Professional Documents
Culture Documents
السلوك التنظيمي
الوحدة الولى
السملوك التنظيممي :همو الدراسمة العلميمة للجوانمب النسمانية فمي المنظمات بمما فمي ذلك
سملوك الفراد وسملوك الجماعات وتفاعلهما ممع الهيكمل التنظيممي والعمليات والحضارة،
بهدف رفع أو تحسين الفعالية التنظيمية.
السملوكية :همي الوصمول الى النتائج المتعلقمة بعلم مما عمن طريمق الدراسمة الفعليمة لسملوك
الظاهرة موضوع الهتمام ،وليمممس التأممممل المجرد او المسممملمات الغيمممر قابلة للثبات
العملي.
علم الجتماع :هو العلم الذي يدرس المجتمع النساني ومكوناته وخصائصه والجماعات
التي تكونه والعمليات النسانية التي تحدث فيه.
1
علم النفس الجتماعي :هو فرع من فروع علم النفس ،يهتم بسلوك الجماعات والعلقات
بين سلوك الفراد والجماعات التي ينتمون اليها.
علم النفمس الصمناعي :همو فرع ممن فروع علم النفمس ،يهتمم بدراسمة المشكلت النسمانية
في البيئة الصناعية خاصةً والبيئة التنظيمية عامةً.
المنظمة :هي جماعة من الناس دائمة نسبياً تعمل في نظام متحرك له هيكل سابق ينسق
جهود الجماعة لغرض تحقيق اهداف معينة في محيط متغير.
نظريمممة النظمممم :همممي النظمممر لي كيان (الفرد والمنظممممة) كنظام يتكون ممممن مدخلت
ومخرجات وعمليات تحويمل اعتماديمة متبادلة بيمن اجزاء النظام نفسمه ،واعتماديمة متبادلة
بين النظام والبيئة.
2
الوحدة الثانية
الشخصية :هي المجمع الكلي لسمات الفرد الجسدية والعقلية والعاطفية والجتماعية ،كما
يراها الخرون.
)الكبببت :نسمميان اي خممبرة او شعور،او حادث ،اذا كان يسممبب ازعاجاً ،او الماً 1
نفسمياً ،او الغاءه ممن الشعور .مثمل ( عدم ذكمر وظيفمة فمي السميرة الذاتيمة لنمه
فصل من العمل ).
)التببرير :تقديمم تفسمير منطقمي ،او مقبول اجتماعياً لسملوك قمد ل يكون مقبولً 2
بدون ذلك التفسممير .مثممل ( الشخممص الذي لم ينجممح باختبار التعييممن ،يقول ان
الختبار ليس له علقة بدراستي ).
)التحويل :تحويل شعور عاطفي نحو شخص او شيء ما الى شخص او شيء 3
اخمممر ( .مثمممل تحويمممل الغضمممب الحاصمممل ممممن عقاب المديمممر الى عقاب
المرؤوسين ).
)النسببحاب ،الهروب :ترك الموقممف او النسممحاب منممه جسمممياً او نفسممياً اذا 4
اصممبح محبطاً او مهدداً .مثممل ( اذا لم يحصممل على ترقيممة يسممتحقها ،يسممتقيل
منسحباً من الموقف كله ).
3
)السقاط :ان ينسب الفرد عيوبه او نقاط ضعفه او دوافعه الى الخرين .مثل ( 5
المشرف الذي يستعمل التمييز على اساس طائفي ،يقول عنهم انهم متعصبون
دينياً ).
)التقمببص :ان يقرن الفرد نفسممه بشخممص اخممر او جماعممة ويكتسممب صممفاتهم 6
الجيدة او يظهممر انممه يحمممل افكارهممم او صممفاتهم .مثممل ( اعجاب الموظممف
بالمشرف يجعله يكتسب بعض صفاته ،ويكرر اقواله المشهورة).
مراحل الدراك-:
) 1الحساس.
) 2التفسير.
4
) 3التصنيف.
) 1عدد المثيرات فمي آن واحمد .مثمل جلوسمك ممع مجموعمة ممن الناس ،كمم واحمد
تستطيع ان تتذكر.
) 2الحجمم ،فكلمما كمبر حجمم المثيمر زاد احتمال الحسماس بمه وادراكمه .مثمل لوحمة
العلنات الكبيرة.
) 3الشدة ،فكلممما زادت حدة المثيممر او شدتممه زادت فرصممة الحسمماس بممه .مثممل
الصوت المرتفع.
) 4التكرار ،فكلمما زاد تكرار المثيمر زاد احتمال الحسماس بمه .مثمل تكرار تعميمم
لفكرة مهمة.
) 5التبايمن ،همو تميمز المثيمر او اختلفمه عمما يحيمط بمه ممن البيئة وعدم ادماجمه فمي
البيئة ،فكلمما زاد التبايمن ازدادت فرصمة الحسماس بمه وادراكمه .مثمل الحجمم
واللوان والشكال.
) 6الحركة والتغير ،ان حركة المثير ( الموظف الذي ينتقل من مكتب الى اخر او
العلنات التي تضئ وتنطفئ كل فترة ) تساعد على الحساس به وادراكه.
) 7الجدة ،فالمثيمر الجديمد الذي لم يكمن معروفاً او مألوفاً ممن قبمل اه فرصمة اكمبر
لسمتقباله بواسمطة الحواس .مثمل الموظمف الجديمد او اللبمس الجديمد او المختلف
يدرك قبل غيره.
الدراك النمطي :هو تعميم يعتقد به الفرد حول مجموعة او فئة من الناس.
أثبر الهالة :اذا كان الفرد متميزاً بصمفة معينمة ثمم اعتمبرناه متميزاً فمي كمل صمفاته اعتماداً
على تميزه في تلك الصفة.
التعلم :هممو اي تغيممر دائم فممي المعرفممة او السمملوك يحدث نتيجممة للتدرب او الخممبرة او
الدراسة .او هو العملية التي تؤدي الى ذلك التغير.
مبادئ التعلم-:
5
•المبادئ النفسية:
) 1امكانية التعلم متوافرة لكل انسان.
) 2هناك فروق فردية تجعل قدرات الفراد على التعلم متفاوتة.
) 3التعلم عملية مشتركة ،يقوم كل من المرب والمتدرب فيها بدور ايجابي.
) 4الممارسة تعزز عملية التعلم.
) 5توافر المعلومات العائدة عن اداء الفرد تساعد على تحسين كفأة التعلم.
) 6تعدد مجالت التعلم ،ول تقتصر على المعرفة الفنية المتخصصة.
القيم :هي المعاني التي يعطيها الفرد اهمية كبرى او تقديراً كبيراً في حياته وسلوكه.
مممن الضروري التمييممز بيممن المعتقدات والقيممم ،فالمعتقدات تعنممي قبول صممحة الشياء او
الفكار او التصمديق بها.امما القيم بصفتها تعمبر عمن المعانمي الهاممة او ذات التقدير العالي
فمي حياة الفرد اوالجماعمة ،وتسمتند غالباً على معتقدات معينمة ،فالصملة بينهمما وثيقمة جداً،
لكن القيم ليس هي المعتقدات.
العوامل التي قد تؤدي الى تردي القيم المتعلقة باخلقيات العمل- :
التجاهات :هي المشاعر اليجابية او السلبية التي يكنها الفرد نحو الشياء او الشخاص
او الفكار.
7
الوحدة الثالثة
الدافعية :هي حالة داخلية تنشط وتوجه السلوك النساني وتحافظ عليه.
الباعث :هو حالة غريزية فسيولوجية تظهر نتيجة توتر عضوي ل تكون في بادئ المر
متوجهة نحو هدف معين ،اذ تدفع الكائن الحي نحو نشاط عام وليس نحو هدف.
الحاجمة :همي عبارة عمن توتمر داخلي يصميب الفرد شعوراً بان لديمه نقصماً فسميولوجياً ،اي
نقص في الوظائف الطبيعية للجسم.
او همي توتمر فمي جهاز الفرد النفسمي ،يجعمل ذلك الفرد يسملك سملوكاً معيناً له علقمة بهذا
التوتر الجسمي او النفسي.
الحوافز :هي الساليب والطرق المشجعة التي تتبعها الدارة لكي يزيد الموظف من
انتاجه.
انواع الحوافز-:
)الحوافز الداخلية :تتعلق بالعمل او الفرد نفسه اذ تحمل الفرد على العمل لذاته 1
ولمما يجده ممن لذة فمي اتقانمه ،ويكون العممل بالنسمبة له كاللعمب او الفمن يزيمد
الهتمام به لذاته.
)الحوافمز الخارجيمة :هذه الحوافمز تأتمي ممن الخريمن ،وممن صمورها الحوافمز 2
الماليممة مثممل زيادة فممي الرواتممب .الحوافممز تقدمهمما المنظمممة للعامليممن بهدف
9
تشجيعهم على زيادة الهتمام بالعمل للوصول به الى تحقيق الهداف المرجوة
،والحوافز الداخلية هي القدر على دفع الموظف وتنشيط سلوكه ،وتتميز عن
الحوافز الخارجية بب-:
الوحدة الرابعة
الجماعات الصممغيرة :هممي عدد محدود مممن الفراد الذيممن يوجممد بينهممم هدف مشرك
وشعور بالوحدة ،ويتصلون مع بعضهم باستمرار وبشكل مباشر ،وينظمهم هيكل ثابت
ممن الدوار والمراتمب ،وتحكمهمم مجموعمة ممن القيمم والمعاييمر التمي تنظمم سملوكهم فمي
المواقف المتعلقة بالجماعة ،وقد تكون الجماعة الصغيرة رسمية او غير رسمية.
10
الجماعات غيمر الرسممية :همي عدد ممن الفراد ( جماعمة ) يكون بينهمم شعور بالوحدة
بسمممبب التفاعمممل واعتماداً على عواممممل الجذب والنفور والحمممب والكره ،ول يعتممممد
ظهورهممما على القرار الرسممممي او السمممتجابة لمقتضيات الهيكمممل التنظيممممي المقرر،
وعندها تقترب من مفهوم " الجماعة النتماء " ومن اشكالها جماعة الصداقة وجماعة
المصلحة.
جماعمة الممر :همي تتكون ممن جماعمة العممل ورئيسمها المباشمر ،وممن اشكالهما ايضما
جماعة المهمة.
جماعمة المهممة :همي الجماعمة التمي يعممل افرادهما سموية لنجازعممل واحمد ،وقمد تتكون
ممممن افراد يرتبطون بعدة مشرفيمممن ،ويمثمممل هذان النوعان ممممن الجماعات جماعات
العضويمة الوظيفيمة التمي يقضمي العاممل فيهما معظمم وقتمه الوظيفمي ،لذلك يمكمن ان يعمبر
عن جماعات المر وجماعات المهمة ما يعرف بجماعة العضوية.
وتميل المنظمات عادة الى تنفيذ بعض المهام عن طريق اللجان الدائمة وقوى المهمات
واللجان المؤقتة.
12
تنمية المنظمة :هي جهد مخطط شمولي النظرة يدار من قمة المنظمة ،يهدف الى زيادة
فعاليمة التنظيمم وصمحته ممن خلل التدخلت المخططمة فمي عمليات التنظيمم ،باسمتعمال
معرفة العلوم السلوكية.
الوحدة الخامسة
تصمميم العممل :همو نشاط تقوم بمه ادارة الفراد ،يعنمي بالتخطيمط للوظائف ،فيحدد اعداد وانواع
الوظائف اللزممة للمنظممة ،كمما يحدد خصمائص وواجبات ومضمون ومسمتوى كمل وظيفمة ممن
الوظائف المعروفة اهدفها واعبائها.
يؤثر ايجابياً على سلوك العاملين ويزيد من انتاجيتهم ودافعيتهم للعمل ورضاهم الوظيفي.
13
العوامل التي تؤثر في نجاح تصميم العمل:
)احساس العامل بالمسؤلية عن عمل معين او جزء من العمل فيقيس انتاجيته 1
بصورة ملحوظة.
)ان يكون هناك تغذيممة راجعممة للعامممل نتيجممة عمله ومدى فعاليتممه فممي اداء 2
العمل.
)ان يعطى العامل شئ من الستقللية والحرية عند اداء واجباته وممارسته 3
للعمل.
)تشجيع العامل على استغلل مهاراته الشخصية. 4
)توفر عنصر التحدي في العمل مما يثير الحماس في نفس العامل. 5
)مراعاة الدقمممة والوضوح والموضوعيمممة عنمممد تحديمممد الواجبات المنوطمممة 6
بالوظيفة في ضوء الهداف المراد تحقيقها.
تحليمل العممل :همو نشاط يقوم بتفصميل الهداف والواجبات والمسمؤوليات المنوطمة بكمل عممل
وتحديد الظروف المناخية /المادية التي يؤدي فيها العمل .وهي مرحلة مكملة لمرحلة تصميم
العمل.
14
) 4يتم مراجعة جميع البيانات التي تم جمعها وتصنف كل وظيفة على حدة.
) 5تحليل المعلومات والبيانات.
) 6اعداد كشف توصيف خاص بكل عمل.
إثراء العممل :عمليمة تجعمل العممل اكثمر متعمة وذا معنمى وهمي تعنمي اعطاء العاممل مسمؤوليات
اكثر بحرية لنجاز العمل المطلوب منه في الوقت المناسب.
تقاسممم الوظيفممة :هممو تقسمميم الوظيفممة الواحدة الى قسمممين ويتشارك فممي مزايمما ومهام وواجبات
الوظيفة موظفان اثنان.
العممل السمبوعي المكثمف :همو عبارة عمن سماعات عممل اسمبوعية مكثفمة ولكمن بايام عممل اقمل
وعلى حساب ساعات عمل اكثر.
15
مزايا العمل السبوعي المكثف:
الوحدة السادسة
التصال الشخصي :هو عملية تبادل المعلومات وتبادل المعاني بين شخصين او داخل جماعة
صغيرة من الفراد.
التصممال التنظيمممي :هممو العمليممة التممي يضممع فيهمما المديممر نظاماً للمعلومات وتزويدهمما ،ونقممل
المعاني لعدد اكبر من افراد المنظمة ،وللشخاص ذوي العلقة خارج المنظمة.
16
عملية التصال ومراحلها:
التغذية الراجعة
وتستمر عملية التصال في الرسال والجابة بين الطرفين ( المرسل والمستلم ) حتى يفهما ما
جاء بالرسالة المتبادلة ،لذلك فان عملية التصال هي سلسلة من الرسال والرد.
انواع التصال:
17
) 1التصال الرسمي.
) 2التصال غير الرسمي.
النفوذ :هو التأثير في الخرين ،فالذي يملك النفوذ يملك المصادر التي بواسطتها يفرض ارادته
على الخريممن ،وهذه المصممادر غالباً ممما تنشممأ مممن العلقات الجتماعيممة ،وموقممع الفرد فممي
المجتمع او الجماعة.
التأثير :هو عملية مقصودة تعني الوصول الى نتائج يقوم بها الفراد والجماعات والنظم.
النفوذ والتأثير عباراتان ترتبطان ببعضهم بل كثيراً ما تستخدمان لتعنيان نفس المعنى.
يختلف النفوذ عممن التأثيممر فممي ان النفوذ تعنممي القدرة على التأثيممر ،فهممي اذاً السممتعداد ،بينممما
التأثيمر يعنمي العمليمة الحركيمة التمي بواسمطتها يتمم تغييمر سملوك الخريمن تبعما لرغبمة الشخمص
الذي يقوم بعمليممة التأثيممر ،والتأثيممر عمليممة اشباع بعممض الحاجات فممي موقممف سمملوكي ،حينممما
اعرف انك تستطيع ان تؤثر في قدرتي على اشباع ما لبعض حاجاتي.
النفوذ التنظيمي:
ترتكمممز معظمممم دراسمممات النظمممم على النفوذ التسممملسلي العمودي ،سمممواء نفوذ الرؤسممماء على
المرؤوسين او نفوذ المستويات الدنى على المستويات العلى في المنظمة ،وهذا النفوذ يعتبر
هاماً لفهم ما يجري داخل المنظمة.
النفوذ الفقي :يعني علقات بين الدوائر ،اذ عادة ما تقع الدوائر على نفس المستوى في الهيكل
التنظيمي.
18
ال ان هذا ل يعنممي ان جميممع الدوائر لهمما نفممس النفوذ ،اذ ان النفوذ الفقممي ل يتحدد بالتسمملسل
الرسمممي للسمملطة او بالهيكممل التنظيمممي ،لن كممل دائرة مممن الدوائر تسمماهم فممي نجاح المنظمممة
وتحقق اهدافها بطريقة تختلف عن الخرى.
النفوذ الشخصي المتداخل :تنشأ نتيجة تفاعل الفراد داخل العمل مما يجعل لبعضهم نفوذاً على
البعض الخر.
)نفوذ المكأفات :ويسمممى ايضمما بنفوذ المنفعممة ،وقممد اشتممق هذا النفوذ مممن 1
سيطرة شخص قد يكون المدير على المكأفات التي تعطى للموظفين.
)النفوذ القسري :ويعني اجبار الفرد على الذعان والخضوع لرغباتك. 2
)نفوذ الخبرة :ينشأ هذا النوع من النفوذ نتيجة الخبرة والمعرفة التي يحملها 3
شخص ما ،مما يجعله صاحب نفوذ علىالمنتفعين بهذه الخبرة.
)النفوذ القانونمممي الشرعمممي :ويعنمممي ان لصممماحب النفوذ الحمممق بان يجعمممل 4
مرؤوسيه يذعنون ويخضعون لمطالبه القانونية الشرعية.
)النفوذ المرجعممي :ويعتمممد هذا النوع حممق فرد ممما بممارسممة سمملطته على 5
الخريمن لمما له ممن صمفات شخصمية معينمة وسممعة جيدة .وهذا النوع مما
سمماه (ماكمس فيمبر) بالشخصمية (الكارزميمة) اي الشخصمية المميزة والمثال
الذي يحتذي به الخرون ويقبلون سلطته لعجابهم به.
)النفوذ المعياري :ويعنممي العتقاد بحممق افراد معينيممن فممي ضبممط سمملوك 6
الخريمن بتأييمد ممن النماط الثقافيمة السمائدة والبناء الجتماعمي المقبول ممن
جميع الطراف.
19
)ان يعرف الفرصة المناسبة ليستخدمها في تطبيق نفوذه. 1
)ان يقرر فيما اذا كان سيحاول استخدام نفوذه ام ل. 2
)ان يقرر الهدف الذي سيؤثر فيه. 3
)ان يختار السلوب الذي بواسطته سيمارس التاثير. 4
) 1القناع.
) 2المناورة.
) 3المعالجة.
النزاع :هو صراع مقصود ومباشر بين الفراد او الجماعات على هدف واحد مشترك ،ويكون
هدف كل طرف هو القضاء على الطرف الخر او النتصار عليه.
انواع النزاعات:
اسباب النزاع:
) 1النزاع العمودي :يحدث هذا النزاع بيممن المسممتويات التسمملسلية نتيجممة صممراع على مسممائل
معينة مثل النفوذ وضبط المنظمة ،الهداف ،الرواتب والمتيازات.
وقممد ياخممذ هذا النزاع اشكالً عديدة مثممل :النزاع بيممن الجهاز الفنممي (الطباء) فممي المسممتشفى،
والجهاز الداري.
20
) 2النزاع الفقمممممي :يحدث هذا النزاع تحمممممت اي ظرف بيمممممن الدوائر والجماعات والفراد،
فأعضاء الدوائر يحاولون دائماً مقارنة انفسهم بالجماعات الخرى وبذلك فان النزاع يمكن
ان ينشأ في اي مكان في المنظمة.
عوامل النزاع الفقي كثيرة مثل :البيئة ،الحجم ،التكنولوجيا ،الهداف والتنظيم.
المشاركمة :همي اسمهام العممل والموظفيمن فمي اتخاذ بعمض القرارات ،او صمنع اهداف خاصمة
بالعمل واللتزام بتطبيق تلك القرارات على تحقيق الهداف.
اهداف المشاركة:
السباب التي دعت الى الهتمام بمشاركة العمال في الدارة ( اوروبا وامريكا والصين ):
21
الوحدة السابعة
تدريب ()1
تمبين ممن احمد الدراسمات المتعلقمة باعطاء حريمة للعامليمن فمي مؤسمستين ( ) B , Aللنضمام
للتحادات العماليمة ان كان فمي المؤسمسة ( )A ( )250عاملً فضمل ( )50منهمم النضمام الى
هذه التحادات .بينممما فضممل ( )70مممن المؤسممسة ( ) Bوالتممي يبلغ عدد العامليممن بهمما ()500
عامل النضمام الى التحادات العمالية .ماذا تستنج من هذه الدراسة؟
الجابة:
ان نسبة الذين فضلوا النضمام للنقابات العمالية من المؤسسة Aتساوي .%20=50/502
ان نسبة الذين فضلوا النضمام للنقابات العمالية من المؤسسة Bتساوي .%14=70/500
اذاً نستنج ان العاملين في المؤسسة Bاكثر رضا بشكل عام من العاملين في المؤسسة . A
تدريب ()2
لدى اجراء دراسممة على ثلث مممن المؤسممسات ( ) C , B , Aيبلغ عدد العامليممن فيهمما على
التوالي ( ) 640 ، 480 ، 300تممبين ان معدل الحوادث السممبوعي فيهمما كان ( ) 20 ، 6 ، 5
على التوالي ،فاذا علمت ان هذه المؤسسات تقوم بنفس طبيعة العمل ،علق على هذه الدراسة.
الجابة:
نسبة الحوادث في المؤسسة .% A = 5 / 300 = 1.33
نسبة الحوادث في المؤسسة .% B = 6 / 480 = 1.25
نسبة الحوادث في المؤسسة .% C + 20 / 640 = 3.12
مممما سممبق نسممتنتج ان العامليممن فممي مؤسممسة ( ) Cاقممل رضمما بشكممل عام مممن العامليممن فممي
المؤسستين ( .) A , B
الرضمما الوظيفممي :هممو مجموعممة مممن المشاعممر اليجابيممة او السمملبية يعممبر فيهمما العاملون عممن
اعمالهم.
22
ما الفرق بين الرضا الوظيفي والروح المعنوية للموظفين؟
الرضما الوظيفمي يعود لتجاهات شخمص بمفرده ،بينمما الروح المعنويمة تصمف المشاعمر الكليمة
لمجموعة من العاملين.
المناخ التنظيممي :همو مجموعمة الخصمائص والصمفات التمي تميمز منطقمة عمن بقيمة المنظمات،
وغالباً ما يعبر عن شخصية المنظمة.
23
يتميز بان المساعدين يشتركون بعض الشئ في اتخاذ القرارات الدارية ،ضمن اطر محددة.
تدريب ()3
عنممد قياس المناخ التنظيمممي فممي احدى المؤسممسات وزعممت ادة (ليكرت) على العامليممن فيهمما
وكانت معدلت اجاباتهم كما يلي:
•ا 9
ل .
ق •ا
ي ل
ا د
د ا
ة ف
1 ع
1 يم
. ة
•ا 8
ل .
ر •ا
ق ل
ا ا
بم ت
ة ص
ا
24
ل
4
1 .
6 •و
. ض
•ا ع
ت
خ ا
ا ل
ذ ا
ا ه
ل د
ق ا
ر ف
ا
ر 7
.
ما نوع المناخ السائد في تلك المؤسسة؟ وضح خصائصه.
الجابة:
25
الغتراب التنظيمممي :هممو شعور العامممل بالوحدة والتفكممك وعدم
النتماء للوظيفة او جماعة العمل.
26