‫الحكم‬

‫واألمثال‬
‫هذا المثل العربي يؤكد بأهمية اختيار الجار الصالح‬
‫قبل اختيار الدار المناسبة‪ ،‬فال تصلح دار إذا لم يكن‬
‫‪.‬الجار في حسن المعاشرة‬
 ‫علينا أن نواظب األمور واألعمال التي‬
‫‪.‬مارسناها حتى تتحقق األهداف المرجوة‬
 ‫إن الشباب هم عماد الدولة‪ ،‬فهم ثروتها‪،‬‬
‫وبهم تقوم ثورتها‪ ،‬فبهم تتمثل قضية نصرة‬
‫‪.‬هذه الدولة‬
 ‫العلم شرط أساسي في كل أعمال‪ ،‬ولن‬
‫نكون نحن أمة متقدمة إال بالعلم‪ ،‬وال يتم‬
‫‪.‬اإليمان إال بالعلم‬
‫الفن الجيد البد من أن يكون في خدمة‬
‫اإلنسان وخاضع له وال يسبب الضرر‬
‫‪.‬للناس والبيئة‬
‫المعاشرة الحسنة تقوي العالقات اإلنسانية‬
‫‪.‬بين أفراد المجتمع‬
‫إن إصالح الرعية ال يتأتى إال من إصالح‬
‫نفس الراعي المتمل للمسؤولية ألن ذلك‬
‫يستلزم إصالح الرعية‪ ،‬فساد الراعي يؤدي‬
‫‪.‬إلى فساد الرعية‬
 ‫الحرص على أداء األعمال الصالحة‬
‫والمبادرة إليها لهدف فعل الخير ومساعدة‬
‫‪.‬المحتاجين دون مقابل قبل زوال الفرصة‬
‫هذا المثل العربي يؤكد بأهمية اختيار الجار‬
‫الصالح قبل اختيار الدار المناسبة‪ ،‬فال تصلح‬
‫‪.‬دار إذا لم يكن الجار في حسن المعاشرة‬
‫َم ْعىَن َه َذ ا على االنسان أن يتعلم اللغات العديدة ‪ ,‬جبانب لغة األم‬
‫ألهنا و!!سيلة للتفاهم بني اآلخر!ين و و!!سيلة للتعامل و نشر الدعو!!ة‬
‫االسالمية‪.‬‬
 ‫مبعىن أننا كلنا نر !!غب بأفضل معاملة كاحلب و!الصدق‬
‫و!األمانة من اآلخر!ين‪ ،‬ألننا نتعايش مع الناس و!!نشار! !!كهم‬
‫‪.‬يف الشعو!!ر و!الر!احة‪ ،‬و !!ك!لنا مكمل لآلخر‬
‫صالَ َح بِ ُدو! ِ!ن ِدي ٍن َو ُد ْنيَا‬ ‫ال‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫ال‬‫ف‬ ‫ال‬ ‫َّ‬‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ََ َ‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫صو! ُ!د ب َ ُ‬
‫ه‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ك‬ ‫ذل‬ ‫َو !الْ َم ْق ُ‬
‫تتم‬
‫ُّ‬ ‫ُّنيا‬
‫الد‬ ‫ح‬ ‫ِ‬ ‫ال‬
‫ََ‬ ‫!بص‬ ‫!‬‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬
‫ُ‬ ‫العباد‬ ‫ح‬
‫ُّ‬ ‫ِ‬
‫تص‬ ‫ِّين‬
‫الد‬ ‫ِ‬
‫باستقامة‬ ‫ألَنَّ ُه‬
‫السعادةُ‪َ .‬في ُكو! ُن الْ َفو !ز يِف األُو!ىَل و ! ِ‬
‫اآلخَر !ة ‪.‬‬ ‫َ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ َ َ‬
‫ب الْ ُم ْر !َت َق !!ى الَ َيتَ َح َّق ُق! ! إِالَّ‬ ‫َ ُ‬ ‫ع‬
‫ْ‬ ‫!‬ ‫!‬‫ص‬ ‫د‬ ‫َ‬ ‫ج‬‫ْ‬ ‫م‬ ‫ْ‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫َن‬
‫!‬ ‫َّ‬
‫ف! ! َو !الْ َكَر !َم‪َ .‬و !أ َ‬ ‫الشَر ! َ‬‫الْ َم ْج َد أَ ْي! ! َّ‬
‫ص! !و!ِ!ل‬ ‫!‬ ‫و‬‫ْ‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ِ‬
‫يل‬ ‫ِ‬‫ب‬ ‫!‬ ‫!‬‫س‬ ‫يِف‬ ‫!‬ ‫!‬‫س‬ ‫ِ‬ ‫ف‬
‫ُ‬ ‫ن‬
‫ْ‬ ‫أل‬
‫َ‬ ‫ا‬‫!‬ ‫و‬ ‫!‬ ‫!‬‫ل‬ ‫ِ‬ ‫ا‬‫!‬ ‫و‬ ‫َم‬‫أل‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫!‬‫ة‬‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ح‬ ‫ض‬
‫ْ‬ ‫َ‬‫ت‬ ‫!‬ ‫!‬‫ن‬ ‫م‬‫ِ‬ ‫!‬ ‫!‬‫ة‬‫ٍ‬ ‫يم‬ ‫ظ‬‫ِ‬ ‫ع‬ ‫ِ‬
‫ة‬ ‫ل‬
‫َ‬ ‫ي‬ ‫!‬ ‫!‬‫س‬ ‫ِ‬ ‫!‬ ‫و‬ ‫!‬ ‫!‬‫ل‬
‫ِّ‬ ‫ك‬‫ُ‬ ‫ِ‬
‫ب‬
‫ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫مِت َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ص جَمْ ِد ِه! !‬ ‫ص! ! ِ‬ ‫ق‬
‫َ‬ ‫!‬ ‫!‬
‫ََ ً َُ َ ْ َ‬‫ن‬ ‫م‬‫ِ‬ ‫د‬
‫ٌ‬ ‫د‬‫َ‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫!‬‫ه‬ ‫ل‬
‫َ‬‫!‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫اد‬ ‫!‬ ‫و‬‫َّ‬ ‫ج‬ ‫!‬ ‫و‬ ‫!ا‬‫!‬ ‫مي‬
‫ً‬ ‫!‬ ‫ِ‬
‫ر‬ ‫ك‬
‫َ‬ ‫ا‬ ‫د‬‫ً‬ ‫ِ‬
‫اج‬ ‫م‬‫َ‬ ‫!ي‬ ‫!‬ ‫ِ‬
‫ائ‬ ‫َّ‬
‫ط‬ ‫ال‬ ‫َ ُ‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫!‬ ‫!‬‫ن‬‫َ‬ ‫ا‬ ‫ك‬
‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫يه‬ ‫ل‬
‫َ‬‫ِ‬‫إ‬
‫ف!!‬ ‫!‬ ‫ر‬ ‫الش‬
‫َّ‬ ‫!‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ج‬
‫ُ ََْ ُ ُ َ ُ َ َ ْ ُ َ َ ُ‬ ‫م‬ ‫ل‬
‫ْ‬ ‫ا‬
‫!‬ ‫و‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫ر‬ ‫ك‬
‫َ‬ ‫ل‬
‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫َ‬ ‫!‬ ‫ذ‬
‫ْ‬ ‫ي‬ ‫!ا‬ ‫!‬ ‫!‬
‫م‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫ِ‬
‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫يخ‬ ‫!‬ ‫ِ‬
‫ر‬ ‫َّا‬
‫ت‬ ‫ال‬ ‫ا‬ ‫اه‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫َّ‬
‫يِت‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫ِ‬
‫ه‬ ‫ِ‬
‫!د‬‫َو ! ُجو!‬
‫َْ َ َ‬
‫يف‪ .‬لََق ْد‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫مِت‬
‫يُ ْذ ! َك ُر َحا ُ َ ْ َ َ مْسُ ُ ُ َ ً ِّ َ ْ ُ َ َ ٌ َ َ ٌ َ َ ٌ‬
‫!‬ ‫ر‬ ‫ش‬ ‫!‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫اج‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫و‬ ‫!‬ ‫مي‬‫!‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫!‬‫ل‬ ‫ك‬
‫ُ‬ ‫ل‬ ‫!ا‬
‫!‬
‫م‬ ‫!‬ ‫ز‬ ‫ال‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫!‬ ‫ص‬ ‫أ‬‫!‬ ‫و‬
‫الن َهايَةَ! يِف امل ْج ِد‬ ‫ضيُو!فَِه! ِدالَلَةً! َعلَ!!ى بُلُو! ِ!غ ِه! ِّ‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫َذبح! َفر !س!ه الْمحبَّبةَ! إِلَي ِه! لِيطْعِ‬
‫ََ َ َُ ُ َ َ ْ ُ َ ُ‬
‫َ‬ ‫َو !الْ َكَر !ِم ‪.‬‬
‫إذا مل جتد املو!افقة بني الناس! بعضهم بعضا يف املعاملة و!املصاحبة و!املعاشر !!ة لكانت‬
‫اهللكة مصري!!هتا‪َ .‬علَْينَا أَ ْن جنعل حياتنا مكملة حلياة اآلخر!ين‪ ،‬فالصغري يقتدي‬
‫بالكبري و!اجلاهل بالعامل طبقا ملبدأ التفاهم و!الو!!ئام و!التسامح‪ ،‬بدالً من أن يغر !!ق يف‬
‫‪.‬ظلمات الكر!اهية و!العنصر!ية و!البغضاء بني األمم و!الشعو!!ب‬
‫العمل هو ثمرة العلم‪ ،‬بدونه ما حصلنا على‬
‫‪.‬شيء‪ ،‬كما هو الحال للشجرة‬
‫العمل هو ثمرة العلم‪ ،‬بدونه ما حصلنا على‬
‫‪.‬شيء‪ ،‬كما هو الحال للشجرة‬
‫الندم والويل لمن كان كسوال في عمله‪،‬‬
‫‪.‬وأما من اجتهد فيه فالظفر والفوز له‬
‫الذي ال يو!اجه املصيبة ‪ ،‬ال يشعر باألحز!ان كما‬
‫يشعر هبا اآلخر و !!ال يأسى فؤ!اده على ما حيدث‪.‬‬
‫ال يعرف شيء إال بعد الخبرة و التجربة‬
‫الرغبة الشديدة في الغنى والثراء سباب أساسي‬
‫ودافع قوي إلى السيئات والمعاصي‪.‬‬
‫الحظ دائما يحلف من يباكر غيره ويسبفه في‬
‫العمل فهو يفوز بالمطلوب بسيعه الباكر‬
‫من تعو!!د على تأجيل عمله‬
‫فاته احلظ و!الفر!!ص‬
‫الذي يحقد على الناس‬
‫ال يصلح أن يكون رئدا‬
‫لهم‬
‫الفعل في بعض األحيان أقوى داللة من الكالم‬
‫ضهُ جودة الجهاز‬
‫الخلل في التفكير اليُ َع ِّو َ‬
‫ال نستطيع أن نلين الحديد ونشكله وهو بارد‪.‬‬
‫ويضرب به المثل لمن يقوم بعمل ال يعود إليه‬
‫‪.‬بالنفع‬
‫أسرع إلى أداء ما تبتغي قبل أن تضيع‬
‫الفرصة‪ ،‬وعلينا أن ننتهز الفرصة قبل‬
‫‪.‬فوات األوان‬
‫إ‪‬نحتاج‪‬الجماعي‪‬أو‪‬الفردي‪‬العمل‪‬تنفيذ‪‬في‬
‫كا‪‬فإذا‪‬وتعاونهم‪‬الآخرين‪‬من‪‬المساهمة‪‬لى‬
‫‪‬ينجح‪‬لا‪‬فالعمل‪‬بعمله‪‬يقم‪‬لم‪‬طرف‪‬هناك‪‬ن‬
‫أك‪‬أو‪‬طرفين‪‬على‪‬يتوقف‪،‬ما‪‬عمل‪‬فنجاح‪،‬إذن‬
‫اإلنسان ال يخفى عليه الخطأ والنسيان ولو‬
‫‪.‬كان ماهرا في مهنته‬
‫في الغالب نتذكر األشياء الموجودة أمامنا‪،‬‬
‫‪.‬وإذا خلفنا وتركنا فننساه‬
 ‫االمتحان يكشف عن قدرات المرء ويبين‬
‫مهاراته أو عجزه‪ .‬فإذا اجتاز االمتحان فاز‬
‫وأكرم‪ .‬نعرف شخصا عند الشدائد كما‬
‫‪.‬نعرف الذهب من زيفه بعد اختباره‬
 ‫الواقع ال يدوم‪ ،‬وأنه يتغير دائما‪ .‬فالمرء‬
‫تصيبه الصحة والمرض كما يصيبه العسر‬
‫واليسر‪ ،‬أو ما له وما عليه ألنها هي من‬
‫‪.‬سنة هللا‬
‫يشبه الولد بوالده مهما كان‪ ،‬وهناك ال بد‬
‫من المساواة بينهما على األقل في شيء‬
‫‪.‬واحد أو صفة واحدة‬
 ‫كلما يحتاج اإلنسان إلى أمر ما‪ ،‬يسعى‬
‫ويبحث ويشغل تفكيره ليصل إلى فكرة يبلغ‬
‫‪.‬بها حاجته‬
‫‪.‬المحافظة على الصحة مهمة جدا في الحياة‬