‫ةةةةةةة ةةةةة ةةةة ةةةةةةة‬

‫ةةةةةةةة ةةةةةةةة ةةةةةة‬

‫لللل للل‬
‫ةةةةةةة‬
‫أثر الزمة المالية والقتصادية العالمية‬
‫على سياسات التجارة الخارجية في‬
‫الدول العربية‬

‫اجتماع الخبراء لتحضير الدول العربية‬

‫للجتماع الوزاري السابع لمنظمة التجارة العالمية‬

‫تقديم‪ :‬عل الصيداني‬

‫باحثة اقتصادية‬
‫بيروت‪ 12 – 11 ،‬تشرين الثاني‪ /‬نوفمبر ‪2009‬‬

‫رابعا – تأثير الزمة على التجارة العربية الخارجية‬
‫والبينية‬
‫خامسا – المعوقات التجارية التي تواجه القطاع الخاص‬
‫‪ -1‬القيود القائمة‬
‫‪ -2‬القيود المستجدة ‪ -‬الجراءات الحمائية في التجارة‬
‫الدولية‬
‫‪ -2‬التأثير على الدول العربية المنتجة والمصدرة للنفط‪.‬‬
‫سادسا – أولويات العمل بالنسبة للقطاع الخاص‬
‫‪ -1‬البحث عن أيواق جديدة عربية وأجنبية‪.‬‬
‫‪-2‬الجراءات الستثنائية اللزمة‪.‬‬
‫‪ -3‬تحسين جودة وتنافسية النتاج العربي‬
‫‪ -4‬تطبيق مقررات قمة الكويت – ‪.2009‬‬
‫‪ -5‬التأثير على تدفق الستمار الجنبي المباشر وتحويلت المغتربين‬
‫أقسام الدراسة‪:‬‬
‫أول – الزمة المالية والقتصادية العالمية‪.‬‬
‫‪ -1‬أثر الزمة على التجارة الدولية‪.‬‬
‫‪ -2‬تأثير الزمة على المنطقة العربية‪.‬‬
‫‪ 3‬الخروج من الأزمة‪.‬‬
‫ثانيا – تأثير الزمة على القتصادات العربية بشكل عام‪.‬‬
‫‪ -1‬التأثير على التجارة في المنطقة العربية‪.‬‬
‫‪ -3‬التأثير على الدول العربية المستوردة للنفط‪.‬‬
‫ثالثا – تداعيات الزمة على أبرز المؤشرات القتصادية‬
‫في المنطقة العربية‪.‬‬
‫‪ -1‬التأثير على سعر الصرف‪.‬‬
‫‪-2‬التأثير على أسعار النفط‪.‬‬
‫‪ -3‬التشدد في التسهيلت الئتمانية للتجارة‪.‬‬
‫‪ -4‬التأثير على أسواق العمل العربية‪.‬‬
‫وعائدات السياحة‪.‬‬
 ‫أول ً ‪ -‬الزمة المالية والقتصادية‬
‫العالمية‬

‫أزمة داخل الوليات المتحدة الميركية‪ :‬الرهن العقاري‪ ،‬أزمة مالية‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫تحولت الى أزمة مالية عالمية‪،‬‬ ‫‪‬‬

‫ثم الى أزمة ركود اقتصادي عالمي‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫‪ ‬تأثيرها على الدول النامية‪:‬‬

‫‪ -‬تراجع التجارة‪ :‬تراجع الطلب العالمي على السلع‬
‫‪ -‬انخفاض تدفقات الستثمار الجنبي المباشر‪ ،‬وتحويلت المغتربين‪،‬‬
‫وعائدات السياحة‪ ،‬والمساعدات الرسمية للتنمية‬
‫‪ -‬تباطؤ عملية الحد من الفقر )تعّرض ‪ 11.6‬مليار دولر للمخاطر(‬
 ‫الزمة المالية والقتصادية‬
‫العالمية‬
‫أثر الزمة على التجارة الدولية‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫انخفاض حاد في أسعار السلع والمواد الولية والنفط ‪...‬‬ ‫•‬

‫بعد نمو في التجارة الدولية ‪ %2‬عام ‪.2008‬‬ ‫•‬

‫تراجع الطلب في أسواق الصادرات العالمية ما بين ‪ %10-%5‬لمجمل عام ‪.2009‬‬ ‫•‬

‫التوقع بتراجع صادرات الدول النامية بحوالي ‪ %3-%2‬لمجمل عام ‪.2009‬‬ ‫•‬

‫تشعب عمليات النتاج العابر للحدود =< أثر مضاعف لتراجع الطلب على التجارة العالمية‪.‬‬ ‫•‬

‫اختناقات في التسهيلت الئتمانية =< تخفيض التمويل المصرفي للتجارة‪.‬‬ ‫•‬

‫أثر الزمة على المنطقة العربية‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫ضعف ارتباط أسواق المال العربية بالسواق العالمية‪.‬‬ ‫•‬

‫أثر سلبي للتراجع الحاد في أسعار النفط على اليرادات العامة‪.‬‬ ‫•‬

‫اتخاذ الحكومات اجراءات معاكسة‪ :‬سياسة مالية توسعية وضخ السيولة في‬ ‫•‬
‫الجهاز المصرفي‪.‬‬

‫الدول العربية غير النفطية‪ :‬تأثر غير مباشر‪.‬‬ ‫•‬

‫‪ -‬تراجع حجم تدفق الستثمارات من الدول العربية النفطية‪.‬‬

 ‫أبرز مؤشرات القتصاد العالمي خلل الفترة ‪2010 - 2008‬‬

‫‪**2010‬‬ ‫‪**2009‬‬ ‫‪*2008‬‬ ‫)نسبة مئوية(‬

‫‪6.0‬‬ ‫‪2.1-‬‬ ‫‪6.2‬‬ ‫معدل نمو التجارة العالمية‬
‫‪75.8‬‬ ‫‪74.5‬‬ ‫‪101.2‬‬ ‫سعر برميل النفط )دولر‪ /‬برميل(‬
‫‪3.0‬‬ ‫‪0.9‬‬ ‫‪2.5‬‬ ‫النمو الحقيقي لجمالي الناتج المحلي العالمي‬
‫‪2.0‬‬ ‫‪0.1-‬‬ ‫‪1.3‬‬ ‫معدل النمو القتصادي للدول ذات الدخل‬
‫المرتفع‬
‫‪6.1‬‬ ‫‪4.5‬‬ ‫‪6.3‬‬ ‫دول منظمة التعاون القتصادي والتنمية‬
‫)‪(OECD‬‬
‫‪4.7‬‬ ‫‪2.9‬‬ ‫‪5.0‬‬ ‫منطقة اليورو‬
‫‪5.2‬‬ ‫‪3.9‬‬ ‫‪5.8‬‬ ‫اليابان‬
‫‪1.9‬‬ ‫‪0.3-‬‬ ‫‪1.2‬‬ ‫الوليات المتحدة الميركية‬
‫‪1.6‬‬ ‫‪0.6-‬‬ ‫‪1.1‬‬ ‫الدول المتقدمة خارج منظمة التعاون‬
‫القتصادي والتنمية‬
‫‪1.5‬‬ ‫‪0.1-‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫معدل النمو القتصادي للدول النامية‬
‫‪2.0‬‬ ‫‪0.5-‬‬ ‫‪1.4‬‬ ‫معدل النمو القتصادي للدول النامية باستثناء‬
‫المصدر‪.World Bank, Global Economic Prospects, 2009 :‬‬
‫الصين والهند‬
 ‫الخروج من الزمة‬

‫التوقع بالنتعاش القتصادي منذ عام ‪ 2010‬لكن بوتيرة بطيئة‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫اعتدال سرعة تراجع ‪.FDI‬‬ ‫•‬

‫زيادة الطلب المؤجل على السلع الستهلكية المعمرة‪.‬‬ ‫•‬

‫بدء ظهور مفاعيل المحفزات المالية والنقدية‪.‬‬ ‫•‬

‫ثانيا ‪ -‬تأثير الزمة على القتصادات العربية بشكل عام‬

‫التأثير على التجارة العربية‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫التجارة قناة لمرور تأثيرات الزمات‪ ،‬مع تشعب عمليات النتاج‬ ‫•‬
‫العابر للحدود‪ ،‬مما يخلق أثرا مضاعفًا‪.‬‬
‫انخفاض الطلب في أسواق الشركاء التجاريين الرئيسيين‪.‬‬ ‫•‬

‫تراجع حاد في الطلب العالمي على النفط‪.‬‬ ‫•‬

 ‫التأثير على الدول المنتجة والمصدرة للنفط‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫• تراجع السعار من ‪ $147‬الى حوالي ‪ ،$30‬تخفيض انتاج أوبك‪.‬‬

‫• تراجع اليرادات النفطية الممول للتنمية القتصادية‪.‬‬
‫• اجراءات حكومية معاكسة‪ :‬سياسات مالية توسعية‬
‫=< تراجع الفوائض المحققة في الحساب الجاري )من ‪ 380‬مليار دولر عام ‪2008‬‬
‫الى ‪ 50‬مليار دولر عام ‪.(2009‬‬
‫• التوقع بنمو ‪ %3.2‬لعام ‪ ،2009‬مع عودة الرتفاع الى أسعار النفط‪.‬‬
‫• سياسات مالية توسعية‪ :‬ارتفاع الطلب على الستيراد )من الدول العربية المجاورة(‪.‬‬
‫• توقع بنمو لعام ‪ - :2010‬الناتج المحلي الجمالي النفطي ‪%4.4‬‬
‫‪ -‬الناتج المحلي الجمالي غير النفطي ‪.%3.9‬‬
 ‫التأثير على الدول العربية غير النفطية‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫• العتماد على تدفقات ‪ ،FDI‬تحويلت المغتربين‪ ،‬عائدات السياحة‪ ،‬ايرادات‬

‫الصادرات السلعية‪.‬‬
‫• انخفاض في مصادر التمويل‪.‬‬
‫• انخفاض في عائدات الصادرات الصناعية ‪ %16‬و‪ FDI 32%‬عام ‪.2009‬‬
‫• تباطؤ النمو القتصادي‪ %3.6 :‬لعام ‪ 2009‬و‪ %3.8‬لعام ‪.2010‬‬
‫• تراجع الصادرات السلعية بسبب انخفاض الطلب من الشركاء التجاريين‪.‬‬
‫‪ -‬الدول المغاربية والتحاد الوروبي‪.‬‬
‫‪ -‬الدول المشرقية والمنطقة الخليجية‪.‬‬
 ‫ثالثا ‪ -‬تداعيات الزمة على أبرز المؤشرات القتصادية في المنطقة العربية‪.‬‬

‫التأثير على سعر الصرف‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫تثبيت معظم العملت مقابل الدول‪.‬‬ ‫•‬

‫تدهور الدولر وارتفاع قيمة اليورو‪.‬‬ ‫•‬

‫تراجع في قيمة ميزان المدفوعات‪.‬‬ ‫•‬

‫ارتفاع قيمة الواردات من التحاد الوروبي =< الغلء في السعار مجددًا لكن‬ ‫•‬
‫دون المستوى المحقق عام ‪.2008‬‬
‫عودة الرتفاع في أسعار النفط عالميًا لكن دون المستوى المحقق عام ‪.2008‬‬ ‫•‬
 ‫التأثير على أسعار النفط‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫تراجع طلب دول ‪ OECD‬وتخفيض حجم انتاج ‪.OPEC‬‬ ‫•‬

‫البنك الدولي‪ :‬يشهد الطلب العالمي على النفط تراجعًا الى حدود ‪ 2.16‬مليون برميل‪ /‬اليوم لمجمل‬ ‫•‬
‫عام ‪.2009‬‬

‫التغيير عن‬ ‫أيار‪ /‬مايو‬ ‫التغيير‬ ‫نيسان‪/‬‬ ‫أيار‪ /‬مايو‬ ‫)مليون برميل(‬
‫أيار‪ /‬مايو‬ ‫‪2008‬‬ ‫الشهر‬ ‫أبريل‬ ‫‪2009‬‬
‫‪2008‬‬ ‫ي‬ ‫‪2009‬‬

‫‪2.5-‬‬ ‫‪46.9‬‬ ‫‪0.4-‬‬ ‫‪46.8‬‬ ‫‪44.4‬‬ ‫الطلب من دول ‪OECD‬‬

‫‪0.4-‬‬ ‫‪38.9‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫‪38.0‬‬ ‫‪38.5‬‬ ‫الطلب من باقي العالم‬
‫‪3.1-‬‬ ‫‪86.0‬‬ ‫‪0.1‬‬ ‫‪82.8‬‬ ‫‪82.9‬‬ ‫الطلب العالمي‬
‫‪4.2-‬‬ ‫‪37.2‬‬ ‫‪0.0‬‬ ‫‪33.0‬‬ ‫‪33.0‬‬ ‫المعروض من ‪OPEC‬‬
‫‪4.4-‬‬ ‫‪32.2‬‬ ‫‪0.0‬‬ ‫‪27.8‬‬ ‫‪27.8‬‬ ‫النفط الخام‬
‫‪0.2‬‬ ‫‪5.0‬‬ ‫‪0.0‬‬ ‫‪5.2‬‬ ‫‪5.2‬‬ ‫الغاز الطبيعي المسّيل والمر ّ‬
‫كز‬

‫‪1.0‬‬ ‫‪48.8‬‬ ‫‪0.2‬‬ ‫‪49.6‬‬ ‫‪49.8‬‬ ‫المعروض من خارج ‪OPEC‬‬

‫‪0.2‬‬ ‫‪2.1‬‬ ‫‪0.0‬‬ ‫‪2.3‬‬ ‫‪2.3‬‬ ‫سلسلة التصنيع‬

‫‪2.9-‬‬ ‫‪88.0‬‬ ‫‪0.2‬‬ ‫‪84.9‬‬ ‫‪85.1‬‬ ‫المعروض العالمي‬
 ‫التشدد في التسهيلت الئتمانية‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫بعد سنوات من الوفرة المالية‪ :‬ارتفاع نسبة التسليفات الى اجمالي الودائع المصرفية‪.‬‬ ‫•‬

‫زيادة الصعوبة في الحصول على التمويل من الخارج‪.‬‬ ‫•‬

‫انسحاب رؤوس الموال الجنبية‪.‬‬ ‫•‬

‫تشددًا في القراض بالتوامن مع نقص في السيولة‪.‬‬ ‫•‬

‫نقص في التسليفات للغراض التجارية‪.‬‬ ‫•‬

‫رغم ذلك‪ :‬تشير بيانات المصرف المركزية لبعض الدول العربية الى زيادة في حجم‬ ‫•‬
‫التسهيلت المصرفية للتجارة )الردن‪ ،‬قطر‪ ،‬مصر‪ ،‬السعودية‪ ،‬المارات(‪.‬‬
‫اتحاد المصارف العربية‪ :‬ارتفاع نسبة القراض الى الصول والودائع وانخفاض نسبتها‬ ‫•‬
‫الى رأس المال في الميزانية الموحدة للمصارف في الدول العربية لمجمل عام ‪.2009‬‬
 ‫التأثير على أسواق العمل العربية‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫بنسب متفاوتة‪.‬‬ ‫•‬

‫تسريح العمال من قطاع العقارات في الدول الخليجية‪ :‬عمالة غير عربية‪.‬‬ ‫•‬

‫تراجع حجم تحويلت المغتربين‪.‬‬ ‫•‬

‫منظمة العمل العربية‪:‬‬ ‫•‬

‫‪ -‬دول نفطية قليلة السكان )ليبيا والدول الخليجية(‪ :‬غير معرضة لهزات اجتماعية كبيرة‪.‬‬
‫‪ -‬دول نفطية كثيفة السكان )العراق‪ ،‬السودان‪ ،‬الجزائر(‪ :‬تأثير على موارد المالية العامة‪،‬‬
‫خلق فرص عمل جديدة‪.‬‬
‫‪ -‬دول ذات موارد طبيعية متواضعة )اليمن والردن وفلسطين وسوريا ومصر ولبنان(‪:‬‬
‫اعتماد على عائدات السياحة وتحويلت المغتربين‪ .‬تحديات تشغيل المغتربين العائدين‪.‬‬
‫‪ -‬دول ذات موارد طبيعية متواضعة وتعتمد على صادرات السلع )تونس والمغرب(‪ :‬ارتباط‬
‫بأنماط الطلب في الدول الشركاء التجاريين‪ ،‬معّرضة لهزات اجتماعية‪.‬‬
 ‫التأثير على تدفق ‪ ،FDI‬تحويلت المغتربين‪ ،‬عائدات السياحة‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫تراجع القدرات التمويلية عالميا‪.‬‬ ‫•‬

‫تراجع حجم الستثمار الجنبي المباشر الوارد الى المنطقة من خارجها‪ ،‬والوارد من‬ ‫•‬
‫الدول العربية الغنية الى الخرى غير الغنية‪.‬‬
‫تراجع تحويلت المغتربين‪.‬‬ ‫•‬

‫تراجع الطلب العالمي على السياحة وتراجع عائداتها‪.‬‬ ‫•‬

‫تحسن العائدات السياحية في بعض الدول العربية‪ :‬التوجه نحو أسواق السياحة غير‬ ‫•‬
‫المكلفة كثيرًا‪.‬‬
 ‫رابعًا ‪ -‬تأثير الزمة على التجارة العربية الخارجية والبينية‬

‫تعتمد الدول العربية بشكل رئيسي على الصادرات لتوفير التمويل‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫تشكل الصادرات النفطية النسبة الكبر من قيمة الصادرات العربية‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫حصة التجارة العربية الخارجية صغيرة بالمقارنة مع حجم التجارة الدولية‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫صلبة هياكل النتاج الصناعي والزراعي العربي‪ ،‬وكذلك أسواق الصادرات‬ ‫‪‬‬
‫والواردات من والى المنطقة العربية‪.‬‬
 ‫صادرات وواردات للدول العربية خلل الفترة‬
‫‪*2010‬‬ ‫‪*2009‬‬ ‫‪2008‬‬
‫‪2010 - 2008‬‬
‫الواردات‬ ‫الصادرا الواردات الصادرا الواردات الصادرا‬
‫ت‬ ‫ت‬ ‫ت‬
‫‪18.9‬‬ ‫‪12.6‬‬ ‫‪17.6‬‬ ‫‪11.4‬‬ ‫‪19.2‬‬ ‫‪12.4‬‬ ‫الردن‬
‫‪205.6‬‬ ‫‪228.0‬‬ ‫‪196.9‬‬ ‫‪201.9‬‬ ‫‪217.4‬‬ ‫‪264.9‬‬ ‫المارات العربية المتحدة‬
‫‪14.0‬‬ ‫‪18.0‬‬ ‫‪12.3‬‬ ‫‪15.6‬‬ ‫‪15.7‬‬ ‫‪21.1‬‬ ‫البحرين‬
‫‪23.2‬‬ ‫‪21.5‬‬ ‫‪21.3‬‬ ‫‪20.2‬‬ ‫‪26.0‬‬ ‫‪24.7‬‬ ‫تونس‬
‫‪50.4‬‬ ‫‪61.2‬‬ ‫‪47.8‬‬ ‫‪50.0‬‬ ‫‪47.5‬‬ ‫‪82.6‬‬ ‫الجزائر‬
‫‪0.9‬‬ ‫‪0.6‬‬ ‫‪0.7‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫‪0.8‬‬ ‫‪0.4‬‬ ‫جيبوتي‬
‫‪183.9‬‬ ‫‪251.6‬‬ ‫‪169.3‬‬ ‫‪201.6‬‬ ‫‪178.8‬‬ ‫‪323.7‬‬ ‫المملكة العربية السعودية‬
‫‪10.6‬‬ ‫‪11.6‬‬ ‫‪9.5‬‬ ‫‪7.5‬‬ ‫‪12.5‬‬ ‫‪13.0‬‬ ‫السودان‬
‫‪22.3‬‬ ‫‪18.9‬‬ ‫‪20.3‬‬ ‫‪17.6‬‬ ‫‪21.7‬‬ ‫‪18.9‬‬ ‫سوريا‬
‫‪56.7‬‬ ‫‪47.6‬‬ ‫‪55.4‬‬ ‫‪38.0‬‬ ‫‪50.0‬‬ ‫‪63.5‬‬ ‫العراق‬
‫‪23.3‬‬ ‫‪33.5‬‬ ‫‪21.7‬‬ ‫‪28.1‬‬ ‫‪26.8‬‬ ‫‪39.7‬‬ ‫سلطنة عمان‬
‫‪53.0‬‬ ‫‪91.0‬‬ ‫‪44.6‬‬ ‫‪60.2‬‬ ‫‪39.7‬‬ ‫‪72.1‬‬ ‫قطر‬
‫‪36.6‬‬ ‫‪82.5‬‬ ‫‪33.4‬‬ ‫‪66.8‬‬ ‫‪35.4‬‬ ‫‪99.1‬‬ ‫الكويت‬
‫‪31.0‬‬ ‫‪26.1‬‬ ‫‪29.4‬‬ ‫‪24.1‬‬ ‫‪28.1‬‬ ‫‪22.6‬‬ ‫لبنان‬
‫‪29.1‬‬ ‫‪49.5‬‬ ‫‪26.9‬‬ ‫‪38.8‬‬ ‫‪25.4‬‬ ‫‪63.1‬‬ ‫ليبيا‬
‫‪58.5‬‬ ‫‪46.3‬‬ ‫‪59.9‬‬ ‫‪47.0‬‬ ‫‪63.1‬‬ ‫‪53.3‬‬ ‫مصر‬
‫‪39.6‬‬ ‫‪28.1‬‬ ‫‪36.2‬‬ ‫‪25.1‬‬ ‫‪45.6‬‬ ‫‪32.8‬‬ ‫المغرب‬
‫‪2.3‬‬ ‫‪1.7‬‬ ‫‪2.1‬‬ ‫‪1.6‬‬ ‫‪2.5‬‬ ‫‪1.8‬‬ ‫موريتانيا‬
‫‪8.8‬‬ ‫‪8.7‬‬ ‫‪7.8‬‬ ‫‪6.4‬‬ ‫‪11.0‬‬ ‫‪9.7‬‬ ‫اليمن‬
‫‪ 2007‬التجارة الخارجية للدول العربية خلل عام‬
‫ل الصادرات والواردات الخارجية عام اتجاه‬

‫الصادرات الواردات‬ ‫)نسبة مئوية(‬ ‫الصادرات الواردات‬ ‫)نسبة مئوية(‬

‫‪12.1‬‬ ‫‪8.3‬‬ ‫الدول العربية‬ ‫‪12.7‬‬ ‫‪2.2‬‬ ‫الغذية والمشروبات‬

‫‪36.0‬‬ ‫‪18.3‬‬ ‫التحاد الوروبي‬ ‫‪4.9‬‬ ‫‪2.1‬‬ ‫المواد الخام‬
‫‪9.2‬‬ ‫‪9.8‬‬ ‫الوليات المتحدة‬ ‫‪5.9‬‬ ‫‪75.1‬‬ ‫الوقود المعدني‬
‫الميركية‬
‫‪7.9‬‬ ‫‪4.0‬‬ ‫المنتجات الكيماوية‬
‫‪33.3‬‬ ‫‪35.3‬‬ ‫آسيا‬ ‫‪38.0‬‬ ‫‪4.1‬‬ ‫اللت ومعدات النقل‬
‫‪5.5‬‬ ‫‪11.4‬‬ ‫اليابان‬ ‫‪27.8‬‬ ‫‪11.6‬‬ ‫المصنوعات‬
‫‪10.8‬‬ ‫‪5.3‬‬ ‫الصين‬ ‫‪2.8‬‬ ‫‪0.7‬‬ ‫سلع أخرى‬
‫‪17.0‬‬ ‫‪18.6‬‬ ‫باقي دول آسيا‬
‫‪9.4‬‬ ‫‪28.3‬‬ ‫باقي دول العالم‬
‫المصدر‪ :‬صندوق النقد العربي‪ ،‬التقرير القتصادي العربي الموحد‪ ،‬أيلول‪ /‬سبتمبر ‪.2008‬‬
 ‫التجارة العربية البينية‬

‫هيكل الصادرات والواردات البينية عام ‪2007‬‬

‫اجمالي التجارة‬ ‫الصادرات الواردات‬ ‫)نسبة مئوية(‬

‫البينية‬
‫‪56.7‬‬ ‫‪52.4‬‬ ‫‪60.5‬‬ ‫المواد الخام والوقود‬
‫المعدني‬
‫‪14.7‬‬ ‫‪15.6‬‬ ‫‪13.8‬‬ ‫المصنوعات‬
‫‪9.5‬‬ ‫‪12.2‬‬ ‫‪7.0‬‬ ‫الغذية والمشروبات‬

‫‪9.3‬‬ ‫‪9.6‬‬ ‫‪9.0‬‬ ‫اللت ومعدات النقل‬

‫صدر‪ :‬المؤسسة العربية لضمان الستثمار وائتمان الصادرات‪ ،‬تقرير مناخ الستثمار في الدول العربية‪08 ،‬‬
‫‪8.8‬‬ ‫‪8.7‬‬ ‫‪8.9‬‬ ‫المنتجات الكيماوية‬
‫‪1.1‬‬ ‫‪1.5‬‬ ‫‪0.8‬‬ ‫سلع غير مصنفة‬
‫يير في حجم الصادرات بنهاية عام ‪ 2008‬في دول عربية مختارة‬

‫الربع الرابع ‪2007‬‬ ‫)الربع الثالث – الربع‬

‫–‬ ‫الرابع(‬
‫الربع الرابع ‪2008‬‬ ‫‪2008‬‬

‫‪ 16%‬‬ ‫‪ 26%‬‬ ‫مصر‬

‫‪ 19%‬‬ ‫‪ 13%‬‬ ‫الردن‬
‫‪ 5%‬‬ ‫‪ 7%‬‬ ‫لبنان‬
‫‪ 12%‬‬ ‫‪ 28%‬‬ ‫المغرب‬
‫المصدر‪ :‬البنك الدولي ‪.‬‬
‫]‪[1‬‬
‫من عام ‪ ،2009‬وبالتالي‪19%‬‬
‫فهي‪‬‬ ‫تونس** الحصاءات متوفرة للربع الول‬
‫‪ 13%‬‬
‫بالمقارنة‬
‫مع فترة الشهر الثلثة السابقة‪.‬‬
‫خامسًا ‪ -‬المعوقات التجارية التي تواجه القطاع الخاص‬

‫قيود قائمة‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫عراقيل ادارية وتشريعية وجمركية ورسوم ذات الثر المماثل‪.‬‬ ‫•‬

‫ارتفاع الكلفة المالية وطول فترات النتظار على الحدود‪.‬‬ ‫•‬

‫كفاءة النقل التجاري والخدمات الداعمة‪.‬‬ ‫•‬

‫استبيان اتحاد الغرف العربية ‪:2008‬‬ ‫•‬

‫‪ 23%‬عدم العفاء الجمركي الكامل‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪ 17%‬عدم الغاء الرسوم المماثلة‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪ 13%‬عدم تطبيق المعاملة الوطنية‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪ 24%‬عدم الغاء تصديق السفارات على شهادة المنشأ‪.‬‬ ‫‪-‬‬

 ‫خامسًا ‪ -‬المعوقات التجارية التي تواجه القطاع الخاص‬

‫قيود مستجدة‪ :‬الجراءات الحمائية في التجارة الدولية‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫أهمية انسياب التجارة والستثمار لتسريع عودة النمو اليجابي الى القتصاد العالمي‪.‬‬ ‫•‬

‫الدول المتقدمة تفرض اجراءات حمائية ضد الستيراد‪.‬‬ ‫•‬

‫تقليص حجم صادرات الدول النامية – الدول العربية‪ :‬تقليص العوائد لتمويل التنمية‬ ‫•‬
‫القتصادية في هذه الدول‪.‬‬
‫مجموعة دول العشرين‪ :‬تعهدات بدعم اللجوء الى الجراءات الحمائية ضد التجارة‬ ‫•‬
‫الدولية‪.‬‬
‫منظمة التجارة العالمية‪ :‬وضع آلية لمراقبة حركة التجارة الدولية ومكافحة الجراءات‬ ‫•‬
‫الحمائية‪.‬‬
 ‫قيود مستجدة‪ :‬الجراءات الحمائية في التجارة الدولية‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫الدول العربية‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫واجهت ‪ 240‬إجراء حمائي ضد صادراتها‪:‬‬ ‫•‬

‫‪ 146‬منها موجهة ضد صادرات الدول الخليجية‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪ 95%‬منها اجراءات تمييزية‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪ 5%‬منها تتعلق بتحرير التجارة‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫الدول المتضررة‪ :‬المارات العربية المتحدة‪ ،‬المملكة العربية السعودية‪ ،‬سلطنة عمان‪ ،‬الردن‪،‬‬ ‫‪-‬‬
‫الكويت‪ ،‬سوريا‪ ،‬لبنان‪ ،‬البحرين‪ ،‬قطر‪ ،‬العراق‪.‬‬

‫لم تقم أي دولة عربية بأي اجراءات ذات الثر المماثل!‬ ‫•‬

‫عدد الجراءات الحمائية العربية )المفروضة والمتوقع فرضها( = ‪ ،15‬منها ‪ 12‬تمييزية و‪3‬‬ ‫•‬
‫تتعلق بتحرير التجارة‪.‬‬

‫منظمة التجارة العالمية‪ 400 :‬إعتراض لجهاز تسوية المنازعات منذ إنشائها وحتى اليوم‪،‬‬ ‫•‬
‫‪ %45‬منها من الدول النامية‪.‬‬
‫‪ -‬ل يوجد أي إعتراض عربي لدى جهاز تسوية المنازعات!!!‬
‫‪ -‬هل التجارة العربية الخارجية تراعي المصالح العربية على النحو المثل؟؟؟‬
 ‫سادسا – أولويات العمل بالنسبة للقطاع الخاص العربي في‬
‫إصلح السياسات التجارية‬
‫البحث عن أسواق جديدة‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫الشركاء التجاريين الرئيسيين‪ :‬ركود اقتصادي وتراجع الطلب على الستيراد‪.‬‬ ‫•‬

‫البحث عن بديل‪ ،‬بالستعانة بالشراكة الفعالة والحقيقية بين القطاع الخاص والحكومات‪.‬‬ ‫•‬

‫أسواق خارجية جديدة‪ - :‬الدول النامية )أفريقيا‪ ،‬أميركا اللتينية‪ ،‬آسيا(‬ ‫•‬

‫‪ -‬الحفاظ على المصالح التجارية العربية؛ منع الغراق‪.‬‬

‫السواق داخل المنطقة العربية‪ :‬تطوير التجارة العربية البينية )‪ %11‬من التجارة العربية‬ ‫•‬
‫الخارجية(‪.‬‬
‫العمل نحو تحقيق السوق العربية المشتركة عام ‪.2020‬‬ ‫•‬

‫تحسين جودة النتاج العربي وتعزيز تنافسيته‪ :‬الهتمام بالتسويق وكفاءة النقل التجاري داخل‬ ‫•‬
‫المنطقة العربية وتسهيل انتقال الفراد‬
 ‫الجراءات الستثنائية اللزمة‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫لتذليل الختناقات المستجدة في التجارة الدولية‪.‬‬ ‫•‬

‫توفير التسهيلت المصرفية لتمويل التجارة‪.‬‬ ‫•‬

‫تحرير التسليفات المصرفية من قيود التشدد في التمويل‪.‬‬ ‫•‬

‫توفير التمويل الميسر للمؤسسات المتوسطة والصغيرة‪.‬‬ ‫•‬

‫الستمرار في الصلحات التشريعية والدارية في المجالت التجارية والستثمارية‪.‬‬ ‫•‬

‫تنويع القاعدة النتاجية بعيدًا عن النفط‪.‬‬ ‫•‬

‫توفير بيئة أعمالية محفزة وملئمة‪.‬‬ ‫•‬

 ‫تحسين جودة ونتافسية النتاج العربي‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫تشابه أنماط النتاج العربي‪.‬‬ ‫•‬

‫تعزيز تنافسية النتاج العربي مقابل المنتجات المستوردة‪.‬‬ ‫•‬

‫تحسين التسويق‪.‬‬ ‫•‬

‫الحد من ممارسات الغراق‪.‬‬ ‫•‬

‫الهتمام بكفاءة النقل التجاري بكافة أنماطه‪.‬‬ ‫•‬

‫وضع السياسات الصناعية العربية المشتركة وتنسيقها‪ :‬لتحفيز التشابك‬ ‫•‬

‫الفقي والعمودي بين مدخلت النتاج العربي‪.‬‬
‫إزالة كافة العوائق غير الجمركية التي تواجه التجارة العربية البينية‪.‬‬ ‫•‬
 ‫تطبيق قرارات قمة الكويت ‪:2009‬‬ ‫‪‬‬

‫التطبيق الكامل امنطقة التجارة الحرة العربية الكبرى وصول الى التحاد‬ ‫•‬
‫الجمركي عام ‪ 2015‬والسوق العربية المشتركة عام ‪.2020‬‬
‫اللتزام باستراتيجية واقعية ومتدرجة وذات جداول زمنية لتحقيق‬ ‫•‬
‫الهداف‪.‬‬
‫تأمين شروط التكافؤ النتاجي والتجاري بين الدول العربية ‪.‬‬ ‫•‬

‫تحرير حركة رؤوس الموال وانتقال الفراد‪.‬‬ ‫•‬

‫تخفيض كلفة المعملت التجارية‪.‬‬ ‫•‬

‫توفير التمويل اللزمة للتكامل القتصادي العربي‪ ،‬ومنه ما يرتبط بتوفير‬ ‫•‬
‫قنوات التمويل التجاري خصوصًا لصغار التجار‪ ،‬في ضوء التشدد في‬
‫التمويل الذي شهدته المنطقة بسبب الزمة‪.‬‬
‫ةةةة ةةةة‬
‫ةةةةةةة ‪...‬‬