Professional Documents
Culture Documents
هذه هي قصتي الواقعية ومستوحاة من مذاكراتي التي كنت أكتبها عندما كنت يافعا,
ولكن أعدت صياغتها لتكون على شكل قصة ,أضعها اليوم بين أيديكم على أمل أن
تنال إعجابكم ,مع العلم أنها واقعيه وحصلت من دون أي زيادة ول نقصان ,حتى
من ناحية السماء ,ولكن عذرا من دون أماكن.
أول أنا الن شاب في 39من عمري إسمي سامي لبناني الجنسية ,متزوج وأعمل
في الخليج وأنا بإستمرار مسافر بحكم وضع عملي ,وحالتي المالية جيدة والحمدل
,ولقد صادقت وتعرفت ونكت في حياتي فتيات ونساء من كافة أقطار المعمورة
,وتذوقت كافة أنواع الكساس ورأيت الصدور بكافة الحجام والشكال واللوان ,
ولم يبقى لي سوى القليل من بعض العراق والجنسيات التي لم أنكها ,ولكن اليام
آتية ,لقد نكت نساء من كافة الدول العربية ,ومعظم الدول الوروبية والسيوية ,
ولم يتبقى بعيني ال القليل .وإني أعمل على ذلك كي أدخل كتاب غينيس .
لنعود الى القصه التي تبدأ أحداثها وأنا في عمر 14سنة ,نحن عائلة محافظة
مكونة من ثلث فتيات وشابيين أنا الكبير ,وأخي رائد أصغر مني بسنة وتأتي بعده
أختي سناء وكان عمرها آن ذاك 11سنة,وهي المعنية بهذه القصة ,أما البقية فل
علقة لهم بها.
كانت سناء من أجمل الفتيات وجسمها يدل على أنه أكبر من عمرها ,ذات شعر
أشقر وعيون رمادية وطول ل تبدو معه أنها في 11من عمرها ,بالضافة الى
صدربدأ لتوه بالنمو وكان يبدو لفتاة أكبر بكثير من عمرها ,أما طيزها فكانت
مكوره وبارزه الى الخلف وكأنها تتركها خلفها وهي تمشي ,وكانت تعتني بنفسها
ولبسها جيدا وتكون دائما مرتبه ونظيفه ,ومن الوائل في المدرسة ,وقريبه جدا
الى القلب وتخاف على أخواتها وكأنها المسؤوله الولى عن البيت ,وتأتي يوميا
الى الملحق حيث أسكن أنا وأخي لتنظفه وترتبه ,كل هذه الصفات ولم أكن أنظر
اليها ال كأخت فقط وكنت أحبها كثيرا ,وعلقتي بها ممتازة ,ولم يخطر ببالي يوما
اي شيئ خارج نطاق المألوف.
يتألف منزلنا من طابقين ,وكنت أنا وأخي نسكن في الطابق الصغير الثاني على
السطح الذي كان كملحق ,أما بقية العائلة فكانت في الطابق الول ,وكان عندنا
جيران بجانبنا وهم عائلة مكونة من الب وألم و 4بنات مهى 12سنة رهام 9
سنوات لميا 6سنوات والصغرى زينة 3سنوات وعندهم أخ واحد أحمد وعمره 11
سنه ,وكانت عائلة كلها تنتاك ,حتى اني لعبت فيهم كلهم بالضافة الى إني نكت
أمهم عندما بلغت ال 20من عمري.
كنت ولدا شقيا ودائما ما كنت أحصل على فتاة أفرشي لها أو تلعب بأيري تمصه,
وكنت أملك مجموعه كبيرة من قصص السكس مدعمه بالصور ,ومجلت البلي
*** .هذا بإختصار شديد ما أنا عليه.
الى ان جاء ذات يوم وكنت فيه في الحديقة متواري بين الشجيرات كي ل يراني أحد
وأنا أدخن سيكارة ,رأيت أختي سناء واقفة على البلكون ومتكئة على الدرابزين
تنظر شمال ويمينا وكأنها تنتظر شيئا ,لم أعطي المر إهتماما بل كان كل همي أن
ل يراني أحد وأنا أدخن كي ل يخبر والدي ,وإذ بي أرى مهى بنت الجيران تومئ
لختي من تحت البلكون عن الطريق وتضع يدها على كسها ,ورأيت أختي تهز
رأسها إيجابا وتدخل الى المنزل ,تفاجئت من هذه الحركات وما هي ال لحظات حتى
رايت أختي سناء تنزل الدرج وتأتي الى مهى مباشرة وهم ينظرون يمنة ويسره
وكأنهم خائفون من أن يراهم أحد,ولما تيقنوا أن ليس هناك من يراهم رأيت مهى
تومئ بيدها من جديد الى ما وراء حائط جانبي وإذا بأخوها أحمد يطل برأسه
ويمشي الجميع ويدخلون الى بيت مهى وأحمد الذي ل يوجد فيه أحد لن أخواتهم
البنات يلعبون في الخارج وأنا أراهم والوالد في العمل ,أما والدتهم فلم يكن مر
أكثر من 10دقائق على خروجها وكنت قد رأيتها من مخبأي وهي خارجه .وأخذني
تفكيري الى ماذا يريدون أن يفعلوا وحدهم ,وأنا أعرف مهى جيدا وقد كنت أنيكها
منذ ما يزيد عن السنتين ,أما أخوها أحمد فأن كل فتيان الحي إما ناكوه أو كانو
على وشك ذلك ,فماذا تفعل أختي معهم.
لم أنتظر كثيرا حتى ذهبت مباشرة الى باب بيت الجيران وقرعت الجرس ,مره
ومرتين ,وبعد وقت ليس بقليل فتحت مهى الباب ............
فقلت لها :أين سناء.
فأجابتني ليست هنا .
قلت :أنا رأيتها منذ قليل دخلت ولم تخرج ,أريد أن أعرف ماذا تفعلون ............
ودفعتها الى الداخل ودخلت مباشره الى غرفة نوم البنات التى أعرفها جيدا ,ورأيت
سناء جالسة على السرير خائفة مرتعبه ,وأحمد كان يقف في زاوية الغرفة.
فقلت :سناء إتبعيني ............ومشيت.
مشيت مباشرة الى البيت وإنتظرت أمام البا ب وما هي ال لحظات ورأيتها خلفي
تمشي ورأسها الى الرض خجلة من أن ترفعه لئل ترى عيوني ,وكنت في أقصى
حالت الغضب ,فقلت لها إتبعيني الى غرفتي ,وصعدت الى غرفتي في الملحق
على السطح ,وما هي ال دقيقتين ودخلت ,فقلت :أغلقي الباب خلفك ,.........ففعلت
وبقيت واقفة,فقلت :إجلسي......فجلست على الريكة بجواري ,ولم أكن أعرف من
أين أبدأ كلمي ,ولكن نظرت إليها وقلت :ماذا كنتم تفعلون ,يا سناء أنت فتاة
مهذبه وما زلت صغيره على هذه الفعال ,هل تريدين أن أخبر
والدي..............فقالت :أرجوك يا سامي أرجوك ل تفعل أعدك بأني لن أعيدها
ثانية .وأخذت تبكي بشده وتقول أرجوك أرجوك أرجوك.إقسم لك بأنها ستكون
المره الخيرة.
قلت :منذ متى وأنت تفعلين هذا...........
قالت :إنها المره الرابعه أوالخامسه فقط مع أحمد.........
قلت :ومن غير أحمد؟
قالت :مع مهى ورهام فقط وليس مع أي أحد أخر.......
قلت :وماذا فعلت مع أحمد ؟ وهل ؟؟؟؟ ولم أكمل كلمي .......
قالت :ل إننا نلعب فقط ويضع حمامته (قالتها بخجل ونظرت الى الرض) على
فخذي وليس من أي شيئ أخر ولم أدعه يدخل الى عشي ول مره.
صدمت بردها من أين لها أن تعرف بهذه الكلمات............
قلت :ومع مهى ماذا تفعلين ,وماذا يفعل أحمد؟
إهتاجت في تلك اللحظة ولم تتكلم إنما فردت سيقانها وتركت يدي تفعل ما تريد,
فرفعت التنوره الى فوق وقلت لها إخلعي الكيلوت ,ورفعت طيزها قليل وشلحتها
الكيلوت ,وأخذت أفرك كسها من الخارج ,ثم شلحتها القميص ورأيت صدرها الذى
ما زال في طور النمو إنما كان كالحجر ,ومن دون حلمات ظاهرة ,ووضعت فمي
عليه وأصبح يرتجف تحت مص شفاهي,وما زلت ألعب بشفرات كسها وأحف
*****ها ونقلت فمي الى فمها وأدخلت لساني داخله ,وتلشت بين يدي ولم أحس
ال وهي تتأوه أه ه ه ه ه ه .........أوف ف ف ف ف.............يوه ,وقالت كفى
كفى ,ولكني تابعت ما بدأت به وإذ بها ترتجف وتتأوه من جديد لكن بقوة أكثر ,لقد
أتتها الرعشة وأنزلت على يدي وقالت :ما هذا يا سامي ما هذا ماذا تفعل بي إنها
غير كل المرات.
فقلت :الم تختبريها من قبل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قالت :ل و**** مع إني لعبت بكسي لكنها المره الولى تأتيني فيها هكذا ياه
ه ..........ما أطيبك.
وبدأت من جديد ومن ثم نزلت ألحس كسها و*****ها المتورد الخارج من بيته,
فما كان منها إل أن بدأت تنتفض من جديد وتتأوه وعل صوت تأوهاتها :أي ي
ي .......أووووووووووو ...أححححح: .....فى كفى كفى وأردت أن أكمل فما كان
منها ال أن مدت يدا وأبعدت رأسي وقالت:ما هذا وماذا تفعل بأختك يا
سامي .............وأنت أل تريد أن تريني أيرك وبسرعة مدت يدها وأمسكته من
فوق البنطلون وأخذت تحفه ,وكان أيري ليس بحاجة الى حف فهو منتصب كالفولذ
منذ المس.
فوقفت وشلحت البنطلون والكيلوت بسرعة ,وصدمت عندما رأته لقد كان أنذاك
يفوق طوله ال 16سنتم ,وفتحت فمها من الدهشة ولم تقل أي كلمة ,فجلست
بقربها وقلت لها :ما بك؟ .............قالت ما هذا إنه ضعف أير أحمد ,إنه مرعب
يا سامي .فقلت لها بعد أن أخذت يدها وأمسكتها إياه :ل تخافي فإنه ل يعض.
فضحكت من كل قلبها وشدت عليه وقالت :كن شفوقا علي فأنا أختك وأصغر
منك......
فقلت لها بعد أن رأيت أن الجو أصبح مرتاحا:ل تخافي فلن أوؤذييك ,فقط أمسكيه
وإلعبي به .
وكأنها لم تكن بحاجة الى هذه العزيمه ,أخذته بيدها وأخذت تلعب به وتدلعه
صعودا ونزول ,وتابعت العب به لبعض الوقت الى أن قلت لها :إنزلي وإرضعيه
ومصيه قليل ,فقامت وركعت أمامي وبدأت تمصه وتلعب به الى أن شارف على
النفجار فأبعدتها عنه وقلت لها :سوف أنزل دعيني أنزل على صدرك .فقالت :ماذا
...........ماذا ستنزل وعندها أمسكت أيري بيدي ووجهته الى وجهها و صدرها
وأنزلت على عده دفعات بحيث إني عومتها بحليب أيري من رأسها حتى وجهها
وصول الى صدرها.فقالت لي ما هذا يا سامي أتشخ علي؟؟؟؟ .............فقلت لها ل
يا حبيبتي عليكي أن تعتادي على هذا المر فهذا هو المني ,وإقتنعت ساعتها بأنها
لم ترى منيا من قبل في حياتها.
وقامت واخذت تمسح وجهها وصدرها ,وهمت بإرتداء ملبسها ,فسألتها :إنتظري
قليل ...لم ننتهي بعد ,هذا لعب وليس نياكه .فقالت :ل سوف تفتقدني أمي ,سأعود
إذا رأيت الوضع مناسبا .فودعتها على الباب وذهبت.
في اليوم التالي عند الظهر تقريبا وكنت ممدا على السرير أقرأ ,لم أحس إل وباب
الغرفة يطرق ودخلت علي سناء ,ذهلت للوهله الولى ولكن إنفرجت أساريري بعد
أن رأيتها تبتسم ,وقالت بعد السلم :كيف حالك اليوم لم أراك منذ المس ,فقلت لها
أنا هنا موجود تحت الطلب ..........فقالت :ما هذا الذي فعلته بي بالمس شيئ
رهيب يا سامي ..............لم أكن أتصور أن هناك هكذا متعة في هذه الدنيا .
فأجبتها لم تختبري شيئا لغايه الن .قالت وهي تبتسم :هذا يكفيني ..........ول
أريد أكثر من ذلك.
فنهضت من السرير وأقتربت منها وأخذنا نقبل بعضنا البعض ووضعت يدي على
طيزها وبدأت أفركها ,وفي لحظات وجيزة كنا من دون ملبس كما خلقتنا يارب,
وأخذتها الى السرير وقلت لها إركعي فركعت وقنترت طيزها صعودا كما الوضع
الذي رأته بالمس في الصورة وباعدت بين ساقييها وبدأت ألعب بكسها وأدغدغه
تارة وألحسه وأمسك *****ها بشفاهي تارة أخرى ,لقد كانت رغم صغر سنها
جامحه وتشتهي النيك ,الى أن بدأت تترجف وتنتفض وأتتها الرعشة مرات ومرات
متتالية ,ولم تكتفي أو تشبع ,وتقول لي مع أهاتها أكمل يا سامي أكمل ل تتوقف
أرجووووووووووووووووك .........وأنا أبدل ما بين يدي ولساني .حتى إنها في
النهاية نامت على بطنها من شدة الرهاق وتمسكت بأيري المنتصب من دون أن
تتركه.
بعد قليل وقفت قرب السرير وقلبتها على ظهرها ورأيت عيونها الذابلة من شدة
الهيجان ,وقلت لها :إفتحي ساقييكي ول تخافي ,ففتحتهم وقالت من قال لك إني
خائفه ,هذه أجمل لحظات عمري ,فوضعت أيري على باب كسها وبدأت العبه
صعودا ونزول وهي تتأوه وتصرخ من شده اللذه ,وأحسست بماءها ينزل ,وقالت
لي بصوت خافت وهي مغمضة العيون :أرجوووك يا سامي أدخله
أرجوووووك , ...................ولكنني كنت خائفا أن أفتحها وتحبل,لقد كانت بغاية
الشوق لتستقبله في كسها الصغير ولم تكن لتصطبر أكثر من ذلك .وعادت وقالت:
من جديد ارجوك يا سامي إشفق علي وأدخله في كسي......كسي نار يا سامي
.........فقلت لها :ل يا سناء ل أريد أن أفتحك,................وعادت وقالت بإصرار
هذه المره :أرجووووك أدخله وإفعل ما تشاء إفتحني لم أعد أقوى على الحتمال
إرحمني وإفتحني نيكني نيكني ........نيكني , ......وأنا كنت مهتاجا جدا ,فقلت
لها:ل يا سناء لن أفتحك سأدخله قليل فقط ل تتحركي ,قالت:حسنا أدخله وبسرعه.
فرفعته عن كسها ووضعت بعض الريق عليه رغم أنه مليئ بإفرازاتها وعدت من
جديد ووضعته عل باب كسها ألعبه قليل,حتى وجهته الى باب كسها ,ودفعته قليل
الى الداخل سنتيمترات قليلة ,وإنتظرت لني ل أريد أن أدخله كله وأفض بكارتها
فهي أختي في النهاية .وهممت بسحبه الى الخارج كي أعود وأدخله من جديد,
ولكنها على ما يبدو أحست بأني سأسحبه دفعت بجسمها ناحيتي وكأنها هي التي
تنيك وليس أنا ,وتداركت الوضع بسرعة ورجعت الى الوراء وقلت لها بصوت
عالي :لماذا فعلت هذا ألم أقل لك ل تتحركي إني سأدخله قليل فقط؟؟؟؟؟ أتريدين أن
تنفتحي بهذا العمر ؟؟؟؟؟؟ .أنت مجنونه وعليكي أن تفكري أكثر وإياك أن تفعلي
أوتتصرفي هكذا مرة أخرى ...........فأجابت :أرجوك يا سامي لم أعد أقوى على
الحتمال ......سامحني يا أخي لن أفعل ذلك مجددا.....وأنا من شدة الهياج بداخلي
كنت أتمنى أن أدخله بهذا الكس الرائع ولكن يا حسرتاه ......ل أريد بحق أن أفتحها
وأخاف أن تحبل أيضا,ولكن ماذا أفعل بهذا الير الذي أصبح هو من يفكر عني وأنا
مجرد أداة له وليس العكس ,فقلت لها إركعي سأدخله من الخلف وأفتح طيزك
,فسرت للموضوع ولكنها لم تقدر ماذا سيحل بها إذا ما دخل من الخلف ,فركعت
ووضعت أنا بعض الريق مما تيسر في فمي على باب طيزها ,وتموضعت جيدا
وبدأت بضغط رأس أيري على فتحة طيزها ,يا ويلتاه كم هي ضيقة .تسائلت وقلت
في سري كيف سيدخل في طيزها .وأحسست أنها بدأت تتألم وكان قبل أن يبدأ
بالدخول ,وقالت بصوت معجون باللم :كفى يا سامي كفى لقد وجعتني .ولكني
أمسكتها جيدا ودفعت الى المام ,ودخل وصرخت من اللم ,وقالت إخرجه أرجوك
وحاولت أن تبتعد الى المام ولكني لم أدعها تفعل ذلك ,وأردت أن أتابع الدخال
وكنت أهم بذلك عندما أحسست بأنها تبكي ,فأخرجت ما دخل منه بسرعة وقلبتها
على ضهرها فإذا باللم ضاهر على وجهها والدموع تسيل على خدها ,فأخذت
أمسح دموعها وأطيب من خاطرها ,وقالت لي طلعت روحي,ألمتني موتني ........
لماذا فعلت ذلك .فقلت لها :أفضل من أن أفتحك من المام ,وعدت وفتحت رجليها
ووضعته بين شفرات كسها وأخذت بحفه على كسها و*****ها الى أن قذفت على
بطنها وجلست بقربها أداعب شعرعا.
وبعدما مسحت المني عن بطنها قمت للبس ثيابي فوقفت وقالت لي :ل تلبس
أرجوك سامحني ...لقد تألمت ولكن كنت مبسوطه ,لذلك إذا ما كنت مصرا أن ل
تفتحني من المام فأنا أريد أن تفتح طيزي مهما كان اللم ,...........ونزلت وبدأت
تلعب وترضع بأيري من جديد ألى أن أنتصب مجددا ,فملته بريقها ونظرت الي
نظرة كلها شهوه وإثاره وقالت ل تتوقف حتى ولو صرخت من اللم........
وطوبزت أمامي ووضعت انا ايضا بعض الريق على باب طيزها الحمر ’ وسألتها:
إذا ما كانت جاهزه فقالت :هيا وبسرعه ,فحففته على باب طيزها ودفعته قليل فدخل
رأسه قليل ,فقلت لها بعد ان إقتربت من أذنها من الخلف :موجوعة ؟؟؟ .........
فردت أدخل ........وأخذت بأدخاله على مهل وكانت هي تدفع بطيزها ناحيتي وبعد
عدة دفعات متقطعة من قبلنا نحن الثنين إختفى كله بداخل طيزها,وتركته قليل كي
تعتاد عليه ومن ثم بدأت أخرجه وأدخله على مهل في البداية وببوتيره تصاعديه ,
وكانت تتأوه تحتي من اللم واللذة معا ودامت هذه النيكه حوالي ال 15دقائق حتى
إني أحسست بأن طيزها أصبحت كالخندق لن أيري أصبح يدخل ويخرج بسلسة ,
وكنت قد مددت يدي ألعب بكسها ,ول أدري كم مره إرتعشت وبلغت الذروة ,وبدأت
تتأوه بشده وتقول :نيك نيك يا سامي نيك أي يا سامي أي ي .....إنك تمزقني أي ي
ي............ي ...ما أطيبك ومأ أطيب أيرك......يا حياتي يا أخي أنت يا غالي نيكني
بطيزي أووووف ,...........وبعد حوالي ال 5دقائق من بداية النيكة سكتت ولم تعد
تقوى على الكلم ولم أعد أسمع سى أي ..وأوو وأخخ وأف , .الى أن قذفت داخل
طيزها في النهاية ,وقمت الى الحمام وإغتسلت وهي نزلت الى البيت.
وبقينا على هذه الحال مدة 5سنوات وكنت أنيكها يوميا تقريبا وفي بعض اليام
على وقعتيين ,وكنت أراقبها وهي تكبر وتزداد جمال يوما بعد يوم وصدرها ينمو
وينمو وعندما نكتها أخر مره كان بقياس 36ب بعدما قرأت القياس على السوتيان,
بعدما كانت أول نيكة لم تكن بدأت بإرتداء سوتيان بعد .وكانت تأتي مهى بنت
الجيران أوقات أخرى وكان أحمد قد فتحها فكنت أنيك كسها وأختي سناء تتلوى
وتترجاني أن أفتحها ولكني لم أفعل ذلك بل إكتفيت بطيزها فقط التي أصبحت واسعة
جدا.و كانت كل نيكة معها قصة بحد ذاتها.
وتزوجت أختي وكان عمرها 18سنة ولم أعد أنيكها منذ أن خطبت ,وأنا مر علي
الكثير من النساء ,وما زلت حتى اليوم أشتهي سناء وكس سناء ,وعلقتي بها
ممتازة ونتذكر سوية عندما نكون لوحدنا أليام الماضيات وتخبرني عن زوجها
وكيف ينيكها ,وأنا أخبرها بمغامراتي وينشرح صدرها لكل كلمة أقولها لها .
وكانت أخر مرة نتكلم بهذا الموضوع منذ أسبوع تقريبا عندما كنت في إجازتي
السنوية.