You are on page 1of 7

‫المخابرات العامة المصرية‬

‫تاريخ النشاء‬
‫جهاز أنشئ بعد ثورة يوليو ‪ 1952‬لكي ينهض بحال الستخبارات المصرية‪ .‬اصدر الرئيس المصري السابق جمال عبد‬
‫الناصر ( ‪ )1970-1918‬القرار بانشاء جهاز مخابرات في عام ‪ 1955‬اسند إلى زكريا محي الدين مهمة انشاء جهاز‬
‫مخابرات قوي لحماية المن القومي المصري ولكن البداية الحقيقية له كانت مع تولي صلح نصر رئاسته عام ‪1957‬‬
‫حيث قام بتأسيس مخابرات قوي اعتمد عليه من جاؤوا من بعده وقد قام بانشاء مبنى منفصل للجهاز وقام بانشاء‬
‫وحدات منفصلة للراديو والكمبيوتر والتزوير والخداع لتغطية نفقات عمل الجهاز الباهظة في ذلك لوقت‪ .‬قام نصر‬
‫بانشاء شركة النصر للستيراد والتصدير لتكون ستارا لعمال المخابرات المصرية ‪ ،‬بالضافة إلى الستفادة منها في‬
‫تمويل عملياته ‪ .‬بمرور الوقت تضخمت الشركة واستقلت عن الجهاز واصبحت ذات إدارة منفصلة ولكن من الواضح أن‬
‫المخابرات المصرية تملك شركات أخرى داخل مصر أغلبها للسياحة والطيران والمقاولت‪.‬‬
‫حتى وقت قريب كانت تعتبر شخصية مدير عام المخارات المصرية سرية وغير معروفة إل لكبار قيادات لجيش ولرئيس‬
‫الجمهورية بالطبع الذي يقوم بتعيينه بقرار جمهوري ‪ ،‬ولكن فام اللواء عمر سليمان بكسر هذا التقليد حيث اعلنت‬
‫الصحافة اسمه عدة مرات قبل ان يصبح شخصية معروفة بعد مصاحبته للرئيس مبارك في جولته إلى فلسطين‬
‫والوليات المتحدة‪.‬‬

‫رؤساء المخابرات العامة منذ إنشائها‬

‫الدين ‪1954-1954‬‬ ‫•زكريا محيي‬


‫زكريا عبد المجيد محيي الدين أحد أبرز الضباط الحرار على الساحة السياسية في مصر منذ قيام ثورة يوليو‪ .‬عرف‬
‫بميوله يمين الوسط‪.‬‬

‫•ولد في ‪ 7‬مايو ‪ -1918‬كفر شكر ‪ -‬محافظة القليوبية‪،‬تلقى تعليم أولي في احدى كتاتيب قريته‪ ،‬ثم انتقل‬
‫بعدها لمدرسة العباسية البتدائية‪ ،‬ليكمل تعليمة الثانوية في مدرسة فؤاد الول الثانوية‬
‫•التحق بالمدرسة الحربية في ‪ 6‬أكتوبر عام ‪ 1936‬و ليتخرج منها برتبة ملزم ثاني في ‪ 6‬فبراير‬
‫‪ ،1938‬تم تعيينه في كتيبة بنادق المشاة في السكندرية ‪.‬انتقل إلي منقباد في العام ‪ 1939‬ليلتقي هناك‬
‫بجمال عبد الناصر ثم سافر إلى السودان في العام ‪ 1940‬ليلتقي مرة أخرى بجمال عبدالناصر و يتعرف‬
‫بعبد الحكيم عامر‪.‬‬
‫•تخرج من كلية أركان الحرب عام ‪ 1948‬وسافر مباشرة إلى فلسطين فأبلى بلء حسنا في المجدل‬
‫وعراق وسويدان و الفالوجا ودير سنيد وبيت جبريل وقد تطوع أثناء حرب فلسطين ومعه صلح سالم‬
‫بتنفيذ مهمة التصال بالقوة المحاصرة في الفالوجا وتوصيل إمدادات الطعام والدواء لها‪ ،‬بعد انتهاء‬
‫الحرب عاد للقاهرة ليعمل مدرسا في الكلية الحربية ومدرسة المشاة‪.‬‬
‫•انضم للضباط الحرار قبل قيام الثورة بحوالي ثلثة أشهر ضمن خلية جمال عبد الناصر وشارك في وضع‬
‫خطة التحرك للقوات وكان المسؤول على عملية تحرك الوحدات العسكرية وقاد عملية محاصرة القصور‬
‫الملكية في السكندرية وذلك أثناء تواجد الملك فاروق الول بالسكندرية‪.‬‬
‫•تولي منصب مدير المخابرات الحربية عامي ‪.1953-1952‬‬
‫•عين وزير داخلية عام ‪.1953‬‬
‫•اسند إليه انشاء إدارة المخابرات العامة المصرية من قبل الرئيس الراحل جمال عبد الناصر في ‪. 1955‬‬
‫•عين وزير داخلية الوحدة مع سوريا ‪.1958‬‬
‫•تم تعينه رئيس اللجنة العليا للسد العالي في ‪ 26‬مارس ‪.1960‬‬
‫•عينه جمال عبد الناصر نائبا لرئيس الجمهورية للمؤسسات ووزير الداخلية للمرة الثانية عام ‪. 1961‬‬
‫•في عام ‪ 1965‬أصدر جمال عبد الناصر قرارًا بتعينه رئيسا للوزراء ونائبا لرئيس الجمهورية ‪.‬‬
‫•عندما تنحي عبد الناصر عن الحكم عقب هزيمة ‪ 1967‬ليلة ‪ 9‬يونيو أسند الحكم إلى زكريا محي الدين‬
‫ولكن الجماهير خرجت في مظاهرات تطالب ببقاء عبد الناصر في الحكم‪.‬‬
‫•قدم استقالته‪ ،‬وأعلن اعتزاله الحياة السياسية عام ‪.1968‬‬

‫شهد زكريا محيي الدين‪ ،‬مؤتمر باندونج وجميع مؤتمرات القمة العربية والفريقية ودول عدم النحياز‪ .‬ورأس وفد‬
‫الجمهورية العربية المتحدة في مؤتمر رؤساء الحكومات العربية في يناير ومايو ‪ .1965‬وفي أبريل ‪ ،1965‬رأس وفد‬
‫الجمهورية العربية المتحدة في الحتفال بذكرى مرور عشر سنوات على المؤتمر السيوي ـ الفريقي الول‪.‬‬

‫•عرف عن زكريا محي الدين لدى الرأي العام المصري بالقبضة القوية و الصارمة نظرا للمهام التي‬
‫أوكلت اليه كوزير للداخلية ومديرا لجهاز المخابرات العامة‪ ،‬ولم يعرف عنه ما يشين سلوكه الشخصي أو‬
‫السياسي و كان يتم الترويج له على انه يميل للسياسيه الليبراليه‪.‬‬

‫كان رئيسا لرابطة الصداقة المصرية‪-‬اليونانية‬

‫صبري ‪1957-1954‬‬ ‫•علي‬


‫علي صبري أحد قيادات الصف الثاني في مجلس قيادة الثورة المصرية وأحد مؤسسي المخابرات العامة المصرية‬
‫ومديرا لها منذ ‪ 1956‬إلى غاية ‪ 13‬مايو من سنة ‪.1957‬‬

‫مولده‬
‫من مواليد مصر عام ‪1920‬‬

‫عمله‬
‫تولي رئاسة الوزراء عام ‪ 1964‬فكان أول رئيس وزراء في تاريخ مصر يحقق بنجاح تنفيذ الخطة الخماسية الوحيدة‬
‫للتنمية القتصادية والجتماعية‬
‫عين نائبا لرئيس الجمهورية ورئيسا للتحاد الشتراكي العربي من ‪ 1965‬حتى ‪1967‬وأصبح نائبا لرئيس الجمهورية‬
‫من ‪ 1970‬حتى ‪ .1971‬أصبح عضوا في اللجنة التنفيذية العليا‪ ،‬ومساعدا لرئيس الجمهورية لشؤون الدفاع الجوي‪،‬‬
‫ومسئول التصال بين القوات المسلحة المصرية والقيادة السوفيتية في كل ما يخص التسليح والتدريب والخبراء‪،‬‬
‫وعضو مجلس الدفاع الوطني الذي تشكل في نوفمبر ‪ 1970‬ويتعلق دوره ما يختص بقضيتي الحرب والسلم‬

‫علي صبري مع عبد الناصر‬

‫وفاته‬
‫توفي علي صبري في ‪ 3‬أغسطس عام ‪ 1991‬عن عمر ‪. 71‬‬

‫نصر ‪1967-1957‬‬ ‫•صلح‬


‫يعتبر صلح نصر أشهر رئيس لـلمخابرات المصريه وله دور بارز في رفع شأن المخابرات العامه المصريه فقد تم في‬
‫عهده العديد من العمليات الناجحه ‪ ،‬تمنت أسرته المتوسطة الحال أن يصبح طبيباً لكنه فضل أن يدخل المدرسة الحربية‬
‫ليتخرج ضابطاً‪ .‬ويدعي البعض أنه كان يشكو من عقدة نفسية تجاه النساء زادت من انحراف سلوكه‪ .‬وترجع إلى‬
‫زواجه من زوجة عمه المتوفي عبدال نصر والتي كانت تكبره بحوالي ‪ 30‬عاماً وتعامله كتلميذ وكابن من أبنائها فحول‬
‫هذه العقدة إلى إذلل لكل الناس خاصة النساء‪.‬‬
‫صلح نصر مع ابنه‬

‫المولد والنشأة‬
‫ولد صلح نصر في ‪ 8‬أكتوبر ‪ 1920‬في قرية سنتماي ‪ ،‬وكان والده أول من حصل من قريتهم على تعليم عال‪ ،‬و كان‬
‫صلح أكبر أخوته لذا كان مميزا كابن بكر بالنسبة لبيه وأمه‪ ..‬وتلقى صلح تعليمه البتدائي في مدرسة طنطا البتدائية‬
‫وتلقى تعليمه الثانوي في عدة مدارس نظرا لتنقل أبيه من بلدة لخرى فقد درس في مدارس طنطا الثانوية‪ ،‬وقنا‬
‫الثانوية‪ ،‬وبمبة قادن الثانوية بالقاهرة‪ ،‬ونشأ في طبقته الوسطى وأمضى طفولته وصباه في مدينة طنطا‪ ،‬كان يرى‬
‫حرص أبيه وأمه على الصلة والصوم فحرص عليهما‪،‬وكانت أول هدية حصل عليها من أبيه كاميرا تصوير ماركة‬
‫«نورتون» ثمنها اثنا عشر قرشا عام ‪. 1927‬‬

‫صلح نصر إلى جانب عبد الحكيم عامر‬

‫دخوله إلى الكلية الحربية‬


‫بين عامي ‪ 1935‬و ‪ 1936‬كان صلح نصر يدرس في محافظة قنا جنوب مصر وتعرف كثيرا على الصعيد وبهرته‬
‫أسوان والقصر ودندرة وأدفو وكوم أمبو‪ ،‬وبعد عام في قنا عاد مع والده إلى القاهرة لينهي دراسته الثانوية ويلتحق‬
‫بالكلية الحربية في دفعة أكتوبر عام ‪ 1936‬ولم يكن والده مرحبا بدخوله الكلية الحربية ومرت في هذا الوقت أحداث‬
‫عديدة عاصرها صلح نصر وتأثر بها ومنها نشوب الحرب العالمية الثانية والوزارة الئتلفية ووزارة حسين سري‬
‫وحادث ‪ 4‬فبراير عام ‪ 1942‬والحكام العرفية وانقسام الوفد وكتابة مكرم عبيد للكتاب السود ضد النحاس وإقالة‬
‫وزارة النحاس واغتيال أحمد ماهر ثم قرار المم المتحدة بتقسيم فلسطين وحرب ‪ 1948‬وعودة الوفد للحكم‪ ..‬كانت‬
‫الحياة السياسية في مصر مضطربة في ذلك الوقت‪ ،‬والشباب ثائر يبحث عن دور‪ ،‬وكان صلح نصر صديقاً لعبد الحكيم‬
‫عامر منذ عام ‪ 1938‬أثناء دراستهما في الكلية الحربية‪ ،‬وفي أحد لقاءات عامر ونصر‪ ،‬فاتحه عامر بالنضمام إلى‬
‫تنظيم الضباط الحرار فتحمس صلح نصر للفكرة وانضم إلى التنظيم‪ ،‬وكان جمال عبد الناصر يدرس لهم مادة الشؤون‬
‫الدارية في الكلية الحربية‪ .‬وليلة ثورة ‪ 23‬يوليو عام ‪ 1952‬قاد صلح نصر الكتيبة ‪ 13‬التي كان فيها أغلب الضباط‬
‫الحرار وعينه عبد الناصر في ‪ 23‬أكتوبر عام ‪ 1956‬نائبا لرئيس المخابرات وكان علي صبري مديرا للمخابرات‪،‬‬
‫وكان زكريا محيي الدين مشرفا على المخابرات والمحرك الفعلي لها لنشغال علي صبري بإدارة أعمال مكتب عبد‬
‫الناصر‪ ،‬ثم عينه رئيسا للمخابرات العامة المصرية في ‪ 13‬مايو عام ‪ 1957‬وعين علي صبري وزيرا للدولة و زكريا‬
‫محيي الدين وزيرا للداخلية ‪ .‬وهكذا بدأ صعود صلح نصر فتم اعتقاله وقدم استقالته ثلث مرات‪ .‬وكانت الستقالة‬
‫الولى نتيجة استقالة المشير عامر عام ‪ 1962‬لن صلح نصر انحاز للمشير على الرغم من أن صلح نصر كان‬
‫وسيطا نزيها في التعامل بين الصديقين ناصر وعامر وهو الذي أقنع عامر بالعودة ‪ ،‬والستقالة الثانية كانت بسبب‬
‫قضية الخوان المسلمين حيث كان عبد الناصر يريد أن يوكلها للمخابرات العامة‪ ،‬وبعد ‪ 1967‬أصيب صلح نصر‬
‫بجلطة وبعد شفائه كان عبد الناصر يريد أن يوكل إليه مسؤولية وزارة الحربية ولكنه رفض لن صلح نصر كان قد‬
‫قرر أل يضع نفسه في أي مكان كان يشغله عبد الحكيم عامر ‪ ،‬فطلب عبد الناصر من صلح أن يقترح عليه اسماً‪،‬‬
‫فاقترح عليه الفريق عبد المحسن مرتجى‪.‬‬

‫بداية عمله في المخابرات‬


‫في ‪ 23‬أكتوبر ‪ 1956‬استدعاه جمال عبد الناصر وطلب منه أن يذهب إلى المخابرات العامة ليصبح نائباً للمدير‪ .‬وكان‬
‫المدير وقتها هو علي صبري‪ .‬وبعد عدة شهور أصبح علي صبري وزير دولة‪ .‬وتولى صلح نصر رئاسة الجهاز في‬
‫‪ 13‬مايو عام ‪ ، 1957‬والمعروف أنه كان مدير لمكتب عبد الحكيم عامر نائب جمال عبد الناصر وقائد قواته‬
‫المسلحة ‪ ،‬وهو من ضباط ‪ 23‬يوليو ‪.‬‬

‫دوره في بناء المخابرات المصرية‬


‫كان بناء جهاز المخابرات المصرية يحتاج تكاليف باهظة من المال والخبرة والخطر من ذلك هو توفير كفاءات بشرية‬
‫مدربة تدريبا عاليا وكانت التدريبات هي أولى المشكلت التي واجهها الجهاز الوليد واستطاع صلح نصر باتصالته‬
‫المباشرة مع رؤساء أجهزة المخابرات في بعض دول العالم أن يقدموا عونا كبيرا‪ ،‬تحفظ صلح نصر الوحيد كان‬
‫الخوف من إرسال البعثات إلى الخارج بإعداد ضخمة حتى ل تستطيع أي من أجهزة المخابرات في العالم اختراق الجهاز‬
‫مع نشأته أو زرع بعض عملئها به‪ .‬فاكتفى صلح نصر بإرسال عناصر من كبار الشخصيات داخل الجهاز بإعداد قليلة‬
‫لتلقى الخبرات والعودة لنقلها بدورهم إلى العاملين في الجهاز واستطاع الجهاز بمجهوده الخاص أن يبحث عن المعدات‬
‫الفنية التي مكنته من تحقيق أهدافه وقام صلح نصر بالتغلب على مشكلة التمويل حين قام بإنشاء شركة للنقل برأسمال‬
‫‪ 300‬ألف جنيه مصري تحول أرباحها لجهاز المخابرات‪ ،‬وحين اخبر صلح نصر جمال عبد الناصر بأمر هذه الشركة‬
‫طلب منه زيادة رأسمالها واتفق معه على أن يدفع من حساب الرئاسة ‪ 100‬ألف جنيه مساهمة في رأس المال على أن‬
‫يدفع عبد الحكيم عامر مبلغا آخر من الجيش وتقسم أرباح الشركة على الجهات الثلث‪ .‬اهتم صلح نصر بعد ذلك‬
‫بتحديد أنشطته ومهامه الرئيسية خاصة وان المخابرات الحربية تتبع القائد العلى للقوات المسلحة والمباحث العامة‬
‫لها دورها الخر في المن الداخلي‪ .‬إذن كانت مهمة المخابرات الوحيدة جمع المعلومات وتحليلها وتقديمها لصانع‬
‫القرار‪ .‬إسرائيل كانت هما شاغل لهذا الجهاز منذ تأسيسه فصلح نصر منذ اللحظة الولى له في المخابرات جمع كل‬
‫ماكتب عن إسرائيل والموساد وقرأه حيث قامت المخابرات في هذه الفترة بأهم عملياتها ضد إسرائيل تلك العمليات التي‬
‫أصبحت فيما بعد تدرس في معهد المخابرات الدولية من أشهر تلك العمليات وأهمها عملية لوتز الذي قبض عليه عام‬
‫‪.1965‬‬
‫صلح نصر مع أفراد أسرته‬

‫استغلل النساء في عمله بالمخابرات‬


‫في عام ‪ 1963‬تقرر تشغيل النساء في المخابرات العامة المصرية و اتخذ صلح نصر هذا القرار بعد أن وجد كل‬
‫أجهزة المخابرات في العالم تستخدم الجنس في عملها‪ .‬وقد اعترف صلح نصر بأنهم استعملوا ‪ 100‬فتاة‪ ،‬وأنهم كانوا‬
‫يلجأون لتصويرهن من باب السيطرة وخوفاً من تقلب عواطفهن‪ .‬كذلك اعترف بأن بعض الفنانات كان لهن دور‪ .‬لكنه لم‬
‫يعترف بحفلت السمو الجنسي على طريقة الهنود‪.‬‬

‫مؤلفاته‬

‫•الحرب النفسية ‪ -‬الجزء الول‪ :‬معركة الكلمة‬


‫•الحرب النفسية ‪ -‬الجزء الثاني‪ :‬معركة المعتقد‬
‫•تاريخ المخابرات ‪ -‬الجزء الول‪ :‬حرب العقل والمعرفة‬
‫•تاريخ المخابرات ‪ -‬الجزء الثاني‪ :‬الحرب الخفية‬
‫•الحرب الشيوعية الثورية‬
‫•مقالت سياسية‬
‫•مذكرات صلح نصر ‪ -‬الجزء الول‪ :‬الصعود‬
‫•مذكرات صلح نصر ‪ -‬الجزء الثاني‪ :‬النطلق‬
‫•مذكرات صلح نصر ‪ -‬الجزء الثالث‪ :‬العام الحزين‬
‫•مذكرات صلح نصر ‪ -‬الجزء الرابع (تحت الطبع)‬
‫•عملء الخيانة وحديث الفك‬
‫•الحرب القتصادية في المجتمع النساني‬
‫•عبد الناصر وتجربة الوحدة‬
‫•ثورة ‪ 23‬يوليو بين المسير والمصير‬
‫•أوراق صلح نصر (تحت الطبع)‬

‫وفاته‬
‫كان مدير المخابرات المصرية صلح نصر على موعد مع أزمة صحية مفاجئة فقد سقط في مكتبه في صباح ‪ 13‬يوليو‬
‫عام ‪ 1967‬مصابا بجلطة دموية شديدة في الشريان التاجي ‪ ،‬هزت تلك الزمة الصحية صلح نصر من العماق فهو لم‬
‫يكن يتوقع أن يداهمه المرض بكل هذه القوة وهو في مكتبه الخاص في جهاز المخابرات العامة ‪ ،‬وبقى مع معاناته مع‬
‫المرض إلى أن توفي عام ‪. 1982‬‬
‫ملحوظه‪ :‬من المشكوك فيه كيفيه موت صلح نصر ‪،‬فالكثير يذكرون انه قتل على يد المخابرات بعد النكسه لما سببه‬
‫هو والمشير عبد الحكيم عامر من تصدع في الجيش ومما يثبت ذلك ما ذكره الصحفى الكبير محمد حسنين هيكل ان‬
‫صلح قال في شريط (يريدون ان يقتلونى كما قتلوا المشير)‪.‬‬
‫هويدي ‪1970-1967‬‬ ‫•أمين‬
‫أمين هويدي من مواليد قرية بجيرم مركز قويسنا محافظة المنوفية مصر في ‪ 22‬سبتمبر سنة ‪ .1921‬كان مدير‬
‫المخابرات العامة المصرية ووزير للحربية أيضا في عهد جمال عبد الناصر‬

‫•حاصل على بكالوريوس في العلوم العسكرية من الكلية الحربية المصرية‪.‬‬


‫•ماجستير العلوم العسكرية من كلية أركان حرب المصرية‪.‬‬
‫•ماجستير العلوم العسكرية من كلية القيادة والركان المريكية وهي أرقى كلية قيادة يدخلها أجنبي من‬
‫أبوين غير أمريكيين ‪.‬‬
‫•ماجستير في الصحافة والترجمة والنشر من جامعة القاهرة ‪.‬‬

‫أهم المناصب‬

‫•مدرس في الكلية العسكرية ‪ ،‬وأستاذ في كلية الركان ‪ ،‬ورئيس قسم الخطط في العمليات العسكرية بقيادة‬
‫القوات المسلحة ‪ ،‬وقد وضح خطة الدفاع عن بور سعيد ‪ ،‬وخطة الدفاع عن القاهرة في حرب ‪. 56‬‬
‫•قبل ‪ 67‬كان نائبا لرئيس جهاز المخابرات العامة وبعد هزيمة ‪ 67‬تولى رئاسة جهاز المخابرات ‪.‬‬
‫•كان مستشارا للرئيس عبد الناصر للشؤون السياسية ‪ ،‬ثم سفيرا في المغرب وبغداد ‪.‬‬
‫•تولى منصب وزير الرشاد القومي ثم وزيرا للدولة لشؤون مجلس الوزراء ثم وزيرا للحربية ورئيسا‬
‫للمخابرات العامة في نفس الوقت وهذا يحدث لول مرة في تاريخ مصر الحديث ‪.‬‬
‫•بعد وفاة عبد الناصر وفي أحداث ‪ 15‬مايو تم اعتقاله ضمن مجموعة ‪ 15‬مايو بتهمة الخيانة العظمى‬
‫وحوكم ثم وضع تحت الحراسة ليعمل في البحث والتأليف والكتابة ‪.‬‬
‫•له ‪ 25‬مؤلفا باللغة العربية والنجليزية ويكتب في عدد من المطبوعات ‪" :‬الهرام والهرام السبوعي‬
‫والحياة والهالي"‬

‫إسماعيل ‪-1970‬؟‬ ‫•محمد حافظ‬


‫•أحمد كامل ‪1971-1970‬‬

‫أحمد كامل رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية بين عامي ‪ 1970‬و ‪ 1971‬تمت اقالته من المخابرات ومحاكمته‬
‫بعد ذلك في بداية عام ‪ 1971‬في الحداث المعروفة بأسم " أحداث ‪ 15‬مايو " والتى أطاحت برموز النظام السابقين في‬
‫قضية مراكز القوى مثل علي صبري ومحمد فائق وشعراوي جمعة ومحمد فوزي وسامي شرف‪.‬‬

‫علي ‪1972-1971‬‬ ‫•أحمد إسماعيل‬


‫المشير أحمد اسماعيل علي القائد العام للقوات المسلحة‪ ،‬وزير الحربية المصري خلل حرب أكتوبر ‪1973‬م‪ .‬شغل‬
‫قبلها منصب رئيس المخابرات العامة‪.‬‬

‫الماحي ؟‪1981-‬‬ ‫•محمد سعيد‬


‫هو الفريق محمد سعيد الماحي‪ ،‬من مواليد دمياط في ‪ 1‬فبراير ‪1922‬م‪ ،‬وتخرج في الكلية الحربية سنة ‪1942‬م‪ ،‬ثم‬
‫في كلية أركان حرب سنة ‪1951‬م‪ ،‬شغل منصب قائد مدفعية الجيش الثاني الميداني في حرب أكتوبر‪ .‬رقي إلى رتبة‬
‫الفريق سنة ‪1974‬م‪.‬‬

‫شغل عدة مناصب منها‪:‬‬

‫•كبير الياوران برئاسة الجمهورية‪.‬‬


‫•رئيس المخابرات العامة‪.‬‬
‫•محافظ السكندرية‪.‬‬
‫نصار ‪-1981‬؟‬ ‫•فؤاد‬
‫علي ؟‪-‬؟‬ ‫كمال حسن‬
‫كمال حسن علي كان رئيس لجهاز المخابرات العامة المصرية إبان حكم الرئيس الراحل محمد أنور السادات وخلل‬
‫حرب أكتوبر المجيد في ‪ - 6‬أكتوبر ‪ 1973 -‬م وكان من أفضل من تولوا هذا المنصب‪.‬‬

‫كما أنه تولي منصب وزير الخارجية ووزير الدفاع وأخيراً رئيس الوزراء في عهد الرئيس محمد حسني مبارك وأستقال‬
‫منه بسبب المتاعب الصحية‪.‬‬

‫ولد في حي عابدين‬
‫وقام بتدوين مذكراته في كتاب بأسم كتاب مشاوير العمر ويركز به على حرب ‪ 1984‬ثم مشواره في الخارجية ومشوار‬
‫المخابرات ومشوار رئاسة الوزراء‪.‬‬

‫•عمر نجم ؟‪-‬؟‬


‫•نور الدين عفيفي ؟‪1993-‬‬
‫•عمر سليمان ‪-1993‬الن‬

‫•اسم العائلة‪ :‬سليمان ‪.‬‬


‫•السم‪ :‬عمر سليمان ‪.‬‬
‫•الجنسـية‪ :‬مصري ‪ .‬الديــانة‪ :‬مسلم ‪.‬‬
‫•المنصب الحالي‪ :‬رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية ‪.‬‬

‫عمر محمود سليمان هو مدير جهاز المخابرات العامة المصرية الحالي ‪ ،‬ولد في ‪ 2‬جويلي ‪ 1936‬ينتمي إلي محافظة‬
‫قنا في جنوب مصر‪ ،‬تلقي تعليمه في الكلية الحربية بالقاهرة‪ ،‬ومن بعد ذلك تلقي تدريبا عسكريا إضافيا في التحاد‬
‫السوفييتي السابق ودرس أيضا العلوم السياسية في جامعتي القاهرة وعين شمس ‪ ،‬تولى سليمان إدارة المخابرات عام‬
‫‪..1993‬و إختير في السنوات الخيرة مبعوثا خاصا للرئيس محمد حسني مبارك للقضية الفلسيطينية و كان له دور‬
‫رئيسي و فعال في إتفاق الصلح بين فتح و حماس‪...‬كما ظهر إسمه إبان فترة النتخابات الرئاسية كثيرا كخليفة متوقع‬
‫للرئيس مبارك و لكن سنه التي تجاوزت السبعين عاما تضعف من موقفه كثيرا‪.‬‬

‫في العلم‬
‫ساهمت المسلسلت التليفزيونية والفلم السينمائية في كشف الستار عن ذلك العالم الذي كان يكتنفه الغموض‪ .‬ومن‬
‫أمثلة هذه العمال ‪:‬‬

‫•فيـلم الصعود إلى الهاوية‬


‫•فيـلم إعدام ميت‬
‫•مسلسل دموع في عيون وقحة‬
‫•مسلسل رأفت الهجان‬
‫•مسلسل السقوط في بئر سبع‬
‫•مسلسل الثعلب (مسلسل)‬
‫•مسلسل العميل ‪1001‬‬

You might also like