Professional Documents
Culture Documents
-1عاب الشعرى على المعتزلة انهم جعلوا العبد يخلق أفعاله بنفسه حسب أرادته الخاصة -1قال بالحرية النسانية ليبرهن على إن -1ركز على العقل في تفسير أمور الدين
بذلك يصبح خالقا مثل ال الذي هو الخالق الوحيد النسان مسئول عن أفعاله التي اختارها وقال بحرية الرادة النسانية 0
-1رفض ابن رشد نظرية الكسب عند أل شاعرة ويرى انهم فشلوا في التوفيق -1إيقاف الصراع بين الفرق السلمية وجمع -1قالوا بنظرية الكسب بمعنى القتران و
شملهم ويوحد فكرهم حول مبادئ وسطية خالية بين الجهمية والمعتزلة فلوسط ليس له وجود في الحقيقة فلنسان عندما يفعل الفعل التلزم بين إرادة العبد ورغبته من جهة وخلق
من التطرف ال للفعل من جهة أخري
أل شعرية
ويمد يده لتنفيذه فان الفرق بين إرادة النسان وتحريك يده ل يعنى أن ال هو الذي
-2وفر للنسان حرية اختيار أفعاله وفى نفس العبد يختار الفعل بنيته وال يخلقه له
خلق الفعل 0
الوقت يؤكد أن ال وحدة خالق أفعال العباد * رغبة العبد في الفعل هي التي تصبغه
بالحرية في اختيار الفعل
أيد محمد عبدة ابن رشد في تقييد حرية النسان وعدم إطلقها لن هناك قوة أخرى -1يفرق بين النسان والجمادات فالجمادات -1ميز بين عالمين أساسيين في الوجود الول
تعوق تنفيذ أرادتنا وان ال وحدة هو الذي تتحقق في الحرية اللمحدودة واللمتناهية تحكمها السباب والظواهر الخارجية في عالم الرادة الداخلية للنسان والثاني عالم
الطبيعة وهى التي قدرها ال أما النسان فهو الظواهر والسباب الخارجية في الطبيعة
حر في اختيار أفعاله في حدود عالمه بشرط أن -2العالم الول متروك للنسان يختار منه ما
ل يتعارض مع ما قدرة ال في عالم الظواهر يشاء من أفعال ولكن في حدود السباب التي
والسباب الخارجية للطبيعة 0 قدرها ال للعالم الخارجي 0
ابن رشد
-2يحمل النسان مسئولية تنفيذ الوامر -3العالم الثاني ال هو الذي قدرة بمشيئته
والتكاليف الدينية لنة سيمارسها بحريته وبذلك اللهية ووضع فيه السباب والعوائق التي
يحاسب ال عبادة في الخرة على ما نفذوة تعرف باسم القدر الذي يسير بنظام محكم
بإرادتهم الحرة وليس بأفعال من خلق ال 0 ومقدر من قبل حسب إرادة ال
-3رفض التوسط الشعرى لن الفرق بين -4ما يصدر عنا من أفعال ل يتم أل بتوافقها
إرادة النسان وتحريك يده ل يعنى أن ال هو مع السباب المقدرة في العالم الخارجي
الذي خلق الفعل 0
-1نجح في كشف بعض الفكار الدينية الخاطئة وتوضيح روح الدين الذي يدعو -1أراد أن يوقظ العالم السلمي من حالة -1النسان حر بشهادة العقل والشريعة
للعمل و السعي وليس للستسلم والتوكل التدهور المستمر وتحول الدين إلى شروح -2الحرية ليست مطلقة بل محدودة
محمد عبدة
-2تأثر بدعوته الصلحية كل من سعد زغلول و قاسم أمين و ومصطفى المراغى إلية لفكر القدماء دون تجديد 0 -3الحرية ليست شركا بال
و وطلعت حرب و وعلى عبد الرازق -2محاربة التوكل والسلبية في العمل والحياة -4القضاء معناه أسبقية العلم اللهي
-3أراد النهوض بالتعليم الديني واصلح -5التوكل ليس جبرية واستكانة أنا هو ثقة
الزهر لمواجهة تحديات العصر بال في السعي والعمل
أراد الصوفيين توجيه الناس إلى الحرية هي التحرر من عبودية غير ال
وتتم عن طريق التحرر من رق الشهوات
الصوفية
ل يوجد ممارسة العبادة والفناء في الحقيقة
واليرادات وفناء ذاتهم في ذات ال ثم يأتي
المطلقة ( ال)
بعد ذلك الخضوع لعبودية ال