You are on page 1of 24

‫كيف تضع عدد من المعايير‬

‫والجراءات لعداد منهج في‬


‫الرياضيات‬
‫الترابط بين الرياضيات والعلوم الخرى‪:‬‬

‫يقصد به الربط بين الرياضيات والعلوم الخرى مثل ( العلوم‪ ,‬اللغة العربية ‪ ,‬والفنون والدراسات الجتماعية )‬
‫كفاءة استخدام تكنولوجيا التعليم والتصالت‪:‬‬
‫يقصد بتكنولوجيا التعليم هو تطبيق العلم والنظرة الجديدة في التعليم تنعي بضرورة استخدام التكنولوجيا من‬
‫خلل‪:‬‬
‫‪ -‬استخدام اللت الحاسبة‪.‬‬
‫‪ -‬استخدام الحاسوب ‪.‬‬
‫‪ -‬استخدام شبكة ا لنترنت‪.‬‬
‫مراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين‪:‬‬

‫وينبغي في مراعاة الفروق الفئات التالية‪:‬‬


‫فئة الموهوبين‪ >----‬وذلك للحفاظ على المكمون البداعي‬
‫فئة المبكرين ‪ >----‬وذلك للحفاظ على المكمون التحصيلي‬
‫فئة منخفضي التحصيل ‪ >----‬للحفاظ على المكمون النشائي‬

‫تنمية القدرة على حل المشكلت لدى المتعلمين‪:‬‬


‫من الركان المهمة في منظومة التعليم من خلل التدقيق في المشكلة الرياضية وتوظيف المفاهيم الرياضية‪.‬‬
‫تنمية الفكر الناقد‪:‬‬
‫وهذا الجزء يساعد المتعلم على الستنتاج والتفسير وهو من الجزاء والركان المهمة في عملية التعليم‪.‬‬
‫إتاحة فرص التعلم التعاوني‪:‬‬
‫وهو يعني تمهيد الدرس ومقدمة الدرس ويكون التعلم في تقسيم الفصل إلى مجموعات يتبعون التعلم التعاوني‬
‫بشكل منظم هادف لتحقيق أهداف الدرس ‪.‬‬

‫فلسفة بناء منهج رياضيات المرحلة البتدائية‬

‫مبادئ تتعلق بالمتعلم‪:‬‬


‫‪ .1‬يتفاعل المتعلم بشكل أفضل في أنماط الحوار الحر والعمل الجماعي‪.‬‬
‫‪ .2‬منهج الرياضيات يخاطب عقل وروح وعواطف وجسد المتعلم‪.‬‬
‫‪ .3‬إبراز كل ما من شأنه تنمية التجاهات اليجابية لدى المتعلم نحو مادة الرياضيات‪.‬‬
‫‪ .4‬إحداث التوازن في شخصية المتعلم بحيث تصبح قادرة على التكيف الناجح من خلل اختيار بناء رياضي‬
‫متوازن وسليم‪.‬‬
‫مبادئ تتعلق بالمعلم‪:‬‬
‫‪ .1‬للمعلم دور بارز في تنمية البداع والبتكار لدى المتعلم‪.‬‬
‫‪ .2‬للمعلم دور بارز في تنمية مهارات التفسير والستنتاج والتفكير الناقد‪.‬‬
‫‪ .3‬التعلم الذاتي والتربية المستدامة ثمرة أساسية للتعليم الجيد‪.‬‬
‫‪ .4‬المعلم المشارك بدل من المعلم الناقل‪.‬‬
‫مبادئ تتعلق بمحتوى المنهج الدراسي‪:‬‬
‫‪ .1‬المتعلم هو محور العملية التعليمية وليس النظام أو المعلم أساس في بناء المنهج المدرسي‪.‬‬
‫‪ .2‬التحديث المستمر للمفاهيم العلمية المقدمة للمتعلم‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫‪ .3‬شمول محتوى المنهج الدراسي على كافة أنواع النشطة التعليمية ومصادر التعلم‪.‬‬
‫‪ .4‬تحليل أنشطة المجتمع الجارية والتركيز عليها في النشطة التعليمية‪.‬‬
‫مبادئ تتعلق بالبيئة التعليمية‪:‬‬
‫‪ .1‬مبنى مدرسي متميز يوفر كل أسباب الراحة للدارسين والعاملين فيه‪.‬‬
‫‪ .2‬أدوات ومختبرات وتجهيزات وفق أحدث المواصفات العالمية‪.‬‬
‫‪ .3‬كثافة طلبية لكل فصل وفقا للمعايير التربوية السليمة‪.‬‬
‫‪ .4‬مناخ تعليمي متميز يجعل من التعليم راحة ومتعة‪.‬‬
‫مبادئ تتعلق بالعلقات النسانية في منهج الرياضيات‪:‬‬
‫‪ .1‬العلقات النسانية أساس التعامل في المجتمع‪.‬‬
‫‪ .2‬علقات مبرمجة بين السرة والمدرسة‪.‬‬
‫‪ .3‬العلقات الطلبية – الطلبية هدف تربوي مهم‪.‬‬
‫‪ .4‬علقة الطالب‪ -‬المعلم محل اهتمام كبير‪.‬‬
‫مبادئ تتعلق بالمشاركة المجتمعية واتخاذ القرارات‪:‬‬
‫‪ .1‬التخطيط الستراتيجي مفتاح لتطوير المنهج المدرسي‪.‬‬
‫‪ .2‬الدارة الجماعية وفرق العمل بدل من المركزية في الدارة‪.‬‬
‫‪ .3‬الجودة الشاملة نظرية إدارية فضلى لتعليم أجود‪.‬‬
‫‪ .4‬اللوائح والقوانين مصممة بطريقة تحقق الهداف التربوية من التعليم‪.‬‬

‫أهداف تدريس الرياضيات في المجال المعرفي‬

‫المستوى الول‬

‫أول‪ :‬مستوى المعرفة والمعلومات ( التذكر)‪:‬‬


‫ويقصد فيه القدرة على تذكر المعلومات والتعريفات والمصطلحات والمفاهيم‪.‬‬
‫ومن المستويات الفرعية لهذا المستوى‬
‫‪ -‬معرفة المصطلحات‪:‬‬
‫المصطلح‪ >----‬هو ذكر ماهية الشيء‪.‬‬
‫التعريف‪ >----‬هو تعريف عن شيء معين بالكلم والعبارات‪.‬‬
‫المفهوم‪ >----‬هو عبارة عن صورة ذهنية مجردة تتكون لدى التلميذ‪.‬‬

‫‪ -‬معرفة حقائق خاصة‪:‬‬


‫ويتطلب هذا المستوى أن يسترجع التلميذ القوانين والعلقات القائمة بين أجزاء بعض الوحدات‪.‬‬

‫‪ -‬معرفة طرق التعامل مع الخصوصيات‪:‬‬


‫وهو يشمل على معرفة العادات المتبعة في حل المسائل الرياضية ومعرفة التصنيفات والفرعيات‪.‬‬

‫‪ -‬معرفة الساسيات والتعميمات‪:‬‬


‫وهو يشمل التجريدات الرياضية والساسيات والتعميمات كذل يندرج تحت هذا المستوى النظريات الرياضية‬
‫ومبادئ المنطق الرئيسية‪.‬‬

‫ثانيا‪ :‬المهارات والساليب الرياضية ( طرق الحل)‪:‬‬


‫ويقصد فيه معرفة مدى قدرة التلميذ في إجراء التعليمات الحسابية بدقة بقرار المثلة التي شاهداها في الفصل ‪.‬‬

‫المستوى الثاني ‪ :‬الستيعاب‬

‫أول ‪ :‬الترجمة‪:‬‬
‫وهو عبارة عن عملية عقلية لتغيير الفكار من صورة رياضية إلى صورة أخرى مكافئة لها‪ .‬ومن مميزات هذه‬
‫العملية أن التفكير المستخدم فيها ل يتطلب تطبيق أو اكتشاف‪.‬‬

‫‪2‬‬
‫ثانيا‪ :‬التفسير‪:‬‬
‫هو السلوك الرئيسي في تحديد وفهم الوضاع الرئيسية الموجودة في وسيلة اتصال ما ويقصد به تحديد سبب‬
‫حدوث الخطوة في المسالة لرياضية‪.‬‬
‫ثالثا‪ :‬التنبؤ‪:‬‬
‫هو القدرة على استنتاج معلومات جديدة من خلل معلومات معطاة‪ .‬والتنبؤ جزء من التفسير‪.‬‬
‫المستوى الثالث ‪ :‬التطبيق‬
‫هو القدرة على تطبيق المستويين السابقين ( التذكر والفهم) في مواقف جديدة ذات طرق غير مألوفة‪ .‬حيث يتم‬
‫تطبيق المعرفة والفهم في مواقف تتصف بالجدة والطرافة فطريقة الحل في هذا المستوى ل تهتم بالحل نفسه‬
‫إنما في بناء خطوات الحل ‪.‬‬
‫المستوى الرابع ‪ :‬القدرات العليا‬

‫أول ‪ :‬التحليل‪:‬‬
‫هو الدراسة الرياضية للعمليات النهائية من حيث القدرة على تجزئة البيانات إلى أجزاء رياضية محددة تتجه‬
‫نحو حل الموقف الرياضي‪ .‬وينقسم إلى ( تحليل العناصر – تحليل العلقات – تحليل الساسيات)‬

‫ثانيا‪ :‬التركيب‪:‬‬
‫هو العملية التي يقوم التلميذ من خللها بتجميع الفكار التي سبق تحليلها في عملية التحليل في ضوء المطلوب‬
‫من السؤال‪.‬‬
‫ثالثا‪ :‬التقويم‪:‬‬
‫هو القدرة في الحكم على أداء أعمال وأقوال وحلول وطرق‪.‬وهو يقوم على معايير معينة ومستويات محددة‬
‫بحيث تكون كيفية أو كمية ‪ .‬وينقسم التقويم إلى ( الحكم في ظل الدلة الداخلية – الحكم في ضوء المعايير‬
‫الخارجية)‬

‫المفاهيم الرياضية‬

‫يقصد بالمفاهيم الرياضية أنها تجريد ذهني لخصائص مشتركة لمجموعة من الظواهر أو المصطلحات ذات‬
‫الصلة‪ .‬ولها دور فعال في عملية التعلم ‪.‬‬
‫أول‪ :‬شروط المفاهيم‪:‬‬

‫‪ -‬شرط الثبات‪:‬‬
‫يشير هذا الشرط إلى إثبات أو تطبيق صفة مميزة معينة على شيء أو مثير ما ليكون مثال على المفهوم‪.‬‬
‫‪ -‬الشرط الربطي‪:‬‬
‫يقصد فيه وجود صفتين مميزتين أو أكثر ينبغي توافرهما معا في الشيء أو المثير لكي يكون مثال على‬
‫المفهوم‪.‬‬
‫‪ -‬الشرط الفصلي أو اللإقتراني‪:‬‬
‫هو تطبيق صفات مميزة منفصلة أو غير مقترنة بالشياء أو المثيرات لتشكل أمثلة على المفهوم‪.‬‬
‫‪ -‬الشرط المفرد‪:‬‬
‫يشير هذا الشرط إلى وجوب توافر صفة مميزة معينة إذا توافرت صفة مميزة أخرى لتحديد مثال على المفهوم‪.‬‬
‫‪ -‬الشرط المزدوج‪:‬‬

‫ينص على توفر شرط متبادل بين صفتين بحيث إذا توافرت الخرى حتما لتحديد أمثلة على المفهوم‪.‬‬
‫ثانيا‪ :‬تحركات تدريس المفاهيم الرياضية‪:‬‬
‫تحرك الخاصية الواحدة ‪ >----‬يقدم المعلم خاصية واحدة للمفهوم‪.‬‬
‫تحرك التحديد ‪ >----‬يحدد المعلم الشيء الذي يطلق عليه المفهوم ‪.‬‬
‫تحرك المقارنة ‪ >----‬يحدد المعلم مفهوما ويبرز أوجه الشبه والختلف بينه وبين مفهوم أخر‪.‬‬
‫تحرك المثال( أمثلة النتماء) ‪ >----‬يعطي المعلم مثال على المفهوم‪.‬‬
‫تحرك اللمثال ( أمثلة عدم النتماء) ‪ >----‬يعطي المعلم أمثلة تعاكس المثلة المنتمية إلى المفهوم‪.‬‬
‫تحرك التعريف ‪ >----‬يعطي المعلم التعريف اللفظي للمفهوم وهو الكثر شيوعا‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫التعميمات والمبادئ الرياضية‬
‫هو عبارة تحدد علقة بين مفهومين أو أكثر من المفاهيم الرياضية‪ .‬ويدرس بطريقتين الولى ( العرض‬
‫المباشر) الثانية ( طريقة الستقراء)‬
‫أول ‪ :‬طريقة العرض في تدريس التعميمات الرياضية‪:‬‬
‫تحرك التقدم‪ >----‬يقدم المعلم مقدمة تمهيدية عن التعميم‪.‬‬
‫تحرك الصياغة مع التفسير‪ >----‬يعطي المعلم صياغة كلمية للتعميم‪.‬‬
‫تحرك المثلة‪ >----‬يعطي المعلم أمثلة عن التعميم‪.‬‬
‫تحرك التدريب‪ >----‬يطلب المعلم من الطلب إعطاء أمثلة عن التعميم لم يتم ذكرها بالدرس‪.‬‬
‫ثانيا‪ :‬الطريقة الستقرائية في تدريس التعميمات الرياضية‪:‬‬
‫هي عبارة عن سلسلة من التحركات والنشطة حيث تختلف عن طريقة العرض في موقع تحرك صياغة التعميم‬
‫أي أن في الطريقة الستقرائية تأتي صياغة التعميم في موقع متأخر من تلك السلسة‪.‬‬
‫أهداف تدريس الرياضيات في مجالت أخرى‬

‫أول ‪ :‬المجال الوجداني‪:‬‬


‫الستقبال‪ :‬يكون المتعلم مدركا لفكرة ما أو ظاهرة ‪.‬‬
‫الستجابة‪ :‬المشاركة الفعالة للمتعلم ‪ .‬والتفاعل مع الظاهرة‪.‬‬
‫التقدير‪ :‬القيمة التي يعطيها المتعلم لشيء معين‪.‬‬
‫التنظيم‪ :‬يهتم الطالب بتنظيم عدد من القيم وحل التعارض فيما بينها‪.‬‬
‫التمييز‪ :‬يكون للطالب نسق قيمي يضبط سلوكه لوقت طويل وان تكون لديه ميول ضابطة لحياته‪.‬‬

‫مقاييس اتجاهات الطلب نحو مادة الرياضيات‬


‫‪ -‬اتجاهات الطلب نحو المعلم‪.‬‬
‫‪ -‬اتجاهات الطلب نحو الستمتاع بالمادة‪.‬‬
‫‪ -‬اتجاهات الطلب نحو قيمة المادة‪.‬‬
‫‪ -‬اتجاهات الطلب نحو طبيعة المادة‪.‬‬
‫‪ -‬اتجاهات الطلب نحو تعلم المادة‪.‬‬

‫ثانيا‪ :‬المجال المهاري‪:‬‬


‫يقصد فيه المهارة في الدقة والسرعة في إنجاز العمل‪ .‬أي تعلم الطالب لستخدام اللة الحاسبة والمسطرة كذلك‬
‫الفرجار حتى تصبح لدية خبره في رسم الشكال الهندسية وحساب المسأل الرياضية دون اللجوء إلى تلك‬
‫الدوات‪.‬‬

‫مبادئ ومعايير ومحتوى رياضيات المرحلة البتدائية‬

‫مبادئ ومعايير الرياضيات المدرسية‬

‫مبادئ الرياضيات المدرسية ‪:‬‬

‫المباديء هي عبارات محددة تعكس القواعد الساسية والجوهرية لتعليم الرياضيات ذات النوعية العالية‪.‬‬
‫• مبدأ المساواة ‪:‬‬
‫توفير الفرص التعليمية لجميع الطلب بغض النظر عن خصائصهم الشخصية وخلفياتهم الساسية وتقوم على ‪:‬‬
‫‪ -‬توقعات عاليه وفرص تعليمية للجميع‪.‬‬
‫‪ -‬استيعاب الفروق الفردية‪.‬‬

‫‪4‬‬
‫‪ -‬توفير المصادر للجميع‪.‬‬

‫• مبدأ المنهج‪:‬‬
‫أن يكون متناسقا ومترابطا بحيث يركز على الرياضيات المهمة وترابطها باتساق عبر المراحل الدراسية‪.‬‬
‫• مبدأ التعليم ‪:‬‬

‫هو تعليم الرياضيات وتقع على عاتق المعلم ويقوم على السس التالية‪:‬‬
‫‪ -‬التدريس الفعال بمعرفة وفهم الرياضيات‪.‬‬
‫‪ -‬التدريس الفعال بوجود بيئة صفية تثير التحدي‪.‬‬
‫‪ -‬التدريس الفعال نحو السعي المستمر للتحسين‪.‬‬
‫• مبدأ التعلم ‪:‬‬
‫هو أن يستطيع الطالب تعلم الرياضيات وفهمها فتعلم الرياضيات مقرون بالفهم الساسي له‪.‬‬
‫• مبدأ التقييم ‪:‬‬
‫التقييم الجيد يدعم التعلم الجيد للطلب فهو أداة مهمة ل تخاذ القرارات المهمة في التدريس‪.‬‬
‫• مبدأ التقنية ‪:‬‬
‫وهي عنصر مهم في تعليم وتعلم الرياضيات وتقوم على استخدام التكنولوجيا في تعلم الطلب كذلك تدعم التعليم‬
‫الفعال للرياضيات ولها أثر في نوعية الرياضيات في التدريس‪.‬‬

‫معايير الرياضيات المدرسية ‪:‬‬

‫عبارة عن مفاهيم ومعلومات وتعميمات ومهارات رياضية يجب أن يكتسبها الطلب ‪.‬‬
‫معايير المحتوى الرياضي‪:‬‬
‫‪ -1‬العداد والعمليات عليها ‪.‬‬
‫‪ -2‬الـجـبر‪.‬‬
‫‪ -3‬الهندسة‪.‬‬
‫‪ -4‬القياس‪.‬‬
‫‪ -5‬تحليل البيانات والحتمالت‪.‬‬

‫• العداد والعمليات عليها ‪:‬‬


‫‪ -‬إدراك مفاهيم العداد وطريقة تمثيلها والعلقات بينها‪.‬‬
‫‪ -‬فهم معنى العمليات الحسابية وكيفية ارتباطها ببعضها البعض‪.‬‬
‫‪ -‬اكتساب المهارة في إجراء العمليات الحسابية بدقة‪.‬‬
‫• الــجــبر‪:‬‬
‫‪ -‬إدراك النماط والعلقات والدوال‪.‬‬
‫‪ -‬تمثيل وتحليل المواقف الرياضية والبنى الجبرية باستخدام الرموز الجبرية‪.‬‬
‫‪ -‬استخدام النماذج الرياضية لتمثيل وفهم العلقات الكمية‪.‬‬
‫‪ -‬تحليل التغير في سياقات مختلفة‪.‬‬
‫• الهنـدسـة‪:‬‬
‫‪ -‬تحليل صفات وخصائص الشكال الهندسية ذات البعاد الثنائية والثلثية‪.‬‬
‫‪ -‬تعيين الحداثيات ووصف العلقات المكانية باستخدام الهندسة الحداثية‪.‬‬
‫‪ -‬تطبيق التحويلت والتماثلت لتحليل المواقف الرياضية‪.‬‬
‫‪ -‬استخدام التمثيل البصري والنمذجة لحل المشكلت ‪.‬‬
‫• القـيـاس‪:‬‬
‫‪ -‬إدراك قابلية الشياء للقياس وإدراك الوحدات‪.‬‬
‫‪ -‬استخدام التقنيات المناسبة والدوات والصيغ لتحديد القياسات‪.‬‬
‫• تحليل البيانات والحتمال الرياضي‪:‬‬
‫‪ -‬صياغة أسئلة يمكن تقديمها بالبيانات وجمع وتنظيم وعرض البيانات وثيقة الصلة بالجابة عن تلك السئلة‪.‬‬
‫‪ -‬اختيار واستخدام الطرق الحصائية المناسبة لتحلي البيانات‪.‬‬

‫‪5‬‬
‫‪ -‬تطوير وتقويم الستدللت والتنبؤات المبنية على البيانات‪.‬‬
‫‪ -‬فهم وتطبيق المفاهيم و المباديء الساسية للحتمالت الرياضية‪.‬‬

‫معايير العمليات الرياضية ‪:‬‬


‫• حل المشكلت ‪:‬‬
‫‪ -‬بناء معارف رياضية جديدة من خلل حل المشكلت‪.‬‬
‫‪ -‬حل المشكلت التي تظهر في الرياضيات والسياقات الخرى‪.‬‬
‫‪ -‬استخدام وتكييف العديد من الستراتيجيات المناسبة لحل المشكلت‪.‬‬
‫‪ -‬تأمل وملحظة إجراءات حل المشكلت الرياضية‪.‬‬
‫• التبرير والبرهان‪:‬‬
‫‪ -‬إدراك أهمية التبرير والتفكير والبرهان كمظاهر أصلية للرياضيات‪.‬‬
‫‪ -‬بناء واستقصاء التخمينات الرياضية‪.‬‬
‫‪ -‬تطوير وتقويم الحجج والبراهين الرياضية‪.‬‬
‫‪ -‬اختيار واستخدام أنواعا مختلفة من التبريرات وطرق البراهين‪.‬‬
‫• التواصل‪:‬‬
‫‪ -‬تنظيم وتعزيز تفكير الطلبة الرياضي من خلل التواصل‪.‬‬
‫‪ -‬نقل تفكير الطلبة الرياضي بتوضيح إلى أقرانهم الخرين‪.‬‬
‫‪ -‬تحليل وتقويم تفكيرهم واستراتيجياتهم‪.‬‬
‫‪ -‬استخدام لغة الرياضيات للتعبير عن الفكار الرياضية‪.‬‬
‫• التداخل‪:‬‬
‫‪ -‬تعرف واستخدام التداخل خلل الفكار الرياضية‪.‬‬
‫‪ -‬فهم كيفية أن الفكار الرياضية متداخلة‪.‬‬
‫‪ -‬تطبيق الرياضيات خارج الرياضيات‪.‬‬
‫• التمثيل‪:‬‬
‫‪ -‬بناء واستخدام تمثيلت لتنظيم تواصل الفكار الرياضية‪.‬‬
‫‪ -‬اختيار وتطبيق ترجمة التمثيلت الرياضية لحل المشكلت‪.‬‬
‫‪ -‬استخدام التمثيلت لنمذجة وتفسير الظواهر الطبيعية والجتماعية والرياضية‪.‬‬
‫الوحدة الثالثة‪:‬‬
‫& معايير تعليم الرياضيات‬

‫يقوم تعليم الرياضيات على أربع محاور رئيسية وهي‪:‬‬


‫• المحور الول‪ :‬المهمات‪ > -------‬تستدعي حل المسائل والستدلل الرياضي‬
‫• المحور الثاني‪ :‬الحوار الصفي ‪> ------‬ويشمل ثلثة معايير‪:‬‬
‫‪ -‬دور المعلم في الحوار الصفي‬
‫‪ -‬دور الطلبة في الحوار الصفي‬
‫‪ -‬أدوات لثراء الحوار الصفي‬

‫• المحور الثالث‪ :‬البيئة ‪> -------‬يشجع على تنمية القوة الرياضية لدى الطلبة‬
‫• المحور الرابع‪ :‬التحليل ‪> ------‬تحليل التدريس عن طريق متابعة الطلبة والستماع إليهم وجمع معلومات‬
‫عنهم‬

‫هناك ثلثة تحركات هامة في تعليم وتعلم رياضيات المرحلة البتدائية‬

‫أولً‪ :‬بعض نماذج تعلم رياضيات المرحلة البتدائية‪:‬‬


‫التعلم ‪:‬هو تغير في السلوك يكتسب من خلل خبرة ما‪ ،‬فتعلم الرياضيات في المرحلة البتدائية يحقق أهدافاً‬
‫متعددة تبدأ من تدريبه على تناول أشياء محسوسة عندما يعد ويحسب ويقيس إلى أن يتمكن من التعامل رمزياً‬
‫مع صور ذهنية‪ ،‬ويرى التربويون أن هناك تدرج يمكن وضعه في صورة متتابعة وهي‪:‬‬
‫(‪ )1‬تعلم مهارات حركية حسية‪:‬‬
‫مثل استخدام فرجار دائرة ومسطرة لرسم قطعة مستقيمة أو زاوية‬

‫‪6‬‬
‫(‪ )2‬تعلم مهارات حركية إدراكية‪:‬‬
‫كاستخدام منقلة في قياس زاوية أو مسطرة مدرجة لقياس طول معين أو رسم مثلث ذي أبعاد معلومة‬

‫(‪ )3‬تعلم ترابطات عقلية‪:‬‬


‫مثل تعلم العمليات الحسابية ( الجمع والضرب) وبعض المصطلحات (العامل والمضاعف والعوامل الولية)‬

‫(‪ )4‬تعلم المفاهيم‪:‬‬


‫كتعلم مفهوم العد‬

‫(‪ )5‬تعلم حل المشكلت‪:‬‬


‫كالعلقة المتبادلة بين المحسوسات الفيزيائية والمجردات الرياضية‬

‫& أفكار بعض المهتمين بتقديم مفاهيم الرياضيات لدى أطفال المرحلة البتدائية‬
‫• وليم سوير‪:‬‬
‫يرى أن تعليم الرياضيات لبد أن يرتكز على تدريب التلميذ على الفهم والبصيرة كما يرى وليم سوير ( انه من‬
‫المهم للطفل أن تكون لديه صورة بصرية للفكرة الرياضية تكون بمثابة مرتكز بصري يساعده على التجريد‪.‬‬

‫• جيروم برونر‪:‬‬
‫يرى برونر أن استراتيجية التدريس تسير في عدة مجالت وهي‪:‬‬
‫(‪ )1‬خلق رغبة للتعلم عن طريق توفير بيئة وجو يشعر فيه التلميذ بحرية التفكير الرياضي‬
‫(‪ )2‬تشكيل المعرفة الرياضية المراد تقديمها في صورة يمكن فهمها للطفل‬
‫(‪ )3‬تغيير تتابع تقديم المادة بحسب نوعية المتعلم‬
‫(‪ )4‬ايجاد نوع من الدافعية في التعلم ( كالتحدي‪ ،‬الستثارة الذهنية‪ ،‬حب الستطلع )‬

‫كما أن برونر قد قام بتحديد ثلثة طرق لتمثيل المنهج وهي‪:‬‬


‫(‪ )1‬الطريقة التمثيلية‬
‫(‪ )2‬الطريقة التصويرية‬
‫(‪)3‬الطريقة الرمزية‬

‫• مستويات جانييه للتعلم‪:‬‬


‫وضح جانييه أن هناك ثمان خطوات مرتبة ترتيباً هرمياً تستخدم لتحليل الطبيعة السيكولوجية للمنهج وهذه‬
‫الخطوات المتتابعة هي‪:‬‬
‫‪ -‬التعلم الشاري ‪ (> ----‬القتران المزمن‪،‬تكرار اقتران المثير غير الشرطي بالمثير الشرطي ‪ ،‬الستجابة‬
‫المنعكسة اللإرادية)‬
‫‪ -‬التعلم بواسطة المثير‪ /‬الستجابة ‪ ( > -----‬الستجابة تتم من خلل التكرار وهي مهمة في تعليم الرموز‬
‫الرياضية)‬
‫‪ -‬التسلسل الحركي ‪( > -----‬وضع روابط للمثير والستجابة في سلسلة متتابعة وترتيب ملئم)‬
‫‪ -‬الترابط اللفظي ‪( > -------‬حدوث ارتباطات المثير‪ /‬الستجابة في المستوى اللفظي)‬
‫‪ -‬التعلم بواسطة التمايز المتعدد ‪( > -----‬اختبار مثير من مجموعة مثيرات)‬
‫‪ -‬تعلم المفاهيم ‪( > -------‬يتضمن فهم معنى أو فكرة)‬
‫‪ -‬تعلم القاعدة أو الساسيات ‪ ( > -----‬يتضمن وضع مفهومين أو أكثر في علقة ما)‬
‫‪ -‬حل المشكلت ‪( > -------‬استخدام قواعد مكتسبة سابقها وتطبيقها في مواقف جديدة)‬

‫• مستويات برونيل للتعلم‬


‫قام برونيل بتطوير نموذج لمستويات التعلم‪ ،‬ويساعد هذا النموذج المعلم في تصنيف نوع التعلم في مهمة معينة‬
‫من مهام التعلم‪ ،‬ويتكون التسلسل الهرمي لدى برونيل من أربع خطوات وهي‪:‬‬
‫(‪ )1‬الترابط المعرفي ‪( > -------‬الرموز الرياضية‪ ،‬الكلمات ‪ ،‬العداد )‬

‫‪7‬‬
‫(‪ )2‬تعلم المفاهيم ‪( > ------‬تميزات بنائية‪ ،‬تميزات أو فروق اللوان ‪ ،‬الحجم ‪ ،‬الزمن‪ ،‬الوضع في الفراق)‬
‫(‪ )3‬تعلم القاعدة أو الساسيات ‪ ( > --------‬بديهيات‪،‬قوانين‪ ،‬تعميمات‪ ،‬قواعد)‬
‫(‪ )4‬حل المشكلت ‪( > -------‬استخدام القواعد أو الساسيات في مواقف غير مألوفة)‬

‫• دينز‬
‫تتمثل مراحل التعلم عند دينز في ستة مراحل وهي‪:‬‬
‫(‪ )1‬اللعب‬
‫(‪ )2‬اللعاب‬
‫(‪ )3‬البحث خواص مشتركة‬
‫(‪ )4‬التمثيل‬
‫(‪ )5‬الترميز‬
‫(‪)6‬التشكيل أو الصياغة‬

‫ويفرق دينز بين نوعين من التفكير عند مواجهة مشكلة رياضية هما‬
‫(‪ )1‬التفكير التحليلي‬
‫وفيه يقوم الفرد يتحليل منطقي للمشكلة وبنتقل بتنسيق مخطط من خطوة إلى أخرى‬
‫(‪ )2‬التفكير النشائي‬
‫ويصفه بأنه تفكير مغامر يتجاوز فيه الشخص حدود النسق المنطقي‬

‫• نظرية بياجيه وتطبيقاتها في تدريس الرياضيات‬


‫تقوم نظرية بياجيه في النماء العقلي على أن العقل يقوم بمرحلتين هما‬
‫الستقبال ‪ > -------‬استقبال العقل لمعلومات جديدة‬
‫التسكين ‪ > --------‬إعادة ترتيب معلومات العقل بصورة جديدة‬

‫& الملمح الرئيسية لنظرية بياجيه‬


‫(‪ )1‬أساس التعلم يكمن في نشاط الطفل الذاتي‬
‫(‪ )2‬ينتظم نشاط الطفل العقلي على شكل تركيبات‬
‫(‪ )3‬يبدأ النشاط العقلي من خلل عمليتي التمثيل والموائمة‬
‫(‪ )4‬التطور العقلي عبارة عن عملية اجتماعية تظهر بتفاعل الطفل مع البيئة‬
‫(‪)5‬اكتشف بياجيه أن الطفل يمر في تطوره العقلي بأربع مراحل هي‪:‬‬

‫• مرحلة الحساس والحركة ( من الميلد ‪ 1,5 > ------‬سنة )‬


‫هي مرحلة ما قبل الكلم وما قبل استعمال الرموز حيث يتعلم الطفل أن ما يغيب عنه ليس موجود‬

‫• مرحلة ما قبل العمليات ( من ‪ 7 > ------ 2‬سنوات )‬


‫الطفل في هذه المرحلة غير موضوعي أي انه ينظر إلى المور بصورة شخصية ويركز على عامل واحد ويهمل‬
‫بقية العوامل ول يفرق بين الحقيقة والخيال ويرى الشياء كما يرى نفسه‬

‫• مرحلة العمليات المحسوسة (من ‪ 11 > -----7‬سنة )‬


‫يصبح الطفل في هذه المرحلة أكثر موضوعية( يحافظ على قواعد اللعبة ) ‪ ،‬يلعب ألعاب جماعية ‪ ،‬يمكنه ترتيب‬
‫الشياء حسب الطول والوزن والقيمة‪ ،‬ل يمكنه صياغة تعريف بينما يستطيع تذكر تعريف‪ ،‬التفكير المنطقي لدى‬
‫الطفل في هذه المرحلة يكون ضعيف جداً‬

‫• مرحلة العمليات الشكلية أو المجردة (من ‪ 11‬سنة فما فوق)‬


‫يصبح الطفل في هذه المرحلة قادراً على ممارسة التفكير العلمي واستخدام المنطق الرياضي‪ ،‬يستطيع التعامل‬
‫مع الرموز والعلقات التي تعتمد على الفروض والبديهيات والقيام بعمليات الستدلل القياسي‬

‫(‪ )5‬الدراك الحسي هو نشاط حسي يقوم به عقل الطفل بتجميع كل ما لديه من إحساسات‬
‫(‪ )6‬وجود علقة زمنية بين نمو قدرة الطفل على الحساس بالشيء ونمو مقدرته على تكوين صورة عقلية‬
‫للشيء‬

‫‪8‬‬
‫(‪ )7‬تبرز تصورات الطفل عن التجاوز ‪ ،‬النفصال‪ ،‬الترتيب ‪ ،‬النقلب ‪ ،‬الستمرار‬
‫(‪)8‬تطور مفهوم العدد عند الطفل‬

‫& عوامل النمو العقلي عند بياجيه‬


‫‪ -‬النضج‬
‫‪ -‬الخبرة‬
‫‪ -‬التفاعل الجتماعي‬
‫‪ -‬التوازن‬

‫& تفسيرات خاطئة لنظرية بياجيه‬


‫‪ -‬مراحل النمو ترتبط طردياً بالعمر‬
‫‪ -‬التعلم يمكن أن يحدث بمعزل عن القران‬

‫& تطبيقات نظرية بياجيه‬


‫(‪ )1‬تخطيط المنهج المدرسي في ضوء المراحل التي مر بها الدارس‬
‫(‪ )2‬تهيئة الدارس للخبرة الجديدة‬
‫(‪ )3‬تقديم الموضوعات من الملموس إلى المجرد‬
‫(‪ )4‬أل يقدم برهان رياضي إل بعد سن ‪ 12‬سنة‬
‫(‪ )5‬لبد أن تتوافق طريقة التدريس بالطريقة التي يتعلم بها الطفل‬

‫ثانياً‪ :‬بعض نماذج تعليم رياضيات المرحلة البتدائية‬

‫(‪ )1‬نموذج العرض المباشر‪:‬‬


‫في نموذج العرض المباشر المعلم هو المسيطر والمتحدث والطفل مستقبل ‪ ،‬فذا النموذج فعال في تقديم المفاهيم‬
‫والمبادئ والمهارات في وقت قصير‪ ،‬ولكنه غير فعال في تنمية مهارات البرهان الرياضي وتنمية مهارات حل‬
‫المشكلت وطرق التفكير وتنمية البداع‬
‫• خطوات العرض المباشر‬
‫(‪ )1‬إخبار الطلب بأهداف الدرس‬
‫(‪ )2‬تسمية الموضوع‬
‫(‪ )3‬مراجعة التعلم السابق‬
‫(‪ )4‬تقديم أمثلة متنوعة على موضوع الدرس‬
‫(‪ )5‬تقديم ل أمثلة‬
‫(‪)6‬التقويم البعدي لمعرفة مدى تحقيق الهداف‬

‫(‪ )2‬المناقشة‬
‫يقوم هذا النموذج على أساس أن السئلة والمناقشات تتم بين جميع أطراف العملية التعليمية ‪ ،‬فالمدرس قد‬
‫يسأل وطالب أو أكثر من طالب قد يجيب‪ ،‬ومن مميزات أسلوب المناقشة انه فعال في تنمية ثقة الطالب بنفسه‬
‫وتنمية روح الديمقراطية لديه‬

‫(‪ )3‬النموذج الحلزوني للتعليم والتعلم‬


‫النموذج الحلزوني هو نموذج يضم تحته نماذج أخرى لتعليم الرياضيات‪ ،‬ويتميز بإجراء تتابعي لتعليم المفاهيم‬
‫والمبادئ بحيث أن كل مفهوم وكل مبدأ يقدم ويمثل للطلب في شكل سلسلة متتالية من التعاريف والمثلة‬
‫والتطبيقات المتصاعدة على فترة زمنية طويلة متقطعة‬

‫(‪ )4‬نموذج منظم الخبرة المتقدم‬

‫‪9‬‬
‫يهتم هذا النموذج بتقديم الفكار الكثر شمولية أولً ثم القل شمولية ثم القل‪،‬فمنظم الخبرة المتقدم ليس طريقة‬
‫تدريس ولكن هو مقدمة يدرس بعد سن ‪ 12‬سنة‪،‬‬
‫& عناصر نموذج منظم الخبرة المتقدم‪:‬‬
‫(‪ )1‬اللتزام بالمسلمات الساسية للنموذج‬
‫(أ‌) التفاضل المتوالي ‪ > ------‬تقديم الفكار الكثر شمولية والكثر خصوصية‬
‫(ب‌) التوفيق التكاملي ‪ > -------‬توافق وترابط المعلومات الجديدة بالخبرة السابقة للمتعلم‬

‫(‪ )2‬تقديم منظم الخبرة المتقدم للطلب‬


‫(‪ )3‬اختيار النشطة التي تلي تقديم المنظم‬

‫(‪ )5‬نموذج إتقان التعلم‪:‬‬


‫يفترض نموذج كارول أن الطلبة قادرون بأنفسهم على تحقيق الهداف التعليمية بقدر ما يسمح لهم بذلك‪ ،‬وحدد‬
‫بلوم نتائج التعليم في ثلثة أمور أساسية وهي‬
‫‪ -‬التحصيل ( اكتساب المعرفة)‬
‫‪ -‬النتائج النفعالية (التجاهات)‬
‫‪ -‬تحسين سرعة التعلم‬
‫• مبادئ نموذج التعلم حتى التقان‬
‫(‪ )1‬وضوح العرض ‪ > ------‬استخدام وسائل عرض ووسائل تعليمية مناسبة‬
‫(‪ )2‬التعزيز ‪ > -------‬إثابة الستجابة الصحيحة‬
‫(‪ )3‬التغذية الراجعة ‪ > ------‬تعديل استجابة النسان في ضوء استجابته السابقة‬
‫(‪ )4‬التصحيح ‪ > --------‬الفادة بالطرق الصحيحة للحل‬

‫• خطوات بلوم لتنفيذ نموذج إتقان التعلم‬


‫‪ -‬تقسيم المحتوى إلى وحدات وتقسيم الوحدات إلى مواضيع أصغر‬
‫‪ -‬تحديد المفاهيم والمهارات والمبادئ المطلوب تعلمها في كل درس‬
‫‪ -‬عمل نماذج اختبارات متكافئة على كل درس‬
‫‪ -‬تدريس الدرس الول متبعاً مبادئ نموذج إتقان التعلم‬
‫‪ -‬تطبيق نموذج رقم (‪ )1‬على الدرس‬

‫(‪ )6‬النموذج الستقصائي‪:‬‬


‫هو عملية فحص واختبار موقف ما بحثاً عن معلومات وحقائق صادقة‪،‬والستقصاء هو أسلوب وتخصص في‬
‫توسيع المعارف من خلل البحث‪ ،‬ويتم اتباع السلوب الستقصائي في تدريس الرياضيات بعدة خطوات هي‪:‬‬
‫‪ -‬صياغة سؤال أو مواجهة موقف‬
‫‪ -‬إنماء خطوات إجرائية وتجميع بيانات‬
‫‪ -‬استخدام الجراءات والمعلومات لعادة تنظيم المعلومات الموجودة‬
‫‪ -‬تحليل وتقويم عملية الستقصاء‬

‫(‪ )7‬النموذج الستقرائي الستدللي‪:‬‬


‫يعتمد هذا النموذج في الوصول إلى المعرفة الرياضية عن طريق طريقتين هما‪:‬‬
‫‪ -‬الطريقة الستقرائية‬
‫‪ -‬الطريقة الستدللية‬

‫ثالثاً‪ :‬بعض الفرص التعليمية‪ /‬التعلمية في تعليم رياضيات المرحلة البتدائية‬


‫& فرص تعليم وتعلم حل المشكلت‬
‫• شروط المشكلة‬
‫‪ -‬تناسب مستوى الطلب‬
‫‪ -‬واضحة وغير مبهمة‬
‫‪ -‬لها أكثر من طريقة للحل‬
‫‪ -‬تساعد الطلب على استخدام المفاهيم والمهارات السابقة‬

‫‪10‬‬
‫• دور المعلم في أسلوب حل المشكلت‬
‫‪ -‬هل قرأت المعطيات؟‬
‫‪ -‬هل حددت المطلوب؟‬
‫‪ -‬هل يمكن تمثيل المشكلة برسم؟‬
‫‪ -‬هل درست مشكلة مشابهة؟‬
‫‪ -‬هل عندك فكرة للحل؟‬
‫‪ -‬قم بتنفيذ الحل‬
‫‪ -‬تصحيح الحل‬

‫• شروط المسألة الجيدة‪:‬‬


‫(‪ )1‬أن تتضمن استيعاب مفهوم رياضي محدد‬
‫(‪ )2‬أن يتم تعميم طريقة حلها على عدد من المواقف الخرى‬
‫(‪ )3‬أن يتم حلها بعدة طرق وليس بطريقة واحدة‬

‫• أهمية حل المسألة الرياضية في تعليم الرياضيات‬


‫(‪ )1‬تطبيق القوانين والتعميمات في مواقف جديدة‬
‫(‪ )2‬تكسب المفاهيم الرياضية معنى ووضوح لدى المتعلم‬
‫(‪ )3‬وسيلة للتدريب على المهارات الحسابية‬
‫(‪ )4‬تنمي أنماط التفكير عند الطلبة‬
‫(‪ )5‬وسيلة لثارة الفضول الفكري وحب الستطلع‬
‫(‪ )6‬تنمي دافعية الطالب نحو تعلم الرياضيات‬

‫• استراتيجيات حل المشكلة‬
‫‪ -‬فهم المشكلة ‪ > ----‬معرفة المعطيات والمعلومات للوصول إلى الحل‬
‫‪ -‬وضع خطة لحل المشكلة ‪ > -----‬تحديد عناصر المشكلة والحاطة بالمعلومات المعطاة والمطلوب‬
‫‪ -‬تنفيذ خطة الحل ‪ > ------‬التدريب على الستنتاج والبرهان والتخيل الرياضي‬
‫‪ -‬تقويم الحل ‪ > -------‬التأكد من صحة الحل عن طرق طرح تساؤلت‬

‫& فرص استخدام اللعاب التعليمية في تعلم الرياضيات‬

‫• الشروط العامة في اختيار اللعبة‪:‬‬


‫‪ -‬اختيار اللعاب التعليمية المناسبة في الرياضيات‬
‫‪ -‬تحقيق اللعبة لهدف رياضي محدد ول تكون لمجرد التسلية‬
‫‪ -‬تحقق الجوانب النفسية من اللعبة التعليمية‬

‫• تصنيف اللعاب التعليمية‬


‫(‪ )1‬بحسب نوع المواد المستخدمة ‪ > ------‬ألعاب اللوحات‪ ،‬ألعاب البطاقات ‪ ،‬ألعاب قطع النرد‬
‫(‪ )2‬بحسب النشطة المتضمنة ‪ > -------‬اللعاب العشوائية‪ ،‬اللعاب الحتمالية ‪ ،‬اللعاب التخمينية‬
‫(‪ )3‬بحسب طبيعة اللعبة ‪ > -------‬اللعاب ذات المسابقة الفردية‪ ،‬اللعاب ذات المسابقة الجماعية‪ ،‬اللعاب ذات‬
‫المسابقة التنافسية‬
‫(‪ )4‬بحسب أهداف المتعلم ‪ > ------‬ألعاب لحل اللغاز‪ ،‬ألعاب إكتشافية ‪،‬‬

‫& فرص التعليم الفردي‬


‫تقوم فلسفة تفريد التعليم على مبدأ مراعاة الفروق الفردية فهذه الفروق تراعي أن يتعلم كل متعلم ذاتيا‬

‫‪11‬‬
‫حسب قدرته واستعداداته‬
‫الفروض الساسية في التعلم الفردي هي أن للفرد قابليه للتعلم الذاتي وقد وجدت أنواع ًا كثيرة تساعد في تسهيل‬
‫عملية التعلم الفردي كالرزم التعليمية ( المواد والوسائل التعليمية والختبارات )‪ ،‬التعلم بمساعدة الحاسب‬
‫اللكتروني ‪.‬‬

‫& فرص تعلم الرياضيات بالستكشاف‬


‫• أهم الفوائد التي يكتسبها المتعلم من الستكشاف‬
‫(‪ )1‬تزيد القدرة العقلية الجمالية للمتعلم‬
‫(‪ )2‬تكسب القدرة على استعمال أساليب البحث والكتشاف وحل المسائل‬
‫(‪ )3‬تزيد قدرة الفرد على تذكر المعلومات‬
‫(‪ )4‬تعتبر حافز للطالب ليستمر في التعلم‬
‫(‪)5‬تنمي طرق فعالة للعمل الجماعي‬

‫& أساليب التعلم التعاوني‬


‫• تعليم القران‬
‫• مجموعة المشروع‬
‫• المجموعة التداخلية‬
‫• طريقة جيسكو‬

‫& أمثلة مشروعات التعلم التعاوني في مجال الرياضيات‬


‫• تعليم القران ‪( > -------‬التدريب على المهارات الرياضية‪ ،‬اللغاز الرياضية‪ ،‬اللعاب الرياضية)‬
‫• مجموعة المشروع ‪ ( > ------‬تقديم تجربة في معمل الرياضيات‪ ،‬دراسة موضوع وتقويمه‪ ،‬بناء نماذج‬
‫رياضية)‬
‫• المجموعة التداخلية ‪ ( > ------‬تجميع معلومات ‪ ،‬بناء جداول رياضية)‬

‫& فرص تنمية مهارات التفكير‬

‫‪ /1‬مهارة المرونة‬
‫إعطاء تعابير لفظية أو كتابية كثيرة ومتنوعة‬

‫‪ /2‬مهارة التفصيل‬
‫القدرة على وصف الجزاء والفروع الدقيقة والصغيرة‬

‫‪ /3‬التنبؤ‬
‫إعطاء تصور مسبق لموقف مستقبلي‬

‫‪ /4‬التصال‬
‫نشاط جماعي يقومون به الطلبة بحيث يكونون هم محور النشاط‬

‫‪ /5‬التفكير الناقد‬
‫تحديد النقاط السلبية واليجابية للشيء الواحد‬

‫‪ /6‬الربط‬
‫إيجاد العلقة التي تربط بين شيئين‬

‫‪ /7‬التصنيف‬
‫تجميع الشياء ضمن مجموعة معينة حسب خصائصها‬
‫تكنولوجيا تعليم وتعلم رياضيات المرحلة البتدائية ( المباديء والمعايير )‬

‫‪12‬‬
‫الدوات سواء كانت بدائية أولية أو كانت أجهزة تقنية عالية متطورة ما هي إل أشياء تساعد على توفير الفرص‬
‫وإتاحة المناخ والسباب المناسبة للبتكار والتجديد ولكنها ل تقوم بذلك بنفسها‪.‬‬

‫مبدأ التقنيات التربوية في تعليم الرياضيات ‪:‬‬


‫عند توفر الدوات التكنولوجية فإنها تساعد الطلب على التركيز والفهم والقدرة على حل المشكلت بالتالي هي‬
‫تسهل عملية تعلم وتعليم الرياضيات ‪.‬إذا يجب استخدام التكنولوجيا بتوسع وإحساس بالمسؤولية بهدف إثراء‬
‫تعلم الطلب للرياضيات‪.‬‬
‫أ‌‪ -‬التكنولوجيا تدعم تعلم الطلب‪:‬‬
‫تساعد التكنولوجيا في إثراء مدى ونوعية الستقصاء والبحث من خلل توفير وسائل مشاهدة الفكار الرياضية‬
‫من منظورات متعددة كما توفر فرصة للتركيز وذلك حينما يقوم الطلب بالحوار مع بعضهم ومع المعلم حول‬
‫الشياء التي تظهر على الشاشة‪.‬‬
‫ب‌‪ -‬التكنولوجيا تدعم التعليم الفعال للرياضيات‪:‬‬
‫يمكن للمعلم استخدام التكنولوجيا في كذا مهمة رياضية تزيد من فاعلية التدريس لكن هي ليست بديلة عن دور‬
‫المعلم إذا على المعلم الستخدام الجيد للتكنولوجيا الرياضية وعدم المبالغة فيها‪.‬‬
‫ت‌‪ -‬للتكنولوجيا أثر على ماهية الرياضيات التي يجري بها التدريس‪:‬‬
‫استخدام الدوات التكنولوجية تمكن الطلب بأن يفكروا بقضايا أكثر عمومية ويمكنهم نمذجة وحل مشكلت‬
‫معقدة لم تكن متاحة من قبل ‪ ,‬وتساعد في ربط تطور المهارات والجراءات بتطور فهم رياضي أكثر عمومية‪.‬‬
‫معايير تكنولوجيا تعليم وتعلم رياضيات المرحلة البتدائية‪:‬‬
‫‪ -1‬يستخدم تكنولوجيا الحاسبات والحواسيب في إجراء عمليات وخوارزميات وإنشاءات هندسية الخ‪.‬‬
‫‪ -2‬يدرك أن التكنولوجيا ليست بديل للحدس والفهم‪.‬‬

‫التقنيات التربوية في تعليم وتعلم رياضيات المرحلة البتدائية‪:‬‬


‫تعتبر التقنيات التربوية من أهم مجالت النشاط التعليمي مما يعطيها أهمية خاصة في الموقف التعليمي عند‬
‫تقديم دروس وندوات ومناظرات‪.‬‬
‫لكن استخدام الوسائل التعليمية ل يكون مفيدا في بعض الحالت أي غير مناسبة لموقف معين‪.‬‬
‫العوامل التي تساعد في نجاح استخدام الوسيلة التعليمية المناسبة‪:‬‬
‫‪ -1‬معرفة المعلم بالخبرات السابقة لطلبته ‪.‬‬
‫‪ -2‬تجريب الوسيلة التعليمية قبل استخدامها‪.‬‬
‫‪ -3‬توضيح كيفية استخدام الوسيلة بخطوات محددة للمتعلم‪.‬‬
‫‪ -4‬كتابة ملخص على السبورة عند التدريس باستخدام وسيلة تعليمية‪.‬‬
‫‪ -5‬استخدام الوسيلة التعليمية من قبل جميع المتعلمين‪.‬‬
‫‪ -6‬تقويم أثر الوسيلة التعليمية في تنمية فهم وتحصيل المتعلم‪.‬‬
‫‪ -7‬استخدام خامات البيئة في إعداد الوسيلة التعليمية‪.‬‬

‫يمكن تقسيم الوسائل والتقنيات التعليمية إلى عدة أنواع منها‪:‬‬


‫أول ‪ :‬النماذج والمجسمات ‪:‬‬
‫هي عبارة عن عينات حقيقة للشياء أو عينات تمثل الشياء ومنها نوعان ‪ :‬أشياء حقيقة وأشياء مصنعة‪.‬‬
‫ثانيا‪ :‬اللوحات‪:‬‬
‫منها ( السبورة العادية – اللوحة الوبرية – اللوحة المغناطيسية – اللوحة الكهربائية – اللوحة القلبة – اللوحة‬
‫الخبارية – لوحة العلنات – اللوحة المثقبة)‬
‫ثالثا‪ :‬الصور‪:‬‬
‫منها ( الصور العادية – الشرائح والفلم الصامتة – صور جهاز العرض العلوي – الصور المتحركة والفلم‬
‫الناطقة – صور التلفاز والفيديو)‬
‫رابعا‪ :‬اللعاب التربوية والمحاكاة‪:‬‬
‫يقصد بالمحاكاة تمثيل المواقف والدوار يتم تبسيط أو تجسيد مواقف حياتية واقعية أو عملية يقوم المشاركون‬
‫فيها بأدوار تؤدي إلى تفاعلهم مع غيرهم‪.‬‬
‫خامسا‪ :‬الحقائب التعليمية‪:‬‬
‫الحقائب التعليمية تشكل برنامجا تعليميا متكامل ذا عناصر متعددة من الخبرات التعليمية والتقنيات التربوية‬
‫بهدف مساعدة المتعلم في تحقيق أهداف أدائية محددة خاصة عند مراعاة الفروق الفردية بين الطلب‪.‬‬

‫‪13‬‬
‫سادسا ‪ :‬اللت الحاسبة وتعليم الرياضيات‪:‬‬
‫تعتبر الحاسبة من الدوات والوسائل التعليمية المهمة التي تزيد قدرات الطلبة على التفكير وحل المسائل‬
‫الرياضية‪.‬‬
‫استخدام الحاسبة يساعد على تصقيل المهارات التالية‪:‬‬
‫‪ -1‬التدريب على مهارات العمليات الحسابية باستخدام اللة الحاسبة‪.‬‬
‫‪ -2‬التدريب على مهارات حل المشكلت باستخدام الحاسبة‪.‬‬
‫سابعا ‪ :‬الحاسب التعليمي وتعليم الرياضيات‪:‬‬
‫يعتبر الحاسب اللكتروني من أهم الدوات اللكترونية في تعليم الرياضيات‪.‬‬
‫أهم المعايير التي ينبغي أن تتطور مواقف المعلمين على أساسها ‪:‬‬
‫‪ -1‬ضرورة أن يعي المعلمون التغيير الجذري في طبيعة الرياضيات المدرسية‪.‬‬
‫‪ -2‬ضرورة أن يعي المعلمون التغير الجذري في دورهم ودور الطلبة ضمن العملية التعليمية‪.‬‬
‫‪ -3‬اتخاذ القرارات بشأن توقيت استخدام التقنيات المعلوماتية وكيفيته ضمن العملية التعليمية‪.‬‬
‫‪ -4‬وعي أهمية الوسائل البصرية والتمثيلية كمرحلة وسطية بين المحسوس والمجرد‪.‬‬

‫أهم المعارف والمهارات التي ينبغي على المعلم تطويرها‪:‬‬


‫‪ -1‬استخدامات الحاسبة و الحاسوب أدوات لحل المسائل الرياضية‪.‬‬
‫‪ -2‬المكانيات التي يقدمها الحاسوب في تمثيل المعرفة ‪.‬‬
‫‪ -3‬مفاهيم المعرفة المعلوماتية الساسية التي تسهم في تنمية المعرفة الرياضية أو ترتكز عليها‪.‬‬
‫‪ -4‬برمجيات الحاسوب التطبيقية التي استخدامها ( الجداول اللكترونية وبرمجيات التمثيل البياني والتصميم‬
‫الهندسي)‪.‬‬
‫بداية ظهور نموذج تعليم وتعلم الرياضيات المزود بالكمبيوتر‬
‫مكونات جهاز الحاسوب‪:‬‬
‫‪ -1‬الجزء المادي‪ :‬وهو مجموعة من اللت والجهزة والمعدات التي يتكون منها الجهاز وهي مهمتها القيام‬
‫بتنفيذ التعليمات والوامر الموجهة إليه‪.‬‬
‫‪ -2‬الجزء البرنامجي‪ :‬هي مجموعة من البرامج التي تستخدم لتشغيل الجهاز والستفادة من إمكاناته المختلفة‬
‫في إدخال البيانات والبرامج وتخزينها والستفادة منها وتصنف هذه البرامج إلى ( برمجيات التشغيل –‬
‫برمجيات الترجمة – برمجيات تطبيقية – برمجيات تعليمية)‬
‫ومن ناحية أخرى صنف كالتالي‪:‬‬
‫‪ -‬برمجيات السيطرة على نظام الكمبيوتر‪.‬‬
‫‪ -‬برمجيات أدائية وتسمى نظم إدارة قواعد البيانات‪.‬‬
‫‪ -‬برمجيات تطبيقية ‪.‬‬
‫‪ -‬لغات البرمجة ‪.‬‬
‫ميسرات استخدام الحاسوب في تعليم الرياضيات‬
‫‪ -1‬انخفاض تكاليف الشراء والصيانة لهذه الجهزة‪.‬‬
‫‪ -2‬وجود معلمين مدربين تدريبا كافيا على الستخدام الفعال للكمبيوتر في التدريس‪.‬‬
‫‪ -3‬مساعدة كثير من مجالس التعليم ومديري المدارس للنفاق على تكنولوجيا حديثة مثل الكمبيوتر ‪.‬‬
‫جوانب تعلم الرياضيات باستخدام الكمبيوتر‬
‫‪ -1‬المساهمة في تنمية مهارات حل المشكلت الرياضية‪.‬‬
‫‪ -2‬المساهمة في تحقيق هدف التعليم الفردي عند تعلم الرياضيات‪.‬‬
‫‪ -3‬يجعل تعلم الرياضيات قائما على أساس التفاعل بين الكمبيوتر والمتعلم‪.‬‬
‫‪ -4‬تحفيز المتعلمين على تعلم الرياضيات ويحسن اتجاههم نحو المادة‪.‬‬
‫‪ -5‬السهام في حل المشكلت وتنمية مهارات التفكير الخوارزمي والتأمل الستراتيجي ‪.‬‬
‫‪ -6‬محاكاة بعض التجارب والتفاعل اليجابي النشط مع المادة التعليمية‪.‬‬

‫‪14‬‬
‫أسباب استخدام الكمبيوتر في تعليم الرياضيات‬
‫‪ -1‬كثيرا من الطلب الذين يكرهون الرياضيات ول يهتمون بتعلمها لم يحصلوا منها على شيء سوى الحباط‬
‫والفشل‪ ,‬وبعض هؤلء الطلب يمكن أن يصبحوا خبراء محللين للكمبيوتر ومثل هذا النجاح يعمل على تحسين‬
‫اتجاهاتهم‪.‬‬
‫‪ -2‬بالرغم من أن التعلم عملية نشطة إل أن معظم إستراتيجيات التعلم المستخدمة تضع الطلب في مواقف‬
‫سلبية وفي أدوار المستقبلين ولكن عند استخدامهم الكمبيوتر يصبحون في دور المتحكم فيما به الكمبيوتر‬
‫وبالتالي يصبح لهم دور نشط ومشاركة في إدارة بيئة التعلم ذاتها‪.‬‬
‫‪ -3‬يتكون لدى الطلب دافعية للتعلم داخل أو خارج المدرسة لبتكار أشياء جديدة أو لتشغيل أجهزة أو لتحقيق‬
‫الذات وكثير من الطلب يحبون ابتكار برامج كمبيوتر أو القيام بتشغيل الكمبيوتر سواء عن طريق برامج‬
‫يعدوها بأنفسهم أو برامج جاهزة‪.‬‬
‫طرق استخدام الكمبيوتر في تدريس الرياضيات‬
‫التعليم المدار بالكمبيوتر (‪: ) CMI‬‬
‫هي طريقة غير مباشرة لستخدام الكمبيوتر في الصف لن الطالب ل يتحكم كثيرا في الكمبيوتر‪.‬‬
‫‪ -1‬إدارة التمارين التدريبية لفراد الطلب‪.‬‬
‫‪ -2‬تقويم وتقدير درجات إجابات التمارين وتوفير تغذية مرتجعة لها‪.‬‬
‫‪ -3‬إدارة الختبارات القبلية و البعدية للطلب ‪.‬‬
‫‪ -4‬الحتفاظ بسجلت الطلب الكاديمية والشخصية والرشادية‪.‬‬
‫‪ -5‬وضع أهداف التعلم المعرفية لكل طالب‪.‬‬
‫‪ -6‬وضع مواصفات أنشطة التعلم لكل طالب منفردا ‪.‬‬

‫ومن عيوب هذه الطريقة أن توقف الكمبيوتر عن العمل الذي قد يستمر من عدة ثوان إلى بضعة أيام ل يعطل‬
‫المخطط لها فحسب بل ينتج عنه في بعض الحيان فقدان بيانات وسجلت ليست لها نسخ أخرى‪.‬‬
‫التعليم المساعد بالكمبيوتر (‪: )CAI‬‬
‫طريقة تعليمية مصقولة ينتج عنها تقويم على مستوى رفيع لستجابات المتعلمين وتفريعات بديلة لمتتابعات‬
‫التعلم وتحكم وتفاعل الطالب ومنظومة التعليم والتعلم‪.‬‬
‫وتستخدم طريقة ‪ CAI‬لتعليم الرياضيات في تعليم وتعلم أنواع عديدة من المهارات والمفاهيم والمبادئ وتمثل‬
‫مستويات المعرفة والفهم غالبية الهداف المعرفية التي تحقق من خلل هذه الطريقة في تعليم الرياضيات‪.‬‬

‫المحاكاة في الكمبيوتر‪:‬‬
‫أن المحاكاة المبنية بناء جيدا تساعد الطلب في ممارسة مهارتهم في التحليل والتركيب نظرا لنها يجب أن‬
‫تضع في العتبار خواص النظم والتطبيقات الرياضية بالضافة إلى تأثير التفاعلت بين مكونات الكمبيوتر‪.‬‬
‫فالمحاكاة تعطي للطلب قدرا من التحكم الحقيقي في تنفيذ برامج الكمبيوتر وتشعرهم بالسيطرة على بيئة التعلم‪.‬‬
‫حل المشكلت المبني على الكمبيوتر‪:‬‬
‫هي أول طريقة يطلب فيها من الطلب كتابة برامجهم الشخصية بحيث يجب على الطلب الذين يستخدمون هذه‬
‫الطريقة تعلم لغة البرمجة‪.‬‬
‫فكتابة برامج لحل مشكلت رياضية تمثل طريقة جديدة لتعلم حقائق ومفاهيم و مباديء ومهارات رياضية‪.‬‬
‫ويحقق العمل بالكمبيوتر أهدافا وجدانية بالضافة للمعرفية مثل الشباع في الستجابة وتفضيل قيم معينة‬
‫واللتزام بها وإقرار نظام قيمي وحيث أنه عند استخدام الكمبيوتر لحل المشكلت يقوم الطالب بحل مشكلت‬
‫يحددها المعلم الذي يقوم بدوره أيضا في تقويم أعمال الطالب‪.‬‬

‫الستخدام الشمولي للكمبيوتر‪:‬‬


‫هو تعلم مفتوح تعلم يتمركز حول الطلب تعلم بيني ( يجمع بين مجالت مختلفة) تعلم مضمون النجاح فالطلب‬
‫الذين كانوا يوصفون بالتخلف الدراسي وكانوا يكرهون المدرسة نضجوا فجأة وحققوا نجاحا عند استخدامهم‬
‫الكمبيوتر بالطريقة الشمولية‪.‬‬
‫وهي طريقة أكثر حداثة لستخدام الكمبيوتر في الرياضيات وتتسم هذه الطريقة بسيطرة الطلب فدور الطالب‬
‫هنا ليس فقط كتابة البرامج بل هي ابتكار الطالب المباديء وتوسيع المعلومات وتعليم طلب آخرين لحل‬
‫المشكلت ويتعلم كيف يتعلم ويتحمل الطالب معظم المسؤولية لتنظيم جزء أساسي من مقرر في الرياضيات‪.‬‬
‫نماذج التعليم باستخدام الحاسوب‪:‬‬

‫‪15‬‬
‫‪ -1‬نموذج التدريس الخصوصي‪:‬‬
‫يبدأ النموذج بتقديم شرح واف ومتدرج للموضوعات المرتبطة بالهداف مع التركيز على التعلم الفردي‪.‬‬
‫‪ -2‬نموذج التدريب والمران‪:‬‬
‫يعرف هذه النموذج بنمط صقل المهارات وفيه يكون التلميذ قد تعلم مسبقا ويحتاج إلى ممارسة إضافيه لتحسين‬
‫مهارة معينة لديه‪.‬‬
‫‪ -3‬نموذج حل المسائل والتمارين‪:‬‬
‫هذا النموذج يساعد الحاسوب التلميذ على تنمية قدراتهم في حل المسائل والتمارين بطريقة الستقراء‪.‬‬
‫‪ -4‬نموذج اللعاب التعليمية‪:‬‬
‫هذا النموذج توجد فيه برمجيات اللعاب التعليمية التي تمنح التلميذ الشعور بالمتعة والتشويق‪.‬‬
‫‪ -5‬نموذج التشخيص والعلج‪:‬‬
‫يستخدم هذا النموذج في تشخيص وعلج أداء التلميذ فيما درسوه ويهدف هذا العمل إلى التأكد من إتقانهم‪.‬‬
‫‪ -6‬نموذج المحاكاة وتمثيل المواقف‪:‬‬
‫أي تمثيل بعض الشياء التي تحدث ول يمكن رؤيتها بالعين المجردة لصغر حجهما أو لبعدها الزماني والمكاني‬
‫فاستخدام الحاسوب في هذه الحالة يمكن في التغلب على الصعوبات عن طريق عرض أشكال بأحجام مناسبة‬
‫وقريبة من الواقع بطريقة المحاكاة‪.‬‬
‫التعليم المبرمج وتدريس الرياضيات‬
‫طريقة التعلم المبرمج ( التعلم البرنامجي)‪:‬‬
‫هي طريقة من طرق التعلم الفردي تمكن الطالب من أن يعلم نفسه بنفسه وتسير عملية التعلم طبقا لقراراته‬
‫واستعداداته وهو أحد الساليب التي يمكن أن تساعد في مواجهة ما بين التلميذ من فروق فردية‪.‬‬
‫أنواع البرمجة المستخدمة في كتابة البرامج التعليمية‪:‬‬
‫‪ -‬البرمجة الخطية‪:‬‬
‫هو النمط المستقيم وتقوم البرمجة على أساس أن السلوك يشكل بواسطة المعلومات والتي تقسم إلى أجزاء‬
‫صغيرة تقدم للمتعلم في صورة عبارات تسمى أطرا وهي عبارات ناقصة وعلى المتعلم تكملتها‪.‬‬
‫‪ -‬البرمجة المتشعبة أو المتفرعة‪:‬‬
‫فيه يتم تقسيم المادة العلمية إلى أجزاء صغيرة تسمى أطرا وكل إطار رئيسي متصل بإطارات فرعية تحتوي‬
‫على أفكار متعددة‪.‬‬
‫خطوات بناء البرنامج ‪:‬‬
‫‪ -1‬صياغة الهداف التي يعد من أجلها البرنامج‪.‬‬
‫‪ -2‬التعرف على مستوى التلميذ الذين سيدرسون البرنامج‪.‬‬
‫‪ -3‬تحديد المستوى التدريسي من مفاهيم وحقائق‪.‬‬
‫‪ -4‬اختيار أحد النظمة من النظامين السابق الشارة إليهم‪.‬‬
‫‪ -5‬كتابة الطر في البرنامج على النحو التالي‪:‬‬
‫‪ -‬تقييم المحتوى التدريسي المراد برمجته إلى مجموعة من الطر الصغيرة‪.‬‬
‫‪ -‬كل إطار يعرض معلومة محددة وينتهي بالطار سؤال على المعلومة ثم توضع الجابة بالطار المتعارف عليه‪.‬‬
‫‪ -‬يطلب من الدارس قراءة الفقرة التي تتضمن المعلومة ثم يقوم بالجابة عنها ويقوم إجابته بنفسه‪.‬‬
‫‪ -‬إذا نجح المتعلم في الجابة عن السؤال ينتقل إلى الطار التالي ‪ ,‬وإذا لم ينجح فعلية قراءة الطار مرة أخرى‬
‫حتى يتمكن من فهم السؤال‪.‬‬
‫‪ -‬بعد أن ينتهي المتعلم من دراسة جميع الطر يتقدم للمتحان النهائي‪.‬‬
‫مزايا الطريقة المبرمجة‪:‬‬
‫‪ -1‬يسير المتعلم معتمد على نفسه وقدراته ‪.‬‬
‫‪ -2‬يتقدم المتعلم وفقا لقدارته‪.‬‬
‫‪ -3‬ل ينتقل المتعلم من مستوى إلى مستوى إل إذا استوعب تمام السؤال الول‪.‬‬
‫‪ -4‬الطر تركز على النقاط المهمة في المحتوى التدريسي‪.‬‬
‫‪ -5‬عملية التعزيز الفوري للمتعلم‪.‬‬

‫استخدام لغات الحاسوب المتعددة في تعليم وتعلم الرياضيات‬


‫يستخدم الكثير من أنشطة الرياضيات في الحاسوب منها اللوجو وهي لغة محببة عند الطفال تساعد في تعلم‬
‫الرياضيات بالحاسوب كذلك اللوحة الجدولية وهي عبارة عن شبكة مصفوفة تتكون من صفوف وأعمدة تكون‬
‫خليا فارغة يتم ملؤها بحسب المشكلة المطلوب حلها‪.‬‬
‫المهام المطلوبة من المعلم قبل البدء في تدريس الرياضيات باستخدام الكمبيوتر‬

‫‪16‬‬
‫‪ -1‬إتقان المعلم لما سيقدمه وتوفيره للجهزة المزودة بالبرمجيات المناسبة‪.‬‬
‫‪ -2‬التخطيط لجراء عمل رياضي مناسب ‪.‬‬
‫‪ -3‬توفير بيئة تعلم مناسبة في إطار خطة واستراتيجية واضحة للخطوات والتتابعات التي سيسلكها في أثناء‬
‫التدريس‪.‬‬
‫‪ -4‬العمل في إطار أهداف يعرفها التلميذ مسبقا‪.‬‬
‫‪ -5‬أن يتابع المعلم كمرشد وميسر لداء التلميذ‪.‬‬

‫استخدام النترنت في تعليم وتعلم الرياضيات‬


‫‪ -1‬الحصول على معلومات وبيانات من مصادر متعددة‪.‬‬
‫‪ -2‬الحصول على استشارات فنية وثقافية عريضه في الرياضيات‪.‬‬
‫‪ -3‬التصال اللكتروني والتراسل ‪.‬‬
‫‪ -4‬عمل بحوث ومشروعات عن موضوعات خاصة بالرياضيات‪.‬‬
‫‪ -5‬انتقاء معلومات وتنقيتها وتبادل الفادة منها ‪.‬‬
‫تعريف المهارة ‪:‬‬
‫القيام بعمل ما بسرعة ودقة وإتقان ‪.‬‬

‫• أهمية تدريس المهارات ‪:‬‬


‫‪ -1‬تساعد على فهم المفاهيم والتعميمات الرياضية‪.‬‬
‫‪ -2‬بعض العمليات الحسابية ل تحتاج إلى استخدام آلت حاسبة بل تتطلب استخدام العقل فإذا كان عند المتعلم‬
‫مهارة في هذه العمليات فانه يستعمل ذلك في هذه العمليات‪.‬‬
‫‪ -3‬تسهل القيام بالنشطة اليومية‪.‬‬
‫‪ -4‬تتيح مواجهة المسائل بكل سهولة‪.‬‬
‫‪ -5‬إتقان القدرة على مهارة التقدير التقريبي ‪.‬‬
‫‪ -6‬إجراء الحساب الذهني بصورة صحيحة‪.‬‬

‫• المهارات الرياضية الواجب على متعلم البتدائية إتقانها ‪:‬‬


‫‪ -1‬الرقام والعداد‪:‬‬
‫‪ -1‬قراءة العداد وكتابتها حتى البليين‪.‬‬
‫‪ -2‬معرفة صور العداد‪,‬وقراءتها وكتابتها ‪ ,‬وتحويلها ‪.‬‬
‫‪ -3‬كتابة مضاعفات العداد من ‪ 2‬إلى ‪. 12‬‬
‫‪ -4‬استخدام العداد الطبيعية في حل المسائل‪.‬‬
‫‪ -5‬معرفة القيمة المكانية للرقم‪.‬‬
‫‪ -2‬العمليات الحسابية وخصائصها ‪:‬‬
‫‪ -1‬مهارة مساواة أعداد نسبية لعداد أخرى ‪.‬‬
‫‪ -2‬مهارة استخدام الخوارزميات في العمليات الحسابية ‪.‬‬
‫‪ -3‬مهارة إدراك خصائص العمليات‪.‬‬
‫‪ -4‬مهارة حل مسائل تتضمن العمليات الحسابية على الكسور‪.‬‬
‫‪ -5‬مهارة حل مسائل تتضمن النسبة والتناسب ‪.‬‬
‫‪ -6‬مهارة تقدير النتائج وتقريبها‪.‬‬
‫‪ -3‬الجمل والعبارات الرياضية ‪:‬‬
‫‪ -1‬مهارة إنشاء تعبير رياضي من مسألة لفظية‪.‬‬
‫‪ -2‬مهارة تحويل التعبير الرياضي إلى مسألة لفظية والعكس‪.‬‬
‫‪ -4‬في مجال الهندسة‪:‬‬
‫‪ -1‬مهارة تمييز القطع المستقيمة‪.‬‬
‫‪ -2‬مهارة تصنيف الشكال الهندسية‪.‬‬
‫‪ -3‬مهارة حساب محيط المضلعات‪.‬‬
‫‪ -4‬مهارة حساب مساحات الشكال ‪.‬‬
‫‪ -5‬القياس ‪:‬‬
‫‪ -1‬مهارة استخدام المقاييس‪.‬‬
‫‪ -2‬مهارة تحويل من وحدات إلى وحدات أخرى ‪.‬‬

‫‪17‬‬
‫‪ -3‬قراءة الخرائط وتقدير المسافة‪.‬‬
‫‪ -6‬العلقات والقترانات ‪:‬‬
‫‪ -1‬مهارة تفسير المعلومات من الشكال والرسومات‪.‬‬
‫‪ -2‬مهارة كتابة عبارات تظهر العلقات‪.‬‬
‫‪ -7‬الحصاء والحتمالت‪:‬‬
‫‪ -1‬مهارة تحديد الوسط والوسيط والمنوال‪.‬‬
‫‪ -2‬مهارة حل مسائل بسيطة على النقود وورق اللعب‪.‬‬
‫‪ -3‬مهارة التعرف على الوسائل المستخدمة في التنبؤ والتقدير‪.‬‬
‫‪ -8‬في مجال الرسم ‪:‬‬
‫‪ -1‬مهارة استخدام مقياس الرسم في رسم الشكال الهندسية‪.‬‬
‫‪ -2‬مهارة إنشاء رسم يوضح العلقة بين المتغيرات‪.‬‬
‫‪ -3‬قراءة الرسومات وتحليلها‪.‬‬
‫‪ -9‬التعليل الرياضي ‪:‬‬
‫‪ -1‬مهارة إعطاء أمثلة لختبار صدق العبارات‪.‬‬
‫‪ -2‬مهارة جمع البيانات لدعم النتيجة‪.‬‬
‫‪ -3‬مهارة وصف الخطاء في الفكار الرياضية‪.‬‬
‫تدريس المهارات الرياضية‬
‫ليكون التدريب فاعل يجب الخذ بعين العتبار المور التالية‪:‬‬
‫‪ -1‬التعزيز ‪:‬‬
‫ليكون التعزيز مفيد ينبغي مراعاة ‪:‬‬
‫• تعزز جميع الستجابات الصحيحة‪.‬‬
‫• التعزيز بعد ظهور السلوك مباشرة‪.‬‬
‫• أن يقترن التعزيز بالسلوك المرغوب فيه‪.‬‬
‫• ل يعزز السلوك غير المرغوب فيه‪.‬‬
‫‪ -2‬التغذية الراجعة‪:‬‬
‫هي تزويد المتعلم بما وصل إليه ليقارن بين أدائه الفعلي والمتوقع للمهارة و تزويد الطالب بالمعلومات‬
‫الصحيحة التي توصله للهدف ‪.‬‬
‫‪ -3‬التدريب المجدول‪:‬‬
‫عند تنفيذ برنامج التدريب للطلبة يجب الهتمام بعاملن‪:‬‬
‫‪ -‬توزيع التدريب على فترات‪ - .‬تقنين التدريب في كل مرة‪.‬‬
‫‪ -4‬التنويع في التدريب ‪:‬‬
‫فالتنويع يثير اهتمام الطلبة ويحثهم على العمل ويشجعهم على التفكير‪.‬‬
‫المبادئ الساسية عند البدء في التدريب‪:‬‬
‫• يجب البدء في التدريب بعد التأكد من الفهم‪.‬‬
‫• التدريب على فترات موزعة‪.‬‬
‫• يعطى التدريب ضمن تمرين ذو معنى للمتعلم‪.‬‬
‫• يجب أن يتناول التدريب قواعد مطلوب تنفيذها‪.‬‬
‫• يعطي المتدرب إرشادات وتوجيهات‪.‬‬
‫• يجب أن تتنوع النشطة ‪.‬‬
‫• أن ل يكون التدريب عقابا للمتعلم‪.‬‬
‫تقويم تعليم وتعلم مهارات رياضيات المرحلة البتدائية‬

‫المقصود بعملية التقويم‪:‬‬


‫التقويم عملية تحدد مدى تحقق الهداف التربوية الموضوعة من خلل الخبرات التي يمر بها الطلبة‪.‬‬
‫يختلف التقويم عن القياس ‪:‬‬
‫القياس ‪ <<--‬يهدف إلى جمع معلومات مفيدة باستخدام وسائل القياس الشائعة تتعلق بالتحصيل دون إصدار أية‬
‫أحكام ‪ ,‬ويمكن تحديد التحصيل بدللة درجة أو تقدير على مقياس مدرج‪.‬‬

‫‪18‬‬
‫التقويم ‪ <<--‬عملية أشمل وأوسع فهي تشمل القياس والتشخيص والعلج ول تقف عند إعطاء درجة محددة بل‬
‫تبحث في العوامل التي أدت إلى حصوله على تلك الدرجة واصلح الخلل إن وجد أو تعزيز العوامل التي تزيد‬
‫التحصيل‪.‬‬
‫تعريف التقويم ‪:‬‬
‫(‪ )1‬هو العملية التي تستخدم فيها نتائج القياس وأي معلومات يُحصل عليها بوسائل أخرى في إصدار حكم على‬
‫جانب من جوانب شخصية المتعلم أو على جانب من جوانب المنهج واتخاذ قرارات بشأن هذا الحكم لتحسين هذا‬
‫الجانب‪.‬‬
‫(‪ )2‬أو هو عملية تشخيصية وقائية علجية تستهدف الكشف عن مواطن القوة والضعف في التعليم والتعلم‬
‫لتحسينها بما يحقق الهداف المنشودة‪.‬‬
‫أهمية التقويم‪:‬‬
‫‪ -1‬الكشف عن فعالية طرق التعلم والتعليم لمساعدة المعلم على تحسين طريقة تدريسه ولمساعدة المتعلم على‬
‫تحسين أساليب تعلمه‪.‬‬
‫‪ -2‬إبراز أثر الرياضيات في المجتمع ‪.‬‬
‫‪ -3‬تزويد الطلبة بمستوى تحصيلهم‪.‬‬
‫‪ -4‬الكشف عن الصعوبات التي تقابل المتعلمين‪.‬‬
‫‪ -5‬الكشف عن مدى فعالية منهج الرياضيات ‪.‬‬
‫‪ -6‬الكشف عن مدى تحقيق أهداف منهج الرياضيات ‪.‬‬
‫أغراض التقويم ومراحله‪:‬‬
‫التقويم يشمل جميع جوانب نظام عملية التعليم والتعلم المتضمنة التي ‪:‬‬
‫‪ )1‬الهداف التربوية العامة‪ ,‬والهداف الخاصة على أن توجه إلى تقويم ما يأتي ‪:‬‬
‫‪ -‬فهم المتعلم للمفاهيم والتعميمات الرياضية‪.....‬الخ‪.‬‬
‫‪ -‬قدرة المتعلم على إجراء المهارات الرياضية‪.‬‬
‫‪ -‬قدرة المتعلم على التفكير العلمي وحل المسائل‪.‬‬
‫‪ -‬إتقان المتعلم لبعض القيم الرياضية كالدقة والموضوعية‪.‬‬
‫‪ -‬مهارات التواصل الرياضي لدى المتعلم‪.‬‬
‫‪ )2‬المحتوى وتنظيمه في مقررات دراسية أو بأي شكل آخر من أشكال التنظيم ويشمل الكتب الدراسية وأدلة‬
‫المعلمين وغيرها‪.‬‬
‫‪ )3‬النشطة التعليمية المستخدمة لتطبيق المنهج وطرق التدريس وتكنولوجيا التعليم‪.‬‬
‫‪ )4‬النشطة التقويمية التي تستخدم لتقويم تقدم الطلبة نحو تحقيق الهداف‬
‫شروط الختبار الجيد ‪:‬‬
‫‪ -1‬الصدق‪ :‬الختبار يقيس فعل الشئ الذي وضع من أجله‪.‬‬
‫‪ -2‬الثبات‪ :‬الختبار يعطي نتيجة ثابتة تقريبا إذا طبق أكثر من مرة تحت نفس الظروف وعلى نفس المجموعة‪.‬‬
‫‪ -3‬الشمول‪ :‬أن يتضمن الختبار الجوانب التي تتناولها مادة الختبار‪.‬‬
‫‪ -4‬الموضوعية‪ :‬عدم تأثر عملية التصحيح بالعوامل الشخصية‪.‬‬
‫‪ -5‬التمييز ومراعاة مستوى الطلبة‪ :‬أن يكون الختبار قادرا على التمييز والتفريق بين مستويات الطلبة‪.‬‬
‫‪ -6‬الدافعية‪ :‬أن يساعد الختبار على تحسين تفكير الطلبة وتركيزهم‪.‬‬
‫‪ -7‬الواقعية ‪ :‬عدم استهلك الختبار وقتا طويل في إعداده وتطبيقه وتصحيحه ويتلئم مع ظروف بيئة الصف‬
‫والمدرسة‪.‬‬
‫‪ -8‬التعاونية ‪ :‬إشراك الطلبة في التخطيط للختبار مثل موعده ومادته ونوعه‪.‬‬
‫‪ -9‬التنوع ‪ :‬استخدام أكثر من أسلوب وشكل للختبار مثل شفوي وتحريري عملي ومناقشة‪.‬‬
‫‪ -10‬الوضوح ‪ :‬استخدام لغة سهلة وواضحة وفي مستوى الطلبة‪.‬‬

‫الختبارات الشفوية‬
‫ما هي الختبارات الشفوية ؟‬
‫هي التي يوجه فيها المعلم أسئلة شفوية ويستجيب لها الطالب بإجابات شفوية غير مكتوبة ويكون فيها المعلم‬
‫والطالب وجها لوجه‪.‬‬
‫& مزايا الختبارات الشفوية ‪:‬‬

‫‪19‬‬
‫• تعطي التلميذ خبرة في التعبير الشفوي‪.‬‬
‫• يستفيد التلميذ من إجابات غيرهم‪.‬‬
‫• مجموع السئلة التي يجيب عنها الفصل شفويا اكبر بكثير مما يجيب عنها كل تلميذ تحريريا‪.‬‬
‫• الكشف عن أخطاء التلميذ وتصحيحها في الحال‪.‬‬
‫• تحتاج إلى جهد كتابي قليل‪.‬‬
‫• تفيد في اختبارات النطق والقراءة والتعبير الشفوي‪.‬‬
‫& عيوب الختبارات الشفوية ‪:‬‬
‫• تعجز عن تمثيل محتوى المادة بسبب قلة عدد السئلة التي يمكن تقديمها في وقت الختبار‪.‬‬
‫• يستغرق بضع دقائق يضيع معظمها بين السئلة والجوبة‪.‬‬
‫• قلة عدد السئلة يؤثر سلبا على ثبات وصدق الختبار مما يضعف من إمكانية العتماد على نتائجه‪.‬‬
‫• يتأثر ثبات الختبار بذاتية المعلم حيث أن تقدير صحة الجابة يعتمد أحيانا على مزاجيته ويتأثر بعوامل‬
‫أخرى مثل معرفته بالطالب ‪.‬‬
‫• تتأثر الدرجة بذاتية الطالب وقدراته اللفظية‪.‬‬
‫• غالبا ما تتضمن أسئلة مفتوحة أو غير محددة مما يضعف من قدرة الطالب على تحديد المقصود بالسؤال‬
‫ويفسح الفرصة لتعدد الجابات والذي ينعكس على ثبات الختبار وصدقه‪.‬‬
‫& اقتراحات لتحسين الختبارات الشفوية ‪:‬‬
‫‪ -1‬تحديد المهارات والمعلومات التي يتضمنها المفهوم الرياضي ‪:‬‬
‫يمثل تحديد المجال الذي يقيسه الختبار المنطلق الذي يمكن من خلله الحكم على صدق الختبار ويتطلب ذلك‬
‫تحليل المفاهيم الرياضية ومعرفة المهارات والمعارف والعلقات بينها‪ .‬والخطوة الولى في هذا الجانب تحليل‬
‫محتوى المجال الذي سيغطيه الختبار وتحديد الهداف ثم بناء جدول المواصفات الذي يوضح موضوعات‬
‫محتوى المادة والسلوكيات المرتبطة بها وطبيعة السئلة التي يتضمنها الختبار‪.‬‬
‫‪ -2‬استخدام العدد الكافي من السئلة لتمثيل محتوى مادة الرياضيات‪:‬‬
‫فمن الضروري اختيار أسئلة ل تتطلب إجابتها وقتا من الطالب‪.‬‬
‫‪ -3‬زيادة عدد المقابلين ( الذين يجرون المقابلة في الختبارات الشفوية) ‪:‬‬
‫وذلك للتقليل من الذاتية في تقدير الدرجات ‪ ,‬ول توجد قاعدة عامة لعددهم لن ذلك يرتبط بعوامل وإمكانات‬
‫تفرضها ظروف المدرسة والختبار ‪.‬‬
‫‪ -4‬استخدام أسئلة مكافئة لجميع الطلب ‪:‬‬
‫وذلك لمكانية المقارنة بين أداء الطلب والحصول على تقديرات موضوعية‪ .‬وإذا تعذر استخدام نفس السئلة‬
‫فإنه يتعين إعداد مجموعة كبيرة منها في البداية تكون مكافئة من حيث تغطيتها وصعوبتها‪ ,‬ثم سحب عينات‬
‫منها للستخدام في كل مرة‪.‬‬
‫‪ -5‬استخدام طريقة منظمة للحكم على مدى كفاية الجابة وتقدير الدرجة المناسبة لها‪:‬‬
‫يمكن للمعلم أن يتبع طريقة كلية أو تحليلية للحكم على الجابة أو يستخدم أساليب أخرى مثل قوائم المراجعة أو‬
‫القوائم الحصرية أو موازين التقدير وغيرها‪..‬إل أن استخدام أي طريقة يعتمد على أهمية الختبار ومستوى‬
‫الدقة والصدق ‪.‬‬
‫‪ -6‬توفير الجو النفسي المناسب للختبارات الشفوية ‪:‬‬
‫فيتم الختبار الشفوي في جو من اللفة بأسئلة سهلة ‪ ,‬وأن يبدأ بأسئلة تمهيدية قبل النتقال إلى صعبة ‪.‬‬

‫اختبار المقال‬

‫& تعريف الختبارات المقالية‪:‬‬


‫هي اختبارات كتابية يطلب فيها من الطالب تنظيم إجابته باستخدام لغته الخاصة به‪.‬‬
‫تعتبر السئلة المقالية ‪ <<<...‬من أقدم أنواع السئلة وأكثرها شيوعا واستخداما‪.‬‬
‫من أهم ما تمتاز به السئلة المقالية ‪ <<<...‬مقدار الحرية التي توفرها في إعطاء الستجابة المطلوبة فالطالب‬
‫يكون حرا في تقرير كيفية معالجته لموضوع السؤال وانتقاء المعلومات التي يستخدمها وتنظيمه لها‪.‬‬
‫& استخدامات اختبارات المقال‪:‬‬
‫تستطيع اختبارات المقال قياس القدرات التالية‪:‬‬
‫‪ -1‬القدرة من خلل تذكر المعلومات دون عوامل مساعدة‪.‬‬
‫‪ -2‬القدرة على تشكيل الفكار في نسق منطقي ‪.‬‬
‫‪ -3‬القدرة على الستخدام الجيد للساليب اللغوية‪.‬‬
‫‪ -4‬القدرة على قياس العمليات العقلية العليا‪.‬‬

‫‪20‬‬
‫& مميزات الختبارات المقالية‪:‬‬
‫‪ -1‬تطلق حرية الطالب في معالجة السئلة بألفاظه الخاصة‪.‬‬
‫‪ -2‬الجابة عن عدد قليل من السئلة إجابات كاملة‪.‬‬
‫‪ -3‬سهولة العداد والتحضير‪.‬‬
‫‪ -4‬تميز بين الطالب المستوعب للمادة والطالب الذي يعتمد على حفظها‪.‬‬
‫‪ -5‬توفر للطلب أسلوب تعلم جديد عن طريق الممارسة الفعلية في مناقشة المفاهيم‪.‬‬
‫‪ -6‬الرتقاء بقياس أهداف تربوية بعيدة مثل القدرة على وضع الفروض وتعميم النتائج‪.‬‬
‫& عيوب الختبارات المقالية‪:‬‬
‫‪ -1‬دخول عناصر ذاتية في التصحيح يؤدي إلى انعدام التوافق بين تقديرات المصححين ‪.‬‬
‫‪ -2‬درجة الصدق فيها ضعيفة بسبب قلة عدد السئلة ‪.‬‬
‫‪ -3‬تأخذ من الطالب وقتا طويل في كتابة الجابة‪.‬‬
‫‪ -4‬تحتاج إلى وقت طويل لتصحيح الجابات‪.‬‬
‫‪ -5‬تلعب الصدفة والحظ دورا كبيرا في تقييم درجة الطالب خاصة إذا جاءت السئلة من المساحات القليلة التي‬
‫يلم بها الطالب‪.‬‬
‫‪ -6‬بلغة الطالب وجمال عباراته تؤثر على تقدير المصحح له‪.‬‬
‫‪ -7‬كثيرا ما تأتي السئلة غامضة ومبهمة وربما فهمها الطالب على العكس‪.‬‬
‫‪ -8‬اختلف أمزجة المعلمين عند التصحيح فمنهم متشدد وآخر متسامح‪.‬‬
‫‪ -9‬التأثير السلبي أو اليجابي المسبق قبل عملية التصحيح فإذا عرف المصحح اسم الطالب فإن الصورة الجيدة‬
‫العالقة بذهنه عن هذا الطالب تؤثر إيجابا في تقديره والعكس إذا كان الطالب ضعيفا فقد يظلمه‪.‬‬

‫& الشروط الواجب توافرها في السئلة المقالية‪:‬‬


‫‪ -1‬صياغة السئلة المقالية صياغة واضحة ومحددة ‪.‬‬
‫‪ -2‬ينبغي أن تكون تعليمات السؤال المقالي دقيقة‪.‬‬
‫‪ -3‬ينبغي أن تكون السئلة المقالية متنوعة‪:‬‬
‫* أمثلة ‪ ( :‬أهداف وأسئلة) ‪:‬‬
‫أ‪ -‬مستوى المعرفة‪ - :‬الهدف ‪ :‬أن يذكر الطالب حالت تطابق مثلثين‪.‬‬
‫السؤال‪ :‬اذكر حالت تطابق المثلثين‪.‬‬
‫ب‪ -‬مستوى الستيعاب ‪ /‬الفهم‪:‬‬
‫‪ -‬الهدف ‪ :‬أن يرتب الكسور العادية ترتيبا تصاعديا‪.‬‬
‫‪ -‬السؤال‪ :‬رتب الكسور التية تصاعديا ‪0,91 , 2,1 , 0,5 :‬‬
‫ج‪ -‬مستوى التطبيق ‪:‬‬
‫‪ -‬الهدف ‪ :‬أن يحل مسائل لفظية تتضمن العمليات الحسابية على الكسور العشرية‪.‬‬
‫‪ -‬السؤال‪ :‬اشترت سيدة قطعتين من القماش طول الولى ‪ 3,75‬مترا‪ ,‬وطول الثانية ‪ 4,45‬مترا ‪ ,‬فكم يبقى من‬
‫ثوب القماش إذا كان طول الثوب ‪ 12‬مترا ؟‬
‫د‪ -‬مستوى التحليل والتركيب‪:‬‬
‫‪ -‬الهدف ‪:‬أن يحل مسائل لفظية على النسبة المئوية‪.‬‬
‫‪ -‬السؤال‪ :‬عدد طلب الصف الول ‪ 240‬طالبا ‪ ,‬نجح منهم في آخر العام ‪ % 95‬أوجد عدد الراسبين ‪.‬‬
‫‪ -4‬إلغاء أسلوب الختيار بين السئلة المقالية‪ :‬ليتمكن المعلم من المقارنة بين جميع طلبه مقارنة سليمة‪.‬‬
‫‪ -5‬اعتماد تصحيح إجابات الطلب بعد إخفاء السماء ‪ :‬حتى ل تتأثر موضوعية المعلم عند التصحيح ‪.‬‬
‫‪ -6‬مراعاة بدء السئلة المقالية بأحد الفعال التالية اعتمادا على تصنيف بلوم ‪:‬‬

‫• أفعال المعرفة ‪ :‬عرف‪ -‬حدد‪ -‬بوب‪ -‬عدد‪ -‬اذكر‪ -‬سم‪ -‬اختر‪.‬‬


‫• أفعال الفهم‪ :‬حول‪ -‬ترجم‪ -‬أوجز‪ -‬لخص‪ -‬فصل‪ -‬اشرح‪ -‬وضح – ميز‪ -‬تكلم عن‪ -‬تحدث عن‪ -‬أعد صياغة‪-‬‬
‫طابق‪.‬‬
‫• أفعال التطبيق‪ :‬استخدم‪ -‬استعمل‪ -‬طبق‪ -‬استخرج‪ -‬عدل‪ -‬انجز‪ -‬حل التمرين‪ -‬حضر‪ -‬قارن‪ -‬احسب‪.‬‬
‫• أفعال التحليل‪ :‬ارسم‪ -‬ميز‪ -‬فرق‪-‬حدد‪ -‬وضح العلقة ‪ -‬استنتج‪ -‬أوجد‪ -‬ابحث‪ -‬ناقش‪-‬اربط‪-‬قسم‪ -‬تتبع‪ -‬بوب‪-‬‬
‫صنف‪.‬‬
‫• أفعال التركيب‪ :‬طور‪ -‬اقترح‪-‬كون‪ -‬شكل‪ -‬تنبأ‪ -‬انتج‪ -‬صمم‪ -‬خطط‪ -‬أوجد‪ -‬عدل‪ -‬أعد صياغة‪.‬‬
‫• أفعال التقويم‪ :‬قوم‪ -‬زن‪ -‬قارن‪ -‬استنتج‪ -‬انقد‪ -‬ميز‪ -‬برر‪ -‬ادعم بالرأي‪ -‬احكم‪ -‬اثبت صلحية‪ -‬قرر‪.‬‬
‫الختبارات الموضوعية‬

‫‪21‬‬
‫أنواع السئلة الموضوعية‬

‫أسئلة الختيار من متعدد أسئلة الصواب والخطأ أسئلة المقابلة أسئلة الجابات الموجزة‬

‫أول ‪ :‬أسئلة الختيار من متعدد ‪:‬‬


‫تتكون من جزأين‪ :‬رأس وبدائل ويصاغ الرأس على شكل سؤال على الطالب أن يحدد إجابته من بين البدائل‬
‫المعطاة أو على شكل جملة ناقصة تكملتها واحد من البدائل‪.‬‬
‫يستخدم هذا النوع لقياس مخرجات التعلم وخاصة المعرفي في مستوياته المختلفة(التعرف‪-‬الفهم‪-‬التطبيق‪-‬‬
‫التحليل‪-‬التركيب‪-‬التقويم)‬
‫& مزايا أسئلة الختيار من متعدد‪:‬‬
‫* القابلية لقياس مستويات متعددة من التعلم ومجالت دراسية متنوعة المحتوى‪ :‬فبالمكان استخدامها لقياس‬
‫قدرة الطالب على الحفظ والتذكر(أقل مستويات التعلم) ولقياس مستويات الفهم والتطبيق والتحليل والتركيب‬
‫والتقويم(المستويات العليا) ويمكن استخدامها في أغلب المواد الدراسية‪.‬‬
‫* القدرة على تمثيل المحتوى بشكل جيد‪ :‬وذلك لمكانية كتابة عدد كبير من السئلة‪.‬‬
‫* سهولة التحكم في صعوبة الختبار وقدرته على التمييز‪ :‬وذلك عن طريق التحكم في مستوى تجانس‬
‫الخيارات وجاذبيتها فلكي نجعل السؤال صعبا يمكن تقريب مستوى تجانس البدائل وذلك يساعد على تمييز‬
‫الطلب ذوي التحصيل الضعيف من المرتفع‪.‬‬
‫* سهولة التصحيح وموضوعيته‪ :‬حيث ل يتطلب التصحيح وقتا طويل عن طريق اليد أو الجهزة وهو من أهم‬
‫السباب التي أدت لنتشار السئلة الموضوعية بسبب قلة الوقت والجهد والجانب الخر هو بعد موضوعية‬
‫التصحيح والبتعاد عن ذاتية المصحح‪.‬‬
‫* محاولة التخلص من عقدة التخمين‪ ,‬لوجود عدد كبير من البدائل‪.‬‬
‫*أقل تأثرا بالعوامل ذات التأثير الخارجي على الجابة‪ :‬أو ما يسمى بنمطية الستجابة حيث يكون هناك ميل لدى‬
‫بعض الطلبة إلى صياغة الجابة وفقا لتوقعاتهم بالنسبة للبيئة الخارجية‪.‬‬
‫& عيوب أسئلة الختيار من متعدد‪:‬‬
‫** صعوبة كتابتها ‪ :‬وهو من أهم المشكلت‪,‬بسبب صعوبة كتابة بدائل متجانسة وجذابة وميل اكثر المعلمين‬
‫إلى التركيز على أسئلة تقيس الحفظ والتذكر اكثر من العمليات الذهنية العلى‪ ,‬وممكن التغلب على هذه المشكلة‬
‫من خلل التدريب والستفادة من الخطاء المتكررة للطلب‪.‬‬
‫** تتطلب وقتا أطول من غيرها‪ :‬كما تتطلب ممارسة من قبل واضعيها حتى تكون على مستوى جيد‪.‬‬
‫** تتطلب وقتا أطول للجابة أكثر من غيرها‪:‬وبالتالي فشل بعض الطلب في توزيع الوقت بشكل متوازن على‬
‫السئلة ‪.‬‬

‫& القواعد التي يجب مراعاتها عند بناء مفردات أسئلة الختيار من متعدد‪:‬‬
‫القاعدة الولى‪ :‬يجب أن يصور رأس السؤال المشكلة تصويرا محددا وأل يشتمل على معلومات ل لزوم لها‪.‬‬
‫القاعدة الثانية‪ :‬يجب أن تكون الختيارات مختصرة بحيث ل تشتمل على كلمات مكررة وبشرط صياغة السؤال‬
‫بطريقة لغوية سليمة‪.‬‬
‫القاعدة الثالثة‪ :‬كل مفردة من مفردات الختبار يجب أن تحتوي على إجابة صحيحة واحدة فقط‪.‬‬
‫القاعدة الرابعة‪ :‬يجب أن تكون اختيارات الجابة بها شيء من التجانس مع نفسها ومع مقدمة السؤال وأن‬
‫تكون كلها جذابة‪.‬‬
‫القاعدة الخامسة‪ :‬تكون الختيارات متساوية تقريبا في الطول والصعوبة‪ .‬بحيث ل يجب أن يشير طول إحدى‬
‫الجابات عن صحتها وقصر الخرى عن خطئها أو العكس‪.‬‬
‫القاعدة السادسة‪ :‬يجب أن ل تكون مقدمة السؤال بالنفي وتتطلب في نفس الوقت إجابة خاطئة لنها تميل إلى‬
‫أن تكون سطحية في محتواها‪،‬وقد تؤدي إلى ارتباك التلميذ‪.‬‬
‫القاعدة السابعة‪ - :‬إجابة خاصة وهي" ليس واحدا مما سبق " ويمكن استخدامها في حالتين‪:‬‬
‫أ‪ -‬عدم وجود إجابة خامسة‪.‬‬
‫ب‪ -‬رغبة واضع الختبار في زيادة احتمالت صعوبة السؤال‪.‬‬
‫القاعدة الثامنة‪:‬الجابة الصحيحة يجب أن تظهر تقريبا في الختيارات الخمسة بعدد متساوي ‪,‬ولكن ترتيب‬
‫عشوائي‪.‬‬

‫‪22‬‬
‫القاعدة التاسعة‪ :‬يجب أن تكون بدائل اختيارات الجابة على قدر كبير من الفعالية‪.‬‬

‫ثانيا ‪ :‬أسئلة الصواب والخطأ‬


‫تتكون من جملة إخبارية يحدد الطالب صحتها أو خطأها‪ .‬وتهدف هذه السئلة إلى قياس قدرة الطالب على‬
‫التمييز بين المعلومات الصحيحة والخاطئة ‪ ,‬ولقياس المستويات الدنيا من المجال المعرفي‪.‬‬
‫& توجد بصيغ مختلفة منها ‪:‬‬
‫( الصواب والخطأ)‪(,‬اليجاب والنفي بنعم أو ل ) ‪(,‬الجمل التصحيحية وفيها يطلب من الطالب تصحيح العبارات‬
‫الخاطئة) ‪(,‬السئلة العنقودية وفيها يعطي جملة ناقصة وعدد من الجمل المستقلة التي تكملها لتصبح صحيحة‬
‫أو خاطئة)‪.‬‬
‫& مزايا أسئلة الصواب والخطأ ‪:‬‬
‫‪ -‬سهلة التصحيح‪.‬‬
‫‪ -‬سهلة العداد والصياغة‪.‬‬
‫‪ -‬شاملة ‪ ,‬فهي قادرة على قياس عدد كبير من محتوى المادة ‪.‬‬
‫‪ -‬مناسبة لقياس الحقائق والمفاهيم‪.‬‬
‫‪ -‬اقتصادية توفر الوقت والجهد‪.‬‬
‫‪ -‬مناسبة للستخدام في المراحل المبكرة‪.‬‬
‫‪ -‬إمكانية تطويعها لقياس أنواع مختلفة من محتوى المواد‪.‬‬
‫‪ -‬إمكانية قياس مستويات ذهنية أعلى إذا كُتبت بعناية‪.‬‬
‫& عيوب أسئلة الصواب والخطأ ‪:‬‬
‫‪ -‬سهولة الغش أو التخمين‪.‬‬
‫‪ -‬ل تقيس مستويات عقلية عليا‪.‬‬
‫‪ -‬تشجع على الحفظ واستدعاء المعلومات‪.‬‬
‫‪ -‬تقيس قدرة الطالب على التذكر ول تقيسه على الفهم‪.‬‬
‫‪ -‬انخفاض صفة الثبات أكثر من غيرها‪.‬‬
‫‪ -‬صعوبة كتابة جمل مطلقة الصواب أو الخطا تجعل كتابتها متعذرة في الغالب‪.‬‬
‫‪-‬احتمالية غرس الخطأ في أذهان الطلب من خلل الجمل الخاطئة الواردة في هذا النوع‪.‬‬
‫& القواعد التي يجب مراعاتها عند بناء مفردات أسئلة الصواب والخطا‪:‬‬
‫القاعدة الولى‪ :‬تجنب صياغة السؤال بطريقة عامة‪ ،‬حيث يجب صياغته بطريقة محددة بشرط أن يكون قصير‬
‫وبسيط التركيب‪.‬‬
‫مثال‪ :‬من الممكن أن نعين قاسم مشترك أعلى للعددين ‪ 18 , 12‬وهو ‪3‬‬
‫صياغة أفضل‪ :‬القاسم المشترك العلى للعددين ‪ 18 , 12‬هو ‪.3‬‬
‫القاعدة الثانية‪ :‬تجنب استعمال العبارات السلبية( عبارات النفي ) وعلى الخص الجمل ثنائية النفي( نفي‬
‫النفي )‪.‬‬
‫مثال‪ :‬ليس من بين الخطوات المستخدمة في المسألة ما كان غير ضروري‪.‬‬
‫صياغة أفضل‪ :‬جميع الخطوات المستخدمة في المسألة كانت ضرورية‪.‬‬
‫القاعدة الثالثة‪ :‬تجنب الجمل الطويلة والمعقدة‪.‬‬
‫القاعدة الرابعة‪ :‬يجب أن يشير السؤال إلى فكرة واحدة مع تجنب وضع فكرتين في سؤال واحد إل إذا كان المراد‬
‫قياس ذلك‪.‬‬
‫مثال‪ :‬مساحة الدائرة = ط نق ‪ 2‬ومحيطها = ط نق‪.‬‬
‫صياغة أفضل ‪ :‬مساحة الدائرة = ط نق ‪2‬‬
‫القاعدة الخامسة‪ :‬يجب أن تتكافئ أسئلة الصواب مع أسئلة الخطأ من حيث طول السؤال حتى ل يوحي طوله أو‬
‫قصره عن صوابه أو خطئه‪.‬‬
‫القاعدة السادسة‪ :‬يجب أن تتساوى عدد أسئلة الصواب مع عدد أسئلة الخطأ بأقرب درجة ممكنة‪.‬ويرى البعض‬
‫استخدام عبارات خاطئة أكثر قليل من العبارات الصحيحة‪.‬‬
‫القاعدة السابعة‪ :‬عدم استخدام ألفاظ معينة في السؤال مثل‪:‬أحيانا – غالبا – بشكل عام – في العبارات‬
‫الصحيحة‪ ،‬أو كلمات مثل‪ :‬دائما – أبدا – مستحيل – نادرا في العبارات الخاطئة‪.‬‬

‫ثالثا‪ :‬أسئلة المقابلة ( المزاوجة ) ‪:‬‬


‫تعتبر مفردات المقابلة صورة معدلة لمفردات الختيار من متعدد‪ .‬حيث يتم وضع السئلة( المقدمات) في القائمة‬
‫(أ) مثل والجابات في القائمة (ب) التي تحتوي واحدة من البدائل الممكنة‪.‬‬

‫‪23‬‬
‫& الحالت التي تستخدم فيها أسئلة المقابلة‪:‬‬
‫‪ -1‬تذكر المعلومات والحقائق في وقت قصير‪.‬‬
‫‪ -2‬تعريفات ومصطلحات ذات الصلة‪.‬‬
‫‪ -3‬التمييز بين عبارات متجانسة‪.‬‬
‫‪ -4‬تفسير حقائق غير مألوفة‪.‬‬
‫‪ -5‬تطبيق مصطلحات معينة على عدد من المواقف المختلفة‪.‬‬

‫& مزايا أسئلة المقابلة‪:‬‬


‫‪ -1‬صورتها المدمجة والتي تمكننا من قياس عدد كبير من الحقائق المرتبطة في وقت قصير‪.‬‬
‫‪ -2‬سهولتها في البناء والتركيب‪.‬‬

‫& حدود أسئلة المقابلة‪:‬‬


‫‪ -1‬قياسها للمعلومات والحقائق المبنية على التذكر ويمكن أن تقيس مستويات أعلى إذا أُحسن إعدادها‪.‬‬
‫‪ -2‬صعوبة إيجاد المادة المتجانسة في بعض الحالت بما يتفق ووجهة نظر أهداف المقرر‪.‬‬
‫& القواعد التي يجب مراعاتها عند بناء مفردات أسئلة المقابلة ‪:‬‬

‫القاعدة الولى‪ :‬تكون قائمة العبارات في كل من العمودين متجانسة كأن تكون كلها كلمات أو رموز أو أعداد‪.‬‬
‫القاعدة الثانية‪ :‬تتضمن العبارات الرئيسية وإجاباتها نقاطا هامة محددة ومصاغة بطريقة لغوية سليمة‪.‬‬
‫القاعدة الثالثة‪ :‬يجب أل تتساوى عدد الجابات والمقدمات‪،‬وأن تكون عدد الجابات في السؤال الواحد أكبر من‬
‫عدد المقدمات بواحد أو اثنين على القل حتى ل يتوصل التلميذ إلى معرفة الجابة الخيرة تلقائيا‪.‬‬
‫القاعدة الرابعة‪ :‬ل يجب أن تتركز السئلة في قياس التذكر فقط‪ ،‬بل يمكن استخدامها في قياس مستويات أعلى‬
‫مثل الفهم والتطبيق إلى حد ما‪.‬‬
‫القاعدة الخامسة‪ :‬ل يجب أن يزيد عدد العبارات الرئيسية عن ثمانية‪ ،‬حتى ل يرتبك الطالب‪.‬‬
‫القاعدة السادسة‪ :‬يفضل أن يكون لكل مقدمة إجابة صحيحة واحدة‪.‬‬
‫القاعدة السابعة‪ :‬ترتيب قائمة الجابات على أساس منطقي فمثل إذا كانت الجابات على شكل كلمات يمكن‬
‫وضعها وفقا لترتيبها في سلسلة الحروف الهجائية‪،‬وإن كانت على شكل أرقام يمكن وضعها وفقا لترتيبها في‬
‫سلسلة العداد‪.‬‬
‫القاعدة الثامنة‪ :‬ملحظة وضع مفردات الختبار سواء السئلة أو الجابات في نفس الصفحة‪.‬‬

‫المراجع‬

‫منتديات نور العرب السلميه‬


‫‪ www.norarab .com‬قسم الدراسات والبحوث‬

‫‪24‬‬

You might also like