Professional Documents
Culture Documents
ول احد يستطيع القول غير انا اصحاب اعظم حضاره من الحضارت القديمه
والتي تمتكل هذه الحضاره اثنثا منها وهما الهرم الكبر ومناره السكندريه
على العكس من كل الحضارات المتناثره في جميع انحاء العالمفانه لكل حضاره منهم عجيبه
واحده
وكان من السهل اضافه اكبر كشفين في القرن العشرين لو انه تم الكشف عنهم في العصور
العتيقه
وهما -:
-1مقبره توت عنخ امون والتي كشف عنها البريطاني هيوارد كارتر في 4نوفمبر
عام 1922في وادي الملوك
كما كان لها تأثير كبير في تغير مجرى التاريخ لهذه الحضاره العظيمه
وهي التي عن طريقها تم اكتشاف ان المصرين اصحاب اول تقسيم لليوم باربع
وعشرين ساعه
في البدايه يجب علينا معرفه انواع المراكب التي استخدمها المصريون القدماء وهي
الكلتي-:
-2المراكب الجنائزيه
تستخدم لنقل المومياء لزياره المكان المقدسه ولنقل مومكياء الملك من القصر الى
المقبره او العكس
-3المراكب الدنيويه -:كانت تستخدم في النيل لغراض دنيويه كنقل الصخور
والعمال
كما استخدمت في التجاره كجلب اخشاب الرز من لبنان والبخور من بلد الجنوب
-5المراكب النزهيه
-6اما النوع الساسد والخير هي مراكب رمزيه تستخدم لنقل الله رع كي
يبحر بها وتجدف له النجوم وتستعمل بها مجاديف مسنه لقتل الرواح
الشريره وكان منها اثنين واحه لرحله النهار وتسمى منعجت والثانيه
لرحله الليل وتسمى مسكتت
اما الن وعندما نسمع كلمه المراكب الشمسيه يأتي على ذهنا لول وهله متحف مراكب
الشمس الذي هو بجانب الهرم الكبر
حيث انه كان على مسند الى كما للملخ ترميم المقابر الملكيه التسعه التي على ربوه الجيزه
وهي الثلثه اهرام الكبرى هرم خوفو و هرم من كاو رع وهرم خا اف رع
وسبع اهرام اخرى انثويه تلشى احدهما عندما اشتغل احجاره سكان القرى المجاوره
وبينما يدرس كمال الملخ المنطقه جيدا اذ وجد حفر لفجوات غير التي تربط بين عنصري اي
مقبره عاديه
وهي التي تصل بين عمق المقبره وسطح الرض وهي مخصصه لصعود الروح الى بارئها
ومشاهده بهاء الشمس ثم العوده
وكنات هذه الفجوات شرق الهرم الكبر وكانت مكشوفه دون اسوار تحميها
فشك بوجود مراكب شمسيه في المنطقه ونقب حتى وجد فجوه لمركب لم تكن معروفه
طولها 17متر متجهه من الشرق للغرب ال انها استغلت في ثلث دفنات بعد ذلك فانتهكت
بدورها
وقد كانت الفجوه على طريق الزائر المتجه من الربوه لسفحها لمشاهده ابو الهول فتم
تسجيلها وردمها
ولكن عند التعمق في العقيده المصريه القديمه وجد ان الهرم ماهو ال جبل صناعي متقن
التصميم اقامه المهندس المصري بكبل مراته وفراغااته ليصبح مستقرا منيع حفيظ للجسد
محنطا باقيا مع الزمان
ولكن حسب عقيده المصرين لن يبقى الجسد دون الروح وكان لبد من اتصال ما بين الروح
والجسد ليبقى
اربعه منهم للتنقل والتنزه في التجاهات الربعه والخامسه لزياره المدينه المقدسه اون والتي
جاء ذكرها في النصوص العقائديه
انهة انبثق نور في السماوات والرض لول مره من بحيراتها ذات الماء الزلي وظهرت فجأه
ارضا مدببه – مثل جزيره هرميه—فوقها بيضه سرعان ما انشقت وخرج منها طير تحول الى
وهج يرتفع في السماء فاصبح قرص الشمس وهذه كانت هي بدايه الخليقه ومنا هان اتخذ
المصري القديم الشمس رمزا للله رع
وبما انه تبع العقيده يجب ان يكون هناك ثلثه مراكب لكل روح اي لكل مقبره
نجد ثلث فجوات في شرق الهرم الكبراثنان منهم محور كل منهما يتجه من الشمال للجنوب
والثالثه وتريه التجاه للشمال اي في اتجاه شمال الشرق وهي تمثل المركب المخصصه
برحله زياره المدينه المقدسه
وفي العقيده المصريه بما ان الشمس تولد من الشرق وتتجه نحو الغرب وتستمر رحلتها في
العالم السفلي لتعود مره اخرى من الشرق
فان المسرين كانو يدفنون جثثهم في الغرب امل في ارتباط رحلتهم بالشمس ويتم بعثهم من
جديد
ومن هنا جاءت فلسفه مركبتي الشمس الخرتين المتجهتا من الشرق الى الغرب
حيث انه سوق تمتطيهما روح الملك خوفو ليذهب في رحله البد والخلود لتتحد روحه مع رع
حيث انه يوجد مركبه للنهار وتسمى منعجت ومركبه لليل تسمى مسكتت وتجتاز كل مركبه
21بوابه في الناهر و 12بوباه في الليل
بعد اكتشاف وجود تمويه حول الهرام بخصوص هذه المراكب تم الكشف عن المركبين
الناقصين دفعه واحده
حيث انه تحتوي على هواء منذ اكثر من 4500عام يمكن بتحليله الكشف عن اسرار ترميم
الخشاب
وتم عمل ثقب لدخال كاميرا لتصوير ما بدخال الحفره وكانت المفاجأه
وجودو بعض الحشرات التي تمشي على الخشب وهذا معناه انه قد تم فتح هذه الحفره اثناء
عمليه التنقيب او بعد ذلك
او انه بسبب عوامل التعريه حدثت بعض الشقوق ادت الى مرور الحشرات الى الدخال
وقامت بعثه من جماعه اوسيديا اليابانيه وطلبت عمل دراسه للفتحات وسدها واباده الحشرات
وسوف يتم بناء متحفين تحت الرض في الصحراء كي تنتقل اليه المركب الولى والثانيه
وكي نتخلص من من المبنى الحالي المجاور للهرم الكبر والذي يسبب تلوث بصريا للمكان
وسيتم وضع شاشه تليفزيونيه متصله بتليسكوب داخل الحفره وستكون اول مره للزائرين
لمشاهده الثر وهو مازال مدفونا في العالم