You are on page 1of 24

‫‪5‬‬ ‫‪ 20‬مليار دوالر خ�سائر العرب �سنويا ب�سبب قلة اخلربة يف التحكيم‬

‫الثالثاء‬
‫‪ 22‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬
‫العدد (‪)65‬‬
‫‪tuesday 9 - march 2010‬‬
‫)‪issue No (65‬‬

‫تطوير خدمات ذوي‬ ‫اإ�سرتاتيجية خليجية‬ ‫احلياة ‪ ..‬ررووؤية‬ ‫‪� 24‬صفحة‬


‫الب�سسرية‬
‫سرية‬ ‫الإعاقة الب�‬ ‫للتجارة البينية‬ ‫املدير العام رئي�س التحرير‬

‫‪18 ........................‬‬ ‫‪04 ........................‬‬ ‫‪ 200‬بيسة‬ ‫‪www.alroya.info‬‬ ‫حامت الطائي‬


‫يومية اقت�شادية �شاملة ت�شدر عن موؤ�ش�شة الروؤيا لل�شحافة والن�شر‬
‫‪6.553.99‬‬ ‫‪%0.10-‬‬ ‫سوق الرياض‬ ‫‪7.385.60‬‬ ‫‪%0.37-‬‬ ‫سوق الكويت‬ ‫‪2.774.37‬‬ ‫‪0.99‬‬ ‫سوق أبوظبي‬ ‫‪1.649.14‬‬ ‫‪%1.69‬‬ ‫سوق دبي‬ ‫‪2.673.20‬‬ ‫‪%0.14-‬‬ ‫سوق مسقط‬

‫خطط وطنية لتح�سني ن�سب اللتحاق بالتعليم ما بعد الأ�سا�سي‬


‫فهد بن حممود ‪ :‬اال�ستثمار يف التعليم من االأولويات‬ ‫ات ونائبه‬
‫املناق�سسسات‬
‫حة و رئي�س جمل�س املناق�‬
‫ال�سسسحة‬
‫وزير ال�‬
‫تم اأعماله‬
‫ن�شب‬
‫شب‬ ‫شن ن�ش‬
‫تت ــم‬
‫لتح�شن‬
‫ا�شي(الثانوي)‬
‫شي(الثانوي)‬
‫م�ششتويات‬
‫شتويات‬
‫اخت ـتـت‬

‫راعي تباين م�‬


‫اخ ـتـت‬
‫ذي اخ‬

‫شا�ش‬
‫رب الال ـ ــذي‬
‫‪،‬بو�شششعع خطط وطنية لتح�‬
‫عد الأ�أ�ششا�‬
‫يراعـيـي‬
‫يم الال ــعع ــرب‬

‫بعـدـد‬
‫ليـمـم‬ ‫علـيـي‬

‫حاق بالتعليم م ــاا بـعـع‬


‫مبا يـراع‬
‫ـراع‬ ‫اراته مبـاـا‬
‫اراتـهـه‬
‫تعـلـل‬

‫م�ـشـارات‬
‫ـارات‬
‫والتـعـع‬
‫شقط اأم�س ‪،‬بو�‬
‫والـتـت‬‫ـرتبب ــيي ــةة وال‬

‫تح ـاق‬
‫ـاق‬
‫مب�شقط‬

‫‪ ،‬و تنويع مـ�ـ�‬


‫لت ـح‬
‫ـح‬
‫االلــرت‬
‫مب�ش‬
‫الل ـتـت‬ ‫هد ب ــنن حممود‬ ‫فهـدـد‬
‫يد فـهـه‬‫ال�ـشــييـدـد‬
‫وزراء ل ــ�� ــشش ـوـوؤون جمل�س‬
‫مو الالـ�ـ�‬
‫�س الالـ ـ ــوزراء‬
‫قط ـــــ العمانية‬
‫ال�ـشــممـوـو‬
‫ي�ـسـس‬
‫رئيـ�ـ�‬
‫رئـيـي‬
‫م�صصقط‬

‫ب رئ‬
‫م�ص‬
‫احب الالـ�ـ�‬
‫احـب‬
‫ـب‬ ‫أاكأكـ ــدد �ـشـاح‬
‫ـاح‬
‫ـائائ ــب‬
‫يد ن ـائ‬
‫عيـدـد‬
‫اآل �ـشــععـيـي‬
‫يوؤدون الق�سم اأمام جاللة ال�سلطان‬ ‫يو‬
‫الطالب واختالف قدراتهم ومهاراتهم وميولهم‬ ‫وزراء اإن التعليم يف العامل العربي هو الركيزة‬ ‫االل ــوزراء‬
‫امل�شارات‪.‬‬
‫شارات‪.‬‬ ‫ن امل�ش‬ ‫هل االنتقال بن‬ ‫ت�ششهل‬ ‫شع اآليات ت�‬ ‫وو�شع‬
‫وو�ش‬ ‫ذلك اإل من خالل‬ ‫ية للتقدم‪ ،‬وولل يتحقق ذلــك‬ ‫ا�ششية‬ ‫شا�ش‬
‫الأ�أ�ششا�‬
‫ات للتوجيه‬ ‫و� ـش ــعع اآلآلـ ــييـ ــات‬
‫ؤمتـ ــرر ب ـو�‬
‫ـو�‬ ‫أو�ـ ـشـ ــىى املاملـ ـوـوؤمت‬ ‫ك ــمم ــاا اأو�‬ ‫لة تعليمية نوعية‬ ‫قلــة‬
‫نقـلـل‬
‫يق نـقـق‬
‫قيـقـق‬‫وحتقـيـي‬
‫وحتـقـق‬
‫ام ــجج وحت‬ ‫ديث الالــربام‬
‫ـربام‬ ‫حتدي ـث‬
‫ـث‬ ‫حت ـدي‬
‫ـدي‬
‫امل�ششار‬
‫شار‬ ‫اخ ــتت ــيي ــارار امل�‬
‫لى اخ‬ ‫عل ـىـى‬
‫طــالب ع ـلـل‬ ‫اعدة الال ــط‬
‫اع ـدة‬
‫ـدة‬ ‫مل� ـشـاع‬
‫ـاع‬ ‫والإرإر�� ـ ــشش ـ ــاداد مل ـ�ـ�‬ ‫لتخريج كوادر ب�شرية ممووؤهلة وقادرة على ا�ا�ششتيعاب‬
‫شتيعاب‬
‫م�شششارار التعليم‬ ‫ب لقدراتهم وميولهم وتطوير م�‬ ‫املنا�ششب‬
‫املنا�ش‬ ‫وقال ��ششموه‬
‫شموه‬ ‫نعي�سس فيه ‪ ،‬وقـال‬
‫ـال‬ ‫الذي نعي�‬ ‫الع�شششرر الالـذي‬
‫ـذي‬ ‫تجدات الع�‬ ‫م�ششتجدات‬ ‫م�ش‬
‫وتو�ششيع‬
‫شيع‬ ‫الفني واملهني يف الوطن العربي وتعزيزه وتو�‬ ‫مو واملعايل وزراء‬ ‫ال�شششمو‬‫حاب ال�‬‫أ�ششحاب‬ ‫شتقباله اأم�س اأ�ش‬ ‫لدى ا�ا�ششتقباله‬
‫اآفاق التعليم العايل له‪ ،‬والتوظيف الفعال لتقانات‬ ‫ؤولن عن املنظمات‬ ‫شوؤولن‬ ‫الرتبية والتعليم العرب وامل�شو‬
‫وامل�شو‬
‫ال يف تطوير منظومة التعليم‬ ‫ت�ـشــال‬ ‫املعلومات والتـ�ـ�‬ ‫رون للم�شاركة يف‬ ‫يح�شششرون‬ ‫الإقليمية والدولية الذين يح�‬
‫ناعة عربية لتقانات التعليم يف‬ ‫إر�ششاءاء ��شششناعة‬ ‫والعمل على اإر�ش‬ ‫تثمار يف‬
‫شقط‪ ،‬اأن اال�ش�ششتثمار‬ ‫م�ششقط‪،‬‬ ‫ابع مبدينة م�‬ ‫ال�شششابع‬‫ؤمتر ال�‬ ‫ؤمتـرـر‬
‫ااململـوـوؤمت‬
‫خدمة الدول العربية‪ ،‬واإحالة الإطار اال�ش�شرت�شادي‬
‫شرت�شادي‬ ‫ويات كافة املجتمعات‬ ‫أولويــات‬ ‫أولـوي‬
‫ـوي‬ ‫من اأول‬ ‫جمال التعليم يعد مــن‬ ‫جمـال‬
‫ـال‬
‫لم اإىل املنظمة العربية للرتبية‬ ‫علــم‬ ‫املعـلـل‬
‫ملعاير اأداء املاملـعـع‬ ‫ر‬ ‫مب�ششتوى‬
‫شتوى‬ ‫بح يقا�س مب�‬ ‫دول أا�أ�ـشــببـحـح‬ ‫قدم الالـ ــدول‬ ‫تقـدم‬
‫ـدم‬ ‫‪،‬خا�ـشــةة واأن تـقـق‬ ‫‪،‬خـاا��‬
‫ـا�‬
‫املنا�ششبة‬
‫شبة‬ ‫راءات املنا�‬‫وم لت ــخخ ــاذاذ ا إلجإجـ ـ ـ ــراءات‬ ‫وال ــعع ــلل ــوم‬ ‫اف ــةة وال‬ ‫واوالل ــثث ــقق ـاف‬
‫ـاف‬ ‫تعليم اأفرادها وقدرتهم على تلبية كافة املتطلبات‬
‫أو�شاع‬
‫شاع‬‫تفادة منه لالرتقاء ببااأو�ش‬ ‫لعتماده‪ ،‬من اأجل اال�ش�ششتفادة‬ ‫تعر�س �ش�شموه‬
‫شموه‬ ‫شتعر�س‬
‫وا�ششتعر�‬ ‫املي ‪ ،‬وا�‬ ‫عاملـيـي‬
‫العـامل‬
‫ـامل‬ ‫للحاق بركب التقدم الـعـع‬
‫ية الذي‬ ‫بيــة‬
‫ـرتببـيـي‬
‫للــرت‬ ‫رب ــيي لـلـل‬ ‫ر� ـش ــدد الال ــعع ـرب‬
‫ـرب‬ ‫ودععـ ــمم املامل ـر�‬
‫ـر�‬ ‫ـن‪ ،‬ود‬ ‫لمــن‬
‫من‬ ‫علـمـم‬‫املعـلـل‬
‫املـعـع‬ ‫لطنة واأهميتها يف اإطار‬ ‫ال�شششلطنة‬ ‫شرةة التعليمية يف ال�‬ ‫امل�شر‬
‫امل�شر‬
‫أن�شاأته املنظمة يف اإطار تنفيذ خطة تطوير التعليم‬ ‫اأن�شا‬ ‫التنمية ال�شاملة‪.‬‬
‫‪02‬‬ ‫يف الوطن العربي‪.‬‬ ‫ابع لوزراء‬‫ال�شششابع‬
‫أو�ششىى املاملووؤمتر ال�‬ ‫شل اأو�ش‬ ‫مت�ششل‬‫عيد مت�‬ ‫على ��شششعيد‬
‫ت�صوير‪ -‬حممدم�صطفى‬

‫‪96500205‬‬
‫للإ�سرتاك‬ ‫عيدي وزير‬
‫ال�شششعيدي‬ ‫بن عبيد ال�‬ ‫مد ب ـن‬
‫ـن‬ ‫حممـدـد‬
‫بن حمـمـم‬ ‫مد ب ـن‬
‫ـن‬ ‫أحم ـدـد‬
‫أح ـمـم‬
‫تور اأح‬
‫دكتــور‬‫الدكـتـت‬
‫شاء اأم�س كل من الـدك‬
‫ـدك‬ ‫م�ششاء‬
‫اه ـ ـ ببيت الربكة م�‬
‫ورعع ــاه‬
‫حفظه اهلل ور‬ ‫قط ــ العمانية‬ ‫م�صصقط‬
‫م�ص‬
‫فــــــــــي‬ ‫ا� ـش ــرر ب ــنن حم ــمم ــدد احل�شار‬
‫يخ ن ـا�‬
‫ـا�‬ ‫شيـخـخ‬
‫�شـيـي‬
‫ال�ـشـش‬
‫ايل الالـ�ـ�‬
‫وم ــعع ــايل‬
‫حة وم‬
‫حـةـة‬ ‫ال�ـشــح‬ ‫مو�شششىى نائب رئي�س الـ�‬
‫ـ�‬ ‫معايل الدكتور علي بن حممد بن مو�‬
‫ب رئي�س‬
‫ـائائ ــب‬
‫طاين ن ـائ‬
‫لطـاين‬
‫ـاين‬ ‫ال�ـشــللـط‬
‫ـط‬ ‫وان الال ــببــالط الـ�ـ�‬ ‫ديـ ــوان‬
‫شار بـ ـدي‬
‫ـدي‬ ‫�شـار‬
‫ـار‬ ‫ت�ـشـش‬
‫م�ـشــتتـ�ـ�‬
‫مـ�ـ�‬ ‫شرة جمل�س حمافظي البنك‬ ‫حل�ششرة‬
‫امي حل�‬
‫ام ـي‬
‫ـي‬ ‫ال� ـش ـام‬
‫ـام‬ ‫ام الال ـ�ـ�‬
‫ام املامل ــقق ــام‬
‫من أامأم ـ ــام‬
‫يم ــن‬
‫الي ـمـم‬
‫ق�ـشــمم الال ـيـي‬
‫اأدى قـ�ـ�‬
‫املناق�ششات‪.‬‬
‫شات‪.‬‬ ‫ات ومعايل جمل�س املناق�‬ ‫املناق�شششات‬
‫املركزي العماين رئي�س جمل�س املناق�‬ ‫عيد املعظم ـ ـ‬
‫لطان قابو�س بن ��شششعيد‬ ‫ال�شششلطان‬
‫احب اجلاللة ال�‬ ‫�ششاحب‬
‫�ش‬

‫الف�سسلل احلارثي‪« :‬اأ�سباب فنية» وراء تتااأخر التقرير الثاين‬


‫الف�س‬
‫ريةاملرتفعة‬
‫الب�سسسرية‬
‫منالدولذاتالتنميةالب�‬
‫نفال�سلطنة��سسسمن‬
‫االأمماملتحدةت�ت�سسسنف‬
‫للتنمية الب�شرية ‪ ،‬اإن امللتقى يهدف اإىل جمع‬ ‫لطنة احتلت‬ ‫ال�شششلطنة‬ ‫ـرا اإىل اأن ال�‬ ‫�شـشرا‬
‫م�ـشـش‬
‫نة‪ ،‬مـ�ـ�‬ ‫طنـة‪،‬‬
‫ـة‪،‬‬ ‫لطـنـن‬
‫ال�ـشــللـط‬
‫ـط‬ ‫الـ�ـ�‬ ‫صي‬ ‫الر�ؤية – تركي بن علي البلو�‬
‫البلو�صصي‬
‫ثاين عن‬
‫الثــاين‬
‫معدي الأوراق اخللفية للتقرير الـثـث‬ ‫املرتبة الـ‪56‬دوليا ‪.‬‬
‫ك لإحداث‬ ‫‪،‬وذل ــك‬
‫لطنة ‪،‬وذل‬ ‫بال�شششلطنة‬‫التنمية الب�شرية بال�‬ ‫باب تتااأخر اإعداد‬ ‫عادته ‪ ،‬اأ�شأ�ششباب‬
‫اإىل ذلك اأرجع ��شششعادته‬ ‫دة للتنمية‬ ‫ح ــدة‬ ‫رير الأمم املامل ــتت ــح‬ ‫قري ـرـر‬
‫تق ـري‬
‫ـري‬ ‫نف ت ـقـق‬ ‫�ـشــننـف‬
‫ـف‬
‫ن حمتويات‬ ‫جام والتوافق والتكامل ببن‬ ‫ن�ششجام‬ ‫الن�ش‬ ‫بال�ششلطنة‬
‫شلطنة‬ ‫التقرير الثاين للتنمية الب�شرية بال�‬ ‫من الدول‬ ‫لطنة ��شششمن‬ ‫ال�ششلطنة‬ ‫الب�شرية لعام ‪ 2009‬ال�ش‬
‫افة اإىل اإقامة‬ ‫اف ــة‬
‫با إل�إ� ـش ـاف‬
‫ـاف‬ ‫ية ‪ ،‬ب ـاـا‬
‫ثيـةـة‬
‫حثـيـي‬
‫بحـثـث‬
‫البـح‬
‫ـح‬ ‫ات الالـبـب‬
‫درا� ـش ــات‬
‫االل ـدرا�‬
‫ـدرا�‬ ‫قات ودخل‬ ‫فقــات‬
‫نفـقـق‬
‫م�شششحح نـفـف‬
‫ائج م�‬‫تائـجـج‬
‫نتـائ‬
‫ـائ‬ ‫هور نـتـت‬
‫ظهـور‬
‫ـور‬ ‫اإىل ت ـاـاأخأخ ــرر ظـهـه‬ ‫لن ذلك‬ ‫أعلــن‬‫ذات التنمية الب�شرية املرتفعة ‪ ،‬أاعأعـلـل‬
‫ائي للتقرير ومعدي‬ ‫إح�شششائي‬‫ن الفريق الإح�‬ ‫لة ببن‬ ‫�ششلة‬
‫�ش‬ ‫ارج ــةة ع ــنن الإرادة‪،‬‬ ‫ية خ ـارج‬
‫ـارج‬ ‫نيـةـة‬
‫فنـيـي‬
‫اب فـنـن‬
‫رة أل�أ� ـش ــبب ــاب‬ ‫الأأ��ـ ـشـ ــرة‬ ‫مد ب ــنن اأحمد‬ ‫حممـدـد‬
‫ف�ـشــلل ب ــنن حمـمـم‬ ‫الفـ�‬
‫ـ�‬ ‫يخ الالـفـف‬‫شيـخـخ‬
‫�شـيـي‬
‫ال�ـشـش‬
‫عادة الالـ�ـ�‬
‫�ـشــععـادة‬
‫ـادة‬
‫ل�ششد‬
‫شد‬ ‫الأوراق اخللفية وفتح باب احلوار بينهم ل�‬ ‫ا�شي‬
‫شي‬‫شا�ش‬
‫در الأ�أ�ششا�‬
‫امل�شششدر‬‫امل�شششحح هي امل�‬ ‫باعتبار اأن نتائج امل�‬ ‫وك ــيي ــلل وزارة االق ــتت ــ�� ـش ــاداد الوطني‬ ‫ارثـ ــيي وك‬ ‫حلـ ـارث‬
‫ـارث‬ ‫ااحل‬
‫إعداد الأوراق‬
‫الثغرات يف البيانات الالزمة لإع ــداد‬ ‫لبيانات التقرير الثاين ‪.‬وقال عقب افتتاح اأول‬ ‫ل�شوؤون التنمية رئي�س فريق العمل التنفيذي‬ ‫ل�شو‬
‫‪04‬‬ ‫اخللفية‪.‬‬ ‫داد التقرير الثاين‬ ‫ن يف إاعإع ــداد‬ ‫ملتقى للم�شاركن‬ ‫رية يف‬
‫شريــة‬
‫�شـري‬
‫ـري‬ ‫ب�ـشـش‬
‫البـ�ـ�‬
‫ية الالـبـب‬
‫ميـةـة‬
‫نمـيـي‬
‫تنـمـم‬
‫التـنـن‬
‫رير الالـتـت‬
‫قريـرـر‬
‫تقـري‬
‫ـري‬ ‫داد تـقـق‬ ‫لف ب ـاـاإعإع ــداد‬ ‫كلـف‬
‫ـف‬ ‫املكـلـل‬
‫املـكـك‬

‫ول البنوك‬
‫أ�سسول‬
‫«املركزي»‪ :‬ارتفاع اإجمايل اأ�س‬
‫التجارية اإىل ‪ 14.5‬مليار ريال‬
‫شت اإىل ‪ 1003.5‬مليون ريال‬ ‫انخف�ششت‬
‫ماين انخف�‬ ‫العماين‬ ‫ال ُع‬ ‫ام يف‬
‫ادي الالـ ــععـ ــام‬
‫اط االقـ ــتتـ ــ��ـ ـشـ ــادي‬ ‫ي ــعع ــكك ــ�� ــسس الال ــنن ــ�� ــشش ــاط‬ ‫الر�ؤية – اأمل رجب‬
‫من ‪ 1089.9‬مليون‬ ‫يف نهاية يناير ‪ 2010‬مــن‬ ‫البالد‪.‬‬
‫ال�ششابق‬
‫شابق‬ ‫ام ال�‬
‫اي ــرر م ــنن الال ــعع ــام‬‫اي ــةة ي ــنن ـاي‬
‫ـاي‬ ‫ال يف ن ــهه ـاي‬
‫ـاي‬ ‫رريي ـ ــال‬ ‫ـالن الرئي�س‬ ‫ع�ـشــققــال‬ ‫ادر عـ�ـ�‬
‫بد الال ــقق ــادر‬ ‫عبـدـد‬
‫لق عـبـب‬ ‫علـق‬
‫ـق‬ ‫و عـلـل‬ ‫ول البنوك التجارية‬ ‫أ�ششول‬
‫ارتفع اإجمايل اأ�ش‬
‫يد االئتمان‬
‫ر�شششيد‬ ‫مايل ر�‬
‫إجم ـايل‬
‫ـايل‬ ‫إج ـمـم‬
‫ار اإىل اأن إاج‬ ‫واا�أ� ــشش ــار‬
‫‪ .‬وأ‬ ‫ربـ ــيي على‬ ‫ان الالـ ــععـ ـرب‬
‫ـرب‬ ‫ك عـ ــممـ ــان‬ ‫ذي ل ــبب ــنن ــك‬‫االل ــتت ــنن ــفف ــيي ــذي‬ ‫شل اإىل ‪14449.6‬‬ ‫لي�ششل‬ ‫شبة ‪ 6.9‬يف املئة لي�‬ ‫بن�شبة‬ ‫بن�ش‬
‫شل اإىل ‪9944.7‬‬ ‫لي�ششل‬
‫شبة ‪ 6.7‬يف املئة لي�‬ ‫بن�ششبة‬‫زاد بن�‬ ‫مل ممووؤ�شرات‬ ‫حمـلـل‬
‫يحـمـم‬
‫ول ب ـاـاأنأن ــهه يـح‬
‫ـح‬ ‫ـالال ــقق ــول‬
‫رير ب ـال‬ ‫قري ـرـر‬
‫تق ـري‬
‫ـري‬ ‫الت ـقـق‬
‫ال ـتـت‬ ‫ال بنهاية يناير ‪ 2010‬مقارنة‬ ‫مليون رريي ــال‬
‫مليون ريال يف نهاية يناير ‪ 2010‬باملقارنة‬ ‫أ�شول‬
‫شول‬‫ادة يف اأ�ش‬ ‫زيـ ــادة‬ ‫أو�ـ ـشـ ــحح اأن الالـ ـزي‬
‫ـزي‬ ‫ة‪ .‬واأو�‬ ‫ـاباب ــيي ــة‪.‬‬‫ج ـا ب‬
‫إايإي ــج‬ ‫ال يف نهاية يناير‬ ‫بـ ـ ‪ 13515.6‬مليون رريي ــال‬
‫مببلغ ‪ 9321.7‬مليون ريال يف نهاية يناير‬ ‫البنوك التجارية دليل على قيام البنوك‬ ‫‪. 2009‬‬
‫تثمارات البنوك‬
‫يد ا�ا�شششتثمارات‬ ‫ر�شششيد‬ ‫‪ .2009‬ولقد زاد ر�‬ ‫هيالت لديها معتربا‬ ‫الت�شششهيالت‬ ‫يع قاعدة الت�‬ ‫بتو�ششيع‬
‫بتو�ش‬ ‫ركـ ــزي‬
‫زي‬ ‫ك املاملـ ـرك‬
‫ـرك‬ ‫ريـ ــرر ع ـ ــنن الالـ ــببـ ــننـ ــك‬
‫ف تـ ــققـ ـري‬
‫ـري‬ ‫ووككـ ــ��ـ ــششـ ــف‬
‫التجارية يف خمتلف الأوراق املالية (حملية‬ ‫بة للن�شاط‬ ‫ن�ـشــببــة‬
‫النـ�ـ�‬
‫بالـنـن‬
‫يا بـال‬
‫ـال‬ ‫ابي ـاـا‬
‫جاب ـيـي‬
‫إيج ـاب‬
‫ـاب‬ ‫را إايإي ـج‬
‫ـج‬ ‫ك م ـ ؤوـو�ؤ� ــشش ــرا‬ ‫ذذللـ ــك‬ ‫دودة على‬
‫ادة حم ــدودة‬ ‫زي ــادة‬ ‫�س ع ــنن أانأن ــهه ط ــرراأت زي‬ ‫أم�ـس‬
‫ـس‬ ‫أامأمـ�ـ�‬
‫واأجنبية) من ‪ 1234.8‬مليون ريال يف يناير‬ ‫ادي العام يف البالد‪.‬‬ ‫قت�ششادي‬ ‫القت�ش‬ ‫ية للبنوك التجارية‬ ‫الرئي�شششية‬
‫يات الرئي�‬ ‫اليـات‬
‫ـات‬ ‫مالـيـي‬
‫إجمـال‬
‫ـال‬ ‫الإجـمـم‬
‫ال يف نهاية‬‫ريـ ــال‬ ‫يون ري‬
‫ليـون‬
‫ـون‬ ‫ملـيـي‬
‫‪ 2009‬اإىل ‪ 1561.0‬مـلـل‬ ‫ول البنوك التجارية‬ ‫أ�ششول‬ ‫واأفاد التقرير اأن اأ�ش‬ ‫أو�ششاع‬
‫شاع‬ ‫نا اأن الأو�‬ ‫ينــا‬
‫بيـنـن‬
‫مبـيـي‬
‫نة‪ ،‬مـبـب‬ ‫طنـة‪،‬‬
‫ـة‪،‬‬ ‫لطـنـن‬
‫ال�ـشــللـط‬
‫ـط‬ ‫بالـ�ـ�‬
‫لة بـال‬
‫ـال‬ ‫املـةـة‬
‫عامـلـل‬
‫العـام‬
‫ـام‬ ‫الـعـع‬
‫‪06‬‬ ‫يناير ‪.2010‬‬ ‫على �شكل نقد وودائع لدى البنك املركزي‬ ‫م�ششتوى‬
‫شتوى‬ ‫ند م�‬ ‫عنـدـد‬
‫لت عـنـن‬ ‫ظلـت‬
‫ـت‬ ‫لطنة ظـلـل‬
‫ال�شششلطنة‬‫دية يف ال�‬ ‫قديـةـة‬
‫نقـدي‬
‫ـدي‬ ‫النـقـق‬
‫الـنـن‬

‫«دبي العاملية» تقدم حلوال للدائنني االأ�سبوع احلايل‬


‫واق املالية العاملية لدى بنك‬ ‫رئي�س الأ�أ�شششواق‬ ‫دبي – �كاالت‬
‫�كاالت‬
‫ارات متلك‬ ‫ارترد اأن ا إلمإمـ ـ ــارات‬ ‫شارتــرد‬
‫�شـارت‬
‫ـارت‬ ‫ت�ـشـش‬
‫اندرد تـ�ـ�‬
‫تانـدرد‬
‫ـدرد‬ ‫�ـشــتتـان‬
‫ـان‬
‫مقومات عديدة ومهمة تتووؤهلها لتكون ببن‬
‫ن‬ ‫رك ــةة دبي‬ ‫ر�ــس � ــشش ـرك‬
‫ـرك‬ ‫وق ــعع اأن ت ــعع ـر�‬
‫ـر�‬ ‫م ــنن املامل ــتت ـوق‬
‫ـوق‬
‫الدول على طريق التعايف والنمو‬ ‫أوائل الالــدول‬ ‫أوائ ـلـل‬
‫اأوائ‬ ‫ر�ششميا‬
‫شميا‬ ‫العاملية ‪ -‬وللمرة الأوىل‪ -‬مقرتحا ر�‬
‫دبي متكنت من‬ ‫دبــي‬ ‫ال اإن دب‬ ‫وق ــال‬
‫ادي‪ ،‬وق‬ ‫ت�ـشــادي‪،‬‬ ‫قتـ�ـ�‬ ‫القـتـت‬ ‫بوع حول اإعادة‬ ‫اأمام دائنيها خالل هذا الأ�أ�شششبوع‬
‫ها وب�شكل فعلي كمركز مايل‬ ‫نف�ششها‬ ‫اإثبات نف�‬ ‫دولر‪.‬‬‫هيكلة ديونها والبالغة ‪ 22‬مليار دولل‬
‫عاملياً ‪،‬وهذا‬ ‫تي له وزنه واأهميته عامليا‬ ‫ولوج�ششتي‬‫ولوج�ش‬ ‫ب � ـش ــحح ــيي ــفف ــةة “فاينن�شال‬ ‫ووبب ــحح ــ�� ـش ــب‬
‫ر كنتيجة لتبعات الأزمة العاملية‬ ‫لن يتغر‬ ‫تعقد اجتماعات‬ ‫تاميز”‪ ،‬فـاـاإن ال�شركة ��شششتعقد‬ ‫”‬
‫شاداً قوياً‬‫اقت�ششادا‬
‫ادا‬ ‫شاف اإن الدولة متلك اقت�‬ ‫أ�شاف‬ ‫‪ ،‬ووااأ�ش‬ ‫ـالن عن‬ ‫ـالعإعــال‬ ‫ال‬
‫فرد ل ـ إ‬ ‫نفـرد‬
‫ـرد‬ ‫منـفـف‬‫ها ب�شكل مـنـن‬ ‫يهـاـا‬‫نيـهـه‬
‫دائنـيـي‬
‫دائـنـن‬
‫م ــعع دائ‬
‫فر�ـشــهه يف‬
‫زز فـرر��‬
‫ـر�‬ ‫دة ت ــعع ــزز‬ ‫ات عـ ــدة‬
‫وم ــات‬
‫مه م ــقق ـوم‬
‫ـوم‬ ‫دعمـهـه‬
‫تدعـمـم‬‫تـدع‬
‫ـدع‬ ‫�ش ـاـاأن إاعإعـ ــادة‬
‫ادة‬ ‫ب� ـشـش‬
‫مي ب ـ�ـ�‬‫الر�ـشــممـيـي‬
‫ـرتحح الالـرر��‬
‫ـر�‬ ‫يل املامل ــققــرت‬ ‫فا�ـشــييـلـل‬
‫تفـاا��‬
‫ـا�‬ ‫تـفـف‬
‫بن اأول الدول‬ ‫التعايف والنمو ؛لتكون بــن‬ ‫هيكلة الديون‪.‬‬
‫أزمـ ــةة‬
‫عات الأزم‬ ‫بعـات‬
‫ـات‬ ‫تبـعـع‬‫اوز تـبـب‬‫كن م ــنن جتـ ــاوز‬ ‫مكـن‬
‫ـن‬ ‫تمـكـك‬
‫تتـمـم‬
‫تي تـتـت‬ ‫الت ـيـي‬
‫ال ـتـت‬ ‫من املقرتح خيار‬ ‫يت�شششمن‬ ‫ومن املتوقع اأن يت�‬ ‫ومــن‬
‫شافة اإىل ما تتمتع به من‬ ‫إ�شافة‬
‫املالية‪ ،‬حيث اإ�ش‬ ‫نوات واأنها‬ ‫دة �ـشــننـوات‬
‫ـوات‬ ‫ون خــالل ع ــدة‬ ‫دي ــون‬ ‫ادة الال ـدي‬
‫ـدي‬ ‫إاعإعـ ــادة‬
‫خم من النفط واحتياطيات‬ ‫خمزون ��شششخم‬ ‫خمـزون‬
‫ـزون‬ ‫يت�شمن‬
‫شمن‬ ‫شيت�ش‬
‫ما ��ششيت�‬ ‫كم ـاـا‬
‫ات‪ ،‬ك ـمـم‬
‫ي�ـشــات‪،‬‬ ‫فيـ�‬
‫ـ�‬ ‫خفـيـي‬
‫تخـفـف‬
‫لتـخ‬
‫ـخ‬ ‫خ�ـشــعع لـتـت‬ ‫تخـ�‬
‫ـ�‬ ‫�ـشــتتـخ‬
‫ـخ‬
‫ية‪ ،‬متكنت‬ ‫ارجيــة‪،‬‬
‫اخلارجـيـي‬
‫اخلـارج‬
‫ـارج‬ ‫ول اخل‬ ‫من ا أل�أ� ـش ــول‬ ‫هائلة مـن‬
‫ـن‬ ‫لى املدى‬ ‫علــى‬
‫ون عـلـل‬ ‫دي ــون‬ ‫ادة الال ـدي‬
‫ـدي‬ ‫يار إاعإع ـ ــادة‬
‫خي ــار‬‫ـرتحح خ ـيـي‬ ‫ااململ ــققــرت‬
‫ها بنجاح‬ ‫رواتهــا‬
‫ثرواتـهـه‬
‫يف ثـروات‬
‫ـروات‬ ‫وظيـف‬
‫ـف‬ ‫توظـيـي‬
‫ارات م ــنن تـوظ‬
‫ـوظ‬ ‫الإإمم ـ ــارات‬ ‫مانها من حكومة‬ ‫الطويل مع احتمال ��شششمانها‬
‫ا�شية‬
‫شية‬ ‫شا�ش‬
‫ية اأ�شأ�شا�‬
‫نيــة‬
‫بنـيـي‬‫ها بـنـن‬‫لهـاـا‬
‫دت لـهـه‬
‫أوج ـ ــدت‬
‫اريع اأوج‬ ‫شاريــع‬
‫�شـاري‬
‫ـاري‬ ‫م�ـشـش‬
‫يف مـ�ـ�‬ ‫دبي‪.‬‬
‫‪09‬‬ ‫‪.‬‬ ‫متميزة‬ ‫ونارد فيدر‬ ‫يونــارد‬‫ليـون‬
‫ـون‬ ‫رى أاكأك ــدد لـيـي‬ ‫ية اأخأخـ ــرى‬ ‫احيــة‬
‫ناحـيـي‬‫من نـاح‬
‫ـاح‬ ‫م ـن‬
‫ـن‬
‫�صباح اخلري‬ ‫الثالثاء ‪ 22‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫‪2‬‬
‫فهد بن حممود لوزراء التعليم العرب‪ :‬حتديث الربامج لتخريج كوادر ب�شرية م�ؤهلة‬ ‫برقية �شكر جلاللة ال�سلطان‬
‫من وزراء التعليم العرب‬
‫م�سقط‪ -‬العمانية‬ ‫م�سقط ـــــ العمانية‬
‫رف��ع امل���ش��ارك��ون يف �أع �م��ال امل ��ؤمت��ر ال�سابع‬
‫ا��س�ت�ق�ب��ل ��ص��اح��ب ال���س�م��و ال���س�ي��د ف�ه��د ب��ن حم �م��ود �آل‬ ‫ل ��وزراء ال�ترب�ي��ة والتعليم يف ال ��دول العربية‬
‫�سعيد نائب رئي�س ال��وزراء ل�ش�ؤون جمل�س ال��وزراء �أم�س‬ ‫الذي نظمته املنظمة العربية للرتبية والثقافة‬
‫الإث�ن�ين �أ�صحاب ال�سمو وامل�ع��ايل وزراء الرتبية والتعليم‬ ‫وال �ع �ل��وم خ�ل�ال ال �ف�ترة م��ن ‪ 7‬ح�ت��ى ‪ 8‬مار�س‬
‫العرب وامل�س�ؤولني عن املنظمات الإقليمية والدولية الذين‬ ‫اجل��اري برقية �شكر وع��رف��ان للمقام ال�سامي‬
‫يح�ضرون للم�شاركة يف امل�ؤمتر ال�سابع مبدينة م�سقط‪.‬‬ ‫حل�ضرة �صاحب اجلاللة ال�سلطان قابو�س بن‬
‫حيث رحب �سموه ب�ضيوف ال�سلطنة من ال�شخ�صيات‬ ‫�سعيد املعظم ـــــ حفظه اهلل ورع��اه ــــــ مبنا�سبة‬
‫امل���ش��ارك��ة يف ه��ذا امل ��ؤمت��ر امل�ه��م م�شيدا ب��اجل�ه��ود التي‬ ‫اختتام �أعمال امل�ؤمتر ‪.‬‬
‫يبذلها �أ�صحاب ال�سمو وامل�ع��ايل واملنظمات يف تعزيز‬ ‫�أعربوا فيها عن �أ�سمى �آيات ال�شكر والعرفان‬
‫التعاون التعليمي والثقايف مبا ي�ؤهل الإن�سان العربي‬ ‫ملقام جاللته ال�سامي على ما لقوه من ح�سن‬
‫ملواجهة التحديات املعا�صرة‪ .‬وق��د ا�ستعر�ض �صاحب‬ ‫اال�ستقبال وكرم ال�ضيافة على �أر�ض ال�سلطنة‪،‬‬
‫ال�سمو ال�سيد ن��ائ��ب رئ�ي����س ال� ��وزراء ل���ش��ؤون جمل�س‬ ‫�ضارعني �إىل امل��وىل ع��ز وج��ل �أن مي��د جاللته‬
‫ال ��وزراء امل�سرية التعليمية يف ال�سلطنة و�أهميتها يف‬ ‫مب��وف��ور ال�صحة والعافية ‪ ،‬و�أن يوفقه دائماً‬
‫ا�إط ��ار التنمية ال���ش��ام�ل��ة‪ .‬و�أو� �ض��ح ��س�م��وه �أن التعليم‬ ‫يف خ��دم��ة ال�ق���ض��اي��ا ال�ع��رب�ي��ة وال�ع�م��ل العربي‬
‫يف ال�ع��امل العربي ه��و ال��رك�ي��زة الأ�سا�سية للتقدم وال‬ ‫امل�شرتك‪.‬‬
‫يتحقق ذل��ك �إال من خ�لال حتديث ال�برام��ج وحتقيق‬
‫نقلة تعليمية نوعية لتخريج ك ��وادر ب�شرية م�ؤهلة‬
‫حل�ضرة �صاحب اجلاللة ال�سلطان قابو�س بن �سعيد‬ ‫وامل�ع��ايل وزراء الرتبية والتعليم ال�ع��رب وامل�س�ؤولون‬ ‫ال�ت��ي بحثها امل ��ؤمت��ر وم��ن �أه�م�ه��ا ال�ت�ع��رف ع�ل��ى واقع‬
‫وق��ادرة على ا�ستيعاب م�ستجدات الع�صر ال��ذي نعي�ش‬
‫فيه ‪ ..‬وقال �سموه �إن اال�ستثمار يف جمال التعليم يعد‬ ‫التحـــ�ضري الجتماع اللـجنة‬
‫امل�ع�ظ��م ‪ -‬حفظه اهلل ورع ��اه ‪ -‬وم�شيدين مب��ا �أجنزه‬
‫جاللته لعمان من تقدم ورقي على خمتلف الأ�صعدة‪،‬‬
‫عن املنظمات الإقليمية والدولية عن �شكرهم اجلزيل‬
‫جلهود ال�سلطنة و�إع��داده��ا اجليد لهذا امل�ؤمتر الذي‬
‫التعليم ما بعد الأ�سا�سي «الثانوي» يف الوطن العربي‬
‫و�سبل تطويره وتنويع م�ساراته وو�ضع دليل مبعايري‬
‫من �أولويات كافة املجتمعات خا�صة و�أن تقدم الدول‬
‫�أ�صبح يقا�س مب�ستوى تعليم �أف��راده��ا وقدرتهم على‬ ‫العمانية الإماراتية امل�شرتكة‬
‫ح�ضر املقابلة معايل يحيي بن �سعود ال�سليمي وزير‬ ‫��س��اه��م ب� ��دوره يف ال�ت��و��ص��ل �إىل ال �ع��دي��د م��ن النتائج‬ ‫جودته مع االطالع على التجارب العاملية يف هذا املجال‬ ‫تلبية كافة املتطلبات للحاق بركب التقدم العاملي ‪.‬‬ ‫م�سقط ـــــ العمانية‬
‫الرتبية والتعليم‪.‬‬ ‫الإي �ج��اب �ي��ة وال �ب �ن��اءة راف �ع�ي�ن حت �ي��ات �ه��م وتقديرهم‬ ‫ب�ه��دف اال��س�ت�ف��ادة منها‪ .‬وق��د �أع ��رب �أ��ص�ح��اب ال�سمو‬ ‫تناول احلديث خالل املقابلة ا�ستعرا�ض �أهم املوا�ضيع‬
‫يف �إط��ار التح�ضري لأع�م��ال ان�ع�ق��اد اللجنة‬
‫العليا العمانية الإم��ارات �ي��ة امل���ش�ترك��ة عقدت‬
‫جل �ن��ة امل �ت��اب �ع��ة امل �ن �ب �ث �ق��ة ع ��ن ال �ل �ج �ن��ة العليا‬
‫يف ختام فعاليات امل�ؤمتر ال�سابع‬ ‫امل�شرتكة ب�ين البلدين ال�شقيقني اجتماعها‬
‫�أم�س االثنني وذلك بفندق ق�صر الب�ستان‪.‬‬

‫وزراء التعليم العرب ‪ :‬توظيف تقنية املعلومات وحت�سني ن�سب االلتحاق بـ «الثانوي»‬ ‫الروا�س يبحث جماالت‬
‫�أدل ��ة وم��راج��ع ودرا� �س ��ات ت��وزي�ع��ا حم�ك�م��ا ووا� �س��ع النطاق‬
‫من خالل املكتبات العامة واملواقع الإلكرتونية للألك�سو‬
‫م�سقط‪ -‬الر�ؤية‬
‫التعاون مع ال�سنيورة‬
‫وك��ذل��ك امل��واق��ع الإل�ك�ترون�ي��ة ل� ��وزارات ال�ترب�ي��ة والتعليم‬ ‫�أو�صى امل�ؤمتر ال�سابع لوزراء الرتبية والتعليم العرب‬ ‫م�سقط ـــ العمانية‬
‫ال� �ع ��رب‪ .‬ووج� ��ه ال �ت �ق��ري��ر �إىل �� �ض ��رورة االه �ت �م��ام باملعلم‬ ‫ب �� �ض��رورة ت��وظ�ي��ف تقنية امل�ع�ل��وم��ات يف ت�ط��وي��ر العملية‬
‫بو�صفه ميثل حموراً �أ�سا�سياً يف كل جهد لتطوير التعليم‪،‬‬ ‫التعليمية بالإ�ضافة �إىل حت�سني ن�سب االلتحاق بالتعليم‬ ‫بحث معايل عبدالعزيز بن حممد الروا�س‬
‫واال� �س �ت �ف��ادة م��ن ال �ت �ج��ارب ال �ع��امل �ي��ة‪ ،‬واع �ت �ب��اره��ا جماالت‬ ‫م��ا ب�ع��د الأ� �س��ا� �س��ي (ال �ث��ان��وي)‪ ،‬ج��اء ذل��ك خ�ل�ال اختتام‬ ‫م�ست�شار جاللة ال�سلطان لل�ش�ؤون الثقافية‬
‫�أ��س��ا��س�ي��ة يف ع�م��ل امل�ن�ظ�م��ة‪ ،‬وت�ن�ف�ي��ذ ب��رام��ج خ�ط��ة تطوير‬ ‫فعاليات امل��ؤمت��ر ال��ذي نظمته املنظمة العربية للرتبية‬ ‫مبكتبه �أم ����س خم�ت�ل��ف جم ��االت ال �ت �ع��اون بني‬
‫التعليم يف الوطن العربي‪ ،‬و��ض��رورة ت�ضافر اجلهود بني‬ ‫والثقافة والعلوم وا�ست�ضافته ال�سلطنة ممثلة يف وزارة‬ ‫ال���س�ل�ط�ن��ة ول �ب �ن��ان يف امل �ج��االت ال�ث�ق��اف�ي��ة مع‬
‫الدول العربية ومنظمة الألك�سو واملجتمع املدين لتح�سني‬ ‫الرتبية والتعليم‪ ،‬حتت �شعار «التعليم ما بعد الأ�سا�سي‬ ‫الدكتورة �سلوى ال�سنيورة الأمني العام للجنة‬
‫ن�ظ��رة جمتمعاتنا ال�ع��رب�ي��ة ن�ح��و التعليم ال�ف�ن��ي واملهني‪،‬‬ ‫(الثانوي)‪..‬تطويره وتنويع م�ساراته»‪.‬‬ ‫الوطنية للرتبية والثقافة والعلوم باجلمهورية‬
‫والت�أكيد على اال�ستفادة من ا�سرتاتيجية املوهبة والإبداع‬ ‫وقام مقرر جلنة اخلرباء بعر�ض التو�صيات التي خرج‬ ‫اللبنانية التي تزور ال�سلطنة حاليا‪ .‬ومت خالل‬
‫يف و�ضع الربامج وامل�شروعات املوجهة لهذه الفئة‪.‬‬ ‫بها امل�ؤمتر ال�سابع لوزراء الرتبية والتعليم العرب‪ ،‬والتي‬ ‫املقابلة بحث وتبادل وجهات النظر حول عدد‬
‫وكانت فعاليات اليوم الثاين للم�ؤمتر قد بد�أت بجل�سة‬ ‫متثلت يف دعوة ال��دول العربية �إىل تنفيذ جمال التعليم‬ ‫من الأمور التي تهم الثقافة العربية‪.‬‬
‫عمل مت خاللها مناق�شة التقرير النهائي للم�ؤمتر‪ ،‬حيث‬ ‫م��ا ب�ع��د الأ� �س��ا� �س��ي (ال �ث��ان��وي) ال � ��وارد يف خ�ط��ة تطوير‬
‫ق��دم عبد ال�ع��زي��ز اجل��رب��ي م�ق��رر جلنة اخل�ب�راء للم�ؤمتر‬ ‫التعليم يف الوطن العربي بالتن�سيق مع املنظمة العربية‪،‬‬
‫ال�سابع لوزراء الرتبية والتعليم العرب تقريراً عن �أعمال‬ ‫وو�ضع خطط وطنية لتح�سني ن�سب االلتحاق بالتعليم ما‬ ‫«العدل» ت�شارك يف اجتماع‬
‫ال�ل�ج�ن��ة‪ ،‬ا��س�ت�ع��ر���ض خ�لال��ه ال�ه�ي�ك��ل ال �ع��ام للتقرير الذي‬ ‫بعد الأ�سا�سي (الثانوي) وفقا لظروف كل دولة‪� ،‬سعياً �إىل‬
‫ت�ضمن ملخ�صات للدرا�سات‪ ،‬والتوجهات العامة للنقا�ش‪،‬‬ ‫االقرتاب من امل�ؤ�شرات املحددة يف خطة تطوير التعليم يف‬
‫الوطن العربي‪ ،‬وتنويع م�سارات التعليم ما بعد الأ�سا�سي‬
‫ق�ضـــــائي خليجي اليوم‬
‫وما خل�صت �إليه جلنة اخلرباء من تو�صيات‪ ،‬م�شرياً �إىل �أنه‬ ‫م�سقط ‪ -‬العمانية‬
‫وبعد مناق�شة تقرير جلنة اخلرباء من قبل امل�ؤمتر برزت‬ ‫والتطبيقية‪ ،‬واال�ستفادة من التجارب العاملية الرائدة يف‬ ‫الإطار اال�سرت�شادي ملعايري �أداء املعلم (�سيا�سات وبرامج)‬ ‫(الثانوي) مبا يراعي تباين م�ستويات الطالب واختالف‬
‫التوجهات التي متثلت يف �ضرورة �أن يكون املحتوى الرقمي‬ ‫تطوير التعليم عامة وما بعد الأ�سا�سي (الثانوي) خا�صة‬ ‫�إىل املنظمة ال�ع��رب�ي��ة للرتبية وال�ث�ق��اف��ة وال�ع�ل��وم التخاذ‬ ‫ق��درات �ه��م وم �ه��ارات �ه��م وم �ي��ول �ه��م‪ ،‬وو� �ض ��ع �آل� �ي ��ات ت�سهل‬ ‫ت�شارك ال�سلطنة ممثلة يف وزارة العدل‬
‫باللغة العربية‪ ،‬وتفعيل تبادل الزيارات امليدانية واخلربات‬ ‫و�أن تعمل منظمة «الألك�سو» على بذل مزيد من اجلهد يف‬ ‫الإج � ��راءات امل�ن��ا��س�ب��ة الع �ت �م��اده‪ ،‬م��ن �أج ��ل اال��س�ت�ف��ادة منه‬ ‫االن�ت�ق��ال ب�ين امل���س��ارات‪ .‬كما �أو��ص��ى امل��ؤمت��ر بو�ضع �آليات‬ ‫يف اج �ت �م��اع ال �ل �ج �ن��ة ال �ف �ن �ي��ة املتخ�ص�صة‬
‫بني الدول العربية بالتن�سيق مع املنظمة العربية للرتبية‬ ‫تطوير جم��االت ال�ت�ع��اون ال��دول�ي��ة وال���ش��راك��ات‪ ،‬والرتكيز‬ ‫لالرتقاء ب�أو�ضاع املعلمني‪ ،‬ودعم املر�صد العربي للرتبية‬ ‫للتوجيه والإر� �ش��اد مل���س��اع��دة ال �ط�لاب ع�ل��ى اخ�ت�ي��ار امل�سار‬ ‫ل��درا��س��ة العقبات ال�ت��ي ق��د تعرت�ض تنفيذ‬
‫والثقافة والعلوم باعتبارها بيت اخل�برة وجهة التن�سيق‪،‬‬ ‫على املدر�سة يف عمليات تطوير وحت�سني التعليم ما بعد‬ ‫الذي �أن�ش�أته املنظمة يف �إطار تنفيذ خطة تطوير التعليم‬ ‫املنا�سب لقدراتهم وميولهم‪ ،‬وتطوير م�سار التعليم الفني‬ ‫ن�صو�ص اتفاقية تنفيذ الأح�ك��ام والإنابات‬
‫والت�أكيد على التعاون بني املنظمة ومكتب الرتبية العربي‬ ‫الأ��س��ا��س��ي (ال �ث��ان��وي) حتى ت�ستطيع امل��در��س��ة اال�ستجابة‬ ‫يف الوطن العربي‪.‬‬ ‫واملهني يف الوطن العربي وتعزيزه وتو�سيع �آف��اق التعليم‬ ‫والإعالنات الق�ضائية بدول جمل�س التعاون‬
‫ل��دول اخل�ل�ي��ج ب�شكل خ��ا���ص‪ ،‬وك��ذل��ك امل�ن�ظ�م��ات والهيئات‬ ‫ملتطلبات املجتمع وتطلعاته‪ ،‬و�أن ت�ستمر املنظمة يف بذل‬ ‫كما تطرقت التوجيهات �إىل �أهمية اال�ستفادة من مراكز‬ ‫العايل له‪ ،‬والتوظيف الفعال لتقانات املعلومات واالت�صال‬ ‫لدول اخلليج العربية والذي �سيعقد اليوم‬
‫العربية والدولية ب�شكل عام يف جمال تطوير التعليم ما‬ ‫اجل �ه��ود م��ن �أج��ل ال�ت�ك��ام��ل ب�ين ال ��دول ال�ع��رب�ي��ة يف جمال‬ ‫اخل�ب�رة يف ال ��دول ال�ع��رب�ي��ة ك�م��رك��ز تكنولوجيا املعلومات‬ ‫يف تطوير منظومة التعليم وال�ع�م��ل على �إر� �س��اء �صناعة‬ ‫ال �ثل��اث��اء مب�ق��ر الأم ��ان ��ة ال �ع��ام��ة مبجل�س‬
‫بعد الأ�سا�سي ‪.‬‬ ‫الرتبية والتعليم‪ ،‬و��ض��رورة العناية بتوزيع ما ين�شر من‬ ‫واالت �� �ص��االت يف ال�ب�ح��ري��ن يف �إع� ��داد ال�ب�رام��ج التكوينية‬ ‫عربية لتقانات التعليم يف خدمة ال��دول العربية‪ ،‬و�إحالة‬ ‫ال�ت�ع��اون ل��دول اخل�ل�ي��ج ال�ع��رب�ي��ة بالريا�ض‬
‫وي�ستمر ملدة يومني ‪.‬‬
‫وي�ن��اق����ش االج �ت �م��اع ع ��ددا م��ن املوا�ضيع‬
‫وزير التعليم امل�صري يتفقد‬
‫اخل�صــــيبي ي�ستعر�ض جمـــاالت التعــــاون مع «اليــــون�سيف»‬
‫التي مت طرحها يف اجتماع �أ�صحاب املعايل‬
‫وزراء العدل يف اجتماعهم الع�شرين الذي‬
‫عقد مب�سقط بتاريخ ‪ 15‬نوفمرب ‪ 2009‬حول‬
‫املــــدر�سة امل�صـــرية للغـــات‬ ‫م��ا ي�ت�ع�ل��ق مب �ق�ترح امل�ج�ل����س الأع �ل��ى لدول‬
‫جمل�س ال�ت�ع��اون اخلليجي وذل��ك بت�سريع‬
‫الأداء و�إزالة العقبات التي تعرت�ض م�سرية‬
‫م�سقط ‪ -‬الر�ؤية‬ ‫م�سقط‪ -‬الر�ؤية‬ ‫العمل امل�شرتك‪.‬‬
‫قام معايل الأ�ستاذ الدكتور �أحمد زكي بدر وزير‬ ‫ا�ستعر�ض م�ع��ايل حممد ب��ن نا�صر‬
‫الرتبية والتعليم بجمهورية م�صر العربية بزيارة‬
‫تفقدية �إىل امل��در��س��ة امل���ص��ري��ة ل�ل�غ��ات مب�سقط ‪،‬‬
‫اخل�صيبي �أم�ي�ن ع��ام وزارة االقت�صاد‬
‫ال��وط�ن��ي مبكتبه ظ�ه��ر �أم ����س الإثنني‬ ‫وزير الداخلية الرتكي‬
‫يختتم زيارته لل�سلطنة‬
‫وذل��ك ع�ل��ى ه��ام����ش م�شاركته يف امل ��ؤمت��ر ال�سابع‬ ‫جم � � ��االت ال � �ت � �ع� ��اون ب �ي��ن ال�سلطنة‬
‫ل ��وزراء ال�ترب�ي��ة والتعليم ال�ع��رب ال��ذي اختتمت‬ ‫ومنظمة اليون�سيف‪.‬‬
‫�أعماله �أم�س‪.‬‬ ‫وب �ح��ث م �ع��ال �ي��ه � �س �ب��ل ت �ع��زي��ز هذه‬
‫وتفقد معاليه خ�لال ال��زي��ارة ال�ت��ي ا�ستغرقت‬ ‫امل � �ج ��االت وت �ط��وي��ره��ا مب ��ا ي �� �س �ه��م يف‬ ‫م�سقط ‪ -‬العمانية‬
‫�أكرث من �ساعة �أق�سام املدر�سة بداية من الرو�ضة‬ ‫تفعيل جم ��االت ال�ت�ع��اون خ��ا��ص��ة تلك‬
‫والتمهيدي مرورا باملرحلة االبتدائية والإعدادية‬ ‫املتعلقة مب�ج��ال ال�ط�ف��ول��ة م��ع �سعادة‬ ‫غادر البالد �صباح �أم�س معايل ب�شري اتاالي‬
‫وال �ث��ان��وي��ة وال �ث��ان��وي��ة ال��دول �ي��ة‪ .‬و�أع� ��رب معاليه‬ ‫�سجريد كاج املديرة الإقليمية ملنظمة‬ ‫وزير الداخلية باجلمهورية الرتكية بعد زيارة‬
‫ع��ن �سعادته مب��ا مل�سه م��ن ح�سن انتظام الدرا�سة‬ ‫ال�ي��ون���س�ي��ف مل�ن�ط�ق��ة ال �� �ش��رق الأو�سط‬ ‫لل�سلطنة ا��س�ت�م��رت ع��دة �أي ��ام ت��ر�أ���س خاللها‬
‫وال �ن �ظ��ام الإداري وال�ت�ع�ل�ي�م��ي ب��امل��در� �س��ة ‪ ،‬رافق‬ ‫و��ش�م��ال �إف��ري�ق�ي��ا وال��وف��د امل��راف��ق لها‪.‬‬ ‫وفد بالده يف اجتماعات الدورة الثامنة للجنة‬
‫معاليه يف الزيارة �سفري جمهورية م�صر العربية‬ ‫ومت خ�ل��ال امل �ق��اب �ل��ة ال� �ت ��ي ح�ضرها‬ ‫ال�ع�م��ان�ي��ة ال�ترك �ي��ة امل �� �ش�ترك��ة ال �ت��ي اختتمت‬
‫لدى �سلطنة عمان مدحت كمال القا�ضي و�أع�ضاء‬ ‫ع��دد م��ن امل���س��ؤول�ين ب ��وزارة االقت�صاد‬ ‫�أع �م��ال �ه��ا ال�ل�ي�ل��ة ق �ب��ل امل��ا� �ض �ي��ة ب �ف �ن��دق ق�صر‬
‫جمل�س �إدارة املدر�سة‪.‬‬ ‫الوطني تبادل الأحاديث الودية‪.‬‬ ‫الب�ستان‪.‬‬

‫البكـــري يلتقي وفد رجــــال الأعــمال‬ ‫انطـــالق مهرجان الفنون ال�شعبية الأول ‪� 17‬إبريل املقــبل‬
‫امل�شـــارك يف م�ؤمتر العـــمل العــربي‬ ‫م�سقط ـــــ العمانية‬
‫املا�ضية ومناق�شة دوره��ا يف ال�ف�ترة ال�ق��ادم��ة‪ .‬وق��د �أكد‬ ‫املنامة ‪ -‬عبداهلل الرا�شدي‬ ‫�أعلن �سعادة ال�شيخ حمد بن ه�لال املعمري وكيل وزارة الرتاث‬
‫معايل ال�شيخ يف لقاءه ب�أن الوزارة تويل القطاع اخلا�ص‬ ‫والثقافة لل�ش�ؤون الثقافية ب ��أن مهرجان الفنون ال�شعبية الأول‬
‫كل االهتمام وت�سعى �إىل تنظيمه بال�شكل ال��ذي يرتقي‬ ‫التقى م�ع��ايل ال�شيخ ع�ب��داهلل ب��ن نا�صر البكري وزير‬ ‫�سينطلق يف ‪ 17‬وي�ستمر لغاية ‪� 21‬إبريل املقبل‪ .‬و�أك��د �سعادته �أن‬
‫بو�ضعه للأف�ضل مب��ا ال يتعار�ض م��ع م�صلحة �أطراف‬ ‫ال�ق��وى العاملة وف��د فريق رج��ال الأع�م��ال ال��ذي يرت�أ�سه‬ ‫املهرجان يهدف �إىل االهتمام بالأدب ال�شعبي و �إبراز دوره التاريخي‬
‫الإنتاج الثالثة‪.‬‬ ‫�سعادة خليل بن عبداهلل اخلنجي رئي�س جمل�س �إدارة غرفة‬ ‫يف احلراك الثقايف واالجتماعي والعمل على ح�صر وتدوين مكوناته‬
‫كما التقى معاليه معايل الدكتور جميد بن حم�سن‬ ‫جتارة و�صناعة عمان‪ ،‬وذلك على هام�ش اجتماعات الدورة‬ ‫و�إ�سهاماته الأدبية عرب الع�صور‪ .‬وقال �سعادته يف لقاء �صحفي �أم�س‬
‫ال �ع �ل ��وي وزي � ��ر ال �ع �م��ل ال �ب �ح��ري �ن��ي وم� �ع ��ايل املهند�س‬ ‫الـ‪ 37‬مل�ؤمتر العمل العربي واملنعقد يف العا�صمة البحرينية‬ ‫�أن املهرجان �سوف يقوم ب��إب��راز ال��دور احليوي ال��راب��ط بني ال�شعر‬
‫حممود حممد ج��واد وزي��ر العمل وال�ش�ؤون االجتماعية‬ ‫املنامة‪.‬‬ ‫ال�شعبي والفنون ال�شعبية العمانية امل ��ؤداة ‪،‬بالإ�ضافة �إىل �إدخال‬
‫باجلمهورية العراقية ومعايل الدكتور �أحمد جمدالوي‬ ‫ومت خ�ل�ال ال �ل �ق��اء م�ن��اق���ش��ة الأم � ��ور امل�ت�ع�ل�ق��ة ب�سوق‬ ‫عنا�صر الت�شويق على الفنون ال�شعبية لتتنا�سب مع مفردات ال�شعر‬
‫وزير العمل الفل�سطيني ع�ضو اللجنة التنفيذية ملنظمة‬ ‫العمل والتطورات احلا�صلة يف املرحلة الراهنة‪ .‬كما مت‬ ‫ال�شعبي والفنون ال�شعبية الأ�صيلة لإي�صالها للأجيال القادمة يف‬
‫التحرير الفل�سطينية ‪ ،‬ومت��ت خ�لال اللقاءات مناق�شة‬ ‫خالل اللقاء ا�ستعرا�ض العديد من الأفكار واملقرتحات‬ ‫�صورة قريبة من واقعها الأ�صلي يف �سماتها ومكوناتها‪ .‬كما �أو�ضح‬
‫�أوج��ه التعاون امل�شرتكة بني البلدين يف جم��االت العمل‬ ‫ال��رام�ي��ة �إىل امل��زي��د م��ن ال�ت�ع��اون ب�ين ال� ��وزارة والقطاع‬ ‫�سعادته ب�إن �إقامة مهرجان الفنون ال�شعبية العمانية الأول �سيكون‬
‫والعمال وق�ضايا التدريب املهني والتعليم التقني‪ .‬ح�ضر‬ ‫اخلا�ص فيما يخ�ص ت�سهيل الإج��راءات وتطوير عملية‬ ‫يف جم��ال «ف��ن ال��رزح��ة وال �ع��ازي» لفرق الفنون ال�شعبية العمانية‬
‫اللقاءات �سعادة عبداهلل بن حممد بن �سليمان العامري‬ ‫الت�شغيل وال�ت��دري��ب ل�ل�ق��وى ال�ع��ام�ل��ة ال��وط�ن�ي��ة‪ .‬ك�م��ا مت‬ ‫امل�سجلة لدى ال��وزارة‪ ،‬م�شريا �إىل �أن هناك جوائز وحوافز �ستمنح‬
‫�سفري ال�سلطنة املعتمد لدى مملكة البحرين‪.‬‬ ‫التطرق لو�ضعية اللجان القطاعية ودورها خالل الفرتة‬ ‫وتقدم للفرق امل�شاركة والفائزة يف املهرجان‪.‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪ 30‬من�سـاأة تـروج لل�ســلطنة �سـياحيـ ًا يف معــر�ض برلــني‬
‫�لثالثاء‬
‫ملو�فق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬
‫‪ 22‬من ربيع �الأول ‪ 1431‬ه� � �‬
‫ملو�‬
‫�لعدد (‪)65‬‬
‫‪tuesday 9 - march 2010‬‬
‫)‪issue No (65‬‬

‫صمرية �لوهيبية‪� :‬نتظروين‬


‫نتظروين‬ ‫�ص�صمرية‬ ‫�جلمالية‪� :‬لت�صميم �أخذين‬ ‫احلياة ‪ ..‬ررووؤية‬ ‫‪� 24‬صفحة‬
‫فـي �أعمال عمانية قريباً‬ ‫من �إد�رة �لأعمال‬ ‫�ملدير �لعام رئي�س �لتحرير‬

‫‪21 ........................‬‬ ‫‪15 ........................‬‬ ‫‪ 200‬بيسة‬ ‫‪www.alroya.info‬‬ ‫حامت �لطائي‬


‫يومية �قت�صادية �صاملة ت�صدرها موؤ�ص�صة �لروؤيا لل�صحافة و�لن�صر‬
‫‪6.553.99‬‬ ‫‪%0.10-‬‬ ‫سوق الرياض‬ ‫‪7.385.60‬‬ ‫‪%0.37-‬‬ ‫سوق الكويت‬ ‫‪2.774.37‬‬ ‫‪0.99‬‬ ‫سوق أبوظبي‬ ‫‪1.649.14‬‬ ‫‪%1.69‬‬ ‫سوق دبي‬ ‫‪2.673.20‬‬ ‫‪%0.14-‬‬ ‫سوق مسقط‬

‫ع�سسسوو يف جلنة احلريات النقابية عن فريق احلكومات‬


‫صة �لعامة‬ ‫جلل�صة‬
‫تعر�صصتت تقاريرها يف �جلل�ص‬
‫�ر�ف �الإنتاج‬
‫صتعر�ص‬
‫ال�سلطنة ع�‬
‫على حدة و���ص�صتعر�‬
‫ور وف��ود �ل��دول �لعربية م��ن �أط ��ر��‬ ‫بح�صصور‬
‫بح�ص‬
‫الرا�صصدي‬
‫صدي‬ ‫املنامة‪ -‬عبداهلل الرا�‬
‫رقية» بـبـ‪107‬مالينيريال‬
‫«ال�سسسرقية»‬
‫بكةاملياهيف«ال�‬
‫افتتاححمطةالتحليةو�و�سسسبكة‬
‫�لثالثة‪.‬‬ ‫ل�صابعة‬
‫صابعة‬‫�و�فق ممووؤمتر �لعمل �لعربي يف دورته �ل�ص‬ ‫�صور ‪ -‬العمانية‬
‫وية دول��ة �لكويت يف‬ ‫ع�صصصوية‬
‫كما و��ف��ق �مل� ؤ�وومت��ر على ع�‬ ‫ع�صصوية‬
‫صوية‬ ‫�و�ل �ث ��الث ��ني �و�مل �ن �ع �ق��د يف �ل �ب �ح��ري��ن ع �ل��ى ع�‬
‫وية دول��ة �لكويت‬ ‫ع�صصصوية‬
‫هيئة �ل��رق��اب��ة �مل��ال�ي��ة و �أق��ر ع�‬ ‫كع�صصصوو �أ�صيل‬
‫لطنة يف جلنة �حل��ري��ات �لنقابية كع�‬ ‫ل�صصلطنة‬‫�ل�ص‬ ‫�حتفل بوالية �صور �صباح �أم�س بافتتاح حمطة‬
‫صوؤون عمل �ملر�أة‬ ‫وية جلنة �صو‬
‫�صو‬ ‫لع�صصصوية‬
‫ومملكة �لبحرين لع�‬ ‫ع��ن ف��ري��ق �حل�ك��وم��ات و��مل��و�ف �ق��ة للمملكة �لعربية‬ ‫�ل�ت�ح�ل�ي��ة �مل��رك��زي��ة و���صص�ب�ك��ة �إم� ��د�د�د �مل �ي��اه �ملرتبطة‬
‫صة �ل�ب�ن��د �ل����صص��اد���س من‬
‫مناق�صصة‬
‫�ل�ع��رب�ي��ة‪ .‬ح�ي��ث مت��ت مناق�‬ ‫ع�صصوية‬
‫صوية‬ ‫�ل �� ��صص �ع��ودي��ة ومم �ل �ك��ة �ل �ب �ح��ري��ن ل �ت �ك��ون يف ع�‬ ‫رقية بتكلفة تزيد على ‪ 107‬ماليني‬ ‫ل�صصرقية‬
‫باملنطقة �ل�ص‬
‫ملوؤمتر وو��و�ملتعلق مبذكرة �ملدير �لعام‬ ‫ج��دول �أعمال �ملو‬ ‫رةة من ‪2012-2010‬‬ ‫جمل�س �إد�رة �ملنظمة خالل �لفر‬
‫لفر‬ ‫و ‪� 63‬ألفا و ‪ 485‬ري��اال عمانيا وذل��ك حتت رعاية‬
‫مناق�صصة‬
‫صة‬ ‫ح��ول �ل ��دورة �ل � ��‪ 99‬بجنيف ‪،‬وك��ذل��ك مت��ت مناق�‬ ‫وين �أ�صيلني عن فريق �حلكومات‪.‬‬ ‫كع�صصوين‬
‫كع�ص‬ ‫��ص��اح��ب �ل����صص�م��و �ل����صص�ي��د ف��ات��ك ب��ن ف�ه��ر �آل ��صصعيد‬
‫صعيد‬
‫لد�صتورية‬
‫صتورية‬ ‫صكيل �لهيئات �لد�ص‬ ‫بت�صصكيل‬
‫صابع �ملتعلق بت�‬ ‫ل�صابع‬‫�لبند �ل�ص‬ ‫�الل ت��و���ص��ل �أع �م��ال م��ووؤمت��ر �لعمل‬ ‫ي��ااأت��ي ذل��ك خ��ال‬ ‫عبد�هلل �ملحروقي رئي�س‬ ‫عادة حممد بن عبد‬ ‫أو�صصصحح ��صصصعادة‬ ‫و�أو�‬
‫ومناق�صصصةة حتديد مكان وج��دول �أعمال‬ ‫�و�لنظامية ومناق�‬ ‫�ل�ع��رب��ي يف دورت ��ه �ل����صص��اب�ع��ة وو��ل�ث��الث��ني �و�مل�ن�ع�ق��د يف‬ ‫روع حمطة‬ ‫م�صصصروع‬‫�لهيئة �لعامة للكهرباء و��ملياه �أن م�‬
‫مناق�صصة‬
‫صة‬ ‫صة �لعامة مناق�‬ ‫جلل�صة‬
‫�لدورة �لقادمة ‪،‬كما و��و��صلت �جلل�ص‬ ‫�لبحرين لليوم �لثالث على �ل �ت��و�يل‪ ،‬حيث عقدت‬ ‫ائه ب� ‪ 58‬مليون ريال‬ ‫حتلية �ملياه تقدر تكلفة �إن�إن�صصصائه‬
‫تقرير �ملدير �لعام ملكتب �لعمل �لعربي‪.‬‬ ‫أطر�ف �الإنتاج �لثالثة �جتماعاتها كل‬ ‫فرق �لعمل الأطر�‬
‫أطر�‬ ‫عماين ومت متويله بالكامل من قبل �لقطاع � س‬
‫خلا�س‬
‫صعة ��الالإن�ت��اج�ي��ة للمحطة ب � ‪ 80‬مليون‬ ‫ل�صعة‬‫وت�ق��در �ل�ص‬

‫منخف�سس ًاسا عند ‪ 6673‬نقطة‬


‫ر م��ن �مل�ي��اه وتتكون م��ن ‪ 8‬م��ر��ف��ق متثل وحد�ت‬ ‫ل��ر‬

‫موموؤ�سؤ�سسرر م�سقط يغلق منخف�‬


‫صري�‬
‫ري�‬
‫م�صصري‬
‫لعك�صصيي ‪ ،‬م�‬
‫صح �لعك�ص‬ ‫لتنا�صح‬
‫للتحلية تعمل بنظام �لتنا�ص‬
‫�إىل �أن��ه وتز��منا م��ع �إن�إن�صصصاءاء حمطة �لتحلية قامت‬
‫إمد�د‬
‫بكة نقل �إمد‬ ‫روع �إن�إن�صصصاءاء ��صصصبكة‬
‫م�صصصروع‬
‫�حلكومة بتنفيذ م�‬
‫رقية ب��امل�ي��اه بقيمة �إجمالية‬ ‫ل�صصرقية‬
‫والي ��ات �ملنطقة �ل�ص‬
‫ريال‪.‬‬ ‫الر�ؤية – اأمل رجب‬ ‫بلغت ‪ 49‬مليونا و ‪� 36‬ألفا و ‪ 485‬رياال عمانيا حيث‬
‫تر�جعها �أم�س‬ ‫صوق �لثالثة تر��‬ ‫ل�صوق‬
‫وو��صلت قطاعات �ل�ص‬ ‫�‬
‫وو�‬
‫لتاأمني‬
‫ئيلة ب�ق�ي��ادة م��ووؤ���صص��ر �خل��دم��ات و��لتا‬ ‫ب ��صصصئيلة‬
‫بن�صصب‬
‫بن�ص‬ ‫ع ��اد م ��ووؤ� ��صص��ر م����صص�ق��ط ‪ 30‬ل��الن �خ �ف��ا���سس بنهاية‬ ‫لرئي�صية‬
‫صية‬
‫تمل على مت��دي��د خ�ط��وط نقل �مل�ي��اه �لرئي�ص‬ ‫��ص�صصتمل‬
‫صر ‪ 0.2‬يف �مل�ئ��ة ليغلق ع�ن��د ‪ 2665‬نقطة‬ ‫خ�صصر‬
‫�ل��ذي خ�‬ ‫صتوي ‪6673‬‬
‫م�صصتوي‬
‫جل�صصصةة �أم ����س ليغلق ع�ن��د م�‬‫ت ��د�والت جل�‬ ‫ربط‬
‫ربط‬ ‫كيلومر� م��ع كافة ملحقاتها للر‬ ‫ر�‬ ‫بطول ‪320‬‬
‫تثمار وو��و�ل�صناعة‬
‫ال�صصتثمار‬
‫ر� �لبنوك و��ال�ص‬ ‫صر�‬
‫كما تر��جع ممووؤ�صؤ�صر‬ ‫صبة ‪ 0،14‬يف �ملئة ‪.‬‬‫بن�صصبة‬
‫نقطة مبا يو�زي ‪ 9،65‬نقطة بن�‬ ‫رقية ‪.‬‬
‫ل�صصرقية‬
‫حمطة �لتحلية بكافة واليات منطقة �ل�ص‬
‫ليفقد� ‪ 0.03‬يف �ملئة لكل منهما‪.‬‬ ‫بة ليفقد‬ ‫لن�صصبة‬
‫بنف�س �لن�ص‬ ‫‪.‬وتر�جعت‬
‫صهد �رتفاعا �م�س �الول ‪.‬وتر��‬ ‫وذلك بعد �ن ��صصهد‬ ‫الفتا �إىل �أن حمطة حتلية �ملياه يف والية �صور‬
‫ملوؤ�صؤ�صصرر منها �أعالف‬‫هم على �ملو‬ ‫غطت ع��دة ��ص�صصهم‬ ‫و�صصغطت‬‫و�ص‬ ‫قيم �ل �ت��د�ول �م����س لت�صل �ىل ‪ 4،21‬مليون ريال‬ ‫رقية باملياه‬
‫ل�صصرقية‬‫وم����صص��روع �إم ��د�د�د والي ��ات �ملنطقة �ل�ص‬
‫صبة ‪ 2.6‬يف �ملئة ليغلق عند‬ ‫بن�صصبة‬
‫ظفار �ل��ذي تر��جع بن�‬ ‫صبة ‪ 22،97‬يف �مل�ئ��ة م�ق��ارن��ة م��ع �آخر‬‫بن�صصبة‬
‫منخف�صصةة بن�‬
‫منخف�ص‬ ‫حر�سس �حلكومة‬ ‫ييدها ييااأتي يف �إط��ار حر�‬ ‫�و�لتي مت ت�ت�صصصييدها‬
‫لر�جع‬
‫‪ 0.229‬ري��ال وج��اء م��ن ب �ع��ده م��ن ح�ي��ث � ر�‬
‫لر�‬ ‫جل�صصةة ت��د�د�ول و��و�لتي بلغت فيها قيم �لتد�ول ‪5،46‬‬ ‫جل�ص‬ ‫�ر�ك �ل�ق�ط��اع �خل��ا���سس يف م����صص��اري��ع �لبنية‬ ‫ع�ل��ى �إ� ��صص��ر�ر��‬
‫صبة ‪ 2.3‬يف �ملئة‬ ‫بن�صصبة‬
‫منخف�صصصاا بن�‬
‫صهم �ملتحدة للتمويل منخف�‬ ‫�ص�صهم‬ ‫لال�صصهم‬
‫صهم‬ ‫وقية لال�‬
‫ل�صصوقية‬
‫صت �لقيمة �ل�ص‬ ‫نخف�صت‬
‫مليون ريال‪.‬و��نخف�ص‬ ‫‪20‬‬ ‫ا�صية‪.‬‬
‫صية‪.‬‬ ‫صا�ص‬
‫��الالأ�صأ�صا�‬
‫‪07‬‬ ‫ليغلق عند ‪ 0.127‬ريال‪.‬‬ ‫صبة ‪ 0،02‬يف �مل�ئ��ة لت�صل �ىل ن�ح��و ‪ 9،46‬مليار‬ ‫بن�صبة‬
‫بن�ص‬

‫اريع التنموية‬
‫قت�سساداد الوطني»‪ :‬الأ�سعار احلالية للنفط متكن من تنفيذ امل�مل�سسساريع‬
‫«القت�س‬ ‫النفــط يتجاوز ‪ 82‬دولرا‬
‫وح � ��ول �ل �ع �ج��ز ق� ��ال وك� �ي ��ل �القت�صاد‬ ‫�لوطني و��و�لقائمة على �إيجاد بيئة �قت�صادية‬ ‫يتحقق يف ظل‬
‫ري� �إىل �أن �لنمو ��صصصيتحقق‬‫صري�‬
‫م�صصري‬
‫�ملطلوب‪ .‬م�‬ ‫الر�ؤية – خا�ص‬
‫�الأرق � ��ام �الأول �ي��ة �لتي‬
‫�ل��وط�ن��ي �إن �ل�ع�ج��ز و�ال‬
‫و�ال‬ ‫صف �لهنائي‬‫وك�صصف‬
‫تعتمد على م��و�رد خمتلفة‪ ،‬وك�‬ ‫مل�صاريع‬
‫صاريع‬
‫صاطات �القت�صادية و��خلطط و��مل�ص‬ ‫لن�صاطات‬
‫�لن�ص‬
‫�أعلنت م��ووؤخ��ر�ر�� ت� ؤ�ووك��د على �أن �أ���صص�ع��ار �لنفط‬ ‫صاريع ��ل�صناعية من‬
‫مل�صاريع‬ ‫عن �أن هناك عدد� من �مل�ص‬ ‫صخمة �لتي يتم تنفيذها حاليا ‪ .‬وقال يف‬ ‫ل�صخمة‬
‫�ل�ص‬ ‫صعادة �لدكتور عبد�مللك �لهنائي وكيل‬ ‫�أكد ��صصعادة‬
‫ؤكد�‬
‫كل كبري ممووؤكد‬ ‫خف�سس �لعجر ب�ب�صصصكل‬‫همت يف خف�‬ ‫�أ�أ�صصصهمت‬ ‫الأملنيوم وو��حل��دي��د وم�صانع‬ ‫بينها م�صاهر للال‬ ‫�رووي��ة “ �إن �ل��دول��ة م�‬
‫م�صصتمرة‬
‫صتمرة‬ ‫ت�صريح ل� “ �ل��ر ؤ‬ ‫لل�صوصوؤون �القت�صادية‬
‫وز�رة �القت�صاد �لوطني لل�صو‬ ‫�‬
‫وز�‬
‫تعلن منت�صف‬ ‫�أن �الأرق��ام �لنهائية للعجز ��صصصتعلن‬ ‫ائها مما ��صصيعزز‬
‫صيعزز‬ ‫مدة يتم �لعمل على �إن�إن�صصصائها‬
‫��الالأ�صأ�صصمدة‬ ‫ياحة من‬
‫ل�صصياحة‬
‫�صر�تيجية دعم �ل�صناعة و��ل�ص‬ ‫يف � صر�‬
‫�صر�‬ ‫�أن �مل����صص�ت��وى �حل ��ايل الأ���صص�ع��ار �ل�ن�ف��ط ميكن‬
‫�أو نهاية مار�س‪.‬‬ ‫خلا�س‪.‬‬
‫من قطاع �ل�صناعة و��و�لقطاع � س‬
‫خلا�س‬ ‫خالل �خلطط �ملعلنة لتنويع م�صادر �لدخل‬ ‫اريعها وحتقيق �لنمو‬
‫م�صصصاريعها‬ ‫�لدولة من تنفيذ م�‬

‫رقي تركيا‬
‫اأكرث من ‪ 150‬قتيال وجريحا يف زلزال ��سسسرقي‬
‫اأنقرة – الوكاالت‬
‫خ�صا (على � أالق��ل م�صرعهم) وج��رح نحو‬ ‫لقى‪� 51‬ص�صصخ�صا‬ ‫تهلك للنفط يف �لعامل‪.‬‬ ‫م�صصصتهلك‬
‫�أكرب م�‬ ‫لندن – ر�‬
‫ر�يرتز‬
‫�يرتز‬
‫رق تركيا ‪ ،‬وقالت‬ ‫رب �صباح �أم�س ��صصصرق‬ ‫مائة‪ ،‬يف زل��ز��ل ��صصصرب‬ ‫صو�ق �ل�صرف‬ ‫ويقول حمللون �إن �لتحركات يف �أ�أ�صصو‬
‫صو‬
‫يو��صلون‬ ‫م �� �ص��ادر ر� ��صص �م �ي��ة ت��رك �ي��ة �إن ع �م��ال �الإغ ��اث ��ة يو‬ ‫�ز�ل �رتفاع‬
‫ق��د حت ��دد م����صص��ار �أ� ��صص �ع��ار �ل�ن�ف��ط �إذ ال ي ��ز��‬ ‫توى يف ثمانية‬
‫م�صصصتوى‬
‫صعار �لنفط الأعلى م�‬‫�رتفعت �أ�أ�صصعار‬
‫أنقا�س‪.‬‬
‫حماوالتهم الإنقاذ ناجني حما�صرين حتت ��الالأنقا�س‬
‫أنقا�س‬ ‫النتعا�س‪ .‬ويتوقع � س‬
‫لبع�س‬ ‫س‬
‫النتعا�س‬ ‫�صصحح خالل �‬ ‫�لطلب غري و���ص‬ ‫دوالر� للربميل �أم�س �الثنني لتقارب‬
‫ابيع فوق ‪� 82‬‬ ‫�أ�أ�صصصابيع‬
‫لزلز�ل �لذي بلغت قوته ��صصصتت درجات على مقيا�س‬ ‫وكان � �‬
‫لزلز�‬ ‫توى لها يف‬
‫م�صصصتوى‬‫رةة ق�صرية الإعلى م�‬ ‫لفر‬
‫ر‬ ‫وق لف‬ ‫ل�صصوق‬
‫�أن تعود �ل�ص‬ ‫صعف �لدوالر‬
‫عر لها ه��ذ�ذ� �ل�ع��ام بدعم م��ن ��صصعف‬ ‫�أع�ل��ى ��صصصعر‬
‫صرقي �لبالد وتلته ‪30‬‬ ‫ر‪ ،،‬ومركزه عند �إقليم �الزنغ ��صصرقي‬ ‫ريخر‬
‫ريخر‬ ‫‪08‬‬ ‫دوالر� للربميل‪.‬‬
‫�‬ ‫‪ 2010‬قرب ‪84‬‬ ‫نتعا�س �قت�صادي يف �ل��والي��ات �ملتحدة‬
‫وب��و�در على � س‬
‫كان يف وقت مبكر فجر �أم�س ‪.‬‬ ‫ل�صصكان‬
‫هزة تابعة‪ ،‬قد �أيقظ �ل�ص‬

‫تراجع اأرباح البنك الوطني اإىل ‪ 21.1‬مليون ريال‬


‫تمر دق�ي�ق��ة ح��ال��ة م��ن �لفزع‬ ‫�ز�ل �ل��ذي ��ص�صصتمر‬
‫و�أث ��ار �ل��زل��ز��‬
‫�صطر‬
‫صطر‬ ‫�و�ل��ذع��ر ب��ني �لنا�س �ل��ذي��ن الذو�� ب��ال����صص��و�و�رع‪ ،‬كما ��ص‬
‫لزلز�ل للبقاء خارج منازلهم‬ ‫صكان �لقرى �ملجاورة ملركز � �‬
‫لزلز�‬ ‫�ص�صكان‬
‫لهز�ت‪.‬‬
‫ية وقوع مزيد من � �‬
‫لهز�‬ ‫خ�صصصية‬
‫اعات طويلة يف جو بارد خ�‬ ‫�ص�صصاعات‬
‫ب�صصقوط‬
‫صقوط‬ ‫بب ب�‬
‫ت�صصصبب‬
‫لزلز�ل ت�‬
‫أو�صصصحح حاكم �إقليم �الزيغ �أن � �‬ ‫و �أو�‬ ‫�أ�أ�صصابيع‪.‬‬
‫صابيع‪.‬‬ ‫الر�ؤية‪ -‬بثينة لبنة‬
‫ؤكد� �أن �لعدد �لنهائي‬ ‫اجد باملنطقة ممووؤكد‬ ‫م�صصصاجد‬
‫م ��ااآذن ثالثة م�‬ ‫وو�ف� ��ق �ل�ب�ن��ك ع�ل��ى و� ��صص��ع خم���ص���ص��ات �إ�إ�صصافية‬
‫صافية‬ ‫�‬
‫يت�صصصحح بعد ‪.‬‬
‫للم�صابني مل يت�‬ ‫مب�ب�ل��غ ‪ 5‬م��الي��ني ري ��ال م�ق��اب��ل ت�ع��ر���صص��ني حمددين‬ ‫�أع �ل��ن �ل�ب�ن��ك �ل��وط�ن��ي �ل�ع�م��اين �أم ����س �الإثنني‬
‫حز�مني‬
‫ج��دي��ر ب��ال��ذك��ر �أن ت��رك�ي��ا ت�ق��ع ع�ن��د ت�ق��اط��ع حز��‬ ‫وفقا لتو�صيات من �لبنك �ملركزي �لعماين‪ .‬كذلك‬ ‫ن�ت��ائ�ج��ه �مل��ال �ي��ة �مل��دق �ق��ة ع��ن �ل �ع��ام �مل� ��ايل ‪2009‬‬
‫ل �ل��زالزل‪ ،‬وك�ث��ري� م��ا تتعر�سس ل�ه��ز��ت �أر���صص�ي��ة ‪ ،‬وق��د �أدى‬ ‫ق��ام �ل�ب�ن��ك مب��ر��ج�ع��ة �الأرب� ��اح �مل �ق��رح ت��وزي�ع�ه��ا من‬ ‫فرت عن تعديل �صايف �الأرب��اح �إىل ‪21،1‬‬ ‫و�لتي �أ�أ�صصصفرت‬ ‫�‬
‫زلز�ل عنيف وقع عام ‪ 1999‬وبلغت قوته ‪ 7.4‬درجات ملقتل‬ ‫�‬
‫زلز�‬ ‫هم وذل��ك على‬ ‫لل�صصصهم‬
‫بي�صصةة لل�‬
‫هم �إىل ‪ 12‬بي�ص‬ ‫لل�صصصهم‬
‫بي�صصةة لل�‬
‫‪ 17،5‬بي�ص‬ ‫ح�صصب‬
‫صب‬ ‫م�ل�ي��ون ري ��ال ب��دال م��ن ‪ 26،1‬م�ل�ي��ون ري ��ال ح�‬
‫خ�س‪.‬‬
‫صخ�س‬
‫خ�س‬‫نحو ‪� 18‬ألف ��صصخ�‬ ‫‪07‬‬ ‫مر�جعتها‪.‬‬ ‫مر�‬
‫�‬ ‫متت‬ ‫لتي‬ ‫�‬ ‫أرباح‬ ‫ال‬ ‫�‬ ‫�صايف‬ ‫�صصوء‬
‫وء‬ ‫�ص‬ ‫بق �إعالنها منذ‬ ‫�لنتائج �ملالية غري �ملدققة �لتي ��صصصبق‬

‫انتحــار �سـاب فـي املنطقـة الداخليـة ‪ ..‬ي�سـرع بوابـة الأ�سـئلة على م�سراعيهـا‬
‫بفقد�ن‬
‫�حل �� ��صص �ن��ة ل�ل����صص�خ����سس و� ��صص �ع��وره��ا بفقد‬ ‫صوى �حلبل‬
‫�أدت �إىل حالة ييااأ�س مل جتد ��صصوى‬ ‫�ز�ل �جل �� ��صص��د م��ن علو‬ ‫�إي� �ج ��اد ط��ري �ق��ة الإن � ��ز�ز��‬ ‫الر�ؤية ـ حممد الرحبي‬
‫�الح وتطلعات حلياة‬ ‫صمات �ل���ص��ال‬
‫���صص��اب ل��ه ��صصمات‬ ‫ك��و���صص�ي�ل��ة ل�ل�خ��ال���سس م��ن م �ع��ان��اة �حلياة‪،‬‬ ‫جتهدو� للبحث عن �أ�أ�صصباب‬
‫صباب‬ ‫�‬ ‫قف‪ ،‬مثلما �‬ ‫ل�صصقف‪،‬‬
‫�ل�ص‬
‫أف�صصل‪.‬‬
‫صل‪.‬‬ ‫تقبلية �أف�‬
‫م�صصتقبلية‬ ‫م�ص‬ ‫حينها يغيب �لتفكري متاما عن �أية حاالت‬ ‫ب�صصاعتها‪،‬‬
‫صاعتها‪،‬‬ ‫ور�ء ه��ذه �حلكاية على ب�‬ ‫�أخ��رى ور��‬ ‫بوغتت حارة عمانية يف والية باملنطقة‬
‫�ر�ب من‬ ‫ؤية” ح� ��اول� ��ت �الق� � � ��ر‬
‫�ر��‬ ‫لروؤية‬
‫“�لرو‬ ‫معاناة �أخرى‪.‬‬ ‫فاملروحة كانت تعمل فكيف رب��ط �حلبل‪،‬‬ ‫مع ب��ه منذ‬‫ت�صصصمع‬‫�ل��د�خ�ل�ي��ة ب�ن�ب��ااأ غ��ري��ب مل ت�‬
‫ل�صهود‬
‫صهود‬ ‫آر�ء �ل�ص‬‫�ل�ق����صص�ي��ة ب �ع��د �أن ت��د�د�ف �ع��ت �آر��‬ ‫�أ� �ص��دق��اء �ل �� ��صص��اب ي� ��روون ح �ك��اي��ات عن‬ ‫ل�صوؤ�ل‪:‬‬
‫ره وو��ل�صوؤ‬
‫صو‬ ‫ك�صصصره‬
‫و�ل�ب��اب ك��ان مغلقا فتم ك�‬ ‫�‬ ‫اب معلق بحبل‬ ‫صكانها �حل�ي��اة ‪�� ..‬صصصاب‬
‫وع��ى ��صصكانها‬
‫صع �حل�ك��اي��ة يف ب�ن��د ��الالأ� ��صص��اط��ري ‪،‬حيث‬ ‫لت�صع‬
‫لت�ص‬ ‫صاق �حلياة‬
‫م�صصاق‬
‫صلوكه �لقومي و�صربه على م�‬ ‫�ص�صلوكه‬ ‫ل�صقف‬
‫صقف‬ ‫صغيل �مل��روح��ة؟ و��ل�ص‬ ‫ت�صصغيل‬ ‫تطاع ت�‬
‫كيف ��ص�صصتطاع‬ ‫ع�ل��ى م��روح��ة ت� ��دور‪ ،‬ك ��ااأن �ه��ا ت �ق��ول �حلياة‬
‫ور�ء‬
‫ال ميكن الأحد �لتكهن ‪،‬كيف مت ذلك ور��‬ ‫�ل �ت��ي ي�ع��ان�ي�ه��ا‪ ،‬وي �ك��ادون ي�ج��زم��ون �أن يف‬ ‫عال ففااأية حيلة �هتدى بها لريبط �حلبل؟‬ ‫دور�ن د�ئم‪ ،‬لن يتوقف‪.‬‬ ‫�‬
‫دور�‬
‫ل�صقف‬
‫صقف‬ ‫�ل�ب��اب �مل�غ�ل��ق و��مل��روح��ة �ل��د�ئ��رة و��ل�ص‬ ‫لغز�� فال �أح��د يكاد ي�صدق �أن��ه من‬ ‫��الالأم��ر لغز‬ ‫‪..‬‬ ‫اب وطريقة �ملوت‬ ‫ل�صصاب‬‫حتدث �لنا�س عن �ل�ص‬
‫إنز�ل‬
‫لندر غ��از) الإنز�‬
‫إنز�‬ ‫(�صصصلندر‬
‫�لعايل و��لبحث عن (�‬ ‫�ملمكن فعل ذل��ك‪� ،‬إال �أن �مل�صادر �ملطلعة‬ ‫و�ل��الف��ت يف �حل�ك��اي��ة حم��اول��ة � س‬
‫لبع�س‬ ‫�‬ ‫فت فيها‬ ‫كت�صصفت‬
‫صرجعني �للحظات �لتي �كت�ص‬ ‫م�صرجعني‬‫م�صر‬
‫صد �مل�ع�ل��ق‪��� ،‬صص��ارب��ني � أالم �ث��ال بحاالت‬ ‫جل�صد‬‫�جل�ص‬ ‫رطة �أو���صص�ح��ت ب��ااأن��ه ل��و ك��ان هناك‬ ‫ل�صصرطة‬‫يف �ل�ص‬ ‫ور�ء‬
‫صطرة �حلكاية لتبدو �أنها لغز حدث ور��‬ ‫�أ�أ�صصطرة‬ ‫و�للون‬‫صد �ب�ن�ه��ا معلقا و��‬ ‫ج�صصد‬‫�الأم �مل�ك�ل��وم��ة ج�‬
‫م��وت غريبة (ك ��ااأن �جل��ن فعلها)‪ ،‬و�أ�أ�صصارت‬
‫صارت‬ ‫يطة ج��د�د� يف وج��ود حالة‬ ‫ب�صصصيطة‬‫بة ب�‬‫بن�صصصبة‬
‫ك بن�‬ ‫�صصك‬
‫�ص‬ ‫ل�صاب‬
‫صاب‬ ‫�دي��ن �ل�ص‬
‫ريين �إىل ت��د ّي‬
‫م�صصصريين‬ ‫�ل�ب��اب �ملغلق‪ ،‬م�‬ ‫��الالأخ����صص��ر على م��الحم��ه‪ ،‬و�أم�ل�ه��ا �أن تكون‬
‫�ل� �ت� ��ااأوي� ��الت و��ل �ت �خ �م �ي �ن��ات �إىل �أن �الأم ��ر‬ ‫اب ‪،‬فلن يقف �الأمر عند‬ ‫ل�صصاب‬
‫صد �ل�ص‬ ‫جنائية ��صصد‬ ‫نة ب��ني �ل�ن��ا���س يف ��ص�صتبعاد‬
‫صتبعاد‬ ‫حل�صصنة‬
‫و���صص��ريت��ه �حل�ص‬ ‫ل�ع�ب��ة ب��ري�ئ��ة وخ �ط��رة ف�ق��ط ال ت � ��ووؤدي �إىل‬
‫أو�صصاع‬
‫صاع‬ ‫ال ي��زي��د ع��ن �أن ���صص��اب��ا ي �ع��اين م��ن �أو�‬ ‫صات �جلثة‬
‫ومقا�صصات‬
‫ر�صصصمم معامل �ملكان ومقا�‬ ‫حدود ر�‬ ‫و�ت ق ��د ت� � ��ووؤدي �إىل �النتقام‪،‬‬ ‫الأي � ��ة ع� � ��د�د� �‬ ‫ل�صاب‪.‬‬
‫صاب‪.‬‬ ‫فقد�ن ولدها �ل�ص‬
‫لياأ�س الإنهاء‬ ‫ية �صعبة دفعته حالة �ليا‬ ‫معي�صصية‬
‫معي�ص‬ ‫و�رت� �ف ��اع �ل����صص�ق��ف‪ ،‬م �� ��صص��ددة على‬
‫و�حل �ب��ل و��‬‫�‬ ‫تبعدت م���ص��ادر يف ���صص��رط��ة عمان‬ ‫فيما ��ص�صصتبعدت‬ ‫اب من حبل‬ ‫ل�صصاب‬
‫هبووو� الإنقاذ �ل�ص‬ ‫هود عيان ه ّب‬
‫هب‬ ‫�صصهود‬‫�ص‬
‫حياته‪ ،‬م� ؤ�ووك��دة على ما يقوله �لنا�س من‬ ‫نف�صصي‬
‫صي‬ ‫�ربرر نف�‬
‫ائعات حت��اول �إي �ج��اد م��رب‬ ‫ل�صصائعات‬
‫�أن �ل�ص‬ ‫بهة جنائية مرجعة‬ ‫لطانية وج��ود ��صصصبهة‬ ‫ل�صصلطانية‬ ‫�ل�ص‬ ‫أو�ن �حلياة قد فات‪ّ ،‬‬
‫وحل‬ ‫نقة) ‪،‬لكن �أوأو��‬
‫مل�صصنقة)‬
‫(�مل�ص‬
‫صاب �ملنتحر‪.‬‬ ‫لل�صصاب‬
‫�صفات حميدة لل�‬ ‫لل�صرية‬
‫صرية‬‫صية �النتحار نظر�� لل�ص‬ ‫فر�صصية‬
‫تبعاد فر�‬‫ال�صصتبعاد‬
‫ال�ص‬ ‫ل�صاب‪،‬‬
‫صاب‪،‬‬ ‫صها �ل�ص‬
‫يعي�صصها‬
‫��الالأمر �إىل �صعوبات مالية يعي�‬ ‫وحاولو�‬
‫اب‪ ،‬وحاولو‬ ‫ل�صصاب‪،‬‬
‫صد �ل�ص‬ ‫ج�صصد‬
‫�ملوت بربودته على ج�‬
‫اقت�صاد‬ ‫الثالثاء ‪ 22‬من ربيع االول ‪1431‬هـ املوافق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫‪4‬‬
‫�أ خبــــــــــــــــــا ر‬

‫ال�سلطنة حتتل املرتبة الـ ‪ 56‬عامليا يف التنمية الب�شرية‬ ‫بنك ظفار ي�شارك‬
‫يف معر�ض الوظائف‬
‫بجامعة ال�سلطان قابو�س‬
‫الر�ؤية – تركي بن علي البلو�شي‬
‫ي���������ش����ارك ب���ن���ك ظ�����ف�����ار‪ ،‬يف معر�ض‬
‫�صنف تقرير الأمم املتحدة للتنمية الب�شرية لعام ‪2009‬‬ ‫ال����وظ����ائ����ف وال���������ذي ت���ن���ظ���م���ه جامعة‬
‫ال�سلطنة �ضمن الدول ذات التنمية الب�شرية املرتفعة‪ ،‬وقال‬ ‫ال�سلطان ق��اب��و���س بقاعة امل��ع��ار���ض ملدة‬
‫�سعادة ال�شيخ الف�ضل بن �أحمد احلارثي وكيل وزارة االقت�صاد‬ ‫‪� 3‬أي����ام‪ .‬ح��ي��ث ي��ع��د ه��ذا احل���دث معياراً‬
‫الوطني ل�ش�ؤون التنمية رئي�س فريق العمل التنفيذي املكلف‬ ‫جل��ذب ال��ط�لاب احلاليني داخ��ل احلرم‬
‫ب���إع��داد ت��ق��ري��ر دوري ع��ن التنمية الب�شرية ‪� ،‬أن ال�سلطنة‬ ‫اجل��ام��ع��ي و�إع��ط��ائ��ه��م ال��ف��ر���ص��ة ملقابلة‬
‫�أحتلت املرتبة ‪ 56‬دوليا‪.‬‬ ‫املوظفني من خمتلف القطاعات‪.‬‬
‫و�أرجع �سعادته �أ�سباب ت�أخر عملية �إعداد التقرير الثاين‬ ‫يهدف البنك من هذه امل�شاركة �إىل‬
‫للتنمية الب�شرية بال�سلطنة اىل ت�أخر ظهور نتائج م�سح‬ ‫ت��زوي��د ال��ط�لاب ب��ال��ت��وج��ي��ه الوظيفي‪،‬‬
‫ن��ف��ق��ات ودخ���ل اال����س���رة لأ���س��ب��اب ف��ن��ي��ة خ��ارج��ة ع��ن الإرادة‬ ‫وذل���ك جل���ذب ان��ت��ب��اه��ه��م �إىل متطلبات‬
‫ب��اع��ت��ب��ار ان ن��ت��ائ��ج امل�����س��ح ه��ي امل�����ص��در الأ���س��ا���س��ي لبيانات‬ ‫التوظيف‪ ،‬بالإ�ضافة �إىل �إيجاد الفر�ص‬
‫التقرير الثاين ‪.‬‬ ‫املنا�سبة لهم من خالل التوا�صل املبا�شر‬
‫وقال عقب افتتاح �أول ملتقى للم�شاركني يف �إعداد التقرير‬ ‫مع طاقم املوارد الب�شرية بالبنك‪.‬‬
‫الثاين للتنمية الب�شرية ان امللتقى يهدف اىل جمع معدي‬ ‫كما يزود املعر�ض بنك ظفار مبنطلق‬
‫الأوراق اخل��ل��ف��ي��ة ل��ل��ت��ق��ري��ر ال���ث���اين ع���ن ال��ت��ن��م��ي��ة الب�شرية‬ ‫جيد لتقدمي ثقافته التجارية للطالب‬
‫بال�سلطنة وذلك لإحداث االن�سجام والتوافق والتكامل بني‬ ‫اخل���ري���ج�ي�ن‪ ،‬وم���ن���اق�������ش���ة ب��ي��ئ��ة العمل‬
‫حمتويات الدرا�سات البحثية بالإ�ضافة �إىل �إقامة �صلة بني‬ ‫وخمتلف التجارب التي يقدمها البنك‪.‬‬
‫الفريق الإح�صائي للتقرير ومعدي الأوراق اخللفية وفتح‬ ‫ولكونه مك�سبا ناجحا يف ال�سوق‪ُ ،‬يعد‬
‫ل�سد الثغرات يف البيانات الالزمة لإعداد الأوراق اخللفية‪.‬‬ ‫باب احلوار بينهم ل�سد الثغرات يف البيانات الالزمة لإعداد‬ ‫بنك ظفار م�ؤ�س�سة ديناميكية م�صممة‬
‫وقال ان امللتقى يهدف اي�ضا اىل �إتاحة الفر�صة للباحثني‬ ‫الأوراق اخللفية‪.‬‬ ‫م����ن �أج������ل ت����دري����ب امل����واه����ب املحلية‪.‬‬
‫لتقدمي ايجاز ع َّما مت عمله‪ ،‬لإط�لاع الآخ��ري��ن على طبيعة‬ ‫م��ن ج��ان��ب��ه ق���ال ال�����ش��ي��خ ح��م��د ب��ن ج�بر امل��ح��روق��ي مدير‬ ‫ول��ق��د ب���د�أ ال��ب��ن��ك بعمل ب��رن��ام��ج تنمية‬
‫ال��ع��م��ل جتنبا ل�لازدواج��ي��ة وال��ت��ك��رار يف ال��ع��م��ل‪ ،‬ا���ض��اف��ة اىل‬ ‫عام تنمية القطاعات اخلدمية ب��وزارة االقت�صاد الوطني ان‬ ‫اخلريجني ملتزما بالوعد لدعم تنمية‬
‫توفري ار�ضية علمية م�شرتكة للجميع عن طبيعة التقرير‬ ‫مرور فرتة على �صدور التقرير الأول ارت�أى امل�س�ؤولون على‬ ‫ال�شباب العماين‪.‬‬
‫ور�سالته‪ ،‬حيث ان البع�ض مل ي�سبق لهم العمل يف ميدان‬ ‫�إث���ره ���ض��رورة متابعة حالة التنمية الب�شرية بكل جوانبها‬ ‫وتعد دائرة تنمية املوارد الب�شرية يف‬
‫التنمية الب�شرية‪ ،‬واي�ضا االطالع على اف�ضل التجارب العاملية‬ ‫يف ال�سلطنة خالل الفرتة املا�ضية بالإ�ضافة اىل ا�ستهداف‬ ‫غاية الأهمية‪ ،‬حيث ت�ساهم ب�شكل كبري‬
‫يف ميدان اعداد التقارير يف التنمية الب�شرية و�أ�ساليب تذليل‬ ‫التقرير الثاين لغاية حم��ددة وهي الوقوف على الت�أثريات‬ ‫يف ا���س�ترات��ي��ج��ي��ة ال��ب��ن��ك ب��ات��ب��اع اخلطة‬
‫امل�شكالت ومواجهة املعوقات التي تعرت�ض اع��داد التقرير‬ ‫التي تركها تطبيق اخلطة اخلم�سية ال�ساد�سة ( ‪2005 – 2001‬‬ ‫اخل��م�����س��ي��ة‪ ،‬م���ع ال��ت���أك��ي��د ع��ل��ى تطوير‬
‫وذل����ك م���ن خ�ل�ال امل�����س��اه��م��ة ال��ت��ي ���س��ي��ع��ر���ض��ه��ا ع��ل��ي��ن��ا خبري‬ ‫) على حالة التنمية الب�شرية يف ال�سلطنة بكل �أبعادها‪ ،‬وعليه‬ ‫املوظفني‪.‬‬
‫الإ�سكوا‪ .‬من جهته ا�ستعر�ض �أديب نعمة امل�ست�شار الإقليمي‬ ‫فقد ت��ق��رر ان ي��ك��ون التقرير ال��ث��اين ت��ق��ري��را �شامال يحمل‬ ‫و�أ�����ش����ار حم��م��د ال��ب��ل��و���ش��ي‪ ،‬م�ساعد‬
‫يف منظمة الأ�سكوا التابع للأمم املتحدة‪� ،‬أ�س�س اعداد تقارير‬ ‫عنوانا مبدئيا وه��و “ �إنعكا�سات تطبيق اخلطط التنموية‬ ‫املدير العام لدائرة املوارد الب�شرية �إىل‬
‫التنمية الب�شرية وذك��ر ان تقارير التنمية الب�شرية حتمل‬ ‫على حالة التنمية الب�شرية يف ال�سلطنة )‪ ،‬مع امكانية اعادة‬ ‫�أن « مثل ه��ذه املعار�ض تعد فر�صة لنا‬
‫���ص��ف��ات خ��ا���ص��ة وم��ت��ف��ردة م��ن خ�ل�ال اال���س�����س ال��ت��ي ي��ج��ب ان‬ ‫�صياغة العنوان مع الإبقاء على نف�س امل�ضمون‪.‬‬ ‫كموظفني من �أج��ل �أن نلتقي باملواهب‬
‫تتوافر فيها والتي من بينها البيانات االح�صائية املتعلقة‬ ‫و�أ�ضاف يف كلمة له عند افتتاح امللتقى‪ :‬و�سيتكون التقرير‬ ‫ال�����ش��اب��ة ال��ت��ي ت��رغ��ب ب��االن�����ض��م��ام �إلينا‬
‫باحلقائق وا���س��ت��خ��دام امل���ؤ���ش��رات الإح�صائية ب��الإ���ض��اف��ة �إىل‬ ‫مت ا�ست�صدار قرار وزاري بت�شكيلة الفريق‪.‬‬ ‫من ع�شرة ف�صول وخامتة وجدول بتعريف امل�صطلحات وعدد املرافقة مل�سح الفرتة ( ‪ .) 2007 – 2006‬ومن املتوقع اي�ضا‬ ‫وال��ن��ه��و���ض م��ع��ن��ا‪� .‬إن ه������ؤالء ال�شباب‬
‫الأهمية املتبادلة بني قواعد البيانات الإح�صائية وتقارير‬ ‫ولإع����داد الأوراق اخللفية للتقرير مت التعاقد م��ع عدد‬ ‫من املالحق الفنية والإح�صائية‪ .‬وملرور فرتة على ت�شكيل كل اال�ستفادة من نتائج م�سح نفقات ودخ��ل اال�سرة للفرتة من‬ ‫العمانيني على ا�ستعداد تام لدخول �سوق‬
‫ال��ت��ن��م��ي��ة ال��ب�����ش��ري��ة م��ن ح��ي��ث دور ال��ب��ي��ان��ات الإح�����ص��ائ��ي��ة يف‬ ‫م��ن ال��ب��اح��ث�ين وق��د مت بالفعل االن��ت��ه��اء م��ن �إع����داد امل�سودة‬ ‫م��ن اللجنة اال�ست�شارية وف��ري��ق العمل التنفيذي وح�صول ( ‪ .) 2009 – 2008‬باال�ضافة اىل توفر بيانات م�سح القوى‬ ‫العمل ونحن هنا من �أج��ل م�ساعدتهم‬
‫حتقيق الأهداف املتوخاة من �إعداد تقارير التنمية الب�شرية‬ ‫االول��ي��ة ملعظم ال��درا���س��ات وه��ي الآن يف حملة التقييم حيث‬ ‫تغيري يف م�سميات بع�ض الوزارات ودمج وا�ستحداث البع�ض العاملة للعام ‪ .2008‬وتوقع املحروقي ان يتم احل�صول على‬ ‫لإكت�شاف مواهبهم ومكامن قوتهم»‪.‬‬
‫ودور تلك التقارير يف تطوير قواعد البيانات الإح�صائية‪.‬‬ ‫من املفرت�ض ان يتم ت�سليمها م��رة �أخ��رى للباحثني وذلك‬ ‫الآخ���ر فقد مت��ت اع���ادة ت�شكيل اللجنة اال�ست�شارية وفريق بيانات امل�سح ال�صحي العاملي ال��ذي نفذته وزارة ال�صحة يف‬
‫ي��ذك��ر �أن امل�����ش��ارك�ين يف اع����داد ت��ق��ري��ر التنمية الب�شرية‬ ‫للقيام بالتعديالت املقرتحة عليها قبل اعتمادها يف �صورتها‬ ‫عام ‪ .2007‬و�أ�شار املحروقي �إىل انه مت التعاقد مع الدكتورة‬ ‫العمل التنفيذي مبوجب قرار من جمل�س الوزارء‪.‬‬
‫بال�سلطنة ا�ستعر�ضوا جمموعة م��ن امل�����س��ودات واخللفيات‬ ‫النهائية‪ .‬و�أو�ضح املحروقي يف كلمته �أن عقد امللتقى يف هذه‬ ‫و�أكد ان التقرير االول ا�ستخدم بيانات لغاية ‪ ،2000‬وعليه هبة الليثية لإع���داد اجل��وان��ب الإح�صائية للتقرير كما مت‬
‫املت�صلة بالتنمية الب�شرية كما �سيتم عر�ض مهام فريق العمل‬
‫الإح�صائي الفني بالإ�ضافة اىل �أه��م اجل��وان��ب الإح�صائية‬
‫املرحلة املهمة من اع��داد التقرير ي�أتي بهدف جمع معدي‬
‫الأوراث اخللفية لإحداث االن�سجام والتكامل بني حمتويات‬
‫ف�إن التقرير الثاين �سيغطي الفرتة من _ ‪ ) 2008 – 2001‬ت�شكيل ف��ري��ق عمل فني �إح�صائي برئا�سة ال��دك��ت��ور خليفة‬
‫حيث ان الكتاب االح�صائي للعام ‪ 2009‬يت�ضمن بيانات العام ال�ب�رواين – مدير املكتب الوطني للتعداد‪ -‬وع�ضوية عدد‬
‫م�شاركات خارجية‬
‫امل��ت��ع��ل��ق��ة ب����إع���داد ال��ت��ق��اري��ر م���ن ق��ب��ل اخل���ب�ي�رة الإح�صائية‬
‫املتعاقد معها‪.‬‬
‫ال��درا���س��ات ال��ب��ح��ث��ي��ة‪� ،‬إ���ض��اف��ة اىل اق��ام��ة ���ص��ل��ة ب�ين الفريق‬
‫االح�صائي ومعدي الأوراق اخللفية‪ ،‬وفتح باب احلوار بينهم‬
‫‪ ،2008‬كما �أن ب��ي��ان��ات م�سح نفقات ودخ���ل الأ���س��رة املتوفرة من موظفي دوائ��ر الإح�صاء بالوزارة وذلك لت�سهيل توفري‬
‫تغطي الفرتة من ( ‪ ) 2008 – 2007‬بالإ�ضافة اىل امل�سوحات البيانات الإح�صائية للخرباء والعاملني على التقرير وقد‬ ‫لوزارة الرثوة ال�سمكية‬
‫ت�شارك وزارة الرثوة ال�سمكية خالل‬
‫ال��ف�ترة احل��ال��ي��ة يف ع���دد م��ن احللقات‬
‫مبنا�سبة مرور ‪ 30‬عاما على ت�أ�سي�سه‬ ‫وال���������دورات ال��ت��دري��ب��ي��ة ح��ي��ث ت�شارك‬
‫الوزارة يف الدورة التدريبية التخ�ص�صية‬

‫« احتاد غرف املجل�س «يبحث ا�سرتاتيجية جـديدة حلـل م�شكـالت التجـارة البينيــة‬ ‫ح������ول ال����ع��ل�اق����ات ال����ع����ام����ة والإع����ل���ام‬
‫وق��واع��د امل��را���س��م وال��ت��ي ينظمها املعهد‬
‫ال��دب��ل��وم��ا���س��ي الأردين ال��ت��اب��ع ل����وزارة‬
‫اخلارجية باململكة الأردن��ي��ة الها�شمية‬
‫ال��ه��ن��دي��ة ‪ ،‬واحت���اد ال��غ��رف ال�ترك��ي��ة ‪ ،‬واحت���اد الغرف‬ ‫الر�ؤية ‪ :‬خالد حريب‬ ‫والتي تعقد فعالياتها خالل الفرتة ‪10-7‬‬
‫ال��رو���س��ي��ة وجم��م��وع��ات ك��ب�يرة م��ن �أ���ص��ح��اب الأعمال‬ ‫مار�س اجلاري وميثل الوزارة يف الدورة‬
‫ميثلون خمتلف القطاعات ‪.‬‬ ‫�شهدت غرفة جتارة و�صناعة عمان االجتماع الرابع‬
‫والع�شرين للجنة القيادات التنفيذية الحتاد غرف دول‬ ‫�أح��م��د ب��ن ���س��ع��ي��د ب��ن حم��م��د الوهيبي‬
‫و�أو�ضح عبدالرحيم ح�سن نقي الأمني العام الحتاد‬ ‫م��ن دائ���رة ال��ع�لاق��ات ال��ع��ام��ة والإع�ل�ام‬
‫غ����رف دول جم��ل�����س ال���ت���ع���اون اخل��ل��ي��ج��ي �أن اجتماع‬ ‫جمل�س التعاون اخلليجي والذي ناق�ش اال�ستعدادات‬
‫لعقد منتدى الأع��م��ال اخلليجي ال�صيني يف مملكة‬ ‫ب��ال��وزارة و تناق�ش ال���دورة مو�ضوعات‬
‫ال�سلطنة ببحث منتدى الأع��م��ال اخلليجي �سيكون‬ ‫متعددة مثل ‪ :‬العالقات العامة وخدمة‬
‫حت��ت رع��اي��ة وح�ضور رئي�س ال���وزراء ووزي���ر خارجية‬ ‫البحرين كما ناق�ش الإج����راءات العملية لإحتفالية‬
‫االحتاد مبنا�سبة مرور‪ 30‬عاما على ت�أ�سي�سه واملنتظر‬ ‫اجل��م��ه��ور وق���واع���د امل���را����س���م ومهارات‬
‫دولة قطر والذي من املنتظر �أن يطرح فيه جمموعة‬ ‫الإعالم واالت�صال املطلوبة توافرها يف‬
‫من �أوراق العمل التي ت�شمل خمتلف دول املجل�س �إىل‬ ‫عقدها يف العا�صمة القطرية الدوحة ‪.‬‬
‫ناق�ش االجتماع اال�سرتاتيجية اجلديدة للإحتاد‬ ‫رج��ل العالقات العامة ودور العالقات‬
‫جانب حلقات العمل املتخ�ص�صة كذلك اللقاء امل�شرتك‬ ‫ال��ع��ام��ة يف ال��ت��وا���ص��ل م��ع اجل��م��ه��ور من‬
‫ب�ي�ن احت����اد ال���غ���رف الأوروب����ي����ة وغ����رف دول جمل�س‬ ‫بعد م��رور ثالثني عاماً على ت�أ�سي�سه وتكمن �أهمية‬
‫تلك اال�سرتاتيجية يف �أن��ه��ا ت���أت��ي يف ظ��ل التحديات‬ ‫�أف������راد وم���ؤ���س�����س��ات ح��ك��وم��ي��ة وخا�صة‬
‫التعاون اخلليجي الذي �سيبحث الدرا�سة التي �أعدها‬ ‫كما يت�ضمن برنامج ال��دورة التدريبية‬
‫احتاد الغرف الأوروبية حول واقع امل�ؤ�س�سات ال�صغرية‬ ‫التي تواجه املنطقة خا�صة مبا يتعلق بالتعامل مع‬
‫الأزمة االقت�صادية العاملية وتفعيل ال�سوق اخلليجية‬ ‫ت��ط��ب��ي��ق��ا ع��م��ل��ي��ا ل���ل���ق���واع���د والأ�����ص����ول‬
‫واملتو�سطة بدول جمل�س التعاون اخلليجي ‪.‬‬ ‫املتعلقة باملرا�سم والربتوكول‪..‬‬
‫وك�����ش��ف ع��ب��دال��رح��ي��م ن��ق��ي ع��ن �أن االج��ت��م��اع رحب‬ ‫امل�����ش�ترك��ة وااله���ت���م���ام ب��ح��ل امل��ع�����ض�لات ال��ت��ي تواجه‬
‫التجارة البينية يف دول املجل�س والعملة املوحدة �إىل‬ ‫م����ن ج���ه���ة �أخ������رى ت�������ش���ارك ال������وزارة‬
‫بدعوة غرفة جت��ارة و�صناعة قطر على عقد احللقة‬ ‫يف ح��ل��ق��ة ع��ل��م��ي��ة ت��ط��ب��ي��ق��ي��ة ب���ع���ن���وان ‪:‬‬
‫ب��ال��دوح��ة ع��ل��ى �أن ي��ت��م حت��دي��د امل���وع���د امل���ق�ت�رح بني‬ ‫ال�صيني �سينعقد حت��ت رع��اي��ة �صاحب ال�سمو امللكي‬ ‫وعلى جانب �آخر رحب االجتماع بدعوة غرفة جتارة‬ ‫جانب الفعاليات املختلفة ‪.‬‬
‫الأمانة لالحتاد والغرف الأع�ضاء ‪.‬‬ ‫الأمري خليفة بن �سلمان �آل خليفة رئي�س وزراء مملكة‬ ‫و�صناعة قطر لعقد حلقة عمل حول خدمات الغرف‬ ‫وب�ش�أن و�ضع �إ�سرتاتيجية جديدة للإحتاد �أو�ضح‬ ‫نحو حكومة �إل��ك�ترون��ي��ة فعالة والذي‬
‫ك��م��ا ورح�����ب الأم��ي��ن ال���ع���ام ب�����دوره غ���رف���ة جت���ارة‬ ‫البحرين خالل الفرتة من ‪ 24 -23‬مار�س ‪ 2010‬يف‬ ‫الأع�ضاء حيث اقرتح علي عبد اللطيف امل�سند ممثل‬ ‫عبدالعظيم البحراين مدير عام غرفة جتارة و�صناعة‬ ‫ينظمه معهد التنمية الإداري����ة بدولة‬
‫و���ص��ن��اع��ة ال���ك���وي���ت ب��ع��ق��د االج���ت���م���اع ال����ق����ادم للجنة‬ ‫فندق اخلليج بالبحرين ‪.‬‬ ‫غرفة جتارة و�صناعة قطر درا�سة ت�أ�سي�س �شركة نقل‬ ‫ع��م��ان ب����أن امل�����ش��ارك�ين يف االج��ت��م��اع �أع��ط��وا مو�ضوع‬ ‫ق���ط���ر ال�����ش��ق��ي��ق��ة ب���ال���ت���ع���اون م����ع كلية‬
‫القيادات التنفيذية يف العا�صمة الكويتية خالل �شهر‬ ‫و�أ�ضاف « نقي» ان االجتماع االخري ب�سلطنة عمان‬ ‫خليجية تخت�ص ب��احل��م��والت املرجتعة م��ن ك��ل دولة‬ ‫اال�سرتاتيجية اجل��دي��دة اهتماما كبريا و�أك���دوا على‬ ‫اخل���دم���ة امل��دن��ي��ة يف ���س��ن��غ��اف��ورة وذلك‬
‫�أكتوبر‪.2010‬‬ ‫بحث برنامج �إحتفالية الإحتاد يف العا�صمة القطرية‬ ‫وكذلك ت�سهيل احل�صول على الت�أ�شريات و�إجراءات‬ ‫�أهمية �أن ت�أخذ ه��ذه اال�سرتاتيجية كافة التحديات‬ ‫�ضمن ب��رن��ام��ج ال��ت��دري��ب امل�����ش�ترك بني‬
‫و�أ����ش���اد الأم��ي��ن ال���ع���ام الحت����اد غ���رف دول جمل�س‬ ‫ب��ال��دوح��ة ال��ت��ي �سريعاها �صاحب ال�سمو �أم�ير دولة‬ ‫التخلي�ص اجلمركي وق��رر االج��ت��م��اع عر�ض املقرتح‬ ‫ال��ت��ي ت��واج��ه ���س��وق دول جم��ل�����س ال��ت��ع��اون وتطلعات‬ ‫دول����ة ق��ط��ر و���س��ن��غ��اف��ورة امل���وج���ه لدول‬
‫التعاون اخلليجي عبد الرحيم نقي بالتطور والتقدم‬ ‫قطر والذي �سي�شرف حفل الع�شاء بهذه املنا�سبة م�ساء‬ ‫على جلنة النقل ال�بري باالحتاد ‪ ،‬كما �أك��د «امل�سند»‬ ‫الغرف الأع�ضاء والغرف الوطنية اخلليجية و�أع�ضاء‬ ‫امل��ن��ط��ق��ة و����س���وف ت�����ش��رف ع��ل��ى احللقة‬
‫ال��ذي ت�شهده ال�سلطنة حتت قيادة جاللة ال�سلطان‬ ‫ال��ث�لاث��اء امل��واف��ق ‪� 6‬أب��ري��ل ال��ق��ادم وان���ه م��ن املنتظر‬ ‫ع��ل��ى �أه��م��ي��ة ت��ب��ادل اخل��ب�رات وال��ت��ج��ارب ب�ين الغرف‬ ‫غ��رف دول جمل�س التعاون اخلليجي ‪ ،‬حيث مت رفع‬ ‫وزارة اخل��ارج��ي��ة ال�سنغافورية و�سوف‬
‫ق��اب��و���س امل��ع��ظ��م‪ ،‬وم���ق���دم���اً ال�����ش��ك��ر وال��ت��ق��دي��ر لعبد‬ ‫م�شاركة لفيف من ال��وزراء املعنيني ور�ؤ�ساء و�أع�ضاء‬ ‫الأع�ضاء والتعريف باخلدمات املقدمة من كل غرفة‪،‬‬ ‫ت��و���ص��ي��ة �إىل جم��ل�����س االحت����اد بت�شكيل ف���ري���ق عمل‬ ‫تعقد فعاليات هذه احللقة يف العا�صمة‬
‫العظيم بن عبا�س البحراين املدير العام لغرفة جتارة‬ ‫غ����رف دول جم��ل�����س ال���ت���ع���اون اخل��ل��ي��ج��ي �إىل جانب‬ ‫وق��د رح��ب��ت غ��رف��ة جت���ارة و�صناعة قطر با�ست�ضافة‬ ‫مكون م��ن ك��ل م��ن جمل�س ال��غ��رف ال�سعودية وغرفة‬ ‫القطرية ال��دوح��ة خ�لال ال��ف�ترة م��ن ‪8‬‬
‫و�صناعة ع��م��ان على ح�سن التنظيم والإع����داد لهذا‬ ‫ممثلي الدول واملجموعات التي تربط الأمانة العامة‬ ‫ح��ل��ق��ة متخ�ص�صة ي��ت��م خ�لال��ه��ا ا���س��ت��ع��را���ض خدمات‬ ‫جتارة و�صناعة عمان وغرفة جتارة و�صناعة الكويت‬ ‫– ‪ 11‬من �شهر مار�س احل��ايل وميثل‬
‫االجتماع ال��ذي ك�شفت ع��ن الت�سهيالت التي وفرها‬ ‫لالحتاد بعالقات وطيدة مثل احتاد الغرف الأوروبية‪،‬‬ ‫ال��غ��رف وال��ت��ع��ارف فيما بينها ‪ ،‬و���ص��رح عبدالرحيم‬ ‫بي الإحتاد‬‫والأمانة العامة للإحتاد �إىل جانب ذلك نَّ‬ ‫ال���وزارة يف احللقة �سكينة بنت �أن��ور بن‬
‫وزم�ل�ا�ؤه من الغرفة والتي ك��ان لها الأث��ر الكبري يف‬ ‫وغرفة الواليات املتحدة ‪ ،‬وجمل�س العالقات ال�صينية‬ ‫ح�سن ن��ق��ي الأم�ي�ن ال��ع��ام لإحت���اد غ��رف دول جمل�س‬ ‫الفعاليات القادمة لالحتاد و�أكد على �أهمية التن�سيق‬ ‫م��و���س��ى ال��ل��وات��ي م�برجم��ة ح��ا���س��ب �آيل‬
‫جناح فعاليات االجتماع‪.‬‬ ‫اخلارجية ‪ ،‬واحتاد الغرف الآ�سيوية ‪ ،‬واحتاد الغرف‬ ‫ال��ت��ع��اون اخل��ل��ي��ج��ي �أن م��ن��ت��دى الأع���م���ال اخلليجي‬ ‫بني الغرف الأع�ضاء لتقليل االزدواجية ‪.‬‬ ‫بدائرة تقنية املعلومات بالوزارة ‪.‬‬

‫عمومية اخلليج لل�صناعات‬ ‫«الوقايــة مــن احلريــق»‬


‫البال�ستيكية نهاية ال�شهر‬
‫دع����ا جم��ل�����س �إدارة ���ش��رك��ة اخل��ل��ي��ج لل�صناعات‬
‫البال�ستيكية م�ساهمي ال�شركة حل�ضور اجتماع‬
‫فــي بنـك عـمان العربــي‬
‫اجلمعية ال��ع��ام��ة ال��ع��ادي��ة ال�سنوية وامل��ق��رر عقده‬ ‫يف �إط��������ار ال����ت����ع����اون ال���ق���ائ���م بني‬
‫خالل اال�سبوع االخ�ير من ال�شهر احل��ايل ملناق�شة‬ ‫بنك ع��م��ان ال��ع��رب��ي و�شرطة عمان‬
‫جدول االعمال التايل الذي يت�ضمن درا�سة تقرير‬ ‫ال�سلطانية املتمثل يف االدارة العامة‬
‫جمل�س االدارة ع��ن ال�سنة املالية املنتهية ودرا�سة‬ ‫للدفاع املدين‪.‬‬
‫تقرير تنظيم و�إدارة ال�شركة ع��ن ال�سنة املا�ضية‬ ‫نفذ مركز ال��دف��اع امل��دين ببو�شر‬
‫وامل��واف��ق��ة عليه ودرا���س��ة تقرير م��راق��ب احل�سابات‬ ‫�أم�����س حلقة عمل ب��ع��ن��وان (الوقاية‬
‫واملوافقة على امليزانية العمومية وح�ساب االرباح‬ ‫م���ن �أخ���ط���ار احل���ري���ق) مب��ق��ر مركز‬
‫واخل�����س��ائ��ر ع���ن ال�����س��ن��ة امل��ال��ي��ة‪ .‬وي��ت�����ض��م��ن جدول‬ ‫ال��ت��دري��ب ال��ت��اب��ع للبنك باخلويـ ــر‬
‫االع��م��ال اي�ضا �إح��اط��ة اجلمعية بالتعامالت التي‬ ‫وقد �ألقاها املحا�ض ــر ال ـ ــرقيب �أول‪/‬‬
‫�أجرتها ال�شركة مع االط���راف ذات العالقة خالل‬ ‫كيفية التعامل م��ع �أخ��ط��ار احلريق‬ ‫ب�شري ب��ن ح��م��دان الهطال ـ ــي والتي‬
‫ال�سنة املالية املا�ضية والت�صديق على بدل ح�ضور‬ ‫وطرق الوقاية منها‪.‬‬ ‫ت��ه��ـ��دف �إىل رف���ع م�����س��ت��وى الثقافة‬
‫ج��ل�����س��ات جم��ل�����س االدارة وال��ل��ج��ان ال��ت��ي تقا�ضاها‬ ‫وق���د ���ش��ارك يف ه���ذه احل��ل��ق��ة عدد‬ ‫وال��وع��ي الأم��ن��ي وال�����س�لام��ة العامة‬
‫�أع�ضاء جمل�س االدارة عن ال�سنة املالية املن�صرمة ‪،‬‬ ‫م��ن م��وظ��ف��ي ال��ب��ن��ك ب��الإ���ض��اف��ة �إىل‬ ‫ل�����دى ك�������وادر ال���ب���ن���ك ف���ي���م���ا يتعلق‬
‫وحتديد مقدار البدل لل�سنة املالية احلالية‪.‬‬ ‫�أع�ضاء جلنة الطوارئ والإخالء ‪.‬‬ ‫ب����الأم����ور ال���ت���ي ت��خ�����ص ال���ب���ن���وك يف‬
‫‪5‬‬ ‫الثالثاء ‪ 22‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬
‫حــــــــــــوار‬
‫اقت�صاد‬
‫حمكـــم واحــد فقط‬ ‫�أكد �أن مركز التحكيم العماين �سيدعم االقت�صاد الوطني‬
‫م���ن امل���ع���ت���اد �أن ت��ت��ك��ون امل��ح��ك��م��ة م���ن حمكم‬

‫»‪ 20 :‬مليــار دوالر خ�سائــر‬ ‫حممــد املرت�ضــى لـ«‬


‫واح��د �أو ثالثة على اق�صى تقدير ‪ ،‬م��ع مراعاة‬
‫االع��ت��ب��ارات املتعلقة بالتكلفة والفعالية مقارنة‬
‫ب�صعوبة النزاع ‪ ،‬عندما ت�ستدعي الفعالية وجود‬
‫حم��ك��م واح�����د ت���ك���ون الأت����ع����اب وال��ت��ك��ال��ي��ف �أقل‬
‫وتخت�صر مهلة القرار ‪ ،‬و�إذا مل يحدد الطرفان‬
‫عدد املحكمني ف�إن نظام» الويبو «ب�ش�أن التحكيم‬

‫العــرب �سنــويا ب�سبـب قلــة اخلبــرة فـي التحكيــم‬


‫ين�ص على �أن تتكون املحكمة من حمكم منفرد اال‬
‫يف احلالة التي يقرر فيها املركز خالف ذلك ‪.‬‬

‫ق�ضــايا مينــــــع‬
‫التحكيـــم فيهـــا‬ ‫حوار ‪ -‬خالد الدخيل‬
‫ال ي��ج��وز ال��ت��ح��ك��ي��م يف ال��ق�����ض��اي��ا ذات الطابع‬ ‫قدر خبري القانون واملحكم الدويل حممد املرت�ضى خ�سائر العرب ب�سبب قلة‬
‫اجل���ن���ائ���ي ويف �أي ن�����زاع خ�����ارج دائ������رة التعامل‬ ‫اخلربة يف �أعمال التحكيم بنحو ‪ 20‬مليار دوالر �سنويا ‪ ،‬م�شريا اىل ان اغلب الق�ضايا‬
‫وحمظور قانوناً �أو يتعار�ض مع الآداب العامة �أو‬
‫يف املنازعات اخلارجة عن نطاق التحكيم كحقوق‬ ‫التي تكون �شركة �أو دولة عربية طرف ًا فيها تنتهي دائم ًا باحل�سم ل�صالح الطرف‬
‫امل�ست�أجر يف حتديد الأجرة �أو يف امل�سائل املتعلقة‬ ‫الأجنبي‪ .‬و�أكد املرت�ضى يف حوار �شامل مع «الر�ؤية « حاجة الدول العربية اىل‬
‫بقوانني حماية امل�ستهلكني وحماية البيئة ‪.‬‬ ‫ترويج وتكري�س مفهوم التحكيم لديها واىل تدريب عدد غري قليل من املحكمني‬
‫وال ي��ج��ي��ز ال���ق���ان���ون ال��ف��رن�����س��ي ال��ت��ح��ك��ي��م يف‬ ‫العرب و�إن�شاء م�ؤ�س�سات حتكيم عربية حتتل ت�صنيف ًا متقدم ًا بالن�سبة اىل مراكز‬
‫املنازعات املتعلقة بالدولة وم�صاحلها احلكومية‬ ‫التحكيم العاملية ‪ .‬و�أ�شار اىل �أن الت�شريعات التي �صدرت يف ال�سلطنة خالل ال�سنوات‬
‫‪�...‬أما الفقه يف �أعراف قوانني الأجنلو الأمريكية‬ ‫املا�ضية �أدت اىل ت�سارع النمو ب�شكل غري م�سبوق ‪ ،‬حيث �أوجدت مناخ ًا ا�ستثماري ًا‬
‫فال يفرق بني القانون املدين والتجاري ويعترب‬
‫امل�����س��ائ��ل ال��ت��ي ال ت��ق��ب��ل ال��ت��ح��ك��ي��م م��ق��ت�����ص��رة على‬ ‫م�شجع ًا للم�ستثمرين الأجانب وال�شركات العاملية الكربى ‪ ،‬الفتا اىل قرب االنتهاء من‬
‫احل���ال���ة ال�����ش��خ�����ص��ي��ة وال���ع�ل�اق���ات ذات الطابع‬ ‫اال�ستعدادات املتعلقة ب�إن�شاء �أول مركز حتكيم عماين لت�سهيل حركة املعامالت بني‬
‫ال�سيا�سي‪،‬‬ ‫ال�شركات واالفراد ولتوفري عناء اللجوء اىل مراكز التحكيم الدولية باخلارج ‪.‬‬
‫وق���د عُ���� ِر َف التحكيم يف م��ق��دم��ة اب���ن خلدون‬
‫ب�أنه» اتخاذ اخل�صمني حكماً بر�ضائهما الف�صل‬
‫يف خ�صومتهما ودعواهما «‬

‫‪ 750‬ق�ضيــة عربية‬
‫�أك���دت درا���س��ة ح��دي��ث��ة �أع��ده��ا االحت���اد العربي‬
‫مل��راك��ز التحكيم الهند�سي وج���ود �أك�ث�ر م��ن ‪750‬‬ ‫علينا �أن نتفهم القانون ونطبقه وال ن�شرعه ‪ ،‬لأن �أهل‬ ‫توجهات الدولة لدعم اال�ستثمار وو�ضع احلقوق يف مكانها‬ ‫ما �أهمية التحكيم يف الأنظمة االقت�صادية‬
‫ق�ضية حتكيم دويل تخ�ص ال��دول العربية تنظر‬ ‫االقت�صاد من ي�شرع والق�ضاء ينفذ هذه القوانني ‪ ،‬ممكن‬ ‫‪ ،‬ه��ذه امل��راك��ز يف ال���دول املتقدمة ���س��اع��دت على ا�ستقرار‬ ‫احلديثة الآن على م�ستوى العامل والوطن العربي‬
‫�أمام غرفة التجارة الدولية‪،‬‬ ‫�أن يكون هناك دور للمحامني يف امل�سائل اال�ست�شارية وعدم‬ ‫الأحوال و�إعطاء كل ذي حق حقه ‪ ،‬واذا عرفت قيمة مركز‬ ‫ويف ال�سلطنة ؟‬
‫وذكرت الدرا�سة �أن العامل العربي قدم لغرفة‬ ‫تقاطع جهات معينة مع بع�ضها البع�ض ولكن ال ن�صنعها‬ ‫التحكيم �سيكون ناجحاً و�سي�ستفيد من الإرث التاريخي‬ ‫ال�سلطنة تتطور ب�شكل غري م�سبوق‬ ‫** هناك عدة �أطراف تدخل يف مو�ضوع التحكيم منها‬
‫ال��ت��ج��ارة ال��دول��ي��ة ب��ب��اري�����س م��ا ي��ق��رب م��ن ‪ 14‬يف‬ ‫وال�صناعة ت�أتي من االحتياج اىل القانون والتطور الذي‬ ‫القانوين للمراكز الأخ���رى ‪ ،‬وميكن �أن ي�سجل فيه عدد‬ ‫�أطراف حملية و�أخرى �إقليمية ومنها �أطراف قد ال تكون‬
‫املئة من حجم الق�ضايا التي عر�ضت �أمامها من‬
‫ن�سبة ال���ـ‪ 30‬يف امل��ئ��ة التي قدمها ال��ع��امل الثالث‬
‫�شهدته ال�سلطنة يف الفرتة املا�ضية كبري جدا ‪ ..‬كاحللم‬
‫الذي حتقق ‪ ،‬حيث حدثت نه�ضة ت�شريعية �ضخمة يف كافة‬
‫من التخ�ص�صات مل�ساعدته ‪ .‬وال �شك ان املركز �سيخدم‬
‫البلد والبالد املجاورة ومل�صلحة العدالة واملحاكم نف�سها‬
‫يف الت�شريعات امل�شجعة لال�ستثمار‬ ‫لها عالقة باالمر ‪ ،‬ويعترب التحكيم هو التطور الطبيعي‬
‫لتنامي النظم الإقت�صادية ‪.‬‬
‫وتبلغ ح�صة م�صر نحو ‪ 20‬يف املئة من الق�ضايا‬ ‫املناحي وخا�صة املجاالت االقت�صادية واالتفاقيات الدولية‬ ‫ال��ت��ي يجب �أن ت��رك��ز يف ج��وان��ب �أخ���رى ‪ ،‬و�أث���ق ان مركزاً‬ ‫فالتحكيم هو بب�ساطة وب�شكل علمي جمرد �آلية حلل‬
‫العربية املرفوعة‪.‬‬ ‫التي حترتمها ال�سلطنة وت�صبح بعد التوقيع عليها مثل‬ ‫كهذا يف ال�سلطنة �سيكون ناجحاً مع توفر الإرادة والدعم‬ ‫النزاعات التجارية واالقت�صادية وعموما ‪ ،‬فهناك بع�ض‬
‫وك�����ش��ف��ت ال����درا�����س����ة ع����ن �أن ع�����دد املحكمني‬
‫امل�����ص��ري�ين يف ه���ذه ال��ق�����ض��اي��ا ال��ب��ال��غ ع��دده��ا ‪150‬‬ ‫نحتاج اىل التعريف ب�أهمية التحكيم الدويل مع وجود‬
‫القوانني الوطنية ‪.‬‬ ‫والإعالم ‪.‬‬ ‫لهذه الأ�سباب تلج�أ ال�شركات‬ ‫ال مثل الق�ضايا التي‬ ‫امل�سائل ال يجوز فيها التحكيم �أ�ص ً‬
‫يكون فيها عن�صر جنائي �أو يف الق�ضايا ال�شرعية �أو يف‬
‫حتفيز اال�ستثمار‬
‫ق�ضية مل ي��زد على �سبعة حمكمني م��ن �إجمايل‬
‫‪ 450‬حمكما‪ ،‬و�أك��دت الدرا�سة �أن العامل العربي‬
‫ت��ع��اون م��ع ال�����ص��ح��ف و�أج���ه���زة الإع��ل�ام لإق��ن��اع ال��ن��ا���س �أن‬
‫التحكيم من الآليات املهمة التي ت�ساعد كل الأطراف على‬ ‫ماذا عن القوانني الداعمة ملناخ اال�ستثمار يف‬ ‫العاملية �إىل مراكز حتكيم �أجنبية‬ ‫حالة خمالفة النظام العام وال�شريعة ‪.‬‬
‫�إذن نحن نتكلم عن �أث��ر التحكيم على الق�ضاء‬
‫م�����س��ت��م��ر يف ت���غ���ذي���ة حت��ك��ي��م��ات غ���رف���ة التجارة‬ ‫الو�صول �إىل حل ير�ضيهم ‪.‬‬ ‫ال�سلطنة ؟‬ ‫لأنه يحتاج اىل الق�ضاء لتنفيذ احلكم ال�صادر ‪،‬‬
‫الدولية وفقا لتدفقات ثابتة مبعدل ‪ 100‬طرف‬ ‫وت��ت��ن��ام��ى اهمية ذل��ك اذا علمنا ان ال��ع��رب يخ�سرون‬ ‫** اال�ستثمار عملية معقدة تتداخل فيها الكثري من‬ ‫ف�إىل �أين يتجه من حكم ل�صاحله ؟‬
‫ع��رب��ي تقريبا يتقدم للتحكيم �سنويا‪ ،‬و�أ�شارت‬ ‫‪ 20‬م��ل��ي��ار دوالر ك��ل ع���ام ت��ق��ري��ب��اً لأن خ�برت��ه��م يف �أعمال‬ ‫امل�سائل ومنها ال�سيا�سية ‪ ،‬واجل��ه��ات املعنية ه��ي وزارات‬ ‫الذي ك�سب الدعوى ال يلج�أ اىل املحكمني للتنفيذ بل‬
‫ال��درا���س��ة اىل �أن ال��دول العربية م��ه��ددة بتحمل‬ ‫التحكيم قليلة ‪ ،‬و�أغ��ل��ب الق�ضايا ال��ت��ي ت��ك��ون ���ش��رك��ة �أو‬ ‫االقت�صاد والتجارة والعمل وال�سياحة و�أجهزة �أخرى ‪� ،‬إذا‬ ‫�سيتجه اىل الق�ضاء لينفذ له ‪ ،‬والق�ضاء يتعامل مع احلكم‬
‫خ�سائر كبرية يف ق�ضايا التحكيم ال��دويل ب�سبب‬ ‫دولة عربية طرفاً فيها دائماً الن�صر فيها حليف الطرف‬ ‫‪ ..‬هي م�س�ألة معقدة وفيها تداخالت كثرية وهذه الأجهزة‬ ‫م��ن ل��ن��دن اىل ب��اري�����س وغ�يره��ا ‪...‬ح��ت��ى ت�ساعد على حل‬ ‫باعتباره نتيجة نهائية ‪ ،‬وهناك الكثري من االج��راءات ال‬
‫عدم وجود حمكمني عرب‪.‬‬ ‫الأجنبي ‪ ،‬وم��ن ال��ن��ادر ان يك�سب ط��رف عربي دع��وى يف‬ ‫تعمل معا من �أجل �أمر ما ي�صب يف م�صلحة البلد ‪ ،‬فمثال‬ ‫النزاعات بني الأطراف فالعمل التجاري يتطلب ال�سرعة‬ ‫ي�ستطيع ات��خ��اذ ق���رار ب�ش�أنها اال الق�ضاء مثل امل��ن��ع من‬
‫مراكز التحكيم العاملية ‪ ،‬وال يدل هذا على حتيز يف مراكز‬ ‫امل�شروع ال�سياحي تتدخل فيه عدة جهات مثل ال�سياحة‬ ‫ولهذا التحكيم مفيد لكل الأطراف ‪.‬‬ ‫ال�سفر‪.‬‬
‫التحكيم ‪ ،‬لكنه ي��دل على �أن ال��دول العربية حتتاج اىل‬ ‫والبيئة والبلدية وال�شرطة وغريها ‪ ...‬وكل هذا يدخل‬ ‫مركز عماين للتحكيم‬ ‫فالتحكيم يوفر ع��دة �أم��ور �أهمها عامل ال��زم��ن واملال‬
‫موبينيل وفران�س تليكوم‬ ‫ترويج وتكري�س مفهوم التحكيم لديها و�إىل تدريب عدد‬ ‫مع بع�ضه حتى الو�صول اىل ر�ؤية م�شرتكة للو�صول اىل‬
‫ق���رار اق��ت�����ص��ادي واح���د �أو �صياغة م�����ش��روع ق��ان��ون ليخدم‬ ‫ماذا عن امكانيات ت�أ�سي�س مركز عماين للتحكيم‬ ‫وال�سرية التي ق��د ال تتاح اال يف الق�ضاء ‪ ،‬والفر�صة �أن‬
‫غري قليل من املحكمني العرب و�إن�شاء م�ؤ�س�سات حتكيم‬ ‫بع�ض الأفراد يرون �أن التحكيم يتفق مع م�صاحلهم �أ�ضف‬
‫عربية حتتل ت�صنيفاً متقدماً بالن�سبة اىل مراكز التحكيم‬ ‫م�س�ألة اقت�صادية بعينها ‪.‬‬ ‫؟‬
‫اىل ذل���ك يف بع�ض ال��ن��زاع��ات م��ث��ل اخ��ت�لاف م��ق��اول مع‬
‫ي��ع��د اخل�ل�اف ال��ن��ا���ش��ب ح��ت��ى الآن ب�ين �شركة‬ ‫العاملية ‪.‬‬ ‫*ك��ي��ف ي��ف��ت��ح امل�����ش��رع ال���ب���اب �أم�����ام حركة‬
‫�أوال من الناحية الت�شريعية اهتمت الدولة بالتحكيم‬ ‫�صاحب املبنى حول �أحد التفا�صيل يعني املحكم مهند�ساً‬
‫ف��ران�����س ت��ي��ل��ي��ك��وم و���ش��رك��ة م��وب��ي��ن��ي��ل ه���و الأك�ث�ر‬ ‫اال�ستثمارات الأجنبية ؟‬
‫واجل��زئ��ي��ة اخل��ا���ص��ة بحل ال��ن��زاع��ات وال��و���ص��ول فيها اىل‬
‫ي��ع��رف ك��اف��ة ال��ت��ف��ا���ص��ي��ل ل��ك��ن ه���ذا ال مي��ن��ع �أن ال���ن���زاع يف‬
‫�شهرة والأط���ول ع��م��راً يف اخل�لاف��ات امل��وج��ودة يف‬ ‫التحكيم يف اخلارج‬ ‫** ال�سلطنة تتطور ب�شكل غري م�سبوق يف الت�شريعات‬ ‫احل�سم ‪ ،‬و الق�ضاء العماين ب�شكل ع��ام �أخ��ذ ج���زءا من‬
‫م�سائل هند�سية يتوىل الف�صل فيه قانونيون وي�ستعينون‬
‫مراكز التحكيم ‪ ،‬ورغم �صدور �أكرث من حكم اال‬ ‫ه��ذا يعني �أن م��ن �ضمن ���ش��روط ت��وف�ير مناخ‬ ‫امل�شجعة لال�ستثمار ونتيجة لذلك حدثت قفزات نوعية‬ ‫النظام الأ�سا�سي للدولة ‪ ،‬والدولة مهتمة ب�آليات ح�سم‬
‫مبهند�سني لتو�ضيح الأمور الفنية املتعلقة بالنزاع ‪ ،‬لي�س‬
‫ان النزاع مل يح�سم حتى اللحظة ‪.‬‬ ‫ا�ستثماري جيد �أن تكون هناك مراكز حتكيم ؟‬ ‫ال���ن���زاع���ات ل���ذا اه��ت��م��ت ب��ال�����س��ل��ط��ة ال��ق�����ض��ائ��ي��ة واملحاكم‬
‫يف اال�ستثمار ‪ ،‬واذا ر�أي��ت عدد ال�شركات التي مت ان�شا�ؤها‬ ‫مهند�سني فقط ب��ل حما�سبني �أي�����ض��اً و�أط��ب��اء وخ�ب�راء يف‬
‫بد�أ اخلالف بني «فران�س تليكوم» و«�أورا�سكوم‬ ‫** الطرف الأجنبي غالباً يلج�أ اىل قوانينه ملعرفتهم‬ ‫وت�سهيل االجراءات و�إدخال نظم �أقل تعقيداً ‪ ،‬على �سبيل‬ ‫وبت�شريعات التحكيم يف املنازعات املالية والتجارية ‪ ،‬وهو‬
‫م��ن ال��ق��وان�ين املهمة ال��ت��ي ح���ددت م�سائل ك��ث�يرة تخت�ص‬ ‫�شتى املجاالت‬
‫تليكوم» على ال�شراكة يف «موبينيل» بالت�صاعد‬ ‫ب��ه��ا ك��م��ا �أن امل��وق��ع اجل���غ���رايف ي��دف��ع��ه ل��ل��ج��وء اىل باري�س‬ ‫امل��ث��ال ق��ان��ون اال�ستثمار الأج��ن��ب��ي ك��ان ي�شرتط �أن يكون‬
‫م��ن��ذ ���ص��دور ق���رار حت��ك��ي��م دويل يف �أب���ري���ل العام‬ ‫ال ‪ ،‬كذلك املحكمون امل�سجلون يف م�ؤ�س�سات التحكيم‬ ‫مث ً‬ ‫املكون العماين �أك�بر لكن هناك ت�سهيالت الآن ب���أن ي�صل‬ ‫بالتحكيم ‪� ،‬سواء داخل ال�سلطنة �أو خارجها ‪.‬‬ ‫�شرط التحكيم ملزم‬
‫امل��ا���ض��ي ي��ت��ي��ح ل��ل�����ش��رك��ة ال��ف��رن�����س��ي��ة ���ش��راء ح�صة‬ ‫الدولية �أغلبيتهم ال�ساحقة لي�سوا عربا ‪� ،‬أنا ال �أقول رمبا‬ ‫واه��ت��م��ت ال���دول���ة �أي�������ض���اً ب��ال��ت��ح��ك��ي��م و�إدارة العملية‬
‫امل��ك��ون الأج��ن��ب��ي اىل ‪ 70‬يف امل��ئ��ة ‪ ،‬ك��ذل��ك ه��ن��اك قوانني‬ ‫ه��ل ن�ستطيع ال��ق��ول ان التحكيم ه��و التطور‬
‫«�أورا���س��ك��وم» يف «موبينيل القاب�ضة لالت�صاالت»‬ ‫يكونون غري حمايدين ولكن هناك اعتبارات �أخ��رى مثل‬ ‫التحكيمية يف البلد ومن املهم جداً �أن يكون هناك مركز‬
‫�أ�صبحت �أك�ث�ر م��رون��ة م��ع امل�����ش��اري��ع ال�سياحية ال�ضخمة‬ ‫الطبيعي الت�ساع دور القطاع اخلا�ص والر�أ�سمال‬
‫املالكة ‪ ٥١‬يف املئة من امل�صرية خلدمات التليفون‬ ‫قلة خربتهم وعددهم ‪،‬وم��ن امل�ؤ�سف �أن��ك جتد �أحيانا �أن‬ ‫للتحكيم ليعطي ال�شكل امل�ؤ�س�سي لعملية التحكيم ‪ ،‬فوجود‬
‫‪ ،‬وع��ل��ى �سبيل امل��ث��ال اخلليجيون لهم حاليا ح��ق��وق تكاد‬ ‫احلر يف البلدان ؟‬
‫امل��ح��م��ول‪ ،‬وال����ذي ي�ترت��ب ع��ل��ي��ه ت��ق��دمي ال�شركة‬ ‫الطرفني �شركات عربية ويلج�أون اىل التحكيم يف مكان‬ ‫تت�ساوى مع العماين من حيث ت�سهيالت متلك الأرا�ضي‬ ‫املركز يعطي �شكل �أكرب من الوجود الر�سمي والتنظيمي ‪،‬‬ ‫ت�شرتط ال�شركات الكبرية التي تتعاون مع �شريك �أو‬
‫الفرن�سية عر�ض ���ش��راء �إج��ب��اري حل�صة الأقلية‬ ‫�أجنبي ‪ ،‬وجت��د �شرط التحكيم �أن يحال ال��ن��زاع اىل جهة‬ ‫و�إن�شاء ال�شركات ‪ ،‬كذلك عملية ت�شجيع اال�ستثمار مرهونة‬ ‫وم��ن ال�ضروري �أن ترت�ضي الأط���راف وج��ود املركز الذي‬ ‫وك��ي��ل حملي دائ��م��ا يف عقد ال��وك��ال��ة �أن ين�ص على �شرط‬
‫وفقاً لقانون �سوق املال امل�صرية‪،‬وقد كان املهند�س‬ ‫ما‪.‬‬ ‫ي�ضيف �أ�شياء اىل الثقافة التحكيمية ‪ ،‬وهناك عدد �أكرب‬
‫بقرارات �سيا�سية و تطور االقت�صاد العاملي ‪.‬‬ ‫التحكيم اذا حدث نزاع ‪ ،‬وعلى املحاكم احرتام هذا ال�شرط‬
‫جنيب �ساوير�س‪ ،‬رئي�س جمل�س الإدارة التنفيذي‬ ‫ما �أ�شهر مراكز التحكيم يف العامل ؟‬ ‫نه�ضة ت�شريعية‬ ‫م��ن الق�ضايا ملقاة على ع��ات��ق الق�ضاة ول��ه��ذا ممكن �أن‬ ‫‪ ،‬واذا �أي من الأطراف حدث نزاع بينه وبني الطرف الآخر‬
‫لأورا����س���ك���وم ت��ل��ي��ك��وم ال��ق��اب�����ض��ة‪ ،‬ق��د �أك����د يف عدة‬ ‫التحكيم يف غرفة التجارة الدولية بباري�س هو الأ�شهر‬ ‫تكون هناك مراكز حتكيم ت���ؤدي نف�س ال��دور بتكلفة رمبا‬ ‫وجل�أ للمحكمة العمانية ف�إن املحكمة ترف�ض نظر الق�ضية‬
‫منا�سبات ا���س��ت��م��رار ال�����ش��رك��ة يف مفاو�ضاتها مع‬ ‫لأنهم الأق��دم ولديهم عدد �ضخم من اخل�براء وع��دد من‬ ‫ماذا عن ال�سيا�سات املتبعة يف ت�سهيل وت�شجيع‬ ‫تكون �أق��ل والتحكيم لي�س ج��دي��دا على التاريخ العماين‬ ‫لوجود �شرط التحكيم ‪.‬‬
‫فران�س تليكوم‪� ،‬سعيا للو�صول �إىل �أف�ضل احللول‬ ‫ال�����س��ك��رت��اري��ة ل��دي��ه��م خ�ب�رة وا���س��ع��ة وب��ال��ت��ايل ت��ل��ج���أ اليها‬ ‫والعربي الإ�سالمي ويف كثري من االحيان ك��ان الأطراف حركة ر�ؤو�س الأموال ؟‬ ‫وال�سلطنة �أ�صال طرف يف عدد من االتفاقيات وتعاملها‬
‫ل��ف�����ض ال���ن���زاع ال��ق��ائ��م واال���س��ت��م��رار يف ال�شراكة‬ ‫ك��ل الأط���راف لأن لهم م�سالك وخ�ب�رات ك��ب�يرة وبالتايل‬ ‫**ب�شكل عام ال�سيا�سة املتبعة تت�ضمن حت�سينا ل�شروط‬ ‫ي��ل��ج���أون اىل �شخ�ص م��ا م�����ش��ه��ور بحكمته ل��ل��ت��دخ��ل حلل‬ ‫باعتبارها مثل القانون الوطني وحاليا هناك اتفاقيات مع‬
‫م���ع ف��ران�����س ت��ل��ي��ك��وم ك��م�����ش��غ��ل ل�����ش��رك��ة موبينيل‬ ‫يقدرها حتى الأمريكيني والكنديني ويف �أمريكا اجلنوبية‬ ‫اال�ستثمار باال�ضافة اىل دخول احلكومة االلكرتونية الذي‬ ‫املنازعات ‪.‬‬ ‫جمل�س التعاون اخلليجي حيث ان��ه عندما ي�صدر حكم‬
‫وال��دف��ع بها ق��دم��ا يف م�سرية جناحها يف ال�سوق‬ ‫و�آ�سيا ‪ ،‬لأن عندها �إرث��ا وخ�برة لكن يجب �أن نفرق بني‬ ‫�سهل الكثري من االج���راءات ‪ ،‬مع �سهولة دخ��ول الأموال‬ ‫يف دول��ة يطبق يف باقي ال���دول اخلليجية ‪ ،‬وه��ذه الأمور‬
‫امل�صرية‪ ،‬وذلك رغم قرار الق�ضاء الإداري الذي‬ ‫نوعني من التحكيم ‪ ..‬فهناك امل�ؤ�س�سي الذي يكون مثل‬ ‫النظيفة اىل ال�سلطنة والأ�شخا�ص النظيفني كذلك ‪ ،‬مع‬ ‫ما ابرز متطلبات �إن�شاء مركز حتكيم ؟‬ ‫حتكمها االتفاقيات ‪.‬‬
‫�أل��غ��ى اع��ت��م��اد الهيئة ال��ع��ام��ة ل��ل��رق��اب��ة امل��ال��ي��ة يف‬ ‫غرفة ال��ت��ج��ارة وم��راك��ز التحكيم ‪ ،‬وه��ن��اك التحكيم غري‬ ‫�أو ًال اخلرباء‪ ،‬لأن العامل الب�شري هو الأ�سا�س ‪ ،‬ويحتاج وجود ا�شرتاطات وطنية مثل �ضرورة ت�شغيل قوى عاملة‬ ‫اذاً ال��ت��ح��ك��ي��م ي�����ش��ك��ل ���ض��م��ان��ة حل���ل ال���ن���زاع���ات بني‬
‫�شهر دي�سمرب املا�ضي عر�ض ال�شركة الفرن�سية‬ ‫امل�ؤ�س�سي الذي يعتمد على �أفراد يقومون بالتحكيم ‪،‬حيث‬ ‫ان�شاء املركز �أي�ضاً اىل ممار�سة جهد اعالمي كبري لن�شر عمانية لتحقيق قدر من اال�ستفادة للبلد ‪ ،‬وبالتايل تدخل‬ ‫االط��راف الذين ال ينتمون اىل جن�سية واح��دة وه��ذا من‬
‫لال�ستحواذ على كامل �أ�سهم امل�صرية خلدمات‬ ‫تتم اال�ستعانة ب�شخ�ص له خ�برة يف حل النزاعات ‪،‬‬ ‫الوعي ب�أهمية ال��دور ال��ذي يلعبه مثل ه��ذا امل��رك��ز ‪ ،‬و�أن عدة عنا�صر يف �إ�صدار قرار ما ‪ ،‬فت�شرتك وزارة العمل مع‬ ‫�أ�سا�سيات اال�ستثمار ولي�س هناك �أحد ي�ضع �أمواال طائلة‬
‫التليفون املحمول مقابل ‪ ٢٤٥‬جنيهاً لل�سهم‪.‬‬ ‫وهذا حتكيم غري م�ؤ�س�سي يقوم فيه الأفراد بحل منا�سب‬ ‫ت��ر���س��ى ق��اع��دة ل���دى امل��ت��ق��ا���ض�ين �أن ه��ن��اك ج��ه��ة مي��ك��ن �أن ال�سياحة مع االقت�صاد وغريها حتى يكون هناك تن�سيق‬ ‫يف دولة دون ان يعرف عن القوانني التي �ستحكمه ‪ ،‬ولهذا‬
‫للنزاع ‪.‬‬ ‫تن�صفهم و�أخ�يرا الدولة ترعى هذا العمل ‪ ،‬وال �أ�شك يف بني اجلهات املعنية ب�صناعة العقار‪.‬‬ ‫يتم و�ضع �شرط التحكيم يف مراكز حتكيم دولية متعددة‬

‫التحكيـــم ‪ ..‬مــــن معــــاهدة نيويـــورك �إلـــى قانـــون الأون�سيتــرال‬


‫دول��ي��اً حم��اي��داً للتحكيم وقانونا حمايدا وكانت‬ ‫ي��ج��ب �أن ي��ن��ت��ه��ي خ�لال��ه��ا وه����ي ‪� 6‬أ���ش��ه��ر ميكن‬ ‫ال��ت��ح��ك��ي��م ه���و ن���ظ���ام حل���ل امل���ن���ازع���ات املدنية‬
‫م��ن �أه����م ال��ق��وان�ين ال��ت��ي اخ��ت��اره��ا الأط������راف يف‬ ‫متديدها اىل ‪� 6‬أ�شهر �أخرى ‪ ،‬ومن فوائده �أي�ضاً‬ ‫وال��ت��ج��اري��ة ب�ين الأف�����راد م��ن خ�ل�ال م���دة معينة‬
‫ق�ضايا التحكيم قوانني فرن�سا و�أملانيا وهولندا‬ ‫�أنه يخ�ضع يف جميع �أجزائه اىل اتفاق الأطراف ‪،‬‬ ‫يحددونها �سلفاً ومن خالل �إج��راءات يختارونها‬
‫و�سوي�سرا و�إجنلرتا والواليات املتحدة الأمريكية‬ ‫كذلك فالق�ضاء ميتنع عن نظر الدعوى اذا كانت‬ ‫وق��ان��ون يرت�ضون تطبيقه حتى يُ�صدر حكم �أو‬
‫‪ ،‬وه���ي ق��وان�ين ���ش��ائ��ع��ة ج����داً يف ���س��ي��اق التحكيم‬ ‫هناك م�شارطة حتكيم هذا بالإ�ضافة اىل الفوائد‬ ‫�صلح يلتزمون به ‪.‬‬
‫التجاري الدويل ‪.‬‬ ‫الأخ��رى مثل ت�شجيع اال�ستثمارات الأجنبية مع‬ ‫وقد تكون املنازعات جتارية �أو مالية �أو مدنية‬
‫وتعد �أهم معاهدة دولية مربمة يف هذا املجال‬ ‫ال�����ش��رك��ات امل��ح��ل��ي��ة وال ي��ج��وز ال��ط��ع��ن ع��ل��ى حكم‬ ‫�أو عقارية �أو حول تنفيذ �أحد العقود ‪ ،‬وقد تكون‬
‫هي اتفاقية االعرتاف بقرارات التحكيم الأجنبية‬ ‫التحكيم ب��ط��رق اال���س��ت��ئ��ن��اف وال��ن��ق�����ض ول��ك��ن له‬ ‫بني �أفراد عاديني �أو بني فرد و�شركة �أو م�ؤ�س�سة‬
‫وتنفيذها ( اتفاقية نيويورك ) التي �أبرمت يف ‪10‬‬ ‫طريق واحد للطعن عليه وهو بدعوى البطالن‬ ‫�أو بني طرف من هذه الأط��راف والدولة �أو �أحد‬
‫يونيو ‪ ، 1958‬وتق�ضي االتفاقية ب�أن حترتم الدول‬ ‫وهذا قد يحدث �إذا �شاب حكم التحكيم �أي �سبب‬ ‫�أ���ش��خ��ا���ص ال��ق��ان��ون ال���ع���ام �أو اخل���ا����ص ‪ ،‬و�شرط‬
‫الأع�ضاء البالغ عددها ‪ 137‬دولة اتفاقاً حتكيمياً‬ ‫من �أ�سباب البطالن ‪.‬‬ ‫�أ�سا�سي لإج��راء التحكيم وهو جود �شرط حتكيم‬
‫�صحيحاً اذا ما حاول �أحد اخل�صمني التحايل على‬ ‫ت���أت��ي �أهمية التحكيم يف ك��ون��ه ي�ساعد ب�شكل‬ ‫�أو م�شارطة حتكيم كبند م��ن بنود العقد ‪ ،‬وقد‬
‫االتفاق عن طريق التقا�ضي ‪.‬كذلك هناك قانون‬ ‫�أ�سا�سي على انتعا�ش احلياة التجارية وت�شجيع‬ ‫ي��ت�����ض��م��ن االت���ف���اق �إج�������راءات ال��ت��ح��ك��ي��م واختيار‬
‫« الأون�سيرتال « النموذجي للتحكيم ل�سنة ‪1985‬‬ ‫امل�ستثمر على الدخول يف ا�ستثمارات كبرية ويف‬ ‫املحكمني وقد ي�صدر باختيار هيئة م�ستقلة ‪.‬‬
‫وين�سحب على جميع م��راح��ل التحكيم وير�شد‬ ‫ع�لاق��ات جت��اري��ة وا���س��ع��ة دون خ���وف م��ن جمرد‬ ‫ول��ل��ت��ح��ك��ي��م ف���وائ���د ك��ث�يرة �أه��م��ه��ا ال��ب��ع��د عن‬
‫ال��دول الراغبة يف ا���ص�لاح قوانينها التحكيمية‬ ‫�ضياع احلقوق �أو �إطالة �أمد التقا�ضي‪.‬‬ ‫اج����راءات التقا�ضي امل��ط��ول��ة ال��ت��ي ق��د مت��ت��د اىل‬
‫ملواكبة القواعد املتفق عليها دوليا ‪.‬‬ ‫ك��ث�يراً م��ا يختار ال��ط��رف��ان يف التحكيم مكاناً‬ ‫ع��دة �سنوات لأن التحكيم م�شروط مب��دة معينة‬
‫اقت�صاد‬ ‫الثالثاء ‪ 22‬من ربيع االول ‪ 1431‬ه� املوافق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫‪6‬‬
‫تـقـــــــارير‬

‫ع�سقالن‪ :‬تو�سيع البنوك لقاعدة الت�سهيالت وراء الزيادة‬


‫مطار ميــــونخ �لر�عي‬
‫ول البنوك التجارية اإىل ‪ 14.5‬مليار ريال حتى يناير ‪2010‬‬
‫أ�سسول‬
‫ارتفاع اأ�س‬ ‫لرئي�صصيي ملعر�ض ��صصـــوق‬
‫صـــوق‬
‫لعمـــاين‬
‫�لرئي�ص‬
‫صفــــــر �ل ُعمـــاين‬
‫ل�صفــــــر‬
‫�ل�ص‬
‫لبلو�سية‬
‫سية‬ ‫�لر�ؤية – ب�س‬
‫سري �لبلو�س‬
‫ب�سري‬
‫�لر�ؤية ‪� -‬أمل رجب‬ ‫ارك مطار ميونخ الذي يعد واحدا من‬ ‫ي�سسارك‬
‫ي�س‬
‫وم البنوك‬
‫ول خ�س� � � � ��وم‬
‫ايل ا�س� � � ��ول‬
‫اجمم � � � � ��ايل‬
‫اج‬ ‫قال عبد القادر ع�سقالن الرئي�س التنفيذي لبنك عمان العربي اإن التقرير‬
‫اأ� �س��رع امل �ط��ارات من��وا يف ال �ق��ارة االأوروب �ي��ة‪ ،‬يف‬
‫فته الراعي‬ ‫ب�سسسفته‬‫معر�س �سوق ال�سفر العماين ب�‬ ‫س‬
‫رفية يف‬
‫وامل�سسسرفية‬
‫لر�سسسدد التطورات النقدية وامل�‬ ‫در عن البنك املركزي ام�س لر�‬ ‫ال��ذي ��سسسدر‬ ‫الرئي�سي لهذا احل��دث‪ .‬وال��ذي �سيعقد خالل‬
‫رات ايجابية‪.‬‬‫املا�سسسيي يحمل ممووؤ�سؤ�سسرات‬
‫هر يناير املا�‬‫ال�سلطنة خالل ��سسسهر‬ ‫رتةة م ��ن ‪ 19 - 17‬م��اي��و يف م��رك��ز عمان‬ ‫ال� �ف� ��رت‬
‫ول البنوك التجارية دليل على قيام البنوك بتو�سيع‬ ‫أ�سسول‬
‫واو�سسحح ان الزيادة يف اأ�س‬
‫واو�س‬ ‫للمعار�س‪.‬‬
‫الدويل للمعار�سس‬
‫للن�ساط‬
‫ساط‬ ‫را ذل ��ك م�و�وؤ���سس��را اإي�ج��اب�ي��ا بالن�سبة للن�‬
‫ق��اع��دة الت�سهيالت ل��دي�ه��ا م�ع�ت��را‬ ‫وق � ��ال رئ �ي ����س م��رك��ز ال �ت �� �س��وي��ق يف مطار‬
‫االقرا�سس يعني زيادة منح الت�سهيالت‬ ‫ادي العام يف البالد ‪ ،‬اإذ اأن زيادة االقرا�‬ ‫االقت�سسادي‬
‫االقت�س‬ ‫م �ي��ون��خ ف �ل ��وري ��ان ‪»:‬اإن ال��رح �ل��ة اجلديدة‬
‫‪14.5‬‬ ‫اريع التي تطرحها احلكومة‪.‬‬ ‫امل�سسساريع‬
‫واملووؤ�س�سات التي تتتتااأثر بتنفيذ امل�‬
‫ركات وامل‬
‫لل�سسركات‬
‫لل�س‬ ‫للطريان العماين من م�سقط اإىل ميونخ عامل‬
‫مليار‬ ‫‪13.5‬‬ ‫ور���سس��د التقرير اأن االأو� ��سس��اع النقدية يف ال�سلطنة ظلت عند م�ستوى‬ ‫جع ملكتب ال�سياحة يف ميونخ ومطار ميونخ‬ ‫م�سسجع‬ ‫م�س‬
‫ريال‬ ‫مليار‬ ‫ادي العام يف البالد اإذ طراأت زيادة حمدودة‬ ‫االقت�سسسادي‬
‫اط االقت�‬ ‫الن�سسساط‬
‫يعك�س م�ستوى الن�‬ ‫املعر�سس ‪.‬‬
‫اركة يف املعر�‬‫للم�سساركة‬
‫للم�س‬
‫ريال‬ ‫على االإجماليات الرئي�سية للبنوك التجارية العاملة بال�سلطنة ‪ ،‬ح�سبما‬ ‫اف «هدفنا الرئي�سي هو خلق الوعي‬ ‫أ�سساف‬
‫ووااأ�س‬
‫تعك�سه امليزانية االإجمالية للبنوك املذكورة – طبقاً للو�س‬
‫للو�سسعع يف نهاية يناير‬ ‫حول ميونخ وبافاريا كوجهات �سياحية رئي�سية‬
‫وم هذه البنوك بن�سبة ‪ 6.9‬يف املئة‬ ‫ول‪/‬خ�سسوم‬
‫سول‪/‬خ�س‬
‫أ�سول‪/‬خ�‬ ‫‪ – 2010‬حيث زاد اإجمايل اأ�س‬ ‫لل�سياحة الطبية من ال�سياح وامل�سافرين من‬
‫وانخف�سست‬
‫ست‬ ‫سل اإىل ‪ 14.5‬ريال من ‪ 13،5‬مليار ريال يف نهاية يناير ‪ .2009‬وانخف�‬ ‫لي�سل‬
‫لي�س‬ ‫م�سساركتهم‬
‫ساركتهم‬ ‫ال�سلطنة‪ ،‬معربا ع��ن ثقته يف اأن م�‬
‫العماين‬
‫ماين‬ ‫كل نقد وودائع لدى البنك املركزي ال ُع‬
‫الع‬ ‫ول البنوك التجارية على ��سسسكل‬ ‫أ�سسول‬
‫اأ�س‬ ‫الأول م��رة يف ه��ذا ��س�ت�ك��ون ق ��ادرة ع�ل��ى ترويج‬
‫يينن � � � � ��اير‬
‫اير‬ ‫يينن � � � � ��اير‬
‫اير‬ ‫اإىل ‪ 1003.5‬مليون ري��ال يف نهاية يناير ‪ 2010‬من ‪ 1089.9‬مليون ري��ال يف‬ ‫املنطقة وزيادة عدد امل�سافرين ‪.‬‬
‫يد االئتمان بن�سبة‬ ‫ر�سسيد‬
‫نهاية يناير من العام ال�سابق ‪ .‬ولقد زاد اإجمايل ر�‬ ‫وي �ت��وق��ع م�ك�ت��ب م �ي��ون��خ ل�ل���س�ي��اح��ة ومطار‬
‫‪2010‬‬ ‫‪2009‬‬ ‫سل اإىل ‪ 9944.7‬مليون ري��ال يف نهاية يناير ‪ 2010‬باملقارنة‬ ‫لي�سسل‬
‫‪ 6.7‬يف املئة لي�‬ ‫م�ي��ون��خ اأن ي ��زداد ع��دد امل���س��اف��ري��ن ال �ع��رب اإىل‬
‫يد ا�ستثمارات‬ ‫ر�سسسيد‬
‫مببلغ ‪ 9321.7‬مليون ريال يف نهاية يناير ‪ .2009‬ولقد زاد ر�‬ ‫�رتةة ال�ق��ادم��ة‪ .‬وق��د ب��د أا الرتويج‬ ‫ميونخ يف ال�ف��رت‬
‫اجمايل الودائع لدى البنوك التجارية‬ ‫البنوك التجارية يف خمتلف االأوراق املالية (حملية واأجنبية) من ‪1234.8‬‬ ‫ل�ل���س�ي��اح��ة ومل��دي �ن��ة م �ي��ون��خ ال �ع ��ام امل��ا� ��سس��ي يف‬
‫مليون ريال يف يناير ‪ 2009‬اإىل ‪ 1561.0‬مليون ريال يف نهاية يناير ‪.2010‬‬ ‫االأ� �س ��واق ال�ع��رب�ي��ة‪ .‬وق ��ال ف �ل��وري��ان « الفرتة‬
‫حتى نهاية يناير ‪2010‬‬ ‫ي�سسدرها‬
‫سدرها‬ ‫يد ح�ي��ازة البنوك التجارية م��ن ���سس�ه��ادات االإي ��داع التي ي�‬ ‫ر�سسسيد‬
‫وزاد ر�‬ ‫الرئي�سية التي يزداد فيها عدد ال�سياح من دول‬
‫نهاية يناير ‪ 2010‬من‬ ‫ماين اإىل ‪ 1118.9‬مليون ريال يف نهاي��ة‬ ‫العماين‬
‫البنك املركزي ال ُع‬ ‫هري يوليو واأغ�سط�س‬ ‫جمل�س التعاون هي يف ��سسسهري‬
‫يد اال�ستثمار يف االأوراق‬ ‫ر�سسسيد‬
‫‪ 742.5‬مليون ري��ال يف نهاية يناير ‪ .2009‬اأم��ا ر�‬ ‫ت�سسسلل حلوايل ‪ 60‬يف املئة ونتوقع حتقيق‬ ‫‪،‬حيث ت�‬
‫‪�%8.5‬رتفــــاع يف �إجمايل‬
‫انخف�سس اإىل ‪ 160.3‬مليون ريال من ‪ 233.2‬مليون ريال‬ ‫املالية االأجنبية فقد انخف�‬ ‫اأرقام مزدوجة يف املوا�سم القادمة»‪.‬‬
‫وم‪ ،‬زاد اإجمايل الودائع لدى البنوك‬ ‫اخل�سسسوم‪،‬‬
‫يف نهاية يناير ‪ .2009‬ويف جانب اخل�‬
‫سل اإىل ‪ 9254.9‬مليون ريال يف نهاية يناير‬ ‫لي�سسل‬
‫التجارية بن�سبة ‪ 8.5‬يف املئة لي�‬

‫‪ % 71.5‬ح�صة‬
‫�لود�ئع و‪71.5‬‬
‫‪ 2010‬من ‪ 8532.3‬مليون ريال يف نهاية يناير ‪ .2009‬حيث زادت جملة ودائع‬
‫لت ما ن�سبته ‪ 71.5‬يف املئة من اإجمايل الودائع ‪،‬‬
‫سل اإىل ‪ 6616.1‬مليون ريال من ‪ 6454.1‬مليون ريال‬
‫سكَّلت‬
‫كلت‬ ‫القطاع اخلا�سس‪ ،‬التي ��سسك‬
‫لت�سسل‬
‫بن�سبة ‪ 2.5‬يف املئة لت�‬ ‫ني مــــبادرة دعم‬
‫تد�صصني‬
‫تد�ص‬
‫القطاع اخلا�س‬ ‫القطاع العام‬
‫‪٪ 71‬‬
‫‪71..5‬‬ ‫واحلكومة‬ ‫القــطاع اخلا�ص‬ ‫�رتفاع �لود�ئع �حلكومية ‪%24,5‬‬
‫يف نهاية يناير ‪. 2009‬‬
‫الربجميات احلرة اليوم‬
‫‪٪ 28.5‬‬ ‫لت�سسل‬
‫سل‬ ‫ولقد زادت ودائع احلكومة لدى البنوك التجارية بن�سبة ‪ 24.5‬يف املئة لت�‬
‫لت�سسل‬
‫سل‬ ‫اإىل ‪ 1875.3‬مليون ريال ‪ ،‬بينما زادت ودائع القطاع العام بن�سبة ‪ 33.5‬يف املئة لت�‬
‫ري التقديرات املبدئية اإىل اأن‬ ‫وت�سسسري‬
‫اإىل ‪ 763.5‬مليون ري��ال خالل نف�س الفرتة‪ .‬وت�‬
‫وال�سسرائب)‬
‫سرائب)‬ ‫ات الديون املعدومة وال�‬ ‫�سسات‬
‫س�س‬
‫خم�سس�‬
‫خ�سسسمم خم�‬
‫ايف ربح البنوك التجارية (بعد خ�‬ ‫�سسايف‬
‫�س‬
‫هر يناير ‪ ،2010‬باملقارنة مببلغ ‪ 17.6‬مليون ريال‬ ‫قد بلغ ‪ 20.8‬مليون ريال يف ��سسسهر‬
‫هر يناير ‪ .2009‬وزادت االحتياطات والفائدة املحتجزة يف نهاية يناير ‪2010‬‬ ‫يف ��سسسهر‬
‫اإىل ‪ 279.029‬مليون ري��ال من ‪ 229.6‬مليون ري��ال يف نهاية يناير ‪ .2009‬وعلى‬
‫عر�سس النقد وانخفا�سس اأ�سعار‬ ‫عيد التطورات النقدية متيزت �سوق النقد بنمو عر�‬ ‫�سسعيد‬‫�س‬
‫امل�سسريف‪،‬‬
‫سريف‪،‬‬ ‫يف املئة يف نهاية يناير ‪ .2010‬وبالن�سبة الآلية ��سسسخخ ال�سيولة يف اجلهاز امل�‬ ‫ول املحلية للبنوك التجارية‬ ‫أ�سسول‬
‫النقد مبعناه الوا�سع‪ ،‬فمن املالحظ اأن جمموع االأ�س‬ ‫(عر�س النقد مبعناه‬ ‫الفائدة ‪ ،‬حيث �سجل عر�سس النقد مبعناه الوا�سع ‪ M2‬س‬
‫راء االأوراق املالية‬
‫فقد ا�ستقر متو�سط اأ�سعار الفائدة على عمليات اإع��ادة ��سسراء‬ ‫سل اإىل ‪ 3395.4‬مليون‬ ‫لي�سسل‬
‫ُماين قد زاد بن�سبة ‪ 4.3‬يف املئة لي�‬ ‫لعماين‬
‫والبنك امل��رك��زي ال ُع‬ ‫سل اإىل ‪8034.6‬‬ ‫به النقد) ارتفاعاً بلغت ن�سبته ‪ 4.6‬يف املئة لي�‬
‫لي�سسل‬ ‫سيق ‪�� + M1‬سسسبه‬
‫ال�سيق‬
‫ال�س‬
‫ماين عند ‪ 2.000‬يف املئة يف يناير من عامي ‪2009‬‬ ‫لعماين‬‫(ريبو) مع البنك املركزي ال ُع‬ ‫ريف يف‬
‫امل�سسسريف‬
‫ول االأجنبية للجهاز امل�‬
‫أ�سسول‬
‫ايف االأ�س‬
‫ريال يف نهاية يناير ‪ ،2010‬بينما زاد ��سسسايف‬ ‫مليون ري��ال يف نهاية يناير ‪ 2010‬باملقارنة مببلغ ‪ 7680.5‬مليون ري��ال يف نهاية‬
‫و‪ . 2010‬ه��ذا ‪ ،‬ولقد انخف�سس متو�سط اأ�سعار الفائدة على ال��ودائ��ع بالريال‬ ‫لي�سسل‬
‫سل‬ ‫ُماين) بن�سبة ‪ 4.8‬يف املئة لي�‬
‫لعماين)‬‫جمموعة (البنوك التجارية و البنك املركزي ال ُع‬ ‫عر�سس‬
‫يناير ‪ .2009‬ومن بني مكونات عر�سس النقد مبعناه الوا�سع ‪ ،‬نالحظ اأن عر�‬
‫بجميع اأنواعها من ‪ 2.585‬يف املئة يف يناير ‪ 2009‬اإىل ‪ 2.183‬يف املئة يف يناير‬ ‫اإىل ‪ 4639.2‬مليون ريال يف نهاية يناير ‪.2010‬‬ ‫ريف زائد الودائع‬ ‫امل�سسسريف‬
‫من النقد خارج اجلهاز امل�‬ ‫يت�سسسمن‬
‫يق (ال��ذي يت�‬ ‫ال�سسسيق‬
‫النقد مبعناه ال�‬ ‫ملحر�قية‬
‫�قية‬
‫م�سقط ـــ تون�ضض �ملحر�‬
‫القرو�سس بالريال م��ن‪ 7.237‬يف‬
‫‪ ،2010‬بينما زاد متو�سط اأ�سعار الفائدة على القرو�‬ ‫�نخفا�ض �أ�سعار �لفائدة‬ ‫سل اإىل ‪ 2391.3‬مليون‬ ‫لي�سسل‬
‫حتت الطلب بالعملة املحلية) قد زاد بن�سبة ‪ 13‬يف املئة لي�‬
‫ت��د� ��سس��ن ه �ي �ئ��ة ت �ق �ن �ي��ة امل �ع �ل��وم��ات ��سسباح‬
‫سباح‬
‫املئة يف يناير ‪ 2009‬اإىل ‪ 7.472‬يف املئة يف يناير ‪ .2010‬ومن ثم ‪ ،‬زاد متو�سط‬ ‫به النقد‬‫ريال يف نهاية يناير ‪ 2010‬باملقارنة مب�ستواه يف نهاية يناير ‪ .2009‬اأما ��سسسبه‬
‫القرو�سس واأ�سعار الفائدة على الودائع بالريال‬
‫الهام�س بني اأ�سعار الفائدة على القرو�‬
‫س‬ ‫انخف�سس متو�سط اأ�سعار الفائدة على ��سسهادات‬
‫سهادات‬ ‫سعيد اأ�سعار الفائدة‪ ،‬انخف�‬
‫وعلى ��سسعيد‬ ‫(الذي يتكون من جميع اأنواع الودائع بالعملة املحلية والعملة االأجنبية ‪ ،‬فيما‬ ‫ال �ي ��وم يف ف �ن��دق االن��رتك��ون �ت �ي �ن �ت��ال مبادرة‬
‫ماين من ‪ 4.652‬يف املئة يف يناير ‪ 2009‬اإىل ‪ 5.289‬يف املئة يف نهاية يناير‬ ‫الععماين‬
‫ال ُع‬ ‫العماين‬
‫العماين‬
‫درها البنك املركزي ال ُع‬ ‫االإيداع – التي ت�ستحق بعد ‪ 28‬يوماً‪ -‬التي ي�‬
‫ي�سسسدرها‬ ‫ئيلة بلغت ‪ 1.4‬يف املئة‬ ‫عدا الودائع حتت الطلب بالعملة املحلية) فقد زاد بن�سبة ��سسسئيلة‬ ‫�رجم �ي��ات احل ��رة ك �اإح��دى مبادرات‬ ‫دع ��م ال �ر‬
‫‪. 2010‬‬ ‫فائ�س ال�سيولة من ‪ 0.088‬يف املئة يف نهاية يناير ‪ 2009‬اإىل ‪0.050‬‬
‫ا�س س‬ ‫سا�س‬
‫المت�سا�‬
‫المت�س‬ ‫عر�سس‬
‫ادر عر�‬‫مب�سسسادر‬
‫سل اإىل ‪ 5643.3‬مليون ريال يف نهاية يناير ‪ .2010‬وفيما يتعلق مب�‬ ‫لي�سل‬
‫لي�س‬ ‫اريع عمان الرقمية وذل��ك حتت رعاية‬ ‫وم�سساريع‬
‫وم�س‬
‫م �ع��ايل حم �م��د ب��ن ن��ا� ��سس��ر اخل����سس�ي�ب��ي اأمني‬
‫االقت�سسساداد الوطني رئي�س جمل�س‬ ‫ع��ام وزارة االقت�‬

‫معر�صص ال�سفر بربلني ‪..‬غدا‬


‫من�ساأة ت�سوق ال�سلطنة �سياحيا يف معر�‬
‫‪ 30‬من�ساسا‬
‫اإدارة هيئة تقنية املعلومات‪ .‬وت�ستهدف هذه‬
‫املبادرة التعريف باحللول التقنية املختلفة‪،‬‬
‫واتخاذ خطوات ج��ادة تعك�س التوجه العاملي‬
‫الرجميات احلرة ملا تتمتع به‬ ‫الراهن نحو الر‬
‫ر‬
‫من مزايا كثرية يف خمتلف املجاالت وال�سيما‬
‫برلني ‪ -‬خالد حبيب‬ ‫وت�سجيع‬
‫سجيع‬ ‫اإ�سهامها يف تطوير البيئة الرقمية وت�‬
‫معر�سس ب��ور���سس��ة ال�سفر‬
‫ت����سس��ارك ال�سلطنة ممثلة ب ��وزارة ال�سياحة يف فعاليات معر�‬ ‫سافة اإىل تقدمي‬ ‫إ�سافة‬
‫البحث العلمي واالإب��داع‪ ،‬اإ�س‬
‫مة االأملانية برلني‬ ‫بالعا�سسسمة‬
‫العاملية ‪/‬اأي تي بي برلني ‪ 2010‬التي تنطلق غدا االأربعاء بالعا�‬ ‫�رتوون �ي��ة وت��وف��ريه��ا ل�ت�ك��ون يف‬‫احل �ل��ول االإل �ك��رت‬
‫ارك �سعادة حممد بن حمود‬ ‫امل�سسارك‬
‫ويرتاأ�س وفد ال�سلطنة امل�‬ ‫وت�ستمر خم�سة أاي��ام‪.‬‬ ‫متناول اجلميع مبا ي�سهم يف حتقيق املزيد‬
‫ال�سسركات‬
‫سركات‬ ‫املعر�سس لهذا العام ع��دد من ال�‬ ‫ارك يف املعر�‬ ‫وت�سسسارك‬
‫التوبي وكيل وزارة ال�سياحة ‪ .‬وت�‬ ‫ويااأتي‬
‫م��ن ال�ت�ق��دم ال�ع�ل�م��ي واالق �ت �� ��سس��ادي‪ .‬وي‬
‫و املاملووؤ�س�سات العاملة بالقطاع ال�سياحي يف ال�سلطنة والبالغ عددها ((‪ )30‬ممووؤ�س�سة‬ ‫الرجميات‬ ‫س�ني امل� �ب ��ادرة خ� ��الل ن� ��دوة الر‬
‫ر‬ ‫ت��د� ��سس��ني‬
‫ومن�ساأة �سياحية‪.‬‬
‫ومن�ساسا‬ ‫احل��رة ال�ت��ي تنظمها هيئة تقنية املعلومات‬
‫امل�سساركة‬
‫ساركة‬ ‫حتر�س �سنويا على امل�‬ ‫سحفي اإن وزارة ال�سياحة حتر�‬ ‫ريح ��سسحفي‬‫ت�سسسريح‬
‫وقال �سعادته يف ت�‬ ‫الرجميات‬ ‫باح ال�ي��وم للتعريف بفل�سفة الالر‬
‫ر‬ ‫�سسباح‬
‫�س‬
‫املعار�س ال�سياحية‬
‫ر املعار�‬ ‫لني ال��ذي يعد من اأك��ر‬ ‫رلني‬ ‫بور�سسةة ال�سفر العاملية ببر‬
‫ر‬ ‫يف معر�سس بور�س‬ ‫احل � ��رة وال� �ت ��وج ��ه ال �ع��امل��ي يف ه� ��ذا امل� �ج ��ال‪،‬‬
‫عار�سس‬
‫ارك فيه �سنويا اأكرث من ((‪ )11‬األف عار�‬ ‫ي�سسسارك‬‫�سسةة على م�ستوى العامل‪ ،‬حيث ي�‬ ‫س�س‬
‫املتخ�س�‬
‫املتخ�س‬ ‫سافة اإىل التعريف باملبادرات والتجارب‬ ‫إ�سافة‬‫باالإ�س‬
‫واملن�ساساآت ال�سياحية يف اأكرث من ((‪ )180‬دولة‪.‬‬ ‫ميثلون عددا من املاملووؤ�س�سات واملن�سا‬ ‫ال�ع��رب�ي��ة يف ال ��رجم �ي��ات احل ��رة وامل�ساهمة‬
‫املعر�سس خالل هذا العام حوايل (‪)178‬‬ ‫سريا اإىل اأنه من املتوقع اأن ي�ستقطب املعر�‬ ‫م�سريا‬
‫م�س‬ ‫يف زي��ادة الوعي ح��ول حقوق امللكية الفكرية‬
‫ركات وامل��ووؤ��س���س��ات ال�سياحية‬
‫لل�سسسركات‬
‫فر�سسسةة ج�ي��دة لل�‬
‫األ��ف زائ��ر ‪،‬وق ��ال اإن امل�ع��ر���س يعد فر�‬ ‫جيع اجلمهورعلى ا�ستخدام‬ ‫ت�سسسجيع‬
‫م��ن خ��الل ت�‬
‫رتووي��ج الأحدث‬ ‫امل����سس��ارك��ة م��ن خ ��الل ق�ي��ام�ه��ا بت�سويق امل�ن�ت��ج ال���س�ي��اح��ي امل�ح�ل��ي وال ��رت‬ ‫رجم�ي��ات احل��رة للمميزات ال�ت��ي حتتوي‬ ‫ال��ر‬
‫املعر�سس على م�ستوى‬
‫رتك يف املعر�‬
‫م�سسسرتك‬
‫أف�سسلل جناح م�‬
‫للمعر�س اإحراز جائزة املركز الثاين الأف�س‬
‫س‬ ‫سلت اإليه‬
‫و�سسلت‬
‫روعات واخلدمات ال�سياحية يف ال�سلطنة والتعرف على اأحدث ما و�‬ ‫امل�سسروعات‬‫امل�س‬ ‫رامج‬
‫رامج‬ ‫عليها‪ ،‬وذل��ك للحد م��ن ا��س�ت�خ��دام الالر‬
‫رق االأو�سط واملركز الثالث لعام ‪.2006‬‬ ‫ال�سسرق‬
‫ال�س‬ ‫إ�سافة‬
‫سافة‬
‫ناعة ال�سياحة العاملية وااللتقاء برجال االأعمال وامل�ستثمرين يف القطاع باالإ�س‬ ‫�سسناعة‬‫�س‬ ‫من الندوة التي‬ ‫�ستت�سسسمن‬
‫ة‪ .‬حيث �ستت�‬ ‫املرخ�سسسة‪.‬‬
‫غري املرخ�‬
‫املعر�سس‬
‫اركة ال�سنوية لوزارة ال�سياحة يف املعر�‬
‫امل�سسساركة‬
‫ريحه بالقول اأن امل�‬
‫ت�سسسريحه‬
‫واختتم �سعادته ت�‬ ‫رتكة وتقدمي العديد من‬ ‫امل�سسسرتكة‬
‫الفر�سسسةة لعقد العديد من االتفاقيات الثنائية امل�‬ ‫الإتاحة الفر�‬ ‫راءاء من العديد من املنظمات‬ ‫ارك فيها خخر‬
‫ر‬ ‫ي�سسارك‬
‫ي�س‬
‫تاتاأتي تتااأكيدا على �سعيها الدائم يف تنفيذ بنود ا�سرتاتيجية الت�سويق ال�سياحي التي‬ ‫املة ‪ .‬و اأ�سأ�سسارار �سعادة وكيل ال�سياحة‬‫ال�سسساملة‬
‫العرو�س الرتويجية واحلمالت الت�سويقية ال�‬ ‫س‬ ‫الرجميات ‪ ،‬العديد من‬ ‫الدولية يف جم��ال الر‬
‫ر‬
‫و�سسفوة‬
‫سفوة‬ ‫ى و�‬‫رى‬‫رة مع ككر‬
‫ر‬ ‫مبا�سسسرة‬
‫ال مبا�‬
‫ات�سسسال‬
‫تنتهجها ال�سلطنة والتي ترتكز على فتح قنوات ات�‬ ‫لني �ساهمت يف‬ ‫رلني‬ ‫بور�سسةة ال�سفر العاملية ببر‬
‫ر‬ ‫معر�سس بور�س‬ ‫كل �سنوي يف معر�‬ ‫ب�سسسكل‬‫اركة ب�‬
‫امل�سسساركة‬
‫اإىل اأن امل�‬ ‫امل �ح��اور اأه �م �ه��ا‪ :‬ال �ت��وج �ه��ات ال�ع��امل�ي��ة لدعم‬
‫واملن�ساساآت ال�سياحية يف العامل معربا عن اأمله يف اأن تكلل جهود الوزارة يف‬
‫املوؤ�س�سات واملن�سا‬
‫املو‬ ‫تثبيت موقع ال�سلطنة ومكانتها كوجهة �سياحية رئي�سية وبارزة على م�ستوى املنطقة‬ ‫ال��رجم �ي��ات احل� ��رة وامل � �ب� ��ادرات والتجارب‬
‫اركة والعمل على تعزيز مكانة ال�سلطنة على‬ ‫امل�سسساركة‬
‫حتقيق االأهداف املر�سومة من هذه امل�‬ ‫معر�س �سياحي‬ ‫ر معر�‬ ‫كما �ساهمت يف حتقيق ال�ع��دي��د م��ن اجل��وائ��ز ال�ت��ي مي�ن�ح�ه��ااأاك��ر‬ ‫العربية و التجارب املحلية ب��ني التحديات‬
‫خارطة ال�سياحة العاملية ‪.‬‬ ‫املا�سسيتني‬
‫سيتني‬ ‫سحا اأن جناح ال�سلطنة قد ا�ستطاع يف الدورتني املا�‬ ‫‪،‬مو�سسحا‬
‫�س يف العامل ‪،‬مو�‬ ‫س�س‬
‫متخ�س�‬
‫متخ�س‬ ‫والفر�س‪.‬‬
‫س‬
‫والفر�س‬

‫اط العقاري‬‫الن�سسساط‬
‫‪ 2،8‬مليون حجم الن�‬
‫املا�سســي‬
‫ســي‬ ‫بالبــرميي خـــالل يناير املا�‬
‫سافة اإىل ت�سجيل ‪ 17‬عقدا يف‬ ‫إ�سافة‬
‫اأك��رث م��ن مليونني و ‪ 160‬األ��ف ري��ال ‪ ،‬باالإ�س‬ ‫الروؤية – خا�س‬
‫خا�س‬ ‫الرو‬
‫رميي‬
‫رميي‬ ‫بالر‬
‫االإرث وو‪ 11‬عقدا يف الهبات ‪ .‬واأكد مدير عام االإ�سكان مبحافظة بال‬
‫هر يناير ‪ 2010‬بلغت ‪ 273‬ملكية ‪ ،‬فيما بلغ‬ ‫ادرة خالل ��سسسهر‬
‫ال�سسسادرة‬
‫اأن عدد امللكيات ال�‬ ‫رميي اأن‬
‫رميي‬
‫الح املنذري مدير عام االإ�سكان مبحافظة الالر‬‫أو�سسحح مهنا بن ��سسسالح‬
‫اأو�س‬
‫أر�س ‪ ،‬ممووؤكدا اأن اإجمايل‬
‫أرا�سسيي امل�سجلة الأول مرة ‪ 137‬قطعة اأر�س‬ ‫عدد قطع االأرا�س‬ ‫هر يناير من العام احلايل‬‫اط العقاري امل�سجلة خالل ��سسسهر‬
‫الن�سساط‬
‫اإجمايل قيمة الن�س‬
‫هر يناير ‪2010‬م بلغ ‪ 137‬قطعة اأر�س‬
‫أر�س‬ ‫أرا�سسيي املمنوحة خالل ��سسسهر‬
‫عدد قطع االأرا�س‬ ‫ميي بلغ اأكرث من مليونني و ‪ 790‬األف ريال ‪ ،‬وبلغت‬‫رميي‬‫‪2010‬م يف حمافظة الالر‬
‫ر‬
‫التف�سسيلية‬
‫سيلية‬ ‫أرا�سسيي املنجزة يف املخططات التف�‬
‫�سكنية‪ ،‬يف حني بلغ عدد قطع االأرا�س‬ ‫لة خالل نف�س الفرتة اأكرث من ‪ 30‬األف ريال ‪.‬‬ ‫املح�سسسلة‬
‫الر�سوم املح�‬
‫أرا�س‪.‬‬
‫هر يناير من العام احلايل ‪ 6‬قطع اأرا�س‬
‫أرا�س‬ ‫خالل ��سسسهر‬ ‫ميي �سجلت عدد ‪170‬‬‫رميي‬ ‫رفات عقود البيع يف حمافظة الالر‬
‫ر‬ ‫ت�سسسرفات‬‫ساف اأن ت�‬
‫أ�ساف‬
‫ووااأ�س‬
‫رميي‬
‫رميي‬ ‫الح املنذري مدير عام االإ�سكان مبحافظة الالر‬ ‫واختتم مهنا بن ��سسسالح‬ ‫عقدا بقيمة اأكرث من ‪ 639،000‬ريال ‪ ،‬حيث �سجلت عمليات البيع يف والية‬
‫�رمي��ي ق��ام��ت بت�سجيل‬‫ريحه ق��ائ��ال اإن ال�ل�ج��ان املحلية مبحافظة ال�ر‬ ‫ت�سسريحه‬
‫ت�س‬ ‫رمي��ي ب�ع��دد ‪ 153‬عقدا‬
‫رمي��ي الن�سبة ا أالك��ر ب��ني والي��ات حمافظة ال��ر‬ ‫ال��ر‬
‫ية للمواطنني‪ ،‬وعاينت ‪ 73‬اإدع ��اء للمواطنني يف خمتلف واليات‬ ‫ق�سسية‬
‫‪ 35‬ق�س‬ ‫حم�سسسةة ب��‪ 16‬عقدا ‪ ،‬ثم والية‬
‫بقيمة اأكرث من ‪ 564،000‬ريال‪ ،‬تليها والية حم�‬
‫املحافظة‪.‬‬ ‫ال�سنينة بعقد واحد ‪ .‬فيما بلغت عقود الرهن وفك الرهن ‪ 15‬عقدا بقيمة‬
‫‪7‬‬ ‫الثالثاء ‪ 22‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫اقت�صاد‬
‫�سوق مـــ�سقط‬

‫مزون يوزع ‪% 5‬‬ ‫امل�ستثمرون م�ستمرون يف الإحجام عن ال�شراء‬


‫�أرباحا نقدية و ‪%15‬‬
‫�أ�سهما جمانية‬ ‫م�ؤ�شـــر م�سقط يفقد ‪ % 0٫14‬وقيم التداول عند م�ستـــوياتها ال�ضــعيفة‬
‫ع��ق��د ام�����س االول �إج��ت��م��اع اجلمعية‬
‫ال���ع���ام���ة ال���ع���ادي���ة ال�����س��ن��وي��ة ل�صندوق‬
‫م�����زون الأول وال�����ذي ا���س��ف��ر ع���ن عدة‬
‫ق����رارات اه��م��ه��م��ا امل��واف��ق��ة ع��ل��ى تقرير‬
‫جل��ن��ة امل�����س��ت��ث��م��ري��ن ع��ن ال�����س��ن��ة املالية‬
‫املنتهية بنهاية دي�سمرب ‪ ،2009‬كما متت‬
‫املوافقة على تقرير مراقب احل�سابات‬
‫(ح�ساب امليزانية والأرب���اح واخل�سائر)‬
‫ع��ن ع���ام ‪ .2009‬و�أ���س��ف��ر االج��ت��م��اع عن‬
‫م��واف��ق��ة ب��الإج��م��اع على م��ق�ترح توزيع‬
‫ارباح نقدية على حملة الوحدات وذلك‬
‫بن�سبة ‪ 5‬يف امل��ئ��ة �أي مب��ع��دل ‪ 05‬بي�سة‬
‫لكل �سهم‪.‬‬
‫ك��ذل��ك مت���ت امل��واف��ق��ة ع��ل��ى مقرتح‬
‫توزيع وح��دات جمانية على امل�ساهمني‬
‫وذل��ك بن�سبة ‪ 15‬يف املئة من ر�أ���س املال‬
‫�أي مبعدل ‪ 15‬وحدة لكل مئة وحدة‪.‬‬
‫ك��م��ا مت���ت امل���واف���ق���ة ب���االج���م���اع على‬
‫تعيني �آي ج��ي �آن م��اط غ��زايل مراقب‬
‫للح�سابات يف ال�سنة املالية ‪. 2010‬‬

‫الباطنة لال�ستثمار‬
‫تدر�س توزيع ‪% 5‬‬ ‫ال ‪ 0.313‬ريال يليه �سهم �صناعة الكابالت‬‫‪ 1.6‬يف املئة م�سج ً‬ ‫‪ 1.675‬ري��ال و�سهم بنك ظفار بن�سبة ‪ 0.7‬يف املئة م�سج ً‬
‫ال‬ ‫لكل منهما‪.‬‬ ‫الر�ؤية – �أمل رجب‬
‫�أرباحــا نقــدية‬ ‫ال ‪ 1.493‬ريال ووا�صل �سهم‬
‫ال ‪ 0.990‬ريال‬
‫و�صعد بن�سبة ‪ 1.4‬يف املئة م�سج ً‬
‫بنك م�سقط يف جل�سة ام�س �صعوده م�سج ً‬
‫‪ 0.770‬ري��ال وق��ري��ب��اً منه �أغ��ل��ق �سهم البنك الوطني عند‬
‫‪ 0.330‬ريال بن�سبة ‪ 0.6‬يف املئة وقد �أعلن البنك الوطني‬
‫و�ضغطت ع��دة ا�سهم على امل���ؤ���ش��ر منها �أع�ل�اف ظفار‬
‫ال��ذي تراجع بن�سبة ‪ 2.6‬يف املئة ليغلق عند ‪ 0.229‬ريال‬ ‫بعد ارتفاعه يف اوىل جل�سات التداول �أم�س االول الأحد‬
‫بن�سبة ‪ 0.8‬يف امل��ئ��ة وا���س�ترد ال�سهم بع�ض اخل�سائر التي‬ ‫�أم�س نتائجه املالية املدققة عن العام امل��ايل ‪ 2009‬والتي‬ ‫وجاء من بعده من حيث الرتاجع �سهم املتحدة للتمويل‬ ‫عاد م�ؤ�شر م�سقط ‪ 30‬لالنخفا�ض بنهاية ت��داوالت جل�سة‬
‫اع��ل��ن جم��ل�����س �إدارة ���ش��رك��ة الباطنة‬ ‫�أم�س الإثنني ليغلق عند م�ستوى ‪ 6673‬نقطة مبا يوازي‬
‫للتنمية واال�ستثمار القاب�ضة ان��ه وجه‬ ‫حققها اال�سبوع املا�ضي عقب تخفي�ض وكالة موديز‬ ‫ا�سفرت عن تعديل �صايف الأرباح �إىل ‪ 21,1‬مليون ريال بدال‬ ‫منخف�ضا بن�سبة ‪ 2.3‬يف املئة ليغلق عند ‪ 0.127‬ريال وقد‬
‫لأحد ا�ستثمارات البنك يف البحرين بتخفي�ض ت�صنيف‬ ‫م��ن ‪ 26,1‬مليون ري��ال ح�سب النتائج املالية غ�ير املدققة‬ ‫�أعلنت ال�شركة ام�س االول يف تقرير جمل�س �إدارت��ه��ا ان‬ ‫‪ 9,65‬نقطة بن�سبة ‪ 0,14‬يف املئة ‪.‬‬
‫دعوة للم�ساهمني الكرام حل�ضور اجتماع‬ ‫وت��راج��ع��ت قيم ال��ت��داول ام�س لت�صل اىل ‪ 4,21‬مليون‬
‫اجلمعية العامة العادية ال�سنوية واملقرر‬ ‫الودائع بالعملة املحلية والأجنبية لبنك م�سقط الدويل يف‬ ‫التي �سبق اعالنها منذ ا�سابيع كما اعلن البنك جتنيب‬ ‫الزيادة املتنامية يف عدد �شركات الت�أمني املحلية واالجنبية‬
‫البحرين( وهو �أحد البنوك التابعة لبنك م�سقط ) و�صعد‬ ‫خم�ص�صات �إ�ضافية مببلغ ‪ 5‬ماليني ريال‪.‬‬ ‫يف ال�سلطنة �أف��رزت نوعا من املناف�سة ال�شر�سة يف ال�سوق‬ ‫ريال منخف�ضة بن�سبة ‪ 22,97‬يف املئة مقارنة مع �آخر جل�سة‬
‫عقدها يف مقر فرع غرفة جتارة و�صناعة‬ ‫تداول والتي بلغت فيها قيم التداول ‪ 5,46‬مليون ريال‪.‬‬
‫ع��م��ان ب�����ص��ح��ار مل��ن��اق�����ش��ة ع���دة موا�ضيع‬ ‫�سهم �شل العمانية بن�سبة ‪ 0.4‬يف املئة بينما حققت ا�سهم‬ ‫و تراجع اي�ضا �سهم جلفار للهند�سة بن�سبة ‪ 1‬يف املئة‬ ‫املحلي حيث ت�ضاعف ع��دد ال�شركات الوطنية واالجنبية‬
‫عمانتل و�إ�سمنت عمان مكا�سب طفيفة بن�سبة ‪ 0.1‬يف املئة‪.‬‬ ‫�إىل ‪ 0.515‬ريال وبنك �صحار بن�سبة ‪ 0.8‬يف املئة عند ‪0.238‬‬ ‫يف �سنوات قليلة‪ ،‬و�أن ت��زاي��د ع��دد تلك ال�شركات �أدى �إىل‬ ‫وانخف�ضت القيمة ال�سوقية لال�سهم بن�سبة ‪ 0,02‬يف املئة‬
‫منها درا���س��ة تقرير جمل�س الإدارة عن‬ ‫لت�صل اىل نحو ‪ 9,46‬مليار ريال‪.‬‬
‫ال�سنة املالية املنتهية يف ‪2009 / 12 / 31‬‬ ‫وبلغت قيم �شراء امل�ستثمرين غري العمانيني ‪ 883‬الف‬ ‫ريال وت�صدر �سهم الأن��وار القاب�ضة قائمة الأ�سهم الأكرث‬ ‫الت�أثري على ال�شركة و�إنخفا�ض �إجمايل �إي��رادات الت�أمني‬
‫واملوافقة عليه ‪،‬‬ ‫ريال بن�سبة ‪ 21‬يف املئة بينما كانت قيم بيع امل�ستثمرين غري‬ ‫ن�����ش��اط��اً ب���إج��م��ايل ت�����داوالت ق��دره��ا ‪ 1.1‬م��ل��ي��ون ���س��ه��م مع‬ ‫يف ‪ 2009‬بن�سبة ‪ 37‬يف املئة حيث بلغت ‪ 20.1‬مليون ريال يف‬ ‫ووا�صلت قطاعات ال�سوق الثالثة تراجعها �أم�س بن�سب‬
‫العمانيني ‪ 943‬ال��ف ري��ال بن�سبة ‪ 2243‬يف املئة وانخف�ض‬ ‫انخفا�ض لل�سهم بن�سبة ‪ 0.4‬يف املئة‪.‬‬ ‫‪ 2009‬مقابل ‪ 23‬مليون يف ‪.2008‬‬ ‫�ضئيلة بقيادة م�ؤ�شر اخلدمات والت�أمني ال��ذي خ�سر ‪0.2‬‬
‫ودرا�سة تقرير تنظيم و�إدارة ال�شركة‬ ‫يف املئة ليغلق عند ‪ 2665‬نقطة كما تراجع م�ؤ�شرا البنوك‬
‫عن ال�سنة املالية املنتهية واملوافقة عليه‬ ‫�صايف اال�ستثمار االجنبي بن�سبة ‪ 60‬الف ريال بن�سبة ‪143‬‬ ‫وبالن�سبة لال�سهم التي دعمت امل�ؤ�شر ام�س فقد جاء‬ ‫ومن بني الأ�سهم الكبرية التي �ضغطت على امل�ؤ�شر �سهم‬
‫يف املئة‪.‬‬ ‫يف �صدارتها �سهم عمان لال�ستثمارات والذي ارتفع بن�سبة‬ ‫ري�سوت للإ�سمنت بانخفا�ض بن�سبة ‪ 1.2‬يف املئة م�سج ً‬
‫ال‬ ‫واال�ستثمار وال�صناعة بنف�س الن�سبة ليفقدا ‪ 0.03‬يف املئة‬
‫باال�ضافة �إىل تقرير مراقبي احل�سابات‬
‫وامل����واف����ق����ة ع���ل���ى امل���ي���زان���ي���ة العمومية‬
‫وح�����س��اب الأرب�����اح واخل�����س��ائ��ر ع��ن ال�سنة‬
‫املالية املنتهية مع درا�سة مقرتح توزيع‬ ‫�أ�سعار العمالت والذهب والف�ضة ام�س يف ال�سوق‬
‫�أرباح نقدية على امل�ساهمني وذلك بن�سبة‬
‫‪ 5‬يف املئة من ر�أ�س املال املدفوع �أي مبعدل‬
‫املحلي مقدمة من �شركة ال�صراف اجلديد‬
‫‪ 5‬بي�سات لكل �سهم واملوافقة عليه‪.‬‬

‫�سعر البيع‬ ‫�سعر ال�رشاء ‬ ‫العملة ‬


‫و����س���ي���ت���م خ��ل��ال االج����ت����م����اع �إح����اط����ة‬
‫اجل��م��ع��ي��ة ب���ال���ت���ع���ام�ل�ات ال���ت���ي �أجرتها‬
‫ال�شركة مع الأطراف ذات العالقة خالل‬
‫ال�سنة املالية املنتهية مع منح ال�صالحية‬
‫ملجل�س الإدارة لإج�����راء ت�برع��ات خالل‬ ‫‪0٫388‬‬ ‫‪0٫382‬‬ ‫الدوالر االمريكى‬
‫ال�سنة املالية ‪ 2010‬مببلغ ‪ 5,000‬ريال ‪.‬‬
‫و���س��ي�����ش��ه��د االج���ت���م���اع اي�����ض��ا انتخاب‬
‫جمل�س �إدارة ج��دي��د م��ن امل�����س��اه��م�ين �أو‬ ‫‪0٫537‬‬ ‫‪0٫516‬‬ ‫اليورو‬
‫غ�يره��م‪ .‬وق��ال��ت ال�����ش��رك��ة ان���ه ب��ن��اء على‬
‫�أح��ك��ام ال��ن��ظ��ام الأ���س��ا���س��ي ف���إن��ه ي�شرتط‬ ‫‪0٫600‬‬ ‫‪0٫570‬‬ ‫اجلنيه اال�سرتلينى‬
‫�أن ميتلك املرت�شح (‪� )60,000‬سهم على‬
‫الأقل �إذا كان من امل�ساهمني‪.‬‬
‫‪0٫105‬‬ ‫‪0٫104‬‬ ‫الدرهم االماراتى‬

‫�صناعة الكابالت‬ ‫‪0٫1035‬‬ ‫‪0٫102‬‬ ‫الريال ال�سعودي‬


‫الأن�شط بالقيمة‬ ‫‪1٫028‬‬ ‫‪1٫01‬‬ ‫الدينار البحرينى‬
‫ت�������ص���درت ���ص��ن��اع��ة ال���ك���اب�ل�ات قائمة‬
‫الأكرث ن�شاطاً من حيث القيمة يف جل�سة‬ ‫‪0٫107‬‬ ‫‪0٫105‬‬ ‫الريال القطري‬
‫ت��داول ام�س الإثنني حيث مت ت��داول ما‬
‫قيمته ‪ 629953‬رياال من �أ�سهم ال�شركة‬
‫بن�سبة ‪ 14.97‬يف امل��ئ��ة م��ن �إج��م��ايل قيم‬ ‫‪0٫078‬‬ ‫‪0٫068‬‬ ‫اجلنيه امل�صرى‬
‫ال���ت���داول‪ ،‬ت�لاه��ا ب��ن��ك م�سقط ال���ذي مت‬
‫ت������داول م���ا ق��ي��م��ت��ه ‪ 391486‬ري�����اال من‬
‫ا�سهمه بن�سبة ‪ 9.30‬يف املئة ثم النه�ضة‬ ‫‪0٫008482‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الروبية الهندية‬
‫ل���ل���خ���دم���ات ب��ن�����س��ب��ة ‪ 7.81‬يف امل���ئ���ة من‬
‫�إجمايل قيم التداول حيث مت تداول ما‬
‫ا�سعار الذهب والف�ضة‬
‫قيمته ‪ 328805‬رياالت من �أ�سهم ال�شركة‬
‫جل�سة تداول �أم�س‪.‬‬
‫وت��ل��ت��ه��ا ال��ع��م��ان��ي��ة ل�لات�����ص��االت التي‬
‫مت ت���داول م��ا قيمته ‪ 320980‬ري���اال من‬ ‫�رشاء‬ ‫ ‬
‫بيع‬
‫�أ�سهمها بن�سبة ‪ 7.63‬يف املئة من �إجمايل‬
‫التداوالت ثم الأنوار لل�سرياميك بن�سبة‬ ‫‪116٫64‬‬ ‫‪1650٫000‬‬ ‫�أوقية الذهب‬
‫‪ 6.43‬يف املئة وبتداول ما قيمته ‪270535‬‬
‫رياال من �أ�سهمها‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪250٫000‬‬ ‫�أوقية الف�ضة‬

‫البنك �أعلن نتائجه املدققة �أم�س‬


‫تراجــــع �صايف �أرباح« الوطني» �إىل ‪ 21.1‬مـــليون ريــال‬
‫يف العام ‪ ،2008‬حيث عك�ست الأخرية مك�سبا ا�ستثنائيا ملرة واحدة مقابل بيع‬ ‫الر�ؤية‪ -‬بثينة لبنة‬
‫ا�ستثمارات مببلغ ‪ 6‬ماليني ريال‪ .‬و�إذا متت املقارنة على �أ�سا�س املثل باملثل‪،‬‬
‫فتعترب �أرب��اح الت�شغيل متقاربة ب�صورة عامة‪ .‬و�أ�ضاف يف بيان ن�شر يف ذلك‬ ‫�أعلن البنك الوطني العماين �أم�س الإثنني نتائجه املالية املدققة عن العام‬
‫الوقت على موقع �سوق م�سقط ل�لاوراق املالية انه جنح يف زيادة �صايف دخل‬ ‫املايل ‪ 2009‬والتي ا�سفرت عن تعديل �صايف الأرباح �إىل ‪ 21,1‬مليون ريال بدال‬
‫الفائدة بن�سبة ‪ 20‬يف املئة ليبلغ ‪ 56,8‬مليون ريال من ‪ 47,5‬مليون ريال كما يف‬ ‫من ‪ 26,1‬مليون ري��ال ح�سب النتائج املالية غري املدققة التي �سبق اعالنها‬
‫ال�سنة املا�ضية بف�ضل الإدارة املركزة للميزانية العمومية‪ .‬كما حت�سن �صايف‬ ‫منذ ا�سابيع‪.‬ووافق البنك على و�ضع خم�ص�صات �إ�ضافية مببلغ ‪ 5‬ماليني‬
‫هام�ش الربح �أي�ضا �إىل ‪ 3,24‬يف املئة يف العام ‪ 2009‬من ‪ 3,08‬يف املئة عام ‪2008‬‬ ‫ريال مقابل عر�ضني حمددين وفقا لتو�صيات من البنك املركزي العماين‪.‬‬
‫ليعك�س حت�سنا يف العائد من الأ���ص��ول احل��ال��ي��ة»‪ .‬و�أ���ش��ار �إىل �أن �إنخفا�ض‬ ‫كذلك قام البنك مبراجعة الأرباح املقرتح توزيعها من ‪ 17,5‬بي�سة لل�سهم �إىل‬
‫العائد املحقق من كل من الأن�شطة املرتبطة بالتجارة واال�ستثمار باملقارنة‬ ‫‪ 12‬بي�سة لل�سهم وذل��ك على �ضوء �صايف الأرب��اح التي متت مراجعتها‪ .‬وكان‬
‫م��ع الن�سبة املحققة يف نف�س ال��ف�ترة م��ن ال��ع��ام ‪ ،2008‬ي��رج��ع �إىل انخفا�ض‬ ‫البنك قد اعلن يف ‪ 26‬يناير املا�ضي انه حقق �أرباحا �صافية بعد ال�ضريبة بلغت‬
‫الن�سبة بني �إي���رادات الت�شغيل من غري الفوائد �إىل �إج��م��ايل الإي���رادات من‬ ‫‪ 26,1‬مليون ريال يف ‪ 2009‬مقارنة مع الأرب��اح املحققة خالل ‪ 2008‬والبالغة‬
‫‪ 46‬يف املئة �إىل ‪ 31‬يف املئة نتيجة النخفا�ض �أحجام دخ��ل الإق��را���ض املرتبط‬ ‫‪ 45,4‬م��ل��ي��ون ري���ال‪ .‬وق���ال ان ه��ذه الأرب����اح ج���اءت ع��ل��ى ال��رغ��م م��ن الظروف‬
‫بالفوائد والعائد املرتبط باال�ستثمار‪ ،‬وال��ذي يعزى ب�صورة كبرية لعوامل‬ ‫ال�شديدة ال�صعوبة التي �شهدتها الأ�سواق العاملية‪ .‬وقال ان الأرباح الت�شغيلية‬
‫مرتبطة بالأزمة املالية العاملية‪.‬‬ ‫انخف�ضت بن�سبة ‪ 7‬يف املئة �إىل ‪ 81,9‬مليون ريال‪ ،‬مقارنة مع الن�سبة املحققة‬
‫اقت�صاد‬ ‫الثالثاء ‪ 22‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫‪8‬‬
‫�أ�سواق العامل‬

‫�أ�سعار ال�صرف قد حتدد م�سار الأ�سعار يف الفرتة املقبلة‬ ‫�صعود نيكي �أكرث من‬
‫‪ ٪2‬مع تراجع الني‬
‫النفط يتجاوز ‪ 82‬دوالرا ويقرتب من �أعلى م�ستوى يف ‪� 8‬أ�سابيع‬ ‫طوكيو ‪ -‬رويرتز‬
‫ارت� �ف ��ع م ��ؤ� �ش��ر ن �ي �ك��ي ال �ق �ي��ا� �س��ي للأ�سهم‬
‫اليابانية ‪ 2.1‬يف املئة ليغلق على �أعلى م�ستوى‬
‫لندن – رويرتز‬ ‫يف �ستة �أ��س��اب�ي��ع‪ ،‬م��ع ��ص�ع��ود �أ��س�ه��م امل�صدرين‬
‫ارتفعت �أ�سعار النفط لأعلى م�ستوى يف ثمانية �أ�سابيع فوق ‪ 82‬دوالرا للربميل �أم�س االثنني لتقارب �أعلى �سعر لها‬ ‫بف�ضل تراجع الني وارتفاع �أ�سهم �شركات املوارد‬
‫هذا العام بدعم من �ضعف الدوالر وبوادر على انتعا�ش اقت�صادي يف الواليات املتحدة �أكرب م�ستهلك للنفط يف العامل‪.‬‬ ‫مت�شجعة ب�صعود �أ�سعار ال�سلع الأولية‪.‬‬
‫ويقول حمللون �إن التحركات يف �أ�سواق ال�صرف قد حتدد م�سار �أ�سعار النفط �إذ ال يزال ارتفاع الطلب غري وا�ضح خالل‬ ‫و�ساهم يف ارتفاع ال�سوق حت�سن املعنويات بعد‬
‫االنتعا�ش‪ .‬ويتوقع البع�ض �أن تعود ال�سوق لفرتة ق�صرية لأعلى م�ستوى لها يف ‪ 2010‬قرب ‪ 84‬دوالرا للربميل‪ .‬وقال‬ ‫�أن جاءت بيانات الوظائف الأمريكية �أف�ضل من‬
‫ادوارد ميري املحلل يف ام‪.‬اف جلوبل «ميكن �أن نخترب مرة ثانية �أعلى م�ستوى يف ‪ 2010‬عند ‪ 83.95‬دوالر‪».‬‬ ‫املتوقع‪ .‬وهبط �سهم «فوجي�ستو ليمتد» �أكرب‬
‫و�أ�ضاف «ومع ذلك نعتقد �أنه مبجرد �أن نبلغ هذا امل�ستوى �سيبد�أ اجتاه ت�صحيحي كبري يعود بالأ�سعار �إىل نطاق ‪70‬‬ ‫�شركة خلدمات تكنولوجيا املعلومات يف اليابان‬
‫دوالرا‪ ».‬وارتفع �سعر النفط الأمريكي اخلفيف ت�سليم �إبريل ‪� 68‬سنتا �إىل ‪ 82.18‬دوالر للربميل بعد �أن الم�س ‪82.41‬‬ ‫‪ 2.7‬يف املئة و�سط خ�لاف م��ع رئي�سها ال�سابق‬
‫دوالر يف وقت �سابق وهو �أعلى م�ستوى له من منذ ‪ 11‬يناير عندما بلغ ‪ 83.95‬دوالر‪ .‬وارتفع �سعر مزيج برنت خام القيا�س‬ ‫كونياكي ن��وزو ب�ش�أن املالب�سات التي �أدت اىل‬
‫الأوروبي ‪� 70‬سنتا �إىل ‪ 80.59‬دوالر بعد �أن �سجل ‪ 80.78‬دوالر يف �أعلى م�ستوى منذ ‪ 12‬يناير‪.‬‬ ‫ا�ستقالته املفاجئة العام املا�ضي‪ .‬وارتفع م�ؤ�شر‬
‫ن�ي�ك��اي ‪ 216.96‬نقطة ليغلق ع�ل��ى ‪10585.92‬‬
‫نقطة م�سجال �أع�ل��ى م�ستوى اغ�ل�اق منذ ‪22‬‬
‫يناير يف حني زاد م�ؤ�شر توبك�س االو�سع نطاقا‬
‫‪ 1.8‬يف املئة اىل ‪ 927.31‬نقطة‪.‬‬

‫الذهـــــب ي�صـــل �إىل‬


‫‪ 1134‬دوالرا للأوقــية‬

‫لندن – رويرتز‬
‫حت � ��دد � �س �ع��ر ال� ��ذه� ��ب يف ج �ل �� �س��ة القطع‬
‫ال�صباحية يف لندن �أم�س االثنني على ‪1134.00‬‬
‫دوالرا ل�لاوق �ي��ة (االون� ��� �ص ��ة) ان �خ �ف��ا� �ض��ا من‬
‫‪ 1135.00‬دوالرا يف جل�سة القطع ال�سابقة يف‬
‫لندن‪ .‬وبلغ �سعر الذهب عند االقفال ال�سابق‬
‫يف نيويورك ‪ 1133.80‬دوالر لالوقية‪.‬‬

‫كيبكو الكويتية تطــلق‬


‫منتجات جديدة للتقاعد‬
‫الكويت – رويرتز‬
‫ق��ال��ت ��ش��رك��ة م���ش��اري��ع ال�ك��وي��ت (كيبكو)‬
‫�أم����س االث�ن�ين �إن�ه��ا �ستطلق �شركة ا�ستثمار‬
‫للمدخرات ومعا�شات التقاعد يف البحرين‬
‫�ستكون الأوىل من نوعها يف ال�شرق الأو�سط‪.‬‬
‫و�أ�ضافت ال�شركة يف بيان �إنها وقعت مذكرة‬
‫تفاهم مع ميونيخ ري وهي واح��دة من �أكرب‬
‫�شركات الت�أمني يف العامل لتوفري اخلدمات‬
‫الفنية والتدريب لل�شركة اجلديدة‪.‬‬
‫وق ��ال ال �ب �ي��ان �إن ��ش��رك��ة ت�ق��اع��د للتوفري‬
‫واملعا�شات التقاعدية �ست�ؤ�س�س يف البحرين‬
‫وتهدف الطالق �أول جمموعة من منتجاتها‬
‫يف �أ� �س��واق ع��دد م��ن ال ��دول مبنطقة ال�شرق‬
‫الأو� �س��ط و��ش�م��ال �أف��ري�ق�ي��ا ب�ح�ل��ول منت�صف‬
‫العام احلايل‪.‬‬
‫و�أ� �ض��اف��ت ال���ش��رك��ة �أن �ه��ا تعتقد �أن هناك‬
‫طلبا كبريا ال يقابله عر�ض يف �أنحاء منطقة‬
‫ال�شرق الأو�سط و�شمال �أفريقيا على منتجات‬
‫التقاعد طويلة الأج��ل ومنخف�ضة املخاطر‬
‫والتي تدر عائدات معقولة وم�ضمونة‪.‬‬
‫ونقل البيان عن اح�صاءات الأمم املتحدة‬
‫�أن ع��دد الأ��ش�خ��ا���ص ال��ذي��ن ي�ت�ج��اوز عمرهم‬
‫‪ 65‬عاما يف املنطقة �سريتفع �إىل ‪ 32‬مليونا‬
‫ب�ح�ل��ول ‪ 2030‬م��ن ‪ 6,10‬م�ل�ي��ون ت�ق��ري�ب��ا عام‬
‫‪.2000‬‬
‫وق��ال في�صل ال�ع�ي��ار ن��ائ��ب رئي�س جمل�س‬
‫�إدارة كيبكو �إن مت��وي��ل املعا�شات التقاعدية‬
‫ميثل حتديا ب��ارزا للحكومات حتى يف �أغنى‬
‫دول املنطقة‪.‬‬
‫و�أ� �ض��اف �إن ��ش��رك��ات مثل تقاعد للتوفري‬
‫واملعا�شات التقاعدية �ستدعم جهود احلكومات‬
‫يف امل �ن �ط �ق��ة م ��ن خ �ل�ال ت���ش�ج�ي��ع املواطنني‬
‫العاملني على حتمل قدر �أكرب من امل�س�ؤولية‬
‫ال�شخ�صية عن متويل تقاعدهم‪.‬‬
‫وت��اب��ع �إن ت�ل��ك ال���ش��رك��ات �ست�سمح �أي�ضا‬
‫للحكومات برتكيز براجمها التقاعدية على‬
‫احتياجات ال�شرائح االجتماعية الأق��ل دخال‬
‫يف جمتمعاتها‪.‬‬

‫تراجع الني والدوالر و�صعود اليورو مع انح�سار املخاوف ب�ش�أن اليونان‬


‫م��ن امل�ستبعد �أن متتد م�شكالت ال�ي��ون��ان امل��ال�ي��ة �إىل‬ ‫لندن ‪ -‬رويرتز‬
‫بلدان �أخ��رى يف منطقة ال�ي��ورو تعاين من م�ستويات‬
‫مرتفعة من الدين العام‪ .‬وارتفع اليورو ‪ 0.3‬يف املئة‬ ‫انخف�ض ال�ين وال��دوالر �أم����س االث�ن�ين فيما عززت‬
‫�إىل ‪ 1.3669‬دوالر فيما توقع متعاملون مقاومة على‬ ‫ب�ي��ان��ات ال��وظ��ائ��ف الأم��ري �ك �ي��ة ال �ت��ي �أع�ل�ن��ت الأ�سبوع‬
‫امل��دى ال�ق��ري��ب ح��ول م�ستوى ‪ 1.3712‬دوالر املرتفع‬ ‫املا�ضي وج��اءت �أف�ضل م��ن التوقعات �آف��اق االنتعا�ش‬
‫ال��ذي �سجلته العملة امل��وح��دة يف ال��راب��ع م��ن مار�س‪.‬‬ ‫االقت�صادي العاملي وزادت من اقبال امل�ستثمرين على‬
‫وهبط م�ؤ�شر الدوالر ‪ 0.3‬يف املئة �إىل ‪ .80.209‬و�أمام‬ ‫املخاطر والعمالت ذات العائد الأعلى‪.‬‬
‫ال�ين ارتفع ال�ي��ورو ‪ 0.3‬باملئة �إىل ‪ 123.37‬ين بعد �أن‬ ‫وارتفع اليورو بعد ت�صريحات م�شجعة من جانب‬
‫�سجل �أعلى م�ستوى له يف �أ�سبوعني عند ‪ 123.80‬ين يف‬ ‫م�س�ؤولني كبار ه��د�أت بع�ض املخاوف حيال م�ستويات‬
‫وقت �سابق من يوم �أم�س‪.‬‬ ‫ال��دي��ن امل��رت �ف �ع��ة ل �ل �ي��ون��ان ودول �أخ � ��رى يف منطقة‬
‫والم�س الدوالر �أعلى م�ستوى له يف �أ�سبوعني �أمام‬ ‫اليورو‪.‬‬
‫ال�ين عند ‪ 90.69‬ي��ن‪ .‬وب�ع��د �أن قل�ص بع�ض مكا�سبه‬ ‫وك ��ان ال��رئ�ي����س ال�ف��رن���س��ي ن�ي�ك��وال � �س��ارك��وزي تعهد‬
‫ا��س�ت�ق��ر خ�ل�ال ال �ي��وم ع�ن��د ‪ 90.25‬ي��ن‪ .‬وب �ل��غ ال ��دوالر‬ ‫�أم����س الأول الأح��د ب ��أن تقدم دول منطقة ال�ي��ورو يد‬
‫اال� �س�ترايل ذو ال�ع��ائ��د امل��رت�ف��ع �أع�ل��ى م�ستوى يف �ستة‬ ‫العون لليونان �إذا ما زادت م�شكالتها املالية �سوءا‪.‬‬
‫�أ� �س��اب �ي��ع �أم� ��ام ال � ��دوالر الأم��ري �ك��ي‪ .‬وارت �ف��ع ال ��دوالر‬ ‫و�أم� �� ��س االث �ن�ي�ن �أب �ل��غ ال �ع �� �ض��و امل �ن �ت��دب ل�صندوق‬
‫اال�سرتايل ‪ 0.6‬يف املئة �إىل ‪ 0.9119‬دوالر بعد �أن �سجل‬ ‫ال�ن�ق��د ال ��دويل دوم�ي�ن�ي��ك ��س�تراو���س ك��ان روي�ت�رز �أنه‬
‫‪ 0.9131‬دوالر يف �أقوى �أداء له منذ ‪ 21‬يناير‪.‬‬
‫‪9‬‬ ‫الثالثاء ‪ 22‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫اقت�صاد‬
‫عربي ودويل‬
‫نتائج متفائلة لدرا�سة �شملت ‪ 6‬دول‬
‫اكت�شاف نفطي جديد‬

‫م�ستهلكـــون يتـــــوقعون تعافـــي االقت�صـــــــاد‬


‫يف م�صر‬
‫الكويت‪ -‬رويرتز‬
‫قالت �شركة كويت انرجي اململوكة ملكية‬

‫وعودته �إلـــى م�ستــــويات مــــا قبــــل «الأزمـــــة»‬


‫خا�صة �أم�س الأول الأحد انها عرثت على‬
‫النفط يف حقل يف م�صر وق��ال��ت ال�شركة‬
‫يف بيان ان النفط تدفق م��ن بئر جديدة‬
‫مب��ع��دل �أويل ق���دره ‪ 280‬ب��رم��ي�لا يوميا‪.‬‬
‫ومت��ل��ك ك��وي��ت ان��رج��ي ح�صة ن�سبتها ‪75‬‬
‫باملئة يف احلقل‪.‬وقالت ان االكت�شاف يقع‬
‫يف حقل برج العرب بال�صحراء الغربية‪.‬‬ ‫الغربية والعربية التي �شاركت يف اال�ستبانة �سجلت انخفا�ضاً مماث ً‬
‫ال يف‬ ‫دبي – وكاالت‬
‫وت���ب���ا����ش���ر ك���وي���ت ان����رج����ي م�������ش���اري���ع يف‬ ‫�سجلت تراجعاً مبعدل ‪ 61.5‬و ‪ 67‬يف املئة‬ ‫حجم الإنفاق ال�شهري‪ ،‬حيث ّ‬
‫ال�سلطنة واليمن وم�صر ورو�سيا و�أوكرانيا‬ ‫على التوايل‪ .‬و�أ ّكد ‪ 70‬يف املئة من �أ�صل ‪ 300‬عائلة‪ ،‬مت ا�ستطالع �آراءها‬ ‫ك�شفت درا�سة متخ�ص�صة بر�صد ثقة امل�ستهلك ‪ ،‬عن �أن امل�ستهلكني‬
‫والت��ف��ي��ا وب��اك�����س��ت��ان وك��م��ب��ودي��ا‪ .‬وتعتزم‬ ‫يف الإمارات‪� ،‬أنه �أ�صبح لديها تر�شيد يف الإنفاق مبا ين�سجم مع الأو�ضاع‬ ‫يف ال��دول الغربية والعربية الرئي�سية يتوقعون ع��ودة االقت�صاد العاملي‬
‫ال�شركة طرح �أ�سهم لالكتتاب العام بنهاية‬ ‫االقت�صادية الراهنة‪ .‬وم��ع ذل��ك‪� ،‬أظهر نحو ‪ 19‬يف املئة ب�أنه مل يحدث‬ ‫�إىل م�����س��ت��وي��ات م��ا ق��ب��ل الأزم�����ة االق��ت�����ص��ادي��ة ال��ع��امل��ي��ة خ�ل�ال ال�سنوات‬
‫‪2010‬‬ ‫تغيري يف ميزانيتهم‪ ،‬فيما �أورد ‪ 6‬يف املئة �أن انفاقهم �شهد تزايدا ً‪.‬‬ ‫الثالث املقبلة‪ .‬و�أ�شارت الدرا�سة التي قامت بها كل من «ريل �أوبنيونز»‬
‫وق��ال ن�ضال �أب��و زك��ي‪ ،‬مدير عام «�أوري��ن��ت بالنيت»‪« :‬ينبغي �أن نويل‬ ‫و»�أوري��ن��ت بالنيت للعالقات العامة والت�سويق» و�شملت ك��ل م��ن دولة‬
‫نهو�ض �سريع‬ ‫مفهوم» العميل هو امللك» الأول��وي��ة عند القيام بالأعمال وذل��ك بهدف‬ ‫الإمارات وال�سعودية واململكة املتحدة والواليات املتحدة ورو�سيا و�أملانيا‪،‬‬
‫مواجهة الآثار املرتتبة على التباط�ؤ االقت�صادي‪ .‬و�أظهرت درا�ستنا �أنه‬ ‫�إىل �أنّ ه����ؤالء امل�ستهلكني يعتقدون �أن ال��ظ��روف االقت�صادية الراهنة‬
‫لي�ست بال�سوء الذي ت�صوره بع�ض و�سائل الإع�لام ‪ .‬و�أظهرت الدرا�سة‪،‬‬
‫لالقت�صادات الإفريقية‬ ‫على ال��رغ��م م��ن ت���أث��ر امل�ستهلكني بتبعات الأزم���ة االقت�صادية‪ ،‬اال �أنهم‬
‫يعتقدون �أن الو�ضع لي�س بهذا ال�سوء الذي مت ت�صويره حتى الآن و�أنه‬ ‫التي �شملت ما يقارب ‪� 1555‬شخ�صا من البلدان املعنية‪� ،‬أن نحو ‪ 46‬يف‬
‫من املمكن حتقيق انتعا�ش كامل يف غ�ضون ال�سنوات القليلة القادمة‪.‬‬ ‫املئة من امل�ستهلكني يعتقدون �أن الأزم��ة املالية مل ت�ترك �آث���اراً �سلبية‬
‫ا����ش���ار امل���دي���ر ال���ع���ام ل�������ص���ن���دوق النقد‬ ‫وبالتايل‪ ،‬يتوجب على امل�ؤ�س�سات التعرف عن كثب على عمالئها و�إي�صال‬ ‫كبرية كالتي مت تناولها يف و�سائل الإع�ل�ام ‪ .‬وق��ال دان هيلي‪ ،‬الرئي�س‬
‫ال���دويل دومينيك ���س�ترو���س‪ -‬ك��ان اىل ان‬ ‫الر�سالة ال�صحيحة للأ�سواق لتكون يف مكانة متينة حاملا يبد�أ االقت�صاد‬ ‫التنفيذي ل�شركة «ريل �أوبنيونز»‪« :‬ي�صعب جداً حتديد خطط امل�ؤ�س�سات‬
‫االقت�صادات االفريقية تنه�ض من االزمة‬ ‫مبرحلة التعايف التدريجي ‪.‬‬ ‫بنا ًء على االح�صائيات املتعلقة بواقع الأ�سواق التي ال ميكن التنب�ؤ بها يف‬
‫االقت�صادية العاملية ب�سرعة تفوق املتوقع‬ ‫و�أفاد الأ�شخا�ص الذين �شملهم اال�ستطالع �أن التعايف االقت�صادي من‬ ‫الوقت الراهن‪ .‬ومن هذا املنطلق‪ ،‬بد�أنا ن�شهد توجه املزيد من امل�ؤ�س�سات‬
‫‪.‬‬ ‫املتوقع �أن يبد�أ خ�لال ف�ترة ال��ـ ‪� 18‬شهراً املقبلة‪ .‬وتوقع امل�ستهلكون يف‬ ‫نحو الرتكيز على ر�صد مواقف امل�ستهلكني‪ ،‬مما ميكنهم من تبني نهجاً‬
‫وق������ال ����س�ت�رو����س‪-‬ك���ان يف ن��ي�روب����ي ان‬ ‫ال�شرق الأو���س��ط بداية مبكرة يف غ�ضون ‪� 16‬شهراً‪ ،‬يف مقابل ‪� 19‬شهراً‬ ‫تفاعلياً ملمار�سة الأعمال‪ .‬و�أ�صبح االقت�صاد العاملي حالياً �أكرث ترابطاً‬
‫�سيا�سات �ضرائبية اكرث حزما يف عدد من‬ ‫لنظرائهم الغربيني‪ .‬و�سجلت الأ�سر يف الإم��ارات توقعات متفائلة لبدء‬ ‫بحيث ب��ات��ت ثقة امل�ستهلك مقيا�ساً حقيقياً ل�لاجت��اه��ات االقت�صادية‪.‬‬
‫دول افريقيا و�ضعف االنكما�ش يف اقت�صاد‬ ‫ف�ترة التعايف االقت�صادي يف غ�ضون ال��ـ ‪� 14‬شهراً القادمة‪ ،‬على الرغم‬ ‫وتوجد حاجة ملحة للو�صول �إىل مقيا�س �أكرث دقة لأن�شطة وت�صورات‬
‫افريقيا اجلنوبية وق��وة من��و يف نيجرييا‬ ‫من �أنها تتوقع �أن يتحقق التعايف الكامل لالقت�صاد بحلول �أواخر العام‬ ‫واحتياجات امل�ستهلكني �س ّيما و�أننا بد�أنا عاماً يتوقع �أن ي�شهد انتعا�شاً‬
‫يف الن�صف الثاين من ‪ ،2009‬ادت كلها اىل‬ ‫‪.2012‬‬ ‫اقت�صادياً ب�شكل بطيء ومطرد ‪ .‬و�أف��ادت الدرا�سة ب���أن الأ�سر يف الدول‬
‫تعزيز النهو�ض‪ .‬وت�شكل جنوب افريقيا‬
‫ون��ي��ج�يري��ا اك�ب�ر ق��وت�ين اق��ت�����ص��ادي��ت�ين يف‬
‫افريقيا ‪.‬‬
‫و�أعلنت مديرة �صندوق النقد الدويل‬ ‫بنك �ستاندرد ت�شارترد ي�ؤكد تنامي فر�ص اقت�صاد الإمارات يف التعايف‬
‫لإف��ري��ق��ي��ا ان��ط��وان��ي��ت م��ون�����س��ي��و ���س��اي��ي ان‬

‫«فاينن�شال تاميز»‪ :‬دبي العاملية تقدم حلوال لدائنيها الأ�سبوع احلايل‬


‫القارة �ست�شهد منوا يقارب ‪ 2‬يف املئة ‪.‬‬
‫و�أ�ضافت «العام ‪ 2009‬كان �صعبا بالن�سبة‬
‫اىل هذه املنطقة‪ .‬و�إن معدال اقل من ‪ 2‬يف‬
‫املئة ي�سجل بعد �سنوات عدة من منو بني‬
‫‪ 5‬و‪ 7‬يف املئة يف املنطقة وهي زيادة كبرية‬
‫يف دخل الفرد ‪.‬‬
‫وبح�سب ���ص��ن��دوق ال��ن��ق��د ال����دويل‪ ،‬ف�إن‬ ‫كنتيجة لتبعات الأزم��ة العاملية ‪ ،‬وق��ال ان الدولة متلك اقت�صاداً‬ ‫دبي – وكاالت‬
‫����س�ت�رو����س‪-‬ك���ان ي���ق���وم ب���ج���ول���ة يف كينيا‬ ‫قوياً تدعمه مقومات عدة تعزز فر�صه يف التعايف والنمو لتكون بني‬
‫وجنوب افريقيا وزامبيا من ال�سابع اىل‬ ‫�أول ال��دول التي تتمكن من جت��اوز تبعات الأزم��ة املالية‪ ،‬حيث انه‬ ‫من املتوقع ان تقوم �شركة دبي العاملية ‪ -‬وللمرة االوىل‪ -‬بعر�ض‬
‫احل�����ادي ع�����ش��ر م���ن م���ار����س ب��ه��دف «بحث‬ ‫ا�ضافة اىل ما تتمتع به من خمزون �ضخم من النفط واحتياطات‬ ‫مقرتح ر�سمي ام��ام دائنيها خالل هذا اال�سبوع حول �إع��ادة هيكلة‬
‫الفر�ص والتحديات التي تواجه افريقيا‬ ‫هائلة م��ن الأ���ص��ول اخل��ارج��ي��ة‪ ،‬ومتكنت االم����ارات م��ن توظيف‬ ‫ديونها والبالغة ‪ 22‬مليار دوالر‪.‬‬
‫�إث��ر االزم���ة» االقت�صادية العاملية‪ ،‬وذلك‬ ‫ثرواتها بنجاح يف م�شاريع خلقت لها بنية �أ�سا�سية متميزة ‪.‬‬ ‫وبح�سب �صحيفة «فاينن�شال ت��امي��ز» ‪ ،‬ف���إن ال�شركة �ستعقد‬
‫قبل �أن ينتقل اىل بروك�سل ‪.‬‬ ‫و�أ���ض��اف ان دب��ي �أث��ارت االهتمام العاملي ب�شكل خا�ص يف الآونة‬ ‫اجتماعات مع دائنيها ب�شكل منفرد لالعالن عن تفا�صيل املقرتح‬
‫الأخ�ي�رة ب�سبب ال��ت��ح��دي��ات ال��ت��ي �أف��رزت��ه��ا الأزم���ة امل��ال��ي��ة العاملية‬ ‫الر�سمي ب�ش�أن �إعادة هيكلة الديون‪.‬‬
‫وتبعاتها‪ ،‬اال �أن هناك الكثري م��ن االجن���ازات التي حققتها دبي‬ ‫وم��ن املتوقع ان يت�ضمن امل��ق�ترح خيار �إع���ادة ال��دي��ون خ�لال عدة‬
‫والتي ي�صعب جتاهلها �أو �إنكارها‪ ،‬فهي اليوم تعترب مركزاً عاملي‬ ‫�سنوات‪ ،‬و�أنها �ستخ�ضع لتخفي�ضات كما �سيت�ضمن املقرتح خيار �إعادة‬
‫عر�ض ل�شراء «�آرو» بـ ‪3‬‬ ‫امل�����س��ت��وى ���س��واء ع��ل��ى م�����س��ت��وى اخل���دم���ات امل��ال��ي��ة �أو اللوج�ستية‪،‬‬
‫و�سيبقى عليها طلب من ال�شركات والأ�سواق العاملية‪ ،‬وعلى الرغم‬
‫الديون على املدى الطويل مع �إحتمال �ضمانها من حكومة دبي‪.‬‬
‫من ناحية �أخرى �أكد ليونارد فيدر رئي�س الأ�سواق املالية العاملية‬
‫مليارات دوالر‬ ‫من امل��خ��اوف التي �أثارتها �أزم��ة دي��ون دب��ي العاملية و�إع���ادة هيكلة‬
‫ال�شركة‪ ،‬اال ان الأ�سواق �سرعان ما عادت وا�ستقرت مبجرد طم�أنة‬
‫ل��دى بنك ���س��ت��ان��درد ت�����ش��ارت��رد �أن االم����ارات متلك م��ق��وم��ات عديدة‬
‫ومهمة ت�ؤهلها لتكون بني �أوائ��ل ال��دول على طريق التعايف والنمو‬
‫امل�صرف املركزي وازدادت ا�ستقراراً بدعم �أبو ظبي ‪.‬‬ ‫االق��ت�����ص��ادي‪ ،‬م�شريا اىل ان دب��ي متكنت م��ن �إث��ب��ات نف�سها وب�شكل‬
‫بريث ‪ -‬ا�سرتاليا‪ -‬رويرتز‬ ‫فعلي كمركز مايل ولوج�ستي له وزنه و�أهميته عاملياً وهذا لن يتغري‬
‫قدمت �شركتا روي��ال دات�ش �شل وبرتو‬

‫توقعات بنمو القرو�ض امل�صرفية للقطاع اخلا�ص ال�سعودي‬


‫ت�شاينا عر�ضا م�شرتكا ل�شراء �شركة ارو‬
‫انرجي اال�سرتالية مقابل ثالثة مليارات‬
‫دوالر على االق��ل يف �أول حم��اول��ة ل�شركة‬
‫�صينية لدخول قطاع الغاز امل�ستخرج من‬
‫مكامن الفحم املزدهر يف البالد ‪.‬‬
‫وق���ال���ت ���ش��رك��ة ارو �أم�������س االث���ن�ي�ن ان‬ ‫االئتمان امل�صريف‪ ،‬تقديرات �أوردتها �شركة «ع��ودة كابيتال» – ال��ذراع اال�ستثماري لبنك‬ ‫الريا�ض – وكاالت‬
‫العر�ض غري امللزم وامل�شروط الذي قدمته‬ ‫ع��ودة اللبناين وهي �شركة تعمل يف ال�سوق ال�سعودية‪ ،‬حيث �أك��دت �أن البنوك يف اململكة‬
‫�شركة مملوكة لكل من �شل وبرتو ت�شانيا‬ ‫باتت ق��ادرة على التعامل ب�شكل �أف�ضل مع �أي��ة تداعيات �إ�ضافية للأزمة العاملية يف ظل‬ ‫�أجمعت معظم التقارير امل�صرفية التي ظهرت خ�لال الفرتة القريبة املا�ضية على‬
‫�سيمنح امل�ساهمني ‪ 4.45‬دوالر ا�سرتايل‬ ‫عودة االقت�صاد للنمو وا�ستقرار التطلع متو�سط الأجل لأ�سعار النفط ‪ .‬وتوقع التقرير �أن‬ ‫�أن العام اجلاري �سي�شهد ارتفاعاً يف قرو�ض البنوك ال�سعودية املقدمة للقطاع اخلا�ص ‪،‬‬
‫نقدا لل�سهم بالإ�ضافة اىل �سهم يف �شركة‬ ‫يعاود الإقرا�ض النمو ب�أكرث من ‪ 10‬يف املائة خالل العام اجلاري بدعم من وفرة ال�سيولة‬ ‫وا�شارت تلك التقارير اىل �أن البنوك و�صلت �إىل املنطقة الدنيا يف جمود االئتمان ‪ ،‬وتدعم‬
‫ج����دي����دة ل��ل��أع����م����ال اخل����ارج����ي����ة ل�شركة‬ ‫وال�سيا�سات املالية والنقدية املتبعة‪ .‬و التقرير �أن حتقق البنوك ال�سعودية منوا يف �أرباحها‬ ‫هذه التقارير توقعاتها بعدة عوامل حتفز منو االئتمان امل�صريف ‪ .‬ووفقا لهذه التقارير‪،‬‬
‫ارو‪،‬و�أك���������دت ���ش��ل �أن���ه���ا جت����ري مناق�شات‬ ‫ال�صافية بن�سبة تقرتب من ‪ 22‬يف املائة خ�لال ع��ام ‪ .2010‬يف املقابل‪ ،‬مل ت�ستبعد «عودة‬ ‫�سي�ستند الن�شاط االئتماين هذا العام �إىل متانة االقت�صاد الوطني مدعوما با�ستقرار‬
‫ل�شراء وح��دة االعمال املحلية لآرو لكنها‬ ‫كبيتال» مزيدا من م�شاكل االئتمان يف القطاع امل�صريف خالل الن�صف الأول من العام‬ ‫�أ�سعار النفط فوق املقدر يف امليزانية العامة للدولة للعام ‪ ،2010‬وكذلك امليزانيات القوية‬
‫امتنعت عن ذكر مزيد من التفا�صيل‪.‬‬ ‫اجلاري متوقعة �أن تبلغ املخ�ص�صات التي �ست�أخذها امل�صارف هذا العام نحو �سبعة مليارات‬ ‫للبنوك املحلية‪ ،‬وكذلك خفوت املخاطر املرتبطة بتعرث بع�ض ال�شركات على غ��رار ما‬
‫وقد تخ�ضع ال�صفقة لفح�ص دقيق بعد‬ ‫ريال �سعودي ‪ .‬ويف ال�سياق ذات��ه‪ ،‬ي�شري تقرير �أ�صدرته �شركة جدوى لال�ستثمار اىل �أن‬ ‫حدث ملجموعتي ال�صانع والق�صيبي‪ ،‬والعامل الأخري يتمثل يف انح�سار تداعيات الأزمة‬
‫�أن �أل��غ��ت �شركة ري��و تينتو �صفقة بقيمة‬ ‫عمليات الإقرا�ض �أ�صبحت مهي�أة لالنتعا�ش خالل هذا العام‪ ،‬حيث بد�أت الثقة تعود �إىل‬ ‫املالية العاملية التي قادت القطاع امل�صريف حول العامل خالل العامني املا�ضيني �إىل رفع‬
‫‪ 19.5‬م��ل��ي��ار دوالر م���ع ���ش��رك��ة �شينالكو‬ ‫البنوك التي يبدو �أنها �أ�صبحت �أكرث ارتياحاً ب�ش�أن م�ستويات انك�شافها‪ ،‬وذلك ب�سبب عدم‬ ‫املخاطر �إىل �أعلى الدرجات ما �أدى �إىل جمود غري م�سبوق يف الإقرا�ض‪.‬‬
‫ال��ع��ام املا�ضي وق��ال��ت الهيئات التنظيمية‬ ‫ظهور �أية م�شكالت مالية جديدة بني �شركات القطاع اخلا�ص‪ .‬لكن البنوك املحلية‪ ،‬ورغم‬ ‫وا�ستطاع القطاع البنكي – امل�صارف املدرجة يف ال�سوق حيث ال ت�شمل الأرق��ام البنك‬
‫ان��ه��ا تف�ضل �أال ت��زي��د ح�ص�ص ال�شركات‬ ‫حالة تعزز الثقة‪ ،‬جل�أت �إىل جتنيب �أكرث من �سبعة مليارات ريال �سعودي عام ‪ 2009‬من‬ ‫الأهلي – حتقيق ‪ 51.975‬مليار ريال �سعودي �إيراداً بنهاية العام املا�ضي‪ ،‬فيما بلغت �أرباحه‬
‫احل���ك���وم���ي���ة يف �أك��ب��ر ����ش���رك���ات امل�������وارد يف‬ ‫�أجل تغطية اخل�سائر رغم �أن جميعها �سجل �أرباحا العام املا�ضي‪ .‬ووفق التقرير‪ ،‬ظلت‬ ‫بن�سبة ارتفاع ‪ 0.2‬يف املائة‪ ،‬وهو ما قد يعزز الآمال يف �أن تنتهج البنوك �أ�سلوبا �أقل حذرا‬ ‫‪ 21.7‬مليار ريال �سعودي ‪ ،‬ومثلت هذه الأرباح ‪ 35.7‬يف املائة من �إجمايل �أرباح ال�شركات‬
‫ا�سرتاليا عن ‪ 15‬باملئة‪.‬‬ ‫البنوك تتمتع ب�سيولة عالية‪ ،‬حيث �سجلت ودائع البنوك من االحتياطي الإلزامي لدى‬ ‫يف �إق��را���ض �شركات القطاع اخلا�ص‪ .‬وم��ع احت�ساب قيمة ا�ستثمارات القطاع اخلا�ص يف‬ ‫املدرجة يف �سوق املال ال�سعودية‪.‬‬
‫وزاد ت��وت��ر ال��ع�لاق��ات ب��ع��دم��ا احتجزت‬ ‫م�ؤ�س�سة النقد يف نهاية دي�سمرب زيادة عن امل�ستويات املطلوبة كانت الأعلى على الإطالق‬ ‫الأوراق املالية اخلا�صة لدى البنوك ف�إن �إجمايل‏‏‏‏مطلوبات امل�صارف‏التجارية من القطاع‬ ‫وتعزز توقعات التقارير املالية ح��ول االئتمان امل�صريف يف ال�سعودية‪ ،‬بيانات حديثة‬
‫ال�����ص�ين م�����س���ؤول�ين م��ن ري���و ت��ي��ن��ت��و العام‬ ‫حيث بلغت ‪ 98.3‬مليار ريال �سعودي‪ .‬لكن منو الإقرا�ض لن يعود �إىل م�ستويات ما قبل‬ ‫اخلا�ص يرتفع ب�شكل طفيف ‪ -‬وهو م�ؤ�شر رئي�سي على ثقة البنوك باالقت�صاد ‪ -‬مع نهاية‬ ‫�أعلنتها م�ؤ�س�سة النقد خالل الأي��ام املا�ضية‪ ،‬حيث �أظهرت �أن االئتمان امل�صريف للقطاع‬
‫امل��ا���ض��ي ب��ت��ه��م��ة ال���ر����ش���وة و���س��رق��ة �أ�سرار‬ ‫الأزمة املالية‪ ،‬حيث ال تزال البنوك تعاين من التوج�س ف�ض ًال عن احتمال حدوث حاالت‬ ‫يناير املا�ضي �إىل ‪ 735.6‬مليار ريال �سعودي مقارنة بـ ‪ 734.2‬مليار ريال �سعودي خالل‬ ‫اخل��ا���ص ا�ست�أنف من��وه م��ع ب��داي��ة ه��ذا ال��ع��ام حيث بلغ نحو ‪ 709.8‬مليار ري��ال �سعودي‬
‫جتارية ‪.‬‬ ‫تعرث لدى �شركات �أخرى‪.‬‬ ‫دي�سمرب ‪� ،2009‬أي بن�سبة منو ‪ 0.2‬يف املائة ‪ .‬و�آخ��ر التقارير التي ت�صب يف توقعات منو‬ ‫بنهاية يناير املا�ضي مقارنة بنحو ‪ 708.7‬مليار ريال �سعودي بنهاية دي�سمرب ‪� ،2009‬أي‬

‫�إيـــران‪ :‬زيـــادة املعـــرو�ض النفطــي �أقــل مـــن �أن ت�ضــر بال�سـوق‬


‫وجنى الكثريون �أرباحا عندما باعوا النفط ب�أ�سعار‬ ‫املنظمة كميات �أكرب ‪.‬‬ ‫دبي ‪ -‬رويرتز‬
‫�أع��ل��ى يف وق��ت الح��ق‪ .‬وانخف�ضت م�ستويات املخزونات‬ ‫وامتنع خطيبي عن التعليق ب�ش�أن القرار الذي ميكن‬
‫يف ف�صل ال�شتاء لكن ال ت���زال ه��ن��اك خم��زون��ات تغطي‬ ‫�أن يتخذه وزراء �أوبك خالل اجتماعهم املقرر يف فيينا‬ ‫ق��ال مندوب اي��ران ال��دائ��م ل��دى منظمة �أوب��ك �أم�س‬
‫احتياجات الدول املتقدمة فرتة ‪ 58.1‬يوم وهو ما يظل‬ ‫يوم ‪ 17‬مار�س ‪.‬و�أ�شار اىل انه مع انتهاء مو�سم ال�شتاء‬ ‫الأول الأح��د �إن منتجي النفط ي�ضخون كميات تفوق‬
‫�أعلى من امل�ستوى ال��ذي تعتربه �أوب��ك مريحا عند ‪52‬‬ ‫وت��راج��ع ا�ستهالك النفط يف ن�صف ال��ك��رة ال�شمايل ال‬ ‫حاجة امل�ستهلكني من اخل��ام لكن املعرو�ض الزائد �أقل‬
‫يوما‪ .‬لكن م�ستويات املخزونات مل تدفع �أ�سعار النفط‬ ‫يوجد ما يدعو لالعتقاد ب���أن املخزونات �سرتتفع ب�أي‬ ‫من �أن يحدث �أثرا كبريا على ال�سوق ‪.‬‬
‫للهبوط مبددة املخاوف لدى املنتجني من ارتفاع كبري‬ ‫�شكل يف فرتة الربع الثاين من العام ‪.‬‬ ‫و�أك����د حم��م��د ع��ل��ي خ��ط��ي��ب��ي ل���روي�ت�رز ع�ب�ر الهاتف‬
‫يف املخزونات‪.‬و�أ�ضاف خطيبي ان النمو االقت�صادي قد‬ ‫وق����ال «���س��ت��ق��وم ب��ع�����ض ���ش��رك��ات ال��ت��ك��ري��ر بالتخزين‬ ‫�أن هناك بع�ض امل��ع��رو���ض ال��زائ��د يف ال�سوق ‪ ..‬لكنه ال‬
‫يت�ضافر مع �أمن��اط ا�ستهالك الطاقة املو�سمية ب�شكل‬ ‫لفرتة ثم ت�ستهلك الكميات عند هوام�ش �أرب��اح �أعلى‪،‬‬ ‫ي�ستطيع �إحل��اق ال�ضرر بال�سوق ‪ ،‬وميكن ا�ستيعابه يف‬
‫يرفع الطلب يف وقت الحق من العام‪.‬‬ ‫ورمبا يخزن بع�ض التجار كميات من النفط لبيعها يف‬ ‫املخزونات ‪.‬‬
‫وقال انه �سيكون على الوزراء �أن يدر�سوا املعرو�ض من‬ ‫الن�صف الثاين ب�أرباح �أعلى مثلما فعلوا العام املا�ضي‪».‬‬ ‫وقال �إن منو الطلب على النفط هذا العام واملتوقع‬
‫خارج �أوبك لريوا ما اذا كان ذلك كافيا ملواجهة الطلب‬ ‫وارتفعت م�ستويات خمزونات النفط يف ‪ 2008‬و‪2009‬‬ ‫ع��ن��د ح�����وايل ‪ 1.2‬م��ل��ي��ون ب��رم��ي��ل ي��وم��ي��ا ���س��ي�ترك��ز يف‬
‫املتزايد و�أن يراجعوا زيادة املعرو�ض من ال�سوائل التي‬ ‫حيث �أدى الركود اىل تراجع حاد يف الطلب ب�شكل �أ�سرع‬ ‫الن�صف الثاين من ال�سنة مع ت�سارع ايقاع التعايف‬
‫تخرج كمنتج ثانوي لعملية انتاج الغاز‪.‬‬ ‫م��ن خف�ض املنتجني للمعرو�ض مم��ا دف��ع ال��ت��ج��ار اىل‬ ‫االق��ت�����ص��ادي ال��ع��امل��ي‪ .‬ل��ك��ن ارت��ف��اع ال��ط��ل��ب يف وقت‬
‫و�أ���ض��اف «علينا �أن ننظر يف كل ه��ذا الإن��ت��اج اال�ضايف‬ ‫ملء �صهاريج التخزين يف الرب و�إبقاء ماليني الرباميل‬ ‫الحق لن يعني بال�ضرورة �أن �أوبك �ستزيد املعرو�ض‬
‫قبل �أن نقرر ما اذا كانت ال�سوق متوازنة �أم ال‪».‬‬ ‫من النفط على منت ناقالت يف البحر‪.‬‬ ‫مع �إمكانية �أن ت�ضخ الدول املنتجة غري االع�ضاء يف‬
‫�أقـالم غـربيـة‬ ‫الثالثاء ‪ 22‬من ربيع االول ‪1431‬هـ املوافق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫‪10‬‬

‫و�ضــع املــر�أة الوظيفــي‪ ..‬واقـــع دون الطمــوحـــات‬ ‫حماربة «الكارتالت» يف‬


‫ال�سيا�سة التناف�سية باملك�سيك‬
‫ال��ف��روق الإقليمية للنتائج‪ ،‬ك��ل ذل��ك �شكل‬ ‫مقال نان�سي كارتر‬ ‫الر�ؤية ‪ -‬الرتجمة‬
‫و�سيلة �سهلة لعدم امل�ساواة بني اجلن�سني يف‬
‫املنا�صب الإدارية‪ ،‬وحتى لو كان ذلك ب�إلقاء‬ ‫نالت املحاوالت املك�سيكية لقمع ع�صابات‬
‫م�س�ؤولية هذا الت�أخر والتمييز بني الرجل‬ ‫ترت�أ�س ريادة الأعمال يف جامعة �سانت‬ ‫امل��خ��درات اهتماما عامليا ول��ك��ن حتى الآن‬
‫واملر�أة على كاهل الن�ساء العامالت‪.‬‬ ‫توما�س (مينيابولي�س)‪ ،‬وقد كانت رئي�سة‬ ‫مل حت��ق��ق ����س���وى جن���اح���ا حم�������دودا‪ ،‬حيث‬
‫وق��د اق�ترح��ت ملكاهي اخ��ت��ب��ارا ب�سيطا‬ ‫تتجه �سلطاتها الآن لنوع �آخ��ر م��ن كارتل‬
‫ل��ل�����ش��رك��ات مل��ع��رف��ة م��ا اذا ك���ان ل��دي��ه��ا حتيز‬ ‫مركز الدرا�سات يف م�ؤ�س�سة «كوملان»‪ ،‬كما‬
‫كانت مديرة مركز درا�سة الأعمال احلرة‬ ‫امل��خ��درات (الكارتل‪ :‬اتفاق غالبا ما يكون‬
‫م���ن���ه���ج���ي‪ ،‬ف��م��ث�لا خ����ذ ‪���� 100‬س�ي�رة ذاتية‬ ‫مكتوبا ب�ين ع��دد م��ن امل�شاريع تنتمي �إىل‬
‫ملوظفني عاملني و�أزل اال�سماء عنها وقم‬ ‫واملدير امل�ؤ�س�س ملركز ال�شركات العائلية‬ ‫ف��رع معني من ف��روع االنتاج لأج��ل تق�سيم‬
‫بتقييم املوقع الذي يجب �أن يكون فيه ذلك‬ ‫يف جامعة ماركيت‪ ،‬وتركز برنامج بحوثها‬ ‫اال����س���واق �أو ت��ن��ظ��ي��م امل��ن��اف�����س��ة م��ع الإبقاء‬
‫املوظف‪ ،‬وقارن ذلك مع النتائج احلقيقية‪.‬‬ ‫على ن�ش�أة املنظمات مع الرتكيز ب�صفة‬ ‫على �شخ�صية ك��ل م�شروع م��ن الناحيتني‬
‫فعند البدء من منا�صب ادارية منخف�ضة‬ ‫خا�صة على املبادرات التي تقوم بها الن�ساء‪،‬‬ ‫القانونية �أو االقت�صادية‪ ،‬بحيث ال تندمج‬
‫ال ت�����س��ت��ط��ي��ع امل������ر�أة ال��ل��ح��اق ب��ال��رج��ل لأن‬ ‫مع بع�ضها) ‪.‬‬
‫الرجال يتطورون ب�سرعة يف املجال املهني‪،‬‬ ‫وقد انت�شرت هذه البحوث ب�شكل كبري يف‬
‫املنظمات وامل�ؤ�س�سات االدارية‪.‬‬ ‫ف��ف��ي ‪ 23‬ف�براي��ر ق���ال م�����س���ؤول يف هيئة‬
‫وق��د �أثبتت درا�ستنا �أن الن�ساء الوحيدات‬ ‫مكافحة االحتكار �إن البالد ك�شفت خطط‬
‫ال�ل�ات���ي ا���س��ت��ط��ع��ن ال���ل���ح���اق ب���ال���رك���ب هن‬ ‫ت�لاع��ب ���س��ت ���ش��رك��ات يف م��ن��اق�����ص��ة لتوفري‬
‫الالتي ب��د�أن حياتهن املهنية يف مرحلة ما‬ ‫الأن�����س��ول�ين وغ�ي�ره���ا م���ن الإم��������دادات �إىل‬
‫بعد احل�صول على ماج�ستري �إدارة الأعمال‬ ‫اخل����دم����ات ال�����ص��ح��ي��ة ‪ ،‬ف��ي��م��ك��ن �أن يكون‬
‫وع��م��ل��ن يف وظ��ائ��ف متو�سطة �أو مرتفعة‪،‬‬ ‫االق����ت���������ص����اد ح������دا ف���ا����ص�ل�ا ح���ت���ى ل�����و ك���ان‬
‫و�أم��ث��ال �أول��ئ��ك قليل‪ ،‬فلم تتجاوز الن�سبة‬ ‫يهيمن عليه امل��ح��ت��ك��رون ويحكمه الأقلية‬
‫‪ %10‬مقارنة بـ‪ %19‬من الرجال‪.‬‬ ‫‪ -‬ال��ت��ي نظمت �أول عملية اح��ت��ك��اري��ة منذ‬
‫وع���ن���دم���ا ����س����أل���ت ال���رئ���ي�������س التنفيذي‬ ‫‪ 17‬ع���ام���ا ‪ -‬وح���ت���ى ل����و ك�����س��ب��ت ال�شركات‬
‫للت�سويق يف «ب��ل��وم�برج» م��وري��ن جمواير‬ ‫امل���ع���ن���ي���ة اال����س���ت���ئ���ن���اف يف ن���ه���اي���ة امل���ط���اف‪.‬‬
‫«ه���ل ي��ع��ك�����س ه���ذا االف�ت�را����ض ال��ق��ائ��ل ب�أن‬ ‫وقدا بدا �سلوك الكارتل وقحا متاما‪ ،‬ففي‬
‫ال�����رج�����ال م�����ؤه����ل����ون وم�������س���ت���ع���دون ولكن‬ ‫�أي عطاء معني �سيقدم كل متناف�س �أ�سعارا‬
‫على امل����ر�أة �أن تثبت نف�سها �أوال؟» (كانت‬ ‫يف ح��دود ‪ ٪1.5‬و�سيقدم الفائز عطاء �أقل‬
‫الإج��اب��ة ع��ل��ى ه��ذا ال�����س���ؤال حت��ت��اج للمزيد‬ ‫ق��ل��ي�لا‪ ،‬ويف امل�������ش�ت�ري���ات ال�ل�اح���ق���ة لنف�س‬
‫م��ن البحوث) وت�ضيف قائلة «يتعني على‬ ‫امل��ن��ت��ج ف����إن ال��ن��م��ط �سيكون نف�سه‪ ،‬م��ا عدا‬
‫ال�����ش��رك��ات ال��ت���أك��د م��ن ان��ه��م ق��ام��وا بتعيني‬ ‫�أن �شركة خمتلفة �ست�صنع العطاء الرابح‬
‫امل���دي���ري���ن ع��ل��ى �أ����س���ا����س امل�����ؤه��ل�ات‪ ،‬ولي�س‬ ‫�إىل ان ت�أخذ كل واحدة منها دورها‪ .‬وتظن‬
‫على �أ�سا�س االفرتا�ضات”‪ .‬هل ميكننا �أن‬ ‫ترجمة‪ -‬مي العربية‬ ‫احلكومة �أن مثل هذا التواط�ؤ كلف دافعي‬
‫نعزو تقدم الرجال غري املتكافئ اىل املهام‬ ‫من�صب املر�أة يف العمل‪.‬‬ ‫العقد املا�ضي هو العقد املوعود‪ ،‬ولكن تبني‬ ‫�شركة «كتالي�ست» �أن��ه من بني اخلريجني‬ ‫ال�ضرائب ‪ 46‬مليون دوالر بني عامي ‪2003‬‬
‫الإدارية املبكرة؟ ال‪ ،‬على الرغم انه �صحيح‬ ‫وت����ق����ول �آن م���ال���ك���اه���ي رئ���ي�������س���ة �شركة‬ ‫انه مل يكن كذلك‪ ،‬االمر الذي �أدى العتبار‬ ‫م��ن ب��رام��ج املاج�ستري يف �إدارة الأع��م��ال يف‬ ‫�إن ال��ر���س��ال��ة ال��ت��ي ق��ب��ل��ه��ا امل��ج��ت��م��ع عن‬ ‫و ‪ ،2006‬وتوا�صل ال�شركات يف �إنكار الظلم‬
‫�أن النا�س الذين متكنوا من قيادة الآخرين‬ ‫زي���روك�������س «�إن م��ع��ظ��م ال��ن��ظ��م الداخلية‬ ‫ذلك البحث ندا ًء لتنبيه ال�شركات‪.‬‬ ‫جميع �أنحاء العامل ‪ -‬والتي تعد من �أعلى‬ ‫التفاوت بني الرجل وامل��ر�أة يف مكان العمل‬ ‫قائلة ب�أنها ق��د ا�ستخدمت احل��د الأق�صى‬
‫قد يو�صلوا �إىل م�ستويات �أعلى ‪،‬وق��د كان‬ ‫لل�شركات م�صممة لتكون من�صفة يف تويل‬ ‫و�إن��ه �أم��ر مربك وال �سيما �أن��ه بعد ع�شر‬ ‫االم���ك���ان���ات ال��ت��ي ت��ع��ت��م��د ع��ل��ي��ه��ا ال�شركات‬ ‫كانت م�صدر طم�أنينة على م��دار اخلم�سة‬ ‫لأ�سعار اخلدمات ال�صحية ‪ -‬كل منها ب�شكل‬
‫من املرجح �أن يح�صل الرجال والن�ساء يف‬ ‫ال��وظ��ائ��ف والأدوار‪ ،‬م�ضيفة �إن ال�شركات‬ ‫�سنوات من اجلهود احلثيثة خللق الفر�ص‬ ‫ل�لاب��ح��ار يف االق��ت�����ص��اد ال��ع��امل��ي امل�ضطرب‬ ‫ع�����ش��رة ���س��ن��ة امل��ا���ض��ي��ة‪��� ،‬ص��ح��ي��ح �أن الن�ساء‬ ‫م�ستقل ‪ -‬كمرجع‪.‬‬
‫درا�ستنا على تقارير مبا�شرة يف �أي مرحلة‬ ‫ال تبحث ع��ن ع���دم امل�����س��اواة ع��ن��دم��ا يتعلق‬ ‫للن�ساء‪� -‬أن نرى �أن الظلم ال يزال موجودا‪،‬‬ ‫على مدى العقد املقبل‪ -‬ف�إن املر�أة ما زالت‬ ‫ال ميثلن ���س��وى ‪ %3‬يف ق��ائ��م��ة اف�����ض��ل ‪500‬‬ ‫ويعترب ردة فعل الهيئة املنظمة عالمة ‪-‬‬
‫مهنية‪.‬‬ ‫االمر بالوظائف ال�صغرية‪ ،‬على الرغم من‬ ‫فيجب على ال�شركات �أن تعرتف بف�شلها يف‬ ‫ت��زاح��م ال��رج��ل يف ك��ل امل��راح��ل املهنية حتى‬ ‫مدير تنفيذي و�أقل من ‪ ٪15‬من املديرين‬ ‫بعد �سنوات من النك�سات ‪ -‬على �أن احلكومة‬
‫ون���ؤك��د م��رة �أخ���رى ان النجاح املهني يف‬ ‫النوايا احل�سنة ف�إن «ال�شركات قد ح�صلت‬ ‫هذا املجال‪ ،‬وتعي ال�سبب ال��ذي منعها من‬ ‫يف وظائفهم املهنية الأوىل‪ ،‬وت�شري تقارير‬ ‫التنفيذيني لل�شركات يف جميع �أنحاء العامل‪،‬‬ ‫ق��د ب����د�أت يف ال��ن��ه��اي��ة ال��ت�����ص��دي لل�شركات‬
‫املراحل املبكرة من العمل هو �أمر �ضروري‪،‬‬ ‫ع��ل��ى م��ع��دل ج��ي��د ج���دا يف �إدارة امل�ستويات‬ ‫الف�شل واخل��روج ب�أف�ضل الربامج مل�ساعدة‬ ‫التقدم يف النهو�ض والتعوي�ضات والر�ضا‬ ‫ولكن دعونا مننحهن املزيد من الوقت حتى‬ ‫ال��ع��م�لاق��ة يف ال����ب��ل�اد‪ ،‬وم����ن امل����ع����روف �أن‬
‫ويقول ريك وو الرئي�س واملدير التنفيذي‬ ‫التقييمية وت��وزي��ع ال���روات���ب للموظفني‪،‬‬ ‫الن�ساء املوهوبات يف التقدم‪.‬‬ ‫ال��وظ��ي��ف��ي �أن ث��م��ة مبالغة فيها يف �أح�سن‬ ‫ن���رى ال��ت��غ��ي�ير ب�شكل �أف�����ض��ل‪ .‬فب�شكل عام‬ ‫اقت�صاد املك�سيك مرتكز‪ ،‬فجميع االت�صاالت‬
‫ل�سكوتيابنك وه��و راع �آخ���ر ال��ب��ح��وث «من‬ ‫ف�إذا كنت يف املو�ضع اخلط�أ فهذه النظم لن‬ ‫وحتى بعد تعديل �سنوات اخلربة يف العمل‬ ‫الأح���وال‪ ،‬ويف �أ���س��و�أ الظروف تكون خاطئة‬ ‫ت�شكل الن�ساء ‪ ٪40‬م��ن ال��ق��وى العاملة يف‬ ‫ال�����س��ل��ك��ي��ة وال�ل�ا����س���ل���ك���ي���ة ‪ ،‬والتليفزيون‬
‫املهم ج��دا من يكون امل�شرف القائم عليك‬ ‫تعمل على �ضبط اخللل»‪.‬‬ ‫وال�صناعة واملنطقة فقد وجدت «كاتلي�ست»‬ ‫مت��ام��ا‪ .‬وي��ق��ول جيم ت��وريل رئي�س جمل�س‬ ‫العامل ويت�ضاعف الرقم يف بع�ض البلدان‪،‬‬ ‫والإ�سمنت واخلدمات امل�صرفية وال�صناعات‬
‫يف وظيفتك االوىل وال��ث��ان��ي��ة‪ ،‬ف��ه��ذا يحدد‬ ‫وي����ج����ب �أن ت�������درك ال�������ش���رك���ات كيفية‬ ‫�أن الرجال يبد�أون حياتهم الوظيفية عند‬ ‫الإدارة والرئي�س التنفيذي ل�شركة «�إرن�ست‬ ‫فهن يك�سنب درجات مهنية متقدمة ب�أعداد‬ ‫وغريها حمتكرة �أو �شبه حمتكرة ‪ ،‬ويظن‬
‫ما اذا كنت �ستظل يف تلك املنظمة و�إىل �أي‬ ‫م�ساهمة عمليات الإدارة يف ه��ذه امل�شكلة‪،‬‬ ‫م�ستويات �أعلى من الن�ساء‪ ،‬ولي�س ال�سبب‬ ‫�آن���د ي���وجن» وه��ي ال��راع��ي الر�سمي للبحث‬ ‫قيا�سية وق��د جت���اوزت م��ع��دالت ال��رج��ال يف‬ ‫البنك املركزي �أن االفتقار يف املناف�سة قد‬
‫م��دى ميكنك ال��ت��ق��دم‪ ،‬ف��ال�����ش��رك��ات بحاجة‬ ‫وهذا �أمر مهم ب�صورة خا�صة للعمل للمرة‬ ‫وراء هذا هو �أن املر�أة ال تطمح �إىل املنا�صب‬ ‫«حقيقة �أن خطوط الأنابيب لي�ست �صحية‬ ‫بع�ض املناطق من العامل‪ ،‬فعمدت ال�شركات‬ ‫ك��ل��ف ال���دول���ة ‪ %1‬م���ن ال��ن��م��و االقت�صادي‬
‫اىل ان ت��رك��ز ك��ث�يرا ع��ل��ى امل���دي���ري���ن‪ ،‬و�أن‬ ‫الأوىل‪ ،‬ح��ي��ث ان��ه��ا مت��ه��د ال��ط��ري��ق جلميع‬ ‫العليا وه��ذه النتيجة تنطبق على الن�ساء‬ ‫ك��م��ا ت�����ص��ورن��ا ه���و �أم�����ر م��ده�����ش وخميب‬ ‫على تطبيق برامج لإ�صالح التحيز الهيكلي‬ ‫�سنويا‪ ،‬وال��ف��ق��راء ه��م الأك�ث�ر ت�����ض��ررا فقد‬
‫تويل اهتماما خا�صا لأول تقرير مهني عن‬ ‫مظاهر الظلم التي قد تظهر‪ ،‬فقد ا�صبحت‬ ‫والرجال الذين يقولون انهم يهدفون لنيل‬ ‫ل�ل�آم��ال يف ال��وق��ت نف�سه»‪ ،‬وق��د �شمل ذلك‬ ‫���ض��د امل������ر�أة ودع����م م�����ش��ارك��ت��ه��ا ال��ك��ام��ل��ة يف‬ ‫وجدت درا�سة حديثة قام بها كارلو�س �أروزا‬
‫املدير»‪.‬‬ ‫االفرتا�ضات املتعلقة بدميوغرافية ال�سكان‬ ‫منا�صب تنفيذية عليا‪ ،‬فالأمر لي�س م�س�ألة‬ ‫البحث �أك�ثر م��ن ‪ 4.100‬ط��ال��ب ماج�ستري‬ ‫القيادة‪ ،‬فتنا�ضل امل��ر�أة حاليا للو�صول اىل‬ ‫يف املعهد التكنولوجي يف مونتريي باملك�سيك‬
‫عن‪HARVARD BUSINESS:‬‬ ‫وخ��ي��ارات احل��ي��اة واملتمثلة يف ت��رك الن�ساء‬ ‫�أبوة تعمل على ابطاء احلياة املهنية للمر�أة‬ ‫يف �إدارة الأعمال الذين تخرجوا بني عامي‬ ‫القمة وال يزال اجلدال قائما و�سي�ستمر يف‬ ‫�أن �أفقر العائالت تخ�ص�ص ‪ ٪7‬على �إنفاقها‬
‫‪REVIEW MAGAZINE‬‬ ‫لعملهن بهدف رعاية �أ�سرهن‪ ،‬وعدم طموح‬ ‫فحتى يف العائالت التي ال يوجد بها �أطفال‬ ‫‪ 1996‬و‪ .2007‬وكانت ال�شركات تعمل على‬ ‫الفرتات القادمة‪.‬‬ ‫على ال�شحن الزائد من قبل ال�شركات التي‬
‫امل���ر�أة ل�ل��إدارة واملنا�صب العليا ؛ وتزييف‬ ‫ف����إن ال��رج��ل �سيبد�أ م��ن من�صب �أع��ل��ى من‬ ‫هذا واعتقدت �أننا كنا �سن�شهد تقدما‪ ،‬وكان‬ ‫وتظهر بع�ض ال��ب��ح��وث ال��ت��ي ق��ام��ت بها‬ ‫متلك قوة كبرية يف الأ�سواق‪.‬‬
‫وامل�شكلة �أليمة يف جمال املقاوالت العامة‬
‫‪ ،‬لأن معظم م�شرتيات احلكومة يجب �أن‬

‫«الإ�ستـرلينـــي» يهـــز قلـــوب امل�ستثمريــن‬


‫ت��ت��م ب�����ص��رف ال��ن��ظ��ر ع��ن ال�����س��ع��ر وال ميكن‬
‫�أن ت��ت��وق��ف اخل���دم���ة ال�����ص��ح��ي��ة ع���ن �شراء‬
‫الأن�����س��ول�ين مل��ج��رد �أن ي��رى امل�����س���ؤول��ون انه‬
‫مكلف‪ ،‬فهي ت�شكل ه��دف��ا ج��اه��زا بالن�سبة‬
‫ل���ل�������ش���رك���ات ال����ت����ي ال ي��ح��ك��م��ه��ا ال�ضمري‪،‬‬
‫يف الربملان القادم‪ ،‬ولكن احلزب �أبلى جيدا يف ا�ستطالعات‬ ‫الر�ؤية‪ -‬الرتجمة‬ ‫في�ستبعد ج��م��ي��ع امل��ن��اف�����س�ين ب�����س��ب��ب حجم‬
‫ال�����ر�أي يف وق���ت الح���ق‪ ،‬ول��ك��ن اح��ت��م��ال��ي��ة ح���دوث ا�ضطراب‬ ‫معظم امل�شاريع مما يجعله �سهال بالن�سبة‬
‫�سيا�سي قد ي�ضر باجلنيه اال�سرتليني‪ .‬وان ما يقلق التجار‬ ‫ا�ستطاع اجلنيه اال�سرتليني �أن يهز قلوب امل�ستثمرين‬ ‫ل��ه��م ل��ل��ت��واط���ؤ‪ ،‬ك��م��ا ان ال��ب�يروق��راط��ي�ين ال‬
‫وامل�ستثمرين لي�س ايهما يفوز وامنا احتمالية عدم فوزهما‬ ‫واالقت�صاديني يف اال���س��واق خ�لال اال�سابيع املا�ضية ب�سبب‬ ‫ميلكون �إال القليل من احلوافز ال�شخ�صية‬
‫كالهما‪ ،‬فاالنتخابات الربيطانية عادة ما ت�سفر عن رابح‪،‬‬ ‫ال�ضعف الذي واجهه م�ؤخرا‪ ،‬فقد انخف�ض يف بداية مار�س‬ ‫لي�ضمنوا لدافعي ال�ضرائب احل�صول على‬
‫حيث مل تنتج االنتخابات نتيجة معلقة �سوى م��رة واحدة‬ ‫اىل �أن تراجع بن�سبة ‪ %2‬مقابل ال��دوالر‪ ،‬وعلى الرغم من‬ ‫�أف�ضل �صفقة ‪ ،‬و يقول مانويل موالنو من‬
‫فقط منذ احلرب العاملية الثانية يف فرباير ‪.1974‬‬ ‫انه ا�ستعاد بع�ضا من قوته اال ان اجلنيه اال�سرتليني ي�سري‬ ‫املعهد املك�سيكي للقدرة التناف�سية «ونتيجة‬
‫فحتى ل��و كانت النتيجة غ�ير حا�سمة فهذا ق��د ال يكون‬ ‫يف انخفا�ض لعدة ا�سابيع‪ ،‬فمنذ نهاية يناير خ�سر اجلنيه‬ ‫ل��ذل��ك ف����إن الف�ضيحة امل��زع��وم��ة ل�شركات‬
‫نتيجة وخيمة كما يف ع��ام ‪ 1974‬فمنذ �أن ك��ان��ت انتخابات‬ ‫‪ ٪6‬مقابل ال��دوالر و�أك�ثر من ‪ ٪4‬يف مواجهة ن�شاط اليورو‬ ‫ال�صيدلة هي �إج��راءات معيارية يف القطاع‬
‫فرباير مفاج�أة كبرية فيمكن حلزب العمال املطالبة بب�ضعة‬ ‫امل�����ض��ط��رب‪ ،‬وجت��ع��ل م��وج��ة ال��ه��ب��وط االخ��ي�رة ه���ذه اجلنيه‬ ‫العام‪« .‬‬
‫�أ���ش��ه��ر �أخ����رى يف حم��اول��ة للح�صول ع��ل��ى الأغ��ل��ب��ي��ة‪ ،‬وعلى‬ ‫اال�سرتليني �أ�ضعف العمالت الرئي�سية هذا العام‪.‬‬ ‫وم��ع ذل��ك ‪ ،‬ف����إن �أول��ئ��ك ال��ذي��ن انتهكوا‬
‫النقي�ض م��ن ذل��ك ف��ق��د �أخ���ذت مناف�سات ه��ذا ال��ع��ام فرتة‬ ‫وعلى الرغم من ه�شا�شة االقت�صاد الربيطاين‪ ،‬فالإ�شارات‬ ‫الثقة يف املك�سيك يفتقرون بع�ض الأ�سلحة‬
‫طويلة ورمبا �سيعاقب الناخبون الطرف الذي يعيدهم �إىل‬ ‫الأخ�يرة ما زال��ت خمتلطة‪ ،‬كما �أظ��ه��رت الأرق���ام التي متت‬ ‫املتاحة لنظرائهم يف �أماكن �أخرى‪ .‬فخالفا‬
‫�صناديق االقرتاع يف عجلة من �أمرهم‪ ،‬وهذا �سيجعل الأمر‬ ‫مراجعتها يف ‪ 26‬فرباير �أن الدالئل املب�شرة لتعايف االقت�صاد‬ ‫ملعظم بلدان �أمريكا الالتينية ف�إنه ال ت�سمح‬
‫�صعبا على �أح���زاب املعار�ضة يف هزمية الأقلية احلكومية‪.‬‬ ‫يف الربع االخري من عام ‪ 2009‬كانت �أكرث انتعا�شا من الآن‬ ‫ب���دع���اوى ال��ط��ب��ق��ات ‪ ،‬وال مي��ك��ن حماكمة‬
‫ويف ال��واق��ع �أو���ض��ح ن��ي��ك كليج زع��ي��م ح��زب الدميقراطيني‬ ‫ف��ق��د من��ا ال��ن��اجت امل��ح��ل��ي االج���م���ايل بن�سبة ‪ %0.3‬ب���دال من‬ ‫منتهكي قانون املناف�سة ‪ ،‬واملك�سيك هو البلد‬
‫الليرباليني هذا الأ�سبوع انه يعرتف باحلاجة �إىل اال�ستقرار‬ ‫التقدير املبدئي الذي كان يعادل ‪ ،٪ 0.1‬على الرغم من منو‬ ‫الوحيد ال��ذي يتطلب من �سلطة املناف�سة‬
‫بعد االنتخابات �إذا مل تنتج فائزا �صريحا‪.‬‬ ‫كان من قاعدة منخف�ضة و�أن اخل�سارة املرتاكمة فيها بلغت‬ ‫تقدمي موافقة للنا�س �أو ال�شركات الذين‬
‫وع��ل��ى ال���رغ���م م���ن خم����اوف �أ����س���واق ال��ع��م�لات ف��ل��م يكن‬ ‫‪ ٪6.2‬ب��دال من ‪ ،٪6.0‬و�أظهر م�سح الأع��م��ال ال��ذي مت يف ‪1‬‬ ‫حتقق معهم قبل القيام بعمليات التفتي�ش‬
‫هناك ارتفاع يف تكاليف االقرتا�ض العام‪ ،‬ومن الوا�ضح انه‬ ‫ان املحافظني يف طريقهم للفوز‪ ،‬على الرغم من املراوغات‬ ‫ال�شركات الربيطانية امل�ؤمن عليها ايجاد ‪ 23.3‬مليار جنيه‬ ‫مار�س ان ال�صناعة التحويلية قد �أبلت بالء ح�سنا يف فرباير‬ ‫‪ ،‬وم����ن امل���ت���وق���ع �أن ي��ن��اق�����ش الكوجنر�س‬
‫قد انخف�ضت قيمة اجلنيه اال�سرتليني عندما انخف�ضت‬ ‫يف النظام االنتخابي التي تعني �أنهم بحاجة اىل الو�صول‬ ‫من قيمتها ‪� ،‬أو ‪ 35.5‬بليون دوالر‪ ،‬ولكن ما ا�ضعف اجلنيه‬ ‫كما ارتفعت ال��وع��ود ل��زي��ادة طلبات الت�صدير اجل��دي��دة‪ ،‬يف‬ ‫الأم��ري��ك��ي يف �إب��ري��ل ال��ق��ادم �إ���ص�لاح��ات من‬
‫قيمته التجارية بن�سبة ‪ %30‬بني ‪ 2007‬ونهاية ‪� .2008‬أما على‬ ‫لفارق ع�شر باملئة بينهم وبني احلزب االخر ل�ضمان االغلبية‬ ‫هذا اال�سبوع يف اال�سا�س هو اجلانب ال�سيا�سي‪ ،‬فمن املقرر‬ ‫حني �أظهر م�سح �آخ��ر يف ‪ 3‬مار�س عن وج��ود زي��ادة ح��ادة يف‬ ‫املمكن �أن ت�صحح تلك النواق�ص‪ ،‬وقد يكون‬
‫�صعيد القوة ال�شرائية والتي ت�شري اىل معدالت م�ستدامة‬ ‫يف جمل�س العموم‪.‬‬ ‫اجراء انتخابات عامة يف غ�ضون الثالثة �أ�شهر املقبلة‪ ،‬ففي‬ ‫قطاع اخلدمات‪ ،‬ولكن الت�صديق على الرهن العقاري ل�شراء‬ ‫ال��ت��ح��دي الأك��ب�ر ه��و اق��ن��اع امل�����ش��رع�ين ب�أن‬
‫على امل��دى الطويل ف���إىل الآن ال ي��زال اجلنيه متعادال مع‬ ‫ولكن احلزب ال يزال مت�أخرا‪ ،‬فقد �أظهر ا�ستطالع للر�أي‬ ‫ب��داي��ة ع���ام ‪ 2010‬ك���ان ح���زب امل��ح��اف��ظ�ين امل��ع��ار���ض متقدما‬ ‫املنازل قد انخف�ض يف يناير‪.‬‬ ‫مقاومة �أق��وى جماعات ال�ضغط يف البالد‬
‫الدوالر ومرتاجعا بن�سبة ‪ %15‬مقابل اليورو‪.‬‬ ‫ن�شر يف ‪ 28‬ف�براي��ر �أن��ه��م متقدمون ب��ف��ارق نقطتني فقط‪،‬‬ ‫ع��ل��ى ح���زب ال��ع��م��ال امل��ن��ه��ك يف االن��ت��خ��اب��ات وال�����ذي يقوده‬ ‫�أم����ا ال��ت��ف�����س�ير الآخ����ر ف��ه��و م��ن��اق�����ص��ة ���ش��رك��ة برودن�شال‬ ‫�سيكون مربحا من الناحية ال�سيا�سية‪.‬‬
‫عن‪ECONOMIST :‬‬ ‫ويعني هذا انه ميكن حلزب العمال �أن يبدو ك�أنه اكرب حزب‬ ‫ج���وردون ب���راون‪ ،‬متاما كما ك��ان ط��وال ع��ام ‪ ،2009‬فقد بد�أ‬ ‫الكبرية لعمليات �شركة «�إي��ه �آي جي» يف �آ�سيا ‪ ،‬وال��ذي �ألزم‬ ‫عن‪ECONOMIST :‬‬

‫�ضــغط القــرو�ض يعــزز تفاقــم الأزمــات امل�صرفيـــة‬


‫ال��ب��ن��وك‪ .‬وق��د ت��ردد املنظمون يف ال��والي��ات املتحدة يف زيادة‬ ‫بالرهن العقاري يك�سبون املال من القرو�ض‪ ،‬ف�إنه من املغري‬ ‫الر�ؤية‪ -‬الرتجمة‬
‫متطلبات ر�أ����س امل���ال م��ن دون ات��ف��اق دويل ‪ ،‬ل��ك��ي ال تو�ضع‬ ‫�أن نفكر فيهم على انهم طفيليات تقتات على الزبائن‪ ،‬ولكن‬
‫ال�����ش��رك��ات الأم��ري��ك��ي��ة يف و���ض��ع غ�ير م�����ؤات‪ ،‬وت��ع��ه��د جمل�س‬ ‫ال وجود ملا ميكن �أن ي�سمى م�صارف ذكية وعمالء �ساذجني‪،‬‬ ‫ق��د اح��ت��دم اجل���دل ب�ين اجل��م��ه��وري�ين والدميوقراطيني‬
‫اال�ستقرار املايل الدويل يف بازل ب�سوي�سرا برفع معايري ر�أ�س‬ ‫و�إذا تدهور القر�ض فهذا يعني �أن امل�صرف فا�شل‪.‬‬ ‫يف ال��ك��وجن��ر���س ح����ول م���ا �إذا ك���ان���ت وك���ال���ة ح��م��اي��ة امل�����وارد‬
‫املال‪ .‬ومع ذلك ف�إن العملية بطيئة‪ ،‬فعلى امل�ؤمتر �أن يو�ضح‬ ‫وينبغي �أن يكون الهدف يف ال�سيا�سات اجلديدة هو احلد‬ ‫امل��ال��ي��ة اجل��دي��دة للم�ستهلك ينبغي �أن ت��ك��ون تابعة ملجل�س‬
‫�أنه �إذا كان املجل�س ال يعمل ف�سوف يعمل يف امل�ستقبل‪.‬‬ ‫م��ن اال����ض���رار ب���دال م��ن حم��اول��ة ج��ع��ل ال��ب��ن��وك ك��ام��ل��ة عن‬ ‫االحتياطي ال��ف��ي��درايل �أو �أن تكون هيئة م�ستقلة‪.‬‬
‫ويف حني �أن الكثري من النفوذ قد و�ضع بعيدا عن امليزانية‬ ‫النقائ�ص‪ ،‬وال�سبيل �إىل ذلك هو احلد من ال�ضغط املايل عن‬ ‫وتعترب ه��ذه ال��وك��ال��ة ال��دول��ي��ة بغ�ض النظر عن‬
‫العمومية (ع��ن ط��ري��ق امل�شتقات) ف����إن �أي �إ���ص�لاح م��ايل ال‬ ‫طريق تقييد ا�ستخدام البنوك للديون‪ ،‬فيعمل النفوذ على‬ ‫اجل��ه��ة ال��ت��ي تتبعها ه��ي ال��رك��ي��زة الأ�سا�سية‬
‫يحد م��ن ا�ستخدام ه��ذه ال�صكوك �سيكون ب��ه عيب‪ ،‬فيجب‬ ‫انه م�سرع يقوم بتعظيم ون�شر اخل�سائر من مقرت�ض لآخر‪،‬‬ ‫مل�شروع الإ�صالحات املالية اجلديد‪ ،‬وتقول‬
‫على الكوجنر�س �أن يرفع ر�أ�س املال املطلوب لو�ضع املخاطر‬ ‫وعملت معظم االنهيارات االقت�صادية دورا قياديا‪ .‬ويف عام‬ ‫ال��ف��ر���ض��ي��ة ب������أن امل�����ص��رف��ي�ين اجل�شعني‬
‫اال�شتقاقية‪.‬‬ ‫‪ 1929‬ت�ضخمت فقاعة �سوق الأ�سهم عن طريق كميات غري‬ ‫ال��ذي��ن ي�ستغلون امل�ستهلكني ال�ساذجني‬
‫ف�لا ب���أ���س يف حماية امل�ستهلك وف�صل امل�����ص��ارف الكبرية‪،‬‬ ‫م�سبوقة من الديون‪ ،‬وعندما انخف�ضت �أ�سعار الأ�سهم كان‬ ‫قد ت�سببوا يف �أزمة االئتمان‪ ،‬ولذلك فلن‬
‫ولكن هذا لن مينع البنوك من الت�صرف بغباء مرة �أخرى‪.‬‬ ‫على امل�ضاربني املدينني موا�صلة البيع ل�سداد ديونهم‪.‬‬ ‫ي�سبب �إيقاف امل�صرفيني من بيع الرهون‬
‫وللو�صول لأعلى م�ستوى من احلماية يتطلب �أن ال تغرق‬ ‫ومن ناحية �أخرى فقد بنيت فقاعة الرهن العقاري لبنة‬ ‫العقارية ال�ضارة وغريها من القرو�ض مزيدا‬
‫امل���ؤ���س�����س��ات وه���ي مثقلة ب��ال��دي��ون م��ن ر�أ���س��ه��ا ح��ت��ى �أخم�ص‬ ‫لبنة م��ع ال��دي��ون و�أدت �إىل �أ���س��و�أ رك��ود منذ الك�ساد الكبري‬ ‫م��ن االن���ه���ي���ارات‪ .‬ف��ل��و ك���ان امل�����ص��رف��ي��ون ج�شعني‬
‫قدميها‪.‬‬ ‫حيث جت��اوز معدل البحث عن عمل ‪ ،%10‬وه��ذا هو ال�سبب‬ ‫واملقرت�ضون �ساذجون �ستكون ه��ذه و�سيلة مب�سطة للنظر‬
‫عن‪BLOOMBERG:‬‬ ‫يف �أن �أغلبية برامج الإنعا�ش تلح على تقييد االقرتا�ض من‬ ‫يف الأزم���ة املالية‪ ،‬ويف ح�ين �أن امل�صرفيني ال��ذي��ن يتاجرون‬
‫‪11‬‬ ‫الثالثاء ‪ 22‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫جتارب‬
‫النفوذ الهندي‬ ‫ر�أ�س املال الب�شري �أكرب التحديات‬
‫وج���د امل����ؤرخ���ون م���ؤ���ش��رات ع��ل��ى النفوذ‬

‫�أندوني�سيا تراهن على التكنولوجيا لرفع م�ستوى �صناعاتها‬


‫الهندي تعود �إىل القرن اخلام�س امليالدي‬
‫يف �إن��دون��ي�����س��ي��ا‪ ،‬م���ع �أن ال��ن��ف��وذ الهندي‬
‫رمب���ا ي��ك��ون ق��د ت��ط��ور يف �أن��دون��ي�����س��ي��ا قبل‬
‫ذل��ك مب��ئ��ات ال�سنني‪ .‬ومل ي�ؤ�س�س الهنود‬
‫م�����س��ت��ع��م��رات ل���ه���م يف �أن���دون���ي�������س���ي���ا‪ .‬لكن‬
‫بع�ض م��ظ��اه��ر احل�����ض��ارة ال��ه��ن��دي��ة دخلت‬
‫�أن��دون��ي�����س��ي��ا ع���ن ط��ري��ق ال���ت���ج���ارة‪ .‬ف�أخذ‬ ‫حققت �أندوني�سيا تطور ًا كبري ًا خالل العقدين‬
‫ح���ك���ام امل��م��ال��ك ال�����ص��غ�يرة يف �أندوني�سيا‬ ‫املا�ضيني يف رفع امل�ستوى التكنولوجي‬
‫الأفكار الهندية حول امللك وح��ول تنظيم‬ ‫ل�صناعاتها وحماولة ا�ستيعاب الأ�ساليب‬
‫اململكة‪ .‬فكثري من الكلمات الأندوني�سية‬
‫املتعلقة بامللوك واحلكومة جاءت من اللغة‬ ‫التكنولوجية احلديثة وخا�صة يف قطاع ال�صناعة‬
‫ال�سن�سكريتية وغريها من اللغات الهندية‬ ‫‪ -‬من خالل برامج خم�سة مت�صلة ‪ -‬وذلك عرب‬
‫فكلمة راجا الأندوني�سية‪ ،‬على �سبيل املثال‬ ‫ا�ستريادها من البلدان ال�صناعية املتقدمة �أو‬
‫تعني «ملك»‪.‬‬ ‫�إنتاج بع�ضها حمليا فاال�سرتاتيجية ال�صناعية‬
‫الأندوني�سية تقوم على م�شروعات كثيفة ر�أ�س‬
‫الت�أثري الأوروبي‬ ‫املال الأمر الذي ي�ؤهلها للدخول �إىل حلبة‬
‫املناف�سة العاملية يف ظل تيار العوملة االقت�صادية‬
‫�أح����������دث و������ص�����ول الأوروب��������ي����ي���ن �إىل‬ ‫�شريطة تطوير ر�أ�س املال الب�شري كجزء من‬
‫�أندوني�سيا تغريات كبرية يف تاريخها؛ رغم‬ ‫عملية تطوير ال�صناعة‪ ،‬بالإ�ضافة لإدراك‬
‫ما �أكده امل�ؤرخون عن وجود ح�ضارة قدمية‬ ‫�أهمية التكنولوجيا يف �سوق ال�سلع واخلدمات‬
‫يف �أندوني�سيا تعود �إىل مئات ال�سنني قبل‬ ‫واملعلومات‪ ..‬وهو جعل اقت�صاد �أندوني�سيا‬
‫و����ص���ول ال�برت��غ��ال��ي�ين وال��ه��ول��ن��دي�ين �إىل‬ ‫ي�سجل منوا بلغت ن�سبته ‪ 4.5‬يف املائة يف عام‬
‫�أن��دون��ي�����س��ي��ا‪ .‬ف��ق��د ج���اء ال��ه��ول��ن��دي��ون �إىل‬
‫�أن��دون��ي�����س��ي��ا ب���أ���س��ط��ول ك��ب�ير وج��ي�����ش قوي‬ ‫‪ 2009‬ويتوقع �أن ينمو بن�سبة ‪ 5.5‬يف املائة هذا‬
‫و�أج��ب��روا الأم�����راء امل��ح��ل��ي�ين ع��ل��ى التجارة‬ ‫العام ‪.‬‬
‫م��ع��ه��م وف����ق ���ش��روط��ه��م‪ .‬وق����د ت���دخ���ل���وا يف‬
‫ال���ن���زاع���ات امل��ح��ل��ي��ة وح�����ص��ل��وا ع��ل��ى نفوذ‬
‫لدى من نا�صروهم‪ .‬ومب��رور الزمن‪ ،‬فقد‬ ‫الر�ؤية – خالد البحريي‬
‫حكام املناطق القريبة من مراكز ال�شركة‬
‫ال���ت���ج���اري���ة ن���ف���وذه���م‪� ،‬إذ ���س��ي��ط��رت عليها‬
‫ال�شركة متا ًما‪.‬‬

‫االحتالل الياباين‬
‫اح��ت��ل ال��ي��اب��ان��ي��ون �أن��دون��ي�����س��ي��ا يف مار�س‬
‫‪1942‬م‪ .‬و�أع������ط������ت ����س���ل���ط���ات االح�����ت��ل��ال‬
‫ال���ي���اب���اين ل�ل�أن��دون��ي�����س��ي�ين �أع����م����ا ًال مهمة‪،‬‬
‫ك��ان ق��د ا�ستثناهم منها ال��ه��ول��ن��دي��ون‪ .‬كما‬
‫�أعطى اليابانيون بع�ض االع�ت�راف بالقادة‬
‫ال��وط��ن��ي�ين ل��ي��ج��ع��ل��وا ح��ك��م��ه��م �أك�ث�ر تقب ً‬
‫ال‪.‬‬
‫ً‬
‫و�سيطا‬ ‫ف��ا���س��ت��غ��ل ���س��وك��ارن��و و���ض��ع��ه ل��ي��ع��م��ل‬
‫بني اجلي�ش الياباين وال�شعب الأندوني�سي‬
‫ليتحدث �ضد اال�ستعمار‪ .‬ويف ‪� 14‬أغ�سط�س‬
‫‪1945‬م ا�ست�سلم ال��ي��اب��ان��ي��ون ل��ل��ح��ل��ف��اء‪ .‬ويف‬
‫‪� 17‬أغ�سط�س من نف�س العام �أعلن �سوكارنو‬
‫وحتى جمهورية �أندوني�سيا امل�ستقلة‪ ،‬ولكن‬
‫الهولنديني مل يعرتفوا بهذا الإعالن‪.‬‬
‫و�صلت القوات الربيطانية �إىل �أندوني�سيا‬
‫بعد ا�ست�سالم اليابان ووجدوا �أن الوطنيني‬
‫الأندوني�سيني قد �شكلوا حكومتهم‪ .‬وعندما‬ ‫ونتيجة لذلك كان على �أندوني�سيا �أن تعتمد ب�شكل كبري‬ ‫املناخ اال�ستثماري و ت�شجيع املناف�سة‪.‬‬ ‫ذل��ك‪ ،‬فقد ات�صف نظام حكم �سوهارتو ب�ضعف النظام‬ ‫مل يبلغ ا�ستقالل �أندوني�سيا �آم��ال��ه امل��ن�����ش��ودة �أثناء‬
‫رج����ع ال���ه���ول���ن���دي���ون وج������دوا �أن احلكومة‬ ‫على امل�ستوردات ال�صناعية‪.‬‬ ‫ي��ع��ت�بر ال��ن��اجت امل��ح��ل��ي الإج���م���ايل لأن��دون��ي�����س��ي��ا (‪863‬‬ ‫احلزبي‪ ،‬و�سيطرة حزب احلكومة «جولكار» على احلكم‪،‬‬ ‫فرتة حكم �سوكارنو‪ .‬ففي تلك الفرتة‪ ،‬مل ت�شهد البالد‬
‫الوطنية ق��د ت��وط��دت‪ .‬وق��د غ���ادرت القوات‬ ‫ت�صنع معظم امل�صانع الأندوني�سية املنتجات الزراعية‬ ‫بليون دوالر) الأكرب يف العامل الإ�سالمي واخلام�س ع�شر‬ ‫حيث مت تهمي�ش بقية الأح����زاب و منعها م��ن ممار�سة‬ ‫�أي ازدهار اقت�صادي ‪ ،‬و ذلك ب�سبب التوجهات ال�شيوعية‬
‫ال�بري��ط��ان��ي��ة ب��ن��ه��اي��ة ع����ام ‪1946‬م تاركني‬ ‫�أو تنتج �سل ًعا ا�ستهالكية كال�سجائر واملالب�س القطنية‬ ‫على م�ستوى العامل‪.‬‬ ‫ن�شاطها يف ظل القوانني التع�سفية‪.‬‬ ‫الوا�ضحة و املمار�سات ال�سيا�سية التع�سفية التي غلبت‬
‫الأندوني�سيني والهولنديني يف ���ص��راع من‬ ‫واملن�سوجات وال��زج��اج وال�����ص��اب��ون‪ .‬وه��ن��اك ال��ع��دي��د من‬ ‫فهي غنية بتنوع م�صادرها الطبيعية‪ .‬فالكثري من‬ ‫و م��ع اق��ت�راب ال��ب�لاد م��ن ح��اف��ة االن��ه��ي��ار ال�سيا�سي‬ ‫على نظام احلكم يف تلك الفرتة‪.‬‬
‫�أجل ال�سيطرة‪.‬‬ ‫م�صانع جتميع ال�سيارات وال�شاحنات والطائرات‪ ،‬التي‬ ‫�أرا�ضيها خ�صبة جدًا الحتوائها على الرماد الربكاين‪.‬‬ ‫والإف�ل�ا����س االق��ت�����ص��ادي‪ ،‬طلبت �أم��ري��ك��ا م��ن �سوهارتو‬ ‫هذا الأم��ر �أدى �إىل كبت حريات الأف��راد ال�سيا�سية و‬
‫ت�ستخدم القطع والآالت امل�ستوردة‪.‬‬ ‫كما �ساعدت الأمطار الوفرية واملناخ امل��داري املزارعني‬ ‫التنازل عن احلكم‪ ،‬فا�ستجاب ملطلبها‪ ،‬وق��دم ا�ستقالته‬ ‫االقت�صادية‪ ،‬مما �أثار غ�ضب اجلي�ش و ال�شعب‪.‬‬
‫ك��م��ا تنتج �أن��دون��ي�����س��ي��ا الإ���س��م��ن��ت وامل����واد الكيميائية‬ ‫ع���ل���ى زراع�������ة �أن��������واع ك���ث�ي�رة م����ن امل���ح���ا����ص���ي���ل‪ .‬وحتظى‬ ‫يف ‪ 21‬مايو ‪.1998‬‬ ‫�أم��ا على ال�صعيد اخلارجي‪ ،‬فقد اجته �سوكارنو �إىل‬
‫التعليم الإجباري‬ ‫وال���ورق وم�شتقات النفط وال�سفن ال�صغرية و�إطارات‬
‫ال�����س��ي��ارات وال��ب�����ض��ائ��ع امل��ط��اط��ي��ة وامل��ن��ت��ج��ات اخل�شبية‪.‬‬
‫�أن��دون��ي�����س��ي��ا ب��اح��ت��ي��اط��ي م��ه��م م��ن ال��ق�����ص��دي��ر والنفط‪،‬‬
‫�إ���ض��اف��ة �إىل م��ع��ادن �أخ���رى كالفحم احل��ج��ري‪ ،‬وخامات‬
‫عقب ذلك بد�أت �أندوني�سيا الطريق نحو �إقامة حكم‬
‫دمي��ق��راط��ي ن��ي��اب��ي‪ ،‬ف��ق��ام ي��و���س��ف حبيبي ـ ال���ذي توىل‬
‫توجيه انتقادات حادة للغرب‪ ،‬و�أطلق �صيحته امل�شهورة‬
‫املوجهه �إىل ال��والي��ات املتحدة و ال��دول الغربية يف عام‬
‫كانت ن�سبة الذين يعرفون القراءة والكتابة‬ ‫ويعي�ش نحو ‪ %80‬م��ن ع��م��ال امل�صانع الأن��دون��ي�����س��ي��ة يف‬ ‫الأملنيوم‪ ،‬وخامات احلديد والنيكل‪ .‬وتغطي الغابات ذات‬ ‫احل��ك��م ب��ع��د ���س��وه��ارت��و ـ بتخفيف ال��ق��ي��ود ع��ن الأح���زاب‬ ‫‪1963‬م‪ ،‬قائال‪« :‬اذهبوا للجحيم مع م�ساعداتكم»‪.‬‬
‫�أق��ل م��ن ‪ %10‬م��ن جملة ال�سكان ع��ام ‪1945‬م‪.‬‬ ‫جزيرة جاوة‪.‬‬ ‫الأخ�شاب القيمة ال�صلبة ثلثي م�ساحة �أندوني�سيا‪.‬‬ ‫ال�سيا�سية وال�صحافة‪ ،‬و رف��ع �شعار التغيري ال�سيا�سي‬ ‫ومع ثورة �سبتمرب �سنة ‪1965‬م و التي قام بها احلزب‬
‫ف���أق��ام��ت احل��ك��وم��ة ب���رام���ج خ��ا���ص��ة لت�شجيع‬ ‫�أندوني�سيا ع�ضو يف منظمة ال��دول امل�صدرة للنفـط‬ ‫الن�شاط الزراعي‬ ‫احلقيقي‪ ،‬و زادت يف عهده ع��دد الأح���زاب التي خا�ضت‬ ‫ال�شيوعي مب�ساعدة �سوكارنو‪ ،‬تدخل اجلي�ش للق�ضاء‬
‫التعليم وخا�صة يف القرى‪ .‬وتبلغ ن�سبة الذين‬ ‫�أوب����ك وه���ي �إح����دى ال����دول ال��رئ��ي�����س��ي��ة امل��ن��ت��ج��ة للنفط‬ ‫االنتخابات النيابية �إىل ‪ 48‬حز ًبا‪ ،‬و�شهدت االنتخابات‬ ‫ع��ل��ي��ه��ا‪ ،‬وك��ان��ت ت��ل��ك ب��داي��ة ت��دخ��ل اجل��ي�����ش يف ال�ش�ؤون‬
‫يف ال�����ش��رق الأق�������ص���ى‪ .‬وت��ت��م��ث��ل ال�������ص���ادرات الرئي�سية‬ ‫ُت���� َع���� ُّد ال����زراع����ة ال��ن�����ش��اط االق���ت�������ص���ادي ال��رئ��ي�����س��ي يف‬ ‫ريا با�ستثناء �إقليمي تيمور ال�شرقية‬ ‫�إقباال جماهري ًيا كب ً‬ ‫ال�سيا�سية و ب��روز �سوهارتو و ال��ذي ك��ان وزي���راً للدفاع‬
‫يعرفون ال��ق��راءة والكتابة ممن جت��اوزوا �سن‬ ‫�أندوني�سيا ويعمل بها �أكرث من ن�صف �سكان �أندوني�سيا‪.‬‬
‫اخلام�سة ع�شرة ثلثي ال�سكان‪ .‬ت�ؤمّن احلكومة‬ ‫لأندوني�سيا يف النفط والغاز الطبيعي‪ .‬وي�أتي ثلثا النفط‬ ‫و�آت�شيه املطالبني باال�ستقالل عن �أندوني�سيا‪.‬‬ ‫�آنذاك‪.‬‬
‫الأن��دون��ي�����س��ي م��ن ج��زي��رة ���س��وم��ط��رة‪ .‬وت��ع��د �أندوني�سيا‬ ‫وت�شمل امل��زارع الأندوني�سية امل��زارع الكبرية والتي تنتج‬ ‫و ب��ال��ف��ع��ل ن��ال��ت ت��ي��م��ور ال�����ش��رق��ي��ة ا���س��ت��ق�لال��ه��ا بعد‬ ‫بعد �إجباره ل�سوكارنو للتنازل عن ال�سلطة‪ ،‬ا�ستطاع‬
‫لل�سكان التعليم االبتدائي املجاين‪ ،‬كما تدعم‬ ‫ال�ب�ن وزي���ت ال��ن��خ��ي��ل وامل��ط��اط وق�����ص��ب ال�����س��ك��ر وال�شاي‬
‫املدار�س اخلا�صة‪ .‬ويجب على الأطفال مبوجب‬ ‫كذلك �إح��دى ال��دول الرئي�سية املنتجة للق�صدير‪ .‬كما‬ ‫اال�ستفتاء على تقرير امل�صري‪ ،‬ومت �إ�صدار قانون احلكم‬ ‫���س��وه��ارت��و ت��ويل احل��ك��م ع��ام ‪1968‬م‪ ،‬و ق��ام ب��ات��خ��اذ عدة‬
‫ي�ستخرج من مناجم �أندوني�سيا خامات الأملنيوم والفحم‬ ‫وال��ت��ب��غ ب��ه��دف ال��ت�����ص��دي��ر‪ .‬و ُي����زرع الأرز وه��و املح�صول‬ ‫الذاتي و �أعطيت الدولة من خالله �صالحيات وا�سعة‪،‬‬ ‫�إج����راءات منذ توليه للحكم‪ ،‬م��ن �أه��م��ه��ا‪ :‬حظر ن�شاط‬
‫القانون االلتحاق باملدار�س االبتدائية ملدة �ست‬ ‫ال��غ��ذائ��ي ال��رئ��ي�����س��ي يف م����زارع ���ص��غ�يرة‪ ،‬وي���أت��ي معظمه‬
‫�سنوات‪ .‬وتعاين بع�ض املناطق يف �أندوني�سيا‬ ‫احلجري والنحا�س واملنجنيز والنيكل‪ .‬وتعدن �أندوني�سيا‬ ‫كما مكنها م��ن احل�����ص��ول على ح�صة ت�ت�راوح ب�ين ‪%15‬‬ ‫احلزب ال�شيوعي واعتقال ال�شيوعيني ‪ ،‬و احتالل تيمور‬
‫بع�ض الذهب والف�ضة والكربيت‪.‬‬ ‫م��ن ج���اوة كما تنتج امل���زارع ال�����ص��غ�يرة‪ ،‬امل���وز‪ ،‬واملينهوت‬ ‫و ‪ %30‬م��ن م��وارده��ا ال��ذات��ي��ة اخل��ا���ص��ة بالنفط والغاز‪،‬‬ ‫ال�شرقية عام ‪1975‬م ‪ ،‬و ت�شكيل مناخ �سيا�سي واقت�صادي‬
‫من نق�ص يف �أعداد املدار�س واملعلمني والكتب‬ ‫(ال��ك��ا���س��اف��ا) وج����وز ال��ه��ن��د وال�����ذرة وال���ف���ول ال�سوداين‬
‫املدر�سية ال�لازم��ة ملواجهة ال��زي��ادة ال�سريعة‬ ‫وحت��ظ��ى �أن��دون��ي�����س��ي��ا ب���واح���دة م���ن �أك��ب�ر ال�صناعات‬ ‫و‪ %80‬من عائدات الأ�سماك والغابات واملعادن‪ .‬و ت�شكل‬ ‫ذي �سند ع�سكري خمتلف مت��ام��اً ع��ن امل��ن��اخ ال�سابق‪ .‬يف‬
‫ال�سمكية؛ ح��ي��ث ي�صطاد ال�����س��ك��ان �أن���وا ًع���ا خمتلفة من‬ ‫وال��ت��واب��ل وال��ب��ط��اط��ا احل��ل��وة‪ .‬و ُي��� َع��� ُّد امل��ط��اط املح�صول‬ ‫بعدها نظاماً جديداً برئا�سة عبد الرحمن واحد بدعم‬ ‫تلك ال��ف�ترة‪ ،‬ق��ام �سوهارتو بتطوير برنامج اقت�صادي‬
‫يف حجم ال�سكان‪ .‬وبالرغم من كل ذل��ك ف�إن‬ ‫النقدي الرئي�سي‪ .‬وه��و ر�أ���س ال�صادرات الزراعية‪ ،‬كما‬
‫كل الأطفال الأندوني�سيني تقري ًبا يلتحقون‬ ‫الأ�سماك منها الأن�شوفة واملاكريل وال�سردين والتونة‪.‬‬ ‫من الواليات املتحدة‪ .‬و على الرغم من �إع�لان حكومة‬ ‫كبري‪ ،‬ا�ستطاعت �أندوني�سيا من خالله حتقيق ازدهار‬
‫كما ي�صطادون الروبيان يف الربك ال�ساحلية‪.‬‬ ‫يربي بع�ض املزارعني اجلامو�س املائي والأبقار واملاعز‬ ‫الرئي�س عبد الرحمن واحد عزمها على حماربة الف�ساد‬ ‫اقت�صادي كبري‪ ،‬و �أ�صبحت على �إثره من �إحدى النمور‬
‫باملدار�س االبتدائية‪.‬‬ ‫والطيور‪.‬‬
‫وي����ت�����أل����ف ب����رن����ام����ج ال����درا�����س����ة الثانوية‬ ‫وتنتج �أندوني�سيا كميات كبرية من الأخ�شاب ال�صلبة‬ ‫ومالحقة �أ�صحابه مهما علت مراتبهم ومنا�صبهم‪.‬‬ ‫ريا جعلها تقرتب‬ ‫جناحا كب ً‬‫ً‬ ‫الآ�سيوية �آن��ذاك ‪ ،‬و حققت‬
‫ال��ق��ي��م��ة‪ ،‬مب���ا يف ذل���ك الأب���ن���و����س وال��ت��ي��ك‪ .‬وت����أت���ي هذه‬ ‫ميار�س امل��زارع��ون يف الكثري من اجل��زر الأندوني�سية‬ ‫�إال �أن الف�ساد املتجذر يف م�ؤ�س�سات الدولة كان و ما‬ ‫من قائمة الدول ال�صناعية الكربى‪.‬‬
‫الأندوني�سية من ثالث �سنوات درا�سة ثانوية‬ ‫الأخ������رى ن���ظ���ام ال����زراع����ة امل��ت��ن��ق��ل��ة‪ ،‬ف��ي��ق��ط��ع��ون الغابة‬
‫دنيا‪ ،‬وثالث �سنوات درا�سة ثانوية عليا‪ .‬وتبلغ‬ ‫الأخ�شاب غال ًبا من بورنيو و�سومطرة‪ ،‬لكن عدم توافر‬ ‫زال يعرقل �أي حم��اول��ة ملحاربة الف�ساد و التي وجدت‬ ‫�أزمة عنيفة‬
‫امل��وا���ص�لات يعرقل تطوير �صناعة الأخ�����ش��اب يف اجلزر‬ ‫ويحرقونها‪ ،‬ويزرعون مكانها املحا�صيل لب�ضع �سنوات‬ ‫احلكومة نف�سها تغرق فيه ب��د ًال من الق�ضاء عليه مبا‬
‫ن�سبة التالميذ امل�سجلني يف املدار�س الثانوية‬ ‫ح��ت��ى جت��ه��د ال�ت�رب���ة‪ .‬ف��ي��ن��ت��ق��ل��ون �إىل م��ن��ط��ق��ة جديدة‬ ‫و لكن ب�سبب الأزم���ة امل��ال��ي��ة و االقت�صادية العنيفة‬
‫حوايل ‪ .%40‬ويوجد يف �أندوني�سيا اليوم نحو‬ ‫ال��ك��ب�يرة‪ .‬ك��م��ا ي�شمل �إن���ت���اج �أن��دون��ي�����س��ي��ا م��ن الأخ�شاب‬ ‫يف ذلك الرئي�س واحد نف�سه ف�سقط واحد و تولت بعده‬
‫اخل����ي����زران وال����روط����ان ح��ي��ث ي�����س��ت��خ��دم��ان يف �صناعة‬ ‫مكررين العملية نف�سها‪.‬‬ ‫ميجاواتي �سوكارنو احلكم‪ ،‬ثم تالها الرئي�س احلايل‬ ‫التي ع�صفت ب�أندوني�سيا و بدول ال�شرق الآ�سيوي عموماً‬
‫‪ 50‬جامعة حكومية وخا�صة‪� ،‬أك�بره��ا جامعة‬ ‫عام ‪1997‬م ا�شتعلت نار االنتقادات املوجهة �إىل �سوهارتو‬
‫غادجه م��ادا الواقعة يف يوجياكارتا‪ ،‬ويدر�س‬ ‫ال�سالل والأث���اث‪ .‬وي�ستخدم قلف �شجر امل��اجن��روف يف‬ ‫تطور ال�صناعة‬ ‫�سو�سيلو بامبانق ي��ودي��ون��و‪ ،‬و ال��ذي منذ توليه احلكم‬
‫دباغة اجللود و�صناعة الأ�صباغ‪ .‬كما ي�صنع دواء الكينني‬ ‫ا�ستهدف خلق اقت�صاد �أكرث كفاءة من خالل فتح الأ�سواق‬ ‫من �أهمها‪ ،‬اتهامه بالف�ساد و نهب الرثوات حيث قدرت‬
‫ف��ي��ه��ا ‪ 22,000‬ط���ال���ب‪� .‬أم����ا ق��ب��ل اال�ستقالل‬ ‫تطورت ال�صناعة يف �أندوني�سيا يف ال�سنوات الأخرية‬ ‫ثروته مبا يقارب الثمانني مليار دوالر‪ ،‬فقد كان �شريكاً‬
‫فكانت �أندوني�سيا بال جامعات‪.‬‬ ‫من قلف �أ�شجار الكينا التي تنمو ب�شكل رئي�سي يف املزارع‬ ‫ً‬
‫ملحوظا‪ ،‬بعد �أن ظلت ل�سنوات طويلة �صناعات‬ ‫تطو ًرا‬ ‫و حترير التجارة و حماية حقوق امللكية الفكرية و تعزيز‬
‫العلمية‪.‬‬ ‫الأنظمة و القوانني و رفع م�ستوى ال�شفافية و حت�سني‬ ‫�أو مالكاً لأكرث من ثمانني �شركة عمالقة‪ .‬بالإ�ضافة �إىل‬
‫حتويلية تلبي احتياجات القطر من الب�ضائع امل�صنعة‪.‬‬

‫حقب الت�أميم وهروب اال�ستثمارات الأجنبية‬


‫على �سرواك و�صباح (�شمايل بورنيو)‪ ،‬اللتني تعتربان من وجهة نظر احلكومة الأندوني�سية‬ ‫�أ�صبحت �أندوني�سيا ع�ض ًوا يف الأمم املتحدة يف ‪� 28‬سبتمرب ‪1950‬م‪ ،‬وبذلك ح�صلت على‬
‫ج���زءًا م��ن �أرا���ض��ي �أندوني�سيا‪ .‬و�أع��ل��ن الرئي�س �سوكارنو فتح ب��اب التطوع ال�ستعادة تلك‬ ‫اعرتاف دويل بها‪ .‬ويف البداية عملت احلكومة حتت د�ستور احتادي‪ ،‬لأن االحتاد الفيدرايل‬
‫جي�شا لتحقيق تلك الغاية‪ .‬وقد ف�شلت هذه املحاولة الأندوني�سية بف�ضل‬ ‫الأج��زاء‪ ،‬و�أر�سل ً‬ ‫يف نظر الهولنديني هو الو�سيلة الوحيدة ل�ضمان وزن مت�سا ٍو للجزر ذات احلجم ال�سكاين‬
‫الدعم الع�سكري الربيطاين ملاليزيا‪ ،‬فان�سحبت �أندوني�سيا من الأمم املتحدة عام ‪1965‬م‬ ‫ال�صغري مع اجلزر الكثيفة ال�سكان مثل جاوة التي يعي�ش فيها ثلثا �سكان �أندوني�سيا‪ .‬وقام‬
‫احتجاجا على انتخاب ماليزيا لع�ضوية جمل�س الأم���ن ال���دويل‪ .‬وتوقفت اال�ستثمارات‬ ‫ً‬ ‫حكام �أندوني�سيا بتغيري الد�ستور‪ .‬ويف �أغ�سط�س ‪1950‬م �أ�صبحت �أندوني�سيا‪ُ ،‬تعرف با�سم‬
‫الأجنبية‪ .‬كما �أ�صبح النا�س يف و�ضع �أ�سو�أ مما كانوا عليه يف اخلم�سينيات‪.‬‬ ‫الواليات االحتادية جلمهورية �أندوني�سيا‪.‬‬
‫يف نهاية عام ‪1965‬م �أ�صبح الفريق �سوهارتو قائدًا للجي�ش دون رغبة �سوكارنو بعد �أن‬ ‫وعندما �أجريت االنتخابات الربملانية عام ‪1955‬م‪ ،‬ا�شرتك فيها مر�شحو نحو ‪ 30‬حز ًبا‪.‬‬
‫ق�ضى على حماولة انقالب قادها بع�ض ال�ضباط ال�شيوعيني‪ ،‬ومنذ ذلك الوقت و�سوهارتو‬ ‫وكانت هذه االنتخابات الربملانية الوحيدة يف عهد �سوكارنو‪.‬‬
‫ميلك القوة احلقيقية‪ .‬وخالل ال�شهور الالحقة قتل �آالف ال�شيوعيني وال�صينيني‪.‬‬ ‫ويف عامي‪1956‬و ‪1958‬م حدثت حاالت مترد يف �سومطرة و�سوالوي�سي‪ .‬و�أعطت مثل هذه‬
‫ويف عام ‪1966‬م عمل القادة الإندوني�سيني على �إنهاء ال�صراع مع ماليزيا و�إعادة ع�ضوية‬ ‫الأزمات الرئي�س �سوكارنو الفر�صة لي�أخذ دو ًرا قياد ًيا يف ال�سيا�سة الن�شطة‪.‬‬
‫بالدهم يف الأمم املتحدة و�ساعدوا عام ‪1967‬م يف قيام رابطة �شعوب جنوب �شرقي �آ�سيا‪.‬‬ ‫� مّأم���ت �أندوني�سيا ع��ام ‪1957‬م ال�صناعات وامل����زارع ال��ت��ي ك��ان ميلكها الأج���ان���ب‪ .‬وبعد‬
‫ويف عام ‪1967‬م نزعت جمعية ال�شعب اال�ست�شارية امل�ؤقتة لقب رئي�س مدى احلياة عن‬ ‫�أ�سابيع قليلة غادر �أندوني�سيا ‪�40‬ألف هولندي‪ .‬ويف عام ‪1958‬م فر�ضت احلكومة قيودًا على‬
‫ورئي�سا للوزراء‪ .‬ويف مار�س ‪1967‬م �أُ ْج رِ َ‬
‫�ِبو �سوكارنو على‬ ‫ً‬ ‫رئي�سا للجمهورية‬
‫�سوكارنو وبقى ً‬ ‫ال�صينيني من غري الأندوني�سيني‪ ،‬فحرموا من التجارة يف الأرياف‪.‬‬
‫ت�سليم الرئا�سة ل�سوهارتو‪.‬‬ ‫وعندما ت�شكلت ماليزيا يف �سبتمرب ‪1963‬م‪ ،‬اعرت�ضت �أندوني�سيا على ا�شتمال ماليزيا‬
‫تكنولوجيا‬ ‫الثالثاء ‪ 22‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫‪12‬‬
‫الع�سسسرر التقنية‬
‫ور يف التعامل مع معطيات الع�‬
‫بالق�سسسور‬
‫نفي التهام املراأة بالق�‬ ‫«‪ »ACER‬تطلق حوا�سيب‬

‫«الأنامل الناعمة» قادرة على اإدارة مفاتيح التكنولوجيا بحرفية‬ ‫الإنرتنت «‪Acer‬‬
‫‪»Ferrari One‬‬
‫عن جهاز‬ ‫سر» للحوا�سيب عــن‬ ‫آي�ـسـس�سـر»‬
‫ـر»‬ ‫ركة «اآيآيـ�ـ�‬ ‫فت ��سسسركة‬ ‫ك�سسفت‬ ‫ك�س‬
‫ري الال ــفف ــخخ ــمم «اأي�سر‬ ‫احل ــ�� ـس ــري‬ ‫رن ـ ــتت احل‬ ‫ح ـا�ـا�ا� ــسس ــبب ا إلنإن ـ ـرن‬
‫ـرن‬
‫املخت�سسسةة وجمعيات‬ ‫روري جدا اأن تقوم اجلهات املخت�‬ ‫ال�سسسروري‬
‫يفة‪ :‬لهذا اأجد انه من ال�‬ ‫م�سسيفة‪:‬‬
‫م�س‬ ‫ريف ��سسالح‬
‫سالح‬ ‫م�سقط ‪�� -‬سسسريف‬ ‫فرياري ون» املدعوم مبعاجلات «اأثلون اإك�س تو»‬
‫ارات احلا�سوب‬ ‫ساب م ــهه ــارات‬ ‫�سـاب‬
‫ـاب‬ ‫ت�ـسـس‬
‫إكتـ�ـ�‬
‫لى تعلم التكنولوجيا إلكإكـتـت‬ ‫علـىـى‬
‫ساء عـلـل‬
‫�سـاء‬
‫ـاء‬ ‫ن�ـسـس‬
‫النـ�ـ�‬
‫جيع الالـنـن‬
‫بت�سسسجيع‬ ‫ااململ ـ ــرراأة بت�‬
‫ال والإلقاء واخلطابة ‪ ،‬مما �ساهم يف زيادة ثقتها بنف�سها للبحث‬ ‫ت�سسال‬ ‫ومهارات الت�س‬ ‫�سدهن‬
‫سدهن‬ ‫البع�سس �س‬ ‫تكى عدد من الن�ساء العمانيات من التمييز الذي ميار�سه البع�‬ ‫ا�سستكى‬ ‫ا�س‬ ‫(‪ )Athlon X2‬ذات الأدائية ال�ستثنائية من‬
‫عن عمل‪.‬‬ ‫ك حقل‬ ‫ذل ــك‬ ‫وم ــنن ذل‬ ‫قول وم‬ ‫احلق ـول‬
‫ـول‬ ‫بع�سس احل ـقـق‬ ‫رجل يف بع�‬ ‫الرج ـلـل‬
‫من الال ـرج‬
‫ـرج‬ ‫ادراكـ ــاا مـن‬
‫ـن‬ ‫اق ــلل ادراك‬
‫دعاوى ان املاملـ ــرررااأة اق‬ ‫بدع ـاوى‬
‫ـاوى‬ ‫ب ـدع‬
‫ـدع‬ ‫«اأي اإم دي»‪.‬‬
‫اأما اأني�سة الوهيبية فكان لها راأي اآخر حيث تقول‪ :‬رغم حجم اال�ستثمارات‬ ‫التكنولوجيا‪.‬‬ ‫رنت‬
‫رنت‬ ‫ركة العاملية اإ َّنإن حوا�سيب الإنإنر‬ ‫ال�سسسركة‬ ‫وقالت ال�‬
‫ت�ساساسالت وا�ستخدامها يف جهود التنمية؛ فلم‬ ‫الهائل يف تكنولوجيا املعلومات والت�س‬ ‫ودها يف جميع‬ ‫وجودهــا‬
‫وجـوده‬
‫ـوده‬ ‫بات وج‬ ‫اثبـات‬
‫ـات‬ ‫رويؤي ــةة « ان املاملـ ــرراأة العمانية ا�ستطاعت اثاثـبـب‬ ‫دن ل ــ» الال ــرر ؤو‬ ‫واواكك ــدن‬ ‫تتميزَز بخ ّف‬
‫بخفةة‬
‫بخف‬ ‫تتميز‬
‫اري ون» فائقة النحافة تتم َّي‬ ‫ـرياري‬ ‫«اأي�سر فــري‬
‫إح�سساءات‬
‫ساءات‬ ‫ري الإح�‬ ‫ت�سسسري‬
‫املراأة التي ت�‬ ‫تتوجه هذه اجلهود لتغيري حياة الفقراء ومنهم املـرـر‬ ‫املجالت العلمية والعملية مبا يف ذلك تلك التي حتتاج اىل مهارات تقنية ‪.‬‬ ‫والن�سسف‪،‬‬
‫سف‪،‬‬ ‫وجرام والن�‬ ‫لوجـرام‬
‫ـرام‬ ‫كيـلـليلـوج‬
‫ـوج‬ ‫عن كـيـي‬ ‫زيد ع ـنـن‬ ‫يزيـدـد‬
‫ذي ل يـزي‬
‫ـزي‬ ‫ها الال ــذي‬ ‫وزنه ـاـا‬
‫وزن ـهـه‬
‫ن املنظمات املهتمة‬ ‫ن اأ�سباب ذلك عدم التن�سيق ببن‬ ‫ر فقرا‪ ،‬ومن بن‬ ‫اإىل اأنها الأكأكر‬ ‫ية ‪.‬‬ ‫وجيــة‬
‫ولوجـيـي‬
‫نولـوج‬
‫ـوج‬ ‫كنـول‬
‫ـول‬ ‫تكـنـن‬
‫التـكـك‬
‫ع�ـســرر الالـتـت‬‫العـ�ـ�‬
‫يات الالـعـع‬
‫طيـات‬
‫ـات‬ ‫عطـيـي‬
‫معـط‬
‫ـط‬ ‫مع مـعـع‬‫هن م ـ ؤوـوهؤهــالت للتعامل م ـعـع‬ ‫انهـن‬
‫ـن‬ ‫وارتتـ ـاـاأيأيـ ــنن انانـهـه‬ ‫وار‬ ‫ا�سسةة كري�ستال �سائل فائقة الدقة‬ ‫سا�س‬‫ب�سا�‬ ‫مزودةدة ب�س‬ ‫وهي مز َّو ٌَدة‬
‫بن الرجل واملراأة (اأو بالنوع‬ ‫الفر�سس ن‬ ‫بتكافوو الفر�‬ ‫ايا املعلومات وتلك التي تهتم بتكاف ؤ‬ ‫بق�سسايا‬
‫بق�س‬ ‫مطالبات بامل�ساواة مع الرجال ‪ ،‬وايالئهن ما ي�ستحقنه من اهتمام ودعهمن‬ ‫رية حتمل ��سسعار‬
‫سعار‬ ‫ح�سسسرية‬ ‫مل�سيةة ح�‬ ‫بو�سسة‪،‬ة‪ ،‬ولوحة مل�س َّي‬
‫مل�سي‬ ‫‪ 11.6‬بو�س‬
‫ايا التنمية؛ فهناك‬ ‫بق�سسسايا‬
‫طلح على ذلك)‪ ،‬واملنظمات املهتمة بق�‬ ‫ا�سسسطلح‬ ‫الجتماعي كما ا�‬ ‫ملواكبة امل�ستجدات يف هذا املجال ‪.‬‬ ‫ي�سهّل‬
‫ي�سهلل‬
‫ها مب ــاا ي�س ِه‬ ‫اته ـاـا‬
‫ركات ـهـه‬ ‫مي ــزز ب ــتت ــعع ـ ُّـددد ح ـرك‬
‫حرك ـاتـات‬
‫ـرك‬ ‫تم ـ ُّيـي‬
‫وتت ـمـم‬
‫وت ـتـت‬
‫اري وت‬ ‫ـرياري‬ ‫فـ ــري‬
‫طة التي تقع يف نقطة تقاطع هذه الأبعاد الثالثة؛‬ ‫أن�سسسطة‬ ‫وا�سسحح يف جمال الأن�‬ ‫نق�س وا�س‬
‫س‬ ‫مام يف‬ ‫تمــام‬ ‫هتـمـم‬
‫من االهـتـت‬ ‫زيد مــن‬ ‫مزيـدـد‬
‫اج ــةة اإىل مـزي‬
‫ـزي‬ ‫ية ‪ :‬املامل ـ ــرراأة يف ح ـاج‬
‫ـاج‬ ‫البلو�سسسية‬
‫لة البلو�‬ ‫ديلـةـة‬
‫عديـلـل‬
‫قول عـدي‬
‫ـدي‬ ‫تقـول‬
‫ـول‬ ‫تـقـق‬ ‫قات املختلفة‬ ‫يقــات‬ ‫بيـقـق‬ ‫طبـيـي‬
‫تطـبـب‬‫التـط‬
‫ـط‬ ‫ن الالـتـت‬ ‫قل ب ــن‬ ‫نق ـلـل‬ ‫تن ـقـق‬‫والت ـنـن‬
‫وال ـتـت‬
‫ال وال‬ ‫الن ــتت ــقق ــال‬
‫وهو ما ييووؤثر �سلبيا لي�س على املراأة فقط بل على املجتمع برمته‪.‬‬ ‫طور واوالررتت ــقق ــاءاء بثقافتها‬ ‫تطــور‬ ‫التـط‬
‫ـط‬ ‫من الالـتـت‬ ‫زيد مـن‬
‫ـن‬ ‫املزيـدـد‬
‫مان املاملـزي‬
‫ـزي‬ ‫ل�سسسمان‬
‫دريب التكنولوجي ل�‬ ‫تدريـب‬
‫ـب‬ ‫التـدري‬
‫ـدري‬ ‫ال الالـتـت‬‫جم ــال‬ ‫مذهلتن‪.‬‬
‫مذهلتن‬
‫ن‬ ‫نت بان�سيابية و�سرعة مذهلت‬ ‫رنت‬ ‫وت�س ُّفسففحح الإنإنر‬
‫ر‬ ‫وت�س‬
‫رجل يف قدرتها على‬ ‫الرجــل‬
‫من الالـرج‬
‫ـرج‬ ‫أقل مـنـن‬ ‫ؤكد اأني�سة عبد العليم اأن املامل ــرراأة لي�ست أاقأق ـلـل‬ ‫حن تـ ؤوـوكؤكــد‬
‫يف حـن‬
‫ـن‬ ‫التكنولوجية‪ ،‬وقالت «يجب اإيجاد برامج تهدف اإىل التعرف على واقع البحث‬ ‫نت «فرياري‬ ‫رنت‬ ‫ان حوا�سيب الإنإنر‬
‫ر‬ ‫حت «اآي�سر» ا َّن‬ ‫أو�سسحت‬ ‫واأو�س‬
‫التعامل مع التكنولوجيا حيث تقول‪ :‬عادة ما ينظر للمراأة على اأنها اأقل قدرة على‬ ‫الذي تقوم به‬ ‫والدور املتميز الالــذي‬ ‫وال ـدور‬
‫ـدور‬ ‫املراأة العربية فيه وال‬ ‫العلمي والتكنولوجي ومكانة امل ـرـر‬ ‫زودةدة بتطبيقات ‪ GridVista‬التي‬ ‫زوَدة‬
‫ون» م ـ ـز َّو‬
‫ـزو‬
‫غيل الأجهزة واملعدات‪ ،‬كما اأن الأمية تعترب العائق الأول ل�ستفادة املراأة‬ ‫وت�سسسغيل‬
‫الفهم وت�‬ ‫مع املامل ــرررااأة‬‫جتمـعـع‬
‫ية» جتـمـم‬ ‫روني ـة»‬
‫ـة»‬ ‫كرون ـيـي‬
‫«الك ـرون‬
‫ـرون‬ ‫«ال ـكـك‬
‫ية «ال‬ ‫افرا�ـســييـةـة‬
‫را��‬
‫ـرا�‬
‫افـرا‬ ‫ومة اف‬ ‫ظومـةـة‬
‫نظـوم‬
‫ـوم‬ ‫ملنـظ‬
‫ـظ‬ ‫إط ــالق بنية ملـنـن‬‫ية و إاط‬ ‫انيـةـة‬
‫مانـيـي‬
‫عمـان‬
‫ـان‬ ‫العـمـم‬
‫ااململ ـ ــرررااأة الالـعـع‬ ‫وم ــنن ثم‬ ‫تن وم‬ ‫ال�ـسـا�ـا�ا�ـســةة اإىل �ـسـا�ـا�ا�ـســتتـن‬
‫ـن‬ ‫سهــلل تق�سيم الالـ�ـ�‬ ‫ت�ـسـس�سـ ِّهـه‬
‫تـ�ـ�‬
‫ـريةة من‬‫كبــري‬
‫دادا كـبـب‬
‫ناك أاعأعـ ــدادا‬
‫هنــاك‬‫افة اإىل اأن هـنـن‬ ‫ـافافــة‬
‫ومات‪ ،‬بـاـابا إل�إ�ـسـاف‬
‫لومـات‪،‬‬
‫ـات‪،‬‬ ‫علـوم‬
‫ـوم‬ ‫واملعـلـل‬
‫ت�ـســااـالت واملـعـع‬ ‫من تكنولوجيا االتـ�ـ�‬ ‫مــن‬ ‫التوا�سسسلل واحلوار والتفاعل‬ ‫العمانية العاملة يف حقل العلوم لتزيد من روابط التوا�‬ ‫تق�سيم النوافذ داخلها اإىل ثنائية اأو رباعية اأو‬
‫بكة املعلومات‬ ‫و�سسسبكة‬
‫هن املوارد الالزمة املالية لقتناء الأجهزة التكنولوجية و�‬ ‫تنق�سسسهن‬‫الن�ساء تنق�‬ ‫اريع العمل الواقعية‪ .‬واأ�أ�سافت‬
‫سافت‬ ‫م�سساريع‬ ‫بع�سس م�س‬ ‫كيل جمموعات عمل لتطوير بع�‬ ‫وت�سسسكيل‬ ‫بينهن وت�‬ ‫«دول ــبب ــيي هوم‬ ‫وت «دول‬ ‫ال�ـســوت‬ ‫ظام الالـ�ـ�‬‫نظـامـام‬‫وفر نـظـظ‬ ‫يوفـرـر‬
‫ما يـوف‬
‫ـوف‬ ‫كمـاـا‬
‫ية‪ .‬كـمـم‬ ‫انيـة‪.‬‬
‫ـة‪.‬‬ ‫مانـيـي‬
‫ثمـانـان‬
‫ثـمـم‬
‫وا�ستخدامها‪ ،‬هذا اإىل جانب اأن جمرد وجود التكنولوجيا يف حد ذاته ل يكفي لتحقيق‬ ‫هد تطورا هائال يف القدرات الن�سائية علميا وتكنولوجيا‬ ‫ت�سسسهد‬
‫ان املرحلة احلالية ت�‬ ‫ً‬
‫وعالوة‬ ‫جتربة �سمعي ًة ومرئي ًة ا�ستثنائي ًة‪.‬‬ ‫ر»» جترب ًة‬ ‫ثير‬
‫ثير‬
‫ول عليها‪،‬‬ ‫واحل�سسسول‬
‫ول للتكنولوجيا واحل�‬ ‫الو�سسول‬
‫ن الو�س‬ ‫فرق ببن‬
‫ال�ستفادة منها للجميع؛ فهناك فـرق‬
‫ـرق‬ ‫سة اأن االهتمام باملراأة يف جمال‬ ‫خا�سسة‬‫وجمتمعيا وامل�ساهمة يف بناء جمتمع املعرفة خا�‬ ‫الر�سوميةَة ‪ATi‬‬ ‫من البطاقة الر�سوم َّي‬
‫الر�سومي‬ ‫ت�سسسمن‬ ‫على ما �سبق‪ ،‬ت�‬
‫رنت‬
‫رنت‬ ‫والقدرة على ا�ستخدام املعلومات‪ .‬وهنا تكمن اأهمية التدريب على ا�ستخدام الإنإنر‬ ‫العلوم والتكنولوجيا ي�ساهم يف حتقيق ا�ستقرار املجتمع ودعم عملية التنمية وهو‬ ‫‪Graphics 3200 Radeon™ HD‬‬
‫أو�سساعاع الفقراء‪ ،‬وهنا ت�ت�سسري‬
‫سري‬ ‫ول على املعلومات وكيفية اال�ستفادة منها لتغيري اأو�س‬ ‫واحل�سسول‬
‫واحل�س‬ ‫وموؤ�س�سات ومنظمات املجتمع املدين‬ ‫اخلا�سس ومو‬ ‫ركات القطاع اخلا�‬ ‫ما جعل الكثري من ��سسسركات‬ ‫رة ‪4‬‬ ‫ذاك ــرة‬
‫رونة ب ـذاك‬
‫ـذاك‬ ‫قرونـةـة‬
‫مقـرون‬
‫ـرون‬ ‫ية‪ ،‬مـقـق‬ ‫اليـة‪،‬ـة‪،‬‬
‫عالـيـي‬ ‫ريـ ًةـة‬
‫رية عـالـال‬ ‫ب�ـسـري‬
‫ـري‬ ‫ورة بـ�ـ�‬ ‫ددقق ــةة � ـس ــورة‬
‫جال ب�سبب ارتفاع‬ ‫املجــال‬
‫هذا املاملـج‬
‫ـج‬ ‫دريب يف هـذا‬
‫ـذا‬ ‫تدريـب‬
‫ـب‬ ‫التـدري‬
‫ـدري‬ ‫ول الن�ساء على الالـتـت‬ ‫ح�سسول‬ ‫فر�س ح�س‬ ‫البيانات اإىل قلة فر�‬ ‫رية الن�سائية على م�ستوى التدريب‬ ‫الب�سسسرية‬
‫وة الب�‬ ‫روة‬
‫جع وتقدم على اال�ستثمار يف الالر‬
‫ر‬ ‫ت�سسجع‬ ‫ت�س‬ ‫جيجابايت فئة ‪ 667MHz DDR2‬لدعم‬
‫مل�سووؤوليات املراأة الأ�سرية‪ ،‬هذا غري‬ ‫تكلفته‪ ،‬اأو بعده عن املنزل اأو عدم منا�سبة مواعيده مل�س‬ ‫سة اأن الكثريات منهن اأثبنت كفاءة عالية‪.‬‬ ‫خا�سسة‬
‫وتويل الوظائف القيادية خا�‬ ‫م�سبقاً ‪Microsoft‬‬ ‫َت م�سبقا‬ ‫غيل املامل ُــثثـ َّبـب‬
‫ثبــت‬ ‫الت�سسسغيل‬ ‫ظام الت�‬ ‫نظـامـام‬ ‫نـظـظ‬
‫اركة الن�ساء والرجال يف هذا القطاع‪ .‬اأما‬ ‫م�سسساركة‬ ‫عائق اللغة الإجنليزية التي حتول دون م�‬ ‫‪Home Premium ®7 Windows‬‬
‫التكنولوجيا من اأ�سا�سيات احلياة‬ ‫اأو ‪Home Home ®7 Windows‬‬
‫موزة اأحمد فتقول‪ :‬تتجاهل جهود التطوير يف املجال التكنولوجي احتياجات الن�ساء‬
‫أغرا�سس عملية مثل‬ ‫نت لأغرا�‬ ‫رنت‬ ‫بكة االنر‬
‫نر‬ ‫املررااأة ��سسسبكة‬
‫الفعلية؛ ففي البلدان املتقدمة ت�ستخدم املـرـر‬ ‫بحا اليوم ��سسيئا‬
‫سيئا‬ ‫أ�سسبحا‬
‫وتقول علياء الوهيبية اأن التكنولوجيا وعلوم احلا�سوب اأ�س‬ ‫ال�سلب‬
‫سلب‬ ‫ال�س‬ ‫‪ 64( Basic‬بت)‪ ،‬فيما يوفر القر�سس سّ‬
‫الأ�سرة واوال�ستف�سارات‬ ‫وو�سسسعع اخلطط املالية للال‬ ‫حية ورعاية الأطفال وو�‬ ‫ال�سسسحية‬ ‫ال�ستف�سارات ال�‬ ‫جمالت احلياة ‪ ،‬كما اأن املراأة ارتقت اىل‬ ‫الإعتماد عليها يف كافة جما‬
‫اأ�سا�سيا نظرا للال‬ ‫عة الالزمة‬ ‫ال�ـسّسـس�ســععــة‬
‫ر الالـ�ـ�‬ ‫ايت اأو اأكأك ــر‬ ‫ابايــت‬ ‫جابـايـاي‬
‫يجـابـاب‬ ‫جيـج‬
‫ـج‬ ‫�سعة ‪ 160‬جـيـي‬
‫وت�سسميم‬
‫سميم‬ ‫و�سسسعع وت�‬‫املراأة يف و�‬ ‫اركة املاملـرـر‬
‫م�سسساركة‬ ‫عد وغريه؛ وهو ما يتطلب م�‬ ‫القانونية والتعليم عن ُببعد‬ ‫ساء اأجيال واعية تواكب وت�ساهم يف‬ ‫إن�ساء‬
‫ب اىل جانب دورها الفعال يف اإن�س‬‫املنا�سسسب‬
‫اأعلى املنا�‬ ‫من التطبيقات وامللفات‬ ‫لة م ــن‬ ‫ائلـةـة‬
‫هائـلـل‬ ‫لتخزين كمية هـائـائ‬
‫رونية‪،‬‬
‫رونية‪،‬‬ ‫إلكر‬
‫امج التكنولوجية مبا يحقق ا�ستفادة املامل ــرراأة من التجارة الإلك‬ ‫امـجـج‬
‫حمتوى االلــربام‬
‫ـربام‬ ‫ن اإىل تطوير اأنف�سهن‬ ‫ي�سعن‬
‫ارة‪ ،‬فلهذا جند اأن معظم الن�ساء اليوم ي�سع‬ ‫احل�سسسارة‪،‬‬
‫تقدم احل�‬ ‫املختلفة‪.‬‬
‫فر�س العمل ومتطلبات‬ ‫خا�سسسةة واأن فر�‬
‫وتو�سيع مداركهن من الناحية التكنولوجية خا�‬
‫حية والقانونية التي‬ ‫ال�سسسحية‬ ‫غرية واملعلومات ال�‬ ‫ال�سسسغرية‬
‫حتتاجها الأ�سرة‪ .‬وقد يكون من املنا�سب اأن تقوم اجلهات املعنية باملراأة باإقامة ��سبكة‬
‫سبكة‬
‫روعات ال�‬
‫امل�سسسروعات‬ ‫عد‪ ،‬وتنمية امل�‬ ‫والتدريب عن ُببعد‪،‬‬
‫احلياة اليومية تفر�سس على الن�ساء ان تكون لديهن ثقافة تكنولوجية لهذا جند‬ ‫«اأبل» تبد أا ت�سويق جهاز «اآي باد»‬
‫اأن اأعداد الن�ساء اللواتي يقبلن على تعلم التكنولوجيا يف ازدياد يوما بعد يوم‪.‬‬
‫املجالت‪.‬‬ ‫سولهن اإىل هذه املجا‬ ‫لو�سسولهن‬ ‫تعاون مل�ساعدة الن�ساء لو�‬
‫عرب الإنرتنت اأبريل املقبل‬
‫املواقـــــع االإلكتــــــرونية العــــربية ‪..‬‬
‫أبل» اأن جهاز «اآي باد» �سيكون‬ ‫ركة « أابأبــل»‬ ‫اأعلنت ��سسسركة‬
‫احاً لـلـلللـبـبلبـيـي‬
‫الــ�سسفاه‬
‫سفاه‬ ‫هاتف حمـــمول يقـــر أا الــ�‬
‫حدة الأمريكية‬ ‫تح ــدة‬ ‫املت ـحـح‬
‫ات املامل ـتـت‬‫يع يف الال ــووـولي ــات‬ ‫بيـعـع‬ ‫تاح ـاـا‬
‫مت ـاح‬
‫ـاح‬ ‫م ـتـت‬
‫ري ــلل القادم‪.‬وكانت‬ ‫الث م ــنن أابأب ـري‬
‫ـري‬ ‫ثال ـث‬
‫ـث‬ ‫الث ـالـال‬
‫بارا م ــنن الال ـثـث‬ ‫تب ـارا‬
‫ـارا‬ ‫اعت ـبـب‬
‫اع ـتـت‬
‫قاً أاثأث ــنن ــاءاء ك�‬
‫ــــها الــــدعم‬
‫ينق�سسســــها‬
‫�ســــوق واعدة ينق�‬
‫ف النقاب‬ ‫ك�سسسف‬ ‫ابقـاـا‬
‫سابـقـق‬
‫نت �ـسـس�سـابـاب‬
‫أعلـنـنلنـتـت‬
‫قد أاعأعـلـل‬‫ركة ق ــد‬ ‫ركـةـة‬
‫ال�ـسـرك‬
‫ـرك‬ ‫الـ�ـ�‬
‫متاحاً يف ��سسهر‬
‫سهر‬ ‫ديد أانأن ــهه �سيكون متاحا‬ ‫اجلديــد‬
‫اجلـدي‬
‫ـدي‬ ‫هاز اجل‬ ‫اجلهـازـاز‬
‫اجلـهـه‬
‫عن اجل‬ ‫عـنـن‬
‫برلني‪ -‬كاالت‬
‫�كاالت‬ ‫حول تتااأخر‬ ‫ائعات حـول‬
‫ـول‬ ‫رت ��سسسائعات‬ ‫انت�سسسرت‬ ‫احلايل‪ ،‬ثم انت�‬ ‫مار�س احل ـايل‪،‬‬
‫ـايل‪،‬‬
‫عادة تزعج الكثريين وهي‬ ‫الق�سساءاء على عــادة‬‫تو�سسلل باحثون اإىل تكنولوجيا جديدة ميكنها الق�س‬ ‫تو�س‬ ‫ادر عن‬‫طرح اجلهاز حتى ابريل‪ .‬ووفقاُ لبيان ��سسسادر‬
‫وت مرتفع عرب الهواتف املحمولة‪.‬‬ ‫ب�سسسوت‬‫التحدث ب�‬ ‫ركة فاإن مناذج ‪ iPad‬املزودة بتقنية ‪Wi-‬‬ ‫ال�سسركة‬ ‫ال�س‬
‫خا�س باإجراء حمادثات‬ ‫سخا�س‬
‫لالأ�سأ�سخا�‬ ‫سل اإليه الباحثون ي�سمح لال‬ ‫تو�سسل‬
‫فنموذج اجلهاز اجلديد الذي تو�‬ ‫سهر‬ ‫‪� Fi‬سيبداأ بيعها اعتبارا من الثالث من ال�‬
‫ال�سسهر‬
‫ارات الكهربائية‬
‫ير�سسسدد الإ�إ�سسسارات‬
‫امتة‪ .‬وتعمل التكنولوجيا اجلديدة عن طريق جهاز ير�‬ ‫هاتفية ��سسسامتة‪.‬‬ ‫بات�سسال‬
‫سال‬ ‫زودة بات�‬ ‫هزة املامل ــزودة‬ ‫أجهـزة‬
‫ـزة‬ ‫قادم‪ ،‬فيما �ستتوافر ا ألجأجـهـه‬ ‫القـادم‪،‬‬
‫ـادم‪،‬‬ ‫الـقـق‬
‫حدث‪ .‬وميكن‬
‫تحــدث‪.‬‬
‫التـح‬
‫ـح‬ ‫بالـتـت‬
‫ما بـال‬
‫ـال‬ ‫خ�س مـاـا‬
‫سخ�س‬ ‫قوم ��سسخ�‬
‫يقـوم‬
‫ـوم‬ ‫الت امل�ستخدمة حينما يـقـق‬
‫الع�سسسالت‬
‫عن الع�‬ ‫اجتة عـن‬
‫ـن‬ ‫ناجتـةـة‬
‫النـاجت‬
‫ـاجت‬ ‫غرية الالـنـن‬
‫ال�سسغرية‬
‫ال�س‬ ‫باراً من‬
‫تبــارا‬
‫ـارا‬ ‫اعتـبـب‬
‫اعـتـت‬
‫أنه اع‬ ‫اف البيان أانأن ـهـه‬ ‫‪ 3G‬يف نهايته‪ ،‬واأ�أ�ـســاف‬
‫وت م�سموع ويحولها‬ ‫ب�سسسوت‬‫خ�س كلماته ب�‬ ‫سخ�س‬
‫ال�سخ�‬ ‫ات حتى اإذا مل ينطق ال�س‬‫النب�سسسات‬
‫للجهاز ت�سجيل هذه النب�‬ ‫احلايل �سيكون الطلب‬ ‫احل ــايل‬ ‫ار�س احل‬ ‫مار�ـسـس‬ ‫من مـار�‬
‫ـار�‬ ‫ع�سسسرر مـنـن‬ ‫ثاين ع�‬ ‫الثـاين‬
‫ـاين‬ ‫الـثـث‬
‫معر�سس �سيبت‬
‫ف عنه خالل معر�‬ ‫الك�سسسف‬
‫ياغة احلديث‪ .‬اجلهاز اجلديد مت الك�‬ ‫ب�سسياغة‬
‫اإىل جهاز اآخر يقوم ب�س‬ ‫عمــالء يف االل ــووـولي ــات‬
‫ات‬ ‫لعـمـم‬ ‫اح ــااً لـلـل‬
‫للـعـع‬ ‫هاز م ــتت ـاح‬
‫ـاح‬ ‫جهـازـاز‬‫لجـهـه‬
‫للـج‬
‫ـج‬ ‫بق لـلـل‬ ‫�سـبـبسبـقـق‬
‫امل�ـسـس‬
‫املـ�ـ�‬
‫ارات الكهربائية التي‬ ‫تر�سسسدد ا إل�إ� ـس ــارات‬
‫يا ويعتمد على تقنية كهربائية تر�‬ ‫انيـاـا‬
‫أملانـيـي‬
‫ونيات يف أاملأملـان‬
‫ـان‬ ‫رونيات‬ ‫لاللكر‬
‫لاللكر‬ ‫رنت اأو متاجر‬ ‫نرن ــت‬
‫ـالل الن ـرن‬
‫ـرن‬ ‫من خــال‬ ‫ك مـنـن‬ ‫وذل ــك‬ ‫حدة‪ ،‬وذل‬ ‫تحـدة‪،‬‬
‫ـدة‪،‬‬ ‫املتـحـح‬ ‫املـتـت‬
‫خا�سس‬
‫كل خا�‬
‫وب�سسكل‬
‫بع�س الأمرا�سس وب�س‬ ‫خي�س س‬ ‫سخي�س‬
‫لت�سسخي�‬ ‫الت وهي الفكرة ذاتها امل�ستخدمة لت�‬ ‫الع�سسسالت‬
‫درها الع�‬ ‫ت�سسدرها‬
‫ت�س‬ ‫من ابريل‬ ‫حق مــن‬ ‫وقت لح ـقـق‬ ‫‪ Apple‬املحلية‪ ،‬ويف وق ــت‬
‫املعرو�سس يف هانوفر ببااأملانيا على ت�سعة اأقطاب‬ ‫اب‪ .‬ويحتوى النموذج املعرو�‬ ‫أع�ـســاب‪.‬‬ ‫يب ا ألعأعـ�ـ�‬ ‫ت�سسسيب‬‫التي ت�‬ ‫وا� ــسس ــعع يف‬
‫كل وا�‬ ‫ب�ـســككـلـل‬‫احاً بـ�ـ�‬
‫تاحـاـا‬
‫متـاح‬
‫ـاح‬ ‫اجل ــهه ــازاز مـتـت‬ ‫كون اجل‬ ‫يكـون‬
‫ـون‬ ‫ادم �ـسـس�سـيـيسيـكـك‬
‫االل ــقق ــادم‬
‫ات الكهربائية بعد ذلك اإىل جهاز‬ ‫النب�سسسات‬
‫تل�سسسقق على وجه امل�ستخدم‪ .‬ويتم مترير النب�‬ ‫كهربائية تل�‬ ‫اليا وكندا وفرن�سا واأملانيا واإيطاليا واليابان‬ ‫راليا‬ ‫اأ�سر‬
‫أ�سر‬
‫خمها قبل حتويلها عن طريق بلوتوث اإىل جهاز كمبيوتر حممول حيث يتم‬ ‫وي�سسسخمها‬‫ي�سجلها وي�‬ ‫واأ�سبانيا و�سوي�سرا واململكة املتحدة‪.‬‬
‫ن�سس ميكن قراءته‪ .‬وميكن يف امل�ستقبل تخزين هذه التكنولوجيا‬ ‫سارات اإىل ن�‬ ‫ترجمة هذه ال�س�سارات‬
‫ال الفوري‪ .‬وميكن ا�ستخدام هذه التقنية يف البداية مل�ساعدة‬
‫مر�سس اأو حادث‪.‬‬
‫لالت�سسسال‬
‫وتهم ب�سبب مر�‬
‫يف الهواتف املحمولة لالت�‬
‫خا�س الذين فقدوا ��سسسوتهم‬ ‫سخا�س‬
‫الأ�أ�سسخا�‬ ‫«نفيديا» تطرح معالج جرافيكي‬
‫جديد لأجهزة الكمبيوتر املحمول‬
‫اأعلنت «نفيديا» ممووؤخرا عن طرح معالج‬
‫ون» ((‪)NVIDIA ION‬‬ ‫ديا أايأي ـ ــون»‬ ‫يديــا‬
‫فيـدي‬
‫ـدي‬ ‫«نفـيـي‬
‫«نـفـف‬
‫اجلرافيكي من اجليل التايل‪ ،‬والذي �سيوفر‬
‫لأجهزة الكمبيوتر املحمول اأداء جرافيكياً‬
‫رات الأداء اجلرافيكي‬ ‫وق ب ــعع ــ�� ـس ــرر م ـ ـ ــرات‬ ‫يـ ــففـ ــوق‬
‫سال عن اإطالة عمر‬ ‫ف�سس ً‬
‫ال‬ ‫للمعاجلات القيا�سية‪ ،‬ف�‬
‫سل اإىل ‪� 10‬ساعات وذلك‬ ‫ت�سسل‬ ‫رةة ت�‬ ‫لفر‬
‫ر‬ ‫البطارية لف‬
‫بف�سسلل تقنية «نفيديا اأوبتيمو�س» املبتكرة‪.‬‬ ‫بف�س‬
‫راف ــيي ــكك ــيي اجلديد‬ ‫اجل ـراف‬
‫ـراف‬ ‫ـالال ــجج اجل‬ ‫وق املامل ــعع ـال‬‫وويي ــتت ــفف ــوق‬
‫اجلـ ــات‬
‫ات‬ ‫ون» ب ــ�� ـس ــكك ــلل كـ ــبب ــري عـ ــللـ ــىى املاملـ ــععـ ـاجل‬
‫ـاجل‬ ‫« أايأي ـ ـ ـ ـ ـ ــون»‬
‫وفرة يف اأجهزة‬ ‫توفــرة‬
‫املتـوف‬
‫ـوف‬ ‫ية القيا�سية املاملـتـت‬ ‫كيـةـة‬
‫يكـيـي‬
‫رافيـكـك‬
‫اجلرافـيـي‬
‫اجلـراف‬
‫ـراف‬
‫سل اإىل اأكر‬
‫أكر‬ ‫ت�سسل‬
‫رية تعمل با�ستثمارات ت�‬ ‫امل�سسسرية‬
‫يف هذا القطاع بال�سوق امل�‬ ‫ية‪ ،‬اأهمية هذه‬ ‫رونيــة‪،‬‬
‫كرونـيـي‬
‫إلكـرون‬
‫ـرون‬ ‫واقع ا إللإلـكـك‬
‫املواقـعـع‬
‫ميم املاملـواق‬
‫ـواق‬ ‫ت�سسسميم‬‫جمال ت�‬ ‫ـرباءاء يف جم ـال‬
‫ـال‬ ‫اأكأك ــدد خــرب‬ ‫وفر ر�سومات‬ ‫يوفــر‬‫مول‪ ،‬حيث يـوف‬
‫ـوف‬ ‫حمـول‪،‬‬
‫ـول‪،‬‬ ‫املحـمـم‬
‫الكمبيوتر املـح‬
‫ـح‬
‫دولر)‪ ،‬على حد تقدير اخلرباء‪،‬‬ ‫من ‪ 30‬مليون جنيه (‪ 5.5‬مليون دولل‬ ‫ورة مكثفة يف دول العامل املتقدم‬ ‫ب�سسسورة‬ ‫ارها ب�‬
‫انت�سسسارها‬ ‫و�ساساً بعد انت�‬
‫سو�س‬
‫خ�سسو�‬‫ال�سوق خ�‬ ‫غيل الألعاب‬ ‫ت�سسسغيل‬ ‫جرافيكية عالية الدقة عند ت�‬
‫ـرباءاء املجال‪ ،‬ممووؤكدين‬‫زالت يف بداية طريقها يف نظر خــرب‬ ‫زالـت‬
‫ـت‬ ‫اإل اأنها ما زال‬ ‫داً يف دولنا‬
‫وافرة جـ ــدا‬
‫ـدا‬ ‫تواف ـرة‬
‫ـرة‬ ‫مت ـواف‬
‫ـواف‬ ‫ورة م ـتـت‬‫ب�ـســورة‬
‫ارها بـ�ـ�‬
‫ارهـاـا‬
‫ت�ـسـاره‬
‫ـاره‬ ‫انتـ�ـ�‬
‫وادر انانـتـت‬
‫دت بـ ــوادر‬
‫وبـ ــدت‬
‫ي‪ ،‬وب‬
‫ام ــي‪،‬‬
‫واوالل ــنن ـام‬
‫ـام‬ ‫ـالم‪ ،‬ومقاطع الفيديو‬ ‫ثالثية الأبعاد‪ ،‬والأفــال‬
‫و�ساساً يف ظل الهتمام‬ ‫سو�س‬
‫خ�سسو�‬
‫ول مب�ستقبل هذا القطاع‪ ،‬خ�‬ ‫اأن هناك تفاؤو ًلؤل‬ ‫العربية التي ما زالت ‪ -‬رغم هذه الوفرة ‪ -‬يف حيز البداية مقارنة‬ ‫وخالفاً‬
‫ت‪ .‬وخالفا‬ ‫رن ــت‪.‬‬ ‫ها على ا إلنإن ـرن‬
‫ـرن‬ ‫عر�سسسها‬ ‫تي يتم عر�‬ ‫التـيـي‬
‫الـتـت‬
‫إلكروين‪،‬‬
‫روين‪،‬‬ ‫ورقي اإىل النظام الإلك‬ ‫الورقــي‬
‫من النظام الالـورق‬
‫ـورق‬ ‫احلكومي‪ ،‬والتحول مـن‬
‫ـن‬ ‫بدول اأخرى حتتل فيها هذه ال�سوق اأهمية كربى‪.‬‬ ‫تي حتتوي‬ ‫التــي‬‫مول الالـتـت‬
‫حمـول‬
‫ـول‬ ‫املحـمـم‬
‫زة الكمبيوتر املاملـح‬
‫ـح‬ ‫لأأجج ــهه ــزة‬
‫مم واملربمج الذي‬ ‫امل�سسسمم‬
‫الأمر الذي يتطلب وجود تقنية عالية لدى امل�‬ ‫عف يف هذا املجال‪ ،‬اإن هناك‬ ‫ال�سسسعف‬
‫وقال اخلرباء يف تربير لأ�سباب ال�‬ ‫دجمـ ــةة من‬
‫راف ــيي ــكك ــيي ــةة مـ ـدجم‬
‫ـدجم‬ ‫ات ج ـراف‬
‫ـراف‬ ‫اجل ــات‬
‫ع ــلل ــىى م ــعع ـاجل‬
‫ـاجل‬
‫حاداً يف‬
‫تطوراً حــادا‬
‫ـادا‬ ‫ـرباءاء اإن هناك تطورا‬ ‫اخلــرب‬
‫اف اخل‬‫يعمل ببااأحدث التقنيات‪ ،‬واأ�أ�ـســاف‬ ‫بال�سسورة‬
‫سورة‬ ‫انت�سسسارار مثل هذه ال�سوق بال�‬ ‫العديد من العوامل التي حالت دون انت�‬ ‫«اإنتل»‪ ،‬ت�ستطيع اأجهزة الكمبيوتر املحمول‬
‫فة عاملية‪.‬‬
‫بحت الآن مواقع ذات ��سسسفة‬ ‫أ�سسبحت‬ ‫مواقع اأ�س‬ ‫لدى املواطن‬
‫ود ثقافة كافية لــدى‬ ‫وج ــود‬
‫عدم وج‬ ‫جاء يف مقدمتها عـدم‬
‫ـدم‬ ‫املقبولة‪ ،‬جـاء‬
‫ـاء‬ ‫ون» اجلرافيكية‬ ‫ات « أايأي ـ ـ ـ ــون»‬ ‫اجل ــات‬ ‫زودة مب ــعع ـاجل‬
‫ـاجل‬ ‫ااململـ ـ ـ ــزودة‬
‫ونية حتتاج‬‫رونية‬‫إلكر‬
‫ر‬ ‫ميم املواقع الإلك‬ ‫ت�سسسميم‬
‫سون اأن �سوق ت�‬ ‫�سون‬
‫س�س‬
‫متخ�سس�‬
‫ويرى متخ�‬ ‫ويـرى‬
‫ـرى‬ ‫وجود كيانات قوية‬ ‫وج ــود‬‫عدم وج‬
‫سافة اإىل عـدم‬
‫ـدم‬ ‫إ�سافة‬ ‫هذه ال�سوق‪ ،‬اإ�س‬ ‫العربي ببااأهمية هــذه‬ ‫ـالال ــيي ــةة الدقة‬
‫دي ــوو ع ـال‬ ‫اط ــعع الال ــفف ــيي ـدي‬
‫ـدي‬ ‫يل م ــقق ـاط‬
‫ـاط‬ ‫غي ـلـل‬
‫ت� ـس ــغغ ـيـي‬
‫ت ـ�ـ�‬
‫اإىل رعاية حقيقية من قبل الدول العربية ورجال الأعمال‪ ،‬واأن هذه‬ ‫قادرة على املناف�سة‪ ،‬والتي ما زالت تقع حتت حيز م�سمى الكيانات‬ ‫ب�سال�سة مذهلة من مواقع مثل «يوتيوب»‪،‬‬
‫حابها‪ ،‬كما اأن العديد من املواقع‬ ‫أ�سسحابها‪،‬‬‫املجالت تدر عائداً كبرياً على اأ�س‬ ‫ركات ككااأمر‬
‫ال�سسسركات‬
‫سغرية‪ ،‬اإىل جانب تدين ثقافة التعاون ببن تلك ال�‬ ‫ال�سغرية‪،‬‬‫ال�س‬ ‫روف ــة‪،‬ة‪ ،‬مثل‬
‫وتر املامل ــعع ـروف‬
‫ـروف‬ ‫يوت ـرـر‬
‫بي ـوت‬
‫ـوت‬ ‫مب ـيـي‬
‫كم ـبـب‬
‫الك ـمـم‬
‫اب الال ـكـك‬
‫ودعع ـ ــمم أالألـ ــععـ ــاب‬ ‫ود‬
‫أخرياً يف �سوقنا العربية لقت جناحاً‬ ‫ونية التي مت اإطالقها اأخريا‬ ‫رونية‬‫إلكر‬
‫ر‬ ‫الإلك‬ ‫روري لتبادل اخلربات‪.‬‬ ‫�سسروري‬ ‫�س‬ ‫ت» ((‪World of‬‬ ‫رافـ ــت»‬‫ووركـ ـراف‬
‫ـراف‬ ‫«ورللـ ــدد اأوف وورك‬ ‫«ور‬
‫واخلا�سسة‪.‬‬
‫سة‪.‬‬ ‫واملووؤ�س�سات العامة واخلا�‬ ‫ركات وامل‬ ‫كبرياً لدى كربى ال�‬
‫ال�سسسركات‬ ‫أكر من ‪� 250‬س�سركة‬
‫سركة‬ ‫وبح�سب التقارير فاإنه على الرغم من وجود اأكر‬ ‫‪.)Warcraft‬‬

‫مفهوم جديد من نوعه يف ال�سلطنة‬


‫وير الرقمي‬
‫الت�سسسوير‬
‫خان مكانة الت�‬
‫ير�سخان‬
‫ير�س‬
‫جينيتكو واإمياك�س ّ‬
‫ن منتجات ‪ DSLR‬يف ال�سلطنة‬ ‫امل�ستهلكن‬ ‫سدّد على اأهمية اختبار امل�ستهلك‬ ‫ي�سسد‬ ‫الذي ي�‬ ‫وج خاري‪،‬‬ ‫ال ال�سيد أامأم ــبب ــوج‬ ‫بة‪ ،‬ق ــال‬ ‫سبـة‪،‬‬
‫ـة‪،‬‬ ‫ا�سـبـب‬
‫نا�ـسـس‬
‫املنـا�‬
‫ـا�‬ ‫ذه املاملـنـن‬
‫ويف ه ــذه‬ ‫م�سقط‪ -‬الر�ؤية‬
‫�ستغذي اإمياك�س جمتمع‬ ‫وبف�سسلل هذه املبادرة‪� ،‬ستغ ّذ‬ ‫مع ركن كانون ‪ DSLR‬وبف�س‬ ‫املدير العام الأ ّوأولل يف جينيتكو‪« :‬اإنّإن كانون ملتزمة‬ ‫ون يف ال�سلطنة‪،‬‬ ‫ـانان ــون‬
‫مد ل ــكك ـان‬
‫تم ـدـد‬
‫عت ـمـم‬
‫املع ـتـت‬
‫وك ــيي ــلل املامل ـعـع‬
‫كو‪ ،‬الال ـوك‬
‫ـوك‬ ‫تكـو‪،‬‬
‫ـو‪،‬‬ ‫يتـكـك‬
‫نيـتـت‬
‫ينـيـي‬
‫جيـنـن‬
‫رك ــةة جـيـي‬
‫أط ــلل ــقق ــتت � ـس ـرك‬
‫ـرك‬ ‫أاط‬
‫عر�سس‬
‫رين على عر�‬ ‫سوورين‬ ‫امل�سس ّو‬
‫جيع امل�‬ ‫ت�سسسجيع‬
‫وير الفوتوغرايف املحلي من خالل ت�‬ ‫الت�سسوير‬‫الت�س‬ ‫مان وت�سعى‬ ‫وغرايف يف ُع ــمم ــان‬
‫وتوغـرايف‬
‫ـرايف‬ ‫فوتـوغ‬
‫ـوغ‬ ‫الفـوت‬
‫ـوت‬ ‫وير الالـفـف‬‫الت�سسسوير‬ ‫دعم الت�‬ ‫بدعـمـم‬‫بـدع‬
‫ـدع‬ ‫�سسةة ببيع الأجهزة‬ ‫س�س‬
‫املتخ�سس�‬
‫ركة التجارية املتخ ّ�‬
‫املتخ�‬ ‫ال�سسسركة‬‫�س‪ ،‬ال�‬ ‫اك�ـس‪،‬‬
‫ـس‪،‬‬ ‫إمياكـ�ـ�‬
‫إميـاك‬
‫ـاك‬ ‫مع اإمي‬‫راكة مــع‬‫وبال�سسراكة‬‫وبال�س‬
‫فر�سسسةة الفوز‬
‫ولهم على فر�‬ ‫حل�سسولهم‬ ‫ركن كانون ‪ DSLR‬حل�س‬ ‫ركــن‬‫ورهم يف رك‬
‫أف�سسلل ��سسسورهم‬ ‫اأف�س‬ ‫فتها ��سسركة‬
‫سركة‬ ‫وب�سسفتها‬ ‫اإىل تقريبه يف متناول اجلميع‪ .‬وب�س‬ ‫ـالق متجر ‪DSLR concept‬‬ ‫إطــال‬ ‫ونية الرائدة يف املنطقة‪ ،‬إاط‬ ‫رونية‬ ‫إلكر‬
‫ر‬ ‫الإلك‬
‫جداً من كانون‪،‬‬ ‫مميزةة جدا‬‫بجوائز ممي ّز‬ ‫ت�ـســددّر كانون‬ ‫تتـ�ـ�‬
‫وير‪ ،‬تـتـت‬
‫ويـر‪،‬‬
‫ـر‪،‬‬ ‫ت�ـسـوي‬
‫ـوي‬ ‫التـ�ـ�‬
‫دة يف تكنولوجيا الالـتـت‬ ‫رارائئـ ــدة‬ ‫�س بالكامريات الرقمية ذات العد�سة الأحادية العاك�سة‬ ‫س�س‬
‫املتخ�س�‬
‫املتخ�س‬
‫ّ‬ ‫‪store‬‬
‫ُمان‪ ،‬قائ ً‬
‫قائال‪« :‬اإنّإن تعاوننا‬
‫ال‬ ‫وعلق اأوجوال تاناخا‪ ،‬مدير عمليات‪ ،‬اإمياك�س ُععمان‪،‬‬ ‫وع ّلق‬ ‫عى اإىل‬ ‫سعــى‬
‫�سـعـع‬
‫وت�ـسـس‬
‫وتـ�ـ�‬
‫رايف وت‬‫وغ ــرايف‬
‫وت ـوغ‬
‫ـوغ‬ ‫داع الال ــفف ـوت‬
‫ـوت‬ ‫عة يف ا إلبإبـ ـ ــداع‬ ‫يعـةـة‬
‫ليـعـع‬
‫طلـيـي‬
‫الطـلـل‬
‫الـط‬
‫ـط‬ ‫ركناً‬
‫املميزز ركنا‬
‫سم هذا املتجر املم ّي‬ ‫‪ DSLR‬الأ ّأووأولل من نوعه يف ال�سلطنة‪ .‬وي�‬
‫وي�سس ّم‬
‫زامنــانا بتوفري اأعلى‬
‫تزامـنـن‬
‫التـزام‬
‫ـزام‬ ‫يد على الالـتـت‬ ‫أكيـدـد‬
‫التـ أاـاكأكـيـي‬
‫ط يعيد الالـتـت‬ ‫أو� ــسس ــط‬
‫رق الأو�‬ ‫ال�ـســرق‬
‫انون الالـ�ـ�‬
‫كانـون‬
‫ـون‬ ‫مع كـان‬
‫ـان‬ ‫مـعـع‬ ‫الفوتوغرافين‬
‫ن‬ ‫رين الفوتوغرافي‬ ‫سوورين‬
‫امل�سس ّو‬
‫اركة خرباتها مع امل�‬ ‫م�سساركة‬ ‫م�س‬ ‫مماا‬
‫مم‬
‫�س ّ‬ ‫اك�ـسـس‬
‫إمياكـ�ـ�‬
‫إميـاك‬
‫ـاك‬ ‫روع اإمي‬ ‫انون يف خمتلف ف ــروع‬ ‫كانـون‬
‫ـون‬ ‫من كـان‬
‫ـان‬ ‫ات ‪ DSLR‬مـن‬
‫ـن‬ ‫ـريات‬ ‫كامــري‬ ‫خا�ّـسـســااً بـكـك‬
‫بكـاامم‬
‫ـام‬ ‫خـاا��‬
‫ـا�‬
‫مان‪ .‬ونحن‬
‫ئن يف ُعــممــان‪.‬‬ ‫النا�سئسئن‬ ‫ن النا�س‬ ‫الفوتوغرافين‬
‫رين الفوتوغرافي‬ ‫سوورين‬ ‫للم�سس ّو‬
‫معايري الدعم للم�‬ ‫ك يف ا ّأنّأن‬‫دولة‪ .‬وولل �ـسـ ّـك‬ ‫الدول ـة‪.‬‬
‫ـة‪.‬‬ ‫ودين يف الال ـدول‬
‫ـدول‬ ‫وجوديـن‬
‫ـن‬ ‫املوجـودي‬
‫ـودي‬ ‫وبن املاملـوج‬
‫ـوج‬ ‫وهوبـن‬
‫ـن‬ ‫املوهـوب‬
‫ـوب‬ ‫املـوه‬
‫ـوه‬ ‫قيمة‬
‫مة‬ ‫ائح ق ّي‬
‫قي‬ ‫ون�سسسائح‬
‫ول على معلومات ون�‬ ‫احل�ـســول‬
‫احلـ�ـ�‬
‫فر�سسسةة احل‬‫وير فر�‬ ‫الت�سسسوير‬
‫هواة الت�‬‫لهـواة‬
‫ـواة‬ ‫يوفــرر لـهـه‬ ‫يـو ّف‬
‫ـوف‬
‫ور التي تربهن على‬ ‫ال�سسسور‬ ‫اهدة جمموعة من اأروع ال�‬ ‫م�سسساهدة‬ ‫قدماً اإىل م�‬ ‫نتطلعع قدما‬ ‫نتط ّل‬ ‫حموري يف‬ ‫طلع بدور حموريّ‬ ‫ركن كانون ‪� DSLR‬سي�س‬
‫�سي�سسطلع‬ ‫فر�سسسةة جتربة كامريات‬ ‫سال على فر�‬ ‫وير بكامريا ‪ DSLR‬ف�س‬
‫ف�س ً‬
‫ال‬ ‫الت�سسسوير‬
‫حول الت�‬ ‫حـول‬
‫ـول‬
‫الفوتوغرافين‬
‫ن‬ ‫رين الفوتوغرافي‬ ‫سوورين‬ ‫جداً من امل�‬
‫امل�سس ّو‬ ‫نتوقعع ا�ستجابة كبرية جدا‬ ‫إبداع‪ ،‬كما نتو ّق‬
‫نتوق‬ ‫الإب ـداع‪،‬‬
‫ـداع‪،‬‬ ‫وير الرقمي‬ ‫إبداع واوالبتكار يف فنّ الت�س‬
‫الت�سسوير‬ ‫تعزيز الإبــداع‬ ‫واأك�س�سوارات ‪.DSLR‬‬
‫ك‪� ،‬سيكون اإمياك�س‬ ‫ذل ــك‪،‬‬
‫مان‪ .‬اإىل ذل‬ ‫زخر بهم ُعــممــان‪.‬‬ ‫تزخـرـر‬
‫ذين تـزخ‬
‫ـزخ‬ ‫الذيـن‬
‫ـن‬ ‫وبن الالـذي‬
‫ـذي‬ ‫وهوبـن‬
‫ـن‬ ‫املوهـوب‬
‫ـوب‬ ‫هواة املاملـوه‬
‫ـوه‬ ‫الهـواة‬
‫ـواة‬ ‫الـهـه‬ ‫املن�سسسةة املثالية لتطوير املواهب املحلية‬ ‫و�ست�س ّكسككلل ّ‬
‫املن�‬ ‫و�ست�س‬ ‫وير الفوتوغرايف مبنا�سبة‬ ‫الت�سسسوير‬ ‫هرية يف الت�‬ ‫مت تنظيم م�سابقة ��سسسهرية‬ ‫ذلك‪ ،‬و ّ‬
‫ن الذين ي�ستخدمون كامريا‬ ‫الفوتوغرافين‬
‫رين الفوتوغرافي‬ ‫سوورين‬ ‫للم�سس ّو‬
‫املتجر املنا�سب للم�‬ ‫وعر�س اأعمالهم‪».‬‬ ‫س‬ ‫�س بالكامريات ذات العد�سة الأحادية‬ ‫س�س‬
‫املتخ�سس�‬
‫املتخ�‬
‫ّ‬ ‫الت�سسسوير‬
‫وير‬ ‫إطــالق متجر الت�‬ ‫اإط‬
‫سال على م�ستخدمي‬ ‫ال‬ ‫‪ DSC‬ويرغبون يف النتقال اإىل م�ستوى جديد‪ ،‬ف�س‬
‫ف�س ً‬ ‫جتــاهاه ال�سوقي املتنامي الذي‬ ‫لجت‬ ‫سارة اإىل ال ّ‬ ‫ويف اإ�سإ�سارة‬ ‫رين مهما اختلفت‬ ‫وريــن‬
‫امل�ـسـ ّـووري‬
‫ري‬ ‫ذه امل�سابقة املاملـ�ـ�‬ ‫وت�ـسـ ّـججــعع ه ــذه‬ ‫العاك�سة ‪ .DSLR‬وتـ�ـ�‬
‫تقدّم بها‬
‫اركات التي تقد‬ ‫امل�سسساركات‬ ‫اهدة خمتلف امل�‬ ‫م�سسساهدة‬ ‫كامريات ‪ ،DSLR‬كما ميكن م�‬ ‫ن من كامريات ‪DSC‬‬ ‫امل�ستهلكن‬
‫حتولل امل�ستهلك‬ ‫يو ّكؤكؤكدد على حت ّو‬
‫حتو‬ ‫ي ؤو‬ ‫فر�سسة‬
‫سة‬ ‫ول على فر�‬ ‫للح�سسسول‬
‫ورة ملهمة للح�‬ ‫ويرية على تقدمي ��سسسورة‬ ‫الت�سسويرية‬‫اإمكانياتهم الت�س‬
‫ال�سسهر‬
‫سهر‬ ‫أول اأ�سبوع من ال�‬ ‫كل أا ّوأول‬ ‫املت�سابقون يف ركن كانون ‪ DSLR‬يف اإمياك�س ك ّل‬ ‫مت اإمياك�س جهودها اإىل كانون‬ ‫سمت‬ ‫اإىل ‪�� ،DSLR‬سس ّم‬ ‫هر وطابعة‬ ‫انون ك ـ ّـلل ثــالثــة‬
‫ثة أا�أ�ـســههــر‬ ‫كان ـون‬
‫ـون‬ ‫من ك ـان‬
‫ـان‬ ‫ـرياا ‪ 1000D EOS‬م ـن‬
‫ـن‬ ‫كامــري‬
‫بكـاامم‬
‫ـام‬ ‫فوز بـكـك‬
‫الف ـوز‬
‫ـوز‬ ‫ال ـفـف‬
‫التايل»‪.‬‬ ‫رق الأو�سط لتوفري هذا املتجر غري التقليدي‬ ‫ال�سسرق‬ ‫ال�س‬ ‫‪ 780 Selphy CP‬ك ّل �س�سهر‪.‬‬
‫سهر‪.‬‬
‫‪13‬‬ ‫الثالثاء ‪ 22‬من ربيع الأول ‪ 1431‬ه� املوافق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬
‫تكنولوجيا‬
‫اإطالق معالج «اإنتل‬ ‫رق الأو�سط للتعليم التقني‬
‫ال�سسسرق‬
‫يف م�ؤمتر ال�‬
‫�م ‪»9300‬‬ ‫إيتاني�م‬
‫اإيتاني‬
‫طرحت ممووؤ�س�سة انتل �سل�سلة معاجلات‬
‫ايتانيوم ‪9300 ®Intel® Itanium‬‬
‫لل�سسركات‬
‫سركات‬ ‫�سسةة لل�‬
‫س�س‬
‫املخ�سس�‬
‫فت» ت�ستعر�ض باقة جديدة من املنتجات املخ�‬
‫«مايكرو�س��فت»‬
‫«مايكرو�س�‬
‫وال �ت��ي اأط �ل��ق ع�ل�ي�ه��ا يف ال �� �س��اب��ق اال�سم‬ ‫ركات على اال�ستفادة‬ ‫ال�سسسركات‬
‫�ساساأنه تعزيز قدرة ال�‬ ‫من �سا‬ ‫وي� ��� ��سس ��م ال � �ع� ��ر� � ��سس ال� � �ث � ��اين ال� �ت ��وف� ��ري‬ ‫ركة «م��اي�ك��رو��س��وف��ت» ع��ن ب��اق��ة ج��دي��دة من‬ ‫فت ��سسسركة‬
‫ك�سسفت‬
‫ك�س‬
‫�ال»‪ .‬وي��زي��د اأداء املعالج‬ ‫ال��رم��زي «ت��وك��وي��ال‬ ‫م��ن بنيتها ال�ت�ق�ن�ي��ة وت��وف��ري م���س�ت��وي��ات غري‬ ‫ا�سين�سالز»‬
‫سالز»‬ ‫ايف لأدوات «اإم اإ�س دي اإن ا�سين�‬ ‫الإ�إ�سسسايف‬ ‫ات التطبيقات خالل‬ ‫ومن�سسسات‬
‫منتجات البنية الأ�سا�سية ومن�‬
‫��ر م ��ن ال �� ��سس �ع��ف ع ��ن اأداء‬
‫اجل ��دي ��د ب� � أ�ااك ��ر‬ ‫نت�سسارك‬
‫سارك‬ ‫م�سبوقة من الإنتاجية‪ .‬وي�سعدنا اأن نت�‬ ‫ل�ن���س�خ��ة ال�ت�ج��زئ��ة م��ن «ف �ي �ج��وال �ستديو‬ ‫«م ��ووؤمت��ر ال����سس��رق الأو� �س��ط للتعليم ال�ت�ق�ن��ي ‪ ،»2010‬مبا‬
‫امل�ع��ال��ج ال���س��اب��ق وي �ع��زز اإم�ك��ان�ي��ة تو�سعة‬ ‫م��ع «م��اي�ك��رو��س��وف��ت» خ��الل «م ��ووؤمت��ر التعليم‬ ‫سركون‬
‫سركون‬ ‫امل�سر‬‫ينال»‪ ،‬حيث �سيحظى امل�‬ ‫بروفي�سسينال»‪،‬‬
‫بروفي�س‬ ‫فيها « إان ��رن��ت اإك���س�ب�ل��ورر ‪»9‬؛ و»م��اي�ك��رو��س��وف��ت اأوفي�س‬
‫احل ��ا�� �س� �ب ��ات وي �� ��سس �ي��ف اأدوات لتعزيز‬ ‫سركني‬
‫سركني‬ ‫امل�سر‬
‫التقني»‪ ،‬من اأجل م�ساعدة عمالئنا امل�‬ ‫ب �اإم �ك��ان �ي��ة ال ��و�� ��سس ��ول اإىل ‪ 3‬م ��ن اأح� ��دث‬ ‫دار الثاين من «اإ�س كيو اإل �سريفر ‪»2008‬؛‬ ‫‪»2010‬؛ والإ�إ�سسسدار‬
‫اع�ت�م��ادي��ة م�ن����سس��ات اي�ت��ان�ي��وم ال�ت��ي تقوم‬ ‫أف�سل‪،‬‬
‫سل‪،‬‬‫ع�ل��ى اإدارة ب�ي�ئ��ات�ه��م ال�ت�ق�ن�ي��ة ب���س�س�ك��ل اأف�س‬ ‫ات مايكرو�سوفت وه��ي‪« :‬وي �ن��دوز ‪7‬‬ ‫من�سسات‬
‫من�س‬ ‫سافة اإىل «فيجوال �ستديو‬ ‫إ�سافة‬‫و»وي �ن��دوز �سريفر ‪»2008‬؛ اإ�س‬
‫حالياً باإجراء التطبيقات احليوية يف ‪80‬‬ ‫وال�ستفادة من املوجة القادمة من احلو�سبة»‪.‬‬ ‫األتيميت»؛ والإ���سس��دار الثاين من «ويندوز‬ ‫‪.»2010‬‬
‫رى‪.‬‬
‫رى‪.‬‬ ‫الكر‬
‫ركات العاملية املئة الك‬ ‫ال�سسسركات‬ ‫باملئة من ال�‬ ‫وق��ال ف��واز القعدان‪ ،‬مدير حلول التخزين‬ ‫� �س��ريف��ر ‪»2008‬؛ والإ� � ��سس� ��دار ال �ث ��اين من‬ ‫ركائها يف املنطقة‪،‬‬
‫ركة‪ ،‬بالتعاون مع ��سسسركائها‬ ‫ال�سسسركة‪،‬‬
‫وا�ستعر�سستت ال�‬
‫وا�ستعر�س‬
‫منواً‬
‫وف�ي�م��ا ت�ت��وق��ع جم�م��وع��ة غ��ارت��ر منوا‬ ‫ال�سسرق‬
‫سرق‬ ‫والأج� �ه ��زة اخل��ادم��ة ل ��دى «اإت �� ��سس ب��ي ال�‬ ‫بغر�سس‬
‫�ر»‪ ،‬بغر�‬ ‫«اإ�� ��س ك�ي��و اإل ‪ 2008‬دات ��ا � �س �ن �ر»‪،‬‬ ‫مب��ن فيهم «دي��ل»؛ و»اإن �ت��ل»؛ و»اإت����سس ب��ي»؛ و» إاي��ه اإم دي»‪،‬‬
‫مب �ق��دار ‪ 650‬ب��امل �ئ��ة يف م�ع�ط�ي��ات تقنية‬ ‫الأو� � �س� ��ط»‪« :‬ل � ��سس��ك يف اأن ت��و��س�ي��ع حتالفنا‬ ‫إ�سافة‬
‫سافة‬ ‫التطوير وال�ستخدام التجريبي‪ ،‬اإ�س‬ ‫بح�سسور‬
‫سور‬ ‫جمموعة وا�سعة من املنتجات التقنية املتطورة بح�‬
‫�الل ال� ��� �س� �ن ��وات اخلم�س‬ ‫امل� �ع� �ل ��وم ��ات خ� � ��ال‬
‫ال‬ ‫�ساساأنه‬
‫اتيجي م��ع «مايكرو�سوفت» م��ن �سا‬ ‫راتيجي‬ ‫ال�سر‬
‫�سر‬ ‫اإىل ع��ر� ��سس ع �ل��ى «م�ن����سس��ة وي� �ن ��دوز اآزور»‬ ‫وال�سركاء‬
‫سركاء‬ ‫ع��دد كبري م��ن خ��راء التقنيات‪ ،‬وامل�ط��وري��ن‪ ،‬وال�‬
‫كل متزايد‬ ‫ب�سسسكل‬
‫ركات ب�‬‫ال�سسسركات‬
‫القادمة‪ ،‬حتتاج ال�‬ ‫اخلا�سسة‬
‫سة‬ ‫ت �ع��زي��ز ا� �س ��رات �ي �ج �ي��ة «اإت � �� � ��سس ب� ��ي» اخلا�‬ ‫(‪ .)Windows Azure‬و�سيحظى‬ ‫ربل فاخوري‪ ،‬مدير عام»مايكرو�سوفت‬ ‫والعمالء‪ .‬وقال ��سسسربل‬
‫اإىل خ ��دم ��ات ق��وي��ة وق��اب �ل��ة للتو�سعة‪.‬‬ ‫ركات‪ ،‬وال�ت��ي ت��رك��ز على متكني مديري‬ ‫بال�سسركات‪،‬‬
‫بال�س‬ ‫سرك��ون اأي �� ��سس �ا�اً ب�ف��ر���سس��ة ال��و� ��سس��ول اإىل‬ ‫امل����سس�ر‬
‫�ر‬ ‫«مووؤمتر التعليم‬ ‫اخلليج»‪« :‬يتمثل الهدف الأ�سا�سي من «م‬
‫وتلبي �سل�سلة معاجلات ايتانيوم ‪9300‬‬ ‫الأعمال‬ ‫مان مواكبة التقنيات للال‬ ‫املعلومات من ��سسسمان‬ ‫نت» من «اإم اإ�س‬ ‫رنت»‬ ‫ر الإنإنر‬
‫ر‬ ‫«خدمة امل�ساعد عر‬ ‫التقني» يف ا�ستعرا�سس املنتجات والتقنيات اجلديدة التي‬
‫ال�ت��ي حت�ت��وي ع�ل��ى بليوين ترانزي�ستور‬ ‫عر توفري املزيد من ال�سبل الآمنة التي تتميز‬ ‫ر‬ ‫دي اإن»‪ ،‬و»الدعم الطارئ» ((‪Priority‬‬ ‫ركات اليوم الراغبة بتحقيق‬ ‫تهدف اإىل تلبية متطلبات ��سسركات‬
‫كل كامل حيث يحتوي‬ ‫ب�سسسكل‬
‫ه��ذه احل��اج��ة ب�‬ ‫بكفاءة التكاليف‪ ،‬وقابلية ال�ت�ط��ور‪ ،‬م��ن اأجل‬ ‫‪ )Support‬يف منتديات «اإم إا���س دي‬ ‫ول على بنية‬ ‫واحل�سسسول‬ ‫اأعلى م�ستويات الإنتاجية والكفاءة‪ ،‬واحل�‬
‫امل �ع��ال��ج م�ن�ه��ا ع�ل��ى ���سس�ع��ف ع��دد النويات‬ ‫حر�سسنانا على‬
‫حت�سني اإنتاجية املوظفني‪ .‬ولقد حر�‬ ‫اخلا�سسةة التي‬
‫العرو�سس اخلا�س‬‫ملهم العرو�‬ ‫�ست�سسملهم‬‫اإن»‪ ،‬كما �ست�س‬ ‫ر ح��دث تقني‬ ‫اأ�سا�سية تقنية متطورة‪ .‬ويعد امل��ووؤمت��ر أاك��ر‬
‫مقارنة مع املعاجلات ال�سابقة (‪ 4‬مقابل‬ ‫«مووؤمتر التعليم التقني» كي نتمكن‬ ‫اركة يف «م‬
‫امل�سساركة‬
‫امل�س‬ ‫ال�سسركاء‪.‬‬
‫سركاء‪.‬‬ ‫يقدمها ال�‬ ‫ويااأتي تنظيمه للمرة‬ ‫ركة على م�ستوى العامل‪ ،‬وي‬ ‫ال�سسسركة‬
‫تنظمه ال�‬
‫‪ ،)2‬وث �م��اين خ �ط��وط ل�ك��ل م�ع��ال��ج (من‬ ‫املتوا�سسسلل يف تزويد‬‫من ا�ستعرا�سس دور تعاوننا املتوا�‬ ‫وب �ف �� ��سس��ل � ��سس��راك��ات �ه��ا امل �ت �م �ي��زة‪ ،‬تلتزم‬ ‫أكيداً على التزامنا املتوا�‬
‫املتوا�سسل‬
‫سل‬ ‫رق الأو�سط تتااأكيدا‬ ‫ال�سسسرق‬
‫الأوىل يف ال�‬
‫��ر ث ��ري ��دجن‬
‫الل ت �ق �ن �ي��ة «ان � �ت� ��ل ه ��اي ��ر‬ ‫خ� � ��ال‬ ‫�رية ل� �س �ت �خ��دام حلول‬ ‫ال �ع �م��الء ب��ال�ث�ق��ة ال �ك �ب��رية‬ ‫«م ��اي� �ك ��رو�� �س ��وف ��ت» ب �ت �ف �ه��م الحتياجات‬ ‫سركائنا‪ ،‬اإىل‬
‫جت��اه ه��ذه املنطقة‪ .‬ون�سعى بالتعاون م��ع ��سسركائنا‪،‬‬
‫‪Intel® Hyper-Threading‬‬ ‫إت�س بي» ب�سهولة وفاعلية مع‬ ‫مراكز بيانات «اإت�س‬ ‫التقنية ومتطلبات الأع�م��ال لعمالئها يف‬ ‫تطوير حلول تقنية مبتكرة وتعزيز فر�سس تنمية املهارات‪،‬‬
‫ر‪ ،،‬ويزيد‬ ‫‪ ،)Technology‬و�سعة اأكر‬
‫أكر‬ ‫برجميات «مايكرو�سوفت» «‪.‬‬ ‫منطقة اخلليج‪ ،‬وتعمل عن كثب مع كل من‬ ‫م��ن اأج� ��ل ت��و��س�ي��ع ن �ط��اق امل ��زاي ��ا ال �ت��ي ت��وف��ره��ا تقنيات‬
‫يالت مب�ق��دار ‪800‬‬ ‫التو�سسسيالت‬
‫ع��ر���سس ح��زم��ة التو�‬ ‫واختتم الدكتور غيث قادر‪ ،‬مدير عام «اإيه‬ ‫إت�س بي»؛ و»اإيه اإم دي»‪،‬‬ ‫«ديل»؛ و»اإنتل»؛ و»اإت�س‬ ‫مل جميع اأنحاء املنطقة»‪.‬‬ ‫لت�سسسمل‬
‫ت�ساساسالت واملعلومات لت�‬ ‫الت�س‬
‫ب��امل�ئ��ة وع��ر���سس ح��زم��ة ال ��ذاك ��رة مبقدار‬ ‫اإم دي» يف ال���س�س��رق الأو� �س��ط وت��رك�ي��ا وافريقيا‬ ‫أف�سسلل املعايري يف القطاع‪،‬‬ ‫من اأجل اإر�ساء اأف�س‬ ‫عر�سسني‬
‫سني‬ ‫الق عر�‬ ‫واأع �ل �ن��ت «م��اي �ك��رو� �س��وف��ت» اأي �� ��سس �ا�اً‪ ،‬اإط� ��� ��ال‬
‫سل اإىل‬
‫ي�سسل‬
‫‪ 500‬باملئة و�سعة ال��ذاك��رة مب��ا ي�‬ ‫«حر�سسستت «اإيه اإم دي» على بذل‬ ‫حديثه قائال‪« :‬حر�‬ ‫وتوفري جيل امل�ستقبل من التقنيات العاملية‬ ‫جديدين للعمالء الذين ي�ستخدمون «فيجوال �ستديو»‪،‬‬
‫‪ 700‬ب��امل �ئ��ة وذل� ��ك ب��ا� �س �ت �خ��دام مكونات‬ ‫اجل�ه��ود غ��ري امل�سبوقة يف دف��ع عجلة البتكار‬ ‫ركات يف املنطقة‪.‬‬ ‫لل�سسسركات‬ ‫�سسةة لل�‬‫س�س‬‫املخ�س�‬
‫املخ�س‬ ‫دار عام ‪ .2010‬ويتيح‬ ‫إ�سسدار‬ ‫قية ن�سختهم اإىل اإ�س‬ ‫رقية‬ ‫والراغبني ببر‬
‫ر‬
‫‪، DDR3‬‬ ‫يف امل�ع��اجل��ات‪ ،‬وامل���س��اع��دة على تلبية املتطلبات‬ ‫ر‪ ،،‬وكفاءة متزايدة‬ ‫املنطقة باحللول التي توفر ب�ساطة اأكر‬
‫أكر‬ ‫م ��ن ج ��ان� �ب ��ه‪ ،‬ق � ��ال دي � ��ف ب � � ��روك‪ ،‬مدير‬ ‫ال�ع��ر���سس الأول ل�ل�ع�م��الء ال��ذي��ن ق��ام��وا ب����سس��راء الن�سخة‬
‫وي �� �س �ت �خ��دم م �ع��ال��ج اي �ت��ان �ي��وم ‪9300‬‬ ‫امللحة يف ال�سوق التجارية الباحثة عن خف�سس التكاليف‪،‬‬ ‫ة»‪ .‬م��ن جهته‪ ،‬ق��ال خ�ل��دون أاب��و ال�سعود‪،‬‬
‫خمف�سسسة»‪.‬‬
‫ع��ام «دي ��ل ال �� ��سس��رق الأو�� �س ��ط»‪« :‬ل �ط��امل��ا ت �ع��اون��ت «دي� ��ل» و باباأ�سعار خمف�‬ ‫رقية‬
‫رقية‬‫القيا�سية من «فيجوال �ستديو ‪ 2005‬اأو ‪ ،»2008‬الالر‬
‫اجل �ي��ل ال� �ث ��اين م ��ن ت �ق �ن �ي��ة ®‪Intel‬‬ ‫والأداء الفائق‪ ،‬وكفاءة الطاقة‪ .‬ونحن ن�سعى من خالل‬ ‫«مايكرو�سوفت» على توفري حلول مبتكرة ت�ساعد على امل��دي��ر الإقليمي لتطوير الأ� �س��واق يف دول اخلليج لدى‬ ‫بكة مطوري‬ ‫اك يف ��سسسبكة‬ ‫سراك‬ ‫دار عام ‪( 2010‬دون اأي ا�ا�سر‬
‫سر‬ ‫إ�سسدار‬
‫اإىل اإ�س‬
‫‪ Virtualization‬لتح�سني الأداء‬ ‫ت�ع��اون�ن��ا امل�ت��وا���سس��ل م��ع «م��اي �ك��رو� �س��وف��ت» وم����سس��ارك�ت�ن��ا يف‬ ‫«يب�سسرر الدمج بني اأجهزة «اإنتل» واأنظمة‬‫ركة «اإن�ت��ل»‪« :‬يب�‬
‫تب�سيط العمليات التقنية للعمالء‪ .‬ومن هنا تتااأتي اأهمية �س�سسركة‬ ‫ب��رجم�ي��ات مايكرو�سوفت ‪ ،)MSDN‬ب�سعر التجزئة‬
‫وال�ق��وة‪ ،‬وباإمكان رقيقة انتل ‪ 7500‬نقل‬ ‫ول ومزايا‬ ‫و�سسول‬ ‫«موؤمتر التعليم التقني»‪ ،‬اإىل تو�سيع نطاق و�‬ ‫«مو‬ ‫غيل «م��اي�ك��رو��س��وف��ت» ب��ا�الرت�ق��اء اإىل معايري جديدة‬
‫ت�سسغيل‬
‫افة «م ��ووؤمت��ر التعليم التقني» ت�س‬ ‫ا�ست�سسسافة‬
‫���سس��راك�ت�ن��ا معها يف ا�ست�‬ ‫ال�سابق للن�سخة القيا�سية م��ن «فيجوال �ستديو ‪»2008‬‬
‫سرة اإىل‬
‫مبا�سسرة‬
‫اأجهزة املدخالت واملخرجات مبا�‬ ‫منتجاتنا وتقنياتنا املبتكرة»‪.‬‬ ‫عيد القدرة والكفاءة‪ .‬كما اأن اجلمع بني اأنظمة‬ ‫ل �ل �م��رة الأوىل يف م�ن�ط�ق��ة ال �� ��سس��رق الأو�� �س ��ط‪ ،‬ح �ي��ث انه على ��سسسعيد‬ ‫العر�سس ملدة ‪6‬‬
‫دولر اأمريكي‪ .‬وي�ستمر هذا العر�‬ ‫والبالغ ‪ 299‬ل‬
‫دول‬
‫ب�سسكل‬
‫سكل‬ ‫ية مبا يعزز الفعالية ب�‬ ‫ا�سسية‬
‫را�س‬
‫را�‬ ‫افر‬
‫اآلت اف‬ ‫سركات «وي�ن��دوز» واأج�ه��زة اخل��ادم القائمة على معاجلات «اإنتل»‬ ‫ا�ستعرا�سس اإمكانياتنا يف تزويد ��سركات‬ ‫فر�سسسةة ا�ستعرا�‬ ‫�سيتيح لنا فر�‬ ‫بدءاً من ‪ 12‬اأبريل ‪.2010‬‬ ‫هر بدءا‬‫اأ�سأ�سسهر‬
‫أكر‪.‬‬
‫اأكر‬
‫أكر‬

‫«‪ »A Open‬تك�‬
‫تك�سسف‬
‫سف‬ ‫ه�اتــــف «‪»Windows Phone 7 Series‬‬ ‫�‬
‫ه�‬ ‫ا�ستياء لإلغاء «بالك بريي م�سنجر»‬
‫عن «بالك ليلي��بارد‬
‫�بارد‬ ‫لــــــن تــــدعم التطبيقــــات القــــدمية‬ ‫�الك بريي»‬‫الدرد�سسسةة يف «ب��ال‬
‫فوف ال�سعوديات‬‫�سسفوف‬
‫ت�ساساسالت وتقنية املعلومات لإيقاف خدمة الدرد�‬
‫خا�سسسةة ب��ني �س‬
‫حيفة»الوطن» ال�سعودية موجة م��ن اال�ستياء خا�‬
‫ر حترك هيئة الت�س‬
‫رته ��سسسحيفة»الوطن»‬
‫تقي خر‬
‫ن�سسسرته‬‫ال��ذي ن�‬
‫‪« GP7A‬‬ ‫ركة مايكرو�سوفت م��ووؤخ��را اأن‬ ‫اأعلنت ��سسسركة‬ ‫عبي الوا�سع ل��»بالك بريي م�سنجر» مع‬ ‫ال�سسسعبي‬ ‫فر�سساساً للعزلة نظري النت�س‬
‫نت�سسارار ال�‬ ‫رنن اخلطوة فر�‬
‫توا�سسسلل جماين وفعال بني اأفراد املجتمع‪.‬‬
‫اعتر‬
‫ر‬ ‫الالتي اعت‬
‫ما ييووؤمنه من توا�‬
‫«‪7 Windows Phone‬‬ ‫اأج � �ه� ��زة «‪Phone‬‬
‫اخلا�سسة‬
‫سة‬ ‫�رام��ج اخلا�‬ ‫غل ال �را‬ ‫‪ »Series‬ل��ن ت�‬
‫ت�سسسغل‬ ‫رورة خطوة «هيئة‬ ‫ال�سسرورة‬‫�رف اإىل ال�‬
‫فت ن�ساء باتت اخلدمة بالن�سبة لهن و�سيلة تتجاوز ال�رف‬ ‫وو�سسفت‬
‫وو�س‬
‫ركة «اإي��ه اأوب��ن» ‪AOpen‬‬ ‫اأطلقت ��سسسركة‬ ‫الت�سسغيل‬
‫سغيل‬ ‫ب��الإ� ��سس��دارات ال�سابقة م��ن ن�ظ��ام الت�‬ ‫الح تطوعية وتثقيفية وجتارية‪ ،‬مت�سائالت عن البديل غري املوجود‬ ‫سرباً مل�س‬
‫مل�سسالح‬ ‫ت�ساساسالت» املرتقبة ��سسسربا‬
‫ربا‬ ‫الت�س‬
‫�راً اأح � ��دث ال �ك �م �ب �ي��وت��رات املكتبية‬ ‫م� ��ووؤخ ��را‬ ‫«ويندوز» للهواتف املحمولة‪.‬‬ ‫م�سسافة‬
‫سافة‬ ‫هر‪ ،‬وهي قيمة م�‬ ‫خلدمة مرا�سلة فعالة و�سريعة وبر�سوم معقولة تبد أا من ‪ 99‬ريا ًل يف ال�‬
‫ال�سسسهر‪،‬‬
‫غرية من طراز اإك�س �سي ميني بالك‬ ‫ال�سسغرية‬
‫ال�س‬ ‫آلف م��ن التطبيقات‬ ‫وي�ع�ن��ي ه��ذا اأن الآ ف‬ ‫سرية ‪SMS‬‬ ‫الق�سسرية‬
‫ية الق�‬
‫الن�سسسية‬
‫بالنظر اإىل اأن م�ستخدمي «بالك بريي م�سنجر» ل يحتاجون للر�سائل الن�‬
‫ل �ي��وب��ارد ‪ GP7A‬وال� �ت ��ي ت�ع�ت�م��د على‬ ‫ممة لهواتف مايكرو�سوفت القدمية‬ ‫امل�سسممة‬
‫امل�س‬ ‫ول ر�سائل الو�سائط املتعددة ‪ MMS‬التي يتم احت�ساب التكلفة فيها لكل ر�سالة‪.‬‬ ‫ل‬
‫من�سسةة الر�سوميات اآي��ون ((‪ )ION‬من‬ ‫من�س‬ ‫��س��وف ل��ن تعمل على اجل��دي��دة منها‪ ،‬واأن‬ ‫ب يف‬
‫�سي�سسب‬
‫لهووؤلء ففااإن اإلغاء هذه اخلدمة �سي�‬ ‫اإل اأن موجة ال�سخط مل تخل من ممووؤيدين‪ ،‬وبالن�سبة له ؤ‬
‫ويعتر ه��ذا الكمبيوتر‬ ‫سركة اإن�ف�ي��دي��ا‪ ،‬ويعت‬ ‫�سركة‬ ‫�س‬ ‫ع�ل��ى م��اي�ك��رو��س��وف��ت اأن ت �ب��داأ ال���س�ب��اق من‬ ‫غال قائدي املركبات مبتابعة ر�سائل‬ ‫ان�سسسغال‬
‫حت�سسسلل ب�سبب ان�‬‫الح التقليل من احلوادث املرورية التي حت�‬ ‫�سسالح‬
‫�س‬
‫الأول م� ��ن ن ��وع ��ه ب � ��ني الكمبيوترات‬ ‫كل مكثف للهيمنة على تطبيقات‬ ‫وب�سسسكل‬
‫جديد وب�‬ ‫ايقات يف الأ�سواق‪ ،‬و»�سد الذرائع» حول من ي�ستخدم هذه التقنية‬ ‫وامل�سسسايقات‬
‫ات وامل�‬
‫التحر�سسسات‬
‫رةة التحر�‬ ‫وكر‬
‫ر‬ ‫الدرد�سسة‪،‬ة‪ ،‬وك‬
‫الدرد�س‬
‫ريةة ال� �ت ��ي ت �ع �ت �م��د على‬
‫امل �ك �ت �ب �ي��ة ال �� ��سس �غ ��ري‬ ‫الأجهزة النقالة‪ .‬وت�ستعد اأجهزة ‪Apple‬‬ ‫م�سبوهة‪.‬‬
‫سبوهة‪.‬‬
‫أغرا�س م�س‬
‫يف اأغرا�س‬
‫م�ع��ال��ج م�ستقل ل�ل��ر��س��وم�ي��ات اإىل جانب‬ ‫‪ iPhone‬و ‪ iPod Touch‬قريبا‬
‫قريباً‬ ‫ي» ��سسهدت‬
‫سهدت‬ ‫�ريي»‬
‫ت�ساساسالت يف اململكة ف�اإن خدمة «ب��الك ب��ري‬ ‫ركات االت�س‬
‫وبح�سب الأرق��ام التي ذكرتها ��سسسركات‬
‫امل �ع��ال��ج الأ� �س��ا� �س��ي ل�ل�ك�م�ب�ي��وت��ر‪.‬و ميتاز‬ ‫�الق اجل� �ه ��از ال �ل��وح��ي ‪ iPad‬على‬ ‫لإط � � ��ال‬
‫ال‬ ‫منواً يف اأعداد عمالئها بلغ ‪ %700‬يف عام ‪ 2009‬حيث جتاوزت املبيعات حدود ال��‪ 90‬األف جهاز «بالك‬
‫الكمبيوتر اجل��دي��د با�ستهالكه القليل‬ ‫ت����سس�غ�ي��ل ت�ط�ب�ي�ق��ات ي �ت��م احل �� ��سس��ول عليها‬ ‫بريي»‪.‬‬
‫ل �ل �ط��اق��ة ال �ك �ه��رب��ائ �ي��ة‪ ،‬واأدائ� � � ��ه العايل‬ ‫نرنت‬
‫رنت‬ ‫م��ن خ��الل متجر ال����سس��رك��ة ع�ل��ى االنر‬
‫مقارنة ببااأ�سالفه الكمبيوترات من الفئة‬ ‫وامل�سمى ‪ App Store‬والذي ي�‬
‫ي�سسسمم نحو‬
‫ال ع��ن ع��دم اإ� ��سس��داره لأي‬ ‫ف�سسسال‬ ‫غرية‪ ،‬ف�‬
‫ال�سسغرية‪،‬‬‫ال�س‬ ‫مرجمون‬
‫جمون‬ ‫‪ 150000‬تطبيق‪ ،‬قام باإعدادها ممر‬
‫سجيج اأثناء العمل‪.‬‬ ‫سوت اأو ��سسجيج‬ ‫�سوت‬ ‫�س‬ ‫من كافة اأنحاء العامل‪ ،‬فيما تعتمد هواتف‬
‫�الك ل�ي��وب��ارد على‬ ‫ويعتمد كمبيوتر ب��ال‬ ‫غيل تطبيقات من‬ ‫‪ Google‬ع�ل��ى ت�‬
‫ت�سسسغيل‬
‫���سس��ري�ح��ة ال��ر� �س��وم �ي��ات ‪ GP7A‬التي‬ ‫متجر اأندرويد ‪Android Market‬‬
‫تنتمي اإىل ال�سل�سلة ‪9300 Geforce‬‬ ‫ي�سسسمم نحو ‪ 20000‬برنامج ��سسغري‪.‬‬
‫سغري‪.‬‬ ‫وال��ذي ي�‬
‫سركة اإنفيديا‪،‬‬
‫رائح الر�سوميات من ��سسركة‬ ‫من ��سسسرائح‬ ‫سار اإىل اأن مايكرو�سوفت ل تزال تعمل‬ ‫وي�سار‬‫وي�س‬
‫وه��ي ت ��ووؤم��ن احل����سس��ول ع�ل��ى اأداء ع ��الٍ‬
‫�ال يف‬ ‫م ��ع م� �ط ��وري ال��رجم �ي��ات ال ��ذي ��ن عملوا‬
‫التطبيقات التي تعتمد على الر�سوميات‪،‬‬ ‫غيل النقالة الأق��دم ‪ ،‬مثل‬ ‫الت�سسسغيل‬
‫مع اأنظمة الت�‬
‫اأما املعالج فهو اإما من طراز كور ‪ 2‬دو ذو‬ ‫ويندوز موبايل ‪.6.5‬‬
‫ين ((‪،)Penryn‬‬ ‫رين‬ ‫بير‬
‫ر‬ ‫البنية املعمارية بي‬ ‫سارة اأن مايكرو�سوفت اطلقت‬ ‫جتدر الإ�إ�سسارة‬
‫اأو من طراز �سيلريون بتقنية ‪64‬بت‪ ،‬ويف‬ ‫موؤخرا برنامج يعمل مع الهواتف الذكية‬ ‫مو‬
‫احل��ال�ت��ني ف ��ااإن امل�ع��ال��ج ه��و ثنائي النوى‪،‬‬ ‫ال � �ت� ��ي ت� ��� �س� �ت� �خ ��دم م �ن �� ��سس ��ة ‪Google‬‬
‫اأما الذاكرة فهي من النوع ‪DDRIII‬‬ ‫‪ Android‬مبا يف ذلك هاتف نيكز�س‬
‫والتي تدعم تقنية القناة الثنائية ‪dual‬‬ ‫ؤخراً‪.‬‬ ‫ون ال ��ذي ط��رح �ت��ه ‪ Google‬مو‬
‫موؤخرا‬
‫‪ ،channel‬مما يعزز اأداء الكمبيوتر‬ ‫وي�ع�م��ل ب��رن��ام��ج ‪Microsoft Tag‬‬
‫يف التطبيقات ذات املتطلبات العالية‪.‬‬ ‫أي�ساساً‬
‫ي و�سيمبيان اأي�س‬ ‫�ريي‬
‫م��ع ه��وات��ف ب��الك ب��ري‬
‫وق��د ج ��اءت ت�سمية ال�ك�م�ب�ي��وت��ر با�سم‬ ‫وي�ق��وم بتحويل ال�ه��ات��ف اإىل ق��ارئ ترميز‬
‫�الك ل�ي��وب��ارد ‪،Black Leopard‬‬ ‫ب��ال‬ ‫ورة للباركود‬ ‫باركود من خالل التقاط ��سسسورة‬
‫وتعني بالإجنليزية الفهد الأ�سود‪ ،‬لتدل‬ ‫�رياا اجل�ه��از وحتليل الرمز‬ ‫با�ستخدام ك��ام��ري‬
‫الر�سسيق‪،‬‬
‫سيق‪،‬‬ ‫ميمه الر�‬
‫وت�سسسميمه‬
‫على طاقته العالية وت�‬ ‫وع� ��ر�� ��سس م �ع �ل��وم��ات��ه ب �ع ��د ذل� � ��ك‪ .‬و�سبق‬
‫اإذ ي �ت �م �ت��ع ال �ك �م �ب �ي��وت��ر ب �ح��اف �ظ �ت��ه ذات‬ ‫مل��اي�ك��رو��س��وف��ت اأن زودت ‪ Apple‬اأي�س‬
‫أي�ساساً‬
‫ال���س�ط��ح ال ��الم��ع ال �ع��اك ����س ال� ��ذي يجعل‬ ‫ب��ال �ع��دي��د م ��ن ال �ت �ط �ب �ي �ق��ات ومت �ت �ل��ك عدة‬
‫من الكمبيوتر حتفة فنية فريدة تخفي‬ ‫منها حمرك‬ ‫برامج على متجر أاب��ل من ��سسسمنها‬
‫أداء رائعاً‪.‬‬ ‫بداخلها اأدا ًء‬ ‫البحث «‪.»Bing‬‬

‫الت�سسغيلية‬
‫سغيلية‬ ‫ف عن خدمات جديدة لتعزيز كفاءة العمليات الت�‬
‫تك�سسف‬
‫تك�س‬
‫اإىل طرح جمموعة من اخليارات التي ت�سهل على‬ ‫كافة الوظائف املتعلقة بالدعم يف البيئة التقنية‪ .‬وت�ساعد هذه‬ ‫اأع �ل �ن��ت «اإت �� ��سس ب ��ي» ع��ن جم�م��وع��ة م��ن خ��دم��ات ت�ع��زي��ز كفاءة‬
‫سول اإىل‬
‫الو�سسول‬
‫غرية ومتو�سطة احلجم الو�‬ ‫ركات ��سسسغرية‬
‫ال�سسركات‬
‫ال�س‬ ‫اخلدمات العمالء على الرتقاء بجودة اخلدمة‪ ،‬وتقلي�سس تعقيدات‬ ‫غرية ومتو�سطة احلجم‪ ،‬والتي‬ ‫ال�سسسغرية‬
‫العمليات يف مراكز البيانات ال�‬
‫اخلدمات التقنية‪ ،‬مبا ي�ساعدها على اإدارة املوارد‬ ‫وت�سسسمم حمفظة‬‫ادر‪ .‬وت�‬‫امل�سسادر‪.‬‬
‫وتكاليف اإدارة البيئات التقنية متعددة امل�س‬ ‫و�سسمان‬
‫سمان‬ ‫�سسةة للتقنيات‪ ،‬و�‬‫س�س‬
‫املخ�سس�‬
‫�ساساأنها رف��ع م��رون��ة امليزانيات املخ�‬
‫م��ن �سا‬
‫ل‪ ،‬وتعزيز نتائج الأع�م��ال يف‬ ‫أف�سسل‪،‬‬
‫سكل اأف�س‬
‫ب�سسكل‬
‫امل�ح��دودة ب�‬ ‫إت�س بي للتدريب على‬ ‫أي�ساساً‪ ،‬خدمة «ن��دوات اإت�س‬ ‫اخلدمات اجلديدة اأي�س‬ ‫اللتزام مب�ستوى اخلدمة‪ ،‬اإىل جانب باقة من خيارات التوريد‬
‫بنيتها الأ��س��ا��س�ي��ة التقنية‪ .‬وب �ه��ذه امل�ن��ا��س�ب��ة‪ ،‬قال‬ ‫مراكز البيانات»‪HP’s Data Center Training»،‬‬ ‫ول على اخلدمات‬ ‫احل�سسسول‬
‫املرنة التي ت�سهل على العمالء واملوزعني احل�‬
‫�سامر زي��ن‪ ،‬مدير اخل��دم��ات التقنية يف «اإت����سس بي‬ ‫‪ »Symposium‬التي ت�ساعد العمالء على تعزيز كفاءة فرق‬ ‫التقنية‪.‬‬
‫رق الأو� �س��ط»‪« :‬تنبع اأهمية حمفظة خدمات‬ ‫ال�سسرق‬
‫ال�س‬ ‫ي�ساساً‪.‬‬
‫سي�س‬
‫خ�سسي�‬
‫ممة خ�‬‫امل�سسسممة‬
‫العمل من خالل خطط التدريب امل�‬ ‫ركات التي متتلك مراكز‬ ‫لل�سسسركات‬
‫وتتيح حمفظة اخلدمات اجلديدة لل�‬
‫إت�س بي» التي تهدف اإىل تلبية املتطلبات املتجددة‬ ‫«اإت�س‬ ‫ي�سسسلل حجمها اإىل‬ ‫ممة ملراكز البيانات التي ي�‬ ‫امل�سسسممة‬
‫وتعمل اخلدمات امل�‬ ‫غرية ومتو�سطة احلجم‪ ،‬تعزيز عائدات اأعمال الأ�أ�سسول‬
‫سول‬ ‫بيانات ��سسسغرية‬
‫ال�سسركات‬
‫سركات‬ ‫مل��راك��ز ال�ب�ي��ان��ات‪ ،‬م��ن دوره��ا يف م�ساعدة ال�‬ ‫احتمالت تعزيز اإمكانات احلو�سبة‪،‬‬ ‫ر�سسسدد احتما‬
‫مر مربع‪ ،‬على ر�‬ ‫‪ 5000‬ر‬ ‫رية املتوفرة‪ .‬كما‬
‫الب�سسسرية‬
‫احلالية‪ ،‬وحتقيق التطورات ال�سريعة باملوارد الب�‬
‫سغيلية اإىل اأعلى درجات‬‫الت�سسغيلية‬
‫على الرتقاء بعملياتها الت�‬ ‫وخف�س تكاليف الطاقة يف اآن م�ع�ا�اً‪ ،‬حيث ت�ساعد خدمة حتليل‬ ‫س‬ ‫تتميز هذه اخلدمات بقدرتها على تب�سيط اإدارة البيئات متعددة‬
‫التميز‪ ،‬وب��ال�ت��ايل تعزيز ج��ودة خدماتها وخف�سس‬ ‫ال�سعة الأ�سا�سية مديري التقنيات على توزيع املوارد بكفاءة اأعلى‪،‬‬ ‫ادر‪ ،‬ومتكني العمالء من اال�ستفادة من مناذج توفري اخلدمة‬ ‫امل�سسادر‪،‬‬
‫امل�س‬
‫لل�سسركات‪،‬‬
‫سركات‪،‬‬ ‫التكاليف واملخاطر‪ .‬وتتيح هذه امليزات لل�‬ ‫ية حول ال�سعة‪.‬‬ ‫الكمية‬
‫عر توفري املعلومات الك ّم‬ ‫ر‬ ‫را��س�س��ي امل�ت�ع��دد» و»احلو�سبة ال�سحابية»‪.‬‬ ‫مثل «ال��س�ت�خ��دام الف��را‬
‫ركيز‬
‫ركيز‬‫اإعادة توزيع ميزانياتها ومواردها من اأجل الالر‬ ‫�الء‪ ،‬رف ��ع كفاءة‬
‫وت �ت �ي��ح خ��دم��ة حت�ل�ي��ل ك �ف��اءة ال �ط��اق��ة ل �ل �ع �م��ال‬ ‫سرك��ة وال�ق��ائ�م��ة على‬
‫وب�ف����سس��ل ا��س�ت�خ��دام اخل��دم��ات التقنية امل����سس�ر‬
‫�ر‬
‫على البتكار بهدف النمو‪ ،‬الأم��ر الذي يعد جانباً‬ ‫ا�ستهالك ال�ط��اق��ة‪ ،‬وب��ال�ت��ايل خف�سس التكاليف‪ ،‬وتقلي�سس الأثر‬ ‫ا�سسيي املتعدد‪ ،‬يحظى العمالء مب�ستوى‬ ‫را�س‬
‫فرا�‬
‫منوذج ال�ستخدام الفر‬
‫انعي القرار‪،‬‬
‫و�سسسانعي‬‫حمورياً بالن�سبة ملديري املعلومات و�‬ ‫البيئي للبنية الأ�سا�سية التقنية‪ .‬ويتميز مهند�سو «اإت����سس بي»‬ ‫سول اإىل املوارد على‬
‫الو�سسول‬
‫جديد من ال�سرعة والكفاءة والقدرة على الو�‬
‫ال�سسرق‬
‫سرق‬ ‫ل �سيما يف بيئة اأعمال متنامية مثل منطقة ال�‬ ‫اهى على تقييم البيئة التقنية بكاملها‪ ،‬مبا ي�سهم‬ ‫ت�سساهى‬
‫بقدرة ل ت�س‬ ‫إت�س بي» على توفري اخلدمات بهدف‬ ‫مدار ال�ساعة‪ ،‬حيث تعمل «اإت�س‬
‫الأو�سط»‪.‬‬ ‫إت�س بي» قد بادرت‬ ‫يف تعزيز النتائج وتقلي�سس املخاطر‪ .‬وكانت «اإت�س‬ ‫أو�سسحح واأو��س��ع حول‬
‫�رووي��ة اأو�س‬
‫تزويدهم بقدرة اأعلى على التحكم‪ ،‬وب��ر ؤ‬
‫�شــركـات‬ ‫الثاثاء ‪ 22‬من ربيع الول ‪1431‬هل املوافق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬
‫ا‬
‫الثا‬ ‫‪14‬‬

‫معر�صص فر�ص العمل والتدريب ‪2010‬‬


‫قط» ي�شارك يف معر�‬
‫م�شششقط»‬
‫«املوج ــ م�‬ ‫مدير جديد للعالقات‬
‫ماك�صص‬
‫يتي ماك�‬
‫ب�شششيتي‬
‫العامة ب�‬
‫م�سقط ‪ -‬الر�ؤية‬ ‫دبي ‪ -‬خا�ص‬
‫احلر يف‬
‫احل للر‬
‫رائ للدد م�شاريع التملك احل‬ ‫قط»‪ ،‬رائ‬ ‫م�شششقط»‪،‬‬ ‫وج‪ ،‬م�‬ ‫ي�شارك «ا«اململ للوج‪،‬‬ ‫يتي ماك�س ‪ ،‬جمموعة الفنادق‬ ‫اأعلنت ��شششيتي‬
‫معر�سس س‬
‫فر�س‬ ‫توايل يف معر�‬ ‫التلوايل‬
‫لوايل‬ ‫نة الثالثة على الاللتلت‬ ‫ولل�شششنة‬
‫لطنة‪ ،‬ولل�‬ ‫ال�ششلطنة‪،‬‬ ‫ال�ش‬
‫العمل والتدريب ‪ 2010‬الذي ينظمه مركز التوجيه الوظيفي‬ ‫ها ل�شركة‬ ‫نهللا‬
‫ينلهله‬‫ييلنلن‬
‫عيليلي‬
‫تعليلي‬
‫وم عل للنن تلعلع‬ ‫دة ‪ ،‬الالل للييل للوم‬ ‫ديل للدة‬ ‫جلل لدي‬
‫لدي‬ ‫ااجل‬
‫تمرة يف‬
‫امل�شششتمرة‬
‫من جهوده امل�‬ ‫لطان قابو�س ‪ ،‬وذلك ��شششمن‬ ‫ال�شششلطان‬ ‫بجامعة ال�‬ ‫عاقاتها‬ ‫وم لإدارة ععا‬
‫ا‬ ‫وم لليي للنن للتت للوم‬ ‫راي لللل لليي للنن للغغ م لوم‬
‫لوم‬ ‫غ لراي‬
‫لراي‬
‫اهمة يف دفع عجلة التنمية‪.‬‬ ‫وامل�شششاهمة‬ ‫تفعيل دور املواهب ال�شابة وامل�‬ ‫العامة دولياً‪.‬‬
‫لائائ لللل من‬
‫دد ه لائ‬‫ر�للس‪ ،‬عللرب ع للدد‬ ‫وم الأول م للنن املامل للعع لر�‬
‫لر�‬ ‫لال الال لليي للوم‬
‫ووخخل لال‬ ‫اك لل�� للسس بافتتاح‬ ‫تي م لاك‬
‫لاك‬ ‫يتلي‬
‫لي‬ ‫ادق �لشللييلتلت‬ ‫قوم ف للنن للادق‬ ‫تقلوم‬
‫لوم‬ ‫�لشللتتلقلق‬
‫ريق عمل‬ ‫فريللق‬
‫مام اإىل فلري‬
‫لري‬ ‫ن�لشللممللام‬ ‫عن رغبتهم يف االنل�ل�‬ ‫عة عللن‬‫امعلةلة‬
‫اجلاملعلع‬
‫اجللام‬
‫لام‬ ‫طلاب اجل‬ ‫طللاب‬ ‫خال‬ ‫خا‬
‫ا‬ ‫وم خ‬ ‫لاث جنل للوم‬ ‫ادق للهه للاا ذات الال للثث لاث‬ ‫اأول ف للنن لادق‬
‫لادق‬
‫ال�ششياحي‬
‫شياحي‬ ‫قط» واواللتحاق ببااأكرب م�شروع للتطوير ال�‬ ‫م�شششقط»‬ ‫«املوج‪ ،‬م�‬ ‫ا�لشلليي يف ��ششوق‬
‫شوق‬ ‫ري لللل ‪ .2010‬كمناف�س أا�أ�لشلا�‬
‫لا�‬ ‫إابإب لري‬
‫لري‬
‫معة جيدة‬ ‫و�شششمعة‬ ‫يت و�‬‫لطنة ملا يتمتع به من ��شششيت‬ ‫ال�شششلطنة‬ ‫كني يف ال�‬ ‫وال�ششكني‬ ‫وال�ش‬ ‫افرين ‪�� ،‬ششتوفر‬
‫شتوفر‬ ‫للم�شششافرين‬ ‫طة للم�‬ ‫املتو�شششطة‬ ‫نادق املتو�‬ ‫فنلادق‬
‫لادق‬ ‫الفلنلن‬
‫اللفلف‬
‫طاع العقارات‬ ‫وقطللاع‬
‫وقلط‬
‫لط‬ ‫قت�ششاداد الوطني وق‬ ‫اهمته يف تطوير االقت�ش‬ ‫وم�ششاهمته‬ ‫وم�ش‬ ‫من املطاعم واملقاهي‬ ‫دداً مللن‬ ‫يتي ماك�س ع للددا‬
‫لددا‬ ‫�ششيتي‬ ‫�ش‬
‫ياحة‪ .‬كما اأعربت اإدارة امل�شروع عن اعتزازها بالنجاح‬ ‫وال�ششياحة‪.‬‬ ‫وال�ش‬ ‫واللل ل للزوار‬
‫زوار‬ ‫ادق للهه للاا ل للكك لللل مل للنن املامل للقق لليي للممللني وا‬ ‫يف ف للنن لادق‬
‫لادق‬
‫فاءات اجلامعية وتقدميها‬ ‫كفللاءات‬ ‫الكلفلف‬
‫تقطاب الاللكلك‬ ‫ذي حققته يف ا�ا�شششتقطاب‬ ‫االل للذي‬ ‫م�ششممة‬
‫شممة‬ ‫يتي ماك�س م�‬ ‫شواء‪ .‬اإن ��شششيتي‬ ‫على حد ��ششواء‪.‬‬
‫ية وحيوية‪ .‬وقد‬ ‫تناف�شششية‬‫خيارات وظيفية متنوعة يف بيئة عمل تناف�‬ ‫أف�شل‬
‫شل‬ ‫ودة ببااأف�ش‬ ‫اجل للودة‬ ‫على توفري اأعلى معايري اجل‬
‫ية يف خلق‬ ‫املا�شششية‬
‫نوات اخلم�س املا�‬ ‫ال�شششنوات‬ ‫ال ال�‬ ‫قط» خخا‬ ‫م�شششقط»‬ ‫جنح «املوج‪ ،‬م�‬ ‫لمإمل ل للارات‬
‫ارات‬ ‫ادق يف ا إ‬ ‫وق الال للفف للنن للادق‬ ‫ار يف � لش للوق‬ ‫الأأ�� لش للعع للار‬
‫كوادر عمانية بناءة وتوظيف عدد كبري من الطاقات العمانية‬
‫ال�شابة يف كافة قطاعات امل�شروع ‪ ،‬و�شمل ذلك الإدارة العليا‬ ‫تقوم بالرتكيز على‬ ‫و�شششتقوم‬ ‫حدة و�‬ ‫تحلدة‬
‫لدة‬ ‫املتلح‬
‫لح‬ ‫العربية امللتلت‬
‫الهند�ششية‬
‫شية‬ ‫اء والإدارات الهند�‬ ‫العما‬‫دمة العم‬ ‫وخدملةلة‬
‫وخلدم‬
‫لدم‬ ‫ويق واملبيعات وخ‬ ‫والت�ششويق‬
‫والت�ش‬ ‫ال يف‬ ‫لعأع ل للمم ل للال‬ ‫ات ا أ‬ ‫وعل للات‬ ‫وجمل للممل لوع‬
‫لوع‬ ‫وق الال لل�� لش للفف للرر وجم‬ ‫�ل لشل للوق‬
‫بة التعمني‬ ‫ن�شششبة‬
‫خه بلغت ن�‬ ‫اريخلهله‬
‫تاريلخ‬
‫لخ‬ ‫تى تلاري‬
‫لاري‬ ‫وحتلىلى‬
‫وحلتلت‬
‫لريهه للا‪.‬ا‪ .‬وح‬ ‫وغللري‬
‫ية وغ‬ ‫ائيلةلة‬
‫شائليلي‬
‫�شلائ‬
‫لائ‬ ‫إن�لشلش‬
‫والإنل�ل�‬ ‫أوروب ل للا‪.‬ا‪.‬‬
‫يا واأوروب‬ ‫ط و آا�آ�لشللييلالا‬ ‫أو� لش للط‬ ‫شرق الأو�‬ ‫�شلرق‬
‫لرق‬ ‫ال�لشلش‬
‫من الالل�ل�‬‫كل ملن‬
‫لن‬ ‫كلللل‬
‫دل على‬ ‫شروع مب للاا ي للدل‬
‫�شلروع‬
‫لروع‬ ‫امل�لشلش‬
‫باملل�ل�‬
‫املللني بلامللامل‬ ‫عاملللل‬
‫العلام‬
‫لام‬ ‫مل الاللعلع‬
‫جمملللل‬
‫وايل ‪ %67‬م للنن جململم‬ ‫حل للوايل‬ ‫تقوم �شركة غرايلينغ مومينتوم باإدارة‬ ‫و�ششتقوم‬ ‫و�ش‬
‫قط للكوادر‬ ‫م�شششقط‬
‫وج‪ ،‬م�‬ ‫الذي يوليه املامل للوج‪،‬‬ ‫دعم الال لذي‬
‫لذي‬ ‫والدعلملم‬
‫واللدع‬
‫لدع‬ ‫تزام الكبري وال‬ ‫لتلزام‬
‫لزام‬ ‫الللتلت‬ ‫العاقات العامة والرتكيز على ما‬ ‫خطط العا‬
‫ا‬
‫املعر�سس‬
‫هذا املعر�‬ ‫قط» يف ه لذا‬
‫لذا‬ ‫م�شششقط»‬ ‫وج‪ ،‬م�‬ ‫«املل للوج‪،‬‬‫ثل م�شاركة «امل‬ ‫ومتثلللل‬
‫العمانية‪ .‬ومتلثلث‬ ‫يتي ماك�س‬ ‫ادق ��شششيتي‬ ‫وعة ف للنن للادق‬ ‫موعلةلة‬
‫جمملوع‬
‫لوع‬ ‫تقدمه جململم‬ ‫�ششتقدمه‬ ‫�ش‬
‫ات التعليمية‬ ‫دعم املاملووؤ�شؤ�ش�ش�ش�ششات‬ ‫لدعلملم‬‫وفر�شششةة مثالية للدع‬
‫لدع‬ ‫من�ششةة حيوية وفر�‬ ‫من�ش‬ ‫للمنطقة‪.‬‬
‫وتبادل املعلومات املهنية واخلطط الوظيفية والتوجيه وذلك‬ ‫يتي ماك�س يف ‪ ،2009‬وهي‬ ‫ت ��شششيتي‬ ‫�ششت‬ ‫ش�ش‬
‫أ�ش�‬
‫وتاأ�ش‬
‫وتا‬
‫مبا ييووؤكد التزام امل�شروع يف تعيني الكفاءات ال�شابة وتدريبها‬ ‫و�ششتقوم‬
‫شتقوم‬ ‫ارك‪ ،‬و�‬ ‫دمل للارك‪،‬‬ ‫وعة لنل لدم‬
‫لدم‬ ‫موعللة‬ ‫جمملوع‬
‫لوع‬ ‫زء م للنن جململم‬ ‫ج للزء‬
‫قط» يف‬
‫م�شششقط»‬ ‫وج‪ ،‬م�‬‫«امل للوج‪،‬‬
‫ي�شارك «امل‬ ‫دير بالذكر‪�� ،‬شششي�شارك‬ ‫واجلديلرلر‬
‫وتطويرها‪ .‬واجللدي‬
‫لدي‬ ‫اجلل للودة‬
‫ودة‬ ‫ية اجل‬ ‫اليلةلة‬
‫عالليلي‬
‫ية علال‬
‫لال‬ ‫دقيلةلة‬‫ندقليلي‬
‫فنلدق‬
‫لدق‬ ‫ات فلنلن‬ ‫دم للات‬ ‫توفللري خ لدم‬
‫لدم‬ ‫بتلوف‬
‫لوف‬ ‫بلتلت‬
‫ينظمه املعهد الوطني‬ ‫ذي ��شششينظمه‬ ‫نوي الال للذي‬ ‫ال�شششنوي‬ ‫يافة ال�‬
‫ال�ششيافة‬ ‫معر�س ال�ش‬ ‫س‬ ‫تاح اأول‬ ‫تتللاح‬‫افتلتلت‬
‫افلتلت‬
‫عار متاحة للجميع‪ .‬مت اف‬ ‫ووببل أالا�أ�لشللععلار‬
‫لار‬
‫يعر�س اأهم اإجنازاته على‬ ‫شيعر�س‬ ‫و�ششيعر�‬ ‫ال ال�شهر احلايل ‪ ،‬و�‬ ‫يافة خخا‬ ‫لل�ششيافة‬ ‫لل�ش‬ ‫ريل ‪،2010‬‬ ‫إبريللل‬‫فنادقهم يف الرب�شاء خللال إابإبلري‬
‫لري‬
‫من خططه‬ ‫تت�شششمن‬
‫تي تت�‬ ‫والتليلي‬
‫واللتلت‬
‫ادي وال‬ ‫قت�ششادي‬ ‫ياحي واوالقت�ش‬ ‫ال�شششياحي‬ ‫عيدين ال�‬‫ال�ششعيدين‬ ‫ال�ش‬
‫التنموية احلالية لبناء عدد من الفنادق الفاخرة بينها فندق‬ ‫افيني يف كل‬ ‫إ�ششافيني‬ ‫تقوم بافتتاح فندقني اإ�ش‬ ‫و�ششتقوم‬ ‫و�ش‬
‫كي واآخر ملجموعة فريمونت‪.‬‬ ‫كمبين�شششكي‬
‫تابع ملجموعة كمبين�‬ ‫ارقة لح للقق للااً خ للال هذا‬ ‫شارقللة‬
‫�شلارق‬
‫لارق‬ ‫وال�لشلش‬
‫والل�ل�‬
‫دب لليي وال‬ ‫م للنن ب للرر دب‬
‫ب�ششد‬
‫شد‬ ‫�س ب�‬‫اك�لس‬
‫لس‬ ‫ماكل�ل�‬
‫يتي ملاك‬
‫لاك‬ ‫ادق ��شششيتي‬ ‫تقوم ف للنن للادق‬ ‫ام‪�� .‬شششتقوم‬ ‫االل للعع للام‪.‬‬
‫قدم خدمات‬ ‫تقللدم‬ ‫تي تلقلق‬ ‫التلي‬
‫لي‬ ‫نادق الاللتلت‬
‫فنلادق‬
‫لادق‬ ‫الفلنلن‬
‫جوة بللني اللفلف‬ ‫فجلوة‬
‫لوة‬ ‫الفلج‬
‫لج‬ ‫اللفلف‬

‫تطالع لل�شباب‬
‫تيلر» تعلن نتائج اأكرب ا�ا�ششتطالع‬
‫مار�شششتيلر»‬
‫ون مار�‬
‫بري�شششون‬
‫داء بري�‬
‫«اأ�شأ�ششداء‬
‫طة يف‬ ‫املتو�شششطة‬
‫نادق الفئة املتو�‬ ‫وفنلادق‬
‫لادق‬ ‫وفلنلن‬‫ودة وف‬ ‫جل للودة‬ ‫عالية ااجل‬
‫فيلــــم املــاليــالم‬ ‫خال عدة فنادق اأخرى يتم‬ ‫املنطقة‪ .‬من خا‬
‫ا‬
‫التخطيط لها‪.‬‬

‫ريا لعمالء «رنة»‬


‫ح�ششريا‬
‫ح�ش‬ ‫اك لل�� للسس بتوفري‬
‫منا�ششبة‬
‫شبة‬ ‫عار منا�‬
‫أو�ل لشل للط‪،‬‬
‫ط‪،‬‬ ‫رق الأو�‬
‫أ�ششعار‬
‫ادق � لش لليي للتت لليي م لاك‬
‫لاك‬
‫رية ببااأ�ش‬ ‫ع�شششرية‬
‫ية يف الال لل�� للشش للرق‬
‫وم فل للننل للادق‬
‫خدمات فندقية ع�‬
‫ي�لشللييلةلة‬ ‫رئيل�ل�‬
‫رئليلي‬
‫واق للعع رئ‬
‫تل للققل للوم‬

‫يف م لواق‬
‫لواق‬
‫م�سقط‪ -‬الر�ؤية‬
‫و�للس املكلفة‬ ‫رت لو�‬
‫لو�‬ ‫لي ع للنن الال لرت‬
‫لرت‬ ‫خللي‬
‫لي‬ ‫تخلللل‬ ‫التلخ‬
‫لخ‬ ‫ريق الاللتلت‬ ‫طريلق‬
‫لق‬ ‫ع للنن طلري‬
‫لري‬
‫شم ‪ 840‬من‬ ‫ان�ششم‬ ‫نظللري‪ ،‬ان�‬ ‫النلظ‬
‫لظ‬ ‫بال منقطع الاللنلن‬ ‫إقب لال‬
‫لال‬ ‫يف إاقإق لبلب‬ ‫افية خلدمة‬ ‫وتوظيف هذه التكاليف الإ�إ�شششافية‬
‫هم اإىل‬‫ائهللم‬
‫دقائلهله‬
‫دقلائ‬
‫لائ‬ ‫هم و أواا�أ�لشلدق‬
‫لدق‬ ‫لاتهلملم‬
‫لاتلهله‬
‫وعائللات‬ ‫عمللاء “رنة” وعلائ‬
‫لائ‬ ‫علملم‬ ‫راف للقق يف الفنادق‬ ‫من املامل لراف‬
‫لراف‬ ‫ت�لشللمملن‬
‫لن‬ ‫تتل�‬
‫ل�‬ ‫لك‪ .‬تلتلت‬ ‫هللك‪.‬‬
‫لك‪.‬‬ ‫تهلللل‬
‫امل�لشللتتلهله‬
‫املل�ل�‬
‫العر�سس‬
‫ور العر�‬ ‫حل�شششور‬ ‫ينما بروي حل�‬ ‫تار ��شششينما‬ ‫عامل رنة يف ��شششتار‬ ‫شافة اإىل‬ ‫بح بالإ�إ�ششافة‬ ‫وم�شششبح‬ ‫حي متكامل وم�‬ ‫�ششحي‬ ‫ناد �ش‬ ‫نللا ٍد‬
‫لاد‬
‫ديد “درونا”‬ ‫اجلديللد‬
‫لايالالم اجللدي‬
‫لدي‬ ‫لاي للا‬
‫ري لفيلم املاملللاي‬ ‫احل�ششري‬ ‫احل�ش‬ ‫دار النهار‬ ‫لى مل للدار‬ ‫عللى‬
‫لى‬ ‫توح علللل‬ ‫فتلوح‬
‫لوح‬ ‫مفلتلت‬‫يه ملفلف‬ ‫وفيلهله‬‫بوفليلي‬
‫عم بلوف‬
‫لوف‬ ‫طعلملم‬‫مطلعلع‬‫م لط‬
‫لط‬
‫والذي تتااألق ببطولته النجم املحبوب ماموتي‪.‬‬ ‫وا�شششعع من الوجبات العاملية‬ ‫لتقدمي نطاق وا�‬
‫ذا عقب‬ ‫ثاين ه للذا‬ ‫الث لاين‬
‫لاين‬ ‫ينمائي الال لثلث‬
‫ال�ششينمائي‬ ‫عر�للس ال�ش‬ ‫العلر�‬
‫لر�‬ ‫ووجج للاءاء الاللعلع‬ ‫اف للةة اإىل‬ ‫ل�إ� لش لاف‬
‫لاف‬ ‫اع للمم ب للاا إ‬ ‫ط لاع‬
‫لاع‬ ‫آخ ل للرر م للنن املامل للط‬ ‫دد آاخ‬ ‫ووعع ل للدد‬
‫عر�ششها‬
‫شها‬ ‫من عر�‬ ‫رنة ملن‬
‫لن‬ ‫رنلةلة‬
‫الذي حققته رن‬ ‫ذهل الال لذي‬
‫لذي‬ ‫املذهلللل‬
‫النجاح امللذه‬
‫لذه‬
‫الأول لفيلم “نيو مون”‪ ،‬اجلزء الثاين لفيلم‬ ‫يومياً‪.‬‬
‫اعة يوميا‬ ‫�ششاعة‬ ‫مقهى مفتوح ‪� 24‬ش‬
‫ذا وقد‬ ‫ي‪ .‬ه للذا‬ ‫املا�لشللي‪.‬‬ ‫توايايت” يف نوفمرب امللاا��‬
‫لا�‬ ‫“ ا‬
‫توايا‬
‫رنة اإىل منفذها يف بناية ظفار‬ ‫اء رنللة‬ ‫عما‬ ‫رع عم‬ ‫أا�أ�لشللرع‬
‫للح�ششول‬
‫شول‬ ‫جارة للح�‬
‫اعة من‬
‫تجلارة‬
‫لارة‬
‫خال ‪� 24‬ش�ششاعة‬
‫لتلج‬
‫لج‬ ‫لللتلت‬
‫ا�للس يف ك‪ .‬م للللل‬
‫على تذاكرهم التي نفدت خا‬
‫ا‬
‫اخل لا�‬
‫لا�‬ ‫ها اخل‬ ‫نهلالا‬
‫وركنلهله‬
‫وركلنلن‬
‫وظيفـــة �شاغــرة‬
‫املفاجااأة‪.‬‬
‫إعان املفاج‬ ‫اإعا‬
‫ت�شاشاشالت‬
‫ديرة االت�ش‬
‫ول للهه للاا “التجربة‬
‫مديللرة‬ ‫ويد‪ ،‬ملدي‬
‫لدي‬ ‫ال�شششويد‪،‬‬
‫رنل ل للة‪،‬ة‪ ،‬ب للقق لول‬
‫لول‬
‫نور ال�‬
‫دى رن‬
‫رحت ن لور‬
‫لور‬ ‫و�ششرحت‬
‫ارجل للييل للةة ل ل للدى‬
‫و�ش‬
‫خلل لارج‬
‫لارج‬ ‫ااخل‬
‫�شركــة عامليــة تــطلب‬
‫نا يف تقريب‬ ‫بنللا‬
‫يبلنلن‬
‫اليلبلب‬
‫لالالليلي‬
‫ية ه لليي اأحأح ل للدد ا�ا�لشلال‬ ‫ائيلةلة‬
‫مائليلي‬
‫نملائ‬
‫لائ‬ ‫ينلملم‬‫ال�لشللييلنلن‬
‫الل�ل�‬
‫عمائنا ببع�سس وم�شاركتهم اللحظات املمتعة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫قـــة تنفيذيــة‬
‫من�ششقـــة‬
‫من�ش‬
‫قدمي جتربة‬ ‫تقللدمي‬ ‫دوم للااً اإىل تلقلق‬ ‫عى دوم‬ ‫ن�شششعى‬‫رنة ن�‬ ‫رن لةلة‬
‫حن يف رن‬ ‫ونحلن‬
‫لن‬ ‫ونلح‬
‫لح‬
‫خال اخلدمات‬
‫واملفاجااآت‬
‫عة واملفاج‬
‫قائمة على منطنا املبتكر من خا‬
‫ا‬
‫رائعلةلة‬
‫الرائلعلع‬
‫عرو�للس اللرائ‬
‫لرائ‬ ‫والعلرو�‬
‫لرو�‬ ‫واللعلع‬
‫ودة وال‬ ‫جل للودة‬ ‫عالية ااجل‬ ‫املـــوؤهـــالت‬
‫انت اال�ش�شتجابة‬
‫شتجابة‬ ‫كانللت‬ ‫افت “لقد كلان‬
‫لان‬ ‫افللت‬ ‫شة”‪ .‬ووااأ�أ�لشلاف‬
‫لاف‬ ‫اخلا�شة‬
‫شة‬ ‫اخلا�ش‬
‫شتيلر”‪� ،‬شركة ا�ا�شششت�شارات‬
‫ذه مده�شة‪،‬‬
‫والتوا�شششلل مع‬
‫ول والتوا�‬
‫ينمائية ه للذه‬ ‫ال�ششينمائية‬
‫الو�شششول‬ ‫احت لنا الو�‬
‫عرو�للس “رنة” ال�ش‬
‫أتاحلت‬
‫لت‬ ‫حيث انها اأتأتلاح‬
‫لاح‬
‫لعلرو�‬
‫لرو�‬ ‫للعلع‬ ‫العاقات العامة‬ ‫العا‬
‫ا‬
‫ط‪“ :‬تتطلب تلبية الحتياجات‬
‫ت�شارات الع‬
‫أو� لش للط‪:‬‬
‫مار�ششتيلر‬
‫شتيلر‬
‫رائدة يف ال�شرق الأو�‬
‫ون مار�‬ ‫بري�ششون‬‫بري�ش‬
‫الرائ لدة‬
‫لدة‬ ‫ال لرائ‬
‫لرائ‬
‫اكن ذات الأ�أ�ششعار‬
‫شعار‬ ‫اكلن‬
‫لن‬ ‫امل�لشلاك‬
‫لاك‬
‫بة‪ ،‬وبعدئذ م�شكلة البحث عن عمل ‪ .‬ولكن ال�شباب‬
‫ق�للس املل�ل�‬ ‫نقل�ل�‬ ‫شة‪ ،‬ث للمم نلقلق‬
‫�شلة‪،‬‬
‫لة‪،‬‬ ‫ي�لشلش‬
‫عيل�ل�‬
‫املعليلي‬
‫يف املامللعلع‬‫اليلف‬
‫لف‬ ‫كالليلي‬
‫تكلال‬
‫لال‬ ‫اع تلكلك‬‫ارارتت للفف للاع‬
‫املنا�ششبة‪،‬‬‫املنا�ش‬
‫دبي ـــــ خا�ص‬ ‫‪ -‬اإجــادة اللغــة العربيــة‬
‫لرنة”‪.‬‬
‫مكافااأتهم على وفائهم لرنة‬ ‫عمائنا والأهم مكاف‬ ‫ا‬ ‫ية ا ألكأك للرب يف منطقة ال�شرق‬ ‫انيلةلة‬
‫كانليلي‬
‫ال�لشللككلان‬
‫لان‬ ‫جددة لل�شريحة الالل�ل�‬ ‫تج لددة‬
‫لددة‬ ‫املت لج‬
‫لج‬ ‫امل لتلت‬ ‫ري يف االجتاه‬ ‫ت�شششري‬ ‫قاً من اأن املنطقة ت�‬ ‫واثقلالا‬
‫واثلقلق‬
‫بدا واث‬ ‫العربي عموماً بلدا‬
‫لدا‬ ‫مار�ششتيلر‬
‫شتيلر‬ ‫ون مار�‬ ‫داء بللري�لشللون‬‫اع أا�أ� لش للداء‬
‫تطاع‬
‫شتطا‬ ‫ائج “ا�ش‬
‫ا�شتط‬ ‫تائللج‬
‫نتلائ‬
‫لائ‬ ‫رت نلتلت‬ ‫أظ للهه للرت‬ ‫أاظ‬
‫عمللاء يف‬ ‫العلملم‬
‫دمة الاللعلع‬ ‫خدملةلة‬
‫لى خلدم‬
‫لدم‬ ‫عللىلى‬
‫رن للةة علللل‬ ‫وم منهجية رن‬ ‫ووتت للقق للوم‬ ‫شرة”‪.‬‬
‫شرة‬ ‫ط حلو ًل مرتوية قائمة على ررووؤية عميقة ومتب�‬
‫ومتب�ششرة‬
‫خة بلالاأن املنهجية القائمة على‬ ‫را�شششخة‬ ‫شاف‪“ :‬لدينا قناعة را�‬
‫أو�شششط‬
‫أ�شاف‪:‬‬
‫الأو�‬
‫ووااأ�ش‬
‫ال�ششنوات‬
‫شنوات‬
‫تطاع‬
‫اع‬‫شتطا‬
‫ريات ال�‬ ‫جريلات‬
‫لات‬
‫شاركللني يف ال�ش�شتط‬
‫مبجلري‬
‫لري‬ ‫عن ر أايأي للهه للمم مبلج‬
‫لج‬
‫�شلارك‬
‫لارك‬ ‫امل�لشلش‬
‫من املاملل�ل�‬
‫هم ع لن‬
‫لن‬ ‫ؤالهلملم‬
‫يح‪ .‬فعند �لشلولوؤالؤاللهله‬
‫ية‪ ،‬أافأفل للاداد ‪ %66‬ملن‬
‫لن‬ ‫املا�لشللييللة‪،‬‬
‫حيلح‪.‬‬
‫لح‪.‬‬
‫�س املامللاا��‬
‫لا�‬
‫حليلي‬
‫ال�لشللح‬
‫م�لسلس‬ ‫اخلمل�ل�‬
‫الل�ل�‬
‫اخللملم‬
‫الدرا�شششةة الأ�شمل من نوعها‬
‫شط‪ ،‬اأن‬
‫أو�ششط‪،‬‬
‫العربي”‪ ،‬الدرا�‬
‫كانية يف منطقة ال�شرق الأو�‬
‫الثاين لراأي ال�شباب العربي‬
‫لأكرب واأهم �شريحة �ش�ششكانية‬
‫والإجنليزية حتدثا وكتابة‬
‫ها وخدماتها‬ ‫عرو�شششها‬ ‫كافة عملياتها املتمثلة يف عرو�‬
‫ية تلك‬‫بيللة‬
‫لبليلي‬ ‫ياً لفهم وتلللل‬
‫وتللبلب‬ ‫لا�ا�لشللييلالا‬
‫لا أا�أ�لشلا�‬ ‫عام ل ً‬
‫ا‬ ‫ية ت�شكل ع لام‬
‫لام‬ ‫احل�لشللييلةلة‬
‫احلل�ل�‬
‫الأدأدلل ل للةة احل‬ ‫قة اإىل ا ألمأم للامام نحو ��ششالتها‬
‫شالتها‬ ‫واثقللة‬
‫واثلقلق‬
‫مت�ششيي واث‬ ‫لدان اإقامتهم مت�ش‬ ‫بلللدان‬ ‫اأن بلللل‬ ‫بالن�ششبة‬
‫شبة‬ ‫وى بالن�‬ ‫الق�شششوى‬
‫العي�س يف بلد دميقراطي ميثل الأولوية الق�‬ ‫س‬
‫افل لالاآت الال للتت لليي تقدمها‬
‫ي�شاشاً لتلبي احتياجات خمتلف‬
‫رام ل للجج املاملل للككل لاف‬
‫لاف‬ ‫وب ل لرام‬
‫لرام‬
‫شي�ش‬
‫خ�ششي�‬
‫لاتات للهه للاا وب‬
‫ممة خ�‬ ‫وامل�ششممة‬
‫اق لات‬‫ووبب لاق‬
‫لاق‬
‫وامل�ش‬ ‫خة الثانية والأكرث‬ ‫الن�شششخة‬ ‫شبب اأطلقنا الن�‬ ‫ال�ششبب‬ ‫الحتياجات‪ ،‬ولهذا ال�‬ ‫أفادت الغالبية العظمى من ال�شباب يف الدول‬ ‫املن�شودة”‪ .‬و أواافأفللادت‬ ‫لل�شباب يف املنطقة اليوم‪ .‬وت�شمل الأولويات املهمة الأخرى‬ ‫ــــة قيــــادة‬
‫رخ�شششــــة‬
‫‪ -‬رخ�‬
‫عماء ال�شركة‪.‬‬ ‫ا‬
‫عما‬ ‫واقع‪ ،‬فاإن‬
‫الواقلع‪،‬‬
‫لع‪،‬‬ ‫تطاعنا لل�شباب العربي‪ .‬ويف اللواق‬
‫لواق‬ ‫شتطا‬ ‫طموحاً من ا�ا�ششتط‬ ‫�شلالاأن العام‬ ‫ال�لشلش‬
‫اركة يف الالل�ل�‬ ‫شاركلةلة‬
‫�شلارك‬
‫لارك‬ ‫امل�لشلش‬
‫ادة املاملل�ل�‬‫زيل للادة‬
‫اع اأن زي‬ ‫تطاع‬‫شتطا‬ ‫امل�شمولة بال�ش�شتط‬ ‫ية عالية اجلودة‪،‬‬ ‫ا�ششية‬
‫شا�ش‬
‫بة ل�شباب املنطقة وجود بنية اأ�شأ�شا�‬ ‫بالن�ششبة‬
‫بالن�ش‬
‫“مهمة جداً” اأو “مهمة بع�سس ال�شيء”‪ ،‬مبا يف ذلك ‪%85‬‬
‫ت�شاشاشالت‬
‫ات�ش‬
‫ية ‪ %100‬يدعمها‬
‫جدير بالذكر اأن �شركة جمان للا‬
‫انيللة‬
‫مانليلي‬
‫عملان‬
‫لان‬ ‫ركة علملم‬ ‫شركلةلة‬
‫�شلرك‬
‫لرك‬ ‫“رنة”‪ ،‬ه لليي �لشلش‬
‫النقا�س‬
‫اهم ب�شكل قيم وفاعل يف اإثراء هذا النقا�‬
‫املنطقة”‪ .‬من جهته‪،‬‬ ‫تقبل ال�شباب يف املنطقة‬ ‫م�شششتقبل‬
‫ت�شششاهم‬ ‫الدرا�شششةة ت�‬
‫بالغ الأهمية حول م�‬
‫هذه الدرا�‬
‫عمان” و‪ %99‬من‬ ‫لطنة عمان‬ ‫آرائ للهه للمم يف “�ش�ششلطنة‬ ‫اع اآرائ‬ ‫تطاع‬ ‫شتطا‬ ‫ممن مت ا�ا�ششتط‬ ‫مملن‬
‫لن‬
‫ول على اأجر‬ ‫واحل�شششول‬
‫أف�ششلل اجلامعات‪ ،‬واحل�‬ ‫واإمكانية التعلم يف اأف�ش‬
‫عادل‪ ،‬والعي�سس يف بيئة اآمنة‪.‬‬ ‫‪ -‬احلـد الأدنـى �شهـادة‬
‫اهمني العمانيني ومنهم جمموعة‬ ‫امل�شششاهمني‬ ‫رز امل�‬ ‫أابأب للرز‬ ‫بريلند‬
‫بريل‬
‫قال روبرت كيلمان‪ ،‬مدير اأعمال “بني �شوين اآند بري‬ ‫ال�شباب يف الكويت”‪.‬‬ ‫تطاع‬
‫اع‬‫شتطا‬
‫جاءت هذه النتائج املهمة والعديد غريها ثمرة ا�ا�ششتط‬
‫شافة اإىل فريق‬ ‫ي‪ ،‬بالإ�إ�ششافة‬ ‫رئي�شششي‪،‬‬ ‫اهم رئي�‬ ‫كم�شششاهم‬ ‫ف كم�‬ ‫اليو�ششف‬ ‫اليو�ش‬ ‫اعع الثاين‬
‫لرث‪ ،،‬ويعك�س‬
‫شتطا‬
‫تطا‬ ‫شط‪“ :‬ي�شمل ال�ش�شتط‬
‫شيل أاكأكللرث‬
‫تفا�ششيل‬
‫أو�ششط‪:‬‬ ‫شو�شييت�س” يف ال�شرق الأو�‬
‫عدداً أاكأكللرب من امل�شاركني‪ ،‬ويتناول تفا�‬
‫اأ�شأ�شو�شييت�س‬
‫عللددا‬
‫لددا‬
‫وب‪ ،‬رئي�س جمل�س الإدارة والرئي�س‬
‫ية الأم لل‬‫ميلةلة‬
‫يمليلي‬‫ليلملم‬
‫إقلليلي‬
‫ركة ا إلقإقلللل‬ ‫شركلةلة‬
‫�شلرك‬
‫لرك‬ ‫ال�لشلش‬
‫اكوم‪ ،‬الالل�ل�‬
‫ناكلوم‪،‬‬
‫لوم‪،‬‬
‫غ�شششوب‪،‬‬
‫ينلاك‬
‫لاك‬ ‫ميلنلن‬
‫وعة مليلي‬
‫وزيف غ�‬
‫موعلةلة‬
‫جملوع‬
‫لوع‬
‫جوزيلف‬
‫لف‬ ‫وقال جلوزي‬
‫لوزي‬
‫ملجلملم‬
‫يذي مللج‬
‫لج‬ ‫فيلذي‬
‫لذي‬
‫وق لال‬
‫لال‬
‫نفليلي‬‫تنلفلف‬
‫التلنلن‬
‫اللتلت‬
‫وا�ششعع �شمل ‪ 9‬دول عربية‪ ،‬حيث اأعلنتها يف دبي كارين هيوز‪،‬‬
‫شتيلر” ووكيل‬ ‫مار�ششتيلر‬
‫شتيلر‬ ‫ون مار�‬ ‫نائبة الرئي�س العاملي ل�شركة “بري�ش‬
‫بري�ششون‬
‫وا�ش‬ ‫الثانوية العامة‬
‫ذين يتميزون‬ ‫الذيللن‬‫ت�لشللاالالت اللذي‬
‫لذي‬ ‫لرباءاء االتل�ل�‬ ‫من خللرب‬ ‫عاملي ملن‬
‫لن‬
‫أف�ششلل وجهات النظر املتباينة لل�شبان وال�شابات يف‬ ‫ب�شكل اأف�ش‬ ‫تطاع‬
‫اع‬‫شتطا‬
‫شتيلر”‪“ :‬يتناول هذا ال�ش�شتط‬ ‫مار�ششتيلر‬
‫شتيلر‬ ‫ون مار�‬ ‫بري�شششون‬ ‫داء بري�‬ ‫أ�ششداء‬ ‫“اأ�ش‬ ‫يا�ششةة العامة يف‬ ‫شيا�ش‬
‫وال�ششيا�‬
‫ية وال�‬ ‫الدبلوما�شششية‬
‫ل�شووؤون الدبلوما�‬ ‫وزارة اخلارجية ل�ش‬
‫لربةة العالية يف جم للاالالت متعددة والذين‬
‫وق املحلي بتطبيق‬ ‫لل�شششوق‬ ‫يوفرون فهما جوهريا لل�‬
‫باخلللرب‬
‫�ش�ششيوفرون‬
‫بلااخل‬
‫خل‬
‫لاخل‬
‫اعع عام‬‫شتطا‬
‫تطا‬ ‫با�ششتط‬ ‫ارنة با�‬
‫قارنلةلة‬
‫مقلارن‬
‫لارن‬ ‫ية‪ ،‬ملقلق‬ ‫ربيلة‪،‬‬
‫لة‪،‬‬ ‫عربليلي‬
‫العلرب‬
‫لرب‬ ‫دول الاللعلع‬
‫يات الال للدول‬ ‫لربييلات‬
‫لات‬ ‫من كللرب‬ ‫دد ملن‬
‫لن‬ ‫ع للدد‬ ‫في على نتائجه‬ ‫ي�شششفي‬ ‫ايا امللحة‪ ،‬مما ي�‬ ‫الق�شششايا‬ ‫شعاً من الق�‬ ‫طيفاً وا�ش‬
‫وا�ششعاعا‬ ‫بري�ششون‬
‫شون‬ ‫داء بري�‬ ‫أ�ششداء‬
‫اع اأ�ش‬
‫تطاع‬
‫شتطا‬ ‫ا�شتط‬ ‫شابقاً‪ .‬و�شمل “ا�ش‬ ‫الوليات املتحدة ��شششابقا‬
‫ابقا‬ ‫‪ -‬خربة يف جمال العمل «�«�ششنتان»‬
‫شنتان»‬
‫ويل ال�شركة‬ ‫وتل للويل‬ ‫ية‪ .‬وت‬ ‫املي لة‪.‬‬
‫لة‪.‬‬ ‫عامل ليلي‬
‫الع لامل‬
‫لامل‬ ‫ات الال لعلع‬‫ار� لش للات‬
‫أافأف لل�� لش لللل املامل للمم لار�‬
‫لار�‬ ‫فاملقابات املبا�شرة يف‬ ‫‪ 2008‬الذي مت عرب �شبكة الإنرتنت‪ .‬فاملقابا‬
‫ا‬ ‫اء‪ ،‬مبن‬ ‫لرباء‪،‬‬
‫اخل للرب‬ ‫من اخل‬ ‫أو�لشللعع ملن‬
‫لن‬ ‫بة ل�شريحة اأو�‬ ‫بالن�شششبة‬‫ى بالن�‬ ‫لربى‬ ‫ية كللرب‬ ‫ميلةلة‬ ‫أهمليلي‬
‫اأهأهلملم‬ ‫العربي” الثاين‪ ،‬الذي مت اإجراوؤه‬ ‫تيلر لراأي ال�شباب العربي‬ ‫مار�ششتيلر‬ ‫مار�ش‬
‫قدرات وتوفري‬ ‫القللدرات‬ ‫تثمار الاللقلق‬ ‫خا�شاشاً يف ا�ا�شششتثمار‬ ‫اهتماماً خا�ش‬ ‫الدرا�شششةة التمهيدية‬ ‫ا لل�شباب من الدرا�‬ ‫اع ‪ 2009‬اأكرث متثي ً‬
‫متثيا‬ ‫تطاع‬
‫شتطا‬ ‫ا�شتط‬ ‫ا�ش‬ ‫إعام‪.‬‬
‫وقون‪ ،‬وجمتمع الأعمال والإعإعا‬
‫ا‬ ‫وامل�شششوقون‪،‬‬ ‫ناع القرار‪ ،‬وامل�‬ ‫فيهم ��شششناع‬ ‫شو�شييت�س”‪،‬‬
‫بريلند اأ�شأ�شو�شييت�س‬
‫شو�شييت�س‬ ‫بريل‬
‫بالتعاون مع �شركة “بني �شوين اآند بري‬
‫دة للمواطنني العمانيني‬ ‫فر�س وظيفية واواعع للدة‬ ‫س‬ ‫ميم منوذج‬ ‫ت�شششميم‬ ‫وقد مت ت�‬ ‫شاف‪ ”:‬وقلدلد‬ ‫أ�شاف‪:‬‬
‫شاف‪:‬‬ ‫عام ‪ .”2008‬ووااأ�ش‬ ‫التي متت عللام‬ ‫اعع تفهم املعنيني لأولويات‬ ‫شتطا‬
‫تطا‬ ‫أمل اأن تعزز نتائج اال�ش�شتط‬ ‫ووننل أالامأمللل‬ ‫لرتبب عربي ترتاوح‬ ‫ومغللرت‬
‫وملغلغ‬
‫واطن وم‬
‫مواطلن‬
‫لن‬ ‫مع ‪ 2000‬ملواط‬
‫لواط‬ ‫قاءات مبا�شرة مللع‬ ‫لقلاءات‬
‫لاءات‬ ‫للقلق‬ ‫رية الذاتية على الربيد االلكرتوين‬
‫ال�شششرية‬
‫تبعث ال�‬
‫املوؤهلني‪.‬‬ ‫املو‬ ‫قت�شادية‬
‫شادية‬‫ية واوالقت�ش‬ ‫اعيللة‬
‫ماعليلي‬
‫تملاع‬
‫لاع‬ ‫جتلملم‬‫روف االجلتلت‬ ‫�س الال للظظ للروف‬ ‫ك�لسلس‬
‫عكل�ل�‬
‫يعلكلك‬
‫لة مب للاا يلعلع‬ ‫ابللةلة‬
‫قابلللل‬
‫املقلاب‬
‫لاب‬ ‫امللقلق‬ ‫ها على اأر�س‬
‫أر�س‬ ‫و�ششها‬
‫شو�ش‬
‫بخ�ششو�‬ ‫طوات عملية بخ�‬ ‫خطلوات‬
‫لوات‬ ‫بخلط‬
‫لط‬ ‫يام بلخ‬
‫لخ‬ ‫قيلام‬
‫لام‬ ‫والقليلي‬
‫ال�شباب واللقلق‬ ‫اأعمارهم بني ‪ 18‬و‪ 24‬عاماً يف دول جمل�س التعاون اخلليجي‬ ‫‪birgitmershen@yahoo.com‬‬
‫كانها‪ ،‬واآراء الذكور‬ ‫ل�شششكانها‪،‬‬ ‫للبلدان امل�شاركة‪ ،‬والتوزيع اجلغرايف ل�‬ ‫الواقع”‪.‬‬ ‫ر‪ ،‬ولبنان‪ ،‬والأردن‪ .‬وقالت هيوز‪“ :‬اأعرب اأكرث‬ ‫وم�شششر‪،‬‬ ‫ت‪ ،‬وم�‬ ‫ال�ششت‪،‬‬
‫ال�ش‬
‫شواء”‪.‬‬ ‫والإناث على حد ��ششواء‬
‫شواء‬ ‫يذي لل ل “اأ�ش‬
‫أ�شداء‬
‫شداء‬ ‫فيلذي‬
‫لذي‬ ‫نفليلي‬
‫تنلفلف‬
‫التلنلن‬
‫�س الاللتلت‬ ‫ي�لسلس‬ ‫رئيل�ل�‬
‫الرئليلي‬
‫ون‪ ،‬الاللرئ‬
‫لرئ‬ ‫يل ج للون‪،‬‬ ‫ونيلللل‬
‫ونليلي‬
‫أو� لش للحح �لشلون‬
‫لون‬ ‫واأو�‬ ‫ب�شااأن‬
‫هم ب�ش‬
‫اوفهلملم‬
‫خماوفلهله‬
‫تطللاع ع للنن خملاوف‬
‫لاوف‬ ‫شاركللني يف ال�لشللتتلط‬
‫لط‬ ‫�شلارك‬
‫لارك‬ ‫امل�لشلش‬
‫ثي املاملل�ل�‬
‫لثليلي‬
‫ثللثلث‬
‫م للنن ثلللل‬

‫شال‪98956518 /‬‬
‫لالت�ششال‪/‬‬
‫الإعـــالنـــــات املـبـوبــــــة ‪ ..‬الإعـــالنـــــات املـبـوبــــــة ‪ ..‬الإعـــالنـــــات املـبـوبــــــة ‪ ..‬لالت�‬
‫وظائف �شاغرة‬ ‫�شــيارات للبيــع‬ ‫�شــيارات للبيــع‬ ‫عقارات لالإيجار‬ ‫عقارات للبيع‬ ‫عقارات للبيع‬

‫مل يف اأحد‬‫عمللل‬
‫لعلملم‬
‫لللعلع‬
‫ويق للللل‬
‫ويلقلق‬
‫ت�لشلوي‬
‫لوي‬ ‫دوب للةة تل�ل�‬
‫لوب م للنن لدوب‬
‫لدوب‬ ‫طل لوب‬
‫لوب‬ ‫مط لللل‬
‫كامري موديل ‪ 2004‬اأتوماتيك رقم ‪ 2‬لون م لط‬
‫لط‬ ‫ملحق للعزاب يف اخلو�سس مكونة من غرفة جاكوار (‪)2003‬‬ ‫وحديقة اأطفال مطلوب ‪ 125‬األف ر‪.‬ع‬ ‫بناية جديدة للبيع يف املوالح مكونة من ‪16‬‬
‫م�ششقط‬
‫شقط‬ ‫املطاعم امل�شهورة يف م�‬ ‫اأبي�س‬
‫أبي�س‬ ‫بور�شة كايني ا�س ( ‪)2003‬‬ ‫وحمام ومطبخ‬ ‫ال ‪97080705 :‬‬ ‫ت�ششال‬
‫لات�ش‬
‫ا‬ ‫�شقة و ‪ 8‬حمللات دخلها املتوقع ‪ 6000‬ر‪.‬ع‬
‫ح�ششنةنة املظهر – متتلك ��ششيارة‬
‫شيارة‬ ‫ال�شروط ‪ :‬خربة – ح�ش‬ ‫ال ‪98882599 :‬‬ ‫ت�ششال‬
‫لات�ش‬
‫ا‬ ‫بيجوت ‪)2003 ( 206‬‬ ‫ال ‪95442442 :‬‬ ‫ت�ششال‬
‫لات�ش‬‫ا‬ ‫�شهرياً مطلوب ‪ 600‬األف ر‪.‬ع‬
‫�شهر‬
‫عقارات لالإيجار‬
‫ال ‪92444197 :‬‬ ‫ت�ششال‬
‫لات�ش‬ ‫ا‬ ‫ان برتول بوك�س ( ‪)2003‬‬ ‫ني�ششان‬
‫ني�ش‬ ‫ال ‪97080705 :‬‬
‫ت�ششال‬
‫لات�ش‬
‫لا‬
‫تاجن ك�شفي موديل ‪ 2007‬خليجي‬ ‫مو�ششتاجن‬
‫مو�ش‬ ‫للعائات مكونة من ‪ 3‬غرف و فيتارا ( ‪)2008‬‬ ‫فيا جتارية يف العذيبة مكونة من ‪ 5‬غرف �شقة جديدة للعائا‬
‫ا‬ ‫ا‬
‫يات للعمل يف �شركة‬ ‫انيللات‬
‫مانليلي‬
‫عملان‬
‫لان‬ ‫يات علملم‬
‫تيلات‬
‫لات‬ ‫فتليلي‬
‫لوب فلتلت‬
‫طللوب‬
‫لوب‬ ‫مطلللل‬
‫ملط‬
‫لط‬ ‫ال ‪97007009 :‬‬ ‫ت�ششال‬
‫لات�ش‬
‫ا‬ ‫ال ‪24590222 :‬‬ ‫ت�ششال‬
‫لات�ش‬ ‫ا‬ ‫‪ 3‬دورات مياه‬ ‫لح لل�شركات‬ ‫ت�شششلح‬
‫وملحقاتها ت�‬ ‫فيا جديدة يف الوادي الكبري مكونة من ‪ 5‬غرف‬‫فيا‬
‫الكرتونيات‬ ‫وظائف‬
‫‪96666691 /‬‬ ‫ال ‪95442442 :‬‬ ‫ت�ششال‬
‫لات�ش‬‫ا‬ ‫ال ‪97080705 :‬‬ ‫ت�ششال‬
‫لات�ش‬
‫ا‬ ‫الة وحملقاتها مطلوب ‪ 135‬األف ر‪.‬ع‬
‫و�شششالة‬
‫وجمل�س و�‬
‫ال ‪96609960 :‬‬ ‫ت�ششال‬
‫لات�ش‬ ‫ا‬ ‫‪95050550 /‬‬ ‫ال ‪97080705 :‬‬ ‫ت�ششال‬
‫لات�ش‬
‫لا‬
‫خال‬
‫حث ع للنن ع للمم لللل خخا‬
‫ا‬ ‫بحلث‬
‫لث‬ ‫يبلح‬
‫لح‬ ‫ب اآيل يلبلب‬
‫لا�ا� لش للب‬
‫ف للنن لليي ح لا�‬ ‫�شــيارات للبيــع‬ ‫فيا فاخرة يف اخلو�سس مكونة من ‪ 5‬غرف‬ ‫ا‬
‫رائدة يف‬
‫ائية يف حمل كمبيوتر اأو مقهى مطلوب مندوبني مبيعات ل�شركة رائللدة‬ ‫امل�شششائية‬
‫الفرتة امل�‬
‫جيب �شريوكي ( خليجي ) طراز ‪2000‬‬ ‫بليت ومواقف‬‫وملحقاتها مزودة مبكيفات ��شششبليت‬ ‫م�ششاحتها‬
‫شاحتها‬ ‫كنية يف العذيبة الأوىل م�‬
‫أر�للس �ش�ششكنية‬
‫اأر�‬
‫إعان‬ ‫جمال الدعاية والإعا‬
‫ا‬ ‫شال‪98226821:‬‬ ‫ت�شال‪:‬‬
‫شال‪:‬‬
‫اإنرتنت للات�ش‬ ‫ال ‪99332123 :‬‬ ‫ت�ششال‬
‫لات�ش‬‫ا‬ ‫لكز�س ‪)2006( 430‬‬ ‫يارات مظللة بجوار مركز اجلملة‬ ‫�ش�ششيارات‬ ‫شجد اأم‬
‫م�ششجد‬
‫طية قريبة من م�‬
‫و�شششطية‬
‫‪ 1125‬مرتا ‪ ،‬و�‬
‫ال ‪99011144 :‬‬ ‫ت�ششال‬
‫لات�ش‬ ‫ا‬ ‫وظائف �شاغرة‬ ‫شي ‪)2007( 350‬‬ ‫لكز�س اي ��ششي‬ ‫ال ‪97080705 :‬‬ ‫ت�ششال‬
‫لات�ش‬
‫ا‬ ‫القرى مطلوب ‪ 210‬اآلف ر‪.‬ع‬
‫راز ‪2006‬‬
‫دا م للنن طل للراز‬
‫ارات ن للقق للدا‬
‫لرتيي الال لل�� لش لليي للارات‬
‫�شللرت‬
‫ن�لشلش‬
‫نل�ل�‬ ‫هوندا ��شششيي ار يف ((‪)2007‬‬ ‫ال ‪97080705 :‬‬ ‫ت�ششال‬
‫لات�ش‬
‫لا‬
‫ارة مطلوب موظفة للعمل يف مقهى �شي�شة يف‬ ‫رك للةة جت ل للارة‬
‫ا� للس ‪ 16‬راراكك ل للبب ل للاا ل لل�� للشش لرك‬
‫لرك‬ ‫لائائل للقق بل لا�‬
‫لا�‬ ‫�ل لشل لائ‬ ‫ن�ششية‬
‫شية‬ ‫الة ن�‬
‫بر�شششالة‬ ‫اعدا بر�‬ ‫و�ششاعدا‬
‫و�ش‬ ‫اد�ششةة مكونة من ‪ 5‬غرف بي ام دبليو (‪)2000‬‬ ‫فيا راقية جداً يف اخلو�سس ال�ش‬
‫شاد�ش‬
‫ال�شاد�‬ ‫ا‬
‫امل�ششنعة‬
‫شنعة‬ ‫ولية امل�‬
‫ل‬ ‫ومقاولت‬
‫ل‬
‫ومقاول‬ ‫ال ‪99844048 :‬‬ ‫ت�ششال‬
‫لات�ش‬‫ا‬ ‫كامري جراند (‪)2005‬‬ ‫تائر ‪.‬‬
‫وال�شششتائر‬
‫التني وحديقة اأطفال مع التكييف وال�‬‫و�ششالتني‬
‫و�ش‬ ‫ونة م للنن ‪ 5‬غرف‬
‫كونلةلة‬
‫مكلون‬
‫لون‬ ‫وال للحح ملكلك‬
‫دة يف املامل لوال‬
‫لوال‬ ‫دي للدة‬
‫فيللا ج لدي‬
‫لدي‬ ‫فليلي‬
‫ال ‪92666290 :‬‬
‫ت�ششال‬
‫لات�ش‬
‫ا‬ ‫ال ‪95363705 :‬‬ ‫ت�شششال‬
‫لات�‬ ‫ا‬ ‫ان زد ((‪)2005‬‬ ‫ني�ششان‬
‫ني�ش‬ ‫ال ‪95442442 :‬‬ ‫ت�ششال‬
‫لات�ش‬
‫ا‬ ‫ني وغرفة عاملة منزل وحمام ��ششباحة‬
‫شباحة‬ ‫وجمل�ششني‬
‫وجمل�ش‬
‫‪15‬‬ ‫الثالثاء ‪ 22‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫�صاحبات �أعمال‬
‫�سائقة حتت مظلة‬
‫التنمية االجتماعية‬
‫ك�������س���راً ل���روت�ي�ن اع���ت���اد ع��ل��ي��ه امل��ج��ت��م��ع الأردن�����ى‬
‫�أمل اجلمالية ‪ :‬الت�صميم �أخذين من �إدارة الأعمال‬
‫ت���ب���ا����ش���ر �إح��������دى ال���ن�������س���اء مم���ار����س���ة م���ه���ن���ة �سائق‬
‫ت��ع��م��ل حت���ت م��ظ��ل��ة وزارة ال��ت��ن��م��ي��ة االجتماعية‪.‬‬ ‫حوار ــــ بثينة لبنة‬
‫وتعتزم الوزارة تعميم هذه التجربة يف حال جناحها‬
‫ع�ب�ر ق��ي��ام امل�����ر�أة ب��ال��واج��ب��ات امل��وك��ول��ة �إل��ي��ه��ا دون‬ ‫ا�ست�ضافت الر�ؤية على هذه ال�صفحة‬
‫تق�صري‪ .‬خا�صة و�أن الوزارة ت�سعى �إىل تفعيل هذه‬
‫امل��ه��ن��ة ن��ظ��راً خل�صو�صية امل���ؤ���س�����س��ات ال��ت��ي تتعامل‬ ‫الأ�سبوعية العديد من �صاحبات‬
‫معها واملعنية بالفئات امل�ست�ضعفة ك��امل��ر�أة املعنفة‬ ‫الأعمال الالئي �أبهرننا بتجاربهن‪،‬‬
‫والطفولة‪.‬‬ ‫حيث تفردت كل واحدة منهن بتجربة‬
‫وي����أت���ي مت��ك�ين امل������ر�أة م���ن ه����ذه امل��ه��ن��ة بالذات‬
‫ب����ه����دف ح���م���اي���ة ال���ن�������س���اء م����ن امل�������ش���ك�ل�ات الالتي‬ ‫خا�صة خمتلفة عن الباقيات ‪� ،‬أت َني‬
‫م����ن امل���م���ك���ن ال���ت���ع���ر����ض ل���ه���ا يف �����س����ي����ارات الأج������رة‬ ‫ب�أفكار جديدة مل تكن لتفكر �إحداهن‬
‫وجتدر الإ�شارة �إىل �أن �شركة نور الأردنية الكويتية‬ ‫فيها والقت جناحا جاء نتيجة جهد‬
‫امل�شغلة ل�سيارات التاك�سي املميز “حتت الطلب”‬
‫داخ��ل ح��دود العا�صمة عمان �أعلنت عزمها م�ؤخراً‬ ‫متوا�صل و�إرادة قوية كللها توفيق اهلل‬
‫على ت�شغيل �سيارات من ذات اخلدمة على �أن تقودها‬ ‫وحده‪.‬‬
‫ن�ساء ‪ ،‬لتلبية حاجة الأ�سر التي تف�ضل التعامل مع‬
‫ن�ساء يف ه��ذه اخلدمة ‪ ،‬علماً ب���أن هناك �أرب��ع ن�ساء‬
‫كن قد تقدمن لهذه املهنة بعد �إع�لان ال�شركة عن‬
‫حاجتها لن�ساء يحملن رخ�صا عمومية‪.‬‬

‫‪� 3‬سعوديات يناف�سن‬


‫يف انتخابات اللجان‬
‫القطاعية يف جدة‬
‫ت��ت��ن��اف�����س ث��ل�اث ����ص���اح���ب���ات �أع����م����ال �سعوديات‬
‫مناف�سة مبا�شرة مع ‪� 264‬صاحب عمل يف انتخابات‬
‫اللجان القطاعية بغرفة جدة التي تنطلق ال�سبت‬
‫املقبل وت�ستمر على م��دار ‪� 5‬أي��ام‪ ،‬بينما �ضمن ‪408‬‬
‫���ص��اح��ب و���ص��اح��ب��ة ع��م��ل وج���وده���م م��ب��ا���ش��رة دون‬
‫ان���ت���خ���اب ل��ت��م��ث��ي��ل ال���ل���ج���ان ال���ت���ي ���س��ت�����ض��ط��ل��ع بحل‬
‫م�����ش��اك��ل ق���ط���اع الأع����م����ال مب��دي��ن��ة ج����دة ومتثيله‬
‫�أم��������ام اجل����ه����ات احل���ك���وم���ي���ة و�إع����������داد ال����درا�����س����ات‬
‫والتقارير لتطوير العمل يف خمتلف القطاعات‪..‬‬ ‫�أن �أراقب �أوال مدى الإقبال عليها من قبل‬ ‫املنا�سبات‪ ،‬بحيث يتم ارت��دا�ؤه��ا يف الأيام‬
‫وح�������س���ب م�������ازن ب��ت�رج����ي ن����ائ����ب رئ���ي�������س الغرفة‬ ‫املواطنني وكل فرتة �أ�ضع ت�صميما خمتلفا‬ ‫ال��ع��ادي��ة ل���ذا ط��ورت��ه��ا بحيث تتنا�سب مع‬ ‫وحت��ر���ص اجل��ري��دة ع��ل��ى البحث‬
‫التجارية ال�صناعية بجدة ف���إن االنتخابات تر�شح‬
‫ل��ه��ا ‪� 267‬شخ�صا ‪،‬بينهم ‪��� 3‬ص��اح��ب��ات �أع��م��ال حيث‬
‫وج��دي��دا وم��ن امل��ع��روف �أن اجل��دي��د ي�أخذ‬
‫وقتا قبل �أن يتم تقبله وال يخفى علينا �أن‬ ‫املناف�سة ال ت�شكل خطر ًا‬ ‫الأي�������ام ال���ع���ادي���ة ‪،‬ف���م ً‬
‫���ث�ل�ا ط�����ورت الب�شت‬
‫ال��ع��م��اين ب��ح��ي��ث ي�����ص��ب��ح ق�����ص�يرا وذا لون‬ ‫�أبحث عن اجلديد‬ ‫ع��ن النماذج امل�شرفة بغ�ض النظر‬
‫عن حجم م�شروعاتهن �أو �شهرتهن‬
‫���س��ي��خ��ت��ار ال��ن��اخ��ب��ون ‪��� 132‬ش��خ�����ص��ا م��ن��ه��م لتمثيل‬
‫ال���ل���ج���ان‪ ،‬يف ح��ي�ن ك�����ان الإق�����ب�����ال �أق�����ل ل�����ـ‪ 34‬جلنة‬
‫هناك مراكز بيع كبرية مت �إغالقها ب�سبب‬
‫ع���دم وج����ود �إق���ب���ال ع��ل��ي��ه��ا‪ .‬ول����ذا فوجود‬ ‫ويجب اال�ستفادةمنها‬ ‫�أنثوي كالأزرق ال�سماوي ومطرزاً بالذهبي‬
‫ليتم ارتدا�ؤه على بنطال حرميي واخلروج‬ ‫واملختلف والنجاح‬ ‫و�إمنا كان الهدف الوحيد عر�ض هذه‬
‫النماذج على كل من تريد �أن تبد�أ‬
‫عملها اخلا�ص لتعرف من �أين وكيف‬
‫�أخ����رى مت ف��ت��ح ب���اب ال�تر���ش��ح ل��ه��ا ل��ك��ن املتقدمني‬
‫ل���ك���ل جل���ن���ة ك����ان����وا ‪ 12‬ع�������ض���واً و�أق��������ل‪ ،‬مم����ا يعني‬
‫م�صنع ال جدوى منه‪.‬‬
‫و�أن�����ا �أح���ل���م ف��ع�لا ب�����أن �أم��ت��ل��ك م�صنعا‬ ‫قدرالإمكان‬ ‫به يف املنا�سبات العادية‪.‬‬
‫وك��ذل��ك ث��وب ظ��ف��ار ال���ذي �أراه جميال‬ ‫يبد�أ بخطوة‬ ‫تبد�أ؟ وكيف تقاوم املقومات التي‬
‫ح�صولهم ع��ل��ى الع�ضوية م��ب��ا���ش��رة دون انتخابات‬ ‫خا�صا ولكن من الأف�ضل لكل �شيء �أن يبد�أ‬ ‫جدا ويجب ارتدا�ؤه يف جميع املنا�سبات لذا‬ ‫ميكن �أن تعوق جناحها ؟‪.‬‬
‫ح�سب �أن��ظ��م��ة ول��وائ��ح جمل�س ال��غ��رف ال�سعودية‪.‬‬ ‫خطوة خطوة‪ ،‬حتى ي�ضمن النجاح‪.‬‬ ‫فكرت يف تق�صريه كثريا وا�ستخدام خامات‬
‫و�أك�����د ب�ترج��ي �أن ال��ل��ج��ان ال��ت��ي ���س��ي��ت��م ت��ع��ي�ين كل‬ ‫�أخ�����رى يف ت�����ص��ن��ي��ع��ه ‪ ،‬مم���ا ج��ع��ل��ه ينا�سب‬ ‫اليوم لقا�ؤنا مع �صاحبة الأع��م��ال �أمل‬
‫امل��ت��ق��دم�ين ل��ه��ا م��ب��ا���ش��رة ه���ي‪ :‬اخل��دم��ات ال�صحية‪،‬‬ ‫م��ن خ�لال دخ��ول��ك جم��ال الأزي���اء‬ ‫جميع الأوق���ات وميكن حتى ارت���دا�ؤه على‬ ‫اجلمالية وال��ت��ي �أع��ت�بره��ا مم��ي��زة للغاية‬
‫امل��ك��ات��ب ال��ه��ن��د���س��ي��ة‪ ،‬جت����ارة الأج���ه���زة الكهربائية‬ ‫واحللي يف ر�أيك ما هي �أكرب امل�شكالت‬ ‫البنطال (اجلينز)‬ ‫لأنها عند دخولها جم��ال العمل اخلا�ص‬
‫والإلكرتونية‪ ،‬جت��ارة الأقم�شة واملالب�س اجلاهزة‪،‬‬ ‫التي تواجه �صاحبات الأعمال يف هذا‬ ‫وم��ن��ذ ع��ام�ين ف��ك��رت يف حلي العباءات‬ ‫فكرت بداية مع ما يتنا�سب مع موهبتها‬
‫ال�����ض��ي��اف��ة‪ ،‬جت�����ارة امل������واد ال���غ���ذائ���ي���ة وامل�شروبات‪،‬‬ ‫املجال بالذات؟ وهل ت�شكل املناف�سة‬ ‫ال��ع��م��ان��ي��ة ‪،‬مم����ا ج��ع��ل��ن��ي �أف���ك���ر يف تطوير‬ ‫وميولها حتى ال مت��ل �أب���دا ‪،‬ول��ه��ذا القت‬
‫معار�ض ال�سيارات‪ ،‬واالت�صاالت وتقنية املعلومات‪،‬‬ ‫من املاركات �أو املحالت الكربى خطرا‬ ‫الف�ضة العمانية ‪،‬حيث �أ�ضفت عليها مل�سات‬ ‫جناحا ال ب�أ�س به وهو ما يت�ضح من خالل‬
‫والفعاليات واملنا�سبات‪ ،‬واملطابع‪ ،‬و�صناعة الأغذية‬ ‫على �أعمالك؟‬ ‫متطورة‪.‬‬ ‫هذا احلوار ‪.‬‬
‫وامل�����ش��روب��ات‪ ،‬وامل��ك��ات��ب اال���س��ت�����ش��اري��ة‪ ،‬واملحا�سبني‬
‫القانونيني‪ ،‬والنقل الربي‪ ،‬وجتارة الأواين املنزلية‬ ‫�أوال بالن�سبة لت�صميماتي �أن��ا بالرغم‬ ‫ومل��اذا مل تفكري يف �إن�شاء م�صنع‬ ‫ب���داي���ة ن���ود �أن ت��ع��ريف ق��راءن��ا‬
‫وال��ت��ح��ف‪ ،‬ال��وك�لاء املحليون واخل��دم��ات البحرية‪،‬‬ ‫م��ن �أن��ه��ا تعتمد ع��ل��ى امل�لاب�����س التقليدية‬ ‫خ��ا���ص ب��ك ب��دال م��ن االع��ت��م��اد على‬ ‫بطبيعة ع��م��ل��ك وك��ي��ف��ي��ة دخ��ول��ك‬
‫وال��ب�����ص��ري��ات‪،‬و احل���ج‪ ،‬وامل���دار����س الأه��ل��ي��ة للبنات‪،‬‬ ‫العمانية �إال �أنها تلقى رواج���اً �أك�ثر خارج‬ ‫�إر�سال الت�صاميم لل�شركات العاملية؟‬ ‫جمال الأعمال؟‬
‫وامل�������ص���ان���ع وت��ع��ب��ئ��ة امل����ي����اه‪ ،‬و���ص��ن��اع��ة البال�ستيك‬ ‫ال�����س��ل��ط��ن��ة ول���ك���ن ب�����ش��ك��ل ع����ام �أالح�����ظ �أن‬
‫وال��ب�تر وك��ي��م��اوي��ات‪،‬و جت���ارة م���واد و�أدوات البناء‬ ‫هناك م�شكلة يف ت�سويق منتجات املالب�س‬ ‫�أنا �أ�ضع ت�صاميم جديدة ومن املفرت�ض‬ ‫�أن����ا �أع��م��ل يف جم���ال الأزي�����اء و احللي‬
‫والت�شييد‪،‬و العمرة‪ ،‬واحلرا�سات الأمنية‪،‬و املخابز‪،‬و‬ ‫العمانية خارج ال�سلطنة و�أمتنى لو تكون‬ ‫ولكن لي�س مبفهوم �أن �أمتلك مركزا لبيع‬
‫الأث���اث وامل��ف��رو���ش��ات‪،‬و �صيانة ال�����س��ي��ارات‪ ،‬والذهب‬ ‫ل�������ص���اح���ب���ات الأع�����م�����ال ع���ي���ون يف اخل�����ارج‬ ‫امل�لاب�����س و احل��ل��ي ‪ ،‬و�إمن���ا �أن���ا �أه��ت��م �أكرث‬
‫واملجوهرات‪ ،‬والأوراق املالية‪،‬و ت�أجري ال�سيارات‪،‬و‬ ‫ل��ت�����س��اع��ده��ن ع��ل��ى م��ع��رف��ة امل��ع��ار���ض التي‬ ‫ب���إع��داد الت�صميمات اجل��دي��دة والرتويج‬
‫جت���ارة ق��ط��ع غ��ي��ار ال�����س��ي��ارات‪،‬و ال��ت���أم�ين‪ ،‬ومكاتب‬ ‫�ستقام وكيفية امل�شاركة فيها وهل ت�ستحق‬ ‫لها �سواء يف املالب�س �أو احللي‪.‬‬
‫اال�ستقدام‪،‬و الدهانات‪.‬‬ ‫امل�شاركة فيها �أم ال؟ ‪.‬‬ ‫در���س��ت �إدارة الأع��م��ال ث��م �أخ���ذت دورات‬
‫تدريبية يف الت�صميم والأل��وان والأ�شكال‪،‬‬
‫�أم��ا ع��ن املناف�سة ف���أن��ا �أج��ده��ا ال ت�شكل‬ ‫وم��ن��ذ ‪� 6‬سنوات ب���د�أت التعامل م��ع �شركة‬
‫�صاحبات الأعمال العربيات‬ ‫خ����ط����راً ع���ل���ى الإط����ل���اق ‪ ،‬ب����ل ي���ج���ب على‬ ‫(ريفا) العاملية التي متتلك فروعا يف كل‬
‫���ص��اح��ب��ات الأع���م���ال اال���س��ت��ف��ادة م��ن��ه��ا قدر‬ ‫دول اخلليج ولها م�صانع يف الهند وايطاليا‬
‫يناق�شن تفعيل دورهن‬ ‫الإمكان لأنها تعطى دافعا �أكرب للطموح‪،‬‬ ‫وفرن�سا ولكن مقرها الرئي�سي يف الكويت‪.‬‬
‫وم��ن الأف�ضل ل�صاحبة الأع��م��ال �أن تكون‬ ‫وبد�أت يف التعامل هذه ال�شركة عن طريق‬
‫يف التنمية بدبي‬ ‫على م�ستوى ال�ساحة حتى ت�صبح مناف�سا‬ ‫ال�ت�روي���ج ل��ت�����ص��م��ي��م��ات��ه��ا داخ����ل ال�سلطنة‬
‫قويا‪.‬‬ ‫و�إر����س���ال ت�صميماتي م��ع ���ش��رك��ات �أخرى‪.‬‬
‫���ص��رح��ت ال��ل��ج��ن��ة امل��ن��ظ��م��ة مل��ن��ت��دى داتاماتك�س‪،‬‬ ‫ومنذ عامني بد�أت يف جمال احللي وو�ضع‬
‫�أن��ه بح�ضور ‪� 150‬صاحبة �أع��م��ال وقيادية خليجية‬ ‫ومباذا تن�صحني �صاحبات الأعمال‬ ‫ت�صاميم ل��ه��ا و�أق����وم ب�تروي��ج ت�صميماتي‬
‫وعربية ب���ارزة‪ ،‬بالإ�ضافة للمتحدثات الإقليميات‬ ‫الراغبات يف الدخول هذا املجال؟‬ ‫عن طريق امل�شاركة يف املعار�ض واملنا�سبات‬
‫وال��ع��امل��ي��ات وو���س��ائ��ل الإع��ل�ام الإق��ل��ي��م��ي��ة والعاملية‪،‬‬ ‫املختلفة ‪.‬‬
‫وت��زام��ن��اً م��ع ي��وم امل���ر�أة العاملي تنطلق ي��وم االثنني‬ ‫فى البداية يجب �أن يحاولن دوما تطوير‬
‫ال���ق���ادم ‪ 8‬م���ار����س ‪ 2010‬ب��ف��ن��دق ب���رج ال���ع���رب بدبي‬ ‫منتجاتهن ‪ ،‬ف�أنا دوما �أ�سافر و�أبحث عما هو‬ ‫�أالحظ �أن لديك ت�صميمات وخامات‬
‫�أع���م���ال امل��ن��ت��دى ال�����دويل ال���ث���اين ع�����ش��ر ل�صاحبات‬ ‫جديد واهتم باجلودة �أكرث من ال�سعر وكل‬ ‫مميزة ‪،‬هل من املمكن �أن ت�شرحي لنا‬
‫الأع����م����ال وال���ق���ي���ادي���ات وج���ائ���زة ال�������ش���رق الأو����س���ط‬ ‫ما �أبحث �أكرث تنمو �أفكاري و �أجد اجلديد‬ ‫بع�ضها و ما ال��ذي دفعك ال�ستخدام‬
‫التا�سعة ل�صاحبات الأع��م��ال وال��ق��ي��ادي��ات وي�ستمر‬ ‫وي���ج���ب دوم�����ا �أن ت���ك���ون ���ص��اح��ب��ة الأع���م���ال‬ ‫تلك اخلامات وتلك الت�صميمات؟‬
‫ملدة يوم واحد‪ ،‬حيث �سيقوم املتحدث الر�سمي املمثل‬ ‫مواكبة للع�صر‪.‬‬
‫امل��ق��ي��م ل�برن��ام��ج الأمم امل��ت��ح��دة الإمن���ائ���ي بالإنابة‬ ‫ك��م �أين ا�ست�شري �أوالدي لأن �أذواقهم‬ ‫�أن���ا �أح���ب امل�لاب�����س التقليدية العمانية‬
‫يف دول���ة الإم����ارات العربية امل��ت��ح��دة ال��دك��ت��ور البله‬ ‫قد تختلف عن ذوقي واعتقد �أن هذا �شيء‬ ‫ول��ك��ن��ي الح��ظ��ت �أن���ه���ا ال ت�����س��ت��خ��دم �إال يف‬
‫�إب��راه��ي��م هجونا‪ ،‬ب�إلقاء كلمة الأمم املتحدة بهذه‬ ‫مهم وممكن �أن يفيد �صاحبات الأعمال‪.‬‬ ‫الأف���راح واملنا�سبات فقط وه��و م��ا جعلني‬
‫امل��ن��ا���س��ب��ة ن��ي��اب��ة ع��ن الأم��ي�ن ال��ع��ام ل�ل��أمم املتحدة‪.‬‬ ‫�أف�����ك�����ر ك���ي���ف اج���ع���ل���ه���ا م�ل�ائ���م���ة جلميع‬
‫املواطن ال�صحفي‬ ‫الثالثاء ‪ 22‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫‪16‬‬
‫عد�صة مواطن‬

‫ادية �شاملة‬
‫اقت�شششادية‬
‫يومية اقت�‬
‫حافة والن�شر‬
‫لل�شششحافة‬
‫الرووؤيا لل�‬
‫�ششةة الر‬
‫ش�ش‬
‫ؤ�ش�‬
‫مووؤ�ش‬
‫درها م‬
‫ت�ششدرها‬
‫ت�ش‬

‫املديـ ــر الع ــام‬


‫رئيــ�س التحرير‬
‫حات ــم الطائ ــي‬
‫التحرير‬
‫هاتف‪24479885 :‬‬
‫‪info@alroya.info‬‬

‫قت�شاد‬
‫شاد‬
‫القت�ش‬
‫حمول‪230 ، 208 :‬‬
‫‪businessdesk@alroya.info‬‬
‫‪businessdesk@alroya‬‬

‫املحليات‬
‫حمول‪244 ، 242 :‬‬
‫‪localdesk@alroya.info‬‬
‫‪localdesk@alroya‬‬

‫الريا�شة‬
‫شة‬
‫الريا�ش‬
‫حمول‪239 :‬‬
‫‪sportdesk@alroya.info‬‬

‫العالنات‬
‫هاتف‪24479888 :‬‬
‫‪ads@alroya.info‬‬
‫‪ads@alroya‬‬
‫ت�صوير‪� :‬شيخة ال�شعبية‬ ‫ال�ششقري‬
‫شقري‬ ‫ياء ال�‬
‫�ششياء‬
‫ت�صميم‪�:‬ش‬
‫التوزيع وال�شرتاكات‬
‫�شرتاكات‬
‫امل‬
‫وند�صصصنن مرحلة مفعمة بالتوا�صل والتفاعل‪ ..‬اإنها مرحلتكم اأنتم حيث‬‫ال�صحافة املحلية‪ ..‬وند�‬ ‫ونن�صر‪..‬‬
‫صر‪..‬‬‫اأنتم تكتبون‪ ..‬ونحن نقراأ ونن�‬
‫روع مفتوح لكم‪..‬‬
‫امل�صصصروع‬
‫ايا جمتمعه‪ ..‬امل�‬
‫ق�صصصايا‬
‫بنف�صصصهه عن ق�‬
‫ون دور ال�صحفي الذي يعرب بنف�‬ ‫متار�صصون‬
‫متار�ص‬
‫ة‬ ‫ـ‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫�‬ ‫هاتف‪24479886 :‬‬
‫لكـم‬
‫نف�صصهصه‬
‫طموحنا فك «االحتكار ال�صحفي» ‪ ..‬واإتاحة الفر�صة لكل �صاحب روروؤية ليعرب عن نف�‬
‫�صحفي‪.‬‬ ‫املواطن‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫والرهان‬ ‫فاك�س‪24479889 :‬‬
‫للتوا�شل‪:‬‬
‫شل‪:‬‬
‫للتوا�ش‬ ‫ق�صصاياه‪.‬‬
‫صاياه‪.‬‬ ‫دون قيود‪ ..‬فنحن ننووؤمن ببااأن املواطن لديه القدرة على طرح ق�‬ ‫الطباعـة والتوزيــع‬
‫‪muwatin.sahafi@alroya.info‬‬ ‫وارا جديدا يف‬
‫م�صصصوارا‬
‫احة م�‬
‫امل�صصاحة‬
‫وبقليل من «ال�صقل» وكثري من احلرية‪ ..‬نبد أا معكم عرب هذه امل�ص‬ ‫حافة والن�شر والإعالن‬
‫لل�شششحافة‬
‫�ششةة عمان لل�‬
‫ش�ش‬
‫م�ؤ�ؤ�شش�‬

‫من اغتال الطفولة؟‬


‫ق�صة ق�صرية‬
‫وليد العلوي‬ ‫�صورة‬ ‫معة وال تلعن الظالم‬
‫عل ��صصصمعة‬
‫اأ�صأ�صصعل‬
‫عي�شششىى اجلابرية‬
‫مهرة بنت عي�‬
‫ق�صيدة ال�صديق‬ ‫ب ال�شادي‬ ‫ذهـ ــب‬ ‫وت ــهه املاملـ ـذه‬
‫ـذه‬
‫وب ــعع ــ��ــس اوراق منثورة‬
‫رد ب ــ�� ـش ـوت‬
‫ـوت‬ ‫ر ي ــغغ ــرد‬ ‫طـ ـ ـ ٍـر‬ ‫ووط‬
‫ور وب‬ ‫و� ـش ــخخ ــور‬ ‫اي و�‬ ‫م ـ ــاي‬
‫ماء مع زرقة البحر‪ .‬قف‬
‫افر يف‬
‫شافر‬ ‫الع�شاف‬‫شتمع اإىل تغريد الع�ش‬
‫ال�شششماء‬ ‫زرقة ال�‬
‫وا�شتمع‬‫وا�ش‬
‫موزة الها�شمية‬

‫عيد البيماين‬
‫علي بن ��شششعيد‬ ‫ميت�سس وعطوره‬ ‫شذوه النحل ميت�‬ ‫�ش ـذوه‬
‫ـذوه‬ ‫ان � ـشـش‬‫وريي ــحح ــان‬ ‫ور‬ ‫حكات الطفولة‬ ‫اأع�شا�شها‪ ،‬اإىل ��شششحكات‬ ‫ت الهم‬ ‫ت يـ ــاا مـ ــنن ج ــعع ــلل ــت‬ ‫ن ــعع ــمم أانأنـ ـ ــت‬
‫جلياً على وجهها‪..‬‬ ‫وف يظهر جليا‬ ‫اخل ــوف‬ ‫ادت و اخل‬ ‫ع ــادت‬ ‫اط ــبب ــهه الكادي‬ ‫رج ــ�� ــسس ح ـاط‬
‫ـاط‬ ‫ون ـرج‬
‫ـرج‬ ‫زه ـ ــرٍرٍ ون‬ ‫واع زه‬ ‫واوانن ـ ـ ــواع‬ ‫اه يف‬
‫ريـ ــرر املامل ـ ــيي ـ ــاه‬
‫ة‪ ،‬اإىل خـ ـري‬
‫ـري‬ ‫ري ـ ــئئ ـ ــة‪،‬‬
‫االل ـ ـري‬
‫ـري‬ ‫ار الال ــتت ــ�� ــشش ــااوؤم زادك‬ ‫و� ـش ــار‬ ‫ك و�‬ ‫ح ــلل ــةة ل ــك‬‫راح‬ ‫را‬
‫وه ـ ــيي تخطو‬ ‫رة وه‬ ‫ها الال ــ�� ـش ــغغ ــرة‬ ‫تهـاـا‬‫بتـهـه‬
‫يبـتـت‬
‫قيـبـب‬
‫حقـيـي‬
‫بحـقـق‬
‫ثت بـح‬
‫ـح‬ ‫بثـت‬
‫ـت‬ ‫شبـثـث‬‫�شـبـب‬
‫ت�ـشـش‬‫تـ�ـ�‬ ‫و�س الأم�س‬ ‫ابو�ــس‬
‫كابـو�‬
‫ـو�‬ ‫ريات كـابـاب‬‫ذكريـات‬
‫ـات‬ ‫ذكـري‬
‫ـري‬ ‫بح يف ذك‬ ‫دنيـاـايا ظــالم يف عينيها‪ ،‬ت�ت�شششبح‬ ‫الدنـيـي‬
‫الـدن‬
‫ـدن‬ ‫وا�ششتمع‪،‬‬
‫شتمع‪،‬‬ ‫ر‪ ،‬وا�‬ ‫ظ ــر‪،‬‬
‫وان ــظ‬
‫ف‪ ،‬وان‬ ‫ها‪ .‬ق ــف‪،‬‬ ‫داوله ـا‪.‬‬
‫ـا‪.‬‬ ‫جداول ـهـه‬
‫ج ـداول‬
‫ـداول‬ ‫ريق مظلم‪،‬‬ ‫طريــق‬‫رت يف طـري‬
‫ـري‬ ‫و� ـش ــرت‬ ‫يد و�‬ ‫وحيـدـد‬
‫الوحـيـي‬
‫ا ل ـو ح‬
‫ـوح‬
‫شل اإىل املنزل حتى‬ ‫ت�ششل‬
‫شريعة اآملة اأن ت�‬ ‫بخطوات ��ششريعة‬ ‫أبي�سس امل�شار له برقم ‪ 7‬كانت تنتحب من‬ ‫ريرها الأبي�‬ ‫املقيت‪ ،‬ويف ��شششريرها‬ ‫حول الغدير ففااأيدهم كورة‬ ‫من حـول‬
‫ـول‬ ‫فال مـن‬
‫ـن‬ ‫واطفـال‬
‫ـال‬ ‫واطـفـف‬ ‫ـالال ــقق يف هذا‬ ‫اخل ـال‬
‫داع اخل‬ ‫ووتت ــفف ــكك ــرر يف اإبإب ـ ـ ــداع‬ ‫حتجز مكانك دوما قافلة الف�شل‪،‬‬
‫كينة‪ ..‬فالذعر منت�شر يف كل‬ ‫ال�ششكينة‪..‬‬ ‫تعود اإليها ال�‬ ‫النف�ششي‪..‬‬
‫شي‪..‬‬ ‫ابها مبرارة الأمل النف�‬ ‫أ�ششابها‬ ‫اأمل كبد اأ�ش‬ ‫هم هـ ــادي‬ ‫يهــم‬‫كيـهـه‬
‫حكـيـي‬
‫ول ــكك ــنن حـكـك‬ ‫فو�ـشــىى لــعبهم ول‬ ‫فـوو��‬
‫ـو�‬ ‫عم إانإن ــهه ــاا احلياة‬ ‫نعــم‬
‫ع‪ .‬نـعـع‬
‫وا� ـش ــع‪.‬‬‫ون الال ـوا�‬
‫ـوا�‬ ‫االل ــكك ــون‬ ‫مة لك‪،‬‬ ‫هم �ـشــممــة‬ ‫جهـمـم‬
‫تجـهـه‬
‫التـج‬
‫ـج‬ ‫لت الالـتـت‬‫علـت‬
‫ـت‬ ‫جعـلـل‬
‫ي ــاا م ــنن جـعـع‬
‫ها‪ ..‬والدبابات‬ ‫وقهــا‪..‬‬‫فوقـهـه‬
‫وم فـوق‬
‫ـوق‬ ‫ائرات حت ــوم‬ ‫طائـرات‬
‫ـرات‬ ‫الطـائ‬
‫ـائ‬ ‫ان‪ ..‬الالـط‬
‫ـط‬ ‫م ــكك ــان‪..‬‬ ‫مما اأفقدها‬ ‫هاوى ممــا‬ ‫تهـاوى‬
‫ـاوى‬ ‫يتـهـه‬
‫قد ب ــدد أا يـتـت‬ ‫دها قـدـد‬ ‫ج�شششدها‬ ‫ها‪ ،‬ج�‬ ‫الهـا‪،‬ـا‪،‬‬
‫حالـهـه‬
‫أمل حـالـال‬‫تتـ أاـامأمـلـل‬
‫انت تـتـت‬‫كانـت‬
‫ـت‬ ‫كـانـان‬ ‫حلـ ــييـ ــاةاة‬
‫امـ ــ�� ــس ااحل‬ ‫ذت مـ ـ ــنن هـ ـام‬
‫ـام‬ ‫خ ـ ـ ــذت‬ ‫واتت ـ ـ ــخ‬
‫وا‬
‫بوق‪ ..‬مل يكن يعني‬ ‫م�ششبوق‪..‬‬ ‫ر م�ش‬ ‫لوعها على نحو غغر‬ ‫حتها وبانت ��شششلوعها‬ ‫�ششحتها‬ ‫�ش‬ ‫ك مغــمورة‬ ‫و� ـش ــحح ــك‬ ‫زوح و�‬ ‫رة ب ـ ـــ ـــ ـاملـاملامل ــزوح‬ ‫داي ـ ــرة‬
‫واوالل ـ ـداي‬
‫ـداي‬ ‫رح ــهه ــاا وعذابها‪،‬‬ ‫ها‪ ،‬ف ـرح‬
‫ـرح‬ ‫بهـا‪،‬ـا‪،‬‬
‫خبـهـه‬
‫خـبـب‬
‫ب ــكك ــلل �ـشــخ‬
‫رون هنا‬
‫ود م ــنن ــتت ــ�� ــشش ــرون‬ ‫اجلـ ــننـ ــود‬
‫ا‪ ..‬اجل‬‫ري ــقق ــهه ــا‪..‬‬ ‫ط ـري‬
‫ـري‬ ‫ط ب ــط‬ ‫حت ــيي ــط‬ ‫تحق احلياة اأن‬ ‫ت�ششتحق‬
‫وبعد كل هذا األ ت�ش‬ ‫ظـ ــرر مـ ــنن حولك‬ ‫وانـ ــظ‬
‫ف وان‬ ‫وط ــنن ــا‪،‬ا‪ ،‬قـ ــف‬‫م ـوط‬
‫ـوط‬
‫بكهف مظلم تع�ش�سس فيه‬ ‫وهناك‪ ..‬املكان اأ�شبه ٍ‬ ‫يب فارقته‬ ‫بيــب‬‫حبـيـي‬
‫د!!‪ ..‬حـبـب‬ ‫واحـ ـ ــد!!‪..‬‬ ‫ببه واح‬ ‫ذا ��شششببه‬ ‫كل ه ــذا‬ ‫فكـلـل‬
‫ثر‪ ..‬فـكـك‬‫كث ـر‪..‬‬
‫ـر‪..‬‬ ‫الك ـثـث‬
‫ك الال ـكـك‬ ‫ذل ــك‬ ‫ها ذل‬ ‫لهـاـا‬
‫لـهـه‬ ‫رب بعـ ـ ـ ـ ــادي‬ ‫واي ــدد ت ــقق ــرب‬ ‫ذي ع ـواي‬
‫ـواي‬ ‫ـالهأه ــلل هـ ــذي‬ ‫ال‬
‫لـ أ‬ ‫مت�ششي‬
‫شي‬ ‫اليااأ�س مت�‬ ‫م؟ اترك راحلة الي‬ ‫نبت�ششم؟‬
‫نبت�ش‬ ‫ال�ششماء‬
‫شماء‬ ‫وم ال�‬ ‫ظ ــرر اإىل جنـ ــوم‬ ‫ووتت ــفف ــكك ــرر انان ــظ‬
‫خفافي�س متعط�شة للدماء‪...‬‬ ‫س‬ ‫كل ثانية‬‫ها ك ــل‬‫وفهـاـا‬
‫جوفـهـه‬
‫رعه يف جـوف‬
‫ـوف‬ ‫جرعـهـه‬
‫تجـرع‬
‫ـرع‬ ‫تتـج‬
‫ـج‬ ‫راق أاملأمل ــاا تـتـت‬
‫ات الال ــفف ــراق‬ ‫ري ــات‬‫ذك ـري‬
‫ـري‬ ‫حت ذك‬ ‫بحـت‬
‫ـت‬ ‫و أواا�أ�ـشــببـح‬
‫ـح‬ ‫يم مظلم كثيف ومعتلي احل ــورى‬ ‫غيــم‬ ‫والغـيـي‬
‫والـغـغ‬ ‫جر وهو‬ ‫فجــر‬
‫الفـج‬
‫ـج‬ ‫وء الالـفـف‬‫ة‪ ،‬اإىل � ـش ــوء‬ ‫الــالم ــعع ــة‪،‬‬
‫متر‪..‬‬ ‫لة الف�شل‪،‬‬ ‫افلــة‬‫قافـلـل‬
‫نك‪ ،‬وودع قـاف‬
‫ـاف‬ ‫عنـك‪،‬‬
‫ـك‪،‬‬ ‫يدا عـنـن‬ ‫عيـدا‬
‫ـدا‬ ‫بعـيـي‬
‫بـعـع‬
‫راً اإىل‬
‫لت اأخأخ ـ ــرا‬
‫ـرا‬ ‫و�ـشــللــت‬‫تى و�‬ ‫حتـىـى‬
‫رها حـتـت‬‫رهـاـا‬
‫م�ـشـره‬
‫ـره‬ ‫لت مـ�ـ�‬ ‫مل ـت‬
‫ـت‬ ‫أكم ـلـل‬
‫أاكأك ـمـم‬ ‫يات الظلمة‪ ،‬انظر‬ ‫طيــات‬ ‫اب بــني طـيـي‬ ‫ين�ششاب‬
‫ين�ش‬
‫منزلها ف�شعرت بالأمان ينب�سس يف عروقها‪...‬‬ ‫تاة يف عمرها‬ ‫فتــاة‬
‫حتب فـتـت‬ ‫انت حت ـب‬
‫ـب‬ ‫كانـت‬
‫ـت‬ ‫تى كـانـان‬ ‫فتـىـى‬
‫رجل اأو فـتـت‬ ‫لرجــل‬ ‫كن حبيبة لـرج‬
‫ـرج‬ ‫تكـنـن‬
‫مل تـكـك‬ ‫ما بيني الــال خيط يف الوادي‬ ‫بح مــا‬ ‫وال�ششبح‬ ‫وال�ش‬ ‫كن مدينة التفاوؤل‪ ،‬خذ �شمعة‬ ‫وا�ششكن‬
‫وا�ش‬
‫م�ششتقبلهما‪..‬‬
‫شتقبلهما‪..‬‬ ‫ما م�‬ ‫همـاـا‬
‫بهـمـم‬
‫يان بـهـه‬‫نيـان‬
‫ـان‬ ‫بنـيـي‬
‫تبـنـن‬
‫ات و آامآم ـ ــااـال تـبـب‬ ‫ري ــات‬ ‫ذك ـري‬
‫ـري‬ ‫اه ــاا ذك‬ ‫حتت�ششنن و إايإي ـاه‬
‫ـاه‬ ‫حتت�ش‬ ‫يئة يف‬
‫م�شششيئة‬ ‫واأ�شعلها‪ ،‬كن اأنت �شمعة م�‬ ‫أزهار وقطرات الندى‬ ‫أزهــار‬ ‫اإىل تفتح الأزه‬
‫ثاً عن‬‫حثـاـا‬
‫بحـثـث‬
‫يه بـح‬
‫ـح‬ ‫فيـهـه‬
‫دق فـيـي‬ ‫ذت حتـ ــدق‬ ‫زل و اأخأخ ـ ــذت‬ ‫ددخخ ــلل ــتت املامل ــنن ــزل‬ ‫ال�ششورة‬
‫شورة‬ ‫روح م�شو�شة ال�‬ ‫وتـ ــروح‬‫غدي وت‬ ‫تغـدي‬
‫ـدي‬ ‫ياء تـغـغ‬‫شي ـاء‬
‫ـاء‬ ‫أ�ش ـيـي‬
‫و أواا�أ� ـشـش‬ ‫هذه احلياة وليكن �شعارك «اأ�شعل‬ ‫تتخلل خمائلها‪ ،‬انظر اإىل الطيور‬
‫عا�ششفة‬
‫شفة‬ ‫وك ـ ـاـاأن عا�‬ ‫ا‪ ...‬وك‬ ‫ول ــكك ــنن ل أاثأث ـ ــرر ل ــهه ــا‪...‬‬ ‫ا‪ ...‬ول‬ ‫أامأمـ ــههـ ــا‪...‬‬ ‫لكن اخليانة التي اأقحمتهما يف هذا الفراق حطمت كل بنيان‬
‫اإجتاحت املنزل فقلبته راأ�شأ�شاشاً على عقب‪ ..‬الدماء‬ ‫ديق» التي خطها قلم ��ششاحبتها‬
‫شاحبتها‬ ‫«ال�شششديق»‬ ‫يدة «ال�‬ ‫ق�شششيدة‬ ‫كانتا ت�شيدانه‪ ..‬ق�‬ ‫ال�ششـادي‬
‫دال و ال�‬ ‫ما بــني االل ــدال‬ ‫والكيف يقرب مـاـا‬ ‫ل تلعن الظالم»‪.‬‬ ‫�شمعة ول‬ ‫امل�شرعة اأجنحتها‪ ،‬انظر اإىل تناغم‬
‫والفو�شششىى تعم املكان‪...‬‬ ‫تلطخ اجلدران‪ ..‬والفو�‬ ‫امل�ششابقة‪..‬‬
‫شابقة‪..‬‬ ‫ت�شارك يف امل�‬ ‫تي ��شششت�شارك‬ ‫التـيـي‬
‫وام الأوراق الالـتـت‬ ‫من بــني أاكأكـ ــوام‬ ‫رقتها مـنـن‬ ‫�ش�ششرقتها‬ ‫أر�ـ ــس معمورة‬ ‫هم هـ ـ الأر�‬ ‫بهـمـم‬
‫ا�س بـهـه‬
‫نا� ـسـس‬ ‫و اط ــالل ن ـا�‬
‫ـا�‬
‫ري يف اأح�شائها‪..‬‬ ‫وف ي ــ�� ـش ــري‬ ‫اخل ــوف‬ ‫عرت ب ـاخل‬
‫ـاخل‬ ‫شع ـرت‬
‫ـرت‬ ‫�ش ـعـع‬
‫ف� ـشـش‬
‫ف ـ�ـ�‬ ‫مها ورمتها يف ذاكرتها وبداأت ترددها‪:‬‬ ‫تبدلت ا�ا�شششمها‬‫حينها اأ�شأ�ششتبدلت‬
‫الفرا�س‪..‬‬
‫الفرا�سس‬
‫اقرتبت اأكرث لرتى اأمها ممدة على الفرا�‬ ‫ديق عرفته‪...‬‬ ‫األ حبا لكل ��شششديق‬ ‫حا� ـش ــرر و ب ــادي‬ ‫راثٍ ح ـاا��‬
‫ـا�‬ ‫لوا تـ ـ ــراثٍ‬ ‫لل ـوا‬
‫ـوا‬ ‫خل ـلـل‬
‫راراححـ ـ ــواوا و خ ـلـل‬
‫امة مليئة باخلوف والقلق ثم‬ ‫ابت�شششامة‬ ‫مت ابت�‬ ‫فابت�ششمت‬ ‫فابت�ش‬ ‫األ ح ـبـا لـكــل وف ّـي اأراه‪...‬‬ ‫كن من ــهدم ��ششـ ــوره‬ ‫لكـن‬
‫ـن‬ ‫ـامي و لـكـك‬ ‫يت قـ ـ ـ ـامي‬ ‫بيـت‬
‫ـت‬ ‫البـيـي‬
‫و الـبـب‬
‫وت لطيف‪ :‬ماما لقد عدت‪.‬‬ ‫ب�شششوت‬ ‫قالت ب�‬ ‫خرا بني‬
‫وفخــرا‬
‫وفـخ‬
‫ـخ‬ ‫فوزا وف‬ ‫كل همها ف ـوزا‬
‫ـوزا‬ ‫كان كـلـل‬ ‫يدة؛ كـان‬
‫ـان‬ ‫الق�شششيدة؛‬
‫عن بكلمات الق�‬ ‫مل ُتــععـ َـن‬
‫لكن ل جميب!!!‬ ‫اأقرانها واأحبابها‪..‬‬ ‫وار م ــاا ف ـ ـ ـ ــادي‬‫يا ا�ا� ـش ــوار‬ ‫ليـاـا‬
‫بلـيـي‬
‫دومـ ــهه بـلـل‬ ‫يت دوم‬ ‫بيـت‬
‫ـت‬ ‫البـيـي‬
‫و الـبـب‬
‫جل�ششتت بالقرب من اأمها و اأخذت تهز كتفها‬ ‫جل�ش‬ ‫شمعتها اأول وهلة‪ ،‬فذهبت‬ ‫ابتها ده�شة عندما ��ششمعتها‬ ‫أ�ششابتها‬ ‫شديقتها اأ�ش‬‫�شديقتها‬ ‫�ش‬
‫حماولة اإيقاظها‪ ..‬بدون فائدة!!‬ ‫أ�شبحتا‬
‫شبحتا‬ ‫يدتها‪ ،‬لكن غرور النف�س اأنهى كل �شيء‪ ،‬ففااأ�ش‬ ‫ق�شششيدتها‪،‬‬ ‫رتد ق�‬ ‫ت�ششرتد‬ ‫ت�ش‬ ‫باقــني نـ ــوره‬ ‫اوط ــفف ــيي بـاق‬
‫ـاق‬ ‫عده اوط‬ ‫بعـده‬
‫ـده‬ ‫راج م ــاا بـعـع‬ ‫و اا�� ـش ــراج‬
‫وه ــيي تردد‪:‬‬ ‫ها باكية وه‬ ‫أمهـاـا‬
‫شد اأمأمـهـه‬
‫ج�ششد‬ ‫مت ــتت على ج�‬ ‫ارارمت‬ ‫وم�شششىى كل‬
‫داقة وم�‬ ‫ال�شششداقة‬ ‫داقة اخليانة‪ ..‬وفارقتا معنى ال�‬ ‫ذكريات ��شششداقة‬ ‫يم ك ــنن الليـ ــل متبـ ـ ــادي‬ ‫غيـمـم‬ ‫الغـيـي‬
‫ـوة الالـغـغ‬ ‫م ــنن قـ ـ ـ ـ ـوة‬
‫ماما‪ ..‬ماما‪ ..‬ردي علي‪.‬‬ ‫يف ��ششبيله‪...‬‬
‫شبيله‪...‬‬
‫حكة مدوية هزت اأرجاء‬ ‫معت ��شششحكة‬ ‫فجاأة!! ��شششمعت‬ ‫فجا‬ ‫بحت طريحة‬ ‫أ�ششبحت‬ ‫يتها ففااأ�ش‬ ‫نف�شششيتها‬ ‫أكل نف�‬ ‫ها يـ أاـاكأكـلـل‬‫رها‬
‫شمر‬
‫مر‬ ‫بداأ ��ششم‬ ‫فبــد‬ ‫هي فـبـب‬ ‫أامأم ــاا هـيـي‬ ‫ب� ـش ــرٍرٍ نـ ــوره‬
‫وره‬ ‫تب ـ�ـ�‬
‫مت ـبـب‬
‫ايب الال ــلل ــيي ب ــقق ــىى م ـتـت‬ ‫ـايـب‬
‫ـب‬ ‫�شـ ـ ـ ـ ـاي‬
‫ال�ـشـش‬
‫و الـ�ـ�‬
‫ى اأحأح ــدد اجلنود‬ ‫ـرتى‬ ‫ورة لــرت‬ ‫ذع ــورة‬
‫نزل فالتفتت م ـذع‬
‫ـذع‬ ‫املن ـزل‬
‫ـزل‬ ‫امل ـنـن‬ ‫الن�شيان‪.‬‬
‫شيان‪.‬‬ ‫فرا�شها‪ ،‬واأما زميلتها فكانت يف طي الن�‬ ‫مر�شش ــادي‬
‫رك ــةة دوم مر�‬ ‫نة و ح ـرك‬
‫ـرك‬ ‫كنـةـة‬
‫يف ك ــلل �ـشــككـنـن‬
‫ها‪ ...‬فت�شبثت برداء‬ ‫دد بندقيته نحو ر أا�أ�ـشــههــا‪...‬‬ ‫ي�ششدد‬ ‫ي�ش‬ ‫ديقتها عن كل‬
‫ل�شششديقتها‬ ‫وهي يف فرا�شها‪ ..‬كانت تتااأمل ببااأن تعرتف ل�‬
‫ال وجنتيها‪...‬‬ ‫متال‬
‫اأمها ودموع اخلوف مت أ‬ ‫املر�ــسـس‪ ..‬لكن هيهات اأن يحدث ذلك‪..‬‬ ‫�شي قبل اأن يفتك بها املاملـر�‬
‫ـر�‬ ‫ال�ششورة‬
‫شورة‬ ‫وا� ـش ــعع ــةة ال�‬ ‫ها و لـ ـ ــكن وا�‬ ‫ع�ـشــههـاـا‬ ‫بعـ�‬
‫ـ�‬ ‫ذا بـعـع‬ ‫هـ ــذا‬
‫ذا العلج‬ ‫أط ـ ــلل ـ ــقق هـ ـ ــذا‬
‫وب ـ ــال م ـ ــبب ـ ــااـالة أاط‬ ‫ح ــيي ــنن ــهه ــاا وب‬ ‫نف�ششها‬
‫شها‬ ‫كره نف�‬
‫تكـره‬
‫ـره‬ ‫بحت تـكـك‬ ‫أ�ششبحت‬ ‫يه‪ ،‬لقد اأ�ش‬ ‫النف�شششيه‪،‬‬
‫ها النف�‬ ‫اعهـاـا‬
‫أوجاعـهـه‬
‫أوجـاع‬
‫ـاع‬ ‫انت اأوج‬ ‫كانــت‬ ‫ذلك كـانـان‬ ‫ذل ـك‬
‫ـك‬ ‫كل ذل‬ ‫كـلـل‬ ‫مق لب ـ ــالدي‬ ‫عم ــق‬
‫ـويل ع ـمـم‬
‫بقـ ـ ـ ـ ـ ـويل‬ ‫أدخـ ـ ــلل بـقـق‬ ‫يت اأدخ‬ ‫بيــت‬ ‫حبـيـي‬
‫حـبـب‬
‫درها النحيل‬ ‫درهــا‬
‫زقة �ـشـدره‬
‫ـدره‬ ‫ممزقـةـة‬
‫اته املتتالية ممـزق‬
‫ـزق‬ ‫ـاتاتـهـه‬
‫ا�ـشـات‬ ‫رر��ـشـا�‬
‫ـا�‬ ‫بحت تتمنى املوت!‬ ‫أ�ششبحت‬ ‫ووااأ�ش‬
‫مة ع ــارار جديدة‬ ‫ب�شششمة‬ ‫ئة ب�‬ ‫ريئـةـة‬
‫الريـئـئ‬
‫ها الالـري‬
‫ـري‬ ‫ائهـاـا‬
‫دمائـهـه‬
‫بدمـائ‬
‫ـائ‬ ‫لتطبع بـدم‬
‫ـدم‬ ‫وفجاأة امتدت اإليها يد اأرجعت لها اأملها املقتول‪ ،‬كانت يدا‬ ‫وفجا‬ ‫ذا وذا م ــاا تكتمل ��ششــورة‬ ‫رغم م ــنن ه ــذا‬ ‫الرغـمـم‬
‫بالـرغ‬
‫ـرغ‬ ‫بـال‬
‫ـال‬
‫على جبني هذا املعتدي اجلبان‪.‬‬ ‫احبتها قد جاءت لزيارتها‪..‬‬ ‫ها‪ ،‬كانت يد ��شششاحبتها‬ ‫مب�شششها‪،‬‬
‫طاملا حلمت مب�‬ ‫ال لوك ـ ــادي‬ ‫ذي يف الال ــبب ــال‬ ‫ال اذا � ـش ــارار الال ـ ــذي‬

‫املة الرا�شدية‬
‫�ش�ششاملة‬ ‫ميه‪�� ..‬صصميني‪..‬‬
‫صميني‪..‬‬
‫أر�ششىى باحلزن يطويني‬
‫ول حتى اأر�ش‬
‫ل‬ ‫جلل األقى يل وطن‬ ‫ميه‪..‬‬ ‫ميه‪..‬‬
‫اأحتويه ويحتويني‬ ‫ط هالزحام‬‫و�شششط‬
‫تهت و�‬ ‫ل�ششدرك‬
‫شدرك‬ ‫ميني ل�‬‫�ششميني‬
‫�ش‬
‫ميه‪..‬‬ ‫ي�ششقيني‬
‫شقيني‬ ‫افاته وهو ي�‬
‫م�شششافاته‬
‫ارتوي من م�‬ ‫ول حتى دروا عني‬ ‫ل‬ ‫بح�ششنك‬
‫شنك‬ ‫ودفيني بح�‬
‫طلبتك اأبد ل تخليني‬ ‫ف ما لقيت يل بالد حت�س فيني‬ ‫الأ�شأ�ششف‬
‫ب�س للال‬ ‫اأو عالأقل افقدوين‬ ‫ت�شحيني‬
‫شحيني‬ ‫خليني اأنام وولل ت�ش‬
‫نك حيل ��ششميني‬
‫شميني‬ ‫وبح�ششنك‬
‫وبح�ش‬ ‫ميه‪..‬‬ ‫وانتي تدرين فيهم‬ ‫اتركيني‪ ..‬لأحالمي وحنيني‬
‫واإذا جيتك اأبي اأنام‬ ‫ق�ششمم باهلل يخنقني حنيني‬ ‫ق�ش‬ ‫طبعهم دامي كذا‬ ‫ميه‪..‬‬
‫حل�ششنك‬
‫شنك‬ ‫اخذيني حل�‬ ‫ر احلنني‬
‫وانا اللي ما عرف قلبي غر‬ ‫اإن غبت عنهم‬ ‫�ششارار يل اأكرث من ��ششنة‬
‫شنة‬ ‫�ش‬
‫وهدهديني‬ ‫شدري اإل باباأنني‬
‫وما امتلى ��ششدري‬ ‫اأبد ما يفقدوين‬ ‫وانا ادور لعروقي دفا‬
‫جلل اأحلم‬ ‫وى قلبك يرويني‬ ‫وما كان يل اأي �شي ��شششوى‬ ‫ميه‬ ‫وار�ششمم جلل األقى الوفا‬‫وار�ش‬
‫ميه‪..‬‬ ‫هذي اأنا‬ ‫الأ�شأ�شف‬
‫شف‬ ‫ب�س للال‬
‫اين لقيت بالد‬ ‫تدرين فيني‬ ‫جيتك وانا كلي حزن وهموم‬ ‫خانتني دروبي واختنقت‬
‫حت�س فيني`‬ ‫شتحيل اأقوى على هم يجيني‬ ‫م�شتحيل‬ ‫م�ش‬ ‫اأنرث جرايد غربتي مطر‬ ‫وتهت وحلد ح�س فيني‬ ‫بري�صصةة ‪:‬فايزة الوهيبية‬
‫بري�ص‬

‫ليلى خمي�س املزروعية‬


‫اعر مبعرثة‬
‫م�صصاعر‬
‫م�ص‬
‫م�شجعة لك‪..‬‬ ‫رت قلبي بحبك‬ ‫أ�ششرت‬
‫يا من اأ�ش‬ ‫* ملاذا يجعلني حبك‬
‫داعية لك‬ ‫حتى بات ل يع�شق ��ششواك‬
‫شواك‬ ‫ل اأرى اأحدا جوارك‬
‫ما دام يف احلياة بقية‪..‬‬ ‫اأريدك ��ششعيدا‪..‬‬
‫شعيدا‪..‬‬ ‫ول اأرى اأحدا ��ششواك؟!‬
‫شواك؟!‬ ‫ل‬
‫*عزيزي ل اأريد‬ ‫اأريدك قويا‪..‬‬ ‫*ملاذا ل يختار قلبي‬
‫اليااأ�س‬
‫شعف اأو الي‬
‫لل�شعف‬
‫لل�ش‬ ‫فاأنا عندما اأحببتك‬ ‫فا‬ ‫وى عذابك‬
‫عذابا بحب ��شششوى‬
‫حلظة اأن يقهرك‬ ‫وح�ششب‬
‫شب‬ ‫ما اأحببت رجال وح�‬ ‫اأنت؟! وحبك اأنت؟!‬
‫بل اأريدك قاهرا له‬ ‫بل اأحببت جبال‪..‬‬
‫باإذن اهلل‪..‬‬ ‫ريائه‬
‫ريائه‬
‫وكر‬ ‫جبال ب�شموخه وك‬ ‫*مهما غبت ومهما تغربت‬
‫*تذكر دائما ما علمتني اإياه‪:‬‬ ‫فدم كذلك اأيها العزيز‬ ‫ثق دائما اأنك يف قلبي‬
‫«واثق اخلطى مي�شي ملكا»‬ ‫فاأنا اأحبك‪..‬‬
‫فا‬ ‫ول ميكن لأحد اأن‬
‫ل‬
‫اأحبك حتى اآخر رمق!!‬ ‫يحل مكانك‪!!..‬‬
‫‪Laila77@live.co.uk‬‬ ‫�شاشاأبقى معك‬
‫*ثق دائما اأين �شا‬ ‫*يا نب�سس القلب ويا روح الروح‬
‫م‪:‬يون�س البلو�شي‬
‫ر�ششم‪:‬يون�س‬
‫ر�ش‬
‫‪17‬‬ ‫الثالثاء ‪ 22‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫ر�ؤى‬
‫ر�ؤية‬
‫تبادل و تعاون‬
‫ترتبط ال�سلطنة و الإمارات بعالقات جتارية متميزة ‪ ،‬حيث بلغ حجم التبادل التجاري‬
‫بينهما يف العام ‪ 2008‬حوايل ‪ 773,795‬مليون ريال ‪ ،‬فيما ميثل �إجمايل واردات الإمارات ‪% 27‬‬
‫من �إجمايل واردات ال�سلطنة من دول العامل ‪ ،‬مقابل ‪ % 11,7‬متثل �صادرات ال�سلطنة للإمارات‬
‫من جمموع �صادراتها للعامل ‪ ،.‬وهي م�ؤ�شرات تعك�س متانة ال�صالت ‪ ،‬والتوجه اال�سرتاتيجي‬
‫للتعاون االقت�صادي والتبادل التجاري ‪ ،‬و�إن كان الطموح مازال �أكرب من ذلك ‪،‬من حيث‬
‫احلجم الكلي مليزان التبادل التجاري بني البلدين ال�شقيقني ‪ ،‬يف ظل وجود مناخات مت�شابهة‬
‫ومرونة يف القوانني والت�شريعات ت�سمح باملزيد من امل�شروعات اال�ستثمارية و�ضخ �أ�سواق البلدين‬
‫بال�صادرات والواردات ‪،‬وخا�صة التي مت �إنتاجها وت�صنيعها يف البلدين ولي�س فقط تلك القادمة‬
‫من دول العامل البعيدة ‪.‬‬
‫وامل�ؤكد �أن الزيارة التي بد�أت �أم�س لأ�صحاب و�صاحبات �أعمال من ال�سلطنة �إىل دولة الإمارات‬
‫العربية املتحدة ‪ ،‬ت�أتي �ضمن هذا الأفق اال�ست�شرايف الرامي �إىل تعزيز فر�ص التعاون والتبادل‬
‫بني اجلارين ال�شقيقني ‪ ،‬حيث �سيقوم الوفد والذي ي�ضم ‪ 35‬م�ستثمرا عمانيا �إىل جانب بع�ض‬
‫�أع�ضاء اجلهاز الإداري بغرفة جتارة و�صناعة عمان وم�س�ؤولني يف بع�ض امل�ؤ�س�سات احلكومية‬
‫املعنية بزيارات ميدانية للمناطق احلرة يف عجمان ور�أ�س اخليمة والفجرية ؛ لبحث اال�ستفادة‬
‫من الفر�ص اال�ستثمارية املتاحة و�إمكانية �إقامة م�شروعات م�شرتكة بني البلدين ‪.‬‬
‫�إن مثل هذه الزيارات املتبادلة متثل حراكا ن�شطا ي�ضع مرتكزات قوية لت�أ�سي�س �شراكات ذكية‬
‫وطرق �أبواب جديدة للتعاون امل�شرتك ‪ ،‬وهو تعاون يعك�س بدوره �إ�سهاما وا�ضحا للقطاع احلكومي‬
‫يف ترتيب وتهيئة مثل هذه الزيارات ‪،‬ورمبا االنخراط يف بع�ض م�شروعاتها �أو تقدمي الدعم‬
‫وال�سند الالزمني ال�ستكمال مقومات جناحها و ا�ستمراريتها ‪.‬‬
‫لقد �أثبتت التجارب �أن القرب اجلغرايف يف ظل وجود مناخات م�ستقرة و�آمنة و�إرادة �سيا�سية‬
‫م�شرتكة ميكن �أن تكر�س العديد من الأفكار وتبلور الكثري من امل�شروعات ‪ ،‬التي ت�شكل يف‬
‫مردودها رافدا مهما للتكامل االقت�صادي والتجاري ‪،‬ومبا يعود بالفائدة املتبادلة ‪ ،‬يف ظل عامل‬
‫قائم على التكتالت االقت�صادية والكيانات التجارية الكبرية وامل�ؤهلة خلو�ض مناف�سة مع الأ�سواق‬
‫املفتوحة واملنتجات �سريعة الت�سويق واالنت�شار ‪.‬‬ ‫من �أعمال ناجي العلي‬

‫الآراء املن�شورة ال تعرب بال�ضرورة عن ر�أي اجلريدة وامنا عن وجهة نظر كاتبيها‬

‫حول اليوم العاملي للمر�أة‬ ‫بني البحث عن احلقيقة وما تطور الدماغ لأجله‬
‫�آمال ع ّواد ر�ضوان‬ ‫حميد علي‬

‫ككيان‪ ،‬و�ساهمتْ يف الدّفاع عن حقو ِقها امل�سلوب ِة وال ّتوعي ِة وامل�ساوا ِة وال ّتكاف�ؤ مع الرّجُ ل‪،‬‬ ‫ُزهر ين�ضوي حتتَ راي ِة حيا ٍة دائم ِة ال ّن�ضرة‪ ،‬تتج ّد ُد باخ�ضرا ِر ِ‬
‫تهاليل‬ ‫عنوان ربي ٍع م ٍ‬ ‫هي‪ُ ..‬‬ ‫و�إنتهاز للفر�ص و�إ�سماع النا�س ما يود معظم النا�س �سماعه‬ ‫من �أجل �أن نحل م�شكلة ما يجب �أن نفهمها‪ ،‬ولأجل حل م�شكلة‬
‫عامل‬ ‫ظروف العمل‪ ،‬وعدم ا�ستغال ِلها �أو ال ّت ِ‬ ‫أجرها يف امل�صانع‪ ،‬وحت�سني ِ‬ ‫وذلك بر ْفع � ِ‬ ‫أفراح ِه! تتزامنُ م َع الأعيا ِد الآذار ّي ِة وال ّربيع ّي ِة‪ ،‬فتن ُرث‬ ‫ألوان �أعيا ِد ِه و� ِ‬ ‫طر ِه و� ِ‬ ‫�آذار‪ ،‬وف ْو ِح ِع ِ‬ ‫ولو جانب ال�صواب‪ ،‬وغالبا يتعر�ض من يعار�ض التيار ل�ضغوط‬ ‫عزوف الكثري من النا�س عن البحث والتعلم والتطبيق من‬
‫معها بدون ّي ٍة!‬ ‫جرائم‬ ‫ِ‬ ‫حقول الإن�سان ّي ِة ال ّنبيل ِة‪ ،‬وا ّلتي طاملا و�شمَتْ د ْربَها دما ُء‬ ‫مال والعطا َء يف ِ‬ ‫جل َ‬ ‫ا َ‬ ‫ت�أخذ من وقته وماله وجهده هذا �إذا مل ت�أخذ حياته نف�سها‪،‬‬ ‫�أجل التغيري يجب �أن نفهم �أنف�سنا‪ ،‬وب�شكل �أكرث حتديدا يجب‬
‫احلروب العامل ّي ِة والأو�ضا ِع االقت�صاد ّي ِة‬ ‫ِ‬ ‫ّ‬ ‫ْ‬
‫كانت املر�أة حتتاجُ �إىل و�ض ِعها على حمك ِات‬ ‫ُ‬ ‫هل ِ‬ ‫إبادات اجلماع ّية!‬ ‫روب وال ِ‬ ‫احل ِ‬ ‫ُ‬ ‫فقد م�ضت فرتة طويلة على الب�شرية ا�ستبيح فيها دم كل من‬ ‫�أن نفهم كيف تعمل �أدمغتنا‪ .‬من خالل متابعتي يف ما يطرح‬
‫املُزري ِة واملُرتدّي ِة لتعي حقيق َة وجو ِدها وح ِّقها باحليا ِة الكرمي ِة‪ِ ،‬ومن ثمّ ال ّتم ّرد على‬ ‫حدب‬ ‫والقلوب ت ّتج ُه �إليها ِمن ك ِّل ٍ‬ ‫ِ‬ ‫أقالم‬
‫ِ‬ ‫ل‬ ‫وا‬ ‫أب�صار‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫عد�سات‬
‫ِ‬ ‫قرن‬
‫ٍ‬ ‫ذ‬‫ُ‬ ‫من‬ ‫جعلتْ‬ ‫هي مَن‬ ‫ي�شذ عن اجلماعة و�أتى ب�أفكار «دخيلة»‪ .‬فالإن�سان الناجح‬ ‫يف املنتديات الإنرتنتية �أرى �أن الكرثة تهرع �إىل املوا�ضيع‬
‫ال ّتقاليد؟‬ ‫�سات‪،‬‬ ‫مات والأحزابَ وامل� ّؤ�س ِ‬ ‫واملنظ ِ‬ ‫واحلكومات ّ‬ ‫ِ‬ ‫و�ص ْوب‪ ،‬وباتتْ ُت�ش ِغ ُل الأذهانَ والألبابَ‬ ‫كان غالبا من خارج الفئة التي ت�ستمتع بالبحث عن احلقيقة‬ ‫التي تثري العواطف �أو ق�ضايا الف�ساد �أو ذات العالقة بالذات‬
‫أحد‬ ‫حيث اعت�ص ْمنَ يف � ِ‬ ‫الواليات امل ّتحدة‪ُ ،‬‬ ‫ِ‬ ‫عام ‪ 1857‬كانت �أو ُّل مظاهر ٍة ن�سائ ّي ٍة يف‬ ‫آدمي!‬
‫الكيان ال ّ‬ ‫على اعتبا ِرها نقط ًة مركز ّي ًة يف ف َل ِك هذا ِ‬ ‫وتواجه بها الآخرين �إال �إذا كان ذا �سطوة وملكة �إقناع وبراعة‬ ‫اجلماعية �أي املوا�ضيع التي تدخل بها العالقات الإن�سانية‬
‫مطالبات بحقوق ِهنَّ يف ر ْف ِع �أجو ِرهنَّ ‪ ،‬وكانَ ن�صيبُ ‪ 72‬منهنَّ احل ْر َق باملعمل‪،‬‬ ‫ٍ‬ ‫امل�صانع‬ ‫كانت‬ ‫ِ‬ ‫بعدما‬ ‫اف‪،‬‬ ‫ّ‬
‫ف‬ ‫ّ‬
‫ال�ش‬ ‫ّ‬
‫ين‬ ‫إن�سا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ُمق‬
‫تقف عامل ًّيا وروح ًّيا يف ب�ؤر ِة ِ ِ‬
‫ع‬ ‫ال‬ ‫لبنات‬ ‫هي اليو َم مَن ُ‬ ‫يف �إ�ستخدام الكالم وهذه ال�صفات والظروف يندر �أن جتتمع‬ ‫واملفاو�ضات‪ ،‬يف حني ال تثري �إال القلة املوا�ضيع التي تعمق‬
‫عامًا ن�شاطا ن�سويًّا‬ ‫ً‬ ‫اخلم�سونَ‬ ‫نمّ‬ ‫ْ‬
‫لكنّ مطال َبهنَّ التي رُفعتْ مل َرق ومل ترت ّمدْ‪� ،‬إ ا �أين َعت‬ ‫تحُ‬ ‫ّ‬ ‫القرون الو�سطى وما قبلها وما تالها‪،‬‬ ‫ِ‬ ‫ّ‬
‫املجتمعاتُ امل�ستب ّدة و�أنظمة القوى الظالم ّي ِة يف‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫كلها يف �شخ�ص واحد‪.‬‬ ‫معرفة الإن�سان باحلياة وبيئتها املادية‪ .‬ملاذا يتفاعل عدد �أكرب‬
‫بالوظائف‬ ‫ِ‬ ‫االلتحاق‬
‫ِ‬ ‫ج ّبارًا وحثي ًثا‪ ،‬تخ ّلل ْتها م�سرياتٌ و�إ�ضرابٌ ثوريٌّ طوي ٌل‪ ،‬من � ِ‬
‫أجل‬ ‫ال�سائد ِة‬ ‫وتنتهك حقو َقها امل�شروع َة بحُ كم القوى ّ‬ ‫ُ‬ ‫حت ُّط ِمن ق ْد ِرها وقيم ِتها �إن�سان ًّيا‪،‬‬ ‫ُ‬ ‫يتجدد �شباب �أي جمتمع بتلك الفئة التي تنبذ التقليد واملوروث‬ ‫من النا�س مع املطرب �أو الداعية فالن مقارنة مبن يتفاعلون‬
‫ال�سائد‪ ،‬وتل ْتها ندواتٌ‬ ‫والعامالت والأجو ِر وتغي ِري الواق ِع ّ‬ ‫ِ‬ ‫العمل‬
‫ظروف ِ‬ ‫العا ّم ِة وحت�س ِني ِ‬ ‫متح�ضر ٍة ُتق ِّد ُر قيم َتها‪� ،‬أفال ينبغي‬ ‫ّ‬ ‫فخ ٍر واعتزا ٍز لأ ّم ٍة‬ ‫مبعث ْ‬ ‫وغياب القانون‪ .‬هي ُ‬ ‫ِ‬ ‫غري املت�سق منطقيا‪ ،‬وذلك لأن ح�صول النا�س على �أفكار‬ ‫مع كارل �سيجان عامل الفلك البارع �أو �أحمد زويل احلا�صل‬
‫العامالت يف نيويورك عام‬ ‫ِ‬ ‫آالف‬‫لع�شرات � ِ‬ ‫ِ‬ ‫تنوير ّي ٌة وم�ؤمتراتٌ ن�ضال ّي ٌة ومظاهراتٌ �سلم ّي ٌة‬ ‫انعتاقها وحتري َر املجتم ِع فكريًّا ممّ ا �سبق‪ ،‬وا�ستحقاقها يومًا دول ًّيا وعامليًا يف ‪� 8‬آذار‬ ‫جديدة مينحهم جماال �أو�سع لإنتقاء حلول �أف�ضل مل�شكالتهم‬ ‫على جائزة نوبل يف الكيمياء؟! ملاذا حت�صل الفئة التي تربع‬
‫والعمل وامل�ساوا ِة والأجو ِر‪،‬‬ ‫والط ِفل ِ‬ ‫حقوق املر�أ ِة ّ‬ ‫‪ 1908‬و‪ ،1909‬ومن ُذها‪ ،‬تن ّب َه العا ُمل �إىل ِ‬ ‫من ك ّل عام؟‬ ‫املتجددة‪ ،‬ويتقدم �أي جمتمع عن طريق ه�ؤالء الذين ي�أتون‬ ‫يف �إ�ستخدام الكالم واحللول التي تتما�شى مع رغبة اجلمهور‬
‫ُ‬
‫أمم املتحدة‪ ،‬لتعلنَ‬ ‫ّ‬ ‫وعام ‪1910‬عُ ق َد �أو ُّل اجتما ٍع يف الدّمنارك‪ /‬كوبنهاجن بدعو ٍة ِمن ال ِ‬ ‫بالغرب وبالعامل ّي ِة؟ هل توقفتْ م�آ�سيها‬ ‫ّ‬ ‫ِ‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬
‫ا�ستحقاقها؟ عامل ًّيا؟ ماعالقة املر�أ ِة ال�شرق ّي ِة‬ ‫ب�أفكار جديدة والتي قد تبدو للبع�ض �شاذة وغريبة‪ ،‬ه�ؤالء‬ ‫واملو�ضة والقادرون على ركب املوجة ‪-‬حتى لو كان ما ي�سوقون‬
‫الأملان ّي ُة كالرا فيتكني عن ‪� 8‬آذار عيدًا جلمي ِع ن�سا ِء العامل! و�صا َر يو َم ثور ٍة ت�شريع ّي ٍة‬ ‫وتقرير‬
‫ِ‬ ‫زويج املب ّكر واملُك َر ِه‬ ‫مييز والأ ّم ّي ِة وال ّت ِ‬ ‫ُنف وال ّت ِ‬ ‫مظاهر و�أ�شكال الع ِ‬ ‫ِ‬ ‫ومعانا ُتها ِمن‬ ‫الذين يف�ضلون �أن يبقوا بال �إجابة على �أن يعتنقوا �أفكارا‬ ‫له غري عادل �أو ال ي�ستند على �أدلة‪ ،-‬ملاذا حت�صل على ن�صيب‬
‫اخلا�ص ِة‬ ‫للحقوق‪ ،‬ي�ؤ ّر ُخ حرك َة املر�أ ِة العاملة فكريًّا ووجدان ًّيا‪ ،‬وي�ؤ ّك ُد عطا َءها يف احلياة ّ‬ ‫�ساق �إىل‬ ‫كيف وهي مازالت ُت ُ‬ ‫عامها بهذا العيد؟ َ‬ ‫وختان البنات‪ ،‬كي ُت َتو َِّج �أيّا ّم ِ‬ ‫امل�ص ِري ِ‬ ‫بال �أدلة مثبتة وي�ستمتعون مبرحلة البحث وال�شك املنهجي‬ ‫�أكرب من العائد املادي واملعنوي والقيادي �أكرث من �أ�ؤلئك‬
‫مبظهر‬
‫ٍ‬ ‫ال�صني ورو�سيا وكوبا‬ ‫ّول اال�شرتاك ّي ِة ّ‬ ‫انبثقت الفكر ُة ِمن الد ِ‬ ‫ِ‬ ‫والعا ّمة‪ ،‬وقد‬ ‫يتيم يف العام‪ ،‬وازدرا ٌء وا�ستغال ٌل لها باقي �أي ِّامه؟‬ ‫م�ص ِريها املحتوم؟ هل هو يو ُم تكر ٍمي ٍ‬ ‫وم�ستعدون يف ذات الوقت لت�سويق ما لديهم مواجهني بذلك‬ ‫الذين يفنون �أعمارهم للبحث عن ت�سا�ؤالت الإن�سان املهمة‬
‫وطموحات املر�أة ود ْو ِرها‬ ‫ِ‬ ‫إجنازات‬
‫ِ‬ ‫�‬ ‫و‬ ‫ر‬‫ِ‬ ‫أدوا‬ ‫ل‬ ‫ز‬ ‫ٍ ٍّ‬‫ي‬ ‫ومت‬ ‫واحرتام‬ ‫كتقدير‬
‫ٍ‬ ‫‪،‬‬ ‫احتفا ٍّيل ٍ‬
‫عارم‬ ‫�ألي�ستْ هناك �أمو ٌر كثرية ال زالتْ مُع ّلق ًة ومُ�ش ّرد ًة ومُغ ّيب ًة يف كث ٍري ِمن ال ُأط ِر االجتماع ّي ِة‬ ‫التيار‪.‬‬ ‫يف كل املجاالت ويدافعون عن �صحتها مبا توفر من �أدلة حتى‬
‫أ�سا�سي يف تط ّور وتقدّم املجتمع مدن ًّيا و�صناع ًّيا وح�ضاريًّا‬ ‫كمقيا�س � ٍّ‬ ‫ٍ‬ ‫الوطني الفاعل‪،‬‬ ‫ِّ‬ ‫ال�شرق ّي ُة لنه�ض ِة املر�أ ِة العامل ّي ِة وهي‬ ‫املُتزمِّتة يف العديد ِمن جمتمعا ِتنا؟ كيف تتي ّق ُظ ّ‬ ‫قد يت�ساءل البع�ض ملاذا ا�ستطاعت �أمم تخطي هذا الق�صور‬ ‫ولو خالفوا التيار؟ كل هذا وغريه جعلني �أت�ساءل �إذا ما كان‬
‫ّول يف العامل‪،‬‬ ‫أمم امل ّتحد ِة ندا ًء يدعو كا ّف َة الد ِ‬ ‫وجهتْ جمع ّي ُة ال ِ‬ ‫و�إن�سان ًّيا! ويف عام ‪ّ 1977‬‬ ‫وتخديرها وما‬ ‫ِ‬ ‫ما انفكتْ َت ُغ ُّط يف �سبا ِتها العميق؟ ّمن امل�س� ُؤول عن دميوم ِة غفو ِتها‬ ‫يف عمل الأدمغة ولو جزئيا بينما ف�شلت �أمم �أخرى يف ذلك؟‬ ‫لرتكيبة الدماغ الب�شري دخل يف ذلك؟‬
‫لالحتفال بحقو ِقها على جمي ِع الأ�صعد ِة الوطن ّي ِة‬ ‫ِ‬ ‫العاملي‬
‫لتخ�صي�ص ‪� 8‬آذار كيوم املر�أة ّ‬ ‫َ‬ ‫فكيف‬ ‫ائد عامل ًّيا‪َ ،‬‬ ‫حاق بد ْو ِرها ال ّر ِ‬ ‫إيقاظها ل ّل ِ‬ ‫امل�صلحة؟ ولو افرت�ضنا ال ّن ّي َة الطي ّب َة يف � ِ‬ ‫يحب �صديق يل �أن يطلق على بع�ض املجتمعات على �أنها‬ ‫ك�أي ع�ضو �آخر يف اجل�سم تطورالدماغ لأجل �ضمان توريث‬
‫والأ�سر ّي ِة واالقت�صاد ّي ِة وال ّتنموية وال ّثقاف ّي ِة‪ ،‬ف ُمنحت ال ّن�سا ُء الهدايا واملِنح واالجاز ِة‬ ‫الفظ ِمن �أ ْم ٍر ونه ٍْي‬ ‫عامل ّ‬ ‫ا�ستخدام �أ�ساليب ال ّت ِ‬ ‫ِ‬ ‫كيف ميكنُ �أن َنحي َد عن‬ ‫ال�سبي ُل لذلك؟ َ‬ ‫ّ‬ ‫«ظاهرة �صوتية»‪ ،‬فهم بارعون جدا يف الكالم والتحاور امللئ‬ ‫اجلينات وهو من �أجل هذا الهدف يدفع �إىل �إبقاء الفرد حيا‬
‫وح ّقها يف االقرتا ِع وال ّت�صويت!‬ ‫وطي�س‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫ُ‬ ‫ف‬ ‫ّ‬ ‫ُخ‬ ‫ي‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬
‫ٍ‬ ‫عادل‬ ‫أخالق‬
‫ٍ‬ ‫�‬ ‫على‬ ‫مبني‬
‫ٍ ٍّ‬ ‫ع‬ ‫إقنا‬ ‫�‬ ‫و‬ ‫نقا�ش‬
‫ٍ‬ ‫إىل‬ ‫�‬ ‫يها‬ ‫خط‬‫ّ‬ ‫ت‬‫َ‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ع‬
‫و� ٍ ْ ٍ‬
‫م‬ ‫وق‬ ‫ع‬ ‫إخ�ضا‬ ‫باملغالطات و�إبهار اجلماهري باخلطب الرنانة حتى لو كان‬ ‫ويزيد من فر�ص جناحه بحياة خالية من امل�صاعب بالدفع‬
‫عب الذي‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫يف‪ ‬القرن‪ 18‬قائال‪� :‬إنّ ال�ش َ‬ ‫ِ‬ ‫العربي‬
‫ّ‬ ‫ها املف ّك ُر �سليم الب�ستاين‪ ‬انتقد الو�ض َع‬ ‫وا�ستهالك‬ ‫ِ‬ ‫ترّ‬
‫َخرج ِمن ق�شو ِر ال بي ِة القدمي ِة‬ ‫رقي �أن ي َ‬ ‫ّ‬ ‫ميكنُ‬
‫مت ّر ِدها وانفجا ِرها؟ هل لل�ش ّ‬ ‫ما يقولونه غري متنا�سق منطقيا و كما يقول املثل «ي�صنعون‬ ‫نحو حتقيق امل�صلحة الفردية قدر الإمكان يف �إطار امل�صلحة‬
‫ال�سف َر ما�شيًا ِبر ْج ٍل واحدة»‪.‬‬ ‫ُ‬
‫خ�ص الذي يُحاول ّ‬ ‫ّ‬ ‫كال�ش ِ‬ ‫يحاول ذكو ُر ُه ال ّتق ّد َم دونَ ن�سا ِئه‪ّ ،‬‬ ‫ُ‬ ‫ليلب�س ِفك ًرا جديدًا‪ ،‬له د ْو ٌر �أ�سا�س ٌّي يف تعميق‬ ‫ال�سطح ّية‪َ ،‬‬ ‫املر�أ ِة ك ُمج ّر ِد �سلع ٍة بعيدًا عن ّ‬ ‫من احلبة قبة»‪ ،‬ويت�ضاعف التقوقع من خالل بط�ش هذه‬ ‫اجلماعية‪ ،‬ويف خ�ضم معرتك احلياة هذا يكون البحث عن‬
‫واملف ّك ُر قا�سم �أمني قب َل مئ ِة عام �إىل ال ّتن ّب ِه ل�ش� ِأن املر�أ ِة العرب ّي ِة اجتماع ًّيا و�سيا�س ًّيا‬ ‫خا�صة؟‬ ‫وحقوق املر�أ ِة ّ‬ ‫ِ‬ ‫حقوق الإن�سان‬ ‫احرتام ِ‬ ‫ِ‬ ‫املجتمعات مبن ي�أتي ب�أفكار ت�شذ عن التيار عن طريق القهر‬ ‫�إجابات علمية مادية عن ت�سا�ؤالت جوهرية يطلقها الإن�سان‬
‫وتقاليدها‪.‬‬
‫ِ‬ ‫جمتمعات تق ْو َلبتْ يف عادا ِتها‬ ‫ٍ‬ ‫وثقاف ًّيا‪� ،‬إ ّال �أنّ �صو َت ُه انتهى دونَ �صدا ُه يف‬ ‫يقف ورا َء‬ ‫اريخ ا ّلذي تدخ ُل ُه املر�أ ُة فج�أ ًة من �أو�س ِع �أبوا ِب ِه‪ ،‬ومَن ُ‬ ‫‪� 8‬آذار؟ ما هذا ال ّت ُ‬ ‫الإجتماعي والديني‪.‬‬ ‫جمرد هدف ثانوي عند البع�ض و م�ضيعة للوقت عند فئة‬
‫بعك�س ال ّت ّيا ِر‬ ‫ُ ِ‬ ‫ري‬ ‫ت�س‬ ‫َ‬
‫ني‬ ‫ح‬ ‫َ‬
‫ة‬ ‫�‬
‫أ‬ ‫املر‬ ‫ً‬
‫ة‬ ‫وخا�ص‬
‫ّ‬ ‫رينا‪،‬‬ ‫ال�شرق ُّي مف ّك‬ ‫ُعام ُل املجتم ُع ّ‬ ‫كيف ي ِ‬ ‫لكن‪َ ..‬‬ ‫هذه املُ�س ّميات؟ هل َم َر ُّد هذا ال ّتاريخ يعو ُد �إىل تاريخ اليهو ِد و�إ�سرت يف بابل‪� ،‬أم �إىل‬ ‫جزء من احلل هو يف طريقة تن�شئة الفرد وتعليمه مهارات‬ ‫�أخرى و�أحد طرق حتقيق امل�صلحة الفردية �أو اجلماعية‬
‫وتثبيت حقو ِقها‪ ،‬كالكاتب ِة ليلى العثمان والباحثة نوال ال�سعداوي؟‬ ‫فكريًّا‪ ،‬و ُتطالبُ بالتغي ِري ِ‬
‫ّ‬ ‫أديان‬ ‫ُناف للترّ ِاث وال ِ‬ ‫داءات ما هو م ٍ‬ ‫احلركات وال ّن ِ‬ ‫ِ‬ ‫اال�شرتاك ّي ِة �أم �إىل‪ ..‬؟ هل بهذ ِه‬ ‫تقييم الأفكار واملعلومات ح�سب الأدلة من �أجل انتقاء الأفكار‬ ‫عند فئة ثالثة‪ ،‬وهناك قلة قليلة من الب�شرت�ستمتع بالبحث‬
‫ُ‬
‫يا�سات املربمجَ ِة واملتع َّمد ِة؟ هل‬ ‫ال�س ِ‬ ‫تغرق يف �أ ّم ّي ِتها هو نو ٌع ِمن �أنوا ِع ّ‬ ‫وهل ج ْع ُل املر�أة ُ‬ ‫ُغاير �أو معا ٍد؟‬ ‫رف�ض الفكر ُة ملج ّرد �أ ّنها ِمن ُ�ص ْن ِع ِف ٍكر م ٍ‬ ‫والعقل ّي ِات واملجتمعات؟ وهل ُت ُ‬ ‫املنطقية‪ ،‬وهذا �سيتوفر �إذا مت �إيقاف التعليم والرتبية‬ ‫عن احلقيقة وجتعله هدف حياتها‪ ،‬و�سبب هذا ال�سلوك‬
‫ال�سائد ِة‪ ،‬وا ّلتي تحَ جُ بُ ِفك َرها‬ ‫كثيف ِمن ال ُقوى ّ‬ ‫ب�ضباب ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫ال�شرق ّي ُة مُغ ّلف ًة‬ ‫العقول ّ‬ ‫ُ‬ ‫مازالت‬ ‫املناق�شات حول احل ّري ِّات واملطالب ِة باملزيد ِمن ال ّتقدّم وال ّنم ّو‬ ‫ِ‬ ‫ثمّ ؛ ما هي � ُ‬
‫أهداف‬ ‫التلقينيني والإ�ستعا�ضة عنهما ب�أ�سلوب التعليم املرتكز على‬ ‫من معظم الأدمغة هو حياة �أ�سالف الإن�سان‪ ،‬فقد كانت‬
‫اخرتاق واجتيا ُز‬ ‫ُ‬ ‫متع�صب ٍة ال تلنيُ‪ ،‬فال ميكنُ‬ ‫ومنط َقها‪ ،‬و ُت�ش ّك ُل دميوم َة �أزم ٍة راف�ض ٍة ّ‬ ‫للمر�أة؟ وما هو �سالحُ ها ال ّن ّفا ُذ املتط ّو ُر زمكان ًّيا‪� ،‬إ�ضاف ًة للمعرف ِة والدّين وال ِعلم وحماي ِة‬ ‫البحث العلمي التجريبي‪ ،‬كما �أن جزءا �آخر من احلل يكمن‬ ‫حياتهم �إجتماعية كما هي اليوم ومعتمدة على ال�صيد والعمل‬
‫الزال حمت ًّال‬ ‫رقي َ‬ ‫ال�ش َّ‬ ‫حلجب الدّين ّية والترّ اث ّية وال ّتاريخ ّية؟ ملاذا؟ هل لأنّ الإن�سانَ ّ‬ ‫هذ ِه ا ُ‬ ‫والعاملي كما‬ ‫ِّ‬ ‫الم الدّو ّيل‬ ‫ال�س ِ‬ ‫القانون؟ وهل لهذا ك ِّل ِه د ْو ٌر �أ�سا�س ٌّي فع ًال يف د ْف ِع عجل ِة ّ‬ ‫يف التغيري نحو املزيد من احلريات الفردية‪� ،‬إذ يجب �أن‬ ‫اجلماعي وتكوين املجتمعات املغلقة التي �أطلق عليها الحقا‬
‫بالعادات والتقاليد؟ �أم‬ ‫ّ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬
‫تاريخ ِه وعقل ّيا ِت ِه املوروث ِة املك ّبل ِة‬ ‫ّ‬
‫ِفكريًّا‪ ،‬وال ميكنه التح ّرر ِمن ِ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫وخ ِّطط؟‬ ‫ر ُِ�سم ُ‬ ‫ي�ضمن املجتمع حق الفرد يف �أن ي�سوق لأفكاره و�أن ميار�س‬ ‫القبائل‪ .‬طريقة احلياة هذه �إنتخبت العقول البارعة يف‬
‫أقفال‬ ‫مفاتيح ال ِفطنة لف ْت ِح � ِ‬ ‫َ‬ ‫�أ ّنه يخ�شى اهتزا َز ع ْر ِ�ش �سياد ِت ِه على املر�أة؟ �أم لأ ّن ُه ُ‬
‫ميلك‬ ‫�ضال‬ ‫الكفاح والن ِ‬ ‫ّ‬ ‫البيت �إىل ِ‬ ‫خارج �إطا ِر ِ‬ ‫خالل ِعلمِ ها وعَ م ِلها َ‬ ‫املر�أ ُة النا�ضجة �سعَتْ ِمن ِ‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫�أن�شطته مهما بدت �شاذه وغريبة �إال طبعا �إذا حوت �ضررا‬ ‫العالقات الإن�سانية لأن من ي�ستطيع �أن يفاو�ض �أكرث ويقنع‬
‫َك�س َر ِقيَمَ املجتمع ا ّلذي ي�سعى �إىل تط ّو ِر ِه و ِرفع ِت ِه املن�شودة؟‬ ‫يخد�ش �أو ي ِ‬ ‫احلكم ِة‪ ،‬دونَ �أن َ‬ ‫أجل حت�س ِني الأو�ضاع املعي�ش ّية واالقت�صاديّة للأ�سرة‪ ،‬ود�أبت ال ّت�شكيالتُ‬ ‫وال ّتطوير‪ِ ،‬من � ِ‬ ‫ماديا مبا�شرا على �أفراد �آخرين �أو ح ّدت من حرياتهم‪ ،‬وجزء‬ ‫الآخرين بفكرته وي�سيطر على عقولهم هو الذي �سي�أخذ‬
‫�أم �أنّ ثرواتُ �شر ِقنا ح ًّقا تعم ُل على تكر ِمي املر�أ ِة �إن�سان ًّيا‪ ،‬وتنعيمِ ها حيات ًّيا‪ ،‬وعلينا �أن‬ ‫روف‬ ‫الظ ِ‬ ‫وتهمي�شها‪ ،‬واملطالب ِة بال ّتح ّرر ِمن ّ‬ ‫ِ‬ ‫باالحتجاجات �إزا َء تغيي ِبها‬ ‫ِ‬ ‫ال ّن�سو ّي ُة العامل ُة‬ ‫ثالث من احلل هو يف دعم الدولة للعلماء املنتهجني للبحث‬ ‫الن�صيب الأكرب من ال�صيد وفر�صة �أكرب لتوريث جيناته‪،‬‬
‫عارات الغرب ّي ِة كي ال ُنزي َّف واق َعنا؟‬ ‫ال�ش ِ‬ ‫ترديد ّ‬ ‫ن ُك َّف عن ِ‬ ‫تنوير‬
‫ِ ٍ‬ ‫ر‬ ‫د�ستو‬ ‫ة‬
‫ِ‬ ‫ب�صياغ‬ ‫ّتْ‬ ‫م‬ ‫فاهت‬ ‫ة‪،‬‬ ‫ي‬
‫ّ‬ ‫واجلن�س‬ ‫ة‬‫ِّ‬‫ي‬ ‫بق‬ ‫ّ‬
‫والط‬ ‫ة‬
‫ِّ‬ ‫ي‬ ‫العن�صر‬ ‫ة‬ ‫ع�سف ّي ِة وال ّت ِ‬
‫فرق‬ ‫ال ّت ّ‬ ‫التجريبي و للفال�سفة املنظرين لأفكار وحلول جديدة‪.‬‬ ‫اليزال هذا �صحيحا حتى اليوم‪ ،‬فالنجاح يف التح�صيل املادي‬
‫‪xyzamara@hotmail.com‬‬ ‫إن�سان يثبتُ �أحق ّيته يف الوجو ِد‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫وتنظيم يُحقق العدالة االجتماع ّية والن ّديّة‪ ،‬وكرامتها ك� ٍ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫ٍ‬ ‫‪humaidvision@gmail.com‬‬ ‫واحل�صول على املنا�صب غالبا ما يكون �سببه «�شخ�صية قوية»‬

‫الكثري من النماذج التي ت�ؤكد �صحة ما نذهب �إليه‪ ،‬ف�أول من ا�ستبدل قلب‬ ‫وبحرنا‪.‬‬ ‫نتغنى ب�أجماد الأمة ونغني للعروبة وال منلك معلومة دقيقة عن عددنا يف‬
‫االن�سان بقلب �صناعي هو الطبيب العربي جمدي يعقوب‪ ،‬لكن اجنازه‬ ‫رمبا ال يعك�س عدد ال�سكان تفوق الأمم �أو تراجعها وتخلفها‪ ،‬فقد‬ ‫الوطن العربي ويف العامل‪ .‬وعندما �س�ألني �صديق بريطاين عن عدد العرب‬
‫�سجل ل�صالح اجنلرتا التي كان يعي�ش ويعمل فيها‪ ،‬و�أهم طبيب عيون يف‬ ‫ا�ستطاعت دول �صغرية مثل هولندا والربتغال �أن حتكم م�ستعمرات بعيدة‪،‬‬ ‫مل �أمتلك �إجابة موثقة‪ .‬وقد حاولت العثور على الأرقام والتوزيع اجلغرايف‬
‫ا�سبانيا هو طبيب عربي عرث على �أندل�سه يف مدريد منذ ع�شرات ال�سنني‪.‬‬ ‫وا�ستطاعت بريطانيا �أن تهيمن على م�ساحات وا�سعة يف القارات اخلم�س‪،‬‬ ‫فلم �أ�ستطع‪ ،‬رغم �أين‪ ،‬بحكم املهنة‪� ،‬ضليع يف البحث والتق�صي‪.‬‬
‫ويف الواليات املتحدة يت�صدر الأطباء واملهند�سون والعلماء العرب قائمة‬
‫االجنازات العلمية يف الطب وال�صناعة وعلوم الف�ضاء‪ ،‬وما يقال عن‬
‫متيز اليهود يف هذه العلوم هو هراء تدح�ضه احلقائق و�سجالت براءات‬
‫وكانت ال�شم�س ال تغيب عن م�ستعمرات االمرباطورية ال�سابقة‪ ،‬ومتكنت‬
‫ا�سرائيل‪ ،‬وما تزال‪ ،‬من مواجهة ثالثمئة وخم�سني مليون عربي بع�شرة‬
‫ماليني يهودي يحتلون فل�سطني و�أقل منهم يدعمون ا�سرائيل ويعي�شون يف‬
‫ال تعرف جامعة الدول العربية‪� ،‬أو ال حتدد عدد العرب‪ ،‬ورمبا يعتقد الأمني‬
‫العام وم�ست�شاروه �أن هذه املعلومة ت�صنف �ضمن املعلومات ال�سرية التي ال‬
‫يجوز اطالع اجلمهور عليها‪ ،‬لذا يخلو موقع اجلامعة على ال�شبكة العنكبوتية‬
‫عرب وراء البحار‬
‫االخرتاع‪.‬‬ ‫الغرب‪.‬‬ ‫من �أي �إ�شارة �إىل عدد ال�سكان رغم امتالئه باحل�شو االن�شائي عن التكامل‬
‫لكن هذا التميز مل ي�ستطع حتى الآن حتقيق ت�أثري �سيا�سي عربي‪ ،‬يبدو‬ ‫لكن الثقل ال�سكاين‪ ،‬حني يكون نوعيا‪ ،‬يكت�سب �أهمية ق�صوى يف القدرة‬ ‫العربي واتفاقيات التعاون امل�شرتك واملجال�س التابعة للجامعة‪.‬‬
‫منطقيا‪ ،‬يف الغرب املهيمن على العامل‪ ،‬بينما يتمكن اليهود من ال�سيطرة‬ ‫على �صياغة واقع الأمة وم�ستقبلها‪ .‬ويف ق�صة النجاح ال�صيني ونهو�ض‬ ‫موقع الأمم املتحدة يخلو �أي�ضا من �أي معلومة دقيقة حول عدد �سكان‬
‫على احلكومات والربملانات واالعالم يف الدول الغربية‪ .‬وبالرغم من �أن‬ ‫املارد الأ�صفر ما ي�ؤكد هذه احلقيقة‪ ،‬وكذلك الأمر بالن�سبة للدميقراطية‬ ‫الدول العربية �أو العرب املنت�شرين يف العامل والذين يزيد عددهم بعد‬
‫اليهود ي�شكلون �أقل من ن�صف باملئة من عدد �سكان بريطانيا �إال �أنهم‬ ‫الهندية التي تت�صدر نطاق ال�صناعات الدقيقة وتت�سيد علم الربجمة‬ ‫كل حرب‪� ،‬أو بعد كل احتالل‪ .‬لكن موقع ال�سي �آي ايه يقدم معلومات تكاد‬
‫يحظون بثلث مقاعد احلكومة وثلث مقاعد الربملان بغ�ض النظر عن هوية‬ ‫وتقنيات االت�صال‪.‬‬ ‫تكون �شاملة عن كل دولة عربية على حده‪ .‬و�إذا جل�أنا �إىل الآلة احلا�سبة‬
‫احلزب احلاكم‪ .‬وحتى �سنوات خلت مل يكن للعرب �أو امل�سلمني �أي متثيل يف‬ ‫ل�سنا حاملني‪ ،‬وال نتوقع احلظوة بالتميز الكوين‪ ،‬لكننا نت�ساءل عن �سر‬ ‫لنجمع �أعداد ال�سكان يف الدول العربية‪ ،‬ن�صل �إىل رقم متوا�ضع ال يتجاوز‬
‫م�ؤ�س�سات احلكم الربيطانية رغم �ضخامة �أعدادهم يف اململكة املتحدة‪.‬‬ ‫التفوق‪ ،‬وعن قدرتنا على فهم رموز املعادلة و�إعادة ت�شكيلها مبا يحفظ‬ ‫الثالثمئة وخم�سني مليونا‪ ،‬ما يعني �أننا منثل حوايل خم�سة باملئة �أو �أقل‬ ‫ف�ؤاد �أبو حجلة‬
‫هناك �سر ال نفهمه حتى الآن‪ ،‬يعيق العربي عن الت�أثري وامل�شاركة يف‬ ‫حقنا يف احلياة ويف التطور‪.‬‬ ‫من عدد �سكان الكوكب‪ ،‬ون�شغل م�ساحة �سبعني باملئة �أو �أكرث من االهتمام‬
‫القيادة يف املجتمعات الأخرى‪ .‬لكن ال�سر الأكرب يكمن يف عجز العربي عن‬ ‫ول�سنا مبالغني‪ ،‬وال نتوقع غزو العامل باملنتج العلمي العربي‪ ،‬لكننا نبحث‬ ‫ال�سيا�سي العاملي ومن الأجندة ال�سيا�سية للمجتمع الدويل‪ ،‬لأننا مركز‬
‫تغيري واقعه على �أر�ضه وحتت �سمائه التي ال بد �أن تظل عالية‪.‬‬ ‫عن الدواعي والدوافع لهذا الهدوء العربي املخجل على كل اجلبهات‪ ،‬بينما‬ ‫ال�صراع وحموره‪ ،‬ولأن التاريخ يبد�أ من عوا�صمنا‪ ،‬والأديان التوحيدية‬
‫ينبغ االن�سان العربي خارج اجلغرافيا العربية ويبدع يف الإجناز‪ .‬وهناك‬ ‫تلتقي على �أر�ضنا‪ ،‬ون�صف وقود االقت�صاد العاملي خمزون حتت برنا‬
‫‪Fuad616@yahoo.com‬‬
‫حمليات‬ ‫الثالثاء ‪ 22‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫‪18‬‬
‫متابعــــــات‬
‫» �إعالم ًيا‬ ‫برعاية «‬ ‫االت�صال والتوا�صل‬
‫لـــدى املكفــــوفني‬
‫بحث تطوير خدمات ذوي الإعاقة الب�صرية يف «ملتقى املر�أة الكفيفة»‬ ‫ا���س��ت��خ��دام ال��ك��م��ب��ي��وت��ر وال��ت��ق��ان��ات احلديثة‬
‫وفر للمكفوفني و�ضعاف الب�صر �إمكانية قراءة‬
‫الكتب وال�صحف وامل��ج�لات وت�صفح الإنرتنت‬
‫وا���س��ت��خ��دام ال�بري��د االل��ك�تروين دون م�ساعدة‬
‫بحث ملتقى املر�أة الكفيفة والذي انعقدت فعالياته يف‬ ‫من �أحد‪ ،‬وبالتايل فتحت الربجميات اخلا�صة‬
‫جامعة ال�سلطان قابو�س تطوير خدمات ذوي الإعاقة‬ ‫باملكفوفني الطريق �أمامهم ليتابعوا درا�ستهم‬
‫الب�صرية ومناق�شة الإجنازات التي متت من �أجل‬ ‫ويتوا�صلوا مع �أقربائهم و�أ�صدقائهم من خالل‬
‫املكفوفني‪ ،‬وتعزيز �آفاق العمل للمر�أة الكفيفة‪.‬‬ ‫�شبكة االنرتنت‪ .‬ولربامج التعليم الإلكرتوين‬
‫وانطلقت فعاليات امللتقى حتت رعاية املكرمة الدكتورة‬ ‫للمكفوفني فوائد عديدة نذكر منها �إمكانية‬
‫املكفوفني ال��ق��ي��ام ب��ت��دري��ب ذات���ي م��ع املحافظة‬
‫�شيخة بنت �سامل ع�ضوة جمل�س الدولة‪ ،‬وبح�ضور عدد‬ ‫على ا�ستقاللية وخ�صو�صية امل�ستخدم‪ .‬كما �أن‬
‫من �أع�ضاء هيئة التدري�س يف اجلامعة‪ ،‬وجمموعة من‬ ‫هذه الربامج تخدم �ضعاف الب�صر يف جماالت‬
‫املخت�صني يف جمال علم النف�س‪ ،‬وجمع غفري من طالب‬ ‫التعليم والثقافة والتطوير الوظيفي‪ .‬وتدعم‬
‫وطالبات جامعة ال�سلطان قابو�س من خمتلف الكليات‬ ‫�أي ن����وع ق��ي��ا���س��ي م���ن �أج���ه���زة ال��ك��م��ب��ي��وت��ر لذا‬
‫والأق�سام‪.‬‬ ‫ميكن ا�ستخدامه يف امل��ن��زل واجلامعة واملكتب‬
‫حيث �إنها تعمل على �أي نظام ت�شغيل‪ .‬وتقوم‬
‫حم���رك���ات ال�ب�رام���ج ل��ل��ن��ط��ق الآيل للن�صو�ص‬
‫م�سقط ـــ حممد العدوي‬ ‫(‪ )TTS‬بتحويل �أي ن�ص عربي �أو اجنليزي‬
‫�إىل ن�ص منطوق ب�صوت طبيعي‪.‬‏‏‬
‫وب��ال��ت��ايل مي��ك��ن ل��ل��م��ك��ف��وف�ين �أن يتعاملوا‬
‫مع و�سائل االت�صال من خالل طرق خمتلفة‪.‬‏‏‬
‫لقد وفرت التكنولوجيا تقنيات وطرق متعددة‬
‫م��وج��ه��ة ن��ح��و امل��ك��ف��وف�ين ‪ ،‬وه����ي يف معظمها‬
‫ت��ع��ت��م��د ع��ل��ى ط���رق وح���ل���ول ج���دي���دة ‪ ،‬وقدمت‬
‫ال��ك��ث�ير م��ن ال�����ش��رك��ات ب��رام��ج تقنية خمت�صة‬
‫والتي تعترب من �أحدث التقنيات املتوفرة اليوم‬
‫لدى املكفوفني وتتمثل �أهم مزايا هذه الربامج‬
‫يف قراءة الن�صو�ص االلكرتونية وحتويلها �إىل‬
‫ل��غ��ة ب��راي��ل وت��خ��زي��ن��ه��ا ع��ل��ى �أق���را����ص مدجمة‬
‫ومت ت���ق���دمي �أوراق ع��م��ل ت��ت��ع��ل��ق مب��و���ض��وع «امل�����ر�أة‬ ‫ميكن للمكفوف الرجوع �إليها يف �أي وقت ي�شاء‪.‬‏‏‬
‫الكفيفة» ‪،‬حيث قدمت الأخ�صائية با�سمة الغيالنية‬ ‫وقد مكنت هذه التقنية من حتقيق فر�ص عمل‬
‫م��ن م��ع��ه��د ع��م��ر ب��ن اخل��ط��اب للمكفوفني ورق���ة عمل‬ ‫للمكفوفني و�أعطتهم اال�ستقاللية واالعتماد‬
‫تناولت �أب��رز ما و�صل �إليه املعهد من �إجن���ازات تخدم‬ ‫ع��ل��ى ال���ذات وذل���ك يف حم��اول��ة للتعوي�ض ولو‬
‫الكفيف‪ ،‬كما قدمت الغيالنية بع�ض التو�صيات التي‬ ‫جزئيا عن حا�سة الب�صر‪.‬‏‏‬
‫تهدف �إىل زيادة وعي املجتمع ب�أهمية �شراكة املكفوف‬ ‫وتتوفر حاليا برامج و�أجهزة ميكن للكفيف‬
‫ال��دك��ت��ور حم��م��د ب��ن ع��و���ض ب��ن ع��ل��ي امل�شيخي عميد‬ ‫يف ج��م��ي��ع جم���االت احل��ي��اة ال��ي��وم��ي��ة‪ .‬ويف ن��ه��اي��ة ورقة‬ ‫بوا�سطتها ‪� ،‬أن يقر�أ الكتب واملجالت وال�صحف‬
‫���ش���ؤون الطالب من خ�لال كلمته عرب موقع اجلامعة‬ ‫ال��ع��م��ل ق��دم البع�ض امل��داخ�لات ال��ت��ي �أث���رت املو�ضوع‪.‬‬ ‫دون �أي���ة م�ساعدة م��ن �أح���د ‪� ،‬إذ يكتفي مب�سح‬
‫الإل�����ك��ت��روين ع����ن دع�����م اجل���ام���ع���ة ل���ل���ط�ل�اب يف �شتى‬ ‫ويف الإط���ار نف�سه ق��دم��ت ال��دك��ت��ورة جنمة الزدجالية‬ ‫الوثيقة املطلوب قراءتها على جهاز ال�سكانر‬
‫امل��ج��االت ‪،‬ح��ي��ث ق��ال ‪ :‬حت��ر���ص ع��م��ادة ���ش���ؤون الطالب‬ ‫ورق��ة عمل بعنوان «الإع��اق��ة الب�صرية حتديات الدمج‬ ‫ل���ي���ق���وم ال�ب�رن���ام���ج م����ن ق���راءت���ه���ا �إلكرتونيا‬
‫على ت�سخري ك��ل �إمكانياتها امل��ادي��ة واملعنوية خلدمة‬ ‫االج��ت��م��اع��ي وال��ت��وع��ي��ة االج��ت��م��اع��ي��ة يف ال�سلطنة»‪،‬‬ ‫للمكفوف‪.‬‏‏ ول��ه��ذه ال�برام��ج ال��ق��درة على لفظ‬
‫الطالب والطالبات املقيدين يف خمتلف الكليات‪ ،‬وذلك‬ ‫تناولت من خاللها الدكتورة جنمة �أهمية بناء �شراكة‬ ‫احل�����روف وال��ك��ل��م��ات واجل���م���ل وق������راءة الن�ص‬
‫من خ�لال ا�سرتاتيجية وا�ضحة املعامل ومنهج علمي‬ ‫اجتماعية بني خمتلف امل�ؤ�س�سات احلكومية واخلا�صة‬ ‫كامال ب�شكل متوا�صل ‪� ،‬أم��ا بالن�سبة ل�ضعاف‬
‫متكامل ومتزامن مع اخلطط الأكادميية املطبقة يف‬ ‫�إىل جانب م�ؤ�س�سات الإع�لام بالتعاون مع الأف��راد من‬ ‫ال��ب�����ص��ر ف��ب���إم��ك��ان��ه��م ا���س��ت��ع��م��ال �أدوات و�أجهزة‬
‫�لا ‪ :‬اجلامعة‬ ‫اجل��ام��ع��ة‪ .‬وي�ضيف ال��دك��ت��ور حممد ق��ائ ً‬ ‫�أجل النهو�ض مب�ستوى الكفيف‪.‬‬ ‫ت��ك��ب�ير احل������روف وال���ت���ب���اي���ن ال����ع����ايل ل�شا�شة‬
‫تدعو جميع الطالب والطالبات لالنخراط وامل�شاركة‬ ‫ك��م��ا ق��دم��ت ال��دك��ت��ورة ي�����س��را ال�����س��ن��ان��ي��ة �إىل جانب‬ ‫ال��ك��م��ب��ي��وت��ر ح��ي��ث ي��ت��م ع��ر���ض ال��ن�����ص��و���ص على‬
‫ال��ف��اع��ل��ة يف ال�ب�رام���ج امل��خ��ت��ل��ف��ة‪ ،‬واجل��م��اع��ات املتعددة‬ ‫الدكتورة منال فاروق �أوراق عمل �أثرت امللتقى يف جمال‬ ‫�شا�شة كبرية يف �صورة نا�صعة مكربة وبتباين‬
‫التي حتظى برعاية و�إ���ش��راف ه��ذه ال��ع��م��ادة ودوائرها‬ ‫الإعاقة الب�صرية ‪،‬كما فتحت �آفاقا �أرحب نحو التميز‬ ‫�أك�ثر حدة بني احل��روف وخلفية ال�شا�شة‪ .‬كما‬
‫و�أق�سامها املختلفة‪.‬‬ ‫فيما يخ�ص املر�أة املكفوفة‪ ،‬كما قدمت �سعاد ال�صوافية‬ ‫مي��ك��ن ت��ع��دي��ل م��ق��ا���س احل�����روف ل��ت��ت�لاءم مع‬
‫و����ش���ارك يف امل��ل��ت��ق��ى الأول ل��ل��م��ر�أة ال��ك��ف��ي��ف��ة الكثري‬ ‫�سرية ذاتية تناولت فيها ال�سرية املتميزة حلياة كفيفة‬ ‫االحتياجات الفردية للمتدرب‪.‬‏‏ ه��ذا ما جادت‬
‫من طالب اجلامعة �إىل جانب جميع املكفوفني فيها‪،‬‬ ‫يف رح���اب اجل��ام��ع��ة و���ش��ارك��ت��ه��ا ال��ط��ال��ب��ة م��ي الريامية‬ ‫ب��ه التكنولوجيا خ�لال ف�ترة م��ا م��ن ال��زم��ن ‪،‬‬
‫كما ترعى جريدة الر�ؤية هذا امللتقى الإن�ساين واملهم‬ ‫والطالبة �أم��اين املقبالية والطالبة جن�لاء الوح�شية‬ ‫وال�شك �أن االب��ت��ك��ارات مل تقف عند ه��ذا احلد‬
‫ك�إحدى ال��ب��وادر التي ت�سعى ال��ر�ؤي��ة �إىل حتقيقها من‬ ‫وق��د حمل العمل عنوان م�شكالت نف�سية واجتماعية‬ ‫وه��ي ال��ت��ي �ستمكن الكثري م��ن املكفوفني من‬
‫�أج���ل ت��غ��ذي��ة املجتمع مبجموعة م��ن ال��ف��ع��ال��ي��ات التي‬ ‫يواجهها الكفيف ‪.‬‬ ‫جت���اوز �إع��اق��ت��ه��م وحتقيق االن��دم��اج ال��ك��ام��ل يف‬
‫تهدف �إىل �إثراء املجتمع ثقافيا واجتماعيا ‪.‬‬ ‫ويف هذا الإطار �ألتقينا الطالب را�شد الفار�سي وهو‬ ‫جمتمعاتهم‪.‬‏‏‬
‫ويف ختام امللتقى �أقيمت �أم�سية ختامية م�ساء يوم‬ ‫يف كلية الآداب والدكتورة ي�سرى من كلية الرتبية ق�سم‬ ‫مكفوف �إال �أنه متفوق وير�أ�س جماعة «�إبداع الب�صرية» يوم امل��ر�أة ال ُعمانية‪ ،‬كما �سنقيم دورة «برايل» لطالب‬ ‫وي�����ش��ك��ل االن��ت�رن����ت ب��ال��ن�����س��ب��ة ل��ل��ك��ث�ير من‬
‫�أم�س ‪ ،‬حيث قدمت �سعاد ال�صوافية كلمة امللتقى‪ ،‬كما‬ ‫الرتبية الريا�ضية‪ .‬ت�سعى جماعة «�إب��داع الب�صرية»‬ ‫‪،‬وقد نظم هذا امللتقى ملدة يوم كامل يف اجلامعة‪ ،‬ويدر�س اجل��ام��ع��ة‪� ،‬إىل ج��ان��ب تفعيل جمموعة م��ن الفعاليات‬ ‫امل��ع��وق�ين و���س��ي��ل��ة ات�����ص��ال م��ه��م��ة ‪ ،‬ف��ه��ي تتيح‬
‫قدمت طالبات من معهد عمر بن اخلطاب للمكفوفني‬ ‫يف جامعة ال�سلطان قابو�س �إىل زي��ادة ال��وع��ي الثقايف‬ ‫ال وم�ضمونًا ‪،‬وتن�صب جمملها ل�صالح‬ ‫الفار�سي يف كلية الآداب يف تخ�ص�ص التاريخ و�ألتحق التي تتنوع �شك ً‬ ‫لهم فر�صا جديدة على ال�صعيد املهني ‪ .‬وقد‬
‫م�����ش��ه��دا م�����س��رح��ي��ا‪ ،‬و ق��دم��ت ال��ط��ال��ب��ة ���س��ارة العلوية‬ ‫لدى املجتمع ب�إبراز الدور الإيجابي للمكفوف ‪،‬وخا�صة‬ ‫باجلامعة مطلع العام ‪2008/2007‬م و ُيعد �أحد م�ؤ�س�سي الطالب الكفيف ب�شكل خا�ص وطالب اجلامعة ب�شكل‬ ‫�أظهرت ا�ستطالعات للر�أي �أن ‪ %80‬من املعوقني‬
‫ح��وارا مع الأ�ستاذة �أم��اين البلو�شية‪ ،‬والأ�ستاذة ناجية‬ ‫للمر�أة املكفوفة متا�ش ًيا مع التوجيهات ال�سامية ملوالنا‬ ‫جماعة «�إبداع الب�صرية» والتي تهدف �إىل �إبراز قدرات عام ‪ .‬و�أ�ضاف الفار�سي قائ ً‬
‫ال‪� :‬سوف تنطلق فعاليات هذا‬ ‫يف ال��ع��امل ي�ستخدمون �شبكة االن�ترن��ت ب�شكل‬
‫ال�صبحية ‪� ،‬إىل جانب بع�ض الق�صائد وامل�سابقات التي‬ ‫ح�ضرة �صاحب اجل�لال��ة ال�سلطان قابو�س ب��ن �سعيد‬ ‫�صباحا على م�سرح كلية‬
‫ً‬ ‫املكفوفني يف اجلامعة‪� ،‬إىل جانب تذليل ال�صعاب �أمام ُه امللتقى اليوم ال�ساعة التا�سعة‬ ‫دوري‪.‬‏‏ وت��ق��وم ب��رام��ج متخ�ص�صة م��ن خالل‬
‫�أثرت احلفل يف تظاهرة اجتماعية جميلة وفريدة من‬ ‫املعظم ـ ـ حفظه اهلل ورعاه ـ ـ والذي �أتاح للمر�أة الكثري‬ ‫وحت�سني �صورته للجمهور‪ .‬ي��ق��ول الفار�سي ‪� :‬أخذنا الآداب‪ ،‬و�ستقدم خ�لال امللتقى ث�لاث �أوراق عمل لكل‬ ‫مت�صفح ان�ترن��ت بتحويل ن�صو�ص االنرتنت‬
‫نوعها ‪،‬ويف اخلتام قدمت ال��دروع والهدايا التذكارية‬ ‫من املجاالت الإبداعية‪ ،‬كما �أن جامعة ال�سلطان تنتهج‬ ‫على عاتقنا تنفيذ جمموعة م��ن ال�برام��ج خ�لال هذا من الدكتورة منال فاروق من ق�سم العمل االجتماعي‬ ‫وارتباطاتها الت�شعبية �إىل لغة خا�صة وقراءتها‬
‫للم�شاركني واملنظمني لهذا احلدث الرائع‪.‬‬ ‫نهجا �إب��داع��ي��ا يف تطوير م��ه��ارات ال��ط�لاب ‪،‬حيث عرب‬
‫ً‬ ‫العام �أبرزها �إقامة دورة ريا�ضية‪ ،‬وامل�شاركة يف فعاليات والدكتورة جنمة الزدجالية من ق�سم اللغة الإجنليزية‬ ‫بحيث ي�ستطيع الكفيف اال�ستماع �إل��ي��ه��ا‪ .‬وال‬
‫يخلو الأمر �أي�ضا من وجود �صفحات ال يتمكن‬
‫مب�شاركة �أكرث من ‪ 70‬باحثا من خمتلف دول العامل‬ ‫امل���ع���وق���ون �أو ك���ب���ار ال�����س��ن م���ن االط���ل��اع على‬
‫حمتوياتها‪ .‬وخا�صة �إذا كانت الن�صو�ص على‬
‫�شكل ارتباطات �صور‪.‬‏‏‬

‫افتتاح امل�ؤمتر الدويل حول اللغة واللغويات والأدب والرتجمة غد ًا‬


‫ون�أمل تخ�صي�ص مواقع �إلكرتونية تت�ضمن‬
‫ارت���ب���اط���ات خ��ا���ص��ة للمت�صفحني م���ن �ضعاف‬
‫الب�صر وفاقديه حتتوي هذه االرتباطات على‬
‫حتويل املوقع االلكرتوين �إىل طريقة ي�ستطيع‬
‫امل��ك��ف��وف��ون ال��ت��ع��ام��ل معها ب�سهولة وي�����س��ر من‬
‫�أج����ل �إزال�����ة ال��ع��ق��ب��ات ال��ت��ي ي��واج��ه��ون��ه��ا �أثناء‬
‫خريجو الق�سم من �أف�ضل خريجي اجلامعات يف ال�سلطنة‬ ‫ال��دك��ت��ور جيفري ليت�ش م��ن جامعة النك�سرت والأ�ستاذة‬ ‫ال��ت��ط��ورات العلمية والبحثية يف درا���س��ة اللغة واللغويات‬ ‫م�سقط ــــ الر�ؤية‬ ‫ا���س��ت��خ��دام��ه��م ل�ل�إن�ترن��ت ‪ ،‬ف��ق��د درج���ت العادة‬
‫واخلليج‪.‬‬ ‫ال��دك��ت��ورة ج���اوري ف��ي�����ش��وان��اث��ان م��ن ج��ام��ع��ة كولومبيا يف‬ ‫والأدب والرتجمة‪ ،‬ويهدف عنوان امل�ؤمتر �إىل لفت االنتباه‬ ‫يف امل���واق���ع امل��ع��روف��ة �أن ي��ت�����ض��م��ن امل���وق���ع على‬
‫كما يتميز ق�سم اللغة الإجنليزية بهيئته التدري�سية‬ ‫ن��ي��وي��ورك والأ���س��ت��اذ ال��دك��ت��ور جيم�س دي��ك��ن��ز م��ن جامعة‬ ‫�إىل ق�ضية مهمة وج��وه��ري��ة وه��ي ال�ترك��ي��ز على ت�شجيع‬ ‫ت��ب��د�أ ���ص��ب��اح غ��د الأرب���ع���اء يف ج��ام��ع��ة ال�سلطان قابو�س‬ ‫�إمكانية ق��راءة حمتويات املوقع ب�أكرث من لغة‬
‫ال��ت��ي مت��ث��ل ج��ن�����س��ي��ات وث��ق��اف��ات ع��دي��دة وب��ه��ذه اخلا�صية‬ ‫���س��ال��ف��ورد يف امل��م��ل��ك��ة امل��ت��ح��دة‪ .‬ب��الإ���ض��اف��ة �إىل ذل���ك ف�إن‬ ‫البحث يف اجل��وان��ب ال��ت��ي غالبا م��ا ينظر �إليها على �أنها‬ ‫فعاليات امل���ؤمت��ر ال���دويل ح��ول اللغة وال��ل��غ��وي��ات والآداب‬ ‫‪ ،‬وم��ا امل��ان��ع �أن ي�ضاف ارت��ب��اط خا�ص لت�صفح‬
‫ا���س��ت��ط��اع الق�سم �أن ي�سهم يف ب��ن��اء امل��ع��رف��ة ون�����ش��ره��ا‪ ،‬كما‬ ‫امل�ؤمتر ي�ستعر�ض �أكرث من ‪ 50‬ورقة بحث يقدمها باحثون‬ ‫«هام�شية» بغية ا�ستخال�ص الدرو�س التي ميكن �أن يكون‬ ‫وال�ترج��م��ة وه��و امل���ؤمت��ر ال��ث��اين ال��ذي ينظمه ق�سم اللغة‬ ‫املكفوفني لهذه املواقع من خالل �إعداد خا�ص‬
‫تو�ضح فعاليات هذا امل�ؤمتر ف�إن الق�سم قد ا�ستطاع بالفعل‬ ‫م��ن خمتلف �أن��ح��اء ال��ع��امل ج���ا�ؤوا �إىل ال�سلطنة خ�صي�صا‬ ‫لها ت�أثري على ما يحدث داخل الأط��ر التقليدية املتعارف‬ ‫الإجنليزية يف كلية الآداب والعلوم االجتماعية باجلامعة‪،‬‬ ‫للموقع �أي�ضا بعيدا عن اجلرافيك وال�صور ‪،‬‬
‫�أن ي��ج��ذب ال��ع��ل��م��اء الأع��ل��ام م���ن خم��ت��ل��ف �أن���ح���اء العامل‬ ‫للم�شاركة يف هذا امل�ؤمتر‪ .‬وي�أتي هذا امل�ؤمتر كداللة على‬ ‫عليها للعلوم واملعارف‪ ،‬ويف نف�س الوقت يهدف امل�ؤمتر �إىل‬ ‫وي��رع��ى حفل اف��ت��ت��اح امل���ؤمت��ر ���س��ع��ادة املهند�س �سلطان بن‬ ‫فتكنولوجيا ال�صور مثال ال ت�ستطيع طريقة‬
‫للم�شاركة يف هذا امل�ؤمتر‪ .‬وباب امل�شاركة يف ح�ضور فعاليات‬ ‫التزام ق�سم اللغة الإجنليزية يف جامعة ال�سلطان قابو�س‬ ‫تو�سيع خارطة املعرفة وذل��ك بتو�سيع احل��دود التقليدية‬ ‫حمدون احلارثي رئي�س بلدية م�سقط‪.‬‬ ‫ب��راي��ل ح��ت��ى الآن ال��ت��ع��ام��ل معها ‪ ،‬وه���ذا نداء‬
‫امل�ؤمتر مفتوح لكل �أخ�صائيي اللغة واملهتمني بها �سواء من‬ ‫بتقدمي ر�سالته العلمية يف تطوير العملية الأكادميية‬ ‫للعلوم وامل��ع��ارف بحثا ع��ن ك��ل جديد ميكن �أن نتعلمه يف‬ ‫يتحدث يف هذا امل�ؤمتر �أك�ثر من ‪ 70‬باحثا من خمتلف‬ ‫ن��ت��وج��ه ب��ه �إىل اخل�ب�راء واملخت�صني يف جمال‬
‫�سلطنة عمان �أو من منطقة اخلليج‪ ،‬و�سيكون الت�سجيل‬ ‫والبحثية وطرح �آخر امل�ستجدات يف جمال اللغات والآداب‬ ‫املعارف املختلفة‪.‬‬ ‫دول العامل من �ضمنها رو�سيا و�سوي�سرا واجلزائر وتايوان‬ ‫ت�����ص��م��ي��م م���واق���ع االن��ت�رن����ت ل��ت�����س��ه��ي��ل تعامل‬
‫متاحا وقت افتتاح امل�ؤمتر وللمزيد من املعلومات ميكنكم‬ ‫والرتجمة‪ ،‬ومما يجدر ذكره �أن ق�سم اللغة الإجنليزية يف‬ ‫وي�ست�ضيف امل����ؤمت���ر �أرب���ع���ة م��ت��ح��دث�ين رئ��ي�����س��ي�ين وهم‬ ‫واململكة املتحدة ب��الإ���ض��اف��ة �إىل ال�سلطنة ودول خليجية‬ ‫امل��ك��ف��وف�ين معها ‪ ،‬وه���ذا م��ا ن���أم��ل �أن ي��ك��ون يف‬
‫زيارة موقع امل�ؤمتر‬ ‫جامعة ال�سلطان ه��و �أح��د �أك�بر �أق�����س��ام اجلامعة وي�صنف‬ ‫الأ���س��ت��اذ ال��دك��ت��ور �إي��ت�����ش ���س��ا���ش��دي��ف م��ن ك��ل��ي��ة الدرا�سات‬ ‫�أخرى‪ .‬وينعقد هذا امل�ؤمتر حتت عنوان «ت�أ�صيل املهم�ش‪:‬‬ ‫امل�ستقبل القريب‪.‬‏‏‬
‫«‪.»http://drop.io/squconference‬‬ ‫ك�أحد �أف�ضل الأق�سام الأكادميية يف منطقة اخلليج ويعد‬ ‫ال�����ش��رق��ي��ة والأف��ري��ق��ي��ة ال��ت��اب��ع��ة جل��ام��ع��ة ل��ن��دن والأ�ستاذ‬ ‫نحو خارطة معرفية ذات حدود �أو�سع»‪ ،‬مركزاً على �أحدث‬

‫مبنا�سبة يوم املر�أة العاملي‬

‫ا�ستعرا�ض احلقوق القانونية للمر�أة بجامعة ال�سلطان قابو�س‬


‫عن حقوق امل���ر�أة ال�سيا�سية والتي عرفته بحق امل��واط��ن يف �أن ي�شرتك يف �إدارة‬ ‫م�سقط ـــ الر�ؤية‬
‫���ش���ؤون ال��دول��ة بطريق غري مبا�شر من خ�لال ممثلني عنه هم �أع�ضاء جمل�س‬
‫ال�����ش��ورى ال��ذي��ن يتم انتخابهم م��ن قبل ال�شعب ‪،‬ح��ي��ث تبنى جمل�س ال�شورى‬ ‫�أق��ام��ت جامعة ال�سلطان قابو�س �أم�����س حما�ضرة بعنوان «امل���ر�أة حت��ت مظلة‬
‫مبد�أ امل�ساواة يف حق ع�ضوية املجل�س بني كل من امل��ر�أة والرجل وذل��ك يف املادة‬ ‫القانون» �ألقتها الأ�ستاذة رحيمة بنت حمد اخلرو�صية من كلية احلقوق وذلك‬
‫(‪ )22‬م��ن جمل�س عمان وال��ت��ي ن�صت على �أن��ه ي�شرتط يف م��ن يتقدم لع�ضوية‬ ‫ت��زام��ن��ا م��ع اح��ت��ف��االت ال��ع��امل ب��ي��وم امل����ر�أة ال��ع��امل��ي‪ ،‬وال��ت��ي �أو���ض��ح��ت م��ن خاللها‬
‫املجل�س �أن يكون عماين اجلن�سية ب�صفة �أ�صلية ‪ .‬وعليه يت�ضح جليا �أن امل�شرع‬ ‫الت�شريعات والقوانني التي تكفل حقوق امل��ر�أة وا�ستعر�ضت ثالثة حم��اور وهي‬
‫���س��اوى ب�ين اجلن�سني يف ح��ق متثيل جمتمعهم يف املجل�س متى ت��واف��رت فيهم‬ ‫مقتطفات قانونية وحقوق املر�أة يف ال�شريعة وحقوق املر�أة يف القانون‪.‬‬
‫�شروط الع�ضوية‪ .‬وتناولت املحا�ضرة حقوق املر�أة يف ال�شريعة من خالل قانون‬ ‫ب���د�أت رح��ي��م��ة اخل��رو���ص��ي��ة حما�ضرتها بتعريف ال��ق��ان��ون ‪ ،‬ح��ي��ث ق��ال��ت ب�أنه‬
‫الأحوال ال�شخ�صية نظرا لكون ن�صو�صه م�ستمدة من �أحكام ال�شريعة الإ�سالمية‬ ‫جمموعة من القواعد العامة تنظم الروابط والعالقات داخل املجتمع‪ ،‬و�أو�ضحت‬
‫يف موا�ضيع اخلطبة‪ ،‬والطالق والتطليق واخللع واحل�ضانة‪ .‬و �أو�ضحت �أي�ضا‬ ‫ب�أن حقوق املر�أة يف القانون مكفولة يف النظام الأ�سا�سي للدولة مبينة حق املر�أة‬
‫�إىل �أنواع املحاكم وهي املحاكم العادية وحمكمة الق�ضاء الإداري وحمكمة �أمن‬ ‫يف العمل ‪،‬والتي �أكد عليها النظام الأ�سا�سي للدولة على �أن حق املر�أة يف العمل‬
‫ال��دول��ة واملحكمة الع�سكرية‪ ،‬ب��الإ���ض��اف��ة �إىل ط��رف رف��ع ال��دع��وى واملتمثلة يف‬ ‫�سواء يف القطاعني اخلا�ص �أم احلكومي يعترب من احلقوق الد�ستورية املكفولة‬
‫الدعوى اجلزائية والدعوى املدنية والدعوى العمالية‪ ،‬بالإ�ضافة �إىل الطعن‬ ‫مبقت�ضى الن�صو�ص القانونية الواردة يف املادة(‪)12‬منه‪� ،‬شارحة بع�ض التفا�صيل‬
‫يف الأحكام‪.‬‬ ‫حول حقوق العمل يف القطاعني العام واخلا�ص‪ .‬وتطرقت اخلرو�صية يف حديثها‬
‫‪19‬‬ ‫الثالثاء ‪ 22‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫حمليات‬
‫متــابــعـــــــــات‬

‫افتتاح حمطة التحلية و�شبكة املياه يف « ال�شرقية» بـ‪ 107‬ماليني ريال‬


‫انعكا�س@‬ ‫�صور ‪ -‬يو�سف بن علي البلو�شي‬
‫هائلة الروا�س‬ ‫اح��ت��ف��ل ب��والي��ة ���ص��ور ���ص��ب��اح �أم�����س الإث��ن�ين ب��اف��ت��ت��اح حمطة‬
‫التحلية املركزية و�شبكة �إمداد املياه املرتبطة باملنطقة ال�شرقية‬
‫بتكلفة تزيد على ‪ 107‬ماليني و ‪ 63‬الفا و ‪ 485‬رياال عمانيا‬
‫كارت �أ�صفر‬ ‫وذلك حتت رعاية �صاحب ال�سمو ال�سيد فاتك بن فهر �آل �سعيد‬
‫بح�ضور عدد من �أ�صحاب ال�سمو واملعايل ال��وزراء وامل�ست�شارين‬
‫ي��ق��ول جينفيف ب��ه��رن��ر ‪ »:‬ك��ل �شخ�ص مي��ار���س التخيل ���س��واء ع��رف ه��ذا �أم ال‬ ‫و�أ���ص��ح��اب ال�سعادة ال��وك�لاء‪ .‬وق��ال �سعادة حممد ب��ن عبداهلل‬
‫والتخيل هو ال�سر العظيم للنجاح» ‪ ،‬فكم من املرات و�صلت بنا مرحلة التخيل �إىل‬ ‫املحروقي رئي�س الهيئة العامة للكهرباء واملياه يف كلمة االفتتاح‬
‫�أبعد من نطاق واقعنا الذي نعاي�شه ‪ ،‬وكم من املرات الأخ��رى تتوقف عند حواجز‬ ‫ان م�شروع حمطة حتلية املياه تقدر تكلفة �إن�شائها بـ ‪ 58‬مليون‬
‫ما حولنا �سواء كانت حواجز حقيقية �أو حتى وهمية ُخيل �إلينا �أنها قد تعيق حقنا‬ ‫ري���ال ع��م��اين ومت متويلها ب��ال��ك��ام��ل م��ن ق��ب��ل ال��ق��ط��اع اخلا�ص‬
‫امل�شروع بالتخيل ‪.‬‬ ‫وتقدر ال�سعة االنتاجية للمحطة بـ ‪ 80‬مليون لرت من املياه‬
‫وما حدث لنا جميعا الأ�سبوع املا�ضي هو كال�صدمة الكهربائية التي �أوقفت �أروع‬ ‫وت��ت��ك��ون م���ن ‪ 8‬م��راف��ق مت��ث��ل وح����دات للتحلية ت��ع��م��ل بنظام‬
‫التخيالت و�أجملها ‪ ،‬وهو �أن ال نرى «بطل» و «�سامبا» اخلليج يف ك�أ�س �آ�سيا ‪2011‬‬ ‫التنا�ضح العك�سي التي تتميز بالتقليل من ا�ستهالك الطاقة‬
‫ال يرتاجع �أم��ام الآالف بل مئات الآالف من املتابعني‬ ‫‪ ،‬وكم هو �صعب �أن ترى بط ً‬ ‫كما تتكون م��ن وح��دة ال�تر���ش��ح امل��ب��دئ��ي وخ��زان��ات جتميع املياه‬
‫الذين �صنعوا من �أل��وان العلم العماين مظاهر مبهجة للت�شجيع ‪ ،‬وعند التو�سع‬ ‫املنتجة ووح���دة امل��ع��اجل��ة الكيميائية ون��ظ��ام امل��راق��ب��ة والتحكم‬
‫يف تفا�صيل الأح��م��ر ال��غ��اوي كما مت و�صفه ف�ترة اجن��ازه خلليجي ‪ 19‬ف�إننا ندرك‬ ‫ومبانٍ لإدارة وت�شغيل املحطة وكذلك احتواءها على �أكرث من‬
‫وك�أنه قد ُرفع �أمامنا كارت �أ�صفر ينذرنا بعدم التمتع كثريا بهذه اخلياالت يف عامل‬ ‫‪ 30‬بئرا �شاطئيا و ‪ 10100‬غ�شاء تر�شيح مبدئي وثانوي للتحلية‬
‫امل�ستديرة لأن��ه م��ن الوا�ضح خ�لال م��ا ح��دث م���ؤخ��راً ب�أننا ق��د توقفنا عند نقطة‬ ‫‪ .‬و�أ�شار �سعادته اىل انه تزامنا مع �إن�شاء حمطة التحلية قامت‬
‫ازدحام من�صة جممع ال�سلطان قابو�س يف بو�شر بالعبني يرتدون قم�صانا ذات لون‬ ‫احلكومة بتنفيذ م�شروع �إن�شاء �شبكة نقل �إمداد واليات املنطقة‬
‫�أحمر يرفعون كيلو جرامات من الذهب االبي�ض ور�سالة تقول �أوقفوا تخيالتكم‬ ‫ال�شرقية باملياه بقيمة �إجمالية بلغت ‪ 49‬مليونا و ‪ 36‬الفا و‬
‫�أيها ال�شعب فقد حققنا اخليال الأعظم وال��ذي راودن��ا منذ ‪ ، 1974‬فلماذا الطمع‬ ‫‪ 485‬ري��اال عمانيا حيث ا�شتمل على متديد خطوط نقل املياه‬
‫باملزيد !‬ ‫الرئي�سية ب��ط��ول ‪ 320‬كيلومرتا مع كافة ملحقاتها لرتبط‬
‫ال �أحبذ الت�شا�ؤم ‪ ،‬ولكن ال �أحبذ ما ر�أيته من عدم قوة الإ���ص��رار وال�صراع من‬ ‫حمطة التحلية بكافة واليات منطقة ال�شرقية ‪.‬‬
‫العبني �أحمرنا العماين ‪ ،‬ونحن جماهريه يف قمة التفا�ؤل ب�أننا منلك عنا�صر ذات‬ ‫التي ت�شهدها‪ ،‬وغريها من اال�ستخدامات الب�شرية وال�صناعية‪.‬‬ ‫ومكاتب �إدارية ‪ .‬و�أ�ضاف �سعادته ب�أن حمطة التحلية �صممت‬ ‫و�أو�ضح ان حمطة حتلية املياه يف والية �صور وم�شروع �إمداد‬
‫روح عالية من التفاين للون الذي ترتديه والألوف التي جاءت للم�ؤازرة والت�شجيع‬ ‫جتدر الإ�شارة اىل �أن هناك فريقا متخ�ص�صا يعمل على متابعة‬ ‫على �أح���دث م��ا تو�صلت �إل��ي��ه التقنية العاملية يف جم��ال حتلية‬ ‫واليات املنطقة ال�شرقية باملياه والتي مت ت�شييدها ي�أتي يف �إطار‬
‫‪« ،‬متنيت» ومتنينا جميعا لو �شاهدنا حماوالت حقيقية ترقى خليالنا الذي �أو�صلنا‬ ‫جودة املياه املنتجة من حمطة التحلية واملوزعة بوا�سطة ال�شبكة‬ ‫مياه البحر وهي م�صممة كي تكون �صديقة للبيئة دون خروج‬ ‫حر�ص احلكومة على �إ�شراك القطاع اخلا�ص يف م�شاريع البنية‬
‫ملرحلة وج��ودن��ا الفعلي على م��درج��ات ال��دوح��ة ‪ ،‬فهل ه��ذا ال��ك��ارت �سيظل مرفوعا‬ ‫ب�صورة يومية للت�أكد من مطابقة املياه املنتجة من املحطة مع‬ ‫�إنبعاثات �ضارة بالبيئة ‪.‬‬ ‫اال�سا�سية وق��ال �سعادة حممد بن عبداهلل املحروقي ان �شبكة‬
‫طويال ؟ �أم �أننا �سنعود ملرحلة «االجناز» الأوحد الذي ال نعلم مدى ا�ستمراريته ؟!‬ ‫املوا�صفات العمانية املعتمدة ملياه ال�شرب بعد مرورها مبراحل‬ ‫ويهدف �إن�شاء حمطة التحلية و�شبكة توزيع املياه امللحقة بها‬ ‫نقل وتوزيع املياه املرتبطة باملحطة متتد من والي��ة �صور �إىل‬
‫�أم �سن�صل للون الكارت الذي جميعنا ال يحبذه !‬ ‫الت�شغيل التجريبية وب��ال��ف��ح��و���ص��ات الكيميائية والفيزيائية‬ ‫�ضمن خطة �سعت الهيئة العامة للكهرباء واملياه نحو تنفيذها‬ ‫والي���ة امل�ضيبي م���رورا ب��والي��ات ال��ك��ام��ل وال����وايف وج��ع�لان بني‬
‫«وم��ع ذل��ك» فنحن نرفع للمنتخب ك��ارت ال��روح الريا�ضية ‪ ،‬فهذا م��ا يجب �أن‬ ‫والبكرتيولوجية من خالل حتليل عينات املياه مبختربي جودة‬ ‫�إىل االعتماد على حتلية مياه البحر كم�صدر رئي�سي لتوفري‬ ‫بوح�سن وجعالن بني بوعلي ووادي بني خالد وبدية والقابل‬
‫تعك�سه اجلماهري الريا�ضية �سواء ر�ضت �أم �سخطت ‪ ،‬لأننا الداعم احلقيقي لأي‬ ‫و�إب��راء ‪ ..‬م�شريا اىل ان امل�شروع ا�شتمل على �إن�شاء ‪ 15‬خزاناً‬
‫املياه بواليتي �صور وجعالن بني بوح�سن ومراقبة فاقد املياه‬ ‫املياه ال�صاحلة لل�شرب مقابل االحتفاظ مب�صادر املياه اجلوفية‬
‫�إجناز وطني والذي نتمنى ب�أن ال ننتظره �أكرث من ع�شرين �سنة �أخرى‬ ‫مبتابعة ك��م��ي��ات امل��ي��اه املنتجة وامل���وزع���ة ع��ل��ى جميع اخلزانات‬ ‫كمخزون ا�سرتاتيجي بالإ�ضافة لإنتاج مياه ذات جودة عالية يف‬ ‫رئي�سياً لتجميع املياه ب�سعة تخزينية ترتاوح ما بني ‪ 800‬و‪6000‬‬
‫انعكا�سات واقعية ‪:‬‬ ‫وال�شبكات وحم��ط��ات تعبئة الناقالت وحتليل البيانات ملعرفة‬ ‫�صالحيتها لل�شرب تفي باحتياجات والي��ات املنطقة ال�شرقية‬ ‫مرت مكعب و�إن�شاء ‪ 5‬حمطات �ضخ رئي�سية مع كافة ملحقاتها‬
‫بالعزم قد ن�صل لتحقيق ما كان جمرد خيال ‪ ،‬ففي العزمية احلقيقية روح القتال‬ ‫مواقع الت�سربات والك�سور وت�سريع �أعمال ال�صيانة‪.‬‬ ‫من املياه مبا يتما�شى مع التنامي ال�سكاين والتو�سعة العمرانية‬ ‫وعدد من املحطات لتعبئة ناقالت املياه ونظام املراقبة والتحكم‬
‫‪ ،‬ويف خياالتنا م��ا ق��د ي�ساعدنا على ع��دم الر�ضى ب���أق��ل م��ن القمة وال��ق��درة على‬
‫الو�صول لها ‪ ،‬فكما قال توما�س �إدي�سون ‪�»:‬أكرث �ضرورات النجاح اخليال والطموح‬
‫والعزم يف العمل ‪ ،‬فنحن ننتظر الإ�ستجابة لتحقيق طموحنا بعزم العبينا ك�إنعكا�س‬

‫‪En3ikas@yahoo.com‬‬
‫مل�ؤازرتنا لهم ‪ ..‬فهل من جميب !‬
‫بلــدية م�سـقط تعد متنزه بو�شـــر ملناف�سة « �أف�ضــل حـــي »‬
‫الر�ؤية ‪� -‬إبراهيم بن �سعيد احل�سني‬

‫فـرع جـــديد لـ« النــور‬ ‫انتهت املديرية العامة لبلدية م�سقط ببو�شر من و�ضع اللم�سات‬
‫الأخرية من م�شروع متنزه بو�شر الواقع مبنطقة حي قلهات ال�صحي‪،‬‬
‫الذي ت�شارك به املديرية للتناف�س على لقب �أف�ضل الأحياء ال�صحية‬
‫للمكفــوفني » بالـباطنة‬ ‫مبحافظة م�سقط لهذا العام بجانب �أربعة �أحياء �أخ��رى موزعة على‬
‫والي��ات املحافظة ‪ .‬حيث �صمم املتنزه على حم��اذاة الطريق احليوي‬
‫ببو�شر على م�ساحة تبلغ ( ‪ )5500‬مرت مربع ‪ ،‬مت توزيعها �إىل جزئني‬
‫الر�ؤية ـــــــ يو�سف بن علي البلو�شي‬ ‫‪ ،‬ج��زء ي�شتمل على حديقة عامة ت�ضم �ألعابا للأطفال وا�سرتاحات‬
‫ومم���ر م��ب��ل��ط ب��االن�ترل��وك واجل����زء الآخ����ر ع��ب��ارة ع��ن م��ل��ع��ب م�سفلت‬
‫�أعلنت جمعية النور للمكفوفني عن فتح فرعها الثالث يف منطقة الباطنة والذي‬ ‫متعدد اال�ستخدامات بالإ�ضافة �إىل مواقف عامة تت�سع لعدد ( ‪)100‬‬
‫�سيخدم والي���ات منطقتي الباطنة وال��ظ��اه��رة ومي��د ج�سور ت��وا���ص��ل املكفوفني مع‬ ‫�سيارة ‪ .‬ويهدف �إن�شاء احلديقة �إىل �إي��ج��اد متنف�س طبيعي لقاطني‬
‫اجلمعية على نطاق حمافظة م�سندم �أي�ضا‪.‬‬ ‫امل��ن��اط��ق ال�سكنية القريبة ‪ ،‬و�إ���ض��ف��اء مظاهر اجل��م��ال الطبيعي على‬
‫و ت�شكل للفرع اجلديد �أع�ضاء جلنة برئا�سة حممد بن �إ�سماعيل البلو�شي و�سعيد‬ ‫م�ساحة تتو�سط الطريق و املناطق ال�سكنية ‪ ،‬بالإ�ضافة �إىل توفري‬
‫بن �سيف بن �سعيد الذيابي نائبا للرئي�س وحممود بن عامر العلوي �أمينا لل�سر ويا�سر‬ ‫اجلو االجتماعي املثايل ملا يحويه من �أماكن للجلو�س واللعب ‪.‬حيث‬
‫بن �سعيد بن حمدان الذهلي �أمينا لل�صندوق وع�ضوية حميد بن نا�صر حميد املزيني‬ ‫ي�أتي �إن�شاء هذه املتنزه يف �إطار اهتمام بلدية م�سقط بالأحياء ال�سكنية‬
‫و�سعيد ب��ن �أح��م��د ب��ن �إب��راه��ي��م امل��زروع��ي وع��ب��داهلل ب��ن خليفة ب��ن ح��م��دان العمريي‬ ‫وال��ت��ج��م��ع��ات وت��ط��وي��ره��ا مب��خ��ت��ل��ف اخل���دم���ات ال��ت��ج��م��ي��ل��ي��ة وترقيتها‬
‫وف�ضيلة بنت عبداهلل بن �سليمان الرحيلي ومالك بن �سامل بن حماد ال�شملي‪.‬‬ ‫باملن�ش�آت الرتفيهية ‪ .‬ويحتوي املتنزه على �أع��داد من �أ�شجار النخيل‬
‫و قال حممد بن ا�سماعيل البلو�شي رئي�س الفرع �إن الإعالن عن فرع جديد يعد‬ ‫و�أ���ش��ج��ار ال��زي��ن��ة ومظلتني للجلو�س ومم�����ش��ى م��ن ال��ب�لاط املت�شابك‬
‫نقله نوعية وكبرية مل�سرية املكفوفني و�أن العمل ج��ار لإيجاد مقر جديد يف والية‬ ‫بطول (‪ )3000‬مرت �صمم ليتنا�سب مع ريا�ضة امل�شي واجلري اخلفيف ‪،‬‬
‫�صحار حتى يكون �أكرث قربا للأع�ضاء مبختلف والي��ات ال�سلطنة ‪ ،‬وانت�شار الأفرع‬ ‫كذلك تركيب ( ‪ ) 24‬مقعدا للجلو�س ‪ ،‬وجمموع ( ‪� ) 8‬سالل للمهمالت‬
‫ي�ساهم يف تو�صيل خدمات اجلمعية لأكرب �شريحة من املكفوفني يف واليات ومناطق‬ ‫بداخل وخ��ارج املتنزه ‪ ،‬ويعترب املتنزه ذا خ�صو�صية مميزة تهدف �إىل‬
‫ال�سلطنة وبدوره ي�ساعد يف �أن يعطي دفعة ت�شجيعية للمكفوفني يف واليات الباطنة‬ ‫توفري املكان ال�صحي والآمن ملمار�سة الأن�شطة الرتفيهية والريا�ضية‬
‫والظاهرة وم�سندم ‪.‬‬ ‫‪ .‬و تعترب �ألعاب الأطفال من املكونات الرئي�سية للمتنزه فحاجة الطفل‬
‫�إىل احلديقة ال تقل عن حاجة الكبار للم�شي والتجمع ‪ ،‬فاحلديقة‬
‫بالن�سبة للطفل هي مكان للعب واحلركة والرتفيه‪.‬‬
‫«ال�صحة» تناق�ش مديونيات‬
‫حـــــــــوادث الــــ�سري‬ ‫يــوم تعـــريفي ببـرنامج ماج�ســــتري الإدارة بـــجامعة ظفـــار‬
‫عقد �صباح �أم�س بديوان عام وزارة ال�صحة اجتماع لبحث �أوجه الق�صور يف حت�صيل‬ ‫التخطيط الإ�سرتاتيجي ور�سم الأه��داف واعتماد م�ؤ�شرات‬ ‫حما�ضرة تعريفية عن الربنامج وذك��ر عميد كلية التجارة‬ ‫الر�ؤية ‪ -‬علي املعلم‬
‫مديونيات حوادث ال�سري برئا�سة حممد بن �إبراهيم الكندي امل�ست�شار مبكتب الوكيل‬ ‫ومقايي�س الأداء وح�سن ادارة امل���وارد ومم��ار���س��ة م��ا ي�سمى‬ ‫وال��ع��ل��وم الإداري����ة ب���أن ال�برن��ام��ج ي��ه��دف �إىل ت��زوي��د مديري‬
‫ب����الإدارة الإب��داع��ي��ة ب�����ص��ورة م�ستدامة والإ���س��ه��ام يف عملية‬ ‫امل�ستقبل وك��ذل��ك امل��دي��ري��ن امل��م��ار���س�ين مبفاهيم ومهارات‬ ‫نظمت كلية التجارة والعلوم الإدارية بقاعة ابن ر�شد يوم‬
‫لل�ش�ؤون الإداري���ة واملالية ل�ش�ؤون املناطق ورئي�س جلنة التح�صيل رئي�س الفريق ‪،‬‬ ‫حما�ضرة تعريفية عن برنامج ماج�ستري الإدارة الذي يقدم‬
‫وذلك بهدف التح�ضري لإقامة حلقة عمل مع خمتلف اجلهات ذات ال�صلة باملو�ضوع ‪،‬‬ ‫متهني العمل الإداري يف ال�سلطنة عن طريق ربطه مب�ستوى‬ ‫�إداري��ة متقدمة تتيح لهم مزاولة عملهم على اعلى درجات‬
‫ع��الٍ م��ن التح�صيل العلمي النوعي يف جم��ال االخت�صا�ص‬ ‫املهنية والإح�ت�راف ومبوجب اف�ضل معايري الأداء املطبقة‬ ‫بجامعة ظفار للعام الأول حيث ب���د�أت م��ن ال��ع��ام الدار�سي‬
‫حيث مت يف االجتماع مناق�شة �أهمية عقد حلقة العمل وخطوات الإعداد له ‪ ،‬وحتديد‬ ‫‪ 2010/2009‬تقدمي برنامج درا���س��ات عليا يف االدارة �ضمن‬
‫اجلهات التي �ست�شارك ‪ ،‬و�شمل جدول الأعمال مناق�شة امل�شاكل التي تعرت�ض عملية‬ ‫ويف املجال النظري والتطبيقي والإ�سهام الفاعل يف عملية‬ ‫دولياً �إ�ضافة �إىل تعزيز قدرة املنخرطني يف الربنامج على‬
‫التنمية امل�ؤ�س�سية لأكربعدد ممكن من ال�شركات وامل�ؤ�س�سات‬ ‫�صعيد ت�شخي�ص املواقف الإدارية والتعامل معها بكفاءة فنية‬ ‫برامج كلية التجارة والعلوم االداري��ة بجامعة ظفار وذلك‬
‫حت�صيل املبالغ اخلا�صة بحاالت حوادث ال�سري من جانب ال��وزارة و�شركات الت�أمني‬ ‫يف �إط���ار اخل��ط��ة اال���س�ترات��ي��ج��ي��ة للجامعة ال��ت��ي ت��ه��دف �إىل‬
‫‪ ،‬ومناق�شة �شركات الت�أمني خ��ارج ح��دود ال�سلطنة ‪ ،‬وح��االت �إ�صابات احل��وادث التي‬ ‫بالقطاعني العام واخلا�ص مبحافظة ظفار وال�سلطنة عموما‬ ‫و�سلوكية عالية وحتقيق النتائج املرج ّوة ب�أف�ضل ال�سبل و�أقل‬
‫ع�بر ت��زوي��ده��ا ب��ال��ق��ي��ادات الإداري�����ة امل��ت��م��ي��زة وال���ق���ادرة على‬ ‫التكاليف‪ .‬وه��ذا اجلانب ي�شتمل على اوج��ه حم��ددة منها‪:‬‬ ‫تخريج ك���وادر م�ؤهلة وم��درب��ة تلبي ح��اج��ة ال�سوق املحلي‪.‬‬
‫حت��ال �إىل الإدع���اء العام ‪ ،‬ومناق�شة مديونيات ال�سنوات املا�ضية ‪ .‬اجلدير بالذكر‬ ‫ويف اط��ار التعريف بالربنامج قدم كل من الدكتور �صبحي‬
‫�شارك يف االجتماع بالإ�ضافة �إىل �أع�ضاء من وزارة ال�صحة ‪� ،‬أع�ضاء من كل من هيئة‬ ‫ارت��ي��اد امل�ستقبل و�أخ�يرا �إح��ك��ام رب��ط جامعة ظفار مبجتمع‬ ‫�صنع القرار‪ ،‬والقيادة‪ ،‬والتحفيز‪ ،‬والتعبئة‪ ،‬واملتابعة‪ ،‬وادارة‬
‫الأع��م��ال حمليا ووطنيا وفتح جم��االت جديدة �أمامها على‬ ‫الوقت‪ ،‬وادارة التغيري و�إدارة امل�شروعات‪ ،‬وتقومي الأداء وغري‬ ‫�صالح عميد كلية التجارة والعلوم الإدارية بالوكالة والأ�ستاذ‬
‫�سوق املال ‪ ،‬وغرفة جتارة و�صناعة عمان ‪ ،‬و�شرطة عمان ال�سلطانية ممثلة بالإدارة‬ ‫الدكتور عا�صم الأع��رج��ي مدير الربنامج والدكتور �سامي‬
‫العامة للمرور‪.‬‬ ‫�صعيد البحث العلمي والتعليم امل�ستمر والتفاعل مع خمتلف‬ ‫ذلك و �أي�ضا يهدف الربنامج �إىل �إك�ساب امل�شاركني مهارات‬
‫القطاعات‪ .‬‬ ‫التعلم الذاتي وممار�سة التجديد ال�شخ�صي وامل�ؤ�س�سي‪ ،‬عرب‬ ‫ال��ع��زاوي‪� ،‬أ���س��ت��اذ م�����ش��ارك بكلية ال��ت��ج��ارة وال��ع��ل��وم الإداري����ة‪،‬‬

‫تدريب موظفي «التجـــارة وال�صنـــاعة » على فهر�سة الوثائق‬


‫واال�ستف�سارات لإي�ضاح معامل ه��ذه العملية‪ .‬وق��ال خلفان بن خمي�س ال�صواعي‪ ‬‬ ‫‪ ‬م�سقط – الر�ؤية‬
‫مدير دائرة الوثائق بوزارة التجارة وال�صناعة‪:‬ان هذه الدورة التدريبية �أو�ضحت‬
‫لنا الكثري من الت�سا�ؤالت حول هذا النظام الع�صري لإدارة الوثائق اخل�صو�صية‬ ‫‪ ‬اختتمت �أم�س الأول الدورة التدريبية لإعداد نظام الك�شف وفهر�سة الوثائق‬
‫و�أه��ل��ت موظفني وزارة التجارة وال�صناعة واملعنيني يف ه��ذا اجل��ان��ب على كيفية‬ ‫لفرق العمل بوزارة التجارة وال�صناعة والتي نظمتها هيئة الوثائق واملحفوظات‬
‫العمل يف �إدارة الوثائق اخل�صو�صية ملختلف التق�سيمات الإدارية بالوزارة‪.‬‬ ‫ال��وط��ن��ي��ة حت��ت رع��اي��ة ���س��ع��ادة �أح��م��د ب��ن �سليمان امل��ي��م��ن��ي وك��ي��ل وزارة التجارة‬
‫تعد‪  ‬ه��ذه ال���دورة التدريبية‪  ‬االن��ط�لاق��ة الفعلية يف ب��ن��اء ن��ظ��ام �إدارة الوثائق‬ ‫وال�صناعة لل�ش�ؤون الإداري���ة واملالية وبح�ضور �سعادة الدكتور حمد بن حممد‬
‫اخل�صو�صية بوزارة التجارة وال�صناعة لتلتحق ببقية الوحدات احلكومية الأخرى‬ ‫ال�ضوياين رئي�س هيئة الوثائق واملحفوظات الوطنية والتي ا�ستمرت على مدار‬
‫التي قطعت الهيئة �شوطا كبريا يف �إعداد �أنظمتها اخل�صو�صية تطبيقا ملقت�ضيات‬ ‫يومني ( ‪ 8-7‬مار�س ‪ )2010‬مبقر الوزارة‪.‬‬
‫قانون الوثائق واملحفوظات ال�صادر باملر�سوم ال�سلطاين رقم ‪.2007/60‬‬ ‫ق����دم ����س���ع���ادة ال���دك���ت���ور ح��م��د ب���ن حم��م��د ال�����ض��وي��اين رئ��ي�����س ه��ي��ئ��ة الوثائق‬
‫���ش��ارك ف��ى ال���دورة �أك�ثر م��ن ‪ 70‬موظفا ميثلون خمتلف التق�سيمات الإداري���ة‬ ‫واملحفوظات الوطنية‪  ‬ملحة‪  ‬حول معامل نظام �إدارة الوثائق ومقت�ضيات العمل‬
‫التخ�ص�صية ب��وزارة التجارة وال�صناعة واملكلفون ب���إجن��از العمل امل��ي��داين املتعلق‬ ‫خالل املرحلة القادمة ‪ ،‬تليها مداخلة للأ�ستاذ �سامي مايل خبري ‪ ‬بالهيئة حول‬
‫بالك�شف ع��ن ال��وث��ائ��ق امل��ت��داول��ة بالتق�سيمات الإداري����ة ‪ ‬متهيدا لإع���داد القائمة‬ ‫نظام �إدارة الوثائق بالوحدات احلكومية اخلا�ضعة لقانون الوثائق واملحفوظات‬
‫الأ���س��م��ي��ة لأن���واع ال��وث��ائ��ق وامل��ل��ف��ات وم��ن ثــمة‪  ‬االن��ط�لاق يف �إع���داد بقية الأدوات‬ ‫واملنهجية املتبعة من قبل الهيئة يف‪�  ‬إجناز جملة هذه الأعمال‪ ،‬فيما قدم حممد‬
‫الإجرائية الأخ��رى املتعلقة بنظام �إدارة الوثائق من ج��داول مدد ا�ستبقاء ونظام‬ ‫الطاهر خبري بالهيئة يف اليوم املوايل مداخلة حول طرق و�آليات عملية الك�شف‬
‫الت�صنيف‪.‬‬ ‫عن الوثائق م�صحوبا بتطبيقات وجتارب عملية ف�ضال عن فتح ‪ ‬باب الت�سا�ؤالت‬
‫احلياة‬ ‫مار�ض ‪2010‬م‬
‫الثاثاء ‪ 22‬من ربيع الأول ‪ 1431‬ه� املوافق ‪ 9‬ض‬
‫ا‬
‫الثا‬ ‫‪20‬‬
‫ضلطنة عـ‪40‬ــــــاما‬
‫ال�ضضلطنة‬
‫روعات عمالقة تغطي ربوع ال�‬
‫م�ضضروعات‬
‫م�ض‬
‫الــــذكريات حُتكـــى‬
‫تكـــى‬
‫بنــــور النه�ضـــة‬
‫ان ما �سردته بع�ض الآراء الواردة‬
‫يف ال� �س �ت �ط��اع م ��ن ذك ��ري ��ات تلك‬
‫ـــخ احليـــاة فـــي اأو�صــال الـــوطن‬
‫ت�صصصـــخ‬
‫امليـــاه ت�‬
‫والكهرباء انـــارة وم�صانـــع واإنتاج يغــزو العــالــم‬
‫النه�سسة‪..‬‬
‫سة‪..‬‬ ‫ع�سسسرر النه�‬ ‫احلقبة التي �سبقت ع�‬
‫رة ��سساحب‬
‫ساحب‬ ‫ح�سسسرة‬
‫ع�سسرر حكم م��و�ولن��ا ح�‬ ‫ع�س‬
‫��ال� ��ة ال �� �س �ل �ط��ان ق ��اب ��و�� ��ضض بن‬
‫اجل� ��ا‬
‫��س�ع�ي��د امل �ع �ظ��م � ح�ف�ظ��ه اهلل ورع ��اه‬
‫� ق��د ل جت�ع�ل��ك ‪-‬ت �ل��ك الذكريات‪-‬‬
‫ب�ت�ف��ا���سس�ي�ل�ه��ا اأن ت�ت����سس��ور اأو تتخيل‬ ‫الروؤية ‪-‬ناجية البلو�شية‬
‫الرو‬
‫اأن ��ك ع����سس��ت يف ذل ��ك ال��وق��ت ‪ ،‬وهذا‬
‫ال�سسباب‬
‫سباب‬ ‫��ام م ��وج ��ه لأول � �ئ� ��ك ال�‬ ‫ال� �ك ��ام‬ ‫اأثنى املواطنون على اخلدمات التي تقدمها‬
‫ال ��ذي ��ن مل ي� �ع ��رف ��وا ل �ل �م��ا� ��سس��ي اإل‬ ‫يدة بقيادة موالنا ح�ضرة‬ ‫الر�ضضضيدة‬
‫احلكومة الر�‬
‫عناوينه ومل يعرفوا له �سوى �سرد‬ ‫لطان قابو�س بن ��ضضعيد‬
‫ضعيد‬ ‫ال�ضضضلطان‬
‫احب اجلاللة ال�‬ ‫�ضضاحب‬
‫�ض‬
‫م��ن ال��ذك��ري��ات‪ ،‬هنا ميكنني القول‬
‫ظام‬
‫ظا‬
‫ا‬ ‫وا ظ‬ ‫عا�سسسوا‬
‫وب��دون تعميم اأن م��ن عا�‬ ‫املعظم ـ حفظه اهلل ورعاه ـ يف جمايل‬
‫الع�سسسرر ‪ ،‬هم‬
‫تلك احلقبة ون��ور هذا الع�‬ ‫ملت كافة اأرجاء‬ ‫الكهرباء واملياه ‪ ،‬والتي ��ضضضملت‬
‫الأقدر على تقدير ما نحن فيه اأما‬ ‫هيل احلياة على املواطن ‪،‬‬ ‫لت�ضضضهيل‬
‫لطنة ‪ ،‬لت�‬
‫ال�ضضلطنة‬
‫ال�ض‬
‫النه�سسة‪،‬‬
‫سة‪،‬‬ ‫ع�سسرر النه�‬ ‫ا نعرف اإل ع�س‬ ‫نحن فا‬ ‫ية للحياة ‪ ،‬واأن�أن�ضئت‬
‫ضئت‬ ‫ا�ضضية‬
‫ضا�ض‬
‫بل االأ�ضأ�ضا�‬
‫بال�ضضبل‬
‫واإمداده بال�‬
‫ع�سسسرر حمطات الكهرباء‬ ‫وول��دن��ا يف ع�‬ ‫بكات ‪،‬‬
‫وال�ضضضبكات‬
‫لذلك العديد من املحطات وال�‬
‫واملوا�سات‬
‫واملوا�سا‬
‫سا‬ ‫وع�سسسرر ال�ط��رق واملوا�‬ ‫وامل �ي��اه وع�‬ ‫فاملناطق احل�ضرية والبعيدة كلها تنعم بهذه‬
‫وع����سس��ر االت �� ��سس��ا�الت والتكنولوجيا‬
‫‪ ،‬ووج��دن��اه��ا اأ� �س��ا� �س �ي��ات يف بيوتنا‬ ‫تثناء‪ ،‬التقينا مع عدد من‬ ‫اخلدمات دون ا�ا�ضضضتثناء‪،‬‬
‫ا تفاوت‬ ‫ميلكها الفقري وال�غ�ن��ي ف��ا‬ ‫املواطنني لنتعرف على الفرق الذي كان بني‬
‫بينهم يف ه��ذه ال��س��ا��س�ي��ات‪ ،‬وولدنا‬ ‫ما قبل النه�ضة املباركة وبعده يف جمايل‬
‫سيء آاخ��ر مل نره‬ ‫ونحن نبحث عن ��سسيء‬ ‫الكهرباء واملياه ‪.‬‬
‫أق�سسدد اننا ج��اح��دون للنعم‬ ‫بعد ‪،‬ل اأق�س‬
‫ف�سرد الآب��اء والج ��داد يجعلنا ولو‬
‫للحظة نعود بخيالنا للوراء ونعي�ضض‬
‫سه اأجدادنا ‪،‬ونكابد ما كابدته‬ ‫عا�سسه‬
‫ما عا�‬
‫اأمهاتنا وم��ا ع��ان��اه اآب��ا ؤون��ا يف توفري‬
‫تلك الأ�سا�سيات ‪...‬‬
‫الآن ون� � �ح � ��ن ع � �ل� ��ى م� ��� ��سس ��ارف‬ ‫را�سسد‬
‫سد‬ ‫يف البداية يقول علي بن �سليمان بن را�‬
‫النه�سسة‬
‫سة‬ ‫الحتفال بالعام ال� ��‪ 40‬من النه�‬ ‫ولية الكامل والوايف اإنه‪ :‬يتذكر‬ ‫الرا�سبي من ولل‬
‫يء من الفرق‬ ‫ب�سسسيء‬
‫عر ب�‬
‫ن�سسسعر‬
‫املباركة قد ن�‬ ‫الأو� ��سس��اع ال�ت��ي ك��ان��ت يف ح�ي��اة ع����سس��ر م��ا قبل‬
‫ب��ن ال�ث�م��ان�ي�ن�ي��ات وال�ت���س�ع�ي�ن�ي��ات ‪،‬‬
‫وم��ا ن��راه الآن ه��و ترجمة للجهود‬
‫ي‪�� :‬صصبكات‬
‫صبكات‬ ‫الفار�صصصي‪:‬‬
‫�صالف الفار�‬ ‫النه�سسةة بالتحديد ب��داي��ة ال�ستينيات وكانوا‬
‫يعي�سون‬
‫سون‬ ‫ل ميلكون كهرباء ‪،‬حيث كان النا�ضض يعي�س‬
‫النه�س‬
‫احلثيثة والنظرة الثاقبة التي متيز‬
‫الة ال�سلطان قابو�ضض املعظم‬ ‫بها جا‬
‫املياه وحمطات الكهرباء‬ ‫�ام دام����ضض�ض‪ ،‬أام��ا بالن�سبة للمياه فكانت‬
‫��اج والآب� ��ار واوالم �ط��ار فقط‬
‫يف ظ �ام‬
‫ت�ت��وف��ر م��ن الأف ��اج‬
‫ق��ائ��د ال �ب ��اد امل �ف��دى‪ ،‬ه��ذه النظرة‬
‫التي جعلت الوطن العماين وكل من‬
‫لطنة يف فرتة‬
‫ال�صصصلطنة‬
‫غطت ال�‬ ‫‪،‬ومن وجهة نظري ان الكهرباء تكمن اأهميتها‬
‫يف ت�سهيلها معرفة املعلومات كالتلفاز وغريها‬
‫ات ‪ ،‬وهي‬ ‫�ريات‬
‫يقطن ف�ي��ه ينعم ب��اخل��ري‬
‫التي جعلتنا نعي�ضض يف رغد ورفاهية‬
‫وجيزة‬ ‫ت�سال‬
‫سال‬ ‫ات�س‬ ‫ر اأدوات مهمة للا‬ ‫من الو�سائل التي تعتر‬
‫وانتقال املعلومات من مكان اإىل اآخ��ر‪ ،‬حاليا‬
‫حتت ظل حكمه‪..‬‬ ‫ابراهيم الشهومي‬ ‫سلطان املشايخي‬ ‫صالح البلوشـي‬ ‫الو�سسسعع الذي كنا عليه ونحن بدون كل‬ ‫ور الو�‬ ‫أت�سسور‬
‫اأت�س‬
‫ول �ك��ي ن��رك��ز ه �ن��ا ع �ل��ى اجن� ��ازات‬ ‫تلك الأ�سا�سيات‪.‬‬
‫النه�سسةة يف جم��ال الكهرباء واملياه‬ ‫النه�س‬ ‫ويقول علي بن عبداهلل بن حممد احل�سني‬
‫ن�ستطيع ال �ق��ول ان ��ه ال��وق��ت الذي‬ ‫م��ن وللي ��ة دم ��اء وال �ط��ائ �ي ��ن‪ :‬يف ال�ستينيات‬
‫مت ف �ي��ه ت����سس�غ�ي��ل م��رك��ز ال �ت �ح �ك��م يف‬
‫الأع � �م� ��ال ال �ك �ه��رب��ائ �ي��ة مبحافظة‬ ‫بف�صصصلل ررووؤية‬
‫ني‪ :‬بف�‬‫احل�صصصني‪:‬‬
‫علي احل�‬ ‫وال�سبعينيات كنا ننااأتي يف زي��ارات اإىل م�سقط‬
‫‪ ،‬وك �ن��ا ن���س�ت�غ��رق ل�ل��و���سس��ول اإل �ي �ه��ا ‪5‬اأو ‪ 6‬اأي��ام‬
‫م�سقط‪ ،‬وال��ذي يعد خطوة حيوية‬
‫ل��رب��ط ج�م�ي��ع امل �ح �ط��ات الرئي�سية‬ ‫ا�صيات‬
‫صيات‬ ‫صا�ص‬
‫جاللته توفرت اأ�صأ�صا�‬ ‫لة ‪،‬ومل تكن فيها كهرباء وه��ذا على‬ ‫متوا�سسلة‬
‫م���س�ت��وى م���س�ق��ط وال ��ولي ��ات ك �ك��ل‪ ،‬ول �ك��ن يف‬
‫متوا�س‬
‫بكة املوحدة‪،‬‬ ‫ال�سسسبكة‬
‫وحمطات الإنتاج يف ال�‬
‫بكة ال�ك�ه��رب��اء الرئي�سية‬ ‫واإدارة ��سسبكة‬ ‫احلياة‬ ‫ب�ع����ض امل �ح ��ات ال �ت �ج��اري��ة يف م���س�ق��ط توجد‬
‫غيل ال�ك�ه��رب��اء ل�ساعات‬ ‫لت�سسسغيل‬
‫اآلت وم��اك�ي�ن��ات لت�‬
‫وال�ت�ح�ك��م ف�ي�ه��ا ب�ك�ف��اءة ع��ال�ي��ة على‬ ‫النه�سسة‬
‫سة‬ ‫حم� ��دودة ل اأك� ��ر‪ ،‬اأم ��ا ب �ع��د ع����سس��ر النه�‬
‫مدار ال�ساعة‪ ،‬وهو ما ي�سهل عملية‬ ‫ف ��ااأن��ارت ال�ك�ه��رب��اء م���س�ق��ط وع �م��ان ��س�ن��ة بعد‬
‫الربط الكهربائي مع دولة الإمارات‬ ‫علي احلسني‬ ‫علي الراسبي‬ ‫صالف الفارسي‬ ‫وليات ال�سلطنة وقراها‪،‬‬ ‫اءت معظم وولل‬ ‫أ�سساءت‬
‫�سنة ووااأ�س‬
‫قيقة يف اإطار‬ ‫ال�سسسقيقة‬
‫العربية امل�ت�ح��دة ال�‬ ‫واحل�م��د هلل ك��ل اخل��دم��ات ال�سا�سية متوفرة‬
‫م� ��� ��سس ��روع ال ��رب ��ط ال �ك �ه��رب��ائ��ي ببن‬
‫ن‬ ‫‪ ،‬أام��ا الآن فو�سائل اال���سس��اءة متطورة حتى يف‬ ‫اأهمية الكهرباء واملاء‬ ‫قة يف‬
‫وامل�سسقة‬
‫على راأ�سها فكانت تكابد العناء وامل�‬ ‫رة ��سساحب‬
‫ساحب‬ ‫حل�سسسرة‬
‫املة حل�‬ ‫ال�سسساملة‬
‫بف�سسلل تلك النظرة ال�‬ ‫بف�س‬
‫دول جمل�ضض التعاون ل��دول اخلليج‬
‫العربية ‪ ،‬ولذلك فاإن قطاع الكهرباء‬
‫ريد‬
‫ريد‬‫التر‬
‫فيق�سسي‬
‫سي‬
‫يد‪ ،‬فكان قدميا ي�ستخدم الت‬
‫يف ‪ ،‬فيق�‬ ‫ال�سسسيف‬
‫ف�سسسلل ال�‬
‫ريد‪،‬‬‫التر‬
‫ر‬ ‫جمال الت‬
‫ال �ي��دوي خ��ا���سس��ة يف ف�‬ ‫وي�ق��ول أاح�م��د ال�سيابي ال��ذي يعمل فنيا‬ ‫ول عليه ‪.‬‬ ‫احل�سسسول‬
‫�سبيل احل�‬ ‫امل�صصايخي‪:‬‬
‫صايخي‪:‬‬ ‫لطان امل�‬
‫�ص�صصلطان‬ ‫اجلالة ال�سلطان قابو�ضض بن �سعيد املعظم �‬ ‫ا‬
‫وي� �ق ��ول � ��سس��ال��ح ب ��ن رم �� ��سس��ان ب ��ن جمعة‬ ‫حفظه اهلل ورعاه �‪.‬‬
‫يف ال�سلطنة قد طراأت عليه تغيريات‬
‫تنظيمية يف اإط ��ار ع�م�ل�ي��ات تنظيم‬
‫رية يف الداخل وفرتة يف املاء‪،‬‬
‫وتوفري املياه �سابقا كان يعتمد على المطار‬
‫ق�سسسرية‬
‫النا�ض فرتة ق�‬
‫ض‬ ‫نع�ضض تلك الفرتة‬ ‫باب مل نع�‬ ‫ك�سسسباب‬
‫كهربائيا‪ :‬نحن ك�‬
‫فنحن منذ وللدتنا مل نر �سوى النور ومل نع�ضض‬ ‫البلو�سسيي من ووللي��ة مطرح‪ :‬أان��ا من مواليد‬
‫وع�سسر‬
‫سر‬ ‫النه�سسسةة وع�‬
‫ع�سسسرر ما قبل النه�‬ ‫رت ع�‬ ‫وعا�سسرت‬
‫البلو�س‬
‫‪ 1959‬وعا�س‬
‫الكهرباء فتحت الباب‬ ‫تغيريات كبرية‬
‫ي�ض ق�ط��اع الكهرباء واملياه‬
‫التي جرت وفقاً للمر�سوم ال�سلطاين‬
‫سي�ض‬
‫وتخ�سي�‬
‫وتخ�س‬ ‫والف� ��اج و� �س��واء وج ��د اأو مل ي��وج��د‪ ،‬ام ��ا يف‬
‫بكات املياه ممتدة وحمطات‬ ‫ف�سسسبكات‬
‫الوقت احلايل ف�‬
‫تلك الفرتة من الزمن ‪،‬لكن بالطبع �سمعناها‬
‫من ذاكرة الآباء والأجداد فكان معظم النا�ضض‬ ‫الة ال�سلطان قابو�ضض ‪-‬حفظه اهلل‬
‫رين ‪،‬هناك‬‫الع�سسرين‬
‫ن الع�س‬ ‫ا�سع ببن‬
‫حكم جا‬
‫ورعاه‪ ، -‬والفرق ��سسسا�سع‬
‫روعات التنموية‬
‫للم�صصروعات‬
‫للم�ص‬ ‫وي �ق��ول ��س�ل�ط��ان ب��ن ح �م��دان ب��ن �سلطان‬
‫سم�ض‬
‫م�ض‬
‫ال�سسم�‬
‫النه�سسسةة كان مبثابة ال�‬‫ع�سسسرر النه�‬‫ايخي‪ :‬ع�‬
‫امل�سسايخي‪:‬‬ ‫امل�س‬
‫رقم ‪.2004/78‬‬ ‫سل اإىل‬‫ت�سسل‬
‫امل�ي��اه متوفرة يف ك��ل مكان ‪ ،‬وامل�ي��اه ت�‬ ‫اطاتهم مبجرد غروب‬ ‫ن�سسساطاتهم‬ ‫يف ال�ق��دمي تتوقف ن�‬ ‫ال �ت��ي ت �� ��سس��رق ع �ل��ى ال���س�ل�ط�ن��ة ‪،‬وك �ن ��ا م ��ا قبل‬
‫ال����سس�م����ضض�ض‪ ،‬وارت �ب �ط��ت أام��اك��ن �سكنهم ببااأماكن‬ ‫ف ��رق ك��ال �ف��رق ب��ن ال �ن��ور وال �ظ ��ام ‪ ،‬فمما‬
‫وب �ي �ن �م��ا ت �خ �ت ����ضض ه �ي �ئ��ة تنظيم‬ ‫النا�ض وه��م يف عقر داره��م دون اأي ��سسعوبات‬
‫سعوبات‬ ‫ض‬ ‫اأذك��ره من ذكريات ذلك الزمان كانت هناك‬ ‫ول على‬‫احل�سسسول‬
‫قة يف احل�‬ ‫وم�سسسقة‬
‫عوبة وم�‬
‫النه�سسةة جند ��سسسعوبة‬‫النه�س‬
‫ال�ك�ه��رب��اء بتنظيم ق�ط��اع الكهرباء‬ ‫قة تذكر‪.‬‬ ‫وم�سسقة‬
‫وم�س‬ ‫الع�سسر‬
‫سر‬ ‫ت��وف��ر امل �ي��اه ‪ ،‬وك ��ان ال �ن��ا���ضض يف ذل ��ك الع�‬ ‫ال�سسحراوية‬
‫سحراوية‬ ‫ن يف املناطق ال�‬ ‫القاطنن‬
‫خا�سسسةة القاطن‬
‫املياه خا�‬
‫تاركن اأموالهم‬ ‫ينتقلون من مكان اإىل اآخ��ر تارك‬ ‫مواقع حم��ددة جللب املياه وحت��دد ب�ساعات‬
‫ال�سادر‬
‫سادر‬ ‫وامل� �ي ��اه يف اإط � ��ار ال �ق��ان��ون ال�‬ ‫م�سسرية‪:‬‬
‫سرية‪:‬‬ ‫الف الفار�سي من ووللية م�‬ ‫ويقول ��سسسالف‬ ‫م�ع�ي�ن��ة م ��ن ال �� �س��اع��ة اخل��ام �� �س��ة ف �ج��را اإىل‬ ‫ح‪ ،‬وكذلك‬ ‫ب�سسح‪،‬‬
‫ال�ت��ي ل ت�ت��واف��ر فيها امل�ي��اه ال ب�س‬
‫ومكان �سكنهم لل�سكن يف مناطق قريبة للمياه‬
‫باملر�سوم ال�سلطاين رقم (‪)2004/78‬‬
‫‪ ،‬ف� إ�اان��ه مت اإن����سس��اء جمموعة ��سسركات‬
‫سركات‬
‫ا��س�ت�ط��اع ح����سس��رة ���سس��اح��ب اجل��ال��ة ال�سلطان‬
‫قابو�ض بن �سعيد‪-‬حفظه اهلل ورعاه‪ -‬يف فرتة‬ ‫ض‬ ‫عوبة يف توفر كميات‬ ‫و�سسسعوبة‬‫ملا يف ذل��ك من عناء و�‬ ‫باحا ‪،‬وكانت‬‫ال�ساعة ال�سابعة اأو الثامنة ��سسسباحا‬
‫ن�ساء املنطقة يقفن طوابري مل�سافات طويلة‬
‫هومي‪ :‬فرق‬
‫ال�صصصهومي‪:‬‬
‫ابراهيم ال�‬ ‫بالن�سبة اإىل الكهرباء فوجودها اأحدث تغيريا‬
‫كبريا يف كل املجالت ‪،‬ل �سيما جمال التعليم‬
‫يعي�ضض يف ا�ستقرار‬ ‫من امل�ي��اه‪ ،‬اأم��ا الآن فالكل يعي�‬
‫مم�ل��وك��ة م��ن ق�ب��ل احل�ك��وم��ة لإدارة‬
‫لاأ�س�ض‬
‫أ�س�ض‬ ‫ق� �ط ��اع ال� �ك� �ه ��رب ��اء وف � �ق � �اً لا‬
‫وج �ي��زة ج��دا اأن ي��وف��ر جميع اخل��دم��ات التي‬
‫املجالت واأهمها تلك الأ�سا�سيات‬ ‫ملت جميع املجا‬ ‫�س�سسملت‬ ‫لتوفر تلك اخلدمات‪.‬‬ ‫وهن يحملن ما ي�سمى قدميا ب� (الهاندوة)‬
‫وه ��و ال ��وع ��اء ال� ��ذي ي�ج�ل��ب ف �ي��ه امل �ي��اه ‪،‬ويف‬ ‫اع قبل‬
‫أو�صصصاع‬
‫وا�صصحح بني الأو�‬
‫وا�ص‬ ‫ورة التي عليها الآن‬ ‫بال�سسسورة‬
‫الذي مل يكن �سائدا بال�‬
‫واإن وجد فهو ب�سيط ‪،‬و‪،‬ول يتمكن طالب العلم‬
‫اأم� ��ا اإب��راه �ي��م ب��ن خ�ل�ي�ف��ة ال �� �س�س �ه��وم��ي من‬
‫تمتع به الآن‬
‫ن�صصصتمتع‬
‫النه�صصةة وما ن�‬
‫النه�ص‬
‫اجلديدة‪ ،‬وما مت بعدها من تعديل‬ ‫امل �ه �م��ة ك ��ال� �ط ��رق وال� �ك� �ه ��رب ��اء وامل � �ي� ��اه ‪،‬ويف‬ ‫ن بعد طول‬ ‫الأخري يعود البع�ض بخفي حنن‬ ‫�رتةة النهار التي‬ ‫م��ن م��ذاك��رة درو��س��ه اإل يف ف��رت‬
‫يل الكهرباء‬ ‫تو�سسيل‬
‫ر�سوم قطع واإعادة تو�‬ ‫رتةة وج �ي��زة غ�ط��ت ���سس�ب�ك��ات امل �ي��اه وحمطات‬ ‫ف �رت‬
‫�رت‬ ‫ى ‪ :‬اأن ال �ف��رق ي�ت����سس��ح يف‬ ‫ريى‬
‫��ري ف� ��ري‬
‫ولي� ��ة ع ��ري‬ ‫ل‬ ‫�رتةة لطلب ال ��رزق وت��وف��ري لقمة‬ ‫ك��ان��ت تعد ف��رت‬
‫ع�سسسرر ما قبل‬ ‫اءة يف ع�‬ ‫إ�سساءة‬
‫اإ�س‬‫ال�سبل امل�ستخدمة للا‬ ‫قة وع�ن��اء كن‬ ‫م�سسسقة‬
‫الن�ت�ظ��ار ‪،‬وبالفعل ه�ن��اك م�‬
‫وهو ما يخفف ولو ن�سبياً من الأعباء‬ ‫وت��و� ��سس �ي ��ات ال �ك �ه��رب��اء م�ع�ظ��م اأرج � ��اء عمان‬ ‫يتكبدنه اأمهاتنا واأخواتنا وزوجاتنا‪.‬‬ ‫العي�ض‪ ،‬فالكهرباء تعد من اأ�سا�سيات البنية‬ ‫ض‬
‫العي�ض‬
‫رتكن ‪،‬الأمر‬ ‫سرتكن‬‫امل�سسرتك‬
‫املالية عن بع�ض امل�‬ ‫ال�سسحرواية‬
‫سحرواية‬ ‫�سواء املناطق اجلبلية اأواملناطق ال�‬ ‫النه�سسة‬
‫سة‬ ‫ع�سسسرر م��ا قبل النه�‬ ‫النه�سسةة وب�ع��ده‪ ،‬ففي ع�‬‫النه�س‬ ‫الأ�سا�سية التي ت�سهل للدولة التطور يف كل‬
‫نف�سه ينطبق على توفري املياه ومد‬ ‫رة ��سساحب‬
‫ساحب‬ ‫ح�سسسرة‬‫اأوامل �ن��اط��ق ال�ب�ع�ي��دة‪ ،‬ويف ظ��ل ح�‬ ‫كان النا�ضض ي�ستخدمون الفرن والنار وال�سراج‬ ‫ادية واوالجتماعية وغريها‪.‬‬ ‫قت�سسادية‬
‫املجالت القت�س‬
‫���سس�ب�ك��ات ل �ل �م �ي��اه‪ ،‬واإن �� ��سس��اء حمطات‬ ‫يعي�ضض يف‬
‫�اد ف �اإن امل��واط��ن يعي�‬ ‫ال��ة ق��ائ��د ال�ب�اد‬‫اجل��ا‬ ‫اأم � ��ا اأم ع �م��ر ف �ت �ق��ول‪ :‬اإن � ��سس��ح التعبري‬
‫لتحلية امل �ي��اه وح �ف��ر واخ �ت �ب��ار اآبار‬ ‫رغ��د ورفاهية‪،‬ونحن مقبلون على الحتفال‬ ‫يعي�سسون‬
‫سون‬ ‫النا�ض الذين كانوا يعي�‬ ‫اأ�ستطيع القول اإن النا�‬
‫ناقات‬
‫ناقا‬
‫ا‬ ‫واإن� ��� ��سس ��اء حم� �ط ��ات ت �ع �ب �ئ��ة ناق‬ ‫للنه�سسةة املباركة ونتوقع مزيدا‬ ‫بالعام ال� ��‪ 40‬للنه�س‬ ‫يف تلك احلقبة من الزمن كانوا يعانون من‬
‫املياه‪...‬‬ ‫ال�سساملة‬
‫ساملة‬ ‫اريع التي تطور من التنمية ال�‬ ‫امل�سسساريع‬
‫من امل�‬ ‫عدم توفر اأهم اأ�سا�سيات احلياة‪ ،‬فعدم وجود‬
‫ه �ك��ذا ه��و ع����سس��ر ال�ن�ه����سس��ة الذي‬ ‫يف ال �ب ��اد ‪،‬وم��زي��دا م��ن اجل �ه��ود امل �ب��ذول��ة يف‬ ‫اءة وولل انارة ولل حفظ‬ ‫ا�سساءة‬
‫الكهرباء يعني اأن ل ا�س‬
‫اأ�ستطيع القول هنا اأنه كان بداية من‬ ‫��س�ب�ي��ل اأن ت �ك��ون ع �م��ان ُم� �ن ��ارة ع �ل��ى ترامي‬ ‫يد وتلطيف اجلو‪ ،‬واملراأة كانت‬ ‫ريد‬ ‫للطعام ولل تر‬
‫تر‬
‫للنه�سة‬
‫سة‬‫ربعن للنه�س‬ ‫فر ويف العام اال ن‬ ‫ال�سسفر‬
‫ال�س‬ ‫ت�سسلل هذه اخلدمات اإىل كل من‬ ‫اأطرافها ‪ ،‬واأن ت�س‬ ‫تعاين كثريا من اأجل توفري املياه حيث كانت‬
‫م�سساوير‬
‫ساوير‬ ‫املباركة �سنكون قد قطعنا م�‬ ‫يعي�ض على اأر���ض ال�سلطنة يف اأي بقعة كانت‬ ‫ض‬ ‫تقطع امل�سافات الطويلة لتوفري املياه لأ�سرتها‬
‫الألف ميل الذي بداأ بخطوة‪..‬‬ ‫اجلالة‬
‫اجلا‬
‫ا‬ ‫احب اجل‬‫‪،‬وه��ذا م��ا اع�ت��دن��ا عليه م��ن ��سسساحب‬ ‫ول�ستخدامات الطبخ والغ�سيل والتنظيف‪،‬‬ ‫ل‬
‫ول‬
‫وهو ال�سعي اإىل منفعة الوطن واملواطن‪.‬‬ ‫وهي على طول تلك امل�سافة كانت حتمل املياه‬

‫م�ضرفة‬
‫ضرفة‬‫م�ضوضوؤوليات �ضخمة واإجنازات م�‬
‫ركات الكهرباء‪ ..‬م�ضو‬
‫�ض�ضضركات‬
‫سروع اإمداد املياه اإىل م�سقط ‪-‬يتي‬ ‫م�سروع‬
‫خر�سانية‪ .‬واإىل جانب درا�سة تنفيذ م�س‬ ‫يف ال���س�ل�ط�ن��ة م��ن الح �ت �ي��اج��ات ‪ ،‬ف � �اإن احل �ف��اظ ع �ل��ى هذه‬ ‫ا�ستهاك الطاقة‬ ‫ا�ستها‬
‫ا‬ ‫خمة وامل�ستمرة يف حجم ا�سته‬ ‫ال�سسسخمة‬ ‫بالرغم من ال��زي��ادة ال�‬
‫سه اإىل‬
‫لتخفي�سسه‬
‫بكات لتخفي�‬
‫ال�سسسبكات‬
‫روع التحكم يف فاقد املياه يف ال�‬ ‫م�سسسروع‬
‫وتوابعها ‪،‬وتنفيذ م�‬ ‫ال�سساحلة‬
‫ساحلة‬ ‫امل �ي��اه واك�ت����سس��اف امل��زي��د م��ن امل �خ��زون��ات اجل��وف�ي��ة ال�‬ ‫الباد‪،‬‬
‫البا‬
‫ا‬ ‫تعي�سسسهه الب‬
‫ادي واوالجتماعي الذي تعي�‬ ‫قت�سسادي‬
‫الكهربائية نتيجة للتطور القت�س‬
‫احلد الأدنى‪ ،‬لذلك فاإن خطة التنمية اخلم�سية ال�سابعة ((‪)2010/2006‬‬ ‫لا�ستخدام ‪،‬واحلد من التلوث اأو امللوحة التي قد تتعر�ض‬ ‫ا‬
‫لا‬ ‫رة ��سساحب‬
‫ساحب‬ ‫ح�سسسرة‬‫وحتديث منط احلياة والتو�سع العمراين‪ ،‬اإل اأن حكومة ح�‬
‫روعات امل�ي��اه يف خمتلف حم��اف�ظ��ات ال�سلطنة‬ ‫م�سسسروعات‬
‫من ال�ع��دي��د م��ن م�‬
‫تت�سسمن‬
‫تت�س‬ ‫سكل اإح��دى الأول��وي��ات ال�ت��ي حتظى‬ ‫ي�سسكل‬
‫لها امل�ي��اه اجل��وف�ي��ة ‪ ،‬ي�‬ ‫اجلالة ال�سلطان قابو�ضض بن �سعيد املعظم‪-‬حفظه اهلل ورعاه‪-‬حتر�ضض‬ ‫ا‬
‫سر اإم��داد امل�ي��اه اإىل اجليوب‬ ‫احل�سر‬
‫ومناطقها‪ ،‬منها على �سبيل امل�ث��ال ل احل�س‬ ‫اجلالة‬
‫اجلا‬
‫ا‬ ‫احب اجل‬ ‫رة ��سسساحب‬
‫ح�سسسرة‬
‫بكثري من العناية من جانب حكومة ح�‬ ‫يل ال�ت�ي��ار ال�ك�ه��رب��ائ��ي اإىل ك��ل ال�ق��رى وال�ت�ج�م�ع��ات ال�سكانية‬ ‫تو�سسسيل‬
‫ع�ل��ى تو�‬
‫إن�سساءاء حمطة حتلية مياه متنقلة بطاقة اإنتاجية تقدر‬ ‫التخطيطية ‪ ،‬واإن�س‬ ‫ال�سلطان ق��اب��و���ضض ب��ن �سعيد امل�ع�ظ��م ‪-‬حفظه اهلل ورعاه‪،-‬‬ ‫املتفرقة واملوجودة على الرقعة الوا�سعة لهذه الأر�ض الطيبة‪ ،‬ولل حتول‬
‫بكات توزيع املياه وتو�سيع‬ ‫روع متديد ��سسسبكات‬ ‫مبليون جالون يومياً‪ ،‬وكذلك م�‬
‫م�سسسروع‬ ‫امل�سسسيي يف ا�ستخدام الو�سائل وامل����سس��ادر الأخرى‬ ‫وذل��ك م��ع امل�‬ ‫سة اأو‬
‫املنخف�سسة‬
‫اري�ض الوعرة اأو اجلبال العالية اأو الوديان املنخف�‬ ‫ساري�ض‬
‫الت�سساري�‬
‫دون ذلك الت�‬
‫بكات نقل املياه‪.‬‬
‫إن�سساءاء ��سسسبكات‬
‫سروع اإن�س‬
‫م�سسروع‬
‫إن�سساءاء حمطات حتلية املياه‪ ،‬وكذلك م�‬ ‫واإن�س‬ ‫خا�سسةة حمطات حتلية املياه متعددة الأحجام ‪ ،‬واوال�ستفادة‬ ‫خا�س‬ ‫التكلفة املادية العالية‪ ،‬ومن ثم ارتفع حجم توزيع واإنتاج الكهرباء الآن‬
‫اجلدير بالذكر انه مت إاع��داد خريطة مائية ق��ادرة على توفري ��سورة‬
‫سورة‬ ‫تر�سسيد‬
‫سيد‬ ‫وى من مياه الأم�ط��ار وزي��ادة الوعي ببااأهمية تر�‬ ‫الق�سسوى‬
‫الق�س‬ ‫ركات يف جمال الكهرباء ‪:‬‬ ‫ال�سسسركات‬
‫املا�سسسيي واأهم ال�‬
‫مقارنة مبا كان عليه يف املا�‬
‫ووللي ��ات ومناطق‬ ‫متكاملة ح��ول ال��و���سس��ع امل��ائ��ي يف خمتلف حم��اف�ظ��ات وو‬ ‫�ستهاك وال�سعي اإىل إاع��ادة ا�ستخدام بع�ض أان��واع املياه‬ ‫ال ا‬
‫�ستها‬ ‫� ��سس��رك��ة ال �ك �ه��رب��اء ال �ق ��اب �� ��سس ��ة(� ��ضض‪.‬م‪.‬ع‪.‬م)‪ ،‬و� ��سس��رك��ة ال �غ��رة للطاقة‬
‫روعات يف كل‬
‫امل�سسسروعات‬
‫ال�سلطنة مما ي�سهل التعامل معها‪ ،‬وحتديد اأولويات امل�‬ ‫يف اأغرا�ض زراعية ‪.‬‬ ‫ركة وادي‬‫و�سسسركة‬ ‫للطاقة(�ضض‪.‬م‪.‬ع‪.‬م) ‪ ،‬و�‬
‫ركة الر�سيل للطاقة(�‬ ‫و�سسسركة‬‫والتحلية(�ض‪.‬م‪.‬ع‪.‬م)‪ ،‬و�‬
‫ض‬
‫منها وه��و ما ترافق مع تدعيم أاج�ه��زة مراقبة عن بعد تعمل بوا�سطة‬ ‫ييد ع��دد م��ن حم�ط��ات حتلية امل �ي��اه يف‬ ‫ت�سسسييد‬
‫�ن ي�ت��م ت�‬ ‫ويف ح �ن‬ ‫و�سسركة‬
‫سركة‬ ‫(�ضض‪.‬م‪.‬ع‪.‬م)‪ ،‬و�‬ ‫ركة مزون للكهرباء (�‬ ‫و�سسسركة‬
‫اجلزي للطاقة (�ضض‪.‬م‪.‬ع‪.‬م)‪ ،‬و�‬
‫ناعية يف ‪ 15‬حمطة لقيا�ضض الأم �ط��ار يف ع��دد م��ن املناطق‬ ‫ال�سسسناعية‬
‫الأق �م��ار ال�‬ ‫افة وح��دات حتلية مياه‬ ‫إ�سسافة‬
‫وولياتها مع اإ�س‬‫مناطق ال�سلطنة وولل‬ ‫(�ض‪.‬م‪.‬ع‪.‬م)‪،‬‬‫(�ضض‬ ‫ركة جمان للكهرباء (�‬ ‫و�سسسركة‬
‫م�سقط لتوزيع الكهرباء(�ضض‪.‬م‪.‬ع‪.‬م)‪ ،‬و�‬
‫اجلبلية الوعرة ؛لتوفري بيانات م�ستمرة حول املياه ‪،‬وهناك العديد من‬ ‫سروعات اإمداد املياه‬
‫م�سسروعات‬ ‫اأخرى‪ ،‬فاإنه مت االنتهاء من عدد من م�‬ ‫ل�سسراء‬
‫سراء‬ ‫ركة العمانية ل�‬ ‫وال�سسسركة‬
‫(�ضض‪.‬م‪.‬ع‪.‬م)‪ ،‬وال�‬‫ركة العمانية لنقل الكهرباء (�‬ ‫وال�سسركة‬
‫وال�س‬
‫فاج‬
‫املحطات املتنوعة لقيا�ضض الأمطار واملياه يف الأودي��ة وال�سدود وال ا‬
‫فا‬ ‫إن�سساءاء حمطة لتحلية املياه ‪،‬وحفر واختبار اآبار‬ ‫سمل اإن�س‬
‫ت�سسمل‬
‫التي ت�‬ ‫الريفية(�ض‪.‬م‪.‬ع‪.‬م)‪.‬‬
‫الريفية(�ضض‬
‫ركة كهرباء املناطق الريفية(�‬ ‫و�سسسركة‬‫الطاقة واملياه (�ضض‪.‬م‪.‬ع‪.‬م)‪ ،‬و�‬
‫رة يف‬
‫منت�سسسرة‬
‫وال�ع�ي��ون‪ ،‬وحت��دي��د م�ستويات وملوحة امل�ي��اه اجلوفية وه��ي منت�‬ ‫روع نقل‬
‫م�سسروع‬ ‫ات امل�ي��اه ‪،‬وك��ذل��ك م�‬
‫‪،‬واإن����سس��اء حمطة تعبئة ن��اق��ات‬ ‫توفري املياه‬
‫الباد‪.‬‬
‫البا‬
‫ا‬ ‫خمتلف اأنحاء الب‬ ‫بكة خطوط وخزانات‬ ‫من ��سسسبكة‬
‫املياه من منطقة اإىل اأخ��رى ��سسسمن‬
‫در الأ�سا�سي للمياه‬
‫امل�سسسدر‬
‫كل فيه املياه اجلوفية امل�‬
‫ت�سسسكل‬
‫ويف الوقت ال��ذي ت�‬
‫‪21‬‬ ‫الثالثاء ‪ 22‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫فنون‬
‫مـــن اأعمــــايل‬
‫م�صرحيات خارج ال�صلطنة ‪-:‬‬
‫الـلـيـلــة الـعـلـمـيــة ‪ 1998‬م ـهــرجــان التجريب‬
‫ليلة ع�صاء باردة ‪ 2000‬دولة المارات‬
‫القاهرة‬
‫�شمرية الوهيبية ‪ :‬حققت �شهرتي‬
‫خارج بلدي وال ميكن اأن اأرف�ض‬
‫حرق�س ‪ 2001‬دولة المارات‬
‫بينايل ال�صارقة‬
‫عنف المارات‬
‫الرتاب الحمر ‪ 2004‬المارات‬
‫للحب بقية ‪ 2005‬المارات‬

‫الدراما عمانيا‬
‫قوم عنرت ‪ 2006‬المارات‬
‫ل هواء ‪ 2008‬المارات‬
‫ربع مليون دولة الكويت‬
‫بنات اول ‪ 20006‬الكويت‬
‫لعبة الكرا�صي ‪ 2007‬الكويت‬
‫ليلة فرح ‪ 2008‬ال�صعودية‬
‫عودة الروح ‪ 2006‬م�صر‬
‫كرة الثلج المارات‬
‫م�صل�صالت �صعر ديــوان الـعــرب ‪ -‬آابــاء واأبناء‬ ‫يحررها‪ :‬اأ�سامة حممود‬
‫– الوعظ املنجز ‪ -‬فوازير البالدين – مدينة‬
‫الطفال ‪ -‬هكذا هي الدنيا‬ ‫اأكدت الفنانة العمانية �سمرية الوهيبية اأنها ترف�ض االتهام الذي يوجهه البع�ض لها من‬
‫املا�صي بعد وغــدا ‪ -‬الــوان يف احلــب واحلزن‬
‫– بنك املعرفة – الفرا�س ‪ -‬حكاية كل باب –‬ ‫قالت يف حوار مع الر�ؤية اإنه مل‬
‫تف�سسلل العمل يف الدراما اخلليجية عن العمانية ��قالت‬
‫اأنها تف�‬
‫عاي�س زمانه – النذر وال�صحية ‪ -‬اأيــام الندم ‪-‬‬ ‫لهذا تتعجب من االتهامات غري املنطقية‬ ‫يعر�ض عليها اأي عمل لكي تعرت�ض عليه �لهذا‬
‫اأحالم �صغرية – �صوفوا النا�س – ينابيع الأمل ‪-‬‬ ‫م�سرحية يف االإمارات‬
‫اركت يف اأعمال درامية �م�سرحية‬‫�سمرية الوهيبية فنانة عمانية متميزة ��سسساركت‬
‫���سمرية‬
‫ال�صحة واملجتمع ‪ -‬حلقات توعية ودرامية ‪ -‬دنيا‬
‫الطفال – جمعة يف مهب الريح ‪ -‬من فا�صائل‬ ‫اركت مع كبار‬
‫حققت جناحات كبرية ‪ ،‬كما ��سسساركت‬
‫سر ��حققت‬‫م�سر‬
‫�م�س‬
‫��سوريا �م�‬
‫�الكويت �ال�سعودية �سوريا‬
‫العمال – ورد و�صوك ‪ -‬اأو منازل طالع نازل ‪.‬‬ ‫املوؤلفني‪.‬‬
‫املخرجني �املمثلني �املو‬

‫‪ -‬حدثينا عن بداية دخولك الفن ؟‬


‫ري واإيهاب توفيق‬
‫ن�سسسري‬
‫مايا ن�‬ ‫ارك ولكنني مل اطلب لأي عمل فني‬
‫ال�صصبب‪.‬‬
‫صبب‪.‬‬
‫اأن يطلبوين واأ�أ�صصارك‬
‫ول اأعرف ما هو ال�‬ ‫ل‬
‫امل�صصرحية‬
‫صرحية‬ ‫رق امل�‬ ‫لى الال ــفف ــرق‬
‫يقدم الدعم جلميع الفرق‬
‫علـى‬
‫ـى‬ ‫اظ عـلـل‬
‫واحل ــفف ــاظ‬
‫ول واحل‬
‫اكلهم ‪ ،‬حيث ��صصصيقدم‬
‫احل ــلل ــول‬
‫اد احل‬
‫م�صصصاكلهم‬
‫ج ــاد‬
‫وحل م�‬
‫لإإيي ــج‬
‫ني «ميز بالوهم»‬ ‫بعر�صصني‬ ‫البداية كانت يف عام ‪ 1988‬بعر�ص‬
‫‪ -‬ملاذا مل ت�ساركي يف م�سل�سل داري�ش ؟‬ ‫دف وهو‬‫اية اأو ه ــدف‬ ‫غايــة‬
‫دون غـاي‬
‫ـاي‬ ‫وب ــدون‬
‫تثناء وب‬
‫رحية دون ا�ا�صصصتثناء‬ ‫امل�صصرحية‬ ‫امل�ص‬
‫فـي «ليايل ال�سمر»‬ ‫خ�صية التي‬
‫ال�صصصخ�صية‬ ‫أجد ال�‬ ‫أجـدـد‬‫اركة لأنني مل أاج‬ ‫امل�صصصاركة‬
‫اعتذرت امل�‬ ‫ياأخذ راأي الفنانني ويجتمع معهم ويجمع املواهب‬ ‫يا‬
‫رحية الثانية مع‬ ‫وامل�صصصرحية‬
‫حممد نور وهي «اجلن�س اللطيف» لتوفيق احلكيم‬
‫نفري وامل�‬ ‫ال�صصصنفري‬ ‫عيد ال�‬ ‫مع حممد ��صصصعيد‬ ‫مـعـع‬
‫تنا�صبني‪.‬‬
‫صبني‪.‬‬ ‫تنا�ص‬ ‫رح ييااأخذ مكانته من‬ ‫امل�صصصرح‬
‫لتنفيذ متطلباتهم وا�صبح امل�‬ ‫بة العيد الوطني مثل‬ ‫مبنا�صصبة‬
‫وعر�صصاا مرتني ‪ 1990‬مبنا�ص‬ ‫وعر�ص‬
‫ية م ـايـاياي ــاا ن�صري‬ ‫انيـةـة‬
‫نانـيـي‬
‫بنـانـان‬
‫اللـبـبلبـنـن‬
‫ربة الالـلـل‬
‫طرب ـةـة‬
‫املط ـرب‬
‫ـرب‬ ‫حل ك ــلل م ــنن املامل ـط‬
‫ـط‬ ‫يحـلـل‬ ‫يـحـح‬ ‫هل نراك برم�سان ؟‬ ‫الآن ‪.‬‬ ‫رحية ‪.‬‬
‫م�صصصرحية‬ ‫ور�صصةة م�‬ ‫ور�ص‬
‫يوفا على برنامج‬ ‫واملطرب امل�صري اإيهاب توفيق ��صصيوفا‬ ‫نعم ببااأعمال كثرية ومتميزة وخمتلفة ‪.‬‬ ‫‪ -‬هل هناك م�سل�سالت جديدة ؟‬ ‫‪ -‬كيف جاءت االنطالقه ؟‬
‫بل على‬‫قبــل‬
‫املقـبـب‬
‫�س املاملـقـق‬
‫ي�ـسـس‬‫ميـ�ـ�‬
‫اخلمـيـي‬
‫اخلـمـم‬
‫وم اخل‬ ‫م�ـصــاءاء ي ــوم‬ ‫مر» مـ�ـ�‬ ‫ال�ـصــممـر»‬
‫ـر»‬ ‫ايل الالـ�ـ�‬
‫««لل ــيي ــايل‬ ‫اأمل حتلمي اأن تقدمي م�ساركات يف الدراما‬ ‫وهذا خرب ح�صري‬ ‫وهــذا‬
‫ل�صصلل «الغابة» وه‬ ‫صل�ص‬
‫م�صصل�‬
‫جديدي هو م�‬ ‫روع فيلم للدكتور خالد‬ ‫م�صصصروع‬ ‫جاءت النطالقة مع م�‬
‫أبو ظبي الأوىل‪ « .‬وتتحدث مايا عن جتربة‬ ‫قناة « أابأبــو‬ ‫ال�سورية وامل�سرية ؟‬ ‫ن اإنتاج‬
‫ارات م ــن‬
‫دول ــةة االم ـ ــارات‬ ‫ل�صصلل ب ـدول‬
‫ـدول‬ ‫صل�ص‬
‫امل�صصل�‬
‫ذا امل�‬ ‫وهـ ــذا‬
‫ؤية وه‬‫روؤيؤي ـةـة‬
‫لرو‬
‫لل ـرـر‬
‫ل ـلـل‬ ‫اء» مع‬
‫اء واأبأب ــنن ــاء»‬ ‫ور وقتها « آابآبـ ــاء‬ ‫نت أا�أ� ــصص ــور‬ ‫وكنــت‬
‫وكـنـن‬‫يم وك‬ ‫رحيـمـم‬
‫الرحـيـي‬
‫عبد الـرح‬
‫ـرح‬
‫اب ملعي‪،‬‬
‫صري إايإي ــهه ــاب‬‫�صــري‬ ‫امل�ـصـص‬
‫خرج املاملـ�ـ�‬ ‫املخـرج‬
‫ـرج‬ ‫باملـخـخ‬
‫ها بـاملـامل‬ ‫اطهـاـا‬
‫باطـهـه‬
‫وارتبـاط‬
‫ـاط‬ ‫وارتـبـب‬
‫زواجج ــهه ــاا وارت‬ ‫زوا‬ ‫رحية «اغرتاب الروح» مع‬ ‫مب�صصصرحية‬ ‫اركت مب�صر مب�‬ ‫نعم ��صصصاركت‬ ‫صركة اأري االمارات مع املخرج اأياد اخلزوز‪.‬‬ ‫�صركة‬ ‫�ص‬ ‫ديوان العرب»‬ ‫ديــوان‬ ‫عر دي‬ ‫«ال�صصصعر‬ ‫املخرج اأمني عبد اللطيف و «ال�‬
‫تكون احلياة بعد‬ ‫وكيف مت التعارف بينهما‪ ،‬وماذا ��صصصتكون‬ ‫فرقة الفرعون ال�صغري هذا العمل امل�صري ‪ ،‬وقدمت‬ ‫‪ -‬ما هي ال�سخ�سية التي حتلمني بتقدميها ؟‬ ‫ن حافظ ‪.‬‬ ‫ح�صصصن‬ ‫مع املخرج ح�‬
‫الزواج‪ ،‬وهل ��صصيصياياأخذها الزواج من فنها خا�صة الغناء‬ ‫المة امام‬
‫دي مع املخرج ��صصصالمة‬ ‫وج�صصصدي‬‫بطولتي بيتومان وج�‬ ‫ثاء لكنني‬
‫تثــاء‬
‫خ�صيات دون ا�ا�ـصــتتـثـث‬ ‫ال�صصصخ�صيات‬ ‫يع ال�‬ ‫ميـعـع‬
‫جمـيـي‬
‫ت جـمـم‬ ‫دم ــت‬
‫ق ـدم‬
‫ـدم‬ ‫‪ -‬حدثينا عن اجلوائز ؟‬
‫الذي اأهملته منذ فرتة كبرية‪ ،‬كما تتحدث مايا عن‬ ‫اكنات يف قلوبنا»‬ ‫«�صصصاكنات‬ ‫ل�صصلل «�‬ ‫صل�ص‬
‫م�صصل�‬ ‫رة م�‬ ‫�صورة‬
‫وريا �ص ّو‬
‫�صو‬ ‫وب�صصصوريا‬
‫‪2006‬م ‪ .‬وب�‬ ‫أريد ن�صا جديدا و‬ ‫أري ــد‬
‫يء ‪ ،‬اأري‬ ‫اأح�س اأنني مل اأحقق كل ��صصصيء‬ ‫لدور اأول عام ‪2004‬م‬ ‫أف�صصلل ممثلة لــدور‬ ‫ح�صلت على اأف�ص‬
‫بف�صصصخخ تعاقدها‬ ‫انا» والتي انتهت بف�‬ ‫«روتانـا»ـا»‬
‫جتربتها مع «روتـانـان‬ ‫بدوي «منر العدوان»‬ ‫ل�صصلل بــدوي‬ ‫صل�ص‬
‫م�صصل�‬
‫عام ‪2009‬م ووبب ــاالأردن م�‬ ‫خ�صية جديدة‪.‬‬ ‫�صصخ�صية‬ ‫�ص‬ ‫لمإم ـ ــارات‬
‫ارات‬ ‫دولـ ــةة ا إ‬
‫ت يف دول‬ ‫رم ــت‬ ‫ام ‪2006‬م ووكك ـرم‬
‫ـرم‬ ‫زتــني عـ ــام‬ ‫ائ ـزت‬
‫ـزت‬ ‫ج ـا ئ‬
‫ـائ‬ ‫ووج‬
‫اب مطربني‬ ‫حل�صصصاب‬ ‫ديد لها حل�‬ ‫ال�صصديد‬ ‫صبب اإهمالهم ال�ص‬ ‫معهم‪ ،‬ب�ب�صصبب‬ ‫ام امل�صري ‪.‬‬ ‫ب�صصام‬ ‫مع املركز العربي واإخراج ب�‬ ‫أنت متهمة باالهتمام باالأعمال اخلليجية‬ ‫‪-‬ا ِ‬ ‫ودرام ــاا م ــعع كبار‬‫ون ـودرام‬
‫ـودرام‬ ‫ان م ـون‬
‫ـون‬ ‫رج ــان‬
‫دة مب ــهه ـرج‬
‫ـرج‬ ‫ح ــدة‬ ‫رب ــيي ــةة املامل ــتت ــح‬
‫االل ــعع ـرب‬
‫ـرب‬
‫ريعا‪ ،‬حتى‬
‫رارها ��صصصريعا‪،‬‬ ‫قرارهـاـا‬
‫وهو ما جعلها تتااأخذ قـراره‬
‫ـراره‬ ‫وهـوـو‬
‫رين‪ ،‬وه‬ ‫آخريـن‪،‬‬
‫ـن‪،‬‬ ‫اآخآخـري‬
‫ـري‬ ‫من هي جنمتك املف�سلة وجنمك املف�سل ؟‬ ‫على ح�ساب العمانية ؟‬ ‫عي�صصىى وزهري‬ ‫وعبــري عي�ص‬ ‫وعـبـب‬‫ف�صصصةة وع‬ ‫عد ف�‬ ‫ال أا�أ�ـصــععـدـد‬ ‫الفنانني أامأم ــثث ــال‬
‫صنوات اأخرى من عمرها وهي بعيدة عن‬ ‫يع ��صصنوات‬ ‫ت�صصيع‬ ‫ل ت�ص‬ ‫و�صصاروخ‬
‫صاروخ‬ ‫ان و�‬ ‫بات�صصصان‬ ‫تاب بات�‬ ‫يتـاب‬
‫ـاب‬ ‫اميـتـت‬
‫امـيـي‬‫ن ام‬ ‫ان اباب ــن‬
‫بات�صصصان‬‫اك بات�‬
‫أابأب ــيي �ـصــاك‬ ‫ل‪ ،‬اأنا مل اأطلب لأي عمل عماين واإذا طلبوين لن‬ ‫وزان جنم الدين وعابد فهد‪.‬‬ ‫و�صصصوزان‬ ‫البناين و�‬
‫هاب توفيق‬ ‫إيهــاب‬
‫طرب إايإيـهـه‬ ‫املطــرب‬ ‫ناء‪ .‬أامأم ــاا املاملـط‬
‫ـط‬ ‫غنــاء‪.‬‬ ‫الغـنـن‬
‫هوايتها الأوىل الـغـغ‬ ‫خان ‪ ،‬كاجوك ‪ ،‬ريكا ومادوري ممثلي وممثالت هنود‬ ‫تعداد تام ان اتنازل عن اأي اأعمال‬ ‫ارف�س واأنا على ا�ا�صصصتعداد‬ ‫س‬ ‫ماذا عن املهرجانات االأخرية ؟‬
‫وف�صصخ‬
‫صخ‬ ‫حم�ـصــنن ج ـابـاباب ــر‪،‬ر‪ ،‬وف�‬ ‫تج حمـ�ـ�‬ ‫نتـجـج‬
‫املنـتـت‬
‫ته م ــعع املاملـنـن‬ ‫ربتـهـه‬
‫جتربـتـت‬
‫كي جتـرب‬
‫ـرب‬ ‫حكـيـي‬ ‫يحـكـك‬
‫فيـحـح‬
‫فـيـي‬ ‫كوت�س هو تاها «راج‬ ‫س‬ ‫كوت�سس‬ ‫أي�صصاا كوت�‬ ‫صاهد اأي�ص‬ ‫أ�صاهد‬
‫ب اأن اأ�ص‬‫أح ــب‬ ‫ووااأح‬ ‫صهرة اإل‬
‫خارجية من اأجل بلدي رغم اأنني مل اأحقق ��صصهرة‬ ‫مب�صصرحية‬
‫صرحية‬ ‫رحي مب�‬ ‫امل�صصصرحي‬ ‫ارقة امل�‬ ‫ال�صصصارقة‬ ‫اركت يف مهرجان ال�‬ ‫�صصاركت‬ ‫�ص‬
‫ركة «عامل الفن» بعدما وقف بجوارها‬ ‫عقده مع ��صصصركة‬ ‫كومار»‪.‬‬ ‫خارج بلدي كوين فنانة عمانية ‪.‬‬ ‫مب�صصرحية‬
‫صرحية‬ ‫رحية مب�‬ ‫امل�صصصرحية‬ ‫اجة امل�‬ ‫رطاجـةـة‬
‫قرطـاج‬
‫ـاج‬ ‫ام قـرط‬
‫ـرط‬ ‫واء» ويف أايأيـ ــام‬ ‫«الأأههـ ـ ــواء»‬
‫طربــني الكبار‪،‬‬ ‫املطـرب‬
‫ـرب‬ ‫كل املاملـط‬
‫ـط‬ ‫يه ك ـلـل‬ ‫فيـهـه‬
‫ها فـيـي‬ ‫ركهـاـا‬
‫تركـهـه‬
‫ذي تـرك‬
‫ـرك‬ ‫وقت الالـ ــذي‬ ‫الوق ـتـت‬
‫يف ال ـوق‬
‫ـوق‬ ‫م�����اذا ع���ن م�����س��رح��ي��ة ل��ع��ب��ة ال��ك��را���س��ي‬ ‫ت بعيدة عن الدراما وامتنى‬ ‫ل�صصصت‬
‫وعلى العك�س اأنا ل�‬ ‫رح الطائف باململكة‬ ‫مب�صصصرح‬ ‫واي�صصصاا كرمت مب�‬ ‫«رثاء الفجر» واي�‬
‫رار التي كان يكتمها‬ ‫صف اإيهاب العديد من الأ�أ�صصرار‬ ‫ويك�صف‬ ‫ويك�ص‬ ‫اال�ستعرا�سية ؟‬ ‫درع ‪،‬‬
‫زة الال ـ ــدرع‬
‫ائ ــزة‬‫لى ج ـائ‬
‫ـائ‬ ‫علـى‬
‫ـى‬ ‫لت عـلـل‬ ‫صلـت‬
‫ـت‬ ‫�صـلـل‬
‫وح�ـصـص‬
‫وحـ�‬
‫ـ�‬ ‫ودية وح‬ ‫عوديـةـة‬
‫ال�ـصــععـودي‬
‫ـودي‬ ‫ية الالـ�ـ�‬‫ربيـةـة‬
‫عربـيـي‬
‫العـرب‬
‫ـرب‬ ‫الـعـع‬
‫أي�صصاا عن‬
‫إبرام عقده معهم‪ ،‬ويتحدث اإيهاب اأي�ص‬ ‫اأثناء اإبإبــرام‬ ‫ية للطفل‬ ‫تيــة‬‫ويتـيـي‬
‫كويـتـت‬
‫ية كـوي‬
‫ـوي‬ ‫رحيـةـة‬
‫رحـيـي‬
‫م�ـصـرح‬
‫ـرح‬ ‫ه ــيي مـ�ـ�‬ ‫دول ــةة االم ـ ــارات‬
‫ارات‬ ‫ث ب ـدول‬
‫ـدول‬ ‫دي ــث‬ ‫احل ـدي‬
‫ـدي‬ ‫رح احل‬ ‫امل�ـصــرح‬ ‫ت اياي ــ�� ـص ــااً بـامل‬
‫باملـ�ـ�‬
‫ـامل‬ ‫رم ــت‬ ‫ووكك ـرم‬
‫ـرم‬
‫تمرار يف‬
‫ينوي اال�ص�صصتمرار‬ ‫خطواته الفنية املقبلة‪ ،‬وهل ��صصصينوي‬ ‫ارك ــةة م ــعع هدى‬ ‫وقـ ــدد � ـص ـارك‬
‫ـارك‬ ‫وي ــتت ــيي وق‬ ‫االل ــكك ـوي‬
‫ـوي‬ ‫اركتي املتميزة ‪.‬‬ ‫مل�صصصاركتي‬ ‫العربية املتحدة مل�‬
‫لنف�صصه‪.‬‬
‫صه‪.‬‬ ‫ينتج لنف�‬ ‫ركات الإنتاج اأم ��صصصينتج‬ ‫التعاقد مع ��صصصركات‬ ‫امل�صصرح‬
‫صرح‬ ‫�س هذا امل�‬ ‫ني وهي من ا�ا�صصص�س‬ ‫ح�صصني‬
‫ح�ص‬ ‫‪ -‬ما هو جديد �سمرية الوهيبية ؟‬
‫ل�صصلل «قتالة‬ ‫صل�ص‬
‫مب�صصل�‬ ‫ارك ــةة مب�‬ ‫وايي ــ�� ـص ــاا � ـص ـارك‬
‫ـارك‬ ‫وا‬ ‫يعر�س يل حاليا على تليفزيون ‪ mbc‬اجلزء‬ ‫س‬
‫‪ 1.3‬مليون دولل‬
‫دولر لإلهام‬
‫ل�ـصــلل كان‬
‫ح�ـصــني ودور‬
‫امل�ـصــللـ�ـ�‬
‫ذا املاملـ�ـ�‬
‫هدى حـ�ـ�‬
‫وه ـ ــذا‬
‫له ـدى‬
‫ـدى‬
‫ان» وه‬
‫دور االول ل ـهـه‬
‫ج ــعع ــان»‬ ‫االل ــ�� ـص ــج‬
‫االلـ ــدور‬
‫انتظروين فـي امل�سل�سل‬ ‫عر�ــس منه‬ ‫تع ـر�‬
‫ـر�‬
‫ل�صصلل كوميدي‬
‫ذي ت ـعـع‬
‫صل�ص‬
‫ات» الالـ ــذي‬
‫م�صصل�‬
‫واي�صصصاا عندي م�‬
‫اك ــنن ــات»‬‫دك � ـص ـاك‬
‫ـاك‬ ‫«ع ــنن ــدك‬
‫حلقة كل يوم جمعة واي�‬
‫ن «ع‬ ‫اين مـ ــن‬ ‫االل ــثث ــاين‬

‫اهني عن«امراأة فـي ورطة»‬


‫�س�سساهني‬
‫اخلـ ــري ودوري يعني‬
‫ارت العالقة‬ ‫ول ــقق ــدد � ــصص ــارت‬
‫ي ــعع ــنن ــيي دور اخل‬
‫ال�ـصــرر ول‬ ‫دور الـ�ـ�‬ ‫الإماراتي الغابة‬ ‫من بطولتي‬ ‫يل» مــن‬
‫معة حممد والفنان حممد‬
‫ليـل»‬
‫ـل»‬ ‫يات هــاللـيـي‬ ‫وميـات‬
‫ـات‬ ‫«يومـيـي‬
‫«يـوم‬
‫ـوم‬ ‫مه «ي‬
‫ارك فيه الفنانة ��صصصمعة‬
‫عودية ا�ا�صصصمه‬ ‫بال�صصعودية‬
‫وت�صصارك‬
‫بال�ص‬
‫وت�ص‬
‫ن ب ــعع ــدد هذه‬ ‫دى مـ ــن‬ ‫وبـ ــني ه ـ ــدى‬ ‫ب ــيي ــنن ــيي وب‬ ‫يعر�سس قريبا‪.‬‬ ‫عودية والذى يعر�‬ ‫ال�صصصعودية‬ ‫ال�صريفي من ال�‬
‫اهــني ‪ 8‬ماليني‬ ‫تقا�صصتت النجمة اإلإل ــهه ــامام �ـصـاه‬
‫ـاه‬ ‫تقا�ص‬ ‫م�صصرحية‬
‫صرحية‬ ‫وعر�ــس علي م�‬ ‫وعـر�‬
‫ـر�‬ ‫رحية وع‬ ‫امل�صصرحية‬ ‫امل�ص‬ ‫‪ -‬هل ت�سمحي بدخول اأوالدك عامل الفن ؟‬
‫جنيه – حوايل مليون وو‪ 300‬األف دو‬
‫دوللر ‪ -‬ككااأجر‬ ‫بع�سس‬
‫مع بع�‬ ‫الكرا�صصصيي وعملنا مـعـع‬ ‫لعبة الكرا�‬ ‫هم ميتلكون موهبة‬ ‫أنهــم‬ ‫من أانأنـهـه‬
‫رغم مــن‬ ‫الرغـمـم‬
‫بالـرغ‬
‫ـرغ‬ ‫ل اعتقد ‪ ..‬بـال‬
‫ـال‬
‫ل�صصلل امراأة يف ورطة‪،‬‬
‫ركة �صوت القاهرة لل�صوتيات‬
‫صل�ص‬
‫م�صصل�‬
‫مقابل قيامها ببطولة م�‬
‫والذي تنتجه ��صصصركة‬
‫بة يل نقلة كبرية اأن‬
‫ني بالرغم من‬ ‫ح�صصصني‬
‫بالن�صصصبة‬
‫اأعمل مع هدى ح�‬
‫وكانت بالن�‬ ‫مل يطلبني اأحد للعمل فـي‬ ‫الر�صصصمم والنقد‬
‫�صاألتني‬
‫أي�صصاا موهبة الر�‬
‫و يقدمون نقدا حمرتفا لأعمايل ‪ ،‬لكن اإذا �صا‬
‫التمثيل ولكنهم ميلكون اأي�ص‬

‫صة اإبراهيم العقباوي‪ ،‬وعللت‬


‫اهني من بني النجمات‬
‫برئا�صصة‬
‫واملرئيات برئا�‬
‫هذا اأن النجمة اإلهام ��صصاهني‬
‫ارات وعمان‬ ‫لت بـ ــااـالمـ ــارات‬ ‫غلـت‬
‫ـت‬ ‫تغـلـل‬
‫ا�ـصــتتـغـغ‬
‫والكويت ‪..‬‬
‫اانن ــنن ــيي ا�‬ ‫م�سل�سالت ال�سلطنة ول‬ ‫ارف�سس دخلوهم‬
‫ل اأريد‬
‫أقول لك اأنني ارف�‬
‫جمال �صعب ومرهق وول‬
‫اخلا�سس فـ أاـاقأقــول‬
‫لنأن ــهه جمـال‬
‫ـال‬
‫عن ر أايأي ــيي اخلا�‬
‫جمال التمثيل أ‬ ‫جمـال‬
‫ـال‬
‫ت�صصويقها‬
‫صويقها‬ ‫التها يتم ت�‬
‫نوات ولأعلى‬
‫قنــوات‬‫القـنـن‬
‫ل�صصالتها‬
‫من الالـقـق‬
‫صل�ص‬
‫وم�صصل�‬
‫در م ـن‬
‫ـن‬
‫عبية وم�‬ ‫ال�صصصعبية‬
‫ان ألكأكــرب ق ــدر‬
‫�صاحبات ال�‬
‫رم�ـصــان‬
‫يف رمـ�‬
‫ـ�‬ ‫ؤول ــني‬
‫كلمة اأخرية ‪-:‬‬
‫االلـ ــ��ـ ـصـ ــككـ ــرر جلـ ــممـ ــييـ ــعع املاملـ ــ��ـ ـصـ ـوـوؤول‬
‫اأعرف ال�سبب‬ ‫وا حياتهم العادية ‪.‬‬
‫‪ -‬اأحالمك يف الفرتة القادمة ؟‬
‫ويعي�صصصوا‬
‫أولدي اأن يتعبوا ويعي�‬ ‫لأول‬
‫ل‬

‫ل�صالتها‬
‫صالتها‬ ‫صل�ص‬
‫م�صصل�‬
‫لب م�‬‫طلـب‬
‫ـب‬ ‫تطـلـل‬
‫يات تـط‬
‫ـط‬ ‫ائيـات‬
‫ـات‬ ‫ـائائـيـي‬
‫ف�ـصـائ‬
‫اك فـ�‬
‫ـ�‬ ‫وه ــنن ــاك‬
‫عر وه‬ ‫�ـصــععـرـر‬ ‫أمتـ ـ ــننـ ـ ــىى اأن ت ــ�� ـص ــتت ــمم ــرر اجلمعية‬ ‫واأمت‬ ‫رح امتنى‬ ‫للم�صصصرح‬
‫ك اجلمعية العمانية للم�‬ ‫بتما�صصصك‬‫اأحلم بتما�‬
‫بال�ص�صم‪.‬‬
‫صم‪.‬‬ ‫ون البيت‬ ‫وت ــكك ــون‬ ‫رح وت‬ ‫للم�صصصرح‬ ‫العمانية للم�‬ ‫ور حممد‬ ‫دك ــتت ــور‬
‫كون الال ـدك‬
‫ـدك‬ ‫يكـون‬
‫ـون‬ ‫داً ان يـكـك‬ ‫يدة جـ ــدا‬
‫ـدا‬ ‫عيـدة‬
‫ـدة‬ ‫وانـ ــاا �ـصــععـيـي‬
‫ك ‪ ،‬وان‬ ‫ذذلل ــك‬
‫ل�صصلل ح�صريا‬
‫صل�ص‬
‫امل�صصل�‬
‫اهرة امل�‬ ‫قاهـرة‬
‫ـرة‬ ‫القـاه‬
‫ـاه‬ ‫صوت الالـقـق‬‫�صـوت‬
‫ـوت‬ ‫ركة �ـصـص‬
‫ركـةـة‬
‫اعت �ـصـرك‬
‫ـرك‬ ‫باعـتـت‬
‫ب ـا ع‬
‫ـاع‬ ‫ـانانــني واأن يهتموا‬ ‫جل ــمم ــيي ــعع الال ــفف ــنن ـان‬ ‫أنه من وجهة نظري اختيار‬ ‫لنأنــه‬
‫رئي�صصصاا لها ‪ ،‬أ‬ ‫احلب�صصيي رئي�‬ ‫احلب�ص‬
‫رم�صصان‪.‬‬
‫صان‪.‬‬ ‫لحتاد الإذاعة والتليفزيون للعر�سس يف رم�‬ ‫رحيني ‪.‬‬
‫امل�صصصرحيني‬ ‫بجميع امل�‬ ‫املنا�صصب»‬
‫صب»‬ ‫ب يف املكان املنا�‬ ‫املنا�صصصب‬ ‫صب اأو كما يقال «الرجل املنا�‬ ‫منا�صب‬
‫منا�ص‬

‫اأبراج‬

‫برج احلوت‬ ‫برج الدلو‬ ‫برج اجلدي‬ ‫برج القو�س‬ ‫برج العقرب‬ ‫برج امليزان‬ ‫برج العذراء‬ ‫برج الأ�أ�صصد‬
‫صد‬ ‫ال�صصرطان‬
‫صرطان‬ ‫برج ال�‬ ‫برج اجلوزاء‬ ‫برج الثور‬ ‫برج احلمل‬
‫اء من‬ ‫م ـ ــهه ـ ــنن ـ ــيي ـ ــااً‪::‬تت ـ ــ�� ـ ـص ـ ــتت ـ ــاء‬ ‫مهنياً‪:‬عليك ان تكون‬ ‫اول ان تكون‬ ‫مـ ــههـ ــننـ ــييـ ــااً‪::‬ححـ ــاول‬ ‫مـ ـ ــههـ ـ ــننـ ـ ــييـ ـ ــااً‪:‬ل ت ـ ــقق ـ ــمم الال ـ ــيي ـ ـوم‬
‫ـوم‬ ‫تل كل‬‫حتــل‬
‫يحـتـت‬
‫مل يـح‬
‫ـح‬ ‫عمـلـل‬ ‫نيــاياً‪:‬الـعـع‬
‫‪:‬العـمـم‬ ‫هنـيـي‬
‫مهـنـن‬
‫مـهـه‬ ‫م ـ ــهه ـ ــنن ـ ــيي ـ ــااً‪:‬ل ت ـ ــتت ـ ـدخ‬
‫دخ ـ ــلل يف‬
‫ـدخ‬ ‫عر�صصاصا‬
‫قى عر�‬ ‫لق ـىـى‬
‫تل ـقـق‬ ‫ني ــاياً‪:‬ت ـتـت‬
‫‪:‬تت ـلـل‬ ‫هن ـيـي‬
‫مه ـنـن‬
‫م ـهـه‬ ‫قم بتبتااأجيل‬ ‫هنـيـينيــاياً‪:‬ل تـقـق‬
‫تقـمـم‬ ‫مهـنـن‬
‫مـهـه‬ ‫م ــهه ــنن ــيي ــااً‪::‬تت ــ�� ـص ــعع ــرر بالتوتر‬ ‫دي ـ ــكك الال ـ ــيي ـ ـوم‬
‫ـوم‬ ‫مـ ــههـ ــننـ ــييـ ــا‪:‬ا‪ :‬ل ـ ـدي‬
‫ـدي‬ ‫ر�ــس عليك‬ ‫م ــهه ــنن ــيي ــااً‪::‬تت ــعع ـر�‬
‫ـر�‬ ‫دع الإ�إ�صصاعات‬
‫صاعات‬ ‫م ــهه ــنن ــيي ــااً‪:‬ل تـ ــدع‬
‫ـالء‬
‫زم ــال‬ ‫احـ ـ ــدد الالـ ـزم‬
‫ـزم‬ ‫ف اح‬ ‫وقـ ــف‬ ‫مـ ـوق‬
‫ـوق‬ ‫واج ـ ــهه‬
‫وى واأن ت ـ ـواج‬
‫ـواج‬ ‫ااقق ـ ـ ـ ـ ــوى‬ ‫دي ــدا‬
‫دا‬ ‫وحت ـدي‬
‫ـدي‬ ‫ما وحت‬ ‫يمـاـا‬
‫ظيـمـم‬
‫نظـيـي‬
‫تنـظ‬
‫ـظ‬ ‫اكـ ــرث تـنـن‬ ‫ات دون ان‬ ‫ازفـ ـ ــات‬‫ب ـ ـ أاـايأي ـ ــةة جمـ ـ ـازف‬
‫ـازف‬ ‫جب ان‬
‫يجــب‬
‫نك يـج‬
‫ـج‬ ‫كنـك‬
‫ـك‬ ‫ولكـنـن‬
‫ولـكـك‬
‫اتك ول‬
‫ياتـك‬
‫ـك‬ ‫حيـاتـات‬‫حـيـي‬ ‫ـاكاك ــلل الالـ ــتتـ ــيي ت�ت�صصمعها‬
‫صمعها‬ ‫ااململ ــ�� ـص ـاك‬ ‫تت�صرع‬
‫صرع‬ ‫كن ل تت�ص‬ ‫ولكــن‬‫مغريا ولـكـك‬ ‫يك ان‬
‫عل ـيـيلي ــك‬
‫ال‪ ،‬ع ـلـل‬
‫اايي ـ ــةة اعاعـ ــممـ ــال‪،‬‬ ‫ط بـ ــ��ـ ـصـ ــببـ ــب‬
‫ب‬ ‫و االلـ ـ ــ��ـ ـ ـصـ ـ ــغغـ ـ ــط‬ ‫العديد من القرارات التي‬ ‫ديـ ـ ــدد من‬
‫وم الالـ ـ ــععـ ـ ـدي‬
‫ـدي‬ ‫االل ـ ـ ــيي ـ ـ ــوم‬ ‫ها يف العمل‬ ‫عه ــا‬
‫مع ـهـه‬
‫ت� ـص ــمم ـعـع‬
‫االلـ ــتتـ ــيي ت ـ�ـ�‬
‫املو�صصوع‬
‫صوع‬ ‫جتاهك جتاهل املو�‬ ‫تعر�صصت‬
‫صت‬ ‫ائر التي تعر�‬ ‫اخل�صصائر‬
‫اخل�ص‬ ‫ات الال ـ ــعع ـ ــمم ـ ــلل‬
‫وي ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــات‬
‫لأوأولل ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـوي‬
‫ـوي‬ ‫مان النتائج‬ ‫أكد م ــنن �ـصــممــان‬ ‫تت ـ أاـاكأك ـدـد‬
‫ت ـتـت‬ ‫كو‬‫ت ــفف ــكك ــرر اكاك ـ ــرث ب ــنن ــفف ــ�� ـص ــك‬ ‫ب ــني زمـ ــالء االل ــعع ــمم ــلل اهتم‬ ‫يف القبول قبل ان تتتتااأكد‬ ‫املنا�صصبة‬
‫صبة‬ ‫ول املنا�‬ ‫احل ــلل ــول‬
‫جت ــدد احل‬ ‫ـريةة‬
‫ات الال ــكك ــثث ــري‬
‫ؤول ـ ــيي ـ ــات‬ ‫ااململ ـ ــ�� ـ ـص ـ ـوـوؤول‬ ‫يجب اأن تتخذها اليوم‪.‬‬ ‫ذرا يف‬
‫اري ــعع ك ــنن ح ـ ــذرا‬ ‫ااململ ــ�� ـص ـاري‬
‫ـاري‬ ‫ك و تقلقك‬ ‫تـ ـ ـوـوؤثؤثـ ـ ــرر عـ ــللـ ــييـ ــك‬
‫اه ـ ــمم ـ ــيي ـ ــةة‬
‫طـ ـ ــهه اه‬ ‫ول تـ ـ ــععـ ـ ــط‬ ‫ل‬ ‫وة عاطفياً‪:‬ل‬ ‫ل ــهه ــاا ب ــقق ــوة‬ ‫اطـ ــففـ ــييـ ــااً‪:‬ا‪:‬اننـ ــتت ل تبذل‬ ‫ع ـ ـا ط‬
‫ـاط‬ ‫ك ان تكون‬ ‫اط ــفف ــيي ــااً‪::‬عع ــلل ــيي ــك‬
‫ع ـاط‬
‫ـاط‬ ‫عاطفياً‪:‬حاول‬‫تك عاطفيا‬ ‫حتــك‬
‫صحـتـت‬ ‫�صـح‬
‫ـح‬ ‫�ـصـص‬ ‫قط عاطفياً‪:‬ل‬ ‫فقــط‬
‫بعملك فـقـق‬ ‫‪:‬ت�صعى‬
‫صعى‬ ‫عاطفياً‪:‬ت�ص‬
‫م ــنن ــهه عاطفيا‬ ‫يف وقتها عاطفياً‪:‬عليك‬ ‫ال ع ــلل ــيي ــك‬
‫ك‬ ‫االل ـ ـ ــتت ـ ـ ــيي تـ ـ ــننـ ـ ــههـ ـ ــال‬ ‫غل اليوم‬ ‫تغ ــل‬
‫اط ــفف ــيي ــا‪:‬ا‪ :‬ا�ا� ـص ــتت ـغـغ‬
‫ع ـا ط‬
‫ـاط‬ ‫عاطفياً‪:‬ل‬
‫اراتك عاطفيا‬ ‫ياراتــك‬‫تيـارات‬
‫ـارات‬ ‫اختـيـي‬
‫اخـتـت‬ ‫ـانان ــيي ــاا يف‬
‫كن أانأن ـان‬ ‫تكــن‬ ‫اط ــفف ــيي ــااً‪:‬ل تـكـك‬ ‫ع ـا ط‬
‫ـاط‬
‫‪:‬احلب ل ياياأتي‬ ‫ياً‪:‬احلــب‬ ‫فيـاـا‬
‫اطفـيـي‬
‫عاطـفـف‬
‫ع ـا ط‬
‫ـاط‬ ‫عمنن‬‫رارا ع َّم‬
‫عم‬ ‫ت ــخخ ــفف ــيي ا�ا�ـ ـ ـصـ ـ ــرارا‬ ‫إجن ـ ـ ــاح‬
‫اح‬ ‫ايف إلجن‬ ‫جل ـ ــهه ـ ــدد الال ـ ــكك ـ ــايف‬‫ااجل‬ ‫اك ـ ـ ــرث ث ـ ــقق ـ ــةة مب ـ ـ ــنن حت ـ ـ ــبب و‬ ‫دوء ��صصوء‬
‫صوء‬ ‫ان حتـ ــلل بـ ـالـالالـ ــههـ ــدوء‬ ‫تفر�س راأيك على احلبيب‬ ‫س‬ ‫اجناح عالقتك مع‬ ‫اىل اجنــاح‬ ‫ان ت ــنن ــ�� ـص ــىى الالـ ــتتـ ــججـ ــارب‬
‫ارب‬ ‫اط ــفف ــيي ــااً‪::‬تت ــ�� ـص ــعع ــرر بعدم‬ ‫ع ـا ط‬
‫ـاط‬ ‫رب مم ـ ـ ـ ــنن حتـ ــبب‬ ‫لـ ـ ــللـ ـ ــتتـ ـ ــققـ ـ ــرب‬ ‫وع و قم بحل‬ ‫املو�صصصوع‬ ‫تكرب املو�‬ ‫ية وفكر‬ ‫فيــة‬
‫اطفـيـي‬
‫عاطـفـف‬
‫العـاط‬
‫ـاط‬ ‫تك الالـعـع‬ ‫قت ـك‬
‫ـك‬ ‫عــالق ـتـت‬
‫رعة عليك اأن تكون‬ ‫ب�صصرعة‬ ‫ب�ص‬ ‫اركه بها‪.‬‬
‫حتب و ��صصصاركه‬ ‫عالقتك مع من حتب‪.‬‬ ‫بت�صرفاته‪.‬‬ ‫التفاهم الذي حدث بينك‬ ‫صة لتخاذ‬ ‫ر�صــة‬
‫فر�ـصـص‬
‫الفـر�‬
‫ـر�‬ ‫طه الالـفـف‬
‫اعطـهـه‬
‫و ا ع ـط‬
‫ـط‬ ‫ول ــكك ــنن ــهه غري‬
‫مـ ــنن حتـ ــبب ول‬ ‫بد أا من‬‫تبــد‬‫دمية واأن تـبـب‬ ‫قدميـةـة‬
‫القـدمي‬
‫ـدمي‬ ‫الـقـق‬ ‫رار يف عالقتك‬ ‫ال� ـص ــتت ــقق ــرار‬ ‫فالفر�صة مواتية لتخربه‬ ‫اكلك مع من حتب‪.‬‬ ‫م�صصاكلك‬ ‫م�ص‬ ‫ريك اكرث‪.‬‬ ‫بال�صصريك‬ ‫بال�ص‬
‫اكرث ترويا‪.‬‬ ‫و بني من حتب‪.‬‬ ‫بنف�صصه‪.‬‬
‫صه‪.‬‬ ‫قراراته بنف�‬ ‫مبالٍ ‪.‬‬ ‫جديد‪.‬‬ ‫العاطفية‪.‬‬ ‫م�صصاعرك‪.‬‬
‫صاعرك‪.‬‬ ‫بحقيقة م�‬

‫اأفقي‬
‫‪.1‬‬ ‫كلمات متقاطعة‬ ‫�سودوكو‬ ‫اعداد‪� :‬سعيد العزري‬
‫عا�صمة بنني – مهارة وموهبة‬ ‫‪.2‬‬
‫بوخاري�صصت‬
‫صت‬ ‫عا�صمتها بوخاري�‬ ‫‪.3‬‬ ‫املا�صصي‬
‫صي‬ ‫حل عدد املا�‬
‫تعب واأعيا‪ -‬يوجه عليه التهمة‬ ‫‪.4‬‬
‫يط (م)‬
‫انك�صصصارار ب�ب�صصصيط‬
‫كل ما ي�ي�صصصنن به اأو عليه‪ -‬انك�‬‫‪.5‬‬
‫التخيري‬ ‫‪.6‬‬
‫ائل (م)‬
‫الر�صصصائل‬
‫تبادلن الر�‬ ‫‪.7‬‬
‫‪.8‬‬
‫‪ .9‬منزل‪ -‬فرح‬
‫‪ .10‬والدة (م)‪ -‬مدينة اأمريكية‬
‫مو�صصصعع مرور‪ -‬تاه (م)‬
‫‪ .11‬تردد �صوته يف جوفه‪ -‬نظري‪ -‬مو�‬ ‫ية على‬
‫ني ــة‬
‫بن ـيـي‬
‫مب ـنـن‬
‫ية م ـبـب‬‫قي ـةـة‬
‫طق ـيـي‬
‫نط ـقـق‬
‫من ـط‬
‫ـط‬ ‫ودوكـ ــوو ل ــعع ــبب ــةة م ـنـن‬
‫�ـ ـصـ ـودوك‬
‫ـودوك‬
‫ط (م)‬ ‫أب�صصط‬
‫صطتك‪ -‬اأب�ص‬
‫بوا�صصطتك‪-‬‬ ‫ر‪ -‬بوا�‬‫‪ .12‬حلول ��صصصر‪-‬‬ ‫ب‪ .‬الهدف‬ ‫نا� ـص ــب‪.‬‬ ‫املن ـاا��‬
‫ـا�‬ ‫ان املامل ـنـن‬
‫أرقـ ـ ــامام يف املامل ــكك ــان‬
‫وو�� ـص ــعع الأرق‬
‫ر�س (م)‪� -‬صالح‬ ‫‪ .13‬حاكم وقا�سس‪�� -‬صصصر�س‬
‫‪.14‬‬ ‫أرقام بحيث اأن‬ ‫أرقــام‬
‫ملء ال ‪ 9*9‬مربعات بـاـاأرق‬ ‫هو مــلء‬ ‫هـوـو‬
‫‪.15‬‬ ‫من املربعات‬ ‫ربع مــن‬ ‫مربـعـع‬
‫كل مـرب‬
‫ـرب‬ ‫مود و �صف و كـلـل‬ ‫عمـود‬
‫ـود‬ ‫كل عـمـم‬
‫كـلـل‬
‫‪ .16‬راأ�صأ�صي‬
‫صي‬ ‫عة و التي تدعى مناطق حتتوي على‬ ‫الت�صصعة‬
‫الت�ص‬
‫ماء الأنبياء يف القراآن الكرمي‬ ‫‪ .17‬من اأ�صأ�صصماء‬ ‫مرة واحدة‬ ‫عة مــرة‬ ‫الت�صصعة‬
‫واح ــدد اإىل الت�ص‬ ‫من واح‬ ‫الأرأرقق ــامام مـن‬
‫ـن‬
‫‪ .18‬الأثيم‪ -‬خ�صب‬
‫صمن اأو غريه‬ ‫‪ .19‬بحر‪ -‬خالط ب�ب�صصمن‬ ‫بع�سس املربعات‬ ‫فقط‪ .‬واوا��ـصــعع اللعبة يجهز بع�‬
‫صق اآباد‬
‫ع�صصق‬
‫‪ .20‬عا�صمتها ع�‬ ‫دي ــثث ــةة اخرتعت‬ ‫احل ـدي‬
‫ـدي‬ ‫ودوك ــوو احل‬ ‫زة‪ .‬الال ــ�� ـص ـودوك‬
‫ـودوك‬ ‫اهـ ــزة‪.‬‬
‫جلـ ـاه‬
‫ـاه‬ ‫ااجل‬
‫‪ .21‬مدينة بريطانية‪ -‬حيوان قطبي‬ ‫وارد جارنز‬
‫كي ه ــوارد‬ ‫ريكـيـي‬‫أمريـكـك‬
‫ماري ا ألمأمـري‬
‫ـري‬ ‫عمـاري‬
‫ـاري‬ ‫املعـمـم‬
‫من قبل املاملـعـع‬ ‫مـن‬
‫ـن‬
‫يء وغطاه‬ ‫ال�صصصيء‬
‫رت ال�‬‫ي‪�� -‬صصصرت‬
‫و�صصي‪-‬‬
‫‪ .22‬و�ص‬ ‫رت من قبل جملة ديل حتت‬ ‫ن�صصصرت‬ ‫يف ‪ 1979‬و ن�‬
‫ورة يف القراآن‬
‫ذك ــورة‬
‫وانات املامل ـذك‬
‫ـذك‬ ‫يوانـات‬
‫ـات‬ ‫احليـوان‬
‫ـوان‬ ‫احلـيـي‬
‫من احل‬ ‫‪ .23‬للتخيري (م)‪ -‬مـنـن‬
‫الكرمي‬ ‫صم ‪ Number Place‬اأ�صبحت هذه‬ ‫ا�صم‬
‫ا�ص‬
‫‪ .24‬الفحل املكرم من اجلمال‪ -‬غاية ونهاية‬ ‫عام ‪ 1986‬بعد‬ ‫عبية يف اليابان يف عــام‬ ‫اللعبة ��صصصعبية‬
‫ماء الأ�أ�صصد‬
‫صد‬ ‫‪ .25‬مدينة اأمريكية‪ -‬من اأ�صأ�صصماء‬ ‫مها التي‬
‫رها نايكويل و اأعطيت ا�ا�صصصمها‬ ‫ن�صصصرها‬‫اأن ن�‬
‫مت�صابهان‬
‫صابهان‬ ‫وتااأوه – مت�ص‬ ‫‪ .26‬توجع وت‬ ‫ودوكو و الذي يعني الرقم‬ ‫تعرف به الآن ��صصصودوكو‬
‫‪� .27‬صديق خمت�سس‪ -‬ماء كثري ��صصائل‬
‫صائل‬
‫هر ال�صوم‬ ‫هل (م)‪�� -‬صصصهر‬ ‫‪� .28‬ص�صصهل‬ ‫املا�صصي‬
‫صي‬ ‫حل عدد املا�‬ ‫صنة ‪.2005‬‬ ‫الوحيد واأ�صبحت عاملية يف ��صنة‬
‫مالعب‬ ‫الثالثاء ‪ 22‬من ربيع االول ‪1431‬هـ املوافق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫‪22‬‬
‫فـي �لدور �لـ ‪16‬من دوري �أبطال �أوروبا‬ ‫بعد �سقوط فرن�سا اأمام اإ�سبانيا ودي ًا‬
‫وديا‬

‫املدفعجية والدراجون يف رحلة العودة والبايرن يزور فلورن�سا‬ ‫جــــوارديــــول ‪ :‬ملـــــاذا‬


‫ل‬
‫حتاربــــون هنـــــري ؟‬
‫الر�ؤية – �ش�ششلطان‬
‫لطان املقر�شي‬
‫اب التي‬ ‫االيـ ــاب‬ ‫باراة االي‬ ‫مب ـاراة‬
‫ـاراة‬ ‫ارات م ـبـب‬ ‫االمم ـ ــارات‬ ‫يحت�ضن ملعب اال‬
‫ادي بورتو‬ ‫زي ب ــنن ــادي‬ ‫االجن ــلل ــيي ــزي‬ ‫ال االجن‬ ‫آر� ـض ــنن ــال‬ ‫ادي اآر�‬ ‫مع ن ـ ــادي‬ ‫جتم ـعـع‬
‫جت ـمـم‬
‫عودة بعد اأن انتهى ��ضضوط‬
‫ضوط‬ ‫الع ــودة‬ ‫قاء الال ـعـع‬ ‫لقـاءـاء‬ ‫غايل ‪ ،‬يف لـقـق‬ ‫رتغـايل‬
‫ـايل‬ ‫الرتـغـغ‬
‫ا ل ـر ت‬
‫ـرت‬
‫دف ‪،‬‬
‫ابل هـ ــدف‬ ‫قاب ـلـل‬
‫مق ـابـاب‬‫دفن م ـقـق‬ ‫هدف ـن‬
‫ـن‬ ‫به ـدف‬
‫ـدف‬ ‫ورت ــوو ب ـهـه‬ ‫الح ب ـورت‬
‫ـورت‬ ‫ل�ـضـالـالالـحـح‬ ‫اب لـ�ـ�‬ ‫ذه ــاب‬ ‫االل ـذه‬
‫ـذه‬
‫ال�ضضلطنة‬
‫ضلطنة‬ ‫اعة الـ ‪ 11:45‬بتوقيت ال�‬ ‫ال�ضضضاعة‬ ‫املباراة تقام يف ال�‬
‫لع�ضضاق‬
‫ضاق‬ ‫ارة لع�‬ ‫غر �ـضــارة‬ ‫مفاجااآت غـر‬
‫ـر‬ ‫هد مفاج‬ ‫رمبا ت�ت�ضضضهد‬ ‫رمبـاـا‬
‫ية رمب‬ ‫أم�ضضية‬ ‫يف اأم�ض‬
‫آر�ضنال‬
‫ضنال‬ ‫للبع�سس ب ـاـاأن مهمة اآر�‬ ‫بدو للبع�‬ ‫يبـدو‬
‫ـدو‬ ‫قد يـبـب‬ ‫الفريقن ‪ ،‬قـدـد‬ ‫ن‬
‫رتغايل‬
‫رتغايل‬ ‫عبة على ملعبه ولكن النادي الالر‬ ‫لي�ضضتت ��ضضضعبة‬ ‫لي�ض‬
‫ضراً بالنتيجة التي‬ ‫منت�ضضرا‬ ‫فع له اخلروج منت�‬ ‫ميلك ما ي�ي�ضضضفع‬
‫ايرن ي�ي�ضضافر‬
‫ضافر‬ ‫باي ـرن‬
‫ـرن‬ ‫الب ـايـاي‬
‫ائي ‪ ،‬الال ـبـب‬ ‫هائـيـي‬‫نهـائـائ‬
‫النـهـه‬ ‫لدور ربرب ــعع الالـنـن‬ ‫لل ـدور‬
‫ـدور‬ ‫به ل ـلـل‬ ‫ذهب ب ـهـه‬ ‫تذهـب‬
‫ـب‬ ‫تـذه‬
‫ـذه‬
‫فلورن�ضضضاا االيطالية‬ ‫ية مدينة فلورن�‬ ‫الرومان�ضضضية‬
‫مة الرومان�‬ ‫لعا�ضضمة‬ ‫لعا�ض‬
‫الذي ال ميلك هذا‬ ‫نادي فيورنتينا الالــذي‬ ‫وذلك ملواجهة نـادي‬
‫ـادي‬ ‫وذلـك‬
‫ـك‬
‫وى بطولة دوري االبطال‬ ‫املو�ضضمم ما يناف�س عليه ��ضضضوى‬ ‫املو�ض‬
‫ايرن يف‬
‫بايــرن‬ ‫البـايـاي‬
‫ية ‪ ،‬الالـبـب‬ ‫ؤوليـةـة‬
‫ؤولـيـي‬
‫امل�ـضـوـوؤول‬ ‫هذه املاملـ�ـ�‬ ‫لهـذه‬
‫ـذه‬ ‫ون لـهـه‬ ‫درك ــون‬ ‫وه م ـدرك‬
‫ـدرك‬ ‫والعع ــبب ــوه‬ ‫وال‬ ‫اط الريا�ضية‬ ‫أو�ضضاط‬ ‫ر يف االأو�ض‬ ‫الكبر‬ ‫خط الكب‬ ‫ال�ضضضخط‬ ‫بعد ال�‬
‫بهدفن‬
‫ن‬ ‫فوز بهدف‬ ‫الف ـوز‬
‫ـوز‬ ‫من الال ـفـف‬ ‫طاع م ـنـن‬ ‫تطـاع‬
‫ـاع‬ ‫لى ملعبه إا�إ�ـضــتتـط‬
‫ـط‬ ‫علــى‬ ‫ذهاب عـلـل‬ ‫الذه ـاب‬
‫ـاب‬ ‫ال ـذه‬
‫ـذه‬ ‫الفون�ضضضيي‬
‫ر�ض�ضضاا واملنتخب الفون�‬ ‫ر�‬‫ية على جنم الالر‬ ‫الفرن�ضضية‬
‫الفرن�ض‬
‫دور االأول أامأم ــامام‬ ‫كي خ ــالل االل ـ ــدور‬ ‫رانك ـيـي‬
‫فران ـكـك‬
‫يو ف ـران‬
‫ـران‬ ‫ميـوـو‬
‫يمـيـي‬
‫ارتيـمـم‬
‫ارتـيـي‬
‫لى ارت‬‫علـىـى‬ ‫ابقة االأوروبية االأم يف عـلـل‬ ‫امل�ضضضابقة‬‫نال امل�‬‫آر�ضضنال‬‫ـاوالت‪ ،‬وودع اآر�ض‬ ‫حماوالت‪،‬‬ ‫تي دارت حول حمـ‬ ‫التــي‬ ‫كوك الالـتـت‬ ‫ال�ـضــككـوك‬
‫ـوك‬ ‫كل الالـ�ـ�‬ ‫رغ ــمم ك ـلـل‬ ‫دف رغ‬ ‫ابل ه ــدف‬ ‫قابـلـل‬
‫مقـابـاب‬
‫مـقـق‬ ‫وال م ــنن جديد‬ ‫واردي ـ ــوال‬‫رج ج ـ ـواردي‬
‫ـواردي‬ ‫ـرنيي ‪ ،‬خـ ــرج‬ ‫ري ه ــرن‬‫تـ ــري‬
‫يني املجري وليون‬ ‫ي�ضضيني‬ ‫ري�ض‬
‫ري�‬ ‫ودير‬‫خ�ضضضرر فيها ذهابا وكانت ليفربول االإجنليزي ودي‬ ‫ً‬ ‫رةة التي خ�‬ ‫املرات الثالث االأخر‬
‫أخر‬ ‫‪،‬‬ ‫الثالث‬ ‫املباراة‬ ‫نقاط‬ ‫منحه‬ ‫ـذي‬
‫الذي‬ ‫ـ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫البايرن‬ ‫هدف‬ ‫عد االنتقادات‬ ‫بعـدـد‬ ‫ر� ـض ــاا ‪ ،‬بـعـع‬ ‫داف ــعع ــااً ع ــنن جن ــمم الال ـر�‬
‫ـر�‬ ‫م ـداف‬
‫ـداف‬
‫ي‪،‬هذه املرة الثانية التي يزور فيها النادي‬ ‫الفرن�ضضي‪،‬هذه‬ ‫ضم( ‪ ) 2005/2004‬بثالثية الفرن�ض‬ ‫مو�ضضم(‬ ‫يكون على ملعب اأرتيميو فرانكي اأمام بايرن ميونيخ مو�‬ ‫اللقاء هذه املرة ��ضضضيكون‬ ‫عد االأداء املخيب‬ ‫بعــد‬‫هت ل ــهه يف ب ــالده بـعـع‬ ‫وجه ـت‬
‫ـت‬ ‫وج ـهـه‬
‫تي وج‬ ‫الت ـيـي‬
‫ال ـتـت‬
‫لطنة يف انتظار ما مقابل هدف ذهاباً وبهدف دون رد يف مرحلة االإياب‪ ،‬البافاري ملعب ارتيميو فرانكي بعد اأن حل �ضيفاً‬ ‫ال�ضضضلطنة‬ ‫ضاعة ‪ 11:45‬بتوقيت ال�‬ ‫ال�ضضاعة‬ ‫يف ال�‬ ‫خ�ضضضرتها‬
‫رتها‬ ‫تي خ�‬ ‫التـيـي‬‫ودية الالـتـت‬
‫الودي ـةـة‬
‫اراة الال ـودي‬
‫ـودي‬ ‫دمه يف املامل ــبب ــاراة‬ ‫قدمـهـه‬
‫ذي قـدم‬
‫ـدم‬ ‫االل ــذي‬
‫ر ‪ 2008‬يف‬ ‫نوفمر‬ ‫من نوفم‬ ‫ضم( ‪) 2007/2006‬بهدف على فيورنتينا يف اخلام�س مـنـن‬ ‫مو�ضضم(‬ ‫ن يف ملحمة مدينة املالحم وايندهوفن الهولندي مو�‬ ‫الفريقن‬ ‫من الفريق‬ ‫يكون مـنـن‬ ‫�ض�ضضيكون‬
‫ن دون‬ ‫بهدفن‬‫بانيا بهدف‬ ‫أمام اإ�ضإ�ضضبانيا‬ ‫فرن�ضضاا على اأر�ضها اأمأمــام‬ ‫فرن�ض‬
‫ابقة ذاتها‪ ،‬وانتهت املباراة‬ ‫امل�ضضضابقة‬ ‫ـداف يف مرحلة دور املجموعات من امل�‬ ‫فاجـاـاآت يف حالة تتااأهل دون رد يف الذهاب وتعادل بدون أاهأهـأهداف‬ ‫مفـااجج‬
‫ـاج‬ ‫فلورن�ضضضاا ‪ ،‬وال مـفـف‬ ‫الرومانية فلورن�‬
‫ضياً باباأنه‬ ‫رد‪،‬وكان هرني ‪ 32‬عاماً اعرتف ��ضضخ�‬
‫خ�ضضيايا‬
‫ضخ�ض‬ ‫رد‪،‬وكــان‬
‫ابل هدف‬ ‫قابــل‬
‫مقـابـاب‬
‫كي‪ ،‬مـقـق‬
‫وروف�ـضــككـي‪،‬‬
‫ـي‪،‬‬ ‫بوروفـ�ـ�‬
‫يم بـوروف‬
‫ـوروف‬ ‫تيـمـم‬ ‫لتـيـي‬
‫هدف لـتـت‬
‫بهـدف‬
‫ـدف‬ ‫عادل بـهـه‬‫تعـادل‬
‫ـادل‬ ‫التـعـع‬
‫بالـتـت‬
‫املو�ضضضمم املا�ضي بـالـال‬
‫رت يونايتد املو�‬ ‫ضتوى االياب ) ومواطنه مان�‬
‫مان�ضض�ض�ض�ضضرت‬ ‫م�ضضتوى‬ ‫لى م�‬ ‫علـىـى‬ ‫بار عـلـل‬ ‫كب ـارـار‬
‫الك ـبـب‬
‫ما م ــنن الال ـكـك‬ ‫همـاـا‬
‫فهـمـم‬ ‫قن‪ ،‬فـهـه‬ ‫ريق ـن‪،‬‬
‫ـن‪،‬‬ ‫فري ـقـق‬ ‫الف ـري‬
‫ـري‬ ‫اأحأحـ ــدد الال ـفـف‬
‫تي واجه‬ ‫التـيـي‬
‫اراة الالـتـت‬‫تواه خــالل ااململ ــبب ــاراة‬ ‫م�ضضضتواه‬ ‫مل يكن يف م�‬
‫ايرن هذه‬ ‫بايــرن‬
‫رر بـايـاي‬ ‫ال ك ــرر‬‫وتو‪،‬يف ح ــال‬
‫موت ـو‪،‬يف‬
‫ـو‪،‬يف‬ ‫ان م ـوت‬
‫ـوت‬ ‫ادريـ ــان‬
‫روماين ادري‬ ‫لرومـاين‬
‫ـاين‬ ‫ضت بهدف دون رد يف الذهاب وبثالثية مقابل هدف يف لـلللـلـروم‬
‫ـروم‬ ‫لي�ضضت‬
‫م�س الفيوال ملدة لي�‬ ‫القارة العجور رغم اأفول ��ضضضم�س‬
‫التااأهل‬ ‫أجل الت‬ ‫من أاجأج ـلـل‬‫له مــن‬ ‫كافياً لـهـه‬
‫ذلك كافيا‬ ‫يكون ذلذلــك‬ ‫ف�ضضضيكون‬ ‫يخو�سس غمار النتيجة ف�‬ ‫الذي يخو�‬ ‫نال الالـذي‬
‫ـذي‬ ‫آر�ضضنال‬
‫ضت�ضيف اآر�ض‬ ‫ي�ضت�ضيف‬ ‫ضي�ض‬
‫‪،‬و�ضضي�‬
‫االياب ‪،‬و�‬‫االيـاب‬
‫ـاب‬ ‫ضرةة ‪....‬‬ ‫بالق�ضر‬
‫بالق�ضر‬ ‫اجلماهر‬
‫ر‬ ‫جان اجلماه‬ ‫هجـان‬
‫ـان‬ ‫تهـج‬
‫ـج‬ ‫افرات ا�ا�ـضــتتـهـه‬
‫افـرات‬
‫ـرات‬ ‫ها �ـضـاف‬
‫ـاف‬ ‫لهـاـا‬
‫فيها خــاللـهـه‬
‫اب فريق املدرب ��ضضيزاري‬
‫ضيزاري‬ ‫ح�ضضاب‬ ‫ضمه اإىل ربع النهائي على ح�ض‬ ‫خ�ضضمه‬
‫العا�ضضضرر على التوايل‪ ،‬خ�‬ ‫للمو�ضضضمم العا�‬ ‫الدراجون هل يذهب باأحالم املدفعجية ؟ ثمن النهائي للمو�‬ ‫و�ضضضائل‬
‫ائل‬ ‫ثم بعدها و�‬ ‫وم ــنن ثـمـم‬ ‫ية الغا�ضبة‪ ،‬وم‬ ‫الفرن�ضضية‬
‫الفرن�ض‬
‫حملياً حيث يحتل‬ ‫مو�ضضضمم ((‪ )2007/2006‬برانديلي الذي يعاين االأمرين حمليا‬ ‫تغايل للمرة الثانية بعد مو�‬ ‫رتغايل‬ ‫الر‬
‫الر‬ ‫نف�ضضضهه‬
‫االإعالم التي اأملحت اإىل اأنه يحافظ على نف�‬
‫خ�ضضضرر على اأر�ضه‬ ‫كان قد خ�‬ ‫وهو كـان‬
‫ـان‬ ‫وهـوـو‬
‫ع�ضضضرر وه‬ ‫ن دون رد يف دور املركز الثاين ع�‬ ‫دف ــن‬ ‫جوم على ع ــنن ـدم‬
‫دم ــاا ت ــغغ ــلل ــبب ع ــلل ــيي ــهه ب ــهه ـدف‬
‫ـدف‬ ‫ـدم‬ ‫نج ــوم‬ ‫الن ـج‬
‫ـج‬ ‫ثر م ــنن الال ـنـن‬ ‫كثـر‬
‫ـر‬ ‫الكـثـث‬
‫بالـكـك‬ ‫دجج بـالـال‬ ‫مدج ـجـج‬
‫ون م ـدج‬
‫ـدج‬ ‫دراجـ ــون‬ ‫االلـ ـدراج‬
‫ـدراج‬ ‫بل يف جنوب‬ ‫قبـلـل‬‫املقـبـب‬
‫يف املاملـقـق‬ ‫ال�ضضضيف‬ ‫ديال ال�‬ ‫ونديـال‬
‫ـال‬ ‫ملونـدي‬
‫ـدي‬ ‫عداداً ملـون‬
‫ـون‬ ‫تعــدادا‬
‫ـدادا‬ ‫اا��ـضــتتـعـع‬
‫الكالت�ضضيو‬
‫ضيو‬ ‫ابقة من الكالت�‬ ‫ال�ضضضابقة‬ ‫أمام يوفنتو�س يف اجلولة ال�‬ ‫ضت أامأمـامـام‬‫ال�ضضت‬
‫خ�ضضضرر مبارياته ال�‬ ‫املجموعات‪ ،‬علما بـاـاأن بورتو خ�‬ ‫املدار�س‬ ‫ـدى‬
‫إحدى‬ ‫ـ‬ ‫ح‬
‫إح‬ ‫إ‬ ‫ا‬ ‫ـه‬
‫أنه‬ ‫ـ‬ ‫ن‬
‫أن‬ ‫وا‬
‫ا‬
‫أ‬ ‫و‬ ‫ً‬ ‫ا‬
‫ضا‬ ‫ض‬
‫و�ض‬‫و�‬
‫ضو�‬ ‫ض‬
‫وخ�ض‬
‫وخ�‬ ‫ً‬ ‫ا‬
‫ـدا‬
‫جدا‬
‫ـد‬ ‫ـ‬ ‫ج‬ ‫ـال‬
‫عال‬ ‫ـالٍ‬
‫ٍ‬ ‫توى عـ‬ ‫م�ضضتوى‬ ‫م�ض‬ ‫ره موقع‬ ‫ن�ضضضره‬ ‫اأفريقيا‪،‬ودافع جوارديوال يف بيان ن�‬
‫بهدفن مقابل هدف ‪،‬اأما فريق فان جال فكان قد‬ ‫ن‬ ‫املو�ضم‬
‫ضم‬ ‫مة لندن واآخرها هذا املو�‬ ‫العا�ضضضمة‬
‫التي خا�ضها يف العا�‬ ‫على‬ ‫ً‬ ‫ا‬
‫�ضيفا‬
‫�ضيف‬ ‫يحل‬ ‫املرة‬ ‫هذه‬ ‫ولكنه‬ ‫أوروبا‪،‬‬ ‫ا‬ ‫يف‬ ‫الكروية‬ ‫عن مهاجمه‬ ‫ـرتنن ــتت عـن‬
‫ـن‬ ‫االنــرت‬‫بكة االن‬ ‫لى ��ضضضبكة‬ ‫علـىـى‬ ‫لونة عـلـل‬
‫بر�ضضلونة‬ ‫بر�ض‬
‫أمامام م�ضيفه كولن بهدف‬ ‫ضليجا أامأمــام‬‫البوند�ضضليجا‬ ‫تعادل يف البوند�‬ ‫يل�ضضيي بهدف دون رد‪.‬‬ ‫واملكر يف دور املجموعات اأمام ت�ت�ضضيل�‬
‫ضيل�ض‬ ‫ر ر‬ ‫اخلبر‬ ‫مدر�ضةضة اأكرث عراقة وتاريخا يديرها اخلب‬ ‫مدر�ض‬ ‫أنه يحافظ‬ ‫ضحيحاً أانأنـهـه‬
‫ـال‪« :‬لي�س ��ضضضحيحا‬
‫حيحا‬ ‫قائـ ً‬
‫ال‬ ‫الفرن�ضضيي قـائ‬
‫ـائ‬ ‫الفرن�ض‬
‫ضتفيداً‬
‫م�ضضتفيدا‬ ‫دارة‪ ،‬م�‬‫ال�ـضــدارة‪،‬‬ ‫بالـ�ـ�‬ ‫ً‬
‫هدف‪ ،‬لكنه بقي حمتفظا بـالـال‬ ‫لهــدف‪،‬‬ ‫لـهـه‬ ‫باب‬
‫ضباب‬‫ال�ض‬
‫ض‬ ‫ال�‬ ‫ن‬
‫ـن‬
‫من‬ ‫ـ‬ ‫م‬ ‫ضكيلة‬
‫كيلة‬ ‫ت�ض‬
‫ض‬ ‫ت�‬ ‫ى‬
‫ـى‬
‫لى‬ ‫ـ‬ ‫ل‬
‫ـل‬
‫عل‬ ‫ـ‬ ‫ع‬ ‫ً‬ ‫ا‬
‫ـدا‬
‫مدا‬
‫ـد‬ ‫ـ‬ ‫م‬
‫ـم‬
‫تم‬ ‫ـ‬ ‫ت‬
‫ـت‬
‫عت‬ ‫ـ‬ ‫ع‬
‫ـع‬
‫مع‬ ‫ـ‬ ‫م‬ ‫فينجر‬ ‫ـن‬
‫ن‬ ‫ارار��ـضـ‬ ‫نف�ضضضهه من اأجل املونديال‪ ،‬وهو مل يقل هذا‬ ‫على نف�‬
‫دركان اأن هل يثاأر الفيوال لل�شيدة العجوز ؟‬ ‫ـان‬ ‫ـ‬ ‫ك‬
‫ـدرك‬
‫يدرك‬
‫در‬ ‫ـ‬ ‫ي‬ ‫الفريقان‬ ‫‪،‬‬ ‫رة‬
‫ـرة‬
‫اخلرة‬ ‫ـ‬ ‫خل‬
‫اخل‬ ‫ا‬ ‫ضحاب‬
‫حاب‬ ‫ض‬
‫أ�ض‬ ‫أ�‬ ‫با‬
‫ا‬ ‫ب‬ ‫مطعمة‬ ‫عن احرتافية‬ ‫عاً عـن‬
‫ـن‬ ‫دافعـاـا‬
‫مدافـعـع‬
‫إط ــالق»‪ ،‬مـداف‬
‫ـداف‬ ‫ا أالمأم ــرر على ا إالط‬
‫ابق بايرليفركوزن اأمام‬ ‫ال�ضضضابق‬ ‫در ال�‬ ‫املت�ضضضدر‬
‫ارة املت�‬ ‫خ�ضضضارة‬ ‫من خ�‬ ‫مـنـن‬
‫ن ‪،‬واجلدير بالذكر‬ ‫رغ بثالثية مقابل هدفن‬ ‫ية على يد نورنر‬
‫نورنرغ‬ ‫االوروبيــة‬
‫االوروبـيـي‬
‫الذي ودع البطولة االوروب‬ ‫البايرن الـذي‬
‫ـذي‬ ‫م�ضضراعيها‬
‫ضراعيها‬ ‫التاأهل وارد واالحتماالت مفتوحة على م�‬ ‫التا‬ ‫ف جوارديوال ببااأن هرني‬ ‫ـرتف‬ ‫‪،‬واعــرت‬‫دق هرني ‪،‬واع‬ ‫و�ضضدق‬ ‫و�ض‬
‫ايل على‬ ‫دور الال ــتت ــايل‬
‫أهل اإىل الال ـ ــدور‬ ‫يت ـ أاـاهأه ــل‬
‫ينـاـانا مل ي ـتـت‬
‫تيـنـن‬
‫ورنتـيـي‬
‫يورنـتـت‬
‫فيـورن‬
‫ـورن‬ ‫رةة للذهاب البايرن على ملعب االملبيكو دي تورينو برباعية اأن فـيـي‬ ‫كبر‬
‫ر‬ ‫ن ميلكان حظوظا كب‬ ‫الفريقن‬ ‫واأن كال الفريق‬ ‫أرب ــعع ــاء‪،‬‬
‫اء‪،‬‬ ‫اراة االأرب‬ ‫تواه خ ــالل م ــبب ــاراة‬ ‫م�ـضــتتـواه‬
‫ـواه‬ ‫كن يف مـ�ـ�‬ ‫يكـن‬
‫ـن‬ ‫مل يـكـك‬
‫باراة الذهاب‪،‬‬ ‫مب ــاراة‬
‫خ�ضضضرر م ـبـب‬ ‫دما خ�‬ ‫عدمـاـا‬
‫بعـدم‬
‫ـدم‬ ‫أوروب ـ ــيي بـعـع‬ ‫عيد االأوروب‬ ‫للفرن�ضضضيي تريزيغية ال�ض‬
‫ال�ضضعيد‬ ‫هدف يتيم للفرن�‬ ‫ورتو ميلك تاريخية مقابل ه ـدف‬
‫ـدف‬ ‫بورتــو‬
‫ية ‪ ،‬ولكن بـورت‬
‫ـورت‬ ‫بعيداً يف البطولة االوروبـيـي‬
‫االوروبيـةـة‬ ‫م�ضيفاً‪« :‬نحن بحاجة اإليه‪ ،‬من دونه مل نكن‬
‫اوالت‪ ،‬واآخرها‬ ‫بع حمـ ــاوالت‪،‬‬ ‫من اأ�أ� ـض ــلل ��ضضضبع‬ ‫رتن م ــن‬
‫مرتـن‬
‫ـن‬ ‫وى مـرت‬
‫ـرت‬ ‫اق اليويف اأن يطلقوا �ـضــوى‬ ‫للع�ضضضاق‬
‫يزجول كما يحلو للع�‬ ‫ريزجول‬ ‫اأو تتر‬
‫ر‬ ‫بل‬ ‫ـة‬
‫زية‬‫ـ‬ ‫ي‬
‫ـزي‬
‫يزي‬ ‫ز‬ ‫ـ‬ ‫ي‬
‫ـي‬
‫لي‬‫ـ‬ ‫ل‬
‫ـل‬
‫إجنل‬
‫ـ‬ ‫جن‬
‫إجن‬ ‫ال‬
‫إ‬ ‫ا‬ ‫ـب‬
‫عب‬ ‫ـ‬ ‫ع‬ ‫ـال‬ ‫ـ‬ ‫مل‬
‫امل‬ ‫يد يف ا‬ ‫اجليـدـد‬
‫باجلـيـي‬
‫خا لي�س بـاجل‬
‫ـاجل‬ ‫اريخـاـا‬
‫تاريـخـخ‬‫تـاري‬
‫ـاري‬ ‫تة يف ‪ 2009‬وومم ــنن دونه‬ ‫ال�ـضــتتــة‬
‫اب الالـ�ـ�‬
‫فوز ب ــاا أاللأل ــقق ــاب‬
‫نفـوز‬
‫ـوز‬ ‫لنـفـف‬‫لـنـن‬
‫ابقة ككااأ�س‬ ‫م�ضضضابقة‬ ‫ضم( ‪) 1990/1989‬يف م�‬ ‫مو�ضضم(‬
‫يعود اإىل مو�‬ ‫برباعية‬ ‫البايرن‬ ‫عليه‬ ‫رد‬ ‫التقدم‬ ‫هدف‬ ‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫عليه‬ ‫يف‬ ‫ضل‬
‫ل‬ ‫ف�ض‬ ‫ف�‬ ‫إذ‬ ‫ا‬ ‫مبارياته‬ ‫يف‬ ‫ً‬ ‫ا‬
‫ـدا‬
‫دا‬‫ـد‬ ‫ـ‬ ‫ج‬ ‫ً‬
‫ال‬
‫ـال‬ ‫ـ‬ ‫ي‬
‫ـزي‬
‫هزي‬
‫ز‬ ‫ـ‬ ‫ه‬ ‫ً‬
‫ال‬
‫جال‬
‫ضجال‬ ‫ضج‬ ‫�ض‬
‫ض‬ ‫�‬ ‫ه‬
‫ـه‬
‫له‬ ‫ـ‬ ‫ل‬ ‫اإن‬ ‫م»‪،‬ووا�ضضلل‬
‫ضم»‪،‬ووا�ض‬
‫املو�ضضم»‪،‬ووا�‬ ‫ذا املو�‬ ‫عب ه ــذا‬ ‫ور أا�أ�ـضــععـب‬
‫ـب‬ ‫تكون ا أالمأمـ ــور‬ ‫�ض�ضضتكون‬
‫اب اتلتيكو‬ ‫ح�ضضضاب‬ ‫أوروبي عندما تتااأهل على ح�‬ ‫أوروبـيـي‬
‫االحتاد االأوروب‬ ‫العجوز‬ ‫ضيدة‬
‫يدة‬ ‫ال�ض‬
‫ض‬‫ال�‬ ‫ـادرت‬
‫ادرت‬ ‫ـ‬ ‫غ‬
‫وغ‬‫و‬ ‫بوفون‬ ‫جيجي‬ ‫مرمى‬ ‫يف‬ ‫الدوري‬ ‫لفرق‬ ‫ـ‪13‬‬ ‫ـ‬ ‫ل‬
‫ال‬ ‫ا‬ ‫زياراته‬ ‫خالل‬ ‫فوز‬ ‫أي‬ ‫ا‬ ‫حتقيق‬ ‫وال‪ »:،‬يعي اأن باإمكانه تقدمي اأف�ضل‬ ‫واردي ــوال‪»:،‬‬ ‫ج ـواردي‬
‫ـواردي‬
‫عد اأن‬ ‫بعــد‬‫يح بـعـع‬
‫جيـحـح‬‫ـرتججـيـي‬
‫رك ــالت االلــرت‬ ‫ر رك‬ ‫اين ع ــر‬ ‫اال� ـض ــبب ــاين‬
‫باين‬ ‫دري ــدد اال�‬ ‫مة بايرن م ـدري‬
‫ـدري‬ ‫همــة‬
‫مهـمـم‬
‫كن مـهـه‬‫لكـنـن‬
‫ولة ‪ ،‬لـكـك‬
‫طولـةـة‬
‫بطـول‬
‫ـول‬ ‫البـط‬
‫ـط‬ ‫هذه الالـبـب‬ ‫كراً جـ ــداداً ل ـهـه‬
‫له ـذه‬
‫ـذه‬ ‫بك ــرا‬ ‫ضلحة م ـبـب‬
‫مب ـكـك‬ ‫م�ضضلحة‬ ‫ضب اأي�ضاً يف م�‬ ‫ت�ضضب‬ ‫ائيات ال ت�‬ ‫إح�ضضائيات‬ ‫املمتاز‪ ،‬لكن االإح�ض‬
‫مرة‬ ‫ضوى‬
‫وى‬ ‫�ض‬
‫ض‬ ‫�‬ ‫ينجح‬ ‫مل‬ ‫اللندين‬ ‫الفريق‬ ‫ضنال الأن‬ ‫آر�ضنال‬ ‫اآر�‬ ‫رهه‬
‫ذلك اأن غغر‬
‫ر‬ ‫ذلــك‬ ‫ذلك‪ ،‬واإذا مل يلعب فيعني ذل‬ ‫من ذل ـك‪،‬‬
‫ـك‪،‬‬
‫أخر اإيابا بهدف دون رد وهي النتيجة‬ ‫ً‬ ‫فاز على االأخأخــر‬ ‫أملاين‬‫ال‬ ‫ا‬ ‫ـدوري‬
‫الدوري‬ ‫ـ‬ ‫ل‬
‫ال‬‫ا‬ ‫ضدارة‬
‫دارة‬ ‫�ض‬
‫ض‬ ‫�‬ ‫على‬ ‫يرتبع‬ ‫ذي‬
‫ـذي‬
‫الذي‬ ‫ـ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ميونيخ‬ ‫ينتف�سس �ضد هذا‬ ‫يف و�ضع اأف�ضل منه‪ ،‬عليه اأن ينتف�‬
‫لحة فريق‬ ‫مل�ضضضلحة‬ ‫ذهاب مل�‬
‫الذهـاب‬
‫ـاب‬ ‫باراة الالـذه‬
‫ـذه‬ ‫مبـاراة‬
‫ـاراة‬ ‫تي انتهت عليها مـبـب‬ ‫التـيـي‬
‫الـتـت‬ ‫ً‬ ‫ا‬
‫ضا‬‫ض‬
‫و�ض‬
‫و�‬
‫ضو�‬‫خ�ض‬
‫ض‬ ‫خ�‬ ‫ضهلة‬
‫هلة‬ ‫�ض‬
‫ض‬ ‫�‬ ‫تكون‬ ‫لن‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2008‬‬ ‫منذ‬ ‫أوىل‬ ‫ال‬ ‫ا‬ ‫للمرة‬ ‫بعد‬ ‫ً‬ ‫ـا‬
‫ا‬ ‫ـ‬ ‫ـي‬
‫ي‬ ‫ـ‬ ‫ب‬
‫أوروب‬
‫أورو‬ ‫ا‬ ‫ـايل‬
‫تايل‬ ‫ـ‬ ‫ت‬
‫ـت‬
‫الت‬ ‫ـ‬ ‫ل‬
‫ال‬ ‫ا‬ ‫ـدور‬
‫دور‬ ‫ـ‬ ‫ل‬
‫ال‬ ‫ا‬ ‫إىل‬ ‫ا‬ ‫ـل‬
‫أهل‬ ‫ـ‬ ‫ه‬
‫أه‬ ‫ا‬
‫ـا‬
‫أ‬ ‫ـ‬ ‫ت‬
‫ـت‬
‫الت‬ ‫ـ‬ ‫ل‬
‫ال‬ ‫ا‬ ‫يف‬ ‫ـدة‬
‫دة‬ ‫ـ‬ ‫واح‬
‫ح‬ ‫وا‬
‫مل�ضاعدته»‪.‬‬
‫ضاعدته»‪.‬‬ ‫الواقع واأنا موجود هنا مل�‬
‫اال�ضضبانية‪.‬‬
‫ضبانية‪.‬‬ ‫مة اال�‬ ‫ك م ــنن أا�أ� ـض ــلل ت�ت�ضضعضع اأن فيورنتينا فاز يف مبارياته الثالث التي خا�ضها العا�ض‬
‫العا�ضضمة‬ ‫وذلـ ــك‬ ‫اب وذل‬ ‫ذه ــاب‬ ‫اراة الال ـذه‬
‫ـذه‬ ‫خ�ـضــرر م ــبب ــاراة‬ ‫اأن خـ�ـ�‬

‫�جلولة �لـ ‪ 27‬من �لدوري �لإيطايل‬ ‫�لدور ربع ��لنهائي‬


‫لنهائي‬ ‫ككااأ�س �إجنلرت� �لدور‬ ‫ينكوفا تفوز‬
‫بافليوت�سسينكوفا‬
‫بافليوت�س‬
‫جنــوى يـ�سطـاد الإنتــر‪..‬‬ ‫البلـــوز فــي رحلــة احلفــاظ عـلــى اللقـــب‬ ‫ببطولة مونتريي‬
‫وباليـرمو يوا�سـل املفاجـاآت‬ ‫توك ��ضضيتي‬
‫ضيتي‬ ‫اب ��ضضضتوك‬ ‫ح�ضضضاب‬
‫ولة ك ـ أاـا�أ� ــسس اإجنلرتا‬
‫فوزاً على ح�‬
‫طولـةـة‬
‫بطـول‬
‫ـول‬
‫ل�ضضيي فوزا‬
‫ائي م ــنن بـط‬
‫ـط‬ ‫هائـيـي‬
‫نهـائ‬
‫ـائ‬
‫ضل�ض‬
‫ت�ضضل�‬
‫النـهـه‬
‫حقق نادي ت�‬
‫رب ــعع الالـنـن‬‫دور رب‬ ‫يف االلـ ــدور‬
‫رين له‬
‫املبا�ضضرين‬
‫املالحقن املبا�ض‬
‫تفد نادي اإنرت ميالن حامل اللقب من تعادل املالحق‬ ‫مل ي�ي�ضضضتفد‬ ‫امل اللقب‬‫حامــل‬
‫ل�ضضيي حـام‬
‫ـام‬ ‫ضل�ض‬
‫ت�ضضل�‬
‫بهدفن دون رد ‪ ،‬حيث بلغ ت�‬ ‫ن‬
‫ناديا “ روما “ و “ ميالن “ على ملعب االملبيكو ‪ ،‬وفرط بفر�‬
‫بفر�ضضضةة االبتعاد يف‬ ‫ابقة ككااأ�س اإجنلرتا لكرة‬ ‫م�ضضضابقة‬‫ف النهائي من م�‬ ‫ن�ضضضف‬ ‫الدور ن�‬
‫ر على االكتفاء بالتعادل مع �ضيفه جنوى بدون اأهداف على‬ ‫اجر‬ ‫دارة بعدما اج‬ ‫ال�ضضدارة‬
‫ال�ض‬ ‫العا�ضضمة‬
‫ضمة‬ ‫تامفورد بريدج يف قلب العا�‬ ‫القدم على ملعب ��ضضضتامفورد‬
‫ملعب جوزيبي مياتزا يف اجلولة الـ‪ 27‬من الدوري االإيطايل لكرة القدم‪،‬وكان‬ ‫ط فرانك‬ ‫الو�ـضــط‬‫ب الالـوو��‬
‫ـو�‬ ‫الع ــب‬
‫جل الع‬ ‫و�ـضــججـلـل‬
‫ندن ‪ ،‬و�‬ ‫لنـدن‬
‫ـدن‬ ‫زية لـنـن‬
‫يزيـةـة‬
‫ليـزي‬
‫ـزي‬ ‫إجنلـيـي‬
‫إجنـلـل‬
‫ا إالجن‬
‫بب االإيقاف‪،‬‬
‫تغايل جوزيه مورينيو الذي جل�س يف املدرجات ب�ب�ضضضبب‬ ‫رتغايل‬ ‫فريق املدرب الالر‬
‫ر‬ ‫من العب‬ ‫اعدة مــن‬ ‫مب�ضضضاعدة‬ ‫هدف االأول للبلوز مب�‬ ‫الهــدف‬ ‫بارد الالـهـه‬
‫المبـارد‬
‫ـارد‬ ‫المـبـب‬
‫بح على بعد ‪ 6‬نقاط من اقرب مالحقيه وجاره ميالن الذي‬ ‫ي�ضضضبح‬
‫فر�ضضةضة اأن ي�‬
‫اأمام فر�‬ ‫ذي حول‬ ‫اي الال ــذي‬ ‫داهلل ف ــاي‬
‫غايل ع ــبب ــداهلل‬
‫نغـايل‬
‫ـايل‬ ‫ال�ـضــننـغـغ‬
‫يتي الالـ�ـ�‬‫توك ��ضضضيتي‬ ‫�ـضــتتـوك‬
‫ـوك‬
‫تعادل مع روما الثالث يف قمة اجلولة الـ‪ ،27‬اإال اأنه اكتفى بدوره بنقطة واحدة‬ ‫داخ ــلل مرمى فريقه يف الدقيقة ‪ ،35‬ثم‬ ‫كرة اإىل داخ‬ ‫الكــرة‬
‫الـكـك‬
‫أمرين اأمام �ضيفه العنيد‬ ‫ضيده اإىل ‪ 59‬نقطة‪ ،‬وعانى اإنرت االأم ّر‬
‫أمر‬ ‫ر�ضضيده‬ ‫رفع من خاللها ر�‬ ‫ريي الهدف الثاين بكرة‬ ‫اأ�ضاف القائد املدافع جون تتر‬
‫ر‬
‫جيل هدف‬‫لت�ضضجيل‬
‫أر�ــس لت�ض‬‫احب االأر�‬ ‫ر�ضاضاً بل اإنه كان أاقأقـرب‬
‫أقرب من ��ضضضاحب‬
‫ـرب‬ ‫ضماً �ض�ضر�‬
‫ضر�ض‬ ‫خ�ضضما‬
‫الذي كان خ�‬ ‫ضية اإثر ركنية نفذها المبارد بالذات يف الدقيقة‬ ‫راأ�ضأ�ضية‬
‫ف�ضضضلل يف النهاية يف اإحلاق الهزمية االأوىل باالإنرت يف‬ ‫بة‪ ،‬لكنه ف�‬ ‫منا�ضضضبة‪،‬‬
‫يف اأكرث من منا�‬ ‫‪ ،67‬ليقودان فريقهما اإىل دور االأربعة للمرة الـ ‪19‬‬
‫خ�ضرضر اأمام باناثينايكو�س اليوناين بهدف‬ ‫حن خ�ض‬ ‫نوفمر ‪ 2008‬ن‬ ‫عقر داره منذ ‪ 26‬ر‬ ‫ضة األقاب اآخرها‬ ‫بخم�ضضة‬
‫يف تاريخ النادي اللندين املتوج بخم�‬
‫الإنرت حيث حقق‬ ‫ر جيد للال‬ ‫يعتر‬
‫ابقة دوري اأبطال اأوروبا ‪ ،‬والرقم يعت‬ ‫م�ضضضابقة‬
‫دون رد يف م�‬ ‫ن مقابل‬ ‫بهدفن‬‫اب ايفرتون بهدف‬ ‫ح�ضضضاب‬
‫املو�ضضمم املا�ضي على ح�‬ ‫املو�ض‬
‫‪ 38‬مباراة على التوايل دون هزمية يف ملعبه‪ ،‬كما حافظ رجال مورينيو على‬ ‫اظ على‬ ‫احل ــفف ــاظ‬
‫عيهم يف احل‬ ‫لوز ��ضضضعيهم‬ ‫بلـوز‬
‫ـوز‬ ‫البـلـل‬
‫يوا�ـضــلل الالـبـب‬ ‫ليـواوا��‬
‫ـوا�‬ ‫دف ‪ ،‬لـيـي‬ ‫ه ــدف‬
‫رة على التوايل‪،‬‬ ‫ع�ضضضرة‬
‫ابعة ع�‬
‫ال�ضضضابعة‬
‫الدوري للمباراة ال�‬
‫جلهم اخلايل من الهزائم يف الالـدوري‬
‫ـدوري‬ ‫�ض�ضضجلهم‬ ‫يلوتي هذه املرة ‪.‬‬ ‫إن�ضضيلوتي‬ ‫اللقب بقيادة االإيطايل كارلو اإن�ض‬
‫ن لهدف يف اخلام�س من‬ ‫بهدفن‬
‫أمام يوفنتو�س يف تورينو بهدف‬ ‫ضارتهم اأمأم ـامـام‬
‫خ�ضضارتهم‬‫اأي منذ خ�‬ ‫اأ�شتون فيال يتاأهل على ح�شاب امللكي‬
‫ابقة بينه‬
‫ال�ضضضابقة‬
‫دارة بفارق النقاط االأربع ال�‬ ‫ال�ضضضدارة‬
‫مر املا�ضي ‪ ،‬ليبقى االنرت يف ال�‬ ‫ضمر‬
‫دي�ضم‬
‫دي�ض‬ ‫بافليوت�ضضينكوفا‬
‫ضينكوفا‬ ‫تازيا بافليوت�‬ ‫أنا�ضضتازيا‬ ‫ضية اأنا�ض‬ ‫الرو�ضضية‬ ‫توجت الرو�‬
‫املت�ضضدر‬
‫ضدر‬ ‫دارة بعد اأن تعادل املت�‬ ‫ال�ضضضدارة‬
‫توى ال�‬
‫م�ضضضتوى‬
‫يء على م�‬ ‫تجد ��ضضضيء‬
‫وبن ميالن ومل ي�ي�ضضضتجد‬ ‫ن‬ ‫اب ريدينغ‬ ‫ح�ـضــاب‬‫لى حـ�ـ�‬ ‫علـىـى‬
‫فيــال عـلـل‬ ‫ون فـيـي‬‫ادي أا�أ� ـض ــتت ــون‬
‫ت ـ أاـاهأه ــلل نـ ــادي‬ ‫ري‬
‫ري‬‫مونتر‬
‫ولة مونت‬ ‫طول ـةـة‬
‫بط ـول‬
‫ـول‬ ‫قب ب ـط‬
‫ـط‬ ‫لقـب‬
‫ـب‬ ‫ـاملامل ــيي ــااً بـلـل‬
‫بلـقـق‬ ‫فة ‪ 27‬ع ـامل‬ ‫نفــة‬ ‫امل�ـضــننـفـف‬
‫املـ�ـ�‬
‫يفه بذات النتيجة ‪.‬‬ ‫وو�ضضيفه‬
‫وو�ض‬ ‫تون فيال تخلفه‬ ‫حوولل ا�ا�ضضضتون‬ ‫ن ‪ ،‬حـ ّوـو‬ ‫برباعية مقابل هدفن‬ ‫ال�ضضلوفاكية‬
‫ضلوفاكية‬ ‫يكية للتن�س بعد فوزها على ال�‬ ‫املك�ضضيكية‬ ‫املك�ض‬
‫بالريمو �حلم اأمرية القلوب‬ ‫بهدفن‬
‫ن‬ ‫درجة االأوىل بهدف‬ ‫الدرجــة‬
‫من الالـدرج‬
‫ـدرج‬ ‫أامأم ــامام م�ضيفه ريدينغ مـن‬
‫ـن‬ ‫حة الثالثة الإحراز‬ ‫املر�ضضضحة‬ ‫وفا املر�‬ ‫هانتوت�ضضضوفا‬‫دانييال هانتوت�‬
‫ف النهائي للمرة االأوىل‬ ‫ن�ضضضف‬ ‫الدور ن�‬
‫فوز‪ ،‬ليبلغ الالـدور‬
‫ـدور‬ ‫اإىل فـوز‪،‬‬
‫ـوز‪،‬‬ ‫ن مقابل جمموعة ‪ ،‬وكانت‬ ‫اللقب مبجموعتن‬
‫درجة االأوىل‬‫الدرج ــة‬
‫حة ترتيب دوري الال ـدرج‬
‫ـدرج‬ ‫الئحـةـة‬
‫الئـحـح‬
‫رابع على الئ‬
‫الراب ـعـع‬
‫ركز الال ـراب‬
‫ـراب‬ ‫املركـزـز‬
‫رمو املاملـرك‬
‫ـرك‬ ‫الرمـوـو‬
‫بالـرم‬
‫ـرم‬ ‫تعاد بـالـال‬
‫ا�ضضتعاد‬‫ا�ض‬ ‫ائع من‬
‫ضائــع‬
‫�ضـائ‬
‫ـائ‬ ‫ال�ـضـض‬
‫دل الالـ�‬
‫ـ�‬ ‫وق ــتت ب ــدل‬
‫ـالال ــثث ل ــهه يف الال ـوق‬
‫ـوق‬ ‫وال ــثث ـال‬
‫قه وال‬
‫ريقـهـه‬
‫فريـقـق‬
‫لفـري‬
‫ـري‬ ‫لـفـف‬ ‫الدقيقة ‪ 42‬اإثر متريرة من املايل جيمي كيبي‪ ،‬لكن‬ ‫تون فيال‬‫منذ عام ‪ ،2000‬ويرجع الف�ضل يف تتااأهل ا�ا�ضضضتون‬ ‫ايل ‪6/1‬‬‫حو الال ــتت ــايل‬
‫نح ـوـو‬
‫الن ـح‬
‫ـح‬ ‫لى الال ـنـن‬
‫عل ـىـى‬‫ات ع ـلـل‬
‫وع ــات‬ ‫ائج املامل ــجج ــمم ـوع‬
‫ـوع‬ ‫تائ ـجـج‬
‫نت ـائ‬
‫ـائ‬ ‫ن ـتـت‬
‫ابقة دوري اأبطال‬ ‫م�ضضضابقة‬ ‫املوؤهلة اإىل م�‬‫االإيطايل لكرة القدم‪ ،‬الذي يعد اآخر املراكز املو‬ ‫داخل املنطقة‪،‬‬ ‫داخ ــل‬
‫له داخ‬ ‫خطااأ لـهـه‬
‫ب خط‬ ‫احت�ضضضب‬
‫جزاء بعدما احت�‬ ‫ركلة ج ـزاء‬
‫ـزاء‬ ‫فريق املدرب االيرلندي مارتن اونيل �ضرب بقوة مع‬ ‫ببلوغه دور االأربعة للمرة الـ ‪ 20‬يف تاريخه واالأوىل‬ ‫نفة الثالثة للبطولة‬ ‫امل�ضضضنفة‬ ‫و‪ 1/6‬و‪،0/6‬وعو�ضت امل�‬
‫عب على �ضيفه ليفورنو‬ ‫ال�ضضضعب‬
‫فوزه ال�‬
‫للمو�ضضضمم املقبل‪ ،‬من يوفنتو�س بعد فـوزه‬
‫ـوزه‬ ‫أوروب ــاا للمو�‬ ‫اأوروب‬ ‫قب يف‬
‫لقــب‬
‫اللـقـق‬
‫رز الالـلـل‬
‫فيــال اأحأحـ ــرز‬
‫تون فـيـي‬
‫ذكر اأن ا�ا�ـضــتتـون‬
‫ـون‬ ‫الذكــر‬
‫بالـذك‬
‫ـذك‬ ‫دي ــرر بـال‬
‫ـال‬ ‫جل ـدي‬
‫ـدي‬ ‫واواجل‬ ‫دقيقتن‬
‫ن‬ ‫فارق بعد دقيقت‬ ‫الفـارق‬
‫ـارق‬ ‫وقل�سس الـفـف‬
‫وط الثاين وقل�‬ ‫ال�ضضضوط‬‫بداية ال�‬ ‫ضر اأمام‬‫وخ�ضر‬
‫ضل اإىل النهائي وخ�‬ ‫و�ضل‬‫حن و�ض‬ ‫منذ عام ‪ 2000‬ن‬
‫الكالت�ضضيو‬
‫ضيو‬ ‫بهدف دون رد يف املباراة التي اأقيمت بينهما �ضمن اجلولة الــ‪ 27‬من الكالت�‬ ‫مناف�ضضتها‬
‫ضتها‬ ‫ط ــىى مناف�‬ ‫وع ــةة ل ــتت ــتت ــخخ ــط‬ ‫رهـ ــاا مب ــجج ــمم ـوع‬
‫ـوع‬ ‫تـ ـاـاأخأخـ ـره‬
‫ـره‬
‫آخر تتويج له يعود اإىل‬ ‫ابقة لكن اآخآخــر‬ ‫بات ��ضضضابقة‬
‫منا�ضضضبات‬
‫بع منا�‬ ‫�ض�ضضبع‬ ‫من االإ�ضإ�ضباين‬
‫ضباين‬ ‫ريرة م ــن‬
‫متري ـرة‬
‫ـرة‬ ‫ونغ اإثإث ــرر مت ـري‬
‫ـري‬ ‫يونــغ‬
‫لي يـون‬
‫ـون‬ ‫عر ا�ا�ـضــللـيـي‬
‫قط ع ـر‬
‫ـر‬ ‫فقـط‬
‫ـط‬ ‫فـقـق‬ ‫ل�ضضيي بهدف دون رد‪ ،‬اإىل مهاجمه الرنويجي جون‬ ‫ضل�ض‬
‫ت�ضل�‬ ‫ت�ض‬ ‫الرو�ضضية‬
‫ضية‬ ‫لت الالعبة الرو�‬ ‫ضنفة ‪ 24‬عاملياً‪،‬وح�ض‬
‫‪،‬وح�ضضلت‬ ‫امل�ضنفة‬ ‫امل�ض‬
‫ضم اإىل العب‬ ‫املو�ضضم‬
‫ع�ضضضرر هذا املو�‬ ‫رمو بفوزه الثالث على التوايل والثالث ع�‬ ‫‪،‬ويدين بالر‬ ‫الذي كان‬‫جل ثالثية‪ ،‬وتقدم ريدينغ الالــذي‬ ‫الذي ��ضضضجل‬
‫كارو الالـذي‬
‫ـذي‬ ‫كـارو‬
‫ـارو‬
‫باراة الوحيد يف‬ ‫املبــاراة‬
‫هدف املاملـبـب‬
‫جل هـدف‬
‫ـدف‬ ‫الذي ��ضضضجل‬ ‫يو ميكويل الال ـذي‬
‫ـذي‬ ‫فابريت�ضضضيو‬
‫ابق فابريت�‬ ‫ال�ضضضابق‬
‫يوفنتو�س ال�‬ ‫رت يونايتد‬ ‫مان�ضض�ض�ض�ضضرت‬
‫فاز يف النهائي على مان�‬ ‫حن فـاز‬
‫ـاز‬ ‫‪ 1957‬ن‬ ‫عادل النتيجة يف الدقيقة ‪51‬‬ ‫كارلو�س كويالر‪ ،‬ثم عــادل‬ ‫ـانان ــيي ــةة مـ ــنن البطولة‬‫خة الال ــثث ـان‬ ‫ن� ـض ــخخ ـةـة‬
‫الن ـ�ـ�‬
‫ع ــلل ــىى كـ ـ أاـا�أ�ـ ــسس الال ـنـن‬
‫ل�ضي‬
‫ضي‬‫ضل�ض‬
‫وت�ضضل�‬
‫تون فيال وت�‬ ‫هدف‪ ،‬وحلق ا�ا�ضضضتون‬ ‫بهدفن مقابل هـدف‪،‬‬
‫ـدف‪،‬‬ ‫ن‬ ‫ية من كارو بعد عر�ضية من ��ضضتيوارت‬
‫ضتيوارت‬ ‫طة راأ�ضأ�ضضية‬‫بوا�ضضطة‬
‫بوا�ض‬ ‫ف النهائي للمرة الثانية يف‬ ‫ن�ضضضف‬
‫للتااأهل اإىل ن�‬ ‫عى للت‬ ‫ي�ضضعى‬ ‫ي�ض‬ ‫ألف دوالر‪ ،‬مقابل ‪19‬‬ ‫ائزة مالية تبلغ ‪ 37‬األأل ــف‬ ‫وجائــزة‬
‫و ج ـا ئ‬
‫ـائ‬
‫ن عن يوفنتو�س‬ ‫يد فريقه اإىل ‪ 46‬نقطة بفارق نقطتن‬ ‫الدقيقة ‪ ،81‬رافعاً ر�ض‬
‫ر�ضضيد‬ ‫ضر اأمام كارديف ��ضضيتي‬
‫ضيتي‬ ‫خ�ضر‬
‫حن خ�ض‬ ‫تاريخه بعد عام ‪ 1927‬ن‬
‫ن مقابل هدف بـ‪ 44‬يف املركز اخلام�س ‪ ،‬يبدو‬ ‫الذي فاز على فيورنتينا بهدفن‬ ‫بت على �ضيفه برمنغهام‬ ‫ال�ضضضبت‬
‫موث الذي فاز ال�‬ ‫ببورت�ضضموث‬
‫ببورت�ض‬ ‫يطرة من نادي‬ ‫هد الدقائق القادمة ��ضضضيطرة‬ ‫لت�ضضضهد‬ ‫داونينغ‪ ،‬لت�‬ ‫بافليوت�ضضينكوفا‬
‫ضينكوفا‬ ‫لوفاكية‪،‬وكانت بافليوت�‬
‫لل�ضضضلوفاكية‪،‬وكانت‬ ‫األف دوالر لل�‬
‫تعاد مواجهة فولهام وتوتنهام‬ ‫و�ضضضتعاد‬
‫بهدفن دون رد‪ ،‬و�‬ ‫ن‬ ‫يطر على كل جمريات اللقاء‬ ‫الذي ��ضضضيطر‬‫تون فيال الالـذي‬
‫ـذي‬ ‫اأ�ضأ�ضضتون‬ ‫بثالثية نظيفة‪ ،‬بد أا امللكي االجنليزي نادي ريدينغ‬ ‫أنا�ضتازيا‬
‫ضتازيا‬‫ابق على الالتفية اأنا�ض‬ ‫قد فازت يف وقت ��ضضضابق‬
‫بعيداً يف البطولة املحلية لتحقيق‬ ‫م�ضضضرر بقوة على الذهاب بعيدا‬ ‫بالرمو هذه املرة م�‬ ‫ر‬ ‫ضاين لونغ‬
‫ية من ��ضضاين‬ ‫عر راأ�ضأ�ضضية‬
‫التهديف يف الدقيقة ‪ 27‬ر‬
‫قق حلم‬‫حقــق‬
‫يحـقـق‬
‫ليـحـح‬
‫ويف لـيـي‬
‫اب الال ــيي ــويف‬
‫ح�ـضــاب‬
‫لى حـ�ـ�‬
‫علـىـى‬
‫االوروب ـ ــيي عـلـل‬
‫ال االوروب‬‫االب ــطط ــال‬
‫دوري االب‬
‫ول لـ ــدوري‬ ‫الو� ـض ــول‬
‫لم الال ـوو��‬
‫ـو�‬ ‫حلـمـم‬
‫حـلـل‬ ‫أهداف ‪ ،‬الن نظام البطولة اأن‬ ‫بعد تعادلهما بدون أاهأهــداف‬ ‫بف�ضل تتااألق مهاجمه جون كارو ‪ ،‬ومل ينتظر ا�ا�ضضتون‬
‫ضتون‬ ‫باراة الدور‬
‫مبــاراة‬‫ضتوفا ‪ 3/6‬و‪ 6/2‬و‪ 1/6‬يف مـبـب‬ ‫يفا�ضتوفا‬ ‫ضيفا�ض‬
‫�ض�ضيفا�‬
‫م�ضضابقة‬
‫ضابقة‬ ‫ون على م�‬ ‫االوروب ــون‬
‫الذي اأطلقه االوروب‬ ‫أمرة القلوب‪ ،‬اللقب الالــذي‬ ‫ول ملعانقة أامأم ـرة‬
‫ـرة‬ ‫الو�ضضول‬
‫الو�ض‬ ‫ن ب ـاـاأي نتيجة‬ ‫الفريقن‬
‫عادل الفريق‬ ‫تعـادل‬
‫ـادل‬ ‫الة تـعـع‬
‫حالـةـة‬
‫اراة يف حـال‬
‫ـال‬ ‫عاد املامل ــبب ــاراة‬
‫تعـاد‬
‫ـاد‬ ‫تـعـع‬ ‫ر كارو‬ ‫جل هدف التقدم ععر‬ ‫لي�ضضضجل‬‫ضوى ‪ 6‬دقائق لي�‬ ‫فيال ��ضضوى‬ ‫اإثر ركلة ركنية نفذها بريان هاورد وحولها براأ�أ�ضه‬
‫ضه‬ ‫قبل النهائي التي حالت االأمطار دون اإقامتها‬
‫دوري االبطال االوروبي ‪.‬‬ ‫بحيث تكون مباراة العودة على ملعب الفريق االخر‬ ‫وك ((‪ ،)57‬قبل‬ ‫وارن ــوك‬
‫تيفن وارن‬
‫إثر عر�ضية من ��ضضضتيفن‬ ‫اأي�ضا إاثإث ـرـر‬ ‫فاجـاـاأة عندما‬‫املفـااجج‬
‫ـاج‬ ‫ثم اكتملت املاملـفـف‬ ‫ونغ‪ ،‬ثـمـم‬
‫لونـغ‪،‬‬
‫ـغ‪،‬‬ ‫ماثيو ميلز اإىل لـون‬
‫ـون‬ ‫ر الفوز يف‬ ‫رزت لقب البطولة ععر‬ ‫‪ ،‬اأي اأنها اأحأح ــرزت‬
‫الذي تعادل يف مباراة الذهاب ‪.‬‬ ‫جيل الهدف الرابع‬ ‫بت�ضضضجيل‬‫اأن يكمل الرنويجي تتااألقه بت�‬ ‫أر�س يف‬
‫حاب االأر�س‬‫أ�ضضحاب‬ ‫نف�ضضضهه الهدف الثاين الأ�ض‬ ‫اأ�ضاف لونغ نف�‬ ‫مباراتن يف غ�ضون ��ضضاعات‪.‬‬
‫ضاعات‪.‬‬ ‫ن‬

‫�جلولة �لـ ‪ 29‬من �لدوري �لإجنليزي‬


‫اإيفرتون يق�سو على هال ‪ ...‬ودونافان يغادر‬
‫ية مقابل‬ ‫بخما�ضضضية‬
‫يتي بخما�‬ ‫راا على �ضيفه هال ��ضضضيتي‬ ‫حقق نادي اإيفرتون فوزا كبر‬
‫كبر‬
‫ان فريق‬ ‫دم‪،‬وك ــان‬
‫كرة الال ــقق ـدم‪،‬وك‬
‫ـدم‪،‬وك‬ ‫لكـرة‬
‫ـرة‬ ‫يزي لـكـك‬
‫ليـزي‬
‫ـزي‬ ‫إجنلـيـي‬
‫إجنـلـل‬
‫دوري ا إالجن‬ ‫من الالـ ــدوري‬ ‫ولة الال ـ ــ‪ 19‬مـنـن‬
‫اجلولـةـة‬
‫اجلـول‬
‫ـول‬ ‫دف يف اجل‬ ‫ه ــدف‬
‫أمام توتنهام‬ ‫ضابقة اأمأمــام‬
‫ال�ضضابقة‬
‫خ�ضضضرر يف املرحلة ال�‬ ‫كتلندي ديفيد موي�س خ�‬ ‫اال�ضضضكتلندي‬ ‫املدرب اال�‬
‫املـدرب‬
‫ـدرب‬
‫ومان�ضض�ض�ض�ضرت‬
‫ضرت‬ ‫ن لهدف ومان�‬ ‫بهدفن‬
‫ل�ضضيي بهدف‬ ‫ضل�ض‬‫قط ت�ت�ضضل�‬ ‫هدف بعد اأن اأ�ضأ�ضضقط‬ ‫بهدفن مقابل هــدف‬ ‫ن‬
‫ضريعاً‬
‫ارات ��ضضضريعا‬
‫ريعا‬ ‫االنت�ضضضارات‬
‫كة االنت�‬ ‫عاد اإىل ��ضضضكة‬ ‫أنه عــاد‬ ‫هدف ‪ ،‬اإال أانأن ـهـه‬‫يونايتد بثالثية مقابل هــدف‬
‫ن يف الدقية ‪ 17‬و‪ 39‬على‬ ‫هدفن‬
‫جل هدف‬ ‫الذي ��ضضضجل‬ ‫باين ميكل ارتيتا الالـذي‬
‫ـذي‬ ‫بف�ضل االإ�ضإ�ضضباين‬
‫غار�ضضضيايا الهدف الثالث يف الدقيقة‬ ‫ارد غار�‬ ‫ريت�ضضضارد‬ ‫رتايل ريت�‬
‫اال�ضضضرتايل‬ ‫التوايل‪ ،‬ثم اأ�ضاف اال�‬
‫‪ 51‬واالأمريكي الندون دونوفان يف الدقيقة ‪ 82‬وجاك رودويل اخلام�س يف‬
‫ال�ضضوط‬
‫ضوط‬ ‫يب توم كايرين يف ال�‬ ‫ن�ضضضيب‬
‫يتي من ن�‬ ‫الدقيقة ‪ ، 86‬فيما كان هدف هال ��ضضضيتي‬
‫ضعد اإىل املركز‬ ‫و�ضضعد‬ ‫ضيده اإىل ‪ 41‬نقطة و�‬ ‫ر�ضضيده‬ ‫االأول يف الدقيقة ‪،32‬ورفع ايفرتون ر�‬
‫رةة مع اإيفرتون‬ ‫يخو�سس مباراته االأخر‬
‫أخر‬ ‫ؤقتاً‪،‬يذكر اأن دونوفان كان يخو�‬ ‫الثامن ممووؤقتا‬
‫ـرتةة اإعارته‬‫ديد فــرت‬ ‫متديـدـد‬
‫لب متـدي‬
‫ـدي‬ ‫طلـب‬
‫ـب‬ ‫رف�ــس طـلـل‬
‫رفـ�ـ�‬
‫االك�ـضــيي رف‬ ‫جاالكـ�ـ�‬
‫و�س جـاالك‬
‫ـاالك‬ ‫لو�ـسـس‬
‫اجنلـو�‬
‫ـو�‬ ‫اجنـلـل‬
‫و�س اجن‬
‫لو�ـسـس‬
‫قه لـو�‬
‫ـو�‬ ‫ريقـهـه‬
‫فريـقـق‬
‫الأن فـري‬
‫ـري‬
‫جاالك�ضضضيي حتى العام ‪ ،2013‬اأن يبقى يف‬
‫جاالك�ضضضيي يف موقعه على االنرتنت «لو�س اجنلو�س باإمكان دونوفان الذي مدد عقده مع جاالك�‬ ‫للفريق االإجنليزي‪،‬وذكر جاالك�‬
‫بب اخلالف القائم‬‫أرينــانا اأعلن ببااأن اإجنلرتا يف حال مت تاتاأجيل انطالق الدوري االأمريكي ب�ب�ضضضبب‬
‫أريـنـن‬
‫املدرب برو�س اأري‬‫وفان» املامل ــدرب‬
‫دونوفـان»‬
‫ـان»‬ ‫دونـوف‬
‫ـوف‬ ‫ارة دون‬ ‫لي�س مهتماً بتمديد فــرت‬
‫ـرتةة إاعإع ــارة‬
‫والقيمن على البطولة حول الرواتب‪.‬‬
‫ن‬ ‫بن نقابة الالعبن‬
‫ن‬ ‫ضار اإىل اأنه ن‬ ‫جاالك�ضضيي يف ‪ 15‬مار�س»‪،‬لكن برو�س ارينا اأ�ضأ�ضار‬ ‫ضيعود اإىل جاالك�‬ ‫دونوفان ��ضضيعود‬
‫‪23‬‬ ‫الثالثاء ‪ 22‬من ربيع االول ‪1431‬هـ املوافق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫مالعب‬
‫‪ 14‬مليون ريال لكرة‬ ‫فيات الآ�سيوية‬
‫الت�سسسفيات‬
‫بعد خروجنا من الت�‬
‫القدم فـي ‪� 5‬سنوات‬
‫الر�ؤية – �سعيد الرحبي‬
‫ر�ــس رده ع ــلل ــىى الالـ ــتتـ ــ��ـ ــسسـ ــااوؤالت‬ ‫يف م ــعع ـر�‬
‫ـر�‬
‫املطبلـــــون يتحــولـــــون اإلــى نقـــــــاد‬
‫أثرت قبل وبعد مباراة منتخبنا‬ ‫التي اأثأثــرت‬
‫مع ��سسقيقه‬
‫سقيقه‬ ‫قدم مـعـع‬ ‫القـدم‬
‫ـدم‬ ‫الوطني االأول لكرة الالـقـق‬
‫املنتخب الكويتي حول الدعم احلكومي‬
‫أو�سسحح �سيف بن مطر اأوالد‬ ‫لكرة القدم‪ ،‬اأو�س‬
‫سوؤون املالية بوزارة‬ ‫ثاين مدير دائرة ال�سو‬
‫ال�سو‬
‫سية اأن الدعم احلكومي‬ ‫الريا�سسية‬
‫ال�سوؤون الريا�‬ ‫ال�سو‬
‫سو‬
‫در الرئي�سي لتطوير‬ ‫امل�سسسدر‬
‫كان وال يزال امل�‬
‫قدم بال�سلطنة‬ ‫القــدم‬ ‫رة الالـقـق‬ ‫ريا�ـســةة ك ــرة‬
‫وتنمية ريـاا��‬
‫ـا�‬
‫ذي تلعبه‬ ‫الدور الال ــذي‬ ‫بالـدور‬
‫ـدور‬ ‫اناً منها بـال‬
‫ـال‬ ‫إميانـاـا‬
‫إميـان‬
‫ـان‬ ‫ك اإمي‬ ‫وذلل ــك‬‫وذ‬
‫مع وتطوير‬ ‫تمــع‬ ‫جتـمـم‬
‫املجـتـت‬
‫ريا�ـســةة يف تنمية املاملـج‬
‫ـج‬ ‫الريـاا��‬
‫ـا�‬ ‫الـري‬
‫ـري‬
‫هذا املنطلق فقد‬ ‫باب ‪ ،‬من هــذا‬ ‫ال�سسسباب‬ ‫درات ال�‬ ‫ق ــدرات‬
‫ذات بدعم‬ ‫ـالال ــذات‬ ‫قدم ب ـال‬ ‫القـدم‬
‫ـدم‬ ‫رة الالـقـق‬
‫طاع ك ــرة‬‫قطـاع‬
‫ـاع‬ ‫حظي قـط‬
‫ـط‬
‫ريـ ــال‬
‫ال‬ ‫ون ري‬‫رابـ ــةة ‪ 14‬م ــلل ــيي ــون‬ ‫وم ــيي ب ــلل ــغغ قـ ـراب‬
‫ـراب‬ ‫ح ــكك ـوم‬
‫ـوم‬
‫وام م ــنن ‪ 2005‬اإىل ‪2010‬م‬ ‫ـالل ا أالعأعـ ـ ــوام‬ ‫خ ــال‬
‫بح�سب احل�سابات اخلتامية لالحتاد‪،‬‬
‫ـالال ــيي ــةة بـ ـاـاأن‬
‫رة املامل ـال‬‫دائ ـ ــرة‬‫دي ــرر الال ـ ـدائ‬
‫ـدائ‬ ‫اف م ـدي‬
‫ـدي‬ ‫ووااأ�أ� ـ ـس ـ ــاف‬
‫املنتخب الوطني االأول لكرة القدم يعد‬
‫كرة القدم‬ ‫للريا�سسةة ملا تتمتع به كــرة‬ ‫م ــرراآة للريا�س‬
‫عبية على م�ستوى العامل وبذلك‬ ‫من ��سسسعبية‬
‫ي�سسهه لتجهيز واإعداد‬ ‫سي�س‬
‫تخ�سسي�‬
‫ما مت تخ�‬ ‫ف ـاـاإن مـاـا‬
‫ـالل الفرتة‬ ‫املنتخب لال�ستحقاقات خــال‬
‫قد بلغ ‪ 4‬ماليني‬ ‫من ‪ 2007‬اإىل ‪ 2009‬قــد‬ ‫مــن‬
‫ريال من اإجمايل ذلك املبلغ‪.‬‬

‫تف�سسل‬
‫سل‬ ‫سر‪ 7 :‬نقاط تف�‬
‫م�سر‪:‬‬
‫م�س‬
‫الزمالك عن الأهلي‬

‫ا�س يف االحتاد العماين‬ ‫سا�س‬ ‫االخت�سا�‬


‫اإليهم اجلهة ذات االخت�س‬ ‫اذا ال‬
‫وملـ ــاذا‬ ‫كر هـ ـوـوؤالء ؟ ‪ ،‬ومل‬ ‫فكـرـر‬‫يفـكـك‬
‫يف يـفـف‬ ‫كيـف‬
‫ـف‬ ‫ول كـيـي‬‫هام ح ــول‬ ‫فهـامـام‬
‫تفـهـه‬‫اال�سـتـتستـفـف‬
‫اال�ـسـس‬ ‫حت ــاداد ويحمله‬ ‫االحت‬ ‫البع�سس يتهم اال‬ ‫هورة ‪ ،‬فتجد البع�‬ ‫تهـورة‬
‫ـورة‬ ‫متـهـه‬
‫مـتـت‬ ‫املقر�سسي‬
‫سي‬ ‫الر�ؤية ‪� -‬سلطان املقر�‬
‫ر عن العبني ذهبوا لتمثل اأندية‬ ‫‪ ،‬و�سمعنا الكثر‬ ‫رون‬
‫رون‬ ‫ويغر‬ ‫ية ويغ‬‫ريا�ـســييـةـة‬
‫الريـاا��‬
‫ـا�‬ ‫تة يف الالـري‬
‫ـري‬ ‫ابتـةـة‬
‫ثابـتـت‬
‫رية ثـابـاب‬
‫ظريـةـة‬
‫نظـري‬
‫ـري‬ ‫كون نـظـظ‬ ‫لكـون‬
‫ـون‬ ‫ميلـكـك‬‫ميـلـل‬ ‫ذين كانوا‬ ‫الذي ــن‬‫ر الال ـذي‬
‫ـذي‬ ‫سارة‪ ،‬و أاكأكـ ــر‬ ‫�س ـارة‪،‬‬
‫ـارة‪،‬‬ ‫اخل� ـسـس‬
‫اخل ـ�ـ�‬
‫ية اخل‬ ‫ؤوليـةـة‬
‫ؤولـيـي‬
‫م�ـسـس�سـوـوؤول‬
‫امل مـ�ـ�‬ ‫كامـلـل‬
‫ك ـا م‬
‫ـام‬
‫ها يف‬ ‫وزنهــا‬
‫وزنـهـه‬
‫بحوا ا�سماء لها وزن‬
‫ديد بالن�سبة للجهات‬ ‫جديــد‬
‫أ�سسبحوا‬ ‫خليجية وعربية واأ�س‬
‫كرة اخلليجية ‪ ،‬وال جـدي‬
‫ـدي‬ ‫الكـرة‬
‫ـرة‬ ‫الـكـك‬
‫اأفكارهم وتوجهاتهم ح�سب الظروف ‪ ،‬الواقع اأن‬
‫كون املنطق‬ ‫يكــون‬
‫كن يجب اأن يـكـك‬ ‫ولكــن‬‫ولـكـك‬‫ابي ول‬ ‫جابـيـي‬
‫إيجـابـاب‬
‫النقد أامأم ــرر إايإيـج‬
‫ـج‬
‫ثقافة التطبيل للفوز‬ ‫ول ــواوا اإىل‬
‫ريد رحيل‬
‫وروا حت ـول‬
‫ـول‬
‫يري ــد‬
‫هم ي ـري‬
‫ـري‬
‫سي ل ـ ــوروا‬
‫لهـمـم‬
‫وكلـهـه‬
‫وكـلـل‬
‫ذار وك‬
‫رن�ـسـس�سـيـي‬
‫فرنـ�ـ�‬
‫الفـرن‬
‫ـرن‬
‫ابق إانإن ـ ــذار‬
‫درب الالـفـف‬
‫سابــق‬
‫نون ب ـاملـاملامل ــدرب‬
‫ته دون �ـسـس�سـابـاب‬
‫ؤمن ـون‬
‫ـون‬
‫اربتـهـه‬
‫ي ـ ؤوـومؤم ـنـن‬
‫حماربـتـت‬
‫حمـارب‬
‫ـارب‬
‫أن�ـســارار االحتاد‬
‫اته م ــعع املنتخب‬
‫ر أانأنـ�ـ�‬
‫ساتـهـه‬
‫من أاكأك ــر‬
‫ا�سـاتـات‬
‫يا�ـسـس‬
‫و�سـيـيسيـا�ـا�‬
‫�س م ــن‬
‫و�ـسـس‬
‫دم و�‬
‫االم�ـسـس‬
‫باالمـ�ـ�‬
‫انوا بـاالم‬
‫ـاالم‬
‫رة الال ــقق ــدم‬
‫كان ـوا‬
‫ـوا‬ ‫من ك ـانـان‬
‫اين ل ــكك ــرة‬
‫م ـنـن‬
‫االل ــعع ــمم ــاين‬
‫اف الالعبني ‪ ،‬كل هذه االمور هي يف‬
‫واقعها يجب اأن تكون يف ميزان االحتاد ‪ ،‬فال ميكن‬
‫إكت�سساف‬ ‫املعنية باإكت�س‬ ‫عار هذا النقد ولي�س الظهور على ��سسفحات‬
‫سفحات‬
‫دق بعبارات يجرحون بها االآخرين‬ ‫والت�سسسدق‬
‫حف والت�‬
‫هو ��سسسعار‬
‫ال�سسحف‬ ‫ال�س‬
‫والنقد للخ�سارة‬ ‫سراً مع النا�س عيد “‪،‬‬
‫الح املنتخب‬
‫الرجل وكما يقولون “ ح�س‬
‫ح�سسرارا‬
‫ال يهم ما اإذا كانت هذه اخلطوة يف ��سسالح‬
‫الكثر‬
‫ر‬ ‫كان بها الكث‬
‫حة للعيان واأبرزها‬
‫داد ‪ ،‬التي كـان‬
‫ـان‬
‫وا�سسسحة‬
‫االع ــداد‬
‫ـرتةة االع‬
‫من الفجوات التي كانت وا�‬
‫العماين يف فــرت‬

‫ف موهبة اأو موهبتني يف كل �سنة ونحن‬ ‫نكت�سسسف‬ ‫اأن نكت�‬ ‫ر للكرة‬ ‫خا�س قدموا الكثر‬ ‫سخا�س‬
‫ويحرقون بها تاريخ اأ�سأ�سخا�‬ ‫من يفكر بهذا‬ ‫فواً لكل مــن‬ ‫عفــوا‬
‫ـوا‬ ‫هم اأن تنتقد ‪ ،‬عـفـف‬ ‫املهــم‬ ‫اأم ال املاملـهـه‬ ‫لوروا يف وقت‬ ‫املدرب لــوروا‬ ‫ح�سسسلل عليها املاملـدرب‬
‫ـدرب‬ ‫ازة التي ح�‬ ‫‪ ،‬ا إالجإجــازة‬
‫إجازة‬
‫من الالعبني للخليج‬ ‫عددا مــن‬ ‫در ع ـددا‬
‫ـددا‬ ‫ي�سسسدر‬ ‫دوريي ــاا ي�‬ ‫منلك دور‬ ‫العمانية وما زالوا يقدمون ‪ ،‬الدماء اجلديدة يف‬ ‫أكر من اإطالق‬ ‫سياء اأكر‬ ‫النوع من ال�سلبية فهناك اأ�سأ�سياء‬ ‫يح�سسل‬
‫سل‬ ‫املدرب اأن يح�‬ ‫كان باإمكان املاملــدرب‬ ‫جداً يف حني كـان‬
‫ـان‬ ‫حرج جــدا‬ ‫حـرج‬
‫ـرج‬
‫حلـيـيليــني يف‬
‫املحـلـل‬
‫عبــني املـح‬
‫ـح‬ ‫سر اإىل اأن الالــالعـبـب‬ ‫واالرقق ـ ــامام ت�ت�سر‬ ‫‪ ،‬واالر‬ ‫و�ساساً‬
‫سو�س‬
‫خ�سسو�‬ ‫املنتخب يجب اأن تكون موجودة وبقوة خ�‬ ‫الحتاد ل يتحمل‬ ‫ف االآخرين‬ ‫وو�سسسف‬‫ريحات والنقد املبالغ فيه ‪ ،‬وو�‬ ‫الت�سسريحات‬ ‫الت�س‬ ‫عليها بعد نهاية املهمة االآ�سيوية ‪ ،‬ولديه مت�سع‬
‫ساراً على م�ستوى اخلليج‬ ‫إنت�سسارا‬
‫ارا‬ ‫ر اإنت�س‬ ‫ال�سلطنة هم االكر‬ ‫تغير‬
‫ر‬ ‫واأننا منلك جيال من الالعبني قادرين على تغي‬ ‫سياً‬
‫قا�سسسيايا‬
‫وكااأن االعالم عني نف�سه قا�‬ ‫بالكذب واالدعاء وك‬ ‫عبــني يف‬
‫من الالــالعـبـب‬ ‫ريبـاـابا ج ــداداً م ـنـن‬ ‫قريـبـب‬
‫كون قـري‬
‫ـري‬ ‫يكـون‬
‫ـون‬ ‫ليـكـك‬
‫وقت لـيـي‬
‫الوق ـتـت‬
‫من الال ـوق‬
‫ـوق‬ ‫م ـنـن‬
‫سواء كانت‬ ‫‪�،‬ســواء‬‫دوريات اخلليجية ‪�،�،‬ـسـس‬ ‫الدوريـات‬
‫ـات‬ ‫من الالـدوري‬
‫ـدوري‬ ‫ر مـنـن‬ ‫يف الكثر‬ ‫كثر‬
‫ر‬ ‫ورة الباهتة التي يظهر بها منتخبنا يف كث‬ ‫ال�سسورة‬ ‫ال�س‬ ‫كل �سيء‬ ‫ـالم‬
‫االع ــال‬
‫ان االع‬ ‫عد اأن ك ــان‬ ‫وبع ــد‬
‫وب ـعـع‬
‫ية ‪ ،‬وب‬ ‫ريا�ـســييـةـة‬
‫الريـاا��‬
‫ـا�‬ ‫مة الالـري‬
‫ـري‬ ‫كمـةـة‬ ‫حكـمـم‬
‫املحـكـك‬
‫يف املـح‬
‫ـح‬ ‫مة مل�ساعد‬ ‫همــة‬
‫املهـمـم‬
‫ها املاملـهـه‬
‫يهـاـا‬
‫فيـهـه‬‫أوك ــلل ــتت فـيـي‬ ‫تي اأوك‬ ‫التــي‬ ‫داد الالـتـت‬‫االع ـ ــداد‬
‫ـرتةة االع‬ ‫فــرت‬
‫و�ساساً‬
‫سو�س‬
‫وخ�سسو�‬ ‫ها ‪ ،‬وخ�‬ ‫رها‬‫تازة اأو غغر‬
‫ر‬ ‫متــازة‬ ‫املمـتـت‬
‫درجة املاملـمـم‬ ‫الدرجـةـة‬
‫ات الالـدرج‬
‫ـدرج‬ ‫دوريي ــات‬ ‫دور‬ ‫ماء واجلميع‬ ‫سمــاء‬ ‫أ�سـمـم‬
‫لك أا�أ�ـسـس‬‫ميلــك‬
‫ان ‪ ،‬منتخبنا ميـلـل‬ ‫االح ــيي ــان‬
‫من االح‬ ‫م ـنـن‬ ‫رب ببااأ�سواط‬ ‫ي�ـســرب‬ ‫يوم يـ�ـ�‬ ‫الي ـوم‬
‫ـوم‬ ‫بح الال ـيـي‬ ‫ـال أا�أ�ـســببـحـح‬ ‫طبـ ًال‬ ‫مطـبـب‬
‫�س مـط‬
‫ـط‬ ‫االم�ـسـس‬
‫باالمـ�ـ�‬
‫بـاالم‬
‫ـاالم‬ ‫املدرب ‪ ،‬والالعبون يف فرتة االعداد كانوا بحاجة‬
‫ب الزمالك من غرميه االأهلي‬ ‫ـرتب‬ ‫ااققــرت‬ ‫تي ت�ستقطب العبني‬ ‫التــي‬
‫غرة الالـتـت‬‫ال�ـســغغـرة‬
‫ـرة‬ ‫دية الالـ�ـ�‬ ‫االندي ـةـة‬
‫االن ـدي‬
‫ـدي‬ ‫لك االن‬ ‫تـلـلتلـك‬
‫ـك‬ ‫ابع ‪،‬‬
‫باال�ـسـابـابابــع‬
‫اال��‬
‫ـاال�‬
‫عد بـاال‬ ‫الع ـدـد‬
‫جاوزن الال ـعـع‬
‫تج ـاوزن‬
‫ـاوزن‬ ‫يت ـج‬
‫ـج‬ ‫ثر مم ــنن ي ـتـت‬ ‫كثـر‬
‫ـر‬ ‫الكـثـث‬
‫لك الالـكـك‬ ‫ميلـك‬
‫ـك‬ ‫ميـلـل‬ ‫الآخرين ‪ ،‬الثقافة‬ ‫النقد هنا وهناك دون مراعاة للال‬ ‫ابة من هي‬ ‫ال�سسسابة‬ ‫ملن يقيمهم وهناك من اال�سماء ال�‬
‫وزه على‬‫در بعد ف ــوزه‬
‫برتوجيت بثالثة اأهداف مقابل هدفني‬
‫واملت�سسسدر‬
‫حامل اللقب واملت�‬ ‫من ال�سلطنة ليكونوا يف تلك االندية‬
‫رةة ‪ ،‬كل هذه املعطيات‬ ‫الكبر‬
‫ر‬ ‫ويتم بيعهم لالندية الكب‬
‫حمللني مــن‬ ‫فهناك العبو و�سط على م�ستوى عالٍٍ مثل اأ�سامة‬
‫اب الذي اأظهر اأنه العب‬ ‫ال�سسساب‬ ‫حديد العب الطليعة ال�‬ ‫نحن بحاجة للدماء‬ ‫تي هي‬ ‫التــي‬
‫ور الالـتـت‬
‫االم ــور‬
‫ـرتكك ــهه مل�مل�سساعرنا‬
‫ساعرنا‬
‫هذه االم‬
‫ان نــرت‬
‫ف بكل ه ـذه‬
‫ـذه‬
‫االع ـ ــالم فــال م ــكك ــان‬
‫ـرتف‬ ‫تعــرت‬ ‫ية ال تـعـع‬ ‫الريا�سسية‬‫الريا�س‬
‫أابأب ــعع ــدد ع ــنن االع‬
‫م�سرية‬
‫م�سر‬
‫سر‬ ‫اراة م�‬ ‫خب يف م ــبب ــاراة‬
‫أي�ساساً االختيار مل يكن يف‬
‫تخـب‬
‫ـب‬ ‫املنـتـتنتـخ‬
‫ـخ‬ ‫لى متثيل املاملـنـن‬
‫مثل مباراة الكويت ‪ ،‬واأي�س‬
‫علـىـى‬
‫ادرة عـلـل‬ ‫قـ ــادرة‬

‫امل�سسري‬
‫سري‬ ‫‪ ،‬يف مباراة ممووؤجلة من الدوري امل�‬
‫‪ ،‬وا�ستطاع الزمالك التقدم بالنتيجة‬
‫فات لها‬ ‫تفــات‬‫االلتـفـف‬
‫االلـتـت‬
‫جب االل‬ ‫ويجـب‬
‫ـب‬
‫حقاً بحاجة للدماء اجلديد لتكوين منتخب‬
‫ويـج‬
‫ـج‬ ‫برة عنها وي‬ ‫كبـرة‬
‫ـرة‬ ‫نحن يف غفلة كـبـب‬
‫الأننا حقا‬
‫وقادر على اأن يكون رقما مميزا يف ت�ت�سسكيلة‬
‫سكيلة‬
‫حم العب‬ ‫منتخبنا ‪ ،‬ويعقوب عبدالكرمي العب ��سسسحم‬
‫جيد وقــادر‬
‫اجلديدة‬ ‫رفاتنا وردود اأفعالنا ‪ ،‬يجب اأن يكون‬
‫لوروا مل يكن‬ ‫سحيح‪ ،‬اإن لــوروا‬ ‫املنطق فوق كل اعتبار ��سسحيح‪،‬‬
‫بت�سسسرفاتنا‬ ‫لتتحكم بت�‬ ‫حمله فال ميكن اأن يكون اخليار منتخبات واأندية‬
‫ية ونحن نواجه منتخبا خليجيا واملدر�سة‬ ‫أوروبيــة‬
‫أوروبـيـي‬
‫اأوروب‬
‫يف الدقيقة ‪ 17‬بهدف الأحمد جعفر بعد‬ ‫قادر على املناف�سة يف البطوالت القارية‬ ‫جديد ق ــادر‬ ‫للموا�سسلةلة مع تتااألق اجليل‬ ‫مهاجم ميلك اإمكانات للموا�س‬ ‫فع لهم‬ ‫موجوداً ولكن الالعبون مل يقدموا ما ي�ي�سسسفع‬ ‫كلياً عما عليه‬ ‫قدم تختلف كليا‬ ‫القــدم‬‫كرة الالـقـق‬ ‫اخلليجية يف ك ـرة‬
‫ـرة‬
‫ريرة ح�سني‬ ‫مريــرة‬ ‫تمـري‬
‫ـري‬ ‫بتـمـم‬ ‫جملة تكتيكية بـ ــدداأت بـتـت‬ ‫ها االحتاد‬ ‫بهــا‬
‫ف بـهـه‬ ‫ـرتف‬
‫يعــرت‬ ‫تي يـعـع‬ ‫التـيـي‬
‫ية الالـتـت‬‫امليـةـة‬
‫عاملـيـي‬
‫والعـاملـامل‬
‫والـعـع‬‫ية وال‬ ‫ميـةـة‬
‫يمـيـي‬
‫واالقلـيـيليـمـم‬
‫واالقـلـل‬ ‫الذهبي من مهاجمي منتخبنا ‪ ،‬والالعب قا�سم‬ ‫ياع يف تلك املباراة‬ ‫بالفوز الكل كان يعي�سس فرتة ��سسسياع‬ ‫هذه االمور‬ ‫احلال بالن�سبة للقارة العجوز ‪ ،‬كل هــذه‬ ‫احلـال‬
‫ـال‬
‫يكاباال لعبها يف‬
‫يل الذي‬ ‫رحيــل‬ ‫رحـيـي‬
‫يا�سر املحمدي اىل ��سسسيكاباال‬
‫ري رح‬ ‫ل�ـســري‬ ‫سر لـ�‬
‫ـ�‬ ‫�سـرـر‬
‫االي�ـسـس‬
‫االيـ�ـ�‬
‫ب االي‬ ‫ـانان ــب‬
‫جل ـان‬
‫ااجل‬
‫ت�سسبح‬
‫سبح‬ ‫اخل ــلل ــيي ــجج مل ت�‬
‫بحت تطمح‬ ‫أ�سسبحت‬
‫ولة اخل‬ ‫طول ـةـة‬
‫بط ـول‬
‫ـول‬ ‫فب ـط‬
‫ـط‬
‫طموحنا فكرتنا تطورت بدرجة اأ�س‬
‫فا ‪ ،‬ف ـبـب‬ ‫يف ـاـا‬
‫في ـفـف‬
‫الف ـيـي‬
‫دويل الال ـفـف‬ ‫االلـ ـ ــدويل‬ ‫بيهة بالنجم‬ ‫ورة ��سسسبيهة‬
‫العب حيوي وميلك اإمكانات عالية‬
‫�سسورة‬ ‫البع�س �س‬ ‫يراآه البع�‬ ‫الذي ي ـرـر‬
‫سر العــب‬
‫�سعيد الـذي‬
‫ـذي‬
‫فوزي ب�ب�سر‬ ‫فـوزي‬
‫ـوزي‬
‫الحتاد والالعبون‬ ‫به اتخاذ‬
‫ناك اأ�سماء‬
‫من�سسسبه‬‫‪ ،‬واإذا كان يجب اأن يقال املدرب من من�‬
‫هنــاك‬‫فهـنـن‬
‫عبــني فـهـه‬ ‫اركة الالــالعـبـب‬ ‫اركـةـة‬
‫م�ـسـارك‬
‫ـارك‬ ‫ب�ـسـاـاأن مـ�ـ�‬ ‫قرار بـ�ـ�‬ ‫الق ـرار‬
‫ـرار‬ ‫ال ـقـق‬
‫حة ورمبا مل تكن فجوات ولكن‬
‫ذي يتنا�سب وقيمة‬ ‫كل الال ــذي‬ ‫بال�سسسكل‬
‫وا�سسسحة‬ ‫كانت فجوات وا�‬
‫تم تقييمها بال�‬ ‫يتـمـم‬
‫مل يـتـت‬
‫ر� ـس ــيي ــةة ل ــتت ــ�� ـس ــلل اىل جعفر‬ ‫ع ــكك ــ�� ــسس ــهه ــاا ع ـر�‬
‫ـر�‬ ‫من البطولة اخلليجية ‪ ،‬وخروجنا‬
‫والذي تبعه خروجنا‬ ‫وال ــذي‬ ‫فيات ككااأ�س العامل وال‬
‫عد مــن‬ ‫أبعـدـد‬
‫هو أابأبـعـع‬
‫ت�سسسفيات‬ ‫من ت�‬
‫ملـاـاملا هــو‬ ‫راف وو�سط‬ ‫واالطـ ـ ــراف‬
‫جوم واالط‬
‫اال� ــسس ــمم ــاءاء مم ــنن مت‬
‫هج ـوم‬
‫ـوم‬
‫ئت م ــنن اال�‬
‫اله ـج‬
‫ـج‬ ‫ط الال ـهـه‬ ‫توى خ ــط‬
‫دد م ــاا �ـســئئـتـت‬
‫م�ـسـس�سـتـتستـوى‬
‫ـوى‬
‫وع ـ ــدد‬
‫عب ‪ ،‬وع‬
‫لى مـ�ـ�‬
‫لع ـب‬
‫ـب‬
‫علـىـى‬ ‫عـلـل‬
‫املل ـعـع‬
‫امل ـلـل‬
‫املحليون‬ ‫كيلة منتخبنا ‪ ،‬الأنهم‬
‫أكر ‪.‬‬
‫اأخرى يجب اأال تكون يف ت�ت�سسسكيلة‬
‫ميثلون زيادة عددية يف الفريق ال اأكر‬
‫املباراة املرتقبة ‪ ،‬ولكن يظل هناك من كان خلف‬
‫وما لبث اأن‬ ‫وم ــا‬
‫راراته وم‬ ‫قرارات ـهـه‬
‫كل ق ـرارات‬
‫ـرارات‬ ‫البـاـاباً يف كـلـل‬ ‫قلباً وقـالـال‬
‫وقالـبـب‬ ‫حت ــاداد قلبا‬ ‫االحت‬ ‫اال‬
‫راه ع ــلل ــىى ميني‬ ‫ر ب ــيي ــ�� ــسس ــراه‬ ‫االخ ـ ــر‬
‫دده ــاا االخ‬ ‫ف ــ�� ــسس ـدده‬
‫ـدده‬
‫تدم فرحة‬ ‫فوزي ‪ ،‬ومل تــدم‬ ‫احلار�س اأحمد فـوزي‬
‫ـوزي‬ ‫بالكثر‬
‫ر‬ ‫ابنا بالكث‬ ‫أ�سسابنا‬ ‫فيات البطولة االآ�سيوية اأ�س‬ ‫ت�سسسفيات‬ ‫من ت�‬ ‫ومن مل يتم‬ ‫وم ــن‬
‫كيلة منتخبنا وم‬ ‫ؤهم اإىل ت�ت�سسسكيلة‬ ‫دعا ؤوهؤهــم‬ ‫تدعــا‬
‫إا�إ�ـسـسإ�سـتـتستـدع‬
‫ـدع‬ ‫نحن بحاجة للدماء اجلديدة‬ ‫نون باملثل‬‫ؤمنــون‬ ‫وك ـاـاأن ه ـوـوؤالء يـ ؤوـومؤمـنـن‬ ‫حت ــاداد وك‬ ‫االحت‬ ‫انقلب على اال‬
‫ح�سسل‬
‫سل‬ ‫يت ح�‬ ‫وجيـت‬
‫ـت‬ ‫وجـيـي‬
‫ثرا الن بــرتوج‬
‫ـرتوج‬ ‫كثـرا‬
‫ـرا‬ ‫الك كـثـث‬
‫زمالـك‬
‫ـك‬ ‫الزمـال‬
‫ـال‬ ‫ا ل ـز م‬
‫ـزم‬ ‫االم ــرر ال ميثل نهاية العامل‬ ‫كن االم‬ ‫ولكـنـن‬ ‫ولـكـك‬‫زن ‪ ،‬ول‬ ‫احل ــزن‬ ‫من احل‬ ‫مـنـن‬ ‫اإ�ستدعاوؤهم ‪.‬‬ ‫رت‬
‫رت‬‫مل ككر‬ ‫اجلم ـلـل‬
‫اجل ـمـم‬
‫قط اجل‬ ‫سقـط‬
‫ـط‬ ‫قول “ اإذا �ـسـس�سـقـق‬ ‫يق ــول‬ ‫ذي ي ـقـق‬ ‫لي الالـ ــذي‬ ‫حلـيـي‬‫املحـلـل‬
‫املـح‬
‫ـح‬
‫على ركلة جزاء بعد ‪ 3‬دقائق اإثر عرقلة‬ ‫وق ــتت الكايف‬ ‫ك الال ـوق‬
‫ـوق‬ ‫ومن ــلل ــك‬
‫ادم ــةة ومن‬
‫للوقوف على االأخطاء التي وقعنا فيها ‪ ،‬وال نهتم‬
‫والت ق ـادم‬
‫ـادم‬ ‫ناك ب ــطط ــوالت‬ ‫هن ـاك‬
‫ـاك‬ ‫فه ـنـن‬
‫ف ـهـه‬ ‫االحتاد �الالعبون املحليون‬ ‫نعــــم لت�سحيـــح‬ ‫�سابقاً وذلك باحلاجة‬ ‫الرووؤية » �سابقا‬
‫للدماء اجلديدة يف الوقت الذي كان فيه االخرون‬
‫لقد اأطلقتها « الر‬ ‫�سكاكينه “‪.‬‬
‫سماعة اأخطاء‬ ‫االحتاد لي�س ��سسماعة‬
‫فتي لوليد �سليمان‪ ،‬وجنح‬
‫الغاين اريك بيكوي يف ترجمتها بنجاح‬
‫ال�سسسفتي‬ ‫عمرو ال�‬
‫بــااأولئك املطبلني الذين تتحول وجهات نظرهم‬
‫ظروف ‪ ،‬فهم‬ ‫الظــروف‬ ‫ية ح�سب الالـظ‬
‫ـظ‬ ‫الريا�سسية‬
‫واإنطباعاتهم الريا�س‬
‫ر من مبارايات دورينا ال يكون هنالك‬
‫ات دوري عمان‬ ‫اراي ــات‬
‫يف كثر‬
‫وي لــالحت ــاداد يف م ــبب ـاراي‬
‫ـاراي‬ ‫ود ق ــوي‬
‫ووججـ ــود‬
‫الأخطــــاء‬ ‫كيلة املتجان�سة على حالها‬
‫ويت ع ــاداد املطبلون‬
‫كوي ـتـت‬
‫الك ـوي‬
‫ـوي‬
‫الت�سسسكيلة‬ ‫قاء الت�‬
‫ادلنــانا أامأم ـ ــامام الال ـكـك‬
‫بقـاءـاء‬
‫عادلـنـن‬
‫تعـادل‬
‫ـادل‬
‫جدون بـقـق‬
‫دما تـعـع‬
‫ميجـدون‬
‫ـدون‬
‫ندم ـاـا‬
‫وعن ـدم‬
‫ـدم‬
‫ميـج‬
‫ـج‬
‫عن النقد املبالغ ‪ ،‬وع ـنـن‬ ‫بعيداً عــن‬
‫ونا نكون واقعيني بعيدا‬ ‫دعونــا‬
‫دعـون‬
‫ـون‬
‫هدف التعادل يف الدقيقة ‪، 20‬‬ ‫حمرزا هــدف‬ ‫حمـرزا‬
‫ـرزا‬ ‫موبايل اأو حتى الدرجة االوىل ‪ ،‬رغم اأن دورينا‬ ‫كيلة مل تكن‬ ‫ارة ‪ ،‬يطالبون بالدماء اجلديدة الأن الت�‬
‫الت�سسسكيلة‬ ‫االث ـ ــارة‬
‫عن االث‬
‫ثرون ع ـنـن‬
‫كثـرون‬
‫ـرون‬ ‫الكـثـث‬
‫يه الالـكـك‬
‫فيـهـه‬
‫حث فـيـي‬
‫بحـث‬
‫ـث‬ ‫يبـح‬
‫ـح‬ ‫ذي يـبـب‬
‫والـ ــذي‬
‫يه وال‬
‫فيـهـه‬
‫فـيـي‬
‫ال�سسوط‬
‫سوط‬ ‫ددا يف ال�‬ ‫جنح جم ــددا‬ ‫لكن الزمالك جنـحـح‬ ‫فقون للفوز ويطبلون وي�ستهزئون بكل ما‬ ‫ي�سسفقون‬ ‫ي�س‬
‫حولهم عند اخل�سارة وينتقدون دون منطق ‪.‬‬ ‫ت�سسل‬
‫سل‬ ‫طادهم االخرون قبل اأن ت�‬ ‫ي�سسسطادهم‬ ‫منجم بالعبني ي�‬ ‫الكثر من عالمات‬ ‫ر ر‬ ‫االمر يثيثر‬ ‫الريا�سسيي والذي متجان�سة حقاً ‪ ،‬االمـرـر‬ ‫ارع الريا�س‬ ‫ال�سسسارع‬ ‫بغ�سسسبب ال�‬ ‫نظراً ملعرفتهم بغ�‬
‫يكاباال بعدما‬ ‫�سسيكاباال‬ ‫ر �س‬ ‫الثاين يف التقدم عر‬ ‫كون يف اأغلبها‬ ‫تكــون‬
‫تي تـكـك‬
‫التـيـي‬
‫اعره الالـتـت‬
‫مب�سسساعره‬ ‫عب مب�‬
‫التــالعـب‬
‫ـب‬ ‫ميكن الـتـت‬
‫هة اليمنى‬ ‫اجلهــة‬
‫اجلـهـه‬
‫امن يف اجل‬ ‫أح ــمم ــدد غ ــامن‬ ‫لق اأح‬ ‫طلــق‬ ‫انطـلـل‬
‫انـط‬
‫ـط‬
‫فر الذي‬ ‫عفــر‬ ‫جعـفـف‬
‫ية اإىل جـعـع‬ ‫عر�ـســييــة‬
‫رة عـرر��‬
‫ـر�‬ ‫ب كـ ــرة‬ ‫وولل ــعع ــب‬
‫يه اإىل ��سسيكاباال‬
‫سيكاباال‬ ‫دميــه‬ ‫قدمـيـي‬
‫ها مت ــرر بــني قـدم‬
‫ـدم‬ ‫ركهـاـا‬
‫تركـهـه‬
‫تـرك‬
‫ـرك‬
‫ار�سسية‬
‫سية‬ ‫ر بباطن قدمه ار�‬ ‫أخ ــر‬ ‫ف�سددها ا أالخ‬ ‫اجلولة الـ ‪ 14‬من دوري عمان موبايل‬
‫�سقوط العنيد ي�سهل مهمة ال�سويق‬
‫قة ‪، 63‬‬
‫يقــة‬‫دقيـقـق‬
‫الدقـيـي‬
‫ار� ــسس يف الالـدق‬
‫ـدق‬ ‫حل ـار�‬
‫ـار�‬ ‫لى ميــني ااحل‬ ‫علـى‬
‫ـى‬ ‫عـلـل‬
‫ورغم �سيطرة برتوجيت انطلق اأحمد‬ ‫ورغــم‬
‫وتخل�سس من املدافع‬ ‫غامن من اليمني وتخل�‬ ‫غـامن‬
‫ـامن‬
‫سل اإىل حدود املنطقة قبل اأن يلعب‬ ‫وو�سل‬‫وو�س‬
‫سية اإىل جعفر الذي �سددها بي�سراه‬ ‫عر�سية‬‫عر�س‬ ‫أر�سه‬
‫سه‬
‫مفاجااأة من العيار الثقيل بعد اأن متكن من اإ�سقاط الو�سيط على اأر�س‬ ‫نادي العروبة مفاج‬ ‫حقق نـادي‬
‫ـادي‬
‫ال�سسائع‬
‫سائع‬ ‫يف الدقيقة ‪ ، 82‬ويف الوقت بدل ال�‬ ‫ثاين يف البطولة على ح�ساب‬ ‫الثــاين‬
‫وزه الالـثـث‬
‫ر ف ــوزه‬
‫ركز ا أالخأخ ــر‬
‫املركــز‬
‫احب املاملـرك‬
‫ـرك‬ ‫فاز العروبة ��سسساحب‬
‫بهدف دون رد ‪ ،‬حيث فـاز‬
‫ـاز‬
‫من ركلة‬‫ثاين مــن‬ ‫الثـاين‬
‫ـاين‬ ‫دفه الالـثـث‬ ‫هدفـهـه‬
‫اف بيكوي هـدف‬
‫ـدف‬ ‫اأ�أ� ـس ــاف‬ ‫رة من دوري عمان موبيل‪،‬‬ ‫ع�سسسرة‬
‫النه�سسةة الثاين بهدف دون رد يف مباراة ممووؤجلة من املرحلة الرابعة ع�‬ ‫النه�س‬
‫جزاء بعدما مل�س البديل اأحمد جمدي‬ ‫جــزاء‬ ‫ر�سسيد‬
‫سيد‬ ‫يد العروبة اإىل ‪ 10‬نقاط ‪ ،‬وتوقف ر�‬ ‫ر�سسسيد‬
‫و�سجل يون�س مبارك يف الدقيقة ‪ 69‬الهدف فارتفع ر�‬
‫زاء يف‬
‫اجل ـ ــزاء‬
‫قة اجل‬ ‫طقـةـة‬
‫نطـقـق‬
‫منـط‬
‫ـط‬ ‫داخـ ــلل مـنـن‬
‫ده داخ‬ ‫رة ب ــيي ــده‬
‫االل ــكك ــرة‬ ‫أي�سساا �سجله املغربي‬
‫حم على الطليعة بهدف اأي�س‬ ‫النه�سسةة عند ‪ 26‬نقطة‪ ،‬ويف مباراة ثانية‪ ،‬تغلب ��سسسحم‬ ‫النه�س‬
‫ر�سسيده‬
‫سيده‬ ‫الك ر�‬ ‫زمالـك‬
‫ـك‬ ‫الزمـال‬
‫ـال‬ ‫ورفف ــعع الالـزم‬
‫ـزم‬ ‫الدقيقة ‪ ، 98‬ور‬ ‫احب املركز قبل‬ ‫سحم اإىل ‪ 19‬نقطة‪ ،‬مقابل ‪ 14‬للخا�سر ��سسساحب‬ ‫يد ��سسحم‬
‫ر�سسسيد‬
‫يا�سني العلمي (‪ )80‬فارتفع ر�‬
‫الث بفارق‬ ‫ثالــث‬ ‫الثـال‬
‫ـال‬ ‫ركز الالـثـث‬ ‫املرك ـزـز‬
‫اإىل ‪ 33‬نقطة يف امل ـرك‬
‫ـرك‬ ‫و�ساساً لفرق املاملووؤخرة التي ��سسارت‬
‫سارت‬ ‫سو�س‬
‫وخ�سو�‬ ‫جداً وخ�س‬
‫عبة جدا‬‫بحت ح�سابات دورينا ��سسسعبة‬ ‫أ�سسبحت‬
‫أخر نادي الطليعة ‪ ،‬واأ�س‬‫االأخر‬
‫نقطتني عن برتوجيت الثاين و‪ 77‬نقاط‬ ‫مفرو�سساساً بالورود‬
‫وار ال�سويق يف خط اللقب مفرو�‬ ‫م�سسسوار‬
‫بح الهبوط يف هذا املو�سم ‪ ،‬وبات م�‬ ‫قريبة جداً من ��سسسبح‬
‫املت�سسدر‪.‬‬
‫سدر‪.‬‬ ‫عن االأهلي املت�‬ ‫النه�سسسةة ‪.‬‬
‫ر الذي يظهر عليه املناف�س وحامل اللقب نادي النه�‬ ‫بعد الرتاجع الكبر‬

‫والحتـــاد‬
‫عـــب للوحـــدة وا‬
‫دوري اأبطـــال اآ�سيـــا‪ ..‬اختبـــار ��سسعـــب‬
‫هذه االختبارات‬ ‫من خــالل هــذه‬ ‫وات�سسسحح مـنـن‬ ‫أمول منه وات�‬ ‫ااململـاـاأمأمـول‬
‫ـول‬ ‫يافة االحتاد‬
‫�ب اآهان يف ��سسيافة‬
‫ز�ب‬
‫ز�‬ ‫ف نهائي‬ ‫ن�ـســف‬ ‫اب نـ�ـ�‬
‫ذهـ ــاب‬
‫رة يف ذه‬ ‫زي ــرة‬‫اجل ـزي‬
‫ـزي‬ ‫رة أامأم ـ ــامام اجل‬ ‫ا أالخأخ ـ ــرة‬ ‫عبـاـاباً يف‬
‫باراً �ـســععـبـب‬
‫تب ــارا‬
‫ـارا‬ ‫اخت ـبـب‬
‫اخ ـتـت‬
‫ارات ــيي اخ‬ ‫دة االإمإم ـارات‬
‫ـارات‬ ‫وح ــدة‬
‫واجه الال ـوح‬
‫ـوح‬ ‫يواج ـهـه‬
‫ي ـواج‬
‫ـواج‬
‫ريق �سيعتمد على قائمة‬ ‫فريــق‬
‫الفـري‬
‫ـري‬ ‫درب الالـفـف‬‫ودية ب ـاـاأن م ــدرب‬ ‫الودي ـةـة‬
‫ال ـودي‬
‫ـودي‬ ‫احت ـ ــاداد جدة‬
‫عى احت‬ ‫سعـىـى‬
‫�سـعـع‬
‫ي�ـسـس‬
‫وع ــة‪،‬ة‪ ،‬يـ�ـ�‬ ‫وو�� ـس ــمم ــنن ذات املامل ــجج ــمم ـوع‬
‫ـوع‬ ‫هود جنمه‬ ‫جهــود‬ ‫وحدة جـهـه‬
‫الوح ـدة‬
‫ـدة‬ ‫طة ‪ ،‬وي�ستعيد الال ـوح‬
‫ـوح‬ ‫رابطـةـة‬
‫الرابـط‬
‫ـط‬ ‫أ�س الالـراب‬
‫ـراب‬ ‫كـ أاـا�أ�ـسـس‬ ‫ي�ست�سسيف‬
‫سيف‬ ‫دما ي�ست�‬ ‫ندمـاـا‬
‫عنـدم‬
‫ـدم‬ ‫وزه االأول عـنـن‬ ‫يق فـ ــوزه‬ ‫قيـقـق‬
‫حقـيـي‬
‫تحـقـق‬
‫لتـح‬
‫ـح‬ ‫يه لـتـت‬ ‫عيـهـه‬
‫سعـيـي‬
‫�سـعـع‬
‫�ـسـس‬
‫يف ورباعي‬ ‫تيــف‬ ‫نتـيـي‬
‫سر اآل نـتـت‬ ‫�ســر‬‫ي�ـسـس‬
‫تيـ�ـ�‬
‫ار� ــسس تـيـي‬ ‫احل ـار�‬
‫ـار�‬ ‫ونة م ــنن احل‬ ‫كونـةـة‬
‫مكـون‬
‫ـون‬ ‫مـكـك‬ ‫ال�سعودي لتعوي�سس خ�سارته املذلة اأمام بونيودكور‬ ‫والرازيلي‬
‫رازيلي‬ ‫اإ�سماعيل مطر وعبد الرحيم جمعة وال‬ ‫كي على ملعب اآل نهيان يف اأبو‬ ‫أوزبكــي‬
‫أوزبـكـك‬
‫بونيودكور االأوزب‬
‫قري واأ�سامة‬‫ال�سسسقري‬ ‫الح ال�‬ ‫و�سسسالح‬ ‫مراين و�‬ ‫ال�سسسمراين‬ ‫الدفاع عبيد ال�‬ ‫الذي يلتقيه‬‫ان الالــذي‬ ‫يف زوب آاهآه ــان‬ ‫ي�ست�سسسيف‬
‫وذلك عندما ي�ست�‬ ‫وذلـك‬
‫ـك‬ ‫اإندريه بينجا بعدما غابوا عن مباراة زوب اأهان‬ ‫ظبي يف اجلولة الثانية من مناف�سات املجموعة‬
‫ري‪ ،‬ويف الو�سط اأحمد حديد‬ ‫املنت�سسسري‪،‬‬
‫املولد وحمد املنت�‬ ‫ل‪ ،‬يف ال�ساعة‬ ‫الفي�سسسل‪،‬‬
‫أمر عبد اهلل الفي�‬ ‫على ملعب ا أالمأم ـر‬
‫ـر‬ ‫رازيلي‬
‫رازيلي‬‫كلون مع الالر‬ ‫�سي�سسسكلون‬‫يف اجلولة االأوىل‪ ،‬وهم �سي�‬ ‫قام يف ال�ساعة الال ـ ــ‪ 7:20‬بتوقيت‬ ‫تقـام‬
‫ـام‬ ‫بارة تـقـق‬
‫املبـارة‬
‫ـارة‬ ‫الثانية‪ ،‬املـبـب‬
‫قر وحممد نور‪ ،‬ويف‬ ‫و�سعود كريري ومناف اأبو ��سسقسقر‬ ‫درب االحتاد‬ ‫عي م ــدرب‬ ‫ويعـيـي‬‫ويـعـع‬
‫يت ال�سلطنة ‪ ،‬وي‬ ‫وقيـت‬
‫ـت‬ ‫توقـيـي‬
‫بتـوق‬
‫ـوق‬ ‫‪ 9:35‬بـتـت‬ ‫إ�سافة‬
‫سافة‬‫ماين ح�سن مظفر اإ�س‬ ‫عمــاين‬ ‫والعـمـم‬
‫والـعـع‬
‫اندو بيانو وال‬ ‫رنانـدو‬
‫ـدو‬ ‫فرنـانـان‬
‫فـرن‬
‫ـرن‬ ‫أنه مل‬ ‫عوبة مهمة الوحدة أانأنــه‬ ‫ال�سلطنة ‪ ،‬وتكمن ��سسسعوبة‬
‫روان وعبد امللك‬ ‫بو�سسسروان‬ ‫ه�سسسامام بو�‬ ‫املقدمة على الثنائي ه�‬ ‫ر االحتادية‬ ‫اجلماهر‬‫االأرجنتيني اإنزو هيكتور اأن اجلماه‬ ‫در أالألـ ــوو علي‬
‫وح ــيي ــدر‬
‫حي وح‬ ‫ال�ـســححـيـي‬
‫مد الالـ�ـ�‬
‫حممـدـد‬
‫دوليــني حمـمـم‬ ‫الدول ـيـي‬
‫اإىل الال ـدول‬
‫ـدول‬ ‫ول ــةة االأوىل‬ ‫اجل ـول‬
‫ـول‬ ‫نه يف اجل‬ ‫منـهـه‬‫لوب مـنـن‬‫طل ـوب‬
‫ـوب‬ ‫املط ـلـل‬
‫عر�ــس امل ـط‬
‫ـط‬ ‫الع ـر�‬
‫ـر�‬ ‫قدم الال ـعـع‬
‫يق ـدم‬
‫ـدم‬ ‫ي ـقـق‬
‫ال�سرميطي‬
‫سرميطي‬ ‫زياية مع االحتفاظ بالالعب أامأمــني ال�س‬ ‫ية عن التفريط يف النقاط الثالث‪،‬‬ ‫را�سسسية‬
‫لن تكون را�‬ ‫وحمدان الكمايل و يعقوب احلو�سني نقطة الثقل‬ ‫ان االإيإي ـ ــراين‬
‫راين‬ ‫فه زوب أاهأه ـ ــان‬ ‫يفــه‬
‫م�ـســييـفـف‬
‫قط أامأم ـ ــامام مـ�ـ�‬‫سقــط‬ ‫�سـقـق‬‫حــني �ـسـس‬
‫بدالء ح�سب جمريات‬ ‫البــدالء‬ ‫كورقة رابحة يف مقاعد الـبـب‬ ‫رجر‪،‬‬
‫رجر‪،‬‬ ‫هيك�سر‬
‫كيلة املدرب النم�ساوي جوزيف هيك�س‬ ‫يف ت�ت�سسسكيلة‬ ‫ذاراً‬
‫ودكور إانإنـ ــذارا‬
‫ـذارا‬ ‫يودكــور‬
‫ونيـودك‬
‫ـودك‬ ‫بونـيـي‬
‫هدف دون رد‪ ،‬يف حــني ووجّج ــهه بـون‬
‫ـون‬ ‫بهـدف‬
‫ـدف‬ ‫بـهـه‬
‫درب االأرجنتيني‬ ‫لى املامل ـ ــدرب‬ ‫علـىـى‬ ‫و�ـســااً أانأن ــهه ــاا ت ــعع ــول‬
‫ول عـلـل‬ ‫خ�ـسـو�‬
‫ـو�‬ ‫خـ�ـ�‬
‫ر االأمين‬ ‫اللقاء‪ ،‬واحلال ذاتها تنطبق على الظهر‬ ‫عه الفني ال�سيئ ومن‬ ‫واقعــه‬
‫واقـعـع‬
‫من واق‬‫ريق مـنـن‬ ‫فريـقـق‬
‫الفـري‬
‫ـري‬ ‫ال الالـفـف‬
‫النت�سسال‬
‫النت�س‬ ‫رازيلي‬
‫رازيلي‬‫دربـ ــهه الالر‬ ‫ذي يـ ـدرب‬
‫ـدرب‬ ‫ور الالـ ـ ــذي‬ ‫ودك ــور‬‫ون ــيي ـودك‬
‫ـودك‬ ‫وويي ــ�� ــسس ــعع ــىى ب ـون‬
‫ـون‬ ‫ديد اللهجة ملناف�سيه يف املجموعة عندما فاز‬ ‫�س�سسديد‬
‫وقعع اأن ينتهج الفريق‬ ‫توقــع‬
‫املتـوق‬
‫ـوق‬ ‫ومن املاملـتـت‬
‫وم ـنـن‬‫يب ‪ ،‬وم‬ ‫رهيـب‬
‫ـب‬ ‫الرهـيـي‬
‫رارا��ـســدد الالـره‬
‫ـره‬ ‫تعر�سس لها منذ اإ�سإ�سرافه‬
‫سرافه‬ ‫ذي تعر�‬ ‫دوامم ــةة اخل�سائر الال ــذي‬ ‫دوا‬ ‫وزه الثاين‬ ‫كوالري لتحقيق ف ــوزه‬ ‫سكـوالري‬
‫ـوالري‬ ‫�سـكـك‬
‫�س فيليبي �ـسـس‬ ‫وي�ـسـس‬
‫لويـ�ـ�‬
‫لـوي‬
‫ـوي‬ ‫االحتاد ال�سعودي حامل اللقب عامي ‪2004‬‬ ‫على االحتــاد‬
‫اجل ـ ــدار‬
‫دار‬ ‫وم ــيي ــااً مل ـواج‬
‫واج ــهه ــةة اجل‬
‫ـواج‬ ‫وب ــااً ه ــجج ـوم‬
‫ـوم‬ ‫ودي أا�أ� ــسس ــلل ـوب‬
‫ـوب‬ ‫االل ــ�� ــسس ــعع ــودي‬ ‫على الفريق‪ ،‬وكانت بدايتها اخلروج من ككااأ�س ويل‬ ‫أنه يجب‬ ‫سدارة‪ ،‬اإال أانأن ــه‬
‫بال�سسدارة‪،‬‬ ‫توايل والتم�سك بال�‬ ‫التـوايل‬
‫ـوايل‬ ‫على الـتـت‬ ‫قند ‪ ،‬ويعاين‬ ‫ط�سسسقند‬ ‫و‪ 2005‬بثالثة اأهداف نظيفة يف ط�‬
‫آهان االإيراين‬‫عروف عن فريق زوب اآهآه ــان‬ ‫املعــروف‬ ‫الدفاعي املـعـع‬ ‫امل�سسوار‬
‫سوار‬ ‫العهد على يد جنران وال�سقوط يف بداية امل�‬ ‫ارته االأوىل‬ ‫زيارتــه‬
‫زيـارت‬
‫ـارت‬ ‫و�ساساً اأن زي‬‫سو�س‬
‫خ�سو�‬‫ذراً خ�س‬ ‫عليه اأن يكون ح ــذرا‬
‫ـذرا‬ ‫ارات ــيي من‬ ‫دوري ا إالمإم ـارات‬
‫ـارات‬ ‫در ترتيب الالـ ــدوري‬ ‫مت�سسسدر‬‫وحدة مت�‬ ‫الوحـدة‬
‫ـدة‬ ‫ا ل ـو ح‬
‫ـوح‬
‫دة يف مباغتة‬ ‫رت ــدة‬ ‫مات املامل ـرت‬
‫ـرت‬ ‫جمـات‬
‫ـات‬ ‫هجـمـم‬ ‫الهـج‬
‫ـج‬ ‫لى الالـهـه‬
‫علـىـى‬
‫ذي يعتمد عـلـل‬ ‫االل ــذي‬ ‫وخا�سس االحتاد ثالثة‬ ‫االآ�سيوي اأمام بونيودكور‪ ،‬وخا�‬ ‫ريات جيدة له عندما‬ ‫ذكريــات‬‫ذكـري‬
‫ـري‬ ‫ارات مل حتمل ذك‬ ‫االم ــارات‬
‫اإىل االم‬ ‫فوفه‪ ،‬حيث يفتقد خدمات‬ ‫ؤثرة يف ��سسسفوفه‪،‬‬ ‫غيابات مـ ؤوـوثؤثـرة‬
‫ـرة‬
‫رعة الالعب‬ ‫سرعــة‬
‫�سـرع‬
‫ـرع‬ ‫لى �ـسـس‬
‫علـىـى‬‫مداً عـلـل‬
‫تمــدا‬
‫ـدا‬ ‫عتـمـم‬
‫معـتـت‬‫ومه‪ ،‬مـعـع‬
‫ومـه‪،‬‬
‫ـه‪،‬‬ ‫خ�ـسـوم‬
‫ـوم‬ ‫رمى خـ�ـ�‬
‫مرم ـىـى‬
‫م ـر م‬
‫ـرم‬ ‫روتو ودينيل�سون التي تذخر بالالعبني الدوليني اأبرزهم جا�سور‬ ‫بروتــو‬
‫تور بـروت‬
‫ـروت‬ ‫كتـور‬
‫ـور‬ ‫يكـتـت‬
‫وفيـكـك‬
‫وفـيـي‬
‫الدو وف‬
‫فالـدو‬
‫ـدو‬ ‫ريفـالـال‬
‫ريـفـف‬
‫رم ري‬
‫خ�ـســرم‬
‫املخـ�ـ�‬
‫سمن املـخ‬
‫ـخ‬ ‫باب بهدفني دون رد يف دبي ��سسمن‬ ‫ال�سسسباب‬ ‫�سقط اأمام ال�‬ ‫عود‪ ،‬يف حني‬ ‫سعــود‪،‬‬‫�سـعـع‬‫م�ـسـس‬
‫هد مـ�ـ�‬‫وفهـدـد‬
‫وفـهـه‬‫مود خمي�س وف‬ ‫حممـود‬
‫ـود‬ ‫يه حمـمـم‬ ‫ييـهـه‬
‫دوليـيـي‬
‫دولـيـي‬
‫تان ففاز‬
‫ستــان‬‫�سـتـت‬
‫ك�ـسـس‬
‫أوزبكـ�ـ�‬
‫أوزبـكـك‬
‫ودت ــهه م ــنن اأوزب‬ ‫عد ع ـودت‬
‫ـودت‬ ‫بعـدـد‬ ‫وديـ ــةة بـعـع‬
‫اءات ودي‬ ‫ل ــقق ــاءات‬ ‫و�سرفر دجيباروف‬
‫و�سر‬
‫سية القادم من بوهاجن �ستيلرز الكوري اجلنوبي بطل ح�سنوف واأنزور اإ�سماعيلوف و�س‬
‫والذي اأحرز‬
‫وال ــذي‬
‫رازيلي اإيكو كا�سرتو يف املقدمة وال‬ ‫الرازيلي‬‫الر‬ ‫وهو مل يقدم امل�ستوى‬ ‫مرتني وتعادل يف الثالثة وهــو‬ ‫املا�سسية‬
‫مناف�سات املجموعة الرابعة يف الن�سخة املا�‬ ‫لي مار�سيو‬ ‫رازيلــي‬
‫الرازيـلـل‬
‫اركة الالـرازي‬
‫ـرازي‬ ‫اركـةـة‬
‫م�ـسـارك‬
‫ـارك‬ ‫ول مـ�ـ�‬ ‫ك ح ــول‬ ‫ال�ـســك‬ ‫حوم الالـ�ـ�‬‫يحـوم‬
‫ـوم‬ ‫يـح‬
‫ـح‬
‫سي اأمام الوحدة‪.‬‬ ‫املا�سسي‬ ‫هدف الفوز يف اللقاء املا�‬ ‫أف�سسلل العب يف اآ�سيا ‪.2008‬‬
‫كيلته املحلية اأف�س‬
‫سافة اإىل ت�ت�سسسكيلته‬
‫إ�سافة‬ ‫رةة ‪ ،‬باالإ�س‬‫رازيلي الن�سخة االأخر‬
‫أخر‬ ‫رازيلي‬‫ثي الالر‬ ‫الثــالثـيـي‬
‫ودكور يف الالـثـث‬
‫يودكـور‬
‫ـور‬ ‫ونيـودك‬
‫ـودك‬ ‫بونـيـي‬
‫وة بـون‬
‫ـون‬ ‫‪ ،‬وتكمن ق ــوة‬ ‫ابة يف املباراة‬ ‫ـال�إ�ـسـابـابابــة‬ ‫ال‬
‫عر�ــس لـ إ‬ ‫تعـر�‬
‫ـر�‬ ‫ان تـعـع‬ ‫ذي ك ــان‬‫راو الال ــذي‬ ‫اج ــراو‬ ‫م ـاج‬
‫ـاج‬
‫لطان ��ششعيد‬
‫شعيد‬ ‫ال�شششلطان‬
‫ُمان من ال�‬ ‫امتياز التنقيب عن النفط يف ُعمان‬
‫عمان‬ ‫بن تركي‬‫في�شششلل ب ــن‬
‫طان في�‬
‫لطـان‬
‫ـان‬ ‫ال�ـشــللـط‬
‫ـط‬ ‫نح الالـ�ـ�‬ ‫‪ 9‬مار�س ‪1898‬م‪ ..‬مـنـن‬
‫منـحـح‬
‫تيم��ر‪.‬‬
‫�ر‪.‬‬ ‫بن تيم‬ ‫ت�دع للفحم يف بندر‬ ‫م�شتشت�‬
‫ت�‬ ‫الفرن�شششيي امتيازا باإقامة م�ش‬ ‫ط��لل الفرن�‬ ‫شط�‬
‫الأ�أ�ششط‬
‫ؤمتر املياه‬
‫ؤمتــر‬
‫«مـ ؤ�مت‬
‫قط «م‬ ‫م�شششقط‬ ‫افت م�‬ ‫ت�ششافت‬ ‫شت�ش‬
‫ا�شت�‬ ‫‪ 9‬مار�س ‪1997‬م‪ ..‬ا�ش‬ ‫مما أاثأث ــارار حفيظة بريطانيا التي كانت‬ ‫قط‪ ،‬ممــا‬ ‫مب�شششقط‪،‬‬ ‫اجل�ششةة مب�‬
‫اجل�ش‬
‫اخلليجي الثالث»‪.‬‬ ‫نف�ذهما على‬ ‫نف��‬
‫ط نف‬ ‫ب�شششط‬
‫اولة ب�‬
‫حماولـةـة‬
‫لفرن�شششاا يف حمـاول‬
‫ـاول‬ ‫رز لفرن�‬ ‫املناف�س الأأببـ ــرز‬
‫ية بني‬‫ما�ششية‬
‫دبل�ما�ش‬‫‪ 9‬مار�س ‪2005‬م‪ ..‬متت اإقامة عالقات دبل‬ ‫ال�ششلطان‬
‫شلطان‬ ‫راء من قبل ال�‬ ‫هذا ا إلجإج ــراء‬ ‫أتى هـذا‬
‫ـذا‬ ‫عمان واملنطقة‪ ،‬كما أاتأتـىـى‬
‫�رية لو�س ال�شعبية الدميقراطية ‪.‬‬ ‫وجمه��رية‬ ‫لطنة وجمه‬ ‫ال�ششلطنة‬ ‫ال�ش‬ ‫وق�فها‬
‫وق��‬
‫وعدم وق‬
‫وعـدم‬
‫ـدم‬ ‫ات الربيطانية عليه وع‬ ‫املمار�شششات‬
‫في�ششلل نتيجة املمار�‬ ‫في�ش‬
‫مية بني‬
‫ر�شششمية‬
‫جل�شششةة مباحثات ر�‬ ‫‪ 9‬مار�س ‪2008‬م‪ ..‬عقدت جل�‬ ‫مل�اجهة التمرد الداخلي عليه‪.‬‬ ‫بجانبه يف اأزمته ململ��‬
‫اولت جمـ ــااـالت تعزيز‬ ‫ناولـت‬
‫ـت‬ ‫تنـاول‬
‫ـاول‬ ‫ني تـنـن‬‫رينـيـي‬
‫حريـنـن‬
‫بحـري‬
‫ـري‬ ‫والبـح‬
‫ـح‬ ‫والـبـب‬
‫ماين وال‬
‫الع ــمم ـاين‬
‫ـاين‬ ‫انبــني ال ـ ُعـع‬ ‫اجلانـبـب‬
‫اجلـان‬
‫ـان‬ ‫عزان بن قي�س يف‬ ‫ع�د بن عــزان‬ ‫‪ 9‬مار�س ‪1899‬م‪ ..‬اغتيل ��ششع‬
‫شع�‬
‫الع�ششكري‪.‬‬
‫شكري‪.‬‬ ‫التعاون الع�‬ ‫حرا�شششهه الذين‬
‫الة الفجر من قبل حرا�‬ ‫وه�� ي�ؤدي ��شششالة‬ ‫تاق وه‬
‫الر�ششتاق‬
‫الر�ش‬ ‫‪www.alroya.info‬‬
‫طاين رقم‬
‫لطــاين‬
‫ال�ـشــللـط‬
‫ـط‬ ‫ر� ـشــ�م الـ�ـ�‬ ‫در املامل ـر�‬
‫ـر�‬ ‫‪ 9‬مار�س ‪2008‬م‪ � ..‬ـش ــدر‬ ‫شتاق اإبان‬
‫الر�ششتاق‬
‫حلرا�ششةة قلعة الر�‬
‫عينهم عمه اإبراهيم بن قي�س حلرا�ش‬ ‫من �لذ�كرة �لعمانية‬ ‫�افق ‪ 9‬مار�س ‪2010‬م‬
‫الثالثاء ‪ 22‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املامل��افق‬
‫دث‪ ..‬وترجمة‬ ‫اءلة ا ألحأح ـ ــدث‪..‬‬ ‫اءلـةـة‬
‫م�ـشـاءل‬
‫ـاءل‬ ‫قانــ�ن مـ�ـ�‬ ‫�ش ـاـاأن ق ـان‬
‫ـان‬ ‫‪2008/30‬م يف � ـشـش‬ ‫ع�د حماولته لإعادة حكم الإمامة‪.‬‬ ‫حكمه‪ ..‬وعرف عن ��ششعشع�‬
‫ع�‬
‫دة �شرطة‬ ‫وحـ ــدة‬
‫ية وح‬ ‫انيـةـة‬
‫طانـيـي‬
‫لطـان‬
‫ـان‬ ‫ال�ـشــللـط‬
‫ـط‬ ‫ان الالـ�ـ�‬‫رطة ع ــمم ــان‬
‫شرطـةـة‬
‫�شـرط‬
‫ـرط‬ ‫ك أانأن ــ�� ــشش ـاـاأت �ـشـش‬
‫ذل ــك‬‫ل ـذل‬
‫ـذل‬ ‫حممد املرجبي‬ ‫حافة والن�شر‬
‫لل�شششحافة‬
‫الرووؤيا لل�‬
‫در عن م�ؤ�ؤ�شش�ش�ش�ششةة الر‬
‫ت�ششدر‬
‫ت�ش‬
‫م�ششقط‪.‬‬
‫شقط‪.‬‬ ‫الأحداث مبحافظة م�‬ ‫لت ال�شركات الربيطانية على‬ ‫‪ 9‬مار�س ‪ ..1939‬ح�ش‬
‫ح�ششلت‬ ‫�س‪.‬ب ‪ - 343‬الرمز الربيدي‪118 :‬‬ ‫الت‪�� :‬سس‬
‫املرا�ششالت‪:‬‬
‫املرا�ش‬
‫‪ 6‬من مار�س‬ ‫لطنة عمان‬
‫قط ‪�� -‬شششلطنة‬
‫هاتف‪ 24479888 :‬فاك�س‪24479889 :‬‬
‫م�ششقط‬
‫م�ش‬

‫�إ�ضاءة‬
‫حممود الرحبي‬

‫عن متابعات اأحمد الفالحي‬


‫ق�اه بعد عملية جراحية يف‬ ‫شتاذ اأحمد الفالحي قق��‬ ‫تجمع الأ�أ�ششتاذ‬ ‫ي�شششتجمع‬‫يف هذه الأيام ي�‬
‫�ع اإىل األقه االجتماعي‬ ‫بالرج��ع‬
‫تدع�� له بالرج‬ ‫دقائه وحمبيه الكرث تدع‬ ‫أ�ششدقائه‬ ‫‪،‬وقل�ب اأ�ش‬ ‫عينيه ‪،‬وقل��‬
‫ظة ألحأح ــيي ــيي أاحأحـ ــدد نتاجاته‬
‫حظـةـة‬
‫لحـظ‬
‫ـظ‬ ‫اللـح‬
‫ـح‬ ‫ن�ــس الـلـل‬
‫تنـ�ـ�‬
‫أقتـنـن‬
‫ياق أاقأقـتـت‬
‫ال�ـشــييــاق‬
‫ذا الالـ�ـ�‬
‫والـ ــ�دي ااململ ـاـاألألــ�ف‪ .‬ويف ه ــذا‬
‫وهــ� عبارة عن حزمة مقالت‬ ‫بـ( متابعات) ‪ .‬وه‬ ‫الزهيدة‪ ،‬وهــ� كتابه املعن��ن بــ(‬
‫يخل� من ملحة اأو ( لقطة ذكية) ‪،‬متابعات‬ ‫عن�ان ل �‬ ‫كتبت منذ عق��د‪،‬يجمعها عن��‬
‫للتط��رات‬
‫�رات‬ ‫ش�عع بعينه بقدر ما حتاول املالحقة النقدية للتط‬ ‫��ش�‬
‫�ش�‬‫ل ترتبط بزمن اأو مم���‬
‫رب غغ���ر‪،‬ر‪ ،‬والراكد‬ ‫و�شششرب‬
‫تكناه و�‬
‫ا�ششتكناه‬ ‫احلياة املتتابعة ‪ ،‬املفاجئ منها والذي يحتاج اإىل ا�ش‬
‫خ�شششةة وحتريك‪.‬‬ ‫منها والذي يحتاج اإىل خ�‬
‫هذه املتابعات( ل زمنيا ولل‬ ‫قارئ بالطبع رابطا يلملم خيط هــذه‬ ‫القـارئ‬
‫ـارئ‬ ‫لن يجد الـقـق‬
‫عق�د بعيدة‬ ‫عق��‬
‫شها اإىل عق‬ ‫بع�ششها‬
‫يع��د بع�‬ ‫تدادات يع‬
‫امتـدادات‬
‫ـدادات‬ ‫امـتـت‬
‫تتــ�ـ�زع اإىل ام‬ ‫�ش�عيا) ‪،‬فهي زمنيا تـتـت‬ ‫��ش�‬ ‫م��‬
‫م�‬
‫ادة متنافرة يف ظاهرها‬ ‫من م ــادة‬ ‫ذلك عــرب أاكأكــرث مـن‬
‫ـن‬ ‫كذلـك‬
‫ـك‬ ‫�ش�عيا تنتقل كـذل‬
‫ـذل‬ ‫��ش�‬‫وم���‬
‫ت‪ ،‬وم‬ ‫م�ششت‪،‬‬‫م�ش‬
‫الت�ششاشاوؤل‪ ،‬فبني مقال‬ ‫رورة الت�‬
‫ب�شششرورة‬ ‫ال�شع���رر الإنطباعي ب�‬ ‫ى ال�شع‬ ‫ش�ى‬
‫‪،‬ولكن ل يجمعها ��ش�‬
‫ش�‬
‫قال حــ�ـ�لل املنتخب الال��طني و آاخآخ ــرر عن‬ ‫ومقـال‬
‫ـال‬ ‫عنــ�ان ( الفن��ن اجلميلة) ومـقـق‬ ‫يحمل عـنـن‬
‫ال�شفحة‬
‫شفحة‬ ‫�ش�عات جتمعها اأحيانا روح الطرافة ‪ ،‬نقراأ يف ال�‬ ‫��ش�‬
‫�ش�‬‫أح�ال الإعالنات‪ ،‬مم���‬ ‫اأح�‬
‫دي�ششمرب‬
‫شمرب‬ ‫من�ش���رر يف جملة الغدير يف �شهر دي�‬ ‫من مقال من�ش‬ ‫أربعــني‪�� ،‬شششمن‬ ‫أرب ـعـع‬
‫عة والأرب‬ ‫رابعـةـة‬
‫الرابـعـع‬
‫الـراب‬
‫ـراب‬
‫ب�ششرك‬
‫شرك‬ ‫ال�ش��ارع العامة وترفع ب�‬ ‫ش�ق اأو ال�ش‬ ‫ش�ق‬ ‫ال�ش�‬ ‫لعام ‪ ، 1981‬ما يلي ‪ :‬عندما متر ال�‬
‫نح� الالفتات املعلقة يف واجهات املتاجر واملحالت واأماكن اخلدمة تطالعك‬ ‫�‬
‫أ�ششلل لها بالعربية من قريب اأو بعيد (( التجارة‬ ‫عناوين غريبة وعجيبة ل اأ�ش‬
‫شت اأدري كيف تكتب‬ ‫ول�ششت‬
‫قرم )) ‪ ،‬ول�‬ ‫�س )) (( �شركة قـرم‬
‫ـرم‬ ‫أن�ـسـس‬
‫ـالت أانأنـ�ـ�‬
‫املحــال‬
‫ة)) (( املاملـح‬
‫ـح‬ ‫ذي ــة))‬‫الأأغغ ـذي‬
‫ـذي‬
‫الت�ش�يه العلني للغة‬ ‫الت�ش��‬
‫امل�شش�ؤول عن هذا الت�ش‬ ‫هذه الل��حات ومن الذي يكتبها ومن امل�‬
‫الل�حات األي�س‬ ‫أ�ش�اقنا التجارية‪،‬وهذا اخلطاط الذي يكتب هذه الل��‬ ‫العربية يف اأ�ش�‬
‫عربيا ويعرف ق��اعد اللغة العربي‪ ،‬اإذا كان ل يعرف فكيف ��شششارار خطاطا‪ ،‬فمن‬
‫الآخرين فن الكتابة)) ‪.‬‬ ‫يك��ن ه�� املعلم للال‬ ‫�س يف اخلطاط اأن يك‬ ‫ر�س‬ ‫املفر�‬
‫املفر‬
‫�شـ�ؤون احلياة‬ ‫ل�ـشـش‬
‫قاـالت ررغغ ــمم تنافرها الالـ ــددـدليل‪ ،‬روح املتابعة لـ�ـ�‬ ‫املق ــا‬
‫ذه املامل ـقـق‬
‫جتمع ه ــذه‬
‫م��حح باحلديث عنه‬ ‫شم�‬
‫م�شم‬
‫واحلر�س النقدي لالنحرافات العامة يف اإطار ما هه� م�ش‬ ‫س‬
‫ت�ثيق‬
‫تخل� من ت��‬ ‫شريعة اأحيانا ‪،‬ولكنها ل �‬ ‫يف ذلك ال��قت‪ ،‬هي متابعات فعلية ��ششريعة‬
‫ارعة يف خمتلف‬ ‫مت�شششارعة‬ ‫رة مت�‬‫ش�رة‬ ‫ب�ش�‬
‫ش�‬ ‫ور�ششدد ملختلف مناحي احلياة التي كانت تت�شكل ب�‬ ‫ور�ش‬

‫الر�ضاعة الطبيعية حتمي اجلهاز املناعي للطفل‬


‫ريا�شششيايا وثقافيا واجتماعيا وجتاريا‪.‬‬ ‫مناحي احلياة‪ ،‬ريا�‬
‫خة الأ�صلية من «تان تان »‬
‫الن�صصخة‬
‫الن�ص‬
‫‪mmrh2006 @yahoo.com‬‬
‫جنيف‪ -‬وكاالت‬ ‫بـ ‪ 28‬األـــف يــــورو‬
‫اعة حتمي اجلهاز املناعي للطفل وحتفظ ��ششحته‬
‫شحته‬ ‫الر�شششاعة‬
‫اأكد تقرير اأن الر�‬
‫درته منظمة‬
‫أ�ششدرته‬
‫أمرا�س‪ .‬واأ�شار التقرير الذي اأ�ش‬
‫ابة ببااأي اأمرا�س‬‫وحتميه من الإ�إ�شششابة‬ ‫بروك�سل‪ -‬اأ‪.‬ف‪.‬ب‬
‫الأم‬
‫اعة الطبيعية للال‬ ‫الر�شششاعة‬
‫ؤخرا اإىل اأهمية الر�‬
‫حة العاملية يف جنيف مـ ؤ�خؤخــرا‬ ‫ال�ششحة‬
‫ال�ش‬
‫اعة الطبيعية حتمى‬ ‫الر�شششاعة‬
‫وللطفل‪ ،‬وفيما يتعلق بــابالأم‪ ،‬ذكر التقرير اأن الر�‬ ‫ال�ش�فييت»‬
‫ال�ش�‬
‫ش�‬ ‫«تان تان يف بالد ال�‬ ‫رة «ت«تـان‬
‫ـان‬ ‫ش�رة‬ ‫امل�ش�‬
‫ش�‬‫الق�شششةة امل�‬
‫لية من الق�‬ ‫أ�ششلية‬
‫شخة اأ�ش‬
‫ن�ششخة‬ ‫بيعت ن�‬
‫املبي�سس واأنها ذات فائدة فعالة‬
‫رطان املبي�‬
‫و�شششرطان‬
‫رطان الثدي و�‬ ‫ابة ب�ب�شششرطان‬
‫الأم من الإ�إ�شششابة‬ ‫رو يف مزاد‬ ‫الف يــ�ـ�رو‬
‫شعر ‪ 28‬الـف‬
‫ـف‬ ‫ب�ششعر‬
‫ش�د والأبي�سس يف العام ‪ ،1930‬ب�‬ ‫املطب�عة بالأ�ش�‬ ‫�‬
‫اعد الأمهات‬
‫اعة ت�ت�شششاعد‬
‫الر�شششاعة‬
‫درا�ششةشة اأمريكية اأن الر�‬
‫لالأم والطفل‪ .‬كما اأظهرت درا�‬ ‫لال‬ ‫ارن��‬‫الأنباء عن املنظم ارن‬ ‫ل‪ ،‬على ما ما نقلت وكالة «بلغا» للال‬ ‫بروك�شششل‪،‬‬
‫علني يف بروك�‬
‫على احلفاظ على نحافتهن لحقاً‪ ،‬ووااأفاد مم��قع «هلث داي ني��‬
‫ني�ز» الأمريكي‬ ‫دو بارتز‪.‬‬
‫«بيت�ششربغ»‬
‫شربغ»‬ ‫جمم��عة من الباحثني يف جامعة «بيت�‬ ‫الدرا�شششةة التي اأجرتها جمم‬ ‫اأن الدرا�‬ ‫اق ــلل بكثري‬ ‫قا‪ ،‬اي اق‬‫ابقـا‪،‬ـا‪،‬‬
‫رو �ـشـابـابابـقـق‬‫ف يــ�ـ�رو‬‫قدرا بـ ــ‪ 12‬و‪ 15‬أالأل ــف‬‫مقـدرا‬
‫ـدرا‬ ‫الق�شششةة مـقـق‬
‫من الق�‬ ‫ثمـن‬
‫ـن‬ ‫ان ثـمـم‬
‫ووكك ــان‬
‫رةة ‪.‬‬‫لفر‬
‫ر‬ ‫شعن اأطفالهن لف‬
‫أر�شعن‬
‫الل�اتي اأر�ش‬
‫الل��‬
‫الن�شششاءاء الل‬
‫بينت اأن لدى الن�‬
‫بيّنت‬
‫نت‬ ‫جمم�عة «تان‬ ‫جمم��‬
‫اخرى من جمم‬ ‫اخـرى‬
‫ـرى‬ ‫لية اخ‬‫ا�شششلية‬
‫خة ا�‬ ‫ن�شششخة‬ ‫عر البيع النهائي‪ .‬وبيعت ن�‬ ‫من ��شششعر‬
‫اي�شاشا‬
‫بي�س اي�ش‬
‫�ش�د وال س‬ ‫مطب�عة بال ش�‬
‫�ش�‬ ‫ش�جلان اوت��كار» مطب��‬ ‫تان» حتمل عن��ان «�ش�‬
‫اوح بني‬‫راوح‬
‫رو‪ ،‬فيما كانت قدرت بثمن يير‬
‫ر‬ ‫ي��رو‪،‬‬ ‫شعر ‪ 15600‬ي�‬ ‫ب�شعر‬
‫وتع�د للعام ‪ 1939‬ب�ش‬ ‫�‬
‫وتع�‬
‫ل�ك» حتمل‬ ‫جمم�عة «لكي ل��‬ ‫جمم��‬
‫لية من جمم‬ ‫ا�شششلية‬
‫وو�شششلل ثمن طبعة ا�‬ ‫‪ 12‬و‪ 15‬الفا‪ .‬وو�‬
‫فــــــــال�ش‬ ‫راوح‬
‫راوح‬ ‫رو فيما قدرت مبا يير‬
‫الذي نظمه دار «بانك‬
‫ي��رو‬
‫املزاد العلني الالــذي‬
‫تع�د للعام ‪ 1951‬اىل ‪ 13300‬ي�‬
‫رو فقط‪ .‬و�شمل املاملـزاد‬
‫ـزاد‬
‫عن�ان «اريزونا» تع��‬
‫بني ‪ 1100‬و‪ 1300‬يــ�ـ�رو‬
‫�‬

‫ش�س‬
‫�س‬ ‫الق�شش�‬
‫امل الق�‬ ‫عة يف ع ــامل‬ ‫معـةـة‬‫ماء لمـعـع‬‫مل أل�أ�ـشــممــاء‬‫عمـلـل‬
‫املخت�شششةة ح ــ�ـ�ايل ‪ 700‬عـمـم‬
‫ني» املخت�‬ ‫ينـي»‬
‫ـي»‬ ‫دي�ـشــييـنـن‬
‫ديـ�ـ�‬
‫�س يف‬‫ي�ــس‬‫أليـ�ـ�‬
‫ثي االب ــعع ــاداد «األألـيـي‬‫ديد ثــالثــي‬ ‫اجلدي ـدـد‬
‫اجل ـدي‬
‫ـدي‬ ‫در الفيلم اجل‬ ‫ت�ـشــدر‬ ‫تـ�ـ�‬ ‫افة اىل‬‫ري�س بالإ�إ�شششافة‬
‫وم���ري�س‬ ‫ية البلجيكية من بينها ايرجيه وم‬ ‫الفرن�شششية‬
‫رة الفرن�‬ ‫ش�رة‬ ‫امل�ش�‬
‫امل�ش�‬
‫ينما يف اأمريكا ال�شمالية‬ ‫ال�شششينما‬‫بالد العجائب» ايرادات ال�‬ ‫ح�ايل ‪248‬‬ ‫لت عائدات املزاد اإىل حح��‬ ‫وو�شششلت‬‫جاك�بز واأوديرزو وداين وفرانكان‪ ...‬وو�‬ ‫�‬
‫ثة اياي ــام‪.‬‬
‫ام‪.‬‬ ‫رة ثــالث ـةـة‬ ‫ليــ�ن دوللر يف ف ــرة‬ ‫ملـيـي‬
‫قق ‪ 116.3‬مـلـل‬ ‫حقــق‬‫اذ حـقـق‬ ‫الف يي��رو‪.‬‬
‫�رو‪.‬‬
‫وتدور احداث الفيلم املقتب�س من رواية بنف�س ال�ش�شم‬
‫شم‬
‫عي�ن الدب الجنليزي‬ ‫للكاتب ل��ي�س كارول وهي من عي��‬
‫عــ�ـ�دة األي�س التي تبلغ من العمر ‪ 19‬عاما اىل عاملها‬
‫دقائها القدامى وتعلم‬ ‫أ�ششدقائها‬ ‫حري حيث تتحد مع اأ�ش‬ ‫ال�ششحري‬ ‫ال�ش‬ ‫كان العامل يعتقدون‬ ‫ربع ��ضضضكان‬
‫رج بالبدر�شني‬
‫وتت�اىل الحداث‪.‬‬
‫جد اآل فـ ــرج‬ ‫م�ـشــججــد‬
‫وتت��‬
‫ريها احلقيقي وتت‬
‫امل� ـش ــللــ�ن يف مـ�ـ�‬
‫م�ششريها‬ ‫م�ش‬
‫ااعع ــتت ــاداد املامل ـ�ـ�‬ ‫اأن املـــــراأة مـــكانها املنزل‬
‫ل�لد‬‫رية القاهرة على م�شهد لل��‬ ‫امل�شششرية‬
‫مة امل�‬ ‫العا�شششمة‬
‫بي العا�‬ ‫جن��بي‬‫جن�‬ ‫نيويورك‪ -‬رويرتز‬
‫غري عمره ‪ 11‬عاما يلقي خطبة اجلمعة من فف��ق‬
‫�ق‬ ‫�ششغري‬ ‫�ش‬
‫ويعل��‬
‫جد‪ ،‬ويعل‬ ‫امل�شششجد‪،‬‬ ‫ال بهم امل�‬ ‫امتال‬
‫لني الذين امت أ‬ ‫امل�شششلني‬
‫املنرب اىل امل�‬ ‫تطالع عاملي للراأي اأن واحدا من كل اأربعة ا�شخا�س‬
‫ا�شخا�س‬ ‫اأظهر ا�ا�شششتطالع‬
‫الد�ش�قي يف ثقة‬ ‫الد�ش�‬
‫ش�‬ ‫الم حممد الد�‬ ‫بي الكفيف ��شششالم‬ ‫ال�شششبي‬ ‫�ش�ت ال�‬ ‫ش�‬ ‫معظمم من ال�شباب يعتقدون ان املراأة مكانها املنزل‪ ،‬على الرغم‬
‫هم امام‬ ‫نهــم‬ ‫ومنـهـه‬
‫امل�ـشــللــني ومـنـن‬
‫بل اأن ي ـ�ؤم املاملـ�ـ�‬ ‫قبــل‬
‫عة قـبـب‬‫معـةـة‬
‫اجلمـعـع‬
‫بخطبة اجلـمـم‬ ‫نح��‬
‫للحك�مات واإدارة ال�شركات كما اأنا ت�شكل نح‬ ‫من تراأ�س املراأة للحك‬
‫الم حاليا يف‬ ‫لم‪ .‬ويدر�س ��شششالم‬ ‫م�شششلم‪.‬‬ ‫جد حممد كمال م�‬ ‫امل�ششجد‬‫امل�ش‬ ‫ى العاملة يف العامل‪.‬‬ ‫الق���ى‬
‫ف الق‬ ‫ن�ششف‬ ‫ن�ش‬
‫معلم�ه‬
‫معلم��‬
‫ويق���لل معلم‬ ‫معهد القراءات التابع للجامع الأزهر ويق‬ ‫ايب�ش��س‬
‫ايب�ش�‬
‫ش�‬ ‫رز ومعهد ايب�‬ ‫روي ــرز‬
‫رته روي‬ ‫أجرتـهـه‬
‫أجـرت‬
‫ـرت‬ ‫ذي أاج‬ ‫تطالع الال ــذي‬‫هر اال�ش�ششتطالع‬ ‫أظهــر‬
‫أظـهـه‬‫ووااأظ‬
‫اد�شة‪.‬‬
‫شة‪.‬‬‫شاد�ش‬
‫ال�ششاد�‬ ‫انه اأمت حفظ القراآن يف �ش�ششنن ال�‬ ‫ا�شخا�شششاا من الهند‬ ‫و�شمل اأكرث من ‪ 24‬الف بالغ يف ‪ 23‬دولة ان ا�شخا�‬
‫أجنل��س‬
‫�س اأجنل�‬
‫أجنل�‬ ‫ال�ـشــججــ�ن يف ولليـ ــةة لــ�� ــس‬ ‫حت اإدارة الالـ�ـ�‬ ‫نحــت‬‫منـح‬
‫ـح‬ ‫مـنـن‬ ‫وال�ششني‬
‫شني‬ ‫ابان ((‪ 48‬باملئة) وال�‬ ‫يابــان‬
‫واليـاب‬
‫ـاب‬ ‫(‪ 54‬باملئة) وتركيا (‪ 52‬باملئة) والـيـي‬
‫جني قبل انتهاء‬ ‫رية حلــ�ـ�ايل ‪� 200‬ش�ششجني‬ ‫احلريـةـة‬
‫احلـري‬
‫ـري‬ ‫ية احل‬ ‫كيـةـة‬‫ريكـيـي‬
‫أمريـكـك‬
‫الأمـري‬
‫ـري‬
‫تبة على‬ ‫رتبة‬ ‫خف�سس النفقات املاملر‬
‫ر‬ ‫عق�بتهم من اأجل خف�‬ ‫عق��‬‫رةة عق‬ ‫فر‬
‫فر‬ ‫ية ((‪33‬‬ ‫بيــة‬ ‫اجلنــ�بـيـي‬
‫اجلـنـن‬
‫ري ــاا اجل‬
‫وكــ�ري‬
‫ـ�ري‬ ‫ها) وك‬
‫نهـا)‬
‫ـا)‬ ‫منـهـه‬
‫كل مـنـن‬ ‫لكـلـل‬
‫ئة لـكـك‬
‫املئـةـة‬
‫باملـئـئ‬
‫جر ((‪ 34‬بـامل‬
‫ـامل‬ ‫واملجــر‬
‫واملـج‬
‫ـج‬ ‫يا وامل‬
‫ورو��ـشــييـاـا‬
‫ورو‬
‫الق�انني اجلديدة‬ ‫ومب�جب الق��‬ ‫اإبقائهم يف زنزاناتهم‪ .‬ومب‬ ‫جب األ تعمل ااململـ ــرررااأة‪.‬‬ ‫يجــب‬
‫لى انان ــهه يـج‬
‫ـج‬ ‫علـى‬
‫ـى‬ ‫جـ ــحح عـلـل‬ ‫لى االررج‬ ‫علــى‬
‫يتفق��ن عـلـل‬
‫ئة) يتفق‬ ‫املئـة)‬
‫ـة)‬ ‫باملـئـئ‬
‫بـامل‬
‫ـامل‬
‫يدان�ن بارتكاب جرائم غري‬ ‫يدان��‬
‫الذك���رر الذين يدان‬ ‫النزللء الذك‬ ‫ففااإن النز‬ ‫تراوح اعمارهم‬ ‫�شخا�س الذين تــراوح‬ ‫س‬ ‫املده�سس ان ال‬ ‫ورمبا كان من املده�‬ ‫ورمبـاـا‬
‫عق�بتهم‬ ‫عق��‬‫ف عق‬ ‫ن�شششف‬‫ج�ن ن�‬ ‫شج�‬
‫ال�ششج‬ ‫ش�ن يف ال�‬ ‫عنيفة‪� ،‬ـشــ�ف يق�ش�‬ ‫الراأي على االرجح‬ ‫كان�ا الكرث تتااأييدا لهذا الالـرـر‬ ‫بني ‪ 18‬و‪ 34‬عاما كان��‬
‫ق�ششاء‬
‫شاء‬ ‫ابق ق�‬ ‫ال�شششابق‬‫فقط‪ ،‬فيما كان يفر�سس على هـ�ؤؤلء يف ال�‬ ‫كا بالتقاليد‪ .‬لكن غالبية من‬ ‫مت�شششكا‬
‫ولي�س اجليل الكرب والكرث مت�‬
‫العق�بة‪.‬‬ ‫العق��‬
‫رةة العق‬ ‫ما ل يقل عن ثمانية يف املائة من ففر‬
‫ر‬ ‫شبتهم ‪ 74‬باملئة يعتقدون ان مكان املراأة‬ ‫ون�ششبتهم‬ ‫تطالع ون�‬
‫�شملهم ال�ش�ششتطالع‬
‫لي�س املنزل بكل تتااأكيد‪.‬‬

‫ضكار» اأف�ضــل مــمثلة‬


‫أو�ضكار»‬
‫ـــاندرا بولوك تفــــوز بـ«اأو�ض‬
‫�ض�ضضـــاندرا‬
‫دين التقبيل جيدا»‬ ‫«جتديــن‬
‫«جتـدي‬
‫ـدي‬ ‫الت لها «جت‬ ‫قالـت‬
‫ـت‬ ‫تي قـال‬
‫ـال‬ ‫التـيـي‬
‫يب الالـتـت‬
‫شريب‬ ‫�شر‬
‫�شر‬ ‫هوليوود‪ -‬اأ‪.‬ف‪.‬ب‬
‫ظة م�ؤثرة‬
‫حلظــة‬‫ن‪ .‬ويف حلـظ‬
‫ـظ‬ ‫ري ــن‪.‬‬
‫ا� ـش ـري‬
‫ـري‬ ‫احل ـا�‬
‫ـا�‬ ‫حك احل‬‫م ــاا اأثأث ـ ــارار �ـشــححـك‬
‫ـك‬
‫ل�ك وهي‬ ‫ل�ك والدتها الراحلة هيلغا ب�� �‬
‫ل�‬ ‫�شكرت ب�� �‬ ‫ل�ك‬
‫درا بب�� �‬
‫ل�‬ ‫ـانان ــدرا‬
‫ري ــكك ــيي ــةة � ـش ـان‬
‫لة ا ألمأم ـري‬
‫ـري‬ ‫ثل ـةـة‬‫مث ـلـل‬
‫املم ـثـث‬
‫ازت املامل ـمـم‬
‫ف ـ ــازت‬
‫ت�فيت العام ‪ 2000‬جراء مر�سس‬ ‫مغنية اوبرا اأملانية تت��‬ ‫اف�شششلل ممثلة عن دورها يف فيلم‬ ‫كار اف�‬ ‫او�شششكار‬ ‫بجائزة او�‬
‫افت «اود ان‬‫رطان‪ ،‬لدفعها اىل التمثيل‪ .‬واأ�أ�ششافت‬ ‫ال�ششرطان‪،‬‬ ‫ال�ش‬ ‫ايد» يف احلفل الثاين والثمانني‬ ‫«ذي باليند ��شششايد»‬
‫بالر�ششعع واوالطفال‬ ‫الل�اتي يهتمنَّ بالر�ش‬ ‫ا�شكر الأمهات الل��‬ ‫لي�ود‪.‬‬ ‫كار يف هه�� �‬
‫لي�‬ ‫و�ششكار‬ ‫جل�ائز الو�ش‬ ‫�‬
‫جل�‬
‫«هـ�ؤؤلء المهات‬ ‫افت «ه‬
‫أ�ششافت‬‫من اي مكان اأتأتــ�ا منه»‪ .‬ووااأ�ش‬ ‫اخلام�شششةة والأربعني‬ ‫انت املمثلة البالغة اخلام�‬ ‫وكانـت‬
‫ـت‬ ‫وكـان‬
‫ـان‬
‫�ششاا ف�شلت يف �شكر واحدة‬ ‫خ�ش��ش‬ ‫ل ي�شكرن ابدا‪ .‬ووااأنا خ�‬ ‫ح�ششدت‬
‫شدت‬ ‫دما ح�‬‫عدمـاـا‬
‫بعـدم‬
‫ـدم‬ ‫ائزة بـعـع‬
‫اجلائ ـزة‬
‫ـزة‬ ‫باجل ـائ‬
‫ـائ‬ ‫لفــ�ز ب ـاجل‬
‫ـاجل‬ ‫للـفـف‬‫ظا لـلـل‬ ‫حظـاـا‬
‫الووففـ ــرر حـظ‬
‫ـظ‬
‫الفر�ششة‬
‫شة‬ ‫هذه الفر�‬ ‫تغل هـذه‬
‫ـذه‬ ‫ذا ا�ا�شششتغل‬‫تق���لل «ل«ل ــذا‬‫منهن»‪ .‬وتابعت تق‬ ‫كار مبا يف ذلك‬ ‫و�ششكار‬‫بقت االو�ش‬ ‫ائز التي ��شششبقت‬ ‫كل اجلــ�ائـزـز‬
‫يارة مع‬
‫عد يف ��شششيارة‬ ‫ا�شششعد‬
‫لأ�شكر هيلجا لأنها مل تدعني ا�‬ ‫جل�ب وتلك التي متنحها نقابة‬ ‫جائزة ج��لدن جل��‬
‫ها دفعتني‬ ‫أنهــا‬
‫ال�شباب حتى ��شششنن الثامنة ع�شرة و ألنأنـهـه‬ ‫ل�ك يف الفيلم بدور ربة منزل‬ ‫وتق���مم بب�� �‬
‫ل�‬ ‫املمثلني‪ ،‬وتق‬
‫نزل على‬
‫املنــزل‬
‫دتي اىل املاملـنـن‬ ‫دى عــ�دتـيـي‬ ‫اىل التمرين ي��ميا ل ــدى‬ ‫اجلن�ب الأمريكي ترعى مراهقا اأمريكيا‬ ‫من اجلن��‬
‫افت «اود ان ا�شكرها‬ ‫ورق�س الباليه»‪ .‬واأ�أ�ششافت‬ ‫س‬ ‫�‬
‫البيان�‬ ‫ريا�ششةة كرة‬
‫�ل اإىل بطل يف ريا�‬ ‫يتح��ل‬
‫أا�أ�ـشــ�دا م�شردا يتح‬
‫الدوام اأنه ل اجلن�س‬ ‫لأنها كانت تذكر بناتها على الــدوام‬ ‫ت�ششلمها‬
‫شلمها‬ ‫الت املمثلة بعد ت�‬ ‫وقالـت‬
‫ـت‬ ‫وقـال‬
‫ـال‬ ‫ية‪ .‬وق‬
‫كيـة‪.‬‬
‫ـة‪.‬‬ ‫ريكـيـي‬
‫أمريـكـك‬
‫قدم ا ألمأمـري‬
‫ـري‬ ‫القـدم‬
‫ـدم‬ ‫الـقـق‬
‫ل�ن‬
‫ول الديانة ولل الطبقة التي ننتمي اليها ولل �‬
‫ل�‬ ‫ل‬ ‫ائزة ام انك‬
‫اجلائــزة‬
‫اجلـائ‬
‫ـائ‬ ‫تحققت اجل‬
‫«هل فعال ا�ا�شششتحققت‬ ‫«هـلـل‬
‫ائزة «ه‬ ‫اجلائـزة‬
‫ـزة‬ ‫اجلـائ‬
‫ـائ‬
‫اف�ششل‬
‫شل‬ ‫شية‪ ،‬ل �شيء يجلعنا اف�‬ ‫اجلن�ششية‪،‬‬
‫املي��لل اجلن�‬
‫الب�شر ولل املي�‬ ‫ل�ك باملر�شحات‬ ‫ئمت من ررووؤيتي؟» واأ�شادت بب� �‬
‫ل�‬ ‫�ش�ششئمت‬
‫تحق احلب»‪.‬‬ ‫ي�شششتحق‬ ‫�شخا�س الآخرين‪ .‬كلنا ي�‬ ‫س‬ ‫من ال‬ ‫ذه الال ــفف ــئئ ــةة وولل� ـش ــيي ــمم ــاا مرييل‬
‫ات يف ه ـ ــذه‬ ‫ري ـ ــات‬ ‫الأأخخ ـ ـري‬
‫ـري‬

You might also like