You are on page 1of 5

‫سلسلة الفوائد الماتعة من الكتب والمقالت النافعة‬

‫‪1‬‬ ‫سلسلة الفوائد الماتعة من الكتب والمقالت النافعة‬

‫فائدة من أجمل ما قرأت‬ ‫‪38‬‬


‫فوائد ‪ ،‬حكم ‪ ،‬أمثال‪ ،‬أشعار ‪ ،‬أقوال‬
‫===============================================‬

‫ب فرأى فيه هم الدنيا إل مقته والمقت أن‬


‫‪ -1‬قال سهيل ‪ " :‬مااطلع ال على قل ٍ‬
‫يتركه ونفسه "‪ .‬السير )‪)16/273‬‬

‫‪ -2‬قال الزهري ‪ " :‬ليرضي الناس قول عالم ل يعمل ول عمل عامل ل يعلم "‪.‬‬
‫السير )‪)18/457 ,5/341‬‬

‫‪ -3‬قال المام مالك ‪ " :‬أقّل ما في زماننا النصاف" ‪ .‬جامع )‪)1/531‬‬

‫ت الورع فلم أجده في شيء أقل من اللسان " ‪.‬‬


‫‪ -4‬قال الحسن بن صالح ‪ ":‬فتش ُ‬
‫السير)‪)7/368‬‬

‫‪ -5‬قال ابن خزيمة‪ ":‬ليس لحٍد مع رسول ال صلى ال عليه وسلم قول إذا صح‬
‫الخبر " ‪ .‬السير )‪)14/373‬‬

‫‪-6‬قال شيخ السلم‪ :‬ليس من شرط ولي ال أن يكون معصومًا " ‪ .‬الستقامة)‬
‫‪)2/93‬‬

‫‪ -7‬قال الذهبي‪ " :‬ولكن إذا إخطأ إمام في اجتهاد ل ينبغي لنا أن ننسى محاسنه ‪,‬‬
‫ونغطي معارفه ‪ ,‬بل نستغفر له ونعتذر له "‪ .‬السير)‪)18/157‬‬

‫‪ -8‬قال المام الموفق النحوي‪ " :‬ينبغي أن تكون سيرتك سيرة الصدر الول ‪,‬‬
‫فاقرأ السيرة النبوية وتتبع أفعاله‪ ,‬واقتف آثاره وتشبه به ما أمكنك " ‪ .‬السير )‬
‫‪)22/322‬‬
‫‪2‬‬ ‫سلسلة الفوائد الماتعة من الكتب والمقالت النافعة‬

‫‪ -9‬قال ابن القيم‪ " :‬السيادة في الدنيا والسعادة في الُعقبى ل يوصل إليها إل على‬
‫جسر من التعب ‪ .‬تحفة ص ‪146‬‬

‫‪ -10‬قال ابن رجب ‪ ":‬ما ينظر المرائي إلى الخلق في عمله إل لجهله بعظمة‬
‫الخالق ‪ .‬كلمة الخلص ص ‪31‬‬

‫‪ -11‬قال إبن تيمية ‪ " :‬ول يحصل الخلص إل بعد الزهد ول الزهد إل بعد التقوى‬
‫‪ ,‬والتقوى متابعة المر والنهي "‪.‬‬

‫الفتاوى)‪)1/94‬‬

‫صفح للكتاب أبصر بمواقع الخلل فيه من ُمنشئه " ‪ .‬نقلها الشيخ أبو‬
‫‪ -12‬المت ّ‬
‫زيد ‪ :‬الردود ص ‪127‬‬

‫‪ -13‬قال ابن تيميه ‪ " :‬ماجزيت من عصى ال فيك بمثل أن تطيع ال فيه " ‪.‬‬
‫الفتاوى )‪)245 /1‬‬

‫سنت السرائر أصلح ال الظواهر" ‪(3/277) .‬‬


‫‪ -14‬وقال‪ " :‬إذا ح ُ‬

‫‪ -15‬قال الوزعي‪ ":‬كنا نمزح ونضحك فلما صرنا يقتدى بنا ‪ ,‬خشيت أل يسعنا‬
‫التبسم "‪ .‬السير)‪)7/132‬‬

‫‪ -16‬قال الثوري‪ " :‬البكاء عشرة أجزاء ‪,‬جزء ل وتسعة لغير ال ‪ ,‬فإذا جاء‬
‫الذي ل في العام مرة ‪ ,‬فهو كثير "‪(7/258) .‬‬

‫‪ -17‬قال ابن وهب ‪" :‬ما نقلنا من أدب مالك أكثر مما تعلمنا منه " ‪) )8/113) .‬‬
‫‪(11/316‬‬

‫‪ -18‬قال داود الطائي ‪ " :‬كفى بالعلم عبادة " ‪)7/424) .‬‬

‫‪ -19‬قال الخليل‪" :‬ل يعرف الرجل خطأ معلمه حتى ُيجالس غيره "‪)7/431) .‬‬

‫ب عمل كثير تصغره النية‬


‫ب عمل صغير ُتكّثره النية وُر ّ‬
‫‪ -20‬قال ابن المبارك‪ُ " :‬ر ّ‬
‫"‪(8/400) .‬‬
‫‪3‬‬ ‫سلسلة الفوائد الماتعة من الكتب والمقالت النافعة‬

‫شُغل عن سقيمة " ‪)8/403) .‬‬


‫‪-21‬وقال‪ " :‬في صحيح الحديث ُ‬

‫‪ -22‬قال يوسف بن أسباط ‪ " :‬ل يمحو الشهوات إل خوف مزعج أو شوق مقلق‬
‫"‪(9/170) .‬‬

‫‪ -23‬قال حذيفة بن قتادة‪ " :‬أعظم المصائب قسوة القلب " ‪)9/284) .‬‬

‫‪ -24‬قال الشافعي‪ ":‬طلب فضول الدنيا عقوبة عاقب ال بها أهل التوحيد ‪) .‬‬
‫‪(10/97‬‬

‫‪ -25‬قال ابن ادريس‪ " :‬مهما فاتك من العلم ‪ ,‬فل يفوتنك من العمل " ‪) .‬‬
‫‪(10/498‬‬

‫‪ -26‬قال يحيى بن معاذ‪ " :‬ل تستبطئ الجابة وقد سددت طريقها بالذنوب "‪) .‬‬
‫‪)15 /13‬‬

‫ي لعمر بن الخطاب‪ :‬مالك ل تستعملني؟قال ‪ :‬أكره أن ُيدّنس دينك‪) .‬‬


‫‪ -27‬قال أب ّ‬
‫‪)1/398‬‬

‫‪ -28‬قال المام أحمد‪ " :‬إني لرى الرجل يحيي شيئًا من السنة فأفرح به "‪) .‬‬
‫‪)11/335‬‬

‫‪ -29‬قال بشر الحافي‪ " :‬ما أكثر الصالحين ‪ ,‬وما أقل الصادقين "‪)9/341) .‬‬

‫‪ -30‬قال أبو سليمان الداراني‪" :‬أفضل العمال خلف هوى النفس ‪)183 /10) .‬‬
‫‪ -31‬قال الذهبي ‪ " :‬العلم ليس هو بكثرة الرواية ‪ ,‬ولكّنه نور يقذفه ال في القلب‬
‫وشرطه التباع ‪ ,‬والفرار من الهوى والبتداع" ) ‪(323 /13‬‬

‫ت المام أحمد إذا مشى في الطريق يكره أن‬


‫‪ -32‬قال محمد بن الحسن ‪ " :‬رأي ُ‬
‫يتبعه أحد ‪ ..‬قال الذهبي ‪ :‬قلت‪ :‬إيثار الخمول والتواضع وكثرة الوجل من علمات‬
‫التقوى والفلح "‪ .‬السير )‪) 226 /11‬‬

‫) ‪33‬ـ يقول الشيخ سليمان بن عبدا ل بن محمد بن عبدا لوهاب ‪ -‬رحمهم ال ـ ‪:‬‬
‫‪4‬‬ ‫سلسلة الفوائد الماتعة من الكتب والمقالت النافعة‬

‫عَلم الجهاد أو علم المر بالمعروف والنهي عن المنكر إل‬


‫( فهل يتم الدين أو ُيقام َ‬
‫بالحب في ال والبغض في ال ‪ ،‬والمعاداة في ال ‪ ،‬والموالة في ال ‪ ،‬ولو كان‬
‫الناس متفقين على طريقة واحدة ‪ ،‬ومحبة من غير عداوة ول بغضاء ‪ ،‬لم يكن‬
‫فرقاًنا بين الحق والباطل ‪ ،‬ول بين المؤمنين والكفار ‪ ،‬ول بين أولياء الرحمن‬
‫وأولياء الشيطان )‪.‬‬

‫‪ 34‬ـ ويقول شيخ السلم ابن تيمية رحمه ال‪:‬‬

‫)فمن كان من هذه المة مواليًا للكفار من المشركين وأهل الكتاب ببعض أنواع‬
‫الموالة ونحوها مثل إتيانه أهل الباطل وإتباعهم في شيء من مقالهم وفعالهم‬
‫الباطلة كان له من الذم والعقاب والنفاق بحسب ذلك‪ ..‬ومن تولى أمواتهم أو‬
‫أحياءهم بالمحبة والتعظيم والموافقة فهو منهم( مجموع الفتاوى)‪) 202-201‬‬

‫‪ 35‬ـ عن أويس القرني رحمه ال قال ‪:‬‬

‫إن المر بالمعروف والنهي عن المنكر لم يدعا للمؤمن صديقا ‪ ،‬نأمرهم بالمعروف‬
‫فيشتمون أعراضنا ويجدون في ذلك أعوانا من الفاسقين حتى ـ وال ـ لقد رموني‬
‫بالعظائم ‪ ،‬وأيم ال ل أدع أن أقوم فيهم بحقه‬

‫‪ 36‬ـ قال سعيد بن يعقوب كتب إلي أحمد ‪:‬‬

‫بسم ال الرحمن الرحيم ‪:‬من أحمد بن محمد إلى سعيد بن يعقوب أما بعد ‪ :‬فإن‬
‫الدنيا داء والسلطان داء والعالم طبيب فإذا رأيت طبيب يجرالداء إلى نفسه‬
‫فاحذره ‪.‬طبقات الحنابلة ) ‪) 168‬‬

‫‪ 37‬ـ قال يوسف بن أسباط ‪:‬‬

‫قال لي سفيان الثوري ‪:‬إذا رأيت القارئ يلوذ بالسلطان فاعلم أنه لص! وإذا رأيته‬
‫يلوذ بالغنياء فاعلم أنه مراء! وإياك أن ُتخدع ويقال لك ‪ :‬ترد مظلمة وتدفع عن‬
‫المظلوم فإن هذه خدعةإبليس اتخذها القراء سلما ‪.‬‬

‫‪ 38‬ـ قال الشيخ أحمد شاكر رحمه ال ‪:‬‬


‫‪5‬‬ ‫سلسلة الفوائد الماتعة من الكتب والمقالت النافعة‬

‫التقية إنما تجوز للمستضعفين الذين يخشون أن ليثبتوا على الحق والذين ليسوا‬
‫بموضع قدوة للناس هؤلء يجوز لهم أن يأخذوا بالرخصة أما أولوا العزم من‬
‫الئمة الهداة فإنهم يأخذون بالعزيمة ويحتملون الذى ويثبتون وفي سبيل ال ما‬
‫يلقون ولو أنهم أخذوا بالتقية واستساغوا الرخصة لضل الناس من ورائهم يقتدون‬
‫بهم ول يعلمون أن هذا تقية ‪ .‬وقد ُأتي المسلمون من ضعف علمائهم في مواقف‬
‫الحق ليصدعون بما يؤمرون يجاملون في دينهم وفي الحق ليجاملون الملوك‬
‫والحكام فقط بل يجاملون كل من طلبوا منه نفعا أو خافوا منه ضرا في الحقير‬
‫والجليل من أمر الد نيا ‪ .‬وكل أمر الدنيا حقير فكان من ضعف المسلمين بضعف‬
‫علمائهم ما نرى ‪ .‬حاشية على ثلثة كتب عن المسند تحقيق أحمد شاكر ) ‪) 88‬‬

‫( أخوكم ‪ /‬أحمد بوادي(‬

‫موقع طريق الدعوة‬


‫‪www.tttt4.com‬‬

You might also like