You are on page 1of 51

‫دراسة تأملية لبحوث تدريس العلوم من عام ‪ 1947‬حتى عام‬

‫‪1996‬‬
‫إعداد‪ /‬د‪.‬ياسر سيد حسن‬
‫كلية التربية جامعة عين شمس‬
‫‪Yasser91977@yahoo.com‬‬

‫الفهرس‬

‫الصفح‬ ‫الموضــــوع‬
‫ة‬
‫المحور الول ‪ :‬التصنيف ‪:‬‬
‫‪2‬‬ ‫أول ً ‪ :‬التصنيف حسب المجتمعات البحثية‬
‫‪4‬‬ ‫ثانيا ً ‪ :‬التصنيف حسب فئات التلميذ‬
‫‪4‬‬ ‫ثالثا ً ‪ :‬التصنيف حسب نوع التعلم‬
‫‪5‬‬ ‫رابعا ً ‪ :‬التصنيف حسب نوع التعليم‬

‫‪1‬‬
‫‪5‬‬ ‫خامسًا‪ :‬التصنيف حسب الفروع‬
‫‪6‬‬ ‫سادسًا‪ :‬التصنيف حسب التداخل مع المواد الخرى‬

‫المحور الثاني ‪ :‬الستقراء )ظواهر في البحث‬


‫التربوي(‬
‫‪7‬‬ ‫أول ً ‪ :‬الموضوعات التي تناولتها البحاث‬
‫‪7‬‬ ‫ثانيا ً ‪ :‬الموضات‬
‫‪7‬‬ ‫ثالثا ً ‪ :‬النتوءات‬
‫‪9‬‬ ‫رابعا ً ‪ :‬التجاهات الحديثة‬
‫‪10‬‬ ‫خامسا ً ‪ :‬البحوث البينية‬
‫‪12‬‬ ‫سادسا ً ‪ :‬بحوث عالجت مشكلت اجتماعية‬
‫‪12‬‬ ‫سابعا ً ‪ :‬بحوث عالجت مشكلت وقضايا عالمية‬
‫‪13‬‬ ‫ثامنا ً ‪ :‬بحوث أعجبتني‬
‫‪14‬‬ ‫تاسعا ً ‪ :‬بحوث مخالفة‬
‫‪14‬‬ ‫عاشرًا‪ :‬البحوث التي تناولت مداخل التعلم‬
‫‪15‬‬ ‫حادي عشر ‪ :‬نظرات في البحث التربوي‬
‫‪15‬‬ ‫ثاني عشر‪ :‬فجوات في البحث التربوي‬
‫‪17‬‬ ‫المحور الثالث ‪ :‬النتائج‬
‫‪17‬‬ ‫أول ً نتائج التصنيف‬
‫‪21‬‬ ‫ثانيا ً ‪ :‬نتائج الستقراء‬
‫‪32‬‬ ‫المحور الرابع ‪ :‬التصور المستقبلي والتوصيات‬

‫بسم الله الرحمن الرحيم‬

‫المحور الول ‪ :‬التصنيف‬


‫أول ً ‪ :‬التصنيف حسب المجتمعات البحثية ‪-:‬‬
‫يمكن تصنيف البحوث تبعا ً للمجتمعات البحثية إلى ‪-:‬‬
‫‪2‬‬
3
‫الفترة‬
‫المجموع‬ ‫‪1987-96 1977-86 1967-76 1957-66 1947-56‬‬
‫مجتمع‬
‫حثي‬
‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ياض الطفال‬

‫‪30‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لميذ المرحلة‬

‫البتدائية‬

‫‪102‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لميذ المرحلة‬

‫العدادية‬

‫‪83‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫طلب الثانوية‬

‫العامة‬

‫‪14‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫طلب الثانوية‬

‫الفنية‬

‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫صحاب الحاجات‬

‫الخاصة‬

‫‪34‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ب كليات التربية‬

‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫طلب الكليات‬

‫الخرى‬

‫‪15‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫المعلمين‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫موجهين‬

‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أمين المعمل‬

‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الكبار‬

‫‪4‬‬
‫‪306‬‬ ‫‪178‬‬ ‫‪115‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫المجموع‬

‫تلميذ وطلب التعليم القبل الجامعي‬

‫ذوى‬ ‫طلب‬ ‫طلب‬ ‫تلميذ‬ ‫تلميذ‬ ‫أطفال‬

‫الحاجات‬ ‫المرحلة‬ ‫المرحلة‬ ‫المرحلة‬ ‫المرحلة‬ ‫الرياض‬

‫الخاصة‬ ‫الثانوية‬ ‫الثانوية‬ ‫العدادية‬ ‫البتدائية‬

‫الفنية‬ ‫العامة‬

‫وقد أجرى على تلميذ وطلب التعليم القبججل الجججامعي ‪ 243‬بحججث‬


‫من مجموع ‪ 306‬بحث أجرى على تخصصات الفيزياء والكيمياء والعلججوم‬
‫بنسبة ‪ %80‬من مجموع البحوث وهذه نسبة مرتفعة تدل على الهتمججام‬
‫الكبير بهذه الفئات‪.‬‬

‫والجدول التالي يوضح نسبة البحاث التي أجريت على كل مجتمججع‬


‫بحثي كما يوضح نسبة عدد أفراد كل مجتمع بحثي‪.‬‬

‫نسبة‬ ‫عدد‬ ‫نسبة‬ ‫عدد‬ ‫المجتمع البحثي‬


‫الفراد‬ ‫الفراد‬ ‫البحاث‬ ‫البحاث‬

‫‪5‬‬
‫‪2.37%‬‬ ‫‪354435‬‬ ‫‪2.88%‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أطفال الرياض‬
‫‪48.46%‬‬ ‫‪7224989‬‬ ‫‪12.34%‬‬ ‫‪30‬‬ ‫تلميججججججذ المرحلججججججة‬
‫البتدائية‬
‫‪29.15%‬‬ ‫‪4345356‬‬ ‫‪41.9%‬‬ ‫‪102‬‬ ‫تلميذ المرحلة‬
‫العدادية‬
‫‪6.97%‬‬ ‫‪1039958‬‬ ‫‪34.2%‬‬ ‫‪83‬‬ ‫طلب المرحلججة الثانويججة‬

‫العامة‬

‫‪12.85%‬‬ ‫‪1913022‬‬ ‫‪5.8%‬‬ ‫‪14‬‬ ‫طلب المرحلة الثانوية‬


‫الفنية‬
‫‪0.2%‬‬ ‫‪29396‬‬ ‫‪2.88%‬‬ ‫‪7‬‬ ‫التلميججذ ذوى الحاجججات‬

‫الخاصة‬

‫‪100%‬‬ ‫‪1490715‬‬ ‫‪100%‬‬ ‫‪243‬‬ ‫المجمـــوع‬


‫‪6‬‬

‫* ملحوظة ‪ :‬حصل الباحث على المعلومات الخاصة بأعداد التلميذ في‬


‫كل مرحلة من المرجع التالي ‪ :‬وزارة التربية والتعليم ‪ ،‬مبارك‬
‫والتعليم ‪ ،‬قطاع الكتب ‪2000‬م‪.‬‬
‫ثانيا ً ‪ :‬التصنيف حسب فئات التلميذ ‪ -‬الفروع ‪:‬‬

‫‪6‬‬
‫فئات‬
‫مجموع‬ ‫معاقين‬ ‫متأخرين‬ ‫عاديين‬ ‫متفو‬
‫ال‬
‫ت‬
‫ل‬
‫مي‬
‫ذ‬
‫التخصصي‬
‫‪213‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪204‬‬ ‫‪0‬‬ ‫علوم‬
‫‪51‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪0‬‬ ‫فيزياء‬
‫‪42‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪0‬‬ ‫كيمياء‬
‫‪306‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪297‬‬ ‫‪0‬‬ ‫المجموع‬
‫ملحوظة ‪ :‬البحوث التي اهتمت بالتلميذ المعاق ‪ 7‬بحوث والتي اهتمت‬
‫بمعلم التلميذ المعاق بحثان‪.‬‬
‫ثالثا ً ‪ :‬التصنيف حسب نوع التعلم ‪ -‬المجتمعات البحثية ‪-:‬‬
‫نوع‬
‫المجموع‬ ‫تعلم‬ ‫تعلم‬ ‫تعلم‬
‫التعلم‬
‫تقليدي‬ ‫تعاوني‬ ‫ف‬
‫المجتمع البحثي‬
‫ر‬
‫د‬
‫ي‬
‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أطفال الرياض‬
‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫تلميذ المرحلة‬
‫البتدائية‬
‫‪102‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫تلميذ المرحلة‬
‫العدادية‬
‫‪83‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫طلب المرحلة الثانوية‬
‫‪7‬‬
‫العامة‬
‫‪14‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫طلب المرحلة الثانوية‬
‫الفنية‬
‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ذوى الحاجات الخاصة‬
‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫طلب كليات التربية‬
‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫طلب الكليات‬
‫الخرى‬
‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫المعلم‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الموجه‬
‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أمين المعمل‬
‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الكبار‬
‫‪306‬‬ ‫‪294‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪12‬‬ ‫المجموع‬
‫رابعا ً ‪ :‬تصنيف البحوث حسب نوع التعليم – الفترات ‪:‬‬
‫نوع‬
‫المجموع‬ ‫تعليم فني‬ ‫تعليم عام‬
‫التعليم‬
‫الفترة‬
‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1947-1956‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1957-1966‬‬
‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1967-1976‬‬
‫‪115‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪110‬‬ ‫‪1977-1986‬‬
‫‪178‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪168‬‬ ‫‪1987-1996‬‬
‫‪306‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪291‬‬ ‫المجموع‬

‫خامسا ً ‪ :‬حسب الفروع – المجتمعات البحثي ‪-:‬‬


‫التخ‬
‫المجموع‬ ‫كيمياء‬ ‫فيزياء‬ ‫علوم‬
‫صص‬
‫المجتمع البحثي‬
‫‪8‬‬
‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أطفال الرياض‬
‫‪30‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪26‬‬ ‫تلميذ المرحلة‬
‫البتدائية‬
‫‪102‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪93‬‬ ‫تلميججججذ المرحلججججة‬
‫العدادي ج‬
‫ة‬
‫‪83‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪22‬‬ ‫طلب المرحلة الثانوية‬
‫العامة‬
‫‪14‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪10‬‬ ‫طلب المرحلة الثانوية‬
‫الفنية‬
‫‪34‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ذوى الحاجات‬
‫الخاصة‬
‫‪34‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪22‬‬ ‫طلب كليات‬
‫التربية‬
‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫طلب الكليات‬
‫الخرى‬
‫‪15‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪14‬‬ ‫المعلمين‬
‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الموجهين‬
‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أمين المعمل‬
‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الكبار‬
‫‪306‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪213‬‬ ‫المجمـــوع‬

‫سادسا ً ‪ :‬حسب التداخل مع المواد الخرى ‪-:‬‬

‫‪9‬‬
‫المجم‬ ‫غير‬ ‫مواد‬ ‫مواد‬ ‫زراع أحيا‬ ‫رياضي‬ ‫مادة‬
‫وع‬ ‫متدا‬ ‫مهن‬ ‫اجتماع‬ ‫ء‬ ‫ة‬ ‫ا‬ ‫التداخل‬
‫خلة‬ ‫ية‬ ‫ية‬ ‫ت‬ ‫التخص‬
‫صي‬
‫‪213‬‬ ‫‪207‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫علوم‬
‫‪51‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫فيزياء‬
‫‪42‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫كيمياء‬
‫‪306‬‬ ‫‪298‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫المجموع‬

‫المحور الثاني ‪ :‬الستقراء )ظواهر في البحث التربوي( ‪-:‬‬

‫تشمل الظواهر في البحث التربوي ما يلي ‪-:‬‬

‫أول ً ‪ :‬أهم الموضوعات التي تناولتها البحاث‪.‬‬

‫ثانيا ً ‪ :‬الموضات‪.‬‬

‫ثالثا ‪ :‬النتوءات‬

‫رابعا ً ‪ :‬التجاهات الحديثة‬

‫خامسًا‪ :‬البحوث البينية‬

‫سادسًا‪ :‬البحوث التي تناولت مشكلت اجتماعية‬

‫سابعًا‪ :‬البحوث التي تناولت قضايا ومشكلت عالمية‬

‫ثامنا ً ‪ :‬بحوث أعجبتني‬

‫تاسعًا‪ :‬بحوث مخالفة‬

‫عاشرا ً البحوث التي تناولت مداخل التعلم‬

‫حادي عشر‪ :‬نظرات في البحث التربوي‬

‫ثاني عشر ‪:‬فجوات في البحث التربوي‬

‫‪10‬‬
‫أول ً ‪ :‬الموضوعات التي تناولتها البحاث ‪:‬‬
‫وفي هذا الجزء قام الباحث بتتبع الموضججوعات الججتي إجريججت علججى‬
‫كل مجتمع بحثي )أطفجال الريجاض ‪ -‬تلميججذ المرحلججة البتدائيججة ‪ ....‬ألججخ(‬
‫وكذلك الموضوعات التي أهملت ولججم تجججري عليهججا أي أبحججاث فججي كججل‬
‫مجتمع بحثي‪.‬‬

‫ومنعا ً للتكرار فسيكتفي الباحث بعرض ما توصججل إليججه فججي الجججزء‬


‫الخاص بالنتائج‪.‬‬

‫ثانيا ً الموضات ‪-:‬‬


‫ظهججر بججالبحث الججتربوي مجموعججة مججن الموضججات والموضججوعات‬
‫التقليديججة فججي تخصججص المناهججج وطججرق التججدريس )العلججوم والفيزيججاء‬
‫والكيمياء( منها ‪:‬‬
‫الهتمام بالمفججاهيم العلميججة فججي ‪ %13‬مججن المجمججوع‬ ‫‪-1‬‬
‫الكلي للبحاث‪.‬‬
‫الهتمججام بقيججاس التحصججيل فججي ‪ %20‬مججن المجمججوع‬ ‫‪-2‬‬
‫الكلي للبحاث‪.‬‬
‫الهتمام بالتربية البيئية في ‪ %11‬من المجموع الكلججي‬ ‫‪-3‬‬
‫للبحاث‪.‬‬
‫الهتمججام بإعججداد مرجججع وحججده وقيججاس أثرهججا علججى‬ ‫‪-4‬‬
‫التحصيل فججي ‪ %25‬مججن البحججوث الججتي أجريججت فججي الفججترة مججن‬
‫‪.1979 – 1974‬‬
‫ثالثا ً ‪ :‬النتوءات ‪-:‬‬

‫‪11‬‬
‫ظهججر بججالبحث الججتربوي فججي مجججالت تججدريس العلججوم والفيزيججاء‬
‫مجموعة من النتوءات البحثية التي يمكن تناولها كما يلي ‪-:‬‬
‫سعيد محمد محمد السعيد ‪ ،‬بناء وحده فججي مجججال التربيججة البيئيججة‬ ‫‪-1‬‬
‫للكبار في الريف المصري ‪ ،‬ماجستير ‪ ،‬عين شمس ‪.1981 ،‬‬
‫عبججد السججلم مصججطفى ‪ ،‬دراسججة لمفججاهيم والمهججارات الرياضججية‬ ‫‪-2‬‬
‫اللزمة لتعلم الفيزيججاء بالمرحلججة الثانويججة ‪ ،‬ماجسججتير ‪ ،‬المنصججورة ‪،‬‬
‫‪.1983‬‬
‫عبجد الرحيجم أحمجد أحمجد ‪ ،‬مهجارات تجوجيه السجئلة فجي تجدريس‬ ‫‪-3‬‬
‫العلوم في الحلقة الخيرة من التعليم الساسججي ‪ ،‬ماجسججتير ‪ ،‬قنججا ‪،‬‬
‫‪.1986‬‬
‫سعاد أحمججد داود ‪ ،‬برنامججج مقججترح لتججدريس الفلججك فججي مقججررات‬ ‫‪-4‬‬
‫العلججوم لمججدراس التعليججم العججام ‪ ،‬دكتججوراه ‪ ،‬بنججات عيججن شججمس ‪،‬‬
‫‪.1988‬‬
‫وهذه هي الدراسة الوحيدة التي اهتمت بتدريس الفلك‪.‬‬
‫ثناء محمد محمد حسججن ‪ ،‬تطججوير برنامججج للشججراف الججتربوي فججي‬ ‫‪-5‬‬
‫العلوم بالمرحلججة العداديججة ‪ ،‬دكتججوراه ‪ ،‬معهججد الدراسججات التربويججة‪،‬‬
‫جامعة القاهرة ‪.1989 ،‬‬
‫وهذه هي الدراسة الوحيدة التي اهتمت بالشراف التربوي‪.‬‬
‫صججبري باسججط أحمججد ‪ ،‬بعججض الخرافججات والفكججار الخججاطئة فججي‬ ‫‪-6‬‬
‫محافظججة سججوهاج وأثججر برنامججج مقججترح فججي التربيججة العلميججة علججى‬
‫مواجهتها ‪ ،‬دكتوراه ‪ ،‬سوهاج ‪.1989 ،‬‬

‫‪12‬‬
‫محمد محمد أحمججد ‪ ،‬إعججداد برنامججج فججي التربيججة الصججحية لريججاض‬ ‫‪-7‬‬
‫الطفال بمحافظة قنجا وقيجاس أثجره علجى إكتسجاب بعجض العجارات‬
‫والمسلوكيات الصحية ‪ ،‬ماجستير ‪ ،‬قنا ‪.1990 ،‬‬
‫رءوف عزمي توفيججق ‪ ،‬مججدى فعاليججة اسججتخدام الكمججبيوتر والفلم‬ ‫‪-8‬‬
‫التعليميججة المتحركججة والعججروض العمليججة فججي تحقيججق بعججض أهججداف‬
‫تججدريس الكيميججاء لججدى طلب الول الثججانوي ‪ ،‬دكتججوراه ‪ ،‬المنيججا ‪،‬‬
‫‪.1992‬‬
‫نعيمة حسججن عبججد الواحججد ‪ ،‬وحججدة مقترحججة فججي لعلججوم للمرحلججة‬ ‫‪-9‬‬
‫العداديججة لتحقيججق التكامججل بيججن العلججم والتكنولوجيججا والمجتمججع ‪،‬‬
‫ماجستير ‪ ،‬بنات عين شمس‪.1993 ،‬‬
‫وهذه كانت أول دراسة تتناول مدخل العلم والتكنولوجيا والمجتمع‪.‬‬
‫‪ -10‬عججاطف عججدلي فهمججي ‪ ،‬منهججج فججي الدراسججات البيئيججة للتلميججذ‬
‫المتخلفين عقليا في المرحلة البتدائية في ضججوء متطلبججات الثقافججة‬
‫الحياتية وطبيعة قدراتهم العقلية ‪ ،‬دكتوراه‪ ،‬عين شمس ‪.1994 ،‬‬
‫‪ -11‬منى مصطفى كمال ‪ ،‬أثر تدريب معلم العلوم قبججل الخدمججة علججى‬
‫مهججارات النمججط الججديمقراطي فججي إدارة الفصججل علججى اكتسججابهم‬
‫واسججتخدامهم لتلججك المهججارات وعلججى نمججط التفاعججل اللفظججي فججي‬
‫الفصل ‪ ،‬ماجستير ‪ ،‬بنها ‪.1994 ،‬‬
‫‪ -12‬نها محمد صوفي‪ ،‬إكساب مهججارة اتخججاذ القججرار نحججو بعججض قضججايا‬
‫التربية الحياتية من خلل التعامل مع العقاقير والدوية ‪ ،‬ماجسججتير ‪،‬‬
‫القاهرة )الفيوم( ‪.1994 ،‬‬

‫‪13‬‬
‫‪ -13‬عججادل محمججد سججريا ‪ ،‬دراسججة بيججن المنظمججات المتقدمججة والسججعة‬
‫العقليججة لججدى تلميججذ المرحلججة العداديججة فججي المفججاهيم العلميججة ‪،‬‬
‫ماجستير ‪ ،‬طنطا ‪.1995 ،‬‬
‫‪ -14‬سججامية نججدى عطيججه ‪ ،‬أثججر تججدريس وحججده مقترحججة فججي التججدخين‬
‫والدمججان علججى معلومججات تلميججذ المرحلججة العداديججة وإتجاهججاتهم‬
‫ماجستير ‪ ،‬طنطا ‪.1996 ،‬‬
‫‪ -15‬هناء عيد على عباس ‪ ،‬فعاليججة اسججتراتيجية مقترحججة فججي اكتسججاب‬
‫بعض المفاهيم العلمية لتلميذ المرحلة البتدائية مضطري النتبججاه ‪،‬‬
‫دكتوراه ‪ ،‬المنصوره ‪.1996‬‬
‫‪ -16‬حنججان محمججود محمججد ‪ ،‬برنامججج للعلججوم لتلبيججة احتياجججات التربيججة‬
‫الصحية للطلب المكفوفين بالحلقة الثانية مججن التعليججم الساسججي ‪،‬‬
‫ماجستير ‪ ،‬القناة ‪.1994 ،‬‬

‫رابعا ً ‪ :‬التجاهات الحديثة ‪-:‬‬


‫)‪ (1‬استخدام مداخل حديثة في التدريس مثل ‪-:‬‬
‫‪ -1‬مدخل العلم والتكنولوجيا والمجتمع‪.‬‬
‫ب‪ -‬مدخل دائرة التعليم‪.‬‬
‫ج‪ -‬مدخل الحداث الجارية‪.‬‬
‫د‪ -‬مدخل الوسائط المتعددة‪.‬‬
‫هج‪-‬مدخل خرائط المفاهيم‪.‬‬
‫و‪ -‬المدخل الستقصائي‪.‬‬
‫)‪ (2‬التوفيق بين نظريججات التعلججم وطججرق التججدريس مثججل نظريججة أوزبججل‬
‫ونظرية بياجيه‪.‬‬
‫)‪ (3‬استخدام أساليب حديثة في تدريس المفاهيم مثل‬
‫‪14‬‬
‫أ‪ -‬استخدام الشكل )‪.(V‬‬
‫ب‪ -‬استخدام خرائط المفاهيم‪.‬‬
‫ج‪ -‬استخدام دورة التعلم‪.‬‬
‫)‪ (4‬استخدام الكمبيوتر في تعليم الفيزياء والكيمياء‪.‬‬
‫)‪ (5‬تقججويم الصججعوبات والخطججاء الشججائعة فججي المفججاهيم العلميججة أو‬
‫المسائل الفيزياء أو المعادلت الكيميائية‪.‬‬
‫)‪ (6‬التكامل بين الفيزيججاء والرياضججيات والتكامججل بيججن العلججوم والزراعججة‬
‫والتكامل بين الكيمياء والحياء‪.‬‬
‫)‪ (7‬الهتمام بالتنور العلمي والتربية العلميجة والتربيجة الصجحية عنجد بنجاء‬
‫المناهج‪.‬‬

‫خامسا ً ‪ :‬البحوث البينية ‪-:‬‬


‫استخدمت الكثير من البحوث )‪ (%10‬نظريات ونماذج علم النفس‬
‫في المناهج وطرق التدريس ومن هذه البحوث ‪-:‬‬
‫‪ -1‬نظرية بياجية في النمو العقلي ‪-:‬‬
‫اهتمت ‪ 10‬دراسات باستخدام نظرية بياجيججة فججي النمججو العقلججي ‪،‬‬
‫نذكر منها ‪-:‬‬
‫‪ •1‬علقة المفاهيم العلمية بالنمو العقلي عند بياجيه وأثرها فججي‬
‫تدريس العلوم‪.‬‬
‫‪ •2‬خطججة علجيججة وفق جا ً لمسججتويات النمججو العقلججي عنججد بيججاجيه‬
‫للخطاء الشائعة عند الطلب لموضوع التزان الكيميائي‪.‬‬
‫‪ •3‬تنميججة التفكيججر السججتدللي فججي ضججوء نظريججة بيججاجيه للنمججو‬
‫العقلي‪.‬‬
‫‪15‬‬
‫‪ •4‬بناء برنامج في تدريس العلوم في ضوء نظرية بياجيه‪.‬‬

‫‪ -2‬نموذج أوزبيل ‪-:‬‬


‫اهتمت دراستان باستخدام نموذج أوزبيل وهما ‪:‬‬
‫‪ •5‬أثر التدريس طبقا ً لنموذج أوزبيل علججى التحصججيل وبقججاء أثججر‬
‫التعلم والتجاهات العلمية‪.‬‬
‫‪ •6‬فعاليججة التججدريس باسججتخدام نمججوذج أوزبيججل فججي التحصججيل‬
‫واكتساب عمليات العلم‪.‬‬

‫‪ -3‬نموذج جانيه ‪-:‬‬


‫ل توجد سوى دراسة واحدة اهتمت بنموذج جانيه وهي ‪-:‬‬
‫‪ •7‬دراسججة مسججتويات تحصججيل طلب الصججف الثججاني العلمججي‬
‫للفيزياء في ضوء نموذج جانيه‪.‬‬

‫‪ -4‬نموذج كلوزدماير ‪-:‬‬


‫ل توجد سوى دراسة وحدة وهي ‪-:‬‬
‫‪ •8‬أثر أسلوب الستقراء والستنباط على مستويات التلميذ في‬
‫المفاهيم العلمية في مادة العلوم طبقا ً لنموذج كلوزوماير‪.‬‬

‫‪ -5‬استراتيجيه بلوم للتعلم حتى التمكن ‪-:‬‬


‫توجد ‪ 3‬رسائل تناولت هذه الستراتيجية وهي ‪:‬‬
‫‪ •9‬أثججر اسججتخدام التغذيججة المرتجعججة كطريقججة علجيججة فججي‬
‫استراتيجية بلوم للتعلم حتى التمكن‪.‬‬

‫‪16‬‬
‫بحث تجريبي لمقارنة مدى فاعليجة اسجتراتيجيتي بلجوم‬ ‫‪•10‬‬
‫وكيلر في التعلم للتقان في تعلم المفاهيم‪.‬‬
‫أثر استخدام طريقتين من الطرق التشخيصيه العلجية‬ ‫‪•11‬‬
‫في إطار نظرية التعلم حتى التمكن علىالتحصيل والتجاهات‪.‬‬

‫‪ -6‬افتراض برونر ‪-:‬‬


‫ل توجد سوى دراسة واحدة تناولت افتراض برونر وهي ‪:‬‬
‫استخدام افتراض )برونر( فججي مجججال تججدريس العلججوم‬ ‫‪•12‬‬
‫وأثر ذلك على التحصيل‪.‬‬

‫‪ -7‬بحــوث اهتمــت بالــدوافع والنمــط المعرفــي للمتعلــم‬


‫والسعة العقلية‪.‬‬
‫دراسة التفاعل بين الدافع للنجاز والتجاه نحو التعلججم‬ ‫‪•13‬‬
‫الذاتي وبعض المعالجات في تدريس الفيزياء‪.‬‬
‫أثر النمط المعرفي للمتعلم وبعض أسججاليب التججدريس‬ ‫‪•14‬‬
‫على تحصيل العلوم والتفكير العلمي‪.‬‬
‫التفاعججل بيججن أسججاليب التججدريس والسججعة العقليججة‬ ‫‪•15‬‬
‫والساليب المعرفية وأثره على التحصيل‪.‬‬

‫‪ -8‬ل توجد بحوث تهتم باستخدام بنموذج تفعيل التدريس أو نموذج أبعججاد‬
‫التعلم أو نموذج التدريس الواقعي أو نظرية راجلوث التوسعية‪.‬‬

‫سادسا ً ‪ :‬بحوث عالجت مشكلت اجتماعية ‪-:‬‬


‫عججالجت العديججد مججن البحججوث مشججكلت اجتماعيججة مثججل مشججكلة‬
‫المخدرات والتدخين والمشكلت الصحية ومن هذه البحوث ‪-:‬‬
‫‪17‬‬
‫مقججرر مقججترح للمرحلججة العداديججة فججي ضججوء بعججض‬ ‫‪-1‬‬
‫المشكلت الجتماعية‪.‬‬
‫دور منهج العلوم في تحقيق أهداف التربية الصحية‪.‬‬ ‫‪-2‬‬
‫إكساب مهارة اتخاذ القرار نحججو بعججض قضججايا التربيججة‬ ‫‪-3‬‬
‫الحياتية من خلل التعامل مع العقاقير‪.‬‬
‫أثر تدريس وحده في التدخين والدمان على معلومات‬ ‫‪-4‬‬
‫التلميذ‪.‬‬
‫وحده مقترحة في العلوم لتحقيق التكامججل بيججن العلججم‬ ‫‪-5‬‬
‫والتكنولوجيا والمجتمع‪.‬‬

‫سابعا ً ‪ :‬بحوث عالجت مشكلت وقضايا عالمية ‪-:‬‬


‫مثل أزمة الطاقة والتلوث البيئي ومن هذه البحاث ‪-:‬‬
‫أهم مشججكلت الججبيئة المصججرية وكيفيججة معالجججة منهججج‬ ‫‪-1‬‬
‫العلوم لها‪.‬‬
‫بحث حول إمكانية تدريس الطاقة كفهوم علججى تلميججذ‬ ‫‪-2‬‬
‫الصف الثانوية العامة‪.‬‬
‫وهناك العديد من المشكلت العالميــة الــتي لــم تتعــرض‬
‫لها البحوث مثل ‪:‬‬
‫‪ -1‬مشكلة نقص مصادر الغذاء‪.‬‬
‫‪ -2‬مشكلة نقص المياه‪.‬‬
‫‪ -3‬مشكلة النفايات الذريه‪.‬‬
‫‪ -4‬مشكلة اليدز‪.‬‬
‫‪ -5‬مشكلة التصحر‪.‬‬

‫‪18‬‬
‫‪ -6‬مشكلة التغيرات المناخية‪.‬‬
‫‪ -7‬مشكلة المواد الخطره‪.‬‬
‫‪ -8‬مشكلة الرعي الجائر‪.‬‬
‫‪ -9‬مشكلة زيادة السكان في العالم‪.‬‬
‫ثامنا ً ‪ :‬بحوث أعجبتني ‪-:‬‬
‫هناك مجموعة من البحوث التي أعجبتني وهي ‪-:‬‬
‫‪ -1‬مدى فاعليجة اللعجاب التعليميجة فجي تنميجة بعجض المفجاهيم والميجول‬
‫العلمية لدى تلميذ التعليم الساسي‪.‬‬
‫‪ -2‬اسججتخدام السججئلة ذات المسججتويات المعرفيججة العليججا علججى تحصججيل‬
‫التلميذ‪.‬‬
‫‪ -3‬أثر استخدام بعض طرق التدريس على التحصيل الدراسي فججي مججادة‬
‫العلججوم لججدى تلميججذ مختلفججي الججذكاء بالحلقججة الثانيججة مججن التعليججم‬
‫الساسي‪.‬‬
‫‪ -4‬علقة مسججتوى التنججور العلمججي لمعلمججي العلججوم بالتحصججيل الدراسججي‬
‫والتفكير العلمي لتلميذ المرحلة العدادية‪.‬‬
‫‪ -5‬أثر التفاعل بين السلوب المعرفي والوسيطه التعليميججة علججى معججدل‬
‫الكسب في التحصيل‪.‬‬
‫‪ -6‬فاعلية الطريقة الحسية المعانة ببرامج تعليمية تليفزيونية على تنميججة‬
‫بعض المفاهيم العلمية والعمليات العقلية لدى تلميذ رياض الطفال‪.‬‬
‫‪ -7‬المحتججوى العلمججي لبعججض وسججائل العلم واسججتخدامه فججي التربيججة‬
‫العلمية‪.‬‬

‫‪19‬‬
‫تاسعا ً ‪ :‬بحوث مخالفة ‪-:‬‬
‫* هناك بحثان اهتما باتجاهات البحاث العلمية في مصر وهما ‪-:‬‬
‫اتجاهات البحوث في مصر وعلقتها بمناهج العلوم في‬ ‫‪-1‬‬
‫مختلف المراحل التعليمية‪.‬‬
‫اتجاهات أبحاث التربية العلمية في مصر‪.‬‬ ‫‪-2‬‬

‫* هناك بحث اهتم بالمقارنة بين مصر والوليات المتحدة المريكية وهو‬
‫دراسججة مقارنججة لتخطيججط مناهججج العلججوم المرحلججة‬ ‫‪•16‬‬
‫العدادية في مصر والوليات المتحدة المريكية‪.‬‬

‫* هناك بحثان استخدما مدخل الطرائف العلمية بالرغم مججن أوجججه النقججد‬
‫الشديدة التي وجهت لهذا المججدخل حيججث يعتقججد الكججثير مججن الججتربويين‬
‫المصريين أنه ل يصججلح كمججدخل للتججدريس وذلججك لتعارضججه مججع طبيعججة‬
‫العلم الذي يتكون من وقائع وليس من طرائف‪ ،‬كما أنه قد يسججهم فججي‬
‫تكوين صورة غير حقيقية عن طبيعة العلم‪.‬‬
‫أثر استخدام الطرائف العلمية في الحلقججة الثانيججة مججن‬ ‫‪-1‬‬
‫التعليم الساسي‪.‬‬
‫فاعليججة مججدخل الطججرائف العلميججة فججي تججدريب تلميججذ‬ ‫‪-2‬‬
‫الحلقة الثانية من التعليم الساسي على التفكير العلمي واتجاهات‬
‫العلمية‪.‬‬

‫* هناك دراسة اهتمت بتتبع عمليات تطوير العلوم وهي ‪:‬‬


‫دراسججة تحليليججة لعمليججات تطججوير العلججوم فججي الحلقججة‬ ‫‪•17‬‬
‫الولى من التعليم الساسي في الفترة من )‪.(1987-1930‬‬

‫‪20‬‬
‫عاشرًا‪ :‬البحوث التي تناولت مداخل التعلم ‪-:‬‬
‫هناك ‪ 44‬بحث تتناول تجريب مداخل مختلفة لتدريس العلوم بينما‬
‫هناك ‪ 262‬بحث ل تتناول تلك المداخل من اسججتقراء هججذه البحججوث نجججد‬
‫أن ‪-:‬‬
‫حظى باهتمام كبير كل من المججدخل الكشججفي )‪ %25‬مججن المجمججوع‬ ‫‪-1‬‬
‫الكلي للبحوث التي اهتمت بالمداخل( ومججدخل الوسججائط المتعججددة )‬
‫‪ %16‬من المجموع الكلي للبحوث التي اهتمت بالمداخل( والمججدخل‬
‫البيئي )‪ (%11.5‬والمدخل التاريخي )‪ (%9‬والمججدخل الستقصججائي )‬
‫‪. (%9‬‬
‫حظججى مججدخل حجل المشججكلت باهتمجام متوسججط حيجث كجانت‬ ‫‪-2‬‬
‫نسبته ‪ %6.8‬من مجموع البحاث التي اهتمت بالمداخل‪.‬‬
‫حظجججى مجججدخل دائرة التعلجججم ومجججدخل العلجججم والتكنولوجيجججا‬ ‫‪-3‬‬
‫والمجتمع باهتمام صغير حيث لم تتعدى نسججبة كججل منهمججا ‪%5‬‬
‫من مجموع البحاث التي اهتمت بالمداخل‪.‬‬
‫لججم يحظججى كججل مججن المججدخل المنظججومي والمججدخل البنيججوي‬ ‫‪-4‬‬
‫والمججدخل النسججاني ومججدخل مججا وراء المعرفججة باهتمججام يججذكر‬
‫حيث لم يجرى على أي منها أبحاث‪.‬‬

‫حادي عشر‪ :‬نظرات في البحث التربوي ‪-:‬‬


‫إن من ينظر إلى البحث التربوي في مجال المناهج وطرق تدريس‬
‫العلوم والفيزياء والكيمياء يجد أن هناك ‪:‬‬
‫تركيججز علججى الجججانب المعرفججي أكججثر مججن الوجججداني‬ ‫‪-1‬‬
‫والمهاري‪.‬‬

‫‪21‬‬
‫الججتركيز علججى التحصججيل أكججثر مججن التفكيججر ‪life‬‬ ‫‪-2‬‬
‫‪.saving skills‬‬
‫تركيز البحوث على استخدام طريقة واحدة أكثر‬ ‫‪-3‬‬
‫من استخدام طرق متعددة‪.‬‬

‫ثاني عشر ‪ :‬فجوات في البحث التربوي ‪-:‬‬


‫ل توجججد دراسججات اهتمججت باسججتخدام النججترنت فججي‬ ‫‪-1‬‬
‫التدريس‪.‬‬
‫ل توجد دراسات تهتم بتنمية مهارات حماية الحياة‪.‬‬ ‫‪-2‬‬
‫ل توجججد دراسججات تهتججم بالتربيججة المانيججة أو التربيججة‬ ‫‪-3‬‬
‫الوقائية أو التربية التكنولوجية‪.‬‬
‫ل توجد دراسات تهتم بتنمية الخيال العلمي‪.‬‬ ‫‪-4‬‬
‫ل توجد دراسات تهتم بتشججخيص وعلج أنمججاط الفهججم‬ ‫‪-5‬‬
‫الخطاء والتصورات البديلة ‪.Misconception‬‬
‫ل توجججد دراسججات تهتججم بتنميججة المهججارات الجتماعيججة‬ ‫‪-6‬‬
‫‪.Social Skills‬‬
‫ل توجد دراسات تهتججم بالتربيججة العمليججة لطلب كليججات‬ ‫‪-7‬‬
‫التربية‪.‬‬
‫ل توجد دراسات اهتمت بتدريس الجيولوجيا‪.‬‬ ‫‪-8‬‬
‫ل توجججد دراسججات اهتمججت بمعرفججة أسججباب عججزوف‬ ‫‪-9‬‬
‫الطلب عن دراسة مادة الفيزياء في المرحلة الثانويججة وعلججى سججبيل‬
‫المثال وصلت نسبة الطلب الذين اختاروا مادة الفيزيجاء فجي الصجف‬

‫‪22‬‬
‫الثالث الثانوي ‪ %10‬فقط من مجموع الطلب فججي العججام الدراسججي‬
‫‪.2000-1999‬‬

‫المحور الثالث ‪ :‬النتائــج‬


‫****‬
‫وسوف يقوم الباحث بعرض النتائج بنفس ترتيب التصنيف‬
‫والستقراء كما يلي ‪-:‬‬

‫أول ً ‪ :‬نتائج التصنيف ‪:‬‬


‫أ‪ -‬التصنيف حسب المجتمعات البحثية‬

‫‪ (1‬حظيت فئه أطفال الرياض باهتمام صغير حيث ‪-:‬‬


‫‪ -1‬لم تتعدى نسبة البحوث الججتي أجريججت عليهججم ‪ %2.9‬مججن مجمججوع‬
‫البحوث التي أجريت على تلميذ وطلب التعليم القبل الجامعي‪.‬‬

‫ب‪ -‬بدأ ظهور بحوث ريججاض الطفججال عججام ‪ 1979‬بدراسججة عراقيججة ولججم‬
‫تظهر دراسات مصرية إل عام ‪ 1988‬وهي بداية متأخرة جدًا‪.‬‬
‫‪ (2‬حظى تلميذ المرحلة البتدائية على اهتمام صغير حيث ‪:‬‬
‫‪ -1‬لم تتعدى نسبة البحاث التي أجريت ‪ %12.3‬من مجموع البحوث‬
‫التي أجريت على تلميذ وطلب التعليم القبل الجامعي وذلك على‬
‫الرغم من أن نسبة تلميذ هذه المرحلة ‪ %48.46‬من مجموع تلميذ‬
‫التعليم القبل الجامعي‪.‬‬

‫‪23‬‬
‫ب‪ -‬هناك تناقص مستمر في نسبة أبحاث تلميذ المرحلة البتدائيججة الججتي‬
‫تجري كل عشر سنوات منذ عام ‪ 1967‬حتى عام ‪ 1996‬كمججا يتضججح‬
‫من الجدول التالي‪.‬‬

‫المجم‬ ‫‪1987-‬‬ ‫‪1977-‬‬ ‫‪1967-‬‬ ‫‪1956-‬‬ ‫‪1947-‬‬ ‫الفـــترة‬


‫و‬ ‫‪66‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪1956‬‬

‫ع‬
‫‪30‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عدد بحوث تلميذ‬

‫ابتدائي‬

‫‪306‬‬ ‫‪178‬‬ ‫‪115‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫مجموع بحوث كل‬

‫فترة‬

‫‪9.8%‬‬ ‫‪9.5%‬‬ ‫‪10.43‬‬ ‫‪11.1%‬‬ ‫‪0%‬‬ ‫‪0%‬‬ ‫النسبة‬


‫‪%‬‬

‫‪ (3‬حظى تلميذ المرحلة العدادية باهتمام أكبر من اللزم‬


‫حيث ‪-:‬‬
‫‪ -1‬وصلت نسججبة البحججاث الججتي أجريججت عليهججم ‪ %41.46‬مججن مجمججوع‬
‫البحوث التي أجريت على تلميذ التعليم القبججل الجججامعي وذلججك علججى‬
‫الرغم من أن نسبة تلميذ هججذه المرحلججة مججن ‪ %29.15‬مججن مجمججوع‬
‫تلميذ التعليم القبل الجامعي‪.‬‬
‫ب‪ -‬هناك تزايد مستمر في نسبة أبحاث تلميجذ المرحلجة العداديججة الججتي‬
‫تجججرى كججل عشججر سججنوات منججذ عججام ‪ 1957‬حججتى عججام ‪ 1996‬وهججذا‬

‫‪24‬‬
‫التزايد في الهتمام يكون على حساب الفئات الخرى كما يتضح مججن‬
‫الجدول التالي‪.‬‬
‫المجم‬ ‫‪1987-‬‬ ‫‪1977-‬‬ ‫‪1967-‬‬ ‫‪1956-‬‬ ‫‪1947-‬‬ ‫الفـــترة‬
‫و‬
‫ع‬ ‫‪66‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪1956‬‬

‫عدد بحوث تلميذ‬


‫‪102‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬
‫المرحلة‬

‫العدادية‬

‫في كل فترة‬

‫‪306‬‬ ‫‪178‬‬ ‫‪115‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫مجموع البحوث في‬

‫كل فترة‬
‫النسبة‬
‫‪33.3%‬‬ ‫‪34.27‬‬ ‫‪33.4%‬‬ ‫‪22.2%‬‬ ‫صفر‪%‬‬ ‫‪100%‬‬

‫‪%‬‬

‫‪ (4‬حظى طلب المرحلة الثانوية العامة باهتمججام أكججبر مججن اللزم حيججث‬
‫حصلوا على ‪ %33.74‬من مجموع البحوث التي أجريت علججى تلميججذ‬
‫التعليجم القبجل الججامعي فجي حيجن أن نسجبة طلب هجذه المرحلجة ل‬
‫يتعدى ‪ %7‬من مجموع تلميذ وطلب التعليم القبل الجامعي‪.‬‬

‫‪ (5‬حظى التعليم الثانوي الفني على اهتمام صغير حيث ‪:‬‬


‫أ‪ -‬لم تتعدى نسبة البحوث التي أجريججت عليججه ‪ %5.7‬مججن مجمججوع‬
‫البحوث التي أجريت على تلميذ وطلب التعليم القبل الجامعي‬
‫في حين أن نسبة طلب التعليم الثججانوي الفنججي ‪ %12.85‬مججن‬
‫مجموع طلب التعليم القبل الجامعي‬

‫‪25‬‬
‫ب‪ -‬مجموع البحوث التي أجريت على طلب التعليم الثانوي الفني‬
‫تساوي ‪)6/1‬سدس( البحوث التي أجريت علججى طلب الثانويججة‬
‫العامة‪.‬‬
‫‪ (6‬حظى الطلب ذوى الحاجات الخاصججة علججى اهتمججام صججغير حيججث لججم‬
‫تتعدى نسبة البحاث التي أجريت عليهم ‪ %2.88‬من مجموع البحوث‬
‫التي أجريت على طلب التعليم القبل الجامعي علججى الرغججم مججن أن‬
‫نسبة المعاقين في مصر ‪ %10‬من مجموع الشعب‪.‬‬

‫‪ (7‬حظى طلب كلية التربيججة علججى اهتمججام مناسججب حيججث حصججلوا علججى‬
‫‪ %11.1‬من المجموع الكلي للبحاث‪.‬‬

‫‪ (8‬حظى طلب الكليات الخرى على اهتمام صغير جدا ً حيث لججم تتعججدى‬
‫نسججبة البحججوث الججتي أجريججت عليهججم ‪ %0.89‬مججن المجمججوع الكلججي‬
‫البحوث‪.‬‬

‫‪ (9‬حظى المعلم أثناء الخدمججة )علججوم – فيزيججاء – كيميججاء( علججى اهتمججام‬


‫صغير جدا ً حيث لم تتعدى نسبة البحوث التي أجريت عليه ‪ %4.9‬من‬
‫المجموع الكلي للبحوث وهي نسبة صغيرة جدًا‪.‬‬

‫‪ (10‬حظيت فئة الموجهين على اهتمام صغير جدا ً حيث لم تتعدى نسججبة‬
‫البحججاث الججتي أجريججت )بحججث واحججد( ‪ %0.3‬مججن المجمججوع الكلججي‬
‫للبحاث‪.‬‬

‫‪ (11‬حظى أمين المعمل باهتمام صججغير حيجث لجم تتعججدى البحجاث الججتي‬
‫أجريت عليه ‪ 5‬أبحاث بنسبة ‪ %1.63‬من المجموع الكلي للبحاث‪.‬‬

‫‪26‬‬
‫‪ (12‬حظيت فئة الكبار باهتمام صغير جدا ً لم تتعدى البحوث التي أجريت‬
‫عليهم ‪ 5‬أبحاث بنسبة ‪ %1.6‬من المجموع الكلي للبحوث‪.‬‬

‫ب‪ -‬التصنيف حسب فئات التلميذ‬


‫‪ -1‬لم تحظى فئة المتفجوقين باهتمجام يجذكر حيجث لجم يجججرى عليهججا أيجة‬
‫دراسات‪.‬‬
‫‪ -2‬لم تحظى فئة المتججأخرين باهتمججام يججذكر حيججث لججم يجججرى عليهججا أيججة‬
‫دراسات‪.‬‬
‫‪ -3‬حظيججت فئة المعججاقين علججى اهتمججام صججغير حيججث لججم تتعججدى نسججبة‬
‫البحججاث الججتي أجريججت علججى هججذه الفئة ‪ %3‬مججن المجمججوع الكلججى‬
‫للبحاث‪.‬‬

‫جـ‪ -‬التصنيف حسب نوع التعلم ‪:‬‬


‫‪ -1‬هناك قصور شديد في الهتمام بالتعلم التعاوني حيث لججم تجججري أيججة‬
‫دراسات في التعلم التعاوني على أي مجتمع بحثي‪.‬‬
‫‪ -2‬هناك قصور شديد فججي الهتمججام بججالتعلم الججذاتي لبعججض المجتمعججات‬
‫البحثية مثل طلب كليججات التربيججة والمعلججم والموجججة وأميججن المعلججم‬
‫والكبار حيث لم تجرى عليهم أية دراسات في التعلم الذاتي‪.‬‬

‫د‪ -‬التصنيف إلى تعليم عام وتعليم فني ‪:‬‬


‫‪ -1‬حظى التعليم الفني باهتمام صججغير حيججث لججم تتعججدى نسججبة البحججاث‬
‫التي أجريت عليه ‪ %4.9‬من المجمججوع الكلججي للبحججاث بينمججا حصججل‬
‫التعليم العام على ‪ %95.1‬من مجموع البحججوث كمججا أن أول دراسججة‬
‫أجريججت علججى التعليججم الفنججي كججانت عججام ‪ 1981‬وهججذه تعتججبر بدايججة‬
‫متأخرة‪.‬‬
‫‪27‬‬
‫هـ‪ -‬التصنيف حسب الفروع ‪:‬‬
‫‪ -1‬حظيججت مججادة الفيزيججاء علججى اهتمججام صججغير حيججث لججم تتعججدى نسججبة‬
‫البحوث التي أجريت عليها ‪ %16‬من مجمججوع البحججوث الججتي أجريججت‬
‫على العلوم والفيزياء والكيمياء‪.‬‬
‫‪ -2‬لم تحظى مادة الفيزياء على اهتمججام يججذكر بالنسججبة لججذوى الحاجججات‬
‫الخاصة والمعلمين والموجهين والكبار وأمين المعمل حيث لم تجججرى‬
‫عليهم أية دراسات في مادة الفيزياء‪.‬‬
‫‪ -3‬حظيت مادة الكيمياء على اهتمام صغير جدا ً حيججث لججم تتعججدى نسججبة‬
‫البحاث التي أجريت عليها ‪ %14‬من المجموع الكلي للبحاث‪.‬‬
‫‪ -4‬لم تحظى مادة الكيمياء باهتمام يذكر بالنسبة لذوى الحاجات الخاصة‬
‫والموجهين والكبججار حيججث لججم تجججري عليهججم أي دراسججات فججي مججادة‬
‫الكيمياء‪.‬‬
‫و‪ -‬التصنيف حسب التداخل مع المواد الخرى ‪:‬‬
‫‪ -1‬توجد دراسة واحدة اهتمت بالتكامججل بيججن الكيميججاء والحيججاء بينمجا ل‬
‫توجد دراسات تهتم بالتكامل بين الكيمياء والزراعججة أو بيججن الكيميججاء‬
‫والرياضيات أو بين الكيمياء والدراسججات الجتماعيججة أو بيججن الكيميججاء‬
‫والمواد المهنية في التعليم الفني‪.‬‬
‫‪ -2‬توجد دراسة واحده اهتمت بالتكامل بين الفيزياء والرياضيات بينما ل‬
‫توجد دراسات تهتججم بالتكامججل بيججن الفيزيججاء والحيججاء ‪ Biophysics‬ول‬
‫توجد دراسات تهتم بالتكامل بين الفيزياء والمجواد الجتماعيجة أو بيجن‬
‫الفيزياء والمواد المهنية في التعليم الفني‪.‬‬

‫ثانيا ً ‪ :‬نتائج الستقراء ‪:‬‬


‫* النتائج الخاصة بالموضوعات التي تناولتها البحاث ‪-:‬‬
‫‪28‬‬
‫‪ -1‬أطفال الرياض ‪-:‬‬
‫تركزت البحوث التي أجريت على أطفال الرياض في ‪-:‬‬
‫‪ -1‬تنميججة المفججاهيم العلميججة )‪ 5‬دراسججات( بنسججبة ‪ %71,4‬مججن بحججوث‬
‫أطفال الرياض‪.‬‬
‫ب‪ -‬تنمية مهارات عمليججات العلججم )دراسججة واحججدة( بنسججبة ‪ %14.3‬مججن‬
‫مجموع بحوث أطفال الرياض‪.‬‬
‫ج‪ -‬تنمية العادات والسلوكيات الصججحية )دراسججة واحججدة( بنسججبة ‪%14.3‬‬
‫من مجموع بحوث أطفال الرياض‪.‬‬

‫وأهملت البحججوث الججتي أجريججت علججى أطفجال الريجاض الكججثير مججن‬


‫الجوانب مثل ‪-:‬‬
‫‪ -1‬استخدام اللعاب التعليمية‪.‬‬
‫ب‪ -‬استخدام مداخل جديدة تتناسب مع هذه الفئة مثل المدخل النساني‬
‫والمدخل التاريخي والمدخل الكشفي‪.‬‬
‫ج‪ -‬تنمية الوعي البيئي والوعي الوقائي‪.‬‬
‫د‪ -‬تنمية مهارات التفكير والمهارات الحياتية المناسبة لهم‪.‬‬

‫‪ -2‬تلميذ المرحلة البتدائية ‪-:‬‬


‫‪ -1‬اهتم ‪ 5‬أبحاث من بحوث تلميذ المرحلة البتدائية )‪ %16‬من أبحاث‬
‫تلميذ المرحلججة البتدائيججة( بالتربيججة البيئيججة بينمججا اهتمججت دراسججتان )‬
‫‪ (%6,6‬بالتربية الصحية ول توجد دراسات بالتربية المانيججة أو التربيججة‬
‫التكنولوجية أو التربية الوقائية‪.‬‬
‫ب‪ -‬اهتمت دراستان من دراسات المرحلججة البتدائيججة )‪ (%6,6‬بالمججدخل‬
‫الكشفي بينما اهتمت دراسة واحدة )‪ (%3,3‬باستخدام مججدخل دائرة‬
‫‪29‬‬
‫التعلم ول توجججد دراسججات تهتججم بمججدخل حجل المشججكلت أو المجدخل‬
‫التاريخي أو مدخل عمليات العلم أو مدخل تطبيقات العلم أو مججدخل‬
‫العلم والتكنولوجيا والمجتمع ‪ S.T.S‬أو بالمدخل النساني‪.‬‬
‫ج‪ -‬اهتمججت دراسججة واحججدة مججن دراسججات المرحلججة البتدائيججة )‪(%3,3‬‬
‫باستخدام الكمبيوتر والفلم المتحركة بينما اهتمججت دراسججة واحجده )‬
‫‪ (%3,3‬باستخدام وسائل من البيئة المحلية ول توججد دراسجات تهتجم‬
‫باستخدام الوسائط المتعددة أو استخدام النترنت‪.‬‬
‫د‪ -‬اهتمججت دراسججتان مججن دراسججات المرحلججة البتدائيججة بتنميججة مهججارات‬
‫التفكير العلمي بينما ل توجد دراسات تهتججم بمهججارات عمليججات العلججم‬
‫والمهارات الحياتية ومهارات حماية الحياة‪.‬‬
‫هج‪ -‬ل توجد دراساتهم تهتم بتنمية الميول والتجاهات العلمية‪.‬‬

‫‪ -3‬تلميذ المرحلة العدادية ‪:‬‬


‫أ‪ -‬اهتم ‪ 8‬بحوث من مجموع بحوث المرحلة العداديججة )‪ (%7.8‬بالتربيججة‬
‫البيئية بينما اهتم بحث واحد فقط )‪ (%0.98‬بالتربية الصحية ول توجججد‬
‫بحوث تهتم بالتربية الوقائية أو التربية المانية أو التربية التكنولوجية‪.‬‬
‫ب‪ -‬اهتججم )‪ 8‬بحججث( ‪ %10.8‬مججن مجمججوع البحججوث الججتي أجريججت علججى‬
‫المرحلة العدادية بتنمية مهججارات التفكيججر العلمججي واهتججم )‪ 5‬بحججوث(‬
‫‪ %4.9‬من مجموع البحوث التي أجريت على المرحلة العدادية بتنمية‬
‫مهججارات عمليججات العلججم بينمججا ل توجججد دراسججات بالمهججارات الحياتيججة‬
‫ومهارات حماية الحياة‪.‬‬

‫‪30‬‬
‫ج‪ -‬اهتم )‪ 10‬بحججوث( ‪ %9.8‬مججن البحججوث الججتي أجريججت علججى المرحلججة‬
‫العداديججة بتنميججة التجاهججات العلميججة مقابججل )دراسججة واحججدة فقججط(‬
‫‪ %0.98‬اهتم بتنمية الميول العلمية‪.‬‬
‫د‪ -‬اهتججم )‪ 4‬بحججوث( ‪ %3.9‬مججن البحججوث الججتي أجريججت علججى المرحلججة‬
‫العداديججة باسججتخدام المججدخل الكشججفي واهتججم )‪ 3‬دراسججات( ‪%2,9‬‬
‫باسججتخدام المججدخل التججاريخي واهتججم )بحثججان( ‪ %1.96‬بمججدخل حججل‬
‫المشجججكلت واهتجججم )بحثجججان( ‪ %1.96‬بمجججدخل العلجججم والتكنولوجيجججا‬
‫والمجتمع ‪ S.T.S‬بينما ل توجد دراسات تهتم بمدخل تطبيقات العلججم أو‬
‫مدخل دائرة التعليم أو المدخل النساني أو مدخل الحداث الجارية‪.‬‬
‫هججج‪ -‬اهتججم )‪ 4‬بحججوث( ‪ %3.9‬بالتكامججل فججي العلججوم بينمججا لججم تهتججم أي‬
‫دراسججات بالتكامججل بيججن العلججوم والرياضججيات أو العلججوم والزراعججة أو‬
‫العلوم والمواد الجتماعية في المرحلة العدادية‪.‬‬
‫و‪ -‬ل توجد سوى دراسة واحدة ‪ %2.9‬اهتمت بتنميججة فهججم طبيعججة العلججم‬
‫لتلميذ المرحلة العدادية وهذا عدد قليل حدًا‪.‬‬
‫ي‪ -‬ل توجد سوى دراسة واحدة فقط اهتمت بقضية التدخين والمخدرات‬
‫بالرغم من أهميتها لتلميذ هذه المرحلة‪.‬‬

‫‪ -4‬طلب الثانوية العامة ‪:‬‬


‫أ( اهتم بقياس التحصيل ‪ 22‬دراسة )‪ 7‬علججوم ‪ 9 +‬فيزيججاء ‪ 6 +‬كيميججاء(‬
‫بنسبة ‪ %26.5‬من مجموع البحوث التي أجريججت علججى طلب الثانويججة‬
‫العامة وهذه نسبة كبيرة‪.‬‬

‫ب( اهتم بتنميجة مهجارات التفكيجر ‪ 9‬دراسجات )‪4‬علجوم ‪ 4 +‬فيزيجاء ‪1+‬‬


‫كيمياء( بنسبة ‪ %10.8‬من مجموع البحوث الججتي أجريججت علججى طلب‬
‫‪31‬‬
‫الثانوية العامة بينما اهتم بتنمية مهارات عمليات العلم ‪ 6‬دراسججات )‪2‬‬
‫علوم ‪ 4 +‬فيزياء( بنسبة ‪ ، %7.2‬ول توجد سججوى دراسججتين )كيميججاء(‬
‫اهتمتا بتنميججة المهججارات المعمليججة بنسججبة ‪ %2.4‬مججن مجمججوع بحججوث‬
‫طلب الثانوية العامة ومما سبق …‪ .‬نتوصل إلى‬
‫• هنججاك قصججور شججديد فججي الهتمججام باسججتخدام مججادة الكيميججاء لتنميججة‬
‫مهججارات التفكيججر حيججث ل توجججد دراسججات اهتمججت باسججتخدام مججادة‬
‫الكيمياء في تنمية مهارات عمليات العلم‪.‬‬
‫• هناك قصور شديد في الهتمججام بتنميججة المهججارات العمليججة فججي مججادة‬
‫الفيزياء حيث ل توجد دراسات في هذا الجانب‪.‬‬

‫ج( اهتججم بتنميججة التجاهججات ‪ 10‬دراسججات )‪ 4‬علججوم ‪ 5 +‬فيزيججاء ‪2 +‬‬


‫كيمياء( بنسبة ‪ %12‬بينمججا ل توجججد دراسججات اهتمججت بتنميججة الميججول‬
‫العلمية‪.‬‬
‫ل توجد دراسات اهتمت بتنمية اتجاهات إيجابية نحو مادة الكيمياء‪.‬‬ ‫•‬
‫ل توجد دراسات اهتمت بتنمية اتجاهات إيجابية نحو العلماء‪.‬‬ ‫•‬
‫ل توجد دراسات اهتمت بتنمية اتجاهات إيجابية نحو المعلم‪.‬‬ ‫•‬
‫توججججد دراسجججات اهتمجججت بتنميجججة اتجاهجججات سجججلبية نحجججو التجججدخين‬ ‫•‬
‫والمخدرات‪.‬‬

‫د( ل توجد سوى دراستان )‪ (%2.4‬اهتمتا باستخدام الوسائط المتعججددة‬


‫‪ 1‬كيمياء( بينما ل توجد دراسات اهتمجت باسججتخدام‬ ‫)‪ 1‬فيزياء ‪+‬‬
‫النترنت في التدريس‪.‬‬

‫‪32‬‬
‫هج( توجد ‪ 3‬دراسات )‪ (%3.6‬اهتمت بالمدخل الكشفي )‪ 3‬فيزياء( بينما‬
‫توجد دراستان )‪ (%2.4‬اهتمتا بالمدخل التاريخي )‪ 2‬علوم( واهتمت‬
‫دارسججة واحججدة بالمججدخل الستقصججائي )الفيزيججاء( ودراسججة واحججدة‬
‫)علججوم( اهتمججت بمججدخل تطبيقججات العلججم ودراسججة واحججده )علججوم(‬
‫اهتمت بمدخل العلم والتكنولوجيا والمجتمع بينما ل توجججد دراسججات‬
‫تهتم بمدخل ما وراء المعرفة‪.‬‬

‫و( توجججد دراسججة واحججده )‪ (%1.2‬اهتمججت بججالعلوم المتكاملججة وتوجججد‬


‫دراستان اهتمتا بالتكامججل بيججن الفيزيججاء والرياضججات ودراسججة واحججده‬
‫اهتمت بالتكامل بين الكيميججاء والحيججاء بينمججا ل توججد دراسجات تهتججم‬
‫بالتكامججل بيججن الفيزيججاء والكيميججاء أو بيججن الكيميججاء والزراعججة أو بيججن‬
‫الفيزياء والحياء‪.‬‬

‫ز( ل توجد سوى دراسة تهتم بفهم طبيعة العلم‪.‬‬

‫* طلب الثانوية الفنية ‪:‬‬


‫أ‪ -‬حظي طلب الثانوية الصناعية باهتمام كبير حيث بلغت نسجبة البحججوث‬
‫التي أجريججت عليهججم ‪ %57‬مججن مجمججوع البحججوث الججتي أجريججت طلب‬
‫الثانوية الفنية‪.‬‬
‫ب‪ -‬حظي طلب الثانوية الزراعية باهتمام كبير حيث بلغت نسبة البحوث‬
‫التي أجريت عليهججم ‪ %43‬مججن مجمججوع البحججوث الججتي أجريججت علججى‬
‫طلب الثانوية الفنية‪.‬‬

‫‪33‬‬
‫ج‪ -‬لم يحظجى طلب الثانويجة التجاريجة وطلب الثانويجة الفندقيججة وطلب‬
‫الثانويججة المعمججاريه علججى اهتمججام يججذكر حيججث لججم تجججري عليهججم أي‬
‫دراسات‪.‬‬
‫د‪ -‬اهتججم بالتربيججة البيئيججة )بحثججان( ‪ %14.3‬مججن مجمججوع بحججوث طلب‬
‫المرحلة الثانوية الفنية واهتم بالتربية المانية )دراسججة واحججده( ‪%7.1‬‬
‫بينما لم تهتم أي دراسات بالتربية الصحية أو التربية الوقائية أو التربية‬
‫التكنولوجية‪.‬‬
‫هج‪ -‬اهتم بتنمية الميججول المهنيججة )بحججث واحجد( ‪ %7.1‬مجن بحججوث طلب‬
‫المرحلة الثانوية الفنية بينما ل توجد دراسات تهتم بتنمية التجاهات‪.‬‬
‫و‪ -‬ل توجد دراسجات تهتجم بتطججوير مناهججج العلجوم فججي المرحلجة الثانويججة‬
‫الفنية في ضوء احتياجات سوق العمل واحتياجات أصحاب العمل‪.‬‬

‫‪ -6‬الطلب ذوى الحاجات الخاصة ‪:‬‬


‫أ‪ -‬جميع البحوث كججانت منصججبه علججى المعججوقين ولججم تهتججم أيججة دراسججات‬
‫بالموهوبين أو المتخلفين‪.‬‬
‫ب‪ -‬اهتمت ‪ 4‬دراسات )‪ (%57.1‬بالمعجاقين بصجريا ً ‪ ،‬واهتمجت دراسجتان‬
‫بالمعاقين سججميعا ً )‪ (%28.6‬بينمججا اهتمججت دراسججة واحججدة )‪(%14.3‬‬
‫بالمتخلفين عقليًا‪.‬‬
‫ج‪ -‬اهتمت كل البحوث بالمعاقين في مرحلة التعليججم الساسججي )ابتججدائي‬
‫وإعججدادي( ول توجججد دراسججات تهتججم بالمعججاقين فججي مرحلججة ريججاض‬
‫الطفال أو المرحلة الثانوية‪.‬‬
‫د‪ -‬اهتمت دراسة واحدة )‪ (%14.28‬بالتربية البيئيججة للتلميججذ المتخلفيججن‬
‫عقليًا‪.‬‬

‫‪34‬‬
‫هج‪-‬اهتمت دراستان باستخدام التعليم البرنامجي )‪ (%28.6‬بينما اهتمججت‬
‫دراسة واحده )‪ (14.28‬باستخدام النشطة المعملية‪.‬‬

‫‪ -7‬طلب كليات التربية ‪:‬‬


‫مممم ممممم ممممم ممممممم مممم مممم ‪ %64.7‬مم ممممم‬
‫مممممم مممم ممممم ممم مممم ممممم مممممم ممممم‬
‫مممم ممممم ممممم ممممممم مممم مممممم ‪ %20,6‬مم‬
‫ممممم مممممم مممم ممممم ممممم ممممم ممممممم‬
‫ممممم ممممم ممممم ممممممم مممم مممممم ‪ %14.7‬مم‬
‫ممممم مممممم مممم ممممم ممممم ممممم ممممممم‪.‬‬
‫مممم مممم ممم مم مممم مممم مممم مم مممممممم ممممم‬
‫ممممم ممممممم ممممم مممممممم ممممم مممممممم‪.‬‬
‫مممم ) ‪ 14‬ممم( ‪ %41.2‬مم ممممم مممم مممم ممممم‬
‫ممممممم مممممم مممم ممممممم مممممممم مممممم‬
‫ممممم مممم )ممم مممم( ‪ %2.9‬مممممم مممم ممممممم‬
‫مممممممم مممممممم ممممم ) ‪ 9‬مممم( ‪ %26.5‬مممممم‬
‫) ‪ 5‬مممم(‬ ‫مممم ممممممم ممممممممم ممممم مممم‬
‫‪ %14.7‬مممممم مممم ممممممم مممممممممم ممممم‬
‫)ممممم( ‪ %5.9‬مممممم مممم ممممممم‪.‬‬
‫مممم )ممممم( ‪ %5.9‬مم ممممم مممم مممم مممم ممممممم‬
‫مممممممم مممممم ممممم مم مممم ممم مممممم ممممممم‬
‫ممممممم‪.‬‬
‫مممم ) ‪ 3‬مممم( ‪ %8,8‬مم ممممم مممم مممم ممممم ممممممم‬
‫مممممممم ممممممم ممممم مممم )ممم مممم( ‪%4,4‬‬
‫مممممممم ممممممم ممم مممم مممممم مممم مممممممم‬
‫مممممم مم ممممممم مممممممم‪.‬‬
‫مممم )ممممم( ‪ %5.9‬مممممم ممممممممم ممم مممم‬
‫ممممممم ممممم مممم )ممم مممم( ‪ %4,4‬ممممممممم‬
‫ممممممم ممم مممم مممممم مممم ممممم مممممم‪.‬‬

‫‪35‬‬
‫مم مممم مممممم مممم مممممم ممم ممممم ممممم ممم مممم‬
‫ممممم ممممممم‪.‬‬
‫مم مممم مممممم مممم مممممم ممممم ممممممم مممممممم‬
‫)ممممم – مممم – ممممممم( ممممم مممممم مم مممممممم‬
‫مم مممممممم‪.‬‬
‫مم مممم مممممم مممم مممممم مممم ممممم ممممممم ممم‬
‫ممممممم ممممممم مممممممم ممم مممم ممممم‬
‫مممممممممممم مممممممم ممممم ممممممم ممممم ممممم‬
‫مممممم ممممم ممممممم مممممممم‪.‬‬
‫مم مممم مممممم مممم مممممم مممم ممممم ممممممم ممم‬
‫مممممم مممممممم مممممم ممممم مممممممم مممم‪.‬‬
‫مم مممم مممممم مممم مممممم مممممم ممم ممممممم ممم‬
‫مممم ممممم ممممممم‪.‬‬
‫مم مممم مممممم مممم مممممم مممممم ممممممممممم مممم‬
‫مممممممم مممممممم ممممممم مممممم مممم مممممم مم‬
‫مممممممم مم مممممممم مممممممم ممم مممممممم‬
‫ممممممم )ممممممم – ممممممم – مممممم(‪.‬‬
‫مم مممم مممممم مممم مممممم مممم ممممم ممممممم ممم‬
‫ممممم ممممم ممممممم مم مممممم‪.‬‬

‫‪ -8‬طلب الكليات الخرى ‪:‬‬


‫‪ -‬هناك العديد مججن الموضججوعات والقضججايا المهمججة الججتي لجم يلتججف إليهججا‬
‫البحث التربوي بالنسبة لطلب الكليات الخججرى مثججل التربيججة الصججحية‬
‫وتكوين اتجاهججات سججلبية نحججو التججدخين والمخججدرات والتربيججة الوقائيججة‬
‫والتربية التكنولوجية‪.‬‬

‫‪ -9‬المعلم أثناء الخدمة ‪:‬‬

‫‪36‬‬
‫أ‪ -‬اهتججم )‪ 14‬بحججث( ‪ %93.3‬مججن مجمججوع البحججوث الججتي أجريججت علججى‬
‫المعلم أثناء الخدمة بمعلم العلوم العامة ول توجد سوى دراسة واحده‬
‫)‪ – (%6.6‬قام بها باحث سعودي – اهتمججت بمعلججم الكيميججاء أي أنججه ل‬
‫توجد دراسات تهتم بمعلججم الفيزيججاء أثنججاء الخدمججة ول توجججد دراسججات‬
‫مصرية اهتمت بمعلم الكيمياء‪.‬‬
‫ب‪ -‬اهتم )‪ 9‬أبحاث( ‪ %60‬من مجموع البحوث التي أجريت على المعلم‬
‫أثناء الخدمة بمعلم المرحلة العداديججة بينمججا اهتججم )‪ 3‬أبحججاث( ‪%20‬‬
‫بمعلم المرحلة الثانوية وأهتججم )بحججث واحججد فقججط( ‪ %6,6‬بمعلمججات‬
‫رياضي الطفال غير المؤهلت ول توجد دراسات تهتم بمعلم التعليججم‬
‫الفني )زراعي – صناعي – تجاري( أو معلم ذوى الحاجات الخاصة‪.‬‬
‫ج‪ -‬توجد دراسججة واحججدة اهتمججت بالصججعوبات الججتي تججواجه معلججم العلججوم‬
‫ودراسة واحدة اهتمت بقياس مدى تمكن معلم العلججوم مججن مهججارات‬
‫التدريس‪.‬‬
‫د‪ -‬ل توجد دراسات تهتم بقياس أثر فهججم المعلميججن لطبيعججة العلججم علججى‬
‫مستوى تدريسهم‪.‬‬

‫‪ -10‬الموجهين )المشرفين الفنيين(‬


‫ل توجججد سججوى دراسججة واحججده )‪ %,3‬مججن مجمججوع البحججوث الججتي‬
‫أجريت في تخصص المناهج وطرق تدريس العلجوم والفيزيجاء والكيميجاء(‬
‫اهتمت بالمشرفين الفنيين وهي دراسة‪-:‬‬

‫* ثناء محمد محمد حسن ‪ ،‬تطوير برنامج الشراف التربوي فججي العلججوم‬
‫بالمرحلججة العداديججة‪ ،‬دكتججوراه ‪ ،‬معهججد الدراسججات التربويججة ‪ ،‬جامعججة‬
‫القاهرة ‪1989 ،‬م‪.‬‬
‫‪37‬‬
‫‪ -11‬أمين المعمل ‪-:‬‬
‫أ‪ -‬حظى أمين معمل الكيمياء باهتمام صغير جدا ً حيث لم يحصل إل على‬
‫بحث واحد من ‪ 5‬أبحاث بنسبة ‪ %20‬من البحاث الججتي أجريججت علججى‬
‫أمين المعمل‪.‬‬
‫ب‪ -‬هناك قصور شديد في الهتمام بأمين معمل الفيزياء حيث لم تجججري‬
‫عليه أي دراسات‪.‬‬

‫‪ -12‬الكبار ‪-:‬‬
‫أ‪ -‬اهتم )‪ 4‬بحوث( ‪ %80‬من البحوث التي أجريججت علججى الكبججار بالتربيججة‬
‫العلمية بينما اهتم )بحث واحد فقط( بالتربية البيئية ول توجد دراسججات‬
‫اهتمت بالتربية الصحية أو التربية الجنسية )للكبار( أو التربية الوقائية‪.‬‬
‫ب‪ -‬تركز )‪ 4‬بحججوث( ‪ %80‬مججن أبحججاث الكبججار علججى المنججاطق الريفيججة‬
‫والقرويججة فججي حيججن ل توجججد دراسججات بمنججاطق الحضججر مثججل المججدن‬
‫والمناطق الصناعية‪.‬‬

‫* النتائج الخاصة بالموضات ‪:‬‬


‫ظهججر بججالبحث الججتربوي مجموعججة مججن الموضججات الموضججوعات‬
‫التقليدية في تخصص المناهج وطرق التدريس )علوم – فيزياء – كيميججاء(‬
‫منها‪.‬‬
‫أ‪ -‬الهتمججام بالمفججاهيم العلميججة فججي ‪ %13‬مججن المجمججوع الكلججي‬
‫للبحوث‪.‬‬
‫ب‪ -‬الهتمججام بقيججاس التحصججيل فججي ‪ %20‬مججن المجمججوع الكلججي‬
‫للبحوث ‪.‬‬
‫ج‪ -‬الهتمام بالتربية البيئية في ‪ %11‬من المجموع الكلي للبحوث‪.‬‬
‫‪38‬‬
‫د‪ -‬الهتمام بإعداد مرجع وحده وقيججاس أثرهجا علجى التحصججيل فججي‬
‫‪ %25‬من البحوث التي أجريت في الفترة من ‪.1979 – 1974‬‬

‫* النتائج الخاصة بالنتؤات ‪-:‬‬


‫ظهر بالبحث التربوي مجموعة من النتؤات التي أوضججحناها سججابقا ً‬
‫ص‬

‫* النتائج الخاصة بالتجاهات الحديثة ‪-:‬‬


‫ظهججر بججالبحث الججتربوي مجموعججة مججن التجاهججات الحديثججة الججتي‬
‫أوضحناها سابقا ً ص‬

‫* النتائج الخاصة بالبحوث البينية ‪-:‬‬


‫‪ -1‬هناك الكثير من البحوث البيئية التي استخدمت نظريات ونماذج علم‬
‫النفس في المناهج وطرق التدريس والتي أوضحناها سابقا ً ص‬
‫‪ -2‬هناك العديد من النظريات التعلم والنماذج التعلجم فجي علجم النفجس‬
‫لم يتم اللتفات إليها مثل نظرية رايجلوت التوسججعية ونمججوذج تفعيججل‬
‫التدريس ونموذج أبعاد التعلم ونموذج التدريس الواقعي‪.‬‬

‫*النتـــائج الخاصـــة بـــالبحوث الـــتي عـــالجت مشـــكلت‬


‫اجتماعية ‪:‬‬
‫هناك بحوث عالجت مشكلت اجتماعيججة مثججل المشججكلت الصججحية‬
‫ومشكلة التدخين والمخدرات ومشكلة التعامل مع العقاقير إلى أن هناك‬
‫مشكلت اجتماعية لم يتعرض لها البحث التربوي مثل مشججكلة الحججوادث‬
‫ومشكلة عالمية النفجار السكاني‪.‬‬
‫*النتائج الخاصة بالبحوث التي عالجت مشكلت عالمية ‪:‬‬
‫هناك بحوث عالجت مشكلت عالمية مثل مشكلة التلوث ومشكلة‬
‫نقص الطاقة إل أن هناك العديد من المشكلت التي لم تعالجها البحججوث‬
‫‪39‬‬
‫مثل مشكلة نقص المياه ونقص مصادر الغذاء ومشكلة النفايججات الذريججة‬
‫ومشكلة اليدز ومشكلة التصججحر ومشججكلة التغيججرات المناخيججة ومشججكلة‬
‫المواد الخطره ومشكلة الرعي الجائر‪.‬‬

‫*النتائج الخاصة بالبحوث المخالفة ‪-:‬‬


‫اهتم بحثان باستخدام مدخل الطرائف العلميججة بججالرغم مججن أوجججه‬
‫النقد الشديده الججتي تعرضججت لهجا هجذا المجدخل حيجث يعتججبر الكجثير مججن‬
‫التربويين المصرين أنججه ل يصججلح كمججدخل للتججدريس وذلججك لتعارضججه مججع‬
‫طبيعة العلم الذي يتكون من وقائع وليس من طرائف‪.‬‬

‫* النتـــائج الخاصـــة بـــالبحوث الـــتي اهتمـــت بمـــداخل‬


‫التدريس ‪-:‬‬
‫حظى باهتمام كبير كل من المججدخل الكشججفي )‪ %25‬مججن المجمججوع‬ ‫‪-5‬‬
‫الكلي للبحوث التي اهتمت بالمداخل( ومججدخل الوسججائط المتعججددة )‬
‫‪ %16‬من المجموع الكلي للبحوث التي اهتمت بالمداخل( والمججدخل‬
‫البيئي )‪ (%11.5‬والمدخل التاريخي )‪ (%9‬والمججدخل الستقصججائي )‬
‫‪. (%9‬‬
‫حظى مجدخل حجل المشجكلت باهتمجام متوسجط حيجث كجانت نسجبته‬ ‫‪-6‬‬
‫‪ %6.8‬من مجموع البحاث التي اهتمت بالمداخل‪.‬‬
‫حظججى مججدخل دائرة التعلججم ومججدخل العلججم والتكنولوجيججا والمجتمججع‬ ‫‪-7‬‬
‫باهتمام صججغير حيججث لججم تتعججدى نسججبة كججل منهمججا ‪ %5‬مججن مجمججوع‬
‫البحاث التي اهتمت بالمداخل‪.‬‬
‫لم يحظى كل من المدخل المنظججومي والمججدخل البنيججوي والمججدخل‬ ‫‪-8‬‬
‫النساني ومدخل ما وراء المعرفة باهتمام يذكر حيث لم يجرى علججى‬
‫أي منها أبحاث‪.‬‬

‫‪40‬‬
‫*النتائج الخاصة بالبحوث بالنظرات في البحث التربوي ‪:‬‬
‫‪ -‬ركججزت معظججم البحججاث علججى الجججانب المعرفججي أكججثر مججن الوجججداني‬
‫والمهاري‪.‬‬
‫‪ -‬ركزت البحججاث علججى تجريججب طريقججة واحججدة أكججثر مججن الججتركيز علججى‬
‫تجريب عدة طرق‪.‬‬

‫*النتائج الخاصة بالفجوات الموجود في البحث التربوي ‪:‬‬


‫‪ -‬ل توجد دراسات اهتمت باستخدام النترنت في التدريس‪.‬‬
‫‪ -‬ل توجججد تهتججم بتنميججة المهججارات الحياتيججة مهججارات حمايججة الحيججاة أو‬
‫المهارات الجتماعية‪.‬‬
‫‪ -‬ل توجد دراسججات تهتججم بالتربيججة المانيججة أو التربيججة الوقائيججة أو التربيججة‬
‫التكنولوجية‪.‬‬
‫‪ -‬ل توجد دراسات تهتم بتنمية الخيال العلمي‪.‬‬
‫‪ -‬ل توجججد دراسججات تهتججم بتشججخيص وعلج أنمججاط الفهججم الخطججأ أو‬
‫التصورات البديل ‪.Misconception‬‬
‫‪ -‬ل توجد دراسات تهتم بتدريس الجيولوجيا‪.‬‬
‫‪ -‬ل توجد دراسات اهتمت بمعرفججة أسججباب عججزوف الطلب عججن دراسججة‬
‫مادة الفيزياء في المرحلة الثانوية حيججث وصججلت نسججبة الطلب الججذين‬
‫اختاروا مادة الفيزيججاء ‪ ،‬فججي الصججف الثججالث الثججانوي ‪ %10‬فقججط مججن‬
‫مجموع الطلب في المرحلة الثانوية وذلك في العام الدراسججي ‪1999‬‬
‫– ‪.2000‬‬

‫‪41‬‬
‫المحور الرابع ‪ :‬التوصيــات‬
‫******‬

‫في الجزء الخاص بالتوصيات راعى الباحث أن يكون لكل نتيجة‬


‫التوصية الخاصة بها ولكنه قام بإعادة ترتيب التوصيات بحيث تصبح‬
‫مجموعات تعبر كل مجموعة عن فكرة واحدة منعا ً للتشتت‪.‬‬

‫وفي ضوء النتائج السابقة فإنه يمكن رسم صورة تقريبية لما ينبغي‬
‫أن يكون عليه البحث التربوي في الفترة القادمة من خلل التوصيات‬
‫التالية ‪:‬‬

‫أول ً ‪ :‬التوصيات الخاصة بكل من ‪:‬‬


‫أ – التصنيف تبعا ً للمجتمعات البحثية‪.‬‬
‫ب‪ -‬الموضوعات التي تناولتها البحاث‪.‬‬

‫‪ -1‬ينبغي على البحث التربوي أن يزيد من الهتمام بأطفال الرياض‬


‫وأن يوجه إليهم المزيد من البحوث‪.‬‬
‫ينبغي على بحوث أطفال الرياض أن تهتم بتلك الجوانب التي‬ ‫‪-2‬‬
‫أهملتها مثل ‪-:‬‬
‫أ – استخدام اللعاب التعليمية‪.‬‬
‫ب‪ -‬اسججتخدام مججداخل تتناسججب مججع هججذه الفئة مثججل المججدخل النسججاني‬
‫والمدخل التاريخي والمدخل الكشفي‪.‬‬
‫ج‪ -‬تنمية الوعي الصحي والوعي البيئي والوعي الوقائي لدى أطفال‬
‫الرياض‪.‬‬
‫د‪ -‬تنمية مهارات التفكير والمهارات الجتماعية المناسبة‪.‬‬
‫‪42‬‬
‫ينبغي على البحث التربوي أن يزيد من الهتمام بتلميذ المرحلة‬ ‫‪-3‬‬
‫البتدائية وأن يوجه إليهم مزيد من البحوث‪.‬‬

‫ينبغي أن تهتم بحوث تلميذ المرحلة البتدائية بتلك الجوانب التي‬ ‫‪-4‬‬
‫أهملتها مثل ‪-:‬‬
‫أ‪ -‬استخدام مدخل حل المشكلت والمدخل التاريخي ومدخل‬
‫عمليات العلم ومدخل تطبيقات العلم ومدخل العلم‬
‫والتكنولوجيات والمجتمع ‪ S.T.S‬واستخدام مدخل الحداث‬
‫الجارية‪.‬‬
‫ب‪-‬استخدام الوسائط المتعددة في التدريس‪.‬‬
‫ج‪ -‬تنمية مهارات عمليات العلم‪.‬‬
‫د‪ -‬تنمية الميول والتجاهات العلمية‪.‬‬

‫ينبغي على البحث التربوي أن يقلل من الهتمام الزائد بتلميذ‬ ‫‪-5‬‬


‫المرحلة العدادية‪.‬‬

‫ينبغي أن تتجنب بحوث تلميذ المرحلة العدادية البحوث المكرره‬ ‫‪-6‬‬


‫وأن تركز على الجوانب التي أهملتها مثل ‪-:‬‬
‫‪ -1‬تنمية الميول العلمية‪.‬‬
‫ب‪ -‬استخدام مدخل تطبيقات العلم ومدخل دائرة التعلم ومدخل‬
‫الحداث الجارية‪.‬‬
‫ج‪ -‬استخدام الكمبيوتر والنترنت في التدريس‪.‬‬
‫د‪ -‬التكامل بين العلوم والرياضيات والتكامل بين العلوم والزراعة‬
‫والتكامل بين العلوم والمواد الجتماعية‪.‬‬

‫‪43‬‬
‫هج‪ -‬معالجة قضية التدخين والمخدرات‪.‬‬
‫و‪ -‬تنمية فهم طبيعة العلم‪.‬‬

‫ينبغي على البحث التربوي أن يقلل من الهتمام الزائد بطلب‬ ‫‪-7‬‬


‫الثانوية العامة‪.‬‬

‫ينبغي أن تتجنب بحوث طلب الثانوية العامة الموضوعات‬ ‫‪-8‬‬


‫المكرره وأن تركز على الجوانب التي أهملتها مثل ‪:‬‬
‫أ‪ -‬استخدام مادة الكيمياء في تنمية مهارات التفكير ومهارات‬
‫عمليات العلم‪.‬‬
‫ب‪ -‬تنمية المهارات العملية الخاصة بمادة الفيزياء‪.‬‬
‫ج‪ -‬تنمية اتجاهات إيجابية نحو المعلم ونحو العلماء ونحو مادة‬
‫الكيمياء‪.‬‬
‫د‪ -‬تنمية اتجاهات سلبية نحو التدخين والمخدرات‪.‬‬
‫هج‪ -‬تنمية الميول العلمية‪.‬‬
‫و‪ -‬التكامل بين الفيزياء والكيمياء والتكامل بين الكيمياء والزراعة‬
‫وبين الفيزياء والحياء‪.‬‬

‫ينبغي على البحث التربوي أن يزيد من الهتمام بالتعليم الفني‬ ‫‪-9‬‬


‫وأن يوجه إليه المزيد من البحوث‪.‬‬

‫ينبغي عل البحث التربوي أن يزيد من الهتمام بطلب الثانوية‬ ‫‪-10‬‬


‫الفنية وأن يوجه إليهم المزيد من البحوث‪.‬‬

‫ينبغي أن تهتم بحوث طلب الثانوية الفنية بتلك الجوانب التي‬ ‫‪-11‬‬
‫أهملتها مثل ‪-:‬‬
‫‪44‬‬
‫أ‪ -‬توجيه أبحاث إلى طلب الثانوية التجارية والثانوية الفندقية‬
‫والثانوية المعمارية‪.‬‬
‫ب‪ -‬تنمية الوعي الصحي والوعي الماني لدى الطلب‪.‬‬
‫ج‪ -‬تنمية الميول المهنية والتجاهات العلمية‪.‬‬
‫د‪ -‬تطوير المناهج في ضوء احتياجات سوق العمل واحتياجات‬
‫أصحاب العمل‪.‬‬

‫ينبغي على البحث التربوي أن يزيد من الهتمام بذوى الحاجات‬ ‫‪-12‬‬


‫الخاصة وأن يوجه إليهم المزيد من البحوث‪.‬‬

‫‪ -13‬ينبغي أن تهتم بحوث ذوى الحاجات الخاصة بتلك الجوانب التي‬


‫أهملتها مثل ‪-:‬‬
‫أ‪ -‬توجيه أبحاث إلى الطلب المتفوقين والمتأخرين حيث‬
‫لم تجري عليهم أي دراسات‪.‬‬
‫ب‪ -‬توجيه أبحاث للمعاقين في مرحلة رياض الطفال والمرحلة‬
‫الثانوية )الذين لم يجري عليهم أية دراسة(‬
‫ج‪ -‬تنمية الوعي الصحي والوعي الوقائي والوعي البيئي للتلميذ‬
‫المعاقين‪.‬‬
‫د‪ -‬استخدام المداخل المختلفة في التدريس للتلميذ المعاقين‪.‬‬
‫هج‪ -‬تنمية القدرات الكامنة لدى هؤلء المعاقين‪.‬‬

‫ينبغي على البحث التربوي أن يحافظ على اهتمام المناسب الذي‬ ‫‪-14‬‬
‫يلقاه طلب كليات التربية‪.‬‬

‫ينبغي على البحث التربوي أن يزيد من الهتمام بطلب كليات‬ ‫‪-15‬‬


‫التربية تخصص فيزياء وتخصص كيمياء‪.‬‬

‫‪ -16‬ينبغي على بحوث طلب كليات التربية أن تهتم تلك الجوانب التي‬
‫أهملها مثل ‪-:‬‬

‫‪45‬‬
‫أ‪ -‬إعداد معلم )علوم – فيزياء – كيمياء( للثانوية الصناعية وإعداد‬
‫معلم رياض الطفال‪.‬‬
‫ب‪ -‬توجيه بحوث للتربية العملية‪.‬‬
‫ج‪ -‬تنمية الوعي البيئي والوعي الوقائي لطلب كليات التربية‪.‬‬
‫د‪ -‬تنمية فهم طلب كليات التربية لطبيعة العلم‪.‬‬
‫هج‪ -‬تقويم جوانب العداد المختلفة )ثقافي – مهني – أكاديمي(‪.‬‬
‫و‪ -‬تدريب طلب كليات التربية على التعلم التعاوني وكيفية تدريب‬
‫الطلب عليه‪.‬‬
‫ز‪ -‬تدريب طلب كليات التربية على استخدام المداخل المختلفة‬
‫مثل مدخل العلم والتكنولوجيا والمجتمع ومدخل تطبيقات العلم‬
‫والمدخل النساني‪.‬‬
‫ح‪ -‬تدريب طلب كليات التربية على مهارات طرح السئلة‪.‬‬
‫ك‪ -‬إدخال المجال التكنولوجي كأحد المجالت الساسية اللزمة‬
‫لعداد معلم العلوم أو الفيزياء أو الكيمياء بالضافة إلى‬
‫المجالت الثلثة )الثقافي – التخصص – المهني(‪.‬‬
‫ل‪ -‬تدريب الطلب على إنتاج وسائل من البيئة‪.‬‬

‫ينبغي على البحث التربوي أن يزيد من الهتمام بطلب الكليات‬ ‫‪-17‬‬


‫الخرى وأن يوجه إليهم المزيد من البحوث‪.‬‬

‫ينبغي على بحوث طلب الكليات الخرى أن تهتم بتلك الجوانب‬ ‫‪-18‬‬
‫التي أهملتها مثل‪-:‬‬
‫أ‪ -‬التربية الصحية والتربية الوقائية والتربية التكنولوجية‪.‬‬
‫ب‪ -‬تكوين اتجاهات سلبية نحو التدخين والمخدرات‪.‬‬
‫‪46‬‬
‫ينبغي على البحث التربوي أن يزيد الهتمام بالمعلم أثناء الخدمة‬ ‫‪-19‬‬

‫)علوم – فيزياء – كيمياء( وأن يوجه إليه المزيد من البحوث‪.‬‬

‫ينبغي على بحوث المعلم أثناء الخدمة أن تهتم بتلك الجوانب التي‬ ‫‪-20‬‬
‫أهملتها مثل ‪-:‬‬
‫أ‪ -‬توجيه بحوث لمعلم الفيزياء ومعلم الكيمياء أثناء الخدمة‪.‬‬
‫ب‪ -‬توجيه بحوث لمعلم المرحلة الثانوية الفنية‪.‬‬
‫ج‪ -‬توجيه بحوث لمعلم )العلوم – الفيزياء – الكيمياء( لذوى‬
‫الحاجات الخاصة‪.‬‬
‫د‪ -‬تحديد الصعوبات التي تواجه المعلم أثناء الخدمة‪.‬‬
‫هج‪ -‬قياس مدى تمكن المعلم من مهارات التدريس‪.‬‬
‫و‪ -‬قياس مدى تمكن المعلم من مهارات إدارة الفصل‪.‬‬
‫ز‪ -‬قياس أثر فهم المعلمين لطبيعة العلم على مستوى تدريسهم‪.‬‬

‫ينبغي على البحث التربوي أن يزيد من الهتمام بالموجة وأن يوجه‬ ‫‪-21‬‬
‫إليه المزيد من البحوث لمعالجة القصور الشديد في الهتمام‬
‫بالموجه حيث لم تجري عليه سوى دراسة واحدة‪.‬‬

‫ينبغي على البحث التربوي أني يزيد من الهتمام بأمين المعمل‬ ‫‪-22‬‬
‫وأن يوجه إليه المزيد من البحوث‪.‬‬

‫ينبغي أن تركز بحوث أمين المعلم على أمين معمل الفيزياء‬ ‫‪-23‬‬
‫)الذي لم تجري عليه أية دراسات( وأمين معمل الكيمياء )الذي لم‬
‫يحصل إل على ‪ %20‬فقط من مجموع البحوث التي اهتمت بأمين‬
‫المعمل(‪.‬‬
‫‪47‬‬
‫ينبغي على البحث التربوي أن يزيد من الهتمام بالكبار وأن يوجه‬ ‫‪-24‬‬
‫إليهم المزيد من البحوث‪.‬‬

‫ينبغي على بحوث الكبار أن تهتم بالجوانب التي أهملتها مثل ‪-:‬‬ ‫‪-25‬‬
‫أ‪ -‬التربية الصحية والتربية الوقائية والتربية الجنسية )للكبار(‪.‬‬
‫ب‪ -‬توجيه بحوث للكبار في المدن والمناطق الصناعية ومناطق‬
‫تجمع البدو والمناطق الساحلية‪.‬‬
‫ثانيا ً ‪ :‬التوصيات الخاصة بالتصنيف حسب نوع التعليم )فردي‬
‫– تعاوني – تقليدي(‪.‬‬
‫‪ -1‬ينبغي على البحث التربوي أن يوجه المزيد من الهتمام بالتعلم‬
‫التعاوني‪.‬‬
‫‪ -2‬ينبغي على البحث التربوي أن يوجه المزيد من الهتمام بالتعلم‬
‫الذاتي بالنسبة لطلب كليات التربية والمعلم والموجه وأمين المعمل‬
‫والكبار‪.‬‬

‫ثالثا ً ‪ :‬التوصيات الخاصة بالتصنيف حسب الفروع )علوم –‬


‫فيزياء – كيمياء(‪.‬‬
‫‪ -1‬ينبغي على البحث التربوي أن يزيد من الهتمام بمادة الفيزياء‬
‫وأن يوجه إليها المزيد من البحوث‪.‬‬
‫‪ -2‬ينبغي على بحوث مادة الفيزياء أن تهتم بذوى الحاجات الخاصة‬
‫والموجهين والكبار وأمين المعمل‪.‬‬
‫‪ -3‬ينبغي على البحث التربوي أن يزيد من الهتمام بمادة الكيمياء‬
‫وأن يوجه إليها من البحوث‪.‬‬

‫‪48‬‬
‫‪ -4‬ينبغي على بحوث مادة الكيمياء وأن تهتم بذوى الحاجات الخاصة‬
‫والموجهين والكبار‪.‬‬

‫رابعا ً ‪ :‬التوصيات الخاصة بالتصنيف حسب التداخل مع المواد‬


‫الخرى ‪:‬‬
‫‪ -1‬ينبغي على البحث التربوي أن يهتم بالتكامل بين الكيمياء والزراعة وبين الكيمياء والرياضيات وبين‬

‫الكيمياء والدراسات الجتماعية وبين الكيمياء والمواد المهنية في التعليم الفني‪.‬‬

‫ينبغي على البحث التربوي أن يهتم بالتكامل بين الفيزياء والحياء‬ ‫‪-2‬‬

‫‪ Biophysics‬والتكامل بين الفيزياء والمواد الجتماعية والتكامل بين‬


‫الفيزياء والمواد المهنية في التعليم الفني‪.‬‬

‫التوصيات الخاصة بالظواهر الموجودة في البحث‬


‫التربوي ‪:‬‬
‫‪ -1‬ينبغي على الباحثين التوقف عن دراسة الموضوعات التقليدية والموضات التي أوضحاها سابقًا‪.‬‬

‫‪ -2‬ينبغي على البحث التربوي اللتفات إلى تلك الموضوعات التي تمثل نتؤات في البحث التربوي وأن يوجه إليها‬

‫المزيد من الهتمام‪.‬‬

‫‪ -3‬ينبغي على البحث التربوي أن يزيد من الهتمام بالبحوث البينية التي يتم فيها استخدام نظريات ونماذج علم النفس‬

‫في المناهج وطرق التدريس‪.‬‬

‫‪ -4‬ينبغي على البحث التربوي الهتمام بنظريات التعلم ونماذجه التي لم يتم اللتفات إليها مثل نظرية رايجلوت‬

‫التوسعية ونموذج التدريس الواقعي‪.‬‬

‫‪ -5‬ينبغي على البحث التربوي أن يوجه المزيد من الهتمام بالمشكلت الجتماعية مثل مشكلة التدخين والمخدرات‬

‫ومشكلة النفجار السكاني ومشكلة الحوادث‪.‬‬

‫‪49‬‬
‫‪ -6‬ينبغي على البحث التربوي أن يوجه المزيد من الهتمام بالمشكلت العالمية مثل مشكلة التلوث ومشكلة نقص‬

‫الطاقة ونقص المياه ونقص مصادر الغذاء ومشكلة النفايات الذرية ومشكلة اليدز ومشكلة المواد الخطرة‬

‫ومشكلة الرعي الجائر‪.‬‬

‫‪ -7‬ينبغي على البحث العلمي أن يتوقف عن إجراء بحوث على مدخل الطرائف العلمية حيث أنه ل يصلح كمدخل‬

‫للتدريس كما يرى ذلك العديد من التربويين‪.‬‬

‫‪ -8‬ينبغي على البحث التربوي الهتمام باستخدام مداخل جديده مثل‬


‫المدخل المنظومي والمدخل البنيوي والمدخل النساني ومدخل ما‬
‫وراء المعرفة )والتي لم يجرى عليها أية دراسات(‪.‬‬
‫‪ -9‬ينبغي على البحث التربوي أن يوجه المزيد من الهتمام لستخدام‬
‫مدخل عمليات العلم ومدخل التطبيقات العلمية ومدخل الحداث‬
‫الجارية ومدخل خرائط المفاهيم )التي لم يجري على كل منها‬
‫سوى بحث واحد(‪.‬‬
‫‪ -10‬ينبغي على البحث التربوي أن يوجه المزيد من الهتمام لستخدام مدخل العلم والتكنولوجيا والمجمع ومدخل‬

‫دائرة التعلم )والتي لم يجري على كل منهما سوى دراستان(‪.‬‬

‫‪ -11‬ينبغي على البحوث أن تهتم بتلك الجوانب التي أهملتها ولم تجرى عليها أية دراسات في أي مرحلة من المراحل‬

‫مثل ‪-:‬‬

‫‪-1‬استخدام النترنت في التدريس‪.‬‬

‫ب‪ -‬تنمية المهارات الحياتية ومهارات حماية الحياة والمهارات الجتماعية‪.‬‬

‫ج‪ -‬التربية الوقائية والتربية المانية والتربية التكنولوجية‪.‬‬

‫د‪ -‬تنمية الخيال العلمي لدى التلميذ‪.‬‬

‫هـ – تشخيص وعلج أنماط الفهم الخطأ والتصورات البديلة ‪.Misconception‬‬

‫و‪ -‬تدريس الجيولوجيا‪.‬‬

‫ز‪ -‬معرفة أسباب عزوف الطلب عن دراسة مادة الفيزياء في المرحلة الثانوية العامة‪.‬‬

‫‪50‬‬
51

You might also like