You are on page 1of 296

‫‪1‬‬

‫كلمات القرآن تفسي و بيان‬


‫لفضيلة الستاذ الشيخ حسني ممد ملوف‬
‫بسم ال الرحمن الرحيم‬
‫الحمد ل ربّ العالمين ‪ ،‬و الصلة و السلم على خاتم المرسلين ‪ ،‬و أفضل الخلق أجمعين ‪ ،‬و‬
‫‪ .‬على آله و أصحابه و التّابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين‬
‫‪ ،‬أمّا بعد‬
‫فهذا تفسير لما يحتاج إلى التّفسير و البيان من كلمات القرآن ‪ ،‬يوضّح معانيها‪ ،‬و يعين على فهم اليات‬
‫ت فيه الكلمات على ترتيب اليات في السّور‪ ،‬و على يمين كلّ كلمة رقم آيتها‪ ،‬و‬ ‫التي هي فيها ‪ .‬وضع ُ‬
‫عن يسارها تفسيرها ‪ ،‬في دقّة و إيجاز ‪ ،‬مع سهولة ووضوح‪ ،‬ليكون رفيقا للمقيم ‪ ،‬و زادًا للمسافر ‪،‬‬
‫خفيف المحمل ‪ ،‬سهل المأخذ ‪ ،‬داني القطوف ‪ ،‬يسارع إليه التّالي و السّامع فيسعفه بطلبته ‪ ،‬ويعينه على‬
‫‪.‬بلوغ غايته ‪ ،‬دون تجشّم و عناء‬
‫و أسأل ال –عزّ شأنه‪ -‬أن يتقبّله خالصا لوجهه الكريم و أن يجعلني به و من أعان على نشره فيمن أدّى‬
‫‪.‬المانة ‪ ،‬و قضى شيئا من حقوق كتابه العظيم ‪ ،‬إنه سميع مُجيب كريم‬

‫حرّر بالقاهرة ‪ 11‬ربيع الول ‪1375‬هـ‬


‫أكتوبر ‪ 1956‬م ‪16‬‬

‫تنبيهات‬
‫لم تفسّر الحروف المقطّعة في فواتح بعض السّور ‪ ،‬نحو الــم‪ ،‬الـر‪ ،‬حـم‪ ،‬ق‪ ،‬اختيارا للقول بأنها من ‪1.‬‬
‫‪ .‬أسرار التّنزيل ‪ ،‬و ال أعلم بمراده‬
‫فسّرنا كلمات القرآن بالمعاني المرادة منها في اليات‪ ،‬و قد تكون المعاني حقيقية ‪ ،‬و قد تكون ‪2.‬‬
‫‪ . .‬مجازية ‪ ،‬أو كنائية‬
‫اتّبعنا في ضبط الكلمات رواية المام أبي عمر حفص ابن سليمان بن المغيرة السديّ الكوفي المتوفى ‪3.‬‬
‫سنة ‪ 180‬هـ لقراءة المام أبي بكر عاصم بن أبي عبد الرحمن عبد ال ابن حبيب السّلميّ‪ ،‬المتوفى سنة‬
‫‪ 47‬هـ عن حفاظ القرآن من الصّحابة رضي ال عنهم عثمان بن عفّان ‪ ،‬و عليّ بن أبي طالب ‪ ،‬و زيد بن‬
‫ثابت ‪ ،‬و عبد ال بن مسعود ‪ ،‬أُبيّ بن كعب‬
‫رضي ال عنهم‪ -‬عن النّبي صلى ال عليه و سلم ‪ ،‬عن الرّوح المين جبريل عليه السّلم ‪ ،‬عن ربّ ‪-‬‬
‫‪.‬العالمين جلّ جلله و هي رواية متواترة التلوة ‪ ،‬و حفظا و ضبطا و تدوينا‬

‫****************************************************************‬
‫***********‬

‫)سورة الفاتحة ‪ -‬مكية )آياتها ‪(1) 7‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫‪2‬‬

‫مربّيهم ومالكهم ومدبر أمورهم‬ ‫ربّ العالمين‬ ‫‪2‬‬

‫يوم الجزاء‬ ‫يوم الدّين‬ ‫‪4‬‬

‫وفّقنا للثّبات على الطريق الواضح الذي ل اعوجاج فيه وهو‬ ‫اهدنا الصّراط المستقيم‬ ‫‪6‬‬
‫السلم‬
‫المغضوب عليهم‬ ‫‪7‬‬
‫اليهود‬
‫الضّالين‬ ‫‪7‬‬
‫النصارى وكذا أشباههم في الضلل‬

‫)سورة البقرة ‪ -‬مدنية )آياتها ‪(2) 286‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫القرآن العظيم‬ ‫ذلك الكتاب‬ ‫‪2‬‬

‫لشك في أنه حقّ من عند ال‬ ‫لريب فيه‬ ‫‪2‬‬

‫هادٍ من الضللة‬ ‫هدى‬ ‫‪2‬‬

‫الذين تجنبوا المعاصي وأدّوا الفرائض فوقوا أنفسهم العذاب‬ ‫للمتقين‬ ‫‪2‬‬

‫على رشاد ونور ويقين‬ ‫على هدى‬ ‫‪5‬‬

‫طبع ال‬ ‫ختم ال‬ ‫‪7‬‬

‫غطاء وستر‬ ‫غشاوة‬ ‫‪7‬‬

‫يعملون عمل المخادع‬ ‫يخادعون‬ ‫‪9‬‬

‫جحْد‬
‫شك ونفاق أو تكذيب و َ‬ ‫مرض‬ ‫‪10‬‬

‫انصرفوا إليهم أو انفردوا معهم‬ ‫خلوا إلى شياطينهم‬ ‫‪14‬‬

‫يزيدهم أو يمهلهم‬ ‫يمدّهم‬ ‫‪15‬‬

‫مجاوزتهم الحدّ وغلوّهم في الكفر‬ ‫طغيانهم‬ ‫‪15‬‬

‫يعمَونَ عن الرّشد أو يتحيّرون‬ ‫يعمهون‬ ‫‪15‬‬

‫حاُلهُم العجيبة‪ ،‬أو صفتهم‬ ‫مثُلهُم‬ ‫‪17‬‬


‫‪3‬‬

‫أوقدها‬ ‫استوقد نارا‬ ‫‪17‬‬

‫خرسٌ عن النّطق بالحق‬ ‫بكمٌ‬ ‫‪18‬‬

‫الصيّب‪ :‬المطر النازل أو السحاب‬ ‫كصيّب‬ ‫‪19‬‬

‫يستِلبُها أو يذهب بها بسرعة‬ ‫يخطفُ أبصارهم‬ ‫‪20‬‬

‫وقفوا وثبتوا في أماكنهم متحيّرين‬ ‫قاموا‬ ‫‪20‬‬

‫بساطاً و وِطا ًء للستقرارِ عليها‬ ‫الرضَ فراشاً‬ ‫‪22‬‬

‫سقفا مرفوعاً او كال ُقبّة المضروبة‬ ‫السماء بناءً‬ ‫‪22‬‬

‫ن تعبدونها‬
‫أمثالً من الوثا ِ‬ ‫أنداداً‬ ‫‪22‬‬

‫أحضِروا آله َتكُم أو ُنصَراءَكم‬ ‫ادعوا شهدائكم‬ ‫‪23‬‬

‫في اللون والمنظر لفي الطعم‬ ‫متشابها‬ ‫‪25‬‬

‫قصد إلى خلقِها بإرادتهِ قصداً سويا بل صارفٍ عنه‬ ‫استوى إلى السماء‬ ‫‪29‬‬

‫أتمهنّ وقومهُنّ وأحكمهنّ‬ ‫فسواهن‬ ‫‪29‬‬

‫يُريقُها عدوانًا وظلماً‬ ‫يَسفك الدّماء‬ ‫‪30‬‬

‫ُننَزهكَ عن كل سوء مثنين عليكَ‬ ‫نسبّح بحمدك‬ ‫‪30‬‬

‫نمجدُك ونطه ُر ذكرك عمّا ل يليق بعظمتك‬ ‫نقدس لك‬ ‫‪30‬‬

‫اخضعوا له‪ ،‬أو سجود تحية وتعظيم‬ ‫اسجدوا لدم‬ ‫‪34‬‬

‫أكلً واسعًا أو هنيئاً لعناء فيه‬ ‫رغداً‬ ‫‪35‬‬

‫أذ َه َبهُما وأب َعدَهُما‬ ‫فأزلّهما الشّيطان‬ ‫‪36‬‬

‫لقبُ يعقوب عليه السلم‬ ‫إسرائيل‬ ‫‪40‬‬

‫فخافونِ في نقضِكم العهد‬ ‫فارهبونِ‬ ‫‪40‬‬

‫لتخلِطوا ‪ ،‬أو ل تس ُترُوا‬ ‫ولتلبِسوا‬ ‫‪42‬‬

‫بالتوسع في الخير والطاعات‬ ‫بالبرّ‬ ‫‪44‬‬


‫‪4‬‬

‫لشاقّة ثقيلة صعبة‬ ‫وإنها لكبيرة‬ ‫‪45‬‬

‫المتواضعين المُستكينين‬ ‫الخاشعين‬ ‫‪45‬‬

‫يعلمون ويستيقنون‬ ‫يظنّون‬ ‫‪46‬‬

‫عالمي زمانكم‬ ‫العالمين‬ ‫‪47‬‬

‫لتقضي ولتؤدي نفسٌ‬ ‫لتجزي نفسٌ‬ ‫‪48‬‬

‫فدية‬ ‫عدلٌ‬ ‫‪48‬‬

‫يكلّفونكم ويذيقونكم‬ ‫يسومونكم‬ ‫‪49‬‬

‫يستَبقون بناتكم للخدمة‬ ‫يستحيون نسائكم‬ ‫‪49‬‬

‫اختبار وامتحان بالنعم والنقمِ‬ ‫بلءٌ‬ ‫‪49‬‬

‫فصلنا وشققنا‬ ‫َفرَقنا‬ ‫‪50‬‬

‫جعلتموه إلهاً معبوداً‬ ‫اتخذتم العجل‬ ‫‪51‬‬

‫الشرع الفارقَ بين الحلل والحرام‬ ‫الفرقان‬ ‫‪53‬‬

‫مبدعكم ومحدثكم‬ ‫بارئكم‬ ‫‪54‬‬

‫فليقتل البريء منكم المجرم‬ ‫فاقتلوا‬ ‫‪54‬‬

‫عيانا بالبصر‬ ‫جهرةً‬ ‫‪55‬‬

‫نارٌ من السماء أو صيح ٌة منها‬ ‫الصّاعقة‬ ‫‪55‬‬

‫السحاب البيض الرقيق‬ ‫الغمام‬ ‫‪57‬‬

‫مادة صمغية حلوة كالعسل‬ ‫المنّ‬ ‫‪57‬‬

‫الطائر المعروف بالسّماني‬ ‫والسلوى‬ ‫‪57‬‬

‫أكلً واسعًا أو هنيئاً لعنا َء فيه‬ ‫رغدا‬ ‫‪58‬‬

‫قولوا‪ :‬مسألتنا يا ربنا أن تحط عنا خطايانا‬ ‫حطّة‬


‫قولوا ‪ِ :‬‬ ‫‪58‬‬
‫‪5‬‬

‫عذابًا ‪ ،‬قيل هو الطاعون‬ ‫جزًا‬


‫زْ‬ ‫‪59‬‬

‫فانشقت و سالت بكثرة‬ ‫فانفجرت‬ ‫‪60‬‬

‫موضع شربهم‬ ‫مشربهم‬ ‫‪60‬‬

‫ل تفسدوا فيها‬ ‫ل تعثوا في الرض‬ ‫‪60‬‬

‫متمادين في الفساد‬ ‫مفسدين‬ ‫‪60‬‬

‫الحنطة ‪ ،‬أو الثوم‬ ‫فومها‬ ‫‪61‬‬

‫أحاطت بهم أو ألصقت بهم‬ ‫ضُربت عليهم‬ ‫‪61‬‬

‫الذلّ و الصّغار و الهوان‬ ‫الذلّة‬ ‫‪61‬‬

‫فقر النفس و شحّها‬ ‫المسكنة‬ ‫‪61‬‬


‫رجعوا به مستحقين له‬ ‫باءوا بغضب‬ ‫‪61‬‬

‫صاروا يهودا‬ ‫هادوا‬ ‫‪62‬‬

‫عبدة الملئكة أو الكواكب‬ ‫الصّابئين‬ ‫‪62‬‬

‫العهد عليكم بالعمل بما في التوراة‬ ‫ميثاقكم‬ ‫‪63‬‬

‫مُبعدين مطرودين صاغرين‬ ‫خاسئين‬ ‫‪65‬‬

‫عقوبة‬ ‫فجعلناها نكال‬ ‫‪66‬‬

‫سخرية‬ ‫هزوا‬ ‫‪67‬‬

‫ل مسنّة و ل فتيّة‬ ‫ل فارض و ل بكر‬ ‫‪68‬‬

‫َنصَف )وسط ( بين السنّين‬ ‫عوان بين ذلك‬ ‫‪68‬‬

‫شديد الصّفرة‬ ‫فاقع لونها‬ ‫‪69‬‬

‫ليست هيّنة سهلة النقياد‬ ‫ل ذلول‬ ‫‪71‬‬

‫تقلب الرض للزّراعة‬ ‫تُثير الرض‬ ‫‪71‬‬

‫الزّرع أو الرض المهيّأة له‬ ‫الحرث‬ ‫‪71‬‬


‫‪6‬‬

‫مبرّأة من العيوب‬ ‫مسلّمة‬ ‫‪71‬‬

‫ل لون فيها غير الصّفرة الفاقعة‬ ‫ل شية فيها‬ ‫‪71‬‬

‫فتدافعتم و تخاصمتم فيها‬ ‫فادّارأتم فيها‬ ‫‪71‬‬

‫بتفتّح بسعة و كثرة‬ ‫يتفجّر‬ ‫‪74‬‬

‫يتصدّع بطول أو بعرض‬ ‫يشّقق‬ ‫‪74‬‬

‫يبدّلونه ‪ ،‬أو يؤوّلون بالباطل‬ ‫يحرّفونه‬ ‫‪75‬‬

‫مضى إليه ‪ ،‬أو انفرد معه‬ ‫خل بعضهم‬ ‫‪76‬‬

‫حكم به أو قصّه عليكم‬ ‫فتح ال عليكم‬ ‫‪76‬‬

‫)جهلة بكتابهم )التوراة‬ ‫أمّيون‬ ‫‪78‬‬

‫أكاذيب تلقّوها عن أحبارهم‬ ‫أمانيّ‬ ‫‪78‬‬

‫هلكة أو حسرة أو شدّة عذاب أو وا ٍد عميق في جهنّم‬ ‫فويل‬ ‫‪79‬‬

‫هي هنا الكفر‬ ‫كسب سيّئة‬ ‫‪81‬‬

‫أحدقت به و استولت عليه‬ ‫أحاطت به‬ ‫‪81‬‬

‫تتعاونون عليهم‬ ‫تظاهرون عليهم‬ ‫‪85‬‬

‫مأسورين‬ ‫أُسارى‬ ‫‪85‬‬

‫تخرجوهم من السر بإعطاء الفدية‬ ‫تفادوهم‬ ‫‪85‬‬

‫هوان و فضيحة و عقوبة‬ ‫خزي‬ ‫‪85‬‬

‫أتبعنا على أثره الرّسل على منهاجه يحكمون بشريعته‬ ‫قفّينا من بعده بالرّسل‬ ‫‪87‬‬

‫بالروح المطهّر جبريل عليه السلم‬ ‫بروح القدس‬ ‫‪87‬‬

‫عليها أغشية و أغطية خِلقيّة‬ ‫قلوبنا غلف‬ ‫‪88‬‬

‫يستنصرون ببعثه صلى ال عليه و سلم‬ ‫يستفتحون‬ ‫‪89‬‬

‫باعوا به أنفسهم‬ ‫اشتروا به أنفسهم‬ ‫‪90‬‬


‫‪7‬‬

‫حسدا‬ ‫بغيا‬ ‫‪90‬‬

‫فرجعوا به ُمسْتحِقّين له‬ ‫فباءوا بغضب‬ ‫‪90‬‬

‫‪ .‬جعلتموه إلها معبودًا‬ ‫اتخذتم العجل‬ ‫‪92‬‬

‫ب العِجل الذي عبدوه‬


‫ح ّ‬ ‫العجل‬ ‫‪93‬‬

‫ع ُمرُه‬
‫لو يطول ُ‬ ‫لو يُعمّر‬ ‫‪96‬‬

‫طرحه و نقضه‬ ‫نبذه‬ ‫‪100‬‬

‫تقرأ أو تكذِب من السّحر‬ ‫‪ 102‬تتلوا الشّياطين‬

‫ابتلء و اختبار من ال تعالى‬ ‫نحن فتنة‬ ‫‪102‬‬

‫ٍ نصيب من الخير ‪ ،‬أو قدْر‬ ‫خَلق‬ ‫‪102‬‬

‫باعوا به أنفسهم‬ ‫شروا به أنفسهم‬ ‫‪102‬‬

‫كلمة سبّ و تنقيصٍ عند اليهود‬ ‫ل تقولوا ‪ :‬راعنا‬ ‫‪104‬‬

‫انظر إلينا أو انتظرنا و تأنّ علينا‬ ‫قولوا ‪ :‬انظرنا‬ ‫‪104‬‬

‫ما ُنزِلَ و نرفعْ من حُكمِ آيةٍ أو التّعبّد بها‬ ‫ما ننسخ من آية‬ ‫‪106‬‬

‫نمحها من القلوب و الحوافظ‬ ‫ُن ْنسِها‬ ‫‪106‬‬

‫ل لموركم‬
‫مالك أو متو ّ‬ ‫‪ 107‬وليّ‬

‫قصد الطريق و وسطه‬ ‫سواء السبيل‬ ‫‪108‬‬

‫شهواتهم و مُتمنّياتهم الباطلة‬ ‫أمانيّهم‬ ‫‪111‬‬

‫أخلص نفسه أو قصده أو عبادته ل‬ ‫أسلم وجهه ل‬ ‫‪112‬‬

‫ذلّ و صغار ‪ ،‬و قتل و أسرٌ‬ ‫‪ 114‬خِزيٌ‬

‫جِهتُ ُه التي رضيها و أمركم بها‬ ‫فثمّ وجه ال‬ ‫‪115‬‬

‫تنزيها له تعالى عن اتّخاذ الولد‬ ‫سُبحانه‬ ‫‪116‬‬


‫‪8‬‬

‫مُطيعون مُنقادون له تعالى‬ ‫له قانتون‬ ‫‪116‬‬

‫‪ ..‬مُبتدع و مُخترع‬ ‫‪ .. 117‬بديع‬

‫أراد شيئا أو أحكمه أو حتّمه‬ ‫قضى أمرا‬ ‫‪117‬‬

‫حدُثُ ‪ ،‬فهو يحدُثُ‬


‫اْ‬ ‫ن فيكون‬
‫كْ‬ ‫‪117‬‬

‫عالمي زمانكم‬ ‫العالمين‬ ‫‪122‬‬

‫ل تقضي و ل تؤدّي نفس‬ ‫‪ 123‬ل تجزي نفسٌ‬

‫ِفدْية‬ ‫‪ 123‬عدّل‬

‫اختبر و امتحن‬ ‫ابتلى‬ ‫‪124‬‬

‫بأوامرَ و نواهٍ‬ ‫بكلماتٍ‬ ‫‪124‬‬

‫ن ل تعالى على كمال‬


‫أدّاه ّ‬ ‫‪ 124‬فأتمّهنّ‬

‫جمَعًا أو موضع ثواب لهم‬


‫جعًا أو ملجأ أو َم ْ‬
‫َم ْر ِ‬ ‫مثاب ًة للنّاس‬ ‫‪125‬‬

‫‪ . .‬وصّينا أو أمرنا أو أوحينا‬ ‫‪ 125‬عهدنا‬

‫الكعبة المشرّفة بمكة المكرّمة‬ ‫‪ 125‬ب ْي ِتيَ‬

‫أدفعه و أسوقه و ألجئه‬ ‫أضطرّه‬ ‫‪126‬‬

‫منقادين خاضعين مُخلصين لك‬ ‫‪ 128‬مسلمين لك‬

‫عرّفنا معالم حجّنا أو شرائعه‬ ‫أرنا مناسكنا‬ ‫‪128‬‬

‫يطهّرهم من الشّرك و المعاصي‬ ‫يُزكّيهم‬ ‫‪129‬‬

‫‪ . .‬يزهد و ينصرف عن‬ ‫‪ . . 130‬يرغب عنْ‬

‫جهِلها أو امتهنها و استخفّ بها ‪ ،‬أو أهلكها‬ ‫‪ 130‬سفِه نفسه‬

‫انْ َقدْ أو أخلِص العبادة لي‬ ‫أسلِم‬ ‫‪131‬‬

‫دين السلم صفوة الديان‬ ‫‪ 132‬الدّين‬

‫مضت و سلفت‬ ‫خلت‬ ‫‪134‬‬


‫‪9‬‬

‫مائل عن الباطل إلى الدّين الحقّ‬ ‫‪ 135‬حنيفا‬

‫أولد يعقوب أو أحفاده‬ ‫‪ 136‬السباط‬

‫الزموا دين ال ‪ ،‬أو فطرة ال‬ ‫صبغة ال‬ ‫‪138‬‬

‫الخفاف العقول ‪ :‬اليهود و من شاكلهم في إنكار تحويل القبلة‬ ‫السّفهاء‬ ‫‪142‬‬

‫ي شيء صرفهم‬
‫أ ّ‬ ‫‪ 142‬ما ولّهم ؟‬

‫عن بيت المقدس‬ ‫عن قِبلتهم‬ ‫‪142‬‬

‫خيارا أو متوسّطين مُعتدلين‬ ‫‪ 143‬أمّة وسطا‬

‫يرتدّ عن السلم عند تحويل القبلة إلى الكعبة‬ ‫‪ 143‬ينقلب على عقبيه‬

‫لشاقّة ثقيلة على النّفوس‬ ‫‪ 143‬لَكبيرةً‬

‫صلتكم إلى بيت المقدس‬ ‫ليضيع إيمانكم‬ ‫‪143‬‬

‫تلقاء الكعبة‬ ‫شطر المسجد الحرام‬ ‫‪144‬‬

‫الشّاكّين في كتمانهم الحقّ مع العلم به‬ ‫‪ 147‬المُمترين‬

‫يُطهّرهم من الشّرك و المعاصي‬ ‫‪ 151‬يُزكّيكم‬

‫القرآن و السّنن و الفقه في الدّين‬ ‫الكتاب و الحكمة‬ ‫‪151‬‬

‫لنختبرنّكم و نحن أعلم بأموركم‬ ‫لَنبْلُونّكم‬ ‫‪155‬‬

‫ثناءٌ أو مغفرة منه تعالى‬ ‫صلوات من رّبهم‬ ‫‪157‬‬

‫معالم دينه في الحجّ و العمرة‬ ‫شعائر ال‬ ‫‪158‬‬

‫زار البيت المعظّم على الوجه المشروع‬ ‫‪ 158‬اعتمر‬

‫فل إثم عليه‬ ‫فل جناح عليه‬ ‫‪158‬‬

‫يدور بهما و يسعى بينهما‬ ‫يطّوّف بهما‬ ‫‪158‬‬

‫يطردهم من رحمته‬ ‫يلعنهم ال‬ ‫‪159‬‬


‫‪10‬‬

‫يؤخّرون عن العذاب لحظة‬ ‫‪ُ 162‬ي ْنظَرون‬

‫فرّق و نشر فيها بالتّوالد‬ ‫ث فيها‬


‫ب ّ‬ ‫‪164‬‬

‫تقليبها في مهابّها و أحوالها‬ ‫‪ 164‬تصريف الرّياح‬

‫أمثال من الوثان يعبدونها‬ ‫أندادا‬ ‫‪165‬‬

‫نفرّقت الصّلت التي كانت بينهم في الدّنيا من نسب و‬ ‫تقطّعت بهم السباب‬ ‫‪166‬‬
‫صداقة و عهود‬
‫كرّة‬ ‫‪167‬‬
‫عودة إلى الدّنيا‬
‫‪ 167‬حسرات‬
‫ندامات شديدة‬
‫خطوات الشيطان‬ ‫‪168‬‬
‫طرُقُه و آثارُه و أعماله‬
‫ُ‬
‫‪ 169‬يأمركم بالسّوء‬
‫بالمعاصي و الذنوب‬
‫‪ 169‬الفحشاء‬
‫ما عظُم قُ ْبحُه من الذّنوب‬
‫ألفينا‬ ‫‪170‬‬
‫وجدنا‬
‫ي ْنعِق‬ ‫‪171‬‬
‫يُصوّت و يصيح‬
‫‪ 171‬بُكمٌ‬
‫خرسٌ عن النّطق بالحقّ‬
‫الدم‬ ‫‪173‬‬
‫المسفوح و هو السّائل‬
‫‪ 173‬لحم الخنزير‬
‫يعني الخنزير بجميع أجزائه‬
‫ل به لغير ال‬
‫ما أه ّ‬ ‫‪173‬‬
‫ما ذُكر عند ذبحه اسم غيره تعالى من الصنام و غيرها‬
‫‪ 173‬اضطرّ‬
‫ألجأته الضّرورة إلى التناول ممّا حرّم‬
‫‪ 173‬غير باغٍ‬
‫غير طالب للمحرّم للذّة أو استئثار على مضطرّ آخر‬
‫‪ 173‬و ل عادٍ‬
‫و ل مُتجاوز ما يس ّد الرّمق‬
‫ثمنا قليل‬ ‫‪174‬‬
‫عِوضا يسيرا‬
‫ل يزكّيهم‬ ‫‪174‬‬
‫ل يُطهّرهم من دنس ذنوبهم‬
‫ق بعيد‬
‫‪ 176‬شقا ٍ‬
‫‪11‬‬

‫خلف و نزاع بعيد عن الحقّ‬


‫‪ 177‬ال ِبرّ‬
‫هو التوسّع في الطاعات و أعمال الخير‬
‫‪ 177‬ابن السّبيل‬
‫المسافر الّذي انقطع عن أهله‬
‫في الرّقاب‬ ‫‪177‬‬
‫في تحريرها من الرّق أو السر‬
‫‪ 177‬الصّابرين‬
‫ص الصّابرين لمزيد فضلهم‬
‫أخ ّ‬
‫ضرّاء‬
‫البأساء و ال ّ‬ ‫‪177‬‬
‫البؤس و الفقر و السّقم و اللم‬
‫‪ 177‬حين البأس‬
‫وقت قتال العدو‬
‫كُتب عليكم‬ ‫‪178‬‬
‫فُرض عليكم‬
‫عُفِي له من أخيه‬ ‫‪178‬‬
‫تُرك له من وليّ المقتول‬
‫‪ 180‬ترك خيرا‬
‫خلّف مال كثيرا‬
‫الوصيّة‬ ‫‪180‬‬
‫نُسخ وجوبها بآية المواريث‬
‫جنفا‬ ‫‪182‬‬
‫ميل عن الحقّ خطأ ً و جهلً‬
‫إثما‬ ‫‪182‬‬
‫ارتكابا للظّلم عمدًا‬
‫‪ 184‬يُطيقونه‬
‫شهِد‬
‫"يستطيعونه ‪ ،‬و الحكم منسوخ بآية "فمن َ‬
‫‪ 184‬تطوّع خيرا‬
‫زاد في الفدية‬
‫‪ 185‬لتكبّروا ال‬
‫لتحمدوا ال و تُثنوا عليه‬
‫‪ 187‬الرّفث‬
‫الِوقاع‬
‫ن لباس لكم‬
‫هّ‬ ‫‪187‬‬
‫سكنٌ أو ست ٌر لكم عن الحرام‬
‫حدود ال‬ ‫‪187‬‬
‫منهيّاته و محرّماته‬
‫تدلوا بها‬ ‫‪188‬‬
‫تُلقوا بالخصومة فيها ظلما و باطل‬
‫ثقفتموهم‬ ‫‪191‬‬
‫وجدّتموهم و أدركتموهم‬
‫الفتنة‬ ‫‪191‬‬
‫حرَم‬
‫الشّرك بال و هو في ال َ‬
‫‪12‬‬

‫عند المسجد الحرام‬ ‫‪191‬‬


‫حرَم كلّه‬
‫في ال َ‬
‫حرُمات‬
‫ال ُ‬ ‫‪194‬‬
‫ما تجب المحافظة عليه‬
‫التّهلكة‬ ‫‪195‬‬
‫الهلك بترك الجهاد و النفاق فيه‬
‫اُحصِرتم‬ ‫‪196‬‬
‫ُمنِعتم عن التمام بعد الحرام‬
‫‪ 196‬فما استيسر‬
‫فعليكم ما تيسّر و تسهّل‬
‫من الهدْي‬ ‫‪196‬‬
‫ممّا يُهدى إلى البيت من النعام‬
‫ل تحلقوا رءوسكم‬ ‫‪196‬‬
‫ل تحلّوا من الحرام بالحلق‬
‫يبلغ الهدي محلّه‬ ‫‪196‬‬
‫مكان وجوب ذبحه )الحرم( أو حيث أحصِرتم )حِلً أو‬
‫حرَمًا‬
‫)َ‬ ‫‪ 196‬ففِدية‬

‫فعليه إذا حلق فدية‬ ‫‪ُ 196‬نسُك‬

‫ذبيحة ‪ ،‬و المراد هنا شاة‬ ‫‪ 196‬من الهدْي‬

‫هو هدي التّمتّع‬ ‫َفرَضَ‬ ‫‪197‬‬

‫ألزم نفسه بالحرام‬ ‫‪ 197‬فل رفث‬

‫فل وقاع ‪ ،‬أو فل إفحاش في القول‬ ‫‪ 197‬ل جدال في الحجّ‬

‫ل خصام و ل مماراة و ل ملحا ٌة فيه‬ ‫‪ 198‬جُناحٌ‬

‫إثم و حرج‬ ‫‪ 198‬فضل‬

‫رزق بالتجارة و الكتساب في الحجّ‬ ‫‪ 198‬أفضتم‬

‫دفعتم أنفسكم بكثرة و سِرتم‬ ‫المشعر الحرام‬ ‫‪198‬‬

‫مُزدلفة كلّها أو جبل قُزح‬ ‫مناسككم‬ ‫‪200‬‬

‫جيّة‬
‫عباداتكم الح ّ‬ ‫خلق‬ ‫‪200‬‬

‫نصيب من الخير أو قدر‬ ‫في الدّنيا حسنة‬ ‫‪201‬‬

‫النّعمة و العافية و التوفيق‬ ‫في الخرة حسنة‬ ‫‪201‬‬


‫‪13‬‬

‫الرّحمة و الحسان و النّجاة‬ ‫أل ّد الخصام‬ ‫‪204‬‬

‫شديد المخاصمة في الباطل‬ ‫‪ 205‬الحرث‬

‫الزّرع‬ ‫أخذته العزّة بالثم‬ ‫‪206‬‬

‫حملته النفة و الحميّة عليه‬ ‫فحسبه جهنّم‬ ‫‪206‬‬

‫كافيه جزاءً نار جهنّم‬ ‫‪ 206‬لبئس المِهاد‬

‫لبئس الفراش و المضجع جهنّم‬ ‫يشري نفسه‬ ‫‪207‬‬

‫يبيعها ببذلها في طاعة ال‬ ‫في السلم كافّة‬ ‫‪208‬‬

‫في السلم و شرائعه كلّها‬ ‫خطوات الشيطان‬ ‫‪208‬‬

‫طُرقه و آثاره و أعماله‬ ‫زللتم‬ ‫‪209‬‬

‫ملتُم و ضللتم عن الحقّ‬ ‫ظلل من الغمام‬ ‫‪210‬‬

‫طاقات من السّحاب البيض الرقيق‬ ‫‪ 212‬بغير حساب‬

‫بل نهاية لما يُعطيه ‪ ،‬أو بل تقتير‬ ‫بغيا بينهم‬ ‫‪213‬‬

‫حسدا بينهم و ظلما لتكالبهم على الدّنيا‬ ‫مثل الذين خلوا‬ ‫‪214‬‬

‫حال الذين مضوا من المؤمنين‬ ‫ضرّاء‬


‫البأساء و ال ّ‬ ‫‪214‬‬

‫البؤس و الفقر ‪ ،‬و السقم و اللم‬ ‫زُلزلوا‬ ‫‪214‬‬

‫أُزعِجوا إزعاجا شديدا بالبليا‬ ‫كُره لكم‬ ‫‪216‬‬

‫مكروه لكم طبعا‬ ‫‪ 217‬كبيرٌ‬

‫ُمسْتكْبر عظيم وزرًا‬ ‫الفتنة‬ ‫‪217‬‬

‫الشّرك و الكفر بال تعالى‬ ‫حبطت‬ ‫‪217‬‬

‫فسدت و بطلت‬ ‫الميسر‬ ‫‪219‬‬

‫القمار‬ ‫العفو‬ ‫‪219‬‬


‫‪14‬‬

‫ما فضل عن قدر الحاجة‬ ‫لعنَتكم‬ ‫‪220‬‬

‫لكلّفكم ما يشقّ عليكم‬ ‫أذى‬ ‫‪222‬‬

‫قذر يُؤذي‬ ‫حرث لكم‬ ‫‪223‬‬

‫مزرع الذرية لكم‬ ‫أنّى شئتم‬ ‫‪223‬‬

‫كيف شئتم ما دام في ال ُقبُل‬ ‫عرضة ليمانكم‬ ‫‪224‬‬

‫مانعا عن الخير لحلفكم به على تركه‬ ‫باللغو في أيمانكم‬ ‫‪225‬‬

‫هو أن يحلف على الشيء مُعتقدا صدقه و المر بخلفه ‪ ،‬أو‬


‫ما يجري على اللّسان ممّا ل يُقصد به اليمين‬ ‫يؤلون من نسائهم‬ ‫‪226‬‬

‫يحلفون على ترك مواقعة زوجاتهم‬ ‫تربّص‬ ‫‪226‬‬

‫انتظار‬ ‫فاءوا‬ ‫‪226‬‬

‫رجعوا في المدّة عمّا حلفوا عليه‬ ‫ثلث قروء‬ ‫‪228‬‬

‫حيض ‪ ،‬وقيل أطهار‬ ‫بعولتهن‬ ‫‪228‬‬

‫أزواجهن‬ ‫درجة‬ ‫‪228‬‬

‫منزلة و فضيلة بالرعاية و النفاق‬ ‫الطلق مرّتان‬ ‫‪229‬‬

‫التطليق الرّجعي مرّة بعد مرّة‬ ‫تسريح بإحسان‬ ‫‪229‬‬

‫طلق مع أداء الحقوق و عدم المصارّة‬ ‫تلك حدود ال‬ ‫‪229‬‬

‫أحكامه المفروضة‬ ‫‪ 231‬فبلغن أجلهنّ‬

‫شارفن انقضاء عدّتهنّ‬ ‫و ل تمسكوهنّ ضرارا‬ ‫‪231‬‬

‫مضارّة لهنّ‬ ‫آيات ال هزوا‬ ‫‪231‬‬

‫سخريّة بالتّهاون في المحافظة عليها‬ ‫الكتاب و الحكمة‬ ‫‪231‬‬

‫سنّة‬
‫القرآن و ال ّ‬ ‫‪ 232‬فل تعضلوهنّ‬

‫فل تمنعوهنّ‬ ‫أزكى لكم‬ ‫‪232‬‬


‫‪15‬‬

‫أنمى و أنفع لكم‬ ‫وُسعها‬ ‫‪233‬‬

‫طاقتها و قدر إمكانها‬ ‫‪ 233‬و على الوارث‬

‫وارث الولد عند عدم الب‬ ‫أرادا فصل‬ ‫‪233‬‬

‫فطاما للولد قبل الحولين‬ ‫عرّضتم به‬ ‫‪235‬‬

‫لوّحتم و أشرتم به‬ ‫أكننتم‬ ‫‪235‬‬

‫أسررتم و أخفيتم‬ ‫ن سرّا‬


‫ل تواعدوه ّ‬ ‫‪235‬‬

‫ل تذكروا لهنّ صريح النّكاح‬ ‫يبلغ الكتاب أجله‬ ‫‪235‬‬

‫ينتهي المفروض من العدّة‬ ‫فريضة‬ ‫‪236‬‬

‫مهرا‬ ‫متّعوهن‬ ‫‪236‬‬

‫ن ما يتمتّعن به‬
‫أعطوه ّ‬ ‫الموسع‬ ‫‪236‬‬

‫ذي السّعة و الغنى‬ ‫قدره‬ ‫‪236‬‬

‫قدر إمكانه و طاقته‬ ‫المقتر‬ ‫‪236‬‬

‫الفقير الضيّق الحال‬ ‫الصّلة الوسطى‬ ‫‪238‬‬

‫صلة العصر لمزيد فضلها‬ ‫قانتين‬ ‫‪238‬‬

‫مطيعين خاشعين‬ ‫فرجال‬ ‫‪239‬‬

‫فصلّوا مُشا ًة على أرجلكم‬ ‫للمطلقات متاع‬ ‫‪241‬‬

‫متعة أو نفقة العدّة‬ ‫قرضا حسنا‬ ‫‪245‬‬

‫احتسابا به عن طيبة نفس‬ ‫‪ 245‬يقبض و يبسط‬

‫يضيّق على بعض و يوسّع على آخرين‬ ‫‪ 246‬المل‬

‫وجوه القوم و كُبرائهم‬ ‫عسيتم‬ ‫‪246‬‬

‫قاربتم‬ ‫‪ 247‬أنّى يكون ؟‬

‫كيف أو من أين يكون ؟‬ ‫زاده بسطة‬ ‫‪247‬‬


‫‪16‬‬

‫سعة و امتدادا و فضيلة‬ ‫يأتيكم التابوت‬ ‫‪248‬‬

‫صندوق التوراة‬ ‫فيه سكينة‬ ‫‪248‬‬

‫سكون و طمأنينة لقلوبكم‬ ‫فصل طالوت‬ ‫‪249‬‬

‫انفصل عن بين المقدس‬ ‫مُبتليكم‬ ‫‪249‬‬

‫مختبركم و هو أعلم بأمركم‬ ‫اغترف‬ ‫‪249‬‬

‫أخذ بيده دون الكرْع‬ ‫ل طاقة لنا‬ ‫‪249‬‬

‫ل قدرة و ل قوّة لنا‬ ‫فئة‬ ‫‪249‬‬

‫جماعة من النّاس‬ ‫برزوا‬ ‫‪250‬‬

‫ظهروا و انكشفوا‬ ‫الحكمة‬ ‫‪251‬‬

‫النبوّة‬ ‫بروح القدس‬ ‫‪253‬‬

‫جبريل عليه السلم‬ ‫ل خُلّة‬ ‫‪254‬‬

‫ل موّدة و ل صداقة‬ ‫‪ 255‬الحيّ‬

‫الدائم الحياة بل زوال‬ ‫القيّوم‬ ‫‪255‬‬

‫الدائم القيام بتدبير الخلق و حفظهم‬ ‫‪ 255‬سِنةٌ‬

‫نعاس و غفوة‬ ‫ل يئوده‬ ‫‪255‬‬

‫ل يُثقله ‪ ،‬و ل يشق عليه‬ ‫تبين الرّشد‬ ‫‪256‬‬

‫تميّز الهدى و اليمان‬ ‫‪ 256‬من الغيّ‬

‫من الضّللة و الكفر‬ ‫بالطّاغوت‬ ‫‪256‬‬

‫ما يُطغي من صنم و شيطان و نحوهما‬ ‫بالعروة الوُثقى‬ ‫‪256‬‬

‫بالعقيدة المُحكة الوثيقة‬ ‫ل انفصام لها‬ ‫‪256‬‬

‫ل انقطاع و ل زوال لها‬ ‫الذي حاجّ إبراهيم‬ ‫‪258‬‬


‫‪17‬‬

‫هم نمرود بن كنعان الجبّار‬ ‫‪ 258‬ف ُبهِتَ‬

‫حجّته‬
‫غُلِب و تحيّر و انقطعت ُ‬ ‫خاوية على عروشها‬ ‫‪259‬‬

‫ساقطة على سقوفها التي سقطت‬ ‫‪ 259‬أنّى يحيي؟‬

‫كيف أو متى يُحيي؟‬ ‫لم يتسنّه‬ ‫‪259‬‬

‫لم يتغيّر مع مرور السّنين عليه‬ ‫ننشزها‬ ‫‪259‬‬

‫نرفعها من الرض لنؤلّفها‬ ‫ن إليك‬


‫‪ 260‬فصره ّ‬

‫ن َممَال ًة إليك‬
‫أمِلهنّ ‪ :‬أو قطّعه ّ‬ ‫منّا‬ ‫‪262‬‬

‫عدّا للحسانا و اظهارا له‬ ‫أذى‬ ‫‪262‬‬

‫تطاول و تفاخرا بالنفاق أو تبرّما منه‬ ‫رئاء النّاس‬ ‫‪264‬‬

‫مُراءة لهم و سُمعة ل لوجهه تعالى‬ ‫صفوان‬ ‫‪264‬‬

‫حجر كبير أملس‬ ‫وابل‬ ‫‪264‬‬

‫مطر شديد عظيم القطر‬ ‫صلدا‬ ‫‪264‬‬

‫أجردَ نقيّا من التراب‬ ‫تثبيتا‬ ‫‪265‬‬

‫تصديقا و يقينا بثواب النفاق‬ ‫جنّة بربوة‬ ‫‪265‬‬

‫بستان بمرتفع من الرض‬ ‫ُأكُلها‬ ‫‪265‬‬

‫ثمرها الذي يؤكل‬ ‫‪ 265‬فطلّ‬

‫)فمطر خفيف )رذاذ‬ ‫إعصار‬ ‫‪266‬‬

‫)ريح عاصف )زوبعة‬ ‫‪ 266‬فيه نار‬

‫سموم شديد أو صاعقة‬ ‫ل تيمّموا الخبيث‬ ‫‪267‬‬

‫ل تقصدوا المال الرّديء‬ ‫تُغمضوا فيه‬ ‫‪267‬‬

‫تتساهلوا و تتسامحوا في أخذه‬ ‫أحصروا‬ ‫‪273‬‬

‫حبسهم الجهاد عن التصرف‬ ‫ضربا‬ ‫‪273‬‬


‫‪18‬‬

‫ذهابا و سيرا للتكسّب‬ ‫‪ 273‬التعفّف‬

‫التّنزّه عن السؤال‬ ‫بسيماهم‬ ‫‪273‬‬

‫بهيأتهم الدالّة على الفاقة و الحاجة‬ ‫إلحافا‬ ‫‪273‬‬

‫إحاحا في يالسّؤال‬ ‫يتخبطه الشيطان‬ ‫‪275‬‬

‫يصرعه و يضرب به الرض‬ ‫‪ 275‬المسّ‬

‫الجنون و الخبل‬ ‫يمحق ال الرّبا‬ ‫‪276‬‬

‫يُهلك المال الذي يدخل فيه‬ ‫بربي الصّدقات‬ ‫‪276‬‬

‫ينمّي المال الذي أُخرجَت منه‬ ‫‪ 279‬فأذنوا بحرب‬

‫فأيقِنوا به‬ ‫عسرة‬ ‫‪280‬‬

‫عدْم المال‬
‫ضيق الحال ُ‬ ‫فنظرة‬ ‫‪280‬‬

‫فإمهال و تأخير واجب عليكم‬ ‫‪ 282‬و ليملل‬

‫وليمل و ليقرّ‬ ‫ل يبخس منه‬ ‫‪282‬‬

‫ق الذي عليه‬
‫ل ينقص من الح ّ‬ ‫أن يملّ هو‬ ‫‪282‬‬

‫أن يملي و يقرّ بنفسه‬ ‫ل يأب‬ ‫‪282‬‬

‫ل يمتنع‬ ‫ل تسأموا‬ ‫‪282‬‬

‫ل تملّوا ل تضجروا‬ ‫أقسط‬ ‫‪282‬‬

‫أعدل‬ ‫أقوم للشهادة‬ ‫‪282‬‬

‫أثبت لها و أعون على آدائها‬ ‫أدنى‬ ‫‪282‬‬

‫أقرب‬ ‫‪ 282‬فسوق‬

‫خروج عن الطاعة إلى المعصية‬ ‫غفرانك‬ ‫‪285‬‬

‫نسألك مغفرتك‬ ‫وُسعها‬ ‫‪286‬‬


‫‪19‬‬

‫طاقتها و ما تقدر عليه‬ ‫إصرا‬ ‫‪286‬‬

‫عبئاً ثقيلً و هو التكاليف الشّاقّة‬ ‫ل طاقة لنا به‬ ‫‪286‬‬

‫ل قدرة لنا على القيام به‬

‫)آل عمران – مدنية )آياتها ‪(3) 200‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫الدائم الحياة بل زوال‬ ‫الحيّ‬ ‫‪2‬‬

‫الدائم القيام بتدبير خلقه و حفظهم‬ ‫القيوم‬ ‫‪2‬‬

‫ما فرق به بين الحق و الباطل‬ ‫أنزل الفرقان‬ ‫‪4‬‬

‫غالب قوي ‪ ،‬منيع الجانب‬ ‫ال عزيز‬ ‫‪4‬‬

‫واضحات ل احتمال فيها و ل اشباه‬ ‫آيات محكمات‬ ‫‪7‬‬

‫أصله يُردّ إليها غيرها‬ ‫أم الكتاب‬ ‫‪7‬‬

‫خفيات استأثر ال بعلمها‪ ،‬أو ل تتضح إلبنظر دقيق‬ ‫متشابهات‬ ‫‪7‬‬

‫َميْلٌ وانحرَافٌ عن الحق‬ ‫زيغ‬ ‫‪7‬‬

‫تَفسيرِه بما يُوافِق أَهواءهم‬ ‫تأويله‬ ‫‪7‬‬

‫ل ُتمِلْها عن الحق وال ُهدَى‬ ‫ل تزغ قلوبنا‬ ‫‪8‬‬

‫‪ ..‬كعادة و شأن‬ ‫‪ ..‬كدأب‬ ‫‪11‬‬

‫بئس الفراش ‪ ،‬و المضجع جهنم‬ ‫بئس المهاد‬ ‫‪12‬‬

‫‪ ..‬لعظة و دللة‬ ‫‪ ..‬لعبرة‬ ‫‪13‬‬

‫حب الشهوات‬ ‫‪14‬‬


‫المشتهيات بالطبع‬
‫المقنطرة‬ ‫‪14‬‬
‫المضاعفة ‪ ،‬أو المحكة المحصنة‬
‫المسوّمة‬ ‫‪14‬‬
‫ال ُمعْلمة ‪ .‬أو المطهّمة الحِسان‬
‫‪20‬‬

‫النعام‬ ‫‪14‬‬
‫البل و البقر و الضّأن و المعْز‬
‫الحرث‬ ‫‪14‬‬
‫المزروعات‬
‫حسن المآب‬ ‫‪14‬‬
‫المرجع ‪ :‬أي المرجع الحسن‬
‫القانتين‬ ‫‪17‬‬
‫المطيعين الخاضعين ل تعالى‬
‫بالسحار‬ ‫‪17‬‬
‫في أواخر اللّيل إلى طلوع الفجر‬
‫قائما بالقسط‬ ‫‪18‬‬
‫ل أمر‬
‫مقيما للعدل في ك ّ‬
‫الدّين‬ ‫‪19‬‬
‫الطّاعة و النقياد ل ‪ ,‬أو الملّة‬
‫السلم‬ ‫‪19‬‬
‫القرار بالتّوحيد مع التّصديق و العمل بشريعته تعالى‬
‫بغيا‬ ‫‪19‬‬
‫حسدا و طلبا للرياسة‬
‫أسلمت وجهي ل‬ ‫‪20‬‬
‫أخلصت نفسي أو عبادتي ل‬
‫المّيين‬ ‫‪20‬‬
‫مشركي العرب‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫‪22‬‬
‫بطلت أعمالهم و خلت عن ثمراتها‬ ‫غرّهم‬ ‫‪24‬‬
‫خدعهم و أطمعهم في غير مطمع‬ ‫يفترون‬ ‫‪24‬‬

‫يكذبون على ال‬ ‫تولج‬ ‫‪27‬‬

‫تُدخل‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪27‬‬

‫بل نهاية لما تعطي أو بتوسعة‬ ‫أولياء‬ ‫‪28‬‬

‫بطانة أودّاء و أعوانا و أنصارا‬ ‫تتقوا منهم تقاة‬ ‫‪28‬‬

‫تخافوا من جهتهم أمرا يجب اتّقاؤه‬ ‫يحذركم ال نفسه‬ ‫‪28‬‬

‫يخوفكم ال عضبه و عقابه‬ ‫مُحضرا‬ ‫‪30‬‬

‫مشاهدا لها في صحف العمال‬ ‫آل عمران‬ ‫‪33‬‬

‫عيسى و أمه مريم بنت عمران‬ ‫محرّرا‬ ‫‪35‬‬


‫‪21‬‬

‫عتيقا مفرّغا لعبادتك و خدمة بيت المقدس‬ ‫أعيذها بك‬ ‫‪36‬‬

‫أجيرها بحفظك و أحصنها بك‬ ‫كفّلها زكريا‬ ‫‪37‬‬

‫جعله كافل لها و ضامنا لمصالحها‬ ‫المحراب‬ ‫‪37‬‬

‫غرفة عبادتها في بيت المقدس‬ ‫أنّى لك هذا‬ ‫‪37‬‬

‫كيف أو من أين لك هذا ؟‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪37‬‬

‫بل نهاية لما يعطى أو بتوسعة‬ ‫بكلمةٍ‬ ‫‪39‬‬

‫بعيسى – خلق بِـ"كُنْ" بل أب‬ ‫حصورا‬ ‫‪39‬‬

‫أنّى يكون؟‬ ‫‪40‬‬


‫ل يأتي النساء مع القدرة على إتيانهن تعففا و زهدا‬
‫آية‬ ‫‪41‬‬
‫كيف أو منْ أين يكون ؟‬
‫أن ل تكلّم النّاس‬ ‫‪41‬‬
‫علمة على حمل زوجتي لشكرك‬
‫ل رمزا‬
‫إّ‬ ‫‪41‬‬
‫أن تعجز عن تكليمهم بغير آفة‬
‫سبّح بالعشيّ‬ ‫‪41‬‬
‫إل إيماءً و إشارةً‬
‫البكار‬ ‫‪41‬‬
‫صلّ من الزّوال إلى الغروب‬
‫اقنتي‬ ‫‪43‬‬
‫من طلوع الفجر إلى الضّحى‬
‫يُلقون أقلمهم‬ ‫‪44‬‬
‫أخلصي العبادة و أديمي الطاعة‬
‫بكلمة منه‬ ‫‪45‬‬
‫يطرحون سهامهم للقتراع بها‬
‫وجيها‬ ‫‪45‬‬
‫بقول " كنْ" مُبتدِإٍ من ال‬
‫في المهْد‬ ‫‪46‬‬
‫ذا جاهٍ و ق ْدرٍ و شرف‬
‫كهلً‬ ‫‪46‬‬
‫في مقرّه زمن رضاعِه قبل أوان الكلم‬
‫قضى أمرًا‬ ‫‪47‬‬
‫)حال اكتمال قُ ّوتِه )بعد نزوله‬
‫الكتاب‬ ‫‪48‬‬
‫أراد شيئًا ‪ .‬أو أحكمهُ و حتّمه‬
‫‪22‬‬

‫الحكمة‬ ‫‪48‬‬
‫الخط باليد كأحسن ما يكون‬
‫ق لكم‬
‫أخْل ُ‬ ‫‪49‬‬
‫الفقه أو الصّواب قول و عمل‬
‫أُبرئُ الكمه‬ ‫‪49‬‬
‫أُصوّر لكم و أقدّر لر ّد إنكاركم‬
‫ما تدّخرون‬ ‫‪49‬‬
‫أخلّص العمى خِلقةً من العمى‬
‫أحسّ‬ ‫‪52‬‬
‫ما تخبئونه للكل فيما بعد‬
‫الحواريّون‬ ‫‪52‬‬
‫عَِلمَ بِل شُبهةٍ‬
‫مكروا‬ ‫‪54‬‬
‫أصدقاء عيسى و خواصّه و أنصاره‬
‫َم َكرَ ال‬ ‫‪54‬‬
‫أي الكفار فدبّروا اغتياله‬
‫مُتوفّيك‬ ‫‪55‬‬
‫دبّر تدبيرا مُحكما أبطل مكرهم‬
‫مثل عيسى‬ ‫‪59‬‬
‫خذُك وافيًا بروحك و بدنك‬
‫آِ‬
‫الممْترين‬ ‫‪60‬‬
‫حاله و صفته العجيبة‬ ‫تعالوا‬ ‫‪61‬‬
‫الشّاكّين في أنه الحقّ‬ ‫نبْتهل‬ ‫‪61‬‬
‫هلمّوا ‪ ،‬أقبِلوا بالعزم و الرأْي‬ ‫كلمة سواءٍ‬ ‫‪64‬‬

‫ندْع باللّعنة على الكاذب منّا‬ ‫كان حنيفًا‬ ‫‪67‬‬


‫مُسلما‬ ‫‪67‬‬
‫كلمٍ عدل أول تختلف فيه الشرائع‬
‫وليّ المؤمنين‬ ‫‪68‬‬
‫مائلً عن الباطل إلى الدّن الحق‬
‫موحّدا ‪ .‬أو منقادا ل مطيعا‬ ‫تلبِسون‬ ‫‪71‬‬

‫ناصرهم و مجازيهم بالحسنى‬ ‫عليه قائما‬ ‫‪75‬‬

‫تخلِطون أو تستُرون‬ ‫في ال ّميّين‬ ‫‪75‬‬

‫ملزما له تطالبهُ و تُقاضيه‬ ‫سبيل‬ ‫‪75‬‬

‫فيما أصبنا من أمول العرب‬ ‫ل خلق لهم‬ ‫‪77‬‬


‫‪23‬‬

‫عِتاب و ذمّ أو إثمٌ و حرجٌ‬ ‫ل ينظُر إليهم‬ ‫‪77‬‬

‫ل نصيب من الخير أو ل قدْر لهم‬ ‫ل يزكّيهم‬ ‫‪77‬‬

‫ل يُحسن إليهم و ل يرحمهم‬ ‫يلوون ألسنتهم‬ ‫‪78‬‬

‫ل يطهّرُهم أو ل يُثني عليهم‬ ‫ح ْكمَ‬


‫ال ُ‬ ‫‪79‬‬

‫يُميلونها عن الصحيح إلى المحرّف‬ ‫كونوا ربّانيّين‬ ‫‪79‬‬

‫الحِكمة أو الفهم و العِلم‬ ‫تدْرسون‬ ‫‪79‬‬

‫علماء مُعلّمين فقهاء في الدّين‬ ‫إِصري‬ ‫‪81‬‬

‫تقْرؤون الكِتاب‬ ‫له أسلم‬ ‫‪83‬‬

‫السباط‬ ‫‪84‬‬
‫عهدي‬
‫السلم‬ ‫‪85‬‬
‫له انقاد و خضع‬
‫ُي ْنظَرون‬ ‫‪88‬‬
‫أولد يعقوب أو أحفاده‬
‫ال ِبرّ‬ ‫‪92‬‬
‫التوحيد أو شريعة نبينا صلى ال عليه و سلم‬
‫إسرائيل‬ ‫‪93‬‬
‫يؤخّرون عن العذاب لحظة‬
‫حنيفا‬ ‫‪95‬‬
‫الحسان و كمال الخير‬
‫بِبكّة‬ ‫‪96‬‬
‫يعقوب بن إسحاق عليهما السلم‬
‫تبغونها عِوجاً‬ ‫‪99‬‬
‫مائلً عن الباطل إلى الدّين الحقّ‬
‫من يعتصِم بال‬ ‫‪101‬‬
‫مكة المكرمة‬
‫ق تُقاتِه‬
‫حّ‬ ‫‪102‬‬
‫تطلبونها ُمعْوجّة أو ذات اعوجاج‬
‫اعتصموا بحبل ال‬ ‫‪103‬‬
‫يلتجِئ إليه أو يستمسك بدينه‬
‫شفا حُفرة‬ ‫‪103‬‬
‫حقّ تقواه ‪ :‬أي اتقاءً حقّا واجبا‬
‫أذى‬ ‫‪111‬‬
‫تمسّكوا بعهده أو دينه أو كتابه‬
‫يولّوكم الدبارُ‬ ‫‪111‬‬
‫‪24‬‬

‫طرف حفرة‬
‫ضرِبت عليهم‬
‫ُ‬ ‫‪112‬‬
‫ضررًا يسيرا بالكذِب أو التهديد‬
‫الذِلة‬ ‫‪112‬‬
‫ينهزموا و ُيخْذلوا‬
‫ثُقِفوا‬ ‫‪112‬‬
‫أحاطت بهم أو ألصقت بهم‬
‫بحبلٍ من ال‬ ‫‪112‬‬
‫الذلّ و الصّغار و الهوان‬
‫حبل من الناّس‬ ‫‪112‬‬
‫ُوجٍدوا أو ُأ ْدرِكوا‬
‫باءُوا بغضب‬ ‫‪112‬‬
‫بعهدٍ منه تعالى و هو السلم‬
‫ال َمسْكنة‬ ‫‪112‬‬
‫عهدٍ من المسلمين‬
‫ليسوا سواءً‬ ‫‪113‬‬
‫رجعوا به مستحِقّين له‬
‫ُأمّة قائمة‬ ‫‪113‬‬
‫شحّها‬
‫فقر النفس و ُ‬
‫ن تغني عنهم‬
‫لْ‬ ‫‪116‬‬
‫ليس أهل الكتاب بمُستوين‬
‫صرّ‬
‫فيها ِ‬ ‫‪117‬‬
‫طائف ٌة مستقيمة ثابتة على الحقّ‬ ‫حرث قوم‬ ‫‪117‬‬
‫ن تدفع عنهم أو تجزي عنهم‬
‫لْ‬ ‫بِطانة‬ ‫‪118‬‬
‫بردٌ شديد أو سمو ٌم حارّة‬ ‫ل يألونكم خبال‬ ‫‪118‬‬

‫زرعهم‬ ‫ودّوا ما عنتّم‬ ‫‪118‬‬

‫ص يستبطنون أمركم‬
‫خوا ّ‬ ‫خَلوْا‬ ‫‪119‬‬

‫ل يقصّرون في فساد دينكم‬ ‫من الغيظ‬ ‫‪119‬‬

‫أحبّوا مشقّتكم الشديدة‬ ‫غدوت‬ ‫‪121‬‬

‫َمضَوْا ‪ .‬أو انفرد بعضهم ببعض‬ ‫تبوّئ‬ ‫‪121‬‬

‫حنَق‬
‫أشدّ الغضب و ال َ‬ ‫مقاعدَ للقتال‬ ‫‪121‬‬

‫خرجت أوّل النهار من المدينة‬ ‫أن تفشل‬ ‫‪122‬‬


‫‪25‬‬

‫تُنزِلُ و تُوطّن‬ ‫أذلّة‬ ‫‪123‬‬

‫مواطن و مواقف له يوم ُأحُد‬ ‫أن ي ِمدّكم‬ ‫‪124‬‬

‫ضعُفا عن القتال‬
‫جبُنا و ت ْ‬
‫تْ‬ ‫يأتوكم‬ ‫‪125‬‬

‫بقلّة العدد و ال ُعدّة‬ ‫فورهم هذا‬ ‫‪125‬‬

‫يقوّيكم و يعينكم يوم بدر‬ ‫مسوّمين‬ ‫‪125‬‬

‫أي المشركون‬ ‫ليقطع طرفا‬ ‫‪127‬‬

‫ساعتهم هذه بل إبطاء‬ ‫يكبِتهم‬ ‫‪127‬‬

‫مُعلنين أنفسهم أو خيلهم بعلمات‬ ‫مضاعفة‬ ‫‪130‬‬

‫السرّاء و الضرّاء‬ ‫‪134‬‬


‫ليُهلِك طائفة‬
‫الكاظمين الغيظ‬ ‫‪134‬‬
‫يُخزيهم و يغمّهم بالهزيمة‬
‫فعلوا فاحشة‬ ‫‪135‬‬
‫كثيرة و قليل الرّبا ككثيره حرام‬
‫خلت‬ ‫‪137‬‬
‫اليسر و العسر‬
‫سننٌ‬ ‫‪137‬‬
‫الحابسين غيظهم في قلوبهم‬
‫ل تهِنوا‬ ‫‪139‬‬
‫معصية كبيرة متناهية في القُبح‬
‫قرْحٌ‬ ‫‪140‬‬
‫مضت و انْقضت‬
‫قرحٌ مثله‬ ‫‪140‬‬
‫وقائع في المم المُكذّبة‬
‫نداولُها‬ ‫‪140‬‬
‫ل تضعفوا عن قتال أعدائكم‬
‫لمحّص‬ ‫‪141‬‬
‫حدْ‬
‫جراحة يوم ُأ ُ‬
‫يمحق‬ ‫‪141‬‬
‫يوم بدر‬
‫كتابا مُؤجلً‬ ‫‪145‬‬
‫ل مُختلفة‬
‫نصرّفها بأحوا ٍ‬
‫كأيّن من نبيّ‬ ‫‪146‬‬
‫ليُصفي و يُطهّر من الذنوب‬
‫ِربّيون‬ ‫‪146‬‬
‫‪26‬‬

‫يُهلك و يستأصل‬
‫فما وهنوا‬ ‫‪146‬‬
‫مؤقتا بوقت معلوم‬
‫ما استكانوا‬ ‫‪146‬‬
‫كم من نبيّ – كثير من النبياء‬
‫ال مولكم‬ ‫‪150‬‬
‫علماء فقهاء أو جموع كثيرة‬
‫الرّعب‬ ‫‪151‬‬
‫فما عجزوا أو فما جبُنوا‬
‫سُلطانا‬ ‫‪151‬‬
‫ما خضعوا أو ذلّوا لعدوّهم‬
‫مثوى الظّالمين‬ ‫‪151‬‬
‫ال ناصركم ل غيره‬
‫حسّونهم‬
‫تُ‬ ‫‪152‬‬
‫الخوف و الفزع‬
‫فشِلتم‬ ‫‪152‬‬
‫حجّة و برهانا‬
‫ُ‬
‫ليبتلِيكم‬ ‫‪152‬‬
‫مأواهم و مُقامُهم‬
‫تُصعِدون‬ ‫‪153‬‬
‫تقتلونهم قتلً ذريعاً‬
‫ل تلوون‬ ‫‪153‬‬
‫فزعتم و جبُنتُم عن عدوّكم‬ ‫فأثابكم‬ ‫‪153‬‬
‫ليمتحِن صبركم و ثباتكم‬ ‫غمّا بغم‬ ‫‪153‬‬
‫تذهبون في الوادي هربا‬ ‫أمنةً‬ ‫‪154‬‬

‫ل تُعرّجون‬ ‫نُعاسا‬ ‫‪154‬‬

‫فجازاكم ال بما عصيتم‬ ‫يغشى‬ ‫‪154‬‬

‫حزنا متّصل بحزن‬ ‫لبرز‬ ‫‪154‬‬

‫أمنا و عدم حوف‬ ‫مضاجعهم‬ ‫‪154‬‬

‫سكونا و هدوءًا أو مُقاربة للنّوم‬ ‫لبتلِي‬ ‫‪154‬‬

‫يُلبس كالغشاء‬ ‫ليُمحّص‬ ‫‪154‬‬

‫لخرج‬ ‫استزلّهم الشّيطان‬ ‫‪155‬‬


‫‪27‬‬

‫مصارعهم المقدّرة لهم أزل‬ ‫ضربوا‬ ‫‪156‬‬

‫ليختبر و ليمتحِن و هو العليم الخبير‬ ‫غزّى‬ ‫‪156‬‬

‫ليخلّص و يزيل أو ليكشف و يميز‬ ‫فبما رحمة‬ ‫‪159‬‬

‫حملهم على الزّلة بوسوسته‬ ‫ت لهم‬


‫ِلنْ َ‬ ‫‪159‬‬

‫سافروا لتجارة أو غيرها فماتوا‬ ‫فظّا‬ ‫‪159‬‬

‫غُزا ًة مجاهدين فاستشهدوا‬ ‫لنفضّوا‬ ‫‪159‬‬

‫فبرحمة عظيمة‬ ‫فل غالب لكم‬ ‫‪160‬‬

‫ت لهم أخلقكَ و لم تُعنّفهم‬


‫سهّلْ َ‬ ‫يغُلّ‬ ‫‪161‬‬

‫باء بسخطٍ‬ ‫‪162‬‬


‫جافيا في المُعاشرة قول و فعل‬
‫يُزكّيهم‬ ‫‪164‬‬
‫لتفرّقوا و نفروا‬
‫أنّى هذا ؟‬ ‫‪165‬‬
‫فل قاهر و ل خاذل لكم‬
‫فادْرءُوا‬ ‫‪168‬‬
‫يخون في الغنيمة‬
‫أصابهم القرح‬ ‫‪172‬‬
‫رجع متلبّسا بعضب شديد‬
‫أنّما نُملي لهم‬ ‫‪178‬‬
‫يُطهّرهم من أدناس الجاهلية‬
‫يجتبي‬ ‫‪179‬‬
‫من أين لنا هذا الخذلن ؟‬
‫سيُطوّقون‬ ‫‪180‬‬
‫فادفعوا‬
‫ع ِه َد إلينا‬ ‫‪183‬‬
‫حدْ‬
‫نالتهم الجراح يوم ُأ ُ‬
‫بقربان‬ ‫‪183‬‬
‫ن إمهالنا لهم مع كفرهم‬
‫أّ‬
‫ال ّزبُر‬ ‫‪184‬‬
‫يصطفي و يختار‬
‫زحزِح عن النّار‬ ‫‪185‬‬
‫سيُجعل طوقا في أعناقهم‬
‫الغرور‬ ‫‪185‬‬
‫أمرنا و أوصانا في التوراة‬
‫َل ُتبْلونّ‬ ‫‪186‬‬
‫‪28‬‬

‫ما يُتقرّب به من البرّ إليه تعالى‬


‫فنبذوه‬ ‫‪187‬‬
‫كتب المواعظ و الزواجر‬
‫بِمفازة‬ ‫‪188‬‬
‫ُبعّد و ُنحّي عنها‬
‫باطلً‬ ‫‪191‬‬
‫الخِداع أو الباطل الفاني‬
‫فقنا عذاب النّار‬ ‫‪191‬‬
‫ن بالمحن‬
‫لتُمتحنُنّ و تختبر ّ‬
‫أخزيته‬ ‫‪192‬‬
‫طرحوه و لم يُراعوه‬
‫مناديا‬ ‫‪193‬‬
‫بفوز و منجاةٍ‬
‫ذنوبنا‬ ‫‪193‬‬
‫عبثا عاريا عن الحكمة‬
‫كفّر عنّا سيّئاتنا‬ ‫‪193‬‬
‫فاحفظنا من عذابها‬
‫ل ي ُغ ّرنّك‬ ‫‪196‬‬
‫فضحته أو أهنته أو أهلكته‬
‫تقلّبُ‬ ‫‪196‬‬
‫الرسول أو القرآن‬
‫متاع قليل‬ ‫‪197‬‬
‫الكبائر‬ ‫بِئس المهاد‬ ‫‪197‬‬
‫أزِل عنّا صغائر ذنوبنا‬ ‫نُزل‬ ‫‪198‬‬
‫ل يخدعنّك عن الحقيقة‬ ‫صابروا‬ ‫‪200‬‬

‫تصرّف‬ ‫رابطوا‬ ‫‪200‬‬

‫بُلغة فانية و نعمة زائلة‬

‫بئس الفراش ‪ ،‬و المضجع جهنم‬

‫ضِيافة و تكرِمة و جزاءً‬

‫غالبوا العداء في الصبر‬

‫أقيموا بالحدود مُتأهّبين للجهاد‬

‫)سورة النساء – مدنية )آياتها ‪(4) 187‬‬


‫‪29‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫نشر و فرّق منهما بالتناسل‬ ‫ث منهما‬
‫ب ّ‬ ‫‪1‬‬

‫و اتّقوا أن تقطعوها‬ ‫و الرحام‬ ‫‪1‬‬

‫ُمطّلعا‪ .‬أو حافظا لعمالكم‬ ‫رقيباً‬ ‫‪1‬‬

‫إثما أو ذنبا أو ظلما‪ -‬عظيمًا‬ ‫حُوبًا كبيرًا‬ ‫‪2‬‬

‫أن تعدلوا و ل تُنصفوا‬ ‫ل تُقسطوا‬


‫أّ‬ ‫‪3‬‬

‫ل لكم‬
‫ما ح ّ‬ ‫ما طاب لكم‬ ‫‪3‬‬

‫فتحرُم الزّيادة على أربع‬ ‫رباع‬ ‫‪3‬‬

‫في النّفقة و سائر الحقوق‬ ‫ألّ تعولوا‬ ‫‪3‬‬

‫ن ل تكثُر عيالكم‬
‫ذلك أقرب إن ل تجوروا‪ ،‬أو أ ْ‬ ‫ذلك أدنى ألّ تعولوا‬ ‫‪3‬‬

‫ُمهُورهنّ‬ ‫صدُقا ِتهِنّ‬


‫َ‬ ‫‪4‬‬

‫فريضةً أو عطيّة بطيب نفس‬ ‫ِنحْلة‬ ‫‪4‬‬

‫طيّبا سائغا حميد المغبّة‬ ‫هنيئًا مريئا‬ ‫‪4‬‬

‫قوام معايِشِكم و صلحِ أموركم‬ ‫قِياما‬ ‫‪5‬‬

‫اختبروهم في الهتداء ِلحُسن التّصرّف في أموالهم قبل‬ ‫ابْتلوا اليتامى‬ ‫‪6‬‬


‫البلوغ‬
‫ستُم‬
‫آن ْ‬ ‫‪6‬‬
‫علِمتم و تبيّنتم‬
‫رُشدا‬ ‫‪6‬‬
‫اهتداءً ِلحُسن التّصرف في الموال‬
‫بدارًا أن يكبَروا‬ ‫‪6‬‬
‫مُبادرين كبرَهم و رُشدهم‬
‫فليستعفف‬ ‫‪6‬‬
‫فليكفّ عن أكل أموالهم‬
‫حسيبًا‬ ‫‪6‬‬
‫مُحاسبا لكم أو شهيدا‬
‫مفروضا‬ ‫‪7‬‬
‫واجبًا ‪ .‬أو مُ ْقتَطعا محدودا‬
‫ل سديدا‬
‫قو ً‬ ‫‪9‬‬
‫‪30‬‬

‫جميلً ‪ .‬أو صوابًا و ع ْدلً‬


‫سيصْلوْن سعيرا‬ ‫‪10‬‬
‫سيدخُلون نارًا موقدةً هائلةً‬
‫يوصيكم ال‬ ‫‪11‬‬
‫يأمركم و يفرض عليكم‬
‫فريضةً‬ ‫‪11‬‬
‫مفروضةً عليكم‬
‫كللةً‬ ‫‪12‬‬
‫ميّتا ل ولد له و ل والد‬
‫حُدو ُد ال‬ ‫‪13‬‬
‫شرائعه و أحكامه المفروضة‬
‫بِجهالةٍ‬ ‫‪17‬‬
‫بِسفهٍ‪ ،‬و كلّ من عصى جاهلٌ‬
‫كرهًا‬ ‫‪19‬‬
‫مكروهين لهنّ أو مكروهات عليه‬
‫ل تعضلوهنّ‬ ‫‪19‬‬
‫ن مُضارّة لهنّ‬
‫ل تمسكوه ّ‬
‫بفاحش ٍة مبيّنة‬ ‫‪19‬‬
‫الشُوز و سُوء الخُلق أو الزّنى‬
‫بُهتانًا‬ ‫‪20‬‬
‫باطلً و ظلمًا‬
‫‪ ..‬أفضى بعضكم‬ ‫‪21‬‬
‫وصل‪ ،‬بالوقاع أو الخلْوة الصحيحة‬
‫مثيقا غليظا‬ ‫‪21‬‬
‫عهدًا وثيقا‬
‫م ْقتًا‬ ‫‪22‬‬
‫مبغوضًا مستحقرًا جدّا‬
‫ربائبكم‬ ‫‪23‬‬
‫بنات زوجاتكم من غيركم‬
‫فل جُناح عليكم‬ ‫‪23‬‬
‫فل إثم عليكم‬
‫حلئل أبنائكم‬ ‫‪23‬‬
‫زوجا ُتهُم‬
‫المُحصنات‬ ‫‪24‬‬
‫ذوات الزواج‬
‫مُحصنين‬ ‫‪24‬‬
‫أعفّاء عن الحرام‬
‫غير مسافحين‬ ‫‪24‬‬
‫غير زانين‬
‫أجورهنّ‬ ‫‪24‬‬
‫مهورهنّ‬
‫طَ ْولً‬ ‫‪25‬‬
‫غنًى و سعَةً‬
‫ِ‬
‫‪31‬‬

‫المُحصنات‬ ‫‪25‬‬
‫الحرائر‬
‫فتياتكم‬ ‫‪25‬‬
‫إمائكم‬
‫مُحصنات‬ ‫‪25‬‬
‫عفائف‬
‫غير مُسافحاتٍ‬ ‫‪25‬‬
‫سرّا‬
‫غير مجاهراتٍ بالزّنى ِ‬
‫متّخذات أخدان‬ ‫‪25‬‬
‫مُصاحبات أصدقاء الزّنى سرّا‬
‫شيَ العنتَ‬
‫خِ‬ ‫‪25‬‬
‫خاف الزّنى‪ .‬أو الثم به‬
‫‪ . .‬سُنن‬ ‫‪26‬‬
‫‪ . .‬طرائق و مناهج‬
‫بالباطل‬ ‫‪29‬‬
‫بما يُخالف حكم ال تعالى‬
‫نُصليه نارًا‬ ‫‪30‬‬
‫نُدخله إيّاها و نَحرِقُه بها‬
‫سيّئاتكم‬ ‫‪31‬‬
‫ذنوبكم الصّغائر‬
‫ُمدْخلً كريمًا‬ ‫‪31‬‬
‫مكانًا حسنًا شريفًا و هو الجنّة‬
‫ي ممّا ترك‬
‫جعلنا موال َ‬ ‫‪33‬‬
‫ورثةً عصبةً يرثون ممّا ترك‬
‫الّذين عقدت أيمانكم‬ ‫‪33‬‬
‫حالفتموهم و عاهدتموهم على التّوارث )و هو منسوخ عند‬
‫)الجمهور‬ ‫قوّامون على النّساء‬ ‫‪34‬‬

‫قِيام الولة المُصلحين على الرّعية‬ ‫قانتاتٌ‬ ‫‪34‬‬

‫مطيعاتٌ ل و لزواجهنّ‬ ‫حافظات للغيب‬ ‫‪34‬‬

‫صائنات للعرض و المال في غيبة أزواجهنّ‬ ‫بما حفظ ال‬ ‫‪34‬‬

‫لهن من حقوقهنّ على أزواجهنّ‬ ‫نشوزهنّ‬ ‫‪34‬‬

‫ترفعهنّ عن مطاوعتكم‬ ‫جنُب‬


‫الجار ال ُ‬ ‫‪36‬‬

‫البعيد سكنًا أو نسبًا‬ ‫الصّاحب بالجَنْب‬ ‫‪36‬‬

‫الرّفيق في أمرٍ حسنٍ‬ ‫ابن السّبيل‬ ‫‪36‬‬

‫المُسافر الغريب ‪ .‬أو الضّيف‬ ‫مُختالً‬ ‫‪36‬‬


‫‪32‬‬

‫مُتك ّبرًا مُعجبًا بنفسهِ‬ ‫فخورًا‬ ‫‪36‬‬

‫كثير التّطاول و التّعاظم بالمناقب‬ ‫رِئاء النّاس‬ ‫‪38‬‬

‫مُراء ًة لهم و سُمعة ل لِوجه ال‬ ‫مثقال ذرّة‬ ‫‪40‬‬

‫مقدار أصغر نملةٍ ‪ ،‬أو هباءَةٍ‬ ‫لو تُسوّى بهم الرض‬ ‫‪42‬‬

‫لو كانوا و الرض سوا ًء فل يُبعثون‬ ‫عابري سبيل‬ ‫‪43‬‬

‫مسافرين فقدوا الماء فيتيمّمون‬ ‫الغائط‬ ‫‪43‬‬

‫)مكان قضاء الحاجة )كِناية عن الحدث‬ ‫لمس ُتمُ النّساء‬ ‫‪43‬‬

‫ن أو مسستم بشرتهنّ‬
‫واقعتموه ّ‬ ‫صعيدًا طيبا‬ ‫‪43‬‬

‫تُرابًا ‪ ،‬أو وجه الرض – طاهرًا‬ ‫يُحرّفون الكلِم‬ ‫‪46‬‬

‫يُغيّرونه أو يتأوّلونه بالباطل‬ ‫سمَع غير ُمسْمَعٍ‬


‫اْ‬ ‫‪46‬‬

‫قصدَ به اليهود الدعاء عليه صلّى ال عليه و سلم‬ ‫راعِنا‬ ‫‪46‬‬

‫قصدوا به سبّه و تنْقيصه صلى ال عليه و سلّم‬ ‫ليّا بألسنتِهم‬ ‫‪46‬‬

‫انْنحرافًا إلى جانب السّوء في القول‬ ‫أقوم‬ ‫‪46‬‬

‫أعدل و أصوب و أسدّ‬ ‫نطمس ُوجُوها‬ ‫‪47‬‬

‫نمحوها أو نت ُركَهم في الضّللة‬ ‫يُزكّون أنفسهم‬ ‫‪49‬‬

‫يمدحونها بالبراءة من الذّنوب‬ ‫فتيلً‬ ‫‪49‬‬

‫شقّ النواة‬
‫قدْر الخيْط الرقيق في ِ‬ ‫بالجِبت و الطّاغوت‬ ‫‪51‬‬

‫بكلّ معبود أو مُطاع من دون ال‬ ‫نقِيرًا‬ ‫‪53‬‬

‫قدْر النّقرة في ظهر النّواة‬ ‫نُصليهم نارًا‬ ‫‪56‬‬

‫ُن ْدخِلُهم نارًا هائل ًة نشْويهم فيها‬ ‫َنضِجت جلودهم‬ ‫‪56‬‬

‫احترقت و تهرّت و تلشت‬ ‫ظليل‬ ‫‪57‬‬


‫‪33‬‬

‫دائمًا ل حرّ فيه و ل قرّ‬ ‫تُؤدّواالمانات‬ ‫‪58‬‬

‫جميع حقوق ال و حقوق العِباد‬ ‫نِعمّا يعِظكم به‬ ‫‪58‬‬

‫نِعم الّذي يعِظكم به ما ذُكر‬ ‫أحسنُ تأويل‬ ‫‪59‬‬

‫أجمل عاقبةً و أحمد مآلً‬ ‫الطّاغوت‬ ‫‪60‬‬

‫الضّليل كعب بن الشرف اليهودي‬ ‫صدّون عنك‬


‫ي ُ‬ ‫‪61‬‬

‫يُعرضون عنك‬ ‫شجر بينهم‬ ‫‪65‬‬

‫أشكل و التبس عليهم من المور‬ ‫حرَجاً‬


‫َ‬ ‫‪65‬‬

‫ضيقًا أو شكّا‬ ‫أش ّد تثبيتًا‬ ‫‪66‬‬

‫أقرب إلى ثبات إيمانكم‬ ‫خُذوا حِذركم‬ ‫‪71‬‬

‫خذوا سلحكم أو تيقّظوا لعدوّكم‬ ‫فانفروا ثُباتٍ‬ ‫‪71‬‬

‫اخرجوا للجهاد جماعت مُتفرّقين‬ ‫ليُبطّئنّ‬ ‫‪72‬‬

‫لتنثاقلنّ أو َليُثبّطنّ عن الجهاد‬ ‫شرُون‬


‫يْ‬ ‫‪74‬‬

‫)يبيعون )و هم المؤمنون‬ ‫الطّاغوت‬ ‫‪76‬‬

‫الشّيطان و سبيله الكفر‬ ‫فتيلً‬ ‫‪78‬‬

‫قدر الخيط الرّقيق في شقّ النواة‬ ‫بروج‬ ‫‪78‬‬

‫حصون و قلع ‪ .‬أو قصور‬ ‫مُشيّدة‬ ‫‪78‬‬

‫مُحكمة أو مُطوّلة مُرتفعة‬ ‫حفيظًا‬ ‫‪80‬‬

‫حافظًا مُهيمنا و رقيبا‬ ‫برزوا‬ ‫‪81‬‬

‫خرجوا‬ ‫َبيّت طائفة‬ ‫‪81‬‬

‫دبّرت بليل ‪ ،‬أو زوّرت و سوّت‬ ‫أذاعوا به‬ ‫‪83‬‬

‫أفشوه و أشاعوه و ذلك مفسدة‬ ‫يستنبطونه‬ ‫‪83‬‬

‫يستخرجون تدبيره ‪ ،‬أو عِلمه‬ ‫‪ . .‬بَأس‬ ‫‪84‬‬


‫‪34‬‬

‫شدّة‬
‫‪ . .‬نكاية و بطْش و ِ‬ ‫أش ّد بأسا‬ ‫‪84‬‬

‫أعظم قوّة و صولةً‬ ‫أش ّد تنكيل‬ ‫‪84‬‬

‫أش ّد تعذيبا و عقابا‬ ‫ل منْها‬


‫كِف ٌ‬ ‫‪85‬‬

‫نصيبٌ و حظّ من ِو ْزرِها‬ ‫مُقيتًا‬ ‫‪85‬‬

‫مُقْتدرًا ‪ .‬أو حفيظًا‬ ‫حسيبًا‬ ‫‪86‬‬

‫مُحاسبًا و مُجازيًا ‪ ،‬أو شهيدًا‬ ‫أركسهم‬ ‫‪88‬‬

‫نكّسهم و ردّهم إلى حُكم الكُفر‬ ‫حصِرت صدُورُهم‬ ‫‪90‬‬

‫ضاقت و انْقبَضت‬ ‫السَّلمَ‬ ‫‪90‬‬

‫الستسلم و النقياد للصّلح‬ ‫ُأ ْركِسوا فيها‬ ‫‪91‬‬

‫قُِلبُوا في الفتنة أشنع قلبٍ‬ ‫ثقِفتموهم‬ ‫‪91‬‬

‫وجدتموهم أو تمكّنتم منهم‬ ‫ضربتم‬ ‫‪94‬‬

‫سافرتم و ذهبتم‬ ‫السّلم‬ ‫‪94‬‬

‫الستسلم أو تحيّة السلم‬ ‫عرض الحياة الدّنيا‬ ‫‪94‬‬

‫الغنيمة و هي مال الزائل‬ ‫أُولِى الضّرر‬ ‫‪95‬‬

‫أرباب العذر المانع من الجهاد‬ ‫مراغمًا‬ ‫‪100‬‬

‫جرًا و مُتح ّولً َي ْنتَقِل إليه‬


‫مُها َ‬ ‫يفتِنكم‬ ‫‪101‬‬

‫ينالكم بمكروه‬ ‫حِذرهم‬ ‫‪102‬‬

‫احترازَهم من عدوّهم‬ ‫تغْفُلون‬ ‫‪102‬‬

‫تسْهون‬ ‫كتابًا موقوتًا‬ ‫‪103‬‬

‫مكتوبا محدود الوقات مقدّرا‬ ‫ل تهِنوا‬ ‫‪104‬‬

‫ضعُفوا و ل تتوانوا‬
‫لت ْ‬ ‫خصيمًا‬ ‫‪105‬‬
‫‪35‬‬

‫صمًا مُدا ِفعًا عنهم‬


‫مخا ِ‬ ‫يختانون أنفسهم‬ ‫‪107‬‬

‫يخونونها بارتكاب المعاصي‬ ‫يُبيّتون‬ ‫‪108‬‬

‫يُدبّرون بليل‬ ‫وكيلً‬ ‫‪109‬‬

‫حافظا و مُحاميًا من بأس ال‬ ‫بُهتانًا‬ ‫‪112‬‬

‫ك ِذبًا فظيعا‬ ‫نجواهم‬ ‫‪114‬‬

‫ما يتناجى به النّاس و يتحدّثون‬ ‫يُشاقق الرّسول‬ ‫‪115‬‬

‫يُخالفه‬ ‫نُولّه ما تولّى‬ ‫‪115‬‬

‫نخلّي بينه و بين ما اختاره لنفسه‬ ‫نصله جهنّم‬ ‫‪115‬‬

‫نُدخله إياها فيُشوى بها‬ ‫إناثا‬ ‫‪117‬‬

‫أصناما يُزيّنونها كالنّساء‬ ‫شيطانًا مريدًا‬ ‫‪117‬‬

‫مُتمرّدا مُتجرّدا من الخير‬ ‫مفروضًا‬ ‫‪118‬‬

‫مقطوعًا لي به‬ ‫فليُب ّتكُنّ‬ ‫‪119‬‬

‫فليُقطّعنّ أو فليشقّنّ‬ ‫خلق ال‬ ‫‪119‬‬

‫فطرت ال و هي دين السلم‬ ‫غرورًا‬ ‫‪120‬‬

‫خداعا و باطل‬ ‫محيصًا‬ ‫‪121‬‬

‫محيدصا و مهربا و معدِل‬ ‫قيل‬ ‫‪122‬‬

‫قول‬ ‫نقيرًا‬ ‫‪124‬‬

‫قدْر النُقرة في ظهر النّواة‬ ‫أسلم وجهه ل‬ ‫‪125‬‬

‫أخلص نفسه أو توجّهه و عبادته ل‬ ‫حنيفًا‬ ‫‪125‬‬

‫مائل عن الباطل إلى الدّين الحقّ‬ ‫بالقسط‬ ‫‪127‬‬

‫بالعدل في الميراث و الموال‬ ‫بعلِها‬ ‫‪128‬‬

‫زوجِها‬ ‫نشوزًا‬ ‫‪128‬‬


‫‪36‬‬

‫تجافيًا عنها ظُلما‬ ‫الشّحّ‬ ‫‪128‬‬

‫البُخل مع الحِرص‬ ‫أن تعدِلوا‬ ‫‪129‬‬

‫في المحبّة و ميل القلب و المُؤانسة‬ ‫سعتِه‬ ‫‪130‬‬

‫فضلِه و غناه و رزقه‬ ‫و كيل‬ ‫‪132‬‬

‫شهيدا أو دافعا و مُجيرًا أو قيّما‬ ‫أن تعدِلوا‬ ‫‪135‬‬

‫كراهة العدول عن الحقّ‬ ‫تلووا‬ ‫‪135‬‬

‫تُحرّفوا في الشّهادة‬ ‫تُعرِضوا‬ ‫‪135‬‬

‫تتركوا إقامتها رأسا‬ ‫العزّة‬ ‫‪139‬‬

‫ال َمنَعة و القوّة و النُصرة‬ ‫يتربّصون بكم‬ ‫‪141‬‬

‫ينتظرون بكم ما يحدثُ لكم‬ ‫فتحٌ‬ ‫‪141‬‬

‫نصرٌ و ظفر و غنيمة‬ ‫س َتحْوذ عليكم‬


‫أل ْم ن ْ‬ ‫‪141‬‬

‫ألم نغلبكم فأبقينا عليكم‬ ‫مذبْذبين بين ذلك‬ ‫‪143‬‬

‫مُردّدين بين الكُفر و اليمان‬ ‫سُلطانا مُبينًا‬ ‫‪144‬‬

‫حجّة ظاهرة في العذاب‬


‫ُ‬ ‫الدّرك السفل‬ ‫‪145‬‬

‫الطّبق الذي في قعر جهنّم‬ ‫جهرةً‬ ‫‪153‬‬

‫عيانًا بالبصر‬ ‫الصّاعقة‬ ‫‪153‬‬

‫نارٌ من السّماء أو صيحة منها‬ ‫ل تعدوا في السبت‬ ‫‪154‬‬

‫ل تعتدوا باصطياد الحيتان فيه‬ ‫ميثاقًا غليظا‬ ‫‪154‬‬

‫عهدًا وثيقا بطاعة ال‬ ‫قلوبُنا غلف‬ ‫‪155‬‬

‫مغشّاة بأغطية خِلقية فل تعي‬ ‫طبع ال عليها‬ ‫‪155‬‬

‫ختم عليها فحجبها عن العِلم‬ ‫بُهتانًا عظيما‬ ‫‪156‬‬


‫‪37‬‬

‫كذيبًا و باطل فاحشا‬ ‫شبّه لهم‬


‫ُ‬ ‫‪157‬‬

‫أُلقِي على المقتول شبه عيسى‬ ‫و المقيمين الصّلة‬ ‫‪162‬‬

‫و أمدح المقيمين لها‬ ‫السباط‬ ‫‪163‬‬

‫أولد يعقوب أو حفدتُه‬ ‫زبورا‬ ‫‪163‬‬

‫كتابًا فيه مواعظ و حكم‬ ‫ل تغلوا‬ ‫‪171‬‬

‫ل تُجاوزوا الحدّ و ل تُفرطوا‬ ‫كلمتُه‬ ‫‪171‬‬

‫ُوجِد بكلمة "كنْ" بل أب و نطفة‬ ‫ح منه‬


‫رو ٌ‬ ‫‪171‬‬

‫ذو روحٍ من أمر ربّه‬ ‫لن يستنكِف‬ ‫‪172‬‬

‫لن يأنف و يترفّع و يستكبر‬ ‫بُرهانٌ‬ ‫‪174‬‬

‫هو محمد صلى ال عليه و سلم‬ ‫نورا مُبينًا‬ ‫‪174‬‬

‫هو القرآن العظيم‬ ‫الكللة‬ ‫‪176‬‬

‫الميّت ‪ ،‬ل ولد له و ل والد‬

‫سورة المائدة – مدنية )آياتها ‪(5) 120‬‬ ‫)‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫بالعهود الموكدة الوثيقة‬ ‫بالعقود‬ ‫‪1‬‬

‫البل والبقر والضأن والمعز‬ ‫النعام‬ ‫‪1‬‬

‫غير مستحليه فهو حرام‬ ‫غير محلي الصيد‬ ‫‪1‬‬

‫مُحرمون بالحج أو العمرة‬ ‫ح ُرمُ‬


‫وأنتم ُ‬ ‫‪1‬‬

‫ل تنتهكوا‬ ‫ل تُحلوا‬ ‫‪2‬‬

‫مناسك الحج أو معالم دينه‬ ‫شعائر ال‬ ‫‪2‬‬

‫الشهر الربعة الحرم‬ ‫الشهر الحرام‬ ‫‪2‬‬

‫ما يُهدى من النعام إلى الكعبة‬ ‫الهدى‬ ‫‪2‬‬


‫‪38‬‬

‫ما يقـَـلّـد به الهدي علمة له‬ ‫القلئد‬ ‫‪2‬‬

‫قاصدينهُ وهم الحجاج والعمار‬ ‫آمّين البيت‬ ‫‪2‬‬

‫ل يحملنكم أو ل يكسبنكم‬ ‫ل يجرمنّكم‬ ‫‪2‬‬

‫بغضكم لهم‬ ‫شنآن قوم‬ ‫‪2‬‬

‫الدم المسفوح وهو السائل‬ ‫الدمُ‬ ‫‪3‬‬

‫يعني الخنزير بجميع أجزائه‬ ‫لح ُم الخنزير‬ ‫‪3‬‬

‫ما ذُكر عند ذبحه اسمُ غيره تعالى‬ ‫ما أُهل لغير ال به‬ ‫‪3‬‬

‫الميت ُة بالخنق‬ ‫المنخنقة‬ ‫‪3‬‬

‫الميت ُة بالضرب‬ ‫الموقوذة‬ ‫‪3‬‬

‫الميتةُ بالسقوط من علو‬ ‫المتردية‬ ‫‪3‬‬

‫الميت ُة بالنطح‬ ‫النطيحة‬ ‫‪3‬‬

‫ما أكل من ُه فمات بجرحه‬ ‫ما أكل السبع‬ ‫‪3‬‬

‫ما أدركتموه وفيه حياة فذبحتموه‬ ‫ما ذكيتم‬ ‫‪3‬‬

‫حجارة حول الكعبة يعظمونها‬ ‫النصب‬ ‫‪3‬‬

‫تطلبوا معرفة ما قُسم لكم‬ ‫تستقسموا‬ ‫‪3‬‬

‫قداحٌ معلم ٌة معروف ٌة في الجاهلية‬ ‫بالزلم‬ ‫‪3‬‬

‫خروج عن طاعة ال إلى معصيته‬ ‫ذلكم فسق‬ ‫‪3‬‬

‫ألجَأته الضرورة للتناول منها‬ ‫اضطُرّ‬ ‫‪3‬‬

‫مجاعة شديدة‬ ‫مخمصة‬ ‫‪3‬‬

‫مائل إليه بتجاورز قدر الضرورة‬ ‫مُتجانف لثم‬ ‫‪3‬‬

‫ع في أكله‬
‫ما َأذِن الشار ُ‬ ‫الطيباتُ‬ ‫‪4‬‬
‫‪39‬‬

‫الكواسب للصيد من السباع والطير‬ ‫الجوارح‬ ‫‪4‬‬

‫مُعلمين لها الصيد ومُضرّينها به‬ ‫مُكلبين‬ ‫‪4‬‬

‫ح اليهود والنصارى‬
‫ذبائ ُ‬ ‫طعامُ‬ ‫‪5‬‬

‫العفائفُ أو الحرائر‬ ‫المُحصناتُ‬ ‫‪5‬‬

‫مهورهن‬ ‫أُجورهُنّ‬ ‫‪5‬‬

‫مُتعففين بالزواج عن الزنى‬ ‫مُحصنين‬ ‫‪5‬‬

‫غير مجاهرين بالزنى‬ ‫غير مُسافحين‬ ‫‪5‬‬

‫مُصاحبي خليلت للزنى سرا‬ ‫مُتخذي أخدان‬ ‫‪5‬‬

‫يُنكر شرائع السلم‬ ‫يكفُر باليمان‬ ‫‪5‬‬

‫بطل ثوابُ عمله السابق‬ ‫حبط عملُهُ‬ ‫‪5‬‬

‫) موضع قضاء الحاجة ) كناية عن الحدث‬ ‫الغائط‬ ‫‪6‬‬

‫واقعتموهن أو مسستم بشرتهن‬ ‫لمستم النساء‬ ‫‪6‬‬

‫تُرابا‪ .‬أو وجه الرض – طاهراً‬ ‫صعيدا طيبا‬ ‫‪6‬‬

‫ضيق في دينه وتشريعه‬ ‫حرج‬ ‫‪6‬‬

‫عهده‬ ‫ميثاقه‬ ‫‪7‬‬

‫شاهدين بالعدل‬ ‫شُهداء بالقسط‬ ‫‪8‬‬

‫ل يحملنكم ‪ ،‬أو ل يكسبنكم‬ ‫ل يجرمنكم‬ ‫‪8‬‬

‫بُغضكم لهم‬ ‫شنآن قوم‬ ‫‪8‬‬

‫يبطشوا بكم بالقتل والهلك‬ ‫يبسطوا إليكم أيديهم‬ ‫‪11‬‬

‫أمينا كفيل‬ ‫نقيبا‬ ‫‪12‬‬

‫نصرتُموهم ‪ .‬أو عظمتُموهم‬ ‫عزّرتمُوهم‬ ‫‪12‬‬

‫احتسابا بطيبة نفس‬ ‫قرضا حسنا‬ ‫‪12‬‬


‫‪40‬‬

‫يُغيرونهُ ‪ .‬أو يُؤولونه بالباطل‬ ‫يُحرفون الكلم‬ ‫‪13‬‬

‫تركوا نصيبا وافرا‬ ‫نسُوا حظا‬ ‫‪13‬‬

‫خيانة وغدر ‪ .‬أو فعلة خائنة‬ ‫خائنةٍ‬ ‫‪13‬‬

‫هيّجنا وحرشنا ‪ .‬أو ألْـصقنا‬ ‫فأغرينا‬ ‫‪14‬‬

‫هو محمد صلى ال عليه وسلم‬ ‫نور‬ ‫‪15‬‬

‫فتور وانقطاع وسكون‬ ‫فترة‬ ‫‪19‬‬

‫فافضل بحُكمك‬ ‫فافرق‬ ‫‪25‬‬

‫يسيرون فيها مُتحيرين ضالين‬ ‫يتيُهون في الرض‬ ‫‪26‬‬

‫فل تحزن‬ ‫فل تأس‬ ‫‪26‬‬

‫ما يُتقرب به من البرّ إليه تعالى‬ ‫قربانا‬ ‫‪27‬‬

‫ترجع بإثم قتلي إذا قتلتني‬ ‫تبُوء بإثمي‬ ‫‪29‬‬

‫السابق المانع من قُبول قُربانك‬ ‫و إثمك‬ ‫‪29‬‬

‫سهُ‬
‫زيّـنت وسهلت له نف ُ‬ ‫فطوعت له نفسُهُ‬ ‫‪30‬‬

‫يحفر فيها ليدفن غُرابا قتله‬ ‫ث في الرض‬


‫يبح ُ‬ ‫‪31‬‬

‫جيفته أو عورته‬ ‫سوأة أخيه‬ ‫‪31‬‬

‫كلم ُة جزع وتحسر‬ ‫يا ويلتا‬ ‫‪31‬‬

‫يُبعدوا أو يُسجنوا‬ ‫يُنفوا من الرض‬ ‫‪33‬‬

‫ل وفضيحةٌ وعقوبة‬
‫ذّ‬ ‫خزيٌ‬ ‫‪33‬‬

‫الزُلفى بفعل الطاعات وترك المعاصي‬ ‫الوسيلة‬ ‫‪35‬‬

‫عُقُوبة تمنع من ال َعوْد‬ ‫نكال‬ ‫‪38‬‬

‫يسمعون كلمك فيمسخُونهُ ليكذبوا عليك فيه‬ ‫سمّاعون للكذب‬ ‫‪41‬‬


‫‪41‬‬

‫يسمعُون كلمك للتجسّس لخرين‬ ‫سمّاعون لقوم آخرين‬ ‫‪41‬‬

‫يُبدلون أو يُؤوّلونه بالباطل‬ ‫يحرفون الكلم‬ ‫‪41‬‬

‫ضللتهُ وكُفرهُ أو إهلكهُ‬ ‫فتنته‬ ‫‪41‬‬

‫افتضاح وذل‬ ‫خزيٌ‬ ‫‪41‬‬

‫للمال الحرم ‪ ,‬و أفحشُ ُه الرّشا‬ ‫أكالُون للسّحت‬ ‫‪42‬‬

‫بالعدل ‪ ,‬وهوحكم السلم‬ ‫بالقسط‬ ‫‪42‬‬

‫العادلين فيما وُلّوا وحكموا فيه‬ ‫المقسطين‬ ‫‪42‬‬

‫يُعرضون عن حُكمك الموافق للتوراة بعد تحكيمك‬ ‫يتولون من بعد ذلك‬ ‫‪43‬‬

‫انقادوا لحكم ربهم في التوراة‬ ‫أسلموا‬ ‫‪44‬‬

‫عبّادُ اليهود أو العلماءُ الفقهاءُ‬


‫ُ‬ ‫الربانيُون‬ ‫‪44‬‬

‫عُـلـماءُ اليهود‬ ‫الحبار‬ ‫‪44‬‬

‫أتبعنا على آثار النبيين‬ ‫قفينا على آثارهم‬ ‫‪46‬‬

‫رقيبا أو شاهدا على ما سبقه‬ ‫مُهيمنا عليه‬ ‫‪48‬‬

‫عادِل عما جاءك‬ ‫عما جاءك‬ ‫‪48‬‬

‫شريعة وطريقا واضحا في الدين‬ ‫شرعة ومنهاجا‬ ‫‪48‬‬

‫ليختبركم وهو أعلم بأمركم‬ ‫ليبلُوكم‬ ‫‪48‬‬

‫يصرفوك ويصدوك بكيدهم‬ ‫أن يف ِتنُوك‬ ‫‪49‬‬

‫تُؤاخونهم وتستنصرونهم‬ ‫أولياء‬ ‫‪51‬‬

‫يدور علينا الدهر بنوائبه‬ ‫تُصيبنا دائرة‬ ‫‪52‬‬

‫بالنصر لرسوله صلى ال عليه وسلم‬ ‫بالفتح‬ ‫‪52‬‬

‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫‪53‬‬

‫بطلت وضاعت‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫‪53‬‬


‫‪42‬‬

‫عاطفين عليهم رحماء بهم‬ ‫أذلة على المؤمنين‬ ‫‪54‬‬

‫أشداء عليهم غلظاء‬ ‫أعزة على الكافرين‬ ‫‪54‬‬

‫اعتراض معترض في نصرهم الدين‬ ‫لومة لئم‬ ‫‪54‬‬

‫كثير الفضل والجود‬ ‫ال واسع‬ ‫‪54‬‬

‫سخرية ‪ ،‬وهزل ومُجونا‬ ‫هزوا ولعبا‬ ‫‪57‬‬

‫تكرهون أو تعيبون وتنكرون‬ ‫تنقمون‬ ‫‪59‬‬

‫جزاء ثابتا وعقوبة‬ ‫مثوبة‬ ‫‪60‬‬

‫أطاع الشيطان في معصية ال‬ ‫عبد الطاغوت‬ ‫‪60‬‬

‫الطريق المعتدل وهو السلم‬ ‫سواء السبيل‬ ‫‪60‬‬

‫المال الحرام ‪ ،‬وأفحشه الرّشا‬ ‫أكلهم السحت‬ ‫‪62‬‬

‫عُبادُ اليهود ‪ ،‬أو العلماء الفقهاء‬ ‫الربانيون‬ ‫‪63‬‬

‫علماء اليهود‬ ‫الحبار‬ ‫‪63‬‬

‫مقبوضة عن العطاء بُخل‬ ‫مغلولة‬ ‫‪64‬‬

‫معتدلة ‪ .‬وهم من أسلم منهم‬ ‫أمة مقتصدة‬ ‫‪66‬‬

‫فل تحزن ول تتأسف‬ ‫فل تأس‬ ‫‪68‬‬

‫" عبدة الكواكب أو الملئكة مبتدأ خبره مؤخرا " كذلك‬ ‫الصابئون‬ ‫‪69‬‬

‫بلء وعذاب شديد‬ ‫فتنة‬ ‫‪71‬‬

‫مضت‬ ‫خلت‬ ‫‪75‬‬

‫كثيرة الصدق مع ال تعالى‬ ‫أمه صديقة‬ ‫‪75‬‬

‫كسائر البشر فكيف تزعمونه إلـها‬ ‫يأكلن الطعام‬ ‫‪75‬‬

‫كيف يُصرفون عن تدبر الدلئل البينة وقبولها‬ ‫أنى يوفكون‬ ‫‪75‬‬


‫‪43‬‬

‫ل تجاوزوا الحدّ ول تفرطوا‬ ‫ل تغلوا‬ ‫‪77‬‬

‫غلوّا باطل‬ ‫غير الحق‬ ‫‪77‬‬

‫غضب عليهم بما فعلوا‬ ‫سخط ال عليهم‬ ‫‪80‬‬

‫تمتلئ أعينهم بالدمع فتـَـصبّه‬ ‫تفيض من الدمع‬ ‫‪83‬‬

‫هو أن يحلف على الشيء معتقدا صدفة والمر بخلفه‬ ‫باللغو في أيمانكم‬ ‫‪89‬‬
‫أو ما يجري على اللسان مما ل يقصد به اليمين‬

‫وثقتموها بالقصد والنية‬ ‫عقدتم اليمان‬ ‫‪89‬‬

‫حجارة حول الكعبة يعظمونها‬ ‫النصاب‬ ‫‪90‬‬

‫قداح الستسقام في الجاهلية‬ ‫الزلم‬ ‫‪90‬‬

‫خبيث ‪،‬قذر ‪ ،‬نجس‬ ‫رجس‬ ‫‪90‬‬

‫إثم و حرج‬ ‫جناح‬ ‫‪93‬‬

‫شربوا أو أكلوا المحرم قبل تحريمه‬ ‫طعموا‬ ‫‪93‬‬

‫ليختبرنكم ويمتحنّنكم‬ ‫ليبلونكم ال‬ ‫‪94‬‬

‫محرمون بحج أو عمرة‬ ‫أنتم حُُرم‬ ‫‪95‬‬

‫البل والبقر والضأن والمعز‬ ‫النعَم‬ ‫‪95‬‬

‫واصل الحرم فيذبح به‬ ‫بالغ الكعبة‬ ‫‪95‬‬

‫معادل الطعام ومقابله‬ ‫عدْل ذلك‬


‫َ‬ ‫‪95‬‬

‫ثقل فعله وسوء عاقبة ذنبه‬ ‫وبال أمره‬ ‫‪95‬‬

‫للمسافرين‬ ‫للسيارة‬ ‫‪96‬‬

‫جميع الحرم وهو المراد بالكعبة‬ ‫البيت الحرام‬ ‫‪97‬‬

‫قواما لمصالحهم دينا ودنيا‬ ‫قياما للناس‬ ‫‪97‬‬

‫الشهر الحرم الربعة‬ ‫الشهر الحرام‬ ‫‪97‬‬


‫‪44‬‬

‫ما يُهدى من النعام إلى الكعبة‬ ‫الهدي‬ ‫‪97‬‬

‫ما يقلد به ال َهدْي علمة له‬ ‫القلئد‬ ‫‪97‬‬

‫الناقة تشق أذنها وتخلى للطواغيت إذا ولدت خمسة‬ ‫)بحيرة )‪1‬‬ ‫‪103‬‬
‫أبطن آخرها ذكر‬
‫في تفسير الربعة أقوال كثيرة اخترنا منها ما بيناه )‪(1‬‬

‫الناقة تسيب للصنام لنحو برء من مرض أو نجاة في‬ ‫سائبة‬ ‫‪103‬‬
‫حرب‬
‫وصيلة‬ ‫‪103‬‬
‫الناقة تترك للطواغيت إذا بكّرت بأنثى ثم ثنّت بأنثى‬
‫حام‬ ‫‪103‬‬
‫الفحل ل يركب ول يحمل عليه إذا لقح ولدُ ولده‬
‫حسبنا‬ ‫‪104‬‬
‫كافينا‬
‫عليكم أنفسكم‬ ‫‪105‬‬
‫الزموها واحفظوها من المعاصي‬
‫ضربتم في الرض‬ ‫‪106‬‬
‫سافرتم فيها‬
‫ل نشتري به ثمنا‬ ‫‪106‬‬
‫ل نأخذ بقسَمنا كذبا عرضا دنيويا‬
‫الوليان‬ ‫‪107‬‬
‫القربان إلى الميت الوارثان له‬
‫بروح القدس‬ ‫‪110‬‬
‫جبريل عليه السلم‬
‫في المهد‬ ‫‪110‬‬
‫في زمن الرضاعة قبل أوان الكلم‬
‫كهل‬ ‫‪110‬‬
‫) في حال إكتمال القوة) بعد نزوله‬
‫تخلق‬ ‫‪110‬‬
‫تصوّر وتقدر‬
‫الكمة‬ ‫‪110‬‬
‫العمى خلقة‬
‫الحواريين‬ ‫‪111‬‬
‫أنصار عيسى عليه السلم وخواصّه‬
‫مائدة‬ ‫‪112‬‬
‫خوانا عليه طعام‬
‫عيدا‬ ‫‪114‬‬
‫سرورا وفرحا أو يوما نعظمه‬
‫سبحانك‬ ‫‪116‬‬
‫تنزيها لك من أن أقول ذلك‬
‫توفيتني‬ ‫‪117‬‬
‫‪45‬‬

‫أخذتني إليك وافيا برفعي إلى السّماء حيا‬

‫)سورة النعام ‪ -‬مكية )آياتها ‪(6) 165‬‬


‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫‪ . .‬أنشأ و أبدع‬ ‫‪ . .‬جعل‬ ‫‪1‬‬

‫يسوّون به غيره في العبادة‬ ‫بربّهم يعدلون‬ ‫‪1‬‬

‫كتب و قدّر زمانًا مُعيّنا للموت‬ ‫قضى أجلً‬ ‫‪2‬‬

‫زمن مُعيّن للبعث مُستأثر بعلمه‬ ‫أجل مسمّى عنده‬ ‫‪2‬‬

‫تشكّون في البعث أو تجحدونه‬ ‫تمترون‬ ‫‪2‬‬

‫أي المعبود أو المتوحّد باللوهية‬ ‫و هو ال‬ ‫‪3‬‬

‫أخبار ‪ .‬و هو ما ينالهم من العقوبات‬ ‫أنباء‬ ‫‪5‬‬

‫كثيراً أهلكنا‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫‪6‬‬

‫أمّة من النّاس‬ ‫قرن‬ ‫‪6‬‬

‫أعطيناهم من المكنة و القوّة‬ ‫مكّناهم‬ ‫‪6‬‬

‫المطر‬ ‫السّماء‬ ‫‪6‬‬

‫غزيرا كثير الصبّ‬ ‫مدرارا‬ ‫‪6‬‬

‫مكتوبا في كاغد أو رق‬ ‫كتابا في قرطاس‬ ‫‪7‬‬

‫ل يُمهلون لحظة بعد إنزاله‬ ‫ل يُنظرون‬ ‫‪8‬‬

‫لخلطنا و أشكلنا عليهم حينئ ٍذ ما يخلِطون على أنفسهم اليوم‬ ‫للبسنا عليهم ما يلبسون‬ ‫‪9‬‬

‫‪ . .‬أحاط‪ ،‬أو نزل‬ ‫‪ . .‬فحاق‬ ‫‪10‬‬

‫قضى و أوجب ‪ ،‬تفضّل و إحسانا‬ ‫كتب‬ ‫‪12‬‬

‫أهلكوها و غبنوها بالكفر‬ ‫خسروا أنفسهم‬ ‫‪12‬‬

‫ما استقرّ و حلّ‬ ‫ما سكن‬ ‫‪13‬‬


‫‪46‬‬

‫ربّا معبودًا و ناصرًا معينا‬ ‫وليّا‬ ‫‪14‬‬

‫‪ . .‬مُبدع و مخترع‬ ‫‪ . .‬فاطر‬ ‫‪14‬‬

‫يرزق عباده‬ ‫هو يُطعم‬ ‫‪14‬‬

‫خضع ل بالعبودية و انقاد له‬ ‫من أسلم‬ ‫‪14‬‬

‫من بلغه القرآن إلى قيام الساعة‬ ‫من بلغ‬ ‫‪19‬‬

‫معذرتهم ‪ .‬أو عاقبة شركهم‬ ‫فتنتهم‬ ‫‪23‬‬

‫غاب و زال عنهم‬ ‫ل عنهم‬


‫ظّ‬ ‫‪24‬‬

‫يكذبون – الصنام و شفاعتهم‬ ‫ما كانوا يفترون‬ ‫‪24‬‬

‫أغطية كثيرة‬ ‫أ ِكنّة‬ ‫‪25‬‬

‫صمما و ثِقل في السّمع‬ ‫وقرا‬ ‫‪25‬‬

‫أكاذيبهم المسطّرة في كتبهم‬ ‫أساطير الوّلين‬ ‫‪25‬‬

‫يتباعدون عن القرآن بأنفسهم‬ ‫ينأون عنه‬ ‫‪26‬‬

‫عرّفوها ‪ ،‬أو حُبسوا على متنها‬ ‫وُقفوا على النّار‬ ‫‪27‬‬

‫حُبسوا على حُكمه تعالى للسّؤال‬ ‫وُقفوا على ربّهم‬ ‫‪30‬‬

‫فجأة من غير شعور‬ ‫بغتة‬ ‫‪31‬‬

‫قصّرنا و ضيّعنا في الحياة الدّنيا‬ ‫فرّطنا فيها‬ ‫‪31‬‬

‫ذنوبهم و خطاياهم‬ ‫أوزارهم‬ ‫‪31‬‬

‫آيات وعده بنصر رسله‬ ‫لكلمات ال‬ ‫‪34‬‬

‫شقّ و عظُم عليك‬ ‫كبُر عليك‬ ‫‪35‬‬

‫سربا فيها ينفذ إلى ما تحتها‬ ‫نفقا في الرض‬ ‫‪35‬‬

‫في خلقنا لها و تدبيرنا أمورها‬ ‫أم ٌم أمثالكم‬ ‫‪38‬‬


‫‪47‬‬

‫ما أغفلنا و تركنا‬ ‫ما فرّطنا‬ ‫‪38‬‬

‫ظلمات الجهل و العناد و الكفر‬ ‫في الظّلمات‬ ‫‪39‬‬

‫أخبروني عن عجيب أمركم‬ ‫أرأيتكم‬ ‫‪40‬‬

‫البؤس و الفقر و السّقم و الزّمان‬ ‫بالبأساء و الضرّاء‬ ‫‪42‬‬

‫يتذلّلون و يتخشّعون و يتوبون‬ ‫يتضرّعون‬ ‫‪42‬‬

‫أتاهم عذابنا‬ ‫جاءهم بأسنا‬ ‫‪43‬‬

‫من النّعم الكثيرة استدراجا لهم‬ ‫ل شيء‬


‫كّ‬ ‫‪44‬‬

‫أنزلنا بهم العذاب فجأة‬ ‫أخذناهم بغتة‬ ‫‪44‬‬

‫آيسون من الرّحمة أو مُكتئبون‬ ‫هم مبلسون‬ ‫‪44‬‬

‫آخرهم‬ ‫دابر القوم‬ ‫‪45‬‬

‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪46‬‬

‫نكرّرها على أنحاء مُختلفة‬ ‫نصرّف اليات‬ ‫‪46‬‬

‫هم يُعرضون عنها و يعدلون‬ ‫هم يصدفون‬ ‫‪46‬‬

‫أخبروني‬ ‫أرأيتكم‬ ‫‪47‬‬

‫فجاءة أو ليل‬ ‫بغتة‬ ‫‪47‬‬

‫مُعاينة أو نهارا‬ ‫جهرة‬ ‫‪47‬‬

‫مرزوقاته أو مقدوراته‬ ‫خزائن ال‬ ‫‪50‬‬

‫في أول النّهار و آخره ‪ ،‬أي دواما‬ ‫بالغداة و العشيّ‬ ‫‪52‬‬

‫ابتلينا و امتحنّا و نحن أعلم بهم‬ ‫فتنّا‬ ‫‪53‬‬

‫قضى و أوجب – تفضّل و إحسانا‬ ‫كتب ربّكم‬ ‫‪54‬‬

‫بسفاهة و كلّ عاص مُسيء جاهل‬ ‫بجهالة‬ ‫‪54‬‬

‫يتبعه فيما يحكم به أو يُبيّنه بيانا شافيا‬ ‫يقصّ الحقّ‬ ‫‪57‬‬


‫‪48‬‬

‫ق و الباطل بحكمه العدل‬


‫بين الح ّ‬ ‫خير الفاصلين‬ ‫‪57‬‬

‫اللّوح المحفوظ أو علمه تعالى‬ ‫كتاب مبين‬ ‫‪59‬‬

‫كسبتم فيه بجوارحكم من الثم‬ ‫جرحتم بالنّهار‬ ‫‪60‬‬

‫ل يتوانون أو ل يُقصّرون‬ ‫ل يفرّطون‬ ‫‪61‬‬

‫مُعلنين الضّراعة و التذلّل له‬ ‫تضرّعا‬ ‫‪63‬‬

‫مسرّين بالدّعاء‬ ‫خُفية‬ ‫‪63‬‬

‫يخلطكم في ملحم القتال‬ ‫يلبسكم‬ ‫‪65‬‬

‫فِرقا مُختلفة الهواء‬ ‫شيعا‬ ‫‪65‬‬

‫شدّة بعض في القتال‬ ‫بأس بعض‬ ‫‪65‬‬

‫نكرّرها بأساليب مختلفة‬ ‫نصرّف اليات‬ ‫‪65‬‬

‫ي أمركم فأجازيكم‬
‫بحفيظ وكّل إل ّ‬ ‫بوكيل‬ ‫‪66‬‬

‫يأخذون في الستهزاء و الطّعن‬ ‫يخوضون‬ ‫‪68‬‬

‫خدعنهم و أطمعتهم بالباطل‬ ‫غرّتهم‬ ‫‪70‬‬

‫ل تحبس في النّار أو تسلم للهلكة‬


‫لئ ّ‬ ‫أن تُبسل نفس‬ ‫‪70‬‬

‫تفتد بكلّ فداء‬ ‫تعدل كلّ عدل‬ ‫‪70‬‬

‫حبسوا في النّار أو أسلموا للهلكة‬ ‫أبسلوا‬ ‫‪70‬‬

‫ماء بال ٍغ نهاية الحرارة‬ ‫حميم‬ ‫‪70‬‬

‫هوت به في المهمه فأضلّته‬ ‫استهوته الشّياطين‬ ‫‪71‬‬

‫أمرنا بأن نسلم و نخلص العبادة‬ ‫أُمرنا لنُسلم‬ ‫‪71‬‬

‫القرن الذي بنفخ فيه إسرافيل‬ ‫الصّور‬ ‫‪73‬‬

‫لقب والد إبراهيم أو اسم عمّه‬ ‫آزر‬ ‫‪74‬‬


‫‪49‬‬

‫‪ . .‬مُلك ‪ ،‬أو آيات أو عجائب‬ ‫‪ . .‬ملكوت‬ ‫‪75‬‬

‫ستره بظلمه‬ ‫جنّ عليه اللّيل‬ ‫‪76‬‬

‫غاب و غرب تحت الفق‬ ‫أفل‬ ‫‪76‬‬

‫طالعا من الفق مُنتشر الضّوء‬ ‫بازغا‬ ‫‪77‬‬

‫أوجدها و أنشأها‬ ‫فطر السّماوات‬ ‫‪79‬‬

‫مائل عن الباطل إلى الدّين الحقّ‬ ‫حنيفا‬ ‫‪79‬‬

‫خاصموه في التوحيد‬ ‫حاجّه قومه‬ ‫‪80‬‬

‫حجّة و برهانا‬ ‫سلطانا‬ ‫‪81‬‬

‫لم يخلطوا‬ ‫لم يلبسوا‬ ‫‪82‬‬

‫بشرك ‪ .‬بكفر‬ ‫بظلم‬ ‫‪82‬‬

‫اصطفيناهم بالنّبوة‬ ‫اجتبيناهم‬ ‫‪87‬‬

‫لبطل و سقط‬ ‫لحبط‬ ‫‪88‬‬

‫الفصل بين النّاس بالحقّ ‪ ،‬أو الحكمة‬ ‫الحكم‬ ‫‪89‬‬

‫اقتد ‪ ،‬و الهاء للسكت‬ ‫اقتده‬ ‫‪90‬‬

‫ما عرفوا ال ‪ ،‬أو ما عظّموه‬ ‫ما قدروا ال‬ ‫‪91‬‬

‫أوراقا مكتوبة مفرّقة‬ ‫قراطيس‬ ‫‪91‬‬

‫)قل ال أنزله )التوراة‬ ‫قل ال‬ ‫‪91‬‬

‫باطلهم‬ ‫خوضهم‬ ‫‪91‬‬

‫)كثير المنافع و الفوائد )القرآن‬ ‫مبارك‬ ‫‪92‬‬

‫مكّة ‪ :‬أي أهلها‬ ‫أم القرى‬ ‫‪92‬‬

‫أهل المشارق و المغارب‬ ‫من حولها‬ ‫‪92‬‬

‫سكراته و شدائده‬ ‫غمرات الموت‬ ‫‪93‬‬


‫‪50‬‬

‫خلّصوها ممّا هي فيه من العذاب‬ ‫أخرجوا أنفسكم‬ ‫‪93‬‬

‫الهوان الشّديد و الذّل و الخزي‬ ‫عذاب الهون‬ ‫‪93‬‬

‫ما أعطيناكم من متاع الدّنيا‬ ‫ما خوّلناكم‬ ‫‪94‬‬

‫تفرّق التّصال بينكم‬ ‫تقطّع بينكم‬ ‫‪94‬‬

‫شاقّه عن النبات ‪ .‬أو خالقه‬ ‫فالق الحبّ‬ ‫‪95‬‬

‫فكيف تصرفون عن عبادته ؟‬ ‫فأنّا تُؤفكون‬ ‫‪95‬‬

‫شاقّ ظلمته عن بياض النّهار أو خالقه‬ ‫فالق الصباح‬ ‫‪96‬‬

‫يجريان في أفلكهما بحساب مقدّر نيطت به مصالح الخلق‬ ‫الشّمس و القمر حُسبانا‬ ‫‪96‬‬

‫في الصلب ‪ ،‬و فقيل في الرحام و نحوها‬ ‫فمستقرّ‬ ‫‪98‬‬

‫في الرحام و نحوها و قيل في الصلب‬ ‫و مستودع‬ ‫‪98‬‬

‫شيئا أخضر غضّا‬ ‫خضرا‬ ‫‪99‬‬

‫متراكما كسنابل الحنطة و نحوها‬ ‫حبّا مُتراكبا‬ ‫‪99‬‬

‫هو أوّل ما يخرج من ثمر النّخل في الكيزان‬ ‫طلعها‬ ‫‪99‬‬

‫عذوق و عراجين كالعناقيد تنشق عنها الكيزان‬ ‫ألوان‬ ‫‪99‬‬

‫متدلّية أو قريبة من المتناول‬ ‫دانية‬ ‫‪99‬‬

‫و إلى حال نضجه و إدراكه‬ ‫و ينعه‬ ‫‪99‬‬

‫الشّياطين حيث أطاعوهم في الكفر‬ ‫الجنّ‬ ‫‪100‬‬

‫اختلقوا و افتروا له سبحانه‬ ‫خرقوا له‬ ‫‪100‬‬

‫مُبدع و مُخترع‬ ‫‪ . .‬بديع‬ ‫‪101‬‬

‫كيف ‪ .‬أو من أين يكون ؟‬ ‫أنّا يكون‬ ‫‪101‬‬

‫رقيب ز متولّ‬ ‫وكيل‬ ‫‪102‬‬


‫‪51‬‬

‫ل تُحيط به تعالى‬ ‫ل تدركه البصار‬ ‫‪103‬‬

‫آيات و براهين تهدي للحقّ‬ ‫بصائر‬ ‫‪104‬‬

‫برقيب أُحصي أعمالكم لمجازاتكم‬ ‫بحفيظ‬ ‫‪104‬‬

‫نكرّرها بأساليب مختلفة‬ ‫نصرّف اليات‬ ‫‪105‬‬

‫قرأت و تعلّمت من أهل الكتاب‬ ‫درست‬ ‫‪105‬‬

‫اعتداء و ظلما‬ ‫عدوًا‬ ‫‪108‬‬

‫مجتهدين في الحلف بأغلظها وأوكدها‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫‪109‬‬

‫نتركهم‬ ‫نذرهم‬ ‫‪110‬‬

‫تجاوزهم الحد ّبالكفر‬ ‫طُغيانهم‬ ‫‪110‬‬

‫يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون‬ ‫يعمهون‬ ‫‪110‬‬

‫جمعنا‬ ‫حشرنا‬ ‫‪111‬‬

‫مُقابلة و مواجهة أو جماعة جماعة‬ ‫ُقبُل‬ ‫‪111‬‬

‫باطله المُموّه المزوّق‬ ‫زُخرف القول‬ ‫‪112‬‬

‫خداعا و أخذا على الغرّة‬ ‫غرورا‬ ‫‪112‬‬

‫لتميل إلى زُخرف القول‬ ‫لتصغى إليه‬ ‫‪113‬‬

‫ليكتسبوا من الثام‬ ‫ليقترفوا‬ ‫‪113‬‬

‫الشاكّين في أنّهم يعلمون ذلك‬ ‫الممترين‬ ‫‪114‬‬

‫كلمه و هو القرآن العظيم‬ ‫كلمة ربّك‬ ‫‪115‬‬

‫في مواعيده – و في أحكامه‬ ‫صدقا و عدل‬ ‫‪115‬‬

‫يكذبون فيما ينسُبونه إلى ال‬ ‫يخرُصون‬ ‫‪116‬‬

‫اتركوا‬ ‫ذروا‬ ‫‪120‬‬

‫يكتسبون من الثم أيّا كان‬ ‫يقترفون‬ ‫‪120‬‬


‫‪52‬‬

‫خروج عن الطّاعة و معصية‬ ‫إنّه لفسق‬ ‫‪121‬‬

‫ذلّ عظيم و هوان‬ ‫صغارٌ‬ ‫‪124‬‬

‫شديد الضّيق‬ ‫حرجًا‬ ‫‪125‬‬

‫يتكلّف صعودها فل يستطيع‬ ‫يصّعد في السّماء‬ ‫‪125‬‬

‫العذاب أو الخذلن‬ ‫الرّجس‬ ‫‪125‬‬

‫أكثرتم من دعوتهم للضّلل و الغواية‬ ‫استكثرتم من النس‬ ‫‪128‬‬

‫مأواكم و مستقرّكم و مقامكم‬ ‫النّار مثواكم‬ ‫‪128‬‬

‫خدعتهم ببهرجها‬ ‫غرّتهم الحياة‬ ‫‪130‬‬

‫بفائتين من عذاب ال بالهرب‬ ‫بمُعجزين‬ ‫‪134‬‬

‫غاية تمكّنكم و استطاعتكم‬ ‫مكانتكم‬ ‫‪135‬‬

‫خلق على وجه الختراع‬ ‫ذرأ‬ ‫‪136‬‬

‫الزّرع‬ ‫الحرث‬ ‫‪136‬‬

‫البل و البقر و الضّأن و المعز‬ ‫النعام‬ ‫‪136‬‬

‫وأد البنات الصّغار أحياءً‬ ‫قتل أولدهم‬ ‫‪137‬‬

‫ليُهلكوهم بالغواء‬ ‫ليُردوهم‬ ‫‪137‬‬

‫ليخلطوا عليهم‬ ‫ليلبِسوا عليهم‬ ‫‪137‬‬

‫يختلقونه من الكذب‬ ‫يفترون‬ ‫‪137‬‬

‫زرع‬ ‫حرث‬ ‫‪138‬‬

‫محجورة مُحرّمة‬ ‫حِجر‬ ‫‪138‬‬

‫البحائر و السّوائب و الحوامي‬ ‫حرّمت ظهورها‬


‫ُ‬ ‫‪138‬‬

‫كذبهم على ال بالتحليل و التحريم‬ ‫وصفهم‬ ‫‪139‬‬


‫‪53‬‬

‫مُحتاجة للتعريش كالكرم و نحوه‬ ‫معروشات‬ ‫‪141‬‬

‫مُستغنية عنه بإسوائها كالنّخل‬ ‫غير معروشات‬ ‫‪141‬‬

‫ثمره المأكول في الهيئة و الكيفية‬ ‫مختلفا أكله‬ ‫‪141‬‬

‫ما يحمل الثقال كالبل‬ ‫حمولة‬ ‫‪142‬‬

‫ما يُفرش للذّبح كالغنم‬ ‫فرشا‬ ‫‪142‬‬

‫طرقه وآثاره تحليل و تحريما‬ ‫خطُوات الشيطان‬ ‫‪142‬‬

‫أمركم ال بهذا التّحريم‬ ‫وصّاكم ال بهذا‬ ‫‪144‬‬

‫آكل أيّا كان يأكله‬ ‫طاع ٍم يطعمه‬ ‫‪145‬‬

‫سائل مهراقا‬ ‫دما مسفوحا‬ ‫‪145‬‬

‫قذر أو خبيث أو نجس حرام‬ ‫فإنّه رجس‬ ‫‪145‬‬

‫ذكر عند ذبحه اسم غير ال‬ ‫أه ّل لغير ال به‬ ‫‪145‬‬

‫أُلجئ إلى أكله للضرورة‬ ‫اضطرّ‬ ‫‪145‬‬

‫غير طالب للمحرّم للذّة أو استئثار‬ ‫غير باغٍ‬ ‫‪145‬‬

‫و ل متجاوز ما يس ّد الرّمق‬ ‫و ل عادٍ‬ ‫‪145‬‬

‫ما له اصبع ‪ :‬دابة أو طيرا‬ ‫ذي ظفر‬ ‫‪146‬‬

‫شحوم الكرش و الكليتين‬ ‫شحومهما‬ ‫‪146‬‬

‫ما علق بهما من الشحم فيُحلّ‬ ‫ما حملت ظهورهما‬ ‫‪146‬‬

‫ل شحمها‬
‫المصارين و المعاء فيُح ّ‬ ‫الحوايا‬ ‫‪146‬‬

‫إلية الضّأن فتحل‬ ‫ما اختلط بعظم‬ ‫‪146‬‬

‫ل يُدفع غذابه و نقمته‬ ‫ل يردّ بأسه‬ ‫‪147‬‬

‫تكذبون على ال تعالى‬ ‫تخرصون‬ ‫‪148‬‬

‫بارسال الرّسل و انزال الكتب‬ ‫الحجّة البالغة‬ ‫‪149‬‬


‫‪54‬‬

‫أحضروا أو هاتوا شهودكم‬ ‫هل ّم شُهداءكم‬ ‫‪150‬‬

‫يسوّون به غيره في العبادة‬ ‫بربّهم يعدلون‬ ‫‪150‬‬

‫‪ . .‬أقرأ‬ ‫‪ . .‬أتلُ‬ ‫‪151‬‬

‫فقر‬ ‫إملق‬ ‫‪151‬‬

‫كبائر المعاصي كالزّنى و نحوه‬ ‫الفواحش‬ ‫‪151‬‬

‫أمركم و ألزمكم به‬ ‫وصّاكم به‬ ‫‪151‬‬

‫استحكام قوّته و يرشد‬ ‫يبلغ أشدّه‬ ‫‪152‬‬

‫بالعدل دون زيادة و نقص‬ ‫بالقسط‬ ‫‪152‬‬

‫طاقتها و ما تقدِر عليه‬ ‫وُسعها‬ ‫‪152‬‬

‫سبيلي و ديني ل اعوجاج فيه‬ ‫صراطي مستقيما‬ ‫‪153‬‬

‫أعرض عنها أوصرف النّاس عنها‬ ‫صدف عنها‬ ‫‪157‬‬

‫ايتا ًء يليق بجلله تعالى و قدسه‬ ‫يأتي ربّك‬ ‫‪158‬‬

‫فرقا و أحزابا في الضّللة‬ ‫كانوا شيعا‬ ‫‪159‬‬

‫ثابتا مُقوّما لمور المعاش و المعاد‬ ‫دينا قيما‬ ‫‪161‬‬

‫مائل عن الباطل إلى الدّين الحق‬ ‫حنيفا‬ ‫‪161‬‬

‫عبادتي كلّها‬ ‫نسُكي‬ ‫‪162‬‬

‫ل ذنبا محمول عليها عقابه‬


‫إّ‬ ‫إل عليها‬ ‫‪164‬‬

‫‪ . .‬ل تحمل نفس آثمة‬ ‫ل تزر وازرة‬ ‫‪164‬‬

‫يخلُف بعضكم بعضا فيها‬ ‫خلئف الرض‬ ‫‪165‬‬

‫ليختبركم و هو بكم عليم‬ ‫ليبلُوكم‬ ‫‪165‬‬

‫)سورة العراف – م ّكيّة )آياتها ‪(7) 206‬‬


‫‪55‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫ضيقٌ من تبليغه خشية التكذيب‬ ‫حرجٌ منه‬ ‫‪2‬‬

‫كثيراً من القرى أهكلنا‬ ‫وكم من قرية‬ ‫‪4‬‬

‫عذابنا‬ ‫بأسنا‬ ‫‪4‬‬

‫بائتين أو ليلً و هو نائمون‬ ‫بياتاً‬ ‫‪4‬‬

‫)مستريحون نصف النهار )القيلولة‬ ‫هم قآئلون‬ ‫‪4‬‬

‫دعاؤهم وتضرّعهم‬ ‫دعواهم‬ ‫‪5‬‬

‫رجحت حسناته على سيئاته‬ ‫ثقلت موازينه‬ ‫‪8‬‬

‫رجحت سيائته على حسناته‬ ‫خفت موازينه‬ ‫‪9‬‬

‫جعلنا لكم مكاناً وقراراً‬ ‫مكنّاكم‬ ‫‪10‬‬

‫ما تعيشون به وتحيون‬ ‫معايش‬ ‫‪10‬‬

‫ما اضطرك‪ .‬أو ما دعاك وحملك‬ ‫ما منعك‬ ‫‪12‬‬

‫الذلء المهانين‬ ‫الصاغرين‬ ‫‪13‬‬

‫أخرني وأمهلني في الحياة‬ ‫أنظرني‬ ‫‪14‬‬

‫الممهلين إلى وقت النفخة الولى‬ ‫المنظرين‬ ‫‪15‬‬

‫فبما أضللتني‬ ‫فبما أغويتني‬ ‫‪16‬‬

‫ن لهم‬
‫لترصدنّهم ولجلس ّ‬ ‫لقعدن لهم‬ ‫‪16‬‬

‫مذمومًا أومعيبا أو محقراً لعيناً‬ ‫مذءوماً‬ ‫‪18‬‬

‫مطروداً مبعداً‬ ‫مدحوراً‬ ‫‪18‬‬

‫ألقى إليهما الوسوسة‬ ‫فوسوس لهما‬ ‫‪20‬‬

‫غطّي عنهما‬
‫ما سُتر واُخفي و ُ‬ ‫ما ووري عنهما‬ ‫‪20‬‬

‫عوراتهما‬ ‫سوءاتهما‬ ‫‪20‬‬


‫‪56‬‬

‫أقسم وحلف لهما‬ ‫وقاسمهما‬ ‫‪21‬‬

‫فأنزلهما عن رتبة الطاعة بخداع‬ ‫فدلهما بغرور‬ ‫‪22‬‬

‫شرعا وأخذا يلزقان‬ ‫طفقا يخصفان‬ ‫‪22‬‬

‫أعطيناكم ووهبنا لكم‬ ‫أنزلنا عليكم‬ ‫‪26‬‬

‫يستر ويداري عوراتكم‬ ‫يواري سوءاتكم‬ ‫‪26‬‬

‫لباس زينة ‪ .‬أو مالً‬ ‫ريشا‬ ‫‪26‬‬

‫اليمان وثمراته‬ ‫لباس التقوى‬ ‫‪26‬‬

‫ل يضلنكم ول يخدعنكم‬ ‫ل يفتننكم‬ ‫‪27‬‬

‫يزيل عنهما‪ ،‬استلباً بخداعه‬ ‫ينزع عنهما‬ ‫‪27‬‬

‫جنوده ‪ .‬أو ذريته‬ ‫قبيله‬ ‫‪27‬‬

‫أتوا فعل ًة متناهية في القبح‬ ‫فعلوا فاحشة‬ ‫‪28‬‬

‫بالعدل وهو جميع الطاعات وال ُقرَب‬ ‫بالقسط‬ ‫‪29‬‬

‫توجهوا إلى عبادته مستقيمين‬ ‫اقيموا وجوهكم‬ ‫‪29‬‬

‫في كل وقت سجود أو مكانه‬ ‫عند كل مسجد‬ ‫‪29‬‬

‫البسوا ثيابكم لستر عوراتكم‬ ‫خذوا زينتكم‬ ‫‪31‬‬

‫كبائر المعاصي لمزيد قبحها‬ ‫الفواحش‬ ‫‪33‬‬

‫ما يوجبه من سائر المعاصي‬ ‫الثم‬ ‫‪33‬‬

‫الظلم والستطالة على الناس‬ ‫البغي‬ ‫‪33‬‬

‫حجةً وبرهاناً‬ ‫سُلطاناً‬ ‫‪33‬‬

‫‪. .‬أين اللهة الذين كنتم‬ ‫‪. .‬أين ما كنتم‬ ‫‪37‬‬

‫تلحقوا في النّار واجتمعوا فيها‬ ‫ادّاركوا فيها‬ ‫‪38‬‬

‫منزل ًة وهم التباع والسّفلة‬ ‫أخراهم‬ ‫‪38‬‬


‫‪57‬‬

‫منزلةً وهم القادة والرؤساء‬ ‫لولهم‬ ‫‪38‬‬

‫مضاعفًا مزيداً‬ ‫عذابا ضِعفاً‬ ‫‪38‬‬

‫يدخل الجمل‬ ‫يلج الجمل‬ ‫‪40‬‬

‫ثقب البرة‬ ‫س ّم الخياط‬ ‫‪40‬‬

‫فراشٌ ‪،‬أي مستقر‬ ‫مِهادٌ‬ ‫‪41‬‬

‫أغطية كالّلحُف‬ ‫غواش‬ ‫‪41‬‬

‫طاقتها وما تقدر عليه‬ ‫وُسعها‬ ‫‪42‬‬

‫حقد ٍ وضغنٍ وعداوة‬ ‫غِلٍ‬ ‫‪43‬‬

‫أعلم معلمٌ ونادى منادٍ‬ ‫فأذّن مؤذنٌ‬ ‫‪44‬‬

‫يطلوبنها معوجّة أو ذات إعوجاج‬ ‫يبغونها عوجاً‬ ‫‪45‬‬

‫حاجزٌ ‪ .‬وهو سور بينهما‬ ‫بينهما حجابٌ‬ ‫‪46‬‬

‫أعالي هذا السور وشرفاته‬ ‫العراف‬ ‫‪46‬‬

‫بعلمتهم المميزة لهم‬ ‫بسيماهم‬ ‫‪46‬‬

‫صُبوا أو ألقوا علينا‬ ‫أفيضوا علينا‬ ‫‪50‬‬

‫خدعتهم بزخارفها وزينتها‬ ‫غرتهم الحياة الدنيا‬ ‫‪51‬‬

‫نتركهم في العذاب كالمنسيين‬ ‫ننساهم‬ ‫‪51‬‬

‫‪. .‬وكما كانوا‬ ‫‪. .‬وما كانوا‬ ‫‪51‬‬

‫عاقبة مواعيد الكتاب )القرآن( و مآلها من البعث و الحساب و‬ ‫تأويله‬ ‫‪53‬‬


‫الجزاء‬
‫يفترون‬ ‫‪53‬‬
‫يكذبون من الشركاء وشفاعتهم‬
‫استوى على العرش‬ ‫‪54‬‬
‫إستوا ًء بالمعنى اللئق به سبحانه‬
‫يُغشي الليل النهار‬ ‫‪54‬‬
‫يُغطي النهار بالليل فيذهب ضوءه‬
‫‪58‬‬

‫يطلبه حثيثاً‬ ‫‪54‬‬


‫يطلب الليل النهار طلباً سريعاً‬
‫له الخلقُ‬ ‫‪54‬‬
‫إيجاد جميع الشياء من العدم‬
‫المرُ‬ ‫‪54‬‬
‫التدبير والتصرف فيها كما يشاء‬
‫تبارك ال‬ ‫‪54‬‬
‫تنزّه أوتعظم أو كثر خيره‬
‫ادعوا ربكم‬ ‫‪55‬‬
‫اسألوه واطلبوا منه حوائجكم‬
‫تضرعاً‬ ‫‪55‬‬
‫مُظهرين الضراعة والذلة والستكانة والخشوع‬
‫خُفية‬ ‫‪55‬‬
‫سراً في قلوبكم‬
‫رحمة ال‬ ‫‪56‬‬
‫إحسانه وإنعامه أو ثوابه‬
‫بشراً‬ ‫‪57‬‬
‫مبشرات برحمته وهي الغيث‬
‫أقلت سحاباً‬ ‫‪57‬‬
‫حملته ورفعته‬
‫ثِقالً‬ ‫‪57‬‬
‫مثقلة بحمل الماء‬
‫لبل ٍد ميت‬ ‫‪57‬‬
‫مجدب ل ماء فيه ول نبات‬
‫نكداً‬ ‫‪58‬‬
‫ل ل خير فيه‬
‫عسراً أو قلي ً‬
‫نصرّف اليات‬ ‫‪58‬‬
‫نكررها بأساليب مختلفة‬
‫قال المل‬ ‫‪60‬‬
‫السادة والرؤساء‬
‫أنصح لكم‬ ‫‪62‬‬
‫ل وفعلً‬
‫أتحرى ما فيه صلحكم قو ً‬
‫قوماً عمين‬ ‫‪64‬‬
‫عُمي القلوب عن الحق واليمان‬
‫سفاهة‬ ‫‪66‬‬
‫خفة عقل وضللة عن الحق‬
‫بسطة‬ ‫‪69‬‬
‫قوةً وعِظم أجسام‬
‫آلء ال‬ ‫‪69‬‬
‫نعمه وفضله الكثير‬
‫رجسٌ‬ ‫‪71‬‬
‫عذابٌ ‪ .‬أو رين على القلوب‬
‫غضبٌ‬ ‫‪71‬‬
‫‪59‬‬

‫لعنٌ وطردٌ أو سُخط‬


‫‪. .‬قطعنا دابر‬ ‫‪72‬‬
‫أهلكنا آخر ‪ . .‬و المراد الجميع‬
‫ناق ُة ال‬ ‫‪73‬‬
‫خلقها ال من صخر ل من أبوين‬
‫آية‬ ‫‪73‬‬
‫معجزة دالة على صدقي‬
‫بوّأكم‬ ‫‪74‬‬
‫أسكنكم و أنزلكم‬
‫في الرض‬ ‫‪74‬‬
‫أرض الحجر و الحجاز و الشّام‬
‫آلء ال‬ ‫‪74‬‬
‫نعمه و إحساناته‬
‫ل تعثوا‬ ‫‪74‬‬
‫ل تفسدوا إفسادا شديدا‬
‫عتوْا‬ ‫‪77‬‬
‫استكبروا‬
‫الرّجفة‬ ‫‪78‬‬
‫الزّلزلة الشّديدة ‪ .‬أو الصّيحة‬
‫جاثمين‬ ‫‪78‬‬
‫هامدين موتى ل حراك بهم‬
‫يتطهّرون‬ ‫‪82‬‬
‫يدّعون الطّهارة ممّا نأتي‬
‫الغابيرن‬ ‫‪83‬‬
‫الباقين في العذاب كأمثالها‬
‫ل تبخسوا‬ ‫‪85‬‬
‫ل تنقصوا‬
‫صراط‬ ‫‪86‬‬
‫طريق‬
‫تبغونها عوجا‬ ‫‪86‬‬
‫تطلبونها معوجّة أو ذات اعوجاج‬
‫ربّنا افتح‬ ‫‪89‬‬
‫احكم و اقض و افصل‬
‫الرّجفة – جاثمين‬ ‫‪91‬‬
‫)آية ‪(78‬‬
‫لم ي ْغنَوْا فيها‬ ‫‪92‬‬
‫لم يقيموا ناعمين في دارهم‬
‫آسى‬ ‫‪93‬‬
‫أحزن‬
‫بالبأساء و الضّراء‬ ‫‪94‬‬
‫الفقر و البؤس و السّقم و اللم‬
‫ضرّعون‬
‫ي ّ‬ ‫‪94‬‬
‫يتذلّلون و يخضعون‬
‫‪60‬‬

‫عفوْا‬ ‫‪95‬‬
‫كثُروا و نموا عددا و مال‬
‫بغتة‬ ‫‪95‬‬
‫فجأة‬
‫لفتحنا عليهم‬ ‫‪96‬‬
‫ليسّرنا غليهم أو تابعنا عليهم‬
‫يأتيهم بأسنا‬ ‫‪97‬‬
‫ينزل بهم عذابنا‬
‫بياتا‬ ‫‪97‬‬
‫وقت بيات أي ليل‬
‫مكر ال‬ ‫‪99‬‬
‫عقوبته ‪ .‬أو استدراجه إياهم‬
‫لم يهدِ للذين آمنوا‬ ‫‪100‬‬
‫لم يبيّن ال للذين آمنوا‬
‫أن لو نشاء أصبناهم‬ ‫‪100‬‬
‫إصابتنا إياهم لو شئنا‬
‫نطبع‬ ‫‪100‬‬
‫نختم‬
‫من عهد‬ ‫‪102‬‬
‫من وفاء بما أوصيناهم‬
‫فظلموا بها‬ ‫‪103‬‬
‫فكفروا باليات‬
‫‪ . .‬حقيق على أن‬ ‫‪105‬‬
‫‪ . .‬حريص على أن ‪ . .‬أو خليق بأن‬
‫مُبين‬ ‫‪107‬‬
‫ظاهر أمره ل يشكّ فيه‬
‫و نزع يده‬ ‫‪108‬‬
‫أخرجها من طوق قميصه‬
‫بيضاء‬ ‫‪108‬‬
‫غلب شعاعها شعاع الشّمس‬
‫المل‬ ‫‪109‬‬
‫أهل المشورة و الرّؤساء‬
‫أرجه و أخاه‬ ‫‪111‬‬
‫أخّر أمر عقوبتهما و ل تعجل‬
‫حاشرين‬ ‫‪111‬‬
‫جامعين السّحرة و هم الشّرَط‬
‫سحروا أعين النّاس‬ ‫‪116‬‬
‫خيّلوا لها ما يخالف الحقيقة‬
‫استرهبوهم‬ ‫‪116‬‬
‫خوّفوهم تخويفا شديدا‬
‫تلقف‬ ‫‪117‬‬
‫تبتلع أو تتناول بسرعة‬
‫ما يأفكون‬ ‫‪117‬‬
‫‪61‬‬

‫ما يكذبونه و يُموّهونه‬


‫فوقع الحقّ‬ ‫‪118‬‬
‫ظهر و تبيّن أمر موسى عليه السّلم‬
‫ما تنقِم منّا‬ ‫‪126‬‬
‫ما تكره و ما تعيب منّا‬
‫أفرغ علينا‬ ‫‪126‬‬
‫أفض أو صبّ علينا‬
‫نستحيي نساءهم‬ ‫‪127‬‬
‫نستبقي بناتكم – للخدمة‬
‫بالسّنين‬ ‫‪130‬‬
‫بالجدوب و القحوط‬
‫طيّروا‬
‫يّ‬ ‫‪131‬‬
‫يتشاءموا‬
‫طائرهم عند ال‬ ‫‪131‬‬
‫شؤمهم عقابهم الموعود في الخرة‬
‫الطّوفان‬ ‫‪133‬‬
‫الماء الكثير ‪ .‬أو الموت الجارف‬
‫القمّل‬ ‫‪133‬‬
‫الدّبى أو القراد أو القمل المعروف‬
‫الرّجز‬ ‫‪134‬‬
‫العذاب بما ذكر من اليات‬
‫ينكثون‬ ‫‪135‬‬
‫ينقضون عهدهم الذي أبرموه‬
‫دمّرنا‬ ‫‪137‬‬
‫أهلكنا و خرّبنا‬
‫يعرشون‬ ‫‪137‬‬
‫من الجنّات أو يرفعون من البنية‬
‫متبّر‬ ‫‪139‬‬
‫ك مُدمّر‬
‫مُهَل ٌ‬
‫أبغيكم إلها‬ ‫‪140‬‬
‫أطلب لكم إلها معبودا‬
‫يسومونكم‬ ‫‪141‬‬
‫يذيقونكم أو يكلّفونكم‬
‫يستحيون نساءكم‬ ‫‪141‬‬
‫يستبقون‪ -‬بناتكم للخدمة‬
‫بلء‬ ‫‪141‬‬
‫ابتلء و امتحان بالنّعم و النّقم‬
‫تجلّى ربّه للجبل‬ ‫‪143‬‬
‫بدا له شيء من نوره تعالى‬
‫دكّا‬ ‫‪143‬‬
‫مدكوكا متفتّتا‬
‫صعقاً‬ ‫‪143‬‬
‫مغشيّا عليه‬
‫‪62‬‬

‫سبحانك‬ ‫‪143‬‬
‫تنزيها لك من مشابهة خلقك‬
‫اللواح‬ ‫‪145‬‬
‫ألواح التوراة‬
‫سبيل الرّشد‬ ‫‪146‬‬
‫طريق الهدى و السّداد‬
‫سبيل الغيّ‬ ‫‪146‬‬
‫طريق الضّلل و الفساد‬
‫حبطت أعمالهم‬ ‫‪147‬‬
‫بطلت أعمالهم لكفرهم‬
‫عجل جسدا‬ ‫‪148‬‬
‫مُجسّدا أي أحمر من ذهب‬
‫له خوار‬ ‫‪148‬‬
‫صوت كصوت البقرة‬
‫اتّخذوه‬ ‫‪148‬‬
‫اتخذوا العجل إلها و عبدوه ضللً‬
‫سُقِط في أيديهم‬ ‫‪149‬‬
‫َندِموا أش ّد النّدم‬
‫أسفا‬ ‫‪150‬‬
‫شديد الغضب ‪ .‬أو حزينا‬
‫أعجِلتم‬ ‫‪150‬‬
‫أسبقتم بعبادة العجل أو أتركتم‬
‫فل تُشمت‬ ‫‪150‬‬
‫فل تسرّهم بما تنال منّي من المكروه‬
‫سكت‬ ‫‪154‬‬
‫سكَن‬
‫َ‬
‫أخذتهم الرّجفة‬ ‫‪155‬‬
‫الزّلزلة الشّديدة أو الصّاعقة‬
‫فِتنتك‬ ‫‪155‬‬
‫مِحنَتك و ابتلؤك‬
‫ُهدْنا إليك‬ ‫‪156‬‬
‫تبنا و رجعنا إليك‬
‫إصرهم‬ ‫‪157‬‬
‫عهدهم بالعمل بما في التوراة‬
‫الغلل‬ ‫‪157‬‬
‫التكاليف الشّاقة في التّوراة‬
‫عزّروه‬ ‫‪157‬‬
‫وقّروه و عظّموه‬
‫به يعدلون‬ ‫‪159‬‬
‫بالحقّ يحكمون في الخصومات بينهم‬
‫قطّعناهم‬ ‫‪160‬‬
‫فرّقناهم أو صيّرناهم‬
‫أسباطا‬ ‫‪160‬‬
‫‪63‬‬

‫جماعات ‪ ،‬كالقبائل في العرب‬


‫فانبجست‬ ‫‪160‬‬
‫فانفجرت‬
‫مشربهم‬ ‫‪160‬‬
‫عينهم الخاصّة بهم‬
‫الغمام‬ ‫‪160‬‬
‫السّحاب البيض الرّقيق‬
‫المنّ‬ ‫‪160‬‬
‫مادّة صَمغيّة حُلوة كالعسل‬
‫السّلوى‬ ‫‪160‬‬
‫الطّائر المعروف بالسّماني‬
‫قولوا حطّة‬ ‫‪161‬‬
‫مسألتنا حطّ ذنوبنا عنّا‬
‫رجزا‬ ‫‪162‬‬
‫)عذابا )الطّاعون‬
‫حاضرة البحر‬ ‫‪163‬‬
‫قريبةً من البحر‬
‫يعدون في السبت‬ ‫‪163‬‬
‫يعتدون بالصّيد المحرّم فيه‬
‫يوم سبتهم‬ ‫‪163‬‬
‫يوم تعظيمهم أمر السّبت‬
‫شرّعا‬ ‫‪163‬‬
‫ظاهرة على وجه الماء كثيرة‬
‫ل يسبتون‬ ‫‪163‬‬
‫ل يُراعون أمر السّبت‬
‫نبلوهم‬ ‫‪163‬‬
‫نمتحنهم و نختبرهم بالشّدة‬
‫معذرة إلى ربّكم‬ ‫‪164‬‬
‫نعِظهم اعتذارا إليه تعالى‬
‫بعذاب بئيسٍ‬ ‫‪165‬‬
‫شديدٍ وَجيعٍ‬
‫عتوْا‬ ‫‪166‬‬
‫استكبروا و استعصوا‬
‫قرد ًة خاسئين‬ ‫‪166‬‬
‫أذلّء مُبعدين كالكلب‬
‫تأذّن ربّك‬ ‫‪167‬‬
‫أعلم ‪ ،‬أو عزم و قضى‬
‫يسومهم‬ ‫‪167‬‬
‫يُذيقهم و يكلّـفهم‬
‫بلوناهم‬ ‫‪168‬‬
‫امتحنّاهم و اختبرناهم‬
‫خلفٌ‬ ‫‪169‬‬
‫َبدَل سَوءٍ‬
‫‪64‬‬

‫عرض هذا الدنى‬ ‫‪169‬‬


‫ما يعرض لهم من حُطام الدّنيا‬
‫درسوا ما فيه‬ ‫‪169‬‬
‫قرءوا و علموا ما في التوراة‬
‫نتقنا الجبل‬ ‫‪171‬‬
‫رفعناه و قلعناه‬
‫كأنّه ظلّة‬ ‫‪171‬‬
‫غمامة ‪ .‬أو سقيفة تُـظلّ‬
‫فانسلخ منها‬ ‫‪175‬‬
‫فخرج منها بكفره بها‬
‫فأتبعه الشّيطان‬ ‫‪175‬‬
‫فلحقه و أدركه و صار قرينه‬
‫الغاوين‬ ‫‪175‬‬
‫الضّالّين الهالكين‬
‫أخلد إلى الرض‬ ‫‪176‬‬
‫ركن إلى الدّنيا و رضي بها‬
‫تحمل عليه‬ ‫‪176‬‬
‫تشدُد عليه و تزجزه‬
‫يلهث‬ ‫‪176‬‬
‫يُخرج لسانه بالنّـفس الشديد‬
‫ذرأنا‬ ‫‪179‬‬
‫خلقنا و أوجدنا‬
‫يُلحدون‬ ‫‪180‬‬
‫يميلون و ينحرفون إلى الباطل‬
‫به يعدلون‬ ‫‪181‬‬
‫بالحقّ يحكمون في الخصومات بينهم‬
‫سنستدرجهم‬ ‫‪182‬‬
‫سنستدنيهم إلى الهلك بالنعام‬
‫أُملي لهم‬ ‫‪183‬‬
‫أمهلهم في العقوبة‬
‫كيدي متين‬ ‫‪183‬‬
‫أخذي شديد قويّ‬
‫جنّة‬
‫ِ‬ ‫‪184‬‬
‫جُنون كما يزعمون‬
‫ملكوت‬ ‫‪185‬‬
‫هو المُـلك العظيم‬
‫طغيانهم‬ ‫‪186‬‬
‫تجاوزهم الح ّد في الكفر‬
‫يعمهون‬ ‫‪186‬‬
‫يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون‬
‫أيّان مُرساها ؟‬ ‫‪187‬‬
‫متى إثباتها و وقوعها ؟‬
‫ل يجلّيها‬ ‫‪187‬‬
‫‪65‬‬

‫ل يُظهرها و ل يكشف عنها‬


‫ثقُلت‬ ‫‪187‬‬
‫عظُمت لشدّتها‬
‫حفيّ عنها‬ ‫‪187‬‬
‫باحث عنها عال ٌم بها‬
‫تغشّاها‬ ‫‪189‬‬
‫واقعها‬
‫فمرّت به‬ ‫‪189‬‬
‫فاستمرّت به بغير مشقّة‬
‫أثقلت‬ ‫‪189‬‬
‫صارت ذات ثِقل بكِبر الحمل‬
‫صالحا‬ ‫‪189‬‬
‫نسل سويّا أو ولدا سليما مثلنا‬
‫جعل له شركاء‬ ‫‪190‬‬
‫بتسمية ولديهما عبد الحارث بوسوسة‬
‫عمّا يُشركون‬ ‫‪190‬‬
‫أي العرب بعبادة الصنام‬
‫فل تُنظرون‬ ‫‪195‬‬
‫فل تُمهلوني ساعة‬
‫ل يبصرون‬ ‫‪198‬‬
‫لعدم قدرتهم على البصار‬
‫خذ العفو‬ ‫‪199‬‬
‫ما عفا و تيسّر من أخلق النّاس‬
‫و أمر بالعرف‬ ‫‪199‬‬
‫بالمعروف حُسنُـه في الشّرع‬
‫ينزغنّك‬ ‫‪200‬‬
‫يُصيبنّك ‪ .‬أو يصرفنّك‬
‫نزغ‬ ‫‪200‬‬
‫وسوسة ‪ .‬أو صارف‬
‫مسّهم طائف‬ ‫‪201‬‬
‫أصابتهم لمّة أي وسوسة ما‬
‫تذكّروا‬ ‫‪201‬‬
‫أمر ال و نهيه و عداوة الشّيطان‬
‫يمدّونهم في الغيّ‬ ‫‪202‬‬
‫تُعاونهم الشّياطين في الضّلل‬
‫ل يُقصِرون‬ ‫‪202‬‬
‫ل يكفّون عن إغوائهم‬
‫اجتبيتها‬ ‫‪203‬‬
‫اختلقتها و اخترعتها من عندك‬
‫هذا بصائر‬ ‫‪203‬‬
‫القرآن حجج بيّنة و براهين نيّرة‬
‫تضرّعا‬ ‫‪205‬‬
‫مُظهرا الضّراعة و الذلة‬
‫‪66‬‬

‫خيفة‬ ‫‪205‬‬
‫خائفا من عقابه‬
‫بالغدوّ و الصال‬ ‫‪205‬‬
‫أوائل النّهار و أواخره ‪ .‬أي في كلّ وقت‬
‫له يسجدون‬ ‫‪206‬‬
‫)يُصلّون و يعبدون )آية سجدة‬

‫)سورة النفال – مدنيّة )آياتها ‪(8) 75‬‬


‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫غنائم بدر‬ ‫النفال‬ ‫‪1‬‬

‫مفوّض إليهما أمرُها‬ ‫ل و الرّسول‬ ‫‪1‬‬

‫أحوالكم التي يحصل بها اتّصالكم‬ ‫ذات بينكم‬ ‫‪1‬‬

‫فزعت و رقّت استعظاما و هيبة‬ ‫وجلت قلوبهم‬ ‫‪2‬‬

‫يعتمدون و إلى ال يُفوّضون‬ ‫يتوكّلون‬ ‫‪2‬‬

‫هما العير و النّفير‬ ‫الطائفين‬ ‫‪7‬‬

‫ذات السّلح و القوّة ‪ .‬و هي النّفير‬ ‫ذات الشّوكة‬ ‫‪7‬‬

‫آخرهم و المراد جميعهم‬ ‫دابر الكافرين‬ ‫‪7‬‬

‫مُتبِعا بعضهم بعضا آخر منهم‬ ‫مُردفين‬ ‫‪9‬‬

‫يجعله غاشيا عليكم كالغطاء‬ ‫يغشّيكم النّعاس‬ ‫‪11‬‬

‫أمنا من ال و تقوية لكم‬ ‫أمنة منه‬ ‫‪11‬‬

‫وسوسته و تخويفه إياكم من العطش‬ ‫رجز الشّيطان‬ ‫‪11‬‬

‫يشدّ و يقوّي باليقين و الصّبر‬ ‫ليربط‬ ‫‪11‬‬

‫مُعينكم على تثبيت المؤمنين‬ ‫أنّي معكم‬ ‫‪12‬‬

‫الخوف و الفزع و النزعاج‬ ‫الرّعب‬ ‫‪12‬‬

‫ل مفصل‬
‫ل الطراف أو ك ّ‬
‫كّ‬ ‫كلّ بنان‬ ‫‪12‬‬

‫خالفوا و عصوْا‬ ‫شاقّوا‬ ‫‪13‬‬


‫‪67‬‬

‫جيشا زاحفا نحوكم لقتالكم‬ ‫زحفا‬ ‫‪15‬‬

‫مظهرا الفرار خِدعة ثم يكرّ‬ ‫مُتحرّفا‬ ‫‪16‬‬

‫منضمّا إليها ليقاتل العد ّو معها‬ ‫مُتحيّزا إلى فئة‬ ‫‪16‬‬

‫رجع متلبّسا به مستحقّا له‬ ‫باء بغضب‬ ‫‪16‬‬

‫ليُنعم عليهم بالنّصر و الجر‬ ‫ِليُبليَ المؤمنين‬ ‫‪17‬‬

‫‪ . .‬مُضعف‬ ‫‪ . .‬موهن‬ ‫‪18‬‬

‫تطلبوا النّصر لهدى الفئتين‬ ‫تستفتحوا‬ ‫‪19‬‬

‫يورثكم حيا ًة أبديّة في نعيم سرمديّ‬ ‫يُحييكم‬ ‫‪24‬‬

‫يستلبوكم و يصطلموكم بسرعة‬ ‫يتخطّفكم النّاس‬ ‫‪26‬‬

‫ابتلء و محنة أو سبب في الثم و العقاب‬ ‫فتنة‬ ‫‪28‬‬

‫هداية و نورا أو نجاة ‪ .‬أو مخرجًا‬ ‫فرقانا‬ ‫‪29‬‬

‫ليحبسوك أو ليُقيّدوك بالوثاق‬ ‫ليُثبتوك‬ ‫‪30‬‬

‫يعاملهم معاملة الماكرين‬ ‫يمكر ال‬ ‫‪30‬‬

‫أكاذيبهم المسطورة في كتبهم‬ ‫أساطير الوّلين‬ ‫‪31‬‬

‫صفيرا و تصفيقا‬ ‫مُكاءً و تصدية‬ ‫‪35‬‬

‫ندما و تأسّفا‬ ‫حسرة‬ ‫‪36‬‬

‫فيجمعه ملقى بعضه على بعض‬ ‫فيركمه جميعا‬ ‫‪37‬‬

‫عادة ال في المُكذّبين لرسله‬ ‫سنّة الوّلين‬


‫ُ‬ ‫‪38‬‬

‫شرك أو بلء‬ ‫فتنة‬ ‫‪39‬‬

‫و الربعة الخماس للغانمين‬ ‫ل خُمسه‬ ‫‪41‬‬

‫)بين الحقّ و الباطل )يوم بدر‬ ‫يوم الفرقان‬ ‫‪41‬‬


‫‪68‬‬

‫بحافّة الوادي و ضفّته القرب للمدينة‬ ‫بالعدوة الدّنيا‬ ‫‪42‬‬

‫عير قريش فيها أموالهم‬ ‫الرّكب‬ ‫‪42‬‬

‫لجُبنتُم عن القتال و هبتموه‬ ‫لَفشلتهم‬ ‫‪43‬‬

‫تتلشى قوّتكم أو دولتكم‬ ‫تذهب ريحكم‬ ‫‪46‬‬

‫طغيانًا أو فخرا و أشرّا‬ ‫بطرًا‬ ‫‪47‬‬

‫مُجير و مُعين و ناصر لكم‬ ‫إنّي جار لكم‬ ‫‪48‬‬

‫رجع القهقري و ولّى مُدبرا‬ ‫نكص على عقبيه‬ ‫‪48‬‬

‫‪ . .‬كعادة‬ ‫كدأب‬ ‫‪52‬‬

‫ن بهم‬
‫تصادفنّهم و تظفر ّ‬ ‫تثقفنّهم‬ ‫‪57‬‬

‫ففرّق و بدّد و خوّف بهم‬ ‫فشرّد بهم‬ ‫‪57‬‬

‫قد عاهدوك‬ ‫من قوم‬ ‫‪58‬‬

‫فاطرح إليهم عهدهم و حاربهم‬ ‫فانبذ إليهم‬ ‫‪58‬‬

‫على استواء في العلم بنبذه‬ ‫على سواء‬ ‫‪58‬‬

‫خلصوا و أفلتوا من العذاب‬ ‫سبقوا‬ ‫‪59‬‬

‫كل ما يُتقوّى به في الحرب‬ ‫قوّة‬ ‫‪60‬‬

‫حبسها للجهاد في سبيل ال‬ ‫رباط الخيل‬ ‫‪60‬‬

‫مالوا للمُسالمة و المصالحة‬ ‫جنحوا للسّلم‬ ‫‪61‬‬

‫كافيك في دفع خديعتهم‬ ‫حسبك ال‬ ‫‪62‬‬

‫بالغ في حثّهم‬ ‫حرّض المؤمنين‬ ‫‪65‬‬

‫يُبالغ في القتل حتى يذل الكفر‬ ‫يُثخن‬ ‫‪67‬‬

‫حطامها بأخذكم الفدية‬ ‫عرض الدّنيا‬ ‫‪67‬‬

‫فأقدرك عليهم يوم بدر‬ ‫فأمكن منهم‬ ‫‪71‬‬


‫‪69‬‬

‫ذووا القربات‬ ‫أولوا الرحام‬ ‫‪75‬‬

‫بالميراث من الجانب‬ ‫أوْلى‬ ‫‪75‬‬

‫)سورة التوبة – مدنية )آياتها ‪(9) 129‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫‪ . .‬تبرّؤ و تباعد واصل من ال‬ ‫‪. .‬براءة من ال‬ ‫‪1‬‬

‫فنقضوا العهد‬ ‫عاهدتم‬ ‫‪1‬‬

‫أوّلها عاشر ذي الحجّة‬ ‫أربعة أشهر‬ ‫‪2‬‬

‫غير فائتين من عذابه بالهرب‬ ‫غير مُعجزي ال‬ ‫‪2‬‬

‫إعلم و إيذان‬ ‫أذانٌ‬ ‫‪3‬‬

‫يوم النّحر سنة تسعٍ‬ ‫ج الكبر‬


‫يوم الح ّ‬ ‫‪3‬‬

‫أي بريء أيضا من المشركين‬ ‫ورسوله‬ ‫‪3‬‬

‫لم ينقضوا عهدكم بل وفّوا به‬ ‫لم ينقصوكم‬ ‫‪4‬‬

‫لم يُعاونوا‬ ‫لم يُظاهروا‬ ‫‪4‬‬

‫انقضت أشهر العهد الربعة‬ ‫انسلخ الشهر‬ ‫‪5‬‬

‫احبسوهم ‪ ،‬أو ضيّقوا عليهم و امنعوهم من التّصرّف في البلد‬ ‫احصروهم‬ ‫‪5‬‬

‫ل طريق و ممرّ و مرقب‬


‫كّ‬ ‫كل مرصد‬ ‫‪5‬‬

‫بعد انسلخ أشهر العهد‬ ‫استجارك‬ ‫‪6‬‬

‫فما أقاموا على العهد معكم‬ ‫فما استقاموا لكم‬ ‫‪7‬‬

‫يظفروا بكم‬ ‫يظهروا عليكم‬ ‫‪8‬‬

‫ل يُراعوا‬ ‫ل يرقبوا‬ ‫‪8‬‬

‫رحِما و قرابة ‪ .‬أو حلفا و عهدا‬ ‫إلّ‬ ‫‪8‬‬


‫‪70‬‬

‫عهدا ‪ .‬أو أمانا و ضمانا‬ ‫ذمّة‬ ‫‪8‬‬

‫نقضوا عهودهم المؤكّدة باليمان‬ ‫نكثوا أيمانهم‬ ‫‪12‬‬

‫غضبها ووجدها الشّديد‬ ‫غيظ قلوبهم‬ ‫‪15‬‬

‫بطانة و أصحاب سرّ و أولياء‬ ‫وليجةً‬ ‫‪16‬‬

‫بطلت و ذهبت أجورها لكفرهم‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫‪17‬‬

‫سقيْ الحجيج الماء‬ ‫سِقاية الحاجّ‬ ‫‪19‬‬

‫اختاروه و أقاموا عليه‬ ‫استحبّوا الكفر‬ ‫‪23‬‬

‫اكتسبتموها‬ ‫اقترفتموها‬ ‫‪24‬‬

‫بوارها بفوات أيّام المواسم‬ ‫كسادها‬ ‫‪24‬‬

‫فانتظروا‬ ‫فتربّصوا‬ ‫‪24‬‬

‫مع رُحبها و سَعتها‬ ‫بما رحُبت‬ ‫‪25‬‬

‫طمأنينتهُ و أمنته أو رحمته‬ ‫سكينته‬ ‫‪26‬‬

‫شيء قذر أو خبيث لفساد بواطنهم‬ ‫المشركون نجس‬ ‫‪28‬‬

‫فقرا و فاقة بانقطاع تجارتهم عنكم‬ ‫خفتم عيْلةً‬ ‫‪28‬‬

‫الخراج المقدّر على رؤوسهم‬ ‫يُعطوا الجزية‬ ‫‪29‬‬

‫عن انقياد أو عن قهر و قوّة‬ ‫عن يدٍ‬ ‫‪29‬‬

‫منقادون أذلء لحكم السلم‬ ‫هم صاغرون‬ ‫‪29‬‬

‫يشابهون في الكفر و الشّناعة‬ ‫يُضاهئون‬ ‫‪30‬‬

‫كيف يصرفون عن الحقّبعد سطوعه ؟‬ ‫أنّى يُأفكون ؟‬ ‫‪30‬‬

‫علماء اليهود‬ ‫أحبارهم‬ ‫‪31‬‬

‫متنسّكي النّصارى‬ ‫رهبانهم‬ ‫‪31‬‬


‫‪71‬‬

‫أطاعوهم كما يُطاع الربّ‬ ‫أربابًا‬ ‫‪31‬‬

‫ليُعليه‬ ‫ليُظهره‬ ‫‪33‬‬

‫رجب و ذو القعدة و ذو الحجة و المحرّم‬ ‫حرُم‬


‫أربعة ُ‬ ‫‪36‬‬

‫الدّين المستقيم دين إبراهيم صلى ال عليه و سلم‬ ‫الدّين القيّم‬ ‫‪36‬‬

‫تأخير حُرمة شهر إلى آخر‬ ‫النّسيء‬ ‫‪37‬‬

‫ليوافقوا‬ ‫ليُواطِئوا‬ ‫‪37‬‬

‫)اخرجوا غزاة ً )لتبوك‬ ‫انفروا‬ ‫‪38‬‬

‫تباطأتم و أخلدتم‬ ‫اثاقلتم‬ ‫‪38‬‬

‫غار جبل ثور قرب مكّة‬ ‫في الغار‬ ‫‪40‬‬

‫إبي بكر الصّديق رضي ال عنه‬ ‫لصاحبه‬ ‫‪40‬‬

‫على أيّة حالة كنتم‬ ‫خفافًا و ثقال‬ ‫‪41‬‬

‫مغنما سهل المأخذ‬ ‫عرضا قريبا‬ ‫‪42‬‬

‫مُتوسّطا بين القريب و البعيد‬ ‫سفرا قاصدا‬ ‫‪42‬‬

‫المسافة التي تقطع بمشقّة‬ ‫الشّقّة‬ ‫‪42‬‬

‫نهوضهم للخروج معكم‬ ‫انبعاثهم‬ ‫‪46‬‬

‫فحبسهمو عوّقهم عن الخروج معكم‬ ‫فثبّطهم‬ ‫‪46‬‬

‫شرّا و فسادا ‪ ،‬أو عجزا و جُبنا‬ ‫خبال‬ ‫‪47‬‬

‫لسرعوا بينكم بالنّمائم لفساد ذات البين‬ ‫لوضعوا خللكم‬ ‫‪47‬‬

‫يطلبون لكم ما تفتنون به‬ ‫يبغونكم الفتنة‬ ‫‪47‬‬

‫دبّروا لك الحيل و المكائد‬ ‫قلّبوا لك المور‬ ‫‪48‬‬

‫في التّخلف عن الجهاد‬ ‫إئذن لي‬ ‫‪49‬‬

‫ل توقعني في الثم بمخالفة أمرك‬ ‫ل تفتنّي‬ ‫‪49‬‬


‫‪72‬‬

‫ما تنتظرون بنا‬ ‫هل تربّصون بنا‬ ‫‪52‬‬

‫النّصرة و الشّهادة‬ ‫الحُسنيين‬ ‫‪52‬‬

‫تخرج أرواحهم‬ ‫تزهق أنفسهم‬ ‫‪55‬‬

‫يخافون منكم فينافقون تقيّة‬ ‫قوم يفرقون‬ ‫‪56‬‬

‫حصنا و معقل يلجئون إليه‬ ‫ملجأ‬ ‫‪57‬‬

‫غيرانا في الجبال يختفون فيها‬ ‫مغارات‬ ‫‪57‬‬

‫سربا في الرض ينجحرون فيه‬ ‫ُمدّخل‬ ‫‪57‬‬

‫يسرعون في الدّخول فيه‬ ‫يجمحون‬ ‫‪57‬‬

‫يعيبك و يطعن عليك‬ ‫يلمزك‬ ‫‪58‬‬

‫كافينا فضل ال و قسمته‬ ‫حسبنا ال‬ ‫‪59‬‬

‫كالجُباة و ال ُكتّاب و الحرّاس‬ ‫العاملين عليها‬ ‫‪60‬‬

‫في فكاك الرقّاء أو السرى‬ ‫في الرّقاب‬ ‫‪60‬‬

‫المدينين الذين ل يجدون قضاء‬ ‫الغارمين‬ ‫‪60‬‬

‫في الغزو ‪ .‬أو في جميع القُرب‬ ‫في سبيل ال‬ ‫‪60‬‬

‫المسافر المنقطع عن ماله‬ ‫ابن السّبيل‬ ‫‪60‬‬

‫يسمع كل ما يُقال له و يصدّقه‬ ‫هو أذُن‬ ‫‪61‬‬

‫يسمع الخير و ل يسمع الشرّ‬ ‫أذن خير لكم‬ ‫‪61‬‬

‫من يُخالفه و يعادِه‬ ‫‪ . .‬من يحادد ال‬ ‫‪63‬‬

‫نتلهّى بالحديث قطعا للطّريق‬ ‫نخوض و نلعب‬ ‫‪65‬‬

‫شحّا‬
‫ل يبسطونها في خير و طاعة ُ‬ ‫يقبضون أيديهم‬ ‫‪67‬‬

‫فتركهم من توفيقه و هدايته‬ ‫فنسيهم‬ ‫‪67‬‬


‫‪73‬‬

‫كافيتهم عقابا على كفرهم‬ ‫هي حسبهم‬ ‫‪68‬‬

‫فتمتّعوا بنصيبهم من مل ّذ الدّنيا‬ ‫فاستمتعوا بخلقهم‬ ‫‪69‬‬

‫دخلتم في الباطل‬ ‫خضتم‬ ‫‪69‬‬

‫بطلت و ذهبت أجورهم لكفرهم‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫‪69‬‬

‫)المنقلبات )قرى قوم لوط‬ ‫المأتفكات‬ ‫‪70‬‬

‫شدّد عليهم و ل ترفق بهم‬ ‫اغلظ عليهم‬ ‫‪73‬‬

‫ما كرهوا و ما عابوا شيئا‬ ‫ما نقموا‬ ‫‪74‬‬

‫ما أسرّوا في قلوبهم من النّفاق‬ ‫يعلم سرّهم‬ ‫‪78‬‬

‫ما يتناجون به من المطاعن في الدّين‬ ‫نجواهم‬ ‫‪78‬‬

‫)يعيبون )هم المنافقون‬ ‫الذين يلمزون‬ ‫‪79‬‬

‫)طاقتهم و وسعهم )الفقراء‬ ‫جُهدهم‬ ‫‪79‬‬

‫أهانهم و أذلّهم جزاءً وفاقا‬ ‫سخر ال منهم‬ ‫‪79‬‬

‫بعد خروجه ‪ ،‬أو لجل مخالفته‬ ‫خلف رسول ال‬ ‫‪81‬‬

‫ل تخرجواللجهاد في تبوك‬ ‫ل تنفروا‬ ‫‪81‬‬

‫المتخلّفين عن الجهاد كالنّساء‬ ‫الخالفين‬ ‫‪83‬‬

‫تخرج أرواحهم‬ ‫تزهق أنفسهم‬ ‫‪85‬‬

‫أصحاب الغنى و السّعة من المنافقين‬ ‫أولوا الطّول منهم‬ ‫‪86‬‬

‫النّساء المتخلّفات عن الجهاد‬ ‫الخوالف‬ ‫‪87‬‬

‫ختِم‬
‫ُ‬ ‫طُبع‬ ‫‪87‬‬

‫المعتذرون بالعذار الكاذبة‬ ‫المعذّرون‬ ‫‪90‬‬

‫إثم أو ذنب في التّخلف عن الجهاد‬ ‫حرج‬ ‫‪91‬‬

‫صبّه‬
‫تمتلئ به فت ُ‬ ‫تفيض من الدّمع‬ ‫‪92‬‬
‫‪74‬‬

‫قذر باطنا و ظاهرا‬ ‫إنهم رجس‬ ‫‪95‬‬

‫أحقّ و أحرى‬ ‫أجدر‬ ‫‪97‬‬

‫غرامة و خسرانا‬ ‫مغرما‬ ‫‪98‬‬

‫ينتظر بكم مصائب الدّهر‬ ‫يتربّص بكم الدوائر‬ ‫‪98‬‬

‫)الضّرر و الشرّ )دعاءٌ عليهم‬ ‫عليهم دائرة السّوْء‬ ‫‪98‬‬

‫)دعواته و استغفاره )للمنفقين‬ ‫صلوات الرّسول‬ ‫‪99‬‬

‫مرنواعليه و دَربوا به‬ ‫مردوا على النّفاق‬ ‫‪101‬‬

‫تُنمّي بها حسناتهم و أموالهم‬ ‫تزكّيهم بها‬ ‫‪103‬‬

‫ادع لهم و استغفر لهم‬ ‫صلّ عليهم‬ ‫‪103‬‬

‫طُمأنينةٌ ‪ .‬أو رحمة لهم‬ ‫سكن لهم‬ ‫‪103‬‬

‫يقلبها و يثيب عليها‬ ‫يأخذ الصّدقات‬ ‫‪104‬‬

‫مؤخّرون ل يُقطع لهم بتوبة‬ ‫مُرجون‬ ‫‪106‬‬

‫مُضارّة لهل مسجد قباء‬ ‫مسجدا ضرارا‬ ‫‪107‬‬

‫ترقّبا و انتظارا‪ ،‬أو إعدادا‬ ‫إرصادا‬ ‫‪107‬‬

‫هو مسجد قُباء أو المسجد النّبوي‬ ‫لَمسجد‬ ‫‪108‬‬

‫على حرف بئر لم تُبن بالحجارة‬ ‫على شفا جرف‬ ‫‪109‬‬

‫هائر متصدّع أو متهدّم‬ ‫هارٍ‬ ‫‪109‬‬

‫فسط البنيان بالباني‬ ‫فانهار به‬ ‫‪109‬‬

‫شكّا و نفاقا في قلوبهم‬ ‫ريبة في قلوبهم‬ ‫‪110‬‬

‫تتقطّع و تتفرّق أجزاء بالموت‬ ‫تقطّع قلوبهم‬ ‫‪110‬‬

‫الغزاة المُجاهدون‪ .‬أو الصّائمون‬ ‫السّائحون‬ ‫‪112‬‬


‫‪75‬‬

‫لوامره و نواهيه‬ ‫لحدود ال‬ ‫‪112‬‬

‫لكثير التّأوّه خوفا و شفقا‬ ‫لوّاه‬ ‫‪114‬‬

‫وقت الشّدة و الضّيق في تبوك‬ ‫ساعة العسرة‬ ‫‪117‬‬

‫يميل إلى التّخلّف عن الجهاد‬ ‫يزيغ‬ ‫‪117‬‬

‫مع رُحبها و سعتها‬ ‫بما رحُبت‬ ‫‪118‬‬

‫ليُداوموا على التّوبة في المستقبل‬ ‫ليتوبوا‬ ‫‪118‬‬

‫ل يترفّعوا بها و ل يصرفوها‬ ‫ل يرغبوا بأنفسهم‬ ‫‪120‬‬

‫ب ما‬
‫تع ٌ‬ ‫نصبٌ‬ ‫‪120‬‬

‫مجاعة ما‬ ‫مخمصةٌ‬ ‫‪120‬‬

‫يغضبهم و يغمّهم‬ ‫يغيظ الكفّار‬ ‫‪120‬‬

‫شيئا من قتل أو أسر أو غنيمة‬ ‫نيل‬ ‫‪120‬‬

‫ليخرجوا إلى الجهاد جميعا‬ ‫لينفروا كافّة‬ ‫‪122‬‬

‫شدّة و شجاعة ‪ ،‬و حمية ‪ ،‬و صبرا‬ ‫غلظةً‬ ‫‪123‬‬

‫نفاقا و كفرا‬ ‫رجسا‬ ‫‪125‬‬

‫يُمتحنون بالشّدائد و البليا‬ ‫يُفتنون‬ ‫‪126‬‬

‫صعب و شاقّ عليه‬ ‫عزيز عليه‬ ‫‪128‬‬

‫عن ُتكُم و مشقّتكم‬ ‫ما عندتم‬ ‫‪128‬‬

‫كافيّ ال و معيني‬ ‫حسبي ال‬ ‫‪129‬‬

‫)سورة يونس – مكّية ) آياتها ‪(10) 109‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫سابقَ َة فضل ‪ ،‬و منزلة رفيعة‬ ‫َقدَم صدق‬ ‫‪2‬‬

‫استوا ًء يليق به سبحانه‬ ‫استوى على العرش‬ ‫‪3‬‬


‫‪76‬‬

‫بالعدل‬ ‫بالقسط‬ ‫‪4‬‬

‫ماءٍ بالغ غاية الحرارة‬ ‫حميم‬ ‫‪4‬‬

‫صيّر القمر ذا منازل يسير فيها‬ ‫قدّره منازل‬ ‫‪5‬‬

‫ل يتوقّعونه لنكارهم البعث‬ ‫ل يرجون لقاءنا‬ ‫‪7‬‬

‫دُعاؤهم‬ ‫دعواهم‬ ‫‪10‬‬

‫لُهلِكوا و أبيدوا‬ ‫لَقُضي إليهم أجلهم‬ ‫‪11‬‬

‫في تجاوزهم الحدّ في الكفر‬ ‫في طُغيانهم‬ ‫‪11‬‬

‫يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون‬ ‫يعهمون‬ ‫‪11‬‬

‫شدّة‬
‫الجهد و البلء و ال ّ‬ ‫ضرّ‬
‫ال ّ‬ ‫‪12‬‬

‫استغاث بنا لكشفه ملقى لجنبه‬ ‫دعانا لجنبه‬ ‫‪12‬‬

‫استمرّ على كُفره و لم يتّعظ‬ ‫مرّ‬ ‫‪12‬‬

‫المم كقوم نوح و عاد و ثمود‬ ‫القرون‬ ‫‪13‬‬

‫بالكفر و تكذيب الرّسل‬ ‫ظلموا‬ ‫‪13‬‬

‫استخلفناكم بعد اهلك أولئك‬ ‫جعلناكم خلئف‬ ‫‪14‬‬

‫ل أعلمكم ال به بواسطتي‬ ‫ل أدراكم به‬ ‫‪16‬‬

‫ل يفوزون بمطلوب‬ ‫ل يُفلح المجرمون‬ ‫‪17‬‬

‫تنزيها له تعالى‬ ‫سبحانه‬ ‫‪18‬‬

‫)نائبة أصابتهم )الجوع و القحط‬ ‫ضرّاء مسّتهم‬ ‫‪21‬‬

‫دفع و طعن و استهزاء‬ ‫لهم مكر‬ ‫‪21‬‬

‫أعجلُ جزاءً و عقوبة‬ ‫ال أسرع مكرا‬ ‫‪21‬‬

‫شديدة الهبوب‬ ‫ريح عاصف‬ ‫‪22‬‬


‫‪77‬‬

‫أحدق بهم الهلك‬ ‫أحيط بهم‬ ‫‪22‬‬

‫يُفسدون‬ ‫يبغون‬ ‫‪23‬‬

‫حالها في سرعة تقضيها و زوالها‬ ‫مثل الحياة الدّنيا‬ ‫‪24‬‬

‫نظارتها و بهجتها بألوان النّبات‬ ‫زخرفها‬ ‫‪24‬‬

‫ما يجتاحها من الفات و العاهات‬ ‫أمرُنا‬ ‫‪24‬‬

‫كالنّبات المحصود بالمناجل‬ ‫حصيدا‬ ‫‪24‬‬

‫لم تمكث زروعها و لم تُقم‬ ‫لم تغْنَ‬ ‫‪24‬‬

‫)المنزلة الحُسنى )الجنّة‬ ‫الحسنى‬ ‫‪26‬‬

‫النّظر إلى وجه ال الكريم فيها‬ ‫زيادة‬ ‫‪26‬‬

‫ل يغشى وجوههم و ل يعلوها‬ ‫ل يرهق وجوههم‬ ‫‪26‬‬

‫غُبار ما فيه سواد‬ ‫قتر‬ ‫‪26‬‬

‫أثر هوان ما‬ ‫ذلّة‬ ‫‪26‬‬

‫مانع يمنع سُخطه و عذابه‬ ‫عاصم‬ ‫‪27‬‬

‫كُسيت و ألبست‬ ‫أغشيت وجوههم‬ ‫‪27‬‬

‫الزموا مكانكم و اثبتوا فيه‬ ‫مكانكم‬ ‫‪28‬‬

‫فرّقنا بينهم و قطعنا ُوصَلَهم‬ ‫فزيّلنا بينهم‬ ‫‪28‬‬

‫تخبُر ‪ .‬أو تعلم ‪ .‬أو تُعاين‬ ‫تبلو‬ ‫‪30‬‬

‫الثابتة ربوبيّته بالبرهان ثبوتا ل ريب فيه‬ ‫ربّكم الحقّ‬ ‫‪32‬‬

‫ق إلى الكفر و الضّلل ؟‬


‫فكيف تستجيزون العدول عن الح ّ‬ ‫فأنّى تُصرفون؟‬ ‫‪32‬‬

‫ثبتت و وجبت‬ ‫حقّت‬ ‫‪33‬‬

‫فكيف تُصرفون عن طريق الرّشد ؟‬ ‫فأنّى تؤفكون ؟‬ ‫‪34‬‬

‫ل يهتدي بنفسه‬ ‫ل ي ِهدّي‬ ‫‪35‬‬


‫‪78‬‬

‫يتبيّن لهم عاقبته و مآل وعيده‬ ‫يأتهم تأويله‬ ‫‪39‬‬

‫يُعاين دلئل نبوّته الواضحة‬ ‫ينظر إليك‬ ‫‪43‬‬

‫بالعدل في الدّنيا أو يوم الجزاء‬ ‫بالقسط‬ ‫‪47‬‬

‫أخبروني عن عذاب ال‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪50‬‬

‫وقت بيات أي ليل‬ ‫بياتاً‬ ‫‪50‬‬

‫آلن تُؤمنون بوقوع عذابه ؟‬ ‫آلن ؟‬ ‫‪51‬‬

‫يستخبرونك مُستهزئين عن العذاب‬ ‫يستنبئونك‬ ‫‪53‬‬

‫نعم و ربّي‬ ‫إي و ربّي‬ ‫‪53‬‬

‫بفائتين من عذاب ال بالهرب‬ ‫و ما أنتم بمعجزين‬ ‫‪53‬‬

‫أخفوا الغمّ و الحسرة‬ ‫أسرّوا النّدامة‬ ‫‪54‬‬

‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪59‬‬

‫أعلمكم بهذا التحليل و التّحريم‬ ‫أذِن لكم‬ ‫‪59‬‬

‫تكذبون في نسبة ذلك إليه‬ ‫تفترون‬ ‫‪59‬‬

‫في أمر هامّ مُعتنى به‬ ‫تكون في شأن‬ ‫‪61‬‬

‫تشرعون و تخوضون فيه‬ ‫تُفيضون فيه‬ ‫‪61‬‬

‫ما يبعُد و ما يغيب‬ ‫ما يعزب‬ ‫‪61‬‬

‫وزن أصغر نملة أو هباءة‬ ‫مثقال ذرّة‬ ‫‪61‬‬

‫إن القهر و الغلبة له تعالى في مُلكه‬ ‫ن العزّة ل‬


‫إّ‬ ‫‪65‬‬

‫يكذبون فيها ينسبونه إليه تعالى‬ ‫يخرصون‬ ‫‪66‬‬

‫تنزيها له تعالى عما نسبوه إليه‬ ‫سبحانه‬ ‫‪68‬‬

‫حجّة و برهان‬ ‫سلطان‬ ‫‪68‬‬


‫‪79‬‬

‫عظُم و شقّ عليكم‬ ‫كبُر عليكم‬ ‫‪71‬‬

‫اقامتي بينكم دهرا طويل‬ ‫مقامي‬ ‫‪71‬‬

‫اعزموا و صمّموا على كيدكم‬ ‫فأجمعوا أمركم‬ ‫‪71‬‬

‫مع شركائكم‬ ‫و شُركاءكم‬ ‫‪71‬‬

‫ضيقا شديدا ‪ .‬أو مُبهما مُلتبِسا‬ ‫غمّة‬ ‫‪71‬‬

‫ي ما تُريدونه‬
‫أدّوا إل ّ‬ ‫اقضوا إليّ‬ ‫‪71‬‬

‫ل تُمهلوني‬ ‫ل تُنظرون‬ ‫‪71‬‬

‫يخلُفون المُغرقين‬ ‫جعلناهم خلئف‬ ‫‪73‬‬

‫نختم‬ ‫نطبع‬ ‫‪74‬‬

‫لِتلوينا و تصرفنا‬ ‫لتلفتنا‬ ‫‪78‬‬

‫أن يبتليهم و يعذّبهم‬ ‫أن يفتنهم‬ ‫‪83‬‬

‫موضع عذاب‬ ‫ل تجعلنا فتنة‬ ‫‪85‬‬

‫‪ . .‬اتّخذا و اجعل لهم‬ ‫‪ . .‬تبوّءا لقومكما‬ ‫‪87‬‬

‫مساجد نحو الكعبة أو مُصلّى‬ ‫قبلة‬ ‫‪87‬‬

‫أهلكها و أذهِبها ‪ .‬أو أتلِفها‬ ‫اطمس على أموالهم‬ ‫‪88‬‬

‫اطبع عليها‬ ‫اشدد على قلوبهم‬ ‫‪88‬‬

‫ظلما و اعتداءًا‬ ‫بغيا و عدوا‬ ‫‪90‬‬

‫آلن تؤمنوا حين أيقنت بالهلك ؟‬ ‫آلن ؟‬ ‫‪91‬‬

‫عبرة و نكال‬ ‫آية‬ ‫‪92‬‬

‫أنزلنا و أسكنّا‬ ‫بوّأنا‬ ‫‪93‬‬

‫منزل صالحا مرضيّا‬ ‫مُبوّأ صدق‬ ‫‪93‬‬

‫الشّاكّين المتزلزلين‬ ‫الممترين‬ ‫‪94‬‬


‫‪80‬‬

‫الذّلّ و الهوان‬ ‫عذاب الخزي‬ ‫‪98‬‬

‫العذاب ‪ .‬أو السّخط‬ ‫يجعل الرّجس‬ ‫‪100‬‬

‫اصرف ذاتك كلّها للدّين الحنيفيّ‬ ‫أقم وجهك للدّين‬ ‫‪105‬‬

‫مائل عن الديان الباطلة كلّها‬ ‫حنيفا‬ ‫‪105‬‬

‫ي أمركم‬
‫ل إل ّ‬
‫بحفيظ موكو ٍ‬ ‫بوكيل‬ ‫‪108‬‬

‫)سورة هود – م ّكيّة )آياتها ‪(11) 123‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫نُظمت نظما مُحكما رصينا‬ ‫أُحكمت آياته‬ ‫‪1‬‬

‫فرّقت في التّنزيل نجوما بالحكمة‬ ‫فصّلت‬ ‫‪1‬‬

‫يطوونها على الكفر و العداوة‬ ‫يثنون صدورهم‬ ‫‪5‬‬

‫من ال تعالى جهل منهم‬ ‫ليستخفوا منه‬ ‫‪5‬‬

‫يتغطّون بها مُبالغة في الستخفاء‬ ‫يستغشون ثيابهم‬ ‫‪5‬‬

‫موضع استقرارها في الصلب ‪ ،‬أو في الرحام و نحوها‬ ‫يعلم مُستقرّها‬ ‫‪6‬‬

‫موضع استيداعها في الرحام و نحوها ‪ ،‬أو في الصلب‬ ‫مستودعها‬ ‫‪6‬‬

‫ليختبركم و هو أعلم بأمركم‬ ‫ليبلُوكم‬ ‫‪7‬‬

‫أطوع ل و أروع عن محارمه‬ ‫أحسن عمل‬ ‫‪7‬‬

‫طائفة من اليّام قليلة‬ ‫أمّة معدودة‬ ‫‪8‬‬

‫نزل أو أحاط بهم‬ ‫حاق بهم‬ ‫‪8‬‬

‫شديد اليأس و القنوط‬ ‫إنّه ليئوس‬ ‫‪9‬‬

‫كثير الكفران للنّعم‬ ‫كفور‬ ‫‪9‬‬

‫نائبة و نكبة أصابته‬ ‫ضرّاء مسّته‬ ‫‪10‬‬


‫‪81‬‬

‫طرٌ بالنّعمة ‪ ،‬مغترّ بها‬


‫َل َب ِ‬ ‫إنه لفرح‬ ‫‪10‬‬

‫على النّاس بما أوتي من النعماء‬ ‫فخور‬ ‫‪10‬‬

‫قائمٌ به حافظ له‬ ‫وكيل‬ ‫‪12‬‬

‫ل يُنقصون شيئا من أُجور أعمالهم‬ ‫ل يُبخسون‬ ‫‪15‬‬

‫َبطَلَ في الخرة‬ ‫حبط‬ ‫‪16‬‬

‫يقين و برهان واضح و هو القرآن‬ ‫بيّنة‬ ‫‪17‬‬

‫على تنزيله و هو اعجاز نظمه‬ ‫شاهد‬ ‫‪17‬‬

‫شكّ من تنزيله من عند ال‬ ‫مرية منه‬ ‫‪17‬‬

‫الملئكة و النّبيّون و الجوارح‬ ‫الشهاد‬ ‫‪18‬‬

‫يطلبونها معوجّة أو ذات اعوجاج‬ ‫يبغونها عوجا‬ ‫‪19‬‬

‫فائتين من عذاب ال بالهرب‬ ‫مُعجزين‬ ‫‪20‬‬

‫حقّ و ثبت أو ل محالة أو حقّا‬ ‫ل ج َرمَ‬ ‫‪22‬‬

‫اطمأنّوا على وعده أو خشعوا له‬ ‫أخبتوا إلى ربّهم‬ ‫‪23‬‬

‫السادة و الرّؤساء‬ ‫الملُ‬ ‫‪27‬‬

‫ظاهره دون تعمّق و تثبّت‬ ‫بادي الرأي‬ ‫‪27‬‬

‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪28‬‬

‫أُخفيت عليكم‬ ‫ف ُعمّيت عليكم‬ ‫‪28‬‬

‫خزائن رزقه و ماله‬ ‫خزائن ال‬ ‫‪31‬‬

‫تستحقرهم و تستهين بهم‬ ‫تزدري أعينكم‬ ‫‪31‬‬

‫بفائتين من عذاب ال بالهرب‬ ‫ما أنتم بمُعجزين‬ ‫‪33‬‬

‫يضلّكم‬ ‫أن يُغويكم‬ ‫‪34‬‬


‫‪82‬‬

‫عقاب اكتساب ذنبي‬ ‫فعليّ إجرامي‬ ‫‪35‬‬

‫فل تحزن‬ ‫فل تبتئس‬ ‫‪36‬‬

‫بحفظنا و كلءتنا الكاملين‬ ‫بأعيننا‬ ‫‪37‬‬

‫يذلّه و يُهينه‬ ‫يُخزيه‬ ‫‪39‬‬

‫يجب عليه و ينزل به‬ ‫يحلّ عليه‬ ‫‪39‬‬

‫نبع الماء و جاش بشدّة من تنّور الخبز المعروف‬ ‫فار ال ّتنّور‬ ‫‪40‬‬

‫وقت إجرائها‬ ‫مجريها‬ ‫‪41‬‬

‫وقت إرسائها‬ ‫مُرساها‬ ‫‪41‬‬

‫سألتجئُ و أستندُ‬ ‫سآوي‬ ‫‪43‬‬

‫ل مانع و ل حافظ‬ ‫ل عاصم‬ ‫‪43‬‬

‫أمسكي عن إنزال المطر‬ ‫أقلعي‬ ‫‪44‬‬

‫نقص و ذهب في الرض‬ ‫غيظ الماء‬ ‫‪44‬‬

‫استقرّت على جبل بقُرب الموصل‬ ‫استوت على الجوديّ‬ ‫‪44‬‬

‫هلكا و سُحقا‬ ‫بُعدا‬ ‫‪44‬‬

‫خيرات ثابتة نامية‬ ‫بركات‬ ‫‪48‬‬

‫خلقني و أبدعني‬ ‫فطرني‬ ‫‪51‬‬

‫المطر‬ ‫السّماء‬ ‫‪52‬‬

‫غزيرا ممتابعا بل إضرار‬ ‫مدرارا‬ ‫‪52‬‬

‫أصابك‬ ‫اعتراك‬ ‫‪54‬‬

‫خبَل‬
‫بجنون و َ‬ ‫بسوء‬ ‫‪54‬‬

‫فاحتالوا في كيدي و ضرّي‬ ‫فكيدوني‬ ‫‪55‬‬

‫ل تمهلوني‬ ‫ل تُنظرون‬ ‫‪55‬‬


‫‪83‬‬

‫مالكها و قادر عليها‬ ‫آخذ بناصيتها‬ ‫‪56‬‬

‫رقيب مُهيمن‬ ‫حفيظ‬ ‫‪57‬‬

‫شديد مُضاعف‬ ‫غليظ‬ ‫‪58‬‬

‫مُتعاظم مُتكبّر‬ ‫جبّار‬ ‫‪59‬‬

‫ق مُجانب له‬
‫طاغٍ معاند للح ّ‬ ‫عنيد‬ ‫‪59‬‬

‫هلكا و سُحقا لهم‬ ‫بُعدا لعاد‬ ‫‪60‬‬

‫عمّارها و سُكاّنها‬
‫جعلكم ُ‬ ‫استعمركم فيها‬ ‫‪61‬‬

‫موقع في الرّيبة و القلق‬ ‫مُريب‬ ‫‪62‬‬

‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪63‬‬

‫يقين و برهان و بصيرة‬ ‫بيّنة‬ ‫‪63‬‬

‫خسرانٍ إن عصيته‬ ‫تخسير‬ ‫‪63‬‬

‫مُعجزة دالّة على صدق نبوّتي‬ ‫آية‬ ‫‪64‬‬

‫صوت من السّماء مُهلك‬ ‫الصّيحة‬ ‫‪67‬‬

‫هامدين ميّتين ل يتحرّكون‬ ‫جاثمين‬ ‫‪67‬‬

‫لم يُقيموا فيها طويل في رغدٍ‬ ‫لم يغنوا فيها‬ ‫‪68‬‬

‫هلكا و سُحقا لهم‬ ‫بُعدا لثمود‬ ‫‪68‬‬

‫ي بالحجارة المحمّاة في حُفرة‬


‫مشو ّ‬ ‫بعجل حنيذٍ‬ ‫‪69‬‬

‫أنكرهم و نفر منهم‬ ‫نكِرهم‬ ‫‪70‬‬

‫س في قلبه منهم خوفا‬


‫أح ّ‬ ‫أوجس منهم خيفة‬ ‫‪70‬‬

‫كلمة تعجّب‬ ‫يا ويلتا‬ ‫‪72‬‬

‫كثير الخير و الحسان‬ ‫مجيد‬ ‫‪73‬‬


‫‪84‬‬

‫الخوف و الفزع‬ ‫الرّوع‬ ‫‪74‬‬

‫مُتأنّ غير عجول‬ ‫لحليم‬ ‫‪75‬‬

‫كثير التّأوّه من خوف ال‬ ‫أوّاه‬ ‫‪75‬‬

‫راجع إلى ال سبحانه‬ ‫منيب‬ ‫‪75‬‬

‫نالته المساءة يمجيئهم خوفا عليهم‬ ‫سيء بهم‬ ‫‪77‬‬

‫ضعُفت طاقته عن تدبير خلصهم‬ ‫ضاق بهم ذرعا‬ ‫‪77‬‬

‫شديد شرّه و بلؤه‬ ‫يوم عصيب‬ ‫‪77‬‬

‫يُسرعون إليه كأنّهم يُدفعون‬ ‫يُهرعون إليه‬ ‫‪78‬‬

‫ل تفضحوني و ل تُهينوني‬ ‫ل تُخزون‬ ‫‪78‬‬

‫من حاجة و َأرَب‬ ‫من حقّ‬ ‫‪79‬‬

‫ي أنتصر به عليكم‬
‫أنضمّ إلى قو ّ‬ ‫آوي إلى ركن‬ ‫‪80‬‬

‫بطائفة منه أو من آخره‬ ‫بقطعٍ من الليل‬ ‫‪81‬‬

‫طين طُبخ بالنّار كالفخّار‬ ‫سجيل‬ ‫‪82‬‬

‫متتابع أو مجموع معدّ للعذاب‬ ‫منضود‬ ‫‪82‬‬

‫معلمة العذاب‬ ‫مسوّمة‬ ‫‪83‬‬

‫بسعة نُغنيكم عن التطفيف‬ ‫أراكم بخير‬ ‫‪84‬‬

‫مُهلك‬ ‫يوم مُحيط‬ ‫‪84‬‬

‫بالعدل بل زيادة و ل نُقصان‬ ‫بالقسط‬ ‫‪85‬‬

‫ل تنقصوا‬ ‫ل تبخسوا‬ ‫‪85‬‬

‫ل تُفسدوا أشدّ الفساد‬ ‫ل تعثوا‬ ‫‪85‬‬

‫ما أبقاه لكم من الحلل‬ ‫بقيّة ال‬ ‫‪86‬‬

‫برقيب فأجازيكم بأعمالكم‬ ‫بحفيظ‬ ‫‪86‬‬


‫‪85‬‬

‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪88‬‬

‫هداية و بصيرة‬ ‫بيّنة‬ ‫‪88‬‬

‫ل يكسبنّكم أو ل يحملنّكم‬ ‫ل يجرمنّكم‬ ‫‪89‬‬

‫جماعتك و عشيرتك‬ ‫رهطك‬ ‫‪91‬‬

‫منبوذا وراء ظهوركم منسيّا‬ ‫وراءكم ظهريّا‬ ‫‪92‬‬

‫غاية تمكّنكم من أمركم‬ ‫مكانتكم‬ ‫‪93‬‬

‫انتظروا العاقبة و المآل‬ ‫ارتقبوا‬ ‫‪93‬‬

‫ك مُرجفٌ‬
‫صوت من السّماء مُهل ٌ‬ ‫الصّيحة‬ ‫‪94‬‬

‫هامدين ميّتين ل يتحرّكون‬ ‫جاثمين‬ ‫‪94‬‬

‫لن يُقيموا فيها طويل في رغد‬ ‫لم يغنوا فيها‬ ‫‪95‬‬

‫هلكا و سُحقا لهم‬ ‫بُعدا لمدين‬ ‫‪95‬‬

‫هلكت من قبل‬ ‫بَعدت ثمود‬ ‫‪95‬‬

‫بُرهان بيّن على صدق رسالته‬ ‫سُلطان ميبن‬ ‫‪96‬‬

‫يتقدّمهم كما يتقدّم الوارد‬ ‫يقدُم قومه‬ ‫‪98‬‬

‫أدخلهم فيها بكفره و كفرهم‬ ‫فأوردهم النّار‬ ‫‪98‬‬

‫المدخل المدخول فيه و هو النّار‬ ‫الورد المورود‬ ‫‪98‬‬

‫العطاء المُعطى لهم و هو اللّعنة‬ ‫الرّفد المرفود‬ ‫‪99‬‬

‫عافي الثر ‪ ،‬كالزّرع المحصود‬ ‫حصيد‬ ‫‪100‬‬

‫غير تخسير و إهلك‬ ‫غير تتبيب‬ ‫‪101‬‬

‫إخراج شديد للنّفس من الصّدر‬ ‫زفير‬ ‫‪106‬‬

‫ر ّد النّفس إلى الصّدر‬ ‫شهيق‬ ‫‪106‬‬


‫‪86‬‬

‫غير مقطوع عنهم‬ ‫غير مجذوذ‬ ‫‪108‬‬

‫موقع في الرّيبة و قلق النّفس‬ ‫مُريب‬ ‫‪110‬‬

‫ل تُجاوزوا ما حدّه ال لكم‬ ‫ل تطغوا‬ ‫‪112‬‬

‫ل قلوبكم بالمحبّة‬
‫ل َتمِ ْ‬ ‫ل تركنوا ‪. .‬‬ ‫‪113‬‬

‫ساعات منه قريبة من النّهار‬ ‫زُلفا من الليل‬ ‫‪114‬‬

‫عِظة للمتّعظين‬ ‫ذكرا للذّاكرين‬ ‫‪114‬‬

‫المم‬ ‫القرون‬ ‫‪116‬‬

‫أصحاب فضل و خير‬ ‫أولوا بقية‬ ‫‪116‬‬

‫ما أنعموا فيه من الخصب و السّعة‬ ‫ما أُترفوا فيه‬ ‫‪116‬‬

‫وجبت و ثبتت‬ ‫تمّت‬ ‫‪119‬‬

‫غاية تمكّنكم من أمركم‬ ‫مكانتكم‬ ‫‪121‬‬

‫)سورة يوسف – م ّكيّة )آياتها ‪(12) 111‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫نُحدّثك أو نبيّن لك يا محمد‬ ‫ن ُقصّ عليك‬ ‫‪3‬‬

‫يصطفيك بأمور عظام‬ ‫يجتبيك‬ ‫‪6‬‬

‫تعبير الرؤيا و تفسيرها‬ ‫تأويل الحاديث‬ ‫‪6‬‬

‫جماعة كُفاة للقيام بأمره دونها‬ ‫نحن عُصبة‬ ‫‪8‬‬

‫خطأ بيّن في إيثارهما علينا‬ ‫ضلل مُبين‬ ‫‪8‬‬

‫ألقوه في أرض بعيدة عن أبيه‬ ‫اطرحوه أرضا‬ ‫‪9‬‬

‫يخلص لكم حبّه و إقباله عليكم‬ ‫ل لكم وجه أبيكم‬


‫يخ ُ‬ ‫‪9‬‬

‫ما غاب و أظلم من قعر البئر‬ ‫غيابة الجبّ‬ ‫‪10‬‬


‫‪87‬‬

‫المسافرين‬ ‫سيّارة‬
‫ال ّ‬ ‫‪10‬‬

‫يتّسع في أكل ما لذ و طاب‬ ‫يرتع‬ ‫‪12‬‬

‫يُسابق و يرم بالسّهام‬ ‫يلعب‬ ‫‪12‬‬

‫عزموا و صمّموا‬ ‫أجمعوا‬ ‫‪15‬‬

‫ننتضل في الرّمي بالسّهام‬ ‫نستبق‬ ‫‪17‬‬

‫زيّنت و سهّلت‬ ‫سوّلت‬ ‫‪18‬‬

‫ل شكوى فيه لغير ال تعالى‬ ‫فصبر جميل‬ ‫‪18‬‬

‫رُفقة مُسافرون من مدين لمصر‬ ‫سيّارة‬ ‫‪19‬‬

‫من يتقدّم الرّفقة ليستقي لهم‬ ‫واردهم‬ ‫‪19‬‬

‫ب ليملها ماءً‬
‫فأرسلها في الج ّ‬ ‫فأدلى دلوه‬ ‫‪19‬‬

‫أخفاه الوارد و أصحابه عن بقيّة الرّفقة ‪ ،‬أو أخفى أو إخوته‬ ‫أسرّوه‬ ‫‪19‬‬
‫أمره‬
‫بضاعة‬ ‫‪19‬‬
‫متاعا للتّجارة‬
‫شروه‬ ‫‪20‬‬
‫سيّارة‬
‫باعه إخوته ‪ .‬أو ال ّ‬
‫بثمن بخس‬ ‫‪20‬‬
‫ناقص عن القيمة نُقصانا ظاهرا‬
‫أكرمي مثواه‬ ‫‪21‬‬
‫اجعلي محلّ إقامته كريما مرضيّا‬
‫غالب على أمره‬ ‫‪21‬‬
‫ل يقهره شيء ‪ ،‬و ل يدفعه عنه أحد‬
‫بلغ أشدّه‬ ‫‪22‬‬
‫مُنتهى شدّة جسمه و قوّته‬
‫راودته‬ ‫‪23‬‬
‫تمحّنت لمُواقعته إياها‬
‫هيت لك‬ ‫‪23‬‬
‫أقبِل ‪ ،‬أسرع – إرادتي لك‬
‫معاذ ال‬ ‫‪23‬‬
‫أعوذ بال معاذا مما دعوتني إليه‬
‫ه ّم بها‬ ‫‪24‬‬
‫ه ّم الطّباع البشرية مع العصمة‬
‫المُخلصين‬ ‫‪24‬‬
‫‪88‬‬

‫المُختارين لطاعته أو لرسالته‬


‫استبقا الباب‬ ‫‪25‬‬
‫تسابقا إليه يريد الخروج و هي تمنعه‬
‫قدّت قميصه‬ ‫‪25‬‬
‫قطعته و شقّته‬
‫ألفيا سيّدها‬ ‫‪25‬‬
‫وجدا زوجها‬
‫شهد شاهد‬ ‫‪26‬‬
‫صبيّ في المهد أنطقه ال ببراءته‬
‫شغفها حُـبّا‬ ‫‪30‬‬
‫حبُه سويداء قلبها‬
‫شقّ ُ‬
‫أعتدت لهن مُـتـّكأ‬ ‫‪31‬‬
‫ن ما يتّكئن عليه‬
‫هيّأت له ّ‬
‫أكبرنه‬ ‫‪31‬‬
‫دهشن برؤية جماله الرائع‬
‫قطّعن أيديهنّ‬ ‫‪31‬‬
‫خدشنها بالسّكاكين لفرط ذهولهنّ و دهشتهنّ‬
‫حاش ل‬ ‫‪31‬‬
‫تنزيها ل عن العجز عن خلق مثله‬
‫فاستعصم‬ ‫‪32‬‬
‫فامتنع امتناعا شديدا و أبى‬
‫أصبوا إليهنّ‬ ‫‪33‬‬
‫ل إلى إجابتهنّ‬
‫أمِ ْ‬
‫أعصر خمرا‬ ‫‪36‬‬
‫عنبا يؤول لخمر أسقيه الملك‬
‫ذ لكما‬ ‫‪37‬‬
‫التأويل و الخبار بما يأتي‬
‫الدّين القيّم‬ ‫‪40‬‬
‫المُستقيم ‪ .‬أو الثّابت بالبراهين‬
‫عِجاف‬ ‫‪43‬‬
‫مهازيل جدّا‬
‫تعبرون‬ ‫‪43‬‬
‫تعلمون تأويلها و تفسيرها‬
‫أضغاث أحلم‬ ‫‪44‬‬
‫تخاليطها و أباطيلها‬
‫ادّكر بعد أمّة‬ ‫‪45‬‬
‫تذكّر بعد مدّة طويلة‬
‫دأبا‬ ‫‪47‬‬
‫دائبين كعادتكم في الزّراعة‬
‫تُحصنون‬ ‫‪48‬‬
‫تخبؤونه من البذر للزّراعة‬
‫يُغاث النّاس‬ ‫‪49‬‬
‫يُمطرون فتخصب أراضيهم‬
‫‪89‬‬

‫يعصرون‬ ‫‪49‬‬
‫ما شأنه أن يُعصر كالزّيتون‬
‫ما بال النّسوة ؟‬ ‫‪50‬‬
‫ن ما شأنهنّ ؟‬
‫ما حاله ّ‬
‫ما خطبكنّ؟‬ ‫‪51‬‬
‫ما شأنكنّ و أمركنّ ؟‬
‫حاش ل‬ ‫‪51‬‬
‫تنزيها ل و تعجيبا من عفّة يوسف‬
‫حصحص الحقّ‬ ‫‪51‬‬
‫ظهر و انكشف بعد خفاء‬
‫مكين‬ ‫‪54‬‬
‫ذو مكانة رفيعة و نفوذ أمر‬
‫يتبوّأ منها‬ ‫‪56‬‬
‫يتّخذ منها نباءة و منزل‬
‫جهّزهم بجَهازهم‬ ‫‪59‬‬
‫أعطاهم ما هم في حاجة إليه‬
‫بضاعتهم‬ ‫‪62‬‬
‫ثمن ما اشتروه من الطّعام‬
‫رحالهم‬ ‫‪62‬‬
‫أوعيتهم التي فيها الطّعام و غيره‬
‫متاعهم‬ ‫‪65‬‬
‫طعامهم ‪ .‬أو رحالهم‬
‫ما نبغي ؟‬ ‫‪65‬‬
‫ما نطلب من الحسان بعد ذلك؟‬
‫نمير أهلنا‬ ‫‪65‬‬
‫نجلب لهم الطّعام من مصر‬
‫موثقا‬ ‫‪66‬‬
‫عهدا مُؤكّدا باليمين يوثق به‬
‫يُحاط بكم‬ ‫‪66‬‬
‫تُغلبوا ‪ .‬أو تهلكوا جميعا‬
‫وكيل‬ ‫‪66‬‬
‫مُضطلع رقيبٌ‬
‫آوى إليه أخاه‬ ‫‪69‬‬
‫ضمّ إليه أخاه الشّقيق بنيامين‬
‫فل تبتئس‬ ‫‪69‬‬
‫فل تحزن‬
‫السّقاية‬ ‫‪70‬‬
‫إناءً من ذهب للشّرب اتخذ للكيل‬
‫أذّن مؤذن‬ ‫‪70‬‬
‫نادى مُنادٍ و أعلم مُعلم‬
‫العير‬ ‫‪70‬‬
‫القافلة فيها الحمال‬
‫صواع الملك‬ ‫‪72‬‬
‫‪90‬‬

‫صاعه "مكياله" ‪ ،‬و هو السّقاية‬


‫زعيم‬ ‫‪72‬‬
‫كفيل أؤدّيه إليه‬
‫كدنا ليوسف‬ ‫‪76‬‬
‫دبّرنا لتحصيل غرضه‬
‫دين الملك‬ ‫‪76‬‬
‫شريعة ملك مصر أو حُكمه‬
‫معاذ ال‬ ‫‪79‬‬
‫نعوذ بال معاذا و نعتصم به‬
‫استيأسوا منه‬ ‫‪80‬‬
‫يئسوا من إجابة يوسف لهم‬
‫خلصوا نجيّا‬ ‫‪80‬‬
‫انفردوا متناجين مُتشاورين‬
‫ما فرّطتم‬ ‫‪80‬‬
‫)قصّرتم ‪ ،‬و )ما ‪ :‬زائدة‬
‫العير‬ ‫‪82‬‬
‫القافلة‬
‫سوّلت‬ ‫‪83‬‬
‫زيّنت و سهّلت‬
‫يا أسفى‬ ‫‪84‬‬
‫يا حُزني الشّديد‬
‫ابيضّت عيناه‬ ‫‪84‬‬
‫أصابتهما غشاوة فابيضّتا‬
‫كظيم‬ ‫‪84‬‬
‫ممتلئ من الغيظ أو الحزن يكتمه و ل يُبديه‬
‫تفتأ‬ ‫‪85‬‬
‫ل تفتأ و ل تزال‬
‫تكون حرضا‬ ‫‪85‬‬
‫تصير مريضا مُشفيا على الهلك‬
‫بثي‬ ‫‪86‬‬
‫أشدّ غمّي و همّي‬
‫فتحسّسوا من يوسف‬ ‫‪87‬‬
‫تعرّفوا من خبر يوسف‬
‫روح ال‬ ‫‪87‬‬
‫رحمته و فرجه و تنفيسه‬
‫ضرّ‬
‫ال ّ‬ ‫‪88‬‬
‫الهزال من شدّة الجوع‬
‫ببضاعة مزجاة‬ ‫‪88‬‬
‫بأثمان رديئة كاسدة‬
‫آثرك ال علينا‬ ‫‪91‬‬
‫اختارك و فضّلك علينا‬
‫ل تثريب عليكم‬ ‫‪92‬‬
‫ل تأنيب و ل لوم عليك‬
‫‪91‬‬

‫يأتي بصيرا‬ ‫‪93‬‬


‫يصر بصيرا من شدّة السرور‬
‫فصلت العير‬ ‫‪94‬‬
‫فارقت القافلة عريش مصر‬
‫تفنّدون‬ ‫‪94‬‬
‫تسفّهوني أو تُكذبوني‬
‫ضللك‬ ‫‪95‬‬
‫ذهابك عن الصّواب‬
‫آوى إليه أبويه‬ ‫‪99‬‬
‫ضمّهما إليه و اعتنقهما‬
‫سجّدا‬
‫ُ‬ ‫‪100‬‬
‫و كان ذلك جائزا في شريعتهم‬
‫البدو‬ ‫‪100‬‬
‫البادية‬
‫نزغ الشّيطان‬ ‫‪100‬‬
‫أفسد و حرّش و أغرى‬
‫‪. .‬فاطر‬ ‫‪101‬‬
‫‪ . .‬يا مُبدع و مُخترع‬
‫أجمعوا أمرهم‬ ‫‪102‬‬
‫عزموا على الكيد ليوسف‬
‫كأيّن من آية‬ ‫‪105‬‬
‫كم من آية – كثير من اليات‬
‫غاشية‬ ‫‪107‬‬
‫عقوبة تغشاهم و تُجلّلهم‬
‫بغتة‬ ‫‪107‬‬
‫فجأة‬
‫استيأس الرّسل‬ ‫‪110‬‬
‫يئسوا من النّصر لتطاول الزّمن‬
‫ظنّوا‬ ‫‪110‬‬
‫توهّم الرّسل أو حدّثتهم أنفسهم‬
‫قد كُذبوا‬ ‫‪110‬‬
‫كذبهم رجاؤهم النّصر في الدّنيا‬
‫بأسُنا‬ ‫‪110‬‬
‫عذابنا‬
‫عبرة‬ ‫‪111‬‬
‫عظة و تذكرة‬
‫يُفترى‬ ‫‪111‬‬
‫يُختلق‬

‫)سورة الرّعد – مكية )آياتها ‪(13) 43‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫‪92‬‬

‫بغير دعائم و أساطين تُقيمُها‬ ‫بغير عمدٍ‬ ‫‪2‬‬

‫استوا ًء يليق به سبحانه‬ ‫استوى على العرش‬ ‫‪2‬‬

‫يصرّف العوالم كلها بقدرته و حكمته‬ ‫يدبّر المر‬ ‫‪2‬‬

‫بسطها في رأي العين‬ ‫م ّد الرض‬ ‫‪3‬‬

‫جبال ثوابتا كي ل تميد‬ ‫رواسي‬ ‫‪3‬‬

‫نوعين و ضربين‬ ‫زوجين‬ ‫‪3‬‬

‫يُلبس النّهار ظلمة اللّيل أو العكس‬ ‫يغشي الليل النهار‬ ‫‪3‬‬

‫بقاع مختلفة الطباع و الصفات‬ ‫ِقطَع‬ ‫‪4‬‬

‫نخلت يجمعها أصل واحد‬ ‫نخيل صنوان‬ ‫‪4‬‬

‫كا يُؤكل ‪ ،‬و هو الثمر و الحب‬ ‫لكُل‬


‫اُ‬ ‫‪4‬‬

‫الطواق من الحديد‬ ‫الغلل‬ ‫‪5‬‬

‫العقوبات الفاضحات لمثالهم‬ ‫ال َمثُلت‬ ‫‪6‬‬

‫ستر و إمهال‬ ‫مغفرة للناس‬ ‫‪6‬‬

‫ما تنقصه ‪ .‬أو تُسقطه‬ ‫ما تغيض الرحام‬ ‫‪8‬‬

‫بق ْدرٍ و ح ّد ل يتعداه‬ ‫بمقدار‬ ‫‪8‬‬

‫العظيم الذي كلّ شيء دونه‬ ‫الكبير‬ ‫‪9‬‬

‫ل شيء بقدرته‬
‫المستعلي على ك ّ‬ ‫المتعالِ‬ ‫‪9‬‬

‫ب في س ْربِه و طريق ِه ظاهرًا‬


‫ذاه ٌ‬ ‫ساربٌ‬ ‫‪10‬‬

‫ملئكة تعتقب في حِفظه‬ ‫له معقّبات‬ ‫‪11‬‬

‫بأمره تعالى بحفظه‬ ‫من أمر ال‬ ‫‪11‬‬

‫من ناصر أو وال يلي أمورهم‬ ‫من وال‬ ‫‪11‬‬

‫الموقرة بالماء المثقلة به‬ ‫السّحاب الثّقال‬ ‫‪12‬‬


‫‪93‬‬

‫المكايدة أو القوّة أو العقوبة‬ ‫شديد المِحال‬ ‫‪13‬‬

‫"ل الدّعوة الحق "كلمة التوحيد‬ ‫له دعوة الحقّ‬ ‫‪14‬‬

‫لمره تعالى ينقاد و يخضع‬ ‫ل يسجد‬ ‫‪15‬‬

‫تنقاد لمره تعالى و تخضع‬ ‫ظللهم‬ ‫‪15‬‬

‫جمع غداة – أوّل النّهار‬ ‫بالغدوّ‬ ‫‪15‬‬

‫جمع أصيل – آخر النّهار‬ ‫الصال‬ ‫‪15‬‬

‫بمقدارها الذي اقتضته الحكمة‬ ‫بقدَرها‬ ‫‪17‬‬

‫هو الغُثاء )الرّغوة( الطّافي فوق الماء‬ ‫زبدًا‬ ‫‪17‬‬

‫مرتفعا منتفخا‬ ‫رابيًا‬ ‫‪17‬‬

‫هو الخبث الطافي عند إذابة المعادن‬ ‫ز َبدٌ‬ ‫‪17‬‬

‫مرميّا به مطروحا أو متفرّقا‬ ‫جُفاء‬ ‫‪17‬‬

‫بئس الفراش و المستقر جهنّم‬ ‫بئس المهاد‬ ‫‪18‬‬

‫يدفعون و يُجازون‬ ‫يدرءون‬ ‫‪22‬‬

‫عاقبتها المحمودة ‪ ،‬و هي الجنّات‬ ‫عقبى الدار‬ ‫‪22‬‬

‫عاقبتها سيّئة و هي النّار‬ ‫سوء الدار‬ ‫‪25‬‬

‫يُضيّقه على من يشاء لحكمة‬ ‫يقدِر‬ ‫‪26‬‬

‫شيء قليل ذاهب زائل‬ ‫متاع‬ ‫‪26‬‬

‫رجع بقلبه إلى ال‬ ‫أناب‬ ‫‪27‬‬

‫عيش طيّب لهم في الخرة‬ ‫طوبى لهم‬ ‫‪29‬‬

‫حسن مرجع و منقلب‬ ‫حُسن مآب‬ ‫‪29‬‬

‫إلى ال وحدهمرجعي و توبتي‬ ‫إليه متاب‬ ‫‪30‬‬


‫‪94‬‬

‫‪ ..‬أفلم يعلم و يتبيّن‬ ‫‪ . .‬أفلم ييأس‬ ‫‪31‬‬

‫داهية تقرعهم بصنوف البليا‬ ‫قارعة‬ ‫‪31‬‬

‫أمهلت و أطلت في أمن و الدّعة‬ ‫‪...‬فأمليتُ‬ ‫‪32‬‬

‫حافظ و عاصم‬ ‫واق‬ ‫‪34‬‬

‫ثمرها الّذي يؤكل ل ينقطع‬ ‫أكُلُها دائم‬ ‫‪35‬‬

‫إلى ال وحده مرجعي للجزاء‬ ‫إليه مآب‬ ‫‪36‬‬

‫ل وقت حكم معيّن بالحكمة‬


‫لك ّ‬ ‫ل أجل كتاب‬
‫لك ّ‬ ‫‪37‬‬

‫اللّوح المحفوظ أو العلم اللهي‬ ‫أ ّم الكتاب‬ ‫‪39‬‬

‫ل رادّ و ل مُبطل له‬ ‫ل مُعقّب لحكمه‬ ‫‪41‬‬

‫)سورة إبراهيم – مكيّة )آياتها ‪(14) 52‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫بتيسيره و توفيقه لهم أو بأمره‬ ‫بإذن ربّهم‬ ‫‪1‬‬

‫الغالب أو الذي ل مثل له‬ ‫العزيز‬ ‫‪1‬‬

‫المحمود الُثنى عليه‬ ‫الحميد‬ ‫‪1‬‬

‫هلك أو حسرة أو وادٍ في جهنّم‬ ‫ويلٌ‬ ‫‪2‬‬

‫يختارون و يؤثرون‬ ‫يستحبّون‬ ‫‪3‬‬

‫يطلبونها مُعوجّة أو ذات اعوجاج‬ ‫يبغونها عوجا‬ ‫‪3‬‬

‫بنعمائه أو وقائعه في المم الخالية‬ ‫بأيّام ال‬ ‫‪5‬‬

‫يذيقونكم و يكلّفونكم‬ ‫يسومونكم‬ ‫‪6‬‬

‫يستبقون بناتكم للخدمة‬ ‫يستحيون نساءكم‬ ‫‪6‬‬

‫ابتلء بالنّعم و النّقم‬ ‫بلء‬ ‫‪6‬‬


‫‪95‬‬

‫أعلم اعلما ل شُبهة معه‬ ‫تأذّن ربّكم‬ ‫‪7‬‬

‫عظّوا على أناملهم تغيّظا من الرّسل و كلمهم‬ ‫فردّوا أيديهم في أفواههم‬ ‫‪9‬‬

‫موقعٍ في الرّيبة و القلق‬ ‫مريبٍ‬ ‫‪9‬‬

‫‪ . .‬مُبدع و مُخترع‬ ‫‪. .‬فاطر‬ ‫‪10‬‬

‫حجّة و برهان على صدقكم‬ ‫بسلطان‬ ‫‪10‬‬

‫موقفه بين يديّ للحساب‬ ‫خاف مقامي‬ ‫‪14‬‬

‫استنصر الرّسل بال على الظالمين‬ ‫استفتحوا‬ ‫‪15‬‬

‫ل مُتعاظم متكبّر‬
‫خسر و هلك ك ّ‬ ‫ل جبّار‬
‫خاب ك ّ‬ ‫‪15‬‬

‫معاند للحقّ ‪ ،‬مُجانب له‬ ‫عنيدٍ‬ ‫‪15‬‬

‫ما يسيل من أجساد أهل النّار‬ ‫صديدٍ‬ ‫‪16‬‬

‫يتكلّف بلعه لحرارته و مرارته‬ ‫يتجرّعه‬ ‫‪17‬‬

‫يبتلعه لشدّة كراهته و نتنه‬ ‫ل يكاد بسيغه‬ ‫‪17‬‬

‫شديد هبوب الرّيح‬ ‫يوم عاصف‬ ‫‪18‬‬

‫خرجوا من القبور للحساب‬ ‫برزوا‬ ‫‪21‬‬

‫دافِعون عنّا‬ ‫مُغنون عنّا‬ ‫‪21‬‬

‫منجى و مهرب و مزاغ‬ ‫محيصٍ‬ ‫‪21‬‬

‫تسلّط أو حجّة‬ ‫سلطان‬ ‫‪22‬‬

‫بمُغيثكم من العذاب‬ ‫بمصرخكم‬ ‫‪22‬‬

‫بمغيثيّ من العذاب‬ ‫بمصرخيّ‬ ‫‪22‬‬

‫كلمة التوحيد و السلم‬ ‫كلم ًة طيّبة‬ ‫‪25‬‬

‫تعطي ثمرها الذي يُؤكل‬ ‫تُؤتي أُكلها‬ ‫‪25‬‬

‫كلمة الكفر و الضّلل‬ ‫كلمة خبيثة‬ ‫‪26‬‬


‫‪96‬‬

‫اقتُلِعت جثّتها من أصلها‬ ‫اج ُتثّت‬ ‫‪26‬‬

‫في القبر عند السّؤال‬ ‫في الحياة الدّنيا‬ ‫‪27‬‬

‫)دار الهلك ) جهنّم‬ ‫دار البوار‬ ‫‪28‬‬

‫يدخلونها أو يُقاسون حرّها‬ ‫يصلونها‬ ‫‪29‬‬

‫أمثال من الوثان يعبدونها‬ ‫أندادا‬ ‫‪30‬‬

‫ل مُخالّة و ل مُوادّة‬ ‫ل خِللٌ‬ ‫‪31‬‬

‫دائمين في منافعهما لكم‬ ‫دائبين‬ ‫‪33‬‬

‫ل تطيقوا عدّها لعدم تناهيها‬ ‫ل تُحصوها‬ ‫‪34‬‬

‫أبعِدني و نحّني‬ ‫اجنبني‬ ‫‪35‬‬

‫تسرع إليه شوقا و وٍدادا‬ ‫تهوي إليهم‬ ‫‪37‬‬

‫ترتفع دون أن تطرف من الهول‬ ‫تشخص فيه البصار‬ ‫‪42‬‬

‫مسرعين إلى الدّاعي بذلّة‬ ‫مهطعين‬ ‫‪43‬‬

‫رافعيها مديمي النّظر للمام‬ ‫مقنعي رءوسهم‬ ‫‪43‬‬

‫قلوبهم خالية ل تعي لفرط الحيرة‬ ‫أفئدتهم هواء‬ ‫‪43‬‬

‫خرجوا من القبور للحساب‬ ‫برزوا ل‬ ‫‪48‬‬

‫مقرونا بعضهم مع بعض‬ ‫مقرّنين‬ ‫‪49‬‬

‫القيود أو الغلل‬ ‫الصفاد‬ ‫‪49‬‬

‫قمصانهم أو ثيابهم‬ ‫سرابيلهم‬ ‫‪50‬‬

‫تغطّيها و تجلّلها‬ ‫تغشى وجوههم‬ ‫‪50‬‬

‫كفاية في الغظة و التذكير‬ ‫بلغ للنّاس‬ ‫‪52‬‬

‫)سورة الحجر – م ّكيّة )آياتها ‪(15) 99‬‬


‫‪97‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫رُبّ" للتقليل و "ما " زائدة"‬ ‫ُر َبمَا‬ ‫‪2‬‬

‫دعهم و اتركهم‬ ‫ذرهم‬ ‫‪3‬‬

‫أجل مقدّر مكتوب في اللّوح‬ ‫لها كتاب‬ ‫‪4‬‬

‫ل تأتينا‬
‫هّ‬ ‫لو ما تأتينا‬ ‫‪7‬‬

‫إل بالوجه الذي تقتضيه الحكمة‬ ‫إل بالحق‬ ‫‪8‬‬

‫مؤخّرين في العذاب‬ ‫مُنظرين‬ ‫‪8‬‬

‫القرآن‬ ‫الذّكر‬ ‫‪9‬‬

‫فرق المم السّابقين‬ ‫شيع الوّلين‬ ‫‪10‬‬

‫ندخل الذّكر مستهزأ به‬ ‫نسلكه‬ ‫‪12‬‬

‫مضت عادة ال بإهلك المكذّبين‬ ‫خلت سنّة الوّلين‬ ‫‪13‬‬

‫يصعدون فيرون الملئكة و العجائب‬ ‫يعرجون‬ ‫‪14‬‬

‫سدّت و مُنعت من البصار‬


‫ُ‬ ‫سكّرت أبصارهم‬ ‫‪15‬‬

‫أصابنا محمّد بسحره‬ ‫قوم مسحورون‬ ‫‪15‬‬

‫منازل للكواكب السيّارة‬ ‫بروج‬ ‫‪16‬‬

‫مطرود أو مرجوم بالنّجوم‬ ‫رجيم‬ ‫‪17‬‬

‫خطِف المسموع من المل العلى‬ ‫استرق السّمع‬ ‫‪18‬‬

‫أدركه و لحقه‬ ‫فأتبعه‬ ‫‪18‬‬

‫شُعلة نار منقضّة من السّماء‬ ‫شهاب‬ ‫‪18‬‬

‫ظاهر للمبصرين‬ ‫مبين‬ ‫‪18‬‬

‫بسطناها للنتفاع بها‬ ‫الرض مددناها‬ ‫‪19‬‬

‫جبالً ثوابت كيل تميد‬ ‫رواسي‬ ‫‪19‬‬


‫‪98‬‬

‫مقدّر بميزان الحكمة‬ ‫موزون‬ ‫‪19‬‬

‫أرزاقا يُعاش بها‬ ‫معايش‬ ‫‪20‬‬

‫نحن قادرون على إيجاده و تدبيره‬ ‫عندنا خزانه‬ ‫‪21‬‬

‫نوجده أو نعطيه‬ ‫ننزّله‬ ‫‪21‬‬

‫بمقدار معيّن‬ ‫بقدر معلوم‬ ‫‪21‬‬

‫حوامل للسّحاب أو للماء ت ُمجّه فيه أو ملقحات للسّحاب أو‬ ‫الرّياح لواقح‬ ‫‪22‬‬
‫للشجار‬
‫لنحن الوارثون‬ ‫‪23‬‬
‫الباقون بعد فناء الخلق‬
‫صلصال‬ ‫‪26‬‬
‫طين يابس كالفخّار‬
‫حمإ‬ ‫‪26‬‬
‫طين أسود متغيّر‬
‫مسنون‬ ‫‪26‬‬
‫مصوّر صورة إنسان أجوف‬
‫نار السّموم‬ ‫‪27‬‬
‫الرّيح الحارّة القاتلة‬
‫سوّيته‬ ‫‪29‬‬
‫أتممت خلقه و هيأته لنفخ الروح‬
‫ساجدين‬ ‫‪29‬‬
‫سجود تحية ل سجود عبادة‬
‫أبى‬ ‫‪31‬‬
‫امتنع تكبّرا‬
‫‪ . .‬مالك‬ ‫‪32‬‬
‫أيّ غرض لك أو ما عذرك‬
‫رجيم‬ ‫‪34‬‬
‫مطرود من الرّحمة أو مرجوم بالشّهب‬
‫اللّعنة‬ ‫‪35‬‬
‫البعاد على سبيل السّخط‬
‫فأنظرني‬ ‫‪36‬‬
‫أمهلني و ل تُمتني‬
‫الوقت المعلوم‬ ‫‪38‬‬
‫وقت النّفخة الولى‬
‫لغوينّهم‬ ‫‪39‬‬
‫لحملنّهم على الغواية و الضّلل‬
‫المخلصين‬ ‫‪40‬‬
‫الذين أخلصتهم لطاعتك‬
‫صراط عليّ‬ ‫‪41‬‬
‫‪99‬‬

‫ي مُراعاته‬
‫حقّ عل ّ‬
‫سلطان‬ ‫‪42‬‬
‫تسلّط و قدرة على الغواء‬
‫جزء مقسوم‬ ‫‪44‬‬
‫فريق معيّن متميّز عن غيره‬
‫غلّ‬ ‫‪47‬‬
‫حقد و ضغينة و عداوة‬
‫نصب‬ ‫‪48‬‬
‫تعب و إعياء‬
‫ضيف ابراهيم‬ ‫‪51‬‬
‫أضيافه و كانوا من الملئكة‬
‫وجلون‬ ‫‪52‬‬
‫خائفون فزعون‬
‫القانطين‬ ‫‪55‬‬
‫اليسين من الخير أو الولد‬
‫فما خطبكم ؟‬ ‫‪57‬‬
‫فما شأنكم الخطير ؟‬
‫قدّرنا‬ ‫‪60‬‬
‫علِمنا أو قضينا و حكمنا‬
‫غابرين‬ ‫‪60‬‬
‫الباقين في العذاب مع أمثالها‬
‫قوم منكرون‬ ‫‪62‬‬
‫أُنكرُكم و ل أعرفكم‬
‫فيه يمترون‬ ‫‪63‬‬
‫يشكّون و يكذّبونك فيه‬
‫بقطع من اللّيل‬ ‫‪65‬‬
‫بطائفة منه أو من آخره‬
‫اتبع أدبارهم‬ ‫‪65‬‬
‫سرْ خلفهم لتطّلع عليهم‬
‫ِ‬
‫قضينا إليه‬ ‫‪66‬‬
‫أوحينا إليه‬
‫دابرهؤلء‬ ‫‪66‬‬
‫آخرهم و المُراد جميعهم‬
‫مصبحين‬ ‫‪66‬‬
‫داخلين في وقت الصّباح‬
‫عن العالمين‬ ‫‪70‬‬
‫عن إجارة أو ضيافة أحد منهم‬
‫لعمرُك‬ ‫‪72‬‬
‫قسم من ال بحياة نبيّنا صلى ال عليه و سلم‬
‫سكرتهم‬ ‫‪72‬‬
‫غوايتهم و ضللتهم‬
‫يعمهون‬ ‫‪72‬‬
‫يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون‬
‫‪100‬‬

‫الصّيحة‬ ‫‪73‬‬
‫صوت مُهلك من السّماء‬
‫مُشرقين‬ ‫‪73‬‬
‫داخلين في وقت الشّروق‬
‫سجّيل‬ ‫‪74‬‬
‫طبِخ بالنّار‬
‫طين مُتحجّر ُ‬
‫للمتوسّمين‬ ‫‪75‬‬
‫للمتفرّسين المُتأمّلين‬
‫لبسبيل مقيم‬ ‫‪76‬‬
‫طريق ثابت مُعلم مسلوك‬
‫أصحاب اليكة‬ ‫‪78‬‬
‫)سكّان بُقعة كثيفة الشجار ملتفّتها )قوم شُعيب‬
‫و إنهما‬ ‫‪79‬‬
‫قُرى قوم لوط و اليكة‬
‫لبإمام مبين‬ ‫‪79‬‬
‫لبطريق واضح يأتمّون به في أسفارهم‬
‫الحِجر‬ ‫‪80‬‬
‫ديار ثمود بين المدينة و الشام‬
‫مصبحين‬ ‫‪83‬‬
‫داخلين في وقت الصّباح‬
‫سبعا‬ ‫‪87‬‬
‫سبع آيات و هي الفاتحة‬
‫من المثاني‬ ‫‪87‬‬
‫التي تثنّى و تكررّ قراءتها في الصّلة – و من للبيان‬
‫أزواجا منهم‬ ‫‪88‬‬
‫أصناف من الكفّار‬
‫اخفض جناحك‬ ‫‪88‬‬
‫تواضع و ألن جانبك‬
‫المقتسمين‬ ‫‪90‬‬
‫أهل الكتاب‬
‫عظين‬ ‫‪91‬‬
‫أعضاءً و أجزاءً ‪ ،‬فآمنوا ببعض و كفروا ببعض‬
‫فاصدع بما تؤمر‬ ‫‪94‬‬
‫فاجهر به أو فامضه و نفّذه‬
‫اليقين‬ ‫‪99‬‬
‫الموت المُتيقّن وقوعه‬

‫)سورة النّحل – م ّكيّة )آياتها ‪(16) 128‬‬


‫التفسير‬ ‫الية الكلمة‬
‫تعاظم بذاته و صفاته الجليلة‬ ‫تعالى‬ ‫‪1‬‬

‫بالوحي و منه القرآن العظيم‬ ‫بالرّوح‬ ‫‪2‬‬


‫‪101‬‬

‫ماء مهين‬ ‫نطفة‬ ‫‪4‬‬

‫شديد الخصومة بالباطل‬ ‫هو خصيمٌ‬ ‫‪4‬‬

‫البل و البقر و الضّأن و المعز‬ ‫النعام‬ ‫‪5‬‬

‫ما تتدفّئون به من البرد‬ ‫فيها دفءٌ‬ ‫‪5‬‬

‫تجمّل و تزيّن و وجاهة‬ ‫فيها جمال‬ ‫‪6‬‬

‫تردّونها بالعشيّ إلى المُراح‬ ‫حين تريحون‬ ‫‪6‬‬

‫تخرجونها بالغداة إلى المسرح‬ ‫حين تسرحون‬ ‫‪6‬‬

‫أمتعتكم الثقيلة الحمل‬ ‫تحمل أثقالكم‬ ‫‪7‬‬

‫بمشقّتها و تعبها‬ ‫بشقّ النفس‬ ‫‪7‬‬

‫بيان الطريق القاصد المستقيم‬ ‫قصد السّبيل‬ ‫‪9‬‬

‫من السّبيل مائل عن الحقّ‬ ‫منها جائر‬ ‫‪9‬‬

‫فيه ترعون دوابّكم‬ ‫فيع تُسيمون‬ ‫‪10‬‬

‫خلق و أبدع لمنافعكم‬ ‫درأ لكم‬ ‫‪13‬‬

‫من البحر الملح خاصّة‬ ‫تستخرجوا منه‬ ‫‪14‬‬

‫جواري فيه تشقّ الماء شقّا‬ ‫مواخر فيه‬ ‫‪14‬‬

‫جبال ثوابت‬ ‫رواسي‬ ‫‪15‬‬

‫لئل تتحرّك و تضطرب بكم‬ ‫أن تميد بكم‬ ‫‪15‬‬

‫معالم للطرق تهتدون بها‬ ‫علمات‬ ‫‪16‬‬

‫ل تطيقوا حصرها لعدم تناهيها‬ ‫ل تُحصوها‬ ‫‪18‬‬

‫حقّ و ثبت ‪ ،‬أو ل محالة أو حقّا‬ ‫جرَم‬


‫ل َ‬ ‫‪23‬‬

‫أباطيلهم المسطّرة في كتبهم‬ ‫أساطير الوّلين‬ ‫‪24‬‬


‫‪102‬‬

‫آثامهم و ذنوبهم‬ ‫أوزارهم‬ ‫‪25‬‬

‫الدعائم و العمد ‪ .‬أو الساس‬ ‫القواعد‬ ‫‪26‬‬

‫يُذلّهم و يهينهم بالعذاب‬ ‫يُخزيهم‬ ‫‪27‬‬

‫تُخاصمون و تعادون النيباء فيهم‬ ‫تُشاقّون فيه‬ ‫‪27‬‬

‫الذلّ و الهوان‬ ‫الخزي‬ ‫‪27‬‬

‫العذاب‬ ‫السّوء‬ ‫‪27‬‬

‫أظهروا الستسلم و الخضوع‬ ‫فألقوا السّلم‬ ‫‪28‬‬

‫مأواهم و مقامُهم‬ ‫مثوى المُتكبّرين‬ ‫‪29‬‬

‫طاهرين من دنسالشّرك و المعاصي‬ ‫طيّبين‬ ‫‪32‬‬

‫أحاط ‪ .‬أو نزل بهم‬ ‫حاق بهم‬ ‫‪34‬‬

‫ل داع إلى ضللة‬


‫ل معبود باطل و ك ّ‬
‫كّ‬ ‫اجتنبوا الطّاغوت‬ ‫‪36‬‬

‫ثبتت و وجبت‬ ‫حقّت‬ ‫‪36‬‬

‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫‪38‬‬

‫لننزلنّهم‬ ‫لنُبوّئنّهم‬ ‫‪41‬‬

‫مباءة أو داراً أو عطيّة حسنة‬ ‫حسنةً‬ ‫‪41‬‬

‫أرسلناهم بالمعجزات‬ ‫بالبيّنات‬ ‫‪44‬‬

‫كتب الشّرائع و التكاليف‬ ‫الزّبر‬ ‫‪44‬‬

‫‪ . .‬يُغيّب‬ ‫‪. .‬يخسف‬ ‫‪45‬‬

‫أسفارهم و متاجرهم‬ ‫تقلّبهم‬ ‫‪46‬‬

‫فائتين من عذاب ال بالهرب‬ ‫بمُعجزين‬ ‫‪46‬‬

‫مخافة من العذاب ‪ .‬أو َتنَقّص‬ ‫تخوّف‬ ‫‪47‬‬

‫من جسم قائم له ظلّ‬ ‫من شيء‬ ‫‪48‬‬


‫‪103‬‬

‫تميل و تنتقل من جانب إلى آخر‬ ‫يتفيّأ ضلله‬ ‫‪48‬‬

‫منقادة ِلحُكمه و تسخيره تعالى‬ ‫سجّدا ل‬


‫ُ‬ ‫‪48‬‬

‫و الظِلل صاغرون منقادون كأصحابها‬ ‫و هم داخرون‬ ‫‪48‬‬

‫الطّاعة و النقياد ل تعالى وحده‬ ‫له الدّين‬ ‫‪52‬‬

‫دائما واجبا لزما أو خالصا‬ ‫واصبا‬ ‫‪52‬‬

‫ضجّون بالستغاثة و التّضرّع‬


‫ت ِ‬ ‫تجأرون‬ ‫‪53‬‬

‫تكذبونه على ال‬ ‫تفترون‬ ‫‪56‬‬

‫ممتلئ غمّا و غيظا في قرارة نفسه‬ ‫هو كظيم‬ ‫‪58‬‬

‫يستخفي و يتغيّب‬ ‫يتوارى‬ ‫‪59‬‬

‫هوان و ذلّ‬ ‫هون‬ ‫‪59‬‬

‫يُخفيه بالوأد فيدفنه حيّا‬ ‫يدسّه‬ ‫‪59‬‬

‫صفته القبيحة من الجهل و الكفر‬ ‫مثل السّوء‬ ‫‪60‬‬

‫حقّ و ثبت ‪ .‬أو ل محالة أو حقّا‬ ‫ل ج َرمَ‬ ‫‪62‬‬

‫مُقدّمون معجّل بهم إلى النار‬ ‫مُفرطون‬ ‫‪62‬‬

‫لعظة عظيمة و دللة على قدرتنا‬ ‫لعبرةً‬ ‫‪66‬‬

‫ما في الكَرش من الثّــفْـلِ‬ ‫فرث‬ ‫‪66‬‬

‫حرّمت بالمدينة‬
‫)خمرا )ث ّم ُ‬ ‫سكرًا‬ ‫‪67‬‬

‫اليحاء هنا اللهام و الرشاد أو التسخير‬ ‫أوحى ربّك‬ ‫‪68‬‬

‫أوكارا تبنيها لِتعسِل فيها‬ ‫بيوتًا‬ ‫‪68‬‬

‫يَبني الناس من الخليا للنّحل‬ ‫يعرشون‬ ‫‪68‬‬

‫مذلّلة مُسهّلة لك‬ ‫ذلل‬ ‫‪69‬‬


‫‪104‬‬

‫خرَف و الهرَم‬
‫)أردئه و أخسّه )ال َ‬ ‫أرذل العمر‬ ‫‪70‬‬

‫أفهم في الرّزق مُستوون ؟ ؟ لَ‬ ‫فهم فيه سواء ؟‬ ‫‪71‬‬

‫خدمًا و أعوانًا ‪ ،‬أو أولد أولد‬ ‫حفدة‬ ‫‪72‬‬

‫أخرس خِلقة‬ ‫أحدهما أبكم‬ ‫‪76‬‬

‫عبءٌ و عِيال‬ ‫هو كلّ‬ ‫‪76‬‬

‫كخطفة بالبصر و اختلس بالنّظر‬ ‫كلمح البصر‬ ‫‪77‬‬

‫تجدونها خفيفة الحمل‬ ‫تستخفونها‬ ‫‪80‬‬

‫وقت ترحالكم‬ ‫يوم ظعنكم‬ ‫‪80‬‬

‫متاعا لبُيوتكم كالفرش‬ ‫أثاثا‬ ‫‪80‬‬

‫تنتفعون به في معايشكم و متاجركم‬ ‫متاعا‬ ‫‪80‬‬

‫أشياء تستظلون بها كالشجار‬ ‫ظلل‬ ‫‪81‬‬

‫)مواضع تست ِكنّون فيها )الغيران‬ ‫أكنانا‬ ‫‪81‬‬

‫ما يُلبس من ثياب أو دروع‬ ‫سرابيل‬ ‫‪81‬‬

‫الضّرب و الطّعن في حروبكم‬ ‫تقيكم بأسكم‬ ‫‪81‬‬

‫ل يُطلب منهم إرضا ُء ربّهم‬ ‫ل هو يستعتبون‬ ‫‪84‬‬

‫يُمهَلون و يؤخّرون‬ ‫يُنظرون‬ ‫‪85‬‬

‫الستسلم و النقياد لحكمه تعالى‬ ‫السّلم‬ ‫‪87‬‬

‫بالعتدال و التّوسّط في المور اعتقادا و عمل و خُلُقا‬ ‫يأمر بالعدل‬ ‫‪90‬‬

‫إتقان العمل ‪ .‬أو نفعِ الخلق‬ ‫الحسان‬ ‫‪90‬‬

‫الذنوب المفرطة في القُبح‬ ‫الفحشاء‬ ‫‪90‬‬

‫التّطاول و التّجبّر على النّاس‬ ‫البغي‬ ‫‪90‬‬

‫شاهدا ‪ .‬رقيبا ‪ .‬ضامِنا‬ ‫كفيل‬ ‫‪91‬‬


‫‪105‬‬

‫إبرام و إحكام‬ ‫قوّة‬ ‫‪92‬‬

‫أنقاضا محلول الفتل‬ ‫أنكاثا‬ ‫‪92‬‬

‫مفسدة و خيانة و خديعة بينكم‬ ‫دخل بينكم‬ ‫‪92‬‬

‫بأن تكون جماعة‬ ‫أن تكون أمّة‬ ‫‪92‬‬

‫أكثر و أعزّ و أوفر مال‬ ‫هي أربى‬ ‫‪92‬‬

‫يختبركم به هل تفون بعهدكم‬ ‫يبلوكم ال به‬ ‫‪92‬‬

‫فتزلّ أقدامُكم عن محجّة السلم‬ ‫فتزلّ قدم‬ ‫‪94‬‬

‫ينقضي و يفنى و يزول‬ ‫ينفد‬ ‫‪96‬‬

‫فاعتصم به تعالى و الجأ إليه‬ ‫فاستعذ بال‬ ‫‪98‬‬

‫تَسلّط و ولية‬ ‫سلطان‬ ‫‪99‬‬

‫يتّخذونه وليّا مُطاعا‬ ‫يتولّونه‬ ‫‪100‬‬

‫الرّوح المطهّر جبريل عليه السلم‬ ‫روح القدس‬ ‫‪102‬‬

‫سبُون إليه أنّه يُعلّمه‬


‫يُميلون و ين ُ‬ ‫يُلحدون إليه‬ ‫‪103‬‬

‫اختاروا و آثَروا‬ ‫استحبّوا‬ ‫‪107‬‬

‫ختم‬ ‫طبع‬ ‫‪108‬‬

‫حقّ و ثبت أو ل مَحالة أو حقّا‬ ‫ل ج َرمَ‬ ‫‪109‬‬

‫لهم بالولية و النّصر ل عليهم‬ ‫للذين هاجروا‬ ‫‪110‬‬

‫عذّبوا لسلمهم‬
‫ابتُلوا و ُ‬ ‫فُتنوا‬ ‫‪110‬‬

‫طيّبا واسعا أو هنيئا ل عناء فيه‬ ‫رغدا‬ ‫‪112‬‬

‫المسفوح و هو السائل‬ ‫الدّم‬ ‫‪115‬‬

‫أي الخنزير بجميع أجزائه‬ ‫لحم الخنزير‬ ‫‪115‬‬


‫‪106‬‬

‫ذكِر عند ذبحه اسم غيره تعالى‬ ‫ل بغير ال به‬


‫أه ّ‬ ‫‪115‬‬

‫دعته الضّرورة إلى التّناول منه‬ ‫اضطر‬ ‫‪115‬‬

‫غير طالب للمُحرّم للَذة إو استئثار‬ ‫غير باغ‬ ‫‪115‬‬

‫و ل مُجاوز ما يسدّ الرّمق‬ ‫و ل عاد‬ ‫‪115‬‬

‫بتعدّي الطّور و ركوب الرّأس‬ ‫بجهالة‬ ‫‪119‬‬

‫معلّما للخير ‪ ،‬أو مؤمنا وحده‬ ‫كان أمّة‬ ‫‪120‬‬

‫مُطيعا خاضعا له تعالى‬ ‫قانتا ل‬ ‫‪120‬‬

‫مائل عن الباطل إلى الدّين الحقّ‬ ‫حنيفا‬ ‫‪120‬‬

‫اصطفاه و اختاره للنّبوّة‬ ‫اجتباه‬ ‫‪121‬‬

‫شريعته ‪ ،‬و هي التّوحيد‬ ‫ملّة إبراهيم‬ ‫‪123‬‬

‫فُرض تعظيمُه و التّخلّي فيه للعبادة‬ ‫جعِل السّبت‬


‫ُ‬ ‫‪124‬‬

‫حرَج‬
‫ضيق صدر و َ‬ ‫ضيْق‬ ‫‪127‬‬

‫)سورة السراء – مكيّة )آياتها ‪(17) 111‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫تنزيها ل و تعجيبا من قدرته‬ ‫سبحان الذي‬ ‫‪1‬‬

‫ل البراق يسري به صلى ال عليه و سلم‬


‫جعَ َ‬ ‫أسرى بعبده‬ ‫‪1‬‬

‫‪ . .‬لِنرفعه إلى السّماء فنُريه‬ ‫‪ِ . .‬لنُريه‬ ‫‪1‬‬

‫ربّا تكلون إليه أموركم‬ ‫وكيل‬ ‫‪2‬‬

‫ص ذرّية أو يا ذرّية‬
‫أخ ّ‬ ‫‪ . .‬ذرّية‬ ‫‪3‬‬

‫أوحينا إليهم و أعلمناهم بما سيقع منهم من الفساد مرّتين‬ ‫قضينا إلى بني إسرائيل‬ ‫‪4‬‬

‫ن في الظلم و العدوان‬
‫لَتفرطُ ّ‬ ‫لتعلُنّ‬ ‫‪4‬‬
‫‪107‬‬

‫العقاب الموعود على أولهما‬ ‫وعد أولهما‬ ‫‪5‬‬

‫ذوي قوّة و بطش في الحروب‬ ‫أولي بأس‬ ‫‪5‬‬

‫تردّدوا لطلبكم باستقصاء‬ ‫فجاسوا‬ ‫‪5‬‬

‫وسطها‬ ‫خلل الدّيار‬ ‫‪5‬‬

‫الدّولة و الغََلبَة‬ ‫ال َكرّة‬ ‫‪6‬‬

‫أكثر عددا أو عشيرة من أعدائكم‬ ‫أكثر نفيرا‬ ‫‪6‬‬

‫ليُحزنوكم حزنا يبدو في وجوهكم‬ ‫ليسوءوا وُجوهكم‬ ‫‪7‬‬

‫ليُهلكوا و يُدمّروا‬ ‫ليُتبّروا‬ ‫‪7‬‬

‫ما استولوا عليه‬ ‫ما علوْا‬ ‫‪7‬‬

‫سجنا أو مهادا و فراشا‬ ‫حصيرا‬ ‫‪8‬‬

‫)أسدّ الطرق )ملة السلم – و التوحيد‬ ‫هي أقوم‬ ‫‪9‬‬

‫نفسهما أو نيّرى الليل و النّهار‬ ‫الليل و النّهار‬ ‫‪12‬‬

‫خلقنا القمر مطموس النّور مظلما‬ ‫فمحوْنا آية الليل‬ ‫‪12‬‬

‫الشمس مضيئة منيرة للبصار‬ ‫آية النّهار مُبصرة‬ ‫‪12‬‬

‫عمله المقدّر عليه ل ينفكّ عنه‬ ‫ألزمناه طائره‬ ‫‪13‬‬

‫حاسبا و عادّا ‪ .‬أو محاسبا‬ ‫حسيبا‬ ‫‪14‬‬

‫‪ . .‬ل تحمل نفس آثمةٌ‬ ‫‪ . .‬ل تزر وازرة‬ ‫‪15‬‬

‫أمرنا متنعّميها بطاعة ال‬ ‫أمَرنا مُترفيها‬ ‫‪16‬‬

‫فتمرّدوا و عَصوْا‬ ‫ففسقوا فيها‬ ‫‪16‬‬

‫استأصلناها و محونا آثارها‬ ‫فدمّرناها‬ ‫‪16‬‬

‫المم المكذبة‬ ‫القرون‬ ‫‪17‬‬

‫يدْخلها ‪ .‬أو يقاسي حرّها‬ ‫يصلها‬ ‫‪18‬‬


‫‪108‬‬

‫مطرودا مُبعدا من رحمة ال‬ ‫مدحورا‬ ‫‪18‬‬

‫نزيد من العطاء مرّة بعد أخرى‬ ‫ل ن ِمدّ‬


‫كُ ّ‬ ‫‪20‬‬

‫ممنوعا عمّن يريده تعالى‬ ‫محظورا‬ ‫‪20‬‬

‫غير منصور و ل مُعان من ال‬ ‫مخذول‬ ‫‪22‬‬

‫حكَم‬
‫أمر و ألزم و َ‬ ‫قضى ربّك‬ ‫‪23‬‬

‫كلمة تضجّر و كراهيّة و تبرّم‬ ‫أفّ‬ ‫‪23‬‬

‫ل تزجرهما عمّا ل يعجبك‬ ‫ل تنهرهما‬ ‫‪23‬‬

‫حسنا جميل ليّنا‬ ‫قول كريما‬ ‫‪23‬‬

‫للتّوابين مما يفرُط منهم‬ ‫للوّابين‬ ‫‪25‬‬

‫كناية عن الشّح‬ ‫َيدَك مغلولة‬ ‫‪29‬‬

‫كناية عن التّبذير و السراف‬ ‫ل البسط‬


‫تبسطها ك ّ‬ ‫‪29‬‬

‫نادما أو مُنقطعا بك مُعدما‬ ‫محسورا‬ ‫‪29‬‬

‫يضيّقه على من يشاء لحكمة‬ ‫ي ْقدِر‬ ‫‪30‬‬

‫خوف فقر و فاقة‬ ‫خشية إملق‬ ‫‪31‬‬

‫إثما عظيما‬ ‫خِطئاً كبيرا‬ ‫‪31‬‬

‫تسلّطا على القاتل بالقصاص أو ال ّديّة‬ ‫سُلطانا‬ ‫‪33‬‬

‫قوّته على حفظ ماله و رشده فيه‬ ‫يبلغ أشدّه‬ ‫‪34‬‬

‫بالميزان العدل‬ ‫بالقسطاس المستقيم‬ ‫‪35‬‬

‫مآل و عاقبة‬ ‫أحسن تأويل‬ ‫‪35‬‬

‫ل تتبع‬ ‫ل تَقْــف‬ ‫‪36‬‬

‫فرحا و بطرا و اختيال و فخرا‬ ‫مرَحا‬ ‫‪37‬‬


‫‪109‬‬

‫مُبعدا من رحمة ال‬ ‫مدحورا‬ ‫‪39‬‬

‫أفضّلكم ربّكم فخصّكم ؟‬ ‫أفصأفاكم ربّكم‬ ‫‪40‬‬

‫كرّرنا القول بأساليب مختلفة‬ ‫صرّفنا‬ ‫‪41‬‬

‫تباعُدا و إعراضا عن الحقّ‬ ‫نفورا‬ ‫‪41‬‬

‫لَطلبوا‬ ‫لبتغوْا‬ ‫‪42‬‬

‫بالمُغالبة و الممانعة‬ ‫سبيل‬ ‫‪42‬‬

‫ساترا أو مستورا عن الحسّ‬ ‫حجابا مستورا‬ ‫‪45‬‬

‫أغطية كثيرة مانعة‬ ‫أكنّة‬ ‫‪46‬‬

‫صمما و ثقل في السّمع عظيما‬ ‫وقرا‬ ‫‪46‬‬

‫مُتناجون في أمرك فيما بينهم‬ ‫هم نجوى‬ ‫‪47‬‬

‫مغلوبا على عقله بالسّحر أو ساحرا‬ ‫مسحورا‬ ‫‪47‬‬

‫أجزاءً مفتتة ‪ .‬أو ترابا أو غُبارا‬ ‫رُفاتا‬ ‫‪49‬‬

‫يعظم عن قبول الحياة كالسّماوات‬ ‫يكبر‬ ‫‪51‬‬

‫أبدعكم و أحدثكم‬ ‫فطركم‬ ‫‪51‬‬

‫‪ . .‬يُحرّكون استهزاءً‬ ‫‪ . .‬فسينغظون‬ ‫‪51‬‬

‫ُمنْقادين انْنقياد الحامدين له‬ ‫بحمده‬ ‫‪52‬‬

‫شرّ بينهم‬
‫يُفسد و يُهيج ال ّ‬ ‫ينزغ بينهم‬ ‫‪53‬‬

‫موكل إليك أمرُهم‬ ‫وكيل‬ ‫‪54‬‬

‫كتابا فيه تحميد و تمجيد و مواعظ‬ ‫زبورا‬ ‫‪55‬‬

‫نقلَه إلى غيركم ممّن لم يعبُدهم‬ ‫تحويل‬ ‫‪56‬‬

‫القربة بالطاعة و العبادة‬ ‫الوسيلة‬ ‫‪57‬‬

‫آية بيّنة واضحةً‬ ‫مُبصرة‬ ‫‪59‬‬


‫‪110‬‬

‫فكروا بها ظالمين فأُهلكوا‬ ‫فظلموا بها‬ ‫‪59‬‬

‫علما و قدْرة فهم في قبضته تعالى‬ ‫أحاط بالنّاس‬ ‫‪60‬‬

‫)شجرة الزّقوم )جعلناها فتنة‬ ‫الشّجرة الملعونة‬ ‫‪60‬‬

‫تجاوزا للحدّ في كفرهم و تمرّدا‬ ‫طُغيانا‬ ‫‪60‬‬

‫أخبرني‬ ‫أرأيتَك‬ ‫‪62‬‬

‫لستولينّ عليهم ‪ .‬أو لستأصلنّهم بالغواء‬ ‫ن ذرّيّته‬


‫لحتنك ّ‬ ‫‪62‬‬

‫عجْ‬
‫خفّ و استعجلْ و أز ِ‬
‫است ِ‬ ‫استفزز‬ ‫‪64‬‬

‫صِحْ عليهم و سُقهم‬ ‫أجلب عليهم‬ ‫‪64‬‬

‫بكلّ راكب و ماشٍ في معاصي ال‬ ‫بخيلك و رجلك‬ ‫‪64‬‬

‫باطل و خِداعا‬ ‫غرورا‬ ‫‪64‬‬

‫تسلّط و قدرة على إغوائهم‬ ‫عليهم سلطان‬ ‫‪65‬‬

‫يُجري و يسيّر و يسوق برفق‬ ‫يُزجي‬ ‫‪66‬‬

‫يُغوّر و يُغيّب بكم تحت الثرى‬ ‫أن يخسف بكم‬ ‫‪68‬‬

‫ريحا شديدة ترميكم بالحصباء‬ ‫حاصبا‬ ‫‪68‬‬

‫عاصفا شديدا مُهلكا‬ ‫قاصفا‬ ‫‪69‬‬

‫نصيرا أو مُطالبا بالثأر منّا‬ ‫تبيعا‬ ‫‪69‬‬

‫بمن ائتموا به أو بكتابهم‬ ‫بإمامهم‬ ‫‪71‬‬

‫شقّ النواة من الجزاء‬


‫قدْر الخيط في ِ‬ ‫فتيل‬ ‫‪71‬‬

‫ليوقِعونك في الفتنة و ليصرفونك‬ ‫ليَفتنونك‬ ‫‪73‬‬

‫لتختلق و تتقوّل علينا‬ ‫لتفتري علينا‬ ‫‪73‬‬

‫تميل إليهم‬ ‫ن إليهم‬


‫ترك ُ‬ ‫‪74‬‬
‫‪111‬‬

‫عذابا مُضاعفا في الحياة الدّنيا‬ ‫ضعف الحياة‬ ‫‪75‬‬

‫لَيستخفّونك و يُـزعِجونك‬ ‫ليستفزّونك‬ ‫‪76‬‬

‫تغييرا و تبديل‬ ‫تحويل‬ ‫‪77‬‬

‫بعد أو عند زوالها عن كبد السّماء‬ ‫لدُلوك الشّمس‬ ‫‪78‬‬

‫شدّتها‬
‫ظُلمته أو ِ‬ ‫غَسق الليل‬ ‫‪78‬‬

‫و أقِم صلة الصّبح‬ ‫و قرآن الفجر‬ ‫‪78‬‬

‫التّهجّد ‪ :‬الصّلة ليل بعد الستيقاظ‬ ‫فتهجّدْ‬ ‫‪79‬‬

‫فريضة زائدة خاصّة بك‬ ‫نافلة لك‬ ‫‪79‬‬

‫مقام الشفاعة العُظمى‬ ‫مقاما محمودا‬ ‫‪79‬‬

‫إدْخال مرضيّا جيّدا في أموري‬ ‫مُدخل صدق‬ ‫‪80‬‬

‫عزّا ننصر به السلم‬


‫قهرا و ِ‬ ‫سلطانا نصيرا‬ ‫‪80‬‬

‫ل الشّرك‬
‫زال و اضمح ّ‬ ‫زهق الباطل‬ ‫‪81‬‬

‫هلكا بسبب كُفرهم به‬ ‫خسارا‬ ‫‪82‬‬

‫لوَى عِطف ُه تكبّرا و عِنادا‬ ‫نأى بجانبه‬ ‫‪83‬‬

‫شديد اليأس و القنوط من رحمتنا‬ ‫كان يئوسا‬ ‫‪83‬‬

‫مذهبــِـ ِه الذي يُشاكلُ حاله‬ ‫شاكلته‬ ‫‪84‬‬

‫ن تعهّد يإعادته إليك‬


‫مْ‬ ‫وكيل‬ ‫‪86‬‬

‫مُعينا‬ ‫ظهيرا‬ ‫‪88‬‬

‫ردّدنا بأساليب مختلفة‬ ‫صرّفنا‬ ‫‪89‬‬

‫معنى غريب حسن بديع‬ ‫ل مثل‬


‫كّ‬ ‫‪89‬‬

‫فلمْ يرضَ‬ ‫فأبى‬ ‫‪89‬‬

‫جحُودا للحقّ‬
‫ُ‬ ‫كُفورا‬ ‫‪89‬‬
‫‪112‬‬

‫عينا ل ي ْنضَبُ ماؤها‬ ‫ينبوعا‬ ‫‪90‬‬

‫قِطعا‬ ‫كِسفا‬ ‫‪92‬‬

‫مُقابلة و عِيانا ‪ .‬أو جماعة‬ ‫قبيل‬ ‫‪92‬‬

‫ذهَبٍ‬ ‫زُخرف‬ ‫‪93‬‬

‫سكَنَ لَهبُها‬ ‫خبتْ‬ ‫‪97‬‬

‫لهبا و توقّدا‬ ‫سعيرا‬ ‫‪97‬‬

‫أجزاء مُفتّتة ‪ .‬أو تُرابا أو غُبارا‬ ‫رُفاتا‬ ‫‪98‬‬

‫مُبالغا في البُخل‬ ‫قتورا‬ ‫‪100‬‬

‫مغلوبا على عقلك بالسّحر أو ساحرا‬ ‫مسحورا‬ ‫‪101‬‬

‫بيّنات ُتبَصّر من يشهدها بصدقي‬ ‫بَصائر‬ ‫‪102‬‬

‫هالكا أو مصروفا عن الخير‬ ‫مثبورا‬ ‫‪102‬‬

‫يَستخِفّهمْ و يُزعجهم للخروج‬ ‫يستفزّهم‬ ‫‪103‬‬

‫جميعا مُختلطين‬ ‫لفيفا‬ ‫‪104‬‬

‫بيّــنّاه و فصّلناه أو أنزلناه مُفرّقا‬ ‫فرقناه‬ ‫‪106‬‬

‫على ُت َؤدَة و تأنّ‬ ‫على مُكث‬ ‫‪106‬‬

‫ل تسرّ بها حتى ل تُسمع مَن خلفك‬ ‫ل تُخافت بها‬ ‫‪110‬‬

‫)سورة الكهف – م ّكيّة )آياتها ‪(18) 110‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫اختلل و ل اختلفا و ل انحرافاعن الحقّ و ل خروجا عن‬ ‫لم يجعل له عوجا‬ ‫‪1‬‬
‫الحكمة‬
‫قيّما‬ ‫‪2‬‬
‫مُستقيما معتدل أو بمصالح العباد‬
‫بأسا‬ ‫‪2‬‬
‫‪113‬‬

‫عذابًا آجل أو عاجل‬


‫كبُرت كلمة‬ ‫‪5‬‬
‫ما أعْظمَها في القُبح كلمة‬
‫باخع نفسك‬ ‫‪6‬‬
‫قاتِلها و مُهلِكها أو مُجهدُها‬
‫أسفا‬ ‫‪6‬‬
‫غصبا‪ .‬و حُزنا عليهم أو غيظا‬
‫لِنبلوهم‬ ‫‪7‬‬
‫لِنختبرَهم مع علمنا بحالهم‬
‫أحسن عمل‬ ‫‪7‬‬
‫أزهد فيها و أسرع في طاعتِنا‬
‫صعيدا جُرزا‬ ‫‪8‬‬
‫جرَد ل نبات فيه‬
‫تُرابا أ ْ‬
‫أم حسبت‬ ‫‪9‬‬
‫بل أظ َننْـتَ‬
‫أصحاب الكهف‬ ‫‪9‬‬
‫النّقب المُتسع في الجبل‬
‫الرّقيم‬ ‫‪9‬‬
‫اللوح فيه أسماؤهم و قصّتهم‬
‫أوى الفتية‬ ‫‪10‬‬
‫‪ . .‬التجئوا َهرَبا ِبدِينهم‬
‫رشدا‬ ‫‪10‬‬
‫اهتدا ًء إلى طريق الحقّ‬
‫فضربنا على آذانهم‬ ‫‪12‬‬
‫أنمناهم إنامة ثقيلةً‬
‫بعثناهم‬ ‫‪12‬‬
‫أيقظناهم من نومهم‬
‫أمدا‬ ‫‪12‬‬
‫مدّة و عدد سِنين أو غاية‬
‫ربطنا‬ ‫‪14‬‬
‫ش َددْنا و قوّينا بالصّبر‬
‫شططا‬ ‫‪14‬‬
‫قول مُفرطافي البعد عن الحقّ‬
‫مرفقا‬ ‫‪16‬‬
‫ما تنتفعون به في عيشكم‬
‫تزاور‬ ‫‪17‬‬
‫تميل و تعدل‬
‫تقرضهم‬ ‫‪17‬‬
‫تعدِلُ عنهم و تبتعد‬
‫فجوة منه‬ ‫‪17‬‬
‫مُتسع من الكهف‬
‫بالوصيد‬ ‫‪18‬‬
‫بفِناء الكهف أو عتبة بابه‬
‫‪114‬‬

‫رُعبا‬ ‫‪18‬‬
‫خوفا و فزعا‬
‫بعثناهم‬ ‫‪19‬‬
‫أيقظناهم من نومتهم الطّويلة‬
‫بوَرقكم‬ ‫‪19‬‬
‫بدارهمكم المضروبة‬
‫أزكى طعاما‬ ‫‪19‬‬
‫أحلّ‪ ،‬أو أجود طعاما‬
‫يظهروا عليكم‬ ‫‪20‬‬
‫يطّلعوا عليكم أو يغلبوا‬
‫أعثرنا عليهم‬ ‫‪21‬‬
‫أطلَعنا النّاس عليهم‬
‫رجما بالغيب‬ ‫‪22‬‬
‫قذفًا بالظّن غير يقين‬
‫فل تمارفيهم‬ ‫‪22‬‬
‫فل تُجادل في عدّتهم و شأنهم‬
‫إل مراء ظاهرا‬ ‫‪22‬‬
‫بمجرّد تلوة ما أوحي إليك في أمرهم‬
‫رشدا‬ ‫‪24‬‬
‫هداية و إرشادًا للنّاس‬
‫أبصر به‬ ‫‪26‬‬
‫ما أبصر ال بكلّ موجود‬
‫مُلتحدا‬ ‫‪27‬‬
‫مَلجأ و َموْئل‬
‫اصبر نفسك‬ ‫‪28‬‬
‫احبسْها و ثبّتها‬
‫ل تعد عيناك عنهم‬ ‫‪28‬‬
‫ل تصرف عيناك النّظر عنهم‬
‫أغفلنا قلبه‬ ‫‪28‬‬
‫جعلناه غافل ساهيًا‬
‫فرُطا‬ ‫‪28‬‬
‫إسرافًا ‪ .‬أو تضْييعا و هلكا‬
‫سُرادقها‬ ‫‪29‬‬
‫ُفسْطاطُها ‪ .‬أو لهبُها و دُخانها‬
‫كَالمهل‬ ‫‪29‬‬
‫ي الزّيت أو كالمُذاب من المعادن‬
‫كدُرد ّ‬
‫ساءت مُرتفقا‬ ‫‪29‬‬
‫)متّكأ أو مقرّا )النّار‬
‫عدْن‬
‫جنات َ‬ ‫‪31‬‬
‫جنات إقامة و إستقرار‬
‫سُندس‬ ‫‪31‬‬
‫)رقيق الدّيباج )الحرير‬
‫إستبرق‬ ‫‪31‬‬
‫‪115‬‬

‫غليظ الدّيباج‬
‫الرائك‬ ‫‪31‬‬
‫السّرر في الحجال )جمع حجلة محركة – بيت يزين بالثياب و‬
‫)السرّة و الستور‬ ‫جنّتين‬ ‫‪32‬‬

‫بُستانين‬ ‫حففناهُما‬ ‫‪32‬‬

‫أحطناهما و أطفناهما‬ ‫ُأكُلها‬ ‫‪33‬‬

‫ثمرها الذي يُؤكل‬ ‫لم تظلم منه‬ ‫‪33‬‬

‫لم تنقص من ُأكُلها‬ ‫فجّرنا خِللهما‬ ‫‪33‬‬

‫شقـَقـْنا و أجْرَينا وسَطهما‬ ‫ثمرٌ‬ ‫‪34‬‬

‫ل كثيرة مُثمّرة‬
‫أموا ٌ‬ ‫أعزّ نفرا‬ ‫‪34‬‬

‫أقوى أعوانا أو عشيرة‬ ‫تبيد‬ ‫‪35‬‬

‫تهلك و تفنى و تخرب‬ ‫مُنقلبا‬ ‫‪36‬‬

‫مرْجعا و عاقِيةً‬ ‫لكنّا هو ال ربّي‬ ‫‪38‬‬

‫لكنْ أنا أقول‪ :‬هو ال ربّي‬ ‫حُسبانا‬ ‫‪40‬‬

‫عذابا كالصّواعق و الفات‬ ‫فتُصبح صعيدا زلقا‬ ‫‪40‬‬

‫ستِها‬
‫رمْل هائل أو أرضا جُرُزا ل نبات فيها يُزلق عليها لِمل َ‬ ‫غورا‬ ‫‪41‬‬

‫غائرا ذاهبا في الرض‬ ‫أحيط بثمره‬ ‫‪42‬‬

‫أُهلكت أمواله مع جنّــتـيْه‬ ‫يُقلّب كفّيه‬ ‫‪42‬‬

‫كِماية عن النّدم و التّحسّر‬ ‫عرُوشها‬


‫خاوية على ُ‬ ‫‪42‬‬

‫ساقطة على سُقوفها التي سَقطت‬ ‫الولية ل‬ ‫‪44‬‬

‫النّصرة له تعالى وحده‬ ‫خيرٌ عقبا‬ ‫‪44‬‬

‫عاقبة لوليائه‬ ‫هشيما‬ ‫‪45‬‬

‫يابسا متفتّتا بعد نضارته‬ ‫تذروه الرّياح‬ ‫‪45‬‬


‫‪116‬‬

‫تُفرّقه و تنسِفه‬ ‫بارزة‬ ‫‪47‬‬

‫ظاهرة ل يسترها شيء‬ ‫موعدا‬ ‫‪48‬‬

‫وقتا لنجازنا الوعد بالبعث و الجزاء‬ ‫وُضع الكتاب‬ ‫‪49‬‬

‫صحُف العمال في أيدي أصحابها‬


‫ُ‬ ‫مُشفقين‬ ‫‪49‬‬

‫خائفين وَجلين‬ ‫يا ويلتنا‬ ‫‪49‬‬

‫يا هلكنا‬ ‫ل يُغادر‬ ‫‪49‬‬

‫ل يترُك و ل يُبقي‬ ‫أحصاها‬ ‫‪49‬‬

‫عدّها و ضبطها و أثبتها‬ ‫اسجدوا لدم‬ ‫‪50‬‬

‫سجود تحية و تعظيم ل عبادة‬ ‫عضُدا‬ ‫‪51‬‬

‫أعوانا و أنصارا‬ ‫َموْبقا‬ ‫‪52‬‬

‫مهلِكا يشتركون فيه و هو النّار‬ ‫مُواقعوها‬ ‫‪53‬‬

‫واقعون فيها أو داخلون فيها‬ ‫مصرفا‬ ‫‪53‬‬

‫معدل و مكانا ينصرفون إليه‬ ‫صرّفنا‬ ‫‪54‬‬

‫كرّرنا بأساليب مُختلفة‬ ‫ل مثل‬


‫كّ‬ ‫‪54‬‬

‫معنى غريب بديع كالمثل في غرابته‬ ‫سنّة الوّلين‬ ‫‪55‬‬

‫عذاب الستئصال إذا لم يُؤمنوا‬ ‫ُقبُل‬ ‫‪55‬‬

‫أنواعا و ألوانا أو عيانا و مقابلة‬ ‫لِيدخضوا‬ ‫‪56‬‬

‫لِيبطلوا و يُـزيلوا‬ ‫هُـزوا‬ ‫‪56‬‬

‫استهزاء و سُخريّة‬ ‫‪ . .‬أكنّة‬ ‫‪57‬‬

‫‪ . .‬أغطية كثيرة مانعة‬ ‫وقرا‬ ‫‪57‬‬

‫صممًا و ثقل في السّمع عظيما‬ ‫موئِل‬ ‫‪58‬‬

‫منجى و ملجأ و مخلصا‬ ‫لمَهلِكهم‬ ‫‪59‬‬


‫‪117‬‬

‫لهلكهم‬ ‫لِفتاه‬ ‫‪60‬‬

‫يوشع بن نون‬ ‫مجمع البحرين‬ ‫‪60‬‬

‫مُلتقاهما‬ ‫أمضي حُقبا‬ ‫‪60‬‬

‫أَسيرَ زمانا طويل‬ ‫سَربا‬ ‫‪61‬‬

‫مسلكا و منفذا‬ ‫نصَبا‬ ‫‪62‬‬

‫تعبا و شدّة و إعياءً‬ ‫أرأيت‬ ‫‪63‬‬

‫أخبرني ‪ .‬أو تنبّه و تذكّرْ‬ ‫أوينا‬ ‫‪63‬‬

‫إلتجأنا‬ ‫عجبا‬ ‫‪63‬‬

‫سبيل أو اتّخاذا يُتعجّب منه‬ ‫ماكنّا نبغِ‬ ‫‪64‬‬

‫الذي كنّا نطُلبُه و نَلتمسه‬ ‫فارتدّا على آثارهما‬ ‫‪64‬‬

‫رجعا على طريقهما الذي جاءا منه‬ ‫قصصا‬ ‫‪64‬‬

‫يقصّان آثارهما و يتّبعانها اتّباعا‬ ‫عبْدا‬ ‫‪65‬‬

‫الخضر عليه السّلم‬ ‫رُشدا‬ ‫‪66‬‬

‫صوابا ‪ .‬أو إصابة خيْر‬ ‫خُبرا‬ ‫‪68‬‬

‫علما و معرفة‬ ‫شيئا إمرا‬ ‫‪71‬‬

‫أمرا عظيما مُنكرا أو عجبا‬ ‫ل تُرهقني‬ ‫‪73‬‬

‫ل تغشني و ل تُحمّلني‬ ‫عُسرا‬ ‫‪73‬‬

‫صُعوبة و مشقّة‬ ‫شيئا نُكرا‬ ‫‪74‬‬

‫مُنكرا فظيعا جدّا‬ ‫فأبوْا‬ ‫‪77‬‬

‫فامتنعوا‬ ‫ينْقضّ‬ ‫‪77‬‬

‫ينهدم و يسقط بسرعة‬ ‫‪ . .‬بتأويل‬ ‫‪78‬‬


‫‪118‬‬

‫‪ . .‬بمآل و عاقبة‬ ‫وراءهم‬ ‫‪79‬‬

‫أمامهم و بين أيديهم‬ ‫غَصبا‬ ‫‪79‬‬

‫استلبا بغير حق‬ ‫يُرهقهما‬ ‫‪80‬‬

‫يُكلّفهما أو يُغشيهما‬ ‫زكاة‬ ‫‪81‬‬

‫طهارة من السّوء أو دينا و صلحا‬ ‫أقرب رُحما‬ ‫‪81‬‬

‫رحمة عليهما و برّا بهما‬ ‫يبلغا أشدّهما‬ ‫‪82‬‬

‫قوّتهما و شدّتهما و كمال عقلهما‬ ‫ذي القرنين‬ ‫‪83‬‬

‫ملك صالح أُعطي العلم و الحكمة‬ ‫سببا‬ ‫‪84‬‬

‫علما و طريقا يُوصّله إليه‬ ‫فأتبَعَ سببا‬ ‫‪85‬‬

‫سلك طريقا يُ َوصّله إلى المغرب‬ ‫تغرُب في عين‬ ‫‪86‬‬

‫بحسب رأي العين‬ ‫حمِئة‬


‫َ‬ ‫‪86‬‬

‫)ذات حمأة )الطّين السود‬ ‫حسنا‬ ‫‪86‬‬

‫ق و الهدى‬
‫هو الدّعوة إلى الح ّ‬ ‫عذابا نكرا‬ ‫‪87‬‬

‫منكرا فظيعا‬ ‫سِترا‬ ‫‪90‬‬

‫ساترا من اللّباس و البناء‬ ‫خُبرا‬ ‫‪91‬‬

‫علما شامل‬ ‫سدّين‬


‫ال ّ‬ ‫‪93‬‬

‫جبلين مُنيفين‬ ‫يأجوج و مأجوج‬ ‫‪94‬‬

‫قبيلتين من ذرية يافث بن نوح‬ ‫خ ْرجَا‬


‫َ‬ ‫‪94‬‬

‫جُعل من المال تستعين به في البناء‬ ‫سدّا‬ ‫‪94‬‬

‫حاجزا فل يصلون إلينا‬ ‫ر ْدمَا‬ ‫‪95‬‬

‫حاجزا حصينا متينا‬ ‫زُبر الحديد‬ ‫‪96‬‬

‫قِطعه العظيمة الضخمة‬ ‫الصّدفين‬ ‫‪96‬‬


‫‪119‬‬

‫جانبي الجبلين‬ ‫قِطرا‬ ‫‪96‬‬

‫نُحاسًا مُذابا‬ ‫يظْهروه‬ ‫‪97‬‬

‫يعلوا على ظهره لرتفاعه‬ ‫نقبا‬ ‫‪97‬‬

‫خرقا و ثقبا لصلبته و ثخانته‬ ‫جعله دكّاء‬ ‫‪98‬‬

‫مدكوكا مُسوّى بالرض‬ ‫يموج‬ ‫‪99‬‬

‫يختلط و يضطرب‬ ‫نُفِخ في الصّور‬ ‫‪99‬‬

‫نفخة البعث‬ ‫غِطاء‬ ‫‪101‬‬

‫غشاء غليظ و ستر كثيف‬ ‫نُـزل‬ ‫‪102‬‬

‫منزل أو شيئا يتمتّعون به‬ ‫وزنا‬ ‫‪105‬‬

‫مقدرا و اعتبارا لحبوط أعمالهم‬ ‫الفردوس‬ ‫‪107‬‬

‫أعلى الجنّة و أوسطها و أفضلها‬ ‫حوَل‬


‫ِ‬ ‫‪108‬‬

‫تحوّل و انتقال‬ ‫مِدادًا‬ ‫‪109‬‬

‫هو المّادة التي يكتب بها‬ ‫لِكلِمات ربّي‬ ‫‪109‬‬

‫معلوماته و حكمته تعالى‬ ‫َلنَ ِف َد البحر‬ ‫‪109‬‬

‫فنيَ و فَزع‬ ‫َم َددًا‬ ‫‪109‬‬

‫عونا و زيادة‬

‫)سورة مريم – م ّكيّة )آياتها ‪(19) 98‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫دعا ًء مستورا لم يسمعه أحد‬ ‫نداءً خفيا‬ ‫‪3‬‬

‫ضعُـفَ و رَقّ‬
‫َ‬ ‫ن العظم‬
‫وهَ َ‬ ‫‪4‬‬

‫خائبا في وقت مّا‬ ‫شقيّا‬ ‫‪4‬‬


‫‪120‬‬

‫أقاربي العَصبَة و كانوا شرار اليهود‬ ‫خفت الموالي‬ ‫‪5‬‬

‫ابنًا يلي المر بعدي‬ ‫وليّا‬ ‫‪5‬‬

‫مرضيّا عندك قول و فعل‬ ‫رضيّا‬ ‫‪6‬‬

‫كيف أو من أين يكون ؟‬ ‫أنّى يكون ؟‬ ‫‪8‬‬

‫حال ًة ل سبيل إلى مُداواتها‬ ‫عتيّا‬ ‫‪8‬‬

‫علمة على تحقّق المسئول لشكرك‬ ‫آية‬ ‫‪10‬‬

‫سليما ل خرس بك و ل علة‬ ‫سويّا‬ ‫‪10‬‬

‫المُصلّى أو الغرفة التـّي يتعبّد فيها‬ ‫من المحراب‬ ‫‪11‬‬

‫طرفي النّهار‬ ‫بُكرة و عشيّا‬ ‫‪11‬‬

‫فهم التّوراة و العبادة‬ ‫الحكم‬ ‫‪12‬‬

‫رحمة و عطفا على النّاس‬ ‫حنانا‬ ‫‪13‬‬

‫بركة ‪ .‬أو طهارة من الذنوب‬ ‫زكاة‬ ‫‪13‬‬

‫مُطيعا مجتنبا للمعاصي‬ ‫كان تقيّا‬ ‫‪13‬‬

‫كثيرَ البرّ و الحسان إليهما‬ ‫برّا بوالديه‬ ‫‪14‬‬

‫مُتكبّرا مخالفا أمر ربّه‬ ‫جبّارا عصيّا‬ ‫‪14‬‬

‫اعتزلت و انفردتْ‬ ‫انتبذت‬ ‫‪16‬‬

‫سِترا‬ ‫حجابا‬ ‫‪17‬‬

‫جبريل عليه السّلم‬ ‫روحنا‬ ‫‪17‬‬

‫إنسانا مُستوي الخلق تامّه‬ ‫بشرا سويّا‬ ‫‪17‬‬

‫مُزكّى مُطهّرا بالخِلقة‬ ‫غُلما زكيّا‬ ‫‪19‬‬

‫فاجرة تبغي الرّجال‬ ‫يغيّا‬ ‫‪20‬‬

‫بعيدا من أهلها وراء الجبل‬ ‫مكانا قصيّا‬ ‫‪22‬‬


‫‪121‬‬

‫فألجأها و اضطرّها وجع الولدة‬ ‫فأجاءها المخاض‬ ‫‪23‬‬

‫شيئا حقيرا متروكا ل يخطر بالبال‬ ‫نسيا منسيّا‬ ‫‪23‬‬

‫جبريل أو عيسى عليهما السلم‬ ‫فناداها‬ ‫‪24‬‬

‫جدول أو غلما سا ِميَ القَـدْر‬ ‫سريّا‬ ‫‪24‬‬

‫جتِناء ‪ .‬أو طريّا‬


‫صالحا لل ْ‬ ‫رُطبًا جنيّا‬ ‫‪25‬‬

‫طيبي نفسا و ل تحزني‬ ‫قرّي عينا‬ ‫‪26‬‬

‫عظيما مُنكرا‬ ‫شيئا فريّا‬ ‫‪27‬‬

‫وُجد في فِراش الصّبية رضيعا‬ ‫كان في المهد صبيّا‬ ‫‪29‬‬

‫بارّا بها مُحسنا مُكرما‬ ‫برّا بوالدتي‬ ‫‪32‬‬

‫كلمة ال لخلقه بقوله كنْ‬ ‫قول الحقّ‬ ‫‪34‬‬

‫يشكّون أو يتجادلون بالباطل‬ ‫يمترون‬ ‫‪34‬‬

‫أراد أن يُحدِثه‬ ‫قضى أمرا‬ ‫‪35‬‬

‫ما أسمعهم و ما أبصرهم‬ ‫أسمع بهم و أبصر‬ ‫‪38‬‬

‫النّدامة الشّديدة على ما فات‬ ‫يوم الحسرة‬ ‫‪39‬‬

‫طريقا مُستقيما مُنجيا من الضلل‬ ‫صراطا سويّا‬ ‫‪43‬‬

‫كثير العصيان‬ ‫عصيّا‬ ‫‪44‬‬

‫قرينا تليه و يليك في النّار‬ ‫وليّا‬ ‫‪45‬‬

‫اجتنبني و فارقني دهرا طويل‬ ‫اهجرني مليّا‬ ‫‪46‬‬

‫برّا لطيفا أو رحيما مُكرما‬ ‫حفيّا‬ ‫‪47‬‬

‫خائبا ضائع السّعي‬ ‫شقيّا‬ ‫‪48‬‬

‫ثنا ًء حسنا في أهل كلّ دين‬ ‫لسان صِدق‬ ‫‪50‬‬


‫‪122‬‬

‫أخلصه ال و اصطفاه‬ ‫كان مخلصا‬ ‫‪51‬‬

‫مُناجيا لنا‬ ‫قرّبناه نجيّا‬ ‫‪52‬‬

‫اصطفيْنا و اخترنا للنّبوّة‬ ‫اجتبينا‬ ‫‪58‬‬

‫باكين من خشية ال‬ ‫بُكيّا‬ ‫‪58‬‬

‫ب سَوْءٍ‬
‫عَـقِـ ٌ‬ ‫خلفٌ‬ ‫‪59‬‬

‫جزاء الغيّ ‪ .‬أو واديا في جهنّم‬ ‫يلقون غيّا‬ ‫‪59‬‬

‫آتيا أو مُــنـَـجّــزًا‬ ‫مأتيّا‬ ‫‪61‬‬

‫قبيحا أو فُضول من الكلم‬ ‫لغوا‬ ‫‪62‬‬

‫مُضاهيا في ذاته و صفاته ‪ :‬ل‬ ‫سميّا‬ ‫‪65‬‬

‫باركِين على رُكبهم لشدّة الهول‬ ‫جثيّا‬ ‫‪68‬‬

‫عِـصيانا ‪ ،‬أو جراءة أو فُجورا‬ ‫عتيّا‬ ‫‪69‬‬

‫دُخول أو مُقاساة لحرّها‬ ‫صليّا‬ ‫‪70‬‬

‫بالمرور على الصّراط الممدود عليها‬ ‫واردها‬ ‫‪71‬‬

‫منزل و سكنا‬ ‫خيرٌ مُقاما‬ ‫‪73‬‬

‫مجلسا و مُجتمعا‬ ‫أحسن نديّا‬ ‫‪73‬‬

‫أمّة‬ ‫قرْنٍ‬ ‫‪74‬‬

‫متاعا من ال َفرْش و الثياب و غيرها‬ ‫أحسن أثاثا‬ ‫‪74‬‬

‫منظرا و هيئة‬ ‫رئيا‬ ‫‪74‬‬

‫يُمهله استدراجا‬ ‫فليمدد له‬ ‫‪75‬‬

‫أقلّ أعوانا و أنصارا‬ ‫أضعف جندا‬ ‫‪75‬‬

‫مرجعا و عاقبة‬ ‫خير مردّا‬ ‫‪76‬‬

‫أخبرني‬ ‫أفرأيت‬ ‫‪77‬‬


‫‪123‬‬

‫)أعلم الغيب )استفهام‬ ‫أطّـلع الغيب‬ ‫‪77‬‬

‫نُطوّل له أو نزيدُهُ‬ ‫نمدّ له‬ ‫‪79‬‬

‫شُفعاء و أنصارا يتعزّزون بهم‬ ‫عزّا‬ ‫‪81‬‬

‫ذلّ و هوانا ل عزّا أو أعوانا عليهم‬ ‫ضدّا‬ ‫‪82‬‬

‫تُغريهم بالمعاصي إغراء‬ ‫تؤزّهم أزّا‬ ‫‪83‬‬

‫ركبانا ‪ .‬أو وافدين استرفاداً‬ ‫وفدا‬ ‫‪85‬‬

‫ب التي تَردُ الماء‬


‫عِطاشا ‪ .‬أو كالدّوا ّ‬ ‫وردا‬ ‫‪86‬‬

‫منكرا فظيعا‬ ‫شيئا إدّا‬ ‫‪89‬‬

‫يتشـقـّـقـْن و يتفــتـّــتـْن من شناعته‬ ‫يتفطّرن منه‬ ‫‪90‬‬

‫تسقط مهدودة عليهم‬ ‫تخرّ الجبال هدّا‬ ‫‪90‬‬

‫مودّة و محبّة في القلوب‬ ‫ُودّا‬ ‫‪96‬‬

‫شديدي الخصومة بالباطل‬ ‫قوما لدّا‬ ‫‪97‬‬

‫أمّة‬ ‫قرْن‬ ‫‪98‬‬

‫تجد ‪ .‬أو ترى ‪ .‬أو تعلم‬ ‫تحِسّ‬ ‫‪98‬‬

‫صوْتا خفيّا‬ ‫ركزا‬ ‫‪98‬‬

‫)سورة طــه – م ّكيّة )آياتها ‪(20) 135‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫لتتعب بالفراط في مُكابدة الشدائد و التأسّف على قومك‬ ‫لِتشقى‬ ‫‪2‬‬

‫استوا ًء يليق به تعالى‬ ‫على العرش استوى‬ ‫‪5‬‬

‫ما وراه التراب‪ .‬أو ما وراء الرض‬ ‫ما تحت الثـّرى‬ ‫‪6‬‬

‫حديث النّـفـس و خواطرها‬ ‫أخفى‬ ‫‪7‬‬


‫‪124‬‬

‫أبصرتها بوُضوح‬ ‫آنست نارا‬ ‫‪10‬‬

‫بشعلة نار مقبوسة على رأس عود‬ ‫بقبس‬ ‫‪10‬‬

‫هاديا يهديني إلى الطريق‬ ‫هدًى‬ ‫‪10‬‬

‫المُطهّر أو المبارك‬ ‫المقدّس‬ ‫‪12‬‬

‫اسم للوادي‬ ‫طُوى‬ ‫‪12‬‬

‫أقربُ أن أسترها من نفسي‬ ‫أكاد أخفيها‬ ‫‪15‬‬

‫فتهلِك‬ ‫فتـَردى‬ ‫‪16‬‬

‫أتحامل عليها في المشي و نحوه‬ ‫أتوكّـأ عليها‬ ‫‪18‬‬

‫أخبطُ بها الشجر ليتساقط الورق‬ ‫ش بها‬


‫أه ّ‬ ‫‪18‬‬

‫حاجات و منافع أخرى‬ ‫مآرب أخرى‬ ‫‪18‬‬

‫تمشي بسرعة و خفة‬ ‫حيّة تسعى‬ ‫‪20‬‬

‫إلى حالتها التي كانت عليها‬ ‫سيرتها الولى‬ ‫‪21‬‬

‫إلى جنبك تحت العضد اليسر‬ ‫إلى جناحك‬ ‫‪22‬‬

‫لها شعاع الشّمس‬ ‫بيضاء‬ ‫‪22‬‬

‫غير دا ٍء َبرَص و نحوه‬ ‫غير سُوء‬ ‫‪22‬‬

‫جاوز الحدّ في العتوّ و التجبّر‬ ‫طغى‬ ‫‪24‬‬

‫ظهيرا و مُعينا‬ ‫وزيرا‬ ‫‪29‬‬

‫ظهري أو قوتي‬ ‫أزْري‬ ‫‪31‬‬

‫أعطِيت َمسْـئولك و مطلوبك‬ ‫أوتيت سؤْلك‬ ‫‪36‬‬

‫فألقيه و اطرحيه في نهر النّيل‬ ‫فاقذفيه في اليمّ‬ ‫‪39‬‬

‫لت َربّي بمُراقبتي أو بمرأى منّي‬ ‫لتـُصنع على عيني‬ ‫‪39‬‬


‫‪125‬‬

‫من يضمّه إليه و يحفظه و يُربّيه‬ ‫من يكفله‬ ‫‪40‬‬

‫سرّ بلقائك‬
‫تـُـ َ‬ ‫تق ّر عينها‬ ‫‪40‬‬

‫خلّصناك من المِحن تخليصا‬ ‫فتنّاك فتونا‬ ‫‪40‬‬

‫على وَفق الوقت المقدّر لرسالك‬ ‫جئت على قدر‬ ‫‪40‬‬

‫حجّتي‬
‫اصطفيتك لرسالتي و إقامة ُ‬ ‫اصطنعتك لنفسي‬ ‫‪41‬‬

‫ل تفترا في تبليغ رسالتي‬ ‫ل تنيا في ذكري‬ ‫‪42‬‬

‫يعجل علينا بالعقوبة‬ ‫يفرُط علينا‬ ‫‪45‬‬

‫يزداد طُغيانا و عُـتوّاو جراءة‬ ‫يطغى‬ ‫‪45‬‬

‫حافظُكما و ناصركما‬ ‫إنّـني معكما‬ ‫‪46‬‬

‫صورَته اللئقة بخاصّــته و منفعته‬ ‫خَلـْقـَه‬ ‫‪50‬‬

‫أرشدَه إلى ما يصلح له‬ ‫َهدَى‬ ‫‪50‬‬

‫فما حال و ما شأن المم؟‬ ‫فما بال القرون ؟‬ ‫‪51‬‬

‫ل يغيب عن علمه شيء ما‬ ‫ل يضلّ ربي‬ ‫‪52‬‬

‫كالفراش الذي يُوطّأ للصّبي‬ ‫مهدا‬ ‫‪53‬‬

‫طرُقا تسلكونها لقضاء مآربكم‬


‫ُ‬ ‫سبُـل‬
‫ُ‬ ‫‪53‬‬

‫أصنافا أو ضروبا‬ ‫أزواجا‬ ‫‪53‬‬

‫مُختلفة الصّـفات و الخصائص‬ ‫شتـّى‬ ‫‪53‬‬

‫لصحاب العقول و البصائر‬ ‫للي النـّــهى‬ ‫‪54‬‬

‫امتنع عن اليمان و الطّاعة‬ ‫أبى‬ ‫‪56‬‬

‫َوسَطا أو مُستويا من الرض‬ ‫مكانا سُوى‬ ‫‪58‬‬

‫)يوم عيدكم )يوم مشهود‬ ‫يوم الزّينة‬ ‫‪59‬‬

‫سحَرته الذين يكيد بهم‬ ‫فجمع كيده‬ ‫‪60‬‬


‫‪126‬‬

‫دُعاء عليهم بالهلك‬ ‫ويلكم‬ ‫‪61‬‬

‫فيستأصلكم و يُبيدكم‬ ‫فيُسحتكم‬ ‫‪61‬‬

‫أخفوا التّناجي أشدّ الخفاء‬ ‫أسرّوا النّجوى‬ ‫‪62‬‬

‫بسنّتكم و شريعتكم الفضلى‬ ‫بطريقتكم المُثلى‬ ‫‪63‬‬

‫فأحكموا سِحركم و اعزموا عليه‬ ‫فأجمعوا كيدَكم‬ ‫‪64‬‬

‫فاز بالمطلوب‬ ‫أفلح‬ ‫‪64‬‬

‫س في نفسه‬
‫أض َمرَ‪ .‬أو َوجَد و أح ّ‬ ‫فأوجس في نفسه‬ ‫‪67‬‬

‫تبتلعْ و تلتقِـ ْم بسرعة‬ ‫تلقف‬ ‫‪69‬‬

‫أبدعنا و أوجدنا و هو ال تعالى‬ ‫و الذي فطرنا‬ ‫‪72‬‬

‫تطهّر من دنس الشّرك و الكفر‬ ‫تزكّى‬ ‫‪76‬‬

‫سرْ ليل بهم من مصر‬


‫ِ‬ ‫أسر بعبادي‬ ‫‪77‬‬

‫يابسا ل ماء فيه و ل طين‬ ‫يَــبَـسا‬ ‫‪77‬‬

‫ل تخشى إدراكا و لحاقا أو تبعة‬ ‫ل تخاف َدرَكا‬ ‫‪77‬‬

‫الغرق من المام‬ ‫ل تخشى‬ ‫‪77‬‬

‫علهم و غمرهم‬ ‫فغشِــيهم‬ ‫‪78‬‬

‫مادّة صمغية حلوة كالعسل‬ ‫المنّ‬ ‫‪80‬‬

‫الطائر المعروف بالسّماني‬ ‫السّلوى‬ ‫‪80‬‬

‫ل تكفروا نعمه أو ل تظلموا‬ ‫ل تطغوْا‬ ‫‪81‬‬

‫فيجب عليكم و يلزمكم‬ ‫فيحلّ عليكم‬ ‫‪81‬‬

‫هلك ‪ .‬أو وَقع في الهاوية‬ ‫َهوَى‬ ‫‪81‬‬

‫ما حملك على العجلة ؟‬ ‫ما أعجلك؟‬ ‫‪83‬‬


‫‪127‬‬

‫ابتليناهم ‪ .‬أو أوقعناهم في فتنة‬ ‫فتـنـّـا قومك‬ ‫‪85‬‬

‫حزينا ‪ .‬أو شديد الغضب‬ ‫أسِفا‬ ‫‪86‬‬

‫وعدكم لي بالثبات على ديني‬ ‫موعدي‬ ‫‪86‬‬

‫بقدرتِنا و طاقتِنا‬ ‫بملكِنا‬ ‫‪87‬‬

‫أثقال أو آثاما و تبـِعات‬ ‫أوْزارا‬ ‫‪87‬‬

‫ي قبط مصر‬
‫من حل ّ‬ ‫من زينة القوم‬ ‫‪87‬‬

‫مُجسّدا ‪ :‬أي أحمر من ذهب‬ ‫عِجل جسدا‬ ‫‪88‬‬

‫صوت كصوت البقر‬ ‫لهُ خوار‬ ‫‪88‬‬

‫ما حمَلك و اضطرّك‬ ‫ما منعَك‬ ‫‪92‬‬

‫فما شأنك الخطير ؟‬ ‫فما خطبُك ؟‬ ‫‪95‬‬

‫ت بالبصيرة‬
‫علِم ُ‬ ‫َبصُرتُ‬ ‫‪96‬‬

‫أثر فرس جبريل عليه السلم‬ ‫أثر الرّسول‬ ‫‪96‬‬

‫ألقيتُها في الحليّ المُذاب‬ ‫فنبذتها‬ ‫‪96‬‬

‫زيّـنت و حسّـنت‬ ‫سوّلت‬ ‫‪96‬‬

‫ل تمسّـني و ل أمسّـك‬ ‫ل مِساس‬ ‫‪97‬‬

‫َلنُذرّينّه‬ ‫لنـن ْـسِفـنّـه‬ ‫‪97‬‬

‫عقوبة ثقيلة على إعراضه‬ ‫وزرا‬ ‫‪100‬‬

‫زُرق العيون ‪ .‬أو عُميا ‪ .‬أو عطاشا‬ ‫زرقا‬ ‫‪102‬‬

‫يتسارّون و يتهامسون‬ ‫يتخافتون‬ ‫‪103‬‬

‫أعدلهم و أفضلهم رأيا و مذهبا‬ ‫أنثلهم طريقة‬ ‫‪104‬‬

‫يقتلعها أو يفتتها و يقرّقها بالرّياح‬ ‫ينسفها‬ ‫‪105‬‬

‫أرضا ملساء ل نبات و ل بناء فيها‬ ‫قاعا‬ ‫‪106‬‬


‫‪128‬‬

‫أرضا مُستوية أو ل نبات فيها‬ ‫صفصفا‬ ‫‪106‬‬

‫مكانا مُنخفضا‪ .‬أو انخفاضا‬ ‫عِوَجا‬ ‫‪107‬‬

‫مكانا مُرتفعا ‪ .‬أو ارتفعا‬ ‫أمْـتـا‬ ‫‪107‬‬

‫ل يعوجّ له مدعُوٌ و ل يزيغ عنه‬ ‫عوَج له‬


‫ل ِ‬ ‫‪108‬‬

‫صوتا خفيّا خافتا‬ ‫َهمْسا‬ ‫‪108‬‬

‫ل النّاس و خضعوا‬
‫ذّ‬ ‫عنَـتِ الوجوه‬ ‫‪111‬‬

‫الدّائم الحياة بل زوال‬ ‫للحيّ‬ ‫‪111‬‬

‫الدّائم القيام بتدبير الخلق‬ ‫القيّوم‬ ‫‪111‬‬

‫شركا و كفرا‬ ‫حمل ظلما‬ ‫‪111‬‬

‫نقصا من ثوابه‬ ‫هضنا‬ ‫‪112‬‬

‫كرّرنا فيه بأساليب شتى‬ ‫صرّفنا فيه‬ ‫‪113‬‬

‫عِظة و اعتبارا‬ ‫ذِكرا‬ ‫‪113‬‬

‫أن يُفرغ و يُت ّم إليك‬ ‫أن يُقضى إليك‬ ‫‪114‬‬

‫أمرناه أو أوحينا إليه‬ ‫عَهـِدنا إلى آدم‬ ‫‪115‬‬

‫امتنع من السّجود استكبارا‬ ‫أبى‬ ‫‪116‬‬

‫ل يُصيبك عُريٌ عن الملبس‬ ‫ل تعرَى‬ ‫‪118‬‬

‫ل تبرز للشّمس فيصيبك حرّها‬ ‫ل تضحى‬ ‫‪119‬‬

‫ل يزول و ل يفنى‬ ‫ل يبلى‬ ‫‪120‬‬

‫عوراتهما‬ ‫سوآتهما‬ ‫‪121‬‬

‫أخذا يُلصقان و يلزقان‬ ‫طفقا يخصفان‬ ‫‪121‬‬

‫خالفا النّهي سهوا أو بتأوّل‬ ‫عصى آدم‬ ‫‪121‬‬


‫‪129‬‬

‫فضّل عن مطلوبه أو عن النّهي‬ ‫فغوى‬ ‫‪121‬‬

‫اصطفاه للنّبوّة و قرّبه‬ ‫اجتباه‬ ‫‪122‬‬

‫)ضيّقة شديدة )في قبره‬ ‫معيشة ضنكا‬ ‫‪124‬‬

‫أغفلوا فلم يُبيّن لهم مآلهم‬ ‫أفلم يهد لهم‬ ‫‪128‬‬

‫كثرة إهلكنا المم الماضية‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫‪128‬‬

‫لذوي العقول و البصائر‬ ‫لولى النـّـهى‬ ‫‪128‬‬

‫لكان إهلكهم عاجل لزما‬ ‫لكان لزاما‬ ‫‪129‬‬

‫)يوم القيامة )عطف على كلمة‬ ‫أجل مسمّى‬ ‫‪129‬‬

‫صلّ و أنت حامد لربّك‬ ‫سبّح بحمد ربّك‬ ‫‪130‬‬

‫ساعاته‬ ‫آناء الليل‬ ‫‪130‬‬

‫أصنافا من الكفّار‬ ‫أزواجا منهم‬ ‫‪131‬‬

‫زينتها و بهجتها‬ ‫زهرة الحياة الدنيا‬ ‫‪131‬‬

‫لنجعله فتنة لهم و ابتلء‬ ‫لِنفتنهم فيه‬ ‫‪131‬‬

‫هي القرآن المُعجـِز أم اليات‬ ‫بيّــنة‬ ‫‪133‬‬

‫من قبل الثبات بالبيّنة‬ ‫من قبله‬ ‫‪134‬‬

‫نَفتـَضح في الخرة بالعذاب‬ ‫نخزى‬ ‫‪134‬‬

‫مُنتظر مآله‬ ‫مُتربّص‬ ‫‪135‬‬

‫الطّريق المستقيم‬ ‫الصّراط السّويّ‬ ‫‪135‬‬

‫)سورة النبياء – م ّكيّة)آياتها ‪(21) 112‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫قرُب و دنا‬ ‫اقترب‬ ‫‪1‬‬
‫‪130‬‬

‫تنزيله بالوحي‬ ‫مُحدَث‬ ‫‪2‬‬

‫بالغوا في إخفاء تناجيهم‬ ‫أسرّوا النجوى‬ ‫‪3‬‬

‫تخاليط أحلم رآها في نومه‬ ‫أضغاث أحلم‬ ‫‪5‬‬

‫أجسادا ‪ ،‬أو ذوي جسد‬ ‫جسدا‬ ‫‪8‬‬

‫موعظتكم أو شرفكم و صيتكم‬ ‫فيه ذكركم‬ ‫‪10‬‬

‫كثيرا أهلكنا‬ ‫كم قصمنا‬ ‫‪11‬‬

‫أدركوا بحاسّتهم عذابنا الشديد‬ ‫أحسّوا بأسنا‬ ‫‪12‬‬

‫يهربون مسرعين‬ ‫يركضون‬ ‫‪12‬‬

‫نعّمتم فيه فبَطِرتم‬ ‫أترفتم فيه‬ ‫‪13‬‬

‫كالنّبات المحصود بالمناجل‬ ‫حصيدا‬ ‫‪15‬‬

‫ميّتين كانّار التي سكن لهبها‬ ‫خامدين‬ ‫‪15‬‬

‫ما يُـتـَـلهّى به من صاحبة أو ولد‬ ‫نتّخذ لهوا‬ ‫‪17‬‬

‫نرمي به و نورده‬ ‫نقذف بالحق‬ ‫‪18‬‬

‫يمحقه و يدحضه‬ ‫فيدمغه‬ ‫‪18‬‬

‫ذاهب مُضمحلٌ‬ ‫زاهق‬ ‫‪18‬‬

‫الهلك أو الخزي أو وا ٍد بجهنّم‬ ‫الويل‬ ‫‪18‬‬

‫ل يكلّون و ل يعيوْن‬ ‫ل يستحسرون‬ ‫‪19‬‬

‫ل يسكنون عن نشاطهم في التسبيح و العبادة‬ ‫ل يفترون‬ ‫‪20‬‬

‫هم يُحيون الموتى – كلّ‬ ‫هم ينشرون‬ ‫‪21‬‬

‫ل نظامهما و خربتا بالتـّـنازع‬


‫لخت ّ‬ ‫لفسدتا‬ ‫‪22‬‬

‫قالوا الملئكة بنات ال‬ ‫ولدا‬ ‫‪26‬‬

‫خائفون حذرون‬ ‫مُشفقون‬ ‫‪28‬‬


‫‪131‬‬

‫كانتا مُلتصِقتين بل فصْـلٍ‬ ‫كانتا رتقا‬ ‫‪30‬‬

‫ففصلنا بينهما بالهواء‬ ‫ففتقناهما‬ ‫‪30‬‬

‫كل شيء نامٍ حيوانا أو نباتا‬ ‫ل شيء حيّ‬


‫كّ‬ ‫‪30‬‬

‫جبال ثوابت‬ ‫رواسي‬ ‫‪31‬‬

‫ل تضطرب بهم فل تثبُت‬


‫لئ ّ‬ ‫أن تميد بهم‬ ‫‪31‬‬

‫طرُقا واسعة مسلوكة‬


‫ُ‬ ‫سبُل‬
‫فِجاجا ُ‬ ‫‪31‬‬

‫مصونا من الوُقوع أو التّغيّر‬ ‫سقفا محفوظا‬ ‫‪32‬‬

‫من الشّمس و القمر‬ ‫كلّ‬ ‫‪33‬‬

‫يدورون ‪ .‬أو يجرون في السّماء‬ ‫في فلك يسبحون‬ ‫‪33‬‬

‫نختبركم مع علمِنا بحالكم‬ ‫نبلوكم‬ ‫‪35‬‬

‫ل يمنعون و ل يدفعون‬ ‫ل يكفّون‬ ‫‪39‬‬

‫فجأة‬ ‫بغتة‬ ‫‪40‬‬

‫تحيّرهم و تدهشهم‬ ‫فتبهتهم‬ ‫‪40‬‬

‫يُمهلون و يُؤخّرون‬ ‫يُنظرون‬ ‫‪40‬‬

‫أحاط ‪ .‬أو نزل‬ ‫فحاق‬ ‫‪41‬‬

‫يحفظكم و يحرسكم‬ ‫يأكلؤكم‬ ‫‪42‬‬

‫يُجارون و يمنعون أو يُنصرون‬ ‫يُصحَبون‬ ‫‪43‬‬

‫دُفعة يسيرة ‪ .‬أو نصيب يسير‬ ‫نفحة‬ ‫‪46‬‬

‫العدل ‪ .‬أو ذوات العدل‬ ‫القسط‬ ‫‪47‬‬

‫وزن أقلّ شيء‬ ‫مثقال حبّة‬ ‫‪47‬‬

‫خائفون خذرون‬ ‫مُشفقون‬ ‫‪49‬‬


‫‪132‬‬

‫الصنام المصنوعة بأيديكم‬ ‫التّماثيل‬ ‫‪52‬‬

‫خلقهنّ و أبدعهنّ‬ ‫فطرهنّ‬ ‫‪56‬‬

‫قِطعا و كِسرا‬ ‫جُذاذا‬ ‫‪58‬‬

‫ظاهرا بمرأى من النّاس‬ ‫على أعين النّاس‬ ‫‪61‬‬

‫رجعوا إلى الباطل و العناد‬ ‫ُنكِسوا على رءوسهم‬ ‫‪65‬‬

‫كلمة تضجّر و كراهيّة و تبرّم‬ ‫ف لكم‬


‫‪..‬أ ٍ‬ ‫‪67‬‬

‫مُنهيا إلى أرض الشّـام‬ ‫إلى الرض‬ ‫‪71‬‬

‫عطيّة أو زيادة عمّا سأل‬ ‫نافلة‬ ‫‪72‬‬

‫فساد و فعلٍ مكروه‬ ‫قوم سوْء‬ ‫‪74‬‬

‫الزّرع ‪ .‬أو الكرم‬ ‫الحرث‬ ‫‪78‬‬

‫انتشرت فيه ليل بل راعٍ فرعته‬ ‫نفشت فيه‬ ‫‪78‬‬

‫عمل الدّروع تلبس في الحرب‬ ‫صنعة لَبوس‬ ‫‪80‬‬

‫لتحفظكم و تقيكم‬ ‫ِلتُحصنكم‬ ‫‪80‬‬

‫حرب عدوّكم و إصابتكم بسلحه‬ ‫بأسكم‬ ‫‪80‬‬

‫شديدة الهبوب‬ ‫عاصفة‬ ‫‪81‬‬

‫في البحار لستخراج نفائسها‬ ‫يغوصون له‬ ‫‪82‬‬

‫من الزّيغ عن أمره أو الفساد‬ ‫لهم حافظين‬ ‫‪82‬‬

‫قيل هو إلياس عليه السّلم‬ ‫ذا الكفل‬ ‫‪85‬‬

‫صاحب الحوت يونس عليه السّلم‬ ‫ذا النّون‬ ‫‪87‬‬

‫غضبان على قومه لكُـفرهم‬ ‫مُغاضبا‬ ‫‪87‬‬

‫لن نضيّق عليه بحبس و نحوه‬ ‫لم نقدِر عليه‬ ‫‪87‬‬

‫رجاءً في الثّواب و خوفا من العِقاب‬ ‫رغبا و رهبا‬ ‫‪90‬‬


‫‪133‬‬

‫متذلّلين خاضعين‬ ‫خاشعين‬ ‫‪90‬‬

‫حفظته من الحلل و الحرام‬ ‫أحصنت فرجها‬ ‫‪91‬‬

‫من جهة روحنا و هو جبريل‬ ‫من روحنا‬ ‫‪91‬‬

‫)ملّـتكم )السلم‬ ‫أمّتكم‬ ‫‪92‬‬

‫تفرّقوا في دينهم فِرقا و أحزابا‬ ‫تقطّعوا أمرهم‬ ‫‪93‬‬

‫مُمتنِ ٌع البتـّة على أهل قرية‬ ‫حرام على قرية‬ ‫‪95‬‬

‫إلينا بالبعث للجزاء‬ ‫أنّهم ل يرجعون‬ ‫‪95‬‬

‫مرتفع من الرض‬ ‫حدَبٍ‬


‫َ‬ ‫‪96‬‬

‫يُسرعون المشي في الخروج‬ ‫ينسِلون‬ ‫‪96‬‬

‫البعث و الحساب و الجزاء‬ ‫الوعد الحقّ‬ ‫‪97‬‬

‫‪ . .‬مُرتفعة ل تكاد تطرف أبصار‬ ‫‪ . .‬شاخصة أبصار‬ ‫‪97‬‬

‫حطبها ووقودها الذي به تهيّج‬ ‫حصب جهنّم‬ ‫‪98‬‬

‫فيها داخلون‬ ‫لها واردون‬ ‫‪98‬‬

‫تنفّس شديد تنتفخ منه الضّلوع‬ ‫زفير‬ ‫‪100‬‬

‫صوت حركة تلهّبها‬ ‫حسيسها‬ ‫‪102‬‬

‫حين نفخة البعث‬ ‫الفزع الكبر‬ ‫‪103‬‬

‫الصّحيفة التي يُكتب فيها‬ ‫السجلّ‬ ‫‪104‬‬

‫على ما ُكتِب في السّجل‬ ‫للكتب‬ ‫‪104‬‬

‫الكُتب المنزّلة‬ ‫الزّبور‬ ‫‪105‬‬

‫اللّوح المحفوظ‬ ‫الذكر‬ ‫‪105‬‬

‫كِفاية‪ ،‬أو وُصول إلى البُغية‬ ‫لبلغا‬ ‫‪106‬‬


‫‪134‬‬

‫أعلمتكم ما أمرت به‬ ‫آذنتكم‬ ‫‪109‬‬

‫مُستوين جميعا في العلم به‬ ‫على سواءٍ‬ ‫‪109‬‬

‫و ما أدري و ما أعلم‬ ‫و إن أدري‬ ‫‪109‬‬

‫امتحان لكم‬ ‫فتنة لكم‬ ‫‪111‬‬

‫) سورة الحج – مدنية ) آياتها ‪(22) 78‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫أهوال القيامة وشدائدها‬ ‫زلزلة الساعة‬ ‫‪1‬‬

‫تغفُلُ وتُشغلُ لشدة الهول‬ ‫تذهل‬ ‫‪2‬‬

‫ت متجرد للفساد‬
‫متمرّد عا ٍ‬ ‫مريد‬ ‫‪3‬‬

‫اتخذه وليا وتبعه‬ ‫تولّه‬ ‫‪4‬‬

‫منيّ‬ ‫نطفة‬ ‫‪5‬‬

‫قطعة دم جامدة‬ ‫علقة‬ ‫‪5‬‬

‫قطعة لحم قدر ما يمضغ‬ ‫مُضغة‬ ‫‪5‬‬

‫مستبينة الخلق مُصوّرة‬ ‫مُخلقة‬ ‫‪5‬‬

‫كمال قوتكم وعقلكم‬ ‫لتبلغوا أشدكم‬ ‫‪5‬‬

‫خرَف وال َهرَم‬


‫أخسّــه ‪ ,‬أي ال َ‬ ‫أرذل العمر‬ ‫‪5‬‬

‫ميتة يابسة قاحلة‬ ‫هامدة‬ ‫‪5‬‬

‫تحركت بالنبات‬ ‫اهتزتْ‬ ‫‪5‬‬

‫ازدادت وانتفخت‬ ‫َربَتْ‬ ‫‪5‬‬

‫صنف حسن نضير‬ ‫زوج بهيج‬ ‫‪5‬‬

‫لويا لجانبه تكبرا وإباء‬ ‫ثانيَ عِطفه‬ ‫‪9‬‬


‫‪135‬‬

‫ذلّ وهوان‬ ‫خزيٌ‬ ‫‪9‬‬

‫شكّ وقلق و تزلزل في الدين‬ ‫على حرْف‬ ‫‪11‬‬

‫الناصر‬ ‫المولى‬ ‫‪13‬‬

‫المصاحب المعاشر‬ ‫العشير‬ ‫‪13‬‬

‫ينصر ال رسوله صلى ال عليه وسلم‬ ‫ينصره ال‬ ‫‪15‬‬

‫بحبل إلى سقف بيته‬ ‫بسبب إلى السماء‬ ‫‪15‬‬

‫ثم ليختنق به حتى يموت‬ ‫ثم ليقطع‬ ‫‪15‬‬

‫صنيعه بنفسه‬ ‫كيده‬ ‫‪15‬‬

‫عبدة الملئكة أو الكواكب‬ ‫الصّـابئين‬ ‫‪17‬‬

‫يخضع وينقاد لرادته تعالى‬ ‫يسجد له‬ ‫‪18‬‬

‫ثبت ووجب عليه‬ ‫حق عليه‬ ‫‪18‬‬

‫المؤمنون وسائر الكفار‬ ‫خصْـمان‬ ‫‪19‬‬

‫الماء البالغ نهاية الحرارة‬ ‫الحميم‬ ‫‪19‬‬

‫يُذاب به‬ ‫يُصهر به‬ ‫‪20‬‬

‫مطارق أو سِـياط‬ ‫مقامِع‬ ‫‪21‬‬

‫السلم الذي ارتضاه لعباده دينا‬ ‫صراط الحميد‬ ‫‪24‬‬

‫)مكة )الحرم‬ ‫المسجد الحرام‬ ‫‪25‬‬

‫المقيم فيه الملزم له‬ ‫العاكف فيه‬ ‫‪25‬‬

‫الطارئ غير المقيم‬ ‫الباد‬ ‫‪25‬‬

‫بميل عن الحق إلى الباطل‬ ‫بإلحاد بظلم‬ ‫‪25‬‬

‫وطـّـأنا ‪ .‬أو بـيّـنا له‬ ‫بوأنا لبراهيم‬ ‫‪26‬‬

‫نادِ فيهم وأعـلِـمهم‬ ‫أذن في الناس‬ ‫‪27‬‬


‫‪136‬‬

‫مشاة على أرجلهم‬ ‫رجال‬ ‫‪27‬‬

‫بعير مهزول من بُعد الشـقـّـة‬ ‫ضامر‬ ‫‪27‬‬

‫طريق بعيد‬ ‫فج عميق‬ ‫‪27‬‬

‫البل والبقر والضأن والمعز‬ ‫بهيمة النعام‬ ‫‪28‬‬

‫ثم ليزيلوا بالتحلل أوساخهم أو ثم ليؤدوا مناسكهم‬ ‫ثم ليقضوا تـفـثهم‬ ‫‪29‬‬

‫تكاليفه من مناسك الحج وغيرها‬ ‫حُرمات ال‬ ‫‪30‬‬

‫القذر والنجس وهو الوثان‬ ‫‪ . .‬الرّجس‬ ‫‪30‬‬

‫قول الباطل والكذب القبيح‬ ‫قول الزور‬ ‫‪30‬‬

‫مائلين عن الباطل الى دين الحقّ‬ ‫حُنفاء ل‬ ‫‪31‬‬

‫تُسقطه وتقذفه‬ ‫تهوى به الريح‬ ‫‪31‬‬

‫موضع بعيد مُـهـلـِـك‬ ‫مكان سحيق‬ ‫‪31‬‬

‫البُدن المهداة للبيت المُعظم‬ ‫شعائر ال‬ ‫‪32‬‬

‫وجوب نحرها‬ ‫محلها‬ ‫‪33‬‬

‫منتهية إلى أرض الحرم كله‬ ‫إلى البيت العتيق‬ ‫‪33‬‬

‫) نُسكا وعبادة ) الذبح قُربة ل‬ ‫منسكا‬ ‫‪34‬‬

‫المُطمئنين إلى ال أو المُتواضعين له‬ ‫بَشـّر المُخبتين‬ ‫‪34‬‬

‫خافت هـيْـبة و إجلل منه تعالى‬ ‫وجلت قلوبهم‬ ‫‪35‬‬

‫البل ‪ .‬أو هي البقر المهداة للبيت‬ ‫البُدن‬ ‫‪36‬‬

‫أعلم شريعته في الحج‬ ‫شعائر ال‬ ‫‪36‬‬

‫قائمات صففن أيديَهُن وأرجـُـلهُن‬ ‫صوافّ‬ ‫‪36‬‬

‫سقطت على الرض بعد النحر‬ ‫جنُوبُها‬


‫وجبت ُ‬ ‫‪36‬‬
‫‪137‬‬

‫السائل‬ ‫أطعموا القانع‬ ‫‪36‬‬

‫الذي يتعرض لكم دون سؤال‬ ‫المُعترّ‬ ‫‪36‬‬

‫خائن للمانات – جاحد للنعم‬ ‫خوان كفور‬ ‫‪38‬‬

‫معابدُ رُهبان النصارى‬ ‫صوامعُ‬ ‫‪40‬‬

‫كنائس النصارى‬ ‫بـِــيَع‬ ‫‪40‬‬

‫كنائس اليهود‬ ‫صلواتٌ‬ ‫‪40‬‬

‫للمسلمين‬ ‫مساجدُ‬ ‫‪40‬‬

‫قو ُم شعيب عليه السلم‬ ‫ب مدين‬


‫أصحا ُ‬ ‫‪44‬‬

‫أمهلتهم وأخـّـرت عقوبتهمْ‬ ‫فأمليتُ للكافرين‬ ‫‪44‬‬

‫إنكاري عليهم بإهلكهم‬ ‫كان نكير‬ ‫‪44‬‬

‫فكثير من القرى‬ ‫فكأين من قرية‬ ‫‪45‬‬

‫ساقطة حيطانها على سقوفها المتهدمة‬ ‫خاوية على عروشها‬ ‫‪45‬‬

‫مرفوع البنيان خالٍ من ساكنيه‬ ‫قصر مشيد‬ ‫‪45‬‬

‫أمْـهَـلـتـُـها‬ ‫أمليت لها‬ ‫‪48‬‬

‫ظانين أنهم يُعجزوننا ويفُوتوننا‬ ‫مُعاجزين‬ ‫‪51‬‬

‫قرأ اليات المنزلة عليه‬ ‫تمنّى‬ ‫‪52‬‬

‫ألقى في قلوب أوليائه الشُـبَ َه فيما يقرؤه‬ ‫ألقى الشيطان في أمنيته‬ ‫‪52‬‬

‫فتطمئن وتسْكن للقرآن‬ ‫فـتـُخبت له‬ ‫‪54‬‬

‫شك وقلق من القرآن‬ ‫مرية منهِ‬ ‫‪55‬‬

‫) ل يوم بعده ) يوم القيامة‬ ‫يوم عقيم‬ ‫‪55‬‬

‫الجنة ‪ .‬أو درجات رفيعة فيها‬ ‫مُدخل‬ ‫‪59‬‬

‫ظلم بمعاودة العقاب‬ ‫ثم بُغي عليه‬ ‫‪60‬‬


‫‪138‬‬

‫يُدخل‬ ‫يُولج‬ ‫‪61‬‬

‫شريعة خاصة ‪ .‬أو نُـسُـكا وعبادة‬ ‫منسكا‬ ‫‪67‬‬

‫حُجة وبرهانا‬ ‫سُلطانا‬ ‫‪71‬‬

‫المر المستقبح من العبوس والتجهّم‬ ‫المنكر‬ ‫‪72‬‬

‫يَــثـِـبـُـون و َيبْطشُون غيظا وغضبا‬ ‫يسْطون‬ ‫‪72‬‬

‫عرَفوه‬
‫ما عظّـموه ‪ .‬أو ما َ‬ ‫ما قدروا ال‬ ‫‪74‬‬

‫اختاركم لدينه وعبادته ونُصرته‬ ‫هو اجتباكم‬ ‫‪78‬‬

‫سرُ‬
‫ضيق بتكليف يشقّ ويع ُ‬ ‫حرج‬ ‫‪78‬‬

‫صرُكم و متولّي أموركم‬


‫مَاِل ِككُم ونا ِ‬ ‫هو مولكم‬ ‫‪78‬‬

‫)‪ (23‬سورة المؤمنون – مكية ) آياتها ‪( 118‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫جوْا‬
‫فازوا وسعِدوا ون َ‬ ‫أفلح المؤمنون‬ ‫‪1‬‬

‫متُذللون خائفون ساكنون‬ ‫خاشعون‬ ‫‪2‬‬

‫جمُـلُ من القول والفعل‬


‫مال َي ْ‬ ‫اللغو‬ ‫‪3‬‬

‫المُجاوزون الحلل إلى الحرام‬ ‫العادُون‬ ‫‪7‬‬

‫أعلى الجنان و أوسطها و أفضلها‬ ‫الفردوس‬ ‫‪11‬‬

‫) خُلصة ) مائية مكونة من الغذاء‬ ‫سُللة‬ ‫‪12‬‬

‫مستقر مُـتمكن وهو الرحم‬ ‫قرار مكين‬ ‫‪13‬‬

‫دما متجمدا‬ ‫علقة‬ ‫‪14‬‬

‫قطعة لحم قـَـدْر ما يُمضغ‬ ‫مُضغة‬ ‫‪14‬‬

‫مباينا للول بنفخ الروح فيه‬ ‫خلقا آخر‬ ‫‪14‬‬


‫‪139‬‬

‫فتعالى ‪ .‬أو تكاثر خيره وإحسانه‬ ‫فتبارك ال‬ ‫‪14‬‬

‫أتقن الصانعين ‪ .‬أو المصورين‬ ‫أحسن الخالقين‬ ‫‪14‬‬

‫طرُقا للملئكة أو للكواكب في مسيرها‬


‫سبع سموات طباقا أو ُ‬ ‫سبع طرائق‬ ‫‪17‬‬

‫بمقدار الحاجة والمصلحة‬ ‫بقدَر‬ ‫‪18‬‬

‫هي شجرة الزيتون‬ ‫شجرة‬ ‫‪20‬‬

‫مُـلتبسًا ثمرها بالزيت‬ ‫بالدهن‬ ‫‪20‬‬

‫إدام لهم يغمس فيه الخبز‬ ‫صبغ للكلين‬ ‫‪20‬‬

‫البل والبقر والضأن والمعز‬ ‫النعام‬ ‫‪21‬‬

‫لعظة وآية على الق ْدرَة والرّحمة‬ ‫لعبرة‬ ‫‪21‬‬

‫وعلى البل منها‬ ‫وعليها‬ ‫‪22‬‬

‫وُجوه القوْم و سَادَتهم‬ ‫المل‬ ‫‪24‬‬

‫شرُف عليكم‬
‫يترأس و َي ْ‬ ‫يتفضل عليكم‬ ‫‪24‬‬

‫ن َيخْـبَـلونه‬
‫به جنون أو ج ّ‬ ‫به جـِـنّة‬ ‫‪25‬‬

‫انتظروا و اصبروا عليه‬ ‫فتربصوا به‬ ‫‪25‬‬

‫برعايتنا وكل َءتِنا‬ ‫بأعْـيُـننا‬ ‫‪27‬‬

‫نبع الماء من التنور المعروف‬ ‫فار التنور‬ ‫‪27‬‬

‫فأدخل في الفلك‬ ‫فاسْلك فيها‬ ‫‪27‬‬

‫إنزال ‪ .‬أو مكان إنزال‬ ‫مُنزل‬ ‫‪29‬‬

‫لمُختبرين عبادنا بهذه اليات‬ ‫لمُبتلين‬ ‫‪30‬‬

‫هم عادٌ الولى قوم هود‬ ‫قرنا آخرين‬ ‫‪31‬‬

‫سعْـنا عليهم فبَطِـروا‬


‫نعمناهم و َو ّ‬ ‫أتـْـرفـناهم‬ ‫‪33‬‬

‫بعُد وقوع ذلك الموعود‬ ‫هيهات‬ ‫‪36‬‬


‫‪140‬‬

‫صيحة جبريل أو العذاب ال ُمصْــــَطـلِـم‬ ‫فأخذتهم الصيحة‬ ‫‪41‬‬

‫حمِيله‬
‫) هالكين كغثاء السيل ) َ‬ ‫فجعلناهم غثاء‬ ‫‪41‬‬

‫هلكا ‪ ..‬أو بُعدا من الرحمة‬ ‫فبُعدا‬ ‫‪41‬‬

‫أ َممًا أخرى‬ ‫قرونا آخرين‬ ‫‪42‬‬

‫متتابعين على فترات‬ ‫تتـْـرى‬ ‫‪44‬‬

‫مجرد أخبار للت َعجّب والتلهّي‬ ‫جعلناهم أحاديث‬ ‫‪44‬‬

‫برهان َبيّن ٍ مُظهر للحق‬ ‫سُلطان مبين‬ ‫‪45‬‬

‫متكبرين أو متطاولين بالظلم‬ ‫قوْما عالين‬ ‫‪46‬‬

‫صيّرناهما وأ ْوصَـلناهُما‬ ‫آويناهُما‬ ‫‪50‬‬

‫إلى مكان مرتفع من البلد‬ ‫إلى رَبوة‬ ‫‪50‬‬

‫ما ٍء جَار ٍ ظاهر للعيون‬ ‫معين‬ ‫‪50‬‬

‫مِلـّـتكم وشريعتكم‬ ‫أمتكم‬ ‫‪52‬‬

‫تفرقوا في أمْر دينهم‬ ‫فتقطعوا أمرهم‬ ‫‪53‬‬

‫قطعا وفرقا وأحزابا مختلفة‬ ‫زبُرا‬ ‫‪53‬‬

‫جَهالتهم وضللتهم‬ ‫غ ْمرَتِهم‬


‫َ‬ ‫‪54‬‬

‫ما نجعله مدَدا لهمْ‬ ‫ن ما نمدهم به‬


‫أّ‬ ‫‪55‬‬

‫حذِرون‬
‫خائفون َ‬ ‫مُشفقون‬ ‫‪57‬‬

‫يُعطون ما أعْـــَطوْا من الصّدقات‬ ‫يُؤتون ما آتوْا‬ ‫‪60‬‬

‫خائفة أل تقبل أعمالهم‬ ‫قلوبهم وجلة‬ ‫‪60‬‬

‫قدر طاقتها من العمال‬ ‫وسعها‬ ‫‪62‬‬

‫جهالة وغفلة وغطاء‬ ‫غمرة‬ ‫‪63‬‬


‫‪141‬‬

‫مُنعّميهم الذين أبْطرَتـْـهم ال ّنعَم‬ ‫مترفيهم‬ ‫‪64‬‬

‫يصرُخون مستغيثين بربّهم‬ ‫يجأرون‬ ‫‪64‬‬

‫ترجعون معرضين عن سماعها‬ ‫تنكِصون‬ ‫‪66‬‬

‫مستعظمين بالبيت الحرام‬ ‫مستكبرين به‬ ‫‪67‬‬

‫سمّارا حوْله بالليل‬


‫ُ‬ ‫سامرا‬ ‫‪67‬‬

‫تهْذون بالطعن في القرآن‬ ‫تهجرون‬ ‫‪67‬‬

‫به جنون‬ ‫به جـِـنّة‬ ‫‪70‬‬

‫بفخرهم وشرفهم وهو القرآن‬ ‫بذِكرهم‬ ‫‪71‬‬

‫جرًا من المال‬
‫جُعل و أ ْ‬ ‫خرْجا‬
‫َ‬ ‫‪72‬‬

‫لعادِلون عن الحق زائغون‬ ‫لناكبون‬ ‫‪74‬‬

‫لتمادوْا في ضللهم وكفرهم‬ ‫للجّوا في طغيانهمْ‬ ‫‪75‬‬

‫يعمون عن الرشد أو يتحيرون‬ ‫يعمهون‬ ‫‪75‬‬

‫فما خضعوا وأظهروا المسكنة‬ ‫فما استكانوا‬ ‫‪76‬‬

‫ما يتذللون له تعالى بالدعاء‬ ‫ما يتضرعون‬ ‫‪76‬‬

‫مُتحيرون آيسون من كل خير‬ ‫مُبلسون‬ ‫‪77‬‬

‫خلقكم وبثكم بالتناسل‬ ‫ذرأكم‬ ‫‪79‬‬

‫أكاذيبهم المسطورة في كتبهم‬ ‫أساطير الولين‬ ‫‪83‬‬

‫هو الملك الواسع العظيم‬ ‫ملكوت‬ ‫‪88‬‬

‫يُغيث ويحمى من يشاءُ ويمنع‬ ‫هو يجير‬ ‫‪88‬‬

‫ل يُغاث أحد منه ول يُمنع‬ ‫ل يُجار عليه‬ ‫‪88‬‬

‫فكيف تـُـخدعون عن توحيده؟‬ ‫فأنى تـُـسحرون‬ ‫‪89‬‬

‫أعتصم وأمتنع بك‬ ‫أعوذ بك‬ ‫‪97‬‬


‫‪142‬‬

‫نزغاتِهم و وَساوسهم ال ُمغْرية‬ ‫همزات الشياطين‬ ‫‪97‬‬

‫أمامهم‬ ‫من ورائهم‬ ‫‪100‬‬

‫حاجزٌ دون الرّجعة‬ ‫برزخ‬ ‫‪100‬‬

‫تحرق‬ ‫تلفح‬ ‫‪104‬‬

‫عابسون أو متقـلـّـصو الشفاه عن السنان من أثر اللفح‬ ‫كالِحون‬ ‫‪104‬‬

‫استولت علينا وملكتنا‬ ‫غلبت علينا‬ ‫‪106‬‬

‫شقاوَتنا ‪ .‬أو لـَـذاتنا وشَهواتنا‬ ‫شِقوتـُـنا‬ ‫‪106‬‬

‫انزجـِـروا و ا ْب ُعدُوا كالكلب‬ ‫اخسئوا فيها‬ ‫‪108‬‬

‫مهزُوءًا بهم‬ ‫سِخريّـا‬ ‫‪110‬‬

‫ارتفع بعظمته وتنزّه عن ال َعبَث‬ ‫فتعالى الُ‬ ‫‪116‬‬

‫)سورة النّور‪ -‬مدنيّة )آياتها ‪(24) 64‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫أوجبنا أحكامها عليكم‬ ‫فرضناها‬ ‫‪1‬‬

‫حرّا غير مُحصن‬


‫إذا كان ُ‬ ‫كلّ واحد‬ ‫‪2‬‬

‫يقذفون العفيفات بالزّنى‬ ‫يرمون المحصنات‬ ‫‪4‬‬

‫يدفع عنها العقوبة‬ ‫يدرأ عنها العذاب‬ ‫‪8‬‬

‫أقبح الكذب و أفحشه‬ ‫بالفك‬ ‫‪11‬‬

‫جماعة منكم‬ ‫عصبة منكم‬ ‫‪11‬‬

‫)تحمّل معظمه )رأس المنافقين‬ ‫تولّى كبره‬ ‫‪11‬‬

‫خضتم فيه من حديث الفك‬ ‫أفضتم فيه‬ ‫‪14‬‬

‫تظنونه سهل ل تبعة له‬ ‫تحسبونه هيّـنا‬ ‫‪15‬‬


‫‪143‬‬

‫تعجّب من شناعة هذا الفك‬ ‫سبحانك‬ ‫‪16‬‬

‫كذب يُحيّر سامعه لفظاعته‬ ‫بهتان‬ ‫‪16‬‬

‫طرقه و أثاره و مذاهبه‬ ‫خطوات الشيطان‬ ‫‪21‬‬

‫عظُم قبحه من الذنوب‬


‫ما َ‬ ‫بالفحشاء‬ ‫‪21‬‬

‫ما ينكره الشّرع و يكرهه ال‬ ‫المنكر‬ ‫‪21‬‬

‫ما تطهّر من دنس الذنوب‬ ‫ما زكى‬ ‫‪21‬‬

‫ل يحلف أو ل يُقصّر‬ ‫ل يأتـلِ‬ ‫‪22‬‬

‫أصحاب الزيادة في الدّين‬ ‫أولوا الفضل‬ ‫‪22‬‬

‫الغنى‬ ‫السّعة‬ ‫‪22‬‬

‫العفائف ‪ ،‬و مثلهن المحصنون‬ ‫المحصنات‬ ‫‪23‬‬

‫جزاءهم الثابت لهم بالعدل‬ ‫دينهم الحقّ‬ ‫‪25‬‬

‫تستأذنوا ممن يملك الذن‬ ‫تستأنسوا‬ ‫‪27‬‬

‫أطهر لكم من دنس الريبة و الدّناءة‬ ‫أزكى لكم‬ ‫‪28‬‬

‫إثم‬ ‫جناح‬ ‫‪29‬‬

‫منفعة و مصلحة لكم‬ ‫متاع لكم‬ ‫‪29‬‬

‫يكفوا نظرهم عن المحرّمات‬ ‫يغضوا من أبصارهم‬ ‫‪30‬‬

‫مواضع زينتهن من الجسد‬ ‫زينتهن‬ ‫‪31‬‬

‫الوجه و الكفين و القدمين‬ ‫ما ظهر منها‬ ‫‪31‬‬

‫و ليلقين و يسدلن‬ ‫و ليضربن‬ ‫‪31‬‬

‫)أغطية رؤوسهن ) المقانع‬ ‫بخمورهن‬ ‫‪31‬‬

‫)على مواضعها )صدورهن و ما حواليها‬ ‫على جيوبهن‬ ‫‪31‬‬

‫لزواجهن‬ ‫لبعولتهن‬ ‫‪31‬‬


‫‪144‬‬

‫المختصّات بهن بالصحبة أو الخدمة‬ ‫نسائهن‬ ‫‪31‬‬

‫أصحاب الحاجة إلى النساء‬ ‫أولي الربة‬ ‫‪31‬‬

‫لم يبلغوا حد الشهوة‬ ‫لم يظهروا‬ ‫‪31‬‬

‫من ل زوج لها ‪ ،‬و من ل زوجة له‬ ‫انكحوا اليامى‬ ‫‪32‬‬

‫يطلبون عقد المكاتبة المعروف‬ ‫يبتغون الكتاب‬ ‫‪33‬‬

‫إماءكم‬ ‫فتياتكم‬ ‫‪33‬‬

‫الزّنى‬ ‫البغاء‬ ‫‪33‬‬

‫تعفّــفا و تصوّنا عنه‬ ‫تحصّـنا‬ ‫‪33‬‬

‫منوّرهما أو هادي أهلهما أو موجدهما‬ ‫ال نور السّمـوات‬ ‫‪35‬‬

‫كنور كوّة غير نافذة‬ ‫كمشكاة‬ ‫‪35‬‬

‫سراج ضخم ثاقب‬ ‫مصباح‬ ‫‪35‬‬

‫قنديل من الزجاج صاف أزهر‬ ‫زجاجة‬ ‫‪35‬‬

‫مضيء متللئ صافٍ‬ ‫كوكب درّي‬ ‫‪35‬‬

‫هي المساجد كلّها‬ ‫بيوت‬ ‫‪36‬‬

‫أن تُعظّم و تـُطهّر‬ ‫أن ترفع‬ ‫‪36‬‬

‫أول النهار و آخره‬ ‫بالغدوّ و الصال‬ ‫‪36‬‬

‫بل نهاية لما يُعطي ‪ ،‬أو بتوسّع‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪38‬‬

‫شعاع يُرى ظهرا في البرّ عند اشتداد الحرّ كالماء السارب‬ ‫كسراب‬ ‫‪39‬‬

‫في منبسطة من الرض متـسع‬ ‫بقيعة‬ ‫‪39‬‬

‫عميق كثير الماء‬ ‫بحر لجّي‬ ‫‪40‬‬

‫يعلوه و يغطّيه‬ ‫يغشاه‬ ‫‪40‬‬


‫‪145‬‬

‫غيم يحجب أنوار السّماء‬ ‫سحاب‬ ‫‪40‬‬

‫باسطات أجنحتهن في الهواء‬ ‫صافات‬ ‫‪41‬‬

‫يسوقه برفق إلى حيث يريد‬ ‫يُزجي سحابا‬ ‫‪43‬‬

‫مجتمعا بعضه فوق بعض‬ ‫يجعله ركاما‬ ‫‪43‬‬

‫المطر‬ ‫الودق‬ ‫‪43‬‬

‫من فتوقه و مخارجه‬ ‫من خلله‬ ‫‪43‬‬

‫ضوء برقه و لمعانه‬ ‫سنا برقه‬ ‫‪43‬‬

‫منقادين مُطيعين‬ ‫مذعنين‬ ‫‪49‬‬

‫أن يجور‬ ‫أن يحيف‬ ‫‪50‬‬

‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫‪53‬‬

‫طاعتكم طاعة معروفة باللسان‬ ‫طاعة معروفة‬ ‫‪53‬‬

‫ما أمر به من التبليغ‬ ‫حمّل‬


‫ما ُ‬ ‫‪54‬‬

‫ما أمرتم به من الطاعة و النقياد‬ ‫حمّلتم‬


‫ما ُ‬ ‫‪54‬‬

‫فائتين من عذابنا بالهرب‬ ‫مُعجزين‬ ‫‪57‬‬

‫حرج في الدخول بل استئذان‬ ‫جناح‬ ‫‪58‬‬

‫العجائز اللتي قعدن عن الحيض‬ ‫القواعد من النساء‬ ‫‪60‬‬

‫مظهرات للزينة الخفيّة‬ ‫متبرجات بزينة‬ ‫‪60‬‬

‫مما في تصرّفكم وكالة أو حفظا‬ ‫ما ملكتم مفاتحه‬ ‫‪61‬‬

‫متفرّقين‬ ‫أشتاتا‬ ‫‪61‬‬

‫أمر مه ّم يجب اجتماعهم له‬ ‫أمر جامع‬ ‫‪62‬‬

‫دعوته لكم للجتماع أو نداءكم له‬ ‫دعاء الرّسول‬ ‫‪63‬‬

‫يخرجون منكم تدريجا في خفية‬ ‫يتسلّلون منكم‬ ‫‪63‬‬


‫‪146‬‬

‫يستتر بعضهم ببعض في الخروج‬ ‫لِواذا‬ ‫‪63‬‬

‫يعرضون أو يصدون عنه‬ ‫يخالفون عن أمره‬ ‫‪63‬‬

‫بلء و محنة في الدنيا‬ ‫فتنة‬ ‫‪63‬‬

‫)سورة الفرقان – مكية )آياتها ‪(25) 77‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫‪ . .‬تعالى و تمجّد ‪ .‬أو تكاثر خيره‬ ‫‪ . .‬تبارك الذي‬ ‫‪1‬‬

‫القرآن الفاصل بين الحقّ و الباطل‬ ‫نزل الفرقان‬ ‫‪1‬‬

‫فهيّأه لما يصلح له و يليق به‬ ‫فقدّره‬ ‫‪2‬‬

‫بعثا بعد الموت في الخرة‬ ‫نشورا‬ ‫‪3‬‬

‫كذب إخترعه من عند نفسه‬ ‫إفك افتراه‬ ‫‪4‬‬

‫كذبا عظيما ل تـُبلَـغ غايته‬ ‫زورا‬ ‫‪4‬‬

‫أكاذيبهم المسطورة في كتبهم‬ ‫أساطير الوّلين‬ ‫‪5‬‬

‫أول النهار و آخره ‪ :‬أي دائما‬ ‫بكرة و أصيل‬ ‫‪5‬‬

‫يعلم كلّما يغيب و يخفى‬ ‫يعلم السّر‬ ‫‪6‬‬

‫بستان مثمر يتعيّش منه‬ ‫جنّة يأكل منها‬ ‫‪8‬‬

‫غلب السّحر على عقله‬ ‫رجل مسحورا‬ ‫‪8‬‬

‫نارا عظيمة شديدة الشتعال‬ ‫سعيرا‬ ‫‪11‬‬

‫صوت غليان كصوت المتغيّظ‬ ‫تغيّظا‬ ‫‪12‬‬

‫صوتا شديدا كصوت الزّافر‬ ‫زفيرا‬ ‫‪12‬‬

‫مقرونه أيديهم إلى أعناقهم بالغلل‬ ‫مقرّنين‬ ‫‪13‬‬

‫هلكا فقالوا وَا ثبوراه‬ ‫ثبورا‬ ‫‪13‬‬


‫‪147‬‬

‫موعودا حقيقا أن يُسأل و يُطلب‬ ‫وعدا مسئول‬ ‫‪16‬‬

‫غفلوا عن دلئل الوحدانية‬ ‫نسوا الذكر‬ ‫‪18‬‬

‫هالكين ‪ .‬أو فاسدين‬ ‫قوما بورا‬ ‫‪18‬‬

‫دفعا للعذاب عن أنفسكم‬ ‫صرفا‬ ‫‪19‬‬

‫ابتلء و محنة‬ ‫فتنة‬ ‫‪20‬‬

‫ل يأملونه لكفرهم بالبعث‬ ‫ل يرجون لقاءنا‬ ‫‪21‬‬

‫تجاوزوا الح ّد في الطّغيان و الظلم‬ ‫عتوا‬ ‫‪21‬‬

‫حراما محرّما عليكم البُشرى‬ ‫حجرا محجورا‬ ‫‪22‬‬

‫)كالهباء ) ما يُرى في الكُوى مع ضوء الشمس كالغبار‬ ‫هباءً‬ ‫‪23‬‬

‫مفرّقا ذاهبا‬ ‫منثورا‬ ‫‪23‬‬

‫مكان استرواح و تمتّع ظهيرة‬ ‫مقيل‬ ‫‪24‬‬

‫تتفتح السموات‬ ‫تشقّق السّماء‬ ‫‪25‬‬

‫بالسّحاب البيض الرقيق‬ ‫بالغمام‬ ‫‪25‬‬

‫طريقا إلى الهدى أو إلى النجاة‬ ‫سبيل‬ ‫‪27‬‬

‫كثير الخذلن لمن يواليه‬ ‫للنسان خذول‬ ‫‪29‬‬

‫متروكا مهمل‬ ‫مهجورا‬ ‫‪30‬‬

‫فرّقناه آية بعد آية ‪ .‬أو بيّـناه‬ ‫رتـّلناه‬ ‫‪32‬‬

‫أصدق بيانا و تفصيل‬ ‫أحسن تفسيرا‬ ‫‪33‬‬

‫فأهلكناهم‬ ‫فدمّرناهم‬ ‫‪36‬‬

‫البئر – قتلوا نبيّهم و دسوه فيها‬ ‫أصحاب الرس‬ ‫‪38‬‬

‫أُمما‬ ‫قرونا‬ ‫‪38‬‬


‫‪148‬‬

‫أهلكنا إهلكا عجيبا‬ ‫تبّرنا تتبيرا‬ ‫‪39‬‬

‫حجارة من السماء مهلكة‬ ‫مطر السّوء‬ ‫‪40‬‬

‫ل يتوقّعون بعثا بل ينكرونه‬ ‫ل يرجون نشورا‬ ‫‪40‬‬

‫مهزوءً به‬ ‫هزوا‬ ‫‪41‬‬

‫أخبرني‬ ‫أرأيت‬ ‫‪43‬‬

‫حفيظا تمنعُه من عبادة ما يهواه‬ ‫وكيل‬ ‫‪43‬‬

‫بسطه بين الفجر و طلوع الشّمس‬ ‫م ّد الظلّ‬ ‫‪45‬‬

‫ساترا لكم بظلمه كاللباس‬ ‫الليل لباسا‬ ‫‪47‬‬

‫راحة لبدانكم ‪ ،‬بقطع أعمالكم‬ ‫النوم سُباتا‬ ‫‪47‬‬

‫إمبعاثا من النّوم للسعي و العمل‬ ‫النهار نشورا‬ ‫‪47‬‬

‫مبشّرات بالرّحمة و هي المطر‬ ‫الرّياح بشرا‬ ‫‪48‬‬

‫أنزلنا المطر على أنحاء مختلفة‬ ‫صرّفناه بينهم‬ ‫‪50‬‬

‫جحودا و كفرانا بالنّعمة‬ ‫كفورا‬ ‫‪50‬‬

‫أرسلهما في مجاريهما أو أجراهما‬ ‫مرج البحرين‬ ‫‪53‬‬

‫حلو شديد العذوبة‬ ‫عذب فرات‬ ‫‪53‬‬

‫شديد الكلوحة و الحرارة أو المرارة‬ ‫ملح أجاج‬ ‫‪53‬‬

‫حاجزا عظيما يمنع اختلطهما‬ ‫برزخا‬ ‫‪53‬‬

‫حراما محرّما تغيّر صفاتهما‬ ‫حجرا محجورا‬ ‫‪53‬‬

‫ذوي نسب ذكورا يُنسب إليهم‬ ‫نسبا‬ ‫‪54‬‬

‫ذوات صهر إناثا يُصاهر بهن‬ ‫صهرا‬ ‫‪54‬‬

‫مُعينا للشّيطان على ربّه بالشّرك‬ ‫على ربّه ظهيرا‬ ‫‪55‬‬

‫نزّه تعالى عن جميع النقائص‬ ‫سبّح‬ ‫‪58‬‬


‫‪149‬‬

‫مُثنيا عليه بأوصاف الكمال‬ ‫بحمده‬ ‫‪58‬‬

‫إستواء يليق بكماله تعالى‬ ‫استوى على العرش‬ ‫‪59‬‬

‫تباعدا عن اليمان‬ ‫زادهم نفورا‬ ‫‪60‬‬

‫تعالى و تمجّد أو تكاثر خيره‬ ‫‪ . .‬تبارك الذي‬ ‫‪61‬‬

‫منازل للكواكب السّيارة‬ ‫بروجا‬ ‫‪61‬‬

‫يخلُف أحدهما الخر و يتعاقبان‬ ‫خِـلفة‬ ‫‪62‬‬

‫بسكينة و وقار و تواضع‬ ‫هونا‬ ‫‪63‬‬

‫قول سديدا يسلمون به من الذى‬ ‫قالوا سلما‬ ‫‪63‬‬

‫لزما أو ممتدّا ‪ ،‬كلزوم الغريم‬ ‫كان غراما‬ ‫‪65‬‬

‫لم يُضيّقوا تضييق الشحّاء‬ ‫لم يقتروا‬ ‫‪67‬‬

‫عدل وسطا بين الطّرفين‬ ‫قواما‬ ‫‪67‬‬

‫عقابا و جزاء في الخرة‬ ‫يلقى أثاما‬ ‫‪68‬‬

‫بما ينبغي أن يُلغى و يُطرح‬ ‫مرّوا باللغو‬ ‫‪72‬‬

‫مُكرمين أنفسهم بالعراض عنه‬ ‫مرّوا كراما‬ ‫‪72‬‬

‫لم يسقطوا و لم يقعوا‬ ‫لم يخروا‬ ‫‪73‬‬

‫مسرّة و فرحا‬ ‫قرّة أعين‬ ‫‪74‬‬

‫قدوة و حجّة أو أئمّة‬ ‫إماما‬ ‫‪74‬‬

‫أعلى منازل الجنّة و أفضلها‬ ‫يُجزون الغرفة‬ ‫‪75‬‬

‫ما يكترث و ما يبالي بكم‬ ‫ما يعبأ بكم‬ ‫‪77‬‬

‫عبادتكم له تعالى‬ ‫دعاؤكم‬ ‫‪77‬‬

‫يكون جزاء تكذيبكم عذابا دائما مُلزما لكم‬ ‫يكون لزاما‬ ‫‪77‬‬
‫‪150‬‬

‫)سورة الشعراء – مكية )آياتها ‪(26) 227‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫مُهِلكُها حسرة و حُزنا‬ ‫باخعا نفسك‬ ‫‪3‬‬

‫جماعاتهم أو رؤساؤهم و مقدّموهم‬ ‫أعناقهم‬ ‫‪4‬‬

‫صِنفٍ حسن كثير النّــفع‬ ‫زوج كريم‬ ‫‪7‬‬

‫الجاحدين لِنعمتي‬ ‫الكافرين‬ ‫‪19‬‬

‫المخطئين ل المتعمّدين‬ ‫الضّالين‬ ‫‪20‬‬

‫اتـّخذتهم عبيدا لك مستذلـّين‬ ‫عبّدت بني إسرائيل‬ ‫‪22‬‬

‫أخرجها من جيبه‬ ‫نزع يده‬ ‫‪33‬‬

‫بياضا نورانيا يغشى البصار‬ ‫هي بيضاء‬ ‫‪33‬‬

‫وجوه القوم و سادتهم‬ ‫للمل‬ ‫‪34‬‬

‫خ ْر أمرهما و ل تعجل بعقوبتهما‬


‫أِ‬ ‫أرجه و أخاه‬ ‫‪36‬‬

‫الشّـرط يجمعون كل السّحرة‬ ‫‪ . .‬حاشرين‬ ‫‪36‬‬

‫حثّ على الجتماع و استعجالٌ له‬ ‫هل أنتم مجتمعون‬ ‫‪39‬‬

‫بقوّته و عظمته‬ ‫بعزّة فرعون‬ ‫‪44‬‬

‫تبتلِع بسرعة‬ ‫تلقف‬ ‫‪45‬‬

‫ما يقلبونه عن وجهه بالتّـمْـويه‬ ‫ما يأفكون‬ ‫‪45‬‬

‫ل ضرر علينا فيما يُـصيبنا‬ ‫ل ضير‬ ‫‪50‬‬

‫جنُوده‬
‫يتّـبعكُم فِرعون و ُ‬ ‫إنّكم مُـتـّــبعون‬ ‫‪52‬‬

‫جامعين للجيش ليتبَعوهُم‬ ‫حاشرين‬ ‫‪53‬‬

‫لطائفة قليلة بالنّسبة إلينا‬ ‫لشرذمة‬ ‫‪54‬‬


‫‪151‬‬

‫مُحترزون ‪ .‬أو مُتأهّبون بالسلح‬ ‫حاذرون‬ ‫‪56‬‬

‫داخلين في وقت الشّروق‬ ‫مشرقين‬ ‫‪60‬‬

‫ل منهما الخر‬
‫رأى ك ّ‬ ‫تراءى الجمعان‬ ‫‪61‬‬

‫انشقّ اثنيْ عشر فِرقا‬ ‫فانفلق‬ ‫‪63‬‬

‫قطعة من البحر مُرتقعة‬ ‫فرق‬ ‫‪63‬‬

‫كالجبل المُنطاد في السماء‬ ‫كالطّود العظيم‬ ‫‪63‬‬

‫قرّبنا هنالك آل فرعون من البحر‬ ‫أزلفنا ثمّ الخرين‬ ‫‪64‬‬

‫‪ . .‬أتأمّـلتــم فعلِمتم‬ ‫‪ . .‬أفرأيتم‬ ‫‪75‬‬

‫ثنا ًء حسنا و ذكرا جميل‬ ‫لسان صدق‬ ‫‪84‬‬

‫ل تفضحني و ل تذلـّـني بعقابك‬ ‫ل تخزني‬ ‫‪87‬‬

‫بريء من مرض النفاق و الكفر‬ ‫بقلب سليم‬ ‫‪89‬‬

‫قُـرّبت بحيث يُـرى نعيمها‬ ‫أزلفة الجنّة‬ ‫‪90‬‬

‫أُظهرت بحيث تُرى أهوالها‬ ‫برّزت الجحيم‬ ‫‪91‬‬

‫الضّالين عن طريق الحقّ‬ ‫للغاوين‬ ‫‪91‬‬

‫فأُلقي الصنام على وجوههم مرارا‬ ‫فكبكبوا‬ ‫‪94‬‬

‫نجعلكم و إياه سوا ًء في استحقاق العبادة و أنتم أعجز الخلْق‬ ‫نسوّيكم بربّ العالمين‬ ‫‪98‬‬

‫قريب أو شفيق يهتمّ بأمرنا‬ ‫حميم‬ ‫‪101‬‬

‫رجعة إلى الدنيا‬ ‫كرّة‬ ‫‪102‬‬

‫السِفلة الدنياء من النّاس‬ ‫اتبعك الرذلون‬ ‫‪111‬‬

‫فاحكم‬ ‫فافتح‬ ‫‪118‬‬

‫المملوء بالناس و الدوابّ و المتاع‬ ‫المشحون‬ ‫‪119‬‬

‫طريق ‪ .‬أو مكان مرتفع‬ ‫ريع‬ ‫‪128‬‬


‫‪152‬‬

‫بنا ًء شامخا كالعلَم في الرتفاع‬ ‫آية‬ ‫‪128‬‬

‫ببنائها ‪ .‬أو بمن يم ّر بها‬ ‫تعبثون‬ ‫‪128‬‬

‫حصونا أو قصورا أو حِياضا للماء‬ ‫مصانع‬ ‫‪129‬‬

‫أنعم عليكم‬ ‫أمدّكم‬ ‫‪132‬‬

‫عادتهم في اعتقاد أن ل بعث‬ ‫خلُق الولين‬ ‫‪137‬‬

‫ثمرُها الذي يؤول إليه الطّـلْـع‬ ‫طلعها‬ ‫‪148‬‬

‫رُطب نضيج أو متدلّ لكثرته‬ ‫هضيم‬ ‫‪148‬‬

‫حاذقين بـِــنحتها أو متجبّرين‬ ‫فارهين‬ ‫‪149‬‬

‫المغلوب على عقولهم بكثرة السّحر‬ ‫من المسحّرين‬ ‫‪153‬‬

‫نصيب مشروب من الماء‬ ‫لها شرب‬ ‫‪155‬‬

‫متجاوزون الحدّ في المعاصي‬ ‫قوم عادون‬ ‫‪166‬‬

‫من المبغضين أشدّ البغض‬ ‫من القالين‬ ‫‪168‬‬

‫في الباقين في العذاب كأمثالها‬ ‫في الغابرين‬ ‫‪171‬‬

‫أهلكناهم أش ّد إهلك‬ ‫دمّرنا الخرين‬ ‫‪172‬‬

‫حجارة من سجيل مُهلكة‬ ‫مطرا‬ ‫‪173‬‬

‫)أصحاب الغ ْيضَة الكثيفة الملتفة الشجر )قرب مدين‬ ‫أصحاب اليكة‬ ‫‪176‬‬

‫من النّاقصين للحقوق بالتطفيف‬ ‫من المخسرين‬ ‫‪181‬‬

‫ل تنقُصوا‬ ‫ل تبخسوا‬ ‫‪183‬‬

‫ل تُفسِدوا أشدّ الفساد‬ ‫ل تعثوا‬ ‫‪183‬‬

‫و خلَق الخليقة و المم الماضين‬ ‫و الجبلّة الوّلين‬ ‫‪184‬‬

‫المغلوبة عقولهم بكثرة السّحر‬ ‫المسحّرين‬ ‫‪185‬‬


‫‪153‬‬

‫قطَعَ عذاب‬ ‫كسفا‬ ‫‪187‬‬

‫سحابة أظلّــتهم ثم أمطرتهم نارًا‬ ‫الظّلة‬ ‫‪189‬‬

‫كتب الرّسل السابقين‬ ‫زبر الولين‬ ‫‪196‬‬

‫فجأة‬ ‫بغتة‬ ‫‪202‬‬

‫ممهلون لِنؤمن ؟ كلّ‬ ‫هل نحن منظرون‬ ‫‪203‬‬

‫أخبرني‬ ‫أفرأيت‬ ‫‪205‬‬

‫أي شيء أغنى عنهم – لم يُغنِ‬ ‫ما أغنى عنهم‬ ‫‪207‬‬

‫ألِن جانبك و تواضع‬ ‫اخفظ جناحك‬ ‫‪215‬‬

‫و يرى تقلـّـبك في الصلة مع المصلـّين‬ ‫و تقلّبك في السّاجدين‬ ‫‪219‬‬

‫كثير الكذب و الثم كالكهنة‬ ‫أفاك أثيم‬ ‫‪222‬‬

‫يخوضون و يذهبون كل مذهب‬ ‫يهيمون‬ ‫‪225‬‬

‫)سورة النمل – مكية )آياتها ‪(27) 93‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫ها ٍد من الضّللة‬ ‫هدًى‬ ‫‪2‬‬

‫يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون‬ ‫فهم يعمهون‬ ‫‪4‬‬

‫أبصرتها إبصارا بيـّــنا‬ ‫ت نارًا‬


‫آنس ُ‬ ‫‪7‬‬

‫بشُعلة نار ساطعة مقبوسة من أصلها‬ ‫بشهاب قبس‬ ‫‪7‬‬

‫تستدفئون بها من البرد‬ ‫تصطلون‬ ‫‪7‬‬

‫طهّر و زيد خيرا‬


‫قدّس و ُ‬ ‫بُورك‬ ‫‪8‬‬

‫الذين في ذلك الوادي الذي بدا فيه النور و هم موسى و‬ ‫من في النار و من حولها‬ ‫‪8‬‬
‫الملئكة‬
‫تهتزّ‬ ‫‪10‬‬
‫تتحرّك بشدة و اضطراب‬
‫‪154‬‬

‫كأنّها جانّ‬ ‫‪10‬‬


‫حيّة خفيفة في سرعة حركتها‬
‫لم يُعقّب‬ ‫‪10‬‬
‫لم يرجع على عقِبه أو لم يلتفت‬
‫في جيبك‬ ‫‪12‬‬
‫فتحة القميص حيث يُدخل الرّأس‬
‫بيضاء‬ ‫‪12‬‬
‫نيّرة يغلب نورها نور الشمس‬
‫غير سوء‬ ‫‪12‬‬
‫غير داء برص و نحوه‬
‫مبصرة‬ ‫‪13‬‬
‫واضحة بيّـنة هادية‬
‫عُلوّا‬ ‫‪14‬‬
‫ترفّعا و استكبارا عن اليمان بها‬
‫منطِق الطّير‬ ‫‪16‬‬
‫فهم أغراضه كلّها من أصواته‬
‫فهم يوزعون‬ ‫‪17‬‬
‫يوقف أوائلهم لتحقهم أواخرهم‬
‫ل يحطمنّكم‬ ‫‪18‬‬
‫ل يكسرنّكم و يُهلِكنّكم‬
‫‪ . .‬أوزعني‬ ‫‪19‬‬
‫‪ . .‬ألهمني و حرّضني و اجعلني‬
‫ن مبين‬
‫بسلطا ٍ‬ ‫‪21‬‬
‫بحجّة تبيّن عُذره في غيبته‬
‫يُخرج الخبء‬ ‫‪25‬‬
‫يُظهر المخبوء المستور أيّا كان‬
‫تولّى عنهم‬ ‫‪28‬‬
‫تنحّ عنهم قليل‬
‫ل تعلو عليّ‬ ‫‪31‬‬
‫ل تتكبّروا عليّ‬
‫مُسلمين‬ ‫‪31‬‬
‫مؤمنين ‪ .‬أو مُنقادين مستسلمين‬
‫تشهدونِ‬ ‫‪32‬‬
‫تحضرون ‪ .‬أو تشيروا عليّ‬
‫أولوا بأس‬ ‫‪33‬‬
‫أصحاب نجدة و بل ٍء في الحرب‬
‫ل ِقبَل لهم بها‬ ‫‪37‬‬
‫ل طاقة لهم بمقاومتها‬
‫هم صاغرون‬ ‫‪37‬‬
‫ذليلون بالسر و الستعباد‬
‫الذي عنده علم‬ ‫‪40‬‬
‫آصَـفُ أو جبريل أو ملك آخر‬
‫طرْفك‬ ‫‪40‬‬
‫‪155‬‬

‫نظرك ‪ .‬أو جفن عينك بعد فتحه‬


‫ليبلُوَني‬ ‫‪40‬‬
‫لِيخْـتبرني و يمتحنني‬
‫نكّروا‬ ‫‪41‬‬
‫غيّروا‬
‫ادخلي الصّرح‬ ‫‪44‬‬
‫القصر ‪ .‬أو ساحته أو بركته‬
‫حسبته ُلجّة‬ ‫‪44‬‬
‫ظنّـتـه ما ًء غزيرا‬
‫صرح ممرّد‬ ‫‪44‬‬
‫ُممَـلّس مُسوّى‬
‫من قوارير‬ ‫‪44‬‬
‫زجاج شفّاف‬
‫طيّرنا‬
‫اّ‬ ‫‪47‬‬
‫تشاءمنا حيث أصبنا بالشّداد‬
‫طائركم عند ال‬ ‫‪47‬‬
‫شؤمكم عملكم المكتوب عليكم عنده تعالى‬
‫قوم تُفتنون‬ ‫‪47‬‬
‫يفتنكم الشّيطان بوسوسته‬
‫تسعة رهط‬ ‫‪48‬‬
‫ل رهط‬
‫أشخاص من الرّؤساء مع ك ّ‬
‫تقاسموا بال‬ ‫‪49‬‬
‫تحالفوا بال ‪ .‬أو احلِفوا به‬
‫لنُبيّـتـنّه و أهلَه‬ ‫‪49‬‬
‫لنقتلنّهم ليل بغتة‬
‫مهْلِك أهله‬ ‫‪49‬‬
‫هلكهم‬
‫دمّرناهم‬ ‫‪51‬‬
‫أهلكناهم‬
‫خاوية‬ ‫‪52‬‬
‫خالية خربَة أو ساقطة متهدّمة‬
‫أنتم تُبصرون‬ ‫‪54‬‬
‫ل تبالون إظهارها َمجَانَة‬
‫يتطهّرون‬ ‫‪56‬‬
‫يزعمون التـّـنـزّه عمّا نفعل‬
‫قدّرناها‬ ‫‪57‬‬
‫حكمنا عليها‬
‫من الغابرين‬ ‫‪57‬‬
‫بجعلها من الباقين في العذاب‬
‫مطرا‬ ‫‪58‬‬
‫حجارة من السّماء مُهِلكَة‬
‫حدائق ذات بهجة‬ ‫‪60‬‬
‫بساتين ذات حُسن و رونق‬
‫‪156‬‬

‫قوم يعدِلون‬ ‫‪60‬‬


‫ق إلى الباطل‬
‫ينحرفون عن الح ّ‬
‫الرض قرارا‬ ‫‪61‬‬
‫مستقرّا بالدّحو و التـّسوية‬
‫رواسي‬ ‫‪61‬‬
‫ل تميد‬
‫جبال ثوابت لئ ّ‬
‫حاجزا‬ ‫‪61‬‬
‫فاصل يمنع اختلطهما‬
‫رحمته‬ ‫‪63‬‬
‫المطر الذي به تـَح ْـيَى الرض‬
‫إدّارك علمهم في الخرة‬ ‫‪66‬‬
‫تكامل و استحكم علمهم بأحوالها و هو تهكّم بهم لفرْط جهلهم‬
‫بها‬ ‫عمون‬ ‫‪66‬‬

‫عُمي البصائر عن دلئلها البيّـنة‬ ‫أساطير الوّلين‬ ‫‪68‬‬

‫أكاذيبهم المُسطّر في كتبهم‬ ‫ضيق‬ ‫‪70‬‬

‫حرج و ضيق صدر‬ ‫ردِف لكم‬ ‫‪72‬‬

‫لحقكم و وصل إليكم‬ ‫ن صدورهم‬


‫ما تك ّ‬ ‫‪74‬‬

‫ما تُخفي و تستر من السرار‬ ‫غائبة‬ ‫‪75‬‬

‫شيء يغيب و يخفى عن الخلق‬ ‫وقع القول‬ ‫‪82‬‬

‫دنت الساعة و أهوالها الموعودة‬ ‫دابّة‬ ‫‪82‬‬

‫هي من أشراط السّاعة الكبرى‬ ‫فوجا‬ ‫‪83‬‬

‫جماعة و زمرة‬ ‫فهو يوزعون‬ ‫‪83‬‬

‫يُوقف أوائلُهم لتلحقهم أواخرهم ث ّم يُساقون جميعا‬ ‫ففزع‬ ‫‪87‬‬

‫خاف خوفا يستتبع الموت‬ ‫داخرين‬ ‫‪87‬‬

‫صاغرين أذلّء بعد البعث‬ ‫فكُـبـّـت وجوههم‬ ‫‪90‬‬

‫ألقوا منكوسين‬

‫)سورة القصص – مكية )آياتها ‪(28) 88‬‬


‫‪157‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫تجبّر و طغى في أرض مصر‬ ‫عل في الرض‬ ‫‪4‬‬

‫أصنافا في الخدمة و التـّـسخير و الذلل‬ ‫شِـيَعا‬ ‫‪4‬‬

‫يستبقي بَناتهم للخدمة‬ ‫يستحيي نساءهم‬ ‫‪4‬‬

‫يخافون من ذهاب مُلكهمْ‬ ‫يحذرون‬ ‫‪6‬‬

‫مُذبذبين آثمين‬ ‫كانوا خاطئين‬ ‫‪8‬‬

‫ٌ هو مسرّة وفرح‬ ‫قرّة عين‬ ‫‪9‬‬

‫ل ما سِوى موسى‬
‫خاليا من ك ّ‬ ‫فارغًا‬ ‫‪10‬‬

‫جدِها‬
‫صرّح بأنه ابنها لشدّة َو ْ‬
‫لَت َ‬ ‫لَتبدي به‬ ‫‪10‬‬

‫بالعصمة و الصبر و التّثبيت‬ ‫َربَطنا‬ ‫‪10‬‬

‫اتّبعي أثره و تعرّفي خبره‬ ‫قصّيه‬ ‫‪11‬‬

‫أ ْبصَرته‬ ‫ف َبصُرت به‬ ‫‪11‬‬

‫عن ُبعْد أو عن مكان بعيد‬ ‫جنُب‬


‫عن ُ‬ ‫‪11‬‬

‫يقومون بتربيته لجلكم‬ ‫يكفلونه لكم‬ ‫‪12‬‬

‫تـُـسرّ و تـَفرح بولدها‬ ‫تق ّر عينها‬ ‫‪13‬‬

‫قوّة بدنه و نهاية نموّه‬ ‫بلغ أشدّه‬ ‫‪14‬‬

‫اعتدل عقله و كمُل‬ ‫استوى‬ ‫‪14‬‬

‫جمْع كفّه‬
‫ضربه في صدره ب ُ‬ ‫فوكزه موسى‬ ‫‪15‬‬

‫مُعينا لهم‬ ‫ظهيرا للمجرمين‬ ‫‪17‬‬

‫يتوقّع المكروه‬ ‫يترقّب‬ ‫‪18‬‬

‫ن ُبعْد‬
‫يستغيثه م ْ‬ ‫يستصرخه‬ ‫‪18‬‬

‫ضالّ عن الرّشد‬ ‫إنك لغويّ‬ ‫‪18‬‬


‫‪158‬‬

‫يأخذ يقوّة و عُنف‬ ‫يبطش‬ ‫‪19‬‬

‫ُيسْرع في المشي‬ ‫يسعى‬ ‫‪20‬‬

‫ُوجُوهَ القوم و كُـبَـراءَهم‬ ‫إن المل‬ ‫‪20‬‬

‫يتشاورون في شأنك‬ ‫يأتمرون بك‬ ‫‪20‬‬

‫)جهتِها و نحْوها )قرية شعيب‬ ‫تلقاء مدين‬ ‫‪22‬‬

‫الطريق الوسط الذي فيه النّجاة‬ ‫سواء السّبيل‬ ‫‪22‬‬

‫جماعة كثيرة منهم‬ ‫أمّة من النّاس‬ ‫‪23‬‬

‫تمنعان أغنامهما عن الماء‬ ‫تذودان‬ ‫‪23‬‬

‫ما شأنكما ؟ ما مطلوبكما؟‬ ‫ما خطبُكما ؟‬ ‫‪23‬‬

‫يصرف الرعاة مواشيَهم عن الماء‬ ‫صدِر الرّعاء‬


‫ُي ْ‬ ‫‪23‬‬

‫تكون لي أجيرا في رعي الغنم‬ ‫جرَني‬


‫تأ ُ‬ ‫‪27‬‬

‫سنين‬ ‫حجَج‬
‫ِ‬ ‫‪27‬‬

‫صرَ بوضوح‬
‫أب َ‬ ‫آنس‬ ‫‪29‬‬

‫هي في الواقع نو ٌر ربّانيّ‬ ‫نارا‬ ‫‪29‬‬

‫عو ٌد فيه نا ٌر بل لهب‬ ‫جذوة من النّار‬ ‫‪29‬‬

‫تستدفئون بها من البرْد‬ ‫تصطلون‬ ‫‪29‬‬

‫تتحرّك بشدّة و اضطراب‬ ‫تهـتـزّ‬ ‫‪31‬‬

‫حيّة خفيفة في سرعة حركتها‬ ‫كأنّها جانّ‬ ‫‪31‬‬

‫لم يرجع على عقبه أو لم يلتفت‬ ‫لم يُعقّبْ‬ ‫‪31‬‬

‫فتحة القميص حيث يدخل الرّأس‬ ‫جيْـبـك‬ ‫‪32‬‬

‫لها شعاع يغلب شعاع الشمس‬ ‫بيضاء‬ ‫‪32‬‬


‫‪159‬‬

‫غير داء َبرَص و نحوه‬ ‫غير سوء‬ ‫‪32‬‬

‫اضمم إليك جناحك من الرّهب ضمّ يدك اليُمنى إلى صدرك يذهبْ عنك الخوف من الحيّة‬ ‫‪32‬‬

‫عَوْنا‬ ‫ردْءًا‬ ‫‪34‬‬

‫سنقوّيك و نعينك‬ ‫سنشدّ عضدك‬ ‫‪35‬‬

‫حجّة أو تسلّطا و غلبة‬ ‫سلطانا‬ ‫‪35‬‬

‫تنسبه إلى ال كذبا‬ ‫مفترى‬ ‫‪36‬‬

‫قصرا ‪ .‬أو بناءً عاليًا مكشوفا‬ ‫صرحا‬ ‫‪38‬‬

‫ألقيناهم و أغرقناهم في البحر‬ ‫فنبذناهم في اليمّ‬ ‫‪40‬‬

‫قادة في الضلل‬ ‫أئمّة‬ ‫‪41‬‬

‫طردا و إبعادًا عن الرّحمة‬ ‫لعنة‬ ‫‪42‬‬

‫المبعدين أو المشوّهين في الخِلـْـقـَـة‬ ‫من المقبوحين‬ ‫‪42‬‬

‫المم الماضية المكذبة‬ ‫القرون الولى‬ ‫‪43‬‬

‫أنوارا لقلوبهم ت ْبصِر بها الحقائق‬ ‫بصائر للنّاس‬ ‫‪43‬‬

‫ع ِهدْنا‬ ‫قضينا‬ ‫‪44‬‬

‫مُقيمًا‬ ‫ثاويا‬ ‫‪45‬‬

‫)تـَـعَاونـَـا ) التوراة و القرآن‬ ‫سِحران تظاهرا‬ ‫‪48‬‬

‫أنزلنا القرآن عليهم مُتواصل‬ ‫وصّلنا لهم القول‬ ‫‪51‬‬

‫يدفعون‬ ‫يدْرءون‬ ‫‪54‬‬

‫السّبّ و الشّـتـْـم من الكفار‬ ‫اللّغو‬ ‫‪55‬‬

‫سَلِمتم ِمنّا ل نُعارضكم بالشّـتم‬ ‫سلم عليكم‬ ‫‪55‬‬

‫ُننْـتزعْ بسرعة‬ ‫نُـتخطّـف‬ ‫‪57‬‬

‫ُيجْلب و يُحمل إليه من كلّ جهة‬ ‫ُيجْبى إليه‬ ‫‪57‬‬


‫‪160‬‬

‫كثيرا أهلكنا‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫‪58‬‬

‫ت و تمرّدت في أيّام حياتها‬


‫طغ ْ‬ ‫َبطِرت مَعيشَتها‬ ‫‪58‬‬

‫ممّن أحضروا للنّار‬ ‫من المحضرين‬ ‫‪61‬‬

‫عوْناهم إلى الغيّ فاتـّـبعونا‬


‫دَ‬ ‫أغوينا‬ ‫‪63‬‬

‫خَ ِفيَتْ و اشتبَهَتْ عليهم الحجج‬ ‫ف َع ِميَتْ عليهم النباء‬ ‫‪66‬‬

‫الختيار‬ ‫الخ َيرَة‬ ‫‪68‬‬

‫ما تُضمر من الباطل و العداوة‬ ‫ن صدورهم‬


‫ما تك ّ‬ ‫‪69‬‬

‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪71‬‬

‫دائما ُمطّردا‬ ‫سرمدا‬ ‫‪71‬‬

‫يختلقونه من الباطل في الدّنيا‬ ‫يفترون‬ ‫‪75‬‬

‫ظََل َمهُم ‪ .‬أو تكبّر عليهم‬ ‫فبغى عليهم‬ ‫‪76‬‬

‫لتـُـثـقل الجماعة الكثيرة و تميل بهم‬ ‫لَتنو ُء بالعُصبة‬ ‫‪76‬‬

‫شرْ بكُثرَ ِة المال‬


‫ل ت ْبطَرْ و ل تأ َ‬ ‫ل تفرحْ‬ ‫‪76‬‬

‫من المم‬ ‫مِنَ القرون‬ ‫‪78‬‬

‫سؤال استعلم بل سؤال توبيخ‬ ‫ل يُسأل‬ ‫‪78‬‬

‫في مظاهر غِناه و تـَـرفِه‬ ‫في زينته‬ ‫‪79‬‬

‫جرٌ لهم عن هذا التـّـمنّي‬


‫زْ‬ ‫ويلكم‬ ‫‪80‬‬

‫ل يُوفّـق للعمل للمَثوبة‬ ‫ل يلقّاها‬ ‫‪80‬‬

‫ألـَـ ْم تـَـرَ ال‬ ‫ن ال‬


‫ويْكأ ّ‬ ‫‪82‬‬

‫يُضيّق على من يشاء لحكمة‬ ‫يَقـْـدِر‬ ‫‪82‬‬

‫‪ . . .‬ألـَـم ترَ الشأن ل يُفلح‬ ‫ويكَأنّه ل يفلح‬ ‫‪82‬‬


‫‪161‬‬

‫مكّة المكرّمة ظاهرا عليها‬ ‫معادٍ‬ ‫‪85‬‬

‫مُعينا لهم على ما هم عليه‬ ‫ظهيرا للكافرين‬ ‫‪86‬‬

‫)سورة العنكبوت – مكية )آياتها ‪(29) 69‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫ل يُمتحنون بالمشاقّ و الشّدائد ليتميّز المُخلص من المنافق‬ ‫ل يُفتنون‬ ‫‪2‬‬

‫أن يُعجزونا و يفوتونا‬ ‫أن يسبقونا‬ ‫‪4‬‬

‫الوقت المعيّن للبعث و الجزاء‬ ‫أجل ال‬ ‫‪5‬‬

‫أمرناه‬ ‫وصّينا النسان‬ ‫‪8‬‬

‫برّا بهما و عطفا عليهما‬ ‫حسنا‬ ‫‪8‬‬

‫ما يُصيبه من أذاهم و عذابهم‬ ‫فتنة النّاس‬ ‫‪10‬‬

‫أوزاركم‬ ‫خطاياكم‬ ‫‪12‬‬

‫خطاياهم الفادحة‬ ‫أثقالهم‬ ‫‪13‬‬

‫يختلقونه من الباطيل و الكاذيب‬ ‫يفترون‬ ‫‪13‬‬

‫تكذبون أو تنحتون كذبا‬ ‫تخلقون إفكا‬ ‫‪17‬‬

‫تـُــردّون و ترجعون ل إلى غيره‬ ‫إليه تُقلبون‬ ‫‪21‬‬

‫فائتين من عذابه بالهرب‬ ‫بمعجزين‬ ‫‪22‬‬

‫للتوادّ و التّواصل بينكم لجماعكم على عبادتها‬ ‫مودّة بينكم‬ ‫‪25‬‬

‫منزلكم الذي تأوون إليه النّار‬ ‫مأواكم النّار‬ ‫‪25‬‬

‫بمقارفة المعاصي و القبائح‬ ‫تقطعون السّبيل‬ ‫‪29‬‬

‫مجلسكم الذي تجتمعون فيه‬ ‫ناديكم‬ ‫‪29‬‬

‫من الباقين في العذاب كأمثالها‬ ‫من الغابرين‬ ‫‪32‬‬

‫اعتراه الغمّ بمجيئهم خوفا عليهم‬ ‫سيء بهم‬ ‫‪33‬‬


‫‪162‬‬

‫ت طاقته عن تدبير خلصهم‬


‫ضعُـفـ ْ‬ ‫ضاق بهم ذرعا‬ ‫‪33‬‬

‫عذابا شديدا‬ ‫رجزا‬ ‫‪34‬‬

‫ل تُفسِدوا أشدّ الفساد‬ ‫ل تعثوْا‬ ‫‪36‬‬

‫الزلزلة الشديدة بسبب الصّيحة‬ ‫فأخذتهم الرّجفة‬ ‫‪37‬‬

‫هامدين ميّـتين ل حراك بهم‬ ‫جاثمين‬ ‫‪37‬‬

‫عقلء متمكّنين من التدبّر‬ ‫كانوا مستبصرين‬ ‫‪38‬‬

‫فائتين من عذابه تعالى‬ ‫سابقين‬ ‫‪39‬‬

‫ريحا عاصفا ترميهم بالحصباء‬ ‫حاصبا‬ ‫‪40‬‬

‫صوتٌ من السّماء مُهلك مُرجف‬ ‫أخذته الصّيحة‬ ‫‪40‬‬

‫حشرة معروفة‬ ‫العنكبوت‬ ‫‪41‬‬

‫هُو يوم القيامة‬ ‫أجل مسمّى‬ ‫‪53‬‬

‫فجأة‬ ‫بغتة‬ ‫‪53‬‬

‫يُـجلـّـلهم و يُحيط بهم‬ ‫يغشاهم العذاب‬ ‫‪55‬‬

‫لنُنزلنّهم على وجه القامة‬ ‫لنبوأنّهم‬ ‫‪58‬‬

‫منازل رفيعة عالية‬ ‫غرفا‬ ‫‪58‬‬

‫كثيرٌ من الدّواب‬ ‫كأيّ من دابّة‬ ‫‪60‬‬

‫فكيف يُصرفون عن توحيده ؟‬ ‫فأنى يُؤفكون؟‬ ‫‪61‬‬

‫يُضيّـقه على من يشاء لحكمة‬ ‫يقدر له‬ ‫‪62‬‬

‫لذائد مُتصرّمة ‪ ،‬و عبث باطل‬ ‫لهو و لعب‬ ‫‪64‬‬

‫ي دار الحياة الدّائمة الخالدة‬


‫َل ِه َ‬ ‫لَهي الحيوان‬ ‫‪64‬‬

‫العبادة و الطّاعة‬ ‫الدّين‬ ‫‪65‬‬


‫‪163‬‬

‫يُسلبون قتـْـل و أسرا‬ ‫يُتخطـّــف النّاس‬ ‫‪67‬‬

‫ن يَثـْوُون فيه و يقيمون‬


‫مكا ٌ‬ ‫مثوا للكافرين‬ ‫‪68‬‬

‫)سورة الروم – مكية )آياتها ‪(30) 60‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫قهرت فارس الرّوم‬ ‫غُلبت الروم‬ ‫‪2‬‬

‫أقرب أرض الرّوم إلى فارس‬ ‫أدْنى الرض‬ ‫‪3‬‬

‫كونهم مغلوبين‬ ‫غَلَبهم‬ ‫‪3‬‬

‫وقت مُقدّر أزل لِبقائها‬ ‫أجل مسمّى‬ ‫‪8‬‬

‫حرَثوها و قلـّـبوها للزّراعة‬ ‫أثاروا الرض‬ ‫‪9‬‬

‫)العقوبة المُتناهية في السّوء )النار‬ ‫السّوآى‬ ‫‪10‬‬

‫تنقطع حجّتهم ‪ .‬أو َييْأسون‬ ‫س المجرمون‬


‫يُبل ُ‬ ‫‪12‬‬

‫يُسرّون ‪ .‬أو ُيكْرَمون‬ ‫يُحبرون‬ ‫‪15‬‬

‫ل يغيبون عنه أبدا‬ ‫في العذاب مُحضرون‬ ‫‪16‬‬

‫تدخلون في وقت الظهيرة‬ ‫حين تُظهرون‬ ‫‪18‬‬

‫تتصرفون في شؤون معايشِكم‬ ‫تنتشرون‬ ‫‪20‬‬

‫لِتميلوا إليها و تألفوها‬ ‫لتسكنوا إليها‬ ‫‪21‬‬

‫مُطيعون مُنقادون لرادته‬ ‫له قانتون‬ ‫‪26‬‬

‫الوصف العلى في الكمال و الجلل‬ ‫له المثل العلى‬ ‫‪27‬‬

‫ق ّو ْمهُ و عدّ ْلهُ‬ ‫فأقم وجهك‬ ‫‪30‬‬

‫دين التوحيد و السلم‬ ‫للدّين‬ ‫‪30‬‬


‫‪164‬‬

‫مائل إليه مُستقيما عليه‬ ‫حنيفا‬ ‫‪30‬‬

‫الزموها و هي دين السلم‬ ‫فِطرة ال‬ ‫‪30‬‬

‫طبَعهم عليها‬
‫جبَلهم و َ‬ ‫فطَر النّاس عليها‬ ‫‪30‬‬

‫لدينه الذي فطرهم عليه‬ ‫لخلق ال‬ ‫‪30‬‬

‫المُستقيم الذي ل عِوَج فيه‬ ‫ذلك الدّين القيّم‬ ‫‪30‬‬

‫راجعين إليه بالتـّــوبة و الخلص‬ ‫مُنيبين إليه‬ ‫‪31‬‬

‫فِرقا مُختلفة الهواء‬ ‫كانوا شِـيَعا‬ ‫‪32‬‬

‫حجّة‬
‫كتابا أو ُ‬ ‫سُلطانا‬ ‫‪35‬‬

‫َبطِروا و أشِروا‬ ‫فرحوا بها‬ ‫‪36‬‬

‫ييْأسون من رحمة ال تعالى‬ ‫هم يقنطون‬ ‫‪36‬‬

‫يُضيّقه على من يشاء لحكمة‬ ‫يقدِر‬ ‫‪37‬‬

‫هو الرّبا المُحرّم المعروف‬ ‫ربًا‬ ‫‪39‬‬

‫لِيزيد ذلك الرّبا‬ ‫لِيرْبوَ‬ ‫‪39‬‬

‫فل يزكو و ل يُبارك فيه‬ ‫فل يربوَ‬ ‫‪39‬‬

‫ذوو الضعاف من الحسنات‬ ‫المضعفون‬ ‫‪39‬‬

‫)المستقيم )دين الفطرة‬ ‫للدّين القيّم‬ ‫‪43‬‬

‫ل يقدِر أح ٌد على ردّه‬ ‫ل مردّ له‬ ‫‪43‬‬

‫يتفرّقون إلى الجنّة و إلى النّار‬ ‫يصّـدّعون‬ ‫‪43‬‬

‫يُوطّـئون مواطن النّعيم‬ ‫يمهدُون‬ ‫‪44‬‬

‫تحرّكهُ و تنشره‬ ‫فتُثير سحابا‬ ‫‪47‬‬

‫قِطعا مُتفرّقة‬ ‫يجعله كِسفا‬ ‫‪47‬‬

‫المطر‬ ‫الودق‬ ‫‪47‬‬


‫‪165‬‬

‫فُـرَجه و وسطه‬ ‫من خلله‬ ‫‪47‬‬

‫آيسين من نزوله‬ ‫لَمبلسين‬ ‫‪49‬‬

‫فرَأوُا النّبات مُصفرّا بعد الخُضرة‬ ‫فرأو ُه مُصفرّا‬ ‫‪51‬‬

‫حال الشّيخوخة و الهرم‬ ‫شيبة‬ ‫‪54‬‬

‫يُصرفون عن الحقّ و الصّدق‬ ‫يُؤفكون‬ ‫‪55‬‬

‫غضَبـِــه تعالى عليهم – بالتّوبة‬


‫ل يُطلب منهم إزالة عتـْــبه و َ‬ ‫و ل هم يستعتبون‬ ‫‪57‬‬
‫و الطّاعة‬
‫ل يستخفّـنـّـك‬ ‫‪60‬‬
‫حمِلنّك على الخفّة و القلق‬
‫لي ْ‬

‫)سورة لقمان – مكية )آياتها ‪(31) 34‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫الباطل المُلهي عن الخير و العبادة‬ ‫َلهْو الحديث‬ ‫‪6‬‬

‫سُخري ًة – مهزوءًا بها‬ ‫هُـزوا‬ ‫‪6‬‬

‫أعرضَ مُتكبّرا عن تدبّرها‬ ‫ولّى مُستكبرا‬ ‫‪7‬‬

‫صممًا مانعًا من السّماع‬ ‫وقْرا‬ ‫‪7‬‬

‫ن تُقيمُها‬
‫بغير دعائم و أساطي َ‬ ‫عمَد‬
‫بغير َ‬ ‫‪10‬‬

‫جبال ثوابت‬ ‫رواسي‬ ‫‪10‬‬

‫ل تضطرب بكم‬
‫لِئ ّ‬ ‫أن تميد بكم‬ ‫‪10‬‬

‫َنشَرو فرّق و أظهَ َر فيها‬ ‫ث فيها‬


‫ب ّ‬ ‫‪10‬‬

‫ن كثير المنفعة‬
‫صِـنـْــفٍ حس ٍ‬ ‫زوج كريم‬ ‫‪10‬‬

‫كان صالحا حكيما و ليس نبيّا‬ ‫لُقمان‬ ‫‪12‬‬

‫العقل و الفهم و الفطنة و إصابة القول‬ ‫الحكمة‬ ‫‪12‬‬

‫أمرناه و ألزمناه‬ ‫وصّينا النسان‬ ‫‪14‬‬


‫‪166‬‬

‫ضعفا‬ ‫وهْنا‬ ‫‪14‬‬

‫فِطامُـه عن الرّضاع‬ ‫فصاله‬ ‫‪14‬‬

‫َرجَع إليّ بالخلص و الطّاعة‬ ‫أناب إليّ‬ ‫‪15‬‬

‫ن أصغر شيء‬
‫‪. .‬وز َ‬ ‫‪ . .‬مثقال حبّة‬ ‫‪16‬‬

‫ل ُتمِلْ وجهَك عنهم ِكبْرا و تعاظُما‬ ‫ل تُصعّر خدّك للنّاس‬ ‫‪18‬‬

‫طرًا و خُيلء‬
‫َفرَحا و َب َ‬ ‫مرَحا‬ ‫‪18‬‬

‫مُتكبّر‪ ،‬مُبا ٍه متطاول بمناقبه‬ ‫مُختال فخور‬ ‫‪18‬‬

‫توسّط فيه بين السراع و البطاء‬ ‫اقصِ ْد في مَشيك‬ ‫‪19‬‬

‫اخفضْ و انقصْ‬ ‫اغضض‬ ‫‪19‬‬

‫لِمنافعكم و مصالحكم‬ ‫سخّر لكم‬ ‫‪20‬‬

‫أتمّ و أوسع و أكمل‬ ‫أسْـبَغ‬ ‫‪20‬‬

‫‪ . .‬يُفوّض أمره كلّه‬ ‫‪ُ . .‬يسْلِم وجهه‬ ‫‪22‬‬

‫تمسّك و تعلـّـق و اعتصمَ‬ ‫استمسك‬ ‫‪22‬‬

‫بالعهد الوثق الذي ل ن ْقضَ له‬ ‫بالعروة الوُثقى‬ ‫‪22‬‬

‫)شديد ثقيل )عذاب النّار‬ ‫عذاب غليظ‬ ‫‪24‬‬

‫يَزيده و َي ْنصَبّ إليه‬ ‫يمدّه‬ ‫‪27‬‬

‫مملوءةٍ ماءً‬ ‫سبعة أبحُر‬ ‫‪27‬‬

‫ت و ما َفنِيتْ‬
‫غ ْ‬
‫ما فر َ‬ ‫ما نفدت‬ ‫‪27‬‬

‫مقدوراته و عجائبه أو معلوماته‬ ‫كلمات ال‬ ‫‪27‬‬

‫ُي ْدخِل‬ ‫يولج‬ ‫‪29‬‬

‫علهم و غطّاهم‬ ‫غشِيهم موْجٌ‬


‫َ‬ ‫‪32‬‬
‫‪167‬‬

‫كالسّحاب ‪ .‬أو الجبال المظلـّـة‬ ‫كالظـّــلل‬ ‫‪32‬‬

‫موفٍ بعهده ‪ .‬شاكر ل‬ ‫فمِنهم مُقتصد‬ ‫‪32‬‬

‫غدّار جَحود للنّعم‬ ‫ختـّار كفور‬ ‫‪32‬‬

‫‪ . .‬ل يقضي فيه شيئا‬ ‫‪. .‬يوما ل يجزي‬ ‫‪33‬‬

‫فل تخدعنّكم و تُلهينّكم بلذاتها‬ ‫فل تغرنّـكمْ‬ ‫‪33‬‬

‫ما يغرّ و يخدع من شيطان و غيره‬ ‫الغَرور‬ ‫‪33‬‬

‫)سورة السّجدة – م ّكيّة )آياتها ‪(32) 30‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫اختلق القرآن من تِلقاء نفسه‬ ‫افتراه‬ ‫‪3‬‬

‫استوا ًء يليق بكماله و جلله تعالى‬ ‫استوى على العرش‬ ‫‪4‬‬

‫يصعد المر و يرتفع إليه بعد تدبيره‬ ‫يعرُج إليه‬ ‫‪5‬‬

‫أحكمه و أتقنه‬ ‫ل شيء‬


‫أحسَن ك ّ‬ ‫‪7‬‬

‫خُلصة‬ ‫سللة‬ ‫‪8‬‬

‫منيّ ضعيف حقير‬ ‫ماءٍ مهين‬ ‫‪8‬‬

‫قوّمه بتصوير أعضائه و تكميلها‬ ‫سوّاه‬ ‫‪9‬‬

‫ضِعنا فيها و صرنا ترابا‬ ‫ضللنا في الرض‬ ‫‪10‬‬

‫ُمطْرقُها خِزياً و حيا ًء و ندماً‬ ‫ناكِسوا رءوسهم‬ ‫‪12‬‬

‫ثبت و تحقّق و نفذ القضاء‬ ‫حقّ القول‬ ‫‪13‬‬

‫الجنّ‬ ‫الجـِـنّة‬ ‫‪13‬‬

‫ترتفع و تتنحّى للعبادة‬ ‫تتجافى جنوبهم‬ ‫‪16‬‬

‫ال ُفرُش التي يُضطجع عليها‬ ‫عن المضاجع‬ ‫‪16‬‬

‫من موجـِــبات المسرّة و الفرح‬ ‫من قرّة أعين‬ ‫‪17‬‬


‫‪168‬‬

‫ضِيافة ‪ .‬و عطاءً‪ .‬و تكرمة‬ ‫نـ ُزلً‬ ‫‪19‬‬

‫في شكّ‬ ‫في مِريَة‬ ‫‪23‬‬

‫تلقّيه إياه بالرّضا و القبول‬ ‫من لقائه‬ ‫‪23‬‬

‫أغفلوا و لم يُبيّن لهم مآلهم ؟‬ ‫أوَ لم يه ِد لهم ؟‬ ‫‪26‬‬

‫كثرة إهلكنا المم قبلهم‬ ‫‪ . .‬كم أهلكنا‬ ‫‪26‬‬

‫المم الخالية‬ ‫القرون‬ ‫‪26‬‬

‫اليابسة الجرداء التي قُطِ َع نباتها‬ ‫الرض الجُرز‬ ‫‪27‬‬

‫صرُ علينا ‪ ،‬أو الفصل للخصومة‬


‫الّن ْ‬ ‫هذا الفتح‬ ‫‪28‬‬

‫يُمهَلون ليُؤمنوا‬ ‫يُنظَرون‬ ‫‪29‬‬

‫)سورة الحزاب – مدنيّة )آياتها ‪(33) 73‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫ُدمْ على تقواه أو ازدد منها‬ ‫اتّق ال‬ ‫‪1‬‬

‫ل أمر‬
‫حافظا مفَـوّضــا إليه ك ّ‬ ‫وكيل‬ ‫‪3‬‬

‫ن كحُرمة أمّهاتكم‬
‫تُحرّمونه ّ‬ ‫تُظاهرون منهنّ‬ ‫‪4‬‬

‫من تتبنّونهم من أبناء غيركم‬ ‫أدعياءكم‬ ‫‪4‬‬

‫أعدل‬ ‫أقْسط‬ ‫‪5‬‬

‫أولياؤكم في الدّين‬ ‫مواليكم‬ ‫‪5‬‬

‫أرأف بهم ‪ ،‬و أنفع لهم‬ ‫أولى بالمؤمنين‬ ‫‪6‬‬

‫ن و تعظيم حُرمتهنّ‬
‫ن في تحريم نكاحه ّ‬
‫مثله ّ‬ ‫أزواجه أمّهاتهم‬ ‫‪6‬‬

‫ذوو القرابات‬ ‫أولوا الرحام‬ ‫‪6‬‬

‫العَهدَ على الوفاء بما حُـمّـلوا‬ ‫ميثاقهم‬ ‫‪7‬‬


‫‪169‬‬

‫عهدا وثيقا قويّا على الوفاء‬ ‫ميثاقا غليظا‬ ‫‪7‬‬

‫الحزاب يوم الخندق سنة خمس‬ ‫جاءتكم جنود‬ ‫‪9‬‬

‫حيْرة و دهشة‬
‫مالتْ عن سَنـَـنها َ‬ ‫زاغت البصار‬ ‫‪10‬‬

‫) نهايات الحلقيم ) تمثيل لشدّة الخوف‬ ‫بلغتِ القلوب الحناجر‬ ‫‪10‬‬

‫اختـُـبـِـروا بالشّدائد و ُمحّصوا‬ ‫ابتـُـلِـيَ المؤمنون‬ ‫‪11‬‬

‫اضطربوا كثيرا من شدّة الفزع‬ ‫زلزلوا‬ ‫‪11‬‬

‫قول باطل ‪ .‬أو خداعا‬ ‫غرورا‬ ‫‪12‬‬

‫اسم المدينة المنوّرة قديما‬ ‫يثرب‬ ‫‪13‬‬

‫ل إقامة لكم هـهنا‬ ‫ل مُقام لكم‬ ‫‪13‬‬

‫قاصية يخشى عليها العدوّ‬ ‫إن بيوتنا عورة‬ ‫‪13‬‬

‫هرَبا من القتال مع المؤمنين‬ ‫فِرارًا‬ ‫‪13‬‬

‫نواحيها و جوانبهاد‬ ‫من أقطارها‬ ‫‪14‬‬

‫ب منهم مُقاتلة المسلمين‬


‫طـُـلِـ َ‬ ‫سُــئـلوا الفتنة‬ ‫‪14‬‬

‫ما أخّروا المقاتلة‬ ‫ما تلبّـثوا بها‬ ‫‪14‬‬

‫يمنعكم من َقدَره تعالى‬ ‫يعصِمكم من ال‬ ‫‪17‬‬

‫ال ُم َثبّطين منكم عن الرّسول صلى ال عليه و سلم‬ ‫المعوّقين منكم‬ ‫‪18‬‬

‫أقبـِـلوا أو قرّبوا أنفسكم إلينا‬ ‫هل ّم إلينا‬ ‫‪18‬‬

‫الحرب و القتال‬ ‫البأس‬ ‫‪18‬‬

‫ل ما ينفعكم‬
‫بُخلء عليكم بك ّ‬ ‫أشحّة عليكم‬ ‫‪19‬‬

‫تُصيبه الغشية من سكراته‬ ‫يُغشى عليه من الموت‬ ‫‪19‬‬

‫آذوكم و رموكم‬ ‫سلقوكم‬ ‫‪19‬‬


‫‪170‬‬

‫ذربة سليطة قاطعة كالحديد‬ ‫بألسنة حدادٍ‬ ‫‪19‬‬

‫بُخلء حريصين على المال و الغنيمة‬ ‫أشحّة على الخير‬ ‫‪19‬‬

‫كأبطل ال‬ ‫فأحبط ال‬ ‫‪19‬‬

‫كانوا معهم في البادية‬ ‫بادون في العراب‬ ‫‪20‬‬

‫ُقدْوة صالحة في كلّ المور‬ ‫أُسوة حسنة‬ ‫‪21‬‬

‫ي بنـَذره ‪ .‬أو مات شهيدا‬


‫وف ّ‬ ‫قضى نحبه‬ ‫‪23‬‬

‫يهود قريظة الذين عاونوا الحزاب‬ ‫الذين ظاهروهم‬ ‫‪26‬‬

‫حصونهم و معاقلهم‬ ‫صياصيهم‬ ‫‪26‬‬

‫الخوف الشّديد‬ ‫الرّعب‬ ‫‪26‬‬

‫أعطكنّ مُتعة الطّلق‬ ‫أمتّعكنّ‬ ‫‪28‬‬

‫أطلّقكنّ‬ ‫أسرّحكنّ‬ ‫‪28‬‬

‫طلقا حسنا ل ضِرار فيه‬ ‫سراحا جميل‬ ‫‪28‬‬

‫بمعصية كبيرة ظاهرة القُبح‬ ‫بفاحشة مُـبَـيّـنة‬ ‫‪30‬‬

‫تثطِعْ أو تخضعْ من كنّ‬ ‫يقنت منكنّ‬ ‫‪31‬‬

‫ل تلنّ القول و ل ترقّـقـنه للرّجال‬ ‫فل تخضعن بالقول‬ ‫‪32‬‬

‫الزمنَ بيوتكنّ و كذا جميع النّساء‬ ‫َقرْنَ في بيوتكنّ‬ ‫‪33‬‬

‫ل تُبدين الزّينة الواجب سترُها‬ ‫ل تبرّجن‬ ‫‪33‬‬

‫ما كان قبل السلم من الجهالت‬ ‫الجاهليّة الولى‬ ‫‪33‬‬

‫الذنب‪ .‬أو الثم أو النّقص‬ ‫الرّجس‬ ‫‪33‬‬

‫هدي النّبوّة أو أحكام القرآن‬ ‫الحكمة‬ ‫‪34‬‬

‫المطيعين الخاضعين ل‬ ‫القانتين‬ ‫‪35‬‬

‫الختيار‬ ‫الخِـيَـرَة‬ ‫‪36‬‬


‫‪171‬‬

‫حاجته المهمّة ‪ ،‬كناية عن الطّلق‬ ‫وطرا‬ ‫‪37‬‬

‫ضيق أو إثم‬ ‫حرجٌ‬ ‫‪37‬‬

‫)من تبنّوهم )قبل نسخ التّبنّي‬ ‫أدعيائهم‬ ‫‪37‬‬

‫سمَ له أو قدّر أو أحلّ له‬


‫قَ‬ ‫فرض ال له‬ ‫‪38‬‬

‫مضوْا من قبلك من النبياء‬ ‫خلوْا من قبل‬ ‫‪38‬‬

‫ل ‪ .‬أو قضاءً مقضيّا‬


‫مُرادا أز ً‬ ‫قدَرا مقدورا‬ ‫‪38‬‬

‫مُحاسبا على العمال‬ ‫حسيبا‬ ‫‪39‬‬

‫أوّل النّهار و آخره‬ ‫بُكرة و أصيل‬ ‫‪42‬‬

‫عاريا عن أذى و منع واجب‬ ‫سراحا جميل‬ ‫‪49‬‬

‫أعطيتهنّ مهورهنّ‬ ‫آتيت أجورهنّ‬ ‫‪50‬‬

‫رجعه إليك من الغنيمة‬ ‫أفاء ال عليك‬ ‫‪50‬‬

‫تُأخّر و ل تضاجع‬ ‫تُرجي‬ ‫‪51‬‬

‫تَضمّ إليك و تضاجع‬ ‫تُـؤوي إليك‬ ‫‪51‬‬

‫طلبت‬ ‫إبت َغيْتَ‬ ‫‪51‬‬

‫اجتنبت بالرجاء‬ ‫عزَلـتَ‬


‫َ‬ ‫‪51‬‬

‫ن أنّه بحُكم‬
‫التفويض إلى مشيئتك أقرب إلى سرورهنّ لعلمه ّ‬ ‫ذلك أدنى أن تقرّ أعينهنّ‬ ‫‪51‬‬
‫ال‬
‫رقيبا‬ ‫‪52‬‬
‫حفيظا و مضطلعا‬
‫غير ناظرين إناه‬ ‫‪53‬‬
‫غير منتظرين نضجه و استواءه‬
‫فانتشروا‬ ‫‪53‬‬
‫فتفرّقوا و ل تمكُثوا عنده‬
‫سألتموهنّ متاعا‬ ‫‪53‬‬
‫حاجة يُنتفع بها‬
‫يُصلّون على النبيّ‬ ‫‪56‬‬
‫يُـثنون عليه بإظهار شرفه و تعظيم شأنه صلى ال عليه و سلم‬
‫‪172‬‬

‫بُهتانا‬ ‫‪58‬‬
‫فعل شنيعا ‪ .‬أو كذبا فظيعا‬
‫يُدنين عليهنّ‬ ‫‪59‬‬
‫سدِلن عليهن‬
‫يُرخين و يُـ ْ‬
‫جلبيبهنّ‬ ‫‪59‬‬
‫ما يستتِـرن به كالمِلءة‬
‫المرجفون‬ ‫‪60‬‬
‫المشيعون للخبار الكاذبة‬
‫َلنُغرينّك بهم‬ ‫‪60‬‬
‫لنسلّطنّك عليهم‬
‫ثقِـفوا‬ ‫‪61‬‬
‫وُجدوا و أدركوا‬
‫ضعفين‬ ‫‪68‬‬
‫مِثلين‬
‫وجيها‬ ‫‪69‬‬
‫ذا جاهٍ و قدر مُستجاب الدّعوة‬
‫قول سديدا‬ ‫‪70‬‬
‫صوابا ‪ .‬أو صدقا‪ .‬أو قاصدا إلى الحقّ‬
‫عرضنا المانة‬ ‫‪72‬‬
‫التّكاليف من أوامر و نواهٍ‬
‫فأبين‬ ‫‪72‬‬
‫امتنعنَ‬
‫أشفقن منها‬ ‫‪72‬‬
‫خِفـْـنَ من الخيانة فيها‬

‫)سورة سبأ – مكية )آياتها ‪(34) 54‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫ما يدخل فيها من مطر و غيره‬ ‫ما يلِج في الرض‬ ‫‪2‬‬

‫ما يصعد من الملئكة و العمال‬ ‫ما يعرج‬ ‫‪2‬‬

‫ل يغيب عنه و ل يخفى عليه‬ ‫ل يعزب عنه‬ ‫‪3‬‬

‫مفدار أصغر نملة أو هَباءة‬ ‫مثقال ذرّة‬ ‫‪3‬‬

‫مسابقين ظانّين أنّهم يفوتوننا‬ ‫معاجزين‬ ‫‪5‬‬

‫أش ّد العذاب و أسرئه‬ ‫من رجز‬ ‫‪5‬‬

‫قطّعتم و صرتم رفاتا و ترابا‬ ‫مُـزقْـتم‬ ‫‪7‬‬


‫‪173‬‬

‫به جنون يوهِمه ما يقول‬ ‫به جـِـنّة‬ ‫‪8‬‬

‫نغيّب بهم الرض كقارون‬ ‫تخسف بهم الرض‬ ‫‪9‬‬

‫قطعا منها كأصحاب اليكة‬ ‫كسَفا من السّماء‬ ‫‪9‬‬

‫راجـِع إلى ربّه بالتـّوبة و الطاعة‬ ‫منيب‬ ‫‪9‬‬

‫سبّحي أو َرجّعي معه التسبيح‬


‫َ‬ ‫أوّبي معه‬ ‫‪10‬‬

‫دُروعا واسعةً كاملة‬ ‫اعمل سابغات‬ ‫‪11‬‬

‫حكِم صَنعتك في نسج الدّروع‬


‫َأ ْ‬ ‫قدّر في السّرد‬ ‫‪11‬‬

‫جرْيها بالغداة مسيرة شهر‬


‫َ‬ ‫غّدوّها شهر‬ ‫‪12‬‬

‫ي كذلك‬
‫ج ْريُها بالعش ّ‬
‫َ‬ ‫رواحها شهر‬ ‫‪12‬‬

‫عين النّحاس فَـنَـبَع ذائبا كالماء‬ ‫عين القِطر‬ ‫‪12‬‬

‫ل منهم‬
‫َيمِلْ و َي ْعدِ ْ‬ ‫يزغ منهم‬ ‫‪12‬‬

‫قصور أو مساجد‬ ‫من محاريب‬ ‫‪13‬‬

‫صُ َو ٍر مُجسّمة من نحاس و غيره‬ ‫تماثيل‬ ‫‪13‬‬

‫قصاع كباركالحـِـياض العظام‬ ‫جفان كالجواب‬ ‫‪13‬‬

‫ثابتات على المواقد ِلعِظمها‬ ‫قدور راسيات‬ ‫‪13‬‬

‫الرضة التي تأكل الخشب‬ ‫دابّة الرض‬ ‫‪14‬‬

‫تـَـأْرضُ عصَاه‬ ‫تأكل منسأته‬ ‫‪14‬‬

‫ي بمأرب باليمن‬
‫حّ‬ ‫لِـسَـبإ‬ ‫‪15‬‬

‫على قدرتنا أو عبرة و عِظة‬ ‫آية‬ ‫‪15‬‬

‫بستانان أو جماعتان من البساتين‬ ‫جنّـتان‬ ‫‪15‬‬

‫زكيّة مُستـَـلَذة‬ ‫بلدة طيّبة‬ ‫‪15‬‬


‫‪174‬‬

‫عن الشّكر أو كذبوا أنبياءهم‬ ‫فأعرضوا‬ ‫‪16‬‬

‫سيل السّــدّ ‪ .‬أو المطر الشّديد‬ ‫سيل العرم‬ ‫‪16‬‬

‫ثمرٍ م ّر حامض بشع‬ ‫أكل خمطٍ‬ ‫‪16‬‬

‫ضرْب من الطّرفاء‬ ‫أثل‬ ‫‪16‬‬

‫الضّال أو شجرة النّبق‬ ‫سدْر‬


‫ِ‬ ‫‪16‬‬

‫قرى الشام‬ ‫القرى‬ ‫‪18‬‬

‫متواصلة متقاربة‬ ‫قرًى ظاهرة‬ ‫‪18‬‬

‫جعلناه على مراحل متقاربة‬ ‫قدّرنا فيها السّير‬ ‫‪18‬‬

‫أخبارا يُتلهّى بها و يُتعجّب منها‬ ‫فجعلناهم أحاديث‬ ‫‪19‬‬

‫فرّقناهم في البلد‬ ‫مزقناهم‬ ‫‪19‬‬

‫حقّق عليهم‬ ‫صدّق عليهم‬ ‫‪20‬‬

‫تسلـّـط و استيلء بالوسوسو و الغواء‬ ‫سلطان‬ ‫‪21‬‬

‫وزْنها من نفع أو ضُرّ‬ ‫مثقال ذرّة‬ ‫‪22‬‬

‫مُعين على الخلق و التـّـدبير‬ ‫ظهيرٍ‬ ‫‪22‬‬

‫أزيل عنها الفزع و الخوف‬ ‫فُـزّع عن قلوبهم‬ ‫‪23‬‬

‫)قال القول الحقّ )الذن بالشّـفاعة‬ ‫الحقّ‬ ‫‪23‬‬

‫اكتسبنا من الزّلت‬ ‫أجرمنا‬ ‫‪25‬‬

‫يقضي و يحكم بيننا‬ ‫يفتح بيننا‬ ‫‪26‬‬

‫القاضي و الحاكم‬ ‫هو الفتـّاح‬ ‫‪26‬‬

‫ارتدعوا عن دعوى الشركة‬ ‫كلّ‬ ‫‪27‬‬

‫إلى النّاس جميعا‬ ‫كافّة للنّاس‬ ‫‪28‬‬

‫محبوسُون في موقف الحساب‬ ‫َموْقوفون‬ ‫‪31‬‬


‫‪175‬‬

‫‪َ . .‬ي ُردّ‬ ‫‪ . .‬يرجع‬ ‫‪31‬‬

‫صدّ نا م ْكرُهم بنا فيهما‬


‫َ‬ ‫مَكرُ الليل و النّهار‬ ‫‪33‬‬

‫أمثال من مخلوقاته نعبُدُها‬ ‫أندادا‬ ‫‪33‬‬

‫أخفوا الندم أو أظهروه‬ ‫أسرّوا النّـدامة‬ ‫‪33‬‬

‫القيود تجمع اليدي إلى العناق‬ ‫الغلل‬ ‫‪33‬‬

‫مُـتـنـعّـموها و قادة الشّر فيها‬ ‫مُـترفوها‬ ‫‪34‬‬

‫يضيّقه على من يشاء بحكمته‬ ‫يَقـْـدِر‬ ‫‪36‬‬

‫تقريبا‬ ‫زلفَى‬ ‫‪37‬‬

‫لهم الثواب المضاعف‬ ‫لهم جزاء الضّعف‬ ‫‪37‬‬

‫المنازل الرّفيعة العالية في الجنّة‬ ‫في الغرفات‬ ‫‪37‬‬

‫مُسابقينا ظانين أنهم يفوتوننا‬ ‫مُعاجزين‬ ‫‪38‬‬

‫تُحضرهم الزبانية إلى جهنّم‬ ‫مُحضرون‬ ‫‪38‬‬

‫يُضيّـقه على من يشاء بحكمته‬ ‫يَـقـْـ ِدرُ له‬ ‫‪39‬‬

‫أنت الذي نواليه‬ ‫أنت وليّـنا‬ ‫‪41‬‬

‫كذِب مُختلق‬ ‫إفك مفترى‬ ‫‪43‬‬

‫عُشر ما أعطيناهم من النّعم‬ ‫معشار ما آتيناهم‬ ‫‪45‬‬

‫إنكاري عليهم بالتـّـدمير‬ ‫كان نكير‬ ‫‪45‬‬

‫من جنون‬ ‫من جـِـنّة‬ ‫‪46‬‬

‫يرمي به الباطل فيدمغه‬ ‫يقذف بالحقّ‬ ‫‪48‬‬

‫خافوا عند الموت أو البعث‬ ‫فزعوا‬ ‫‪51‬‬

‫فل مهرَبَ و ل نجاة من العذاب‬ ‫فل فوْت‬ ‫‪51‬‬


‫‪176‬‬

‫موقف الحساب‬ ‫مكان قريب‬ ‫‪51‬‬

‫تناوُل اليمان و التـّـوبة‬ ‫التـّـناوش‬ ‫‪52‬‬

‫هو الخرة‬ ‫مكان بعيد‬ ‫‪52‬‬

‫يرجمون بالظّـنون‬ ‫يقذفون بالغيْب‬ ‫‪53‬‬

‫بأمثالهم من الكفّار‬ ‫بأشياعهم‬ ‫‪54‬‬

‫موقع في الرّيبة و القلق‬ ‫مُريب‬ ‫‪54‬‬

‫)سورة فاطر – مكّية ) آياتها ‪(35) 45‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫‪ . .‬مُبدع و مُخترع‬ ‫‪ . .‬فاطر‬ ‫‪1‬‬

‫ما يُرسل ال‬ ‫ما يفتح ال‬ ‫‪2‬‬

‫فكيف تصرفون عن توحيده ؟‬ ‫فأنّى تؤفكون ؟‬ ‫‪3‬‬

‫فل تخدعنّكم و ل تلهينّكم بالزّخارف و الملذات‬ ‫فل تغرنّكم‬ ‫‪5‬‬

‫ما يغرّ و يخدع من شيطان و غيره‬ ‫الغرور‬ ‫‪5‬‬

‫فل تهلك نفسك عليهم غموما و أحزانا لكفرهم‬ ‫فل تذهب نفسك عليهم حسرات‬ ‫‪8‬‬

‫تحرّكه و تهيّجه‬ ‫فتثير سحابا‬ ‫‪9‬‬

‫بعث الموتى من القبور للجزاء‬ ‫النشور‬ ‫‪9‬‬

‫الشّرف و المنعة‬ ‫يريد العزّة‬ ‫‪10‬‬

‫كلمة و التوحيد و جيمع عبادات اللّسان‬ ‫الكلِم الطيّب‬ ‫‪10‬‬

‫يرفع ال العمل الصّالح و يقبله‬ ‫العمل الصّالح يرفع‬ ‫‪10‬‬

‫يفسد و يبطل‬ ‫يبور‬ ‫‪10‬‬

‫ذكورا و إناثا‬ ‫أزواجا‬ ‫‪11‬‬

‫طويل العمر‬ ‫معمّر‬ ‫‪11‬‬


‫‪177‬‬

‫طيّب حُلو شديد العذوبة‬ ‫عذبٌ فرات‬ ‫‪12‬‬

‫مريء سهلٌ انحداره‬ ‫سائغ شرابه‬ ‫‪12‬‬

‫شديد الملوحة أو المرارة‬ ‫ملح أجاج‬ ‫‪12‬‬

‫اللؤلؤ و المرجان من الملح‬ ‫حلية‬ ‫‪12‬‬

‫جواري بريح واحدة‬ ‫مواخر‬ ‫‪12‬‬

‫ُيدْخل‬ ‫يولج‬ ‫‪13‬‬

‫)مقدّر لفنائهما )يوم القيامة‬ ‫لجل مسمّى‬ ‫‪13‬‬

‫هو القشرة الرقيقة على النّواة‬ ‫قطمير‬ ‫‪13‬‬

‫‪ . .‬ل تحمل نفس آثمة‬ ‫‪ . .‬ل تزر وازرة‬ ‫‪18‬‬

‫نفس أثقلتها الذنوب‬ ‫مُثقلة‬ ‫‪18‬‬

‫ذوبها التي أثقلتها‬ ‫حِملها‬ ‫‪18‬‬

‫تطهّر من الكفر و المعاصي‬ ‫تزكّى‬ ‫‪18‬‬

‫شدّة الح ّر ليل كالسّموم‬ ‫حرُور‬


‫ال َ‬ ‫‪21‬‬

‫بالكتب المكتوبة كصحف إبراهيم و موسى عليهما السلم‬ ‫بالزّبر‬ ‫‪25‬‬

‫إنكاري عليهم بالتدمير‬ ‫كان نكير‬ ‫‪26‬‬

‫ذات طرائق و خطوط مختلفة اللوان‬ ‫جددٌ‬ ‫‪27‬‬

‫متناهية في السّواد كالغربة‬ ‫غرابيب سود‬ ‫‪27‬‬

‫لم تكسُدَ و تفسُدَ ‪ ،‬أوَ لن تهلِك‬ ‫لن تبور‬ ‫‪29‬‬

‫رجحت سيّـئاته على حسناته‬ ‫ظالم لنفسه‬ ‫‪32‬‬

‫استوت حسناته و سيّـئاته‬ ‫مقتصد‬ ‫‪32‬‬

‫رجحت حسناته على سيّـئاته‬ ‫سابق بالخيرات‬ ‫‪32‬‬


‫‪178‬‬

‫ل ما يُحزن و يَغمّ‬
‫كّ‬ ‫الحَزن‬ ‫‪34‬‬

‫)دار القامة الدّائمة )الجنّة‬ ‫دار المُقامة‬ ‫‪35‬‬

‫تعب و مشقّة‬ ‫َنصَبٌ‬ ‫‪35‬‬

‫إعياء من التعب و فتور‬ ‫لغوبٌ‬ ‫‪35‬‬

‫يستغيثون و يصيحون بشدّة‬ ‫هم يصطرخون‬ ‫‪37‬‬

‫خلفاء من كان قبلكم‬ ‫جعلكم خلئف‬ ‫‪39‬‬

‫أشدّ البغض و الغضب و الحتقار‬ ‫مقتا‬ ‫‪39‬‬

‫هَلكا و خسرانا‬ ‫خسارا‬ ‫‪39‬‬

‫أخبروني عن شُركائكم‬ ‫أرأيتم شركاءكم‬ ‫‪40‬‬

‫بل ألـَـهم شرِكة مع ال تعالى في الخلق؟‬ ‫أم لهم شِرك ؟‬ ‫‪40‬‬

‫باطل ‪ .‬أو خداعا‬ ‫غرورا‬ ‫‪40‬‬

‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫‪42‬‬

‫تباعدا عن الحقّ و فرارا منه‬ ‫نفورا‬ ‫‪42‬‬

‫)و المكر السّيء )الكيد للرّسول‬ ‫سيّء‬


‫و مكر ال ّ‬ ‫‪43‬‬

‫ل يُحيط أو ل ينزل‬ ‫ل يحيق‬ ‫‪43‬‬

‫فما ينتظرون‬ ‫فهل ينظرون‬ ‫‪43‬‬

‫سنّة ال فيهم بتعذيبهم بتكذيبهم‬ ‫سنّة الوّلين‬ ‫‪43‬‬

‫)سورة يس – مكية ) آياتها ‪(36) 83‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫و الِ لقد ثبت ووجب العقاب‬ ‫لقد حقّ القول‬ ‫‪7‬‬

‫قيودا تشدّ أيديهم إلى أعناقهم‬ ‫أغلل‬ ‫‪8‬‬

‫رافعوا الرّءوس غاضّوا البصار‬ ‫غهم مقمحون‬ ‫‪8‬‬


‫‪179‬‬

‫حاجزا و مانِعا‬ ‫سدّا‬ ‫‪9‬‬

‫فألبسنا أبصارهم غشاوة‬ ‫فأغشيناهم‬ ‫‪9‬‬

‫ما سنّوه من حسن أو سيّء‬ ‫آثارهم‬ ‫‪12‬‬

‫أثبتناه و حفظناه‬ ‫أحصيناه‬ ‫‪12‬‬

‫)أصل بيّن )اللوح المحفوظ‬ ‫إمام مبين‬ ‫‪12‬‬

‫أنطاكية‬ ‫القرية‬ ‫‪13‬‬

‫فقوّيناهما و شددناهما به‬ ‫فعززنا بثالث‬ ‫‪14‬‬

‫تشاءمنا بكم‬ ‫تطيّرنا بكم‬ ‫‪18‬‬

‫شؤمكم كُفركم المصاحب لكم‬ ‫طائركم معكم‬ ‫‪19‬‬

‫أئن وُعِـظتم تطيّرتم‬ ‫أئن ذكّرتم‬ ‫‪19‬‬

‫يُسرع في مشيه لنصح قومه‬ ‫يسعى‬ ‫‪20‬‬

‫خلقني و أبدعني‬ ‫فطرني‬ ‫‪22‬‬

‫ل تدفع عنّي‬ ‫ل تغن عنّي‬ ‫‪23‬‬

‫صوتـًا مُهلكًا من السّماء‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫‪29‬‬

‫َميّـتون كما تخمد النّار‬ ‫خامدون‬ ‫‪29‬‬

‫يا َويْلً ‪ .‬أو يا تـَـنـَـدّما‬ ‫يا حسرة‬ ‫‪30‬‬

‫كثيرا أهلكنا‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫‪31‬‬

‫المم‬ ‫القرون‬ ‫‪31‬‬

‫إل مجموعون‬ ‫لمّا جميع‬ ‫‪32‬‬

‫نحضرهم للحساب و الجزاء‬ ‫مُحضرون‬ ‫‪32‬‬

‫شققنا في الرض‬ ‫فجّرنا فيها‬ ‫‪34‬‬


‫‪180‬‬

‫الصناف و النواع‬ ‫خلق الزواج‬ ‫‪36‬‬

‫ننزع من مكانه الضّوْء‬ ‫نسلخ منه النّهار‬ ‫‪37‬‬

‫قـدّرنا سيره في منازل و مسافات‬ ‫قدّرناه منازل‬ ‫‪39‬‬

‫كعود عِـذ ْق النّخلة العتيق‬ ‫كالعرجون القديم‬ ‫‪39‬‬

‫)و ل آية الليل )القمر‬ ‫ول اللّيل‬ ‫‪40‬‬

‫)سابق آية النهار )الشمس‬ ‫سابق النّهار‬ ‫‪40‬‬

‫يسيرون بانبساط أو يدورون‬ ‫يسبحون‬ ‫‪40‬‬

‫أولدهم و ضعفاءَهم‬ ‫ذ ّريّتهم‬ ‫‪41‬‬

‫المملو ِء المُوقر‬ ‫المشحون‬ ‫‪41‬‬

‫فل مغيث لهم من ال َغرَق‬ ‫فل صريخ لهم‬ ‫‪43‬‬

‫نفخة الموت‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫‪49‬‬

‫يخْتصِمون في أمورهم غافلين‬ ‫خصّمون‬


‫هم ي ِ‬ ‫‪49‬‬

‫نفخة ال َبعْث‬ ‫نفخ في الصّور‬ ‫‪51‬‬

‫‪ . .‬القبور‬ ‫الجداث‬ ‫‪51‬‬

‫يُسرعون في الخروج‬ ‫ينسلون‬ ‫‪51‬‬

‫نفخة البعث‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫‪53‬‬

‫نحضِرُهم للحساب و الجزاء‬ ‫مُحضرون‬ ‫‪53‬‬

‫نعيم عظيم يُلهيهمْ عمّا سواه‬ ‫شغُلٍ‬


‫ُ‬ ‫‪55‬‬

‫مُتلذذون‪ .‬أو فَرحون‬ ‫فاكهون‬ ‫‪55‬‬

‫السّرر في الحِجال )جمع حجلة محركة‪ -‬بيت يزين بالثياب و‬ ‫الرائك‬ ‫‪56‬‬
‫)السرّة و الستور‬
‫لهم ما يدّعون‬ ‫‪57‬‬
‫ما يتمنّونه أو ما يطلبونه‬
‫امتازوا‬ ‫‪59‬‬
‫‪181‬‬

‫تميّزوا و انفردوا عن المؤمنين‬


‫ع َهدْ إليكم‬
‫أْ‬ ‫‪60‬‬
‫أوصِكمْ‪ .‬أو أكلـّـفكمْ‬
‫جـِــبـِـلّ‬ ‫‪62‬‬
‫خلقـًـا ‪ .‬أو جماعة عظيمة‬
‫اصلوها‬ ‫‪64‬‬
‫ادخلوها ‪ .‬أو قاسوا حرّها‬
‫لطمسنا‬ ‫‪66‬‬
‫لصيّرناها ممسوحة ل يُرى لها شق‬
‫فاستبقوا الصّراط‬ ‫‪66‬‬
‫ابْتـَـدروا الطّريق ليَجوزوه‬
‫فأنّى يبصرون ؟‬ ‫‪66‬‬
‫فكيف يُبصرون الطريق؟‬
‫على مكانتهم‬ ‫‪67‬‬
‫في مكان معاصيهمْ‬
‫من نعمّره‬ ‫‪68‬‬
‫ع ُمرَه‬
‫نطِلْ ُ‬
‫ننكّسه في الخلق‬ ‫‪68‬‬
‫ن ُردّه إلى أرذل العمر‬
‫ذلـّـلناها لهم‬ ‫‪72‬‬
‫صيّرناها مسخّرة مُنقادة لهم‬
‫و هم لهم جند مُحضرون‬ ‫‪75‬‬
‫ضرْهم معهم في النّار لعذابهم‬
‫و الصنام جُن ٌد ُم َعدّون للكفار نح ِ‬
‫هو خصيم‬ ‫‪77‬‬
‫مُبالغ في الخصومة بالباطل‬
‫هي رميم‬ ‫‪78‬‬
‫بالية أش ّد البلى‬
‫بلى‬ ‫‪81‬‬
‫هو قادر على خلق مثلهم‬
‫ملكوت‬ ‫‪83‬‬
‫هو المُـلـْـك التـّـام‬

‫)سورة الصّـافات‪ -‬مكية )آياتها ‪(37) 182‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫قَـسَمبالجماعات تصطفّ للعبادة‬ ‫و الصّـافات صفّا‬ ‫‪1‬‬

‫تزْجر عن المعاصي بالقوال و الفعال‬ ‫فالزّاجرات زجرا‬ ‫‪2‬‬


‫‪182‬‬

‫تتلوا آيات ال للعلم و التّعليم‬ ‫فالتـّـاليات ذِكرا‬ ‫‪3‬‬

‫جواب القسم‬ ‫ن إلهكم لواحد‬


‫إّ‬ ‫‪4‬‬

‫متمرّد خارج عن الطاعة‬ ‫شيطان مارد‬ ‫‪7‬‬

‫ُيرْجمون‬ ‫يقذفون‬ ‫‪8‬‬

‫إبعادا و طردا‬ ‫دحورا‬ ‫‪9‬‬

‫دائمٌ ل ينـْـقطع‬ ‫عذابٌ واصبٌ‬ ‫‪9‬‬

‫اختلس الكلمة مسارقة بسرعة‬ ‫خطِـف الخطفة‬


‫َ‬ ‫‪10‬‬

‫ما يرى كالكوكب منقضّا من السّماء‬ ‫شهاب‬ ‫‪10‬‬

‫مُضيءٌ ‪ .‬أو مُـحْـرقٌ‬ ‫ثاقبٌ‬ ‫‪10‬‬

‫ملتزق َبعْـضه ببَعض‬ ‫طين لزب‬ ‫‪11‬‬

‫و هم يَهزءون بت َعجّبك‬ ‫و يسخرون‬ ‫‪12‬‬

‫سخْريَتهمْ‬
‫ن في ُ‬
‫يُبالِغو َ‬ ‫بستسخِرون‬ ‫‪14‬‬

‫صاغِـرون أذلّء‬ ‫أنتم داخرون‬ ‫‪18‬‬

‫" صيحة واحدة " نـَفخة البَعث‬ ‫جرَة واحدة‬


‫زْ‬ ‫‪19‬‬

‫يا هلكنا احضر‬ ‫ياويْـلنا‬ ‫‪20‬‬

‫يوم الجَزاء و الحساب‬ ‫يوم الدّين‬ ‫‪20‬‬

‫أشباههم ‪ .‬أو قُرناءهمْ‬ ‫أزواجَهم‬ ‫‪22‬‬

‫احبسوهم في موقف الحساب‬ ‫قِـفوهم‬ ‫‪24‬‬

‫من جهة الدّين فتصدّوننا عنه‬ ‫عن اليمين‬ ‫‪28‬‬

‫مُجاوزين الحدّ في العصيان‬ ‫قوما طاغين‬ ‫‪30‬‬

‫ثبت ووجب علينا‬ ‫فحقّ علينا‬ ‫‪31‬‬


‫‪183‬‬

‫ي فاستجبتم‬
‫فدعوناكم إلى الغ ّ‬ ‫فأغويناكم‬ ‫‪32‬‬

‫الذين أخلصهم ال لطاعته‬ ‫المخلصين‬ ‫‪40‬‬

‫بخمر ‪ .‬أو بقدح فيه خمر‬ ‫بكأسٍ‬ ‫‪45‬‬

‫من شراب نابع من العيون‬ ‫ن مَعين‬


‫مِ ْ‬ ‫‪45‬‬

‫ليس فيها ضرر ما كخمر الدنيا‬ ‫ل فيها غوْلٌ‬ ‫‪47‬‬

‫بسببها يسكرون و تُنزع عقولهم‬ ‫عنها يُنزفون‬ ‫‪47‬‬

‫حور ل ينظرن إلى غير أزواجهنّ‬ ‫قاصرات الطّرف‬ ‫‪48‬‬

‫ل العيون حِسانها‬
‫نُـجْـ ُ‬ ‫عِـينٌ‬ ‫‪48‬‬

‫مصون مستور لم يُصبه غبار‬ ‫ض مكنونٌ‬


‫بيْ ٌ‬ ‫‪49‬‬

‫لمجزيون و محاسبون ؟‬ ‫َلمَدينون‬ ‫‪53‬‬

‫وسطها‬ ‫سَوَاء الجحيم‬ ‫‪55‬‬

‫إنّك قاربت لتهلكني بالغواء‬ ‫ن ِكدْت لترْدين‬


‫إْ‬ ‫‪56‬‬

‫للعذاب مثلك‬ ‫المُحضرين‬ ‫‪57‬‬

‫ضيافة و تكرمة و لذة‬ ‫خيرٌ ُنزُل‬ ‫‪62‬‬

‫شجرة من أخبث الشّجر بتهامة‬ ‫شجرة الزّقوم‬ ‫‪62‬‬

‫مَحنة و عذابا لهم في الخرة‬ ‫فتنة للظّالمين‬ ‫‪63‬‬

‫قعر جهنّم‬ ‫أصْـل الجحيم‬ ‫‪64‬‬

‫ثمرها الشبيه بطلع النّخل‬ ‫طلـْعها‬ ‫‪65‬‬

‫تمثيل لتناهيه في البشاعة و القبح‬ ‫كأنّه رءوس الشياطين‬ ‫‪65‬‬

‫لخَـلـْـطاً و مزاجا‬ ‫لشَوبا‬ ‫‪67‬‬

‫ماءٍ بالغ غاية الحرارة‬ ‫ن حميم‬


‫مْ‬ ‫‪67‬‬

‫يُزعجون و يُحثّون على السراع الشّديد على أثارهم‬ ‫على آثارهم يُهرعون‬ ‫‪7‬‬
‫‪184‬‬

‫ممّن شايعه على منهاجه و ملّـته‬ ‫ن شي َعتِه‬


‫مْ‬ ‫‪83‬‬

‫أكذبا و باطل ؟‬ ‫أإفْـكا ؟‬ ‫‪86‬‬

‫تأمَـل تأمُـلَ الكاملين‬ ‫فَـنـَظر‬ ‫‪88‬‬

‫يُريد أنه سقيم القلب لكفرهم‬ ‫إنّي سقيمٌ‬ ‫‪89‬‬

‫فمال إليها خفية ليُـحطّمها‬ ‫فرَاغ إلى آلهتهم‬ ‫‪91‬‬

‫يضربهم ضربا مُلتبسا بالقوّة‬ ‫ضربا باليمين‬ ‫‪93‬‬

‫يسرعون في مشيهم‬ ‫يزفّون‬ ‫‪94‬‬

‫رجّح كثيرٌ أنّه إسماعيل عليه السلم‬ ‫بغلم حليم‬ ‫‪101‬‬

‫درجة العمل معه في حوائجه‬ ‫بَل َغ َمعَه السّـعْي‬ ‫‪102‬‬

‫استسلما و انقادا لمره تعالى‬ ‫أسلما‬ ‫‪103‬‬

‫أضجعه على جبينه على الرض‬ ‫تلّه للجبين‬ ‫‪103‬‬

‫الختبار البيّن‪ .‬أو المحنة البيّـنة‬ ‫البلء المبين‬ ‫‪106‬‬

‫ش يُذبح‬
‫بكب ٍ‬ ‫ب ِذبْح‬ ‫‪107‬‬

‫أتعبدون الصّـنم المسمّى بعل‬ ‫أتدْعون َبعْل‬ ‫‪125‬‬

‫تُحضرهم الزّبانية في النّار‬ ‫لمُحضرون‬ ‫‪127‬‬

‫إلياس ‪ .‬أو إلياس و أتباعه‬ ‫إلياسين‬ ‫‪130‬‬

‫في الباقين في العذاب‬ ‫في الغابرين‬ ‫‪135‬‬

‫أهلكناهم‬ ‫دمّرنا الخرين‬ ‫‪136‬‬

‫داخلين في وقت الصّباح‬ ‫مُصبحين‬ ‫‪137‬‬

‫َهرَبَ‬ ‫أبق‬ ‫‪140‬‬

‫المملوء‬ ‫المشحون‬ ‫‪140‬‬


‫‪185‬‬

‫فقارع من في الفلك‬ ‫فَساهم‬ ‫‪141‬‬

‫المغلوبين بالقرعة‬ ‫المدْحضين‬ ‫‪141‬‬

‫ابتلعه‬ ‫فالتـَـقـَـمَه الحوت‬ ‫‪142‬‬

‫ت بما يُلم عليه‬


‫آ ٍ‬ ‫هو مُـليم‬ ‫‪142‬‬

‫الذاكرين ال كثيرا بالتسبيح‬ ‫المسبّحين‬ ‫‪143‬‬

‫طرحناه بالرض الفضاء الواسعة‬ ‫فنبذناه بالعراء‬ ‫‪145‬‬

‫هو القرع المعروف و قيل غيره‬ ‫يقطين‬ ‫‪146‬‬

‫كذبهم على ال‬ ‫إفكهمْ‬ ‫‪151‬‬

‫)أختار ؟ )استفهام توبيخ‬ ‫أصطفَى؟‬ ‫‪153‬‬

‫حجّة و برهان‬ ‫ٌ سُلطان‬ ‫‪156‬‬

‫الملئكة ‪ .‬أو الشّياطين‬ ‫الجـِـنّة‬ ‫‪157‬‬

‫إنّ الكفار لمحضرون للنّار‬ ‫إنّهم لمُحضرون‬ ‫‪158‬‬

‫بمضلّين أو مفسدين على ال أحدا‬ ‫عليه بفاتنين‬ ‫‪162‬‬

‫س حرّها‬
‫داخلها أو مقا ٍ‬ ‫صَال الجحيم‬ ‫‪163‬‬

‫أنفسنا في مقام العبادة‬ ‫الصّـافون‬ ‫‪165‬‬

‫المنزّهون ال تعالى عمّا ل يليق بجلله‬ ‫المسبّحون‬ ‫‪166‬‬

‫بفنائهم ‪ .‬و المراد ‪ :‬بهم‬ ‫بساحَتهمْ‬ ‫‪177‬‬

‫الغلبة و القدرة و البطش‬ ‫ب العزّة‬


‫ر ّ‬ ‫‪180‬‬

‫)سورة ص – مكية )آياتها ‪(38) 88‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫قسم( جوابه ما المر كما تزعمون(‬ ‫و القرآن‬ ‫‪1‬‬
‫‪186‬‬

‫ذي البيان لما يُحتاج إليه في الدين‬ ‫ذي الذكر‬ ‫‪1‬‬

‫حميّـة و تكبر عن الحقّ‬ ‫عزة‬ ‫‪2‬‬

‫مشاقّة و مخالفة ل و لرسوله‬ ‫شقاق‬ ‫‪2‬‬

‫كثيرة أهلكنا‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫‪3‬‬

‫أمة‬ ‫قرن‬ ‫‪3‬‬

‫استغاثوا حين عاينوا العذاب‬ ‫فنادوْا‬ ‫‪3‬‬

‫ليس الوقت وقت فرار و خلص‬ ‫لت حين مناص‬ ‫‪3‬‬

‫بالغ الغاية في ال َعجَب‬ ‫عجاب‬ ‫‪5‬‬

‫الوجوه من كفار قريش‬ ‫المل منهم‬ ‫‪6‬‬

‫سيروا على طريقتكم و دينكم‬ ‫امشوا‬ ‫‪6‬‬

‫دين قريش الذي هم عليه‬ ‫الملّة الخرة‬ ‫‪7‬‬

‫كذب و افتراء منه‬ ‫اختلق‬ ‫‪7‬‬

‫المعارج إلى السماء‬ ‫السباب‬ ‫‪10‬‬

‫هم مجتمع حقير و "ما" زائدة‬ ‫جن ٌد ما‬ ‫‪11‬‬

‫بمكّة يوم الفتح أو يوم َبدْر‬ ‫هنالك‬ ‫‪11‬‬

‫الجنود أو المباني القويتين‬ ‫ذو الوتاد‬ ‫‪12‬‬

‫)سكان الغيضة الكثيفة الملتفّة الشجر )قوم شعيب‬ ‫أصحاب اليكة‬ ‫‪13‬‬

‫ما ينتظر‬ ‫ما ينظر‬ ‫‪15‬‬

‫نفخة البعث‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫‪15‬‬

‫مالها توقـّـف قدْر فواق ناقة ‪ ،‬و هو ما بين حلبتيها‬ ‫ما لها من فواق‬ ‫‪15‬‬

‫نصيبنا من العذاب الذي أوعدته‬ ‫قطّـنا‬ ‫‪16‬‬

‫ذا القوّة في الدين و العبادة‬ ‫ذا اليد‬ ‫‪17‬‬


‫‪187‬‬

‫رجّاع إلى ال تعالى و طاعته‬ ‫إنه أوّاب‬ ‫‪17‬‬

‫من الزّوال للغروب ‪ ،‬ووقت الضّحى‬ ‫بالعشيّ و الشراق‬ ‫‪18‬‬

‫قوّيناه بأسباب القوّة كلّها‬ ‫شددنا ملكه‬ ‫‪20‬‬

‫النبوّة و كمال العلم و اتقان العمل‬ ‫آتيناه الحكمة‬ ‫‪20‬‬

‫علم فصل الخصومات‬ ‫فصل الخطاب‬ ‫‪20‬‬

‫ملكين في صورة إنسانين‬ ‫الخصم‬ ‫‪21‬‬

‫عل ْو سور مصلّه و نزلوا إليه‬ ‫تسوّروا المحراب‬ ‫‪21‬‬

‫تعدّى و ظلم و جار‬ ‫بغى بعضنا‬ ‫‪22‬‬

‫ل تجر في حكمك‬ ‫ل تشطط‬ ‫‪22‬‬

‫وسط الطريق و هو عين الحقّ‬ ‫سواء الصّراط‬ ‫‪22‬‬

‫انزلْ لي عنها حتى أكفلها‬ ‫اكفلنيها‬ ‫‪23‬‬

‫غلبني و قهرني في المُحاجّـة‬ ‫عزني في الخطاب‬ ‫‪23‬‬

‫الشركاء‬ ‫الخلطاء‬ ‫‪24‬‬

‫ابتليناه و امتحنّاه‬ ‫فتنّـاه‬ ‫‪24‬‬

‫ساجدا ل تعالى‬ ‫خ ّر راكعا‬ ‫‪24‬‬

‫رجع إلى بالتـّـوبة‬ ‫أناب‬ ‫‪24‬‬

‫لقـُـربَة و مكانة‬ ‫لَزلفى‬ ‫‪25‬‬

‫)حسن مرجع في الخرة )الجنّة‬ ‫حسن مآب‬ ‫‪25‬‬

‫َلعِـبًا و عبَثا‬ ‫باطل‬ ‫‪27‬‬

‫هلكٌ ‪ .‬أو وادٍ في جهنم‬ ‫فويل‬ ‫‪27‬‬

‫رجّاع إليه تعالى بالتوبة‬ ‫إنه أواب‬ ‫‪30‬‬


‫‪188‬‬

‫ما بعد الزوال إلى الغروب‬ ‫بالعشي‬ ‫‪31‬‬

‫الخيول الواقفة على ثلث قوائم و طرف حافر الرابعة‬ ‫الصافنات‬ ‫‪31‬‬

‫السّراع السوابق في العدو‬ ‫الجياد‬ ‫‪31‬‬

‫ب الخيل‬
‫آثرتُ ح ّ‬ ‫أحببت حب الخير‬ ‫‪32‬‬

‫على صلتي العصر ل تعالى‬ ‫عن ذكر ربي‬ ‫‪32‬‬

‫غ َربَت الشمس ‪ .‬أو غابت الخيل عن بصره لظلمة الليل‬ ‫توارت بالحجاب‬ ‫‪32‬‬

‫ُردّوا الخيل عليّ‬ ‫ردّوها علي‬ ‫‪33‬‬

‫ع يقطع سُوقها و أعْـنـَـاقها بالسّيف قربانا ل تعالى و كانَ‬


‫فطفق مسحا بالسّوق و العناق فَشر َ‬ ‫‪33‬‬
‫ذلك مشروعا في ملّـته‬

‫ابْـتليْنا ُه و امتحنّـاه و عاقبْناه‬ ‫فتنّـا سليمان‬ ‫‪34‬‬

‫شقّ إنسان ولِـد له‬


‫ِ‬ ‫جسدا‬ ‫‪34‬‬

‫َرجَع إلى ال تعالى بالتـّـوبة‬ ‫أناب‬ ‫‪34‬‬

‫لـَــيّـنة ‪ .‬أو مُنقادة حيث أرَاد‬ ‫رخا ًء حيث أصاب‬ ‫‪36‬‬

‫في البحر لستخْراج نفائسهِ‬ ‫غوّاص‬ ‫‪37‬‬

‫الغلل تجمع اليدي إلى العناق‬ ‫الصفاد‬ ‫‪38‬‬

‫غير مُحاسَبعلى شيء من المْـرَين‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪39‬‬

‫لقُـرْبا و َكرَامة‬ ‫لزلفى‬ ‫‪40‬‬

‫حسْن َمرْجع في الخرة‬


‫ُ‬ ‫حسن مآب‬ ‫‪40‬‬

‫بتعب و مشقـّـة ‪ ،‬و ألـَـم و ضرّ‬ ‫بنصْب و عذاب‬ ‫‪41‬‬

‫اضربْ بها الرض‬ ‫اركض برجلك‬ ‫‪42‬‬

‫ما ٌء تغتسل به ‪ ،‬فيه شفاؤك‬ ‫هذا مغتسل‬ ‫‪42‬‬

‫قبضة من قضْبان أو عثكال النّخل بشماريخه‬ ‫ضِغثا‬ ‫‪44‬‬


‫‪189‬‬

‫أصحاب القوّة في الطّاعة‬ ‫أولي اليدي‬ ‫‪45‬‬

‫و البصائر في الدّين و العلْم‬ ‫و البصار‬ ‫‪45‬‬

‫خَصصناهم بخصْـلـَـة ل شَوْب فيها‬ ‫أخلصناهم بخالصة‬ ‫‪46‬‬

‫ش َرفٌ لهُم‬
‫المذكور من محاسنهم َ‬ ‫هذا ذكر‬ ‫‪49‬‬

‫حُورٌ ل ينظرْن إلى غير أزواجهنّ‬ ‫قاصرات الطرف‬ ‫‪52‬‬

‫ت في الشّباب‬
‫مستويا ٌ‬ ‫أتراب‬ ‫‪52‬‬

‫انقطاع و فَـناءٍ‬ ‫نفاد‬ ‫‪54‬‬

‫لسْوَأ مُنقلبٍ و مَصير‬ ‫لشرّ مآب‬ ‫‪55‬‬

‫حرّها‬
‫ن َ‬
‫َيدْخلونـَـها أو يقاسو َ‬ ‫جهنّم يصلونها‬ ‫‪56‬‬

‫فبئس الفِـراش ‪ ،‬أي المستقرّ جهنّم‬ ‫فبئس المهاد‬ ‫‪56‬‬

‫ما ٌء بالغ نهاية الحرارة‬ ‫حميم‬ ‫‪57‬‬

‫صَديدٌ يسيل من أجسامِهم‬ ‫غسّاق‬ ‫‪57‬‬

‫ب آخر‬
‫و عذا ٌ‬ ‫و آخر‬ ‫‪58‬‬

‫ن مثلِه أصْنافٌ في الفظاعَة‬


‫مِ ْ‬ ‫من شكله أزواج‬ ‫‪58‬‬

‫جَم ٌع كَثيف مِنْ أتباعِكم الضّـالين‬ ‫هذا فوج‬ ‫‪59‬‬

‫ل َمعَكم النار قَـ ْهرًا عنه‬


‫داخ ٌ‬ ‫مقتحم معكم‬ ‫‪59‬‬

‫ل َرحُـبَـتْ بهم النار و ل اتـّـسعتْ‬ ‫ل مرحبا بهم‬ ‫‪59‬‬

‫داخِلوها ‪ .‬أو مُقـَاسو حرّها‬ ‫صلوا النّار‬ ‫‪59‬‬

‫فبئسَ المَق ّر للجميع جَهنّم‬ ‫فبئس القرار‬ ‫‪60‬‬

‫مَهزوءًا بهم في الدنيا فأخطأنا ؟؟‬ ‫أتـّـخذناهم سخريّـا ؟‬ ‫‪63‬‬

‫ت عنه ْم فلم نعلم مكَانـَـهم‬


‫مَـال ْ‬ ‫زاغت عنهم البصار‬ ‫‪63‬‬

‫المَلئكة‬ ‫بالمل العلى‬ ‫‪69‬‬


‫‪190‬‬

‫في شأن آدم و خَل ِقهِ و خِـلفته‬ ‫إذ يختصمون‬ ‫‪69‬‬

‫ت خَلقـَـه بالصّورة النسانية‬


‫أت َممْ َ‬ ‫سوّيته‬ ‫‪72‬‬

‫تحيّة له و تكريمًا‬ ‫ساجدين‬ ‫‪72‬‬

‫المستحقـّـين للعلُوّ و الرّفعة – كَلّ‬ ‫العالين‬ ‫‪75‬‬

‫ل خيْرٍ ة َكرَامة‬
‫مطرودٌ من ك ّ‬ ‫رجيم‬ ‫‪77‬‬

‫أمهلني و ل تمـتـْـني‬ ‫فأنظرني‬ ‫‪79‬‬

‫وَقـْـتِ النّـفخة الولى‬ ‫يوم الوقت المعلوم‬ ‫‪81‬‬

‫)فبسُـلطانك و قـَـهْرك )قـَـسَم‬ ‫فبعزتك‬ ‫‪82‬‬

‫لضلـّـنـّـه ْم بتزْيين المعاصي لهم‬ ‫لغوينّهم‬ ‫‪82‬‬

‫المـتـَـصَـنّعـين المُـتقـَـوّلين على ال‬ ‫المتكلّفين‬ ‫‪86‬‬

‫صدق أخباره‬ ‫نبأه‬ ‫‪88‬‬

‫)سورة الزمر – مكية )آياتها ‪(39) 75‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫حضَا له الطاعة و العبادة‬‫ُم َم ّ‬ ‫مُـخْـلصا‬ ‫‪2‬‬

‫تقريبا‬ ‫زلفى‬ ‫‪3‬‬

‫تنزيها له عن اتخاذ الولد‬ ‫سبْحانه‬


‫ُ‬ ‫‪4‬‬

‫ف اللباس على اللبس فيستره فتظهَر الظلمة‬


‫يَلفّه على النهار ل ّ‬ ‫يُكوّر الليل على النّهار‬ ‫‪5‬‬

‫أنشأ و أحْدث لجْلكم‬ ‫ل لكم‬


‫أنزَ َ‬ ‫‪6‬‬

‫البل و البقر و الضّأن و المعز‬ ‫من النعام‬ ‫‪6‬‬

‫ظلمة البطن و الرّحم و المشيمة‬ ‫ظلمَات ثلثٍ‬ ‫‪6‬‬

‫فكيف تصرفون عن عبادته ؟‬ ‫فأنّى تـُـصْـرَفون ؟‬ ‫‪6‬‬


‫‪191‬‬

‫‪ . .‬ل تحْمل نـفسٌ آثمة‬ ‫‪ . .‬ل تزر وازرَةٌ‬ ‫‪7‬‬

‫راجعا إليه ‪ ،‬مستغيثا به‬ ‫مُـنِـيـبا إليه‬ ‫‪8‬‬

‫أعطاه نعمة عظيمة تفضل و إحسانا‬ ‫خوّله ِن ْعمَة‬


‫َ‬ ‫‪8‬‬

‫أمثال يَعبدها من دونه تعالى‬ ‫أندَادًا‬ ‫‪8‬‬

‫مطيع خاضع عابدٌ ل تعالى‬ ‫ه َو قـَـانتٌ‬ ‫‪9‬‬

‫سَاعاته‬ ‫آناءَ الليل‬ ‫‪9‬‬

‫بل نهاية لما يعطي أو بتوْسعة‬ ‫بغَير حِساب‬ ‫‪10‬‬

‫أطباق منها أ كثيرة متراكمة‬ ‫ن النار‬


‫ل مِ َ‬
‫ظلـَـ ٌ‬ ‫‪16‬‬

‫الوثان و المعبودات الباطلة‬ ‫اجْـتـنـَبوا الطّـاغوت‬ ‫‪17‬‬

‫رجعوا إلى عبادته وحده‬ ‫أنـَابوا إلى ال‬ ‫‪17‬‬

‫َوجَبَ و ثبَت عليه‬ ‫حقّ عَليْه‬ ‫‪19‬‬

‫منازل رفيعة عالية في الجنة‬ ‫له ْم غرفٌ‬ ‫‪20‬‬

‫أدخله في عيون و َمجَار‬ ‫فـَـسَـلكَه ينابيعَ‬ ‫‪21‬‬

‫يَيبَس في أقصى غايته‬ ‫يَهيج‬ ‫‪21‬‬

‫يصيّره فتاتا هشيما متكسّرا‬ ‫يَـجْـعَـل ُه حُطامًـا‬ ‫‪21‬‬

‫هلك أو حسرة أو شدّة عذاب‬ ‫فويْـلٌ‬ ‫‪22‬‬

‫)أبلغَه و أصْدقه و أوْفاه )القرآن‬ ‫ن الحديث‬


‫أحسَ َ‬ ‫‪23‬‬

‫في إعجازه و هدايته و خصائصه‬ ‫كِـتابًا مُـتـَشابها‬ ‫‪23‬‬

‫مكرّرا فيه الحكام و المواعظ و القـَـصَص و غيرها‬ ‫مَـثـانيَ‬ ‫‪23‬‬

‫ن قـَوَارعه‬
‫‪ . .‬تضْطرب و ترت ِعدْ مِ ْ‬ ‫‪ . .‬تـَـقـْـشعرّ منه‬ ‫‪23‬‬

‫ن ليّـنة غير مُـنقـَبضة‬


‫تسكن و تطمئ ّ‬ ‫تـَلين جلودهم‬ ‫‪23‬‬
‫‪192‬‬

‫الذلّ و الهَوَان‬ ‫الخِـزيَ‬ ‫‪26‬‬

‫اختلف و اختلل و اضطراب‬ ‫عِـوَج‬ ‫‪28‬‬

‫متنازعون شرسوا الطّباع‬ ‫شرَكاءُ مُـتـَـشاكِسون‬ ‫‪29‬‬

‫ن الشـّركَة و المُنازعة‬
‫خالصا له مِ َ‬ ‫سَلـَـمًا لرَجل‬ ‫‪29‬‬

‫مأوًى و مُقامٌ لهمْ‬ ‫مَـثـوًى للكافرين‬ ‫‪32‬‬

‫أخبروني‬ ‫أفرأيتمْ‬ ‫‪38‬‬

‫كافيّ في جميع أموري‬ ‫حسْبيَ ال‬


‫َ‬ ‫‪38‬‬

‫حالتكم المُـتمَـكّـنين منها‬ ‫مَكانـَـتِـكمْ‬ ‫‪39‬‬

‫يُذلـّه و يهينه‬ ‫ُيخْـزيه‬ ‫‪40‬‬

‫يَجبُ عليه‬ ‫يحلّ عليه‬ ‫‪40‬‬

‫يقبضها عن البدان‬ ‫يَتـَـ َوفّى النفس‬ ‫‪42‬‬

‫ل يشفع أحدٌ عنده إل بإذنه‬ ‫ل الشـّـفاعة جميعًا‬ ‫‪44‬‬

‫نـَـفَرتْ و انقبَضتْ عن التوحيد‬ ‫اشمأزّتْ‬ ‫‪45‬‬

‫‪ . .‬يا ُمبْدع ومخترع‬ ‫‪ . .‬فَاطرَ‬ ‫‪46‬‬

‫يظنّونه و يتوقـّعونه‬ ‫يَحتَـسِبونَ‬ ‫‪47‬‬

‫نزل أو أحَاط بهم‬ ‫حَق بهمْ‬ ‫‪48‬‬

‫أعطيناه إيّـاه تـَفضّل و إحساناً‬ ‫خوّلـنـاه نِـ ْعمَة‬ ‫‪49‬‬

‫تِلك النّعمة امتحان و ابتلء‬ ‫ي فتـْنة‬


‫َه َ‬ ‫‪49‬‬

‫بفائتين من العَذاب بال َهرَب‬ ‫بمعجزين‬ ‫‪51‬‬

‫يُضيّـقه على من يشاء بحكمته‬ ‫يَقدر‬ ‫‪52‬‬

‫تجاوَزوا الح ّد في المعاصي‬ ‫سرَفوا‬


‫أْ‬ ‫‪53‬‬

‫ل تيْـأسوا‬ ‫ل تـَـقـْـنـَـطوا‬ ‫‪53‬‬


‫‪193‬‬

‫ل الشّرك‬
‫إّ‬ ‫الذنوب جَميعا‬ ‫‪53‬‬

‫ارجعوا إليه بالتـّوبة و الطاعة‬ ‫أنيبوا إلى ربّـكم‬ ‫‪54‬‬

‫عبَادَتكم‬
‫أخلصوا له ِ‬ ‫أسْـلموا له‬ ‫‪54‬‬

‫فجْـأة‬ ‫بَغتة‬ ‫‪55‬‬

‫يا نـَـ َدمِي و يا حُـزْني‬ ‫يا حَسرَتا‬ ‫‪56‬‬

‫قصّرْت‬ ‫فرّطت‬ ‫‪56‬‬

‫حقّه تعالى‬
‫في طاعته و أمره و َ‬ ‫في جنب ال‬ ‫‪56‬‬

‫المستهزئين بدينه و كتابه و أهله‬ ‫السّاخرين‬ ‫‪56‬‬

‫َرجْعة إلى الدنيا‬ ‫َكرّة‬ ‫‪58‬‬

‫مَأوًى و مُقامٌ لهم‬ ‫مَثوًى للمتكبّرين‬ ‫‪60‬‬

‫بفوْزهم و ظفر ِه ْم بالبغيَة‬ ‫بمفازتهمْ‬ ‫‪61‬‬

‫‪ . .‬مَفاتيح أو خزائن‬ ‫‪. .‬له مقاليد‬ ‫‪63‬‬

‫عمَلك و يَفسدنّ‬
‫ليبْطلنّ َ‬ ‫لـيَـحبطنّ عملك‬ ‫‪65‬‬

‫عرَفوه ‪ .‬أو ما عظّـموه‬


‫‪ . .‬ما َ‬ ‫‪ . .‬ما قدَروا ال‬ ‫‪67‬‬

‫مِلكه و في مَقدوره و تصرّفه‬ ‫قبْضته‬ ‫‪67‬‬

‫بقدرته كطيّ السّجل للكتب‬ ‫َمطْويات بيمينه‬ ‫‪67‬‬

‫القرن الذي يَنفخ فيه إسرافيل‬ ‫الصّور‬ ‫‪68‬‬

‫ماتَ‪ .‬و هي النّـفخة الولى‬ ‫صعِـق‬


‫ف َ‬ ‫‪68‬‬

‫أعطيَتْ صحف العمال لربابها‬ ‫ُوضِع الكتاب‬ ‫‪69‬‬

‫جمَاعات متفرقة متتابعة‬


‫َ‬ ‫زمرًا‬ ‫‪71‬‬

‫جبَتْ و ثـبَـتـتْ‬
‫َو َ‬ ‫حقـّـتْ‬ ‫‪71‬‬
‫‪194‬‬

‫طَهرتم مِن دنس المعاصي‬ ‫طبْـتمْ‬


‫ِ‬ ‫‪73‬‬

‫عدَنا من النّعيم‬
‫أنجزنا ما و َ‬ ‫صدَقـَنـَا وَعده‬
‫َ‬ ‫‪74‬‬

‫ننزل‬ ‫نتبوأ‬ ‫‪74‬‬

‫ن مُحيطين‬
‫ُمحْدقي َ‬ ‫حَافّـين‬ ‫‪75‬‬

‫)سورة غافر )المؤمن( – مكية )آياتها ‪(40) 85‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫ساتر الذنب للمؤمنين‬ ‫غافر الذنب‬ ‫‪3‬‬

‫التوبة من الذنب من كل مُذنب‬ ‫قابل التوب‬ ‫‪3‬‬

‫الغِنى أو النعام و التـّـفضل أو المنّ‬ ‫ذي الطوْل‬ ‫‪3‬‬

‫فل يَخدَعك‬ ‫فل يغ ُررْك‬ ‫‪4‬‬

‫تنـقـّـله ْم سالمين غانمين فإنّه استدراج‬ ‫تقلبهم‬ ‫‪4‬‬

‫ليبْطلواو يزيلوا بالباطل الحقّ‬ ‫لدحضوا به الحق‬ ‫‪5‬‬

‫ت و ثبتتْبالهلك‬
‫جبَ ْ‬
‫َو َ‬ ‫حقـّت‬ ‫‪6‬‬

‫)طريق الهدى )دين السلم‬ ‫سبيلك‬ ‫‪7‬‬

‫احفظهمْ منه‬ ‫قهم عذاب الجحيم‬ ‫‪7‬‬

‫المعاصي أو عقوبَاتها‬ ‫قِهم السّيئات‬ ‫‪9‬‬

‫لبغضه الشديد و غَضبه عليكم‬ ‫لمَقت ال‬ ‫‪10‬‬

‫تذعـنوا و ت ِقرّوا بالشرك‬ ‫تؤمنوا‬ ‫‪12‬‬

‫َيرْجع إلى التـّـفكّر في اليات‬ ‫ينيب‬ ‫‪13‬‬

‫رافع السّموات بعضها فوق بعض‬ ‫رفيع الدرجات‬ ‫‪15‬‬

‫حيَ أو القـرآن أو جبريل‬


‫يُنزل ال َو ْ‬ ‫يلقي الروح‬ ‫‪15‬‬
‫‪195‬‬

‫يوم الجتماع في المَحشر‬ ‫يوم التلق‬ ‫‪15‬‬

‫خارجون من القبور ظاهرون ل يسْتره ْم شيء‬ ‫هم بارزون‬ ‫‪16‬‬

‫يوم القيامة لِقربها‬ ‫يوم الزفة‬ ‫‪18‬‬

‫التـّـراقي و الحلقيم‬ ‫الحناجر‬ ‫‪18‬‬

‫مُـمْـسكين على الغمّ الممتلئينَ منه‬ ‫كاظمين‬ ‫‪18‬‬

‫قريب مُـشفـق يَهت ّم بهمْ‬ ‫حميم‬ ‫‪18‬‬

‫النظرة الخائنة إلى مال يحلّ‬ ‫خائنة العين‬ ‫‪19‬‬

‫دافع يدْفع عنهم العَذاب‬ ‫واق‬ ‫‪21‬‬

‫خدْمة‬
‫استبْـقـُـوا بناتهمْ لل ِ‬ ‫استحيوا نساءهم‬ ‫‪25‬‬

‫ضيَاعَ و ُبطْلن وَ وبال‬


‫َ‬ ‫ضلل‬ ‫‪25‬‬

‫اعْـتصمْت و تحصّـنت به تعالى‬ ‫عذت بربّي‬ ‫‪27‬‬

‫غالبين عاليين‬ ‫ظاهرين‬ ‫‪29‬‬

‫عذابه و نِقمَته‬ ‫بأس ال‬ ‫‪29‬‬

‫ما أشِـير عليكمْ‬ ‫ما أريكم‬ ‫‪29‬‬

‫المم الماضية المتحزّبة على النبياء‬ ‫الحزاب‬ ‫‪30‬‬

‫عَادَتهمْ في القيامة و على التـّـكذيب‬ ‫دأب قوم نوح‬ ‫‪31‬‬

‫)يوم القيامة )للنّداء فيه إلى المَحشر‬ ‫يوم التـّـناد‬ ‫‪32‬‬

‫مانع و دافع‬ ‫عاصم‬ ‫‪33‬‬

‫في دين ال شاكّ في َوحْدانيّـته‬ ‫مرتاب‬ ‫‪34‬‬

‫بغير برهان و حجّة‬ ‫بغير سلطان‬ ‫‪35‬‬

‫عَـظُـم جداله ْم بغير حجّة بُغضا‬ ‫ك ُبرَ مقتا‬ ‫‪35‬‬

‫قصرًا ‪ .‬أو بنا ًء عاليا ظاهرا‬ ‫صرحا‬ ‫‪36‬‬


‫‪196‬‬

‫البواب أو الطّرق‬ ‫أبلغ السباب‬ ‫‪36‬‬

‫خسران و هلك‬ ‫تباب‬ ‫‪37‬‬

‫بل نهاية من الرزاق لِما يُعطي‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪40‬‬

‫حقّ و ثبَتَ أو ل مَحالة أو حقـّـا‬ ‫ل جرَم‬ ‫‪43‬‬

‫مستجابة ‪ .‬أو استجابة دعوة‬ ‫ليس له دعوة‬ ‫‪43‬‬

‫ُرجُوعنا بعد المَوت إليه تعالى للجَزاء‬ ‫مردنا إلى ال‬ ‫‪43‬‬

‫أحَاطَ أو نـَـزَل‬ ‫حاق‬ ‫‪45‬‬

‫صبَاحا و مساءً أو دائما في البرزخ‬ ‫غدوّا و عشيّا‬ ‫‪46‬‬

‫دافِـعون ‪ .‬أو حاملون عنّا‬ ‫مغنون عنا‬ ‫‪47‬‬

‫الملئكة و الرّسل و المؤمنون‬ ‫يقوم الشهاد‬ ‫‪51‬‬

‫عذرهمْ أو اعتذارهم حين يعتذرون‬ ‫معذرتهم‬ ‫‪52‬‬

‫طرَفي النهار‪ .‬أو دائما‬ ‫بالعشيّ و البكار‬ ‫‪55‬‬

‫حجّـة و برهان‬
‫ُ‬ ‫سلطان‬ ‫‪56‬‬

‫ببَالغي مُقـتضى ال ِكبْر و التـّعاظمِ‬ ‫ما هم ببالغيه‬ ‫‪56‬‬

‫صاغرين أذلّء‬ ‫داخرين‬ ‫‪60‬‬

‫فكيف تصرفون عن توحيدهِ؟‬ ‫فأنى تؤفكون ؟‬ ‫‪62‬‬

‫صرَف عن التـّـوحيد الحقّ‬


‫ُي ْ‬ ‫يؤفك‬ ‫‪63‬‬

‫مستقرّا تعيشون فيها‬ ‫الرض قرارا‬ ‫‪64‬‬

‫سَقـْـفا َمرْفوعا كالقـبّـة فوقكم‬ ‫السماء بناءً‬ ‫‪64‬‬

‫تعالى أو تمجّد أو كَـثـُـ َر خيره‬ ‫فتبارك ال‬ ‫‪64‬‬

‫أنْ أنقاد أو ُأخْلص ديني‬ ‫ن أسْلم‬


‫أْ‬ ‫‪66‬‬
‫‪197‬‬

‫كمال عَقلكم و قوتِكمْ‬ ‫لتبلغوا أشدّكمْ‬ ‫‪67‬‬

‫أرَاد إيجا َد أمرٍ‬ ‫قـَـضى أمرًا‬ ‫‪68‬‬

‫صدْقِها و وضوحها ؟‬
‫كيف يُصرفون عن اليات مع ِ‬ ‫أنـّى يصرفون ؟‬ ‫‪69‬‬

‫القيود تجمع اليدي إلى العناق‬ ‫الغلل‬ ‫‪71‬‬

‫الماء البالغ نِهاية الحرارة‬ ‫الحميم‬ ‫‪72‬‬

‫توقد أو تـُـمل ب ِهمْ‬ ‫ُيسْجرون‬ ‫‪72‬‬

‫تـَـبْـطرونَ و تأشرون‬ ‫تفرحون‬ ‫‪75‬‬

‫تتوسّعون في الفرح و البطر‬ ‫تمرحون‬ ‫‪75‬‬

‫مأواهمْ و مُقامَهمْ‬ ‫مثوى المتكبّـرين‬ ‫‪76‬‬

‫أمرًا ذا بال تهتمّون به‬ ‫حَاجَة في صدوركم‬ ‫‪80‬‬

‫فما دفع عنهم و ما نـَـفَعهمْ‬ ‫فما أغنى عنهم‬ ‫‪82‬‬

‫بأمور الدنيا مستهزئين بالدين‬ ‫من العلم‬ ‫‪83‬‬

‫أحاط ‪ .‬أو نزل بهم‬ ‫حَاق بهم‬ ‫‪83‬‬

‫عاينوا شدة عذابنا في الدنيا‬ ‫رَأوْا بَأسنا‬ ‫‪84‬‬

‫َمضَتْ‬ ‫خلتْ‬ ‫‪85‬‬

‫)سورة فصّـلت )حم السجدة( – مكية )آياتها ‪(41) 54‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫مُـيّـزتْ و نوّعتْ‪ .‬أو بُـيّـنتْ‬ ‫فصّـلتْ آياته‬ ‫‪3‬‬

‫أغطية خِلقـيّة تمنع الفَهم‬ ‫أكنّة‬ ‫‪5‬‬

‫ل يمنعُ السّمع‬
‫صَممٌ و ثقـ ٌ‬ ‫وَقـْـرٌ‬ ‫‪5‬‬

‫سِتـْـرٌ غليظ يمنع التـّواصل‬ ‫حِجاب‬ ‫‪5‬‬


‫‪198‬‬

‫تـَوجّهوا إليه بطاعته و عبادته‬ ‫فاستقيموا إليه‬ ‫‪6‬‬

‫سرَةٌ أو شدة عذاب لهم‬


‫حْ‬‫هلكٌ أو َ‬ ‫َويْـل للمشركين‬ ‫‪6‬‬

‫غير مقطوع عنهم‬ ‫غير ممنون‬ ‫‪8‬‬

‫ن مَخـْـلوقاته تـَعبدونها‬
‫أمْثال مِ َ‬ ‫أندادًا‬ ‫‪9‬‬

‫ت تمنعُها المَـيَـدَان‬
‫جبالً ثواب َ‬ ‫رَواسيَ‬ ‫‪10‬‬

‫خيْرها و مَنافعها‬
‫كثـّر َ‬ ‫بارك فيها‬ ‫‪10‬‬

‫أرزاق أهلها و ما يصلح لمعايشهمْ‬ ‫أقواتها‬ ‫‪10‬‬

‫في تتمّة أربعة أيّـام‬ ‫في أربعة أيام‬ ‫‪10‬‬

‫ستِواءً )تـمّتْ‬
‫)اسْتوت الربعة ا ْ‬ ‫سَوَاءً‬ ‫‪10‬‬

‫صدَ قصدا سويّـا‬


‫ع َمدَ و ق َ‬
‫‪َ ..‬‬ ‫استوى‬ ‫‪11‬‬

‫مُكونة مما يُشبه الدّخان‬ ‫هي دُخان‬ ‫‪11‬‬

‫افعَل ما أمرتكما به و جيئا به‬ ‫ائتيا‬ ‫‪11‬‬

‫ح َكمَ و أ ْب َدعَ خلقهنّ‬


‫أْ‬ ‫فقضاهنّ‬ ‫‪12‬‬

‫كوّن ‪ ،‬أو َدبّر في اليومين‬ ‫أوْحى‬ ‫‪12‬‬

‫حفِظناها حِفظا من الفات‬ ‫حفظا‬ ‫‪12‬‬

‫خوّفتكمْ عَذاباً شديدا مهلكا‬ ‫أنذرْتكم صاعقة‬ ‫‪13‬‬

‫شديدة السّموم ‪ ،‬أو ال َبرْد‪ ،‬أو الصّوت‬ ‫ريحا صرصرا‬ ‫‪16‬‬

‫مشـْـئوماتٍ ‪ ،‬أو ذوات غبار و تراب‬ ‫أيّـام نحِسات‬ ‫‪16‬‬

‫أش ّد إذللً و إهانة‬ ‫أخزَى‬ ‫‪16‬‬

‫بيّـنّـا لهم طريقي الضللة و ال ُهدَى‬ ‫فهديْناهمْ‬ ‫‪17‬‬

‫المهين‬ ‫العَذاب الهون‬ ‫‪17‬‬

‫س سَوَابقهم ليلحقهم تواليهم‬


‫يُـحـْـبَـ ُ‬ ‫فهم يوزعون‬ ‫‪19‬‬
‫‪199‬‬

‫تستخفونَ عند ارتكابكم الفواحش‬ ‫تستترون‬ ‫‪22‬‬

‫‪ . .‬مَخافة أن يَشهد‬ ‫ن يشهد‬


‫‪..‬أ ْ‬ ‫‪22‬‬

‫اعتقدْتم عند استتاركم من الناس‬ ‫ظنـَـنـْـتمْ‬ ‫‪22‬‬

‫و هو ما عمِلتم خِفْية‬ ‫كثيرا مما تعملون‬ ‫‪22‬‬

‫أهْـل َك ُكمْ‬ ‫أرداكمْ‬ ‫‪23‬‬

‫َمحَلّ ثوّاء و إقامة أبديّة لهم‬ ‫مَثوًى لهمْ‬ ‫‪24‬‬

‫يَطلبوا رضا َء ربهم يومئذ‬ ‫ن يَستعتبوا‬


‫إْ‬ ‫‪24‬‬

‫ن المجَابين إلى ما طَلبوا‬


‫مَ‬ ‫من المعتبينَ‬ ‫‪24‬‬

‫سبّـبنا و هَـيّـأنا لهمْ‬ ‫قيّضنا لَهمْ‬ ‫‪25‬‬

‫َوجَبَ و ثَـبَـتَ عليهم وَعيد العذاب‬ ‫حقّ عليهم القول‬ ‫‪25‬‬

‫ائـْتوا باللّغو و الباطل عند قراءته‬ ‫الغوْا فيه‬ ‫‪26‬‬

‫في الدّرك السفل من النار‬ ‫السْـفـلين‬ ‫‪29‬‬

‫على الحقّ اعتقادا و عمل و إخلصا‬ ‫استقاموا‬ ‫‪30‬‬

‫ما تتمنّونه و تطلبونه‬ ‫ما تدّعون‬ ‫‪31‬‬

‫رزقا أو ضِـيافةو تكرمة ‪ ،‬أو منّـا‬ ‫نزلً‬ ‫‪32‬‬

‫ب يَهتمّ لمركَ‬
‫صَديقٌ قري ٌ‬ ‫وليّ حميمٌ‬ ‫‪34‬‬

‫ما يُؤتـَى هذه الخصلة الشريفة‬ ‫ما يلقـّـاها‬ ‫‪35‬‬

‫يُصيبنّـك‪ .‬أو يَصرفـنّـك‬ ‫ينزغـنـّـك‬ ‫‪36‬‬

‫َوسْوَسة ‪ .‬أو صارفٌ‬ ‫ن ْزغٌ‬ ‫‪36‬‬

‫ل َيمَـلـّـون التـّـسبيح‬ ‫ل يسأمون‬ ‫‪38‬‬

‫ج ْدبَة‬
‫يَابسة مُـتطامِنـَـة َ‬ ‫الرض خاشعة‬ ‫‪39‬‬
‫‪200‬‬

‫تحرّكتْ بالنّبات‬ ‫اهتزّت‬ ‫‪39‬‬

‫انتفختْ و عَلَتْ‬ ‫َربَتْ‬ ‫‪39‬‬

‫يَميلون عن الحقّ و الستقامة‬ ‫يُـ ْلحِدونَ‬ ‫‪40‬‬

‫خبَر "إنّ" تقديره "ل َيخْـفَ ْونَ علينا" أو "هالِكون‬


‫"َ‬ ‫إنّ الذين كَـفَـروا‬ ‫‪41‬‬

‫بـِـلغَة العجَم كما اقترحوا‬ ‫قرآنا أعجميـّـا‬ ‫‪44‬‬

‫ل بُـيّـنــتْ آياته بلسان نعرفه‬


‫هّ‬ ‫لول فصّـلت آياته‬ ‫‪44‬‬

‫ن أعجميّ و رَسولٌ عرَبيّ‬


‫أقرآ ٌ‬ ‫أأعجميّ و عربيّ‬ ‫‪44‬‬

‫ص َممٌ مانعٌ من سماعه‬


‫َ‬ ‫في آذانهم وَقـْـرٌ‬ ‫‪44‬‬

‫ظلمَة و شبْـهَة ُمسْتولِـيَة عليهم‬ ‫هو عليهم عمًى‬ ‫‪44‬‬

‫مُوقِع في الرّيبة و القلق‬ ‫مريب‬ ‫‪45‬‬

‫أوْعِـيَـتها‬ ‫أكمامِها‬ ‫‪47‬‬

‫أخبَرناك و أعْـلمناك‬ ‫آذنـّاك‬ ‫‪47‬‬

‫أيقـنوا‬ ‫ظنـّوا‬ ‫‪48‬‬

‫مَهرب و مفرّ من العذاب‬ ‫محيص‬ ‫‪48‬‬

‫ل يملّ و ل يفـتر‬ ‫ل يسأم النسان‬ ‫‪49‬‬

‫طَلبه العافية و السّعة في النّعمة‬ ‫دعاء الخير‬ ‫‪49‬‬

‫من فضل ال و رحمته‬ ‫فَـيَـئوس قنوط‬ ‫‪49‬‬

‫هذا حقـّـي أستحقـّـه بعملي‬ ‫هذا لي‬ ‫‪50‬‬

‫شديد ل يُـفـَـتـّـر عنهم‬ ‫عذاب غليظ‬ ‫‪50‬‬

‫تباعد عن الشكر بكـلـّـيـتِه تكَـبّرا‬ ‫نأى بجانبه‬ ‫‪51‬‬

‫كثيرٍ مسْـتـَـمرّ‬ ‫دُعَاءٍ عريض‬ ‫‪51‬‬

‫أخبروني‬ ‫أرأيتمْ‬ ‫‪52‬‬


‫‪201‬‬

‫أقطار السّموات و الرض‬ ‫الفاق‬ ‫‪53‬‬

‫شكّ ٍ عَظيم‬ ‫ِمرْية‬ ‫‪54‬‬

‫)سورة الشورى – مكية )آياتها ‪(42) 53‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫يتشقـّـقـْـنَ من عظمته تعالى و جلله‬ ‫يتـفطّـرن‬ ‫‪5‬‬

‫معْبودات يزعمون نصْرَتـَـها لهم‬ ‫أوْلياءَ‬ ‫‪6‬‬

‫رقيبٌ على أعمالهم و ُمجَازيهمْ‬ ‫ال حفيظ عليهم‬ ‫‪6‬‬

‫ل إليك أمرهمْ‬
‫بمَوْكو ٍ‬ ‫بوَكيل‬ ‫‪6‬‬

‫َمكّة‪ :‬أي أهلها‬ ‫أمّ القرى‬ ‫‪7‬‬

‫يومَ القيامة لجتماع الخلئق فيه‬ ‫يَوم الجَمع‬ ‫‪7‬‬

‫إليه أرجع في كلّ المور‬ ‫إليه أنيبُ‬ ‫‪10‬‬

‫‪ . .‬مبْدع و مخترع‬ ‫‪ . .‬فاطِرُ‬ ‫‪11‬‬

‫حلئل‬ ‫من أنفسكم أزْواجًا‬ ‫‪11‬‬

‫أصنافا ذكورا و إناثا‬ ‫من النعام أزواجًا‬ ‫‪11‬‬

‫يَـذرؤكم فيه‬ ‫يَذرَؤكمْ فيه‬ ‫‪11‬‬

‫‪ . .‬له مقاليد‬ ‫‪ . .‬له مقاليد‬ ‫‪12‬‬

‫يَقدِر‬ ‫يَق ِدرُ‬ ‫‪12‬‬

‫‪ . .‬ش َرعَ لكم‬ ‫‪ . .‬شـَـ َرعَ لكم‬ ‫‪13‬‬

‫ما وصّى‬ ‫ما وصّى‬ ‫‪13‬‬

‫أقيموا الدّين‬ ‫أقيموا الدّين‬ ‫‪13‬‬

‫‪َ . .‬ك ُبرَ‬ ‫‪. .‬كَـبُـرَ‬ ‫‪13‬‬


‫‪202‬‬

‫يجْتـَـبي‬ ‫يَـجْـتـَـبي‬ ‫‪13‬‬

‫ينيب‬ ‫يُنيبُ‬ ‫‪13‬‬

‫بَغيا بَينهمْ‬ ‫َبغْيًا َبيْـنـَـهمْ‬ ‫‪14‬‬

‫مريب‬ ‫مُريبٍ‬ ‫‪14‬‬

‫استقمْ‬ ‫اسْقِـمْ‬ ‫‪15‬‬

‫ل حجّة‬ ‫حجّة‬
‫ل ُ‬ ‫‪15‬‬

‫استجيبَ له‬ ‫استجيب له‬ ‫‪16‬‬

‫حجّـتـهمْ دَاحِضة‬
‫ُ‬ ‫حجّـتهم داحضة‬
‫ُ‬ ‫‪16‬‬

‫العدّل و التـّسوية في الحقوق‬ ‫الميزان‬ ‫‪17‬‬

‫خائفون منها مع اعتنائهم بها‬ ‫مُشفقون منها‬ ‫‪18‬‬

‫ُيجَادلون ‪ .‬أ ْو يَشكّون فيها‬ ‫ُيمَارون في الساعة‬ ‫‪18‬‬

‫َبرّ رفيقٌ بهم‬ ‫لطيف بعباده‬ ‫‪19‬‬

‫ثوَابَها الموعود ‪ .‬أو العمل لها‬ ‫حرْث الخرة‬


‫َ‬ ‫‪20‬‬

‫الحكم بتأخير العذاب للخرة‬ ‫كلمة ال َفصْـل‬ ‫‪21‬‬

‫َمحَاسنها و مَلذها أو أطيب بـِـقاعها و أنزهِها‬ ‫رَوضات الجنّـات‬ ‫‪22‬‬

‫ً يَكـتـَـسِبْ طاعة‬ ‫يقترف حسنة‬ ‫‪23‬‬

‫لـَـطغَـوْا و تجـبّـروا ‪ .‬أو لظلموا‬ ‫ل َبغَوْا‬ ‫‪27‬‬

‫ح َكمٍ‬
‫بتقدير حكيم ُم ْ‬ ‫يُـنـَـزّل بـِقـَـدَرٍ‬ ‫‪27‬‬

‫يَـئـسوا من نزوله‬ ‫قـَـنـَطوا‬ ‫‪28‬‬

‫فرّق و نـَـشرَ فيهما‬ ‫ث فيهما‬


‫بَ ّ‬ ‫‪29‬‬

‫ن من العذاب بالهرَب‬
‫بفائتي َ‬ ‫ب ُمعْجزينَ‬ ‫‪31‬‬
‫‪203‬‬

‫السّـفن الجَاريَة‬ ‫الجوَار‬ ‫‪32‬‬

‫كالجبال ‪ .‬أو القصور العالية‬ ‫كالعلم‬ ‫‪32‬‬

‫سوَاكن‬
‫فيَـصِرْن ثوَابت َ‬ ‫فيظللن رَواكدَ‬ ‫‪33‬‬

‫ن بالغرَق أي أهلهنّ‬
‫يُهلكْه ّ‬ ‫يوبقـْـبهنّ‬ ‫‪34‬‬

‫َم ْهرَب و مَخلَصٍ من العذاب‬ ‫مَحيص‬ ‫‪35‬‬

‫مَا عَــُظمَ قبْحه من الذنوب‬ ‫الفواحش‬ ‫‪37‬‬

‫يَتشاوَرون و يَترَاجعون فيه‬ ‫أمرهمْ شورى‬ ‫‪38‬‬

‫نـَـالهم الظلْم و العدْوَان‬ ‫أصابهم ال َبغْي‬ ‫‪39‬‬

‫ينتقمون ممّن ظلمهمْ و ل َيعْـتدون‬ ‫ينتصرون‬ ‫‪39‬‬

‫يُـفـسدون ‪ .‬أو يَتجبّـرون فيها‬ ‫َيبْـغون في الرض‬ ‫‪42‬‬

‫خاضعين متضائلين‬ ‫خاشعين‬ ‫‪45‬‬

‫ن شدّة الخوف‬
‫ُيسَارقون النّظر م ْ‬ ‫ف خفيّ‬
‫ن طرْ ٍ‬
‫ينظرون م ْ‬ ‫‪45‬‬

‫إنكار لذنوبكمْ أو ُمنْكر لعَذابكم‬ ‫نكير‬ ‫‪47‬‬

‫طرَ لجْـلِها‬
‫َب ِ‬ ‫فرح بها‬ ‫‪48‬‬

‫قرآناً ‪ .‬أو نبُـوّة أو جبريل‬ ‫روحا‬ ‫‪52‬‬

‫الشّرائع الـتـّـفصيلـيّـة التي ل تـُـعْـلـَـم إل بال َوحْي‬ ‫اليمان‬ ‫‪52‬‬

‫ن قويم )دين السلم‬


‫)دي ٍ‬ ‫ط مستقيم‬
‫صرا ٍ‬ ‫‪52‬‬

‫)سورة الزخرف – مكية ) آياتها ‪(43) 89‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫اللّوح المحفوظ ‪ .‬أو العلم الزل ّ‬
‫ي‬ ‫أ ّم الكتاب‬ ‫‪4‬‬

‫أفنترك تذكيركم و إلزامكم الحجّة بإنزال القرآن‬ ‫أفنضرب عنكم الذكر‬ ‫‪5‬‬

‫إعراضا أو مُعرضين عنكم‬ ‫صَفحًا‬ ‫‪5‬‬


‫‪204‬‬

‫لكونكم مُفرطين في الجهالة و الضّللة ؟ ل نتركه‬ ‫أن كنتم قوما مسرفين ؟‬ ‫‪5‬‬

‫كثيرا أرسلنا‬ ‫كم أرسلنا‬ ‫‪6‬‬

‫في المم السّابقة‬ ‫في الولين‬ ‫‪6‬‬

‫قوة‬ ‫طشًا‬
‫ب ْ‬ ‫‪8‬‬

‫صفتهم أو قصّـتهم العجيبة‬ ‫مثل الوّلين‬ ‫‪8‬‬

‫فِراشا ممهّدا للستقرار عليها‬ ‫الرض مهدا‬ ‫‪10‬‬

‫طرُقا تسلكونها ‪ .‬أو معايش‬


‫ُ‬ ‫سبُـلً‬
‫ُ‬ ‫‪10‬‬

‫بتقدير مُحكمٍ أو بمقدار الحاجة‬ ‫ما ًء بقدَر‬ ‫‪11‬‬

‫فأحيينا بالماء‬ ‫فأنشرنا به‬ ‫‪11‬‬

‫أوجد أصناف المخلوقات و أنواعها‬ ‫خَلقَ الزواج‬ ‫‪12‬‬

‫و من النعام و هو البل‬ ‫و النعام‬ ‫‪12‬‬

‫لتستقرّوا ‪ .‬و تستعلوا‬ ‫لتستووا‬ ‫‪13‬‬

‫ذلـّـل‬ ‫سخّر‬ ‫‪13‬‬

‫مُطيقين و غالبين أو ضابطين‬ ‫مُقرنين‬ ‫‪16‬‬

‫أخلصكم و آثركم بهم‬ ‫أصفاكم بالبنين‬ ‫‪16‬‬

‫شبْهاً و مُما ثِل‬


‫ِ‬ ‫مثل‬ ‫‪17‬‬

‫مملوء في قلبه غيظا و غمّـا‬ ‫هو كظيم‬ ‫‪17‬‬

‫)يُربّى في الزّينة و النعمة )البنات‬ ‫يُنشّـأ في الحلية‬ ‫‪18‬‬

‫المُخاصمة و الجدال‬ ‫في الخصام‬ ‫‪18‬‬

‫يكذبون فيما قالوه‬ ‫يخرصون‬ ‫‪20‬‬

‫على دين و طريقة تـُـؤمّ و تـُـقـْـصد‬ ‫على أمّة‬ ‫‪22‬‬


‫‪205‬‬

‫مُـتنعّموها المنغمسون في شهواتهم‬ ‫قال مُترفوها‬ ‫‪23‬‬

‫بريءٌ‬ ‫إنّـني براء‬ ‫‪26‬‬

‫خلقـَـني و أبدعني‬ ‫فطرني‬ ‫‪27‬‬

‫كلمة التوحيد ‪ ،‬أو البراءة‬ ‫كلمة باقية‬ ‫‪28‬‬

‫ذرّيته إلى يوم القيامة‬ ‫في عَقِبه‬ ‫‪28‬‬

‫من إحدى القريتين مكّة و الطائف‬ ‫من القريتين‬ ‫‪31‬‬

‫مسخّرا في العمل ‪ُ ،‬مسْتخدَما فيه‬ ‫سُخريّـا‬ ‫‪32‬‬

‫ُمطْبـِـقـَـة ً على الكفر حبّـا للدنيا‬ ‫أمّة واحدة‬ ‫‪33‬‬

‫مصاعِد و مَراقي و َدرَجا من فضّة‬ ‫معارج‬ ‫‪33‬‬

‫يَـصعدون و يرتقون‬ ‫يظهرون‬ ‫‪33‬‬

‫ً ذهبا ‪ ،‬أو زينة مزوقة‬ ‫زخرُفا‬ ‫‪35‬‬

‫ل متاع‬
‫‪..‬إ ّ‬ ‫‪ . .‬لمّا متاع‬ ‫‪35‬‬

‫من يتعامَ و ُيعْرض و يتغافل‬ ‫من يعْشُ‬ ‫‪36‬‬

‫نسبّـب ‪ .‬أو نتِـحْ له‬ ‫نقيّض له‬ ‫‪36‬‬

‫مُصاحبٌ له ل يُفارقه‬ ‫له قرين‬ ‫‪36‬‬

‫ف عظيم‬
‫إن القرآن لشر ٌ‬ ‫إنه لذكر‬ ‫‪44‬‬

‫ن كشف العذاب عمّن اهتدى‬


‫مْ‬ ‫عهِد عندك‬
‫بما َ‬ ‫‪49‬‬

‫ينقضون عهدهم بالهتداء‬ ‫ينْـكثون‬ ‫‪50‬‬

‫ضعيف حقيرٌ‬ ‫ه َو مَهين‬ ‫‪52‬‬

‫يُفصِح الكلم لِلـُـثغَة في لسانه‬ ‫يُبين‬ ‫‪52‬‬

‫مقرونين به يُصدقونه‬ ‫مُقترنين‬ ‫‪53‬‬

‫وجدهم خفاف العقول‬ ‫فاستخفّ قومه‬ ‫‪54‬‬


‫‪206‬‬

‫غضَبونا أشدّ الغضب بأعمالهم‬


‫أْ‬ ‫آسفونا‬ ‫‪55‬‬

‫قدْوَة للكفّار في استحقاق العقاب‬ ‫سَلَفا‬ ‫‪56‬‬

‫عِـ ْبرَة و عظة للكفّار بعدهم‬ ‫مثل للخرين‬ ‫‪56‬‬

‫ن فرَحا و جَذلً‬
‫من أجله يضجّون و يصيحو َ‬ ‫منه يصدّون‬ ‫‪57‬‬

‫ُل ّد شداد الخصومة بالباطل‬ ‫قوم خصِمون‬ ‫‪58‬‬

‫آية و عبرة عجيبة كالمثل السّـائر‬ ‫مثل‬ ‫‪59‬‬

‫بذلكم ‪ .‬أو لولـّـدْنا منكم‬ ‫لجعلنا منكم‬ ‫‪60‬‬

‫)يُعلَم قربُها بنزوله )عليه السلم‬ ‫إنه لعلمٌ للسّـاعة‬ ‫‪61‬‬

‫ن في قيَامها‬
‫فل تشكّ ّ‬ ‫ن بها‬
‫فل تمتر ّ‬ ‫‪61‬‬

‫هلك أو حسرة أو شدّة عذاب‬ ‫فويل‬ ‫‪65‬‬

‫هل ينتظرون‬ ‫هل ينظرون‬ ‫‪66‬‬

‫فجأة‬ ‫بغتتة‬ ‫‪66‬‬

‫الحباء في غير ذات ال‬ ‫الخلء‬ ‫‪67‬‬

‫تسرّون سرورا ظاهرَ الثر‬ ‫تحبَرون‬ ‫‪70‬‬

‫عرَى لها و ل خراطيم‬


‫أقداح ل ُ‬ ‫أكوابٍ‬ ‫‪71‬‬

‫ل يُخـفّـف عنهم‬ ‫ل يُفتـّـر عنهم‬ ‫‪75‬‬

‫ساكنون أو حزينون من شدّة اليأس‬ ‫مُبلسون‬ ‫‪75‬‬

‫ص من هذا العذاب‬
‫ليُمتـْـنا حتـّى نخلُـ َ‬ ‫ليقضِ علينا ربّك‬ ‫‪77‬‬

‫ل أأحكموا كيْدا له صلى ال عليه و سلم‬


‫بْ‬ ‫أ ْم أبرموا أمرًا‬ ‫‪79‬‬

‫تناجيهم فيما بينهم‬ ‫نجواهم‬ ‫‪80‬‬

‫يدخلوا مدَاخل الباطل‬ ‫يخوضوا‬ ‫‪83‬‬


‫‪207‬‬

‫هو معْبودٌ في السّماء‬ ‫في السّمـاء إله‬ ‫‪84‬‬

‫تعالى أو تكاثر خ ْيرُه و إحسانه‬ ‫‪ . .‬تبارك الذي‬ ‫‪85‬‬

‫فكيف ُيصْرُفون عن عبادته تعالى‬ ‫فأنّى يُأفكون‬ ‫‪87‬‬

‫و عنده علم قول الرسول صلى ال عليه و سلم‬ ‫َو قِـيـلِه‬ ‫‪88‬‬

‫فأعرض عنهم‬ ‫فاصفحْ عنهم‬ ‫‪89‬‬

‫أمري تـَـسلـّــم و مُـتـَـاركةٌ لكم‬ ‫سلمٌ‬ ‫‪89‬‬

‫)سورة الدّخان ‪ -‬مكية ) آياتها ‪(44) 59‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫ليلة القدر من شهر رمضان‬ ‫ليلة مباركة‬ ‫‪3‬‬

‫يفصّل و يُـبَـيّـن‬ ‫فيها يُفرق‬ ‫‪4‬‬

‫محْكمٍ مبرم أو ملتبسٍ بالحكمة‬ ‫أمرٍحكيم‬ ‫‪4‬‬

‫انتظر بهؤلء الشاكّين‬ ‫فارتقبْ‬ ‫‪10‬‬

‫جدْب و المجاعة‬
‫كناية عن إصابتهم بال َ‬ ‫بدخان‬ ‫‪10‬‬

‫يشملهم و يحيط بهم‬ ‫يغشى الناس‬ ‫‪11‬‬

‫كيف يتذكّرون و يتـّـعظون ؟‬ ‫أنّى لهم الذكرى؟‬ ‫‪13‬‬

‫يعلـّـمه بشر‬ ‫مُعلّم‬ ‫‪14‬‬

‫)يوم نأخذ بشدّة و عنف )يوم بدر أو يوم القيامة‬ ‫يوم نبطش‬ ‫‪16‬‬

‫ابتلينا و امتحنّا‬ ‫فتنّا‬ ‫‪17‬‬

‫سلـّـموا إلي بني إسرائيل‬ ‫ي عباد ال‬


‫أدّوا إل ّ‬ ‫‪18‬‬

‫ل تتكبّروا ‪ .‬أو ل تفتروا‬ ‫ل تعلوا‬ ‫‪19‬‬

‫حجّة و برهان على صدقي‬ ‫بسلطان‬ ‫‪19‬‬

‫استجرت به و التجَأت إليه‬ ‫إنّي عذت بربّي‬ ‫‪20‬‬


‫‪208‬‬

‫تؤذوني‪ .‬أو تقتلوني بالحجارة‬ ‫ترجمونِ‬ ‫‪20‬‬

‫سِـرْ ليل ببني إسرائيل‬ ‫فأسر بعبادي ليل‬ ‫‪23‬‬

‫يتبعكم فرعون و جنوده‬ ‫إنكم متبعون‬ ‫‪23‬‬

‫ساكنـًـا ‪ .‬أو منفرجا مفتوحا‬ ‫حرَ رهوا‬


‫الب ْ‬ ‫‪24‬‬

‫جماعة‬ ‫جندٌ‬ ‫‪24‬‬

‫تنعّم أو نضارة عيشٍ و لذاذتِه‬ ‫نعمَةٍ‬ ‫‪27‬‬

‫ناعمين متفكّهين‬ ‫فاكهين‬ ‫‪27‬‬

‫ممهلين بالعّذاب إلى وقت آخر‬ ‫منظرين‬ ‫‪29‬‬

‫متكبّرا جبّارا‬ ‫كان عاليا‬ ‫‪31‬‬

‫عالمي زمانهم‬ ‫العالمين‬ ‫‪32‬‬

‫اختبار ظاهر أو نعمة ظاهرة‬ ‫فيه بلءٌ مبين‬ ‫‪33‬‬

‫بمبعوثين بعد موتتنا‬ ‫بمُنشرين‬ ‫‪35‬‬

‫حمْـيَـــِريّ ملك اليمن‬


‫أبـِـي كَــِرب ال ِ‬ ‫قوم تبّع‬ ‫‪37‬‬

‫يوم القيامة و الحساب‬ ‫يوم الفصْل‬ ‫‪40‬‬

‫ل يدفع قريب‪ .‬و ل صديق‬ ‫‪ . .‬ل يغني مولى‬ ‫‪41‬‬

‫من أخبث الشّجر تنبت في النّار‬ ‫شجرة الزقوم‬ ‫‪43‬‬

‫ي الزّيت ‪ .‬أو المعدن المُذاب‬


‫ُدرْد ّ‬ ‫كالمهل‬ ‫‪45‬‬

‫الماء البالغ غاية الحرارة‬ ‫الحميم‬ ‫‪46‬‬

‫فجرّوه بعنف و قهر‬ ‫فاعتلوه‬ ‫‪47‬‬

‫َوسَط النّار‬ ‫سواء الجحيم‬ ‫‪47‬‬

‫فيه تجادلون و تمارون‬ ‫به تمترون‬ ‫‪50‬‬


‫‪209‬‬

‫رقيق الدّيباج‬ ‫سندس‬ ‫‪53‬‬

‫غليظه‬ ‫إستبرق‬ ‫‪53‬‬

‫قرنّاهم بنسا ٍء بيضٍ مخلوقات في الجنّة واسعات العين‬ ‫زوّجناهم بحور عين‬ ‫‪54‬‬
‫حسَانُها‬
‫ِ‬
‫يدعون فيها‬ ‫‪55‬‬
‫يطلبون فيها‬
‫فارتقب‬ ‫‪59‬‬
‫ل بهم‬
‫فانتظر ما يح ّ‬
‫إنهم مرتقبون‬ ‫‪59‬‬
‫ل بك‬
‫منتظرون ما يح ّ‬

‫)سورة الجاثية – مكية )آياتها ‪(45) 37‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫يَنشر و يفرّق‬ ‫يبثّ‬ ‫‪4‬‬

‫تقليبها في مهابّها و أحوالها‬ ‫تصريف الرياح‬ ‫‪5‬‬

‫هلكٌ ‪ ،‬أو حَسرة أو شدة عذاب‬ ‫ويْلٌ‬ ‫‪7‬‬

‫كذاب كثير الثم‬ ‫أفّاك أثيم‬ ‫‪7‬‬

‫سخريّة أو مهزو ًء بها‬ ‫اتـّـخذها هزوا‬ ‫‪9‬‬

‫‪ . .‬ل يدفع عنهم‬ ‫‪ . .‬ل يغني عنهم‬ ‫‪10‬‬

‫أش ّد العذاب‬ ‫جزٌ‬


‫رْ‬ ‫‪11‬‬

‫ل يتوقعون وقائعه بأعدائه‬ ‫ل يرجون أيام ال‬ ‫‪14‬‬

‫حسدا و عداوة بينهم‬ ‫يغيا بينهم‬ ‫‪17‬‬

‫طريقة و منهاج من أمر الدين‬ ‫شريعة من المر‬ ‫‪18‬‬

‫لن يدفعوا عنك‬ ‫لن يغنوا عنك‬ ‫‪19‬‬

‫بيّـنات تبصّرهم سبيل الفلح‬ ‫بصائر للناس‬ ‫‪20‬‬

‫اكتسبوا المعاصي و الكفر‬ ‫اجترحوا السيئات‬ ‫‪21‬‬


‫‪210‬‬

‫أخبرني‬ ‫أفرأيت‬ ‫‪23‬‬

‫صرَ الرّشد‬
‫غطا ًء حتى ل يُـبْـ ِ‬ ‫غشاوة‬ ‫‪23‬‬

‫باركة على الرّكب لشدة الهوْل‬ ‫جاثية‬ ‫‪28‬‬

‫صحائف أعمالها‬ ‫كتابها‬ ‫‪28‬‬

‫‪ . .‬نأمر الملئكة بنسخ‬ ‫‪ . .‬نستنسخ‬ ‫‪29‬‬

‫نزَل أو أحاط بهم‬ ‫حاقَ بهم‬ ‫‪33‬‬

‫نترككم في العذاب‬ ‫ننساكم‬ ‫‪34‬‬

‫منزلكم و مقرّكم النّـار‬ ‫مأواكم النار‬ ‫‪34‬‬

‫‪ . .‬خدعتكم ببهرَجها‬ ‫‪ . .‬غرتكم‬ ‫‪35‬‬

‫يُطلب منهم الرجوع إلى ما يرضي ال‬ ‫يستعتبون‬ ‫‪35‬‬

‫العظمة و الملك و الجلل‬ ‫له الكبرياء‬ ‫‪37‬‬

‫)سورة الحقاف – مكية )آياتها ‪(46) 35‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫بتقدير أجل مسمّى و هو يوم القيامة‬ ‫أجل مسمّى‬ ‫‪3‬‬

‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪4‬‬

‫ب مع ال تعالى‬
‫شركة و نـَـصي ٌ‬ ‫لهم شرك‬ ‫‪4‬‬

‫بَقيّة من علم عندكم‬ ‫أثارةٍ من علم‬ ‫‪4‬‬

‫تندفعون فيه طعنا و تكذيبا‬ ‫تفيضون فيه‬ ‫‪8‬‬

‫بديعا منفردًا فيما جئتُ به‬ ‫بدْعًا‬ ‫‪9‬‬

‫أخبروني ماذا حالكم‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪10‬‬

‫ب متقادمٌ‬
‫كذ ٌ‬ ‫إفكٌ قديم‬ ‫‪11‬‬
‫‪211‬‬

‫أمرناه و ألزمناه‬ ‫وصّينا النسان‬ ‫‪15‬‬

‫ذات كرْهٍ و مشقة‬ ‫ُكرْها‬ ‫‪15‬‬

‫مدّة حمله و فطامه من الرّضاع‬ ‫حمله و فِصاله‬ ‫‪15‬‬

‫بَلـَغ َ كمال قوته و عقله‬ ‫بَلغ أشدّه‬ ‫‪15‬‬

‫ألهمني ووفقني و رغّبني‬ ‫ربّي أوزعني‬ ‫‪15‬‬

‫كلمة تضجّر و تبرّم و كراهيّة‬ ‫ف لكما‬


‫أ ّ‬ ‫‪17‬‬

‫ُأ ْبعَثَ من القبر بعد الموت‬ ‫أن أخرَج‬ ‫‪17‬‬

‫ت المم و لم تبعَث‬
‫مض ِ‬ ‫خلـَـتْ القرون‬ ‫‪17‬‬

‫هلكتَ و المراد حثـّه على اليمان‬ ‫ويلكَ‬ ‫‪17‬‬

‫ص ّدقْ بال و بالبعْث‬ ‫آمنْ‬ ‫‪17‬‬

‫أباطيلهم المسطّرة في كتبهم‬ ‫أساطير الوّلين‬ ‫‪17‬‬

‫َوجَبَ عليهم وعيد العذاب‬ ‫حقّ عليهم القول‬ ‫‪18‬‬

‫مَضتْ و تقدّمت‬ ‫قد خَلـَتْ‬ ‫‪18‬‬

‫الهوان و الذلّ‬ ‫عذاب الهون‬ ‫‪20‬‬

‫هودا عليه السّلم‬ ‫أخا عاد‬ ‫‪21‬‬

‫وادٍ بين عُمان و أرض َم ْهرَة‬ ‫بالحقاف‬ ‫‪21‬‬

‫لتصرفنا ‪ .‬أو لتزيلنا بالفك‬ ‫لتأفكنا‬ ‫‪22‬‬

‫سحابا يعرض في الفق‬ ‫عارضا‬ ‫‪24‬‬

‫تـُهلِك‬ ‫تـُدمّر‬ ‫‪25‬‬

‫أقدرناهم و بسطنا لهم‬ ‫مكّـنّاهم‬ ‫‪26‬‬

‫في الذي ما مكّـنّـاكم فيه‬ ‫فيما إن مكّـنّـاكم فيه‬ ‫‪26‬‬

‫فما دفع عنهم‬ ‫فما أغنى عنهم‬ ‫‪26‬‬


‫‪212‬‬

‫أحاط أو نزل بهم‬ ‫حاق بهم‬ ‫‪26‬‬

‫كررناها بأساليب مُختلفة‬ ‫صرّفنا اليات‬ ‫‪27‬‬

‫متقرّبــا بهم إلى ال‬ ‫ً قربانـًا آلهة‬ ‫‪28‬‬

‫أثر كذبهم في اتخاذها آلهة‬ ‫إف ُك ُهمْ‬ ‫‪28‬‬

‫يختلقونه في قوْلهم إنها آلهة‬ ‫يفترون‬ ‫‪28‬‬

‫أمَلْـنا ووجهنا َنحْوَك‬ ‫صرفنا إليك‬ ‫‪29‬‬

‫اسكتوا و اصغوا لنسمعه‬ ‫أنصتوا‬ ‫‪29‬‬

‫أتمّ و فُــِرغ من قراءة القرآن‬ ‫قضِيَ‬ ‫‪29‬‬

‫ل فائت منه بال َهرَب‬ ‫فليس بمعجزٍ‬ ‫‪32‬‬

‫لم يتعب به أو لم يعجز عنه‬ ‫لم يعيَ بخلقِهنّ‬ ‫‪33‬‬

‫هو قادر على إحياء الموتى‬ ‫بلى‬ ‫‪33‬‬

‫ذوو الجـِــدّ و الثبات و الصّبر‬ ‫أولوا العزم‬ ‫‪35‬‬

‫هذا تبليغ من رسولنا‬ ‫بلغ‬ ‫‪35‬‬

‫)سورة القتال )محمد( – مدنية )آياتها ‪(47) 38‬‬


‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫أحبطها و أبطلها فل نفع لها‬ ‫أضلّ أعمالهم‬ ‫‪1‬‬

‫أزال و َمحَا عنهم‬ ‫كفّر عنهمْ‬ ‫‪2‬‬

‫حالهمْ و شأنـَـهمْ في الدّين و الدنيا‬ ‫ح بالهمْ‬


‫أصل َ‬ ‫‪2‬‬

‫ضرْبـًـا‬
‫فاضْربوا الرقاب َ‬ ‫ب الرقاب‬
‫فضرْ َ‬ ‫‪4‬‬

‫أوْسعتموه ْم قتل و جراحا و أسرا‬ ‫أثخنتموهمْ‬ ‫‪4‬‬

‫فأحكموا قـيْد السارى منهم‬ ‫فشدّوا الوَثاق‬ ‫‪4‬‬


‫‪213‬‬

‫بإطلق السرى بغير عِـوَض‬ ‫َمنّــا‬ ‫‪4‬‬

‫بالمال أو بأسارى المسلمين‬ ‫ِفدَاءً‬ ‫‪4‬‬

‫آلتها و أثقالها ‪ ،‬و المراد حتى تنقضي الحرب‬ ‫حرْب أوزارها‬


‫حتى تض َع ال َ‬ ‫‪4‬‬

‫لِـ َيخْـتبر ‪ . .‬فيمحّص المؤمنين و يمحق الكافرين‬ ‫‪. .‬لـِـ َيبْـلـُــوَ‬ ‫‪4‬‬

‫فلن يبطلها بل يوفّـيهم ثوابها‬ ‫ل أعمالهمْ‬


‫فلن يض ّ‬ ‫‪4‬‬

‫َفهَلكا ‪ .‬أو عِـثـَارًا أو شقا ًء لهم‬ ‫فتـَـ ْعسًـا لهمْ‬ ‫‪8‬‬

‫فأبْطلها لكراهتهم القرآن‬ ‫فأحْـبَـط أعمالهم‬ ‫‪9‬‬

‫أطبق الهلك عليهم‬ ‫دمّر ال عليهم‬ ‫‪10‬‬

‫‪ . .‬وليّ و ناصر‬ ‫‪ . .‬مولى‬ ‫‪11‬‬

‫موْضع ثواء و إقامة لهم‬ ‫مثوًى لهم‬ ‫‪12‬‬

‫كثيرٌ من القرى‬ ‫كأين من قرية‬ ‫‪13‬‬

‫وصفها – ما تسمعون‬ ‫مَثل الجَنة‬ ‫‪15‬‬

‫غير متغيّر و ل منـْتن‬ ‫غير آسِـن‬ ‫‪15‬‬

‫مُـنـَـقّى من جميع الشوائب‬ ‫عسل مصفّى‬ ‫‪15‬‬

‫بالغا الغاية في الحرارة‬ ‫ما ًء حميما‬ ‫‪15‬‬

‫ماذا قال الن ‪ ،‬أو الساعة القريبة‬ ‫ماذا قال آنفا‬ ‫‪16‬‬

‫علماتها و منها مبعثه صلى ال عليه و سلم‬ ‫جاء أشراطها‬ ‫‪18‬‬

‫فكيف ‪ .‬أو منْ أين لهم ؟‬ ‫فأنى لهم ؟‬ ‫‪18‬‬

‫تذكّرهم ما ضيعوا من طاعة ال‬ ‫ذِكراهم‬ ‫‪18‬‬

‫متصرّفكم حيث تتحركون‬ ‫يعلم متقلبكم‬ ‫‪19‬‬

‫مقامكم حيث تستقرون‬ ‫مثواكم‬ ‫‪19‬‬

‫ن أصابته الغشْـيَـة و السّـكرة‬


‫مْ‬ ‫المغشيّ عليه‬ ‫‪20‬‬
‫‪214‬‬

‫قاربهمْ ما يهلكهم و اللم مزيدةٌ أو العقاب أحقّ و أوْلى لهم‬ ‫فأولى لهم‬ ‫‪20‬‬

‫ٌ خيرٌ لهم أو أمرنا طاعة‬ ‫طاعة‬ ‫‪21‬‬

‫ج ّد و لزم الجهاد‬ ‫عزم المر‬ ‫‪21‬‬

‫)فهل يُتوقّع منكم ؟ )أي يُتوقّع‬ ‫فهل عسيتمْ‬ ‫‪22‬‬

‫الحُكم و كنتم ولة أمر المّة‬ ‫توليتم‬ ‫‪22‬‬

‫مَغاليقها التي ل تفتح‬ ‫أقفالها‬ ‫‪24‬‬

‫زيّن و سهّـل لهم خطاياهم و منّـاهم‬ ‫سوّل لهم‬ ‫‪25‬‬

‫م ّد لهمْ في الماني الباطلة‬ ‫أملي لهم‬ ‫‪25‬‬

‫إخفاءهم كل قبيح‬ ‫يعلم إسرارهم‬ ‫‪26‬‬

‫أحقادهم الشديدة الكامنة‬ ‫أضغانـَـهم‬ ‫‪29‬‬

‫بعلمات نسِمهم بها‬ ‫بسماهمْ‬ ‫‪30‬‬

‫بفحوَى و أسلوب كلمهم الملتوي‬ ‫في لحن القول‬ ‫‪30‬‬

‫لنختبرنّكم بالتكاليف الشاقة‬ ‫لنبلونّـكم‬ ‫‪31‬‬

‫نظهرها و نكشفها‬ ‫نبْـل َو أخباركمْ‬ ‫‪31‬‬

‫فل تضعفوا عن مقالتة الكفار‬ ‫فل تهنوا‬ ‫‪35‬‬

‫الصّـلح و المُـوَادَعَة‬ ‫السّـلم‬ ‫‪35‬‬

‫ينـْقـصكم أجورَها‬ ‫يَتركم أعمالكم‬ ‫‪35‬‬

‫ل المال‬
‫يجْهدكم بالطلب ك ّ‬ ‫فـيُـحْـفكم‬ ‫‪37‬‬

‫أحقادكم الشديدة على السلم‬ ‫أضغانـَكم‬ ‫‪37‬‬

‫)سورة الفتح – مدنية )آياتها ‪(48) 29‬‬


‫‪215‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫هو صُـلح الحديبية عام ‪ 6‬هـ‬ ‫فتحا مبينا‬ ‫‪1‬‬

‫السكون و الطمأنينة و الثبات‬ ‫السكينة‬ ‫‪4‬‬

‫ن المر الفاسد المذموم‬


‫ظّ‬ ‫ظن السوْء‬ ‫‪6‬‬

‫دعاءٌ عليهم بالهلك و الدّمار‬ ‫عليهم دائرة السّوْء‬ ‫‪6‬‬

‫تـَـنصروه تعالى بنصْرَة دينه‬ ‫تعزروه‬ ‫‪9‬‬

‫تعظّموهتعالى و تبجّـلوه‬ ‫توقّـروه‬ ‫‪9‬‬

‫تنزّهوهعما ل يليق بجلله‬ ‫تسبّحوه‬ ‫‪9‬‬

‫غدوة و عشيّـا‪ ،‬أو جميع النّهار‬ ‫بكرة و أصيل‬ ‫‪9‬‬

‫نـَـقـَـض البيعة و ال َعهْد‬ ‫نـَـكثَ‬ ‫‪10‬‬

‫عن صحْبتك في عمرة الحديبية‬ ‫المخلـّـفون‬ ‫‪11‬‬

‫لن يعود إلى المدينة‬ ‫ن يَنـْقلب‬


‫لْ‬ ‫‪12‬‬

‫هالكين أو فاسدين‬ ‫ق ْومًا بُورا‬ ‫‪12‬‬

‫ج معكم لخيْـبَـر‬
‫اتـْركونا نخر ْ‬ ‫ذرونا نتـّبعكم‬ ‫‪15‬‬

‫حُكمَ ُه باختصاص أهل الحديبية بالمغانم‬ ‫كلم ال‬ ‫‪15‬‬

‫حرْب‬
‫أصحاب شدّة و قوّة في ال َ‬ ‫أولي بأس شديد‬ ‫‪16‬‬

‫إثم في التخلّـف عن الجهاد‬ ‫حرَجٌ‬


‫َ‬ ‫‪17‬‬

‫َبيْعة الرضوان بالحديبيّة‬ ‫يبايعونك‬ ‫‪18‬‬

‫ٍ فتح خيبر عام سبع‬ ‫فتحا قريبا‬ ‫‪18‬‬

‫أعدّها لكم أو حَفظها لكم‬ ‫أحاط ال بها‬ ‫‪21‬‬

‫بالحديبية قرب مكّة‬ ‫ببطن مكّة‬ ‫‪24‬‬

‫أظهركم عليهم و أعلكم‬ ‫أظفركم عليهم‬ ‫‪24‬‬


‫‪216‬‬

‫ال ُبدْن التي سَاقها الرسول صلى ال عليه و سلم‬ ‫اله ْديَ‬ ‫‪25‬‬

‫َمحْبوسًا‬ ‫َمعْكوفا‬ ‫‪25‬‬

‫المكان الذي يحلّ فيه نحرُه‬ ‫مَحلـّـه‬ ‫‪25‬‬

‫تـُـهلكوه ْم مَعَ الكفـار‬ ‫تطئوهم‬ ‫‪25‬‬

‫مَكروهٌ و مشقّة‪ ،‬أو سُـبّـة‬ ‫َم َعرّة‬ ‫‪25‬‬

‫تميّـزوا من الكفارفي مكة‬ ‫تزيّـلوا‬ ‫‪25‬‬

‫النفة و الغضب الشديد‬ ‫الحميّة‬ ‫‪26‬‬

‫الطمئنان و الوقار‬ ‫سكينته‬ ‫‪26‬‬

‫كلمة التوحيد و الخلص‬ ‫كلمة التقوى‬ ‫‪26‬‬

‫صلح الحديبية أو فتح خيبر‬ ‫فتحا قريبا‬ ‫‪27‬‬

‫لِـيعليَه و يُقوّيه‬ ‫ليُظهرَه‬ ‫‪28‬‬

‫علمَتهُمْ‬ ‫سِـماهم‬ ‫‪29‬‬

‫َوصْـفهم العجيب‬ ‫مَثـلهمْ‬ ‫‪29‬‬

‫ِفرَاخه المتفرّعة في جوانبه‬ ‫أخرَج شطـْـأه‬ ‫‪29‬‬

‫فقوّى ذلك الشّطء الزّرع‬ ‫فآزره‬ ‫‪29‬‬

‫فصار غليظا‬ ‫فاسْتغلظ‬ ‫‪29‬‬

‫فاستقام على أصوله و جُذوعِه‬ ‫فاستوى على سوقه‬ ‫‪29‬‬

‫)سورة الحجرات – مدنية )آياتها ‪(49) 18‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫ل تقطعوا أمرا و تجزموا به‬ ‫ل تقدّموا‬ ‫‪1‬‬

‫كراهة أن تبطل أعمالكم‬ ‫أن تحبط أعمالكم‬ ‫‪2‬‬

‫يَخفضونها و يُخافتون بها‬ ‫يغضون أصواتهمْ‬ ‫‪3‬‬


‫‪217‬‬

‫أخلصها و صفّـاها‬ ‫امتحن ال قلوبَهم‬ ‫‪3‬‬

‫حجرات زوجاته صلى ال عليه و سلم‬ ‫الحجرات‬ ‫‪4‬‬

‫لثمْتم و هَلـَـكتمْ‬ ‫لعَنتـّـمْ‬ ‫‪7‬‬

‫اعتدت و اسْتطالت و أبَتِ الصلح‬ ‫َبغَتْ‬ ‫‪9‬‬

‫َترْجع‬ ‫تفيء‬ ‫‪9‬‬

‫اعدلوا في كل أموركم‬ ‫أقسطوا‬ ‫‪9‬‬

‫ن جزاءَهمْ‬
‫العادلين فيُـحْسِ ُ‬ ‫المقسطين‬ ‫‪9‬‬

‫ل يهْـزأ و ل ينتقصْ‬ ‫ل يسْخرْ‬ ‫‪11‬‬

‫ل َيعِبْ و ل يَطعَن بعضكم بعضا‬ ‫ل تلمزوا أنفسكم‬ ‫‪11‬‬

‫ل تداعوْا باللقاب المستكرَهة‬ ‫ل تنابزوا باللقاب‬ ‫‪11‬‬

‫هو ظنّ السوء بأهل الخير‬ ‫كثيرًا من الظنّ‬ ‫‪12‬‬

‫ل تتبعوا عوْرات المسلمين‬ ‫ل تجسّـسوا‬ ‫‪12‬‬

‫فقد كرهتموه فل تفعلوه‬ ‫فكرهتموه‬ ‫‪12‬‬

‫صدقنا بقلوبنا و ألسنتنا‬ ‫آمنّـا‬ ‫‪14‬‬

‫ل ْم تصدقوا بقلوبكم‬ ‫لمْ تؤمنوا‬ ‫‪14‬‬

‫استسلمنا خَوفا و طمعًا‬ ‫أسْلمْـنـَـا‬ ‫‪14‬‬

‫ل ينْقصكمْ‬ ‫ل يَلتكمْ‬ ‫‪14‬‬

‫أتخبرونه بقوْلكم آمنّا‬ ‫أتعلـّـمون ال بدينكم‬ ‫‪16‬‬

‫)سورة ق – مكية )آياتها ‪(50) 45‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫‪218‬‬

‫قسم جوابه لتبعثنّ‬ ‫و القرآن‬ ‫‪1‬‬

‫رجوعٌ إلى الحياة غير ممكن‬ ‫َرجْع بعيدٌ‬ ‫‪3‬‬

‫مختلط مضطرب‬ ‫أم ٍر مريج‬ ‫‪5‬‬

‫فتوق و شقوق‬ ‫فروج‬ ‫‪6‬‬

‫بسطناها للستقرارعليها‬ ‫الرض مددناها‬ ‫‪7‬‬

‫جبال ثوابت تمنعها ال َم َيدَان‬ ‫رواسيَ‬ ‫‪7‬‬

‫صِنـْـف حسن نضير‬ ‫زوْج بهيج‬ ‫‪7‬‬

‫راجع إلينا مذعن ٍ بقدرتنا‬ ‫عبد منيب‬ ‫‪8‬‬

‫ب الزّرع الذي يحصد‬


‫ح ّ‬ ‫ب الحصيد‬
‫ح ّ‬ ‫‪9‬‬

‫طوالً ‪ .‬أو حوامل‬ ‫النخل باسقات‬ ‫‪10‬‬

‫هو ثمرها ما دام في وعائه‬ ‫لها طلعٌ‬ ‫‪10‬‬

‫متراك ٌم بعضه فوق بعض‬ ‫نضيد‬ ‫‪10‬‬

‫من القبور أحياءً عند البعث‬ ‫كذلك الخروج‬ ‫‪11‬‬

‫البئر ‪ ،‬رسّوا نبيّهم فيها فأهلكوا‬ ‫أصحاب الرّس‬ ‫‪12‬‬

‫)سُـكّـان الغيضة الكثيفة الملتفّة الشجر )قوم شعيب‬ ‫أصحاب اليكة‬ ‫‪14‬‬

‫حمْـيَريّ ملِك ال َيمَن‬


‫أبي كَــِربٍ ال ِ‬ ‫قوْم تبّع‬ ‫‪14‬‬

‫أفعجزنا عنه – كلّ‬ ‫أفعيينا بالخلق‬ ‫‪15‬‬

‫خَلـْط و شبهةٍ و شكّ‬ ‫ٍ في لـَـبْس‬ ‫‪15‬‬

‫عرْق كبير في العنق‬


‫ِ‬ ‫حبْـل الوريد‬
‫َ‬ ‫‪16‬‬

‫يحفظ و يكتب الملكان‬ ‫يَتلـقّى المتلقّـيان‬ ‫‪17‬‬

‫مَلـَـكٌ قاعد‬ ‫قعيدٌ‬ ‫‪17‬‬

‫ك حافظ لقواله مُعدّ حاضرٌ‬


‫مَلـَـ ٌ‬ ‫رقيبٌ عتيدٌ‬ ‫‪18‬‬
‫‪219‬‬

‫غ ْمرَته الذاهبة بالعقل‬


‫شدّته و َ‬
‫ِ‬ ‫سكْرة الموت‬
‫َ‬ ‫‪19‬‬

‫تميل عنه و تفرّ منه و تـَـ ْهرُب‬ ‫تحيد‬ ‫‪19‬‬

‫حِحاب غفلتك عن الخرة‬ ‫غِطاءَك‬ ‫‪22‬‬

‫نافِذ قويّ‬ ‫حديد‬ ‫‪22‬‬

‫مُع ّد حاضر ُمهَـيّـأ للعرْض‬ ‫عتيد‬ ‫‪23‬‬

‫شديد العِناد و المجافاة للحقّ‬ ‫عنيد‬ ‫‪24‬‬

‫ظالم متجاوز للحدّ‬ ‫مُعتد‬ ‫‪25‬‬

‫شاكّ في ال و في دينه‬ ‫مُريب‬ ‫‪25‬‬

‫ما قهَرْتـُـهعلى الطغيان و الغَواية‬ ‫ما أطْغيته‬ ‫‪27‬‬

‫قـُــِـرّبتْ و أ ْد ِنيَتْ‬ ‫أزلفت الجَنة‬ ‫‪31‬‬

‫رجّاع إلى ال بالتوبة‬ ‫أوّاب‬ ‫‪32‬‬

‫لما استودعه ال من حقّه‬ ‫حفيظ‬ ‫‪32‬‬

‫مُخلص مُقبل على طاعة ال‬ ‫بقلب منيب‬ ‫‪33‬‬

‫كثيرا أهلكنا‬ ‫ك ْم أهلكنا‬ ‫‪36‬‬

‫أمّة‬ ‫قرنٍ‬ ‫‪36‬‬

‫ل شيء‬
‫قوّة أو أخْذا شديدا في ك ّ‬ ‫بَطشًا‬ ‫‪36‬‬

‫طوّفوا في الرض حَذرَ الموت‬ ‫فنقـّـبوا في البلد‬ ‫‪36‬‬

‫َم ْهرَبٍ و مفرّ من ال‬ ‫محيص‬ ‫‪36‬‬

‫تعب و إعياءٍ‬ ‫لُغوب‬ ‫‪38‬‬

‫نـَـِـزّهْ ُه تعالى عن كلّ نقص أو صَلّ له تعالى حامدًا له‬ ‫سبّح بحمد ربّـك‬ ‫‪39‬‬

‫أعقاب الصلوات‬ ‫أدبار السّجود‬ ‫‪40‬‬


‫‪220‬‬

‫نفخة البعث‬ ‫يسْمعون الصيحة‬ ‫‪42‬‬

‫‪ . .‬تنفلق و تتصدّع‬ ‫‪. .‬تشقّق الرض‬ ‫‪44‬‬

‫مُسرعين إلى الدّاعي‬ ‫سِراعًا‬ ‫‪44‬‬

‫بمُسلـّط تجْـبـرُهمْ على اليمان‬ ‫بجبّار‬ ‫‪45‬‬

‫)سورة الذاريات – مكية )آياتها ‪(51) 60‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫سمٌ( بالرياح تذرو و تفرّق التراب و غيره ذروا(‬
‫قَ‬ ‫و الذاريات ذروا‬ ‫‪1‬‬

‫حمْلً‬
‫السّحب تحمل المطار َ‬ ‫فالحاملت وقرا‬ ‫‪2‬‬

‫جرْيا سهل‬
‫السّـفن تجري على الماء َ‬ ‫فالجاريات يُسرا‬ ‫‪3‬‬

‫الملئكة تقسّم المقدّرات الرّبانيّة‬ ‫فالمقسمات أمرا‬ ‫‪4‬‬

‫)مِنَ البعث )جواب القسم‬ ‫إن ما توعدون‬ ‫‪5‬‬

‫الجزاء بعد الحساب‬ ‫إن الدين‬ ‫‪6‬‬

‫الطرق التي تسير فيها الكواكب‬ ‫ذات الحُبك‬ ‫‪7‬‬

‫متناقضٍ فينا كلـّـفتم اليمان به‬ ‫قوْل مختلف‬ ‫‪8‬‬

‫ق التي به الرسول‬
‫صرَف عن الح ّ‬
‫ُي ْ‬ ‫يؤفك عنه‬ ‫‪9‬‬

‫لُـعِنَ و قُــبّـح الكذابون‬ ‫قتل الخرّاصون‬ ‫‪10‬‬

‫جهالة غامرة بأمور الخرة‬ ‫غمرة‬ ‫‪11‬‬

‫غافلون عمّا أمروا به‬ ‫ساهون‬ ‫‪11‬‬

‫)متى يوم الجزاء ؟ )إنكارٌ له‬ ‫أيّـان يوم الدّين ؟‬ ‫‪12‬‬

‫حرَقونو يعذبون‬
‫ُي ْ‬ ‫يُـفـتـنون‬ ‫‪13‬‬

‫يَنامون‬ ‫يَهجعون‬ ‫‪17‬‬


‫‪221‬‬

‫أواخر الليل‬ ‫بالسحار‬ ‫‪18‬‬

‫الذي حُرم الصدقة لتعفّـفه عن السؤال مع حاجته‬ ‫المحروم‬ ‫‪19‬‬

‫أضيافه من الملئكة‬ ‫ضيف إبراهيم‬ ‫‪24‬‬

‫قاله في نفسه لغرابَتهمْ‬ ‫قوم منكرون‬ ‫‪25‬‬

‫ب إليهم في خِفـيَة من ضَيفه‬


‫ذهَ َ‬ ‫فراغ إلى أهله‬ ‫‪26‬‬

‫فأحسّ في نفسه منهم‬ ‫فأوجس منهم‬ ‫‪28‬‬

‫هو هنا إسحاق عند الجمهور‬ ‫بغلم عليم‬ ‫‪28‬‬

‫ضجّـة‬
‫صيْحة و َ‬
‫َ‬ ‫صرّة‬ ‫‪29‬‬

‫لطمته بيدها تعجّبا‬ ‫فصكّت وجهها‬ ‫‪29‬‬

‫فما شأنكم الخطير ؟‬ ‫فما خطبكم ؟‬ ‫‪31‬‬

‫ُمعْـلـَـمَة بأنّها حجارة عذاب‬ ‫مسَوّمة‬ ‫‪34‬‬

‫و جعلنا في قصّة موسى آية‬ ‫و في موسى‬ ‫‪38‬‬

‫فأعرض فرعون بقـوّته و سلطانه عن اليمان‬ ‫فتولـّـى بركنه‬ ‫‪39‬‬

‫ت بما يُلم عليه الكُـفْـر‬


‫آ ٍ‬ ‫هو مليم‬ ‫‪40‬‬

‫المُهلكة لهمْ‪ ،‬القاطعة لنـَـسْـلهمْ‬ ‫الريح العقيم‬ ‫‪41‬‬

‫كالشيء البالي المفـتـّـت الهالك‬ ‫كالرّميم‬ ‫‪42‬‬

‫فاستكبروا‬ ‫فعَتوْا‬ ‫‪44‬‬

‫فأهلكتهم صيحة أو نارٌ من السماء‬ ‫فأخذتهم الصّاعقة‬ ‫‪44‬‬

‫بقوّة و قدْرَة‬ ‫بنيْناها بأيدٍ‬ ‫‪47‬‬

‫لقادرون‬ ‫إنّـا لموسعون‬ ‫‪47‬‬

‫مهّدناها و َبسَطناها كالفراش للستقـرار عليها‬ ‫الرض فرشناها‬ ‫‪48‬‬


‫‪222‬‬

‫المسَوّون المُصلحون‬ ‫ف ِن ْعمَ الماهدون‬ ‫‪48‬‬

‫صِنـفَـيْـن و نوعين مختلفين‬ ‫خلقنا زوجين‬ ‫‪49‬‬

‫فاهربوا من عقابه إلى ثوابه‬ ‫فـفـرّوا إلى ال‬ ‫‪50‬‬

‫متجاوزون الحدّ في الكفر‬ ‫طاغون‬ ‫‪53‬‬

‫ليعرفوني أو ليخْـضعوا لي و يتذلـّـلوا‬ ‫ِ ل َيعْبدون‬ ‫‪56‬‬

‫ن العَذاب‬
‫نـَـصيبًـا مِ َ‬ ‫ذنوبًا‬ ‫‪59‬‬

‫سرَةٌ أو شدّة عَـذاب‬


‫هلكٌ ‪ .‬أو ح ْ‬ ‫ف َويْـلٌ‬ ‫‪60‬‬

‫)سورة الطور – مكية )آياتها ‪(52) 49‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫سمٌ( بجبَل طور سيناء الذي كلـّـم ال عنده موسى(‬
‫قَ‬ ‫و الطور‬ ‫‪1‬‬

‫مكتوب على وَجه النتظام‬ ‫و كتاب مسطور‬ ‫‪2‬‬

‫ما يُـكْـتـَب فيه ج ْلدًا أو غيره‬ ‫في رقّ‬ ‫‪3‬‬

‫مبْسوط غير مختوم عليه‬ ‫منشور‬ ‫‪3‬‬

‫هو الضّراح في السّماء أو الكعبة‬ ‫و البيت المعمور‬ ‫‪4‬‬

‫السّماء‬ ‫و السّقف المرفوع‬ ‫‪5‬‬

‫الموقَـد نارًا ي ْومَ القيامة‬ ‫و البحر المسجور‬ ‫‪6‬‬

‫)جَوَاب القسَم(‬ ‫‪ . .‬إنّ عذاب‬ ‫‪7‬‬

‫تـَـضْـطرب و تـَـدور كالرّحى‬ ‫تمور السماء‬ ‫‪9‬‬

‫حسْـرَة أو شدّة عذاب‬


‫هَلكٌ أو َ‬ ‫فويْـل‬ ‫‪11‬‬

‫انـْدفاع في الباطيل و الكاذيب‬ ‫خوْض‬ ‫‪12‬‬

‫يُدفعون بِـعُـنـْـفٍ و شدّة‬ ‫يُدعّون‬ ‫‪13‬‬


‫‪223‬‬

‫ادخلوها ‪ .‬أو قاسوا حرّها‬ ‫اصلوها‬ ‫‪16‬‬

‫مُتلذذين نـَـاعمين َمسْرورين‬ ‫فاكهين‬ ‫‪18‬‬

‫ل بعضها ببعـض باستواءٍ‬


‫َموْصو ٍ‬ ‫س ُررٍ مصفوفة‬
‫ُ‬ ‫‪20‬‬

‫ق َرنّـاهمْ‬ ‫زوّجناهم‬ ‫‪20‬‬

‫بـنسا ٍء بيض نُـجْـل العيون حِـسَانِـها‬ ‫بحور عين‬ ‫‪20‬‬

‫ما نـَـقـَـصنا الباء بهذا اللحاق‬ ‫ألتناهم‬ ‫‪21‬‬

‫َمرْهونٌ عِـنـْد ال تعالى‬ ‫رَهين‬ ‫‪21‬‬

‫يَتجاذبون و يَتعاورون‬ ‫يتنازعون‬ ‫‪23‬‬

‫خ ْمرًا ‪ .‬أو إنا ًء فيه خمرٌ‬


‫َ‬ ‫كأسًـا‬ ‫‪23‬‬

‫ل كلمٌ سَاقط في أثناء شربها و ل ِفعْـلٌ يوجب الثم‬ ‫ل لغ ٌو فيها و ل تأثيم‬ ‫‪23‬‬

‫ن في أصدافه‬
‫َمسْـتور مَصو ٌ‬ ‫لؤلؤ مكْـنونٌ‬ ‫‪24‬‬

‫خائفـين من العاقـبة‬ ‫مشفـقـين‬ ‫‪26‬‬

‫نار جهنّم النّـافذة في المَـسَامّ‬ ‫عذاب السّموم‬ ‫‪27‬‬

‫المحسِن العَطوف‪ ،‬العظيم الرحمة‬ ‫هو البرّ الرحيم‬ ‫‪28‬‬

‫صرُوف الدّهْـر المُهلكَة‬


‫ُ‬ ‫ب المَنون‬
‫َريْ َ‬ ‫‪30‬‬

‫حدّ في العِناد‬
‫متجاوزون ال َ‬ ‫ق ْومٌ طاغون‬ ‫‪32‬‬

‫اختلق القرآن منْ تلقاء نفسه‬ ‫تقوّله‬ ‫‪33‬‬

‫خزائن رزقه و رَحمته أو مقـْـدوراته‬ ‫خزائن ربّـك‬ ‫‪37‬‬

‫الرباب الغالبون أو المسلـّـطون‬ ‫هم المسيطرون‬ ‫‪37‬‬

‫مَرقـًـى إلى السماء يَصعدون به‬ ‫لهم سُلـّـم‬ ‫‪38‬‬

‫من التزام غ ْرمٍ متعبون‬ ‫ن َم ْغ َرمٍ مثقلون‬


‫مْ‬ ‫‪40‬‬

‫المَـجْـزيون بكيْدهم و َمكْرهم‬ ‫هم المكيدون‬ ‫‪42‬‬


‫‪224‬‬

‫طعَة عَـظيمة‬
‫ق ْ‬ ‫ِكسْـفـًـا‬ ‫‪44‬‬

‫طرُنا‬
‫ع بَعضه على بعض ُيمْ ِ‬
‫مجمو ٌ‬ ‫ب َمرْكوم‬
‫سحا ٌ‬ ‫‪44‬‬

‫)يُهلكون )يوم َبدْر‬ ‫فيه يصعقون‬ ‫‪45‬‬

‫ل َيدْفع عـنهمْ‬ ‫ل يغني عنهمْ‬ ‫‪46‬‬

‫عذابا قبل ذلك هو القحط‬ ‫عذابًـا دون ذلك‬ ‫‪47‬‬

‫في حِفظنا و حراستنا‬ ‫بأعيننا‬ ‫‪48‬‬

‫نزّهْه تعالى حا ِمدًا له‬ ‫ح بحمد ربـّـك‬


‫سبّ ْ‬ ‫‪48‬‬

‫َوقْت غَـيْـبَتها بضوْ ِء الصّباح‬ ‫إدبار النجوم‬ ‫‪49‬‬

‫)سورة النجم – مكية )آياتها ‪(53) 62‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫قسَم( بالنّجم إذا غرب و سَقط(‬ ‫و النّجم إذا هوَى‬ ‫‪1‬‬

‫)ما عدَل الرّسول عن الحقّ و الهُـدَى )جواب القسم‬ ‫ما ضلّ صاحبكم‬ ‫‪2‬‬

‫ما اعتقد باطل قطّ‬ ‫ما غوَى‬ ‫‪2‬‬

‫أمين الوحي جبريل عليه السلم‬ ‫شديد القوى‬ ‫‪5‬‬

‫حسَن ‪ .‬أو آثار بديعة‬


‫قوة أو خَلْق ٍ َ‬ ‫ذو مرّة‬ ‫‪6‬‬

‫فاسْتقام على صورته الخِلقـيّة‬ ‫فاستوى‬ ‫‪6‬‬

‫قَـرُبَ جبريل من النبي صلى ال عليه و سلم‬ ‫دنا‬ ‫‪8‬‬

‫سيْن أو ذراعَـيْن من النبي صلى ال عليه و سلم‬


‫قـَـ ْدرَ قـَ ْو َ‬ ‫قاب قوسين‬ ‫‪9‬‬

‫عبد ال و هو محمد صلى ال عليه و سلم‬ ‫عبده‬ ‫‪10‬‬

‫أفَتـُـكذبونه فتجادلونه صلى ال عليه و سلم‬ ‫أفتمارونه‬ ‫‪12‬‬

‫مرّة أخرى في صورته الخِـلـْـقـيّة‬ ‫نزلـَة أخرى‬ ‫‪13‬‬


‫‪225‬‬

‫التي تنتهي إليها علو ُم الخلئق‬ ‫سدرة المنتهى‬ ‫‪14‬‬

‫مُـقام أرواح الشهداء‬ ‫جنّة المأوى‬ ‫‪15‬‬

‫ُيغَـطّيها و يسْـتـرها‬ ‫يغشى السّدرة‬ ‫‪16‬‬

‫ما مال بَصَره عمّا أ ِمرَ برُؤيته‬ ‫ما زاغ البصر‬ ‫‪17‬‬

‫ما جاوزه إلى ما لم يُؤمَر برُؤيته‬ ‫ما طغى‬ ‫‪17‬‬

‫ليلة المِعراج‬ ‫لقد رآى‬ ‫‪18‬‬

‫فأخبروني ألهذه الصنام قدرَة‬ ‫أفرأيْتم‬ ‫‪19‬‬

‫اللّت و العزّى‬ ‫‪19‬‬


‫أصنام كانوا يعبدونها في الجاهليّة‬
‫و مناة‬ ‫‪20‬‬

‫جائِـرَة ‪ .‬أو عَ ْوجَاء‬ ‫قسمة ضيزى‬ ‫‪22‬‬

‫بل ألـَـ ُه كل ما يشتهيه – لَ‬ ‫أ ْم للنسان ما تمنّى‬ ‫‪24‬‬

‫ل تدفَع ‪ .‬أو ل تنفع‬


‫َ‬ ‫ل تـُـغني شفاعتهم‬ ‫‪26‬‬

‫ما عَظم قـُـبْحه من الذنوب‬ ‫الفوَاحش‬ ‫‪32‬‬

‫صغائر الذنوب‬ ‫اللـّـمم‬ ‫‪32‬‬

‫حسْنِ العمال‬
‫فل تمدحوها ب ُ‬ ‫فل تزكّوا أنفسكم‬ ‫‪32‬‬

‫قطعَ عطيّته بخْلً‬ ‫أكْـدَى‬ ‫‪34‬‬

‫أتمّ و أكمل ما أمِر به‬ ‫الذي وفّى‬ ‫‪37‬‬

‫س آثمَة‬
‫حمِل نف ٌ‬
‫‪..‬لت ْ‬ ‫‪ . .‬ل تـزر وازرة‬ ‫‪38‬‬

‫المصير في الخرة للجزاء‬ ‫المنتهى‬ ‫‪42‬‬

‫تدْفق في الرّحم‬ ‫تُـمْنـَى‬ ‫‪46‬‬

‫عدَ‬
‫الحياء بعد الماتة كما وَ َ‬ ‫النّشأة الخرى‬ ‫‪47‬‬
‫‪226‬‬

‫أفقرَ‪ .‬أو أرْضى بما أعْـطَى‬ ‫أقْـنى‬ ‫‪48‬‬

‫ب معروف كانوا يعبدونه في الجاهليّة‬


‫كوك ٌ‬ ‫الشِـّــعْـرى‬ ‫‪49‬‬

‫قـَـوْم هودٍ عليه السلم‬ ‫عادًا الولى‬ ‫‪50‬‬

‫قوم صالح عليه السلم‬ ‫ثمود‬ ‫‪51‬‬

‫قُرى قوم لوطٍ عليه السلم‬ ‫المؤتـفـكة‬ ‫‪53‬‬

‫أسْـقـَـطها إلى الرض بعد رفعها‬ ‫أهْوى‬ ‫‪53‬‬

‫أل َبسَها و غطّـاها بأنواع من العذاب‬ ‫فغشّاها‬ ‫‪54‬‬

‫ِنعَـمِـ ِه تعالى و منها دلئل قدرته‬ ‫آلك ربـّــك‬ ‫‪55‬‬

‫تتشكّـك‬ ‫تتمارى‬ ‫‪55‬‬

‫اقترَبَتْ‬ ‫أزفتِ الزفة‬ ‫‪57‬‬

‫س تكشف أهوالها و شدائدها‬


‫نـَفـْـ ٌ‬ ‫كاشفة‬ ‫‪58‬‬

‫لهون غَافـلون‬ ‫أنتم سامِدون‬ ‫‪61‬‬

‫)سورة القمر – مكية )آياتها ‪(54) 55‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫قدِ انفلق فَـلـْـقـتيْن ُمعْجزة له صلى ال عليه و سلم‬ ‫انشقّ القمَر‬ ‫‪1‬‬

‫دائمٌ ‪ .‬أ ْو مُـحْـكمٌ أو ذاهبٌ‬ ‫سِـحْـرٌ‬ ‫‪2‬‬

‫مُـنـْــتـ ٍه إلى غاية يستقـرّ عليها‬ ‫مسْـتـَقِـرّ‬ ‫‪3‬‬

‫ازدجار و انتِهارٌ و ردْعٌ عمّا هم فيه من الكفر و الضلل‬ ‫مُزدجَرٌ‬ ‫‪4‬‬

‫الرّسل أو المور المُـخَـوّفـَـة لهم‬ ‫النّذر‬ ‫‪5‬‬

‫)منكر فظيع )هوْل يوم القيامة‬ ‫شي ٍء نُـكُـر‬ ‫‪6‬‬

‫ذليلة خاضِعة من شدة الهوْل‬ ‫خشّعا أبصارُهمْ‬ ‫‪7‬‬

‫القبور‬ ‫جدَاث‬
‫ال ْ‬ ‫‪7‬‬
‫‪227‬‬

‫مسْرعين ‪ ،‬مادّي أعناقهمْ‬ ‫ُمهْطعين‬ ‫‪8‬‬

‫صعْب شديدٌ ِلعِظم أهْواله‬ ‫عسِر‬


‫يومٌ َ‬ ‫‪8‬‬

‫زُجـِـرَ عن تبليغ رسالته بالسّبّ و غيره‬ ‫ازدجـِـر‬ ‫‪9‬‬

‫مَقـْـهورٌ فانـْـتـَـقِم لي منهم‬ ‫مَـغلوبٌ فانتصِرْ‬ ‫‪10‬‬

‫السّحاب‬ ‫أبْْواب السماء‬ ‫‪11‬‬

‫ب بشدّة و غزارة‬
‫مُنـْـص ّ‬ ‫بما ٍء منهمِر‬ ‫‪11‬‬

‫شققناها‬ ‫فجّرنا الرض‬ ‫‪12‬‬

‫)ق ّدرْناه أ َزلً )هلكهم بالطوفان‬ ‫أمْــٍر ق ْد قـُـدِرَ‬ ‫‪12‬‬

‫َمسَامي َر تـُـشدّ بها اللواح‬ ‫ُدسُــٍر‬ ‫‪13‬‬

‫بـِـحِـفـْـظِنا أو بمرأى منّا أو بأمْرنا‬ ‫تجْري بأعْـيُـننا‬ ‫‪14‬‬

‫أبْقـينا ذكْرَها عِـبرة و عِـظة‬ ‫تـَركْناها آية‬ ‫‪15‬‬

‫ظ بها‬
‫مُعتبر‪ ،‬متـّـع ٍ‬ ‫مُـدّكر‬ ‫‪15‬‬

‫إنذاري‬ ‫نُـذر‬ ‫‪16‬‬

‫شديدة السّموم أو البرْدأو الصّوت‬ ‫صرْصَرا‬


‫ريحًا َ‬ ‫‪19‬‬

‫شؤْم عليهم‬ ‫َيوْم نحْس‬ ‫‪19‬‬

‫دائم نحسُهُ‪ .‬أو مُحكمٍ ‪ .‬أو َبشِع‬ ‫مستمرّ‬ ‫‪19‬‬

‫ن أماكنهم و ترمي بهم‬


‫تقـلعهم م ْ‬ ‫تنزع النّاس‬ ‫‪20‬‬

‫أصوله بل رُءوس‬ ‫أعجاز نخل‬ ‫‪20‬‬

‫منـْـقلع عن قعْره و مَغرسِه‬ ‫منقعِر‬ ‫‪20‬‬

‫شدّة عذاب و نار أو جنون‬ ‫سعُر‬


‫ُ‬ ‫‪24‬‬

‫طرٌ مُـتك ّبرْ‬


‫َب ِ‬ ‫كذاب أشر‬ ‫‪25‬‬
‫‪228‬‬

‫امتحانا و ابتل ًء لهم‬ ‫ْ فتنة لهم‬ ‫‪27‬‬

‫اصبرْ على أذاهمْ و ل تعجَلْ‬ ‫اصْـطبـِـرْ‬ ‫‪27‬‬

‫مَقـسو ٌم بَـيـْـنهم و بين النـّـاقة‬ ‫سمَة بينهم‬


‫قِـ ْ‬ ‫‪28‬‬

‫ل نصيب و حصّة من الماء‬


‫كّ‬ ‫شرْب‬
‫ل ِ‬
‫كّ‬ ‫‪28‬‬

‫يحْضره صاحبه في نـَوبته‬ ‫ُمحْـتـَـضرٌ‬ ‫‪28‬‬

‫فتناول النّـاقة بسيْـفِه اجْتراءً منه‬ ‫فَتـَـعاطى‬ ‫‪29‬‬

‫كاليابس المُـتـفـتـّـت من شجر الحظيرة‬ ‫كهشيم‬ ‫‪31‬‬

‫صانع الحظيرة )الزّريبة( لمواشيه من هذا الشجر‬ ‫المُحتظِر‬ ‫‪31‬‬

‫ريحًا ترميهم بالحصباء‬ ‫حاصبًا‬ ‫‪34‬‬

‫عـند اصداع الفجْر‬ ‫سحَر‬


‫نجّـيناهم ب َ‬ ‫‪34‬‬

‫أخْذتـَـنـَـا الشديدة بالعذاب‬ ‫أنذرهم َبطْـشتنا‬ ‫‪36‬‬

‫فكَذبوا بها مُتشاكّين‬ ‫فتمارَوْا بالنّـذر‬ ‫‪36‬‬

‫طَلـَـبوا منه تمكينهم منهم‬ ‫ن ضيـْـفه‬


‫راوَدوه ع ْ‬ ‫‪37‬‬

‫سحِها‬
‫أعميْناهم أو أزلنا أثرَها بمَ ْ‬ ‫فطمسْنا أعينهم‬ ‫‪37‬‬

‫أوّل النهار‬ ‫بكرةً‬ ‫‪38‬‬

‫في الكتب السّماويّة‬ ‫في الزّبر‬ ‫‪43‬‬

‫جماعة ‪ ،‬مجتمعٌ أمْرنا‬ ‫نحن جميعٌ‬ ‫‪44‬‬

‫مُـمْـتـَـنِعٌ ‪ ،‬ل نُغلب‬ ‫مُنتصر‬ ‫‪44‬‬

‫أعظم داهية و أفظع‬ ‫السّاعة أدْهى‬ ‫‪46‬‬

‫أش ّد مرارة منْ عذاب الدنيا‬ ‫أ َمرّ‬ ‫‪46‬‬

‫نيران مسعّرة أو جُـنـُـون‬ ‫سعُر‬


‫ُ‬ ‫‪47‬‬

‫حكَما‬
‫بتقدير سابق أو مُـقدّرا ُم ْ‬ ‫خلقـناه بقـَـدَر‬ ‫‪49‬‬
‫‪229‬‬

‫"كلمة واحدة ‪ ،‬هي "كُـنْ‬ ‫إل واحدة‬ ‫‪50‬‬

‫أمثالهم في الكفر‬ ‫أشياعكمْ‬ ‫‪51‬‬

‫كتب الحفظة‬ ‫الزبر‬ ‫‪52‬‬

‫مسطور مكتوب في اللوح المحفوظ‬ ‫مستطَر‬ ‫‪53‬‬

‫أنهار‬ ‫نـهَر‬ ‫‪54‬‬

‫ن َمرْضى‬
‫مَكا ٍ‬ ‫مقعد صدْق‬ ‫‪55‬‬

‫)سورة الرحمن – مدنية )آياتها ‪(55) 78‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫عَـلـّـم النسان القرآن‬ ‫علـّـم القرآن‬ ‫‪2‬‬

‫يجريان بحساب مقدّر في بروجهما‬ ‫بحُـسبان‬ ‫‪5‬‬

‫النبات الذي ينجم و ل ساق له‬ ‫النّجم‬ ‫‪6‬‬

‫ينقادان ل فيما خُـلِقا له‬ ‫يسجدان‬ ‫‪6‬‬

‫شرَع العدل و أمر به الخلق‬ ‫وضع الميزان‬ ‫‪7‬‬

‫لئلّ تتجاوزوا العدل و الحقّ‬ ‫طغَوْا‬


‫أل ت ْ‬ ‫‪8‬‬

‫بالعدْل‬ ‫بالقسْط‬ ‫‪9‬‬

‫ل تنقصوا مَوْزون الميزان‬ ‫ل تـُـخْـسِروا الميزان‬ ‫‪9‬‬

‫خلقها محفوظة عن السماء‬ ‫الرض وضعها‬ ‫‪10‬‬

‫أوعية الثمر و هي الطلْع‬ ‫ذات الكمام‬ ‫‪11‬‬

‫القِـشْـر أو التـّـبْن أو ال َورَق اليابس‬ ‫ذو ال َعصْف‬ ‫‪12‬‬

‫النبات المشموم الطيّب الرّائحة‬ ‫الرّيحان‬ ‫‪12‬‬

‫نعمِه تعالى‬ ‫آلء ربّكما‬ ‫‪13‬‬


‫‪230‬‬

‫تكفران أيها الثقلن‬ ‫تكذبان‬ ‫‪13‬‬

‫طين يابس يُسمع له صلصلة‬ ‫صلصال‬ ‫‪14‬‬

‫هو الطين يُحرَق حتى يتحجّر‬ ‫كالفخّار‬ ‫‪14‬‬

‫ب صافٍ ل دخان فيه‬


‫له ٍ‬ ‫مارج‬ ‫‪15‬‬

‫أ ْرسَل العـذب و المِلح في مجاريهما‬ ‫َمرَج البحرين‬ ‫‪19‬‬

‫يتجاوران أو يلتقي طرفاهما‬ ‫يلتقِـيان‬ ‫‪19‬‬

‫حاجز أرضي أو من قدرته تعالى‬ ‫بيْنهما برْزخ‬ ‫‪20‬‬

‫ل يطغى أحدهما على الخر بالمُـمَـازحَة‬ ‫ل ي ْبغِيان‬ ‫‪20‬‬

‫السّـفـن الجارية‬ ‫له الجوار‬ ‫‪24‬‬

‫)المرفوعات الشّرع )القلوع‬ ‫المنشئات‬ ‫‪24‬‬

‫كالجباللشّاهقة أو القصور‬ ‫كالعلم‬ ‫‪24‬‬

‫هالك‬ ‫فان‬ ‫‪26‬‬

‫العظمة و الستغناء المطلق‬ ‫ذو الجلل‬ ‫‪27‬‬

‫الفَـضْـل التام‬ ‫الكرام‬ ‫‪27‬‬

‫ل بالحكمة‬
‫يأتي بأحوالٍ و يذهب بأحوا ٍ‬ ‫في شأن‬ ‫‪29‬‬

‫سنقصِد لمحاسَبتكم بعد الهمال‬ ‫سنفرُغ لكم‬ ‫‪31‬‬

‫النس و الجنّ‬ ‫أيها الثقلن‬ ‫‪31‬‬

‫تخرجوا هربا من قضائي‬ ‫تنفذوا‬ ‫‪33‬‬

‫)فاخرجوا )أمر تعجيز‬ ‫فانفذوا‬ ‫‪33‬‬

‫! ‪ . .‬بقوّة و قهر‪ ،‬و هيهات‬ ‫بسلطان‬ ‫‪33‬‬

‫لهب خالص ل دخان فيه‬ ‫شواظ‬ ‫‪35‬‬


‫‪231‬‬

‫صُـفْـ ٌر مُذاب أو دخان بل لهَب‬ ‫نحاس‬ ‫‪35‬‬

‫كالوردة في الحمرة‬ ‫فكانت وردة‬ ‫‪37‬‬

‫كدُهْن الزيت في الذوبان‬ ‫كالدّهان‬ ‫‪37‬‬

‫بسواد الوجوه ‪ ،‬و زرقة العيون‬ ‫بسيماهم‬ ‫‪41‬‬

‫بشعور مقدّم الرّءوس‬ ‫فيؤخذ بالنّواصي‬ ‫‪41‬‬

‫ما ٍء حارتناهى حرّه‬ ‫حميم آن‬ ‫‪44‬‬

‫بستان داخل القصر و آخر خارجه‬ ‫جنّـتان‬ ‫‪46‬‬

‫أغصان ‪ .‬أو أنواع من الثمار‬ ‫ذواتا أفنان‬ ‫‪48‬‬

‫التسْـنيم و السلسبيل‬ ‫عينان‬ ‫‪50‬‬

‫صِنفان ‪ :‬معروف و غريب‬ ‫زوجان‬ ‫‪52‬‬

‫غليظ الديباج‬ ‫استبرق‬ ‫‪54‬‬

‫ما يُجنى من ثمارهما‬ ‫جنى الجنـّـتـيْـن‬ ‫‪54‬‬

‫قريب من يد المتناول‬ ‫دان‬ ‫‪54‬‬

‫ن أبصارَهنّ على أزواجهنّ‬


‫قصَرْ َ‬ ‫قاصرات الطّرف‬ ‫‪56‬‬

‫ل ْم يفـتضّهنّ قبل أزواجهنّ‬ ‫لم يطمثهنّ‬ ‫‪56‬‬

‫أعلى أو أدنى من السابقـتـيْن‬ ‫و من دونهما جنـّـتان‬ ‫‪62‬‬

‫خضراوان شديدتا الخضرة‬ ‫مدهامّـتان‬ ‫‪64‬‬

‫فوّارتان بالماء ل تنقطعان‬ ‫نضّاختان‬ ‫‪66‬‬

‫خيّرات الخلق حِسان الوُجوه‬ ‫خيرات حسان‬ ‫‪70‬‬

‫نسا ٌء بيض حِسان‬ ‫حور‬ ‫‪72‬‬

‫مخدّرات في بيوت من اللؤلؤ‬ ‫مقصورات في الخِيام‬ ‫‪72‬‬

‫وسائد أو ُفرُش مُرتفعة‬ ‫رفرف‬ ‫‪76‬‬


‫‪232‬‬

‫بُسطٍ ذات خمْل رقيق‬ ‫عبقريّ‬ ‫‪76‬‬

‫تعالى ‪ .‬أو كثـُـرَ خ ْيرُه و إحسانه‬ ‫تبارك‬ ‫‪78‬‬

‫العظمة و الستغناء المُطلق‬ ‫ذي الجلل‬ ‫‪78‬‬

‫الفضل التام و الحسان‬ ‫الكرام‬ ‫‪78‬‬

‫)سورة الواقعة – مكية )آياتها ‪(56) 96‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫قامت القيامة بنفخة البعْث‬ ‫وقعت الواقعة‬ ‫‪1‬‬

‫س كاذبة تـُـنـْـكر وقوعها‬


‫نفْ ٌ‬ ‫كاذبة‬ ‫‪2‬‬

‫هي خافضة للشقياء رافعة للسّعداء‬ ‫خافضة رافعة‬ ‫‪3‬‬

‫حرّكت تحريكا بشدة‬


‫زلزلتْ و ُ‬ ‫ُرجّت الرض‬ ‫‪4‬‬

‫ت كالسّويق المَـلْـتوت‬
‫فـتـّـ ْ‬ ‫ُبسّت الجبال‬ ‫‪5‬‬

‫غبارًا متفرقا منتشِرا‬ ‫هبا ًء منبثـّـا‬ ‫‪6‬‬

‫أصنافا‬ ‫كنتم أزواجا‬ ‫‪7‬‬

‫اليُـمْن و البركة ‪ .‬أو ناحية اليمين‬ ‫فأصحاب الميمنة‬ ‫‪8‬‬

‫الشؤم ‪ .‬أو ناحية الشمال‬ ‫أصحاب المشأمة‬ ‫‪9‬‬

‫هم أمّة من الناس كثيرة‬ ‫ثـلـّـة‬ ‫‪13‬‬

‫منسوجة من الذهب بإحكام‬ ‫سرُر موضونة‬


‫ُ‬ ‫‪15‬‬

‫ُمبْـقون على هيئة الولدان في البهاء‬ ‫ولدان مُخلّدون‬ ‫‪17‬‬

‫أقداح ل عُرى لها و ل خراطيم‬ ‫بأكواب‬ ‫‪18‬‬

‫أوان لها عُرى و خراطيم‬ ‫أباريق‬ ‫‪18‬‬

‫خمْر أو قدَح فيه خمْر‬ ‫كأس‬ ‫‪18‬‬


‫‪233‬‬

‫خمْر جارية من العيون‬ ‫من معين‬ ‫‪18‬‬

‫ل يُصيبهم صداع بشربها‬ ‫ل يُصدّعون عنها‬ ‫‪19‬‬

‫ل تذهَبُ عقولهم بسببها‬ ‫ل يُنزفون‬ ‫‪19‬‬

‫نساء بيض واسعات العين حِسانُها‬ ‫حورٌ عين‬ ‫‪22‬‬

‫المصون في أصدافه مما يغيّره‬ ‫اللؤلؤ المكنون‬ ‫‪23‬‬

‫كلما ل خير فيه أو باطل‬ ‫ل ْغوًا‬ ‫‪25‬‬

‫ول نسبة إلى الثم أو ل ما يوجبه‬ ‫و ل تأثيما‬ ‫‪25‬‬

‫في شجر النـّـبـق ينعّمون به‬ ‫سدْر‬


‫في ِ‬ ‫‪28‬‬

‫مقطوع شوكه‬ ‫مخضود‬ ‫‪28‬‬

‫شجر الموز أو مثله‬ ‫طلح‬ ‫‪29‬‬

‫نضّد بالحمْل من أسفله إلى أعله‬ ‫منضود‬ ‫‪29‬‬

‫دائم ل يتقلّص أو ممتدّ منبسط‬ ‫ظل ممدود‬ ‫‪30‬‬

‫مصبوب يجري في غير أخاديد‬ ‫ماءٍ مسكوب‬ ‫‪31‬‬

‫على السرّة أو منضدّة مرتفعة‬ ‫مرفوعة‬ ‫‪34‬‬

‫متحبّبات إلى أزواجهنّ‬ ‫عرُبا‬


‫ُ‬ ‫‪37‬‬

‫مسْتويات في السّنّ‬ ‫أترابا‬ ‫‪37‬‬

‫ريح شديدة الحرارة تدخل المَسام‬ ‫سموم‬ ‫‪42‬‬

‫ماءٍ بالغ غاية الحرارة‬ ‫حميم‬ ‫‪42‬‬

‫دخان شديد السّواد أو نار‬ ‫َيحْموم‬ ‫‪43‬‬

‫ل نافع من أذى الحرّ‬ ‫ل كريم‬ ‫‪44‬‬

‫منعّمين متّبعين أهواء أنفسهم‬ ‫مُترَفين‬ ‫‪45‬‬


‫‪234‬‬

‫الذنب العظيم – الشرك‬ ‫الحِنث‬ ‫‪46‬‬

‫شجر كريه جدّا في النار‬ ‫زقوم‬ ‫‪52‬‬

‫البل العِطاش التي ل تروى‬ ‫شرب الهيم‬ ‫‪55‬‬

‫ما أع ّد لهم من الجزاء‬ ‫هذا نزلهم‬ ‫‪56‬‬

‫)يوم الجزاء ) يوم القيامة‬ ‫يوم الدين‬ ‫‪56‬‬

‫أخبروني‬ ‫أفرأيتم‬ ‫‪58‬‬

‫المنيّ الذي تقذفونه في الرحام‬ ‫ما تـُـمْـنون‬ ‫‪58‬‬

‫تصوّرونه بشرًا سويّا‬ ‫تخلقونه‬ ‫‪59‬‬

‫بمغلوبين عاجزين‬ ‫بمسبوقين‬ ‫‪60‬‬

‫البَذر الذي تلقونه في الرض‬ ‫ما تحرثون‬ ‫‪63‬‬

‫تنبتونه حتى يشتدّ و يبلغ الغاية‬ ‫تزرعونه‬ ‫‪64‬‬

‫هشيما متكسّرا ل يُنتفع به‬ ‫حُطاما‬ ‫‪65‬‬

‫تتعجّبون من سوء حاله و مصيره‬ ‫تفكّهون‬ ‫‪65‬‬

‫مُهلكون بهلك رزقنا‬ ‫إنّـا لمُغرمون‬ ‫‪66‬‬

‫ممنوعون الرّزق بالكلّـيّـة‬ ‫محرومون‬ ‫‪67‬‬

‫السّحاب أو البيض منه‬ ‫المُـزن‬ ‫‪69‬‬

‫مِلحًا زُعاقا أو ُمرّا ل يُمكن شربه‬ ‫جعلناه أجاجا‬ ‫‪70‬‬

‫تقدحون الزّناد لستخراجها‬ ‫النّار التي تورون‬ ‫‪71‬‬

‫تذكيرا لنار جهنّم‬ ‫تذكرة‬ ‫‪73‬‬

‫مَنفعَة للمسافرين في القـَـوَاءِ )القـَـفـْـر( أو المُحتاجين إليها‬ ‫متاعا للمقوين‬ ‫‪73‬‬

‫فأقسِم و "ل" مزيدة للتأكيد‬ ‫فل أقسم‬ ‫‪75‬‬

‫بمغاربها ‪ .‬أو منازلها‬ ‫بمواقع النجوم‬ ‫‪75‬‬


‫‪235‬‬

‫نـفّـاع جمّ المنافع ‪ .‬أو رفيع القدْر‬ ‫إنّه لقرآن كريم‬ ‫‪77‬‬

‫مستور مصون عند ال في اللوح المحفوظ من السّوء‬ ‫كتاب مكنون‬ ‫‪78‬‬

‫صفة أخرى للقرآن‬ ‫ل يَمسّه إل المطهّرون‬ ‫‪79‬‬

‫مُتهاونون أو مكذبون‬ ‫أنتم مُدهنون‬ ‫‪81‬‬

‫شكركم على النعام به‬ ‫تجعلون رزقكم‬ ‫‪82‬‬

‫بلغت الرّوح الحلقوم عند المَوْت‬ ‫بلغت الحلقوم‬ ‫‪83‬‬

‫بعِلمِنا و قدْرَتنا‬ ‫نحن أقرب إليه‬ ‫‪85‬‬

‫غير مربوبين مقهورين‬ ‫غير مَدينين‬ ‫‪86‬‬

‫فله استراحة أو رحمة‬ ‫فرَوْح‬ ‫‪89‬‬

‫رزق حسن‬ ‫ريحان‬ ‫‪89‬‬

‫فله ِقرًى و ضِيافة‬ ‫فـنُـزُلٌ‬ ‫‪93‬‬

‫ما ٍء تناهت حرارته‬ ‫حميم‬ ‫‪93‬‬

‫مُقاسات لحرّ النار أو إدخال فيها‬ ‫تصلِية جحيم‬ ‫‪94‬‬

‫)سورة الحديد – مدنية )آياتها ‪(57) 29‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫نزه ال و مجده و دلّ عليه‬ ‫‪ . .‬سبّح ل‬ ‫‪1‬‬

‫القادر الغالب على كل شيء‬ ‫العزيز‬ ‫‪1‬‬

‫السابق على جميع الموجودات‬ ‫الوّل‬ ‫‪3‬‬

‫الباقي بعد فَـنائِها‬ ‫الخر‬ ‫‪3‬‬

‫بوجوده و مصنوعاته و تدبيره‬ ‫الظاهر‬ ‫‪3‬‬

‫بكُنه ذاته عن العقول‬ ‫الباطن‬ ‫‪3‬‬


‫‪236‬‬

‫استوا ٍء يليق بكماله تعالى‬ ‫استوى على العرش‬ ‫‪4‬‬

‫ما يدخل من مطر و غيره‬ ‫ما يلج‬ ‫‪4‬‬

‫ما يصعد إليها من الملئكة و العمال‬ ‫ما يعرج فيها‬ ‫‪4‬‬

‫بعلمه المحيط بكل شيء‬ ‫و هو معكم‬ ‫‪4‬‬

‫يدخله‬ ‫يولج الليل‬ ‫‪6‬‬

‫فتح مكة أو صلح الحديبية‬ ‫قبْل الفتح‬ ‫‪10‬‬

‫)المثوبة الحسنى )الجنّة‬ ‫الحسنى‬ ‫‪10‬‬

‫محتسبا به ‪ ،‬طيبة به نفسه‬ ‫قرْضا حسنا‬ ‫‪11‬‬

‫انتظرونا‬ ‫انظرونا‬ ‫‪13‬‬

‫نـُـصِـبْ و نأخذ و نستضيء‬ ‫نقتبس‬ ‫‪13‬‬

‫)حاجز بين الجنة و النار )العراف‬ ‫بسور‬ ‫‪13‬‬

‫ينادي المنافقون المؤمنين‬ ‫ينادونهم‬ ‫‪14‬‬

‫محنتموها و أهلكتموها بالنفاق‬ ‫فتنـْـتم أنفسكم‬ ‫‪14‬‬

‫انتظرتم بالمؤمنين النوائب‬ ‫تربّـصتم‬ ‫‪14‬‬

‫خدعتكم الباطيل‬ ‫غرتكم الماني‬ ‫‪14‬‬

‫الشيطان و كل خادع‬ ‫الغرور‬ ‫‪14‬‬

‫النار أولى بكم ‪ .‬أو ناصركم‬ ‫هي مولكم‬ ‫‪15‬‬

‫‪ . .‬أل ْم يجيء‬ ‫‪ . .‬ألمْ يأن‬ ‫‪16‬‬

‫وقت أن تخضع و ترق و تلين‬ ‫أن تخشع‬ ‫‪16‬‬

‫الجل أو الزمان‬ ‫المد‬ ‫‪16‬‬

‫مباهاة و تطاول بالعَدد و العُدد‬ ‫‪ . .‬تكاثرٌ‬ ‫‪20‬‬


‫‪237‬‬

‫راق الزّراع‬ ‫عجَب الكفار‬


‫أْ‬ ‫‪20‬‬

‫َييْبس في أقصى غايته‬ ‫يهيج‬ ‫‪20‬‬

‫فتاتا هشيما متكسّرا بعد يُـبْـسِه‬ ‫يكون حطاما‬ ‫‪20‬‬

‫سارعوا مسارعة المتسابقين في المضمار‬ ‫سابقوا‬ ‫‪21‬‬

‫نـَـخْـلـُـقَ هذه الكائنات‬ ‫نبرأها‬ ‫‪22‬‬

‫لكيل تحزنوا حزن قنوط‬ ‫لكيل تأسَوْا‬ ‫‪23‬‬

‫َفرَحَ َبطَــٍر و اختيال‬ ‫ل تفرحوا‬ ‫‪23‬‬

‫متكبّر مُـبَا ٍه متطاول بما أوتي‬ ‫مختال فخور‬ ‫‪23‬‬

‫ال َعدْل و أ َمرْنا به أو اللة المعروفة‬ ‫الميزان‬ ‫‪25‬‬

‫خلقناه ‪ .‬أو هيّـأناه للنّاس‬ ‫و أنزلنا الحديد‬ ‫‪25‬‬

‫قوة شديدة‬ ‫بأس شديد‬ ‫‪25‬‬

‫أتبَعناهم و بعثنا بعدهمْ‬ ‫قـفـينا على آثارهم‬ ‫‪27‬‬

‫و قد حرّفوه بَعد‬ ‫النجيل‬ ‫‪27‬‬

‫على دينه الذي أرسل به‬ ‫الذين اتبعوه‬ ‫‪27‬‬

‫مودّة و لينا ‪ ،‬و شفـَقة ً و تعطّـفا‬ ‫رأفة و رحمة‬ ‫‪27‬‬

‫مغالة في التعبّد و التـّـقـشّـف‬ ‫رهبانية‬ ‫‪27‬‬

‫ما فرضناها عليهم بل ابتدعوها‬ ‫ما كتبناها عليهم‬ ‫‪27‬‬

‫ل ضيّعها أخلفهم و كفروا بدين عيسى عليه السلم‬


‫بْ‬ ‫فما رعوها‬ ‫‪27‬‬

‫ج َريْن‬
‫)نصِـيبَـين )أ ْ‬ ‫يؤتكم كـفــلـيـن‬ ‫‪28‬‬

‫ليعلم و "ل" مزيدة‬ ‫ل يَعلم‬


‫لئ ّ‬ ‫‪29‬‬

‫)سورة المجادلة – مدنية ) آياتها ‪(58) 22‬‬


‫‪238‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫تحاورُك و تـُـراجعك الكلم‬ ‫تجادلك‬ ‫‪1‬‬

‫مراجعتكما القوْل‬ ‫تحاوركما‬ ‫‪1‬‬

‫حرّمون نساءَهمْ تحريم أمّهاتهم‬


‫ُي َ‬ ‫يظاهرون‬ ‫‪2‬‬

‫فظيعا منه يُنكِرهالشرع و العَقل‬ ‫منكرا من القول‬ ‫‪2‬‬

‫ل مُـنـحَرفا عن الحقّ‬
‫كذِبا باط ً‬ ‫زورا‬ ‫‪2‬‬

‫يستمْـتعا بالوقاع ‪ ،‬أو دواعيه‬ ‫يتماسّـا‬ ‫‪3‬‬

‫يعادون و يشاقّـون و يخالفون‬ ‫يحادّون‬ ‫‪5‬‬

‫أذلـّـوا أو أهلكوا ‪ .‬أ ْو لعِنوا‬ ‫كبتوا‬ ‫‪5‬‬

‫أحاط به عِلما‬ ‫أحصاه ال‬ ‫‪6‬‬

‫تـَـنـَـاجيهم و مُـسارّتهمْ‬ ‫نجوى ثلثة‬ ‫‪7‬‬

‫بعلمه حيث يطلِع على نجواهم‬ ‫هو رابعهم‬ ‫‪7‬‬

‫بعلمه المحيط بكل شيء‬ ‫هو معهم‬ ‫‪7‬‬

‫ل يعذبنا‬
‫هّ‬ ‫لول يعذبنا‬ ‫‪8‬‬

‫كافيهم جهنّم عذابا‬ ‫حسبهم جهنم‬ ‫‪8‬‬

‫يدخلونها أو يُقاسون حرّها‬ ‫يَصلونها‬ ‫‪8‬‬

‫المَنهيّ عنها‬ ‫إنما النجوى‬ ‫‪10‬‬

‫ليُوقِع في اله ّم الشديد‬ ‫ل َيحْـزن‬ ‫‪10‬‬

‫ت َوسّـعوا فيها و ل تضامّوا‬ ‫تفسّحوا في المجالس‬ ‫‪11‬‬

‫انهضوا للتوسعة أو لعبادةٍ أو خيْر‬ ‫انشزوا‬ ‫‪11‬‬

‫أخِفـتم الفقر و العَيلة‬ ‫ءَأشـفـقـتـمْ‬ ‫‪13‬‬

‫خفّـف عنكم بنسخ حكمِها‬ ‫تاب ال عليكم‬ ‫‪13‬‬


‫‪239‬‬

‫هم المنافقون‬ ‫إلى الذين‬ ‫‪14‬‬

‫اتـّـخذوا اليهود أولياء‬ ‫توَلوْا قومًا‬ ‫‪14‬‬

‫هم اليهود‬ ‫غضب ال عليه‬ ‫‪14‬‬

‫وقاية لنفسهم و أموالهم‬ ‫جُـنّـة‬ ‫‪16‬‬

‫‪ . .‬لن تدفع‬ ‫ن تغنِيَ‬


‫‪..‬ل ْ‬ ‫‪17‬‬

‫اسْـتولى و غلبَ على عقولهم‬ ‫استحوذ عليهم‬ ‫‪19‬‬

‫يُـعادون و يُشاقّـون و يُخالفون‬ ‫يُحادّون‬ ‫‪20‬‬

‫الزّائدين في الذلة و الهوان‬ ‫الذلين‬ ‫‪20‬‬

‫غالب على أعدائه غير مغلوب‬ ‫عزيزٌ‬ ‫‪21‬‬

‫بنور يقذفه في قلوبهم ‪ .‬أو بالقرآن‬ ‫بروح منه‬ ‫‪22‬‬

‫)سورة الحشر – مدنية )آياتها ‪(59) 24‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫نزّهه و َمجّـد ُه تعالى و دلّ عليه‬ ‫سبّـح ل‬ ‫‪1‬‬

‫هو يهود بني النضير قرب المدينة‬ ‫الذين كفروا‬ ‫‪2‬‬

‫في أول إخراج و إجلء إلى الشام‬ ‫لوّل الحَشر‬ ‫‪2‬‬

‫فأتاهم أمره و عقابه‬ ‫فأتاهم ال‬ ‫‪2‬‬

‫لم يظنوا و لم يخطر لهم ببَال‬ ‫ل ْم يحتسِبوا‬ ‫‪2‬‬

‫ألقى و أنزل إنزال شديدا‬ ‫قذف‬ ‫‪2‬‬

‫الخروج من الوَطن‬ ‫الجَلء‬ ‫‪3‬‬

‫عصَوْا و حادّوا‬
‫عا َدوْا و َ‬ ‫شاقّوا‬ ‫‪4‬‬

‫نخلة ‪ .‬أو نخلة كريمة‬ ‫لِـينة‬ ‫‪5‬‬


‫‪240‬‬

‫على سوقها‬ ‫على أصولها‬ ‫‪5‬‬

‫و ما ردّ و ما أعادَ‬ ‫و ما أفاء ال‬ ‫‪6‬‬

‫جرَيتم على تحصيله‬


‫فما أ ْ‬ ‫فما أ ْوجَفتم عليه‬ ‫‪6‬‬

‫ما يُركب ن البل خاصّة‬ ‫ركاب‬ ‫‪6‬‬

‫مِلكا مُتداول بينهم خاصة‬ ‫دُولة بين الغنياء‬ ‫‪7‬‬

‫تـَـ َوطّـنوا المدينة و أخلصوا اليمان‬ ‫تـبَـوّءوا الدار و اليمام‬ ‫‪9‬‬

‫سدًا‬
‫حَ‬‫حزَازَةً و َ‬
‫َ‬ ‫حاجَة‬ ‫‪9‬‬

‫فقـْـرٌ و احتياج‬ ‫خصاصة‬ ‫‪9‬‬

‫جنّبْ و يُـكْـفَ‬
‫ن ُي َ‬
‫مْ‬ ‫منْ يوق‬ ‫‪9‬‬

‫ُبخْـلها مع الحرص على المنع‬ ‫شحّ نفسه‬ ‫‪9‬‬

‫حِقـدًا و بُـغـضـا و غِـشّـا‬ ‫غِلّ‬ ‫‪10‬‬

‫قتالهم فيما بينهم‬ ‫بَأسهم بينهم‬ ‫‪14‬‬

‫متفرقة لتـَـعَاديهمْ‬ ‫قلوبهم شتـّـى‬ ‫‪14‬‬

‫سوء عاقبة كفرهم‬ ‫وَبال أمرهم‬ ‫‪15‬‬

‫لمْ يراعوا أوامره و نـَـواهيه‬ ‫نسوا ال‬ ‫‪19‬‬

‫فلم يُقـدّموا لها ما ينفعها عنده‬ ‫فأنـْـساه ْم أنفسهم‬ ‫‪19‬‬

‫ذليل خاضعا‬ ‫شعًا‬


‫خا ِ‬ ‫‪21‬‬

‫مُـتـشـقـّــقـا‬ ‫متصدّعا‬ ‫‪21‬‬

‫المالك لكل شيء المتصرف فيه‬ ‫المَلِك‬ ‫‪23‬‬

‫البَليغ في النـّـزاهة عن الـنّـقائص‬ ‫القدوس‬ ‫‪23‬‬

‫ذو السّـلمة منْ كل عيّب و نقـْص‬ ‫السلم‬ ‫‪23‬‬

‫صدّق لرسلِه بالمعجزات‬


‫الم َ‬ ‫المؤمن‬ ‫‪23‬‬
‫‪241‬‬

‫ل شيء‬
‫الرقيب على ك ّ‬ ‫المهيمن‬ ‫‪23‬‬

‫القوّي الغالب‬ ‫العزيز‬ ‫‪23‬‬

‫القهار ‪ .‬أو العظيم‬ ‫الجبّار‬ ‫‪23‬‬

‫البَليغ الكبرياء و العظمة‬ ‫المتكبّر‬ ‫‪23‬‬

‫المبدع المخترع‬ ‫البارئ‬ ‫‪24‬‬

‫خالق الصّور على ما يريد‬ ‫المصوّر‬ ‫‪24‬‬

‫الدّالة على محاسن المعاني‬ ‫السماء الحسنى‬ ‫‪24‬‬

‫)سورة الممتحنة – مدنية )آياتها ‪(60) 13‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫أعوانا توادونهم و تناصحونهم‬ ‫أولياء‬ ‫‪1‬‬

‫ليمانكم أو كراهة إيمانكم‬ ‫أن تؤمنوا‬ ‫‪1‬‬

‫يَظفروا بكم ‪ .‬أو يصادفوكم‬ ‫يثقفوكم‬ ‫‪2‬‬

‫يمدّوا إليكم‬ ‫يبسطوا إليكم‬ ‫‪2‬‬

‫قدوة حميدة في التـّـبَـرّي من الضالين‬ ‫أسروة حسنة‬ ‫‪4‬‬

‫أبرياء منكم‬ ‫ُبرَآ ُء منكم‬ ‫‪4‬‬

‫جعْنا تائبين‬
‫إليك َر َ‬ ‫إليك أنـَــبْنا‬ ‫‪4‬‬

‫مفتونين بهم معذبين بأيديهم‬ ‫ل تجعلنا فـتنة‬ ‫‪5‬‬

‫تحْسنوا إليهم و تكرموهم‬ ‫تبرّوهم‬ ‫‪8‬‬

‫تـُـفـضوا إليهم بالقسْط و العدل‬ ‫تـُـقسِطوا إليهم‬ ‫‪8‬‬

‫عاوَنوا الذين قاتلوكم و أخرجوكم‬ ‫ظاهروا‬ ‫‪9‬‬

‫أن تتخذوهم أولياء‬ ‫أن توَلّوْهمْ‬ ‫‪9‬‬


‫‪242‬‬

‫فاختبروهن و كان ذلك بالتحْـليف‬ ‫فامْتـَـحنوهنّ‬ ‫‪10‬‬

‫مُهورهنّ‬ ‫أجورهنّ‬ ‫‪10‬‬

‫بعقود نكاح المشركات‬ ‫بعِصم الكوافر‬ ‫‪10‬‬

‫ت أح ٌد بردّة‬
‫انفل َ‬ ‫فاتكم شيء‬ ‫‪11‬‬

‫َفغَزوتم فغَنمتم منهمْ‬ ‫فعاقبتمْ‬ ‫‪11‬‬

‫بإلصاق اللّـقـطاء بالزواج‬ ‫ببُـهتان‬ ‫‪12‬‬

‫يَختـَـلِقـنه‬ ‫يفترينه‬ ‫‪12‬‬

‫ل تتخذوا أولياء‬ ‫ل تتولوْا‬ ‫‪13‬‬

‫هم اليَهود ‪ ،‬أو الكفار عامّة‬ ‫ق ْومًـا‬ ‫‪13‬‬

‫)سورة الصف – مدنية )آياتها ‪(61) 14‬‬

‫النفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫نـَـزّهه و َمجّده تعالى و دلّ عليه‬ ‫سبّح ل‬
‫‪َ ..‬‬ ‫‪1‬‬

‫عَظم بغضا بالغ الغاية‬ ‫َك ُبرَ مَقـتا‬ ‫‪3‬‬

‫صافّين أنفسهم أو مصفوفين‬ ‫صَفّا‬ ‫‪4‬‬

‫متلصق مُحكم ل فرجة فيه‬ ‫ن َمرْصوص‬


‫بُنيا ٌ‬ ‫‪4‬‬

‫مالوا باختيارهم عن الحقّ‬ ‫زَاغوا‬ ‫‪5‬‬

‫ح َرمَهم التوفيق لتـّباع الحقّ‬


‫َ‬ ‫أزاغ ال قلوبهم‬ ‫‪5‬‬

‫ق الذي جاء به الرسول صلى ال عليه و سلم‬


‫الح ّ‬ ‫نور ال‬ ‫‪8‬‬

‫و لكم من النّعم نعمة أخرى‬ ‫و أخرى‬ ‫‪8‬‬

‫أصْـفِـياء عيسى و خواصّه‬ ‫للحواريين‬ ‫‪14‬‬

‫قوّينا المحقّين باليمان‬ ‫فأيّدنا‬ ‫‪14‬‬


‫‪243‬‬

‫غالبين بالحجج و البيانات‬ ‫ظاهرين‬ ‫‪14‬‬

‫)سورة الجمعة – مدنية )آياتها ‪(62) 11‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫يُنـزّهه و ُي َمجّده تعالى و يدلّ عليه‬ ‫يسبّح ل‬ ‫‪1‬‬

‫مالك الشياء كلّها‬ ‫الملك‬ ‫‪1‬‬

‫البليغ في النّـزاهة عن النّـقائص‬ ‫القدوس‬ ‫‪1‬‬

‫القادر الغالب القاهر‬ ‫العزيز‬ ‫‪1‬‬

‫العرب المعاصرين له صلى ال عليه و سلم‬ ‫الميين‬ ‫‪2‬‬

‫يُطهّرهم من أدناس الجاهليّة‬ ‫يزكّيهم‬ ‫‪2‬‬

‫من ال َعرَب‬ ‫أخرين منهم‬ ‫‪3‬‬

‫لمْ يلحقوا به ْم بَعد و سيلحقون‬ ‫لمّـا يَلحقوا بهم‬ ‫‪3‬‬

‫)كُـلّـفوا العمل بما فيها )اليهود‬ ‫حُـمّـلوا التوراة‬ ‫‪5‬‬

‫كُتـبا عظاما و ل ينتفع بها‬ ‫حمِل أسفارًا‬


‫َي ْ‬ ‫‪5‬‬

‫تديّـنوا باليهودية‬ ‫هَادوا‬ ‫‪6‬‬

‫اتركوه و تفرّغوا لذكر ال‬ ‫ذروا البيْع‬ ‫‪9‬‬

‫تفـرّ قوا للتـّـصرف في حَوَائجكم‬ ‫فانتشروا‬ ‫‪10‬‬

‫تفرقوا عنك قاصدين إليها‬ ‫انفضّوا إليها‬ ‫‪11‬‬

‫)سورة المنافقون – مدنية ) آياتها ‪(63) 11‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫وقاية لنفسهم و أموالهم‬ ‫جُـنّة‬ ‫‪2‬‬

‫بألسِنـَتهم ل غير‬ ‫آمنوا‬ ‫‪3‬‬


‫‪244‬‬

‫خُـتم بسبَب الكفر‬ ‫فطُــبع‬ ‫‪3‬‬

‫ل يعرفون حقيقة اليمان‬ ‫ل يفقهون‬ ‫‪3‬‬

‫إلى الحائط ‪ ،‬أجسامٌ بل أحلم‬ ‫ب مُسنّـدة‬


‫خشُ ٌ‬
‫ُ‬ ‫‪4‬‬

‫الراسخون في العداوة‬ ‫هم العدوّ‬ ‫‪4‬‬

‫كيف يُصرَفون عن الحقّ؟‬ ‫أنّى يؤفكون ؟‬ ‫‪4‬‬

‫عَطفوها إعرَاضا و استهزاءً‬ ‫لوّوْا رؤوسهم‬ ‫‪5‬‬

‫ي يَـتفـرقوا عنه‬
‫ك ْ‬ ‫حتى ينفضّوا‬ ‫‪7‬‬

‫من غزوة بني المصطلق‬ ‫جعْنـَـا‬


‫َر َ‬ ‫‪8‬‬

‫الشد و القوى يَعنون أنفسهم‬ ‫ليُـخْرجَنّ العزّ‬ ‫‪8‬‬

‫الضعف و الهون ‪ .‬يعنون الرسول و المؤمنين‬ ‫الذلّ‬ ‫‪8‬‬

‫الغَـلبة و القهْر‬ ‫و ل العزّة‬ ‫‪8‬‬

‫ل تشغَـلْـكم و تصْرفكمْ‬ ‫ل تـلهكم‬ ‫‪9‬‬

‫عِبادَته و طاعته و مراقبته‬ ‫ذِكر ال‬ ‫‪9‬‬

‫ل أمهلتني و أخّرت أجَلي‬


‫هّ‬ ‫لوْل أخّرتني‬ ‫‪10‬‬

‫)سورة التغابن – مدنية ) آياتها ‪(64) 18‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫يُنـزّهه و ُي َمجّده تعالى و يدلّ عليه‬ ‫‪ . .‬يُسبّح ل‬ ‫‪1‬‬

‫ل شيء‬
‫التـّصرف المطلق في ك ّ‬ ‫له المُلك‬ ‫‪1‬‬

‫بالحِـكمة البالغة‬ ‫بالحقّ‬ ‫‪3‬‬

‫أتقـَنـَـها و أحكمها‬ ‫فأحسن صُوَركم‬ ‫‪3‬‬

‫سوء عاقبة كفرهم في الدنيا‬ ‫وَبال أمرهم‬ ‫‪5‬‬


‫‪245‬‬

‫أعرضوا عن اليمان بالرسل‬ ‫تـَـولّوْا‬ ‫‪6‬‬

‫القرآن‬ ‫النور‬ ‫‪8‬‬

‫في يوم القيامة حيث تجتمع الخلئق للحساب و الجَزاء‬ ‫ل َيوْم الجمع‬ ‫‪9‬‬

‫يَظهر فيه غَـبْن الكافر بتـَركِه اليمان و غبن المؤمن بتقصيره‬ ‫يوم التغابن‬ ‫‪9‬‬
‫في الحسان‬

‫بإرادته و قضائه و قـَـدَره تعالى‬ ‫بإذن ال‬ ‫‪11‬‬

‫يوفّـقه لليَقين و الصّـبر و التـّـسليم‬ ‫َي ْه ِد قـَـلبَه‬ ‫‪11‬‬

‫بلءٌ و مِحنة و اختبار‬ ‫ٌ فِـتنـَـة‬ ‫‪15‬‬

‫حرْصها‬
‫يُـ ْكفَ بُخلَـهَا الشديد مع ِ‬ ‫ح نفسِه‬
‫يُوق شُ ّ‬ ‫‪16‬‬

‫احتسابا بطيبة نفس و إخلص‬ ‫حسَنا‬


‫قـَـرْضًا َ‬ ‫‪17‬‬

‫)سورة الطلق – مدنية )آياتها ‪(65) 12‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫)مُستقـبلتٍ لعدتهنّ )الــّطهْر‬ ‫فطلّـقوهن لعدته ّ‬
‫ن‬ ‫‪1‬‬

‫اضبطوها و أكمِلوها ثلثة قروء‬ ‫أحصوا العدّة‬ ‫‪1‬‬

‫بمعصي ٍة كبير ٍة ظاهرة‬ ‫بفاحشة م َبيّـنة‬ ‫‪1‬‬

‫قاربْن انقضاء عدتهنّ‬ ‫بََلغْنَ أجلهنّ‬ ‫‪2‬‬

‫من كلّ شدة و ضيق و بلء‬ ‫مخرجا‬ ‫‪2‬‬

‫ل يَخطر بباله و ل يكون في حسابه‬ ‫ل يحتسب‬ ‫‪3‬‬

‫كافيه ما أهمّه في جميع أموره‬ ‫فهو حسبه‬ ‫‪3‬‬

‫ل ينتهي إليه أو تقديرا أ َزلً‬


‫أجَ ً‬ ‫قـَـ ْدرًا‬ ‫‪3‬‬

‫انقـطع رَجاؤهنّ ِل ِكبَرهنّ‬ ‫يَـئِـسْنَ‬ ‫‪4‬‬

‫ِلصِغرهنّ عدتهن ثلثة أشهر‬ ‫و اللئي لم َيحِضن‬ ‫‪4‬‬


‫‪246‬‬

‫تيْسيرا و فَـ َرجًا‬ ‫ُيسْرا‬ ‫‪4‬‬

‫سعِكم و طاقـَـتِكم‬
‫ُو ْ‬ ‫جدِكم‬
‫ُو ْ‬ ‫‪6‬‬

‫تشاوَروا في الجرة و الرضاع‬ ‫ائتمِروا بيْنكم‬ ‫‪6‬‬

‫تضايَـقـْـتم و تشاحنتم فيهما‬ ‫تـَـعاسَرتم‬ ‫‪6‬‬

‫غـنـًى و طاقة‬ ‫سعَة‬


‫ذو َ‬ ‫‪7‬‬

‫ضُـيّـق عليه‬ ‫قـُـ ِدرَ عليه‬ ‫‪7‬‬

‫كثيرٌ من أهل قرْية‬ ‫ن قـَـرية‬


‫ن مِ ْ‬
‫كأيّّـ ْ‬ ‫‪8‬‬

‫عرَضتْ‬
‫تجبّرت و تكبّرتْ و أ ْ‬ ‫عـتـَـتْ‬ ‫‪8‬‬

‫مُـن ْـ َكرًا شنيعا في الخرة‬ ‫عذابا نُـكرا‬ ‫‪8‬‬

‫سوء عَاقـبة عُـتوّها‬ ‫وَبال أمْرها‬ ‫‪9‬‬

‫خسراناً و هَلكاً‬ ‫خُـسرا‬ ‫‪9‬‬

‫قرآنا‬ ‫ِذكْرا‬ ‫‪10‬‬

‫أرْسل رسول ‪ ،‬أو جبريل‬ ‫رَسول‬ ‫‪11‬‬

‫َيجْري قضاؤه و قـَـدَره أو تدبيره‬ ‫يتنزّل المر‬ ‫‪12‬‬

‫)سورة التحريم – مدنية ) آياتها ‪(66) 12‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫شرب العسل‬ ‫ل ال لك‬
‫ما أح ّ‬ ‫‪1‬‬

‫تـَـطلب‬ ‫تبْـتغي‬ ‫‪1‬‬

‫تحليلها بالكفّارة‬ ‫تحلّة أيْمانكمْ‬ ‫‪2‬‬

‫ناصِركم و متولّي أموركم‬ ‫ال مولكمْ‬ ‫‪2‬‬

‫أخْـ َبرَتْ به غيرها‬ ‫نبّـأت به‬ ‫‪3‬‬


‫‪247‬‬

‫أطلعه ال تعالى على إفشائه‬ ‫أظ َهرَه ال عليه‬ ‫‪3‬‬

‫مَالتْ عن حَقـّه صلى ال عليه و سلم عليكما‬ ‫ت قلوبكما‬


‫صغَ ْ‬
‫َ‬ ‫‪4‬‬

‫تتعاونـَا عليه بما يسوءُه‬ ‫تظا َهرَا عليه‬ ‫‪4‬‬

‫وَليّـه و ناصِره‬ ‫هو موله‬ ‫‪4‬‬

‫ج مُظاهر معينٌ له‬


‫فوْ ٌ‬ ‫ظهير‬ ‫‪4‬‬

‫مطيعات خاضعاتٍ ل‬ ‫قانتات‬ ‫‪5‬‬

‫مهاجرَاتٍ ‪ .‬أو صائمات‬ ‫سائحات‬ ‫‪5‬‬

‫جَـنّـبوها بالطاعات‬ ‫قوا أنفسكم‬ ‫‪6‬‬

‫قساةٌ أقوياء و هم الزبانية‬ ‫غِلظ شِداد‬ ‫‪6‬‬

‫خالصة ‪ .‬أو صادقة ‪ .‬أو مقبولة‬ ‫توبة نـَـصوحا‬ ‫‪8‬‬

‫ل يُـذلّه بل يُعزّه و يكرمه‬ ‫ل يُخزي ال النبي‬ ‫‪8‬‬

‫ش ّددْ‪ .‬أو اقـْـسُ عليهم‬ ‫اغلظ عليهم‬ ‫‪9‬‬

‫بالنّـفاق أو بالنميمة‬ ‫فخانتاهما‬ ‫‪10‬‬

‫فـلمْ َي ْدفَعا و لم يمْنعاعنهما‬ ‫فلم يغنيا عنهما‬ ‫‪10‬‬

‫عَـفّـتْ و صانته من الرّجال‬ ‫أحصنت فرجها‬ ‫‪12‬‬

‫ن خَلقِـنـَـا بل توسّط أبٍ )عيسى عليه السلم‬


‫)روحًا ِم ْ‬ ‫من روحنا‬ ‫‪12‬‬

‫من القوم المطيعين لربّهم‬ ‫من القانتين‬ ‫‪12‬‬

‫)سورة الملك أو تبارك – مكية ) آياتها ‪(67) 30‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫خيْره‬
‫تعالى و تمجّد أو تكاثر َ‬ ‫تبارك الذي‬ ‫‪1‬‬

‫له المر و النّهي و السلطان‬ ‫بيده الملك‬ ‫‪1‬‬


‫‪248‬‬

‫أ ْودَه ‪ .‬أو قدّره أزلً‬ ‫خلق الموت‬ ‫‪2‬‬

‫ليَختبركم فيما بين الحياة و الموت‬ ‫ليبلوكم‬ ‫‪2‬‬

‫سرَع طاعة‬
‫أصْوبَه و أخَلصَه أو أ ْ‬ ‫أحسن عمل‬ ‫‪2‬‬

‫ل سَما ٍء مَقـْـــِبـيّة على الخرى‬


‫كّ‬ ‫طباقا‬ ‫‪3‬‬

‫عدَم تناسب‬
‫اختلف و َ‬ ‫تفاوت‬ ‫‪3‬‬

‫شقوق و صدوع أو خلل‬ ‫فطور‬ ‫‪3‬‬

‫جعَتين رَجعة بعد رجعة‬


‫َر ْ‬ ‫كرتين‬ ‫‪4‬‬

‫صاغرا لعدم ِوجْدان الفـُـطور‬ ‫خاسئا‬ ‫‪4‬‬

‫كليلٌ من كثرة المراجعة‬ ‫هو حسير‬ ‫‪4‬‬

‫بكواكب عظيمة مُضيئة‬ ‫بمصابيح‬ ‫‪5‬‬

‫بانقـضاض الشّهب منها عليهم‬ ‫رجوما للشياطين‬ ‫‪5‬‬

‫صَوْتا مُـنـْـكرًا كصوت الحمير‬ ‫شهيقا‬ ‫‪7‬‬

‫تغلي بهم غليَان ال ِقدْر بما فيها‬ ‫تفور‬ ‫‪7‬‬

‫تتقطّع و تتفرّق و تنـْـشقّ‬ ‫تكاد تميّـز‬ ‫‪8‬‬

‫جماعة من الكفار‬ ‫فَـوْج‬ ‫‪8‬‬

‫ف ُبعْدا من الرّحمة و الكرامة‬ ‫سحْقا‬


‫َف ُ‬ ‫‪11‬‬

‫سهْلة تستقـرّون عليها‬


‫مُذلـّـلة ليّـنــة َ‬ ‫الرض ذلول‬ ‫‪15‬‬

‫ط ُرقِها و ِفجَاجها‬
‫جوَانبها ‪ .‬أو ُ‬
‫َ‬ ‫مَناكبها‬ ‫‪15‬‬

‫إليه تبْعثون من القبور‬ ‫إليه النشور‬ ‫‪15‬‬

‫أ ْمرُه و قَـضاؤُه و سلطانه‬ ‫ن في السّماء‬


‫مْ‬ ‫‪16‬‬

‫يُـغَوّر بكم‬ ‫يَخسف بكم‬ ‫‪16‬‬

‫ج و تضطرب فتعلو عليكم‬


‫تـَـرْت ّ‬ ‫هِي تمور‬ ‫‪16‬‬
‫‪249‬‬

‫ريحًا من السّماء فيها حَصباء‬ ‫حاصبا‬ ‫‪17‬‬

‫كيف إنذاري و قدْرتي على العِقاب‬ ‫كيف نذير‬ ‫‪17‬‬

‫إنكاري عليهم بالهلك‬ ‫كان نكير‬ ‫‪18‬‬

‫ض ُممْـنـَـها إذا‬
‫ت أجنحتهنّ في الجوّ عند الطيران و َي ْ‬‫باسطا ٍ‬ ‫صافّات و يَقبضْن‬ ‫‪19‬‬
‫ن بها جُنوبهنّ‬
‫ضرب َ‬

‫ل مَنْ هذا ؟ ؟‬
‫بَ ْ‬ ‫أمّن هذا ؟ ؟‬ ‫‪20‬‬

‫أعْوان لكم و مَنـَـعَة‬ ‫جُن ٌد لكم‬ ‫‪20‬‬

‫خديعة من الشيطان و جنده‬ ‫غرور‬ ‫‪20‬‬

‫تمادَوْا في استكبار و عناد‬ ‫لجّوا في عُـتوّ‬ ‫‪21‬‬

‫شرَادٍ و تباعد عن الحقّ‬


‫ِ‬ ‫نفور‬ ‫‪21‬‬

‫سَاقطا عليه ل يَـأمن العثور‬ ‫ُمكِـبّا على وجهه‬ ‫‪22‬‬

‫ل للمشرك و الموحّد‬
‫) ُمسْـتـَويًا مُنتصِبا سالمًا من العثور )مَث ٌ‬ ‫َيمْشي سَويّا‬ ‫‪22‬‬

‫خَلقكم و بَثـّـكم و فرّقكم‬ ‫ذرأكم‬ ‫‪24‬‬

‫رَأوُا العذاب قريبا منهم‬ ‫رأوه زلفة‬ ‫‪27‬‬

‫س َودّتْ غمّا و ذلّ‬


‫َك ِئبَتْ و ا ْ‬ ‫سيئت‬ ‫‪27‬‬

‫تـَـطلبون أن يُعجّل لكم استهزاءً‬ ‫به تدعون‬ ‫‪27‬‬

‫أخبروني أو أروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪28‬‬

‫يُنَـجّـيهمْ‪ .‬أو يَمنعهم أو ي َؤمّنهم‬ ‫يُجير الكافرين‬ ‫‪28‬‬

‫غائرا ذاهبا في الرض ل يُنال‬ ‫غَوْرا‬ ‫‪30‬‬

‫سهْل التـّـناول‬
‫جَار أو ظاه ٍر ‪َ .‬‬ ‫بماء معين‬ ‫‪30‬‬

‫)سورة القلم – مكية )آياتها ‪(68) 52‬‬


‫‪250‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫سمٌ( بالقلم الذي يُكتب به (‬
‫َق َ‬ ‫و القلم‬ ‫‪1‬‬

‫و الذي يكتبونه بالقلم‬ ‫و ما يسطرون‬ ‫‪1‬‬

‫)يا محمد )جواب القسم‬ ‫ما أنت‬ ‫‪2‬‬

‫غير مقطوع عنك‬ ‫غير ممنون‬ ‫‪3‬‬

‫في أيّ الفريقين منكم المجنون‬ ‫بأيكم المفتون‬ ‫‪6‬‬

‫أحبّوا لَـ ْو تليـنُه ْم و تصا ِنعُهمْ‬ ‫ودّوا لو تدهن‬ ‫‪9‬‬

‫َف ُهمْ يُلينونـَـك و يُصانعُونك‬ ‫فيُدهِنون‬ ‫‪9‬‬

‫كثير الحَِلفِ في الحقّ و الباطل‬ ‫حلف‬ ‫‪10‬‬

‫حقير في الرأي و التمييز أو كَذاب‬ ‫مهين‬ ‫‪10‬‬

‫عيّـاب أو مُغتاب للنّـاس‬ ‫همّاز‬ ‫‪11‬‬

‫سعَايَة و الفساد بين الناس‬


‫بال ّ‬ ‫مشّـاء بنميم‬ ‫‪11‬‬

‫فاحِش لئيم ‪ ،‬أة غليظ جافٍ‬ ‫عُـتلّ‬ ‫‪13‬‬

‫شرّير‬
‫ي مُـلصَق بق ْومِه أو ِ‬
‫عّ‬‫دَ ِ‬ ‫زنيم‬ ‫‪13‬‬

‫أباطيلهم المسطرة في كتبهم‬ ‫أساطير الولين‬ ‫‪15‬‬

‫سَنلحِق به عارًا ل يُـفارقه كال َوسْم على النف‬ ‫سنسمه على الخرطوم‬ ‫‪16‬‬

‫امْتحنّـا اهل مكّة بالقحْط‬ ‫بَلوناهم‬ ‫‪17‬‬

‫ُبسْـتان بالقرب من صنعاء‬ ‫الجنّة‬ ‫‪17‬‬

‫ن ثمارها بعد الستواء‬


‫لـَـيَـقـْـطع ّ‬ ‫ل َيصْرمنها‬ ‫‪17‬‬

‫داخلين في وقت الصّباح‬ ‫مصبحين‬ ‫‪17‬‬

‫ن لبيهم‬
‫حصّة المساكين مُخالِفـِي َ‬
‫ِ‬ ‫ل يستثنون‬ ‫‪18‬‬

‫أحاط نازل عليها‬ ‫فطاف عليها‬ ‫‪19‬‬


‫‪251‬‬

‫ب )نارٌ ُمحْرقة‬
‫)بَلءٌ و عذا ٌ‬ ‫طائف‬ ‫‪19‬‬

‫كالليل السود أو البستان المّصروم‬ ‫كالصريم‬ ‫‪20‬‬

‫نادى بَعضهم َبعْضا حين أصبحوا‬ ‫فتنادوْا مصحبين‬ ‫‪21‬‬

‫بَـا ِكرُوا مُقبلين على ثماركم‬ ‫اغدوا على ح ْرثِكم‬ ‫‪22‬‬

‫قاصدين قطعها‬ ‫صارمين‬ ‫‪22‬‬

‫يَتسارّون بالحديث فيما بينهم‬ ‫يَتخافتون‬ ‫‪23‬‬

‫ساروا غُـدوة إلى حرثهم‬ ‫غَدوْا‬ ‫‪25‬‬

‫على انفراد عن المساكين‬ ‫على حرْد‬ ‫‪25‬‬

‫على الصّرام‬ ‫قادرين‬ ‫‪25‬‬

‫الطّريق ‪ ،‬و ما هذه جنّـتـنا‬ ‫إنّـا ضالون‬ ‫‪26‬‬

‫أحسنهم رأيا و أرجحهم عقل‬ ‫أ ْوسَطهم‬ ‫‪28‬‬

‫ل تستغفرون ال من فعلكم و خبْث نيّـتكم‬


‫هّ‬ ‫لول تسبّحون‬ ‫‪28‬‬

‫يَلوم بَعضهم بَعضا على قصْدهم‬ ‫يَتلومون‬ ‫‪30‬‬

‫طالبون منه الخير و العفو‬ ‫إلى ربـّـنا راغـبون‬ ‫‪32‬‬

‫لـلـّـذي تختارونه و تشتهونه‬ ‫لمَـا يتحيّرون‬ ‫‪38‬‬

‫عهود مؤكّدة بال ْيمَان‬ ‫لكم أيمان علينا‬ ‫‪39‬‬

‫لـلـّذي تحكمون به لنفسكمْ‬ ‫لما تحْكمون‬ ‫‪39‬‬

‫ل بأن يكون لهم ذلك‬


‫كفي ٌ‬ ‫زعـيم‬ ‫‪40‬‬

‫كنايَة عن شدّة هوْل يوم القـيامة‬ ‫يُكشف عن ساق‬ ‫‪42‬‬

‫سرَة‬
‫ذليلة مُنك ِ‬ ‫خاشعة أبْصارهم‬ ‫‪43‬‬

‫يَغشاهم ذلّ و خسْران و نـَـدامة‬ ‫ترْهقهم ذلـّـة‬ ‫‪43‬‬


‫‪252‬‬

‫)دَعْـني و خَلـّـني )تهديد شديد‬ ‫فذرني‬ ‫‪44‬‬

‫سنُدنيهم من العذاب دَ َرجَة فدَرجة حتى نو ِقعَهم فيه‬


‫َ‬ ‫سنستدرجهم‬ ‫‪44‬‬

‫أ ْمهِلهمْ ليزدادوا إثما‬ ‫أمْلِي لهمْ‬ ‫‪45‬‬

‫غَرامة ذلك الجر‬ ‫مَغ َرمٍ‬ ‫‪46‬‬

‫حمْلً ثقيلً‬
‫مُكلفون ِ‬ ‫مُثقلون‬ ‫‪46‬‬

‫يونس عليه السّـلم‬ ‫كصاحب الحوت‬ ‫‪48‬‬

‫َممْـلوءٌ غَـيْظا في قـلبه على قَوْمه‬ ‫مَكظوم‬ ‫‪48‬‬

‫لـَـطرح من بَــْطن الحوت بالرض الفضاء المُهلِكة‬ ‫لنـُـبذ بالعراء‬ ‫‪49‬‬

‫فاصْـفاه بعَوْدة ال َوحْي إليه‬ ‫فاجتباه َربّه‬ ‫‪50‬‬

‫ليُزلـّـون قـَ َدمَك فيَرمونـَـك‬ ‫ليـُــزلقـونك‬ ‫‪51‬‬

‫)سورة الحاقة – مكية ) آياتها ‪(69) 52‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫السّاعة يَتحقـّـق فيها ما أنكَرُوه‬ ‫الحاقّة‬ ‫‪1‬‬

‫ي في أ ْهوَالها‬
‫ي شيءٍ ِه َ‬
‫أ ّ‬ ‫ما الحاقّة‬ ‫‪2‬‬

‫بالقيامة تـقـْـرَع القـلوب بأفزَاعِها‬ ‫بالقارعة‬ ‫‪4‬‬

‫بالصّـ ْيحَة ال ُمجَاوزة للحدّ في الشّدة‬ ‫بالطاغية‬ ‫‪5‬‬

‫شديدة السّموم أو البرْد أو الصّوْت‬ ‫بريح صرصر‬ ‫‪6‬‬

‫شديدة العصْف‬ ‫عاتِـيَة‬ ‫‪6‬‬

‫سَلـّـطها عليهم بقدْرتِه تعالى‬ ‫سخّرها عليهم‬


‫َ‬ ‫‪7‬‬

‫مُـتـتـَـابعَاتٍ ‪ .‬أو مَشئوماتٍ‬ ‫حسُوما‬


‫ُ‬ ‫‪7‬‬

‫جُذوع نـَخل بل رُءُوس‬ ‫عجَاز نخل‬


‫أْ‬ ‫‪7‬‬
‫‪253‬‬

‫ساقِطة أو فارغة أو باِليَة‬ ‫خاوية‬ ‫‪7‬‬

‫)قرى قوم لوط )أهلها‬ ‫المؤتـفـكات‬ ‫‪9‬‬

‫خطَـأ الجَسيم‬
‫بال َفعَلت ذات ال َ‬ ‫بالخاطئة‬ ‫‪9‬‬

‫زَائدة في الشدّة على الخذات‬ ‫أخذة رَابيَة‬ ‫‪10‬‬

‫سَفينة نوح عليه السّـلم‬ ‫الجَاريَة‬ ‫‪11‬‬

‫عِـ ْبرَة و عِظة‬ ‫تـَـذكِرة‬ ‫‪12‬‬

‫و لِتحْـفَـظها‬ ‫وَتـَـعِـيَها‬ ‫‪12‬‬

‫النّـفخة الولى لخراب العالم‬ ‫نـَـفـْـخةٌ واحدة‬ ‫‪13‬‬

‫ُر ِفعَت من أماكنها بأمْرنا‬ ‫ت الرض‬


‫حُـمِل ِ‬ ‫‪14‬‬

‫سرَتا ‪ .‬أو فسُوّيتا‬


‫فدقّـتا و ُك ِ‬ ‫ف ُدكّـتـا‬ ‫‪14‬‬

‫قامت القيامة‬ ‫َو َقعَت الواقِعة‬ ‫‪15‬‬

‫تـفَـــّطرتْ و تـَـصدّعتْ من الهَوْل‬ ‫انشَقّـت السّماء‬ ‫‪16‬‬

‫ضعيفة مُتداعِـيَة بعد الحْكام‬ ‫وَاهـية‬ ‫‪16‬‬

‫جَوانبها و أطرافها‬ ‫على أرْجائها‬ ‫‪17‬‬

‫بعد النّـفخة الثانية للحساب و الجزاء‬ ‫يَـوْمـَـئِـذ تـُـعْـرَضون‬ ‫‪18‬‬

‫خُذوا أو تعالـَـوْا‬ ‫هاؤم‬ ‫‪19‬‬

‫كتابي ‪ ،‬و الهاء للسّـكـت‬ ‫كِـتـَـابيَهْ‬ ‫‪19‬‬

‫َم ْرضِيّة ل مكروهة‬ ‫راضِـية‬ ‫‪21‬‬

‫ثمارها قريبة التـّـناول إذ تـُـجْـنى‬ ‫قطوفها دانية‬ ‫‪23‬‬

‫أكْلً غيْر مُنغّص و ل م َكدّر‬ ‫هنيئا‬ ‫‪24‬‬

‫الموْتة القاطعة لمْري و لم أ ْبعَث‬ ‫كانت القاضية‬ ‫‪27‬‬

‫عنّي‬
‫ما َدفَعَ العَذاب َ‬ ‫ما أغنى عـنّي‬ ‫‪28‬‬
‫‪254‬‬

‫ن مالٍ و نحوه‬
‫الذي كان لي ِم ْ‬ ‫مَالـِـيَهْ‬ ‫‪28‬‬

‫حجّـتي أو تسلـّـطي و قـوّتي‬


‫ُ‬ ‫سُـلْـطانِيَهْ‬ ‫‪29‬‬

‫ل في َي َديْه و عُنقِه‬
‫اجْعلوا الغ ّ‬ ‫فَغـلـّـوه‬ ‫‪30‬‬

‫أ ْدخِلوه ‪ .‬أو احرقوه فيها‬ ‫الجَحيم صَـلـّـوه‬ ‫‪31‬‬

‫فأدخِلوا فيها‬ ‫فاسْـلكوه‬ ‫‪32‬‬

‫حرّض‬
‫ل َيحُثّ و ل ُي َ‬ ‫ل َيحُضّ‬ ‫‪34‬‬

‫ن العَذاب‬
‫قريبٌ مُشفـِـق َيحْميه ِم َ‬ ‫حَمـِـيمٌ‬ ‫‪35‬‬

‫صَديد أهْل النّـار‬ ‫غِسلين‬ ‫‪36‬‬

‫الكافرون‬ ‫الخاطِـئون‬ ‫‪37‬‬

‫سمُ‪ .‬و "ل" مزيدة‬


‫أق ِ‬ ‫ل أقـْـسِـم‬
‫فَ َ‬ ‫‪38‬‬

‫ي إليْه‬
‫حَ‬‫يُـبَـلـّـغهُ عن ال أو ِ‬ ‫إنّه لَقوْل رَسول‬ ‫‪40‬‬

‫اخْتـَـلقَ و افترى علينا‬ ‫تقوّل عَـلـيْـنا‬ ‫‪44‬‬

‫بيَمينه ‪ .‬أوْ بالقـُـوّة و القُـ ْدرَة‬ ‫باليَمين‬ ‫‪45‬‬

‫ِنيَاط القـَـلب ‪ .‬أو نُخاع الظهر‬ ‫الوَتين‬ ‫‪46‬‬

‫مانِعين الهلك عَـنه‬ ‫عـنه حَاجزين‬ ‫‪47‬‬

‫نـَـدامَة عظيمة‬ ‫سرَةٌ‬


‫حْ‬‫َل َ‬ ‫‪50‬‬

‫عمّـا ل يَليق به تعالى‬


‫نـَـزّهْهُ َ‬ ‫فسبّح باسم ربّـك‬ ‫‪52‬‬

‫)سورة المعارج – مكية )آياتها ‪(70) 44‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫دَعَـا دَاع على نـَـفـسِه و ق ْومِه‬ ‫سَأل سائل‬ ‫‪1‬‬

‫ذي السّمـوات َمصَـاعِـد الملئكة‬ ‫ذي المعارج‬ ‫‪3‬‬


‫‪255‬‬

‫صعَـدُ في تلك المعارج‬


‫ت ْ‬ ‫تعرُج الملئكة‬ ‫‪4‬‬

‫جبريل عليه السلم‬ ‫الرّوح‬ ‫‪4‬‬

‫هو يوم القيامة‬ ‫في يوم‬ ‫‪4‬‬

‫في حقّ الكفار‬ ‫مِقداره‬ ‫‪4‬‬

‫ل شكوى فيه لغيْره تعالى‬ ‫ص ْبرًَا جميل‬


‫َ‬ ‫‪5‬‬

‫كالمعدن المُذاب أو ُد ْردُريّ الزّيت‬ ‫السّماء كالمُهل‬ ‫‪8‬‬

‫كالصّوف المصبوغ ألوانا‬ ‫الجبال كالعِهن‬ ‫‪9‬‬

‫قريبٌ ُمشْـفـقٌ لِشدّة الهَوْل‬ ‫حَميم‬ ‫‪10‬‬

‫حمَاءَهم‬
‫ُي َعرّف الحْماء أ ْ‬ ‫يُـبَـصّرونهم‬ ‫‪11‬‬

‫عشيرته القربين المنفصل عنهم‬ ‫فَصيلته‬ ‫‪13‬‬

‫تـَـضمّه في النّسـب ‪ .‬أو عِـند الشدّة‬ ‫تـُـؤويه‬ ‫‪13‬‬

‫جَهنّم ‪ .‬أو الدركة الثانية مِنـْـها‬ ‫إنّها لظى‬ ‫‪15‬‬

‫قلّعة للطراف أ ْو جلدِ الرّأس‬ ‫نـَـزّاعة للشّوى‬ ‫‪16‬‬

‫أ ْمسَك ما له في وعا ٍء حرصًـا و تأميلً‬ ‫فأوْعى‬ ‫‪18‬‬

‫حرْص‬
‫ج َزعَ ‪ ،‬شديد ال ِ‬
‫كثيرَ ال َ‬ ‫هلوعًـا‬ ‫‪19‬‬

‫ج َزعِ و السَى‬
‫كثيرَ ال َ‬ ‫جَزوعًـا‬ ‫‪20‬‬

‫كثيرَ المَنـْـعِ و المساك‬ ‫مَنوعًا‬ ‫‪21‬‬

‫ن السّؤال‬
‫ن العَطاء لتعفـّـفه عَ ِ‬
‫مِ َ‬ ‫ال َمحْروم‬ ‫‪25‬‬

‫خائفون اسْـتِعظامًا ل تعالى‬ ‫مُشفِـقـون‬ ‫‪27‬‬

‫حرَام‬
‫المُـجَاوزون الحلل إلى ال َ‬ ‫العادون‬ ‫‪31‬‬

‫ُمسْرعين ‪ ،‬مادّي أعْناقِهم إليك‬ ‫مُهطِعين‬ ‫‪36‬‬


‫‪256‬‬

‫جماعات مُتفرقين‬ ‫عِزين‬ ‫‪37‬‬

‫ن نُطفٍ مَهينـَـة َم ِذرَة‬


‫مِ ْ‬ ‫ممّا يعلمون‬ ‫‪39‬‬

‫أقْـسِم ‪ .‬و "ل" مزيدة‬ ‫فل أقسمُ‬ ‫‪40‬‬

‫َمغْـلوبين عاجزين‬ ‫ب َمسْبوقين‬ ‫‪41‬‬

‫عهُم و خَـلّـهمْ غير مُـكْـترثٍ بهم‬


‫فد ْ‬ ‫فَـذرْهُم‬ ‫‪42‬‬

‫يَنغ ِمسُوا في باطلِهمْ‬ ‫يَخوضوا‬ ‫‪42‬‬

‫مِنَ القـبُور‬ ‫ن الجداث‬


‫مِ َ‬ ‫‪43‬‬

‫ُمسْرعـين إلى الدّاعي‬ ‫سِراعًـا‬ ‫‪43‬‬

‫حجَار عَـــّظموها في الجاهلية‬


‫أْ‬ ‫ُنصُب‬ ‫‪43‬‬

‫ُيسْرعون‬ ‫يوفِضون‬ ‫‪43‬‬

‫ذليلة مُنـْـكسِرة ل َي ْرفَعونها‬ ‫خاشِعة أبْصارُهم‬ ‫‪44‬‬

‫تغْـشاهمْ َمهَانة شديدة‬ ‫ترْهَقهم ذلـّـة‬ ‫‪44‬‬

‫)سورة نوح – مكية )آياتها ‪(71) 28‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫ن لم تُؤمِنوا‬
‫وَقـْـتَ مَجيء عذابه إ ْ‬ ‫ن أجل ال‬
‫إّ‬ ‫‪4‬‬

‫تـَـبَاعُـدًا و نِفـَـارًا عن اليمان‬ ‫فِرارًا‬ ‫‪6‬‬

‫بالغُوا في التـّـغطّـى بها َكرَاهة لي‬ ‫استـَـغْـشَوْا ثِيابهم‬ ‫‪7‬‬

‫تشدّدوا و انـْـ َهمَـكُوا في الكُـفـر‬ ‫أصرّوا‬ ‫‪7‬‬

‫المطر الذي في السّحاب‬ ‫ُي ْرسِل السّماء‬ ‫‪11‬‬

‫غزيرًا مُـتـتابعًا‬ ‫ِمدْرارًا‬ ‫‪11‬‬


‫‪257‬‬

‫ل تعتقِـدون أو ل تخافون عَظمَة ال‬ ‫ل تـَـرْجونَ ل وَقارًا‬ ‫‪13‬‬

‫ُم َدرّجا لكم في حالتٍ مُختلِفة‬ ‫خلقـَـك ْم أطوارا‬ ‫‪14‬‬

‫سمَـا ٍء مُقـْـبيّة على الخْرى‬


‫ل َ‬
‫كّ‬ ‫سموات طِباقا‬ ‫‪15‬‬

‫ج ِه الرض في الظلم‬
‫مُنـَـوّرا لِ َو ْ‬ ‫نورًا‬ ‫‪16‬‬

‫ِمصْباحًـا مُضيئا يمحُو الظلم‬ ‫الشّمس سِرَاجًـا‬ ‫‪16‬‬

‫أنـْـشأكم من طينتها‬ ‫أنـْـبَـتـَـكم من الرض‬ ‫‪17‬‬

‫فِـراشا مبسوطا للستقـرار عليها‬ ‫الرض بساطًا‬ ‫‪19‬‬

‫طرُقـًـا وَاسِعات‬ ‫ل فِجَاجًـا‬


‫سبُ ً‬
‫ُ‬ ‫‪20‬‬

‫ضلل في الدنيا و عِقابًـا في الخرة‬ ‫خسَـارًا‬


‫َ‬ ‫‪21‬‬

‫بَالِ َغ الغَـاي ِة في الكِـبَر‬ ‫َم ْكرًا كُـبّـارًا‬ ‫‪22‬‬

‫عبَدوها ث ّم انتقلت إلى ال َعرَب ‪ ،.‬فكان َودّ لِكـَــلـْـب‬


‫أصنامٌ َ‬ ‫َودّا‬ ‫‪23‬‬

‫و سُوَاعٌ ِلهُـذيْـل‬ ‫سُوَاعًـا‬ ‫‪23‬‬

‫َو َيغُوث ِلغَطفان‬ ‫يَغوثَ‬ ‫‪23‬‬

‫و َيعُوق ِل َهمَذان‬ ‫َيعُوق‬ ‫‪23‬‬

‫حمْير‬
‫ن ِ‬
‫ل ذي الكَلع مِ ْ‬
‫و نـَـسْـرٌ ل ِ‬ ‫سرَا‬
‫نـَـ ْ‬ ‫‪23‬‬

‫من أجل ذنوبهم و "ما" زائدة‬ ‫ممّا خطيئاتِهم‬ ‫‪25‬‬

‫أحدًا يَدور ة يَتحرّك في الرض‬ ‫ديّـارا‬ ‫‪26‬‬

‫هَلكًا َو دَمارًا‬ ‫تبارًا‬ ‫‪28‬‬

‫)سورة الجنّ – مكية )آياتها ‪(72) 28‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫عجبًـا بديعا في بلغته و فصاحته‬ ‫عجَـبا‬
‫قرآنا َ‬ ‫‪1‬‬
‫‪258‬‬

‫الحقّ و الصّــواب ‪ .‬أو التوحيد و اليمان‬ ‫الرّشد‬ ‫‪2‬‬

‫ارتفعَ و عَــُظمَ‬ ‫تعالى‬ ‫‪3‬‬

‫جلله ‪ .‬أو سلطانه ‪ .‬أو غِـنـَـاه‬ ‫ج ّد ربّـنا‬ ‫‪3‬‬

‫)جَـاهِـلنا )إبليس اللعين‬ ‫يَقول سَفـيهُـنا‬ ‫‪4‬‬

‫ل مُـفرطًـا في الكذب و الضّـلل‬


‫ق ْو ً‬ ‫شططا‬ ‫‪4‬‬

‫َيسْـتعيذون و يَتحيّـرون‬ ‫يَعوذون‬ ‫‪6‬‬

‫إثما ‪ .‬أو طغيانا و سَفَها‬ ‫فزادوهمْ رَهَـقـا‬ ‫‪6‬‬

‫حرّاسا أقوياء من الملئكة‬


‫ُ‬ ‫ح َرسًـا شديدا‬
‫َ‬ ‫‪8‬‬

‫شُعل نار تـَـنـْـقـَـضّ كالكواكب‬ ‫شهُـبًـا‬


‫ُ‬ ‫‪8‬‬

‫صدًا ‪ ،‬مُـترقّـبا َي ْرجُمه‬


‫را ِ‬ ‫صدًا‬
‫شِـهابًـا َر َ‬ ‫‪9‬‬

‫خ ْيرًا و صَلحًا و رحمة‬


‫َ‬ ‫َرشَـدًا‬ ‫‪10‬‬

‫ذوي مذاهب مُتفرقة مُختلِفة‬ ‫طرائق ِقدَدًا‬ ‫‪11‬‬

‫عَـلِـمْـنا و أيقـنّـا الن‬ ‫ظنـنّـا‬ ‫‪12‬‬

‫فل يَخشى نـَـق ْـصًـا منْ ثوَابه‬ ‫فل يَخاف بخسا‬ ‫‪13‬‬

‫شيَـان ذِلـّـة له‬


‫غَـ َ‬ ‫و ل رهقا‬ ‫‪13‬‬

‫الجَـائرون بكفرهم العادلون عنْ طريق الحقّ‬ ‫منّـا القاسطون‬ ‫‪14‬‬

‫قـَـصَـدوا خَيرًا و صلحا و هُـدًى‬ ‫تـَـحرّوا رشدا‬ ‫‪14‬‬

‫للنّـار وقودًا‬ ‫لجهنّم حطبا‬ ‫‪15‬‬

‫"طريقة الهدى "ملـّة السلم‬ ‫على الطريقة‬ ‫‪16‬‬

‫كثيرًا يتـّـسع بع العيش‬ ‫غدَقـًـا‬


‫ماءً َ‬ ‫‪16‬‬

‫لِنـَـخْـتـَـبرَهم فيما أعْطيناهم‬ ‫لنفـتِنـَهم فيه‬ ‫‪17‬‬

‫يُدخلـْـه‬ ‫يَـسْـلكه‬ ‫‪17‬‬


‫‪259‬‬

‫شاقّـا يعلوه و يَغلبُـه فل يُطيقه‬ ‫ص َعدًا‬


‫عَذابًا َ‬ ‫‪17‬‬

‫هو النبي صلى ال عليه و سلم‬ ‫عَـ ْبدُ ال َيدْعـوه‬ ‫‪19‬‬

‫مُـتـَـرا ِكمِين من ازدحامهم عليه تعجّـبا‬ ‫عَـليْه ِل َبدًا‬ ‫‪19‬‬

‫نفعا أو هداية‬ ‫شدًا‬


‫َر َ‬ ‫‪21‬‬

‫عصَـيتـُـه‬
‫ن يمنعَني من عذابه إنْ َ‬
‫لْ‬ ‫ن يجيرني من ال‬
‫لْ‬ ‫‪22‬‬

‫ح ْرزًا أ ْركَنُ إليه‬


‫مَ ْلجَـأ أ ْو ِ‬ ‫مُلتـَـحَـدا‬ ‫‪22‬‬

‫زمنا بعيدا‬ ‫أ َمدًا‬ ‫‪25‬‬

‫حرَسا من الملئكة يحرسونه‬


‫َ‬ ‫صدًا‬
‫َر َ‬ ‫‪27‬‬

‫عَِلمَ عِـلمًـا تامّـا‬ ‫أحاط‬ ‫‪28‬‬

‫ضَـبَـط ضبطا كامل‬ ‫حصَى‬


‫أْ‬ ‫‪28‬‬

‫)سورة المزمل – مكية )آياتها ‪(73) 20‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫)المتلفّـف بثيابه )النبي صلى ال عليه و سلم‬ ‫المزّمل‬ ‫‪1‬‬

‫اقرأه بتمهّل ‪ ،‬و تبْيين حروف‬ ‫رتـّـل القرآن‬ ‫‪4‬‬

‫شاقّـاعلى المكلـّـفـين‬ ‫ق ْولً ثقيل‬ ‫‪5‬‬

‫العبادة التي تنشأ به و تحدث‬ ‫ناشِئة الليل‬ ‫‪6‬‬

‫ثباتا للقدَم و رسوخا في العبادة‬ ‫أشدّ وطأ‬ ‫‪6‬‬

‫ت قِراءة لحضور القلب فيها‬


‫أثب ُ‬ ‫أقوَم قيل‬ ‫‪6‬‬

‫تصرّفا و تقـلـّـبا في مُهمّـاتك‬ ‫س ْبحًا‬


‫َ‬ ‫‪7‬‬

‫انقطع إلى عبادته تعالى ‪ ،‬و استغرق في مراقـبته‬ ‫تبتـّـل إليه‬ ‫‪8‬‬

‫حسَنا ل جزع فيه‬


‫اعتزال َ‬ ‫هجرًا جميل‬ ‫‪10‬‬
‫‪260‬‬

‫دَعْـني و إياهم فسأكفـيكهم‬ ‫ذرني و المكذبين‬ ‫‪11‬‬

‫أرباب التنعّم ‪ ،‬و غضارة العيش‬ ‫أولي النعمة‬ ‫‪11‬‬

‫أمْهلهم زمانا قليل بعده النّـكال‬ ‫مهّـلهم قليل‬ ‫‪11‬‬

‫قـيودا شديدة ثِقال‬ ‫أنـْـكال‬ ‫‪12‬‬

‫ذا نُشوب في الحلق فل يَـنـْـساغ‬ ‫طعامًـا ذا غصّة‬ ‫‪13‬‬

‫)تضطرب و تتزلزل )يوم القيامة‬ ‫يوم ترجُف الرض‬ ‫‪14‬‬

‫َرمْل ُمجْـت ِمعًـا – سائل مُنهال‬ ‫كثيبا مهيل‬ ‫‪14‬‬

‫شديدا ثقيل وَخيم العُقـبى‬ ‫أخذا وبيل‬ ‫‪16‬‬

‫شيء مُنشقّ في ذلك اليوم لِهوْله‬ ‫السماء منفطر به‬ ‫‪18‬‬

‫ت قِـيامه‬
‫ن تـُـطيقـوا ضَبْط وَق ِ‬
‫لْ‬ ‫ن تـُحصوه‬
‫لْ‬ ‫‪20‬‬

‫بالتـّرخيص في ترك قيامه المقدّر‬ ‫فـتـَـاب عَليكم‬ ‫‪20‬‬

‫سهُـلَ عليكم منْ صلة اللـّـيل ‪ ،‬و في الصّلة قرآن‬


‫فصلـّـوا ما َ‬ ‫فاقرءُوا ما تيسر من القرآن‬ ‫‪20‬‬

‫يُـسافـرون للتجارة و نحوها‬ ‫يَضربون‬ ‫‪20‬‬

‫المفروضة‬ ‫أقيموا الصّـلة‬ ‫‪20‬‬

‫احتسابا بطيبة نفـْـس‬ ‫قرضا حسنا‬ ‫‪20‬‬

‫)سورة المدثر – مكية )آياتها ‪(74) 56‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫)المتغشّى بثيابه )النبي صلى ال عليه و سلم‬ ‫المدثر‬ ‫‪1‬‬

‫ص َربّـك بالتكبير و التعظيم‬


‫اخص ْ‬ ‫َربّـك فكبر‬ ‫‪3‬‬

‫كناية عن تطهير النفس من المذامّ‬ ‫ثيابك فطهّر‬ ‫‪4‬‬

‫اهج ْر المآثم الموجبة للعذاب‬ ‫الرجْز فاهجر‬ ‫‪5‬‬


‫‪261‬‬

‫ل تـُـعْـطِ طالبا الكثير عِوَضا عنه‬ ‫ل تمنن تستكثر‬ ‫‪6‬‬

‫نـُـفخ في الصّور للبعث و النّشور‬ ‫نقِـر في النّـاقور‬ ‫‪8‬‬

‫)دَعْـنِي و خَـلـّـني )تهديد و وعيد‬ ‫ذرني‬ ‫‪11‬‬

‫كثيرا دائما غير منقطع عنه‬ ‫مل ممْدودا‬ ‫‪12‬‬

‫حضورا معه ‪ ،‬ل يُفارقونه للتكسّب لِغناهم عنه‬ ‫بنين شهودًا‬ ‫‪13‬‬

‫َبسَطتُ له النّعمة و الرّياسة و الجَاه‬ ‫مهّدت له‬ ‫‪14‬‬

‫كلمة َردْع و زجر عن الطمع الفارغ‬ ‫كلّ‬ ‫‪16‬‬

‫حدًا أو مُـجانيا للحقّ‬


‫معاندا جَا ِ‬ ‫لياتنا عنيدا‬ ‫‪16‬‬

‫سَأكلـّـفه عَذابا شاقّـا‬ ‫سأرهقه صعودا‬ ‫‪17‬‬

‫هيّـأ في نفسِه قَـ ْولً طاعِـنـًـا في القرآن‬ ‫قدّر‬ ‫‪18‬‬

‫ُلعِنَ و عُذب أو قُـبّـح‬ ‫فقتل‬ ‫‪19‬‬

‫تأمّل فيما قدّر و هيّـأ من الــّطـعْن‬ ‫نظر‬ ‫‪21‬‬

‫حيَل‬
‫جهَه لمّا ضاقـَـتْ عليه ال ِ‬
‫قـَــّطب َو ْ‬ ‫عبَس‬
‫َ‬ ‫‪22‬‬

‫اشتدّ في العبوس و كُـلـُـوح ال َوجْه‬ ‫َبسَر‬ ‫‪22‬‬

‫سحَرَة‬
‫ُيرْوَى و يُـتـَـعـلـّـم من ال ّ‬ ‫حرٌ يُؤثر‬
‫سْ‬‫ِ‬ ‫‪24‬‬

‫سأ ْدخِلـُـه جهنّم‬ ‫سأصليه سَقـَـر‬ ‫‪26‬‬

‫مُسودّة للجلود ‪ُ ،‬محْـرقَة لها‬ ‫لوّاحة للبشر‬ ‫‪29‬‬

‫سبب فتنة و ضلل‬ ‫فتنة‬ ‫‪31‬‬

‫و ما سَقـَـر‬ ‫و ما هي‬ ‫‪31‬‬

‫)وَلـّـى و ذهَب )قسم‬ ‫و الليل إذ أدبَر‬ ‫‪33‬‬

‫)أضاء و انكشف )قسَم‬ ‫و الصبح إذا أسْـفَر‬ ‫‪34‬‬


‫‪262‬‬

‫)لحدى الدّواهي العظيمة )جوابه‬ ‫إنها لحدى الكُـبـَر‬ ‫‪35‬‬

‫إلى الخيْر و الطاعة‬ ‫ن يتقـدّم‬


‫أْ‬ ‫‪37‬‬

‫َمرْهونة عنده تعالى ب َعمَلِـها‬ ‫سبَتْ رَهينة‬


‫بما َك َ‬ ‫‪38‬‬

‫ي شيء أ ْدخَلكمْ؟‬
‫أ ّ‬ ‫ما سَلكَكم ؟‬ ‫‪42‬‬

‫نـَـشْرعُ في الباطل ل نُـبالي به‬ ‫كنّـا نخوض‬ ‫‪45‬‬

‫حسَاب و الجزاء‬
‫بيَ ْو ِم البعْثِ و ال ِ‬ ‫بيوم الدّين‬ ‫‪46‬‬

‫حشِـيّة ‪ ،‬شديدة الِـنّـفار‬


‫حمُـرٌ َو ْ‬
‫ُ‬ ‫ح ُمرٌ مُـسْـتـَـنفِـرَة‬
‫ُ‬ ‫‪50‬‬

‫أسدٍ ‪ .‬أو الرّماة القـنّـص‬ ‫قـَـسْورة‬ ‫‪51‬‬

‫أهل أو يَـتـّـقـيَهُ عبادُه‬ ‫أهل التقوَى‬ ‫‪56‬‬

‫)سورة القيامة – مكية )آياتها ‪(75) 40‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫أقْـسِم ‪ .‬و "ل" مزيدة‬ ‫ل أقسِم‬ ‫‪1‬‬

‫كثيرة الـلـّـوْم و النّـدم على ما فات‬ ‫بالنـّـفس الـلـّـوّامة‬ ‫‪2‬‬

‫نج َم ُعهَا َب ْع َد التـّـفـرّق و البـِـلـَـى‬ ‫بَلـَـى‬ ‫‪4‬‬

‫صغَرها‬
‫أطراف أصابعه فنَـ ُردّ عِظامَها كما كانت على ِ‬ ‫نُسوّي بَنـَـانه‬ ‫‪4‬‬
‫بقـُـ ْدرَتنا فكيف بكِبارها‬

‫ِليَـدزم على فجوره ُمدّة عُـمْره‬ ‫لِـيَـ ْفجُر أمامه‬ ‫‪5‬‬

‫دَهِشَ و تـَـحَـيّر فَزَعًا مما رأى‬ ‫بَرقَ البَصر‬ ‫‪7‬‬

‫ذهَب ضوءُه‬ ‫خسَف القمَر‬


‫َ‬ ‫‪8‬‬

‫في الطلوع من المغْرب مُظل َميْن‬ ‫جمِ َع الشّمس و القمَر‬


‫ُ‬ ‫‪9‬‬

‫ال َم ْهرَب مِن العذاب أو الهَوْل‬ ‫ن المَـفـرّ ؟‬


‫أيْ َ‬ ‫‪10‬‬

‫ن ال‬
‫ل مَ ْلجَأ و ل مَنـْـجَى له مِ َ‬ ‫ل َوزَر‬ ‫‪11‬‬
‫‪263‬‬

‫ن بَصيرة‬
‫ع ْي ٌ‬
‫حجّة َبيّـنــة أو َ‬
‫ُ‬ ‫بَصيرَة‬ ‫‪14‬‬

‫لوْ جا َء بكلّ عُذر لم يَنفعْه‬ ‫ل ْو ألقى َمعَـاذيرَه‬ ‫‪15‬‬

‫ظكَ إيّـاه‬
‫صدْرك و حِفْـ ِ‬
‫في َ‬ ‫جَـمَـعَه‬ ‫‪17‬‬

‫ن تـَق ْـرَأه بلسانِك مَتى شِئت‬


‫أْ‬ ‫قرآنه‬ ‫‪17‬‬

‫أت َممْنا قراءَته عليك بلسام جبريل‬ ‫قرأناه‬ ‫‪18‬‬

‫ن مَعانيه‬
‫تـَـفـْـسير ما أشكل مِ ْ‬ ‫َبيَانه‬ ‫‪19‬‬

‫حسَنة ُمشْرقة مُتهلـّـلة‬


‫َ‬ ‫ناضِـرَة‬ ‫‪22‬‬

‫شديدة الكلوحَة و ال ُعبُوس‬ ‫باسِـرَة‬ ‫‪24‬‬

‫داهية عظيمة تـقـْـصِم فَـقـَــار الظهْر‬ ‫فَاقِـرَة‬ ‫‪25‬‬

‫َوصَلتِ الرّوح لعلى الصّـدْر‬ ‫ت التـّـراقي‬


‫بَلغَ ِ‬ ‫‪26‬‬

‫ن يُـداويه و ينجيه من الموت؟‬


‫مَ ْ‬ ‫ن راق ؟‬
‫مْ‬ ‫‪27‬‬

‫‪ . .‬الـْتـَـوَتْ‪ .‬أو الْـتـَـصَقت‬ ‫‪. .‬التفّـت‬ ‫‪29‬‬

‫سَوْق ال ِعبَـاد للجزاء‬ ‫المَساق‬ ‫‪30‬‬

‫ختِـيال‬
‫يَـتبَختر في مِشيَـتِه ا ْ‬ ‫يَتمَطى‬ ‫‪33‬‬

‫قارَبَك ما ُيهْـلِـكُـك‬ ‫أوْلى لك‬ ‫‪34‬‬

‫ُم ْهمَل فل يُكلـّـف و ل ُيجَـازَى‬ ‫يُـتـْـرَك سُـدًى‬ ‫‪36‬‬

‫ُيصَبّ في الرّحم‬ ‫ي ُيمْـنـَى‬


‫َم ِن ّ‬ ‫‪37‬‬

‫خ فـيه الرّوح‬
‫ف َعدّله و َكمّـله و نـَـفَ َ‬ ‫َفسَوّى‬ ‫‪38‬‬

‫)سورة النسان – مدنية )آياتها ‪(76) 31‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫أخلط ممتزجة مُتباينـَـة الصّـفات‬ ‫أمشاج‬ ‫‪2‬‬
‫‪264‬‬

‫مُتبَلين له بالتّكاليف فيما بعد‬ ‫نبتليه‬ ‫‪2‬‬

‫بيّـنا له طريق الهداية و الضّلل‬ ‫هديناه السّبيل‬ ‫‪3‬‬

‫بها يُقادون و في النّار يُسحبون‬ ‫سلسل‬ ‫‪4‬‬

‫جمَع أيديهم إلى أعناقهم و يُقـيّدون‬


‫بها تـُـ ْ‬ ‫أغلل‬ ‫‪4‬‬

‫خمْر أو زُجاجة فيها خَمر‬


‫َ‬ ‫كأس‬ ‫‪5‬‬

‫ما تـُمـْـزَج الكأس به و تُـخْـلـَط‬ ‫مزاجُها‬ ‫‪5‬‬

‫ما ًء كالكافور في أحسن أوصافه‬ ‫كافورا‬ ‫‪5‬‬

‫خمْر عيْن‬
‫ماءَ عَـيْن أو َ‬ ‫عيْنا‬ ‫‪6‬‬

‫يَشرب منها ‪ .‬أو يَرتوي بها‬ ‫يَشرب بها‬ ‫‪6‬‬

‫ُيجْرونها حيث شاءوا من منازلهم‬ ‫يُـفجّرونها‬ ‫‪6‬‬

‫شيًـا مُنتشِرًا غاية النتشار‬


‫فا ِ‬ ‫مستطِرا‬ ‫‪7‬‬

‫ح فيه ال ُوجُوه ِل َهوْله‬


‫تـَـكْـلـَ ُ‬ ‫يوما عبوسا‬ ‫‪10‬‬

‫شديد العُبوس‬ ‫قمطريرا‬ ‫‪10‬‬

‫حسْـنـًا و َب ْهجَة في الوُجوه‬


‫أعطاهُم ُ‬ ‫لقـّـاهم نضرة‬ ‫‪11‬‬

‫السّرر في الحِجال)جمع حِجلة مُحرّكة‪ -‬بيت يُزيّن بالقـِباب و‬ ‫الرائك‬ ‫‪13‬‬


‫)السِرّة و السّـتور‬
‫زمهريرا‬ ‫‪13‬‬
‫َب ْردًا شديدا ‪ .‬أو َقمَرًا‬
‫دانِية عليهم ظللها‬ ‫‪14‬‬
‫قريبة منهم ظلل أشجارها‬
‫ت قطوفها‬
‫ذلـّل ْ‬ ‫‪14‬‬
‫ُقرّبت ثِمارُها لمتناولِها‬
‫أكواب‬ ‫‪15‬‬
‫أقداح بل عرى و خراطيم‬
‫قوارير‬ ‫‪15‬‬
‫كالزّجاجات في الصّـفاء‬
‫قدّروها‬ ‫‪16‬‬
‫جعَلوا شرابَها على قدْر ال ّريّ‬
‫َ‬
‫‪265‬‬

‫كأسًا‬ ‫‪17‬‬
‫خمْر‬
‫خ ْمرًا أو زجاجة فيها َ‬
‫َ‬
‫مزاجُها‬ ‫‪17‬‬
‫ما تـُـمزَج به و تُـخْـلط‬
‫زنجبيل‬ ‫‪17‬‬
‫حسَن أوصافه‬
‫ما ًء كالزنجبيل في أ ْ‬
‫سمّى سلسبيل‬
‫ُت َ‬ ‫‪18‬‬
‫يُوصَف شرابُها بالسّلسة في النسياغ‬
‫ولدان ُمخَلـّدون‬ ‫‪19‬‬
‫مُـبَقـّـوْن على هيْئة الولدان في البَهاء‬
‫لؤلؤا منثورا‬ ‫‪19‬‬
‫اللؤلؤ المُـفـرّق في الحُـسْن و الصّـفاء‬
‫ثياب سندس‬ ‫‪21‬‬
‫ثِـيَاب من ديباج رقيق‬
‫إستبرق‬ ‫‪21‬‬
‫ديباج غليظ‬
‫بكرة و أصيل‬ ‫‪25‬‬
‫أوّل النّهار و آخِره ‪ .‬أو دائِما‬
‫يوما ثقيل‬ ‫‪27‬‬
‫) شديد الهوال )يوم القيامة‬
‫شددنا أسرهم‬ ‫‪28‬‬
‫ح َكمْـنا خلقهم‬
‫أْ‬

‫)سورة المرسلت – مكية )آياتها ‪(77) 50‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫أقسم ال( برياح العذاب ممتابعة َكعُرْف الفَـرس(‬ ‫عرْفا )‪1‬‬
‫)و المرسلت ُ‬ ‫‪1‬‬
‫لهذه القسام الخمسة تفسيرات كثيرة اخترنا هذا منها )‪(1‬‬

‫الرّياح الشديدة الهبوب المُهلكة‬ ‫فالعاصفات عَصفا‬ ‫‪2‬‬

‫جوّ عند النّـزول بالوحي‬


‫الملئكة تنشر أجنحتها في ال َ‬ ‫و الناشرات نشرا‬ ‫‪3‬‬

‫الملئكة تأتي بالوحي فُرقانا بين الحقّ و الباطل‬ ‫فالفارقات فرقا‬ ‫‪4‬‬

‫الملئكة تُـلقي الوحْي إلى النبياء‬ ‫فالمُلقِـيات ذكرا‬ ‫‪5‬‬

‫للعذار من ال للخَلـْـق‬ ‫عُذرا‬ ‫‪6‬‬


‫‪266‬‬

‫للنذار و التـّـخويف بالعِقاب‬ ‫نـُـذرا‬ ‫‪6‬‬

‫جوَاب القـَـسَم‬
‫)من ال َبعْثْ ) َ‬ ‫إنما توعدون‬ ‫‪7‬‬

‫مُـحِـيَ نورُها و أذهِبَ ضوؤها‬ ‫ط ِمسَتْ‬


‫النجوم ُ‬ ‫‪8‬‬

‫ت فكانت أبوابا‬
‫شُـقّـت أو ُفتِحَ ْ‬ ‫السّماء فُـرجَت‬ ‫‪9‬‬

‫سرْعَة‬
‫قُـِلعَت من أما ِكنِها ب ُ‬ ‫الجبال ُنسِفت‬ ‫‪10‬‬

‫ت ميقاتـَها ) يوم القيامة‬


‫)بُلـّـغ ْ‬ ‫الرّسل أقـّـتت‬ ‫‪11‬‬

‫خرَتْ‬
‫يُقال ليّ يوم أ ّ‬ ‫لي يوم أجّـلت‬ ‫‪12‬‬

‫بين الخلئق أو الحقّ و الباطل‬ ‫ليوم الفـَـصْـل‬ ‫‪13‬‬

‫ك في ذلك اليوم الهائل‬


‫هل ٌ‬ ‫ويْـلٌ يومئذ‬ ‫‪15‬‬

‫َمنِـيّ ضعيف حَقير‬ ‫ماءٍ مهين‬ ‫‪20‬‬

‫مُت َمكّن ‪ ،‬و هو الرّحم‬ ‫قرار مكين‬ ‫‪21‬‬

‫فـقـَـ ّدرْنا ذلك تقديرا‬ ‫فقَـدَرنا‬ ‫‪23‬‬

‫وعاءًا تضمّ الحياء على ظهرها‬ ‫الرض كِفاتا‬ ‫‪25‬‬

‫و الموات في بطنها‬ ‫أحْياءً و أ ْموَاتا‬ ‫‪26‬‬

‫ت ُمرْتـَفِعات‬
‫جـِبال ثواب َ‬ ‫ي شامخات‬
‫سَ‬‫روا ِ‬ ‫‪27‬‬

‫حُـلوًا عَذبًـا‬ ‫ما ًء فُـرَاتـًا‬ ‫‪27‬‬

‫هو دُخان جهنّم‬ ‫ظلّ‬ ‫‪30‬‬

‫ِفرَقٍ ثلث كالذوائب‬ ‫شعَب‬


‫ثلث ُ‬ ‫‪30‬‬

‫ل مظلـّـل من الحرّ‬ ‫ل ظليل‬ ‫‪31‬‬

‫ل َيدْفـَعُ شيْئا من حرّه‬ ‫ل يُغني من اللـّهب‬ ‫‪31‬‬

‫هو ما تطايَر من النّار مُتفـرّقـا‬ ‫شرَر‬


‫ترمي ب َ‬ ‫‪32‬‬

‫ل شرَرَة كالبناء المُشيّد في العِظم و الرتفاع‬


‫كّ‬ ‫كالقـَـصْر‬ ‫‪32‬‬
‫‪267‬‬

‫ن الشّرر إبل سودٌ "و تـُسـمّيها ال َعرَب صفرا" في الكثرة‬


‫كأ ّ‬ ‫كأنّه جـِمالةٌ صُـفر‬ ‫‪33‬‬
‫و التـّـتابع و سُرْعة الحركة و اللون‬

‫حيلة لتـّـقاء العذاب‬ ‫لكم ك ْيدٌ‬ ‫‪39‬‬

‫)سورة النبأ – مكية )آياتها ‪(78) 40‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫ي شيء عظي ِم الشّـأن؟‬
‫عن أ ّ‬ ‫عمّ ؟‬ ‫‪1‬‬

‫عن القرآن أو ال َبعْث‬ ‫عن النّبإ العظيم‬ ‫‪2‬‬

‫َر ْدعٌ و َزجْر عن الختلف فيه‬ ‫كلّ‬ ‫‪4‬‬

‫فِـرَاشًـا مُ َوطّـأ للستقرار عليها‬ ‫الرض مِهادًا‬ ‫‪6‬‬

‫ل تميد‬
‫كالوتاد للرض لئ ّ‬ ‫الجبال أوتادًا‬ ‫‪7‬‬

‫أصنافا ذكورًا و إناثـا للتـّـناسـل‬ ‫خلقناكم أزواجًا‬ ‫‪8‬‬

‫طعًا لعماِل ُكمْ و راحة لبْدانِكم‬


‫قـَـ ْ‬ ‫نومَكم سُباتا‬ ‫‪9‬‬

‫ساتِرا لكم بظلمتِه كاللـّـباس‬ ‫الليل لِباسًا‬ ‫‪10‬‬

‫حصّلون فيه ما تعيشون به‬


‫تَ‬ ‫النّـهار معاشا‬ ‫‪11‬‬

‫حكَمات‬
‫ت قويّـات ُم ْ‬
‫سموا ٍ‬ ‫سبْـعًا شٍـدادًا‬
‫َ‬ ‫‪12‬‬

‫) ِمصْباحا مُنيرا وقـّـادا )الشّمس‬ ‫سرَاجا وهّاجا‬


‫ِ‬ ‫‪13‬‬

‫السّحائب التي حان لها أن تُـ ْمطِر‬ ‫المُعصِرَات‬ ‫‪14‬‬

‫مُنـْـصَـبّـا بكثر ٍة مع التـّـتابع‬ ‫ما ًء ثجّاجا‬ ‫‪14‬‬

‫بساتين مُـلتـَـفّة الشجار‬ ‫جنّات ألفافا‬ ‫‪16‬‬

‫أ َممًـا أو جماعات مُختلفة الحوال‬ ‫فتأتون أفواجا‬ ‫‪18‬‬

‫صارَتْ ذات أبواب و طرُق‬ ‫فكانت أبوابا‬ ‫‪19‬‬


‫‪268‬‬

‫فالسّراب الذي ل حَقيقة له‬ ‫فكانت سرابا‬ ‫‪20‬‬

‫َم ْوضِعَ ترَصّد و ترقّب للكافرين‬ ‫كانت ِمرْصادًا‬ ‫‪21‬‬

‫َمرْجِـعًـا و مأوى لهم‬ ‫للطاغين مآبًـا‬ ‫‪22‬‬

‫دهورًا ممتابعة ل نهاية لها‬ ‫أحقابـًا‬ ‫‪23‬‬

‫نَـ ْومًا أو رَ ْوحًا من حرّ النّـار‬ ‫َب ْردًا‬ ‫‪24‬‬

‫ما ًء بالغا نِهاية الحرارة‬ ‫حميما‬ ‫‪25‬‬

‫صديدا يسيل من جُـلودِهم‬ ‫غسّـاقا‬ ‫‪25‬‬

‫جزَاءً مُوافِـقا لعماِلهِم‬


‫ج َزيْنـاهم َ‬ ‫جزَا ًء وفاقـًا‬
‫َ‬ ‫‪26‬‬

‫تكذيبًـا شديدا‬ ‫كِذابا‬ ‫‪28‬‬

‫حَفِظناه و ضبطناه مكتوبًـا‬ ‫أحصيْناه كِتابا‬ ‫‪29‬‬

‫ف ْوزًا و ظفَـرًا بكلّ محْبوب‬ ‫مَفازًا‬ ‫‪31‬‬

‫جنّة‬
‫)فتيات ناهِدات )نساء ال َ‬ ‫كواعِب‬ ‫‪33‬‬

‫ت في السّن‬
‫ُمسْتـَـويا ٍ‬ ‫أترابًا‬ ‫‪33‬‬

‫جنّة‬
‫خمْر ال َ‬
‫مُتـْـرَعَة مليئة من َ‬ ‫كأسًـا دِهاقـا‬ ‫‪34‬‬

‫كلما غير ُمعْـتدّ به ‪ .‬أو قبيحًـا‬ ‫ل ْغوًا‬ ‫‪35‬‬

‫تكذيبًا‬ ‫كِذابا‬ ‫‪35‬‬

‫إحسانا كافِـيا أو كثيرا‬ ‫عَطاءً حِسابا‬ ‫‪36‬‬

‫إل بإذنه‬ ‫خِطابـًا‬ ‫‪37‬‬

‫جبريل عليه السلم‬ ‫الرّوح‬ ‫‪38‬‬

‫َمرْجـِـعًـا باليمان و الطاعة‬ ‫مآبـا‬ ‫‪39‬‬

‫في هذا اليوم فل أُعـذ ّب‬ ‫كُـنْت تـُـرَابًـا‬ ‫‪40‬‬


‫‪269‬‬

‫)سورة النازعات – مكية )آياتها ‪(79) 46‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫أقسم( ال بالملئكة تنزع أرواح الكفار من أقاصي أجسامهم(‬ ‫و النازعات‬ ‫‪1‬‬

‫نـَزعا شديدا مُؤْلما بالغ الغاية‬ ‫غرْقا‬ ‫‪1‬‬

‫الملئكة تـَـسُـلّ أرواح المؤمنين برفق‬ ‫و الناشطات نشطا‬ ‫‪2‬‬

‫الملئكة تنزل مسرعة لما أمِرتْ به‬ ‫و السابحات سبْـحا‬ ‫‪3‬‬

‫الملئكة تسبق بالرواح إلى مستقرّها نارًا أو جَـنّـة‬ ‫فالسابقات سبقا‬ ‫‪4‬‬

‫الملئكة تنزل بالتدبير المأمور به‬ ‫فالمدبرات أمرا‬ ‫‪5‬‬

‫لتبعثنّ )جواب القسم( يَوم تضطرب الجْرَام بالصيحة الهائلة‬ ‫يوم ترجف الراجفة‬ ‫‪6‬‬
‫))نفخة الموت‬

‫نفخة البعث التي تردف الولى‬ ‫تتبعها الرادفة‬ ‫‪7‬‬

‫مُضطربة ‪ .‬أو خائفة وَجلة‬ ‫واجفة‬ ‫‪8‬‬

‫ذليلة مُنكسِرة من الفزَع‬ ‫أبصارها خاشعة‬ ‫‪9‬‬

‫)إلى الحالة الولى )الحياة‬ ‫في الحافرة‬ ‫‪10‬‬

‫باليَة مُـتـفـتـّـتة‬ ‫كنا عظاما نخِرة‬ ‫‪11‬‬

‫َرجْعة غابـِـنة‬ ‫كرّة خاسِرة‬ ‫‪12‬‬

‫)صيحة واحدة )نفخة ال َبعْث‬ ‫زجْرة واحدة‬ ‫‪13‬‬

‫هم أحياءٌ على وجه الرض‬ ‫ه ْم بالساهرة‬ ‫‪14‬‬

‫اسم الوادى المقـدّس‬ ‫طوى‬ ‫‪16‬‬

‫عـتا و تجبّر و كَـفـَر و الطغيان‬ ‫طغى‬ ‫‪17‬‬

‫تطهّر من الكفر و الطغيان‬ ‫تـزكى‬ ‫‪18‬‬

‫معجزة العصا و اليد البيضاء‬ ‫الية الكبرى‬ ‫‪20‬‬

‫يَــجِـدّ في الفساد و المعارضة‬ ‫يَسعى‬ ‫‪22‬‬


‫‪270‬‬

‫جمَ َع السّـحرَة ‪ .‬أو الجُـنـْـد‬


‫َ‬ ‫فحَشر‬ ‫‪23‬‬

‫‪ . .‬عُقوبة ‪ .‬أو بعقوبَة‬ ‫‪ . .‬نكال‬ ‫‪25‬‬

‫جعل ثِـخَـنـَـها ُمرْتـَـ ِفعًـا جهة العلوّ‬ ‫رفع سمكها‬ ‫‪28‬‬

‫عيْب‬
‫جعَلها ُمسْـتـَـوية الخلـْـق بل َ‬
‫فَ‬ ‫فسوّاها‬ ‫‪28‬‬

‫أظلمه‬ ‫أغطش ليلها‬ ‫‪29‬‬

‫أبْرز نهارها المضيء بالشمس‬ ‫أخرج ضحاها‬ ‫‪29‬‬

‫َبسَطها و أ ْوسَعها لسُكنى أهلها‬ ‫دحاها‬ ‫‪30‬‬

‫ت الناس و الدّواب‬
‫أقوا َ‬ ‫َمرْعاها‬ ‫‪31‬‬

‫أثبَتها في الرض ‪ ،‬كالوتاد‬ ‫الجبال أرساها‬ ‫‪32‬‬

‫)الدّاهـية العظمى )القيامة‬ ‫الطامة الكبرى‬ ‫‪34‬‬

‫ظ ِهرَتْ إظهارًا َبيّـنــا‬


‫أ ْ‬ ‫بُرزت الجحيم‬ ‫‪36‬‬

‫هي المرْجع و المُقام له ل غيرها‬ ‫هي المأوى‬ ‫‪39‬‬

‫متى يقيمها ال و يُثبتها‬ ‫أيان مرساها؟‬ ‫‪42‬‬

‫)سورة عبس – مكية )آياتها ‪(80) 42‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫قطّـب َوجْهه الشريف صلى ال عليه و سلم‬ ‫عَـبَس‬ ‫‪1‬‬

‫أعرَض بوجهه الشريف صلى ال عليه و سلم‬ ‫توَلـّـى‬ ‫‪1‬‬

‫ن دَنـَـس الجهْل‬
‫يَـتطهّر بتـَـعليمِك مِ ْ‬ ‫لعَلـّـه يَزكّى‬ ‫‪3‬‬

‫يـتـّـعـظ‬ ‫يَذكّـر‬ ‫‪4‬‬

‫تتعرّض له بالقـبال عليه‬ ‫له تـَـصدّى‬ ‫‪6‬‬

‫َوصَـل إليك مُـسْرعا ليَتـَـعلـّـم‬ ‫جَاءك َيسْعى‬ ‫‪8‬‬


‫‪271‬‬

‫تتلهـّى‪ -‬تتشاغَـل و تـُـعْرض‬ ‫عنه تـَـلـهّـى‬ ‫‪10‬‬

‫حقـّـا أو إرْشادٌ ‪ ،‬بليغٌ لترْك المُـعا َودَة‬ ‫كلّ‬ ‫‪11‬‬

‫ن آيات القرآن مَوْعِـظة و تذكيرٌ‬


‫إّ‬ ‫إنـّـها تذكِرَة‬ ‫‪11‬‬

‫منتسخةٍ من اللوح المحفوظ‬ ‫في صُحف‬ ‫‪13‬‬

‫رَفيعة الـقـَـدْر و المَنزلة عنده تعالى‬ ‫َمرْفوعة‬ ‫‪14‬‬

‫ملئكة ينسخونها من اللوح المحفوظ‬ ‫بأيدي سَفـرة‬ ‫‪15‬‬

‫مُطيعين له تعالى أو صادقين‬ ‫َبرَرة‬ ‫‪16‬‬

‫ُلعِن الكافـر ‪ .‬أو عُـذب‬ ‫قـُـتِل النسان‬ ‫‪17‬‬

‫أطوارا أو هيّـأه لما َيصْـلـُـح له‬ ‫فـَـقـدّره‬ ‫‪19‬‬

‫سهّـل له طريقي الهدى و الضّلل‬


‫َ‬ ‫السّبيل يسّره‬ ‫‪20‬‬

‫أ َم َر بدفـنِه في قـبْر تكْرمة ً له‬ ‫فأقـ َبرَه‬ ‫‪21‬‬

‫أحْـيـَاه َبعْد موته‬ ‫أنـْـشَـره‬ ‫‪22‬‬

‫ل ما أمَرَه ال به بَلْ قـَـصّـر‬


‫لمْ يفعَ ْ‬ ‫ض ما أمره‬
‫لمّـا يَقـْـ ِ‬ ‫‪23‬‬

‫حرْث‬
‫بالنّـبات أو بال َ‬ ‫شقـقـنا الرض‬ ‫‪26‬‬

‫ب كالبَـرْسِيم‬
‫عَـلفـًـا رَطْـبًـا للدّوا ّ‬ ‫قضْـبًـا‬ ‫‪28‬‬

‫بَساتين عِظامًـا مُتكاثفة الشجار‬ ‫حَدائق غُـلْـبا‬ ‫‪30‬‬

‫كل و عُـشْـبًا ‪ .‬أو هُ َو التـّـبْن خاصّة‬ ‫أبّـا‬ ‫‪31‬‬

‫صمّ الذان لشِدتِها )النفخة الثانية‬


‫)الصّـيْحَـة تـُـ ِ‬ ‫جاءت الصاخّة‬ ‫‪33‬‬

‫)مُـشـْـرقة مُـضيئة )وجوه المؤمنين‬ ‫ُمسْـفِـرَة‬ ‫‪38‬‬

‫)غبارٌ َو كُـدُورَة )وجوه الكافرين‬ ‫غَـبَـرَة‬ ‫‪40‬‬

‫تـَـغْـشاها ظُـلـْـمَـة و سواد‬ ‫َترْهَـقها قـترة‬ ‫‪41‬‬


‫‪272‬‬

‫)سورة التكوير – مكية )آياتها ‪(81) 29‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫أزيل ضِـياؤها أو لـُـفّـت و طُويَتْ‬ ‫ْ الشّمس كوّرت‬ ‫‪1‬‬

‫تَـسَاقـَطتْ و تـَـهاوَت‬ ‫النجوم انكدرت‬ ‫‪2‬‬

‫أزيلتْ عن مَوَاضعها‬ ‫الجبال سُـيّـرت‬ ‫‪3‬‬

‫ت بل رَاع‬
‫النـّوق الحَوَامل أهْـمِلـَ ْ‬ ‫العِشار عُطلت‬ ‫‪4‬‬

‫ل صَوْب‬
‫ت مِنْ ك ّ‬
‫ج ِمعَـ ْ‬
‫ُ‬ ‫حشِرت‬
‫الوُحوش ُ‬ ‫‪5‬‬

‫ت نـارًا تـَـضْـطرم‬
‫ت فصَـار ْ‬
‫أوقِدَ ْ‬ ‫سجّـرت‬
‫البحار ُ‬ ‫‪6‬‬

‫ل نـَفـس بـشـَـكْـلِـها‬
‫قـُرنـَتْ ك ّ‬ ‫ْ النـّـفـوس زُوّجت‬ ‫‪7‬‬

‫البنـْـت التي تـُـدْفـن حَـيّـة‬ ‫ال َموْءودة‬ ‫‪8‬‬

‫ت بين أصحابها‬
‫صحف العمال فـُرقـَـ ْ‬ ‫شرَت‬
‫الصّـحف ن ِ‬ ‫‪10‬‬

‫ت كما يُـقـْـلع السّـقف‬


‫قـُـِلعَ ْ‬ ‫السّماء ُكشِطت‬ ‫‪11‬‬

‫أوقِدَتْ و أضْرمَتْ للكفـّـار‬ ‫سعّـرتْ‬


‫الجَحيم ُ‬ ‫‪12‬‬

‫قـُـرّبتْ و أ ْدنِـيَـتْمن المتـّـقين‬ ‫الجَـنـّـة أزلفتْ‬ ‫‪13‬‬

‫ن خير أو شرّ )جواب إذا‬


‫)ما عَـمِلـَـتْ م ْ‬ ‫ضرَتْ‬
‫ح َ‬
‫س ما أ ْ‬
‫ت نـَـفـْـ ٌ‬
‫عَِلمَـ ْ‬ ‫‪14‬‬

‫‪ ...‬أق ْـسِم( و"ل" مزيدة(‬ ‫فل أقسِم‬ ‫‪15‬‬

‫بالكواكب السّـيّـارة تخْـنُـس نهارا و تخْـتـفي عن البَصر‪...‬‬ ‫بالخُـنـّـس‬ ‫‪15‬‬


‫‪...‬و هي فوق الفق ‪ ،‬و تظهر ليل ثم‬
‫تكنس و تستتر في مغيبها تحت الفق‪...‬‬ ‫جوَار الكنـّس‬
‫ال َ‬ ‫‪16‬‬

‫أقبل ظلمه ‪ .‬أو أدْبر‬ ‫و الليل إذا عسعس‬ ‫‪17‬‬

‫أقبل أو أضاء و تـَـبَـلـّج‬ ‫و الصّـبْح إذا تـنفّـس‬ ‫‪18‬‬

‫)جبريل عن ال ) جواب القسم‬ ‫إنـّـه لقـوْل رَسول‬ ‫‪19‬‬

‫ذي مكانة رفيعة و شرف‬ ‫مكين‬ ‫‪20‬‬


‫‪273‬‬

‫رأى الرسول جبريل بصورته الخِـلقـيّـة‬ ‫رَآه‬ ‫‪23‬‬

‫ال َوحْي و خبَـر السّماء‬ ‫ال َغيْب‬ ‫‪24‬‬

‫ببَخيل فـيُـقـصّـر في تبليغهِ‬ ‫بضَـنين‬ ‫‪24‬‬

‫)سورة النفطار – مكية )آياتها ‪(82) 19‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫ت عند قِـيَـام الساعة‬
‫انشقـّـ ْ‬ ‫السماء انفطرت‬ ‫‪1‬‬

‫ت مُـتـفـرقة‬
‫تساقط ْ‬ ‫الكواكب انتثرت‬ ‫‪2‬‬

‫حدًا‬
‫حرًا وا ِ‬
‫ت َب ْ‬
‫ت جَوانِبـُـها فصار ْ‬
‫شقـّـق ْ‬ ‫البحار فجّرت‬ ‫‪3‬‬

‫ب ترابُها ‪ ،‬و أخْــِرج موتاها‬


‫قـُـلِ َ‬ ‫القبور بُعثرت‬ ‫‪4‬‬

‫عصْيانه ؟‬
‫جرّأك على ِ‬
‫ما خدعَك و َ‬ ‫غرّك بربّك ؟‬
‫ما َ‬ ‫‪6‬‬

‫جعَل أعْضاءَك سَويّة سليمة‬


‫َ‬ ‫فسوّاك‬ ‫‪7‬‬

‫جَـعَلك معتدل متناسب الخَـلـْق‬ ‫ف َعدَلك‬ ‫‪7‬‬

‫بالبعث أو الجزاء أو بالسلم‬ ‫تكذبون بالدّين‬ ‫‪9‬‬

‫الذين َبرّوا و صدقوا في إيمانهم‬ ‫البرار‬ ‫‪13‬‬

‫حرّها‬
‫ن َ‬
‫َي ْدخُـلونـَـها ‪ ،‬أو يُـقـاسو َ‬ ‫يصْـلونها‬ ‫‪15‬‬

‫)سورة المطفـفـين – مكية )آياتها ‪(73) 36‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫عَذابٌ أوْ هَلك أو وادٍ في جهـنـّـم‬ ‫َويْـل‬ ‫‪1‬‬

‫المُـنقـِـصين في الكـيْـل ‪ ،‬و مثله الوزن‬ ‫للمطـفـفين‬ ‫‪1‬‬

‫اشْتروْا بالكيل ‪ ،‬و مثله الوزن‬ ‫اكتالوا‬ ‫‪2‬‬

‫أعطَوْا غـيرهم بالكيل‬ ‫كالوهمْ‬ ‫‪3‬‬


‫‪274‬‬

‫عطَوْا غـيرهم‬
‫أْ‬ ‫وَزنوهمْ‬ ‫‪3‬‬

‫يَنـقـصون الكيل و الوَزن‬ ‫يُـخْـسِرون‬ ‫‪3‬‬

‫لمره و حكمه‬ ‫لربّ العالمين‬ ‫‪6‬‬

‫ما يُـكتب من أعمالهم‬ ‫كَـتاب الفجّـار‬ ‫‪7‬‬

‫ت في ديوان الشّر‬
‫لمُـثـبَـ ٌ‬ ‫لفي سجين‬ ‫‪7‬‬

‫بَـيّـن الكتابة أو معلـّـم بعلمة‬ ‫ب مَرقوم‬


‫كتا ٌ‬ ‫‪9‬‬

‫فاجر مُتجاوز عن نـَـهْج الحقّ‬ ‫ُمعْـتدٍ‬ ‫‪12‬‬

‫أباطيلهم المسَـــّطرة في كتبهم‬ ‫أساطير الوّلين‬ ‫‪13‬‬

‫َر ْدعٌ و زجْرٌ عن قولهم الباطل‬ ‫كلّ‬ ‫‪14‬‬

‫غَـلبَ و غَـــّطى عليها أو طبع عليها‬ ‫رانَ على قـلوبهم‬ ‫‪14‬‬

‫حرّها‬
‫لداخِلوها أو لمقاسو َ‬ ‫لصالوا الجحيم‬ ‫‪16‬‬

‫ما يُكتب من أعمالهم‬ ‫كتاب البرار‬ ‫‪18‬‬

‫لمُثبت في ديوان الخيْر‬ ‫لفي عليين‬ ‫‪18‬‬

‫سرّة في الحجال)جمع حجلة محركة – بيت يزيّن بالقباب و‬


‫ال ِ‬ ‫الرائك‬ ‫‪23‬‬
‫)السرة و الستور‬
‫نضْرة النّعيم‬ ‫‪24‬‬
‫بهجته و رونقه و بَهاءَه‬
‫رَحيق‬ ‫‪25‬‬
‫خمْر و أصْـفاه‬
‫جوَد ال َ‬
‫أْ‬
‫مَختوم‬ ‫‪25‬‬
‫إناؤه حتى يَفـكّه البرار‬
‫خِـتامه مسْـك‬ ‫‪26‬‬
‫ختام إنائه ال ِمسْـك َبدَل الــّطين‬
‫فلـيـتنافس‬ ‫‪26‬‬
‫فـلـيَـتـَـسارعْ ‪ .‬أو فـلـيَسْـتـَـبـِـقْ‬
‫ِمزَاجُه‬ ‫‪27‬‬
‫ما يُـمْـزَجَ بهِ و يُـخْـلـَـط‬
‫تسْـنيم‬ ‫‪27‬‬
‫عَـيْـن ٍ عالي ٍة شَرابُـها أشرف شراب‬
‫‪275‬‬

‫يَشرَب بها‬ ‫‪28‬‬


‫يَشرَب منها‬
‫يَغامَـزون‬ ‫‪30‬‬
‫يُشيرون إليهم بلعين استهزاء‬
‫فـكهين‬ ‫‪31‬‬
‫مُـتـلذذين باستِخفافهم بالمؤمنين‬
‫ثـُـوّب الكـفار‬ ‫‪36‬‬
‫جُوزُوا بسُخريّـتهم بالمؤمنين‬

‫)سورة النشقاق – مكية )آياتها ‪(84) 25‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫انصَدعت عند قيام القيامة‬ ‫السماء انشقّـت‬ ‫‪1‬‬

‫ت له تعالى‬
‫اسْـتـمَـعَتْ و انـْـقادَ ْ‬ ‫أذنت لربها‬ ‫‪2‬‬

‫ق ال عليها الستماع و النقـياد‬


‫حّ‬‫َ‬ ‫حُـقـّـتْ‬ ‫‪2‬‬

‫ت كمَـدّ الديم‬
‫بُـسِطتْ و سُـوّي ْ‬ ‫الرْض ُمدّتْ‬ ‫‪3‬‬

‫ن الموتى‬
‫ت ما في جَ ْوفِها م َ‬
‫لـَـفـَـظ ْ‬ ‫ألـْـقـَت ما فـيها‬ ‫‪4‬‬

‫خَـلـت عنه غاية الخُـلـُـوّ‬ ‫تخلـّـتْ‬ ‫‪4‬‬

‫جاهدٌ في عملك إلى لقاء ربّـك‬ ‫كادِح إلى ربّـك‬ ‫‪6‬‬

‫فمُـلقٍ ل محالة جزاء عملك‬ ‫فـمُلقـيه‬ ‫‪6‬‬

‫يُنادي هَـلكًـا قائل يَاثـُـبُـراه‬ ‫َيدْعو ثبورا‬ ‫‪11‬‬

‫يدْخلها أو يُـقاسي حرّها‬ ‫يَصلى سعيرا‬ ‫‪12‬‬

‫لن يرْجع إلى ربّـه تكْذيبا بال َبعْث‬ ‫ن يَحور‬


‫لْ‬ ‫‪14‬‬

‫أقسِم و "ل" مزيدة‬ ‫فل أقسِم‬ ‫‪16‬‬

‫ح ْمرَة في الفق بعد الغروب‬


‫بال ُ‬ ‫بالشّـفـق‬ ‫‪16‬‬

‫جمَـعَ ما انتشر بالنـّهار‬


‫صمّ و َ‬
‫ما َ‬ ‫ما َوسَق‬ ‫‪17‬‬

‫اجْـتـمَعَ و تكامل و تمّ نوره‬ ‫اتـّـسق‬ ‫‪18‬‬


‫‪276‬‬

‫ن أيّها النـّاس ) جواب القسم‬


‫)لتـُـلقُـ ّ‬ ‫لتـركبنّ‬ ‫‪19‬‬

‫حوَال َب ْع َد أحْوَال مُتطابقة في الشّدة‬


‫أْ‬ ‫طبَـقـًـا‬ ‫‪19‬‬

‫يُضمِرونه أو يَجمعونه من السّيئات‬ ‫يوعـون‬ ‫‪23‬‬

‫غير مقطوع عنهم‬ ‫غ ْي ُر َممْـنون‬ ‫‪25‬‬

‫)سورة البروج – مكية )آياتها ‪(75) 22‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫ل بها وبما بعدها(‬
‫سمَ( ا ُ‬
‫أَق َ‬ ‫و السماء‬ ‫‪1‬‬

‫ذات المنازلِ المعروفة للكواكب‬ ‫ذات البروج‬ ‫‪1‬‬

‫يومِ القيامة‬ ‫اليوم الموعود‬ ‫‪2‬‬

‫من يَشهدُ على غيرِه فيه‬ ‫شاهد‬ ‫‪3‬‬

‫من يَشهدُ عليه غيرُه فيه‬ ‫مشهودٍ‬ ‫‪3‬‬

‫ن أشدّ الّل ْعنِ )جواب القسم‬


‫)لقد ُلعِ َ‬ ‫قُـتِـل‬ ‫‪4‬‬

‫الخدود‬ ‫‪4‬‬
‫خنْدَق‬
‫شقّ العظيم ؛ كال َ‬
‫ال ّ‬
‫ما نقموا‬ ‫‪8‬‬
‫ما َكرِهُوا وما عابُوا وما أنكَروا‬
‫فـَـتَـنوا‬ ‫‪10‬‬
‫عَذبُوا أو أَح َرقُوا‬
‫َبطْش ربّـك‬ ‫‪12‬‬
‫خذَه الجبابرةَ والظلم َة بالعذاب‬
‫أْ‬
‫هو يُبدئ‬ ‫‪13‬‬
‫يَخُلقُ ابتِداءً بقدرته‬
‫يُعيد‬ ‫‪13‬‬
‫يَبعثُ الموتى يوم القيامة بقدرته‬
‫الوَدود‬ ‫‪14‬‬
‫المُتو ّد ُد إلى أوليائِه بالكرامة‬
‫المجيد‬ ‫‪15‬‬
‫ل المُتعالِى‬
‫العظيمُ الجلي ُ‬
‫‪277‬‬

‫)سورة الطارق – مكية )آياتها ‪(86) 17‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫قسمٌ( بالنّجم الثّاقِب يَطلُعُ ليلً(‬ ‫و الطارق‬ ‫‪1‬‬

‫ال ُمضِىءُ المُتوهّجُ أو المُرتفِ ُع العالى‬ ‫النـّـجم الثاقب‬ ‫‪3‬‬

‫ل نَفسٍ )جواب القسم‬


‫)ما ك ّ‬ ‫ل نـَـفس‬
‫إن ك ّ‬ ‫‪4‬‬

‫إل عليها‬ ‫لمّـاعـليها‬ ‫‪4‬‬

‫ُم َهيْمنٌ و َرقِيبٌ وهو ال تعالى‬ ‫حافِـظٌ‬ ‫‪4‬‬

‫مُمتَزجٍ من مائَي الرجلِ والمرأة‬ ‫ماءٍ‬ ‫‪6‬‬

‫دَافِـق‬ ‫‪6‬‬
‫ب ِب َدفْعٍ وسُرعةٍ فى ال ّرحِم‬
‫مَصبُو ٍ‬
‫ن بين الصلب‬
‫مِـ ْ‬ ‫‪7‬‬
‫ظهْر كلّ من الرجل والمرأة‬
‫َ‬
‫و التـّرائب‬ ‫‪7‬‬
‫ل منهما ‪ ،‬أو يَخرجُ من كل‬ ‫ف مِن ك ّ‬
‫عِظا ِم الصّد ِر أو الطرا ِ‬
‫ب والترائب كِنايةٌ عنه‬‫ن مِنهما ‪ ،‬والصّلْ ُ‬
‫ال َبدَ ِ‬
‫جعِه‬
‫َر ْ‬ ‫‪8‬‬
‫ن بع َد فنائه‬
‫إعادَ ِة النسا ِ‬
‫تبْلى السّرائر‬ ‫‪9‬‬
‫شفُ مَكنوناتُ القلوب‬
‫تـُك َ‬
‫ذات ال ّرجْـع‬ ‫‪11‬‬
‫المطرِ ِل ُرجُوعِه إلى الرض مِرارًا‬
‫صدْع‬
‫ذات ال ّ‬ ‫‪12‬‬
‫شقّ عنه‬
‫ت الذى تـَن َ‬
‫النبا ِ‬
‫ل فصل‬
‫لـَـقوْ ٌ‬ ‫‪13‬‬
‫فاصلٌ بين الحق والباطل‬
‫أكي ُد ك ْيدًا‬ ‫‪16‬‬
‫أُجازيهم على فِعلِهم بالسْتدْراج‬
‫فمهّل الكافرين‬ ‫‪17‬‬
‫ل بالنتقام منهمْ‬
‫فل تـَستَعجـِ ْ‬
‫أمْهل ُهمْ ر َويْدا‬ ‫‪17‬‬
‫إمْهالً قريبًا ‪ ،‬أو قليلً حتى يَأتِيَهم العذاب‬

‫)سورة العلى – مكية )آياتها ‪(87) 19‬‬


‫‪278‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫َنزّهُه و َمجّد ُه تعالى عمّا ل يَليق به‬ ‫سبّح اسم ربّك‬ ‫‪1‬‬

‫ل شى ٍء بقدرتِه‬
‫جدَ ك ّ‬
‫َأ ْو َ‬ ‫خَلق‬ ‫‪2‬‬

‫ن خَلْقِه فى الحْكام والتقان‬


‫بَي َ‬ ‫فسَوّى‬ ‫‪2‬‬

‫ل الشياءَ على مَقادِي َرمَخصوصهٍ‬


‫جع َ‬ ‫قـَـدّر‬ ‫‪3‬‬

‫فَوجّه كلّ واح ٍد منها إلى ما يَنبَغى له‬ ‫فهَـدَى‬ ‫‪3‬‬

‫غضّا‬
‫طبًا َ‬
‫ب رَ ْ‬
‫ت العُش َ‬
‫أنـْـبَ َ‬ ‫خرَجَ المرعى‬
‫أْ‬ ‫‪4‬‬

‫يا ِبسًا َهشِيمًا من بعدُ كالغُثاءِ)هو ما يَحمِلُه السّيلُ من البَالِى من‬ ‫جعَله غـُـثاءً‬
‫فَ‬ ‫‪5‬‬
‫)ورقِ الشجرِ مُخاِلطًا َز َبدَه‬
‫حوَى‬
‫أْ‬ ‫‪5‬‬
‫سمَ َر بعد الخُضرة‬
‫أسْودَ أو أ ْ‬
‫سنـُـقرؤك‬ ‫‪6‬‬
‫ما نُوحِى إليكَ بواسط ِة جبريل عليه السلم‬
‫فل تنسى‬ ‫‪6‬‬
‫أ َبدًا من قو ِة الحفظِ والتقان‬
‫نـُـيـسّـرك لليُـسرى‬ ‫‪8‬‬
‫نُوفّ ُقكَ للطريق ِة اليُسرى فى كل أ ْمرٍ‬
‫َيصْـلى النّار الكبرى‬ ‫‪12‬‬
‫حرّها‬
‫ل جهنّمَ أو يُقاسِى َ‬
‫يَدخُ ُ‬
‫أفْـلح‬ ‫‪14‬‬
‫فازَ بال ُبغْيةِ‬
‫ت َزكّى‬ ‫‪14‬‬
‫تَط ّهرَ من الكفر والمعاصى‬
‫إنّ هَذا‬ ‫‪18‬‬
‫)المذكورَ )الياتِ الرب َع السابقة‬

‫)سورة الغاشية – مكية )آياتها ‪(88) 26‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫القيام ِة تَغشى الناسَ بأهوالِها‬ ‫الغاشية‬ ‫‪1‬‬

‫خزْي‬
‫ذَليل ٌة خاضِعةٌ من ال ِ‬ ‫خاشعة‬ ‫‪2‬‬

‫جرّ السلسلَ والغللَ فى النار‬


‫َت ُ‬ ‫عامِلة‬ ‫‪3‬‬
‫‪279‬‬

‫تَـ ِعبَةٌ ممّا تـُلقِيه فيها من العذاب‬ ‫ناصبة‬ ‫‪3‬‬

‫حرّها‬
‫تدخُلُ أو تـُقاسِي نارًا تـَناهَى َ‬ ‫تصلى نارًا حامية‬ ‫‪4‬‬

‫بََلغَت أنـَاهَا )غايَـتـَها( فى الحرارة‬ ‫عيْن آنـيَـة‬ ‫‪5‬‬

‫ك ُمرّ مُنـْتـِنٍ‬
‫شيءٍ فى النار ‪ ،‬كالشّو ِ‬ ‫ضريع‬ ‫‪6‬‬

‫ل يَدفَعُ عـنهم جُوعًا‬ ‫ل ُيغْـني منْ جوع‬ ‫‪7‬‬

‫ذاتُ بهجةٍ وحُسنٍ ونَضارةٍ‬ ‫ناعمة‬ ‫‪8‬‬

‫لَغوًا وباطِلً‬ ‫لغِية‬ ‫‪11‬‬

‫مُرتـَفع ُة السّمكِ أو رفيعة ُ القَـ ْدرِ‬ ‫س ُررٌ مرفوعة‬


‫ُ‬ ‫‪13‬‬

‫أكواب مَوْضوعة‬ ‫‪14‬‬


‫ح بين أيديهم للشرب منها‬
‫أقدا ٌ‬
‫نـَـمارق َمصْـفوفة‬ ‫‪15‬‬
‫ب بعض‬
‫ع بَعضُها إلى جَنـْ ِ‬
‫ق يَـتـّـ ِكأُ عليها مَوضُو ٌ‬
‫وسائدُ ومَراف ُ‬
‫ي َمبْـثوثة‬
‫زراب ّ‬ ‫‪16‬‬
‫بُسطٌ فاخِر ٌة مُـفَـرّقة فى المجالس‬
‫يَـنظرون‬ ‫‪17‬‬
‫يَتأمّـلـُـون ف ُيدْركُون‬
‫بمُـسيْـطر‬ ‫‪22‬‬
‫ط جبّـارٍ‬
‫ِبمُـتـَـسـلّـ ٍ‬
‫إيابَـهم‬ ‫‪25‬‬
‫رجُوعَهم بعد الموت بالبعث‬

‫)سورة الفجر – مكية )آياتها ‪(89) 30‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫سمَ تعالى( بالوقتِ المعروف(‬
‫َأ ْق َ‬ ‫و الفجر‬ ‫‪1‬‬

‫حجّة‬
‫لوَلِ من ذِى ال ِ‬
‫شرِ ا ُ‬
‫ال َع ْ‬ ‫و ليالٍ عشْر‬ ‫‪2‬‬

‫عرَفَة‬
‫حرِ ‪ ،‬ويَومِ َ‬
‫يومِ ال ّن ْ‬ ‫و الشّـفـع و الوتر‬ ‫‪3‬‬

‫إذا يَمضِى ويَذهَبُ أو يُسارُ فيه‬ ‫و الليل إذا َيسْر‬ ‫‪4‬‬

‫سمْـنـَا به‬
‫المذكو ِر الذى أَقـ َ‬ ‫ل في ذلك‬
‫هَ ْ‬ ‫‪5‬‬
‫‪280‬‬

‫سمٌ به حَقيقٌ بالتعظي ِم لدى العُقل ِء ـ نعم ـ )وجواب القسم(‬‫مُق َ‬ ‫حجْر ؟‬


‫قـَـسَـمٌ لذي ِ‬ ‫‪5‬‬
‫ن الكافرين‬ ‫لَـنُعذبَ ّ‬

‫سمّوا باسمِ أبيهم‬


‫قَومِ هُودٍ ؛ ُ‬ ‫بـِعادٍ‬ ‫‪6‬‬

‫سمّـيَت القبيلة‬
‫جدّهم وبه ُ‬
‫هو اسمُ َ‬ ‫إرَم‬ ‫‪7‬‬

‫الشدةِ أو ال ْبنِية الرّفيع ِة المُح َكمَة بالعَمَد‬ ‫ذات العِماد‬ ‫‪7‬‬

‫طعُوه ونَـحَتـُوا فيه بيوتـَهم‬


‫قَـ َ‬ ‫صخْـر‬
‫جابوا ال ّ‬ ‫‪9‬‬

‫ش ّد مُـلـْـكَه‬
‫ش الكثير ِة التى َت ُ‬
‫جيُو ِ‬
‫ال ُ‬ ‫ذي الوتاد‬ ‫‪10‬‬

‫عذابًا شديدًا مُؤِلمًا دائمًا‬ ‫سَوْط عذاب‬ ‫‪13‬‬

‫يَرقـُـبُ أعمَالَهم ويُجازيهم عليها‬ ‫ن ربّـك لبالمرصاد‬


‫إّ‬ ‫‪14‬‬

‫ابْـتله ربّه‬ ‫‪15‬‬


‫امْـتَـحَنه واخـتـَـبَره بالنعم أو الـنـّقم‬
‫فقدر عليه رزقه‬ ‫‪16‬‬
‫َفضَـيّـقـَه عليه ولم يَبسُطْه له‬
‫كلّ‬ ‫‪17‬‬
‫َر ْدعٌ للنسان عمّا قاله فى الحاَليْن‬
‫بلْ‬ ‫‪17‬‬
‫لكم أعمالٌ أسوأ ُ من ذلك‬
‫ل تحاضّون‬ ‫‪18‬‬
‫ث بعضُكم بعضًا‬
‫ل َيحُ ّ‬
‫تأكلون التـّـراث‬ ‫‪19‬‬
‫ث النساءِ والصّغار‬
‫مِيرا َ‬
‫ل لمّـا‬
‫أكْ ً‬ ‫‪19‬‬
‫جَمعًا بين الحلل والحرام‬
‫جمّـا‬
‫حُـبّـا َ‬ ‫‪20‬‬
‫شرَهٍ‬
‫كثيًرا مع حِرصٍ و َ‬
‫ُدكّت الرض‬ ‫‪21‬‬
‫سرَتْ بالزّلزل‬
‫دقّـتْ وكُـ ِ‬
‫دكّـا دكّـا‬ ‫‪21‬‬
‫َدكّا مُـتـَتـَابِـعًا حتى صارت هَباءً‬
‫و المَـلـَـك‬ ‫‪22‬‬
‫ل سماءٍ‬
‫ملئكة ُ ك ّ‬
‫أنـّـى له الذكرى‬ ‫‪23‬‬
‫من أين له مَنفَـعَـتـُها ؟ هَـيْهات‬
‫ل يوثِـق‬ ‫‪26‬‬
‫ل َيشُـدّ بالسلسلِ والغلل‬
‫‪281‬‬

‫)سورة البلد – مكية )آياتها ‪(90) 20‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫أقسِم( و "ل" مزيدة(‬ ‫ل أقسِم‬ ‫‪1‬‬

‫بمكّة المكرّمة‬ ‫بهذا البلد‬ ‫‪1‬‬

‫ل لك ما تـَـصْـنـَـع به يومئذ‬
‫حل ٌ‬ ‫ل بهذا البلد‬
‫حِ ّ‬ ‫‪2‬‬

‫آدم و جميع ذريّـته أو الصالحين منهم‬ ‫والد و ما وَلد‬ ‫‪3‬‬

‫)جواب القسم(‬ ‫لقد خلقـنا النسان‬ ‫‪4‬‬

‫نـَـصَـب و مشقـّة و مُكابَدة للشّدائد‬ ‫كبد‬ ‫‪4‬‬

‫كثيرا في ال َم ْكرُمات مباهاةً و تـَـعاظما‬ ‫ت مال لـُـ َبدًا‬


‫أهلك ُ‬ ‫‪6‬‬

‫ي الخيْر و الشرّ‬
‫بَـيـّـنـّـا له طريق ْ‬ ‫جدَين‬
‫ه َديْنـاه النـّـ ْ‬ ‫‪10‬‬

‫فهلّ جَاهد نفسَـه في أعمال البرّ‬ ‫فل اقـتحم العقبة‬ ‫‪11‬‬

‫تخليصها من الرّق و العبوديّة‬ ‫ك رَقـبَة‬


‫فّ‬ ‫‪13‬‬

‫مَـجَـاعَة‬ ‫ذي مسغبة‬ ‫‪14‬‬

‫قرَابَة في الـنّـسب‬ ‫يتيما ذا مقربة‬ ‫‪15‬‬

‫فاقة شديدة لـَـصِـقَ منها بالتراب‬ ‫مسكينا ذا متربَة‬ ‫‪16‬‬

‫بالرّحمة فيما بينهم‬ ‫بال َمرْحمَـة‬ ‫‪17‬‬

‫اليُـمْن ‪ .‬أو ناحية اليمين‬ ‫أصحاب الميمنة‬ ‫‪18‬‬

‫الشّؤم ‪ .‬أو ناحية الشمال‬ ‫أصحاب المشأمة‬ ‫‪19‬‬

‫مُـطبَقةٌ مُـغْـلقة أبْوابها‬ ‫نارٌ مؤصَدة‬ ‫‪20‬‬

‫)سورة الشمس – مكية )آياتها ‪(91) 15‬‬


‫‪282‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫)قس ٌم بها و بما بعدها(‬ ‫و الشمس‬ ‫‪1‬‬

‫ضَوئها إذا أشرقـَتْ‬ ‫ضُـحاها‬ ‫‪1‬‬

‫تـَـبِـعَـها في الضاءة بَـ ْعدَ غروبها‬ ‫تـَـلها‬ ‫‪2‬‬

‫أظهَر الشمس للرّائين‬ ‫جَـلّها‬ ‫‪3‬‬

‫يُغطّيها حين تغيب فـَـتـُـظلِـم الفاق‬ ‫يَـغْـشاها‬ ‫‪4‬‬

‫و الذي خلقها و هو ال تعالى‬ ‫و ما بناها‬ ‫‪5‬‬

‫و الذي بَـسَـطها و َوطّـأها‬ ‫و ما طحاها‬ ‫‪6‬‬

‫و الذي عدّل أعضاءها و مَنـَـحَها قـُـوَاها‬ ‫سوّاها‬


‫و ما َ‬ ‫‪7‬‬

‫مَـ ْعصِـيَتها و طاعتها و خَـ ْيرَها و شَرّها‬ ‫فـُـجُـورها و تـَـقـْـواها‬ ‫‪8‬‬

‫)فاز بالبغية و ظفَـر)جواب القسم‬ ‫قدْ أفـلح‬ ‫‪9‬‬

‫طهّرها و أنماها بالتـّـقوى‬ ‫ن زكّـاها‬


‫مْ‬ ‫‪9‬‬

‫خَسر‬ ‫قدْ خاب‬ ‫‪10‬‬

‫نقـّـصها و أخـْـفاها و أخْـمَلها بالفجور‬ ‫ن دسّـاها‬


‫مْ‬ ‫‪10‬‬

‫عدْوانِها‬
‫ب طغيانِها و ُ‬
‫سبَ ِ‬
‫بَ‬ ‫بطغْواها‬ ‫‪11‬‬

‫قام ُمسْرعًا يَـعْـقِـرُ النّـاقة‬ ‫انبعَثَ أشقاها‬ ‫‪12‬‬

‫احْذروا عـقـْـرَها و نـَـصيـبَها من الماء‬ ‫ناقة ال و سُقياها‬ ‫‪13‬‬

‫أهْـلـكهمْ و أطبَق العذاب عليهم‬ ‫فدمدم عليهم‬ ‫‪14‬‬

‫جعَل الدمْدمة عليهم سواءً‬


‫فَ‬ ‫فسَوّاها‬ ‫‪14‬‬

‫عاقِـبة هذه العقـوبة‬ ‫عُـقـْـبَـاها‬ ‫‪15‬‬

‫)سورة الليل – مكية )آياتها ‪(92) 21‬‬


‫‪283‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫)يُغطي الشياء بظلمته )قسم‬ ‫و الليل إذا يغشى‬ ‫‪1‬‬

‫ظهر بضوْئه و وَضح‬ ‫و النهار إذا تجلـّى‬ ‫‪2‬‬

‫عمَـلك ْم لمخْـتلِف في الجزاء )جواب القسم‬


‫)إنّ َ‬ ‫ن سعيكم لشتـّـى‬
‫إّ‬ ‫‪4‬‬

‫حسْنـى و هي السلم‬
‫بالمِلـّـة ال ُ‬ ‫صدّق بالحسنى‬
‫َ‬ ‫‪6‬‬

‫فـسَـنـُـوفّـقهو نـُـهيـّـئــه‬ ‫فسنـُـيَـسّره‬ ‫‪7‬‬

‫للخَصـلة الم َؤدّية إلى ال ُيسْر و الرّاحة‬ ‫لليُسرى‬ ‫‪7‬‬

‫للخصلة المؤدية إلى ال ُعسْر و الشدّة‬ ‫لل ُعسْرى‬ ‫‪10‬‬

‫ما َيدْفع العذاب عنه‬ ‫ما يُـغْنى‬ ‫‪11‬‬

‫هَـلـَـكَ ‪ .‬أ ْو سَـقـَـط في النـّـار‬ ‫ت َردّى‬ ‫‪11‬‬

‫الدّللة على الحقّ أو بيان طريقه‬ ‫إنّ علينا للهدى‬ ‫‪12‬‬

‫تتلهّب و تتوقّد‬ ‫نارًا تـَـلظى‬ ‫‪14‬‬

‫حرّها‬
‫ل َيدْخلها أو ل يُقاسي َ‬ ‫ل يصْلها‬ ‫‪15‬‬

‫سَـيُـ ْب َعدُ عنها‬ ‫سَـيُـجَـنّـبها‬ ‫‪17‬‬

‫ن الذنوب‬
‫يتـطهّر به م َ‬ ‫يتزكّى‬ ‫‪18‬‬

‫تكافَـأ ‪ ،‬نزلت في الصّديق رضي ال عنه‬ ‫تـُـجْـزى‬ ‫‪19‬‬

‫)سورة الضحى – مكية )آياتها ‪(93) 11‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫أقسم( بوَقت ارتفاع الشمس(‬ ‫و الضحى‬ ‫‪1‬‬

‫سَكنَ أو اشتدّ ظلمه‬ ‫سجى‬ ‫‪2‬‬

‫)ما تـَـرَك منـْـذ اختارَك )جواب القسم‬ ‫ما ودّعك ربّـك‬ ‫‪3‬‬

‫ما أ ْبغَـضَـك منذ ُ أحبّـك‬ ‫ما قـلى‬ ‫‪3‬‬


‫‪284‬‬

‫‪ . .‬أل ْم َيعْـلمْـك ربّـك – َقدْ عَـلِـمَك‬ ‫‪ . .‬أل ْم يَجدْك‬ ‫‪6‬‬

‫طِفلً مات أبوك و أنتَ جنين‬ ‫يَـتيما‬ ‫‪6‬‬

‫ن يَكفـلك و َيرْعاك‬
‫فَـضمّـك إلى مَ ْ‬ ‫فآوى‬ ‫‪6‬‬

‫ن أحكام الشّرائع‬
‫غافِلً ع ْ‬ ‫ضالّ‬ ‫‪7‬‬

‫فهَـدَاك إلى مناهجها بما أوحى إليك‬ ‫ف َهدَى‬ ‫‪7‬‬

‫فقيرا عَديما‬ ‫عائل‬ ‫‪8‬‬

‫فَرضّـاك بما أعطاك و مَنـَـحَك‬ ‫فأغـنى‬ ‫‪8‬‬

‫فل تـَـغْـلِـبُه على ماله و ل تسْـتـَـذلـّـه‬ ‫فل تـَقـْـ َهرْ‬ ‫‪9‬‬

‫جرْه ‪ ،‬و ارفـُـقْ به‬


‫فل تَـزْ ُ‬ ‫فل تـَـنـْـهَرْ‬ ‫‪10‬‬

‫)سورة الشرح – مكية )آياتها ‪(94) 8‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫ألم نـُـفـسِـحْ بالحكمة و النبوّة – قد أفـْـسَحْـنا‬ ‫ألم نشر ْ‬
‫ح‬ ‫‪1‬‬

‫خَـفـّـفـنا عنك و سَـهّـلنا عـليك‬ ‫ضعْنا‬


‫َو َ‬ ‫‪2‬‬

‫حمْـلك "أعباءَ النبوّة و الرّسالة‬


‫"ِ‬ ‫وزركِ‬ ‫‪2‬‬

‫"أثقـله حتـّـى سُـمِعَ له نقـيض "صَوْتٌ‬ ‫الذي أنقض ظهرك‬ ‫‪3‬‬

‫مِـنْ عِـبَـادة أدّيتها‬ ‫فإذا فرغت‬ ‫‪7‬‬

‫فاجْتهِدْ و أتـْـبعْها بعِبادة أخرى‬ ‫فانصبْ‬ ‫‪7‬‬

‫جعَـلْ رَغْـبَـتـَك في جَميع شؤونك‬


‫فا ْ‬ ‫فارْغَبْ‬ ‫‪8‬‬

‫)سورة التين – مكية )آياتها ‪(95) 8‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫قسمٌ( بِمنْـبـَتـَيـْهما من الرض المباركة(‬ ‫و التين و الزيتون‬ ‫‪1‬‬

‫ل المُناجاة ِللكَلِيم عليه السلم‬


‫جبَ ِ‬
‫َ‬ ‫و طور سِنين‬ ‫‪2‬‬
‫‪285‬‬

‫مكة المكرّمة‬ ‫البلد المين‬ ‫‪3‬‬

‫جوابُ القسم( بالربع ِة قَبلَه(‬ ‫لقـَـ ْد خَلـقـْـنا‬ ‫‪4‬‬

‫ن صُورَةٍ‬
‫ل تَعدِيلٍ وأحس ِ‬
‫أ ْكمَ ِ‬ ‫ن تقويم‬
‫حسَ ِ‬
‫أْ‬ ‫‪4‬‬

‫س النسان‬
‫ر َددْنا الكافرَ أو جـِن َ‬ ‫ر َددْناه‬ ‫‪5‬‬

‫ل ال ُعمُر‬
‫إلى النار أو الهَرمِ وأرذَ ِ‬ ‫أسفل سافلين‬ ‫‪5‬‬

‫ع عنهم‬
‫غي ُر مَقطُو ٍ‬ ‫غير ممنون‬ ‫‪6‬‬

‫بالدّين‬ ‫‪7‬‬
‫بالجزا ِء بعد البعث والحساب‬

‫)سورة العلق – مكية )آياتها ‪(96) 19‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫َد ٍم جامِ ٍد استحالَ إليه ال َم ِنىّ‬ ‫عَلق‬ ‫‪2‬‬

‫ن الكتابةَ بالقلم‬
‫عَلّـمَ النسا َ‬ ‫علـّـم‬ ‫‪4‬‬

‫حقـّــا‬ ‫كلّ‬ ‫‪6‬‬

‫َل ُيجَاو ُز الحدّ فى العِصيان‬ ‫ليَطغَى‬ ‫‪6‬‬

‫ع فى الخرة للجزاء‬
‫ال ّرجُو َ‬ ‫ال ّرجْعى‬ ‫‪8‬‬

‫أخْبِـرْني‬ ‫أرَأيت‬ ‫‪9‬‬

‫حبَـنـّه بناصِيـتِه إلى النار‬


‫لـَـنـَس َ‬ ‫لنـَـسْـفَـعن بالناصية‬ ‫‪15‬‬

‫شيَرتِه‬
‫عِ‬‫ل مَجِلسِه من قَومِه و َ‬
‫أه َ‬ ‫فل َيدْع نا ِديَه‬ ‫‪17‬‬

‫سَندْع الزبانية‬ ‫‪18‬‬


‫جرّه إلى النار‬
‫ملئك َة العذابِ ِل َ‬

‫)سورة القدر – مكية )آياتها ‪(97) 5‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫ن العظيم‬
‫ابْـتـَـدَأنا إنـْـزَالَ القرآ ِ‬ ‫أنزلناه‬ ‫‪1‬‬
‫‪286‬‬

‫ظمَة‬
‫لَيَل ِة الشّرفِ وال َع َ‬ ‫ليلة القدْر‬ ‫‪1‬‬

‫جبريل عليه السلم‬ ‫الرّوح‬ ‫‪4‬‬

‫ل أمر من الخير و البركة‬


‫بك ّ‬ ‫ن كل أمر‬
‫مْ‬ ‫‪4‬‬

‫على أولياء ال و أهل طاعته‬ ‫سلم هيَ‬ ‫‪5‬‬

‫)سورة البينة – مدنية )آياتها ‪(98) 8‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫مُـزايلين ما همْ عليه من الدّين‬ ‫مـنفكّين‬ ‫‪1‬‬

‫حجّة الواضحة و هي الرّسول‬


‫ال ُ‬ ‫تأت َيهُم البيّـنة‬ ‫‪1‬‬

‫مكتوبا فيها القرآن العظيم‬ ‫صحُـفـًـا‬


‫ُ‬ ‫‪2‬‬

‫مُنزّهة عن الباطل و الشّبهات‬ ‫مطهّرة‬ ‫‪2‬‬

‫آيات و أحكام مكتوبة‬ ‫فيها كتب‬ ‫‪3‬‬

‫ح َكمَة‬
‫ُمسْـتقـيمة حَقة عادلة ُم ْ‬ ‫قيّمة‬ ‫‪3‬‬

‫في الرّسول بين ُم ْؤمِن و جَاحد‬ ‫ما تفرّق‬ ‫‪4‬‬

‫بالهُدى و كان الحقّ أو ل يتفـرقـوا‬ ‫جاءتهم البينة‬ ‫‪4‬‬

‫العِبادة‬ ‫الدين‬ ‫‪5‬‬

‫مائلين عن الباطل إلى السلم‬ ‫حُنفاء‬ ‫‪5‬‬

‫المِلـّـة المستقيمة أو الكتب القيّمة‬ ‫دين القيمة‬ ‫‪5‬‬

‫الخلئق أو ال َبشَر‬ ‫البَريّة‬ ‫‪6‬‬

‫)سورة الزلزلة – مدنية )آياتها ‪(99) 8‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫حُـرّكت تحْريكا عَـنيفا مُتكرّرا عند النفخة الولى‬ ‫زلزلت الرض‬ ‫‪1‬‬
‫‪287‬‬

‫كُنـوزها و َموْتاها في النّـفخة الثانية‬ ‫أثقالها‬ ‫‪2‬‬

‫ل بحالِها على ما عُملَ عليها‬


‫تدُ ّ‬ ‫تُـحَـدّث أخبارها‬ ‫‪4‬‬

‫جعَل في حالِها دِللة على ذلك‬


‫َ‬ ‫أوْحى لها‬ ‫‪5‬‬

‫ن قُـبُورهمْ إلى ال َمحْـشَر‬


‫َيخْـرجونَ م ْ‬ ‫يصدر الناس‬ ‫‪6‬‬

‫حسَب أحْـوالِهمْ‬
‫مُـتـفرّقين على َ‬ ‫أشتاتا‬ ‫‪6‬‬

‫ن أصْـغر نملةٍ أو هَـبا َءةٍ‬


‫َوزْ َ‬ ‫مِثقال ذرّة‬ ‫‪7‬‬

‫)سورة العاديات – مكية )آياتها ‪(100) 11‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫قسمٌ( بالخيْـل تـَـعْـدو في ال َغزْو(‬ ‫و العاديات‬ ‫‪1‬‬

‫عدَتْ‬
‫ت أنـْـفاسِها إذا َ‬
‫ُه َو صَوْ ُ‬ ‫ضبْـحًا‬
‫َ‬ ‫‪1‬‬

‫ك حَوافِرها‬
‫المُـخْرجات النار بص ّ‬ ‫فالموريات قـَـدْحا‬ ‫‪2‬‬

‫المباغِتات للعدوّ وَقـْـتَ الصّباح‬ ‫صبْحا‬


‫فالمغيرات ُ‬ ‫‪3‬‬

‫ن في الصّـبْح غبارًا‬
‫هـيّـجْ َ‬ ‫فأثرْنَ به نق ْـعًـا‬ ‫‪4‬‬

‫ن فيه مِنَ العداء‬


‫فـتـَـ َوسّـــْط َ‬ ‫جمْعا‬
‫فَ َوسَطنَ به َ‬ ‫‪5‬‬

‫ن َرحِم ال )جواب القسم‬


‫)بط ْبعِه إلّ م ْ‬ ‫إنّ النسان‬ ‫‪6‬‬

‫لـَـكفورٌ جَحودٌ‬ ‫لكـَـنـُـودٌ‬ ‫‪6‬‬

‫ب المال‬
‫لجْـل حُ ّ‬ ‫خيْر‬
‫ب ال َ‬
‫إنّه لحُ ّ‬ ‫‪8‬‬

‫ي مُجدّ في تحصيله مُتـهالكٌ عليه‬


‫لقو ّ‬ ‫لشديدٌ‬ ‫‪8‬‬

‫أُثير و ُأخْرج و نـُـ ِثرَ‬ ‫بُـعْـثِـرَ‬ ‫‪9‬‬

‫ظهِر أو مُـيّـز‬
‫جمِعَ و ُا ْ‬
‫ُ‬ ‫حصّـل‬
‫ُ‬ ‫‪10‬‬

‫)سورة القارعة – مكية )آياتها ‪(101) 11‬‬


‫‪288‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫القيامة تـقـْـرَعُ القـلوب بأهوالِها‬ ‫القارعة‬ ‫‪1‬‬

‫ه َو طيْ ٌر كالبَعوض يَتهافتُ في النّار‬ ‫كالفراش‬ ‫‪4‬‬

‫المُتـفـرّق المُـنـتـَـشِر‬ ‫المبْثوث‬ ‫‪4‬‬

‫كالصّوف المصْبوغ بألوان مُختلفة‬ ‫كالعِهن‬ ‫‪5‬‬

‫المُـفرّق بالصابع و نحْوها‬ ‫المنفوش‬ ‫‪5‬‬

‫ت مَقادير حسناته‬
‫َرجَح ْ‬ ‫ثقـُـلتْ موازينه‬ ‫‪6‬‬

‫سيّـئاته‬
‫َرجَحت مقادير َ‬ ‫خَـفـّـت موازينه‬ ‫‪8‬‬

‫فمأواه جهنّم َيهْوي فيها‬ ‫فأمّه هاوية‬ ‫‪9‬‬

‫ما هيَ – و الهاء للسّكت‬ ‫مَاهِـيَهْ‬ ‫‪10‬‬

‫)سورة التكاثر – مكية )آياتها ‪(102) 8‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫شغَلَكم عنْ طاعَة ربّكم‬
‫َ‬ ‫ألهاكم‬ ‫‪1‬‬

‫التـّـباهي بكثرة متاع الدنيا‬ ‫الـتـّـكاثر‬ ‫‪1‬‬

‫متـّـمْ و ُدفِنـنـْـتم في القبور‬ ‫ُزرْتم المقابر‬ ‫‪2‬‬

‫لوْ تعلمون مآلكم عِلما يَقـينا لـَـمَـا ألهاكم التـّـكاثر‬ ‫لو تعلمون عِلم اليقين‬ ‫‪5‬‬

‫ن الجحيم‬
‫و ال لترَ ُو ّ‬ ‫ن الجحيم‬
‫لترو ّ‬ ‫‪6‬‬

‫س اليَقين و هو المشاهدة‬
‫نـَـفـْـ َ‬ ‫عيْن اليقين‬ ‫‪7‬‬

‫الذي ألهاكمْ عنْ طاعة َربّكمْ‬ ‫النّعيم‬ ‫‪8‬‬

‫)سورة العصر – مكية )آياتها ‪(103) 3‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫قسمٌ( بالدّهر أو عصر النّبوّة(‬ ‫و ال َعصْر‬ ‫‪1‬‬
‫‪289‬‬

‫جوَاب القسم‬
‫)جنـْـس النسان ) َ‬ ‫إنّ النسان‬ ‫‪2‬‬

‫خسْران و نُـقصان و هَلـَـكة‬


‫ُ‬ ‫خسْر‬
‫لـَـفِي ُ‬ ‫‪2‬‬

‫عمَلً‬
‫بالخَـيْر كلـّه اعتِقادًا و َ‬ ‫تـَـوَاصَوْا بالحَقّ‬ ‫‪3‬‬

‫عَن المَعاصي و على الطّـاعات و البلء‬ ‫تـَـواصَوْا بالصّبر‬ ‫‪3‬‬

‫)سورة الهمزة – مكية )آياتها ‪(104) 9‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫عذاب أو هَلك أوْ وَادٍ في جَهنّم‬ ‫َويْل‬ ‫‪1‬‬

‫طعّـان غَـيّـاب عَـيّـاب للناس‬


‫َ‬ ‫ُهمَزةٍ لُـمَزةٍ‬ ‫‪1‬‬

‫أحصاه ‪ .‬أو أعدّه للنّوائب‬ ‫عدّده‬


‫َ‬ ‫‪2‬‬

‫يُخـلـّـد ُه في الدنيا‬ ‫أخلده‬ ‫‪3‬‬

‫لـَـيُط َرحَنّ‬ ‫لـَـيُنـْـبَذنّ‬ ‫‪4‬‬

‫ل ما يُـلْـقى فيها‬
‫طمِها ك ّ‬
‫ح ْ‬
‫جَهنّم ‪ِ .‬ل َ‬ ‫الحُطمة‬ ‫‪4‬‬

‫حرَارتها أوْساط القلوب‬


‫تـَـغْشـَى َ‬ ‫تطّـلع على الفـئدة‬ ‫‪7‬‬

‫مُـطبَـقـَـة مُـغْـلـقـَةٌ أبْوابها‬ ‫م ْؤصَدَة‬ ‫‪8‬‬

‫بأعمِدةٍ ممدودةٍ على أبْوابها‬ ‫ع َمدٍ ُم َمدّدة‬


‫في َ‬ ‫‪9‬‬

‫)سورة الفيل – مكية )آياتها ‪(105) 5‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫وَقـَـعَت القصّة أوّل عام مولده صلى ال عليه و سلم‬ ‫بأصحاب الفـيل‬ ‫‪1‬‬

‫سعْـيَهمْ لتخْريب ال َكعْـبَة‬


‫َ‬ ‫ل َك ْيدَهمْ‬
‫جعَ ْ‬
‫َي ْ‬ ‫‪2‬‬

‫تـَـضييع و إبْطال و خَسار‬ ‫تـَـضْـليل‬ ‫‪2‬‬

‫ت مُتفرّقة مُتتابعة‬
‫جماعا ٍ‬ ‫ط ْيرًا أبابيل‬
‫َ‬ ‫‪3‬‬

‫جرّ‬
‫حرَق )آ ُ‬
‫) طين مُـتحجّر ُم ْ‬ ‫سجّـيـل‬
‫ِ‬ ‫‪4‬‬
‫‪290‬‬

‫ن أكَلـتـْه الدّوابّ فراثـَتـْـه‬


‫كَـتِـبْـ ِ‬ ‫َك َعصْفٍ مأكول‬ ‫‪5‬‬

‫)سورة قريش‪ -‬مكية )آياتها ‪(106) 4‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫ب ال َبيْت‬
‫اعْـجَـبُـوا ليلفهم الرّحلتين و تـَـ ْر ِك ِهمْ عِبادة ر ّ‬ ‫‪ . .‬ليلف قريش‬ ‫‪1‬‬

‫)سورة الماعون – مكية )آياتها ‪(107) 7‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫أخْبرني الذي يكذب مَنْ هو ؟‬ ‫ت الذي‬
‫أرأي َ‬ ‫‪1‬‬

‫جزَاء لنكار ال َبعْث‬


‫حدُ ال َ‬
‫جَ‬‫َي ْ‬ ‫ب بالدّين‬
‫يُـكَذ ُ‬ ‫‪1‬‬

‫ن حَقّه‬
‫َي ْدفَـعُـه دَف ْـعًـاعَـنيفا ع ْ‬ ‫ع اليَتيم‬
‫َ َي ُد ُ‬ ‫‪2‬‬

‫حدًا‬
‫ثأ َ‬
‫ل َيحُثّ و ل َيبْـعَ ُ‬ ‫ل يَحضّ‬ ‫‪3‬‬

‫عذابٌ أو هَلكٌ ‪ ،‬أوْ وَا ٍد في جَهـنّـم‬ ‫فَ َويْـلٌ‬ ‫‪4‬‬

‫نِفاقـًـا أو رياءً‬ ‫للمصلـّين‬ ‫‪4‬‬

‫غ ْي ُر مُبالين بها‬
‫غـَـافـِلون َ‬ ‫سَاهون‬ ‫‪5‬‬

‫يَقـْـصِـدون الرّياء بأعمالِهمْ‬ ‫ُيرَاءُون‬ ‫‪6‬‬

‫ما يَتعا َورُه النّاس بينهم ُبخْلً‬ ‫َيمْنـَعون الماعـون‬ ‫‪7‬‬

‫)سورة الكوثر – مكية )آياتها ‪(108) 3‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫جنّة أو الخيْر الكَثير‬
‫نهرًا في ال َ‬ ‫أعطيناك الكوثر‬ ‫‪1‬‬

‫الضاحي نـُـسُـكًـا شُـ ْكرًا ل تعالى‬ ‫حرْ‬


‫انـْـ َ‬ ‫‪2‬‬

‫)مُـ ْبغِـضك )أحد مُشركي قريش‬ ‫شـَأنِـئـَـكَ‬ ‫‪3‬‬

‫المقطوع الثر‪ .‬أو الخير‬ ‫هو البْـتـر‬ ‫‪3‬‬


‫‪291‬‬

‫)سورة الكافرون – مكية )آياتها ‪(109) 6‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫شرْككم و كفركم أو جَزاؤهُ‬
‫ِ‬ ‫َل ُك ْم دينكمْ‬ ‫‪6‬‬

‫إخلصي و توحيدي أو جَـزَا ُؤهُ‬ ‫ِليَ دين‬ ‫‪6‬‬

‫)سورة النصر – مدنية )آياتها ‪(110) 3‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫عَوْنـُ ُه لك على العداء‬ ‫جاء نصر ال‬ ‫‪1‬‬

‫فتح مكة في السنة الثامنة الهجرية‬ ‫الفتح‬ ‫‪1‬‬

‫جَماعاتٍ جماعات كثيرة‬ ‫أفواجا‬ ‫‪2‬‬

‫فـنـَـزّهْ ُه تعالى ‪ ،‬حا ِمدًا له‬ ‫فسبّح بحمد ربّك‬ ‫‪3‬‬

‫كثير القبول لتوبة عباده‬ ‫كان توّابا‬ ‫‪3‬‬

‫)سورة المسد – مكية )آياتها ‪(111) 5‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫خسِرَتْ أو خابَتْ‬
‫هَلكَتْ أو َ‬ ‫تـَـبّتْ‬ ‫‪1‬‬

‫سرَ أوْخـَابَ‬
‫خِ‬‫و قَدْ هَـلَـكَ أو َ‬ ‫و تبّ‬ ‫‪1‬‬

‫ما َدفَـعَ التـّـبابَ عنه‬ ‫ما أغنى عنه‬ ‫‪2‬‬

‫سهِ‬
‫الذي َكسَبَـ ُه بـِـنـَـف ْـ ِ‬ ‫ما َكسَب‬ ‫‪2‬‬

‫حرّها‬
‫سَـيَـدْخلـها أ ْو يُقاسي َ‬ ‫سيَصلى نارًا‬
‫َ‬ ‫‪3‬‬

‫في عُـنـُـقِـها‬ ‫في جيدها‬ ‫‪5‬‬

‫حبَال‬
‫ن ال ِ‬
‫ل قـَويّـا ِم َ‬
‫مـمّـا يُـفـْـتـَـ ُ‬ ‫سدٍ‬
‫ن َم َ‬
‫مِ ْ‬ ‫‪5‬‬

‫)سورة الخلص – مكية )آياتها ‪(112) 4‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫‪292‬‬

‫حدَه المقصود في الحَوائج‬


‫هو َو ْ‬ ‫ال الصّمد‬ ‫‪2‬‬

‫مُـكافِـئـًـا و مُـمَـاثِلً‬ ‫كُـ ُفوًا‬ ‫‪4‬‬

‫)سورة الفلق – مكية )آياتها ‪(113) 5‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫صمُ و أسْتجير‬
‫أعْتـَ ِ‬ ‫أعوذ‬ ‫‪1‬‬

‫ب الصّـبْح ‪ .‬أو الخَـلـْـق كلـّهمْ‬


‫بر ّ‬ ‫بربّ الفلق‬ ‫‪1‬‬

‫شرّ الليل‬ ‫شرّ غاسق‬ ‫‪3‬‬

‫ل شيء‬
‫َدخَل ظلمه في ك ّ‬ ‫وَقب‬ ‫‪3‬‬

‫حرْنَ‬
‫سَ‬‫النـّساء السّـواحِر يَـنـْـفُـث ْـنَ في عُـقـَـد الخيْط حين َي ْ‬ ‫النفاثات في العقد‬ ‫‪4‬‬

‫)سورة الناس – مكية ) آياتها ‪(114) 6‬‬

‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬


‫أعْـتصِـمُ و أستجير‬ ‫أعوذ‬ ‫‪1‬‬

‫ُم َربّـيهِمْ ومُدبّر أحوالهم‬ ‫ب النـّـاس‬


‫بر ّ‬ ‫‪1‬‬

‫ماِل ِك ِهمْ مِلـْـكًـا تـامّـا‬ ‫ك النّـاس‬


‫مَـلِـ ِ‬ ‫‪2‬‬

‫َم ْعبُودِهِم الحقّ‬ ‫إله النّاس‬ ‫‪3‬‬

‫ال ُم َوسْوس جـِنـّـيّـا أو إنـْـسِـيّـا‬ ‫الوَسواس‬ ‫‪4‬‬

‫المُـتـَوَاري المُـخْـتـَفي‬ ‫الخنّاس‬ ‫‪4‬‬

‫الجـِـنّ‬ ‫الجِـنّة‬ ‫‪6‬‬


‫‪293‬‬

‫الفهرست‬
‫المُحتوى‬ ‫الصفحة‬ ‫المُحتوى‬ ‫الصفحة‬
‫الفرقان‬ ‫‪125‬‬ ‫مُقدّمة ‪ ،‬تنبيهات ‪،‬‬ ‫‪1‬‬
‫الفاتحة‬
‫الشعراء‬ ‫‪128‬‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬
‫النمل‬ ‫‪131‬‬ ‫‪16‬‬
‫آل عمران‬
‫القصص‬ ‫‪134‬‬ ‫‪24‬‬
‫النّساء‬
‫العنكبوت‬ ‫‪138‬‬ ‫‪32‬‬
‫المائدة‬
‫الروم‬ ‫‪140‬‬ ‫‪38‬‬
‫‪294‬‬

‫النعام‬
‫لقمان‬ ‫‪141‬‬ ‫‪47‬‬
‫العراف‬
‫السجدة‬ ‫‪143‬‬ ‫‪56‬‬
‫النفال‬
‫الحزاب‬ ‫‪144‬‬ ‫‪59‬‬
‫التّوبة‬
‫سبأ‬ ‫‪148‬‬ ‫‪65‬‬
‫يونس‬
‫فاطر‬ ‫‪151‬‬ ‫‪68‬‬
‫هود‬
‫يس‬ ‫‪153‬‬ ‫‪74‬‬
‫يوسف‬
‫الصافات‬ ‫‪156‬‬ ‫‪78‬‬
‫الرّعد‬
‫ص‬ ‫‪159‬‬ ‫‪81‬‬
‫إبراهيم‬
‫الزمر‬ ‫‪163‬‬ ‫‪83‬‬
‫الحجر‬
‫غافر‬ ‫‪166‬‬ ‫‪86‬‬
‫النّحل‬
‫فصلت‬ ‫‪169‬‬ ‫‪91‬‬
‫السراء‬
‫الشورى‬ ‫‪172‬‬ ‫‪96‬‬
‫الكهف‬
‫الزخرف‬ ‫‪174‬‬ ‫‪102‬‬
‫مريم‬
‫الدخان‬ ‫‪177‬‬ ‫‪106‬‬
‫طـــه‬
‫الجاثية‬ ‫‪179‬‬ ‫‪111‬‬
‫النبياء‬
‫الحقاف‬ ‫‪180‬‬ ‫‪115‬‬
‫الحج‬
‫محمد‬ ‫‪182‬‬ ‫‪118‬‬
‫المؤمنون‬
‫الفتح‬ ‫‪184‬‬ ‫‪122‬‬
‫النور‬
‫المُحتوى‬ ‫الصفحة‬ ‫المُحتوى‬ ‫الصفحة‬
‫المزمل‬ ‫‪222‬‬ ‫الحجرات‬ ‫‪186‬‬

‫المدثر‬ ‫‪223‬‬ ‫ق‬ ‫‪187‬‬

‫القيامة‬ ‫‪225‬‬ ‫الذاريات‬ ‫‪189‬‬


‫‪295‬‬

‫النسان‬ ‫‪226‬‬ ‫الطور‬ ‫‪190‬‬

‫المرسلت‬ ‫‪228‬‬ ‫النجم‬ ‫‪192‬‬

‫النبأ‬ ‫‪229‬‬ ‫القمر‬ ‫‪194‬‬

‫النازعات‬ ‫‪230‬‬ ‫الرحمن‬ ‫‪196‬‬

‫عبس‬ ‫‪232‬‬ ‫الواقعة‬ ‫‪199‬‬

‫التكوير‬ ‫‪233‬‬ ‫الحديد‬ ‫‪202‬‬

‫النفطار‬ ‫‪234‬‬ ‫المجادلة‬ ‫‪204‬‬

‫المطفـفـين‬ ‫‪235‬‬ ‫الحشر‬ ‫‪205‬‬

‫النشقاق‬ ‫‪236‬‬ ‫الممتحنة‬ ‫‪207‬‬

‫البروج‬ ‫‪237‬‬ ‫الصف‬ ‫‪208‬‬

‫الطارق‬ ‫‪237‬‬ ‫الجمعة‬ ‫‪208‬‬

‫العلى‬ ‫‪238‬‬ ‫المنافقون‬ ‫‪209‬‬

‫الغاشية‬ ‫‪239‬‬ ‫التغابن‬ ‫‪210‬‬

‫الفجر‬ ‫‪240‬‬ ‫الطلق‬ ‫‪210‬‬

‫البلد‬ ‫‪241‬‬ ‫التحريم‬ ‫‪211‬‬

‫الشمس‬ ‫‪241‬‬ ‫الملك‬ ‫‪212‬‬

‫الليل‬ ‫‪242‬‬ ‫القلم‬ ‫‪214‬‬

‫الضحى‬ ‫‪243‬‬ ‫الحاقة‬ ‫‪216‬‬

‫الشرح‬ ‫‪244‬‬ ‫المعارج‬ ‫‪218‬‬

‫التين‬ ‫‪244‬‬ ‫نوح‬ ‫‪220‬‬

‫العلق‬ ‫‪244‬‬ ‫الجن‬ ‫‪221‬‬


‫‪296‬‬

‫القدر‬ ‫‪245‬‬ ‫المزمل‬ ‫‪222‬‬

‫المحتوى‬ ‫الصفحة‬
‫البينة‬ ‫‪245‬‬

‫الزلزلة‬ ‫‪246‬‬

‫العاديات‬ ‫‪246‬‬

‫القارعة‬ ‫‪247‬‬

‫التكاثر‬ ‫‪247‬‬

‫الهمزة‬ ‫‪248‬‬

‫الفيل‬ ‫‪248‬‬

‫قريش‬ ‫‪248‬‬

‫الماعون‬ ‫‪249‬‬

‫الكوثر‬ ‫‪249‬‬

‫الكافرون‬ ‫‪249‬‬

‫النصر‬ ‫‪249‬‬

‫المسد‬ ‫‪250‬‬

‫الخلص‬ ‫‪250‬‬

‫الفلق‬ ‫‪250‬‬

‫الناس‬ ‫‪251‬‬

You might also like