You are on page 1of 17

‫ما جستي ر ” نظم المعلو مات وإدا رة المعرف ة“‬

‫• المعلومة العلمية والتقنية " هي تلك المعلومات الصحيحة‬


‫والعلمية ( المتعلقة بالوسائل ) التي تم إنتاجها بعد عملية‬
‫البحث العلمي والتقني ‪ ،‬والتي تعكس المعلومة المتعلقة‬
‫بالوسائل والنتاج والمكانيات التقنية وبالتالي فهي تمثل‬
‫مصدرا أساسيا للتسيير والنتاج ومجالت استعمالها عديدة‬
‫من بينها ‪ :‬مجال الهندسة ‪ ،‬الصناعة ‪ ،‬التعليم ‪ ،‬العلوم التي‬
‫يمكن أن تحمل في عدة أوعية كبراءات الختراع والكتب ‪،‬‬
‫الدوريات والتقارير وغيرها‬
‫• التصالت الرسمية ‪:‬‬
‫• تعت بر قنوات التص ال الرس مية م ن أه م طرق الحصول‬
‫على المعلومات اللزمة لحل المشكلة محل القرار ‪ ..‬وهذه‬
‫التصالت على نوعين هما‪:‬‬
‫• التصالت غير الرسمية‬
‫• يقتص ر مص در المعلومات الرس مية عل ى إمداد متخذ القرار‬
‫في القطاع الداري بالمعلومات اللزمة لتخاذ القرار إما في‬
‫حالة عجز معلومات المصادر الرسمية عن اليفاء بمتطلبات‬
‫القرار‪ ،‬أو تأخرها عن الوصول في الموعد المحدد مما يؤدي‬
‫إلى التوجه إلى البحث عن مصادر أخرى‪ ،‬وربما يمكن حتى‬
‫التوص ل إل ى المص ادر غي ر الرس مية لتدعي م القرارات مع‬
‫وجود المصادر الرسمية‪.‬‬
‫معلومات صادرة عن نظم إدارة‪ ،‬ومنظمات أخرى محلية وعالمية‪.‬‬ ‫•‬
‫معلومات ص ادرة ع ن الفراد والجماعات الذي ن تعايشهم إدارة‬ ‫•‬
‫المنظم ة ف ي أ ي مجتم ع‪ ،‬والذي ن تتفاع ل معه م بالتعام ل أو التبادل‬
‫المباشر وغير المباشر‪.‬‬
‫معلومات ص ادرة ع ن نظ م علي ا ف ي المجتم ع‪ ،‬له ا س لطة التشريع‬ ‫•‬
‫والتصريح أو التقييد ‪-‬مثل الحكومة‪.-‬‬
‫معلومات ص ادرة ع ن النظ م المادي ة والطبيعي ة المحيطية بالدارة‪.‬‬ ‫•‬
‫وإلى جانب تلك المصادر الخارجية‪ ،‬فإن الدارة ذاتها تنتج أشكا ً ل‬
‫متنوعة من المعلومات بحكم نشاطها الذاتي‪ ،‬وأوضاعها الداخلية‬
‫• ومصادر المعلومات قد تكون وثائقية‪ ،‬أي مدونة‪ ،‬أو مسجلة‬
‫بشك ل م ن الشكال‪ ،‬وق د تكون المص ادر غي ر وثائقي ة أي‬
‫شفاهية‪ ،‬وسوف نوضح ذلك على النحو التالي‪:‬‬

‫المصادر الوثائقية‬

‫المصادر الشفاهية‬
‫المصادر الولية‬
‫والثانوية والثالثة‬
‫ويحدد ُ كتاب الدارة مص ادر المعلومات ف ي المنظمة‬ ‫•‬
‫الدارية إلى ثلثة مصادر رئيسية هي‬
‫‪ – 1‬مصادر المعلومات الداخلية ‪ :‬كل المعلومات الناتجة‬ ‫•‬
‫عن عمليات داخل الكيان الواحد للدارة‪.‬‬
‫‪ -2‬مصادر المعلومات الخارجية ‪ :‬تشمل كل ما المعلومات‬ ‫•‬
‫التي تتجمع من خارج النظام‪.‬‬
‫‪ -3‬مص ادر المعلومات ف ي المنظم ة ‪ :‬كل وثائ ق العمل‬ ‫•‬
‫والتعليمات القرارات والبرامج وجميع التقارير وغيرها‪.‬‬
‫قلة وسائل‬
‫التصال الجيدة‬
‫العنصر الفني‬
‫العنصر البشري‬

‫اضطراب‬
‫الهياكل‬
‫العنصر المادي‬
‫التنظيمية‬
‫سطحية العملية‬
‫التدريبية وعدم‬
‫تكاملها‬
‫• هي اختيار بديل من بين عدة بدائل بعد دراسة موسعة وتحليل لجوانب‬
‫المشكلة موضوع القرار‪ ،‬وهي تحليل وتقييم كافة المتغيرات المشتركة‬
‫التي تخضع للقياس العلمي من خلل معادلت البحث العلمي والنظرية‬
‫العلم ية وال ساليب الكم ية والح صائية بغرض الو صول إ لى حل أو‬
‫نتيجة ومن ثم الخروج بتوصيات واستنتاجات لتطبيق هذه الحلول‪ ،‬كما‬
‫أنها » اختيار حل معين من بين عدة حلول « (كما يمكن اعتبار‬
‫اتخاذ القرار بمثا بة »وظي فة مه مة في الدارة ل ن نجاح أ ية عملية‬
‫إدارية ترتبط بصنع واتخاذ القرارات البناءة وبإيجاز‪ ،‬فإن اتخاذ القرار‬
‫هي »عملية اختيار بديل من بين عدة بدائل وأن هذا الختيار يتم بعد‬
‫دراسة موسعة وتحليلية لكل جوانب المشكلة موضوع القرار «‬
‫• يختل ف تقس يم أنواع القرارات تبع ا للزاوي ة الت ي يمك ن من‬
‫خللها التطرق لها وفقًا الوقت الذي المستغرق في اتخاذها‬
‫أو وفقًا لمحتواه ا ومضمونه ا أ و تبع ا لفعاليتها أو للظروف‬
‫المحيط ة أ و للجه د المبذول ف ي اتخاذه ا ومدى عموميتها‬
‫وشموليتها‪ ،‬مع الشارة إلى إمكانية التداخل في ما بين هذه‬
‫التقسيمات حسب الظروف‬
‫القرارات التنظيمية والقرارات الشخصية‬

‫القرارات الديمقراطية والقرارات البيروقراطية‬

‫القرارات اليقينية والقرارات التوقعية‬

‫القرارات المرتجلة والقرارات الرشيدة‬

‫القرارات المبرمجة والقرارات غير المبرمجة‬


‫المرحلة الولى ‪ :‬تحديد المشكلة‪.‬‬ ‫•‬
‫المرحلة الثانية ‪ :‬جمع البيانات والمعلومات‪.‬‬ ‫•‬
‫المرحلة الثالثة ‪ :‬البحث عن البدائل ‪.‬‬ ‫•‬
‫المرحلة الرابعة ‪ :‬اختيار البديل المناسب ‪.‬‬ ‫•‬
‫المرحلة الخامسة ‪ :‬تنفيذ القرار ومتابعته‪.‬‬ ‫•‬
‫تهدف القرارات الداري ة إل ى إيجاد حلول للمشاك ل م ن خلل تتبع‬ ‫•‬
‫منهجية محددة لوضع بدائل مختلفة ومن ثمة اختيار النسب منها‪.‬‬
‫يتضمن اتخاذ القرارات إتباع السلوب الداري في محاولة التمييز بين‬ ‫•‬
‫الس لوك التكيف ي الذي يس عى إل ى محاول ة التوفي ق والتكي ف م ع النتائج‬
‫الفعلية للقرارات وبين النتائج المتوقع الحصول عليها‪.‬‬
‫بع ض القرارات‪ ،‬إ ن ل م تك ن معظمه ا‪ ،‬تتأث ر بشخص ية متخذ القرار‬ ‫•‬
‫وبالعوامل الشخصية والدارية الخرى في التنظيم‪.‬‬
‫إن اتخاذ القرار مرتبط بدرجة من العقلنية تميزها عن غيرها وترسم‬ ‫•‬
‫تلك العقلنية لنفسها حدودًا أثناء تطبيق القرار تدعى العقلنية المحدودة‬
‫لمتخذي القرارات المبادئ التالي ة لتس اعدهم عل ى الوص ول إلى‬
‫القرارات المناسبة‬
‫غياب الجهزة والساليب الحديثة لحفظ المعلومات‬ ‫•‬
‫طغيان العتبارات الجتماعية والتأثيرات الشخصية‬ ‫•‬
‫تأثير العتبارات السياسية والقتصادية على موضوعية اتخاذ‬ ‫•‬
‫القرارات‬
‫عدم مرون ة القواني ن واللوائ ح والتعليمات المعمول به ا في‬ ‫•‬
‫المؤسسات‬
‫ضعف الرقابة‪ ،‬وعدم متابعة تنفيذ القرارات الدارية‬ ‫•‬
‫المركزية الشديدة وعدم التفويض في عملية اتخاذ القرارات‬ ‫•‬
‫صعوبة تحقيق الهداف‬ ‫•‬
‫تعقد وتداخل العوامل القتصادية والجتماعية والتقنية‬ ‫•‬
‫والسياسية‬
‫زيادة القيود والمعوقات التي تعمل الدارة في ظلها وتشابكها‬ ‫•‬
‫وتداخل تأثيراتها‬
‫تجمد أو تتراجع الموارد المتاحة وعدم وضوح فرص الحصول‬ ‫•‬
‫على موارد جديدة‬
‫تضاءل الفرص التسويقية السانحة‪ ،‬وتصارع قوى المنافسة‬ ‫•‬
‫المتزايدة للفوز بالفرص القليلة المتاحة‬
‫• إن اتخاذ القرارات الدارية المهمة خاصة تلك التي تكتسي أهمية‬
‫إستراتيجية أمر بالغ الهمية والصعوبة والخطورة في آن واحد‬
‫بسبب التبعيات التي يمكن أن تؤدي إلى انهيار العمل الداري في‬
‫حال ة فش ل اتخاذ القرار المناس ب ف ي الوق ت المناس ب‪ ،‬وم ن هنا‬
‫تنبع أهمية المعلومات العلمية والتقنية في اتخاذ القرارات الدارية‬
‫بما تتميز هذه المعلومات من دقة وفاعلية في حقل البحث العلمي‪،‬‬
‫خاصة عند استثمارها في قطاعه العمل الداري‪ ،‬بحيث تقلل إلى‬
‫درج ة ك بيرة فرص الفش ل م ع تعزي ز فرص النجاح ف ي المقابل‬
‫مم ا يؤدي إل ى زيادة كفاء ة العم ل الداري‪ ،‬خاصة إذا اقترن‬
‫المر مع تفعيل ناجح لمقومات الدارة‬
‫التجربة‬ ‫المشاهدة‬ ‫الخبرة‬

‫تعيين العوامل الهامة‬ ‫تحديد المشكلة‬ ‫السلوب العلمي‬

‫معرفة البدائل‬
‫اختيار البديل الفضل‬ ‫تحليل البدائل‬
‫المحتملة‬

‫بناء نظام للمراقبة‬


‫تنفيذ الحل‬
‫والتنفيذ‬

You might also like