Professional Documents
Culture Documents
-3وسيلة :لتحقيق أهداف ابعد منة و أعلى -3هدف في ذاته :إي غاية وليس وسيلة
-4يؤدى لليقين :يحقق نتيجة جديدة -4يؤدى للشك :لنة ل يؤدى لنتيجة جديدة
-5بناء وإيجابي :الغزالى /ديكارت -5هدام سلبي :السوفسطائيين /بروتاجوارس
-3
الثواب والعقاب عند المعتزلة الثواب والعقاب عند الجهمية
جبر من ال مثل الفعال الجبرية والتكليف جبر أيضا واليمان النسان حر مخير فان نفذ الوامر والتكليفات
والكفر جبر فكل شئ في الوجود مقدر أزل ونحن فقط منفذون استحق دخول الجنة وان لم ينفذها استحق
العقاب في النار لمشيئة ال " ال خلق المؤمنين مؤمنين والكافرين كافرين
*-4إذا وافق الطالب تكون الجابة كما يلي " :شافستبرى " أراد أن يجعل السلوك الخلقي مستقل بذاته
هدفه حب الفضيلة لذاتها فقال بوجود حاسة خلقية عند النسان وهى كامنة في داخلة وهى التي تميز بين
الخير والشر وتدفع النسان إلى عمل الخير وتجنب الشر تلقائيا دون تبرير .
* -إذا رفض الطالب تكون أجابته كما يلي - :ل يمكن تأسيس الخلق على الوجدان أو العاطفة عند
الفرد لن العاطفة نسبية متغيرة متعددة لذلك لن نصل إلى قانون أخلقي عام يتفق علية كل البشر .
* -خطأ فصل الخلق عن الدين :أن الجزاء الديني يتمثل في الجنة والنار وله تأثير كبير على
أخلق الناس اكثر مما لو تركناهم لعواطفهم الداخلية ,ويرى شافستبرى أن الفضيلة تتم تلقائيا دون عناء
ولكن الحقيقة أن الفضيلة تحتاج إلى معاناة وإنكار للذات للتغلب على النانية و السعي لتحقيق الفضيلة .
السؤال الثامن :
) ( -1تتميز الفلسفة بالموضوعية بينما يتميز العلم بالذاتية
) ( -2يرى ابن رشد أن العالم الرادي الداخلي يؤكد وحدة حرية النسان 0
) ( -3حلت فكرة العقد الجتماعي عند رو سو محل فكرة الحق اللهي المقدس
) ( -4يسمح القانون الخلقي عند كانط با الستثناءات
إجابة السؤال الثامن :
(-1العبارة خطأ )
التعليل :لن نتائج الفلسفة ذاتية ونسبية لنها تعبر عن وجهة نظر صاحبها وتختلف من فيلسوف
لخر وبالرغم من ذلك فكل فيلسوف على صواب بقياس نتائجه لمقدماته طالما توفر في مذهبة البناء
النسقى المنظم أما حقائق العلم فثابتة ومطلقة وموضوعية فل يتأثر العالم بالميول والمشاعر ول مجال
لختلف العلماء حول الحقيقة العلمية الواحدة طالما أن المرجع فيها للتجربة والواقع الخارجي وإذا
اختلف العلماء تكون الظاهرة غير علمية .
(-2العبارة خطأ )
التعليل :ميز ابن رشد بين عالمين أساسيين في هذا الوجود وهما عالم الرادة الداخلية للنسان وعالم
الظواهر ( السباب الخارجية في الطبيعة ) وقرر ابن رشد أن عالم الرادة الداخلية للنسان متروك
له يختار فيه ما يشاء من أفعال ولكن في حدود السباب التي قدرها ال تعالى على العالم الخارجي أما
العالم الخارجي فيرجع لمشيئة ال ,والتي تعرف باسم القدر والتي تسير وفق نظام محدد ومحكم
حسب إرادة ال ,ولذلك يربط ابن رشد بين العالميين حيث أفعالنا و إرادتنا ل توجد ول تتم إل
بتوافقها مع السباب المقدرة خارجيا على العالم والتي قدرها ال وان ارتباط العالمين معا يحقق حرية
الرادة النسانية بدون تعارض مع مفهوم القدر .
(-3العبارة صواب )
التعليل :لن رو سو رفض فكرة الحق اللهي المقدس وبدأ في بحثه عن الطريقة الصحيحة التي أدت إلى
ظهور الحكم بوجه عام في أي مجتمع أنساني والتي تدور حول فكرة العقد الجتماعي حيث كان النسان
البدائي يعيش حياته الولى بكامل حريته معتمدا على نفسه ولكنه بالتدريج أجبرته ظروف الطبيعة على
التعاون مع غيرة من أفراد البشر إلى أن وصلنا من حياة الصيد إلى الزراعة ازداد التعاون بين أفراد المجتمع
ومع ظهور الصناعة اصبح المجتمع في اشد الحاجة إلى التعاون والتماسك ولقد رأى رو سو أن هؤلء البشر
اتفقوا فيما بينهم منذ بداية تجمعهم في المراحل الولى من المجتمع على التحاد بإرادتهم فاختاروا بعضهم
للحكم بشرط أن يضمن هؤلء الحكام توفير الحرية لفراد المجتمع لن النسان يولد حرا .
* -أن التحاد مع الخرين من شأنه تسخير قوة المجتمع لحماية الحرية الشخصية والممتلكات الخاصة لفراد
المجتمع وذلك بطريقة تجعل كل فرد إنما يطيع إرادة نفسه الحرة وانتهى رو سو إلى أننا نتجمع بكامل أرادتنا
الحرة ونختار من سيتولى مقاليد حكمنا بشرط المحافظة على حريتنا أما إذا اعتدى على الحريات الساسية
للفراد فالشعب له الحق في أن يخلعه ويختار غيرة وهكذا جعل رو سو قيام الثورات ضد الحكام المستبدين
محطما لفكرة الحق اللهي المقدس ومهد لقيام الثورة الفرنسية ودعوتها للحرية والخاء والمساواة 0
(-4العبارة خطأ )
التعليل :لن كانط يرى انه يجب رد الخلق إلى مبادئ العقل المطلق آي القانون الخلقي و
الستثناءات في الفعال الخلقية لن تحليل مفهوم الرادة الخيرة يرتد بنا إلى مبدأ أساسي واحد هو
الواجب الذي تنبع منه كل الفعال الخلقية للنسان العاقل صاحب الرادة أما الفعال العضوية فهي
ل تحمل أي قيمة أخلقية حتى ولو حققت لصاحبها خير 0
السؤال التاسع :
-1وضح مجالت الشك عند ديكارت
ناقش -2تأثر الشعرى بموقف كل من الجهمية والمعتزلة رغم نقده لهما
فسر -3استند فلسفة الجبرية على الدليل النفسي لدعم موقفهم
هل توافق ولماذا -4قرر النفعيون أن نتائج الفعال هي مصدر اللزام الخلقي
إجابة السؤال التاسع -:
-1مجالت الشك عند ديكارت :
الشك في العقل الشك في الحياة الشعورية الشك في الحواس
شك في المعرفة العقلية حيث افترض يؤكد البعض أن هناك أشياء حسية ل يمكن أكد أن الحواس متغيرة وكثيرا
وجود شيطان ماكر استطاع أن يضلل الشك فيها مثل هزة الكرسي وتحريك يدي ما تخدعنا في حياتنا ومعظم ما
عقلة وظل يخدعه ويصور له الوهم لذلك يرد ديكارت أننا نفعل ذلك في الحلم عرفناه من الحواس غير يقيني
حقيقة طوال حياته لذلك فان البديهيات لذلك فمن الحكمة أل نطمئن لمن أيضا ونكتشف في اليقظة أنها أوهام فمن
العقلية قد تكون خطأ بسبب هذا الشيطان يدريني أنني ألن قد أكون في حلم طويل خدعونا ولو مرة واحدة
الماكر 0 ويمثل وهما أظنه الحقيقة
-2اتخذ الشعرى منهجا توفيقا بين الجهمية والمعتزلة ,ويتمثل في نظرية الكسب وتعنى القتران أو
التلزم بين إرادة العبد ورغبته من جهة وخلق ال لفعال هذا العبد من جهة أخرى ,حيث يصبح
الفعل مكتسبا من العبد حسب أرادته ونيته دون أن يكون خالقة .ثم انتقد الشعرى موقف الفرق السابقة :
-1الجبرية :عاب عليها سلب العبد كل حرية ممكنة لنة يسقط التكليفات
الجزاءات ,وميزاتهم انهم جعلوا ال وحدة خالق كل شئ منعا للشرك بال
.
-2المعتزلة :عاب عليهم أن العبد يخلق أفعاله بإرادته فيصبح خالقا مثل ال
وهذا شرك بال ,وميزتهم أن حرية العبد تبرر نزول التكليفات من ال
والثواب والعقاب في الخرة.
-3الدليل النفسي للجبرية :يشعر النسان كثيرا انه مضطر لسلوك معين ل يكون له حرية مثل :
* -الخوف أو الهرب المفاجئ دون تدخل أرادته إل في حالت نادرة وسلوك النسان المتشائم أو
المتفائل نابع من شخصيته ,وشعور النسان بالعجز تجاه أحداث العالم الكبير والخضوع لها .
•الدليل النفسي للحرية :أننا نملك إرادة حرة تجعلنا نختار أو ل نختار ,وننسب الفعال إلى
الخرين ونحملهم مسئولية نتائجها لنهم مارسوها بحرية تامة .
-4إذا وافق الطالب على قرار النفعيين تكون أجابته كما يلي :
•نعم أوافق :لن القيمة الخلقية للعقل في نتائجه أي الجزاء الذي يترتب على ممارسة
الفعل ,وهو مصدر اللزام الخلقي والنسان يمارس الفعال ذات الجزاءات النافعة والتي
تحقق اللذة ويبتعد عن الفعال التي تسبب له الضرر واللم له ,أي أن مصدر اللزام
الخلقي يرتد إلى جزاءات الفعال وهى بدورها ترتد إلى مدى تحقق اللذة أو المنفعة .
•ل أوافق :لن اللذة ل تصلح أن تكون مصدر إلزام خلقي عند النسان لنة يتساوى في
ذلك مع الحيوان ,والخلق يجب أن تميز النسان عن الحيوان .
•ولقد اغفل النفعيون القيم النسانية السامية والخلق الرفيعة وقيمة العقل ودور الدين وضوابط
المجتمع 0
السؤال العاشر :
-1حدد المقصود بمبحث المعرفة ؟
"لعبببت فكرة
بي
بدق اللهب
الصب
بي
با فب
دورا هامب
بفة ديكارت "
فلسب
وضح
ناقش "-2وضع الجرجانى ثلث خطوات متدرجة للتصوف "
هل توافق "-3يرى الجتماعيون الوضعيين أن القيم الخلقية نسبية
ولماذا
إجابة السؤال العاشر :
-1مبحث المعرفة :هو المبحث الذي يدور حول مدى إمكانية المعرفة عن الوجود
وطبيعتها لكل حقائق الوجود ,ويهتم بدراسة وسائل المعرفة ومدى دقتها والموازنة
بين الحواس والعقل والحدس وبيان طبيعة كل منها وأيهما اكثر دقة ويهتم بدراسة :
هل المعرفة النسانية يقينية أم قابلة للشك ؟
-2حيث أكد ديكارت انه إذا كان ال كامل فهو الذي غرس فينا فكرة الكمال ,ولذلك فال
صادق لن الكذب نقص ,والصدق اللهي سيضمن صحة وجود العالم الخارجي الذي خلقة
ال ,والصدق اللهي سيضمن صحة وجود العالم الخارجي الذي خلقة ال ,والصدق
اللهي سيمنع الشيطان الماكر من خداع عقلي وسيجعلني مطمئنا لصحة إدراكي لهذا العالم
بكل ما فيه ,وتصبح حقائقه يقينية أمام عقلي 0
أ ) حرية العامة من رق الشهوات :آي الجسد ( من مآكل ومشرب وملبس ) ....فإذا -3
زادت
عن حدها الضروري تحول صاحبها إلى عبد خاضع لها 0
ب ) حرية الخاصة من رق اليرادات :أي أن الخاصة من الناس ( صوفيين والدينيين )
يزيدون عن العامة في ضرورة تحررهم من الرادة النسانية التي تفنى في إرادة ال تعالى 0
ج ) حرية خاصة الخاصة :وهى الصفوة المختارة فان الحرية عندهم هي فناء ذاتهم تماما
لكي تتجلى فيها النوار اللهية وينكشف الحق في قلوبهم
-4ل أوافق :لن نسبية الخلق وتغير مبادئها في الدراسات الجتماعية ليست ميزة لنها
تحطم
الفرد والقيم الثابتة وتفكك البناء الخلقي للنسانية بوجه عام ,ولذلك يختلط الخير والشر 0
السؤال إلحادي عشر :
) ( -1القضاء يعنى أسبقية العلم اللهي عند محمد عبدة
) ( -2تتصف الفعال النسانية عند هيوم بأنها آلية
) ( -3اللذة الحسية شعور أخلقي من وجهة نظر بنتام
) ( -4يتفق العلم والفلسفة في المنهج
إجابة السؤال إلحادي عشر :
(-1العبارة صواب )
التعليل :لن حرية الرادة النسانية ل تتعارض مع القضاء الذي ل يعنى الجبر والقهر في نظر محمد
عبدة لن ال يعلم بما سيقع من النسان بإرادته مسبقا ,وهذا ل يمنع أن يكون النسان حرا في أفعاله
بوجه عام ,وذلك لن كل ما يدخل في علم ال يتحقق بالضرورة لنة ما دام قد أحاط به ال لبد وان
يكون متفقا مع الواقع الذي ل تبديل فيه .ومن ناحية العقل فان الحاطة بما سيقع ل تكون مانعة من
الفعل ول باعثة علية 0
(-2العبارة صواب )
التعليل :لن " هيوم " يؤكد أن الفعال النسانية آلية ,ول توجد إرادة حرة تختار و إنما تخضع
لظروف الجسم والدراك والعالم الخارجي ,وان الفعال العقلية الرادية ل تؤثر في حركة الجسم
و إنما هي التي تكون نتاجا لنشاط الجسم والحواس 0أن الحرية المزعومة للفعل الرادي هي
عمل طبيعي آلي تحكمه أحداث محسوسة تتمثل في علقة ضرورية قائمة بين البواعث من جهة والفعال
من جهة أخرى ,وان معرفة هذه البواعث تمكنا من التنبؤ بشكل الفعال والتحكم فيها لذلك ل توجد
إرادة حرة و إنما علقات ضرورية بين البواعث والفعال تؤدى إلى نتائج حتمية في سلوك النسان
( العبارة صواب ) :
التعليل :لن الغاية الساسية في الخلق هي تحقيق الخير القصى الذي هو السعادة ( هي كل
فعل يحقق لصاحبة اكبر قدر من اللذة والتي يقصد بها المنفعة ,وهما يحققان السعادة ) ,واللذة
هنا يقصد بها النفعيون اللذة الحسية التي تحقق لصاحبها اكبر قدر من المنفعة بالرغم أن البعض
منهم يرى أن اللذة في نوع منها عقلية 0
( -3العبارة خطأ )
التعليل :لن المنهج في الفلسفة يختلف عن المنهج في العلمي ,ففي الفلسفة المنهج تأملي وعقلي
وتحليلي ,بينما في العلم منهج استقرائي تجريبي يمتد إلى خمس خطوات ( تحديد المشكلة /جمع
المعلومات /فرض الفروض /التحقق من صحة الفروض بالتجربة /القانون )
السؤال الثاني عشر :
-1فرق بين الدليل الجسمي عند كل من فلسفة الحرية والجبرية
وضح "-2اعتمد السوفسطائيين في شكهم على مبدأين أساسيين
إجابة السؤال الثاني عشر :
الدليل الجسمي للجبرية الدليل الجسمي للحرية
-1وجود الدوافع الفطرية الولية مثل الجوع -1هناك أعمال عضوية جسمية إرادية يمكن اختيارها
والعطش والتحكم فيها مثل تحريك أعضاء الجسم
-2الفعال اللإرادية أو المنعكسة -2القدرة على علج الجسم من كثير من المراض دون
-3وراثة بعض الصفات الجسمية أو المراض الخضوع لقيود المرض تماما
ليس للنسان دخل في وجودها
-2مبادئ الشك السوفسطائي تتمثل في :
-1الحواس هي مصدر المعرفة وليس العقل وبما أن الحواس تتغير من
شخص لخر تكون الحقيقة نسبية وليست مطلقة 0
-2العتماد على مبدأ التناقض بإثبات القضايا المتناقضة في وقت واحد 0
السؤال الثالث عشر :
وضح -1الفلسفة هي علم المعرفة الكلية المطلوبة لذاتها
-2يؤكد أنصار الجتماعيين الوضعيين أن نسبية القيم الخلقية ل يعنى زوال الخلق أو انحطاطها علل
-3أراد شافستبرى أن يجعل السلوك الخلقي نابعا من إلزام داخلي في النسان ( وضح )
إجابة السؤال الثالث عشر
-1الفلسفة هي علم المعرفة الكلية المطلوبة لذاتها حيث يختلف العالم عن الفيلسوف في أن العالم يدرس جزء
من الوجود كالصوت والضوء في الطبيعة أو السلوك الجتماعي عند النسان ,أما الفيلسوف فيدرس
الوجود دراسة عقلية كلية شاملة مثل طبيعة الوجود وماهية النسان ,ومشكلة الحرية والشك واليقين
والحياة والموت .....الخ ,لذلك فالفلسفة هي علم المعرفة الكلية ,وقد رأى بعض الفلسفة القدماء أن
المعرفة الكلية المطلوبة لذاتها هي متعة عقلية متأثرين في ذلك بظروف مجتمعاتهم التي تغيرت بعد ذلك مع
تطور الفلسفة واختلف الظروف ,فتكون رغبة الفيلسوف الساسية هي طلب المعرفة لذاتها حيث أنها
اشرف ما يسعى إلية النسان وليس المنفعة الشخصية ,والفيلسوف عادة ما يدرس الحقائق الكلية المتفرقة
للوجود ويجردها من طبيعتها المادية ثم يربطها في تسلسل منطقي ,ويكون منها مذهبة الفلسفي ليفسر من
حوله مختلف ظواهر الوجود تفسيرا عقليا متناسقا 0
-2نسبية الخلق وتغيرها من مجتمع إلى مجتمع ل يعتبر ميزة فالخلق الجزئية يصعب التميز فيها بين ما
هو خير وما هو شر 0
-4أراد أن يجعل السلوك الخلقي مستقل بذاته ونابعا من إلزام داخلي في النسان ومستهدفا حب
الفضيلة لذاتها حيث قال بوجود حاسة خلقية كامنة في داخل النسان هي التي تجعله يميز بين
الخير والشر وتدفعه لعمل الخير وتحاشى الشر ودون أي تبرير 0
السؤال الرابع عشر :
حدد الصواب والخطأ مع التعليل :
) ( -1النسان حر بشهادة العقل والشريعة عند محمد عبدة
) ( -2يرى رسو أن المجتمعات البدائية تحقق للنسان السعادة
) ( -3يولد النسان مزودا بعدد من القيم الخلقية عند الجتماعيين الوضعيين
) ( -4رغم اختلف آراء الفلسفة فالكل على صواب
إجابة السؤال الرابع عشر
(-1العبارة صواب )
التعليل :لن العقل السليم يؤكد بالبداهة أن النسان حر ,والدليل على ذلك أن النسان يختار أفعاله
ويزن نتائجها بعقلة ويقدرها بإرادته والشريعة السلمية قامت على مبدأ حرية النسان والدليل على
ذلك تكليف ال لعبادة وتحمل النسان المسئولية وهناك آيات قرآنية تدل على ذلك :
( كل نفس بما كسبت رهينة ) ( من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها وما ربك بظلم للعبيد )
(-2العبارة خطأ )
التعليل :لن رسو يرى أن هناك ارتباطا بين ازدهار الحضارة وتقدم العلوم والفنون والداب وانتشار
الترف الذي يعتبر من العوامل المؤدية لفساد الخلق وانحلل المجتمع وتفشى الرذائل ثم ينتهي من
المر ألي ديكتاتورية الثرياء وسيطرتهم على المجتمع لذلك يرى رو سو انه يجب الرجوع ألي الحالة
الطبيعية الولى للحياة النسانية البدائية حيث كان النسان يعيش بكامل حريته وفطرته حتى نستعيد
شعورنا بالحرية والخير والسعادة ونتخلص من رذائل التقدم ومساوي التحضر ونتحرر من قيود المجتمع 0
(-3العبارة خطأ )
التعليل :لن الجتماعيين الوضعيين يؤكدوا أن القيم الخلقية ( الواجب /التعاون /العفة /الطهارة )
ليست فطرية بل مكتسبة من المجتمع الذي نشأ فيه ( الفرد /السرة /الحي المدرسة والعمل ) لذلك تكون
القيم نسبية وليست مطلقة وتختلف من مجتمع لخر حسب اختلف ظروف هذه المجتمعات فالفضيلة في
مجتمع ما تكون رذيلة في مجتمع أخر 0
(-4العبارة صواب )
التعليل :لن نتائج الفلسفة ذاتية ونسبية لنها تعبر عن وجهة نظر صاحبها وتختلف من فيلسوف لخر
وبالرغم من ذلك فكل فيلسوف على صواب بقياس نتائجه لمقدماته طالما توفر في مذهبة البناء النسقى المنظم 0
السؤال الخامس عشر :
ناقش "-1ساعدت ظروف المجتمع الغربي الحديث على ظهور مشكلة الجبرية "
-2بم تفسر :دفعه ابن رشد عن الفلسفة في عصرة ؟
( ما لنتائج المترتبة على ذلك ) " -3النسان مقياس كل شئ في رأى بروتاجوراس
إجابة السؤال الخامس عشر :
-1الظروف التي أدت إلى نشأة الجبرية الحديثة :
أ ) النقلب الصناعي :أدي إلى ظهور مذهب الجبرية التي تتوافق مع اللية الصناعية الحديثة وظهور
مذاهب الحرية كرد فعل لتلك اللية 0
ب ) اكتشاف حتمية حركة الفلك :وذلك بفضل نيوتن " وكوبر نيكوس " في اكتشاف القوانين التي
ساعدت على نقل التفسير الجبري إلى سلوك النسان 0
ج ) اكتشاف الحتمية في علم الحياة :كان العلماء يظنون أن الجسم بخلياه الساسية ل يخضع لي قيود
حتمية ولكن بعد ظهور الكيمياء العضوية اكتشف أن الخلية الحية هي نتاج حتمي لعدة تفاعلت
كيميائية تخضع لقوانين محددة 0
د ) اتساع التفسير اللي للسلوك النساني :ظهر ذلك في دراسات فونت الذي انشأ أول معمل تجريبي
لعلم النفس عام 1879م وظهور المدرسة السلوكية والتي ربطت بين سلوك النسان وحتمية التفسير اللي
للسلوك واعتبار السلوك مثل علم الفيزياء وظهور نظرية التطور عند دارون والتي أكدت حتمية تطور
النوع النساني في أشكال معينة ل دخل له في اختيارها واكتشف قوانين الوراثة عند مندل والتي يمكن
بواستطها التحكم في نسل الكائنات الحية والتنبؤ بأشكالها بطريقة حتمية 0
-2أصيبت الفلسفة بنكسة كبيرة في المشرق العربي :
بسبب هجوم الغزالى على الفلسفة والفلسفة وتكفيره لكل الفلسفة المسلمين الذين تأثروا بالفلسفة في كتابة
( تهافت الفلسفة ) والذي أساء لسمعة الفلسفة و أعلى من شان الدين والتصوف لذلك دافع ابن رشد عن
الفلسفة محاول أن يرفع مكانتها بوصفها نظرا عقليا راقيا ل يتعارض مع تعاليم الدين السلمي فرد على
الغزالى في كتاب " تهافت التهافت " واصبح بذلك من اكبر المدافعين عن الفلسفة 0
-3شك بروتاجوارس في المعرفة النسانية واعتبرها غير يقينية فيقول ( النسان مقياس كل شئ فهو مقياس
أن الشياء الموجودة موجودة ,وان الشياء غير الموجودة غير موجودة ) ,وهو يقصد بالنسان الكائن
ألحي الفرد الذي يدرك العالم المحيط حوله منفردا وبحواسه فقط 0أذن لن تكون هناك حقيقة واحدة مطلقة
معيارا للصواب أو الخطأ لن الحواس هي مصدر المعرفة لذلك تكون المعرفة النسانية أذن فردية نسبية
متغيرة فل توجد حقائق يقينية ثابتة ونتيجة لذلك اصبح الشك هو السمة السائدة في الحياة والمعرفة
النسانية بوجه عام 0