You are on page 1of 24

‫تقرير بالنجازات‬

‫في مجال وظيفة " أمين مكتبة كلية التربية بكفر الشيخ "‬

‫مقدم إلي اللجنة الدائمة لختيار القيادات‬

‫من‬

‫الســـــــــــــــــــــم ‪ :‬السعيد مبروك ابراهيم خطاب‬

‫الوظيفة الحالــــــية ‪ :‬أمين مكتبة كلية التربية بكفر الشيخ‬

‫متقدم لشغل وظيفة ‪:‬مدير عام الدارة العامة للمكتبات‬

‫‪1‬‬
‫السيد الستاذ الدكتور‪ /‬رئيس الجامعة‬

‫تحية طيبة ‪ ...‬وبعد‬

‫بناء على العلن رقم (‪ )3‬لسنة ‪ 2008‬م‬

‫أتشرف بأن أتقدم لسيادتكم بطلب شغل وظيفة " مدير الدارة‬

‫العامة للمكتبات "‬

‫وأتشرف بان أرفق بهذا الطلب تقريا بأهم النجازات التي قمت‬

‫بها خلل مساري الوظيفي بالجامعة ‪.‬‬

‫وتفضلوا بقبول فائق الحترام والتقدير‬

‫‪2‬‬
‫سيرة ذاتية‬
‫السم ‪ :‬السعيد مبروك ابراهيم خطاب‬
‫الحالة الجتماعية ‪ :‬متزوج‬
‫تاريخ الميلد ‪12/3/1968:‬‬
‫عنوان العمل ‪ :‬كفر الشيخ – كلية التربية – المكتبة‬
‫رقم التليفون ‪-0473223291 – 0109285608 :‬‬
‫فاكس ‪. 0473223415‬‬
‫‪Sae32@hotmail.com‬‬ ‫‪:‬البريد اللكتروني‬
‫اللغات ‪ :‬العربية – النجليزية‬
‫الشهادات الجامعية ‪:‬‬
‫‪ -‬ليسانس آداب – مكتبات – ‪1990‬م – جامعة طنطا ‪.‬‬
‫‪ -‬تمهيدي ماجستير – مكتبات ‪2000‬م– كلية الداب – جامعة طنطا‬
‫التاريخ الوظيفي ‪:‬‬
‫‪ -‬اخصائي مكتبات ثالث – ‪1991‬م– كلية التربية بكفر الشيخ‬
‫‪ -‬اخصائي مكتبات ثان ‪1999‬وأمين مكتبة كلية التربية بكفرالشيخ ‪.‬‬
‫‪-‬أخصائي مكتبات اول ‪ ،2005‬وأمين مكتبة كلية التربية بكفر‬
‫الشيخ حتى الن ‪.‬‬
‫الدورات ‪:‬‬

‫‪ -‬دورة "أ خصا ئي ا لمكتبا ت و الو ثائق" جامعة طنطا‬

‫في الفترة من ‪ 23/4/1992‬الى ‪11/5/1992‬م‪.‬‬

‫‪ -‬دورة " اد ارة ا لمكتبا ت الجام عية "جامعة طنطا‬

‫في الفترة من ‪ 4/4/1993‬الي ‪6/5/1993‬م ‪.‬‬

‫‪ -‬دورة " تطوي ر مكتبا ت الكل يا ت" جامعة طنطا‬

‫في الفترة من ‪ 10/12/2002‬الي‬


‫‪18/12/2002‬م‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫‪ -‬دورة" تكن ولو جي ا ال معلوم ات وال نت رنت" مركز الخدمات العامة للحاسبات‬

‫والتكنولوجيا – جامعة طنطا ( وهي دورة تتناول مديولت الرخصة الدولية( ‪) ICDL‬‬
‫في الفترة من ‪ 9/5/2004‬الي ‪5/8/2004‬م‪.‬‬

‫‪ -‬دورة المكت بات ا لرقم ية ال لكتر ون ية " جامعة طنطا‬

‫في الفترة من ‪ 12/9/2005‬الي ‪ 24/9/2005‬م ‪.‬‬

‫‪ -‬الدورة التدريبية المتخصصة في " ميك نة ا عم ال ا لمكتبا ت الجام عية‬

‫ب التطبي ق ع لي نظام المس تقب ل ل دا رة ا لمكتب ات " بوحدة ادارة مشروعات‬

‫مشروع تطوير نظم وتكنولوجيا المعلومات (‪ )ICTP‬بالمجلس العلي‬ ‫التعليم العالي ‪PMU‬‬
‫للجامعات بالقاهرة‬
‫في الفترة من ‪ 15/4/2007‬الي ‪. 19/4/2007‬‬

‫‪ " -‬ا لدور ة ال تدري بية ا لمتق دمة للعام لي ن علي نظام ا لمستقبل لد ارة‬

‫جامعة المنوفية في الفترة من ‪ 1/7/2007‬الي‬ ‫المكت بات "‬

‫‪ 5/7/2007‬م‪.‬‬

‫‪ " -‬الد ورة ال تدري بي ة الثال ثة عل ي نظا م ا لمستق بل لد ار ة المكت بات‬

‫ضم ن مشروع ميك نة مكتب ات الجام عا ت ا لمص رية " مركز تقنية التصالت‬
‫والمعلومات – جامعة المنصورة في الفترة من ‪ 27/1/2008‬الي ‪ 31/1/2008‬م ‪.‬‬
‫النتاج العلمي ‪:‬‬
‫‪-‬الدور الثقافي للمكتبة العامة في زمن العولمة – مجلة‬
‫المكتبات الن – جامعة بنها – كلية الداب – بنها ‪،‬‬
‫العدد الول ‪2004 .‬‬
‫‪-‬المكتبة المدرسية وتحديات العولمة الثقافية ‪ :‬دار الوفاء‬
‫لدنيا الطباعة والنشر ‪ ،‬السكندرية ‪ 2008 ،‬م ‪.‬‬
‫‪-‬المكتبة الجامعية وتحديات العصر ‪ :‬دار الوفاء لدنيا‬
‫الطباعة والنشر ‪ ،‬السكندرية ‪ 2008 ،‬م ( تحت الطبع )‬

‫‪4‬‬
‫‪-‬الفهرسة اللية ‪ :‬دليل ارشادي للفهرسة علي نظام‬
‫المستقبل للمكتبات ‪.‬‬
‫‪-‬دليل ارشادي الي تصنيف ديوي العشري ط ‪21‬‬
‫‪-‬الفهرسة الوصفية والموضوعية للكتب والدوريات ‪ :‬دليل‬
‫ارشادي ‪.‬‬
‫‪-‬اليسير في استخدام قواعد البيانات العالمية المتاحة علي‬
‫موقع المكتبة الرقمية ‪. www.eulc.edu.eg‬‬
‫‪-‬الخبرات العلمية في مجال التخصص ‪:‬‬
‫‪-‬خـــبرة ‪ 16‬عامـــا متواصـــلة فـــي مجال العمـــل‬
‫بالمكتبات الجامعيــة ‪ ،‬حيــث أعمــل بمكتبــة كليــة‬
‫التربيــة بكفــر الشيــخ منــذ ‪1991‬م ‪ ،‬وهــي مكتبــة‬
‫عريقــــة ذات مجموعات متنوعــــة ‪ ،‬وتخدم قطاع‬
‫كــبير مــن المســتفيدين مــن الطلب والباحثيــن فــي‬
‫شتي مجالت المعرفة ‪،‬وقد اكتسبت من العمل بها‬
‫اتقان عمليات الفهرســـــة والتصـــــنيف ‪ ،‬وخدمات‬
‫العارة ‪ ،‬والرشاد المرجعــــــــي ‪ ،‬والحاطــــــــة‬
‫الجاريــــــــة ‪ ،‬واعداد القوائم الببليوجرافيــــــــة ‪،‬‬
‫والتكشيــــف والتحليــــل الموضوعــــي ‪ ،‬وعمليات‬
‫الفهرســـة اللكترونيـــة والتعامـــل مـــع البرامـــج‬
‫اللكترونية والمكتبات الرقمية ‪.‬‬
‫‪-‬العمــل علي برنامــج المســتقبل للمكتبات الرقميــة ‪،‬‬
‫واجادة التعامـــل معـــه ‪ ،‬وفقـــا لقواعـــد الفهرســـة‬
‫( مارك ‪) 2‬‬
‫‪-‬الكفاءة العالية في ادارة مكتبة كلية التربية بكفر‬
‫الشيخ ‪ ،‬وفقا لراء الباحثين والطلب وتقارير‬
‫رؤساء العمل ‪.‬‬

‫‪5‬‬
‫بيان بالتدرج الوظيفي‬

‫الســـم ‪ :‬السعيد مبروك ابراهيم خطاب‬


‫المؤهل ‪ :‬ليسانس آداب" وثائق ومكتبات " كلية الداب – جامعة طنطا ‪-‬‬
‫‪1990‬م‪ -‬دور مايو"بتقدير عام جيد "‬
‫‪ :‬تمهيدي ماجستير مكتبات – كلية الداب جامعة طنطا – ‪2000‬م ‪.‬‬
‫تاريخ التعيين ‪15/9/1990‬م‪.‬‬
‫تاريخ استلم العمل ‪1991 / 17/9 :‬م ‪.‬‬
‫التدرج الوظيفي ‪:‬‬
‫‪-‬أخصائي مكتبات ثالث – كلية‬
‫التربية بكفر الشيخ ‪.‬‬
‫‪-‬من ‪9/1991/‬م إلي‬
‫‪1/1/1999‬م ‪.‬‬
‫‪-‬أخصائي مكتبات ثان – كلية‬
‫التربية بكفر الشيخ ‪.‬‬
‫‪1/1/1999 -‬م‪1/1/2005 -‬م‬
‫‪-‬أخصائي مكتبات أول وأمين مكتبة‬
‫كلية التربية بكفر الشيخ –‬
‫‪ - 1/1/2005‬وحتى الن ‪.‬‬

‫‪6‬‬
‫المحتويات‬

‫رقم الصفحة‬ ‫الموضوع‬ ‫م‬


‫سيرة ذاتية‬ ‫‪1‬‬
‫التدرج الوظيفي‬ ‫‪2‬‬
‫المقدمة‬ ‫‪3‬‬
‫تمهيد ( تعريف المكتبة الجامعية ووظائفها وأهدافها‬ ‫‪4‬‬
‫خصائص مدير المكتبة الفعال‬ ‫‪5‬‬
‫جوانب النجاز في العمل ( الدارة )‬ ‫‪6‬‬
‫العمليات الفنية‬ ‫‪7‬‬
‫الخدمات‬ ‫‪8‬‬
‫تنمية الموارد الذاتية‬ ‫‪9‬‬
‫‪ 10‬الخاتمة‬
‫‪ 11‬الملحق‬

‫‪7‬‬
‫مقدمة‬
‫حتى تتبوأ المكتبات مكانتها في الجامعة التي تتبع لها فل بد لها من تخطيط شامل لكل‬
‫مقوماتها المادية والبشرية‪ ،‬بحيث يتم إتباع أسلوب منظم ومنهج علمي لحصر جميع الموارد‬
‫والمكانات المادية والبشرية المتاحة في المكتبات‪ ،‬ثم تحديد الهداف المكتبية‪ ،‬وتحديد‬
‫الحتياجات‪ ،‬ووضع السبل الكفيلة لتعبئة جميع هذه الموارد واستخدامها الستخدام المثل‬
‫والفعال لتحقيق أهداف المكتبات في أقصر فترة ممكنة وأقل جهد وكلفة‪.‬‬

‫من هذا المنطلق جاء هذا التقرير الذي أهدف منه إلي بيان النجازات التي قمت بها‬
‫خلل مساري الوظيفي ‪ ،‬والذي يتضح من خلله كيف يمكن استثمار الموارد البشرية والمادية‬
‫المحدودة في تقديم الخدمة المكتبية الجيدة ‪.‬‬
‫‪ -‬تمهيد يوضح تعريف المكتبة الجامعية وأهدافها ووظائفها وأنواعها ‪.‬‬
‫‪ -‬خصائص المدير الفعال في المكتبات ومراكز المعلومات ‪.‬‬
‫‪ -‬النجازات ومبادئ وأسس التطوير الفعال في مجال المكتبات حيث شمل المحاور‬
‫الساسية للعمل في المكتبات وهي ( الدارة – العمليات الفنية – الخدمات )‬
‫‪ -‬بعض الطرق لتنمية الموارد الذاتية للجامعة من خلل المكتبات الجامعية وكيف‬
‫يمكن تفعيلها ‪.‬‬
‫‪ -‬الخاتمة‬

‫وما توفيقي إل بال‬

‫السعيد مبروك‬
‫مدير مكتبة كلية التربية بكفر الشيخ‬

‫‪8‬‬
‫تمهيد‬
‫تعد المكتبة الجامعية أحد المرافق الحضارية التي من شأنها أن تلعب دورا بارزا في‬
‫التحسين من المستوى الجامعي من جهة‪ ،‬و تطوير البحث العلمي من جهة أخـرى‪ ،‬وذلك تبعا‬
‫للتطورات التي عرفتها في وظائفها و أعمالها عبر مرور الزمـن‪ ،‬فبعد أن كانت بدايتها مجرد‬
‫مكان لحفظ النتاج الفكري‪ ,‬ووضعه وفي متناول الباحثين‪ ,‬أصبح عليها الن التماشي مع‬
‫متغيرات العصر‪ ,‬و صارت خلية نشطة‪ ,‬حية‪ ,‬متجددة‪ ,‬و مركزا ضروريا في عمليـات حفظ‬
‫المعلومـات‪ ,‬و تنظيمها وتحليلها‪ ,‬و نشرها‪ ,‬على المستوى الجامعي‪.‬‬
‫تعريف المكتبة الجامعية‬
‫عرفت الموسوعة العربية لمصطلحات علوم المكتبات و المعلومات و الحاسبات‬
‫المكتبة الجامعية بأنها " مكتبة أو نظام من المكتبات تنشئه و تدعمه و تديره جامعة لمقابلة‬
‫الحتياجات المعلوماتية للطلبة و هيئة التدريس كما تساند برامج التدريس و البحاث و‬
‫الخدمات"‪.‬‬
‫أهداف المكتبة الجامعية‬
‫تستمد المكتبة الجامعية وجودها وأهدافها من الجامعة ذاتها‪ ،‬وبالتالي فإن أهدافها هي‬
‫أهداف الجامعة‪ ،‬ورسالة المكتبة هي جزء ليتجزء من رسالة الجامعة‪ ،‬التي تختص في‬
‫التعليم والبحث وخدمة المجتمع‪.‬‬
‫ولكي نحدد أهداف المكتبة الجامعية‪ ،‬لبد لنا أول‪ ,‬من فهم عميق للدور الريادي الذي‬
‫تلعبه الجامعة في المجتمع‪ ،‬الذي يمس الناحيتين الثقافية والتعليمية‪ ,‬من اجل خدمة أهداف‬
‫المة القومية والجتماعية والسياسية و‪ ،...‬وهذه الهداف يمكن حصرها في النقاط التالية ‪:‬‬
‫‪ -‬النهوض بالحركة العلمية والبحث العلمي إلى ارفع مستوى ‪،‬ومعدل تقدم متزايد لكل‬
‫الراغبين من ذوي الكفاءة ضمن متطلبات خطة التنمية‪.‬‬
‫‪ -‬تهيئة المعرفة وتعميقها وتطويرها وتعليم وتدريب الفراد وتثقيف المجتمع وربط نشاط‬
‫الجامعة بمتطلبات خطة الجامعة‪.‬‬
‫‪ -‬إعداد المتخصصين اللزمين لتطوير النتاج والخدمات في مختلف التخصصات وتزويدهم‬
‫بمستوى عال من المعرفة ‪ ،‬والمهارات مع التدريب العلمي والتطبيق المنظم في مواقع العمل‬
‫المختلفة‪ ،‬بما يتماشى والتقدم العلمي والتكنولوجي السريع للعصر الحديث‪.‬‬
‫‪ -‬تنويع الدراسات العليا والبحوث العلمية والختصاصات الفنية والتكنولوجية في ضوء‬
‫متطلبات التنمية‪ ،‬وتبعا للكتشافات المتعاقبة والتقدم المتسارع للعلوم والتكنولوجيا في جميع‬
‫مرافق الحياة‪.‬‬
‫‪-‬العمل الدائم على تحقيق التطور المتوازن بين العلوم النظرية وبين‬
‫الجوانب التطبيقية منها‪.‬‬
‫‪-‬العمل أن تكون الجامعة مركز إشعاع خلق للثقافة‪ ،‬يستقي القيم‬
‫الجتماعية والخلقية‪ ،‬ويصون القيم العربية والسلمية الصيلة‪.‬‬
‫‪-‬تبسيط المعارف و العلوم المتقدمة ونشرها والسهام بوجه عام في‬
‫الترقية الثقافية للمجتمع والمساعدة على تطوره نحو مسؤولية عظمى‬
‫لكل فرد‪.‬‬
‫‪-‬إتاحة فرص متكافئة في التعليم الجامعي لجميع المواطنين‪.‬‬

‫‪9‬‬
‫‪-‬العناية بالفكر النساني العالمي المعاصر ‪،‬وتنظيم وتطوير التعاون‬
‫الجامعي الدولي ‪،‬ولسيما مع الجامعات العربية والصديقة ‪.‬‬
‫وظائف المكتبة الجامعية‬
‫يمكن تلخيص وظائف المكتبة الجامعية وقدرتها على الستجابة لحتياجات الجامعة‬
‫التي تخدمها في البنود التالية‪:‬‬
‫‪ -1‬إدارة وتنمية المجموعات بما يضمن توفير مصادر المعلومات اللزمة لقيام‬
‫الجامعة بمهامها في التعليم والبحث‪ ،‬وذلك عن طريق الختيار والتزويد والتسجيل وغيرها‬
‫من العمليات و الجراءات الفنية‪.‬‬
‫‪ -2‬تنظيم المجموعات وما يتضمنه ذلك من فهرسة وتصنيف وتكشيف واستخلص‬
‫وغيرها من العمليات التي تكفل ضبط المجموعات وتحليلها وحفظها وصيانتها‪.‬‬
‫‪ -3‬التعاون والتنسيق‪ ,‬وذلك للفادة من مصادر المعلومات على المستوى الوطني‬
‫وخارجه والمشاركة والسهام في إنجاح شبكة المعلومات الوطنية‪.‬‬
‫‪ -4‬البحث والتطوير وتعليم الطلب كيفية إستخدام المكتبة والستفادة بالشكل الصحيح‬
‫من مقتنياتها‪.‬‬
‫‪ -5‬العمل على توفير العنصر البشري المؤهل مكتبيا‪ ،‬ذو الكفاءة العلمية والمهنية‬
‫العالية‪ ،‬على أن يكون حجم العاملين يسمح بتنظيم وإدارة مصادر ومقتنيات المكتبة‪.‬‬
‫‪ -6‬العمل على تدريب طلبة قسم المكتبات‪ ،‬وتكوينهم ميدانيا على استخدام الوسائل‬
‫والتجهيزات والتكنولوجيا الحديثة‪ ،‬وإقامة الندوات والملتقيات العلمية المفيدة في هذا التجاه‬
‫والمعارض وما إليها‪.‬‬
‫‪ -7‬إصدار الببليوغرافيات المفيدة في دعم البحوث العلمية في كافة التخصصات‬
‫والتعريف بأنشطة المكتبة الجامعية‪.‬‬
‫أنواع المكتبات الجامعية‬
‫المكتبة المركزية‬
‫هي المكتبة الرئيسية للجامعة‪ ،‬حيث نجد لكل جامعة مكتتها المركزية التي تتولى‬
‫مهمة الشراف على جميع أنواع المكتبات الخرى الموجودة بالجامعة‪ ,‬لكونها هي التي‬
‫تزودها بالخبرة الفنية و التنظيمية و العلمية؛وغالبا ما تساهم المكتبة المركزية بشكل فعال في‬
‫اقتراح الحـلول الفنية ووضع النظم و تنظيم النشاطات العلمية المختلفة( ملتقيات و ندوات و‬
‫محاضرات و معارض و غيرها‪).‬‬
‫بشكل عام‪ ،‬فإن المكتبة المركزية هي الواجهة الحقيقية لجميع المؤسسات التوثيقية‬
‫الموجودة بالجامعة‪.‬‬
‫مكتبات الكليات‬
‫تعمد الكليات إلى إنشاء مكتبات خاصة بها‪ ،‬محاولة في ذلك جمع الكتب المرجعية و‬
‫الموسوعات و المعاجم و القواميس و المواد الخرى التي يمكن أن تحقق الستفادة المشتركة‬
‫بين الباحثين و الساتذة و طلبة الدراسات العليا؛ التابعين للقسام المشكلة للكلية‪ .‬وغالبا ما‬
‫نجد هذه المكتبات مجهزة بأدوات و وسائل حديثة لسترجاع المعلومات‪ ،‬وخطوط الرتباط‬
‫بشبكة النترنيت‪ .‬و تعمل هذه المكتبات على تخفيف الضغط على المكتبة المركزية ‪.‬‬
‫مكتبات القسام أو المعاهد‬

‫‪10‬‬
‫قد تظهر هذه المكتبات مع توسع الجامعة ‪ ،‬وتعدد التخصصات العلمية‪ ،‬وتفضيل‬
‫اعضاء هيئة التدريس بكل قسم الحتفاظ بما يخصهم من كتب في القسم ‪ ،‬ال ان هذه الطريقة‬
‫غي مجدية نظرا لعدم توافر المتخصصين لمتابعة هذه المكتبات ‪.‬‬
‫وحتى تتبوأ المكتبات مكانتها في الجامعة التي تتبع لها فل بد لها من تخطيط شامل‬
‫لكل مقوماتها المادية والبشرية‪ ،‬بحيث يتم إتباع أسلوب منظم ومنهج علمي لحصر جميع‬
‫الموارد والمكانات المادية والبشرية المتاحة في المكتبات‪ ،‬ثم تحديد الهداف المكتبية‪،‬‬
‫وتحديد الحتياجات‪ ،‬ووضع السبل الكفيلة لتعبئة جميع هذه الموارد واستخدامها الستخدام‬
‫المثل والفعال لتحقيق أهداف المكتبات المحددة سلفًا في أقصر فترة ممكنة وأقل جهد وكلفة‪.‬‬
‫خصائص المدير الفعال في مجال المكتبات والمعلومات ‪- :‬‬
‫هناك مجموعة من الخصائص التي يجب توفرها في مدير المكتبة الفاعل العصري ‪ ,‬وهي‪:‬‬
‫اولً ‪ :‬الهتمام بالعاملين والنتاجية ‪ :‬المدير الفعال هو الذي يرسخ القاعدة التي تنص على ان‬
‫العمل خاضعا لمعايير وتوقعات ادائية محددة تطلق العنان لقدرات العاملين وطاقاتهم‪ .‬ذلك ان‬
‫العاملين اذا احسو ان النظرة اليهم ل تعدو النظرة الى الت تعمل فقط ‪ ,‬نجدهم ل يشعرون بأي‬
‫الترزام حيال تحقيق اهداف المكتبة او مركز المعلومات التي يعملون فيها ويزيد تزمرهم في‬
‫العمل ويقل رضاهم عنه‪.‬‬
‫ثانياً ‪ :‬تخصيص الوقت للعمل فقط ‪ :‬المدير الفعال هو الذي يصرف معظم وقته في تدبر امور‬
‫المكتبة ويخصص هذا الوقت لخلق فرص التطوير والتنمية وحل المشكلت واتخاذ القراررات‬
‫ةتدريب مرؤوسيه وتحسين العلقات بالخرين ول يخصص هذا الوقت خدمة لغراضه‬
‫الشخصية‪.‬‬
‫ثالثاً ‪ :‬استخدام السلوب العام في التعامل مع المرؤوسين ‪ :‬المدير الفعال هو الذي يقوم‬
‫باجراء مناقشات مع مرؤوسيه حول المجال الكلي او العام والغرض الساسي من وراء‬
‫الواجبات والمهام المطلوبة بحيث يتيح لهم حرية الحركة في اداء هذه الواجبات والمهام‪.‬‬
‫رابعاً ‪ :‬بناء روح العمل الجماعي وتنميتها ‪ :‬المدير الفعال هو الذي يعمل بنتظام مع مرؤوسيه‬
‫بطريقة تسمح لهم بالتحدث فيما بينهم والمشاركة في طرح الفكار وتكوين التجاهات وحل‬
‫المشكلت وتحديد الهداف المستقبلية ‪ .‬ويقتضي لتطوير روح العمل الجماعي الحساس‬
‫بالعتزاز الجماعي ان يعمل الموظفون بروح الفريق الواحد في تأدية العمال والمهام‬
‫المنوطة بهم‬
‫خامساً ‪ :‬إبقاء المرؤوسين على معرفة مستمرة بسير العمل وتطوراته ‪ :‬المدير الفعال هو من‬
‫يتخذ الخطوات اللزمة لبقاء مرؤوسيه على اطلع مستمر بما يدور حولهم من أمور‬
‫ومستجدات وما يطرأ على المكتبة ويؤثر في عملها ‪.‬‬
‫إن إطلع العاملين في المكتبة أو مركز المعلومات على سير العمل وتطوراته وما يحصل من‬
‫أمور قد تؤثر في حياتهم العملية اليومية ‪ ،‬وتزويدهم بمعلومات راجعة بهذا الشأن يؤدي إلى‬
‫تطوير واضح في أدائهم الوظيفي وإنتاجيتهم في العمل ‪.‬‬
‫سادساً ‪ :‬السماح للمرؤوسين بتبادل الراء فيما بينهم وبين الدارة ‪ :‬المدير الفعال هو الذي‬
‫يعترف بمحدودية إمكانياته ‪ ،‬ويسعى بالتالي إلى الحصول على المعلومات والنصيحة من‬
‫الخرين ‪ .‬فهو منفتح على المعلومات اللزمة والضرورية من أي مصدر كان وتتاح للعاملين‬
‫تحت إشرافه فرصة التأثير فيه ‪ ،‬ول يشعر بالخطر أو التهديد عندما يطرح العاملون أفكاراً‬
‫جديدة مخالفة لفكاره وتؤدي إلى تحقيق آداء أفضل ‪.‬‬

‫‪11‬‬
‫سابعاً ‪ :‬التخفيف من الضغوط وقت الزما ت ‪ :‬المدير الفعال هو الذي يواجه الزمات‬
‫بالتخفيف من الضغوط على مرؤوسيه وحثهم على بذل أقصى جهد مما يقلل من الوقوع في‬
‫الخطاء ويخفف من حدة الزمة وتلفي آثارها ‪.‬‬
‫ثامناً ‪ :‬تأثير المدير على رؤسائه في المؤسسة الم ‪ :‬المدير الفعال هو من تتوفر لديه القوة‬
‫والمهارة اللزمتان للتأثير في رؤسائه في المؤسسة الم التي تتبعها المكتبة بقدر ما تتوفر‬
‫لديه القوة والمهارة اللزمتان له للتأثير في مرؤوسيه ‪.‬‬
‫والمدير الفعال أيضاً هو من يقوم باتخاذ إجراءات عملية وفعلية إزاء اقتراحات مرؤوسيه‬
‫وأفكارهم ومتطلباتهم ويدعم هذه القتراحات والفكار والطلبات لدى الدارة العليا ‪ ،‬ول يقطع‬
‫على نفسه الوعود التي ليمكن تنفيذها ‪.‬‬
‫تاسعاً ‪ :‬تقليل الفوارق بين المدير ومرؤوسيه وبين فئات العاملين أنفسهم ‪ :‬المدير الفعال هو‬
‫الذي يقلل الفروقات بين المستويين التنفيذي والشرافي للعمل الداري ويعمل على تأكيد‬
‫النسياب الحر للمعلومات بين مختلف الوحدات الدارية بحيث يشعر الموظف بالحرية‬
‫والرتياح عندما يعبر عن رأيه وعما يجول بخاطره ‪ ،‬ويعمل على تأكيد المساواة بين‬
‫مرؤوسيه ‪.‬‬
‫عاشراً ‪ :‬الستعداد للقيام بالعمال الصغيرة اليومية ‪ :‬المدير الفعال هو الذي يوفق بين العمل‬
‫الداري والعمل الفني بحيث يفترض منه معرفة جزئيات عمل كل مرؤوس معرفة تامة تمكنه‬
‫من تقديم يد العون له في حل المشكلت المعقدة التي يواجهها ‪.‬‬
‫حادي عشر ‪ :‬قدرة المدير على التنبؤ باتجاهات التكنولوجيا وتأثيرها على الفراد ‪ :‬المدير‬
‫الفعال هو الذي يتعلم كيف يستوعب دينامية التكنولوجيا وأن يتنبأ باتجاه التغيير فيها‬
‫وسرعته ‪ ،‬والستفادة من المزايا التي توفرها التكنولوجيا للمكتبة أو مركز المعلومات ‪ .‬وهو‬
‫أيضاً من يتنبأ بالثار القتصادية لهذه التكنولوجيا على العمل وبتأثيرها على خدمات‬
‫المعلومات والمستفيدين والعاملين ‪.‬‬
‫ثاني عشر ‪ :‬المرونة في مواجهة التغيير في بيئة العمل ‪ :‬المدير الفعال هو من لديه القدرة‬
‫على إحداث بعض التغيير لمواجهة الظروف المتجددة والمستجدة وتشمل الظروف المتغيرة‬
‫هذه التغير في حجم المكتبة أو مركز المعلومات ‪ ،‬ودخول التكنولوجيا والتغير في ميول‬
‫ودوافع العاملين والمستفيدين والتغيرات القتصادية والسياسية والجتماعية والبيئية وغيرها‬
‫وعلى المدير هنا أن تكون لديه القدرة على اتخاذ قراراته بسرعة وأن تكون لديه القدرة على‬
‫تعديل سياساته في العمل وإستراتيجيته فيه ‪ ،‬وأن يكون قادراً على تعديل خططه لكي تتواءم‬
‫مع التكنولوجيا الحديثة بمعنى آخر على المدير أن يوفر للبيئة الداخلية للمكتبة أو مركز‬
‫المعلومات المرونة الكافية لكي تظل منسجمة مع البيئة الخارجية التي تعمل في إطارها ‪.‬‬
‫ثالث عشر ‪ :‬متابعة المدير للبحوث والتطور في مجالي علم المكتبات والمعلومات والدارة ‪:‬‬
‫المدير الفعال هو الذي يؤمن بالتعلم الذاتي المستمر ويعمل على تطوير نفسه ومعلوماته في‬
‫مجالت علوم المكتبات والمعلومات والدارة وعلوم آخرى ذات صلة كعلم النفس والقتصاد‬
‫والخلق وغيرها ‪ .‬وهو من يعمل جاداً على متابعة التطورات الحديثة من خلل حضور‬
‫المؤتمرات والندوات والمحاضرات والمشاركة الفعالة فيها ‪.‬‬
‫مما سبق يتبين لنا عظم المسؤولية الملقاة على عاتق مديري المكتبات ومراكز المعلومات‬
‫ودقة العمال التي يقوم بها ‪ .‬وأهمية اختيار المدير الكفء والفعال أنى كان موقعه ومهما كبر‬
‫حجم المكتبة ‪ /‬مركز المعلومات الذي يترأسها أو صغر فبدون المدير الكفء والفعال ل يمكن‬
‫للمكتبات ومراكز المعلومات أن تحقق أهدافها ‪.‬‬

‫‪12‬‬
‫وبعد أن عرضنا لصفات المدير الفعال في المكتبات ومراكز المعلومات ‪،‬نعرض لنجازاتنا في‬
‫مجال العمل ‪ ،‬وتشمل جوانب العمل في المكتبات‪ ،‬مجالت ثلث هي ( الدارة – العمليات‬
‫الفنية – الخدمات )‬

‫جوانب النجاز الرئيسية‬


‫اول‪ :‬الدارة ‪ ،‬وتشمل ‪:‬‬
‫العاملون ‪ :‬تخطيط العمالة ‪:‬‬
‫العمل في المكتبة يحتاج اول الي اخصائي مكتبات متخصص وملم بالعمليات الفنية والدارة‬
‫الحديثة والخدمات التي تقدم لجمهور المستفيدين وكيفية تفعيلها والقيام بها علي خير وجه ‪.‬‬
‫ثم الي معاونون من المتخصصين او غير المتخصصين للقيام بالعمليات المعاونة من تسجيل‬
‫وتكعيب وتصفيف للكتب ومصادر المعلومات المختلفة ‪ .‬وهذا ما نقوم به في المكتبة منذ ستة‬
‫عشر عاما ‪ .‬حيث تغلبنا علي مشكلة نقص العمالة بالتخطيط الجيد لما يتوافر من عمالة ‪ ،‬مما‬
‫ساهم في تقديم أفضل الخدمات ‪.‬‬
‫قيادة المرؤوسين بروح الفريق‬
‫تسهم القيادة الودودة التي تتعامل مع المرؤسين بروح الفريق الواحد الذي يتعاون من‬
‫خلله الجميع علي انجاز العمال دون فرق بين مدير او غيره فالكل يعمل والكل يفهم طبيعة‬
‫العمل ويستطيع انجازه ‪ ،‬وقد كانت لنا تجربة ناجحة في مكتبة كلية التربية بكفر الشيخ ‪ ،‬حيث‬
‫العاملون بالمكتبة يمثلون اسرة واحدة استطاعت القيام باعباء خدمة ما يربو علي ‪10,000‬‬
‫عشرة آلف طالب يطلبون المعرفة ومكلفون بالبحاث الجامعية ‪ ،‬فضل عن السادة اعضاء‬
‫هيئة التدريس وطلب الدراسات العليا ‪ ،‬والعداد للدخال علي نظام المستقبل للمكتبات‬
‫والدخال الفعلي للبيانات بدقة ومهارة متناهية ‪.‬‬

‫لئحة العمل الداخلي لمكتبة الكلية‬


‫في مكتبة كلية التربية بكفر الشيخ تم وضع لئحة عمل تنظم العمل الداخلي بالمكتبة ‪،‬‬
‫توحيدا لنظم العمل وتنظيما له ‪.‬وتشتمل علي العناصر التالية ‪- :‬‬
‫أول‪ :‬ماذا يجب علي المستفيد عند دخول قاعة المكتبة ‪-:‬‬
‫‪ -1‬إبراز تحقيق الشخصية أو كارنيه المكتبة عند الدخول الى حرم المكتبة ‪.‬‬
‫‪ -2‬وضع الحقائب والمتعلقات في المكان المخصص لذلك لدى فرد المن الذي يقوم‬
‫بدوره بإعطائه رقم يدل على مكان وجود متعلقاته على الرف الخاص بحفظ المتعلقات‬
‫‪ -3‬تسجيل البيانات الخاصة بالمتردد في السجل الخاص بالمترددين والزوار ‪.‬‬
‫‪ -4‬الدخول إلى حرم المكتبة والتجول فيها والتعرف على أقسامها المختلفة ‪.‬‬
‫‪ -5‬عند الستفسار عن وعاء معين من أوعية المكتبة يتوجه إلى المسئول المختص‬
‫عن الصالة الموجود بها الذي بدوره يرشده إلى ما يحتاجه ‪.‬‬
‫‪ - 6‬يوجد بالمكتبة لوحات إرشادية ترشد الطالب والباحث إلى جميع أقسام المكتبة ‪.‬‬
‫‪ -7‬على الطالب والباحث ترك الكتب على تربيزة الطلع وعدم وضعها على الرفف ‪.‬‬
‫ثانيا ‪ :‬ما ل يسمح به داخل قاعة المكتبة ‪:‬‬

‫‪13‬‬
‫‪ -1‬تناول المأكولت والمشروبات ‪.‬‬
‫‪ -2‬المذاكرة الجماعية ‪.‬‬
‫‪ -3‬الضوضاء و ارتفاع الصوت فأنت داخل محراب للعلم ‪.‬‬
‫‪ -4‬تحريك المقاعد من أماكنها ‪.‬‬
‫‪ -5‬الجلوس بجوار النوافذ والنظر منها ‪.‬‬
‫‪ -6‬التخطيط بالقلم داخل الكتب أو قطع أية ورقه من أوراقها فالكتب ليست ملك‬
‫شخص بعينه‬
‫‪ -7‬تحريك الكتب من أماكنها وإخفائها من الزملء ‪.‬‬
‫‪ -8‬رمى أو ترك أي أوراق أو مناديل كلينكس على الرض أو على مناضد المطالعة ‪.‬‬
‫‪ -9‬دخول حرم المكتبة بالحقائب والكتب والمذكرات الدراسية ‪.‬‬
‫‪ -10‬من يخالف هذه التعليمات يوقع نفسه تحت طائلة القانون والعقاب ‪.‬‬
‫ثالثا ‪ :‬تعليمات الستعارة الخارجية ‪:‬‬
‫‪ -1‬تتم الستعارة بكرنيه المكتبة ‪.‬‬
‫‪ -2‬أن يكون الطالب مقيد بأحد الفرق الدراسية ‪.‬‬
‫‪ -3‬أن يكون الطالب قد قام بتسديد المصروفات الدراسية عن العام الدراسي الموجود‬
‫به‬
‫‪ -4‬حصول الطالب على استمارة ضمان من المكتبة ويقوم بملء بياناتها واعتمادها‬
‫من جهة حكومية وختمها بختم الشعار‬
‫‪ -5‬إحضار استمارة الضمان بعد استيفاء جميع بياناتها بالضافه إلى ثلث صور‬
‫حديثه وتسليمها إلي الموظف المختص عن استخراج كرنيهات الشتراك في المكتبة ‪.‬‬
‫‪ -6‬يقوم الموظف المختص بعد ذلك باستلمها منه وإعطاءه ميعاد يحضر فيه لستلم‬
‫الكرنيه ‪.‬‬
‫‪ -7‬يقوم الموظف المختص بعد ذلك بتصنيف استمارات الضمان وفصل كل فرقه على‬
‫حده ويقوم بفتح سجل استعاره لكل فرقه ثم كتابة كرنيهات كل فرقه موضح بها ( اسم‬
‫المستعير – الفرقة الدراسية – عنوان القامه ‪ -‬الرقم الخاص الستعارة ) ‪.‬‬
‫كتب و مصادر معلومات ل يسمح باعارتها ‪:‬‬
‫‪ -‬الكتب ذات النسخة الواحدة ‪.‬‬
‫‪ -‬المراجع والموسوعات والقواميس ‪.‬‬
‫‪ -‬أعداد الدوريات العلمية ‪.‬‬
‫‪ -‬الرسائل العلمية ( الطروحات ) الماجستير والدكتوراه ‪.‬‬
‫‪ -‬الطالس والخرائط‬
‫‪ -‬السطوانات والشرطة ‪.‬‬

‫‪14‬‬
‫‪ -‬يسمح للطالب باستعارة عدد كتاب من الكتب ذات المؤلف المصري ول يسمح له‬
‫باستعارة الكتب ذات المؤلف الجنبى لن استعارتها قاصرة على السادة أعضاء هيئة‬
‫التدريس والهيئة المعاونة‬
‫‪ -‬يجوز تجديد العاره مره واحده فقط وذلك حرصا على أن تتاح جميع أوعية المكتبة‬
‫لجميع المستفيدين ول يثتاثر بها شخص واحد إل إذا طلبها مستعير آخر فل تجدد ‪.‬‬
‫انذارالمستعير بسرعة رد ما لديه من كتب للمكتبة في خلل أسبوع من تاريخ انتهاء‬
‫مدة العاره وإذا لم يلتزم الطالب بتم مخاطبة أ ‪ .‬د وكيل الكلية لشؤون التعليم‬
‫والطلب لحجب نتيجته وحرمانه من العاره وحرمانه من النتفاع بخدمات المكتبة‬
‫وإذا لم يلتزم عضو هيئة التدريس يتم مخاطبة الستاذ الدكتور ‪ :‬عميد الكلية لخصم‬
‫ثمن الكتب مضاعفة من راتبة وحرمانه من الستعارة لمدة عام‬
‫‪ -‬يتم دفع المستعير ثمن الكتاب مضاعفا مضافا إليه ‪ % 10‬مصاريف اداريه أو دفع‬
‫المستعير سعر الكتاب الحالي بالسوق أبهما اكبر ‪ .‬في حالة فقده أو تلفه ‪.‬‬
‫قاعات المكتبة ‪:‬‬
‫‪-1‬قاعة مكتبة الدراسات العليا ‪ :‬وتشتمل علي الرسائل العملية ( باللغة العربية‬
‫– باللغة الجنبية ) وقد تم تصنيف تلك الرسائل وتكعيبها بلصق رقم التصنيف‬
‫عليها ‪ ،‬وإعداد دليل لها باسم العنوان واسم الباحث ‪ ،‬وجاري العداد لدخال‬
‫تلك البيانات علي برنامج المستقبل للمكتبات ‪.‬‬
‫‪-‬الكتب الجنبية في العلوم المختلفة ‪ ،‬وقد تم تصنيف هذه الكتب وفهرستها‬
‫وإدخال حوالي ثلثة آلف كتاب علي برنامج المستقبل للمكتبات ‪.‬‬
‫‪-‬الدوريات العلمية الجنبية وتم تصنيفها وإعدادها للبحث ‪.‬‬
‫ثانيا‪ :‬العمليات الفنية وتشمل ‪-:‬‬
‫التزويد‬
‫تعريف عملية التزويد‬
‫التزويد لغويا من الزيادة ويعنى اضافة مواد مكتبية جديدة الى الرصيد الحالى من المواد‬
‫المكتبية حيث ان الهدف من هذه العملية هو تلبية احتياجات مجتمع المكتبة الى المعلومات‬
‫بالضافة الى معالجة مواطن الضعف فى المجموعة الحالية ‪ ،‬وبتضمن التزويد العمليات‬
‫التالية ‪-:‬‬
‫‪ -1‬التعرف على مجتمع المستفيدين من حيث خصائصهم وحاجاتهم للمعلومات‪.‬‬
‫‪ -2‬تطوير سياسة لبناء وتنمية المجموعات قادرة على إشباع حاجات المستفيدين‪.‬‬
‫‪ -3‬القيام بعملية اختيار مناسبة للمواد المكتبية وفق سياسة واضحة ومكتوبة‪.‬‬
‫‪ -4‬التزويد أو توفير المواد المكتبية التى تم اختيارها بطرق مناسبة‪.‬‬
‫‪ -5‬القيام بعمليات الصيانة والجرد والتعشيب والستبعاد للمواد المكتبية‪.‬‬
‫‪ -6‬التقييم المستمر لمجموعات المكتبة وفق سياسة مناسبة‬
‫وتقوم مكتبة كلية التربية بعمليات التزويد بكل دقة حيث يتم فحص المشتريات الجديدة ‪،‬‬
‫وختمها بختم المكتبة ‪ ،‬وإضافتها بدفتر القيد ‪ ،‬وفهرستها ‪ ،‬وتصنيفها وتجهيزها للدخال علي‬
‫برنامج المستقل للمكتبات ‪.‬‬

‫‪15‬‬
‫ثالثا‪ :‬طرق التزويد‬
‫‪ -1‬الشراء‪:‬‬
‫يعتبر الشراء هو المصدر الرئيسى لتزويد المكتبة بالمواد المكتبية وتتوقف اهمية‬
‫هذا المصدر فى تنمية مقتنيات المكتبة على حجم المبالغ المخصصة لشراء المواد‬
‫المكتبية ‪.‬‬
‫‪-2‬التبادل‪:‬‬
‫هي عملية مقايضة بمصادرالمعلومات مع المكتبات الخرى ‪ ,‬وتستخدم في ذلك‬
‫المصادر المتاحة للمكتبة سواء تلك من إصداراتها أو من المؤسسة ألم التي تتبعها‬
‫المكتبة أو تلك التي قل استخدامها من مصادر المكتبة أو وصلت إليها كهدايا مكررة‬
‫أو غير مناسبة ‪.‬‬
‫‪ -3‬الهداء‪:‬‬
‫وهو من مصادر تنمية وبناء المجموعة المكتبية حيث يهدى شخص أو هيئة أو‬
‫مكتبة أخرى مصادر معلومات مجانية للمكتبة دون مقابل ‪.‬‬
‫*وفي سبيلنا لتطوير عملية الهداءفقد قمنا بعوة السادة اعضاء هيئة التدريس بالجامعة‬
‫والمفكرين من ابناء المحافظة او من المجتمع المصري او العربي وكذلك المؤسسات البحثية‬
‫والعلمية – تدعوهم الي اهداء المكتبة بما لديهم من مؤلفات خاصة بهم او مقتنيات هم في‬
‫غني عنها ‪ ،‬ويمثل هذا الطريق مصدرا هاما من مصادر التزويد في المكتبات في ظل محدودية‬
‫الميزانية ‪.‬‬
‫‪ -4‬اليداع القانوني‬
‫هو إيداع نسخ مجانية من مصادر المعلومات المنشورة في مكتبات معينة وأحيانا ما‬
‫يفرض على الناشر أو الطابع أو المؤلف أو أكثر من واحد منهم معا طبقا لتشريع‬
‫تصدرة جهة رسمية في الدولة وذلك في مقابل حفظ حقوقهم الخاصة بتلك المصادر ‪,‬‬
‫كما تفرض عليهم الغرامات أحيانا عند عدم إتباعها ‪ .‬وتتم في المكتبة عن طريق‬
‫اليداع التزويد بالرسائل الجامعية ‪.‬‬
‫رابعا ‪ :‬اتباع النظم اللية في التزويد ‪:‬‬
‫في اطار التجاه العام نحو الميكنة والعتماد علي النظم اللية ‪ ،‬تبدو الحاجة ملحة الي اتباع‬
‫نظام آلي للتزويد ‪ ،‬ولكن مكتبات الجامعة تتبع نظام " المستقبل للمكتبات "وهو حتي الن‬
‫ليدعم خاصية التزويد اللي ‪ ،‬وكذلك فان عمليات الشراء عبر النترنت لم تنتشر بعد ‪ .‬ولكن‬
‫البرنامج مازال قيد التطوير ‪ ،‬ويمكن الستفاده من البرنامج حاليا في اعداد قوائم موضوعية‬
‫ومراجعة قوائم الختيارات حتي ل نكرر كتابا او مصدر معلومات في مكتبات الجامعة – حيث‬
‫يتيح لنا البرنامج البحث عن الكتاب فى جميع المكتبات التي تعمل وفقا له ‪.‬‬
‫ومكتبة كلية التربية بكفر الشيخ من المكتبات العريقة ‪ ،‬ذات المجموعات الكبيرة المتنوعة‬
‫التي تغطي معظم جوانب المعرفة ‪ .‬ويتم تزويدها كل عام بمجموعة كبيرة من الكتب حيث‬
‫تخصص لها ميزانية ل تقل عن ‪ 25‬ألف جنيه ‪ ،‬كذلك ميزانية من الحسابات الخاصة ل تقل‬
‫عن ‪ 40‬ألف جنيه ‪ ( ،‬طلب ميزانية الحسابات الخاصة )‬

‫‪16‬‬
‫‪-1‬التصنيف‬
‫التصنيف هو التعرف علي موضوع الكتاب او مصدر المعلومات ‪ ،‬والدللة عليه برمز خطة‬
‫التصنيف المستخدمة بالمكتبة ‪ ،‬وقد تم تنظيم عملية التصنيف كما يلي ‪:‬‬
‫توحيد الخطة المستخدمة ( وهي خطة ديوى ط‪ )21‬وان كنا نفضل استخدام قائمة الكونجرس‬
‫للكتب العلمية لنها اكثر تحديدا )‬
‫توحيد الرقام المستخدمة للموضوع الواحد مما يقتضي من مدير المكتبة اختيار الرقام‬
‫المستخدمة وعمل دليل ارشادي بها لتجمع الكتب ذات الموضوع الواحد في مكان واحد ‪ ،‬وقد‬
‫قمنا في مكتبة كلية التربية بكفر الشيخ بإعداد هذا الدليل الرشادي ‪.‬‬
‫‪ -‬تحديد ساسة المكتبة بالنسبة للمراجع والمعاجم والتراجم والدوريات ‪ 0‬هل ستكون في مكان‬
‫واحد ‪ ،‬ام مع كل موضوع ما يخصه من مراجع ) وفي مكتبة كلية التربية بكفر الشيخ يتم‬
‫وضع مراجع ومصادر كل موضوع به‬
‫‪ -‬الستعانة بالخطة اللكترونية الموجودة علي نظام المستقبل للمكتبات ‪ ،‬وان كانت ل تغني‬
‫عن الدليل الرشادي الذي تعده المكتبة لنفسها ‪.‬‬
‫‪ -‬تكعيب الكتب‪ :‬يوضع رقم التصنيف على كعب الكتاب وذلك بعد إضافة الحرفين الولين‬
‫من اسم المؤلف والحرفين الولين من عنوان الكتاب وهذا بغرض تجميع الكتب ذات المؤلف‬
‫الواحد في مكان واحد إضافة إلى تسهيل مهمة الطالب في الوصول إلى الكتاب بسرعة ‪.‬وفي‬
‫نظام المستقبل المتبع في مكتبات الجامعة يحتوي الباركود علي رقم التصنيف والحروف‬
‫الولي ‪ ،‬فيتم لصقه ويغني عن رقم التصنيف ‪.‬وكذلك يفيد في الجرد ‪.‬‬
‫‪-2‬الفهرسة‬
‫الفهرسة هي وصف الملمح المادية والموضوعية للكتب وغيرها من المواد بواسطة‬
‫مجموعة من البيانات ‪ ،‬ولعل أبرز وأنسب قواعد الفهرسة الوصفية الن هي قواعد‬
‫الفهرسة النجلو أمريكية في طبعتها الثانية‪ ،‬حيث أنها تقدم ثلثة مستويات للوصف ‪:‬‬
‫‪ -‬المستوى الول ‪ :‬وهو المستوى المبسط أو المنجز ‪.‬‬
‫‪ -‬المستوى الثاني ‪ :‬وهو المستوى المتوسط للوصف ‪.‬‬
‫‪ -‬المستوى الثالث‪ :‬وهو المستوى المفصل للوصف‪.‬‬
‫وبالنسبة لمكتبة الكلية يتم استخدام المستوى الثاني للوصف ‪.‬‬
‫وحتي في ظل العتماد علي النظام اللي فان الفهرسة المطبوعة ما زال لها اهميتها ‪ ،‬حيث‬
‫يلجاء البعض الي الفهرس البطاقي اما لتعودهم عليه او لنقطاع التيار الكهربائي او غير‬
‫ذلك ‪ ،‬هذا وفي حالة عدم قيام المكتبات باعداد فهارس للمواد السابقة ‪ ،‬فان نظام المستقبل‬
‫يسمح بطباعة البطاقات الخاصة ببيانات الكتب ومصادر المعلومات بعد ادخالها عليه في نفس‬
‫صورة البطاقة الورقية ‪ ،‬فيمكن طباعتها وتنظيمها واعدادها كفهرس بطاقي او مطبوع لمن‬
‫اراد استخدامه بالمكتبة ‪.‬‬
‫‪-3‬التحليل الموضوعي‬
‫ويقصد به اختيار كلمة او اكثر للتعبير عن الموضوعات التي يتناولها الكتاب او مصدر‬
‫المعلومات والذ يمكن للباحث ان يبحث به وفق قواعد مقننة للصياغة ممثلة في قوائم رؤوس‬
‫الموضوعات العربية والجنبية وفقا للغة مصدر المعلومات ‪.‬‬

‫‪17‬‬
‫وقد قمنا في مكتبة كلية التربية بكفر الشيخ بإعداد قائمة استنا دية تجمع رؤوس الموضوعات‬
‫المستخدمة في المكتبة وكيفية الضافة إليها وتدريب العاملين في المكتبات علي الصياغة‬
‫الصحيحة لرؤوس الموضوعات وتوحيد تلك الصياغة رغم تعدد العاملين في عمليات التحليل‬
‫الموضوعي ‪ ،‬خاصة في عمليات الدخال علي النظام اللي ‪ ،‬حتي تتحقق عملية السترجاع‬
‫السليمة ‪ ،‬فالحاسب اللي يعتمد علي الشكل الموحد للكلمات الدالة في السترجاع ‪ .‬وكذلك‬
‫توفير قوائم رؤوس الموضوعات للمكتبات التي قد ل يوجد بها تلك القوائم ‪ ( .‬دليل إرشادي‬
‫للتحليل الموضوعي )‬
‫‪ -4‬التكشيف ‪ :‬ويقصد به تحليل المحتوي الموضوعي وصياغته في مصطلحات تمثل الكلمات‬
‫المفتاحية للموضوع ‪ ،‬ويفيد اكثر في الدوريات ‪ .‬وجاري اعداد كشا لبعض الدوريات العربية‬
‫الموجودة بمكتبة كلية التربية ‪ ،‬مثل مجلة " مالناهج وطرق التدريس " حيث تقتني المكتبة‬
‫جميع اعداد المجلة منذ صدورها وحتي عام ‪. 2006‬‬
‫‪-4‬نظام المستقبل للمكتبات‬
‫يعتبر نظام المستقبل لدارة المكتبات النظام الوسع انتشاراً في كبرى مكتبات الجامعات‬
‫المصرية مثل (جامعة السكندرية و جامعة عين شمس و جامعة قناة السويس و جامعة‬
‫أسيوط و جامعة سوهاج و جامعة جنوب الوادي و جامعة طنطا و جامعة المنيا و جامعة‬
‫المنوفية و جامعة كفر الشيخ و جامعة بني سويف و جامعة بنها و جامعة الفيوم و جامعة‬
‫(الزقازيق و جامعة المنصورة و جامعة النهضة‬
‫يسمح النظام باستيعاب وجود أكثر من جامعة و مكتبة مع ًا تعمل على نفس النظام مع‬
‫الحفاظ على خصوصية كل جامعة و مكتبة على النظام‬
‫ل يشترط البرنامج إمكانية خاصة لجهزة الحاسب *‬
‫الحفاظ على أمن وسرية البيانات *‬
‫‪ :-‬المكونات الرئيسية للنظام‬
‫الفهرسة ‪ -‬المكتبة اللكترونية ‪ -‬ضبط الدوريات ‪ -‬القوائم الستنادية ‪ -‬الستعارة ‪ -‬الجرد)‬
‫عميل ‪ - ZING -‬صيانة المقتنيات ‪ -‬البحث ‪ -‬تقارير و إحصائيات ‪ -‬إدارة النظام ‪ -‬خادم‬
‫‪(.‬بريد مستخدمي النظام ‪Z39.50/ZING -‬‬
‫أ ‪ -‬الفهرسة‬
‫النظام يدعم معيار مارك ‪ 21‬في فهرسة الوعية‬
‫إمكانية استيراد الفهرسة مباشرة من أكثر من ‪ 300‬قاعدة بيانات على مستوي العالم مجاناً‬
‫إمكانية استيراد مقتنيات مكتبة كاملة دفعه واحده بشكل تلقائي و إضافة النسخ للفهرسة‬
‫المضافة بشرط تعريف بيانات النسخة‬
‫(‪ )Row MARC‬إمكانية استيراد‪/‬تصدير الفهرسة بواسطة ملفات‬
‫إمكانية استعراض‪/‬دمج التسجيلت المكررة‬
‫عدم وجود حدود تقيد طول النص المدخل في حقول المارك‬
‫إمكانية إرفاق الملفات خارجية مع تسجيلت المارك ليتم الحتفاظ بها على جهاز الخادم و‬
‫إمكانية تحميلها في أي وقت‬
‫إمكانية الستعانة بقاموس تصنيف الديوي و الكونجرس المرفق داخل النظام للبحث عن‬
‫أرقام التصنيف بسهولة لوضعها بالتسجيلت‬
‫إمكانية استعراض التسجيلت المدخلة في يوم ‪ /‬فترة معينة و المدخلة بواسطة شخص‬
‫محدد و المدخلة في مكتبة بعينها‬
‫إمكانية طباعة الترميز العمودي لمجموعه من المقتنيات دفعه واحده و تحديد هل سيكون‬
‫ملصق أو اثنين لكل نسخه وعاء و تحديد البيانات التي يتم طباعتها في كل ملصق على حدى‬

‫‪18‬‬
‫‪ .‬للطباعة ‪ A4‬و يمكن استخدام الطابعات العادية و أوراق‬
‫إمكانية تصفح مقتنيات المكتبة من رقم عام إلى رقم عام آخر مع إمكانية التعديل في‬
‫بيانات النسخ و بيانات الفهرسة المرتبطة بها‬
‫إمكانية إنشاء قوالب مارك بحيث تحتوي على الحقول الساسية المراد استخدامها في‬
‫الفهرسة مع إمكانية إضافة المزيد من الحقول أثناء الفهرسة‬
‫دعم نظام الملكية المكانية و الشخصية للتسجيلة في التعامل مع التعديل و الحذف‬
‫إمكانية إنشاء تلقائي لرقم الستدعاء للنسخة *‬
‫إمكانية معرفة‪ /‬تغيير حالة المقتنيات و إرسالها و استقبالها من التجليد‬
‫إمكانية استخراج تقارير و إحصائيات عن حالة مقتنيات المكتبة‬
‫إمكانية التعامل مع المقتنيات المفقودة و ما يرتبط بها من غرامات‬
‫ب ‪ -‬القوائم الستنادية‬
‫إمكانية إنشاء و تعديل ودمج و حذف القوائم الستنادية‬
‫إمكانية البحث و تصفح القوائم المدخلة بالفعل‬
‫إمكانية استيراد و تصدير القوائم الستنادية بصيغة مارك‬
‫جـ ‪ -‬ضبط الدوريات‬
‫إمكانية إنشاء أنماط التنبؤ المختلفة‬
‫إمكانية معرفة الدوريات المتوقع وصولها و الدوريات التي تأخرت و التي تم استلمها‬
‫إمكانية إنشاء قائمة اهتمام تحتوي على أسماء المهتمين بالدورية‬
‫د ‪ -‬الستعارة‬
‫تسجيل وتعديل بيانات المستعيرين أو استيراد البيانات من برنامج شئون الطلب إن وجد‬
‫ضبط صلحيات العارة و التي تعتمد على الموقع و فئة المستفيد و نوع الوعاء‬
‫إمكانية التحكم في عدد الوعية المسموح باستعارتها‪/‬حجزها معاً مع تحديد الفترة التي‬
‫ينتهي معها الستعارة‪/‬الحجز و عدد مرات التجديد‬
‫إدارة حساب المستعير وحساب الغرامات و المدفوعات‬
‫إمكانية حساب فترة العارة تلقائياً حسب سياسة المكتبة مع الخذ في العتبار أيام العطلت‬
‫عن إرجاع الوعاء‬
‫إمكانية معرفة المقتنيات التي تأخر إرجاعها في أي وقت‬
‫إمكانية إرسال إشعارات للمستفيدين عن طريق البريد اللكتروني‬
‫هـ ‪ -‬الجرد‬
‫إمكانية جرد العناصر عن طريق ماسح الترميز العمودي‬
‫إمكانية معرفة العناصر التي لم يتم جردها و تحويلها تلقائيا إلى مفقود‬
‫إمكانية استخراج بيانات إحصائية عن حالة الجرد‬
‫إمكانية تصدير نتيجة الجرد إلى صيغة الكسل‬
‫و ‪ -‬البحث‬
‫إمكانية البحث في مقتنيات المكتبة عن طريق اسم الوعاء أو اسم المؤلف أو البحث‬
‫‪ ....‬بالموضوع أو الناشر أو جدول المحتويات مع إمكانية إضافة آليات بحث جديدة‬
‫إمكانية تخزين البحث للوصول إليه مرة أخرى‬
‫يتيح دعماً كاملً لخصائص اللغة العربية في البحث و السترجاع مثل تجاهل الختلف في‬
‫أشكال كتابة بعض الحروف مثل اللف ‪ :‬آأإا و الياء ي ى و الهاء و التاء المربوطة‬
‫إمكانية البحث بالتقارب و البحث البوليني و البحث عن الكلمات الناقصة‬
‫ز ‪ -‬إدارة النظام‬
‫إمكانية إضافة و تعديل صلحيات موظف‬

‫‪19‬‬
‫إمكانية ربط الصلحيات برقم ال ماك و ال آي بي الخاص بالمستخدم مما يوفر المزيد من‬
‫المان‬
‫إمكانية إضافة‪/‬تعديل‪/‬حذف بيانات مكتبة ‪ /‬قاعة حيث أن النظام يدعم وجود أكثر من‬
‫مكتبة على النظام مع دعم الخصوصية و المان لكل واحده منهم على حدى‬
‫‪ Z39.50/ZING‬إمكانية إضافة ‪ /‬تعديل خادم‬
‫ح ‪ -‬بريد النظام‬
‫إمكانية إرسال رسائل مع مرفقات إلى موظف أو إلى موظفي مكتبة معينه أو إلى جميع‬
‫موظفي النظام مما يسهل التواصل بين أعضاء النظام و الذين قد يعملون في أماكن متباعدة‬
‫ط ‪ -‬المكتبة اللكترونية‬
‫حيث يسمح بتسجيل المقتنيات اللكترونية الخاصة بالمكتبة و السماح بتحميلها للمستفيد‬
‫حسب الحاجة بعد التحقق من اسمه و كلمة المرور‬
‫ي ‪ -‬الدخول على قواعد البيانات العالمية‬
‫يمكن البرنامج من الدخول من خلله على قواعد البيانات العالمية المشترك بها مثل‬
‫مع إمكانية السماح بالبحث المجمع داخلهم من خلل واجهة بحث ‪OVID-IEEE-ASP‬‬
‫واحدة‬
‫ك ‪ -‬التقارير و الحصائيات‬
‫مما تعطي تصور شامل عما يحدث داخل المكتبة ليس هذا فقط بل يشمل ايضاً نشاط‬
‫الموظفين على النظام و حجم الزيارات التي تتم للموقع و الدول التي تتم منها الزيارات‬
‫وقد تم ( في مكتبة كلية التربية ) اعداد دليل ارشادي لكيفية ادخال بيانات كتاب علي النظام ‪،‬‬
‫وجاري العداد لدليل حول الدوريات والرسائل ‪ ،‬وهذا الدليل ل يعده ال من استوعب النظام‬
‫ولديه الساس الفني لعمليات الفهرسة الصلية ‪ .‬ولديه فهم واعي بقواعد الفهرسة النجلو‬
‫امريكية ‪.‬‬
‫والمكتبة رغم أن " برنامج المكتبة الرقمية " لم يخصص لها أجهزة كمبيوتر ‪ ،‬إل إنني‬
‫وبمساعدة وإشراف الستاذ الدكتور ‪ /‬فاروق السيد مدير المشروع ‪ ،‬حصلنا علي جهاز‬
‫كمبيوتر من مركز التطوير لحين تخصيص الجهزة من المشروع ‪ ،‬ومن خلل هذا الجهاز تم‬
‫إدخال آلف التسجيلت علي النظام ‪ ،‬ول شك إن ذلك يرجع إلي روح الفريق والتدريب الفعال‬
‫من قبل مدير المكتبة ومجموعة العاملين معه ‪.‬‬
‫( مرفق بالملحق صورة من غلف الدليل الرشادي ‪ ،‬ونسبة‬
‫ادخال المكتبة )‬
‫ثالثا الخدمات وتشمل ‪:‬‬
‫‪-1‬العارة الخارجية ‪ :‬ويقصد بها حصول المستفيد علي الكتاب او مصدر‬
‫المعلومات للطلع عليه خارج قاعة المكتبة لمدة معينة ‪ ،‬ويتطلب هذا‬
‫وضع النظم والضوابط التي تنظم ذلك ‪ ،‬وتلك التعليمات موضحة سابقا ‪.‬‬
‫وتخدم مكتبة كلية التربية بكفر الشيخ عدد كبير من المستعيرين من‬
‫أعضاء هيئة التدريس وطلب الدراسات العليا ‪ .‬حيث يخصص سجل لكل‬
‫قسم ‪ .‬وسجل لكل فرقة من الطلب ‪.‬‬
‫‪-2‬الطلع الداخلي ‪ :‬ويقصد به تيسير سبل وصول المستفيد الي الكتاب او‬
‫مصدر المعلومات للطلع عليه داخل قاعة المكتبة ‪ ،‬وقامت إدارة المكتبة‬
‫بوضع اللوائح والتعليمات المنظمة لعملية الطلع الداخلي بالمكتبة‬

‫‪20‬‬
‫والشراف علي تنفيذها ‪ ،‬وابتكار كل الوسائل التي تحقق منها اكبر فائدة‬
‫ممكنة ‪.‬‬
‫‪-3‬الخدمات المرجعية والرد علي الستفسارات ‪ :‬وهي خدمات الرد علي‬
‫استفسارات المستفيدين ومساعدتهم في الوصول الي المعلومات ‪ ،‬وكيفية‬
‫البحث في المراجع ‪ ،‬والموسوعات ‪ ،‬وتتراوح هذه الخدمة من مجرد‬
‫التوجيه الي ان يترك المسفيد سؤاله ثم يبحث عنه مسؤل المراجع ويجهز‬
‫له الجابة ‪ .‬وتقوم المكتبة بأفضل أنواع الخدمات المرجعية ‪ ،‬حيث إعداد‬
‫المراجع ومصادر المعلومات والرد علي جميع استفسارات الطلب‬
‫والباحثين ‪.‬‬
‫‪-4‬القوائم الببليوجرافية ‪ :‬ويقصد بها اعداد قوائم الرفوف للمكتبة تتناول‬
‫عناوين الكتب والمراجع المتوفرة في كل موضوع ‪ ،‬وكذلك اعداد قوائم‬
‫بمصادر المعلومات التي تتناول موضوع اهتمام الباحثين في مجال معين‬
‫تيسيرا عليهم للوصول الي المعلومات ‪ .‬وتقوم المكتبة بإعداد قوائم‬
‫لجميع البحاث الجامعية التي يكلف بها الطلب ‪ ،‬حيث يكتب الطالب‬
‫عنوان موضوع البحث وتقوم إدارة المكتبة بتجميع الكتب التي تتناول‬
‫عناصر البحث والعلن عنها ويقوم الطلب بتصوير تلك الجزاء التي‬
‫تتناول البحث ‪ .‬مما يوفر عليهم عناء البحث والتنقيب ‪ ،‬ويصون الكتب‬
‫والمراجع من التلف ‪.‬‬
‫‪-5‬الحاطة الجارية‬
‫ويقصد بها احاطة المستفيدين بمصادر المعلومات الجديدة التي تهمهم و التي تصل‬
‫الي المكتبة اول باول ‪ ،‬ويتم ذلك بعدة طرق اهمها ‪ :‬التصال او تمريرصور اغلفة او‬
‫محتويات العناوين الجديدة عليهم اوعرضها بلوحة اعلنات المكتبة ‪ .‬وتقوم المكتبة‬
‫بتلك الخدمة علي أكمل وجه حيث يتم الحتفاظ بالمشتروات الحديثة وإعلم المهتمين‬
‫بها كل في تخصصه ‪ ،‬وكذلك العلن عن وصول إعداد معينة من المجلت إلي‬
‫المكتبة ‪.‬‬
‫‪-6‬تدريب المستفيدين والتربية المكتبية‬
‫ينبغي أن يتعلم المستفيدين مهارات استخدام المكتبة عملياً وفي هذا الطار يتم إرشاد‬
‫المستفيدين من الطلب والباحثين عن طريق لوحات العلن والرشاد المرجعي من جانب‬
‫الموظفين إلي طريقة استخدام المكتبة ‪ ،‬وأرقام التصنيف المستخدمة ومعاني كل منها ‪.‬‬
‫‪-7‬الرتباط بقواعد البيانات الخارجية ‪ :‬ويتيح المجلس العلي للجامعات‬
‫عدد من قواعد البيانات العالمية من داخل الجامعة لجميع الباحثين ‪ ،‬وقد‬
‫قامت المكتبة ممثلة في مدير المكتبة بتجميع تعليمات وإرشادات‬
‫استخدام أهم قواعد البيانات العالمية المتاحة علي موقع المكتبة الرقمية‬
‫بالجامعات وإعداده للستخدام من جانب المستفيدين من المكتبة‬
‫( نموذج للدليل بالملحق )‬
‫‪-8‬العارة التعاونية ‪ :‬وهي العارة التي تتم بين مكتبة واخري ‪ ،‬او بين‬
‫مجموعة من المكتبات وذلك باتفاق مسبق ووفق ضوابط وشروط‬
‫محددة ‪ ،‬وهنا يبرز دور الدارة العامة للمكتبات في عمليات التنسيق‬
‫ووضع الضوابط للعارة بين المكتبات في الجامعة ‪ ،‬حيث تثمر هذه‬
‫العارة توفيرا لمصادر المعلومات وبالتالي توفير الميزانية ‪ ،‬وتحقيق‬

‫‪21‬‬
‫اقصي فائدة للمستفيدين ‪ ،‬ويتيح برنامج المستقبل التعرف علي‬
‫محتويات المكتبات الخري من اي منفذ علي النترنت ‪.‬‬
‫‪ -10‬خدمة التصوير‬
‫و هي تقديم خدمة تصوير المقالت من الدوريات والكتب المرجعية أو العادية من‬
‫مراجع المكتبة ومصادرها ‪ ،‬وقامت المكتبة بتشغيل خدمة التصوير بالمكتبة ‪ ،‬مما‬
‫ساهم في تيسير الخدمات وتوفير الوقت والجهد للمستفيدين من المكتبة ‪ ( .‬الملحق صورة‬
‫لطلب تشغيل الماكينة وتوريدها )‬
‫تنمية الموارد الذاتية‬
‫من خلل العرض السابق تبين لنا ان هناك بعض الخدمات مدفوعة الجر التي يمكن من خلل‬
‫تفعيله زيادة الموارد الذاتية وتنميتها اذا تم تفعيلها مثل ‪- :‬‬
‫‪-1‬خدمة التصوير ‪ :‬حيث يتم تصوير المقالت والبحاث واجزاء من الكتب داخل‬
‫المكتبة ‪ ،‬وغالبا ما يلجاء الكثير من الطلب والباحثين الي التصوير نظرا لضيق‬
‫الوقت لديهم وازدحام المكتبات وتفضيلهم الحتفاظ بنسخ من المادة العلمية ‪.‬‬
‫وحصيلة عمليات التصوير هذه يجب إن تودع بصندوق خاص بالمكتبات ‪.‬‬
‫‪-2‬خدمات تسويق المعلومات ‪ :‬وتتمثل في اتاحة عدة اجهزة للمستفيدين للبحث في‬
‫قواعد البيانات العالمية وطابعات ليحصل الباحون علي المقالت والبحاث‬
‫المطلوبة لبحاثهم ‪ ،‬وفي اعداد اسطوانات بالكتب اللكترونية المتاحة مجانا علي‬
‫النترنت ‪ ،‬او المتاحة تجاريا – مع مراعاة حقوق الملكية الفكرية – وبيعها لمن‬
‫يرغب من المستفيدين ‪ ،‬ووضع الضوابط اللزمة لذلك ‪.‬‬
‫‪-3‬مجلة الكلية واصداراتها وكذلك المؤتمرات التي تعقد بها يمكن للمكتبة المساهمة‬
‫في توزيعها وتحقيق مكاسب كبيرة تمثل احد الموارد الذاتية مع مراعاة القواعد‬
‫والضوابط التي تحكم ذلك ‪.‬‬
‫‪-4‬المطبوعات والنشرات الرشادية يتم عرضها للبيع بالمكتبة والستفادة من‬
‫حصيلتها لصندوق المكتبات المقترح ‪.‬‬
‫‪-5‬مشروع دعم الكتاب الجامعي حيث يتم بيع الكتب المدعومة بمكتبة الكلية ‪،‬‬
‫وبالتالي تحقيق مكاسب مادية وموارد لصندوق المكتبات المقترح ‪.‬‬

‫الخاتمة‬

‫من واقع عملي في مجال المكتبات لمدة تربو علي ستة عشر عاما متواصلة ‪ ،‬مما اكسبني‬
‫معرفة تامة بكل صغيرة وكبيرة في المجال ودراية واسعة بعلم المكتبات وفنونه ‪ ،‬والمكتبات‬
‫الرقمية والنظم اللية للمكتبات ‪ ،‬واجادتي لفن الدارة والقيادة الحكيمة التي اثمرت عمل جيدا‬
‫وخدمة جيدة بمكتبة كلية التربية بكفر الشيخ علي مدى السنوات ‪ ،‬وسعيى الدؤوب نحو التعلم‬
‫والتثقيف الذاتي وانتاجي الفكري في مجال المكتبات ‪ ،‬وبعد فحص سيادتكم للتقرير ‪،‬أتشرف‬
‫بان أتقدملسيادتكم بطلب شغل وظيفة " مدير عام الدارة العامة للمكتبات "‬
‫والمر معروض علي سيادتكم للتفضل بالنظر واتخاذ ما يلزم ‪.‬‬

‫‪22‬‬
‫وتفضلوا بقبول فائق الحترام والتقدير‬

‫‪23‬‬
24

You might also like