Are you sure?
This action might not be possible to undo. Are you sure you want to continue?
جامعة الملك فيصل بالحساء
كلية التربية – طلب
المادة مدخل إلى العاقة العقلية
تعاريف حول العاقة العقلية
إعداد الطالب :عبد الوهاب أحمد المنسف
الرقم الجامعي 210021443 :
الشعبة :يوم الثلثاء الساعة 7.30
الدكتور :أحمد رجب
مقدمة:
ُتعد العاقة العقلية من المشكلت الخطيرة التي يمكن أن تواجه
الفرد ،والتي يمكن أن يتمثل أثرها المباشر في تدني مستوى
أدائه الوظيفي العقلي وذلك إلى الدرجة التي تجعله يمثل وجها ً
أساسيا ً من أوجه القصور العديدة التي يعاني منها ذلك الفرد
2العاقة العقلية(.الطفل البليد أما حديثا ً فيميل التجاه الحديث في التربية الخاصة إلى استخدام مصطلح )ذوى العاقات النمائية( وهذا المصطلح مرتبط باتجاهات الفراد نحو العاقة العقلية و وتغيرها نحو اليجابية ،وهذا المصطلح يعبر عن اتجاه إيجابي في النظرة إلى هذه الفئة في حين تعبر المصطلحات القديمة تعبر عن اتجاه سلبي نحو هذه الفئة.4الضعف العقلي(.الطفل الغبي ب . وتعتبر ظاهرة العاقة العقلية من الظواهر المألوفة على مر العصور ،ول يكاد مجتمع ما يخلو منها ،وتعتبر هذه الظاهرة موضوعا ً يجمع بين اهتمامات العديد من ميادين العلم والمعرفة، كعلوم النفس والتربية والطب والجتماع والقانون ويعود السبب في ذلك إلى تعدد الجهات العلمية التي ساهمت في تفسير هذه .1العاقة العقلية(.حيث أن الجانب العقلي رغم ما يعانيه مثل هذا الفرد من مشكلت متعددة ُيعد هو أصل العاقة التي يعاني منها ،والتي تترتب عليها مشكلت عديدة في جوانب النمو الخرى ،وفي غيرها من المهارات المختلفة التي تعتبر ضرورية كي يتمكن الفرد من العيش والتعايش مع الخرين وتحقيق التوافق معهم، والتكيف مع البيئة المحيطة ومما ل شك فيه أن هناك أنماطا ً متعددة للعاقة العقلية بمعنى أن المر ل يقف عند حدود نمط واحد بعينه تشير إليه مثل هذه العاقات وتعكس ،بل يتخطاه إلى ما هو أكثر من ذلك ،فتعدد مثل هذه النماط وإن ظلت هناك أنماط ثلثة رئيسية ُتعد الكثر انتشارا ً بينها على مستوى العالم بأسره وقد تتأثر مثل هذه النماط بعوامل أو أسباب معينة تعد مشتركة بينها جميعًا ،كما أن هناك اسبابا ً خاصة بكل نمط من تلك النماط العاقة العقلية:Mental Impairment : ظهرت في اللغة العربية العديد من المصطلحات الحديثة التي تعبر عن مفهوم العاقة العقلية: ) Mental Handicapped . كما ظهرت في اللغة العربية أيضا ً بعض المصطلحات القديمة والتي تعبر عن مفهوم العاقة العقلية والتي قل استخدامها في الوقت الحاضر ومنها: أ . ) :Mental Retardation . ) :Mental subnormal or Mental Subnormal .3التخلف العقلي(. ) :Mental Impairment .
الخ وأي تلف في تلك الوظائف يترتب عليه تعطيل الوظيفة المرتبطة بذلك المركز مثل ً تؤدي السباب إلى إصابة مركز الكلم بالتلف ويترتب على ذلك تعطيل الوظيفة المرتبطة بذلك المركز. ومن هذا كله يتضح أن التعريف الطبي للعاقة العقلية يركز على: وصف الحالة وأعراضها واسبابها. وتتمثل مهمة الجهاز العصبي المركزي في استقبال المثيرات من خلل العصاب الحسية ومن ثم الستجابة لتلك المثيرات في الوقت المناسب. وتتعدد السباب المؤدية إلى تلف الجهاز العصبي المركزي ) (Central Nervous system CNSوخاصة القشرة الدماغية )(Cortex والتي تتضمن مراكز الكلم والعمليات العقلية العليا ،والتأزر البصري الحركي ،والحركة ،والحساس -القراءة ،السمع. ويعتبر التعريف الطبي من أقدم تعريفات العاقة العقلية ،إذ يعتبر الطباء من أوائل المهتمين بتعريف وتشخيص ظاهرة العاقة العقلية وقد ركز التعريف الطبي وتشخيص ظاهرة العاقة العقلية على السباب المؤدية إلى العاقة ،وقد ركز )إيرلند( )(Ireland على السباب المؤدية إلى إصابة المراكز العصبية والتي تحدث قبل أو أثناء أو بعد الولدة. . . ومن أهم النتقادات التي وجهت لهذا التعريف الصعوبة في وصف العاقة العقلية بطريقة رقمية تعبر عن مستوى ذكاء الفرد..الظاهرة وأثرها في المجتمع. وفي عام ) (1908ركز )تريد جولد( ) (Tred goldعلى السباب المؤدية إلى عدم اكتمال نضج الدماغ سواء قبل أو بعد الولدة.2التعريف السيكومتري ):(Psychometric Defention يعتمد المنظور السيكومتري في تحديد مفهوم العاقة على .1تعريف الطبي :Medical Defintion تعرف العاقة العقلية من المنظور الطبي ،بأنه ضعف أو قصور في الوظيفة العقلية ناتج عن عوامل داخلية أو خارجية يؤدي إلى تدهور في كفاءة الجهاز العصبي ويؤدي إلى نقص في المستوى العام للنمو ،وعدم اكتماله في بعض جوانبه ونقص أو قصور في التكامل الدراكي والفهم والستيعاب ،ويؤثر بشكل مباشر في التكيف..
استخدام نسبة الذكاء التي يصل إليها الطفل ويحققها ،وذلك بعد تطبيق أحد مقاييس الذكاء الفردية للطفال ومن أهم المقاييس المستخدمة في ذلك وكسلر ) (Wechslerومقياس ستانفورو- بينيه ) (Stanford.Q ((Intellignece Qutientكمحك في تعريف العاقة العقلية واعتبر الفراد الذين نقل نسبة ذكائهم عن ) (%70معاقين عقليا ً على منحى التوزيع الطبيعي للقدرة العقلية ،وحدا ً فاصل ً بين الطفال المعاقين عقليا ً وغيرهم ونسبة هذه الحالت ) (%3وفيما ما مضى كانت تعتبر نسبة الذكاء ) (%85حدا ً فاصل ً بين كل الطفال المعاقين عقليا ً وغيرهم من حالت العاقة. وهناك اختلط على بعض الدارسين لبعض المصطلحات التي لها علقة بالعاقة العقلية مثل :بطء التعلم التي تقع نسبة ذكائهم بين ) (85-70وصعوبات التعلم من ) (145-85والمرض العقلي الذي ل يعانون من نقص في القدرات العقلية بل تكون عادية في قدراتها العقلية والذين يعانون من )الجنون( ويفقدون صلتهم بالواقع ويعيشون في حالة انقطاع عن العالم الواقعي ) أمراض جنون العظمة والكتئاب ،وانفصام الشخصية(. وقد ظهر التعريف السيكومتري نتيجة للنتقادات التي وجهت للتعريف الطبي حيث أن الطبيب يصف الحالة ومظاهرها وأسباب دون إعطاء وصف دقيق وبشكل كمي للقدرة العقلي فعلى سبيل المثال قد يصف الطبيب حالة الطفل المنغولي ويذكر مظاهر تلك الحالة من الناحية الفيزيولوجية ويذكر السباب المؤدية لها ولكن ل يستطيع وصف نسبة الذكاء لهذه الحالة بسبب صعوبة استخدام الطبيب لمقياس ما من مقاييس الذكاء كمقياس )وكسلر( أو )ستانفورد-بينه( وقد اعتمد التعريف السيكومتري على نسبة الذكاء )I.(70 ووفقا ً لما ورد في الطبعة الرابعة من دليل التصنيف التشخيصي والحصائي للمراض والضطرابات النفسية الصادرة عن الجمعية المريكية للطب النفسي ) (APA) (1994فإن هناك أربع فئات للتخلف العقلي بناًء على نسبة الذكاء التي يحصل عليها الفرد، العاقة العقلية البسيطة والمتوسطة والشديدة والحادة أو الشديدة جدًا. .Binetومتوسط الدرجات لكليهما ) (100في حين يكون النحراف المعياري على الول 15وعلى الثاني 16 ويكون النحرافان المعياريان 30تقريبا ً وبعد طرحهما من )(100 يصبح الناتج ).
3فئة التخلف العقلي الشديد ،وتنحصر نسب التكيف لفرادها بين .3التعريف الجتماعي: أما من المنظور الجتماعي فيتم تعريفه في ضوء الكفاءة الجتماعية للطفل المتخلف عقليا ً حيث يعد ومدى تفاعل الفرد مع مجتمعه واستجابته للمتطلبات الجتماعية. . 1980بهذا التجاه. نلحظ أن هذا التعريف ظهر نتيجة للنتقادات المتعددة لمقاييس القدرة العقلية وخاصة مقياس )ستانفورد بينيه( و)وكسلر( من حيث محتوى تلك المقاييس وصدقها وتأثرها بعوامل عرقية وثقافية وعقلية واجتماعية المر الذي أدى إلى ظهور المقاييس الجتماعية والتي تقيس مدى تفاعل الفرد مع بيئته ومجتمعه واستجابته للمتطلبات الجتماعية وقد نادت )ميرس( )Mercer.45-57 .85-70 . ونلحظ أن هذا التعريف يركز على مدى نجاح أو فشل الفرد في الستجابة للمتطلبات الجتماعية المتوقعة منه مقارنة مع نظرائه من نفس المجموعة العمرية. وكما يشير عبد العزيز لشخص عام ) (1997إلى تصنيف الطفال المعاقين عقليا ً بعد تطبيق مقاييس للنضج الجتماعي والسلوك التكيفي عليهم إلى أربع فئات على أساس درجة كل فئة على مقياس السلوك التكيفي كالتالي: .2فئة التخلف العقلي المتوسط ،وتنحصر نسب التكيف لفرادها بين . وعادة تبدأ العاقة منذ الميلد أو في سن مبكرة من النمو وتستمر حتى الرشد ،وهي حالة غير قابلة للشفاء التام وتتسم بقصور واضح في الداء السلوكي الوظيفي ويعتمد هذا المنظور على استخدام المقاييس الجتماعية المختلفة التي تعمل على قياس مدى تكيف الفرد مع المجتمع وقدرته على الستجابة للمتطلبات الجتماعية المتوقعة من أقرانه في مثل سنة وفي جماعته الثقافية. ويركز التعريف على مدى الستجابة للمتطلبات الجتماعية لمتغير أساسي في تعريف العاقة العقلية وعبر عن موضوع مدى الستجابة للمتطلبات الجتماعية بمصطلح السلوك التكيفي والذي .4فئة التخلف العقلي الحاد الشديد جدًا ،وتنحصر نسب التكيف لفرادها بين -44فأقل. (1973وجنسن ) (Jenesen.84-71 .1فئة التخلف العقلي البسيط ،وتنحصر نسب التكيف لفرادها بين .
الستجابة للمداعبات الجتماعية. ب . ضبط عمليات التبول. القدرة على الكلم )النطق( بكلمات بسيطة. -نمو المحصول اللغوي والستعداد للقراءة والكتابة.قيس بعدد من مقاييس السلوك التكيفي.طفل في سن السادسة تكون المتطلبات الجتماعية له: تكوين صداقات. الستجابة النفعالية السارة أو المؤلفة حسب طبيعة المثير.القابلون للتعلم ) (Educableوتكون لدى الفرد بعض القدرات الكاديمية التي تساعده على التحصيل حتى مستوى الصف الخامس او السادس فقط. القدرة على المشي. القدرة على التآزر البصري الحركي. ج -المعتمدون ) (Custodialوهم الذين تقل نسبة ذكائهم عن %25ويعتمدون على غيرهم طوال حياتهم.القابلون للتدريب ) (Trainableوتكون لدى الطفل قدرات أكاديمية أقل تؤهله حتى مستوى الصف الول وهن يدرب على تعلم بعض المهن.4التعريف التربوي: يركز التعريف التربوي على قدرة الفرد على التعلم والتي تعد بمثابة المعيار في هذا الصدد حيث يعتبر الطفل المتخلف عقليا ً غير قادر على التعلم أو التحصيل الدراسي ،كما ينخفض أداؤه السلوكي بشكل واضح في العمليات العقلية ونتيجة لنخفاض نسبة ذكائه ويصاحب ذلك قصور في السلوك التكيفي ويضم التخلف العقلي من هذا المنظور ثلث فئات هي: أ . نضج الستجابات النفعالية السارة أو المؤلمة. . وتختلف المتطلبات الجتماعية تبعا ً لمتغير العمر أو المرحلة العمرية للفرد من حيث تضمن مفهوم السلوك التكيفي مثل ً المتطلبات الجتماعية المتوقعة من طفل عمره سنة واحدة هي: التمييز بين الوجوه المألوفة وغير المألوفة. . التآزر البصري الحركي ،المشي القفز ،الجري الركض. د -تعريف الجمعية المريكية للتخلف العقلي: وقد ظهر هذا التعريف نتيجة للنتقادات التي وجهت إلى التعريف السيكومتري والتعريف الجتماعي.
3كان سقف العمر النمائي لدى )هيبر( هو سن 16أما )جروسمان( هو 18عام.18 والفروق بين تعريف )هبر( و)جروسمان( تظهر فيما يلي: .1نسبة الذكاء التي تعتبر الحد الفاصل بين الفراد العاديين وغير العاديين حسب تعريف )هيبر( 85أو 84وحسب تعريف )جروسمان( 70أو .2نسبة الفراد المعوقين في تعريف )هيبر( هي %15.69 .%2.16 وفي عام 1973ونتيجة للنتقادات التي تعرض لها تعريف )هبر( والنتقاد هو أن الدرجة التي تمثل نسبة الذكاء عالية جدا ً المر الذي يترتب عليه زيادة نسبة المعوقين في المجتمع لتصبح %16 ثم تمت مراجعة هذا التعريف من قبل )جروسمان( )(Grossman وفي عام 1983-1973ظهر تعريف جديد للعاقة العقلية وينص على مايلي: تمثل العاقة العقلية مستوى من الداء الوظيفي العقلي والذي يقل عن متوسط الذكاء بانحرافين معياريين ،ويصاحب ذلك خلل واضح في السلوك التكيفي ويظهر في مراحل العمر النمائية منذ الميلد وحتى سن . وظهر تعديل جديد لهذا التعريف عام ) (1993وينص التعديل على عدد من التغيرات في التعريف التقليدي السابق للجمعية المريكية للتخلف العقلي والتي أشار لها )هنت( و)مارشيل( عام ) (1994وتعريف الجمعية المريكية للتخلف العقلي ينص على مايلي: .86أما في تعريف )جروسمان( هي .27 .1992-1973 وبهذا اعتبرت معايير نسبة الذكاء والسلوك التكيفي أبعادا ً رئيسية في تعريف العاقة العقلية.وقد جمع تعريف الجمعية المريكية بين التعريف السيكومتري والجتماعي وعلى ذلك ظهر تعريف ) هبر( ) (Heber. 1959والذي روجع عام ) (1961والذي تبنته الجمعية المريكية للتخلف العقلي :ويشير هذا التعريف إلى مايلي: تمثل العاقة العقلية مستوى الداء الوظيفي العقلي الذي يقل عن متوسط الذكاء بانحراف معياري واحد ويصاحبه خلل في السلوك التكيفي ويظهر في المراحل النمائية منذ الميلد وحتى سن . ويعتبر تعريف )جروسمان( من أكثر التعريفات قبول ً لدى أوساط التربية الخاصة وتم تبني هذا التعريف منذ عام .
.2لم يحدد التعريف العلقة المتبادلة بين القدرة العقلية والقدرة على التكيف الجتماعية وعلى ذلك لم يحدد التعريف درجة الذكاء اللزمة للتكيف الجتماعي المناسب كما تقيس اختبارات الذكاء القدرة العقلية وهي قابلة للتغيير ،وفي الوقت نفسه القدرة على التكيف قد تتغير أيضًا ،ويمكن تعلمها في مرحلة عمرية أكثر من مرحلة عمرية أخرى ،وبهذا تختلف القدرة العقلية عن القدرة على التكيف لدى الفرد وبهذه الحالة ل يعتبر الفرد متخلفا ً عقليًا. وهذه النتقادات أدت إلى تعديلت مقترحة في تعريف الجمعية المريكية ومن هذه المقترحات: . .4لم يتضمن التعريف مستوى أداء الفرد من الناحية التربوية التعليمية ،وخاصة على مهارات القراءة والكتابة والحساب )(3RS حيث اعتبرت تلك المهارات مؤشرات رئيسية ومعايير ذات دللة وأهمية في تشخيص حالت العاقة العقلية ،وخاصة في مرحلة الطفولة الثانية )12-6سنة(. . وجهات نظر أخرى في تعريف العاقة العقلية: وجهت انتقادات إلى تعريف الجمعية المريكية للتخلف العقلي ومن تلك النتقادات: .1لم يميز ذلك التعريف بين حالت العاقة الناتجة عن أسباب بيولوجية أو اجتماعية والفرق كبير بين تلك الحالت وخاصة فيما يتعلق بالبرامج التربوية لكل منهما .تمثل العاقة العقلية عددا ً من جوانب القصور في أداء الفرد والتي تظهر دون سن 18وتتمثل في التدني الواضح في القدرة العقلية عن متوسط الذكاء يصاحبها قصور واضح في اثنين أو أكثر من مظاهر السلوك التكيفي مثل مهارات :التصال اللغوي والعناية الذاتية ،الحياة اليومية ،الجتماعية ،والتوجه الذاتي، والخدمات الجتماعية ،الصحة والسلمة ،الكاديمية ،وأوقات الفراغ والعمل.3لم يحدد التعريف درجة او سقف درجة التوافق أو الترابط بين كل من مفهومي تدني القدرة العقلية والسلوك التكيفي ،حيث يمكن قياس القدرات العقلية بدرجات صدق وثبات لكن في السلوك التكيفي يصعب قياس القدرة على التكيف بنفس درجات الصدق والثبات كاختبارات الذكاء وأن اختبارات التكيف الجتماعي تعتمد على التقديرات الذاتية للمفحوص في حين اختبارات الذكاء تتسم بالموضعية أو أقرب إلى الموضوعية.1رفع سقف نسبة الذكاء من 67أو 68إلى نسبة + 75خطأ معياري واحد.
.40-35 .55-50 . . . المراجع: .1العاقة العقلية البسيطة من 55-50إلى .3العاقة العقلية الشديدة من 25-20إلى .4اعتبار مظاهر تعدد السلوك التكيفي نتيجة لتدني القدرة العقلية وعدم اعتبارها مصاحبة لها.4العاقة العقلية الشديدة جدا ً من . ..25-20 ومن النتقادات التي وجهت إلى تعريف العاقة العقلية من وجهة نظر الجمعية المريكية للتخلف العقلي تلك النتقادات التي قدمها )كلوزن( ) (Clausen) (1973أن اختبارات السلوك التكيفي ذاتية وبعيده عن الموضوعية في تقييم المفحوص واقترح ضرورة العتماد على مقاييس الذكاء التقليدية في تشخيص حالت العاقة وانتقدت ميرسر تعريف العاقة العقلية الذي قدمته الجمعية المريكية للتخلف العقلي حيث أشارت إلى الخلط بين وجهة النظر الطبية ووجهة النظر الحصائية مقاسه باختبارات الذكاء وتحديد موقعها على منحنى التوزيع الطبيعي للقدرة العقلية وعلى ذلك يتم تشخيص العاقة من منظور احصائي.2المرونة في تصنيف كل فئة من فئات المعاقين عقليًا. وعلى ضوء ذلك التعريف الجديد يصبح تصنيف حالت العاقة العقلية كمايلي: . وقدمت تعريفا ً خلصته .3إهمال مفهوم النحراف المعياري عن المتوسط والستعاضة عنه بمفهوم الخطأ المعياري.2عادل عبد الله محمد ) ،(2004العاقات العقلية ..عمان، دار الفكرللنشر والتوزيع. .2العاقة العقلية المتوسطة من 40-35إلى .3محمد محروس الشناوي ) ،(1997التخلف العقلي :السباب .القاهرة ،دار الرشاد.75-70 .أن المعاق عقليا ً هو ذلك الفرد الذي يفشل في الستجابة للمتطلبات الجتماعية المتوقعة منه مقارنة مع نظرائه في العمر الزمني وعلى ذلك اهملت )ميرسر( القدر العقلية في تعريف العاقة العقلية وركزت على السلوك التكيفي.1فاروق الروسان ) ،(2005مقدمة في العاقة العقلية .
4سعيد حسني العزة ) ،(2001العاقة العقلية .والتسشخيص والبرامج .عمان ،دار الثقافة.القاهرة ،مكتبة غريب. . .
This action might not be possible to undo. Are you sure you want to continue?