Professional Documents
Culture Documents
الدكتور
محمد عزام فريد سخيطة
٢٠٠٨
األخير
ير س و أل
جزء الخامس
الجزء
التحديات في الحياة العملية في بيئة العمل
40%
28% 29%
30%
25%
21% 21% 22%
20% 18% 17%
11%
9%
10%
0%
1994 2004
The Conference Board of Canada. المصدر:
التوتر النفسي الناجم عن أعباء العمل و انعكاساته على جودة األداء
الناجم وفقا للحاالت الموصوفة أدناه(:
العظمى و الصغرى للتوتر الناج
)مقدرة بالنسبة المئوية العظم
توتر عال الشدة توتر منخفض
13%
عمل اضافي لساعات طويلة
53%
12%
تحمل مھام و مسؤوليات اضافية
50%
عقد اجتماعات خارج أوقات 7%
الدوام 39%
40%
32% 31%
30% 26%
20%
10%
0%
المدراء
) والسيما ففي اإلدارة يجب تحفيز
ى خدماتھمملھم على
الوسيطة و مدراء الشعب( كتقدير م
الجليلة للمؤسسة و كتعبير عن االعتراف بأھمية
الدور الذي يلعبونه.
السالمة الصحية أثناء العمل
العالقة بين العمل المبذول و الحوافز أو األجور
عمل مبذول مرتفع + = أجور و حوافز متدنية ازدياد التوتر النفسي
ظھور:
احتمال ظ
ازدياد ا ت ال
از ا
-٢مشاكل ففي السالمة البدنية -١مشاكل في السالمة العقلية
األعباء و المكافآت
المكافآت
ال كافآت • األعباء •
الراتب
– ال ات – المسؤولية
– التقدير – ضغط الوقت
– المرتبة )الوضع – المداخالت و المقاطعات
الوظيفي(
الوظيف
– جھد عضلي
– امكانات الترفيعع أو
الترقية الوظيفية – مجال التحكم و السيطرة
اعتبار و تقدير المدراء و مدراء الشعب
في اإلدارة الوسيطة في المؤسسات
كثيرا ي
في تھتمم ير
بھا ھنعمل بھ
التي ل الشركة ي
“إن ر
تقدير العاملين -نحن لدينا برنامج شكلي
منشغلون
العليا شغلللتقدير و لالمدراء ففي اإلدارةة ل ل
لل ق
في تطبيق أعمال صغيرة من التقدير و الشكر
كل يوم .و لكن عندما يأتي دورنا ،فان اإلدارة
العليا تبدو مشغولة عنا وتنسى بأننا نحن
بأھميتنا””
أيضا بحاجة الالى الشعور بأھميتنا
المصدرWilliam M. Mercer Ltd. :
الوسيطة
اإلدارة ا و ي
في اإل ارة
راء ي
مكافأة االمدراء
ة ير و
تقدير
األمر يتخطى كثيرا النواحي المادية......
من مزايا البرامج الناجحة لتقدير المدراء ففي اإلدارة
الوسيطة:
– تكون شخصية
– تعبر عن االعتبار و التقدير
– تكون مجزية و مناسبة للعمل المنجز
– تكون مبررة و معترف بھا من الزمالء اآلخرين
و باختصار ......
لإلداريين
ريين التنظيمية إل
ي ي الھيكلية
ھي ي
الحافز من
منظور إداري
مقاومة التغيير
يير ين & و
يز العاملين
تحفيز
الدكتور
محمد عزام فريد سخيطة
٢٠٠٨
شكرا لمشاركتكم