You are on page 1of 10

‫‪1‬‬

‫السؤال الول ‪:‬‬


‫– اجب عن آلتي ( إجباري )‬
‫‪-1‬ما المقصود بالتعريف الجرائي ؟‬
‫‪ "-2‬بعض المدن خالية من التلوث " على فرض صدق هذه القضية ؟ ما حكم القضايا التي تقابلها‬
‫بالتناقض وبالدخول تحت التضاد ؟ مع التعليل ‪0‬‬
‫‪-3‬كون قياسا صحيحا من الشكل الول تستغرق نتيجته كل من حديها ثم اثبت صحته ‪.‬‬
‫‪-4‬يرى البعض أن ارسطو هو الواضع الحقيقي للستقراء " هل توافق ولماذا ؟‬
‫إجابة السؤال الول ‪:‬‬
‫‪-1‬التعريف الجرائي تعريف لمصطلح علمي بتحديد الجراءات التي توضح المعنى مثل‬
‫( السائل‬
‫الحمضي إذا وضعت فيه ورقة عباد الشمس تحولت إلى اللون الحمر أما القلوي إلى اللون الزرق )‬
‫و ( الذكاء هو القدرة على حل المشكلت في اختبارات الذكاء المقننة ) ‪.‬‬
‫ك ‪.‬س‬ ‫ك ‪.‬م‬ ‫‪-2‬‬
‫كل المدن ليست خالية من التلوث‬
‫( كاذبة )‬

‫بعض المدن ليست خالية من التلوث‬ ‫بعض المدن خالية من التلوث‬


‫( مجهولة )‬ ‫ج‪ .‬س‬ ‫ج‪ .‬م‬ ‫( صادقة )‬
‫•القضية ‪ :‬بعض المدن خالية من التلوث ( ج ‪ .‬م ) صادقة تقابل القضية ( ك‪.‬‬
‫س ) بالتناقض ويكون حكمها كاذبا لن التناقض ل يسمح بوجود حالة وسط ‪,‬‬
‫وتقابل القضية ( ج ‪ 0‬س ) بالدخول تحت التضاد ويكون حكمها كاذبا لن‬
‫القضيتين المتقابلتين بالدخول تحت التضاد ل تصدقان معا ‪0‬‬
‫مقدمة كبرى‬ ‫كل الحشرات ليست سامة‬ ‫‪ -3‬ك ‪ 0‬س‬
‫مقدمة صغرى‬ ‫كل البعوض حشرات‬ ‫ك‪0‬م‬
‫نتيجة‬ ‫كل البعوض ليس ساما‬ ‫ك ‪0‬س‬
‫ب‪ -‬المقدمة الصغرى جزئية‬ ‫أسباب صحته ‪ :‬أ‪ -‬المقدمة الكبرى كلية‬
‫ج‪ -‬النتيجة سالبة لن المقدمة الكبرى سالبة ( تم استغراق الموضوع والمحمول )‬
‫‪ -4‬ل أوافق لن هناك مبالغة كبيرة في دور ارسطو ‪ ,‬فهو ركز اهتمامه على المنهج القياسي بالضافة‬
‫إلى ما كتبة في الستقراء يختلف تماما عما نعرفه اليوم عن هذا المنهج ولكن ل ننكر أن لرسطو فضل في توجيه‬
‫النتباه إلى الستقراء ولكنة لم يفسره لظروف ثقافة عصرة التي غلب عليها التفكير الرياضي الستنباطي آي نستطيع‬
‫القول أن ارسطو يعد واضعا حجر الساس في بناء الستقراء ‪ ,‬أما البناء فيرجع إلى اللحقين مثل الحضارة السلمية‬
‫وأيضا فرنسيس بيكون ‪0‬‬
‫السؤال الثاني ‪:‬‬
‫‪ -‬بين الصواب أو الخطأ في مما يأتي مع التعليل ‪:‬‬
‫)‬ ‫(‬ ‫‪ -1‬القضية الشخصية تعتبر جزئية‬
‫)‬ ‫(‬ ‫‪ -2‬القضية الرياضية تعبر عن اللزوم المنطقي‬
‫)‬ ‫(‬ ‫‪ -3‬الستقراء استدلل صاعد بينما القياس استدلل هابط‬
‫)‬ ‫(‬ ‫‪ -4‬ترد قوانين الفكر إلى قانون الهوية‬
‫إجابة السؤال الثاني ‪:‬‬
‫‪ -1‬العبارة خطأ‬
‫لن القضية الشخصية هي القضية التي يكون موضوعها اسم علم وتعتبر قضية كلية بالرغم من أن‬
‫موضوعها شخص واحد لن الحكم فيها شمل كل موضوعها مثل ( سقراط فيلسوف يوناني ) ‪0‬‬
‫‪ -2‬العبارة صواب‬
‫لن القضية الرياضية تعبر عن اللزوم المنطقي فالطرف الثاني من القضية يلزم لزوما منطقيا عن الطرف‬
‫الول مثل ( ‪ 2‬مشتقة من ‪0 ) 1+1‬‬
‫‪ -3‬العبارة صواب‬
‫لن الستقراء استدلل صاعد لنة يبدأ بحالت جزئية ويصل منها إلى قانون عام بينما القياس استدلل هابط‬
‫لنة يبدأ من حكم عام و ينتهي إلى حكم خاص ‪0‬‬
‫‪ -4‬العبارة صواب‬
‫‪2‬‬
‫لن قانون عدم التناقسض هسو الصسورة السسالبة لقانون الهوية وقانون الوسط الممتنع هو الصورة الشرطية لقانون‬
‫عدم التناقض أذن كل القوانين ترد إلى قانون الهوية ‪0‬‬

‫السؤال الثالث‬
‫اجب عن ما يأتي ‪:‬‬
‫‪-1‬فرق بين كل من ‪:‬‬
‫ب‪ -‬المفهوم و الماصدق‬ ‫أ‪ -‬الحد الكلى والحد الجمعي‬
‫‪-2‬هات ما يلي معلل لما تقول ‪:‬‬
‫ب‪ -‬قضية مستغرقة الموضوع فقط‬ ‫أ‪ -‬قضية مستغرقة المحمول فقط‬
‫ج‪ -‬قضية مستغرقة الموضوع والمحمول ‪0‬‬
‫‪ " -3‬هناك بعض الصعوبات التي تقف عقبة في سبيل تطبيق المنهج العلمي في العلوم النسانية " اذكر اثنين‬
‫‪-3‬قارن بين كل من ‪ :‬مجموعة العلوم الصورية ومجموعة الواقع ‪0‬‬
‫إجابة السؤال الثالث ‪:‬‬
‫‪-1‬أ‪ -‬الحد الكلى هو الحد الذي يطلق على أفراد كثيرين أو أشياء كثيرة تشترك في صفات عامة واحدة‬
‫ويطلق على أي فرد منهم بمفردة مثل إنسان أما الحد الجمعي مثل الحد الكلى يطلق على عدة أفراد‬
‫مجتمعين تشترك في صفة واحدة ولكنة يختلف عن الحد الكلى في انه ل يطلق على واحد من أفراده‬
‫منفردا مثل قبيلة – جيش – شعب ويمكن اعتبار اسم الجمع حدا جزئيا إذا تم تخصيصه ‪0‬‬
‫ب‪ -‬المفهوم هو معنى اللفظ أو عدد الصفات التي يثيرها اللفظ في الذهن مثل إنسان –كائن حي – حساس‬
‫الماصدق هو عدد الفراد أو الجزئيات التي يصدق عليهم مفهوم اللفظ في الواقع ( إنسان) إسماعيل‬
‫وعمر ومحمود وتامر واحمد ومى ومصطفى واسلم ‪0‬‬
‫( ك ‪ 0‬س مستغرقة المحمول فقط )‬ ‫‪ -2‬أ‪ -‬بعض الطالبات ليست حاضرات ‪:‬‬
‫( ك ‪0‬م مستغرقة الموضوع فقط)‬ ‫ب‪ -‬كل الطالبات ناجحات‬
‫( ك ‪ 0‬س مستغرقة الموضوع والمحمول )‬ ‫ج‪ -‬كل الفنانين ليسو مرهفي الحس‬
‫‪ -3‬الصعوبات التي تعترض تطبيق المنهج العلمي في العلوم النسانية ‪:‬‬
‫‪-1‬الظاهرة النسسانية اشسد تعقيدا وتشابكسا مسن الظواهسر الطبيعيسة الخرى مثال‬
‫في دراسة اثر الحرارة على تمدد الحديسد يمكن التحكم في كل العوامل بينما‬
‫مسن الصسعب عزل دور الصسدقاء فسي المدرسسة على سسلوك الطفسل حيسث أن‬
‫جميسع العوامسل التسي نشسأ بهسا وأثرت فيسه قسد تشابكست ممسا يصسعب معرفسة اثسر‬
‫عامل واحد منفصل عن بقية العوامل ‪0‬‬
‫‪-2‬الظاهرة النسانية يصعب إخضاعها للملحظة الدقيقة والتجربة حيث انه لو‬
‫شعسر النسسان انسه موضوع ملحظسة سسيكون تصسرفه غيسر طسبيعي وبالتالي‬
‫يصعب الوصول إلى أحكام دقيقة بشأنها ‪0‬‬
‫‪-4‬‬
‫مجموعة علوم الواقع‬ ‫مجموعة العلوم الصورية‬
‫تدرس الرياضيات والمنطسسق وصسسدق نتائجهسسا يعتمسسد تدرس العلوم الطبيعيسسة بوجسسه عام الصسسوت والضوء‬
‫على صسحة اسسستنباطها مسن المقدمات ويسسمى المنهسسج والفلك والنبات والحيوان والمعادن ويتسسسسم البحسسسسث‬
‫بالمنهج الستقرائي أو العلمي ‪0‬‬ ‫المستخدم هنا المنهج الستنباطي‬

‫السؤال الرابع‪:‬‬
‫– اجب عن آلتي ( إجباري )‬
‫‪-1‬حدد المقصود بالحد المنطقي ؟‬
‫‪ "-2‬بعض المدخنين معرضون للصابة بالمرض " على فرض كذب هذه القضية ؟ ما حكم‬
‫القضايا التي تقابلها بالتداخل وبالدخول تحت التضاد ؟ مع التعليل ‪0‬‬
‫‪-3‬اجعل القضية " كل الرياضيين أصحاء " مقدمة كبرى في قياس صحيح من الشكل الول‬
‫واثبت صحته‬
‫‪-4‬العلم طريقة في التفكير والبحث ؟ فسر‬
‫إجابة السؤال الرابع ‪:‬‬
‫‪-1‬الحد المنطقي هو اللفظ أو مجموعة اللفاظ التي تصلح أن تكون طرفا في القضية الخبرية‬
‫نخبر عنة أو‬
‫نخبر به شيئا‬
‫ك ‪0‬س‬ ‫ك ‪0‬م‬ ‫‪-2‬‬
‫كل‬ ‫كل المدخنين معرضون للصابة بالمرض‬
‫تناقض‬ ‫( كاذبة )‬
‫‪3‬‬

‫بعض المدخنين ليسوا معرضين للصابة بالمرض‬ ‫بعض المدخنين معرضون للصابة بالمرض‬
‫( صادقة )‬ ‫ج‪0‬س‬ ‫ج‪0‬م‬ ‫( كاذبة )‬
‫*‪ -‬إذا كانت القضية " بعض المدخنين معرضون للصابة بالمرض " ( ج ‪ 0‬م ) كاذبة تكون‬
‫القضية ( ك ‪ 0‬م ) التي تقابلها بالتداخل كاذبة لن نفى الصفة عن البعض يستلزم نفيها عن الكل‬
‫وتكون القضية ( ج ‪ 0‬س) التي تقابلها بالدخول تحت التضاد صادقة لن القضيتين الداخلتين تحت‬
‫التضاد ل تكذبان معا ‪0‬‬
‫مقدمة كبرى‬ ‫كل الرياضيين أصحاء‬ ‫‪ -3‬ك ‪ 0‬م‬
‫مقدمة صغرى‬ ‫كل العقلء رياضيون‬ ‫ك‪0‬م‬
‫نتيجة‬ ‫كل العقلء أصحاء‬ ‫ك ‪0‬م‬
‫ب‪ -‬المقدمة الصغرى موجبة‬ ‫أسباب صحته ‪ :‬أ‪ -‬المقدمة الكبرى كلية‬
‫‪ -4‬العلم طريقة في التفكير والبحث واهم ما يميز العالم عن غيرة هو اتباع المنهج العلمي في تفسيره‬
‫للظواهر الطبيعية والموضوعات التي يبحثها العلماء مختلفة ورغم اختلف موضوعات بحثهم أل انهم‬
‫علماء ( كل في مجال بحثه ) والذي جعلهم علماء " المنهج ‪ :‬الذي اتبعوه ‪ ,‬و ما دام العلم منهجا في التفكير‬
‫والبحث فيمكن لي إنسان أن يكون صاحب تفكير علمي في حياته إذا جاء تفكيره منظما واستمد حقائقه من‬
‫الواقع والتجربة وربطها جميعا تحت مبدأ واحد يفسرها ‪0‬‬
‫السؤال الخامس ‪:‬‬
‫‪ -‬بين الصواب أو الخطأ في مما يأتي مع التعليل ‪:‬‬
‫)‬ ‫(‬ ‫‪ -1‬للصدق والكذب معايير في القضية التحليلية والتركيبية‬
‫)‬ ‫(‬ ‫‪ -2‬العواطف مصدر جيد للسلوك وبالرغم من ذلك تؤدى أحيانا للوقوع في الخطأ‬
‫)‬ ‫(‬ ‫‪ -3‬البديهيات من مقدمات النسق الرياضي‬
‫)‬ ‫(‬ ‫‪ -4‬يهدف المنهج العلمي المعاصر إلى صياغة قوانين سببية حتمية‬
‫إجابة السؤال الخامس ‪:‬‬
‫‪ ( -1‬العبارة صواب )‬
‫لن معيار الصدق في القضية التحليلية يعود إلى التساق بين طرفيها أي عدم التناقض بين الموضوع والمحمول‬
‫أما معيار الصدق في القضية التركيبية فيعود لمطابقة القضية للواقع التي تخبر عنه فإذا انطبقت القضية على‬
‫الواقع التي تعبر عنه كانت صادقة) ‪0‬‬
‫( العبارة صواب )‬ ‫‪-2‬‬
‫يؤكد كانط على ضرورة أن تقوم أفعال النسان على أساس من العقل بدل من العاطفة ( فالحب الذي تكنه ألم‬
‫لولدها يجعلها تتغاضى عن كثير من أخطائهم مما يجعلهم يعتادون الخطأ ‪ ,‬وبالرغم من أن العواطف تعتبر‬
‫دافعا للسلوك ولكنها مع ذلك تؤدى للوقوع في الخطأ كما أن التفكير أثناء النفعالت الشديدة يؤدى إلى نتائج‬
‫خاطئة ‪0‬‬
‫( العبارة صواب )‬ ‫‪-3‬‬
‫تعتبر البديهيات من مقدمات النسق الرياضي ‪ ,‬وينقسم تعريف البديهية إلى تعريفين ‪:‬‬
‫أ ) التعريف التقليدي هو أنها قضية منطقية واضحة بذاتها ل نحتاج للبرهنة عليها ونحن ل نطلب البرهنة‬
‫عليها لن العقل ل يملك أمامها أل التسليم بصحتها ‪ ( 0‬أ هي أ ) بديهيات اقليدس‬
‫ب ) التعريف الجديد هي فكرة نسلم بصحتها على مستوى علم معين على أساس أن هناك علما اعم منه‬
‫وضحها وعرفها وصدقها يتوقف على افتراض صدقها في العلم العم ( علم الحساب يفترض أن‬
‫الكميات المساوية لبعضها متساويات – فإذا تم استعارتها إلى علم الهندسة فتكون الزوايا القوائم‬
‫متساويات تعتبر بديهية‬
‫( العبارة خطأ )‬ ‫‪-4‬‬
‫كان العتقاد السسائد قديمسا أن كسل مسا يحدث فسي الكون يتسم بطريقسة حتميسة والعالم يخضسع لقوانيسن دقيقسة‬
‫وصارمة ول استثناء فيها فالظاهرة تقع متى توافرت أسبابها ويتم ذلك على وجه الضرورة وليس على وجه‬
‫الحتمال ‪ 0‬ولكسن مسع مجيسء القرن العشريسن واكتشاف النظريات الجديدة فسي العلم وخاصسة نظريسة الكوانتسم‬
‫ونظريسة النسسبية وغيرهسا اسستبعد العلماء القول بالحتميسة فسي مجال العلوم واصسبح المنهسج المعاصسر ينظسر إلى‬
‫قوانين العلم على أنها قوانين وصفية احتمالية وليست سببية حتمية‬
‫السؤال السادس‬
‫اجب عن ما يأتي ‪:‬‬
‫‪4‬‬
‫‪ -1‬علل لما يأتي ‪:‬‬
‫‪-1‬يصعب إخضاع الظاهرة النسانية للملحظة الدقيقة‬
‫ب‪ -‬يصعب استخدام التعبيرات الكمية في العلوم النسانية‬
‫‪ "-2‬التكامل بين الستنباط والستقراء يؤدى إلى تكامل المعرفة العلمية " دلل على صحة العبارة‬
‫‪ " -3‬القضية الشرطية نوعان " وضح‬
‫‪-4‬عرف كل من المفهوم و الماصدق موضحا العلقة بينهما ‪0‬‬
‫إجابة السؤال السادس ‪:‬‬
‫أ‪ -‬الظاهرة النسانية يصعب إخضاعها للملحظة الدقيقة والتجربة حيث انه لو‬ ‫‪-1‬‬
‫شعر‬
‫النسان انه موضوع ملحظة سيكون تصرفه غير طبيعي وبالتالي يصعب‬
‫الوصول إلى أحكام دقيقة بشأنها‬
‫‪-2‬مازالت العلوم النسانية تستخدم ألفاظا كيفية ل تعبر عن‬
‫كميات دقيقة يمكن‬
‫التعبير عنها رياضيا مثل كلمات الدافع العاطفة والنفعال ‪0‬‬
‫‪-2‬التكامل بين الستنباط والستقراء وتكامل المعرفة العلمية ‪:‬‬
‫أن العلوم التقي يتعامقل معهقا النسقان ليسقت هقي فققط العلوم الصقورية ( الرياضيات والمنطقق ) ول هقي فققط‬
‫مجموعقة علوم الواققع ( الطبيعقة والنسقانية ) لن هاتيقن المجموعتيقن يشكلن أسقاس المعرفقة العلميقة وبهمقا‬
‫تتكامل المعرفة العلمية عند النسان ‪ ,‬لذلك عاب العلماء المحدثون وفلسفة العلم على القدماء ( منذ ارسطو حتى‬
‫مطلع العصقر الحديقث ) تركيزهقم على المنهقج السقتنباطي واعتباره المنهقج الوحيقد للمعرفقة العلميقة أن الطريققة‬
‫الستنباطية وحدها ل يمكن أن تقدم لنا التفسير الصحيح للعالم ومشكلته بل لبد من أن يستخدم بجانبها المنهج‬
‫السقتقرائي ‪ ,‬ونتيجقة لتطور العلوم الرياضيقة منقذ القرن ‪ 17‬انعكقس هذا على تطور العلوم الطبيعيقة لن القوانيقن‬
‫الطبيعيقة فقي حاجقة إلى الرياضيات للتعقبير عقن نفسقها تعقبيرا دقيققا وهذا هقو السقر فقي دققة القوانيقن العلميقة وسقر‬
‫نجاح العلوم الطبيعية ‪0‬‬
‫‪-3‬‬
‫القضية الشرطية المنفصلة‬ ‫القضية الشرطية المتصلة‬
‫( إذا زاد النتاج تحقق الرخاء ) ( إذا حدث أ حدث ب ) ( إما أن يجد المرء أو يفشل في تحقيق أهدافه )‬
‫تتكون مسن قضيتيسن حمليتيسن تربطهمسا أداة شرط ( إذا ) تتكون مسسن قضيتيسسن حمليتيسسن تربطهمسسا أداة شرط ( إمققا‬
‫والحكسسسم فيهسسسا معلق على شرط ‪ ,‬وتسسسسم بالمتصسسسلة لن ‪00‬او ) والحكسسم فيهسسا معلق على شرط وتسسسمى منفصسسلة‬
‫تحقيق المعنى في الول يؤدى لتحقيق المعنى في الثانية لن تحقيسسسق إحدى القضيتيسسسن ل يعنسسسى بالضرورة عدم‬
‫تحقيسق الثانيسة ولكسن فسي اغلب الحيان إذا تحققست الولى‬
‫يعنى عدم تحقق الثانية ‪0‬‬

‫‪-4‬‬

‫الماصدق‬ ‫المفهوم‬
‫هو معنى اللفظ أو عدد الصفات التي يثيرها اللفظ في هو عدد الفراد أو الجزئيات التي يصدق عليهم مفهوم‬
‫اللفسظ فسي الواقسع ( إنسسان) إسسماعيل وعمسر ومحمود‬ ‫الذهن مثل إنسان –كائن حي – حساس‬
‫وتامر واحمد ومى ومصطفى واسلم ‪0‬‬
‫والعلقة بين المفهوم والماصدق إذا زاد مفهوم اللفظ قلت ماصدقاتة والعكس صحيح ‪0‬‬

‫السؤال السابع‪:‬‬
‫– اجب عن آلتي ( إجباري )‬
‫‪-1‬وضح المقصود بالحد الكلى ؟‬
‫‪ "-2‬كل الشعوب تنادى بالسلم " على فرض صدق هذه القضية ؟ ما حكم‬
‫القضايا التي تقابلها بالتضاد والتداخل ؟ مع التعليل ‪0‬‬
‫‪-3‬كون قياسا صحيحا من الشكل الول تكون القضية " ليس كل مطرب‬
‫مرهف الحس" إحدى قضاياه واثبت صحته‬
‫‪-4‬الحضارة السلمية لها فضل كبير على العلم والمنهج العلمي ؟ هل‬
‫توافق ولماذا‬
‫إجابة السؤال السابع ‪:‬‬
‫‪-1‬الحد الكلى هو الحد الذي يطلق على أفراد كثيرين أو أشياء كثيرة تشترك في صفات عامة واحدة‬
‫ويطلق على أي فرد منهم بمفردة مثل إنسان‪ -‬برج – مدرسة – نهر – جبل ‪0‬‬
‫ك ‪0‬س‬ ‫ك ‪0‬م‬ ‫‪-2‬‬
‫‪5‬‬
‫كل الشعوب ل تنادى بالسلم‬ ‫كل الشعوب تنادى بالسلم‬
‫( كاذبة )‬ ‫( صادقة )‬

‫بعض الشعوب تنادى بالسلم‬


‫ج‪0‬س‬ ‫ج‪ 0‬م‬ ‫( صادقة )‬
‫*‪ -‬القضية ( كل الشعوب تنادى بالسلم ) ك ‪ 0‬م صادقة ‪ ,‬وتقابل القضية ك ‪0‬س بالتضاد وتكون‬
‫كاذبة لن القضيتين المتقابلتين بالتضاد ل تصدقان معا لن بينهما وسط ‪ ,‬وتقابل القضية ج ‪ 0‬م‬
‫بالتداخل ‪ ,‬وتكون صادقة لن ما صدق على الكل يصدق على آي جزء فيه بنفس الصفة ‪0‬‬
‫مقدمة كبرى‬ ‫كل فنان ليس مرهف الحس‬ ‫‪ -3‬ك ‪ 0‬س‬
‫مقدمة صغرى‬ ‫بعض المطربون فنانون‬ ‫ج‪0‬م‬
‫نتيجة‬ ‫ليس كل مطرب مرهف الحس‬ ‫ج ‪0‬س‬
‫ب‪ -‬المقدمة الصغرى موجبة‬ ‫أسباب صحته ‪ :‬أ‪ -‬المقدمة الكبرى كلية‬
‫‪ -4‬كان للحضارة السلمية دور كبير في تطوير العلم والمنهج العلمي لن العلماء المسلمين ساهموا في‬
‫تطوير العلوم على سبيل المثال ( جابر ابن حيان في الكيمياء و الرازى في الطب والكيمياء وابن سينا‬
‫في الطب والحسن ابن الهيثم في الطبيعيات والبصريات والبيرونى في الفلك ) وكانت كتب المسلمين‬
‫تدرس في جامعات أوروبا حتى القرن الثامن عشر ‪0‬‬
‫السؤال الثامن ‪:‬‬
‫‪ -‬بين الصواب أو الخطأ في مما يأتي مع التعليل ‪:‬‬
‫)‬ ‫(‬ ‫‪ -1‬العلقة بين الجنس والنوع علقة مطلقة‬
‫)‬ ‫(‬ ‫‪ -2‬الصدق في القضايا التركيبية احتمالي بينما هو في القضايا التحليلية يقيني‬
‫)‬ ‫(‬ ‫‪ -3‬تتوقف صحة النظريات الرياضية على صحة المقدمات‬
‫)‬ ‫(‬ ‫‪ -4‬قوانين العلم دائما ترجيحية‬
‫إجابة السؤال الثامن ‪:‬‬
‫‪ ( -1‬العبارة خطأ )‬
‫لن العلقة بين الجنس والنوع نسبية وليست مطلقة بمعنى ل يوجد حد ( نوعا دائما أو جنسا دائما ) ‪ ,‬فالحد قد‬
‫يكون جنسا لما تحته من أنواع أي اقل منه في عدد الماصدقات ‪ ,‬والحد قد يكون نوعا لما فوقه من أجناس أي اكثر منه‬
‫في عدد الماصدقات مثل ( حيوان جنسا للنسان ونوعا للكائن الحي ) ‪0‬‬
‫( العبارة صواب )‬ ‫‪-2‬‬
‫لن الصدق في القضية التحليلية يتوقف على التساق بين طرفيها أي عدم التناقض بين الموضوع والمحمول فيكون‬
‫صدقها يقيني أما الصدق في القضية التركيبية يعود لمطابقة القضية للواقع التي تخبر عنة فيكون صدقها احتمالي ‪0‬‬
‫( العبارة صواب )‬ ‫‪-3‬‬
‫لن النظريات هي نتائج يتم استنباطها من جملة المقدمات والصدق فيها مشروط بافتراض صدق المقدمات التي‬
‫نتجت عنها والرياضي حين يبرهن على صحة النظريات لبد وان يردها إلى مقدماتها أما بطريقة مباشرة أو‬
‫بطريقة غير مباشرة ( إلى النظريات القديمة ) وذلك وفقا لقواعد الستنباط‬
‫‪ ( -4‬العبارة صواب )‬
‫لن قوانين العلم احتمالية وترجيحية لنة ربما نكشف في المستقبل عن أمور جديدة تجعلنا نغير‬
‫أحكامنا التي توصلنا أليها‬
‫السؤال التاسع‬
‫اجب عن ما يأتي ‪:‬‬
‫‪-1‬اشرح ثلثة من أهم العوامل التي تؤدى إلى الوقوع في الخطأ ؟‪.‬‬
‫‪-2‬قارن بين كل من ‪:‬‬
‫‪-1‬القضية الحملية والقضية الشرطية ‪0‬‬
‫‪-2‬القضية المهملة والقضية الشخصية‬
‫‪ " -3‬هناك العديد من الشروط التي يجب مراعاتها عند وضع الفرض العلمي ( وضح )‬
‫‪ " -4‬وجد رجال العصور الوسطى في المنطق الرسطى أداة ضيعة لخدمة أغراضهم الدينية " وضح‬
‫إجابة السؤال التاسع ‪:‬‬
‫‪-1‬أ‪ -‬التسرع في إصدار الحكام ‪ 0‬من خلل ملحظة حالة واحدة طارئة وتعميمها على الكل‬
‫فأننا نقابل في حياتنا اليومية أنواعا من الناس يتسرعون في أحكامهم وبالتالي يقعون في‬
‫الخطأ ‪ ,‬أن عاقبة التسرع دائما هي الوقوع في الخطأ مثل التسرع في حل مسالة حساب أو‬
‫‪6‬‬
‫هندسة ومثل القروي الذي تعرض للسرقة فتسرع بالحكم على كل سكان القرية بأنهم‬
‫لصوص مع أن هذا ليس صحيحا‬
‫‪-3‬العاطفة والنفعال ‪0‬الشخص الذي يتأثر في أحكامه بعاطفته يقع في‬
‫الخطأ مثل الحب الذي تكنه ألم لولدها يجعلها تتغاضى عن كثير من‬
‫أخطائهم مما يجعلهم يعتادون الخطأ ) وبالرغم من أن العواطف تعتبر‬
‫دافع للسلوك ولكنها مع ذلك تؤدى للوقوع في الخطأ كما أن التفكير أثناء‬
‫النفعالت الشديدة يؤدى إلى نتائج خاطئة‬
‫‪-5‬تغليب المصلحة الخاصة ‪ 0‬الحكام من خلل المصلحة‬
‫الخاصة تؤدى للوقوع في الخطأ و يخطئ الكثيرون في‬
‫التفكير بسبب تغليبهم لمصالحهم الشخصية فالخلفات بين‬
‫المتخاصمين أمام المحاكم أساسها المصالح الشخصية فكل‬
‫طرف يرى انه على حق وهذه المصالح عادة ما تضيع‬
‫الحقائق الموضوعية‬

‫‪-2‬أ‪ * -‬القضيقة المركبقة شرطيقة وهسى مركبسة لنهسا تتركسب مسن قضيتيسن حمليتيسن أو اكثسر‬
‫تربطهما‬
‫أداة شرط ( إذا اجتهد الطالب نجح في المتحان ) والحكم فيها معلق على شرط معين‬
‫وتنقسم إلى شرطية متصلة ومنفصلة )‬
‫*القضية البسيطة ( الحملية ) وهى التي تحمل صفة معينة على موضوع معين وطرفاها‬
‫هما الموضوع والمحمول والحكم فيها مطلق لكل أفراد القضية ( الدخار فيه فوائد للوطن)‬
‫وتنقسم إلى تحليلية وتركيبية ) ‪0‬‬
‫*‪ -‬القضية الشخصية ‪ :‬هي القضية التي يكون موضوعها اسم علم وتعتبر قضية كلية بالرغم من‬
‫أن موضوعها شخص واحد لن الحكم فيها شمل كل موضوعها مثل سقراط فيلسوف يوناني‬
‫•‪ -‬القضيسة المهملة ‪ :‬هسي القضيسة التسي ليسس لهسا سسور وتعتسبر كليسة أو جزئيسة‬
‫حسب معناها ‪:‬‬
‫كلية‬ ‫النسان فان‬
‫جزئية‬ ‫النسان فنان‬
‫‪-3‬شروط الفرض العلمي ‪:‬‬
‫‪-1‬يجب أن يبدأ من الوقائع الملحظة ‪ ,‬ول يكون مجرد تخيلت ‪0‬‬
‫‪-2‬يجب أن يكون قابل للتحقق من صحته بالتجربة ‪0‬‬
‫‪-3‬يجب أن يكون متسقا مع الحقائق العلمية الخرى التي تأكد من قبل صدقها ‪0‬‬
‫‪-4‬يجب على الباحث عدم التمسك بالفرض الذي ل تثبت صحته ‪0‬‬
‫‪ -4‬لما كانت طبيعية القياس هي أن يبدأ من مقدمات مسلم بها لينتهي إلى نتائج تلزم عنها فقد تمسك به‬
‫رجال العصور الوسطى سواء في الغرب المسيحي أو الشرق السلمي لنة ساعدهم على النتقال من الحكام‬
‫الدينية العامة إلى أحكام خاصة تترتب عليها ‪0‬‬
‫السؤال العاشر‪:‬‬
‫– اجب عن آلتي ( إجباري )‬
‫‪-1‬حدد مفهوم كل من ؟‬
‫ب‪ -‬الخاصة‬ ‫أ‪ -‬الفصل‬
‫‪ "-2‬كل القضاة ل يتسرعون في إصدار أحكامهم " على فرض صدق هذه‬
‫القضية ؟ ما حكم القضايا التي تقابلها بالتداخل وبالتناقض ؟ مع التعليل ‪0‬‬
‫‪-3‬كون قياسا صحيحا من الشكل الول تكون القضية فيه كل الطلب‬
‫ناجحون واذكر نتيجتها ثم اثبت صحته ‪0‬‬
‫‪-4‬علل لما يأتي ‪:‬‬
‫‪-1‬صياغة نتائج العلوم النسانية حتى ألن بصورة كيفية‬
‫‪-2‬نقد بعض العلماء المعاصرين لمبدأ السببية‬
‫إجابة السؤال العاشر ‪:‬‬
‫أ‪ -‬الفصل حد كلى وصفة جوهرية يفصل بين النواع ويميز النوع الواحد عن النواع الخرى من‬ ‫‪- 1‬‬
‫نفس الجنس ‪ ,‬وهى صفة مانعة ‪ ,‬ويلحظ أن الفصل يصعب الوصول إلية أل بالنسبة للشياء‬
‫المألوفة لنا أما الشياء الطبيعية فالوصول إلى صفة الفصل فيها يحتاج إلى متخصصين مثل‬
‫مفكر للنسان ‪0‬‬
‫‪7‬‬
‫عرضية ‪ ,‬وتخص بعض أفراد النوع‬ ‫‪-3‬الخاصة ‪ :‬حد كلى وصفة‬
‫الواحد ول يشترك فيها باقي‬
‫النواع من نفس الجنس لذلك فهي صفة مانعة مثل ( التدخين للنسان‬
‫ك ‪0‬س‬ ‫ك ‪0‬م‬ ‫‪-2‬‬
‫كل كل القضاه ليتسرعون فى اصدار احكامهم‬
‫( صادقة )‬

‫القضاة ل يتسرعون في إصدار أحكامهم‬ ‫بعض القضاة يتسرع في إصدار أحكامه‬


‫( صادقة )‬ ‫ج‪0‬س‬ ‫ج‪0‬م‬ ‫( كاذبة )‬
‫ك ‪0‬س صادقة فرضا تكون ج ‪0‬س التي تقابلها بالتداخل صادقة لن ما يصدق على الكل يصدق على أي‬
‫جزء فيه بالضرورة أما القضية التي تقابلها بالتناقض ج ‪ 0‬م فتكون كاذبة لن التناقض ل يسمح بوجود حالة‬
‫وسط ‪0‬‬
‫مقدمة كبرى‬ ‫كل المتفوقين ناجحون‬ ‫‪ -3‬ك ‪ 0‬م‬
‫مقدمة صغرى‬ ‫كل الطلب متفوقون‬ ‫ك‪0‬م‬
‫نتيجة‬ ‫كل الطلب ناجحون‬ ‫ك ‪0‬م‬
‫ب‪ -‬المقدمة الصغرى موجبة‬ ‫أسباب صحته ‪ :‬أ‪ -‬المقدمة الكبرى كلية‬
‫‪-3‬أ‪ -‬صياغة نتائج العلوم النسانية حتى ألن بصورة كيفية ‪ 0‬لن العلوم النسانية مازالت‬
‫تستخدم ألفاظا‬
‫كيفية ليست كمية ومن الصعب التعبير عنها رياضيا مثل في علم النفس مازلنا نستخدم " عاطفة –‬
‫دافع " وفى علم الجتماع نستخدم " أسرة – طبقة – " وفى علم القتصاد نستخدم " منفعة " ‪0‬‬
‫ب‪ -‬نقد بعض العلماء المعاصرين لمبدأ السببية ‪ ,‬لنة مع تقدم العلوم الطبيعية وخاصة علم الفيزياء بدأ‬
‫العلماء ينظرون للقانون على انه قانون وصفى ‪ ,‬وليس سببيا آي يحاول وصف الظاهرة دون البحث‬
‫عن أسبابها ‪ .‬واصبح العلماء يحاولون الجابة عن السؤال ( كيف تحدث الظاهرة ) لذلك هاجم‬
‫العلماء المعاصرون مفهوم السببية في القانون العلمي ‪ ,‬وأيدت الكتشافات العلمية هذا الهجوم في‬
‫رفض القول بان القانون العلمي هو قانون سببي ‪0‬‬
‫السؤال إلحادي عشر‪:‬‬
‫‪ -‬بين الصواب أو الخطأ في مما يأتي مع التعليل ‪:‬‬
‫)‬ ‫(‬ ‫‪ -1‬ترد القوانين الساسية عند ارسطو إلى قانون واحد‬
‫)‬ ‫(‬ ‫‪ -2‬الصدق في القضية التحليلية احتمالي‬
‫)‬ ‫(‬ ‫‪ -3‬المعرفات واللمعرفات من مقدمات النسق الرياضي‬
‫)‬ ‫(‬ ‫‪ -4‬تعد التجربة هي الوسيلة الساسية للتحقق من صحة الفروض‬
‫إجابة السؤال إلحادي عشر ‪:‬‬
‫العبارة صواب‬ ‫‪-1‬‬
‫لن الصل في هذه القوانين هو قانون الهوية لن قانون عدم التناقض هو الصورة السالبة لقانون الهوية‬
‫وقانون الوسط الممتنع هو الصورة الشرطية لقانون عدم التناقض ‪0‬‬
‫العبارة خطأ‬ ‫‪-2‬‬
‫لن الصدق في القضية التحليلية يتوقف على التساق بين طرفيها آي عدم التناقض بين الموضوع والمحمول‬
‫لنها قضية تكرارية ‪0‬‬
‫العبارة صواب‬ ‫‪-3‬‬
‫لن الرياضي ل يستغني عن التعريفات فبقوم بوضع تعريف دقيق للمفاهيم التي ينوى استخدامها حتى ل يحدث‬
‫بشأنها غموض وأيضا ل يستغنى عن اللمعرفات فيستخدمها بدون تعريف لنها واضحة بذاتها ولكي يعرف بها‬
‫غيرها من المفاهيم لننا لو تمسكنا بتعريف كل لفظ لتتابعت التعريفات إلى غير حد فلبد وان نأخذ بعض اللفاظ‬
‫دون تعريف حتى يمكن تعريف مفاهيم أخرى بها ‪0‬‬
‫العبارة صواب‬ ‫‪-4‬‬
‫لن التجربة هي الوسيلة الساسية للتحقق من صحة الفروض التي يقوم بها الباحث بافتراضها نتيجة لما قام به‬
‫من ملحظات فإذا صح الفرض عن طريق التجربة كان قانونا علميا وإذا لم يصح أبعدناه من فروضنا التي‬
‫وضعناها لذلك كانت التجربة هي القنطرة التي نعبر فوقها من الفروض إلى القانون ‪0‬‬
‫السؤال الثاني عشر ‪:‬‬
‫اجب عن ما يأتي ‪:‬‬
‫‪8‬‬
‫والتعريف بالرسم التام مدعما أجابتك بالمثلة‬ ‫‪-1‬قارن بين كل من ‪ :‬التعريف بالحد التام‬
‫‪ -2‬يمكن الجمع بين الستقراء والستنباط في منهج واحد وضح ‪0‬‬
‫‪ " -3‬بين في القضايا التالية ‪ ( :‬الموضوع – المحمول – الكم – الكيف ) ‪:‬‬
‫أ‪ -‬كل من ل يملك قوته ل يملك حريته ‪0‬‬
‫ب‪ -‬معظم الحاصلين على مجموع عال التحقوا بالجامعة ‪0‬‬
‫ج‪ -‬كل القرى السياحية خالية من التلوث ‪0‬‬
‫‪-4‬نظرية الستقراء عند ارسطو ل تصلح منهجا للبحث العلمي ‪ 0‬عقب على ذلك‬
‫إجابة السؤال الثاني عشر ‪:‬‬
‫‪ -1‬التعريف بالحد التام ويتم بذكر ( الجنس القريب ‪ +‬الفصل ) مثل النسان حيوان مفكر ‪0‬‬
‫التعريف بالرسم التام ‪ :‬ويتم بذكر ( الجنس القريب ‪ +‬الخاصة ) مثل النسان حيوان مدخن ‪0‬‬
‫‪-2‬ليس هناك تعارض بين المنهج الستنباطي والمنهج الستقرائي بحيث يستحيل الجمع بينهما بل‬
‫أن التطورات العلميسسة المعاصسسرة قسسد آدت إلى ضرورة جمعهمسسا معسسا لتحقيسسق بعسسض الغراض‬
‫العلمية كآلتي ‪:‬‬
‫‪-1‬العلوم الرياضيسسة تسسستخدم منهسسج اسسستنباطي ولكنسسة يمثسسل جزء مسسن المنهسسج‬
‫المستخدم في بعض أجزاء العلوم الطبيعية ( المنهج العلمي المعاصر )‬
‫‪-2‬العلوم الطبيعيسسة تسسستخدم منهجسسا اسسستقرائيا تجريبيسسا ولكنسسة يسسستخدم فسسي‬
‫الرياضيات باسسم السستقراء الرياضسي الذي ننتقسل فيسه مسن الحكسم على مسا هسو‬
‫خاص إلى حكسسم عام ( العدد ‪ 3‬عدد أولى ل يقبسسل القسسسمة أل على نفسسسه أذن‬
‫جميع العداد الولية ل تقبل القسمة أل على نفسها )‬
‫‪-3‬‬
‫الكم والكيف‬ ‫المحمول‬ ‫الموضوع‬ ‫القضية‬
‫ك ‪0‬س‬ ‫يملك حريته‬ ‫من ل يملك قوته‬ ‫كل من ل يملك قوته ل يملك حريته‬
‫ج ‪0‬م‬ ‫الحاصلين على مجموع عالي التحقوا بالجامعة‬ ‫معظم الحاصلين على مجموع عالي التحقوا بالجامعة‬
‫ك ‪0‬م‬ ‫خالية من التلوث‬ ‫القرى السياحية‬ ‫كل القرى السياحية خالية من التلوث‬
‫‪ -4‬نظرية الستقراء عند ارسطو ل تصلح منهجا للبحث العلمي بسبب النتقادات التي وجهت أليها ومنها ‪:‬‬
‫‪-1‬ل يعتسبر اسستقراء بالمعنسى الدقيسق بسل حجسة اسستنباطية مثسل القياس نتيجتسه‬
‫مساوية لمقدماته ‪0‬‬
‫‪-2‬يعتبر استقراء عقيما من الناحية العلمية ول يقود إلى معرفة جديدة ‪0‬‬
‫‪-3‬استحالة منطقية إحصاء جميع الفراد أو النواع لذلك ل قيمة له من الناحية‬
‫العلمية وهو بذلك ل يصبح منهجا علميا ‪0‬‬
‫السؤال الثالث عشر‪:‬‬
‫– اجب عن آلتي ( إجباري )‬
‫‪-1‬ما المقصود بالقضية ؟‬
‫‪ "-2‬كل الكتب مفيدة " على فرض صدق هذه القضية ؟ ما حكم القضايا التي تقابلها بالتناقض‬
‫والتضاد ؟ مع التعليل ‪0‬‬
‫‪ "-3‬كل العلماء عباقرة " كون قياسا صحيحا من الشكل الول تكون القضية السابقة نتيجته ثم بين‬
‫حدوده ‪0‬‬
‫‪-4‬أوهام الكهف هي الخطاء التي يقع فيها المرء بحكم طبيعته علل " ؟‬
‫إجابة السؤال الثالث عشر ‪:‬‬
‫القضية هي التي تتكون من اكثر من حد وهى التي تعطى المعنى الكامل ونسميها بالجملة المفيدة ‪0‬‬
‫ك ‪0‬س‬ ‫ك ‪0‬م‬ ‫‪-2‬‬
‫كل الكتب ليست مفيدة‬ ‫كل الكتب مفيدة‬
‫( كاذبة )‬ ‫( صادقة )‬

‫بعض الكتب ليست مفيدة‬


‫( كاذبة )‬ ‫ج‪0‬س‬ ‫ج‪ 0‬م‬
‫*‪ -‬القضية ‪ :‬كل الكتب مفيدة ( ك ‪0‬م ) صادقة تقابل القضية ( ك ‪ 0‬س ) بالتضاد ويكون حكمها‬
‫كاذبا لن القضيتين المتقابلتين ل تصدقان معا وتقابل القضية ( ج ‪ 0‬س ) بالتناقض ويكون حكمها‬
‫كاذبا لن التناقض ل يسمح بحالة وسط ‪0‬‬
‫مقدمة كبرى‬ ‫كل الذكياء عباقرة‬ ‫‪ -3‬ك ‪ 0‬م‬
‫‪9‬‬
‫مقدمة صغرى‬ ‫كل العلماء أذكياء‬ ‫ك‪0‬م‬
‫نتيجة‬ ‫كل العلماء عباقرة‬ ‫ك ‪0‬م‬
‫ب‪ -‬الحد الصغر ( العلماء )‬ ‫الحدود ‪ :‬أ‪ -‬الحد الكبر ( عباقرة )‬
‫ج‪ -‬الحد الوسط ( أذكياء )‬
‫‪ -4‬أوهام الكهف هي الخطاء التي يقع فيها المرء بحكم طبيعته لنها أخطاء فردية فكل فرد له كهفه الخاص‬
‫يتحدد بميوله الخاصة ونشأته وتربيته ومهنته ‪0‬‬
‫السؤال الرابع عشر ‪:‬‬
‫‪ -‬بين الصواب أو الخطأ في مما يأتي مع التعليل ‪:‬‬
‫)‬ ‫(‬ ‫‪ -1‬المستشفى بناء لعلج مرض القلب ( تعريف منطقي )‬
‫)‬ ‫(‬ ‫‪ -2‬الستنباط اعم من الستدلل‬
‫)‬ ‫(‬ ‫‪ -3‬ليستغنى الرياضي عن اللمعرفات في نسقه الرياضي‬
‫)‬ ‫(‬ ‫‪ -4‬الفرض العلمي قانون نهائي لتفسير الظاهرة التي يقوم الباحث بدراستها‬
‫إجابة السؤال الرابع عشر ‪:‬‬
‫العبارة خطأ‬ ‫‪-1‬‬
‫لنة تعريف غير منطقي لنة تعريف غير جامع ‪0‬‬
‫العبارة خطأ‬ ‫‪-2‬‬
‫لن الستدلل اعم من الستنباط لن الستدلل يشمل الستدلل الستنباطي ( الستدلل الصوري ) والستدلل‬
‫الستقرائي ( الستدلل المادي ‪0‬‬
‫‪ -3‬العبارة صواب‬
‫ل يستغنى عن اللمعرفات فيستخدمها بدون تعريف لنها واضحة بذاتها ولكي يعرف بها غيرها من المفاهيم‬
‫لننا لو تمسكنا بتعريف كل لفظ لتتابعت التعريفات إلى غير حد فلبد وان نأخذ بعض اللفاظ دون تعريف حتى‬
‫يمكن تعريف مفاهيم أخرى بها ‪0‬‬
‫العبارة خطأ‬ ‫‪-4‬‬
‫لن الفرض العلمي هو تفسير مؤقت للظاهرة لنة لم يوضع موضع الختبار بعد ولو ثبت صحته بالتجربة تحول‬
‫إلى قانون علمي وهو الخطوة الساسية نحو وضع القانون لن القانون ما هو أل فرض أثبتنا صحته بالتجارب ‪0‬‬
‫السؤال الخامس عشر‬
‫اجب عن ما يأتي ‪:‬‬
‫ناقش‬ ‫‪ -1‬هناك تكامل بين نوعى المعرفة ( الستنباط والستقراء )‬
‫‪ -2‬ميز بين كل من التعريف الشتراطى والجرائى ‪0‬‬
‫‪-3‬بين الحدود المستغرقة في كل من القضايا التية مع التعليل‬
‫‪-1‬ل إنسان معصوم من الخطأ‬
‫‪-2‬بعض الغنياء ليسوا سعداء‬
‫‪-3‬كل مشروعات الشباب منتجة‬
‫‪-4‬اذكر شروط الملحظة العلمية في المنهج الستقرائي التقليدي ‪0‬‬
‫إجابة السؤال الخامس عشر ‪:‬‬
‫‪ -1‬التكامقل بيقن السقتنباط والسقتقراء وتكامقل المعرفقة العلميقة ‪ :‬أن العلوم التسي يتعامسل معهسا النسسان ليسست هسي‬
‫فقسط العلوم الصسورية ( الرياضيات والمنطسق ) ول هسي فقسط مجموعسة علوم الواقسع ( الطبيعسة والنسسانية ) لن‬
‫هاتيسن المجموعتيسن يشكلن أسساس المعرفسة العلميسة وبهمسا تتكامسل المعرفسة العلميسة عنسد النسسان ‪ ,‬لذلك عاب‬
‫العلماء المحدثون وفلسفة العلم على القدماء ( منذ ارسطو حتى مطلع العصر الحديث ) تركيزهم على المنهج‬
‫الستنباطي واعتباره المنهج الوحيد للمعرفة العلمية أن الطريقة الستنباطية وحدها ل يمكن أن تقدم لنا التفسير‬
‫الصحيح للعالم ومشكلته بل لبد من أن يستخدم بجانبها المنهج الستقرائي ‪ ,‬ونتيجة لتطور العلوم الرياضية‬
‫منسذ القرن ‪ 17‬انعكسس هذا على تطور العلوم الطبيعيسة لن القوانيسن الطبيعيسة فسي حاجسة إلى الرياضيات للتعسبير‬
‫عن نفسها تعبيرا دقيقا وهذا هو السر في دقة القوانين العلمية وسر نجاح العلوم الطبيعية ‪0‬‬
‫‪ -2‬التعريقف الشتراطقى تعريسف لمصسطلح أو لفسظ معيسن يشترط مسن يسستخدمه على قارئه أو سسامعة أن يسستخدمه‬
‫بالمعنسى الذي حدده له أمقا التعريقف الجرائي فهسو تعريسف لمصسطلح علمسي بتحديسد الجراءات التسي توضسح‬
‫المعنى ‪0‬‬
‫‪-3‬‬
‫التعليل‬ ‫الحدود المستغرقة‬ ‫القضية‬
‫المحمول‬ ‫الموضوع‬
‫معصوم من الخطأ لن الحكم شمل كل الموضوع‬ ‫إنسان‬ ‫ل إنسان معصوم من الخطأ‬
‫والمحمول بالسلب‬
‫لن المحمول كله انفصل عن‬ ‫سعداء‬ ‫بعض الغنياء ليسوا سعداء‬
‫بعض ماصدقات الموضوع‬
‫‪10‬‬
‫لن الحكم شمل كل أفراد‬ ‫مشروعات الشباب‬ ‫كل مشروعات الشباب منتجة‬
‫الموضوع‬

‫‪-4‬شروط الملحظة العلمية ‪:‬‬


‫‪-1‬يجب آن يكون الملحظ مستعد للملحظة‬
‫‪ -2‬يجب أن تكون الظاهرة قابلة للتكرار‬
‫‪-3‬يجب أن يتوافر للملحظ اكبر قدر من المان‬
‫‪ -4‬ملحظة الظاهرة من جميع جوانبها‬
‫‪ -5‬توافر عنصر الموضوعية في الملحظ بعيدا عن الميول والهواء الشخصية‬
‫‪ -6‬استخدام الجهزة واللت التي تساعد على دقة الملحظة‬

You might also like