You are on page 1of 230

‫‪http://www.iugaza.edu.ps/emp/emp_folders/331/Research.

ppt :Source‬‬

‫الجامعة االسالمية ‪ -‬غزة‬

‫مناهج البحث الجغرافي‬


‫ماجستير ‪ /‬جغرافيا‬

‫د‪.‬رائد أحمد صالحة‬


‫‪2008/2009‬‬
‫الفصل األول‬
‫الخطة التدريسية لمساق قاعة بحث في الجغرافيا‬
‫وصف المساق‬
‫يوض***ح هذا المس***اق الخطوات ال***ي يج***ب عل***ي طال***ب‬
‫الدراس**ات العلي**ا أ**ن يتبعه**ا حينم**ا يقوم بإعداد رس**الته ‪،‬‬
‫فيتعرف الطال*ب عل*ي كيفي*ة اختيار الموضوع ‪ ،‬والبح*ث ف*ي‬
‫المكتب*ة‪ ،‬وكتاب*ة مشروع البح*ث ‪ ،‬ومص*ادر* الحص*ول عل**ي‬
‫المعلومات الجغرافي*ة ‪ ،‬وكيفي*ة جم*ع االفكار وال*بيانات ‪ ،‬ث*م‬
‫كتاب**ة البح**ث ‪ ،‬ودراس**ة العينات وأدوات البح**ث العلم**ي وال‬
‫س*يما االس*تبانة والمقابل*ة ‪ ،‬ث*م مناه*ج البح*ث العلم*ي ‪ ،‬وكتاب*ة‬
‫الهوام*ش والتوثي*ق ‪ ،‬وكيفي*ة وض*ع البح*ث ف*ي شكل*ه النهائ*ي‬
‫وأخيرا كيفية الحكم علي مستوي البحث‬
‫الخطة التدريسية االسبوعية لمساق قاعة بحث في‬
‫الجغرافيا‬
‫االسبوع األول‪ :‬تحديد الموضوع ( اعتبارات اختيار الموضوع‬
‫– البحث في المكتبة عن المراجع ومصادر المادة العلمية)‪.‬‬
‫االسبوع الثاني والثالث ‪ :‬كتابة مشروع البحث ( المقدمة –‬
‫موضوع الدراسة أو مشكلة الدراسة – اهداف الدراسة –‬
‫افتراضات الدراسة)‪.‬‬
‫االسبوع الرابع‪ :‬تابع كتابة مشروع البحث ( أهمية البحث –‬
‫اسباب اختيار الموضوع – الدراسات السابقة – كتابة خطة‬
‫البحث المقترحة أو فصول الدراسة ) ‪.‬‬
‫االسبوع الخامس ‪ :‬جمع األفكار والبيانات ( قراءة المراجع –‬
‫اخذ المذكرات من المراجع – استخدام البطاقات ) ‪.‬‬
‫الخطة التدريسية االسبوعية لمساق قاعة بحث في‬
‫الجغرافيا‬
‫االس**بوع الس**ادس والس**ابع ‪ :‬كتاب**ة البح**ث ( االقتباس – األمان**ة‬
‫العلمي***ة – األلفاظ والتراكي***ب اللغوي***ة – الفقرات – األلقاب –‬
‫االختصارات )‬
‫االسبوع الثامن ‪ :‬مظهر الكتابة واإلضافات لما كتب وحجم الرسالة‬
‫االسبوع التاسع والعاشر ‪:‬كتابة الهوامش والتوثيق ‪.‬‬
‫االس*بوع الحادي عش*ر ‪ :‬العينات ‪ -‬ادوات البح*ث العلم*ي ( االس*تبانة‬
‫– والمقابلة )‪.‬‬
‫االسبوع الثاني عشر ‪ :‬مناهج البحث العلمي‬
‫االسبوع الثالث عشر ‪ :‬كيفية وضع البحث في شكله النهائي‬
‫االسبوع الرابع عشر‪:‬كيفية الحكم علي مستوي البحث والمناقشة‪.‬‬
‫دعائم الرسالة الناجحة‬
‫• القراءة الواسعة‪ :‬فطالب الماجستير او الدكتوراه‬
‫ينبغي ان يقرأ بنهم وعمق ‪ ،‬ويجب ان يلم بكل ما‬
‫كتب عن موضوعه من بحوث مهمة ‪.‬‬
‫• ان موقف الطالب سيكون حرجا ً لو واجه الممتحنون‬
‫بمعلومات لم يحصل عليها ومن شأنها أن تحدث‬
‫تغييراً فيما وصل اليه من نتائج ‪ ،‬او واجهوه بنتائج‬
‫اروع من نتائجه توصل لها سواه‪.‬‬
‫• أال يأخ**ذ آراء الغي**ر عل**ي انها‬
‫حقيق*ة مس*لم به*ا فكثي*ر من اآلراء‬
‫بني علي اساس غير سليم ‪.‬‬
‫• ان تضي*ف الرس*الة جديداً فالباحث‬
‫يبدأ من حيث انتهي غيره‬
‫موهبة البحث وشخصية الباحث‬
‫• ان البحث موهبة تمنح لبعض وال تمنح لآلخرين‬
‫• فالبحث خلق وإبداع وتلك قدرة خاصة تبرز‬
‫وتتألق لدي بعض االفراد وتتضاءل او تنعدم‬
‫عند االخرين‬
‫• يمكن تنمية موهبة البحث بالمعرفة والمثابرة‬
‫وكثرة االطالع‬
‫صفات الباحث‬
‫‪ -1‬الصفات االخالقية ‪:‬‬ ‫•‬
‫التجرد عن الهوي‪،‬وتحري العدالة واألمانة والصبر علي العمل‬ ‫•‬
‫المستمر والتحلي بالتواضع واالحترام وعدم مهاجمة أي عالم مهما‬
‫ارتكب من االخطاء ‪.‬‬
‫ينبغي علي الباحث ان يكون متجرداً عن األثرة وحب الذات ‪ ،‬ودوافع‬ ‫•‬
‫الهوي‪ ،‬ليتحري العدالة في نقده وتقيميه لعمل اآلخرين ‪.‬‬
‫‪ -2‬سعة دائرة المعرفة‪ :‬هذه الصفة ضرورية للباحث ‪ ،‬ليتمكن من‬ ‫•‬
‫حرية الحركة داخل دائرة تخصصه ‪ ،‬فسعة االطالع والغوص في‬
‫دقائق قضايا العلم ‪،‬تمنحه القدرة علي المناورة العلمية في صياغة‬
‫االفكار وتحرير النتائج ‪ ،‬فكلما قصرت معرفته بروافد بحثه من‬
‫المصادر والمراجع ‪ ،‬كلما كانت امكانية صياغة متن البحث محدودة‬
‫وقاصرة وغير شاملة ‪.‬‬
‫صفات الباحث‬
‫• ‪ -3‬الصبر والمثابرة ‪:‬‬
‫• ‪ -4‬احترام الوقت‪:‬‬
‫• ‪ -5‬القدرة علي التعامل مع المتغيرات ‪:‬‬
‫اختيار الموضوع‬

‫• أوالً‪ :‬يجب أن ال يُفرض الموضوع علي الطالب‬


‫م ن قب ل األس تاذ‪ ،‬وإنم ا األفض ل أ ن ينب ع‬
‫الموضوع م ن الطال ب نفس ه وهذا يقتض ي أ ن‬
‫يتعرف الطال ب داخ ل نفس ه عل ي الفرع م ن‬
‫الجغرافيا الذي يميل اليه‪.‬وهي مهمة تحتاج الي‬
‫ارشاد المشرف وتوجيهه‬
‫اختيار الموضوع‬

‫• ثانياً‪ :‬كثي ر م ن الطالب يس ير عل ي نف س الخ ط الذي‬


‫س ار علي ه غالبي ة م ن س بقوه وكثيراً م ن الطالب‬
‫يختار فرعاً يس ميه س هالً ويأت ي اآلخرون وينتهجون‬
‫نفس النهج غير أن مزايا هذا االتجاه مزايا مؤقتة أو‬
‫للمكسب السريع ‪ ،‬أما علي المدي البعيد فيحسن أن‬
‫يس عي الطال ب ال ي فرع يق ل المتخص صون في ه وهذا‬
‫يكون أقي م للطال ب كم ا أن ه يخدم التخص ص وبمعن ي‬
‫آخر( صناعة الموضوع ) ‪.‬‬
‫اختيار الموضوع‬

‫• ثالثًا‪ :‬ال ب د للطال ب م ن أ ن يطل ع عل ي الرس ائل‬


‫الت ي قدم ت م ن قب ل ذل ك وهذا يخدم غرضي ن‪،‬‬
‫فاألول يس تفيد الطال ب م ن طبيع ة الموضوعات‬
‫الجغرافي ة ويتعرف عل ي عينات منه ا‪ ،‬وم ن‬
‫جه ة اخري ه و يتجن ب موضوعًا مشابهًا ‪ ،‬فال‬
‫يجوز للطالب أن يأخذ موضوعًا سبق تسجيله‪.‬‬
‫اختيار الموضوع‬
‫• رابعًا‪ :‬يحسن في جميع األحوال أن يأخذ الطالب‬
‫موضوعًا جديدًا ل م يطرق ه أح د م ن قب ل‪ ،‬وذل ك‬
‫حت ى يس تطيع الطال ب أ ن يضي ف في ه جديدًا ن‬
‫غي ر أ ن الطال ب أيضًا ال ب د أ ن يأخ ذ موضوعًا‬
‫تتوف ر ل ه المص ادر األولي ة ‪ ،‬مث ل االحص ائيات‬
‫والتعدادات والخرائ ط وإمكاني ة الزيارات‬
‫الميدانية وتنفي ذ الزيارات الحقلية واالنتقال الي‬
‫منطقة الدراسة بسهولة‪.‬‬
‫اختيار الموضوع‬

‫• خامسًا‪ :‬األلفة بين الطالب وموضوع الدراسة‬


‫وهذا يُس هل الدراس ة‪ ،‬وتأت ي األلف ة م ع‬
‫الموضوع اذا كان الطال ب يعم ل ف ي نف س‬
‫الميدان ‪ ،‬أي ان يتضمن أهدافا ً تخدم مجال التخصص‬
‫• او يس كن نف س المنطق ة الت ي يجري عليه ا‬
‫البحث ‪.‬‬
‫اختيار الموضوع‬

‫• خامسًا‪ :‬ان ال يكون البحث قد كتب فيه او‬


‫قد اشيع دراسة الن ذلك يؤدي الي تكرار‬
‫الجهد دون اضافة علمية ‪.‬‬
‫اختيار الموضوع‬

‫• أ ن يكون في ه قدر مناس ب من الجدة‬


‫واالبتكار واإلضافة العلمية ‪ ،‬ويعتبر في‬
‫رس ائل الدكتوراه شرطًا لصالحية‬
‫الموضوع ‪.‬‬
‫اختيار الموضوعي‬

‫• امكانية الكتابة فيه فال يقدم الباحث علي‬


‫اختيار موضوع ال يتسع مجال التخصص‬
‫لتغطي ة عناص ره ‪ ،‬ولي س ثم ة نتيجة‬
‫علمية يتوخاها من ورائه ‪.‬‬
‫اختيار الموضوع‬

‫• يفض ل االبتعاد ع ن الموضوعات التي‬


‫تقحم الباحث في متاعب تعيقه عن انجاز‬
‫بحثه‬
‫اختيار الموضوع‬
‫• س ادسًا‪ :‬موافق ة المشرف بالطب ع ال يمك ن‬
‫تسجيل موضوع للماجستير او الدكتوراه إال بعد‬
‫موافق ة المشرف ‪ ،‬غي ر أن ه يج ب أ ن يكون‬
‫واضحًا في ذهن الطالب أن المشرف غير مكلف‬
‫بالبح ث ع ن موضوع لرس الة الطال ب‪ ،‬وهن ا‬
‫يكون دور المشرف أ ن يواف ق علي ه أ و يعدل‬
‫فيه قليالً أو كثيرًا أو يرفضه لعدم صالحيته فإذا‬
‫رفض ه فعل ي الطال ب أ ن يبح ث ع ن موضوع‬
‫آخر‪.‬‬
‫اختيار الموضوع‬
‫• سابعًا‪ :‬موافقة المشرف بالطبع ال يمكن تسجيل‬
‫موضوع للماجستير او الدكتوراه إال بعد موافقة‬
‫المشرف ‪ ،‬غي ر أن ه يج ب أ ن يكون واضحًا ف ي‬
‫ذه ن الطال ب أ ن المشرف غي ر مكل ف بالبح ث‬
‫ع ن موضوع لرس الة الطال ب‪ ،‬وهن ا يكون دور‬
‫ال أ و‬
‫المشرف أ ن يواف ق علي ه أ و يعدل في ه قلي ً‬
‫كثيرًا أ و يرفض ه لعدم ص الحيته فإذا رفض ه‬
‫فعلي الطالب أن يبحث عن موضوع آخر‪.‬‬
‫اختيار الموضوع‬
‫• سادسًا‪ :‬هل الموضوع يستحق الدراسة‬
‫اختيار الموضوع‬
‫• س ابعًا‪ :‬بع د االنتهاء م ن اختيار الموضوع وفقًا‬
‫للقواع د الس ابق ذكره ا ‪ ،‬تبدأ االجراءات الرس مية‬
‫فيتقدم الطالب بمشروع بحثه ‪ Proposal‬الي قسم‬
‫الجغرافي ا للموفق ة علي ه ويتضم ن الطل ب األوراق‬
‫التالية‪:‬‬
‫• طلب التسجيل‪.‬‬
‫• صفحة الحالة التي تشمل علي اسم الطالب وعنوانه‬
‫والشهادات الحاص ل عليه ا وعنوان الموضوع‬
‫باللغتين العربية واالنجليزية ثم صفحات المشروع‬
‫‪Proposal‬‬
‫صياغة العنوان‬
‫ال بد أن يؤدي البحث الوظيفة اإلعالمية (يكون له مكانة أو صدى‬ ‫•‬
‫إعالمي) نابع من أهمية الموضوع‬
‫أن يعبر العنوان عن المشكلة‪.‬‬ ‫•‬
‫ان يكون واضحاً‪.‬‬ ‫•‬
‫ان تكون الكلمات االساسية في بداية العنوان‬ ‫•‬
‫الكلمات والتراكيب السهلة البعيدة عن السجع‬ ‫•‬
‫اقل كلمات دون االخالل بالمعني أي مختصراً دون اطالة بعيدا عن‬ ‫•‬
‫الغموض اال يكون علي شكل سؤال‬
‫ال يحتمل اكثر من معني‬ ‫•‬
‫ان تظهر حدود البحث وإبعاده ‪-‬المساحية والزمنية‬ ‫•‬
‫العنوان له عالقة باألبواب‬ ‫•‬
‫ال يكون به خلالً عقديا او شرعيا ً‬ ‫•‬
‫صياغة العنوان‬
‫االبتعاد عما يخدش الرأي العام او الوجهات السياسية حطي‬ ‫•‬
‫ال يحكم علي البحث‪ .‬ال بد أن يعبر عن المشكلة‪.‬‬
‫يجب أال يكون كعنوان الكتاب مثل فلسطين دون تحديد‬ ‫•‬
‫الموضوع‪.‬‬
‫عدم اإلطالة في العنوان ‪0‬‬ ‫•‬
‫أال يكون عنوان فصل‪0‬‬ ‫•‬
‫الموضوع األهم فاألقل أهمية مثل دراسة عمرانية في‬ ‫•‬
‫مدينة المجدل بينما األصح هو مدينة المجدل "دراسة‬
‫عمرانية"‬
‫محتوي مشر*وع البحث ‪Proposal‬‬
‫مخطط البحث أو هيكلية البحث‬
‫هذه الخطة مؤقته عرضة فيما بعد للتقديم والتأخير والزيادات والحذف‬

‫اسم الموضوع (عربي ‪ +‬انجليزي)‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫مقدمة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫موضوع الدراسة " إشكالية البحث"‬ ‫‪‬‬
‫منطقة الدراسة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الحد الزمني للدراسة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫أهداف الدراسة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫أهمية الدراسة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫فرضيات الدراسات‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫أسباب اختيار الموضوع‬ ‫‪‬‬
‫الدراسات السابقة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫طرق جمع المعلومات " مصادر البحث"‬ ‫‪‬‬
‫منهج الدراسة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫معالجة البيانات‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫خطة البحث المقترحة " الفصول"‬ ‫‪‬‬
‫محت*وي مشروع البحث ‪Proposal‬‬
‫المقدمة‬
‫يت*م التحدث ع*ن موضوع الدراس*ة بشك*ل عام دون‬
‫النظ**ر لمشكل**ة البح**ث ولك**ن يمك**ن اإلشارة ال**ي‬
‫مجال المشكل**ة‪،‬ولكتابته**ا نحتاج لقراء**ة ك**ل م**ا‬
‫كتب عن موضوع الدراسة‪.‬‬
‫مشكلة البحث‬
‫• البد ان تكون هناك مشكلة للبحث وإال لما كان هناك‬
‫داع الن نبحث فالسؤال الذي يطرحه الباحث علي‬
‫نفسه دائما ً ماذا اريد ان ابحث ويفضل ان تصاغ‬
‫المشكلة علي هيئة سؤال او عالقة بين طرفين‬
‫• ماذا نعني بمشكلة البحث ؟‬
‫• اننا نعني بذلك موضوعات وم*شكالت ومجاالت وأفكار‬
‫البحث العلمية وهي المقومات االساسية التي يساهم‬
‫تحديدها في بلورة وتوضيح المعالم الرئيسية لخطة‬
‫البحث‪.‬‬
‫مفهوم مشكلة البحث‬
‫• المفهوم االول ‪:‬‬
‫”بأنه*ا أم*ر مثي*ر للقلق او الشكوى او عدم االرتياح‬
‫فالمشكل*ة بهذا المعن*ي تشي*ر ال*ي ظواه*ر او وقائ*ع غير‬
‫مريح*ة ‪ ،‬وعل*ي الرغ*م مم*ا ق*د تثي*ر هذه الظواه*ر من‬
‫عدم االرتياح إال ان ثم*ة افتراضا ً ضمنيا ً بوجود معرفة‬
‫لدين*ا او عنه*ا ع*ن سبب عدم االرتياح ولهذا فان‬
‫عرض المشكلة بهذه الصورة ال يتطلب بالضرورة‬
‫• اجراء بحث نتقصى قيه للوصول الي معرفة جديدة‬
‫مفهوم مشكلة البحث‬
‫• المفهوم الثاني ‪:‬‬
‫”يعتم*د ف*ي جوهره عل*ي االفتقار ال*ي المعرف*ة او حالة‬
‫عدم اليقي*ن فيم*ا يتعل*ق بظاهرة او ام*ر من االمور‬
‫وتنش*أ الحاج*ة ال*ي البح*ث للوص*ول ال*ي المعرفة او‬
‫حالة من اليقين بالنسبة لما تتساءل عنه المشكلة‪.‬‬
‫فالمشكل*ة س*ؤال او موق*ف يواج*ه الفرد وال يوج*د له‬
‫اس*تجابة جاهزة للح*ل ويتطل*ب اجاب*ة او تفسير او‬
‫معلومات ‪ .‬ولذا فالمشكل*ة تتطل*ب البح*ث والتقص*ي عن‬
‫المعرفة المطلوبة‬
‫مفهوم مشكلة البحث‬
‫• وهذا يؤكد حقيقة هامة جداً حول الهدف من البحث‬
‫العلمي‪ ،‬بأنه ليس مجرد تكرار لجهود سابقة او‬
‫تجميع ألطراف موضوع متناثر بين طيات الكتب وانما‬
‫يجب ان يتجه كل جهد بحثي اساسا ً الي ما فيه اضافة*‬
‫للمعرفة او حالً لمشكلة وبهذا يكون لنتائج البحث‬
‫العلمي انعكاس مباشر ومردود واضح علي تقدم‬
‫المجتمع‬
‫مصادر االحساس بالمشكلة‬
‫• يتفاوت عام*ة الناس ف*ي ادراك بع*ض الجوانب‬
‫الت*ي تمث*ل ظاهرة نس*تحق الدراس*ة والنظ*ر فمنهم‬
‫م*ن تم*ر الظاهرة فال تس*ترعي انتباه*ه ويراها‬
‫شيئ*ا عادي*ا مألوفا ً ‪ ،‬ومنه**م م**ن تكون لديه‬
‫حس*اسية خاص*ة ينب*ه به*ا الي المشكالت وتكون‬
‫لدي**ه قدرة ناقدة ف**ي الوقوف عليه**ا وتقدير‬
‫حاجته**ا ال**ي الدراس**ة ‪ ،‬فكيف تتكون هذه‬
‫الحساسية‪.‬‬
‫مصادر االحساس بالمشكلة‬
‫• يتفاوت البا حثون في ادراك بعض الجوانب التي تمثل‬
‫ظاهرة تستحق الدراسة فمنهم من تمر الظاهرة فال‬
‫تسترعي انتباهه ويراها شيئا ً عاديا ً مألوفا ً ‪ ،‬بل امراً‬
‫ضروريا ً ومنهم من لديه حساسية خاصة ينبه بها الي‬
‫المشكالت وتكون لديه قدرة ناقدة في الوقوف عليها‬
‫وتقدير حاجتها للدراسة ‪ ،‬فكيف تكون هذه الحساسية‪.‬‬
‫مصادر االحساس بالمشكلة‬
‫• االستعداد الشخصي (الموهبة – التيقظ الواعي – االدراك – العقلية‬
‫الناقدة )‬
‫• التخصص ‪ :‬ان نخصص المر*ء في مجال من المجاالت يجعله اكثر*‬
‫الماما ً بجوانب هذا التخصص والقضايا التي تحتج فيه الي دراسة‬
‫او اعادة دراسة او تحتاج الي استيعاب او تكملة او توضيح (أهل‬
‫مكة أدر*ي بشعابها ) ( هو أعر*ف بشمس أر*ضه ) فكلما كان‬
‫الباحث متمكنا ً في تخصصه ملما ً بمصادره ومراجعه متصفا ً بعمق‬
‫الثقافة وسعة االطالع وشمول الخبرة كان االقدر علي تحديد‬
‫المشكالت ‪.‬‬
‫الخبر*ة العملية‬
‫• القراءة الناقدة البحوث والدراسات السابقة‬
‫مصادر االحساس بالمشكلة‬
‫الخبرة العملية ‪ :‬الواقع العملي يكشف دائما ً‬
‫ايجابيات التطبيق او سلبياته ‪،‬ويطلع الباحث‬
‫علي جوانب لم تكن تخطر للتفكير المجرد ببال ‪.‬‬
‫• القراءة الناقدة ‪:‬‬
‫• البحوث والدراسات السابقة ‪ :‬معظمها ينتهي‬
‫باقتراح عدد من البحوث المستقبلية‬
‫امور يجب مراعاتها عند اختيار مشكلة البحث‬
‫‪ -1‬حداثة المشكلة ‪:‬‬ ‫•‬
‫أي تتصف باألصالة واالبتكار* ولم يسبق دراستها وحداثة‬ ‫•‬
‫البيانات واألساليب واألدوات المستخدمة في الدراسة‪.‬‬
‫‪ -2‬أهمية المشكلة وقيمتها العلمية ‪:‬‬ ‫•‬
‫هل تضيف نتائج بحث هذه المشكلة شيئا ً جديداً الي المعرفة‬ ‫•‬
‫العلمية ‪.‬‬
‫هل تتميز* بشيئ جديد ال يجعلها صورة مكررة لبحوث سابقة‬ ‫•‬
‫امور يجب مراعاتها عند اختيار مشكلة البحث‬

‫• ‪ -3‬اهتمام الباحث بالمشكلة ‪:‬‬


‫• ان ينبع االهتمام من الميل الحقيقي في النفس‬
‫والرغبة األكيدة في البحث ‪ ،‬واالقناع باهم*ية الدراسة‬
‫والحاجة اليها في تذليل صعوبات قائمة ‪ ،‬ال ان يكون‬
‫مجرد رغبة في التظهر او الحصول علي الدرجة‬
‫العلمية للمباهاة والتفاخر ‪.‬‬
‫امور يجب مراعاتها عند اختيار مشكلة البحث‬
‫‪ -4‬القدرة علي بحث المشكلة ‪:‬‬ ‫•‬
‫تشمل هذه القدرة ( الخبرة ‪،‬والمعرفة‪،‬والمهارة‬ ‫•‬
‫‪،‬والدراسة )‬
‫‪ -5‬توافر البيانات وم*صادرها ‪:‬‬ ‫•‬
‫فال تختار موضوعا ال تتوفر عنه بيانات او تنعدم‬ ‫•‬
‫المصادر التي تعالجه او يكون الوصول اليه‬
‫مستحيالً‪ ،‬او يحيط بموضوع البحث حساسية تعوق‬
‫استكماله او تنفيذه ‪.‬‬
‫صياغة المشكلة‬
‫• تصاغ بعبارة لفظية تقريرية‬
‫• مثالً ‪ :‬بحث العالقة بين متغيرين مثل عالقة‬
‫السكن بمرض لين العظام ‪ .‬وتصاغ علي النحو‬
‫التالي‪:‬‬
‫• ( خصائص المسكن وعالقته بانتشار مرض لين‬
‫العظام في مدينة غزة ) ‪.‬‬
‫صياغة المشكلة‬
‫تصاغ في صورة سؤال‬ ‫•‬
‫تعني ان جواب السؤال هو الغرض من البحث‬ ‫•‬
‫العلمي ‪.‬‬
‫ما هي اراء الالجئين نحو اعادة بناء مخيمات‬ ‫•‬
‫الالجئين ‪.‬‬
‫ما أثر الزحف العمراني علي الزراعة في‬ ‫•‬
‫محافظة الشمال بقطاع غزة ‪.‬‬
‫صياغة المشكلة‬
‫ا طريقة البدائل ‪:‬‬ ‫•‬
‫يوضع سؤال ينبثق من حقيقة واحدة تتبعه مجموعة من البدائل‬ ‫•‬
‫المرشحة الختيار أحدها جوابا ً عن السؤال ألصلي ‪ ،‬ولهذا يجب ان‬
‫تكون البدائل عند طرح األول متساوية الداللة ‪ ،‬ال يظهر علي احداها‬
‫الضعف او الشك وتظل هذه البدائل مجاالً للدراسة والموازنة والنظر‬
‫حتى يثبت جدوى أحدها وبطالن سواه ‪.‬‬
‫هل ترجع مشكلة السكن الي ؟‬ ‫•‬
‫‪ -1‬الزيادة السكانية‬ ‫•‬
‫‪ -2‬الظروف االقتصادية‬ ‫•‬
‫‪ 3‬الظروف االجتماعية‬ ‫•‬
‫‪ -4‬االحتالل‬ ‫•‬
‫‪ -5‬عدم التخطيط‬ ‫•‬
‫ان تكون البدائل كلها قابلة للقياس‬ ‫•‬
‫صياغة المشكلة‬
‫• مجموعة من األسئلة ‪:‬‬
‫• يحتاج الباحث الي صياغة المشكلة بمجموعة‬
‫من األسئلة ‪ ،‬وهذا النمط أكثر األنماط استخداما ً‬
‫وتداوالً وأدقها في التناول والصياغة والتحديد‬
‫وأكثر الباحثين يضعون هذه األسئلة تحت‬
‫عنوان ” تساؤالت البحث ”أو ” أسئلة البحث ”‬
‫• قد يصل عدد األسئلة الي عشرة او أكثر‬
‫صياغة المشكلة‬
‫• العبارة المتبوعة بأسئلة ‪:‬‬
‫• ربما صيغت مشكلة البحث بعبارة تقريرية ثم‬
‫اتبعت بمجموعة من األسئلة ‪.‬‬
‫صياغة المشكلة‬
‫• السؤال المتبوع بأسئلة توضيحية ‪:‬‬
‫• تأتي مشكلة البحث في صورة سؤال عام ثم يتبع‬
‫بمجموعة من األسئلة الجزئية التوضيحية التي‬
‫كانت ضمنا ً في السؤال العام‬
‫محت*وي مشروع البحث ‪Proposal‬‬
‫موضوع الدراسة(اشكالية البحث)‬
‫• يت*م التحدث بشك*ل مباش*ر ع*ن المشكل*ة وس*رد الحقائ*ق والوقائع‬
‫المتعلق*ة به*ا ث*م تطرح مجموع*ة م*ن األس*ئلة ترتب*ط بأهداف الدراسة‬
‫وفصولها‪.‬‬
‫• عن*د طرح المشكل*ة نبدأ مباشر*ة م*ع التس*لسل التاريخ*ي للمشكل*ة أي‬
‫نبدأ بالمشكلة منذ بداية نشأتها ثم النتائج المتر*تبة عليها مثال‪:‬‬
‫• بداي*ة المشكل*ة الس*كنية كان*ت عام ‪ 1948‬ث*م تفاقم*ت بعد عام‬
‫‪ 1967‬مم*ا أدى لتناق*ص مس*احات األراض*ي وأص*بحت مساكن‬
‫المهاجري*ن ف*ي المخيمات أق*ل م*ن نوعه*ا بع*د التهجي*ر* وانعكست هذه‬
‫األزمة على شتى المناحي السياسية و االقتصادية واالجتماعية‪.‬‬
‫محت*وي مشروع البحث ‪Proposal‬‬
‫منطقة الدراسة‬

‫نتحدث ع*ن المنطق*ة بشك*ل موج*ز ومختص*ر ودون‬


‫ذك***ر التفاص***يل مث***ل (الموق***ع‪ /‬عدد الس***كان‪/‬‬
‫المساحة‪ /‬التضاريس‪ /‬المناخ‪ .......‬الخ)‪.‬‬
‫محت*وي مشروع البحث ‪Proposal‬‬
‫الحد الزمني للدراسة‬

‫ال بد من تحديد الفترة الزمنية التي‬


‫ستغطيها الدراسة ‪.‬‬
‫محت*وي مشروع البحث ‪Proposal‬‬
‫أهداف الدراسة‬
‫يجب ان نفرق بين اسباب اختيار الموضوع وأهداف الدراسة وأهمية الدراسة‬
‫تدريب علي صياغة األهداف‪:‬‬ ‫•‬

‫عنوان البحث‪ :‬إعادة تأهيل مخيم الشاطئ‪.‬‬ ‫•‬


‫األهداف‪:‬‬ ‫•‬
‫العمل على حل مشكلة السكن في مخيم الشاطئ‪.‬‬ ‫•‬
‫توفير مشروعات إسكان تتناسب مع ذوي الدخل المحدود‪.‬‬ ‫•‬
‫إقامة عدد من األبراج السكنية لألزواج الشابة‪.‬‬ ‫•‬
‫ترتيب وتنظيم وتوسيع منطقة الشاطئ لتكون منطقة سياحية‪.‬‬ ‫•‬
‫األهداف السابقة أهداف خاطئة ألن الباحث ال يملك القرار‬ ‫•‬
‫السياسي وغير مطلوب من الباحث حل جميع المشكالت‪.‬‬
‫محت*وي مشروع البحث ‪Proposal‬‬
‫أهداف الدراسة‬
‫• تعد االهداف االساس والمعيار الذي يحكم علي البحث من خالله‬
‫• من خالل االهداف يتضح مدي اسهام البحث في حل المشكلة‬
‫المطروحة‬
‫• كثيراً من الباحثون يبالغون فيما يذكرونه من أهداف‬
‫و يعدون اهدافا ً يصعب او يكاد يستحيل تحقيقها لذا يجب علي الباحث‬
‫بعد ان يكمل خطوات اعداد بحثه ان براجع ما كتبه من اهداف‬
‫ليبقي ما يمكن تحقيقه فقط ‪.‬‬
‫ان هناك اهدافا اخري يمكن تحقيقها بواسطة البحث ولكن الباحث ال‬
‫بوردها وهذا يعد قصوراً في األهداف‪.‬‬
‫محت*وي مشروع البحث ‪Proposal‬‬
‫أهداف الدراسة‬
‫صياغة األهداف‪:‬‬ ‫•‬
‫يجب أن يكون الهدف معرفي منطقي واقعي يقبل الدراسة والقياس‬ ‫•‬
‫والتطبيق بعيداً عن الخيال‪.‬‬
‫يجب أن يصل بنا إلى النتائج المرجوة في حل المشكلة‪.‬‬ ‫•‬
‫يجب أال يكون عنوان الدراسة هدف‪.‬‬ ‫•‬
‫تجنب تكرار األهداف‪.‬‬ ‫•‬
‫ترتيب األهداف بشكل منطقي حسب فصول الدراسة واألهمية‪.‬‬ ‫•‬
‫محتوي مشروع البحث ‪Proposal‬‬
‫•أهمية الدراسة‪:‬‬
‫• يتم معالجتها على عدة مستويات‪:‬‬
‫• المستوي االول‪:‬أهمية الموضوع للباحث والذي يخدمه في مجال عمله‬
‫مثال ( ل*و كان الباح*ث يعم*ل ف*ي وزارة االس*كان يفض*ل أ*ن يدرس الطالب موضوعا ً‬
‫في مجال االسكان أوالعمران‪0‬‬
‫مثال ( ل*و كان الباح*ث يعم*ل ف*ي وزارة البيئ*ة يفض*ل أ*ن يدرس الطال*ب موضوعا ً في‬
‫مجال البيئة‪.‬‬
‫المستوي الثاني ‪:‬مستوى الدولة‪.‬‬
‫أ*ي أ*ن الموضوع يخدم الدول*ة كأ*ن يتناول الطال*ب موضوع*ا بعنوان مشكل*ة االسكان‬
‫في منطقة معينة ‪0‬‬
‫• المس*توي الثال*ث‪ :‬المس*توي العلم*ي أ*ي أ*ن الموضوع س*يشكل اضاف*ة نوعي*ة الي‬
‫العلم والمكتبة‪0‬‬
‫• المس*توي الراب*ع‪ :‬المس*توي العالمي‪ .‬ق*د يكون للموضوع ص*دي وأهمية تخدم‬
‫البشرية‬
‫• وليس شرطا ً تغطية كل هذه الجوانب في األهمية‪.‬‬
‫فرضيات الدراسات‬
‫• الفرضي*ة‪ :‬ه*ي تخمي*ن ذك*ي م*ن قب*ل الباح*ث للتعرف على‬
‫أس*باب المشكل*ة ونتائجه*ا أ*ي النتائ*ج الت*ي يمك*ن أ*ن تنت*ج عن‬
‫هذه المشكل*ة كم*ا يمك*ن م*ن خالل الفرضيات وضع الحلول‬
‫لهذه المشكالت‪.‬‬
‫• يتم وضع الفروض بناءاً على خبرات سابقة مثال‪:‬‬
‫عاد مواط*ن إل*ى منزل*ه فوج*د الحديق*ة مكس*رة فخمن عدة‬ ‫•‬
‫فرضيات لمعرفة سبب تدمير* الحديقة علي النحو التالي‪:‬‬
‫‪ -1‬أن ابن الجير*ان قام بتكسير الحديقة ‪.‬‬
‫‪ -2‬أن المنطقة تعرضت لعاصفة أو اجتياح‪.‬‬
‫• ثم يبدأ باختبار* هذه الفر*وض فمثالً في الحال*ة األولى ينظر إلى‬
‫الحدائق المجاورة إذا وجدها هي أيضا ً مكسرة يستبعد الفرض‬
‫األول " فرضية ابن الجيران"‪.‬‬
‫فرضيات ا*لدراسات‬
‫* عندم*ا تنف*ي بع*ض الفر*وض فإنن*ا نقترب من فروض‬ ‫•‬
‫أخرى‪ .‬مثال انقطاع التيار داخ**ل غر*ف**ة الفصل فان‬
‫االحتماالت كالتالي‪:‬‬
‫‪ .1‬البلدية قامت بقطع التيار‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ .2‬خلل في المبنى‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ .3‬خلل في خط تز*ويد الغر*فة‪.‬‬ ‫•‬
‫نبدأ ف*ي اختبار* الفروض ف*ي الحال*ة األول*ى خرجنا خارج‬ ‫•‬
‫الجامع*ة فوجدن*ا التيار موجود ولك*ن ال يوج*د ف*ي الجامعة‬
‫وبالتال*ي نس*تبعد الفرض األول‪ .‬أم*ا الثان*ي فنج*د أن هناك‬
‫مبان*ي ف*ي الجامع*ة به*ا كهرباء فنس*تبعد الفرض الثان*ي فنجد‬
‫أ*ن هناك غرف ف*ي المبن*ى به*ا ضوء فيس*تبعد وقد يكون‬
‫الفرض الرابع حيث نجد الخلل في خط تزويد الغرفة‪.‬‬
‫فرضيات ا*لدراسات‬

‫مالحظ**ة‪ :‬يج**ب أن ال تكون‬


‫الفرضية من المسلمات‪.‬‬
‫فرضيات ا*لدراسات‬

‫أضف ما تم دراسته حول الفرضيات في‬


‫مساق االحصاء المتقدم مع الدكتور‬
‫كامل الي المادة العلمية‬
‫أسباب اختيار الموضوع‬

‫يج*ب ان نفرق بي*ن أهداف الدراس*ة وأسباب اختيار‬


‫الموضوع‬
‫لماذا اخترت هذا الموضوع بالذات أ*ي م*ا ه*ي مبررات‬
‫اختيار الموضوع س*وا ًء اختيار موضوع البحث او‬
‫منطقة الدراسة‬
‫ه*ل شع*ر الباح*ث بوجوده*ا مباشرة م*ن خالل خبرته‬
‫وعمله ‪.‬ام شعر بها من خالل مالحظاته المباشرة‬
‫الدراسات السابقة‬

‫مهمة إلى أبعد الحدود وال بد من قر*اءتها قبل البدء بكتابة‬ ‫•‬
‫فصول الدراسة وهي علي عدة مستويات ‪:‬‬
‫– لها عالقة مباشرة بالموضوع‪.‬‬
‫– دراسات تناولت الموضوع في جزئية من فصولها " ال يعتمد‬
‫عليها"‪.‬‬
‫– دراسات تتناول نفس العنوان لمدن أخرى‪.‬‬
‫الدراسات السابقة‬
‫الدراسات السابقة‬
‫الدراسات السابقة‬
‫الدراسات السابقة‬
‫الدراسات السابقة‬
‫الدراسات السابقة‬
‫أنواع البحوث‬
‫بحث المساق ( الماده الواحدة ) ‪:‬‬ ‫•‬
‫الهدف منه تنمية المواهب العلمية لدي الطالب وتنظيم عقليته‬ ‫•‬
‫وتحسين نمط تفكيره ومحاولة تدريبه في منهج الحث ليكون‬
‫أكثر كفاءة في اعداد البحوث المستقبلية‪.‬‬
‫بحث البكالوريوس‪:‬‬ ‫•‬
‫يعتبر هذا البحث في بعض الجامعات شر*طا ً للتخر*ج ‪ ،‬لنيل‬ ‫•‬
‫الشهادة الجامعية البكالوريوس ويسمي بحث التخرج ‪ ،‬ويعين‬
‫مشرف للباحث خالل العام الدراسي وغالبا ً ما يكون في السنة‬
‫االخيرة ‪ ،‬وبعد فراغ الطالب من اعداد البحث تشكل له لجنة‬
‫مناقشة ‪.‬‬
‫أنواع البحوث‬
‫بحوث الدراسات العليا ( الماجستير والدكتوراه )‬ ‫•‬
‫أنظمة الماجستير في الجامعات‪:‬‬ ‫•‬
‫‪ -4‬يبدأ طال*ب الماجس*تير ف*ي بع*ض الجامعات بإعداد بح*ث التخصص‬ ‫•‬
‫تح*ت اشراف علم*ي من*ذ بداي*ة تس*جيله ف*ي القس*م المتخص*ص وال يطالب‬
‫بدراس*ة أ*ي مس*اق وبع*د مرحل*ة ال تق*ل – ف*ي غال*ب االحيان ‪ -‬ع*ن ستة‬
‫أشه*ر ‪ ،‬يجري تقيي*م عم*ل الباح*ث ‪ ،‬فإذا ان*س من*ه المشرف القدرة علي‬
‫البح*ث والكفاء*ة العلمي*ة ‪ ،‬يوص*ي بتحويل*ه ال*ي مرحل*ة الدكتوراه ‪ ،‬من‬
‫خالل اتمام ذات بح*ث الماجس*تير ‪ ،‬وبذل*ك يكون بحثا ً واحداً لمرحلتي‬
‫الماجس*تير والدكتوراه ‪ .‬ام*ا اذا ل*م يأن*س من*ه ذل*ك ‪ ،‬يوص*ي بأ*ن يستمر‬
‫ف*ي بحث*ه لمرحل*ة الماجس*تير فق*ط ‪ ،‬عل*ي أ*ن يت*م مرحل*ة الدكتوراه عقبها‬
‫وببحث جديد ‪ .‬فتكون لكل مرحلة رسالة مستقلة‪.‬‬
‫وتعت*بر مرحل*ة الدكتوراه ف*ي معظ*م الجامعات العربي*ة ‪ ،‬منفص*لة عن‬ ‫•‬
‫مرحلة الماجستير‬
‫أنواع البحوث‬
‫بحوث الدراسات العليا ( الماجستير والدكتوراه )‬ ‫•‬
‫أنظمة الماجستير في الجامعات‪:‬‬ ‫•‬
‫‪ -1‬تكتف*ي بع*ض الجامعات ف*ي مرحل*ة الماجس*تير بالس*اعات الدراسية‬ ‫•‬
‫المقررة للمرحل*ة فإذا نج*ح فيه*ا الطال*ب عق*د ل*ه امتحان شام*ل بدل كتابة‬
‫الرس*الة ‪،‬فان تجاوزه ُمن*ح شهادة الماجس*تير ف*ي تخص*صه ‪ ،‬وفي اطار‬
‫هذا النظام ‪ ،‬تكون رس*الة الدكتوراه اول رس*الة علمي*ة يعتمده*ا طالب‬
‫الدراسات العليا‪.‬‬
‫‪ -2‬ف*ي أغل*ب الجامعات يدرس الطل*ب عدداً م*ن المس*اقات بجانب اعداد‬ ‫•‬
‫رس*الة باعتباره*ا متطل*ب اس*اسي وتجاز م*ن قب*ل لجن*ة محكمي*ن ( لجنة‬
‫المناقشة )‬
‫اجر*اء ‪ seminar‬للحصول علي الموافقة علي الموضوع‬

‫نتائج عقد ال ‪: seminar‬‬ ‫•‬


‫‪ -1‬قبول الموضوع دون تعديالت‬ ‫•‬
‫‪ -2‬قبول الموضوع مع اجراء بعض التعديالت في العنوان‬ ‫•‬
‫والمضمون علي ان يقوم الطالب بمراجعة المشرف الذي حدد من‬
‫قبل اللجنة دون عقد ‪ seminar‬مرة أخري‪.‬‬
‫‪ -3‬قبول الموضوع مع اجراء بعض التعديالت في العنوان‬ ‫•‬
‫والمضمون علي ان يقوم الطالب بعمل ‪ seminar‬مر أخري ‪.‬‬
‫‪ -4‬رفض الموضوع وعليه علي الطالب اختيار موضوع آخر وعمل‬ ‫•‬
‫‪ seminar‬العتماد الموضوع مع احتمالية مرور الطالب في‬
‫المراحل السابقة‪.‬‬
‫مراحل وطبيعة القراءة لطالب الماجستير‬
‫• المرحل*ة األول*ي ‪ :‬القراء*ة م*ن أجل اختيار الموضوع‬
‫وتتم*ل هذه القراء*ة ف*ي االطالع عل*ي عناوي*ن رسائل‬
‫الماجس**تير والدكتوراه واألبحاث الم*حكم**ة وغير‬
‫المحكم**ة وعل**ي المؤتمرات م**ع قراء**ة بعض‬
‫الموضوعات الت*ي تشع*ر بأنه*ا ه*ي األقرب الي اختيارك‬
‫وموضوع تخصصك ‪.‬‬
‫مراحل وطبيعة القراءة لطالب الماجستير‬
‫• المرحل*ة الثاني*ة ‪ :‬بع*د اختيار الموضوع واإلعداد لعم*ل‬
‫هيكلي*ة البح*ث ‪ Proposal‬اس*تعدادا للمناقش*ة العتماد‬
‫الموضوع تكون القراء**ة أكث**ر عمقا ً وق**د تحتاج ال**ي‬
‫أكث*ر م*ن أشه*ر اذا كان الموضوع جديدا والقراء*ة تكون‬
‫في موضوعات محددة تتعلق بموضوع البحث فقط ‪.‬‬
‫مراحل وطبيعة القراءة لطالب الماجستير‬
‫‪seminar‬‬ ‫• المرحلة الثالثة ‪ :‬بعد اجراء ”المناقشة“ ال‬
‫• هناك طال***ب يبدأ بجم***ع المادة العلمي***ة ليكت***ب فوراً حت***ى يغط***ي‬
‫الموضوعات المطلوب*ة دون اعداد نفس*ه م*ن خالل القراء*ة المطلوب*ة او‬
‫م*ا يعرف بعم*ل الخلفي*ة العلمي*ة للموضوع ”االس*اس ”او عدم اهتمام‬
‫الطال*ب بم*ا يحتاج*ه طال*ب الماجس*تير م*ن دورات مهم*ة تفي*د ف*ي كتاب*ة‬
‫البح*ث وإعداده بشك*ل جي*د ( هذا الطال*ب س*يكتب رس*الة ضعيف*ة ركيك*ة‬
‫هزيل****ة وس****يكون موق****ف الطال****ب ضعي****ف ومحرج امام المشرف‬
‫والمناقشي**ن وال مس**تقبل لهذا النوع م**ن الباحثي**ن وان حص**ل عل**ي‬
‫الدرجة ‪.‬‬
‫مراحل وطبيعة القراءة لطالب الماجستير‬
‫عناصر الكتابة الناجحة‬
‫• المرحلة الثالثة ‪ :‬طالب يستعد لمرحلة الكتابة ويبدأ بالقراءة‬
‫المتأنية في موضوع الرسالة مع تسجيل المالحظات المتعلقة‬
‫بأهم المصطلحات والمقاييس والنظريات والموضوعات في‬
‫مجال التخصص ‪ ،‬ودر*استها وفهمها والتعمق فيها وهذه‬
‫المرحلة تحتاج الي مدة تتراوح من ‪6-4‬شهور‪.‬ويعتد ذلك علي‬
‫استعداد الطالب في مرحلة البكالوريوس وتمهيدي‬
‫الماجستير*وخالل هذه الفترة يتقن الطالب رسم الخرائط ونظم‬
‫المعلومات الجغرافية والتحليل االحصائي وغيرها ‪.....‬‬
‫جمع المادة العلمية‬
‫الباحث الذكي هو الباحث الذي يستخدم نظام الطاقات‬
‫جمع المادة العلمية‬
‫استخدام البطاقات في جمع المادة العلمية‬
‫مزايا ا*ستخدام البطاقات‬

‫• س هولة معرف ة ك ل فكرة وك ل رأ ي وك ل رق م حت ى يمكن‬


‫الرجوع اليه للتثبيت منه ‪.‬‬
‫• سهولة وضع وجهات نظر أخري للفكرة التي يتعرض لها‬
‫الباح ث م ن خالل جم ع أك بر كمي ة ممكن ة من اآلراء حول‬
‫فكرة واحدة ‪.‬‬
‫• سهولة ترتيب األفكار التي يتم جمعها بترتيب البطاقات وذلك‬
‫تمهيداً للبدء في الكتابة‪.‬‬
‫تاب*ع عناصر الكتابة الناجحة‬
‫• ‪ -2‬جمع المادة العلمية في بطاقات او في ملفات‬
‫• ‪ -3‬اجراء التعديالت الجديدة علي الخطة‬
‫• تبدأ مرحلة الكتابة بعد موافقة المشرف علي‬
‫الكتابة‬
‫يس*مح المشرف للطال*ب بالكتاب*ة بع*د ان يتأك*د بأ*ن‬
‫الطال*****ب لدي*****ة معرف*****ة جيدة حول الموضوع‬
‫وأصبح مؤهالً للكتابة‪.‬‬
‫نبيهات مهمة للطالب عند الكتابة‬
‫مظهر الكتابة واإلضافات لما كتب‬
‫• يكت***ب الطال***ب عل***ي أوراق مس***طرة ذات‬
‫هامش كب*ير علي الجانب االيمن‪.‬‬
‫• يكت**ب س**طر ويترك س**طر إلفس**اح المجال‬
‫لإلضافة‪.‬‬
‫• تكون الكتاب**ة عل*ي وج**ه واح*د م*ن ا*لورق*ة‬
‫كي يستفاد من ظهرها في حاالت الضرورة‪.‬‬
‫نبيهات مهمة للطالب عند الكتابة‬
‫• أن يت*رك الباحث مساحات بيضاء بين‬
‫الفقرات للغرض نفسه‪.‬‬
‫• ترك مسافة أسفل الصفحة لكتابة المراجع‪.‬‬
‫• يستخدم القلم الرصاص وبعد ا*النتهاء من‬
‫التعدي*الن ي*ستخدم قلم الحبر ليتمكن‬
‫المشرف من القراءة وفي ا*لوقت الحاضر‬
‫ا*صبح الطالب يطبع المسودة االولي ‪.‬‬
‫االضافات الجديدة في ثنايا ما كتب‬
‫• اذا كان الجدي**د س**طراً فأق**ل فيكتب**ه عل**ي‬
‫الس*طر الذي ترك*ه بي*ن ك*ل س*طرين م*ع وض*ع‬
‫اشارة لتحديد موضع هذه االضافة‬

‫• ام*ا اذا زادت االضاف*ة ع*ن س*طر واتس*ع له*ا‬


‫الهام**ش الجان**بي فت*كت**ب في**ه وض**ع اشارة‬
‫موضع االضافة‬
‫االضافات الجديدة في ثنايا ما كتب‬
‫• اذا كان الهام***ش ال يتس***ع فيمك***ن الكتاب***ة‬
‫خل**ف الورق**ة ف**ي حدود خمس**ة أس**طر م**ع‬
‫س****هم ي*بدأ م****ن المكان الذي يراد وض****ع‬
‫الزيادة ب**ه ‪ ،‬ويمت**د هذا الس**هم ليشي**ر ال**ي‬
‫ظه*ر الورق*ة ( وعل*ي ا*لطال*ب ان ين*تب*ه ال*ي‬
‫م**ا ه**و خل**ف الورق**ة وينب**ه الكات**ب عل**ي‬
‫الكمبيوتر‪.‬‬
‫االضافات الجديدة في ثنايا ما كتب‬
‫• اذا تجاوزت الزيادة خمس***ة اس***طر فتكت***ب‬
‫االضاف*ة عل*ي ورق*ة مس*تقلة تك*بر او تص*غر‬
‫بحس*ب هذه الزيادة ث*م تقط*ع الورق*ة االص*لية‬
‫عن*****د المكان الذي يراد ادماج الز*يادة عنده‬
‫وتثب*****ت هذه الورق*****ة الجديدة ف*****ي مكان‬
‫المعلومات الجديدة بص**مغ عل**ي أ**ن تطوي‬
‫الورقة من أسفل حطي ال يظهر طولها‪.‬‬
‫االضافات الجديدة في ثنايا ما كتب‬

‫• يح*س الغاء الورق*ة اذا طال*ت به*ا الزيادة ‪،‬‬


‫او ت*عددت الزيادة ن وإ*عادة كتابته*****ا م*****ن‬
‫جدي***د ف***ي ورقتي***ن او اكث***ر م***ع وض***ع‬
‫االضافات‬
‫كتابة البحث‬
‫• يج*ب عل*ي الطال*ب الكتاب*ة بالت*رتي*ب حس*ب‬
‫الخطة ‪.‬‬
‫• عل*ي الطال*ب أال يبدأ موضوع جدي**د إال بع*د‬
‫االنتهاء تماما ً من الموضوع االول‪.‬‬
‫كتابة البحث‬
‫تحذير شديد‬

‫• معظ*م الطلب*ة يرس*مون الخرائ*ط واألشكال بع*د‬


‫االنتهاء م*ن كتاب*ة البح*ث* وهذا خط*أ يترت*ب‬
‫علي*ه كتاب*ة رس*الة هزيل*ة وطال*ب ضع*ف ال‬
‫يعرف اس*س البح*ث الجغراف*ي وال يدري ماذا‬
‫يكتب ‪.‬‬
‫كتابة البحث واالقتباس‬
‫اذا ما هو المطلوب‬

‫• بع*د قر*اء*ة البطاقات وفهمه*ا يحدد الطال*ب م*ا‬


‫ه**و المطلوب اس**تخالصه م**ن هذه البطاقات‬
‫التي جمعها الطالب بجهد كبير‪.،‬‬
‫كتابة البحث‬
‫ه*ل المطلوب رس*م خرائ*ط انشائي*ة أ*ي خرائ*ط توزيعات‬ ‫•‬
‫من خالل األرقام المتوفرة‪.‬‬
‫هل المطلوب رسم أشكال بيانية‪.‬‬ ‫•‬
‫هل المطلوب رسم أشكال توضيحية‪.‬‬ ‫•‬
‫هل المطلوب عمل جدول‪.‬‬ ‫•‬
‫ه**ل المطلوب تحلي**ل احص**ائي وأ**ي نوع م**ن التحلي**ل‬ ‫•‬
‫مطلوب‬
‫ام المطلوب االعتماد عل**ي المعلوم**ة دون الحاج**ة ال**ي‬ ‫•‬
‫ما سبق‪.‬‬
‫كتابة البحث واالقتباس‬
‫• ان كتاب*ة مت*ن البح*ث بالطريق*ة الت*ي تحل*و للطال*ب‬
‫غالبا ً م****ا يضطره ال****ي اعادة كتابت****ه عشرات‬
‫المرات ‪ ----‬لماذا ؟‬

‫ألن***ه ملزم بالعرض المنطق***ي ا*لموضوع***ي‬


‫وبالدق******ة ف******ي الص******يغة واختيار االلفاظ‬
‫والتراكي*****ب اللغوي*****ة وباألمان*****ة العلمي*****ة‬
‫والوضوح والوحدة التناسب‪.‬‬
‫القواعد العامة الرئيسية في كتابة‬
‫الرسالة‬
‫أوالً‪ :‬ا*القتباس‪ :‬االقتباس ف*****ي مجال البح*****ث‬
‫والتألي*ف ‪ ،‬ه*و أ*ن يثب*ت الباح*ث ف*ي رس*الته‬
‫آراء اآلخري*ن لمناقشته*ا ‪ ،‬أ*و لالس*ت*شهاد به*ا‬
‫تدعيما ً لرأ**ي أ**و تأكيداً لخ**بر ‪ ،‬أ**و توضيحا ً‬
‫لمسألة‪.‬‬
‫االقتباس‬
‫ملحوظة‬

‫عل*ي الطال*ب مراعاة الدق*ة ف*ي اختيار المص*ادر‬


‫والمراج**ع الت**ي يقتب**س منه**ا ‪ ،‬م**ع الحرص‬
‫بأ**ن تكون أص**لية ف**ي موضوع بحث**ه ‪ ،‬وأ**ن‬
‫يكون مؤلفها ممن يعتمد عليهم ويوثق بهم‪.‬‬
‫االقتباس‬
‫االقتباس حرفيا‬

‫ا*ذا كان االقتباس حرفياً‪ ،‬يج***ب عل***ي الطال***ب‬


‫مراعاة الدق*ة التام*ة ف*ي النق*ل ‪ ،‬وان يض*ع م*ا‬
‫يقتبسه بين قوسين مزدوجين او شولتين‬
‫(‪“-----------” )------‬‬
‫االقتباس‬
‫ملحوظة‬

‫يكون االقتباس حرفي**ا ف**ي حاالت محددة كذك**ر‬


‫مقول***ة لشخ***ص او تعري***ف يص***عب اعادة‬
‫ص*****ياغته او قانون او نظري*****ة وهكذا يكون‬
‫االقتباس حرفي**ا ف**ي أضي**ق الحدود ويفض**ل‬
‫التع*بير باألس*لوب الخاص بدال م*ن نق*ل أفكار‬
‫اآلخرين‬
‫االقتباس‬
‫االقتباس حرفيا‬
‫اذا تجاوز االقتباس س***تة اس***طر فيج***ب أ***ن يترك‬
‫ٌ‬
‫فراغ* أوس*ع بي*ن االقتباس وبي*ن آخ*ر س*طر قبل*ه‬
‫وأول س**طر بعده ‪،‬وأ**ن يكون الهام**ش ع**ن يمي**ن‬
‫االقتباس وع*ن شمال*ه أوس*ع م*ن الهام*ش المتب*ع‬
‫ف*ي بقي*ة البح*ث ‪،‬وأ*ن يكون الفراغ بي*ن س*طوره‬
‫اضيق من الفراغ بين سطور البحث العادية‪.‬‬
‫االقتباس‬
‫االقتباس حرفيا‬
‫اذا تجاوز م*ا يرد اقتباس*ه ص*فحة ‪ ،‬فان*ه يس*تحسن حينئ*ذ‬
‫أال يكون االقتباس حرفيا ً ‪ ،‬ب***ل يعتم***د الطال***ب ال***ي‬
‫ايجازه وصياغته بأسلوبه الخاص‪.‬‬
‫ف*ي حال*ة االقتباس ‪ ،‬يج*ب عل*ي الطال*ب أ*ن يراع*ي حس*ن‬
‫االنس*جام والتآل*ف بي*ن الفقرة المقتبس*ة ن وم*ا قبله*ا ‪،‬‬
‫تجنبا ً للتنافر وحرصا ً علي وحدة السياق‪.‬‬
‫االقتباس‬
‫االقتباس حرفيا‬

‫ً‬
‫خطأ* لغوي*ا ‪ ،‬أ*و معنويا ً ‪ ،‬فيما‬ ‫اذا اكتش*ف الطال*ب‬
‫يقتبس*ه حرفي*ا ‪ ،‬فعلي*ه أ*ن يكت*ب كلم*ة ]كذا [ أم*ا‬
‫باالنجليزي*ة [ ‪ ] sic‬بع*د الخط*أ مباشرة‪ ،‬و يشي*ر‬
‫الي الصواب بالحاشية‪.‬‬
‫االقتباس‬
‫االقتباس حرفيا‬
‫اذا كان االقتباس م*ن محاضرة او مقابل*ة او محادث*ة‬
‫شفوي**ة ‪ ،‬فيج**ب عل**ي الطال**ب اس**تئذان ص**احب‬
‫المحاضرة أ*و الرأ*ي ‪ ،‬م*ا دام ل*م يعل*ن‪ ،‬أ*و ينش*ر‬
‫في كتاب أو المجلة‪.‬‬

‫أحيانا ً يص*عب الحص*ول عل*ي اذن م*ن صاحب‬


‫المحاضرة او الرأي لصعوبة الوصول اليه‬
‫االقتباس‬
‫االقتباس حرفيا‬
‫ً‬
‫كلمة*‪ ،‬أ*و‬ ‫م*ن الجائ*ز أ*ن يحذف الطال*ب مم*ا يقتبس*ه‬
‫جملة ‪،‬أو فقرة كاملة‪ ،‬ال يحتاج اليها في رس*الته ‪،‬‬
‫وف*ي هذه الحال*ة ‪ ،‬يج*ب أ*ن يض*ع نقطا ً أفقي*ة ف*ي‬
‫موض**ع الحذف‪ ،‬اذا كان المحذوف كلم**ة او جمل**ة‬
‫وأ*ن يض*ع س*طراً تاما ً مس*تقالً م*ن النق*ط‪ ،‬اذا كان‬
‫المحذوف فقرة كاملة أو أكثر‪.‬‬
‫االقتباس‬
‫االقتباس حرفيا‬
‫اذا كان الطال****ب مضطراً ف****ي أثناء االقتباس ال****ي‬
‫اضاف*ة حرف أ*و كلم*ة أ*و جمل*ة ‪ ،‬إلتمام معن*ي ‪ ،‬او‬
‫لشرح كلم*ة ‪ ،‬أ*و إلتمام كلم*ة س*قط منه*ا حرف ‪،‬‬
‫أو جملة س*قطت منها كلمة‪ ،‬فعليه أن يضع الزيادة‬
‫بين قوسين ] ‪[ .‬‬
‫االقتباس‬
‫االقتباس حرفيا‬

‫اذا كان الهدف م*ن االقتباس مناقش*ة رأ*ي المؤل*ف ‪،‬‬


‫فعل*ي الطال*ب أ*ن يتأك*د أوالً م*ن أ*ن المؤل*ف ل*م يعدل‬
‫ع*ن الرأ*ي ( موضوع المناقش*ة ) ف*ي طبع*ة الكتاب‬
‫الجديدة ‪ ،‬أو في ما نشره بعد ذلك من أبحاث‪.‬‬
‫االقتباس‬
‫االقتباس غير الحرفي‬
‫ويقص*د ب*ه التع*بير باألس*لوب الخاص وبالتال*ي‬
‫ين*ق*ل معن*ي الن*ص ‪ ،‬او موجزه ‪ ،‬أ*و فحواه ‪،‬‬
‫أ****و مقص****ده ‪،‬أ****ي تلخي****ص ا*فكار الغي****ر‬
‫واالس***تفادة منه***ا فعل***ي الطال***ب أ***ن يحذر‬
‫التحريف أو أن يدعي لنفسه ما هو لغيره‪.‬‬
‫االقتباس‬
‫االقتباس غير الحرفي‬
‫ويقص*د ب*ه التع*بير باألس*لوب الخاص وبالتال*ي‬
‫ين*ق*ل معن*ي الن*ص ‪ ،‬او موجزه ‪ ،‬أ*و فحواه ‪،‬‬
‫أ*و مقص*ده ‪ ،‬فعل*ي الطال*ب أ*ن يحذر التحري*ف‬
‫أو أن يدعي لنفسه ما هو لغيره‪.‬‬
‫األمانة العلمية‬
‫بع*ض الطلب*ة يتعرض ال*ي الحرج الشدي*د والطع*ن ف*ي‬
‫رس*الته وف*ي قدرت*ه العلمي*ة و ف*ي أخالق*ه نتيج*ة‬
‫لعدم التوثيق‪.‬‬
‫وال ينس**ي الطال**ب بأن**ه اذا ل**م يش**ر ال**ي مص**در‬
‫المعلوم**ة يكون س **ارقا ً بقص**د أ**و بغي**ر قص**د‬
‫ويحاس**ب م**ن قب**ل المشرف ولجن**ة المناقش**ة ب**ل‬
‫يحاس*به هللا ع*ز وج*ل علي ذلك‪،‬ألن ذلك من حقوق‬
‫الغير‪.‬‬
‫القواعد العامة لألمانة العلمية‬
‫‪ -1‬ان االمان*ة العلمي*ة تتطل*ب االشارة ال*ي المصدر وخاص*ة مص*در ك*ل فكرة‬
‫وكل بيان وكل رقم وكل شكل وكل جدول الخ‪.----‬‬

‫‪ -2‬م*ن األهمي*ة بمكان اظهار رق*م الص*فحة للمص*در حت*ي يمك*ن للقارئ –‬
‫اذا اراد – أ*ن يس*توثق م*ن الن*ص أ*و الفكرة أ*و يرغ*ب ف*ي التوس*ع ‪....‬‬
‫وتظهر أهمية ذلك في حالة اختالف لغة البحث عن لغة المصدر‪.‬‬
‫‪ -3‬يج*ب عدم اإلشارة ال*ي مص*ادر ل*م ين*م االس*تعانة به*ا أ*و كان*ت االس*تعانة‬
‫بها ألفكار معروفة أو شائعة‬
‫‪ -4‬ان حشو البحث بمصادر غير مبررة ليس من األمانة العلمية أيضاً‪.‬‬

‫ويجب كتابة المرجع بالطرق المتبعة علميا ً ‪.‬‬


‫األمانة العلمية‬
‫االمان**ة العلمي**ة ه**ي الوس**يلة الوحيدة للتدلي**ل عل**ي‬
‫أصالة البحث وجودته‪.‬‬
‫الب*د للباح*ث األمي*ن أ*ن يمي*ز بي*ن النص*وص المنقول*ة‬
‫واألفكار التي تم االسترشاد بها ‪.‬‬
‫اسلوب البحث‬

‫ا*الس*لوب ه*ي المظه*ر المادي النتهاج الطال*ب ‪،‬‬


‫والص**لة بين**ه وبي**ن القُراء ‪ .‬أ**و ه**و طريقت**ه‬
‫ا*لخاص**ة ف**ي ن*ق**ل أفكاره اليه**م ‪ ،‬م**ن خالل‬
‫صياغتها في جمل وعبارات ‪.‬‬
‫شروط اسلوب الرسائل الجامعية‬

‫التناسب‬
‫يج**ب أ**ن فكرة واحدة فق**ط ف**ي الفقرة ‪ ،‬فال يجوز‬
‫وض**ع فكرتي**ن او أكث**ر ف**ي فقرة واحدة ‪.‬إال أن**ه‬
‫يجوز تخصيص أكثر من فقرة لفكرة واحدة‪.‬‬
‫شروط اسلوب الرسائل الجامعية‬
‫التناسب‬
‫اذا كان*ت الفكرة مهم*ة فيج*ب االهتمام به*ا وعرضه*ا بم*ا‬
‫يتناس**ب م**ع أهميتها‪.‬اي ( تجن**ب عرض افكار رئيس**ية‬
‫فيجمل قليلة مركزة‪.‬‬
‫يج***ب تجن***ب اعطاء اهتمام زائ***د لفكرة ال تس***تحق هذا‬
‫االهتمام الزائد ‪،‬‬
‫شروط اسلوب الرسائل الجامعية‬

‫االستمرار‬
‫م*ن الضروري أ*ن تؤدي ك**ل فكرة ال*ي الفكرة الت*ي‬
‫تليه**ا بص**ورة طبيعي**ة ‪ ،‬وه**و م**ا يتطل**ب أحياتي**ا‬
‫ضرورة استبعاد المواد التي ال لزوم لها‪.‬‬
‫شروط اسلوب الرسائل الجامعية‬
‫سالمة الكتابة من األخطاء اللغوية واإلمالئية*‬

‫ا*ذا ل**م يك**ن الباح**ث واثقا ً م**ن ص**حة كتابت**ه فال‬


‫ضي***ر ف***ي االس***تعانة ببع***ض المت*خص***صين‬
‫إلص*الح م*ا تشتم*ل علي*ه الرس*الة م*ن هنات أ*و‬
‫أ*خطاء ‪ ،‬أل**ن مهم**ة األس *ت*اذ المشرف أس**مي‬
‫من أن يدقق في صحة رسم الحرف أو الكلمة‬
‫االمالء‬
‫• مما ل ريب فيه أن الخطأ االمالئي يشوه العمل المكتوب ‪.‬وقد‬
‫يحول دون الفهم الصحيح ثم هو مدعاة الي االحتقار‬
‫واالزدراء‬
‫شروط اسلوب الرسائل الجامعية‬
‫األلفاظ والتراكيب اللغوية‬
‫م***ن الضروري عل***ي الطال***ب مراعاة الدق***ة ف***ي اختيار‬
‫األلفاظ ‪ ،‬وعليه تجنب الكالم المبتور المتحيز أو المطاط‬
‫وعدم استخدام المحسنات اللفظية ‪.‬‬
‫( يعتق**د الطال**ب ان اس**تخدام المحس**نات يجع**ل الرس**الة‬
‫اجمل ‪ ،‬بل هذا يجعلها مضحكة)‬
‫” دمش*ق تتوس*د جب*ل قي*س وتس*بح بجس*مها م*ع نه*ر بردي‬
‫”‬
‫• فانه – ال شك – أمر ذو بال‪.‬‬
‫شروط اسلوب الرسائل الجامعية‬
‫تحاشي األسلوب التهكمي‬

‫تحاش**ي األس**لوب التهكم**ي والعبارات الس**اخرة ‪،‬‬


‫فلي*س ف*ي الرس*ائل الجامعي*ة مجال لمث*ل هذا اللون‬
‫من التعبير‬
‫شروط اسلوب الرسائل الجامعية‬
‫تجنب باب الخالف‬

‫أ*ن يتجن*ب الباح*ث ك*ل م*ا يمكن*ه ان يفت*ح علي*ه بابا ً‬


‫للخالف ‪ ،‬فال يحذف شيئا ً مهماً‪ ،‬وال يتورط ف*******ي‬
‫اثارة مشكالت ال يمل***ك القدرة عل***ي تجاوزه***ا او‬
‫االفالت منها‪.‬‬
‫شروط اسلوب الرسائل الجامعية‬
‫التحلي بالروح العلمية‬
‫يفترض ب*الباح*ث ان يتحل*ي بالروح العلمي*ة الت*ي‬
‫تهدف ال***ي ت***ب*يان الحقيق***ة ‪ ،‬فال يلج***أ ال***ي‬
‫ا*لجدل ُحبا ً ب*****ه ‪ .‬وإذا رأ*****ي ضرورة ال*****ي‬
‫مناقش**ة آراء االخري**ن فليناقشه**ا دون تهي**ب‬
‫أ*و مجاملة ولكن بهدوء ورصانة وعدل وأدب‬
‫رفيع‬
‫شروط اسلوب الرسائل الجامعية‬
‫عدم اكثار البراهين‬
‫ينص***ح بعدم اكثار ال***براهين عل***ي قضاي***ا‬
‫مس***لم به***ا ‪ ،‬أ***و يمك***ن التس***ليم به***ا‬
‫بس*هولة ‪ ،‬فم*ن الواج*ب أ*ن تتس*اوي قل*ة‬
‫ال**براهين أ**و كثرته**ا م**ع حج**م القضي**ة‬
‫موضوع المناقشة دون زيادة أو نقصان‪.‬‬
‫شروط اسلوب الرسائل الجامعية‬
‫االبتعاد عن الجزم والقطع‬
‫يوص*ي الطال*ب باالبتعاد ع*ن الجزم والقط*ع فيم*ا‬
‫يب*دي*ه م*ن آراء ‪ ،‬أ*و يتوص*ل ال*ي نتائ*ج ‪ ،‬فال‬
‫يس*ت*خدم الفاظا ً مث*ل ‪ :‬أوق*د و أخط*ئ وأص*وب‬
‫واجزم وأعتق*د وإنم*ا يس*ت*خدم ألفاظا ً مث*ل لع*ل‬
‫وأظ*ن وأغل*ب الظ*ن ويبدو ان وعس*ي ويظه*ر‬
‫مم**ا س**بق أل**ن العل**م ف**ي تطور مس**تمر وم**ا‬
‫نؤكد صحته اليوم قد يثبت خطأه في الغد‪.‬‬
‫شروط اسلوب الرسائل الجامعية‬
‫الحذر من اسلوب المبالغة‬

‫ُيحذر الباح*ث م*ن اس*لوب المبالغ*ة الذي يقوده ال*ي‬


‫عدم القص**د ف**ي م**ا يكت**ب ‪ -‬مثال – قرأ**ت كتبا ً‬
‫كثيرة ‪ ،‬وفتش*ت المكتبات ف*ي مناط*ق مختلف*ة م*ن‬
‫العالم فلم أجد كتابا عالج هذه القضية‪.‬‬
‫شروط اسلوب الرسائل الجامعية‬
‫تحاشي استعمال ضميري المتكلم والمخاطب‬
‫التواض**ع وحس**ن األدب والرص**انة م**ن ابر*ز م**ا يفترض بطال**ب‬
‫الدراس*ات العلي*ا أ*ن يتحل*ي ب*ه وه*و يحل*ل ويعل*ل ويناق*ش لذل*ك‬
‫علي**ه أ**ن يتحاش**ى اس**تعمال ضمير*ي المتكل**م والمخاط**ب م**ا‬
‫أمك*ن فال يقول أن*ا ونح*ن وأري ونري وال يقول خلص*ت ال*ي‬
‫كذا وال أواف*ق عل*ي كذا ونح*و ذل*ك وإذا م*ا اضط*ر ال*ي اس*تخدام‬
‫بعض هذه االساليب فعليه األدب الجم والتواضع حتى ال يستفز‬
‫مناقشي**ه ‪ ،‬فيضطره**م ال**ي مواق**ف متص**لبة ق**د تؤث**ر عل**ي‬
‫الطالب‬
‫من انتم يا صاحب الجاللة‬
‫شروط اسلوب الرسائل الجامعية‬
‫الفقرات‬
‫الفقرة وحدة قائم*ة بذاته*ا ال تحتاج أ*ي عنوان وه*ي تكون م*ع‬ ‫‪‬‬
‫غيرها من الوحدات ‪.‬‬
‫للفقر*ة طول متوس*ط فال ينبغ*ي ان تكون طويل*ة جداً وال قص*ير*ة‬ ‫‪‬‬
‫جداً وان كان قصرها مقبوالً عن طولها‪.‬‬
‫ان تبدأ ك**ل فقرة بس**طر* جدي**د وأ**ن يترك فراغ عن**د بدء ذل**ك‬ ‫‪‬‬
‫السطر‬
‫ان توضع نقطة عند انتهاء الفقرة‬ ‫‪‬‬
‫ان يتر*ك بي*ن ك*ل فقرتي*ن فراغ أوس*ع قليالً م*ن الفراغ المتروك‬ ‫‪‬‬
‫بين السطر*ين في الفقرة الواحدة‪.‬‬
‫شروط اسلوب الرسائل الجامعية‬
‫عدم الحشو والتكرار‬

‫الطال*ب ف*ي مرحل*ة جم*ع المادة العلمي*ة يجم*ع م*ا تق*ع‬


‫علي*ه يده ولك*ن عن*د الكتاب*ة علي*ه ان يمي*ز بي*ن م*ا‬
‫هو مطلوب وما هو غير مطلوب للبحث‬
‫شروط اسلوب الرسائل الجامعية‬
‫حجم الرسالة وشكل الصفحات‬
‫عل*ي الطال*ب ان يعل*م ان حج*م الرس*الة ال قيم*ة ل*ه وان*ه* ل*ن‬
‫ينال شيئا ً تقديريا ً علي حجم الرسالة ‪.‬‬
‫ان رس*الة ص*غيرة الحج*م نقي*ة م*ن الحش*و افض*ل م*ن رس*الة‬
‫ضخم****ة الحج****م مليئ****ة بالكالم الفارغ الذي ال يفي****د‬
‫الموضوع‪.‬‬
‫حجم رسالة الماجستير ‪ 200‬صفحة‬
‫حجم رسالة الدكتوراه ‪ 300‬صفحة‬
‫شروط اسلوب الرسائل الجامعية‬
‫الحذر من االستطراد‬
‫يج*ب الحذر م*ن االس*تطراد فان*ه يفك*ك الموضوع ويذه*ب وحدت*ه وانس*جامه ويحدث قلقا ً‬
‫وإرباكا للقارئ‪.‬‬
‫انواع االستطراد‬
‫‪ -1‬بان يضاف للرسالة باب ليس وثيق الصلة بها‪.‬‬
‫‪ -2‬وض*ع فص*ل ف*ي اح*د االبواب لي*س واض*ح العالق*ة بغيره م*ن‬
‫الفصول‪.‬‬
‫‪ -3‬االس*تطراد ف*ي ثناي*ا الحدي*ث ياضاف*ة فقرة او فقرات او جمل*ة‬
‫او جمل ال يتطلبها الهدف الذي يحاول الطالب الوصول اليه‪.‬‬
‫شروط اسلوب الرسائل الجامعية‬
‫األلقاب‬
‫اذا اشار الباح**ث ف**ي رس**الته ال**ي شخ**ص م**ا ‪ ،‬فالقاعدة‬
‫العام*ة ان يذك*ر اس*مه بدون ذك*ر لقب*ه او الوظيف*ة الت*ي‬
‫يشغله*ا‪ ،‬فيقول ‪ ،‬ويري اب*ن االس*طخري ‪ ،‬ويمي*ل احم*د‬
‫عل**ي اس**ماعيل ويؤي**د يوس**ف فاي**د ‪ ....‬وهكذا ‪ ،‬ام**ا‬
‫اس**تعمال اس*تاذ ‪ ،‬عمي*د ‪ ،‬وزي*ر ‪ ،‬وغيره**ا م**ن االلقاب‬
‫والوظائف فليس استعماالً صحيحا ً في الرسائل‪.‬‬
‫شروط اسلوب الرسائل الجامعية‬
‫الحاالت التي يكون فيها ذكر االلقاب ضروريا ً‬
‫هناك بع*ض الحاالت يكون ذك*ر االلقاب والوظائ*ف ضرورياً‪ ،‬وذل*ك‬
‫ف*ي حال*ة م*ا اذا كان اللق*ب او الوظيف*ة ص*لة خاص*ة بالفكرة الت*ي‬
‫يتحدث عنها الطالب‪.‬‬
‫وحينئ*ذ ُيذك*ر* اللق*ب او ُتذك*ر الوظيف*ة دون ان يكون القص*د تكري*م‬
‫الشخ*ص ب*ل االيضاح ودع*م الرأ*ي‪ ،‬مث*ل ذك*ر خ*بير المياه ‪ ،‬او‬
‫رئي**س الشرك**ة او زعي**م الحز*ب ‪ ..‬ولهذا اهمي**ة خاص**ة لدع**م‬
‫اآلراء‪.‬‬
‫يج*ب ان يكون مفهوم*ا ان حذف االلقاب لي*س معناه عدم التقدي*ر ‪،‬‬
‫فالتقدير شيء وهذه االلقاب شيء آخر‪.‬‬
‫شروط اسلوب الرسائل الجامعية‬
‫االختصارات‬
‫جري المؤلفون والكتاب عل*ي اختص*ار* كلمات خاص*ة يكث*ر* تكراره*ا‬
‫ف**ي المؤلفات والرس**ائل ‪ ،‬وف**ي ك**ل مادة م**ن المواد كلمات او‬
‫جم*ل تتردد ‪ ،‬وق*د اص*طلح العرف عل*ي قبول اختص*ارها ‪ ،‬وعل*ي‬
‫أ*ن الرم*ز يؤدي مؤداه*ا ‪ ،‬وهذا النوع م*ن االختص*ارات نترك*ه‬
‫لعلماء ك*ل مادة ‪ ،‬وال يجوز للكاتب ان يختصر* ما ل*م يج*ر العرف‬
‫علي اختصار*ه‪.‬‬
‫ق م = قبل الميالد م التاريخ الميالدي هـ التاريخ الهجري‪.‬‬
‫الحاشية‬ ‫كتابة المراجع‬
‫‪‬ل م يك ن اس الفنا العرب يعرفون الهوام ش ‪ ،‬وانم ا كانوا‬
‫يعرفون نظام الحواشي ‪ ،‬والحاشية عندهم ‪ :‬هي البياض‬
‫الذي يحيط بالنص‪.‬‬
‫‪‬تدل الحاشي ة او الهام ش حالياً عل ي ال بياض ف ي ذي ل‬
‫الصفحة‪ ،‬أو في نهاية الفصل أو في نهاية البحث ‪.‬‬
‫‪‬يفصل بين الهامش والمتن خط عريض‪.‬‬
‫‪‬تكت ب نص وص الحاشي ة بخ ط أص غر م ن خ ط المت ن ‪،‬‬
‫فالمتن يكتب بخط ‪ ،14‬اما هي فتكتب بخط ‪.12‬‬
‫تعري*ف الحاشية‬

‫‪‬ويمك*ن القول أ*ن الحاشي*ة (الهام*ش) وعاء المعرف*ة الزائدة‬


‫فص*ل في*ه م*ا يكون‬
‫ع*ن قدرة المت*ن‪ ،‬وه*ي الوعاء الذي ُي ّ‬
‫غامضا ً ف*ي المت*ن‪ ،‬وه*ي مرص*د لمص*ادر البح*ث ومراجع*ه‪،‬‬
‫وللحاشية عدة مهام‪ ،‬هي‪:‬‬
‫مهام الحاشية‬
‫‪ ‬وللحاشية عدة مهام‪ ،‬هي‪:‬‬
‫• اإلشارة إلى المصدر أو المرجع الذي اعتمد عليه الباحث في‬
‫كتابة المتن(طرق التوثيق‪ ،‬حسب نظام دليل شيكاغو)‬
‫تفصيل الموجز‪ ،‬أو الغامض الوارد في المتن للمحافظة على‬
‫السياق العام للموضوع‪.‬‬
‫• إحالة القارئ إلى أماكن أخرى سابقة‪ ،‬أو الحقة في الدراسة‬
‫التي يعدها الباحث‪ ،‬لتحقيق المزيد من التر*ابط‪.‬‬
‫• توجيه القارئ إلى مصادر* ومراجع إضافية‪ ،‬تخدم نقطة‬
‫فرعية‪ ،‬أو ثانوية للوقوف على مزيد من المعرفة‪.‬‬
‫• وضع نصوص بلغة أجنبية دون ترجمة إن لز*م ذلك‪.‬‬
‫الحاشية‬ ‫مهام‬
‫*لحاشية‬ ‫تابع ‪/‬‬
‫مهام ا‬
‫نقد النصوص واألدلة التاريخية‪ ،‬وهنا تكون الحاشية مجاالً‬ ‫•‬
‫للحوار* بين قسمي الصفحة الواحدة‪.‬‬
‫نقد أو مناقشة رأي لمؤلف آخر حول موضوع ورد في‬ ‫•‬
‫المتن‪ ،‬وذلك تفاديا ً لتفتيت السياق الموضوعي‪ ،‬أو الخروج‬
‫عن النسق العلمي للدراسة‪.‬‬
‫التوفيق بين اآلر*اء الخالفية حول موضوع ور*د في المتن‪.‬‬ ‫•‬
‫التعر*يف باإلعالم واألماكن التي ورد ذكر*ها في المتن‪ ،‬وال‬ ‫•‬
‫يتسع المتن لتعريفها‪.‬‬
‫قد تستخدم الحاشية لتصويب لفظ ورد في األصل‪ ،‬حرص‬ ‫•‬
‫الباحث أن يذكره الباحث بنصه‪.‬‬
‫طرق إعداد الحواشي‬

‫توجد عدة طرق إلعداد حواشي البحث‪ ،‬لتوثيق المصادر‬ ‫•‬


‫والمراجع التي أخذ الباحث منها اقتباساته‪ ،‬وهي‪:‬‬

‫‪ -1‬أن تكون الحاشية في ذيل الصفحة‪ ،‬وتأخذ االقتباسات‬ ‫•‬


‫في كل صفحة رقما ً متسلسالً‪ ،‬حتى إذا بدأت صفحة تالية‬
‫بدأت من الرقم (‪ ،)1‬وهكذا‪.‬‬
‫ومما سبق يتضح أن المدن في محافظات غزة شهدت توسعا ً ‪ ،‬وتطوراً حضريا ً كبيراً‪ ،‬وهي المسيطرة ‪ ،‬وبالذات بعد قيام السلطة‬ ‫•‬
‫الفلسطينية ‪ ،‬إذ نجدها تقترب من نسبة التحضر في بعض الدول المتقدمة مثل بلجيكا ‪ ،‬حيث يشكل سكان الحضر فيها ‪، %97‬‬
‫وبعض الدول العربية ذات الدخل المرتفع مثل الكويت ‪ ، %97‬والبحرين ‪ . )[1](%95‬كما أن نسبة التحضر في محافظات غزة‬
‫تفوق بعض الدول المتقدمة والتي تقدر بأكثر قليالً من ثالثة أرباع إجمالي سكانها (‪ ، )[2]()%78.5‬وهذا خلل واضح ‪ ،‬حيث إن‬
‫الدول المتقدمة لديها فرصة لتقديم الخدمات المناسبة لمدنها ‪ ،‬بعكس محافظات غزة ‪ ،‬التي تعاني العديد من المشكالت ‪ .‬وبما أن‬
‫النمو العددي للسكان الحضر ‪ ،‬ال يعتبر المؤشر الوحيد لظاهرة التحضر‪ ،‬فالمؤشرات الحقيقية تكمن فيما يرافق النمو العددي من‬
‫تغير في أنماط السلوك ‪ ،‬ومستويات التعليم ‪ ،‬والصحة ‪ ،‬والثقافة ‪ ،‬والخدمات ‪ ،‬وغيرها …‬
‫مراتب المراكز الحضرية ‪:‬‬ ‫•‬
‫حاول الكثيرون من الباحثين ‪ ،‬إيجاد نظام ُتر َّت ب على أساسه المدن في اإلقليم من حيث حجمها خالل عالقة بيانية(]‪ )[3‬؛ مما‬ ‫•‬
‫يظهر مركزيتها وشخصيتها بالنسبة للمدن األخرى المجاورة(]‪ ،)[4‬وبالتالي يمكن فحص المدن المتضخمة ‪ ،‬والمدن التي تعاني‬
‫من نقص السكان ‪ ،‬وهذا يساهم في رسم سياسة التنمية والتخطيط الحضري ‪.‬‬
‫ويتضح من تحليل البيانات ‪ ،‬الملحق رقم (‪ . )1‬أن الناتج لم يكن انحداراً مثاليا ً ‪ ،‬فنجد أن حجم المدينة الثانية بالنسبة لحجم المدينة‬ ‫•‬
‫األولى ‪ ،‬ال تتفق مع قاعدة المرتبة والحجم (زيبف) ‪ ،G.K.Zipt‬إذ تشكل ‪ %37.9‬من حجم المدينة األولى ‪ ،‬والتي يفترض أن‬
‫تشكل ‪ %50‬من توزيع السكان ‪ ،‬فيما نجد توازنا ً حضريا ً بين حجم المدينة الثالثة والمدينة األولى ‪ ،‬إذ يبلغ حجم المدينة الثالثة نحو‬
‫ثلث المدينة األولى ‪ ،‬وال تتفق باقي المدن مع القاعدة فنجد أن المدينة الرابعة تشكل نحو ‪ ، %31.3‬من حجم المدينة األولى ‪.‬‬
‫أما المدن من الخامسة حتى التاسعة فيتراوح حجمها من (‪ )%12 - %6‬من حجم المدينة األولى في حين أن النسب المفترضة ‪،‬‬ ‫•‬
‫تتراوح من (‪ ، )%20-10‬ويتراوح حجم المدن الست األخيرة ما بين (‪ )%4.8 - %1‬من حجم المدينة األولى ‪ ،‬وبالتالي تكون‬
‫بعيدة عما جاءت به القاعدة ‪ ،‬إذ ترتفع ضآلة حجم المدن ابتدا ًء من المدينة الثامنة ‪.‬‬
‫وهكذا يتضح أن العالقة بين المدن في محافظات غزة ‪ ،‬ال تتفق مع قاعدة المرتبة والحجم‪ ،‬إذ ال يوجد انتظام هيراريكي ؛ ويرجع‬ ‫•‬
‫ذلك إلى تركز السكان في المدينة األولى ‪ ،‬ثم المدن الثالث التي تليها ‪ ،‬بينما المدن من رقم ‪ 17-5‬فتقل أحجامها بشكل كبير ‪ ،‬عما‬
‫يجب أن يكون بالنسبة لحجم‬
‫([‪.Microsoft Encarta, World Atlas, op. cit )]1‬‬
‫([‪ )]2‬السيد خالد المطري‪ ،‬دراسات في مدن العالم اإلسالمي (بيروت‪ :‬دار النهضة العربية ‪ )1989 ،‬ص‪.32‬‬ ‫•‬
‫([‪ )]3‬السيد خالد المصري ‪ ،‬المرجع السابق ‪ ،‬ص‪. 603‬‬ ‫•‬
‫([‪ )]4‬أحمد علي إسماعيل ‪ ،‬دراسات في جغرافية المدن ‪ ،‬مرجع سبق ذكره ‪ ،‬ص ص ‪. 193-192‬‬ ‫•‬
‫المدينة األولى ‪ ،‬وهذا يرجع إلى أن ما يقرب من (‪ )%76.5‬من جملة عدد المدن جاءت بقرارات إدارية ‪ ،‬وهي مدن‬ ‫•‬
‫تفتقر إلى إمكانات النمو الحضري ‪.‬‬
‫ومن مقاييس التوازن الحضري – أيضا ً ‪ ، -‬مؤشر التوازن الحضري ‪ ، Urban Isostastic Index‬ويعبر هذا‬ ‫•‬
‫المقياس عن حجم االختالل التوازني في شبكة المدن الحضرية(]‪ ،)[1‬ويتبين من الملحق رقم (‪ )2‬أن معدل االختالل‬
‫التوازني في محافظات غزة قد بلغ ‪ ، 0.2‬أي أن نسبة سكان الفوائض والعجز ‪ ،‬يشكلون ‪ 5/1‬سكان الحضر (‪. )%20‬‬
‫ولعل استخدام معامل جيفرسون(]‪ ) [2‬لقياس التوازن بين سكان المدن الثالث األولى يظهر أن هناك توازنا ً ‪ ،‬إذ بلغ المعامل‬ ‫•‬
‫‪. %45.3‬‬
‫‪ -2‬مخيمات الالجئين ‪:‬‬ ‫•‬
‫ظهر موضوع الالجئين الفلسطينيين بعد االحتالل الصهيوني لفلسطين (وما صحبه من هجرة آلالف الفلسطينيين من مدنهم‬ ‫•‬
‫وقراهم إلى محافظات غزة ‪ ،‬والضفة الغربية والدول المجاورة بعد عام ‪1948‬م) ففي بادئ األمر عاش الالجئون في خيام‬
‫قدمتها منظمات اإلغاثة ‪ ،‬وفي أوائل الخمسينيات استبدلت هذه الخيام بمآوي مبنية بأحجار من الطين ‪ ،‬ثم استبدلت في‬
‫أوائل الستينات بمآوي مبنية من الحجر اإلسمنتي وبالرغم من استبدال الخيام بالحجر إال أن مصطلح مخيم هو الشائع إلى‬
‫اآلن مع العلم أن هناك من يستخدم لفظ مخيم ونظراً لخطورة هذه القضية الرتباطها بالمشكلة الفلسطينية وحق العودة أبقت‬
‫البلديات هذه المخيمات ‪ ،‬دون تطوير للحفاظ على الطابع العمراني للمخيمات؛ تمسكا ً بقضية الالجئين‪ ،‬اعتبرت المخيمات‬
‫في المخططات الهيكلية كمناطق مجمدة‪ ،‬على اعتبار أن إعادة بنائها ينطوي على مخاطر قد تضر بالقضية الفلسطينية‪،‬‬
‫وبالتالي إعادة تخطيط المخيمات‪ ،‬وتأهيلها يتطلب اإلجابة عن مجموعة من التساؤالت سيرد ذكرها في الفصل السابع‪.‬‬
‫•‬
‫([‪ )]1‬يتم الحصول على مؤشر التوازن الحضري بالمعادلة التالية ‪:‬‬
‫الفروقات الموجبة بين الحجم الحقيقي والمتوقع ‪ +‬الفروقات السالبةجملة سكان الحضروإذا كان الناتج صفراً فهذا يعبر عن‬ ‫•‬
‫شبكة متوازنة مثالية ‪ ،‬وكلما زاد المؤشر عن ذلك يزداد حجم االختالل التوازني في الشبكة المدنية ‪.‬‬
‫المصدر ‪ :‬انظر ‪:‬‬ ‫•‬
‫محمد صبحي عبد الحكيم وآخرون ‪ ،‬التحضر في الوطن العربي ‪ ،‬ج‪ ، 2‬مرجع سبق ذكره ‪ ،‬ص ص‪.160-93‬‬ ‫•‬
‫فتحي محمد مصيلحي ‪ ،‬تخطيط المدينة العربية ‪ ،‬مرجع سبق ذكره ‪ ،‬ص ص ‪.85 ، 83‬‬ ‫•‬
‫األول مشيراً بذلك إلى حسن أو‬‫([‪ )]2‬يحسب معامل جيفرسون نسبة سكان المدينة األولى إلى مجموع سكان المدن الثالث َ‬ ‫•‬
‫سوء توزيع السكان في المدن الكبرى الثالث ‪ ،‬والنسبة المثالية هنا هي ‪. %55‬‬
‫المصدر ‪ :‬عادل مصطفى أحمد ‪ " ،‬المستوطنات الشعبية في الخرطوم " ‪ ،‬النمو العمراني الحضري في المدينة العربية ‪،‬‬ ‫•‬
‫المشاكل والحلول ‪ ،‬بحوث مقدمة للمؤتمر ا لعام الثامن لمنظمة المدن العربية الذي عقد في مدينة الرياض ‪ 27-22‬مارس‬
‫‪1986‬م ‪ ،‬إصدار المعهد العربي إلنماء المدن ‪1989 ،‬م‪ ،‬ج‪ ، 2‬ص ‪. 785‬‬
‫طرق إعداد الحواشي‬

‫‪ - 2‬أ*ن تكون الحاشي*ة ف*ي ذي*ل الص*فحة‪ ،‬وتأخ*ذ‬ ‫•‬


‫االقتباس**ات رقما ً متس**لسالً م**ن أول الفص**ل‬
‫حت**ى نهايت**ه‪ ،‬فل**و انته**ت االقتباس**ات ف**ي‬
‫الص**فحة األول**ى عن**د (‪ )5‬تبدأ ف**ي الص**فحة‬
‫الثانية عند (‪ ،)6‬وهكذا‪.‬‬
‫طرق إعداد الحواشي‬

‫‪ - 3‬أن تكون الحاشية في نهاية كل فصل‪،‬‬ ‫•‬


‫وتأخذ االقتباسات رقما ً متسلسالً من أول‬
‫الفصل حتى نهايته‪.‬‬
‫طرق إعداد الحواشي‬

‫• ‪ -4‬أن تكون الحاشية في نهاية البحث‪ ،‬وتكون‬


‫تحت عنوان (حواشي البحث) "حواشي الفصل‬
‫وتدون حسب ترقيم متسلسل‪ ،‬ثم‬ ‫ّ‬ ‫األول"‬
‫"حواشي الفصل الثاني" وتبدأ الترقيم‬
‫المتسلسل من (‪ ،)1‬وهكذا‪ ،‬حتى نهاية البحث‪.‬‬
‫طرق إعداد الحواشي‬

‫• ‪ -5‬أن ال تكون حاشية في ذيل الصفحة‪ ،‬وال في‬


‫نهاي*ة الفص*ل‪ ،‬أ*و البح*ث‪ ،‬حي*ث يت*م توثيق‬
‫المعلوم**ة داخ**ل المت**ن نفس**ه‪ ،‬بع**د انتهائها‬
‫مباشرة‪ ،‬وتوضع بين قوسين‪ ،‬هكذا‪:‬‬
‫• (الجمل‪ ،1987 :‬ص ‪Sicker:( ،)187‬‬
‫‪ )2000, p. 107‬حسب النظام األمريكي‬
‫طرق التوثيق وهي‪:‬‬
‫‪ -1‬نظام ‪MLA‬‬
‫‪Modern Language Association‬‬
‫جمعية اللغة الحديثة‬
‫يعتم**د هذا النظام عل**ي ذك**ر االس**م األخي**ر للمؤل**ف‬
‫ورقم الصفحة عند الكتابة ) في الم*تن(‬
‫صالحة (‪ )24‬رقم الصفحة يكتب بدون ص أو صفحة‬
‫ف**ي اس**تخدام المرج**ع للمرة األول**ي فال ب**د أ**ن يكت**ب‬
‫اسمه األول واألخير ويتم التعريف بمكانته العلمية‬
‫رائد صالحة بالجامعة االسالمية (‪)24‬‬
‫طرق التوثيق وهي‪:‬‬
‫‪ -1‬نظام ‪MLA‬‬
‫‪Modern Language Association‬‬
‫جمعية اللغة الحديثة‬
‫كتابة المراجع النهائية في نظام ‪MLA‬‬
‫‪ -1‬االس*م األخي*ر للمؤل*ف يتبع*ه فاص*لة اذا كان اكث*ر م*ن مؤل*ف يت*م كتاب*ة اس*م المؤل*ف الثان*ي‬
‫بالشك*ل التال*ي ‪ :‬االس*م األول ث*م االس*م الخي*ر بينهم*ا فاص*لة واذا كان اكث*ر م*ن اثني*ن‬
‫يضاف بعد االسم األول كلمة وآخرون وباالنجليزية ‪.et al‬‬
‫‪ -2‬االسم األول يتبعه نقطة‬
‫‪ -3‬عنوان الكتاب تحته خط يتبعه نقطة تحتها الخط‬
‫‪ -4‬مكان النشر يتبعه نقطتين‬
‫‪ -5‬اسم الناشر يتبعه فاصلة‬
‫‪ -6‬تاريخ المرجع يتبعه نقطة‬
‫‪ -1‬طرق التوثيق بنظام ‪APA :‬‬
‫جمعية علم النفس األمريكية‬
‫‪American psychological Association‬‬

‫– ه*ي طريق*ة توثي*ق وفيه*ا يت*م تدوي*ن (اس*م عائل*ة المؤلف‪،‬‬


‫والس*نة‪ ،‬والص*فحة) بي*ن قوس*ين‪ ،‬ف*ي نهاي*ة كل اقتباس‬
‫داخل المتن‪.‬‬
‫– هارون) ‪ ،2005‬ص ‪Alan ( 2006, p. 112( ،)205‬‬
‫– وفي هذه الطريقة‪ ،‬يتم إثبات البيانات الكاملة للمصادر*‬
‫والمراجع في قائمة خاصة في نهاية البحث‪.‬‬
‫‪ -2‬طرق التوثيق بنظام ‪APA :‬‬
‫جمعية علم النفس األمريكية‬
‫‪American psychological Association‬‬

‫كتابة* قائم*ة المراجع النهائية بنظام ‪APA‬‬


‫االسم األخير للمؤلف يتبعه فاصلة‬
‫‪-2‬اختصار االسم األول يتبعه نقطة‬
‫‪ -3‬التاريخ بين قوسين بعد اسم المؤلف مباشرة‬
‫‪ - 3‬عنوان الكتاب تحته خط حروف صغيرة ما عدا أول كلمة يتبعه نقطة‬
‫تحتها الخط‬
‫‪ -4‬مكان النشر يتبعه نقطتين‬
‫‪ -5‬اسم الناشر يتبعه نقطة‬
‫‪-2‬طرق التوثيق بالنظام الفرنسي‪:‬‬
‫ال يرى النظام الفرنس***ي ف***ي التوثي***ق ضرورة‬
‫لتدوي*ن ك*ل بيانات نش*ر الكتاب‪ ،‬ب*ل يكتف*ي بذك*ر‬
‫اس***م المؤل***ف‪ ،‬واس***م الكتاب‪ ،‬والجزء ورق***م‬
‫الص*فحة‪ ،‬ويترك ال*بيانات التفص*يلية للمص*در أ*و‬
‫المرج**ع إل**ى قائم**ة المص**ادر والمراج**ع الت**ي‬
‫يثبتها الباحث في نهاية بحثه‪.‬‬
‫• ويكون توثيقه هكذا‪:‬‬
‫الفرنسي‪: :‬‬ ‫طرق للتوثيق بالنظام‬
‫• صالح‪ ،‬محسن‪ :‬القوات العسكرية والشرطة في فلسطين‪ ،‬ص ‪.287‬‬
‫• ‪John Alexander : Transportation and‬‬
‫‪Development, p. 140‬‬
‫• ويرى هذا النظام أنه إذا كان عنوان الكتاب طويالً‪،‬‬
‫ف ُيكتف*ى بتدوي*ن م*ا يدل علي*ه فق*ط‪ ،‬وم*ثال ذل*ك‪ :‬ل*و أردنا‬
‫توثي*ق كتاب د‪ .‬عب*د هللا* س*عيد‪ ،‬عنوان*ه (البح*ث في‬
‫الجغرافي*ا الحديث*ة قضاي*ا المنه*ج واإلشكاالت) فيمكن‬
‫توثيقه هكذا‪:‬‬
‫• سعيد‪ ،‬عبدا هلل‪ :‬البحث في الجغرافيا‪ ،‬ص ‪.17‬‬
‫طرق التوثي*ق‪ ،‬حسب نظام دليل شيكاغو‬
‫‪U of Chicago Manual‬‬
‫• يرى هذا النظام ضرورة تس****جيل ال****بيانات الكامل****ة‬
‫للمص*در‪ ،‬أ*و للمرج*ع الذي أُخ*ذ االقتباس من*ه‪ ،‬وذل*ك‬
‫عن***د ذكره ألول مرة‪ ،‬بحي***ث تشم***ل ال***بيانات‪ :‬اس***م‬
‫المؤل***ف‪ ،‬واس****م الكتاب‪ ،‬والمترج***م (إ***ن وج****د)‪،‬‬
‫معلومات ع***ن النش***ر (العدد الكل***ي لألجزاء ورق***م‬
‫الطبع*ة ومكان النش*ر‪ ،‬واس*م الناش*ر‪ ،،‬وس*نة النش*ر)‪،‬‬
‫ورقم الجزء او المجلد‪ ،‬ورقم الصفحة‪.‬‬
‫طرق التوثيق‪ ،‬حسب نظام دليل شيكاغو‬
‫‪U of Chicago Manual‬‬
‫االقتباس ألول مر*ة‬
‫‪ -1‬اس*م المؤل*ف‪:‬اس*مه األول ث*م اس*م ابي*ه ث*م اس*م جده ويتب*ع ذل*ك فاص*لة‬
‫(‪)،‬‬
‫‪ -2‬اسم الكتاب‪:‬اسم الكتاب تحته خط وال يتبعه فاصلة أو نقطة (‪).‬‬
‫‪ -3‬معلومات ع*ن النش*ر‪ :‬توض*ع بي*ن قوس*ين ووض*ع فاص*لة بع*د القوس‬
‫األخير ( ‪، )----‬‬
‫(أ) العدد الكلي لألجزاء‪ :‬يتبعه فاصلة منقوطة (؛)‬
‫(ب) رقم الطبعة ‪ :‬يتبعه فاصلة منقوطة (؛)‬
‫(ج) مكان النشر‪ :‬يتبعه فاصلة (‪):‬‬
‫(د)اسم الناشر‪ :‬يتبعه فاصلة (‪)،‬‬
‫(هـ) سنة النشر‪ :‬ثم نغلق القوس‬
‫‪ -4‬رقم الجزء او المجلد‪ :‬يتبعه فاصلة (‪)،‬‬
‫‪ -5‬رقم الصفحة أو الصفحات ‪:‬يتبعه نقطة (‪( .‬‬
‫طرق التوثيق‪ ،‬حسب نظام دليل شيكاغو‬
‫‪U of Chicago Manual‬‬
‫االقتباس ألول مرة‬

‫جمال حمدان ‪ ،‬جغرافي*****ة المدن ( ط ‪ 3‬؛القاهرة‪ :‬عال*****م‬


‫الكتب‪،‬بدون تاريخ)‪ ،‬ص‪.277‬‬

‫مص**طفي مراد الدباغ ‪ ،‬بالدن**ا فلس**طين ( ‪ 5‬ج ؛بيروت ‪:‬‬


‫دار الطليعة ‪،)1966 ،‬ج‪،1‬ص ص‪.114،112‬‬

‫• مصطفي مراد الدباغ ‪ ،‬بالدنا فلسطين ( ‪ 5‬ج ؛بيروت ‪:‬‬


‫دار الطليعة ‪،)1966 ،‬ج‪،1‬ص ص‪.107-100‬‬
‫طرق التوثيق‪ ،‬حسب نظام دليل شيكاغو‬
‫‪U of Chicago Manual‬‬
‫االقتباس ألول مرة المقالة من المجالت‬
‫‪ -1‬اسم كاتب المقالة بالكامل ‪:‬ويتبعه فاصلة (‪)،‬‬
‫‪ -2‬عنوان المق*ال*ة‪ :‬موضوعا ً بي*ن عالمت*ي تنص*يص تتبع*ه فاص*لة قب*ل عالمة‬
‫التنصيص الثانية‪” ،--------“.‬‬
‫‪ -3‬اسم المجلة الدورية ‪ :‬تحتها خط وتتبعه فاصلة‪.‬‬
‫‪ -3‬معلومات ع*ن النش*ر‪ :‬توض*ع بي*ن ق*وس*ين ووض*ع ف*اص*لة بع*د القوس األخير‬
‫( ‪، )----‬‬
‫(أ) مكان اص*دارها يتبعه فاصلة (‪):‬‬
‫(ب) الجهة المصدرة‪ :‬يتبعه فاصلة (‪)،‬‬
‫(ج) رقم المجلد‪ :‬يتبعه فاصلة (‪)،‬‬
‫(د) رقم العدد‪ :‬يتبعه فاص*لة (‪)،‬‬
‫(هـ) الشهر‪ :‬يتبعه فاصلة (‪)،‬‬
‫(و) سنة النش*ر‪ :‬اغلق القوس‬
‫‪ -5‬رقم الصفحة أو الصفحات ‪:‬يتبعه نقطة (‪( .‬‬
‫طرق التوثيق‪ ،‬حسب نظام دليل شيكاغو‬
‫‪U of Chicago Manual‬‬
‫االقتباس ألول مرة المقالة من المجالت‬
‫يوس*ف اب*و الحجاج ‪ ” ،‬قطاع غزة ظروف*ه وأحواله‬
‫االقتص***ادي*ة ‪ “،‬مجل***ة اآلدا*ب ‪ (،‬جامعة‬
‫ا*لقاهرة‪،‬العدد التاسع عشر)‪ ،‬ص ‪.47‬‬
‫طرق التوثيق‪ ،‬حسب نظام دليل شيكاغو‬
‫‪U of Chicago Manual‬‬
‫توثيق كتاب له مؤلفان أو أكثر‪:‬‬
‫• إذا كان للكتاب مؤلفان‪ ،‬يذكر اسما المؤلفين‬
‫• إذا كان للكتاب ثالث*ة مؤلفي*ن‪ُ ،‬يذك*ر أس*ماء المؤلفين‬
‫الثالثة بنفس طريقة المؤلفينْ ‪.‬‬
‫• إذا كان للكتاب أربع*ة مؤلفي*ن‪ ،‬أ*و أكث*ر‪ُ ،‬يذك*ر* اسم األول‬
‫وتضاف كلمة (وآخرون)‪ ،‬وهكذا‪:‬‬
‫يتب*ع نف*س النظام ف*ي الكتاب اإلفر*نج*ي‪ ،‬ف*ي حال*ة المؤلفين‬
‫والثالث*ة‪ ،‬وتضاف كلم*ة (‪ )And others‬ف*ي حالة‬
‫المؤلفين األربعة أو أكثر‪.‬‬
‫طرق التوثيق‪ ،‬حسب نظام دليل شيكاغو‬
‫توثيق كتاب ليس له مؤلف محدد‪:‬‬

‫• إذا كان الكتاب ص*ادراً ع*ن مؤسسة‪،‬‬


‫ويحم*ل اس*مها ال اس*م المؤل*ف‪ ،‬فإنه‬
‫يوث**ق اس**م المؤس**سة مكان اسم‬
‫المؤلف‪.‬‬
‫طرق التوثيق‪ ،‬حسب نظام دليل شيكاغو‬
‫توثي*ق كتاب المؤلف مجهول‬

‫• اذا ل**م يك**ن اس**م المؤل**ف مكتوبا ً فف**ي‬


‫هذه الحال**ة يكت**ب ] مجهول المؤل**ف‬
‫[ أم**ا اذا أمك**ن التوص**ل ال**ي ص**احب‬
‫المقال بطريق**ة أ**و بأُخرى فان**ه يمك**ن‬
‫بين قوسين مربعين ] ‪[ --------‬‬
‫توثيق كتاب ال يوجد له تاريخ‬

‫• اذا ل*م يك*ن للمرج*ع تاري*خ فيكتب‬


‫بي*ن قوس*ين مربعي*ن ] التاري*خ غي*ر‬
‫معروف [أو‪n.d‬‬
‫طرق التوثيق‪ ،‬حسب نظام دليل شيكاغو‬
‫توثيق فصل في كتاب له عدة مؤلفين‪:‬‬

‫• إذا كان للكتاب عدة مؤلفي**ن‪ ،‬ولكل‬


‫فص*ل مؤل*ف محدد‪ ،‬يت*م توثيق المادة‬
‫باسم مؤلف الفص*ل‪.‬‬
‫طرق التوثيق‪ ،‬حسب نظام دليل شيكاغو‬
‫توثيق الكتاب المترجم للعربية‪:‬‬

‫• يتم توثيقه على النحو التالي‪:‬‬


‫اس*م المؤل*ف‪ ،‬اس*م الكتاب‪ ،‬اس*م المترج*م م*ع‬
‫كتاب**ة ترجم**ة قب**ل اس**مه‪ ،‬وب*اق**ي بيانات‬
‫النشر‪ ،‬ورقم الصفحة‪.‬‬
‫أوس*تن مل*ر‪،‬عل*م المن*اخ‪،‬ت*رجم*ة محم*د متول*ي‬
‫وإ***براهيم زرقان***ه(القاهرة‪ :‬مكتب***ة ا*آلداب‬
‫ومطابعها)‪.57،‬‬
‫طرق التوثيق‪ ،‬حسب نظام دليل شيكاغو‬
‫توثيق الرسائل الجامعية‪:‬‬
‫إذا اقتبس الباحث مادة علمية من رسالة جامعية‪ ،‬فإنه‬ ‫•‬
‫يوثقها على النحو اآلتي‪:‬‬
‫اسم الباحث يتبعه فاصلة ( ‪) ،‬‬ ‫•‬
‫عنوان الرسالة بين عالمتي تنصيص ”‪“------‬‬ ‫•‬
‫بين قوسين يوضع ما يلي‪:‬‬ ‫•‬
‫الدرجة العلمية التي قُدمت لنيلها يتبعها فاصلة‪) ، ( .‬‬ ‫•‬
‫هل هي منشورة أم غير* منشور*ة ‪ .‬يتبعها فاصلة ( ‪) ،‬‬ ‫•‬
‫الجامعة التي حصل منها على الدرجة يتبعها فاصلة ( ‪) ،‬‬ ‫•‬
‫السنة يتبعها فاصلة ( ‪) ،‬‬ ‫•‬
‫الصفحة خارج القوسين يتبعها نقطة‪ ،‬ومثال ذلك‪:‬‬ ‫•‬
‫طرق التوثيق‪ ،‬حسب نظام دليل شيكاغو‬
‫توثيق الرسائل الجامعية‪:‬‬
‫• ص**الح حماد البحيري‪ ” ،‬مدين**ة صنعاء –‬
‫دراس**ة ف**ي جغرافي**ة العمران“ ( رسالة‬
‫دكتوراه ‪ ،‬غي*ر منشورة ‪ ،‬جامع*ة االسكندرية ‪،‬‬
‫‪ )1982‬ص‪.10‬‬
‫طرق التوثيق‪ ،‬حسب نظام دليل شيكاغو‬
‫توثيق المرجع للمرة الثانية‬

‫• اذا كان االقتباس بعد االقتباس االول مباشرة‬


‫( بدون فاص*ل ) يكت*ب الباح*ث عبارة المرجع‬
‫السابق ‪,.Ibid‬‬
‫• المرجع السابق نفس الصفحة ‪,. Idem‬‬
‫• اذا اقتب*س م*ن نف*س المرج*ع للمرة الثالثة بدون‬
‫فاصل يكتب ( المرجع نفسه ) ‪.‬‬
‫أخطاء شائعة‬

‫• م*ن األخطاء الشائع*ة كتاب*ة ( نف*س المرجع‬


‫) ‪ ،‬و ( نف*س المص*در ) ‪ ،‬والصواب‬
‫( المرجع ن*فسه والمصدر نفسه )‪.‬‬
‫طرق التوثيق‪ ،‬حسب نظام دليل شيكاغو‬
‫االقت*باس من المرجع مرة ثانية‬

‫اذا اقتب*س م*ن المرج*ع مرة ثانية ‪ ،‬وكان‬ ‫•‬


‫بينهم*ا فاصل ‪ ،‬يكتب ‪ :‬مرج*ع س*ابق ( بدون آل‬
‫تعري*ف ) أ*و مرج*ع س*بق ذكره ( بدون آل‬
‫تعريف ) ‪op.cit‬‬
‫‪ oper citato‬كلمة التينية‬ ‫•‬
‫مرجع سبق ذكره نفس الصفحة ‪loc.cit‬‬ ‫•‬
‫‪ Loco citato‬ب**ا**لالتيني ن**فسا**لمكان‬ ‫•‬
‫التوثيق* من االنترنت‬

‫• اسم الموقع ثم اسم الموضوع ثم التاريخ ‪.‬‬


‫• ‪http://www.lib.utexas.map.caza‬‬
‫‪,strip.91scale 1:150000.,15-4-2000‬‬
‫طرق التوثيق‪ ،‬حسب نظام دليل شيكاغو‬
‫توثيق القواميس ودوائر المعارف‬
‫والموسوعات‪:‬‬
‫• تحتوي بيانات التوثيق للقواميس والموسوعات‬
‫ودائرة المعارف على اسم المؤلف‪ ،‬أو المؤلفين‪،‬‬
‫واسم الموسوعة‪ ،‬وباقي بيانات النشر‪ ،‬والمجلد‪،‬‬
‫ورقم الصفحة‪ ،‬ومثال ذلك‪:‬‬
‫• الزركلي‪ ،‬خير الدين‪ :‬األعالم؛ قاموس تراجم ألشهر‬
‫الرجال من العرب والمستعربين (ط ‪ 3‬؛ بيروت‪،‬‬
‫دار العلم للماليين‪1979 ،‬م) ج ‪ ،5‬ص ‪.83‬‬
‫طرق التوثيق‪ ،‬حسب نظام دليل شيكاغو‬
‫إذا كانت الموسوعة عبارة عن أبحاث‬
‫• إذا كان***ت الموس***وعة عبارة ع***ن أبحاث‪ ،‬ولك***ل‬
‫بح*ث كات*ب محدد‪ ،‬كم*ا ه*و الحال ف*ي الموس*وعة‬
‫الفلس**طينية؛ قس**م الدراس**ات الخاص**ة‪ ،‬فإن**ه يت**م‬
‫ث على حدة‪ ،‬ومثال ذلك‪:‬‬ ‫توثيق كل بح ٍ‬
‫• طربي***ن‪ ،‬أحم***د‪ :‬فلس***طين ف***ي عه***د االنتداب؛‬
‫الموس*وعةالفلسطينية(ق‪2‬؛ط‪1‬؛بيروت‪199 :‬م)‪،‬‬
‫مج‪ ،2‬ص‪.995‬‬
‫إذا كانت الموسوعة ال تشمل أسماء المشاركين‬
‫في إعدادها‬
‫• إذا كان*****ت الموس*****وعة ال تشم*****ل أس*****ماء‬
‫المشاركي**ن ف**ي إعداده**ا‪ ،‬فإنه**ا تو ّث**ق باس**م‬
‫الهيئة المشرفة على إعدادها‪ ،‬ومثال ذلك‪:‬‬
‫• هيئ***ة الموس***وعة الفلس***طينية‪ ،‬الموس***وعة‬
‫الفلس**طينية( ق‪ ،1‬ط‪ ،1‬دمش**ق‪1984 :‬م)‪،‬‬
‫ج‪ ،3‬ص‪.223‬‬
‫طرق التوثيق‪ ،‬حسب نظام دليل شيكاغو‬
‫توثيق الصحف والمجالت غير المختصة‪:‬‬
‫إذا كان كاتب المقال محدداً‪ ،‬يتم التوثيق على النحو‬ ‫•‬
‫اآلتي‪ :‬اسم صاحب المقالة‪ :‬اسم الصحيفة‪ ،‬مكان‬
‫صدورها‪ ،‬العدد‪ ،‬تاريخ العدد‪ ،‬رقم الصفحة‪.‬‬
‫إذا لم يكن للمقالة كاتب محدد‪ ،‬أو كان االقتباس من‬ ‫•‬
‫خبر وليس من مقالة‪:‬‬
‫اسم الصحيفة‪ ،‬مكان صدورها‪ ،‬العدد‪ ،‬تاريخ العدد‪،‬‬ ‫•‬
‫رقم الصفحة‪.‬‬
‫يتبع التوثيق نفسه بالنسبة للصحافة األجنبية‪.‬‬ ‫•‬
‫توثيق الوثائق‪:‬‬

‫إذا كان**ت الوثيق**ة منشور*ة ف**ي كتاب‪ :‬يت**م تدوي**ن الجه**ة‬ ‫•‬
‫المص***درة للكتاب‪ ،‬ث***م عنوان الوثيق***ة‪ ،‬ومكان الص***دور‪،‬‬
‫والمطبعة‪ ،‬والسنة‪ ،‬والمجلد (إن وجد) ور*قم الصفحة‪.‬‬
‫جامع**ة الدول العربي**ة‪ :‬تقر*ي**ر ع**ن تعلي**م أبناء الالجئي**ن‬ ‫•‬
‫ورعاي*ة شؤونه*م االجتماعي*ة والص*حية‪ ،‬القاهرة‪ ،‬مطبع*ة‬
‫مصر‪ 1952 ،‬م‪ ،‬ص‪.33‬‬
‫منظم**ة التحري**ر الفلس**طينية‪ :‬مجزرة قطاع غز*ة م**ن ‪29‬‬ ‫•‬
‫أكتوبر (تشري*ن أول) ‪1956‬م‪ 8 -‬مارس (آذار) ‪1957‬م‪،‬‬
‫ط‪1983 ،1‬م‪ ،‬ص‪.24‬‬
‫كتابة مراجع الخرائط والجداول واألشكال‬

‫• يكت**ب المرج**ع اس**فل الخرائط والجداول‬


‫واألشكال وال تكتب المراجع في الحواشي‪0‬‬
‫كانت الوثيقة ملحقا ً في كتاب‪:‬‬
‫كانت الوثيقة ملحقا ً في كتاب‪:‬‬ ‫•‬
‫يتم توثيق الكتاب‪ ،‬ثم يضاف له (وثيقة رقم___ ‪ ،‬ص‬ ‫•‬
‫___) هكذا‪:‬‬
‫زكر*يا السنوار“ منظمة الهاغاناة الصهيونية منذ إنشائها‬ ‫•‬
‫وحتى صدور قرار التقسيم من ‪1920-1947‬م“ (رسالة‬
‫دكتوراة ‪ ،‬غير منشورة‪ ،‬القاهرة‪ ،‬معهد البحوث‬
‫والدراسات العر*بية‪2006 ،‬م‪ ،‬وثيقة رقم ‪ )18‬ص‪.434‬‬
‫كتابة قائمة المراجع النهائية‬
‫ترتب المراجع في المجموعات السابقة اما ترتيبا ً هجائيا ً وإما علي حساب‬ ‫•‬
‫ترتيب ورودها في البحث‪.‬‬
‫كتابة المراجع‪:‬‬ ‫•‬
‫‪ -1‬االسم األخير للمؤلف أوال( خالف الهامش الذي يبدأ باالسم األول للمؤلف‬ ‫•‬
‫أوالً)‬
‫‪ -2‬يتبع االسم األخير للمؤلف فاصلة ( شولة)‬ ‫•‬
‫‪ -3‬يتبع ذلك اسم المؤلف واسم ابيه‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ -4‬يتبع ذلك نقطة‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ -5‬يكتب اسم المرجع وتحته خط وينتهي بنقطة ( خالفا ً للهامش حيث ينتهي‬ ‫•‬
‫اسم المرجع بدون نقطة أو فاصلة)‪.‬‬
‫‪ -6‬ال توضع بيانات النشر بين قوسين ( كما في حالة الهامش ) وتنتهي‬ ‫•‬
‫بنقطة ( خالف الهامش الذي تنتهي فيه بيانات النشر بفاصلة)‪.‬‬
‫‪ - 7‬يجب أن يظهر اسم المؤلف بمجرد النظر ‪ .‬ولذلك يكون السطر الثاني لكل‬ ‫•‬
‫مرجع بعيداً عن بداية الكتابة بعدد محدود من المسافات ‪.‬‬
‫مثال علي كتابة المراجع الن*هائية‬

‫عالم‪ ،‬أحمد خالد‪ .‬تخطيط المدن ‪.‬القاهرة‪ ،‬مكتبة‬


‫األنجلو المصرية‪.1984 ،‬‬

‫مرجع مكتوب في قائمة المراجع بنظام دليل شيكاغو‬


‫‪Raimes , Ann Keys Writers : A Brief‬‬
‫‪)Handbook. New York: Houghton Mifflin Co., 1999‬‬
‫كتابة قائمة المراجع النهائية‬
‫ترتب المراجع بالترتيب اآلتي‪:‬‬ ‫•‬
‫‪ -1‬القرآن الكريم‪.‬‬ ‫•‬
‫‪-2‬المستندات العامة‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ -3‬الكتب‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ -4‬المقاالت والدوريات‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ -5‬الرسائل الجامعية‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ -6‬التقارير المنشورة وغير* المنشورة‪ (.‬البلديات‬ ‫•‬
‫والمزارات والمؤسسات‪.‬‬
‫‪ -7‬المصادر* االحصائية‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ -8‬الخرائط‬ ‫•‬
‫‪ -9‬المر*اجع االجنبية‪.‬‬ ‫•‬
‫أدوات البحث العلمي‬
‫‪ -1‬العينات‬
‫‪ -2‬االستبيان‬
‫‪ -3‬المقابلة‬
‫‪ -4‬المالحظة‬
‫‪ -5‬أخري‬
‫أدوات البحث العلمي‬
‫‪ -2‬االستبيان ‪Questionnaire‬‬
‫يعت*بر االس*تبيان أ*و االس*تقصاء أداه مالئم*ة‬
‫للحص**ول عل**ي معلومات وبيانات‬
‫وحقائ**ق مرتبط**ة بواق**ع معي**ن ‪ ،‬ويقدم‬
‫االس*تبيان عدد م*ن االس*ئلة يطل*ب االجاب*ة‬
‫عنه**ا م**ن قب**ل عدد م**ن األفراد المعنيي**ن‬
‫بموضوع االستبيان‪.‬‬
‫االستبانة‬
‫أوالً ‪:‬خطوات تصميم االستبيان‬
‫يمر بناء االستبيان أو تصميمه بالمراحل التالية‪:‬‬
‫‪ -1‬تحدي**د هدف االس**تبيان ف**ي ضوء اهداف الدراس**ة‬
‫وف*ي ضوء ص*ياغة المشكل*ة الرئيس*ية والت*ي تكون‬
‫علي شكل سؤال رئيسي ‪.‬‬
‫‪ -2‬تحوي**ل الس**ؤال الرئيس**ي ال**ي مجموع**ة م**ن‬
‫االس**ئلة الفرعي**ة حي**ث يرتب**ط ك**ل س**ؤال فرع**ي‬
‫بجانب من جوانب هدف االستبانة‪.‬‬
‫أدوات البحث العلمي‬

‫تابع خطوات تصميم االستبيان‬

‫‪ -3‬وض **ع عدد م***ن االس***ئلة المتعلق**ة بك **ل‬


‫موضوع من موضوعات االستبيان ‪.‬‬
‫مثال علي وضع أسئلة االستبيان تصميم االستبيان‬

‫‪ -1‬تحديد المشكلة بالسؤال العام اآلتي‪:‬‬


‫ما أثر المسكن علي مرض لين العظام‪.‬‬
‫االسئلة الفرعية وهي تمثل موضوعات االستبيان‬
‫‪ -1‬بيانات عن الطفل‪.‬‬
‫‪ -2‬بيانات عن األم‪.‬‬
‫‪-3‬بيانات عن األب‪.‬‬
‫‪ -4‬خصائص المسكن‪.‬‬
‫‪ -5‬بيانات عن الوضع االجتماعي واالقتصادي‬
‫لألسرة‪.‬‬
‫‪ -6‬العادات الغذائية للطفل‪.‬‬
‫‪ -7‬بيانات عن صحة الطفل‪.‬‬
‫‪ -8‬القياسات والفحوصات‪.‬‬
‫االسئلة الفرعية علي كل موضوع من موضوعات االستبيان‬

‫مثال علي موضوع خصائص المسكن‪:‬‬


‫‪ -1‬نوع المسكن‬
‫‪ -2‬أي الطوابق تسكن‪.‬‬
‫‪ -3‬نوع سقف الم*سكن‬
‫‪ -4‬عدد غرف المسكن‪.‬‬
‫‪ -5‬ملكية السكن‪.‬‬
‫‪ -6‬مساحة المسكن‪.‬‬
‫‪ -7‬حالة المسكن‪.‬‬
‫‪ -8‬جودة المسكن‬
‫‪ -9‬دخول الشمس للمسكن‪.‬‬
‫ثانيا ً ‪ :‬تجريب الصورة األولية لالستبيان‬
‫‪pilot study‬‬
‫يقوم الباح*ث بع*د االنتهاء م*ن اعداد الص*ورة االولي*ة‬
‫لالس*تبيان بتجري*ب االس*تبيان عل*ي عين*ة محددة‬
‫م**ن المجتم**ع االص**لي للبحث‪.‬وذل**ك للتأك**د م**ن‬
‫وضوح االس***ئلة وابتعاده***ا ع***ن الغموض ‪ ،‬ث***م‬
‫يجري عليه*ا التعديالت ف*ي ضوء المالحظات الت*ي‬
‫يتلقها من أفراد العينة‪.‬‬
‫يمك*ن للباح*ث إ*ن يعرض الص*ورة االولي*ة لالس*تبيان‬
‫عل*ي عدد م*ن الخ*براء أ*و المتخص*صين لمعرف*ة‬
‫ارائه****م بفقرات****ه ومدي وضوحه****ا وترابطه****ا‬
‫ومالءمتها لالستخدام‪.‬‬
‫ثالثاً‪:‬االستبيان في صورته النهائية‬
‫يحتوي االستبيان في صورته النهائية علي قسمين هامين هما‪:‬‬
‫القسم األول‪ :‬مقدمة االستبيان‪:‬‬
‫يوض*ح الباح*ث ف*ي هذه المقدم*ة الغرض العلم*ي لالس*تبيان‬
‫ونوع المعلومات الت**ي يحتاج اليه**ا الباح**ث م**ن الذي**ن‬
‫س*يجيبون عل*ي االس*تبيان ‪ ،‬ويشجعه*م عل*ي االجاب*ة‬
‫الموضوعي*ة والص*ريحة عل*ي فقراته‪ .‬ويطمئنه*م عل*ي‬
‫س*رية المعلومات وعدم اس*تخدامها ألغراض اداري*ة ق*د‬
‫تنعك**س س**لبا ً عل**ي المفحوص**ين‪ .‬كم**ا يوض**ح الباح**ث‬
‫مدي م**ا س**يقدمه المفحوص م**ن فائدة الس**تكمال هذا‬
‫البحث والوصول الي معرفة الحقيقة‪ ،‬كم تشم*ل المقدم*ة‬
‫توضيحا ً لطريق****ة اجاب****ة المفحوص****ين عل****ي فقرات‬
‫االستبيان‪.‬‬
‫ثالثاً‪:‬االستبيان في صورته النهائية‬

‫‪ -2‬القسم الثاني‪ :‬فقرات االستبيان‪:‬‬


‫وتشم**ل هذه الفقرات اس**ئلة االس**تبيان كاف**ة ‪ ،‬م**ع‬
‫االجابات الت*****ي توض*****ع امام ك*****ل فقرة ليقوم‬
‫المفحوص باختيار االجابة التي يراها مناسبة‬
‫رابعاً‪ :‬أشكال االستبيان‬

‫يمكن بناء أو صياغة االستبيان وفق االشكال الثالثة التالية‪:‬‬


‫‪ -1‬االستبيان المغلق ‪:‬‬
‫وه*و االس*تبيان الذي يطل*ب م*ن المفحوص اختيار االجاب*ة الص*حيحة‬
‫من مجموعة من االجابات مثل نعم ‪،‬ال أو كثير*اً ‪،‬قليالً ‪ ،‬نادراً‪.‬‬

‫إ*ن االس*تبيان المغل*ق يس*اعد الباح*ث ف*ي الحص*ول عل*ي بيانات اكث*ر*‬
‫مم*ا يس*اعد عل*ي معرف*ة العوام*ل والدواف*ع واألس*باب ‪.‬ولكن‬
‫لهذا الشك*ل ميز*ة واضح*ة وه*ي س*هولة اجاب*ة اس*ئلته حي*ث ال‬
‫يتطل***ب ذل***ك وقتا ً طويال م***ن المفحوص أ***و ال يطل***ب م***ن‬
‫المفحوص إن يكتب شيئا ً من عنده‪.‬‬
‫رابعاً‪ :‬أشكال االستبيان‬

‫يمكن بناء أو صياغة االستبيان وفق االشكال الثالثة التالية‪:‬‬


‫‪ -2‬االستبيان المفتوح ‪:‬‬
‫وه**و االس**تبيان الذي يترك للمفحوص حري**ة التع**بير ع**ن ارائ**ه‬
‫بالتفص**يل مم**ا يس**اعد الباح**ث عل**ي التعر*ف ال**ي االس**باب‬
‫والعوامل التي تؤثر علي الحقائق‪.‬‬

‫ولك**ن يؤخ**ذ عل**ي هذا الشك**ل إ**ن المفحوص**ين ال يتحمس**ون عادة‬


‫للكتاب*ة ع*ن ارائه*م بشك*ل مفص*ل وال يمتلكون الوق*ت الكاف*ي‬
‫لإلجاب*ة ع*ن اس*ئلة تتطل*ب منه*م جهداً ‪ ،‬كم*ا إ*ن الباح*ث يج*د‬
‫ص**عوبة ف**ي دراس**ة اجابات المفحوص**ين وتص**نيفها بشك**ل‬
‫يساعد لإلفادة منها‪.‬‬
‫رابعاً‪ :‬أشكال االستبيان‬

‫يمك*ن بناء أ*و ص*ياغة االس*تبيان وف*ق االشكال الثالثة‬


‫التالية‪:‬‬
‫‪ -3‬االستبيان المغلق المفتوح ‪:‬‬
‫يتكون هذا الشك**ل م**ن اس**ئلة مغلق**ة يطل**ب من‬
‫المفحوص*ين اختيار االجاب*ة المناس*بة له*ا وأسئلة‬
‫مفتوحة تعطيه الحرية في االجابة‪.‬‬
‫خامساً‪ :‬قواعد تراعي في صياغة االستبيان‬

‫يراع*ي الباح*ث ف*ي اثناء ص*ياغته لالس*تبيان‬


‫عدداً م*ن القواع*د والمعايي*ر يتعل*ق بعضه*ا‬
‫بص**ياغة االس**ئلة وترتيبه**ا و بالقواع**د‬
‫العامة وضمان صدق االجابة‬
‫خامساً‪ :‬قواعد تراعي في صياغة االستبيان‬
‫‪ -1‬قواعد عامة‬
‫يراعي الباحث القواعد التالية‪:‬‬
‫‪ -1‬يقترض إن ال يكون االستبيان طويالً‪.‬‬
‫‪ -2‬تجن*ب وض*ع اس*ئلة ال م*برر له*ا وغي*ر هام*ة أل*ن‬
‫ذل*ك يشع*ر المفحوص*ين بعدم أهمي*ة االس*تمرار ف*ي‬
‫االجابة ‪.‬‬
‫‪ -3‬االبتعاد ع*ن االس*ئلة المثيرة للتفكي*ر الدقي*ق ومعق*د‬
‫مم*ا يؤدي ال*ي نفور المفحوص*ين وانخفاض مس*توي‬
‫دافعيته لإلجابة‪.‬‬
‫خامساً‪ :‬قواعد تراعي في صياغة االستبيان‬
‫‪ -1‬قواعد عامة‬
‫يراعي الباحث القواعد التالية‪:‬‬
‫‪ -4‬اذا كان باإلمكان الحص*ول عل*ي المعلومات م*ن مص*ادر‬
‫اخري كالس**جالت والوثائ**ق ‪ ،‬فال داع**ي أل**ن يطلبه**ا‬
‫الباح**ث م**ن االس**تبيان ‪ ،‬فالس**تبيان ه**و اداة للحص**ول‬
‫عل***ي معلومات غالبا ً م***ا تكون غي***ر معروف***ة إال لدي‬
‫المفحوصين‪.‬‬
‫‪ -5‬ان وجود عناص**ر تنشيطي**ة تجذب انتباه المفحوص**ين‪،‬‬
‫او تنفيسية تسمح له بالتعبير عن مشاعره وأرائه ‪.‬‬
‫‪ -6‬تأك*د م*ن ارتباط ك*ل س*ؤال ف*ي االس*تبيان بمشكل*ة البح*ث‬
‫وبتحقيق هدف جزئي يسهم في تحقيق اهداف البحث‪.‬‬
‫خامساً‪ :‬قواعد تراعي في صياغة االستبيان‬
‫‪ -2‬قواعد تتعلق بصياغة االسئلة‬
‫يراعي الباحث القواعد التالية‪:‬‬
‫‪ -1‬إ**ن تص**اغ االس*ئلة بعبارات واضح*ة وكلمات س**هلة له*ا معان‬
‫محددة بحي***ث يكون م***ن الس***هل عل***ي المفحوص***ين ادراك‬
‫المطلوب من السؤال‪.‬‬
‫‪-2‬إ**ن تس**تخدم الكلمات العام**ة الت**ي يتف**ق الناس عل**ي معانيه**ا ‪،‬‬
‫واالبتعاد ع***ن الكلمات غي***ر* الشائع***ة أ***و الكلمات الفني***ة‬
‫المتخصصة‪.‬‬
‫‪ -3‬إ**ن تكون الجم**ل المس**تخدمة ف**ي ص**ياغة االس**ئلة قص**يرة‬
‫ومرتبطة بالمعني‪.‬‬
‫‪ -4‬إ*ن تص*اغ االس*ئلة ذات الطاب*ع الكم*ي بشك*ل دقي*ق ومباش*ر* ‪،‬‬
‫مثال‪ :‬ما تاريخ والدتك أو كم ديناراً يبلغ راتبك الشهري‪.‬‬
‫خامساً‪ :‬قواعد تراعي في صياغة االستبيان‬
‫‪ -2‬قواعد تتعلق بصياغة االسئلة‬
‫يراعي الباحث القواعد التالية‪:‬‬
‫‪ -5‬إ*ن يحتوي الس*ؤال الواح*د فكرة واحدة فق*ط مث*ل‬
‫ه**ل تؤي**د زيادة س**اعات الدوام الرس**مي وتجدي**د‬
‫اثاث المكتب نعم ‪ ،‬ال‬
‫‪ -6‬ال تحاول وض**ع اس**ئلة تتطل**ب اجابات ق**د تشع**ر‬
‫المفحوص بالحرج أ***و اس***ئلة توح***ي للفحوص‬
‫باختيار اجابة معينة‪.‬‬
‫خامساً‪ :‬قواعد تراعي في صياغة االستبيان‬
‫‪ -3‬قواعد تراعي صدق االجابة‬
‫يراع*ي الباح*ث القواع*د التالي*ة كوس*ائل تس*اعد عل*ي التأك*د‬
‫م***ن إ***ن المفحوص**ين يجيبون اجابات جادة وص**ادقة‬
‫علي اسئلة االستبيان مثل ‪:‬‬
‫كم سنة عمرك‬
‫في أي سنة تزوجت‬
‫ما تاريخ والدة ابنك‬
‫يمك***ن م*قارن***ة بع **ض االجابات الت **ي حص***ل عليه***ا م***ن‬
‫االس****تبيان بمعلومات اخري موجودة ف****ي الس****جالت‬
‫والوثائق‪.‬‬
‫خامساً‪ :‬قواعد تراعي في صياغة االستبيان‬
‫‪ -4‬قواعد تتعلق بترتيب االسئلة‬
‫يراع**ي الباح**ث م**ا يل**ي ف**ي اثناء ترتيب**ه ألس**ئلة‬
‫االستبيان‪:‬‬
‫‪ -1‬البدء باألس***ئلة الس***هلة الت***ي تتناول الحقائ***ق‬
‫االولي*ة الواضح*ة المتعلق*ة بالس*ن والعم*ل والحال*ة‬
‫االجتماعية والدخل الشهري وغير ذلك‪.‬‬
‫‪ -2‬ترتي*ب االس*ئلة بشك*ل منطق*ي متس*لسل ‪ ،‬فال يجوز‬
‫ان ينق*ل المفحوص م*ن موضوع ال*ي موضوع ث*م‬
‫يعود الي الموضوع نفسه مرة اخري ‪.‬‬
‫سادساً‪:‬توزيع االستبيان‬
‫يمك*ن توزي*ع االس*تبيان ع*ن طري*ق اتص*ال الباح*ث المباش*ر‬
‫م*ع المفحوص*ين أ*و يوزع ع*ن طري*ق البري*د العادي أ*و‬
‫االلكتروني‪.‬‬
‫أ‪ :‬االتصال المباشر‪:‬‬
‫يحقق االتصال المباشر المزايا التالية‪:‬‬
‫‪ -1‬يتي****ح االتص****ال المباش****ر للباح****ث دراس****ة انفعاالت‬
‫المفحوص*ين وتع*بيراتهم الحس*ية واللفظي*ة مم*ا يجعل*ه‬
‫أفضل لفهم استجاباتهم وتحليلها‪.‬‬
‫‪ -2‬يتمك***ن الباح **ث م***ن االجاب**ة عل **ي بع**ض تس***اؤالت‬
‫المفحوصين التي قد تثار علي بعض االسئلة‪.‬‬
‫سادساً‪:‬توزيع االستبيان باالتصال المباشر‬
‫‪ -3‬إ*ن اتص*ال الباح*ث المباش*ر م*ع المفحوص*ين ق*د يضم*ن‬
‫تشجي*ع المفحوص*ين عل*ي االس*تجابة* وبالتال*ي يقل*ل م*ن‬
‫الهدر النات***ج ع***ن اهمال عدد م***ن المفحوص***ين لهذا‬
‫االستبيان‪.‬‬
‫‪ -4‬إ*ن وجود الباح*ث الشخص*ي م*ع المفحوص*ين ق*د يقن*ع‬
‫المفحوص***ين بجدي***ة الموضوع ويضم***ن اس***تجابتهم‬
‫لالستبيان‪.‬‬

‫يجب توخي األدب مع المفحوصين‬


‫مراعاة اختيار الباحث للعينة من الخطوات والمراحل الهامة للبحث‬
‫ادارة* توزيع االستبيانات‬
‫سابعا ً ‪:‬عيوب االستبيان‬
‫‪ -1‬ق**د تتأث**ر اجابات بع**ض المفحوص**ين بطريق**ة وض**ع‬
‫االسئلة خاصة اذا كانت االسئلة توحي باإلجابة‪.‬‬
‫‪ -2‬هناك فروق واس****عة بي****ن المفحوص****ين م****ن حي****ث‬
‫مؤهالتهم وخبراتهم وتفاعلهم مع موضوع االستبيان‬
‫‪ -3‬يمي*ل بع*ض المفحوص*ين ال*ي تقدي*م معلومات غي*ر دقيق*ة‬
‫أ*و معلومات جزئي*ة أ*و ق*د يخش*ي التع*بير الص*ريح ع*ن‬
‫ارائه ومواقفه نتيجة ألسباب معينة‪.‬‬
‫‪ -4‬ق**د اليتوف**ر مس**توي الجدي**ة عن**د بع**ض الم*فحوص**ين‬
‫فيجيبون علي اسئلة االستبيان بتسرع وعدم اهتمام‪.‬‬
‫‪ -5‬عدم فهم االسئلة يجعل المبحوث االجابة بعدم اهتمام‪.‬‬
‫المقابلة‬
‫‪ -1‬مفهوم المقابلة‪:‬‬
‫تعت**بر المقابل**ة اس**تبيانا ً شفويا ً يقوم م**ن خالل**ه الباح**ث بجم**ع معلومات‬
‫وبيانات شفوي*ة م*ن المفحوص والفرق بي*ن المقابل*ة واالس*تبيان يتمث*ل‬
‫ف*ي إ*ن المفحوص ه*و الذي يكت*ب االجاب*ة عل*ي اس*ئلة االس*تبيان ‪ ،‬بينم*ا‬
‫يكت*ب الباح*ث بنفس*ه اجابات المفحوص ف*ي المقابلة‪.‬كم*ا الباح*ث خالل‬
‫المقابل**ة يتمك**ن م**ن دراس**ة االنفعاالت للمفحوص**ين وإقام**ة عالقات‬
‫شخص***ية معهم‪ .‬أم***ا االس***تبيان فيعت***بر اداة س***هلة للحص***ول عل***ي‬
‫معلومات واس*عة ف*ي وق*ت قلي*ل نس*بيا ً وجه*د أق*ل ‪ .‬كم*ا يعت*بر االس*تبيان‬
‫اداة مقنع*ة للحص*ول عل*ي المعرف*ة حي*ث يوج*ه الباح*ث اس*ئلته وف*ق‬
‫نظام معين لجمي*ع المفحوصين مم*ا يضم*ن تكاف*ئ ف*ي ظروف اجابة‪.‬كما‬
‫إن االستبيان ال يتطلب عالقات شخصية بين الباحث والمفحوص‬
‫يعتمد نجاح المقابلة علي كفاءة الباحث‬
‫المقابلة‬
‫أهمية المقابلة‬
‫‪ -‬المقابل***ة اداة هام***ة للحص***ول عل***ي المعلومات م***ن خالل‬
‫مص***ادرها البشري***ة وإذا كان الباح***ث مدر*با ً ومؤهالً فان***ه‬
‫س*يحصل عل*ي معلومات هام*ة تفوق ف*ي اهميته*ا م*ا يمك*ن إ*ن‬
‫نحص*ل علي*ه م*ن خالل اس*تخدام ادوات اخري مث*ل االس*تبانة‬
‫أو المالحظة‪.‬‬
‫‪ -‬المقابل*ة تمك*ن الباح*ث م*ن دراس*ة وفه*م التع*بيرات النفس*ية‬
‫للمفحوص أو االطالع علي مدي انفعاله‪.‬‬
‫‪ -‬تمكن الباحث من اقامة عالقات ثقة ومودة مع المفحوص مما‬
‫يساعده علي الكشف عن المعلومات المطلوبة‪.‬‬
‫‪ -‬يس*تطيع الباح*ث إ*ن يخت*بر مدي ص*دق المفحوص ع*ن طري*ق‬
‫توجيه اسئلة مرتبطة بالمجاالت التي شك بها‪.‬‬
‫المقابلة أوال اجراء المقابلة‪:‬‬

‫‪ -1‬اإلعداد للمقابلة‪:‬‬
‫‪ .a‬تحدي*د اهداف المقابل*ة والمعلومات الت*ي يري*د الباح*ث الحص*ول عليه*ا‬
‫من المصادر البشرية‬
‫ب‪ -‬تحديد هذه المصادر البشرية القادرة علي اعطاء المعلومات المطلوبة‪.‬‬
‫ج‪ -‬تحدي*د اس*ئلة المقابل*ة عل*ي ان تتوف*ر ف*ي هذه االس*ئلة المزاي*ا العلمي*ة مث*ل‬
‫الوضوح والموضوعية والتحديد والترتيب‬
‫د‪ -‬تحدي**د مكان المقابل**ة وزمانه**ا مراعي**ا ف**ي ذل**ك إ**ن يكون المكان مريحا ً‬
‫ومقبوالً م****ن قب****ل المفحوص‪ ،‬وان يكون وق****ت المقابل****ة مناس****با ً‬
‫للمفحوص بحيث ال يتعارض مع اعمال هامة اخري له‪.‬‬
‫المقابلة‬

‫د‪ -‬تحدي*د مكان المقابل*ة وزمانه*ا مراعي*ا ف*ي ذل*ك إ*ن يكون‬
‫المكان م*ريحا ً ومقبوالً م**ن قب**ل المفحوص‪ ،‬وان يكون‬
‫وق*ت المقابل*ة مناس*با ً للمفحوص بحي*ث ال يتعارض م*ع‬
‫اعمال هامة اخري له‪.‬‬
‫المقابلة‬

‫‪ -2‬تنفيذ المقابلة‪:‬‬
‫تنفيذ المقابلة يتطلب من الباحث إن يقوم بما يلي‪:‬‬
‫أـ يختار الباح*ث عين*ة ص*غيرة جداً م*ن زمالئ*ه ليجري‬
‫معهم مقابالت تجريبية‪.‬‬
‫ب‪ -‬يبدأ الباح*ث بأجراء مقابالت م*ع العين*ة الت*ي تمث*ل‬
‫المجتمع االصلي مراعيا ً في ذلك ما يلي‪:‬‬
‫المقابلة‬
‫البدء بحدي**ث مشوق غي**ر متكل**ف والتقدم التدريج**ي نح**و توضي**ح‬ ‫‪-‬‬
‫اهداف المقابلة وتوضيح الدور المطلوب من المفحوص‪.‬‬
‫اظهار الدف**ء والود نح**و المفحوص بحي**ث يشع**ر المفحوص باألم**ن‬ ‫‪-‬‬
‫والطمأنين*ة مم*ا يشجع*ه عل*ي االجاب*ة ع*ن اس*ئلة الباح*ث م*ع مراعاة‬
‫االنضباط ‪.‬‬
‫البدء بمناقش*ة الموضوعات المحايدة الت*ي ال تحم*ل ص*بغة انفعالي*ة ث*م‬ ‫‪-‬‬
‫االنتقال التدريج***ي – المتزام***ن م***ع تطور العالق***ة الودي***ة – نح***و‬
‫الموضوعات واألسئلة ذات الطابع االنفعالي الخاص‪.‬‬
‫يص**وغ الباح**ث اس**ئلته بشك**ل واض**ح ‪ ،‬وال مان**ع م**ن شرح الس**ؤال‬ ‫‪-‬‬
‫وتوضيحه للمفحوص ‪.‬‬
‫المقابلة‬

‫يعط ي الوق ت الكاف ي للمفحوص لتقدي م االجاب ة ن كم ا يبق ي الباح ث‬ ‫‪-‬‬


‫مص غيًا طوال وق ت االجاب ة ‪ ،‬ويقوم بحركات أ و اشارات معين ة تس اعد‬
‫المفحوص علي االستمرار في الحديث‪.‬‬
‫يوجه الباحث المفحوص نحو االلتزام بالسؤال وحصر الحديث باالتجاه‬ ‫‪-‬‬
‫الذي يريده الباح ث ن كم ا يحاول من ع االس تطراد ف ي س رد معلومات‬
‫ومواقف غير هامة أو مطلوبة‪.‬‬
‫يفترض إن ال يقوم الباحث بأية تصرفات تظهر دهشته لسماع معلومات‬ ‫‪-‬‬
‫معين ة أ و اس تنكاره لحدوث موق ف معي ن خوفًا م ن إ ن يشج ع هذا‬
‫الموقف المفحوص علي المبالغة في تصوير المواقف‪.‬‬
‫ال يجوز احرج المفحوص واتهام ه وتوجي ه اس ئلة هجومي ة علي ه‬ ‫‪-‬‬
‫تضطره الدفاع عن نفسه ن وتؤثر علي الجو الودي للمقابلة‪.‬‬
‫المقابلة‬

‫‪ -3‬تسجيل المقابلة‪:‬‬
‫يراعي الباحث في اثناء تسجيل المعلومات ما يلي‪:‬‬
‫‪ -‬عدم االس***تغر*اق ف***ي الكتاب***ة والتس***جيل الن ذل***ك ير*ب***ك‬
‫المفحوص ويجعل*ه حذر*اً م*ن االس*تمرار ف*ي الحدي*ث ‪ ،‬ولذل*ك‬
‫يفض**ل إ**ن يقوم الباح**ث بتس**جيل رؤوس اقالم أ**و مالحظات‬
‫مختصر*ة‪.‬‬
‫‪ -‬يمك**ن إ**ن يس**تخدم الباح**ث نماذج متعددة لإلجابات ويض**ع‬
‫در*ج*ة لك*ل نموذج‪.‬ويكتف*ي الباح*ث بوض*ع اشار*ة ف*ي المكان‬
‫الذي تنطبق عليه اجابة المفحوص‪.‬‬
‫المقابلة‬

‫‪ -‬ال يجوز ترك التس*جيل حط*ي نهاي*ة المقابل*ة أل*ن مرور‬


‫الوق**ت ق**د يؤث**ر عل**ي وع**ي الباح**ث ببع**ض االحداث‬
‫فيغفلها أو ينساها‪.‬‬
‫‪ -‬إ*ن اس*تخدام اجهزة التس*جيل الص*وتي يمك*ن إ*ن يعط*ي دق*ة‬
‫وموضوعي**ة أكث**ر بشرط تقب**ل المفحوص له**ا ولك**ن‬
‫كثيراً م**ن المفحوص**ين يرفضون إ**ن تس**جل اص**واتهم‬
‫كم*ا إ*ن بعضه*م يكون حذراً اذا شع*ر بأ*ن آل*ة* التس*جيل‬
‫موجودة‪.‬‬
‫المقابلة‬

‫يحذر الباح**ث م**ن الوقوع ف**ي االخطاء التالي**ة عن**د‬ ‫‪-‬‬


‫تسجيل المقابلة‪:‬‬
‫اخطاء المبالغ*ة* ف*ي تقدي*ر اهمي*ة معلومات م*ا أ*و ف*ي‬ ‫‪-‬‬
‫التقليل من أهمية معلوم*ات اخري‪.‬‬
‫اخطاء ابدال معلوم*ات م***ا بمعلومات اخري ل***م يقله***ا‬ ‫‪-‬‬
‫المفحوص‪.‬‬
‫اخطاء في ذكر تسلسل الوقائع كما رواها الم*فحوصين‬ ‫‪-‬‬
‫اخطاء االضافة والحذف‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ثانياً‪ :‬اشكال المقابلة‬

‫تتخذ المقابلة اشكاالً متعددة‪:‬‬ ‫‪-‬‬


‫فردية‬ ‫‪-‬‬
‫جمعية‬ ‫‪-‬‬
‫عفوية‬ ‫‪-‬‬
‫متعمقة‬ ‫‪-‬‬
‫حرة‬ ‫‪-‬‬
‫ثالثاً‪ :‬مزايا استخدام اسلوب المقابلة‬

‫تعت**بر المقابل**ة أفض**ل اداة أ**و االداة الوحيدة المناس**بة لدراس**ة‬


‫الحاالت التالية‪:‬‬
‫‪ -‬حي*ن يكون المفحوص*ين اطفاالً أ*و اشخاص*ا ً ال يعرفون القراء*ة‬
‫والكتابة‪.‬‬
‫‪ -‬حي***ن يكون المفحوص***ين م***ن كبار الس***ن أ***و المص***ابين‬
‫والعجزة‪.‬‬
‫‪ -‬حي*ن يكون المفحوص*ين غي*ر راغ*بين ف*ي االدالء بآرائه*م كتاب*ة‬
‫ألسباب معينة‪.‬‬
‫‪ -‬حي**ن يشع**ر الباح**ث بأ**ن المفحوص**ين يحتاجون ال**ي م**ن‬
‫يشعرهم بأهميتهم‪.‬‬
‫مناهج البحث العلمي‬

‫ان كلم*ة منه*ج ‪approach‬تعن*ي الص*فة العام*ة او‬ ‫‪-‬‬


‫الخ***ط العري***ض للدراس***ة او البح***ث ‪0‬هناك مناه***ج‬
‫متعددة تس**تخدم ف**ي البح**ث الجغراف**ي ‪ ،‬حي**ث ان ك**ل‬
‫منه***ج يف***ي بمتطلبات مرحل***ة معين***ة ف***ي البح***ث‬
‫العلم**ي ‪،‬كم**ا ان لك**ل فرع م**ن فروع عل**م الجغرافي**ا‬
‫مناه**ج خاص**ة به**ا وس**يتم ذك**ر بع**ض المناه**ج الت**ي‬
‫يمكن ان تستخدم‪.‬‬
‫مناهج البحث العلمي‬

‫* المنه**ج التاريخ**ي‪ :‬يس**تخدم ف**ي معالج**ة البعدي**ن‬


‫الس***ياسي والتاريخ***ي وال س***يما اث***ر االحداث‬
‫الس*ياسية عل*ي الظواه*ر الجغرافي*ة مثال ذل*ك اث*ر‬
‫االحداث الس*ياسية عل*ي خريط*ة اس*تخدام االرض‬
‫كذل**ك دراس**ة التطور العمران**ي بجان**ب دراس**ة‬
‫تطور عدد السكان خالل فترات مختلفة‪.‬‬
‫مناهج البحث العلمي‬

‫‪ -‬المنه*ج الوص*في‪ :‬يس*تخدم هذا المنه*ج ف*ي وص*ف‬


‫ظاهرة معين**ة والتعرف عل**ي خص**ائصها بهدف‬
‫تحدي*د المشاك*ل وإيجاد العالق*ة بي*ن الظواه*ر ث*م‬
‫تحدي***د االحتياجات المختلفة‪.‬مث***ل التعرف عل***ي‬
‫خص*ائص المس*كن والمراف*ق والخدمات وخريط*ة‬
‫استخدام االرض بهدف ما ذكر سابقاً‪.‬‬
‫مناهج البحث العلمي‬

‫المنه*ج التحليل*ي‪ :‬يس*تخدم المنه*ج التحليل*ي بأقس*امه‬ ‫‪-‬‬


‫المختلف**ة وه**ي تحلي**ل التباي**ن ” التشاب**ه المكان**ي“‬
‫والتحلي*ل الس*بببي والتحلي*ل الشمول*ي ‪ ،‬فاس*تخدام تحلي*ل‬
‫التباي**ن إل**براز مالم**ح ظاهرة جغرافي**ة معين**ة وإيجاد‬
‫مدي التشاب****ه واالختالف بينه****ا ‪.‬ويستخدم المنه****ج‬
‫الس**ببي ”التأثيري“للتعرف ” عل**ي العوام**ل المؤثرة‬
‫عل**ي الظواه**ر ودرج**ة تاثي**ر ك**ل عام**ل ويس**تخدم‬
‫المنه**ج الشمول**ي الس**تطالع التفاع**ل بي**ن الوحدات‬
‫الجغرافية المكانية‪.‬‬
‫مناهج البحث العلمي‬

‫‪ -‬المنه***ج االس***تقرائي‪ :‬يس***تخدم ع***ن دراس***ة‬


‫المقايي**س المختلف**ة مث**ل التباع**د والجار األقرب‬
‫والقوانين المختلفة‬
‫مناهج البحث العلمي‬

‫‪ -‬المنه*ج الس*لوكي ‪ :‬يس*تخدم عن*د دراس*ة الس*لوك‬


‫االجتماع*ي واالقتص*ادي للس*كان وذل*ك م*ن خالي‬
‫توزي******ع االس******تبانة او اس******تخدام المقابل******ة‬
‫واس**تطالعات الرأ**ي وغيره**ا م**ن ادوات البح**ث‬
‫العلمي‪.‬‬
‫مناهج البحث العلمي‬

‫‪ -‬المنه***ج الموضوع***ي‪ :‬حي***ث تعرض لموضوع‬


‫جغرافي معين‪.‬‬
‫‪ -‬المنهج اإلقليمي‪ :‬دراسة اقليم جغرافي معين‪.‬‬
‫مثالً ‪:‬دراس*ة موضوع االس*كان ف*ي اطار اقليم*ي وه*و‬
‫محافظات الضفة الغربية‪.‬‬
‫مناهج البحث في الجغرافية االقتصادية‬

‫المنهج االقليمي‬ ‫‪-‬‬


‫المنهج السلعي او المحصولي‬ ‫‪-‬‬
‫المنهج الحرفي‬ ‫‪-‬‬
‫المنهج االصولي‬ ‫‪-‬‬
‫المنهج الوظيفي‬ ‫‪-‬‬
‫جامعة الدول العربية‬ ‫•‬
‫المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم‬
‫معهد البحوث والدراسات العربية‬
‫قسم البحوث والدراسات الجغرافية‬

‫االستخدام السكني لألرض في محافظات غزة‬ ‫•‬


‫رسالة مقدمة لنيل درجة الدكتوراه في اآلداب من قسم الجغرافيا‬ ‫•‬
‫إعداد الطالب‬ ‫•‬
‫رائد أحمد طه صالحة‬ ‫•‬
‫إشراف األستاذ الدكتور‬ ‫•‬
‫أحمد حسن إبراهيم‬ ‫•‬
‫أستاذ الجغرافيا وعميد كلية اآلداب بجامعة القاهرة‬ ‫•‬
‫أستاذ الجغرافيا بمعهد البحوث والدراسات العربية‬ ‫•‬
‫القاهرة‬ ‫•‬
‫‪2002‬م‪1423-‬هـ‬ ‫•‬
‫•‬

‫‪‬‬ ‫‪‬‬
‫‪َ ‬وهّللا ُ َج َع َل لَ ُكم مِّن ُبيُو ِت ُك ْم َس َك ًنا‪‬‬ ‫‪‬‬
‫‪‬‬ ‫‪‬‬
‫سورة النحل ‪ ،‬اآلية ‪80‬‬ ‫•‬
‫ملحوظه بخصوص الجداول والخرائط‬
‫واألشكال والصور‬
‫يج*ب ان تظه*ر الجدول واألشكال والرس*ومات والص*ور مباشر ًة* بع*د ذكره*ا ف*ي‬ ‫•‬
‫متن الرسالة‪0‬‬
‫يكت*ب عنوان الشك*ل او الرس*م ف*ي اس*فله وبالنس*بة للخرائ*ط يفض*ل ان يكون‬ ‫•‬
‫داخل الخريطة‬
‫تكتب عناوين الجداول والخرائط واألشكال والصور بالكامل مع كتابة السنة‬ ‫•‬
‫ترقيم الجداول بشكل متسلسل بشكل مستقل‪0‬‬ ‫•‬
‫ترقيم الخرائط واألشكال بشكل متسلسل بشكل مستقل‪0‬‬ ‫•‬
‫ترقيم الصور بشكل متسلسل بشكل مستقل‪0‬‬ ‫•‬
‫رقم الجدول يكتب في اعلي الجدول‬ ‫•‬
‫رقم الشكا والخريطة يكتب في االسفل‬ ‫•‬
‫المرجع يكتب في االسفل‬ ‫•‬
‫وضع البحث في صورته النهائية‬
‫هناك شبه اتفاق علي ترتيب أجزاء ا*لبحث‬ ‫•‬
‫بالشكل االتي‬
‫‪ -1‬ورقة بياض‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ -2‬ورقة عنوان البحث (بدون رقم )‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ -3‬آية قرآنية‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ -4‬شكر وعرفان ( يبدأ الترقيم بالحروف‬ ‫•‬
‫األبجدية أ‪ -‬ب‪-‬ج‪-‬د‪-‬ه‪-‬و‪-‬ز‪-‬ح‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ل‪-‬‬
‫م‪-‬ن )‬
‫وضع البحث في صورته النهائية‬
‫‪ -5‬فهرس المحتويات‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ -6‬قائمة الجداول‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ -7‬قائمة األشكال والخرائط‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ -8‬قائمة الخرائط‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ -9‬قائمة المالحق‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ -10‬المقدمة يبدأ الترقيم برقم (‪)1‬‬ ‫•‬
‫وتشمل‪.‬‬
‫‪ - 9‬المقدمة يبدأ الترقيم برقم (‪ )1‬وتشمل ‪.‬‬

‫• المقدمة‪.‬‬
‫أوالً ‪ :‬موضوع الدراسة وإشكالية البحث‪.‬‬ ‫•‬
‫ثانياً‪ :‬منطقة الدراسة‪.‬‬ ‫•‬
‫ثالثاً‪:‬الحد الزمني للدراسة‪.‬‬ ‫•‬
‫رابعاً‪ :‬أهداف الدراسة‪.‬‬ ‫•‬
‫خامساً‪:‬أهمية الدراسة‪.‬‬ ‫•‬
‫سادساً‪ :‬فرضيات الدراسة‪.‬‬ ‫•‬
‫سابعاً‪ :‬أسباب اختيار الموضوع‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ - 9‬المقدمة يبدأ الترقيم برقم (‪ )1‬وتشمل ‪.‬‬

‫• ثامناً‪ :‬الدراس****ات الس****ابقة‪.‬وال تنس****ي‬


‫ملخص الدراسات السابقة‪.‬‬
‫• تاس*عاً‪ :‬مص*ادر الب*ح*ث ( طرق جم*ع المادة‬
‫العلمي**ة) وتشم**ل المص**ادر المكتبي**ة ث**م‬
‫المص***ادر االحص***ائية ث***م الخرائ***ط ثم‬
‫الدراس*ات الميداني*ة وتشم*ل( االستبان*ة –‬
‫المقابالت‪ -‬استطالع الرأي‪-‬الزيارات‬
‫الميدانية – المالحظة)‬
‫‪ - 9‬المقدمة يبدأ الترقيم برقم (‪ )1‬وتشمل ‪.‬‬

‫عاشراً‪ :‬طرق تحليل البيانات“‬ ‫•‬


‫االساليب االحصائية )‬
‫حادي عشر ‪ :‬منهج الدراسة‪:‬‬ ‫•‬
‫ثاني عشر‪:‬الصعوبات والمشكالت‬ ‫•‬
‫ثالثة عشر‪ :‬محتوي الدراسة‪.‬‬ ‫•‬
‫مالحظة‪ :‬يوضع فواصل بين الفصول‪.‬‬ ‫•‬
‫وضع البحث في صورته النهائية‬
‫‪ -10‬الفصول‪ ( .‬كل فصل له ملخص )‬ ‫•‬
‫‪ -11‬النتائج‪ .‬النتائج ليست تلخيص للبحث بل هي األمور‬ ‫•‬
‫التي توصل إليها الباحث من خالل دراسته‪.‬‬
‫‪ -12‬التوصيات‪ .‬التوصية‪ :‬لحل مشكلة قائمة‪ .‬مثال بناء‬ ‫•‬
‫وحدات سكنية لذوي الدخل المحدود‪.‬‬
‫‪ -13‬المقترحات‪:‬المقترح‪ :‬هو لحل مشكلة تخدم‬ ‫•‬
‫التوصيات‪ .‬مثال‪:‬‬
‫مقترح‪ :‬نموذج بناء وحدات سكنية‪ .‬لذوي الدخل المحدو‬ ‫•‬
‫‪ -14‬المالحق‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ -15‬المر*اجع‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ -16‬ملخص البحث بالعربية‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ -17‬ملخص البحث باالنجليز*ية‪.‬‬ ‫•‬
‫تنبيه‬

‫يلزم بع*د االنتهاء م*ن وض*ع البح*ث ف*ي ص*ور*ته النهائية اعادة‬
‫قراءت*ه بطريق*ة انتقادي*ه لتالف*ي العيوب واألخطاء قبل فوات‬
‫األوان‬
‫كيفية الحكم علي مستوي البحث‬
‫المعايير التي تساعد علي الحكم علي مستوي البحث‪:‬‬
‫أوالً‪:‬بالنس*بة للموضوع والهدف والنتائ*ج والترتي*ب المنطق*ي‬
‫والتناسب‪.‬‬
‫‪ - 1‬هل يعبر عنوان البحث حقيقة عما جاء بالبحث‪.‬‬
‫‪ -2‬ه*ل تحق*ق الهدف الذي م*ن أجل*ه عم*ل البح*ث وال*ي أ*ي‬
‫مدي‪.‬‬
‫‪ -3‬ه**ل النتائ**ج الت**ي توص**ل اليه**ا الباح**ث مرتبط**ة تمام‬
‫االرتباط بالدالئل التي قدمت‪.‬‬
‫كيفية الحكم علي مستوي البحث‬
‫المعايير التي تساعد علي الحكم علي مستوي البحث‪:‬‬
‫‪ -4‬ه**ل روع**ي الترتي**ب المنطق**ي ف**ي االبواب والفص**ول‬
‫والفقرات والجمل‪ .‬وبمعن*ي آخ*ر ه*ل النق*ل ممه*د م*ن‬
‫باب ال*ي باب وم*ن فص*ل ال*ي فص*ل وم*ن فكرة ال*ي فكرة‬
‫وم**ن جم*ل**ة ال**ي جمل**ة ام أ**ن به**ا حشواً كثيراً يمك**ن‬
‫الغاؤه أو إن هناك اعادة ترتيب مطلوب‪.‬‬
‫‪ -5‬ه*ل هناك تناس*ب ف*ي حج*م االبواب والفص*ول واألفكار‬
‫وبمعن*ي آخ*ر ه*ل ت*م تجمي*ع بيانات اكث*ر م*ن الالزم ف*ي‬
‫بداي**ة البح**ث عندم**ا كان الباح**ث متحمس *ا ً بينم**ا ت**م‬
‫تجمي*ع ال*بيانات أق*ل م*ن الالزم ف*ي نهاي*ة البح*ث بالرغ*م‬
‫من ضرورة اعطاء اهتمام مالئم لها‪.‬‬
‫كيفية الحكم علي مستوي البحث‬
‫المعايير التي تساعد علي الحكم علي مستوي البحث‪:‬‬
‫ثانيا ً ‪ :‬بالنسبة لألمانة العلمية ‪:‬‬
‫‪ -1‬ه**ل ذك**ر مرج**ع ف**ي قائم**ة المراج**ع ل**م يت**م‬
‫االستعانة به في البحث‪.‬‬
‫‪ -2‬ه**ل ذكرت فكرة لشخ**ص آخ**ر ف**ي البح**ث دون‬
‫االشارة الي**ه ف**ي مت**ن البح**ث او الهام**ش‪ ،‬اذا‬
‫كانت االجابة نعم فهذه سرقة علمية‪.‬‬
‫كيفية الحكم علي مستوي البحث‬
‫المعايير التي تساعد علي الحكم علي مستوي البحث‪:‬‬
‫ثانيا ً ‪ :‬بالنسبة لألمانة العلمية ‪:‬‬
‫‪ -3‬ه*ل ذك*ر اس*لوب للغي*ر ف*ي مت*ن البح*ث عل*ي أن*ه اس*لوب‬
‫الباح*ث نفس*ه دون االشارة الي*ه اذا كان*ت االجاب*ة نع*م‬
‫فهذه سرقة علمية أيضاً‪.‬‬
‫‪ -4‬ه**ل ذك**ر أس**لوب الغي**ر ف**ي مت**ن البح**ث دون االشارة‬
‫بشك*ل يوض*ح ان النق*ل حرف*ي؟ وبمعن*ي آخ*ر ه*ل هناك‬
‫التزام بالتفرق*ة الدقيق*ة بي*ن النق*ل الحرف*ي وبي*ن نق*ل‬
‫االفكار‪.‬‬
‫كيفية الحكم علي مستوي البحث‬
‫المعايير التي تساعد علي الحكم علي مستوي البحث‪:‬‬
‫ثانيا ً ‪ :‬بالنسبة لألمانة العلمية ‪:‬‬
‫‪ -5‬ه**ل روعي**ت الدق**ة ف**ي كتاب**ة الهوام**ش بحي**ث يمك**ن‬
‫التعرف عل*ي المص*در والتوص*ل الي*ه ‪ ...‬والتوص*ل ال*ي‬
‫رقم الصفحة ‪.‬‬
‫‪ -6‬ه**ل حدث أ**ي نوع م**ن بت**ر النص**وص او االفكار او‬
‫التحي*ز بقص*د او بغي*ر قص*د – عن*د النق*ل الحرف*ي او‬
‫عند نقل االفكار بالرغم من االشارة الي المصدر ‪.‬‬
‫‪-7‬هل ذكر مصدر كل رقم او شكل او خريطة‪.‬‬
‫كيفية الحكم علي مستوي البحث‬
‫المعايير التي تساعد علي الحكم علي مستوي البحث‪:‬‬
‫ثالثا ً ‪:‬بالنسبة للشكل واللغة والقواعد‪:‬‬
‫‪ -1‬ه*ل روعي*ت الدق*ة ف*ي اختيار األلفاظ بحي*ث أنه*ا‬
‫تعبر عن المعني المقصود فقط دون تهويل‪.‬‬
‫الترتي**ب ف**ي عناوي**ن الفص**ول‬ ‫‪ -2‬ه**ل روع**ي‬
‫والعناوين الجانبية‬
‫‪ -3‬ه**ل هناك حرص عل**ي عدم اس**تخدام الضمائ**ر‬
‫الشخصية ( أنا وأنت ونحن)‬
‫كيفية الحكم علي مستوي البحث‬
‫المعايير التي تساعد علي الحكم علي مستوي البحث‪:‬‬
‫ثالثا ً ‪:‬بالنسبة للشكل واللغة والقواعد‪:‬‬
‫‪ -4‬هل تم ترقيم الجداول واألشكال ووضع قوائم لكل منها‪.‬‬
‫‪ -5‬ه*ل روجع*ت الرس*الة بالنس*بة ألخطاء اللغ*ة والقواع*د‬
‫بمعرف**ة اخص**ائي ف**ي اللغ**ة ن فم**ن العي**ب أ**ن يكون‬
‫هناك اخطاء في اللغة والقواعد‪.‬‬
‫‪ -6‬ه***ل روجع***ت التجرب***ة الخيرة (البروف***ة*) –بمعرف***ة‬
‫شخص آخر بالنسبة ألخطاء الكتابة علي الكمبيوتر ‪.‬‬
‫توصيات مهمة‬
‫‪ ‬بع*د أ*ن تنته*ي م*ن مراجع*ة بحث*ك راج*ع علي*ه مرة‬
‫أخري س**تجد أخطاء ‪ :‬بعضه**ا يهدم البح**ث م**ن‬
‫اساسه وبعضها يعيب البحث كليا ً أو جزئيا ً )‬
‫‪ ‬الب**د م**ن تقدي**ر الحاج**ة م**ن الجداول والخرائ**ط‬
‫واإلشكال دون الحاج**ة ال**ي اس**تخدام أكث**ر م**ن‬
‫شكل أو جدول لموضوع واحد‪.‬‬
‫توصيات مهمة‬
‫‪ ‬يج*****ب االهتمام بطباع*****ة الرس*****الة وان يقوم‬
‫بطباعته**ا محترف طباع**ة وهذا س**يخفف عل**ي‬
‫الطال*ب الكثي*ر م*ن األخطاء الت*ي ق*د تحدث نتيج ًة*‬
‫للطباعة والتي يتحمل مسؤوليتها الطالب‪.‬‬
‫‪ ‬التدقيق بشكل كبير في المراجع االجنبية‪.‬‬
‫‪ ‬توصيات المناقشة‬
‫عالقة الطالب بالمشرف والمناقشة‬

‫‪ ‬المشرف عل****ي الرس****الة رفي****ق درب يشارك‬


‫الباحث اعداد رسالته‪0‬‬
‫‪ ‬ال ب*د ان يكون قدراً ك*بيراً م*ن القبول بي*ن الطال*ب‬
‫والمشرف‪0‬‬

You might also like