Professional Documents
Culture Documents
الشعبية
المدرسة العليا للساتذة في الداب و
العلوم النسانية
-قسنطينة-
محاضرات مقياس:
علم نفس النمو للطفل و
المراهق
إرسال خاص ببرامج التكوين عن بعد
من إعداد:
بوحوش وداد -
قديسة فدوى -
السنة الجامعية2007-2006:
فهرس الرسال
المحور الول :مدخل إلى دراسة علم
نفس النمو
1
(1أهمية و أهداف دراسة النمو
(2مناهج البحث في علم نفس النمو
(3المبادئ العامة للنمو
(4العوامل المؤثرة في النمو
(5مفهوم مرحلة النمو
(6تحديد أهم المفاهيم و المصطلحات المتداولة في
علم نفس النمو)النضج ،الستعداد ،الفترة الحرجة،
مطالب النمو(.......
2
المحور الرابع :دراسة نمو التلميذ
المراهق
تعريف المراهقة لغة و اصطلحا (1
تقسيم مرحلة المراهقة (2
خصائص نمو المراهق ) :الجسمية، (3
النفعالية ،العقلية و الجتماعية(
4
-العلقة المتينة القائمة بينففه و بيففن فففروع علففم الحيففاة بجميففع
جوانبه ،ممففا أسففهم بشففكل واضففح فففي إثففراء مجففاله و توسففيع
آفاقه.
و الواضح من خلل الطلع على الكتب و البحاث و الدراسففات
الففتي أجريففت فففي هففذا المجففال النشففغال حففول الجابففة عففن
التساؤلت التالية:
-كيف و لماذا يصبح الفرد كما هو في مراحل النمو المتتالية؟
-ما هي امكاناته الو راثية و ظروفه البيئية ؟
-ما هي أسباب و أعراض و علج مشكلت النمو ؟...
لذا يمكن اعتبار كل تلك العمففال و الدراسففات و البحففاث فففي
مجففال علففم نفففس النمففو مففادة علميففة لهففا تطبيقاتهففا التربويففة
المباشفرة ففي الحيفاة العمليفة ،ففي السفرة ،ففي المدرسفة و
المجتمع،و هو سبب تركيز محتوى المقياس على فترة الطفولة
و المراهقة .و قبل الخوض في ذلففك نففرى أنففه مففن الضففروري
التعريففف بعلففم نفففس النمففو و مفهففومه ،إضففافة إلففى أهميففة و
أهداف هذا العلم و هو موضوع المحاضرة الموالية.
5
محاضرة رقم1 :
7
*السلوك هو أي نشاط )جسمي ،عقلي ،اجتماعي ،أو انفعالي( يصدر من الكائن الحي نتيجة
لعلقة دينامية أو تفاعل بينه و بين البيئة المحيطة به.
** فكل ما تعلق المر بدراسة السلوك من خلل علم النفس العام أو أحد فروعه من العلوم
فهذا يعني بهدف فهم ذلك السلوك ،و ضبطه و التنبؤ بحدوثه في المستقبل للسيطرة عليه.
*** مجال علم نفس الطفل:يهتم بدراسة سلوك الطفل و العمليات النفسية المصاحبة له.
*** مجال علم نفس النمو:يهتم بدراسة التغيرات السلوكية ذات العلقة بتطور العمر لدى
النسان ،مثل دراسة تغير سلوك الطفال خلل مراحل نموهم و تطورهم المختلفةZONE DE.
TEXTE
8
-التعرف على تأثير كففل مففن العوامففل الوراثيففة و البيئيففة علففى
النمو ،مما يؤدي إلى توفير العناصففر المسففاعدة لتلففك العوامففل
على تأدية عملها في أحسن الظففروف و تحقيففق أفضففل النتففائج
اليجابية التي يمكن توقعها.
* تففؤدي إلففى تحديففد معففايير النمففو فففي كافففة مظففاهره و خلل
مراحله المختلفة )د .رمضان محمد القذافي ،ص(12 :
9
-4بالنسبة للمدرسين:
* تسففاعد فففي معرفففة خصففائص الطفففال و المراهقيففن و فففي
معرفة العوامل التي تؤثر في نموهم و أساليب سلوكهم ،و في
طرق توافقهم في الحياة ،و في بناء المناهج و طرق التففدريس
و إ عداد الوسائل المعينة في العملية التربوية.
-5بالنسبة للفراد
* تفيد بالنسبة للطفال ،و هم راشدو المستقبل .فبفضففل فهففم
أوليففاء المففور و القففائمين علففى التربيففة و الرعايففة النفسففية
والجتماعية و الطبيففة لعلففم نفففس النمففو ،أصففبح التففوجيه علففى
أساس دليل علمي ممكنا مما يحقق الخير للفراد من الطفولة
إلى الشيخوخة.
-7بالنسبة للمجتمع:
* يفيد في فهم الفففرد و نمففوه النفسففي و تطففور مظففاهر هففذا
النمو في المراحل المختلفففة ففي تحديفد أحسفن الشففروط الففو
راثية و البيئية الممكنة الففتي تففؤدي إلفى أحسففن نمففو ممكففن ،و
حتى ل يخطئ في تفسيره تحقيقا لخير الفرد و تقدم المجتمع.
* تعين على فهم المشكلت الجتماعية وثيقة الصلة بتكففوين و
نمففو شخصففية الفففرد و العوامففل المحففددة لهففا مثففل مشففكلت
الضففعف العقلففي و التففأخر الدراسففي و الجنففاح و النحرافففات
الجنسية ...و العمل على الوقاية منها و علج ما يظهر منها.
11
محاضرة رقم 03
الحس-حركي* .نفس النمو
النفعالي ،علم
اللغوي،في
البحث مناهج
مظاهر النمو :النمو الجسمين العقلي،
* مراحله المختلفة :مراحل الطفولة ،المراهقة ،الشيخوخة..
مقدمة
*...توجد عدة اختبارات لهذا الغرض كمقياس:معامل الذكاء لقياس نسبة الذكاء ،اختبارات الشخصية
14
محاضرة رقم4:
-2خصائص النمو
-1يحدث بصورة كلية؛ أي أن النمو بأشكاله المختلفة وحدة
مترابطة ،بينها تأثير متبادل يهدف إلى تحقيففق تكامففل الكففائن
الحي.
15
-2يسير النمو من العام إلى الخاص ومففن المجمففل إلففى
المفصل ،ومن أعلى إلى أسفل أي من الرأس إلى القدم.
-3يتجه النمو من المركز إلى المحيط أي من الجذع إلففى
الطراف؛ فالطفففل يسففتطيع اسففتخدام العضففلت العليففا مففن
ذراعيه وهي القرب من وسط جسمه أو جدعه قبل أن يتمكففن
من السيطرة على عضلت أصابعه والتقاط الشياء بأصابعه.
-4النمو وحدة مسففتمرة ومتصففلة كتيففار المففاء ل يتوقففف
جريانه من المنبع إلى المصب
-5النمو وحدة دينامكية بمعنى أن كل مرحلة من مراحل
النمو تتأثر بما قبلها من مراحل وتمهففد لمفا بعففدها مفن مراحفل
أخرى.
16
-2هرمون الجونادو ترو فين :نقص إفرازه يؤدي إلى توقف
نمو الجهاز التناسلي:
-3-3العوامل البيئية:
البيئة هي كل العوامل الففتي يتفاعففل معهففا الفففرد ،فففالبيئة
الداخليففة هففي العمليففات الحيويففة داخففل الجسففم ،أمففا الففبيئة
الخارجية فهي كففل الشففياء و القففوى و العلقففات و غيرهففا فففي
العالم الخارجي مما يؤثر على الفرد.
17
-3-3-1أثر البيئة الداخلية:
يتأثر الجنين في بطن أمه بأغلب ما تتأثر بففه الم مففن أمففور
حسففية و انفعاليففة و غذائيففة ،فمثل :إذا كففانت الم أكففثر تعرضففا
للضطرابات و النفعالت ،يأتي طفلها حديث الففولدة أكففثر ميل
للبكففاء و الضففطرابات المعويففة بعكففس المهففات اللتففي تكففون
حالتهن أثناء الحمل يعمهففا السففتقرار النفسففي ،فففإن أطفففالهن
حديثو الولدة يكونون أكثر ميل للهدوء و النمو السريع ،كمففا أن
كثرة العقاقير و تدخين السجائر و المخدرات أثناء الحمفل يفؤثر
على صحة الجنين.
18
* المجتمع :يتأثر الطفل بثقافة المجتمع الذي ينتمففي إليففه،
فيكتسففب العففادات و التقاليففد و الخرافففات و السففاطير و
الطقوس و الدين.
*-وسففائل العلم - :تففؤثر فففي النمففو الجتمففاعي مففن خلل
التواصل بين المجتمعات و التعرف على ثقافة الخر.
تؤثر في النمو اللغوي من خلل استعمال الوسائل -
السمعية البصرية أو المرئية.
-3الغذاء :يعد الغذاء مصدر أساسي للطاقة،و دون غففذاء ل
يمكن أن تستمر الحياة ،و للرضففاعة وظيفتهففا الغذائيففة كمففا
لها وظيفتها النفسية المتمثلة في إكساب الطفففل الحنففان و
العطف من أمه.
السرة
19
المدرسة
المجتمع
وسائل
العلم
العوامل
الوراثية
الغدة
النخامية
20
-1النضج :يتضمن النضج عمليات النمو الطبيعي التلقففائي
التي يشترك فيها الفففراد جميعففا و الففتي تتمخففض عففن تغيففرات
منتظمة في سلوك الفرد بصرف النظر عن أي خبرة أو تدريب
سابق ؛ أي أنه تقرره عوامل وراثيففة و قففد يمضففي النمففو طبقففا
للخطة الطبيعية للنضج على الرغم من التقلبات التي قد تعتري
البيئة بشرط أن ل تتجاوز هذه التقلبات حدا معينا.
محاضرة رقم06:
تقسيم مرحلة الطفولة
23
مراحل النمو متصلة و متداخلة و ل يوجد بينها فواصففل ،فففالنمو
مستمر من مرحلففة إلففى أخففرى و خطففواته متلحقففة و متتابعففة
وهففي عمليففات مسففتمرة و متدرجففة ،و رغففم هففذا التففداخل و
الستمرار ،فقد قسم النمو إلى مراحل كما قسمت السنة إلففى
فصول و ذلك قصد تسهيل الدراسة على البففاحثين و الدارسفين
و هذه المراحل هي:
25
محاضرة رقم7 :
27
نصف متر ،و يزيد مففن 500غففرام إلففى حففوالي 1كيففل
وغرام أثناء الربع أشهر الولى.
تتدخل عوامل كثيرة في النمففو -
الجسمي للطفففل و تسففهم بدرجففة كففبيرة فففي الفففروق
الفردية بين الطفال في الوزن و الطففول ،كمففا يلحففظ
أن البنات يفقن الذكور.
تبدأ السنان اللبنية في الظهور -
في الشهر السابع لتصل إلى 6أسنان مع نهاية السففنة،
و 21سنا في 18شهرا ،أما النياب فتظهففر فففي نهايففة
الشهر الثامن عشر إلى الشهر العشرين.
يسففاعد ظهففور السففنان علففى -
توسيع خبرات الطفل ،حيث يختبر بها كل مففا يقففع فففي
يده.
سلوك الطفل فففي بدايففة هففذه -
المرحلة غير متماسك.
حركة القبض قوية. -
تقدم إحساسات الشم و الذوق -
و اللمس على السمع و البصر.
يأخففففذ تففففدريجيا فففففي ربففففط -
المدركات البصرية بالمدركات اللمسية.
محاضرة رقم8:
29
خصائص النمو النفعالي في مرحلة
الطفولة
-3تصنيف النفعال:
30
-1تختلف مففن حيففث المشففاعر المصففاحبة لهففا ،منهففا انفعففالت
سارة تصاحبها مشاعر ارتياح ،و منهففا انفعفالت أليمففة تصففاحبها
مشاعر عدم الرتياح.
-2تتباين من حيث الثر و الوضففوح النففاجم عنهففا ،فبعضففها ذات
أثففر منشففط ك :الفففرح ،الغضففب ،بينمففا أخففرى غيففر واضففحة
مطموسة مثل :حب التملك.
-3قففد تكففون عرضففية طففارئة مثففل :الغيففظ...أي تففزول بففزوال
مثيراتها ،و قد تكففون مزمنففة ل يففدرك لهففا الشففخص سففببا مثففل
القلق...
-4تكون بسيطة أولية كالخوف ..و مركبة كالغيرة و قففد تكففون
مشتقة تعقب النفعالت البسيطة مثل :اليأس.
-5تكون قوية كالرعب ،الفففزع ...و كلهففا حففالت طففارئة تففزول
بزوال مثيراتها.
محاضرة رقم9:
33
-2تعريف العمليات العقلية )المعرفية(:
يعففرف السففيكولوجيين مثففل "بففورن و اسففكتراند" 1979
العمليات العقلية ،بأنها النشاط الذهني أو عمليففة التفكيففر الففتي
يقوم بها الذهن ،و النمو العقلي ما هو إل تطور و ارتقففاء جملففة
مففن الليففات العقليففة الففتي تتناسففق فيمففا بينهففا لتشففكل العقففل
البشري و المتمثلففة فففي ،الففذكاء ،الدراك و التففذكرو مففن هففذا
المنطلق يمكن القول أن الذكاء عملية متميزة لنه يتحكففم فففي
العمليات العقلية العليا التي تبنى عليها حياة النسان ،فمففا هففي
أهم خصائص هذا الجانب من النمو في مرحلة الطفولة ؟
الطفولففة هففي تلففك المرحلففة الففتي تمتففد مففن الميلد إلففى سففن
الحادية عشر.
34
أمثلة عن ذلك العمليففففففات ما يميز مرحلة الرضاعة
العقلية
-يعتمد الطفففل بالدرجففة الولففى -يستخدم فمه للتعرف علففى الحواس
على حواسفه ففي التعفرف علفى الشياء.
الشياء.
-فففي سففتة أشففهر يميففز بيففن -يكون حسي -حركي. الذكاء
وجففففوه والففففديه و إخففففوته و -يكون سريعا.
ووجوه الغرباء.
-في عامين يعففرف اسففمه و
ينطق جمل قصيرة.
-يكففففون بطيئا و عففففن طريففففق -ل يستطيع أن يمسك ملعقة التعلم
و لكن عن طريق المحاولة و المحاولة و الخطأ.
الخطأ يتعلم تدريجيا. -يعتمد الطفل على التقليد.
-يقلد والده في الصففلة دون
أن يعرف معناها.
-ا صطحبه والففده يومففا عنففد - التذكر
مففن العمليففات العقليففة أقاربه و قففدمت لففه الحلففوى،
ففففي المففرة المقبلففة يتجففه الهامة.
مباشرة إلى مكان الحلوى. -
يتذكر الطفل ما مففر بففه
من خبرات.
-
يقول علماء النفس :أن
الطفل يتففذكر المواقففف
السارة أكثر من تففذكره
المواقففففف المحزنففففة و
الففتي سففببت لففه ألمففا،
فهفففففي تكبفففففت ففففففي
اللشعور.
35
-2مرحلة الطفولة المبكرة و الخصائص
المميزة للنمو العقلي:
العمليفففففففففات مففففا يميففففز مرحلففففة أمثلة عن ذلك
الطفولة المبكرة العقلية
-خطفففوى أرقفففى -رؤيففففففة صففففففورة و
التعليق عليها . من الحساس.
-هو إضفاء معاني
المتباينففة - على الصورة
:أ ،م. الحسية السمعية الدراك
المتماثلة: - و البصرية و الحسي
ب ،ت ،ث. رصدها بالجهاز
الحمففففر، - العصبي المركزي.
الخضر. -يعتمد الطفل
الحمفففففر - كثيرا على الدراك
الفاتح و لفهم معاني
الحمر القاتم. الحياة.
-1إدراك
الشكال و
اللوان
-يتعذر على
الطفل حتى سن
الرابعة إدراك
الفرق بين المثلث
و المستطيل و
مربفففففففع - المربع.
كفففبير ،مربفففع -يسهل على
صغير. الطفل في هذه
المرحلة أدراك
36
الحروف المتباينة
أكثر من إدراكه
للحروف
المتماثلة.
-يتعرف على
إذا - اللوان القاتمة.
أعطيتففففففففففه -يصعب عليه
4أقلم و التعرف على
أخفيفففت ،1أدر درجات اللون
ك نقصفففففففان الواحد.
العدد. -2إدراك
الحجام
-يكففففففون مماثلففففففة الوزان:
لمجموعة أخرى. -منذ بداية العام
الثالث يميز بين
الحجام الكبيرة و
الصغيرة دون
المتوسطة.
-إدراكه للوزان
يأتي في مرحلة
متأخرة لعدم
يففففففدرك - اكتمال نضج
مكان منزله و عضلته.
غرفه. -3إدراك
كائن حي - المسافات:
وسففففففففففففط -ل يقدر
مجموعففة مففن المسافات تقديرا
الكائنففات فففي صحيحا.
وسط معين. -4إدراك
37
العداد:
-يتطور من الكل
إلى الجزء.
-الطفل قبل
-يعيش حاضره الثالثة ،يميز بين
كأنه ماضيه. القلة و الكثرة.
-تأجيل العمففل -في سن
إلى وقت لحق يجعلفه الخامسة و
ينفعل لنففه يظففن أنففك السادسة ،يدرك
رفضت. التماثل و التناظر.
-يمكنه العد على
أصابعه و يجمع
العداد و يتعذر
عليه الضرب و
القسمة.
-5إدراك
العلقات
المكانية:
بين 3سنوات و 4
يدرك العلقات
المكانية الذاتية
فقط أي المتصلة
به.
-
بعد سن ،4
يدرك
العلقات
المكانية
الموضوعية.
38
– 6إدراك
الزمن:
-يكون تقديره
للزمن غير
صحيح.
-ل يفرق بين
الليل و النهار،
الصباح و
المساء.
-يتزايد إدراك
الطفل مع نمه
فيصبح يميز بين
الليل و النهار،
الصباح و
المساء.
- التذكر
عمليفففة يتفففم
بواسففففففطتها
اسفففففففترجاع
الصففففففففففور -يتففذكر الرقففام الففتي
الذهنيففففففففة ،ذكرتهففا لففه و يعيففدها
البصفففففرية و عقب انتهائك.
السففففمعية و
غيرها.
-
من العمليات
العقليفففففففففة
المبكرة.
-
39
تففزداد قففدرة
التذكر بازدياد -حففففظ و اسفففترجاع
الناشفففففيد دون إدراك النمو.
معناها. -
تسفففاير نمفففو
الدراك و
النتباه.
-
يتفففففففففففذكر
اللفففففففاظ و
الرقفففففففام و
الصففففففففور و
الحركات.
-
التذكر اللففي
يكون واضحا
- التخيججججججل و
التفكيففر فففي التفكير
هذه المرحلة
ل يصففل إلففى
المسففففففتوى
المنطقي.
-
تفكير عملففي
يعتمففد علففى
الصففففففففففور
يتخيل أنه - الحسية
طفففبيب ففففي -
عيادته يكشف أقففففرب مففففا
40
عففن المرضففى يكفففون إلفففى
و الكراسفففففي التخيففففل ،فل
الفففتي حفففوله يميففففز بيففففن
هي المرضى. الواقففففففففع و
أنه سائق - الخيال.
قطففففففففففار و -
الكراسي هففي يثري الطفففل
الركاب... خيففالته أثنففاء
لعبفففففففففه ،و
أحلمففه مففن
واقعه.
-
يكذب الطفل
أحيانفففففففففا و
يسففففففففففمى
الكففففففففففذب
الخيالي.
* أهميجججججججججة
التخيل:
-1عففن طريففق
التخيففففففففففل و أحلم
اليقظة ،يخلق الطفل
لنفسففه عالمففا وهميففا
يحقفففق فيفففه رغبفففاته
الفففتي لفففم يسفففتطع
تحقيقها في الواقع.
-2يعتففبر التخيففل
حمفففام أمفففن لصفففحة
41
الطفل النفسية ،فهففو
يخففففف مفففن التفففوتر
النفسي و يقلففل مففن
مشففففاعر النقففففص و
العدوان و الغيرة.
46
- 1تعريف النمو اللغوي :هو مجموعة
المكتسبات اللغوية التي يكتسبها الطفل عبر مراحل معينة.
47
-3مراحل النمو اللغوي :
48
مرحلة الحروف التلقائية:
مرحلة المعاني:
49
يكثر من السئلة . -
رغبته في حب -
الستطلع و اكتساب
المعلومات .
50
/3لغة الطفل نتيجة تفاعل عففدة عوامففل داخليففة) الجنففس،
الذكاء و العمر الزمنفي ،الصفحة العامفة( و عوامفل خارجيفة
)السرة ،الروضة،المدرسة(
/4يغلففب علففى لغففة الطفففل التعميففم و تبففدأ بالتففدرج فففي
التخصيص.
/5تتحسن لغة الطفل بعد دخوله المدرسة أحسن مما
كانت عليه قبل دخوله إليها.
/6شخصية الطفل هي تحصيل حاصل لتفاعل مجموعة
من العوامل أهمها لغته.
/7يلعب الكتاب المدرسي دورا بارزا في تطور اللغة عند
الطفل.
51
محاضرة رقم11:
53
التهتهة:التعسر الشديد في النطق ،حيث يبذل -
الطفل جهدا زائدالخراج الكلم فيكون بصفة انفجارية.
54
-4علج مشكلت الطفولة)كيفية التعامل
مع الطفل التلميذ(:
المدرسة: (1
-يجب مراعاة الفروق الفردية بين التلميذ في
قدراتهم العقلية.
-مراعاة توزيعهم على الفصول وفق تلك القدرات.
-ممارسة النشطة المختلفة.
-الهتمام بالتلميذ الذين يعانون ضعفا عاما من
خلل توجيههم.
-التكفل بالتلميذ الذين يعانون مشكلت نفسية و
انفعالية و عرضهم على اختصصايين....
(2المعلم:
-عدم معاملة التلميذ بقسوة و عنف و تحقيق مبدأ
تكافؤ الفرص.
-مراعاة الفروق الفردية و فهم مشكلت التلميذ
الجتماعية و النفسية.
-تدعيم الصلة بين المعلم و أولياء التلميذ.
-تعويد الطفل على السلوكيات الحسنة كحسن
الصغاء و الحوار و احترام الرأي دون النقد و التجريح.
-العمل على جلب اهتمام التلميذ و تحريره من
الخوف والسلطة.
-إعداد وسائل و طرق تعليمية موافقة للمناهج
الحديثة كالمناقشة و التطبيق.
-العمل على توفير جو من المودة و العطف و
التعاون بين التلميذ و تشجيعهم على بذل جهد يساعدهم على
تحقيق ذاتهم...
(3السرة:
-عدم التدليل المفرط و عدم الهمال الكلي )ل إفراط
و ل تفريط(.
-عدم تقديم امتيازات لطفل بسبب مرضه مثل كإغراقه
في النقود و الملبس و..
55
-إدماج الطفل في فرق رياضية و جماعات تدربه على
الخذ والعطاء و التعبير عن ذاته و التنفيس عن مكبوتاته و
التوافق بين طبيعته و ما هو موفر له.
-عدم معاقبة الطفل حين تعرضه للفشل الدراسي ،بل
البحث عن السباب و العمل على معالجتها.
-اتصال بين الولياء و المدرسة و التعاون من أجل إيجاد
أنجع الطرق لراحة التلميذ و تفوقه الدراسي.
-مواجهة الولياء ببعض السلوكيات التي تظهر على
التلميذ كالكذب و السرقة لمواجهة تلك الضطرابات و
معالجتها قبل تفشيها.
محاضرة رقم12:
تعريف المراهقة و تقسيماتها
-1تعريف المراهقة:
-1-1لغة :كلمة مراهقة adolescenceمشتقة من الفعففل
اللتينففي adolescereو معناهففا التففدرج نحففو النضففج )الجنسففي
56
النفعالي و العقلي (..و هففي مشففتقة مففن الفعففل رهففق بمعنففى
قرب ،فراهق الشيء معناه قاربه ،و راهق البلففوغ تعنففي قففارب
البلوغ و راهق الغلم أي قارب الحلم و الحلم هو القففدرة علففى
إنجاب النسل و بذلك فالمراهقة هففي :التففدرج فففي النضففج مففن
جميع الجوانب الجنسية الجسففمية الجتماعيففة و العقليففة و هففذا
التعريف ل يختلف كثيرا عن المعنى العلمي.
-1-2اصطلحا :المراهقة تنطلق من مرحلة كمون و هي
بهذا تعتبر بداية ثانية لنطلقة جديدة لعمليففات النمففو مففن جهففة
كما تعتبر عودة قوية لمشففاكل النمففو الففتي تففوارت مؤقتففا أثنففاء
مرحلة الكمون من جهة أخرى و هكففذا تبففدو المراهقففة و كأنهففا
عملية استيقاظ من مرحلة كمون متسمة بالبطيء في النمففو و
هدوئه و باختفاء المشاكل مؤقتا مما يؤدي إلففى كشففف الغطففاء
عن المشاكل و الصراعات و تجددها.
و قد اهتم بهذه المرحلة العديد من العلماء و الباحثين الغربييففن
على رأسهم )آرنولد جازل( A-Gessel
و معاونوه ،كما اهتم بها أيضا العالم النفساني )أوسبل( Ausbel
1955و قد عرفها بأنها" :الوقت الذي يحففدث فيففه التحففول فففي
الوضع الففبيولوجي للفففرد" كمففا عرفهففا العففالم الكففبير )سففتانلي
هول( S-Hallسنة 1956بأنها" :الفترة من العمر الففتي تتميففز
فيها التصرفات السلوكية للفرد بالعواصف و النفعالت الحففادة
و التففوترات العنيفففة" كمففا انففه يعتبرهففا "مولففد جديففد للفففرد" و
"ففترة عواصفف و تفوتر و شفدة" و لفذلك سفميت نظريفة Hall
"بالعاصفة" أو "الزمة" لنها تتضمن في رأيففه تغييففرات ضففخمة
في الحياة و هي نففوع جديففد مففن الميلد مصففحوب هففذه المففرة
بالتوترات و مشاكل ل يمكن تجنب أزماتها و ضغوطها.
كما عرفهفا مفوروكس 1962بأنهفا" :الففترة الفتي يكسفر فيهفا
المراهق شرنقة الطفولة ليخرج إلى العالم الخارجي و يبدأ في
التفاعل معه و الندماج فيه" أما الباحثين العرب فقد عرفهففا د:
عبد السلم حامد بقوله" :يعني مصطلح المراهقة كما يستخدم
في علففم النففس مرحلففة النضففج و الرشففد ،فالمراهقففة مرحلففة
تأهب لمرحلة الرشد".
57
و قد عرفها د :عبد الرحمن العيسوي بقوله" :إنهففا سففن النضففج
العقلي و النفعالي و الجتماعي و تصل إليها الفتاة قبل الفففتى
بنحو عامين".
أمففا عبففد القففادر محمففد فيقففول" :إنهففا بففدء ظهففور المميففزات
الجنسية و ذلك نتيجة لنضج الغففدد التناسففلية فهففي إذن مرحلففة
النمو المتوسط بيففن الطفولففة و الرشففد حيففث يتففم فيهفا إعففداد
الناشئ ليصبح فردا يتحمففل مسففؤولياته للمشففاركة فففي نشففاط
المجتمع"...
و يمكن تلخيص تعريف المراهقة بأنها:
هي مرحلة النمو المتوسط بين الطفولة و الرشد الففذي يسففبب
كثيرا من القلق و الضطرابات النفسية ،حتى انه كثيرا ما يشار
إلى هذه الفترة بأنها فففترة أزمففات نفسففية ،كمففا يتففم فففي هففذه
الفترة نضففج الوظففائف البيولوجيففة و الفيزيولوجيففة و الجسففمية
عموما و تتميز هذه المرحلة بظهور الفروق الفردية بشكل بارز
متميففز و ذلففك مففا نلحظففه كمثففال فففي القسففام و التحصففيل
الدراسي.
-2تقسيم مرحلة المراهقة:
هنففاك اتفففاق علففى أن مرحلففة المراهقففة ل تحففدث فجففأة و بل
موعد ،و لكنها عادة ما تكون مسبوقة بعملية البلوغ التي تمهففد
لها و قد اتفق معظم علماء النفس علففى أنففا تنقسففم إلففى ثلث
مراحل:
-1المراهقة المبكرة )البلوغ 15-سنة(
-2المراهقة الوسطى) 16سنة 18-سنة(
-3المراهقة المتأخرة ) 18سنة -بداية الرشد(
وسنحاول التفصيل في كل مرة:
2-1المراهقة المبكرة :تبففدأ بمجموعففة مففن العمليففات
التي تؤدي إلى البلوغ
-2-1-1عملية البلوغ و مظاهر النمو فيه:
أ -تعريفه لغة :هو الوصول و يعرفه الكثير مففن العلمففاء بففأنه
المرحلة التي يعرف فيها الفرد نضجا من الناحية الجنسية فقط
و ذلك بنضج العضاء التناسففلية الففتي تنقففل الفففرد مففن مرحلففة
الطفولة إلى الرشد.
58
يختلف سن البلوغ حيففث يفتراوح مفا بيفن 13-12سفنة للنفاث،
بينما يتراوح ما بين 14-13سنة للذكور و قد يتأخر لدى البعض
إلى سن 16-15سنة تقريبا .تواكب هذه العملية حدوث طفرة
نمو و زيادة سريعة تستمر لمدة 3سنوات.
ب -العوامل المؤثرة في البلوغ:
-1حالة النشاط الغددي.
-2الحالة الصحية العامة.
-3نوعية الغداء.
جج -سمات المراهقة المبكرة:
-1تتميز هذه المرحلة في نظرية بياجيه بالنتقال مججن
التفكير الواقعي) المادي الملموس( المميججز للطفججل
إلى العمليات المنطقية المنهجية.
- 2الشعور بعدم التزان.
- 3زيادة إحساس الفرد بجنسه.
-4نفور الفتى من الفتاة و العكس.
-5ظهور العناصر الجنسية الثانوية مججع عججدم اكتمججال
نضجها ودون القيام بوظائفها.
-6ضغوط الدوافع الجنسية الججتي ل يعججرف المراهججق
كيفية كبح جماحها.
د -مظاهرها:
-1الهتمام بتفحص الذات وتحليلها.
-2الميل لمظاهر الطبيعة وقضاء أكثر الوقت خارج البيت.
-3التمرد على التقليد ،وحب التجديد.
-2المراهقة الوسطى:
أ :سماتها:
-1الشعور بالمسؤولية الجتماعية.
-2الميل إلى مساعدة الخرين وتقديم العون لهم.
-3الهتمام بالجنس الخر ويبدو على شففكل ميففول واهتمامففات
بتكوين صداقات وإقامة علقات مع أفراده.
-4اختيار الصدقاء من بين الفراد الذين يميل المراهق إليهم.
-5الميل إلى الزعامة.
-6وضوح التجاهات والميولت لدى المراهق
59
محاضرة رقم13:
خصائص نمو المراهق
61
الحففوض و الفففم تسمى بالبويضة و
و المهبل. هنففا تبففدأ العففادة
اخفففففتزان - الشففففففففففففففهرية
الفففففدهن ففففففي ) الطمث(
الرداف و
نموها.
-نمفففو الشفففعر ففففي -تنشففففط الغففففدد الذكور
مواضفففع خاصفففة مفففن التناسففلية وتصففبح
الجسم كالبط و الوجه قففادرة علففى أداء
و غيها.وظائفها التناسفلية
-خشونة الصوت. وهفففففي الخليفففففا
الجنسفففية أو مفففا
تسمى بالحيوانات
المنوية.
الصفات الجنسففية الصففففففات الجنسفففففية
الثانوية الولية
62
خصائص النمو الجسمي
* يحدث نمو سريع و مفاجئ في الطول و الوزن و الهيكل العظمي. المراهقة
* اتساع الكتف و الصدر بالنسبة للذكور. المبكرة
* تحدث أكبر زيادة في الطول متأخرة مدة عامين تقريبا عنففد الففذكور،
بينما تحدث هذه الزيادة عند البنات في الفترة التي تسبق أول حيض.
* تتغير ملمح الفرد نتيجة للنمو السريع حيث يصبح الفم واسع و الفففك
العلوي ناميا أكثر من الفك السفلي.
المراهقة * تباطؤ النمو الجسمي و دقة سرعته تدريجيا.
المتوسط * زيادة الطول و الوزن عند كل مففن الففذكور و النففاث مففع وجففود فففرق
بينهما) استمرار الزيادة ببطء(: ة
-الزيادة لدى الذكور أعلى من الناث.
-وصففول النففاث إلففى أقصففى النمففو فففي الطففول فففي نهايففة هففذه
المرحلة تقريبا.
-انخفاض سرعة النمو في الوزن لدى الناث قبل الذكور.
* زيادة سعة المعدة زيادة كبيرة.
* تحسن الحالة الصحية للمراهق تحسنا واضحا.
* تفوق الذكور على الناث في القوة العضلية.
* قلة ساعات نوم المراهق.
* انخفاض طفيف في معدل النبض لدى المراهق و انخفففاض اسففتهلك
جسمه للوكسجين.
* ارتفاع ضغط الدم تدريجيا عند كل الجنسين.
المراهقة * يتواصل النمو الجسمي فففي هففذه المرحلففة حففتى يصففل إلففى غففايته و
المتأخرة تتضح السمات الجسدية للفرد و تستقر ملمح و جهه.
* تسففتمر الزيففادة الطفيفففة أو البطيئة لففدى الجنسففين حففتى الرشففد و
يلحظ تفوق الذكور على الناث في كل من الوزن و الطول.
* يصل الفرد إلى التوازن الغددي.
* تكتمل السنان الدائمة بظهور أضراس العقل الربعة و يكتمل النضج
الهيكلي و النضج الجسمي.
البدنية عند الذكور عنها عند لدى البنات مما * تتضح درجة وضوح القوة 63
يجعلهففم يتفوقففون عليهففن فففي النشففطة الرياضففية خلل سففنوات هففذه
المرحلة.
محاضرة رقم14 :
خصائص نمو المراهق ) تابع (
64
المراهقفف * توافق و انسجام حركات المراهق و ازدياد نشاطه.
* ازدياد قدرة المراهق على اكتساب المهارات الحركية. ة
المتوسففف * تحسففن علففى مسففتوى السففرعة الففتي تتضففمن اسففتخدام
العضلت الكبيرة. طة
* تحسن على التآزر البصري اليدوي.
المراهقفف * يصففل المراهففق إلففى أقصففى قففوة عضففلته ،ودقففة حركتهففا
سرعتها. ة
المتففأخر * يزداد نشاطه و التنسيق بين حركاته.
* تزداد قدرته على اكتساب مهارات حركية جديدة. ة
* تحسن بعض النشطة لدى المراهق ،و خاصة منهففا النشففطة
المركبففة كففالتوازن و المرونففة و الرشففاقة ،و القففوة البدنيففة و
التحمل.
* يففزداد و وضففوح الفففروق فففي النمففو الحركففي بيففن الففذكور و
الناث.
خصائص النمو الحركي
-1-4الخصائص النفعالية:
المراهقففففة * عدم التماثل بين سرعة النمو الجسمي و النمو النفعفالي،
مما يؤدي إلى الضطراب وعدم الثبات. المبكرة
* تذبففذب الحالففة المزاجيففة و تقلبففات حففادة فففي السففلوك و
اتجاهات متناقضة أحيانا.
* الميل إلى الخجل و النطواء أحيانا ،وقضاء المراهق بعضففا
من و وقته في جو من أحلم اليقظة أحيانا أخرى.
* زيادة الحساسية و النفعاليفة ،فيضفطرب و يشفعر بفالقلق
لما يعتريه من نمو جسمي.
المراهقففففة * التجاه إلى تقبل الحياة بكل مافيففا مفن اختلفففات أو عففدم
المتوسطة الوضوح ،و زيادة القففدرة علففى التوافففق مففع التغيففرات الففتي
تطرأ على جسمها وتقبلها.
65
* يففزداد شففعور المراهففق بففذاته ،فتظهففر مشففاعر التمففرد و
الثروة و الغضب.
* تتسع أماله و أحلمه ،وقد يتعففذر عليففه تحقيقهففا أو تحقيففق
معظمها.
* تأخذ عاطفففة الحففب و تتبلففور ممففا يولففد إحسففاس القبففول
بالخرين.
* انفعالت قوية و حساسية مفرطة وعدم الثبات.
* يعاني المراهق من عدم وضوح الرؤيا و الشعور بالحيرة.
* يشعر بعض المراهقيفن كفثيرا ففي أحلم اليقظفة ،تعويضفا
عما يعانونه من أنواع النقص و الحرمان.
* تخففف درجففة المخففاوف الففتي كففانت تلزم المراهففق فففي
طفولته و مراهقته المبكرة.
* الشعور أحيانا بالهدوء و السكينة.
* تذبذب الحالة النفعالية من النبساط إلى الكتساب.
المراهقففففة * التميز بقوة الشعور و الستقلل و اللففتزام بعففد أن يكففون
قد استقر على مجموعة من الختيارات. المتأخرة
* تبدو مشاعر الود و الحب واضحة لدى المراهفق ،و تتكفون
عنده عواطف نحو الجماليات كحب الطبيعة.
* تبلور بعض العواطف الشخصية كالعتناء بالنفس.
* تتضح الصفات المزاجية و تصبح أكثر تمايزا.
* اقففتراب النفعففالت مففن النضففج و اتسففامها بالرصففانة و
الثبات.
* القففدرة علففى المشففاركة الوجدانيففة و ازديففاد الميففل إلففى
الرحمة و الرأفة.
إعادة النظر في المطامح و المال.
خصائص النمو النفعالي
66
المراهقففففة * تقل سفرعة النمففو فففي القففدرة العقليففة نظففرا لن معظففم
طاقة الطفل البيولوجيففة تكففون مشففغولة بمواجهففة مطففالب المبكرة
النمو الجسمي السففريع حففتى أنففه ليشففعر بالرهففاق إذا قففام
بمجهود عقلي مركز.
* يزداد النتباه في هذه الفترة من حيث مداه وعدد مثيراته.
* يصاحب قففدرة النتبففاه نمففو القففدرة علففى التعلففم ،و نمففو
القدرة على التذكر.
* يكون التذكر في هذه الفترة قائما على الفهم و ليس على
التذكر اللي الذي كان مسيطرا في الطفولة.
* ينتقل التخيل في هفذه المرحلففة مفن الخيففال القفائم علفى
معالجة صور الشياء إلى الخيال القائم على معالجة مفاهيم
الفرد للشياء ،و لعل ذلك هو ما يسهل على المراهق تنففاول
المواد الرياضية و القوانين العلمية و النظرية.
* تتسفففع دائرة ميفففول الففففرد السفففتطلعية فنجففده يقلفففب
صفحات الجرائد -يطففالع القصففص ،ويقففرأ دواويففن الشففعر و
يكتب المذكرات الخاصة و يكثر من الرحلت.
المراهقففففة * استمرار الذكاء في النمففو بسففرعة أقففل مففن سفرعته فففي
المتوسطة المراحل السابقة.
* اسففتمرار نمففو المففواهب و القففدرات العقليففة الخففرى
)اللغوية ,العددية ,المكانية(...
* تبلور الميول العقلية للفرد.
* التباين في الفروق الفردية فففي الميففول و السففتعدادات و
القدرات.
*تطور موضوعات القراءة و اتجاهها نحو كسب المعلومففات
توطئة للتخصص التعليمي و المهني.
* تميز أسلوب الكتابة لدى المراهق بطابع فني جميل.
* اتجاه خيال المراهق إلى الخيال المجرد .
* نمو التفكير المجففرد و ألبتكففاري و يظففل التففذكر المعنففوي
مطردا في نموه.
67
* زيادة قدرة الفرد على الفهم العميق و النتباه المركز لمففا
يتعلم و ازدياد قدرته على التحصيل.
* يغدو تفكير الفرد أكثر مرونة و أقل تمركزا حول الذات .
*الهتمام الواضح بالمستقبل التربوي و المهني.
المراهقففففة * تطور البناء العقلي تطورا كبيرا.
* تتطور طريقة التفكير لدى المراهق مففن التفكيففر العينففي المتأخرة
إلى الستنتاج النظري.
* يصففل النمففو فففي الففذكاء إلففى أقصففاه مففابين ) (20-18و
يستمر أو يزداد التباين في القدرات و الميول.
* التمكن من استيعاب المفاهيم و القيم الخلقيففة المتعلقففة
بالصواب و الخطأ.
* يميففل المراهففق فففي حففل مشففاكله إلففى وضففع الفففروض
المختلفة ,و تحليل المواقف تحليل منطقيا متسقا.
* ازدياد قدرته على التفكير المسففتقل ,و اتخففاذ القففرارات و
اصطناع فلسفة معينة له في الحياة.
* يصبح المراهق أكثر قدرة على تقويم نفسه و التمييز بيففن
ما هو واقعي و ما هو
مثالي.
* ازديففاد القففدرة علففى التحصففيل و علففى الحاطففة بمصففادر
المعرفة المتزايدة.
* تظهر النظرة المستقبلية لدى المراهق خاصة عند الذكور.
* يرتبط التخيفل بففالتفكير ارتباطفا قويفا و يسفتمتع المراهففق
استمتاعا كبيرا بالنشاط العقلي.
-1-6الخصائص الجتماعية
* يظل حائرا بين جاذبية الطفولة و جاذبية الرشد فهو ليففس المراهقة
طفل و ليس راشدا كما يوضح ذلك الشكل التالي: المتوسطة
* يميل المراهق إلى الستقلل و التحرر من قيود السرة و
تبعيتها.
* يظهر الولء و الطاعة للشلة و جماعة الرفاق.
* يتخلص من بعففض جففوانب النانيففة السففائدة فففي المرحلففة
السابقة.
* يميففل إلففى تقييففم التقاليففد القائمففة فففي ضففوء مشففاعره و
خبراته الشخصية.
* يتبلور اعتزازه بنفسه.
المراهقففففة * ازدياد الرغبة في التحرر من المنزل واكتساب المتيففازات
التي يتمتع بها الكبار. المتأخرة
* الرغبة في تحقيق استقلل اقتصادي.
* التجاه أكثر نحو العتماد على النفس و تحمل المسففؤولية
و إتقان عمليات الخذ و العطففاء و اختيففار العمففل المرغففوب
في مزاولته و التخطيط و الستعداد له.
* تتطور لديه البصيرة الجتماعية.
* يزداد اهتمامه بالتعرف على المهففن الففتي يمكففن اللتحففاق
بإحداها.
* يحاول التقليل من نزعاته الفردية و الميل إلى العزلة.
69
* تزداد قدرته علففى التمييففز بيففن حاجففاته و خططففه و آمففاله
الذاتية.
* يزداد التفكير في تعاليم الدين و مبادئها التي يتعلمهففا فففي
صغره ويزداد اتصاله بعالم القيم و المعايير و المثل.
* يميل الفرد إلى التفكير في إمكانياته تحسين ظروفه.
خصائص النمو الجتماعي
محاضرة رقم15:
نفسية:توازي الجواب من السؤال من أنا؟ ومن سأكون؟ وما يكون عليه 2-
دوري في الحياة؟
الخطر القائم في المراهقة هو غموض الهوية أو ضياعها أو
انحرافها .و المراهق يتجه إما إلى:
بناء الهوية اليجابية :التي تقوم على الوعي و المعرفة و تحمل 1-
متطلبات النمو .المسؤولية أي تحقيق
.بناء الهوية السلبية :يفشل المراهق في تحقيق متطلبات النمو 2-
73
-1المتقبل للذات :منففذ الصففغر متقبففل ذاتففه ،مجابهففة الحيففاة
) سففلب و ايجففاب ( ،شففعور بالحريففة يسففتخدم طاقففاته ،ينمففي
إحساسه دون ندم ،إنسان عفوي ،ينسجم مع الوسط ،الجففرأة،
يمكن تحديد نقاط الضعف.
-2الرافض للذات :نقيض المتقبل ،غير مرتاحلنفسه ،يلومها ،ل
يقيمها حتى أنه يكرهها ،ويبدو هذا التقليل من قيمففة مففا يحققففه
من نجاح ،وعدم الثقة بالخرين ،وأكففثر اهتمامففا بالحفففاظ علففى
شعورهم ،وهذا يعود إلى استواء التجاهات و الوعي خاصة.
محاضرة رقم16:
الحاجات النفسية للمراهق
-1تعريف الحاجة:
يعرف مورفي Murphyالحاجة بأنها الشففعور بنقففص شففيء
معين إذا ما وجد تحقق الشباع.
-يعففرف كرتففش و كرتشفففيلد الحاجففة بأنهففا حالففة خاصففة مففن
مفهوم التوتر النفسي.
-يعرف انجلش الحاجة بأنها شعور الكائن الحي بالميل لشففيء
معيففن و قففد تكففون هففذه الحاجففة فيزيولوجيففة اجتماعيففة مثففل:
الحاجة إلى الطعام ،الحاجة إلى النتماء.
75
و بناءا على هذه التعريفات يمكن القول بأن الحاجة هي نقطففة
البداية لثارة دافعية الكائن الحي و التي تحفز طففاقته و تففدفعه
في التجاه الذي يحقق إشباعها2.
-2الحاجات النفسية
2-1الحاجة إلى التقدير :يحتاج المراهق بصورة
ماسة لن يحصل علفى كفم وافرمفن التقففدير الجتمفاعي الففذي
يتناسففب وقففواه وإمكانففاته فففي المحيففط الجتمففاعي العففام،
فالمراهق في رحلة بحث دائم عن ذاتففه فنجففده يسففلك سففلوك
الكبار من أجل ذلك فيدخن تعبيرا عن رغبته في التشبه بالكبففار
و كذلك الفتاة تنزع إلى لبس الحذية ذات الكعب العالي ووضع
المساحيق على و جهها فيجد المراهق بهذا العمل تحقيقا لففذاته
بين أترابه مكانة لم يحققها لدى والففديه كمففا يعمففد إلففى إظهففار
رغبته وتمارضه أو عدم استجابته للشففخص الففذي ينففاديه بلفففظ
"عيال" وهذا كله لتحقيق المكانة الجتماعية.
2-2الحاجة إلى الرشاد و التوجيه :يتمتففع
المراهق بفكر نشط وحماس يمكنه من اتخاذ قففرارات خطيففرة
مصيرية في بعض الحيان .إل أنه في المقابل يعاني مففن نقففص
شديد في الخبرات مما يعيقه من إصابة الهدف فيؤدي بففه إلففى
الفشل فيحتاج بذلك إلى مرشد وموجه باعتبار المراهق أسففرع
الناس إلى الكآبة و اليأس الذي يعمل على تهيئته لتقبل الفشل
ومحاولة الستفادة من الخطاء بدل من الخلود إلى حالة اليأس
و الكآبة التي هي انتحار بطيء.
-2-3الحاجة إلى العمل :يعتبر العمل الحقل الول
الذي يجد فيه المراهق ذاته إذ أن الحالت البطالة تؤثر أكثر مففا
تففؤثر علففى هففذه الفئة فيكونففون عرضففة للنحرافففات الخلقيففة
وذلففك بففالنخراط فففي العنففف السياسففي و الوقففوف فففي وجففه
السلح ،إذ أن الدافع لهذه الميول ليس لثبففات الففذات فحسففب
بل إظهارها للمجتمع وهذه المسؤولية تقع على عاتق المجتمففع
و الدولففة بتففوفير العمففل الففذي يتناسففب و إمكانيففات المراهففق
لحفظه من الفساد الخلقي.
76
2-4الحاجة إلى السججتقلل :تظهففر بوضففوح عنففد
المراهقين عندما يرفضون أن يسأل عنهم آباءهم في المدرسة
فإذا ما حضر هؤلء الباء إحدى الحفلت التي فيها أبنففائهم أثنففاء
العام الدراسي فإن هؤلء الولد ل يرغبففون فففي الظهففور أمففام
زملئهم ،ففالمراهق يتمتفع بثقفة عاليفة ففي قففدرته علففى اتخفاذ
القففرارات بطريقففة ل تكففون فيهففا السففيطرة و الوصففاية همففا
الوسيلة لعانته.
-2-5الحاجة إلى الستعاب الجتماعي :نقصد
الستعاب الجتماعي تسخير نشاط وحيويففة المراهففق بالكيفيففة
الصحيحة المتلئمة مع المكانات الذاتية الكامنة لففدى المراهففق
مما يناسب و الحاجة الجتماعية في الوسط الجتمففاعي وعففدم
الكتراث بهذه الحالة الطبيعية يعمل على جرفه إلى النطواء و
الخمول و النزواء وربما النحراف وقد يتحففول إلففى آلففة تعمففل
دون تفكير
-2-6الشعور بالمن و الستقرار :المقصود بالمن
هنففا حالففة الطمأنينففة و السففكينة و السففتقرار بكافففة أشففكالها
وهيأتهففا النفسففية و الجتماعيففة وغيرهففا ،وإحسففاس المراهففق
بالمان يدفعه دوما إلى أن يعمل تحسففين وضففعه الجتمففاعي و
السير في طريق كسب المكانة المرموقة ويؤدي الخففوف إلففى
تحطيمه كليا.
2-7الحاجة إلججى الحججب و العطججف :ويقصففد بهففا
العلقة الجتماعية التي يسود فيها الشعور بالحنان و العطففف و
المودة كما في علقة المومة و البوة التي تظهر فففي نففاحيتين
هما :حاجة الشخص إلى حب الغير و حاجته إلى أن يشعر بحب
غيره له ،و يرجع علماء النفس الكثير من النحرافات السلوكية
إلى فقدان الحب و الحرمان من العطف و يظهر ذلففك بوضففوح
فففي جففرائم الحففداث الففتي نجففد معظمهففا بيففن أفففراد السففرة
المفككة التي تفتقر إلى عاطفة الحب في محيط السرة.
-2-8الحاجججة إلججى السججلطة الضججابطة :تعتففبر
السلطة وسيلة لتنظيم الحرية فكل إنسان يحتاج إلفى السفلطة
77
الموجهة التي تنظففم حريففاته فيعتففبر البففوان بالنسففبة للمراهففق
مصدر السلطة الضابطة.
-2-9الحاجة إلى النتماء :يكففون الشففعور بالنتمففاء
من العوامل الهامة في تماسك الجماعة و في مرحلة المراهقة
يشعر المراهق بالغتراب نتيجففة عففدم انتمففائه لجماعففة محففددة
لنه إذا اقترب من جماعة الكبففار أعرضففوا عنففه و إذا ارتففد إلففى
جماعة الطفولة لم يرحبففوا بففه لففذلك نففراه يبحففث عففن جماعففة
رياضية أو اجتماعية لدراكه أن هففذه الجماعففة ترضففي مففا لففديه
من حاجات نفسية كثيرة ل يرضيها البيت و المدرسة .فففان لففم
يجد في هذه الجماعة ما يرضي حاجاته فانه يرتمي في أحضان
جماعة إجرامية
78
-السيطرة :محاولفة التففأثير ففي سففلوك و مشفاعر و أفكفار
الغير.
-الجنس :مصاحبة أفرد من الجنس الخر الستمتاع بالتواجد
مع الجنس الخر.
79
-1لم يفسر ماسلو سبب تفضيل بعض أفراد ترتيبا غير ترتيبه
الهرمي.
-2كما تتفاوت أهمية إشباع الحاجات فففي ذاتهففا فإنهففا تتفففاوت
بين فففرد و فففرد ،و ذلففك فففي الفففرد الواحففد بيففن حالففة و حالففة
أخرى.
-3كان ماسلو في تنظيمه للحاجات مثاليا في اعتقففاداته عففن
الطبيعة البشرية.
-4في الظروف العاديففة قففد يتفم إرضفاء حسففب النمففط الفذي
أورده ماسلو إل أن بعض الزمات كالبطالة و المرض يمكن أن
تغير التركيز إلى مستوى أدى إلى الحاجات.
لم يقدم ماسلو مدخل إلى للمرحلففة العمريففة للنمففو فيعمففل أن
يكون التركيز لدى الصغار أعلى الحاجات الفيزيولوجية وعنففدما
يصبح الفرد أكبر سنا تتأكد حاجات المففن ثففم حاجففات الحففب و
النتماء و عند منتصف العمر يميل الراشدون إلى الوصول إلففى
قمة إمكانتهم فيركزون على إشباع حاجات تحقيق الذات .
-6هذا التصنيف منطقي تجريدي يأخد القضية من زاوية نظرية
فكأنه يفترض وجود إنسان منعزل قائم بذاته متجففاهل أن نمففوه
و حيففاته يجريففان ذاخففل عائلففة ووطففن و مففا بينهمففا مففن كتففل
اجتماعية عديدة.
ومن العوامل التي تؤثر في ترتيب حاجات الفرد:
الدوافع الجتماعية كالتبعية أو الطموح أو -
التواكل.
السففمات الشخصففية مثففل درجففة الثقففة -
بالنفس والتزان الوجداني النطوائي ،درجة تحمل تأجيل
اشباع الحاجات.
القيم الجتماعية و الثقافية و الدينية. -
الخبرات الشخصية. -
80
-6مستويات الحاجات و الحوافز:
حاجات المن
حاجات فيزيولوجية
81
ويمكن ايجاز الحاجات التي تضمنها تصنيف ماسلوفيما يلي:
الرغبة في
رغبة الفرد تقدير الذات تتمثل في
يعتمد تحقيق في تحقيق وفي تقدير رغبة الفرد
رغبة مستقلة نسبيا
الذات على طاقاته و الخرين مم في الحماية
الفرد في عن بعض،
الفهم على امكاناته يؤدي |إلى من الخطر
النتماء و ترتبط بأجزاء
امكاناته الكامنة أي الشعور و التهديد
الرتباط و مواضيع في
الذاتية وهي أن يكون بالقيمة و مثل :رغبة
بالفراد .الجسم
قيمة المدرج الفرد ما القتداء وعدم الفرد في
الهرمي الخرين
يستطيع أن اشباعها يؤدي التأمين
يكون إلى الشعور القتصادي
بالحباط
85
*النشججاط الججذي يحكمججه المججدرس و يسججيطر عليججه:
يستخدم المدرس في هذا النشاط حكمه الشخصي فففي تقففدير
ما يعمله التلميذ و متى يعملونه و مففن منهففم يقففوم بففه و مففتى
ينقد أو يعاتب و هو الذي يضع الهداف .و هنا يمكن التمييز بين
نففوعين مففن السففلطة :أحففدهما السففلطة القائمففة علففى أسففاس
التعقففل و فيهففا يحففاول أن يففدير العمففل بحيففث يشففبع كففل مففن
الطرفين حاجتهما أما السففلطة غيففر العاقلففة ،فففالرئيس يحففاول
إشباع حاجاته و لو ضحى بحاجات المرؤوسين.
*النشاط الخاضع لسيطرة الجماعة :و الفكرة الساسففية
فيه أن جماعة التلميذ قادرة على أن تقرر لنفسها ما تريد فإذا
أعطوا هذه الفرصة تعلموا مستقبل اتخاذ القرارات السليمة ،و
في هذا السلوب يعطى الوقت الكافي عففادة لمراجعففة مففا تففم
عمله .وعلى التلميذ أن يعبروا عن شعورهم رغم ما قففد يكففون
هناك من اختلف في الرأي مع المدرس أو زملئهم.
86
المراجججججع:
87
-سعدية محمد علي بهادر>> في سففيكولوجية المراهقففة<<،
دار البحوث العلمية.1980 ،
-ميخائيففل ابراهيففم أسففعد،مشففكلت الطفولففة و المراهقففة ،ط
،2من شورات دار الفاق الجديدة ،بيروت.1991 ، ،
-د .كاميليا عبد الفتاح >>،المراهقون وأساليب معاملتهم ،دار
قباء للطباعة و التوزيع ،القاهرة.
-محمد السيد عبد الرحمان >>،نظريات الشخصففية ،دار قبففاء
للطباعة و التوزيع ،القاهرة.
-مريففم سففليم ،تقففدير الففذات و الثقففة بففالنفس ،دار النهضففة
العربية.
-وينفريففد هففوبر،ترجمففة مصففطفى عشففوي>> مففدخل إلففى
سيكولوجية الشخصية<< ،ديوان المطبوعات الجامعية.
-د .عبد الحميد محمد الشادلي>> علم النفس العففام<< ،ط
،2المكتبة الجامعية الزارطية ،السكندرية.
-يوسفي قطامي ،نايفة قطامي >>،إدارة الصفوف :السففس
السففيكولوجية ،ط ،2دار الفكففر للطباعففة و النشففر و التوزيففع،
عمان.2002 ،
-هففادي مشففعان ربيففع >> ،الرشففاد الففتربوي مبففادئه وأدواتففه
الساسية<<.2003،
-منففي فيففاض >>،الطفففل و التربيففة المدرسففية فففي الفضففاء
السريو الثقافي ،ط ،1المركز الثقافي العربي ،الففدار البيضففاء،
.2004
88