مَن يقرأ الكتاب، الّذي نُقل من العبريّة أو الفرنسيّة إلى الرّوسيّة سنة 1905، وإلى الإنكليزيّة في الثّلاثينات من القرن العشرين، أقول مَن يقرأه في خلفيّة ما يجري في العالم، اليوم، لا يمكنه إلاّ أن يُسلِّم بأمر من اثنين: إمّا أنّ الكتاب أصليّ لا شكّ في أصالته، وإمّا أنّ مَن كتبه كان يقرأ ما سيجري بعد أكثر من مائة عام بدقّة مدهشة تكاد تكون نبويّة
مَن يقرأ الكتاب، الّذي نُقل من العبريّة أو الفرنسيّة إلى الرّوسيّة سنة 1905، وإلى الإنكليزيّة في الثّلاثينات من القرن العشرين، أقول مَن يقرأه في خلفيّة ما يجري في العالم، اليوم، لا يمكنه إلاّ أن يُسلِّم بأمر من اثنين: إمّا أنّ الكتاب أصليّ لا شكّ في أصالته، وإمّا أنّ مَن كتبه كان يقرأ ما سيجري بعد أكثر من مائة عام بدقّة مدهشة تكاد تكون نبويّة
مَن يقرأ الكتاب، الّذي نُقل من العبريّة أو الفرنسيّة إلى الرّوسيّة سنة 1905، وإلى الإنكليزيّة في الثّلاثينات من القرن العشرين، أقول مَن يقرأه في خلفيّة ما يجري في العالم، اليوم، لا يمكنه إلاّ أن يُسلِّم بأمر من اثنين: إمّا أنّ الكتاب أصليّ لا شكّ في أصالته، وإمّا أنّ مَن كتبه كان يقرأ ما سيجري بعد أكثر من مائة عام بدقّة مدهشة تكاد تكون نبويّة