You are on page 1of 5

‫يتأطر موضوع القولة المقترحة ضمن مجزوءة ‪.......‬وبوجه خاص ضمن مفهوم‪.......

‬أو العلقة الشكالية بين‬


‫المفهومين)إذا كان تركيبي(ثم إعطاء تمهيد ملئم لموضوع القولة يبرز التقابلت و المفارقات التي تتأسس عليها‬
‫القولة‪,‬ثم طرح إشكال بالصيغة التالية‪:‬وعن هذه التقابلت و المفارقات يتواد إشكال القولة الذي يمكن تفكيكه وإعادة‬
‫صياغته استفهاميا على النحو التالي ‪......‬؟و ما قيمة أطروحة القولة التي تدعي أن‪.......‬وما حدودها؟‬
‫التحليل و المناقشة ‪:‬‬
‫القولة تجيب عن إشكالها بتصور يمكن تفكيكه و بيان مضمراته و عناصره المفاهيمية و الحجاجية الساسية على النحو‬
‫التالي‪:‬حيث تدافع القولة عن أطروحة تتلخص في التأكيد على أن ‪.....‬أما الطروحة المضادة التي يفترض أن القولة‬
‫تعارضها فيمكن تلخيصها فيما يلي ‪,‬وكتوضيح لمضمون القولة و مفاهيمها الساسية يتبين لنا من التحليل السابق أن‬
‫القولة تضمر حجاجا يتلخص في العتراض على أو التأكيد على أو البرهنة على ‪..‬ذلك حسب الموضوع‪..‬واعطاء بديل‬
‫تدافع عنه القولة )تلخيص أطروحة القولة بدقة ووضوح مرة أخرى لكن بأسلوبك الخاص(و لنا أن نتساءل في هذا‬
‫السياق عن قيمة هذه الطروحة التي تدافع عنها القولة و حدودها ‪.‬‬
‫المناقشة ‪:‬‬
‫و الشكال التي تضمره القولة قد تبلورت حوله تصورات و مواقف متعددة و مختلفة منها ما يؤيد و منها ما‬
‫يعارضها‪,‬أذكر منها بالخصوص ما يلي‪.‬كموقف مؤيد للقولة‪....‬و كموقف معارض للقولة‪...‬و كموقف تركيبي لطروحة‬
‫القولة ‪.‬‬
‫التركيب و الستنتاج ‪:‬‬
‫تلك كانت أطروحات و مواقف مختلفة حول موضوع القولة ‪,‬و ما يمكن إعطاؤه في النهاية كتركيب نقدي أعبر فيه من‬
‫خلله عن رأيي الشخصي مع نوع من التحفظ و الحترام للرأي المخالف ‪)....‬إعطاء استنتاجات(ولكي اترك أفق التفكير‬
‫مفتوحا في هذا الموضوع الذي تعالجه القولة أنهي استنتاجاتي بهذا التساؤل الشكالي النقدي‪.......‬؟‬
‫نموذج للتوضيح أكثر ‪:‬‬
‫" ققققق قق قققق قققق ققق قققق قققققق ققق ققققق‬
‫قققققققق"ققق قق ققق قققققق قق قققق قققق ققق قققققق‬
‫المقدمة ‪:‬‬
‫يتأطر موضوع القولة ضمن مجزوءة السياسة ‪,‬و بوجه خاص الشكاللمتعلق بين الحق الطبيعي و الحق الوضعي و بين‬
‫القوة و التعاقد الجتماعي ‪).‬تمهيد حول مفهوم الحق (و القولة تضمر إشكال خاصا حول الحق بين القوة و التعاقد‬
‫الجتماعي ‪,‬يمكن تفكيكه وإعادة استفهاميا على النحو التالي ‪ :‬ماهو الساس الذي يقوم عليه الحق؟هل يقوم على أساس‬
‫طبيعي أم على أساس وضعي ؟و هل يقوم على القوة أم على التعاقد الجتماعي؟وماقيمة الطروحة التي تدافع عنها‬
‫القولة و التي تدعي أو التي ترى أن الحق ل تقوم على القوة و إنما يقوم على التعاقد الجتماعي الرادي‪..‬و ماهي حدود‬
‫هذه الطروحة؟‬
‫التحليل ‪:‬‬
‫تجيب القولة عن اشكالها بتصور يمكن تفكيكه و بيان عناصره ومضمراته المفاهيمية و الحجاجية الساسية على النحو‬
‫التالي‪:‬فأما الطروحة التي تدافع عنها القولة فانها تتلخص في التأكيد على ان الحق في المجتمع المدني ل يقوم على‬
‫القوة بل على التعاقد الجتماعي الرادي الذي يلزم الجميع بطاعة المؤسسات و القوانين الشرعية ‪....‬و الطروحة‬
‫المضادة التي يفترض أن القولة تعارضها هي أن الحق يقوم على القوة ‪.‬أما المفاهيم الساسية لطروحة القولة يبرز فيها‬
‫بالخصوص الحق‪.‬القوة‪.‬القوى المشروعة‪.‬فإذا كان الحق يدل على م يجب أن يتمتع به الفرد من حريات مدنية و‬
‫سياسية‪...‬فان القوة غير شرعية هي سلب لحق الغير‪.‬أما القوى المشروعة أي المؤسسات و القوانين التعاقدية المعبرة‬
‫عن الرادة العامة فهي ضرورية لحماية الحق‪.‬فنستنتج أن الحق في المجتمع المدني ل يتأ سس على القوة أو العنف في‬
‫المشروع بل يتحقق بطاعة الجميع للقوى المشروعة أي المؤسسات و القوانين التعاقدية ‪ .‬و القولة تضمر حجاجا‬
‫يتلخص في العتراض على كل تصور يحاول تأسيس الحق على القوة و الدفاع على التصور الذي يروم تأسيس الحق‬
‫على التعاقد الرادي و الميثاق الحر بين المواطنين في المجتمع المدني ‪.‬‬
‫المناقشة ‪:‬‬
‫و الشكال التي تنيره القولة قد تبلورت حوله تصورات و مواقف متعددة و مختلفة منها ما يؤيد القولة ومنها ما يعارضها‬
‫‪,‬أذكر منها بالخصوص ما يلي كأرضية لمناقشة أطروحة القولة قيمتها و حدودها ‪.‬‬
‫فالموقف المؤيد هو موقف جون جاك روسو الذي يرفض تأسيس الحق على القوة و يتجه نحو تأسيسة على مبدأ التعاقد‬
‫الجتماعي وينقلنا بذلك من حق القوة الى قوة الحق المؤسسات و القوانين التعاقدية الممثلة للرادة العامة ‪.‬أما الموقف‬
‫المعارض فهو توماس هوبز الذي يرى أن الحق الطبيعي يعني الحرية اللمحدودة و حق القوة الذي ل يرحم الضعفاء‬
‫ويمكن استدعاء أيضا التصور الوضعي عند هانز كلسين كموقف معارض أيضا لنه يعترض على فكرة الحق الطبيعي‬
‫عند أصحاب نظرية العقد الجتماعي ويؤكد على خلف ذلك على الطابع السوسيولوجي الوضعي ‪............‬‬
‫الخاتمة ‪:‬‬
‫تلك كانت أطروحات ومواقف مختلفة في الموضوع و ما يمكن إعطاؤه كتركيب نقدي أعبر من خلله عن موقفي‬
‫الشخصي مع النوع من التحفظ واحترام الرأي المحالف ‪.‬فالنتقال من الحق الطبيعي إلى الحق المدني‪.‬أتاح للنسان‬
‫العيش في إطار مؤسسات طورت قدراته و إمكاناته ‪.‬‬
‫الحق في صورته الخلقية المثالية‪,‬يوجه النسان نحو المستقبل ومل ينبغي عمله‪,‬والحق في صورته الوضعية القانونية‬
‫يشد النسان إلى الحاضر واكراهاته‪.‬وفي دولة الحق و القانون ينبغي أن يكون القانون في خدمة الحق ل أن يكون الحق‬
‫في خدمة القانون وان يكون القانون خاضعا للحق‪.‬ل أن يكون الحق خاضعا للقانون ‪.‬‬

‫الشخـص‬
‫‪ :‬أساس هوية الشخص‬
‫ديكارت ‪ :‬أساس هوية الشخص هي الذات المفكرة‬
‫جون لوك ‪ :‬أساس هوية الشخص هو الحساس‬
‫فرويد ‪ :‬أساس هوية الشخص هي الوحدة الدينامية بين مكونات الجهاز النفسي‬
‫‪ :‬طبيعة قيمة الشخص‬
‫هيجل ‪ -‬غوسدروف ‪ :‬تتمثل قيمة الشخص في انفتاحه على الخرين‬
‫موني ‪ :‬يقول مني أن قيمة الشخص مطلقة و مرتبطة بإرادته و وعيه‬
‫‪ :‬الشخص بين الضرورة و الحرية‬
‫فرويد ‪ :‬الشخص ذات خاضعة لكراهات ل شعورية " النا خاضع للضغط من ثلث‬
‫" جهات وظيفته التوفيق بينها‬
‫موني ‪ :‬حرية الشخص تكمن في اندماجه مع الجماعة " إن النسان هو الذي يقرر‬
‫" مصيره بنفسه‬
‫سارتر ‪ :‬حرية الشخص مطلقة " النسان محكوم عليه أن يكون حرا و ل يمكنه أن‬
‫" يرفض ذلك‬
‫الغيــــــــــــــر‬
‫‪ :‬طبيعة وجود الغير‬
‫لشوليه ‪ -:‬النزعة التشييئية – الغير موضوع أي متعلق بما هو بيولوجي‬
‫ميرلوبونتي ‪ :‬ينتقد التصور التشييئي للغير و يعتبر الغير ذات و موضوع في نفس‬
‫الوقت أي أن طبيعة الغير مزدوجة "وجود في ذاته و لذاته " سارتر ‪ :‬الغير ذات فقط "‬
‫" النا الذي ليس أنا‬
‫‪ :‬معرفة الغيـــر‬
‫" ميرلوبونتي ‪ +‬هوسرل ‪ :‬معرفة الغير ممكنة في البيذاتية " التداخل الذاتي‬
‫سارتر ‪ :‬معرفة الغير مستحيلة‬
‫مالبرانش ‪ :‬معرفة الغير صعبة‬
‫‪ :‬العلقة مع الغير‬
‫) أرسطو ‪ :‬العلقة مع الغير علقة تكامل ) الصداقة‬
‫كريستيفا ‪ :‬أساس العلقة مع الغير تتمثل في التكامل – الغرابة كنموذج‪ " -‬إن الغريب‬
‫" يسكننا على نحو غريب‬
‫" سارتر ‪ :‬أساس العلقة مع الغير علقة صراع " الجهيم هم الخرون‬
‫التاريخ‬
‫النسان كائن تاريخي له ماض يعتبر بمثابة ذاكرة يحتفظ بها بوقائعها و أحداثها التي‬
‫حققه‬
‫‪ :‬المعرفة التاريخية‬
‫ابن خلدون ‪ :‬التاريخ ليس مجرد سرد للحداث بل نظر عقلي فيه‬
‫مارو ‪ :‬التاريخ هو معرفة الماضي النساني‬
‫غرانجي ‪ :‬التاريخ إما مجرد معرفة تميل إلى الدب أو إيديولوجيا‬
‫‪ :‬دور النسان في التاريخ‬
‫ماركس ‪ :‬الناس يصنعون تاريخهم في ظل الصراع الطبقي‬
‫سارتر ‪ :‬النسان صانع التاريخ " النسان هو نتاج نتاجه الخاص ‪.‬وهو فاعل تاريخي‬
‫" في نفس الوقت‬
‫التاريخ و فكرة التقدم‬
‫ماركس ‪ :‬التاريخ مبني على التناقض و هو منطقه‬
‫آرون ‪ :‬التقدم التاريخي احتفاظ و تجديد أي الستجابة لعمال الجيل السالف و‬
‫إضافة أشياء أخرى له‬
‫ستراوس ‪ :‬ينتقد التصور الخطي و يقول أن التقدم ليس سلسلة من الحلقات بل‬
‫يتضمن الخسارة او الربح و تحكمه الصدفة‬
‫النظرية و التجريب‬
‫النظرية هي التأمل العقلي و هي نشاط عقلي يفضي إلى إنتاج أفكار قد تكون لها‬
‫قيمة معرفية‬
‫ما التجربة و ما التجريب ؟‬
‫كويري ‪ :‬التجربة ملحظة عامية للطبيعة و التجريب ملحظة منهجية للطبيعة‬
‫كلود برنار ‪ :‬التجريب انفتاح على الواقع لختبار صحة فكرة ما‬
‫روني توم ‪ :‬ينتقد التصور الكلسيكي الذي يعتقد أن التجريب وحده يتيح التحليل‬
‫السببي للظواهر و يقول بالمقابل أن العلم ل يمكنه أن يكون علما إل إذا انفتح عل‬
‫الفتراضي و الخيال‬
‫‪ :‬معيار النظرية‬
‫دوهيم ‪ - :‬التجريبيون – معيار النظرية هو التجربة أي مطابقـتها للواقع‬
‫بوبر ‪ :‬معيار صلحية النظرية هي قابليتها للتكذيب‬
‫العلوم النسانية‬
‫مشكلة موضعة الظاهرة النسانية‬
‫كانط ‪ +‬دوركهايم ‪ :‬النسان موضوع يشبه موضوعات الطبيعة ‪ ,‬يقول دوركهايم‬
‫" "يجب دراسة الظواهر الطبيعية كأشياء‬
‫فوك و ‪ :‬الظاهرة النسانية معقدة‬
‫بياجي ‪ +‬ستراوس ‪ :‬الظاهرة النسانية تتداخل فيها الذات و الموضوع ومن تم يصعب‬
‫تحليلها و فهمها‬
‫" بقول ستراوس " الوعي بمثابة عدو خفي في العلوم النسانية‬
‫التفسير و الفهم في العلوم النسانية‬
‫كانط ‪ +‬دوركهايم ‪ :‬وظيفة العلوم النسانية التفسير‬
‫بوبر ‪ +‬مونرو ‪ :‬وظيفة العلوم النسانية الفهم‬
‫غرانجي ‪ +‬ستراوس ‪ :‬الفهم و التفسير‬
‫الحقيقة‬
‫الرأي و الحقيقة‬
‫ديكارت ‪ :‬يجب التخلص من الراء لبناء الحقيقة‬
‫باسكال ‪ :‬القلب مصدر المبادىء و العقل مصدر القضايا‬
‫ليبنيز ‪ :‬الرأي القائم على الحتمال يستحق اسم المعرفة‬
‫معيار الحقيقة‬
‫ديكارت ‪ +‬اسبينوزا ‪ +‬ليبنيز ‪ – :‬المذهب العقلني – معيار الحقيقة هي مطابقة‬
‫) الفكر لمبادئه ) البداهة و الوضوح‬
‫هيوم ‪ +‬جون لوك ‪ - :‬المذهب التجريبي – معيار الحقيقة هي مطابقة الفكر للواقع‬
‫كانط ‪ - :‬مذهب توفيقي – مطابقة الفكر للواقع و لمبادئه‬
‫قيمة الحقيقة‬
‫كانط ‪ :‬الحقيقة قيمة معرفية و أخلقية‬
‫الدولة‬
‫مشروعية الدولة و غاياتها‬
‫جون لوك ‪ :‬وظيفة الدولة هي توفير المن و حماية الممتلكات‬
‫فيبر ‪ :‬الدولة قائمة على مبدأ الهيمنة المشروعة‬
‫طبيعة السلطة السياسية‬
‫ماكيافيلي ‪ :‬السلطة تفترض على رجلها الراغماتية‬
‫مونتيسكو ‪ :‬الفصل بين السلط الثلث‬
‫ألتويس ‪ :‬سلطة الدولة قمعية و إيديولوجيا‬
‫هل تقوم الدولة على الحق أم العنف ؟‬
‫ماكيافيلي ‪ :‬الدولة تستخدم العنف في ظل القانون‬
‫فيبر ‪ :‬الدولة تقوم على العنف‬
‫العنف‬
‫أشكال العنف‬
‫ميشو ‪ :‬العنف هو من بين السمات المميزة لمجتمعات القرن ‪20‬‬
‫العنف في التاريخ‬
‫ماركس ‪ :‬تاريخ أي مجتمع مبني على الصراع الطبقي‬
‫فرويد ‪ :‬العنف هو أصل الحق‬
‫مشروعية العنف‬
‫فيبر ‪ :‬الدولة وحدها لها الحق في ممارسة العنف وهو جوهرها‬
‫غاندي ‪ :‬اللعنف هو الذي يحكم النوع النساني‬
‫الحق‬
‫أصل الحق‬
‫هوبر ‪ +‬اسبينوزا ‪ :‬التصور الطبيعي ‪ :‬أصل الحق طبيعي يستمد أساسه من القوة‬
‫روسو ‪ +‬كانط ‪ :‬التصور التعاقدي أصل الحق طبيعي و ثقافي أساسه التعاقد‬
‫الجتماعي‬
‫العدالة كأساس للحق‬
‫أ رسطو ‪ :‬العدالة أساس للفضيلة‬
‫اسبينوزا ‪ :‬العدالة أساس الحق‬
‫العدالة بين المساواة و النصاف‬
‫أرسطو ‪ :‬العدالة إنصاف‬
‫أ فلطون ‪ :‬العدالة فضيلة و هي انسجام بين القوى المتعارضة‬
‫الواجب‬
‫الواجب و الكراه‬
‫كانط ‪ :‬الواجب الخلقي إلزام‬
‫الوعي الخلقي‬
‫روسو ‪ :‬أصل الواجب هو الوعي الخلقي‬
‫فرويد ‪ :‬أصل الواجب هو النا العلى‬
‫الواجب و المجتمع‬
‫دوركهايم ‪ :‬الخلق نابعة من ضمير المجتمع‬
‫برجسون ‪ :‬الخلق نابعة من ضمير الفرد‬
‫السعادة‬
‫تمثلت السعادة‬
‫أ رسطو ‪ :‬تمثلت السعادة متعددة و متباينة‬
‫كانط ‪ :‬السعادة مجرد تمثلت خيالية‬
‫البحث عن السعادة‬
‫أ بيقور ‪ :‬اللذة هي بداية الحياة السعيدة و غايتها‬
‫ف رويد ‪ :‬مبدأ اللذة هو الذي يحدد هدف الحياة‬
‫السعادة و الواجب‬
‫كانط ‪ :‬تتمثل السعادة في الخضوع للواجب والمتثال للوامر‬
‫أ لن ‪ :‬يجب على المرء أن يبحث عن السعادة بنفسه ويصنعها بإرادته‬
‫الحرية‬
‫الحرية و الحتمية‬
‫ميرلوبونتي ‪ :‬حرية النسان نسبية‬
‫بوبر ‪ :‬ل وجود للحتمية‬
‫حرية الرادة‬
‫د يكارت ‪ :‬النسان حر في اختياراته و حريته رهينة بإرادته‬
‫الحرية و القانون‬
‫روم و ‪ :‬لوجود لحرية بدون قوانين‬
‫مونتسكو ‪ :‬الحرية هي الحق في القيام بكل ما يسمح به القانون‬

You might also like