You are on page 1of 17

‫المطلوب عشرة صفحات‬

‫بإشراف‬
‫كل صفحة تستغرق دقيقة أو‬
‫الدكتور مازن مطبقاني‬
‫‪Mazen_mutabagani@hot‬‬ ‫أقل في عرضها ليكون‬
‫‪mail.com‬‬ ‫للمقدمة دقيقتين مع جزء من‬
‫الذان في البداية وصورة‬
‫المسجد النبوي‬

‫مركز المدينة المنورة‬


‫لدراسات وبحوث الستشراق‬
‫‪Al-Madinah Center for‬‬
‫‪the Study of‬‬
‫‪Orientalism‬‬
‫‪www.madinacenter.c‬‬
‫‪om‬‬

‫‪1‬‬
‫التحرر العر ب ال سلمي ال مر الذي د عا الغربي ي أنف سهم إل‬
‫التفكيي في التخلص مين هذا الصيطلح والبحيث عين بدييل؛‬
‫مقدمة‬
‫وكان ذلك ف الؤت ر الدول للمنظ مة العال ية للم ستشرقي ف‬
‫ال ستشراق فرع معر ف م هم بدأ ف أورو با م نذ عدة‬
‫عام ‪1973‬م والتي غيت اسيها ليصيبح النظمية العاليية‬
‫قرون يهدف إل معر فة الشرق وشعو به من النوا حي العقد ية‪،‬‬
‫للدراسيات النسيانية حول آسييا وشال أفريقييا‪ ،‬ثي النظمية‬
‫والتشريعيية‪ ،‬والتارييية‪ ،‬والسيياسية‪ ،‬والقتصيادية‪ ،‬والثقافيية‪.‬‬
‫الدولية للدراسات السيوية والشمال أفريقية‪ ،‬وستعقد مؤترها‬
‫والشرق بالن سبة لورو با وإن كان م صطلحا جغرافيا يبدأ من‬
‫العالي القادم الثامن والثلثي ف اسطنبول ف سبتمب ‪2007‬م‬
‫الشرق العربي السيلمي إل جنوب شرق آسييا وإندونيسييا‬
‫وتطورت الاجية للمعرفية بالعال العربي السيلمي‬
‫وكوريا واليابان‪ ،‬لكنه أيضا شرق يعن شروق الشمس والنور‬
‫وبالشرق عموما فظهرت تصيصات جديدة تعتميد مناهيج‬
‫يه‬‫ية والرشاد‪ ،‬يعني الشرق الذي ظهرت فيي‬ ‫والضياء والدايي‬
‫ي قبيل‪ .‬أصيبحت الدراسيات‬ ‫جديدة ومعارف ل تسيتخدم فيم ا‬
‫الرسالت السماوية‪ ،‬شرق الضارة والعرفة والعلم‪.‬‬
‫الختصية بعالنيا العربي السيلمي تسيتخدم مناهيج العلوم‬
‫وا ستمر هذا الفرع العر ف ين مو ويزداد ات ساعا وعمقا‬
‫الجتماعية وعلم النفس وعلم القتصاد وعلم النثروبولوجيا‪.‬‬
‫بدعيم مين الكومات الغربيية ومين الشركات والؤسيسات‬
‫ول ي عد ال ستشرق ذلك العال القا بع ف بر جه العا جي‬
‫التجار ية وكذلك من الؤ سسات الي ية‪ .‬ول كن ال ستشراق‬
‫بل تطور إل با حث ف ش ت التخ صصات يزور البلد العرب ية‬
‫الذي وا جه نقدا حادا م نذ مائة عام وازداد الن قد مع حركات‬
‫والسلمية يبحث ف حاضرها وماضيها‪ ،‬واستقطبت الامعات‬
‫‪2‬‬
‫الدولية (النترنت) باللغة النليزية أو الفرنسية أو اللانية‬ ‫الغربيية أعدادا مين الطلبية العرب السيلمي ليدرسيوا قضاييا‬
‫لوجد مئات اللف من الواقع الت تتحدث عن السلم‬ ‫بلدهيم ويصيلوا على الشهادات العلييا‪ .‬كميا انطلق باحثون‬
‫والسلمي مستندة إل كتابات الستشرقي الحياء والموات‪.‬‬ ‫يلمي‬ ‫يون العال العرب ي والسي‬ ‫أوروبيون وأمريكيون يدرسي‬
‫ومن أهم هذه الواقع مراكز دراسات الشرق الوسط أو‬ ‫درا سات ميدان ية‪ .‬ولكن ها تفت قر إل الع مق القي قي للدرا سة‬
‫العاهد التخصصة أو الواقع التنصيية‪ .‬وف هذه الواقع ند‬ ‫اليدانية‪.‬‬
‫أخبار هذه القسام من ماضرات وندوات ومؤترات‬ ‫ول كن ب عض الباحث ي بدؤوا م نذ عدة أعوام يدعون‬
‫وإصدارات علمية ومادة علمية غزيرة حول متلف قضايا‬ ‫أن ال ستشراق قد مات‪ ،‬و ما تزال م ثل هذه الزا عم ت د قبولً‬
‫السلم والسلمي‪.‬‬ ‫في وسيائل العلم الختلفية كأناي يرييد البعيض ليخدعنيا أن‬
‫هذا بالضافة إل عشرات الكتب والدوريات الت‬ ‫اهتمام الغرب بنا قد تغيت صوره فليس ثة مكان للستشراق‬
‫تصدر عن مراكز البحث العلمي والعاهد والقسام العلمية‬ ‫وإن ا هي درا سات إقليم ية أو درا سة منا طق‪ ،‬و هي درا سات‬
‫والكليات‪ ،‬فهاهي دور النشر العامة ودور النشر التابعة‬ ‫علميية موضوعيية تتسيم بالناهية والياد‪ .‬وأن ميا بيننيا وبيي‬
‫لكبيات الامعات الغربية تصدر مئات الكتب سنويا تتناول‬ ‫الغرب إنا هو مصال وليس ثة أهداف أخرى للستشراق أو‬
‫قضايا المة السلمية‪.‬‬ ‫لذه الدراسات‪.‬فهل مات الستشراق حقا؟‬
‫وهناك أيضا الؤترات العلمية الت تعقد ف الغرب أو‬ ‫وليست الجابة صعبة على هذا السؤال فلو حاول‬
‫حت ف عالنا العرب السلمي الت يضرها الباحثون الغربيون‬ ‫أحدنا أن يبحث عن السلم والسلمي ف شبكة العلومات‬
‫‪3‬‬
‫الملت من حقد أعمى ضد السلم والسلمي؟ أل تد‬ ‫(الستشرقون) فرادى وجاعات يقدمون بوثهم ويستمعون‬
‫معينا ل ينضب من كتابات الستشرقي تنهل منه وتل‬ ‫إلينا ف بوثنا ويناقشوننا ف قضايانا‪ ،‬فكأن الستشراق الذي‬
‫الصحف والجلت ووسائل العلم الخرى؟‬ ‫انطلق منذ مئات السني مازال شابا قويا‪ .‬وأضرب الثال‬
‫وقد اتذ الستشراق أو الهتمام الغرب بالعال‬ ‫لبعض هؤلء فهذا أستاذ الدراسات السلمية بامعة واشنطن‬
‫السلمي وجهة أخرى ومناهج جديدة؛ فهناك التركيز على‬ ‫بالوليات التحدة يهتم بالقرآن الكري والديث الشريف‬
‫الدراسات الجتماعية والنثروبولوجية‪ ،‬وبالضافة إل الباحثي‬ ‫والتنميط فيهما‪ .‬وهذه باحثة أخرى تتم بالصورة النمطية‬
‫الغربيي الذين يقومون بذه الدراسات فقد اكتشفت هذه‬ ‫للعرب والسلمي ف السينما الصرية وأخرى تتم بسينما‬
‫الؤسسات أنا تستطيع أن تستقطب عددا من الباحثي العرب‬ ‫هوليود وما تبثه من صور مشوهة للسلم والسلمي‪ ،‬وماذا‬
‫والسلمي للمشاركة ف هذه الدراسات تت إشراف أساتذة‬ ‫تسمى مؤترا أطلق عليه (الؤتر العالي الول حول السلم ف‬
‫من الامعات الغربية وذلك من خلل دورات قصية أو ورش‬ ‫القرن الواحد والعشرين)؟ الذي عقد ف ليدن ف صيف عام‬
‫عمل علمية‪ .‬وقد عقدوا الكثي من هذه النشاطات ف السنوات‬ ‫‪1996‬م وعقدت اللقة الثانية منه ف القاهرة بعد سنتي‪،‬‬
‫الاضية وكأنه اتاه جديد ف الستشراق‪.‬‬ ‫أليس مؤترا استشراقيا؟‬
‫ومن يعتقد أن الستشراق قد مات فلينظر إل الملة‬
‫ويكن أن يكون أخطر من ذلك كله أن ما زعم بأنه‬
‫العلمية الغربية ضد السلم والسلمي الت انطلقت بعد‬
‫موت للستشراق قد أذن بظهور فئة من أبناء السلمي‬
‫تفجيات نيويورك ف شهر أيلول عام ‪2001‬م أل تنطلق هذه‬
‫‪4‬‬
‫ذات موضع الدرس إل ذات دارسة نبحث ف ما يكتبونه‬ ‫"يعملون عمل الستشرقي والخبين معا‪ ،‬وحت تكون لم‬
‫وخلفيات ما يكتبون لنرد عليه وناورهم فيه لننا مسؤولون‬ ‫سلطة ووزن عززت سيتم بشهادات علمية وتكوين‬
‫ل بقوله (ما منع أقوام‬
‫عن الدفاع عن هذا الدين العظيم عم ً‬ ‫"أكاديي" مستمر‪ ،‬ودربوا على التحريف والتزوير تدريبا‬
‫نصروا ال ورسوله بسيوفهم أن ينصرونه بألسنتهم) ودعا‬ ‫كبيا‪ ،‬وروضوا على ذلك ترويضا‪ ،‬من أبناء اللدة هم‪ ،‬ومن‬
‫رسول ال الشعراء أن ينافحوا عن هذا الدين فكان منهم عبد‬ ‫الرحم الضاري والثقاف والدين الوراثي ولدوا‪ ،‬لكنهم غرباء‬
‫ل بقوله‬‫ال بن رواحة وحسان بن ثابت رضي ال عنهما‪ .‬وعم ً‬ ‫عن حضارتم‪ ،‬متنكرون لصولم‪ ،‬بل مستعدون لشن حرب‬
‫تعال (قل هذه سبيلي أدعو إل ال على بصية أنا ومن اتبعن)‪.‬‬ ‫ل هوادة فيها على دين آبائهم وأجدادهم وإخوانم‪ ،‬ول‬
‫وانطلق الر كز من مو قع ف شب كة العلومات الدول ية‬ ‫يجزهم حاجز عن الضي ف التشويه والتزوير إل درجة‬
‫يقدم العلومة للباحثي كما قدم نشرة شهرية وصلت إل واحد‬ ‫متطرفة جدا تت غطاء الرية ف العقيدة والتعبي ‪( ".‬حسن‬
‫وعشريين عددا تتناول قضاييا السيتشراق والسيتشرقي مين‬ ‫سرات "جعية السلمي الفاسدين تت راية اليهود والنصارى"‬
‫خلل ت سعة أبواب ثاب تة‪ .‬ك ما تول الشرف على الو قع القيام‬ ‫(‪4/12/1424‬هي) ‪www.almoslim.nct‬‬
‫بالرد على ا ستفسارات طل بة العلم ف مال ال ستشراق وتل قى‬
‫إنشاء المركز والموقع‬
‫العد يد من طلبات اللتحاق بالر كز لوا صلة الدرا سات العل يا‬ ‫ولتابعة الدراسات الستشراقية فإننا قررنا إنشاء مركز‬
‫ف ال ستشراق بل إن الب عض قدم خ طة ب ث للدكتوراه م ثل‬ ‫لدراسة الستشراق ليكون منطلقا لدراسة الغرب وتولنا من‬
‫جاشوا عبيد ال صيابح مين الدنارك الذي رغيب في دراسية‬
‫‪5‬‬
‫‪ -5‬تكوين قاعدة معلومات حول الكتابات العربية والسلمية‬ ‫اهتمام السيتشرقي اليهود في "إسيرائيل" بالسيلم‪ .‬بيل قدّم‬
‫حول الدراسات الستشراقية ونقد الستشراق‪.‬‬ ‫البعض طلبات للعمل ف الركز‪ ،‬والبعض للدراسة ف الركز‪.‬‬
‫‪ -6‬تكوين قاعدة معلومات عن الباحثي العرب والسلمي‬
‫الذين تناولوا الستشراق وكذلك قاعدة معلومات أخرى حول‬ ‫الهداف‬
‫الباحثي الغربيي والتعريف بإنتاجهم واتاهاتم‪.‬‬ ‫‪-1‬تشجيع البحث العلمي ف مال الدراسات الستشراقية‬
‫والدراسات العربية السلمية ف الامعات الغربية‬
‫أقسام الموقع‬
‫يتوي الوقع العديد من القسام بالضافة إل القائمة‬ ‫‪ -2‬النتقال من ذات مدروسة إل ذات دارسة كما يقول‬
‫البيدية ودفتر الزوار وغيها وفيما يأت بعض أقسام الوقع‪:‬‬ ‫الدكتور حسن حنفي ف كتابه مقدمة إل علم الستغراب‬
‫أساسيات الستشراق‬ ‫والتغلب على مركب النقص لدي العرب والسلمي ومقاومة‬
‫يضم هذا القسم العلومات الساسية حول الستشراق‬ ‫أو تطيم مركب الستعلء عند الطرف الخر‪.‬‬
‫من حيث التعريف به ونشأته وأهدافه‪ ،‬ووسائله ومناهجه‬ ‫‪-3‬توفي المكانات للباحثي لعرض إنتاجهم العلمي حول‬
‫وأساليبه‪ .‬ويتناول أيضا آثار الستشراق‪ ،‬وبثا عن الظاهرة‬ ‫الدراسات الستشراقية وتنسيق الواقف ف الؤترات الدولية‪.‬‬
‫الستشراقية‪ ،‬وبثا آخر حول حقيقة ناية الستشراق‪،‬‬ ‫‪ -4‬إنشاء ملة متخصصة مكمّة للدراسات التعلقة‬
‫ومموعة مقالت حول أزمة الستشراق وكذلك الهتمام‬ ‫بالستشراق‬
‫بالستشراق ف السعودية للدكتور قاسم السامرائي‬
‫‪6‬‬
‫بدأ الوروبيون منذ أكثر من قرن وربع ف عقد مؤتر‬
‫دول كل عدة سنوات – ل تتجاوز خسا‪ -‬للبحث ف مال‬ ‫المدارس الستشراقية‬
‫الدراسات الستشراقية الت تضم الند والصي وجنوب شرق‬ ‫يتناول هذا القسم التعريف بالدارس الستشراقية من‬
‫آسيا‪ ،‬ولكن الدراسات السلمية كانت وما تزال الحور‬ ‫حيث التقسيم الغراف مثل‪ :‬الدرسة البيطانية‪ ،‬والفرنسية‬
‫الساس لذه الؤترات‪ .‬وقد عقد الؤتر الول عام ‪ 1873‬ف‬ ‫واليطالية واللانية والمريكية والولندية‪ ،‬كما يهتم بالعاهد‬
‫باريس وبلغت حت الن خسا وثلثي مؤترا‪ ،‬كان آخرها‬ ‫الستشراقية ف العال السلمي‪.‬‬
‫الذي عقد ف‬ ‫الستشراق والعلوم السلمية‬
‫وقد أصبحت الؤترات والندوات من الكثرة بيث‬ ‫من يقدم هذا القسم مقالت ومعلومات أساسية حول‬
‫يصعب على الباحث أن يصرها أو يتناولا جيعا بالبحث‬ ‫كتابات الستشرقي حول القرآن الكري والسنّة النبوية الطهرة‪،‬‬
‫والدراسة ولذلك سوف تقتصر هذه الدراسة على ناذج من‬ ‫بالضافة إل بوث قدمت ف ندوات ممع اللك فهد لطباعة‬
‫هذه الؤترات والندوات الت أتيح ل الطلع على بعض‬ ‫الصحف الشريف بالدينة النورة ف السنوات الاضية ف مال‬
‫العلومات عنها‪ ،‬بيث نقدم معلومات عن الوضوعات الت‬ ‫القرآن الكري والسنّة‪ .‬كما يقدم هذا القسم أيضا بعض‬
‫يتناولا الؤتر أو الندوة‪ ،‬وكذلك معلومات عن الشاركي‬ ‫العلومات عن السية النبوية والتاريخ السلمي والفقه‪.‬‬
‫وأهية توجهات الشاركي ف هذه الؤترات ونتائج وتوصيات‬ ‫المؤتمرات‬
‫الؤترات‪.‬‬
‫‪7‬‬
‫يدعو الغربيي لدراسة العقيدة السلمية بروز تيار الصحوة‬ ‫ولئن انتهى الستشراق ف شكله التقليدي القدي فإنه‬
‫السلمية وازدياد ظاهرة العودة إل السلم ف أناء العال‬ ‫غي جلدته ليناسب الرحلة الديدة الت تفتحت العي ف‬
‫السلمي‪ ،‬وكذلك إقبال أعداد متزايدة من النصارى على‬ ‫العال السلمي على الدراسات الستشراقية‪ .‬ومع استمرار‬
‫الدخول ف دين ال ومعرفة العقيدة السلمية‪.‬‬ ‫الهتمام بالقضايا الستشراقية التقليدية كدراسة العلوم‬
‫السلم والغرب‬ ‫السلمية الختلفة‪ ،‬كالقرآن الكري‪ ،‬والديث الشريف‪،‬‬
‫انتشر ف العال العرب منذ ما يزيد على أربعي سنة‬ ‫والفقه‪ ،‬والتاريخ السلمي واللغة العربة وآدابا فإن‬
‫حّى معاداة الغرب الذي كان يقرن دائما بوصف المبيالية‬ ‫الوضوعات الديدة الت أصبحت تتل مساحة مهمة هي ما‬
‫والستعمار‪ .‬وعبارات أخرى مثل الرأسالية والستغلل‬ ‫يكن أن نطلق عليه العال السلمي العاصر‪ ،‬أو قضايا العال‬
‫والستعباد‪ .‬وقد تول كب هذه الملة القوميون والشيوعيون‬ ‫السلمي العاصرة‪ .‬ومن أول القضايا العاصرة الستمرار ف‬
‫الذين زعموا أنم التقدميون‪ .‬وانرف نفر من الشباب العرب‬ ‫دراسة العقيدة السلمية ومدى تسك السلمي با‪ ،‬إن العقيدة‬
‫السلم فولوا وجوههم شطر موسكو وبكي وجعلوا زعماء‬ ‫السلمية هي الحرك الساس لياة المة السلمية‪ ،‬وتعتمد‬
‫الشيوعية أبطالم‪ ،‬وقرءوا ف كتب ماكسيم غوركي وماركس‬ ‫قدرة الغرب على السيطرة على العال السلمي على مدى‬
‫وانلز وبابلو نيودا وغيهم فحفظوا من كلم هؤلء أكثر ما‬ ‫قرب السلمي من عقيدتم أو بعدهم عنها‪ ،‬فكلما كان‬
‫حفظوا من كلم ال عز وجل أو من حديث الصطفى صلى‬ ‫السلمون أقوى عقيدة وإيانا ضعفت فرص الغرب ف اليمنة‬
‫ال عليه وسلم‪.‬‬ ‫والنفوذ‪ .‬فالسلم دين ل يقبل أن يكون تابعا ول خانعا وما‬
‫‪8‬‬
‫صفات كل فئة ف سور القرآن الكري‪ ،‬كما جاءت السنّة‬ ‫وف هذا القسم تناولنا العلقة بي السلم والغرب ف‬
‫النبوية الطهرة توضح هوية السلم ليستطيع بعد ذلك أن يعرف‬ ‫ثلثة ماور هي‬
‫الخرين معرفة صحيحة متمسكا بويته ومستعليا بإيانه‪.‬‬ ‫‪-1‬موقف الغرب من السلم‬
‫المرأة والطفل‬ ‫‪ -2‬موقف السلمي من الغرب‬
‫ولّا كان من أبرز اهتمامات الستشرقي الرأة ف العال‬ ‫‪ -3‬نن والغرب حوار أم مواجهة؟‬
‫السلمي وذلك من خلل ما يؤلف من كتب أو ملت أو‬ ‫الستغراب‬
‫ندوات ومؤترات‪ ،‬وهناك العديد من الجموعات واليئات‬ ‫ظهر هذا الصطلح قبل عقود من الزمان ليشي إل‬
‫والؤسسات الهتمة بالرأة السلمة ومن هذه المعيات (رابطة‬ ‫مموعة من أبناء المة العربية السلمية الذين تأثروا بالغرب ف‬
‫دراسات الرأة ف الشرق الوسط) وهي مموعة تابعة لرابطة‬ ‫سلوكهم وأخلقهم وأفكارهم‪ .‬ولكن هذا الصطلح جاء بعده‬
‫دراسات الشرق الوسط ف أمريكيا الشمالية) وتعقد حلقات‬ ‫مصطلح آخر هو التغريب فأصبح يعرف هؤلء بالتغربي أما‬
‫بث كل سنة‪ .‬كما أن هناك العديد من الندوات وورش‬ ‫الستغراب فقد تول معناه إل ماولة معرفة الغرب من الداخل‬
‫العمل ف مال العلوم السلمية تتم بالرأة‪ ،‬ومن ذلك العهد‬ ‫معرفة علمية موضوعية موثقة‪ .‬ونادى العديد من علماء المة‬
‫اللان الشرقي ف بيوت ومعهد حوار النوب النوب الذي‬ ‫بدراسة الغرب‪ .‬ومعرفة الخر أمر أساسي ف تربية السلم‬
‫عقد ورش عمل حول القضايا الجتماعية ف دول النوب‪.‬‬ ‫حيث إن القرآن الكري قد قسم الناس إل ثلثة أقسام ف سورة‬
‫كما أن العهد الامعي بالامعة الوربية ف فلورنسا سيعقد‬ ‫البقرة فهم إما مؤمنون أو كافرون أو منافقون‪ .‬ث وضح‬
‫‪9‬‬
‫كما اهتم الوقع ببعض النازات الكبى ف إنتاج أفلم‬ ‫عددا من ورش العمل منها ورشة عمل حول وضع السرة ف‬
‫كرتونية حول التاريخ السلمي‪ ،‬وأخرى تبث القيم‬ ‫الشرق الوسط‪ .‬فلذلك حرص الوقع على تقدي هذا الوضوع‬
‫السلمية‪ .‬وتدعو مقالت هذا القسم إل إياد أفلم‬ ‫ف عدة أقسام هي‬
‫خاصة بالطفل السلم تراعي الحافظة على الوية العربية‬ ‫‪-1‬الرأة السلمة وقضاياها ومن هذه القضايا‬
‫السلمية‪.‬‬ ‫الؤترات الدولية حول الرأة وبعض القضايا‬
‫المجلة‬ ‫الاصة بالرأة السلمة من حيث الزواج‬
‫بعد انطلقة الوقع بشهرين تقريبا بدأنا بإصدار نشرة شهرية‬ ‫والطلق والسرة‪.‬‬
‫تضم تسعة أبواب ثابتة من أهها‪:‬‬ ‫‪-2‬الرأة السلمة ف العلم الغرب‪ ،‬يتناول بعض‬
‫‪-1‬قضية استشراقية‪.‬‬ ‫كتابات الغربيي حول الرأة السلمة‪.‬‬
‫‪-2‬مركز استشراقي‬ ‫‪-3‬الرأة الغربية‪ ،‬تتابع هذه القالت صورا من‬
‫ج ‪ -‬التعريف بستشرق‪.‬‬ ‫حياة الرأة الغربية انطلقا من أهية دراسة‬
‫د ‪ -‬كتاب الشهر‬ ‫الخر وباصة الغرب‪.‬‬
‫بالضافة إل الفتتاحية وكلمة الضيف وآراء الزوار‬ ‫أما الطفل فكان الديث عنه من حيث التربية‪ ،‬والعلم‬
‫ومقترحاتم ومقالة باللغة النليزية‪ .‬وقد تاوز عدد‬ ‫وما يقدم للطفل ف وسائل العلم الختلفة من أفلم‬
‫الشتركي ف هذه النشرة اللفي مشترك‪ ،‬وقد تقرر تويل‬ ‫كرتون تدف إل ماربة الوية العربية السلمية للطفل‪،‬‬
‫‪10‬‬
‫قام بعض الطلب بنسخ مواد من الوقع جزءا من التكاليف‬ ‫هذه النشرة إل ملة فصلية نأمل أن يشارك الباحثون ف‬
‫العلمية لادة الستشراق‪.‬‬ ‫السهام ف موضوعاتا قريبا إن شاء ال‪ .‬بل إن بعض‬
‫الزوار من أساتذة الامعات ف العال العرب والسلمي‬
‫طلبوا الشتراك ف النشرة وأرسلوا عناوينهم البيدية لذا‬
‫طلب الدراسات العليا‬
‫ومن أبرز من اتصل بالركز طلب الدراسات العليا‬ ‫المر‪.‬‬
‫إنجازات المركز‬
‫الذين وجدوا الوقع مفيدا ف إعداد خطط بوثهم وف بوثهم‪،‬‬
‫الفادة من المادة العلمية‬
‫حت إن أحد الطلب الذين يعدون رسالة ماجستي خص‬ ‫بدأت الرسائل بالبيد اللكترون والبيد العادي تصل‬
‫الوقع بأكثر من ثلثي صفحة ف رسالة الاجستي الت قدّمها‬ ‫إل الركز منذ انطلقته ف شهر رمضان عام ‪1420‬م (كانون‬
‫لكلية أصول الدين بامعة الزهر فرع النصورة‪ ،‬وكانت‬ ‫الثان ‪1999‬م) من متلف أناء العال من نيوزلندا إل كندا‬
‫رسالته بعنوان (جهود العلماء السلمي ف مواجهة الستشراق‪.‬‬ ‫ومن شت البلد العربية والسلمية‪ ،‬وكانت هذه الراسلت‬
‫وأقدم فيما يأت أساء بعض هؤلء الطلب الذين أفادوا من‬ ‫تأت من العلماء الذين وجدوا ف الوقع مادة علمية أفادوا منها‬
‫خدمات الركز‬ ‫ف بوثهم‪ ،‬ونصحوا طلبم بالرجوع إل الوقع‪ ،‬بل إن بعض‬
‫‪-‬زين الدين بوزيد (طالب دكتوراه من الزائر)‬ ‫الساتذة جعل مادة الوقع هي الادة النهجية‪ .‬والبعض الخر‬
‫‪-‬جاشوا عبد ال صابح (دناركي من أصل مغرب)‬ ‫أفاد منها ف بوث علمية نشرت ف ملت ودوريات‪ .‬وقد‬

‫‪11‬‬
‫‪-‬الدكتور عبد العزيز راس مال (جزائري) من جامعة‬ ‫‪-‬عز الدين ساس (الغرب)‬
‫الزائر‪ ،‬أستاذ علم الجتماع‪.‬‬ ‫‪-‬هاجر حيون‪ ،‬جامعة عبد الالك السعدي (طالبة‬
‫‪-‬الدكتور أحد أيت بلعيد (مغرب) مؤسسة اللك‬ ‫دكتواره ‪-‬تطوان بالغرب)‬
‫عبد العزيز آل سعود للدراسات السلمية والعلوم‬
‫النسانية بالدار البيضاء‬ ‫وفيما يأت ناذج من الشخاص الذين كتبوا إل‬
‫‪-‬البوفيسور يوهان مولان رئيس ملس المناء‪،‬‬ ‫الركز‪ ،‬مشيدين بهوده طالبي التعاون وتبادل الطبوعات‬
‫والبوفيسور سليمان أتيش رئيس ملس الرئاسة‬ ‫والؤلفات‪.‬‬
‫بامعة أوروبا السلمية ‪10/10/2001‬م‪.‬‬ ‫‪-‬الدكتور ناصر الل جاسم – أمي عام الكتبة‬
‫‪-‬الستاذ ممد خليفة الدير التنفيذي لركز زايد‬ ‫الركزية بامعة الوصل وأستاذ التاريخ السلمي‬
‫للتنسيق والتابعة بالمارات العربية التحدة‬ ‫أيضا‪.‬‬
‫‪-‬الدكتور شوقي أبو خليل‪ ،‬مدير إدارة النشر بدار‬ ‫‪ -‬الدكتور ممد شاكر عال شوق – أستاذ‬
‫الفكر بدمشق ‪ ،‬سوريا‪ .‬قبل أن يكون ف ملس‬ ‫الدراسات السلمية بنجلديش‬
‫إدارة الركز وأرسل سيته الذاتية‬ ‫‪-‬الدكتور رشيد بلحبيب (مغرب) أستاذ اللغة العربية‬
‫‪-‬الدكتور ليث سعود القيسي (ماليزيا‪ -‬الامعة‬ ‫جامعة العي بالمارات‪.‬‬
‫السلمية العالية)‬
‫‪12‬‬
‫تلقى الوقع الكثي من التصالت من أصحاب الواقع‪،‬‬ ‫‪-‬الدكتور ادهام ممد حنش‪ ،‬رئيس ترير ملة‬
‫أشار بعضهم إل رغبته نقل مادة من مركز الدينة‪ ،‬وأشاد‬ ‫الزرقاء‪ ،‬مع سيته الذاتية‪.‬‬
‫بعضهم بالوقع‪ .‬كما أن الواقع الت أخذت من مادة الوقع‬ ‫‪-‬ديفيد هييش ‪ David Hirish‬أمي مكتبة‬
‫كثية بعضها أشار إليه كمرجع بينما البعض اعتقد أن الادة ف‬ ‫مركز دراسات الشرق الوسط بامعة كاليفورنيا‬
‫النترنت مشاع وليس لا حقوق نشر‪.‬‬ ‫بلوس أنلوس‪ ،‬وطلب مطبوعات الركز‬
‫ومن أبرز الواقع الت ت التصال بينها وبي مركز الدينة الواقع‬ ‫‪-‬حرص مارك بارنل ‪ Mark Barnhill‬من قسم‬
‫التية‪:‬‬ ‫دراسات الرب بكلية اللك ‪King's College‬‬
‫‪-‬موقع السلم بامعة جورجيا بإشراف البوفيسور‬ ‫بدينة لندن بعد عدة مراسلت أشاد فيها بالوقع‬
‫ألن عبد الق قودلس ‪Alan Godlas‬‬ ‫وما فيه من مادة علمية غزيرة على لقاء الشرف‬
‫‪ www.uga.edu/islam‬وقد جعل للموقع رابطا‬ ‫على الوقع‪ ،‬وقد ت اللقاء بيننا ف الؤتر العالي‬
‫ف موقعه‪ ،‬وأكد على أهية أن يطلع عليه الغربيون‬ ‫الول لدراسات الشرق الوسط بدينة مينيز‬
‫ليعرفوا كيف ينظر إليهم السلمون‪.‬‬ ‫بألانيا ‪.Mainz‬‬
‫‪-‬موقع لا أون لين ‪www.lahaonline.com‬‬ ‫القسم الرابع أصحاب المواقع الخرى )‬
‫‪-‬مدير ترير ملة الدعوة‪ -‬الرياض أشار إل‬ ‫بعضها نقل مادة من الموقع)‬
‫الصحيفة أخذت بعض القالت من الوقع ونشرتا‪،‬‬
‫‪13‬‬
‫‪-3‬ل غرو أن تكون انطل قة هذا الر كز البارك من مدي نة‬ ‫كما أن ملة الدعوة باللغة النليزية قامت بترجة‬
‫النيب التي يأرز اليان إليهيا كميا تأرز اليية إل‬ ‫بعض القالت حول السلم والغرب‪.‬‬
‫جحرهيا كميا أخيب الصيادق الصيدوق‪ ،‬ويقيف هذا‬ ‫‪-‬موقع إسلميات أون لين ( يقدم الكثي من مواد‬
‫الركز شاما بهود العلماء وطلبة العلم الشاركي فيه‬ ‫الوقع)‬
‫ليسيد ثغرة عظيمية افتقرت طويلً إل مين يذب عنهيا‬
‫بشكل منظّم ومدروس‪ .‬عثمان الطوالبة‪ -‬السويد‬
‫من أهم ما قيل في الموقع‬
‫‪-4‬لقد بدأت عملً جيدا‪ ،‬لقد كانت الاجة إليه كبية‪،‬‬ ‫كثيون الذين كتبوا للمركز يشيدون بالوقع ول يكننا هنا‬
‫العداء يعملون الكثيي بينميا السيلمون نائمون‪ ،‬لقيد‬ ‫إلّ أن نتار ناذج من هذه الرسائل‪،‬‬
‫جئتي ليقاظهيم‪ ،‬شكرا لك‪ .‬البوفيسيور خورشييد‬ ‫َ‬ ‫‪-1‬أحيي هذا الوقع الفريد من نوعه والذي طالا انتظرناه‪،‬‬
‫أحدي‪ -‬كليية أصيول الديين‪ ،‬قسيم مقارنية الديان‪،‬‬ ‫أ سأل ال العظ يم أن يوفق كم ف هذا الشروع وأت ن‬
‫الامعة السلمية العالية –باكستان‪.‬‬ ‫لكم دوام النجاح‪ .‬بلقيس اللحم –كندا‪.‬‬
‫‪-5‬أخيي الفاضيل أنيا مني يتابيع نشرتكيم الفريدة عين‬ ‫‪-2‬أجلي شييء في الدنييا أن تكون مين سيكان الدينية‬
‫السيتشراق وأسيأل ال تعال أن يعلهيا في موازيين‬ ‫النورة‪ ،‬وأجلي مين ذلك أن تعميل شيئا لاي وباسيها‪.‬‬
‫ح سناتكم يوم ل ين فع مال ول بنون‪ .‬وأود أي ها الخ‬ ‫مصطفى عصام مطبقان‪ -‬جدة‪.‬‬
‫الكر ي أن أ قف بوار قامت كم ال كبية ف هذا الجال‬
‫‪14‬‬
‫الستشراقية وتعريفا بالوقع وأهدافه وغي ذلك‪ .‬كما أن الوقع‬ ‫مؤيدا ومعضدا ومسيتفيدا مين هذه الباث التميزة‬
‫سيقدم مادة علمية سعية وسعية بصرية من ندوات ومؤترات‬ ‫وآملً أ ّل ي فت ف عضدك كو نك تع مل في ها منفردا‪.‬‬
‫وماضرات شارك فيها الشرف على الوقع أو لغيه من العلماء‬ ‫د‪ .‬سعيد بن ناصر الغامدي‪ ،‬أبا–كلية الشريعة بامعة‬
‫الهتميي بشأن السيتشراق ودراسيات الشرق الوسيط في‬ ‫اللك خالد‪.‬‬
‫الغرب‪.‬‬ ‫‪-6‬أخيا اسيتطعت أن أرى صيفحتك الميلة وصيورتك‬
‫المشرف على الموقسسسع فسسسي سسسسطور ‪:‬‬ ‫البائ سة ال ت تارب ب سيف من ط ي سيتحول إن شاء‬
‫د‪.‬مازن بن صلح مطبقاني‬ ‫ال إل هدير هادر وصاعقة صاعقة على من يريد هذا‬
‫الع مل الال‪ :‬أ ستاذ مشارك بق سم الدرا سات ال سلمية‬
‫الد ين القو ي أو هذه ال مة وتراث ها النا صع ب سوء‪ ،‬هذا‬
‫بكلية التربية بامعة اللك سعود‪.‬‬
‫قدر الغيورين من أمثالك‪ ،‬فامض بعزم أكيد ولك منّي‬
‫‪-‬مين موالييد الكرك بالردن عام ‪1369‬هيي (‬
‫أ صدق المنيات بالتوف يق وال سداد‪ .‬البوفي سور قا سم‬
‫‪1950‬م)‬
‫السامرائي‪ ،‬جامعة ليدن‪ ،‬هولندا‪.‬‬
‫‪-‬حصيل على بكالوريوس والاجسيتي في الداب –‬
‫قسيم التارييخ بامعية اللك عبيد العزييز عام‬ ‫مشروعات جديدة‬
‫‪1397‬هييي (‪1977‬م) وعام ‪1406‬هييي(‬ ‫سييعمل الركيز في السيتقبل القرييب إن شاء ال على‬
‫‪1986‬م)‬ ‫إضافية قسيم باللغية النليزيية يقدم فييه بعيض القالت‬

‫‪15‬‬
‫‪-‬صيراع الغرب ميع السيلم‪ :‬اسيتعراض للعداء‬ ‫‪-‬حصيل على الدكتوراه مين كليية الدعوة بالدينية‬
‫التقليدي ضيد السيلم في الغرب‪(.‬ترجةي مين‬ ‫النورة عام ‪1415‬هي(‪1995‬م)‬
‫النليزية) تأليف آصف حسي‪.‬‬ ‫من مؤلفات الشرف‬
‫‪-‬الغرب من الداخل‪:‬دراسة للظواهر الجتماعية‬ ‫‪-‬جعيية العلماء السيلمي الزائرييي ودورهيا في‬
‫‪-‬أ ثر المل كة العرب ية ال سعودية الرائد ف الهتمام‬ ‫الركة الوطنية الزائرية (رسالة الاجستي)‬
‫بالدراسات الستشراقية ف عهد اللك فهد رحه‬ ‫‪-‬السيتشراق والتاهات الفكريية في التارييخ‬
‫ال‪.‬‬ ‫السلمي‪:‬دراسة تطبيقية على كتابات الستشرق‬
‫شارك ف العديد من الندوات والؤترات من أبزرها‬ ‫برنارد لويس‪( .‬رسالة الدكتوراه)‬
‫‪-‬الؤتر العالي الول حول السلم والقرن الواحد‬ ‫‪-‬الستشراق العاصر ف منظور السلم‪.‬‬
‫والعشرين (ليدن‪-‬هولندا ‪1996‬م)‬ ‫‪-‬الغرب العرب بي الستعمار والستشراق‪.‬‬
‫‪-‬الؤتر العالي الامس والثلثي للدراسات السيوية‬ ‫‪-‬أصيول التنصيي في اللييج العربي (ترجةي مين‬
‫والشمال أفريقية ( بودابست –الجر ‪1997‬م*‬ ‫النليزييية)‪ ،‬تأليييف هييي كونوي زيلر‪.‬‬
‫‪-‬الؤتر الدول حول السلم والدراسات‬ ‫‪H.Conway Zeigler‬‬

‫الستشراقية (جامعة عبد اللك السعدي والنظمة‬

‫‪16‬‬
‫السلمية للتربية والعلوم والثقافة‪ ،‬تطوان الغرب‪،‬‬
‫‪1997‬م‬
‫‪-‬الؤتر العالي الثان عشر للرابطة اللانية لدراسات‬
‫الشرق الوسط للبحوث والتوثيق‪ ،‬هامبورج‬
‫‪2005‬م‪.‬‬
‫‪-‬قدم العديد من الحاضرات ف الندية الدبية ف‬
‫الملكة العربية السعودية حول الستشراق‬
‫‪-‬كتب مئات القالت ف صحيفة الدينة النورة‬
‫وغيها من الصحف السعودية وكذلك ف‬
‫الجلت السعودية والليجية حول الستشراق‪.‬‬

‫‪17‬‬

You might also like