You are on page 1of 3

‫َ‬ ‫قي ال َّ‬

‫م‬ ‫قلُوب ُ ُ‬
‫ه ْ‬ ‫ة ُ‬
‫سي َ ِ‬ ‫وال ْ َ‬
‫قا ِ‬ ‫ض َ‬
‫مَر ٌ‬
‫م َ‬ ‫قلُوب ِ ِ‬
‫ه ْ‬ ‫في ُ‬
‫ن ِ‬ ‫ة لِل ّ ِ‬
‫ذي َ‬ ‫فتْن َ ً‬‫ن ِ‬ ‫شيْطَا ُ‬ ‫ما يُل ْ ِ‬ ‫ع َ‬
‫ل َ‬ ‫ج َ‬ ‫لِي َ ْ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬
‫د (‪ )53‬الحج‬ ‫عي ٍ‬ ‫ق بَ ِ‬‫ٍ‬ ‫قا‬ ‫ش‬
‫ِ‬ ‫في‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ن‬
‫َ‬ ‫مي‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫الظ‬ ‫ن‬ ‫ّ‬ ‫وإ ِ‬
‫َ‬
‫ما ات َّ َ‬ ‫َ‬
‫ولَدًا ( ‪ )3‬سورة الجن‬ ‫وَل َ‬ ‫ة َ‬ ‫حب َ ً‬‫صا ِ‬ ‫خذَ َ‬ ‫جدُّ َرب ِّنَا َ‬ ‫عالَى َ‬ ‫ه تَ َ‬ ‫وأن َّ ُ‬ ‫َ‬
‫َ‬
‫هلَكْنَا‬‫م أَ ْ‬ ‫ق (‪ )2‬ك َ ْ‬ ‫قا ٍ‬ ‫ش َ‬‫و ِ‬‫ة َ‬ ‫عَّز ٍ‬
‫في ِ‬ ‫فُروا ِ‬ ‫ن كَ َ‬ ‫ذي َ‬ ‫ل ال ّ ِ‬ ‫ر ( ‪ )1‬ب َ ِ‬ ‫ذّك ْ ِ‬
‫ن ِذي ال ِ‬ ‫ص وال ْ ُ َ‬
‫قْرآ ِ‬ ‫َ‬
‫َ‬
‫ذٌر‬
‫من ْ ِ‬ ‫م ُ‬ ‫ه ْ‬‫جاءَ ُ‬‫ن َ‬‫جبُوا أ ْ‬ ‫ع ِ‬ ‫و َ‬ ‫ص ( ‪َ )3‬‬ ‫منَا ٍَ‬ ‫ن َ‬ ‫حي َ‬ ‫ت ِ‬ ‫وَل َ‬ ‫وا َ‬ ‫فنَادَ ْ‬ ‫ن َ‬ ‫قْر ٍ‬ ‫ن َ‬ ‫م ْ‬ ‫م ِ‬ ‫ه ْ‬ ‫ن َ‬
‫قبْل ِ ِ‬ ‫م ْ‬ ‫ِ‬
‫هذَا‬‫ن َ‬ ‫حدًا إ ِ َّ‬ ‫وا ِ‬ ‫ها‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫ة‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫ل‬‫َ‬ ‫ل‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫َ‬
‫ل‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫أ‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬ ‫ب‬ ‫ا‬‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ذ‬ ‫َ‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫ح‬
‫ِ‬ ‫سا‬ ‫َا‬ ‫ذ‬ ‫ه‬
‫َ‬ ‫ن‬‫َ‬ ‫رو‬ ‫ف‬
‫ِ‬ ‫ا‬‫َ‬ ‫ك‬ ‫ْ‬ ‫ال‬ ‫َ‬
‫ل‬ ‫َ‬
‫قا‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ْ‬ ‫ن‬ ‫م‬
‫َ ِ ً َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ِ ُ ْ َ‬
‫ب (‪ )5‬ســـورة ص‬ ‫جا ٌ‬ ‫ع َ‬ ‫يءٌ ُ‬ ‫ش ْ‬ ‫لَ َ‬
‫و ْ‬
‫فدًا (‪ )85‬من يحشر ومن هو الرحمن؟‬ ‫ن َ‬
‫م ِ‬ ‫ن إِلَى الَّر ْ‬
‫ح َ‬ ‫مت َّ ِ‬
‫قي َ‬ ‫شُر ال ْ ُ‬
‫ح ُ‬
‫م نَ ْ‬
‫و َ‬
‫يَ ْ‬
‫هل يكلم نفسه ماذا؟‬
‫‪----------------------------------------------‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ن (آل عمران‬ ‫ُ‬ ‫و‬ ‫ُ‬ ‫ك‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫َ‬
‫ف‬ ‫ن‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ك‬ ‫ه‬
‫ُ‬ ‫ل‬ ‫ُ‬
‫ل‬ ‫قو‬‫ُ‬ ‫ي‬ ‫ما‬
‫ِ َ َ‬ ‫ّ‬ ‫ن‬ ‫فإ‬‫َ‬ ‫را‬ ‫م‬
‫ضى أ ْ ً‬ ‫ق َ‬ ‫شاءُ إِذَا َ‬ ‫ما ي َ َ‬ ‫ق َ‬‫خل ُ ُ‬ ‫ه يَ ْ‬‫ك الل ّ ُ‬ ‫كَذَل ِ ِ‬
‫‪ )47‬ا‬
‫ن (البقرة‬ ‫و‬‫ُ‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫َ‬
‫ف‬ ‫ن‬ ‫ُ‬ ‫ك‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ل‬‫ُ‬ ‫ُ‬
‫قو‬ ‫ي‬ ‫ما‬‫َ‬ ‫ن‬ ‫فإ‬ ‫َ‬ ‫را‬ ‫م‬ ‫ضى أ َ‬ ‫َ‬
‫ق‬ ‫َا‬ ‫ذ‬ ‫وإ‬ ‫ض‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ل‬ ‫وا‬ ‫ت‬ ‫وا‬ ‫ما‬ ‫س‬ ‫َ‬ ‫ال‬ ‫ع‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ِ َ َ‬ ‫ّ‬ ‫ْ ً‬ ‫َ‬ ‫ْ ِ َ ِ‬ ‫ّ َ َ ِ َ‬ ‫دي ُ‬ ‫بَ ِ‬
‫‪ )177‬ا‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ضى أ َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ن (آل عمران‪ )47‬ا‬ ‫ُ‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫ف‬‫َ‬ ‫ل‬ ‫ُ‬ ‫قو‬ ‫ُ‬ ‫ي‬ ‫ما‬
‫ِ َ َ‬ ‫ّ‬ ‫ن‬ ‫فإ‬ ‫َ‬ ‫را‬ ‫م‬
‫ْ ً‬ ‫َ‬ ‫ق‬‫َ‬ ‫َا‬ ‫ذ‬‫ِ‬ ‫إ‬ ‫ُ‬ ‫ء‬ ‫شا‬‫َ‬ ‫ي‬
‫ُ َ َ‬‫ما‬ ‫ق‬ ‫خل‬ ‫ْ‬ ‫ي‬
‫ُ َ‬‫ه‬ ‫الل‬ ‫ك‬ ‫كَذَل ِ ِ‬
‫‪http://quran.al-‬‬
‫‪islam.com/tafseer/disptafsser.asp?ntype=1&bm=&nseg=0&l=arb&nsora=2&naya=117‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫فيَكُو ُ‬
‫ن (البقرة‬ ‫ن َ‬ ‫ل لَ ُ‬
‫ه كُ ْ‬ ‫قو ُ‬ ‫فإِن َّ َ‬
‫ما ي َ ُ‬ ‫مًرا َ‬
‫ضى أ ْ‬ ‫وإِذَا َ‬
‫ق َ‬ ‫واْلْر ِ‬
‫ض َ‬ ‫ت َ‬‫وا ِ‬
‫ما َ‬ ‫ع ال َّ‬
‫س َ‬ ‫دي ُ‬
‫بَ ِ‬
‫‪taf=kortoby&tashkeel=1& )177‬‬

‫قرئ برفع النون على الستئناف ‪ .‬قال سيبويه ‪ .‬فهو يكون ‪ ,‬أو فإنه يكون ‪.‬‬
‫وقال غيره ‪ :‬هو معطوف على " يقول " ‪ ,‬فعلى الول كائنا بعد المر ‪ ,‬وإن‬
‫كان معدوما فإنه بمنزلة الموجود إذا هو عنده معلوم ‪ ,‬على ما يأتي بيانه ‪.‬‬
‫وعلى الثاني كائنا مع المر ‪ ,‬واختاره الطبري وقال ‪ :‬أمره للشيء ب " كن‬
‫" ل يتقدم الوجود ول يتأخر عنه ‪ ,‬فل يكون الشيء مأمورا بالوجود إل وهو‬
‫موجود بالمر ‪ ,‬ول موجودا إل وهو مأمور بالوجود ‪ ,‬على ما يأتي بيانه ‪ .‬قال‬
‫‪ :‬ونظيره قيام الناس من قبورهم ل يتقدم دعاء الله ول يتأخر عنه ‪ ,‬كما‬
‫قال " ثم إذا دعاكم دعوة من الرض إذا أنتم تخرجون " [ الروم ‪. ] 25 :‬‬
‫وضعف ابن عطية هذا القول وقال ‪ :‬هو خطأ من جهة المعنى ; لنه يقتضي‬
‫أن القول مع التكوين والوجود ‪ .‬وتلخيص المعتقد في هذه الية ‪ :‬أن الله عز‬
‫وجل لم يزل آمرا للمعدومات بشرط وجودها ‪ ,‬قادرا مع تأخر المقدورات ‪,‬‬
‫عالما مع تأخر المعلومات ‪ .‬فكل ما في الية يقتضي الستقبال فهو بحسب‬
‫المأمورات ‪ ,‬إذ المحدثات تجيء بعد أن لم تكن ‪ .‬وكل ما يسند إلى الله‬
‫تعالى من قدرة وعلم فهو قديم ولم يزل ‪ .‬والمعنى الذي تقتضيه عبارة "‬
‫كن " ‪ :‬هو قديم قائم بالذات ‪ .‬وقال أبو الحسن الماوردي فإن قيل ‪ :‬ففي‬
‫أي حال يقول له كن فيكون ؟ أفي حال عدمه ‪ ,‬أم في حال وجوده ؟ فإن‬
‫كان في حال عدمه استحال أن يأمر إل مأمورا (كيف يتكلم مع ما لوجود‬
‫له؟ ) ‪ ,‬كما يستحيل أن يكون المر إل من آمر ‪ ,‬وإن كان في حال وجوده‬
‫فتلك حال ل يجوز أن يأمر فيها بالوجود والحدوث ; لنه موجود حادث؟‬
‫(كيف يأمر بالوجود ماهو موجود بالفعل؟ ) قيل عن هذا السؤال أجوبة‬
‫ثلثة ‪:‬‬
‫أحدها ‪ :‬أنه خبر من الله تعالى عن نفوذ أوامره في خلقه الموجود ‪ ,‬كما أمر‬
‫في بني إسرائيل أن يكونوا قردة خاسئين ‪ ,‬ول يكون هذا واردا في إيجاد‬
‫المعدومات (أي خطأ)‪.‬‬
‫الثاني ‪ :‬أن الله عز وجل عالم هو كائن قبل كونه ‪ ,‬فكانت الشياء التي لم‬
‫تكن وهي كائنة بعلمه (أزلية؟؟؟) قبل كونها مشابهة للتي هي موجودة ‪,‬‬
‫فجاز أن يقول لها (يكلم علمه؟؟؟) ‪ :‬كوني ‪ .‬ويأمرها بالخروج من حال‬
‫العدم (الخر وج من اللشئ؟؟؟) إلى حال الوجود ‪ ,‬لتصور جميعها له ولعلمه‬
‫بها في حال العدم ‪.‬‬
‫نقول تلك كينونة معرفة وليست كينونة وجود‬
‫الثالث ‪ :‬أن ذلك خبر من الله تعالى عام عن جميع ما يحدثه ويكونه إذا أراد‬
‫خلقه وإنشاءه كان ‪ ,‬ووجد من غير أن يكون هناك قول يقوله ‪ ,‬وإنما هو‬
‫قضاء يريده ‪ ,‬فعبر عنه بالقول وإن لم يكن قول ‪ ,‬كقول أبي النجم ‪" :‬قد‬
‫قالت النساع للبطن الحق" ول قول هناك ‪ ,‬وإنما أراد أن الظهر قد لحق‬
‫بالبطن ‪ ,‬وكقول عمرو بن حممة الدوسي ‪" :‬فأصبحت مثل النسر طارت‬
‫فراخه إذا رام تطيارا يقال له قع" وكما قال الخر ‪" :‬قالت جناحاه لساقيه‬
‫الحقا ونجيا لحمكما أن يمزقا" ول قول هناك ايضا ‪ ،‬اذن كان ليقول في‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ن ‪ -‬ل ارتباك فيها‬‫مًرا َيَكُو ُ‬
‫ضى أ ْ‬ ‫ق َ‬ ‫شاءُ إِذَا َ‬ ‫ما ي َ َ‬ ‫خل ُ ُ‬
‫ق َ‬ ‫ه يَ ْ‬ ‫ك الل ّ ُ‬‫هذه الحالة ‪ :‬كَذَل ِ ِ‬
‫ن فــ‬ ‫ل لَ ُ‬
‫ه كُ ْ‬ ‫قو ُ‬ ‫ما ي َ ُ‬‫فإِن َّ َ‬
‫ما و َ‬ ‫فإِن َّ َ‬ ‫" ول لبس ‪ ،‬بحذف " َ‬

‫من الذي خلق الخراء (البراز)؟ وهل عندما خلقه قال له كن فكان؟ أي أنه‬
‫كان "يتكلم" مع البراز؟‬

‫‪-------------------------------‬‬
‫جاء في كتاب نصوص الحكم للفيلسوف محيي الدين العربي (صفحة ‪133‬و‬
‫‪134‬و‪225‬و‪ )226‬التي (( ان اول صورة تعينت فيها الذات اللهية كانت ثلثة‬
‫لن التعين كان في صورة العلم حيث ‪:‬العلم والعالم والمعلوم حقيقة‬
‫واحدة(كما ان اول حضرة الهية ظهر فيها الله كانت ثلثة لنها حضرة الذات‬
‫اللهية المتصفة بجميع السماء والصفات ) كما ان عملية الخلق تقتضي‬
‫وجود الذات اللهية والرادة والقول كن )) وهذا اكبر دليل علي صحة‬
‫التثليث‬
‫انظر‪:‬باقي التثليث في أقوال فلسفة المسلمين بأسفل) ا)‬
‫يو‪ 1‬في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله‪ 2 .‬هذا كان‬
‫‪.‬في البدء عند الله‪ 3 .‬كل شيء به كان وبغيره لم يكن شيء مما كان‬
‫‪-------------------------------‬‬
‫قال الشيخ ابو الخير الطيب في كتابه (اصول الدين) صفحة ‪ (( 153‬اقوال‬
‫علماء النصاري تشهد بتوحيدهم لنهم يقولون ان الباري تعالي جوهر واحد‬
‫موصوف بالكمال وله ثلث خواص ذاتية كشف المسيح القناع عنها وهي ‪:‬‬
‫الب والبن والروح القدس ‪ .‬ويريدون بالجوهر هنا ان الله قائم بذاته‬
‫مستغنيا عن الظروف))ا‬
‫قال القاضي ابو بكر محمد بن الطيب في كتابه (( الطمس في القواعد‬
‫الخمس )) ( اذا امعنا النظر في قول النصاري ان الله جوهر واحد وثلثة‬
‫اقانيم ل نجد بينهم وبيننا اختلف ال في اللفظ فقط فهم يقولون ان الله‬
‫جوهر ولكن ليس كالجواهر المخلوقة ويريدون بذلك ان الله قائم بذاته‬
‫والمعني صحيح))ا‬
‫قال الستاذ عباس محمود العقاد في شرحه لعتقاد المسيحيين في ذات‬
‫الله (كتاب الله صفحة ‪ ( ) 171‬ان القانيم جوهر واحد وان الكلمة والب‬
‫والروح القدس وجود واحد وانك حين تقول الب ل تدل عن ذات منفصلة‬
‫عن البن لنه ل انفصال ول تركيب في الذات اللهية)ا‬
‫يقول ابن العربي وشيلنج ان (( التعارض والتناقض حالن في الذات‬
‫اللهية من حيث السماء والصفات التي هي نسب واضافات في الذات‬
‫الواحدة )) فقد تجلي سبحانه بذاته لذاته فاظهر حقائق اسمائه وصفاته‬
‫فجعلها اعيانا ثابته وحقائق عينيه ‪ -‬التعين الول ل كثرة فيه والثاني هو‬
‫الذي تظهر فيه جميع الصفات والعلقات ولذلك فهو جملة وحدانية فيه يوجد‬
‫اصل جميع السماء اللهية التي يشملها اسم الجامع ‪ -‬وهذه هي الوحدانية‬
‫الشامل‬
‫هي وحدانية الذات ووحدانية الصفات ووحدانية الفعال ‪ -‬فهل هو غريب‬
‫انها المدخل الشرعي للوحدانية الجامعة وحدانية القانيم في الذات الواحدة‬
‫!! حيث انها متضامنه ابدا (( منذ الزل)) ول سبق لحداها علي الخري في‬
‫الوجود فوجودها بالنسبة للذات وجود متوحد لنها اعيان في الذات اللهية‬
‫الواحدة‬
‫‪------------------------------------------------------------------------------‬‬
‫الرحمن على العرش استوى‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫سلَف ال ّ ِ‬ ‫َ‬
‫ص‬‫خ َّ‬ ‫و ُ‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫قة‬ ‫َ‬ ‫قي‬ ‫َ ِ‬‫ح‬ ‫رشه‬ ‫َ ْ‬‫ع‬ ‫ى‬ ‫عل‬
‫َ‬ ‫وى‬ ‫ت‬ ‫س‬
‫ّ ُ ِ ْ َ َ‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫صا‬ ‫َ‬ ‫ن ال َّ‬ ‫م ْ‬ ‫حد ِ‬ ‫م يُنْكِر أ َ‬ ‫ول َ ْ‬ ‫َ‬
‫َ‬
‫علم‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫واء َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ه ل تُ ْ‬ ‫فإِن ّ ُ‬ ‫ِ‬ ‫ت‬ ‫س‬‫ْ‬ ‫ل‬
‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ّ‬ ‫ي‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫ْ‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫وا‬ ‫هل‬ ‫ج‬
‫َ‬ ‫ما‬‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ن‬ ‫وإ‬ ‫‪,‬‬ ‫قاته‬ ‫و‬ ‫خل‬
‫ْ‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫م‬ ‫عظ‬ ‫ْ‬ ‫أ‬ ‫ه‬
‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ِ‬ ‫ك‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ذ‬‫ِ‬ ‫ب‬ ‫رش‬ ‫ع‬ ‫َ‬ ‫ال‬
‫َ ُ‬ ‫ِ‬ ‫َ ِ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫والْكَي ْ َ‬
‫ف‬ ‫غة ‪َ -‬‬ ‫في الل ّ َ‬ ‫عنِي ِ‬ ‫علُوم ‪ -‬ي َ ْ‬ ‫م ْ‬ ‫واء َ‬ ‫ست ِ َ‬ ‫ه الل ّه ‪ :‬اِل ْ‬ ‫م ُ‬ ‫ح َ‬
‫مالِك َر ِ‬ ‫ل َ‬ ‫قا َ‬ ‫قته ‪َ .‬‬ ‫قي َ‬ ‫ح ِ‬ ‫َ‬
‫عة‬
‫هذَا بِدْ َ‬ ‫ن َ‬ ‫ع ْ‬ ‫ؤال َ‬ ‫س َ‬ ‫وال ُّ‬ ‫َ‬ ‫‪,‬‬ ‫هول‬‫ُ‬ ‫ج‬ ‫ْ‬ ‫م‬ ‫َ‬
‫‪------------------------------------------------------------------------------‬‬

You might also like