Professional Documents
Culture Documents
على
سعر صرف الجنيه المصري مقابل الدولر المريكي :
في ضوء المسلمات الساسية للقتصاد السلمي
(طبعة تهيدية)
ملخص البحث
المؤتمر العالمي الثالث للقتصاد السلمي /جامعة أم القرى 5
سعر الصرف ،ولكن أثرها قصير الجل ،ولقد ترتب علي زيادة
الرصدة النقدية الحقيقية بحوالي واحد مليون جنية حقيقي ارتفاع سعر
الصرف بحوالي( )58قرشا كنتيجة للثر الفوري عام (( ،1971وبحوالي(
)194قرشا عام ،))1980وبحوالي ))157قرشا عام(( ،1990وبحوالي ((
158قرشا عام ((،2000وبالنسبة للثر المضاعف متوسط الجل فهو أقل
حيث ترتب علي زيادة الرصدة النقدية الحقيقية بمقدار واحد مليون
جنيه حقيقي ارتفاع سعر الصرف بحوالي()56قرشا عام()1971
وبحولي(( 188قرشا عام((1980وبحولي ))153قرشا عام ()1990
وبحوالي( )154قرشا عام .))2000
وتلعب التغيرات في الرصدة النقدية الحقيقية دورا في تفسير
التقلبات في سعر الجنيه المصري مقابل الدولر المريكي في الجل
القصير ،وأن التغيرات طويلة الجل في سعر الصرف يمكن تفسيرها
بالثر التراكمي لتغير المستوي العام للسعار.
ويعد تحقيق الستقرار النقدي أحد أهم الشروط لتحقيق
استقرار القيمة الخارجية للعملة المحلية في مواجهة العملت الجنبية
من خلل استقرار المستوي العام للسعار ،ونمو العرض النقدي
السمى بمعدل يقترب من معدل نمو النتاج السلعي .كما يعد إصدار
أصول مالية – وفق مسلمات القتصاد السلمي -مقيمة بالعملة
المحلية ( الجنيه) وتعطي معدل عائد تنافسي ،مقارن بالعائد علي
الصول البديلة(المقومة بالعملت الجنبية ،مثل الودائع بالدولر) من
أهم عوامل حفز الفراد علي حيازة العملة المحلية ،وإحللها محل
العملة الجنبية في محافظ أصولهم ،ومن ثم تدعيم القيمة الخارجية
للعملة المحلية في مواجهة العملت الجنبية.
المؤتمر العالمي الثالث للقتصاد السلمي /جامعة أم القرى 7
-1مقدمة:
تستهدف هذه الدراسة اختبار فرض أساسي مضمونه أنه
"في ضوء المسلمات الساسية للقتصاد السلمي ،يمكن تفسير
التغيرات في سعر الصرف السمى للجنيه المصري مقابل الدولر
المريكي بمتغيرات نقدية تتمثل في المستوي العام للسعار
والرصدة النقدية الحقيقية" والمستوى العام للسعار يقاس
بالرقم القياسي لسعار المستهلك ،والرصدة النقدية الحقيقية
تقاس بقسمة الرصدة النقدية السمية على المستوي العام
للسعار .ولقد استخدمت الدراسة مفهوما للعرض النقدي السمى
أكثر قبول في مجال القتصاد السلمي ،حيث يشتمل هذا
المفهوم علي العملة المتداولة خارج الجهاز المصرفي ،بالضافة
إلي الودائع القابلة للتداول(والمملوكة لوحدات قطاع العمال
والقطاع العائلي) والتي لتعطي فائدة نقدية ،طالما هناك إجماع
من علماء المسلمين علي أن الفائدة هي الربا المحرم.
وقد اقتصرت الدراسة-من حيث المتغيرات أو التحليل-علي
ما يعتبر مقبول من وجهة نظر القتصاد السلمي ،واستبعدت من
قياس أثر المستوى العام للسعار والرصدة
8 الحقيقية
اقتصاد إسلمي " يعد سعر الصرف غير حساس للتغير في سعر
الفائدة ،سواء أكان سعر الفائدة علي الصول المقومة بعملة البلد
السلمي فقط أو كان سعر الفائدة النسبي والذي يعرف علي أنه
سعر الفائدة علي الصول المقومة بعملة البلد السلمي منسوبا
إلي سعر الفائدة علي الصول المقومة بعملة أجنبية" .وفي
دراسة سابقة للباحث (د .أحمد الناقة، 1994،ص ص ،)28-27:وجد
دليل تجريبيا علي صحة هذا الفرض.
ويترتب علي عدم قبول سعر الفائدة ،كمتغير إسلمي أن
يصبح شرط تكافؤ الفائدة interest-rate parity conditionكنظرية
لتحديد سعر الصرف غير مقبول إسلميا ،لن هذا الشرط يقرر أن
سعر الصرف التوازني للجنيه مقابل الدولر –مثل -يتحدد عندما
يتحقق الشرط التالي:
سعرا لفائدة علي الجنيه = سعر الفائدة علي الدولر +
المعدل المتوقع لنخفاض قيمة الجنيه مقابل الدولر
وبالطبع فإن عدم قبول شرط تكافؤ الفائدة هو امتداد لعدم
قبول سعر الفائدة كمتغير إسلمي.
ويترتب علي تحريم الفائدة أن يصبح المفهوم المقبول
إسلميا للعرض النقدي ،هو المفهوم الضيق ،حيث يشتمل
العرض النقدي علي العملة والودائع القابلة للتداول transaction
( depositsوأحيانا تسمي الودائع الشيكية) واللتان تكونان في
حيازة أفراد القطاع العائلي ووحدات قطاع العمال ،حيث أن كل
العنصرين ل يعطي حائزه أية فائدة نقدية ،وبالتالي تستبعد أنواع
الصول المالية الخري المرتبطة بالفائدة مثل الودائع الدخارية
والودائع الزمنية time-depositsلن كلهما يعطي حائزه فائدة
نقدية من وراء تلك الحيازة .وهذه الودائع موجودة في مجتمعاتنا
السلمية ،ولكن هذا ل يضفي عليها طابع الشرعية السلمية،
ولهذا فالواجب أنها يجب أل تدخل في محفظة أصول الفرد
المسلم ،ومن ثم فإنها تستبعد من نموذج الدراسة ول تلعب دورا
في التأثير علي سعر الصرف.
قياس أثر المستوى العام للسعار والرصدة
10 الحقيقية
غير مقبول بالصيغة التي قدم بها ،لن هذا المبدأ يقوم علي
أساس أثر السياسة النقدية علي سعر الفائدة كهدف وسيط ،يؤثر
علي تدفقات رؤوس الموال التي تسد العجز قصير الجل في
ميزان المدفوعات ،ومع اختفاء تلك اللية ،يصبح القتصاد
السلمي اقتصادا معزول ماليا عن سوق الدين الدولي ،ولكن
اقتصاد مفتوح ماليا للتدفقات المالية الدولية التي تأتي للستثمار
في المشروعات المحلية عن طريق حقوق الملكية ،في ضوء
الضوابط السلمية التي تحافظ علي أمن الدول السلمية
وسلمة اقتصادياتها من السيطرة الجنبية عليه .وعلي هذا ففي
المؤتمر العالمي الثالث للقتصاد السلمي /جامعة أم القرى 27
ناحية أخرى فان نقص العرض النقدي ،يخفض النفاق علي كل
من السلع المستوردة والصول الجنبية ويستمر هذا النخفاض
حتى يعود ميزان المدفوعات إلي وضع التوازن ،فكأن كل من
السوق النقدي وميزان المدفوعات في اقتصاد إسلمي يعود إلي
وضع التوازن ولكن بعد أن أدت الزيادة في العرض النقدي إلي
تخفيض القيمة الخارجية للعملة المحلية(أي ارتفاع سعر صرف
العملة الجنبية مقيمة بوحدات من العملة المحلية ،وبالختصار
ارتفاع سعر الصرف) ،فالعلقة بين العرض النقدي وسعر الصرف
للعملة الجنبية في ظل اقتصاد إسلمي يمكن صياغتها في
الفرض الساسي التالي:
"يترتب علي تغيرات العرض النقدي المحلي-مع ثبات
العوامل الخرى علي حالها -تغيرات في التجاه العكسي في
قيمة العملة المحلية مقيمة بالعملت الجنبية".
-3ب الفرض الساسي لثر المستوى العام للسعار على
سعر الصرف في اقتصاد إسلمي:
يمكن تصور أكثر من قناة لنقل أثر المستوي العام للسعار
على سعر الصرف في اقتصاد إسلمي ،وتلك القنوات تتمثل في:
*p
(RER = e )
p
حيث :RER :سعر الصرف الحقيقي ( p * ) ،المستوي العام
للسعار الجنبي ) p (،المستوي العام للسعار المحلي :e ((،سعر
الصرف النقدي ،والذي يعرف علي أنه عدد الجنيهات اللزمة
لشراء دولر واحد في سوق الصرف الجنبي المحلي في مصر.
وفي ظل افتراض توازن التجارة في الجل الطويل ،فإن قيمة
الصادرات ستساوي قيمة الواردات ،فإذا كانت ( :)qكمية الصادرات،
) : (qكمية ا لوا ردا ت ،فإن شرط توا زن ا التجارة يصبح T. D e r n b u r (:
*
g,(1989,pp.29-31
pq = ep q
* *
* ∆e ∆p ∆p
= * −
e p p
ففي اقتصاد إسلمي إذا كانت نسبة السعار الجنبية
) * (∆p * / pأقل من نسبة السعار المحلية ) ، (∆p / pفإن التغير في
سعر الصرف يصبح موجبا ،أي أن . (∆e / e) 0) :
ففي ظل اقتصاد إسلمي فالفرض الساسي لنظرية
تكافؤ القوة الشرائية هو أن:
"سعر الصرف السمي يعكس المعدلت النسبية لمعدلت
التضخم الداخلية والخارجية ،فإذا كان معدل التضخم المحلي
أعلي من معدل التضخم الخارجي ،يرتفع سعر الصرف السمي،
أي يرتفع سعر العملة الجنبية مقومة بالعملة الوطنية"
القناة الرابعة :التوقعات التضخمية:
يترتب علي استمرار ارتفاع المستوي العام للسعار في
الداخل ،استمرار معدل التضخم المتغير والمرتفع ،وهذا يصاحبه
قيام الفراد بمراجعة توقعاتهم التضخمية إلي أعلي‘ ويؤدي أيضا
إلي قيامهم بمراجعة توقعاتهم حول سعر صرف الدولر بالجنيه
في المستقبل ،ومن ثم زيادة الطلب علي الدولر علي حساب
الجنيه ،)Kraugman and Obstfeld(1994,pp.392-393ومع ثبات عرض
الدولر ،يرتفع سعر الدولر مقابل الجنيه ،وعلى هذا ففي اقتصاد
إسلمي فإن:
"التوقعات التضخمية ،الناجمة عن ارتفاع مستوي السعار
المحلي ،يصاحبها ارتفاع سعر الصرف ،مع ثبات العوامل الخرى
على حالها"
رابعا :صياغة نموذج الدراسة في ضوء المسلمات
الساسية للقتصاد السلمي:
كما سبق الشارة في المقدمة ،تستهدف هذه الدراسة
تقدير أثر المتغيرات النقدية في ظل اقتصاد إسلمي ،متمثلة في
المستوي العام للسعار والرصدة النقدية الحقيقية ،والسياسة
المؤتمر العالمي الثالث للقتصاد السلمي /جامعة أم القرى 33
) ( ERt − ER *t
النوع الثاني :تكاليف التعديل الفعليThe actual cost of ( :
) adjustmentوهي تنجم عن انحراف سعر صرف الفتر ( ) tعن
سعر صرف الفترة ( )t-1ويأخذ هذا النحراف الصورة التالية:
) ( ERt − ERt −1
وبناءا علي هذين النوعين من التكاليف ،تصاغ دالة
التكاليف الكلية ) (Ctلكل النوعين من التكاليف علي الصورة
التالية:
(2) C t = b1 ( ERt − ER * t ) 2 + b2 ( ERt − ERt −1 ) 2
وبذلك يكون الهدف القتصادي هو البحث عن مستوى سعر
الصرف الذي يدني تكاليف النحراف في سعر الصرف الفعلي
عن سعر الصرف المرغوب ،وبتدنية التكاليف الكلية ) (Ctبالنسبة
لسعر الصرف ) ، ( ERtومساواة المشتقة الجزئية بالصفر نحصل
على:
∂C t *
)(3 = 2b1 ( ERt − ERt ) + 2b2 ( ERt − ERt −1 ) = 0
∂ERt
ومن الشرط الضروري للتدنية في( )3يمكن اشتقاق فرض
التعديل الجزئي ، partial-adjustment hypothesisفبإعادة الترتيب
:1
نحصل علي
*
) (4) (b1 + b2 )( ERt − ERt −1 ) = b1 ( ERt − ERt −1
والشرط الكافي لتدنية تكاليف تعديل سعر الصرف الفعلي
اتجاه سعر الصرف المرغوب هو:
∂ ∂Ct
( ) = (2b1 + 2b2 )〉 0
∂ERt ∂ERt
والمعادلة ( )4تعطي الفرض الساسي لنموذج التعديل الجزئي ،
وهو الفرض الذي يحدد العلقة بين المستوي الفعلي لسعر
الصرف وبين مستواه المرغوب في الجل الطويل ،ومن ()4
راجع ملحق( )1بعد خاتمة الدراسة. 1
قياس أثر المستوى العام للسعار والرصدة
36 الحقيقية
ومنها
λn ) = (1 − ρ
وبأخذ لوغاريتم الطرفين:
) ∴ n log λ = log(1 − ρ
ومن هذه المعادلة يمكن حساب عدد الفترات ) ( nاللزمة
لتغطية نسبة ) ( ρمن الفجوة بين سعر الصرف الفعلي و سعر
المؤتمر العالمي الثالث للقتصاد السلمي /جامعة أم القرى 39
( )
a i 1 − λn ≈ a i
ومن ثم فإن ) ( a1مثل تعني أن تغير المستوى العام للسعار
بنسبة( )%1يغير سعر الصرف طويل الجل بنسبة ) ، ( a1 %ولكن
بعد أن يتم تعديل سعر الصرف الفعلي بحيث يقترب جدا من
سعر الصرف المرغوب يصبح:
*
ERt ≈ ERt
= ai
) ∂ ( ln ERt
≈
(
∂ ln ERt
*
)
) ∂ ( ln CPI t ) ∂ ( ln CPI t
في الجل القصير وإلي تغير (بنسبة ) ( a1 %في الجل الطويل ،وبعد
الخذ في العتبار تعديل سعر الصرف الفعلي اتجاه سعر الصرف
المرغوب بنسبة ) ، (1 − λوحيث أن التعديل غير كامل فإن سعر
الصرف الفعلي ) ( ERسيختلف عن سعر الصرف المرغوب ) ( ER
*
7
6
5
4
3
2
1
ER
0
1970 1980 1990 2000 2010
YEAR
1 29
))h = (1 − (1.23127 =3.637
2 1 − 29(.152689) 2
ونظرا لن ( )hلها قيم موزعة توزيعا طبيعيا معياريا فقيمتها
تقارن بقيم توزيع (،)Zوهو المتغير الطبيعي المعياري ،وحيث أن
) (h = 3.637وهي أكبر من قيمة
( ، )z=1.96فهناك مؤشر علي وجود ارتباط ذاتي.
ولهذا تم إعادة تقدير النموذج باستخدام المربعات الصغرى
العامة المنظورة
( )FGLSولتقدير معلماتها استخدمت طريقة Praise-Winston two
step methodلعلج الرتباط الذاتي ،وكانت قيمة إحصائية (Durbin-
)hفي ظل هذه التقديرات الجديدة هي:
1 29
))h = (1 − (1.86567 = 1.3679
2 1 − 29(.179085) 2
وهذه القيمة أقل من قيمة( ، )z=1.96ومن ثم فإننا ل
نستطيع رفض فرض العدم بأن معامل الرتباط الذاتي المقدر
المؤتمر العالمي الثالث للقتصاد السلمي /جامعة أم القرى 47
c c
lim LERt t → ∞ = lim t →∞ A(λ ) t + =
1+ λ 1+ λ
وحيث أن القيم المقدرة هي ، c=1.48594438902, λ=.763 :فإن
القيمة التوازنية طويلة الجل للوغاريتم سعر الصرف تصبح:
1.4859443802
= LERt = 6.26980754861
)(1 − .763
أي أن سعر الصرف التوازني طويل الجل هو:
ERˆ = 528.375681458
فسعر الصـــــــــرف التوازنـــــــــــــي الذي يجب أن
يســـــــود في الجل الطويــــــــل هو ()5.28جنيهات لكل دولر،
في ظل افتراض قيمة للمستوى العام للسعار= .220
وعلينا أن نحدد ما إذا كان نموذج التعديل الجزئي يفضي
إلى نموذج مستقر حركيا أم غير مستقر لسعر الصرف ،وما هي
شروط هذا الستقرار ؟
لمعرفة مدى استقرار سعر الصرف حركيا في ظل نموذج
التعديل الجزئي في ظل ثبات المستوى العام للسعار فإننا نقف
عند الحد ] [ A(λ ) tفي الدالة لنه يمثل النحرافات deviationsعن
مستوى التوازن المتداخل زمنيا ، intertemporal-equilibrium level
ومن الواضح أنه سيعتمد على ) (λوهى المرونة الذاتية لسعر
الصرف ،ولكن المقدار (λ ) tيسمى المرونة الذاتية الحركية لسعر
الصرف ، auto-dynamic elasticityفإذا كانت :
(أ) : λ 1بمعنى أن سعر الصرف مرن ذاتيا ،فإن
المرونة الحركية الذاتية (λ ) tتكون متزايدة مع الزمن ،ومن ثم
سيبتعد المسار الزمني لسعر الصرف عن المسار التوازني ،ولن
يكون التوازن مستقرا.
(ب) : λ 1فإن سعر الصرف يكون غير مرن ذاتيا ،ومن
ثم فإن المرونة الحركية الذاتية ( λ ) tتكون متناقصة مع الزمن،
قياس أثر المستوى العام للسعار والرصدة
52 الحقيقية
∑a
i =0
i الصرف=
الصرف= ∑ b
i =0
i
multiplier 7
)(m2
4-long-run .02633+.01483+.00001553-. 4.47 .0000
multiplier 01829= .02289
)(m3
0.042
coefficient
0.032
0.022
0 1 2 3
multiplier
للسعار".
-1مراجع عربية:
المؤتمر العالمي الثالث للقتصاد السلمي /جامعة أم القرى 85
1(( ملحق
*
from (1) b1 ERt − b1 ERt = −b2 ERt + b2 ERt −1
∴ (b1 + b2 ) ERt = b1 ER * t + b2 ERt −1
:( من الطرفينb1 ERt −1 ) ( بطرح
∴ (b1 + b2 ) ERt − b2 ERt −1 − b1 ERt −1 = b1 ER * t − b1 ERt −1
:بإعادة الترتيب
قياس أثر المستوى العام للسعار والرصدة
88 الحقيقية