Professional Documents
Culture Documents
-2قال الزهري " :ليرضي الناس قول عالم ل يعمل ول عمل عامل ل يعلم ".
السير ))18/457 ,5/341
-5قال ابن خزيمة ":ليس لحٍد مع رسول ال صلى ال عليه وسلم قول إذا صح
الخبر " .السير ))14/373
-6قال شيخ السلم :ليس من شرط ولي ال أن يكون معصومًا " .الستقامة)
)2/93
-7قال الذهبي " :ولكن إذا إخطأ إمام في اجتهاد ل ينبغي لنا أن ننسى محاسنه ,
ونغطي معارفه ,بل نستغفر له ونعتذر له " .السير))18/157
-8قال المام الموفق النحوي " :ينبغي أن تكون سيرتك سيرة الصدر الول ,
فاقرأ السيرة النبوية وتتبع أفعاله ,واقتف آثاره وتشبه به ما أمكنك " .السير )
)22/322
2 سلسلة الفوائد الماتعة من الكتب والمقالت النافعة
-9قال ابن القيم " :السيادة في الدنيا والسعادة في الُعقبى ل يوصل إليها إل على
جسر من التعب .تحفة ص 146
-10قال ابن رجب ":ما ينظر المرائي إلى الخلق في عمله إل لجهله بعظمة
الخالق .كلمة الخلص ص 31
-11قال إبن تيمية " :ول يحصل الخلص إل بعد الزهد ول الزهد إل بعد التقوى
,والتقوى متابعة المر والنهي ".
الفتاوى))1/94
صفح للكتاب أبصر بمواقع الخلل فيه من ُمنشئه " .نقلها الشيخ أبو
-12المت ّ
زيد :الردود ص 127
-13قال ابن تيميه " :ماجزيت من عصى ال فيك بمثل أن تطيع ال فيه " .
الفتاوى ))245 /1
-15قال الوزعي ":كنا نمزح ونضحك فلما صرنا يقتدى بنا ,خشيت أل يسعنا
التبسم " .السير))7/132
-16قال الثوري " :البكاء عشرة أجزاء ,جزء ل وتسعة لغير ال ,فإذا جاء
الذي ل في العام مرة ,فهو كثير "(7/258) .
-17قال ابن وهب " :ما نقلنا من أدب مالك أكثر مما تعلمنا منه " ) )8/113) .
(11/316
-18قال داود الطائي " :كفى بالعلم عبادة " )7/424) .
-19قال الخليل" :ل يعرف الرجل خطأ معلمه حتى ُيجالس غيره ")7/431) .
-22قال يوسف بن أسباط " :ل يمحو الشهوات إل خوف مزعج أو شوق مقلق
"(9/170) .
-23قال حذيفة بن قتادة " :أعظم المصائب قسوة القلب " )9/284) .
-24قال الشافعي ":طلب فضول الدنيا عقوبة عاقب ال بها أهل التوحيد ) .
(10/97
-25قال ابن ادريس " :مهما فاتك من العلم ,فل يفوتنك من العمل " ) .
(10/498
-26قال يحيى بن معاذ " :ل تستبطئ الجابة وقد سددت طريقها بالذنوب ") .
)15 /13
-28قال المام أحمد " :إني لرى الرجل يحيي شيئًا من السنة فأفرح به ") .
)11/335
-29قال بشر الحافي " :ما أكثر الصالحين ,وما أقل الصادقين ")9/341) .
-30قال أبو سليمان الداراني" :أفضل العمال خلف هوى النفس )183 /10) .
-31قال الذهبي " :العلم ليس هو بكثرة الرواية ,ولكّنه نور يقذفه ال في القلب
وشرطه التباع ,والفرار من الهوى والبتداع" ) (323 /13
) 33ـ يقول الشيخ سليمان بن عبدا ل بن محمد بن عبدا لوهاب -رحمهم ال ـ :
4 سلسلة الفوائد الماتعة من الكتب والمقالت النافعة
)فمن كان من هذه المة مواليًا للكفار من المشركين وأهل الكتاب ببعض أنواع
الموالة ونحوها مثل إتيانه أهل الباطل وإتباعهم في شيء من مقالهم وفعالهم
الباطلة كان له من الذم والعقاب والنفاق بحسب ذلك ..ومن تولى أمواتهم أو
أحياءهم بالمحبة والتعظيم والموافقة فهو منهم( مجموع الفتاوى)) 202-201
إن المر بالمعروف والنهي عن المنكر لم يدعا للمؤمن صديقا ،نأمرهم بالمعروف
فيشتمون أعراضنا ويجدون في ذلك أعوانا من الفاسقين حتى ـ وال ـ لقد رموني
بالعظائم ،وأيم ال ل أدع أن أقوم فيهم بحقه
بسم ال الرحمن الرحيم :من أحمد بن محمد إلى سعيد بن يعقوب أما بعد :فإن
الدنيا داء والسلطان داء والعالم طبيب فإذا رأيت طبيب يجرالداء إلى نفسه
فاحذره .طبقات الحنابلة ) ) 168
قال لي سفيان الثوري :إذا رأيت القارئ يلوذ بالسلطان فاعلم أنه لص! وإذا رأيته
يلوذ بالغنياء فاعلم أنه مراء! وإياك أن ُتخدع ويقال لك :ترد مظلمة وتدفع عن
المظلوم فإن هذه خدعةإبليس اتخذها القراء سلما .
التقية إنما تجوز للمستضعفين الذين يخشون أن ليثبتوا على الحق والذين ليسوا
بموضع قدوة للناس هؤلء يجوز لهم أن يأخذوا بالرخصة أما أولوا العزم من
الئمة الهداة فإنهم يأخذون بالعزيمة ويحتملون الذى ويثبتون وفي سبيل ال ما
يلقون ولو أنهم أخذوا بالتقية واستساغوا الرخصة لضل الناس من ورائهم يقتدون
بهم ول يعلمون أن هذا تقية .وقد ُأتي المسلمون من ضعف علمائهم في مواقف
الحق ليصدعون بما يؤمرون يجاملون في دينهم وفي الحق ليجاملون الملوك
والحكام فقط بل يجاملون كل من طلبوا منه نفعا أو خافوا منه ضرا في الحقير
والجليل من أمر الد نيا .وكل أمر الدنيا حقير فكان من ضعف المسلمين بضعف
علمائهم ما نرى .حاشية على ثلثة كتب عن المسند تحقيق أحمد شاكر ) ) 88