You are on page 1of 24

‫‪4‬‬ ‫‪� 250‬شركـة مـن ‪ 35‬دولـة فــي معــر�ض النفــط والغــاز‬

‫الربعاء‬
‫‪ 22‬من ربيع الثاين ‪ 1431‬ه� املوافق ‪ 7‬اإبريل ‪2010‬م‬
‫العدد (‪)90‬‬
‫‪Wednesday 6 - April 2010‬‬
‫)‪issue No (90‬‬

‫كري يوثق �شهادته‬


‫امل�ششكري‬
‫امل�ش‬ ‫ان باترول ملكة‬
‫ني�ششان‬
‫ني�ش‬ ‫احلياة ‪ ..‬ر�ؤية‬ ‫�سفحة‬
‫سفحة‬
‫‪� 24‬س‬
‫املدير العام رئي�س التحرير‬
‫الع�شششرر بالنادي الثقافـي‬
‫على الع�‬ ‫يارات الدفع الرباعي‬
‫�ش�ششيارات‬
‫‪21 ........................‬‬ ‫ملحق �شيارات ‪13 ،12...‬‬ ‫‪ 200‬بيسة‬ ‫‪www.alroya.info‬‬ ‫حامت الطائي‬
‫يومية اقت�شادية �شاملة ت�شدر عن موؤ�ش�شة الروؤيا لل�شحافة والن�شر‬
‫‪6٫759.47‬‬ ‫‪%0.67-‬‬ ‫سوق الرياض‬ ‫‪7٫561.80‬‬ ‫‪%0.34‬‬ ‫سوق الكويت‬ ‫‪2٫848.11‬‬ ‫‪%0.39‬‬ ‫سوق أبوظبي‬ ‫‪1٫839.07‬‬ ‫‪%0.12‬‬ ‫سوق دبي‬ ‫‪6٫847.88‬‬ ‫‪%0.32-‬‬ ‫سوق مسقط‬

‫ال�ششلطنة‬
‫شلطنة‬ ‫فري ال�‬
‫راق اعتماد ��شششفري‬
‫رئي�س جيبوتي يتقبل أا��راق‬ ‫لطان من امل�شاركني‬
‫ال�شششلطان‬
‫برقية �شكر جلاللة ال�‬

‫ُمر جيله رئي�س جمهورية جيبوتي ��ششعادة‬


‫شعادة‬
‫ال�ششلطنة‬
‫شلطنة‬ ‫فري ال�‬
‫عيدي ��شششفري‬
‫البو�شششعيدي‬
‫عود البو�‬
‫ماعيل ُععمر‬
‫�ال ب��ن ��شششعود‬
‫جيبوتي ‪ -‬العمانية‬
‫تقبل فخامة اإ�شإ�ششماعيل‬
‫ا�ششتقبل‬
‫ا�ش‬
‫يد ال��دك�ت��ور اأح�م��د ب��ن ه �ال‬
‫ال�ششيد‬
‫ال�ش‬
‫كم�شر���عع متكامل‬
‫اري للعامل كم�شر‬
‫احل�شششاري‬
‫ند��ةة تطور العلوم الفقهية‪ :‬تقدمي الفقه احل�‬
‫لل�ششلطنة‬
‫شلطنة‬ ‫فريا لل�‬
‫عودية الذي قدم اأوراق اعتماده ��شششفريا‬ ‫ال�ششعودية‬
‫لدى اململكة العربية ال�ش‬ ‫م�سقط ‪ -‬حممد العدوي‬
‫ومفو�ششاا غري مقيم لدى جمهورية جيبوتي ‪ .‬وقد نقل ��ششعادة‬
‫شعادة‬ ‫فوق العادة ومفو�ش‬
‫لطان قابو�س‬
‫ال�ششلطان‬
‫اجلالة ال�ش‬‫اجلا‬
‫ا‬ ‫احب اجل‬
‫رة ��شششاحب‬‫ح�ششرة‬
‫ال املقابلة حتيات ح�ش‬ ‫فري خ��ال‬
‫ال�ششفري‬
‫ال�ش‬ ‫رفع امل�شاركون يف ندوة تطور العلوم الفقهية‬
‫عيد املعظم � � حفظه اهلل ورع��اه � � اإىل اأخيه فخامة رئي�س جمهورية‬ ‫بن ��شششعيد‬ ‫وال�شووؤون‬
‫عة التي اأقامتها وزارة الأوق��اف وال�ش‬ ‫التا�ششعة‬
‫التا�ش‬
‫عادة ولل�شعب اجليبوتي‬ ‫وال�ششعادة‬
‫شحة وال�ش‬
‫ال�ششحة‬
‫الته له ب��دوام ال�‬ ‫جيبوتي ومتنيات جا‬ ‫احل�ششاري‬
‫شاري‬ ‫لطنة ‪ ،‬بعنوان « الفقه احل�‬ ‫بال�شششلطنة‬
‫الدينية بال�‬
‫‪02‬‬ ‫والزدهار‪.‬‬ ‫املزيد من التقدم‬ ‫� فقه العمران “ برقية �شكر وع��رف��ان للمقام‬
‫ال�ششلطان‬
‫شلطان‬ ‫�ال��ة ال�‬ ‫ال����شش��ام��ي حل����شش��رة ���شش��اح��ب اجل �ا‬
‫عيد املعظم � � حفظه اهلل ورعاه‬ ‫ق��اب��و���س ب��ن ��شششعيد‬
‫عيدية ‪ :‬جناح ممووؤ�شؤ�ش�ش�ش�شاتنا‬
‫شاتنا‬ ‫البو�شششعيدية‬
‫ية البو�‬
‫را��ية‬ ‫بة اختتام اأعمال الندوة ‪.‬اأعربوا فيها‬ ‫مبنا�ششبة‬
‫� � مبنا�ش‬
‫عن اأعلى اآيات التقدير واوالمتنان على الرعاية‬
‫التعليمية مرهون بجودة خمرجاتها‬ ‫امي وع�ل��ى الريادة‬
‫ناعتها يف التجربة‬
‫ال�شششامي‬
‫و�شششناعتها‬
‫الته ال�‬
‫ارة و�‬
‫امية مل�ق��ام ججا‬
‫احل�شششارة‬
‫الكبرية لفقه احل�‬
‫ال�ششامية‬
‫ال�ش‬

‫م�سقط – الرو‬
‫الروؤية‬ ‫أمنوذجاً‬
‫مثا واأمنوذجا‬ ‫ا‬‫شارت مث ً‬‫مانية التي ��ششارت‬ ‫العمانية‬
‫التنموية ال ُع‬
‫يف ح����شش��وره��ا ال �ع �م��راين والإن �� ��شش��اين يف العامل‬
‫شعيدية اأن جناح ممووؤ�شؤ�ش�ش�ش�شاتنا‬
‫شاتنا‬ ‫البو�ششعيدية‬
‫عود البو�‬
‫اأكدت معايل الدكتورة راوية بنت ��شششعود‬ ‫اأجمع‪.‬‬
‫التعليمية يف هذا الوقت مرهون بكفاءتها وجودة خمرجاتها ‪ ،‬م�شرية اإىل‬ ‫وق��د اأو� ��شش��ت ال �ن��دوة يف خ�ت��ام اأع�م��ال�ه��ا أام ����س ‪،‬‬
‫اأن هذا هو حمور اهتمام الوزارة واجلهات املعنية كمجل�س االعتماد والذي‬ ‫و�شوشوشول‬
‫بالرتكيز على جانب التطبيق بعد التنظري و�ش‬
‫واخلا�شششةة ‪ ،‬ومت‬ ‫ات التعليم العايل احلكومية واخلا�‬ ‫ب��د أا بتقييم ع��دد من ممووؤ�شؤ�ش�ش�ش�ششات‬ ‫ارة امل��ادي��ة م��ع نظريها‬ ‫احل�ششارة‬
‫اإىل العناية بجوانب احل�‬
‫ن�شر نتائجها للجمهور واملهتمني على موقعه الإلكرتوين‪.‬‬ ‫احل�ششاري‬
‫شاري‬ ‫من اجلوانب املعنوية ‪ ،‬بحيث يقدم الفقه احل�‬
‫جاء ذلك لدى لقاء معاليها اأم�س مبكتبها رئي�س جامعة بوردو الأمريكية‬ ‫للعامل اأجمع على اأنه م�شروع متكامل ‪ .‬واأكدت على‬
‫الق�ششايا‬
‫شايا‬ ‫ال اللقاء التباحث حول عدد من الق�‬ ‫ور هاورد كوهن‪ .‬ومت خخا‬ ‫الربوفي�ششور‬
‫الربوفي�ش‬ ‫شاري اأو فقه العمران مفهوم �شامل‬ ‫احل�ششاري‬
‫اأن الفقه احل�‬
‫ري العملية التعليمية‬ ‫اعع على ��شششري‬
‫إطا‬
‫ا‬ ‫اقة بالتعليم العايل ‪ ،‬من بينها الإط‬ ‫ذات العا‬ ‫فح�ششب‬
‫شب‬ ‫يقت�ششرر على اجلانب الإن�شائي اأو امل��ادي فح�‬ ‫ل يقت�ش‬
‫بكلية البيان والتي ترتبط باتفاقية تعاون و�شراكة مع اجلامعة لتقدمي عدد‬ ‫بل ي�شمل جوانب معنوية كثرية تكتمل بها نظرية‬
‫إعام‪.‬‬
‫حافة والإعإعا‬
‫ا‬ ‫بال�شششحافة‬
‫اقة بال�‬ ‫العا‬ ‫ات ذات الع‬
‫�ششات‬
‫ش�ش‬
‫التخ�شش�‬
‫من التخ�‬ ‫‪02‬‬ ‫«العمانية»‬ ‫ي�سور ماكالكالن وقام بت�سليمه ال�سيد فهد بن حممود‬
‫جاللة ال�سلطان ينعم بو�سام التكرمي على الربفي�سور‬ ‫إ�شامية‪.‬‬
‫ارة الإ�إ�شا‬
‫شا‬ ‫احل�ششارة‬
‫احل�ش‬
‫‪02‬‬ ‫‪15،14‬‬
‫�صباح اخلري‬ ‫ملو�فق ‪� 7‬إبريل ‪2010‬م‬
‫�الربعاء ‪ 22‬من ربيع �لثاين ‪1431‬هـ � �‬
‫ملو�‬ ‫‪2‬‬
‫رئي�س جيبوتي يتقبل اأوراق‬
‫جاللة ال�سلطان ينعم بو�سام التكرمي على الربوف�سور اأنتون ماكالكالن‬ ‫اعتماد �سفري ال�سلطنة‬
‫دى ‪-‬‬
‫ـالد �مل ــفف ــدى‬ ‫اهل �ل ــببــال‬
‫عاهــل‬
‫مام عـاه‬
‫ـاه‬ ‫تمـام‬
‫ـام‬ ‫هتـمـم‬
‫كرمي يعك�س �هـتـت‬ ‫تكــرمي‬ ‫لتـكـك‬
‫�لـتـت‬ ‫م�سقط‪ -‬العمانية‬ ‫جيبوتي ‪ -‬العمانية‬
‫وت�سسجيعه‬
‫سجيعه‬ ‫�سسلل بامل�سرية �لتعليمية وت�‬ ‫�أعزه �هلل ‪� -‬ملتو��س‬
‫للو�سسول‬
‫سول‬ ‫مار للو�‬ ‫مل�سسمار‬
‫لكافة �جلهود �لتي تبذل يف هذ� �مل�س‬ ‫ب �جلــالل ــةة �ل�سلطان‬ ‫اح ــب‬‫رة � ـس ـاح‬
‫ـاح‬ ‫ف�ـســلل ح ــ�� ـس ــرة‬ ‫تفـ�‬
‫ـ�‬ ‫تـفـف‬ ‫مر جيله رئي�س‬ ‫��ستقبل فخامة �إ�سماعيل ُعــممــر‬
‫هذ�‬
‫اء هذ‬ ‫من قبل أ�بأب ــنن ــاء‬ ‫سوـو�ء مـن‬
‫ـن‬ ‫�ســو‬
‫وة �ـسـس‬
‫رج ــوة‬‫الههـ ــددـد�ف �مل ـرج‬
‫ـرج‬ ‫�ىل �ال‬ ‫ظم ‪ -‬حفظه �هلل ورعاه‪-‬‬ ‫عظــم‬‫ملعـظ‬
‫ـظ‬ ‫ن �سعيد �ملـعـع‬ ‫و�س ب ــن‬
‫ابو�ـس‬
‫ـس‬ ‫قابـو�‬
‫ـو�‬ ‫ق ـا ب‬
‫ـاب‬ ‫جمهورية جيبوتي �سعادة �ل�سيد �لدكتور �أحمد بن‬
‫ديقة ‪.‬‬
‫ل�سسديقة‬ ‫لدول �ل�س‬ ‫ـرب�ت من �لــدول‬ ‫�لبلد �لعزيز �أو �خلــرب�‬ ‫سور �أنتون‬
‫�ســور‬
‫وف�ـسـس‬
‫وفـ�ـ�‬
‫لى �لــربوف‬
‫ـربوف‬ ‫علــى‬
‫كرمي عـلـل‬‫تكـرمي‬
‫ـرمي‬ ‫لتـكـك‬
‫سام �لـتـت‬
‫و�ســام‬
‫بو�ـسـس‬
‫عم بـو�‬
‫ـو�‬ ‫أنعـمـم‬ ‫فـ أاـانأنـعـع‬ ‫هالل بن �سعود �لبو�سعيدي �سفري �ل�سلطنة لدى‬
‫ومن جانبه �أعرب �لربوف�سور �أنتون ماكالكالن‬ ‫ماكالكالن تقدير�� جلهوده �لتي بذلها يف جمال‬ ‫أور�ق �عتماده‬ ‫�ململكة �لعربية �ل�سعودية �لذي قدم �أور��‬
‫لة �ل�سلطان �ملعظم‬ ‫ديره جلــاللــة‬ ‫قديـره‬
‫ـره‬ ‫وتقـدي‬
‫ـدي‬ ‫عن �متنانه وتـقـق‬ ‫عــن‬ ‫قة بني‬
‫لعــالقــة‬‫يد �لـعـع‬‫وطيــد‬
‫توطـيـي‬
‫ايل ودوره يف تـوط‬
‫ـوط‬ ‫يم �ل ــعع ــايل‬ ‫ليــم‬
‫علـيـي‬
‫تعـلـل‬
‫لتـعـع‬ ‫�لـتـت‬ ‫ومفو�سسساا غري مقيم‬ ‫�سفري� لل�سلطنة فوق �لعادة ومفو�‬ ‫�‬
‫سرف �لرفيع ومايحمله من‬ ‫ل�سرف‬ ‫على منحه ه ــذذـذ� �ل�س‬ ‫ن �جلامعات‬ ‫دد م ــن‬‫وع ــدد‬ ‫و�س وع‬ ‫ابو�ـس‬
‫ـس‬ ‫قابـو�‬
‫ـو�‬ ‫عة �ل�سلطان قـاب‬
‫ـاب‬ ‫امعــة‬
‫جامـعـع‬
‫ج ـا م‬
‫ـام‬ ‫لدى جمهورية جيبوتي ‪ .‬وقد نقل �سعادة �ل�سفري‬
‫ساكر�‬
‫اكر�‬
‫ز� للم�ستقبل ��سساكر‬ ‫اف ــزز�‬
‫عاين قيمة �ستظل ح ـاف‬
‫ـاف‬ ‫معـاين‬
‫ـاين‬ ‫مـعـع‬ ‫سافة �ىل ��سهاماته يف �لعديد من‬ ‫باال�سسافة‬
‫�لعاملية باال�‬ ‫احب �جلاللة‬ ‫احــب‬‫رة �ـسـاح‬
‫ـاح‬ ‫ح�ـســرة‬
‫يات حـ�ـ�‬
‫حتي ـات‬
‫ـات‬ ‫لة حت ـيـي‬ ‫ابلـةـة‬
‫قابـلـل‬
‫ملقـابـاب‬
‫ـالل �ملـقـق‬ ‫خــال‬
‫اون ــهه ــمم م ــعع ــهه يف‬
‫ام ــعع ــةة ع ــلل ــىى ت ــعع ـاون‬
‫ـاون‬ ‫ؤولــني يف �جل ـام‬
‫ـام‬ ‫�مل ــ�� ــسس ـوـوؤول‬ ‫ملوؤلفات عن �ل�سلطنة‪� /‬لعمانية‪.‬قام‬ ‫�لبحوث و��ملو‬ ‫بن �سعيد �ملعظم ـ ـ حفظه �هلل‬ ‫�ل�سلطان قابو�س بــن‬
‫تي�سري مهمته ‪.‬‬ ‫ساحب �ل�سمو‬
‫بت�سليم �لو�سام للربوف�سور �أم�س ��سساحب‬ ‫ورعاه ـ ـ �إىل �أخيه فخامة رئي�س جمهورية جيبوتي‬
‫مر��سم تقدمي �لو�سام معايل �لدكتورة‬ ‫مر��‬
‫ح�سسرر مر‬‫ح�س‬ ‫ب رئي�س‬ ‫نائ ــب‬
‫مود �ل �سعيد ن ـاائئ‬
‫ـائ‬ ‫حمم ــود‬ ‫ن حم ـمـم‬ ‫هد ب ــن‬
‫فهـدـد‬‫يد فـهـه‬
‫سيـدـد‬ ‫�سـيـي‬‫ل�ـسـس‬
‫�لـ�ـ�‬ ‫حة وو��و�ل�سعادة‬
‫ل�ـســححـةـة‬
‫دو�م �لـ�ـ�‬
‫دو�‬
‫دو�‬
‫ته ل ــهه ب ـ ــدو‬ ‫لتـهـه‬
‫يات جــاللـتـت‬ ‫ني ـات‬
‫ـات‬ ‫ومتن ـيـي‬
‫ومت ـنـن‬
‫رة �لتعليم‬ ‫وزيـ ــرة‬
‫دية وزي‬ ‫يديـةـة‬
‫عيـدي‬
‫ـدي‬ ‫سعـيـي‬
‫و�سـعـع‬
‫بو�ـسـس‬
‫لبـو�‬
‫ـو�‬ ‫عود �لـبـب‬ ‫سعــود‬
‫�سـعـع‬
‫نت �ـسـس‬
‫بنـت‬
‫ـت‬ ‫ر�ووييـ ــةة بـنـن‬ ‫�‬ ‫ك مببنى‬ ‫وذللـ ــك‬ ‫وزر�ء وذ‬
‫وزر�‬
‫�س �لـ ـ ــوزر‬ ‫ل�ــس‬ ‫جملـ�ـ�‬
‫وزر�ء ل ــ�� ـس ـوـوؤون جمـلـل‬ ‫وزر�‬
‫�لـ ـ ــوزر‬ ‫سعب �جليبوتي �ملزيد من �لتقدم و��و�الزدهار‪.‬‬ ‫ولل�سعب‬ ‫ولل�س‬
‫�لعايل رئي�سة جمل�س جامعة �ل�سلطان قابو�س ‪.‬‬ ‫موه �ىل �أن هذ�‬ ‫سمــوه‬
‫�سـمـم‬‫ار �ـسـس‬
‫يث أ��أ� ـس ــار‬ ‫حيـث‬
‫ـث‬ ‫وزر�ء‪ ،‬حـيـي‬ ‫وزر�‬
‫جمل�س �ل ـ ــوزر‬ ‫من جانبه حمل فخامة �لرئي�س �جليبوتي �سعادة‬
‫�ل�سفري نقل حتياته �إىل جاللة �ل�سلطان �ملعظم‬
‫ولل�سسعب‬
‫سعب‬ ‫حة وو��ل�سعادة ولل�‬ ‫ل�سسحة‬ ‫ومتنياته له مبوفور �ل�س‬
‫ا�ستقبلت رئي�س جامعة بوردو االأمريكية‬ ‫�لعماين �ملزيد من �لتطور و��و�لنماء‪ .‬كما مت خالل‬
‫بل تعزيز �لتعاون وتنمية �لعالقات‬ ‫�ملقابلة بحث �سُُ�سبل‬

‫راوية البو�سعيدية ‪ :‬جناح ممووؤ�س�ساتنا التعليمية مرهون بجودة خمرجاتها‬


‫ل�سقيقني‪.‬‬
‫سقيقني‪.‬‬ ‫بني �لبلدين �ل�س‬

‫رئي�س اأركان قوات ال�سلطان‬


‫مام برفد �لكلية‬
‫ومر�جعة‬
‫تمــام‬‫الهتـمـم‬
‫لزيار�ت �لتقييمية ومر��‬
‫رورة �الهـتـت‬
‫مع �ـســرورة‬‫ية مـعـع‬
‫�سسة‪،‬ة‪ ،‬وتبادل � �‬
‫لزيار�‬
‫ادمييـةـة‬
‫أكادميـيـي‬
‫بر�جمها ��الالأكأكـادمي‬
‫ـادمي‬
‫س�س‬
‫ملتخ�س�‬
‫بر��‬
‫ودة بر‬
‫بالكفاء�ت �الأكادميية �ملتخ�س‬
‫مان ج ــودة‬
‫و�سسمان‬ ‫و�س‬ ‫م�سقط – الر�ؤية‬ ‫امل�سلحة يتوجه اإىل اإيطاليا‬
‫ملن�سود‪.‬‬
‫سود‪.‬‬‫مان حتقيق �لكلية مل�ستوى �الأدأد�ء �ملن�س‬ ‫ل�سسسمان‬ ‫فة م�ستمرة ل�‬ ‫ب�سسسفة‬
‫�أد�ء �لكلية ب�‬ ‫�أكدت معايل �لدكتورة ر��ر�وية بنت �سعود �لبو�سعيدية �أن جناح ممووؤ�س�ساتنا‬
‫ت�سسهد‬
‫سهد‬ ‫خلا�س يف �ل�سلطنة ت�‬ ‫موؤكدة معاليها على �أن م�سرية �لتعليم �لعايل � س‬ ‫مو‬ ‫رية �إىل‬
‫م�سسسرية‬
‫وجودة خمرجاتها ‪ ،‬م�‬
‫�لتعليمية يف هذ� �لوقت مرهون بكفاءتها وجـودة‬
‫ـودة‬ ‫العمانية‬
‫مانية‬‫م�سقط ‪ -‬ال ُع‬
‫وردو �لربوفي�سور‬ ‫انب جامعة بـ ــوردو‬ ‫جانـب‬
‫ـب‬ ‫من جـان‬
‫ـان‬ ‫قاء مـن‬
‫ـن‬ ‫لقـاء‬
‫ـاء‬ ‫للـقـق‬
‫سر �لـلـل‬
‫ح�سسر‬
‫وال ك ــببــري�‪ .‬ح�‬ ‫حت ــوال‬ ‫وز�رة و��و�جلهات �ملعنية كمجل�س �العتماد و��و�لذي‬ ‫لوز�‬
‫�أن هذ� هو حمور �هتمام �لــوز‬
‫لدر��سات �لدولية ومن جانب كلية �لبيان‬ ‫يحيى كمالبور ـ رئي�س ق�سم � �‬
‫لدر�‬ ‫ن�سسر‬
‫سر‬ ‫خلا�سسةة ومت ن�‬
‫بد�أ بتقييم عدد من ممووؤ�س�سات �لتعليم �لعايل �حلكومية و��خلا�س‬ ‫غادر �لبالد �أم�س �لفريق �لركن �أحمد بن‬
‫ره من‬ ‫ح�سسسره‬
‫ع�سسسوو جمل�س �إدإد�رة �لكلية كما ح�‬ ‫غيــالين‪ ،‬ع�‬ ‫لغـيـي‬
‫تور جمعة �لـغـغ‬ ‫دكتــور‬
‫لدكـتـت‬
‫�لـدك‬
‫ـدك‬ ‫كروين‪ .‬جاء ذلك لدى لقاء‬ ‫إلكــروين‪.‬‬ ‫نتائجها للجمهور و��و�ملهتمني على موقعه ��الالإلإلـكـك‬ ‫قو�ت‬
‫ان قو‬‫سر �لنبهاين رئي�س �أرأركك ــان‬ ‫نا�سسر‬‫حارث بن نا�‬
‫ح ـارث‬
‫ـارث‬
‫لوز�رة �لدكتور �سعيد بن عبد�هلل �لعدوي مدير عام �جلامعات و��و�لكليات‬ ‫� �‬
‫لوز�‬ ‫بوردو �الأمريكية �لربوفي�سور هاورد‬ ‫معاليها �أم�س مبكتبها رئي�س جامعة بــوردو‬ ‫ملر�فق‬
‫وفد �لع�سكري � �‬
‫ملر�‬ ‫لوفــد‬
‫�ل�سلطان �مل�سلحة و��لـوف‬
‫ـوف‬
‫كيلية‪ ،‬نائبة �ملدير �لعام و�سامل �لعربي مدير د�ئرة‬ ‫ل�سسكيلية‪،‬‬ ‫خلا�سسةة وجوخة �ل�س‬ ‫�خلا�س‬ ‫ايا ذذ�ت �لعالقة‬‫لق�سسايا‬
‫من �لق�س‬
‫دد مــن‬
‫ول ع ــدد‬ ‫قاء �لتباحث ح ــول‬ ‫لقــاء‬
‫للـقـق‬
‫ـالل �لـلـل‬
‫وهن‪ .‬ومت خــال‬ ‫كوه ـن‪.‬‬
‫ـن‪.‬‬ ‫ك ـوه‬
‫ـوه‬ ‫سديقة‬‫متوجهاً �إىل جمهورية �إيطاليا �ل�س‬
‫ل�سديقة‬ ‫له متوجها‬ ‫لــه‬
‫خلا�سة‪.‬‬
‫سة‪.‬‬
‫يات �خلا�س‬‫ليــات‬‫كلـيـي‬
‫لكـلـل‬
‫امة للجامعات وو��لـكـك‬ ‫عامـةـة‬
‫لعـام‬
‫ـام‬ ‫رية �لـعـع‬
‫ديريــة‬
‫املديـري‬
‫ـري‬ ‫باملـدي‬
‫ـدي‬ ‫ات �لتعليمية بـامل‬
‫ـامل‬ ‫دم ــات‬
‫�خل ـدم‬
‫ـدم‬ ‫�ســري �لعملية �لتعليمية بكلية‬ ‫لى �ـسـس‬ ‫علـىـى‬ ‫ـالعع عـلـل‬
‫إط ــال‬
‫�الالط‬
‫من بينها � إ‬ ‫عايل م ــن‬
‫لع ـايل‬
‫ـايل‬ ‫بالتعليم �ل ـعـع‬ ‫ان يف‬
‫وك ــان‬
‫ام‪ .‬وك‬‫دة أ�يأيـ ــام‪.‬‬
‫ارة ر�سمية ت�ستغرق ع ــدة‬ ‫يف ززيي ــارة‬
‫سل ‪ 200‬جامعة‬ ‫أف�سسل‬
‫يذكر �أن جامعة بوردو ��الالأمريكية تعد وو��حدة من بني �أف�‬ ‫ر�كة مع �جلامعة لتقدمي عدد من‬ ‫سر�‬
‫ر�‬
‫و�سسر‬‫�لبيان و��لتي ترتبط باتفاقية تعاون و�‬ ‫طار م�سقط �لدويل‬ ‫مطــار‬
‫ادرته مـط‬
‫ـط‬ ‫غادرت ـهـه‬
‫مغ ـادرت‬
‫ـادرت‬ ‫دى م ـغـغ‬
‫ود�عـ ــهه ل ــدى‬
‫سنيف �الأخري ملجلة «تاميز» �لربيطانية‬ ‫لت�سنيف‬ ‫على م�ستوى �لعامل بح�سب �لت�س‬ ‫ـالم‪ .‬وتطرقت معاليها خالل‬ ‫�العإع ــال‬ ‫حافة و� إال‬
‫و�ال‬ ‫بال�سسسحافة‬
‫ات ذذ�ت �لعالقة بال�‬ ‫�سسات‬
‫س�س‬
‫لتخ�س�‬
‫�لتخ�س‬ ‫�لعميد �لركن عادل بن �أحمد �لربيعي رئي�س‬
‫نيف رقم ‪� 59‬و�و�لذي تركز على �أد�ئها يف �لبحث‬ ‫لت�سسنيف‬ ‫حيث �حتلت �جلامعة �لت�س‬ ‫رية �إىل‬
‫م�سسسرية‬
‫�للقاء �إىل �سبل تعزيز �لعالقة �لقائمة بني �جلامعة وكلية �لبيان م�‬ ‫ملر��سم �لع�سكرية و��و�لعالقات �لعامة برئا�سة‬ ‫� �‬
‫ملر�‬
‫نيف ‪.‬‬
‫لت�سسنيف‬
‫سملها �لت�س‬‫سر �لتي ��سسملها‬ ‫لعنا�سر‬
‫�لعلمي وعدد من �لعنا�س‬ ‫خلا�سة‬
‫سة‬‫ريكة لتعزيز �أدأد�ء �لكلية �لعمانية �خلا�س‬ ‫ل�سسريكة‬
‫�أهمية �لدور �ملناط باجلامعة �ل�س‬ ‫وعدد من كبار‬ ‫قوـو�ت �ل�سلطان �مل�سلحة وعــدد‬ ‫أركان قــو‬
‫�أركـان‬
‫ـان‬
‫باط ‪.‬‬
‫ل�سسباط‬ ‫�ل�س‬

‫« �سند» تناق�سس معوقات اال�ستفادة‬


‫غيـــل بالكليـــة التقنـــية العليـــا‪..‬غـــدا‬
‫للت�سسسغيـــل‬
‫اليـــوم املفتـــوح للت�‬ ‫من الربنامج بالعوابي‬
‫سغيل ‪120‬‬
‫ت�سسغيل‬
‫وبخا�سسسةة �أن �ملركز ي�سعى �إىل ت�‬ ‫باجلد و��جلد‪ ،‬وبخا�‬ ‫ر�ــس عمل‬ ‫وفــري ف ـر�‬
‫ـر�‬ ‫ا� ــس ل ــتت ـوف‬
‫ـوف‬ ‫اعــني �ل ــعع ــامام وو��خلـ ـا�‬
‫ـا�‬ ‫ط ـا ع‬
‫ـاع‬ ‫بــني �ل ــقق ــط‬ ‫ـائائ ــعع مـ ــووـو�د متوينية‪،‬‬
‫وب ـائ‬‫ن‪ ،‬وب‬ ‫ار� ــسس أ�مأم ـ ــن‪،‬‬
‫وح ـار�‬
‫ـار�‬ ‫اري‪ ،‬وح‬ ‫روج جت ـ ــاري‪،‬‬
‫وومم ـ ــروج‬ ‫يقام غد� �خلمي�س بالكلية �لتقنية �لعليا مب�سقط‬ ‫العوابي ‪ -‬العمانية‬
‫هذ� �ليوم‪.‬‬
‫ابا من خالل هذ‬ ‫�س�سسابا‬ ‫�سات‬
‫سات‬
‫س�س‬
‫لتخ�س�‬
‫للمو�طنني �لباحثني عن عمل يف خمتلف �لتخ�س‬ ‫ب�سسائع‪،‬‬
‫سائع‪،‬‬ ‫وخازن‪ ،‬ومقطع ومنظف �أ�سماك‪ ،‬وكاتب ��ستالم ب�‬ ‫غيل ملركز �سلطان وذلك بالتعاون‬ ‫للت�سسسغيل‬‫�ليوم �ملفتوح للت�‬
‫و�أ�أ�سسساداد مظفر �لوهيبي باجلهود �لكبرية �لتي يبذلها‬ ‫لر�بعة ملركز‬ ‫خلا�س‪ ،‬وهذه تعترب �ملرة � �‬
‫لر�‬ ‫�ملهنية بالقطاع � س‬
‫خلا�س‬ ‫سغيل ‪120‬‬‫ت�سسغيل‬
‫هذ� �ليوم �إىل ت�‬ ‫ركة من خالل هذ‬ ‫ل�سسركة‬ ‫وت�ستهدف �ل�س‬ ‫وحة لكل‬ ‫توحــة‬
‫فتـوح‬
‫ـوح‬ ‫مفـتـت‬
‫وة مـفـف‬ ‫دع ــوة‬ ‫لة ‪ ،‬وو��ل ـدع‬
‫ـدع‬ ‫املـةـة‬
‫عامـلـل‬
‫لعـام‬
‫ـام‬ ‫وى �لـعـع‬ ‫وز�رة �ل ــقق ــوى‬ ‫وز��‬
‫م ــعع وز‬ ‫عقدت جلنة �سند بوالية �لعو�بي �جتماعا‬
‫ماين يف خمتلف‬‫عمــاين‬
‫لعـمـم‬
‫باب �لـعـع‬
‫ل�ـســببــاب‬
‫سغيل �لـ�ـ�‬
‫ت�سسغيل‬
‫طان يف ت�‬
‫لطـان‬
‫ـان‬ ‫�سـلـلسلـط‬
‫ـط‬ ‫ركز �ـسـس‬
‫مركـزـز‬
‫مـرك‬
‫ـرك‬ ‫غيل حيث‬ ‫للت�سسسغيل‬
‫وما مفتوحا للت�‬ ‫يومـاـا‬
‫تي يقيم فيها يـوم‬
‫ـوم‬ ‫لتـي‬
‫ـي‬ ‫�سلطان �لـتـت‬ ‫وبخا�سسسةة �أن‬
‫مر��كزها وفروعها وبخا�‬ ‫ابا عمانيا يف خمتلف مر‬ ‫�س�سسابا‬ ‫مل ‪،‬‬
‫عمــل‬
‫فر�ـســةة عـمـم‬
‫لى فـرر��‬
‫ـر�‬ ‫علـى‬
‫ـى‬ ‫ول عـلـل‬
‫حل�ـســول‬
‫ر�غ ــببــني يف �حلـ�ـ�‬ ‫باب �ل ــرر�‬
‫ل�ـســببــاب‬
‫�لـ�ـ�‬ ‫يخ حممد بن �سامل �الأغربي‬ ‫ل�سسيخ‬
‫برئا�سة �سعادة �ل�س‬
‫ؤكد� بـاـاأن �ملركز منذ �لبد�ية ي�ستقطب‬ ‫ات‪ ،‬ممووؤكد‬
‫�سسات‪،‬‬ ‫س�س‬
‫لتخ�س�‬
‫�لتخ�س‬ ‫لر�غبني‬ ‫للمو�طنني � �‬
‫لر�‬ ‫رة للمو‬ ‫مبا�سسسرة‬
‫فر�س �لعمل مبا�‬ ‫يتم عر�سس س‬ ‫سباب �لعماين يف‬ ‫ل�سباب‬ ‫سغيل �ل�س‬ ‫ت�سسغيل‬ ‫من خطته ت�‬ ‫مركز �سلطان ��سسسمن‬ ‫فر�ــس �لعمل‬ ‫عر�ــس فـر�‬
‫ـر�‬ ‫يوم �ملفتوح �إىل عـر�‬
‫ـر�‬ ‫ليــوم‬
‫هدف �لـيـي‬
‫يهــدف‬ ‫حيث يـهـه‬ ‫ور أ�عأع ــ�� ـس ــاءاء �للجنة‬
‫وب ــحح ــ�� ـس ــور‬
‫�و�و�يل �لـ ــععـ ــووـو�بـ ــيي وب‬
‫و�لفروع �لتابعة له‪ ،‬وقد‬ ‫ملر�كز و��‬‫بابا عمانيني يف خمتلف � �‬ ‫�س�سسبابا‬ ‫وجن ــدد بـ ـاـاأن مركز‬
‫رة‪ ،‬وجن‬ ‫با� ـس ــرة‪،‬‬
‫مب ـاا��‬
‫ـا�‬ ‫قابــالت م ـبـب‬ ‫مقـاب‬
‫ـاب‬ ‫ام ــةة مـقـق‬
‫مل و إ�قإق ـام‬
‫ـام‬ ‫عمـلـل‬
‫العـمـم‬
‫بالـعـع‬
‫ب ـا ل‬
‫ـال‬ ‫لر�غبني‬ ‫�الإدإد�رة �لعليا‪ ،‬و�سوف يتم ��ستقبال �ملو�طنني � �‬
‫لر�‬ ‫ـالل جمموعة‬ ‫من خــال‬ ‫عن عمل مـن‬
‫ـن‬ ‫للمو�طنني �لباحثني عـن‬
‫ـن‬ ‫بن حممد �لبو�سعيدي‬ ‫والية‪ .‬و أ�كأك ــدد �سيف بــن‬ ‫الواليـة‪.‬‬
‫ـة‪.‬‬ ‫بالـوالي‬
‫ـوالي‬ ‫ب ـا ل‬
‫ـال‬
‫ملر�كز �لتجارية ‪،‬‬‫حقق ن�سب تعمني جيدة مقارنة ببع�سس � �‬
‫ملر�‬ ‫فر�سساا جيدة مثل‬ ‫يوم �ملفتوح يعر�سس فر�س‬ ‫ليــوم‬‫هذـذ� �لـيـي‬
‫�سلطان يف هــذ‬ ‫فر�سس عمل من �ل�ساعة �لتا�سعة ��سسباحا‬
‫سباحا‬ ‫ول على فر�‬ ‫باحل�سسول‬
‫باحل�س‬ ‫ثل مدير‬ ‫مثــل‬
‫فة مـثـث‬ ‫يف ـةـة‬
‫وظي ـفـف‬
‫غت ‪ 12‬وظ ـيـي‬ ‫لغــت‬
‫بلـغـغ‬
‫ف وو��ل ــتت ــيي بـلـل‬ ‫ـائائ ــف‬
‫وظ ـائ‬‫م ــنن �ل ـوظ‬
‫ـوظ‬ ‫مدير عام �لقوى �لعاملة مبنطقة �لباطنة على‬
‫سباب �لعماين‬
‫ل�سباب‬
‫سلت ‪ ، %52‬وهناك جمموعة من �ل�س‬ ‫و�سسلت‬ ‫حيث و�‬ ‫ريات وعدد‬‫ريــات‬
‫مل�ـسـري‬
‫ـري‬ ‫دير �ملـ�ـ�‬
‫مديــر‬
‫ائب مـدي‬
‫ـدي‬ ‫ونائـب‬
‫ـب‬ ‫وظفــني ونـائ‬
‫ـائ‬ ‫ملوظـفـف‬
‫دير � ـس ـوـوؤون �ملـوظ‬
‫ـوظ‬ ‫مديـرـر‬
‫مـدي‬
‫ـدي‬ ‫�س بالكلية‬ ‫أغر� س‬
‫ولغاية �خلام�سة م�ساء بقاعة متعددة ��الالأغر�‬ ‫يات‪ ،‬ومن�سقة‪،‬‬ ‫سريات‪،‬‬ ‫�ـسـوـوؤون �ملوظفني‪ ،‬ونائب مدير �مل�سر‬
‫مل�سر‬ ‫�أهمية عمل هذه �للجنة يف متابعتها للتعمني‬
‫ب عليا‬
‫منا�سسسب‬
‫سلو� �إىل منا�‬ ‫وو�سسلو‬
‫سلو‬ ‫�لذين بدو�� يف وظائف ب�سيطة وو�‬ ‫بح ي�ستقطب �أ�أ�سسحاب‬
‫سحاب‬ ‫وبخا�سسسةة أ�نأن ــهه أ��أ�ـســببـحـح‬
‫ائف وبخا�‬ ‫وظائـف‬
‫ـف‬ ‫لوظـائ‬
‫ـائ‬ ‫من �لـوظ‬
‫ـوظ‬ ‫مــن‬ ‫باخلوير‪.‬‬ ‫سوؤون �ملوظفني‪ ،‬وحما�سب‪،‬‬ ‫وكاتب �إد�ري عام‪ ،‬وكاتب �سو‬
‫�سو‬ ‫سع �لعو�مل �لتي ت�ساهم يف رقي‬ ‫وو�سسع‬
‫يف �لوالية وو�‬
‫بح مدير مركز‬ ‫ركة‪ ،‬حيث جند �أن هناك من �أ�أ�سسسبح‬ ‫ل�سسركة‪،‬‬ ‫يف �ل�س‬ ‫باب على ��ستغالل‬ ‫ل�سسباب‬
‫سهاد�ت �جلامعية وعليه نحث �ل�س‬ ‫ل�سهاد‬
‫سهاد‬ ‫�ل�س‬ ‫دير عام‬
‫مدي ــر‬
‫ائب م ـدي‬
‫ـدي‬ ‫نائ ـب‬
‫ـب‬ ‫بي ن ـائ‬
‫ـائ‬ ‫يبـي‬
‫ـي‬ ‫وهيـبـب‬
‫لوهـيـي‬
‫فر ب ــنن �سعيد �لـوه‬
‫ـوه‬ ‫ظفـرـر‬
‫مظـفـف‬
‫و�أأككـ ـ ــدد مـظ‬
‫ـظ‬ ‫�حلركة �لتجارية بالوالية‪.‬‬
‫وبالتااأكيد مل‬
‫ك يدعو للفخر‪ ،‬وبالت‬ ‫ومدير فرع وهذه بدون ��سسسك‬ ‫فر�سسسةة جيدة‪ ،‬وبكل تتااأكيد‬ ‫ول على فر�‬ ‫للح�سسسول‬
‫لفر�سسةة للح�‬ ‫هذه �لفر�س‬ ‫هذ�‬
‫أتي تنظيم هذ‬ ‫وز�رة �لقوى �لعاملة ببااأنه يـاـاأتأتــي‬ ‫وز�‬
‫وز�‬
‫غيل ب ــوز‬
‫لت�سسغيل‬
‫�لت�س‬
‫و�الجتهاد‪.‬‬‫رب وو��‬
‫ل�سسرب‬
‫سباب �لنجاح بدون �ل�س‬ ‫ل�سباب‬
‫يحقق ههووؤالء �ل�س‬ ‫ول �إىل �أعلى �لوظائف عليه‬ ‫لو�سسول‬
‫اب نف�سه �إذإذ� يريد �لو�س‬ ‫ل�سساب‬ ‫�ل�س‬ ‫ر�ك ــةة �حلقيقية‬ ‫ذول ــةة وو��ل ــ�� ـس ــرر�‬
‫ود �مل ــبب ـذول‬
‫ـذول‬ ‫وم يف �طـ ــارار �جل ــهه ــود‬ ‫�ل ــيي ــوم‬

‫عميد معهد عمان لل�سجالت الطبية ‪ :‬تخريج كوادر‬


‫حية االإلكرتونية‬
‫ال�سسحية‬
‫قادرة على اإدارة املعلــومات ال�‬
‫م�سقط – الر�ؤية‬
‫ر�ت مبعهد �لعلوم‬ ‫سر�‬
‫ر�‬
‫ملحا�سر‬
‫نظم معهد عمان لل�سجالت �لطبية �أم�س �لثالثاء بقاعة �ملحا�س‬
‫لفقر�ت �ملتنوعة ‪.‬‬
‫تمل على �لعديد من � �‬
‫لفقر�‬ ‫مفتوحاً ��س�سستمل‬
‫حية بالوطية يوما مفتوحا‬ ‫ل�سسحية‬ ‫�ل�س‬
‫حة باالإنابة‪.‬‬
‫ل�سسحة‬‫بوز�رة �ل�س‬
‫سر �لفعالية حممد �للو�تي مدير عام �لتعليم و��لتدريب بوز��‬ ‫ح�سر‬
‫ح�س‬
‫أو�سسسحح �سامل �ل�ساملي عميد �ملعهد دور �ل�سجالت �لطبية يف �إد�رة �لبيانات كونها متثل‬ ‫و�أو�‬
‫هذ� �لدور متمثال يف �لتخطيط و��و�لبحث‬ ‫ونية حيث ييااأتي هذ‬‫رونية‬ ‫سحية ��الالإلكر‬
‫إلكر‬ ‫ل�سحية‬
‫حو�س �ملعلومات �ل�س‬ ‫س‬
‫لتاأكد‬
‫حية ‪ .‬وكذلك �لتا‬ ‫ل�سسحية‬
‫سد�ر وحماية �ملعلومات �ل�س‬ ‫نيف ومقارنة و�إ�إ�سسد‬
‫سد‬ ‫وت�سسسنيف‬
‫وجتميع وحتليل وت�‬
‫رمتني عملت‬
‫ملن�سسرمتني‬
‫من جودتها قبل تقدميها مل�ستخدميها‪ .‬وقال �ل�ساملي ‪ :‬خالل �ل�سنتني �ملن�س‬
‫لدر��سية لتتنا�سب مع �لطفرة‬ ‫لتغيري�ت �لالزمة يف �ملناهج � �‬
‫لدر�‬ ‫�‬
‫لتغيري�‬ ‫هيئة �لتدري�س على �إدخال �‬
‫كوـو�در متعددة‬
‫كروين وتخريج كــو‬ ‫إلكـروين‬
‫ـروين‬ ‫�الاللإلـكـك‬
‫جمال �مللف �لطبي � إ‬ ‫حة يف جمــال‬ ‫ل�سسحة‬
‫وز�رة �ل�س‬
‫وز��‬
‫هدها وز‬
‫ت�سسسهدها‬ ‫�لتي ت�‬
‫إلكرونية‪.‬‬
‫رونية‪.‬‬ ‫سحية ��الالإلكر‬
‫ل�سحية‬
‫لقدر�ت وقادرة على �إد�رة هذ� �لكم �لهائل من �ملعلومات �ل�س‬ ‫� �‬
‫لقدر�‬
‫سبحت �ملخرجات قادرة على �لعمل يف �لعديد من �ملجاالت من بينها‬ ‫اف ‪ :‬وقد �أ�أ�سسبحت‬ ‫و�أ�أ�سسساف‬
‫ل�سحية‬
‫سحية‬ ‫�الإدإد�رة �ل�س‬
‫ساء �لطبي و�ال‬
‫و�ال‬ ‫إح�ساء‬
‫�الإح�س‬
‫جلودة وحما�سبة �لتكاليف‪ ،‬و�ال‬
‫و�ال‬ ‫�حلا�سب �الآيل و�إدإد�رة �جلــودة‬
‫جودة �لوثائق �لطبية‪ .‬ويف ختام كلمته حث‬ ‫ر��ــس وكذلك �لتدقيق على جــودة‬ ‫أمر�‬
‫سنيف ��الالأمأمــر‬
‫وت�سنيف‬‫وت�س‬
‫سرح ��لعلمي‬
‫ل�سرح‬
‫هذ� �ل�س‬ ‫وى من هذ‬ ‫لق�سسوى‬
‫�ل�ساملي طلبة �ملعهد على بذل �ملزيد من �جلهد و��ال�ستفادة �لق�س‬
‫�لد�ر�سون من خربة علمية تتووؤهلهم م�ستقبال لتطوير �أنف�سهم �سعيا الإنتاجية �أكرب ‪.‬‬ ‫�ملجهز بكافة �لو�سائل �لتعليمية �حلديثة ‪ .‬من جانبه �ألقى �خلريج حممد �حلب�سي كلمة‬
‫ـالعع على �جلديد‬
‫إطــال‬
‫�الط‬
‫ر�ز مو�هب �لطلبة �لالمنهجية ‪ ،‬و� إال‬
‫و�ال‬ ‫هدف �ليوم �ملفتوح �إىل �إإبب ــرر�‬
‫ر�‬ ‫هــدف‬ ‫لدر��سة باملعهد قد �أك�سبت �خلريجني‬ ‫أو�سسسحح فيها �أن � �‬
‫لدر�‬ ‫نيابة عن زمالئه خريجي عام ‪� 2009‬أو�‬
‫جمال �خلدمات‬
‫ر�ز �أهمية ودور �ل�سجالت �لطبية يف جمــال‬ ‫جمال �ل�سجالت �لطبية ‪ ،‬و�إإبب ــرر�‬
‫ر�‬ ‫يف جمــال‬ ‫سهده �لعمل يف‬
‫ي�سسهده‬‫لذي ي�‬
‫�ملعرفة �لعلمية و��و�لعملية �لتي �ساعدتهم على مو�كبة �لتطور �ل ـذي‬
‫ـذي‬
‫�الآر�آر�آر�ء بني �خلريجني �ل�سابقني ‪.‬‬‫خلرب�ت و�ال‬
‫و�ال‬ ‫حية وتبادل � �‬ ‫ل�سسحية‬
‫�ل�س‬ ‫�ل�سجالت �لطبية حيث �ساهم �جلهد �ملبذول من هيئة �لتدري�س وتعاونهم وتهيئة �جلو‬
‫لفقر�ت �ملتنوعة منها عرو�سس متنوعة ‪ ،‬وعدد من‬ ‫سمنت �لفعالية �لعديد من � �‬
‫لفقر�‬ ‫ت�سسمنت‬
‫وقد ت�‬ ‫سيل �لعلمي ‪.‬‬ ‫لتح�سيل‬
‫لدر��سي �ملنا�سب بكل �الإمكانيات �ملتاحة يف ت�سهيل �لتح�س‬ ‫� �‬
‫لدر�‬
‫عرية كما مت يف نهاية‬
‫يدة ��سسسعرية‬
‫وق�سسسيدة‬
‫افة �إىل م�سابقات ثقافية وق�‬ ‫إ�سسافة‬ ‫�مل�سرحيات �لهادفة باالإ�س‬ ‫ملردود �الإيجابي يف تطوير‬ ‫لدر��سة �سيكون له �ملــردود‬ ‫رة � �‬
‫لدر�‬ ‫رة‬
‫ري� �إىل �أن ما تعلموه خالل ففر‬ ‫سري�‬
‫م�سري‬
‫م�س‬
‫سهاد�ت على �لطلبة‪.‬‬ ‫ل�سهاد‬
‫سهاد‬
‫�حلفل توزيع �ل�س‬ ‫حيحة بفعل ما �كت�سبه‬ ‫ل�سسحيحة‬ ‫بيئة �لعمل و��و�لرفع من جودته وذلك بتطبيق �ملنهجية �لعلمية �ل�س‬
‫‪19‬‬ ‫االدعاء العام‪ 1586 :‬جرمية «ر�صائل ن�صية» خالل العام املن�صرم‬
‫اجلـو اليـــوم‬ ‫�الربعاء‬
‫املعدل بـ ر‪.‬ع‬ ‫العملة‬ ‫ملو�فق ‪� 7‬إبريل ‪2010‬م‬
‫‪ 22‬من ربيع �لثاين ‪ 1431‬هل � �‬
‫ملو�‬
‫سحو اإىل غائم جزئيا على حمافظة‬ ‫ي�سود طق�س ��سسحو‬ ‫‪0٫388‬‬ ‫الدوالر االمريكى‬ ‫�لعدد (‪)90‬‬
‫حو بوجه عام على بقية مناطق ال�سلطنة مع‬ ‫و�سسسحو‬
‫م�سندم و�‬
‫باب يف‬
‫ال�سسسباب‬
‫تواجد �سحب عالية االرتفاع واحتمال تكون ال�‬ ‫‪0٫517‬‬ ‫اليورو‬ ‫‪Wednesday 6 - April 2010‬‬
‫باح الباكر على املنطقة الو�سطى‪.‬‬
‫وال�سسباح‬
‫اآخر الليل وال�‬ ‫‪0٫580‬‬ ‫اجلنيه اال�سرتلينى‬ ‫)‪issue No (90‬‬
‫الريــــاح‬ ‫‪0٫105‬‬ ‫الدرهم االماراتى‬
‫تهب على املناطق ال�ساحلية لبحر عمان رياح ��سسمالية‬
‫سمالية‬ ‫‪0٫1027‬‬ ‫الريال ال�سعودي‬
‫رقية خفيفة اإىل معتدلة ‪ ،‬فيما تهب على‬
‫سرقية اإىل ��سسرقية‬
‫�سرقية‬
‫�س‬ ‫‪1٫0215‬‬ ‫الدينار البحرينى‬
‫بقية مناطق ال�سلطنة رياح جنوبية اإىل جنوبية ��سرقية‬
‫سرقية‬
‫خفيفة اإىل معتدلة‪.‬‬ ‫‪0٫1058‬‬ ‫الريال القطري‬
‫‪0٫070‬‬ ‫اجلنية امل�رصي‬
‫درجات احلرارة‪:‬‬
‫‪0٫544‬‬ ‫الدينار االردين‬
‫‪22‬‬ ‫مـــ�سقط ‪33‬‬ ‫‪0٫0085507‬‬ ‫الروبية الهندية‬
‫احلياة ‪ ..‬ر�ؤية‬ ‫‪� 24‬صفحة‬
‫اأ�سعار �سرف العمالت العربية واالجنبية مقابل الريال‬
‫�ملدير �لعام رئي�س �لتحرير‬
‫‪22‬‬ ‫�ساللــة ‪32‬‬
‫‪www.alroya.info‬‬ ‫حامت �لطائي‬
‫اليوم ح�سب اال�سعار من �سركة ال�سراف اجلديد‬
‫‪ 200‬بيسة‬
‫يومية �قت�صادية �صاملة ت�صدر عن موؤ�ص�صة �لروؤيا لل�صحافة و�لن�صر‬
‫‪6٫759.47‬‬ ‫‪%0.67-‬‬ ‫سوق الرياض‬ ‫‪7٫561.80‬‬ ‫‪%0.34‬‬ ‫سوق الكويت‬ ‫‪2٫848.11‬‬ ‫‪%0.39‬‬ ‫سوق أبوظبي‬ ‫‪1٫839.07‬‬ ‫‪%0.12‬‬ ‫سوق دبي‬ ‫‪6٫847.88‬‬ ‫‪%0.32-‬‬ ‫سوق مسقط‬

‫قط للرتاجع‬
‫حركة ت�صحيحية تدفع م�ؤ�ؤ�صصصرر م�م�صصصقط‬
‫قط ‪ -‬اأمل رجب‬
‫م�صصقط‬
‫م�ص‬
‫صبة ‪%37.5‬‬
‫بن�صصبة‬
‫»‪ :‬ارتفاع النفط يقل�ص عجز امليزانية بن�‬ ‫مكي لـ «‬
‫هر� �و�و�لذي‬ ‫صهر�‬
‫له يف ‪� 17‬ص�صهر‬ ‫توى للله‬
‫م�صصصتوى‬
‫لى م�‬ ‫أعللىلى‬
‫عن أ�عأعلللل‬
‫ر�جعا علنلن‬
‫قط ممر�‬ ‫م�صصصقط‬
‫وق م�‬
‫هبط ممووؤ�صؤ�صصرر ��صصصوق‬ ‫بال�صصلطنة‬
‫صلطنة‬ ‫صاريع �حليوية بال�‬ ‫مل�صاريع‬‫مرونة لتنفيذ �مل�ص‬ ‫ر� �إىل �أأنن ل للهه من‬ ‫ر�‬
‫م� لص للر‬
‫فا�للس �ل للعع للجج للز‪،‬ز‪ ،‬م ل�ل�‬ ‫خف لا�‬
‫لا�‬ ‫نخ لفلف‬
‫� ن لخ‬
‫لخ‬ ‫لروؤية» ‪� :‬إن �لعجز‬ ‫وبني يف ت�صريح للل«�لرو‬ ‫صي‬ ‫الر�ؤية – تركي بن علي البلو�‬
‫البلو�صصي‬
‫صتوى ‪ 6848‬نقطة فاقد�‬ ‫م�صصتوى‬ ‫ملوؤ�صؤ�صصرر �أم�س �إىل م�‬ ‫نخف�س �ملو‬
‫و�صل �إليه �أم�س �الأول‪ ،‬حيث � س‬ ‫خمة ت�صل �إجمايل‬ ‫اريع ��صصصخمة‬ ‫م�صصصاريع‬ ‫و من بينها م�‬ ‫النخفا�س يف حال بقاء‬ ‫س‬ ‫صتمر �‬
‫ي�صصتمر‬ ‫�ملتوقع �أن ي�‬ ‫مليز�نية �حلالية يقدر بل ‪ 800‬مليون‬ ‫يف � �‬
‫مليز�‬
‫ملوؤ�صؤ�صرصر‬
‫تر�جع �ملو‬
‫تر��‬
‫ابقة‪ ،‬وجاء تر‬
‫ل�صصابقة‪،‬‬
‫جلل�صةصة �ل�ص‬
‫بة بلغت ‪ 0،32‬يف �ملئة مقارنة مع �جلل�ص‬ ‫بن�صصصبة‬
‫‪ 22‬نقطة بن�‬ ‫رياالت ‪ ،‬كما �أن‬‫لريللاالت‬ ‫مايني �للري‬
‫لري‬ ‫تكاليفها �إىل ما‬
‫ا‬ ‫خرب�ء‬
‫خرب��‬
‫عها‪� .‬إىل ذلك �أكد خرب‬ ‫و�صصصعها‪.‬‬ ‫عار على و�‬ ‫��الالأ�صأ�صصعار‬ ‫عر للنفط‬ ‫ط ��صصصعر‬ ‫متو�صصصط‬
‫اب متو�‬ ‫باحت�صصصاب‬
‫ال ‪ ،‬باحت�‬ ‫رريي للال‬ ‫عبد�لنبي مكي‬ ‫ف معايل �أحمد بن عبد‬ ‫ك�صصف‬
‫ك�ص‬
‫يطة بعد �الرتفاع �لذي حققه يومي ��الالأحد وو��و�الثنني‪.‬‬ ‫كحركة ت�صحيحية ب�ب�صصصيطة‬ ‫ر�ت‬
‫صر�‬
‫ر�‬
‫لى ممووؤ�صؤ�صر‬ ‫عللىلى‬
‫ينعك�س علللل‬
‫عر ��صصصينعك�س‬ ‫ل�لصللععلرلر‬
‫�ررتت للفف للاعاع �لل�ل�‬ ‫ي�صهم‬
‫صهم‬ ‫صي�ص‬
‫ايل ��صصي�‬ ‫صعر �لنفط �حل للايل‬ ‫ماليون �أن ��صصعر‬ ‫ل�صعر‬
‫صعر‬‫دوالر� للربميل ‪� ،‬إال �أن �رتفاع �ل�ص‬ ‫�‬ ‫‪50‬‬ ‫س‬
‫نخفا�س‬ ‫عن �‬
‫ني عللن‬ ‫وطنليلي‬
‫لوطلنلن‬
‫صاد �للوط‬
‫لوط‬ ‫�صللاد‬
‫ت�لصلص‬
‫القتل�ل�‬
‫وزيي للرر �القلتلت‬
‫وز‬
‫صبة ‪ 7،52‬يف �ملئة‬ ‫بن�صصبة‬
‫ملوؤ�صؤ�صصرر مرتفعا بن�‬
‫ملوؤ�صؤ�صصرر �أم�س‪ ،‬فما زز��ز�ل �ملو‬
‫تر�جع �ملو‬
‫وعلى �لرغم من تر��‬ ‫حال �إن‬
‫مل�لصللححللال‬
‫اف �ملل�ل�‬ ‫ية‪ .‬و أ��أ�ل لصل للاف‬
‫ابي لة‪.‬‬
‫لة‪.‬‬ ‫جاب ليلي‬
‫إيج لابلاب‬
‫مو ب ل إالايإي لج‬
‫لج‬ ‫نملولو‬
‫لنلملم‬‫�للنلن‬ ‫تايل زيادة‬
‫التللايل‬ ‫وباللتلت‬
‫وبلاللال‬
‫دولة وب‬
‫لدوللةلة‬
‫ر�د�ت �للدول‬
‫لدول‬ ‫ادة إ�يإيل للرر�‬
‫ر�‬ ‫يف ززيي للادة‬ ‫ط ��صصعر‬
‫صعر‬ ‫تو�لصللط‬
‫متلوو��‬
‫لو�‬ ‫ب ملتلت‬ ‫ت�لصللب‬
‫حتتل�ل�‬
‫نة حتلتلت‬
‫طنلةلة‬
‫لطلنلن‬
‫ل�لصلللللط‬
‫لط‬ ‫عل �لل�ل�‬
‫جعللل‬
‫جلعلع‬ ‫لثاثة‬
‫هر � ا‬
‫لثا‬ ‫�الال�أ�لصللههللر‬
‫خلال � أ‬ ‫لطنة خللال‬ ‫ل�صصلطنة‬ ‫عجز �ل�ص‬
‫م�صصجلة‬
‫صجلة‬ ‫وتر�جعت قيم �لتد�ول �أم�س �إىل ‪ 6،95‬مليون ريال م�‬ ‫منذ بد�ية �لعام �جلاري‪ .‬وتر��‬ ‫�لتقارير �لدولية تتوقع �أن تتجاوز �أ�أ�صصعار‬
‫صعار‬ ‫تمر�ر‬
‫صتمر�‬
‫تمر�‬
‫ال ��ص�صتمر‬ ‫ئ�للس يف ح للال‬ ‫فولو�ئل�ل�‬
‫لفللو‬‫فر�للس ررفف للعع �للفلف‬ ‫فلر�‬
‫لر�‬ ‫دوالر� ‪ ،‬معتمدة‬‫�‬ ‫�لربميل حاليا عند ‪70‬‬ ‫�الأوىل من �لعام �حلايل �إىل ‪ 500‬مليون‬
‫تد�ول �أم�س �الأول �لتي ��صصجلت‬
‫صجلت‬ ‫جل�صصصةة تد‬
‫صبة ‪ 18،11‬يف �ملئة مقارنة مع �آخر جل�‬ ‫بن�صصبة‬ ‫تر�جعا بن�‬
‫�‬ ‫عام ‪2010‬‬ ‫دوالر� مع نهاية عللام‬ ‫�‬ ‫�لنفط �ل ل ‪90‬‬ ‫مل�صحال‬
‫صحال‬ ‫صعار �لنفط‪ .‬وقال حازم �مل�ص‬ ‫�رتفاع �أ�أ�صصعار‬ ‫ر�د�ت وحجم‬ ‫إير�‬
‫ر�‬
‫�اليإيللر‬
‫لتقدير�ت و� إال‬
‫و�ال‬ ‫�‬ ‫بذلك على �‬ ‫در بل ل ‪� ، %37٫5‬إثر‬ ‫بة ت للقق للدر‬
‫ن�لصللببلةلة‬
‫بنل�ل�‬
‫ال �أي بلنلن‬‫ررييل للال‬
‫‪08‬‬ ‫ريال‪.‬‬ ‫مليون‬ ‫‪8٫48‬‬ ‫�لتد�ول‬ ‫قيم‬ ‫فيها‬ ‫فاع �القت�صاد �لعاملي‬ ‫رتفللاع‬‫هم يف �رتلفلف‬ ‫ي�صصهم‬‫صي�ص‬
‫مما ��صصي�‬ ‫مملالا‬ ‫قة �لدولية‬ ‫ثقللة‬
‫لثلقلق‬
‫ركة �للثلث‬
‫ركللة‬
‫ب�لصلرك‬
‫لرك‬ ‫اطة بل�ل�‬
‫اطلةلة‬
‫لو�لصلاط‬
‫لاط‬ ‫دير �للوو��‬
‫لو�‬ ‫مديللر‬
‫ملدي‬
‫لدي‬ ‫مليز�نية �لعامة للعام‬ ‫�الإنفاق �ملعتمدة يف � �‬
‫مليز�‬ ‫صعر �لنفط وو�صوله �إىل ‪85‬‬ ‫فاع ��صصعر‬ ‫رتفلاع‬
‫لاع‬ ‫�رتلفلف‬
‫‪05‬‬ ‫عام‪.‬‬ ‫صكل‬
‫كل‬ ‫ب�ص‬
‫ب�ص‬ ‫ي�صصفي‬
‫صفي‬ ‫صعر �لنفط �حلايل ي�‬ ‫تثمار �إن ��صصعر‬ ‫لا�ص�صصتثمار‬ ‫ا‬ ‫تو�صصح‬
‫صح‬ ‫ر�ت ��الالأولية تو�‬ ‫صر�‬
‫ر�‬
‫ملوؤ�صؤ�صر‬
‫ؤكد� �أن �ملو‬ ‫�حلايل‪ ،‬ممووؤكد‬ ‫دوالر� للربميل ‪.‬‬ ‫�‬

‫«تنظيم االت�صاالت» تنفي ��صصحب‬


‫صحب‬
‫ر�ص»‬
‫�ر�ص‬
‫ر�ص‬ ‫«الن��ر�‬
‫بال من «الن‬
‫عر�ص أا��بال‬
‫ص‬ ‫دام اآخر يف العراق‬
‫‪ 42‬قتيال ح�صيلة يي���مم ٍ‬ ‫«�صند�قق النقد»‪ :‬د��لل اخلليج قطعت ��ص�ص��ص�طا على طريق التكامل‬
‫قط ــ الر�ؤية‬
‫م�صصقط‬
‫م�ص‬
‫فر عن فوز �أي‬ ‫ت�صصصفر‬‫�النتخابات �لربملانية �لتي مل ت�‬ ‫بغداد‪ -‬رر��يرتز‬
‫�يرتز‬ ‫دول �ملجل�س فيما يتعلق باإقامة �الحتاد �جلمركي‬ ‫القاهرة ‪ -‬العمانية‬
‫صركة �لنور�س على خلفية‬ ‫عر�سس �أوبال من ��صصركة‬ ‫حب عر�‬ ‫نفت هيئة تنظيم �الت�صاالت ��صصصحب‬ ‫ات �لتي‬‫ادث للات‬
‫صتغرق �مل للحح لادث‬
‫لادث‬ ‫ت�صصتغرق‬ ‫ورمبل للاا ت�‬
‫ية‪ .‬ورمب‬ ‫بيلة‪.‬‬
‫لة‪.‬‬ ‫لبليلي‬
‫أغللبلب‬
‫تل بل أالاغأغلللل‬‫كتلللل‬
‫تكلتلت‬
‫تلكلك‬ ‫رك لليي للةة م للنن للذذ عل للامام ‪2003‬‬ ‫رف للةة �جل للمم لرك‬
‫لرك‬ ‫وح لليي للدد �ل للتت للعع لرف‬
‫لرف‬ ‫ووتت لوح‬
‫لوح‬
‫مو�قع‬‫ومن خللال مو‬‫صائل �لن�صية‪ ،‬وملنلن‬‫لر�صائل‬ ‫ما ح�صلت عليه �لهيئة من معلومات عرب �لر�ص‬ ‫أخرى‪ .‬وتدفق‬
‫هور� �أخللرى‪.‬‬ ‫صهور�‬
‫كيل حكومة ��صصهور‬ ‫ت�صصصكيل‬‫تهدف �إىل ت�‬ ‫لت�صصجل‬
‫صجل‬ ‫لعر�ق لت�‬ ‫تو��صلت �لهجمات �لد�مية يف � �‬ ‫صوم �جلمركية جتاه �لعامل �خلارجي‬ ‫لر�صوم‬
‫وتوحيد �لر�ص‬ ‫�أكدت در���ص�صصةة حديثة ل�صندوق �لنقد �لدويل �أن‬
‫رنت �لعامة‪ .‬وقالت �لهيئة يف بيان �صحفي �أنها تو�صلت �إىل معلومات تتووؤكد‬ ‫النرنت‬ ‫�النر‬ ‫ثاثة‬‫أنقا�سس مبنى منهار من ثا‬
‫ا‬ ‫عمال ��الالإنقاذ على �أنقا�‬ ‫تل ‪� 35‬ص�صخ�صا‬
‫صخ�صا‬ ‫قتللل‬
‫مقلتلت‬
‫رت ع للنن ملقلق‬
‫دة أ��أ� لص للفف للرت‬
‫دي للدة‬
‫ح�صيلة ج لدي‬
‫لدي‬ ‫صبة ‪ ، %5‬ولفتت �إىل �أن �لهيكل �القت�صادي‬ ‫بن�صبة‬‫بن�ص‬ ‫وطا مهما‬ ‫دول جمل�س �لتعاون �خلليجي قطعت ��صصصوطا‬
‫عر�سس‬
‫كيها ‪ ،‬مفادها �أن عر�‬ ‫صركيها‬
‫الة ن�صية مل�مل�صر‬
‫صر‬ ‫ال ر�ر�صصصالة‬ ‫إر�صصال‬
‫صركة �لنور�س قد قامت باإر�ص‬ ‫�أن ��صصركة‬ ‫غدلد�د بحثا عن‬ ‫بغللد‬‫ط بلغلغ‬‫بو�لصللط‬‫علاوي بلوو��‬
‫لو�‬ ‫حي �ل للععللاوي‬ ‫بق يف حللي‬ ‫طولو�بلقلق‬
‫طللو‬ ‫لثاثاء‪،‬‬
‫و�إ�صابة ‪� 143‬آخرين يف �أنحاء بغد�د �أم�س � ا‬
‫لثا‬ ‫كبر‬
‫ر‬ ‫ابه �إىل ح للدد كب‬ ‫ت�لصلابلابابلهله‬
‫متل�ل�‬
‫اون ملتلت‬
‫�س �ل للتت للعع للاون‬
‫ل�للس‬‫جملل�ل�‬
‫دول جملللل‬ ‫ل ل للدول‬ ‫على طريق �لتكامل �القت�صادي خللال �لعقدين‬
‫بناء على توجيهات من هيئة تنظيم‬ ‫كل فوري‪ ،‬بنا ًء‬ ‫�أوبال من �لنور�س قد مت �إلغاوؤه ب�ب�صصصكل‬ ‫ي�صصصمم مقهى‬ ‫ان ي�‬ ‫نى ك للان‬‫بنلىلى‬
‫ملبلنلن‬
‫هود �إن �مللبلب‬‫ال �لصللههللود‬
‫ناجللني‪ .‬ووقق للال‬ ‫ن لاج‬
‫لاج‬ ‫ل�صحايا‬
‫صحايا‬‫عدد �ل�ص‬ ‫ذلك ع للدد‬ ‫بذللك‬
‫لك‬ ‫بان‪ ،‬لي�صل بلذل‬
‫لذل‬ ‫لان‬
‫مبللانٍ‬
‫رت ‪ 7‬ملبلب‬
‫كما ددمم للرت‬ ‫بالنظر �إىل �لدور �ملهم �لذي يلعبه قطاع �لنفط‬ ‫اح للةة حرية‬‫صل ب لالاإتإت لاح‬
‫لاح‬ ‫�صلللل‬
‫ت�لصلص‬
‫يتل�ل�‬
‫ما يلتلت‬
‫يملالا‬
‫فيلملم‬
‫صة فليلي‬
‫ا�صلةلة‬
‫خا�لصلص‬
‫ري للنن ‪ ،‬خلا�‬
‫لا�‬ ‫��الالأخأخ لري‬
‫لري‬
‫حتت مظلة‬‫من قبل �لهيئة حتللت‬ ‫ما مللن‬
‫رهملالا‬
‫إقر�ر�رهلملم‬‫عار مت إ�قإقللر‬ ‫عر�صصصيي أ��أ�لصللععلارلار‬
‫صاالت وو��ملتمثل يف عر�‬‫�صلاالت‬
‫لاالت‬ ‫الت�لصلص‬
‫�التل�ل�‬ ‫أر� لص لليي تعلوه ��صصقق‬
‫صقق‬ ‫ابق ��الالأر�‬ ‫طابللق‬
‫لطلابلاب‬
‫ائن يف �للط‬
‫لط‬ ‫زبائللن‬
‫الزبلائ‬
‫لائ‬ ‫باللزب‬
‫لزب‬ ‫مليئا بلال‬
‫لال‬ ‫ية �إىل‬
‫ملا�لصللييللة‬
‫صة �مللاا��‬
‫لا�‬ ‫خلم�صة‬
‫�الاليأيل للامام �خلم�ص‬
‫خلال � أ‬
‫يف �لعا�صمة خللال‬ ‫عمات‬
‫عما‬
‫ا‬ ‫لة عم‬ ‫ب�صصصلة‬
‫الدوالر �أو ب�‬
‫بال لدوالر‬
‫لدوالر‬ ‫ط عملتها ب لال‬
‫لال‬ ‫ورب للط‬ ‫غاز ورب‬‫لغلاز‬
‫لاز‬ ‫�و�للغلغ‬ ‫لق�صصاءاء �إىل‬
‫أع�صصاءاء وو��لق�ص‬
‫�لتنقل بني مو�طني �لدول ��الالأع�ص‬
‫لعر�س �الأول عبارة عن دد�ئرة‬
‫صركني �لتجاريني‪ .‬و�� س‬ ‫صركني‬ ‫للم�صر‬
‫حلول �لنور�س �لتجارية للم�‬ ‫فجااأة‬ ‫كنية‪ .‬وقال رجل يف مكان �حلادث “�ص�صصمعنا‬
‫معنا فج‬ ‫�ص�صصكنية‪.‬‬ ‫بوز�رة‬
‫�أكرث من مئة قتيل‪ ،‬وفقا ملا �أعلنه م�صدر بوز��‬ ‫هم يف‬
‫يفة �إن قطاع ��الالأ�صأ�صصهم‬ ‫م�صصصيفة‬‫صمنها �لدوالر‪ ،‬م�‬ ‫من ��صصمنها‬ ‫ل�صلع‬
‫صلع‬‫ر على �لقيود �لتي حتول دون تدفق �ل�ص‬ ‫حد كبر‬
‫صتخدمني �ملغلقة و��و�لذي مبوجبه تكون �ملكاملات �ل�صوتية جمانية د�خل �لد�ئرة‬ ‫مل�صتخدمني‬ ‫�مل�ص‬ ‫رون‬
‫رون‬ ‫كثر‬
‫كبر� ثم �نهار هذ� �ملبنى‪ .‬ما ز��ل كث‬ ‫نفجار� ر�‬ ‫�‬ ‫�‬ ‫لعر�قية‪.‬‬ ‫�لد�خلية � �‬
‫لعر�‬ ‫صنو�ت‬
‫ل�صنو‬
‫صنو‬
‫�صصحح خللال �ل�ص‬ ‫كل وو���ص‬ ‫ب�صصصكل‬
‫تو�صصصعع ب�‬ ‫دول �ملجل�س تو�‬ ‫أمو�ل بني دول �ملجل�س‪.‬‬ ‫ورووؤو�س �الأمو‬ ‫�و�خلدمات ور‬
‫صبة ‪ %25‬على‬ ‫بن�صصبة‬
‫هو خ�صم بن�‬ ‫ثاين هلولو‬
‫لثلاين‬
‫لاين‬ ‫عر�للس �للثلث‬
‫لعلر�‬
‫لر�‬ ‫هرية ثابتة‪� ،‬للعلع‬ ‫وم ��صصصهرية‬
‫�ملغلقة مقابل رر��لصللوم‬ ‫وز�رة �لد�خلية‬ ‫أنقا�س‪ ”.‬و�صرح م�صدر يف وز‬
‫وز��‬ ‫حتت ��الالأنقا�س‬
‫أنقا�س‬ ‫و�س حول �لكتلة‬ ‫صو�س‬
‫ت�صصو�‬ ‫ط ت�‬
‫و�صصصط‬
‫وياأتي ت�صعيد �لعنف و�‬ ‫ويا‬ ‫منوه على �ملدى‬ ‫يو��صل من للوه‬ ‫له �أن يو‬ ‫ية ويتوقع للله‬ ‫ملا�صصية‬
‫�ملا�ص‬ ‫صرها �ل�صندوق على‬ ‫ن�صصرها‬ ‫صة �لتي ن�‬ ‫لدر��ص�صة‬
‫ارت � �‬ ‫و�أأ��لصللارت‬
‫‪06‬‬ ‫�لفاتورة �لكلية‪.‬‬ ‫باباأن عدد �لقتلى ‪� 28‬و�و�مل�صابني ‪. 75‬‬ ‫هر من‬‫صكل �حلكومة �لتالية بعد نحو ��صصصهر‬ ‫ت�صكل‬
‫صت�ص‬
‫�لتي ��صصت�‬ ‫‪05‬‬ ‫ط‪.‬‬
‫صط‪.‬‬ ‫ص‬
‫ملتو�ص‬
‫ملتو�‬ ‫�‬ ‫از�ت �لتي حققتها‬ ‫إجن للازاز�‬
‫از�‬ ‫�الالجن‬
‫كروين �إىل � إ‬ ‫اللكللروين‬‫موقعه �الللكلك‬
‫اقت�صاد‬ ‫االربعاء ‪ 22‬من ربيع الثاين ‪ 1431‬هـ املوافق ‪� 7‬إبريل ‪2010‬م‬ ‫‪4‬‬
‫متــابــعـــــــــات‬

‫مكي ير�أ�س وفد ال�سلطنة يف اجتماعات هيئات املال العربية بال�سودان‬ ‫اجتماع جمــــــل�س �أمناء‬
‫الأكادميية العربية للعلوم‬
‫م�سقط ‪ -‬اخلرطوم ‪ -‬العمانية‬ ‫املاليـــة وامل�صـــرفيـة‬
‫و���ص��ل م��ع��ايل اح��م��د ب��ن عبدالنبي مكي وزي��ر االقت�صاد الوطني نائب‬
‫رئي�س جمل�س ال�ش�ؤون املالية وموارد الطاقة ام�س اىل جمهورية ال�سودان‬
‫لرت�ؤ�س وف��د ال�سلطنة اىل �أعمال االجتماعات ال�سنوية امل�شرتكة للهيئات‬
‫املالية العربية التي ت�ضم ال�صندوق العربي للإمناء االقت�صادي واالجتماعي‬
‫و���ص��ن��دوق النقد ال��ع��رب��ي وامل���ؤ���س�����س��ة العربية ل�ضمان اال�ستثمار وامل�صرف‬
‫العربي للتنمية االقت�صادية يف �إفريقيا والهيئة العربية لال�ستثمار والإمناء‬
‫الزراعي التي تبد�أ يف جمهورية ال�سودان اليوم االربعاء وت�ستمر يومني‪.‬‬
‫وي��راف��ق معاليه وف��د ي�ضم �سعادة حمود ب��ن �سنجور ال��زدج��ايل الرئي�س‬
‫التنفيذي للبنك امل��رك��زي ال��ع��م��اين وع���دد م��ن امل�����س���ؤول�ين ب���وزارت���ي املالية‬
‫واالقت�صاد الوطني ‪ .‬وتناق�ش االجتماعات ع��ددا م��ن املو�ضوعات املتعلقة‬
‫ب��امل��وق��ف امل���ايل للم�ؤ�س�سات امل��ال��ي��ة وتقييم ن��ت��ائ��ج اع��م��ال��ه��ا ع��ن ع���ام ‪2009‬‬ ‫م�سقط ــ الر�ؤية‬
‫باال�ضافة اىل درا�سة واق��رار برامج العمليات التمويلية واال�ستثمارية لعام‬
‫‪ .. 2010‬كما �سيتم على هام�ش اعمال االجتماعات عقد لقاءات واجتماعات‬ ‫برئا�سة �سعادة حمود بن �سنجور بن ها�شم‬
‫جانبية ب�ين ال����وزراء ال��ع��رب ت��ت��ن��اول ال��ت��ع��اون امل�����ش�ترك يف الق�ضايا املالية‬ ‫– الرئي�س التنفيذي للبنك املركزي العماين‬
‫واالقت�صادية التي تهم الدول العربية ‪ .‬وكان يف ا�ستقبال معاليه لدى و�صوله‬ ‫‪ -‬رئ��ي�����س جم��ل�����س �أم���ن���اء الأك���ادمي���ي���ة العربية‬
‫معايل الدكتور عو�ض احمد اجلاز وزير املالية واالقت�صاد الوطني بجمهورية‬ ‫للعلوم املالية وامل�صرفية وح�ضور عدنان بن‬
‫ال�سودان ور�ؤ�ساء الهيئات املالية العربية و�سعادة عبداهلل بن را�شد املديلوي‬ ‫حيدر ب��ن دروي�����ش – مدير ع��ام بنك الإ�سكان‬
‫�سفري ال�سلطنة املعتمد لدى جمهورية ال�سودان ‪.‬‬ ‫العماين ‪ -‬ع�ضو جمل�س �إدارة �إحت��اد امل�صارف‬
‫وك���ان معاليه ق��د غ���ادر ال��ب�لاد �أم�����س متوجها �إىل جمهورية ال�سودان‬ ‫ال��ع��رب��ي��ة ‪ /‬ع�����ض��و جم��ل�����س �أم���ن���اء الأكادميية‬
‫لرت�ؤ�س وف��د ال�سلطنة �إىل �أعمال االجتماعات ال�سنوية امل�شرتكة للهيئات‬ ‫ال��ع��رب��ي��ة ل��ل��ع��ل��وم امل��ال��ي��ة وامل�����ص��رف��ي��ة ي��ع��ق��د يف‬
‫املالية العربية ‪.‬‬ ‫اخل����رط����وم ال���ي���وم االرب����ع����اء االج���ت���م���اع الأول‬
‫ملجل�س �أمناء الأكادميية العربية للعلوم املالية‬

‫‪� 250‬شركة من ‪ 35‬دولة ت�ستعر�ض م�ستقبل‬ ‫وامل�����ص��رف��ي��ة وم��ن امل��ق��رر �أن يناق�ش االجتماع‬
‫�ضمن ج��دول �أع��م��ال��ه �إق���رار النظام الأ�سا�سي‬
‫املعدل ‪ ،‬بالإ�ضافة ملناق�شة �إعادة ت�شكيل اللجنة‬
‫�صناعة النفط والغاز مب�سقط الأحد القادم‬ ‫ال��ت��ن��ف��ي��ذي��ة ل�ل�أك��ادمي��ي��ة ‪ ،‬وق���د ���ص��رح عدنان‬
‫ب��ن ح��ي��در ب��ن دروي�����ش ل��ـ»ال��ر�ؤي��ة» ب����أن �أهمية‬
‫االجتماع ت�أتي كونه االجتماع الأول لهذا العام‬
‫وهو ي�ضم نخبة من امل�صرفيني العرب ‪ ،‬حيث‬
‫الأحد القادم وي�ستمر حتى ‪� 13‬إبريل اجلاري ‪.‬‬ ‫الر�ؤية – علي بن �صالح العجمي‬ ‫�سيتم مناق�شة اخلطوط العري�ضة خلطة عمل‬
‫وي�شهد املعر�ض ‪ -‬ال��ذي يعد احل��دث الأك�بر من نوعه و‬
‫ت�شارك �أكرث من ‪� 250‬شركة ومئات املخت�صني يف جمال ت��ن��ظ��م��ه ���ش��رك��ة ع��م��ان �إك�����س��ب��و وت���رع���اه وزارة ال��ن��ف��ط و الغاز‬ ‫الأك��ادمي��ي��ة خ�لال ال��ف�ترة ال��ق��ادم��ة بالإ�ضافة‬
‫ال�صناعة ميثلون �أك�ثر من ‪ 35‬دول���ة يف معر�ض وم�ؤمتر العمانية ‪ ، -‬م�شاركة وا�سعة من �شركات النفط والغاز املحلية‬ ‫لتقرير رئي�س الأكادميية ( التقرير ال�سنوي‬
‫عمان الدويل للنفط و الغاز (�أجوا) ‪ ،2010‬والذي يفتتح و اخلليجية و العاملية ‪ ،‬بالإ�ضافة �إىل ال�شركات التي تقدم‬ ‫لعام ‪2009‬م ) ‪.‬‬
‫اخلدمات ذات العالقة و جمهز باملعدات و غريها من ال�شركات‬
‫التي تعمل يف ال�صناعة‪.‬‬
‫وع��ق��دت �أول دورة للمعر�ض يف ع���ام ‪ ،1998‬وه���و ح��ال��ي��ا يف‬
‫دورت��ه ال�سابعة ويت�ضمن املعر�ض ت�شكيلة وا�سعة من املعدات‬
‫‪ ،‬وال��ت��ق��ن��ي��ات‪ ،‬واخل���دم���ات اخل��ا���ص��ة ب��ن�����ش��اط��ات اال���س��ت��ك�����ش��اف و‬
‫التنقيب و الإنتاج ‪ ،‬وهو عبارة عن ملتقى خلرباء يف املجال تتم‬
‫خالله مناق�شة �أهم الفر�ص و التحديات الفنية التي يواجهها‬
‫هذا القطاع ‪.‬‬
‫و���س��وف يحت�ضن م��رك��ز ع��م��ان ال���دويل للمعار�ض فعاليات‬
‫املعر�ض‪� ،‬أما امل�ؤمتر امل�صاحب و الذي يتناول تقنية اال�ستخال�ص‬
‫امل��ع��زز للنفط و ال���ذي يتم ب��رع��اي��ة جمعية مهند�سي النفط‬
‫ف�سيكون يف فندق «جولدن توليب» م�سقط ‪.‬‬
‫و�سيوفر املعر�ض للمخت�صني يف جمال النفط والغاز فر�صا‬
‫وا���س��ع��ة للتوا�صل م��ع ن��ظ��رائ��ه��م م��ن خمتلف �أن��ح��اء ال��ع��امل ‪،‬‬
‫حيث �سيتمكنون م��ن التعرف على �أح���دث املنتجات واملعدات‬
‫واخلدمات املوجودة يف الأ�سواق بالإ�ضافة �إىل �آخر التطورات‬
‫يف هذا املجال من ال�صناعة ‪.‬‬
‫وق���ال ن��ا���ص��ر ذي���اب امل��دي��ر ال��ع��ام ل�شركة ع��م��ان �إك�����س��ب��و‪ ،‬ان‬
‫امل��ع��ر���ض �سيكون امل��ك��ان الأف�����ض��ل لكي يتعرف امل�����ش��ارك��ون على‬
‫بع�ضهم‪،‬وهو مدعوم من قبل كربيات �شركات النفط و الغاز‬
‫من �ضمنها �شركة تنمية نفط عمان‪ ،‬وغرفة التجارة وال�صناعة‬
‫و �شركة ابوظبي الوطنية للنفط‪ ،‬و �شركة قطر للبرتول‪ ،‬و‬
‫�شركة نفط البحرين‪.‬‬
‫وقال انه بالإ�ضافة �إىل ال�شركات املحلية والعاملية ‪� ،‬ست�شارك‬
‫يف املعر�ض كربى ال�شركات العاملية مثل �شلمربجر وذرفورد و‬
‫موت ماكدونالد وبارتك�س للنفط والغاز وغريها من ال�شركات‬
‫املتخ�ص�صة العاملية‪.‬‬
‫و�أفاد �أنه �ستتم بالإ�ضافة �إىل املعر�ض تنظيم م�ؤمتر جمعية‬
‫مهند�سي النفط لال�ستخال�ص امل��ع��زز للنفط‪ ،‬حت��ت عنوان‬
‫«التحديات التي تواجه عمليات اال�ستخال�ص املعزز للنفط و‬
‫فر�صه يف ال�شرق الأو�سط»‪ .‬حيث �سيجمع امل�ؤمتر اخل�براء يف‬
‫كافة �أ�شكال عمليات اال�ستخال�ص املعزز للنفط من كافة دول‬
‫العامل لغر�ض تقدمي وتبادل خرباتهم و مناق�شتها‪ .‬و �سيتناول‬
‫امل���ؤمت��ر �أح���دث ال��ت��ط��ورات يف ال��ط��رق احل��راري��ة و الكيماوية‬
‫لال�ستخال�ص املعزز للنفط ‪ ،‬وط��رق اختيار املناطق املنا�سبة‬
‫لذلك‪ ،‬و تقنيات مراقبة كميات النفط املتبقية‪ ،‬والتحديات‬
‫التي ت��واج��ه مثل ه��ذه العمليات‪ .‬و���س��وف ي�شهد احل��دث �أكرث‬
‫من ‪� 150‬شركة نفط وغاز تهدف �إىل �إثبات مكانتها يف منطقة‬
‫ال�شرق الأو�سط يف �ضوء الفر�ص املتنامية يف �أك�بر �صناعة يف‬
‫اخلليج‪ .‬وقال وليد رفاعي املدير التنفيذي جلمعية مهند�سي‬
‫ال��ب�ترول لل�شرق الأو����س���ط و���ش��م��ال اف��ري��ق��ي��ا وال��ه��ن��د ‪»:‬ميكن‬
‫ا�ستخراج ‪� %60-30‬أو �أكرث من نفط اخلزان الأ�صلي من خالل‬
‫ا�ستخدام تقنيات اال�ستخال�ص املعزز للنفط مقارنة با�ستخراج‬
‫‪ %40-20‬با�ستخدام الو�سائل االبتدائية والثانوية‪ ،‬احلقيقية‬
‫التي حولت تركيز �صناعتنا �إىل كيفية زيادة الإنتاج من حقول‬
‫النفط ‪ .‬ول��ن نتمكن م��ن حتقيق ذل��ك �إال م��ن خ�لال تطوير‬
‫التكنولوجيا املبتكرة ذات الت�أثري االقت�صادي الكبري خ�صو�صاً‬
‫خالل هذه الفرتة التي تتقلب فيها �أ�سعار النفط» ‪.‬‬

‫اختتام حلقة «املد الأحمر» ‪ ..‬اليوم‬


‫م�سقط – الر�ؤية‬
‫ت��خ��ت��ت��م ���ص��ب��اح ال��ي��وم الأرب���ع���اء �أع���م���ال ح��ل��ق��ة ال��ع��م��ل تطوير‬
‫اخلطة الوطنية ملراقبة ظاهرة ازدهار الهوائم البحرية ال�ضارة‬
‫( املد الأحمر) و�سي�شهد اليوم اخلتامي للحلقة مناق�شة تقرير‬
‫جمموعات العمل تتبعها جل�سة نقا�شية مو�سعة ومن ثم �صدور‬
‫التو�صيات العلمية‬
‫وكانت الندوة قد وا�صلت اعمالها ام�س الثالثاء – ‪� 6‬إبريل‪-‬‬
‫ولليوم الثاين على التوايل �أعمال حلقة العمل‬
‫حول تطوير اخلطة الوطنية ملراقبة ظاهرة ازده��ار الهوائم‬
‫البحرية ال�ضارة ( املد الأحمر) والتي تنظمها ال�سلطنة ممثلة‬
‫يف وزارة ال��ث�روة ال�����س��م��ك��ي��ة خ�ل�ال ال��ف�ترة م��ن ‪ 7-5‬م��ن �شهر‬
‫�إب��ري��ل اجل���اري ‪ .‬وق��د �شهدت احللقة حم��ا���ض��رات علمية ع��ن ‪:‬‬
‫مراقبة ودرا�سة ازدهار الهوائم البحرية ال�ضارة يف دولة الكويت‬
‫ل��ل��دك��ت��ورة ف��اي��زة ال��ي��م��اين وال��ت��ح��دي��ات واال���س��ت��ع��دادات ملواجهة‬
‫ازدهار الهوائم والطحالب ال�ضارة للدكتور ثاجنراراجا اخلبري‬
‫يف املنظمة الإقليمية حلماية البيئة البحرية (رومبي) والرياح‬
‫املو�سمية ونق�ص الأك�سجني وت�أثريها على منو الطحالب ال�ضارة‬
‫يف �سواحل �شمال ال�سلطنة للدكتور دمي��اك��ور وجت��رب��ة مراقبة‬
‫ازدهار الهوائم البحرية للدكتور باري جوب‪.‬‬
‫‪5‬‬ ‫االربعاء ‪ 22‬من ربيع الثاين ‪1431‬ه� املوافق ‪ 7‬اإبريل ‪2010‬م‬ ‫اقت�صاد‬
‫بلغ ‪ 500‬مليون ريال بعد و�صول الربميل اإىل ‪ 85‬دوالرا‬

‫حقيبة ورق‬
‫يقل�سس املوازنة بن�سبة ‪%37.5‬‬
‫»‪ :‬ارتفاع النفط يقل�‬ ‫مكي لـ «‬
‫حمود الطوقي‬
‫ورى ان متو�سط اإنتاج ال�سلطنة اليومي‬ ‫ال�سسورى‬
‫ال�س‬ ‫ك�شف معايل اأحمد بن عبدالنبي مكي‬
‫املتوقع من النفط واخل��ام واملكثفات خالل‬ ‫اد الوطني عن انخفا�ض عجز‬ ‫االقت�شششاد‬
‫وزير االقت�‬
‫ع ��ام ‪�� 2010‬س�ي�ب�ل��غ أاك � ��رث م��ن ‪ 859.6‬الف‬
‫الرتكيبة ال�سكانية لدول املجل�س‬ ‫ب��رم �ي��ل ت �ق��ري �ب��ا‪ ،‬مم ��ا ��س�ي���س�ه��م يف ارتفاع‬
‫لطنة خالل اال�شهر الثالث االوىل من‬
‫العام احلايل اىل ‪ 500‬مليون ريال اأية‬
‫ال�ششلطنة‬
‫ال�ش‬
‫ايرادات الدولة بعد ارتفاع �سعر الربميل‪.‬‬
‫اجلهود التي تبذل من قبل احلكومات اخلليجية على م�ستوى قادة دول التعاون منذ التوقيع على‬ ‫ك �م��ا رف � ��ع ال ��رحم ��ي ال �� �س �ت��ار ع ��ن اأه ��م‬ ‫ال�شعر‬
‫شعر‬ ‫بة تقدر بـ ‪ %37.5‬بعد اأن جتاوز ال�‬ ‫بن�ششبة‬
‫بن�ش‬
‫ادية بني‬
‫االقت�سسسادية‬
‫ادية االأوىل عام ‪ 1981‬يف اأبوظبي والتي اأقرت اأهمية تفعيل العالقات االقت�‬ ‫االقت�سسسادية‬
‫االتفاقية االقت�‬ ‫اريع املخطط تنفيذها يف قطاع النفط‬ ‫امل�سساريع‬
‫امل�س‬ ‫احلايل للربميل ‪ 85‬دوالرا اأمريكيا‪ .‬وقال يف‬
‫ادية الثانية عام ‪ ، 2001‬واأكدت على اأهمية تعزيز مكانة املواطن‬ ‫االقت�سسسادية‬
‫دول املجل�س وتبعتها االتفاقية االقت�‬ ‫والغاز للخطة اخلم�سية الثامنة من بينها‬ ‫ـ»الرووؤية» ‪ :‬قدرت احلكومة العجر‬ ‫ريح لـ»الر‬
‫ت�ششريح‬
‫ت�ش‬
‫سكل اأكرث واقعي ‪.‬‬ ‫اخلليجي ‪،‬هذه اجلهود يجب اأن ترتجم ب�ب�سسكل‬ ‫م �� ��سس��اري��ع احل �ق��ن ب��ال �ب �خ��ار يف ح �ق��ول اأمل‬ ‫يف ميزانيتها احلالية بـ ‪ 800‬مليون بعد اأخذ‬
‫قادين احلديث عن دول املجل�س واإجنازاتها وتطلعاتها بعد قراءة تقرير ن�ن�سسرر حديثا بعنوان ‪« :‬دول‬ ‫روع الغمر باملاء‬ ‫وم�سسسروع‬ ‫وقرن علم وخميزنة‪ ،‬وم�‬
‫جمل�س التعاون اخلليجي يف عام ‪ :2020‬يتحدث التقريرعن الرتكيبة ال�سكانية لدول املجل�س ‪ .‬ح�سب‬ ‫شعر ‪ 50‬دوالرا اأمريكيا للربميل ‪،‬‬ ‫ط ��ششعر‬‫متو�ششط‬
‫متو�ش‬
‫بحقول من��ر وك��رمي غ��رب وم��رم��ول وحقل‬
‫عمراً يف العامل‪ ،‬هذا التقرير الذي ن�ن�سسرته‬
‫سرته‬ ‫غر دول العامل عمرا‬ ‫أ�سسغر‬
‫التقرير اأن دول املجل�س تعترب واحدة من اأ�س‬ ‫اال�ستخال�سس‬
‫دل �ي��ل ب��اال� ��سس��اف��ة م �� ��سس��روع اال�ستخال�‬ ‫حتت�ششب‬
‫شب‬ ‫لطنة حتت�‬
‫ال�شششلطنة‬
‫عر جعل ال�‬ ‫ال�شششعر‬
‫اال ان ارتفاع ال�‬
‫يد مب�ستقبل التنمية يف اخلليج حيث ت�سجل ال��دول اخلليجية جن��اح��ات يف جمال‬ ‫اإيكونومي�ست ي�ي�سسسيد‬ ‫�الل وري��ان‪ ،‬وامل�سوحات‬ ‫الثانوي بحقول ج��ال‬ ‫عر الربميل حاليا عند ‪ 70‬دوالرا‬ ‫ط ��شششعر‬
‫متو�ششط‬
‫متو�ش‬
‫التوطني و�سوف ييووؤدي ذلك اإىل حدوث تغريات هائلة يف هيكل القوى العاملة‪ ،‬مع تزايد عدد املخرجات‬ ‫ال��زل��زال�ي��ة بحقل ���سس�ف��ا‪�� ،‬س�ت�ع��زز م��ن انتاج‬ ‫معتمدة بذلك على التقديرات وااليرادات‬
‫من اجلن�سني ‪.‬ومتتلك دول جمل�س التعاون اخلليجي ح�سبما ذكر التقرير واح��داً من اأ�سرع قطاعات‬ ‫النفط مبا يخدم االيرادات يف ظل توقعات‬ ‫وحجم االنفاق املعتمدة يف امليزانية العامة‬
‫سل اإىل‬ ‫ال�سكان منواً يف يف العامل‪ .‬ومن املتوقع بحلول عام ‪ ،2020‬اأن يزيد عدد ال�سكان مبقدار الثلث لي�‬
‫لي�سسل‬ ‫عاملية ان يحقق النفط ا�سعارا عالية‪.‬‬
‫‪ 53‬مليون ن�سمة‪ ،‬حيث �ستكون الغالبية العظمى حتت ‪ 25‬عاماً من العمر‪ .‬وينطوي النمو ال�سريع والعمر‬ ‫للعام احلايل‪ ،‬ممووؤكدا ان املاملووؤ�شرات االأولية‬
‫وق ��ال م�ع��ال�ي��ه اإن ��ه ��س�ي�ت��م ت�ك�ث�ي��ف جهود‬ ‫تو�ششحح انخفا�ض العجز‪ ،‬م�شريا اىل انه من‬ ‫تو�ش‬
‫فر�س كبرية‪ ،‬ويتوقع التقرير اأن متثل الفئة‬ ‫سافة اإىل فر�‬
‫إ�سافة‬‫ن�سبياً لل�سكان على حتديات جدية باالإ�س‬ ‫غري ن�سبيا‬
‫ال�سسغري‬
‫ال�س‬ ‫اف والتنقيب ع��ن ال�ن�ف��ط بحقل‬ ‫اال�ستك�سساف‬
‫اال�ستك�س‬
‫العمرية حتت ‪� 15‬سنة ن�سبة ‪ %24‬مع حلول عام ‪ ،2020‬اأي اأعلى من اأي مكان اآخ��ر يف العامل با�ستثناء‬ ‫ال�سسغرية‪.‬‬
‫سغرية‪.‬‬ ‫�سمحة ���سس��رق وع�ي��دن واحل�ق��ول ال�‬ ‫تمر االنخفا�ض يف حال بقاء‬ ‫املتوقع ان ي�ي�شششتمر‬
‫ول على التعليم‬ ‫احل�سسول‬
‫فر�سس احل�س‬ ‫باب‪ ،‬والذين تتزايد اأمامهم فر�‬ ‫ال�سسسباب‪،‬‬
‫اأفريقيا‪ .‬ويوحي عدد ال�سكان الكبري من ال�‬ ‫كما �ستتوجه ال�سلطنة ال�ستقطاب ��سسركات‬
‫سركات‬ ‫و�ششعها‪.‬‬
‫شعها‪.‬‬ ‫عار على و�‬ ‫اال�ششعار‬
‫اال�ش‬
‫سول اإىل و�سائل االإعالم الدولية والتقنيات اجلديدة‪ ،‬ببااأن املواقف واملعايري االجتماعية ال�سائدة قد‬ ‫والو�سول‬
‫والو�س‬ ‫ات وت �ق �ن �ي��ات م �ت �ط��ورة يف‬ ‫ربات‬
‫ع��امل �ي��ة ذات خ � ��رب‬
‫ري التقرير اإىل اأن الن�ساء العامالت �سوف ي�ستمرن يف االرتفاع‪ ،‬مما يعك�س زيادة‬ ‫تتغري ب�سرعة‪.‬كما ي�ي�سسسري‬ ‫اك�ت����سس��اف واإن �ت��اج ال�ن�ف��ط ل�ت�ط��وي��ر احلقول‬
‫سوء اأمثلة جديدة من املراأة العاملة ‪ .‬وحالياً‪ ،‬تتفوق الن�ساء على الرجال من‬ ‫ون�سوء‬
‫اال�ستثمار يف تعليم املراأة‪ ،‬ون�‬ ‫عب‪ .‬وان ال�سلطنة �ستقوم‬ ‫ال�سسسعب‪.‬‬
‫ذات النفط ال�‬
‫حيث العدد يف الكثري من اجلامعات اخلليجية‪.‬‬ ‫اريع يف قطاع النفط (قليل الكثافة)‪.‬‬ ‫مب�سساريع‬
‫مب�س‬
‫م��ن امل��رج��ح ح�سب التقرير اأن يحافظ امل��واط�ن��ون االأ���سس�ل�ي��ون على ن�سبة االأغلبية يف دول جمل�س‬ ‫واإج� ��راء االخ �ت �ب��ارات ع�ل��ى خم ��زون النفط‬
‫افية مقارنة مبا كانت عليه خالل فرتة الطفرة‬ ‫ال�سسسافية‬
‫التعاون اخلليجي‪ ،‬يف ظل التوقعات بتباطوء الهجرة ال�‬
‫كل ق��وي‪ ،‬باعتبار اأن‬ ‫سافية اإيجابية ب�ب�سسكل‬
‫ال�سسافية‬
‫�رية‪.‬ة‪ .‬ومع ذل��ك‪ ،‬فمن املتوقع اأن تبقى الهجرة ال�‬
‫القطاع اخلا�سس �سوف يظل يعتمد اعتماداً كبرياً على القوى العاملة الوافدة‪ ،‬على الرغم من بع�‬
‫بع�سس‬
‫النفطية االأخ��ري‬ ‫للحقول القائمة وتطبيق التقنيات احلديثة‬
‫لتحفيز االإن� �ت ��اج‪ .‬وت ��ااأت��ي ه��ذه االج� ��راءات‬ ‫هيــــل التزامـــات‬
‫ت�صصهيــــل‬ ‫ت�ص‬ ‫حتقيــق مرونـــــة‬ ‫الر�ؤية – تركي بن علي البلو�شي‬
‫يق تدريجياً الثغرات من حيث التكلفة واملهارات بني‬
‫سرته اإيكونومي�ست‬
‫ت�سسسيق‬
‫اجلهود املبذولة لتوطني القوى العاملة‪ .‬و�سوف ت�‬
‫املواطنني واملقيمني‪ ،‬ولكنها لن تغلق متاماً خالل العقد القادم‪.‬هذا التقرير الذي ن�ن�سسرته‬
‫يف ظ��ل توجه احلكومة اىل رف��ع ايراداتها‬
‫امل�ت��زام�ن��ة م��ع ارت �ف��اع ا��س�ع��ار ال�ن�ف��ط والتي‬ ‫احلكومة فـي تنفيذ‬ ‫يا�صـــات‬
‫صـــات‬‫صيا�ص‬
‫فـــي ��صصيا�‬ ‫اء م��ال �ي��ون ان ��س�ع��ر النفط‬ ‫رباء‬
‫ووااأك � ��د خ � ��رب‬
‫امل�سساريع‬
‫ساريع‬ ‫�ست�سهل من رفع امكانيات تنفيذ امل�‬
‫ادات دول جمل�س التعاون‬
‫فها مراكز‬ ‫بو�سسسفها‬
‫اقت�سسسادات‬
‫هو الثاين يف �سل�سلة االأبحاث التي تبحث االجتاهات املحتملة يف تنمية اقت�‬
‫اخلليجي بحلول عام ‪ ..2020‬وتوقع التقرير االأول منو دول جمل�س التعاون اخلليجي بو�‬ ‫خمة للعام احلايل‪.‬‬
‫وكانت ال�سلطنة قد توقعت اأن يبلغ حجم‬
‫ال�سسخمة‬
‫ال�س‬ ‫ال�صصخمة‬
‫صخمة‬ ‫اريع ال�‬
‫امل�مل�صصصاريع‬ ‫االإنفاق املحلي‬ ‫احل��ايل �سي�سهم يف زي ��ادة اي ��رادات الدولة‬
‫وب��ال �ت��ايل زي� ��ادة ف��ر���سس رف��ع ال�ف��وائ����سس يف‬
‫سريكاً جتارياً وم�ستثمراً متزايد االأهمية يف اآ�سيا واأفريقيا‪.‬ويلقي هذا‬ ‫ادية‪ ،‬مما يجعلها ��سسريكا‬‫واقت�سسسادية‪،‬‬
‫جتارية واقت�‬ ‫ح��ال ا�ستمرار ارت�ف��اع ا�سعار النفط‪ .‬وقال‬
‫ويخل�سس‬
‫متفح�سسسةة على الرتكيبة ال�سكانية يف دول جمل�س التعاون اخلليجي‪ ،‬ويخل�‬ ‫التقرير الثاين نظرة متفح�‬ ‫االي��رادات النفطية نحو ‪ 4050‬مليون ريال‬ ‫ركة الثقة‬
‫ب�سسسركة‬
‫حازم امل�سحال مدير الو�ساطة ب�‬
‫االقت�سسساداد العاملي‪ ،‬بالرغم من‬
‫اإىل اأن االجتاهات الدميوغرافية �ستدعم تنامي دور املنطقة املحوري يف االقت�‬ ‫كل ن�سبة ‪ %63‬من جملة االي ��رادات يف‬ ‫لت�سسكل‬
‫لت�س‬ ‫الدولية لال�ستثمار اإن �سعر النفط احلايل‬
‫ناعات غري‬
‫ال�سسناعات‬‫طرحها لبع�سس التحديات الرئي�سية‪ .‬و�سوف تنظر التقارير امل�ستقبلية يف اآفاق التنويع يف ال�‬ ‫حني �ستبلغ م�ساهمة ايرادات الغاز البالغة‬ ‫في م��رون��ة لتنفيذ امل����سس��اري��ع احليوية‬ ‫ي�سسفي‬‫ي�س‬
‫الهيدروكربونية‪ ،‬وكذلك الغذاء واملياه واأمن الطاقة يف املنطقة‪.‬‬ ‫‪ 800‬مليون ري��ال ن�سبة ‪ .%13‬وان ايرادات‬ ‫م�سساريع‬
‫ساريع‬ ‫ب��ال �� �س �ل �ط �ن��ة وال� �ت ��ي م ��ن ب �ي �ن �ه��ا م�‬
‫الورقة الأخرية‬ ‫النفط وال�غ��از جمتمعة �ستمول م��ا ن�سبته‬ ‫ا�سسافية‬
‫سافية‬ ‫ادر ا�‬
‫م�سسسادر‬
‫االئتماين‪ ،‬وبالتايل حتقيق م�‬ ‫دائ ��رة اال��س�ت�ث�م��ار ب�ب�ن��ك ع�م��ان ال�ع��رب��ي اإن‬ ‫ت�سسسلل اجمايل تكاليفها اىل ماليني‬ ‫خمة ت�‬‫�سسخمة‬ ‫�س‬
‫سيخ اأحمد اخلليلي‬ ‫ال�سسيخ‬
‫ائح ال�‬‫ن�سسسائح‬
‫من ن�‬ ‫‪ %68‬من االنفاق العام‪.‬‬ ‫ايف مبيعات‬‫عبة من خالل ��سسسايف‬ ‫ال�سسسعبة‬‫للعمالت ال�‬ ‫ارتفاع ا�سعار النفط �ستوفر مرونة ل�سيا�سة‬ ‫ال��ري��االت كما ان ارت �ف��اع ال�سعر �سينعك�س‬
‫اأنت الذي تلون حياتك‬ ‫�رتاا� ��سس��ات ا�سعار‬
‫وق ��د ب�ن��ت ال���س�ل�ط�ن��ة اف��رت‬ ‫ال� �ن� �ف ��ط‪ .‬واأك� � ��د ان� ��ه ك �ل �م��ا اع� �ط ��ت ال� ��دول‬ ‫االنفاق والربامج واخلطط واإن ارتفاعات‬ ‫رات النمو باإيجابية‪.‬‬ ‫ؤ�سسرات‬‫على ممووؤ�س‬
‫بنظرك اإليها‬ ‫ال�ن�ف��ط ال �ع��ام احل ��ايل الغ��را���سس امليزانية‬ ‫االنتعا�سس كلما زاد الطلب‬‫ناعية بوادر االنتعا�‬ ‫ال�سسناعية‬
‫ال�س‬ ‫ب�سسكل‬
‫سكل‬ ‫النفط �ستغطي العجوزات املتوقعة ب�‬ ‫وا� ��سس��اف امل�سحال اإن ال�ت�ق��اري��ر الدولية‬
‫سنع اأفكارك‬
‫فحياتك من ��سسنع‬ ‫ب�ن�ح��و ‪ 50‬دوالرا ل�ل��ربم�ي��ل م �ق��ارن��ة ب� � ‪45‬‬ ‫على النفط‪.‬‬ ‫ج�ي��د‪ .‬وا���سس��اف البطاينة‪ :‬اإن �سعر النفط‬ ‫تتوقع ان تتجاوز ا�سعار النفط ال� ‪ 90‬دوالرا‬
‫ت�سسسعع نظارة �سوداء‬ ‫فال ت�‬ ‫ي‪ ،‬وقد توقعت‬ ‫املا�سسسي‪،‬‬
‫دوالرا اأمريكيا يف العام املا�‬ ‫وك��ان��ت ال�سلطنة ق��د اأعلنت م� ؤ�ووخ��را عن‬ ‫احل��ايل �سي�سهم يف ا�ستقطاب ا�ستثمارات‬ ‫مع نهاية عام ‪ 2010‬مما �سي�سهم يف ارتفاع‬
‫على عينيك‬ ‫ال�سلطنة ان تغطي معظم العجز الذي كان‬ ‫�الل ال �ع��ام اجلاري‬‫ارت �ف��اع ان �ت��اج ال�ن�ف��ط خ ��ال‬ ‫�الل ت �ع��زي��ز ثقة‬
‫اج �ن �ب �ي��ة م �ت �ن��وع��ة م ��ن خ � ��ال‬ ‫كل عام‪.‬‬‫ب�سسسكل‬
‫اد العاملي ب�‬ ‫االقت�سساد‬
‫االقت�س‬
‫م�ق��درا بامليزانية البالغ ق��دره ‪ 810‬مليون‬ ‫وك �� ��سس��ف م �ع��ايل ال��دك �ت��ور حم �م��د ب��ن حمد‬ ‫امل�ستثمرين ممووؤكدا ان ارتفاع ا�سعار النفط‬ ‫م ��ن ج �ه �ت��ه ق� ��ال ل � ��ووؤي ال �ب �ط��ان �ي��ة نائب‬
‫‪hamood.altouqi@cma.gov.om‬‬ ‫املا�سسي‪.‬‬
‫سي‪.‬‬ ‫ريال العام املا�‬ ‫ال��رحم��ي وزي��ر النفط وال�غ��از أام��ام جمل�س‬ ‫يح�سن قابلية اال�ستثمار من خالل التقييم‬ ‫م��دي��ر ال�ب�ن��ك ل �� ��سس ��ووؤون اال��س�ت�ث�م��ار ورئي�س‬

‫نـــدوق النقـــد»‪ :‬دول اخلليـــج حققــت تــكامــال‬


‫«�سسنـــدوق‬
‫«�س‬
‫ـــاديا خـــالل العقديـــن االأخرييـــن‬
‫اقت�سســـاديا‬
‫اقت�س‬

‫سيفة اإن ق�ط��اع ا أال��س�ه��م يف دول‬


‫م�سسيفة‬
‫ال� ��دوالر‪ ،‬م�‬ ‫ال�سسندوق‬
‫سندوق‬ ‫رها ال�‬
‫ن�سسسرها‬
‫ووااأ� ��سس��ارت ال��درا��س��ة ال�ت��ي ن�‬ ‫القاهرة ‪ -‬العمانية‬
‫�الل ال�سنوات‬
‫كل وا���سس��ح خ��ال‬ ‫ب�سسسكل‬
‫املجل�س تو�سع ب�‬ ‫رتوين اإىل االإجن� � ��ازات‬
‫ع �ل��ى م��وق �ع��ه االل �ي �ك ��رتوين‬
‫امل��ا� ��سس �ي��ة وي �ت��وق��ع ل��ه ان ي��وا� ��سس��ل من ��وه على‬ ‫التي حققتها دول املجل�س فيما يتعلق باإقامة‬ ‫ندوق النقد الدويل‬‫ل�سسسندوق‬
‫اأكدت درا�سة حديثة ل�‬
‫حت الدرا�سة اأن عددا‬ ‫أو�سسحت‬
‫امل��دى املتو�سط‪ .‬واأو�‬ ‫االحتاد اجلمركي وتوحيد التعرفة اجلمركية‬ ‫اأن دول جمل�س التعاون اخلليجي قطعت ��سسوطا‬
‫سوطا‬
‫من دول املجل�س اجتهت يف ال�سنوات االأخرية‬ ‫م�ن��ذ ع��ام ‪ 2003‬وت��وح�ي��د ال��ر��س��وم اجلمركية‬ ‫مهما على ط��ري��ق التكامل االق�ت����سس��ادي خالل‬
‫ح�سسسةة م��ن ا�ستثماراتها اىل دول‬ ‫اىل توجيه ح�‬ ‫اجتاه العامل اخلارجي بن�سبة ‪ %5‬ولفتت اإىل‬ ‫يت�سسسلل باإتاحة‬
‫خا�سسسةة فيما يت�‬
‫العقدين االأخريين خا�‬
‫املجل�س نف�سها مم��ا ي�ع��زز التكامل االإقليمي‬ ‫ادي لدول جمل�س التعاون‬ ‫االقت�سسسادي‬
‫اأن الهيكل االقت�‬ ‫أع�ساء‬
‫ساء‬
‫ح��ري��ة ال�ت�ن�ق��ل ب��ني م��واط�ن��ي ال ��دول االأع�س‬
‫ريا يف الوقت نف�سه اىل‬ ‫م�سسريا‬
‫يف اإط��ار املجل�س‪ ،‬م�‬ ‫م�ت����سس��اب��ه اإىل ح��د ك �ب��ري ب��ال�ن�ظ��ر اإىل ال ��دور‬ ‫والق�سساءاء اىل حد كبري على القيود التي حتول‬ ‫والق�س‬
‫ح��ر���سس دول املجل�س ع�ل��ى ال��وف��اء مبتطلبات‬ ‫املهم ال��ذي يلعبه قطاع النفط وال�غ��از وربط‬ ‫ورووؤو���س االأموال‬
‫دون تدفق ال�سلع واخل��دم��ات ور‬
‫ادي العاملي‪.‬‬
‫االقت�سسسادي‬
‫التكامل االقت�‬ ‫ع�م�ل�ت�ه��ا ب ��ال ��دوالر او ب���س�ل��ة ع �م��الت ��سسمنها‬
‫سمنها‬ ‫بني دول املجل�س‪.‬‬

‫ادات اخلليجية‪ ..‬تعاود النمو مع ارتفاع اأ�سعار النفط‬


‫االقت�سسادات‬
‫االقت�س‬
‫سك اأن‬‫وال�سسك‬
‫وارتباط ذلك بحجم اال�ستثمارات الداخلية واخلارجية‪ .‬وال�‬ ‫شقط – الر�ؤية‬
‫م�شقط‬
‫م�ش‬
‫ال�سيا�سات النقدية واملالية التي انتهجتها الدول اخلليجية يف اأثناء‬
‫االأزم��ة املالية ويف اأعقابها ويف مرحلة النقاهة من االأزم��ة ك��ان لها‬ ‫عود �سعر‬ ‫انتعا�سسساا ماليا ب�سبب ��سسسعود‬
‫هد ال��دول املنتجة للنفط انتعا�‬ ‫ت�سسهد‬
‫ت�س‬
‫االقت�سساد‬
‫ساد‬ ‫االأثر الكبري قي احتواء الكثري من ال�سلبيات‪ ،‬ويف حماية االقت�‬ ‫برميل النفط والذي �سينعك�س على فوائ�سس املوازنات العامة لها هذا‬
‫من التدهور‪.‬‬ ‫العام بعد اأن الم�س الربميل ‪ 87‬دوالرا ‪ ،‬وتعد ال�سلطنة من الدول‬
‫سرات اإيجابية وجملة من املعطيات التي توحي باباأن‬ ‫ؤ�سرات‬
‫ومع ظهور ممووؤ�س‬ ‫ال�ت��ي �ست�ستفيد م��ن ال�سعر احل��ايل يف امل��وازن��ة العامة ا أالم��ر الذي‬
‫كت وا�ستقرار اأ�سعار النفط بني ‪80-70‬‬ ‫أو�سسكت‬
‫االأزمة العاملية انتهت اأو اأو�س‬ ‫اريعها ح�سب املخطط له‪.‬‬ ‫م�سسساريعها‬
‫ي�ساعد يف تنفيذ م�‬
‫سافة اإىل مظاهر‬‫إ�سافة‬
‫دوالرا‪ ،‬وانعكا�س ذلك على دخل دول اخلليج‪ ،‬باالإ�س‬ ‫مر�سية‬
‫سية‬ ‫وترى تقارير ان ا�ستمرار ارتفاع اأ�سعار النفط اإىل معدالت مر�‬
‫بع�سس الدول االأوروبية واأمريكا‪ ،‬االأمر الذي‬ ‫ادي يف بع�‬
‫االقت�سسادي‬
‫االنتعا�س االقت�س‬
‫س‬ ‫لبع�س ال��دول املنتجة يف الربع االأخ��ري من العام احل��ايل والتي من‬ ‫س‬
‫و�سسسخخ االأموال يف االأ�سواق‪ ،‬وحتفيز‬‫جع على االنفاق اال�ستثماري و�‬ ‫ي�سسجع‬
‫ي�س‬ ‫يء من التفاوؤل مبعاودة‬ ‫بينها دول جمل�س التعاون مما يدعو اإىل ��سسسيء‬
‫الطلب على النفط ودع��م ا�ستقرار �سعره عند م�ستوى من ‪ 80‬اإىل‬ ‫االقت�سسادية‬
‫سادية‬ ‫النمو خ��الل ال�ع��ام احل��ايل يف ح��ال ا�ستمرار ال�ظ��روف االقت�‬
‫ادي‪ ،‬واالجت��اه نحو‬
‫االقت�سسسادي‪،‬‬
‫و�سسسعع حد للتدهور االقت�‬ ‫‪ 90‬دوالرا‪ ،‬وم��ن ثم و�‬ ‫أو�ساع‬
‫ساع‬ ‫العاملية دون تغيري واإذا مل تطر أا اأح��داث تتووؤثر �سلبا على االأو�س‬
‫ادات اخلليجية لعام ‪،2009‬‬ ‫االقت�سسسادات‬
‫النمو بعد التح�سن الن�سبي يف اأداء االقت�‬ ‫املالية امل�ستقرة ن�سبيا حتى االآن‪.‬‬
‫خا�سسسةة يف ظل جناح‬
‫ولذلك بات من املتوقع عودتها للنمو من جديد خا�‬ ‫اي�سساسا‬
‫ادية ان من العوامل التي تتووؤثر اي�‬ ‫االقت�سسسادية‬
‫وتوؤكد التحليالت االقت�‬ ‫وتو‬
‫ريف اخلليجي يف مواجهة االأزم��ة بعد اأن حافظت على‬ ‫امل�سسسريف‬
‫القطاع امل�‬ ‫ادات ال��دول اخلليجية �سعر العملة االأمريكية الدوالر‬ ‫اقت�سسسادات‬
‫على اقت�‬
‫سلت اإىل اأكرث من ‪ %16‬يف بع�سس البنوك مع‬ ‫و�سلت‬
‫كفاية راأ�س املال التي و�‬ ‫انخفا�سس �سعر ال��دوالر ي� ؤ�ووث��ر على ال�سعر الذي‬
‫حيث ان ارت�ف��اع اأو انخفا�‬
‫متتع معظمها مبالءة مالية جيدة‪.‬‬ ‫تبيع به النفط وت�سدد به قيمة واردات�ه��ا وتقوم به عملتها املحلية‪،‬‬
‫اقت�صاد‬ ‫ملو�فق ‪� 7‬إبريل ‪2010‬م‬
‫�الربعاء ‪ 22‬من ربيع �لثاين ‪1431‬هـ � �‬
‫ملو�‬ ‫‪6‬‬
‫روط احل�صول عليها‬
‫و�صصصروط‬
‫كانية و�‬
‫التعريف بالقرو�ض الإ�إ�صصصكانية‬

‫اإقبــــال كبيـــر على فعاليات اليـــوم املفتــــوح‬


‫ـــات امل�صرفيـــة واملاليـــة‬
‫الدرا�صصصـــات‬
‫بكليـــة الدرا�‬ ‫التااأمني يف التوعية املرورية‬
‫ركات الت‬
‫دور ��صصصركات‬
‫عبد اهلل العدواني‬

‫م�سقط‪ -‬عبدالرحمن الرا�سبي‬ ‫دور�� مهما يف �لتوعية �ملرورية لتقليل حو�دث‬ ‫لتاأمني دور‬ ‫صركات �لتا‬
‫تلعب ��صصركات‬
‫صات �مل�صرفية و��و�ملالية �صباح‬ ‫لدر��ص�صات‬ ‫نظمت كلية � �‬ ‫صاد�ت �لتي‬
‫إر�صاد‬
‫صاد‬ ‫�الإر�ص‬
‫خال �لن�صائح و�ال‬
‫و�ال‬ ‫ركات من خخا‬
‫ا‬ ‫ل�صصركات‬ ‫ل�صر ‪ ،‬ويكمن دور هذه �ل�ص‬ ‫� صر‬
‫�أم�س يوما مفتوحا للطلبة من د�خل وخارج �لكلية‬ ‫ور�ت‬
‫صور�‬
‫ور�‬
‫ملن�صور‬
‫خال �ملل�صقات �لتعريفية و��ملن�ص‬ ‫تقدمها لقائدي �ملركبات ‪ ،‬ومن خا‬
‫ا‬
‫ل�صق�صي‬
‫صق�صي‬ ‫يد �ل�ص‬ ‫عيــد‬‫ام ب ــنن �ـصــععـيـي‬ ‫ـاياي ــةة � ـص ــام‬ ‫رع ـاي‬
‫ك حت ــتت رع‬ ‫‪،‬وذلل ـ ــك‬ ‫‪،‬وذ‬ ‫�لتوعوية �لتي تقوم بتوزيعها على �جلميع‪.‬‬
‫لر�عي‬
‫�لرئي�س �لتنفيذي للبنك �لوطني �لعماين � �‬
‫لر�‬ ‫صلطنة ‪� ،‬إذ حتر�سس �أميا‬ ‫ل�صلطنة‬ ‫دور� فعاال يف �ل�ص‬ ‫لتـ أاـامأمــني �‬ ‫صركات �لـتـت‬
‫كل ��صصركات‬ ‫وت�صصكل‬
‫وت�ص‬
‫لي خمي�س‬ ‫عل ــي‬‫ال ع ـلـل‬ ‫وح‪ ،‬و إ�قإقـ ــببـ ــال‬‫يوم �مل ــفف ــتت ــوح‪،‬‬ ‫لي ــوم‬
‫لل ـيـي‬
‫ي�ـصــيي ل ـلـل‬‫رئيـ�ـ�‬
‫لرئـيـي‬
‫�لـرئ‬
‫ـرئ‬ ‫إر�ـ ـصـ ــاداد يف نفو�س‬
‫ث روح ��الالإر�‬ ‫روريـ ــةة ‪ ،‬ووببـ ــث‬
‫ية �ملـ ـروري‬
‫ـروري‬ ‫وعيــة‬
‫توعـيـي‬
‫لتـوع‬
‫ـوع‬ ‫ن�ـصــرر �لـتـت‬
‫لى نـ�ـ�‬
‫علـى‬
‫ـى‬ ‫ر�ــس عـلـل‬
‫ح ـر�‬
‫ـر�‬
‫�للو�تي نائب رئي�س �لبنك �ملركزي رئي�س جمل�س‬ ‫لتاأمني‬
‫صركات �لتا‬
‫ل�صركات‬ ‫ملرور �خلليجي فـاـاإن �ل�ص‬ ‫صبوع �ملــرور‬ ‫�جلميع ‪ ،‬ومن منطلق �أ�أ�صصبوع‬
‫ور عدد من �الأكادمييني‪.‬‬ ‫وبح�صصصور‬‫�إد�رة �لكلية وبح�‬ ‫تقوم بدور بارز ومهم يف جمال حث قائدي �ملركبات على عدم �لتهور‬
‫ر�ءة �آيات‬‫وقـ ــرر�‬
‫ر�‬ ‫لطاين وق‬‫ل�صصلطاين‬ ‫ام �ل�ص‬ ‫ال�ـصــام‬ ‫بالـ�ـ�‬
‫فل بـال‬
‫ـال‬ ‫حلفـلـل‬
‫ب ــدد�أ �حلـفـف‬ ‫بوع مرور جمل�س �لتعاون‬ ‫و�أخذ �حليطة و��و�حلذر �أثناء �لقيادة‪ .‬مع �أ�أ�صصصبوع‬
‫ور �أ�أ�صصرف‬
‫صرف‬ ‫دك ــتت ــور‬‫رمي ث ــمم أ�لأل ــقق ــىى �ل ـدك‬
‫ـدك‬ ‫م ــنن �لـ ــققـ ــرر�آن �ل ــكك ــرمي‬ ‫صعار(�حذر �أخطاء‬ ‫هذ� �لعام حتت ��صصعار(‬
‫صعار(‬ ‫لذي جاء هذ‬ ‫لدول �خلليج �لعربية و��لــذي‬
‫خالها‬
‫ب م ــنن خخا‬
‫ا‬ ‫رح ــب‬ ‫مة رح‬ ‫لمـةـة‬
‫كلـمـم‬
‫ية كـلـل‬ ‫ليـةـة‬
‫كلـيـي‬
‫لكـلـل‬
‫يد �لـكـك‬ ‫ميــد‬‫عمـيـي‬‫ائي عـمـم‬
‫نائـيـي‬
‫هنـائ‬
‫ـائ‬ ‫لهـنـن‬
‫�لـهـه‬ ‫أخاقه من‬‫وح�صصصنن �أخأخا‬
‫ا‬ ‫خ�صية ل�صاحبها وح�‬ ‫ل�صصخ�صية‬ ‫�الآخرين)‪� .‬إذ يعك�س �لقيادة �ل�ص‬
‫بالن�صصبة‬
‫صبة‬ ‫يوم �ملفتوح بالن�‬ ‫ليــوم‬ ‫أو�ـصــحح �أهمية �لـيـي‬ ‫ور و�أو�‬ ‫باحل�صصور‬
‫باحل�ص‬ ‫ر دليل‬ ‫رعة قائد �ملركبة وعجلته وتهوره يف �لقيادة ‪ ،‬لهو خر‬ ‫ف�صصصرعة‬ ‫عدمه ‪ ،‬ف�‬
‫روز ع�صفور كلمة‬ ‫قت ف ــروز‬ ‫ألقـت‬
‫ـت‬ ‫للكلية و��لطلبة‪،‬كما �ألـقـق‬ ‫أخاقه ‪� ،‬إذ يجب على كل قائد �أن‬ ‫لوكه و�أخأخا‬
‫ا‬ ‫وء ��صصصلوكه‬ ‫أو�صصصحح برهان على ��صصصوء‬ ‫‪ ،‬و�أو�‬
‫باحل�صصور‬
‫صور‬ ‫ال ــهه ــاا باحل�‬ ‫رح ــبب ــتت م ــنن خ ـال‬
‫ـال‬ ‫بة رح‬ ‫لب ـةـة‬
‫طل ـبـب‬
‫لط ـلـل‬
‫�ـ ـصـ ـوـوؤون �ل ـط‬
‫ـط‬ ‫�صامة وحياة كل فرد‬ ‫عت من �أجل ��صا‬
‫صا‬ ‫و�صصصعت‬ ‫�الأنظمة �لتي و�‬ ‫يحرتم �لقو�نني و�ال‬
‫و�ال‬
‫للطاب‬
‫للطا‬
‫ا‬ ‫تمر للط‬‫مل�صصتمر‬ ‫كرت عميد �لكلية على �لدعم �مل�ص‬ ‫و�صصكرت‬ ‫و�ص‬ ‫أعر�ف و��و�لقيم �ملتبعة يف �لدولة‬ ‫اأعر�‬ ‫لتز�مه بالقو�نني هو خرق للا‬ ‫‪ ،‬فعدم � �‬
‫لتز�‬
‫لرب�مج‬
‫ـدد� م ــنن � �‬
‫لرب�‬ ‫وح ع ـ ــدد‬
‫دد‬ ‫وم �مل ــفف ــتت ــوح‬ ‫من �ل ــيي ــوم‬ ‫ت�ـصــممــن‬
‫ك ــمم ــاا تـ�‬
‫ـ�‬ ‫تلقو�‬
‫عاىل «وال تلقو‬‫تعــاىل‬‫وله تـعـع‬
‫قولـهـه‬
‫رمية يف قـول‬
‫ـول‬ ‫كرميـةـة‬
‫لكـرمي‬
‫ـرمي‬ ‫ذلك خمالفته ل�صريح ��الالآيآيـ ــةة �لـكـك‬ ‫وكذلــك‬
‫وكـذل‬
‫ـذل‬
‫رحية باللغة‬
‫م�صصصرحية‬ ‫�و�لفعاليات منها عر�سس متثيلية م�‬ ‫صر �إىل و��و�جب �ملرء‬ ‫صمون �الآية �لكرمية ي�صر‬ ‫فم�صصمون‬ ‫باباأيديكم �إىل �لتهلكة « فم�‬
‫لباد‬
‫صريف يف � ا‬
‫لبا‬ ‫�صــريف‬ ‫مل�ـصـص‬
‫طاع �ملـ�ـ�‬
‫قطــاع‬
‫لقـط‬
‫ـط‬ ‫أرف ــدد �لـقـق‬
‫تي �أرف‬
‫لتـيـي‬
‫�مل�صرفية �لـتـت‬ ‫ر�ء�ت‬‫�الجإج ـ ــرر�‬
‫ر�‬ ‫روط و� إال‬
‫و�ال‬ ‫ل�ـصــروط‬ ‫قرو�ــس �و�لـ�ـ�‬‫لقـرو�‬
‫ـرو�‬ ‫�لبنك و�أأننـ ــووـو�ع �لـقـق‬ ‫اهمني وو��و�لرعاة‬
‫مل�صصاهمني‬ ‫اركني وو��مل�ص‬‫مل�صصاركني‬ ‫�للقاء مت تكرمي �مل�ص‬ ‫�لعربية بعنو�ن “حمفظة وهمية” و�أخرى باللغة‬ ‫يف حفظ و�صيانة �لنف�س من كل مكروه من �ملمكن �أن يقع ‪ ،‬وهذ� كله‬
‫صكان �لعماين بكو�در متخ�ص�صة يف‬ ‫ومنها بنك ��الالإ�صإ�صكان‬ ‫كانية‪ ،‬كما عر�س‬
‫عر�س‬ ‫�ملتبعة للح�صول على قرو�سس �إ�إ�صصصكانية‪،‬‬ ‫م�صصقط‬
‫صقط‬ ‫اركة وقام بنك م�‬ ‫مل�صصاركة‬ ‫ركات وو��و�لبنوك �مل�ص‬ ‫ل�صصركات‬ ‫من �ل�ص‬ ‫بعنو�ن” ‪،”blood money‬‬ ‫زية بعنو‬ ‫يزي ــة‬
‫لي ـزي‬
‫ـزي‬ ‫إجنل ـيـي‬
‫إجن ـلـل‬
‫�الالجن‬ ‫� إ‬ ‫صر �الإح�صائيات �لتي‬ ‫خ�صية قائد �ملركبة وت�صر‬ ‫يعك�س ما طبعت عليه ��صصصخ�صية‬
‫اف �أن “�ليوم‬ ‫كافة جماالت �لعمل �مل�صريف”‪ .‬و�أ�أ�صصصاف‬ ‫صوؤول “�إن‬ ‫صكان �لعماين‪ .‬وقال م�صدر م�صو‬
‫م�صو‬ ‫بنك ��الالإ�صإ�صكان‬ ‫يدر�صصون‬
‫صون‬ ‫قط وهم �لذين يدر�‬ ‫م�صصصقط‬ ‫اب بنك م�‬ ‫بتكرمي طا‬ ‫ل�صاعر‬
‫صاعر‬ ‫عرية قدمها �ل�ص‬ ‫صافة �ىل �إلقاء ق�صائد ��صصصعرية‬ ‫�إ�إ�صصافة‬ ‫بابها ترجع �إىل‬
‫صرها �الد�رة �لعامة للمرور �إىل �أن �أكرث �حلو�دث �أ�أ�صصصبابها‬ ‫تن�صرها‬
‫تن�ص‬
‫صتجد�ت‬
‫مل�صتجد‬
‫صتجد‬ ‫لى �مل�ص‬
‫علــى‬
‫طاب عـلـل‬ ‫لطـاب‬
‫ـاب‬ ‫اع �لـط‬
‫ـط‬ ‫الط ــاع‬
‫يدة الط‬‫جيـدة‬
‫ـدة‬ ‫توح جـيـي‬
‫فتـوح‬
‫ـوح‬ ‫ملفـتـت‬
‫�ملـفـف‬ ‫لر�ئد يف‬‫صكان �لعماين �لذي يعد �لبنك � �‬
‫لر�‬ ‫ال�صكان‬ ‫بنك �ال�ص‬ ‫قط خدمة منه‪.‬‬ ‫م�صصصقط‬
‫اب بنك م�‬ ‫ح�صصصاب‬
‫على ح�‬ ‫ون �مليد�ن‬‫ر�ــس ف ــنن ــون‬ ‫دي‪ ،‬ك ــمم ــاا مت ع ـر�‬
‫ـر�‬ ‫يل �ل ــنن ــهه ــدي‪،‬‬ ‫هيــل‬ ‫�ـصــههـيـي‬ ‫ملر�عاة �أو �لتقيد بقو�عد �ملرور‬ ‫لز�ئدة و��و�لقيادة بتهور دون � �‬
‫ملر�‬ ‫صرعة � �‬‫ل�صرعة‬
‫�ل�ص‬
‫هذـذ� �لقطاع من كافة جو�نبه وتقريب �ملجال‬ ‫يف هــذ‬ ‫ي�صصارك‬
‫صارك‬ ‫لطنة ي�‬ ‫ل�صصلطنة‬‫كانية يف �ل�ص‬ ‫�س ��الالإ�صإ�صصكانية‬
‫القر� س‬
‫عمليات � �‬ ‫صكان �لعماين‬‫ارك بنك ��الالإ�صإ�صكان‬ ‫من ناحية �أخرى‪�� ،‬صصصارك‬ ‫يوم عزف‬ ‫لي ــوم‬
‫صمن �ل ـيـي‬ ‫وت�صصمن‬ ‫عبية تقليدية وت�‬ ‫صات ��صصصعبية‬ ‫�صـات‬
‫ـات‬ ‫ورق�ـصـص‬
‫ورقـ�ـ�‬ ‫كذلك �لتجاوز يف �أماكن مينع فيها �لتجاوز وعاقبة كل ذلك �لوفيات‬
‫ر�ئح‬
‫صر�‬
‫ر�‬
‫ريحة من ��صصر‬
‫لطاب‪ ،‬حيث �إنهم ��صصصريحة‬ ‫�أكرث من � ا‬ ‫للعاقة �لوثيقة‬ ‫صبة �لكلية وذلك تدعيما للعا‬
‫ا‬ ‫منا�صصبة‬‫يف منا�‬ ‫لدر��ص�صات‬
‫صات‬ ‫ية � �‬ ‫ليــة‬
‫كلـيـي‬
‫ام ــتت ــهه كـلـل‬
‫ذي أ�قأق ـام‬
‫ـام‬ ‫توح �لـ ــذي‬
‫فتــوح‬
‫ملفـتـت‬
‫وم �ملـفـف‬
‫يف �ل ــيي ــوم‬ ‫اين تفاعل معها‬ ‫تار و أ�غأغ ــاين‬ ‫يتـار‬
‫ـار‬ ‫جليـتـت‬
‫يقى للكمان وو��جلـيـي‬ ‫مو�صصيقى‬ ‫مو�ص‬ ‫تدمية ‪.‬‬
‫مل�صصتدمية‬‫و�الإعاقة �مل�ص‬
‫و�ال‬
‫�ال‬
‫لكثر كما �أن تعريفهم‬ ‫�ملجتمع �لتي نعول عليها � ر‬ ‫ر� �ر� حللقة �لتو��صل‬ ‫مر�‬
‫تمــر‬
‫بــني �لبنك و��لكلية و���ـصــتتـمـم‬ ‫ل�صنوية‪،‬‬
‫صنوية‪،‬‬ ‫�مل�صرفية و��و�ملالية يف �إطار فعاليات �لكلية �ل�ص‬ ‫عر�ــس �أزياء‬
‫افة �ىل عـر�‬
‫ـر�‬ ‫افــة‬‫بر‪ ،‬إ��إ�ـصـاف‬
‫ـاف‬ ‫كبـر‪،‬‬
‫ـر‪،‬‬ ‫كل كـبـب‬‫ب�صصكل‬ ‫جلماهر ب�ص‬
‫ر‬ ‫�‬ ‫ر� يف بث‬ ‫لطنة تويل �هتماما كبر�‬ ‫ل�صصلطنة‬‫لتاأمني يف �ل�ص‬ ‫صركات �لتا‬ ‫ونرى �أن ��صصركات‬ ‫ونـرى‬
‫ـرى‬
‫لت�صويقية‬
‫صويقية‬ ‫ات �لت�ص‬
‫وي ــات‬ ‫أول ـوي‬
‫ـوي‬ ‫من ��الالأول‬
‫كان يعترب مــن‬ ‫�الال�إ�ـصــككـان‬
‫ـان‬ ‫ببنك � إ‬ ‫لدر��ص�صات‬
‫صات‬ ‫صر� �إىل �أن كلية � �‬ ‫بــني �جلانبني”‪ ،‬م�صر�‬ ‫اع �لطلبة و��لطالبات على بع�سس‬ ‫اع‬
‫إطا‬‫وذلك بهدف �إط‬ ‫أزياء فقرة خا�صة بالطالبات‪،‬‬ ‫وعر�سس �أزيــاء‬ ‫لاأطفال‪ ،‬وعر�‬ ‫لا‬ ‫إر�صصاداد يف نفو�س قائدي �ملركبات ‪ ،‬بالتعاون مع ��صصرطة‬
‫صرطة‬ ‫�الإر�ص‬
‫روح �لتوعية و�ال‬
‫و�ال‬
‫صتقبل “‪.‬‬
‫مل�صتقبل‬‫باعتبارهم بناة �مل�ص‬ ‫لدر��ص�صات‬
‫صات‬ ‫لر�ئدة يف � �‬ ‫�مل�صرفية و��و�ملالية من �لكليات � �‬
‫لر�‬ ‫تي يقدمها‬ ‫لتــي‬
‫ية �لـتـت‬ ‫انيــة‬
‫كانـيـي‬
‫ات ��الالإ�إ�ـصــككـان‬
‫ـان‬ ‫دم ــات‬
‫امات وو��خل ـدم‬
‫ـدم‬ ‫عامـات‬
‫ـات‬ ‫تعـام‬
‫ـام‬ ‫لتـعـع‬
‫�لـتـت‬ ‫ابقة قام بها بنك ظفار‪.‬ويف نهاية‬ ‫م�صصصابقة‬ ‫صافة �ىل م�‬ ‫�إ�إ�صصافة‬ ‫لطانية للحد من �حلو�دث ‪ .‬وغر�س مبد�أ �لقيادة ببااأمان هو‬ ‫ل�صصلطانية‬ ‫عمان �ل�ص‬
‫حل�صصصنن خلق قائد �ملركبة‪.‬‬ ‫معيار حل�‬
‫للتااأمني‬
‫ركة العمانية املتحدة للت‬
‫ال�سسركة‬
‫ال�س‬

‫تدامة بـ «البحث العلمي»‬


‫امل�صصصتدامة‬
‫يحا�صصصرر عن التنمية امل�‬
‫خبري اممي يحا�‬ ‫ال�صصيب‬
‫صيب‬ ‫مناق�صصةة قانون ال�صيد البحري يف ال�‬
‫مناق�ص‬
‫�لتكنولوجيا وتكنولوجيا �الت�صاالت‬ ‫صتاذ� فيه حتى عام‪،1997‬‬ ‫ق‪ ،‬و�أ�أ�صصتاذ‬
‫صتاذ‬ ‫بدم�صصق‪،‬‬‫بدم�ص‬ ‫وتااأتي هذه‬ ‫اء‪ .‬وت‬ ‫م�صصصاء‪.‬‬‫ابعة وو��لن�صف م�‬ ‫ل�صصابعة‬ ‫�ل�ص‬ ‫م�سقط‪ -‬خالد حريب‬ ‫ال�سيب‪ -‬الر�ؤية‬
‫دة يف‬ ‫دي ــدة‬
‫وث ع ـدي‬
‫ـدي‬ ‫ح ــوث‬ ‫ولـ ــهه ب ــح‬ ‫ات‪ .‬ول‬ ‫وم ــات‪.‬‬ ‫و�مل ــعع ــلل ـوم‬
‫ـوم‬ ‫�‬ ‫ار� يف �الأمم �ملتحدة‪،‬‬ ‫صار�‬
‫ت�صار‬ ‫صت�ص‬‫م�صصت�‬ ‫حيث عمل م�‬ ‫ية تنفيذ برنامج‬ ‫بدـد�يــة‬
‫افة يف بــد‬ ‫ت�صصافة‬ ‫صت�ص‬
‫ال�صت�‬ ‫�ال�ص‬
‫ارة‪ ،‬ويف تكنولوجيا‬ ‫�الال�إ�ـ ـصـ ــارة‪،‬‬ ‫اجلة � إ‬ ‫عاجل ــة‬
‫مع ـاجل‬
‫ـاجل‬ ‫م ـعـع‬ ‫و�الجتماعية‬ ‫ادية وو��‬
‫صادي ـةـة‬
‫�ص ـادي‬
‫ـادي‬ ‫ت� ـصـص‬
‫القت ـ�‬
‫ـ�‬ ‫نة �الق ـتـت‬ ‫جنــة‬‫لجـنـن‬‫للـج‬
‫ـج‬ ‫�لـلـل‬ ‫لنقا�س ملجل�س‬ ‫ر�ت وحلقات � س‬ ‫صر�‬
‫ر�‬
‫ملحا�صر‬
‫�ملحا�ص‬ ‫يف جمل�س �لبحث �لعلمي‬ ‫ت�صصيف‬ ‫صت�ص‬
‫ي�صت�‬ ‫ي�ص‬ ‫ادية حول‬‫اديــة‬
‫إر�ـصـادي‬
‫ـادي‬ ‫رة �إر�‬ ‫حما�صصصرة‬
‫يب حما�‬ ‫بال�صصصيب‬
‫مكية بال�‬
‫ل�صصمكية‬
‫ـرثوةوة �ل�ص‬ ‫ئرة �لــرث‬ ‫�أقيمت �أم�س مبقر د�ئ ــرة‬
‫ة‪ ،‬ويف‬ ‫ربـ ــييـ ــة‪،‬‬
‫ات وو��لـ ــللـ ــغغـ ــةة �لـ ــععـ ـرب‬
‫ـرب‬ ‫ومـ ــات‬‫�ملـ ــععـ ــللـ ـوم‬
‫ـوم‬ ‫صكو� حتى عام ‪2006‬م‪،‬‬ ‫ال�صكو‬
‫صكو‬ ‫لغربي �آ�آ�صصصيايا ـ �ال�ص‬ ‫ماده يف‬
‫تمــاده‬
‫عتـمـم‬
‫ذي مت �عـتـت‬ ‫�لبحث �لعلمي �ل ــذي‬ ‫ل�صوري‬
‫صوري‬ ‫دويل وو��مل ــفف ــكك ــرر �ل�ص‬ ‫ر �ل ـ ـ ــدويل‬ ‫�خلـ ــببـ ــر‬ ‫يخ خالد بن‬ ‫ل�صصيخ‬
‫اية �ل�ص‬ ‫رعايــة‬
‫رعـايـاي‬
‫حتت رع‬
‫وذلك حتـتـت‬
‫انون �ل�صيد �لبحري والئحته �لتنفيذية وذل ـك‬
‫ـك‬ ‫قانــون‬
‫قـانـان‬
‫ون�صو�س)‪،‬‬
‫ون�صو�سس‬
‫ام ون�صو�‬ ‫(كـ ــام‬ ‫غات (ك‬ ‫لغـات‬
‫ـات‬ ‫للـغـغ‬‫اجلة �لـلـل‬‫عاجلــة‬
‫معـاجل‬
‫ـاجل‬ ‫مـعـع‬ ‫ارين يف �لعلوم‬ ‫اريــن‬‫ت�ـصـاري‬
‫ـاري‬ ‫م�ـصــتتـ�ـ�‬ ‫لمـ�ـ�‬
‫للـمـم‬
‫ر� لـلـل‬ ‫ر�‬
‫ث ــمم ك ــبب ــر‬ ‫برئا�صصة‬
‫صة‬ ‫ر للمجل�س برئا�‬ ‫ماع ��الالأخأخ ــر‬ ‫تمــاع‬
‫الجتـمـم‬
‫�الجـتـت‬ ‫ت�صارين‬
‫صارين‬ ‫صت�ص‬
‫مل�صت�‬
‫ر �مل�ص‬ ‫ـاتات ــيي ك ــبب ــر‬
‫ري ـات‬
‫حم ــمم ــدد م ـري‬
‫ـري‬ ‫ايخ و�أعيان �لوالية وجمع‬ ‫مل�صصايخ‬
‫ور عدد من �مل�ص‬ ‫بح�صصصور‬
‫يب بح�‬ ‫ل�صصيب‬
‫عبد�هلل �لعربي نائب و��و�يل �ل�ص‬
‫و�لتجارة �الإلكرتونية ويف �لتقيي�س‬ ‫�‬
‫و�‬ ‫صتد�مة‪� ،‬الأمم‬ ‫مل�صتد‬
‫صتد‬ ‫و�لتقنية للتنمية �مل�ص‬ ‫�‬
‫و�‬ ‫هاب بن طارق‬ ‫يد ��صصصهاب‬ ‫ل�صصيد‬‫صمو �ل�ص‬ ‫ل�صمو‬ ‫�صاحب �ل�ص‬ ‫و�لتقنية‬ ‫يف �الأمم �ملتحدة يف �لعلوم و��‬ ‫عيد بن‬
‫من �ل�صيادين و��و�لعاملني يف قطاع �ل�صيد �حلريف‪ .‬وقدم عبد �لغفار بن ��صصصعيد‬
‫لثاثة‬ ‫لثا‬
‫ا‬ ‫ارك لث‬ ‫م�صصصارك‬ ‫و�ملعايرة‪ .‬وهو ممووؤلف م�‬ ‫�‬ ‫ل�ـصـوـوؤون �القت�صادية‬ ‫�ملتحدة ـ �إد�رة �لـ�ـ�‬ ‫ل�صلطان‪،‬‬
‫صلطان‪،‬‬ ‫جالة �ل�ص‬ ‫جا‬
‫ا‬ ‫ت�صصارار ج‬ ‫صت�ص‬
‫م�صصت�‬ ‫عيد‪ ،‬م�‬ ‫�آل ��صصصعيد‪،‬‬ ‫وز�رة‬
‫ر يف وز��‬ ‫صتد�مة‪ ،‬وخبر‬ ‫مل�صتد‬
‫صتد‬ ‫للتنمية �مل�ص‬ ‫مكية ملحة تاريخية عن قانون �ل�صيد‬ ‫ل�صصمكية‬
‫بوز�رة �لرثوة �ل�ص‬ ‫خلبر �لقانوين بوز��‬ ‫�صالح � ر‬
‫ورة باللغة �لعربية‬ ‫من�صصصورة‬ ‫كتب علمية من�‬ ‫وز�رة‬ ‫ر� يف وز��‬ ‫ر�‬
‫ة‪ ،‬ث ــمم خ ــبب ــر‬ ‫اع ــيي ــة‪،‬‬ ‫ج ــتت ــمم ـاع‬
‫ـاع‬ ‫و�الالج‬ ‫�‬ ‫رئي�س جمل�س �لبحث �لعلمي‪ .‬وميتد‬ ‫ط يف �ململكة‬ ‫ط ــيي ــط‬
‫خ ــط‬ ‫�الالقق ــتت ــ�� ــصص ــاداد وو��ل ــتت ــخ‬ ‫لطنة عمان تتااأتي يف مقدمة‬ ‫كام �لعامة فيه‪ .‬حيث �أ�أ�صصصارار �إىل �أن ��صصصلطنة‬ ‫أحكــام‬
‫�الأحأحـكـك‬
‫�لبحري و�ال‬
‫و�ال‬
‫حلا�صوب‪،‬‬
‫صوب‪،‬‬ ‫يف حقول �للغة �لعربية و��حلا�ص‬ ‫ط يف �ململكة‬ ‫ط ــيي ــط‬
‫خ ــط‬ ‫�الالقق ــتت ــ�� ــصص ــاداد وو��ل ــتت ــخ‬ ‫وي�صصارك‬
‫صارك‬ ‫عام‪ ،‬وي�‬ ‫لعـام‪،‬‬
‫ـام‪،‬‬ ‫�لربنامج �إىل نهاية �لـعـع‬ ‫ذي ��صصيقدم‬
‫صيقدم‬ ‫ودية‪ ،‬وو��لـ ــذي‬ ‫عوديـة‪،‬‬
‫ـة‪،‬‬ ‫ل�ـصــععـودي‬
‫ـودي‬ ‫ية �لـ�ـ�‬‫ربيــة‬
‫عربـيـي‬
‫لعـرب‬
‫ـرب‬ ‫�لـعـع‬ ‫ماك ملا لهذه‬‫إ�صد�ر �لقو�نني �خلا�صة بقطاع �صيد ��الالأ�صأ�صصماك‬ ‫ارعت باإ�صد‬ ‫دول �ملنطقة �لتي ��صصصارعت‬
‫خم�صصة‬
‫صة‬ ‫ارك يف كتابة ف�صول يف خم�‬ ‫كما ��صصصارك‬ ‫ام ‪2006‬‬ ‫ودية‪ ،‬م ــنن ع ــام‬
‫عوديـة‪،‬‬
‫ـة‪،‬‬ ‫ل�ـصــععـودي‬
‫ـودي‬ ‫ية �لـ�ـ�‬ ‫ربيــة‬
‫عربـيـي‬
‫لعـرب‬
‫ـرب‬ ‫�لـعـع‬ ‫ـرب�ت �ملحلية‬ ‫دد م ـ ــنن �خل ـ ـ ـ ــرب�‬ ‫فـ ــييـ ــهه ع ـ ـ ــدد‬ ‫رتني علميتني‪.‬‬ ‫حما�صصرتني‬ ‫حما�ص‬ ‫جال‪ ،‬حيث �صدر قانون �ل�صيد �لبحري وحماية‬ ‫ملجــال‪،‬‬‫هذـذ� �ملـجـج‬
‫�لقو�نني من �أهمية يف هــذ‬
‫و�ثنني‬ ‫زية وو��‬
‫يزيـةـة‬
‫ليـزي‬
‫ـزي‬ ‫إجنلـيـي‬
‫إجنـلـل‬
‫با إالجن‬ ‫ورة بــا‬‫ن�ـصــورة‬ ‫منـ�ـ�‬
‫تب مـنـن‬ ‫كتـب‬
‫ـب‬ ‫كـتـت‬ ‫وحتى تاريخه‪.‬‬ ‫ود ل ــهه ــاا يف جمالها‬ ‫دول ــيي ــةة �مل ــ�� ـص ــهه ــود‬ ‫و�ل ـدول‬
‫ـدول‬ ‫�‬ ‫مو�صصوع‬
‫صوع‬ ‫صرة ��الالأوىل مو�‬ ‫ملحا�صرة‬
‫وتتناول �ملحا�ص‬ ‫امي رقم ‪1981/53‬‬ ‫ل�صصامي‬ ‫صلطاين �ل�ص‬
‫ل�صلطاين‬ ‫صوم �ل�ص‬
‫ملر�صوم‬
‫ـرثوةوة �ملائية �حلية �ل�صادر مبوجب �ملر�ص‬ ‫�لــرث‬
‫اتي �أكرث‬ ‫رياتــي‬
‫مريـات‬
‫ـات‬ ‫ن�صصصرر مـري‬
‫ـري‬ ‫ية‪ .‬ن�‬ ‫ربيـة‪.‬‬
‫ـة‪.‬‬ ‫عربـيـي‬
‫لعـرب‬
‫ـرب‬ ‫باللغة �لـعـع‬ ‫يا�صات‬
‫صات‬ ‫صيا�ص‬
‫و�ـصــعع ��صصيا�‬ ‫اتي يف و�‬ ‫رياتـي‬
‫ـي‬ ‫مريـات‬
‫ـات‬ ‫ويهتم مـري‬
‫ـري‬ ‫وعي وتكوين ��صصبكة‬
‫صبكة‬ ‫لوعـي‬
‫ـي‬ ‫هدف تعميم �لـوع‬
‫ـوع‬ ‫بهــدف‬ ‫بـهـه‬ ‫صتد�مة‪،‬‬‫مل�صتد‬
‫صتد‬ ‫و�لتنمية �مل�ص‬ ‫�لبحث �لعلمي و��‬ ‫وز�ري رقم‬ ‫وز�‬
‫وز�‬
‫قر�ر�ر�ر �ل ــوز‬
‫لقــر‬
‫لائحة �لتنفيذية للقانون �ل�صادر مبوجب �لـقـق‬ ‫صدـد�ر � ا‬
‫لا‬ ‫إ�صــد‬
‫تاه إ��إ�ـصـص‬
‫تـاه‬
‫ـاه‬
‫جمات‬‫جما‬
‫ا‬ ‫ـالال ــةة ع ــلل ــمم ــيي ــةة يف جم‬ ‫مـ ــنن ‪ 30‬م ــقق ـال‬ ‫ط �القت�صاد‬ ‫ط ــط‬ ‫وخ ــط‬
‫يات وخ‬ ‫جيـات‬
‫ـات‬ ‫يجـيـي‬‫تيـج‬
‫ـج‬ ‫و��ـصــرت�تـيـي‬ ‫�‬ ‫برب�مج‬
‫برب��‬
‫طة برب‬ ‫بطـةـة‬
‫رتبـط‬
‫ـط‬ ‫مرتـبـب‬
‫ية مـرت‬
‫ـرت‬ ‫رفيـةـة‬
‫عرفـيـي‬
‫معـرف‬
‫ـرف‬ ‫ات مـعـع‬ ‫اق ــات‬ ‫ع ـاق‬
‫ـاق‬ ‫صبت �ملو�فق ‪� 10‬إبريل‬ ‫ل�صبت‬ ‫صاء �ل�ص‬ ‫م�صصاء‬
‫وتقام م�‬ ‫لدر��ص�صات‬
‫صات‬ ‫ايا وو�� �‬ ‫لق�صصايا‬
‫صم �لق�ص‬ ‫ق�صصم‬
‫ا�صصيي رئي�س ق�‬ ‫صا�ص‬
‫جل�صا�‬
‫ليم �جل�ص‬ ‫صليّمم‬
‫قدم عبيد بن ��صصليلي‬ ‫‪ .1982/2‬فيما قـدم‬
‫ـدم‬
‫دم أ�كأكـ ــرث من‬ ‫وق ـ ــدم‬ ‫صة‪ ،‬وق‬ ‫�ص ـة‪،‬‬
‫ـة‪،‬‬ ‫ت� ـصـص‬
‫خمت ـ�‬
‫ـ�‬ ‫مة خم ـتـت‬ ‫كم ـةـة‬
‫حمك ـمـم‬
‫حم ـكـك‬ ‫ة‪ ،‬وو��لـ ــععـ ــللـ ــمم‬
‫رفـ ـ ــة‪،‬‬
‫ـائائ ـ ــمم ع ـ ــلل ـ ــىى �ملـ ـ ــععـ ـ ـرف‬
‫ـرف‬ ‫�ل ـ ــقق ـ ـائ‬ ‫وت�صصييق‬
‫صييق‬ ‫�ملجل�س �لهادفة �إىل �لتمكني وت�‬ ‫ا �ز� بالقرم‬ ‫�جلاري‪ ،‬يف فندق كر��ون با‬ ‫رة حول �ملخالفات‬ ‫حما�صصصرة‬
‫مكية حما�‬ ‫ل�صصمكية‬
‫وز�رة �لرثوة �ل�ص‬ ‫�لقانونية بالد�ئرة �لقانونية يف وز��‬
‫ؤمتر�ت‬
‫اال يف ممووؤمتر�‬
‫ؤمتر�‬ ‫م�ـصــني م ــقق ــا ًال‬
‫ـاال‬ ‫وخمـ�ـ�‬
‫وخـمـم‬‫ائة وخ‬ ‫مائ ـةـة‬
‫م ـا ئ‬
‫ـائ‬ ‫صتد�مة‪،‬‬ ‫مل�صتد‬
‫صتد‬ ‫و�لتنمية �مل�ص‬ ‫و�لتكنولوجيا‪ ،‬و��‬ ‫�‬ ‫لقدر�ت �لبحثية‪.‬‬ ‫�لفجو�ت يف � �‬
‫لقدر�‬ ‫ندباد ـ �أ) فيما تتناول‬ ‫ل�صصندباد‬ ‫يف قاعة (�ل�ص‬ ‫يف قانون �ل�صيد �لبحري و خا�صة �ملتعلقة بقطاع �ل�صيد �حلريف وخمالفات �ملنافذ‬
‫علمية حمكمة‪� .‬إىل جانب ذلك كتب‬ ‫ط �لتعليم‬ ‫رب ـ ــط‬
‫ات رب‬ ‫وث يف آ�لآلـ ــييـ ــات‬ ‫ح ــوث‬ ‫و�ل ــبب ــح‬ ‫�‬ ‫وث �الإلكرتونيات‬‫ح ــوث‬ ‫هد ب ــح‬ ‫عهـدـد‬‫معـهـه‬
‫�إد�رة مـعـع‬ ‫اتي جتربة‬ ‫رياتــي‬
‫مريـات‬
‫ـات‬ ‫تور حممد مـري‬
‫ـري‬ ‫دكتـور‬
‫ـور‬ ‫لدكـتـت‬
‫وللـدك‬
‫ـدك‬ ‫ولـلـل‬ ‫صوع �قت�صاد�ت‬ ‫مو�صصوع‬‫صرة �لثانية مو�‬ ‫ملحا�صرة‬
‫�ملحا�ص‬ ‫مو��ص�صصمم �صيد‬
‫يح مو‬ ‫بتو�صصصيح‬
‫�حلدودية وملخ�صا عن خمالفات �ل�صيد �لتجاري‪ .‬ثم قام بتو�‬
‫ارة فنية‬ ‫ت�ـصــارة‬ ‫رير ��ـصــتتـ�ـ�‬
‫قريــر‬
‫تقـري‬
‫ـري‬ ‫�أك ــرث م ــنن ‪ 60‬تـقـق‬ ‫و�لتطوير بفاعليات �الإنتاج‬ ‫و�لبحث و��‬ ‫�‬ ‫بدم�صصصقق حتى عام‬
‫ية بدم�‬ ‫ا�صصية‬
‫صا�ص‬‫و�لعلوم ��الالأ�صأ�صا�‬ ‫�‬
‫و�‬ ‫خالها �لعديد‬ ‫معرفية عميقة حقق خا‬
‫ا‬ ‫م�صصاء‬
‫صاء‬ ‫ام م�‬ ‫وتـ ـ ــققـ ـ ــام‬
‫ة‪ ،‬وت‬‫رف ـ ــة‪،‬‬
‫جمـ ــتتـ ــممـ ــعع �مل ـ ــعع ـ ـرف‬
‫ـرف‬ ‫وقوـو�نــني منهياً‬
‫وقــو‬
‫ريعات وق‬‫وما ي�صاحبها من ت�ت�صصصريعات‬ ‫ـرثوو�و�و�ت �ملائية �حلية ومـاـا‬ ‫بع�س �أأنن ــووـو�ع �لــرث‬‫س‬
‫بر�ءة‬‫بر��‬
‫�الال�إ� ـص ــكك ــووـو�‪ ،‬وولل ــهه بر‬
‫ال عمله يف � إ‬ ‫خ ــال‬ ‫ات‪ ،‬كما يهتم بعمليات نقل‬ ‫دم ــات‪،‬‬‫و�خل ـدم‬
‫ـدم‬ ‫�‬ ‫‪ ،1990‬ثم عمل مدير�� للمعهد �لعايل‬ ‫ارزة‪ ،‬ك ــمم ــاا ��صصغل‬
‫صغل‬ ‫از�ت �ل ـ ــبب ـ ــارزة‪،‬‬ ‫إجنـ ـ ـ ــازاز�‬
‫از�‬ ‫م ــنن ��الالإجن‬ ‫ل‪ ،‬يف �لنادي‬ ‫ري ــل‪،‬‬‫أحـ ــدد �مل ــووـو�ف ــقق ‪� 11‬إإبب ـري‬
‫ـري‬ ‫��الالأح‬ ‫رته ببند �لعقوبات �لتي ترتتب على �ملخالفات �ملرتكبة‪.‬‬ ‫حما�صصرته‬‫حما�ص‬
‫لة يف �أوروبا و�أمريكا‪.‬‬ ‫جلة‬ ‫م�صص َّج‬
‫صج‬ ‫خرت�ع م�‬ ‫� �‬ ‫وحا�صصنات‬
‫صنات‬ ‫وح ــددـد�ئ ــقق وحا�‬ ‫يا‪ ،‬وح‬ ‫وجيـا‪،‬ـا‪،‬‬
‫ولوجـيـي‬
‫نولـوج‬
‫ـوج‬ ‫كنـول‬
‫ـول‬ ‫تكـنـن‬
‫لتـكـك‬
‫�لـتـت‬ ‫و�لتكنولوجيا‬
‫ية وو��‬
‫قيـةـة‬
‫يقـيـي‬
‫بيـقـق‬
‫طبـيـي‬
‫تطـبـب‬
‫لتـط‬
‫ـط‬ ‫لوم �لـتـت‬ ‫علــوم‬
‫لعـلـل‬
‫للـعـع‬
‫لـلـل‬ ‫يث توىل‬ ‫حيــث‬ ‫مة‪ ،‬حـيـي‬ ‫همـة‪،‬‬
‫ـة‪،‬‬ ‫مهـمـم‬
‫ية مـهـه‬ ‫ميـةـة‬
‫لمـيـي‬
‫علـمـم‬
‫صب عـلـل‬ ‫ا�صـب‬
‫ـب‬ ‫نا�ـصـص‬
‫منـا�‬
‫ـا�‬ ‫مـنـن‬ ‫رتان يف متام‬ ‫رتــان‬ ‫حا�ـصـرت‬
‫ـرت‬ ‫ملحـاا��‬
‫ـا�‬ ‫ام �ملـح‬
‫ـح‬ ‫ايف‪ ،‬ت ــقق ــام‬
‫�ل ــثث ــقق ــايف‪،‬‬

‫عر�سس اأوبال من «النور�س»‬


‫حب عر�‬
‫«تنظيم االت�صاالت» تنفي ��صصصحب‬
‫رها ال‬
‫ر�رهــا‬
‫قر�‬
‫الت �لهيئة �ن قــر‬ ‫وقالــت‬‫وقـالـال‬
‫ارية‪ .‬وق‬
‫جاريـة‪.‬‬
‫ـة‪.‬‬ ‫تجـاري‬
‫ـاري‬ ‫لتـج‬
‫ـج‬ ‫لول �لـتـت‬
‫حللــول‬
‫�حلـلـل‬ ‫ـرتةة ‪ 90‬يوماً للتقليل من‬ ‫هال �لنور�س فــرت‬ ‫إمهــال‬ ‫ومت �إمـهـه‬ ‫م�سقط ــ الر�ؤية‬
‫�الآلية‬
‫ملعاير ��الالأهلية و�ال‬
‫و�ال‬ ‫ر�ر�ر�ً منظماً ر‬ ‫قر�‬ ‫يعدو كونه قــر‬ ‫ملتاأثرين‪ ،‬وو��و�عطاء‬‫لبية على �ملنتفعني �ملتا‬ ‫ل�صصلبية‬ ‫�الآثار �ل�ص‬
‫ملمار�صةصة �لتمييزية من‬ ‫للعر�س‪ ،‬لوقف �ملمار�ص‬ ‫�ملنظمة للعر�سس‬ ‫منا�صصبة‬
‫صبة‬ ‫رى منا�‬‫عرو�ــس �أأخخ ــرى‬
‫غل فر�صة لتقدمي عـرو�‬
‫ـرو�‬ ‫مل�صصغل‬ ‫�مل�ص‬ ‫حب عر�س‬
‫عر�س‬ ‫صاالت ��صصصحب‬ ‫�ص ـاالت‬
‫ـاالت‬ ‫الت� ـصـص‬
‫فت هيئة تنظيم �الت ـ�ـ�‬ ‫نفــت‬ ‫نـفـف‬
‫أفر�د �ملنتمني‬ ‫صافت �لهيئة �أن ��الالأفر�‬
‫أفر�‬ ‫غل‪ .‬و�أ�أ�صصافت‬ ‫مل�صصغل‪.‬‬
‫قبل �مل�ص‬ ‫ملتاأثرين �ىل عرو�سس‬ ‫بحيث يتم نقل �ملنتفعني �ملتا‬ ‫صركة �لنور�س على خلفية ما ح�صلت‬ ‫�أوبال من ��صصركة‬
‫لعائات �ملوظفني ال يندرجون‪ -‬تعريفاً‪ -‬حتت‬ ‫ا‬
‫لعائا‬ ‫من قبل �لهيئة‪.‬‬ ‫كون معتمدة مــن‬ ‫تكـون‬
‫ـون‬ ‫رى تـكـك‬‫اقات أ�خأخ ــرى‬ ‫وباق ـات‬
‫ـات‬ ‫وب ـاق‬
‫ـاق‬ ‫صائل �لن�صية‪،‬‬
‫لر�صائل‬ ‫عليه �لهيئة من معلومات عرب �لر�ص‬
‫فان حماولة‬ ‫لعماء �لتجاريني‪ .‬وعليه فــان‬ ‫نطاق � ا‬
‫لعما‬ ‫قدمي �خلدمات‬ ‫تقــدمي‬
‫ور�س بق�صر تـقـق‬ ‫نور�ـسـس‬
‫لنـور�‬
‫ـور�‬ ‫هت �لـنـن‬ ‫وجهــت‬
‫وجـهـه‬
‫ها وج‬ ‫أنه ـاـا‬
‫و�أن ـهـه‬ ‫خال مو�قع �النرتنت �لعامة‪.‬‬ ‫ومن خا‬
‫ا‬
‫عو�صصاصاً عن‬
‫لعرو�س �لتجارية عو�‬ ‫س‬ ‫خال �‬ ‫جذبهم من خا‬
‫ا‬ ‫رت�طات‬‫صرت�‬
‫رت�‬
‫لى م ــنن تنطبق عليهم �إ�إ�صصرت‬ ‫علـىـى‬
‫ارية عـلـل‬‫جاريـةـة‬
‫تجـاري‬
‫ـاري‬ ‫لتـج‬
‫ـج‬ ‫�لـتـت‬ ‫ها تو�صلت‬ ‫أنهــا‬
‫يان �صحفي أ�نأنـهـه‬ ‫بيـان‬
‫ـان‬ ‫الت �لهيئة يف بـيـي‬ ‫وقالــت‬
‫وقـالـال‬
‫ممار�صصصةة متييزية‪،‬‬
‫ر�د‪ ،‬ينطوي على ممار�‬ ‫أفر�‬
‫�الالفأفــر‬ ‫عرو�س � أ‬
‫س‬ ‫رحها فيما تقدم‪.‬‬ ‫جاري‪ ،‬كما مت ��صصصرحها‬ ‫تجـاري‪،‬‬
‫ـاري‪،‬‬ ‫لتـج‬
‫ـج‬ ‫صرتك �لـتـت‬ ‫مل�صرتك‬ ‫�مل�ص‬ ‫صركة �لنور�س قد قامت‬ ‫�ىل معلومات تتووؤكد �أن ��صصركة‬
‫صود�ء يف خدمات �الت�صاالت‬ ‫وق ��صصود‬
‫صود‬ ‫ل�صصوق‬ ‫جماال ل�ص‬ ‫تف�صصحح جما ًال‬ ‫تف�ص‬ ‫ذين ال يندرجون حتت‬ ‫لذيــن‬
‫للعماء �لـذي‬
‫ـذي‬ ‫للعما‬
‫ا‬ ‫بة للعم‬ ‫بالن�صصصبة‬
‫�أأمم ــاا بالن�‬ ‫عر�سس‬
‫رتكيها مفادها �أن عر�‬ ‫الة ن�صية مل�مل�صصصرتكيها‬ ‫ر�صصصالة‬‫ال ر�‬
‫إر�صصال‬ ‫باإر�ص‬
‫لعرو�س �لتجارية‪.‬‬ ‫س‬ ‫صتار �‬
‫حتت ��صصتار‬ ‫جاريــني فتجب معاملتهم‬ ‫تجـاري‬
‫ـاري‬ ‫لتـج‬
‫ـج‬ ‫ـرتككــني �لـتـت‬ ‫مل�ـصــرت‬ ‫�إإططـ ــارار �ملـ�ـ�‬ ‫كل فوري‪،‬‬ ‫قد مت إ�لإل ــغغ ــااوؤه ب�ب�صصصكل‬ ‫ور�س قـدـد‬
‫نور�ـسـس‬
‫لنـور�‬
‫ـور�‬ ‫من �لـنـن‬
‫ال مــن‬ ‫�أوأوببـ ــال‬
‫اري ــةة هي‬
‫رو�ــس �ل ــتت ــجج ـاري‬
‫ـاري‬ ‫ئة �أن �ل ــعع ـرو�‬
‫ـرو�‬ ‫يئ ــة‬
‫هي ـئـئ‬
‫له ـيـي‬
‫ور�أت �ل ـهـه‬ ‫أو�صصحت‬
‫صحت‬ ‫رين‪ .‬و�أو�‬‫آخري ـن‪.‬‬
‫ـن‪.‬‬ ‫ر�د ��الالآخآخ ـري‬
‫ـري‬ ‫�الالفأف ــرر�‬
‫ر�‬ ‫لعماء � أ‬ ‫كمعاملة � ا‬
‫لعما‬ ‫بنا ًء على توجيهات من هيئة تنظيم �الت�صاالت‬
‫رتك جتاري‬ ‫م�صصصرتك‬ ‫ح�صر��ً ملوظفي م�‬ ‫عرو�س مقدمة ح�صر‬ ‫س‬ ‫�لهيئة �أن «�لنور�س» قامت بتمديد نطاق �خلدمة‬ ‫إقر�رهما من قبل‬ ‫إقر��‬
‫عار مت �إقر‬ ‫عر�صصصيي �أ�أ�صصصعار‬‫�و�ملتمثل يف عر�‬
‫مل�صرتك‬
‫صرتك‬ ‫جل جتاري وو��و�حد ‪ ،‬ويكون �مل�ص‬ ‫�و�حد حتت ��صصصجل‬ ‫م�صصرتكيها‬
‫صرتكيها‬ ‫ات موظفي م�‬ ‫ر�د�ً من عائا‬ ‫مل أ�فأف ــرر�‬
‫ر�‬ ‫لي�صصمل‬ ‫لي�ص‬ ‫ور� ــسس �لتجارية‬ ‫ول �ل ــنن ـور�‬
‫ـور�‬ ‫لة ح ــلل ــول‬ ‫ظلـةـة‬
‫مظـلـل‬
‫ئة حت ــتت مـظ‬
‫ـظ‬ ‫يئـةـة‬
‫هيـئـئ‬‫لهـيـي‬
‫�لـهـه‬
‫ردي ــةة ع ــنن جميع‬ ‫فة ف ـردي‬
‫ـردي‬ ‫صفـةـة‬
‫�صـفـف‬
‫ب�ـصـص‬ ‫اري م ــ�� ـص ـوـوؤو ًال‬
‫ؤوال بـ�ـ�‬ ‫�ل ــتت ــجج ــاري‬ ‫صافة �ىل ذلك‪ ،‬فقد لوحظ �أن‬ ‫إ�صافة‬ ‫�لتجاريني‪ .‬باالإ�ص‬ ‫لعر�س �الأول عبارة عن‬ ‫صرتكني �لتجاريني‪ .‬و�� س‬ ‫للم�صرتكني‬ ‫للم�ص‬
‫لتز�مات �خلدمة جتاه مقدم �خلدمة‬ ‫روط وو�� �‬
‫لتز�‬ ‫�ص�صصروط‬ ‫مولني بهذه �خلدمة �ملميزة‪ ،‬يتم‬ ‫مل�صصمولني‬ ‫�ملوظفني �مل�ص‬ ‫لذي مبوجبه تكون‬ ‫صتخدمني �ملغلقة و��لــذي‬ ‫مل�صتخدمني‬ ‫ئرة �مل�ص‬ ‫د�ئــرة‬
‫افة لذلك يتم تنظيم‬ ‫باال�صصصافة‬
‫مبا فيها �ملدفوعات‪ ،‬باال�‬ ‫صد�دها من قبل‬ ‫تر منف�صلة يتم ��صصد‬
‫صد‬ ‫تزويدهم بفو� ر‬ ‫خل �لد�ئرة �ملغلقة‬ ‫�ملكاملات �ل�صوتية جمانية د�خــل‬
‫وتفادياً لل�ص‬
‫لل�صك‪،‬‬
‫صك‪،‬‬ ‫غل‪ ،‬وتفاديا‬ ‫مل�صصغل‪،‬‬
‫حد مع �مل�ص‬ ‫لعاقة بعقد و��حــد‬ ‫� ا‬ ‫ح�صصاب‬
‫صاب‬ ‫عن ح�‬ ‫تقل ع ـنـن‬
‫م�صصصتقل‬‫كل م�‬ ‫هم ب�ب�صصصكل‬ ‫أنف�صصهم‬‫وظفــني باباأنف�ص‬ ‫ملوظـفـف‬
‫�ملـوظ‬
‫ـوظ‬ ‫لعر�س �لثاين هو‬ ‫هرية ثابتة‪ � ،‬س‬ ‫وم ��صصصهرية‬ ‫ر�صصصوم‬
‫مقابل ر�‬
‫قط موظفي‬ ‫فقــط‬
‫من فـقـق‬ ‫تت�صصصمن‬
‫ارية تت�‬ ‫جاريـةـة‬
‫تجـاري‬
‫ـاري‬ ‫لتـج‬
‫ـج‬ ‫اقات �لـتـت‬ ‫باقــات‬ ‫لبـاق‬
‫ـاق‬ ‫ان �لـبـب‬‫ف ــان‬ ‫صرتك �لتجاري‪ .‬بهذه �ل�صورة‪ ،‬يكون � س‬
‫لعر�س‬ ‫مل�صرتك‬ ‫�مل�ص‬ ‫صبة ‪ %25‬على �لفاتورة �لكلية‪ .‬و��و�كدت‬ ‫بن�صصبة‬
‫خ�صم بن�‬
‫صرتك �لتجاري‪.‬‬ ‫مل�صرتك‬ ‫�مل�ص‬ ‫من �إطار‬
‫كعر�سس مقدم ��صصصمن‬ ‫عن مق�صده كعر�‬ ‫حاد عـنـن‬ ‫قد حـاد‬
‫ـاد‬ ‫قـدـد‬ ‫وفمــرب ‪،2009‬‬‫نوفـمـم‬
‫صدر يف نـوف‬
‫ـوف‬ ‫�ص ـدر‬
‫ـدر‬ ‫ر�ر ق ــدد � ـصـص‬ ‫ئة �ن �ل ــقق ــرر�‬ ‫يئــة‬‫هيـئـئ‬‫لهـيـي‬
‫�لـهـه‬

‫يط التجــارة البينيــة لتعــزيز االقت�صــاد‬


‫تــن�صصصيط‬
‫ــرورة تــن�‬
‫الميــة» تتووؤكــد علــى ��صصصــرورة‬
‫«الغرفــة االإ�صإ�صصالميــة»‬
‫�الجتماعات تنظيم �ملنتدى �خلام�س ل�صاحبات �الأعمال‬ ‫الر�ؤية‪ -‬خالد الدخيل‬
‫يعقد يف �لقاهرة يف �لفرتة‬ ‫ذي ��صصصيعقد‬ ‫إ�صامية و��ل ــذي‬ ‫دول ��الالإ�صا‬
‫يف �ل ــدول‬
‫من جمعية‬ ‫وة مــن‬ ‫دع ــوة‬ ‫ناء على دع‬ ‫بنـاء‬
‫ـاء‬ ‫اري بـنـن‬ ‫ريل �جل ــاري‬ ‫بريــل‬
‫من ‪� 22‬إىل ‪� 24‬بـري‬
‫ـري‬ ‫مــن‬ ‫ال�صامية للتجارة و��و�ل�صناعة يف �جتماعها‬ ‫�أكدت �لغرفة � صا‬
‫عبد�هلل‬
‫�صاحبات �الأعمال �مل�صريات‪ .‬من جهته �أ�أ�صصصارار علي بن عبد‬ ‫ال�صامية‬
‫صيط �لتجارة بني �لدول � صا‬
‫ال�صا‬ ‫تن�صصيط‬ ‫رورة تن�‬ ‫لتا�صصعع على ��صصصرورة‬ ‫�لتا�ص‬
‫ارك يف هذه �الجتماعات‬ ‫مل�صصارك‬
‫�لبادي رئي�س �لوفد �لعماين �مل�ص‬ ‫اركة يف تنمية �القت�صاد‪.‬‬ ‫مل�صصاركة‬ ‫تثمار وو��مل�ص‬
‫ال�صصتثمار‬ ‫بهدف تعزيز �ال�ص‬
‫لطنة بتعزيز �لعمل �القت�صادي بني �لدول‬ ‫ل�صصلطنة‬ ‫�ىل �هتمام �ل�ص‬ ‫برئا�صصصةة علي‬
‫هذ� �الجتماع بوفد برئا�‬ ‫لطنة يف هذ‬ ‫ل�صصلطنة‬ ‫صاركت �ل�ص‬‫وقد ��صصاركت‬
‫تثمار بني‬
‫ال�صصتثمار‬
‫ر�كة و��ال�ص‬ ‫صر�‬
‫ل�صر‬‫توى تعزيز �ل�ص‬ ‫م�صصصتوى‬ ‫إ�صامية على م�‬ ‫��الالإ�صا‬ ‫ع�صصصوو جمل�س �د�رة غرفة جتارة و�صناعة‬ ‫بن عبد�هلل �لبادي ع�‬
‫تثمرين يف �لدول‬‫مل�صصتثمرين‬ ‫خلا�س �و�مل�ص‬
‫صركات �لقطاع � س‬ ‫و�صصركات‬ ‫ات و�‬ ‫موؤ�صؤ�ص�ص�ص�صصات‬
‫مو‬ ‫وع�صصوية‬
‫صوية‬ ‫فرع �لغرفة ملنطقة �لباطنة وع�‬ ‫عمان رئي�س جلنة فــرع‬
‫صر� �إىل �أن غرفة جتارة و�صناعة عمان تعمل‬ ‫إ�صامية ‪ ،‬م�صر�‬ ‫��الالإ�صا‬ ‫ع�صصصوو جمل�س �إدإد�رة غرفة جتارة‬ ‫كيلي ع�‬ ‫ل�صصكيلي‬ ‫هاب بن �أحمد �ل�ص‬ ‫�ص�صصهاب‬
‫إ�صامية للتجارة و��و�ل�صناعة‬ ‫مع �لغرفة ��الالإ�صا‬ ‫ب�صورة وثيقة مــع‬ ‫و�صناعة عمان ورئي�س جلنة �لغرفة ملنطقة �لظاهرة و��و�لتي‬
‫لازم‪ .‬جدير‬ ‫وبر�مج �لغرفة وتقدم �لدعم � ا‬
‫لا‬ ‫لتحقيق �أهد�ف وبر��‬ ‫�س �الأول‪.‬‬ ‫أم�ــس‬
‫دوحة �أم�س و أ�مأمـ�ـ�‬ ‫لدوحـةـة‬
‫عقدت يف �لعا�صمة �لقطرية �لـدوح‬
‫ـدوح‬
‫دية للجمعية �لعمومية‬ ‫يديــة‬
‫هيـدي‬
‫ـدي‬ ‫مهـيـي‬‫تمـهـه‬
‫لتـمـم‬‫اعات �لـتـت‬
‫ماعــات‬
‫تمـاع‬
‫ـاع‬ ‫الجتـمـم‬
‫ذكر �أن �الجـتـت‬ ‫الذكــر‬
‫بالـذك‬
‫ـذك‬ ‫بـالـال‬ ‫ال�صامية‬
‫رفة � صا‬
‫ال�صا‬ ‫غرفــة‬
‫لغـرف‬
‫ـرف‬ ‫�س �لـغـغ‬‫ي�ــس‬
‫رئيـ�ـ�‬
‫رئـيـي‬
‫امل رئ‬
‫كامـلـل‬
‫الح كـام‬
‫ـام‬ ‫صالـحـح‬
‫�صـالـال‬
‫يخ �ـصـص‬‫ل�صصيخ‬ ‫وج ــهه �ل�ص‬
‫ووقق ــدد وج‬
‫لتا�صع‬
‫صع‬‫إ�صامية للتجارة و��ل�صناعة و��و�الجتماع �لتا�ص‬ ‫للغرفة ��الالإ�صا‬ ‫ال�صامية لتقدمي‬ ‫لدول � صا‬
‫ال�صا‬ ‫صدة �ىل �لــدول‬ ‫منا�صصدة‬‫للتجارة و��ل�صناعة منا�‬
‫عتبار� من‬
‫إ�صامية‪ ،‬بد�أت بالدوحة � �‬ ‫ملجل�س �إد�رة �لغرفة ��الالإ�صا‬
‫إ�صا‬ ‫إبدـد�ء قدر‬ ‫بني بـاـاإبإبــد‬‫ملنت�صصبني‬
‫أع�ـصــاءاء �ملنت�ص‬ ‫�الالعأعـ�ـ�‬
‫دعم للغرفة كما طالب � أ‬ ‫لدعــم‬
‫�لـدع‬
‫ـدع‬
‫لدورة �الأربعني‬
‫ملا�صصيي حيث عقدت �جتماعات �لــدورة‬ ‫أحد �ملا�ص‬ ‫خال �لعام يوم ��الالأحأحــد‬ ‫جدول �الأعمال منها �لتقرير �الإدإد�ري للغرفة خا‬
‫ا‬ ‫ر�م ــجج و أ�هأهـ ـ ــددـد�ف �لغرفة‪ .‬جــدول‬ ‫ها لتنفيذ ب ــرر�‬ ‫مهـاـا‬
‫دعمـهـه‬
‫دعـمـم‬
‫لى دع‬ ‫علـىـى‬
‫صول عـلـل‬‫�صـول‬
‫ـول‬ ‫ح�ـصـص‬
‫لحـ�ـ�‬
‫للـح‬
‫ـح‬ ‫رورة �لعمل يف �طار لـلـل‬
‫ؤكدـد� على �ـصــرورة‬
‫امي ‪ ،‬مـ ؤوـوكؤكــد‬
‫امـيـي‬
‫�الال�إ�ـصـام‬
‫ـام‬ ‫�القت�صاد � إ‬ ‫ومو�صصوعات‬
‫صوعات‬ ‫ايا ومو�‬ ‫ق�صصصايا‬
‫�أكــرب من �الهتمام جتاه ما يطرح من ق�‬
‫ية للغرفة‬‫اليــة‬
‫ملالـيـي‬
‫اعات �للجنة �ملـالـال‬‫ماعــات‬ ‫تمـاع‬
‫ـاع‬ ‫جتـمـم‬‫ية وو��جـتـت‬
‫اليـةـة‬
‫ملالـيـي‬
‫ابة �ملـالـال‬
‫رقابــة‬ ‫إ�صامية للجنة �لـرق‬
‫لرقـابـاب‬
‫ـرق‬ ‫رفة ��الالإ�صا‬
‫إ�صا‬ ‫غرف ــة‬
‫لغ ـرف‬
‫ـرف‬ ‫اون بــني �ل ـغـغ‬
‫حث �ل ــتت ــعع ــاون‬
‫بحــث‬
‫ما مت بـح‬
‫ـح‬ ‫كمـاـا‬
‫ملا� ـص ــيي ‪ ،‬كـمـم‬
‫عيـيةـة �لعمومية �مل ـاا��‬
‫ـا�‬ ‫معـيـي‬
‫جلمـعـع‬
‫�س �الإدإد�رة و��جلـمـم‬ ‫ل�ــس‬
‫جملـ�ـ�‬
‫اعات جمـلـل‬ ‫ماعـات‬
‫ـات‬ ‫تمـاع‬
‫ـاع‬ ‫جتـمـم‬
‫اق�ـصــتت �جـتـت‬‫ناقـ�ـ�‬
‫تمرة بني نـاق‬
‫ـاق‬ ‫م�صصصتمرة‬
‫جماعي �أو ثنائي و��لتحرك و��و�لتو��صل ب�صورة م�‬ ‫ية �إىل‬‫ميــة‬
‫ر�مـيـي‬
‫لر�‬‫رفة �لــر‬ ‫غرفــة‬
‫لغـرف‬
‫ـرف‬ ‫مل لتحقيق أ�هأهـ ــددـد�ف �لـغـغ‬ ‫عمـلـل‬
‫لعـمـم‬
‫صمن �ط ــارار �لـعـع‬
‫�صمن‬ ‫�ص‬
‫إ�صامية ‪.‬‬‫صت ��الالإ�صا‬
‫إ�صا‬ ‫ناق�صصت‬
‫إ�صامي‪ .‬كما ناق�‬ ‫ملوؤمتر ��الالإ�صا‬
‫درجة على للتجارة و��و�ل�صناعة ومنظمة �ملو‬ ‫ملدرجــة‬
‫ـات �ملـدرج‬
‫ـدرج‬ ‫وعات‬ ‫وعـ‬
‫ملو�ـصـوع‬
‫ـوع‬ ‫من �ملـوو��‬
‫ـو�‬ ‫ديد مــن‬
‫عديـدـد‬
‫لعـدي‬
‫ـدي‬ ‫ية �لـعـع‬
‫اميــة‬
‫امـيـي‬
‫�الال�إ�ـصـام‬
‫ـام‬ ‫إ�صامية للغرفة � إ‬ ‫لباد ��الالإ�صا‬
‫إ�صا‬ ‫يق مع �جلهات �ملعنية يف � ا‬
‫لبا‬ ‫لتن�صصيق‬
‫أع�صصاءاء وو��لتن�ص‬
‫��الالأع�ص‬ ‫إ�صامية وتعزيز‬ ‫تثمار بني �لدول ��الالإ�صا‬
‫إ�صا‬ ‫ال�صصتثمار‬‫ر�كة و��ال�ص‬ ‫صر�‬
‫ل�صر‬
‫تطوير �ل�ص‬
‫‪7‬‬ ‫الأربعاء ‪ 22‬من ربيع الثاين ‪1431‬هـ املوافق ‪� 7‬إبريل ‪2010‬م‬ ‫اقت�صاد‬
‫مقتطفات يف ال�صحافة االقت�صادية‬
‫ح�سني بن ر�ضا اللواتي‬
‫‪ ٪ 40‬ارباحا مل�ســـاهمي الوطنية للمنظفات ال�صنـــاعية‬
‫الر�ؤية – خالد حريب‬
‫ال�صحــــافة االقت�صـــــادية يف عمـــــان‬
‫وافقت ال�شركة الوطنية للمنظفات ال�صناعية (‪ )NDC‬يف اجتماعها ال�سنوي العام على‬
‫توزيع �أرب��اح على الأ�سهم بن�سبة ‪ 40‬يف املئة لعام ‪ ،2009‬كما �أق��ر امل�ساهمون تقرير جمل�س‬
‫حتدثنا يف الأ�سبوع املا�ضي عن ن�ش�أة وتطور ال�صحافة االقت�صادية يف ال�سلطنة‪،‬‬ ‫الإدارة وتقرير مدقق احل�سابات وامليزانية العمومية وبيان الأرب��اح واخل�سائر للعام املايل‬
‫وذكرنا ب�أن عدد الدوريات االقت�صادية فيهـا و�صل �إىل (‪ )18‬دوري��ة‪ ،‬وذلك من‬ ‫املنتهي يف ‪ 31‬دي�سمرب ‪.2009‬‬
‫جمموع (‪ )77‬دوري��ة‪� ،‬أي �أن ن�سبة ال��دوري��ات االقت�صادية تبلغ ح��وايل (‪،)%23‬‬ ‫ويف اجتماع عقد بفندق جراند حياة م�ؤخراً‪ ،‬فو�ض امل�ساهمون جمل�س الإدارة �أي�ضاً لتوزيع‬
‫من جمموع ال��دوري��ات ال�صادرة فيها‪ ،‬باختالف جماالتها وتخ�ص�صاتها‪ .‬وقد‬ ‫�أرباح ال تتجاوز ‪ 20‬بي�سة لكل �سهم كربح م�ؤقت لل�سنة املالية احلالية �إعتماداً على الأداء يف‬
‫ي�شري هذا الرقم �إىل قيام ال�صحافة االقت�صادية يف ال�سلطنة بالدور املطلوب‬ ‫العام احلايل‪ .‬ومت خالل االجتماع العام ال�سنوي �أي�ضاً انتخاب �أع�ضاء جدد ملجل�س الإدارة‪.‬‬
‫منها لتغطية �أن�شطة ه��ذا القطاع احليوي‪ ،‬ال��ذي يعي�ش يف حالة من التنمية‬ ‫ويف عام ‪� ،2009‬سجلت ال�شركة الوطنية للمنظفات ال�صناعية �أرباحاً ت�شغيلية بقيمة ‪1.46‬‬
‫والتطور واالزده��ار منذ عام ‪ ،1970‬ورمبا ي�شري ذلك �إىل �أن اهتمام ال�صحافة‬ ‫مليون ريال عماين مقارنة مببلغ ‪ 0.64‬مليون ريال يف عام ‪ .2008‬وارتفعت قيمة الأرباح قبل‬
‫االقت�صادية يف ال�سلطنة ال يقت�صر على ال�ش�أن املحلي‪ ،‬بل يتعداه �إىل ال�ش�أن‬ ‫خ�صم ال�ضرائب حيث و�صلت �إىل ‪ 1.32‬مليون ريال عماين يف عام ‪ 2009‬مقارنة مببلغ ‪0.53‬‬
‫االقت�صادي اخلليجي والعربي والدويل‪ .‬وبعبارة �أخرى �أن ال�صحافة االقت�صادية‬ ‫مليون ريال يف عام ‪.2008‬‬
‫يف ال�سلطنة‪ ،‬تقوم بتزويد القارئ مبعظم ما يحتاجه ملتابعة فعاليات الن�شاط‬ ‫و�صرح عبد احل�سني بن باقر اللواتي‪ ،‬رئي�س جمل�س �إدارة ال�شركة الوطنية للمنظفات‬
‫االقت�صادي املحلي والدويل‪ ،‬ويف جميع حاالته‪.‬‬ ‫ال‪�« :‬سجلت ال�شركة منواً بن�سبة ‪ 14‬يف املئة يف عام ‪ 2009‬ب�أرباح مبيعات قيمتها‬ ‫ال�صناعية قائ ً‬
‫يف الواقع �أن (‪ )18‬دوري��ة اقت�صادية هي عبارة عن (‪ )10‬دوري��ات ت�صـدر عن‬ ‫‪ 15.6‬مليون ريال عماين‪ .‬ويف عام ‪ ،2008‬وقفت �أرباح املبيعات عند حاجز ‪ 13.6‬مليون ريال‪.‬‬
‫م�ؤ�س�سات اقت�صادية‪ ،‬حكومية كانت �أو خا�صة‪� ،‬أي �أن ن�شـاط هذه امل�ؤ�س�سات ال‬ ‫وو�صل �إجمايل الأرباح الرتاكمية‪ ،‬قبل خ�صم خم�ص�صات العام احلايل‪� ،‬إىل ‪ 1.9‬مليون ريال‬
‫يتوقف بتوقف دورياتها‪ ،‬فالدوريات ال�صادرة عنهـا تهدف �إىل التعريف بخدماتها‬ ‫عماين بعد خ�صم ال�ضرائب»‪.‬‬
‫وبن�شاطها االقت�صادي يف املقـام الأول ‪� ،‬سوا ًء كان هذا الن�شاط يف القطاع امل�صريف‬ ‫وك��ان ق��د مت اخ�ت�ي��ار ال�ع�لام��ة ال�ت�ج��اري��ة (ب �ح��ر) ال�ت��اب�ع��ة لل�شركة ال��وط�ن�ي��ة للمنظفات‬
‫�أو ال�سياحي �أو التجاري �أو النفطي �أو امل��ايل �أو غ�يره‪ ،‬وبالتايل فان الن�شـرات‬ ‫ال�صناعية ك�أف�ضل عالمة جتارية يف ال�سلطنة لعام ‪ 2011 – 2010‬من بني �أبرز ‪ 130‬عالمة‬
‫ال�صادرة عنها �أ�شبه بن�شـرات العالقات العامة‪ ،‬البعيدة عن ال�صحافة مبفهومها‬ ‫دولية و�إقليمية‪ .‬وقد ح�سنت (بحر) مكانتها ال�سوقية �أي�ضاً يف مواجهة العالمات التجارية‬
‫املهنـي‪� .‬أما بقية الدوريات وهي (‪ ،)8‬فهي ت�صدر عن م�ؤ�س�سات �صحفية اتخذت‬ ‫متعددة اجلن�سيات يف ال�سلطنة ب�سبب جودتها املح�سنة وقبول العمالء لها‪ .‬وقد مت اختيار‬
‫لا الهتمامها يف‬ ‫من ال�صحافة مهن ًة لهـا‪ ،‬وجعلت من ال�ق��ارئ هد ًفا لها وحم� ً‬
‫عالمة (بحر) �أي�ضاً كعالمة جتارية ممتازة بوا�سطة �إح��دى الوكاالت الدولية خالل عام‬
‫املقام الأول‪.‬‬ ‫‪.2009‬‬
‫وال �� �س ��ؤال ال��ذي ي�ط��رح م��ن ج��دي��د ه��و‪ :‬ه��ل �أن ه��ذه ال��دوري��ات االقت�صادية‬ ‫وت�صنع ال�شركة الوطنية للمنظفات ال�صناعية‪ ،‬التي بد�أت عملياتها يف عام ‪ ،1981‬وتوزع‬
‫–(‪ -)8‬تعرب ب�شكل نوعي عن فعاليات الن�شاط االقت�صادي املحلي والدويل؟‬ ‫م�ساحيق التنظيف ال��رائ��دة واملنظفات ال�سائلة و�صابون اال�ستحمام وال�شامبو ومنظفات‬
‫وهل املو�ضوعات التي تناق�شها ت�شبع احتياجات القارئ وتثري اهتمامه يف املجال‬ ‫�صناعية �أخ��رى‪ .‬وجت��در الإ� �ش��ارة �إىل �أن ال�شركة الوطنية للمنظفات ال�صناعية ه��ي �أول‬
‫االقت�صادي؟ وه��ل مو�ضوعاتها �صحفية مهنية‪� ،‬أم ت�شبه بع�ض الأح�ي��ان تلك‬ ‫�شركة �صابون ومنظفات يف دول جمل�س التعاون اخلليجي حت�صل على �شهادة الآيزو ‪9001‬‬
‫املو�ضوعات التي عادة ما نقر�ؤها يف الدوريات اخلا�صة بامل�ؤ�س�سات االقت�صادية‬ ‫املرموقة‪.‬‬
‫التي �أ�شرنا �إليها؟‬ ‫عبداحل�سني باقر‬
‫لعله من املنا�سب �أن نتحدث يف البداية عن �صحيفتنا “ الر�ؤية “‪ ،‬باعتبارها‬
‫ال�صحيفة االقت�صادية اليومية الأوىل يف ال�سلطنة‪ ،‬التي اتخذت من االقت�صاد‬
‫تخ�ص�صا لها‪ ،‬ومن مهنة ال�صحافة رز ًقا لها‪ ،‬ومن القارئ هد ًفا لها‪ .‬وقد حققت‬
‫“ الر�ؤية “ ن�سبة القرائية جيدة خالل فرتة وجيزة من عمرها‪ ،‬و�شهد على‬
‫ذلك القارئ العام والقارئ االقت�صادي املتخ�ص�ص على حد �سواء‪ .‬بل �إنها ك�سبت‬
‫ً‬
‫حلقـــة عمــل لأحكــام العــالقة بيـن املــالك وامل�سـت�أجـريـن‬
‫بامتياز ثقة امل�ؤ�س�سات ب�شكل عام‪ ،‬وامل�ؤ�س�سات االقت�صادية ب�شكل خا�ص‪ ،‬وعلى‬ ‫الإخ�ط��ارات املرتتبة على ذل��ك �أوال ب ��أول ‪ ،‬والأح�ك��ام اخلا�صة‬ ‫بتعديل بع�ض الأحكام املنظمة للعالقة بني مالك وم�ست�أجري‬ ‫اف�ت�ت�ح��ت ��ص�ب��اح �أم ����س ب� ��وزارة ال �ق��وى ال�ع��ام�ل��ة حلقة عمل‬
‫ر�أ�سها “ البنك املركزي العماين “‪ ،‬الذي احتفل قبل يومني مبرور (‪ )35‬عا ًما‬ ‫باال�ستئجار م��ن ال�غ�ير ‪ ،‬وتت�ضمن حلقة العمل �أي���ض��ا طرق‬ ‫امل�ساكن واملحال التجارية وال�صناعية وت�سجيل عقود الإيجار‬ ‫بعنوان مفهوم الأحكام املنظمة للعالقة بني مالك وم�ست�أجري‬
‫على انطالقته‪ ،‬وقامت “ الر�ؤية “ برتجمة هذا االحتفال‪ ،‬من خالل ت�سمية‬ ‫ت�أجري العقارات اململوكة للوزارة والتزامات م�ست�أجر العقار‪،‬‬ ‫اخلا�صة بها وال�صادر باملر�سوم ال�سلطاين رقم (‪.)1989/6‬‬ ‫امل�ساكن بالتعاون مع بلدية م�سقط‪ .‬وت�ستمر حلقة العمل ملدة‬
‫عددها ال�صادر ي��وم الأح��د بتاريخ ‪ “ ،2010/4/4‬بعدد خا�ص ت�صدره الر�ؤية‬ ‫واملحافظة على العقارات احلكومية ‪ /‬امل�ست�أجرة ومن �ضمنها‬ ‫وت�ستهدف حلقة العمل املوظفني العاملني بالوزارة يف جمال‬ ‫يومني متتاليني‪ ،‬وج��اءت ه��ذه احللقة يف �إط��ار خطط وزارة‬
‫مبنا�سبة مرور (‪ )35‬عاما على �إن�شاء البنك املركزي العماين “‪.‬‬ ‫ال���ض�ي��اف��ات (�صيانتها وج��رده��ا وت��وف�ير الأث ��اث ال�ل�ازم لها)‬ ‫العقود من خمتلف القطاعات‪ .‬وتت�ضمن ث�لاث ورق��ات عمل‬ ‫ال�ق��وى العاملة لتطوير ال �ك��وادر الب�شرية وتنمية القدرات‬
‫يف احلقيقة كان من الأجدر «مهن ًيا « �أن تطبع �صفحات « االحتفالية «‪ ،‬التي‬ ‫والإج ��راءات الواجب �إتباعها ف��ور ح��دوث تلف �أو ه�لاك بها ‪،‬‬ ‫يلقيها خمت�صون من الوزارة وورقة عمل من بلدية م�سقط‪.‬‬ ‫العلمية والعملية للعاملني بالوزارة‪.‬‬
‫بلغت (‪� )14‬صفحة من جمموع (‪� )24‬صفحة‪ ،‬يف ملحق م�ستقل ولي�س �ضمن‬ ‫و�أخري �ستناق�ش حلقة العمل تنمية فكر عمل نظام �آيل لإدارة‬ ‫وتتلخ�ص حماور حلقة العمل يف التعريف بالآلية املتمثلة‬ ‫وتهدف حلقة العمل ه��ذه �إىل تعريف امل�شاركني بالأحكام‬
‫ال�صفحات الأ�سا�سية لل�صحيفة‪ .‬ف ��إذا ك��ان ذل��ك ال�ع��دد ه��و « ع��دد ا�ستثنائي «‬ ‫امل�ساكن‪.‬‬ ‫لعمل القائمني بخدمات عقد الإيجار ‪ ،‬وااللتزام بالتعديالت‬ ‫املنظمة للعالقة ب�ين م�لاك وم�ست�أجري امل�ساكن وذل��ك من‬
‫بالن�سبة « للر�ؤية «‪ ،‬ف�إن ذلك يلزم تو�ضيح معنى « العدد اال�ستثنائي»‪ .‬وهل ميكن‬ ‫وت�خ�ت�ت��م �أع �م��ال ح�ل�ق��ة ال�ع�م��ل ال �ي��وم ب��ورق��ة ع�م��ل يلقيها‬ ‫ال��واردة يف الأح�ك��ام املنظمة بني م�لاك وم�ست�أجري العقارات‬ ‫خ�لال ت�سليط ال���ض��وء على االج� ��راءات الإداري� ��ة والقانونية‬
‫�أن يكون العدد اال�ستثنائي ل�صحيفة حمددة بعينها‪� ،‬أم �أن العدد اال�ستثنائي هو‬ ‫خمت�صون من بلدية م�سقط‪.‬‬ ‫‪ ،‬بث الوعي لتوثيق عقود الإيجار يف الوقت املنا�سب وتوجيه‬ ‫املتبعة ا�ستنادا للمر�سوم ال�سلطاين رقم (‪ )2008/72‬ال�صادر‬
‫ا�ستثنائي بالفعل للجميع؟ وللمو�ضوع تتمة يف الأ�سبوع القادم ب�إذن اهلل‪.‬‬

‫بنــك م�سـقط ينظــم �سحب املـــزيونة ابريل احلايل‬


‫الر�ؤية – خا�ص‬
‫ي �ج��ري ب�ن��ك م���س�ق��ط خ�ل�ال ��ش�ه��ر �إبريل‬
‫اجلاري �سحب املزيونة على ‪� 400‬ألف ريال و‬
‫ذلك بتنظيم حفل خا�ص بهذه املنا�سبة يتوقع‬
‫�أن يح�ضره العديد م��ن زب��ائ��ن البنك‪.‬وكان‬
‫البنك قد �أعلن هذا الأ�سبوع �أن احلظ ابت�سم‬
‫ل��را��ش��د ب��ن علي ال��زي��دي زب��ون بنك م�سقط‬
‫الذي فاز بجائزة برنامج املزيونة وقدرها ‪40‬‬
‫�ألف ريال ‪.‬و�أعرب �سعيد احلظ را�شد الزيدي‬
‫عن �سعادته الغامرة بهذا الفوز الكبري ومبلغ‬
‫جائزة املزيونة وق��ال �س�أ�ستفيد من املبلغ يف‬
‫تنمية �أعمايل التجارية وجزء �آخر من املبلغ‬
‫�س�أتربع به لبع�ض امل�شاريع اخلريية ‪ .‬و�أ�ضاف‬
‫الزيدي �إن برنامج املزيونة من بنك م�سقط‬
‫ي �ع��د م ��ن ال�ب�رام ��ج ال �ن��اج �ح��ة يف ال�سلطنة‬
‫وا� �س �ت �ط��اع خ�ل�ال ال �ف�ت�رة امل��ا� �ض �ي��ة حتقيق‬
‫�أحالم الكثريين و�أنا �سعيد ب�أن �أكون واحداً‬
‫منهم م�شرياً �إىل �أن بنك م�سقط �أي�ضا يعد‬
‫من البنوك ال��رائ��دة يف ال�سلطنة التي تقدم‬
‫خ��دم��ات م���ص��رف�ي��ة وح �ل��وال م��ال �ي��ة جتارية‬
‫لل�شركات املتو�سطة وال�صغرية فكل ال�شكر‬
‫والتقدير لإدارة البنك على ه��ذه اخلدمات‬
‫ي �ح �ت �ف �ظ��ون مب �ب �ل��غ ‪ 100‬ري � ��ال �أو �أك �ث��ر يف‬ ‫املا�ضية العديد من الإجنازات و�ساهم ب�شكل‬ ‫وامل �� �س �ت��وي��ات ال ��راق �ي ��ة ال �ت��ي ي �ق��دم �ه��ا بنك‬
‫ح���س��اب��ات�ه��م �إ� �ض��اف��ة �إىل ت�خ���ص�ي����ص جائزة‬ ‫كبري يف حتقيق �أح�ل�ام وتطلعات اجلماهري‬ ‫م�سقط للزبائن وللجمهور ب�شكل عام ‪ .‬وقال‬
‫�شهرية ل�سعيد احل��ظ قيمتها ‪� 40‬أل��ف ريال‬ ‫ب�شكل عام وزبائن بنك م�سقط ب�شكل خا�ص‬ ‫حممد بن عبداهلل املعيني مدير ف��رع ينقل‬
‫ك �م��ا ت���ش�م��ل ج��وائ��ز امل��زي��ون��ة ل�ل�ت��وف�ير على‬ ‫ويحظى باقبال واهتمام اجلميع»‪.‬‬ ‫ببنك م�سقط ‪ »:‬ي�ع��د ب��رن��ام��ج امل��زي��ون��ة من‬
‫تقدمي جائزة كل �أربعة �شهور قيمتها ‪� 400‬ألف‬ ‫اجل��دي��ر ب��ال��ذك��ر �أن ��ه مت �إط �ل�اق برنامج‬ ‫�أه��م ال�برام��ج التي تهدف �إىل تعزيز ثقافة‬
‫ري��ال ل�سعيد احل��ظ م��ن زب��ائ��ن بنك م�سقط‬ ‫امل��زي��ون��ة ل �ع��ام ‪2010‬م ل �ي��واك��ب احتفاالت‬ ‫الإدخ��ار ب�ين كافة فئات و �شرائح املجتمع و‬
‫وبذلك تكون جوائز برنامج املزيونة للتوفري‬ ‫ال�سلطنة بالعيد ال��وط�ن��ي االرب �ع�ين ‪ ،‬حيث‬ ‫ذلك من خالل تقدمي العديد من احلوافز‬
‫م��رت�ب�ط��ة ب��االح�ت�ف��ال ب��ال��رق��م �أرب �ع�ي�ن الذي‬ ‫خ�ص�ص البنك ج��وائ��ز يومية قيمتها ‪4000‬‬ ‫وال�برام��ج الت�شجيعية لرت�سيخ ه��ذا املبد�أ‪،‬‬
‫ميثل العيد الوطني الأربعني لل�سلطنة‪.‬‬ ‫ري��ال ميكن الفوز بها لكافة الزبائن الذين‬ ‫ح�ي��ث ح�ق��ق ب��رن��ام��ج امل��زي��ون��ة خ�ل�ال الفرتة‬

‫تر�شيـح «ال�شامل الدولية» جلائـزتي �سفـر عــامليتني يف ‪2010‬‬


‫هذه الرت�شيحات تعك�س �أي�ضاً تفاين والتزام موظفي ال�شركة يف البحرين‬ ‫مت تر�شيح �شركة ال�شامل الدولية القاب�ضة جلائزة ال�شركة الرائدة يف‬
‫والأردن وال�سلطنة وقطر واململكة العربية ال�سعودية‪ ،‬الأمر الذي يعزز من‬ ‫�إدارة ال�سفر مبنطقة ال�شرق الأو��س��ط‪ ،‬وجائزة وكالة ال�سفر ال��رائ��دة يف‬
‫مكانة ال�شامل كعالمة جتارية رائدة �إقليمياً يف قطاع ال�سياحة وال�سفر”‪.‬‬ ‫منطقة ال�شرق الأو��س��ط‪ ،‬خالل ال��دورة ال�سنوية ال�سابعة ع�شرة جلوائز‬
‫واختتمت ديرين قائلة‪“ :‬نحتفل هذا ال�شهر برت�شيحنا كفريق �إقليمي‬ ‫ال�سفر العاملية‪ .‬وتعد ال�شركة من �شركات ال�سفر وال�سياحة يف اخلليج وقد‬
‫واحد‪ .‬ولكن يف حال فزنا باجلائزة يف مايو املقبل‪� ،‬ستبد�أ حينئذٍ املناف�سة‬ ‫افتتحت م�ؤخرا فرعا يف ال�سلطنة ‪ ،‬كما �أن اجلوائز التي يتم توزيعها يف‬
‫بني مكاتبنا لتحديد املكتب الأجدر باالحتفاظ بهذه اجلائزة!”‪.‬‬ ‫هذا احلدث هي الأهم يف قطاع ال�سفر ويتم اختيار املر�شحني لها ب�إ�شراف‬
‫وباعتبارها من املر�شحني جلوائز ال�سفر العاملية‪ ،‬تدخل ال�شامل الآن‬ ‫�آالف اخلرباء من قطاع ال�سفر وهيئات ال�سياحة يف جميع �أنحاء العامل‪.‬‬
‫اجلولة الأخرية من الت�صويت الذي �ستعلن نتائجه يف ‪ 3‬مايو ‪ 2010‬خالل‬ ‫ويعترب برنامج جوائز ال�سفر العاملية‪ ،‬الذي مت �إطالقه يف عام ‪،1993‬‬
‫حفل �ضخم يقام يف دب��ي‪ .‬وتدير ال�شامل الدولية عملياتها يف منطقة‬ ‫ب��رن��ام��ج اجل��وائ��ز الأ��ش�م��ل والأك�ث�ر �أه�م�ي��ة يف ق�ط��اع ال�سفر ال�ع��امل��ي‪ ،‬وقد‬
‫ال�شرق الأو�سط منذ ما يزيد على ‪ 12‬عاماً‪ ،‬حيث توفر جمموعة وا�سعة‬ ‫اعتربت �صحيفة وول �سرتيت جورنال �أن هذه اجلوائز تعادل ب�أهميتها‬
‫من منتجات ال�سفر واخلدمات للعمالء من ال�شركات والأف��راد‪ .‬وتزاول‬ ‫بالن�سبة ل�ل�ق�ط��اع ج��وائ��ز الأو� �س �ك��ار يف ع��امل ال�سينما‪ ،‬ح�ي��ث �أن �ه��ا تك ّرم‬
‫ال�شركة ن�شاطها عرب �شبكة فروع تغطي كال من الكويت والإمارات وقطر‬ ‫املتميزين يف قطاع ال�سياحة وال�سفر حول العامل‪ .‬وقالت ديرين كامريون‪،‬‬
‫والبحرين والأردن‪� ،‬إ�ضافة �إىل فروعها اجلديدة يف �سلطنة عمان واململكة‬ ‫الرئي�سة التنفيذية لل�شركة‪�“ :‬إن تر�شيح �أي �شركة جلوائز ال�سفر العاملية‬
‫العربية ال�سعودية‪ .‬ويعمل ل��دى ال�شركة ف��ري��ق متخ�ص�ص م��ن خرباء‬ ‫يعد تقديراً كبرياً لهذه ال�شركة‪ ،‬ويعك�س هذا الرت�شيح التزامنا بتقدمي‬
‫ال�سفر الذين يتمتعون مبعرفة وا�سعة وق��درة كبرية على توفري حلول‬ ‫خدمات ا�ستثنائية �سعياً للو�صول �إىل �أرق��ى م�ستويات ر�ضا العمالء من‬
‫تلبي متطلبات عمالئها امل�سافرين بغر�ض العمل �أو الرتفيه على حد‬ ‫�أفراد و�شركات ورجال �أعمال يف جميع �أنحاء املنطقة”‪ .‬و�أ�ضافت‪�“ :‬إ�ضاف ًة‬
‫�سواء‪.‬‬ ‫�إىل كونها ت�سلط ال�ضوء على عملياتنا يف �سلطنة عمان والكويت ودبي‪ ،‬ف�إن‬
‫اقت�صــاد‬ ‫االربعاء ‪ 22‬من ربيع الثاين ‪1431‬هـ املوافق ‪� 7‬إبريل ‪2010‬م‬ ‫‪8‬‬
‫�ســــوق املــــــال‬

‫‪ ٪ 7.52‬مكا�سب ال�سوق منذ بداية العام‬


‫ت�صفية العمانية‬
‫حركة ت�صحيحية تدفع م�ؤ�شر م�سقط للرتاجع ‪ %0.3‬عند م�ستوى ‪ 6848‬نقطة‬ ‫ل�صناعة الكيماويات‬
‫خالل ‪� 12‬شهرا‬
‫�سجلته ا�سهم قيادية منها �سهم بنك عمان ال��دويل الذي �أغلق‬ ‫م�سقط ‪� -‬أمل رجب‬
‫على ‪ 0.293‬منخف�ضا بن�سبة ‪ 2.01‬يف املئة من قيمته مع �سعي‬
‫امل�ستثمرين جلني االرب���اح بعد ت��وزي��ع��ات االرب���اح ال��ت��ي �أعلنتها‬ ‫هبط م�ؤ�شر �سوق م�سقط مرتاجعا عن �أعلى م�ستوى له يف‬
‫عمومية البنك‪ .‬وتبعه �سهم بنك ظفار الذي �أغلق على ‪0.801‬‬ ‫‪� 17‬شهرا وال��ذي و�صل �إليه �أم�س االول‪ ،‬حيث انخف�ض امل�ؤ�شر‬
‫ريال منخف�ضاً بن�سبة ‪ 1.84‬يف املئة من قيمته‪ ،‬تاله �سهم املتحدة‬ ‫�أم�س اىل م�ستوى ‪ 6848‬نقطة فاقدا ‪ 22‬نقطة بن�سبة بلغت ‪0,32‬‬
‫للت�أمني الذي خ�سر بن�سبة ‪ 1.67‬يف املئة من قيمته حيث �أغلق‬ ‫يف املئة مقارنة مع اجلل�سة ال�سابقة‪ ،‬وجاء تراجع امل�ؤ�شر كحركة‬
‫على ‪ 0.235‬ري��ال‪ ،‬ث��م �سهم منتجات االملنيوم ال��ذي �أغ��ل��ق على‬ ‫ت�صحيحية ب�سيطة ب��ع��د االرت���ف���اع ال���ذي ح��ق��ق��ه ي��وم��ي االحد‬
‫‪ 0.547‬ريال منخف�ضاً بن�سبة ‪ 1.44‬يف املئة من قيمته‪ .‬كما تراجع‬ ‫واالثنني‪.‬‬
‫ك��ل م��ن �سهم بنك م�سقط والنه�ضة للخدمات بن�سبة ‪ 0.5‬يف‬ ‫وعلى الرغم من تراجع امل�ؤ�شر �أم�س‪ ،‬فما زال امل�ؤ�شر مرتفعا‬
‫املئة لكل منهما‪ .‬وبالن�سبة لال�سهم الرابحة �سجل �سهم جلفار‬ ‫بن�سبة ‪ 7,52‬يف امل��ئ��ة منذ ب��داي��ة ال��ع��ام اجل���اري‪ .‬وت��راج��ع��ت قيم‬
‫للهند�سة مكا�سب ك��ب�يرة بن�سبة ‪ 3.5‬يف امل��ئ��ة عند �سعر ‪0.498‬‬ ‫ال��ت��داول �أم�����س اىل ‪ 6,95‬مليون ري���ال م�سجلة ت��راج��ع��ا بن�سبة‬
‫ريال وت�صدر الأ�سهم الن�شطة بتداوالت قدرها ‪ 2.1‬مليون �سهم‪،‬‬ ‫‪ 18,11‬يف املئة مقارنة م��ع �آخ��ر جل�سة ت��داول ام�س االول التي‬
‫بجانب ارت��ف��اع ل�سهم �شركة �إ�سمنت عمان بـن�سبة ‪ 1.1‬يف املئة‬ ‫�سجلت فيها قيم التداول ‪ 8.48‬مليون ريال‪ .‬وانخف�ضت القيمة‬
‫م�سج ًال ‪ 0.724‬ريال‪ ،‬كما �أغلق �سهم البنك الوطني على ارتفاع‬ ‫ال�سوقية بن�سبة ‪ 0,24‬يف املئة مقارنة ب���آخ��ر ي��وم ت��داول لت�صل‬ ‫م�سقط ‪ -‬الر�ؤية‬
‫بن�سبة ‪ 0.6‬يف املئة عند ‪ 0.348‬ري��ال‪ ،‬وك��ان �سهم حلويات عمان‬ ‫اىل نحو ‪ 9,62‬مليون ريال لكن اجمايل القيمة ال�سوقية ما زال‬
‫الأك�ث�ر ارت��ف��اع��اً بن�سبة ‪ 30‬يف املئة �إىل ‪ 0.520‬ري���ال‪ ،‬يليه �سهم‬ ‫مرتفعا بن�سبة ‪ 5,89‬يف املئة منذ �آخ��ر ي��وم ت��داول وحتى جل�سة م��ن ت��وزي��ع��ات االرب����اح واع����ادوا �ضخها يف ال�����س��وق وه��و م��ا مكن ع��ل��ى ال���ت���وايل ل��ي��ت��ج��اوز امل�����س��ت��وى ال�����س��اب��ق وامل�����س��ج��ل يف فرباير‬ ‫ع��ق��د �أم�������س الأول اج���ت���م���اع اجلمعية‬
‫اخلليج بال�ستيكية بالن�سبة باحلد الأق�صى م�سج ًال ‪ 0.381‬ريال‪.‬‬ ‫ام�����س‪ .‬وخ�ل�ال ت����داوالت ام�����س ارت��ف��ع��ت ق��ي��م ت����داول ‪� 16‬شركة ال�سوق من حتقيق م�ستوى ارتفاع جديد هو االعلى منذ بدايات املا�ضي وهو ‪ 6798‬نقطة‪ .‬وتراجع م�ؤ�شرا البنوك والت�أمني ام�س‬ ‫ال��ع��ام��ة غ�ير ال��ع��ادي��ة ل��ل�����ش��رك��ة العمانية‬
‫وبلغت قيمة �شراء امل�ستثمرين غري العمانيني ‪ -‬عرب وخليجيني‬ ‫االزمة املالية العاملية وحتديدا منذ نوفمرب ‪ .2008‬وكان ارتفاع حيث انخف�ض م�ؤ�شر قطاع البنوك بن�سبة ‪ 0,48‬يف املئة ليغلق‬ ‫وانخف�ضت ‪� 23‬شركة بينما ا�ستقرت قيم ‪� 7‬أوراق مالية‪.‬‬ ‫ل�����ص��ن��اع��ة ال��ك��ي��م��اوي��ات ب��امل��ق��ر الرئي�سي‬
‫واجانب‪ 936 -‬الف ري��ال بن�سبة ‪ 13,48‬يف املئة بينما بلغت قيم‬ ‫وكان امل�ؤ�شر قد اغلق �أم�س االول عند اعلى م�ستوى خالل ‪ 17‬ام�س االول هو ثالث ارت��ف��اع يحققه امل�ؤ�شر على ال��ت��وايل حيث عند ‪ 9888‬نقطة وتاله م�ؤ�شر اخلدمات والت�أمني بن�سبة ‪ 0,23‬يف‬ ‫ل��ل�����ش��رك��ة الأه��ل��ي��ة للمنظفات ال�صناعية‬
‫بيع امل�ستثمرين غري العمانيني ‪ 1,320‬الف ري��ال بن�سبة ‪19,01‬‬ ‫�شهرا �صاعدا اىل م�ستوى ‪ 6870‬نقطة يف انعكا�س مبا�شر لعوامل حقق م�ستويي ارتفاع يف فرباير ومار�س املا�ضيني بعد ان اهلت املئة ليغلق عند ‪ 2671‬نقطة‪ ،‬بينما �أغلق قطاع ال�صناعة م�ستقرا‬ ‫يف �صحار ال�صناعية حيث واف��ق احل�ضور‬
‫يف املئة وانخف�ض �صايف اال�ستثمار غري العماين مبقدار ‪383,78‬‬ ‫حملية وع��امل��ي��ة منها ت��ع��ايف االق��ت�����ص��اد ال��ع��امل��ي وان��ت��ع��ا���ش ا�سعار مكا�سب اال�سابيع املا�ضية امل�ؤ�شر لل�صعود �إىل �أعلى م�ستوى له يف بزياده طفيفة قدرها ‪ 0,02‬يف املئة ليغلق عند ‪ 7744‬نقطة‪.‬‬ ‫ب���االج���م���اع ع��ل��ى ح���ل وت�����ص��ف��ي��ة ال�شركة‬
‫الف ريال بن�سبة ‪ 5,53‬يف املئة‪.‬‬ ‫وج����اءت اغ��ل��ب ال�����ض��غ��وط ع��ل��ى امل���ؤ���ش��ر م��ن ال�ت�راج���ع الذي‬ ‫النفط وال�سيولة التي ح�صل عليها امل�ستثمرون يف ال�سلطنة ‪� 15‬شهرا عند م�ستوى ‪ 6813‬وذلك بعد �أن �سجل ارتفاعه التا�سع‬ ‫ال��ع��م��ان��ي��ة ل�����ص��ن��اع��ة ال���ك���ي���م���اوي���ات وفقا‬
‫ل�ل�اج���راءات ال��ق��ان��ون��ي��ة‪ ،‬كما واف��ق��وا على‬
‫تعيني بي ‪ .‬دي‪� .‬أو‪ .‬جواد حبيب كم�صفي‬
‫ل��ل�����ش��رك��ة ب���ات���ع���اب ‪ 10.000‬ري������ال حتى‬
‫االن��ت��ه��اء م��ن ت�صفية ال�����ش��رك��ة خ�ل�ال ‪12‬‬
‫�شهرا وبلغ ع��دد احلا�ضرين ‪ %75.06‬من‬
‫�إجمايل عدد م�ساهمي ال�شركة‪ .‬ومت خالل‬
‫االج��ت��م��اع درا���س��ة تقرير جمل�س الإدارة‬
‫وتقرير تنظيم و�إدارة ال�شركة عن ‪.2009‬‬
‫ووافقت اجلمعية على تقرير مراقب‬
‫احل�����س��اب��ات وامل��ي��زان��ي��ة العمومية وح�ساب‬
‫الأرباح واخل�سائر عن ال�سنة املالية املنتهية‬
‫‪ ،2009‬كما متت املوافقة على التعامالت‬
‫ال��ت��ي �أج��رت��ه��ا ال�شركة م��ع االط����راف ذات‬
‫ال��ع�لاق��ة خ��ل�ال‪ 2009 ‬وح��ت��ى ‪ 31‬دي�سمرب‬
‫‪.2009‬‬
‫ك��م��ا مت ت��ع��ي�ين م��ك��ت��ب م��ق��ب��ول ح�سني‬
‫م���و����س���ى ي���و����س���ف م���دق���ق���ون للح�سابات‪،‬‬
‫ك��م��راق��ب ح�����س��اب��ات لل�سنة امل��ال��ي��ة ‪2010‬م‬
‫ب�أتعاب قدرها (‪ )600‬ريال �شاملة تقدمي‬

‫«املها للت�سويق» الأكرث انخفا�ض ًا‬


‫تقرير احلاكمية وال�ضرائب‪.‬‬
‫«حلويات عمان» الأكرث ارتفاعا‬ ‫م��ن جهة �أخ���رى‪� ،‬أع��ل��ن��ت ال�شركة �أنها‬
‫رب���ح���ت ق�����ض��ي��ت��ه��ا ����ض���د �شركة‪ ‬مري�سك‬
‫للخدمات املالحية و�شركاه (�ش م م)‪ .‬وقد‬
‫وتبعه �سهم بنك ظفار ال��ذي �أغلق على ‪0.801‬‬ ‫انخف�ض �سهم امل��ه��ا للت�سويق يف جل�سة تداول‬ ‫اخلليجية للفطر ال��ذي �أغلق على ‪ 0.437‬ري��ال مرتفعا‬ ‫ارتفع �سهم �شركة حلويات عمان �أم�س �إىل ‪ 0.520‬ريال‬ ‫ت�ضمن حكم حمكمة اال�ستئناف مبلغ ‪500‬‬
‫ري���ال منخف�ضاً بن�سبة ‪ 1.84‬يف امل��ئ��ة م��ن قيمته‪،‬‬ ‫�أم�����س �إىل ‪ 9.434‬ري���ال ع��ن��د �إغ�لاق��ه ح��ي��ث خ�سر‬ ‫بن�سبة ‪ 7.11‬يف املئة من قيمته يف جل�سة تداول �أم�س‪.‬‬ ‫عند �إغ�لاق��ه ليت�صدر قائمة الأك�ث�ر ارت��ف��اع��ا يف جل�سة‬ ‫الف ري��ال كتعوي�ض �إ�ضايف باال�ضافة اىل‬
‫تاله �سهم املتحدة للت�أمني الذي خ�سر بن�سبة ‪1.67‬‬ ‫بن�سبة ‪ 2.80‬يف امل��ئ��ة م��ن قيمته ت�لاه �سهم بنك‬ ‫واتبعهم �سهم جلفار للهند�سة الذي و�صل �إىل ‪0.498‬‬ ‫ت��داول ام�س حيث ارتفع بن�سبة بلغت ‪ 30.0‬يف املئة من‬ ‫امل��ب��ل��غ امل��ح��ك��وم ب��ه يف املحكمة االبتدائية‬
‫يف املئة من قيمته حيث �أغلق على ‪ 0.235‬ريال‪ ،‬ثم‬ ‫ع��م��ان ال���دويل ال���ذي �أغ��ل��ق ع���ل���ى‪ 0.293‬منخف�ضا‬ ‫ريال عند �إغالقه مرتفعا بن�سبة ‪ 3.53‬يف املئة من قميته‪،‬‬ ‫قيمته‪.‬‬ ‫والبالغ ‪ 1.08‬مليون ريال‪.‬‬
‫�سهم منتجات االملنيوم الذي �أغلق على ‪ 0.547‬ريال‬ ‫بن�سبة ‪ 2.01‬يف امل��ئ��ة م��ن ق��ي��م��ت��ه‪ ،‬م�����س��ج�لا اكرث‬ ‫تاله �سهم املتحدة للتمويل الذي �أغلق على ‪ 0.133‬ريال‬ ‫تاله �سهم اخلليج بال�ستيكية الذي ارتفع �إىل ‪0.381‬‬
‫منخف�ضاً بن�سبة ‪ 1.44‬يف املئة من قيمته‪.‬‬ ‫اال�سهم انخفا�ضا‪.‬‬ ‫مرتفعا بن�سبة ‪ 3.10‬يف املئة من قيمته‪.‬‬ ‫ريال عند �إغالقه بن�سبة ‪ 9.80‬يف املئة من قيمته‪ ،‬ثم �سهم‬

‫«اخلليج الدولية»‬
‫توافق على تقرير‬
‫الإدارة‬
‫م�سقط ‪ -‬بثينة لبنة‬
‫عقد م���ؤخ��راً اجتماع اجلمعية العامة‬
‫العادية ال�سنوية ل�شركة اخلليج الدولية‬
‫وال��ت��ي �أ���س��ف��رت ع��ن امل��واف��ق��ة ع��ل��ى تقرير‬
‫جم��ل�����س الإدارة ع��ن ال�����س��ن��ة امل��ال��ي��ة ‪2009‬‬
‫بالإجماع‪ ،‬وتقرير تنظيم و�إدارة ال�شركة‬
‫عن نف�س ال�سنة‪.‬‬
‫ووافقت اجلمعية على تقرير مراقبي‬
‫احل�������س���اب���ات ع���ل���ى امل���ي���زان���ي���ة العمومية‬
‫وح�����س��اب الأرب������اح واخل�����س��ائ��ر ع���ن ال�سنة‬
‫امل��ال��ي��ة امل��ن��ت��ه��ي��ة ب��ن��ه��اي��ة دي�����س��م�بر ‪.2009‬‬
‫ومت الت�صديق على ب��دل ح�ضور جل�سات‬

‫بنك ظفار الأن�شط بالقيمة‬ ‫«جلفار للهند�سة» الأن�شط بالعدد‬


‫جم��ل�����س الإدارة وال��ل��ج��ان امل��ن��ب��ث��ق��ة التي‬
‫تقا�ضاها �أع�ضاء جمل�س الإدارة عن نف�س‬
‫ال�سنة ومت حت��دي��د م��ق��دار ال��ب��دل لل�سنة‬
‫املالية ‪ .2010‬كما متت املوافقة بالإجماع‬
‫‪ 670,077.67‬ري��ال من �أ�سهمها بن�سبة ‪ 9.65‬يف املئة من‬ ‫�سجلت �أ�سهم بنك ظ��ف��ار الأداء الأن�����ش��ط بالقيمة يف‬ ‫ال��ت��ي مت ت����داول ‪��� 1,748,872‬س��ه��م��ا م��ن �أ�سهمها‬ ‫ت�����ص��درت �أ���س��ه��م �شركة جلفار للهند�سة قائمة‬ ‫ع��ل��ى امل���ع���ام�ل�ات ال���ت���ي �أج���رت���ه���ا ال�شركة‬
‫�إجمايل قيم التداول‪ ،‬تالها بنك م�سقط الذي مت تداول‬ ‫جل�سة تداول �أم�س حيث مت تداول ما قيمته ‪1,232,654.73‬‬ ‫ب��ن�����س��ب��ة ‪ 10.36‬يف امل��ئ��ة م��ن �إج���م���ايل ال���ت���داوالت‪،‬‬ ‫اال�سهم الأك�ث�ر ت���داوال م��ن حيث ال��ع��دد يف جل�سة‬ ‫م��ع الأط����راف ذات ال��ع�لاق��ة خ�لال ال�سنة‬
‫ما قيمته ‪ 452,404.60‬ريال من �أ�سهمه بن�سبة ‪ 6.51‬من‬ ‫ريال من �أ�سهم البنك بن�سبة ‪ 17.75‬يف املئة من �إجمايل‬ ‫تالها بنك ظفار الذي مت تداول ‪� 1,540,094‬سهما‬ ‫�أم�س حيث مت تداول ‪� 2,084,768‬سهما من �أ�سهمها‬ ‫‪ .2009‬ومت تعني براي�س واترهاو�س كوبرز‬
‫�إجمايل قيم التداول‪ ،‬ثم الأنوار القاب�ضة بن�سبة ‪ 5.99‬يف‬ ‫قيم التداول جل�سة ام�س‪ ،‬تلته جلفار للهند�سة التي مت‬ ‫م��ن �أ�سهمه بن�سبة ‪ 9.12‬يف املئة يف جل�سة تداول‬ ‫بن�سبة ‪ 12.35‬يف املئة من �إجمايل التداوالت‪ ،‬تلتها‬ ‫كمراقب ح�سابات ال�شركة لل�سنة املالية‬
‫املئة من �إجمايل قيم التداول حيث مت ت��داول ما قيمته‬ ‫تداول ما قيمته ‪ 1,038,561.26‬ريال من ا�سهمها بن�سبة‬ ‫�أم�����س‪ ،‬ثم ا�سمنت عمان التي مت ت��داول ‪925,549‬‬ ‫الأن����وار القاب�ضة بن�سبة ‪ 10.59‬يف امل��ئ��ة حيث مت‬ ‫ال��ت��ي �ستنتهي يف ‪ 31‬دي�سمرب ‪ ،2010‬بعد‬
‫‪ 415,817.07‬ري���ال م��ن �أ���س��ه��م ال�شركة يف جل�سة تداول‬ ‫‪ 14.95‬يف املئة من �إجمايل قيم التداول‪.‬‬ ‫�سهما من �أ�سهمها بن�سبة ‪ 5.48‬يف املئة من �إجمايل‬ ‫تداول ‪� 1,788,041‬سهما من �أ�سهمها‪.‬‬ ‫موافقة اجلمعية بالإجماع‪.‬‬
‫�أم�س‪.‬‬ ‫جاءت بعد ذلك �أ�سمنت عمان التي مت تداول ما قيمته‬ ‫التداوالت‪.‬‬ ‫وج��اءت بعد ذل��ك �شركة اخلليجية لال�ستثمار‬

‫«�صناعة مواد البناء»‬ ‫«فولتامب» تدعو م�ساهميها‬


‫تنتهي من جتربة الفرن‬
‫اجلريي اجلديد‬
‫حل�ضور اجلمعية العمومية‬
‫م�سقط ‪ -‬الر�ؤية‬
‫م�سقط ‪ -‬الر�ؤية‬
‫اعلن جمل�س �إدارة �شركة فولتامب للطاقة انه نظرا لعدم اكتمال الن�صاب‬
‫�أعلنت �شركة �صناعة مواد البناء ام�س‬ ‫القانوين يف اجلمعية العامة غري العادية يف مار�س املا�ضي فانه يدعو جميع‬
‫ان���ه مت االن��ت��ه��اء م��ن ال��ف�ترة التجريبية‬ ‫امل�ساهمني حل�ضور اجتماع اجلمعية العامة غري العادية الثانية لل�شركة‬
‫ل�ل�ان���ت���اج م����ن ال����ف����رن اجل���ي��ري اجلديد‬ ‫املقرر انعقاده ي��وم الأرب��ع��اء امل��واف��ق ‪ 2010 - 4-21‬يف قاعة رج��ال الأعمال‬
‫بال�شركة وال���ذي تبلغ ط��اق��ت��ه االنتاجية‬ ‫بالهيئة العامة ل�سوق املال بروي‪.‬‬
‫‪ 200‬ط����ن ي���وم���ي���ا ‪ ،‬ون����ظ����را ل���ع���دم توفر‬ ‫و�سيتم خ�لال االحتماع مناق�شة ج��دول الأع��م��ال ال��ذي يت�ضمن درا�سة‬
‫كمية ال��غ��از ال�لازم��ة لت�شغيل ال��ف��رن ف�إن‬ ‫مقرتح توزيع �أ�سهم جمانية على امل�ساهمني بن�سبة ‪ 10‬يف املئة ت�ستقطع من‬
‫�إن��ت��اج ال��ف��رن و���ص��ل اىل ‪ %60‬م��ن الطاقة‬ ‫ع�لاوة الإ���ص��دار مبعدل ‪� 10‬أ�سهم لكل ‪�100‬سهم واملوافقة عليه ‪ ،‬ويرتتب‬
‫االنتاجية للفرن ‪.‬‬ ‫على هذا التوزيع زيادة عدد �أ�سهم ر�أ�س مال ال�شركة من ‪� 50,000,000‬سهم‬
‫وق���ال���ت ال�����ش��رك��ة �إن���ه���ا ت�����س��ع��ى جاهدة‬ ‫اىل ‪� 55,000,000‬سهم وتعديل النظام الأ�سا�سي تبعا لذلك‪ .‬وا�شارت ال�شركة‬
‫لتوفري كمية ال��غ��از ال�لازم��ة م��ع اجلهات‬ ‫اىل انه يحق لكل م�ساهم �أن يفو�ض �شخ�صا �آخ��ر حل�ضور اجلمعية نيابة‬
‫امل��ع��ن��ي��ة ل��ت�����ش��غ��ي��ل ال���ف���رن ب��ك��ام��ل الطاقة‬ ‫عنه كما يحق لكل م�ساهم الإط�لاع على امل�ستندات املتعلقة باجلمعية من‬
‫االنتاجية‪.‬‬ ‫خالل مكتب ال�شركة يف منطقة الر�سيل‪.‬‬
‫‪9‬‬ ‫الأربعاء ‪ 22‬من ربيع الثاين ‪1431‬هـ املوافق ‪� 7‬إبريل ‪2010‬م‬ ‫�إقت�صاد‬
‫�أخبــــار‬

‫ا�ستقـــرار الـــدوالر‬ ‫مقرتبا من ‪ 87‬دوالرا‬


‫مقابــل الـــني‬
‫�سيدين – رويرتز‬ ‫تراجع النفط من �أعلى م�ستوى له يف ‪� 18‬شهرا مع �صعود الدوالر‬
‫ا�ستقر الدوالر قرب �أعلى م�ستويات له يف‬
‫�سبعة �أ�شهر مقابل الني �أم�س الثالثاء وقد‬ ‫�سنغافورة ‪ -‬رويرتز‬
‫القى دعما من �صعود عوائد �سندات اخلزانة‬
‫االمريكية بينما ارت��ف��ع ال���دوالر اال�سرتايل‬ ‫تراجع النفط مع �صعود ال��دوالر �أم�س الثالثاء بعد ارتفاعه اليوم ال�سابق‬
‫قبل قرار متوقع برفع ا�سعار الفائدة‪.‬‬ ‫العلى م�ستوى له يف ‪� 18‬شهرا قريبا من ‪ 87‬دوالرا وق��د الق��ى دعما من بيانات‬
‫وم���ن امل��ت��وق��ع ان ي��ع��ل��ن ب��ن��ك االحتياطي‬ ‫تظهر ت�سارع وترية منو االقت�صاد االمريكي‪.‬‬
‫اال���س�ترايل ق���راره لل�سيا�سة النقدية ل�شهر‬ ‫وقد اظهرت اح�صاءات يوم االثنني ان قطاع اخلدمات االمريكي �سجل ا�سرع‬
‫اب���ري���ل يف غ�����ض��ون ���س��اع��ات وت����رى اال�سواق‬ ‫منو له يف قرابة اربعة اعوام يف مار�س وان مبيعات املنازل ارتفعت على غري املتوقع‬
‫ان��ه م��ن املحتمل بن�سبة ‪ 70‬يف املئة ان يقرر‬ ‫يف فرباير وهو ما عزز الآمال يف انتعا�ش اقت�صادي متوا�صل ومنو الوظائف‪.‬‬
‫زيادة ن�سبتها ‪ 25‬نقطة �أ�سا�س ل�سعر الفائدة‬ ‫ورفعت هذه التقارير �سعر النفط اخلام االمريكي لعقود اقرب ا�ستحقاق اىل‬
‫ال��رئ��ي�����س��ي اىل ‪ 4.25‬يف امل��ئ��ة وه���ي الزيادة‬ ‫‪ 86.90‬دوالر للربميل ي��وم االث��ن�ين اعلى �سعر خ�لال التعامل منذ اكتوبر عام‬
‫اخلام�سة منذ اكتوبر‪.‬‬ ‫‪.2008‬‬
‫وا�ستقر ال��دوالر مقابل العملة اليابانية‬ ‫وبحلول ال�ساعة ‪ 04:22‬بتوقيت جرينت�ش يوم الثالثاء بلغ �سعر عقود النفط‬
‫حول ‪ 94.30‬ين غري بعيد من اعلى م�ستوى‬ ‫اخلام االمريكي القرب ا�ستحقاق �شهر مايو ‪ 86.40‬دوالر للربميل منخف�ضا ‪22‬‬
‫له يف �سبعة ا�شهر وهو ‪ 94.78‬ين‪.‬‬ ‫�سنتا‪ .‬وكان العقد قفز عند الت�سوية يوم االثنني يف بور�صة ناميك�س ‪ 1.75‬دوالر‬
‫م���ن ن��اح��ي��ة �أخ������رى اظ���ه���ر م�����س��ح اجرته‬ ‫اىل ‪ 86.62‬دوالر �أعلى اغالق له منذ الثامن من اكتوبر‪.‬‬
‫ال��راب��ط��ة ال��وط��ن��ي��ة ل��ل��وك�لاء ال��ع��ق��اري�ين �أن‬ ‫وانخف�ض �سعر عقود مزيج النفط اخل��ام برنت يف لندن ‪� 35‬سنتا اىل ‪85.53‬‬
‫ع���ق���ود امل��ب��ي��ع��ات امل��ع��ل��ق��ة ل��ل��م��ن��ازل القدمية‬ ‫دوالر للربميل‪.‬‬
‫ارتفعت ب�صورة غري متوقعة يف فرباير وهو‬ ‫وارت��ف��ع ال����دوالر ‪ 0.3‬يف امل��ئ��ة م��ق��اب��ل �سلة ال��ع��م�لات �أم�����س ال��ث�لاث��اء‪ .‬ويجعل‬
‫ارت��ف��اع ق��ال��ت ال��راب��ط��ة ان���ه رمب���ا ي��رج��ع اىل‬ ‫�صعود الدوالر ال�سلع االولية املقومة بالدوالر �أعلى تكلفة على امل�شرتين حائزي‬
‫ن�شاط م�شرتيي م��ن��ازل ي�سعون لال�ستفادة‬ ‫العمالت االخرى‪ .‬وجاء �صعود النفط يوم االثنني بعد ان عززت بيانات ايجابية‬
‫من اعفاءات �ضريبية �سينتهي اجلها قريبا‪.‬‬ ‫عن االقت�صاد االمريكي املعنويات والآمال النتعا�ش اقت�صاد �أكرب دولة يف ا�ستهالك‬
‫وق���ال���ت ال���راب���ط���ة �إن م����ؤ����ش���ره���ا ملبيعات‬ ‫النفط يف العامل‪.‬‬
‫امل��ن��ازل املعلقة اعتمادا على عقود ابرمت يف‬
‫ف�براي��ر ارت��ف��ع بن�سبة ‪ 8.2‬يف املئة اىل ‪97.6‬‬
‫م��ن م�ستوى ‪ 90.2‬امل�صحح يف اجت��اه نزويل‬
‫يف فرباير‪.‬‬
‫وك��ان حمللون ا�ستطلعت روي�ترز اراءهم‬
‫ت��وق��ع��وا اال ي���ح���دث ت��غ��ي�ير ج���وه���ري خالل‬
‫فرباير يف مبيعات املنازل املعلقة التي تتقدم‬
‫على مبيعات امل��ن��ازل احل��ال��ي��ة مب��ا ب�ين �شهر‬
‫اىل �شهرين‪.‬‬

‫الروبل الرو�سي ي�صعد‬


‫بدعم من النفط‬
‫مو�سكو – رويرتز‬

‫�سجل ال��روب��ل ال��رو���س��ي �أع��ل��ى م�ستوياته‬


‫خالل ‪� 15‬شهرا �أمام �سلة تتكون من الدوالر‬
‫وال��ي��ورو ي��وم االثنني بدعم من توقعات بان‬
‫ارت��ف��اع �أ���س��ع��ار ال��ن��ف��ط ���س��ي���ؤدي اىل ت�سجيل‬
‫مكا�سب ا�ضافية قبل نهاية اال�سبوع و�سيعزز‬
‫من االجتاه خلف�ض اخر يف �أ�سعار الفائدة‪.‬‬
‫وقال متعاملون �إن الروبل ارتفع اىل نحو‬
‫الأ�سهم الإماراتية تعاود االرتفاع‬
‫بعد انحـــــ�سار موجة جني الأرباح‬
‫‪ 33.75‬روبل للدوالر م�سجال �أعلى م�ستوياته‬
‫منذ �أواخ��ر ‪ 2008‬بعدما غري البنك املركزي‬
‫ن��ط��اق ال���ت���داول امل��ت��ح��رك للعملة الرو�سية‬
‫ل��ل��م��رة اخل��ام�����س��ة وال��ع�����ش��ري��ن م��ن��ذ منت�صف‬
‫فرباير‪.‬‬
‫وارتفعت الأ�سهم العقارية ويف مقدمتها «ارابتك» الذي‬ ‫دبي – الوكاالت‬
‫�صعد بن�سبة ‪ 0.4‬يف املئة يف حني ا�ستقر «اعمار» عند ‪4.01‬‬
‫اال �أن ال��روب��ل قل�ص م��ن مكا�سبه ليغلق‬ ‫دراهم‪.‬‬ ‫ت��وق��ف��ت م�����س�يرة ه��ب��وط ���س��وق دب��ي امل���ايل م��ع انح�سار‬
‫عند م�ستوى ‪ 33.77‬بارتفاع �سبعة كوبيكات‬ ‫ويف �أب��وظ��ب��ي‪ ،‬ك�سر امل�ؤ�شر حلقة الهبوط وع��اد ام�س‬ ‫ع��م��ل��ي��ات ج��ن��ي الأرب�����اح وت���زاي���د اه��ت��م��ام امل�����س��ت��ث��م��ري��ن يف‬
‫�أم�س‪.‬‬ ‫لل�صعود‪ ،‬حيث قادت �أ�سهم االت�صاالت والعقارات امل�ؤ�شر‬ ‫بناء م��راك��ز ج��دي��دة عند الأ���س��ع��ار احلالية‪ .‬ورغ��م غياب‬
‫وقفزت �أ�سعار النفط اىل �أعلى م�ستوياتها‬ ‫نحو االرتفاع بن�سبة ‪ 0.3‬يف املئة‪.‬‬ ‫حمفزات جديدة وبعد ا�ستيعاب ال�سوق الأنباء املرتبطة‬
‫خ�لال ‪��� 18‬ش��ه��را ي��وم االث��ن�ين وح��ت��ى الوقت‬ ‫و�ضغط �سهم «الواحة كابيتال» على ال�سوق‪ ،‬منخف�ضا‬ ‫بخطة اع��ادة هيكلة دبي العاملية‪ ،‬ا�ستطاع م�ؤ�شر ال�سوق‬
‫الراهن ال تزال العامل الرئي�سي وراء ارتفاع‬ ‫‪ 3.26‬يف املئة بعد �إعالن ال�شركة عدم توزيع �أرباح‪ .‬و�شهد‬ ‫االرتفاع بن�سبة ‪ 0.3‬يف املئة‪.‬‬
‫الروبل‪.‬‬ ‫���س��ه��م «م��ي��ث��اق» ل��ل��ت��ك��اف��ل ت�����داوالت ك��ث��ي��ف��ة‪ ،‬الأم����ر الذي‬ ‫بدعم من �سهمي «�أرابتك» و»الإم��ارات دبي الوطني»‪،‬‬
‫وق��ال كري�س ويفر كبري اال�سرتاتيجيني‬ ‫ر�آه املحللون ب�أنه عالمة على غياب املحفزات مما دفع‬ ‫���س��ه��م ���س��وق دب����ي امل����ايل ال���داع���م الأك��ب��ر مل���ؤ���ش��ر دب����ي يف‬
‫يف ب��ن��ك اورال�����س��ي��ب يف م��ذك��رة «اذا متا�سك‬ ‫امل�ضاربني املحليني للتحول �إىل الأ�سهم ال�صغرية‪.‬‬ ‫ال��ت��ع��ام�لات امل���ب���ك���رة‪� ،‬إال �أن ال�����س��ه��م ع����اد لال�ستقرار‪.‬‬
‫النفط ق��رب م�ستوى ‪ 85‬دوالرا للربميل‪...‬‬
‫ه��ذا اال���س��ب��وع ف�سوف ن�شهد ال��روب��ل ي�سجل‬
‫املزيد من املكا�سب‪».‬‬
‫وارت��ف��ع ال��روب��ل �أم���ام ال���دوالر لي�صل اىل‬
‫‪ 29.18‬روب���ل م�سجال �أع��ل��ى م�ستوياته منذ‬
‫‪ 17‬مار�س بينما �سجل �أعلى م�ستوياته خالل‬
‫م�ؤ�شــر الكـــويت يح�ســـم جـــوالت‬
‫‪� 15‬شهرا �أمام اليورو لي�صل اىل ‪ 39.31‬روبل‬
‫لليورو‪.‬‬ ‫«الكـر والفــر » بالإغـــالق مـــرتفعا‬
‫رفع ال�سعر امل�ستهدف‬ ‫نحو ‪ 85‬مليون دينار (ال��دوالر يعادل ‪ 0.290‬دينار)‪ .‬و�أغلق‬
‫امل���ؤ���ش��ر ال�سعري اجلل�سة على ارت��ف��اع ب��ح��وايل ‪ 21.5‬نقطة‪،‬‬
‫دبي – الأ�سواق‪.‬نت‬

‫ل�سهم حديد عز‬ ‫ال ‪ 7558‬نقطة‪ ،‬و»ال��وزين» بحوايل ‪ 1.12‬نقطة ليغلق‬ ‫م�سج ً‬
‫ع��ن��د م�ستوى ‪ 448‬ن��ق��ط��ة‪ .‬وب��ل��غ��ت كمية الأ���س��ه��م املتداولة‬
‫�أن��ه��ى امل���ؤ���ش��ر ال��رئ��ي�����س��ي ل�����س��وق ال��ك��وي��ت ل��ل���أوراق املالية‬
‫ت��داوالت ام�س على ارتفاع‪ ،‬بعد عدة جوالت من الكر والفر‬
‫‪ 387.9‬مليون �سهم تقري ًبا‪ ،‬م��ن خ�لال تنفيذ ح��وايل ‪8058‬‬ ‫ط��وال زمن اجلل�سة‪� ،‬إال �أنها انتهت يف امل�سار ال�صاعد بدعم‬
‫رف��ع��ت ���ش��رك��ة ات�����ش‪���.‬س��ي لأب���ح���اث ال�سوق‬ ‫���ص��ف��ق��ة‪ ،‬ب��ل��غ��ت قيمتها ح���وايل ‪ 79.2‬م��ل��ي��ون دي��ن��ار‪ .‬وقررت‬ ‫م��ن عمليات ���ش��راء �شهدتها ال��دق��ائ��ق الأخ�ي�رة م��ن اجلل�سة‪،‬‬
‫ال�سعر امل�ستهدف ل�سهم حديد عزةب�سنب ‪‭‬‬ ‫�شركة «�أجيليتي»‪ ،‬ت�أجيل �إع�لان النتائج املالية لعام ‪2009‬‬ ‫تركز ب�شكل قوي على �أ�سهم القطاع امل�صريف وبع�ض �شركات‬
‫ةي�صوت عم ير�صم هينج ‪ 30.1‬ىل�إ ةئملا يف ‪29‬‬ ‫حتى ‪� 11‬إب��ري��ل اجل���اري‪ ،‬يف انتظار نتائج حم��ادث��ات جتريها‬ ‫اال�ستثمار‪ ،‬الأمر �ساعد امل�ؤ�شر يف تعزيز موقعه فوق م�ستوى‬
‫ديدجلا فدهت�سملا رع�سلا ��دي��زيو ءار�شلاب‬ ‫مع احلكومة االمريكية لت�سوية خالف بينهما‪ ،‬مو�ضحة �أن‬ ‫‪ 7550‬نقطة‪ ،‬فيما تتعر�ض ال�سوق ل�ضغوط من �أ�سهم �شركات‬
‫‪.‬قبا�سلا رع�سلا نع ةئملا يف ‪ 20‬مه�سلل‬ ‫تداول �أ�سهمها �سيبقى موقوفاً عن التداول و�سعر احلايل ‪.‬‬ ‫اخلدمات‪ ،‬فيما �سجلت التداوالت قيمة مرتفعة و�صلت �إىل‬

‫الأ�سهم الأوروبية ترتفع يف‬ ‫بور�صة نيويورك تغلق‬


‫التعامالت املبكرة‬ ‫على ارتفاع بفعل التفا�ؤل‬
‫لندن – رويرتز‬ ‫باالنتعا�ش‬
‫ارتفعت اال�سهم االوروب��ي��ة يف التعامالت املبكرة �أم�����س الثالثاء‬
‫لت�سجل �أع��ل��ى م�ستوى يف ‪� 18‬شهرا مقتفية اث��ر مكا�سب اال�سواق‬ ‫نيويورك – رويرتز‬
‫االمريكية الواليات املتحدة ‪ ،‬حيث انتع�شت املعنويات بف�ضل حت�سن‬
‫�سوق العمل‪.‬‬ ‫ارت���ف���ع���ت اال����س���ه���م االم���ري���ك���ي���ة �أم�������س االول و�سط‬
‫وبحلول ال�ساعة ‪ 0704‬بتوقيت جرينت�ش ارتفع م�ؤ�شر يوروفر�ست‬ ‫بيانات ع��ززت الآم��ال يف تعايف االقت�صاد وحت�سن �أرباح‬
‫بن�سبة ‪ 0.4‬يف امل��ئ��ة اىل ‪ 83‬ر‪ 1098‬نقطة بعدما زاد ‪ 1.4‬يف امل��ئ��ة يف‬ ‫ال�شركات‪.‬‬
‫اجلل�سة ال�سابقة لي�سجل �أعلى م�ستوى اغالق منذ �سبتمرب ‪.2008‬‬ ‫و�صعد م�ؤ�شر داو جونز ال�صناعي لال�سهم االمريكية‬
‫وارتفع امل�ؤ�شر االوروب��ي �أك�ثر من ‪ 70‬يف املئة من �أق��ل م�ستوياته‬ ‫ال��ك�برى ‪ 46.55‬نقطة اي بن�سبة ‪ 0.43‬يف امل��ئ��ة ليغلق‬
‫على االطالق التي �سجلها يف التا�سع من مار�س ‪.2009‬‬ ‫ب�صورة غري ر�سمية عند ‪ 10973.62‬نقطة‪ .‬وزاد م�ؤ�شر‬
‫و�صعدت �أ�سعار �أ�سهم �شركات الطاقة بعدما ارتفع النفط اخلام‬ ‫�ستاندرد ان��د ب��ورز ‪ 500‬االو���س��ع نطاقا ‪ 9.34‬نقطة اي‬
‫فوق ‪ 86‬دوالرا للربميل يف التعامالت الآجلة لي�سجل �أعلى م�ستوى‬ ‫بن�سبة ‪ 0.79‬يف امل��ئ��ة ليغلق ح�سب ب��ي��ان��ات م���ؤق��ت��ة عند‬
‫يف ‪� 18‬شهرا‪ .‬وزادت �أ�سهم روي��ال دات�ش �شل وريب�سول و�شتات اويل‬ ‫‪ 1187.44‬نقطة‪ .‬وارت��ف��ع م�ؤ�شر نا�سداك املجمع الذي‬
‫هايدرو بني ‪ 1‬و‪ 1.3‬يف املئة‪.‬‬ ‫تغلب عليه ا�سهم �شركات التكنولوجيا ‪ 26.95‬نقطة اي‬
‫بن�سبة ‪ 1.12‬يف املئة اىل ‪.2429.53‬‬
‫اقت�صاد‬ ‫الأربعاء ‪ 22‬من ربيع الثاين ‪1431‬هـ املوافق ‪� 7‬إبريل ‪2010‬م‬ ‫‪10‬‬
‫ارتفاع ديون ال�صني‬
‫قمة «�آ�سيــــان» تبحث �سحب �إجــــراءات التحفيز االقت�صــــادي‬ ‫اخلارجية ‪%14.4‬‬
‫يف ‪2009‬‬
‫املتحدة و�أوروبا ‪.‬‬ ‫هانوي ‪ -‬رويرتز‬
‫ويف قمة ال�ع��ام امل��ا��ض��ي ات�ف��ق زع�م��اء دول راب�ط��ة جنوب‬
‫��ش��رق �آ��س�ي��ا (�آ� �س �ي��ان) ع�ل��ى تن�سيق �سل�سلة م��ن اج ��راءات‬ ‫يبحث قادة دول جنوب �شرق �آ�سيا خالل قمة يف هانوي‬ ‫بكني ‪ -‬رويرتز‬
‫االقت�صاد الكلي التو�سعية مبا يف ذلك خف�ض �سعر الفائدة‬ ‫ه��ذا اال�سبوع �سبل انهاء �سيا�سات التحفيز الطارئة التي‬ ‫قالت ادارة ال�صرف االجنبي ال�صينية �أم�س‬
‫وزيادة االنفاق احلكومي‪.‬‬ ‫تبنوها خ�لال االزم��ة املالية العاملية دون تعري�ض التعايف‬ ‫الثالثاء �إن الديون اخلارجية للبالد ارتفعت‬
‫وبح�سب م���س��ودة ب�ي��ان للقمة ف�ق��د ح��ان ال��وق��ت لبحث‬ ‫االقت�صادي يف املنطقة �سريعة النمو للخطر‪.‬‬ ‫‪ 10.8‬ب��امل�ئ��ة يف ال��رب��ع االخ�ي�ر م��ن ‪ 2009‬اىل‬
‫�سحب تلك االج ��راءات اذ ع��ادت معظم ال��دول للنمو مرة‬ ‫وت��در���س امل�ج�م��وع��ة امل �ع��روف��ة ب��ا��س��م “�آ�سيان زائ ��د ‪”3‬‬ ‫‪ 428.6‬مليار دوالر‪.‬‬
‫�أخرى‪.‬‬ ‫ا�سرتاتيجيات انهاء �سيا�سات التحفيز كما تعمل على ان�شاء‬ ‫وبالن�سبة للعام ب�أكمله زادت دي��ون ال�صني‬
‫وتقول م�سودة البيان “ن�ؤكد احلاجة لبدء العمل على‬ ‫وح��دة “مراقبة اقليمية” للتنبيه املبكر من �أي خماطر‬ ‫اخلارجية بواقع ‪ 53.9‬مليار دوالر �أي ما يعادل‬
‫ايجاد �آليات لعك�س اجتاه التحفيز النقدي واملايل ثم الغاء‬ ‫ع�ل��ى االق�ت���ص��اد ال�ك�ل��ي‪ .‬وق��د ظ�ه��رت بع�ض تفا�صيل تلك‬ ‫‪ 14.4‬باملئة‪.‬‬
‫تلك ال�سيا�سات التوافقية تدريجيا‪».‬‬ ‫الآلية ‪ .‬ولدى �آ�سيان خطة طموحة لإن�شاء تكتل �سيا�سي‬ ‫وق��ال��ت االدارة �إن ال��دي��ون ق���ص�يرة االجل‬
‫وقد يغذي ا�ستمرار العمل بتلك االج��راءات التحفيزية‬ ‫واقت�صادي بحلول ‪ 2015‬و�شعار القمة هذا العام هو ترجمة‬ ‫بلغت يف الربع االخري من العام املا�ضي ‪259.3‬‬
‫‪ -‬مثل اخلف�ض الكبري ال�سعار الفائدة ‪ -‬لفرتة �أطول من‬ ‫هذه الر�ؤية �إىل عمل ‪ .‬ويهدف التكتل االقت�صادي ليكون‬ ‫م �ل �ي��ار دوالر ت� ��وازي ‪ 60.5‬ب��امل �ئ��ة م��ن الدين‬
‫ال�ل�ازم وال���ض�غ��وط الت�ضخمية ‪ ،‬ل�ك��ن �صانعي ال�سيا�سة‬ ‫�سوقا موحدة وقاعدة انتاج تتمتع بحرية انتقال الب�ضائع‬ ‫االج�م��ايل ارت�ف��اع��ا م��ن ‪ 57.4‬باملئة يف اال�شهر‬
‫يخ�شون من �أن يهدد �سحب تلك االج��راءات يف وقت �سابق‬ ‫واخلدمات واال�ستثمار الر�أ�سمايل والقوى العاملة املاهرة‪.‬‬ ‫الثالثة ال�سابقة‪.‬‬
‫الوانه �أو ب�شكل مفاجئ تعايف االقت�صادات‪.‬‬ ‫�أما التكتل ال�سيا�سي في�صوغ املبادرات امل�شرتكة فيما يتعلق‬ ‫وتعهدت االدارة يف الآونة االخرية بالت�صدي‬
‫ويعقد وزراء املالية وحمافظو البنوك املركزية بدول‬ ‫بال�سيا�سة اخلارجية والأمن ‪.‬‬ ‫للتدفقات النقدية غري امل�شروعة من اخلارج‬
‫جنوب �شرق �آ�سيا اجتماعا منف�صال هذا اال�سبوع يف منتجع‬ ‫ي��ذك��ر �أن ال�ك�ث�ير م��ن االق �ت �� �ص��ادات ال �ت��ي ت�ع�ت�م��د على‬ ‫ال �ت��ي ت��دخ��ل ال� �ب�ل�اد حت ��ت � �س �ت��ار اال�ستثمار‬
‫نها تراجن بجنوب فيتنام يف وجود م�س�ؤولني من م�ستوى‬ ‫ال�صادرات يف املنطقة عا�شت فرتة ركود عميق لكنه ق�صري‬ ‫االجنبي ومدفوعات متعلقة بالتجارة‪.‬‬
‫�أقل من اليابان وال�صني وكوريا اجلنوبية‪.‬‬ ‫العام املا�ضي بعد �سقوط �أ�سواقها الرئي�سية يف الواليات‬

‫«بزن�س مونيتور» تتوقع ارتفاع النمو لـ ‪%5‬‬ ‫الطق�س البارد‬


‫يعزز مبيعات عيد‬
‫�شركات الفندقة ال�سعودية تت�سابق ال�ستيعاب ‪ 13‬مليون �سائح يف ‪2010‬‬ ‫القيامة يف لندن‬
‫دبي‪ -‬وكاالت‬ ‫لندن‪ -‬رويرتز‬
‫�أ�� � �ش � ��ارت ال� �ت ��وق� �ع ��ات ال � �� � �ص� ��ادرة ع� ��ن “بزن�س مونيرت‬ ‫ق��ال ممثلو جت��ار جت��زئ��ة �إن م��وج��ة طويلة‬
‫�إنرتنا�شونال” وه��ي م�ؤ�س�سة �أب�ح��اث متخ�ص�صة يف جمال‬ ‫من الطق�س البارد وبداية مبكرة ملو�سم �أزياء‬
‫االقت�صادات العاملية �إىل �أن التدفق ال�سياحي اىل ال�سعودية‬ ‫ال�صيف قد عززا مبيعات التجزئة يف بريطانيا‬
‫�سي�شهد منواً مبعدل ‪ 5‬يف املئة على �أ�سا�س �سنوي حيث �سي�صل‬ ‫على مدى عطلة عيد القيامة‪.‬‬
‫وقالت ذا نيو و�ست ايند كومباين التي متثل‬
‫ع��دد ال�سياح الوافدين اىل ‪ 12.91‬مليون �سائح خ�لال العام‬ ‫جتار التجزئة يف منطقة �أوك�سفورد �سرتيت يف‬
‫اجلاري‪.‬‬ ‫لندن �إن متاجر كثرية �أعلنت عن مبيعات �أكرب‬
‫ومن املتوقع �أي�ضاً �أن يزداد التدفق ال�سياحي بن�سبة ‪ 6.5‬يف‬ ‫م��ن امل�ت��وق��ع يف اجل�م�ع��ة العظيمة ك�م��ا �شهدت‬
‫املئة على �أ�سا�س �سنوي بحلول العام ‪ 2014‬وذلك نظراً الرتفاع‬ ‫ح��رك��ة ال �ت �ج��ارة «ا� �س �ت �ق��رارا» يف ع�ط�ل��ة �أم�س‬
‫�شعبية اململكة بني �أو�ساط ال�سياح الدينيني و�سياح الأعمال‪.‬‬ ‫الأول‪.‬وي���س�ت�ف�ي��د جت��ار التجزئة يف بريطانيا‬
‫وتت�سابق �شركات ال�ضيافة والفندقة االقليمية والعاملية‬ ‫من تراجع اجلنيه اال�سرتليني وارتفاع الدخل‬
‫على التو�سع يف اململكة لال�ستحواذ على ح�صة من هذا النمو‬ ‫امل�ت��اح بعد تخفي�ضات يف �أ��س�ع��ار ال�ف��ائ��دة على‬
‫املت�سارع يف القطاع ال�سياحي بال�سعودية‪ ،‬حيث قالت �شركة‬ ‫قرو�ض الرهن العقاري‪.‬‬
‫“كري�ستال للفنادق واملنتجعات” التي تتخذ م��ن �أبوظبي‬ ‫لكن مازال الكثريون يتوخون احلذر يف عام‬
‫مقراً لها �إنها عازمة على التو�سع يف ال�سعودية‪ ،‬اذ �ست�شمل‬ ‫من املرجح �أن ي�شهد ارتفاع ال�ضرائب وخطوات‬
‫ا م��ن الريا�ض وج��دة واخلرب‬ ‫اخلطط التو�سعية امل�ق��ررة ك�ل ً‬ ‫�أخرى خلف�ض الدين احلكومي بعد االنتخابات‬
‫وم�ك��ة امل�ك��رم��ة‪ ،‬وذل ��ك يف �إط ��ار خ�ط��ة ت��و��س��ع ت�شمل منطقة‬ ‫املتوقع اجرا�ؤها يف ال�ساد�س من مايو‪.‬‬
‫ال�شرق الأو��س��ط‪ .‬و�أ��ش��ارت “كري�ستال” �إىل �أن عزمها على‬
‫تعزيز ح�ضورها يف ال�سعودية يعود �إىل تركيز احلكومة على‬
‫دعم قطاع ال�سياحة كجزء من اخلطة ال�شاملة الرامية �إىل‬
‫حتقيق التنوع االقت�صادي‪ .‬وحتر�ص احلكومة ال�سعودية على‬ ‫توتال تخ�ضغ للتحقيق‬
‫تطوير قطاع ال�سياحة املحلية نظراً ملوا�صلة �إنفاق املواطنني‬
‫ال �� �س �ع��ودي�ين م�لاي�ين ال ��ري ��االت ع �ل��ى رح�لات �ه��م ال�سياحية‬ ‫ب�ســــبب الر�شـــــاوى‬
‫ال�سنوية اىل اخلارج‪ .‬ومن املتوقع �أن ترتفع �أعداد ال�سعوديني‬
‫ال��ذي��ن ي�سافرون �إىل اخل��ارج لت�صل �إىل ‪ 11‬مليون �شخ�ص‬
‫بحلول العام ‪ 2014‬مقارن ًة بـ‪ 8.07‬مليون يف العام ‪.2009‬‬

‫جناد يطلب من الربملان �إعادة النظر يف خف�ض الدعم ‪ 40‬مليار دوالر‬


‫الفور لتتجاوز �أ�سعار ال�سوق‪ .‬ويبلغ معدل الت�ضخم حاليا ع�شرة‬ ‫طهران ‪ -‬رويرتز‬
‫باملئة �سنويا‪.‬‬
‫ويقول حمللون ان ذلك من �ش�أنه �أي�ضا �أن يثري ا�ضطرابات يف دولة‬ ‫قالت االذاع��ة االيرانية �إن الرئي�س االي��راين حممود �أحمدي جناد‬
‫ت�ع��اين بالفعل م��ن ال�ت��وت��ر ب�ع��د اح�ت�ج��اج��ات ال���ش��وارع ال�ت��ي نظمها‬ ‫ط��ال��ب امل�شرعني ب��اع��ادة النظر يف ق��راره��م رف����ض م�ق�ترح حكومي‬
‫خ�صوم �أحمدي جناد خالل العام املن�صرم‪.‬‬ ‫بخف�ض الدعم بواقع ‪ 40‬مليار دوالر‪.‬‬ ‫باري�س ‪ -‬رويرتز‬
‫و�أفادت وكالة االنباء اي�ضا ب�أن رئي�س الربملان علي الريجاين �أر�سل‬ ‫وخ�لال ال�شهر املا�ضي �أق��ر الربملان ميزانية ال�سنة االيرانية التي‬
‫خطابا اىل �أح�م��دي جن��اد ق��ال فيه ان املجل�س الت�شريعي م�ستعد‬ ‫بد�أت يف ‪ 21‬مار�س والتي مل ت�شمل التخفي�ضات اجلذرية يف الدعم‬
‫للنظر جمددا يف اراء احلكومة من منطلق رغبته يف التعاون لتنفيذ‬ ‫التي طالب بها �أحمدي جناد اذ خ�شي الكثري من �أع�ضاء الربملان �أن‬ ‫قالت �شركة توتال النفطية الفرن�سية يف‬
‫ا�صالحات الدعم‪ .‬وطلب الريجاين من احلكومة تقدمي توقعاتها‬ ‫يت�سبب ذلك يف ارتفاع اال�سعار يف الدولة املنتجة للنفط‪.‬‬ ‫تقريرها ال�سنوي �إنها تخ�ضغ للتحقيق ب�ش�أن‬
‫لت�أثري خف�ض الدعم بواقع ‪ 20‬مليارا و‪ 40‬مليار دوالر على معدل‬ ‫واق�ت�رح �أح �م��دي جن��اد اج��راء ا�ستفتاء على اق�ت�راح خف�ض الدعم‬ ‫ر�شاوى متعلقة بربنامج النفط مقابل الغذاء‬
‫الت�ضخم‪ .‬و�أ�ضافت الوكالة �إن رئي�س ال�برمل��ان رد �سلبا على طلب‬ ‫ب��واق��ع ‪ 40‬مليار دوالر‪ .‬ومل ي��واف��ق ال�برمل��ان �سوى على ن�صف ذلك‬ ‫ال ��ذي �أع��دت��ه االمم امل �ت �ح��دة للعراق‪.‬وقالت‬
‫�أحمدي جناد اجراء ا�ستفتاء على املو�ضوع‪.‬‬ ‫املبلغ‪.‬‬ ‫ال�شركة �إنها تعتقد �أن االن�شطة املتعلقة بهذا‬
‫ويقول حمللون �إن �أحمدي جناد ي�أمل �أن ي�ساعد خف�ض الدعم يف‬ ‫ونقلت االذاعة االيرانية �أم�س الأول عن نائب الرئي�س حممد ر�ضا‬ ‫الربنامج كانت متما�شية مع قواعده‪.‬و�أ�ضافت‬
‫جعل ايران �أقل عر�ضة للت�أثر لفر�ض عقوبات على واردات البنزين‬ ‫مري تاج الدين قوله ان �أحمدي جناد �أر�سل خطابا للربملان طالبه‬ ‫ت��وت��ال يف التقرير ال�سنوي ال���ص��ادر منذ �أيام‬
‫و�أن مي�ك�ن��ه م��ن مت��ري��ر ق ��در م��ن ال���س�ي��ول��ة م�ب��ا��ش��رة اىل الدوائر‬ ‫فيه “باعادة النظر يف قانون الدعم‪».‬‬ ‫«يف �أوائ��ل عام ‪ 2010‬وعلى الرغم من ن�صيحة‬
‫االن�ت�خ��اب�ي��ة امل ��ؤي ��دة ل ��ه‪ .‬وت �ق��ول احل �ك��وم��ة ان ��ه ��س�ي�ج��ري تعوي�ض‬ ‫ونقلت وك��ال��ة �أن�ب��اء اجلمهورية اال�سالمية االي��ران�ي��ة ع��ن م�ير تاج‬ ‫مكتب املدعي العام قرر قا�ضي حتقيقات جديد‬
‫املحتاجني مبدفوعات نقدية مبا�شرة‪ .‬وايران هي خام�س �أكرب دولة‬ ‫الدين قوله ان اخلطاب ت�ضمن “تو�ضيح امل�شاكل املحيطة بتطبيق‬ ‫التحقيق ر�سميا مع توتال يف اتهامات تتعلق‬
‫م�صدرة للنفط اخلام لكن اقت�صادها تباط�أ رغم ارتفاع �أ�سعار النفط‬ ‫قانون الدعم ومطالبة الربملان بامل�ساعدة على حل تلك امل�شكلة‪».‬‬ ‫بالر�شى والتواط�ؤ وا�ستغالل النفوذ»‪.‬و�أ�ضافت‬
‫نتيجة االزمة االقت�صادية والعزلة ال�سيا�سية والعقوبات املفرو�ضة‬ ‫وقال م�شرعون �إن اخلف�ض قد ي�ؤدي الرتفاع معدل الت�ضخم اذ من‬ ‫«هذا التحقيق الر�سمي تقرر بعد ثماين �سنوات‬
‫عليها ب�سبب برناجمها النووي‪.‬‬ ‫�ش�أن غياب الدعم �أن يدفع �أ�سعار كثري من ال�سلع اال�سا�سية على‬ ‫من بدء التحقيقات دون التو�صل اىل �أية �أدلة‬

‫منــــو قطـــاع البنـــاء الربيطـاين‬ ‫العــراق ي�ضــع حجــر �أ�ســا�س مينــاء‬


‫للمــــــــرة الأولــــى يف عـــــامني‬ ‫الفــاو بتكلفـــة ‪ 4.6‬مليـــار دوالر‬
‫الفاو ‪ -‬وكاالت‬
‫لندن ‪ -‬رويرتز‬ ‫اعلن وزير النقل العراقي عامر عبد اجلبار خالل و�ضع حجر اال�سا�س لبناء ميناء‬
‫�أظ�ه��ر م�سح �أم����س من��و قطاع البناء الربيطاين يف م��ار���س وذل��ك للمرة االوىل‬ ‫الفاو املطل على اخلليج‪ ،‬حيث �ستتوىل جمموعة �شركات ايطالية تنفيذ امل�شروع البالغة‬
‫يف �أك�ثر من عامني تقوده زي��ادة ح��ادة يف الطلبيات اجل��دي��دة‪ .‬وقفز م�ؤ�شر معهد‬ ‫كلفته ‪ 4.6‬مليار دوالر ان م�شروع امليناء تعر�ض لعدة انتقادات وعر�ضت على الوزارة‬
‫ت�شارترد للم�شرتيات والتوريدات ماركت لقطاع الت�شييد والبناء اىل ‪ 1‬ر‪ 53‬ال�شهر‬ ‫الكثري من االمتيازات للتخلي عنه مقابل تطوير ميناء ام ق�صر‪.‬‬
‫املا�ضي من ‪ 48.5‬يف فرباير‪.‬‬ ‫ويبعد ميناء ام ق�صر‪ ،‬وال��واق��ع ق��رب الب�صرة م�سافة ثمانني كيلومرتا عن الفاو‪.‬‬
‫وزادت الطلبيات اجلديدة يف مار�س للمرة االوىل يف �أربعة �أ�شهر والثانية فح�سب‬ ‫وا�ضاف عبد اجلبار انه ال يوجد ميناء للعراق على ر�أ�س اخلليج العربي‪ ،‬م�ضيفاً ان كل‬
‫على مدى العامني االخريين‪ .‬وقالت �سارة ليدجر اخلبرية االقت�صادية يف ماركت‬ ‫املوانئ تقع يف قنوات بحرية وتدخلها �سفن حمدودة االعماق‪.‬‬
‫«بيانات مار�س تنبئ بنمو الن�شاط يف قطاع البناء الربيطاين وذلك للمرة االوىل‬ ‫واكد عبد اجلبار ان م�شروع ميناء الفاو الكبري يعترب عا�شر اكرب ميناء يف العامل‬
‫يف �أكرث من عامني‪ .‬ا�ستمد هذا دعما من زيادة الطلبيات اجلديدة مع تنامي طلب‬ ‫من حيث موقعه اال�سرتاتيجي ‪ ،‬كما �سيكون �ضمن م�شروع القناة اجلافة التي تربط‬
‫القطاع اخلا�ص»‪.‬‬ ‫اخلليج بالبحر املتو�سط عرب ال�سكك احلديد من خالل تركيا‪ ،‬م�ضيفاً ان امليناء �سيكون‬
‫وعلى مدى الربع االول من العام مل يطر�أ تغيريا يذكر على ن�شاط البناء يف‬ ‫ق��ادرا على ا�ستقبال اك�بر ال�سفن و�سيحوي مئة ر�صيف‪ ،‬و بطاقة ا�ستعابية تبلغ ‪99‬‬
‫بريطانيا مما يعني �أن القطاع مل يعد ي�ؤثر �سلبا على الناجت املحلي االجمايل‪.‬‬ ‫مليون طن �سنوياً‪ .‬و�سيبنى امليناء على م�ساحة طولها ‪ 6700‬مرت بعر�ض ‪ 2190‬مرتا‪،‬‬
‫وي�سهم الت�شييد والبناء بنحو �ستة باملئة من الناجت االقت�صادي لربيطانيا‪.‬‬ ‫كما �ستكون م�ساحة ر�صيف احلاويات ‪� 39‬ألف مرت مربع‪.‬‬
‫‪11‬‬ ‫الأربعاء ‪ 22‬من ربيع الثاين ‪1431‬هـ املوافق ‪� 7‬إبريل ‪2010‬م‬ ‫تقارير‬
‫انخفا�ض اليوان‬ ‫وا�شنطن ب�صدد و�صف بكني بـ«املتالعب يف العملة»‬
‫ي�ؤثر على الهند‬
‫نيودلهي‪ -‬رويرتز‬
‫يُتوقع �أن يحاول وزير اخلزانة الأمريكي‬
‫تيموثي جايترن تعزيز العالقات الثنائية‬
‫«اليوان»‪ ..‬عملة �صاعدة يف مرمى نريان املدفع الأمريكي‬
‫مع الهند خالل حمادثات يف نيودلهي هذا‬
‫الأ����س���ب���وع‪ ،‬ل��ك��ن ع�لاق��ة وا���ش��ن��ط��ن املتوترة‬ ‫م�سقط‪� -‬أحمد عمر‬
‫مع ال�صني قد تلقي ظاللها على زيارته‪.‬‬
‫وت��ع��م��ل ك��ل م��ن ال���والي���ات امل��ت��ح��دة والهند‬ ‫ت�سعى الواليات املتحدة الأمريكية يف الفرتة‬
‫على الدفع بجدول �أعمال للتجارة و�سيا�سة‬ ‫الراهنة اىل ال�ضغط على ال�صني بهدف‬
‫�سعر ال�صرف الأج��ن��ب��ي م��ع ال�صني‪ ،‬بينما‬ ‫ارغامها على اعادة تقييم عملتها «اليوان»‪،‬‬
‫ت��ت��ب��اح��ث��ان يف ال���ت���ع���اون يف ت��ط��وي��ر البنية‬ ‫ويتجلى هذا ال�ضغط يف ال�صراعات التي‬
‫الأ�سا�سية و�أ�سواق املال‪.‬‬ ‫تن�ش�أ بني الفينة واالخرى بني كل من وا�شنطن‬
‫وق����رر ج��اي��ت�نر ال�����س��ب��ت امل��ا���ض��ي ت�أجيل‬ ‫وبكني على خلفيات اقت�صادية وقد تدخل‬
‫ت���ق���ري���ر ك������ان م�����ن امل�����زم�����ع ع���ر����ض���ه على‬
‫الكوجنر�س يف ‪ 15‬اجل���اري ح��ول التالعب‬ ‫فيها اال�سباب ال�سيا�سية اي�ضا‪ ،‬بدءا من �أزمة‬
‫املحتمل لل�صني يف عملتها اليوان‪ ،‬متعهداً‬ ‫جوجل والإجراءات احلمائية التجارية ‪ ،‬مرورا‬
‫بالعمل مع �أع�ضاء جمموعة الع�شرين مبا‬ ‫بحقوق الإن�سان وحتى ق�ضية اقليم التبت الذي‬
‫فيها الهند وال�صني‪ ،‬لإقناع بكني بفك ربط‬ ‫يقطنه �أغلبية بوذية‪ ،‬كما تت�ضح معامل هذه‬
‫عملتها بالدوالر‪ .‬ويجري وزي��ر اخلارجية‬ ‫الأزمة يف الكيفية التي تتعامل بها الواليات‬
‫الهندي �إ���س �إم كري�شنا حم��ادث��ات يف بكني‬ ‫املتحدة الأمريكية مع ال�صني‪ ،‬فاالوىل‬
‫هذا الأ�سبوع‪ ،‬حول عدد من الق�ضايا‪ ،‬مثل‬
‫ت�سهيل ت��دف��ق ال��ت��ج��ارة وخ��ف�����ض احلواجز‬ ‫ت�سعى جاهدة يف الكوجنر�س اىل فر�ض‬
‫غ�ي�ر اجل��م��رك��ي��ة‪ ،‬ب���ه���دف ت��ق��ل��ي�����ص العجز‬ ‫عقوبات على االخرية من امل�ؤكد انها �ستلحق‬
‫التجاري مع ال�صني البالغ ‪ 16‬مليار دوالر‪.‬‬ ‫ال�ضرر بال�صادرات يف اال�سواق الأمريكية‪،‬‬
‫وحت��ا���ش��ى ج��اي��ت�نر يف ح��دي��ث م��ع جمموعة‬ ‫وت�ستند وا�شنطن يف حججها اىل ما يقوله‬
‫�صغرية من ال�صحافيني الهنود ال��رد على‬ ‫االقت�صاديون واملحللون حول اليوان‪ ،‬حيث‬
‫�أ�سئلة عن �سعر �صرف اليوان‪ ،‬وعمد بد ًال‬ ‫يرون ان العملة ال�صينية ت�شكل �أزمة حقيقية‬
‫من ذلك �إىل الإ�شادة بالهند و�سعر �صرف‬
‫عملتها امل����رن‪ ،‬واق��ت�����ص��اده��ا الأك��ث�ر حترراً‬ ‫لالقت�صاد الأمريكي‪ ،‬وذلك ب�سبب القيمة‬
‫والأقل اعتماداً على ال�صادرات‪ .‬وقال وفقاً‬ ‫املنخف�ضة لليوان يف مقابل الدوالر الأمريكي‪،‬‬
‫ل��ب��ي��ان ل��وق��ائ��ع امل����ؤمت���ر ال�����ص��ح��ايف وزعته‬ ‫وهو ما يجعل ال�صادرات ال�صينية تزدهر‬
‫وزارة اخل����زان����ة‪« :‬ي�������س���رين ج�����داً لأ�سباب‬ ‫ب�شكل كبري يف مواجهة املنتجات الأمريكية‬
‫تعرفونها �أال �أحتدث عن ال�صني يف الهند‪،‬‬ ‫التي تعاين من تناف�سية �شديدة �سواء يف‬
‫و�أال �أحت�����دث ع���ن ال�����ص�ين �إىل ال�صحافة‬ ‫الأ�سعار �أو اجلودة‪ ،‬الأمر الذي يدفع املنتجات‬
‫ال��ه��ن��دي��ة يف وا���ش��ن��ط��ن»‪ .‬و���س��ي��ك��ون الهدف‬
‫الرئي�س ملحادثاته يف الهند‪� ،‬إعطاء �أولوية‬ ‫الأمريكية �إىل مزيد من الركود‪.‬‬
‫�أكرب للعالقات الأمريكية – الهندية‪ ،‬التي‬
‫احتلت مرتبة �أدن��ى من عالقات وا�شنطن‬
‫م��ع ال�صني يف ال�سنوات الأخ�ي�رة‪ .‬وتغطي‬ ‫وت�أتي ت�صريحات ت�شن يف وقت من املرجح‬ ‫م��ع��روف ج��ي��دا بخ�صو�ص ال�صني وقيمة‬ ‫املقرر ان ت�صدر وزارة اخلزانة الأمريكية‬ ‫وتتعمد ال�صني قطعا االبقاء على هذا‬
‫امل��ح��ادث��ات الأق���ل نطاقاً بكثري م��ن احلوار‬ ‫�أن ي�شهد انح�سارا للتوترات ب�ش�أن اليوان‬ ‫اليوان ور�أي �صندوق النقد الدويل هو �أن‬ ‫تقريرها ن�صف ال�سنوي ب�ش�أن العمالت‬ ‫ال�سعر املنخف�ض لعملتها بهدف احلفاظ‬
‫ال�����س��ن��وي ب�ي�ن ال���والي���ات امل��ت��ح��دة وال�صني‬ ‫بني وا�شنطن وبكني‪ .‬من جهة �أخرى قال‬ ‫�سعر اليوان �أقل بكثري من قيمته الفعلية»‪.‬‬ ‫يف ‪ 15‬من �إبريل بعد �أيام من زيارة مقررة‬ ‫على حيوية اقت�صادها يف ظل �أزمة مالية‬
‫ث�ل�اث���ة م���ي���ادي���ن رئ��ي�����س��ة ه����ي اال�ستقرار‬ ‫ت�شن «�إنه من املرجح �أن ت�سجل ال�صني يف‬ ‫وتابع �إن منطق �إع��ادة التوازن لالقت�صاد‬ ‫للرئي�س ال�صيني هو جني تاو لوا�شنطن‬ ‫تع�صف بالعديد من االقت�صادات الكبرية‪،‬‬
‫االق��ت�����ص��ادي‪ ،‬وت��ط��وي��ر ال��ب��ن��ي��ة الأ�سا�سية‬ ‫م��ار���س �أول ع��ج��ز جت���اري ل��ه��ا م��ن��ذ �إبريل‬ ‫العاملي يتطلب «رف��ع قيمة اليوان» وذلك‬ ‫حل�ضور قمة حظر االنت�شار النووي‪ .‬وكان‬ ‫ب�����د�أت يف �أم���ري���ك���ا ومت����ر ح��ال��ي��ا ب���اوروب���ا‪،‬‬
‫والقطاع امل��ايل‪ .‬وي��ر�أ���س املحادثات جايترن‬
‫ووزي�����ر امل����ال ال��ه��ن��دي ب���ران���اب خمريجي‪.‬‬
‫‪ 2004‬ب�سبب زيادة كبرية للواردات»‪.‬‬
‫وذك���رت ال�صحف ال�صينية م���ؤخ��را �أن‬
‫مير عرب منو �صيني «يكون م�صدره النمو‬
‫الداخلي واال�ستهالك �أكرث مما يكون من‬
‫«�صندوق النقد»‪� :‬سعر‬ ‫امل�شرعون الأمريكيون حثوا اخلزانة على‬
‫ن��ح��و م��ت��زاي��د ع��ل��ى و���ص��ف ال�����ص�ين بانها‬
‫وت��ط��ال��ب وا���ش��ن��ط��ن ب��ك�ين ب��ت��ح��ري��ر �سعر‬
‫���ص��رف ال��ي��وان‪ ،‬وت�شري �إىل �أن ال��ي��وان �أو‬
‫ك���ذل���ك ي��ل��ت��ق��ي ال���وزي���ر الأم���ري���ك���ي رئي�س‬
‫ال����وزراء ال��ه��ن��دي م��امن��وه��ان �سينج‪ .‬ور�أى‬
‫ال�صني حذرت من �أنها �ستتخذ تدابري �إذا‬
‫فر�ضت الواليات املتحدة عقوبات جتارية‬
‫ال�صادرات واملنتجات الزهيدة الثمن‪.‬‬
‫يف املقابل قالت ترى ال�صني �أنها متلك‬
‫العملة ال�صينية �أقل بكثري‬ ‫متالعب قائلني �إن بكني تبقي ع��ن عمد‬
‫ق��ي��م��ة عملتها ال���ي���وان منخف�ضة مقابل‬
‫م���ا ي��ع��رف ب���ـ» ال��ري��ن��م��ي��ن��ب��ي» دون قيمته‬
‫احل��ق��ي��ق��ي��ة ب��ن�����س��ب��ة ‪ ،%40‬ع��ل��م��اً �أن بكني‬
‫�أ���س��ت��اذ ال�����س��ي��ا���س��ة واالق��ت�����ص��اد ال��ه��ن��دي يف‬
‫جامعة كولومبيا بنيويورك فيند باناجاريا‬
‫ع��ل��ي��ه��ا ب�����س��ب��ب ���س��ي��ا���س��ت��ه��ا امل��ت��ع��ل��ق��ة ب�سعر‬
‫�صرف ال��ي��وان‪ .‬ونقلت �صحيفة «ال�شعب»‬
‫احلرية يف اتخاذ االج���راءات االقت�صادية‬
‫املنا�سبة للحفاظ على اقت�صادها يف ظل‬
‫من قيمتها الفعلية‬ ‫ال���دوالر ملنح ���ص��ادرات��ه��ا م��ي��زة يف التجارة‬
‫ت���ؤدي اىل فقدان وظائف امريكية‪ .‬وقال‬
‫ثبتت �سعر ال�صرف منذ �سنتني (يف يوليو‬
‫‪ )2008‬ع��ن��د م�����س��ت��وي��ات ‪ 6.8‬ي���وان مقابل‬
‫ان «العالقات االقت�صادية مع الهند يقودها‬ ‫ع��ن وزي��ر ال��ت��ج��ارة ال�صيني �شني دميينج‬ ‫الركود احلا�صل يف العامل‪ ،‬نافية اتباعها‬ ‫جايترن «ان حترك ال�صني نحو تبني �سعر‬ ‫ال������دوالر‪� ،‬أم����ا ب��ك�ين ف��ت��ع��ت�بر �أن املواقف‬
‫يف درجة كبرية رجال الأعمال والعبون من‬ ‫ق��ول��ه ردا ع��ل��ى ت��ه��دي��د وا���ش��ن��ط��ن بفر�ض‬ ‫اي �أ�ساليب غري قانونية �أو تالعب ب�أ�سعار‬ ‫�صرف حتدده بدرجة �أكرب عوامل ال�سوق‬ ‫الأمريكية ت�شكل حماولة لتحميل ال�صني‬
‫ال��ق��ط��اع اخل��ا���ص‪ .‬وك��ه��دف رئ��ي�����س‪ ،‬ينبغي‬ ‫ع���ق���وب���ات ع��ل��ى ال�����ص�ين �إذا ت��ب�ين ل�����وزارة‬ ‫�صرف العملة‪ ،‬و�أك��دت �أي�ضا �أن رفع �سعر‬ ‫�سيقدم م�ساهمة ج��وه��ري��ة جل��ه��ود اعادة‬ ‫وزر الأزم��������ات االق���ت�������ص���ادي���ة الأمريكية‬
‫ال��ب��ح��ث يف ك��ي��ف��ي��ة �إع���ط���اء ال���ق���ادة �إ�شارات‬ ‫اخلزانة الأمريكية �إن بكني تتالعب ب�سعر‬ ‫ال��ي��وان ل��ن ي�ضع احل���ل للعجز التجاري‬ ‫ال��ت��وازن ال��ع��امل��ي‪ ».‬و���س��ت���ؤدي ه��ذه اخلطوة‬ ‫الداخلية‪ ،‬وقد �سبق للحكومة ال�صينية �أن‬
‫�أف�����ض��ل ح��ول ال�سيا�سة للقطاع اخلا�ص»‪.‬‬
‫ويف حني ال توجد نزاعات جتارية ُتذكر بني‬
‫�صرف اليوان‪« ،‬لن نبقى مكتويف اليدين»‪.‬‬
‫وكرر �شني �إن اليوان يتم ت�سعريه ب�أقل من‬
‫الأمريكي مع ال�صني‪ ،‬وقد �صرحت وزارة‬
‫اخل��ارج��ي��ة ال�����ص��ي��ن��ي��ة �أم�������س ال��ث�لاث��اء �أن‬ ‫ال�صني �أبقت على �سعر‬ ‫اىل ت�أجيل اتخاذ القرار �إىل ما بعد زيارة‬
‫الرئي�س ال�صيني هو جني ت��او لوا�شنطن‬
‫�أعلنت ب�أنها «لن تخ�ضع لل�ضغوطات» مبا‬
‫يتعلق بعملتها‪ .‬ويف ح��ال ق��ي��ام احلكومة‬
‫الواليات املتحدة والهند‪� ،‬سرتكز املحادثات‬ ‫الأمريكية بالت�صريح بان ال�صني تتالعب‬
‫ع���ل���ى ب���ع�������ض ال���ق�������ض���اي���ا اخل��ل�اف����ي����ة مثل‬
‫�سقف تفر�ضه الهند عند ‪ 26‬يف املئة على‬
‫قيمته‪ ،‬متهما وا�شنطن بـ»ت�سيي�س» امل�س�ألة‬
‫النقدية‪ .‬وت�أتي ت�صريحات �شني التي �أدىل‬
‫بكني �ستوا�صل جهودها ال�صالح عملتها‬
‫اليوان ‪ ،‬لكن رفع �سعر �صرف اليوان لي�س‬ ‫«الرينمينبي» منذ يوليو‬ ‫ومن ثم تفادي موقف حمرج قد ي�ستدعي‬
‫ردا انتقاميا من بكني‪ .‬وهي ت�سمح حلكومة‬ ‫يف �سعر �صرف اليوان‪ ،‬ف�إن بكني لن تقبل‬
‫ذل��ك وي��رى حمللون �أن��ه��ا �ستقوم بالأمر‬
‫اال�ستثمارات الأجنبية يف ق��ط��اع الت�أمني‪،‬‬
‫والقيود الأمريكية على بع�ض ال�صادرات‬
‫بها خالل منتدى التنمية ال�صيني يف بكني‬
‫يف �ضوء طلب تقدم به نواب �أمريكيون �إىل‬
‫احل��ل خلف�ض العجز التجاري الأمريكي‬
‫مع ال�صني‪ .‬وجاء ت�صريح املتحدثة با�سم‬ ‫‪2008‬‬ ‫�أوب��ام��ا �أي�ضا بف�سحة من امل��ن��اورة ملحاولة‬
‫اقناع بكني بال�سماح طواعية بارتفاع قيمة‬ ‫ذاته جتاه الواليات املتحدة‪ ،‬مع الو�ضع يف‬
‫الرئي�س باراك اوباما بو�ضع ال�صني �ضمن‬ ‫ال������وزارة ج��ي��اجن ي���و ب��ع��د ث�لاث��ة �أي����ام من‬ ‫اليوان‪.‬‬ ‫االعتبار �أنها لن تغري �سيا�ستها اخلا�صة‬
‫ذات التكنولوجيا املتقدمة‪ .‬ويندرج تطوير‬ ‫الدول التي تتالعب بعملتها ما قد يف�سح‬ ‫ت���أج��ي��ل ال���والي���ات امل��ت��ح��دة ا���ص��دار تقرير‬ ‫�إال �أن امل��واج��ه��ات م��ن ج��ان��ب وا�شنطن‬ ‫بالعملة‪ .‬وجمعت بكني احتياطيات �أجنبية‬
‫القطاع املايل للهند يف جدول الأعمال �أي�ضاً‪،‬‬ ‫امل���ج���ال ل��ف��ر���ض ع��ق��وب��ات ع��ل��ي��ه��ا‪ .‬واعلن‬ ‫كان مقررا الأ�سبوع املقبل وكان يحتمل �أن‬ ‫مل تقف عند ح��د ت���أج��ي��ل ال��ق��رار‪ ،‬وعادت‬ ‫�ضخمة يف �إط����ار ج��ه��وده��ا ل��ل��ح��ف��اظ على‬
‫ل��ك��ن حم��ل��ل�ين ق���ال���وا �إن ال��ه��ن��د �ستتحرك‬ ‫رئ��ي�����س ال����وزراء وي���ن ج��ي��اب��او م��ن ق��ب��ل �أن‬ ‫ي�صف ال�صني ب�أنها «متالعب بالعملة‪».‬‬ ‫م���وج���ة ال���ت�������ص���ري���ح���ات ����ش���دي���دة اللهجة‬ ‫قيمة عملتها ال��ي��وان مرتبطة بالدوالر‬
‫ببطء يف هذا املجال‪ ،‬خ�صو�صاً بالنظر �إىل‬ ‫بكني لن تغري �سيا�سة �سعر �صرف اليوان‬ ‫وق��ال��ت ج��ي��اجن يف م���ؤمت��ر �صحفي دوري‬ ‫م��رة �أخ���رى‪ ،‬حيث قالت كري�ستينا رومر‬ ‫‪ ،‬مم��ا يثري غ�ضب امل�شرعني الأمريكيني‬
‫الأ���ض��رار التي وقعت خ�لال الأزم���ة املالية‬ ‫حتت التهديد‪ .‬وق��ال وي��ن لل�صحفيني يف‬ ‫«�سعر �صرف اليوان لي�س ال�سبب الرئي�سي‬ ‫امل�����س��ت�����ش��ارة االق��ت�����ص��ادي��ة ل��ل��ب��ي��ت االبي�ض‬ ‫ال��ذي��ن ي��ق��ول��ون �إن ه��ذه امل��م��ار���س��ات متنح‬
‫يف �أعقاب حترير �أمريكي �سريع للأ�سواق‪.‬‬ ‫خ��ت��ام ال���دورة ال�سنوية ل��ل�برمل��ان ال�صيني‬ ‫للعجز ال��ت��ج��اري الأم��ري��ك��ي‪ -‬ال�صيني‪».‬‬ ‫�إن عملة ال�����ص�ين «ي��ن��ب��غ��ي �أن ت��ك��ون �أكرث‬ ‫ال�������ص���ادرات ال�����ص��ي��ن��ي��ة م��ي��زة ���س��ع��ري��ة على‬
‫وي��ري��د امل�����س���ؤول��ون الأم��ري��ك��ي��ون البحث يف‬ ‫«ان��ن��ا ن��ع��ار���ض ه���ذه امل��م��ار���س��ات القا�ضية‬ ‫و�أ����ض���اف���ت �إن ال�����ص�ين مل ت��ت�لاع��ب �أب����دا‬ ‫ت���أث��را ب��ق��وى ال�����س��وق» لكنها مل ت��ذك��ر �إن‬ ‫ح�ساب الوظائف يف الواليات املتحدة‪.‬‬
‫�سبل زيادة م�شاركة ال�شركات الأمريكية يف‬ ‫ب��ت��ب��ادل االت��ه��ام��ات ب�ين ال���دول او باتخاذ‬ ‫ب���ال���ي���وان‪ .‬وق���ال���ت �إن ع��ل��ى ال��ب��ل��دي��ن حل‬ ‫ك���ان���ت ب���ك�ي�ن ت���ت�ل�اع���ب يف ���س��ع��ر ال����ي����وان‪.‬‬ ‫ويف ت�صريح له على خلفية هذه الأزمة‬
‫تلبية ح��اج��ات البنية الأ�سا�سية ال�ضخمة‬ ‫اجراءات قوية لرفع �أ�سعار العمالت»‪.‬‬ ‫خ�لاف��ات��ه��م��ا ع�بر احل�����وار‪ .‬ول��ي�����س ل���وزارة‬ ‫و�أ�ضافت «�سنحاول التو�صل �إىل النتائج‬ ‫ق����ال وزي����ر اخل���زان���ة الأم���ري���ك���ي تيموثي‬
‫للهند‪ ،‬والتي يقدر حمللون قيمتها بنحو‬ ‫ورغ����م ذل���ك ك��ل��ه �إال �أن وزي����ر اخلزانة‬ ‫اخل��ارج��ي��ة ق��ول يف �سيا�سة ال�صني ب�ش�أن‬ ‫ال��ت��ي ن���ري���ده���ا»‪ .‬وق���ال���ت روم����ر �إن����ه رغم‬ ‫جايترن �إنه �سي�ؤجل ا�صدار تقرير موعده‬
‫تريليون دوالر‪.‬‬ ‫الأم��ري��ك��ي تيموثي ج��اي��ت�نر ���ص��رح مطلع‬ ‫ال��ع��م��ل��ة وال��ت��ي ت��ق��وده��ا �أ���س��ا���س��ا اعتبارات‬ ‫ق��ي��ام ال��والي��ات امل��ت��ح��دة ب���إرج��اء تقريرها‬ ‫‪ 15‬م��ن اب��ري��ل اجل���اري ب�ش�أن م��ا اذا كانت‬
‫وق����ال �أرف��ي��ن��د ���س��وب��رام��ان��ي��ان‪ ،‬الباحث‬ ‫اال�سبوع اجل���اري ان��ه يريد زي���ادة الرهان‬ ‫داخلية مثل احلاجة للحفاظ على النمو‬ ‫ب�����ش���أن ال��ت�لاع��ب يف ال��ع��م��ل��ة ح��ت��ى ال تثري‬ ‫ح��ك��وم��ة ب�����اراك اوب���ام���ا ���س��ت�����ص��ف ال�صني‬
‫يف «م��ع��ه��د ب��ي�تر���س��ون ل�لاق��ت�����ص��اد ال���دويل»‬ ‫على ان ال�صني �سوف ترفع قيمة عملتها‬ ‫االقت�صادي ال�سريع وتوفري وظائف‪.‬‬ ‫غ�ضب ال�صني اال �أن م�س�ؤولني �أمريكيني‬ ‫ب�أنها متالعب بالعملة‪ .‬وقد ت�ساعد هذه‬
‫وه��و مركز بحوث مقره وا�شنطن‪« :‬هناك‬ ‫ال����ي����وان ق���ري���ب���ا وق�����ال �إن�����ه ي��ع��ت��ق��د �إنهم‬ ‫ويف وقت �سابق‪� ،‬أكد نائب وزير التجارة‬ ‫�سيثريون املو�ضوع يف اجتماعات الحقة‪.‬‬ ‫اخلطوة على مزيد من التح�سن للعالقات‬
‫ق�ضية واح��دة كبرية قد تكون ذات اهتمام‬ ‫�سيفعلون ذلك‪ ،‬وهو ما يراه حمللون رغبة‬ ‫ال�صيني ت�شن جيان �أن ب�لاده لن تتخلى‬ ‫و�أ���ض��اف��ت «���س��ي��ك��ون بالقطع م��و���ض��وع��ا له‬ ‫بني القوتني لكنها قد تغ�ضب كثريا من‬
‫م�شرتك بني الواليات املتحدة والهند هي‬ ‫ال��ب��ل��دي��ن يف ت��ه��دئ��ة اخل�لاف��ات التجارية‬ ‫ع���ن ���س��ي��ا���س��ة ت�����ش��ج��ي��ع ال�������ص���ادرات لكنها‬ ‫الأولوية على جدول الأعمال‪».‬‬ ‫امل�����ش��رع�ين الأم��ري��ك��ي�ين‪ .‬وح����اول جايترن‬
‫�سعر ���ص��رف ال��ي��وان ال�صيني‪ ،‬امل��ق��در ب�أقل‬ ‫بينهما‪ .‬وقال جايترن لتليفزيون بلومربج‬ ‫���س��ت��زي��د ال����������وارادات وخم����زون����ات امل�����وارد‬ ‫واعترب دومينيك �سرتو�س‪-‬كان مدير‬ ‫�أي�ضا تهدئة غ�ضب امل�شرعني الأمريكيني‬
‫م���ن ق��ي��م��ت��ه احل��ق��ي��ق��ي��ة‪ ،‬وال������ذي ي����ؤث���ر يف‬ ‫«ان��ه �أم��ر مهم للغاية ان تتحرك ال�صني‪.‬‬ ‫اال�سرتاتيجية‪ .‬وق���ال ردا على ���س���ؤال �إن‬ ‫ع���ام ���ص��ن��دوق ال��ن��ق��د ال����دويل يف مداخلة‬ ‫قائال �إن��ه �سي�ستغل االجتماعات القادمة‬
‫اقت�صادات الأ���س��واق النا�شئة‪ ،‬مثل الهند‪،‬‬ ‫وان���ى على يقني �أن��ه��م ���س��ي��ق��ررون ان��ه من‬ ‫كانت ال�صني �ستغري �سيا�ستها ب�ش�أن اليوان‬ ‫�أم����ام ال�ب�رمل���ان الأوروب������ي يف ب��روك�����س��ل �أن‬ ‫ملجموعة الع�شرين وال��ق��م��ة االقت�صادية‬
‫�أك��ث��ر مم���ا ي����ؤث���ر يف ال����والي����ات املتحدة»‪.‬‬ ‫م�صلحتهم �أن يتحركوا‪� .‬سنحاول العمل‬ ‫<>�ستتخذ ال�صني قرارات اليوان ب�شكل‬ ‫�سعر اليوان ال�صيني �أقل بكثري من قيمته‬ ‫الأم��ري��ك��ي��ة ال�صينية يف بكني يف م��اي��و يف‬
‫و�أ���ض��اف ان ال��ه��ن��د ق��د تقتنع ب��دع��م جهود‬ ‫م���ن �أج����ل زي�����ادة اح��ت��م��االت ان يتحركوا‬ ‫ح�صيف بناء على و�ضعنا االقت�صادي‪>>.‬‬ ‫ال��ف��ع��ل��ي��ة م����ؤي���دا ب��ذل��ك م��وق��ف الواليات‬ ‫حم��اول��ة اق��ن��اع ال�����ص�ين ب��ال��ت��ح��رك‪ .‬وقال‬
‫وا�سعة النطاق لإع��ادة التوازن على �صعيد‬ ‫���س��ري��ع��ا‪ ».‬ومل ي��ج��ب اج��اب��ة م��ب��ا���ش��رة على‬ ‫و�أ���ض��اف <>�إن العملة ال�صينية لي�ست‬ ‫امل��ت��ح��دة‪ .‬وق���ال «م��ن ال�����ض��روري يف بع�ض‬ ‫جايترن يف بيان «�أعتقد �أن هذه االجتماعات‬
‫�أ�سواق ال�صرف يف منتدى عاملي كبري‪ ،‬مثل‬ ‫�س�ؤال هل �ست�ؤجل اخلزانة ا�صدار تقرير‬ ‫ال���������س����ب����ب يف االخ������ت���ل��ال العاملي>>‪.‬‬ ‫احل��االت �أن يتم رف��ع معدالت ال�صرف يف‬ ‫هي �أف�ضل و�سيلة لدعم امل�صالح الأمريكية‬
‫جم��م��وع��ة ال��ع�����ش��ري��ن ل��ك�برى االقت�صادات‬ ‫ط���ال ان��ت��ظ��اره ع��ن ال��ع��م��ل��ة ق��د ت��ق��رر فيه‬ ‫وتابع>> م���ن غ�ي�ر امل�ل�ائ���م امل��ب��ال��غ��ة يف‬ ‫بع�ض الدول ملواجهة عدم التوازن احلايل‬ ‫يف هذا الوقت‪ ».‬ومل ت�صدر عنه �أي ا�شارة‬
‫املتقدمة والنا�شئة‪.‬‬ ‫و�صف بكني ب�أنها متالعب بقيمة اليوان‪.‬‬ ‫احل��دي��ث ع��ن م�س�ألة �سعر ال�صرف‪>>.‬‬ ‫يف االقت�صاد ال��ع��امل��ي»‪ ,‬م�ضيفاً «�إن��ه جدل‬ ‫اىل م��ت��ى ���س��ي��ن�����ش��ر ال���ت���ق���ري���ر‪ .‬وك�����ان من‬

‫حمــــاوالت �صينية للحفـــاظ على ا�ستقرار العالقات مع الـــواليات املـــــتحدة‬


‫ه��و ج�ين ت���او �إىل ال���والي���ات امل��ت��ح��دة‪� .‬إذا ك��ان��ت املحادثات‬ ‫خالفات اقت�صادية وجتارية يف تلك التوترات ال�سيما ق�ضية‬ ‫بكني‪ -‬وكاالت‬
‫ال وفقاً لظروف ال�صني”‪ .‬ويح�ضر‬ ‫ناجحة فقد جنري تعدي ً‬ ‫�سعر �صرف اليوان ال��ذي تعتربه الواليات املتحدة متدنياً‬
‫الرئي�س ال�صيني قمة للأمن النووي ت�ست�ضيفها وا�شنطن‬ ‫ك��ث�يراً وال��ت��ي �أدرج���ه���ا ع���دد م��ن ال��ن��واب الأم��ري��ك��ي��ون على‬ ‫تعمل ال�صني حاليا على التهدئة مع الواليات املتحدة‬
‫ي��وم��ي ‪ 12‬و‪ 13‬اب���ري���ل احل����ايل رغ���م غ��م��و���ض م��وق��ف��ه من‬ ‫�أجندتهم ب��ق��وة‪ .‬لكن بع�ض ال��ت��وت��رات جنمت باخل�صو�ص‬ ‫ب�����ش���أن اخل�ل�اف ح���ول ال��ي��وان وم��ط��ال��ب وا���ش��ن��ط��ن باعادة‬
‫امل�شاركة يف االجتماع بادئ الأم��ر‪ .‬وتبد�أ �أعمال القمة قبل‬ ‫عن ق�ضايا �سيا�سية مثل لقاء �أوب��ام��ا مع الزعيم الروحي‬ ‫تقييم �سعر �صرف اليوان الذي ترى وا�شنطن انه اقل من‬
‫�أيام من �إ�صدار وزارة اخلزانة الأمريكية تقريرها املرتقب‬ ‫للبوذيني يف التبت ال��داالي الم��ا ال��ذي تتهمه بكني بتبني‬ ‫قيمته احلقيقية‪ ،‬وقد �أعرب الرئي�س ال�صيني هو جني تاو‬
‫ب�ش�أن ما �إذا كانت ال�صني تتالعب يف �سعر �صرف عملتها‬ ‫ن��زع��ة انف�صالية وع��ن �صفقة بيع �أ�سلحة �أمريكية كبرية‬ ‫عن �أمله يف �أن تقيم ب�لاده مع ال��والي��ات املتحدة عالقات‬
‫لتعزيز ال�����ص��ادرات‪ .‬وتت�صاعد ال�ضغوط ال�سيا�سية داخل‬ ‫�إىل ت��اي��وان التي تعتربها ال�صني �إقليماً انف�صالياً وتريد‬ ‫م�ستقرة و�سليمة ���س��واء يف امل��ج��ال االق��ت�����ص��ادي �أو ب�ش�أن‬
‫الواليات املتحدة لإطالق و�صف “املتالعب يف العملة” على‬ ‫ا�ستعادته �ضمن �أرا�ضيها‪� .‬إىل ذل��ك‪ ،‬ق��ال م�ست�شار للبنك‬ ‫ق�ضيتي التبت وتايوان‪ .‬و�أكد هو جني تاو‪ ،‬يف مكاملة هاتفية‬
‫ال�صني عندما ت�صدر اخلزانة تقريرها عن �سيا�سات العملة‬ ‫املركزي ال�صيني �إن من �ش�أن جناح زيارة الرئي�س ال�صيني‬ ‫مع نظريه الأمريكي باراك �أوباما‪� ،‬أن “عالقات اقت�صادية‬
‫العاملية يف ‪� 15‬إبريل‪ ،‬لكن املحللني يرون �أن قرار هو بامل�ضي‬ ‫هو جني ت��او امل��ق��ررة لوا�شنطن ه��ذا ال�شهر �أن يفتح الباب‬ ‫وجت��اري��ة �سليمة وم�ستقرة بني ال�صني وال��والي��ات املتحدة‬
‫قدماً يف زيارته هو م�ؤ�شر على �أن �شيئاً من هذا لن يحدث‪.‬‬ ‫لتعديل يف �سيا�سة بكني ب�ش�أن ال��ي��وان‪ .‬وذك��ر يل داوكوي‪،‬‬ ‫من م�صلحة البلدين” كما �أفاد بيان بث على موقع وزارة‬
‫ومن جانبه‪� ،‬أك��د وزي��ر املالية الياباين ناوتو كان �أن��ه لي�س‬ ‫ع�ضو جلنة ال�سيا�سة النقدية بالبنك امل��رك��زي ال�صيني‪،‬‬ ‫اخلارجية‪ .‬و�أعرب عن “الأمل يف �أن يتعامل الطرفان ب�شكل‬
‫لديه �أية خطط ملمار�سة �ضغوط على ال�صني لتعديل �سعر‬ ‫�أن��ه “ينبغي �أن ي��ك��ون التعديل يف ال��وق��ت املنا�سب‪ .‬نحتاج‬ ‫م�لائ��م ع�بر م�����ش��اورات ال��ن��د ل��ل��ن��د‪ ،‬م��ع الق�ضايا التجارية‬
‫�صرف عملتها “اليوان”‪ .‬و�صرح كان يف م�ؤمتر �صحفي ب�أن‬ ‫للتوقيت املنا�سب لكن تعديلاً ملرة واح��دة لن يفيد ال�صني‬ ‫وي�صونان تعاونهما التجاري”‪ .‬وقد �شهدت العالقات بني‬
‫ممار�سة ال�ضغوط على ال�صني “لن تكون جيدة”‪.‬‬ ‫وال الواليات املتحدة”‪ .‬وق��ال “�سيتوقف الأم��ر على زيارة‬ ‫البلدين خالل الأ�شهر الأخ�يرة توترات �شديدة‪ .‬و�أ�سهمت‬
‫�سيارات‬ ‫ملو�فق ‪� 7‬إبريل ‪2010‬م‬
‫�الربعاء ‪ 22‬من ربيع �لثاين ‪ 1431‬هـ � �‬
‫ملو�‬ ‫‪12‬‬

‫«نيــ�سان باترول» ‪ ..‬ملكة �سيارات الدفع الرباعـــي‬ ‫جنـــرال موتــورز‬


‫ت�سحب ‪ 5‬اآالف �سيارة‬
‫ب�سبب خماطر حريق‬
‫حني نتحدث عن ني�سان برتول فاإننا نتحدث عن تاريخ‬
‫ناعة �سيارات الدفع الرفاعي التي قادت‬ ‫عريق يف ��سسسناعة‬ ‫ورز �إنها‬
‫وت ــورز‬
‫ر�ل م ـوت‬
‫ـوت‬ ‫ر�‬
‫ركة جـ ــر‬ ‫شركـةـة‬
‫�شـرك‬
‫ـرك‬ ‫ـالال ــتت �ـشـش‬
‫ق ـا ل‬
‫رات ال�سنوات‬
‫لع�سسسرات‬
‫ني�سان ركب التطور والريادة فيها لع�‬ ‫شحابها �عادتها‬
‫�شحابها‬ ‫حب (تطلب من ��ش‬ ‫ت�ششحب‬ ‫شت�ش‬
‫�ش�شت�‬
‫وتاأتي اليوم باترول ‪ ٢٠١٠‬اجلديدة كليا لكي تتووؤكد على‬ ‫وتا‬ ‫خم�شششةة �آالف‬
‫الحها) نحو خم�‬ ‫ال�شششالحها)‬ ‫لل�شركة ال�‬
‫نعت يف‬
‫يارة �شحن للخدمة �ل�شاقة ��شششنعت‬ ‫�ش�ششيارة‬
‫اأن ني�سان ما زالت قادرة على خو�ض غمار التحدي‬ ‫شتوقف �نتاج وبيع‬ ‫و�ششتوقف‬ ‫ار�س‪ .‬و�‬ ‫ومار�ـس‪.‬‬
‫ـس‪.‬‬ ‫فرب�ير ومـار�‬
‫ـار�‬ ‫�‬
‫والفوز به‪.‬‬ ‫طر حدوث‬ ‫خط ــر‬
‫بب خـط‬
‫ـط‬ ‫ب�ـشــببـب‬
‫ـب‬ ‫ار�ت بـ�ـ�‬ ‫لك �ل ــ�� ـش ــيي ــارار�‬ ‫تل ــك‬ ‫ت ـلـل‬
‫تعود باترول الآن يف موديل اجليل ال�سابع اجلديد‬ ‫جة �ال�شتباه‬ ‫يج ــة‬‫تي ـج‬
‫ـج‬ ‫نت ـيـي‬
‫رك ن ـتـت‬ ‫ري ــقق يف �ملـ ــححـ ــرك‬ ‫ح ـري‬
‫ـري‬
‫من يف الوقت نف�سه‬ ‫كلي ًا‪ ،‬لتتابع تراثها الغني وليت�‬
‫وليت�سسسمن‬ ‫بوجود خلل يف مولد �لتيار �لبديل‪.‬‬
‫حتولل جذري ًا يف الت�‬
‫الت�سسميم‬
‫سميم‬ ‫ً‬
‫وتوجها ميثل حت ّو ً‬ ‫من�سسةة جديدة‬
‫من�س‬ ‫وقالت �ل�شركة يف بيان لها �جلمعة‬
‫كل بارز يف راحة ورفاهية‬ ‫وم�ستويات معززة ب�ب�سسسكل‬ ‫�شالح‬
‫شالح‬ ‫دد ب ــعع ــدد ك ــيي ــفف ــيي ــةة ��ش‬ ‫�نـ ــههـ ــاا مل حت ـ ــدد‬
‫ؤثر على مركبات‬ ‫هذه �مل�شكلة �لتي تـ ؤوـوثؤثــر‬ ‫هــذه‬
‫ورة الداخلية وحمرك ‪ V8‬اجلديد والقوي وناقل‬ ‫املق�سسورة‬
‫املق�س‬ ‫ر�ز �شيفروليه‬ ‫طر�‬
‫ر�‬ ‫�خلدمة �ل�شاقة من طــر‬
‫�سرعة اأوتوماتيكي ب�سبع �سرعات ونظام جديد للدفع‬ ‫اب ج ــيي �م‬
‫رك ــاب‬ ‫ار�ت �ل ـرك‬
‫ـرك‬ ‫و� ـش ــيي ــارار�‬
‫ار�‬ ‫�س و�‬ ‫ي�ـسـس‬
‫ـربييـ�ـ�‬
‫ك�ـشــرب‬ ‫�كـ�ـ�‬
‫الرباعي‪.‬‬ ‫لب�شائع‬
‫شائع‬ ‫قل �لب�ش‬ ‫نقــل‬ ‫نات نـقـق‬ ‫احنـات‬
‫ـات‬ ‫شاحـنـن‬
‫و�شـاح‬
‫ـاح‬ ‫و�ـشـش‬‫انا و�‬ ‫افانـاـا‬
‫افـان‬
‫ـان‬ ‫�ـشــيي �ـشـاف‬
‫ـاف‬
‫�شحاب‬
‫شحاب‬ ‫لى ��ش‬‫علــى‬ ‫ركة �ن عـلـل‬ ‫شركــة‬
‫�شـرك‬
‫ـرك‬ ‫ل�ـشـش‬‫افت �لـ�ـ�‬ ‫اف ــت‬ ‫‪ .‬و��� ـش ـاف‬
‫ـاف‬
‫يار�ت‬
‫شيار�‬
‫يار�‬
‫يادة ��ششيار‬
‫قيـادة‬
‫ـادة‬ ‫عن قـيـي‬ ‫وقف عـن‬
‫ـن‬ ‫توقـف‬
‫ـف‬ ‫لتـوق‬
‫ـوق‬ ‫ار�ت �لـتـت‬ ‫يار�‬
‫ار�‬
‫ل�ـشــييــار‬‫�لـ�ـ�‬
‫ريف �صالح‬
‫ملحق يعده‪�� :‬صصصريف‬ ‫عها يف �ماكن‬ ‫بو�ششعها‬ ‫�ل�شحن‪ ،‬و��و�ن يقومو� بو�ش‬
‫بات �الخرى‬ ‫ركب ــات‬ ‫ملرك ـبـب‬
‫باين وو��مل ـرك‬
‫ـرك‬ ‫ملب ـاين‬
‫ـاين‬ ‫عن �مل ـبـب‬ ‫يدة ع ــن‬
‫عيـدة‬
‫ـدة‬ ‫بعـيـي‬‫بـعـع‬
‫ة‪ .‬وقالت‬ ‫اري ــة‪.‬‬
‫ط ـاري‬
‫ـاري‬ ‫ـالك �ل ــبب ــط‬ ‫ووفف ــ�� ـش ــلل ��ـ ـش ــال‬
‫نه ال ميكن لعمالء ��ش�شاطيل‬
‫شاطيل‬ ‫�ل�شركة �نــه‬
‫تئجار هذه �ملركبات‪،‬‬ ‫يار�ت �ل�شحن ��ش�ششتئجار‬ ‫شيار�‬
‫يار�‬
‫�ش�شيار‬
‫ار�ت بيعها‬ ‫يار�‬
‫ار�‬
‫ل�ـشــييــار‬ ‫جار �لـ�ـ�‬ ‫تجــار‬ ‫لتـج‬
‫ـج‬ ‫كن لـتـت‬ ‫ميكـن‬
‫ـن‬ ‫ما ال ميـكـك‬ ‫كمـاـا‬
‫كـمـم‬
‫�شافت‬
‫شافت‬ ‫قبل �يجاد حل لهذه �مل�شكلة‪ .‬و���ش‬
‫طر�زي‬
‫يار�ت �ل�شحن من طر��‬ ‫شيار�‬
‫يار�‬
‫�ل�شركة �ن ��ششيار‬
‫افانا للخدمة �خلفيفة‬ ‫و�شششافانا‬ ‫ربي�س و�‬ ‫ك�ششربي�س‬ ‫�ك�ش‬
‫شافة �الإ�شارة �لتحذيرية �الأوتوماتيكية‬ ‫شتخدم �ملكابح‪ .‬ومتت �إ�إ�ششافة‬ ‫ي�شتخدم‬ ‫ي�ش‬ ‫حديثاً (‪ )system 4x4 ALL MODE‬و��و�لذي‬ ‫ورر حديثا‬ ‫طوّر‬
‫ملطـوـو‬
‫�ملـط‬
‫ـط‬ ‫مق�صورة رحبة‬ ‫جتارب‬ ‫فا ومل تطبق‬ ‫لفــا‬
‫تلـفـف‬‫خمتـلـل‬
‫ول ــددـد� خمـتـت‬ ‫خدم م ـول‬
‫ـول‬ ‫تخـدم‬
‫ـدم‬ ‫ت�ـشــتتـخ‬
‫ـخ‬ ‫تـ�ـ�‬
‫ادم‪ ،‬حيث تظهر �الإ�شارة ب�شكل �آيل‪.‬‬ ‫لت�ششادم‪،‬‬
‫اعدة يف حاالت �لت�ش‬ ‫للم�ششاعدة‬ ‫للم�ش‬ ‫شاع �لدفع �لرباعي �ملتفاوتة‪ .‬ويتيح هذ� �لنظام‬ ‫أو�ششاع‬
‫ي�شمل حزمة �أو�‬ ‫شورة �لد�خلية ب�شكل ملحوظ يف‬ ‫ملق�شورة‬
‫ان يف ترقية �ملق�ش‬ ‫ني�شششان‬
‫جنحت ني�‬ ‫مل ��ش�شم‬
‫شم‬ ‫حتمــل‬
‫بة حتـمـم‬ ‫ركبـةـة‬
‫مركـبـب‬
‫أف� ـش ــلل مـرك‬
‫ـرك‬ ‫يع أ�فأف ـ�ـ�‬ ‫نيـعـع‬
‫ت�ـشــننـيـي‬ ‫ان تـ�ـ�‬ ‫ي�ـشــان‬ ‫نيـ�ـ�‬‫ند�ـشــوو نـيـي‬
‫هنـدد��‬
‫ـد�‬ ‫مهـنـن‬
‫�أر��د مـهـه‬ ‫عليها عملية وقف �النتاج‪.‬‬
‫لديناميكي باملركبة مع نظام �لتحكم‬ ‫ويعمل نظام �لتحكم �لديناميكي‬ ‫رعة‪ :‬على‬
‫رعــة‪:‬‬
‫ب�ـشـرع‬
‫ـرع‬ ‫يادة بـ�ـ�‬
‫قيـادة‬
‫ـادة‬ ‫لقـيـي‬
‫موـو��ـشــعع لـلـلللـقـق‬
‫عة مــو‬ ‫أربع ـةـة‬
‫ر �أرب ـعـع‬ ‫تغير‬ ‫ية تغي‬ ‫انيـةـة‬
‫كانـيـي‬
‫إمكـانـان‬
‫ائق إ�مإمـكـك‬
‫لل�ششائق‬
‫لل�ش‬ ‫بارز وكذلك‬ ‫شتخد�م �جللد ب�شكل بــارز‬ ‫ـالل ��ش�شتخد‬
‫شتخد‬ ‫اترول �جلديد من خــال‬ ‫باتــرول‬
‫بـاتـات‬ ‫اموـو� �أو ًال بالتدقيق‬ ‫وقامــو‬
‫وقـام‬
‫ـام‬ ‫ملناف�ششة‪،‬ة‪ ،‬وق‬ ‫اترول وتتفوق على �ملركبات �ملناف�ش‬ ‫باتــرول‬ ‫بـاتـات‬
‫حدود) ووظائف‬ ‫ملحــدود)‬
‫لتزلق �ملـحـح‬‫شل � ّ‬
‫لتزلق‬ ‫(تفا�ششل‬
‫لزوين (تفا�‬ ‫حللـزوين‬
‫ـزوين‬ ‫بال�شر �و�و�لكابح �حلـلـل‬ ‫شر‬ ‫هولة‪ .‬ففي‬
‫خور‪ ،‬بكل ��شششهولة‪.‬‬ ‫ل�ششخور‪،‬‬ ‫�لرمال‪ ،‬و��و�لطرق �لعادية‪ ،‬و��لثلوج‪ ،‬و��ل�ش‬ ‫إبد�ع‬
‫ممون �إبد‬
‫مل�ششممون‬
‫قول وو��و�حل�شو�ت �خل�شبية‪ .‬فقد �أر��أر�د �مل�ش‬ ‫مل�ششقول‬ ‫�الأملنيوم �مل�ش‬ ‫ول �إىل �لتقييم‬ ‫للو�شششول‬ ‫ماذج للو�‬ ‫نمـاذج‬
‫ـاذج‬ ‫لنـمـم‬‫كل تلك �لـنـن‬ ‫بار كــل‬ ‫ختـبـبتبـارـار‬
‫منوذج وو��خـتـت‬
‫يف ‪ 200‬من ـوذج‬
‫ـوذج‬
‫شلية �مليكانيكية لكي تتجنب �ملركبة �أوتوماتيكياً �أي‬ ‫لتفا�شلية‬
‫�لقفل �لتفا�ش‬ ‫ائق من‬
‫ل�ششائق‬
‫ميكنن �لنظام �جلديد �ل�ش‬ ‫شعية �لقيادة على �لرمال‪ ،‬مي ّك‬ ‫و�شعية‬ ‫و�ش‬
‫ل�شر �أو �لتعامل‬ ‫ر خطوط � شر‬ ‫�نزالق على �لطرق �ملنزلقة عند تغير‬
‫مع �ملنعطفات‪.‬‬
‫لرت�بية كما‬
‫رعة ومهارة يف �ملناطق �لرملية و�� �‬
‫لرت�‬
‫اترول �آلية‬
‫باتــرول‬ ‫ذلك‪ ،‬يوفر بـاتـات‬ ‫افة �إىل ذلذلـك‪،‬‬
‫ـك‪،‬‬ ‫إ�ششافة‬ ‫يات‪ .‬باالإ�ش‬
‫وب�شششرعة‬
‫ليــات‪.‬‬
‫�لقيادة ببااأمان وب�‬
‫لر�ر�لـيـي‬
‫شائقو �لــر‬ ‫يفعل ��ششائقو‬
‫أفر�د‬
‫أفر��‬
‫أف�شششلل وبجودة �أعلى ليتمتع بها جميع �أفر‬
‫ان باترول لتقدمي‬
‫ورة دد�خلية �أف�‬
‫�لعائلة‪ .‬ومتا�شياً مع �لهدف �لذي ُر�ش�ششمم لني�‬
‫لني�شششان‬
‫مق�ششورة‬
‫مق�ش‬ ‫مر�كز �لتجارب يف‬
‫شال �ملركبات‬
‫الختبار�ت يف مر��‬ ‫�‬
‫موتيجي و�أوباما وتو�شيجي �لتابعة لل�شركة‪ ،‬قبل �إر�إر�ششال‬
‫ال‪ .‬وجرت تلك �‬ ‫�لديناميكي �لفعّال‪.‬‬
‫لفعال‪.‬‬
‫حافة ال�سيارات‬
‫�سسحافة‬ ‫�س‬
‫ت�سسيد‬
‫سيد‬ ‫رق االأو�سط ت�‬
‫ال�سسسرق‬
‫يف ال�‬
‫تويات معززة من �لرحابة‪ ،‬يقدم باترول �جلديد‬ ‫وم�شششتويات‬ ‫�ر�حة �أكرب وم�‬ ‫اعها لتحديات رهيبة ال تخطر‬ ‫إخ�شششاعها‬ ‫ط حيث مت �إخ�‬ ‫أو�ششط‬
‫�إىل �ل�شرق ��الالأو�ش‬
‫مل�شافة‬
‫شافة‬ ‫ية للمكابح بقيا�س �مل�ش‬ ‫ذكيــة‬
‫لذكـيـي‬
‫اعدة �لـذك‬
‫ـذك‬ ‫اعــدة‬ ‫مل�ـشـاع‬
‫ـاع‬ ‫ش�س �ملـ�ـ�‬ ‫متح�شش�س‬
‫قوم متح�‬ ‫ويقـوم‬
‫ـوم‬ ‫ويـقـق‬ ‫اب ((‪Hill Start‬‬ ‫له�ششاب‬‫اعدة بتثبيت �إيقاف �ملركبة على �له�ش‬ ‫مل�ششاعدة‬
‫�مل�ش‬ ‫ملناف�شن‪ .‬ويف باترول‬
‫كل � شن‬
‫ملناف�شن‬ ‫اماً على كــل‬ ‫�أأبب ــعع ــاداد�ً للمقاعد تتفوق متـام‬
‫متامـاـا‬
‫ـام‬ ‫ل�شخرية‬
‫شخرية‬ ‫حارى وو��و�ملناطق �ل�ش‬ ‫ل�ششحارى‬ ‫على �لبال يف بيئات متعددة‪ :‬يف �ل�ش‬
‫شل �ملركبة عن �ملركبة �لتي �أمامها على �لطريق وتعطي‬ ‫تف�ششل‬ ‫�لتي تف�‬ ‫اب ((‪Hill‬‬ ‫ه�ـشــاب‬ ‫لهـ�ـ�‬
‫نزول م ــنن �لـهـه‬ ‫الن ـزول‬
‫ـزول‬ ‫بال ـنـن‬
‫كم ب ـالـال‬ ‫حكـمـم‬‫تحـكـك‬ ‫‪ )Assist‬وونن ــظظ ــامام �لـتـت‬
‫لتـحـح‬ ‫ل�شف‬
‫شف‬ ‫ر عمقاً‪ ،‬و��ل�ش‬ ‫أعر�سس و�أعلى و�أكر‬ ‫�جلديد‪� ،‬ملقعد�ن ��الالأماميان �أعر�‬ ‫�شو�رع �ملدن‪.‬‬ ‫ريعة وعلى �شو‬ ‫ل�ششريعة‬ ‫�لوعرة وعلى �لطرقات �ل�ش‬
‫لعر�س‪ .‬و�إذ� �أح�س �لنظام ببااأن‬
‫ائق‪ ،‬فاإنه ي�ي�ششتخدم‬
‫شتخدم‬ ‫ل�ششائق‪،‬‬
‫تنبيهاً و�إ�شارة على جهاز � س‬
‫لعر�س‬
‫شطد�م ال مفر منه حتى مع تدخل �ل�ش‬
‫ائق تنبيها‬ ‫ل�ششائق‬
‫ال�شطد‬
‫شطد‬ ‫�ال�ش‬
‫�ل�ش‬ ‫ب�شهولة‬
‫شهولة‬
‫قاف �ملركبة‬
‫‪ )Descent Control‬و��و�لذي ميكن �ختياره �أي�‬
‫أي�ششاشاً ب�ش‬
‫إيقــاف‬ ‫اعدة بتثبيت إ�يإيـقـق‬ ‫مل�ششاعدة‬
‫ية �مل�ش‬ ‫آليــة‬‫ومع آ�لآلـيـي‬‫وم ـعـع‬
‫من خــالل مل�مل�شششةة زر‪ .‬وم‬ ‫مـنـن‬
‫أقد�م تزيد بـ ‪ 100‬مم‬ ‫لالأقد‬ ‫احة أ�كأكــرب لال‬
‫م�شششاحة‬ ‫�لثاين من �ملقاعد يوفر م�‬ ‫مهند�شاشاً يابانياً �أكملو�‬ ‫من ‪ 40‬مهند�ش‬ ‫أكر مــن‬ ‫ار�ت �أك ـر‬
‫ـر‬ ‫بار�‬‫تبــار‬‫الختـبـب‬
‫شارك يف �الخـتـت‬ ‫و�شــارك‬ ‫و�ـشـش‬ ‫باباأحدث طـرازات اأودي‬
‫شف �لثالث‬ ‫ل�شف‬
‫يه‪� ،‬أما مقاعد �ل�ش‬ ‫مناف�شششيه‪،‬‬
‫على ما هو متوفر لدى �أقرب مناف�‬ ‫اعة من جتارب �لقيادة يف �ملنطقة لتقييم �أد�ء �ملركبة‬ ‫‪� 13265‬ش�ششاعة‬
‫إ�شابات‬
‫شابات‬ ‫مة يف تخفيف ��الالإ�ش‬ ‫اهمــة‬
‫اهـمـم‬
‫مل�ـشـاه‬
‫ـاه‬ ‫بة وو��ملـ�ـ�‬
‫ركبـةـة‬
‫ملركـبـب‬
‫ر �ملـرك‬
‫ـرك‬ ‫ابح إالبإب ــطط ــاءاء �ـشــر‬‫كابــح‬‫ملكـابـاب‬
‫�ملـكـك‬ ‫شائق �لوقوف على منحدر و��و�نزلقت‬ ‫ل�شائق‬ ‫اب‪ ،‬و�إذإذ� �أر��أر�د �ل�ش‬ ‫له�ششاب‪،‬‬ ‫على �له�ش‬ ‫معدّلة‬
‫من�شششةة معد‬
‫ديد على من�‬ ‫جلديـدـد‬
‫اترول �جلـدي‬
‫ـدي‬ ‫باتــرول‬ ‫أي�ـشــااً‪ .‬وو��ُـشـشــننـعـع‬
‫نع بـاتـات‬ ‫بة أ�يأيـ�ـ�‬
‫رحبـةـة‬
‫فهي رحـبـب‬ ‫مكثفف لتجارب �لقيادة من‬ ‫در�ت حتملها‪ .‬ومت تنفيذ برنامج مك ّث‬ ‫وقدر�‬
‫وقــدر‬ ‫يار�ت‬ ‫شيار�‬
‫يار�‬
‫ل�شيار‬ ‫ر��ز�ز�ت �ل�ش‬ ‫طر�‬
‫متكنت معظم طــر‬
‫أ�شرشر�ر�ر�ر‪.‬‬
‫و�الأ�ش‬ ‫و�ال‬
‫�ال‬ ‫وقف �ملركبة‬
‫توقــف‬ ‫لى تـوق‬
‫ـوق‬ ‫علـىـى‬
‫ظام عـلـل‬
‫نظـامـام‬ ‫لنـظـظ‬
‫افظ �لـنـن‬
‫حافــظ‬‫يحـاف‬
‫ـاف‬ ‫ابح‪ ،‬يـحـح‬ ‫كابـح‪،‬‬
‫ـح‪،‬‬ ‫ملكـابـاب‬
‫دو��� ـش ــةة �ملـكـك‬ ‫من دو‬ ‫دمه مـنـن‬
‫قدمـهـه‬
‫قـدم‬
‫ـدم‬ ‫ابق‪ ،‬وتقدم‬‫ل�ششابق‪،‬‬
‫شالبة �جلانبية �لتي توفرت يف �ملوديل �ل�ش‬ ‫ل�شالبة‬ ‫شعف �ل�ش‬ ‫ب�شعف‬
‫ب�ش‬ ‫ملهند�شن منذ بد�ية عام ‪� 2008‬إىل نهاية عام ‪،2009‬‬ ‫قبل فريق � شن‬ ‫شرياً من‬ ‫ح�شششريا‬
‫ريا‬ ‫�لفاخرة‪� ،‬أودي‪� ،‬ملوزعة ح�‬
‫هو�ئية متقدمة‪ .‬وتقوم م�شد�ت‬ ‫ائد هو‬ ‫و�شششائد‬ ‫يتوفر باترول ب�ب�شششتةتة و�‬ ‫له�شاب‬
‫شاب‬‫دون رجوعها للخلف‪ .‬ومن خالل �لتحكم بالنزول من �له�ش‬ ‫ر مع هيكل يتميز باهتز���ز�ز�ت‬ ‫ملن�شةشة �جلديدة تركيبة متينة �أكر‬ ‫�ملن�ش‬ ‫إمار�ت‬
‫ن دولة ��الالإمار�‬
‫إمار�‬ ‫يف دروب وعرة بالقرب من �ملناطق �حلدودية بن‬ ‫لطنة‪ ،‬من‬ ‫ل�ششلطنة‪،‬‬ ‫يار�ت يف �ل�ش‬ ‫شيار�‬
‫يار�‬
‫لل�ششيار‬ ‫�لوطية لل�‬
‫وحمدد�ت �حلمل ب�شكل �آيل ب�شد �أحزمة‬ ‫�أحزمة �ملقاعد �الأمامية وحمدد‬ ‫شتخدم �لنظام �ملكابح‬ ‫(‪ ،)Hill Descent Control‬ي�ي�ششتخدم‬ ‫منخف�شة‪.‬‬
‫شة‪.‬‬ ‫منخف�ش‬ ‫ـالل حفل‬ ‫وخ ــال‬ ‫ودية‪ .‬وخ‬ ‫عوديـة‪.‬‬
‫ـة‪.‬‬ ‫ل�ـشــععـودي‬
‫ـودي‬ ‫ية �لـ�ـ�‬ ‫ربيــة‬
‫عربـيـي‬
‫لعـرب‬
‫ـرب‬ ‫كة �لـعـع‬ ‫لكــة‬‫ملـكـك‬
‫ملمـلـل‬
‫حدة وو��ملـمـم‬ ‫تح ـدة‬
‫ـدة‬ ‫ملت ـحـح‬
‫ية �مل ـتـت‬‫ربيــة‬‫عربـيـي‬
‫لعـرب‬
‫ـرب‬ ‫�لـعـع‬ ‫و�جلو�ئز‬ ‫نيفات وو��‬
‫لت�ششنيفات‬ ‫لى �لت�ش‬ ‫أعلــى‬
‫ح�ششدد أ�عأعـلـل‬ ‫ح�ش‬
‫�الأمامية‪ ،‬بينما ��ششممت‬
‫شممت‬ ‫شطد�مات �ال‬ ‫ال�شطد‬
‫شطد‬ ‫�ملقاعد يف حاالت معينة من �ال�ش‬ ‫و�ششعية‬
‫شعية‬ ‫وهي ‪ 7‬كم‪�/‬س يف و�‬ ‫وهــي‬ ‫رعة ثابتة للنزول وه‬ ‫للمحافظة على ��شششرعة‬
‫ي�شششلل �إىل‬
‫لذي ي�‬‫حلز�ز�ز�م �لـذي‬
‫ـذي‬ ‫عزم �حل ــز‬ ‫ملتاأتي من عــزم‬ ‫ـدد�ت لتقلل �حلمل �ملتا‬ ‫حم ــدد‬
‫حمدد‬ ‫عية ((‪ .)4L‬وهناك نظام �ملكابح �ملعدّل‬ ‫و�شششعية‬ ‫(‪ )4H‬و‪ 4‬كم‪�/‬س يف و�‬ ‫حمرك ‪ V8‬اجلديد كلي ًا‬ ‫إعالم‬ ‫ال‬ ‫�‬ ‫لرجال‬ ‫باترول‬ ‫شان‬
‫ان‬ ‫ني�ش‬
‫ش‬ ‫ني�‬ ‫تقدم‬ ‫شوف‬
‫وف‬ ‫�ش‬
‫ش‬‫�‬ ‫شلطنة‬
‫لطنة‬ ‫ش‬
‫ل�ش‬
‫ل�‬ ‫�‬ ‫يف‬ ‫ن‬
‫لتد�شن‬ ‫�‬ ‫أو�ششطية‪.‬‬
‫شطية‪.‬‬ ‫شحافة �ل�شرق �أو�‬ ‫ل�شحافة‬ ‫من قبل �ل�ش‬
‫شائل �الإعالم رحلة ‪ 300‬كلم على طبيعة‬ ‫و�ششائل‬ ‫لدولين من خمتلف و�‬ ‫� ن‬ ‫ر�ً �لـ ــ��ـ ـشـ ــييـ ــارة‬
‫ارة‬ ‫ؤخ ـ ـ ــرر�‬
‫ازت م ـ ـ ـوـوؤخ‬ ‫ث ف ـ ـ ـ ــازت‬ ‫حـ ــييـ ــث‬
‫شالمة �الأخرى‬ ‫ل�شالمة‬
‫مز�يا �ل�ش‬ ‫أمامين‪ .‬ومن مز��‬ ‫كبن يف �ملقعدين ��الالأمامين‬ ‫لر� ن‬ ‫� �‬ ‫أف�شششلل �أدأد�ء للمكابح يف هذه �لفئة من‬ ‫أكر فعالية �لذي يقدم �أف�‬ ‫و�الأكر‬‫و�ال‬
‫�ال‬ ‫انت �لتقنية‬ ‫اليـاـاياً‪ .‬وكـانـان‬
‫وكانــت‬ ‫حالـيـي‬
‫وى يف فئته حـالـال‬ ‫�الالقأق ــوى‬ ‫هو � أ‬ ‫ديد هــو‬ ‫جلديـدـد‬
‫اترول �جلـدي‬
‫ـدي‬ ‫باتــرول‬ ‫بـاتـات‬ ‫لت�شاري�س‬
‫شاري�س‬ ‫عدد من �ملناطق �لطبيعية خمتلفة �لت�ش‬ ‫وعرة يف عــدد‬ ‫�ر�ــس وعـرة‬
‫ـرة‬ ‫شتخد�مات‬ ‫ال�شتخد‬
‫شتخد‬ ‫عددة �ال�ش‬ ‫تعــددة‬ ‫ملتـعـع‬
‫ية �ملـتـت‬ ‫ريا�ـشــييــة‬
‫لريـاا��‬
‫ـا�‬ ‫�لـري‬
‫ـري‬
‫إح�شا�س‬
‫شا�س‬ ‫طدـد�م»‪ .‬فعند ��الالإح�ش‬ ‫ش�س �الال�� ـش ــطط ــد‬ ‫حت�شش�س‬ ‫ند حت�‬ ‫عنـدـد‬
‫باب عـنـن‬‫لبـاب‬
‫ـاب‬ ‫تح �لـبـب‬
‫«فتــح‬‫«فـتـت‬
‫يزة «ف‬ ‫ميـزة‬
‫ـزة‬ ‫مـيـي‬ ‫ديد للمكابح‬ ‫جلديــد‬
‫عم �لهيدروليكي �جلـدي‬
‫ـدي‬ ‫لدـد�عــم‬ ‫شل �لــد‬ ‫بف�ششل‬ ‫وذلك بف�‬ ‫وذل ـك‬
‫ـك‬ ‫بات‪ ،‬وذل‬ ‫ركبـات‪،‬‬
‫ـات‪،‬‬ ‫ملركـبـب‬
‫�ملـرك‬
‫ـرك‬ ‫رةة يف �الأدأد�ء مقارنة مبحرك‬ ‫ية لتحقيق هذه �لقفزة �لكبر‬
‫لكبر‬ ‫لرئي�ششية‬
‫حر�وية و��و�لطرق �لرئي�ش‬ ‫شحر�‬
‫ل�شحر‬ ‫أودي ــةة وو��و�ملناطق �ل�ش‬ ‫�الأودي‬ ‫مثل �جلبال �ملنحدرة و�ال‬
‫و�ال‬ ‫اع ــدد �أودي ‪Q5‬‬ ‫ذ�ت �خل ــمم ــ�� ـش ــةة م ــقق ـاع‬
‫ـاع‬
‫مان حركة حرة‬ ‫ل�ششمان‬‫�الالبأب ــووـو�ب تلقائياً ل�ش‬ ‫طدـد�م‪ ،‬تفتح � أ‬ ‫بحدوث �الال��ـشــططــد‬ ‫ملوؤلف من �أربعة مكاب�س يف �الأمام‪،‬‬ ‫شماك �جلديد �ملو‬ ‫مل�شماك‬ ‫وترتيبات �مل�ش‬ ‫رك ‪VK56VD‬‬ ‫عة ‪ 4.8‬لــرت ه ــيي حم ــرك‬ ‫ابق ذو �ـشــععــة‬ ‫ل�ـشـابـابابـقـق‬
‫ـودي ــلل �لـ�ـ�‬
‫وديي‬‫�مل ـود‬ ‫ل�شريعة‬
‫شريعة‬ ‫� ل�ش‬ ‫ية متعددة‬ ‫ريا�شششية‬
‫يارة ريا�‬ ‫أف�شششلل ��شششيارة‬ ‫بلقب «�أف�‬
‫شطد�مات‬ ‫�شطد‬
‫شطد‬ ‫شاند �لر�أ�س �لن�شطة» يف ��ش‬ ‫«م�ششاند‬ ‫اعد «م�‬ ‫وت�شششاعد‬ ‫لركاب �ملركبة‪ .‬وت�‬ ‫رةة بقيا�س ‪ 358‬مم‪.‬‬ ‫كبر‬
‫ر‬ ‫�س �أمامية كب‬ ‫مع �أقر�� س‬ ‫ل�شمامات‬
‫شمامات‬ ‫زود بنظام �لتحكم �ملتغاير برفع �ل�ش‬ ‫شعة ‪ 5.6‬ليرت �مل ــزود‬ ‫يار�ت �لدفع �لرباعي يف �ش�شعة‬ ‫شيار�‬
‫يار�‬
‫شار �ختبار ��ششيار‬ ‫م�ششار‬ ‫�إىل جانب ذلك وعلى م�‬ ‫أف�شششلل ��ششيارة‬
‫شيارة‬ ‫شتخد�مات» ولقب «�أف�‬ ‫ال�شتخد‬
‫شتخد‬ ‫�ال�ش‬
‫شاند �لر�أ�س �لن�شطة» �إىل �الأعلى‬ ‫«م�ششاند‬ ‫نة‪ ،‬حيث تتحرك «م�‬ ‫معينة‪،‬‬
‫خلفية مع ّي‬ ‫ية متعددة‬
‫الريا�صصصية‬
‫مركبة الدفع الرباعي الريا�‬ ‫قن �ملبا�شر للبنزين(‪ ،)DIG‬وهذه‬ ‫حلقــن‬ ‫ظام �حلـقـق‬ ‫ونظــام‬ ‫ائقن (‪ )VVEL‬ونـظـظ‬ ‫شائقن‬‫ل�شائق‬
‫وف يقوم عدد من �ل�ش‬ ‫ان يف �لعذيبة ‪�� .‬شششوف‬ ‫ني�شششان‬
‫مركز خدمة ني�‬ ‫شتخد�مات‬ ‫ال�شتخد‬
‫شتخد‬ ‫ددة �ال�ش‬ ‫ا� ـش ــيي ــةة م ــتت ــعع ــددة‬ ‫رريي ـا�‬
‫ـا�‬
‫ل�شعبة‬
‫شعبة‬ ‫شابات �ل�ش‬
‫إ�شابات‬
‫اهمة يف حماية �لر�أ�س وتقليل ��الالإ�ش‬ ‫للم�شششاهمة‬‫أمام للم�‬ ‫و�المأمـامـام‬
‫و� أال‬
‫�ال‬ ‫تخدامات الأكرث ��صص ً‬
‫صالمة على الإطالق‬
‫المة‬ ‫ال�ص�صصتخدامات‬ ‫شاناً وعزم تدوير ‪ 560‬نيوتن مرت مع‬ ‫ح�ششانا‬
‫انا‬ ‫تولدد قوة ‪ 400‬ح�ش‬ ‫شيارة �لتقنيات تو ّل‬ ‫ل�شيارة‬‫ار�ت �ل�ش‬ ‫هار�‬
‫ار�‬
‫ومهــار‬‫ومـهـه‬‫قوة وم‬ ‫لقـوة‬
‫ـوة‬ ‫�س لـقـق‬ ‫تعر� س‬ ‫شتعر�‬
‫ـرب�ء بعمل ��ش�شتعر‬ ‫ملحرتفن �و�خل ــرب�‬ ‫ن‬ ‫�‬ ‫مدجمة �حلجم»‪.‬‬
‫بال�ششوط‪.‬‬
‫شوط‪.‬‬ ‫�لتي ت�شبه �جللد بال�‬ ‫وقود وو��و�نبعاثات‬ ‫لوقـود‬
‫ـود‬ ‫شتهالك �لـوق‬
‫ـوق‬ ‫ادية يف ��ش�شتهالك‬ ‫القت�ششادية‬ ‫توى معزز من �القت�ش‬ ‫م�ششتوى‬ ‫م�ش‬ ‫ية ذذ�ت �لدفع �لرباعي ‪.‬‬ ‫لريا�ششية‬
‫�لريا�ش‬ ‫شتقرت �ملزيد من �جلو�ئز‬ ‫كما ��ش�شتقرت‬
‫ية متعددة‬ ‫لريا�ششية‬
‫ان باترول ميثل مركبة �لدفع �لرباعي �لريا�ش‬ ‫ني�ششان‬
‫ني�ش‬
‫اخرتاعات جديدة‬ ‫ل�شالمة‪.‬‬
‫شالمة‪.‬‬ ‫يز�ز�ز�ت �ل�ش‬ ‫ممي ــز‬
‫من مم ـيـي‬ ‫دد م ـنـن‬ ‫تي ت�شمل أ�كأكــرب ع ــدد‬ ‫لتـيـي‬
‫مات �لـتـت‬
‫خدـد�مــات‬‫تخــد‬
‫�الال��ـشــتتـخـخ‬
‫شفات �لعليا لهذ� �ملحرك �جلديد‪.‬‬ ‫�شفات‬ ‫خة ذذ�ت �ملو��ش‬ ‫لن�ششخة‬ ‫�أقل يف �لن�ش‬
‫كل خارجي جديد‬ ‫�ص�صصكل‬ ‫يف ج ــعع ــبب ــةة �أودي ‪� V10 R8‬لتي‬
‫أق�شى‬
‫شى‬ ‫يق �الأدأد�ء ��الالأق�ش‬ ‫قيــق‬ ‫حقـيـي‬
‫تحـقـق‬‫لتـحـح‬ ‫زء لـتـت‬
‫يم ك ــلل جـ ــزء‬ ‫ميـمـم‬
‫ت�ـشــممـيـي‬ ‫ادة تـ�ـ�‬ ‫متـ ــتت إ�عإع ـ ـ ــادة‬ ‫وومت‬ ‫يارة ذذ�ت تتااأدية‬ ‫أف�شششلل ��شششيارة‬ ‫حققت لقب «�أف�‬
‫و�ـشــعع �أنظمة‬
‫رول يف و�‬‫ان ب ـاتـاتات ــرول‬‫ي�ـشــان‬ ‫نيـ�ـ�‬
‫مل يف نـيـي‬ ‫عمـلـل‬
‫لعـمـم‬
‫ريق �لـعـع‬
‫فريــق‬ ‫عد جن ــاحاح فـري‬
‫ـري‬ ‫بعـدـد‬
‫بـعـع‬ ‫ائق يف‬
‫ل�ششائق‬ ‫شاعد �ل�ش‬ ‫شالمة �ملتقدمة �لتي ت�ت�ششاعد‬ ‫ل�شالمة‬ ‫شتخد�م تقنيات �ل�ش‬ ‫ومت ��ش�شتخد‬
‫شتخد‬ ‫ركة �الأوتوماتيكي‬ ‫حلركــة‬
‫ل�ششة‪،‬ة‪ ،‬بينما يقدم ناقل �حلـرك‬
‫ـرك‬ ‫شل�ش‬‫ل�شل�‬
‫شتجابة �ل�ش‬ ‫ال�شتجابة‬ ‫خا�شششةة يف �و�ال�ش‬ ‫عة‪ ،‬خا�‬ ‫مو�شششعة‪،‬‬
‫إبد�ع تقنيات هي �الأوىل‬ ‫ون �إبد‬ ‫ملهند�ششون‬
‫شتطاع �ملهند�ش‬ ‫شالمة �ملتقدمة‪�� ،‬ش�شتطاع‬ ‫ل�شالمة‬ ‫�ل�ش‬ ‫المة من‬ ‫خلروج ب�ب�شششالمة‬ ‫شتويات �لقيادة �ملريحة و��خلـروج‬
‫ـروج‬ ‫م�ششتويات‬ ‫�ملحافظة على م�‬ ‫وقية مو�شّ‬ ‫إجر�ر�ء �أبحاث ��شششوقية‬ ‫ان عملية إ�جإجــر‬ ‫ني�شششان‬ ‫�أمتت ني�‬ ‫ة» م ــنن جم ــلل ــةة ‪Middle‬‬ ‫ا� ـش ــيي ــة»‬ ‫رريي ـا�‬
‫ـا�‬
‫مع ن�ن�ششب‬
‫شب‬ ‫دوياً مـعـع‬
‫يدويــا‬
‫ركة يـدوي‬
‫ـدوي‬ ‫حلركـةـة‬
‫عية نقل �حلـرك‬
‫ـرك‬ ‫و�شششعية‬ ‫مع و�‬ ‫رعات مـعـع‬ ‫ديد ب ـبـ ‪� 7‬ش�ششرعات‬ ‫جلديـدـد‬
‫ول �إىل نتيجة �جلـدي‬
‫ـدي‬ ‫لو�ششول‬ ‫شميم �لو�ش‬ ‫لت�شميم‬ ‫تطاع فريق �لت�ش‬ ‫ط‪ ،‬وو���ش�ششتطاع‬ ‫أو�ششط‪،‬‬
‫�ل�شرق ��الالأو�ش‬ ‫أكر ��ششيارة‬
‫شيارة‬ ‫‪ East Car‬ولقب «�أكـر‬
‫ـر‬
‫افة �إىل نظام �لتحكم �لهيدروليكي بحركة‬ ‫من نوعها عاملياً‪� ،‬إ�إ�شششافة‬ ‫أمر�ر�ً ال‬
‫ادم أ�مأمـرـر‬ ‫لت�ششادم‬‫أ�شرشر�ر�ر�ر يف حال كان �لت�ش‬ ‫رةة وتقليل ��الالأ�ش‬ ‫�ملو�قف �خلطر‬
‫خلطر‬ ‫ابق‪ ،‬ما مينح �ملركبة �لقدرة‬ ‫ل�ششابق‪،‬‬
‫ر من �ملوديل �ل�ش‬ ‫رعة �أكأكر‬ ‫ل�ششرعة‬ ‫لتغير �ل�ش‬‫ر‬ ‫يه‪ ،‬فاالأمر يتطلب �أكأكر‬
‫ر‬ ‫مناف�شششيه‪،‬‬ ‫مفادها �أنه �إذ� �أر��د باترول �أن يهزم مناف�‬
‫ات ««�لفتحات‬ ‫لك �الخــرت�ع ــات‬ ‫�لهيكل (‪ .)HBMC‬وت�شمل تـلـلتلــك‬ ‫من منظومة‬ ‫الأمان ��شششمن‬ ‫ان �أنظمة للال‬ ‫ني�شششان‬ ‫تخدم ني�‬ ‫وت�شششتخدم‬ ‫ميكن جتنبه‪ .‬وت�‬ ‫رعة �أكرب‪.‬‬ ‫ال قوة �ملحرك ب�ب�شششرعة‬ ‫إي�شششال‬ ‫ر �أد�ء على �إي�‬ ‫توفر‬‫ميم‪ ،‬والبد من توف‬ ‫لت�ششميم‪،‬‬ ‫من جمرد تكوين توجه جديد يف �لت�ش‬
‫أوتـ ــوو‬
‫لة �أوت‬ ‫جملـةـة‬
‫بة» م ــنن جمـلـل‬ ‫ببـة»‬
‫ـة»‬ ‫حمبـبـب‬
‫ية حمـبـب‬ ‫ريا�ـشــييـةـة‬
‫ريـاا��‬
‫ـا�‬
‫هي دي يف دي ((‪ )DVD‬متعدد‬ ‫يهــي‬
‫فيـهـه‬
‫ـرتففـيـي‬
‫ظام �لــرت‬ ‫نظ ــام‬ ‫لن ـظـظ‬‫ارية» وو��ل ـنـن‬ ‫تاريـة»‬
‫ـة»‬ ‫ل�ـشــتتـاري‬
‫ـاري‬ ‫�لـ�ـ�‬ ‫ظام �لتنبيه ملنع مغادرة‬ ‫ل�شهر عاملياً‪ ،‬ومنها «نـظـظ‬
‫«نظــام‬ ‫شالمة � ر‬ ‫ل�شالمة‬ ‫درع �ل�ش‬ ‫أما �أودي ‪ 6 RS‬فنجحت يف‬ ‫بور‪ ،‬أ�مأمــا‬
‫�ش�ششبور‪،‬‬
‫ترقية نظام الدفع الرباعي‬ ‫متقدمة‬ ‫شتويات‬
‫تويات‬ ‫وم�ش‬
‫ش‬ ‫وم�‬ ‫ملركبات‬ ‫من هذه �لفئة من �‬ ‫�ر�ئد للمحرك ��شششمن‬ ‫شيد�ن‬ ‫يارة ��ششيد‬
‫شيد‬ ‫أف�ـشــلل ��شششيارة‬ ‫خطف لقب «�أفـ�‬
‫ـ�‬
‫إطار�ت (‪)TPMS‬‬ ‫شغط �لهو�ء يف ��الالإطار�‬
‫إطار�‬ ‫�ل�شا�شات ونظام مر��قبة ��ششغط‬ ‫ائق يف تفادي حركة‬ ‫ل�ششائق‬ ‫شاعد �ل�ش‬ ‫لذي ي�ي�ششاعد‬ ‫ل�شر» (‪� ،)LDP‬لـذي‬
‫ـذي‬ ‫حارة � شر‬
‫ل�شر‬ ‫حــارة‬ ‫لر�حة‪ ،‬ومزيج ذكي من �لتكنولوجيات �جلديدة‬ ‫من �لرفاهية و�� �‬
‫لر�‬
‫إطار�ت‪.‬‬ ‫غط يف ��الالإطار�‬
‫إطار�‬ ‫ل�ششغط‬ ‫النخفا�سس �ل�ش‬ ‫مع ممووؤ�شر النخفا�‬ ‫اترول من‬ ‫باتــرول‬ ‫لبـاتـات‬
‫ـرتبب �لـبـب‬ ‫ودة‪ .‬و�إذإذ� �قــرت‬ ‫ق�ـشــودة‪.‬‬ ‫ملقـ�ـ�‬
‫غر �ملـقـق‬‫ل�شر غــر‬ ‫خط � شر‬ ‫غادرة خــط‬ ‫مغـادرة‬
‫ـادرة‬ ‫مـغـغ‬ ‫امل م ــنن �شركة‬ ‫توى �ل ــعع ــامل‬ ‫م�ـشــتتــوى‬ ‫لى مـ�ـ�‬‫عل ـىـى‬
‫وع ــهه ع ـلـل‬ ‫يف �أول �جن ـ ــازاز م ــنن ن ـوع‬
‫ـوع‬ ‫ية» من جملة ‪ ،Wheels‬يف‬ ‫ريا�ششية»‬
‫ريا�ش‬
‫�لتي تدعم جتربة �لقيادة �لكلية‪.‬‬ ‫حن تربعت �أودي ‪ Q7‬على عر�سس‬ ‫حــن‬
‫أمامين بطريقة ال‬ ‫شممت �لفتحات �لعلوية للمقعدين ��الالأمامين‬ ‫�شممت‬ ‫�ش‬ ‫مق�شود‪،‬‬
‫شود‪،‬‬‫ر مق�ش‬ ‫آخر ب�شكل غغر‬ ‫م�ششارار و آ�خآخـرـر‬‫ن م�ش‬ ‫لفا�ششلةلة ببن‬ ‫خطوط �لطريق �لفا�ش‬ ‫ان باترول نظام �لتحكم‬ ‫ني�شششان‬
‫تخدم ني�‬‫حدودة‪ ،‬ي�ي�شششتخدم‬ ‫ملحـدودة‪،‬‬
‫ـدودة‪،‬‬ ‫ان موتور �ملـحـح‬ ‫ني�ششان‬ ‫مة منع�شة‪ ،‬ني�ش‬ ‫ن�ـشــممــة‬
‫به نـ�ـ�‬ ‫لي ـاـاياً يـ�ـ�‬
‫ي�ـشـش�شـبـبشبـهـه‬ ‫كل ـيـي‬
‫دي ــدد ك ـلـل‬ ‫ارج ــيي �جل ـدي‬
‫ـدي‬ ‫يم �خل ـارج‬
‫ـارج‬ ‫ميــم‬ ‫ت�ـشــممـيـي‬
‫لتـ�ـ�‬ ‫�لـتـت‬
‫ل�شتارية‬
‫شتارية‬ ‫تدع عجلة �لقيادة تعيق تدفق �لهو�ء‪ .‬ولكن �لفتحات �ل�ش‬ ‫ل�شائق‬
‫شائق‬ ‫ر» بتنبيه �ل�ش‬ ‫ل�ـشــر»‬ ‫ارة �لـ�ـ�‬‫غادرة ح ــارة‬ ‫مغـادرة‬
‫ـادرة‬ ‫ظام �لتنبيه ملنع مـغـغ‬ ‫«نظــام‬
‫قوم «ن«نـظـظ‬
‫يقـوم‬
‫ـوم‬ ‫يـقـق‬ ‫تر�ر�ر�ث باترول‪ ،‬ويف نف�س �لهيدروليكي بحركة �لهيكل (‪ )HBMC‬و��و�لذي يحافظ على‬ ‫يارة دفع‬ ‫أف�ـشــلل ��شششيارة‬ ‫مع لقب « أ�فأفـ�‬
‫ـ�‬ ‫فئتها مـعـع‬
‫�ششلل مع تــر‬ ‫ومتو��ش‬ ‫لي ومتو‬ ‫شطح �جلديد �أ�أ�شششلي‬ ‫فال�شطح‬ ‫فال�ش‬ ‫اع ــيي ‪ »2010‬م ــنن جم ــلل ــةة ��ششعودي‬
‫شعودي‬ ‫رربب ـاع‬
‫ـاع‬
‫ملق�شورة‬
‫شورة‬‫درجة �حل ـ ــرر�ر�ر�رة يف �ملق�ش‬‫بدرج ــة‬
‫ـال للتحكم ب ـدرج‬
‫ـدرج‬ ‫كامـ ًال‬‫تكـام‬
‫ـام‬ ‫اماً مـتـت‬
‫متـكـك‬ ‫ظامـاـا‬
‫نظـام‬
‫ـام‬ ‫ثل نـظـظ‬‫متثـلـل‬
‫متـثـث‬ ‫شتخد�م �ملكابح‪ .‬ويف نف�س �لوقت‪ ،‬ي�ي�ششاعد‬
‫شاعد‬ ‫ال�ششتخد‬
‫شتخد‬ ‫إنذ�ر و�إ�شارة ال�‬ ‫وت �إنذ‬ ‫ب�ششوت‬ ‫ب�ش‬ ‫تغير‬
‫ر‬ ‫أدنى للهيكل خالل تغي‬ ‫طح للمركبة مع �لتفاف �أدنـىـى‬ ‫مل�ششطح‬ ‫لو�شعشع �مل�ش‬ ‫شميم‪� ،‬لو�ش‬ ‫لت�شميم‪،‬‬‫باحلد�ثة �إىل معادلة �لت�ش‬ ‫ا�ششاا باحلد‬ ‫شا�ش‬‫إح�ششا�‬‫يف �إح�‬ ‫وي�شششيف‬ ‫�لوقت جميل وي�‬
‫رةة ولكنها‬ ‫مر�جعته كلياً‪ .‬فالنظام له فتحات ��ششغشغر‬
‫غر‬ ‫�لد�خلية متت مر��‬ ‫ل�شر من خالل‬ ‫رجاع �ملركبة �إىل خط � شر‬ ‫ائق يف �رجــاع‬ ‫ل�ششائق‬‫هذ� �لنظام �ل�ش‬ ‫م�ششتوى‬
‫شتوى‬ ‫ل�شر �و�و�النعطاف على �لطرقات‪ ،‬بينما يقدم م�‬ ‫شيطر خطوط � شر‬ ‫�أوتو‪.‬‬
‫مل�شيطر‬ ‫شور �مل�ش‬‫حل�شور‬‫شتمر �ملحافظة على مقومات �لقوة و��حل�ش‬ ‫بينما ت�ت�ششتمر‬ ‫ة‪ ،‬عـ ـ ّـللـ ــقق جيف‬ ‫ـا�ا�ـ ـشـ ــببـ ــة‪،‬‬
‫ذه �ملـ ــننـ ـا�‬ ‫ووبب ـ ــهه ـ ــذه‬
‫قف فوق كل نافذة جانبية‪ ،‬لكي‬ ‫ل�ششقف‬ ‫كبت يف �ل�ش‬ ‫ذ�ت فعالية عالية رُكبت‬
‫ركبت‬ ‫ظام �لتحكم‬ ‫«نظــام‬‫ناك «ن«نـظـظ‬ ‫وهنـاك‬
‫ـاك‬ ‫وهـنـن‬ ‫ابح‪ .‬وه‬ ‫كابـح‪.‬‬
‫ـح‪.‬‬ ‫ملكـابـاب‬
‫خدـد�م �ملـكـك‬
‫تخــد‬ ‫قوة �نعطاف و���ـشــتتـخـخ‬ ‫توليد قــوة‬ ‫تاز على‬ ‫ممت ــاز‬
‫ات مم ـتـت‬ ‫وث ــبب ــات‬
‫نة وث‬ ‫دين ـةـة‬
‫ملدي ـنـن‬
‫لى � ــشش ــووـو�رع �مل ـدي‬
‫ـدي‬ ‫دماً م ــنن �ل ــرر�ر�ح ــةة عـلـل‬
‫علـىـى‬ ‫قدمـاـا‬
‫تقـدم‬
‫ـدم‬ ‫متـقـق‬
‫مـتـت‬ ‫على �لطريق‪.‬‬
‫ذي ي�شكل «�«�ششتارة‬
‫شتارة‬ ‫بارد �ل ــذي‬
‫لبــارد‬ ‫هوـو�ء �لـبـب‬ ‫لهــو‬
‫من �لـهـه‬ ‫قوي مــن‬ ‫يار ق ـوي‬
‫ـوي‬ ‫تيـارـار‬
‫يتدفق منها تـيـي‬ ‫ائق يف‬ ‫ل�ششائق‬ ‫باء �ل�ش‬ ‫أعبــاء‬
‫لذي يقلل أ�عأعـبـب‬ ‫شرعة �ملركبة (‪� »)ICC‬ل ـذي‬
‫ـذي‬ ‫ذكي ب�ب�ششرعة‬ ‫لذكـيـي‬
‫�لـذك‬
‫ـذك‬ ‫اهم يف‬‫آخر مهم ي�ي�شششاهم‬ ‫جزء آ�خآخـرـر‬ ‫ان باترول �لطرقات �لوعرة و��لرملية‪ .‬وهناك جـزء‬
‫ـزء‬ ‫ديـ ــرر �الإدإد�ري لدى‬ ‫ج‪� ،‬ملـ ـدي‬
‫ـدي‬ ‫ري ــنن ــج‪،‬‬‫ـانان ـري‬
‫ـري‬ ‫م ـان‬
‫ني�شششان‬
‫عن ني�‬ ‫ذي يعرب عـنـن‬ ‫شميم �ل ــذي‬ ‫لت�شميم‬ ‫عنا�ششرشر �لت�ش‬ ‫كان أ�حأح ــدد عنا�‬ ‫ك ـان‬
‫ـان‬ ‫قائال‪»:‬لي�س‬ ‫ط قائ ً‬
‫ال‬ ‫أو�ششط‬
‫�أودي �ل�شرق ��الالأو�ش‬
‫شورة �لد�خلية‬ ‫ملق�شورة‬
‫ـرت�ق �ملق�ش‬ ‫اخن من �خــرت�‬ ‫ل�ششاخن‬ ‫هوـو�ء �ل�ش‬ ‫لهــو‬ ‫هو�ئية» مينع �لـهـه‬ ‫وي�ششاعد‬
‫شاعد‬ ‫شافة ��الالآمنة‪ .‬وي�‬ ‫مل�شافة‬ ‫شرعة �ملركبة �أو تثبيت �مل�ش‬ ‫�ملحافظة على ��ششرعة‬ ‫ل�شر وهو نظام �لتعليق �جلديد‬ ‫يطرة �أثناء � شر‬ ‫ل�ششيطرة‬ ‫قدر�ت �ل�ش‬ ‫ام ــةة �ملائلة»‪ .‬تعزيز قدر��‬ ‫دع ـام‬
‫ـام‬ ‫بك ذو ««�ل ـدع‬
‫ـدع‬ ‫ل�ـشـش�شـبـبشبــك‬
‫وح‪ ،‬ه ــوو �لـ�ـ�‬ ‫و� ـش ــوح‪،‬‬ ‫غي إ�بإب ـ ـ ــرر�ر�زه ب ـو�‬
‫ـو�‬ ‫بغـيـي‬ ‫نبـغـغ‬
‫وينـبـب‬
‫ويـنـن‬
‫يارة‪ .‬وي�شمل �لنظام �لرتفيهي دي يف دي (‪ )DVD‬متعدد‬ ‫لل�ششيارة‪.‬‬
‫لل�ش‬ ‫ارع يف ظروف‬ ‫لت�ششارع‬
‫شتخد�م �ملكابح و��لت�ش‬ ‫ائق يف عملية ��ش�شتخد‬
‫شتخد‬ ‫ل�ششائق‬
‫هذ� �لنظام �ل�ش‬ ‫ذي مت‬ ‫اعي وو��ل ـ ــذي‬‫رباع ـيـي‬
‫لرب ـاع‬
‫ـاع‬ ‫دفع �ل ـرب‬
‫ـرب‬ ‫لدفــع‬‫قل لـلـلللـدف‬
‫ـدف‬ ‫تقـلـل‬‫مل�ـشــتتـقـق‬
‫يق �ملـ�ـ�‬ ‫علـيـيليــق‬
‫تعـلـل‬ ‫لتـعـع‬‫خدم �لـتـت‬‫تخــدم‬ ‫ي�ـشــتتـخـخ‬
‫ذي يـ�ـ�‬‫تمر�رية �لـ ــذي‬ ‫ئز �لتي‬ ‫جلوـو�ئــز‬‫هناك �أدأدنن ــىى �شك ب ـاـاأن �جلــو‬
‫شتمر�‬
‫تمر�‬
‫ال�شتمر‬ ‫باع �ال�ش‬ ‫طبــاع‬ ‫نطـبـب‬
‫طاء �نـط‬
‫ـط‬ ‫إعط ــاء‬
‫يق إالعإع ـط‬
‫ـط‬ ‫دقيــق‬ ‫دقـيـي‬
‫بها ب�شكل دق‬ ‫ديد ن�ن�شششبها‬ ‫حتديـدـد‬
‫ومت حتـدي‬
‫ـدي‬ ‫دها �أودي م ــنن أ�هأه ـ ــمم جمالت‬ ‫دهـاـا‬
‫حت�ـشـده‬
‫ـده‬ ‫حتـ�‬
‫ـ�‬
‫تقلة‪ ،‬وو��لذي ي�شمل ثالثة �أ�أ�ششطح‬
‫شطح‬ ‫مل�ششتقلة‪،‬‬ ‫�ل�شا�شات ومتعدد �لوظائف �مل�ش‬ ‫رعة‪ .‬ويخفف‬ ‫ل�ششرعة‪.‬‬ ‫شب �ل�ش‬ ‫ر�ت �أأقق ــلل يف ن�ن�ششب‬ ‫تغير�‬ ‫تي تتطلب تغي‬ ‫لتـيـي‬
‫يادة �لـتـت‬‫قيــادة‬
‫لقـيـي‬
‫�لـقـق‬ ‫ني�ششان‬
‫شان‬ ‫وقد قامت ني�‬ ‫وقـدـد‬
‫ابق‪ .‬وق‬ ‫ل�ششابق‪.‬‬ ‫شلب �ل�ش‬‫ل�شلب‬ ‫وقت مينح مل�مل�ششةشة تطويره من تركيبة �ملحور �ل�ش‬ ‫لوقـتـت‬‫ابقة‪ ،‬ويف نف�س �لـوق‬
‫ـوق‬ ‫ل�ششابقة‪،‬‬ ‫ـالت �ل�ش‬ ‫ملوديــال‬ ‫مع �ملـودي‬
‫ـودي‬ ‫�ششلل مــع‬ ‫�و�و�لتو��ش‬
‫شوعن‬
‫وعن‬‫مو�شوع‬‫ن مو�ش‬ ‫تليفزيونين‬
‫ائق وجهازين تليفزيوني‬ ‫ل�ششائق‬‫أمام �ل�ش‬ ‫عر�س و�شا�شة �أمــام‬ ‫س‬ ‫ل�شائق‬
‫شائق‬ ‫افة ((‪ »)DCA‬من �أعباء �ل�ش‬ ‫بامل�شششافة‬
‫اعدة يف �لتحكم بامل�‬ ‫مل�ششاعدة‬ ‫«نظام �مل�ش‬ ‫لو�شالت‪،‬‬
‫شالت‪،‬‬ ‫�الالجأج ـ ــزز�ز�ء و��لو�ش‬ ‫افة � أ‬ ‫كافــة‬
‫من كـاف‬
‫ـاف‬ ‫كلـيـيليـاـاياً م ـنـن‬
‫يق كـلـل‬ ‫علـيـيليـقـق‬
‫تعـلـل‬‫لتـعـع‬‫شميم �لـتـت‬
‫ت�ششميم‬ ‫ادة ت�‬ ‫وقد �أر�أر�ـشــتت �ملركبة ب ـ إاـاعإع ــادة‬ ‫أوروب ــيي ــةة لها‬‫�الأوروب‬ ‫ية و�ال‬
‫و�ال‬ ‫انيـةـة‬
‫أملانـيـي‬
‫�الالملأملـان‬
‫ـان‬ ‫ار�ت � أ‬ ‫يار�‬
‫ار�‬
‫ل�ـشــييــار‬
‫�لـ�ـ�‬
‫شتوى �لرقي يف �ملركبة‪ .‬وقـدـد‬ ‫م�ششتوى‬ ‫ثة وتعزيز م�‬ ‫حلدـد�ثـةـة‬ ‫�حلــد‬ ‫كبر‪� ،‬إال �أن ردود �لفعل �لتي‬ ‫كبر‬
‫ر‬ ‫�شاأن كب‬ ‫�شا‬
‫بو�ـشــةة ((‪)OVGA‬‬ ‫ا�س ‪ 7‬بـوو��‬
‫ـو�‬ ‫يا�ــس‬
‫قيـا�ـا�‬
‫دة قـيـي‬ ‫شة وو��حـ ــدة‬ ‫ا�شـةـة‬
‫شا�ـشـش‬
‫و�شـا�ـا�‬
‫و�ـشـش‬‫لف و�‬ ‫خللـف‬
‫ـف‬ ‫اجتاه �خلـلـل‬
‫باجت ــاه‬
‫ب ـاجت‬
‫ـاجت‬ ‫تف�شششلهله عن �ملركبة �لتي‬ ‫نة �لتي تف�‬ ‫آمنــة‬
‫�الالمآمـنـن‬
‫شافة � آ‬ ‫مل�شافة‬
‫يف �ملحافظة على �مل�ش‬ ‫ن نظام �لتحكم �لهيدروليكي بحركة �لهيكل‬ ‫شل �لدمج بن‬ ‫وبف�شل‬
‫من �أوأو��ئ ــلل مركبات �لدفع وبف�ش‬ ‫دة مـنـن‬ ‫انت وو��ح ــدة‬ ‫ماً وكـانـان‬
‫وكانـتـت‬ ‫ئمـاـا‬‫ديدة دد�ئـمـم‬‫جديــدة‬ ‫معاير جـدي‬
‫ـدي‬ ‫ر‬
‫يل‪ ،‬يف كل‬ ‫ري�ــسـس» – ‪ 480 × 800‬بيك�ش‬
‫بيك�ششيل‪،‬‬ ‫عريـ�ـ�‬
‫رئي ج ــرر�ر�يف عـري‬
‫ـري‬ ‫مرئـيـي‬‫«عر�ــس مـرئ‬
‫ـرئ‬ ‫«عـر�‬
‫ـر�‬ ‫شاعات �الزدحام �ملروري �لتي‬ ‫�أمامه‪ ،‬وتظهر �أهمية �لنظام خالل ��ششاعات‬ ‫ربات �لتعليق‬ ‫ربــات‬
‫معع �ـشـرب‬
‫ـرب‬ ‫دي ــد‪،‬د‪ ،‬م ــع‬ ‫ظام �لتعليق �جل ـدي‬
‫ـدي‬ ‫ونظ ــام‬ ‫شط �ملعروفة بتحديات (‪ )HBMC‬ون ـظـظ‬ ‫أو�شط‬ ‫�لرباعي �لتي توفرت ملنطقة �ل�شرق ��الالأو�ش‬
‫أو�شط‬
‫شط‬ ‫نتلقاها يف منطقة �ل�شرق ��الالأو�ش‬
‫ادر متعددة‬ ‫مب�شششادر‬
‫لها مب�‬‫و�شششلها‬
‫ند للر�أ�س يف �ملقعد ��الالأمامي ميكن و�‬ ‫م�ششند‬‫م�ش‬ ‫شتخد�م �ملكابح ب�شكل متكرر‪.‬‬ ‫تتطلب عملية ��ش�شتخد‬
‫شتخد‬ ‫شناً‬ ‫أطول‪ ،‬يقدم باترول �جلديد ب�شكل بارز حتكماً وثباتاً حم�ش‬
‫حم�ششنانا‬ ‫�الالطأطــول‪،‬‬ ‫اعت �جتياز � أ‬ ‫شحافة �الإقليمية هو ما‬ ‫ل�شحافة‬ ‫من قبل �ل�ش‬
‫طاعــت‬
‫تطـاع‬
‫ـاع‬ ‫بة ��ـشــتتـط‬
‫ـط‬ ‫ركبــة‬ ‫مركـبـب‬
‫أنه �أول مـرك‬
‫ـرك‬ ‫رول ب ـ أاـانأن ـهـه‬
‫خر ب ـاتـاتات ــرول‬ ‫فخـرـر‬
‫ويفـخـخ‬
‫ويـفـف‬
‫ها‪ .‬وي‬ ‫اخهـا‪.‬ـا‪.‬‬
‫ناخـهـه‬‫منـاخ‬
‫ـاخ‬ ‫مـنـن‬ ‫يهمنا بالفعل»‪.‬‬
‫يقية وو��ملرئية و��و�لرتفيهية مثل �لـ دي يف دي و�آي‬ ‫ملو�ششيقية‬ ‫للمحتويات �ملو�ش‬ ‫امي بـاـاأن هناك خطر‬ ‫أمامـيـي‬‫�الالمأمـام‬
‫ـام‬ ‫شطد�م � أ‬ ‫ال�شطد‬
‫شطد‬ ‫ف ـاـاإذإذ� �أح�س نظام تنبيه �ال�ش‬ ‫على �لطرقات �لعادية و��و�لوعرة‪.‬‬ ‫رت�ليا بنجاح عام ‪.1962‬‬ ‫شرت�‬
‫رت�‬‫عبة يف �أ�أ�ششرت‬ ‫ل�ششعبة‬ ‫شون �ل�ش‬ ‫مب�شون‬ ‫شمب�ش‬
‫حر�ء ��ششمب�‬ ‫شحر�‬
‫�شحر‬ ‫�ش‬
‫‪ -‬بود وم�شغل �الألعاب‪.‬‬ ‫شر لكي‬ ‫إنذـذ�ر ووممـ ؤوـو�ؤ�ـشـشؤ�شــر‬ ‫ائق بـ إاـانإنــذ‬‫ل�ششائق‬ ‫إنه ينبه �ل�ش‬ ‫ام‪ ،‬فـ إاـانإنــه‬
‫من ��الالأمأم ــام‪،‬‬
‫طدـد�م مــن‬ ‫�الال��ـشــططــد‬ ‫أو�شاع‬
‫شاع‬ ‫ان باترول نظام �لدفع �لرباعي لكل ��الالأو�ش‬ ‫ني�شششان‬ ‫تخدم ني�‬ ‫وي�ششتخدم‬ ‫وي�ش‬

‫الريا�سسسيي واالأناقة‬
‫«بي ام دبليو» الفئة اخلام�سة مزيج من االإح�سا�س الريا�‬
‫شة �جلديدة قاعدة �لعجالت‬ ‫خلام�شة‬
‫ميم‪ ،‬جند �أن للفئة �خلام�ش‬ ‫لت�ششميم‪،‬‬
‫عند �النتقال �إىل �لت�ش‬ ‫وها ي ــدد�ً بيد للحر�سس على نيل �ملزيج‬‫ومهند�شششوها‬
‫ممو �ل�شركة ومهند�‬ ‫شممو‬
‫م�شش ّم‬
‫وقد عمل م�‬ ‫وق ـدـد‬ ‫صقط – الر�ؤية‬
‫م�صقط‬
‫م�ص‬
‫شرةة بعد‬
‫ق�شر‬
‫شر‬ ‫افات ق�‬
‫افـات‬
‫ـات‬ ‫وم�ـشـاف‬
‫ـاف‬ ‫ومـ�ـ�‬
‫ق‪ ،‬وم‬
‫ويل و أ�نأن ــيي ــق‪،‬‬
‫طويـلـل‬
‫ك طـوي‬
‫ـوي‬ ‫طاء حم ـ ّـرررك‬
‫غطـاء‬
‫ـاء‬ ‫مع غـط‬
‫ـط‬ ‫من فئتها‪ ،‬مـعـع‬ ‫ول ��شششمن‬ ‫أطـ ــول‬‫�الالط‬‫� أ‬ ‫شة �جلديدة‬ ‫خلام�شة‬
‫شميم �جلميل و��لتكنولوجيا ففااأتتنا �لفئة �خلام�ش‬ ‫لت�شميم‬
‫من �لت�ش‬ ‫ثل مــن‬ ‫أمثـلـل‬
‫�الالمأمـثـث‬
‫� أ‬ ‫شة �جلديدة من «بي �م دبليو» ‪ BMW‬يف ��ششلطنة‬
‫شلطنة‬ ‫خلام�شة‬
‫يج�ششدد �إطالق �لفئة �خلام�ش‬
‫يج� ّش‬
‫ل�شيارة‬
‫شيارة‬
‫قفها ب�شكل يحاكي �ل�ش‬ ‫يت��ش�ششمم منحنى ��شششقفها‬ ‫�لعجالت ��الالأمامية وو��خللفية‪ ،‬فيما ي ّت‬ ‫شميماً مبدعاً ومبتكر�‬
‫ومبتكر�ً و�شديد �لفعالية‪.‬‬ ‫ت�ششميما‬
‫ميما‬ ‫ت�ش‬ ‫يار�ت �لفاخرة‬
‫شيار�‬
‫يار�‬
‫ل�شيار‬
‫وى يف فئة �ل�ش‬ ‫لق�ششوى‬
‫شميم �جلميل ومتعة �لقيادة �لق�ش‬ ‫لت�شميم‬
‫عمان ذروة �لت�ش‬
‫طوط ملفتة تعطينا‬ ‫خطــوط‬ ‫مع خـط‬
‫ـط‬ ‫ري مـعـع‬ ‫ع�شششري‬ ‫ميم ع�‬
‫بت�شششميم‬ ‫ورة‪ ،‬فتتغ ّن‬
‫فتتغنىى بت�‬
‫فتتغن‬ ‫ق�ـشــورة‪،‬‬
‫ملقـ�ـ�‬
‫يه‪ .‬أ�مأم ــاا �ملـقـق‬
‫وبيـه‪.‬‬
‫ـه‪.‬‬ ‫كوبـيـي‬
‫لكـوب‬
‫ـوب‬ ‫�لـكـك‬ ‫يار�ت ‪ BMW‬و�أحد‬ ‫شيار�‬
‫يار�‬
‫لب جمموعة ��ششيار‬
‫شة �جلديدة يف ��شششلب‬ ‫خلام�شة‬
‫وتعترب �لفئة �خلام�ش‬ ‫اهى‪ ،‬و�أعلى‬
‫ت�شششاهى‪،‬‬
‫حة ال ت�‬
‫ور��ح ـةـة‬
‫ريا�شششيي و�أنيق يف �آن‪ ،‬ور‬
‫ميم ريا�‬‫ت�شششميم‬
‫شطة �حلجم‪ .‬فمع ت�‬ ‫ملتو�شطة‬
‫�ملتو�ش‬
‫ممون �عتماد �أفخر �ملو� ّد و�أعلى‬ ‫شممون‬ ‫مل�ش ّم‬
‫ين�س �مل�ش‬
‫قة‪ .‬ومل َ‬ ‫ومتنا�شششقة‪.‬‬
‫عة ومتنا�‬ ‫�نطباعاً ببيئة و���ش�ششعة‬ ‫يعززز موقع‬
‫يعز‬
‫شيعز‬ ‫ط‪ ،‬وال ّ‬
‫�شك يف �أن �إطالقها ��ششيع ّز‬ ‫أكر مبيعاً يف �ل�شرق ��الالأو�ش‬
‫أو�ششط‪،‬‬ ‫لطر��ز�ز�ت ��الالأكر‬
‫� �‬ ‫شيد�ن‬
‫ل�شيد‬
‫شيد‬‫اد�س من هذه �ل�ش‬‫ل�ششاد�س‬
‫شتمر �جليل �ل�ش‬
‫ي�شششتم ّر‬
‫تمر‬ ‫معاير �لفعالية يف فئتها‪ ،‬من �ملتو ّق‬
‫ملتوقعع �أن ي�‬ ‫ر‬
‫ورة غاية يف �لرفاهية‪.‬‬ ‫مق�شششورة‬‫شتويات �ملهارة �حلرفية لننال مق�‬ ‫م�شتويات‬ ‫م�ش‬ ‫شطة �حلجم‪.‬‬
‫متو�ششطة‬
‫متو�� ّ‬
‫يار�ت �لفاخرة متو‬ ‫شيار�‬
‫يار�‬ ‫‪ BMW‬يف فئة �ل�ش‬
‫ل�شيار‬ ‫لكبرة‪.‬‬
‫رة‪.‬‬
‫شرة �لنجاح �لكبر‬ ‫شرة‬
‫مب�شر‬
‫�شديدة �لنجاح مب�‬
‫‪13‬‬ ‫ملو�فق ‪� 7‬إبريل ‪2010‬م‬
‫�الربعاء ‪ 22‬من ربيع �لثاين ‪ 1431‬هـ � �‬
‫ملو�‬ ‫�سيارات‬

‫جمموعة �سعود بهوان تفتتح مركز تويوتا اجلديد املتكامل خلدمة اأهايل والية لوى‬
‫الزبري لل�سيــــارات‬
‫ـن الطـــــراز‬
‫تد�سسـن‬
‫تد�س‬ ‫أف�سسلل التجهيزات العاملية‬ ‫ً‬
‫ومنفذا لقطع الغيار ببااأف�س‬ ‫وور�سسةة‬
‫عر�صص وور�س‬
‫الة عر�‬
‫ي�سسسمم ��سسسالة‬
‫املركز اجلديد ي�‬
‫اخلا�ص من دراجة‬
‫ياماها ‪YZF- R1‬‬ ‫شعادة اأحمد بن را�شد املعمري‪ ،‬وكيل وزارة التنمية‬
‫املا�شششيي مركز‬
‫م�شششاءاء االثنني املا�‬‫عود بهوان م�‬
‫حتت رعاية ��ششعادة‬
‫االجتماعية‪ ،‬افتتحت جمموعة ��شششعود‬
‫‪ LE‬يف ال�سلطنة‬ ‫ح�شششرر حفل االفتتاح ��ششعادة‬
‫شعادة‬
‫يد هالل بن حمود‬ ‫ال�شششيد‬
‫تويوتا املتكامل اجلديد يف والية لوى‪ .‬وقد ح�‬
‫عادة ال�‬
‫و�شششعادة‬
‫ال�شيخ خليفة بن حمد البادي‪ ،‬وايل لوى و�‬
‫ار�ت‪� ،‬مل ـ ـوزع‬
‫ـوزع‬ ‫ر ل ــلل ــ�� ــسس ــيي ــارار�‬
‫ار�‬ ‫زبـ ــر‬ ‫ت ــفف ــخخ ــرر �لـ ـزب‬
‫ـزب‬ ‫أع�ششاءاء جمل�س الدولة واأ�أ�شحاب‬
‫شحاب‬ ‫�شنا�سس ‪ ،‬واملكرمني اأع�ش‬‫عيدي‪ ،‬وايل �شنا�‬
‫البو�ششعيدي‪،‬‬
‫البو�ش‬
‫اه ـ ــاا يف‬‫ام ـ ـاه‬
‫ـاه‬ ‫ات ي ـ ـام‬
‫ـام‬ ‫در�جـ ـ ـ ــات‬ ‫در�‬
‫ري لـ ـ ـ ــدر‬ ‫�حل ـ ــ�� ـ ـس ـ ــري‬ ‫ع�شششوو جمل�س االإدارة‬ ‫شايوكي اإينوي‪ ،‬ع�‬
‫وهي�ششايوكي‬
‫أع�ششاءاء جمل�س ال�شورى وهي�‬ ‫شعادة اأع�ش‬
‫ال�شعادة‬
‫ال�ش‬
‫در��ج ـ ـ ــةة ياماها‬ ‫دمي در‬ ‫ط ــنن ــة‪،‬ة‪ ،‬ب ــتت ــقق ــدمي‬ ‫�ل ــ�� ــسس ــلل ــط‬ ‫ال�شخ�ششيات‬
‫شيات‬ ‫املنتدب ب�شركة تويوتا موتور كوربوري�شن‪ ،‬ولفيف من كبار ال�شخ�‬
‫كلياً‬
‫دة كليا‬ ‫ديـ ــدة‬ ‫‪� LE YZF- R1‬جلـ ـدي‬
‫ـدي‬ ‫امل�شوشوؤولني‬
‫عود بهوان وكبار امل�شو‬ ‫عود بن حممد بن ��شششعود‬ ‫تقبالهم ال�شيخ ��شششعود‬
‫وكان يف ا�ا�شششتقبالهم‬
‫سد� �ر� حمدود يف‬ ‫�و�لتي تتميز كونها �إ�إ�سسد‬
‫سد‬ ‫عود بهوان‪ .‬ويف كلمته التي األقاها خالل حفل االفتتاح قال‬ ‫مبجموعة ��شششعود‬
‫لتد�سني‬
‫سني‬ ‫جاء �لتد�س‬ ‫وقد ج ــاء‬ ‫سوـو�ق �ل�سلطنة‪ .‬وق ـدـد‬ ‫أ�س ــو‬
‫�أ� ـسـس‬
‫ات �لتي‬ ‫در�جـ ــات‬ ‫در�‬
‫ية �لـ ــدر‬ ‫اليــة‬‫عالـيـي‬
‫فعـال‬
‫ـال‬ ‫ت ــزز�ز�م ــنن ــااً م ــعع فـعـع‬ ‫ع�شششوو جمل�س االإدارة املنتدب ب�شركة تويوتا موتور‬ ‫شايوكي اإينوي‪ ،‬ع�‬
‫هي�شايوكي‬
‫هي�ش‬
‫عد هذه‬ ‫وتعــد‬
‫وتـعـع‬‫رم‪ ،‬وت‬ ‫ن�ـســرم‪،‬‬ ‫ملنـ�ـ�‬
‫بوع �ملـنـن‬ ‫سبــوع‬ ‫أ�سـبـب‬
‫�الال�أ�ـسـس‬
‫مت � أ‬ ‫يمــت‬ ‫أقيـمـم‬
‫�أقـيـي‬ ‫دائماا هذا املزج‬ ‫لطنة للمرة الثانية‪« :‬يبهرين دائ ًم‬
‫دائم‬ ‫ال�شششلطنة‬
‫كوربوري�شن‪ ،‬الذي يزور ال�‬
‫لدر�جات‬ ‫ساق � �‬
‫لدر�‬ ‫لع�سساق‬ ‫�خلطوة نقلة نوعية لع�‬ ‫لطنة حتت القيادة‬ ‫ال�شششلطنة‬
‫يلة والتطور احلديث يف ال�‬ ‫أ�ششيلة‬
‫الرائع بني الثقافة االأ�ش‬
‫رةة يف‬ ‫مثر‬
‫ر‬ ‫‪ ،‬فهي توفر لهم تكنولوجيا مث‬ ‫عيد َّ‬
‫املعظم‪».‬‬
‫م‪».‬‬ ‫املعظ‬ ‫لطان قابو�س بن ��شششعيد‬
‫ال�شششلطان‬
‫احب اجلاللة ال�‬ ‫رة ��شششاحب‬
‫حل�شششرة‬
‫احلكيمة حل�‬
‫طر�ز‬‫طر��‬
‫وج ــاءاء طر‬ ‫ارية‪ .‬وج‬ ‫ناريـة‪.‬‬
‫ـة‪.‬‬ ‫لنـاري‬
‫ـاري‬ ‫ات �لـنـن‬ ‫در�ج ــات‬ ‫در�‬‫امل �ل ــدر‬ ‫ع ــامل‬
‫ياماها ‪� LE YZF- R1‬ملتميز كونه‬
‫لدر�جات‬ ‫بي � �‬
‫لدر�‬ ‫كبــي‬ ‫هر رر��كـبـب‬ ‫يحمل توقيع �أ�أ�سسسهر‬ ‫مل�سوؤولني باملجموعة �سعادة‬ ‫بهو�ن وكبار �مل�سو‬ ‫يخ �سعود بن حممد بن �سعود بهو‬ ‫ل�سسيخ‬
‫�ل�س‬ ‫هذـذ� �الفتتاح‬
‫قال فيها‪« :‬يعترب هــذ‬ ‫ال �ل�سعادة على قلوبهم قـال‬
‫ـال‬ ‫إدخ ــال‬
‫ائهم و�إدخ‬
‫إر�سسسائهم‬
‫و�إر�‬ ‫هي�سايوكي يثني على جهود جمموعة �سعود بهوان‬
‫وهـ ــوو �لبطل‬ ‫امل‪� ،‬أال وه‬ ‫اري ــةة يف �لـ ــععـ ــامل‪،‬‬ ‫�ل ــنن ـاري‬
‫ـاري‬ ‫يوف للقيام بجولة دد�خل �أروقة �ملركز �ملختلفة للتعرف‬ ‫ل�سسيوف‬ ‫�ر�ر�عي �حلفل و��ل�س‬ ‫بهو�ن حيث �أنه ييووؤكد‬ ‫جميعاا يف تويوتا وجمموعة �سعود بهو‬ ‫منا�سبة �سارة لنا جمي ًع‬ ‫كوربوري�سسسنن على �أدأد�ء جمموعة‬ ‫ع�سسسوو جمل�س �إدإد�رة تويوتا موتور كوربوري�‬ ‫كما �أثنى ع�‬
‫�لعاملي فالنتينو رو�سي‪.‬‬ ‫ولة كان‬
‫جلولــة‬
‫مها‪ .‬و أ�ثأث ــنن ــاءاء �جلـول‬
‫ـول‬ ‫ي�سسسمها‪.‬‬
‫تي ي�‬
‫لتـي‬
‫ـي‬ ‫ز�ت �لـتـت‬
‫يز�‬
‫ز�‬
‫هيــز‬
‫جهـيـي‬
‫تجـهـه‬
‫لتـج‬
‫ـج‬ ‫ئات وو��لـتـت‬‫ملن�سسئات‬
‫عن كثب على �ملن�س‬ ‫عــن‬ ‫على جمهود�تنا �مل�ستمرة يف �سبيل حت�سني م�ستويات �لعناية بالزبائن �لتي‬ ‫�سعود بهو�ن وتركيزها على �لعناية بالزبائن حيث قال‪« :‬لقد تكونت بني‬
‫لدر�جة كونها حتتوي‬ ‫ومتتاز هذه � �‬
‫لدر�‬ ‫يوف وكانت تعليقاتهم تعرب عن‬ ‫ل�سسيوف‬
‫وجوه �ل�س‬ ‫وجــوه‬
‫بادياا على وج‬ ‫جاب وو��لقبول باد ًي‬
‫إعجـاب‬
‫ـاب‬ ‫�الالعإعـج‬
‫ـج‬ ‫� إ‬ ‫يت�سسمن‬
‫سمن‬ ‫هذ� �ملجمع يت�‬ ‫أف�سسسلل لهم‪ .‬وكما �سرتون فاإن هذ‬ ‫ننتهجها لتقدمي خدمة �أف�‬ ‫كوربوري�سسسنن عالقة‬
‫ركة تويوتا موتور كوربوري�‬ ‫و�سسسركة‬ ‫بهو�ن لل�سيار��ت و�‬ ‫ركة �سعود بهو‬ ‫�س�سسركة‬
‫ر��ز�ز�ت‬ ‫طـ ــرر�‬
‫وهـ ــيي �لـ ــط‬ ‫قي وه‬ ‫رفق ـيـي‬‫مرف ـقـق‬
‫ود م ـرف‬
‫ـرف‬ ‫لى ع ــمم ــود‬ ‫عل ـىـى‬ ‫ع ـلـل‬ ‫سقة �النتقال‬‫م�سسقة‬
‫سرح �لذي �سيوفر عليهم م�‬ ‫ل�سرح‬
‫مدى فرحة �أهايل لوى بهذ� �ل�س‬ ‫يار يدعمه‬‫غيــار‬
‫لغـيـي‬
‫ركز لقطع �لـغـغ‬
‫ومرك ــز‬
‫وم ـرك‬
‫ـرك‬ ‫ديث وم‬
‫حديـث‬
‫ـث‬ ‫دمة حـدي‬
‫ـدي‬ ‫خدمـةـة‬
‫ركز خـدم‬
‫ـدم‬ ‫ومرك ـزـز‬
‫وم ـرك‬
‫ـرك‬ ‫بة وم‬‫رحبـةـة‬
‫عر�ــس رحـبـب‬
‫الة عـر�‬
‫ـر�‬ ‫ـالالـةـة‬
‫�ـسـال‬ ‫لل�سيار�ت‬
‫بهو�ن لل�سيار��‬ ‫ركة �سعود بهو‬ ‫ر�كة وطيدة على مر �ل�سنني وتعترب تويوتا ��سسسركة‬ ‫سر�‬
‫ر�‬
‫�س�سر‬
‫يزة‪ ،‬كما‬ ‫ملي ــزة‪،‬‬‫هذه �مل ـيـي‬
‫بهــذه‬ ‫أتي بـهـه‬ ‫تي تـاـاأتأتـيـي‬ ‫لتـيـي‬ ‫يدة �لـتـت‬ ‫وحيــدة‬‫لوحـيـي‬
‫�لـوح‬
‫ـوح‬ ‫لكبر �لذي‬
‫بهذ� �حلفل � ر‬ ‫يوف عن �سعادتهم بهذ‬ ‫ل�سسيوف‬ ‫رب �ل�س‬ ‫عرب‬‫�إىل �أماكن �أخرى‪ ،‬كما رَّ‬ ‫ونااأمل �أن ي�ستمر دعمكم لنا يف �مل�ستقبل‪».‬‬ ‫ر‪ .‬ون‬
‫م�ستودع كبر‬ ‫ركة يف‬
‫ل�سسركة‬
‫ـود�ت �ل�س‬ ‫جمهــود‬
‫هود‬ ‫عامل‪ .‬كما نقدر جمـهـه‬ ‫لعـامل‪.‬‬
‫ـامل‪.‬‬ ‫من أ�هأه ــمم موزعيها على م�ستوى �لـعـع‬ ‫مـن‬
‫ـن‬
‫�سفات‬
‫سفات‬ ‫مبو��س‬ ‫ال مبو‬ ‫�أأننـ ــههـ ــاا مت ــتت ــازاز بـ ـ ـ ـاـاأدأد�ء ع ـ ــال‬ ‫عالقاًا يف �الأذهان لفرتة طويلة قادمة‪.‬‬ ‫�أكدو�� �أنه �سيظل عال ًق‬ ‫متزامناًا مع احتفاالت ال�سلطنة‬ ‫قريباا من افتتاح املركز اجلديد ييااأتي متزام ًن‬
‫متزامن‬ ‫ركة يف �لبقاء قري ًب‬ ‫ل�سسركة‬ ‫جمال �لعناية بالزبائن‪ ،‬كما ندعم بقوة �سيا�سة �ل�س‬
‫عاملية‪ ،‬كما �أن نظام دفع �لوقود يوفر‬ ‫وور�سسسةة ومنفذ قطع غيار ملواجهة كافة‬
‫الة عر�ض وور�‬
‫�سسالة‬
‫�س‬ ‫النه�سسسةة املباركة‬‫عاماا على النه�‬ ‫مبرور اأربعني عا ًم‬
‫عام‬ ‫إخال�س يف‬
‫ال�ستمر�ر مبنتهى ��الالإخال�س‬ ‫�‬
‫ال�ستمر�‬ ‫�لزبائن �أينما كانو� �و�لوفاء باحتياجاتهم و��‬
‫دو��سة‬ ‫دو��‬
‫وري ــةة م ــعع دو‬ ‫وف ـوري‬
‫ـوري‬ ‫ابة �سل�سة وف‬ ‫جابـةـة‬
‫تجـابـاب‬
‫ستـج‬
‫ـج‬ ‫�سـتـت‬
‫��ـسـس‬ ‫املتطلبات‬ ‫يخ حممد‬ ‫ل�سسيخ‬ ‫يخ �سعود يف كلمته �لتي �ألقاها بالنيابة عن �ل�س‬ ‫ل�سسيخ‬
‫كما عـ رَّـرب �ل�س‬ ‫مثل‬ ‫يف‬ ‫لل�سيار�ت‬
‫لل�سيار�‬
‫�‬ ‫ن‬ ‫بهو�‬
‫بهو‬ ‫�سعود‬ ‫سركة‬
‫ركة‬ ‫تعزيز خدمة �لزبائن‪ .‬وتتعزز �سيا�سة ��سس‬
‫أو�سساع‬
‫ساع‬ ‫وفر �أو�‬ ‫توفـرـر‬
‫تايل فاإنها تـوف‬
‫ـوف‬ ‫التـايل‬
‫ـايل‬ ‫وبالـتـت‬
‫وبـال‬
‫ـال‬ ‫وقود‪ ،‬وب‬ ‫لوق ـود‪،‬‬
‫ـود‪،‬‬ ‫�ل ـوق‬
‫ـوق‬ ‫رية تعر�س‬
‫تعر�س‬ ‫ع�سسرية‬
‫عر�سس ع�س‬
‫الة عر�‬ ‫مل مركز تويوتا �جلديد يف لوى ��سسسالة‬ ‫وي�سسمل‬‫هذ� وي�س‬ ‫مناا مع �حتفاالت‬ ‫تز��منًا‬
‫سرح �جلديد �لذي ييااأتي تز‬ ‫ل�سرح‬ ‫بهو�ن عن �سعادته بافتتاح هذ� �ل�س‬ ‫ومن‬ ‫�ل�سلطنة‬ ‫أنحاء‬ ‫�‬ ‫كل‬ ‫يف‬ ‫أ�سا�سية‬ ‫ال�ستثمار�ت �مل�ستمرة يف �لبنية �ال‬ ‫�‬
‫ال�ستثمار�‬ ‫هذه �‬
‫قيادة خمتلفة ح�سب �حتياجات ر��ر�كب‬ ‫و�سيار�ت �لدفع‬‫�سيار�ت �لركاب و�سيار��‬ ‫�سيار��‬
‫لة من �سيار‬ ‫ملف�سسلة‬
‫كيلة تويوتا �ملف�س‬ ‫ت�سسسكيلة‬
‫�أحدث طر�� �ز�ت ت�‬ ‫إجناز�تها‬
‫إجناز��‬
‫لت �إجناز‬ ‫و�سسسلت‬ ‫سة �ملباركة �لتي و�‬ ‫لنه�سة‬
‫عاماا من عمر �لنه�س‬ ‫�ل�سلطنة مبرور �أربعني عا ًم‬ ‫�ليوم‪».‬‬ ‫�فتتاحه‬ ‫هد‬
‫سهد‬
‫ن�س‬
‫س‬‫ن�‬ ‫لذي‬ ‫�‬ ‫لوى‬ ‫مركز‬ ‫بينها‬
‫در من‬ ‫وفر أ�قأق ــ�� ـس ــىى قـ ــدر‬ ‫توف ـر‬
‫ـر‬ ‫لت ـوف‬
‫ـوف‬ ‫در�جـ ــةة و ل ـتـت‬ ‫در�‬
‫�لـ ــدر‬ ‫عاماا يف‬
‫ساحنات �لتي �أثبتت كفائتها على مدى �أكــرث من ‪ 35‬عا ًم‬ ‫ل�ساحنات‬
‫�لرباعي و��ل�س‬ ‫�إىل كل مكان على �أر�سس هذ� �لوطن �لغايل وينعم بها كل مو�طن ومقيم يف‬ ‫جمموعة‬ ‫إد�رة‬ ‫�‬ ‫جمل�س‬ ‫رئي�س‬ ‫ـود�ت‬
‫ـود‬
‫هود‬ ‫ـ‬ ‫ه‬
‫ـه‬
‫جمه‬
‫ـ‬ ‫جم‬ ‫على‬ ‫وي‬
‫ـوي‬
‫نوي‬ ‫ـ‬ ‫ن‬
‫ـن‬
‫إين‬
‫ـ‬ ‫ي‬
‫إي‬ ‫إ‬ ‫�‬ ‫هي�سايوكي‬ ‫ـد‬
‫د‬ ‫ـ‬ ‫أك‬
‫ك‬ ‫و�أ‬
‫لر�حة للر��كب و�إنتاج للطاقة يف ��لوقت‬ ‫� �‬ ‫ب�سسالة‬
‫سالة‬ ‫رفق ب�‬‫ومرفـقـق‬
‫ومـرف‬
‫ـرف‬ ‫عامل وم‬
‫لعـامل‬
‫ـامل‬ ‫حاء �لـعـع‬
‫أنحــاء‬
‫افة أ�نأنـح‬
‫ـح‬ ‫كافـةـة‬
‫لر�ـســاءاء يف كـاف‬
‫ـاف‬ ‫نال �لقبول و��لـرر��‬
‫ـر�‬ ‫وتنــال‬
‫�ل�سلطنة وتـنـن‬ ‫لز�هر �مليمون‪ ،‬و �أهدى �ملركز �جلديد �إىل �أهايل لوى‪.‬‬ ‫سر � �‬
‫لز�‬ ‫لع�سر‬
‫هذ� �لع�س‬ ‫بن‬ ‫حممد‬ ‫سيخ‬
‫يخ‬‫س‬
‫ل�س‬‫ل�‬ ‫�‬ ‫إىل‬ ‫�‬ ‫سكر‬
‫كر‬ ‫بال�س‬
‫س‬ ‫بال�‬ ‫نتوجه‬ ‫سدد‬
‫دد‬ ‫س‬
‫ل�س‬
‫ل�‬ ‫�‬ ‫هذ�‬ ‫«يف‬ ‫فقال‪:‬‬ ‫بهو�ن‬ ‫�سعود‬
‫وع من‬ ‫حرك بتحقيق ن ــوع‬ ‫ملح ـرك‬
‫ـرك‬ ‫قوم �مل ـح‬
‫ـح‬ ‫يقــوم‬ ‫ذ�تـ ــه‪،‬ه‪ ،‬يـقـق‬ ‫لتجهيز�ت لكي تكون على‬ ‫�‬
‫لتجهيز�‬ ‫ور�سسةة حديثة جمهزة بكامل �ملعد�ت و��‬ ‫لعر�س ور�س‬
‫� س‬ ‫لى قيادته‬ ‫علــى‬
‫عود ب ــهه ــووـو�ن‪ ،‬عـلـل‬
‫سعـود‬
‫ـود‬ ‫�سـعـع‬
‫وعة �ـسـس‬
‫موعـةـة‬
‫جممـوع‬
‫ـوع‬ ‫�س جمل�س �إدإد�رة جمـمـم‬ ‫ي�ــس‬ ‫رئيـ�ـ�‬
‫عود ب ــهه ــووـو�ن‪ ،‬رئـيـي‬
‫سعـود‬
‫ـود‬ ‫�سـعـع‬
‫�ـسـس‬
‫رح مدير �ملبيعات‬ ‫و�سسسرح‬ ‫إتز�ن �ملنا�سب‪ .‬و�‬ ‫��الالإتز�‬
‫إتز�‬ ‫عر�ض فني يخلق ج ًوا من االإثارة واالإبهار‬ ‫لل�سيار�ت حتت قيادته‬ ‫بهو�ن لل�سيار��‬ ‫ركة �سعود بهو‬ ‫�لديناميكية ونحن على ثقة �أن ��سسسركة‬
‫�سو�ء كانت يف �ملحرك‬ ‫الح �سو‬ ‫إ�سسالح‬
‫�الإ�س‬‫يانة و�ال‬
‫و�ال‬ ‫ل�سسيانة‬
‫��ستعد�د تام ملو�جهة كافة عمليات �ل�س‬
‫لفا�سل‬
‫سل‬ ‫لدر�جات ياماها يف �ل�سلطنة‪� ،‬لفا�س‬ ‫�‬
‫لدر�‬ ‫أ�سلية‬
‫سلية‬‫ذلك منفذ لبيع قطع غيار وكماليات تويوتا ��الالأ�س‬ ‫�أو �لهيكل ويدعم ذلــك‬ ‫رة �لتي‬ ‫هرة‬
‫سهر‬ ‫ل�سه‬‫فالكر�م �ل�س‬ ‫لعر�س �لفني �لذي قدمته فرقة فالكر��‬ ‫بعد ذلك بد�أ � س‬ ‫�ستتطور �أكرث و�أكرث يف �مل�ستقبل‪».‬‬
‫قائال‪« :‬نحن م�سرورون‬ ‫اكو‪ ،‬قائ ً‬
‫ال‬ ‫ت�سسساكو‪،‬‬ ‫بوبي ت�‬ ‫ر لتلبية �أية متطلبات‪.‬‬ ‫كبر‬‫مرفقاا به م�ستودع كب‬ ‫مرف ًق‬ ‫ومتيــزز � س‬
‫لعر�س‬ ‫ذه �لليلة‪ ،‬ومتـ رَّيـي‬ ‫ياء ه ــذه‬
‫إحيـاء‬
‫ـاء‬ ‫ي�ساسا الإحإحـيـي‬
‫سي�س‬
‫ي�‬
‫خ�سس ً‬ ‫حدة خ�‬
‫تحـدة‬
‫ـدة‬ ‫ملتـح‬
‫ـح‬ ‫من �ململكة �ملـتـت‬ ‫اءت مــن‬
‫حممد بهوان ييووؤكد على التزام املجموعة الرا�سخ بالعناية ج ــاءت‬
‫حل�سري‬
‫سري‬ ‫لطر�ز �حل�س‬ ‫هذ� � �‬
‫لطر�‬ ‫ني هذ‬ ‫لتد�سسسني‬ ‫للغاية لتد�‬ ‫حة يف‬
‫�سسحة‬ ‫ومن �جلدير بالذكر �أن جمموعة �سعود بهو�ن تنتهج �سيا�سة و���س‬ ‫تي �أثارت‬ ‫لتــي‬
‫سوئية �لـتـت‬ ‫ل�سوئية‬‫وتية وو��ل�س‬
‫ل�سسوتية‬
‫ر�ت �ل�س‬ ‫من �مل ـ ؤوـوثؤث ــرر�‬
‫ر�‬ ‫جو مــن‬
‫�البإب ــهه ــارار يف جـوـو‬
‫ارة و� إال‬
‫و�ال‬ ‫ب ــاا إالثإث ــارة‬ ‫بالزبائن‬
‫در�جات ياماها‪ ،‬وبالتايل‬ ‫�و�ملحدود من در��‬ ‫مر�كز للخدمة يف �أي مكان يتو�جد فيه �لزبائن على �أر�سس �ل�سلطنة‬ ‫�فتتاح مر��‬ ‫ور‪ .‬ثم قام بعد ذلك �سعادة �أحمد بن رر���س�سد‬
‫سد‬ ‫حل�سسور‪.‬‬
‫لده�سسةة لدى �حل�س‬ ‫��الالإعجاب وو��لده�س‬
‫ول على‬ ‫حل�سسول‬ ‫سة �حل�س‬ ‫فر�سسة‬‫نوفر لعمالئنا فر�‬ ‫ملر�كز �لقائمة لكي‬ ‫بع�سس � �‬
‫ملر�‬ ‫رةة بتجديد و�إحالل بع�‬ ‫كما �أنها تقوم يف �الآونة ��الالأخر‬
‫أخر‬ ‫ير�فقه هي�سايوكي‬ ‫وز�رة �لتنمية �الجتماعية‪ ،‬ر��ر�عي �حلفل ير��‬ ‫بهو�ن كلمة بالنيابة �ملعمري‪ ،‬وكيل وز��‬ ‫يخ �سعود بن حممد بن �سعود بهو‬ ‫ل�سسيخ‬
‫ذلك �ألقى �ل�س‬ ‫بعد ذلــك‬
‫ي» مع‬ ‫وت ــوو ج ــيي بـ ــي»‬ ‫«م ـوت‬
‫ـوت‬ ‫ية «م‬ ‫نيـةـة‬‫قنـيـي‬ ‫تقـنـن‬
‫بتـقـق‬
‫ات بـتـت‬ ‫در�جـ ـ ــات‬ ‫�‬ ‫تو�كب �لتطور و��و�لتحديث �لقائم يف خمتلف �ملجاالت‪.‬‬ ‫�سطحب‬
‫سطحب‬ ‫إيذ�نًاناا باالفتتاح �لر�سمي للمركز‪ ،‬بعدها ��س‬ ‫ريط �إيذ‬
‫ل�سسريط‬ ‫هوـو�ن‪ ،‬رئي�س جمل�س �إد�رة جمموعة �سعود �إينوي بق�سس �ل�س‬ ‫بهــو‬
‫بن �سعود بـهـه‬ ‫يخ حممد بـن‬
‫ـن‬ ‫ل�سسيخ‬ ‫عن �ل�س‬ ‫عــن‬
‫لدر�جة‬ ‫لر�كب � �‬
‫لدر�‬ ‫لر��‬
‫عالٍ يتيح لر‬ ‫دور��ن عـالٍ‬
‫ـالٍ‬ ‫عزم دور‬ ‫عـزم‬
‫ـزم‬ ‫لر��سخ بالعناية بالزبائن‬ ‫لتز�م �ملجموعة � �‬
‫لر�‬ ‫لتاأكيد على � �‬
‫لتز�‬ ‫بهو�ن‪� ،‬أعاد فيها �لتا‬
‫زو�ي ــاا‬
‫زو�‬
‫اف ع ــنن ــدد �ل ــزو‬ ‫ط ــاف‬ ‫�الالنإن ــعع ــط‬ ‫كم يف � إ‬ ‫حك ــم‬
‫تح ـكـك‬
‫لت ـح‬
‫ـح‬ ‫�ل ـتـت‬
‫ب�سال�سة تامة»‪.‬‬

‫ية ب�سقف قابل للطي‬ ‫ف النقاب عن ‪ G37‬الريا�س‬


‫الريا�سسية‬ ‫تك�سسف‬
‫«اإنفينيتي « تك�‬
‫وفة بــني �الأناقة‬ ‫ملك�سسوفة‬‫سورة ‪� G37‬ملك�س‬ ‫مق�سسورة‬ ‫ميم مق�‬ ‫ت�سسسميم‬‫يجمع ت�‬ ‫ساناً‪ .‬تنقل قوة �ملحرك �إىل �لعجلتني �خللفيتني‬ ‫ح�سسانا‬
‫انا‬ ‫ح�س‬ ‫ية «�إنفينيتي»‪،‬‬ ‫انيــة‬
‫ابانـيـي‬
‫يابـان‬
‫ـان‬ ‫ليـاب‬
‫ـاب‬ ‫ار�ت �لـيـي‬ ‫يار�‬
‫ار�‬
‫سي ــار‬‫�س ـيـي‬‫ل� ـسـس‬
‫ركة �ل ـ�ـ�‬‫ركــة‬ ‫فت �ـسـرك‬
‫ـرك‬ ‫ك�سسفت‬
‫ك�س‬
‫لتفكر �ملبدع‪ ،‬مع �أنظمة فريدة‬ ‫و�حلرفية �ليدوية و�� ر‬ ‫�‬
‫و�‬ ‫كي �سباعي �ل�سرعات‬ ‫يكــي‬
‫اتيـكـك‬
‫وماتـيـي‬
‫أوتومـات‬
‫ـات‬ ‫أوتـوم‬
‫ـوم‬ ‫ركة ��الالأوت‬
‫حلركــة‬
‫اقل �حلـرك‬
‫ـرك‬ ‫ناقــل‬
‫عــرب نـاق‬
‫ـاق‬ ‫سرق �الأو�سط‪،‬‬ ‫ل�سرق‬ ‫طر�زها �لتا�سع يف �سوق �ل�س‬ ‫�لنقاب عن طر��‬
‫وتتااألق‬
‫ممت لتعزيز متعة �لقيادة يف �لهو�ء �لطلق‪ .‬وتت‬ ‫�سسممت‬ ‫ُ�س‬ ‫نوعة من �ملغنزيوم وتقنية‬ ‫مل�سسنوعة‬‫ومفاتيح نقل �حلركة �مل�س‬ ‫ملك�سوفة‬
‫سوفة‬ ‫طر�ز « �إنفينيتي ‪� « G37‬ملك�س‬ ‫طر��‬
‫ميم طر‬ ‫ت�سسسميم‬ ‫حيث جرى ت�‬
‫‪� Downshift Rev matching‬لتي تالئم‬
‫ترافري�ص»‪..‬‬
‫ترافري�صص‬
‫فروليه ترافري�‬
‫«�سسفروليه‬
‫«�س‬ ‫بطابع‬
‫ٍ‬ ‫تركــزز على �ل�سائق‬
‫ميم �إنفينيتي‬ ‫بت�سسسميم‬ ‫عد�د�ت بت�‬
‫يادة �لتي تـر ّك‬
‫ـرك‬
‫من لوحة ع ّد‬
‫قيــادة‬
‫يت�سسسمن‬
‫لقـيـي‬
‫يا حجرة �لـقـق‬
‫عايل �جلودة يت�‬
‫ز�يــا‬ ‫مز�‬ ‫مــز‬
‫دور�ن‬
‫بني عملية �لنقل �إىل �سرعات �أدنى وبني �سرعة دور��‬
‫لى هدف‬
‫سورة �لظلية �ملذهلة‬
‫از�ً عـلـل‬
‫علــى‬ ‫ة‪� ،‬ررتت ــكك ــازاز�‬
‫فال�سسورة‬
‫نذ �ل ــبب ــددـد�ي ــة‪،‬‬
‫اعر‪ .‬فال�‬ ‫مل�سساعر‪.‬‬
‫منــذ‬ ‫امل مـنـن‬
‫ارة �مل�س‬
‫كامـلـل‬
‫الكـام‬
‫ـام‬ ‫بالـكـك‬
‫وهو إ�ثإث ــارة‬
‫دة بـال‬
‫ـال‬
‫وه ـوـو‬
‫دي ــدة‬
‫د‪ ،‬وه‬
‫�جل ـدي‬
‫ـدي‬
‫و�ح ــد‪،‬‬ ‫�‬
‫سوء‬ ‫�ملعهود مع ع ّد�د�ت �إنفينيتي �ملت ّوهجة كهربائياً ب�س‬
‫ب�سوء‬ ‫سيقاً �سريعاً و�سل�ساً للن�سب يلبي‬ ‫تع�سسسيقا‬
‫يقا‬ ‫ك‪ ،‬ما ييووؤمن تع�‬ ‫ملحرك‪،‬‬
‫�ملح ّر‬ ‫�سو� ًء‬‫وتتااألق بجمال �أخاذ �سو‬ ‫لل�سيارة متتاز ببااأبعاد مثالية‪ ،‬وتت‬
‫�سيارة عائلية عملية‬ ‫متعدد �لوظائف‬ ‫افة �إىل حا�سوب متع ّد‬ ‫إ�سسافة‬ ‫هذـذ� باالإ�س‬ ‫�أبي�سس‪ ،‬هــذ‬ ‫لريا�سي‪.‬‬
‫سي‪.‬‬ ‫متطلبات �ل�سائق �لريا�س‬ ‫سوفاً �أم مغلقاً‪.‬‬ ‫مك�سسسوفا‬
‫وفا‬ ‫ملوؤلف من ثالث قطع مك�‬ ‫�أكان �ل�سقف �ملو‬
‫اعة �إنفينيتي‬ ‫ساعــة‬
‫و�سـاع‬
‫ـاع‬ ‫و�ـسـس‬
‫ومات و�‬
‫لومـات‬
‫ـات‬ ‫علـوم‬
‫ـوم‬ ‫معـلـل‬
‫لمـعـع‬
‫للـمـم‬
‫عر�ــس لـلـل‬ ‫ـا�ا�ـســةة ع ـر�‬
‫ـر�‬ ‫ب�ـسـا�‬ ‫زو ٍد‬
‫زود بـ�ـ�‬ ‫م ـ ـز ّو‬
‫ـزو‬ ‫ميم مغر‬
‫ت�سسميم‬
‫ت�س‬ ‫سمن �الأدأد�ء �لذي يوفره �ملحرك ‪� V6‬سد��سي‬ ‫ي�سسمن‬ ‫بينما ي�‬
‫فر�س خطوة ��سسفروليه‬
‫سفروليه‬ ‫تر�� ر‬ ‫كل تر‬ ‫ت�سسكل‬‫ت�س‬ ‫ادة ثنائية‬ ‫لة �ل ــقق ــيي ــادة‬‫جلــة‬
‫عجـلـل‬
‫ية‪ .‬أ�مأمـ ــاا بالن�سبة �إىل عـج‬
‫ـج‬ ‫اربيـة‪.‬‬
‫ـة‪.‬‬ ‫قاربـيـي‬
‫عقـارب‬
‫ـارب‬ ‫لعـقـق‬
‫�لـعـع‬ ‫أ�سطو�نات �سعة ‪ 3.7‬لرت‪ ،‬متعة قيادة ر��ر�ئدة‪.‬‬ ‫�الأ�سطو‬
‫ار�ت « �لكرو�س‬ ‫يار�‬
‫ار�‬
‫سي ــار‬‫�س ـيـي‬
‫امل � ـسـس‬ ‫��الالأوىل �إىل ع ــامل‬ ‫أق�سسسىى درجات‬ ‫ر �أق�‬ ‫لتوفر‬
‫ممت لتوف‬ ‫دوياً‪ ،‬فقد ُ��سسسممت‬ ‫يدويـاـا‬
‫�لتطريز يـدوي‬
‫ـدوي‬ ‫بيهة ب�سيارة‬ ‫ورة ظلية ��سسسبيهة‬ ‫ب�سسسورة‬ ‫وفة ب�‬‫ملك�سسوفة‬ ‫تتمتع ‪� G37‬ملك�س‬ ‫ت�سميم‪،‬‬
‫سميم‪،‬‬ ‫هكذ� ت�س‬ ‫وقال متحدث با�سم �إنفينيتي‪« :‬مع هكذ‬ ‫وقــال‬
‫ر» �ملتو�سطة ومتلك كل �ملقومات‬ ‫�أوأوفف ــر»‬ ‫تمل على مفاتيح للتحكم بنظام‬ ‫وت�سسستمل‬ ‫لر�حة و��لعملية‪ ،‬وت�‬ ‫� �‬ ‫تو�سسلت‬
‫سلت‬ ‫كون �ل�سقف مغلقاً‪ .‬ووقق ــدد تو�‬ ‫يكــون‬‫�لكوبيه عندما يـكـك‬ ‫سوفة �جلديدة �ست�ستقطب‬ ‫ملك�سوفة‬‫نحن على ثق ٍة باباأن ‪� G37‬ملك�س‬
‫ائقــني �إإلل ــيي ــهه ــا‪.‬ا‪ .‬فهي‬ ‫سائ ـقـق‬
‫�س ـائ‬
‫ـائ‬ ‫ل� ـسـس‬
‫ذب �ل ـ�ـ�‬ ‫�ل ــتت ــيي جتـ ــذب‬ ‫�ستتوفر‪G37‬‬
‫�ستتوفر‪37‬‬
‫‪37‬‬ ‫وتي وتقنية تثبيت لل�سرعة‪� .‬ستتوفر‬ ‫ل�سسوتي‬‫�لرتفيه �ل�س‬ ‫موو ّلؤلف‬
‫ؤلف‬ ‫�إنفينيتي �إىل هذه �لنتيجة عرب ��ستخد�م �سقف م ؤ‬ ‫ت�سسمنها‬
‫سمنها‬ ‫لنظر‪ .‬فهي �سيارة نادرة رغم ت�‬ ‫�هتماماً منقطع � ر‬
‫ميم طليعي يحمل معامل‬ ‫بت�سسسميم‬ ‫تتميز بت�‬ ‫ألو�ن خارجية مع خيار بني �للونني‬ ‫وفة بثمانية �ألو‬ ‫ملك�سسوفة‬‫�ملك�س‬ ‫من ‪ 3‬قطع قابلة للفتح �آلياً‪ ،‬ي�سمح باعتماد م�سافة‬ ‫ها ال‬ ‫ـال للفتح �آآلل ــيي ــااً‪� ،‬إال �أن ـهـه‬
‫أنه ــا‬ ‫قاب ـ ً‬
‫ال‬ ‫فاً ق ـاب‬
‫ـاب‬ ‫قفـاـا‬
‫سقـفـف‬ ‫و�سـقـق‬
‫و�ـسـس‬
‫اعد و�‬ ‫قاعـدـد‬
‫مقـاع‬
‫ـاع‬ ‫أرب ــعع ــةة مـقـق‬
‫الأرب‬
‫وي�سسم‬
‫سم‬ ‫ميمية وي�‬ ‫لت�سسميمية‬ ‫سفروليه �لت�س‬ ‫�سيار�ت ��سسفروليه‬ ‫�‬ ‫سود �أو �لبيج لفر�سس �جللد �لد�خلي بالتناغم مع‬ ‫أ�ســود‬‫�الال�أ�ـسـس‬
‫� أ‬ ‫ل�سادم‬
‫سادم‬ ‫أق� ـس ــرر بــني �لعجلتني �خللفيتني و��ل�س‬ ‫قة و أ�قأق ـ�‬
‫ـ�‬ ‫يقـةـة‬ ‫أنيـقـق‬
‫�أنـيـي‬ ‫ندوق �أمتعة طويل غغر‬
‫ر‬ ‫ت�ساوم على �أناقتها باعتماد ��سسسندوق‬
‫ملعا�سرة‬
‫سرة‬‫جمموعة غنية من �لتقنيات �ملعا�س‬ ‫قول‪ .‬وي�ستطيع �لعمالء‬ ‫مل�سسقول‪.‬‬ ‫سب �مل�س‬ ‫خل�سب‬ ‫من �خل�س‬ ‫تطعيمات مــن‬ ‫منخف�س‪.‬‬
‫منخف�سس‬
‫ندوق �أمتعة منخف�‬ ‫افة �إىل غطاء ��سسسندوق‬ ‫إ�سسافة‬
‫�خللفي باالإ�س‬ ‫ببع�سس‬
‫حية ببع�‬ ‫بالت�سسحية‬ ‫متنا�سق‪ .‬لقد �تخذنا قر��ر�ر�ً منطقياً بالت�س‬
‫سة وو��و�لتفوق‬ ‫�سـةـة‬‫اف�ـسـس‬
‫نافـ�ـ�‬
‫ملنـاف‬
‫ـاف‬ ‫ها م ــنن �ملـنـن‬ ‫نهـاـا‬
‫كنـهـه‬
‫متكـنـن‬
‫�ل ــتت ــيي متـكـك‬ ‫ول على جلد‬ ‫حل�سسول‬ ‫ريا�سسسيي �أكرث‪� ،‬حل�س‬ ‫�لباحثون عن طابع ريا�‬ ‫ملك�سوفة‬
‫سوفة‬ ‫مقارنة بن�سخة ‪ G37‬كوبيه‪ ،‬تعتمد ‪� G37‬ملك�س‬ ‫عة‪ ».‬وختم قائ ً‬
‫قائال‪:‬‬
‫ال‬ ‫ئع ــة‪».‬‬‫ميم رر��ئ ـعـع‬
‫ت�سسسميم‬ ‫اقة ت�‬ ‫أناقـةـة‬
‫�لعملية مقابل �أنـاق‬
‫ـاق‬
‫هد منو�ً‬ ‫ي�ـســههــد‬ ‫ار�ت يـ�ـ�‬ ‫ط ــاعاع م ــنن �ل ــ�� ــسس ــيي ــارار�‬ ‫يف ق ــط‬ ‫بي �أحمر �للون‬ ‫خ�سسسبي‬ ‫�أحمر للمقاعد يتالءم مع تطعيم خ�‬ ‫كل ««‪»L‬‬‫ميم على ��سسسكل‬ ‫بت�سسسميم‬ ‫زينون �أمامية ثنائية �لوظائف بت�‬ ‫تد م ــنن �لدعامة‬ ‫متتـدـد‬
‫امل متـتـت‬ ‫كامـلـل‬
‫الكـام‬
‫ـام‬ ‫بالـكـك‬
‫دة بـال‬
‫ـال‬ ‫دي ــدة‬
‫ل ــووـو�ئ ــحح للهيكل ج ـدي‬
‫ـدي‬ ‫من �إنفينيتي‬ ‫سوف ��الالأول مــن‬ ‫ملك�سوف‬‫ر�ز �ملك�س‬ ‫طر�‬
‫ر�‬ ‫لطــر‬ ‫هذـذ� �لـط‬
‫ـط‬ ‫«نعتقد �أن هــذ‬
‫�الال�أ�ـ ــسسـ ــووـو�ق‪ .‬ويكمن‬ ‫اف ــةة � أ‬ ‫ر�ً يف ك ـاف‬
‫ـاف‬ ‫مر�‬
‫تمـرـر‬
‫ستـمـم‬‫�سـتـت‬
‫م�ـسـس‬
‫مـ�ـ�‬ ‫دي ــدد من‬‫ا�ــس‪ .‬ك ــلل م ــاا ه ــوو ج ـدي‬
‫ـدي‬ ‫لب خ ـا�‬
‫ـا�‬ ‫طلـب‬
‫ـب‬ ‫كطـلـل‬
‫ك ك ـط‬
‫ـط‬ ‫�أأيي ــ�� ـس ــااً‪ ،‬وذ‬
‫وذللـ ــك‬ ‫سديد �لرتكيز (‪.)HID‬‬ ‫تتمتعع بتفريغ ��سسديد‬ ‫تتم ّت‬ ‫و�سسسو ًال‬
‫وال‬
‫سوال‬ ‫ت�سسسلل بني ج�سم �ل�سيارة و�سقفها و�‬ ‫�الأمامية �لتي ت�‬ ‫عار «�الأدأد�ء �مللهم»‬ ‫عن ��سسسعار‬ ‫عاً عـن‬
‫ـن‬ ‫ئعـاـا‬ ‫ثاال حقيقياً �‬
‫ور�ئـعـع‬ ‫مثــا ًال‬
‫ـاال‬ ‫يعترب مـثـث‬
‫بقدر�تها‬
‫بقدر��‬
‫ر�س بقدر‬ ‫فر�ـسـس‬‫ر�فـر�‬
‫ـر�‬ ‫تر�‬
‫ميم تــر‬ ‫ت�سسسميم‬ ‫�ل�سر يف ت�‬ ‫متاح يف �سلطنة عمان يف جميع ��سساالت‬
‫ساالت‬ ‫وفة متا ٌح‬ ‫‪� G37‬ملك�س‬
‫ملك�سسوفة‬ ‫ابيح خلفية‬
‫مب�سسسابيح‬ ‫وفة مب�‬ ‫ؤخرة‪ ،‬متتاز ‪� G37‬ملك�س‬
‫ملك�سسوفة‬ ‫يف �ملـوـوؤخؤخــرة‪،‬‬ ‫أعر�سس مبقد�ر ‪2.7‬‬ ‫افة �إىل ج�سم �أعر�‬ ‫إ�سسافة‬‫ملوؤخرة‪ ،‬باالإ�س‬ ‫حتى �ملو‬ ‫طر���ز�ز�تنا‪ .‬فهو يقدم مزيجاً‬ ‫عتمد عرب كامل جمموعة طر‬ ‫�مل ُملعتمد‬
‫لت�سميم‬
‫سميم‬ ‫قد ق ــامام ق�سم �لت�س‬ ‫فقـدـد‬‫رية‪ .‬فـقـق‬ ‫بريـة‪.‬‬
‫ـة‪.‬‬ ‫عبـري‬
‫ـري‬ ‫تعـبـب‬
‫لتـعـع‬
‫�لـتـت‬ ‫ار�ت يف �سهيل ب ــهه ــووـو�ن‪� .‬سهيل‬ ‫يار�‬
‫سيــار‬
‫�سـيـي‬
‫ل�ـسـس‬
‫للـ�ـ�‬
‫عر�ــس �إنفينيتي لـلـل‬ ‫عـر�‬
‫ـر�‬ ‫ما يحتوي‬ ‫كمــا‬
‫ـرب‪ ،،‬كـمـم‬
‫اق ــةة أ�كأك ــرب‬
‫زة الأنأن ـاق‬
‫ـاق‬ ‫ممي ــزة‬
‫ارة مم ـ ّيـي‬ ‫ريدة ت ـو ّف‬
‫توف ــرر إ�نإنـ ــارة‬
‫ـوف‬ ‫فري ـدة‬
‫ـدة‬ ‫ف ـري‬
‫ـري‬ ‫�سنتم وحمور خلفي �أعر�سس وتعليق خلفي مع ّدل‪.‬‬ ‫سوق‬
‫وق‬ ‫مل�س ّو‬
‫تع وو��مل�س‬ ‫متـعـع‬
‫ملمـتـت‬
‫�الأدأد�ء �ملـمـم‬‫غري و�ال‬
‫و�ال‬ ‫ملغ ـري‬
‫ـري‬ ‫سميم �مل ـغـغ‬ ‫لت�سميم‬ ‫من �لت�س‬ ‫ري ــدد�ً م ــن‬ ‫ف ـري‬
‫ـري‬
‫لى ��سسعيد‬
‫سعيد‬ ‫عل ـىـى‬
‫وب ــاا أالخأخ ــ��ــس ع ـلـل‬ ‫اج ــحح وب‬ ‫مل ن ـاج‬
‫ـاج‬ ‫عمـلـل‬‫بعـمـم‬ ‫بـعـع‬ ‫ل�سيار�ت‬
‫�س‪.‬م‪.‬م هي �مل�ستورد �لوحيد ل�سيار��‬ ‫بهو�ن لل�سيار��ت �سس‬ ‫م�سسباح‬
‫سباح‬ ‫ملطعمم بالكروم على م�‬ ‫سندوق �الأمتعة �ملط ّع‬ ‫غطاء ��سسندوق‬ ‫ب م ــنن ‪G37‬‬ ‫ري ــب‬
‫ذه ــلل �ل ــقق ـري‬
‫ـري‬ ‫ها �مل ـذه‬
‫ـذه‬ ‫عهــا‬
‫ابعـهـه‬
‫طابـعـع‬
‫اغم م ــعع طـاب‬
‫ـاب‬ ‫ناغـمـم‬
‫تنـاغ‬
‫ـاغ‬ ‫التـنـن‬
‫بالـتـت‬
‫ب ـا ل‬
‫ـال‬ ‫اهى‪ .‬ال ��سسك‬
‫سك‬ ‫ت�سسساهى‪.‬‬ ‫ومز�ياً ال ت�‬ ‫بحق‪ ،‬بالتناغم مع فخام ٍة �‬
‫ومز�‬
‫لت�سميمية‬
‫سميمية‬ ‫سيل �لت�س‬ ‫لتفا�سيل‬
‫يز على �لتفا�س‬ ‫كيــز‬
‫ـرتككـيـي‬‫�لــرت‬ ‫دعم منو‬ ‫بدعــم‬
‫وه ــيي ملتزمة بـدع‬
‫ـدع‬ ‫مان‪ ،‬وه‬ ‫عمـان‪،‬‬
‫ـان‪،‬‬ ‫�إنفينيتي يف �سلطنة عـمـم‬ ‫ا�سة‬
‫سة‬
‫سا�س‬
‫رةة لنظام ��سسا�‬ ‫سغر‬
‫غر‬ ‫�سغ‬
‫ر� �س‬ ‫امر�‬
‫وكامــر‬ ‫وكـام‬
‫ـام‬ ‫ركزي �سقفي وك‬ ‫مركـزي‬
‫ـزي‬ ‫ف مـرك‬
‫ـرك‬ ‫توقــف‬ ‫تـو ّق‬
‫ـوق‬ ‫ديد م ــنن مالمح‬ ‫عديـدـد‬
‫العـدي‬
‫ـدي‬ ‫بالـعـع‬‫وفة بـال‬
‫ـال‬ ‫وفـةـة‬
‫ك�ـسـوف‬
‫ـوف‬ ‫زخر ‪� G37‬ملـكـك‬
‫ملكـ�ـ�‬ ‫تزخ ــر‬
‫يه‪ ،‬ت ـزخ‬
‫ـزخ‬ ‫وبيـه‪،‬‬
‫ـه‪،‬‬ ‫كوبـيـي‬
‫كـوب‬
‫ـوب‬ ‫يف �أنه �سينال �إعجاب �لعمالء �ملتطلبني �لذين يقدرون‬
‫سي قل‬ ‫د�ســي‬
‫ند�ـسـس‬
‫هنـد�‬
‫ـد�‬ ‫سق هـنـن‬ ‫ا�سـقـق‬
‫نا�ـسـس‬
‫تنـا�‬
‫ـا�‬ ‫بتـنـن‬
‫ززة بـتـت‬ ‫ية �مل ــعع ــززة‬ ‫قي ــة‬
‫ر�ق ـيـي‬ ‫لر�‬ ‫�ل ــر‬ ‫ومر�كز‬
‫ومر��‬
‫ها ومر‬
‫معار�سسسها‬
‫�نفينيتي يف �سلطنة عمان من خالل معار�‬ ‫ؤية �خللفية‪ .‬ت�ستغرق عملية فتح �ل�سقف وغلقه‬ ‫رويؤيــة‬
‫لر ؤو‬ ‫�لـرـر‬ ‫أماميني‬
‫ني‬ ‫سدين �أمام ّي‬ ‫م�سس ّد‬‫من م�‬ ‫تت�سسسمن‬ ‫هودة‪ ،‬فهي تت�‬ ‫عهـودة‪،‬‬
‫ـودة‪،‬‬ ‫ملعـهـه‬
‫�إنفينيتي �ملـعـع‬ ‫وفة» مبحرك‬ ‫ملك�سسوفة»‬ ‫ياة‪ ».‬تتوفر ««‪� G37‬ملك�س‬ ‫حليــاة‪».‬‬ ‫لتفوقق يف �حلـيـي‬ ‫�لتف ّو‬
‫نظره‪.‬‬ ‫ر‬
‫نظر‬ ‫ومر�كز‬
‫ومر��‬
‫يانة ومر‬
‫ل�سسيانة‬ ‫هزة �ل�س‬ ‫أجهــزة‬
‫أجـهـه‬
‫أحدث أ�ج‬ ‫أحـدث‬
‫ـدث‬ ‫زودة بـاـاأح‬ ‫خدمة �لبيع �مل ــزودة‬ ‫�أوتوماتيكياً حو�يل ‪ 25‬ثانية من بد�يتها وحتى نهايتها‪.‬‬ ‫لى ��سسكل‬
‫سكل‬ ‫علـى‬
‫ـى‬ ‫وم عـلـل‬
‫رك م ــنن ��الالأملأمل ــنن ــيي ــوم‬ ‫اء حمـ ــرك‬ ‫ط ــاء‬ ‫موجــني ووغغ ــط‬ ‫تمـ ّوـو‬‫متـمـم‬
‫مـتـت‬ ‫أ�سطو�نات‬ ‫ست �أ�سطو‬ ‫�ســت‬‫من �ـسـس‬ ‫ألف م ـن‬
‫ـن‬ ‫يتـ أاـالألـف‬
‫ـف‬ ‫لة ‪ VQ‬يـتـت‬ ‫ائلــة‬
‫عائـلـل‬
‫ينتمي �إىل عـائ‬
‫ـائ‬
‫بيع قطع �لغيار يف �أكرث من ‪ 20‬مكانا يف خمتلف �أنحاء‬ ‫ـالق �ل�سقف على لوحة‬ ‫لتحكمم بفتح و إ�غإغــال‬ ‫وحدة �لتح ّك‬ ‫وتقع وحـ ّدـد‬ ‫زة مع مدخل‬ ‫مميزة‬
‫افة �إىل وو��جهة �أمامية مم ّي‬ ‫إ�سسافة‬
‫موجة‪ ،‬باالإ�س‬ ‫لتحكم �ملتغاير برفع‬ ‫ـرت‪ ،،‬مع نظام �لتحكّمم‬ ‫‪� V6‬سعة ‪ 3.7‬لــرت‬
‫�ل�سلطنة‪.‬‬ ‫مبا�سسرة‪.‬‬
‫سرة‪.‬‬ ‫ور�ء عمود ناقل �حلركة مبا�‬ ‫لتجهيز�ت �ملركزية ور��‬ ‫�‬
‫لتجهيز�‬ ‫�‬ ‫وم�سسابيح‬
‫سابيح‬ ‫أقو��س‪ ،‬وم�‬ ‫بكي �أمامي للمحرك ثنائي �الأقو‬ ‫هو�ء ��سسسبكي‬ ‫مامات ‪ ،VVEL‬ما يخ ّوله من توليد قوة ‪328‬‬ ‫سمامات‬ ‫ل�س ّم‬
‫�ل�س‬

‫�ســــــوبارو ليجا�سي اأداء القيـــــادة املتفــــوق‬


‫بوغ بالكروم �ملجنح من خالل‬ ‫مل�سسبوغ‬
‫سبك �الأمام �مل�س‬
‫ل�سبك‬
‫لر�ئع من �ل�س‬ ‫متنحها �ملزيد من �ملظهر � �‬
‫لر�‬ ‫ر �سيارة ر��ر�ئعة �لتعامل مع �إعطاء �لثقة لل�سائقني ‪ ،‬و��و�لرحابة‬ ‫توفر‬‫ي�سساا من �أجل توف‬‫سي�س‬
‫خ�سي�‬‫خ�س‬ ‫تد�سسينها‬
‫سينها‬ ‫أكثر من �ملتوقع مع �جليل �جلديد من ليجا�سي �لتي مت تد�‬
‫تاتاأتيكم �سوبارو ببااأكثر‬
‫سابيح �الأمامية �لو��سعة‬
‫مل�سابيح‬
‫افة �إىل �مل�س‬
‫باال�سسسافة‬
‫غطاء حمرك �ل�سيارة �لعمودي ��الالأمامي ‪ ،‬باال�‬ ‫يارة �سوبارو‬
‫سيــارة‬
‫و�سـيـي‬
‫و�ـسـس‬
‫ود‪ .‬و�‬
‫وق ــود‪.‬‬
‫ت�ـســاداد يف �ل ـوق‬
‫ـوق‬ ‫القتـ�ـ�‬
‫مة وو��القـتـت‬
‫ل�ـسـس�ســالمـةـة‬
‫زيز �لـ�ـ�‬
‫عزيــز‬
‫وتعـزي‬
‫ـزي‬ ‫وتـعـع‬
‫اب وت‬
‫رك ــاب‬
‫�و�ل ــرر�ر�ح ــةة جلميع �ل ـرك‬
‫ـرك‬ ‫ويااأتيكم �جليل �خلام�س �الآن من �سوبارو ليجا�سي �لتي متت‬
‫ؤخر�‪ .‬وي‬
‫يف �سلطنة عمان ممووؤخر�‬
‫ورة ‪� ،‬إن ليجا�سي ‪� 2010‬جلديدة‬‫ملق�سسورة‬
‫�لتي متنحكم �ملزيد من �لتعريف يف �ملقدمة ‪ .‬يف �ملق�س‬ ‫لر�حة و��و�لرحابة و تقدم لكم �لكل يف‬ ‫ليجا�سي هو جمموعة كاملة من ��الالأمان وو��لقوة و�� �‬ ‫ميمها بالكامل ‪� ،‬أكرب حجما و �كرث رحابة من �لد�خل و��و�خلارج ‪ ،‬مبا يف ذلك‬
‫ت�سسسميمها‬
‫�إعادة ت�‬
‫ميم على �قفال معدنية حتيط بها فتحات ‪ ،‬يف‬ ‫لت�سسميم‬
‫ستمل �لت�س‬
‫وي�سستمل‬
‫اقة‪ .‬وي�‬
‫أناقـة‪.‬‬
‫ـة‪.‬‬ ‫كليا تبدو �أكــرث �أنـاق‬
‫ـاق‬ ‫ك �أن �جلديد‬ ‫�و�و�حد وهي �لكل يف �لكل وجتربة « �أد�ء �لقيادة �ملتفوق « ‪ .‬لي�س هناك ��سسسك‬ ‫حتديث قاطرة �لقوة مع حمرك بوك�سر �سعة ‪ 2.0‬لرت و ‪ 2.5‬لرت �سوبارو جنبا �إىل جنب‬
‫وت يف �ملقدمة ‪ ،‬وعلى مقربة من �ل�سائق ويف جمال‬ ‫ل�سسوت‬
‫و�سسسعع نظام �لتحكم يف �ل�س‬ ‫حني يتم و�‬ ‫رةة حقا‪ .‬مع زيادة �أبعاد ليجا�سي يف �حلجم �لكامل‬ ‫كبر‬
‫ر‬ ‫يف �سيارة �سوبارو ليجا�سي �أنها كب‬ ‫طر�ر��ز�ز�ت عالمة �سوبارو �لتي تتااأتي بالدفع �لتماثلي بكل �لعجالت‪ .‬ليجا�سي‬
‫يف جميع طــر‬
‫أدو�ت ب�سيطة مع �نطالقة لطيفة‪.‬‬ ‫لروؤية و جهاز كمبيوتر �لرحلة ‪ ،‬و�أدو��‬ ‫�لرو‬ ‫ورة جديدة متاما مع �لتقو�سات و��و�لطويات �لتي‬ ‫�سيار�ت �ل�سيد�ن �لعائلية‪� .‬إنها ��سسسورة‬ ‫لفئة �سيار��‬ ‫ت�سسميمها‬
‫سميمها‬ ‫جي تي تاتاأتيكم مبحرك ديزل بوك�سر �سعة ‪ 2.5‬لرت‪ .‬وليجا�سي �جلديدة مت ت�‬
‫ندوة‬ ‫ملو�فق ‪� 7‬إبريل ‪2010‬م‬
‫�الربعاء ‪ 22‬من ربيع �لثاين ‪ 1431‬هـ � �‬
‫ملو�‬ ‫‪14‬‬
‫برعاية مفتي عام ال�سلطنة‬ ‫كلمة امل�شاركني يف‬
‫احل�سساري‬
‫ساري‬ ‫تو�سسسيي باإعداد مرجع وا�سع للفقه احل�‬
‫ندوة العلوم الفقهية تو�‬ ‫الندوة‬
‫عبد�هلل‬ ‫يد عبد‬ ‫سيــد‬‫�سـيـي‬
‫ل�ـسـس‬
‫ور �لـ�ـ�‬ ‫دك ــتت ــور‬ ‫�أألل ــقق ــىى �ل ـدك‬
‫ـدك‬
‫مل�ساركني‬
‫ساركني‬ ‫سمي �ملكي كلمة �مل�س‬ ‫لها�سمي‬
‫فدعق �لها�س‬
‫ية يف‬ ‫هيــة‬‫قهـيـي‬
‫فقـهـه‬
‫لفـقـق‬
‫وم �لـفـف‬ ‫وير �ل ــعع ــلل ــوم‬ ‫طوي ــر‬
‫تط ـوي‬
‫ـوي‬ ‫دوة ت ـط‬
‫ـط‬ ‫يف ن ـ ــدوة‬
‫عمان‬
‫لعمر�ن‬
‫اري ـ ف ــقق ــهه � �‬
‫لعمر�‬ ‫�ل ــفف ــقق ــهه �حل ــ�� ـس ــاري‬
‫ح�سسرة‬
‫سرة‬ ‫قال فيها قد �أتاحت لنا عناية ح�‬
‫طان قابو�س‬ ‫لط ــان‬ ‫سل ـط‬
‫ـط‬ ‫�س ـلـل‬
‫ل� ـسـس‬
‫ال ــةة �ل ـ�ـ�‬ ‫ب �جل ـال‬
‫ـال‬ ‫اح ــب‬ ‫� ـس ـاح‬
‫ـاح‬
‫ورعع ــاهاه ـ ـ‬ ‫بن �سعيد �ملعظم ـ حفظه �هلل ور‬
‫فر�سسة‬
‫سة‬ ‫ني فر�‬ ‫لر�سسني‬
‫دث �لعلمي �لر�س‬ ‫لهذ� �حل ــدث‬
‫ملو�سوع‬
‫سوع‬ ‫اح ــثث يف ه ـ ــذذـذ� �ملو�س‬ ‫مة ل ــلل ــتت ــبب ـاح‬
‫ـاح‬ ‫يم ـةـة‬
‫ظي ـمـم‬‫عظ ـيـي‬
‫ع ـظ‬
‫ـظ‬
‫اري ـ فقه‬ ‫حل�سساري‬ ‫�حليوي �ملهم؛ (�لفقه �حل�س‬
‫أرجو يف �لبد�ية �أن ي�سمح‬ ‫لعمر�ن)‪ ,‬و�أرجــو‬ ‫� �‬
‫نا يف �سلطنة عمان‬ ‫لن ــا‬‫أهل ـنـن‬
‫نا إ�خإخ ــووـو�ن ــنن ــاا و أ�هأه ـلـل‬ ‫لنـاـا‬
‫لـنـن‬
‫ذه �لندوة‬ ‫ارك يف هـ ــذه‬ ‫ذي ــنن ن ــ�� ـس ــارك‬ ‫حن �ل ـذي‬
‫ـذي‬ ‫نحــن‬ ‫نـح‬
‫ـح‬
‫�ل�سنوية �ملباركة �أن نهنئكم على نيلكم‬
‫�الالبإب ــددـد�ع �لديني و��و�لثقايف‬ ‫درجات � إ‬
‫درج ــات‬‫أرقى درج‬ ‫�أرق ـىـى‬
‫�و�لفكري و��و�الجتماعي‪ ,‬ويف ذ�ت �لوقت‬
‫ت�سمحو� لنا �أن نعلن‬ ‫ن�ستاأذنكم يف �أن ت�سمحو‬ ‫ن�ستا‬
‫ح�سسادكم‬
‫سادكم‬ ‫سر ح�‬ ‫�س ـرـر‬
‫طة ع ــنن � ـسـس‬ ‫بطـةـة‬ ‫غبـط‬
‫ـط‬ ‫وب ــكك ــلل غـبـب‬ ‫كم وب‬ ‫لك ـمـم‬ ‫ل ـكـك‬
‫ية �لتي‬ ‫انيــة‬
‫مانـيـي‬
‫عمـان‬
‫ـان‬ ‫لعـمـم‬ ‫سية �لـعـع‬ ‫خ�سية‬ ‫سخ�س‬ ‫ل�سخ�‬ ‫ها‪ ,‬إ�نإن ــهه ــاا �ل�س‬ ‫له ـا‪,‬ـا‪,‬‬
‫ل ـهـه‬
‫دوء وو��و�البت�سامة‪,‬‬ ‫ب �حل ــيي ــاداد وو��لـ ــههـ ــدوء‬ ‫حت ــب‬
‫ره �الالنن ــحح ــيي ــازاز وو��جل ــلل ــبب ــةة وو��و�حلديث‬ ‫ووتت ــكك ــره‬
‫سية �ل�سلطان‬ ‫خ�سية‬ ‫سخ�س‬‫ها ��سسخ�‬ ‫إنهـاـا‬
‫�س‪ ,‬إ�نإنـهـه‬
‫ف�ـس‪,‬‬
‫ـس‪,‬‬ ‫نفـ�ـ�‬
‫لنـفـف‬‫عن �لـنـن‬ ‫عــن‬
‫ذي تعمق‬ ‫طان �لـ ــذي‬ ‫لطــان‬ ‫�سـلـلسلـط‬
‫ـط‬ ‫ل�ـسـس‬‫نةـة‪� ,‬لـ�ـ�‬‫طنــة‬
‫لطـنـن‬
‫�سـلـلسلـط‬
‫ـط‬ ‫ل�ـسـس‬
‫يف �لـ�ـ�‬
‫اميـي‪ ,‬ووككـ ــل ما‬ ‫سام ــي‬‫إ�س ـام‬
‫ـام‬ ‫�الال�إ� ـسـس‬
‫دين � إ‬ ‫لديــن‬
‫يف در��� ــسس ــةة �لـدي‬
‫ـدي‬
‫�الأدب‬ ‫ارة‪ ,‬و�ال‬
‫و�ال‬ ‫اريخ وو��حل ــ�� ـس ــارة‪,‬‬ ‫تاريـخـخ‬
‫التـاري‬
‫ـاري‬ ‫بالـتـت‬
‫يت�سسلل بـال‬
‫ـال‬ ‫يت�س‬
‫مع �الهتمام‬ ‫�و�لفلك وو�� ـس ـوـوؤون �لبيئة‪ ,‬مــع‬
‫أ�سالة‬
‫سالة‬ ‫سرة ‪ ,‬جنبا �إىل جنب مع ��الالأ�س‬ ‫باملعا�سرة‬‫باملعا�س‬
‫�و�و�حلفاظ على �لهوية‪ ,‬فهنيئا ثم هنيئا‬
‫لكم وملن يحبكم‪.‬‬
‫ر�ن» م ــنن �لفقه‬ ‫�إن ««فف ــقق ــهه �ل ــعع ــمم ــرر�‬
‫�لقدمي �جلديد �لذي يحتاجه �ملجتمع‬
‫الروؤية ‪ -‬حممد العدوي‬
‫الرو‬ ‫ر�د حاجاته ولقد‬ ‫منوه وو��ط ــرر�‬
‫ر�‬ ‫يف حركة من ـوه‬
‫ـوه‬
‫�ساهمت هذه �لندوة �ملباركة يف حتديد‬
‫ندوة تطور �لعلوم �لفقهية يف‬ ‫اركون يف ن ــدوة‬ ‫مل�سساركون‬ ‫�أوأو��ـســىى �مل�س‬ ‫ديث عن‬ ‫حلديــث‬
‫خال �حلـدي‬
‫ـدي‬ ‫من خــال‬ ‫احمه مـن‬
‫ـن‬ ‫�أأهه ــمم مما‬
‫إعد�د‬
‫ر�ن»‪ ,‬باإعد‬ ‫قه �ل ــعع ــمم ــرر�‬
‫ر�‬ ‫فقــه‬
‫اري ـ فـقـق‬ ‫حل�ـســاري‬ ‫قه �حلـ�‬
‫ـ�‬ ‫فقــه‬ ‫لفـقـق‬ ‫�ل�سلطنة «�لـفـف‬ ‫لعمر�ن من خلق �الإن�سان‪ ,‬ومن‬ ‫غائية � �‬
‫لعمر�‬
‫تمل على‬ ‫ي�سسستمل‬ ‫اري ي�‬ ‫حل�ـســاري‬ ‫سع للفقه �حلـ�‬
‫ـ�‬ ‫�ســع‬ ‫نف مرجعي وو���ـسـس‬ ‫م�سسنف‬ ‫م�س‬ ‫لت�سريع‬
‫سريع‬ ‫سد �لت�س‬ ‫مقا�سسد‬ ‫ان يف مقا�‬ ‫�الالمإم ــعع ــان‬ ‫ال � إ‬ ‫خ ــال‬
‫اديث �لنبوية ومباحث‬ ‫أحاديــث‬
‫�الأحأحـادي‬
‫ـادي‬ ‫آيات �لقر�آنية و�ال‬
‫و�ال‬ ‫و�س ��الالآيآي ــات‬ ‫سو�س‬ ‫ن�سو�‬ ‫ن�س‬ ‫يد على‬ ‫أكي ــد‬
‫الت ـ أاـاكأك ـيـي‬
‫بال ـتـت‬
‫دالالتـ ــههـ ــاا ب ـال‬
‫ـال‬ ‫اءت دالالت‬ ‫�ل ــتت ــيي ج ـ ــاءت‬
‫ياه ‪,‬‬
‫مليــاه‬
‫لعمر�ن وفقه �لبيئة و��ملـيـي‬ ‫�لفقه �ملتعلقة مب�سائل � �‬
‫لعمر�‬ ‫قد ت ـ أاـاكأك ــدد مب ــاا ال ��سسك‬
‫سك‬ ‫ولق ـدـد‬
‫ول ـقـق‬‫ة‪ .‬ول‬ ‫ـاياي ــة‪.‬‬
‫ذه �ل ــغغ ـاي‬ ‫ه ــذه‬
‫سو�‬
‫أو�سسو‬
‫سو‬ ‫ية مرجعية يف ذلك‪ .‬كما �أو�‬ ‫ن�سسسية‬
‫ن�‬
‫مادة ِّ‬ ‫سككلل مـا َّد‬
‫ـاد‬ ‫بحيث ُيي��س�س ِّك‬ ‫يا وجهه‬ ‫عيــا‬
‫ريعـيـي‬
‫ريـعـع‬ ‫ت�ـسـري‬
‫ـري‬ ‫با تـ�ـ�‬ ‫لبـاـا‬
‫طلـبـب‬
‫ناك طـلـل‬ ‫هن ـاك‬
‫ـاك‬ ‫يه �أن ه ـنـن‬ ‫فيـهـه‬
‫فـيـي‬
‫خلرو�سي‬
‫سي‬ ‫ك �خلرو�س‬ ‫ـالال ــك‬ ‫لت ب ــنن م ـال‬ ‫ل�ـســللـت‬
‫ـت‬ ‫�الالمإمـ ـ ــامام �لـ�ـ�‬ ‫در�� ــسس ــةة ع ــهه ــدد � إ‬ ‫در�‬
‫ب ــدر‬ ‫اأمة كلها لعمارة‬ ‫اركون للا‬ ‫مل�سساركون‬ ‫�لعلماء �مل�س‬
‫ريف ب ــهه يف‬‫عريـف‬
‫ـف‬ ‫تعـري‬
‫ـري‬ ‫لتـعـع‬ ‫دة وو��لـتـت‬ ‫ات ع ــدة‬ ‫ته �إىل ل ــغغ ــات‬ ‫متـهـه‬‫رجمـتـت‬
‫وترجـمـم‬
‫وتـرج‬
‫ـرج‬ ‫قه وت‬ ‫يقـهـه‬
‫قيـقـق‬ ‫وحتقـيـي‬
‫وحتـقـق‬ ‫أكيد�تهم على �أن مفهوم‬ ‫أر�ــس‪ ,‬مع تتااأكيد‬ ‫��الالأر�‬
‫إن�سان‪ ,‬ملا‬
‫�ملحافل ��الالإقليمية وو��و�لدولية �ملهتمة بحقوق �الإن�سان‬ ‫ادي ــاا بحتا‬ ‫وما م ـادي‬
‫ـادي‬ ‫هومـاـا‬
‫فهـوم‬
‫ـوم‬ ‫مفـهـه‬‫�س مـفـف‬ ‫ي�ـسـس‬
‫ليـ�ـ�‬‫ر�ن لـيـي‬ ‫�ل ــعع ــمم ــرر�‬
‫ت�سسبط‬
‫سبط‬ ‫أخاقية يف �لتعامل ومبادئ ت�‬ ‫سمـنه من �أ�س�س �أخأخا‬
‫ا‬ ‫ت�س ّم‬
‫ت�س‬ ‫أثر لقوة �لعلم و��و�لقيم وعمق‬ ‫إمنا هو أ�ثأثــر‬ ‫�إمنـاـا‬
‫�سلوك �مل�سلم يف حالتي �ل�سلم و��و�حلرب‪� ,‬و�لرخاء و��و�ملحن‬ ‫ية‪ .‬هذه‬ ‫دنيــة‪.‬‬‫ملدنـيـي‬
‫لتح�سسرر وو��ملـدن‬
‫ـدن‬ ‫وعي ب�سنن �لتح�س‬ ‫لوعــي‬
‫�لـوع‬
‫ـوع‬
‫إ�سامية‬
‫هود �إ�سإ�سا‬
‫ا‬ ‫عهـود‬
‫ـود‬ ‫ظه �ل ــرت�ث م ــنن عـهـه‬ ‫فظــه‬
‫حفـظ‬
‫ـظ‬ ‫ودر�� ــسس ــةة ك ـ ّـلل م ــاا حـفـف‬ ‫‪� ,‬‬ ‫أي�سسساا تفرد هذه‬ ‫�لقوة وهذ� �لعمق �أكد �أي�‬
‫ارية وو��و�ال�ستفادة منها يف‬ ‫حل�سسارية‬ ‫ال�ستخر�ج �الأ�س�س �حل�س‬ ‫�سابقة ال�ستخر��‬ ‫اري يقي‬ ‫ح�سسساري‬ ‫إ�سامية مبنهج ح�‬ ‫�الأمة ��الالإ�سا‬
‫�سل‬
‫سل‬ ‫سايا �لتو��س‬ ‫وق�سايا‬ ‫إ�سامية �جلديدة‪ ,‬وق�س‬ ‫سارة ��الالإ�سا‬
‫إ�سا‬ ‫حل�سارة‬ ‫بناء �حل�س‬ ‫حل�سارة‬
‫سارة‬ ‫�لعامل من �إفر���ز�ز�ت و�سلبيات �حل�س‬
‫�و�و�لتعارف مع �الأمم �الأخرى‪.‬‬ ‫لر�هنة وعوملتها �لتي �جتاحت‬ ‫�ملدنية � �‬
‫لر�‬
‫ندوة تطور �لعلوم �لفقهية يف عمان «�لفقه‬ ‫وكانت ن ــدوة‬ ‫ندوة «‬
‫�لعامل ببااأ�سره‪ .‬نعم لقد فتحت نــدوة‬
‫لعمر�ن» قد �ختتمت �أعمالها ��سسباح‬
‫سباح‬ ‫اري ـ فقه � �‬
‫لعمر�‬ ‫حل�سساري‬ ‫�حل�س‬ ‫لعمر�ن « �لباب‬ ‫اري ـ فقـه � �‬
‫لعمر�‬ ‫حل�سساري‬ ‫�لفقه �حل�س‬
‫يخ �أحمد بن حمد �خلليلي‬ ‫ل�سسيخ‬
‫�أم�س حتت رعاية �سماحة �ل�س‬ ‫الأهل �لعلم و��و�لبحث ملزيد من �لتنظري‬
‫ها ك ــبب ــارار علماء‬ ‫يهـاـا‬
‫فيـهـه‬
‫ارك فـيـي‬‫نة وو��ل ــتت ــيي � ـس ــارك‬ ‫طنـةـة‬‫لطـنـن‬
‫�سـلـلسلـط‬
‫ـط‬ ‫ل�ـسـس‬
‫تي ع ــامام �لـ�ـ�‬ ‫فتـي‬
‫ـي‬ ‫مفـتـت‬‫مـفـف‬ ‫ح�سساري‬
‫ساري‬ ‫�س ف ــعع ــلل ح�‬ ‫ي�ـسـس‬
‫سيـ�ـ�‬‫أ�سـيـي‬
‫لتـ أاـا�أ�ـسـس‬
‫أط ــري‪ ,‬لـتـت‬ ‫�و�لـ ــتتـ ـاـاأط‬
‫ال�سامية ‪ ,‬وقال‬ ‫�مل�سلمني من كافة �لبلد�ن �لعربية و�� ا‬
‫ال�سا‬ ‫يد يبني �لدنيا ويف ذ�ت �لوقت يعمر‬ ‫ر�سسيد‬ ‫ر�س‬
‫وحر�ست‬
‫ست‬ ‫جدـد� وحر�س‬ ‫�سماحة �ملفتي �إن �لندوة كانت �يجابية جــد‬ ‫�الآخرة‪.‬‬
‫وبــني جانب‬ ‫رعي وب‬ ‫ل�سسرعي‬ ‫دين �ل�س‬ ‫لديــن‬‫انب �لـدي‬
‫ـدي‬ ‫جانــب‬
‫على �مل ــووـو�ءءمم ــةة بــني جـان‬
‫ـان‬ ‫يقــني من‬ ‫لي يـقـق‬ ‫وكل ـيـي‬
‫وك ـلـل‬
‫رت‪ ,‬وك‬ ‫ذكـ ــرت‪,‬‬ ‫�أذأذككـ ــرر م ــاا ذك‬
‫�لدنيا �حليوي‪ ,‬فالدين جاء ليو�ئم بني هذه �جلو�نب‬ ‫ما تقدمه‬ ‫قف أ�مأمـ ــامام م ــا‬ ‫نقـف‬
‫ـف‬ ‫�أأنن ــهه ال يعقل �أن نـقـق‬
‫لعمر�ن‬
‫اري �أو فقه � �‬
‫لعمر�‬ ‫حل�سساري‬ ‫و�أكدت �لندوة على �أن للفقه �حل�س‬ ‫من �سيل �ملعلومات �لكثيفة‬ ‫رية مــن‬ ‫لب�سسرية‬‫�لب�س‬
‫ائي �أو‬
‫ـائائــي‬
‫إن�ـسـائ‬
‫�الالنإنـ�ـ�‬
‫انب � إ‬ ‫جلانــب‬
‫يقت�سسسرر على �جلـان‬
‫ـان‬ ‫اما ال يقت�‬ ‫امـ ً‬
‫ا‬
‫ـا‬ ‫مفهوماا �ـسـام‬
‫ـام‬ ‫مفهو ًم‬ ‫سايا �حلديثة و��و�مل�سائل �مل�ستجدة‬ ‫لق�سايا‬
‫�و�لق�س‬
‫جو�نب معنوية كثرية تكتمل‬ ‫مل جو‬ ‫ي�سسسمل‬ ‫فح�سب‪ ,‬بل ي�‬ ‫ملادي فح�سب‬ ‫�ملــادي‬ ‫دون فقه جديد‪ ,‬وخربة و�آر��آر�ء جديدة‪,‬‬
‫يةـة‪ ,‬فهناك قيم �لعدل‬ ‫اميــة‬‫سامـيـي‬
‫إ�سـام‬
‫ـام‬ ‫�الال�إ�ـسـس‬
‫ارة � إ‬ ‫حل�ـســارة‬ ‫بها نظرية �حلـ�‬
‫ـ�‬ ‫�الأمر يحتاج فقط �إىل �أن نح�سن �جلمع‬
‫وة وو��و�لتعاون‬ ‫�الأخأخ ـ ــوة‬ ‫رخ ــاءاء و�ال‬
‫و�ال‬ ‫ري ــةة وو��ل ـرخ‬
‫ـرخ‬ ‫لم وو��حل ـري‬
‫ـري‬ ‫علـمـم‬ ‫لعـلـل‬
‫و�المأمـ ــنن وو��لـعـع‬ ‫و� أال‬
‫�ال‬ ‫رة وبني �ملحافظة‬ ‫ملعا�سسرة‬
‫الة وو��ملعا�س‬ ‫أ�سسالة‬ ‫بني ��الالأ�س‬
‫ال�ستغال جميع م�ساحات �مل�سجد‬ ‫سميم �مل�ساجد ال�ستغا‬
‫ا‬ ‫ت�سسميم‬ ‫عند ت�‬ ‫و�الفإف ـ ـادة‬
‫ـادة‬ ‫ئةـة‪ ,‬و� إال‬
‫�ال‬ ‫يئــة‬
‫بيـئـئ‬
‫لبـيـي‬
‫امة �لـبـب‬
‫سامــة‬
‫�سـام‬
‫ـام‬ ‫لى �ـسـس‬
‫علـى‬
‫ـى‬ ‫اظ عـلـل‬ ‫اري م ــعع �حل ــفف ــاظ‬ ‫�ل ــعع ــقق ــاري‬ ‫سمول �ملجتمع وتوجهاته‪,‬‬ ‫رية �لفردية يف مقابل ��سسمول‬ ‫حلريــة‬
‫�حلـري‬
‫ـري‬ ‫ح�سسارة‬
‫سارة‬ ‫رقة يف ح�‬ ‫رقـةـة‬ ‫مل�ـسـرق‬
‫ـرق‬ ‫ب �ملـ�ـ�‬ ‫ـريهه ــاا م ــنن �جل ــووـو�ن ــب‬ ‫وغــري‬ ‫افل وغ‬ ‫كافـلـل‬ ‫تكـاف‬
‫ـاف‬ ‫لتـكـك‬‫�و�لـتـت‬ ‫ر�ع ــاةاة‬
‫وم ــرر�‬
‫ام ــيي ــةة وم‬ ‫�الال�إ� ــسس ـام‬
‫ـام‬ ‫ع ــلل ــىى �ل ــثث ــووـو�ب ــتت � إ‬
‫لازمة الأدأد�ء ر�سالته‪.‬‬ ‫باملر�فق � ا‬
‫لا‬ ‫وتزويده باملر��‬ ‫ـرب�ت �لكبرية‬ ‫ية وو��خل ـ ــرب�‬ ‫هيـةـة‬‫قهـيـي‬‫فقـهـه‬ ‫لفـقـق‬
‫ات �لـفـف‬ ‫وروثـ ــات‬ ‫ك م ــنن �ملـ ـوروث‬
‫ـوروث‬ ‫يف ذذللـ ــك‬ ‫سالح �لفردية و��و�جلماعية بح�سب‬ ‫مل�سالح‬
‫و�إعمال �لتو�زن بني �مل�س‬ ‫يا‪ ,‬يلي ذلك‬ ‫ا‬‫أ�سيسي ً‬ ‫وتااأ�س‬ ‫بدد من �لعناية بها فقها وت‬ ‫إ�سام‪ ,‬ال ُب َّ‬ ‫��الالإ�سا‬
‫إ�سا‬ ‫بب تغري‬ ‫سب ــب‬ ‫�س ـبـب‬
‫ب� ـسـس‬
‫ـري�ت �ل ــتت ــيي ت ــتت ــغغــري ب ـ�ـ�‬ ‫�مل ــتت ــغغ ــري�‬
‫ور�ت �لفقهية‬ ‫سور�‬
‫ور�‬
‫لت�سور‬
‫رورة تعميم �لت�س‬ ‫و�أكدت �لندوة على ��سسسرورة‬ ‫ل�سحية‪.‬‬
‫سحية‪.‬‬ ‫�س �لتنمية و��و�لبيئة �ل�س‬ ‫للمز�رعني مبا يخدم �أغر�� س‬ ‫�‬ ‫ر�ر»‪.‬‬ ‫سر�‬
‫ر�‬
‫رر وال ��سسر‬ ‫�لقاعدة �ملعروفة «ال ��سسسرر‬ ‫و�سوال‬
‫سوال‬ ‫نظــري‪ ,‬و�س‬ ‫تنـظ‬
‫ـظ‬ ‫لتـنـن‬
‫عد �لـتـت‬ ‫بعــد‬
‫انب �لتطبيق بـعـع‬ ‫جانــب‬ ‫لى جـان‬
‫ـان‬ ‫علـى‬
‫ـى‬ ‫يز عـلـل‬ ‫كيـزـز‬
‫ـرتككـيـي‬ ‫�لــرت‬ ‫كان وو��و�لزمان‪.‬‬ ‫ملك ـان‬
‫ـان‬ ‫ر�ف و��مل ـكـك‬ ‫�العأعـ ــرر�‬ ‫الح و� أال‬
‫و�ال‬ ‫مل�سسالح‬‫�مل�س‬
‫اعتها عرب‬
‫ياة �ملختلفة‪ ,‬و�إ�إ�سسساعتها‬ ‫حليــاة‬
‫ارية يف مناحي �حلـيـي‬ ‫حل�سسارية‬ ‫�حل�س‬ ‫سالح �لعامة‬ ‫مل�سالح‬
‫إ�سام بالطريق وجعلها من �مل�س‬ ‫كما عني ��الالإ�سا‬
‫إ�سا‬ ‫ام يف إ�عإع ــمم ــارار �لكون‬ ‫�الال�إ�ـ ــسسـ ــام‬
‫إظ ــهه ــارار ررووؤيؤي ـ ــةة � إ‬
‫ب إ�ظ‬ ‫ـانان ــب‬
‫�إىل ج ـان‬ ‫ادية مع نظريها من‬ ‫ملاديــة‬
‫سارة �ملـادي‬
‫ـادي‬ ‫حل�سارة‬‫�إىل �لعناية بجو�نب �حل�س‬ ‫ك �أن �لدين كل ال يتجز�أ؛ عباد�ت‬ ‫ال ��سسسك‬
‫ر�ت و��و�خلطب‪,‬‬ ‫ا� ـس ــرر�‬
‫ح ـا �‬
‫ـا�‬ ‫درو�ـ ــسس وو��مل ــح‬ ‫ام وو��لـ ـدرو�‬
‫ـدرو�‬ ‫ـائائ ــلل ��الالإعإعـ ـ ــام‬ ‫وو�� ــسس ـائ‬ ‫كل ما يـوـوؤذي �ملا ّرة‬
‫ملارة‬ ‫رف ّ‬ ‫و�سسرف‬ ‫�لتي جتب �ملحافظة عليها‪ ,‬و�س‬ ‫إ�ساحه‪ ,‬وعنايته بتنمية حياة �لنا�س وجميع �لكائنات‬ ‫و�إ�سا‬
‫سا‬ ‫اري للعامل‬ ‫حل�سساري‬ ‫قد ُم �لفقه �حل�س‬ ‫�جلو�نب �ملعنوية بحيث ُيق َّد‬
‫يقد‬ ‫تن�سسد‬
‫سد‬ ‫ومعامات‪ ,‬فقه وعقيدة‪ ,‬وكلها تن�‬ ‫ا‬
‫سقيها �لعام و��و�لعايل‪ ,‬وذلك‬ ‫ب�سسقيها‬ ‫سمن �ملناهج �لتعليمية ب�‬ ‫و�سمن‬ ‫و�س‬ ‫ملرور �لتي ُييووؤدؤدِّي‬ ‫لتز�م قو�عد �ملــرور‬ ‫وجب � �‬
‫لتز�‬ ‫وجــب‬ ‫ومن هنا وج‬ ‫عليها‪ ,‬ومـن‬
‫ـن‬ ‫خال قو�عد �لفقه‬ ‫�و�و�ملخلوقات يف خمتلف �لبيئات‪ ,‬من خا‬
‫ا‬ ‫روع متكامل‪.‬‬ ‫م�سسسروع‬ ‫�أجمع على �أنه م�‬ ‫لفا�سلني‪,‬‬
‫سلني‪,‬‬ ‫مع �لفا�س‬ ‫تم ــع‬
‫جت ـمـم‬
‫ملج ـتـت‬
‫رد وو��مل ـج‬
‫ـج‬ ‫يق �ل ــفف ــرد‬ ‫قيــق‬
‫حتقـيـي‬
‫حتـقـق‬
‫لرت�ث �لفقهي من جهة؛ وال�ستعادة بع�سس‬ ‫لبيان عظمة � �‬
‫لرت�‬ ‫ون�سسرر ثقافة‬ ‫ـن‪ ,‬ون�س‬ ‫آخريــن‬
‫رين‬ ‫باالآخآخـري‬
‫ـري‬ ‫ر�ر بــا‬ ‫�لتفريط فيها �إىل ��الالإ�إ� ـس ــرر�‬ ‫ساريا‬
‫اريا‬
‫ح�سار ًّي‬
‫اري‬ ‫سريعة �ملعنية بذلك‪ ,‬ليكون هذ� ردًّ� ح�س‬ ‫ل�سريعة‬ ‫سد �ل�س‬ ‫ومقا�سد‬
‫ومقا�س‬ ‫سام فتح أ�فأف ــقق �لنظر‬ ‫إ�س ـام‬
‫ـام‬ ‫�الال�إ� ـسـس‬
‫ندوة على �أن � إ‬ ‫لنــدوة‬ ‫دت �لـنـن‬ ‫كما �أأكك ــدت‬ ‫ف� ـس ــلل بني‬ ‫لف ـ�ـ�‬ ‫دم �ل ـفـف‬ ‫ر�ع ــيي عـ ــدم‬ ‫�و�مل ــهه ــمم �أن ن ــرر�‬
‫لتا ِّأ�سأ�سيي بها من جهة �أخرى‪.‬‬ ‫تلك �لقيم و��لتعاليم و��لتا‬ ‫سرعي ي�ستحق‬ ‫رعي‬
‫ب �س�س ٌّ‬ ‫�لوعي بهذه �لقو�عد على �أنها و��ج ـ ٌـب‬ ‫إ�سام من �إرهاب وعنف ونحوه‪.‬‬ ‫هم به ��الالإ�سا‬
‫إ�سا‬ ‫على ما ُييتتّهم‬
‫تهم‬ ‫لا�ستفادة �لعلمية و��و�لعملية عندما ذكر (قل‬ ‫يف �لكون لا‬
‫ا‬ ‫ملعامات‪ ,‬و�إن كانت‬ ‫�ساحتي �لعباد�ت و�� ا‬
‫ملعاما‬
‫وكذلك �لعمل على �النفتاح على حميطنا �الإقليمي‬ ‫خمالفه �لعقوب َة �الأخروية مع �لعقوبة �لدنيوية‪ .‬وكما‬ ‫خمال ُفه‬ ‫ياتها على �لبيئة و��و�حلفاظ‬ ‫تو�سسسياتها‬ ‫كما ركزت �لندوة يف تو�‬ ‫سو�س‬
‫و�س‬‫لن�سو�‬ ‫ذلك من �لن�س‬ ‫فانظرو�) ونحو ذلــك‬ ‫�‬ ‫أر�ــس‬ ‫�سريو� يف ��الالأر�‬ ‫�‬ ‫امات مهمة ج ــددـد�‪ ,‬وكما يقولون‪:‬‬ ‫عامـات‬
‫ـات‬ ‫ملعـام‬
‫ـام‬ ‫�ملـعـع‬
‫لتغري�ت �لتي تعتمل د�خله ولها ��سسلة‬
‫سلة‬ ‫لدويل لفهم � �‬
‫لتغري�‬ ‫�و�ل ــدويل‬ ‫مر�عاة حقوقها �ملادية و��و�ملعنوية‪,‬‬ ‫يلزم مرتادي �لطريق مر��‬ ‫ل�سامة‬‫أ�سسلل يف �لبيئة � ا‬
‫ل�سا‬ ‫أكدت على �أن ��الالأ�س‬ ‫عليها ‪ ,‬حيث �أكــدت‬ ‫لعمر�ين‬
‫ساري � �‬
‫لعمر�‬ ‫حل�ساري‬ ‫ومنطلقاا للفقه �حل�س‬ ‫عد قاعد ًة ومنطلقًا‬ ‫�لتي ُتع ّد‬
‫تعد‬ ‫«�لدين �ملعاملة»‪.‬‬
‫وثيقة مبجتمعاتنا‪ ,‬ومن هنا تربز �أهمية �الإ�سقاط على‬ ‫وهاـا‪ ,‬فكذلك‬ ‫حوهــا‬
‫ونحـوه‬
‫ـوه‬ ‫ونـح‬
‫ـح‬ ‫سام ون‬ ‫�سـام‬
‫ـام‬ ‫ل�ـسـس‬
‫لب�سسرر ورد �لـ�ـ�‬ ‫وغ�ــس �لب�س‬ ‫كال�سرت وغـ�‬
‫ـ�‬ ‫لت�سرف‬
‫سرف‬ ‫�و�و�لنقاء‪ ,‬وتلوثها هو من جناية �الإن�سان ب�سوء �لت�س‬ ‫ر�ز مو�هبهم‬ ‫من إ�بإبـ ــرر�‬
‫ر�‬ ‫ـرب�ت �ملختلفة مـن‬
‫ـن‬ ‫مكــنن أ�هأه ــلل �خل ــرب�‬ ‫مبا مـ ّكـك‬ ‫مبـاـا‬ ‫ختاماً؛ با�سمي وبا�سم من �أ�سعد‬
‫سرة الإز�إز�ل ــةة ما‬
‫ملعا�سرة‬
‫�لو�قع و��و�اللتفات �إىل فقه �لنو�زل �ملعا�س‬ ‫رفني على �لطرق حفظ �حلقوق �الجتماعية‬ ‫مل�سسرفني‬‫يلزم �مل�س‬ ‫ادهاـا‪ ,‬فينبغي �لتوعية �مل�ستد�مة حلماية‬ ‫سادهــا‬
‫�سـاده‬
‫ـاده‬ ‫إف�ـسـس‬
‫معها و�إفـ�ـ�‬ ‫و�أفكارهم يف بناء �حلياة وتطويرها‪.‬‬ ‫ل�سكر‬
‫سكر‬ ‫طف �ل�س‬ ‫أعط ــف‬ ‫ابة عنهم أ�عأع ـط‬
‫ـط‬ ‫يابـةـة‬
‫نيـابـاب‬
‫ديث نـيـي‬ ‫احلديـث‬
‫ـث‬ ‫باحلـدي‬
‫ـدي‬ ‫بـاحل‬
‫ـاحل‬
‫رع �حلنيف‬ ‫ل�ـســرع‬
‫عد �لـ�ـ�‬‫قوـو�عــد‬ ‫بقــو‬
‫هم بـقـق‬‫طهـمـم‬
‫وربطـهـه‬
‫ا�سـس‪ ,‬وربـط‬
‫ـط‬ ‫نا�ــس‬
‫لنـا�‬
‫ـا�‬ ‫لى �لـنـن‬‫علــى‬
‫كل عـلـل‬ ‫ي�سسكل‬ ‫ي�س‬ ‫وي�س على قائدي‬ ‫سوي�س‬
‫لت�سوي�‬ ‫�ساساأنه �لت�س‬ ‫أخاقية‪ ,‬وجتنيب كل ما �سا‬ ‫و�الأخا‬
‫أخا‬ ‫و�ال‬
‫�ال‬ ‫رمية ‪,‬‬
‫كرميــة‬
‫لكـرمي‬
‫ـرمي‬ ‫ياة �لـكـك‬‫حليــاة‬ ‫عونــاا على �حلـيـي‬ ‫يانتها لتكون عـو ًن‬
‫ـون‬ ‫و�سسسيانتها‬ ‫�لبيئة و�‬ ‫حل�ساري‬
‫ساري‬ ‫إعد�د مدونة و��و��سعة للفقه �حل�س‬ ‫ست �لندوة باإعد‬ ‫أو�سست‬ ‫و�أو�‬ ‫سكر �لذي ال ينتهي‬ ‫ل�سكر‬ ‫�لذي �بتد�أته مع �ل�س‬
‫توـو��ـســلل بني‬ ‫ناك تــو‬
‫هنـاك‬
‫ـاك‬ ‫كون هـنـن‬ ‫يكـون‬
‫ـون‬ ‫جب �أن يـكـك‬ ‫ويجـب‬
‫ـب‬ ‫ويـج‬
‫ـج‬ ‫تة‪ .‬وي‬
‫ابتـة‪.‬‬
‫ـة‪.‬‬ ‫ثابـتـت‬
‫لثـاب‬
‫ـاب‬ ‫وله �لـثـث‬
‫ولــه‬ ‫و�أأ��ـسـول‬
‫ـول‬ ‫ر�ء�ت و��و�لو�سائل‬ ‫إجر�‬
‫ر�‬
‫إجــر‬‫�الالج‬
‫�ملركبات ووقوع �حلو�دث‪ .‬و��و�تخاذ � إ‬ ‫حلر�ري‬ ‫حر وو��الحتبا�س � �‬
‫حلر�‬ ‫لت�سسحر‬ ‫باحلد من ظاهرة �لت�س‬ ‫أو�سسستت باحل ّد‬ ‫و�أو�‬ ‫لعمر�ن‬
‫تمل على مباحث �لفقه �ملتعلقة مب�سائل � �‬
‫لعمر�‬ ‫ي�سستمل‬ ‫ي�س‬ ‫كل من‬ ‫ولكــل‬
‫ولـكـك‬‫قه‪ ,‬ول‬ ‫فقـه‪,‬‬
‫ـه‪,‬‬ ‫لفـقـق‬
‫كل مهتم بتطوير �لـفـف‬ ‫لكــل‬ ‫لـكـك‬
‫نيــني بتطبيقه يف‬ ‫عنـيـي‬‫ملعـنـن‬
‫اري وو��ملـعـع‬ ‫قه �حل ــ�� ـس ــاري‬‫فقــه‬
‫الفـقـق‬
‫بالـفـف‬
‫غلــني بـال‬
‫ـال‬ ‫تغـلـل‬
‫مل�ـســتتـغـغ‬
‫�ملـ�ـ�‬ ‫الحتكار�ت‪,‬‬
‫�‬
‫الحتكار�‬ ‫أ�سو�ق �ملالية و��‬ ‫لتاعب باالأ�سو‬ ‫�لتي حتول دون � ا‬
‫لتا‬ ‫إ�سام على‬ ‫ح�سس ��الالإ�سا‬
‫إ�سا‬ ‫نطا ًققاا من ح� ِّ‬ ‫سجري � ا‬ ‫بالت�سسجري‬ ‫�و�الهتمام بالت�‬ ‫ؤ�سل‬
‫سل‬ ‫مف�سسسلل ممووؤ�س‬ ‫وفقه �لبيئة و��و�ملياه ونحوها‪ ,‬الإيجاد فقه مف�‬ ‫�أهتم باإجناح ندوتنا هذه ندوة تطوير‬
‫�الأحكام‬‫سمني �لقيم و�ال‬
‫و�ال‬ ‫ت�سسمني‬ ‫أج ــلل ت�‬ ‫من أ�ج‬ ‫يةـة‪ ,‬مـن‬
‫ـن‬ ‫دنيــة‬
‫ملدنـيـي‬
‫سات �ملـدن‬
‫ـدن‬ ‫�ســات‬‫س�ـسـس‬
‫ؤ�سـ�ـ�‬
‫�ملـ ؤوـو�ؤ�ـسـس‬ ‫ملوؤ�س�سات �ملالية على �لتعامل وفق قيم �لفقه‬ ‫سجيع �ملو‬
‫وت�سجيع‬ ‫وت�س‬ ‫أخاقيات �لتي �أ�سهم‬ ‫�الأخا‬
‫أخا‬ ‫�لغر�س و��و�لزرع‪ .‬و�إحياء �الآدآد�ب و�ال‬
‫و�ال‬ ‫ربط فيه‬‫يف هذه �ملجاالت بني �أيدي �لفقهاء �ملحدثني‪ُ ,‬ييربط‬ ‫لعا�سرة‬
‫سرة‬ ‫�لفقه �لتا�سعة‪ ,‬وملتقانا يف �لعا�س‬
‫ريعات وو��و�لقو�نني‪� ,‬الأمر �لذي‬ ‫لت�سسريعات‬ ‫لعمر�نية �لت�س‬ ‫�لفقهية � �‬
‫لعمر�‬ ‫لاأزمات �ملالية �حلالية‪ .‬وال‬ ‫حلوال لا‬ ‫اري باعتبارها حلو ًال‬ ‫حل�سساري‬ ‫�حل�س‬ ‫لرت�ث‬‫ـاه‪� ,‬و� �‬
‫لرت�‬ ‫مع �مل ــيي ــاهاه‬ ‫امل م ــع‬‫عامـلـل‬
‫تعـام‬
‫ـام‬ ‫لتـعـع‬
‫امي يف �لـتـت‬
‫سام ــي‬
‫إ�س ـام‬
‫ـام‬ ‫�الال�إ� ـسـس‬
‫قه � إ‬ ‫فقــه‬
‫لفـقـق‬
‫ها �لـفـف‬
‫بهــا‬
‫بـهـه‬ ‫اري بالفقه �ملوروث وفق �ملذ�هب �لفقهية‬ ‫حل�سساري‬ ‫�لفقه �حل�س‬ ‫وما بعدها بحول �هلل‪ ,‬ونحن و�أنتم يف‬
‫سى �لو�قع وتغري‬ ‫مقت�سسى‬ ‫باطها مع مقت�‬ ‫ن�سسباطها‬ ‫يوؤدي �إىل دقتها وو��ن�س‬ ‫يو‬ ‫كال�ساة‪,‬‬
‫يقت�سسرر دور �مل�سجد على �أد�ء �لعباد�ت �لبدنية كال�سا‬
‫سا‬ ‫يقت�س‬ ‫تز�ل حتمل بد�خلها‬ ‫�ملوروث يحتوي على جو�نب عدة ال تز��‬ ‫املة للم�سائل‬ ‫و�سسساملة‬ ‫امة و�‬ ‫عامـةـة‬
‫روويؤي ــةة عـام‬
‫ـام‬ ‫للخلو�س �إىل ر ؤ‬ ‫س‬ ‫ـددة‪,‬‬
‫تعــددة‬
‫عددة‬ ‫ملتـعـع‬
‫�ملـتـت‬ ‫تم بخري‪,‬‬ ‫دمتــم‬‫دمـتـت‬‫ال‪ ,‬دم‬ ‫ال‪ ,‬و أ�هأه ــنن ـاـاأ ب ــال‪,‬‬ ‫عد ح ــال‪,‬‬ ‫سعـدـد‬
‫أ�سـعـع‬
‫�أ�ـسـس‬
‫�ستمر�رها و��و��ستد�متها‪ .‬و�أخري�ً‬ ‫سمن � �‬ ‫وي�سسمن‬
‫�أحو�ل �ملجتمع وي�‬ ‫لة بامل�سجد‬ ‫تي لها ��سسسلة‬ ‫لتـي‬
‫ـي‬ ‫ياة �لـتـت‬ ‫حليــاة‬
‫نب �حلـيـي‬ ‫جوـو�نــب‬ ‫كل جــو‬ ‫مل كـلـل‬
‫ي�سسسمل‬ ‫بل ي�‬ ‫بـلـل‬ ‫وو�سسعع ميثاق‬ ‫هذ� �ملجال‪ ,‬وو�س‬ ‫عنا�سسرر بقائها وفاعليتها يف هذ‬ ‫عنا�س‬ ‫إطـ ــارار م�ستقبلي ال�ستيعاب‬ ‫و� ـس ــعع إ�ط‬ ‫ـك‪ ,‬ث ــمم و�‬ ‫ذل ــك‬
‫ك‬ ‫قة ب ـذل‬
‫ـذل‬ ‫لقـةـة‬ ‫علـقـق‬
‫تعـلـل‬
‫ملتـعـع‬
‫�ملـتـت‬ ‫ديـ ــنن بكم‬ ‫ود�م ـ ـ ــتت أ�يأي ـ ـ ــامام �ل ــتت ــفف ــقق ــهه يف �لـ ـدي‬
‫ـدي‬
‫إ�سامية‬
‫سي �لندوة باالهتمام باإظهار دور �الأوقاف ��الالإ�سا‬
‫إ�سا‬ ‫تو�سي‬ ‫تو�س‬ ‫اع ــيي ــةةـة‪ ,‬ووهه ـ ــذذـذ� ي�ستدعي‬ ‫ج ــتت ــمم ـاع‬
‫ـاع‬ ‫ية وو��الالج‬ ‫ميـةـة‬
‫لمـيـي‬
‫علـمـم‬
‫لعـلـل‬
‫ط ــةة �لـعـع‬
‫ك ــاا أالنأن ــ�� ـس ــط‬ ‫قو�نني �إد�رتها‪.‬‬ ‫مينها يف قو‬ ‫وت�سسسمينها‬ ‫ال�ستهاك �ملياه وت�‬ ‫اقي ال�ستها‬
‫ا‬ ‫�أخا‬ ‫لتاأكيد على‬ ‫سرة ‪ ,‬مع �لتا‬ ‫ملعا�سرة‬
‫م�ستجد�ت �حلياة �حلديثة �ملعا�س‬ ‫عامرة‪.‬‬
‫لعمر�ن‪.‬‬
‫يف تفعيل فقه � �‬
‫لعمر�‬ ‫ريعة وو��و�ملهند�سني �ملعماريني‬ ‫ل�سسريعة‬ ‫�لتن�سيق بــني علماء �ل�س‬ ‫ني وو��و�ال�ستثمار‬ ‫�سسني‬ ‫أر�س‬
‫�إىل جانب �الهتمام مب�سائل تق�سيم ��الالأ َرأر�‬ ‫حرت�م‬
‫يلة وو��و�ل�سابقة يف � �‬
‫حرت�‬ ‫أ�سسيلة‬ ‫�الأ�س‬ ‫إ�سام �لعميقة و�ال‬
‫و�ال‬ ‫ؤية ��الالإ�سا‬
‫إ�سا‬ ‫رويؤيــة‬ ‫ر ؤو‬

‫تـــــفادة من اطـــــروحات النــــدوة‬


‫لال�شششتـــــفادة‬
‫ت�صــــوير ‪ 30‬حلقــــة لال�‬
‫يعك�س مدى �إهتمامهم بتنوير �ملجتمع ‪.‬‬ ‫أر�س‪.‬‬
‫�لذين جاءو�� من خمتلف بقاع ��الالأر�س‬
‫أر�س‬ ‫الروؤية – حممد العدوي‬
‫الرو‬
‫امج باآلية جديدة‬ ‫نامـجـج‬
‫ـربننـام‬
‫ـام‬ ‫قدمي �لــرب‬
‫تقــدمي‬ ‫وع تـقـق‬
‫مو�سسسوع‬
‫ارثي �إىل مو�‬ ‫حلارثـيـي‬
‫سامل �حلـارث‬
‫ـارث‬ ‫�ســامل‬‫ري �ـسـس‬
‫وي�سسري‬
‫وي�س‬ ‫ي‪� :‬سوف‬ ‫ارث ــي‪:‬‬
‫قول �حل ـارث‬
‫ـارث‬ ‫يقــول‬‫عر�سسسهه يـقـق‬
‫امج وكيفية عر�‬ ‫نامـجـج‬
‫ـربننـام‬
‫ـام‬ ‫دة �لــرب‬
‫ول م ــدة‬
‫ووحح ــول‬
‫قدمي �سل�سلة من‬‫تقــدمي‬‫امج �إىل تـقـق‬
‫نامـجـج‬
‫ـربننـام‬
‫ـام‬ ‫ال ه ــذذـذ� �لــرب‬‫من خ ــال‬ ‫قول‪ :‬ن�سعى م ـن‬
‫ـن‬ ‫يق ـول‪:‬‬
‫ـول‪:‬‬ ‫يث ي ـقـق‬
‫حيـث‬
‫ـث‬ ‫حـيـي‬ ‫ف �ساعة و�سوف يتم‬ ‫ن�سسسف‬ ‫تكون مدة �حللقة �لو�حدة و من �لربنامج ن�‬ ‫افة �لفعاليات‬ ‫كافــة‬
‫وير كـاف‬
‫ـاف‬ ‫بت�سسسوير‬
‫ية بت�‬ ‫نيـةـة‬
‫دينـيـي‬
‫لديـنـن‬
‫ل� ـس ـوـوؤون �لـدي‬
‫ـدي‬ ‫اف وو��ل ـ�ـ�‬
‫أوق ـ ــاف‬
‫وز�رة ��الالأوق‬ ‫وز��‬
‫امت وز‬‫قامـت‬
‫ـت‬ ‫ق ـا م‬
‫ـام‬
‫ل�سريعة‬
‫سريعة‬ ‫سمون الأن �ل�س‬
‫مل�سمون‬ ‫كل وو��مل�س‬
‫ل�سسكل‬
‫�حللقات �ملختلفة عن غريها على م�ستوى �ل�س‬ ‫إعام لتحديد �لفرتة �لزمنية �لتي �سيعر�سس‬ ‫وز�رة ��الالإعا‬
‫إعا‬ ‫�لتن�سيق مع وز��‬ ‫اري ـ‬
‫حل�ـســاري‬
‫مان ««�لفقه �حلـ�‬
‫ـ�‬ ‫عمــان‬
‫طور �لعلوم �لفقهية يف عـمـم‬ ‫تطــور‬
‫دوة تـط‬
‫ـط‬ ‫متها ن ــدوة‬ ‫تي ��سسسمتها‬ ‫لتـيـي‬
‫�لـتـت‬
‫حل�سارة‬
‫سارة‬
‫سيع �جلديدة �ملتعلقة مبفرد�ت �حل�س‬ ‫�سيع‬ ‫إ�سامية فيها �لكثري من �ملو��س‬ ‫��الالإ�سا‬
‫إ�سا‬ ‫وز�رة �إىل �أن نقوم‬ ‫لوز�‬
‫وز�‬
‫يف ‪ :‬كما �أننا ن�سعى يف �لــوز‬ ‫وي�سسسيف‬
‫فيها �لربنامج‪ .‬وي�‬ ‫رة لها‬
‫ملبا�سسرة‬
‫سمنت �لتغطيات �ملبا�س‬ ‫ت�سسمنت‬ ‫لعمر�ن» يف برنامج من ‪ 30‬حلقة ت�‬ ‫فقه � �‬
‫لعمر�‬
‫يق ‪.‬‬‫ل�سسيق‬
‫خال هذ� �لربنامج �ل�س‬ ‫وهذ� ما ن�سعى �إىل �إبر��زه من خا‬
‫ا‬ ‫بو�سسعع جميع �حللقات يف قر�سس مدمج «‪ »CD‬لتعم �لفائدة �أكرب‬ ‫بو�س‬ ‫اركني فيها لي�ستفيد �جلمهور‬ ‫مل�سساركني‬ ‫مع �لعلماء �مل�س‬ ‫ـاء�ت مــع‬ ‫لقــاء‬
‫قاء‬ ‫للـقـق‬
‫�و�حلـ ــووـو� �ر�ت و��لـلـل‬
‫اإنتاج‬
‫ركة «تلفاز للا‬ ‫ل�سسسركة‬‫ل�سوؤون �لدينية ل�‬ ‫أوقاف وو��ل�سو‬
‫سو‬ ‫أوقـاف‬
‫ـاف‬ ‫وز�رة ��الالأوق‬
‫وقد �أ�سندت وز��‬ ‫إ�سامية ‪.‬‬‫عدد ممكن من �أبناء هذه �الأمة ��الالإ�سا‬
‫إ�سا‬ ‫إخر�ج �لربنامج الأحمد‬ ‫لوز�رة مهمة �إخر��‬ ‫�لعادي منها بعد بثها ‪ ,‬و�أ�سندت � �‬
‫وير وو��و�لو�سائل �لتي ت�ساعد على‬ ‫لت�سسوير‬ ‫أدو�ت �لت�س‬ ‫�لفني و��لتوزيع» مهمة توفري �أدو��‬ ‫ملتاألق وو��و�ملتميز �سامل بن �سعيد‬ ‫و�سوف يقدم هذ� �لربنامج �ملذيع �ملتا‬ ‫مج �لتي‬
‫من �لــرب�مــج‬ ‫امج مــن‬
‫نامـجـج‬
‫ـربننـام‬
‫ـام‬ ‫هذـذ� �لــرب‬ ‫عد ه ــذ‬
‫قال ‪ٌ :‬يــععـدـد‬
‫ذي ق ـال‬
‫ـال‬ ‫ارثي �ل ــذي‬
‫حلارثــي‬
‫سر �حلـارث‬
‫ـارث‬ ‫نا�سسر‬
‫بن نا�‬ ‫بـن‬
‫ـن‬
‫وع �ألتقينا «ل«لـوـوؤي» من‬ ‫ملو�سسوع‬
‫هذ� �ملو�س‬ ‫رفة وحول هذ‬ ‫م�سسسرفة‬
‫ورة م�‬‫ب�سسسورة‬‫ر�ج �لربنامج ب�‬ ‫إخر�‬
‫ر�‬
‫�إخــر‬ ‫إ�سامية مبكتب‬ ‫ل�سوؤون ��الالإ�سا‬
‫إ�سا‬ ‫ب باحث يف �ل�سو‬
‫سو‬ ‫من�سسسب‬
‫غل من�‬ ‫ي�سسسغل‬
‫�حلارثي و��لذي ي�‬ ‫ك الأن‬‫وذلل ــك‬
‫للمجتمع‪ ,‬وذ‬
‫ديدة للمجتمع‬ ‫جديــدة‬
‫اءة ثقافية دينية �جتماعية جـدي‬
‫ـدي‬ ‫�ستقدم �إإ�� ـس ــاءة‬
‫لر�ئدة يف هذ� �ملجال‬ ‫سركات � �‬
‫لر�‬ ‫ل�سركات‬ ‫ركة «تلفاز» من �ل�س‬ ‫ركة حيث قال ‪ُ :‬تتعد‬
‫عد ��سسسركة‬ ‫ل�سسركة‬‫�ل�س‬ ‫ل�سوؤون �لدينية‪ ,‬وعن هذه �لتجربة يقول‬ ‫بوز�رة ��الالأوقاف وو��ل�سو‬
‫سو‬ ‫بوز��‬
‫��الالإفتاء بوز‬ ‫سيف �حلارثي‬ ‫وي�سسيف‬
‫سايا �ملجتمع من خمتلف ��الالأبعاد‪ .‬وي�‬ ‫ق�سسايا‬‫�لربنامج يبحث ق�‬
‫عاقة‬
‫ل�ـسـوـوؤون �لدينية وبيننا عا‬
‫ا‬ ‫اف وو��لـ�ـ�‬
‫أوق ــاف‬
‫وز�رة ��الالأوق‬
‫وز��‬
‫مع وز‬ ‫وقد �سبق وتعاونا مـعـع‬ ‫وقـدـد‬ ‫ساهد �لكرمي مبجموعة من‬ ‫مل�ساهد‬‫إكر�م �مل�س‬
‫هذ� �لربنامج الإكر�‬
‫إكر�‬ ‫�سامل ‪ :‬ييااأتي هذ‬ ‫أور�ق �لعمل �لتي‬ ‫ر�ءة متعمقة الأور�‬
‫أور�‬ ‫يوف ق ــرر�‬
‫ر�‬ ‫ل�سسيوف‬ ‫ائا‪ :‬كما �سيقدم بع�سس �ل�س‬ ‫قائـ ً‬
‫ا‬
‫ـا‬ ‫ق ـا ئ‬
‫ـائ‬
‫رتك من‬
‫مل�سسرتك‬
‫وثيقة وثقة متبادلة‪ ,‬ولهذ� نحن �ليوم جندد هذ� �لتعاون �مل�س‬ ‫مل�ساهد‬
‫ساهد‬ ‫حلوـو��ر�ر�ت �لرثية مع نخبة من علماء �مل�سلمني لي�ستفيد �مل�س‬ ‫�حلــو‬ ‫خالها‬
‫قدموها يف �لندوة و�سوف يطرحون �أبرز �لو�سائل �لتي ميكن من خا‬
‫ا‬
‫أهد�ف‬
‫لذي نتوقعه �أن يحقق �لكثري من �الأهد‬ ‫خال �إنتاج هذ� �لربنامج �لــذي‬ ‫ا‬
‫خا‬ ‫من ررووؤى و�آرآر��آر�ء و�أفكار �لعلماء �لذين ي�سعون وبكل جهد لنفع هذه‬ ‫سري �حلارثي �إىل جاهزية �لربنامج‬ ‫وي�سسري‬
‫أور��ق عملهم ‪ .‬وي�‬ ‫يات �أور‬ ‫تو�سسسيات‬
‫تنفيذ تو�‬
‫لا�ستفادة من‬ ‫اهدين للا‬
‫ا‬ ‫مل�سساهدين‬ ‫ا‪ :‬ندعو جميع �مل�س‬ ‫يف للووؤي قائ ً‬
‫قائا‬ ‫وي�سسسيف‬
‫��الالإيجابية ‪ .‬وي�‬ ‫يف �سامل ‪� :‬أبرز حماور �حلو��ر�ر�ت‬ ‫وي�سسسيف‬
‫�الأمة مبختلف �لو�سائل ‪ .‬وي�‬ ‫سوير ‪ 24‬حلقة �إىل �الآن‬ ‫ت�سسوير‬ ‫للعر�س هذ� �لعام حيث قال‪ :‬قد �نتهينا من ت�‬ ‫س‬
‫لر�ئعة‪.‬‬
‫خال هذه �ل�سل�سلة � �‬
‫لر�‬ ‫�آر��آر�ء و�أفكار �لعلماء �لتي �سوف يقدمونها خا‬
‫ا‬ ‫ية وو��و�لعربية‬
‫أوروبيـةـة‬
‫أوروبـيـي‬
‫لعمر�ن‪� ,‬و�و�لبيئة‪� ,‬و�و�ملخطوطات ��الالأوروب‬ ‫حول � �‬
‫لعمر�‬ ‫كانت حــول‬ ‫ق�سسارى‬
‫سارى‬ ‫سويرها‪ ,‬و�سوف نبذل ق�‬ ‫ت�سويرها‬
‫سويرها‬ ‫ملفرت�س ت�س‬‫س‬ ‫سف �حللقات �‬ ‫ن�سسف‬ ‫�أي ما يعادل ن�‬
‫وز�رة �الأوقاف ‪.‬‬ ‫أي�سسساا �سليمان �مل�سروري من وز��‬ ‫وهذ� ما �أكد ُه �أي ً‬
‫أي��‬ ‫لكر�م وجتاوبا‬ ‫سيوف � �‬
‫لكر�‬ ‫ل�سيوف‬ ‫كبري� من �ل�س‬ ‫ا �‬ ‫تفاعا‬
‫مانية وقد مل�سنا تفاع‬ ‫لعمانية‬ ‫�و�ل ُع‬ ‫اهد من �لعلماء و��و�ملفكرين‬ ‫مل�سساهد‬
‫جهدنا من �أجل �إجناز هذه �ملهمة لي�ستفيد �مل�س‬
‫‪15‬‬ ‫ملو�فق ‪� 7‬إبريل ‪2010‬م‬
‫�الربعاء ‪ 22‬من ربيع �لثاين ‪ 1431‬هـ � �‬
‫ملو�‬ ‫ندوة‬
‫بتنظيم من وزارة االوقاف‬
‫فقه املجتمع‬
‫مما ال ريب فيه �أن �الإن�سان مدين بطبعه‪،‬‬
‫بد �أن يتفاعل مع‬
‫حي ـاـايا ع ــلل ــىى ن ــحح ــوو طبيعي‬
‫ني جن�سه‬ ‫بنــي‬ ‫ان م ــعع بـنـن‬
‫فا بــد‬ ‫�جتماعي بفطرته؛ فـا‬
‫ـا‬
‫يحـيـي‬‫سه ل ــكك ــيي ي ـح‬
‫ـح‬
‫�الالنإن ــ�� ــسس ــان‬
‫اعل � إ‬ ‫فاعــل‬
‫تفـاع‬
‫ـاع‬ ‫فتـفـف‬
‫�سـهـه‬‫ن�ـسـس‬
‫جنـ�ـ�‬
‫ب ــنن ــيي جـنـن‬
‫م ــتت ــووـو�زن‪ ،‬فـتـت‬
‫ـــاري وتعميـــق دوره يف حياة امل�سلمني‬
‫احل�سسســـاري‬
‫‪ 9‬نـــدوات خلـــدمة الفقــه احل�‬
‫يزة �الأ�سا�سية �لتي يقوم عليها‬ ‫ركيــزة‬ ‫لركـيـي‬
‫سكل �لـرك‬
‫ـرك‬ ‫ي�سكل‬ ‫ي�س‬
‫�الالعأع ــرر�ر�ر�ف‬
‫من � أ‬ ‫مما ينتج منظومة مــن‬ ‫�ملجتمع ‪ ،‬ممـاـا‬ ‫نا�ضضرر احلارثي‬
‫الر�ؤية ‪ -‬اأحمد بن نا�‬
‫ية لدى �أي‬ ‫و�سسية‬ ‫سو�س‬‫باخل�سسو�‬
‫�و�و�لثقافات �لتي تت�سم باخل�‬
‫و�سية‬
‫سية‬ ‫سو�س‬
‫خل�سو�‬‫وهذه �خل�س‬ ‫من �ملجتمعات‪ ،‬وه ــذه‬ ‫جمتمع مــن‬ ‫وال�سس�ؤون الدينية لنف�سها‬‫ت وزارة الأوقاف وال�‬ ‫خطت‬‫َ‬
‫خط‬
‫تاف �لنطاق‬ ‫اخت ــاف‬ ‫باخ ـتـت‬
‫ال ب ـاخ‬
‫ـاخ‬ ‫عة �حلـ ــال‬ ‫يعــة‬
‫بيـعـع‬
‫طبـيـي‬‫بطـبـب‬‫لف بـط‬
‫ـط‬ ‫ختـلـلتلـف‬
‫ـف‬ ‫تخـتـت‬
‫تـخ‬
‫ـخ‬ ‫�س�ل‬
‫س�ل‬
‫��س�‬
‫وال��‬
‫�ير اأهدافها وال�‬
‫تط��ير‬ ‫خطة منهجية يف �سبيل تط‬
‫سة ثقافة‬ ‫�س ــة‬
‫در��� ـسـس‬‫مما يجعل در‬ ‫كاين ممـاـا‬ ‫ملك ـاين‬
‫ـاين‬ ‫زماين وو��مل ـكـك‬ ‫لزم ـاين‬
‫ـاين‬ ‫� ل ـز م‬
‫ـزم‬ ‫�سسةة لها‬
‫س�س‬
‫املخ�سس�‬
‫جمالتها املخ�‬ ‫اإىل غاياتها يف اإطار جما‬
‫أعر�ف �ل�سائدة فيها ��سسرورية‬
‫سرورية‬ ‫�الأعر�‬
‫أعر�‬ ‫�ملجتمعات و�ال‬
‫و�ال‬
‫ل�سرعي‬
‫سرعي‬ ‫دق ــةة �حل ــكك ــمم �ل�س‬ ‫ن ب ـدق‬
‫ـدق‬ ‫يه كـ ــيي ي ــبب ــن‬ ‫قيـهـه‬‫فقـيـي‬
‫لفـقـق‬‫للـفـف‬‫لـلـل‬ ‫وا�سحا‪،‬‬
‫سحا‪،‬‬ ‫واأولت اجلانب الديني والثقايف اهتماما وا�‬
‫�ض �لتطبيقات‬ ‫ع�ــض‬‫بعـ�ـ�‬
‫لبـعـع‬
‫اك أ�مأم ــثث ــلل ــةة لـبـب‬ ‫وه ــنن ــاك‬ ‫ها ‪ ،‬وه‬ ‫يهـاـا‬
‫فيـهـه‬
‫فـيـي‬ ‫تى منها اإقامة الندوات وامللتقيات‬ ‫متثل يف ��س�س�س�رر ��سسستى‬
‫فاال�سام‬
‫فاال�سا‬
‫ا‬ ‫دين ‪ ،‬فاال�س‬ ‫مع �ملـ ــدين‬ ‫تمــع‬
‫جتـمـم‬‫ملجـتـت‬
‫قه �ملـج‬
‫ـج‬ ‫فقــه‬ ‫لفـقـق‬‫ية لـفـف‬ ‫هيـةـة‬‫قهـيـي‬
‫فقـهـه‬‫لفـقـق‬
‫�لـفـف‬ ‫واملحا�سسرات‬
‫سرات‬ ‫العلمية وبث اخلطب والدرو�س واملحا�‬
‫حث على رعاية �ليتيم وكفالته‪ ،‬و�� ض‬
‫حلر�ض‬ ‫حــث‬ ‫كال خمتلفة وطباعة‬ ‫واإنتاج الربامج الإعالمية باباأ�سأ�سسكال‬
‫وىل جل‬ ‫ول �ملـ ــوىل‬ ‫�الال�أ� ـس ــلل ــحح لـ ــه‪،‬ه‪ ،‬ي ــقق ــول‬ ‫ري � أ‬ ‫لى حتـ ــري‬ ‫علـىـى‬‫عـلـل‬ ‫ومط��يات‬
‫�يات‬ ‫كالها املتعددة من كتيبات ومط‬ ‫رات ببااأ�سأ�سسكالها‬
‫املن�س�س�رات‬
‫املن�س�‬
‫إ�ساح‬
‫قل �إ�إ�سا‬
‫سا‬ ‫عن �ليتامى قـلـل‬ ‫ونك عــن‬ ‫ألونـك‬
‫ـك‬ ‫ا‪»:‬وي�ـسـس�سـ أاـالألـون‬
‫ـون‬ ‫وعا‪»:‬ويـ�ـ�‬
‫وعـا‪»:‬وي‬
‫ـا‪»:‬وي‬ ‫ادات دينية ‪.‬‬ ‫إر�سسادات‬
‫واإر�س‬
‫افل �ليتيم‬ ‫وكافــل‬‫وكـاف‬
‫ـاف‬ ‫ديث‪ »:‬أ�نأنـاـاأنا وك‬
‫حلديـث‪»:‬‬
‫ـث‪»:‬‬ ‫خر»‪ ،‬ويف �حلـدي‬
‫ـدي‬ ‫لهم خ ــر»‪،‬‬
‫سبعيه �ل�سبابة‬ ‫أ�سبعيه‬ ‫ن» و�أأ��ـســارار ببااأ�س‬ ‫يف �جلنة كهاتن‬
‫�و�و�لو�سطى‪.‬‬
‫�سو�ء‬‫خا�سسسةة �سو‬ ‫بار �ل�سن عناية خا�‬ ‫كبــار‬
‫�أوىل كـبـب‬ ‫ما �أبدعته‬ ‫نى مــا‬ ‫أغنـىـى‬
‫هو أ�غأغـنـن‬
‫امي هـوـو‬
‫سامـيـي‬
‫إ�سـام‬
‫ـام‬ ‫�الال�إ�ـسـس‬
‫ظر�ر� لكون �أن �لفقه � إ‬ ‫ونظــر‬‫ونـظ‬
‫ـظ‬
‫ول �هلل‬ ‫ن‪ ،‬ي ــقق ــول‬ ‫وي ـ ــن‪،‬‬ ‫ر أ�بأب ـ ـوي‬
‫ـوي‬ ‫ويـ ــنن �أم غ ــر‬ ‫�أأكك ـ ـانـانان ـ ــووـو� �أأببـ ـوي‬
‫ـوي‬ ‫وروث فكري‬ ‫من م ــوروث‬ ‫ما �أنتجته مـنـن‬ ‫زر مـاـا‬ ‫ية و أ�غأغـ ــزر‬‫اميـةـة‬
‫سامـيـي‬
‫إ�سـام‬
‫ـام‬ ‫�الال�إ�ـسـس‬
‫ارة � إ‬ ‫حل�ـســارة‬ ‫�حلـ�ـ�‬
‫دو� �إال �إإييـ ــاهاه‬ ‫دو�‬‫ك �أال ت ــعع ــبب ــدو‬ ‫اىل‪»:‬وق ــ�� ـس ــىى ربربـ ــك‬ ‫ت ــعع ـاىل‪»:‬وق‬
‫ـاىل‪»:‬وق‬ ‫ياة �مل�سلم يف جميع مناحيها �لفردية‬ ‫حيــاة‬
‫انون حـيـي‬ ‫قان ـون‬
‫ـون‬ ‫ثل ق ـانـان‬ ‫ميثـلـل‬
‫هو ميـثـث‬ ‫فهـوـو‬
‫فـهـه‬
‫إما يبلغن عندك �لكرب‬ ‫وبالو�لدين �إح�سانا �إمــا‬ ‫ل�ـسـوـوؤون �لدينية‬ ‫اف وو��لـ�ـ�‬‫أوقـ ــاف‬
‫وز�رة ��الالأوق‬ ‫وز��‬
‫من وز‬ ‫انا مـنـن‬ ‫إميان ـاـا‬
‫إمي ـانـان‬
‫ية و إ�مي‬ ‫اعيـةـة‬
‫ماعـيـي‬
‫جلمـاع‬
‫ـاع‬ ‫�و�جلـمـم‬
‫همـ آاـا �أف وال‬ ‫لهـمـم‬‫قل لـهـه‬ ‫تقـلـل‬
‫فا تـقـق‬ ‫ما ف ـا‬
‫ـا‬ ‫اهمـاـا‬
‫كاهـمـم‬
‫ما �أو كـاه‬
‫ـاه‬ ‫دهمـاـا‬
‫أحدهـمـم‬
‫�أحـده‬
‫ـده‬ ‫لنفي�ض �لذي قام على بنائه لفيف من‬ ‫ملوروث � ض‬ ‫هذ� �ملــوروث‬ ‫باباأهمية هذ‬
‫رميا ‪ ،‬وو��و�خف�ض‬ ‫كرميـاـا‬
‫وال كـرمي‬
‫ـرمي‬ ‫تنهرهما ووقق ــلل لهما ق ــوال‬ ‫ر�ض �لفقهية عرب �متد�د تاريخ‬ ‫إ�سام من خمتلف �ملد� ض‬ ‫علماء ��الالإ�سا‬
‫إ�سا‬
‫لهما جناح �لذل من �لرحمة وقل رب ��رحمهما‬ ‫لحة ‪.‬‬
‫م�سسسلحة‬
‫�ملف�سدة يعد م�‬ ‫إ�سام يف �لزمان و��و�ملكان ��ستقو� معينه من �لكتاب �لعزيز‬ ‫��الالإ�سا‬
‫إ�سا‬
‫حلديث‪»:‬لي�ض منا‬
‫ض‬ ‫غر�»‪ ،‬ويف �‬ ‫كما ربياين ��سسغسغر�‬
‫غر�‬ ‫ف عن‬
‫لتك�سسسف‬
‫ندوة تطور �لعلوم �لفقهية يف عمان تتااأتي لتك�‬ ‫�إن نــدوة‬ ‫سلى �هلل عليه و�سلم ـ ـ وكانو� مهتدين بروح‬ ‫طفى ـ ـ ��سسلى‬ ‫مل�سسطفى‬ ‫و�سنة �مل�س‬
‫كبرنا»‬ ‫غرنا ويوقر كبر‬
‫ر‬ ‫من مل يرحم ��سسغسغر‬ ‫قام بها �لعلماء �لعمانيون‬‫هود �لعلمية و��و�لفقهية �لتي قــام‬ ‫جلهــود‬
‫�جلـهـه‬ ‫وز�رة عقد‬ ‫لوز�‬
‫وز�‬‫سريعة �ل�سمحة فقد ر�أت �ل ــوز‬ ‫ل�سريعة‬ ‫سد �ل�س‬ ‫ومقا�سسد‬
‫ريع ومقا�‬ ‫لت�سسريع‬‫�لت�س‬
‫وتن�سسئتهم‬
‫سئتهم‬ ‫ال وتن�‬ ‫�الالطأط ــفف ــال‬‫ية � أ‬ ‫ربيــة‬‫بربـيـي‬
‫نى بـرب‬
‫ـرب‬ ‫تنـىـى‬ ‫عتـنـن‬‫‪� -3‬عـتـت‬ ‫ن �أن علماء عمان �ساهمو� م�ساهمة فعالة يف حركة‬ ‫حيث بن‬ ‫ندوة �سنوية حتت م�سمى ندوة تطور �لعلوم �لفقهية يف عمان‬
‫روحيا وعلميا ونف�سيا‪ ،‬يقول �لر�سول ��سسلى‬
‫سلى‬ ‫وتاأليفا ‪.‬‬
‫يا وتقعيد� وتا‬‫أ�سيسيا‬
‫وتااأ�س‬
‫إ�سامي در���سة وت‬
‫�لفقه ��الالإ�سا‬ ‫ملوؤلفات ��لفقهية‬ ‫وذلك ملا يتميز به �لفقه �لعماين من في�ض يف �ملو‬
‫غ�سسب‬
‫سب‬ ‫غار يطفئ غ�‬ ‫ل�سسغار‬‫�هلل عليه و�سلم‪»:‬تعليم �ل�س‬ ‫النتاج الفقهي‬ ‫والالبإبـ ــرر�ر�ر�ز هذ�‬
‫ياة و إ‬ ‫حليـاةـاة‬
‫نب �حلـيـي‬‫جوـو�نــب‬
‫اولت خمتلف جــو‬ ‫ناولـت‬
‫ـت‬ ‫تنـاول‬
‫ـاول‬ ‫تي تـنـن‬ ‫لتـيـي‬
‫ساملة �لـتـت‬ ‫ل�ساملة‬ ‫�ل�س‬
‫�لرب»‬ ‫در��سة متعمقة‬ ‫لقر�ء ودر���سته در��‬ ‫لباحثن �و� �‬ ‫�لنتاج �لفقهي �أمام � ن‬
‫رة‬
‫رة‬
‫م�سر‬‫�سسلل م�س‬‫ل�سوؤون �لدينية تو��س‬ ‫اف وو��ل�سوسو‬ ‫أوق ــاف‬
‫وز�رة ��الالأوق‬ ‫وهاهي وز��‬ ‫حلا�سر‬
‫سر‬ ‫لا�ستفادة منه يف �لوقت �حلا�س‬ ‫من قبل �لعلماء و��لفقهاء لا‬
‫ا‬
‫ل�ساد�ض �لهجري‬
‫وت�سسسلل �إىل �لقرن � ض‬ ‫بر�ز تطور �لفقه �لعماين وت�‬ ‫� �‬
‫بر�‬ ‫ن هذه �الأفكار‬ ‫ياع وو��الندثار م�ستلهمن‬ ‫ل�سسياع‬ ‫�و�و�ملحافظة عليه من �ل�س‬
‫خاله �لنتاج �لفقهي �لعماين حيث عقد بجامع‬ ‫لتعر�ض من خا‬
‫ا‬
‫البيئة والكائنات‬ ‫رةة من ‪ 27 -25‬حمرم ‪1426‬هـ‬
‫لر�بعة بعنو�ن ‪« :‬تطور‬ ‫ندوة � �‬
‫لر�‬ ‫لنــدوة‬
‫�ل�سلطان قابو�ضض �الأكرب يف �لفر‬
‫لفر‬
‫مار�ض ‪2005‬م �لـنـن‬ ‫فق ‪ 8 -6‬ض‬ ‫ملوـو�فــق‬
‫�ملــو‬
‫جلالة �ل�سلطان قابو�ضض بن �سعيد �ملعظم ـ ـ‬
‫جهد� يف �لنهو�ض باجلانب‬
‫ساحب � ا‬
‫جلا‬
‫حفظه �هلل ورعاه ـ ـ �لذي مل ييااألو جهد‬
‫من فكر ��سساحب‬

‫وز�رة �الأوقاف‬ ‫وز��‬


‫لذ� ففااإن وز‬ ‫حيحة ‪ ،‬لذ‬
‫ل�سسحيحة‬ ‫�لديني وتوجيهه �لوجهة �ل�س‬
‫اقة بن‬
‫بن‬ ‫عاق ـةـة‬
‫لع ـاق‬
‫ـاق‬ ‫قة �ل ـعـع‬
‫يقــة‬
‫قيـقـق‬
‫حقـيـي‬
‫ام حـقـق‬ ‫�الال�إ� ــسس ــام‬ ‫ن� إ‬ ‫قد ب ــن‬‫لقـدـد‬‫لـقـق‬ ‫ل�ساد�ض �لهجري –‬ ‫خال �لقرن � ض‬ ‫�لعلوم �لفقهية يف عمان خا‬
‫ا‬ ‫لقائمن عليها‬
‫سل �هلل وبجهود � ن‬ ‫وبف�سسل‬
‫ل�سوؤون �لدينية عقدت وبف�‬ ‫�و�ل�سوسو‬
‫ها‪ ،‬فهي‬ ‫يهــا‪،‬‬
‫فيـهـه‬
‫ي�ــض فـيـي‬ ‫عيـ�ـ�‬
‫يعـيـي‬
‫ئة �ل ــتت ــيي يـعـع‬ ‫يئــة‬
‫بيـئـئ‬
‫لبـيـي‬
‫ان وو��لـبـب‬
‫�الالنإن ــ�� ــسس ــان‬
‫� إ‬ ‫لتاأليف �ملو�سوعي و��و�لفقه �ملقارن»‪.‬‬ ‫�لتا‬ ‫لت�سسسلل �إىل‬
‫ندو�ت تطور �لعلوم �لفقهية يف عمان لت�‬ ‫�سل�سلة من ندو��‬
‫ر ومنفعة كما ن�ضض عليها �لقر�آن‬ ‫عاقة ت�سخر‬ ‫ا‬ ‫حيث �جتمع على مائدتها لفيف من �لعلماء و�� ن‬
‫لباحثن‬ ‫مل�سطلحات‬
‫سطلحات‬ ‫خدـد�م �مل�س‬
‫تخــد‬
‫�سـتـتستـخ‬
‫ـخ‬ ‫هاين يف ��ـسـس‬‫به ــاين‬
‫لب ـهـه‬
‫لم �ل ـبـب‬
‫م�ـسـس�سـلـلسلــم‬
‫لق أ�بأبـ ــوو مـ�ـ�‬
‫طلـقـق‬
‫نطـلـل‬
‫ينـط‬
‫ـط‬ ‫يـنـن‬ ‫�سيع‬
‫سيع‬
‫ية حتى تقرب �ملو��س‬ ‫إبا�سسية‬
‫�مل�ستخدمة يف تتااأليف علماء ��الالإبا�س‬ ‫رةة لتعقد �لندوة‬ ‫سل �مل�سر‬
‫مل�سر‬ ‫�سل‬
‫�لندوة �لثامنة وها هي �ليوم تو��س‬
‫وعا‪»:‬و�سخر لكم‬ ‫�لكرمي‪ ،‬يقول �ملوىل جل وعا‬
‫ا‬ ‫لدر��سة هذ� �لنتاج �لفقهي �ملبارك بغية �ال�ستفادة منه مبا‬ ‫�‬
‫لدر�‬ ‫ية ‪.‬‬
‫إبا�سسية‬
‫أثر� باملدر�سة ��الالإبا�س‬ ‫متااأثر�‬
‫وفية منطلقا مت‬ ‫ل�سسوفية‬‫و�الألفاظ �ل�س‬ ‫و�ال‬
‫�ال‬ ‫لباحثن ‪.‬‬
‫�لعلمية �إىل � ن‬ ‫لندو�ت ليكون حمور �لبحث فيها‬ ‫�لتا�سعة من �سل�سلة هذه � �‬
‫لندو�‬
‫ل�سماو�ت وما يف �الأر�ض جميعا منه»‬ ‫ما يف � �‬
‫ل�سماو�‬ ‫لع�سسرر ‪.‬‬
‫الة وو��و�لتفتح على �لع�س‬ ‫أ�سسالة‬‫يعرب عن �لتم�سك باالأ�س‬ ‫لبهاين‬
‫أبي م�سلم � ا‬
‫لبها‬ ‫عر أ�بأب ــي‬‫نطاقة ل�ل�سسسعر‬‫ندوة � ا‬ ‫لنــدوة‬ ‫هذه �لـنـن‬
‫تعطي هــذه‬ ‫إ�سامي‬
‫طرح عناوين بحثية �أكادميية حول تطور �لفقه ��الالإ�سا‬
‫إ�سا‬ ‫خال‬ ‫مل�سلمن» و��لتي �ستعقد خا‬
‫ا‬ ‫اري عند � ن‬ ‫حل�سساري‬ ‫حول ««�لفقه �حل�س‬ ‫حــول‬
‫لتعبر بـ «ما» يف �الآية �لكرمية يدل على‬ ‫�و� ر‬ ‫قر�ئح‬
‫قر��‬
‫مونها ما �أنتجته قر‬ ‫م�سسسمونها‬ ‫وتتناول بحوث هذه �لندوة يف م�‬ ‫إ�سامي ملا يحققه لفيف من �لعلماء‬ ‫�الإ�سا‬
‫إ�سا‬ ‫�إىل �لعامل �لعربي و�ال‬
‫و�ال‬ ‫يات لها مكانتها و�أثرها‬ ‫خ�سسيات‬
‫سخ�س‬
‫خال ��سسخ�‬ ‫وتاريخه يف عمان من خـال‬
‫ـال‬ ‫رةة من ‪� 7-3‬إبريل ‪2010‬م يف رحاب جامع �ل�سلطان قابو�ضض‬ ‫�لفر‬
‫لفر‬
‫لت�سخر عامة جلميع �لكائنات‬ ‫عاقة � ر‬ ‫�أن عا‬
‫ا‬ ‫من ممووؤلفات‬
‫غره مـنـن‬ ‫بغـره‬
‫ـره‬ ‫فرة مقارنا بـغـغ‬ ‫لفـرة‬
‫ـرة‬ ‫هذه �لـفـف‬ ‫خال هــذه‬ ‫مان خـال‬
‫ـال‬ ‫عمـان‬
‫ـان‬ ‫علماء عـمـم‬ ‫تكر�ره‬
‫تكر��‬
‫�و�و�ملفكرين من خارج �ل�سلطنة وهذ� �أمر �إيجابي ننااأمل تكر‬ ‫هود به يف �الأو�ساط �لعمانية لتكون حلقة متكاملة‬ ‫مل�سسهود‬
‫�لعلمي �مل�س‬ ‫لندو�ت‬
‫�الأكرب ‪ ،‬وقبل ذلك البد لنا من وقفة ن�ستعر�ض فيها � �‬
‫لندو�‬
‫ك �حليو�ن‬ ‫ذل ــك‬ ‫ئة مب ــاا يف ذل‬ ‫يئـةـة‬‫بيـئـئ‬
‫لبـيـي‬
‫ها �لـبـب‬ ‫ويهــا‬
‫حتويـهـه‬
‫تي حتـوي‬
‫ـوي‬ ‫لت ـيـي‬‫�ل ـتـت‬ ‫ن بحوث هذه �لندوة ‪:‬‬ ‫مل�سلمن ومن بن‬ ‫علماء � ن‬ ‫�سسلةلة لعلماء ومفكري �ل�سلطنة ‪.‬‬ ‫ندو�ت متو��س‬ ‫وذلك بعقد ندو��‬ ‫رة �حلركة �لفقهية يف عمان ‪.‬‬ ‫رة‬
‫م�سر‬‫عن م�س‬ ‫نر�سسد‬
‫سد‬ ‫ياتها علنا نر�‬ ‫وتو�سسسياتها‬‫�ل�سابقة ونلخ�ضض حماورها و�أبحاثها وتو�‬
‫رو�تـ ــههـ ــاا �لباطنية‪،‬‬ ‫رو�‬‫أر� ـ ـ ـ ــضض بـ ــرو‬ ‫�الأر�‬ ‫ات و�ال‬
‫و�ال‬ ‫�و�لـ ــننـ ــببـ ــات‬ ‫عبد�هلل بن حمود �لعزي بعنو�ن ‪« :‬مقارنة‬ ‫يخ عبد‬ ‫لل�سسسيخ‬‫بحث لل�‬
‫مزه» ‪،‬وبحث‬‫حمــزه»‬‫بن حـمـم‬ ‫النت�سسارار ليحيى بـنـن‬ ‫ياء للعوتبي وو��النت�س‬ ‫ل�سسياء‬‫بن �ل�س‬ ‫بــن‬ ‫ال�ضضرعية‬
‫ضرعية‬ ‫القواعد ال�‬ ‫اخلطاب الديني‬ ‫�لقارئ �إىل بع�ض ما يبحث عنه ‪.‬‬
‫ومقت�سسىى ذلك وجوب �لعناية بها و�� ض‬
‫حلر�ض‬ ‫ومقت�س‬ ‫مناذج‬
‫رها وتلويثها‬ ‫دمره ــا‬
‫تدم ـره‬
‫ـره‬ ‫اح ــهه ــا؛ا؛ ف ـ ـاـاإن ت ـدم‬
‫ـدم‬ ‫لى إ��إ� ـس ـاح‬
‫ـاح‬ ‫علـىـى‬
‫عـلـل‬ ‫ابات �لفقهية‬‫تابــات‬
‫كتـابـاب‬
‫لكـتـت‬
‫نوـو�ن‪�« :‬لـكـك‬ ‫عنــو‬
‫بعـنـن‬
‫يباين بـعـع‬‫ل�سسيباين‬ ‫بارك �ل�س‬ ‫مبــارك‬ ‫بن مـبـب‬ ‫ل�سلطان بـنـن‬ ‫وجاءت �لندوة �لثالثة حتت عنو�ن ‪« :‬تطور �لعلوم �لفقهية‬ ‫ندوة �لثانية حتت‬ ‫لنــدوة‬ ‫�و�و��ستمر �لعطاء بحمد �هلل وعقدت �لـنـن‬
‫مة �هلل تعاىل؛‬ ‫عمــة‬
‫نعـمـم‬
‫ديل نـعـع‬
‫بديـلـل‬
‫تبـدي‬
‫ـدي‬ ‫هوم تـبـب‬ ‫فهـوم‬
‫ـوم‬ ‫مفـهـه‬‫دخل يف مـفـف‬ ‫يدخ ـلـل‬
‫ي ـدخ‬
‫ـدخ‬ ‫ر� ـس ــووـو�ن �ل�سيد‬
‫تور ر�‬ ‫دكتـور‬
‫ـور‬ ‫لدكـتـت‬
‫حث لـلـلللـدك‬
‫ـدك‬ ‫وبحـث‬
‫ـث‬ ‫وبـح‬
‫ـح‬ ‫ين» وب‬ ‫انيـن»‬
‫ـن»‬ ‫مانـيـي‬
‫عمـانـان‬‫لعـمـم‬
‫ند �لـعـع‬ ‫عنــد‬
‫ورها عـنـن‬
‫طورهـاـا‬
‫وتطـوره‬
‫ـوره‬ ‫و ت ـط‬
‫ـط‬ ‫لر�بع �لهجري – �لقو�عد �ل�س‬
‫ل�سرعية‬
‫سرعية‬ ‫خال �لقرن � �‬
‫لر�‬ ‫يف عمان خا‬
‫ا‬ ‫لبهاين‬
‫لم � ا‬
‫لبها‬ ‫�سـلـلسلــم‬
‫م�ـسـس‬
‫عر أ�بأب ـ ــيي مـ�ـ�‬ ‫دي ــنن ــيي يف � ـس ــعع ـرـر‬
‫اب �ل ـدي‬
‫ـدي‬ ‫ع ــنن ــووـو�ن «�خلـ ــططـ ــاب‬ ‫طور �لعلوم‬
‫تطــور‬
‫دوة تـط‬
‫ـط‬ ‫نوـو�ن ‪ :‬ن ــدوة‬ ‫عنــو‬‫حتت عـنـن‬ ‫ندوة ��الالأوىل حتـت‬
‫ـت‬ ‫لن ــدوة‬ ‫اءت �ل ـنـن‬
‫ج ــاءت‬
‫ول‪»:‬ومن يبدل نعمة �هلل‬ ‫قول‪»:‬ومــن‬
‫يقـول‪»:‬وم‬
‫ـول‪»:‬وم‬ ‫وجل يـقـق‬ ‫وجـلـل‬‫عز وج‬ ‫�و�هلل عـزـز‬ ‫الختاف �لفقهي �لظهور و��و�لدالالت» ‪.‬‬ ‫بعنو�ن ‪ �« :‬ا‬
‫الختا‬ ‫دت بجامع‬ ‫دوة �ل ــتت ــيي ع ــقق ــدت‬ ‫ذه �ل ــنن ــدوة‬
‫رزت ه ــذه‬ ‫يث أ�بأب ـ ــرزت‬
‫حيـث‬
‫ـث‬ ‫وذج ــاا « حـيـي‬ ‫من ـوذج‬
‫ـوذج‬ ‫�أأمن‬ ‫ام عمان‬ ‫رز أ�عأع ــام‬ ‫عامل �لفقهية �أأحح ــدد أ�بأب ــرز‬ ‫لعــامل‬
‫هذـذ� �لـعـع‬
‫كون هــذ‬ ‫حي» كـون‬
‫ـون‬ ‫رو�ح ـي»‬
‫ـي»‬ ‫لرو�‬
‫�ل ــرو‬ ‫جري – �الإمام‬
‫هجــري‬
‫لهـج‬
‫ـج‬ ‫الث �لـهـه‬‫ثالــث‬ ‫لثـالـال‬
‫قرن �لـثـث‬ ‫لقــرن‬ ‫ال �لـقـق‬ ‫مان خ ــال‬ ‫عمـان‬
‫ـان‬ ‫�لفقهية يف عـمـم‬
‫سديد �لعقاب»‪.‬‬ ‫من بعد ما جاءته فاإن �هلل ��سسديد‬ ‫يات من �أهمهما ‪:‬‬ ‫بتو�سسسيات‬ ‫وخرجت هذه �لندوة بتو�‬ ‫خال �لقرن‬
‫مان خ ــال‬ ‫عمـان‬
‫ـان‬ ‫هام علماء عـمـم‬ ‫سهـام‬
‫ـام‬ ‫إ�سـهـه‬
‫�الالكأكــرب �إ�ـسـس‬
‫ابو�ــض � أ‬ ‫قابـو�‬
‫ـو�‬ ‫�ل�سلطان قـابـاب‬ ‫دي ــنن ‪،‬‬
‫عر وو��ل ـدي‬
‫ـدي‬ ‫ل�ـســععـرـر‬ ‫بن �لـ�ـ�‬ ‫حا ب ــن‬ ‫ازجا وو���ـســححـاـا‬‫متازج ـاـا‬
‫دم مت ـازج‬
‫ـازج‬ ‫ذي ق ــدم‬ ‫و�أدأدبب ـائـائائ ــهه ــاا �ل ــذي‬ ‫حممد بن حمبوب �أمنوذجا ‪ ،‬حيث �أزد�ن هذ� �لقرن مبجموعة‬
‫خلرب�ت‬
‫ستات ��الالآر�آر�ء و�� �‬
‫خلرب�‬ ‫ي�سسسمم ��سستات‬ ‫لتفكر يف �إن�إن�سسساءاء جممع فقهي ي�‬ ‫� ر‬ ‫وقو�عده و��و�لذي جتلى فيما‬ ‫وله وقو‬ ‫لر�بع �لهجري يف �لفقه و�أ�أ�سسسوله‬ ‫� �‬
‫لر�‬ ‫رةة من �لثالث من ذي �حلجة‬ ‫خال �لفر‬
‫لفر‬ ‫حيث عقدت �لندوة خا‬
‫ا‬ ‫ورة عن تطور �لعلوم‬ ‫و�سسسعع ��سسسورة‬ ‫أجل و�‬ ‫والالجأج ـلـل‬
‫أفا�سسلل و أ‬ ‫من �لعلماء ��الالأفا�س‬
‫رة �لتي ميكن �أن جتعله ر��ر�فد� مهما �إىل جانب �ملجامع‬ ‫لكبرة‬
‫�لكبر‬ ‫بع�سسسهاها نور �لطباعة‬ ‫ورثوه من �آالف �ملدونات و��و�ملجلد�ت عرف بع�‬ ‫من ذي‬ ‫خلام�ض مــن‬
‫من يناير وحتى � ض‬ ‫ل�ساد�ض مــن‬
‫فق � ض‬ ‫ملوـو�فــق‬
‫‪1423‬هـ ـ �ملــو‬ ‫سية �بن حمبوب �أحد �أهد�ف هذه‬ ‫خ�سية‬‫سخ�س‬
‫�لفقهية يف عمان كانت ��سسخ�‬
‫املهنة واأرباب املهن‬ ‫ندـد� للمجامع �لفقهية �لعاملية‬ ‫كون �ـسـس�سـنـنسنــد‬‫يكـون‬
‫ـون‬ ‫ليـكـك‬
‫رى لـيـي‬ ‫�لفقهية ��الالأخأخـ ــرى‬
‫�و�و�ملحلية ‪.‬‬
‫خز�ئن �ملخطوطات ‪،‬‬
‫ندوة بحث للدكتور وهبه �لزحيلي‬
‫ي�سر منها حبي�ضض �‬
‫خز�‬
‫لنــدوة‬
‫ر ر‬
‫هذه �لـنـن‬
‫عدد غغر‬
‫حاث هــذه‬ ‫أبحـاث‬
‫ـاث‬
‫يز�ز�ل عـدد‬
‫ـدد‬
‫بن أ�بأبـح‬
‫ـح‬ ‫ومن بـن‬
‫ـن‬
‫وال يــز‬
‫ومـنـن‬
‫�حلجة ‪1423‬ه ـهـ �ملو�فق �لثامن من يناير ‪2003‬م وطرح فيها‬
‫من بينها بحث للدكتور �إح�سان بن‬ ‫حاث مــن‬ ‫أبحـاث‬
‫ـاث‬ ‫�الالبأبـح‬
‫ـح‬ ‫من � أ‬ ‫جمموعة مــن‬
‫ندوة ومنطلقا لتجديد وو��و�لبناء يف �لعلوم �لفقهية بعمان‬
‫وقد عقدت هذه �لندوة على مدى يوم و��و�حد كان يوم � ن‬
‫الثنن‬
‫لنـدوة‬
‫ـدوة‬ ‫�لـنـن‬

‫وية يف‬
‫يوي ــة‬
‫حلي ـوي‬
‫ـوي‬ ‫سات �حل ـيـي‬ ‫�س ــات‬ ‫س� ـسـس‬
‫ؤ�س ـ�ـ�‬
‫دهي �أن �مل ـ ؤوـو�ؤ� ـسـس‬‫بده ــي‬
‫لب ـده‬
‫ـده‬ ‫م ــنن �ل ـبـب‬ ‫من ت ــرر�ر�ر�ث �مل ــذذـذ�ه ــبب �لفقهية �ملختلفة‬ ‫فادة م ـنـن‬ ‫تفـادة‬
‫ـادة‬ ‫ال�سـتـتستـفـف‬
‫وب �ال�ـسـس‬ ‫ووجج ــوب‬ ‫بعنو�ن ‪« :‬ظهور �لقو�عد �لفقهية من منظور مقارن» وبحث‬ ‫سور �لر�سول يف خطاب �أبي م�سلم‬ ‫«�سسور‬ ‫سادق �للو�تي بعنو�ن ‪�« :‬‬ ‫�سادق‬ ‫�س‬ ‫اير ‪2002‬م بقاعة‬ ‫نايــر‬
‫ينـايـاي‬
‫من يـنـن‬‫من � ـس ــووـو�ل ‪1422‬ه ـ ـ �مل ــووـو�ف ــقق ‪ 14‬م ـنـن‬ ‫‪ 30‬م ـنـن‬
‫لعن�سر‬
‫سر‬
‫سا�ــض �لعن�س‬ ‫أ�س ـا�ـا�‬
‫لى أ��أ� ـسـس‬ ‫علـىـى‬ ‫قوم عـلـل‬ ‫تقـوم‬
‫ـوم‬ ‫دين تـقـق‬
‫مع �ملـ ــدين‬ ‫تمــع‬‫جتـمـم‬
‫ملجـتـت‬
‫�ملـج‬
‫ـج‬ ‫لاآلئ‬
‫سبية �ملذهبية القتنا�ضض �جلوهر و��لا‬ ‫لع�سبية‬ ‫لتع�سسبب وو��لع�س‬ ‫ونبذ �لتع�س‬ ‫بعنو�ن «�لقو�عد �لفقهية عند �الإمام‬ ‫طفى باجو بعنو‬ ‫م�سسسطفى‬ ‫للدكتور م�‬ ‫جر�ر بعنو�ن‬ ‫جر��‬
‫عري» وبحث للدكتور ممااأمون فريز جر‬ ‫ل�سسعري»‬ ‫لبهاين �ل�س‬ ‫� ا‬
‫لبها‬ ‫ن �أبحاث‬‫سر�ر�ر�ت بجامع �ل�سلطان قابو�ضض ��الالأكرب ومن ببن‬ ‫ملحا�سر‬
‫�ملحا�س‬
‫ملوؤ�س�سات‬
‫ري‪ ،‬لذلك يعتمد جناح هذه �ملو‬ ‫لب�سسري‪،‬‬ ‫�لب�س‬ ‫ريعي يف‬
‫وت�سسسريعي‬
‫تر�ر�ث فقهي وت�‬ ‫من هذه �ملذ�هب �لتي متثل �أو�سع تــر‬ ‫لقا�سسيي خلفان بن حممد‬ ‫سيخ �لقا�س‬ ‫ل�سيخ‬ ‫سيلة �ل�س‬ ‫لف�سسيلة‬
‫�لكدمي» وبحث لف�‬ ‫هاين» وبحث‬ ‫به ــاين»‬ ‫لب ـهـه‬‫عر أ�بأب ــيي م�سلم �ل ـبـب‬ ‫اب ��الالإلإل ــهه ــيي يف �ـســععـرـر‬ ‫‪�« :‬خل ــطط ــاب‬ ‫بعنو�ن ‪« :‬حياة‬
‫ريي بعنو‬ ‫هذه �لندوة بحث للدكتور فرحات �جلعبر‬
‫جلعبر‬
‫وماءمة‬
‫دي �لعاملة وما‬
‫ا‬ ‫�الاليأي ــدي‬ ‫فاءة � أ‬
‫كفــاءة‬
‫مدى كـفـف‬‫على مـدى‬
‫ـدى‬ ‫�لعامل و��و�العتماد عليها يف معرفة �مل�ستجد�ت و��و�حلو�دث �لتي‬ ‫بن بركة» ‪،‬‬‫�الالمإم ــامام �بــن‬ ‫بعنو�ن «�لقو�عد �لفقهية عند � إ‬ ‫ارثي بعنو‬ ‫حلارثــي‬
‫�حلـارث‬
‫ـارث‬ ‫للدكتور حم�سن بن حمود �لكندي بعنو�ن ‪�« :‬خلطاب �لديني‬ ‫يخ حممد‬ ‫لل�سسسيخ‬
‫حث لل�‬
‫وبحـث‬
‫ـث‬ ‫وبـح‬
‫ـح‬ ‫ره» وب‬ ‫وع�ـســره»‬ ‫وعـ�ـ�‬‫بوب وع‬ ‫حمبـوب‬
‫ـوب‬ ‫بن حمـبـب‬ ‫مد ب ـنـن‬
‫حممـدـد‬
‫�الالمإم ـ ــامام حمـمـم‬
‫� إ‬
‫مـ ــننـ ــاخاخ �ل ــعع ــمم ــلل ل ــتت ــحح ــقق ــيي ــقق أ�فأفـ ــ��ـ ـسـ ــلل �لنتائج‬ ‫لت�سريعي‬
‫سريعي‬ ‫ادي وو��لت�س‬‫القت�سسادي‬ ‫سها �لعلم و��و�لتطور �الجتماعي و��القت�س‬ ‫يفر�سها‬
‫يفر�س‬ ‫يات من �أهمها ‪:‬‬ ‫بتو�سسسيات‬
‫وقد خرجت هذه �لندوة بتو�‬ ‫هاين» ‪ ،‬ويف ختام‬ ‫بهــاين»‬ ‫لبـهـه‬
‫عر أ�بأب ــيي م�سلم �لـبـب‬ ‫ون�سق �ملرجعيات يف ��سسسعر‬ ‫ح�سساري»‬
‫ساري»‬ ‫عاع ح�‬‫بن حمبوب �إ�إ�سسسعاع‬ ‫�الالمإم ــامام حممد بـنـن‬ ‫بعنو�ن «� إ‬ ‫احلاج بعنو‬
‫باحلــاج‬
‫بـاحل‬
‫ـاحل‬
‫وتااأهيلها‬
‫دي �لعاملة وت‬ ‫�الاليأي ــدي‬ ‫إعدـد�د � أ‬
‫رجوة؛ فـ إاـاعإعــد‬
‫ملرجـوة؛‬
‫ـوة؛‬ ‫�ملـرج‬
‫ـرج‬ ‫يف �لعامل ‪.‬‬ ‫لاجتهاد‬‫سر �لذهبي لا‬
‫ا‬ ‫لع�سر‬
‫لر�بع �لهجري هو �لع�س‬ ‫كان �لقرن � �‬
‫لر�‬ ‫يات من �أبرزها ‪:‬‬ ‫تو�سسسيات‬ ‫�لندوة قدمت �للجنة �ملنظمة تو�‬ ‫لت�سريع‬
‫سريع‬‫طور �لت�س‬
‫«تط ــور‬
‫نوـو�ن «ت ـط‬
‫ـط‬ ‫عنــو‬
‫بعـنـن‬
‫ي�ـســيي بـعـع‬ ‫دغيـ�ـ�‬
‫لدغـيـي‬
‫عود �لـدغ‬
‫ـدغ‬ ‫سعــود‬
‫بن �ـسـس�سـعـع‬
‫بدر ب ـنـن‬ ‫لبـدر‬
‫ـدر‬ ‫حث لـبـب‬
‫وبحـث‬
‫ـث‬ ‫و ب ـح‬
‫ـح‬
‫ان �حلقوق‬ ‫و� ـس ــمم ــان‬ ‫روف �ل ــعع ــمم ــلل و�‬ ‫ئة ظ ـ ــروف‬ ‫يئ ـةـة‬
‫هي ـئـئ‬
‫وته ـيـي‬
‫وت ـهـه‬ ‫سور �لفكري �لفقهي �لعماين‬ ‫حل�سور‬ ‫سي �لباحثون ببااأهمية �حل�س‬ ‫يو�سي‬
‫يو�س‬ ‫ياغة مقبولة ‪� .‬إن �لندوة‬ ‫ياغتها ��سسسياغة‬ ‫و�سسسياغتها‬ ‫عد و�‬ ‫قوـو�عـدـد‬
‫لقــو‬
‫وتقعيد �لـقـق‬ ‫لة من‬ ‫ويلــة‬
‫طويـلـل‬
‫سة طـوي‬
‫ـوي‬ ‫ل�ـسـس�سـلـلسلـ�ـ�ل�ـسـس�سـةـة‬
‫هاين �م ــتت ــددـد�د� لـ�ـ�‬ ‫به ــاين‬ ‫لب ـهـه‬
‫لم �ل ـبـب‬
‫م�ـسـس�سـلـلسلــم‬
‫عد أ�بأبـ ــوو مـ�ـ�‬
‫يعـدـد‬
‫يـعـع‬ ‫وقد خرجت‬ ‫�لفقهي يف عمان حتى �لقرن �لثالث �لهجري» وقــد‬
‫لتحفيز�ت �ملادية و��و�ملعنوية من �أهم �الأمور‬ ‫�‬
‫لتحفيز�‬ ‫�و�‬ ‫سور �الأثر‬
‫حل�سور‬
‫�الأكادميية ليكون يف ذلك �حل�س‬ ‫ملر�كز �لبحثية و�ال‬
‫و�ال‬ ‫يف � �‬
‫ملر�‬ ‫ها يف جتديد‬ ‫تهــا‬
‫يتـهـه‬
‫ميـتـت‬
‫أهمـيـي‬
‫سلحة أالهأهـمـم‬ ‫مل�سلحة‬
‫سيل �مل�س‬ ‫لتف�سيل‬‫من �لتف�س‬ ‫يء م ــن‬ ‫ب�ـســيء‬ ‫ست بـ�ـ�‬
‫در�س ـت‬
‫ـت‬ ‫در� ـسـس‬ ‫عرهم عن �لتفاعل مع‬ ‫لعمانين �لذين مل ينقطع ��سسسعرهم‬ ‫ن‬ ‫عر�ء �‬‫سعر�‬
‫عر�‬‫ل�سعر‬ ‫�ل�س‬ ‫يات من �أبرزها ‪:‬‬ ‫تو�سسسيات‬
‫هذه �لندوة بعدة تو�‬
‫أنو�عها‬
‫تى �أنو‬ ‫سات ب�ب�سسستى‬ ‫ؤ�سـ�ـ�س�ـسـس�سـات‬
‫ـات‬ ‫ذه �ملـ ؤوـو�ؤ�ـسـس‬‫إجن ــاحاح دور ه ــذه‬ ‫إالجن‬ ‫لباحثن ملعطياته و�إمكانية‬ ‫سن وو�� ن‬ ‫ر�سـن‬
‫ـن‬ ‫لدـد�ر�ـسـس‬‫اع �لــد‬ ‫�لفاعل يف �ط ــاع‬ ‫قام به‬
‫كل معنى قــام‬ ‫ها كـلـل‬ ‫أنهـاـا‬
‫وقد بينت �لبحوث �أنـهـه‬ ‫�الجتهاد �لفقهي وقــد‬ ‫إ�سام عقيدة وخلقا و�سلوكا ومع �لتفاعل مع حركة �حلياة‬ ‫��الالإ�سا‬
‫إ�سا‬ ‫أ�سولية‬
‫سولية‬‫�الأ�س‬
‫سطلحات �لفقهية و�ال‬
‫و�ال‬ ‫للم�سسطلحات‬ ‫وو��ـســعع معجم علمي للم�‬
‫ا�ساتها‪.‬‬
‫ساتها‪.‬‬ ‫سا�س‬
‫خت�سا�‬‫و�خت�س‬ ‫إ�سامي على �لعموم ‪.‬‬ ‫در��سته بجانب عطاء �لفكر ��الالإ�سا‬
‫إ�سا‬ ‫�‬
‫در�‬ ‫لت به �ملنفعة �لعامة يف �خلليقة ودرء‬ ‫وح�سسسلت‬
‫ريعة وح�‬ ‫ل�سسريعة‬ ‫قانون �ل�س‬ ‫ووقائعها ‪.‬‬
‫الفقه العماين‬
‫فقه الأ�سواق‬ ‫ندو�ت تطور �لعلوم �لفقهية يف‬
‫ية حيث‬‫ملا�سسية‬‫خال �ل�سنو�ت �ملا�س‬
‫وتاأتي �لندوة �خلام�سة من ندو��‬
‫لوز�رة خا‬
‫ا‬ ‫عمان ��ستكماال ملا بد�أته � �‬
‫وتا‬

‫كان عنو�ن هذه �لندوة ‪« :‬تطور �لعلوم �لفقهية يف عمان من‬


‫لنا�ض تبادل �ملنافع‬ ‫روري حلياة � ض‬ ‫ل�سسروري‬ ‫من �ل�س‬ ‫لعا�سسرر للهجرة – ��لفقه �لعماين و��ملقا�س‬
‫ملقا�سد‬
‫سد‬ ‫�لقرن �ل�سابع �إىل �لعا�س‬
‫خال خمتلف �لعقود‬ ‫فيما بينهم وذلك من خا‬
‫ا‬ ‫ر�ث �لفقهي‬ ‫ر�‬
‫ر�‬
‫ـربتت أ�غأغ ـ ــووـو�ر �لـ ــر‬
‫�ســرب‬
‫قد �ـسـس‬
‫ذلك ق ـدـد‬
‫بذلـك‬
‫ـك‬ ‫ية « لتكن بـذل‬
‫ـذل‬ ‫رعيـةـة‬
‫رعـيـي‬
‫ل�ـسـرع‬
‫ـرع‬ ‫�لـ�ـ�‬
‫رها من‬ ‫وغرهــا‬
‫وغـره‬
‫ـره‬ ‫ناع وغ‬ ‫ال�ست�سسناع‬
‫ارة وو��ال�ست�س‬ ‫�الجإجـ ــارة‬ ‫كالبيع و� إال‬
‫و�ال‬ ‫ملوؤلفات‬
‫إبر�ر�ر�ز �أهم �ملو‬‫�لعماين ووقفت على �أهم نتاجه وحاولت �إبــر‬
‫ملوؤ�س�سات‬ ‫�لعقود؛ لذلك كان �ل�سوق من �أهم �ملو‬ ‫لباحثن �و�و�لد� ن‬
‫ر�سن‬ ‫و�أهم �لعلماء وتركت �لباب مفتوحا �أمام � ن‬
‫لنا�ض بدونها‪،‬‬ ‫�حليوية �لتي ال تنتظم حياة � ض‬ ‫وز�رة بحثه و�إإبب ــرر�ر�ر�زه ‪ ،‬حيث‬ ‫وز�‬
‫ما مل ت�ستطع �ل ــوز‬ ‫لدر��سة وبحث مــا‬ ‫�‬
‫سوق وبيان‬ ‫ل�ـسـس�ســوق‬
‫سام بتنظيم �لـ�ـ�‬ ‫إ�س ــام‬ ‫�الال�إ� ـسـس‬
‫ذلك عني � إ‬ ‫لذلــك‬
‫لـذل‬
‫ـذل‬ ‫ل�سرعية‬
‫سرعية‬‫سد �ل�س‬ ‫ملقا�سد‬
‫تناولت �أبحاث هذه �لندوة �لفقه �لعماين و��ملقا�س‬
‫وو�سسع‬
‫سع‬ ‫لنا�ض‪ ،‬وو�‬ ‫�أحكامه كي يكفل حقوق جميع � ض‬ ‫�ستعر�ست‬
‫ست‬‫ريعة وو���ستعر�س‬ ‫ل�سسريعة‬‫سد �ل�س‬ ‫مبقا�سسد‬
‫لعمانين يف �العتناء مبقا�‬ ‫ن‬ ‫ودور �‬
‫ملعامات‬
‫قود وو�� ا‬
‫ملعاما‬ ‫عقـود‬
‫ـود‬ ‫لعـقـق‬
‫يع �لـعـع‬ ‫ميــع‬
‫جلمـيـي‬
‫عد منظمة جلـمـم‬ ‫قوـو�ع ـدـد‬
‫ق ــو‬ ‫لتاأليف يف �لقرن �ل�سابع �إىل �لقرن‬ ‫أنو�ع �لتا‬ ‫�الأبحاث كذلك �أهم �أنو‬
‫�لتجارية‪ ،‬وهذه �لقو�عد قادرة على ��ستيعاب‬ ‫ن بحوث هذه �لندوة ‪:‬‬ ‫سر �لهجري ومن بن‬ ‫لعا�سر‬
‫�لعا�س‬
‫احلة لكل زمان‬ ‫رة فهي ��سسساحلة‬ ‫ملعا�سسرة‬
‫�مل�ستجد�ت �ملعا�س‬ ‫ملقا�سد‬
‫سد‬
‫بعنو�ن ‪« :‬مقارنة �ملقا�س‬ ‫طفى باجو بعنو‬ ‫م�سسسطفى‬ ‫بحث للدكتور م�‬
‫ومكان‪.‬‬ ‫لقرنين �ل�سابع‬
‫بن � ن‬ ‫إبا�ـســيي وو��ملالكي بــن‬ ‫�الالبإبـاا��‬
‫ـا�‬ ‫رعية يف �لفقه � إ‬ ‫ل�سسرعية‬ ‫�ل�س‬
‫ديثــاثا مبا‬
‫وحديـثـث‬
‫وحـدي‬
‫ـدي‬ ‫دميا وح‬ ‫قدميـاـا‬
‫هاء قـدمي‬
‫ـدمي‬ ‫قهـاء‬
‫ـاء‬ ‫فقـهـه‬
‫لفـقـق‬
‫هم �لـفـف‬ ‫سهــم‬
‫أ�سـهـه‬
‫ووقق ــدد أ��أ�ـسـس‬ ‫ية �ملجتهد» وبحث‬ ‫وبدـد�يــة‬
‫وبــد‬‫إي�سساحاح وب‬‫خال كتابي ��الالإي�س‬ ‫لعا�سسرر من خــال‬ ‫�و�لعا�س‬
‫دونوه من ممووؤلفات حتتوي على هذه �الأحكام‬ ‫ل�سرعية‬
‫سرعية‬‫سد �ل�س‬ ‫ملقا�سد‬
‫للدكتور �أحمد بن حممد �لكندي بعنو�ن «�ملقا�س‬
‫ل�سسمان‬
‫سمان‬ ‫وق ل�‬ ‫سر �ل ــ�� ــسس ــوق‬ ‫�ســر‬
‫ل�ـسـس‬
‫مة لـ�ـ�‬ ‫ظمـةـة‬
‫نظـمـم‬‫ملنـظ‬
‫ـظ‬ ‫وع ــدد �ملـنـن‬ ‫�و�ل ــقق ـوع‬
‫ـوع‬ ‫أبي بكر‬
‫سنف أالبأبــي‬ ‫سر – �مل�س‬
‫مل�سنف‬ ‫لعا�سر‬
‫ن �ل�سابع و��لعا�س‬ ‫لدى فقهاء عمان بن‬
‫حقوق �ملتعاقدين‪.‬‬ ‫�لكندي �أمنوذجا « وبحث للدكتور حممد ر�أفت عثمان بعنو�ن‬
‫ريعة باعتبارها نهجا �جتهاديا» ‪.‬‬ ‫ل�سسريعة‬
‫سد �ل�س‬
‫«مقا�سسد‬
‫‪« :‬مقا�‬

‫سناعة اأبجديات اأخالق املعرفة‬


‫دور الرتبية يف ��سسناعة‬
‫حث �لدكتور‬ ‫بحــث‬
‫طرق إ�لإل ــيي ــهه ــاا بـح‬
‫ـح‬ ‫تطـرق‬
‫ـرق‬ ‫يتـط‬
‫ـط‬ ‫طة مل يـتـت‬
‫قطـةـة‬
‫نقـط‬
‫ـط‬ ‫نا نـقـق‬ ‫هنـاـا‬
‫ه ــاا هـنـن‬ ‫س�ض‬
‫�ض‬
‫ق�سس�‬
‫الطاق‪ .‬ومن يدري‪ ،‬فلعل ق�‬ ‫أخاق على � ا‬ ‫لها باالأخا‬
‫أخا‬ ‫اإن�سان‪.‬‬ ‫تكري�ض مبادئه يف �لبيئة �ليومية للا‬ ‫ض‬ ‫حممد ر�ضا حممد اللواتي‬
‫حك هي‪:‬‬ ‫ملحــك‬‫�الالهأه ــمم وو��ملـح‬
‫ـح‬ ‫سيا � أ‬ ‫خ�سيا‬
‫سخ�س‬
‫ورماز» �لتي �عتربها ��سسخ�‬ ‫ورم ــاز»‬ ‫««كك ـورم‬
‫ـورم‬ ‫�ض كيفية‬
‫س�ض‬ ‫وق�سس�‬
‫سى �ل�سكري‪ ،‬وق�‬ ‫ملر�سسى‬
‫لدو�ء �لناجع ملر�‬ ‫حجب � �‬
‫لدو�‬ ‫ف ميكن‬ ‫وك ــيي ــف‬
‫ة؟ وك‬ ‫رف ــة؟‬
‫ك �إىل �مل ــعع ـرف‬
‫ـرف‬ ‫دف ــعع ــك‬
‫ذي ي ـدف‬
‫ـدف‬ ‫مـ ــاا �ل ـ ــذي‬
‫أخاقيات‬‫أخا‬
‫ا‬ ‫وء �أخ‬‫بن�سسسوء‬
‫و�ملناهج �لتي تتكفل بن�‬ ‫«ما هي �ل�سبل و��‬ ‫قول ب ـاـاأن هذه‬
‫تقـول‬
‫ـول‬ ‫ار « إ�تإت ــ��ــض ‪�1‬إن ‪ »1‬و��ل ــتت ــيي تـقـق‬ ‫ت�ـســار‬
‫نتـ�ـ�‬
‫وء وو��نـتـت‬
‫ن�ـســوء‬ ‫نـ�ـ�‬ ‫أج ـ ــلل حتقيق‬ ‫ائ ــمم ــةة أالج‬ ‫ورة �مل ـائ‬
‫ـائ‬ ‫ـالال ــ�� ـس ــورة‬
‫ك ل ــهه ــاا ب ـال‬
‫خ ــددـد�م ــك‬ ‫�� ــسس ــتت ــخ‬ ‫أخاق‬
‫بعنو�ن «�أخا‬
‫ا‬ ‫ورقة بعنو‬ ‫طرح �لدكتور حممد كورماز ورقــة‬ ‫طــرح‬
‫م�سووؤول عن وجودها‪،‬‬ ‫�ملعرفة»؟ يبدو‪� ،‬أن �ملجتمع برمته م�س‬ ‫سخرة �لتي ذبحت‬ ‫ل�سخرة‬ ‫النفلونز� قد مت �بتكارها على �ل�س‬ ‫�‬ ‫�‬ ‫أخاقي‬‫عد ��الالأخا‬
‫أخا‬ ‫بعــد‬‫لبـعـع‬
‫قدـد� �لـبـب‬
‫فقــد‬
‫دفك؟ ه ــذذـذ�ن �ل ــ�� ــسس ـوؤـوؤ�الن‪� ،‬إن فـقـق‬ ‫هدف ـك؟‬
‫ـك؟‬ ‫ه ـدف‬
‫ـدف‬ ‫وعا يجب �أن يعد غاية يف �الأهمية‬ ‫مو�سسسوعا‬
‫�ملعرفة» تتناول مو�‬
‫ية و�إمنا توجه �جتماعي عام‪،‬‬ ‫خ�سسية‬
‫سخ�س‬
‫فهي لي�ست حالة ��سسخ�‬ ‫ؤو�ــض ��الالأمأم ــووـو�ل‪ ،‬تكون‬‫أخاق يف �سبيل ررووؤو�‬ ‫أخـاق‬
‫ـاق‬ ‫عليها مبادئ ��الالأخ‬ ‫طو باجتاه‬ ‫خطــو‬
‫يخـط‬
‫ـط‬ ‫دى ك ــلل م ــنن يـخ‬
‫ـخ‬ ‫وج ــدد لـ ــدى‬ ‫غي �أن ي ـوج‬
‫ـوج‬ ‫بغـي‬
‫ـي‬ ‫نبـغـغ‬
‫ينـبـب‬
‫ذي يـنـن‬
‫�لـ ــذي‬ ‫ن �الإن�سان‬
‫اقة ب ــن‬
‫عاقـةـة‬
‫لعـاق‬
‫ـاق‬ ‫اق ــيي يف �لـعـع‬‫أخ ـاق‬
‫ـاق‬ ‫عد ��الالأخ‬
‫بعــد‬
‫لبـعـع‬
‫�أال ووهه ــوو ««�لـبـب‬
‫ها‪� .‬إن‬
‫ئه ــا‪.‬‬
‫أجوـو�ئ ـهـه‬
‫رة يف منزلها وو��لبيئة يف �أج ــو‬ ‫�الال�أ� ــسس ــرة‬
‫سنه � أ‬ ‫حتت�سنه‬‫حتت�س‬ ‫فعا!‬
‫فعا‬
‫ا‬ ‫حيحة فع‬ ‫�سسحيحة‬ ‫�س‬ ‫أية ��سسمانات‬
‫سمانات‬ ‫أحد تقدمي أ�يأيـةـة‬ ‫�ملعرفة‪ ،‬عندها لن ي�ستطيع �أحـدـد‬ ‫وبن �ملعرفة» يف �لزمن �لذي ت�ستحيل فيه �ملعرفة �إىل‬ ‫ن‬
‫سناعة �لفرد‬ ‫بية يجب �أن حتوي توجه ��سسناعة‬ ‫ربية‬ ‫�أبجديات �لر‬
‫لر‬ ‫ل�ساة‬
‫يروي �مل�سلمون يف كتبهم عن نبيهم عليه � سا‬
‫ل�سا‬ ‫رفة‪� .‬إذ‬
‫عرفــة‪.‬‬
‫املعـرف‬
‫ـرف‬ ‫باملـعـع‬
‫�سامة ��الالأهأه ـ ــددـد�ف‪ ،‬وح�سن �لتعامل بـامل‬
‫ـامل‬ ‫على �سا‬
‫ا‬ ‫معلومة‪ ،‬وال تعني �ملعلومة بالن�سبة �إىل �لعديد منا غر‬
‫ر‬
‫ية منها يف‬ ‫خ�سسية‬
‫سخ�س‬
‫ل�سخ�‬‫لق كـ ـاـاأدأد�ة تنطلق �ل�س‬ ‫خللـقـق‬
‫سا�ــض �خلـلـل‬ ‫أ�سـا�‬
‫ـا�‬ ‫لى أ��أ�ـسـس‬
‫علـى‬
‫ـى‬ ‫عـلـل‬ ‫من علم ال ينفع»! وروى �خلطيب‬ ‫عوذه « مــن‬ ‫تعـوذه‬
‫ـوذه‬ ‫سام تـعـع‬ ‫�سـام‬
‫ـام‬ ‫ل�ـسـس‬
‫و�لـ�ـ�‬
‫�‬ ‫مان دون تبدل �ملعرفة‬ ‫ل�سسمان‬ ‫أخاقيات �ملعرفة هي �ل�س‬ ‫�أن �أخا‬
‫ا‬ ‫بالو�قع �خلارجي وال‬ ‫لة بالو‬‫لل�سسسلة‬
‫«ت�سلية»‪ ،‬وكل �إدر��ك فاقد لل�‬
‫و�ملحيط‪ .‬وال عجب بعد هذ� �أن‬ ‫لنف�ض �‬
‫و�‬ ‫تعاماتها مع � ض‬ ‫ا‬
‫تعاما‬ ‫أبي طالب قوله‬ ‫ؤمنن علي بن �أبــي‬ ‫ملوؤمنن‬‫أمر �ملو‬ ‫�لبغد�دي عن �أمــر‬ ‫رر � ض‬
‫لرئي�ض‬ ‫�إىل معلومة فح�سب‪ .‬كلنا نتذكر كيف ب ــرر‬ ‫جمد ومفيد فهو‬ ‫احبه حالة �أدأد�ء لعمل جمــدٍـد‬ ‫يكر�ض يف ��سسساحبه‬ ‫ض‬
‫يكون هنالك كتابان للح�ساب �أحدهما يخت�ضض بعمل‬ ‫من علم ثم‬ ‫عامل مــن‬ ‫لعـامل‬
‫ـامل‬ ‫إمنا �لـعـع‬‫إمنــا‬
‫به فـاـاإمن‬‫لوـو� بـهـه‬
‫ملــو‬
‫عمـلـل‬
‫««يي ــاا حملة �لعلم �عـمـم‬ ‫��الالأمريكي «هاري تورمان» �أمره باإلقاء �لقنبلة �لذرية‬ ‫ر� �إىل‬
‫ظر�‬
‫نظــر‬
‫ورقة مهمة للغاية نـظ‬
‫ـظ‬ ‫لورقـةـة‬
‫وى �أن �لـورق‬
‫ـورق‬ ‫ودعع ــوى‬ ‫«ت�سلية»‪ .‬ود‬
‫يخت�ضض باالأمة كلها‬ ‫�الآخر يخت�‬ ‫خ�ض‪ ،‬و�ال‬
‫و�ال‬ ‫سخ�ض‬ ‫و�سسخ�‬
‫�لفرد مبا هو فرد و�‬ ‫ين�ضض على �أن‬‫وو�فق علمه عمله»‪ .‬فاخلرب ��الالأول ين�‬ ‫عمل وو��‬ ‫قر�ره على مبادئ �لفل�سفة‬ ‫قر��‬
‫يما»‪ ،‬فقد بنى قر‬ ‫و�سسيما»‪،‬‬ ‫رو�س‬
‫رو�‬ ‫«هر‬ ‫على «ه‬ ‫أخاقيات �ملعرفة‪ ،‬ففي �لوقت‬ ‫لدر��سات يف جمال �أخا‬
‫ا‬ ‫ندرة � �‬
‫و�ملجتمع ببااأكمله مبا هو جمتمع‪ ،‬فقد قال تعاىل «�إقر�أ‬ ‫�‬ ‫بالو�قع وال نفع يرجى منه‬ ‫لته بالو‬ ‫لذي قطعت ��سسسلته‬ ‫�لعلم �لـذي‬
‫ـذي‬ ‫كل عمل نافع فهو جماز‬ ‫�لنفعية �لتي تن�ضض على �أن كــل‬ ‫أخاقي يف كل‬ ‫�لذي �لتفت �لعلماء �إىل �أهمية �لعامل ��الالأخا‬
‫أخا‬
‫كتابك» و قال عز من قائل «كل �أمة تدعى �إىل كتابها»‪،‬‬ ‫و�خلرب �لثاين ين�ضض على‬ ‫الطاق‪ ،‬وو��‬
‫فا قيمة له على �الطـاق‪،‬‬
‫ـاق‪،‬‬ ‫ا‬ ‫مل�سرة‬
‫سرة‬ ‫ال �مل�س‬
‫�الالعأع ــمم ــال‬‫ات م ــنن � أ‬ ‫وه ــكك ــذذـذ� ميكننا ع ــدد �مل ــئئ ــات‬ ‫له‪ .‬وه‬ ‫علـه‪.‬‬
‫ـه‪.‬‬ ‫فعـلـل‬
‫فـعـع‬ ‫مل‪ ،‬حتى غدت‬ ‫عمــل‪،‬‬
‫لعـمـم‬
‫ال �لـعـع‬‫يدـد�ن تقريبا‪ ،‬ال �سيما يف جم ــال‬ ‫ميــد‬
‫مـيـي‬
‫و�سسعور‬
‫سعور‬ ‫و�حدة ذ� حياة و�‬ ‫وهذ� يدل على �أن �ملجتمع ككتلة و��‬ ‫ارج ومل‬
‫احبه يف �خل ــارج‬ ‫�أن �لعلم �لنافع �إن مل يحرك ��سسساحبه‬ ‫لذروة يف‬
‫بالوجود ��الالإن�ساين‪ ،‬تقوم به ممووؤ�س�سات بلغت �لــذروة‬ ‫علما يدر�ضض يف �جلامعات‪ ،‬نرى �أن قلة قليلة تطرقو�‬
‫إدر�ك‪ ،‬وعليه فثمة ح�ساب له باعتباره تكتل موجود‬ ‫و�إدر��‬ ‫ور��ئ ــهه وحكمه حكم‬ ‫من ور‬ ‫ائل مـن‬
‫ـن‬ ‫طائـلـل‬
‫فا طـائ‬
‫ـائ‬ ‫يدفعه �إىل �لعمل فـا‬
‫ـا‬ ‫سحة �الن�سان على �سبيل �ملثال‪� ،‬إال‬ ‫ب�سسحة‬‫�ملعارف �ملتعلقة ب�‬ ‫من �مل�ستح�سن �أن �أ�سر‬
‫سر‬ ‫لذـذ� مــن‬
‫يات �ملعرفة» لــذ‬‫اقيــات‬‫أخاقـيـي‬
‫�إىل «�أخـاق‬
‫ـاق‬
‫وم�سوؤول‪.‬‬ ‫وم�سو‬ ‫لبطان‪.‬‬
‫� ا‬
‫لبطا‬ ‫�أن تلك �ملعارف غدت عندها معلومات فح�سب ال ��سسلة‬
‫سلة‬ ‫أخاق �ملعرفة» وبعد ذلك �إىل �سبل‬ ‫أخا‬
‫ا‬ ‫ود بـ «�أخ‬‫ملق�سسود‬
‫�أوال �إىل �ملق�س‬
‫املواطن ال�صحفي‬ ‫ملو�فق ‪� 7‬إبريل ‪2010‬م‬
‫�الربعاء ‪ 22‬من ربيع �لثاين ‪ 1431‬هـ � �‬
‫ملو�‬ ‫‪16‬‬
‫عد�سة مواطن‬

‫ـ‬ ‫ح‬ ‫مل�سا‬ ‫�‬


‫ـم‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ة‬
‫ونن�ضر‪..‬‬
‫ضر‪..‬‬ ‫اأنتم تكتبون‪ ..‬ونحن نقراأ ونن�‬
‫حفي» ‪ ..‬واإتاحة‬
‫ال�ضضضحفي»‬
‫طموحنا فك «االحتكار ال�‬
‫نف�ضضضهه دون‬
‫احب ررووؤية ليعرب عن نف�‬
‫الفر�ضضةة لكل ��ضضضاحب‬
‫الفر�ض‬
‫قيود‪ ..‬فنحن ننووؤمن ببااأن املواطن لديه القدرة على‬
‫طرح ق�ضاياه‪.‬‬
‫قل» وكثري من احلرية‪ ..‬نبد أا‬ ‫«ال�ضضضقل»‬
‫وبقليل من «ال�‬
‫وارا جديدا يف‬
‫م�ضضضوارا‬
‫احة م�‬
‫امل�ضضضاحة‬
‫معكم عرب هذه امل�‬
‫وند�ضضضنن مرحلة مفعمة‬
‫حافة املحلية‪ ..‬وند�‬
‫ال�ضضحافة‬
‫ال�ض‬
‫بالتوا�ضضلل والتفاعل‪ ..‬اإنها مرحلتكم اأنتم حيث‬‫بالتوا�ض‬
‫بنف�ضضضهه عن‬
‫حفي الذي يعرب بنف�‬‫ال�ضضضحفي‬‫ون دور ال�‬
‫متار�ضضون‬
‫متار�ض‬
‫روع مفتوح لكم‪ ..‬والرهان‬ ‫امل�ضضضروع‬
‫ق�ضايا جمتمعه‪ ..‬امل�‬
‫اأن املواطن ��ضحفي‪.‬‬
‫ضحفي‪.‬‬
‫للتوا�صل‪:‬‬
‫‪muwatin.sahafi@alroya.info‬‬

‫البو�صصعيدية‬
‫صعيدية‬ ‫ام البو�‬
‫ابت�صصام‬
‫ضوير‪ :‬ابت�ص‬
‫ت�ضوير‪:‬‬
‫ت�ض‬

‫مر��سي �لكتابة‬ ‫سرخـــة �مل�ســـاء‬


‫�سرخـــة‬
‫�س‬ ‫مـا فينــا بــار�ض!‬
‫امل نا�صر املعمري‬
‫حميد ��صصصامل‬ ‫يعقوب امل�صلحي‬
‫ريها كيفما �شاء‪ٌ � ...‬‬
‫أطالل‬ ‫تف�شششريها‬ ‫�لكتابة خمفية ببااأطالل �لكاتب‪ ..‬وعلى �ملتلقي تف�‬ ‫ببت يف ت�ضييق الوقت‬ ‫ت�ضضضببت‬‫يلومون ال��ظ��روف التي ت�‬
‫في‪ ..‬وو��و�ين‪..‬‬
‫خفـي‪..‬‬
‫ـي‪..‬‬ ‫ملخـفـف‬
‫كن كيف يظهر �ملـخ‬
‫ـخ‬ ‫ولكــن‬
‫كثــري‪ ..‬ولـكـك‬ ‫لكـثـث‬
‫ـري‪ ..‬وتظهر �لـكـك‬ ‫كثــري‬
‫لكـثـث‬
‫تخفي ور��ءءههـ ــاا �لـكـك‬ ‫ليم‪ ,‬واأنا (على العك�س منهم)‬ ‫الت�ضضضليم‪,‬‬
‫عليهم قبيل موعد الت�‬
‫شئ �لفهم‪..‬‬ ‫ي�ششئ‬ ‫شيب �م‪ ..‬ال �قول يخطئ‪ ...‬ولكن ي�‬ ‫ي�ششيب‬ ‫ومتى‪ ..‬وما �لذي يظهره‪ ..‬هل ي�‬
‫وتختلف وجهات �لنظر‪ ..‬لرتى عاملا �آخر �مامها‪ ..‬عاملا ال تقوى تلك �الطالل‬ ‫أعي�ضضهه لوحدي‪ ,‬تاركا‬‫تهويني ذلك العامل ال��ذي اأعي�‬ ‫ي�ضضتهويني‬
‫ي�ض‬
‫قد تطعن يف قلب‬ ‫دود‪ ..‬ودون مقابل‪ ..‬قــد‬ ‫�حتماله‪ ..‬عاملا تنهال �شرعيته بــال ح ــدود‪..‬‬ ‫يء املوكل‬
‫ال�ضضيء‬
‫ضياء اإال ال�‬
‫نا�ضضضيايا كل اللأ�أ�ضضياء‬
‫لوم الظروف‪ ,‬نا�‬
‫وف تتدفق مياه �لبحر‪..‬‬ ‫ه‪ ..‬فهنا ��شششوف‬ ‫نف�شششه‪..‬‬‫لي�شش باملفهوم نف�‬ ‫اب بـ‪ ..‬ولكن لي�‬ ‫وي�شششاب‬ ‫�لكاتب وي�‬ ‫تغل كل جزء ثانية من اأجل اأن اأجنز‬ ‫ضتغل‬
‫م�ضضتغ‬ ‫إا ّ‬
‫إيل عمله‪ ,‬م�‬
‫يل‬
‫لذي �عتاد �لكثري على �بد�عاته‪� ...‬بد�عات ال يفهمها‬ ‫ذلك �لبحر �لعظيم‪� ..‬لــذي‬ ‫ن‪ ,‬يف هذا الوقت الذي يرونه‬ ‫ح�ضضضن‪,‬‬
‫هذا العمل على وجه ح�‬
‫نحبا�ش‪..‬‬
‫�ال من �غرتف من ذلك �لبحر‪ ..‬فكيف يكون طعم ذلك �لبحر بعد � ش‬
‫نحبا�ش‬ ‫�ضيقا واأراه حتديا ممتعا دائما ما اأفوز به!‬
‫وغـ ــزز�ز�ز�رة‪ ..‬وال‬
‫د‪ ...‬وب�شدة وغ‬ ‫جمرى وو��حـ ــد‪...‬‬
‫كون يف جم ـرى‬
‫ـرى‬ ‫يكـون‬
‫ـون‬ ‫وف يـكـك‬‫ريانه �ـشــوف‬ ‫ؤكد �أن ��شششريانه‬ ‫ومن �ملـ ؤوـوكؤكـدـد‬
‫وم ــن‬
‫إنحب�شششتت مياه �لبحر ��ششمن‬
‫شمن‬ ‫يكن �ن يتفرع ليفيد فئات �كرث من �ملجتمع‪ ..‬فاإذإذ� �إنحب�‬ ‫كن‬ ‫اإىل اأوؤلئك الذين يجدون اإبهاما يف مقدمة املقال‪,‬‬
‫ما كان‬
‫حر‪ ..‬بعد مــا‬ ‫بحـر‪..‬‬
‫ـر‪..‬‬ ‫لبـح‬
‫ـح‬ ‫من ه ــذذـذ� �لـبـب‬
‫اقي �ملجتمع مـن‬
‫ـن‬ ‫باقــي‬
‫تفيد بـاق‬
‫ـاق‬ ‫ي�ششتفيد‬
‫شي�ش‬
‫نف�شششه‪،‬ه‪ ،‬فكيف ��ششي�‬ ‫جرى نف�‬ ‫ملجـرى‬
‫ـرى‬ ‫�ملـج‬
‫ـج‬ ‫ض�س‬
‫�س‬‫املخ�ض�‬
‫اإنني اأحتدث عن كيفية التعامل مع الوقت املخ�ض‬
‫�لكثري منهم يت�شوقون �ليه‪ ..‬يرتقبون نزوله كل فرتة‪ ..‬ولكن بقي هذ� �المر‬ ‫الب�ضضرر يبداأون‬
‫ضروع اأو عمل معني‪ ,‬فقليل من الب�‬‫م�ضضروع‬
‫الإجناز م�‬
‫شيب �لكاتب باالحباط‪ ...‬فهنا �الطالل‬ ‫�شيب‬‫عب هو �ذ� ��ش‬ ‫ال�ششعب‬
‫عب‪ ..‬بل �ال�ش‬ ‫بال�ششعب‪..‬‬ ‫لي�ش بال�ش‬ ‫ش‬
‫وف يجف ذلك �لبحر‪..‬‬ ‫و�شششوف‬‫نازع‪ ...‬و�‬
‫منـازع‪...‬‬
‫ـازع‪...‬‬ ‫بدون مـنـن‬
‫دود‪ ...‬بـدون‬
‫ـدون‬ ‫تنتهي كل �حل ــدود‪...‬‬ ‫و�شششتنتهي‬ ‫تنتهي‪ ..‬و�‬
‫�ش�ششتنتهي‪..‬‬ ‫وهووؤالء غالبا‬
‫تغلل االأمثل‪ ,‬وه‬
‫ضتغل‬
‫تغل‬
‫اال�ضضتغ‬
‫تغلل الوقت كله اال�‬ ‫ضتغل‬
‫با�ضتغ‬
‫با�ض‬
‫ي�شل‬
‫شل‬‫شي�ش‬
‫آخر ��ششي�‬
‫لبع�ش ��الالآخآخ ـرـر‬
‫لبع�ش‪ ..‬و�� ش‬ ‫يتاأذى � ش‬ ‫شيتا‬
‫لبع�ش منه‪�� ..‬ششيت‬ ‫وبدال من �ن ينتفع � ش‬ ‫وبــدال‬ ‫كرهم لتقديرهم‬ ‫نة عاجزة عن ��ضضضكرهم‬ ‫أل�ضضنة‬
‫ما تخر�س االأل�ض‬
‫�ىل �ملوت‪ ..‬ولكن تبقى هناك حدود �خرى‪ ..‬هي حدود �ملتلقي‪ ..‬حدود ال كن‬
‫يكن‬ ‫الب�ضضضرر من يهتم بهذا‬
‫واحرتامهم للوقت‪ ,‬وكثري من الب�‬
‫وف تغزو قلوب‬ ‫شل �ليها‪ ..‬بل هي ��شششوف‬ ‫ن�ششل‬ ‫كن حتديدها‪ ..‬حدود ال ن�‬ ‫يكن‬ ‫بناوؤها‪ ..‬ولكن ي‬ ‫الوقت على قد العمل فقط ويقول “تراه اإال علينا‪,‬‬
‫وف يتعامل‬ ‫ري‪ ..‬فاالول ��شششوف‬ ‫لتف�ششري‪..‬‬
‫شتخطيء �لتف�ش‬
‫رو�د �لثقافة‪ ..‬بينما �لقلوب �الخرى ��ششتخطيء‬ ‫�‬
‫رو�‬ ‫باكر”‪ ,‬وه��ووؤالء نقول لهم‬
‫نخل�ضضضهه اليوم قبل باكر‬
‫أح�ضضنن نخل�‬
‫اأح�ض‬
‫ولي�شش كما يحب‬ ‫هي‪ ..‬ولي�‬ ‫ـالل �لكاتب كما هـي‪..‬‬
‫ـي‪..‬‬ ‫أطــال‬
‫ي�شششلل �إىل أ�ط‬ ‫مببد�أ عقالين‪ ..‬ولكن ال ي�‬ ‫فيرت�ءى �إيل �أنهم ماتو�‬
‫فاأقع على �لرثى و�أجثو‪ ،‬ثم �أحبو‪ ،‬فيرت��‬ ‫رك�ش فا‬
‫� ش‬ ‫البو�صصعيدية‬
‫صعيدية‬ ‫انت�صار مبارك البو�‬ ‫عليكم”‪ ,‬اأما الثلة‬
‫ضباب اأديتوا اللي عليكم‬
‫رتوا ��ضضباب‬ ‫“ما ق�‬
‫ق�ضضضرتوا‬
‫أما �لثاين فـاـاإذإذ� متا�شى معه منظر �لبحر‪،‬‬ ‫وهوـو�ه‪� ..‬أمــا‬ ‫وه ــو‬
‫أيه وه‬
‫ب ر أ�يأيـهـه‬
‫ح�شششب‬ ‫�لكاتب‪ ..‬ولكن ح�‬ ‫أرك�شش من جديد‪.‬‬
‫فاأقف‪ ،‬و�أرفع زرقة خمملي و�أرك�‬ ‫فا‬
‫وير�شششىى به ويثني عليه‪ ..‬ولكن �ذ� �ختلف عن هو�ه �و‬ ‫يتقبله وير�‬ ‫ف�شششيتقبله‬ ‫و�أعجب به‪ ..‬ف�‬ ‫يارة فوجدتهم بجانبها مبعرثين‪ ،‬ككااأنهم �أعجاز‬ ‫ل�ششيارة‬
‫لت �إىل �ل�ش‬
‫و�ششلت‬
‫و�ش‬ ‫وبن �أن يفتديها مبا‬ ‫روحح ـ ُـهه‪ ،‬وبــن‬ ‫نزع رو َ‬ ‫تنــز َع‬
‫ـزع‬ ‫بن �أن تـنـن‬ ‫وماً بـن‬
‫ـن‬ ‫يومـاـا‬
‫رء يـوم‬
‫ـوم‬ ‫�إن ُخـ رّ َ‬
‫ـري �مل ــر ُء‬
‫ـرء‬ ‫الب�ضضضرر والذين هم غايتي يف هذا املقال‬ ‫االأخرية من الب�‬
‫هذ�‪ ..‬و��و�لكثري �لكثري‬ ‫يق�ششوو عليه‪ ..‬كل هذ‬ ‫شيق�ش‬
‫يهجر موقع �لبحر‪ ..‬بل ��ششيق�‬ ‫ف�شششيهجر‬ ‫عن � �ر�دته ف�‬ ‫مت‪� .‬أخذت �أقلبهم‬‫ل�ششمت‪.‬‬
‫خر�شش �ل�ش‬
‫رخت عيناي‪ ،‬بعدها خر�‬ ‫نخل خاوية‪�� ،‬شششرخت‬ ‫يبقيها ففااأيهما يختار؟‬ ‫ضهورة‪“ :‬م�ض‬
‫م�ضى‬
‫ضى‬ ‫منهم” فمقولتهم امل�‬
‫امل�ضضهورة‪:‬‬ ‫“واأنا واح��د منهم‬
‫يحتاج �ىل �معان و�إعادة نظر‪.‬‬ ‫ردو� علي‪،‬‬
‫ردو�‬
‫أ�شاشاألهم �شفقة بحايل �أن ي ــردو‬
‫ليمن‪ ،‬وذ�ت �ل�شمال �أ�شا‬
‫ذ�ت � ن‬
‫ليمن‬ ‫ال فرق عند ذوي �الألباب بينهما؛ فكالهما موت‪ .‬مازلت �أذكر‬ ‫ضويف‬ ‫حالك بعده وااااجد وقت”‪ ,‬حتى يلقي بهم الت�‬
‫الت�ضضويف‬
‫‪Almamri2008@hotmail.com‬‬ ‫بيال �إال تركهم‬
‫عرب��تي ولكن ال جدوى‪ .‬ما وجدت ��شششبيال‬ ‫تحلفهم عرب‬
‫ت�ششتحلفهم‬
‫ت�ش‬ ‫اء‪ ..‬خريت بينهما؛ فكتبت نهايتي بيدي‪ .‬كانت ليلة ذذ�ت‬ ‫مل�ششاء‪..‬‬
‫ذ�ك �مل�ش‬ ‫يف وقت �ضيق فيلعنون الظروف ويلعنون احلالة واأنا‬
‫مل�شاعدة‪.‬‬
‫شاعدة‪.‬‬
‫�و�و�لذهاب لطلب �مل�ش‬ ‫أخر�ش‪ ،‬ودعت فيها دماي‪ ،‬وهجرت فيها‬ ‫أخر�شش‬
‫اكت �شيطان �أخر�‬ ‫�شوؤم‪ ،‬وقمر ��شششاكت‬ ‫�شو‬ ‫“على العك�س منهم” اأراه حتديا ممتعا دائما ما اأفوز‬
‫أبو�ب‬
‫ولت عند �أبو‬ ‫ت�شششولت‬‫ؤ�ش‪ ،‬ت�‬ ‫لبوؤ�ش‬‫رد�ء �لبو‬ ‫لب�شششتت بعدها رد‬ ‫كل ما لذ يف حياتي‪ ،‬لب�‬ ‫به!‬
‫متوتو� لن متــ‪ ...‬متوتو�»‬ ‫�شاشاأعود عما قريب‪ ،‬لن متوتو‬ ‫�شاشاأعود ‪� ،‬شا‬ ‫«�شــ‪� ...‬شا‬ ‫«�ش‬ ‫ل�شعادة‪.‬‬
‫شعادة‪.‬‬ ‫�ل�ش‬
‫نحــــت‬ ‫لقدمن‪،‬‬
‫هت حافية � ن‬
‫لقدمن‬ ‫جتهــت‬‫ذهول‪� .‬جتـهـه‬
‫مذهــول‪.‬‬
‫كلمات كنت �أمتتمها برع�شة مـذه‬
‫ـذه‬ ‫تتو�ششد‬
‫شد‬ ‫ر�ن تتو�‬ ‫زي ــرر�‬
‫�شم�شش ح ـزي‬
‫ـزي‬ ‫في‪� ..‬شم�‬ ‫يفـي‪..‬‬
‫ـي‪..‬‬ ‫ل�ـشــييـفـف‬‫مل�ـشــاءاء �لـ�ـ�‬ ‫أذكـ ــرر ذذ�ك �ملـ�ـ�‬ ‫ازل ــتت �أذك‬
‫م ـازل‬
‫ـازل‬ ‫الب�ضضضرر نهدر معظم الوقت‬‫أخ��رية من الب�‬ ‫نحن الثلة االأخ�‬
‫شية �لطريق �لعام‪ .‬طال وقويف‬ ‫نا�ششية‬
‫لت �إىل نا�‬ ‫و�شششلت‬ ‫لتم�ش �لنور حتى و�‬ ‫� ش‬ ‫ـال أال ببن‬
‫ن‬ ‫تتـالأ‬ ‫روب‪ ..‬أ��أ� ـش ــددـد�ف تـتـت‬
‫ناي �ل ــغغ ــروب‪..‬‬ ‫بنــاي‬ ‫بال‪ ،‬وو��لبحر يهدهدها بـنـن‬ ‫جلبـال‪،‬‬
‫ـال‪،‬‬ ‫�جلـبـب‬ ‫ا�ضضتهانتنا‬
‫ضتهانتنا‬ ‫بب ا�‬
‫ب�ضضضبب‬
‫تغل الوقت ال�ضيق فقط لي�س ب�‬ ‫ون�ضضتغل‬
‫ون�ض‬
‫ن �لطريق‬ ‫يارة وو��حدة‪� ،‬أقمت ليلتي يومئذ بن‬ ‫ها هناك ومل متر ��شششيارة‬ ‫حبة على‬‫يد‪ ..‬وثلة ��شششحبة‬ ‫ونور�شش عجوز يجاور قارب ��شششيد‪..‬‬ ‫ة‪ ..‬ونور�‬ ‫وف�شششة‪..‬‬
‫ذهب وف�‬
‫اين هول �أمري طفولتي‪� ،‬أو �أن‬ ‫أن�ششاين‬
‫�و�لعودة لالطمئنان عليهم‪ .‬ففااأن�ش‬ ‫تكا عليها يلعن �لقدر‪.‬‬ ‫رمال �ل�شاطئ يلعبون‪ ،‬و�شاب �تك أا‬ ‫غالنا ببااأعمال اأخرى‪ ,‬ولي�س‬
‫ان�ضضضغالنا‬
‫بب ان�‬
‫ب�ضضضبب‬
‫بالعمل‪ ,‬ولي�س ب�‬
‫ن �أحبتي‪.‬‬ ‫تلقت هناك ببن‬ ‫فا�شششتلقت‬ ‫حايل �أدماها حتى �ملمات فا�‬ ‫يارة عائلية‬‫ب�شششيارة‬ ‫نا‪� ،‬نطلقنا ب�‬ ‫ننــا‪،‬‬ ‫نا جــري�نـنـن‬ ‫ودعنـاـا‬
‫كنت طفلة حينها‪ .‬ودعـنـن‬ ‫الك�ضضل‪,‬‬
‫ضل‪,‬‬ ‫بب الك�‬
‫ب�ضضضبب‬
‫بب الظروف التي تقيدنا‪ ,‬ولي�س ب�‬ ‫ب�ضضبب‬
‫ب�ض‬
‫بي�ششاء‪،‬‬
‫شاء‪،‬‬ ‫يارة بي�‬ ‫رت ��شششيارة‬ ‫تب�ششرت‬‫شتب�ش‬
‫فا�ششتب�‬ ‫شف �الأول من �لليل‪ ،‬بعدها فا�‬ ‫لن�شف‬‫مر �لن�ش‬ ‫من أ�مأم ــلل بالرجوع‬ ‫شيء مـن‬
‫ـن‬ ‫و�شـيء‬
‫ـيء‬ ‫و�ـشـش‬
‫فر و�‬ ‫تز�حمت فيها طفولتنا بحقائب ��شششفر‬ ‫�‬ ‫ب�ضضبب‬
‫ضبب‬ ‫هر الليل‪ ,‬ولي�س ب�‬‫و�ضضضهر‬
‫بب نوم النهار و�‬ ‫ب�ضضضبب‬
‫ولي�س ب�‬
‫حك‪ .‬وما هي �إال‬ ‫مقبلة باجتاهي لوحت لها كاملجنون �أبكي و�أ�أ�شششحك‪.‬‬ ‫يفية‪� .‬أخرجت ر�أ�أ�شششيي من �لنافذة �أهتف ب�شقاوة‬ ‫ل�ششيفية‪.‬‬ ‫إجازة �ل�ش‬ ‫إجــازة‬‫�الالج‬
‫بعد � إ‬ ‫بب اللعب‪,‬‬ ‫ب�ضضضبب‬
‫بب التلفاز‪ ,‬ولي�س ب�‬ ‫ب�ضضضبب‬
‫ال��ن��ت‪ ,‬ولي�س ب�‬
‫ي�شعفون‬
‫شعفون‬ ‫شلو� بال�شرطة‪ .‬ر�أيتهم و��ح ــدد�ً �و�ح ــدد�ً ي�ش‬ ‫ت�شلو‬
‫شلو‬ ‫حلظات حتى �ت�ش‬ ‫أم�ش‪� ،‬أحلقي‬ ‫ك�شششرر رجل دميتك باالأم�ش‬
‫أم�ش‬ ‫ديقتي‪« :‬على فكرة‪� ،‬أنا من ك�‬ ‫ل�ششديقتي‪:‬‬ ‫ل�ش‬ ‫بب الهاتف‪ ,‬وما اأدراك ما الهاتف‪ ,‬ولي�س‪..‬‬ ‫ب�ضضضبب‬
‫ولي�س ب�‬
‫وال يتحركون «�أبي �أمي ال ترتكوين‪�...‬أخوتي!»‪ .‬مع بزوغ �لفجر‬ ‫شتطعت! ود�عاً‪».‬‬ ‫تطعت‬
‫بي �إن ��ش�ششتطعتِ‬ ‫ببها جميعا‪ ,‬ويف رواية اأخرى‪:‬‬ ‫ب�ضضضببها‬
‫ولي�س‪ ..‬ولي�س‪ ..‬بل ب�‬
‫اللة‪ ،‬وكنت يف آ�خآخ ــرر ��ششيارة‬
‫شيارة‬ ‫ب�شششاللة‪،‬‬
‫لطاين ب�‬
‫ل�ششلطاين‬ ‫شت�شفى �ل�ش‬ ‫مل�شت�شفى‬ ‫لنا �إىل �مل�ش‬ ‫و�ششلنا‬
‫و�ش‬ ‫م�ششاء‪،‬‬
‫شاء‪،‬‬ ‫شاعة �لثامنة م�‬ ‫ل�شاعة‬‫حوـو�يل �ل�ش‬ ‫وبزغ �لقمر‪ ،‬كانت حــو‬ ‫�قبل �لليل‪ ،‬وبــزغ‬
‫كر�ششي‬
‫شي‬ ‫تن على كر�‬ ‫�شاخ�شتشتن‬
‫ن �شاخ�ش‬ ‫وعينن‬
‫ممر�شششةة يف لهفة‪ ،‬وعين‬ ‫عاف‪� .‬أخذتني ممر�‬ ‫�إ�إ�شششعاف‪.‬‬ ‫أخي ب�شيء من �مللل‪،‬‬ ‫أنا و أ�خأخــي‬ ‫أح�شش�ش�ش�ششتت أ�نأنـاـا‬ ‫لنا �إىل ثمريت‪� .‬أح�‬ ‫و�شششلنا‬
‫وكنا قد و�‬ ‫“ما فينا بار�سس‬
‫بار�س”!‬
‫متحرك �إىل �لطو�رئ‪.‬‬ ‫فاأخذنا نردد �أنا�شيد �أطربت وح�شة �لدروب‪� ،‬أما �لباقون كانو� يف‬ ‫فا‬ ‫الب�ضضضرر علينا اأن ننظر للوقت‬
‫نحن الثلة االأخرية من الب�‬
‫بي�ششاء‬
‫شاء‬ ‫رة بي�‬ ‫ـائائ ــهه ــمم أ��أ�ـ ـشـ ــرة‬
‫دم ـائ‬ ‫ددخخ ــلل ــتت فـ ــرر أ�يأيـ ــتت أ�حأح ــبب ــتت ــيي ق ــدد ُل ــط‬
‫ط ــخخ ــتت ب ـدم‬
‫ـدم‬ ‫وفجااأة‪...‬‬
‫نوم عميق‪ ،‬وفج‬
‫إخر�جي‪ ،‬حتى �أدخلتني يف‬ ‫إخر��‬
‫رعة يف �إخر‬
‫م�شششرعة‬ ‫ملمر�ششةة م�‬
‫ر�خي �ملمر�ش‬ ‫شر�‬
‫ر�‬ ‫‪.‬فد�همت ��ششر‬ ‫شكت �لطرب‪،‬‬ ‫ف�ششكت‬ ‫رة‪ ،‬ف�‬
‫وي�ـشــرة‪،‬‬ ‫ويـ�ـ�‬
‫نة وي‬ ‫يارة تلتف يــننـةـة‬ ‫ل�ـشــييــارة‬
‫ذت �لـ�ـ�‬
‫فج ـاـاأة أ�خأخـ ــذت‬‫و ف ـج‬
‫ـج‬ ‫أق�ضضىى القوى‬
‫ال�ضيق نظرة اإيجابية فهو الذي يولد اأق�‬
‫شت‬ ‫بح �إال حِححددد�د�ً على نو�فذه‪ .‬فابي�‬
‫فابي�ششت‬ ‫ل�ششبح‬ ‫ممر طويل بارد‪� ،‬أبت �أنو�ر �ل�ش‬ ‫رخات خوفا وطمعا يف �لنجاة ال‬ ‫ل�ششرخات‬ ‫شتيقظ �لنائم‪ ،‬وتعالت �ل�ش‬ ‫�و��ش�شتيقظ‬ ‫الدافعية و هو الذي يعطينا اأعلى درج��ات الرتكيز‪,‬‬
‫عيناي من �حلزن �لكظيم‪� ،‬إمنا �شكوت بثي وحزين �إىل �هلل‪ .‬نظرت‬ ‫يارة ر�أ�أ�ششاشاً على عقب ثالثاً‪ ،‬ال‬ ‫ل�ششيارة‬ ‫غري! ثم ما لبثتْ �أن �نقلبتْ بنا �ل�ش‬ ‫ضاب اأجزاء‬
‫وح�ضضاب‬
‫وهو الذي يجربنا على تقدير واحرتام وح�‬
‫لتني بعدها‬ ‫أو�شششلتني‬ ‫�إىل خمملي‪ ،‬فر�أيت من دم �أحبتي عليه ذكرى‪� .‬أو�‬ ‫وكااأين يف برميل كبري يدور ويدور‪� ،‬حتوى �أحبتي‬ ‫�أرى �إال تر��ب‪ ،‬وك‬ ‫الثانية‪ ,‬اإننا اإذا تولدت لدينا هذه الطاقات اجنزنا‬
‫لدو�ء ‪ .‬تلهيني‬ ‫ب �أين �أتوق �إىل � �‬
‫لدو�‬ ‫حت�شششب‬
‫جر��حي‪ ،‬حت�‬ ‫مد جر‬ ‫لت�شششمد‬
‫�إىل غرفة لت�‬ ‫معي‪ ...‬ثم توقفت ويا ليتها ما توقفت‪.‬‬ ‫اأعماال يف االأوقات ال�ضيقة اأكرث من التي ننجزها يف‬
‫روح ماتت و�أن ببااأكفانها قد �شيعت‪.‬‬ ‫ب �أن �ل ــروح‬ ‫حت�شششب‬ ‫وت ناعم ال حت�‬ ‫ب�ششوت‬‫ب�ش‬ ‫م�شششىى علي من �لوقت فاقدة‬ ‫نف�شششيي ال �أدري كم م�‬ ‫شتيقظت الأجد نف�‬ ‫��ش�شتيقظت‬ ‫ونن�ضى‬
‫ضى‬ ‫ضرط اأن نرتك لوم الظروف‪ ,‬ونن�‬ ‫ب�ضرط‬
‫اأي وقت اآخر ب�‬
‫أقبلت �إىل‬‫تنكرت المباالتي بال�شفاء‪ ،‬فانتحيت عنها و�أقبلتُُ‬ ‫وكاأنها ��ش�ششتنكرت‬ ‫وكا‬ ‫بالرت�ب‪ ،‬وكذ�ك �أنفي‪،‬‬ ‫�‬
‫بالرت�‬ ‫للوعي‪ ،‬حاولت �أن �أفتح عيني كانتا مليئتن‬
‫ن‬
‫غري� قد خر من �لع�ش فهوت به ��الالأر�ش‬
‫أر�ش‬ ‫�لنافذة فر�أيتُُ فرخا ��ششغري‬
‫شغري�‬ ‫أحد�ً‪ .‬مل‬
‫أجد أ�حأح ــد‬‫فمي‪� ،‬أذين‪ ،‬وحتى جد�ئلي ‪ .‬تلفتُ من حويل فلم �أجـدـد‬ ‫ال�ضر‬
‫ضر‬‫يء املوكل اإلينا عمله‪ ,‬هذا هو ال�‬
‫ال�ضضيء‬
‫ضياء اإال ال�‬
‫أ�ضياء‬
‫كل االأ�ض‬
‫يف مكان ��ششحيق‪.‬‬
‫شحيق‪.‬‬ ‫�أجد �إال �لقمر يرقب حايل‪ ،‬وال يحرك ��ششاكنا‪.‬‬
‫شاكنا‪.‬‬ ‫ال��ذي مييزين ويجعلني على (العك�س منهم متاما)‬
‫هذه �ليلة‪ ،‬ووككـاـاأن ممووؤذن‬ ‫عام يف مثل هــذه‬ ‫أق�شششمم �أن كل عـام‬
‫ـام‬ ‫أكاد �أق�‬
‫مذ ذ�ك �أكـاد‬
‫ـاد‬ ‫دي ثويا خممليا �أزرق‪ ،‬ففااأخذت‬ ‫كنت �بنة �لعا�شرة فقط‪ ،‬و��ررتت ــدي‬ ‫اأرى الوقت ال�ضيق حتديا ممتعا دائما ما اأفوز به!‬
‫تفيقي‪ ،‬فتحيي ببووؤ�شؤ�شي‬
‫شي‬ ‫رخات �أن ��ش�ششتفيقي‪،‬‬ ‫رخــات‬
‫ل�ـشـرخ‬
‫ـرخ‬ ‫ها �لـ�ـ�‬ ‫تهــا‬
‫أيتـهـه‬
‫ماء أ�يأيـتـت‬
‫ل�ششماء‬ ‫يـ ـوـوؤذن يف �ل�ش‬ ‫يزل قدمي �أنادي‬ ‫زن ُ يــزل‬
‫رة وو��لثوب يعرثين‪ ،‬و��حل ــزن‬ ‫وي�شششرة‬
‫نة وي�‬ ‫ينة‬ ‫رك�ش ي‬ ‫� ش‬
‫تي‪ .‬فاإن‬ ‫بتـي‪.‬‬
‫ـي‪.‬‬ ‫أحبـتـت‬
‫ريح أ�حأحـبـب‬
‫ري ـحـح‬
‫أج ــدد يف حملها ري‬ ‫ئة وو��و�ين أالج‬ ‫فئـةـة‬
‫لدـد�فـئـئ‬‫ر�ن �لــد‬ ‫زير�‬
‫ر�‬‫حزيــر‬
‫ائم حـزي‬
‫ـزي‬ ‫ن�ششائم‬
‫ن�ش‬ ‫وت خمنوق‬ ‫ب�شششوت‬ ‫باحث ًة عنهم‪ ،‬وقد �أخذ �جلزع من تركيزي �لكثري‪ ،‬ب�‬ ‫الت�ضليم‬
‫ضليم‬ ‫�لح��ظ��ة‪ :‬اأمت��م��ت امل��ق��ال قبيل م��وع��د الت�‬
‫م��ل‬
‫ل�شالم‬
‫شالم‬ ‫معت ففااأمنها مني �ل�ش‬ ‫مع ‪ .‬فاإن ��شششمعت‬ ‫معن ما �أ�أ�شششمع‬‫لت�شششمعن‬ ‫مع لت�‬ ‫ل�ششمع‬ ‫شخت �ل�ش‬
‫�أ�أ�ششخت‬ ‫يحاول �أن يعلو‬ ‫واحلمد هلل!‬
‫المي على من قال‪:‬‬ ‫و�شششالمي‬ ‫للجنوب‪ .‬و�‬ ‫‪�»-‬أمي‪� ،‬أمي‪� ،‬أبي‪� ،‬أخوتي‪� ...‬أين �نتم؟»‬
‫نحت‪� :‬أميمة �لبلو�شية‬ ‫شطرها �ل�شقاء‬ ‫وحكاية يغلي ببااأ�شأ�شطرها‬ ‫نا�شش �أبرياء‬ ‫اتنا ممااأ�شأ�ششاةاة نا�‬
‫ماأ�شأ�ششاتنا‬
‫ما‬ ‫رعت تارة‬
‫يارة‪ ،‬وقد كانت بعيدة عني‪� ،‬أ�أ�شششرعت‬ ‫ل�ششيارة‪،‬‬ ‫مل �أرهم‪ ،‬مل �أر �إال �ل�ش‬

‫لوحــة وممـــر ذكريــات‬ ‫�أنـت يـا مــن‪ ..‬يب�ســم‬


‫يف املعويل‬
‫�ص�صصيف‬ ‫حلر�ك‪.‬‬
‫دو�مات ال تتوقف عن � �‬
‫حلر�‬ ‫يف �أعماقنا من دو��‬ ‫ال�صصيبانية‬
‫صيبانية‬ ‫ليلى ال�‬
‫هنا‬ ‫يف �آخر �ملمر‬ ‫ألو�ن‪..‬‬
‫�الألو‬
‫لالآلئ و�ال‬
‫و�ال‬ ‫�أزلها و��و�بعد �ملزرك�ش منها‪� ..‬بعد �لال‬
‫اح بوجهي ‪:‬‬
‫و�شششاح‬
‫وقف �لزمن و�‬ ‫من�ششية‬
‫شية‬ ‫لوحة من�‬ ‫�أقف على ممر �لذكريات‬ ‫ينا بها وهي باهتة‪..‬‬ ‫ر�شششينا‬
‫قد ر�‬ ‫أر�ششهما‪..‬‬
‫شهما‪..‬‬ ‫ماء عينيك‪ ..‬وب�شا�شة يف �أر�‬ ‫�أرى بريقا يف ��شششماء‬
‫كنت �أنت هي‬ ‫ترمز �ألو�نها لذكر��‬
‫لذكر�كِ‬ ‫تالعبني خياالت‬ ‫ك فقد فككنا �لعقد‪ ..‬وال تتالعب‬ ‫غمو�شششك‬
‫دع عنك غمو�‬ ‫�شو�رعهما‪..‬‬
‫ايا �شو‬
‫نايــا‬
‫حنـاي‬
‫ـاي‬ ‫ايا‪ ..‬حـنـن‬
‫ناي ـا‪..‬‬
‫ـا‪..‬‬ ‫حلن ـاي‬
‫ـاي‬ ‫بن �حل ـنـن‬‫ـانان ــاا تتطاير ب ــن‬
‫حل ـان‬
‫و�أأحل‬
‫�أنت �الآن‪:‬هي‬ ‫حمل ُتها‬
‫حملتها‬ ‫عن �أيام خلت‬ ‫مع من قد وعى توقيت قمتك‪.‬‬ ‫�شو�رع عينيك‪.‬‬
‫تكون‪ :‬هي‬
‫�أنت ��شششتكون‪:‬‬ ‫حفظتها‬ ‫قد كنا فيها حبيبن‬
‫ن‬ ‫لرب�ءة ت�شكو‬
‫لم‪� ..‬أال تعلم �إن � �‬
‫لرب�‬ ‫ت�ششلم‪..‬‬
‫شت�ش‬
‫لم �أمرك وو���ش�شت�‬ ‫ف�ششلم‬
‫ف�ش‬ ‫بال�ششهولة‬
‫شهولة‬ ‫تلفت بتحليقك من تلفت‪ ..‬وتبهت من بال�‬
‫جد�ر قلبي‬‫قتها على جد‬
‫أل�شششقتها‬
‫�أل�‬ ‫شو�تا‬
‫أ�شو‬
‫شو‬
‫يغرد �حلمام ببااأ�ش‬ ‫ر‪ ..‬و�أن �لليل ال يدوم‬ ‫تنت�شششر‪..‬‬
‫ر؟ �إذ البد �أن تنت�‬ ‫فتنت�شششر؟‬
‫همها فتنت�‬ ‫بعيد� وتعود فتحط‪ ..‬ثم تودع‬ ‫ري مرفرفا بعيد‬ ‫وت�شششري‬‫ت‪ ..‬وت�‬
‫بهت‪..‬‬ ‫ُيب َه‬
‫به‬
‫يبه‬
‫شاجد�‬
‫خ َر �لقلم ��ششاجد‬
‫شاجد‬ ‫فبقاوؤها مرهون ببقائه‬ ‫ب�ششمتنا‬
‫شمتنا‬ ‫لفر��شات ب�‬ ‫وحتلق � �‬ ‫فكل ظالم �إىل ذهاب‪..‬‬ ‫ت‪ ..‬تتحدث‬‫شامت �لتفكري �أأنن ــت‪..‬‬ ‫امتك‪�� ..‬ششامت‬‫بابت�شششامتك‪..‬‬
‫�خللق بابت�‬
‫شلى �حلرب‬
‫بجانبه ��ششلى‬ ‫أر�ش ورد�‬
‫قد فر�شنا ��الالأر�ش‬ ‫نف�ششك‪..‬‬
‫شك‪..‬‬ ‫لم لتبعد عنك �إحباط نف�‬ ‫ت�ششلم‬
‫شت�ش‬
‫فيا هذ� ��ش�شت�‬ ‫ومن �جلهم‪ ..‬فتنوي �المنحاء‬ ‫ومــن‬
‫دبر لهم وم‬ ‫وتدبـرـر‬
‫وتـدب‬
‫ـدب‬ ‫ك وت‬‫لنف�ششك‬
‫لنف�ش‬
‫و�أمامهم‬ ‫ق�ش كلماتي‬
‫�أخذت �أر�� ش‬ ‫تر�بها حبا وود�‪.‬‬ ‫�و�فرت�شنا تر��‬ ‫لوعك ��ششافية‪..‬‬
‫شافية‪..‬‬ ‫�ششلوعك‬ ‫ن �ش‬
‫مها ببن‬
‫ت�شششمها‬‫شغة �لتي ت�‬ ‫مل�شغة‬
‫دع تلك �مل�ش‬ ‫بعد �إن جذبتهم‪ ...‬وترتك خلفك برقية �أن قد �نتهى‬
‫شافر �لقلب‬
‫�ش�شافر‬ ‫و�ألعب بها‬ ‫ب�ششمتك‪..‬‬
‫شمتك‪..‬‬ ‫فو ب�‬‫ت�ششفو‬
‫ت�ش‬ ‫كم كلمة وبعدها‬ ‫يكــم‬
‫طيـكـك‬
‫أعطـيـي‬
‫طوين ح ــيي ــزز�ز�‪� ..‬أعـط‬
‫ـط‬ ‫أعطـوين‬
‫ـوين‬ ‫كم‪ ..‬فـ أاـاعأعـط‬
‫ـط‬ ‫تكـم‪..‬‬
‫ـم‪..‬‬ ‫وقتـكـك‬
‫وقـتـت‬
‫يف خ�شوع د�ئم‬ ‫كلعبة �شطرجن‬ ‫كنتِ‬ ‫دقك من يحومون‬ ‫ي�شششدقك‬
‫دق‪ ..‬ي�‬
‫�و�تلو حكاويك عن ��شششدق‪..‬‬ ‫�أترككم‪.‬‬
‫كنتِ ‪...‬‬ ‫هو�ء �أحتاج �إليه‬ ‫حولك‪.‬‬ ‫امتك تلك؟‬ ‫بت�ششامتك‬ ‫�إليك �أنت‪ ..‬ما خلف �بت�ش‬
‫يف �نتظار ‪.....‬‬ ‫ال‬ ‫وطنا �أجاهد الأجله‬ ‫قي‪ ..‬تنقى‬
‫نقــي‪..‬‬
‫عد �إلينا بثغر نـقـق‬
‫رية أ�يأي ــامام عـدـد‬
‫م�شششرية‬
‫ثم وبعد م�‬ ‫ثـمـم‬ ‫جها حينما متد �شفاهك؟‪� ..‬أهي‬ ‫تن�شششجها‬
‫و�أي حكاية تن�‬
‫بوح �للوحة‬ ‫كنا‪...‬‬ ‫حمر�با �أتعبد فيه‬
‫�‬
‫حمر�‬ ‫دورنا لك‪.‬‬
‫�ششدورنا‬ ‫�ش‬ ‫انت مرجومة‬ ‫كانــت‬
‫قد كـان‬
‫ـان‬ ‫يا قـدـد‬
‫نوـو�يـاـا‬
‫ونة؟ �أم نــو‬‫دفونـة؟‬
‫ـة؟‬ ‫مدفـون‬
‫ـون‬ ‫حكاية ع�شق مـدف‬
‫ـدف‬
‫ال‬ ‫كنتِ‬ ‫وهكذ� ال للرحيل بعدها‪ ..‬فقد نرثت ودك بيننا و‬ ‫وج ــددـد�ن‪..‬؟ ال تطل ‪ ..‬وال تعد لتفعلها‪..‬‬ ‫ئف �ل ـوج‬
‫ـوج‬ ‫قذـذ�ئــف‬
‫بقــذ‬‫بـقـق‬
‫�ش�شنكون‪...‬‬
‫شنكون‪...‬‬ ‫كل �شيء‪� ...‬أي �شيء‬ ‫بنيت ع�شك‪.‬‬ ‫زق منا‪ ..‬وتالعبت مبا يجول‬ ‫يزق‬ ‫فديتك قد مزقت ما ُي‬
‫‪17‬‬ ‫ملو�فق ‪� 7‬إبريل ‪2010‬م‬
‫�الربعاء ‪ 22‬من ربيع �لثاين ‪ 1431‬هـ � �‬
‫ملو�‬ ‫ر�ؤى‬
‫ر�ؤية‬
‫رقابة مالية‬ ‫و�لن�شر‬
‫ادية �شاملة‬
‫حافة وو��‬
‫قت�ششادية‬
‫لل�شششحافة‬
‫يومية �قت�ش‬
‫لروؤيا لل�‬
‫شة �لرو‬
‫�شة‬
‫ش�ش‬
‫ؤ�ش�‬
‫مووؤ�ش‬
‫درها م‬
‫ت�ششدرها‬
‫ت�ش‬
‫ات ترتكز على دعائم قوية يف �شكل وحمتوى الأجهزة املختلفة ‪ ،‬واملنوط بها‬ ‫ؤ�ش�ش�ش�ششات‬
‫دولة املاملووؤ�ش‬ ‫�ملديـ ــر �لع ــام‬
‫وو�شششعع الأطر القانونية للحقوق والواجبات ؛باعتبارها وثيقة للمواطنة‬ ‫بط الأداء العام وو�‬ ‫�ششبط‬
‫�ش‬ ‫رئيــ�س �لتحرير‬
‫رورية لتحقيق مفهوم العدالة وال�شفافية‬ ‫أي�ششاا مقدمة ��شششرورية‬
‫وعقدا ملزما لأطرافها ؛ ولكونها اأي�ش‬
‫شول اإىل‬
‫الو�ششول‬
‫تهدف الو�‬
‫النه�شششةة املباركة ظلت ت�ت�شششتهدف‬
‫نوات النه�‬
‫‪ ،‬ومن هنا فاجلهود التي بذلت طوال ��شششنوات‬ ‫حات ــم �لطائ ــي‬
‫باط ‪.‬‬
‫ن�ششباط‬
‫اتية يتجاوز اأي مظهر لالرجتالية والع�شوائية وعدم االن�ش‬ ‫ؤ�ش�ش�ش�ششاتية‬
‫قف طموح من املاملووؤ�ش‬ ‫�ششقف‬‫�ش‬ ‫�لتحرير‬
‫الرووؤى عن اأفكار وبرامج جديدة وفاعلة عززت من‬ ‫ات تك�شفت الر‬ ‫ؤ�ش�ش�ش�ششات‬
‫ومع ازدهار دولة املاملووؤ�ش‬
‫وبخا�شششةة يف جمال العمل‬
‫رية و احلديثة ‪ ،‬وبخا�‬‫الع�شششرية‬
‫خت للمفاهيم الع�‬ ‫ور�شششخت‬
‫رية التقدم والتطور ور�‬ ‫م�ششرية‬
‫م�ش‬ ‫هاتف‪24479885 :‬‬
‫‪info@alroya.info‬‬
‫ويااأتي جهاز الرقابة املالية للدولة كذراع قوية يف تتااأمني هذه املعطيات ورفدها‬ ‫العام ‪ ،‬وي‬
‫اليب العلمية يف‬
‫رتاتيجية طموحة تنتهج الأ�أ�شششاليب‬
‫ؤ�ش�ش�ش�ششيي والقانوين ‪ ،‬ومن خالل ا�ا�شششرتاتيجية‬ ‫بالعمل املاملووؤ�ش‬ ‫القت�شاد‬
‫شاد‬
‫�القت�ش‬
‫العمل الرقابي ملختلف اجلهات احلكومية ‪.‬‬ ‫حمول‪230 ، 208 :‬‬
‫املت�ششلةلة بوحدات التدقيق الداخلي‬ ‫واملوؤكد اأن م�شروع اأدلة العمل الرقابي وتعديالت اللوائح املت�‬ ‫واملو‬ ‫‪businessdesk@alroya.info‬‬
‫‪businessdesk@alroya‬‬
‫الذي يجري العمل على اإعداده حاليا ‪ ،‬ميثل تطورا مهما يف منظومة جهاز الرقابة املالية‬
‫عى امل�شروع للحد من التجاوزات واوالنحرافات املالية واللتزام بالأحكام‬ ‫ي�شششعى‬ ‫للدولة ‪ ،‬حيث ي�‬ ‫�ملحليات‬
‫ي�شششلل عددها اإىل ‪ 37‬جهة حكومية ‪.‬‬ ‫ات احلكومية والتي ي�‬ ‫ؤ�ش�ش�ش�ششات‬
‫القانونية يف املاملووؤ�ش‬ ‫حمول‪244 ، 242 :‬‬
‫ي�ششاا للتعريف بهذا امل�شروع الوطني‬ ‫شي�ش‬
‫خ�شي�‬
‫وما طرح اأم�س الأول يف الندوة التي اأقيمت خ�ش‬ ‫‪localdesk@alroya.info‬‬
‫‪localdesk@alroya‬‬

‫ومة جلهاز الرقابة املالية جنحت يف اختزال‬ ‫املر�شششومة‬


‫رتاتيجية املر�‬
‫�ششرتاتيجية‬ ‫يويوؤ�شر اإىل اأن اخلطة اال�ش‬ ‫لريا�شة‬
‫شة‬
‫�لريا�ش‬
‫يغ متقدمة للعمل النوعي والفعال ‪ .‬فامل�شروع ووفق‬ ‫ول اإىل ��شششيغ‬ ‫و�ششوشول‬
‫الكثري من املراحل ‪ ،‬و�‬
‫يق وثيق مع وزارة املالية بهدف تقومي الأداء‬ ‫وتن�ششيق‬
‫معطياته واأهدافه يتم من خالل تعاون وتن�‬ ‫حمول‪239 :‬‬
‫‪sportdesk@alroya.info‬‬
‫توى الذاتي للوزارات والوحدات احلكومية بحيث ت�شكل‬ ‫امل�شششتوى‬
‫وحتقيق مطلب الرقابة على امل�‬
‫مع جهاز الرقابة املالية منظومة متكاملة من الأداء الرقابي مب�شاركة كل الأطراف ويف‬ ‫�العالنات‬
‫التااأكد من‬
‫اد يف املال ‪ ،‬حيث ميكن للرقابة الذاتية يف حال الت‬ ‫واقت�شششاد‬
‫ب للوقت واقت�‬ ‫ك�شششب‬ ‫ذلك ك�‬ ‫هاتف‪24479888 :‬‬
‫‪ads@alroya.info‬‬
‫‪ads@alroya‬‬
‫اند ومعزز جلهاز الرقابة‬ ‫م�ششاند‬
‫�شروطها وحمدداتها وتوفري الآليات الالزمة اأن تقوم بدور م�‬
‫املالية للدولة ‪.‬‬ ‫ال�شرت�كات‬
‫�لتوزيع و��ال�شرت�‬
‫ال�شرت�‬
‫ت�شيف‬
‫شيف‬ ‫شت�ش‬
‫�شت�‬‫ياغتها و بلورتها وحتديد اأدوات تنفيذها �ش‬ ‫اإن اأدلة العمل الرقابي التي يتم حاليا ��ششياغتها‬ ‫هاتف‪24479886 :‬‬
‫بعدا عميقا ملنظومة العمل الرقابي لكونها متثل خارطة طريق ومر�شدا وموجها يحتكم‬
‫ات العمل العام ‪.‬‬ ‫ؤ�ش�ش�ش�ششات‬
‫وموؤ�ش‬
‫اإليه الأداء املايل يف كل مرافق ومو‬ ‫فاك�س‪24479889 :‬‬
‫الطباعـة والتوزيــع‬
‫حافة والن�شر والإعالن‬
‫لل�شششحافة‬
‫�ششةة عمان لل�‬
‫ش�ش‬
‫م�ؤ�ؤ�شش�‬

‫االآراء املن�سورة ال تعرب بال�سرورة عن راأي اجلريدة وامنا عن وجهة نظر كاتبيها‬

‫خرافـــة ف�ضائيــــة‬ ‫املوظفــون فــي الأر�ض‬


‫جميل حامد‬ ‫اإبراهيم �سعيد‬

‫م��ا ���شش� ّر�ر ق��درت�ن��ا يف إاجن ��اب ��ش�ع��راء وم���ش�ع��وذي��ن‪ ،‬ع�ل��ى ح���ش�ش��اب العلماء‬ ‫التعرث يف اإيجاد املنافذ احلقيقية للنجاح هو وليد الفكر املعتق يف خوابي‬ ‫تغلون طيبته فيلقون على كاهله اأعمالهم‪ ،‬واأنه كان يقوم وحده‬ ‫ي�ششتغلون‬‫ي�ش‬ ‫ينتمي امل��وظ��ف منا اإىل �شريحة كبرية م��ن العاملني على هذه‬
‫واملفكرين؟‬ ‫ف�شششاءاء الزمن العربي ما زال��ت تتمحور يف‬ ‫التقليد‪ ،‬والنكهة التي تفوح يف ف�‬ ‫اته الوظيفية ل‬ ‫ا�ششاته‬
‫شا�ش‬
‫اخت�شا�‬
‫ف عمل املكتب‪ ،‬واأن اخت�ش‬ ‫ن�ششف‬ ‫ب ��ااأداء اأكرث من ن�‬ ‫الأر���سس�س‪ ،‬ماليني اإن مل يكن مليارات من النا�س يعملون كموظفني‬
‫ذهبا”! ما الذي دعى‬ ‫يقول بلوت�س‪“ :‬اأعطني عا�شقا عاقال اأعطك ثقله ذهبا‬ ‫ال من الأم�س وبني ارتداء احلداثة!‬ ‫غت�ششال‬‫التاأرجح بني االغت�ش‬ ‫التا‬ ‫الق�ششمم يرهقه بالعمل‬ ‫أي�ش ًاشا اأن رئي�س الق�‬
‫تلزمه بذلك‪ ،‬ويكت�شف املوظف اأي�ش‬ ‫واء لدى الإدارات احلكومية يف بقاع الأر� ��سس�س‪ ،‬اأو لدى ال�شركات‬ ‫�ش�ششواء‬
‫ترييا واجلنون‪ ،‬ويربط العقل بالذهب؟ وما ��شش ّر‬
‫شر‬ ‫باله�شششترييا‬
‫بلوت�س بربط الع�شق باله�‬ ‫الرووؤيا‬
‫راع على منافذ التحكم‪ ،‬تتلبد الر‬ ‫ال�شششراع‬
‫ويف الطرف النقي�سس‪ ،‬من معادلة ال�‬ ‫اوي بني املوظفني‪ ،‬وهناك يبد أا املوظف‬ ‫بالت�شششاوي‬
‫يق�ششمم الأع�م��ال بالت�‬ ‫ول يق�ش‬ ‫ل‬ ‫ينه�سس‬
‫باح عمل ينه�‬ ‫العابرة للقارات اأو تلك التي ل تتجاوز البحر‪ .‬كل ��شششباح‬
‫ح�ششاب‬
‫شاب‬ ‫والرومان�شششيةية املطلقة‪ ،‬على ح�‬
‫وطااأة العاطفة والرومان�‬ ‫جمتمعات ببااأكملها تئن حتت وط‬ ‫ات الإعالمية ثمة خرافة‬ ‫يا�ششات‬
‫شيا�ش‬
‫ال�ششيا�‬‫بط ال�‬
‫بابية االندماج‪ ،‬وهنا على مرامي ��شششبط‬ ‫ب�ششبابية‬
‫ب�ش‬ ‫وبالت�شريح‬
‫شريح‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫اجلديد يف مواجهة زمالئه طالبا منهم بالتلميح اأوأول وبالت�ش‬ ‫يلقاه معروف لديه‬ ‫املوظف متوجه ًا اإىل مقر عمله‪ ،‬حيث كل ما ��ششيلقاه‬
‫عفنا وعجزنا؟‬ ‫�ششعفنا‬ ‫شر �ش‬
‫العقل واملنطق؟ هل هذا ما ميثل ��شش ّر‬ ‫التااأرجح!‬
‫وحتا�شششرر الإبداع بني خ�شبات الت‬ ‫ما زالت حتتكر الفكرة‪ ،‬وحتا�‬
‫تثمار يف الإعالم‪ ،‬كما هو‬ ‫لقد فتحت بع�سس الدول العربية املجال اأمام اال�ش�ششتثمار‬ ‫بب وراء اختزال اأفعالنا ومفاعيلنا يف الفيلم املتكرر‪ ،‬على‬ ‫ال�شششبب‬
‫واإإل؛ فما ال�‬ ‫ثاني ًا وباملواجهة اللفظية العنيفة اأن ي�شعروا باباأنه فهم لعبتهم‪ ،‬واأنه‬ ‫وحمفوظ وثابت‪ ،‬قلي ًال ما ي�شهد يومه اأية تغيريات‪ ،‬فنف�س املدير‪،‬‬
‫ائيات انطلقت‬ ‫لف�شششائيات‬
‫احلال يف الأردن التي اعتمدت املدينة الإعالمية مركزا لف�‬ ‫توديوهات البث املدبلج؟‬‫ناعة الإعالن يف ا�ا�شششتوديوهات‬ ‫من�ششةة ��شششناعة‬
‫من�ش‬ ‫اخال�ششهشه‬
‫حك على اخال�‬ ‫ال�شششحك‬
‫تطيعون ال�‬
‫مل يعد ذلك املوظف الغر الذي ي�ي�شششتطيعون‬ ‫نف�س الزمالء‪ ،‬نف�س املكتب‪ ،‬نف�س الدور‪ ،‬اأما درة اأي مكتب موظفني‬
‫ور�ششائل‬
‫شائل‬ ‫يف الأعوام الأربعة الأخرية‪ .‬تعتمد على الإعالنات ورعايات الربامج ور�‬ ‫شائيات ل تتجاوز اأ�أ�شابع‬
‫شابع‬ ‫ف�ششائيات‬ ‫ل ميكن القتناع ببااأن العامل العربي تختزله عدة ف�‬ ‫طوال الوقت‪.‬‬ ‫فهو املوظف اجلديد‪.‬‬
‫ابقات وغريها من الربامج التي يتم‬ ‫امل�شششابقات‬
‫امل�شاهدين وامل�شاركني يف برامج امل�‬ ‫اخ واجلراثيم والقاذورات!‬ ‫أو�ششاخ‬
‫اليد الواحدة‪ ،‬يف اإعالنات الأكل واإزالة الأو�‬ ‫أي�ش ًاشا يف تلك الفرتة اأن الراتب قد بد أا يختفي‬ ‫يكت�شف املوظف اأي�ش‬ ‫تيعاب كافة‬
‫تطيع ا�ا�شششتيعاب‬
‫وت�شششتطيع‬‫املوظف اجلديد طاقة جيدة وجديدة وت�‬
‫بثها على الهواء مبا�شرة‪ ،‬لكن؛ هل الإعالن املحلي قادر على حتقيق املردود‬ ‫�شفرون واقعنا الأ�أ�ششيل‬
‫شيل‬ ‫رجي البث املتلفز ُيي�شفرون‬ ‫مرجي‬ ‫ديق ب ��ااأن م‬ ‫الت�شششديق‬‫ول ميكن الت�‬ ‫ل‬ ‫شريعا قبل نهاية ال�شهر‪ ،‬وريثما يكت�شف املوظف احلفرة التي تلتهم‬ ‫�ش�ششريع ًا‬
‫ريعا‬ ‫خا�ششةشة اإذا كان‬
‫الأع�م��ال‪ ،‬وتتلقى الأوام��ر والطلبات من ال��زم��الء خا�‬
‫تمرار؟ كيف ميكن لهذه‬ ‫ائيات احلياة واوال�ش�ششتمرار؟‬ ‫الف�شششائيات‬
‫من لهذه الف�‬ ‫ي�شششمن‬
‫الربحي‪ ،‬الذي ي�‬ ‫ال�شريعة‬
‫شريعة‬ ‫مب�شرح املنتج الغربي‪ ،‬الذي مل يخرج عن اإطار الوجبات الأمريكية ال�‬ ‫بنكا اأو جمعية اأو التزامات عائلية‪ ،‬يتلفت املوظف‬ ‫شواء اأكانت ً‬ ‫راتبه ��ششواء‬ ‫ن‪ ،‬موظف طازج يتيتااأنق باإفراط ويرغب‬ ‫ال�شششن‪،‬‬
‫بع�س ال�شيء يف ال�‬ ‫شغريا س‬ ‫�ششغري ًا‬
‫غريا‬ ‫�ش‬
‫ائيات االنت�شار خارجيا‪ ،‬يف ظل قوانني و�شروط ل متنحها احلرية الكاملة‬ ‫الف�ششائيات‬
‫الف�ش‬ ‫امل�ششتوردة!‬
‫شتوردة!‬ ‫غ�شششلل الثياب امل�‬ ‫احيق غ�‬
‫وم�ششاحيق‬
‫وم�ش‬ ‫امل�ششئولني‬
‫شئولني‬ ‫مينة‪ ،‬ورواتب امل�‬
‫ال�شششمينة‪،‬‬
‫حوله ليقارن راتبه الهزيل برواتب زمالئه ال�‬ ‫إر�شششاءاء املدير‪ .‬املوظف‬ ‫عى لإر�‬ ‫وي�شششعى‬
‫غرية من زمالئه وي�‬ ‫يف كلمة مديح ��شششغرية‬
‫فها بالقنوات املحلية‪ ،‬رغم بثها عرب الأقمار‬ ‫و�شششفها‬‫لالنطالق العاملي؟ وهل ميكن و�‬ ‫للرووؤيا الغربية التي حتول واقعنا‬ ‫ائيات للر‬
‫الف�شششائيات‬
‫حاب الف�‬ ‫أ�ششحاب‬ ‫ا ًإذا‪ ،‬ملاذا يجنح بنا اأ�ش‬ ‫ت�شله‬
‫شله‬ ‫شد‪ ،‬اأو بالأحرى ت�‬ ‫احل�شد‪،‬‬
‫املفرطة يف البدانة‪ ،‬ويبد أا املوظف يف تعلم احل�‬ ‫اجلديد حتفة حقيقية يف اأي مكتب‪ ،‬فحني ينظر املوظفون القدماء‬
‫الإفال�س؟‬ ‫تعر�ششتت للال‬
‫طناعية؟ ما هي اأوجه حمايتها اإذا ما تعر�ش‬ ‫�ششطناعية؟‬ ‫ال�ش‬ ‫ائيات للمحافظة على‬ ‫الف�شششائيات‬
‫تثمار الذي تعتمده هذه الف�‬ ‫حلاوية؟ وما �شكل ال�ش�ششتثمار‬ ‫احل�شششدد املتف�شية يف املكتب‪ ،‬وهكذا يتعرف املوظف على نوعية‬ ‫عدوى احل�‬ ‫احلما�ششةة املتقدة يتذكرون اأيامهم‬ ‫اإىل القادم اجلديد ويرون فيه تلك احلما�‬
‫ت�ششل‬
‫شل‬ ‫ائية عادية بطواقمها وبراجمها ت�‬ ‫لف�شششائية‬
‫اذا كانت التكلفة ال�شهرية لف�‬ ‫دميومتها؟‬ ‫الأحاديث التي يتبادلها املوظفون طوال وقت الدوام‪ ،‬كما تتيح له تلك‬ ‫بط مثل هذا‬‫بال�شششبط‬
‫رفون ويفكرون بال�‬ ‫يت�شششرفون‬
‫الأوىل يف العمل‪ ،‬عندما كانوا يت�‬
‫تحقق هذا‬ ‫دولر” اأمريكي؛ فكم حجم الإع��الن��ات التي ��شششتحقق‬ ‫دول‬
‫اىل “‪ 100‬أال��ف دو‬ ‫شرريي التوجيه والتوعية يغيبان عن واجهة ال�شا�شة‬ ‫عن�ش َر‬
‫شح اأن عن�ش‬ ‫الوا�ششح‬
‫من الوا�‬ ‫الأحاديث معلومات كثرية حول اأ�شياء مل يكن يعرفها عن الدائرة‬ ‫املوظف‪.‬‬
‫ل�ششناعة‬
‫شناعة‬ ‫تثمر‪ ،‬يف بلد يجتهد يف الرتويج ل�‬ ‫امل�ششتثمر‪،‬‬
‫املردود‪ ،‬وحتافظ على راأ�س املال امل�ش‬ ‫انية والأخالقية التي باتت‬ ‫ائية‪ ،‬كما هو حال كل القيم االجتماعية والإن�إن�شششانية‬ ‫الف�ششائية‪،‬‬
‫الف�ش‬ ‫شائحهم‪ ،‬اأو عن زمالئه‬ ‫وف�ششائحهم‪،‬‬ ‫ئولني وف�‬
‫امل�ششئولني‬
‫الفالنية وموظفيها‪ ،‬اأو عن امل�ش‬ ‫شما‪ ،‬بل وي��ا للغرابة‬ ‫مبت�شششم ًا‬
‫ما‬ ‫مبكرا للعمل‪ ،‬مبت�‬ ‫ي�ششلل املوظف اجلديد مبكر ًا‬ ‫ي�ش‬
‫الإعالن؟‬ ‫ائية التي اجتاحت العامل احلر دون اأدنى‬ ‫الف�شششائية‬
‫حتت طائلة العبث‪ .‬فالثورة الف�‬ ‫ومعاناتهم وم�شاريعهم اجلانبية التي يحاولون بها زي��ادة دخلهم‪،‬‬ ‫لطات اجل��دي��دة التي تتيح له اأن يطلب‬ ‫لل�شششلطات‬ ‫ي�شتاق للعمل‪ ،‬ي�شتاق لل�‬
‫اعة لكليبات غنائية‬ ‫ال�شششاعة‬
‫ائيات الغنائية للبث على م��دار ال�‬ ‫الف�ششائيات‬
‫اإن اجت��اه الف�ش‬ ‫ناعات تكنولوجية اأخرى‪.‬‬ ‫ناعة‪� ،‬ش�شااأنها �ش�شااأن اأي ��ششناعات‬ ‫ال�ششناعة‪،‬‬ ‫�شك تدخل يف اإطار ال�ش‬ ‫وحني يكون املوظف قد �شعر اأنه فتح عينيه على ما حوله فاإنه يكون‬ ‫شائق اإىل جهة‬
‫ال�ششائق‬‫ير�ششلل الأوراق عرب ال�‬ ‫ل‪ ،‬واأن ير�ش‬ ‫املرا�شششل‪،‬‬
‫ال�شاي والقهوة من املرا�‬
‫تقطاب املراهقني من جيل ال�شباب‪ ،‬يحميها من ا�ا�ششتحقاقات‬
‫شتحقاقات‬ ‫شوخة‪ ،‬ل�ش�ششتقطاب‬‫مم�شوخة‪،‬‬
‫مم�ش‬ ‫ياق االنفتاح على الثقافات‬ ‫دير الأفكار املجنونة يف ��شششياق‬ ‫ت�ششدير‬
‫شح اأن ت�ش‬ ‫الوا�ششح‬
‫ومن الوا�‬ ‫قط يف الفخ‪.‬‬ ‫قد ��شششقط‬ ‫شالة اأو مذكرة‪ ،‬ويكاد يطري‬ ‫ر�شالة‬
‫ما‪ ،‬ويفرح اإذا طلبه املدير ملناق�شة ر�‬
‫اعة من البث اليومي!‬ ‫شرية ‪� 24‬ش�ششاعة‬‫م�ششرية‬
‫الإنتاج املبا�شر الذي يتوجب عليها لتعبئة م�‬ ‫طنعة وخادعة للعقل العربي‪ ،‬الذي ما‬ ‫م�شششطنعة‬
‫ارات الأخرى تغلفه حداثة م�‬ ‫واحل�ششارات‬
‫واحل�ش‬
‫ائيات احلزبية والتنظيمية والدينية‪ ،‬كما هو‬ ‫الف�شششائيات‬
‫هل هذا ينطبق على الف�‬ ‫تثمار الإعالمي!‬ ‫زال يراوح مكانه حتى يف اإطار اال�ش�ششتثمار‬ ‫امته اختفت‪ ،‬وولل يكت�شف اأن مزاجه‬ ‫ابت�ششامته‬
‫ل يكت�شف املوظف اأن ابت�ش‬ ‫من الفرح اإن طلبه املدير العام‪ ،‬واأحيانا يغمى عليه اإن طلبه رئي�س‬
‫اهم يف ��ششناعة‬
‫شناعة‬ ‫ائيات ت�ت�شششاهم‬
‫الف�شششائيات‬
‫طني؟ وهل هذه الف�‬ ‫وفل�شششطني؟‬
‫احلال يف العراق ولبنان وفل�‬ ‫اعات خلداع الرجل‪ ،‬لكن املراأة‬ ‫مثل اأملاين يقول‪( :‬ال�شيطان يكفيه ع�شر ��ششاعات‬ ‫موظفا قدميا تنطلق‬ ‫متعكرا على الدوام‪ ،‬ولل يالحظ اأنه ��ششارار موظف ًا‬ ‫بح متعكر ًا‬ ‫اأ�أ�ششبح‬ ‫الوحدة يف مكتبه؛ وجند املوظف اجلديد م�شمر ًا همته يف كل ما يوكل‬
‫ناعة الإعالن‬‫ائيات على ��شششناعة‬‫الف�شششائيات‬
‫ري؟ وما مدى انعكا�س هذه الف�‬ ‫ع�شششري؟‬
‫اإعالم عربي ع�‬ ‫اعة واحدة لتخدع ع�شرة �شياطني)!‬ ‫تكفيها ��شششاعة‬ ‫غرية التي تكرب‪،‬‬‫ال�شششغرية‬‫ال�شكوى من فمه‪ ،‬ويبد أا يف تاتاأليف الأكاذيب ال�‬ ‫شغيا لكل كلمة وملتزم ًا بكافة القوانني‪ ،‬التي‬ ‫وم�ششغي ًا‬
‫غيا‬ ‫اإليه من اأعمال‪ ،‬وم�‬
‫ائيات احلزبية‪ ،‬يدخل‬ ‫الف�شششائيات‬
‫وعلى ثقة املعلن العربي؟ هل وجود هذا الكم من الف�‬ ‫والت�شرت‬
‫شرت‬ ‫ربز قدرة املراأة على املناورة والت�‬ ‫ما مدى تطابق املثل الأملاين الذي ُييربز‬ ‫وين�ششىى املوظف يف غمرة التكرار اليومي اململ حبه للعمل‪ ،‬وولل ي�شعر‬ ‫وين�ش‬ ‫تطيع فهمها من خالل زمالئه‪ ،‬ويغرق‬ ‫بنف�ششهه لكنه ي�ي�شششتطيع‬
‫رمبا مل يقراأها بنف�ش‬
‫لطة املتنفذة والقادرة على‬ ‫ال�شششلطة‬
‫نة على القوانني املحلية‪ ،‬لغياب ال�‬ ‫القر�ششنة‬
‫يف اإطار القر�ش‬ ‫شابه‪ ،‬اأمام‬
‫أع�شابه‪،‬‬
‫شت اأع�‬ ‫وانقب�ششت‬
‫تكل�ششتت خالياه وانقب�‬ ‫وراء اأنوثتها على العقل العربي‪ ،‬الذي تكل�ش‬ ‫قط يف الوحل املظلم الذي‬ ‫ي�ششقط‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫اأنه قد بد أا يكره عمله‪ ،‬و�شيئا ف�شيئا ي�ش‬ ‫�الم الأ�شياء اجلديدة‪ ،‬وكل‬ ‫�الم اليقظة‪ ،‬أاح��ال‬ ‫املوظف اجلديد يف أاح��ال‬
‫لطة القانون ي�ي�ششمح‬
‫شمح‬ ‫جلم الإنفالت الإعالمي اإن ��شششحح التعبري؟ واذا كان غياب ��شششلطة‬ ‫بغ�سس النظر‬‫ائية العاملية واملنتج الغربي والإعالن الأوروبي‪ ،‬بغ�‬ ‫الف�شششائية‬
‫هول الثورة الف�‬ ‫كر�شششيي الوظيفة وخلف املكتب‪،‬‬ ‫نوات عمره ليثبته فوق كر�‬ ‫شيبتلع اأجمل �ش�ششنوات‬
‫�ش�شيبتلع‬ ‫بح مبقدوره �شرائها وامتالكها وفعلها بالقدرة املالية‬ ‫الأ�شياء التي اأ�أ�ششبح‬
‫ائيات اال�ش�شتثمارية‪،‬‬
‫شتثمارية‪،‬‬ ‫الف�شششائيات‬
‫ائيات احلزبية من جهة‪ ،‬ويفلت عقال الف�‬ ‫الف�شششائيات‬
‫بتعدد الف�‬ ‫وم�ششمونه؟‬
‫شمونه؟‬ ‫عن حمتواه وم�‬ ‫لتم�ششية‬
‫شية‬ ‫ليات التي يقوم بها املوظفون لتم�‬ ‫الت�شششليات‬
‫وهناك يتعلم املوظف كل الت�‬ ‫فر وزواج ومالب�س‬ ‫و�شششفر‬
‫يارة جديدة و�‬ ‫التي يتيحها له الراتب‪ ،‬من ��شششيارة‬
‫حدًّا‬
‫ناعات واملنتجات الغربية؛ فهل بلغنا ح ًّد‬ ‫ال�ششناعات‬‫ول وجت��ول يف اأروق ��ة ال�ش‬ ‫لت�ششول‬
‫لت�ش‬ ‫فرن�شششاا لعام ‪ ،2009‬يف‬ ‫وق الإع��الين يف فرن�‬ ‫ال�شششوق‬
‫‪ 29.8‬بليون ي��ورو بلغ حجم ال�‬ ‫حت�شششلل على اجلرائد‪ ،‬وما هي فائدة الكلمات‬ ‫مثال كيف حت�‬ ‫الوقت‪ً ،‬‬ ‫نف�ششه‪،‬‬
‫شه‪،‬‬ ‫تقت�ششرر بركات الوظيفة اجلديدة على املوظف نف�‬ ‫وعطور الخ‪ ،‬ولل تقت�ش‬
‫ادهم الوطني واأ�أ�شواقهم‬
‫شواقهم‬ ‫اقت�ششادهم‬
‫بحت به اأوروبا �شريكة حقيقية للعرب يف اقت�‬ ‫اأ�أ�ششبحت‬ ‫دولر يف الدولة‬ ‫دولل‬
‫ائل الإعالمية وخارجها‪ ،‬يف حني بلغ ع�شرة مليارات دو‬ ‫الو�ششائل‬
‫الو�ش‬ ‫حت�شششلل على الإف �ط��ار‪ ،‬ووق��ت القهوة وال�شاي‪،‬‬ ‫املتقاطعة‪ ،‬وكيف حت�‬ ‫بل تهل الربكات على عائلته فاملوظف اجلديد ل يعود اإىل البيت خايل‬
‫ائل ««‪ ،»sms‬التي يوجه لها تهمة‬ ‫ر�شششائل‬‫لطات من ر�‬‫ال�شششلطات‬
‫املحلية؟ ما هو موقف هذه ال�‬ ‫شرائيل” يف نف�س العام!‬ ‫ا�شرائيل‬‫العربية “ا�ش‬ ‫اعة الواحدة‪ ،‬واخل��روج من العمل‬ ‫ال�شششاعة‬
‫والزيارات بني املكاتب عند ال�‬ ‫الوفا�س بل حمم ًال دوما باخلريات‪.‬‬ ‫س‬
‫ائية‪ ،‬واأثناء‬
‫الف�شششائية‪،‬‬
‫هولة متريرها عرب ال�شا�شة الف�‬ ‫تخبارية‪ ،‬ل�ل�شششهولة‬
‫تبادل املعلومات ال�ش�ششتخبارية‪،‬‬ ‫ت�شششبب يف‬‫ائيات العربية على بث إاع��الن��ات ت�‬ ‫الف�شششائيات‬
‫ويف الوقت ذات��ه تعكف الف�‬ ‫قبل نهاية الدوام‪ ،‬ويتعلم املوظف القانون ال�شهري (فيدين وافيدك‪،‬‬ ‫خال من الهموم ل يعرف‬ ‫ٍ‬ ‫وهو‬ ‫اجلديد‬ ‫املوظف‬ ‫على‬ ‫الزمن‬ ‫مير‬
‫بث الربامج على الهواء مبا�شرة؟‬ ‫أو�شاخ‬
‫شاخ‬ ‫احيق التجميل واإزال��ة الأو�‬ ‫وم�شششاحيق‬‫أكولت وامل�شروبات وم�‬ ‫جمملها يف دائرة املاملااأكول‬ ‫ق�ششم‬
‫شم‬ ‫تفيد) وكل قوانني الفوائد‪ ،‬كما يتعلم ما هي فائدة ق�‬ ‫وا�شششتفيد)‬‫وفودد وا�‬
‫وف ّو‬ ‫باملن�شب‬
‫شب‬‫نني‪ ،‬وولل باملن�ش‬‫التفكري بالرتقية التي ينتظرها زم��الءه منذ ��شششنني‪،‬‬
‫ابقات ��ششتار‬
‫شتار‬ ‫امل�شششابقات‬
‫لطات لربامج على غ��رار برنامج امل�‬ ‫ال�شششلطات‬
‫مح ه��ذه ال�‬‫كيف ت�ت�شششمح‬ ‫الف�ششائيات‬
‫شائيات‬ ‫توردة! مل��اذا ل تتبنى الف�‬ ‫م�شششتوردة!‬‫وال�ع��رق وال��ده��ون‪ ،‬والتي يف معظمها م�‬ ‫ق�شششمم التدريب والدورات اخلارجية‪ ،‬ويحفظ عن‬ ‫امل�شرتيات وفائدة ق�‬ ‫وينح�شششرر همه يف اأن يويوؤدي وظيفته على‬ ‫يل له �شهية زمالءه‪ ،‬وينح�‬ ‫الذي ت�ت�شششيل‬
‫والو�ششائل‬
‫شائل‬ ‫ائحه الفرتة الأخرية كافة املواقع الإلكرتونية والو�‬ ‫ف�ششائحه‬
‫اأكادميي‪ ،‬الذي عمت ف�ش‬ ‫تتنا�شششبب وقدرة املنتج الوطني؟ ملاذا ل تعمل‬ ‫عار تتنا�‬ ‫العربية منتجات حملية‪ ،‬وبوبااأ�شأ�ششعار‬ ‫يارات املوظفني وموديالتها‪ ،‬واآخر النمائم‪.‬‬ ‫ظهر قلب اأنواع �ش�ششيارات‬ ‫نة الأوىل ورمبا الثانية‬ ‫ال�ششنة‬
‫اأكمل وجه‪ ،‬واأن يثبت اأنه اأهل للثقة‪ ،‬ومتر ال�‬
‫لطات من‬ ‫ال�شششلطات‬
‫بع�سس هذه ال�‬ ‫موعة واملقروءة؟ ما موقف بع�‬ ‫وامل�شششموعة‬
‫الإعالمية املرئية وامل�‬ ‫وق املحلية‬ ‫ال�شششوق‬
‫اهم يف تعزيز قدرتها يف ال�‬ ‫وت�شششاهم‬‫على الرتويج ملنتجات وطنية‪ ،‬وت�‬ ‫حق املوظفون يف الأر�� ��سس أاع�م��اره��م الثمينة‬ ‫يف غمرة ذل��ك ي�ي�شششحق‬ ‫�ال من الهموم و�شديد اللتزام ويعترب‬
‫تفر�سس على اأية‬‫رائيل تفر�‬
‫ائيات للدول التي تن�شط بها؟ واذا كانت اإ�شإ�ششرائيل‬ ‫ف�شششائيات‬‫تبعية ف�‬ ‫واق اخلارجية؟‬ ‫والأ�أ�شششواق‬ ‫واملوظف اجلديد مرتاح وخ� ٍ‬
‫يهم ويت�شبثون بها ويحلمون بالتقاعد‬ ‫بكرا�شششيهم‬
‫قون بكرا�‬ ‫يلت�شششقون‬
‫كالرتاب‪ ،‬يلت�‬ ‫ئولني وارتياحهم‬
‫امل�شششئولني‬
‫ر�شششاا امل�‬
‫مثال للموظف املثايل‪ ،‬وهو يلم�س ر�‬ ‫نف�ششهه مثا ً‬ ‫نف�ش‬
‫شبة ‪ %75‬من جمموع‬ ‫بن�ششبة‬
‫رائيليا بن�‬
‫شيلة اإعالمية عاملية وخارجية طاقما اإ�شإ�ششرائيليا‬ ‫و�شيلة‬
‫و�ش‬ ‫ناعات التقليدية واحلديثة‪،‬‬ ‫ال�شششناعات‬‫رواجاا من ال�‬ ‫رواج‬
‫ناعة ال�شعر باتت اأكرث ً‬ ‫يبدو اأن ��ششناعة‬
‫ائيات العربية مع ال�شرط الإ�إ�ششرائيلي‪،‬‬
‫شرائيلي‪،‬‬ ‫الف�شششائيات‬
‫العاملني يف مكتبها؛ فكيف تتكيف الف�‬ ‫ائد باتت من مكوناتنا‬ ‫بق�شششائد‬
‫لح بق�‬ ‫نت�شششلح‬
‫والع�شق العربي ما زال يتجذر فينا‪ .‬ما زلنا نت�‬ ‫املجزي‪ ،‬تخيلوا معي �شباب ًا يحلمون بال�شيخوخة‪ :‬اأولئك هم املعذبون‬ ‫اماتهم له‪ ،‬لكن احلال ل يدوم‪.‬‬ ‫وابت�ششاماتهم‬‫وابت�ش‬
‫الذي ينطبق على كافة الوكالت العاملية العاملة يف القد�س الغربية؟‬ ‫ق�ششائدنا‬
‫شائدنا‬ ‫ريعة كما هي ق�‬ ‫بحت وجباتنا ��شششريعة‬ ‫أ�ششبحت‬ ‫يكولوجة‪ ،‬بحيث اأ�ش‬ ‫وال�شششيكولوجة‪،‬‬ ‫يولوجية وال�‬
‫الف�ششيولوجية‬
‫الف�ش‬ ‫أر�س‪.‬‬
‫يف الأر�سس‬ ‫رب �شعور غري مريح اإىل نف�س املوظف الذي مل‬ ‫يت�ششرب‬ ‫ً‬
‫ف�شيئا يت�ش‬ ‫ً‬
‫�شيئا‬
‫وعة جين�س!‬ ‫مو�شششوعة‬
‫التي حتتل مو�‬ ‫يعد جديدا بعد مرور عامني على توظيفه‪ ،‬تبد أا امل�شكالت يف البزوغ‪،‬‬ ‫ً‬
‫‪hjam32@hotmail.com‬‬ ‫‪ebrahimsea@gmail.com‬‬ ‫�الءه كانوا يخدعونه ط��وال الوقت‪ ،‬وكانوا‬ ‫يكت�شف املوظف اأن زم��ال‬

‫شعى اإليه منذ الأزل حتى‬ ‫ال�شع ُر بعييييد بعيد‪ ،‬ونحن‪ ،‬ك� َّل ال�شعراء‪ ،‬ن�ن�ششعى‬ ‫شي �شهري‪ ،‬كانت رواياته تو ّزع‬
‫توزع‬ ‫رومان�ش ّي‬
‫شيني رومان�ش‬ ‫يني‬
‫خم�شش ّ‬‫ري خم�‬ ‫م�ششري‬ ‫ل�ششلةلة كتب اأديب م�ش‬ ‫شل�ش‬
‫�ش�شل�‬ ‫بعدما دخلتُُ عا َمل الكتابة الحرتافية‪ ،‬فانتقلتُُ بذلك من خانة «القارئ»‬
‫نطاله‪ ،‬ولن نطاله!‬ ‫ينمائية ر أا�أ� ًشأ�ششاا مبجرد ظهورها بالأ�أ�ششواق‪.‬‬
‫شواق‪.‬‬ ‫ول اإىل اأفالم ��ششينمائية‬ ‫حتول‬ ‫حت َّو‬‫ب�شكل مذهل و ُ‬
‫وحت‬ ‫أعيد قراء َة‬ ‫اتخذت قرارا يحم ُل قدرا من املخاطرة‪ .‬اأنْأن اأعي ُد‬ ‫اإىل خانة «الكاتب»‪ ،‬اتخذتُ‬
‫أو�شكار‬
‫شكار‬ ‫بري واأو�‬
‫�شك�شششبري‬
‫شف اإدري�س وزكي‬
‫وكتب؛ مثل �شك�‬
‫ويو�ششف‬
‫تاب ٌ‬
‫فهاين ويو�‬
‫اب‬
‫أ�ششفهاين‬
‫ُ‬
‫مد ك ّكتت ٌ‬‫ف�شششمد‬ ‫أعدت قراءة تراثي القدمي‪ ،‬ف�‬
‫وايلد وامليثولوجيا الإغريقية و أاغ��اين الأ�ش‬
‫اأعدتُ‬ ‫و�شرف‪،‬‬
‫شرف‪،‬‬ ‫فحة الأوىل‪ ،‬هالتني ف��داح� ُة�ة أاخ�ط��اء اللغة من نحو و�‬
‫مرر تلك الأخطاء البدائية‪،‬‬ ‫فارتعبتُ ! مل اأرتعب من جهلي القدمي‪ ،‬الذي م ّر‬
‫مر‬
‫ال�شششفحة‬ ‫منذ ال�‬
‫ُ‬
‫ت�شكلل وعيي الأول‪ ،‬ففااأعجبتني‪ ،‬اأو‬
‫شبيبيةة ��ششغرية‪،‬‬
‫شغرية‪،‬‬ ‫�شب ّيبي‬
‫بعد �ش‬
‫ّ‬
‫بع�س الكتب التي كنتُُ قراأتها يف مراحل ت�شك‬
‫ت�شك‬
‫�شغلتني‪ ،‬اأو اأربكتني‪ ،‬اأو اأزعجتني‪ ،‬اأو اأذهلتني‪ ،‬واأنا بع ُد‬
‫س‬
‫اخلططرة‬
‫رة‬ ‫اخل ِط‬ ‫ُ‬
‫التجربة َ‬
‫قطت بع� ُ‬
‫بع�سس ق�شور‬ ‫و�ششقطت‬ ‫أدباء اآخرون‪ ،‬و�ش‬‫واهم‪ ،‬مثلما تهاوى اأدبا ُء‬ ‫و�شششواهم‪،‬‬ ‫جنيب حممود و�‬ ‫أخطاء على الكاتب‪،‬‬ ‫مرتت الأخطا ُء‬ ‫�شوؤال م�شروع‪ :‬كيف م ّر‬
‫مر‬ ‫ارتعبتُ من إاحل��اح �ششوو‬ ‫ُ‬ ‫ل‬
‫ول‬ ‫فة والأدباء‪ ،‬الذين خربوا‬ ‫والفال�شششفة‬
‫اب والفال�‬ ‫الكتتتاب‬ ‫تتع ّرف على العامل من خالل عيون ُ‬
‫الك ّ‬
‫قا‪ .‬اأما الذي‬ ‫هم اجلميل م�شر ًق‬
‫م�شرقاا اأ ِلأل ًق‬
‫ألقا‪.‬‬ ‫م�شرق‬ ‫طحية عن اأدب��اء اآخرين ليبقى ُنن��ش�ش ُغشغغهم‬ ‫�ش�ششطحية‬ ‫أدبي‪ ،‬فاعتلى تلك املكانة وهو‬ ‫أدبي‬
‫ّ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫شمري‬
‫مري‬ ‫ال�ش‬
‫ش‬ ‫ال�‬ ‫وعلى‬ ‫ّ‬
‫النقاد‪،‬‬
‫اد‪،‬‬ ‫ق‬ ‫الن‬ ‫وعلى‬ ‫النا�شر‪،‬‬ ‫وعلى‬ ‫منظمما؛‬
‫ما؛‬ ‫برناجماا ّ‬
‫منظ ً‬ ‫برناجم‬
‫ً‬ ‫طت‪ ،‬من اأجل ذلك‪،‬‬ ‫خططت‬
‫خط ُ‬
‫طتُ‬ ‫نوا فيها راأ ًيأيأيا‪.‬ا‪ّ .‬‬ ‫احليا َة قبلها‪ ،‬وك ّو‬
‫وكونوا‬
‫�شيئاا من ده�شتي القدمية به من بني‬ ‫ً‬
‫بة مئة يف املئة ومل يفقد �شيئ‬ ‫بن�ششبة‬
‫شمد بن�ش‬ ‫مد‬
‫�ششمدَ‬
‫�ش‬ ‫فت‪ ،‬لو اأنني‬ ‫خفت‬
‫وبرجماتيا‪.‬ا‪ِ .‬خفتُ‬
‫ذاتياا وبرجمات ًّي‬
‫وبرجماتي‬ ‫شرار اللغة؟ بل كان ارتعابي ذات ًّي‬ ‫بع ُد مل يتع ّل‬
‫يتعلمم اأ�شأ�شرا َر‬
‫رار‬ ‫برناجماا‬
‫برناجم‬
‫ً‬ ‫أزج‪ ،‬داخل برنامج القراءة العتيادية للكتب اجلديدة‪،‬‬ ‫بحيث اأز ُّج‬
‫�ربان‪ .‬ال�شاعر‪ ،‬والأديب‪،‬‬ ‫وى جربان خليل ج��رب‬ ‫احب القلم‪ ،‬فلم يكن ��شششوى‬ ‫أ�ششاحب‬ ‫اأ�ش‬ ‫نامي» القدمية تتهاوى‬ ‫أ�شهد «اأ�أ�ششنامي»‬ ‫شتمررت يف تلك التجربة الرعناء‪ ،‬اأن اأ�شهدَ‬ ‫تمررت‬
‫ا�ششتمررتُ‬‫ا�ش‬ ‫كتابا‪،‬ا‪ ،‬اأو جمموعة‬ ‫أحدد ك َّل �شهر كتا ًب‬ ‫شتعيد خالله قراءاتي القدمية‪ .‬ا ّأحأحد ُد‬
‫دد‬ ‫افيا اأ�أ�ششتعي ُد‬
‫تعيد‬ ‫شافيا‬
‫إ�شاف ًّي‬
‫افي‬ ‫اإ�ش‬
‫خم�ششني‬
‫شني‬ ‫ام‪ ،‬اللبناين‪ .‬ق��راأتُأت كتاب «النبي» اأك��رث من خم�‬ ‫والر�شششام‪،‬‬
‫والر� ّ‬
‫وف‪ ،‬والر�‬ ‫والفيل�ششوف‪،‬‬
‫والفيل�ش‬ ‫جميعاا يف الأخري‪،‬‬ ‫شنم‪ ،‬اإىل اأن اأفقد اأيقوناتي جمي ًع‬
‫جميع‬ ‫نما اإثر ��ششنم‪،‬‬ ‫شنما‬‫�شن ًم‬
‫نم‬ ‫أام��ام عيني‪� ،‬ش‬ ‫�س له هو‪ :‬هل ا�ا�ششتقبايل‬
‫شتقبايل‬ ‫ل�َس‬ ‫ُ‬
‫خل�‬ ‫َ‬
‫كتب لكاتب‪ ،‬لأعيد قراءته‪ .‬الذي وددتُُ اأن اأخْ ل‬
‫تقريبا ل مي ُّر عام دون اأن اأعيد قراءته مرتني على الأقل‪ ،‬ومل اأفقد‬ ‫مرة‪’ ،‬تقري ًبا‬ ‫ويجمع �شتاتي‪ .‬فعدلتُُ عن‬ ‫أدبي ياياأويني ويجم ُع‬ ‫ّ‬ ‫ا‬ ‫حمراب‬ ‫دون‬ ‫من‬ ‫العراء‬ ‫فافاأغدو يف‬ ‫غدوت متورط ًة يف مطبخ الكتابة‪ ،‬هل‬ ‫لهذا الكتاب اأو ذاك‪ ،‬الآن‪ ،‬بعدما غدوتُ‬
‫والفال�ششفة‬
‫شفة‬ ‫عابر الزمنَ ‪� ،‬ش�شااأن الفنانني والعلماء والفال�‬ ‫لمت باباأنه عاب ٌر‬
‫مت‬‫ف�شش ّلشلمتُ‬
‫مر ًة متعتي‪ .‬ف�‬ ‫مكتفية بوهم جميل‪ ،‬عن واقع مزعج‪ .‬وبعد بع�سس تاتاأمل‪،‬‬ ‫ً‬
‫اإمتام التجربة‪ ،‬مكتفية‬ ‫كنت‬
‫ى‪ ،‬حينما كنتُُ‬ ‫م�شششى‪،‬‬ ‫تقبايل له فيما م�‬ ‫يتناق�س‪ ،‬مع ا�ا�شششتقبايل‬ ‫يختلف‪ ،‬اأم يتناق�‬ ‫ُ‬ ‫يت�شابه اأم‬
‫احلقيقيني‪.‬‬ ‫ومنن ��ششيهوي‪،‬‬
‫شيهوي‪،‬‬ ‫وم‬
‫ينجو‪َ ،‬‬
‫التجربة لأرى َممنن ��شششينجو‪،‬‬ ‫عدلتُ عن عدويل‪ :‬ملاذا ل اأمتم التجرب َة‬ ‫رار الكتابة ومفاتيحها؟ هل َممنن‬ ‫شلة‪ ،‬ل اأدري عن اأ�شأ�ششرار‬ ‫ر�شلة‪،‬‬
‫مر�ِش‬
‫لة‪ ،‬ل ُمر�‬ ‫شتقب َل‬
‫تقبلة‪،‬‬‫قارئة ُمم��ش�شتق ِب‬
‫تقب‬
‫مبنا�ششبة‬
‫شبة‬ ‫أكتب عن جربان‪ ،‬مبنا�‬ ‫شت اإىل مكتبي ل َ‬ ‫جل�ششتُت‬
‫وها اأنا ذا‪ ،‬كما ترون‪ ،‬جل�‬ ‫شوف عليه!‬ ‫وف‬
‫ماأ�شأ�ش ٍ‬‫غ َري ما‬ ‫لدي‪ ،‬اأم ��شتتدخل‬
‫شتتدخل‬ ‫شيظل يف مكانه ومكانته لديّّ‬ ‫اب‪�� ،‬شش ُّ‬
‫يظل‬ ‫الكتتتاب‪،‬‬ ‫غراماا من ال ُك‬
‫الك ّ‬ ‫أتيه به غرا ًم‬ ‫كنتُ اأتي ُه‬
‫أبريل ‪،)1931‬‬ ‫يناير ‪ 10 -1883‬اأبري‬ ‫حتل هذه الأي��ام (‪ 6‬ر‬ ‫ذكرى رحيله التي ُّ‬ ‫رتاتيجية ذاتها‪ ،‬لكن مع تعديل‬ ‫بعة ال�ش�ششرتاتيجية‬ ‫�شرعتُ يف جتربتي من جديد‪ ،‬متّبع ًة‬
‫متبعة‬ ‫وتخلخل تلك املكانة؟‬ ‫ُ‬ ‫زعزع ذلك املكان‪،‬‬ ‫وانتقادا فتُزعز ُع‬
‫فتزعزع‬ ‫وعياا وانتقا ًد‬ ‫ني جديدة اأكرث وع ًي‬
‫وعي‬ ‫ع ٌ‬
‫ريعة! فللقلم‬
‫ال�شششريعة!‬
‫شاحة مقايل دومن��ا اأتكلم عنه‪ ،‬اإل بالإ�شارة ال�‬ ‫م�شش ُ‬
‫احة‬ ‫فانتهت م�‬ ‫«�ششنم»‬
‫شنم»‬ ‫نف�ششيي به‪ .‬ل وجود لكلمة «�‬ ‫ألزمت نف�ش‬
‫لحت مببد أا األزمتُ‬ ‫ت�ش ّلشلحتُ‬
‫حت‬ ‫«روح» التكتيك‪ .‬ا ْإذ ت�ش‬ ‫اطرة بالأمر‪ ،‬اأو مقامرة‪ .‬اإن‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫حني بداأتُأت التجربة مل اأكن اأدرك اأن ثمة ماطرة‬
‫ماطرة‬ ‫َ‬ ‫فاطمة ناعوت‬
‫املقالت‬
‫تحق العديد من املقا‬ ‫واحلق‪ ،‬اأن جربان ي�ي�ششتحق‬ ‫ُّ‬ ‫و�ششه!ه!‬
‫شو�ش‬
‫ن�شو�‬
‫و�ششنانا وولل ن�ش‬‫شو� ُش‬
‫ؤون! ي�ي�ششو�‬
‫�شوؤو ٌن‬
‫�شو‬ ‫كل اأديب‬ ‫شت من وهم خائب اعتمرته طويال يقول اإن ك َّل‬ ‫�ششتُت‬
‫تخل��ش‬ ‫يف دنيا الأدب‪ .‬تخ ّل‬ ‫ى‪ .‬وكذا‬ ‫م�شششى‪.‬‬
‫تاجليا املتعة مبا م�‬ ‫نو�شششتاجليا‬ ‫تعادة نو�‬
‫وا�شششتعادة‬ ‫هي اإل لعب ٌة لتن�شيط الذاكرة وا�‬
‫يوما‪.‬ا‪.‬‬
‫أقدر على ذلك يو ًم‬ ‫ات والكتب‪ ،‬رمبا اأقد ُر‬ ‫الدرا�شششات‬
‫والكثري من الدرا�‬ ‫حت‬
‫لحت‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬
‫�س بالغة ومالك مفاتيح لغة! ت�ت�ششلشلحتُ‬ ‫ومرو�� ُس‬
‫شاحر كلمات ومر ّو‬ ‫رورة ��ششاح ُر‬
‫احر‬ ‫بال�شششرورة‬
‫هو بال�‬ ‫ُ‬
‫معارف غابر ٍة طمرتها معارف جديدة‪ ،‬وممحاة الزمن‪ .‬على‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ا�ششتعادة‬
‫تعادة‬ ‫ا�ش‬
‫‪fatma_naoot@hotmail.com‬‬ ‫ف‪ :‬يا فاطمة‪،‬‬ ‫يو�شششف‪:‬‬‫عدي يو�‬ ‫ال�شاعر العراقي الكبري ��شششعدي‬ ‫يوماا ال�شاع ُر‬ ‫بعبارة قالها يل يو ًم‬ ‫فحة الأوىل من‬ ‫ال�ششفحة‬ ‫فتحت ال�ش‬
‫مقدمة عليه‪ ،‬مبجرد اأن فتحتُ‬ ‫ول ما اأنا مقدم ٌة‬ ‫أدركت هَهول‬ ‫اإنني اأدركتُ‬
‫متابعات‬ ‫االربعاء ‪ 22‬من ربيع الثاين ‪1431‬هـ املوافق ‪� 7‬إبريل ‪2010‬م‬ ‫‪18‬‬
‫الإعالن عن توزيع تعوي�ضات منطقة احلافة قريبا‬ ‫ت�سا�ؤالت‬
‫ت�ساءل �أحمد بن �شعبان الرباكة عن موعد‬

‫احلافة منطقة �سياحية ا�ستثمارية واعدة ت�صل تكلفتها لـــ ‪ 20‬مليون ريال‬ ‫بدء امل�شروع؟ و�سر عدم االع�لان عنه بو�ضوح‬
‫والإع��ل�ان ع��ن تفا�صيل امل�����ش��روع ‪ ،‬وق���ال ‪ :‬ال‬
‫نعلم ملاذا؟ فنحن نرتقب هذه التفا�صيل حول‬
‫احل��اف��ة كوننا م��ن �أه��ل املنطقة وع�شنا طوال‬
‫علمت الر�ؤية �أنه �سيتم الإعالن عن تعوي�ضات منطقة احلافة قريبا و ذلك‬ ‫فرتة حياتنا فيها وقمنا فيها ب�أن�شطة جتارية‬
‫بعد االنتهاء من ح�صر �أ�سماء الأهايل الذي تقع منازلهم �ضمن امل�شروع‪،‬‬ ‫ه��ي دخ���ل لأ���س��رن��ا وع��ائ�لات��ن��ا يف ذات املنطقة‬
‫فماذا �سيحل بكل هذا؟ ال يخفى عليكم طبيعة‬
‫و�أبدى مواطنون �سعادتهم باقرتاب االعالن عن توزيع التعوي�ضات التي طاملا‬ ‫املنطقة االجتماعية �أي�����ض��ا ووج���ود العائالت‬
‫طالبوا بها ‪ ،‬كما قامت بلدية ظفار بالتن�سيق مع اللجنة العليا لتخطيط املدن‬ ‫والأق���ارب يف ح��ارات �سكنية قريبة عن بع�ضها‬
‫بالإ�شراف على و�ضع املقرتحات اخلا�صة مب�شروع تطوير منطقة احلافة‬ ‫البع�ض وق��ي��ام امل�����ش��روع ال���ذي ن���ؤي��ده بالطبع‬
‫ب�صاللة على �ضوء الدرا�سة التي �أعدها املكتب اال�ست�شاري مو�ضع التنفيذ‪.‬‬ ‫�سوف يحرمنا من هذه امليزات التي متتعنا بها‬
‫وتقع منطقة احلافة على �شاطئ �صاللة ومتتد من ق�صر احل�صن العامر‬ ‫عمر من الزمن وعليه نطمح ب�أن يتم مراعاة‬
‫حتى موقع البليد الأثري بطول حوايل ثالثة كيلومرتات وعمق يرتاوح بني‬ ‫ه���ذه اجل���وان���ب �أث���ن���اء ال��ت��ث��م�ين وب��ح��ث كيفية‬
‫ت��ذل��ي��ل ال�����ص��ع��وب��ات ال��ت��ي ���س��ي��واج��ه��ه��ا الأه���ايل‬
‫‪� 300‬إىل ‪ 500‬مرت مب�ساحة ما يقرب من ‪ 215‬فدانا‪.‬‬ ‫بعد �إخالء املكان فهم بحاجة �إىل �سكن وم�أوى‬
‫ويهدف امل�شروع �إىل �إيجاد منطقة جذب �سياحي من خالل التو�سع يف‬ ‫وم���اذا ع�سانا �أن نفعل يف ظ��ل ال��غ�لاء لأ�سعار‬
‫�إقامة املرافق الرتفيهية والت�سهيالت ال�سياحية وتطوير منطقة الواجهة‬ ‫مواد البناء الذي ن�سمع عنه هذه الأيام؟‬
‫البحرية والقرية الرتاثية وو�ضع احلوافز لت�شجيع �أ�صحاب املمتلكات القائمة‬ ‫وي�����ض��ي��ف �أح���م���د ال�ب�راك���ة ب���ق���در الأج�����واء‬
‫وامل�ستثمرين ال�ستغالل الإمكانيات ال�سياحية والتجارية التي تتمتع بها‬ ‫اجل��م��ي��ل��ة ال���ت���ي ت�����س��ود يف حم��اف��ظ��ة ظ���ف���ار يف‬
‫املنطقة‪.‬‬ ‫ف�صل اخل��ري��ف ب��ق��در الأمل ال���ذي ن��ت��ج��رع��ه و‬
‫ ‬ ‫نحن نرى ال�شارع البحري يتهدم �سنويا �إبان‬
‫ف�صل اخلريف وذلك لقوة �أمواج البحر يف تلك‬
‫�صاللة – �إميان بنت ال�صايف احلريبي‬ ‫ال��ف�ترة‪ .‬و ي��ت��م �إ���ص�لاح ه��ذا ال�����ش��ارع مبنطقة‬
‫احل��اف��ة �سنويا بعد انق�ضاء ف�ترة اخل��ري��ف و‬
‫يتكرر امل�شهد يف العام التايل‪ .‬قد يكون امل�شروع‬
‫ه��و ن��ه��اي��ة ه���ذه امل�����ش��اه��د اخل��ري��ف��ي��ة امل�أ�ساوية‬
‫لرنى �شارعا بحريا بخر�سانة �صلبة متما�سكة‬
‫تتحمل هيجان بحر عمان‪.‬‬

‫�آثار وتاريخ‬
‫قال �أحمد بن ف��ارح ال�شجيبي‪ ،‬يجب �أن ال‬
‫ن�ستبق الأح���داث ح��ول ماهية م�شروع احلافة‬
‫ف��ب��ال��ت���أك��ي��د �أن للجنة العليا لتخطيط املدن‬
‫وبقية اجلهات املعنية مب�شروع تطوير منطقة‬
‫عبداهلل احمد املرهون‬ ‫امين عبيدون‬ ‫انور ال�شجيبي‬ ‫عبداهلل علي املرهون‬ ‫عبداهلل بن علي الذهب‬ ‫احل���اف���ة ع��ل��ى مت���ام الإمل�����ام ب��خ��ل��ف��ي��ات املنطقة‬
‫التاريخية وقيمة املوقع‪ .‬اخلوف الذي ي�ساورنا‬
‫املواطنني يف امل�شروع الذي �سينفذ يف املنطقة‬ ‫�آراء خرباء العقارت‬ ‫الع�صب االقت�صادي واالجتماعي املهم ملدينة‬ ‫وق��ال عبدالرحمن بن رم�ضان الرباكة �إن‬ ‫يف �أن تتحول املنطقة �إىل م�شاريع ا�ستثمارية‬
‫وي��ت��م حت��وي��ل امل�����ش��روع �إىل ���ش��رك��ة م�ساهمة‬ ‫�صاللة ‪ ،‬ف��وج��ود م��رف���أ بالبليد ووج��ود �سوق‬ ‫احل��اف��ة رم��ز للطبيعة املتناغمة ب�ين البحر‬ ‫خ��ا���ص��ة ومي��ن��ع ال��ن��ا���س م���ن ال���دخ���ول ونحرم‬
‫وح��ول تثمني املمتلكات ي��ق��ول ع��ب��داهلل بن‬ ‫م��ن الإط�لال��ة اجلميلة ال��ت��ي تعد م���زارا �شبه‬
‫عامة يعطى فيها املواطنني �أ�سهم بدال من‬ ‫احلافة القدمي ووجود منطقة احل�صن كمركز‬ ‫وال�شاطئ الف�ضي والنخيل املتمايلة يف عفيف‬
‫�أرا�ضيهم و تعوي�ضهم ب�أرا�ض ف�ضاء �أخرى‬
‫بجانب تعوي�ضات مالية‪ .‬بالتايل تتم خدمة‬
‫علوي الذهب �صاحب مكتب الفر�س الذهبي‬
‫ل��ل��خ��دم��ات ال���ع���ق���اري���ة‪� :‬إن ع��م��ل��ي��ة التثمني‬ ‫املواطنون متفائلون‬ ‫للحكم باملنطقة ما هي �إال دالئ��ل على �أهمية‬
‫هذه املنطقة ملدينة �صاللة عموماً ‪ ،‬وبالتايل‬
‫وهي دون �شك حتمل ذكريات كثرية لقاطنيها‬
‫خا�صة لأهايل والية �صاللة �إجماال‪ .‬و�أ�ضاف‬
‫يومي للكثريين‪ ،‬و�أ�ضاف �إنه لو توافرت لدينا‬
‫املعلومات عن امل�شروع منذ �أن مت الإع�لان عن‬
‫بتعوي�ضات من�صفة‬
‫للممتلكات يجب �أن ت���أخ��ذ ع��دة ع��وام��ل بعني‬ ‫م�شروع تطوير احلافة لكنا يف �سكينة وهدوء‬
‫املنطقة و تطويرها ح�سب ال��ه��دف املر�سوم‬ ‫االعتبار منها احلركة الفعلية للعقار خالل‬ ‫يجب البحث املعمق بني العالقة التي ربطت‬ ‫�إن م�شروع تطوير منطقة احلافة هو بالت�أكيد‬
‫من م�شروع تطوير منطقة احلافة و �أي�ضا و‬ ‫ب�ين املجتمع يف ظ��ف��ار وال��ب��ي��ئ��ة التخطيطية‬ ‫نقلة نوعية �أخرى يف م�ضمون �سل�سلة امل�شاريع‬ ‫مع �أنف�سنا‪.‬‬
‫ال��ع��ام والطلبات على الأرا���ض��ي باملقارنة مع‬
‫ا�ستفادة الأه��ايل من ا�ستثمارهم يف امل�شروع‬ ‫بيعات فعلية �سواء كانت ملنازل �أو �أر�ضي ف�ضاء‬ ‫لقيمة املنطقة ال�سياحية‬ ‫وامل��ع��م��اري��ة ال��ت��ي �سكن بها ‪ ،‬قبل اخل��و���ض يف‬ ‫ال��ت��ن��م��وي��ة ال��ت��ي ت��ع��ي�����ش��ه��ا حم��اف��ظ��ة ظ��ف��ار يف‬
‫الذي �سينفذ يف املنطقة‪.‬‬
‫وع����ن امل��ع��اي�ير ال���ت���ي ت��ت��خ��ذ ع��ن��د تثمني‬
‫�أو غ�يره��ا م��ن امل���راد تثمينها‪ .‬وم��ن املعايري‬
‫املتبعة و التي ت�ؤخذ باالعتبار عند التثمني‬ ‫والتجـــــارية احلالية‬
‫تفا�صيل عملية الرتميم وال�صيانة والتو�سعة‬
‫والهدم والإزالة ‪ ،‬كما �أن الوعي العام للحفاظ‬
‫العهد ال��زاه��ر امليمون ملوالنا ح�ضرة �صاحب‬
‫اجلاللة ‪ -‬حفظه اهلل ورع��اه ‪ .-‬وبالرغم من‬ ‫املوقع احلايل‬
‫ال���ع���ق���ارات ق����ال ع���ب���داهلل ب���ن ع��ل��ي قطميم‬ ‫قلة النوعية املتوفرة و ندرة الأرا�ضي املوجودة‬ ‫على هذا الرتاث البد من �أن يتم تفعيله من‬ ‫ما يكتنف ه��ذا امل�شروع من ع��دم و�ضوح حتى‬
‫وامل�ستقبلية‬
‫املرهون �صاحب حمل �شيخ العقارات �أن عملية‬ ‫امل�ؤ�س�سات احلكومية و�أفراد املجتمع ب�أنف�سهم‬ ‫الآن يف ما يتعلق مباهية امل�شروع و تفا�صيله‬ ‫ق��ال �أح���د امل��واط��ن�ين ل��ـ»ال��ر�ؤي��ة» ب����أن املوقع‬
‫يف املنطقة بالإ�ضافة �إىل قابلية التحول لهذه‬ ‫احل����ايل ل��ل��م��ن��ط��ق��ة ال ي��زع��ج��ن��ا يف ���ش��ي و�إنهم‬
‫املعايري تخ�ضع ملا ميكن �أن ن�سميه العر�ض‬ ‫العقارات يف امل�ستقبل يف نوعية ن�شاطها ملناطق‬ ‫‪ ،‬لكون ه��ذا ال�تراث يعترب م�صدرا اقت�صاديا‬ ‫املختلفة التي نتطلع لأن نتعرف عليها �إال �أننا‬
‫والطلب يف ال�سوق يحكم على �سعر ال�سوق‬ ‫مهما كخدمة �سياحية باملنطقة ‪.‬‬ ‫ن�ستب�شر خ�يرا يف �أن القائمني على امل�شروع‬ ‫ي��ق��وم��ون ب���أن�����ش��ط��ت��ه��م امل��خ��ت��ل��ف��ة وال يت�أثرون‬
‫جتارية �أو �سياحية �أو �سكنية جتارية‪� ،‬إذن فهي‬ ‫ب���أي �شيء فقيمة امل��ك��ان املعنوية جتعلنا ن�أبى‬
‫حيث تكون هناك م�ضاربة على الأر���ض من‬ ‫عملية قيا�سية يقدم فيها املثمن عدة خيارات‬ ‫فهل قامت ال�شركة املعنية بتنفيذ خمطط‬ ‫لن ي�ألوا جهدا يف �إبراز الدور احليوي واملوقع‬
‫�أن ن��ف��رط ف��ي��ه ف��ه��و ل��ي�����س م��ك��ان��ا لل�سكنى بل‬
‫قبل امل�ستثمر ف�إذا كان عدد العقار �أكرث من‬
‫الطلب فهذا تلقائيا يفقد من �سعر العقار‬
‫يقوم على �أ�سا�سها حتديد قيمة العقار املراد‬
‫تثمينه‪ .‬و على �سبيل املثال �أ�شار الذهب �أنه‬
‫خرباء‪ :‬ندرة الأرا�ضي‬ ‫على الورق فقط‪ ،‬ومزخرفاً بالألوان والأ�شكال‬
‫اجلمالية ‪� ،‬أم كانت الدرا�سة ب�شكل �أكرث عمقاً‬
‫اال�سرتاتيجي الذي حتظى به املنطقة‪.‬‬
‫ميزات‬
‫ذكريات و حياة �شملت الكثري من �أعمارنا‪ .‬وهو‬
‫�أي�ضا مالذ متعارف عليه للكثريين وخ�صو�صا‬
‫و�شمو ًال ؟ لعل الأي��ام القليلة القادمة حتمل‬
‫و�إذا ك��ان العقار اق��ل فهذا يزيد من الطلب‬
‫فبالتايل يرتفع العقار يف العملية حمكومة‬
‫م��ن امل��ت��ع��ارف عليه ب���أن امل��واق��ع البحرية ذات‬
‫قيمة عالية‪ ،‬فلدينا يف �صاللة �أ�سعار فعلية‬
‫يف املنطقة وقابلية حتول‬ ‫�إجابة لهذا الت�سا�ؤل‪.‬‬ ‫وق����ال �أمي����ن ب���ن حم��م��د ع��ب��ي��دون منطقة‬
‫احلافة من �أه��م املناطق ب�صاللة و�أقدمها و‬
‫الآن بعد ان انت�شرت املطاعم التي تطل على‬
‫ال�ساحل و التي جت��ذب الكثريين من خمتلف‬
‫على ال�سوق نف�سه �أم��ا منطقة احلافة فهي‬
‫م��ت��وق��ف��ة ع��ن ال�����س��وق فتعترب ا���س��ت��ث��ن��اء النه‬
‫ي�صل املرت فيها كحد �أدن��ى من ‪� 300‬إىل ‪600‬‬
‫ريال و ذلك يعتمد على م�ساحة الأر�ض‪.‬‬ ‫العقارات م�ستقبال من‬ ‫‪ ‬اقرتاحات‬
‫ويقول عبداهلل بن �أحمد العا�صي املرهون‪:‬‬
‫�أك�ثره��ا حيوية وح��رك��ة واكتظاظا على مدار‬
‫العام ل�شاطئها اجلميل الذي يجتذب ال�صغري‬
‫�أرجاء حمافظة ظفار للحديث وتناول ال�شاي‬
‫و اخلفايف م�ستمتعني مبا توفره احلافة من‬
‫مينع البيع وال�شراء فيها منذ �سنني فتقدير‬
‫ال�سعر يرجع �إىل اجلهة املخت�صة التي تتوقع‬
‫و ذكر الذهب يف معر�ض حديثه لـ»الر�ؤية»‬
‫ان����ه ح����ال ت��ق��ي��ي��م الأرا������ض�����ي امل���ع���م���ول ب��ه��ا يف‬ ‫�أهم معايري التقييم‬ ‫�إن احلاجة �إىل واجهة بحرية ملدينة �صاللة‬
‫�أ���ص��ب��ح��ت �����ض����رورة م��ل��ح��ة ‪ ،‬يف ظ���ل احلركة‬
‫والكبري و�إن جاز التعبري هي متثل لنا حتفة‬
‫تاريخية تختلط فيها الآث���ار القدمية بروح‬
‫مناخ لطيف و �أجواء و ن�سمات هواء عليلة‪.‬‬
‫�سعر العقار فيها‪.‬‬ ‫ال�سلطنة بالن�سبة مل�ؤ�س�سات الدولة رمبا تعتمد‬
‫وقال عبداهلل املرهون‪ُ :‬يقبل النا�س على‬ ‫ال��ع��م��ران��ي��ة ال�شا�سعة ال��ت��ي مت��ر بال�سلطنة ‪،‬‬ ‫ع�����ص��ري��ة م����رورا بالبليد وع��ف��ي��ف وع��دي��ف��ة و‬
‫على العقود املوجودة يف وزارة الإ�سكان‪ ،‬و هذا‬ ‫وب��ان��ت��ظ��ار ال��ك��ث�ير م��ن ال��ع��ائ�لات ال��ت��ي تقطن‬ ‫انتهاء باحل�صن‪ .‬وي�ضيف �أمي��ن عبيدون �إن‬
‫حم�لات ال��ع��ق��ارات وذل��ك لأن��ه��ا تعترب املكان‬ ‫كما و�صفه الذهب بعيدا عن الواقع حيث �أن‬
‫املنا�سب الذي يق ّيم �سعر العقار وهنا تعترب‬ ‫مبنطقة احلافة للم�شروع ‪ ،‬فيتطرق �إىل ذهننا‬ ‫م��ن��ط��ق��ة احل���اف���ة ت��ع��د ك��ذل��ك واج���ه���ة بحرية‬
‫وزارة الإ�سكان ت�أخذ ‪ %3‬كر�سوم ت�سجيل وهي‬ ‫مفهوم �آخ��ر مل�س�ألة التعوي�ض «للمت�ضررين‬ ‫جميلة ومنطقة ا�ستثمارية وجتارية بو�ضعها‬
‫املكاتب العقارية التي ت�سعى للحفاظ على‬ ‫قيمة مرتفعة مما حدا باملواطن العادي عند‬
‫م�صداقيتها يف ال�سوق فهي الواجهة الأمثل‬ ‫البحري �إىل ال�شمال مب�سافة ال تقل عن مئة‬ ‫من امل�شروع» �أو «للم�ستفيدين من امل�شروع»‬ ‫ال���راه���ن ف��م��ا ب��ال��ك��م ل���دى ا���س��ت��ث��م��اره��ا وقيام‬
‫الت�سجيل �أن يتفق مع البائع على ت�سجيل قيمة‬ ‫‪ ،‬فحتى �صياغة امل�صطلحات �ستختلف من‬ ‫امل�����ش��اري��ع ال��ت��ي ت��دع��م ال��ت��ج��ارة واال�ستثمار‬
‫�أما اال�ست�شارات الالزمة وقبل �أن يتخذ �أية‬ ‫الأر�ض بقيمة �أقل من القيمة الفعلية لل�شراء‬ ‫مرت ‪ ،‬ما يعني ه��دم جمموعة من املنازل قد‬
‫خ��ط��وة فالن�صيحة تعلمه �أن يتخذ القرار‬ ‫ت�����ص��ل �إىل ‪ 400‬ق��ط��ع��ة ت��ق��ري��ب��اً ‪ ،‬م��ع تطوير‬ ‫�شخ�ص �إىل �آخ��ر ‪ ،‬فعملية اق�تراح �أي��ة جزئية‬ ‫م�ستغلة احل��واف��ز الطبيعية التي تتمتع بها‬
‫وبالتايل �أ�صبحت هذه العقود غري واقعية و‬ ‫�ستكون مرتبطة باحلالة االجتماعية للأ�سر‬ ‫املنطقة ‪ ،‬وه���ذا دون �شك �سيكون ل��ه ت�أثريه‬
‫ال�صائب وهناك حاالت عديدة‪ ،‬فحني ي�أتي‬ ‫غ�ير حقيقة والت��ع��ط��ي م���ؤ���ش��را حقيقيا على‬ ‫ال�����س��وق ال�شعبي وا�ستثمار امل��ن��اط��ق املفتوحة‬
‫امل�ستثمر للمكتب يف �أي وقت لكي يعرف كم‬ ‫التي ت�سكن بتلك اجلزئية ‪� ،‬إذا ما كانت فع ً‬
‫ال‬ ‫امل��ب��ا���ش��ر يف رف����ع ق��ي��م��ة امل��ت�ر امل���رب���ع الواحد‬
‫القيمة و بالتايل ال تخدم امل�ؤ�س�سات البحثية‬ ‫لت�صبح كمتنف�سات عامة ‪ ،‬وتتم �إع��ادة ترميم‬
‫�سعر �أر���ض��ه يف ال�سوق وي���أخ��ذ حينها بع�ض‬ ‫ب��ع�����ض ال��ق��ط��ع وه�����دم الآخ������ر ال�����ذي يو�شك‬ ‫مت�ضررة �أو م�ستفيدة من ذلك ‪.‬‬ ‫ل��دى القيام بعملية التثمني‪ .‬و�أ���ض��اف �أمين‬
‫االقت�صادية املعنية‪ .‬ويف هذا الإط��ار يطالب‬ ‫ال مي��ك��ن��ن��ا ال��ت��ك��ه��ن ع���ن م���ا مي��ك��ن �أن يرد‬ ‫�إن من �أه��م الق�ضايا التي تواجه �أي م�شروع‬
‫الآراء التي قد تفيده يف البيع وال�شراء‪.‬‬ ‫الذهب بتخفي�ض ه��ذه الن�سبة �إىل ‪ %1‬و هي‬ ‫على ال�سقوط ‪ ،‬وبالتايل ه��ذا امل��ق�ترح م��ا هو‬
‫و�أ����ش���ار امل���ره���ون �أن ال��ت��وق��ع��ات ت��ق��ول �إن‬ ‫�إال م��رح��ل��ة مرتبطة ب��ال��زم��ن ‪ ،‬وان التغيري‬ ‫ب��امل��ق�ترح ال��ن��ه��ائ��ي ‪ ،‬ول��ك��ن ميكننا �أن ن�ستبق‬ ‫�إعادة تخطيط ملنطقة ما هو ق�ضية املحافظة‬
‫ن�سبة معقولة و ه��ذا ب���دوره ي�شجع املواطن‬ ‫الأحداث و�أن نتوقع ما �ست�صبح عليه منطقة‬ ‫على ال�ت�راث امل��ع��م��اري ‪ ،‬ف��ه��ذا ال�ت�راث يحمل‬
‫ال�����س��وق �سريتفع على ���ض��وء املعطيات حيث‬ ‫لت�سجيل العقار بالقيمة احلقيقة مما ي�سهل‬ ‫�سيح�صل مع ما يقوم به املالك �أنف�سهم ‪.‬‬
‫�أن امل�����س��ت��ث��م��ري��ن ���س��ي��ح�����ص��ل��ون ع��ل��ى �سيولة‬ ‫ا ‪ ،‬ف��ه��ن��ال��ك م��ق�ترح�ين قد‬ ‫احل��اف��ة م�����س��ت��ق��ب�ل ً‬ ‫الأ�صالة التاريخية لهذه املنطقة وت�ستمر �إىل‬
‫وج���ود م���ؤ���ش��ر حقيقي و فعلي لقيمة العقار‬ ‫الثاين ‪ :‬وهو ما يتحدث عنه ال�شارع ‪ ،‬ب�أن‬
‫ك��ب�يرة �ست�ستثمر يف ال��ع��ق��ار وه��ن��ا ن��ح��ن ال‬ ‫يتم ا�ستثمار املنطقة كمنتجع �سياحي مفتوح‬ ‫يفر�ضا نف�سيهما على �أر���ض الواقع‪ ،‬الأول ‪:‬‬ ‫يومنا ه��ذا‪ ،‬لي�س من ناحية ال�شكل املعماري‬
‫بال�سلطنة ككل‪.‬‬ ‫�أن��ه ميكننا �أن ن��رى مقرتحا لتو�سيع طريق‬ ‫فقط ولكن �أي�ضاً من ناحية ال�شكل الوظيفي‬
‫ن��ق��در �أن جن���زم ع��ل��ى ه���ذا ف��ن��ح��ن يف العقار‬ ‫وق�����ال خ���ب�ي�ر ال���ع���ق���ارات ع���ب���داهلل الذهب‬ ‫للكل ‪ ،‬من حيث ال�شاليهات البحرية والفنادق‬
‫تعودنا على ماهية ال�سوق‪� ،‬أم��ا احل��ال الآن‬ ‫واحل����دائ����ق والأ������س�����واق ال�����ش��ع��ب��ي��ة والأح����ي����اء‬ ‫ال�����س��ل��ط��ان ق��اب��و���س وال�����ذي ي��خ�ترق منطقة‬ ‫الذي كان لهذه املنطقة ‪.‬‬
‫�إن امل��واط��ن�ين يقبلون على مكاتب العقارات‬ ‫احل���اف���ة ق���ادم���اً م���ن ال���ده���اري���ز وم��ت��ج��ه��اً �إىل‬ ‫�إن ال���ن���ظ���رة ال�����ص��ح��ي��ح��ة ي��ج��ب �أن تكون‬
‫يقول ب���أن العقار لي�س كال�سابق ف�إنه يعاين‬ ‫للتثمني يف حاالت كثرية منهم الوفاة للورثة‬ ‫الرتاثية املرممة ‪ ،‬و ال�شاطئ املليء باملطاعم‬
‫بع�ض ال�شيء من كرثة العر�ض وقلة الطلب‬ ‫‪.‬‬ ‫احل�صن‪ ،‬في�صبح طريقا ذا ا�ستخدام جتاري‬ ‫مبحاولة التن�سيق لإيجاد خمطط يراعي منط‬
‫و النزاعات التي حت�صل بني فرتة و �أخرى يف‬ ‫ب��ح��ارت�ين وم��واق��ف ج��ان��ب��ي��ة ‪ ،‬وت��ب��ق��ى م�س�ألة‬ ‫احل��ي��اة احل��دي��ث��ة وم��ت��ط��ل��ب��ات ع�صر النه�ضة‬
‫لكن بني احل�ين والآخ��ر جند بع�ض احلركة‬ ‫امل��ح��اك��م وح���االت ال��ق��رو���ض البنكية و حاالت‬ ‫�إال �أن امل��ق�ترح ال��ث��اين ي��ع��ن��ي �إزال����ة جميع‬
‫الب�سيطة مع توقعات و�آمال ب�أن ين�شط �سوق‬ ‫امل��ب��اين باملنطقة م��ع �إب��ق��اء املنطقة الرتاثية‬ ‫تعمري هذه القطع التجارية مرهوناً مبقدرة‬ ‫وكذلك احلفاظ على الطابع الظفاري املحلي‬
‫�شخ�صية �أخرى‪.‬‬ ‫امل��ال��ك�ين �أنف�سهم ‪ ،‬ث��م �أن��ن��ا ق��د ن��رى تو�سيعا‬ ‫ال��ق��دمي (ال����روح التخطيطية وامل��ع��م��اري��ة) ‪،‬‬
‫العقار مرة �أخرى‪.‬‬ ‫و �أ�شار الذهب مت�سائال ملاذا ال يتم �إ�شراك‬ ‫كمتحف مفتوح للزوار‪.‬‬
‫للمتنف�س الرملي ال�شاطئي و�إزاح��ة الطريق‬ ‫والتي �أودت باحلافة �إىل �أن كانت يف فرتة ما‬

‫اغان �شعبية وم�سرحية تر�صد تعوي�ضات احلافة‬


‫ٍ‬
‫الم�ست امل�سرحية من مو�ضوع حيوي مهم ي�شكل منعطف مل�ستقبل الكثريين يف‬ ‫عو�ض اجل��ي��ذر اح��د املغنني ال�شعبيني املحليني يف ظفار ال��ذي ك��ان �أول من‬
‫املنطقة وهو اجلز كما عربت عنه امل�سرحية‪ .‬و تناولت امل�سرحية اجلز و ت�أثريه‬ ‫�سطر �أبياتا مغناة تعرب عن مو�ضوع اجلز حتدث فيها هذه الأغنية التي حققت‬
‫على حياة النا�س مب�شاركة متميزة من جنوم امل�سرح يف ظفار و ت�أليف املرحوم‬ ‫�صدى وا�سعا يف حمافظة ظفار ملا متيزت به من فكاه يف الطرح و الإلقاء و ملا‬
‫ع���ادل ب��ن ع��ب��دال��رب اليافعي و �إع���داد ه�لال ال��ع��رمي��ي و �إخ���راج خ��ال��د ب��ن عمر‬ ‫عرف به الفنان عو�ض اجليذر من روح الفكاهة يف �أغانيه التي ي�ستخدم فيها‬
‫ال�شنفري و مب�شاركة الفنان عو�ض اجليذر‪.‬‬ ‫اللهجة املحلية الظفارية‪ .‬يعرب اجليذر يف �أغنية اجل��ز عن اجل��ز وه��و عملية‬
‫وين اجلز قرو�شة ما ظهرين‬ ‫�إزال��ة املباين وهي امل�صري الذي ينتظر منطقة احلافة‪ ،‬وعرب اجليذر كذلك يف‬
‫هذه الأغنية الفكاهية يف وقعها الهادف يف ر�سالتها �إىل معرفة النا�س باجلز و‬
‫اجلز وا�صل خباره حتى بالد ال�صني‬ ‫�أنه �آت ال حمالة و لكن ال يعرف املواطنون ما هي التعوي�ضات التي �سينالونها‬
‫والنا�س يف كل حاره قدهم منتظرين‬ ‫من هذا اجلز ‪ ،‬و ذكر كذلك ت��وارد ال��رواي��ات عن اجلز والقيمة التي قد حتدد‬
‫حتى يل و�سط اخلرايب قدهم فرحانني‬ ‫ملثل هذا امل�شروع‪ .‬و�أو�ضح اجليذر يف هذه الأغنية مغبة هذه التعوي�ضات �إذا مل‬
‫حد قال املرت �سعره ‪ 560‬و حد قال بكرة يو�صل لألفني‬ ‫يرتا�ض النا�س فيما بينهم فمن املعروف �أن البيوت املوجودة يف املنطقة ي�شرتك‬
‫فيها �أكرث من �شخ�ص ويف هذا الإطار دعى �إىل �ضرورة التفاهم و الرتا�ضي ما‬
‫ما درينا هذي الكالم يجيبونه من وين‬ ‫بني الأخ��وة والأه��ل‪ .‬و يف �أغنية �أخ��رى حول اجلز و�صف الفنان عو�ض اجليذر‬
‫�إخوان و عيال خاله قدهم متخا�صمني‬ ‫تغري حياة النا�س بعد ا�ستالمهم مبالغ التعوي�ضات‪.‬‬
‫والكل يبغي ن�صيبه بالقوة و اللني‬ ‫كما قدمت فرقة �صاللة الأهلية �أي�ضا م�سرحية �ضمن فعاليات مهرجان‬
‫اهلل ي�سرت علينا �إذا جا اجلز احلني‬ ‫�صاللة ال�سياحي م�سرحية «اجلز و�صل» التي �شهدت �إقباال منقطع النظري ملا‬
‫‪19‬‬ ‫االربعاء ‪ 22‬من ربيع الثاين ‪1431‬هـ املوافق ‪� 7‬إبريل ‪2010‬م‬ ‫متــابعــات‬
‫خرباء دوليون‬ ‫ال�سجن �سنة والغرامة �ألف ريال عقوبة لـ «املخالفة»‬
‫يف «القدم ال�سكري»‬
‫يزورون ال�سلطنة‬ ‫خمي�س اخلليلي ‪ 1586 :‬جرمية «ر�سائل ن�صية» يف ال�سلطنة العام املا�ضي‬
‫م�سقط – الر�ؤية‬ ‫املدعي عن �شكواه ف�إن ذلك التنازل ال ي�ؤثر على �سري‬ ‫الر�ؤية ‪ -‬يو�سف بن علي البلو�شي‬
‫ي���زور ال�سلطنة يف ال��ف�ترة ب�ين ‪21 – 16‬‬ ‫الدعوى ‪ ،‬و�إمنا وفقاً لن�ص هذه املادة ميلك املدعي‬
‫ابريل اجلاري عدد من اخلرباء الدوليني يف‬ ‫العام �صالحية احلفظ وال ميار�س املدعي العام ذلك‬ ‫ك�شف خمي�س بن �سامل اخلليلي م�ساعد املدعي العام‬
‫جمال القدم ال�سكري وذلك مبنا�سبة انعقاد‬ ‫احلق قانوناً �إال �إذا توافرت ظ��روف و�ضوابط معينة‬ ‫مدير عام الإدارة العامة للتحقيقات واملرافعة باالدعاء‬
‫امل����ؤمت���ر ال��وط��ن��ي ال���ث���اين ل��ل��ق��دم ال�سكري‬ ‫يقدرها ح�سب الأ�صول ومنها على �سبيل املثال حداثة‬ ‫العام �أن عدد اجلرائم املتعلقة بق�ضايا خمالفة قانون‬
‫وال������ذي ت��ن��ظ��م��ه دائ������رة الأم����را�����ض املعدية‬ ‫�سن املتهم �أوع���دم قيد �سابقه ق�ضائية �ضده ‪ ،‬الفتا‬ ‫تنظيم االت�صاالت والتي تعامل معها االدع���اء العام‬
‫ب���وزارة ال�صحة ‪ ،‬وه��م الربوفي�سور مارك‬ ‫اىل ان القرار بحفظ التحقيق لي�س حقاً خال�صاً‬ ‫بلغت ‪ 1586‬ق�ضية خ�لال ع���ام ‪ ، 2009‬وف�صل �أن‬
‫ت��اج��و ا���س��ت�����ش��اري ج���راح���ة ال���ق���دم ال�سكري‬ ‫للمتهم و�إمن��ا حق قانوين مقرر للمدعي العام وفق‬ ‫ذلك ي�شمل الق�ضايا املتعلقة مبخالفة قانون تنظيم‬
‫مب�ست�شفى م��ي��دي��ل �سيك�س ل��ن��دن باململكة‬ ‫تقديراته املو�ضوعية ‪.‬‬ ‫االت�صاالت مبا فيها �إر���س��ال الر�سائل الق�صرية عرب‬
‫املتحدة والربوفي�سور الياز بابيف بروفي�سور‬ ‫وح��ول م�صادرة جهاز الهاتف النقال ‪ ،‬والتربير‬ ‫الهواتف النقالة وكذلك �إر�سال الر�سائل عرب الربيد‬
‫الهند�سة الطبية خمرتع جهاز املوجات فوق‬ ‫ال��ق��ان��وين لكيفية ذل���ك وه��ل مي��ك��ن �إرج����اع بطاقة‬ ‫االلكرتوين واملنتديات االلكرتونية‪.‬‬
‫ال�صوتية لعالج جروح وقروح القدم ال�سكري‬ ‫ال��ه��ات��ف ل��ل�����ش��خ�����ص‪ ،‬ق���ال ان���ه وا���س��ت��ن��اداً �إىل قانون‬ ‫وق����ال خ��م��ي�����س اخل��ل��ي��ل��ي لـ”الر�ؤية “ ان����ه يتم‬
‫يف الواليات املتحدة الأمريكية‪.‬‬ ‫اجل��زاء العماين للمحكمة يف حالة �إدان���ة ال�شخ�ص‬ ‫جت��رمي �أف��ع��ال �إر���س��ال ر���س��ائ��ل خمالفه للنظام العام‬
‫و ���س��وف ي��ق��وم ب��ت��دري��ب ال��ف��ري��ق الطبي‬ ‫مبخالفة قانون تنظيم االت�صاالت م�صادرة الهاتف‬ ‫�أو الآداب وف��ق��ا ل��ق��ان��ون تنظيم االت�����ص��االت ال�صادر‬
‫بال�سلطنة على ا�ستخدام اجل��ه��از اجلديد)‬ ‫امل�ستخدم يف �إر�سال الر�سالة ‪ ،‬وذل��ك على اعتبار �أن‬ ‫مب��وج��ب امل��ر���س��وم ال�سلطاين رق��م ‪2002/30‬م املعدل‬
‫لربوفي�سور اوليفر �سكريور خم�ترع حذاء‬ ‫الهاتف هو الو�سيلة امل�ستخدمة يف �إر���س��ال الر�سالة‬ ‫مبوجب املر�سوم ال�سلطاين رقم ‪2008/59‬م ‪ .‬و�أ�ضاف‬
‫القدم ال�سكري الواليات املتحدة الأمريكية‬ ‫امل��خ��ال��ف��ة للنظام ال��ع��ام �أو الآداب ع��ل��ى ان��ه ي�ستفاد‬ ‫�إن العقوبة املقررة قانوناً لهذه اجلرمية وفقاً لن�ص‬
‫و ال���دك���ت���ور����س���ت���ي���اورت ب��ي��رد‪ ،‬خ��ب�ير القدم‬ ‫من الن�ص القانوين املتقدم �أن امل�صادرة هنا جوازية‬ ‫املادة (‪ )61‬من هذا القانون هي ال�سجن مدة ال تزيد‬
‫ال�����س��ك��ري م��ن ج��ام��ع��ة ك��ال��ي��دون��ي��ان‪ ،‬اململكة‬ ‫للمحكمة‪ .‬وبالتايل تن�صب امل�صادرة يف حالة احلكم‬ ‫على �سنة والغرامة ال تزيد على �ألف ريال عماين �أو‬
‫املتحدة‪.‬الدكتورة كري�ستني �سكيرن خبرية‬ ‫بها على الهاتف بجميع �أجزائه ومكوناته باعتباره‬ ‫ب�إحدى العقوبتني ‪.‬‬
‫وحدة واحدة وميثل و�سيلة يف ارتكاب الواقعة حمل‬ ‫الآداب تعد من اجلرائم ذات ال�صبغة �أو ال�صفة العامة‬ ‫�إر�سال الر�سالة يتم ا�ستدعاء املدعى عليه والتحقيق‬ ‫وح������ول ك��ي��ف��ي��ة ت��ع��ام��ل االدع�������اء ال����ع����ام م���ع هذه‬
‫ال���ق���دم ال�����س��ك��ري م���ن ج��ام��ع��ة كاليدونيان‬ ‫ال معيناً يف حتريكها‬‫وبالتايل ال يتطلب القانون �شك ً‬ ‫معه مبعرفة االدعاء العام ‪ ،‬وبعد اكتمال التحقيقات‬
‫باململكة املتحدة‪.‬هذا و�سوف يتم بعد امل�ؤمتر‬ ‫العقاب ‪.‬‬ ‫الق�ضايا ‪ ،‬بني انه التوجد �إجراءات خا�صة �أو حمددة‬
‫وحول كيفية احلد من مثل هذه الق�ضايا بني ان‬ ‫‪ ،‬كما �أنها ال ت�سقط بالتنازل ‪� ،‬إال انه وفقاً لن�ص املادة‬ ‫حت��ال الق�ضية �إىل املحكمة املخت�صة لطلب توقيع‬ ‫للتعامل م��ع ه��ذه الق�ضايا �إمن���ا يتم التعامل معها‬
‫تنفيذ ت��دري��ب �إك��ل��ي��ن��ي��ك��ي لأع�����ض��اء الفريق‬ ‫العقاب املقرر وفقاً للن�ص العقابي املتقدم ‪.‬‬
‫الطبي بال�سلطنة والعاملني مبجال القدم‬ ‫االدع��اء العام ي�ساهم يف ن�شر الوعي القانوين حول‬ ‫(‪ )125‬من قانون الإجراءات اجلزائية يكون للمدعي‬ ‫وفقاً للإجراءات العادية املحددة قانوناً واملتمثلة يف‬
‫مدى خطورة اقرتاف مثل هذه الأفعال وذلك بن�شره‬ ‫ال��ع��ام �أن ي�صدر ق���راراً بحفظ التحقيق نهائياً رغم‬ ‫وا�شار اىل ان االدعاء العام ي�ساهم يف ت�سوية هذه‬ ‫ال�شكوى �أو البالغ ال��ذي يتقدم به املدعي �إىل مركز‬
‫ال�����س��ك��ري وذل���ك خ�ل�ال ال��ف�ترة م��ن ‪21 -19‬‬ ‫وج��ود جرمية وكفاية �أدلتها �إذا وج��د يف ع��دم �أهمية‬ ‫الق�ضايا ‪ ،‬وفقاً لن�ص امل��ادة ‪ 61‬من قانون تنظيم‬
‫�إبريل ‪2010‬م مب�ست�شفى خولة‪.‬و�سوف يقوم‬ ‫يف ال�����ص��ح��ف امل��ح��ل��ي��ة ل�ل�أح��ك��ام ال�����ص��ادرة يف خمتلف‬ ‫ال�شرطة املخت�ص �أو االدعاء العام وبعد فح�ص البالغ‬
‫ال��ق�����ض��اي��ا وم���ن �ضمنها ال��ق�����ض��اي��ا املتعلقة مبخالفة‬ ‫اجلرمية �أو ظروفها ما يربر ذلك ما مل يوجد مد ٍع‬ ‫االت�صاالت حيث ان �أي ا�ستخدام لأجهزة �أو و�سائل‬ ‫املقدم والتيقن من خمالفة ن�ص الر�سالة للنظام العام‬
‫اخل��ب�راء مب��راج��ع��ة ح���االت ال��ق��دم ال�سكري‬ ‫باحلق املدين ‪ ،‬وغاية ذلك انه حتى لو يف حالة تنازل‬ ‫االت�صاالت يف �إر�سال ر�سائل خمالفة للنظام العام �أو‬
‫املعقدة والتي �سيتم حتويلها من امل�ؤ�س�سات‬ ‫قانون تنظيم االت�صاالت ‪.‬‬ ‫�أو الآداب واحل�����ص��ول م��ن �شركة االت�����ص��االت مايفيد‬
‫ال�صحية املختلفة بال�سلطنة �إىل م�ست�شفى‬
‫خولة لهذا الغر�ض‪.‬‬
‫حما�ضرات بجمعية املر�أة العمانية مبنا�سبة اليوم العاملي‬
‫بلدية م�سقط ت�شارك‬
‫يف يوم ال�صحة العاملي‬ ‫م�سقط الأعلى يف معدالت الإ�صابة بـ«التوحد» ‪ ..‬والربميي الأقل‬
‫م�سقط – الر�ؤية‬ ‫ووالديه ال يعرفان ا�صابته‪.‬‬ ‫الر�ؤية ‪ -‬عهود اجليالنية‬
‫ب��ع��ده��ا ق���دم اي���اد حم��م��د ���ض��رة اخ�صائي‬
‫���ض��م��ن اح��ت��ف��ال ال�����س��ل��ط��ن��ة ب��ي��وم ال�صحة‬ ‫ا�ضطرابات التوا�صل ورئي�س ق�سم �صعوبات‬ ‫نظم مركز م�سقط للتوحد بجمعية املر�أة‬
‫العاملي وال���ذي يحمل �شعار ( ‪ 1000‬مدينة‬ ‫التعلم مبدر�سة م�سقط العاملية‪ ،‬حما�ضرة‬ ‫ال��ع��م��ان��ي��ة مب�����س��ق��ط ���ص��ب��اح �أم�������س الثالثاء‬
‫‪ 1000‬ح��ي��اة ) ت�شارك بلدية م�سقط م�ساء‬ ‫او�ضح فيها جمموعة ا�ضطرابات التوحد‬ ‫ف��ع��ال��ي��ات و�أن�����ش��ط��ة م��ت��ن��وع��ة مب��ن��ا���س��ب��ة يوم‬
‫اليوم يف �شارع الوزارات ( �أمام وزارة الإ�سكان‬ ‫ال�����ش��ام��ل��ة وم��ن��ه��ا ( ا����ض���ط���راب ا�سربجر‪-‬‬ ‫ال��ت��وح��د ال��ع��امل��ي‪ ،‬وب��ح�����ض��ور امل��ك��رم��ة �شكور‬
‫) مبعر�ض توعوي ح��ول ( حملة م�سقط يف‬ ‫ا�ضطراب ريت‪ -‬ا�ضطراب زيت‪ -‬ا�ضطرابات‬ ‫ال��غ��م��اري��ة رئ��ي�����س��ة ج��م��ع��ي��ة امل�����ر�أة العمانية‬
‫القلب نظافتها �أمانة ) ال��ذي ت�شرف عليها‬ ‫الطفولة التفككية ‪.‬‬ ‫وم�����دي�����رة م���رك���ز م�����س��ق��ط اخل����ا�����ص وع����دد‬
‫�إدارة الإعالم والعالقات اخلارجية ‪.‬‬ ‫ث��م ق��دم معز احلبيب الكايف حما�ضرة‬ ‫م��ن ال��ك��وادر الطبية املخت�صة يف الرتبية‬
‫حيث يتم عر�ض جمموعة م��ن الن�شرات‬ ‫بعنوان» فوائد املو�سيقى للتوحد‪.‬‬ ‫اخلا�صة من اجلهات احلكومية وامل�ؤ�س�سات‬
‫وامل��ط��وي��ات وال��ع��رو���ض املرئية ح��ول احلملة‬ ‫ي��ذك��ر �أن م��رك��ز م�����س��ق��ط ل��ل��ت��وح��د �أن�شئ‬ ‫اخلا�صة‪ ،‬وتهدف ه��ذه الفعاليات التوعوية‬
‫وت���وزي���ع ال��ق��ب��ع��ات وال��ق��م�����ص��ان ال��ت��ي حتمل‬ ‫لتقدمي ر�سالته الإن�سانية والوطنية وهي‬ ‫�إىل ت��ع��ري��ف احل�����ض��ور مب��اه��ي��ة ا�ضطرابات‬
‫�شعار احلملة ‪.‬‬ ‫دم��ج الأط��ف��ال التوحديني باملجتمع الذين‬ ‫ال��ت��وح��د وع���وار����ض���ه ل��ت��ث��ق��ي��ف امل��ج��ت��م��ع عن‬
‫ك��م��ا ت�����ش��ارك �إدارة الت�شجري واحلدائق‬ ‫يعانون من ا�ضطرابات منائية تتعلق بق�صور‬ ‫امل��ر���ض ول��زي��ادة ال��وع��ي ب��ا���ض��ط��راب التوحد‬
‫ب���رك���ن خ���ا����ص ت���ق���وم م����ن خ��ل�ال����ه بتوزيع‬ ‫يف التوا�صل اللفظي وغ�ير اللفظي و�أي�ضا‬ ‫وار������ش�����اد امل��ج��ت��م��ع ب��ك��ي��ف��ي��ة ال���ت���ع���ام���ل مع‬
‫ال�شتالت ال��زراع��ي��ة وال��زه��ور على مرتادي‬ ‫ق�صور يف التفاعل االجتماعي ووجود حركات‬ ‫ا�ضطراب التوحد‪.‬‬
‫الركن باملجان ‪.‬‬ ‫من��ط��ي��ة م��ت��ك��ررة وغ��ري��ب��ة وع�����ادة م���ا تظهر‬ ‫يف حم����اف����ظ����ات وم����ن����اط����ق ال�������س���ل���ط���ن���ة لأن‬ ‫‪ %36.2‬يف م�سقط‪ ،‬والداخلية‪ %20‬والباطنة‬ ‫و���ش��م��ل��ت ال��ف��ع��ال��ي��ات حم���ا����ض���رة قدمها وال �أ���ش��ع��ة للك�شف ع��ن امل��ر���ض ف��ال��ت��وح��د ال‬
‫ه��ذه الأع��را���ض بعد ال��ث�لاث ���س��ن��وات الأوىل‬ ‫الأم��را���ض النف�سية ت�أتي يف املرتبة الرابعة‬ ‫‪ %15.4‬وال�����ش��رق��ي��ة‪ %14.6‬ام��ا ظ��ف��ار فكانت‬ ‫الدكتور يحيى الفار�سي من جامعة ال�سلطان عالج له حيث �أن التوحد لي�س مر�ضا يف كل‬
‫من عمر الطفل والتي ت�سمى با�ضطرابات‬ ‫بعد ال�سرطان والقلب واحل���وادث يف �أعداد‬ ‫ال��ن�����س��ب��ة ح������وايل ‪ %7.7‬وال����ظ����اه����رة ‪%3.8‬‬ ‫ق��اب��و���س ب��ع��ن��وان» ط��ي��ف ا���ض��ط��راب التوحد» ج��وان��ب��ه ف��الأع��را���ض ت��ب��د�أ يف ال�سنة الأوىل‬
‫التوحد وذل��ك وف��ق ا�سرتتيجية تعمل على‬ ‫الأم��را���ض‪ .‬بعدها قدم جمموعة من طالب‬ ‫وال�برمي��ي ‪ ،%2.3‬و�أك���د على ���ض��رورة اقامة‬ ‫تناول فيها �أ�سباب التوحد ‪ ،‬ومنها العامل على الطفل ولكن الت�شخي�ص احلقيقي لها‬
‫معر�ض للمنتجات‬ ‫حت�سني �أك�بر ع��دد ممكن الأط��ف��ال وتن�سيق‬ ‫ك��ل��ي��ة ع��م��ان ال�����س��ي��اح��ي��ة ا���س��ك��ت�����ش��ا م�سرحيا‬
‫بعنوان « افهموين �أن��ا طفل توحد» تناولت‬
‫درا���س��ات خا�صة يف املناطق ال��ت��ي ت��زي��د فيها‬
‫ن�سبة اال�صابة بالتوحد و�أهمية وجود �أطباء‬
‫ال���وراث���ي وع���وام���ل ال��ب��ي��ئ��ة وم�����ض��اع��ف��ات قد يكون يف ال�سنة اخلام�سة م��ن عمر الطفل‪،‬‬
‫تتعر�ض لها الأم اثناء فرتة احلمل والوالدة‪ ،‬و�أ�شار الدكتور الفار�سي اىل ان اح�صائيات‬
‫اجل��ه��ود على م�ستوى ال�سلطنة با�ستخدام‬
‫التايوانية ب�صاللة‬ ‫املوارد املتاحة وفق �إطار التوجه املجتمعي ‪.‬‬ ‫ق�����ص��ة ا����س���رة ع��م��ان��ي��ة ل��دي��ه��ا ط��ف��ل متوحد‬ ‫نف�سيني ل�ل�أط��ف��ال يف ك��ل امل��راك��ز ال�صحية‬ ‫وقال يف املحا�ضرة‪ :‬ال توجد فحو�ص معملية اال�صابة بالتوحد جاءت على النحو التايل ‪:‬‬
‫‪  ‬‬
‫�صاللة – �إميان احلريبي‬
‫‪ ‬يقام بقاعة اجلمعية العمانية للفنون‬
‫الت�شكيلية ب�صاللة غدا اخلمي�س معر�ض‬
‫موظفو « البلديات الإقليمية »‬
‫ال��ك��ات��ل��وج��ات ال��ت��اي��وان��ي��ة وال�����ذي تنظمه‬
‫غرفة جتارة و �صناعة عمان – فرع �صاللة‬
‫ب��ال��ت��ع��اون مع‪  ‬امل��ك��ت��ب ال��ت��اي��واين الثقايف‬
‫يتربعــــون بالــدم‬
‫واالقت�صادي وجمل�س التجارة اخلارجية‬ ‫م�سقط – الر�ؤية‬
‫ب���ت���اي���وان و ذل����ك حت���ت رع���اي���ة ���س��ع��ي��د بن‬
‫حممد بن بخيت تبوك‪ ،‬مدير عام املديرية‬ ‫قام فريق من بنك الدم التابع لوزارة ال�صحة �أم�س بزيارة �إىل وزارة البلديات‬
‫العامة للربيد مبحافظة ظفار ‪  .‬‬ ‫الإقليمية وموارد املياه وذلك يف �إطار الزيارات التي يقوم بها البنك ملختلف امل�ؤ�س�سات‬
‫و ���س��ي�����ش��ت��م��ل امل����ع����ر�����ض ع���ل���ى عر�ض‬ ‫احلكومية بغر�ض احل�صول على متربعني بالدم وذلك من خالل ت�شجيع موظفي‬
‫ك��ت��ال��وج��ات مل��ن��ت��ج��ات و�صناعات‪  ‬تايوانية‬ ‫تلك امل�ؤ�س�سات على التربع بالدم ون�شر ثقافة التربع لإنقاذ �أرواح الآخرين ‪.‬‬
‫متنوعة تعمل يف خمتلف‪ ‬تخ�ص�صات قطاع‬ ‫وقد �أكد الدكتور املخت�ص املرافق للفريق على �أن وزارة البلديات الإقليمية وموارد‬
‫الأعمال‪  .‬‬ ‫املياه تعترب من امل�ؤ�س�سات احلكومية التي يجد فيها بنك الدم �إقباال من املوظفني‬
‫وي��ه��دف امل��ع��ر���ض �إىل‪  ‬ال��ت��ع��ري��ف ب�أكرب‬ ‫واملوظفات على التربع بالدم وهذا يعك�س مدى الوعي الذي ينت�شر يف املجتمع حول‬
‫عدد من املنتجات التايوانية لزيادة التبادل‬ ‫�أهمية التربع بالدم والدور الذي يقوم به املتربع يف �إنقاذ �أرواح الآخرين من خالل‬
‫التجاري امل�شرتك يف ال�سلطنة‪.‬‬ ‫م�ساهمته بقطرات من دمه ‪ .‬و�أ�ضاف �إن هذه الزيارة التي قام بها فريق بنك الدم‬
‫ومن املتوقع ان يحقق املعر�ض تطلعات‬ ‫�إىل وزارة البلديات االقليمية وم��وارد املياه تعترب من بني الزيارات العديدة التي‬
‫الكثري من رجال الأعمال وي�سهم يف زيادة‬ ‫يقوم بها البنك ملختلف امل�ؤ�س�سات احلكومية وقد جتاوز عدد املتربعني خالل هذه‬
‫حجم التبادل التجاري امل�شرتك ‪.‬‬ ‫الزيارة �أكرث من ‪ 30‬متربعا ومتربعة ‪.‬‬

‫تعيني ‪ 1698‬مواطنا ومواطنة بالقطاع اخلا�ص بـ «ال�شرقية » خالل ‪2009‬‬


‫�إىل توعية �أ�صحاب االعمال بكيفية تطبيق �أحكام قانون العمل‬ ‫م��دي��ر ع���ام ال��ق��وى ال��ع��ام��ل��ة ب��امل��ن��ط��ق��ة ال�����ش��رق��ي��ة ع��ل��ى �ضرورة‬ ‫م�سقط – الر�ؤية‬
‫العماين ‪ ،‬فالتفتي�ش الدوري هدفه اال�سا�سي هو �إر�شاد �أ�صحاب‬ ‫الت�صريح املقنن وامل��درو���س للقوى العاملة ال��واف��دة بحيث ال‬
‫الأع��م��ال �إىل �ضبط �أع��م��ال من�ش�آتهم مبا يتفق واح��ك��ام قانون‬ ‫ي��ت��ج��اوز ح��اج��ة ال�����س��وق املحلي م��ن ال��ق��وى العاملة ال��واف��دة ‪،‬‬ ‫اك��د الدكتور نا�صر بن �سيف ال�شام�سي مدير ع��ام القوى‬
‫العمل العماين من حيث كيفية �إدارة من�ش�آتهم و�ضرورة و�ضع‬ ‫مبينا ان الإح�صائيات ت�شري اىل انه مت الرتخي�ص ب�إ�ستقدام‬ ‫العاملة باملنطقة ال�شرقية على ثقة من�ش�آت القطاع اخلا�ص‬
‫م��ل��ف��ات للعاملني ل��دي��ه��م وت��وف�ير بيئة ع��م��ل منا�سبة للعامل‬ ‫ما يزيد عن (‪� )30‬ألفا من القوى العاملة ال��واف��دة باملنطقة‬ ‫ب��ال��ك��وادر الوطنية ومتيزها يف العمل ‪ ،‬م�شرياً �إىل ان ال�شاب‬
‫ي�ستطيع من خاللها حتقيق الربح للمن�ش�أة مبا يحقق مردوده‬ ‫ال�شرقية خ�لال العام ‪2009‬م ‪ ،‬منهم ( ‪ )3647‬عامل منزل ‪ ،‬و‬ ‫العماين ميلك من الكفاءة والثقة بالنف�س ما ي�ؤهله لإتقان‬
‫على االق��ت�����ص��ادي الوطني ‪ ،‬ول��ذل��ك مت تفتي�ش (‪ )764‬من�ش�أة‬ ‫(‪ )1714‬مزارعا ‪ .‬بينما مت �إ�صدار وجتديد ما يزيد عن (‪)50‬‬ ‫عمله والإب����داع فيه �شرط توفر بيئة العمل املنا�سبة والأجر‬
‫باملنطقة ال�شرقية خالل العام ‪2009‬م ‪ ،‬ومت �ضبط (‪ )131‬عامال‬ ‫�أل��ف بطاقة عمل للقوى العاملة ال��واف��دة باملنطقة ال�شرقية‬ ‫املن�صف ‪ .‬وق���ال ان امل��دي��ري��ة وفيما يتعلق بت�شغيل القوى‬
‫خمالفا لأحكام القانون ‪.‬‬ ‫خ�ل�ال ال��ع��ام امل��ا���ض��ي ‪ .‬يف ح�ين مت ت�سجيل �أك�ث�ر م��ن (‪)2700‬‬ ‫العاملة الوطنية متكنت من تعيني ‪ 1698‬مواطنا ومواطنة‬
‫وبالن�سبة جل��ه��ود امل��دي��ري��ة فيما يتعلق بت�سوية املنازعات‬ ‫بالغ هروب باملنطقة ال�شرقية ‪ .‬وبالن�سبة جلهود فريق تفتي�ش‬ ‫مبن�ش�آت القطاع اخلا�ص باملنطقة ال�شرقية خالل العام ‪2009‬‬
‫العمالية فقد مت النظر يف (‪� )341‬شكوى عمالية خالل العام‬ ‫ال��ع��م��ل امل�����ش�ترك ب��امل��ن��ط��ق��ة ال�����ش��رق��ي��ة ‪ ،‬ف��ق��د مت تنظيم (‪)36‬‬ ‫م ‪� ،‬أم���ا بالن�سبة للباحثني ع��ن ع��م��ل امل�سجلني خ�ل�ال نف�س‬
‫‪2009‬م ‪ ،‬مت حتقيق الت�سوية ال��ودي��ة يف (‪� )217‬شكوى ‪ ،‬بينما‬ ‫حملة تفتي�ش خ�لال ع��ام (‪� ، )2009‬أ�سفرت ع��ن �ضبط (‪)321‬‬ ‫العام باملنطقة ال�شرقية بلغ عددهم (‪ )5129‬منهم (‪ )3130‬من‬
‫�أحيلت (‪� )77‬شكوى �إىل املحكمة ‪ ،‬كما مت ال��ت��ن��ازل ع��ن بع�ض‬ ‫من القوى العاملة الوافدة املخالفة ‪ ،‬فيما بلغ جمموع الذين‬ ‫ال��ذك��ور ‪ ،‬و (‪ )1999‬من الإن���اث ‪ ،‬وه��ذه االع��داد ت�شمل الذين‬
‫ال�شكاوى ‪ ،‬والبع�ض الآخر حتت البحث ‪.‬‬ ‫�سلموا �أنف�سهم لفريق التفتي�ش (‪ )460‬عامال ‪ ،‬ومت ترحيل‬ ‫ي�سجلون كباحثني ع��ن ع��م��ل ولكنهم ي��وا���ص��ل��ون درا���س��ت��ه��م �أو‬
‫واف��اد ان عدد امل�شاريع التي مولها برنامج �سند باملنطقة‬ ‫(‪ )634‬عامال اىل بلدانهم خالل العام ‪2009‬م ‪.‬‬ ‫يعملون حل�سابهم اخل��ا���ص ‪ ،‬بينما بلغ ع��دد املنهية خدماتهم‬
‫ال�شرقية �أك�ثر م��ن (‪ )400‬م�����ش��روع منذ �إن�شائه وح��ت��ى نهاية‬ ‫وفيما يتعلق بحمالت التفتي�ش قال مدير عام القوى العاملة‬ ‫وامل�ستقيلني (‪ )1001‬مواطن ومواطنة ‪.‬‬
‫‪2009‬م ‪ ،‬ومت تعمني (‪ )13‬ن�شاطاً جتارياً بواليات املنطقة ‪.‬‬ ‫باملنطقة ال�شرقية ‪ :‬ت�سعى املديرية من خالل التفتي�ش الدوري‬ ‫وفيما يتعلق با�ستقدام القوى العاملة الوافدة �أكد الدكتور‬
‫فن‬ ‫االربعاء ‪ 22‬من ربيع الثاين ‪ 1431‬هـ املوافق ‪� 7‬إبريل ‪2010‬م‬ ‫‪20‬‬
‫ق�صة �سفر «‪»2-1‬‬ ‫الدولـــة‬
‫اخلليجيـــة‬
‫من حلم «�شرف امل�شاركة» �إىل جائزة الأو�سكار يف ال�سنوغرافيا وجائزة �أف�ضل ممثل يف مهرجان املغرب‬ ‫الوحيـــدة‬
‫جتمع يو�سف البلو�شي ورفاقه م�ساء الأحد يف والية‬
‫بركاء ينتظرون رفاق الرحلة القادمني من والية‬
‫الر�ستاق العريقة‪ ،‬حملوا معهم �أمتعتهم‪ ،‬و�أعدوا‬
‫العدة للم�شاركة يف مهرجان الطفولة الربيعي‬
‫الدويل باململكة املغربية‪ ،‬امتلأت احلافلة ال�صغرية‬
‫بالأحزمة وال�صناديق ؛ وهي تنوء بحمل ديكور‬
‫امل�سرح و�أزياء املمثلني‪� .‬شقوا طريقهم نحو مطار‬
‫م�سقط الدويل وال�ساعة تدنو من التا�سعة م�سا ًء‪ .‬كان‬
‫يف انتظارهم زميل من جريدة الزمن‪ ،‬بينما كانت‬ ‫عبداحلميد ال�سلماين‬
‫«الر�ؤية» �أول الوا�صلني �إىل املطار‪.‬‬ ‫يف اخلطوط امللكية املغربية وبعد �ساع ٍة من‬
‫ال��ط�يران يف اجل��و‪ ،‬ب��دت �آث��ار املتعة والتعب يف‬
‫نف�س الوقت على وجه عبداحلميد ال�سلماين‪،‬‬
‫وه������و ����ص���اح���ب ك���ل���م���ات الأغ����������اين ال�شعبية‬
‫املغرب ‪� -‬أحمد الهنائي‬ ‫امل�ستخدمة يف ال��ع��ر���ض‪ ،‬ف��ق��ال‪ :‬ه��ا نحن الآن‬
‫ن��خ�ترق الأج������واء‪ ،‬وع��ل��ى و���ش��ك ال��و���ص��ول �إىل‬
‫مدينة وج��دة‪ ،‬ه��ذه املدينة املغربية اجلملية‪.‬‬
‫ال��رح��ل��ة ك��ان��ت م��ت��ع��ب��ة ج�����داً‪ ،‬ويف امل��ق��اب��ل هي‬
‫ممتعة ج���داً‪ ،‬ف��ي��ا ل��ه��ذا ال�����ش��ع��ور امل��ت��داخ��ل‪ ،‬كل‬
‫ما ن�أمله يف هذه امل�شاركة �أن نقنع ذواتنا �أو ًال‪،‬‬
‫ون��ق��ن��ع الآخ���ري���ن ث��ان��ي��اً‪ ،‬يف �أن جت�شمنا هذه‬
‫امل�سافة واالنتقال من �أول بلدٍ عربي ت�شرق فيه‬
‫ال�شم�س �إىل �آخر بلدٍ عربي تغرب فيه ال�شم�س‬
‫لي�س من �أجل امل�شاركة والف�سحة‪ ،‬بل من �أجل‬
‫التناف�س ال�شريف على جوائز املهرجان‪.‬‬
‫الفالمنجو‬ ‫موهبة بالفطرة‬ ‫حينما هبط الوفد العماين يف مطار وجدة‪،‬‬
‫كان عليه �أن ي�ستقل �سيارات �أج��رة �إىل مدينة‬
‫���ش��اءت الأق����دار �أن تهبط ال��ط��ائ��رة �إىل م��ط��ار طرابل�س‪،‬‬ ‫وق��ب��ل ال��ول��وج �إىل ق��اع��ة االن��ت��ظ��ار ب��امل��ط��ار تن ّف�س م�شعل‬ ‫ال��ن��اظ��ور ب�شمال امل��غ��رب ال��ق��ري��ب��ة م��ن مليلية‬
‫وب���دون ق�صدٍ م��ن ط�� ّي��اره��ا وهبنا فر�صة ال��ت��ع��رف على بلد‬ ‫العوي�سي بعمق و�أغ��م�����ض عينيه وه��و ي���ردد‪� :‬آم���ل �أن تكون‬ ‫ال��ت��ي تقبع ح��ال��ي��اً يف ُح��ك��م الأ���س��ب��ان‪ ،‬وه��ي من‬
‫الأخ مع ّمر ال��ق��ذايف‪ ،‬و�أخ���ذ ���ص��ور ٍة �أول��ي��ة ع��ن ح�����ض��ارة ليبيا‬ ‫م�شاركتنا الأوىل يف هذا املهرجان الكبري هي ح�صاد م�شاركاتنا‬ ‫قبل كانت �إحدى املدن املغربية اجلميلة‪ ،‬يقول‬
‫من خ�لال مطارها‪ ،‬ولطول ف�ترة اال�سرتاحة �أخ��ذ ال�شباب‬ ‫ن تابع‬ ‫ال�سابقة يف خمتلف املهرجانات الدولية‪ ،‬وبغمزة ع�ي ٍ‬ ‫يف تلك الأثناء زاهر ال�سالمي‪ :‬قطعنا م�ساف ًة‬
‫العماين يجوبون �أرجاء املطار‪ ،‬ويف �أحد الأجنحة املخ�ص�صة‬ ‫حديثه‪� :‬سنفعلها‪ ،‬فثقتنا بقدراتنا �أكرب من كل االعتبارات‪،‬‬ ‫طويلة من وج��دة‪ ،‬ونحن الآن �أم�ضينا �ساعة‬
‫النتظار الرحالت القادمة‪� ،‬أخرج عبداملجيد عبداهلل الوهابي‬ ‫واملمثل العماين موهوبٌ بالفطرة‪ ،‬وال يحتاج �إال �إىل عناية‬ ‫ون�صف‪ ،‬ونحن من��ر مبناطق �سياحية جميلة‬
‫كل ما يف داخله من و�شائج طربية بدندنته على العود‪ ،‬وهو‬ ‫وتطوير‪ ،‬وه��ذا ما يفعله يو�سف البلو�شي معنا من �سنواتٍ‬ ‫كال�سعيدية وبركان‪ ،‬ومل ن�صل بعد �إىل مدينة‬
‫��زف �إىل �آخ��ر‪ ،‬حتى �إذا‬‫ينتقلٍ من �أغني ٍة �إىل �أخ��رى‪ ،‬وم��ن ع ٍ‬ ‫عديدة‪� ،‬أخال �أن كل الظروف مهي�أة‪ ،‬لنحقق �إجنازاً جديداً‪.‬‬ ‫ال��ن��اظ��ور‪� ،‬أ���ش��ع��ر ب�����ش��وقٍ ك��ب�ير �إىل م��ع��رف��ة كل‬
‫ما و�صل �إىل املعزوفة الأجنبية «الفالمنجو» تاهفتت عليه‬ ‫بتلك الكلمات ب��د�أ �شباب «موهوبيا» ي�ضعون خطواتهم‬ ‫تفا�صيل هذا املهرجان الذي �سمعته عنه الكثري‪،‬‬
‫ع��د���س��ات ال���زوار تلتقط ���ص��ور ًة تلو الآخ����رى‪ ،‬ف��اق�ترب��ت منه‬ ‫الأوىل �إىل �س ّلم الطائرة القطرية‪ ،‬ويف ال�ساعة احلادية ع�شرة‬ ‫وق��ر�أت �أخباره من خالل املواقع الإلكرتونية‬
‫التقاط جمموع ٍة‬‫ٍ‬ ‫�إحدى ال�صحفيات النم�ساويات ت�ست�أذنه يف‬ ‫وخ��م�����س�� ٍة وث�لاث�ين دق��ي��ق��ة‪� ،‬أط��� َّل خمي�س م�سلط اخل�ضوري‬ ‫ومنتديات الإنرتنت‪ ،‬و�س�أكون يف بالغ ال�سعادة‬
‫من ال�صور‪ ،‬وقفز �إليه �أح��د الأ�سبان طالباً منه ال�سماح له‬ ‫بر�أ�سه م��ن ال��ن��اف��ذة‪ ،‬وه��و ي��رى الطائرة ت��ب��د�أ ب��الإق�لاع فه ّز‬ ‫�إن نلنا �أية جائزة‪ ،‬فهي بحق �ستكون �شرفاً لنا‪،‬‬
‫بت�صوير مقاطعه بالفيديو‪ ،‬وه��و منبه ٌر من جمال العزف‬ ‫�لا‪ :‬ال�سفر جميل‪� ،‬إمن��ا متثيل الوطن �أج��م��ل‪ ،‬نعم‬ ‫ر�أ���س��ه ق��ائ ً‬ ‫وكم هو جميل �أن نكون نحن الدولة اخلليجية‬
‫و�إتقانه‪ .‬وجد عبداملجيد يف تلك الأثناء الكثري من كلمات‬ ‫نحن ل�سنا يف بعث ٍة ر�سمية‪ ،‬لكننا يف مهمة وطنية و�إن كانت‬ ‫الوحيدة امل�شاركة باملهرجان‪.‬‬
‫الإطراء ونظرات الإعجاب من العرب والأجانب‪ ،‬طالبني منه‬ ‫امل�شاركة فردية‪ ،‬فنحن ال ن�ستطيع �أن نتخ ّلى عن وطنيتنا‪،‬‬
‫يل وقال‪� :‬أمتنى �أن‬ ‫�أن ين�شر فنه اجلميل يف كل مكان‪ ،‬فنظر �إ َّ‬ ‫علي املعمري‬ ‫خمي�س م�سلط‬ ‫ون�أمل �أن نقدم �شيئاً ير�ضي اجلمهور املغربي والدول الأخرى‬
‫�أح�صل على ر�ضا جمهور مهرجان الطفولة الربيعي الدويل‬ ‫امل�����ش��ارك��ة‪ ،‬فعزمنا على �إث��ب��ات ج��دارت��ن��ا ال يقل ع��ن ع��زم من‬
‫يف الناظور‪ ،‬و�أن نقدم بع�ضاً من تراثنا الأ�صيل الذي نفتخر‬ ‫يتولون املنا�صب القيادية يف الرقي بالبلد ومنائه‪ ،‬و�سرنجع‬
‫به‪ ،‬ليعرفوا �أننا منتلك ح�ضار ًة وتراثاً وفنوناً �شعبي ًة نفتخر‬ ‫ب�إذن اهلل ونحن خملفني وراءنا ذكرى جميلة‪.‬‬
‫بها‪ ،‬وهي على م�ستوىً عالٍ من الرقي واجلمال‪ ،‬ولن �أتوا َنى‬ ‫م�ساحة �إعالمية �صغرية‬
‫يف تقدمي كل ما لدي من �أجل عماننا احلبيبة‪.‬‬
‫يف مطار الدوحة و�أمام ال�ساعة التي كانت ت�شري �إىل احلادية‬
‫ينابيع �شتّى‬ ‫واخلم�سة واخلم�سني دقيقة بالتوقيت املحلي ملطار الدوحة‪،‬‬
‫ال�ساعة التا�سعة والن�صف �صباح اليوم التايل ت�شري �إىل‬ ‫نزل الرفاق وهم ينتظرون تبديل الطائرة‪ ،‬ملوا�صلة الرحلة‬
‫م��وع��د و���ص��ول ال��ط��ائ��رة �إىل ال���دار البي�ضاء‪ ،‬وه���ذا م��ا كان‬ ‫�إىل اململكة املغربية‪ ،‬برز يو�سف احلارثي وهو يحمل عد�سته‬ ‫زاهر ال�سالمي‬
‫ال‪ ،‬وبعد الرحلة الطويلة ال�شاقة‪ ،‬عليهم �أن ينتظروا �ست‬ ‫فع ً‬ ‫ال��ت��ي م��ا فتئ يلتقط بها ���ص��وراً خمتلفة وم�شاهد متنوع ٍة‬
‫�ساعاتٍ يف املطار‪ ،‬لأجل موعد الطائرة الداخلية املتجهة �إىل‬ ‫من الرحلة‪ ،‬فهو امل�صور اخلا�ص بفرقة م��زون‪ ،‬وه��و كذلك‬
‫وجدة‪ ،‬وقد عبرّ عبداهلل البو�سعيدي عن الإنهاك والإرهاق‬ ‫مهند�س ال�صوتيات املكلف ب�ضبط ال�صوت واختيار امل�ؤثرات‬ ‫اعـــــالنك‬
‫ُ‬
‫�سافرت �إىل املغرب‬ ‫الذي تعر�ض له بقوله‪ :‬بالرغم من �أنني‬ ‫املنا�سبة لأح���داث ال��ع��ر���ض‪ ،‬ويف داخ��ل ال�سوق احل��رة ب�صالة‬
‫��رت ال��ي��وم ب����أن ال��رح��ل��ة طويلةً‬
‫�أك�ث�ر م��ن م���رة‪ ،‬لكنني ���ش��ع ُ‬ ‫امل��ط��ار وق��ف متحدثاً �إىل الزميل را���ش��د امل��ع��ويل م��ن جريدة‬
‫جداً‪� ،‬إمنا كل هذا يهون من �أجل امل�شاركة يف هذا املهرجان‬ ‫ال‪ :‬كثري من النا�س ال يعلمون �شيئاً عن م�شاركاتنا‬ ‫الزمن قائ ً‬ ‫يف‬
‫ال���دويل الكبري‪ ،‬وتعريف الآخ��ري��ن بال�سلطنة ال��ت��ي تزخر‬ ‫اخلارجية‪ ،‬فيبدو �أن الإع�لام ال ي�سلط ال�ضوء بكرثة علينا‪،‬‬
‫بكل م��ق��وم��ات احل��ي��اة ال��رغ��ي��دة‪ ،‬فنحن من��زج ب�ين احلداثة‬ ‫م�شعل العوي�سي‬ ‫عبداهلل البو�سعيدي‬ ‫ال‪ ،‬لكنه ال ي�ضعف من عزمنا �أبداً؛ نعم‬ ‫هذا الأمر يزعجنا قلي ً‬
‫والأ���ص��ال��ة م��زج��اً لطيفاً‪ ،‬ال يفقد الأول متعة الآخ���ر‪ ،‬وال‬ ‫نحن ب�شر ونت�أثر بالتغا�ضي والتجاهل‪ ،‬ونتفاج�أ حينما نرى‬
‫يعرقل الآخر تقدّم الأول‪ ،‬بل هما ي�سيرّان احلياة يف عمان‬ ‫اهتمام �إعالم الدول الأخرى بزمالئنا امل�شاركني من الفرق‬
‫نحو الأف�ضل‪ ،‬وهذا ما �سيكت�شفه جمهور الناظور من خالل‬ ‫املحلية لبلدانهم‪ ،‬بالرغم من �أنهم ال يحققون جوائز مثلنا‪،‬‬
‫عر�ضنا «موهوبيا» وال��ذي حاولنا فيه �أن ندخل الأ�صالة‬
‫ب��ق��وة‪ ،‬والأه����م م��ن ه��ذا ك��ل��ه �أن نكت�سب خ�ب�ر ًة تعيننا على‬
‫بل الأده��ى �أن جتد الإع�لام اخلارجي يعتني ب��ك‪ ،‬يف حني ال‬
‫يو�صل الإعالم املحلي ر�سائلك و�إجنازاتك‪� ،‬أو �أنه يقوم بهذه‬ ‫ّ‬
‫�أو�ســــــع‬
‫تطوير قدراتنا‪ ،‬واالحتكاك بتجارب خمتلفة‪ ،‬على �أن النهل‬ ‫املهمة ولكن على ا�ستحيا ٍء وخجل‪ ،‬نحن يف الأخري �أبناء هذا‬
‫من ينابيع �ش ّتى ال يف�سد الطعم‪ ،‬بقدر ما يك�سبك معرف ًة‬ ‫ال��وط��ن‪ ،‬وم��ا نحققه م��ن جن��اح ه��و يف الأخ�ير جن��ا ٌح للوطن‪،‬‬ ‫انتـــ�شار ا‬
‫ب�أي الينابيع �أطيب و�أعذب‪.‬‬ ‫و�سنبذل ك��ل م��ا يف جهدنا يف �أن ن��ق��ول كلمتنا‪ ،‬ون��رف��ع ا�سم‬
‫تذكرة �سريعة‬ ‫بالدنا عالياً‪.‬‬
‫�صورة ح�سنة‬
‫فندق لوك�س�س‪ ،‬هو حمل �إق��ام��ة الوفد العماين‪ ،‬والذي‬
‫تب�سم يو�سف‬ ‫�أ�شرفت عليه �إدارة املهرجان‪ ،‬ويف بهو الفندق ّ‬ ‫بعد �ساعتني ا�ستق ّل �شباب ال�سلطنة طائرتهم متجهني‬
‫�أقـــــــوى‬
‫البلو�شي وه��و ي���ردد‪ ،‬م��ن ال�شرق �إىل ال��غ��رب‪ ،‬ونحن نطري‬ ‫�صوب ال��دار البي�ضاء‪ ،‬ولطول امل��دة قرر يو�سف البلو�شي �أن‬
‫حيناً‪ ،‬ون�سري براً �أحياناً‪ ،‬ونفتح �أعيننا على البحر اجلميل‬
‫�أمام كورني�ش الناظور‪ ،‬هذه املدينة ال�شمالية الرائعة‪ ،‬اتفقت‬
‫ي�ستغل هذه الفر�صة يف �أن يجتمع بال�شباب داخل الطائرة‪،‬‬
‫ليتدار�سوا �أم��ر م�شاركتهم‪ ،‬وو���ض��ع ال�ضوابط ال�لازم��ة من‬
‫ت�أثــــريا‬
‫مع جميع �أف��راد الفريق امل�شارك مب�سرحية «موهوبيا» �أن‬ ‫�أجل �إجناح امل�شاركة‪ ،‬والعودة �إىل ال�سلطنة مبا يرفع الر�أ�س‬
‫نخرتق كل احل��واج��ز‪ ،‬و�أن نحجز تذكرة �سريعة �إىل قلوب‬ ‫وينرث الب�سمة يف الأنحاء‪ ،‬وهنا قال علي املعمري‪ :‬امل�شاركة يف‬
‫اجل��م��اه�ير‪ ،‬و�أن جن��ع��ل احل���ب بيننا ع���ام���راً‪ ،‬ف��ل��ن ن��ع��ود �إال‬ ‫يو�سف البلو�شي‬ ‫عبداملجيد الوهابي‬ ‫مهرجانٍ دويل‪ ،‬ي�شعرك ب�أهمية متثيل الوطن‪ ،‬ف�أنت و�إن كنت‬
‫واجل��وائ��ز ب�أيدينا‪� ،‬إن مل تكن جوائزنا م��ن القائمني على‬ ‫تق�صد امل�شاركة ال�شخ�صية‪ ،‬ف�إنها تتحول تلقائياً �إىل مهم ٍة‬ ‫ات�صل‬
‫�أج���ل تعريف امل��غ��رب ال��ع��رب��ي ب��ال��رق��ي وال��ت��ط��ور ال���ذي �شهده �أ���ص��ي��ل��ة ل�����س��ن��ت�ين م��ت��ت��ال��ي��ت�ين‪ ،‬وب���ع���ون اهلل ���س��ن��ح��ق��ق يف هذا املهرجان وجلنة التحكيم‪ ،‬فهي حتماً �ستكون م��ن ال�شعب‬ ‫وطنية‪ ،‬وه��ذا ال�شعور يخالج كل من ي�شرتك يف مهرجاناتٍ‬
‫امل�سرح العماين‪ ،‬وقد �سبقنا �إىل هذا املخرج يو�سف البلو�شي املهرجان ما نطمح �إليه‪ ،‬و�إن كان الطموح الأكرب يف �أن نرتك املغربي العا�شق لكل جميل‪ ،‬وب��ع��ون اهلل وتوفيقه �سنحقق‬ ‫دولية‪ ،‬ويكفي �أن يطلق علينا «الوفد العماين» وبالتايل نحن‬
‫االثنني‪ ،‬و�إن مل ن�ستطع‪ ،‬فالفن م ّنا براء‪.‬‬ ‫وزم�لائ��ه م��ن فرقة م��زون وال��ت��ي حققت ج��وائ��ز يف مهرجان يف نفو�س املتابعني �صور ًة ح�سنة عن امل�سرح العماين‪.‬‬ ‫منثل عمان �شئنا ذلك �أم �أبينا‪ ،‬لكننا منتلك دافعاً قوياً من‬ ‫‪98956518‬‬

‫كرنفـــــال االفتتــــــاح بد�أ من كـــورني�ش النـــــاظور‬


‫الأطفال املغاربة يرددون ا�سم «�أبو زلف» كثرياً‪ ،‬ومن تلك الوهلة‪،‬‬ ‫كان اجلميع على موعدٍ مع حفل االفتتاح‪ ،‬وم��رور الكرنفال‬
‫�أك��� َّد ال�����ش��ب��اب ال��ع��م��اين امل�����ش��ارك يف م��ه��رج��ان ال��ط��ف��ول��ة الربيعي‬ ‫على كورني�ش الناظور‪ ،‬ال��ذي حتلقت حوله ع�شرات الآالف من‬
‫ال����دويل‪� ،‬أن��ه��م ق��ادم��ون وم��ع��ه��م ت���راث ع��م��اين �أ���ص��ي��ل‪� ،‬سيتعرف‬ ‫اجل��م��ه��ور احل��ا���ض��ر املتعط�ش مل�����ش��اه��دة ال��ك��رن��ف��ال احل��ل��م‪ ،‬مثلما‬
‫عليه �أهل املغرب يف الأيام القادمة‪ ،‬وبذلك بد�أ ا�سم �سلطنة عمان‬ ‫يطلق عليه الناظوريون‪ ،‬وحينما ر�أى الوفد العماين �أن كثرياً‬
‫ي�� ّرن يف الأ�سماع من �أول ي��و ٍم يف املهرجان‪ ،‬فقال مدير املهرجان‬ ‫م���ن ال����دول امل�����ش��ارك��ة ���س��ت��ق��دم ف���ق���ر ٍة ���ص��غ�يرة مت االت���ف���اق معهم‬
‫معجب بالرتاث العماين‬ ‫ٌ‬ ‫�أحمد الغنوجي‪ :‬من ُذ فرت ٍة طويلة و�أنا‬ ‫ع��ل��ي��ه��ا م�����س��ب��ق��اً‪� ،‬أب�����وا �أن مي����روا ع��ل��ى اجل��م��ه��ور احل��ا���ض��ر مرور‬
‫الأ�صيل‪ ،‬هذا الرتاث الذي دائماً ما ترتافق معه الروائح الطيبة‪،‬‬ ‫ال�سالم والتحية‪ ،‬فقرروا �أن يقدموا ف ّناً من الفنون التقليدية‬
‫يحل يف كل حمفلٍ ت�شارك به عمان‪ ،‬واللبان‬ ‫فالبخور العماين ُّ‬ ‫العمانية‪ ،‬فكان اخليار �أمامهم هو امل�شاركة بفن «�أب��و زل��ف» وهو‬
‫العماين يحظى ب�شعبي ٍة ك��ب�ير ٍة يف �شمال وج��ن��وب �أفريقيا‪ ،‬وما‬ ‫فنٌ تقليديٌ م�ستحدث من فنون تراثية �شعبية قدمية‪ ،‬وي�صطف‬
‫ي�أتينا من زجنبار‪� ،‬إمنا هو يف الأ�صل جاء من �سلطنة عمان‪ ،‬لقد‬ ‫فيه امل�شاركون يف �صفني متقابلني‪ ،‬م�صحوباً بقرع طبول الكا�سر‬
‫ا�ستمتع اجلمهور اليوم كثرياً‪ ،‬مبا قدمه الأخ��وة العمانيون من‬ ‫والرحماين‪ ،‬وترديد �أغ��اين تراثية جميلة‪ ،‬ممزوجة بني الغزل‬
‫مقطوع ٍة �شعبي ٍة جميلة‪ ،‬ان�سجم معها اجلمهور‪ ،‬ون�شرت البهجة‬ ‫واحلكمة والو�صف واحلما�سة والوطنية‪ .‬تلك اللوحة ال�شعبية‬
‫يف الأنحاء‪ ،‬ونحن �سعدنا كثرياً مب�شاركة ال�سلطنة‪ ،‬ومت اختيارها‬ ‫التي اجتهد يف تقدميها �شباب ال�سلطنة‪ ،‬والتي القت ا�ستح�ساناً‬
‫عطفاً عما قدمته من م�شارك ٍة دولية يف م�سرح الطفل �سواء كان‬ ‫ال كبرياً من قبل اجلمهور‪،‬‬ ‫وقبو ًال من قبل �إدارة املهرجان‪ ،‬وتفاع ً‬
‫يف املغرب �أو حتى البلدان العربية الأخرى‪.‬‬ ‫الذي ظ َّل ي�صفق ويحيي ال�شباب العماين لفرتة طويلة‪ ،‬و�أ�صبح‬
‫‪21‬‬ ‫الأربعاء ‪ 22‬من ربيع الثاين ‪1431‬هـ املوافق ‪� 7‬إبريل ‪2010‬م‬ ‫ثقافة‬
‫قال �إن النووي الإيراين ق�ضية غربية بحتة العالقة لنا بها‬

‫�سيف امل�سكري يوثق �شهادته على الع�صر بالنادي الثقايف‬


‫�سيف بن ها�شل امل�سكري املثقف العماين‬
‫وال�سفري ال�سابق والرجل �صاحب الألف مهمة‬
‫‪ ،‬كان �ضيف النادي الثقايف يف جمل�س االثنني‬
‫املا�ضي ‪ ،‬جاء �إىل النادي يحمل خزانة لينرث‬
‫مكنوناتها ببوح �أ�صيل تداخل فيه االقت�صادي‬
‫بال�سيا�سي والدبلوما�سي بالأدبي والثقايف ؛‬
‫لري�ضي �أذواق ح�ضور كرث ‪� ،‬أ�سلموا قيادتهم‬
‫لقـــاء ا�ستثنائي‬ ‫جميعا للرجل وهو يبحر بهم يف بحار‬
‫علوم ال تعرف ال�شواطئ وت�صطخب ب�أمواج‬
‫���س��امل امل��ح��روق��ي رئي�س ال��ن��ادي الثقايف‬
‫املعرفة‪ ..‬لذلك كان �سامل املحروقي رئي�س‬
‫قال �إن اللقاء مع �سيف امل�سكري هو لقاء‬ ‫النادي هو الأكرث �سعادة وهو يدير دفة اللقاء‬
‫ا�ستثنائي ‪ ،‬و�أن �ضيوف هذا امل�ساء يف جمل�س‬ ‫يف مهارة ودبلوما�سية ‪..‬‬
‫االث���ن�ي�ن م���ن ال��دب��ل��وم��ا���س��ي�ين واملثقفني‬ ‫احل�ضور من خمتلف الأعمار ومن مدار�س‬
‫�أعطوا ثقال ووزنا فكريا للمجل�س ‪.‬‬ ‫فكرية متناق�ضة مابني م�ؤيد ومعار�ض للأفكار‬
‫وعلى امل�ستوى النظري �شهدت الندوة‬ ‫التي انهمرت يف �أجواء املجل�س وللمواقف‬
‫�أك���ث��ر م����ن م�������ش���ادة ف���ك���ري���ة ك�����ان طرفها‬ ‫القاطعة التي ر�صدها املتحدثون وخا�صة‬
‫املحروقي ‪ ،‬الأوىل عندما اختلف املحروقي‬ ‫امل�سكري وهو املتحدث الرئي�سي يف ذلك اللقاء‬
‫م��ع م��ا ط��رح��ه ���س��ي��ف امل�����س��ك��ري يف ال�ش�أن‬ ‫‪ ..‬ويف �أجواء دميقراطية يغلفها �أدب احلوار‬
‫الإي��راين ‪ ،‬و�أو�ضح املحروقي وجهة نظره‬ ‫وفن االتفاق واالختالف دارت ال�سهرة التي‬
‫ب�����أن ال���ن���ووي الإي������راين ق���د ي��دف��ع ال���دول‬ ‫امتدت لأكرث من �ساعتني من املتعة والع�صف‬
‫امل���ج���اورة �إىل ال��ل��ج��وء �إىل ال��غ��رب بدافع‬ ‫الذهني ‪.‬‬
‫اخل��وف من الت�سليح الإي��راين املتوا�صل ‪،‬‬
‫�أم��ا ال��ط��رح ال��ث��اين ال��ذي علق عليه �سامل‬
‫امل���ح���روق���ي ف��ه��و اخل���ا����ص ب��ح��ال��ة البطء‬ ‫متابعة – خالد حريب‬
‫ال���ت���ي ت���ع���اين م��ن��ه��ا م�����س�يرة دول جمل�س‬
‫ال��ت��ع��اون اخل��ل��ي��ج��ي وف�����س��ر ذل���ك ب����أن قيام‬
‫ال��دول��ة ال��وط��ن��ي��ة ���ص��اح��ب��ة ال�����س��ي��ادة جعل‬
‫من االندماج �أم��را �صعبا ؛ حيث التم�سك‬ ‫التكامل اخلليجي ما زال حلما‬ ‫لعل �أهم ما �سيطر على اللقاء هو م�ستقبل‬
‫وي��ر���ص��د ���س��ي��ف ب��ن ه��ا���ش��ل امل�سكري‬ ‫عمان يف ظل تقلبات دولية وحم��اور �إقليمية‬
‫بالقوالب �أ�صبح ي�شكل عائقا كبريا �أمام‬ ‫‪ ..‬وج������اءت ����ش���ه���ادة امل�����س��ك��ري ال�����ذي ع��م��ل يف‬
‫�أية فكرة تتجه لالندماج وقال املحروقي‬ ‫البدايات اجلنينية لإقامة دول جمل�س‬
‫ال��ت��ع��اون وك��ي��ف ك���ان ال���ه���دف العماين‬ ‫احلقل الدبلوما�سي ك�سفري يف وزارة ال�ش�ؤون‬
‫�أي�ضا �أن قرار التعاون الإقليمي كان قرارا‬ ‫اخل��ارج��ي��ة‪ ،‬و�أم��ي��ن��ا ع��ام��ا م�����س��اع��دا يف جمل�س‬
‫فوقيا وغاب عنه ال�شركاء احلقيقيون وهم‬ ‫منها ه��و حتقيق الأم���ن ‪ ،‬بينما جاءت‬
‫ال��ورق��ة الكويتية لتتجه �إىل االقت�صاد‬ ‫ال���ت���ع���اون اخل���ل���ي���ج���ي‪ ، ،‬وع�������ض���وا يف جمل�س‬
‫املواطنون‬ ‫وي�����ش�ير �سيف امل�����س��ك��ري �إىل �أن الهدف‬ ‫ال��دول��ة‪ ،‬والهيئة اال�ست�شارية ملجل�س التعاون‬
‫الرئي�س وهو هدف رومان�سي عا�ش عليه‬ ‫اخل��ل��ي��ج��ي‪ ...‬و ج���اءت ���ش��ه��ادت��ه تقطر �صدقا‬
‫�شباب اخلليج ف�ترة لي�ست ق�صرية من‬ ‫وعمقا يف ال��ر�ؤي��ة فهو مثال الي��رى �أي خطر‬
‫يف امتالك اجلمهورية االيرانية لقنبلة نووية‬
‫�صورة مغلوطة‬ ‫ال��زم��ن يقول ك��ان ال��ه��دف ه��و الو�صول‬
‫�إىل التكامل وهو الأمر الذي مل يتحقق‬ ‫وي��ق��ول ع��ن ذل��ك « مو�ضوع ال��ن��ووي الإيراين‬
‫ل�سنا طرفا فيه وهو مو�ضوع غربي بحت ‪..‬و�أن‬
‫ومازال املجل�س يعاين يف �سرية من بطء‬
‫�شديد‪.‬‬ ‫كل مايهم عمان يف مو�ضوع النووي الإيراين‬
‫�أما الدكتورة �آ�سية البوعلي فقد �أو�ضحت‬ ‫ه��و ك��ي��ف��ي��ة ���ض��م��ان ���س�لام��ة امل��ن�����ش���آت النووية‬
‫يف امل��و���ض��وع الإي��ران��ى وم��ن خ�لال جتربة‬ ‫وح��ت��ى يف ال�����ش���أن االق��ت�����ص��ادي يرى‬
‫امل�سكري وه��و �شاهد عيان �أن امل�شاريع‬ ‫من ناحية الأم��ان وانعكا�س تلك املن�ش�آت على‬
‫�شخ�صية لها بال�سفر �إىل هناك �أن ال�صورة‬ ‫���س�لام��ة ال��ب��ي��ئ��ة « �إذن ه��ك��ذا ي��ف��ت��ت��ح امل�سكري‬
‫ال��ت��ن��م��وي��ة اخل��ل��ي��ج��ي��ة ال���ك�ب�رى والتي‬
‫التي يحر�ص البع�ض على ت�صديرها لنا‬ ‫هالل ال�سيابي‬ ‫�أحمد الفالحي‬ ‫�صادق جواد‬ ‫ي�������ص���ف���ه���ا ب���اال����س�ت�رات���ي���ج���ي���ة مل تنجز‬ ‫الكالم من زاوي��ة جديدة ويف�سر موقفه ب�أنه‬
‫ع��ن �إي����ران ه��ي ���ص��ورة م��غ��ل��وط��ة فال�شائع‬ ‫م��ن امل��م��ك��ن ل���دول جمل�س ال��ت��ع��اون اخلليجي‬
‫عن �إي��ران �أنها دول��ة مغلقة ‪ ،‬ولكن املتابع‬ ‫على نف�سه هي فكرة نف�سية بد�أ الكثريون يف‬ ‫يرجع امل�سكري �إىل ورق��ة قدمها قبل �سنوات‬ ‫ب���ال���رغ���م م���ن �إن����ف����اق م���ئ���ات الآالف من‬
‫الدوالرات على �إعداد الدرا�سات الالزمة لتك‬ ‫�أن ت�ستفيد م��ن و���ض��ع اي���ران ال��ن��ووي ‪ ،‬حيث‬
‫ع��ن ق���رب ���س��وف ي��ل��م��ح نه�ضة يف خمتلف‬ ‫اخلروج منها �إىل �آفاق احلرية والو�ضوح ‪.‬‬ ‫طويلة ت��ق��ر�أ امل�ستقبل بعد ع�شر ���س��ن��وات من‬ ‫ي�صبح لدينا توازنا مقبوال يف املنطقة فكيف‬
‫وي���دخ���ل ع��ل��ى خ���ط ال��ت��ع��ق��ي��ب��ات �أك��ث�ر من‬ ‫خالل �إح�صاء عدد ال�سكان وقال يف حينها �أنه‬ ‫امل�شروعات ومن بني تلك امل�شروعات م�شروع‬
‫م�����س��ارات احل��ي��اة ه��ن��اك ‪ ،‬وه��و م��ا يجب �أن‬ ‫امل��ي��اه وم�����ش��روع اخل���ط ال�����س��ري��ع م��ن الكويت‬ ‫نقبل و�إ���س��رائ��ي��ل ه��ي ال��ع��دو الرئي�سي للعرب‬
‫ي�ؤخذ بعني االعتبار‪.‬‬ ‫�صوت رائ��ق ي��ب��د�أه��ا ال�سفري ���ص��ادق �سليمان‬ ‫من املتوقع و�صول عدد �سكان �إي��ران والعراق‬ ‫وامل�سلمني �أن متتلك �سالحا نوويا بينما باقي‬
‫ف��ي��ق��دم ���ش��ه��ادة ع��ل��ى ���ش��ه��ادة ���س��ي��ف امل�سكري‬ ‫وال��ي��م��ن �إىل ‪ 170‬م��ل��ي��ون ن�سمة ‪ ،‬بينما عدد‬ ‫�إىل �صاللة وم�شروع املوانئ وغريها كل تلك‬
‫امل��ن��ط��ق��ة م��ك�����ش��وف��ة ل��ه��ا ؟ ه���ذا ال���ت���وازن الذي‬
‫جمل�س التعاون‬
‫�أم��ا ال�سفري ه�لال ال�سيابي فقد توقف‬ ‫الطموحات حتطمت وتقزمت وي�شري �إىل �أمر‬
‫ط��وي�لا عند م��دى ال��ت��ط��ور ال��ذي تالم�س‬ ‫وي��ت��وق��ف ك�شاهد على الأح����داث عند منابع‬ ‫���س��ك��ان دول اخل��ل��ي��ج جمتمعة ل��ن ت��ت��ج��اوز ‪50‬‬ ‫ي���رج���وه امل�����س��ك��رى ل��ي�����س م��ك��ت��وب��ا ع��ل��ى بيا�ض‬
‫ف��ك��رة ت���أ���س��ي�����س دول جم��ل�����س ال��ت��ع��اون ويرى‬ ‫مليون ن�سمة وهنا يرى امل�سكري �أنه من املمكن‬ ‫بالغ الداللة وهو �أن ما حتقق من �إجنازات بني‬
‫للجمهورية الإيرانية ولكنه مرتبط با�ستجابة‬
‫م��ع امل�شهد ال��ث��ق��ايف يف ال�سلطنة ‪ ،‬و�أرجع‬
‫ذل�����ك �إىل �أج���������واء االن����ف����ت����اح احل�����ر على‬
‫�أن م�ؤمتر م�سقط ال��ذي عُقد عام ‪ 1976‬كان‬
‫ه��و ال���ب���ذرة الأوىل و�أن جن���اح ان��ع��ق��اده رغم‬
‫توجيه ‪ 10‬يف املائة من اال�ستثمارات اخلليجية‬
‫�إىل ت��ل��ك ال����دول ال��ث�لاث لإق���ام���ة م�شروعات‬
‫اخلليجي يتحرك ببطء‬ ‫�أية دولتني من دول جمل�س التعاون مل يتحقق‬
‫�إال باتفاقات ثنائية بني الدولتني ‪ ،‬م�شريا يف‬ ‫دول املنطقة للمبادرات املتكررة التي تطرحها‬
‫�إيران لل�صداقة مع جريانها ‪.‬‬
‫وامل�شروعات الكربى‬
‫الثقافات املختلفة ‪ ،‬م�شيدا بالإ�سهامات‬ ‫ال��ت��ع��ق��ي��دات الإق��ل��ي��م��ي��ة ورف�����ض دول���ة كربى‬ ‫كربى ي�شعر بها املواطن فلي�س من املهم ك�سب‬ ‫ذل��ك �إىل جت��رب��ة ع��م��ان ـ ـ الإم����ارات و ع��م��ان ـ ـ‬
‫البحرين ‪.‬ه��ذا املنهج يف ر�أي امل�سكري هو ما‬ ‫ومو�ضوع �إيران حتدث امل�سكرى عنه طويال‬
‫التي قدمها مبدعون عمانيون على مدى‬ ‫مثل العراق ميكن �أن يكون هو البوابة التي‬ ‫الأنظمة هناك ‪ ،‬ولكن هناك �ضرورة و�أهمية‬ ‫يف جمل�س االث��ن�ين ‪ ،‬حتى �أن���ه رج��ع بالتاريخ‬
‫ينبئ بحال جمل�س التعاون ‪..‬‬
‫ال�سنوات املا�ضية ‪.‬‬ ‫دخ��ل��ت منها ع�����ش��رات الأف��ك��ار اجل��دي��دة التي‬
‫و���ص��ل��ت �إىل ط��م��وح ال��ت��ك��ام��ل ‪ ..‬و�أن العراق‬
‫لك�سب ال�شعوب ‪.‬‬
‫وي��ل��ح امل�����س��ك��ري ع��ل��ى �أن ه���ذه ال��ف��ك��رة هي‬ ‫م�ؤجلة‬ ‫�صمام �أمان‬
‫�إىل زم����ن ال�������ش���اة وث������ورة اخل��م��ي��ن��ي وبعدها‬
‫احل��رب العراقية الإي��ران��ي��ة وع��ن تلك احلرب‬
‫ا���ض��ط��رت للم�شاركة ؛ع��ن��دم��ا مل��ح��ت اجلدية‬ ‫الأف�ضل لتحقيق اال�ستقرار ‪.‬‬ ‫ويف جتاه دول اجلوار يلتفت �سيف امل�سكري‬ ‫ق��ال امل�سكري ك�لام��ا �شجاعا �أن���ه متنى �أثناء‬
‫واال�صرار على موا�صلة الطريق وقال �صادق‬ ‫ال ثقافة بدون حرية تعبري‬ ‫�إىل ال��ي��م��ن وي����ؤك���د ب�����أن ال��ي��م��ن دول����ة مهمة‬ ‫تلك احلرب �أن تنتهي وفق �صيغة الغالب وال‬
‫ع��ن ���س��ي��ا���س��ة ع��م��ان اخل��ارج��ي��ة �إن��ه��ا �سيا�سة‬ ‫وي�صفها ب�أنها �صمام �أمان وحتتاج اىل مبادرات‬ ‫مغلوب وفيما ي��ب��دو �أن ذل��ك املثقف العماين‬
‫اعتمدت على العمل يف هدوء م�ستهدفة بلوغ‬ ‫�أم��ا ع��ن امل�شهد ال��ث��ق��ايف مل يكن امل�سكري‬ ‫والدبلوما�سي املخ�ضرم ا�ست�شرف ما�ست�سفر‬
‫غريبا �أبدا عن هذا امل�شهد ‪ ،‬حيث �شغل ذات‬ ‫وا���ض��ح��ة م��ن دول اجل����وار فلي�س م��ع��ق��وال �أن‬
‫النتائج وهذه ال�سيا�سة هي التي مكنت عمان‬ ‫نهتم بال�صومال ؛ لأ�سباب انتخابية ونرتك‬ ‫ع��ن��ه نف�سية ���ص��دام ح�سني وال���ذي ك���ان يعلن‬
‫من �سمعة دولية حمرتمة والئقة ‪.‬‬ ‫ي��وم رئا�سة ال��ن��ادي الثقافى فقد ب��د�أ كلمته‬ ‫يف حينها �أن���ه ي��خ��و���ض ت��ل��ك احل���رب بالوكالة‬
‫مبا�شرة ب�أنه ال ثقافة ب��دون حرية للتعبري‬ ‫اجل��ارة التي تعترب مفتاحا مهما يف املنطقة‪،‬‬
‫�أم���ا �أح��م��د ال��ف�لاح��ي ف��ق��د ���ش��دد يف كلمته‬
‫ع���ل���ى ال���ع���ج���ز ال���ع���رب���ي ال����ع����ام م����ن املحيط‬ ‫وهنا مربط الفر�س ‪ ،‬حيث مت الت�شكيل على‬
‫فكرة احلرية ب�أكرث من لون ويقول �سيف �أن‬
‫الثقافة وحرية التعبري‬ ‫ول���ك���ن امل�����س��ك��ري ي��ت��وق��ف ق��ل��ي�لا ل��ي��ح��دد ب����أن‬
‫االجتاه لدعم دولة �أية دولة البد وان يكون يف‬
‫عن بقية دول اخلليج ‪ ..‬ولكن �سيف امل�سكري‬
‫ي�ؤكد يف �شهادته �أن احلرب الإيرانية العراقية‬
‫وجهان لعملة واحدة‬
‫اىل اخل��ل��ي��ج وك��ي��ف اح��ت�رف ال��ع��رب خ�سارة‬ ‫الأ�سا�س دعما ي�شعر به �شعب تلك الدولة و�أن‬ ‫ك��ان��ت م���ن امل��م��ك��ن �أال حت���دث ل���وال م�شكالت‬
‫ق�����ض��اي��اه��م وي��ت��ف��ق ال��ف�لاح��ي ك��ث�يرا م���ع ما‬ ‫الواقع املعا�صر ومن خالل بوابات االنرتنت‬ ‫داخلية فى العراق موجهة �ضد �صدام ح�سني‬
‫واملواقع االلكرتونية �أ�صبحت احلريات �أمرا‬ ‫م��ا ي��ح��دث يف اليمن الآن وجت��رب��ة احلوثيني‬
‫طرحه امل�سكري يف املوقف من �إيران ‪ ،‬م�شريا‬ ‫�سوف تنعك�س على دول اجلوار ولذلك ي�صبح‬ ‫وكان �ضروريا ل�صدام �أن ينقل تلك امل�شكالت‬
‫�إىل ال����دول ال��ع��رب��ي��ة ه��ي ال��ت��ي ���س��اه��م��ت �إىل‬ ‫واقعا وبالن�سبة للحالة العمانية ‪ ،‬فري�صد‬ ‫م��ن داخ���ل ال��ع��راق �إىل احل����دود ح��ي��ث احلرب‬
‫�أن ه��ن��اك ت���ط���ورا ك��ب�يرا ق���د ح���دث ف���ى هذا‬ ‫منطقيا �أن تلعب دول اجلوار دورا يف احتواء ما‬
‫حد بعيد يف �صناعة احلجم الإي��راين الكبري‬ ‫يحدث هناك بغ�ض النظرعن النظام الر�سمي‬ ‫واملعركة وكما هو معروف ال �صوت يعلو فوق‬
‫الذي جعل �أمريكا م�ضطرة للتفاو�ض معها‬ ‫املجال و�ضرب املثل عن ذلك بفعاليات النادي‬ ‫�صوت املعركة وكان ل�صدام ما �أراد من ترحيل‬
‫ال��ث��ق��ايف وم��ا ي��ث��ار فيه م��ن �آراء ح��رة ت�ساهم‬ ‫ودوره‪.‬‬
‫وق��ال الفالحي �إن��ه ال يجب التفكري �إطالقا‬ ‫وب��ب�����س��اط��ة ي��ر���ص��د ���س��ي��ف امل�����س��ك��ري كيف‬ ‫التناق�ض حتت عنوان كبري ا�سمه احلرب ‪.‬‬
‫يف التعامل مع �إيران كخ�صم لنا و�أن اخل�صم‬ ‫ف��ى ب��ن��اء امل�ستقبل وي�ضيف �أن���ه م��ن املمكن‬ ‫ولكن ماذا حدث بعد ذلك‪ ...‬ذاكرة امل�سكري‬
‫لتلك املنظومة �أن تكتمل عندما تولد منابر‬ ‫جن��ح��ت دول اخل��ل��ي��ج ب�����ش��ك��ل ع����ام يف �صناعة‬
‫الأ����س���ا����س���ي ل���ل���ع���رب م���ع���روف ووا�����ض����ح وهي‬ ‫ح�سا�سيات ل��دى �شعوب دول كثرية باملنطقة‬ ‫ط���ازج���ة وت��ت��ج��ه م��ب��ا���ش��رة �إىل غ����زو العراق‬
‫�إ�سرائيل وبالطبع ال ي��رى الفالحي �أي �أثر‬ ‫ج��دي��دة خ��ارج العا�صمة م�سقط وخ��ا���ص��ة يف‬ ‫للكويت‪ ..‬وهنا تتجلى املرارة فى احللق ويقول‬
‫امل��ن��اط��ق احل�����ض��ري��ة ‪ ،‬م��ث��ل ���ص�لال��ة ون���زوى‬ ‫ع��ن��دم��ا مت ت��وج��ي��ه ال���دع���م وامل�������س���اع���دات �إىل‬
‫لدول جمل�س التعاون اال جمموعة الالفتات‬ ‫م�ؤ�س�سات بعيدة عن ال�شعوب ومل ت�شعر تلك‬ ‫يف هذه الق�ضية مل يكن لنا ق��رار حتى انتهت‬
‫امل��ن��ت�����ش��رة يف امل���ط���ارات وغ�ي�ر ذل���ك ال يوجد‬ ‫وع�ب�ري ‪ ،‬وي�شري �إىل �أن ف��ك��رة رق��اب��ة املبدع‬ ‫الأو�ضاع بتحرير الكويت وتدمري العراق ‪.‬‬
‫ال�����ش��ع��وب مب��ا ق��دم��ت��ه دول اخل��ل��ي��ج وبالأرقام‬

‫املداخالت ‪ :‬عـــالقات اجلـــوار ‪ ..‬وجدليـــة الفقـــر واجلـــدب الثقافــــي‬


‫ف��وج��ئ بالكثري م��ن ال��رع��اة ي��دع��م��ون الفكرة‬ ‫���ش��ه��دت ال���ن���دوة ال���ت���ي ك����ان ���ض��ي��ف��ه��ا �سيف‬
‫ويدفعون يف �سبيلها ‪ .‬و�أثار عدد من امل�شاركني‬ ‫ب���ن ه��ا���ش��ل امل�����س��ك��ري م���داخ�ل�ات ���س��اخ��ن��ة من‬
‫مو�ضوع تركيا ووجودها على اخلارطة ووزنها‬ ‫احل�ضور امل�شاركني فى الندوة ‪ ،‬حيث �أكدت‬
‫الإقليمي املنتظر ‪ ،‬حيث �أك��د امل�شاركون على‬ ‫ن��ائ��ل��ة البلو�شية ع��ل��ى �أن ال��ع�لاق��ة م��ع �إيران‬
‫�ضرورة االنتباه �إىل �أن املنطقة العربية لي�ست‬ ‫عالقة معقدة تاريخيا وال ميكن جتاهل مئات‬
‫ف��راغ��ا ليملأه �أي ط��رف م��ن الأط���راف �سواء‬ ‫ال�سنني من الأفكار التو�سعية ‪ ،‬م�شرية �إىل �أن‬
‫كان تركيا �أو �إيران ‪ ،‬وهو ما رد عليه امل�سكري‬ ‫�إي��ران مازالت حتتل جزرا �إماراتية و�أن �شكل‬
‫قائال �أن التجربة الرتكية فعال يف حاجة �إىل‬ ‫العالقة مع �إيران البد من حتديده ‪ ،‬هل هي‬
‫ال��ت���أم��ل و�أن البع�ض ي��ق��دم زعيمها اردوجان‬ ‫عالقة حذر �أم �صداقة ‪ ،‬و�أ�شارت البلو�شية �إىل‬
‫ب��اع��ت��ب��اره زعيما عربيا خا�صة يف دف��اع��ه عن‬ ‫�أن جمل�س ال��ت��ع��اون مل ي�صل ح��ت��ى الآن �إىل‬
‫غ��زة والق�ضية الفل�سطينية ‪� .‬أم��ا التعقيب‬ ‫�صيغة م�شابهة لالحتاد الأوروبي ‪ ،‬ملمحة يف‬
‫الذي حمل روحا خفيفة فهو ذلك الذي وجه‬ ‫كالمها �إىل �أن �أ�صل فكرة �إقامة دول جمل�س‬
‫�س�ؤاال �إىل �سيف امل�سكري يطلب منه التعليق‬ ‫ال���ت���ع���اون ج�����اءت لأ����س���ب���اب ���س��ي��ا���س��ي��ة ترتبط‬
‫على وج���وده كرئي�س ل�لاحت��اد العماين لكرة‬ ‫ب�أجندة غربية‪� .‬أم��ا جابر ال��رواح��ي فقد �أكد‬
‫القدم وهنا قال امل�سكري ‪ ..‬لقد قلت ر�أيي يف‬ ‫فى حديثه على �أن معوقات العمل الثقايف ال‬
‫ه��ذا املو�ضوع منذ �أول ي��وم حتملت فيه تلك‬ ‫ميكن ربطها ب�أ�سباب مالية وي�ضرب الرواحي‬
‫امل�س�ؤولية وهي �أين �أمي يف الكرة ‪.‬‬ ‫م��ث�لا ع��ل��ى ذل���ك ب��ي��وم ال�����ش��ع��ر ال��ع��امل��ي حيث‬
‫مالعب‬ ‫ملو�فق ‪� 7‬إبريل ‪2010‬م‬
‫�الربعاء ‪ 22‬من ربيع �لثاين ‪1431‬هـ � �‬
‫ملو�‬ ‫‪22‬‬
‫مان��س�سرت يونايتد * بايرن ميونخ ‪10:45‬‬
‫مان‬ ‫دوري االبطال االوروبي‪ :‬بوردو * ليون ‪10:45‬‬ ‫ماكيدا‪ :‬مل نفقد‬
‫الدوري بعد‬
‫دوري اأبطال اأوروبا دور الـ ‪8‬‬
‫ال�صياطني والبافاري على م�صرح الأحالم ‪ ..‬ومهمة �صعبة لبوردو مع ليون‬
‫لطان املقر�شي‬
‫الر�ؤية ‪�� :‬شششلطان‬
‫ذه �ملرة‬ ‫يايل “�أمرية �لقلوب” ه ــذه‬ ‫ليــايل‬ ‫من لـيـي‬ ‫رى م ـنـن‬‫لة أ�خأخـ ــرى‬ ‫ليـلـليلـةـة‬
‫لـيـي‬

‫�سوجن ينظم لقائمة امل�سابني‬


‫ساق �ل�ساحرة �مل�ستديرة‬ ‫ع�سساق‬ ‫من ع�‬ ‫اين مـنـن‬‫ملايـن‬
‫ـن‬ ‫يحت�سسدد حولها �ملـاي‬
‫ـاي‬ ‫يحت�س‬
‫لز�ئر‬‫افاري � �‬
‫لز�‬ ‫بافــاري‬ ‫لبـاف‬
‫ـاف‬ ‫بن �لـبـب‬ ‫تر�فورد” يجمع بــن‬ ‫‪ ،‬م�سرح “�الولد تر��‬
‫ن لهدف ‪ ،‬وبن‬
‫ن‬ ‫بهدفن‬ ‫ذهاب بهدف‬ ‫لذهـاب‬
‫ـاب‬ ‫ار�ة �لـذه‬
‫ـذه‬ ‫بار�‬
‫ار�‬‫مبــار‬
‫فوزه يف مـبـب‬ ‫بفـوزه‬
‫ـوزه‬ ‫ملنت�سسيي بـفـف‬ ‫�ملنت�س‬ ‫ياطن اليطايل‬
‫�اليطايل‬ ‫سياطن‬ ‫ل�سياط‬
‫رب مهاجم كتيبة �ل�س‬ ‫�ع ــرب‬
‫لتي يتقدمها �ل�سري �أليك�س فريج�سون‬ ‫ياطن �لتي‬ ‫سياطن‬‫ل�سياط‬ ‫كتيبة �ل�س‬ ‫ماكيد� عن �سروره عقب �لهدف �لذي‬
‫لذي‬ ‫اب ماكيد‬ ‫ل�سساب‬‫�ل�س‬
‫�لرجل �لذي لن يقبل �أبد�ً بهزمية �أخرى يف ذ�ت �ال�سبوع‬ ‫يل�سي يف �للقاء �لذي �نتهى‬
‫نتهى‬ ‫ت�سسسيل�سي‬ ‫باك ت�‬ ‫�سجله يف ��سسسباك‬
‫هذه �ملعطيات و��و�جلميع‬ ‫ل�سي ‪ ،‬كل هــذه‬ ‫أمام ت�ت�سسسل�سي‬ ‫بعد �ل�سقوط �أمـامـام‬ ‫بهدفن لهدف على ملعب �أولد‬ ‫ن‬ ‫�الالخأخــري‬
‫بفوز � أ‬
‫روين واأحــالم ال�صياطيــن‬ ‫مل�سريي‬
‫سريي‬ ‫قاء �مل�س‬
‫هدِّئ روع �جلميع‬
‫حا� ـس ــرر�ر�ً يف �لـلـلللـقـق‬
‫لقــاء‬
‫يه ـدـد‬
‫اول �أن ي ـهـه‬
‫كون ح ـاا��‬
‫ـا�‬ ‫يكـون‬
‫ـون‬ ‫لن يـكـك‬
‫ل�ـسـس�ســري ح ــاول‬
‫درك ب ـاـاأن روين ل ـنـن‬
‫كن �لـ�ـ�‬ ‫ولكــن‬
‫للفريقن ‪ ،‬ولـكـك‬
‫ن‬
‫ي ــدرك‬ ‫لبع�سس‬
‫تاج لبع�‬
‫حتـاج‬
‫ـاج‬ ‫يحـتـت‬
‫ب ب ـ أاـانأن ــهه يـح‬
‫ـح‬ ‫اع ــب‬‫ورد‪ ،‬وو��كـ ــدد �ل ـاع‬
‫ـاع‬ ‫ر�ف ــورد‪،‬‬ ‫ت ــرر�‬
‫خا�سسسةة بعد‬
‫�ملباريات لي�ستعيد لياقته �لبدنية خا�‬
‫�سيكونو�‬
‫�سرت �سيقاتل والعبونا �سيكونو‬ ‫مان�سس�سرت‬‫عال “مان�س‬ ‫وت عالٍ‬ ‫ب�سسسوت‬‫وقالها ب�‬ ‫عن �لفريق‬
‫لفريق‬ ‫ابة �لتي �بعدته عــن‬ ‫�الال�إ�ـسـابـابابــة‬
‫من � إ‬ ‫ودته مــن‬
‫عودتـهـه‬
‫عـودت‬
‫ـودت‬
‫ر�سن يف �ملو�جهة بدون روين” ‪ ،‬وفان جال يدرك ببااأن‬
‫مــنت�ش حمــلي ًا‬
‫سر�سن‬ ‫�س�سر�س‬
‫ٍ‬ ‫البافـــاري‬ ‫وجود روين‬ ‫وجــود‬
‫بدون وج‬ ‫قادرون على تقدمي �لكثري بـدون‬
‫ـدون‬ ‫ياطن قــادرون‬ ‫سياطن‬ ‫ل�سياط‬ ‫�ل�س‬
‫مان�سسس�سرت‬
‫�سرت‬ ‫ماكيد� لقناة مان�‬
‫ال �� ـس ــعع ــرر ب�سعادة‬
‫وقال ماكيد‬
‫د‪“ :‬بطبيعة �حل ـ ــال‬
‫لفرتة طويلة‪ .‬وق ــال‬
‫ـاياي ــتت ــد‪:‬‬
‫ون ـاي‬‫ي ـون‬
‫ـون‬
‫نه بتبتااأهل‬‫منـهـه‬
‫روج مـنـن‬
‫ام وو��خلـ ــروج‬ ‫سرح �الالححـ ــام‬ ‫م�ـسـس�ســرح‬
‫دخول �إىل مـ�ـ�‬ ‫لدخ ـول‬
‫ـول‬ ‫و�أن �ل ـدخ‬
‫ـدخ‬ ‫يل�سي‪ ،‬ولكن خيبة‬ ‫ت�سسسيل�سي‪،‬‬ ‫لت�سجيلي هدفاً يف ��سسسباك‬
‫باك ت�‬
‫ال�سقاء‬
‫سقاء‬ ‫من جانبه �ـســرر�ر�ر�ع �ال�س‬ ‫�سيكون جناحا غــري م�سبوق ‪ ،‬مـنـن‬ ‫ساف‪“ :‬الال‬
‫�ساف‪:‬‬ ‫ملبار�ة”‪ .‬و���س‬ ‫�الأمل تكمن يف نتيجة � �‬
‫ملبار�‬
‫كبــري� ج ــدد�ً ‪ ،‬و�إن كانت‬ ‫قاء كـبـب‬‫لقـاءـاء‬
‫وردو يعترب لـقـق‬ ‫يون وبوبـ ــوردو‬
‫ليـون‬
‫ـون‬ ‫ادي لـيـي‬ ‫ن ــادي‬
‫جنوم كتيبة ال�صياطني يتوعدون‬

‫امل�ابني ببااأر�سنال‬
‫أمل بتحقيق‬ ‫ونـاـاأمأمـلـل‬
‫اريات ون‬
‫باريـات‬
‫ـات‬ ‫مبـاري‬
‫ـاري‬ ‫امنـاـانا خم�س مـبـب‬ ‫مامـنـن‬
‫ت ــزز�ز�ز�ل �مـام‬
‫ـام‬
‫و�ساساً �أن‬
‫سو�س‬
‫وخ�سسو�‬‫يل وخ�‬ ‫لتفا�سسيل‬
‫مبار�ة �لذهاب �أنهت �لكثري من �لتفا�س‬ ‫�‬
‫مبار�‬ ‫سيل�سي”‪..‬‬
‫ت�سسيل�سي‬
‫سيل�سي‬ ‫غط على ت�‬ ‫ل�سسغط‬ ‫�لفوز بها لن�ستمر يف �ل�س‬
‫بثاثية مقابل هدف ‪ ،‬ولكن‬ ‫يوف قادمون بفوز كبري بثبثا‬
‫ا‬ ‫ل�سسيوف‬ ‫�ل�س‬ ‫�و�و�نهى حديثه‪“ :‬علينا بـاـاأن نن�سى نتيجة هذه‬
‫ويل ‪� ،‬لذي‬ ‫بويــل‬
‫لود بـوي‬
‫ـوي‬ ‫كلـود‬
‫ـود‬ ‫حل لوجرثيم كـلـل‬ ‫ادر على حـلـل‬ ‫بان ق ــادر‬
‫روالن ب ـان‬
‫ـان‬ ‫رك ــزز يف مبارياتنا‬ ‫ينـاـانا �أن ن ـرك‬
‫ـرك‬ ‫ليـنـن‬
‫علـيـي‬
‫ب عـلـل‬ ‫ار�ة وويي ــجج ــب‬ ‫�مل ــبب ــارار�‬

‫سابني‬
‫بوردو وليون ملحمة اإفرجنية‬ ‫لفريقن ‪ ،‬فاجلماهري �لفرن�سية �سعيدة‬ ‫بحال جمهور � ن‬ ‫سريحه �لذي ذكر فيه ‪« :‬رغم خ�سارتنا �إال �أنها لي�ست‬ ‫بت�سريحه‬ ‫بت�س‬
‫ساح �لهجوم �ملرتد‬ ‫و�ســاح‬ ‫و�ـسـس‬
‫دفاع و�‬
‫لدفـاع‬
‫ـاع‬ ‫كل كبري على �لـدف‬
‫ـدف‬ ‫�سيعتمد ب�ب�سسسكل‬
‫�ل�سريع ‪...‬‬
‫�ملقبلة‪ ،‬و��متنى بـاـاأن يكون يل دور �إيجابي مع‬
‫سي”‪.‬‬ ‫ملا�سي‬
‫سي‬‫�لفريق مثلما حدث يف �لعام �ملا�س‬
‫سف �لنهائي ‪ ،‬ولكن‬ ‫ن�سسف‬ ‫ناد فرن�سي يف �لدور ن�‬ ‫مان وجود نا ٍد‬ ‫ب�سسمان‬
‫ب�س‬ ‫�أ�سو�أ نتيجة يف �لعامل‪ .‬نحن نعلم ما يجب �لقيام به على‬
‫الح فريقه ‪،‬‬ ‫ل�سسسالح‬
‫بوردو وليون متني �لنف�س كل ل�‬ ‫جماهري ب ــوردو‬ ‫ائي قوية‪،‬‬ ‫هائــي‬
‫نهـائـائ‬
‫لنـهـه‬
‫لة �إىل ربرب ــعع �لـنـن‬ ‫أهلـةـة‬
‫ملتـ أاـاهأهـلـل‬
‫فرق �ملـتـت‬
‫لف ــرق‬
‫يع �ل ـفـف‬ ‫ميــع‬
‫جمـيـي‬
‫نا‪ .‬جـمـم‬
‫�أرأر�� ـس ــنن ـا‪.‬ـا‪.‬‬ ‫ين يقاتلون‬ ‫ال�شياطني بد��نن رر���ين‬
‫الحام ملعب والعبو بايرن جنحو� بال�س‬ ‫يلها على م�سرح �الحــام‬ ‫تفا�سسسيلها‬
‫�مللحمة �ستكون تفا�‬
‫رولن بـــــالن يعانـــــــي‬ ‫ا�س يف �ل�ساعة‬ ‫دملا�ــس‬
‫ابان دملدملـا�ـا�‬
‫جاك ��سسسابان‬
‫هة تقام على ملعب جـاك‬
‫ـاك‬ ‫جهـةـة‬
‫ملوـو�جـهـه‬
‫�ملــو‬ ‫سكلو�‬
‫و�سسكلو‬
‫سكلو‬ ‫غط يف خط �لو�سط‪ ،‬و�‬ ‫بال�سسغط‬
‫غط على بوردو‪،‬‬
‫ية بعدما‬ ‫أوروبيــة‬
‫ل�سسغط‬
‫أوروبـيـي‬
‫�ل ـلـ ‪ 10:45‬بتوقيت �ل�سلطنة ‪ ،‬يكرث �ل�س‬
‫اخلروج من �لبطولة ��الالأوروب‬ ‫هدد�ً بـاخل‬
‫باخلــروج‬
‫ـاخل‬ ‫مهــدد‬
‫بات مـهـه‬
‫فهو بـات‬
‫ـات‬
‫سعباً يف مو�جهة‬ ‫ياطن �حلمر كثافة عددية خلف �لكرة‪ .‬لقد كان ��الالأمر ��سسسعبا‬
‫عبا‬
‫أر�سسنا»‪.‬‬
‫سنا»‪.‬‬ ‫ارج ح�سابات �ل�ساعة �ل ـلـ ‪ 10:45‬ذلك خارج �أر�‬
‫سياطن‬ ‫ل�سياط‬ ‫حلمر�ء و��ل�س‬ ‫تر�فورد معقل �لقلعة � �‬
‫كون خ ــارج‬ ‫يكـون‬
‫ـون‬ ‫لن يـكـك‬ ‫يت لـنـن‬
‫�الولد تر��‬
‫وقيـتـت‬
‫توقـيـي‬
‫لتـوق‬
‫ـوق‬ ‫‪ ،‬و��لـتـت‬ ‫مان�صص�ص�ص�صرت‬
‫صرت‬ ‫يلوتي‪ :‬مان�‬
‫أن�صصيلوتي‪:‬‬
‫اأن�ص‬
‫با�ستغاله‪.‬‬
‫با�ستغا‬
‫ا‬‫منا با�ستغ‬
‫خ�سسسمنا‬
‫ـرتة‪،‬ة‪ ،‬يقوم خ�‬
‫لفــرت‬
‫لو�سسع‪،‬ع‪ ،‬ويف �ملحن ميتحن �لرجال‬
‫هذه �لـفـف‬
‫سحح �لو�س‬
‫�سسحح يف هــذه‬
‫ن�سسحح‬
‫عف وو���س‬
‫�سسعف‬
‫علينا نحن �أن ن�‬
‫�س‬ ‫هدف ‪ ،‬أ�مأم ــامام ليون‬
‫ن �أو �أدنى‬ ‫قو�سن‬
‫اثية مقابل هـدف‬
‫ـدف‬
‫لذي هو قاب قو�س‬
‫ذهاب بثبثا‬
‫لذهـاب‬
‫ـاب‬
‫لدوري �ملحلي‪� ،‬لـذي‬
‫ـذي‬
‫ار�ة �لـذه‬
‫ـذه‬ ‫بار�‬
‫ار�‬
‫مبــار‬
‫غرميه يف �لــدوري‬
‫خ�سر مـبـب‬ ‫منت�ش‬
‫ٍ‬ ‫البوند�شششليجا‬
‫ليجا‬ ‫دره البوند�‬ ‫بت�شششدره‬
‫البايرن بت�‬ ‫الختبار‬
‫من �إياب‬
‫ـة‬
‫لة‬ ‫ـ‬
‫اين ��سسسمن‬
‫ل‬
‫ـل‬
‫يل‬‫ـ‬ ‫ي‬
‫ـي‬
‫لي‬‫ـ‬ ‫ل‬
‫ـل‬
‫لل‬‫ـ‬ ‫ل‬ ‫�‬ ‫�سرت‬
‫س�سرت‬
‫�الالملأملـ ــاين‬
‫مان�س‬
‫س‬
‫ايرن ميونيخ � أ‬
‫مان�‬ ‫سع‬
‫ع‬ ‫يخ�س‬
‫س‬‫يخ�‬
‫بايــرن‬
‫‪،‬‬
‫يفه بـايـاي‬
‫ل�سلطنة‬
‫عب‪ ،‬أ�مأم ــامام ��سسسيفه‬
‫�‬ ‫ـت‬
‫يت‬ ‫ـ‬ ‫ي‬
‫ـي‬
‫وقي‬
‫�ـســععـب‪،‬‬
‫ـب‪،‬‬
‫توقـ‬
‫بـتـتبتـوق‬
‫ـوق‬
‫بدون روين يفقد بريقه‬
‫افة �إىل خ�سارته نهائي ككااأ�س‬ ‫من فقد�ن هيمنته عليه‪� ،‬إ�إ�سسسافة‬ ‫ملتاأخر �لذي‬ ‫سياً من �لفوز �ملتا‬ ‫منت�سسسيايا‬
‫من جهته‪ ،‬يبدو بايرن منت�‬ ‫أوروبب ــاا لكرة �لقدم‪،‬‬ ‫ربع �لنهائي من دوري �أبطال �أورو‬ ‫لدور ربربــع‬ ‫�ل ـدور‬
‫ـدور‬
‫�و�و�ملجموعة»‪.‬‬ ‫ن للغاية على ��سسالكه‬
‫سالكه‬ ‫ثمن‬ ‫مه‪ ،‬و�أتبعه بفوز ثم‬ ‫خ�سسسمه‪،‬‬ ‫سف حققه على خ�‬ ‫ن�سسف‬
‫ول �إىل ن�‬ ‫للو�سسسول‬ ‫سعوبة �للقاء يف خانة �ملحاربة للو�‬ ‫وتندرج ��سسعوبة‬
‫أمام مر�سيليا‪ .‬ومل يفز بوردو‬ ‫�ر�ر�بطة �الأندية �لفرن�سية �أمــام‬
‫ليون يعاين من الغيابات‬ ‫يف �ملباريات �خلم�س �الأخرية يف �لدوري �لفرن�سي �إال مرة‬ ‫بهدفن لهدف لي�ستعيد �ـســددـد�رة �لبوند�سليجا‪ .‬ويتوقع‬ ‫ن‬ ‫مبار�ة‬
‫مبار��‬
‫زي خ�سر يف مبار‬ ‫إجنلـيـيليــزي‬
‫يزي‬ ‫إجنـلـل‬
‫�الالجن‬
‫�لنهائي‪ ،‬ال�سيما �أن �لفريق � إ‬
‫زله �إىل �ملرتبة‬ ‫أنزلــه‬
‫ما أ�نأنـزل‬
‫ـزل‬ ‫وخ�سارتن مـاـا‬
‫ن‬ ‫تعادلن‬
‫ن‬ ‫دة‪ ،‬مقابل تعادل‬ ‫�و�ح ــدة‪،‬‬ ‫روبن يف �للقاء بعد‬ ‫روبــن‬
‫رين روب‬ ‫سارك �جلناح �لهولندي �ريـن‬
‫ـن‬ ‫ن لهدف‪ ،‬بعدما كان متقدماً حتى �لدقيقة �أن ي�ي�سسارك‬ ‫�لذهاب بهدفن‬
‫�الالكأكــرب ليكون �أول فريق فرن�سي‬ ‫لفر�سةسة � أ‬ ‫ميلك ليون �لفر�س‬ ‫ابة‪ .‬ويقدم روبن مباريات عالية �مل�ستوى‬ ‫إ�سسابة‪.‬‬ ‫فائه من ��الالإ�س‬ ‫‪ ،77‬بهدف �سجله هد�فه و��و�ين روين‪� ،‬لذي خرج قبل نهاية �س�سسفائه‬
‫هذـذ� �الأمر‬ ‫حن حقق هــذ‬ ‫عة منذ ‪ 2004‬حـن‬
‫ـن‬ ‫أربعــة‬
‫يتو�جد يف دور ��الالأربأربـعـع‬ ‫سيد ‪ 56‬نقطة ‪ ،‬بفارق نقطة و��و�حدة عن ليون‬ ‫بر�سسيد‬
‫لر�بعة بر�‬ ‫� �‬
‫سد�رة ‪.‬‬ ‫ل�سد‬
‫سد‬‫سيد ‪ 57‬نقطة يف �ل�س‬ ‫بر�سيد‬
‫بر�س‬ ‫فوف بايرن قادماً من ريال مدريد‬ ‫مامه �إىل ��سسسفوف‬ ‫ن�سسمامه‬ ‫ملاعب‪ ،‬منذ �ن�س‬ ‫ثاثة �أ�سابيع عن � ا‬
‫ملا‬ ‫ساباً ما �سيبعده نحو ثا‬
‫ا‬ ‫م�سسسابا‬
‫ابا‬ ‫ملبار�ة م�‬ ‫� �‬
‫دف على‬ ‫ابل ه ــدف‬ ‫قابـلـل‬
‫مقـابـاب‬
‫اثية مـقـق‬ ‫ريح بثبثا‬ ‫ريـحـح‬
‫ل�ـسـري‬
‫ـري‬ ‫وزه �لـ�ـ�‬ ‫عد ف ــوزه‬ ‫بعـدـد‬
‫اكو بـعـع‬
‫وناكـوـو‬
‫مونـاك‬
‫ـاك‬ ‫مـون‬
‫ـون‬ ‫نك ريبريي‬ ‫فر�ر�نــك‬ ‫انب �لفرن�سي فــر‬ ‫جانــب‬
‫باين‪ ،‬ويعترب �إىل جـانـان‬ ‫�الال�إ�ـسـسإ�سـبـبسبـاين‪،‬‬
‫ـاين‪،‬‬ ‫ارت �إىل �إمكانية عودة � إ‬
‫ملدرب كلود بوييل‬ ‫سكيلة �مل ــدرب‬ ‫الند‪ .‬ويغيب عن ت�ت�سسكيلة‬ ‫النـد‪.‬‬
‫ـد‪.‬‬ ‫ملعبه جــريالن‬
‫ـريالن‬ ‫لر�ان بالن‬
‫لر��‬
‫عبة لر‬
‫مهمة ��شششعبة‬ ‫حفية �أ�أ�سسسارت‬ ‫ل�سسحفية‬ ‫غري �أن بع�سس �لتقارير �ل�س‬
‫وقال مدرب‬ ‫وق ــال‬
‫عامل‪ .‬وق‬ ‫لعـامل‪.‬‬
‫ـامل‪.‬‬ ‫در خطر م�ستمر الأي فريق يف �لـعـع‬ ‫م�سسدر‬ ‫هة �لفريق م�س‬ ‫جهــة‬
‫ملوـو�جـهـه‬ ‫سم‪ ،‬ملــو‬ ‫و�سـم‪،‬‬
‫ـم‪،‬‬ ‫ملو�ـسـس‬
‫هذـذ� �ملـو�‬
‫ـو�‬ ‫دفاً يف ه ــذ‬ ‫هدفـاـا‬
‫ساحب ‪ 34‬هـدف‬
‫ـدف‬ ‫روين ��سساحب‬
‫ابته يف‬ ‫العب �لو�سط �لكامريوين جان ماكون ب�سبب �إ�إ�سسسابته‬ ‫أي�سساساً‬
‫ذي يتمنى �أي�‬ ‫جال �ل ــذي‬ ‫فان ج ــال‬ ‫ندي لوي�س ف ـان‬
‫ـان‬ ‫ولنـدي‬
‫ـدي‬ ‫هولـنـن‬
‫لهـول‬
‫ـول‬ ‫ريق �لـهـه‬
‫فريــق‬ ‫لفـري‬
‫ـري‬ ‫وكان روين غاب �لـفـف‬
‫رين ‪ ،‬ويحوم‬ ‫مبار��ة فريقه مع ريــن‬ ‫غاب عن مبار‬ ‫وهو غـاب‬
‫ـاب‬ ‫حلالبن‪ ،‬وهـوـو‬‫� ن‬ ‫أمام ليون‬ ‫ن �أمــام‬
‫بهدفن‬
‫لتاأخر بهدف‬ ‫تعوي�سس �لتا‬‫بوردو تعوي�‬ ‫يتعن على بـوردو‬
‫ـوردو‬ ‫ن‬ ‫وكــان‬ ‫ابة‪ .‬وك‬ ‫إ�سسابة‪.‬‬ ‫سفائه �ل�سريع من ��الالإ�س‬ ‫�لبافاري ل�ل�سسفائه‬
‫ن�سسف‬
‫سف‬ ‫ابان دملا�س ليبلغ ن�‬ ‫يفه على ملعبه ��سسسابان‬ ‫ي�ست�سسسيفه‬
‫عندما ي�ست�‬ ‫وين بعد �إ�إ�سسابته‬
‫سابته‬ ‫بويـن‬
‫ـن‬ ‫فان بـوي‬
‫ـوي‬ ‫يال فـان‬
‫ـان‬ ‫نيـال‬
‫ـال‬ ‫فع �لبلجيكي د�نـيـي‬ ‫ملدـد�فــع‬
‫عايف �ملــد‬ ‫تعــايف‬ ‫سل�سي تـعـع‬
‫يزي �ـســدد ت�ت�سسل�سي‬ ‫لي ـزي‬
‫ـزي‬ ‫إجنل ـيـي‬
‫إجن ـلـل‬
‫�الالجن‬ ‫دوري � إ‬
‫مة يف �ل ـ ــدوري‬ ‫قمــة‬
‫لقـمـم‬ ‫ار�ة �لـقـق‬ ‫عن م ــبب ــارار�‬
‫ار�‬ ‫ع ـنـن‬
‫ملبار�ة‬
‫ساركة �ملد�فع ماتيو بودمري يف هذه � �‬
‫ملبار�‬ ‫م�سساركة‬ ‫ك حول م�‬ ‫ل�سسك‬ ‫�ل�س‬ ‫الكه‪�« :‬آمل �أن يتمكن روبن من �للعب‪ .‬يجب‬ ‫�سرت ومنح �لفريق �للندين يف مبار��ة ��سسسالكه‪:‬‬
‫إ�سابته‬
‫سابته‬ ‫مبار�ة رين الإ�س‬ ‫سوط �لثاين من مبار��‬ ‫ل�سوط‬ ‫�إثر خروجه من �ل�س‬ ‫أية نتيجة �أخرى‬ ‫ن �أو �أيــة‬ ‫هدفن‬
‫فوز ببااأقل من هدف‬ ‫�لنهائي‪ ،‬فـاـاأي فـوز‬
‫ـوز‬ ‫س�سرت‬ ‫مان�س‬
‫س‬ ‫مان�‬ ‫ء‬ ‫أد�‬ ‫�‬ ‫على‬ ‫�سلبياً‬
‫ا‬ ‫�سلبي‬ ‫ـر‬
‫أثر‬ ‫ـ‬ ‫ث‬ ‫�‬
‫أ‬ ‫ما‬
‫لور�ن‬
‫لور��‬
‫تعني توديعه للبطولة ��الالأوروبية‪ .‬و�أقر مدرب بوردو لور‬ ‫مان�سس�سرت‬
‫س�سرت‬ ‫ويااأمل مان�‬ ‫ساته مرهقة»‪ .‬وي‬ ‫ع�سا‬ ‫ا الأن ع�‬ ‫�أن ننتظر قلي ً‬
‫قليا‬
‫لن بوم�سوجن‪ .‬ويغيب‬ ‫جان �لــن‬ ‫وقد يحل مكانه جــان‬ ‫وقـدـد‬ ‫خذه‪ ،‬وق‬ ‫فخـذه‪،‬‬
‫ـذه‪،‬‬ ‫يف فـخـخ‬ ‫سلونة �الإ�سباين‬ ‫بر�سسلونة‬ ‫سيف ‪� 2009‬أمام بر�‬ ‫وو�سيف‬
‫حامل لقب ‪ 2008‬وو�س‬ ‫سد�رة‪،‬‬
‫د‬
‫سد‬‫س‬
‫ل�س‬
‫ل�‬ ‫�‬ ‫ليخطف‬ ‫ـدف‪،‬‬
‫هدف‪،‬‬ ‫ـ‬ ‫ه‬
‫ـه‬
‫له‬‫ـ‬ ‫ل‬ ‫ن‬
‫ـن‬
‫دفن‬ ‫ـ‬ ‫ف‬
‫ـدف‬
‫هدف‬
‫د‬‫ـ‬ ‫ه‬
‫ـه‬
‫به‬ ‫ـ‬ ‫ب‬ ‫ـوز‬
‫وز‬ ‫ـ‬ ‫ـف‬
‫ف‬ ‫ـ‬ ‫ل‬ ‫و�‬
‫�‬ ‫و‬ ‫ة‬
‫ـة‬
‫ية‬ ‫ـ‬ ‫ي‬
‫ـي‬
‫لي‬
‫ـ‬ ‫ـل‬
‫ل‬ ‫ـ‬ ‫س‬ ‫ـ‬ ‫�‬
‫ـ�‬
‫أف�‬ ‫ـ‬ ‫ف‬
‫أف‬ ‫أ‬ ‫�ال‬
‫ال‬ ‫�‬
‫من �الأرجنتيني‬ ‫كل مــن‬ ‫اف كـلـل‬ ‫�الاليإي ــقق ــاف‬
‫عي � إ‬ ‫بدـد�عــي‬‫يون بــد‬ ‫ليـون‬
‫ـون‬ ‫فوف لـيـي‬ ‫عن �ـســففـوف‬
‫ـوف‬ ‫عـنـن‬ ‫اريات‪�« :‬إذإذ� حتدثنا عن‬ ‫باريــات‪:‬‬
‫ملبـاري‬
‫ـاري‬ ‫قاع �ملـبـب‬
‫إيقــاع‬
‫بان �أن فريقه أ��أ�ـســاعاع إ�يإيـقـق‬ ‫ب ـان‬
‫ـان‬ ‫�ملحلي‪.‬‬ ‫باللقب‬ ‫لاحتفاظ‬ ‫ا‬
‫لا‬ ‫ن‬
‫ياطن‬ ‫ياط‬
‫سياط‬ ‫س‬
‫ل�س‬
‫ل�‬ ‫�‬ ‫مهمة‬ ‫سعب‬
‫عب‬ ‫س‬
‫وي�س‬
‫وي�‬
‫و�ساساً من‬
‫سو�س‬
‫خ�سسو�‬
‫�ملو�جهات �لنخبوية‪ ،‬نحن فريق عادي ��الالآن خ�‬ ‫نذ يوفنتو�س‬ ‫منــذ‬‫ريق مـنـن‬
‫فريـقـق‬
‫بح �أول فـري‬
‫ـري‬ ‫ي�سسسبح‬ ‫ية نظيفة ‪� ،‬أن ي�‬ ‫ائيـةـة‬
‫نائـيـي‬
‫ثنـائـائ‬
‫بـثـثبثـنـن‬ ‫ن�سف‬
‫سف‬ ‫و�ــس ن�س‬ ‫ذي ي�ستعد خل ـو�‬
‫ـو�‬ ‫وتي �لـ ــذي‬ ‫لوتــي‬ ‫يلـوت‬
‫ـوت‬ ‫أن�ـســييـلـل‬
‫�أنـ�ـ�‬
‫ن ل ــنن يتمكن‬ ‫وف ــو‪،‬و‪ ،‬يف ح ــن‬ ‫يدين ج ـوف‬
‫ـوف‬ ‫و�س ـيـيسي ـدين‬
‫ـدين‬ ‫و� ـسـس‬
‫يز و�‬ ‫وبيـزـز‬
‫لوبـيـي‬
‫اندرو لـوب‬
‫ـوب‬ ‫سانـدرو‬
‫ـدرو‬ ‫ي�ـسـس�سـانـان‬
‫ليـ�ـ�‬
‫لـيـي‬ ‫متااأهبة‬ ‫كتيبة ال�شياطني مت‬
‫ماكون يغيب عن مواجهة ليون * بوردو‬
‫كار��سو‪،‬‬
‫�لناحية �لدفاعية»‪� .‬أما حار�س �لفريق �سيدريك كار��‬ ‫مر�ت‬ ‫اث مر��‬ ‫ملبار�ة �لنهائية ثا‬ ‫�الإيطايل ((‪ )1998-1996‬يبلغ � �‬
‫ملبار�‬ ‫الحتاد ��الالإجنليزي ��سسسدد �أ�ستون‬ ‫نهائي ككااأ�س �الحتــاد‬
‫بد�ية‬ ‫اركته بد‬
‫م�سسساركته‬ ‫لكرو�تي ديان لوفرين من �للعب ب�سبب م�‬ ‫� �‬
‫لكرو�‬ ‫لنهائي منذ‬
‫حذر �جلناح �لويلزي ريان جيجز‪ ،‬بايرن ميونيخ من على �لتو�يل‪ .‬يف �ملقابل مل يتخط بايرن ربع �لنهائي‬ ‫�جلديد ‪ ،‬حيث تقام‬ ‫فيا على ملعب وميبلي جلديد‬ ‫ا‬
‫قة ذذ�ت ــهه ــا‪.‬ا‪ .‬و�أرأر��أر�ح‬‫ابقــة‬
‫سابـقـق‬
‫مل�ـسـس�سـابـاب‬
‫سمن �ملـ�ـ�‬‫رب ��سسمن‬ ‫زغ ــرب‬ ‫امو زغ‬ ‫نامـوـو‬
‫دينـام‬
‫ـام‬ ‫مع ديديـنـن‬ ‫سم م ـعـع‬‫و�سـمـم‬
‫ملو�ـسـس‬
‫�ملـو�‬
‫ـو�‬ ‫يد�ً»‪ .‬ويعاين بوردو‬ ‫جيــد‬
‫زماءه «بالنظر يف �مل ــرر�آة جـيـي‬ ‫فطالب زم ــاءه‬ ‫سوت �لعام ‪ 2001‬عندما جتاوز عقبة يونايتد يف عقر د�ره ذهاباً‬
‫لرب�زيلي‬‫لاعب �لو�سط � �‬
‫لرب�‬ ‫ابات العبيه‪ ،‬كان �آخرها للا‬
‫ا‬ ‫من �إ�إ�سسسابات‬ ‫ب�سسوت‬
‫فورد وقالها ب�‬ ‫تر�ر�فـورد‬
‫ـورد‬ ‫موقعة �ساخنة على ملعب �أوأولل ــدد تــر‬ ‫يوم �ل�سبت ‪� 10‬إبريل �ل�ساعة �لـ‪ 8:00‬بتوقيت‬
‫لي كري�س‬ ‫زيل ــي‬
‫عن �لــرب�زي ـلـل‬ ‫فعــن‬ ‫ملدـد�فـعـع‬
‫ـريةة �ملــد‬
‫�الالخأخ ــري‬ ‫ار�ة � أ‬ ‫يل يف �مل ــبب ــارار�‬
‫ار�‬ ‫وييــل‬ ‫بويـيـي‬
‫بـوي‬
‫ـوي‬ ‫اولو �سريجيو‪،‬‬ ‫باولــو‬
‫لي بـاول‬
‫ـاول‬ ‫زيلـيـي‬
‫هدف �سجله �لــرب�زيـلـل‬ ‫بهــدف‬ ‫هدف دون رد بـهـه‬ ‫بهـدف‬
‫ـدف‬ ‫مة علينا‪ ،‬بـهـه‬ ‫ـة‬‫ـ‬ ‫م‬
‫ـم‬
‫هم‬‫ـ‬ ‫ه‬
‫ـه‬
‫مله‬ ‫ـ‬ ‫مل‬ ‫�‬ ‫ـب‬
‫ب‬ ‫ـ‬ ‫ـع‬
‫ع‬ ‫ـ‬ ‫س‬ ‫ـ‬ ‫�‬ ‫باي ـرن‬
‫ـرن‬
‫ايرن‬ ‫جب �الع ــرت�ف �أن ب ـايـاي‬ ‫«يجــب‬‫ال ‪« :‬ي«يـج‬
‫ـج‬ ‫ع ــال‬ ‫�لتي فاز‬ ‫�ل�سلطنة ‪ .‬مل ين�س بعد �لطريقة لتي‬
‫الع ــبب �لو�سط‬ ‫لين�سسسمم �إىل الع‬
‫سي‪ ،‬لين�‬ ‫ان�ـسـس�سـي‪،‬‬
‫ـي‪،‬‬ ‫نانـ�ـ�‬
‫ار�ة نـانـان‬
‫اندو يف م ــبب ــارار�‬ ‫رنانـدو‬
‫ـدو‬ ‫فرنـانـان‬
‫فـرن‬
‫ـرن‬ ‫ّ‬
‫ميي ت ــوالالن‬
‫والالن‬ ‫سط جــريمي ـيـي‬ ‫و�س ـط‬
‫ـط‬ ‫لو� ـسـس‬
‫والعع ــبب ــيي �ل ـو�‬
‫ـو�‬ ‫فيــري‪ ،‬وال‬ ‫ريف ـيـي‬
‫وين ريري ـفـف‬
‫و�أأنن ــطط ــوين‬
‫م�سساركة‬
‫ساركة‬ ‫�سرتيت�سس‪ ،‬وهو ييااأمل م�‬ ‫أ�سسلل جريجوري �سرتيت�‬ ‫لكرو�تي ��الالأ�س‬
‫� �‬
‫لكرو�‬ ‫بهدفن لهدف وي�سلك بنجاح نحو‬ ‫نا‪ .‬لقد قمنا قبل �أن يكرر فوزه �إياباً ن‬ ‫فر�ــس �سطوتنا على �أرأر��ـســننــا‪.‬‬ ‫من فـر�‬
‫ـر�‬ ‫لكنني و��ث ــقق مـنـن‬ ‫تر�فورد‬
‫فورد‬ ‫تر��‬
‫�سرت يونايتد يف �أولد تر‬ ‫مان�سسس�سرت‬ ‫بها على مان�‬
‫�سيز��ر دجلادو و��و�ملهاجم بافيتمبي جومي�س‪.‬‬ ‫و�الأرجنتيني �سيز‬ ‫و�ال‬
‫�ال‬ ‫لر�بع يف �مل�سابقة‪.‬‬ ‫إحر�ز لقبه � �‬
‫لر�‬ ‫عتــرب العب �إحر��‬ ‫رة»‪ .‬وو��عـتـت‬ ‫هذه �ملـ ــرة»‪.‬‬ ‫كرة ه ــذه‬ ‫لكـرة‬
‫ـرة‬ ‫عاود �لـكـك‬
‫نعــاود‬ ‫�سابقاً و�ـسـس‬
‫و�سـنـنسنـعـع‬ ‫ذلك �سابقا‬ ‫بذلــك‬ ‫بـذل‬
‫ـذل‬ ‫ل�سسسحيفة‬
‫حيفة‬ ‫للمرة �لثالثة له هذ� �ملو�سم‪ ،‬وقال ل�‬
‫وقال حار�س مرمى ليون �لدويل هوجو لوري�س‪�« :‬أول ‪20‬‬ ‫ملا�سي‬
‫سي‬ ‫بانو�س �لغائب منذ ‪ 10‬مار�س �ملا�س‬ ‫قلب دفاعه مارك با‬
‫ا‬
‫بان �لذي �سي�ستفيد من عودة‬ ‫اف ببا‬
‫ا‬ ‫ابته يف ركبته‪ .‬و�أ�أ�سسساف‬ ‫إ�سسابته‬‫الإ�س‬ ‫الفرن�ششي‬
‫شي‬ ‫�ليون �احللم الفرن�‬ ‫بورد� ليون‬ ‫فليت�سسسرر �أن مفتاح �لفوز‬ ‫و�سط يونايتد �ال�سكتلندي د�رين فليت�‬ ‫لاعبون لديهم‬ ‫لاعبون‬ ‫ية‪ �“ :‬ا‬ ‫انيــة‪:‬‬
‫طانـيـي‬
‫يطـان‬
‫ـان‬ ‫ـربييـط‬
‫ـط‬ ‫ان �لــرب‬ ‫اردي ــان‬ ‫ج ـاردي‬
‫ـاردي‬
‫يء ليقلب‬ ‫دقيقة �ستكون حا�سمة‪ ،‬الأن بوردو �سيقوم ببااأي ��سسسيء‬ ‫خال �ل�سيطرة على و�سط �مللعب‬ ‫�أمام بايرن �سيكون من خا‬
‫ا‬ ‫رغبة كبرية لتتويج بلقب �لدوري �الإجنليزي‬
‫�لنتيجة �أمام جماهريه»‪.‬‬ ‫العب و�سطه �لدويل �ألو ديار�� �لعائد من �الإيقاف‪« :‬لدينا‬ ‫سبيهاً‬
‫قد ال يبدو �حلال بالن�سبة للجماهري �لفرن�سية ��سسسبيها‬
‫بيها‬
‫�ل�سنو�ت على‬‫ت‬ ‫هذ� �ملو�سم بعد مرور �لكثري من �‬
‫�آخر فوز للفريق بالبطولة‪ ،‬وردة فعلهم من‬
‫حة بتحقيق ��لفوز‬
‫لفوز‬ ‫�سسحة‬ ‫�الأوروبي كانت وو���س‬ ‫�خلروج �ال‬
‫الدوري الإجنليزي الدرجة الأوىل‬ ‫مان�سسس�سرت‬
‫�سرت‬ ‫ا ثم مان�‬
‫نا معجب بطابعهم وردة فعلهم‪،‬‬
‫على بورت�سموث و�أ�ستون فيا‬
‫يونايتد‪ ،‬و��نـاـا‬

‫نيـــوكا�صـــل يعـــــود اإلـــــى الربميرليـــــج‬


‫و�لطريقة �لتي لعبو� بها‪� ،‬إنها جيدة حقاً”‪..‬‬ ‫�‬
‫و�‬
‫سوحاً بعد‬ ‫و�سسسوحا‬
‫وحا‬ ‫ساف‪“ :‬يجب �أن نكون �أكرث و�‬ ‫و�أ�أ�سساف‪:‬‬
‫كل جيد جد�ً‬ ‫ب�سسسكل‬ ‫مرور ‪ 33‬جولة‪ ،‬نحن لعبنا ب�‬
‫�ملو�سم‪ ،‬لكننا خ�سرنا‬ ‫سد �الأربعة �لكبار هذ� ملو�سم‪،‬‬ ‫�سد‬ ‫�س‬
‫ل�سسيء‬
‫يء‬ ‫قى �ل�س‬ ‫بقــى‬‫ويبـقـق‬
‫ويـبـب‬
‫رى‪ ،‬وي‬ ‫فرق ��الالأخأخ ـ ــرى‪،‬‬ ‫لف ــرق‬ ‫قاط �ـســدد �ل ـفـف‬ ‫نقـاط‬
‫ـاط‬ ‫نـقـق‬
‫لدوري �ملمتاز �الإجنليزي لكرة �لقدم بعدما‬ ‫من نيوكا�سل عودته �ىل �ل ــدوري‬ ‫�سسمن‬
‫�س‬ ‫تز�لل‬ ‫تز��‬
‫فا تز‬ ‫عنا فـا‬
‫ـا‬ ‫و�سسسعنا‬ ‫هم �الآن �ملحافظة على و�‬ ‫ملهــم‬
‫�ملـهـه‬
‫حد�ً يف �لدرجة �الأوىل‪ ،‬وذلك بعد تعادل نوتنجهام فور�ست‬ ‫أم�سسسىى مو�سما وو��حــد‬ ‫�أم�‬ ‫لدينا �لكثري من �ملباريات‪ ،‬وبقاوؤنا يف �لقمة‬
‫لقمة‬
‫أهدـد�ف يف �جلولة �ل ـلـ ‪ 42‬من دوري �لدرجة �الوىل‬ ‫بدون أ�هأه ــد‬
‫�لثالث مع كارديف بـدون‬
‫ـدون‬ ‫و�حقيتنا بالفوز بالبطولة”‪..‬‬ ‫يوؤكد مهنيتنا وو��‬ ‫يو‬
‫يفيلد يونايتد‪� ،‬ملركز‬ ‫حالياً مع ��سسسيفيلد‬ ‫لذي يلعب حاليا‬
‫من نيوكا�سل �لــذي‬ ‫و�سسسمن‬‫�الجنليزي‪ .‬و�‬ ‫تد من‬ ‫ايتـدـد‬
‫ونايـتـت‬
‫يونـاي‬
‫ـاي‬ ‫�سرت يـون‬
‫ـون‬ ‫مان�سسس�سرت‬ ‫توى مان�‬ ‫ستـوى‬
‫ـوى‬ ‫�سـتـت‬
‫مل�ـسـس‬
‫وبالن�سبة ملـ�ـ�‬
‫�لثاين على �قل تقدير الأن نوتنجهام فور�ست يتخلف عنه بفارق ‪ 14‬نقطة مع‬ ‫لثاين‬ ‫وتي‪“ :‬ل�ست‬
‫ل�ست‬ ‫لوتــي‪:‬‬ ‫يلـوت‬
‫ـوت‬ ‫أن�ـســييـلـل‬
‫ال أ�نأنـ�ـ�‬
‫دون و��يـ ــنن روين‪ ،‬قـ ــال‬
‫مر�حل على �نتهاء �ملو�سم‪ .‬وعاد نيوكا�سل جمدد�ً �إىل �لربميرليج‬ ‫مر��‬
‫بقاء �أربع مر‬ ‫دم ــهه �لفريق‬
‫لفريق‬ ‫ذي ق ـدم‬
‫ـدم‬ ‫توى �ل ـ ــذي‬ ‫ست ــوى‬ ‫�س ـتـت‬
‫امل� ـسـس‬ ‫ده� ـس ــااً ب ـامل‬
‫بامل ـ�ـ�‬
‫ـامل‬ ‫نده ـ�ـ�‬
‫من ـده‬
‫ـده‬ ‫م ـنـن‬
‫بعد �ن غاب عنه للمرة �الأوىل منذ مو�سم ‪ 1993-1992‬عندما ��ستلم ��الالإ�سإ�سرسر�ر�ر�ف‬ ‫عنا�سسسرهم‪،‬‬
‫رهم‪،‬‬ ‫بوـو� دون �أأههـ ــمم عنا�‬ ‫عبــو‬
‫لعـبـب‬
‫قد لـعـع‬ ‫فقـدـد‬ ‫ام ــنن ــا‪،‬ا‪ ،‬فـقـق‬ ‫�أأمم ـام‬
‫ـام‬
‫عليه حينها كيفن كيجن وحمله �إىل �لدوري �ملمتاز ومن ثم �إىل �ملركز �لثالث‬ ‫يدة‪� ،‬سيدخلون‬ ‫جي ـدة‪،‬‬
‫ـدة‪،‬‬ ‫ظة غــري ج ـيـي‬ ‫حلظـةـة‬
‫هم يف حلـظ‬
‫ـظ‬ ‫و�الآن ه ـمـم‬ ‫و�ال‬
‫�ال‬
‫ملا�سسيي بد�أت تتفاقم مع‬ ‫اكل نيوكا�سل �ملو�سم �ملا�س‬ ‫م�سسساكل‬
‫يف �ملو�سم �لتايل‪ .‬و��ملفارقة �أن م�‬ ‫مبار�ة بايرن ميونيخ �الأملاين وهم خا�سرون‬ ‫�‬
‫مبار�‬
‫هذ� �ملو�سم كري�س‬ ‫رف عليه هذ‬ ‫اكله مع �الإدإد�رة‪ ،‬علماً �أنه ي�ي�سسسرف‬ ‫م�سساكله‬
‫رحيل كيجن ب�سبب م�س‬ ‫لو�سسعع حرج‬ ‫افة الفتقادهم �هم العب‪� ،‬لو�س‬ ‫�إ�إ�سسسافة‬
‫در ترتيب‬ ‫هيوتون �لذي جنح يف مهامه مع فريق �لـ “ماجباي�س” �لذي يت�‬
‫يت�سسسدر‬ ‫س�سرت”‪ .‬وتابع‪”:‬مان�س‬
‫مان�سس�سرت‬
‫�سرت‬ ‫ملان�سس�سرت‬
‫س�سرت‬ ‫وغري �سهل ملان�‬
‫سيد ‪ 86‬نقطة وبفارق ‪ 3‬نقاط عن و�ست بروميت�سس �لبيون‬ ‫بر�سسيد‬ ‫لدرجة ��الالأوىل بر�‬ ‫�لدرجة‬ ‫ـد�ن روين يف هذه‬ ‫اين م ــنن ف ــقق ــدد ن‬ ‫تد ُي ــعع ــاين‬ ‫ايتـدـد‬ ‫ونايـتـت‬
‫يونـاي‬
‫ـاي‬ ‫يـون‬
‫ـون‬
‫وذلك الأن نوتنجهام‬ ‫وذلــك‬
‫من عودته �ىل �لدرجة �ملمتازة حتى ��الالآن‪ ،‬وذل‬ ‫ي�سسسمن‬
‫لذي مل ي�‬ ‫�لـذي‬
‫ـذي‬ ‫وو�سسسحح �أنه يفتقد لقوة �لدفع �لتي‬
‫لتي‬ ‫�ملرحلة‪ ،‬وو�‬
‫فوزه على دونكا�سرت روفرز يف‬ ‫فور�ست يتخلف عنه بفارق ‪ 11‬نقطة‪� ،‬ي �ن فــوزه‬ ‫عب عليهم‬ ‫ل�سسعب‬ ‫كان ميتاز بها‪ ،‬و�سيكون من �ل�س‬
‫لعودة‪ .‬ومل يخ�سر نيوكا�سل �لذي‬ ‫جلولة �لـ‪� 43‬ل�سبت �ملقبل �سيمنحه بطاقة �لعودة‪.‬‬ ‫�جلولة‬ ‫و�ختتم‬
‫ختتم‬ ‫ميونيخ”‪ .‬و��‬ ‫�الآن �للعب ��سسسدد بايرن ميونيخ‬
‫إجنلرت�� دون ‪ 21‬عاماً �ندي كارول بت�سجيله‬ ‫فوفه مهاجم منتخب �إجنلرت‬ ‫برز يف ��سسسفوفه‬ ‫ئع‬ ‫طايل‪“ :‬بريباتوف العـب‬
‫العب رر��ر�ئع‬
‫ـب‬ ‫إيطــايل‪:‬‬ ‫�الاليإيـط‬
‫ـط‬ ‫درب � إ‬ ‫�مل ــدرب‬
‫ملا�سي‬
‫سي‬‫فرب�ير �ملا�س‬ ‫فرب��‬
‫من فرب‬
‫ار�ة متتالية منذ �سقوطه يف �لتا�سع مـنـن‬ ‫بار�‬
‫ار�‬ ‫دفاً‪ ،‬يف ‪ 11‬مـبـب‬
‫مبــار‬ ‫هدفـاـا‬
‫‪ 16‬هـدف‬
‫ـدف‬ ‫فر�غغ‬
‫فر��‬
‫سد فر‬ ‫�سـدـد‬
‫عب �أن ي�ستطيع �ـسـس‬ ‫ل�سسعب‬ ‫من �ل�س‬ ‫كن مــن‬ ‫ولكـن‬
‫ـن‬ ‫ولـكـك‬
‫هذه �لفرتة ‪8‬‬ ‫خال هــذه‬
‫وهو حقق خـال‬
‫ـال‬ ‫اثية نظيفة‪ ،‬وهـوـو‬ ‫دربي كاونتي بثبثا‬ ‫دربـيـي‬
‫يفه درب‬
‫م�سسسيفه‬ ‫أمام م�‬
‫�أأمم ـامـام‬ ‫روين العب‬ ‫روين‪ ،‬أالنأنـ ـ ــهه ل ــيي ــ�� ــسس روين‪ ،‬فـ ـ ــروين‬
‫ن �لكبار‪.‬‬ ‫من عودته ببن‬
‫ي�سسسمن‬ ‫ار�ت ما �سمح له يف �أن ي�‬ ‫سار�‬
‫ار�‬
‫نت�سار‬
‫�نت�س‬ ‫خمتلف متام ـاً”‪.‬‬

‫فينجــر‪ :‬الأنديــة الفـرن�صيــة تتطــور‬


‫الأموال �عائدات البث التليفزيوين هو اأعلى بكثري مما كانت‬ ‫�تعادل معه اإياب ًا ليخرج بطل ن�شخة ‪ 2005‬بخفي حنني‬ ‫اأعرب املدرب الفرن�شي �مكت�شف النجوم اآر�شن فينجر عن‬
‫عليه يف املا�شي ما دعم خزائن الأندية ��شاعدها على �شراء‬ ‫متحو ًل للمناف�شة اإىل الد�ري الأ�ر�بي‪� ،‬قدم مار�شيليا اأداء‬ ‫اإعجابه بالتح�شن الذي طراأ على م�شتوى الأندية الفرن�شية‬
‫لعبني جيدين �دفع اأجور منا�شبة لهم‪� ،‬هذا يخلق ميزة‬ ‫رائع ًا �شد ريال مدريد �ميالن الإيطايل �كان اأحد اف�شل‬ ‫على �شعيد الد�ري ال�ر�بي �د�ري الأبطال ‪� ،‬اأبدى اإىل اأن‬
‫يف عامل كرة القدم اإ�شافة لنخفا�ش ال�شرائب‪� ،‬هذا يتيح‬ ‫اأندية الد�ر الأ�ل من د�ري الأبطال‪� .‬قال املدرب اآر�شن‬ ‫هذا الرتفاع امللحوظ يف م�شتواهم لي�ش �شدفة �لكن جاء‬
‫لهم الحتفاظ ببع�ش الالعبني املهمني‪ ،‬كما نرى مع بورد�‬ ‫ملوقع الد�ري الفرن�شي على الإنرتنت‪“ :‬الأندية الفرن�شية‬ ‫من عمل كبري تقوم به الندية �الحتاد الفرن�شي ‪ .‬ما دفع‬
‫بوجود جيوركوف‪� ،‬ا�شتطاب اأ�شماء كبرية من اخلارج”‪.‬‬ ‫تتقدم يف ال��د�ري��ات ال�ر�ب��ي��ة‪� ،‬ميكنها الآن الن�شمام‬ ‫فينجر للحديث بهذه الثقة عن اأندية �طنه تقدم بورد�‬
‫�يرمي فينجر لالعبني اأمثال نياجن �لوت�شيو جونزالي�ش‬ ‫ملناف�شة اإجنلرتا �اإ�شبانيا يف د�ري اأبطال ا�ر�با”‪� .‬تابع‪:‬‬ ‫�ليون اإىل الد�ر ربع النهائي من بطولة د�ري اأبطال ا�ر�با‬
‫�مر�ان ال�شماخ‪� .‬اختتم مدرب موناكو الأ�شبق‪“ :‬تناف�ش‬ ‫“اإنهم ي�شري�ن على الطريق ال�شحيح للحاق بركب عمالقة‬ ‫هذا املو�شم‪� ،‬تقدميهما اأداء متميز ًا اأم��ام جميع الأندية‬
‫بورد� �ليون حالة رائعة‪ ،‬فهذه اأ�ل مرة يتواجه فريقان‬ ‫ا�ر�با‪� ،‬البداية جاءت من حت�شن الد�ري الفرن�شي التي‬ ‫التي �اجهتهما هذا املو�شم‪� ،‬يكفي ت�شبب بورد� يف اإخراج‬
‫فرن�شييان يف هذه املرحلة من د�ري اأبطال ا�ر�ب��ا �يوؤكد‬ ‫تعد اأحد اأقوى بطولت الد�ري الآن‪� ،‬يت�شح من املناف�شة‬ ‫العمالق الإيطايل يوفنتو�ش من د�ري جمموعات البطولة‪،‬‬
‫حت�شن الكرة الفرن�شية”‪.‬‬ ‫اأنها اأقوى بكثري من الثالث �شنوات املا�شية”‪� .‬ا�شار‪�“ :‬شخ‬ ‫�نف�ش الأمر فعله ليون مع ليفربول حيث فاز عليه ذهاب ًا‬
‫‪23‬‬ ‫ملو�فق ‪� 7‬إبريل ‪2010‬م‬
‫�الربعاء ‪ 22‬من ربيع �لثاين ‪1431‬هـ � �‬
‫ملو�‬ ‫مالعب‬
‫ـــري يغـــادر‬
‫الك�صصـــري‬
‫الك�ص‬ ‫وي�جل هاترك يف لقاء االهلي مع الن�صر‬
‫وي�صصجل‬
‫يتااألق وي�‬
‫�عد احلارثي يت‬
‫ال�عودي‪� :‬صعد‬
‫صعد‬ ‫ال�صعودي‪:‬‬
‫صعودي‪:‬‬ ‫كاأ�س النخبة ال�‬
‫كا‬
‫اإلـى القاهــرة‬
‫ري رئي�س‬
‫لك�صصري‬‫صليمان �لك�ص‬
‫باحة نائب رئي�س‬
‫يغادر طه بن ��صصليمان‬
‫لل�صصصباحة‬ ‫�الحتاد �لعماين لل�‬
‫دوري الكرة الطائرة‬

‫املــــــوج الأزرق يتــــــوج باللقــــــب‬


‫جمل�س �الإدإد�رة ورئي�س �للجنة �لفنية‬
‫وم غد‬
‫احة يـ ــوم‬
‫باحـةـة‬
‫ل�ـصــببـاح‬
‫ـاح‬ ‫للـ�ـ�‬
‫رب ــيي لـلـل‬
‫اد �ل ــعع ـرب‬
‫ـرب‬ ‫االحت ــاد‬
‫ب ـاالحت‬
‫ـاالحت‬
‫�خلمي�س متوجها �إىل مدينة �لقاهرة‬
‫كاأ�س االحتاد االآ�آ�صيوي‪:‬‬
‫كا‬
‫وري ــةة م ــ�� ــصص ــرر �لعربية‬
‫ا� ــصص ــمم ــةة ج ــمم ــهه ـوري‬
‫ـوري‬ ‫ع ـا�‬
‫ـا�‬
‫ري ــقق �لفني‬
‫�ل ــ�� ـص ــقق ــيي ــقق ــةة لـ ــيي ــرت أ��أ�ـ ــسس �ل ــفف ـري‬
‫ـري‬
‫رف على تنظيم �لبطولة �لعربية‬ ‫مل�صصرف‬ ‫�مل�ص‬ ‫لطان املقر�شي‬
‫الر�ؤية‪�� :‬شششلطان‬
‫الأندية �أبطال �لدوري‬ ‫رة للال‬ ‫ع�صصصرة‬
‫�حلادية ع�‬
‫يافة نادي‬
‫تقام يف ��صصصيافة‬ ‫لكرة �ملاء و��لتي ��صصصتقام‬ ‫حقق نادي �صحم بطولة �لدوري �ملحلي للكرة �لطائرة ‪ ،‬بعد‬
‫ـالل �لفرتة من ‪9‬‬ ‫�جلزيرة �مل�صري خــال‬ ‫لذي جمع �لفريقني‬ ‫يب يف �لنهائي �ملثري �لــذي‬ ‫ل�صصيب‬ ‫نادي �ل�ص‬ ‫تغلبه على نــادي‬
‫�إىل ‪� 14‬إبريل �جلاري‪.‬‬ ‫صتوى �جليد‬‫مل�صتوى‬
‫ملو�ـصــمم بعد �مل�ص‬
‫هذـذ� �ملـوو��‬
‫ـو�‬ ‫فوز بلقب ه ــذ‬ ‫لفـوز‬
‫ـوز‬ ‫صتحق �لـفـف‬ ‫‪� ،‬صحم ��ص�صتحق‬
‫ل�صيب‬
‫صيب‬ ‫ملبار�ة �لنهائية �أمام �ل�ص‬‫�لذي ظهر عليه �لفريق ‪ ،‬وخا�صة يف � �‬
‫ملبار�‬
‫ابقة ‪ ،‬وكان ل�صحم‬ ‫صجله �لذهبي ‪ 11‬لقباً يف �مل�ص‬
‫مل�صصابقة‬ ‫�لذي ميلك يف ��صصجله‬
‫هذ� �للقاء و��لذي �نتهى بنتيجة ثالثة �أ�أ�صصوصوصو�ط مقابل‬ ‫لية يف هذ‬
‫الف�صصلية‬
‫�الف�ص‬
‫لل�صصباحة‬
‫صباحة‬ ‫الحتاد العماين لل�‬ ‫وط وو��و�حد وجاءت تفا�صيل ��الالأ�صأ�صوصوصو�ط ‪ 23/25‬و‪ 25/22‬و‪21/25‬‬ ‫�ص�صصوط‬
‫آ�يوي‪� :‬صصباب‬

‫عال‬
‫توى عالٍ‬
‫م�صصصتوى‬
‫ور� جماهرييا على م�‬ ‫صور�‬
‫ح�صصور‬ ‫هدت ح�‬
‫و‪� ، 23/25‬ملو�جهة ��صصصهدت‬
‫صيوي‪:‬‬

‫ت�صافة‬
‫صافة‬
‫صت�ص‬
‫صتعداداته ل�ص�صت�‬
‫يوا�صل ا�ا�صصتعداداته‬ ‫ملبار�ة‬
‫يدـد� يف � �‬
‫ملبار�‬ ‫جيــد‬
‫توى جـيـي‬
‫م�صصصتوى‬
‫قدم م�‬‫ريقــني‪� .‬صحم ق ـدم‬
‫ـدم‬
‫تطاع جتاوز �جلار و��و�لغرمي �لتقليدي نادي‬
‫فريـقـق‬
‫لفـري‬
‫ـري‬ ‫من جماهري �لـفـف‬
‫وخ�صو�صاً بعد �أن ��ص�صصتطاع‬
‫مــن‬

‫بطولت دولية‬
‫ثالث بطولل‬ ‫ملرة من حتقيق‬ ‫هذه �ملــرة‬
‫تطاع هــذه‬
‫ملا�صصيي يف �لنهائي و�أمام �صحار‬
‫لدور ن�صف �لنهائي ‪�� ،‬ص�صصتطاع‬
‫صم �ملا�ص‬ ‫ملو�صم‬
‫رها يف �ملو�ص‬
‫خ�صصصرها‬
‫�صحار يف �لــدور‬
‫�لبطولة �لتي خ�‬
‫�باب االردن*�صحم‬

‫صيب �لذي كان ميني �لنف�س بالعودة �إىل من�صات‬ ‫ل�صيب‬ ‫بالتحديد ‪� ،‬ل�ص‬
‫ج ــنن ــةة �ل ــعع ــلل ــيي ــاا �ملنظمة‬ ‫دت �ل ــلل ــج‬ ‫عـ ــققـ ــدت‬ ‫لدى العبيه‬‫كان لــدى‬ ‫ذي كـان‬
‫ـان‬ ‫ر�ر �ل ــذي‬ ‫�ال�إ� ــصص ــرر�‬
‫ر�‬ ‫املوج ��الالأزرق و� إال‬
‫و�ال‬ ‫باملــوج‬
‫�لتتويج �صدم بـاملـامل‬
‫آ�صيوية‬
‫صيوية‬ ‫الآ�ص‬‫افة فعاليات �لبطولة ��ال‬ ‫ت�صصافة‬ ‫صت�ص‬
‫ال�صت�‬ ‫ال�ص‬ ‫لتحقيق �للقب ‪ ،‬كل هذه �ملعطيات �لتي خرجت بها �لبطولة هذ�‬
‫اه �ملفتوحة‬ ‫باحة يف �مل ــيي ــاه‬ ‫لل�صصصباحة‬ ‫ر�ب ــعع ــةة لل�‬ ‫�ل ــرر�‬ ‫م�صصتوى‬
‫صتوى‬ ‫قدم م�‬
‫لذي قـدم‬
‫ـدم‬ ‫نادي �صحم �ل ـذي‬
‫ـذي‬ ‫لنــادي‬ ‫عيدة لـنـن‬
‫ارها ��صصصعيدة‬
‫بارهـاـا‬
‫أخبـاره‬
‫ـاره‬ ‫ملو�صصمم كانت أ�خأخـبـب‬
‫�ملو�ص‬
‫لر�بعة‬ ‫بالتز�من مع �لبطولة �لعربية � �‬
‫لر�‬ ‫�‬
‫بالتز�‬ ‫صتوى �لنادي ‪ ،‬من جانبه حقق نادي �صحار �ملركز‬ ‫وم�صصتوى‬ ‫كبري� يليق وم�‬
‫�‬
‫اون لدول‬ ‫�س �ل ــتت ــعع ــاون‬ ‫ل�ــس‬ ‫جملـ�ـ�‬
‫ولة دول جمـلـل‬ ‫طولـةـة‬
‫وبطـول‬
‫ـول‬ ‫وبـط‬
‫ـط‬ ‫صحباً‬
‫من�صصصحبا‬
‫حبا‬ ‫ائر من�‬
‫لب�صصائر‬
‫نادي �لب�ص‬‫هل بعد �أن �عترب نــادي‬ ‫�لثالث بالطريق ��الالأ�صأ�صصهل‬
‫لل�صصباحة‬
‫صباحة‬ ‫رة لل�‬ ‫ا� ـص ــرة‬ ‫ية �ل ــعع ـا�‬
‫ـا�‬ ‫ربيــة‬
‫عربـيـي‬
‫لعـرب‬
‫ـرب‬ ‫يج �لـعـع‬ ‫ليــج‬ ‫خللـيـي‬
‫�خلـلـل‬ ‫ملبار�ة ‪� ،‬لكثري من �الأمور‬ ‫من �للقاء بعد �أن تتااأخر و�صوله �إىل � �‬
‫ملبار�‬
‫صابقة �جتماعها �لدوري‬ ‫مل�صابقة‬ ‫يف نف�س �مل�ص‬ ‫بب تتااأخر �لفريق ‪ ،‬ولكن‬ ‫و�صصصبب‬
‫�و�و�لتفا�صيل �لتي تدور حول �للقاء و�‬
‫لك�صري‬
‫صري‬ ‫ان �لك�ص‬ ‫ا� ـص ــةة طـ ــهه بـ ــنن � ـص ــلل ــيي ــمم ــان‬ ‫رئ ـا�‬
‫ـا�‬ ‫ب ـرئ‬
‫ـرئ‬ ‫ما يهم يف ليلة �لتتويج �أن �صحار ح�صد �ملركز �لثالث ‪ ،‬وخرج‬
‫لل�صصباحة‬
‫صباحة‬ ‫اين لل�‬ ‫اد �ل ــعع ــمم ــاين‬ ‫حت ـ ـ ــاد‬
‫الحت‬ ‫ررئئ ــيي ــ�� ــسس �ال‬ ‫للمو�صصمم ‪.‬‬
‫ال للمو�ص‬ ‫�صحم بط ً‬
‫رئي�س �للجنة �لعليا �ملنظمة ملتابعة‬
‫ال��ـ ـصـ ــتتـ ــععـ ــددـد�د�ت‬ ‫ح ــ�� ـصــري�ت و��ال‬ ‫خـ ـ ــرر �ل ــتت ــح‬ ‫�آآخ‬
‫اطئ بر �جل�صة‬ ‫ان ��صصصاطئ‬ ‫الحت�صصصان‬ ‫ارية الحت�‬ ‫جلاريـةـة‬
‫�جلـاري‬
‫ـاري‬
‫قط للبطوالت �لدولية‬
‫بالتز�من يوم �خلمي�س �ملو�فق‬
‫م�صصصقط‬ ‫بالعا�صمة م�‬
‫�لثالث بالتز��‬ ‫فاطمة النبهانية تت�صدر �صفحة الـ (‪ITF‬‬
‫‪)ITF‬‬ ‫كاأ�س االحتاد الآ�سيوي‬
‫كا‬
‫�صحـم اأمام الفر�صـة الأخيـرة والنه�صــة يف مـباراة حت�صيليــة‬
‫‪6:00‬‬

‫‪� 22‬إبريل �جلاري‪.‬‬


‫ح�صصره‬
‫صره‬ ‫ذي ح�‬ ‫اع �ل ـ ــذي‬ ‫ج ــتت ــمم ــاع‬ ‫ـالل �الالج‬ ‫مت خ ــال‬ ‫صاد �الحتاد ��لدويل‬ ‫�أ�أ�صصاد‬
‫يا �ملنظمة‬ ‫ليــا‬
‫علـيـي‬
‫لعـلـل‬
‫نة �لـعـع‬ ‫جنــة‬ ‫لجـنـن‬
‫للـج‬
‫ـج‬ ‫اء �لـلـل‬ ‫أع�ـصــاء‬ ‫جميع �أعـ�‬
‫ـ�‬ ‫للتن�س (‪( ITF‬ببطلة‬
‫صوعات �ملدرجة‬ ‫ملو�صوعات‬ ‫صة �لعديد من �ملو�ص‬ ‫مناق�صة‬
‫مناق�ص‬ ‫�ل ــ�� ـص ــلل ــطط ــنن ــةة �ل ــالع ــبب ــةة‬
‫ث قدمت‬ ‫ال ‪ ،‬ح ــيي ــث‬ ‫�الالعأع ـ ــمم ـ ــال‬ ‫دول � أ‬ ‫ع ــلل ــىى ج ـ ــدول‬ ‫ية يف‬ ‫اني ــة‬
‫هان ـيـي‬
‫به ـانـان‬
‫نب ـهـه‬
‫لن ـبـب‬
‫اط ــمم ــةة �ل ـنـن‬
‫ف ـاط‬
‫ـاط‬ ‫ادي � ــصص ــحح ــمم ح�صته‬‫ري ــقق ��الالأول بـ ــننـ ــادي‬ ‫رى �ل ــفف ـري‬
‫ـري‬ ‫�أأجج ـ ـ ــرى‬
‫لوز�رة‬
‫لوز��‬
‫زيل لوز‬ ‫جلزي ـلـل‬
‫صكرها �جل ـزي‬
‫ـزي‬ ‫ية ��صصكرها‬ ‫بدـد�ي ـةـة‬ ‫�للجنة ب ــد‬ ‫مي على‬ ‫لر�ـصــممــي‬ ‫عه �لـرر��‬
‫ـر�‬ ‫وقعــه‬
‫موقـعـع‬
‫مـوق‬
‫ـوق‬ ‫أردن ــيي ــةة عمان‬
‫مة ��الالأردن‬
‫صمــة‬
‫ا�صـمـم‬
‫عا�ـصـص‬
‫لعـا�‬
‫ـا�‬ ‫وله �لـعـع‬
‫صولــه‬
‫و�صـول‬
‫ـول‬ ‫و�ـصـص‬
‫ور و�‬ ‫ية ف ــور‬
‫بيـةـة‬
‫دريبـيـي‬
‫تدريـبـب‬
‫لتـدري‬
‫ـدري‬ ‫�لـتـت‬
‫ية على دعمها �ملتو��صل‬ ‫لريا�صصية‬
‫ل�صوؤون �لريا�ص‬ ‫�ل�صو‬
‫صو‬ ‫نت يف �ل�صفحة‬ ‫ـرتننــت‬
‫�الالننــرت‬ ‫صيقام �ليوم‬
‫صباب �الأردن يف �للقاء �لذي ��صصيقام‬ ‫ملالقاة فريق ��صصباب‬
‫اف ــةة مثل‬ ‫ال� ـص ــتت ــ�� ـص ـاف‬
‫ـاف‬ ‫اح ــةة ال�‬ ‫حت ـ ـ ــاداد �ل ــ�� ـص ــبب ـاح‬
‫ـاح‬ ‫الالحت‬ ‫��الالأوىل لـ ــللـ ــ��ـ ـصـ ــييـ ــددـد�ت ‪،‬‬ ‫صاعة �لـ ‪، 6:00‬‬ ‫ل�صاعة‬‫عبد�هلل بن �لفي�صل يف �ل�ص‬ ‫تاد عبد‬ ‫على ��ص�صصتاد‬
‫لريا�صية‬
‫صية‬ ‫أح ـ ــددـد�ث �لريا�ص‬ ‫�الأح‬ ‫طوالت و�ال‬
‫و�ال‬ ‫بطـوالت‬
‫ـوالت‬ ‫لبـط‬
‫ـط‬ ‫ذه �لـبـب‬ ‫ه ــذه‬ ‫ادة أ�تأتـ ــتت‬ ‫ذه �ل ــ�� ـص ــهه ــادة‬ ‫ووههـ ـ ــذه‬ ‫وميتلك �صحم ‪ 4‬نقاط يف �لبطولة من فوز على �أهلي‬
‫بهذ�‬
‫و�لتي تقام للمرة �الأوىل بهذ‬ ‫�لدولية و��‬ ‫وزه ــاا يف بطولة‬ ‫عد ف ـوزه‬
‫ـوزه‬ ‫بعـدـد‬
‫بـعـع‬ ‫ارة �أمام‬
‫وخ�صصصارة‬
‫صباب ��الالأردن وخ�‬ ‫�صنعاء �ليمني وتعادل �أمام ��صصباب‬
‫النه�ة * الوحدات‬
‫النه�صصة‬

‫ل�صكر‬
‫صكر‬ ‫لطنة وو��ل�ص‬ ‫ل�صصلطنة‬ ‫أر� ــس �ل�ص‬ ‫لى �أر�‬ ‫علـى‬
‫ـى‬ ‫جم عـلـل‬ ‫حلجـمـم‬
‫�حلـج‬
‫ـج‬ ‫دول ـ ــيي ـ ــةة‬
‫ـريةة �ل ـ ـدول‬
‫ـدول‬ ‫�ل ـ ــفف ـ ــججـ ــري‬ ‫وري ‪ ،‬وقد �أجرى �لفريق تدريبات ��صصملت‬
‫صملت‬ ‫ل�صصوري‬
‫لكر�مة �ل�ص‬ ‫� �‬
‫لكر�‬
‫ؤ�ص�ص�ص�صات‬
‫صات‬ ‫ملوؤ�ص‬‫ئات وو��ملو‬ ‫يئـات‬
‫ـات‬ ‫هيـئـئ‬
‫لهـيـي‬‫افة �لـهـه‬ ‫كافــة‬
‫لكـاف‬
‫ـاف‬ ‫ول لـكـك‬ ‫و� ــصص ــول‬ ‫م ـو�‬
‫ـو�‬ ‫صيد�ت وتوجت بطلة‬ ‫لل�صيد‬
‫صيد‬ ‫لل�ص‬ ‫باب �الأردن‬
‫لى ملعب �ـصــببــاب‬ ‫علـىـى‬
‫ع�ـصــالت عـلـل‬ ‫لعـ�ـ�‬
‫وف ــكك �لـعـع‬
‫�الالحح ــمم ــاءاء وف‬
‫ا� ــصص ــةة على‬ ‫�الأمأم ــنن ــيي ــةة وو��خل ـا�‬
‫ـا�‬ ‫وم ــيي ــةة و�ال‬
‫و�ال‬ ‫�حل ــكك ـوم‬
‫ـوم‬ ‫ول ــةة يف �لفردي‬ ‫�ل ــبب ــطط ـول‬
‫ـول‬ ‫و�أجرى �لفريق تدريبه �لثاين على ملعب �ل�صلت بن‬
‫اح هذه‬ ‫إجن ــاح‬
‫حتاد إالجن‬ ‫تعاونها ودعمها لــالحتــاد‬ ‫زوجـ ـ ـ ــيي �أو على‬ ‫�و�لـ ـ ـ ـزوج‬
‫ـزوج‬ ‫مدرب �لفريق على‬ ‫وركز مــدرب‬ ‫صاركة ‪ 20‬العبا ‪ ،‬وركـزـز‬ ‫مب�صصاركة‬
‫مالك مب�‬
‫صكل �لالئق‬ ‫بال�صصكل‬ ‫افة وخروجها بال�‬ ‫ت�صصافة‬ ‫صت�ص‬‫ال�صت�‬ ‫�ال�ص‬ ‫ـرتوين‬
‫وين‬ ‫ـربيي ـ ــدد �الاللل ـ ــككـ ــرت‬ ‫�لـ ــرب‬ ‫ملا�صصيي يف‬
‫�الأخطاء �لتي وقع فيه �لالعبون يف �للقاء �ملا�ص‬
‫ويااأتي‬ ‫لالحتاد �لدويل‪ ،‬وي‬ ‫خ�صائر‬
‫صائر‬‫عد ‪ 3‬خ�ص‬ ‫بعــد‬
‫وعة بـعـع‬
‫موعـةـة‬
‫جمـوع‬
‫ـوع‬ ‫ملجـمـم‬
‫من �ملـج‬
‫ـج‬ ‫ـرت��ـصــحح مــن‬
‫وظه يف �لــرت‬ ‫ظوظــه‬
‫حظـوظ‬
‫ـوظ‬ ‫حـظـظ‬ ‫لنه�صةصة �لذي‬
‫نادي �لنه�ص‬
‫أوفر من نــادي‬
‫أوف ـرـر‬
‫لذي تعترب حظوظه �أوف‬
‫�لـذي‬
‫ـذي‬ ‫صباب �الأردن �ملن�صرم ‪.‬و�أجرى‬ ‫أي�صصصاا لقاء ��صصباب‬ ‫لدوري و�أي�‬‫�ل ـدوري‬
‫ـدوري‬
‫مل�صرف‪.‬‬
‫صرف‪.‬‬ ‫و�لناجح و��مل�ص‬ ‫�‬ ‫رف للكرة �لعمانية هو‬ ‫مل�صصرف‬ ‫متتالية ‪ ،‬وبات �لتمثيل �مل�ص‬ ‫ائر متتالية ‪.‬‬
‫خ�صصائر‬
‫لتاأهل بعد ‪ 3‬خ�ص‬‫خ�صصرر فر�صة �لتا‬
‫خ�ص‬
‫من ثم �أطلعت �للجنة على �لتقارير‬ ‫ه ـ ــذذـذ� �الالهه ــتت ــمم ــامام �ل ـ ــدويل‬
‫دويل‬ ‫�لفريق يوم �أم�س تدريبه يف ملعب �للقاء ومتت �إقامة‬
‫�لدويل ‪،‬‬
‫صتوى لدويل‬
‫مل�صتوى‬
‫�صصحح على �ملكانة �لتي حتتلها على �مل�ص‬ ‫بالالعبة كدليل و���ص‬ ‫هذه �لبطولة ‪،‬‬ ‫لنه�صصةة يف هــذه‬ ‫لذي يدخل به �لنه�ص‬ ‫صعار �لــذي‬ ‫ل�صعار‬
‫�ل�ص‬ ‫احلا�ششل‬
‫شل‬ ‫يل احلا�‬
‫لتح�شششيل‬
‫العنيد يلعب لتح�‬ ‫�ملوملوؤمتر �ل�صحفي ملدربي �لفريقني و �الجتماع �لفني‬
‫مل�صكلة‬
‫صكلة‬ ‫من �للجان �لفرعية �مل�ص‬ ‫�ملرفوعة مــن‬ ‫لنه�صصةة يحل يف �ملركز �الأخري يف جمموعته بر�صيد‬ ‫�لنه�ص‬
‫صتوى �لعربي‬
‫لعربي‬ ‫مل�صتوى‬
‫هر من بني العبات �لتن�س على �مل�ص‬ ‫وتعترب �لنبهانية ��الالأ�صأ�صصهر‬ ‫يوي لكرة �لقدم مهام �إد�رة‬ ‫الحتاد ��الالآ�صآ�صصيوي‬
‫صند �الحتــاد‬ ‫‪ ،‬وقد ��ص�صند‬
‫بة لتجهيز‬ ‫بالن�صصصبة‬ ‫صتجد�ت بالن�‬ ‫مل�صتجد‬
‫صتجد‬ ‫وتابعت �آخر �مل�ص‬ ‫وحدـد�ت بر�صيد ‪ 3‬نقاط بفوزه‬ ‫لوحــد‬
‫‪ 0‬نقطة ‪ ،‬يف حني �لـوح‬
‫ـوح‬ ‫مبار�ة‬
‫مبار��‬
‫لنه�صصةة وو��و�لوحد�ت ��الالأردين مبار‬ ‫مبار�ة �لنه�ص‬ ‫مبار��‬
‫هد مبار‬ ‫ت�صصهد‬
‫ت�ص‬
‫حملياً ‪ ،‬بظهور‬
‫عبية كبرية للعبة حمليا‬ ‫‪ ،‬و��و�لتفوق �لكبري لالعبة �أدى �إىل ��صصصعبية‬ ‫لتاأهل يف حني يلعبها‬ ‫يوف طموح �لتا‬ ‫ل�صصيوف‬
‫ميلك فيها �ل�ص‬
‫ير�ين‬
‫ر�صصصاا ( � �‬
‫ير�‬ ‫�للقاء �إىل طاقم حتكيم مكون من علي ر�‬
‫والت �لثالث‪،‬‬ ‫ط ــوالت‬ ‫ات �ل ــبب ــط‬ ‫اف�ـصــات‬ ‫نافـ�ـ�‬
‫منـاف‬
‫ـاف‬ ‫وق ــعع مـنـن‬ ‫م ـوق‬
‫ـوق‬ ‫رف ــاعاع �لبحريني‬
‫لبحريني‬ ‫زميتــني م ــنن �ل ـرف‬
‫ـرف‬ ‫وهزمي ـتـت‬
‫وه ـزمي‬
‫ـزمي‬ ‫ه�ـصــةة وه‬
‫نهـ�ـ�‬ ‫لنـهـه‬
‫لى �لـنـن‬
‫عل ــى‬
‫ع ـلـل‬ ‫ل�صمري‬
‫صمري‬ ‫صليمان �ل�ص‬
‫و�صصليمان‬ ‫ير�ين ) و�‬ ‫ر�صصصاا ( � �‬ ‫اعده حممد ر�‬ ‫وي�صصصاعده‬ ‫) وي�‬
‫تقبل باهر يف‬
‫م�صصصتقبل‬
‫جيل من العبي والعبات �لتن�س �لذين يتوقع لهم م�‬ ‫ار�ة �لتي‬
‫صل ‪� ،‬مل ــبب ــارار�‬
‫ار�‬ ‫ا�ص ــل‬
‫حلا� ـصـص‬
‫يل �حل ـا�‬
‫ـا�‬ ‫�صـيـيصيــل‬
‫حت�ـصـص‬
‫ه�ـصــةة مب ــبب ــدد�أ حتـ�ـ�‬ ‫نهـ�ـ�‬
‫لنـهـه‬
‫�لـنـن‬
‫ل�صباق‬
‫صباق‬ ‫ار �ل�ص‬ ‫م�ـصــار‬ ‫ماد مـ�ـ�‬ ‫تم ـاد‬
‫ـاد‬ ‫عت ـمـم‬ ‫اف ــةة �إىل �ع ـتـت‬ ‫ب ــااالإ�إ� ـص ـاف‬
‫ـاف‬ ‫ري على دربها العبون والعبات على‬ ‫�للعبة ‪ .‬فاطمة �لنبهانية �لتي ي�ي�صصصري‬ ‫�و�و�لريان �لقطري ‪ ،‬كل هذه �ملعطيات و��و�قعياً تعني �أن‬ ‫و�صصوف‬
‫صوف‬ ‫رزوقي و�‬
‫ملرزوقـيـي‬
‫صف �ملـرزوق‬
‫ـرزوق‬ ‫يو�صصف‬ ‫بعـاـاعاً مو�طنه يو�‬ ‫( �لكويت ) ور��بـعـع‬
‫ـالث جلميع‬ ‫والت �ل ــثثــال‬ ‫ط ــوالت‬ ‫وح ــدد يف �ل ــبب ــط‬ ‫�مل ـوح‬
‫ـوح‬ ‫مبكر��ً ‪ ،‬الأن �لرفاع يف �ل�صد�رة‬ ‫ابقة مبكر‬ ‫مل�صصابقة‬
‫لنه�صصةة ودع �مل�ص‬ ‫�لنه�ص‬ ‫لطنة ‪ ،‬و �لتي‬‫ل�صصلطنة‬ ‫صاعة �لـ ‪ 7:15‬بتوقيت �ل�ص‬ ‫ل�صاعة‬ ‫تقام يف �ل�ص‬ ‫�ص�صصتقام‬ ‫لريا�صصيةية بنقل‬
‫تقوم �لقناة �الأردنية وقناة �جلزيرة �لريا�ص‬
‫�لنبهاين ‪ ،‬كل‬
‫ية وعزة �لهنائية وخالد لنبهاين‬ ‫لبلو�صصية‬
‫صارة �لبلو�ص‬‫صتوى �لالعبة ��صصارة‬ ‫م�صتوى‬ ‫م�ص‬ ‫بقها ممووؤمتر �صحفي ملدربي �لفريقني و��و�الجتماع‬ ‫�ص�صصبقها‬
‫لنا�صئون‬
‫صئون‬ ‫اء وو��لنا�ص‬ ‫وم وو��ل ــنن ــ�� ـص ــاء‬ ‫ات �ل ــعع ــمم ــوم‬ ‫�ل ــفف ــئئ ــات‬ ‫هذه �ملعطيات جتعل �لعمل �لقادم على �حتاد �للعبة و��و�جلهات �ملعنية‬ ‫قاط ‪،‬‬ ‫انيـاـاياً بر�صيد ‪ 6‬نـقـق‬
‫نقــاط‬ ‫ثانـيـي‬
‫ان ثـانـان‬
‫ري ــان‬
‫قاط وو��ل ـري‬
‫ـري‬ ‫نقـاط‬
‫ـاط‬ ‫بر�صيد ‪ 9‬نـقـق‬ ‫هذ� �للقاء‬
‫رة ‪ ،‬يعترب هذ‬ ‫مبا�صصصرة‬ ‫�أحد�ث �للقاء على �لهو�ء مبا�‬
‫و�عتماد‬ ‫كيلومرت�ت و��‬ ‫�‬ ‫و�لذي يبلغ طوله ‪5‬‬ ‫�‬
‫و�‬ ‫حل�صصابات‬
‫صابات‬ ‫قط حل�‬ ‫فقـط‬
‫ـط‬ ‫ولة فـقـق‬
‫جلول ـةـة‬
‫قان يف ذذ�ت �جل ـول‬
‫ـول‬ ‫ريقــان‬
‫فريـقـق‬
‫لفـري‬
‫ـري‬ ‫ويلتقي �لـفـف‬ ‫من �لتفا�صيل‬ ‫كثــري م ــن‬ ‫لكـثـث‬
‫لك �لـكـك‬‫متلــك‬
‫ار�ة ‪ ،‬ال متـلـل‬ ‫بار�‬
‫مبــار‬ ‫لمـبـب‬
‫ني لـلـلللـمـم‬
‫فنـيـي‬
‫لفـنـن‬
‫�لـفـف‬
‫كبري�ً باللعبة ‪ ،‬وخ�صو�صاً �أن ��الالإجناز�‬ ‫ـريةة للموج �الأزرق بعد �أن فرط‬ ‫قاء �لفر�صة ��الالأخأخ ــري‬ ‫لقــاء‬
‫لـقـق‬
‫‪6:00‬‬

‫�الهتمام باللعبة ويجب‬


‫صبقت الهتمام‬
‫إجناز�ت ��صصبقت‬ ‫كبري�‬ ‫لذي فقد‬
‫للنه�صصةصة �لــذي‬ ‫بة للنه�‬ ‫بالن�صصصبة‬
‫صتوى �لطموح بالن�‬ ‫م�صصتوى‬ ‫على م�‬
‫ئة على‬ ‫فئــة‬‫قة ك ــلل فـئـئ‬ ‫ابقـةـة‬
‫ـابابـقـق‬
‫م�ـصـاب‬ ‫طــالق مـ�ـ�‬ ‫وع ــدد �ن ــط‬ ‫م ـوع‬
‫ـوع‬ ‫توى باللعبة ‪.‬‬‫م�صصصتوى‬
‫�أن يكون ��الالإهتمام على �أعلى م�‬ ‫�ل�صد�رة يف �ملجموعة ‪.‬‬ ‫يف نقاط مهمة على ملعبه يف جولة �لذهاب ‪� ،‬صحم‬
‫م�صصبقا‪.‬‬
‫صبقا‪.‬‬ ‫صب �لت�صور �ملرفوع م�‬ ‫بح�صصب‬ ‫حدة ‪ ،‬بح�‬
‫قري �إقامة‬ ‫مقــري‬ ‫نة مـقـق‬ ‫جنـةـة‬
‫لجـنـن‬
‫للـج‬
‫ـج‬ ‫مدت �لـلـل‬ ‫تمــدت‬ ‫عتـمـم‬ ‫ما �عـتـت‬ ‫كمــا‬
‫كـمـم‬
‫طوالت �لثالث‬ ‫بطــوالت‬ ‫لبـط‬
‫ـط‬ ‫اركة يف �لـبـب‬ ‫مل�صصاركة‬ ‫وفود �مل�ص‬ ‫لوفــود‬ ‫�لـوف‬
‫ـوف‬
‫وبارك �ن مع‬ ‫وب ــارك‬ ‫لدويل وب‬
‫�الإيعاز للمخت�صني يف �للجان �لفرعية‬
‫ر�ئـ ــههـ ــمم يف �جلـ ــههـ ــات‬
‫ات‬
‫جمان �ل ـدويل‬
‫ـدويل‬

‫ظـ ــرر�‬
‫يف فندقي جمــان‬

‫اون م ـ ــعع نـ ــظ‬ ‫�لـ ــتتـ ــععـ ــاون‬


‫ــي لــذوي الإعاقــة ب�صــور‬
‫الريا�صصصــي‬
‫حفـــل اختتــام املهرجــان الريا�‬
‫تخر�ج‬
‫صتخر�‬
‫تخر�‬
‫ر�ء�ت ��ص�صتخر‬ ‫إج ـ ـ ــرر�‬
‫ر�‬ ‫اء إ�ج‬ ‫صة إالنإن ــهه ــاء‬ ‫�صــة‬
‫ت�ـصـص‬
‫ختـ�‬
‫ـ�‬ ‫ملخـتـت‬
‫�ملـخ‬
‫ـخ‬ ‫عادة وو��و�الطمئنان لتلك �لفئة �لتي ت�ت�صصتحق‬
‫صتحق‬ ‫ل�صصعادة‬ ‫ال �ل�ص‬ ‫�إدإدخخ ــال‬ ‫ف البلو�شي‬
‫يو�شششف‬
‫الر�ؤية ‪ -‬يو�‬
‫ري�ت �لزيارة يف �لوقت �ملحدد‪.‬‬ ‫صري�‬
‫ري�‬
‫أ�صري‬ ‫تاتاأ�ص‬ ‫حية وتقدمي يد �لعون لهم د�ئما‬
‫ئما‬ ‫لت�صصحية‬ ‫كل �الهتمام و��لت�ص‬
‫صي �لثاين ‪ ،‬لذوي‬ ‫لريا�صي‬
‫�ختتمت فعاليات �ملهرجان �لريا�ص‬
‫الرفاع * الريان ‪8:00‬‬

‫قت �للجنة �لعليا �ملنظمة على‬ ‫فقــت‬ ‫وو�فـقـق‬ ‫�‬ ‫ملتاأخرين يف‬ ‫أفر�ر�ر�د �ملتا‬
‫�الالفأف ــر‬
‫‪ ،‬وما فوجئت به هو رغبة هـوـوؤالء � أ‬
‫دعوة لرئي�س �للجنة �لفنية‬ ‫لدعــوة‬ ‫توجيه �لـدع‬
‫ـدع‬ ‫�لتي فاقت فعال‬ ‫قدر�تهم لتي‬ ‫عاد من حولهم ويف �ظهار قدر��‬ ‫�إ�إ�صصصعاد‬ ‫نته والية �صور حتت رعاية ��صصعادة‬
‫صعادة‬ ‫حت�صصنته‬‫�الإعاقة �لذي �حت�ص‬
‫صباحة �لطويلة باالحتادين �لدويل‬ ‫لل�صباحة‬ ‫لل�ص‬ ‫نو�ت‬
‫للريا�صصصةة منذ ��صصنو‬
‫صنو‬ ‫ني للريا�‬ ‫ملمار�صصني‬
‫صيني �ملمار�ص‬ ‫لريا�صيني‬ ‫��الالأفأفـ ــرر�ر�ر�د �لريا�ص‬ ‫وز�رة �لتنمية‬ ‫�أحمد بن ر���ص�صصدد بن حممد �ملعمري ‪ ،‬وكيل وز��‬
‫لريا�صصات‬
‫ات‬ ‫‪ ،‬حيث حققو� �أرقاما مميزة يف �لعديد من �لريا�ص‬ ‫لريا�صي‬
‫صي‬‫ية باملجمع �لريا�ص‬ ‫لرئي�صصية‬
‫�الجتماعية وذلك بال�صالة �لرئي�ص‬
‫يفي ��صصرف‬
‫صرف‬ ‫باحة ليكون ��صصصيفي‬ ‫لل�صصصباحة‬ ‫يوي لل�‬ ‫آ�صصيوي‬ ‫و�الآ�ص‬‫و�ال‬
‫�ال‬ ‫لفقر�ت �ملتنوعة‬ ‫صتمل �حلفل على �لعديد من � �‬
‫لفقر�‬ ‫ب�صور و���ص�صتمل‬
‫وة لرئي�س‬ ‫دع ــوة‬ ‫يه �ل ـدع‬
‫ـدع‬ ‫وجيــه‬‫توجـيـي‬
‫لتـوج‬
‫ـوج‬ ‫اف ــةة لـتـت‬ ‫‪ ،‬ب ــااالإ�إ� ـص ـاف‬
‫ـاف‬ ‫قدر�تهم ( كجري ‪ 200‬مرت – رمي �لرمح‬
‫لرمح‬ ‫�لتي �أظهرت قدر��‬
‫– رمي �جللة – �لوثب �لطويل) ‪ -‬لعبة كرة �جلر�س‬
‫جلر�س‬ ‫لر�بع من عمر‬ ‫ية ويف �ليوم � �‬
‫لر�‬ ‫لريا�صصية‬
‫صات �لريا�ص‬ ‫ملناف�صات‬
‫صهدت �ملناف�ص‬ ‫و�صهدت‬ ‫و�ص‬
‫نة �لتنظيمية‬ ‫جنــة‬
‫لجـنـن‬‫اللـج‬
‫ـج‬ ‫بالـلـل‬
‫ية بـال‬
‫ـال‬ ‫نيـةـة‬
‫فنـيـي‬
‫لفـنـن‬
‫نة �لـفـف‬ ‫جنــة‬ ‫لجـنـن‬
‫للـج‬
‫ـج‬ ‫�لـلـل‬ ‫اف�ـصــةة و‬
‫نافـ�ـ�‬
‫ملنـاف‬
‫ـاف‬ ‫ما�ـصــةة وو��ملـنـن‬
‫حلمـاا��ـا�‬
‫لت �حلـمـم‬ ‫ملــت‬
‫حمـلـل‬
‫تي حـمـم‬ ‫لت ـيـي‬
‫رجان ‪ ،‬وو��ل ـتـت‬
‫هرجـان‬
‫ـان‬ ‫ملهـرج‬
‫ـرج‬ ‫�أأييـ ــامام �ملـهـه‬
‫دول جمل�س �لتعاون لدول‬ ‫باحة ب ــدول‬ ‫لل�صصباحة‬ ‫لل�ص‬ ‫رى ثبت فيها �لنجاح‬
‫لنجاح‬ ‫ديدة أ�خأخ ــرى‬ ‫عديـدة‬
‫ـدة‬ ‫عاب عـدي‬
‫ـدي‬ ‫ألع ـاب‬
‫ـاب‬ ‫للمكفوفني و�أل ـعـع‬
‫لندو�ت‬
‫من �لندو�‬
‫لندو�‬ ‫رجان �لعديد مــن‬ ‫هرجــان‬
‫ملهـرج‬
‫ـرج‬ ‫يم يف �ملـهـه‬ ‫أقيــم‬
‫وق‪.‬وقد أ�قأقـيـي‬
‫فوق‪.‬وقـدـد‬
‫تفـوق‪.‬وق‬
‫ـوق‪.‬وق‬ ‫لتـفـف‬
‫�و�لـتـت‬ ‫صات �ملختلفة ‪.‬‬ ‫لريا�صات‬
‫ني يف �لريا�ص‬ ‫ملناف�صصني‬
‫�لتحدي ‪ ،‬من قبل �ملناف�ص‬
‫ر�ف‬ ‫صر�‬
‫ر�‬‫إ�صر‬
‫اركة يف ��الالإ�ص‬ ‫للم�صصصاركة‬ ‫�خلليج �لعربية للم�‬ ‫م�صصاري‬
‫صاري‬ ‫بن م�‬ ‫مد بـنـن‬ ‫أحمـدـد‬
‫بن أ�حأحـمـم‬ ‫يخ علي بـنـن‬ ‫ل�صصيخ‬
‫عادة �ل�ص‬ ‫وقد زز��ر �ـصــععــادة‬ ‫وق ـدـد‬
‫ات يف �لبطوالت‬ ‫اق ــات‬ ‫�ل ــفف ــنن ــيي ع ــلل ــىى �ل ــ�� ـص ــبب ـاق‬
‫ـاق‬ ‫وحلقات �لعمل �خلا�صة بتلك �لفئة وكيفية �لتعامل‬
‫لتعامل‬
‫�لفئة وخا�صة‬
‫معهم ومتنيت فعال �الندماج و�إفادة تلك لفئة‬ ‫ور نا�صر بن حممد �لعلوي‬ ‫بح�صصصور‬‫ام�صصيي وو��يل �صور بح�‬ ‫صام�ص‬
‫ل�صام�‬ ‫�ل�ص‬
‫�لدولية �لثالث‪.‬‬ ‫ملوؤمتر فعال‬ ‫هذ� �ملو‬
‫ملتاأخرين ذهنيا وقد �أثبت هذ‬ ‫�الأطفال �ملتا‬ ‫ية و�أحمد‬ ‫رقيــة‬
‫رقـيـي‬
‫ال�ـصـرق‬
‫ـرق‬ ‫بالـ�ـ�‬
‫ية بـالـال‬ ‫ريا�ـصــييـةـة‬
‫لريـاا��‬
‫ـا�‬ ‫رة �ل ــ�� ـص ـوـوؤون �لـري‬
‫ـري‬ ‫دير دد�ئ ـ ــرة‬ ‫مدي ــر‬
‫م ـد ي‬
‫ـدي‬
‫مل�صاركة‬
‫صاركة‬ ‫جدير بالذكر �أن عدد �لدول �مل�ص‬ ‫�أن تلك �ملرحلة البد و�أن يطلق عليها (ذوي �الحتياجات‬
‫الحتياجات‬ ‫لريا�صية‬
‫صية‬‫صابقات �لريا�ص‬ ‫مل�صابقات‬ ‫بع�س �مل�ص‬ ‫�ليحمدي �ملهرجان وتابع س‬
‫لل�صصباحة‬
‫صباحة‬ ‫يف �لبطوالت �لدولية �لثالث لل�‬ ‫متااأخرين الأن �هلل ��صصصبحانه‬
‫بحانه‬ ‫ولي�صصوصوصو� معوقني �أو مت‬ ‫�خلا�صة ) ولي�‬ ‫صري �لعمل يف �ملركز‬ ‫لع على ��صصري‬ ‫طلـعـع‬
‫أق�ـصــامام وو��طـلـل‬ ‫�الالقأقـ�ـ�‬
‫ول يف � أ‬ ‫جت ــول‬
‫ووجت‬
‫دولل ــةة وعدد‬ ‫ياه �ملفتوحة يبلغ ‪ 17‬دو‬ ‫مليــاه‬‫يف �ملـيـي‬ ‫ؤمتر�ت �لتي �أقيمت الأجلهم‬ ‫ملوؤمتر�‬
‫ؤمتر�‬ ‫�للقاء�ت و �ملهرجانات و �ملو‬ ‫ل�صلطان‬
‫صلطان‬‫تاذة مترينات فنية وجمباز بجامعة �ل�ص‬ ‫حافظ ��ص�صصتاذة‬ ‫رح تف�صيلي من قبل‬ ‫صعادته �ىل ��صصصرح‬ ‫تمع ��صصعادته‬ ‫��الالإعالمي وو���ص�صصتمع‬
‫ـزء� معينا لكنة ��صصصبحانه‬
‫بحانه‬ ‫حا�صصصةة �أو ج ــزء‬
‫زء‬ ‫دهم حا�‬ ‫قدهـمـم‬
‫أفقـده‬
‫ـده‬ ‫عاىل أ�فأفـقـق‬
‫وتعـاىل‬
‫ـاىل‬ ‫وتـعـع‬ ‫لت�صامن‬
‫صامن‬
‫بة وو��لت�ص‬ ‫حبـةـة‬
‫ملحـبـب‬
‫عاون وو��ملـح‬
‫ـح‬ ‫تعـاون‬
‫ـاون‬ ‫لتـعـع‬
‫رجان �لـتـت‬
‫هرجــان‬
‫ملهـرج‬
‫ـرج‬ ‫ومل�ـصــتت يف ه ــذذـذ� �ملـهـه‬
‫وملـ�ـ�‬ ‫لذوي �الحتياجات �خلا�صة‬ ‫قابو�س يف مهرجان �صور لــذوي‬
‫إ�صافة‬
‫صافة‬ ‫باحا ‪ ،‬باالإ�ص‬ ‫باحني يناهز ‪� 80‬ص�صصباحا‬ ‫ل�صصباحني‬ ‫�ل�ص‬ ‫وح ــبب وو��و�هتمام‬
‫هتمام‬ ‫حدي وح‬ ‫تحـدي‬
‫ـدي‬ ‫لتـح‬
‫ـح‬ ‫فوق وو��لـتـت‬
‫تفـوق‬
‫ـوق‬ ‫لتـفـف‬
‫هم بالتميز وو��لـتـت‬ ‫عو�ـصــههـمـم‬
‫عـوو��‬
‫ـو�‬ ‫نة �الإعالمية‬ ‫جنــة‬
‫لجـنـن‬
‫�س �لـلـلللـج‬
‫ـج‬ ‫ي�ــس‬‫ورئيـ�ـ�‬
‫ورئـيـي‬
‫رجان ورئ‬ ‫هرج ـان‬
‫ـان‬ ‫مله ـرج‬
‫ـرج‬ ‫لى �مل ـهـه‬‫علــى‬ ‫رفــني عـلـل‬ ‫مل�ـصـرف‬
‫ـرف‬ ‫�ملـ�ـ�‬
‫ان �لهدف‬‫هذـذ� �لعمل بنجاح ووكك ــان‬ ‫حية يف إ�خإخ ــرر�ر�ج هــذ‬ ‫لت�صصحية‬
‫�و�لت�ص‬ ‫مي يف �لفرتة من‪/6-4‬‬ ‫جل�صصمي‬‫لتاأخر �لعقلي و �جل�ص‬ ‫من ذوي �لتا‬ ‫بع�سس �لتوجيهات‬ ‫عادته بع�‬ ‫دى ��صصصعادته‬ ‫لوي ‪ ،‬و أ��أ� ـص ــدى‬ ‫علـوي‬
‫ـوي‬ ‫لعـلـل‬
‫مدـد�ن �لـعـع‬‫حمــد‬
‫حـمـم‬
‫و�صصعف‬
‫صعف‬ ‫من ‪� 30‬إد�ررييـ ــاا وفنيا و�‬ ‫ر مــن‬ ‫�إىل �أأكك ــر‬ ‫�الآخرين حولهم‪. .‬‬ ‫حة للعمل يف �ملهرجان �ملقام هو‬ ‫�صصحة‬
‫ا�صصيي وو��و�لغاية �لو��ص‬ ‫صا�ص‬
‫��الالأ�صأ�صا�‬ ‫كثــري يف‬
‫ئة يف ك ـثـث‬
‫فئ ـةـة‬
‫لف ـئـئ‬
‫لك �ل ـفـف‬
‫تل ــك‬
‫لت م ــعع ت ـلـل‬
‫املـت‬
‫ـت‬ ‫عامـلـل‬
‫تعـام‬
‫ـام‬ ‫قد تـعـع‬
‫لق ـدـد‬
‫‪ 2010/4‬م ل ـقـق‬
‫هذ� �لعدد يف �جلانب �لتحكيمي‪.‬‬ ‫صاركت �لدكتورة رحاب �أحمد‬ ‫متمنيا للجميع �لتوفيق‪� ،‬ص�صاركت‬

‫اركـة فـي دورة الألعـاب الآ�آ�صصيويــة‬


‫صيويــة‬ ‫امل�صصصاركـة‬
‫احتـاد الكـرة ييووؤكـد امل�‬
‫ام ‪2009‬م‬ ‫اد ل ــعع ــام‬
‫ادي ــةة لــالحت ــاد‬ ‫ية �ل ــعع ـادي‬
‫ـادي‬ ‫وميــة‬
‫مومـيـي‬
‫عمـوم‬
‫ـوم‬ ‫لعـمـم‬
‫�لـعـع‬ ‫لغر�س خالل‬‫�لتنفيذي �إىل �ليمن لهذ� � س‬ ‫نظر�‬
‫نظر�‬
‫وذلك نظ ًر‬‫وذلـك‬
‫ـك‬ ‫بي وذل‬ ‫أوملبـي‬
‫ـي‬ ‫أوملـبـب‬
‫الأومل‬‫من �ملنتخب �لوطني ��ال‬ ‫�أكد جمل�س �حتاد كرة �لقدم يف �جتماعه‬
‫قرت�ح‬
‫ا�صصيي لالحتاد وو�� �‬
‫قرت�‬ ‫صا�ص‬
‫أ�صا�‬
‫الأ�ص‬‫صة �لنظام ��ال‬ ‫�صة‬
‫لدر��ص‬
‫�‬ ‫�لفرتة من ‪� 7 – 5‬إبريل ‪2010‬م ‪.‬‬ ‫اعد مدرب �ملنتخب‬ ‫م�صصصاعد‬ ‫تيان م�‬ ‫ب�صصتيان‬ ‫صب�ص‬
‫الرتباط ��صصب�‬ ‫اركة يف‬
‫بامل�صصصاركة‬‫ابق بامل�‬ ‫ل�صصابق‬ ‫لتز�مه �ل�ص‬ ‫�الخــري على � �‬
‫لتز�‬
‫ها �إىل‬ ‫عهــا‬
‫رفعـهـه‬
‫لرفـعـع‬
‫يد� لـرف‬
‫ـرف‬ ‫هيـ ًدـد‬
‫متهـيـي‬
‫ـالت �لــالززمم ــةة متـهـه‬ ‫عديــال‬
‫تعـدي‬
‫ـدي‬ ‫لتـعـع‬‫�لـتـت‬ ‫كما �أقر جمل�س �الإدإد�رة �إقامة حفل ختام‬ ‫�لوطني �الأول مع �ملنتخب �لوطني �الأول‬ ‫ع�صصرة‬
‫صرة‬ ‫اد�ـصــةة ع�‬ ‫ل�ـصـاد�‬
‫ـاد�‬ ‫وية �لـ�ـ�‬‫يويــة‬
‫الآ�آ�ـصــييـوي‬
‫ـوي‬ ‫اب ��ال‬ ‫الألأل ــعع ــاب‬
‫دورة ��ال‬
‫�جلمعية �لعمومية �لعادية ‪.‬‬ ‫صي ‪ 2010/2009‬يوم �الأربعاء‬ ‫لريا�صي‬
‫صم �لريا�ص‬ ‫ملو�صم‬
‫�ملو�ص‬ ‫لع�صرين‬
‫صرين‬ ‫رب ــيي �لع�ص‬ ‫يج �ل ــعع ـرب‬
‫ـرب‬ ‫ليــج‬‫خللـيـي‬
‫يف دورة ك ـ أاـا�أ� ــسس �خلـلـل‬ ‫الحتاد ��صصبق‬
‫صبق‬ ‫جونزهو ‪ 2010‬مع �لعلم بـاـاأن �الحتـاد‬
‫ـاد‬
‫م�صصاء‬
‫صاء‬ ‫ها م�‬ ‫اعهـاـا‬
‫ماعـهـه‬
‫تمـاع‬
‫ـاع‬ ‫جتـمـم‬
‫نة �جـتـت‬ ‫جنــة‬
‫لجـنـن‬
‫للـج‬
‫ـج‬ ‫دت �لـلـل‬ ‫ووققـ ــدد ع ــقق ــدت‬ ‫قاد �جلمعية �لعمومية‬ ‫عقــاد‬
‫نعـقـق‬
‫‪2010/6/2‬م و��نـعـع‬ ‫باليمن‪.‬‬ ‫و�أن خاطب �للجنة �الأوملبية �لعمانية‪.‬‬
‫ل�صيد‬
‫صيد‬ ‫صة �ل�ص‬ ‫برئا�صصة‬
‫يوم �لثالثاء ‪2010/3/30‬م برئا�‬ ‫ري�صصلل جدول‬ ‫صري�ص‬
‫و�صصري�‬
‫يوم �خلمي�س ‪2010/6/3‬م و�‬ ‫وبناء على �الجتماعات �لتي متت للجنة‬ ‫كما �عتمد خطة �ملنتخب �لوطني �الأول‬
‫عيدي رئي�س‬ ‫لبو�صصعيدي‬ ‫خالد بن حمد بن حمود �لبو�ص‬ ‫أع�صاء‬
‫صاء‬
‫الأع�ص‬
‫دي ــةة ��ال‬
‫النأن ـدي‬
‫ـدي‬ ‫�ال‬
‫وة �إىل � أ‬ ‫دع ــوة‬‫ال وو��ل ـدع‬
‫ـدع‬ ‫العأع ــمم ــال‬
‫�ال‬
‫� أ‬ ‫مل�صاركة‬
‫صاركة‬ ‫صر �لعام للدول �مل�ص‬ ‫ل�صر‬‫�لد�ئمة الأمناء �ل�ص‬ ‫‪� ،‬الأوملبي لعام ‪ 2010‬من �لناحية �لفنية �أما‬
‫صت �للجنة عدد�‬ ‫ناق�صصت‬ ‫جمل�س �الإدإد�رة حيث ناق�‬ ‫ا�صي‬
‫صي‬‫صا�ص‬
‫أ�صا�‬
‫الأ�ص‬
‫إجر�ء�ت �لو�ردة يف �لنظام ��ال‬ ‫إجر�‬ ‫وفقاً لال‬
‫لالإجر�‬ ‫اع غ ــري �لعادي‬ ‫جـ ــتتـ ــممـ ــاع‬
‫الج‬ ‫و�ال‬ ‫ج ــيي ‪� 20‬‬ ‫يف خ ــلل ــيي ــج‬ ‫لت �إىل‬
‫يلــت‬
‫أحيـلـل‬
‫ام ‪� 2011‬أحـيـي‬ ‫فيما يتعلق بخطة ع ــام‬
‫وير �لنظام‬ ‫طويــر‬
‫تطـوي‬
‫ـوي‬ ‫بتـط‬
‫ـط‬ ‫صة بـتـت‬‫ا�صـةـة‬
‫خلا�ـصـص‬
‫ات �خلـا�‬
‫ـا�‬ ‫ح ــات‬
‫ـرتح‬
‫م ــنن �مل ــققــرت‬ ‫لالحتاد ‪.‬‬ ‫ل�صعادة‬
‫صعادة‬ ‫مو وو��ل�ص‬ ‫ل�صصمو‬‫للموؤمتر �لعام الأ�صحاب �ل�ص‬ ‫للمو‬ ‫�للجنة �لفنية باالحتاد لرتفع �لتو�صيات‬
‫اق على‬ ‫التت ــفف ــاق‬ ‫يث مت �ال‬ ‫حي ــث‬
‫ايل ح ـيـي‬‫ا� ـص ــيي �حلـ ــايل‬ ‫ال�أ� ـص ـا�‬
‫ـا�‬ ‫�ال‬
‫� أ‬ ‫وو�فق �ملجل�س على �آلية �ختيار �ملجيدين‬ ‫�‬
‫وو�‬ ‫صاء �الحتاد�ت �لذي عقد باليمن بتاريخ‬ ‫ؤ�صاء‬
‫روؤ�ص‬‫رو‬ ‫اد �لربنامج‬ ‫ها ‪ ،‬م ــعع �ع ــتت ــمم ــاد‬‫أنهـاـا‬
‫ب�ـصـ أاـانأنـهـه‬
‫�لــالززمم ــةة بـ�ـ�‬
‫وع يف �الجتماع‬ ‫ملو�صصوع‬
‫هذ� �ملو�ص‬ ‫�صصةة هذ‬ ‫در���ص‬
‫تكمال در‬‫�صصتكمال‬ ‫��ص‬ ‫ا� ـص ــيي ‪ 2010/2009‬الأندية‬ ‫ري ـا�‬
‫ـا�‬ ‫مو�ـصــمم �ل ـري‬
‫ـري‬ ‫لمـوو��‬
‫ـو�‬ ‫للـمـم‬
‫لـلـل‬ ‫و�التفاق على تكوين جلنة‬ ‫‪2009/12/25‬م و��‬ ‫صم ‪2011/2010‬‬ ‫ملو�صصم‬
‫ابقات ملو�‬
‫مل�صصابقات‬‫�لزمني للجنة �مل�ص‬
‫اء ‪� 7‬إبريل‬ ‫أرب ــعع ــاء‬
‫الأرب‬ ‫يوم ��ال‬‫زمع عقده يــوم‬ ‫ملزمـعـع‬
‫قادم �ملـزم‬
‫ـزم‬ ‫لقــادم‬ ‫�لـقـق‬ ‫مان موبايل ودوري �لدرجة �الأوىل‬ ‫دوري ُععمان‬ ‫بال�صصلطنة‬
‫صلطنة‬ ‫ـاد�ت كرة �لقدم بال�‬ ‫ثالثية من �حتــاد‬
‫حتاد‬ ‫دريب �ملنتخب �لوطني‬ ‫تدريــب‬
‫توىل تـدري‬
‫ـدري‬ ‫يتـوىل‬
‫ـوىل‬ ‫‪ ،‬على �أن يـتـت‬
‫اء بتقدمي �أية‬ ‫أع�صصاء‬
‫الأع�ص‬ ‫‪2010‬م على �أن يقوم ��ال‬ ‫اء ع ــلل ــىى �لتو�صية‬ ‫و� ـص ــمم ‪ 2010/2009‬ب ــنن ــاء‬ ‫مل ـو�‬
‫ـو�‬ ‫ملن�صاآت‬
‫من ملتابعة �ـصــري �ملن�صاصا‬ ‫يمـن‬
‫ـن‬ ‫ليـمـم‬
‫ودية وو��لـيـي‬
‫عوديـةـة‬
‫ل�ـصــععـودي‬
‫ـودي‬ ‫و�لـ�ـ�‬
‫�‬ ‫آ�صيوية‬
‫صيوية‬ ‫الآ�ص‬
‫ارك يف دورة �الألعاب ��ال‬ ‫مل�صصارك‬ ‫�الأوملبي �مل�ص‬
‫اليأيـ ــام‬
‫ام‬ ‫�ال‬
‫ـالل � أ‬ ‫امة خــال‬ ‫عامـةـة‬
‫لعـام‬
‫ـام‬ ‫ـانان ــةة �لـعـع‬
‫ـالمأم ـان‬
‫ال‬
‫حات ل ـ أ‬
‫حـات‬
‫ـات‬ ‫ـرتح‬
‫مقــرت‬ ‫مـقـق‬ ‫ابقات ‪.‬‬
‫مل�صصابقات‬ ‫�ملرفوعة من جلنة �مل�ص‬ ‫هر فقد‬ ‫ثة أ��أ�ـصــههــر‬
‫دورة ك ــلل ثــالثـةـة‬ ‫صافة �لـ ــدورة‬ ‫ت�صافة‬‫صت�ص‬
‫ال�صت�‬ ‫ال�ص‬ ‫بجونزهو مـن ‪� 5‬إىل ‪2010/11/26‬م �ملدرب‬
‫�لقادمـة ‪.‬‬ ‫كما عقدت �للجنة �ملكلفة من �جلمعية‬ ‫عام �ملدير‬ ‫لعــام‬
‫المأم ــني �لـعـع‬ ‫�ال‬
‫ارة � أ‬ ‫�عتمد �ملجل�س ززييـ ــارة‬ ‫اعد له‬
‫اعــد‬
‫مل�ـصـاع‬
‫ـاع‬ ‫اق ــمم �ملـ�ـ�‬‫ط ـاق‬
‫ـاق‬ ‫ون �ل ــط‬‫وي ــكك ــون‬
‫ار وي‬ ‫وب ــكك ــرر � ـص ــار‬
‫�أأبب ـوب‬
‫ـوب‬
‫بن ��ششعيد‬
‫شعيد‬ ‫اب ب ـن‬
‫ـن‬ ‫ذي ــاب‬ ‫بن ذي‬
‫مد ب ـن‬
‫ـن‬ ‫حممـدـد‬
‫اعر حمـمـم‬
‫شاعـرـر‬
‫�شـاع‬
‫ـاع‬ ‫ال�ـشـش‬
‫يف الالـ�ـ�‬‫‪� 7‬إبريل ‪1909‬م‪ ..‬تــ�ـ�يف‬
‫ثال ال�شيخ‬
‫أمثــال‬ ‫لة بعلماء عهده أامأمـثـث‬ ‫ي‪ ،‬كانت له ��شششلة‬ ‫ـربي‪،‬‬ ‫والية عــرب‬ ‫ال�شه�مي من واليـةـة‬ ‫�‬
‫كي‪ ،‬ترك‬‫الكــي‪،‬‬
‫املالـكـك‬
‫بن خمي�س املاملـال‬
‫ـال‬ ‫ماعيلي وال�شيخ عامر بـن‬
‫ـن‬ ‫عيد االإ�شإ�ششماعيلي‬ ‫بن ��شششعيد‬ ‫الح بـن‬
‫ـن‬ ‫�ششالح‬
‫�ش‬
‫ئلة النظمية‪.‬‬ ‫ائد واالأ�شأ�ششئلة‬ ‫الق�شششائد‬
‫العديد من الق�‬
‫جل�شششةة مباحثات‬ ‫ية جل�‬ ‫ارجيـةـة‬
‫اخلارجـيـي‬
‫قدت ب ــ�زارة اخلـارج‬
‫ـارج‬ ‫عقـدت‬
‫ـدت‬ ‫‪� 7‬إبريل ‪2008‬م‪ ..‬عـقـق‬
‫الت�قيع على‬ ‫الت��‬‫غال‪ ،‬مت خاللها الت‬ ‫تغـال‪،‬‬
‫ـال‪،‬‬ ‫ـربتتـغـغ‬
‫رية الالــرب‬ ‫وجمه���رية‬
‫لطنة وجمه‬ ‫ال�شششلطنة‬
‫بن ال�‬ ‫مية بـن‬
‫ـن‬ ‫ر�ششمية‬
‫ر�ش‬
‫وجمه��رية‬
‫�رية‬ ‫نة وجمه‬ ‫طنـةـة‬
‫لطـنـن‬
‫ال�ـشــللـط‬
‫ـط‬ ‫ن الالـ�ـ�‬ ‫يا�ـشــيي ب ــن‬
‫ال�ـشــييـاا��‬
‫ـا�‬ ‫اور الالـ�ـ�‬
‫اهم ح ــ�ـ�لل الال ــتت ــ�� ــشش ــاور‬
‫فاه ـمـم‬
‫تف ـاه‬
‫ـاه‬ ‫رة ت ـفـف‬
‫ذك ــرة‬
‫م ـذك‬
‫ـذك‬
‫اجل�انب‬
‫الربتغال‪ ،‬والتي ميكن من خاللها حتديد جماالت التعاون يف اجل��‬
‫القطاعن العام‬
‫ن‬ ‫جاد تعاون م�شرتك ببن‬
‫ن‬ ‫إيجـاد‬
‫ـاد‬ ‫ية‪ ،‬و إايإيـج‬
‫ـج‬ ‫يا�ششية‪،‬‬
‫شيا�ش‬
‫وال�ششيا�‬
‫ادية وال�‬‫االقت�ششادية‬
‫االقت�ش‬ ‫‪www.alroya.info‬‬
‫بن البلدين‪.‬‬ ‫واخلا�س ن‬ ‫س‬ ‫من الذاكرة العمانية‬ ‫�افق ‪ 7‬اإبريل ‪2010‬م‬
‫االربعاء ‪ 22‬من ربيع الثاين ‪1431‬هـ املامل��افق‬
‫حممد املرجبي‬ ‫حافة والن�شر‬
‫لل�شششحافة‬
‫الرووؤيا لل�‬
‫در عن م�ؤ�ؤ�شش�ش�ش�ششةة الر‬
‫ت�ششدر‬
‫ت�ش‬
‫لطنة دول العامل االحتفال بــ”ي�‬
‫ي�م‬
‫�م‬ ‫‪� 7‬إبريل من كل عام ت�شارك ال�‬
‫ال�شششلطنة‬ ‫�س‪.‬ب ‪ - 343‬الرمز الربيدي‪118 :‬‬ ‫الت‪�� :‬سس‬
‫املرا�ششالت‪:‬‬
‫املرا�ش‬
‫كل عام‬
‫حة‪ ،‬حيث تتبنى املنظمة كــل‬
‫ال�اقع‪.‬‬
‫أر�س �‬
‫ال�‬
‫العاملي” ممثلة بــ�زارة ال�‬
‫ال�شششحة‪،‬‬
‫أع�ششاءاء على ترجمته يف اأر�س‬
‫حة العاملي‬
‫ال�ششحة‬
‫ال�ش‬
‫�شعارا تعمل الدول االأع�ش‬ ‫‪� 7‬إبريـــل‬ ‫لطنة عمان‬
‫قط ‪�� -‬شششلطنة‬
‫هاتف‪ 24479888 :‬فاك�س‪24479889 :‬‬
‫م�ششقط‬
‫م�ش‬

‫اإ�ضاءة‬
‫'‪c (u:¾_:#‬‬ ‫‪fÆ{w’{wB‬‬
‫ح�ششنن املطرو�شي‬
‫ح�ش‬ ‫‪cj’(sB‬‬
‫م�صائب الطريق‬
‫‪f_Œ(_{wB‬‬
‫شد ْتتهه‬
‫مالك�ها‬
‫مط�ال يف فقه “ما أا ْفأف�‬
‫أف� َش�ش َد‬
‫أر�ــس‪ ،‬وين�شر مالك��‬
‫مط��‬
‫ادا يف االأر�‬
‫فح كتابا حديثا يبحث مط‬
‫الذي تعيث فيه “الدبابة” ف�ش‬
‫ف�ششادا‬
‫أت�ششفح‬
‫يتملكني العجب و أانأن ــاا اأت�ش‬
‫بةة”‪ ،‬يف ال��قت الــذي‬ ‫الدا َّبة‬ ‫'‪“{31#‬‬ ‫>‪f_` ’@žGs ‬‬
‫قان�نا‬
‫قان��‬
‫امرو على اأن يرفع قان‬

‫رها يف “ س‬
‫غ�س‬
‫الدبابة”‪.‬‬
‫دته الدبابة‬
‫ويح�ششرها‬
‫ناعها وجتارها الرعب واخلراب يف العامل‪ ،‬دون اأن يجر أا امر ؤو‬
‫أف�ششدته‬ ‫ليق���لل �شيئا فيما “اأف�ش‬ ‫ماء ليق‬
‫كما اأتعجب من �ش�شااأن كاتب اآخر يتحدث عن اآداب الطريق ويح�‬
‫وال�ششماء‬
‫أر�س وال�ش‬‫انن االأر�س‬ ‫واحدا من ق�� ن‬
‫و�ششناعها‬ ‫و�ش‬
‫‪n(1#'E‬‬
‫تخدام الطريق‬ ‫أذى”‪ ،‬يف ال��قت الذي بات فيه ا�ا�شششتخدام‬ ‫شالم” واإماطة االأذى‬ ‫ال�ششالم‬ ‫شر” وو”رد ال�‬ ‫الب�شر‬
‫الب�ش‬
‫إن�شان‬
‫شان‬ ‫انن والنظم التي يتعلمها االإن�ش‬ ‫منظ�مة كاملة من الل��ائح والت�شريعات والق�� ن‬ ‫�‬
‫ائق مركبة‪.‬‬ ‫ك�شششائق‬‫تخدامه الطريق ك�‬ ‫منذ بدء ا�ا�شششتخدامه‬
‫من االأ�شباح‬ ‫مبا متتطيه مــن‬ ‫ؤديا اإىل اجلحيم مييد مبـاـا‬
‫بها جامدة!‪.‬‬
‫ؤدي ــا‬
‫راطا م ـ�ؤدي‬
‫وحت�شششبها‬
‫حاب وحت�‬
‫راطـاـا‬
‫ريق �ـشـراط‬
‫ـراط‬
‫ال�شششحاب‬
‫طريـقـق‬
‫الطـري‬
‫ـري‬ ‫ات الالـط‬
‫ـط‬
‫اخلاطفة التي متر مر ال�‬
‫لقد ب ــات‬
‫'‪sD_{x±‬‬
‫فها جمرد‬
‫ال�ششلطنة‬
‫شلطنة‬
‫و�شششفها‬
‫شر يف ال�‬
‫اد�س والع�شرين من مار�س‬
‫هاج�شششاا م�ؤرقا‪ ،‬يتجاوز و�‬
‫ام‪ .‬لقد بلغت حح��ادث ال�شر‬
‫ال�شششاد�س‬
‫لقد تفاقمت حــ�ادث الطريق‪ ،‬حتى باتت هاج�‬
‫وج�شششام‪.‬‬
‫مه�لة وج�‬ ‫ائب واأحداث مه‬
‫ب��عع واحد خالل الفرتة من الع�شرين وحتى ال�‬
‫م�شششائب‬ ‫ح�ادث‪ ،‬بل هي م�‬
‫خالل اأ�شأ�شبشب�‬
‫�‬ ‫'‪¡(uƒA‬‬
‫�شخ�شاشا اآخر‪.‬‬
‫شابة ‪� 175‬شخ�ش‬ ‫إ�شابة‬ ‫�شخ�ششاا واإ�ش‬
‫فرت عن وفاة ‪� 16‬شخ�ش‬ ‫شي‪ 157 ،‬حادثا‪ ،‬اأ�شأ�ششفرت‬ ‫املا�شي‪،‬‬
‫املا�ش‬
‫ح�ادث مروعة نتج عنها ‪ 3‬حاالت‬ ‫امل�افق ‪ 5‬اإبريل اجلاري وقعت ‪� 3‬‬
‫ح�‬ ‫�م اأم�س االأول املامل��‬ ‫ي�م‬
‫ي�‬
‫وفاة يف يي���مم واحد!‬
‫شية‪ ،‬اأوجد‬ ‫املا�ششية‪،‬‬ ‫ن�ات املا�‬‫ال�ششنشن�‬
‫احل��ادث املرورية طيلة ال�‬ ‫كل هذه االأرقام والتداعيات جراء احل‬
‫ناق��س‬ ‫ناق�‬
‫شارعة اإىل دق ناق‬ ‫للم�ششارعة‬ ‫حدا باجلميع للم�‬ ‫مية؛ مما حـدا‬
‫ـدا‬ ‫الر�شششمية؛‬
‫لدى اجلهات الر�‬ ‫راا لـدى‬
‫ـدى‬ ‫كبر‬
‫ر‬ ‫قلقا كب‬
‫واحلل��لل الكفيلة باحلد من هذه املجزرة الدامية‬ ‫التدابر واحلل�‬ ‫اخلطر من اأجل اإيجاد التداب‬
‫نة وفقا للتقديرات‬ ‫شن ‪ 15‬ـ ‪� 44‬ش�ششنة‬ ‫ن �ش�شن‬ ‫�ششاا من هم ببن‬ ‫ش��ش‬‫خ�ش�‬‫ف بحياة االأفراد ‪ ،‬خ�‬ ‫تع�شششف‬
‫التي تع�‬
‫الر�شمية‪.‬‬
‫شمية‪.‬‬ ‫الر�ش‬
‫بح�ثها اإىل‬ ‫بح��‬
‫العل���مم الفقهية التي اختتمت اأعمالها اأم�س تطرق اأحد بح‬ ‫تط���رر العل‬
‫ندوة تط‬
‫طرح جمل�س‬ ‫ذلك طــرح‬‫ذلـك‬
‫ـك‬ ‫رفة‪ .‬وقبل ذل‬ ‫من وجهة نظر دينية ��شششرفة‪.‬‬ ‫رورية‪ ،‬مـن‬
‫ـن‬ ‫املروري ـة‪،‬‬
‫ـة‪،‬‬ ‫احلــ�ادث امل ـروري‬
‫ـروري‬ ‫ية احل‬ ‫ق�ششية‬
‫ق�ش‬
‫لطانية برناجما بحثيا مهما اأطلق عليه‬ ‫ال�شششلطانية‬ ‫البحث العلمي بالتعاون مع �شرطة عمان ال�‬
‫شمن اأربعة حماور بحثية تتمثل يف‬ ‫الطرق” ويت�ش‬
‫ويت�شمن‬ ‫المة على الطرق‬ ‫“الربنامج البحثي لل�‬
‫لل�شششالمة‬
‫ل�كية” و”خدمات‬ ‫وال�ششلشل�‬
‫ل�‬ ‫ايا االجتماعية وال�‬ ‫ال�قاية” و”الق�ش‬
‫الق�ششايا‬ ‫“حتليل احل��ادث وطرق ال��‬

‫واالقت�ششادية‬
‫شادية‬
‫القان�نية والتنظيمية”‪.‬‬
‫رد االآثار االجتماعية واالقت�‬
‫القان��‬
‫ايا القان‬ ‫جانب”الق�ش‬
‫الق�ششايا‬ ‫شابات” اإىل جانب‬
‫دد تقييم جميع هذه امل�شاريع‪ ،‬اأو ��شششرد‬
‫إ�شابات‬
‫العناية باالإ�ش‬
‫ب�شششدد‬
‫ل�ششتت هنا ب�‬ ‫ل�ش‬ ‫�أوباما �حتفل بعيد �لف�صح مع ‪� 30‬ألف �أمريكي د�خل �لبيت �لأبي�ض‬ ‫فــــــــال�ش‬
‫امل�شاشاألة؛ نظرا‬ ‫ية يف امل�شا‬
‫رئي�شششية‬
‫أراها ذات اأبعاد رئي�‬ ‫أراهــا‬
‫حلــ�ـ�ادث الطرق‪ ،‬بقدر ما اأود طرح نقاط اأراه‬
‫ن�ات عدة‪ .‬وبالتايل اأعتقد اأن‬ ‫تخدميها منذ ��ششنشن�‬
‫ن�‬ ‫وم�شششتخدميها‬ ‫الكي الطرق العامة وم�‬ ‫لك�ين اأحد ��شششالكي‬ ‫�‬
‫لك�‬ ‫الفرن�شيشين‬
‫ين‬ ‫ن الفرن�ش‬ ‫الباحثن‬
‫من الباحث‬ ‫�ششلل فريق مـنـن‬ ‫ت��ش‬
‫�‬
‫احل�ادث يكمن يف االآتي‪:‬‬ ‫احل��‬
‫وق���عع احل‬ ‫باب وق‬
‫اأهم اأ�شأ�ششباب‬ ‫شي اإىل ا�ا�شتخدام‬
‫شتخدام‬ ‫�ري” الفرن�ش‬
‫الفرن�شي‬ ‫ك�ري‬
‫�ري‬ ‫يف معهد “ك�‬
‫قط‪ ،‬االأمر‬ ‫م�شششقط‪،‬‬ ‫واخلا�شششةة يف حمافظة م�‬ ‫وال��ظائف احلك��مية واخلا�‬ ‫اأوال‪ :‬تركز اخلدمات وال‬ ‫الن�وي التى تعرف‬ ‫جزئيات من احلام�سس �‬
‫الن�‬
‫إجازات نهاية‬ ‫واحد اأثناء إاجإج ــازات‬ ‫ظفن حتت�شد يف طريق واحــد‬ ‫رةة من املامل�� ن‬ ‫كبر‬
‫ر‬ ‫بة كب‬ ‫ن�شششبة‬
‫الذي يجعل ن�‬ ‫الـذي‬
‫ـذي‬ ‫لتح�شن فاعلية ا�ا�ششتخدام‬
‫شتخدام‬ ‫شن‬ ‫شم “د بات”‬ ‫با�شم‬
‫با�ش‬
‫ال�ش�ارع وتزدحم حركة املرور‬ ‫ال�ش�‬
‫قط واإيابا اإليها‪ ،‬حيث تكتظ ال�ش‬ ‫م�شششقط‬ ‫ب��عع ذهابا من م�‬ ‫االأ�شأ�شبشب�‬ ‫ال�ششرطانات‪.‬‬
‫شرطانات‪.‬‬ ‫اعي يف ع ــالج ال�‬ ‫عاع ـيـي‬
‫شع ـاع‬
‫ـاع‬ ‫اال�ش ـعـع‬
‫االل ــععــالج اال� ـشـش‬
‫احل�ادث خالل هذه االأيام بالتحديد‪،‬‬ ‫احل��‬
‫ق��عع احل‬ ‫بة لل��ق�‬
‫ن�شششبة‬‫ب�شكل مريع‪ .‬ومن هنا تتااأتي اأعلى ن�‬ ‫ف�ــس حجم‬ ‫خفـ�ـ�‬
‫تخـفـف‬
‫ربة أانأن ــهه ــاا تـخ‬
‫ـخ‬ ‫جربــة‬
‫تجـرب‬
‫ـرب‬ ‫التـج‬
‫ـج‬ ‫عد الالـتـت‬ ‫بعـدـد‬
‫ن بـعـع‬
‫ووتت ــبب ــن‬
‫إح�شائيات‪.‬‬
‫شائيات‪.‬‬ ‫وفقا ملا تظهره االإح�ش‬ ‫ن ‪%75‬‬ ‫بة ترتاوح ما ببن‬ ‫بن�شششبة‬
‫رطاين بن�‬
‫ال�شششرطاين‬ ‫رم ال�‬
‫ال��رم‬
‫ال�‬
‫أح�ال �شارع واحد يخدم‬ ‫ي�جد يف اأغلب االأح�‬
‫أح�‬ ‫ثانيا‪ :‬عدم ت��فر ال�ش��ارع البديلة‪ ،‬حيث ي��‬ ‫اىل ‪ ،%100‬مقابل ‪ %30‬اإىل ‪ %50‬يف العالج‬
‫هما‪ ،‬االأمر‬ ‫رهما‪،‬‬ ‫م�شششارار على امتداده‪ ،‬مثل خط “الباطنة” و”خط الداخلية” وغر‬
‫وغر‬ ‫كل م�‬ ‫االإ�شعاعي فقط‪.‬‬
‫الذي ينتج عنه ازدحام املركبات يف حيز واحد‪.‬‬
‫رةة يف حركة‬ ‫الكبر‬
‫ر‬ ‫ت�عب التح��الت الكب‬ ‫ي�ششتشت�‬
‫هند�شششةة الطرق ‪ ،‬مبا ي�‬ ‫ثالثا‪ :‬عدم التعديل يف هند�‬ ‫ري ـ ــقق من‬
‫راه ـ ـ ــاا ف ـ ـري‬
‫ـري‬ ‫درا�ـ ـ ـشـ ـ ــةة أاجأج ـ ـ ـراه‬
‫ـراه‬ ‫ك ــ�� ــشش ــفف ــتت درا�‬
‫حمل�لة‬
‫ر �‬
‫حمل�‬ ‫يانة‪ ،‬تظل ثمة عع��ائق مهمة غر‬ ‫وال�شششيانة‪،‬‬
‫عة وال�‬ ‫الت���ش�ششعة‬
‫ال�شر‪ ،‬فبالرغم من اأعمال الت‬ ‫شر‬
‫ال�شر‬ ‫املرااأة العاملة‬‫تعر�سس املر‬ ‫الكندين اأن تعر�‬ ‫ن‬ ‫ن‬
‫الباحثن‬
‫وهي يف الثالثينيات من عمرها للمنتجات‬
‫‪shaddad99@hotmail.com‬‬ ‫إ�شابتها‬
‫شابتها‬‫وامل ــللــ�ث ــةة ي ـ ـ�ؤدي اإىل اإ�ش‬ ‫اوية وامل‬
‫ماوي ـةـة‬
‫يم ـاوي‬
‫ـاوي‬ ‫كي ـمـم‬
‫الك ـيـي‬
‫ال ـكـك‬
‫رطان الثدي بعد فرتة انقطاع الطمث‪.‬‬ ‫ب�ششرطان‬ ‫ب�ش‬
‫تعر�سس ااململ ــرراأة ال�شابة‬
‫من تعر�‬ ‫الدرا�ـشــةة مـنـن‬
‫درا��‬
‫ـدرا�‬
‫ذر الالـدرا‬ ‫حت ــذر‬ ‫ووحت‬
‫صيارة اأ�صأ�صعاف‬
‫صعاف‬ ‫تاين ينقل بقرة يف ��صصيارة‬
‫باك�صصصتاين‬
‫طبيب باك�‬ ‫والنايل�ن‬
‫والنايل��‬
‫رك والنايل‬
‫ب�ششناعة‬
‫شناعة‬
‫االك ــلل ــرك‬
‫رنية املتعلقة ب�‬
‫ناعية االك‬ ‫ال�شششناعية‬
‫الهيدروكرب���رنية‬
‫ياف ال�‬
‫واملــ�اد الهيدروكرب‬
‫أليـاف‬
‫ـاف‬ ‫ـالألألـيـي‬
‫لـال‬

‫شالم اآباد‪ -‬اأ‪.‬ف‪.‬ب‬


‫اإ�شإ�شالم‬ ‫أن�شجة‬
‫شجة‬ ‫العط��رر يف اأماكن عملها‪ ،‬وذلك الأن االأن�ش‬ ‫العط�‬
‫للت�� من‬‫عاف بقرة كان ا�شرتاها للت‬ ‫شيارة اإ�شإ�ششعاف‬
‫طة ��ششيارة‬
‫ا�ششطة‬
‫علقت مهام طبيب بعدما نقل ب��ا�ش‬ ‫أثرات‬
‫رات‬ ‫للتااأثر‬
‫ية للت‬ ‫ا�ششية‬‫شا�ش‬‫ح�ششا�‬
‫أكر ح�‬ ‫اخلا�ششةة بالثدي اأكأكـر‬
‫ـر‬ ‫اخلا�ش‬
‫تان على ما ذكرت ال�شرطة‪.‬‬ ‫باك�شششتان‬
‫أ�ش�اق يف �شرق باك�‬
‫اأحد االأ�ش�‬ ‫ـرتةة ت ــككــ�ـ�ن فيها‬
‫ها ل ــففــرت‬ ‫عر�ـشــههـاـا‬
‫تعـرر��‬
‫ـر�‬ ‫ند تـعـع‬
‫عنـدـد‬
‫رة عـنـن‬
‫امل� ـش ــرة‬
‫امل ـ�ـ�‬
‫حة جيدة‪ ،‬قيدت‬ ‫ب�شششحة‬
‫أو�ششحح حممد اأكرم قائد �شرطة بلدة تاندا اأن البقرة وهي ب�‬ ‫واأو�ش‬ ‫مة وا�شنطن لكرة القدم االأمريكية‬ ‫العا�شششمة‬‫العب�� فريق العا�‬ ‫شية اأحياها العب‬ ‫ريا�شية‬
‫ريا�ش‬ ‫وا�شنطن‪ -‬اأ‪.‬ف‪.‬ب‬ ‫اخلاليا احلية يف مرحلة التكاثر‪.‬‬
‫را‬
‫را‬
‫م�شر‬
‫املر�شششىى م�ش‬
‫عاف حيث ميدد عادة املر�‬ ‫يارة االإ�شإ�ششعاف‬
‫العار�ششةة املعدنية داخل ��شششيارة‬
‫وق�فا اإىل العار�ش‬ ‫�‬
‫وق�‬ ‫رةة حتت �شم�س‬ ‫الظهر‬
‫ر‬ ‫شكينز”‪ .‬واطلق اأوباما وزوجته مي�شال بعد الظه‬ ‫شكينز‬ ‫“ريد�ش‬
‫ريد�شكينز‬ ‫الف�ششح‬
‫شح‬ ‫بة عيد الف�‬ ‫مبنا�ششبة‬
‫أبي�س مبنا�ش‬ ‫أب�اب البيت االأبي�س‬ ‫فتح باراك اأوباما وعائلته اأب�‬
‫أب�‬
‫�شف‬
‫شف‬‫ت��ش‬ ‫امل�شه�د”‪ .‬ويدير الطبيب م�‬
‫م�ششتشت�‬ ‫امل�شه��‬ ‫القب�سس على الطبيب “يف اجلـرم‬
‫اجلرم امل�شه‬
‫ـرم‬ ‫أنه مت القب�‬ ‫اإىل أانأنـهـه‬ ‫انطلق�ا”‪.‬‬
‫أهبــ�ا انطلق��‬ ‫تعدوا تـ أاـاهأهـبـب‬ ‫عنــ�ـ�ان “ا�ش‬
‫ا�ششتعدوا‬ ‫حتت عـنـن‬
‫انت حتـت‬
‫ـت‬ ‫وكانـت‬
‫ـت‬ ‫وكـان‬
‫ـان‬ ‫فاالت وك‬
‫تفـاالت‬
‫ـاالت‬ ‫االحتـفـف‬
‫االحـتـت‬
‫ارقة االح‬
‫حارقـةـة‬
‫حـارق‬
‫ـارق‬ ‫رئا�ششي‬
‫شي‬ ‫بة يف تقليد رئا�‬ ‫املنا�شششبة‬
‫احي��ا املنا�‬
‫جن���مم احي‬ ‫شتقبال ‪ 30‬الف مدع�� مب�شاركة جن‬ ‫ال�شتقبال‬
‫ال�ش‬ ‫ال�اليات املتحدة عملية‬ ‫اأجرى اأطباء يف الال��‬
‫بت واأمر ��ششائق‬
‫شائق‬ ‫ال�شششبت‬
‫ش�قق ال�‬
‫ال�ش�‬
‫ش�‬‫هذه البلدة احلدودية مع الهند‪ .‬وقد ا�شرتى البقرة من ال�‬ ‫فال وكانت‬ ‫أطفــال‬
‫أطـفـف‬
‫لدى ا أالط‬ ‫اما اأطلقت حملة ��شششدد البدانة لــدى‬ ‫أوبامــا‬
‫أوبـام‬
‫ـام‬ ‫وكانت مي�شال اأوب‬ ‫تمتع�ا‬
‫شتمتع�‬
‫تمتع�‬
‫املدع�ن بالقرعة وقد ا�ا�ششتمتع‬ ‫ر �‬ ‫واختر‬
‫التا�ششعع ع�شر‪ .‬واخت‬‫يع�د اإىل القرن التا�ش‬ ‫�‬
‫يع�‬ ‫الم ــرراأة بعد اأن ف�شلت حماولتهم‬ ‫رية الم‬ ‫قي�ششرية‬ ‫قي�ش‬
‫امل�شش�ؤول‬
‫منر اأحمد امل�‬ ‫اعدته على نقلها اإىل منزله‪ .‬واعترب حممد من‬ ‫مب�شششاعدته‬
‫عاف مب�‬
‫يارة االإ�شإ�ششعاف‬
‫�ش�ششيارة‬ ‫ويع�د‬
‫االك�شا�س تــ�زع الفاكهة الطازجة وامل�شروبات الطبيعية‪ .‬ويع��‬ ‫س‬ ‫س‬
‫بع�س‬ ‫الرئا�شششيي ومن بينها‬
‫بالن�شاطات التي نظمت يف احلديقة اجلن��بية للمقر الرئا�‬ ‫عد امتام‬ ‫وبعــد‬
‫وبـعـع‬
‫ناعي‪ ،‬وب‬
‫�ششناعي‪،‬‬ ‫ملخا�سس �ش‬
‫اعها ملخا�‬ ‫اخ�شششاعها‬‫يف اخ�‬
‫جاورة “هذه حالة تندرج يف اإطار‬ ‫املجــاورة‬
‫رةة املاملـج‬
‫ـج‬ ‫الكبر‬
‫ر‬ ‫حة يف مدينة جج��جرات الكب‬ ‫ال�شششحة‬
‫يف اأجهزة ال�‬ ‫الرئا�ششي‬
‫شي‬ ‫الف�شششحح يف املقر الرئا�‬ ‫ن الذي يلي عيد الف�‬ ‫االثنن‬
‫تقليد تنظيم حفلة يي���مم االثن‬ ‫ل�شلة‬
‫شلة‬‫شل�ش‬
‫احبة ��ششل�‬
‫لالأطفال من قبل الروائية ج‪.‬ك‪ .‬رولينج ��شششاحبة‬ ‫�س لال‬
‫ش�س‬
‫ق�شش�‬‫قراءة ق�‬ ‫أنه ال يي��جد جنن‬
‫ن‬ ‫املفاجااأة أانأنـهـه‬
‫اجلراحة كانت املفاج‬
‫ف قد علقت‪.‬‬ ‫�ششف‬
‫ت��ش‬
‫امل�ششتشت�‬
‫شحا اأن مهام الطبيب يف امل�‬ ‫�شحا‬ ‫شلطة” م�‬
‫��ش‬
‫م��‬ ‫ال�ششلطة‬
‫شلطة‬ ‫تغالل ال�‬
‫ا�ششتغالل‬ ‫ا�ش‬ ‫ن�ات‬
‫تثناء ��ششنشن�‬
‫ن�‬ ‫با�شششتثناء‬
‫احلن با�‬ ‫احلـن‬
‫ـن‬ ‫ذلك احل‬
‫ن�يا منذ ذلـك‬
‫ـك‬ ‫ريت ��ششنشن�‬
‫أجريـت‬
‫ـت‬ ‫وقد أاجأجـري‬
‫ـري‬ ‫اإىل العام ‪ .1878‬وقــد‬ ‫أو�شكار‪.‬‬
‫شكار‪.‬‬ ‫ب�ن احلائزة جائزة اأو�ش‬ ‫ويذر�ششبشب�‬
‫ب�‬ ‫رةة واملمثلة ريز ويذر�‬ ‫ب�تر” ال�شهر‬
‫ال�شهر‬ ‫“هاري ب��‬ ‫اذب ــاا قد‬
‫اين ح ــممــال ك ـاذب‬
‫ـاذب‬ ‫واأن املامل ـ ـ ــرررااأة ك ـانـانان ــتت ت ــعع ــاين‬
‫فال وعائالتهم‬ ‫أطفــال‬
‫أطـفـف‬
‫ن االأوىل والثانية‪ .‬ويجتاح اآالف االأط‬ ‫العامليتن‬
‫احلرب العامليت‬‫احل ـرب‬
‫ـرب‬ ‫يدة االأمريكية‬‫ال�شششيدة‬
‫نت بيرب اأمام ال�‬ ‫جا�شششنت‬
‫بة غنى جا�‬ ‫للمنا�شششبة‬
‫شة اأقيمت للمنا�‬ ‫من�ششة‬
‫وعلى من�‬ ‫اجل�ششم‬
‫شم‬ ‫ر يف الهرم��نات يف اجل�‬ ‫تغير‬ ‫بب به تغي‬ ‫يت�ششبب‬ ‫يت�ش‬
‫البي�س‪.‬‬
‫أبي�س بحثا عن البي�سس‬ ‫بة حدائق البيت االأبي�س‬ ‫املنا�شششبة‬
‫خالل املنا�‬ ‫من ن�شاطات‬ ‫شرات ا أالمأم ــتت ــارار مــن‬
‫�شــرات‬
‫ع�ـشـش‬
‫يا على بعد عـ�ـ�‬ ‫اليـاـا‬
‫ومالـيـي‬
‫ومـال‬
‫ـال‬ ‫ا�شا وم‬
‫االأوىل وابنتيها ��شششا�شا‬ ‫اأو م�شاكل عاطفية‪.‬‬

You might also like