Professional Documents
Culture Documents
إعداد
علي بن محمد السويدي
كلية العلوم الصحية للبنين بجدة
جدة – ربيع ثاني 1427هـ
السلم عليكم
سهل
واضح
بسيط
كم عدد المربعات؟
الناجحون
يثقون
دائماً في
قدرتهم
على
النجاح
اجمع الرقام التالية:
إن التعود على الروتين والنمطية 1000
الرتيبة في الحياة قد يؤدي إلى الخطأ 40
أحيانا .وقد نفوت على أنفسنا كثير 1000
من الفرص ،حاول أن تغير من نمط 30
حياتك نحو الفضل فسوف تجد أن 1000
الحياة كلها تساعدك نحو التغيير 20
اليجابي الناجح ،اصبر واجتهد 1000
وانتظر النتيجة الرائعة.. 10
كيف نربي أبناءنا؟
هل هي تربية أجسام أم تربية روح وعقل؟ •
هل نربي أبناءنا من أجلنا وأجل الخرين أم نربيهم من أجل •
أنفسهم؟
هل نربيهم من أجل الدنيا أم من أجل الدنيا والخرة؟ •
هل هي تربية موقف أم هي تربية جوهر؟ •
هل هي تربية عشوائية أم تربية منهجية ربانية؟ •
هل هي تربية قسوة أم تربية رحمة؟ •
الفرق بين تربية الموقف وتربية الجوهر
تربية الجوهر تربية الموقف
للمستقبل • ردود أفعال. •
تعزيز الثقة. • خوف. •
ل يهمه رأي الخرين. • تأثر بالخرين. •
يعالج الخطأ ويحافظ على كرامة • تتحكم فيه الخطاء. •
الولد. تعديل السلوك •
تعديل السلوك بالقناع. • بسرعة.
يمارس الرفق والرحمة. • يمارس القوة والعنف. •
أصناف البناء في التربية
يلبي الحاجات
مدلل متوازن
ل يلبي الحاجات
معقد محروم
كيف نثني وننقد أبنائنا؟
النقد البناء الثناء البناء
اجعل الهدف من النقد الصلح • كن صادقاً في ثنائك. •
والتوجيه وليس التحطيم. ليكن ثنائك بسبب أو عمل. •
كن محدداً في مدحك ل عاماً. • امدح العمل وامدحه. •
انقد السلوك وليس الشخص • احذر من الثناء الجوف. •
استخدم نحن بدلً من أنت • مدح تصرفات البن يؤدي إلى •
احذر النقد أمام الخرين • العتزاز بذاته.
اختر الوقت المناسب للنقد • اجعل له قيمة أمام الخرين. •
ثق في ابنك • ليس من حقك أن تحرمه من •
افترض الخير فيه • الثناء خوفا عليه من الغرور.
مواصفات المربي الناجح
القدوة •
الحلم والناة •
الرفق والبعد عن العنف •
القلب الرحيم •
أخذ أيسر المرين ما لم يكن إثماً. •
الليونة والمرونة :التأثير... •
البتعاد عن الغضب. •
العتدال والتوسط : .في التربية في جميع مناحي الحياة •
التخول بالموعظة الحسنة •
المخالطة. •
العدل. •
الدعاء والتضرع. •
المراحل العمرية للنسان
• المرحلة الولى:
حلمر
ة – من عمر سنتين إلى 7سنوات.
مت ال
رد: • المرحلة الثانية:
ة 6سن
وا 1 – من عمر ثمان سنوات إلى 15
حدة سنة.
سنة
• المرحلة الثالثة:
– من 20- 17سنة.
مراحل إعادة البناء( التربية) :من 40-20ومن 60- 40
وتعتبر الخيرة
تعريف المراهقة
مرحلة المراهقة
مرحلة المراهقة
زيادة في
• الطول
• الوزن
النمو الفسيولوجي ( العضوي)
الحيض عند الناث •
والقذف عند الذكور •
زيادة حجم القلب •
زيادة حجم المعدة •
زيادة الكل •
الثار النفسية للنمو الجسمي والعضوي
النثى = اعتزاز بأنوثتها ،وبعض الحيان حرج لبعض •
التغيرات
الشعور بالتعب والقلق خاصة أثناء الدورة الشهرية. •
ظهور حب الشباب = يشوه الوجه •
التبكير والتأخير في النمو الجسمي والجنسي = الضيق •
والحرج – عند الناث
أما عند الذكور ينتج عنه ثقة بالنفس وتقدير مرتفع للذات •
النمو الحركي
يميل إلى الكسل والخمول •
سرعة العياء عندما يقوم ببعض النشطة المعينة. •
الحركة غير متناسقة وغير دقيقة •
يبدأ التوازن الحركي عند المراهق في المرحلة الثانوية. •
النمو العقلي
• نمو في الذكاء العام
• زيادة القدرة للقيام بالعمليات العقلية العليا مثل:
– التفكير ،التذكر ،الفهم ،الستنتاج ،التعلم ،التخيل
نمو القدرات العقلية الرقمية ،واللغوية والدقة في التعبير •
والقدرة الفنية ،والقدرات البتكارية
نمو الميول والهتمامات ( المستقبل الدراسي – المهني ) •
نمو القيم والمفاهيم ( التدين – الحق – العدل ) .... •
زيادة قدرته على النتباه والتركيز •
يميل إلى التفكير النقدي ( يطالب بالدليل ) •
تكثر أحلم اليقظة ويسبح في عالم الخيال ( يحب أن يكون •
مشهور مثل فلن وعلن)
النمو النفعالي
• يثور لتفه السباب ويحزن إذا تعرض للحباط من السرة
أو البيئة التعليمية.
• الحدة النفعالية:
– الصراخ بعنف وشتم الخرين
– الندفاع بتهور
– قيادة السيارة بسرعة
• الرتباك:
– العجز والخوف من مواجهة موقف معقد ( كالسخرية ،أو المدح )
تابع النمو النفعالي ...
• الحساسية الشديدة للنقد:
– إذا جاء من الكبار
– من أقرب الناس إليه
ح – إذا كان على مسمع من الخرين
ى ت
لو • التقلب النفعالي:
ا ك الفرح إلى الحزن –
ن ن
داً ق التفاؤل إلى التشاؤم –
بن ءًا البكاء إلى الضحك –
الندماج إلى النعزال –
محافظ على الصلة إلى التفريط –
وهكذا –
رواسب الخوف وتأثيراتها على المراهق
الخوف من المدرسة •
الخوف من الجنس •
الخوف من العلقات الجتماعية •
الخوف من المشكلت العائلية •
( خصام – ضرب – مرض)...
الخوف من أيام الطفولة ( أشباح ،ثعابين) .. •
الخوف من نقد الخرين على مظهره •
الغضب والغيرة
الزملء •
الخوان والخوات •
تقديم النصح بكثرة •
التعدي على ممتلكاته •
عدم اعطائه حقه في التعبير عن آراءه في البيت أو المدرسة •
الصراعات التي يعاني منها المراهق
مغريات الطفولة والرجولة. •
شعوره الشديد بذاته وشعوره الشديد بالجماعة. •
جنسي بين الميل المتيقظ وتقاليد المجتمع أو بينه وبين ضميره.. •
بين ما تعلمه من شعائر وقيم وبين ما يصوره له تفكيره الجديد. •
عائلي بين ميله إلى التحرر من قيود السرة وبين سلطة السرة. •
بين المثالية والواقع. •
بين جيله والجيل الماضي. •
أخطر منعطف..
يوضح المجدوب أن مرحلة المراهقة بخصائصها ومعطياتها •
هي أخطر منعطف يمر به الشباب ،وأكبر منزلق يمكن أن
تزل فيه قدمه؛ إذا عدم التوجيه والعناية ،مشيراً إلى أن أبرز
المخاطر التي يعيشها المراهقون في تلك المرحلة:
" فقدان الهوية والنتماء، •
افتقاد الهدف الذي يسعون إليه، •
تناقض القيم التي يعيشونها، •
مشكلة الفراغ ". •
كيفية التعامل والرشاد والتوجيه للمراهق
حاجات انفعالية حاجات صحية
الحاجة إلى الحب والمان ،والحاجة إلى الحترام ،والحاجة لثبات الذات ،والحاجة
للمكانة الجتماعية ،والحاجة للتوجيه اليجابي.
التوجيه والرشاد مسئولية من؟
البيت •
المدرسة •
الجامعة أو الكلية •
المؤسسات ذات العلقة •
كيفية الستعداد لهذه المرحلة بنجاح
• التحلي بالصبر.
• تفهم طبيعة المرحلة.
• تعلم فن الحور.
• التعود على تربية الجوهر
ورشة عمل
حلول عملية لمشاكل المراهقة
وجود حالة من الصدود أو السباحة ضد تيار الهل بين المراهق وأسرته ،وبأن .1
كل واحد منهما ل يفهم الخر.
شعور المراهق بالخجل والنطواء ،المر الذي يعيقه عن تحقيق تفاعله .2
الجتماعي ،وتظهر عليه هاتين الصفتين من خلل احمرار الوجه عند التحدث،
والتلعثم في الكلم وعدم الطلقة ،وجفاف الحلق.
عصبية المراهق واندفاعه ،وحدة طباعه ،وعناده ،ورغبته في تحقيق مطالبه •
بالقوة والعنف الزائد ،وتوتره الدائم بشكل يسبب إزعاجاً كبيراً للمحيطين به.
ممارسة المراهق للسلوك المزعج ،كعدم مراعاة الداب العامة ،والعتداء على •
الناس ،وتخريب الممتلكات والبيئة والطبيعة ،وقد يكون الزعاج لفظياً أو
عملياً.
الصراعات النفسية والجتماعية المتعلقة بصعوبة تحديد الهوية ومعرفة النفس •
يقوده نحو التمرد السلبي على السرة وقيم المجتمع ،ويظهر ذلك في شعوره
بضعف النتماء السري ،وعدم التقيد بتوجيهات الوالدين ،والمعارضة
والتصلب في المواقف ،والتكبر ،والغرور ،وحب الظهور ،وإلقاء اللوم على
الخرين ،التلفظ بألفاظ نابية.
حلول عملية لمشاكل المراهقين
.1وجود حالة من الصدود أو السباحة ضد تيار الهل بين المراهق
وأسرته ،وبأن كل واحد منهما ل يفهم الخر.
• السبب في ذلك :
• اختلف المفاهيم.
• اختلف البيئة التي تربوا فيها.
• الحل:
• اختيار الوقت المناسب:
• البتعاد عن التوبيخ والتجريح.
• الحوار الحقيقي البناء الذي يحترم وجهة نظر المراهق حتى لو كان
في تصوراه بعض الخطاء.
• وجود اذان صاغية وقلوب مفتوحة.
• تجنب السئلة التي تنتهي ب (نعم) أو (ل) واطلق له العنان ليعبر
عن نفسه.
• دعوته للعشاء خارج المنزل كصديق.
حلول عملية لمشاكل المراهقين
.1شعور المراهق بالخجل والنطواء ،المر الذي يعيقه عن تحقيق
تفاعله الجتماعي ،وتظهر عليه هاتين الصفتين من خلل احمرار
الوجه عند التحدث ،والتلعثم في الكلم وعدم الطلقة ،وجفاف الحلق.
• السبب:
عجزه عن مواجهة مشكلت المرحلة . –
وأسلوب التنشئة الجتماعية الذي ينشأ عليه. –
التدليل الزائد والقسوة الزائدة يؤديان إلى شعوره بالعتماد على الخرين في –
حل مشكلت.
الحل: •
توجيه المراهق بصورة دائمة وغير مباشرة ،وإعطاء مساحة كبيرة •
للنقاش والحوار معه ،والتسامح معه في بعض المواقف الجتماعية،
وتشجيعه على التحدث والحوار بطلقة مع الخرين ،وتعزيز ثقته
بنفسه.
حلول عملية لمشاكل المراهقين
.1عصبية المراهق واندفاعه ،وحدة طباعه ،وعناده ،ورغبته في
تحقيق مطالبه بالقوة والعنف الزائد ،وتوتره الدائم بشكل يسبب
إزعاجاً كبيراً للمحيطين به.
• السبب:
وراثية ( .أحد الوالدين أو كلهما عصبيان) –
أسباب بيئية :نشأة المراهق في جو تربوي مشحون بالعصبية –
والسلوك المشاكس الغضوب.
الحديث مع المراهقين بفظاظة وعدوانية ،والتصرف معهم بعنف –
تشدد الهل معهم بشكل مفرط ،ومطالبتهم بما يفوق طاقاتهم وقدراتهم –
من التصرفات والسلوكيات.
ضيق المنزل ،وعدم توافر أماكن للهو ،وممارسة أنشطة ذهنية أو –
جسدية ،وإهمال حاجتهم الحقيقية للسترخاء والراحة لبعض الوقت.
حلول عملية لمشاكل المراهقين
• الحل:
– الشعور بالمان في المنزل ..المان من مخاوف التفكك السري،
والمان من الفشل في الدراسة .
– الحب ..فكلما زاد الحب للبناء زادت فرصة التفاهم معهم .
– عدم التركيز في حديثنا معهم على التهديد والعقاب.
– العدل في التعامل مع البناء ضروري .
– الستقللية .
– ولبد من الحزم مع المراهق.
حلول عملية لمشاكل المراهقين
.1ممارسة المراهق للسلوك المزعج ،كعدم مراعاة الداب العامة،
والعتداء على الناس ،وتخريب الممتلكات والبيئة والطبيعة ،وقد يكون
الزعاج لفظياً أو عملياً.
• السباب:
رغبته في تحقيق مقاصده الخاصة دون اعتبار للمصلحة العامة . –
المراهق هو الشخص القوي الشجاع . –
الحباط والحرمان والقهر الذي يعيشه داخل السرة . –
وتقليد الخرين والقتداء بسلوكهم الفوضوي . –
التعثر الدراسي ،ومصاحبة أقران السوء. –
مظاهر السلوك المزعج ( :الصراخ ،الشتم ،السرقة ،القسوة ،الجدل •
العقيم ،التورط في المشاكل ،والضجر السريع ،والتأفف من الحتكاك
بالناس ،وتبرير التصرفات بأسباب واهية ،والنفور من النصح،
والتمادي في العناد).
حلول عملية لمشاكل المراهقين
الحل: •
تبصير المراهق بعظمة المسؤوليات التي تقع على كاهله وكيفية الوفاء •
بالمانات .
إشغاله بالخير والعمال المثمرة البناءة . •
تصويب المفاهيم الخاطئة في ذهنه ،ونفي العلقة المزعومة بين •
الستقللية والتعدي على الغير .
تشجيعه على مصاحبة الجيدين من الصدقاء ممن ل يحبون أن يمدوا •
يد الساءة للخرين .
إرشاده لبعض الطرق لحل الزمات ومواجهة عدوان الخرين •
بحكمة ،وتعزيز المبادرات اليجابية.
حلول عملية لمشاكل المراهقين
الصراعات النفسية والجتماعية المتعلقة بصعوبة تحديد الهوية ومعرفة النفس .1
يقوده نحو التمرد السلبي على السرة وقيم المجتمع ،ويظهر ذلك في شعوره
بضعف النتماء السري ،وعدم التقيد بتوجيهات الوالدين ،والمعارضة
والتصلب في المواقف ،والتكبر ،والغرور ،وحب الظهور ،وإلقاء اللوم على
الخرين ،التلفظ بألفاظ نابية.
السباب: •
غياب التوجيه السليم ،والمتابعة اليقظة المتزنة ،والقدوة الصحيحة يقود •
المراهق نحو التمرد ،عيش المراهق في حالة صراع بين الحنين إلى مرحلة
الطفولة المليئة باللعب وبين التطلع إلى مرحلة الشباب التي تكثر فيها
المسؤوليات ،وكثرة القيود الجتماعية التي تحد من حركته ،وضعف الهتمام
السري بمواهبه وعدم توجيهها الوجهة الصحيحة ،وتأنيب الوالدين له أمام
إخوته أو أقربائه أو أصدقائه ،ومتابعته للفلم والبرامج التي تدعو إلى التمرد
على القيم الدينية والجتماعية والعنف.
حلول عملية لمشاكل المراهقين
• الحل:
• للمراهق بالتعبير عن أفكاره الشخصية ،وتوجيهه نحو البرامج الفعالة لتكريس
وممارسة مفهوم التسامح والتعايش في محيط الندية الرياضية والثقافية ،وتقوية
الوازع الديني من خلل أداء الفرائض الدينية والتزام الصحبة الصالحة ومد
جسور التواصل والتعاون مع أهل الخبرة والصلح في المحيط السري وخارجه،
ول بد من تكثيف جرعات الثقافة السلمية ،حيث إن الشريعة السلمية تنظم
حياة المراهق ل كما يزعم أعداء السلم بأنه يكبت الرغبات ويحرم الشهوات،
والشتراك مع المراهق في عمل أنشطة يفضلها ،وذلك لتقليص مساحات
الختلف وتوسيع حقول التوافق وبناء جسور التفاهم ،وتشجيع وضع أهداف
عائلية مشتركة واتخاذ القرارات بصورة جماعية مقنعة ،والسماح للمراهق
باستضافة أصدقائه في البيت مع الحرص على التعرف إليهم والجلوس معهم
لبعض الوقت ،والحذر من البرمجة السلبية ،وتجنب عبارات :أنت فاشل ،عنيد،
متمرد ،اسكت يا سليط اللسان ،أنت دائماً تجادل وتنتقد ،أنت ل تفهم أبداً...إلخ؛
لن هذه الكلمات والعبارات تستفز المراهق وتجلب المزيد من المشاكل والمتاعب
ول تحقق المراد من العلج.
التعامل المطلوب لهذه المرحلة
التفهم لحاجات المراهقين •
الخذ بمبادئ التربية السلمية •
تكثيف الرشاد الديني كمنهج للحياة بالقدوة وليس بالقوة. •
توظيف الوازع اليماني في توجيه سلوكهم الوجهة السليمة •
تزويدهم بالمعايير الجتماعية •
توضيح خطورة العلقات غير الشرعية والتسامي بالدافع •
غرس الثقة بأنفسهم وتعويدهم حسن المناقشة والنصات ،مع احترام •
ذواتهم وتقبل حديثهم وتعويدهم تقبل النقد بموضوعية.
مساعدتهم في التغلب على الخوف والخجل •
الجمع بين الضبط والمرونة في قيادتهم •
الكشف عن قدراتهم وهواياتهم وميولهم وتوجيهها الوجهة •
المناسبة
توفير القدوة الصالحة مع بعض الثقات من القارب •
والمعلمين
تعزيز مبدأ التعاون بدلً من النزعة الفردية •
توفير الجو المن للمراهق وذلك بتقبلهم واحترامهم وعدم •
التدخل كثيراً في أمورهم الشخصية
إعطائهم الحق في التعبير عن الرأي في قضايا أسرية أو •
مدرسية
توجيه المنافسة التي تقوم بين المراهقين توجيهاً سليماً حتى ل •
تتحول إلى صراع وتوتر وخلق العداوات
تقديم المعلومات الدقيقة الكاملة عن حقيقة التغيرات الجسمية •
وما قد يصاحبها من آثار نفسية
البتعاد عن التجريح والنتقاد وإظهار العيوب •
تدريبهم وتعويدهم على استخدام التفكير المنطقي المنظم في •
حل مشكلتهم
تخليصهم من آثار القلق المنصبة على الجانب الدراسي •
والمهني
إعطاؤهم فرصة في الحتكاك بمن هم في مثل أعمارهم حيث •
أن التقاء القران يثري خبرات المراهقين
التعامل مع النوبات النفعالية الحادة بالصبر والمداراة •
والتعاطف معهم للتخفيف من حدة التوتر والقلق
إعدادهم لمواجهة الحقائق ،والواقع والبعد عند المثالية •
الزائدة وأحلم اليقظة
التنبيه عن الخطاء المتوقعة منهم ولكن بأسلوب تربوي حذر •
يراعي حساسيتهم واحترام ذواتهم.
غرس حب الوطن وطاعة ولي المر في نفوسهم ليشاركوا •
في التنمية بإيجابية
تعميق العلقة بين البيت والمدرسة والجهات ذات العلقة •
معاملة المراهقين معاملة الراشدين في المراهقة المتأخرة، •
لحاجتهم الماسة لذلك
عدم وضع المراهقين في مواقف متعارضة •
البتعاد عن وصف المراهقين بأوصاف معينة ،خاصة أمام •
الخرين
البتعاد كذلك بالحديث عن صفاتهم وسماتهم عندما كانوا •
صغارا لن ذلك يؤذيهم أشد الذى .
فضلً أجب عن هذا السؤال