You are on page 1of 25

‫موضوع متعلق ببعض السئلة الكثر تداول في مسابقات‬

‫الماجستير‪،‬في المقاييس التالية‪:‬القتصاد؛‬


‫النقدي‪،‬البنكي‪،‬الدولي‪،‬السواق المالية‪ ،‬المالية العامة‪.‬‬
‫ملحظة‪:‬للمانة العلمية‪،‬هذه السئلة من كتاب‪:‬دليلك في‬
‫القتصاد من خلل ‪ 300‬سؤال‪.‬للدكتور؛بلعزوز بن علي‪،‬الدكتور؛‬
‫محمدي الطيب امحمد‪،‬دار الخلدونية‪2008،‬‬
‫ما هو الفرق بين الجباية والضريبة‪:‬‬
‫‪.1‬مصطلح الجباية هو مفهوم أوسع واشمل من مفهوم الضريبة‪،‬فالجباية تشمل جميع الموارد‬
‫والقتطاعات التي تمول ميزانيات الجماعات القليمية)الدولة والجماعات المحلية والهيئات المستقل(‬
‫‪.2‬بينما الضريبة فهي جزء فقط من الجباية‬
‫من هم المشاركين في البورصة‪:‬‬
‫‪.1‬شركات البورصة‪:‬وهي شركات تجارية معتمدة من طرف مجلس البوصة للقيم وتحتكر كل‬
‫المفاوضات)البيع و الشراء( للقيم المنقولة في السوق الرسمية والثانوية‪،‬وهي وسيط إجباري لبرام‬
‫جميع الصفقات‪،‬وتعتبر منشط ومتدخل رئيسي في البورصة‪.‬‬
‫‪.2‬البنوك والمؤسسات المالية‪:‬البنوك والمؤسسات المالية يحققون اكبر عدد من العمليات‪ ،‬وتلعب‬
‫دور المستشار و الوسيط للمؤسسات ولصحاب القروض‪ ،‬فيما يخص إدخالهم للبورصة وإصدار‬
‫السم‪.‬من هنا يظهر دور وأهمية البنوك والمؤسسات المالية في تنشيط البورصة‬
‫‪.3‬هيئات توظيف الموال‪:‬ويوجد لها مبالغ هامة مستثمرة في البوصة ومنها‪:‬شركات التأمين‪،‬صناديق‬
‫التقاعد‪،‬أجهزة التوظيف الجماعي للقيم المنقولة‪.‬‬
‫‪.4‬مسيري الحسابات للشخاص والمؤسسات وهم يؤدون ثلث وظائف‪:‬‬
‫·وظيفة الوساطة والتي يتقاضون عنها عمولة‬
‫·وظيفة تسيير الحسابات بحد ذاتها‬
‫·وظيفة مستشارين في ميدان الستثمارات‬
‫وهذه الوظائف تدخل في إطار البورصة‬
‫‪.5‬المدخرين‪ :‬يستطيعون القيام بعملية البيع والشراء لقيم وسندات بمفردهم أو اختيار تسيير جماعي‬
‫للبوصة‪.‬الخواص الراغبين في الستثمار في البوصة‪،‬عليهم التجاه إلى المؤسسات المالية وشركات‬
‫البوصة‪ .‬في الدول المتقدمة‪،‬نسبة الدخار تتراوح بين ‪ 65-25‬بالمائة من رأس مال البورصة‬
‫المؤسسات‪:‬تلجأ المؤسسات العمومية والخاصة إلى البوصة لرفع وزيادة رأسمالها من خلل إصدار‬
‫السهم وهي تساهم في تنشيط عمليات البورصة‪.‬‬
‫‪.6‬الدولة‪ :‬تأتي الدولة في المرتبة الولى في سوق البوصة من حيث الطلب على الموال حيث تلجأ‬
‫إلى القتراض لتمويل العجز في الميزانية عن طريق إصدار اللتزامات)السندات الحكومية‪..‬الخ(‬
‫‪.7‬المحللين الماليين‪ :‬متخصصين في سوق البوصة‪،‬ويقع على عاتقهم القيام بعمل تحليل المؤسسات‬
‫وحساباتها‪.‬وهم متواجدين في البنوك وشركات البوصة وفي جميع أجهزة التسيير‪،‬ولرائهم ثقل‬
‫واستجابة كبيرة وخاصة فيما يخص السعر للقيم‪ ،‬لهذا فهم من المتدخلين الرئيسيين للبوصة‬
‫ما هو الفرق بين نظرية القيمة والنظرية النقدية‪:‬‬
‫‪.1‬نظرية القيمة تبحث عن السعار النسبية التي تحددها عوامل العرض والطلب الحقيقية لكل سلعة‪.‬‬
‫‪.2‬أما النظرية النقدية فهي تبحث عن قيمة النقود من خلل تعلقها بالمستوى العام للسعار والذي‬
‫يتحدد بكمية النقود وسرعة تداولها‪.‬‬
‫ما هي أوجه الختلف بين نظام النقد المحلي ونظام النقد الدولي‪:‬‬
‫‪.1‬من حيث السلطة التي تتحكم في عرض النقود‪:‬في نظام النقد المحلي توجد سلطة نقدية تتولي‬
‫إدارة هذا النظام وتوجيهه بما يمكنها من التحكم في عرض النقود واتجاهات الطلب عليه‪.‬أما على‬
‫المستوى العالمي فل توجد سلطة نقدية مركزية عالمية تمتلك الدوات والقرار لدارة وتوجيه النظام‬
‫النقدي العالمي وان كانت قاعدة الذهب في زمنها سلطة بشكل غير مرئي أو مؤتمر "بروتن وودز"‬
‫‪ 1944‬الذي حاول إرساء قواعد نظام النقد الدولي من خلل إنشاءه لصندوق النقد الدولي‪.‬وعموما‬
‫فإن اختلف المصالح القتصادية وغيرها يعمل على عدم إنشاء هيئة مركزية دولية تتحكم في عرض‬
‫النقود على النطاق العالمي أما على النطاق المحلي فإن هذه الهيئة المركزية موجودة وممثلة عادة‬
‫في البنك المركزي‬
‫‪.2‬من حيث طرق تسوية الديون والحقوق‪:‬تسوية معاملت التجارة الداخلية يتم عن طريق العملة‬
‫المحلية عادة‪ ،‬أما في نطاق التجارة الدولية فإن العملة المحلية قد ل تتمتع بقوة إبراء في تسوية‬
‫المعاملت بين الدول ومن هنا يتعين على الدولة أن تسوي هذه المعاملت بالعملة الدولية‬
‫المقبولة)أو وسائل الدفع الدولية(‬

‫‪1‬‬
‫‪.3‬من حيث القيمة الداخلية والقيمة الخارجية للنقود‪:‬يقصد بالقيمة الداخلية للنقود قوتها الشرائية‬
‫للسلع والخدمات داخل القتصاد المحلي وبالتالي فالقيمة الداخلية للنقود تتغير عكسيا مع التغير في‬
‫المستوى العام للسعار‪.‬أما القيمة الخارجية للنقود‪،‬فيقصد بها عادة سعر الصرف‪ ،‬والربط بين‬
‫القيمتين يعني وجود علقة وثيقة بين مستوى السعار المحلية ومستوى السعار العالمية‪.‬فلم يكن‬
‫هناك اختلف بين القيمة الداخلية للنقود والقيمة الخارجية لها في ظل قاعدة الذهب باعتبار أن‬
‫العملة تستمد قيمتها من وزن الذهب الموجود فيها لكن زاد هذا الختلل في النظمة الخرى حتى‬
‫أصبح يشكل الن عائقا في تسوية الحقوق واللتزامات الدولية نظرا لتذبذب أسعار الصرف ومعدلت‬
‫التضخم ومعدلت الفائدة وكثرة المضاربة وانتشار التحكيم واتساع أسواق الصرف وسرعة تدفق‬
‫المعلومات‪.‬‬
‫على أي أساس يتم ترتيب عناصر أصول وخصوم البنك‪:‬‬
‫‪.1‬مبدأ السيولة و الستحقاقية المتناقصتين‪.‬وذلك لن طبيعة نشاط البنك تتطلب توفير والحتفاظ‬
‫بالسيولة والوفاء باللتزامات‪،‬خاصة الودائع الجارية‪.‬‬
‫ما هو شكل دالة الطلب على النقود عند كل من "مارشال"؛ "كينز"؛" و فيردمان" ‪:‬‬
‫‪.1‬دالة الطلب على النقود عند مارشال‪ (M=p(y,k:‬بحيث ‪k=1/v:‬‬
‫التفضيل النقدي ‪ ،=K‬سرعة دوران الدخل ‪) =v‬ل النقود(‪ ،‬المستوى العام للسعار ‪ ، =p‬كمية النقود‬
‫المطلوبة ‪.=M‬‬
‫‪.2‬دالة الطلب على النقود عند كينز‪:‬الطلب على النقود=دالة)الدخل‪،‬سعر الفائدة(‪.‬لنه كل من‬
‫أغراض المعاملت والحتياط تتعلقان بالدخل ‪ (M=f(y,r‬والمضاربة تتعلق بسعر الفائدة‪.‬‬
‫‪.3‬دالة الطلب على النقود عند فيردمان ‪(M=f(p,rb,re,1/p*dp/dt,w,y,u :‬‬
‫‪=M‬كمية النقود‪ =p،‬السعار)المستوى العام(‪ ،‬عائد السندات ‪ ،=rb‬عائد السهم ‪،=re‬عائد الصول‬
‫الطبيعية ‪ ،=p*dp/dt/1‬العائد من رأس المال البشري ‪ ،=w‬الدخل ‪ ،=y‬الذواق ‪=u‬‬
‫فيما تكمن وظائف رأس المال في البنك‪:‬‬
‫‪.1‬رأس المال في البنوك يعتبر مقياس لحقوق الملكية‬
‫‪.2‬حماية أموال المودعين في حالة إفلس البنك)وظيفة وقائية(‬
‫‪.3‬مواجهة تكاليف بدأ النشاط‬
‫‪.4‬تلبية الطلب الغير متوقع على السيولة‬
‫‪.5‬مواجهة الخسائر الغير متوقعة‬
‫‪.6‬مواجهة وتغطية المخاطر‬
‫‪.7‬إمكانية الدخول إلى السواق المالية‬
‫‪.8‬تمويل المباني والتجهيزات الرأسمالية التي يستخدمها البنك لنه ل يمكن تمويل هذه الصول عن‬
‫طريق الودائع لنها ل تتحول إلى نقدية إل عند التصفية‬
‫‪.9‬يعتبر رأس المال وسيلة ضمان لكل من يمنح البنك ائتمان مما يدعم مركزه المالي وسمعته في‬
‫الوسط القتصادي‬
‫فيما يتمثل نموذج الفجوتين وما هي علقته بالتمويل الخارجي‪:‬‬
‫‪.1‬يبين نموذج الفجوتين العلقة بين مستوى المدخرات المحلية و الحاجة إلى التمويل الخارجي‪،‬فكلما‬
‫كان مستوى الدخار المحلي اقل من المستوى المطلوب لتمويل الستثمارات كلما زادت الحاجة إلى‬
‫التمويل الخارجي‬
‫‪.2‬كما يثبت النموذج وجود تناظر بين الموارد المتاحة المحلية وفجوة التجارة الخارجية‪،‬لتمويل الفارق‬
‫بين قيمة الواردات خلل فترة معينة وبين حصيلة الصادرات‪.‬‬
‫فيما تتمثل أساليب الطرح)الصدار( في السوق الولي‪:‬‬
‫‪.1‬أن تتولى مؤسسة مالية متخصصة )بنك استثمار( أو )بنكير( عملية الصدار لحساب الشركة أو‬
‫الجهة الحكومية وتقوم هذه المؤسسة )كوسيط أو مستشار( بتحديد‪:‬نوع الورقة المالية‪،‬كمية‬
‫الصدار‪،‬تحديد تاريخ الستحقاق‪،‬المعدل‪..‬‬
‫‪.2‬أن تقوم جهة الصدار بنفسها بالتصال مباشرة بالمستثمرين لكي تبيع لهم السهم والسندات‬
‫المصدرة‬
‫‪.3‬أن يتم دعوة المستثمرين المحتملين وتستخدم معهم أسلوب المزاد من خلل تقديم‬
‫عطاءات ‪ bids‬تتضمن هذه العطاءات الكميات المراد شراءها وسعر الشراء‪ ،‬وعادة ما يستخدم هذا‬
‫السلوب)المزاد( لتصريف إصدارات سندات الخزينة وأذون الخزينة‬
‫ما هو الفرق بين النظام الضريبي والسياسة الضريبية‪:‬‬
‫‪.1‬أن النظام الضريبي هو مجموعة من الضرائب والفرائض التي يلتزم رعايا دولة معينة في زمن‬
‫محدد بأدائها للسلطة العامة على اختلف مستوياتها من مركزية أو محلية‪،‬وتختلف ملمح النظام‬
‫الضريبي بين المجتمع الرأسمالي والمجتمع الشتراكي‪،‬كما تختلف صورته في المجتمع المتقدم عن‬
‫صورته في المجتمع المتخلف‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫‪.2‬أما السياسة الضريبية فهي تعبر عن مجموع التدابير ذات الطابع الضريبي المتعلق بتنظيم‬
‫التحصيل الضريبي قصد تغطية النفقات العامة من جهة والتأثير على الوضع القتصادي والجتماعي‬
‫حسب التوجهات العامة للقتصاد من جهة ثانية‪.‬‬
‫ما هي جوانب الختلفات الجوهرية بين المدرسة الكلسيكية والمدرسة الكنزية حول‬
‫سعر الفائدة‪:‬‬
‫‪.1‬يعتبر الكلسيك )التقليديون( سعر الفائدة ظاهرة حقيقية لنها)الفائدة( ترتبط بالدخار والستثمار‬
‫في نظرهم أي ل علقة لسعر الفائدة بالنقود وبالتالي يعمل سعر الفائدة على التوازن بين الدخار‬
‫والستثمار بحيث يرون بأن هناك علقة طردية بين سعر الفائدة والدخار وعلقة عكسية بين سعر‬
‫الفائدة والستثمار إذ يمثل الدخار عرض رأس المال والستثمار الطلب على رأس المال‪،‬ويتم‬
‫التوصل إلى سعر الفائدة التوازني من خلل تقاطع منحنى الدخار بمنحنى الستثمار مع العلم أن‬
‫الكلسيك قد أهملوا أهمية الدخل في التأثير على الدخار والستثمار بالضافة إلى كونهم يرون أن‬
‫الستثمار يتأثر بالدخار‪.‬‬
‫‪.2‬الفائدة عند الكنزيين‪ :‬فهم يرون بأن الستثمار هو الذي يؤثر في الدخار‪ ،‬بذلك يتحدد سعر الفائدة‬
‫عندهم بالطلب على النقود لغرض السيولة وبكمية النقود المعروضة لمواجهة ذلك الطلب أي‪:‬‬
‫‪ Ms=Md‬بحيث‪ :‬عرض النقود الكلي ‪)=Ms‬المخصص للغراض الثلثة؛‬
‫المعاملت‪،‬الحتياط‪،‬المضاربة(‪ ،‬كمية النقود المطلوبة ‪) =Md‬للغراض الثلثة(‪،‬نأخذ فقط غرض‬
‫المضاربة‪.‬فالطلب على النقود لغرض المضاربة يساوي عرض النقود لنفس الغرض ويرتبطان بسعر‬
‫الفائدة‪.‬والطلب على النقود لغرض المعاملت والحتياط يساوي عرض النقود لنفس الغرض‬
‫ويرتبطان بالدخل‪.‬‬
‫تعتبر القواعد الحترازية كأحد أهم فروع التقنين)وضع القوانين(‬
‫البنكي‪:‬عرفها‪،‬وعلى ما ترتكز؟‪:‬‬
‫‪.1‬مفهومها‪:‬هي مجموعة من المعايير التسييرية التي يجب احترامها من طرف البنوك التجارية وذلك‬
‫من اجل الحفاظ على أموالها الخاصة‬
‫‪.2‬تركز القواعد الحترازية على ضمان سلمة النظام المصرفي وذلك بوضع مجموعة من القواعد‬
‫المتعلقة بالملئة المالية)القدرة على السداد( والتسيير الفعال للخطر‪،‬ونجد في اتفاقية لجنة بازل ‪ 1‬و‬
‫‪ 2‬تركيزا على مبدأ كفاية رأس المال في البنوك التجارية حيث يمثل خط الدفاع الول في حالة‬
‫تعرض البنك لعسر مالي أو انخفاض في القيمة السوقية لصوله وخصومه‪،‬كما تركز القواعد‬
‫الحترازية على تقسيم المخاطر مما يمكن البنك التجاري من تفادي تحمل مخاطر مرتفعة ناتجة عن‬
‫إفلس عميل أو مجموعة من العملء‪.‬‬
‫ما هو الفرق بين الستثمار الجنبي المباشر والغير المباشر ‪:‬‬
‫‪.1‬تعرف الستثمارات الجنبية غير المباشرة بأنها‪ :‬تملك الجنبي عددا من السندات أو السهم في‬
‫إحدى الشركات المحلية بصورة ل تمكنه من السيطرة أو الرقابة على إعمالها‪،‬مقابل حصوله على‬
‫عائد نظير هذه المشاركة‪،‬أو هو تملك دولة أو فرد في دولة مجموعة من السندات والسهم‬
‫الستثمارية بمقدار ضئيل أو نسبة غير عالية بحيث ل تسمح لصحاب الحق) المستثمرين( أن‬
‫يساهموا في إدارة رأس المال أو المشروع والشراف عليه نظرا لقلة المقدار الذي يخولهم حق‬
‫إدارة المشروع‬
‫‪.2‬بينما نجد المستثمر الجنبي المباشر يملك المشروع بالكامل أو الغالبية العظمى من أسهم‬
‫وسندات المشروع مما يخوله حق السيطرة والرقابة و المشاركة في تنظيم وإدارة المشروع‬
‫الستثماري‪.‬‬
‫فيما يكمن دور السوق الثانوي )البورصة( ‪:‬‬
‫‪.1‬من خلله يمكن تسجيل الوراق المالية مما يجعلها أكثر قبول وجاذبية‬
‫‪.2‬تصريف الصدارات الجديدة و إل لبد من الحتفاظ بها حتى تاريخ استحقاقها‪.‬‬
‫‪.3‬يساعد السوق الثانوي على تسعير الوراق المالية في السوق الولي بحيث كلما ارتفع سعر‬
‫الوراق المالية في السوق الثانوي كلما ارتفع سعرها في السوق الولي‪.‬‬
‫فيما تكمن الهداف الساسية للسياسة الضريبية‪:‬‬
‫‪.1‬توجيه الستهلك‬
‫‪.2‬توجيه قرارات أصحاب العمل‬
‫‪.3‬زيادة تنافسية المؤسسات‬
‫‪.4‬إعادة توزيع الدخل‬
‫‪.5‬تمويل التدخلت العمومية‬
‫‪.6‬تصحيح إخفاقات السوق‬
‫‪.7‬تحقيق الندماج القتصادي‬
‫‪.8‬توجيه المعطيات الجتماعية‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫يتبع‪......‬‬

‫ما هي محددات الطلب على النقود بدافع المضاربة عند الكنزيين الجدد‪:‬‬
‫‪.1‬حجم الذمة المالية‪:‬أي حجم الوراق المالية المشكلة للمحفظة‪ ،‬ولها علقة طردية بالطلب على‬
‫النقد للمضاربة مع افتراض ثبات العوامل الخرى‬
‫‪.2‬الخطر المرتبط بالوراق المالية‪ :‬فكلما زاد الخطر في الورقة المالية انخفض العائد المرتبط بها‬
‫مما يؤدي إلى زيادة الطلب على النقد بدل الوراق المالية‪،‬فالعلقة طردية بينهما‬
‫‪.3‬سعر الفائدة‪:‬له علقة عكسية مع الطلب على النقد بدافع المضاربة‬
‫فيما يكمن التباين بين البنك المركزي وباقي البنوك الخرى‪:‬‬
‫‪.1‬من حيث الملكية‪:‬بحيث تعود ملكية البنك المركزي بالكامل للدولة عكس البنوك الخرى التي قد‬
‫تكون للخواص‬
‫‪.2‬من حيث الهداف‪ :‬البنك المركزي له أهداف ل تتصل بتحقيق الرباح في حين أن هدف البنوك‬
‫التجارية هو الحصول على الرباح‬
‫‪.3‬من حيث طبيعة العمليات‪:‬البنك المركزي يتلق ودائع البنوك الخرى ويمنحها تمويلت)هو بنك‬
‫البنوك وبنك الحكومة(‬
‫‪.4‬من حيث عملية الصدار والنشاء للنقود‪ :‬فالبنك المركزي يصدر النقود)بنك الصدار( أما البنوك‬
‫الخرى فهي تقوم بعملية إنشاء النقود من خلل الودائع والقروض)عن طريق اشتقاق النقود(‬
‫تتعرض الدول المصدرة للمواد الولية)النفط خصوصا( لظاهرة تعرف باسم المرض‬
‫الهولندي‪ ،‬فماذا نعني بذلك؟‬
‫‪.1‬المرض الهولندي هو تعبير يشير على نطاق واسع إلى العواقب الضارة لحدوث زيادات كبيرة في‬
‫دخل بلد ما‪،‬فقد شهدت هولندا في الستينات من القرض العشرين زيادة كبيرة في ثروتها بعد‬
‫اكتشاف مستودعات كبيرة من الغاز الطبيعي في بحر الشمال وعلى غير ما كان متوقع كان لهذا‬
‫التطور اليجابي الجلي‪ ،‬انعكاسات خطيرة على القتصاد‪،‬حيث أصبح "الجيلدر")العملة الهولندية( أكثر‬
‫قوة وجعل الصادرات الهولندية غير النمطية اقل قدرة على المنافسة‪ ،‬وقد أصبحت هذه المتلزمة‬
‫تعرف باسم المرض الهولندي‬
‫وبالرغم من أن المرض ارتبط بوجه عام باكتشاف مورد طبيعي فإنه يمكن أن يحدث من أي تطور‬
‫ينتج عنه تدفق كبير في النقد الجنبي للداخل‪،‬ويشمل ذلك حدوث ارتفاع حاد في أسعار الموارد‬
‫الطبيعية والمساعدات الجنبية والستثمار الجنبي المباشر‪.‬‬
‫‪.2‬وقد استخدم القتصاديون نموذج المرض الهولندي لدراسة مثل هذه الوقائع بما في ذلك اثر تدفق‬
‫الثروات المريكية إلى اسبانيا في القرن السادس عشر واكتشافات الذهب في استراليا في‬
‫الخمسينات من القرن ‪19‬‬
‫‪.3‬وكذلك الحال الن بالنسبة للدول المصدرة للنفط فإنها تواجه تقلبات كبيرة في وضعها التجاري‬
‫مقارنة بالدول التي لها قاعدة صناعية متنوعة‪ ،‬ولهذه التقلبات انعكاسات على الدخل الوطني‬
‫وبالتالي على الميزانية العامة‪ ،‬ولذلك فنظرية المرض الهولندي تركز على إعادة تخصيص عوامل‬
‫النتاج والذي يحدث استجابة لصدمة ايجابية مثل ما هو الحال في الدول المصدرة للنفط وارتفاع‬
‫أسعار هذا الخير‪.‬‬
‫فيما يتمثل مفهوم السوق الثالث والرابع للوراق المالية‪:‬‬
‫قبل ذلك هناك السوق الول)الولي‪-‬الصدار( والسوق الثانوي)التداول(‬
‫‪.1‬السوق الثالث‪ :‬هو قطاع من السوق غير المنظم ويتكون من بيوت السمسرة‪ ،‬ويمارس السوق‬
‫الثالث دور المنافس للمتخصصين)أعضاء السوق المنظم( والعملء في هذه السوق هم‪:‬المؤسسات‬
‫الستثمارية الكبيرة بحيث تتاح لها الفرصة للتفاوض في مقدار العمولة وفي المقابل ل تتمتع بخصم‬
‫من العمولة عند تعاملها مع السواق المنظمة‪.‬كذلك بيوت السمسرة هي الخرى ل تدفع رسوم‬
‫عضوية مما يمكنها من تخفيض تكاليف خدماتها المقدمة‬
‫‪.2‬السوق الرابع‪ :‬وهو السوق الذي يجمع المؤسسات الستثمارية الكبيرة والفراد الغنياء بحيث‬
‫يتعاملون فيما بينهم في شراء وبيع الوراق المالية وهذا التعامل كإستراتيجية للحد من العمولت التي‬
‫يدفعونها للسماسرة)وتتم هذه العمليات فيما بينهم عن طريق وسيط( ويتميز هذا السوق بالسرعة‬
‫وانخفاض التكاليف‪.‬‬
‫ما هو الفرق بين التهرب الضريبي والغش الضريبي‪:‬‬
‫‪.1‬التهرب الضريبي أو ما يعرف بالتجنب الضريبي هو تهرب بدون انتهاك القانون الضريبي‪ ،‬أي أن‬
‫المكلف يقوم بالتخلص من دفع الضريبة دون مخالفة أحكام التشريع الضريبي القائم‪ ،‬و يكون في‬
‫بعض الحيان مقصودا من المشرع الضريبي‪.‬‬
‫‪.2‬أما الغش الضريبي فهو تهرب ضريبي بانتهاك التشريع الجبائي‪ ،‬وهذا عن طريق إعطاء عرض‬

‫‪1‬‬
‫خاطئ للوقائع أو تفسير مظلل له‬
‫فيما تتمثل ظاهرة الخداع النقدي‪:‬‬
‫‪.1‬يرى "فريدمان" انه إذا تغيرت قيمة الوحدة النقدية التي يشار بها بالسعار والدخل فإن كمية‬
‫الطلب على النقود ل بد أن تتغير بنفس النسبة‪ ،‬ول يمكن للعمال في ظل تقلبات السعار أن يقيموا‬
‫علقة بين معدل الجر الحقيقي ومقدار العمل‪ ،‬وعليه فهم يكتفون بالبحث عن أعلى أجر اسمي‪،‬‬
‫رغم إخفاء هذا الخير للقدرة الشرائية للعمل‪.‬‬
‫فيما تتمثل أهم مؤشرات استقللية البنك المركزي‪:‬‬
‫‪.1‬طول مدة تعيين المحافظ ومدى قابليتها للتجديد‬
‫‪.2‬مدى انفراد البنك المركزي بصياغة السياسة النقدية‬
‫‪.3‬مدى مساهمة البنك المركزي في إعداد الموازنة العامة‬
‫‪.4‬أهداف البنك المركزي)هدف وحيد‪ :‬استقرار السعار‪،‬أم تعدد الهداف( كلما كان هدف واحد)الحد‬
‫من التضخم( كان أكثر استقللية‬
‫‪.5‬مدى إمكانية منح قروض للخزينة العامة)الحكومة(‬
‫‪.6‬الجهة التي تقوم بتعيين المحافظ‬
‫‪.7‬إمكانية إقصاء المحافظ‬
‫‪.8‬مدى إمكانية ممارسة المحافظ لمهام أخرى‬
‫‪.9‬طبيعة القروض الممكن منحها من طرف البنك المركزي للحكومة وشروطها‬
‫‪.10‬حدود القراض الممكن منحه للحكومة وشروطه‬
‫ما هي شروط نجاح تخفيض العملة لزيادة الصادرات‪:‬‬
‫‪.1‬اتسام الطلب العالمي على المنتجات)الدولة( بقدر كاف من المرونة)تخفيض قيمة العملة يؤدي‬
‫إلى زيادة الطلب العالمي على المنتجات المصدرة(‬
‫‪.2‬استجابة الجهاز النتاجي للرتفاع في الطلب العالمي الناتج عن زيادة الصادرات‬
‫‪.3‬توفر استقرار السعار في السعار المحلية‬
‫‪.4‬عدم قيام الدول المنافسة بنفس الجراء)تخفيض عملتها(‬
‫‪.5‬استجابة السلع المصدرة للمواصفات)الجودة المعايير الصحية‪(..‬‬
‫‪.6‬استجابة لشرط "مارشال‪-‬ليرنر")مجموع مرونة الطلب ومرونة الصادرات اكبر من الواحد‬
‫الصحيح(‬
‫ما هي مختلف أنواع السهم والسندات‪:‬‬
‫‪.1‬السهم العادية‪ :‬هي صكوك ملكية تعد بمثابة حق في ملكية الشركة‪ ،‬وتعطي لحاملها الحق في‬
‫حضور الجمعية العامة السنوية للشركة‪ ،‬والحصول على توزيعات إذا ما حققت الشركة أرباحا‬
‫‪.2‬السهم المجانية‪ :‬وهي التي توزع على المساهمين بنسبة امتلكهم للسهم العادية‪ ،‬وتعد السهم‬
‫المجانية بمثابة زيادة في رأس مال الشركة‪ ،‬والمتولدة عن احتجاز أجزاء من أرباح الشركة‪ ،‬وبالتالي‬
‫يكون للمساهمين الحق في هذه الزيادة في رأس المال‬
‫‪.3‬السهم الممتازة‪ :‬وهي التي تمنح لمالكها حقوقا إضافية ل يتمتع بها صاحب السهم العادي‪ ،‬مثل أن‬
‫يحصل مالكها على أسبقية عن حملة السهم العادية في الحصول على نسبة من أرباح الشركة‪ ،‬كما‬
‫أن مالكها يتمتع بأولوية في الحصول على حقوقه عند تصفية الشركة قبل حامل السهم العادية‪ ،‬وبعد‬
‫حملة السندات‬
‫‪.4‬أسهم الخزينة‪ :‬هي السهم التي تقوم الشركة المصدرة بإعادة شرائها من السوق عن طريق‬
‫بوصة الوراق المالية‪ ،‬واسهم الخزينة ل يحق لها توزيعات أو حق التصويت خلل فترة ملكية الشركة‬
‫لها‬
‫‪.5‬السهم المقيدة‪ :‬والقيد عبارة عن تسجيل وتصنيف السهم في البوصات سواء المحلية أو العالمية‪،‬‬
‫وذلك من خلل إجراءات خاصة بعملية القيد‪ ،‬وذلك حتى يتسنى للبوصة أعطاء ذوي الحقوق حقوقهم‬
‫من عملية القيد هذه‪.‬‬
‫‪.6‬السهم غير المقيدة‪ :‬هي التي تكون غير مسجلة سواء بالبوصة المحلية أو البوصات العالمية‬
‫‪.7‬كبون السهم‪ :‬وهو الذي يمثل العائد على السهم‪ ،‬وهذا يعد بمثابة الربح الذي جناه السهم من‬
‫استثماره في الشركة‬
‫‪.8‬سندات تصدرها منشآت العمال‪ :‬تعد السندات التي تصدرها منشآت العمال بمثابة عقد أو اتفاق‬
‫بين المنشأة)المقترض( والمستثمر)المقرض(‪ .‬وبمقتضى هذا التفاق يقرض الطرف الثاني مبلغا‬
‫معيننا إلى الطرف الول التي يتعهد بدوره برد أصل المبلغ وفوائد متفق عليها في تواريخ محددة‪.‬وقد‬
‫ينطوي العقد على شروط أخرى لصالح المقرض‪ ،‬مثل رهن بعض الصول الثابتة ضماننا للسداد أو‬
‫وضع قيود على إصدار سندات أخرى في تاريخ لحق‪ .‬كما قد تتضمن العقد شروطا لصالح المقترض‪،‬‬
‫مثل حق استدعاء السندات قبل تاريخ الستحقاق‬
‫‪.9‬يقصد بالسندات الحكومية صكوك المديونية متوسطة وطويلة الجل تصدرها الحكومة بهدف‬

‫‪1‬‬
‫الحصول على موارد إضافية لتغطية العجز في موازنتها أو بهدف مواجة التضخم‬
‫ماذا يقصد بالعدالة الضريبية الفقية والعدالة الضريبية العمودية‪:‬‬
‫‪.1‬العدالة الضريبة الفقية‪ :‬هي معاملة جميع المكلفين معاملة ضريبية متماثلة في ظروف اقتصادية‬
‫مماثلة‬
‫‪.2‬العدالة الضريبية العمودية‪ :‬هي معاملة ضريبية غير متماثلة في ظروف اقتصادية غير متماثلة‬
‫ماذا يقصد بمعدل التكافؤ لنقد ما؟‬
‫‪.3‬يوضح معدل التكافؤ لنقد ما قيمة ذلك النقد بالمقارنة مع قاعدة نقدية معينة)ذهب‪،‬دولر أمريكي‪،‬‬
‫وحدة نقدية من حقوق السحب الخاصة‪ ،‬أورو‪(..‬‬
‫ما هي مجموعة العوامل التي تحد من قدرة البنوك التجارية على خلق النقود؟‬
‫‪.1‬تراجع النشاط القتصادي مما يقلل من لجوء المؤسسات إلى البنوك للقتراض‬
‫‪.2‬تمتع المؤسسات بقدرة مرتفعة للتمويل الذاتي‪ ،‬فضل عن قدرة المؤسسات الكبيرة على التوجه‬
‫مباشرة نحو السواق المالية للقتراض‬
‫‪.3‬صرامة القواعد الحترازية الموضوعة من قبل السلطات النقدية يقلل قدرة البنوك التجارية على‬
‫منح القروض‬
‫‪.4‬ارتفاع تكاليف إعادة التمويل‪ ،‬مما يقلل من لجوء البنوك التجارية الى البنوك المركزية رغم ارتفاع‬
‫الطلب على القرض‬
‫‪.5‬تنوع وتعدد مشاكل تسيير القروض كوجود الوكالت‪ ،‬الشبابيك‪ ،‬المن‪..‬الخ‬
‫اذكر بعضا من النظريات المفسرة لدوافع الستثمار الجنبي؟‬
‫‪.1‬النظرية الولى‪ :‬نظرية الموقع؛ تبحث الشركات خصوصا المتعددة الجنسيات منها عن الستثمار‬
‫في الدول التي تحتوي على مزايا وكذلك تهتم بدراسة العوامل الموقعية والتي يمكن إجمالها فيما‬
‫يلي‪:‬‬
‫·العوامل المرتبطة بالسوق)كالحجم مثل(‬
‫·العوامل التسويقية مثل درجة المنافسة‪ ،‬ومستوى العلم‪ ،‬ومنافذ التوزيع‬
‫·العوامل المرتبطة بالتكاليف)اليد العاملة‪ ،‬المادة الولية‪(...‬‬
‫·ضوابط التجارة الخارجية)مثل التعريفة الجمركية والقيود المفروضة على التصدير والستيراد(‬
‫·عوامل مرتبطة بنماذج الستثمار)سعر الصرف‪ ،‬الستقرار السياسي‪ ،‬معدل التضخم‪ ،‬نظام‬
‫الضرائب‪(..‬‬
‫‪.2‬نظرية دورة حياة المنتج)ل المنتوج(‪ :‬توضح هذه النظرية أسباب انتشار الختراعات الجديدة خارج‬
‫حدود الدولة الم فالمنتج الدولي يمر بأربعة مراحل‪:‬‬
‫·بداية النتاج وتصدير للسلعة ولتكن الدولة)س(‬
‫·تبدأ الدول الخرى غير )س( في إنتاج تلك السلعة وتصديرها‬
‫·ظهور المنافسة الدولية في تلك السلعة‬
‫·استيراد الدولة)س( لتلك السلعة من الدول المنافسة‪.‬وعليه تأتي عملية المفاضلة بين نوع هذا‬
‫الستثمار أو ابتكار نوع آخر وكذلك النتاج لكافة الطلب المحلي أو التصدير‬
‫‪.3‬نظرية عدم كمال السوق‪ :‬تنطلق من العوامل التالية‪:‬‬
‫·تفوق المهارات الدارية والتسويقية والنتاجية للشركات المتعددة الجنسيات بدرجة اكبر من مثيلتها‬
‫الوطنية‬
‫·العتماد على وفرات النتاج بحجم كبير لهذه المؤسسات الجنبية‬
‫·وجود مزايا ضريبية ومالية من الدولة المضيفة لجذب الستثمار‬
‫·تميز الشركات والمؤسسات المتعددة الجنسية بالعديد من الخصائص التي تجعلها أكثر تفوقا‬

‫يتبع‪....‬‬

‫ما هو الفرق بين العقود المستقبلية والعقود الجلة؟‬


‫‪.1‬العقود المستقبلية هي عقود آجلة نمطية تتداول في سوق منظمة فالتنميط هنا‪ :‬يمتد إلى حجم‬
‫العقد وتاريخ التسليم ومواصفات السلعة أو الصل المالي‪ ،‬ولم يترك كمجال للتفاوض سوى‪ -:‬السعر‬
‫وعدد العقود‬
‫‪.2‬مخاطر عدم القدرة على الوفاء‪ :‬تكون اكبر بالنسبة للعقود الجلة لنها ل تتداول في سوق منظم‬
‫عكس العقود المستقبلية التي تتداول في سوق منظم‬
‫‪.3‬مخاطر عدم القدرة على التخلص من التزامات العقد‪ :‬في العقود المستقبلية قد نأخذ بما يسمى‬
‫بالمركز المضاد)إلغاء البيع بشراء وإلغاء الشراء ببيع( وبالتالي يمكن التخلص من هذه العقود بهذه‬
‫الطريقة‪.‬أما في العقد الجل فل يمكن النسحاب من التعاقد إل بإعادة التفاوض مع الطرف الخر‪،‬‬

‫‪1‬‬
‫ولذلك تتعرض العقود الجلة لمخاطر تسويق العقد‬
‫‪.4‬تكلفة المعاملت‪) :‬مثل عمولت السمسرة والضرائب و‪(...‬فالعقود المستقبلية تنطوي على تكلفة‬
‫اقل مقارنة مع العقود الجلة‬
‫‪.5‬التسوية اليومية للعقد‪ :‬في العقود المستقبلية تتم تسوية الرباح والخسائر يوميا وبالتالي النتائج‬
‫تحسب يوميا لكل طرف‪ .‬أما في العقود الجلة فإن التسوية تتم مرة واحدة في تاريخ تنفيذ العقد‬
‫ماهي أشكال وصور نقل العبء الضريبي؟‬
‫‪.1‬النقل المامي)تحميل مقدار الضريبة ضمن سعر تكلفة السلعة أو الخدمة(‬
‫‪.2‬النقل الخلفي‬
‫‪.3‬النقل المنحرف للعبء الضريبي‪ :‬يتم في حالة انتقال عبء الضريبة المفروضة على سلعة ما إلى‬
‫سلعة أخرى غير خاضعة للضريبة أصل)معفاة مثل(‬
‫كيف تتم عملية النقل الخلفي للعبء الضريبي؟‬
‫‪.1‬قيام المنتج بنقل الضريبة خلفيا إلى عوامل النتاج المستخدمة‪ ،‬كتخفيض أجور العمال أو مطالبة‬
‫المنتجين بتخفيض أسعار الفائدة على القروض التي يتلقونها من المصارف أو الضغط على موردي‬
‫المواد الولية لتخفيض السعار‬
‫عرف المعروض النقدي‪،‬وما هي محدداته؟‬
‫‪.1‬تعريفه‪ :‬يشمل على النقود الورقية التي يصدرها البنك المركزي والنقود المساعدة)الورقية‬
‫والمعدنية( الناشئة من الخزينة العامة والنقود الكتابية)المصرفية أو نقود الودائع( التي تخلقها البنوك‬
‫التجارية والنوع الخير من النقود يمثل اكبر نسبة من حجم الكتلة النقدية المتداولة‪.‬‬
‫‪.2‬محدداته‪ :‬اثر الكمية النقدية على مستوى السعار)معدل التضخم(‪،‬حالة النشاط القتصادي)مراحل‬
‫الدورة القتصادية(‪،‬معدل النمو‪.‬وعلى العموم البنك المركزي هو الذي يستطيع أن يؤثر في حجم‬
‫النقود الورقية والكتابية من خلل الدوات الكمية الخاصة‪.‬‬
‫ما هي محددات السياسة الئتمانية للبنك ؟‬
‫‪.1‬حجم الموال المتاحة والموجهة للقراض من طرف البنك‬
‫‪.2‬محفظة نشاط البنك والقطاعات التي يتعامل معها البنك ودرجة المخاطر في هذه القطاعات‬
‫‪.3‬تنظيم البنك ومدى انتشار فروعه ووحداته‬
‫‪.4‬مستويات اتخاذ القرار الئتماني في البنك‬
‫‪.5‬مدى توفر الكفاءات المتخصصة في مجال دراسة الجدارة الئتمانية للزبائن‬
‫‪.6‬مدى القدرة على المخاطرة من متخذي القرار في البنك‬
‫‪.7‬الظروف القتصادية والسياسية المحيطة‬
‫‪.8‬القوانين والتشريعات المنظمة للستثمار‬
‫‪.9‬محددات السياسة النقدية‬
‫ما هي مؤشرات التوازن الداخلي والخارجي للقتصاد ؟‬
‫مؤشرات التوازن الداخلي‪:‬‬
‫‪.1‬المعروض النقدي‬
‫‪.2‬معدل التضخم‬
‫‪.3‬سعر الفائدة الحقيقي‬
‫‪.4‬وضع الميزانية العامة‬
‫مؤشرات التوازن الخارجي‪:‬‬
‫‪.5‬المديونية وخدمات الدين‬
‫‪.6‬احتياطي الصرف الجنبي‬
‫‪.7‬ميزان المدفوعات‬
‫‪.8‬استقرار سعر صرف العملة‬
‫ما هو الفرق بين السهم العادية والممتازة ؟‬
‫السهم العادية‪:‬‬
‫‪.1‬أداة)مستند( ملكية وهي أصل مالي طويل الجل وليس لها تاريخ استحقاق‬
‫‪.2‬لها قيمة اسمية ودفترية وسوقية‬
‫‪.3‬لصاحب السهم العادي‪ :‬الحق في بيعه أو التنازل عنه‪،‬الحق في الحصول على نصيبه في الرباح‬
‫بعد توزيعها‪ ،‬الحق في التصويت‬
‫‪.4‬لحملة السهم العادية الولوية في الكتتاب في السهم الجديدة عند زيادة رأس المال‬
‫‪.5‬تنقسم السهم العادية إلى‪ :‬أسهم اسمية)بالسم( واسهم لحاملها)بدون كتابة السم عليها(‬
‫السهم الممتازة‪ :‬ويطلق عليها الوراق المالية المهجنة‪ ،‬لنها تجمع بين خصائص السهم العادية‬
‫والسندات‪،‬وذلك لنها‪:‬‬
‫‪.6‬تأتي في المرتبة بعدها)أي بعد السندات( في حالة التصفية‬

‫‪1‬‬
‫‪.7‬يمكن تحويلها إلى أسهم عادية مثل السندات‬
‫‪.8‬تعتبر السهم الممتازة أيضا أداة ملكية ولكن ل يحق لحاملها التصويت وكذلك ليس للسهم‬
‫الممتازة قيمة دفترية مثل السهم العادية ولكن لها قيمة اسمية وسوقية فقط‬
‫‪.9‬لكن سر عيوب السهم الممتازة‪:‬ارتفاع تكلفتها وقد تكون اكبر من تكلفة القراض‪،‬ويعود ارتفاع‬
‫تكلفة السهم الممتازة إلى كون أرباحها ل تعد من التكاليف الواجبة الخصم قبل الضريبة ولذلك هناك‬
‫من يقول أنها تحقق الزدواج الضريبي ولذلك المنشأة التي تصدر هذا النوع من السهم ل تحقق‬
‫وفورات ضريبية‬
‫عرف الودائع الئتمانية‪،‬وكيف تتكون؟‬
‫‪.1‬مفهومها‪:‬هي تلك الودائع التي ل يكون مصدرها اليداع الحقيقي للنقود في الحسابات البنكية‪،‬وإنما‬
‫تنشأ من عملية التحويل من حساب إلى حساب في البنك‬
‫‪.2‬كيف تتكون‪ :‬عندما يمنح البنك قرضا فإنه يسجل العملية محاسبيا في جهة الستخدامات وبالمقابل‬
‫يسجلها في جهة المصادر أي تعد بمثابة وديعة‪،‬وهو ما يعرف بعملية خلق الودائع أو إنشاء النقود‬
‫ماذا يقصد بالمصطلحات التالية‪:‬النكشاف المصرفي‪،‬التركيز المصرفي‪،‬التمرير‬
‫المصرفي‪،‬التوريق‪،‬التوطين المصرفي؟‬
‫‪.1‬النكشاف المصرفي‪ :‬نقوم بحساب ديون المصارف على المؤسسات والمشروعات التي لم تسدد‬
‫بعد ثم تقارن هذه الديون بإمكانيات البنك‪،‬ويصل البنك إلى حالة النكشاف إذا لم يستطع أن يوفي‬
‫بالتزاماته عندما يستخدم كل أصوله المختلفة‪،‬وقد يكون البنك في حالة انكشاف وهو ل يزال مستمرا‬
‫في نشاطه أي أن هذه الحالة يمكن معاينتها أكثر عند عمليات التصفية‬
‫‪.2‬التركيز المصرفي‪ :‬يقاس بالحصة السوقية لكبر خمسة مصارف عاملة في بلد ما‬
‫‪.3‬التمرير المصرفي‪ :‬أي تحويل ديون المؤسسات من بنك كمقرض أول إلى مقرضين آخرين)اشتروا‬
‫الوراق المالية(التي هي عبارة عن قروض حولها البنك إلى أوراق مالية‬
‫‪.4‬التوريق)التسنيد(‪ :‬تحويل الصول غير السائلة المتمثلة في القروض )خصوصا طويلة الجل( التي‬
‫تستحق في تاريخ معين إلى أوراق مالية قابلة للتداول‪ ،‬بحيث يمكن القبال على شرائها بالستناد إلى‬
‫الصول القائمة مثل‪ :‬قروض السكان وهي من القروض التي شاع تحويلها إلى أوراق مالية‬
‫‪.5‬التوطين المصرفي‪ :‬إلزام المؤسسات بإيداع أموالها في بنك واحد‪ ،‬وقد يكون باختيارها‪.‬‬
‫اذكر بعض النظريات المفسرة لسعر الصرف ؟‬
‫‪.1‬نظرية تعادل القوة الشرائية ل"غوستاف كاسل"‪:‬سعر الصرف في هذه النظرية يتحدد على‬
‫أساس القوة الشرائية للعملة في الداخل والخارج أي المقارنة بين معدلت التضخم في البلدين‬
‫‪.2‬نظرية تعادل أسعار الفائدة‪ :‬تسمح هذه النظرية بربط السواق النقدية المحلية بأسواق الصرف‬
‫مع الخذ بعين العتبار كل من أسعار الفائدة المحلية وأسعار الفائدة الجنبية‪،‬ووجه التعادل يظهر من‬
‫خلل العلقة التالية‪ id-ie= CT-CC/CC :‬بحيث‪ cc:‬تمثل سعر الصرف نقدا)الني(‪ ct،‬تمثل سعر‬
‫الصرف الجل‪ id،‬تمثل معدل الفائدة الداخلي‪ ie،‬تمثل معدل الفائدة الخارجي‬
‫‪.3‬نظرية الرصدة‪ :‬أساس هذه النظرية هو أن القيمة الخارجية للعملة تتحدد على أساس ما يطرأ‬
‫على أرصدة ميزان المدفوعات من تغيير‪،‬ففي الحالة التي يكون فيها رصيد ميزان المدفوعات موجب‬
‫فإن الطلب على العملة سيرتفع مما يؤدي إلى ارتفاع قيمة العملة‪،‬وفي الحالة التي يكون فيها رصيد‬
‫ميزان المدفوعات سالب فهذا يعني أن عرض العملة في ارتفاع مما يؤدي في النهاية إلى انخفاض‬
‫قيمتها‪.‬‬
‫فيما تتمثل المخاطر التي تتعرض لها السندات ؟‬
‫‪.1‬مخاطر التضخم أو مخاطر القوة الشرائية‪ :‬إن وجود حالة التضخم في اقتصاد ما يؤدي إلى‬
‫انخفاض القدرة الشرائية لقيمة الستثمار في الوراق المالية أو العائد‪.‬إن الستثمار في الوراق‬
‫المالية ذات العائد الثابت مثل السندات تكون أكثر عرضة لمخاطر التضخم ويعود السبب إلى أن‬
‫القيمة السوقية للسندات في سوق الوراق المالية ل تستجيب بطبيعتها إلى التغيرات الحاصلة بسبب‬
‫الظروف التضخمية‬
‫‪.2‬مخاطر سعر الفائدة‪ :‬هي المخاطر الناجمة عن التقلبات المفاجئة في معدلت العائد المتوقعة عن‬
‫معدلت العائد الفعلية بسبب التغيرات التي تحصل في أسعار الفائدة السوقية خلل فترة الستثمار‬
‫في الورقة المالية )السند(‬
‫‪.3‬مخاطر السيولة‪ :‬تتمثل السيولة في قدرة حامل السند على التخلص من السند بالبيع في أي وقت‬
‫وبالسعر المناسب‪ ،‬فكلما انخفض احتمال بيع السند قبل تاريخ استحقاقه وبسعر سوق عادل كلما‬
‫زادت مخاطر سيولة السند‬
‫‪.4‬مخاطر عدم القدرة على السداد‪ :‬يحدث ذلك في حالة عدم قدرة المؤسسات المصدرة للسندات‬
‫على تسديد قيمة السندات أو الفوائد في الوقت المناسب والمتفق عليه‪ ،‬ويمكن لمخاطر عدم‬
‫القدرة على السداد أن تنشأ من نوعين من المخاطر في المؤسسات المصدرة للسندات هي‪:‬‬
‫مخاطر العمال والمخاطر المالية‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫‪.5‬مخاطر إعادة الستثمار‪ :‬هي تلك المخاطر التي تنجم عن إعادة استثمار الفوائد التي يحصل عليها‬
‫المستثمر حامل السند‪ ،‬بالضافة إلى القيمة السمية للسند التي يستردها حامل السند في تاريخ‬
‫الستحقاق عن سعر فائدة منخفض عن سعر الفائدة السائد في السوق وقت إصدار السند والتي‬
‫على أساسها قبل المستثمر ولجأ إلى شراء السند‪.‬‬

‫يتبع‪....‬‬

‫فيما تتمثل العوامل التي تؤدي إلى زيادة الضغط الضريبي؟‬


‫‪.1‬ارتفاع معدلت الضريبة‬
‫‪.2‬فرض ضرائب جديدة‬
‫‪.3‬تحسين طرق التحصيل‬
‫‪.4‬مكافحة التهرب الضريبي‬
‫‪.5‬تقليص أو إلغاء العفاءات‬
‫ما هو الفرق بين النقد وشبه النقد ؟‬
‫‪.1‬النقد يشتمل على العملة المتداولة خارج الجهاز المصرفي مضافا إليها الودائع تحت الطلب‬
‫‪.2‬أما شبه النقد فهو يشتمل على الصول السائلة الغير نقدية المتكونة من بعض ديون والتزامات‬
‫المؤسسات المالية وتضم الودائع لجل وودائع الدخار وسندات الدولة ذات الجل القصير وعقود‬
‫التأمين وغيرها من الصول التي يمكن تحويلها بسرعة إلى نقود‬
‫ما هو مفهوم السيولة لدى البنوك ؟‬
‫‪.1‬السيولة هي قدرة البنك على مواجهة المسحوبات من الودائع ومواجهة سداد اللتزامات‬
‫المستحقة‪ ،‬وكذا مواجهة الطلب على القروض‬
‫‪.2‬وتتمثل مكونات السيولة فيما يلي‪:‬‬
‫·السيولة الحاضرة‬
‫·السيولة الشبه نقدية‬
‫ما هو الفرق بين سعر الصرف الفعلي وسعر الصرف الفعلي الحقيقي؟‬
‫‪.1‬سعر الصرف الفعلي يقيس متوسط التغير في سعر صرف عملة ما بالنسبة لعدة عملت أخرى‬
‫في فترة زمنية معينة وبالتالي يدل على مدى تحسن عملة بلد ما بالنسبة لمجموعة أو لسلة من‬
‫العملت الخرى‬
‫‪.2‬سعر الصرف الفعلي الحقيقي هو سعر اسمي لنه عبارة عن متوسط لعدة أسعار صرف ثنائية‬
‫‪،‬ومن اجل أن يكون هذا المؤشر ذا دللة ملئمة على تنافسية البلد اتجاه الخارج‪،‬ل بد أن يخضع هذا‬
‫المعدل)السعر( السمي إلى تصحيح بإزالة اثر تغيرات السعار النسبية‪.‬‬
‫ما هو مفهوم المحفظة المالية ومضمون وهدف كل من التنويع الساذج وتنويع‬
‫"ماركوتز" ؟‬
‫‪.1‬محفظة الوراق المالية‪:‬تشكيلة من الصول المالية بهدف الحصول على اكبر عائد بأقل خطر‪،‬ومن‬
‫اجل تفادي المخاطر جاءت فكرة تنويع المحفظة‬
‫‪.2‬مضمون وهدف التنويع الساذج)البسيط(‪:‬كلما زاد تنويع الستثمارات التي تتضمنها المحفظة كلما‬
‫انخفضت المخاطر التي يتعرض لها عائدها‪،‬فالمحفظة التي تتكون من ‪ 3‬أسهم أصدرتها ‪ 3‬مؤسسات‬
‫اقل مخاطرة من محفظة تتكون من ‪ 3‬أسهم أصدرتها مؤسستين ولذلك نجد المثال يقول‪":‬ربة البيت‬
‫الماهرة ل تضع البيض كله في سلة واحدة"‬
‫‪.3‬تنويع ماركوتز ‪ MARKOWITZ‬يبحث عن معامل الرتباط بين‪:‬‬
‫·عوائد مكونات المحفظة‪،‬فهو يرى انه كلما كان معامل الرتباط ضعيف كان ذلك مؤشر جيد على‬
‫نتائج)عوائد(التي ستقدمها المحفظة‪،‬أي انه كلما لم يكن هناك ارتباط بين الصول المكونة للمحفظة‬
‫كلما تم توزيع وتفادي المخاطر‬
‫·أما إذا لم تكن هناك علقة بينها فهذا أحسن بكثير من الحالة السابقة‬
‫·وإذا كان معامل الرتباط قوي بين مكونات المحفظة فهذا مؤشر سيئ‬
‫مثال‪:‬الشخص)أ(اشترى أسهم من مؤسسة السمنت واسهم من مؤسسة الحديد والصلب‪،‬أما‬
‫الشخص)ب( اشترى أسهم من مؤسسة السمنت واسهم من مؤسسة الطيران‪،‬ما يمكن ملحظته‬
‫هو أن الشخص)أ( اشترى أسهم معامل الرتباط بينها قوي وهذا الرتباط يتمثل في كون المؤسستين‬
‫تنتج سلع البناء وبالتالي عندما تتأثر أسهم السمنت تتأثر أسهم الحديد والصلب‪.‬أما الشخص)ب(‬
‫اشترى أسهم ل يوجد بينها ارتباط ويعتبر هذا مؤشر جيد في نظر "ماركوتز"‪.‬‬
‫ما هي العوامل المحددة لمدى إمكانية نقل العبء الضريبي؟‬
‫‪.1‬مدى اقتراب الوعاء الضريبي من المبادلت)لذلك نجد الضريبة الغير مباشرة سهلة النقل(أي كلما‬
‫كان الوعاء الضريبي يستهدف السلعة أو الخدمة كلما زاد انتقال العبء الضريبي للغير‬

‫‪1‬‬
‫‪.2‬درجة مرونة طلب السلعة)علقة عكسية مع نقل العبء الضريبي(‬
‫‪.3‬درجة مرونة عرض السلعة)علقة طردية مع نقل العبء الضريبي(‬
‫‪.4‬وضعية السوق وما إذا كانت سوق منافسة كاملة أو احتكارية‬
‫‪.5‬الظروف القتصادية السائدة‪:‬بحيث في حالة النتعاش يسهل نقل العبء الضريبي مقارنة بحالة‬
‫الكساد‬
‫ماهو الفرق بين النقد النشيط والنقد غير النشيط؟‬
‫‪.1‬يرى كينز أن النقد النشيط هو ذلك النقد الذي يطلبه العوان القتصاديين غير الماليين لتسوية‬
‫مبادلتهم القتصادية وكذلك النقد الذي يطلب للحتفاظ به في شكل احتياطات‪.‬‬
‫‪.2‬أما النقد غير النشيط فيطلبه الفراد والمشروعات للمضاربة في السوق المالي‪،‬ويرى‬
‫‪NEWLYNE‬أن النقد النشيط هو ذلك النقد الذي يدر دخل مثل القروض الستثمارية التي تطلبها‬
‫المشروعات‬
‫ماهو الفرق بين القرض السندي والقرض المستندي ؟‬
‫‪.1‬العتماد)القرض( المستندي‪:‬من أهم الوسائل المستعملة في تمويل الواردات و يتمثل العتماد‬
‫المستندي في تلك العملية التي يقبل بموجبها بنك المستورد أن يحل المستورد في اللتزام بتسديد‬
‫قيمة وارداته لصالح المصدر الجنبي عن طريق البنك الذي يمثله مقابل استلم مستندات والتي تدل‬
‫فعل أن المصدر قد قام فعل بإرسال البضاعة المتعاقد عليها‪.‬يلحظ من التعريف أن فتح العتماد‬
‫المستندي لصالح المستورد يتطلب أربعة أطراف هي‪:‬المصدر‪،‬المستورد‪،‬بنك المستورد‪،‬بنك‬
‫المصدر‪.‬المستندات المطلوبة هي‪:‬الفاتورة‪،‬بوليصة الشحن والنقل‪،‬بوليصة التأمين‪،‬الشهادات‬
‫الجمركية‪،‬شهادة المنشأ‪،‬شهادة التفتيش والرقابة والفحص‪،‬الشهادات الطبية‪.‬‬
‫‪.2‬القرض السندي)توريق القرض(‪:‬بحيث تصدر مؤسسة عمومية أو خاصة سندات تطرحها في‬
‫التداول من اجل الحصول على أموال وهذه السندات أداة دين على عاتق المؤسسة المصدرة لها‪.‬‬
‫عموما‪:‬القرض المستندي يتعلق بالتجارة الخارجية‪،‬أما القرض السندي فهو إصدار سندات من طرف‬
‫المؤسسات التي تتوفر فيها شروط معينة للحصول على أموال من اجل تمويل نشاطها‪.‬‬
‫ما هي أهم أدوات وأهداف سياسة سعر الصرف ؟‬
‫أدوات سياسة سعر الصرف‪:‬‬
‫‪.1‬تعديل سعر صرف العملة)تخفيض قيمة العملة لتشجيع الصادرات(‬
‫‪.2‬استخدام احتياطات الصرف‬
‫‪.3‬استخدام سعر الفائدة‬
‫‪.4‬مراقبة الصرف)وقد تم التخلي عن هذا النظام(‬
‫‪.5‬إقامة سعر صرف متعدد‬
‫أهداف سياسة سعر الصرف‪:‬‬
‫‪.1‬مقاومة التضخم)خصوصا المستورد(‬
‫‪.2‬تخصيص الموارد‬
‫‪.3‬توزيع الدخل‬
‫‪.4‬تنمية الصناعة المحلية)الوطنية(‬
‫‪.5‬التأثير على وضع ميزان المدفوعات‬

‫يتبع‪....‬‬

‫فيما تتمثل استراتيجيات تطوير وتنمية السواق المالية ؟‬


‫‪.1‬الهتمام بتوسيع حجم السوق من خلل إدراج الكثير من الشركات والمؤسسات في التعامل مما‬
‫يؤدي إلى زيادة رأس مال السوق‬
‫‪.2‬الهتمام بمؤشر السيولة؛ وهو يقيس النسبة بين قيمة الوراق المالية والناتج المحلي الخام‬
‫‪.3‬مراعاة مؤشر تمركز السوق من خلل معرفة مدى سيطرة بعض المؤسسات أو الشركات على‬
‫السوق‬
‫‪.4‬العمل على تحقيق اندماج السوق وتسعير الصول‬
‫‪.5‬العمل على تنمية المؤسسات وتطويرها‬
‫‪.6‬التحرير المالي‬
‫ما هو منحنى "لفر"‪laffer‬؟‬
‫‪.1‬مستوحى من فكر "ابن خلدون" التي مفادها أن "كثرة الضريبة تقتل الضريبة"‪،‬بحيث يرى "لفر"‬
‫أيضا بأنه قد ل يؤدي ارتفاع نسبة الضريبة إلى ارتفاع اليرادات‪،‬بحيث أن هناك حدود مثلى من‬
‫معدلت الضرائب عندما يتم تجاوزها فإن الحصيلة الضريبية ستنخفض‪.‬ويمثل منحنى لفر على منحنى‬
‫متعامد ومتجانس‪،‬بحيث توضع الحصيلة الضريبية على منحنى السينات ومعدلت القتطاع على منحى‬

‫‪1‬‬
‫العينات‪،‬ويتزايد منحنى لفر منطلقا من نقطة المبدأ إلى أن يصل إلى الذروة ثم يتناقص إلى أن‬
‫يمس منحنى العينات‪.‬‬
‫عرف مقابلت الكتلة النقدية محددا عناصرها؟ما هو العنصر الذي يمثل مصدرا‬
‫تضخميا؟‬
‫إن وضع الرصدة النقدية تحت تصرف الوحدات القتصادية من مشروعات وعائلت ل يتم إل‬
‫بمقابل‪،‬هذا المقابل ل يكون مصدره إل العمليات القتصادية الحقيقة التي تترجم على مستوى ميزانية‬
‫المؤسسات المصدرة للنقد‪،‬أي تسجيل في طرف الصول كل العمليات التي تمكنها من تحويل هذه‬
‫اللتزامات إلى نقد وتتمثل هذه المقابلت في‪:‬‬
‫‪.2‬الذهب‪ :‬يتكون الرصيد الذهبي في لحظة معينة) ‪/31/12‬السنة ن( من مجموع السبائك والقطع‬
‫النقدية الذهبية لدى البنك المركزي‬
‫‪.3‬العملت الجنبية‪:‬تمثل هذه العملت الجنبية خاصة منها عملت الحتياطي الدولي جزءا هاما من‬
‫وسائل الدفع الدولية إلى جانب الذهب‪،‬وتؤثر هذه العملت على إصدار النقد القانوني‪.‬‬
‫‪.4‬القروض المقدمة إلى القتصاد‪:‬تقوم البنوك بمنح القروض على أساس المبالغ النقدية المودعة‬
‫لديها إلى العوان القتصاديين وإلى القطاع النتاجي نظرا لعدم كفاية وسائل الدفع السائلة‬
‫الخرى‪،‬فهذه القروض من شانها أن تزيد من كمية النقد المتداولة‪.‬‬
‫‪.5‬القروض المقدمة إلى الحكومة‪:‬نعلم أن الخزينة العمومية هي المسير المالي للحكومة‪،‬فإذا لم‬
‫تتمكن الخزينة من تغطية نفقاتها فإنها تلجا إلى البنك المركزي أو البنوك التجارية أو الجمهور‬
‫لتزويدها بالموارد النقدية لسد العجز‪،‬تتمثل هذه القروض خاصة في‪:‬تسبيقات مقدمة من البنك‬
‫المركزي‪،‬السندات التي تكتتب بها المؤسسات المالية‪،‬السندات التي يكتتب بها الجمهور‪.‬‬
‫تعتبر القروض المقدمة إلى الحكومة مصدرا تضخميا لنها ل تساهم في زيادة القيمة المضافة داخل‬
‫القتصاد خاصة في المدى القصير ناهيك عن استخدماها لتغطية نفقات التسيير‪.‬‬
‫بعد التعريف بتقنية خطابات الضمان‪،‬كيف ومتى تستخدم هذه التقنية؟‬
‫خطاب الضمان هو تعهد يصدره البنك بناءا على طلب عمليه لصالح المستفيد‪،‬وفي هذا‬
‫الخطاب)التعهد(يتعهد البنك بأن يدفع للمستفيد المبلغ المذكور في الخطاب والذي يعكس)أي‬
‫المبلغ(حجم المعاملة بين عميل البنك والمستفيد وبالتالي تقنية خطاب الضمان تشمل ‪3‬اطراف‪:‬‬
‫‪.1‬البنك والعميل)علقة ضمان(‬
‫‪.2‬العميل والمستفيد)عقد توريد(‬
‫‪.3‬البنك مع المستفيد)خطاب الضمان(‬
‫تستخدم تقنية خطاب الضمان في الحالت التالية‪:‬‬
‫‪.1‬خطابات الضمان المحلية‪:‬وهي تتعلق بالمناقصات والمزايدات‪،‬الصول المستعارة‬
‫للمقاولين‪،‬الجمركة‪،‬عمليات الشراء بأجل‪...‬‬
‫‪.2‬خطابات الضمان الخارجية‪:‬يصدر لشخاص غير مقيمين‪.‬‬
‫تذكر‪:‬تمول البنوك المشروعات بأحد الطرق التالية‪:‬‬
‫·الئتمان المصرفي)التسهيلت الئتمانية والقرض(‬
‫·الحسابات الجارية المدينة)السحب على المكشوف(‬
‫·قروض بضمانات)أوراق تجارية عادة(‬
‫·خطابات الضمان المصرفية‬
‫·العتمادات المستندية وتمويل التجارة الخارجية‬
‫·التمويل اليجاري‪ :‬مهم لنه آلية قروض مطبقة عالميا‬
‫حدد الدور الجديد للدولة في ظل العولمة؟‬
‫يتمثل الدور الجديد للدولة في ظل العولمة فيما يلي‪:‬‬
‫‪.1‬محاربة الفقر والتخفيف من حدته‪:‬من خلل الهتمام بتأسيس شبكات الحماية الجتماعية والعمل‬
‫على زيادة معدل النمو القتصادي وتوجيه الستثمارات نحو المناطق الهلة بالفقراء‬
‫‪.2‬محاربة الفساد القتصادي‪:‬باعتباره أحد معوقات الستثمار الجنبي المباشر‪،‬كما تقضي محاربة‬
‫الفساد القتصادي على التقليص من ظاهرة القتصاد الخفي‪ ،‬كما يعمل الفساد القتصادي على‬
‫المساعدة في تفشي ظاهرة غسيل الموال الناجمة عن المخدرات والرقيق البيض وتزوير العملت‬
‫‪.3‬حماية المستهلك‪:‬بمراعاة مواصفات الصنعة والجودة والسعر من خلل ا لقضاء على الحتكار‬
‫وإقامة مؤسسات مؤهلة لممارسة الرقابة‬
‫‪.4‬الهتمام بتوفير الموال اللزمة للتكفل بالبحث العلمي الساسي‬
‫‪.5‬حماية البيئة‪:‬لضمان عنصر التنمية المستدامة‬
‫‪.6‬الهتمام بتطوير أسلوب العلم والتكنولوجيات‬
‫ماذا نقصد بالموال الساخنة؟‬
‫تنقسم التدفقات الرأسمالية)الدولية(إلى ثلث أنواع رئيسية هي‪:‬‬

‫‪1‬‬
‫‪.1‬الستثمار الجنبي المباشر‪:‬وهو أن تقوم شركة أو شخص غير مقيم بتمليك ما ل يقل عن ‪10‬‬
‫بالمائة من رأس مال شركة محلية في دولة ما‪.‬‬
‫‪.2‬استثمار أجنبي غير مباشر)استثمارات في المحفظة(‪:‬ويتضمن شراء غير المقيمين للوراق المالية‬
‫والمشتقات المالية القابلة للتجارة والتبادل وهذا النوع هو ما يدعى أو يمثل الموال الساخنة في‬
‫البورصات‬
‫‪.3‬تدفقات أخرى‪:‬وهي تتضمن التدفقات الرأسمالية في الوراق غير القابلة للتجارة مثل القروض‬
‫والودائع والتسهيلت الئتمانية والديون المستحقة؛ كل الديون الجيدة‪.‬وبتحليل هذه التدفقات يبدو أن‬
‫لستثمارات المحفظة المالية التي يتعلق بمصطلح الموال الساخنة تتسم بسرعة النمو وبضخامة‬
‫الحركة وسرعة التنقل من سوق لخر وبصورة مفاجئة‪،‬وقد أشار تقرير الستثمار العالمي لسنة‬
‫‪ 1998‬أن درجة التقلب في استثمار المحفظة مقارنة بالستثمار الجنبي يعود إلى أن العوامل التي‬
‫تحكم الستثمار في المحفظة هي عوامل قصيرة الجل‪،‬كما أن أصحابها يلهثون دائما وراء الرباح‬
‫السريعة‪،‬ويتأثر استثمار المحفظة بالتوقعات والمعلومات المتوافرة لدى المتعاملين في أسواق رأس‬
‫المال)البورصة(والذين غالبا ما يطغى عليهم سلوك القطيع‪ ،‬وعليه فإن قرارات المستثمرين في‬
‫المحفظة المالية تكون منسجمة بدرجة من الحساسية اتجاه الوضاع السائدة في الجل القصير‪،‬كما‬
‫أن خروج هذه الموال وارد في أي لحظة فإنه قد يعرض اقتصاد البلد إلى هزات عنيفة كما حدث‬
‫لكثير من البلدان خصوصا أزمة آسيا ‪1997‬‬
‫بالضافة إلى الغش الضريبي هناك ‪ 4‬إشكال أخرى للمقاومة الضريبية‪،‬ما هي؟‬
‫أشكال المقاومة الضريبية‪:‬‬
‫‪.1‬الضراب ضد الضريبة‬
‫‪.2‬الزهد الضريبي‪:‬انسحاب المكلفين بدفع الضريبة إلى أماكن أخرى معزولة‬
‫‪.3‬ظهور القتصاد الماوزي‪:‬قصد التهرب من الضرائب‬
‫‪.4‬الحزاب المناهضة للضريبة)تشكيل جماعات الضغط(‬

‫يتبع‪....‬‬

‫ما هي مكونات احتياطات الصرف الجنبي؟‬


‫يتكون احتياطي الصرف الجنبي من العناصر التالية‪:‬‬
‫‪.1‬الذهب النقدي‬
‫‪.2‬العملت الجنبية‬
‫‪.3‬حقوق السحب الخاصة‬
‫‪.4‬سندات حكومية أجنبية‬
‫ما هو مضمون معيار ‪ CAMEL‬وبماذا يتعلق؟‬
‫معيار ‪ camel‬هو عبارة عن مؤشر يكشف حقيقة الموقف)الوضع( المالي لي مصرف‪،‬وهو احد‬
‫الوسائل الرقابية المباشرة التي تتم عن طريق التفتيش الميداني والتي تعكس الواقع الحقيقي‬
‫للمصرف‪.‬‬
‫مكونات المعيار‪:‬‬
‫‪ Capital:C.1‬كفاية رأس المال لحماية أموال المودعين وتغطية المخاطر‬
‫‪ Asset quality:A.2‬جودة الصول‬
‫‪ Management:M.3‬الدارة ومستوى كفاءتها‬
‫‪ Earnings:E.4‬الربحية ومدى مساهمتها في نمو المصرف وزيادة رأس المال‬
‫‪ Liquidity:L.5‬السيولة ومدى كفايتها لللتزامات الحالية والمستقبلية‬
‫هناك مجموعة من المعايير لختيار أو انتقاء نظام الصرف المتبع في كل بلد‪،‬حددها‬
‫باختصار؟‬
‫معايير اختيار نظام الصرف‪:‬‬
‫‪.1‬ندرس طبيعة وحجم الصدمات التي يمكن أن يتعرض لها القتصاد مستقبل‬
‫‪.2‬ما هو نظام الصرف الذي يحقق لنا حالة التشغيل التام‬
‫‪.3‬الخصائص الهيكلية التي يتميز بها كل من‪:‬‬
‫·أسواق السلع‬
‫·أسواق العمل‬
‫·أسواق المال‬
‫‪.4‬تحديد العلقة بين الدولة و العوان الخارجيين الذين تتعامل معهم‬
‫ما هي أهم أدوات الستثمار في سوق النقد؟‬
‫تستخدم الموال في المشروعات القتصادية بشكل عام في مجالين‪:‬إما في تمويل رأس المال‬

‫‪1‬‬
‫الساسي أو الستثمار وإما في تمويل رأس المال العامل إذ يستخدم النوع الول في تمويل شراء‬
‫الصول الثابتة الموظفة في النشاط الرأسمالي بينما تستخدم الموال التي مصدرها رأس المال‬
‫العامل في تمويل شراء الصول المتداولة الموظفة في النشاط التشغيلي‪،‬وبالتالي يمول رأس المال‬
‫المستثمر للمشروع بأدوات تمويل طويلة الجل ويمول رأسماله العامل بأدوات تمويل قصيرة‬
‫الجل‪،‬ويتم التمويل طويل الجل إما بواسطة قروض طويلة الجل)أكثر من ‪ 3‬سنوات( أو إما‬
‫بواسطة إصدارات طويلة الجل كالسهم والسندات‪ ،‬أما التمويل قصير الجل فيتم إما بواسطة‬
‫قروض قصيرة الجل)في حدود سنة( وإما بواسطة إصدارات قصيرة الجل كشهادات اليداع‬
‫والقبولت المصرفية وأذون الخزانة والوراق التجارية‪ ،‬ولذلك يعتبر سوق النقد مصدرا للتمويل قصير‬
‫الجل‪.‬‬
‫أدوات الستثمار في سوق النقد‪:‬إلى جانب القروض المباشرة قصيرة الجل يتوفر سوق النقد على‬
‫مجموعة أخرى من أدوات الستثمار من أهمها ما يلي‪:‬‬
‫‪.1‬شهادات اليداع المصرفية القابلة للتداول‬
‫‪.2‬القبولت المصرفية‬
‫‪.3‬الوراق التجارية‬
‫‪.4‬أذونات الخزانة‬
‫‪.5‬اليورو و الدولر‬
‫‪.6‬اليورو ورقة تجارية‬
‫يعتمد تقنيو واقتصاديو العرض على منحنى "لفر" في رفضهم للضغط الضريبي‬
‫المرتفع‪،‬إل أن هذا المنحنى لم يسلم من النتقادات‪،‬فما هي؟‬
‫النتقادات الموجهة لمنحنى "لفر"‪:‬‬
‫‪.1‬اهتم المنحنى بجانب العرض وأهمل جانب الطلب‬
‫‪.2‬الدراسات الميدانية لم تثبت العلقة العكسية بين المعدل الضريبي المرتفع والحصيلة الضريبية‬
‫الحدية‬
‫‪.3‬غياب المعدل الضريبي المثل نتيجة لتضارب الراء حول تحديده ول يوجد حدود للضغط الضريبي؛‬
‫يمكن أن يتغير من ‪ 1‬بالمائة إلى ‪ 100‬بالمائة‬

‫يتبع‪...‬‬
‫ما هي مكونات الكتلة النقدية ‪ M1,M2,M3‬وما هو أساس ترتيبها؟‬
‫‪.1‬مكونات الكتلة النقدية‪:‬‬
‫‪ :M1‬المفهوم الضيق)مجموع وسائل الدفع(‪:‬هي بدائل للسلع والخدمات المتاحة وتشمل ‪:M1‬النقود‬
‫الورقية اللزامية والنقود المساعدة والودائع الجارية الخاصة وهي كلها أصول نقدية تتمتع بسيولة‬
‫عالية‪.‬وعلى العموم ‪ M1‬هي النقود المتداولة خارج الجهاز المصرفي مضافا إليها الودائع تحدت‬
‫الطلب وأرصدة الجمهور الجارية لدى البنوك التجارية)النقود الكتابية(‪.‬‬
‫‪ :M2‬السيولة المحلية الخاصة‪:‬تشمل ‪ M1‬مضافا إليها الودائع لجل)ل يمكن تحويلها إلى وسائل دفع‬
‫عند الطلب(وودائع الدخار قصيرة الجل وودائع التوفير وهي اقل سيولة من ‪M1‬‬
‫‪ :M3‬السيولة المحلية‪:‬تشمل على ‪ M2‬مضاف إليها ودائع الحكومة لدى البنوك كالسندات وأذون‬
‫الخزانة‪.‬‬
‫‪.2‬أساس ترتيب هذه المجمعات‪:‬‬
‫·معيار السيولة‪:‬يتم وضع النقد والودائع تحت الطلب في ‪ M1‬ثم يضاف له في كل مرة أصل تقل‬
‫درجة سيولته لنحصل على المجمع الموالي‬
‫·معايير تتعلق بخصائص النقد من وجهة نظر دوافع الحتفاظ بالصول المالية أي‪:‬معايير التفرقة بين‬
‫الصول النقدية والصول غير النقدية‬
‫·درجة حساسية كمية النقد لسلوك الوحدات القتصادية أي‪:‬معايير تفضيل هذه الوحدات لبنية معينة‬
‫لمحفظة الصول المالية‬
‫تذكر‪:‬وسائل تحليل المجمعات النقدية هي‪:‬‬
‫·المسح النقدي‬
‫·تحليل حساب البنك المركزي‬
‫·تحليل حساب البنوك التجارية‬
‫ما هي أنواع الدخار المالي؟وكيف يتم تخصيصه؟‬
‫يمكن تصنيف الدخار المحلي‪:‬‬
‫‪.1‬حسب المصدر إلى‪:‬‬
‫·ادخار العائلت‪:‬وهو المقدار غير المخصص للستهلك‬
‫·ادخار الحكومة‪:‬يتكون من القتطاعات الجبائية وشبه الجبائية المفروضة على العائلت والمؤسسات‬

‫‪1‬‬
‫·ادخار المؤسسات والهيئات المالية‬
‫‪.2‬حسب الطبيعة إلى‪:‬‬
‫·ادخار إجباري‪:‬وهو الدخار المحقق من طرف عون نتيجة قرار آخر غير قراره‬
‫·ادخار الحتياط‪:‬وهو يعبر عن الجزء من الدخار المخصص لمواجهة المخاطر)أمراض‪،‬فقدان مناصب‬
‫الشغل‪(...‬‬
‫·ادخار مضاربي‪:‬هو مجموع المداخيل المخصصة لستهداف الفرص قصد تحقيق فوائض قيمة‪.‬‬
‫‪.3‬ويتم تخصيص الدخار إلي‪:‬‬
‫·استثمار‪:‬ويتعلق بشراء أدوات النتاج والقيم الثابتة‬
‫·توظيف‪:‬ويتعلق بشراء الوراق المالية قصد الحصول على عوائد‬
‫·اكتناز‪:‬وهو ترك الموال مجمدة دون استثمار أو توظيف‬
‫ما الفرق بين التعويم الحر للعملة والتعويم المدار لها؟‬
‫التعويم الحر هو أن البنك المركزي ل يتدخل في تحديد سعر الصرف وبالتالي يبقى سعر الصرف‬
‫خاضعا لقواعد السوق‪.‬أما التعويم المدار هو أن يتدخل البنك المركزي بصفة دورية كصانع لسوق‬
‫الصرف‪،‬وبالتالي يحدد البنك المركزي أسعار بيع وشراء العملة المحلية‪،‬ويتدخل في كثير من الحيان‬
‫في شراء وبيع العملة المحلية والعملت الجنبية‪.‬‬
‫ماذا نعني بالتوريق؟‬
‫يعرف التوريق بأنه عملية تحويل القروض من أصول غير سائلة إلى أصول سائلة‪ ،‬أي تحويل الديون‬
‫من المقرض الساسي إلى مقرضين آخرين عن طريق شركات مثل شركات الرهن العقاري أو عن‬
‫طريق البنوك‪.‬وتوفر عملية إصدار سندات بقيمة ديون الشركات للبنوك وطرحها في سوق المال‬
‫مزايا عديدة من أهمها‪:‬‬
‫·المحافظة على حقوق البنك اتجاه الشركات‬
‫·تقليل عبء القتراض على الهياكل المالية لهذه الشركات بتحويل قروضها قصيرة الجل إلى ديون‬
‫متوسطة وطويلة الجل من خلل سندات تطرح بأسعار فائدة تقل بكثير عن فائدة القراض‬
‫المصرفية فضل عما توفره هذه الداة)التوريق( من تنشيط لجانبي العرض والطلب في سوق الوراق‬
‫المالية أي زيادة الدوات المتداولة في السوق الثانوي‪.‬‬
‫ما هي النفقات الجبائية؟وما هي مختلف أشكالها؟‬
‫النفقات الجبائية)النفاق الضريبي(‪:‬هي عبارة عن تخفيضات تمس المعايير الجبائية النمطية‪.‬وتتمثل‬
‫أشكالها فيما يلي‪:‬‬
‫·التخفيضات الضريبية‬
‫·القرض الضريبي‬
‫·التخفيضات الخاصة بالمعدلت‬
‫·تأجيل مواعيد الدفع‬
‫·العفاءات الضريبية‬

‫يتبع‪...‬‬

‫جاح السياسة النقدية يتطلب المر توفر مجموعة من الشروط اذكرها؟‬


‫شروط نجاح السياسة النقدية‪:‬‬
‫·وجود نظام معلوماتي فّعال)معدل التضخم‪،‬وضع الميزانية‪،‬معدل النمو‪،‬معدل البطالة ونوعيته‪،‬وضع‬
‫ميزان المدفوعات‪،‬سعر الصرف‪(...‬‬
‫·تحديد أهداف السياسة النقدية بدقة و التنسيق بين مستويات‬
‫الهداف)العاملة‪،‬الوسيطة‪،‬النهائية(لتحقيق هذه الهداف‬
‫·درجة الوعي المصرفي والدخاري لمختلف العوان القتصادية‬
‫·توفر أسواق مالية ونقدية منظمة ومتطورة‬
‫·مدى استقللية البنك المركزي‬
‫·نظام سعر الصرف‬
‫·مرونة الجهاز النتاجي للتغيرات التي تحدثها السلطة النقدية‪.‬‬
‫أعط تعريفا دقيقا للخطر‪،‬ثم عدد أهم أنواع المخاطر التي تتعرض لها البنوك؟‬
‫‪.1‬تعريف الخطر)المخاطرة(‪:‬الخطر هو احتمال تعرض المؤسسة)المصرف( إلى خسائر غير متوقعة‬
‫وغير مخطط لها و‪/‬أو تذبذبات العائد المتوقع على استثمار معين‪،‬أو هي عدم التأكد من حتمية حصول‬
‫العائد أو من حجمه أو من زمنه أو من انتظامه أو من جميع هذه المور مجتمعة‪.‬‬
‫‪.2‬أهم أنواع المخاطر التي تتعرض لها المصارف‪:‬المخاطر الئتمانية‪،‬مخاطر أسعار الفائدة‪،‬مخاطر‬
‫تقلبات أسعار الصرف‪،‬مخاطر العمليات)التشغيل(‪،‬مخاطر التضخم‪،‬مخاطر السيولة‪،‬مخاطر‬

‫‪1‬‬
‫السوق‪،‬المخاطر التنظيمية‪.‬‬
‫ما الفرق بين المضاربة والتحكيم في العملت؟‬
‫نعني بالمضاربة السعي لكتساب أرباح رأسمالية نتيجة لتغير سعر الصرف عبر الزمن بينما يسعى‬
‫التحكيم إلى اكتساب تلك الرباح من فرق سعر الصرف بين نقاط مكانية مختلفة في توقيت‬
‫واحد‪.‬أما التحكيم )الموازنة أو المراجحة(يستهدف التسوية بين أسعار الصرف في السواق المختلفة‬
‫ومن ثم ل يعتبر المحكم كمضارب إل للحظة واحدة حيث انه يشتري العملة من مكان ما لبيعها بعد‬
‫لحظة في مكان آخر ومن ثم ل يحتفظ المحكم بالعملة الجنبية للستفادة من فروق السعار في‬
‫المستقبل كما هو الحال بالنسبة للمضارب‪.‬فالتحكيم يجعل من سوق الصرف في أماكن متعددة‬
‫بمثابة سوق واحد رغم الختلف الجغرافي‪.‬‬
‫ما المقصود بسيولة الورقة المالية؟‬
‫يقصد بسيولة الورقة المالية في السوق المالي إمكانية شراء أو بيع هذه الورقة بسرعة‪،‬وبسعر‬
‫قريب جدا من السعر الذي أبرمت به آخر صفقة على هذه الورقة‪-‬بفرض عدم ورود معلومات‬
‫جديدة‪-‬ومن المعتقد أن المتعاملين ل يمانعون‪-‬مع بقاء العوامل الخرى على حالها‪-‬من شراء الورقة‬
‫المالية بسعر مرتفع‪،‬إذا اتسمت تلك الورقة بدرجة عالية من السيولة‪،‬وعلى العكس من ذلك يتوقع‬
‫أن يقدم هؤلء المتعاملين على شراء الورقة ضعيفة السيولة بسعر منخفض يضمن لهم تحقيق عائد‬
‫ملئم‪،‬يعوضهم عن التكاليف التي قد يتكبدونها عند محاولتهم التخلص من الورقة في الوقت الذي‬
‫يريدونه‪.‬‬
‫ماذا نعني بالزدواج الضريبي؟ما هي شروطه؟وما هي أشكاله؟‬
‫الزدواج الضريبي هو عبارة عن تعدد فرض الضرائب على المكلف‪،‬حيث يدفع نفس المكلف على‬
‫نفس الوعاء نفس الضريبة لكثر من إدارة جبائية‪.‬‬
‫شروطه‪:‬‬
‫·وحدة الشخص المكلف بالدفع‬
‫·وحدة الضريبة المفروضة‬
‫·وحدة الوعاء الضريبي‬
‫·وحدة الفترة المفروض خللها الضريبة‬
‫أنواعه‪:‬ازدواج ضريبي محلي‪،‬وازدواج ضريبي دولي‪.‬‬

‫يتبع‪...‬‬

‫ما هي صعوبات استخدام أدوات السياسة النقدية في مواجهة التضخم؟‬


‫·إذا قامت الحكومة بتقليص حجم الكتلة النقدية قبل الوصول إلى حالة التشغيل التام فإن ذلك يؤدي‬
‫إلى ارتفاع سعر الفائدة وبالتالي التقليص من حجم الستثمارات ومنه انخفاض النتاج وبالتالي ارتفاع‬
‫السعار‬
‫·إن ارتفاع أسعار الفائدة سيؤدي بدوره إلى انخفاض أسعار الوراق المالية)السندات( مما يؤدي إلى‬
‫تعرض أصحابها)مالكيها(إلى خسارة وقد يثير ذلك سخطهم على السياسة النقدية‬
‫·قد تسمح السلطات النقدية باستمرار ارتفاع السعار حتى بلوغ القتصاد حالة التشغيل الكامل حيث‬
‫تتدخل الحكومة للحد من ارتفاع السعار‪،‬إل انه في هذه الحالة ستواجه السياسة النقدية مشكلة‬
‫تحديد أو معرفة مستوى التشغيل التام‬
‫·كذلك ارتفاع سعر الفائدة سيؤدي إلى ارتفاع تكلفة القروض مما يؤدي بدوره إلى إزاحة القطاع‬
‫الخاص ماليا‪.‬‬
‫ما هي أنواع المخاطر التي ل يمكن للبنوك التجارية التحكم فيها؟‬
‫تتمثل هذه المخاطر أساسا في‪:‬‬
‫·مخاطر السوق‬
‫·مخاطر تقلبات أسعار الصرف‬
‫·مخاطر التضخم‬
‫كيف تميز بين نظام سعر الصرف الثابت ونظام سعر الصرف المرن؟‬
‫في نظام سعر الصرف الثابت تتحد تقلبات أسعار النقد)سعر صرف العملة(حول سعر تكافؤ اسمي‬
‫من خلل تدخلت منظمة تقوم بها البنوك المركزية من اجل الحفاظ على سعر صرف‬
‫النقد)العملة(ضمن هوامش محددة‪،‬ومنطق نظام سعر الصرف الثابت يقود إلى زوال أسواق الصرف‬
‫أو على القل تقليص دورها‪.‬أما في نظام سعر الصرف العائم فإن سعر صرف العملة يتحدد وفقا‬
‫لقوى العرض والطلب وبحرية تامة ودون تدخل البنوك المركزية في سوق الصرف‪.‬‬
‫متى تكون السوق المالية عميقة؟‬
‫تكون السوق المالية عميقة ‪MARKET DEPTH‬إذا تواجد بها عدد كبير من البائعين)أوامر‬

‫‪1‬‬
‫بيع(والمشترين)أوامر شراء(المستعدين دائما للتداول بأسعار أعلى وأدنى من سعر السوق الحالي‬
‫للورقة المالية‪.‬فإذا حدث أي اختلل بسيط في التوازن ما بين العرض والطلب)حصل أي تغير بسيط‬
‫في سعر الورقة المالية(‪،‬دخل هؤلء البائعين والمشترين المحتملين إلى السوق فورا للتداول‪،‬المر‬
‫الذي يؤدي إلى لجم أي تغير كبير في أسعار الوراق المالية)السوق ل تحتاج إلى تغيرات كبيرة في‬
‫أسعار الوراق المالية لجذب المتعاملين(‪.‬وتدعى السواق المالية التي تفتقد إلى خاصية العمق‬
‫بالسواق الضحلة ‪SHALLOW MARKETS‬لنها تتميز بوجود عدد ضئيل من أوامر الشراء والبيع ولن‬
‫فارق السعار بين هذه الوامر يكون واسعا‪.‬ينعكس ذلك على نشاط التداول في السوق‪.‬‬
‫ماذا نعني بالقرض الضريبي؟‬
‫إن القرض الضريبي عبارة عن مبالغ مالية مقتطعة من دخل المكلف القانوني بصورة غير نهائية‪،‬لنه‬
‫هناك تسوية للمعاملة جبائيا في نهاية السنة الجبائية من خلل خصم هذه الضريبة المنشئة للقرض‬
‫التي تحسب على أساس جميع اليرادات والدخول بما فيها التي خضعت لهذا القتطاع‪.‬وبالتالي يمكن‬
‫القول بأن القرض الضريبي عبارة عن تقنية جبائية تستعمل لتفادي الزدواج الضريبي‪.‬‬

‫يتبع‪...‬‬

‫ما مفهوم مصيدة السيولة عند كينز؟‬


‫يتحدد الطلب على النقود عند كينز بثلثة أغراض‪:‬‬
‫·غرض المبادلت‬
‫·غرض الحتياط‬
‫·غرض المضاربة؛في هذا الغرض تطرق كينز في تحليله إلى فكرة فخ السيولة ومفادها عند وصول‬
‫سعر الفائدة إلى مستوى منخفض)وهو أدنى مستوى يمكن أن يصل إليه( فإن المضاربين‬
‫سيحتفظون بأي كمية من النقود تقع في حوزتهم على شكل أرصدة نقدية عاطلة دون التوجه نحو‬
‫الستثمار في شراء السندات وهنا يقع القتصاد في فخ السيولة‪.‬والنتيجة أن كينز يرى عدم فعالية‬
‫السياسة النقدية في هذا الوضع‪،‬أي انه عندما يصل سعر الفائدة إلى أدنى مستوى له يستحيل زيادة‬
‫الناتج القومي عند ذلك المستوى‪.‬لذلك طالب كينز بضرورة اعتماد السياسة المالية من اجل زيادة‬
‫حجم الناتج والتخلص من حالة الكساد القتصادي‪،‬أي عدم فعالية السياسة النقدية من مصيدة‬
‫السيولة‪.‬‬
‫ما هي مؤشرات قياس المردودية البنكية؟‬
‫يتم قياس المردودية البنكية بالمؤشرات التالية‪:‬‬
‫·الناتج الصافي البنكي‪:‬ويقيس الفرق بين مجموع اليرادات والعباء البنكية وهو شبيه بالهامش‬
‫التجاري‪.‬‬
‫·النتيجة الخامة للستغلل‪:‬وتتكون من الفرق بين الناتج الصافي البنكي و أعباء الستغلل)مصاريف‬
‫المستخدمين‪،‬المشتريات الوسيطة‪(..‬‬
‫·نتيجة الستغلل‪:‬ويتم الحصول عليها بطرح مخصصات الهتلك والمئونات من النتيجة الخامة‬
‫للستغلل‪،‬وهو يقيس تأثير المخاطر على النتيجة‪.‬‬
‫·الربح الصافي‪:‬ويتم الحصول عليه بطرح الضرائب من الرباح من نتيجة الستغلل‬
‫اذكر باختصار بعض مهام المنظمة العالمية للتجارة؟‬
‫تتمثل مهام المنظمة العالمية للتجارة فيما يلي‪:‬‬
‫·تسهيل إدارة وتطبيق التفاقات التجارية التي نتجت عن جولة "الورغواي" و أي اتفاقيات جديدة قد‬
‫يجري التفاوض عليها مستقبل‪.‬‬
‫·توفير منتدى أو محفل للمزيد من المفاوضات بين الدول العضاء في المنظمة حول المور التي‬
‫تغطيها التفاقات إضافة إلى القضايا الجديدة‬
‫·الفصل في المنازعات التي قد تنشأ بين الدول العضاء حول تنفيذ التفاقات التجارية الدولية‪.‬‬
‫·المراجعات الدورية للسياسات التجارية في الدول العضاء‬
‫·التعاون مع صندوق النقد الدولي والبنك الدولي والوكالت الملحقة بهما‪،‬وذلك من اجل مزيد من‬
‫التنسيق فيما يتعلق بصنع السياسات القتصادية على المستوى الدولي‪.‬‬
‫ما الفرق بين اقتصاد الستدانة)المديونية( واقتصاد السواق المالية؟‬
‫بالنسبة لقتصاد المديونية)الستدانة(‪:‬يكون في هذا القتصاد النظام المصرفي هو أساس التمويل‬
‫وبالتالي‪:‬‬
‫·تسيطر القروض المصرفية على هذا النظام‬
‫·تساهم السوق النقدي بجزء قليل في عملية التعديل النقدي‬
‫·البنك المركزي يمنح السيولة للبنوك ويقوم بإعادة التمويل‬
‫·أساس الصدار النقدي عملية داخلية أي أن مقابلت كتلة النقدية‪،‬القروض المقدمة للقتصاد‬

‫‪1‬‬
‫·معدلت الفائدة تتحدد بشكل إداري ول يعبر عن التوازن بين عرض النقود والطب عليها‬
‫·زيادة غياب سياسة القراض تعمد البنوك إلى تحويل آجال استحقاق الموارد المعبأة‪.‬‬
‫بالنسبة لقتصاد السواق المالية‪:‬فهو يعتمد على موارد السواق المالية في تمويل القتصاد وبالتالي‬
‫اقتصاد السواق المالية هو الحالة التي تكون فيها المؤسسات والفراد قادرين على تعبئة الدخار‬
‫بشكل كافي لتمويل الستثمار ويتم ذلك من خلل إصدار أوراق مالية من ذوي الحاجة)العجز(ويتم‬
‫شراؤها من قبل العوان ذوي الفائض وبالتالي‪:‬‬
‫·في هذا القتصاد تتقابل عرض وطلب رؤوس الموال مباشرة دون الحاجة إلى وسطاء ماليين‬
‫·كذلك ارتفاع نسبة التمويل الذاتي لدى المؤسسات‬
‫شكلة أساسا من المديونية العمومية)سندات الخزينة(‬ ‫·الوراق المتفاوض عليها م َ‬
‫·يمثل سعر الفائدة من هذا النوع من القتصاديات سعر التوازن)بين عرض وطلب رأس المال(‬
‫·عملية الصدار النقدي تعتمد على عوامل خارجية)المديونية العمومية‪،‬العملت الجنبية والذهب(‬
‫·يلجأ البنك ا لمركزي في هذا النظام إلى استخدام عمليات السوق المفتوحة‬
‫·تعمل البنوك في هذا النظام على تنويع أنشطتها وتقوم بتمويل العوان الغير قادرين على القتراض‬
‫من السوق المالي‪.‬‬
‫ما هي مختلف أشكال المزايا الضريبية الممنوحة لتشجيع الستثمارات؟‬
‫يمكن إجمال أشكال المزايا الضريبية الممنوحة لتشجيع الستثمار الجنبي فيما يلي‪:‬‬
‫·منح إعفاءات ضريبية وتسهيلت في الجراءات الجمركية المرتبطة بالواردات كالصول الرأسمالية‬
‫والمواد الخام ومستلزمات النتاج‬
‫·إعفاء المشاريع الستثمارية من الضرائب على الرباح بعد انطلق مرحلة التشغيل لمدة طويلة‬
‫·تخفيض الرسوم المتعلقة باستغلل المرافق العامة‬
‫·إعفاء الصادرات الموجهة للمشاريع القائمة في المناطق الحرة من الرسوم الجمركية لمدة طويلة‬
‫بعد انطلق مرحلة التشغيل‬
‫·إمكانية استخدام المتلك المتسارع والستفادة من تقنية القرض الضريبي‪.‬‬

‫يتبع‪...‬‬

‫كيف تتم عملية التكوين الولي والتكوين الثانوي للنقود وما هي العلقة التي تربط‬
‫بينهما؟‬
‫‪.1‬عملية التكوين الولي للنقود)القاعدة النقدية( على مستوى البنك المركزي ‪ ،RM=MF+R‬أي أن‬
‫القاعدة النقدية)‪ (RM‬هي مجموع النقود القانونية)‪ (MF‬مضافا إليها الحتياطات المصرفية) ‪.(R‬‬
‫‪.2‬عملية التكوين الثانوي للنقود)التوسع في عرض النقود(‪:‬فهو يتم عن طريق البنوك التجارية التي‬
‫تتلقى الودائع وتعيد إقراضها بما يؤدي إلى مضاعفة هذه الودائع ‪ ،M0=MF+d‬بحيث تمثل)‪(M0‬‬
‫النقود على أساس أنها مجموع النقود القانونية المتداولة خارج الجهاز المصرفي مضافا إليها الودائع)‬
‫‪.(d‬‬
‫·العلقة بينهما‪:‬من خلل التكوين الولي والتكوين الثانوي نحصل على‪:‬المضاعف النقدي؛‬
‫‪(k=M0/RMak=(MF+D)/(MF+R‬‬
‫فالمضاعف النقدي هو النسبة بين النقود والنقود المركزية)القاعدة النقدية(‬
‫بماذا يمكن تفسير تدهور المردودية البنكية؟‬
‫يمكن تفسير تدهور المردودية المصرفية بالعوامل التالية‪:‬‬
‫·اتجاه زبائن البنوك نحو السواق المالية للقتراض بدل من البنوك‪،‬وقدرة المؤسسات على التمويل‬
‫الذاتي‪.‬‬
‫·ارتفاع درجة مصرفية القتصاد مع قيام بعض الهيئات ببعض المهام البنكية‪،‬مما يؤدي إلى نوع من‬
‫المنافسة الشديدة والتي تنعكس على مقابل العمليات البنكية بالنخفاض‪.‬‬
‫·لجوء البنوك إلى تمويل بعض النشطة الجديدة ذات درجة الخطر المرتفعة مثل العقار‪.‬‬
‫ما المقصود بالزمات المالية وما هي أنواعها)أصنافها(؟‬
‫الزمة المالية تتجسد في تلك التذبذبات التي تؤثر كليا أو جزئيا على مجمل المتغيرات المالية‪،‬حجم‬
‫الصدار‪،‬أسعار السهم والسندات‪،‬وكذلك اعتمادات الودائع المصرفية و معدل الصرف‪.‬‬
‫وهذا الختلف في تقدير الظواهر الخاصة بالرتفاع والنخفاض يتطلب فترة طويلة لتفسيرها‪.‬وعادة‬
‫ما تحدث هذه الزمات المالية بصورة مفاجئة نتيجة لزمة ثقة في النظام المالي مسببها الرئيسي‬
‫تدفق رؤوس أموال ضخمة للداخل يرافقها توسع مفرط و سريع في القراض دون التأكد من الملءة‬
‫الئتمانية للمقترضين‪،‬وعندها يحدث انخفاض في قيمة العملة مؤديا إلى حدوث موجات من التدفقات‬
‫الرأسمالية إلى الخارج‪.‬‬
‫أنواع)أصناف( الزمات المالية‪:‬‬

‫‪1‬‬
‫‪.1‬أزمة النقد الجنبي‪:‬تحدث الزمة في النقد الجنبي أو العملة عندما تؤدي إحدى هجمات المضاربة‬
‫على عملة بلد ما إلى تخفيض قيمتها أو إلى هبوط حاد فيها‪،‬أو تلزم)أي أزمة النقد الجنبي( البنك‬
‫المركزي على الدفاع على العملة ببيع مقادير ضخمة من احتياطاته أو رفع سعر الفائدة بنسبة كبيرة‪.‬‬
‫‪.2‬الزمة المصرفية‪:‬تحدث بسبب اندفاع المودعين على سحب ودائعهم من البنوك أو بإخفاق احد‬
‫البنوك في القيام بالتزاماتها اتجاه المتعاملين‪ ،‬أو إلى إرغام الحكومة على التدخل لمنع ذلك‪ ،‬تقديم‬
‫دعم مالي واسع النطاق للبنوك‪ ،‬وتميل الزمات المصرفية إلى الستمرار وقتا أطول مقارنة بأزمة‬
‫النقد الجنبي أو العملة ولها آثار كبيرة على النشاط القتصادي‪.‬‬
‫‪.3‬أزمة الديون‪:‬تحدث عندما يتوقف المقترض عن السداد لمستحقاته أو عندما يعتقد المقرضون أن‬
‫التوقف عن السداد يمكن الحدوث ومن ثم يتوقفون عن تقديم قروض جديدة ويحاولون تصفية‬
‫القروض القائمة وقد ترتبط أزمة الديون بدين تجاري)خاص(أو دين سيادي)عام(كما أن المخاطر‬
‫المتوقعة بأن يتوقف القطاع العام عن سداد التزاماته قد تؤدي إلى هبوط حاد في تدفقات رأس‬
‫المال الخاص إلى الداخل‪.‬‬
‫أسباب حدوث الزمات‪:‬‬
‫·التغيرات الدولية‪،‬من الكوارث والحروب والزمات القتصادية والحروب التجارية‬
‫·المتغيرات المحلية في دول التضخم‪،‬وأسعار الصرف‪،‬والتغيرات في أسعار الصول المالية وسعر‬
‫الفائدة‪.‬‬
‫·التغيرات التكنولوجية مثل المنتجات الجديدة والختراعات وتحول الطلب على المنتجات والخدمات‬
‫وهياكل محفظة الستثمار‪.‬‬
‫·الشاعات والمعلومات المشوهة والمضاربات الغير محسوبة‪.‬‬
‫ما ذا نعني بتخصيص الموارد؟‬
‫يقصد بتخصيص الموراد القتصادية عملية توزيع الموارد المادية والبشرية بين الغراض أو الحاجات‬
‫المختلفة‪،‬بغرض تحقيق أعلى مستوى ممكن من الرفاهية لفراد المجتمع‪،‬ويشمل التخصيص العديد‬
‫من التقسيمات‪:‬‬
‫·تخصيص الموارد بين القطاع العام والقطاع الخاص‬
‫·تخصيص الموارد بين سلع النتاج وسلع الستهلك‬
‫·تخصيص الموارد بين الستهلك العام والخاص‬
‫·تخصيص الموارد بين الخدمات العامة والخدمات الخاصة‪.‬‬
‫أي أن مشكلة تخصيص الموارد تتلخص في الختيار بين العديد من أوجه التفضيل‪،‬مثل التفضيل بين‬
‫حاجة وأخرى أو بين غرض وآخر‪،‬أو قطاع اقتصادي وآخر‪،‬وفي جميع الحوال يتضمن الختيار التضحية‬
‫ببعض الحاجات والغراض في سبيل إشباع الحاجات التي تنال تفضيل الفراد‪.‬‬
‫هناك وسيلتان لتخاذ القرارات المتعلقة بتخصيص الموارد؛فالوسيلة الولى هي جهاز السوق وتميزها‬
‫قوى العرض والطلب ونظام الثمن‪،‬المؤسسان على مبدأ سيادة المستهلك واختياره‪،‬أما الوسيلة‬
‫الثانية فهي تدخل الدولة وتميزها فرض الضرائب والقيام بالنفقات العامة وصياغة السياسة المالية‬
‫في إطار الموازنة العامة‪.‬‬
‫ما هو اثر المزاحمة)الزاحة‪،‬القصاء أو البعاد(وفي أي حالة يحدث؟‬
‫اثر المزاحمة يعني إحلل نشاط اقتصادي عام محل نشاط اقتصادي خاص‪،‬ويمكن أن يحدث‪:‬‬
‫·عند الزيادة في النفاق العام من خلل زيادة العبء الضريبي‪،‬فيتقلص حجم النفاق الستثماري‬
‫الخاص‪.‬‬
‫·عند ارتفاع المستوى العام للسعار في حالة التشغيل التام يتقلص حجم الطلب الستهلكي‬
‫والستثماري‬
‫·عند تمويل العجز المالي العام من خلل القتراض لدى العوان غير البنكيين فيتم الستحواذ على‬
‫الدخار المتاح ويزاح الستثمار الخاص‬
‫·عند ارتفاع أسعار الفائدة نتيجة الطلب العام على التمويل المتاح فيتقلص الستثمار الخاص‪.‬‬

‫يتبع‪....‬‬

‫لماذا تعمل الحكومات على محاربة التضخم؟‬


‫تعمل الحكومات على محاربة التضخم‪:‬‬
‫·نتيجة للثار السلبية التي يتركها التضخم على القتصاد‬
‫·تحويل الموارد من إنتاج السلع إلى النشطة المالية للتحوط‬
‫·تشويه المعطيات القتصادية وزيادة عدم اليقين‬
‫·تآكل مداخيل أصحاب المداخيل الثابتة‬
‫·تشجيع المضاربة والتكديس السلعي‬

‫‪1‬‬
‫·استقرار سعر الصرف‬
‫·الحد من عجز ميزان المدفوعات‪...‬الخ‬
‫عرف البنك الشامل مبرزا مزاياه وعيوبه؟‬
‫‪.1‬تعريف البنك الشامل‪:‬‬
‫يتحدد مفهوم الصيرفة الشاملة من خلل طبيعتها التي ل تقوم على مفهوم التخصيص بالرتباط‬
‫بقطاع معين‪،‬بل إنها تتعامل مع كل القطاعات من خلل توجيه المدخرات الوطنية كاستثمارات‬
‫خارجية بشكل يؤدي إلى تحقيق التنمية القتصادية المتوازنة‪ ،‬كما أن هذا النوع من الصيرفة ل يقتصر‬
‫في الحصول على مصادر تمويليه من قطاع واحد ول يوجه ائتمانه لقطاع معين ويقدم خدمات أخرى‬
‫ل تستند إلى الرصيد‪.‬‬
‫‪.2‬وتتمثل مزايا البنك الشامل في‪:‬‬
‫·تحقيق وفرات الحجم‬
‫·تحقيق وفرات النطاق‬
‫·زيادة حجم اليرادات المتولدة‬
‫·زيادة تنويع اليرادات‬
‫·مصادر جديدة لموال حقوق الملكية البنكية‬
‫‪.3‬أما عيوبه فتتركز في‪:‬‬
‫·زيادة التركيز في السوق واحتمال انخفاض المنافسة‬
‫·احتمال تزايد)التعارض( في المصالح‬
‫·زيادة التهديد لشبكة السلمة التنظيمية‬
‫·انخفاض درجة انفتاح القطاع المالي والحقيقي على القتصاد الدولي‬
‫·صعوبة الرقابة والشراف وزيادة الحتكار المحلي‬
‫ما هي العوامل التي دفعت بالبنوك إلى تبني فلسفة البنوك الشاملة؟‬
‫العوامل هي‪:‬‬
‫·تعاظم المنافسة بين البنوك والمؤسسات المالية غير المصرفية‬
‫·موجة التحرير المالي والمصرفي وتحرير البنوك من القيود التشريعية والتنظيمية التي كانت‬
‫مفروضة على النشاط المصرفي‬
‫·تقلص العوائد والرباح نتيجة زيادة حدة المنافسة بين البنوك والمؤسسات المالية‬
‫·اقتحام الكثير من المؤسسات المالية لمجال تقديم الخدمات المصرفية على غرار شركات التأمين‪،‬‬
‫وصناديق المعاشات والتقاعد‪ ،‬وصناديق الدخار الجماعي‬
‫·الرغبة في التنويع نتيجة زيادة المخاطر وظهور مخاطر جديدة‪.‬‬
‫ما المقصود بتجزئة السوق المالي؟‬
‫‪.1‬المقصود بتجزئة السوق‪ :‬يصنف السوق المالي إلى نوعين من السواق‪،‬السوق الولية والسوق‬
‫الثانوية‪،‬حيث‪:‬‬
‫·السوق الولية‪ :‬وهي تلك السوق التي يكون بائع الوراق المالية)أسهم وسندات(فيها هو‬
‫مصدرها‪،‬حيث تطرح الشركة المصدرة أوراقا مالية للكتتاب لول مرة‬
‫·السوق الثانوية‪ :‬هي تلك السوق التي يتم التعامل فيها بالوراق المالية التي سبق اصدرا ها‪،‬وتم‬
‫تداولها بين المستثمرين‬
‫عرف العجز الموازني‪،‬وحدد أسبابه وأنواعه وآثاره؟‬
‫‪.1‬تعريف العجز الموازني‪:‬يعرف العجز الموازني بتلك الوضعية التي تكون فيها النفقات العامة اكبر‬
‫من اليرادات العامة‬
‫‪.2‬أسبابه‪:‬‬
‫‌أ‪-‬مجموعة العوامل الدافعة إلى زيادة النفاق العام‪:‬‬
‫·كالخذ بنظرية العجز المنظم)زيادة النفاق في فترة الكساد تؤدي إلى زيادة الدخل(‬
‫·زيادة حجم الدولة‬
‫ب‪-‬مجموعة العوامل الدافعة إلى انخفاض اليرادات العامة‪:‬‬ ‫‌‬
‫·ارتفاع درجة التهرب الضريبي‬
‫·كثرة العفاءات والمزايا الضريبية‬
‫·اعتماد الضرائب على أوعية غير مستقرة)كأسعار المواد الولية(وهو ما يعمل على عدم استقرار‬
‫اليرادات العامة‬
‫‪.3‬أنواعه‪:‬‬
‫·العجز الجاري‬
‫·العجز الساسي‬
‫·العجز التشغيلي‬

‫‪1‬‬
‫·العجز الشامل‬
‫·العجز الهيكلي‬
‫آثاره‪:‬‬
‫‪-1‬الثار اليجابية‪:‬‬
‫·الثر على تدعيم استهلك العائلت‬
‫·الثر على إنعاش استثمارات المؤسسات)اثر ‪(Havelmoo‬‬
‫‪-2‬الثار السلبية‪:‬‬
‫·اثر الزاحة‬
‫·تدهور الحسابات الخارجية‬
‫·الفعالية المحدودة لسياسة الميزانية‬
‫·التفكير بالعقلية الكنزية فقط‬
‫·مشكل التأخرات‬

‫يتبع‪...‬‬
‫متى تكون السياسات القتصادية ذات مصداقية؟‬
‫تكون السياسة القتصادية ذات مصداقية‪:‬إذا كان العوان القتصاديون مطمئنين إلى أن السلطات‬
‫العمومية لن تتراجع في الختيارات المعلن عنها‪،‬ومن هنا ينخرط العوان في تحقيق الهداف المعلنة‬
‫ويكيفون توقعاتهم مع معدل التضخم المراد من قبل السلطات ويمكن للحكومة تحسين مصداقيتها‬
‫من خلل‪:‬‬
‫·اختيار أصحاب القرار وتمكينهم من الستقللية عن الحكومة على أن يكونوا معروفين بمعاداتهم‬
‫للتضخم‬
‫·تضمين دستور البلد قواعد صارمة تلجم السلطة التقديرية للحكومة‪.‬‬
‫ما هي مراحل حدوث أزمة نظامية ناتجة عن القطاع الصرفي؟‬
‫هناك ثلث مراحل هي‪:‬‬
‫‪.1‬المرحلة الولى‪:‬في حالة النتعاش القتصادي يكون الظرف مناسبا لمنح فيه القروض وذلك ناتج‬
‫عن ارتفاع معدلت المردودية وتسود المنافسة بين البنوك التجارية مما تؤدي إلى تخفيض علوة‬
‫الخطر علوة ومنح قروض دون تحديد قدرة المستفيد على السداد وبالتالي يرتفع حجم القروض‬
‫الموزعة‪،‬وبذلك يؤدي إلى تحميل البنوك التجارية لمخاطر اكبر‪.‬‬
‫‪.2‬المرحلة الثانية‪ :‬حدوث صدمة خارجية مثل أزمة في السوق المالي أو العقاري أو إفلس شركة‬
‫كبيرة الحجم‪،‬وبالتالي تتنبه البنوك إلى الخطر النظامي فتقوم بتقليص حجم القروض ورفع علوة‬
‫الخطر‪.‬‬
‫‪.3‬المرحلة الثالثة‪:‬نظرا لتقلص حجم القروض الممنوحة للمؤسسات والمستثمرين المر الذي يؤدي‬
‫إلى تقلص حجم الستثمارات وتلجأ بعض المؤسسات إلى تقليص حجم نشاطها مع وجود مؤسسات‬
‫أخرى في حالة عسر مالي ناتج عن تحملها لتكاليف مالية مرتفعة في مرحلة النتعاش‪.‬‬
‫من هم المتدخلون في السوق المالي وما هي طبيعة تدخلهم؟‬
‫‪.1‬الطراف المصدرة للوراق المالية‪:‬‬
‫·هي شركات ذات أسهم‪،‬مؤسسات الخدمات العمومية‪،‬الدولة والجماعات المحلية‬
‫·تدخلهم في السوق المالي يسمح لهم بالحصول على رؤوس أموال جديدة لتطورهم‬
‫·يسمح هذا التمويل بالتوسع الخارجي للمؤسسة‬
‫·يسمح هذا التمويل بإكساب المؤسسة سمعة حسنة في السوق‬
‫‪.2‬المستثمرون وهم على أنواع‪:‬‬
‫·خواص يبحثون عن توظيفات لمدخراتهم‬
‫·المؤسسات والمؤسسات المالية ذات الفوائض‬
‫·الخواص الجانب والمؤسسات الجنبية‬
‫·المستثمرون الرسميون)هيئات تملك فوائض مالية معتبرة مثل صناديق المعاشات‪،‬صناديق التقاعد‪،‬‬
‫شركات ذات التأمين(‬
‫‪.3‬الوسطاء ويتمثلون في‪:‬شركات البورصة والبنوك التي تضمن اشتغال السوق المالي‪ ،‬حيث يقوم‬
‫الوسطاء بانجاز عمليات بيع وشراء الوراق المالية لصالح زبائنهم‪،‬ويجب أن يتمتع الوسطاء بضمانات‬
‫كافية‪،‬وذلك حماية للعمليات المالية داخل البورصة‪.‬‬
‫‪.4‬المضاربون‪:‬وهم أشخاص يقومون بالشراء قصد إعادة البيع بعد مدة وجيزة والستفادة من‬
‫فروقات السعار‪ ،‬وتقتضي المضاربة دراسة دقيقة لحركة السعار في البورصة واحتمالت رواجها أو‬
‫كسادها‪ ،‬وتحقق المضاربة بعض المزايا للبورصة أهمها تحقيق السيولة‪.‬‬
‫ما هي الثار السلبية لسياسة العجز الموازني؟‬

‫‪1‬‬
‫‪.1‬اثر الزاحة‪:‬تم الجابة عنه في العداد السابقة‬
‫‪.2‬تدهور الحسابات الخارجية‪ :‬نظرا للعلقة الموجودة بين عناصر الميزانية العامة وعناصر ميزان‬
‫المدفوعات)العجزات التوأم(‬
‫‪.3‬الفعالية المحدودية لسياسة الميزانية‪ :‬بحيث يمكن للفراد هنا استخدام الفائض لشراء السلع‬
‫الجنبية في ظل اقتصاد مفتوح وهذا يعني أن المضاعف يقع أثره على المؤسسات الجنبية‪.‬‬
‫‪.4‬التفكير بالعقلية الكينزية فقط‪ :‬وفق كينز يحدد العوان سلوكهم الستهلكي على أساس الدخل‬
‫الجاري أما وفق فريدمان فإن سلوك العوان الستهلكي يتحدد على أساس الدخل الدائم ومن هنا‬
‫فإن تقدير الميزانية يعتمد على دراسة هذه السلوكات وقد يكون خاطئا‪.‬‬
‫‪.5‬مشكل التأخرات‪:‬بحيث كلما زاد الفارق الزمني بين إعداد الميزانية وتطبيقها كلما كانت الثار‬
‫السلبية أكثر‪ ،‬لذلك توضع ما تسمى بالميزانية الحتياطية لتفادي هذه الثار‪.‬‬

‫يتبع‪...‬‬

‫بعد التعريف بسياسة الكبح المالي عدد مظاهرها؟‬


‫الكبح المالي‪ :‬يترجم القيود على النظام المالي وفي هذه السياسة يتم تحديد سعر فائدة عند‬
‫مستويات أدنى من السعر التوازني بهدف الزيادة في الستثمار‪،‬مع العلم أن سعر الفائدة في ظل‬
‫سياسة الكبح المالي ل يعكس قوى السوق)التوازني(ول معدل التضخم‪.‬‬
‫مظاهر سياسة الكبح المالي‪:‬‬
‫‪.1‬تحديد إداري لسعر الفائدة على القروض والودائع‬
‫‪.2‬تخصيص الئتمان‬
‫‪.3‬فرض ضريبة ضمنية مرتفعة على القطاع المصرفي‬
‫‪.4‬إلزام المؤسسات المالية بشراء الوراق المالية الحكومية بعائد منخفض‬
‫‪.5‬فرض قيود صارمة على حرية الدخول للقطاع المالي‬
‫‪.6‬فرض قيود صارمة على حركة رأس المال‬
‫مع تنامي العولمة برزت أنشطة وخدمات جديدة ضمن أعمال البنوك نجدها مجسدة‬
‫في كل من البنوك اللكترونية والبنوك الشاملة‪:‬اذكر ابرز النشطة والخدمات‬
‫المرتبطة بهذين النمطين من البنوك‬
‫‪.1‬بالنسبة للبنوك اللكترونية‪:‬‬
‫·هي بنوك انترنت‪،‬حيث أنها تعمل على الخط ول يحتاج الزبون للنتقال إلى البنك لجراء العمليات‬
‫سواء من المنزل)لذا يطلق عليه البنك المنزلي(أو من المكتب‪...‬الخ‬
‫·تتعامل بأدوات وطرق الكترونية‪:‬التحويل اللكتروني‪،‬البطاقات اللكترونية‪..‬‬
‫·أهم تجديد لها المساهمة في تطوير التجارة الخارجية‬
‫‪.2‬بالنسبة للبنوك الشاملة‪:‬‬
‫·هي بنوك تدمج ما بين أنشطة البنوك العادية وأنشطة المؤسسات المالية‬
‫·إضافة إلى النشطة المصرفية التقليدية‪،‬تدخل هذه البنوك في أنشطة مالية واستثمارية متعددة من‬
‫ضمنها‪:‬نشاط التأمين‪ ،‬السواق المالية‪،‬التأجير‪،‬السمسرة‪ ،‬الستشارات المالية‪...‬وهي أنشطة لم تكن‬
‫معهودة بالنسبة للبنوك التقليدية‪.‬‬
‫·من ضمن السباب الساسية لهذا التنويع الذي تمارسه البنوك الشاملة اشتداد حدة المنافسة بفعل‬
‫تنامي ظاهرة العولمة القتصادية‪.‬‬
‫ما المقصود بالوراق المالية عالية الجودة؟‬
‫يقصد بالوراق المالية عالية الجودة تلك الوراق المالية سواء كانت أسهم أو سندات والتي تتميز‬
‫باستقرار ونمو العوائد من جهة ومن جهة أخرى تتميز بأنها قليلة أو منعدمة المخاطر كما هو الحال‬
‫بالنسبة لسهم الشركات الكبيرة)العملقة(في نشاط ما أو بالنسبة للسندات الحكومية وخاصة‬
‫سندات الخزينة‪.‬‬
‫هناك مجموعة من المعايير لقياس حجم التدخل الحكومي في القتصاد‪ ،‬اذكر ثلثة‬
‫منها؟‬
‫من بين أهم معايير قياس حجم التدخل الحكومي في القتصاد نجد‪:‬‬
‫·نسبة النفاق العام إلى الناتج المحلي الخام‬
‫·نسبة الستهلك العام إلى الناتج المحلي الخام‬
‫·نسبة الستثمار العام إلى الناتج المحلي الخام‬

‫يتبع‪...‬‬

‫‪1‬‬
‫إلى ماذا تهدف سياسة تحرير أسعار الفائدة؟‬
‫الغاية من تحرير أسعار الفائدة‪:‬‬
‫قام بهذه الدراسة)ماكينون‪،‬شو وفراي( بحيث وضعو نموذجهم الذي يقضي بدفع أسعار الفائدة إلى‬
‫الرتفاع للوصول إلى أسعار فائدة حقيقة موجبة والغاية من هذا التحرير لسعار الفائدة هي‪:‬‬
‫·أن رأس المال نادر بطبيعته‬
‫·إعطاء الدخار أحسن تعويض وتحريكه باتجاه تمويل الستثمار‬
‫·عقلنة سلوك المؤسسات اتجاه استعمال القروض بالقيام بالستثمار الكثر كافاءة‬
‫·تطبيق أسعار فائدة حقيقة موجبة يؤدي إلى تحقيق عوائد حقيقة موجبة أيضا‬
‫·محاربة التضخم‬
‫سعر الفائدة الحقيقي=سعر الفائدة السمي‪-‬معدل التضخم‪.‬‬
‫في المقابل أسعار الفائدة الحقيقة السالبة من شانها هي الخرى أن تؤدي إلى‪ :‬السراف في‬
‫الستثمارات ذات الكثافة الرأسمالية‬
‫·تفضيل الدخار بالعملت الصعبة‬
‫·إضعاف الحافز على الدخار‬
‫·هروب رؤوس الموال إلى الخارج‬
‫·وضع المال في حكم المباح)الهدار‪،‬التبذير‪،‬السراف‪(..‬‬
‫ما المقصود برأس المال المخاطر وما هي خصائصه؟‬
‫رأس المال المخاطر بديل تمويلي للمصادر التقليدية)قروض البنوك التقليدية والسهم والسندات‬
‫التي يتم طرحها وتداولها من خلل البوصة(‪ ،‬ورأس المال المخاطر يأخذ شكل الملكية بصور مختلفة‬
‫منها‪:‬‬
‫·أسهم عادية سواء من خلل شراء مباشر لسهم في شركات غير مسجلة في البورصة أو شراء‬
‫أسهم لشركات مسجلة في البورصة في حالت اقل‪ ،‬من خلل شراء أسهم ممتازة قابلة للتحويل‬
‫لسهم شركات مسجلة في البورصة‪ ،‬والمكسب الساسي لصاحب رأس المال المخاطر يأتي من‬
‫الرباح الرأسمالية وهي الفرق بين ما يتم ضخه في البداية من أموال في مشروع ما وبين قيمة بيع‬
‫المشروع بعد نجاحه‪.‬‬
‫·وتاريخيا رأس المال المخاطر تم تقديمه بواسطة أفراد وعائلت غنية ثم تطور وأخذ شكل شركات‬
‫أو صناديق ويعتبر رأس المال المخاطر نوع من الستثمار طويل الجل من وجهة نظر صاحب المال‬
‫المخاطر وهو يمول المراحل والمشروعات الخطيرة ل سيما الصغيرة وذات التكنولوجيا العالية‬
‫والجديدة والمبتكرة ذات النمو السريع‪،‬بعكس مصادر التمويل التقليدية سواء قروض البنوك أو‬
‫مستثمري السهم والسندات ل يقدمون تمويل إل للشركات الكبيرة والمستقرة والناجحة‪.‬‬
‫·وصاحب رأس المال المخاطر يشارك في إدارة المشروع الممول ويقدم تسهيلت خاصة بالتسويق‬
‫والعمالة والتخطيط والتكنولوجيا‪،‬والعلقة بين صاحب المشروع وبين صاحب المال المخاطر هي‬
‫علقة شركاء وليس مجرد صاحب مشروع ممول‪،‬وبذلك ل يكون هناك انفصال بين الملكية والدارة‪،‬‬
‫ويقل احتمال ظهور مشكلة الوكالة عندما يحاول المدير المسيطر تحقيق مصالحه على حساب‬
‫المالك الغائب‪.‬‬
‫·تميزت السنوات الخيرة ببروز ظاهرة انكماش الوساطة المالية التي تعني قدرة أصحاب العجز‬
‫المالي )المؤسسات بشكل خاص( على الوصول مباشرة إلى أصحاب الفوائض المالية)عن طريق‬
‫السواق المالية(دون الحاجة إلى وجود وسيط بينها‪.‬هذا الدور يقوم به تقليديا البنوك بشكل خاص‪،‬بل‬
‫ويعتبر هذا الدور)الوساطة المالية(واحدا من أسباب نشأتها ووجودها‪.‬‬
‫أنشطة رأس المال المخاطر‪،‬رأس المال النامي‪،‬رأسمال التحول‪،‬كلها أنشطة تستدعي في الغالب‬
‫وجود هذه الوساطة‪ .‬يمكن إرجاع ذلك إلى السباب التالية‪:‬‬
‫·المخاطر العالية المرتبطة بتمويل هذه النشاطات‬
‫·تحتاج المشاريع الصغيرة والمتوسطة)وهي التي تتوجه إليها عموما هذه النشطة التمويلة(إلى‬
‫دراسة وتحليل‪،‬وهي مهمة المتخصصين‪.‬‬
‫·الهندسة المالية لهذه المشاريع تكون غالبا معقدة وصعبة‬
‫·خصائص رأس المال المخاطر وتميزه عن المصادر التقليدية للتمويل‪.‬‬
‫ما هو الفرق بين المضارب والمستثمر؟‬
‫الستثمار في الوراق المالية يختلف عن المضاربة فيها حيث المستثمر يسعى لتحقيق المان‬
‫والستقرار لرأسماله الصلي مع ضمان دخل مستمر سنوي‪،‬من عوائد أرباح السهم‪.‬‬
‫‪.1‬الستثمار في الوراق المالية خيار مطروح للمستثمر الذي يرغب في تنمية ثروته من خلل‬
‫الستثمار في البورصة‪،‬أما المضارب فإنه يميل إلى شراء أسهم وإعادة بيعها في اجل قصير بهدف‬
‫الحصول على فارق السعر بين الشراء والبيع‪.‬‬
‫‪.2‬هناك صعوبات في اتخاذ القرار بالنسبة للمستثمر أو المضارب‪،‬عندما تكون أسعار السهم‬

‫‪1‬‬
‫والمنتجات عرضه للتأثير في الرتفاع والنخفاض‪،‬وكذلك عندما تكون سوق البوصة جديدة لهذا‬
‫يستحسن التعامل داخل شركات لها علقة واسعة بالبورصة وتخضع للتسيير الجماعي وكذلك تخضع‬
‫لنظام قانون فعال يسير الشركة ويحمي المساهم‪.‬‬

‫يتبع‪...‬‬

‫عرف التضخم وما هي أسبابه؟‬


‫يتميز اصطلح التضخم بالظاهرة التي يطلق عليها وبذلك تتكون مجموعة من الصطلحات تشمل‪:‬‬
‫‪.1‬تضخم السعار‪:‬أي الرتفاع المفرط في السعار‬
‫‪.2‬تضخم الدخل‪ :‬أي ارتفاع الدخول النقدية مثل تضخم الجور وتضخم الرباح‬
‫‪.3‬تضخم التكاليف‪:‬أي ارتفاع التكاليف‬
‫‪.4‬التضخم النقدي‪:‬أي الفراط في خلق الرصدة النقدية‬
‫ومن هنا يرى بعض الكتاب انه عندما يستخدم تعبير التضخم دون تمييز الحالة التي يطلق عليها فإن‬
‫المقصود بهذا الصطلح يكون تضخم السعار وذلك لن الرتفاع في السعار هو المعنى الذي ينصرف‬
‫إليه الذهن مباشرة عندما يذكر اصطلح التضخم‬
‫أسباب نشوء التضخم‪:‬‬
‫ينشأ التضخم بفعل عوامل اقتصادية مختلفة ومن ابرز هذه السباب‪:‬‬
‫‪.1‬تضخم ناشئ عن التكاليف‪:‬ينشأ هذا النوع من التضخم بسبب ارتفاع التكاليف التشغيلية في‬
‫الشركات الصناعية أو غير الصناعية‪،‬كمساهمة إدارات الشركات في رفع رواتب وأجور منتسبيها من‬
‫العامين ول سيما الذين يعملون في المواقع النتاجية والذي يأتي بسبب مطالبة العاملين برفع الجور‬
‫‪.2‬تضخم ناشئ عن الطلب‪:‬ينشأ هذا النوع من التضخم عن زيادة حجم طلب النقد والذي يصاحبه‬
‫عرض ثابت من السلع والخدمات‪ ،‬إذ أن ارتفاع الطلب الكلي ل يقابله زيادة في النتاج يؤدي إلى‬
‫ارتفاع السعار‬
‫‪.3‬تضخم حاصل من التغيرات الكلية في تركيب الطلب الكلي في القتصاد‪ :‬حتى ولو كان هذا الطلب‬
‫مفرطا أو لم يكن هناك تركز اقتصادي إذ أن السعار تكون قابلة للرتفاع وغير قابلة للنخفاض رغم‬
‫انخفاض الطلب‪.‬‬
‫‪.4‬تضخم ناشئ عن ممارسة الحصار القتصادي تجاه دول أخرى‪:‬تمارس من قبل قوى خارجية‪ ،‬كما‬
‫حصل للعراق وكوبا ولذلك ينعدم الستيراد والتصدير في حالة الحصار الكلي مما يؤدي إلى ارتفاع‬
‫معدلت التضخم وبالتالي انخفاض قيمة العملة الوطنية وارتفاع السعار بمعدلت غير معقولة‪.‬‬
‫ما الفرق بين صاحب رأس المال المخاطر والبنك؟وما الفرق بينه وبين المستثمر‬
‫في البورصة؟‬
‫‪.1‬الفرق بين صاحب رأس المال المخاطر والبنك‪ :‬صاحب رأس المال المخاطر يختلف عن البنك‬
‫المقرض التقليدي في أن البنك دائن وقد يحصل على حقوقه من خلل الضمانات حتى لو فشل‬
‫المشروع‪ ،‬في حين أن صاحب رأس المال المخاطر هو مالك ولن يحصل على أمواله وأرباحه إل من‬
‫نجاح المشروع‪،‬كما أن رأس المال المخاطر يساهم في إدارة وتشغيل المشروع في حين أن البنك‬
‫المقرض مجرد دائن‪ ،‬مع التسليم بأنه في حالة القروض المصرفية الضخمة يضع البنك ممثل له في‬
‫مجلس الدارة‪.‬‬
‫‪.2‬الفرق بين صاحب رأس المال المخاطر والمستثمر في البورصة‪ :‬صاحب رأس المال المخاطر‬
‫يختلف عن المستثمر في البورصة والذي يشتري أسهم عدة شركات)أي يكون محفظة أوراق‬
‫مالية(ويحصل على أرباحه في صورة توزيعات وأرباح رأسمالية ويمكنه بيع نصيبه من السهم في أية‬
‫لحظة‪ ،‬وقد يمارس حقه في التصويت من خلل الجمعية العمومية لممارسة السيطرة على‬
‫الشركة‪،‬في حين أن صاحب رأس المال المخاطر يستثمر جانب كبير من الموال في شركة أو‬
‫مشروع معين)حتى لو كان ضمن محفظة من الشركات والمشروعات(‪،‬كما انه يتعايش مع تلك‬
‫الشركة أو المشروع ويقدم التمويل والدارة والعلقات وغيرها ول يبيع نصيبه من تلك الشركة إل بعد‬
‫نجاحها‪،‬لن ربحه يأتي من فرق سعر الشراء )وهو منخفض في بداية الشركة أو المشروع(وسعر‬
‫البيع)وهو مرتفع بعد نجاح الشركة أو المشروع(‬
‫عدد بعض الجراءات التي تقوم بها هيئة سوق المال للتأثير بطريقة مباشرة أو غير‬
‫مباشرة على القيمة السوقية للسهم؟‬
‫تقوم هيئة سوق المال في بعض الحيان بإجراءات من شأنها توسيع دائرة التداول أو تقليصها وذلك‬
‫حسب الحالة التي يمر بها السوق سواء تحت تأثير عوامل من خارج السوق أو من داخلها وهذا كله‬
‫بغرض المحافظة على استقرار سوق السهم وسيولته‪ ،‬ومن بين هذه الجراءات نذكر على سبيل‬
‫المثال ل الحصر ما يلي‪:‬‬
‫·السماح بتداول المشتقات المالية والبيع على المكشوف‬

‫‪1‬‬
‫·توقيف التداول في البورصة‬
‫·تجميد التداول على سهم شركة معينة)لتعرضه لهجمة شرسة من طرف مضاربي السوق(‬
‫·نشر الوعي الستثماري بين المتداولين‬
‫·اكتشاف التلعبات اللمسؤولة في التداول والقضاء على صناع السوق القذرين‬
‫·تدعيم نظام الفصاح والشفافية كركيزتان أساسيتان لبناء سوق أسهم فعال‬
‫·استخدام آليات نسب التذبذب‬
‫لماذا يندفع المستثمرون لشراء إصدارات السهم الجديدة وكيف نتوقع تأثير هذا‬
‫المر على الشركات القديمة؟‬
‫السبب الرئيس والدافع لتفضيل شراء أسهم المنشآت التي طرحت إصداراتها من السهم للتداول‬
‫العام لول مرة هو أن تسعير السهم في تلك الصدارات عادة ما يكون عند قيمة اقل من قيمته‬
‫الحقيقة ويعزى هذا لسببين هما‪ :‬المسؤولية القانونية التي تتعرض لها المؤسسة المكلفة بالدراسة و‬
‫الصدار)بنك استثمار مثل(ونقص المعلومات لدى بعض المستثمرين‬
‫·حيث أن هذا التسعير يعتبر بمثابة وقاية ضد المسؤولية القانونية التي قد تتعرض لها المؤسسة‬
‫المالية في حالة انخفاض قيمته السوقية انخفاض شديد‪،‬فحينئذ يمكن للمستثمر مقاضاة بنك‬
‫الستثمار بدعوى أن البيانات التي أتاحها لهم في شأن الصدار كاذبة‪.‬‬
‫·لدعم كفاءة السوق وحماية المستثمرين الذين ل يملكون معلومات حول القيمة الحقيقة‬
‫للسهم)وهم السواد العظم في السواق الناشئة(وحتى ل تكون هناك أرباح غير عادية لصالح من‬
‫يملك المعلومات‪،‬لذا ساد العرف المالي أن تلك الصدارات عادة ما تكون قيمتها السوقية اقل من‬
‫الحقيقية لها‪.‬‬
‫·ل توجد وسيلة أفضل لبلغ جمهور المستثمرين بأن هذه المنشأة أو تلك جيدة إل من خلل بيع سهم‬
‫اقل من قيمته الحقيقية‪ ،‬وبعد فترة وجيزة ترتفع القيمة السوقية للسهم من خلل التحسن المضطرد‬
‫في أداء المنشأة‪ ،‬حينئذ يزداد احترام الجمهور لها‪ ،‬مما يسهل عليها مستقبل تحصيل ما تحتاجه من‬
‫موارد بسهولة وبحد أدنى من التكلفة‪.‬‬

‫يتبع‪...‬‬
‫ما المقصود بالدين العام‪،‬وكيف ينشأ هذا الدين وما هي مكوناته؟‬
‫يقصد بالدين العام ذلك الدين الذي يترتب على عاتق الحكومة‪-‬الدولة‪-‬نتيجة استدانتها من المؤسسات‬
‫و‪/‬أو الفراد‪ ،‬وينشأ هذا الدين عندما ل تستطيع الحكومة تغطية كل نفقاتها باليرادات‪ ،‬فيحدث لديها‬
‫عجز في الموازنة العامة‪ ،‬ولتغطية العجز تلجأ إلى القتراض سواء من مؤسسات أو أفراد من داخل‬
‫البلد وذلك بإصدار السندات الحكومية‪-‬سندات الخزينة‪-‬وهو ما يعرف بالدين الداخلي‪،‬أو القتراض من‬
‫المؤسسات والهيئات المالية والبنوك الجنبية وهو ما يعرف الدين الخارجي‪.‬‬
‫ما هو اقتصاد الستدانة؟وما هي خصائصه؟‬
‫اقتصاد الستدانة هو اقتصاد يسوده التمويل غير المباشر على شكل قروض بنكية‪ ،‬والتي تعتبر أهم‬
‫نمط لتمويل القتصاد‪،‬في غياب أو ضعف التمويل الذاتي‪ ،‬محدودية اللجوء إلى السواق المالية‪،‬‬
‫وخصائصه الساسية هي‪:‬‬
‫·ضعف الدخار الختياري للعائلت من حيث الحجم ومن حيث مساهمته في تمويل القتصاد‪.‬‬
‫·استدانة المؤسسات والخزينة العامة تجاه البنوك‬
‫·إعادة تمويل البنوك يتم أساسا لدى البنوك المركزي المقرض الخير‬
‫·أسعار الفائدة محددة إداريا‪ ،‬ول تعكس العرض والطلب على القروض‬
‫·الستثمارات ل تقتضي توفر مدخرات مسبقة‪.‬‬
‫ما الفرق بين الكساد والركود القتصادي؟‬
‫يميز العلماء بين حالة الركود القتصادي وبين حالة الكساد القتصادي‪،‬وذلك بقولهم‪ :‬حالة الركود هي‬
‫تلك الحالة التي تظل العلقات القتصادية التي تربط بين العناصر المختلفة في السواق سليمة‪،‬‬
‫وتقاس دائما بالتراجع في معدل نمو الناتج المحلي خلل ثلثة أرباع متتالية من العام المالي‪،‬‬
‫بالضافة إلى اتجاهات البطالة ومبيعات الجملة وحركة العقارات وغيرها‪ ،‬وفي هذه الحالة يمكن‬
‫التعويض خلل مدة معينة عن طريق إعادة تحريك الستهلك الخاص أو الستثمار من خلل إجراءات‬
‫الحكومة‪.‬أما حالة الكساد‪ ،‬فهي تشير إلى انهيار النتاج إلى الدرجة التي تلحق الضرر بالسس‬
‫الرئيسية للنشاط القتصادي‪ ،‬وتبرز بالساس من خلل انهيار أسعار السهم بأسواق المال وتفاقم‬
‫حالت الفلس في المؤسسات التجارية والمالية والبطالة الواسعة‪...‬الخ‪ ،‬وفي هذا السياق يصبح من‬
‫المستحيل تغيير المسار القتصادي باستخدام الدوات القتصادية العادية‪ ،‬ولكن يتطلب إجراءات أكثر‬
‫تعقيدا من حالة الركود القتصادي‪.‬‬
‫كيف تنتقل عدوى الزمات المالية التي تصيب السواق المالية؟‬
‫أكدت شواهد القتصاد العالمي على أن الزمة التي تصيب منطقة اقتصادية معينة تمتد لتضرب‬

‫‪1‬‬
‫بأواصرها مختلف المناطق القتصادية في العالم ل سيما العملقة منها‪:‬هذا النتقال للعدوى يعبر عنه‬
‫عادة في أدبيات القتصاد العالمي بأثر الدومينو‪ ،‬حتى أن احد الخبراء العالمين قال‪ :‬إذا أصاب البرد‬
‫نيويورك عطست بورصة طوكيو‪ ،‬وتشير ذخيرة الدراسات النظرية إلى انه يوجد قناتين لنتقال‬
‫العدوى‪:‬‬
‫‪.1‬قناة التجارة‪:‬أو التبادل التجاري ما بين القتصاديات‪ ،‬فالقتصاد الذي يمر بموجة كساد يؤثر على‬
‫باقي القتصاديات من خلل تجميد حركات أو عقود التصدير والستيراد وهو ما يكون له بالغ الثر على‬
‫عوائد تلك الشركات المصدرة والمصدرة ومنه على أسعار أسهمها‪.‬‬
‫‪.2‬قناة أسواق المال‪ :‬خصوصا مع الندماج المالي للسواق أو ما يسمى بربط السواق ببعضها البعض‬
‫من خلل الدراج المزدوج أو المتعدد لسهم الشركات في أسواق مختلفة‪ ،‬إضافة إلى فتح السواق‬
‫المالية إمام المتداولين الجانب وماله من بالغ الثر على انتقال الفزع ما بين السواق المختلفة‪،‬‬
‫فعندما تصاب بورصة ما بالنهيار ويخسر المتداولون أرقاما كبيرة يهلع المتداولون إلى السوق‬
‫المجاور لتعويض خسائرهم في السوق الولى وهذا ما تدعمه وتؤكده الوقائع‪،‬فكثيرا ما نسمع بارتباط‬
‫البورصة المصرية بالبورصة السعودية التي أصبح أدائها مؤشر اخضر أو احمر لداء بقية بورصات‬
‫المنطقة)الخليج خصوصا(وكم نسمع أن أداء البورصات الوروبية افتتح على انخفاض ويعوزه الخبراء‬
‫إلى انخفاض الداء في البورصات السيوية‪.‬‬

‫‪1‬‬

You might also like