You are on page 1of 63

‫ل‬

‫الفعال‬ ‫التواصلل‬
‫مھارات و‬
‫ھر‬
‫والتفكير اإلبداعي في بيئة العمل‬

‫الدكتور‬
‫طة‬
‫سخيطة‬ ‫محمد عزام ففريد‬
‫الباحث الدولي و المستشار في شؤون السالمة البيئية و الصحية‬
‫مدرب دولي مجاز من ‪ VQSET‬و ‪ ETF‬في تدريب المدربين‬

‫‪PART: 1‬‬
‫ل‬
‫الفعال‬ ‫التواصلل‬
‫مھارات و‬
‫ھر‬
‫والتفكير اإلبداعي في بيئة العمل‬

‫الدكتور‬
‫محمد عزام فريد سخيطة‬
‫الباحث الدولي و المستشار في شؤون السالمة البيئية و الصحية‬
‫مدرب دولي مجاز من ‪ VQSET‬و ‪ ETF‬في تدريب المدربين‬
‫‪Acknowledgments‬‬
‫اغناء الالدورة‬
‫ساھم ففي ا ا‬
‫الشكر الالى كل من ا‬
‫آيات الشك‬
‫أأسمى آ ا‬
‫و ورشة العمل ھذه‬

‫الدعم العلمي و المالي‪:‬‬


‫احة الحطب –‬
‫الجديدة‪ ،‬ساحة‬
‫حلب‪ ،‬الجديدة‬
‫خيطة أخوان– حلب‬
‫شركة سخيطة‬
‫ش كة‬
‫‪Sekheta Bros Co., P.O.Box: 10405‬‬
‫‪Sekheta@gmail.com‬‬
‫ل‬
‫الفعال‬ ‫التواصلل‬
‫مھارات و‬
‫ھر‬
‫والتفكير اإلبداعي في بيئة العمل‬

‫الدكتو‬
‫الدكتور‬
‫محمد عزام فريد سخيطة‬
‫‪٢٠١٠‬‬
‫مھارات التواصل الفعال‬
‫ھ‬
‫بيئة العملل‬
‫ي بي‬
‫ي في‬
‫اإلبداعي‬
‫ير إلب‬
‫ووالتفكير‬

‫سخيطة‬
‫ة‬ ‫الدكتور محمد عزام ففريد‬
‫‪Dr. Mohamad Azzam F. Sekheta‬‬
‫الباحث الدولي و المستشار في شؤون السالمة البيئية و الصحية و تشريعاتھا‬
‫مدرب دولي مجاز في تدريب المدربين من ثالثة ھيئات دولية‪:‬‬
‫)‪ MVET Program (2009‬و )‪ETF (2005‬و )‪VQSET (2004‬‬
‫الھدف من الدورة بكلمات‬
‫علي أن ‪%١٥‬‬ ‫• تدل الدراسات عل‬
‫تھدف ھذه الدورة المبسطة‬
‫من النجاح يرجع للتدريب‬
‫ي و‬ ‫والذكاء واألداء الوظيفي‬ ‫الى‬
‫‪ %٨٥‬من النجاح يعود للمقدرة‬ ‫توضيح أھمية تنمية‬ ‫‪-١‬‬
‫على التعامل مع الناس بنجاح‪.‬‬ ‫مھارات التواصل بين العاملين‬
‫يستند إلإلى أ ث‬
‫أحدث‬ ‫• بشكل تن‬
‫• عمل استبيانات و تمارين‬ ‫األساليب العلمية و العملية‬
‫عملية تبين أصول التعامل مع‬ ‫المتبعة في كبريات المؤسسات‬
‫الغير مبني على أسس علمية‬ ‫خصوصا و أن العالم بدأ يدرك‬
‫مدروسة‪.‬‬ ‫أھميتھا ‪.‬‬
‫الھدف من الدورة بكلمات‪...‬‬

‫كما تھدف ھذه الدورة المبسطة‬


‫الى‬
‫إضافة مفاھيم جديدة‬ ‫‪-٢‬‬
‫التواصل الفعال معھم و إيجاد لغة‬ ‫نتبناھا بالمناقشة و الحوار‬
‫للحوار معھم ث‬
‫بحيث‬ ‫مناسبة لل ا‬
‫نا ة‬ ‫إلإلى أن تتصلل إلإلى ا تنتا ك‬
‫استنتاجك‬
‫تستطيع تحفيزھم على النحو الذي‬ ‫الشخصي و قناعتك بھذه المعرفة‪،‬‬
‫يخدم برامجك التطويرية بأقل‬ ‫و ربطھا بواقع مؤسستك و طبيعة‬
‫مقاومة و تكلفة و ھدر للوقت‪.‬‬ ‫األشخاص اآلخرين العاملين فيھا‬
‫و بالتالي لتحكم بنفسك على مدى‬
‫مقدرتك‬
‫الفئات ال ت دفة‬
‫المستھدفة‬
‫• مدراء اإلدارات الوسيطة‬ ‫• سيدات و رجال األعمال‬
‫ب وومساعديھم‬
‫يھم‬ ‫ومدراء الشعب‬
‫و ر‬ ‫ب المنشآت‬‫ووأصحاب‬
‫• مدراء التطوير‬ ‫• رؤساء و أعضاء المجالس‬
‫اإلداريةة ففي ال ؤ ات‬
‫المؤسسات‬ ‫اإلدا‬
‫• المدراء الجدد‬
‫الحكومية و الخاصة‬
‫يرغب‬
‫من غ‬‫الجامعيون و كل ن‬
‫ن‬ ‫• ال ا‬
‫• المدراء العا ّمون ونوابھم و‬
‫في تطوير مھاراته في‬
‫مساعديھم‬
‫يھم‬
‫الغير ن اح‬
‫بنجاح‬ ‫مع الغ‬
‫التواصل ع‬
‫الت ا ل‬
‫المحاور الرئيسية للدورة‬
‫‰أنماط الشخصيات‬ ‫‰أھمية التواصل ودور‬
‫للشخص‬ ‫‰الالعادات‬
‫ادات الالسبع للشخ‬ ‫التواصل ففي بيئة الع ل‬
‫العمل‬
‫عالي الفاعلية )حسب ستيفن‬ ‫‰التواصل غير الكالمي ولغة‬
‫كوفي(‬
‫ك ف‬ ‫الج د‬
‫الجسد‬
‫‰كيفية التفكير باستخدام‬ ‫‰أنماط التواصل‪ :‬شفھي–‬
‫التفكير ال ت‬
‫الست‬ ‫قبعات التفك‬
‫ق ات‬ ‫كتابي‬
‫الشفھي‪ -‬كتاب‬
‫الشفھ‬
‫‰النظرية إكس واي )حسب‬ ‫‰كيفية التوصل لحلول خالقة‬
‫غريغور(‬
‫ماك غ غ‬ ‫اك‬ ‫الدماغي‬
‫من خالل العصف الدماغ‬
‫‰مظاھر الثقة بالنفس‬ ‫‰أنماط األسئلة ومھارات‬
‫ومظاھر ققوةة الشخصية‬
‫ظاھ‬ ‫االستماع وعوائق التواصل مع‬
‫اآلخرين‬
‫المحاور الرئيسية للدورة‬

‫لإلنسان‬
‫ان‬ ‫العقلية لإلن‬
‫القدرات ال قل ة‬
‫‰القد ات‬‫‰‬
‫‰مھارات اإللقاء والتقديم‬
‫‰حل مشاكل العمل والتغلب‬
‫ي العمل‬‫ح في‬
‫النجاح‬
‫يح ج‬ ‫‰مفاتيح‬
‫على ل اته‬
‫سلبياته‬ ‫عل‬
‫المؤسساتي‪ " :‬الكفاءة–‬
‫‰نموذج دوالب التوازن‬
‫الفعالية– الحماس– الوالء–‬
‫الشخصية الت ك د ة‬
‫التوكيدية‬ ‫ونموذج الشخ ة‬
‫ن ذج‬
‫المبادرة– التركيز"‬
‫‰فھم الذات وفھم اآلخرين من‬
‫‰التواصل األمثل معع العمالء‬
‫جوھاري‬
‫ذج نافذة ھا‬ ‫خالل ننموذج‬
‫‰مھارات الثناء ومھارات‬
‫ات اإل شاد‬
‫اإلرشاد‬ ‫ومھارات‬
‫البناء ھا‬
‫النقد ال ناء‬
‫المتوقعةة‬
‫والنواتج ال ت ق‬
‫ات الن ات‬
‫المخرجات‬
‫ال خ‬
‫ساھم ھذه ال ة‬
‫الدورة‬ ‫أأرجو أأن ت اھ‬
‫التدريبية في تنمية‬
‫مھـــــارات االتصال‬
‫ى ور‬
‫الموارد‬ ‫الفعـّــالل لدى‬
‫البشـرية في المؤسســات‬
‫العامة و الخاصة وتطبيقھا‬
‫عمليا ً لتطوير األداء الفردي‬
‫على أفضل‬
‫والمؤسسي ل‬‫ال ؤ‬
‫وجه‪.‬‬
‫ل‬
‫الفعال‬ ‫التواصلل‬
‫مھارات و‬
‫ھر‬
‫والتفكير اإلبداعي في بيئة العمل‬

‫الدكتو‬
‫الدكتور‬
‫محمد عزام فريد سخيطة‬
‫‪٢٠١٠‬‬

‫اليوم األول من الدورة‬


‫مھارات التواصل الفعال‬
‫ھ‬
‫بيئة العملل‬
‫ي بي‬
‫ي في‬
‫اإلبداعي‬
‫ير إلب‬
‫ووالتفكير‬

‫سخيطة‬
‫ة‬ ‫الدكتور محمد عزام ففريد‬
‫‪Dr. Mohamad Azzam F. Sekheta‬‬
‫الباحث الدولي و المستشار في شؤون السالمة البيئية و الصحية و تشريعاتھا‬
‫مدرب دولي مجاز في تدريب المدربين من ثالثة ھيئات دولية‪:‬‬
‫)‪ MVET Program (2009‬و )‪ETF (2005‬و )‪VQSET (2004‬‬
‫ي بيئة العمل‬
‫أھمية و دور التواصل في‬

‫الدكتور‬
‫محمد عزام فريد سخيطة‬
‫الباحث الدولي و المستشار في شؤون السالمة البيئية و الصحية‬
‫مدرب دولي مجاز من ‪ VQSET‬و ‪ ETF‬في تدريب المدربين‬
‫الحياتية ى‬
‫على‬ ‫الطموحات ي ي‬
‫و‬ ‫المھنية و‬
‫ن األھداف ھ ي‬
‫ير من‬
‫يق الكثير‬
‫ن تحقيق‬‫ال ييمكن‬
‫أكمل وجه اذا افتقرنا إلى أسلوب التواصل اإليجابي ضمن البيئة التي‬
‫نعيش و نعمل فيھا‪.‬‬
‫القدرة ى‬
‫على‬ ‫إن ر‬ ‫األخرى‪ ،‬فإنَّ‬
‫رى‬ ‫والمھارات‬
‫المھنية و ھ ر‬
‫الخبرات ھ ي‬
‫جانب بر‬
‫إلى ج ب‬
‫إى‬
‫»التواصل واالتصال« تع ُّد من األمور الھامة في تحقيق األھداف و‬
‫الطموحات‪.‬‬
‫ما ھي أھم الخطوات التي تساعدنا على‬
‫العمل؟‬
‫بيئة ال ل‬
‫االيجابي ضمن ة‬
‫التواصل اال ا‬
‫عملية ال ا ل‬
‫إتقان ل ة‬
‫إ قا‬
‫الحوار‬
‫أسلوب« ال ا‬ ‫أوالً‪ :‬االتفاق ل‬
‫على »أ ل‬ ‫أ ال‬
‫يجب أن يحصل ك ُّل طرف على فرصة للتعبير عن أفكاره من دون أن‬
‫تت َّم مقاطعته حتى ينتھي من تقديم الفكرة بأكملھا‪.‬‬
‫دوري و م‬
‫ومنتظم‪،‬‬ ‫الواحد ببشكل وري‬‫القسم و‬
‫في م‬ ‫يجتمع ززمالء العمل ي‬
‫ن يج ع‬ ‫ينبغي أن‬
‫يب ي‬
‫حتى يت َّم التعرُّ ف إلى أفكار جميع أفراد القسم واالعتماد عليھا في‬
‫تحقيق األھداف المشتركة‪.‬‬
‫ما ھي أھم الخطوات التي تساعدنا على‬
‫ل‬
‫االيجابي ضمن بيئةة الالعمل‬
‫ل اال ا‬‫التواصل‬
‫عمليةة ال ا‬
‫إتقان ل‬
‫إ قا‬
‫ثانيا ً‪ :‬ال يوجد »تعليق« ساذج أو سؤال »غبي «‬
‫ي تشغلھم‬
‫ھم‬ ‫يطرحوا األسئلة التي‬
‫ني ر و‬‫ي العمل أن‬
‫الموظفين في‬
‫لجميع و ين‬
‫يمكن ج يع‬
‫ي ن‬
‫ويق ِّدموا التعليقات التي تدور في خلدھم‪ .‬بغض النظر عن الفوائد المھنية‬
‫لمثل ھذه الطروحات‪.‬‬
‫ومن الضروري أن تساعد زمالءك في العمل‪ ،‬وأن تعملوا على تشجيع‬
‫جو‬ ‫وبالتالي ت َّقق‬
‫تحقق َّ‬ ‫خجل‪ .‬التال‬
‫المھنية من دون خ ل‬
‫أفكارھم ال ن ة‬
‫للتعبير عن أفكا‬
‫الالجميع للت‬
‫العمل اإليجابي الذي يقوم على التواصل اإليجابي والفعّال‬

‫نحن نتع َّلم ونكتسب الخبرات والمھارات من خالل‬


‫بإخفاقاتھا و نجاحاتھا‬
‫ق‬ ‫تجاربنا العمليةة‬
‫ما ھي أھم الخطوات التي تساعدنا على‬
‫ل‬
‫االيجابي ضمن بيئةة الالعمل‬
‫ل اال ا‬‫التواصل‬
‫عمليةة ال ا‬
‫إتقان ل‬
‫إ قا‬
‫ثالثا ً‪ :‬تو َّخ البساطة دائما ً‬
‫تھتم لفكرة البساطة ففي الحوار‪ ،‬وتبتعد مأمكن عن التعقيد‪.‬‬
‫يجب أن تھت َّم‬
‫يمكن أن يوقعك األسلوب المعقد في بعض المشكالت التي يكون‬
‫ط‬
‫وبسيط‬ ‫مباشر‬
‫بشكل اش‬
‫بوضوح شكل‬
‫الفكرة ض‬
‫وصول الفك ة‬
‫ل‬ ‫التفاھم وعدم‬
‫أساسھا سوء التفا‬
‫أ ا ا‬
‫ال تقع في مصيدة الغباء متتوھم أن التعقيد في الطرح دليل على‬
‫التحصيل العلمي أأو الفني العالي‪.‬‬
‫ما ھي أھم الخطوات التي تساعدنا على‬
‫ل‬
‫االيجابي ضمن بيئةة الالعمل‬
‫ل اال ا‬‫التواصل‬
‫عمليةة ال ا‬
‫إتقان ل‬
‫إ قا‬
‫رابعا ً‪ :‬االحترام المتبادل ھو أل‬
‫األساس‬
‫ƒاالحترام المتبادل أمر أساسي يجب أخذه في االعتبار لضمان النجاح‬
‫الحقيقي‪.‬‬
‫بھا‪.‬‬‫ن مقتنعا ً بھ‬
‫ى وإن لمم تكن‬
‫الطرف اآلخرر حتى‬
‫رم أفكارر ر‬ ‫ƒاحترم‬
‫ƒال تعتمد اللھجة أو الكلمات القاسية والمزعجة‪ ،‬فھي ّ‬
‫تھز صورتك أمام‬
‫اآلخرين‪.‬‬
‫ُّ‬
‫تحط من ثقة‬ ‫ƒابتعد عن إصدار كلمات االزدراء والتعليقات التي‬
‫أمامك‪.‬‬
‫الشخص أ ا ك‬
‫الشخ‬
‫ƒال تتسرع في إصدار األحكام بحق زمالئك في العمل‪.‬‬
‫‪.‬لن تكون قادراً أبداً على تحقيق أھدافك المھنية ما لم تحترم زمالئك في العمل‬
‫تمرين‪:‬‬
‫تمرين‪:‬‬
‫كيف يمكن أن نوصل أفكارنا بشكل إيجابي في العمل من دون‬
‫أأن يساء فھمنا؟ وكيف يمكن أأن نتواصل بطريقة أأكثر فعالية‬
‫ضمن بيئة العمل؟‪..‬‬
‫فاصل حواري ففي مجموعات‬
‫مھارات التواصل الفعال‬
‫ھ‬
‫بيئة العملل‬
‫ي بي‬
‫ي في‬
‫اإلبداعي‬
‫ير إلب‬
‫ووالتفكير‬

‫سخيطة‬
‫ة‬ ‫الدكتور محمد عزام ففريد‬
‫‪Dr. Mohamad Azzam F. Sekheta‬‬
‫الباحث الدولي و المستشار في شؤون السالمة البيئية و الصحية و تشريعاتھا‬
‫مدرب دولي مجاز في تدريب المدربين من ثالثة ھيئات دولية‪:‬‬
‫)‪ MVET Program (2009‬و )‪ETF (2005‬و )‪VQSET (2004‬‬
‫ﺘﻭﺍﺼل ﻏﻴﺭ ﻟﻔﻅﻲ‬ ‫ﺘﻭﺍﺼل ﻟﻔﻅﻲ‬
‫)ﻏﻴﺭ ﻤﻨﻁﻭﻕ(‬ ‫)ﻤﻨﻁﻭﻕ ﺃﻭ ﻤﻘﺭﻭﺀ(‬
( )
‫‪:‬‬ ‫א‬ ‫א‬ ‫א‬

‫א‬
‫מ‬ ‫א‬
‫א‬ ‫א‬

‫א‬ ‫א‬ ‫א‬ ‫א‬


‫االتصال الغير كالمي‬
‫الھدف من ھذا الفصل ھو تحسين مھارات االتصال الغير كالمي للعاملين و‬
‫الموظفين فنحن نرسل ونستقبل رسائل غير كالمية بوعي أو بدون وعي ونحكم‬
‫على اآلخرين ونحدد عالقتنا معھم بناء وعلى ما نالحظه عليھم فمشاعر الخوف‬
‫والفرح والحزن والغضب كلھا نستطيع أن نلحظھا عند اآلخرين‪.‬‬
‫‰تعاريف‪:‬‬
‫االتصال الغير كالمي‪) :‬حركات – ايماءت ‪ -‬إشارات( ھو االتصال بدون كلمات‪.‬‬
‫على معنى‪) .‬إال إذا كانت مكتوبة وتمت قراءتھا‬ ‫ل ل‬‫الكلمة‪ :‬ھي لالصوت لالذي يدل‬
‫لل ة‬
‫بشكل صامت(‬
‫اللفظ‪ :‬فھو لالصوت ال نجد لله تعريفا في لالقواميس‪.‬‬
‫للفظ‬
‫الترميز‪ :‬ھو وضع رموز ألي رسالة مرسله )المرسل(‪.‬‬
‫المستقبل(‪.‬‬
‫ل‬ ‫واالستجابة للھا ) ل‬
‫ة‬ ‫لة‬
‫فك لالترميز‪ :‬ھو إيجاد معاني للرموز لالرسالة‬

‫كالمي ‪:‬‬
‫التي يشمل عليھا االتصال الغير كالم‬
‫‰العناصر الھامة الت‬
‫‪ -‬االتصال الغير كالمي أنه بدون كلمات‬
‫معاني اتصالية‬
‫على معان‬
‫‪ -‬يشمل عل‬
‫‪ -‬يشتمل ضمن المنظومة اإلنسانية فقط أي يحدث ضمن العالقات اإلنسانية‬
‫א‬ ‫א‬
‫ي‪::‬‬
‫ومراحلل إإعدادھا ھي‬
‫بدونھا ‪ ،‬و ر‬
‫بفاعلية ب و ھ‬
‫العمل ب ي‬
‫ل‬ ‫لإلدارة ال تستطيع‬
‫يع‬ ‫معيارية إل ر‬
‫رير أداة ي ري‬
‫تعد التقارير‬

‫تحديد ھدف التقرير والغاية منه ‪.‬‬


‫البحث في المعلومات ودراستھا وتنظيمھا ‪.‬‬

‫تنظيم بنية التقرير ‪.‬‬


‫تنظي‬

‫الكتابة بأسلوب واضح ومالئم للقارئ ‪.‬‬

‫استعمال اللغة الصحيحة المعبرة ‪.‬‬


‫وضع اللمسات النھائية للتقرير ) التصميم الفني ‪ ،‬المالحق ‪ ،‬األشكال‬
‫ص)‬
‫ى الشــخص‬
‫تحويلـــه إإلى‬ ‫التمھيدية (‪ ،‬و ن‬
‫ومن ثمم وي‬ ‫البيانية ‪ ،‬الصفحات ھي ي‬
‫بي ي‬
‫المسؤول ( المفترض به تسلم التقرير ‪.‬‬
‫ﺍﻹﳝﺎﺋﻲﻲ(‬
‫ﺍﻟﺘﻌﺒﲑﻱ ﺃﻭ ﻹ‬
‫ﺍﻟﻠﻔﻈﻲ ) ﲑﻱ‬
‫ﻏﲑ ﻲ‬‫ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﲑ‬
‫أقواله ‪،‬‬
‫بق أفعاله معع و‬
‫ن تتطابق‬
‫ى القائد أن‬
‫ي على‬
‫ينبغي‬
‫األقوالل ‪ ،‬ي ب‬
‫ن و‬ ‫تؤثرر أكثرر من‬
‫ن األفعالل ؤ‬
‫ببما أن‬
‫فالناس يميلون غالبا ً إلى تصديق لغــة الجسد أكثر من الكلمـــات ‪ ،‬وأن يعمل على‬
‫المقنع ال ّف ال‬
‫والفعال ‪.‬‬ ‫باالتصال ال قن‬
‫اھتمامه اال ال‬
‫على ا ا‬
‫للداللة ل‬
‫توظيف لغة الالجسد لل اللة‬
‫ظف‬
‫يمكن ترتيب مصادر التأثير التي تساھم في إحداث االنطباع المميز لدى اآلخرين ‪ ،‬على‬
‫النحو اآلتي‪:‬‬

‫نسبته ) ‪. ( %٥٥‬‬
‫يساھم بماا ن ته‬
‫المرئي ‪ ،‬اھ‬
‫التأثير ال ئ‬
‫التأث‬

‫نسبته ) ‪(%٣٥‬‬
‫بما ن ته‬
‫يساھم ا‬
‫وسرعته ( اھ‬
‫عته‬ ‫وقوته ‪،‬‬
‫وحدته ق ته‬
‫الصوت دته‬
‫نغمة ال ت‬
‫الصوتي )نغ ة‬
‫التأثير ال ت‬
‫التأث‬

‫التأثير اللفظي ‪ ،‬يساھم بما نسبته ) ‪( %١٠‬‬


‫ﺍﳊﺮﻛﺎﺕ‬

‫ﺍﻟﺼﻮﺕ‬ ‫ﺍﳌﻈﻬﺮ‬
‫ﺍﳌﻈ‬
‫مصادر الرسالة‬
‫غير اللفظية‬

‫ﺍﻟﺰﻣﺎﻥ‬ ‫ﺍﳌﻜــﺎﻥ‬
‫ﺍﻹﻟﻜﱰﻭﻧﻲﻲ‬
‫ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺘﻘﻨﻲﻲ ﻹ ﱰ‬
‫ي عصر العــولمة‬
‫ع االتصــــال غير المبـــاشر أھمية في‬
‫ي من أبرز أنواع‬
‫يعد االتصال التقني‬
‫والمعلوماتية ‪ ،‬وخاصة في ضوء توجه الدولة عامة لتنفيذ الحكومة اإللكترونية ‪ ،‬وتوجه‬
‫واإلدارة ‪.‬‬
‫التعليم اإلدا ة‬
‫لحوسبة التعل‬
‫الوزارة خاصة لح ة‬
‫ال زا ة‬
‫ومن أبرز القضايا المطروحة في ھذا المجال ‪:‬‬

‫ﺃﻨﻅﻤﺔ ﺍﻻﺘﺼﺎل ﺍﻟﻤﺭﺘﺒﻁﺔ ﺒﺎﻟﺤﺎﺴﻭﺏ‬ ‫ﺍﻟﺤﺎﺴﻭﺏ ﻜﺠﻬﺎﺯ ﺍﺘﺼﺎل‬


‫الحاسوب ونظام الھاتف‬

‫الحاسوب ونظام الناسوخ ) الفاكسميل (‬


‫ﺸﺒﻜﺔ ﺍﻟﻤﻌﻠﻭﻤﺎﺕ ﺍﻟﺩﻭﻟﻴﺔ‬

‫مكونات اإلنترنت ‪ ،‬استخداماتھا ‪ ،‬تطبيقاتھا ‪ ،‬البريد اإللكتروني‬


‫كالمي‬
‫الغير كال‬
‫االتصال الغ‬
‫**االت ال‬
‫دقيق جداً إلي درجة أنه‬
‫ھو المسؤول عن‬
‫ول الذي‬
‫ي‬ ‫االنطباع األول‬
‫بع‬
‫نكونه عن اآلخرين‬
‫واالتصال الغير كالم‬
‫كالمي‬
‫مھم ويرتبط بالثقافات‬
‫ختلف من‬
‫الشخصيةة ويختلف‬‫الشخ‬
‫بيئة إلى أخرى)العادات‬
‫األخالق(‬
‫والتقاليد القيم أل‬
‫يستثني التواصل مع الذات‬
‫كالمي يستثن‬
‫االتصال الغير كالم‬
‫الذي ال يدخل ضمن مفھوم االتصال الغير كالمي‬
‫ويتمثل في اتخاذ الجسم لوضع معين ‪ ،‬واإلتيان بحركات‬
‫تعبيرات ال ه‬
‫الوجه‬ ‫استخدام ت ات‬
‫خاصة ‪ ،‬أأو ا تخ ا‬
‫خا ة‬
‫كالمي‪:‬‬
‫الغير كال‬
‫ات االتصال الغي‬
‫ماا ھھي سمات‬
‫واألحاسيس اإلنسانيةة‬
‫‪ 1-‬يعكس المشاعر أل‬
‫‪ 2-‬يحمل حتمية االتصال )شخص ال يريد التواصل مع اآلخرين لكن تعبيراته‬
‫رغبته ففي التواصل ومعنى ذذلك حدث اتصال(‬‫تنقل رسالةة عدم غ‬
‫سوف ق‬
‫وإيماءته ف‬
‫‪ 3-‬يحمل الكثير من الرسائل التي ال يمكننا البوح بھا )جذابة – لطيف ‪ -‬أنيق(‬
‫ي )تابعع(‪:‬‬
‫ھي سمات االتصال الغير كالمي‬
‫ما ي‬
‫وإظھارر تلك‬
‫الفرد لذاته وإ ھ‬
‫ھم ر‬ ‫أي فھم‬
‫باآلخرين ي‬
‫الشخصية ووعالقتنا ب رين‬
‫ي‬ ‫ھويتنا‬
‫‪ 4-‬ييحدد وي‬
‫الذات واالنطباع الذي يتركه عند اآلخرين )طرق التحية‪ ،‬االبتسامة‪ ،‬االنحناءة‬
‫خ‪(..‬‬
‫ووالمصافحه الخ‬

‫ي أن تكون العواطف‬
‫الكثير من الغموض‪ ،‬ولكن الغموض ال يينفي‬
‫‪ 5-‬انه ييحمل ي‬
‫واألحاسيس أسھل من الفھم وإن كانت األحاسيس إيجابية كالسعادة والحب‬
‫ح‬
‫والفرح‬
‫العالقة بين االتصال الغير كالمي و االتصال الكالمي ‪:‬‬

‫‪1-‬التأكيد ‪ :‬يؤكد الكالمي عن طريق ضرب اليد على الطاولة لتأكيد‬


‫الموضوع‬
‫بعيدا عنك‬
‫بيدك ب ي‬
‫ثم تدفعه بي‬
‫بجانبي م‬
‫أن تقف بج بي‬
‫أريد ن‬ ‫اإلتمامم ‪:‬مثل ال ري‬
‫‪ 2-‬إل‬
‫االتصال غير كالمي ت َّم َم الكالمي‬
‫‪3-‬التناقض‪:‬الرسائل الغير كالمية قد تناقض مع الكالمية كان تقول‬
‫لشخص ما ”صادق“ مع نظرات تدل على أنه ”كاذب“‬
‫العالقة بين االتصال الكالمي والغير كالمي )تابع(‪:‬‬

‫‪4-‬التنظيم ‪:‬ينظم االتصال الكالمي فھو يحث اآلخر على الكالم من‬
‫خالل بعض اإليماءات‬
‫تقول‬
‫كأن و‬
‫ي ن‬ ‫بر االتصال الكالمي‬
‫ي ووصل عبر‬
‫ى الذي‬ ‫يعيد المعنى‬
‫اإلعادة ‪ :‬ي ي‬
‫‪ 5-‬إل‬
‫نعم ثم تحرك رأسك عالمة الموافقة‬
‫‪6-‬االستعاضة‪ :‬يمكن أن يكون بديال عن االتصال الكالمي كأن تھز‬
‫رأسك بدال من أن تقول ال‬
‫ما ھي أھم أنواع االتصال الغير كالمي‬

‫‪ 1-‬لغة الجسد‪ :‬صيغة وضعية الجلوس أو الوقوف أو استخدام اليد‬


‫‪1‬‬
‫أو األصابع الخ‪....‬‬
‫ﻛﻼﻣﻲ‬
‫ﺍﻟﻐﲑ ﻼ ﻲ‬
‫ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﲑ‬
‫ﺍﻹﳝﺎﺋﻲﻲ(‬
‫ﺒﲑﻱ ﺃﻭﻭ ﻹ‬
‫)ﺍﻟﺘﻌﺒﲑﻱ‬
‫ما ھي أھم أنواع االتصال الغير كالمي‬
‫‪ 2-‬الوجه والعينان‪ :‬ھما الجزء األكثر جذبا للنظر فالنادل الذي‬
‫ي‬
‫يحض على بقشيش أكثر من النادل الذي ال يبتسم‬‫ّ‬ ‫يبتسم‬
‫الوجه‪::‬‬
‫على الوجه‬
‫ھناك ستة أحاسيس ترتسم معانيھا عل‬
‫الوجه‪::‬‬
‫على الوجه‬
‫ھناك ستة أحاسيس ترتسم معانيھا عل‬
‫مھارات التواصل الفعال‬
‫ھ‬
‫بيئة العملل‬
‫ي بي‬
‫ي في‬
‫اإلبداعي‬
‫ير إلب‬
‫ووالتفكير‬

‫سخيطة‬
‫ة‬ ‫الدكتور محمد عزام ففريد‬
‫‪Dr. Mohamad Azzam F. Sekheta‬‬
‫الباحث الدولي و المستشار في شؤون السالمة البيئية و الصحية و تشريعاتھا‬
‫مدرب دولي مجاز في تدريب المدربين من ثالثة ھيئات دولية‪:‬‬
‫)‪ MVET Program (2009‬و )‪ETF (2005‬و )‪VQSET (2004‬‬
‫كالمي‬
‫ما ھھي أھم أنواع االتصال الغير كالم‬

‫‪ 3-‬اللبس والمظھر‪:‬‬
‫كالمي حيث تعكس البيئة الجغرافية‬
‫ھھي قناة ھامة لالتصال الغير كالم‬
‫والحالة المادية والمستوى التعليمي‬

‫ح‪:‬‬
‫الروائح‬
‫‪ 4-‬رو‬
‫تعطي انطباعا عن ذوق الشخص طبيعته عمله كما أن الروائح تلعب‬
‫دورا في مزاج الفرد‬
‫كالمي‬
‫الغير كال‬
‫أنواع االتصال الغ‬
‫أھم أن اع‬
‫ماا ھھي أھ‬
‫المسافة‪:‬‬
‫‪ 5-‬حالة ال افة‬
‫‪5‬‬
‫الكائنات الحية جميعھا تتخذ لنفسھا نفس المسافة‬
‫بااللتصاق الالجدي‬
‫وتبدأ االلت ا‬
‫اإلفراد ت أ‬
‫حميمة بين اإلف ا‬
‫ة‬ ‫العالقة‬
‫على ال القة‬
‫تدل ل‬
‫الحميمة‪ :‬ت ل‬
‫ة‬ ‫المسافة ال‬
‫ال افة‬
‫إلى ‪٣٥‬سم‪.‬‬
‫األصدقاء‪.‬‬
‫وتشملل األ قا‬
‫تقريباا تش‬
‫متر وربع تق‬
‫‪ ٣٥‬سم إلإلى ت‬
‫الشخصية‪ :‬بين ‪٣‬‬
‫المسافة الشخ ة‬
‫ال افة‬
‫المسافة االجتماعية‪ :‬بين متر وربع إلى ‪ ٣‬أمتار وتكون بين البائع والعميل‬
‫التي‬
‫الموضوعات الت‬
‫بعض ال ض ا‬ ‫الطرفين ض‬‫على الط ف‬
‫تفرض ل‬
‫سطحية تف ض‬
‫تكون ط ة‬ ‫ظف أأو أأن تك‬
‫والموظف‬‫ال‬
‫يتم مناقشتھا من حالة الطقس‬
‫ات ال ا ة‬
‫العامة‬ ‫الشخصيات‬
‫افة الشخ‬
‫فأكثر وھي مسافة‬
‫أمتار فأكث‬
‫العامة‪ ٣ :‬أ تا‬
‫المسافة ال ا ة‬
‫ال افة‬
‫ما ھي أأھم أأنواع االتصال الغير كالمي‬

‫س‪:‬‬
‫‪ 6‬اللمس‬
‫‪6-‬‬
‫يمكن أن ينقل العديد من الرسائل الھامة‬
‫اللمسة التخصصية‪ :‬كالطبيب‬
‫اللمسة االجتماعية‪ :‬المصافحة‬
‫على الكتف‬
‫التربيت ل‬
‫الت ت‬ ‫الصداقة‪:‬‬
‫للمسةة ال اقة‬
‫على الوجه والرأس والعناق الخ‪....‬‬ ‫لمسة الحب‪:‬‬
‫ع اللمسة‬
‫أنواع‬
‫و‬

‫اللمسة‬
‫اللمسة‬
‫ة‬
‫المسموحة‬‫ال‬
‫لل ة‬
‫اللمسة‬ ‫ة‬
‫اللمسة‬
‫المشبوھة‬
‫ال ش ھة‬ ‫ال ن ة‬
‫الممنوعة‬
‫ير كالمي‬
‫ي‬ ‫االتصالل الغير‬
‫ع ال‬‫أنواع‬
‫ي أھمم و‬
‫ما ھي‬
‫‪7- o‬الوقت ‪ :‬نحكم على الشخص إن كان سريعا أو بطيئا‬
‫التالية‪:‬‬
‫التقسيمات ل ل ة‬ ‫مقسما بحسب ل ق‬ ‫للوقت ق‬
‫ھناك أأنواع لل ق‬
‫ك‬
‫الساعة البيولوجية‪ :‬شعور كل شخص بقدوم الليل وأوقات النوم و االستيقاظ‬
‫األسبوع لالخ‪..‬‬
‫الخاصة بتوزيع لالوقت أثأثناء لالنھار أأو أل‬
‫ة‬ ‫الوظائفية‪ :‬ھي ل‬
‫لالساعةة ل ظ ف ة‬
‫الساعة اإلدراكية‪ :‬تعبر عن اإلحساس الفرد بالوقت‬
‫الموضوعية‪ :‬ھي مقياس لالوقت لالحقيقي للللزمن‬
‫ة‬ ‫لالساعةة ل‬
‫الساعة المفاھيمية‪ :‬ھي مفھوم كل فرد فينا عن قيمة الوقت‬
‫والخلود‬
‫للتفكير ال ل‬
‫يحتاجھا الالفرد لل ك‬
‫الساعةة الالتي ا ا‬
‫النفسية‪ :‬ھي ال ا‬
‫الساعة النف ة‬
‫ال ا ة‬
‫الساعة االجتماعية‪ :‬وھي التي يتفق عليھا المجتمع بشكل عام للتواصل‬
‫أقرباء‬
‫اإلفراد أق ا‬
‫تكون منحصرة ففي مجموعه من اإلف ا‬ ‫الثقافية‪ :‬ھي الالتي ك‬
‫الساعةة الثقاف ة‬
‫ال ا‬
‫وأصدقاء متفقون على أنه يمكن االتصال يبعضھم في أوقات متفق عليھا‬
‫تخيل بصري‬ ‫تذكر بصري‬

‫تخيل سمعي‬
‫ي‬ ‫تذكر سمعي‬
‫ي‬

‫الحس والشعور‬ ‫حديث الذات‬


‫ارصد تعابير وجوه وحركات أھم الشخصيات‬
‫تك‬
‫مجموعتك‬ ‫وناقشھاا مع‬
‫الفيلم ناقش‬
‫ففي الف ل‬
‫ل‬
‫الفعال‬ ‫التواصلل‬
‫مھارات و‬
‫ھر‬
‫والتفكير اإلبداعي في بيئة العمل‬

‫الدكتو‬
‫الدكتور‬
‫محمد عزام فريد سخيطة‬
‫‪٢٠١٠‬‬

‫نھاية اليوم األول من الدورة‬

You might also like