‫أنواع مناهج البحث العلمي‬

‫لمنهج ا لوصفي ‪1-‬‬ ‫ا‬

‫لمنهج ا لتاريخي ‪2-‬‬ ‫ا‬
‫لمنهج ا لتجريبي ‪3-‬‬ ‫ا‬
‫لمنهج ا الستقرائيوا الستنباطي ‪4-‬‬ ‫ا‬
 ‫أوال ‪:‬المنهج الوصفي‬
‫أوال ‪ :‬الدراسات المسحية وتشمل ‪:‬‬
‫‪ -1‬دراسات المسح االجتماعي‬
‫‪ -2‬تحليل العمل‬
‫‪ -3‬تحليل المضمون‬
‫المتبادلة وتشمل ‪:‬‬ ‫ثانيا ‪ :‬ودراسات الروابط والعالقات‬
‫‪ -1‬منهج دراسة الحالة‪،‬‬
‫‪ -2‬الدراسات العلمية المقارنة‬
‫‪ -3‬الدراسات االرتباطية‪.‬‬
 ‫تعريف المنهج الوصفي‬
‫بأنه "أسلوب من أساليب التحليل المرتكز على معلومات كافية ودقيقة عن‬
‫ظاهرة أو موضوع محدد ومن خالل فترة أو فترات زمنية معلومة‬
‫وذلك من أجل الحصول على نتائج عملية تم تفسيرها بطريقة‬
‫موضوعية وبما ينسجم مع المعطيات الفعلية للظاهرة" (عبيدات وعدس‬
‫وعبد الحق‪ ،1982 ،‬ص‪.)176‬‬

‫وهناك من يعرفه بأنه "طريقة لوصف الموضوع المراد دراسته من خالل‬

‫منهجية علمية صحيحة وتصوير النتائج التي يتم التوصل إليها على‬
‫أشكال رقمية معبرة يمكن تفسيرها" ( عريفج‪ ،‬وحسين‪ ،‬ونجيب‪،‬‬
‫‪ ،1987‬ص ص ‪.)132-131‬‬
 ‫هل يوجد منهج مثالي؟‬
‫ال يوجد منهج مثالي يوصى باستخدامه عند القيام بالبحوث‬ ‫‪‬‬

‫والدراسات‪.‬‬
‫ويستخدم الباحث المنهج الوصفي في ظل وجود معرفة مسبقة‬ ‫‪‬‬

‫ومعلومات كافية حول الظاهرة موضع الدراسة‪.‬‬

‫ويرتقي المنهج الوصفي مرتبة األسلوب العلمي ألن فيه‬ ‫‪‬‬

‫تفسير وتحليل للظاهرة وعمق في النتائج وهذا ما يساعد في‬

‫التوصل إلى قانون علمي أو نظرية‪.‬‬
 ‫خصائص المنهج الوصفي‬
‫‪ -1‬يعتبر المنهج الوصفي من أنسب وأكثراها استخداما في‬ ‫‪‬‬

‫الظواهر اإلنسانية واالجتماعية‬

‫‪ -2‬يستخدم الباحث المنهج الوصفي في ظل معرفة مسبقة‬ ‫‪‬‬

‫ومعلومات كافية حول الظاهرة‬

‫‪ -3‬يتسم المنهج الوصفي بالواقعي ألنه يدرس الظاهرة كما‬ ‫‪‬‬

‫هي في الواقع‬
 ‫شروط استخدام المنهج الوصفي‬
‫جمع كافة المعلومات والبيانات المتوفرة والضرورية لفهم‬ ‫‪‬‬

‫وتفسير مشكلة البحث‬

‫أن تتوفر لدى الباحث القدرة والمهارة الالزمتين الستخدام‬ ‫‪‬‬

‫أدوات القياس والتحليل المناسبة‬

 ‫خطوات المنهج الوصفي‬
‫اإلحساس بالمشكلة وجمع البيات والمعلومات التي تساعد على‬ ‫‪.1‬‬
‫تحديدها‪.‬‬
‫تحديد المشكلة المراد دراستها وصياغتها في شكل سؤال‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫صياغة فروض الدراسة والتي يمكن أن تجيب عن سؤال البحث‬ ‫‪.3‬‬

‫بصورة مؤقتة‬
‫اختيار العينة التي ستجرى عليها الدراسة وتحديد حجمها ونوعها‪.‬‬ ‫‪.4‬‬

‫اختيار أدوات جمع البيانات والمعلومات المناسبة كالمقابلة واالستبيان‬ ‫‪.5‬‬

‫يقوم الباحث بكتابة النتائج وتفسيرها ويختبر الفروض ويقدم عدد من‬ ‫‪.6‬‬
‫التوصيات‬
 ‫أوال ‪ :‬الدراسات المسحية‪:‬‬
‫‪ .1‬المسح االجتماعي‬
‫"الدراسة العلمية الدقيقة لظروف مجتمع معين بهدف تقديم برنامج‬
‫لإلصالح االجتماعي بعد معاينة وقياس المشكلة وأبعادها‪،‬‬
‫ومحاولة الوصول إلى عالج معين لها لكي يتم تقديمها‬
‫لصانع القرار" (الرفاعي‪ ،1998 ،‬ص‪.)125‬‬
‫*‪ -‬دراسات الرأي العام‬
‫الفوائد والخطوات‬
 ‫الدراسات المسحية‬
‫‪ -2‬تحليل العمل ‪Job Analysis‬‬
‫ويقوم الباحث بتحليل العمل من خالل التعرف والواجبات والمسئوليات المرتبطة بعمل‬
‫معين‪.‬‬
‫‪ -3‬تحليل المضمون ‪Content Analysis‬‬
‫تحليل المضمون هو اتصال غير مباشر باألفراد من خالل االكتفاء بالرجوع إلى الوثائق‬
‫والسجالت والمقابالت التلفزيونية والصحفية المرتبطة بموضوع الدراسة‪.‬‬
‫ومن الصعوبات التي تواجه الباحث في تحليل المضمون ما يلي (الرفاعي‪:)1998 ،‬‬
‫‪  .1‬قد تكون الوثائق مثالية وغير واقعية‪.‬‬
‫‪  .2‬تزوير الوثائق وعدم أصالتها‪.‬‬
‫‪  .3‬صعوبة اإلطالع على بعض الوثائق لسريتها‪.‬‬
 ‫ثانيا‪ :‬دراسات الروابط والعالقات المتبادلة‬

‫‪ ‬يشمل ما يلي‪:‬‬
‫‪ -1‬دراسة الحالة‬
‫‪ -2‬الدراسات العلمية المقارنة‬
‫‪ -3‬الدراسات االرتباطية‪( :‬يهتم هذا النوع من الدراسات بالكشف‬
‫عن العالقات االرتباطية بين متغيرين أو أكثر)‬
‫‪ ‬مزايا وعيوب المنهج الوصفي‪:‬‬
 ‫ثانيا ‪ :‬المنهج التاريخى‬

‫المنهج التاريخي مستمد من دراسة التاريخ حيث يعمل‬

‫الباحث على دراسة الماضي وفهم الحاضر من اجل التنبؤ‬
‫بالمستقبل‬
‫وا;;لنهج ا;;لتاريخيي;;ق;وم; علىا;;لمالحظة ل;;لظوا;هر ا;;لمختلف;ة *‬
‫وا;;لربط ب;;;ينه;ا ل;;تكوينف;;;كرة ع;امة‬
‫هل يعتبر التاريخ علما من علوم الإلنسانية ؟‬
 ‫مصادر المعلومات للبحث التاريخي‬
‫أوال الم;صادر األولية‪:‬‬
‫‪ -1‬السجالت والوثائق‬
‫‪ -2‬اآلثار‬
‫‪-3‬إجراء المقابالت مع شهود الع;يان‬
‫ثانيا‪ :‬المصادر الثانوية‬
‫‪ -1‬الرجوع الى الصحف والمجالت الك;تب والدوريات‬
‫‪ -2‬الرجوع الى المذكرات والسير الذاتية‬
‫‪ -3‬الدراسات السابقه‬
‫‪ -4‬تسجيالت اإلزاغة والتلفزيون‬
 ‫خطوات منهج البحث التاريخي‬
‫‪ -1 ‬الشعور بالمشكلة وتحديدها‬
‫‪ -2 ‬جمع البيانات والمعلومات‬
‫‪ -3 ‬تحليل المصادر ونقدها‬
‫النقد ينقسم الى ‪ -1‬نقد خارجي‬
‫‪ -2‬نقد داخلى‬
‫‪ -4 ‬صياغة الفروض وتحقيقها‬
‫‪ -5 ‬استخالص النتائج وكتابة التقرير‬
 ‫أهمية البحث التاريخي‬ ‫‪‬‬

‫‪ -1‬تساعد في معرفة أصول النظريات العلمية وظروف نشأتها‬ ‫‪‬‬

‫‪ -2‬تساعد في التعرف على المشاكل التى واجهت االنسان في‬ ‫‪‬‬

‫الماضي والعوائق‬
‫‪ -3‬تساعد في ايجاد العالقة بين الظواهر المدروسة وبين البيئة‬ ‫‪‬‬

‫التى أدت الى نشوئها‬

 ‫ثالثا ‪ :‬المنهج التجريبي‬
‫يقوم المنهج التجريبي على تثبيت جميع المتغ;يرات التي تؤثر‬ ‫‪‬‬

‫في مشكلة البحث باستثناء متغير واحد محدد تجري دراسة‬

‫أثرة وهذا التغير و الضبط في ظروف الواقع يسمي بالتجربة‬
‫وتعتبر التجربة هي أحد الطرق التي يمكن ان تستخدم في‬ ‫‪‬‬

‫المشاهدة العلمية للظواهر والتي يمكن بواسطتها جمع البيانات‬

‫عن تلك الظواهر لفهم والتنبؤ بها‬
 ‫مرتكزات النهج التجريبي‬
‫‪ -1‬العامل التجريبي أو المستقل‬ ‫‪‬‬

‫‪ -2‬العامل التابع أو مشكله الدراسة‬ ‫‪‬‬

‫‪ -3‬المتغيرات المتداخلة‬ ‫‪‬‬

‫‪ -4‬الضبط والتحكم من خالل‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫‪ -1:‬عزل المتغيرات‬ ‫‪‬‬

‫‪ -2‬التحكم في مقدار العامل التجريبي‬ ‫‪‬‬

 ‫‪ -5‬مجموعات الدراسة‬ ‫‪‬‬

‫‪ -1‬طريقة المجموعة الواحدة‬ ‫‪‬‬

‫‪ -2‬طريقة المجموعتين الضابطة والتجريبية‬ ‫‪‬‬

‫‪ -3‬طريقة التجربة على عدة مجموعات أ وطريقة تدوير‬ ‫‪‬‬

‫المجموعات‬
‫* التجارب تنقسم الى ‪ -1‬التجارب المعملية‬ ‫‪‬‬

‫‪ -2‬التجارب الميدانية‬ ‫‪‬‬

 ‫خطوات النهج التجريبي‬
‫‪ -1‬صياغة المشكله وتحديد أبعادها‬ ‫‪‬‬

‫‪ -2‬صياغة الفروض;‬ ‫‪‬‬

‫‪ -3‬تحديد وسائل و أدوات القياس‬ ‫‪‬‬

‫‪ -4‬إجراء االختبارات األولية‬ ‫‪‬‬

‫‪ -5‬تحديد مكان وموعد التجربة‬ ‫‪‬‬

‫‪ -6‬التأكد من دقة النتائج من خالل اختبار الدالله لمدى الثقة‬ ‫‪‬‬

‫‪ -7‬اعداد التصميم التجريبي‬ ‫‪‬‬

‫‪ -8‬تحديد العوامل المستقلة المنوي اخضاعها للتجربة‬ ‫‪‬‬

 ‫الشكل المالئم للتصميم التجريبي‬ ‫‪‬‬

‫مزايا المنهج التجريبي‬ ‫‪‬‬

‫عيوب او االنتقادات الموجه للمنهج التجريبي‬ ‫‪‬‬

 ‫رابعا ‪ :‬المنهج االستقرائي واالستنباطي‬
‫‪ ‬أوال‪ :‬االستقراء‬
‫يعرف االستقراء على انة عملية مالحظة الظواهر وتجميع‬
‫البيانات عنها للتوصل الى مبادئ; عامة وعالقات كلية‬
‫والمنهج االستقرائي ينتقل الباحث من الجزء الى الكل أو من‬
‫الخاص الى العام حيث يبدأ بالتعرف على الجزيئات ويقوم‬
‫بتعميم على الكل‬
‫واالستقراء ينقسم الى قسمين‬
‫‪ -1‬االستقراء الكامل ‪ -2‬االستقراء الناقص‬
 ‫ثانيا ‪ :‬االستنباط‬ ‫‪‬‬

‫هو االستدالل الذى ينتقل من الكل الى الجزء أو من العلم‬ ‫‪‬‬

‫الى الخاص‬
‫االستنباط يبدأ من المسلمات أو نظريات وثم يستنبط منها ما‬ ‫‪‬‬
‫ينطبق علي الجزء المبحوث وما يصدق عل الكل يصدق على‬
‫الجزء‬
‫االستنباط يمر بثالث خطوات هي‬ ‫‪‬‬

‫‪ -1‬المقدمة المنطقية الكبرى‬ ‫‪‬‬

‫‪ -2‬المقدمة المنطقية الصغرى ‪ -3‬النتيجة‬ ‫‪‬‬