يعرض هذا الكتاب لتاريخ حركة المقاومة الشعبية في بلاد البلقان ضد الحكم العثماني خلال الفترة من أول ثورة قام بها اهالي الصرب ضد الحكم العثماني (1804) وحتى هزيمة الأتراك في الحرب العالمية الولى وخروجهم من المنطقة (1920). وكانت حركة المقاومة تلقى تأييد القوى العظمى آنذاك (إنجلترا وفرنسا والنمسا وروسيا) بهدف التخلص من العثمانيين على اعتبار أنهم يمثلون حكما إيلاميا للشعوب مسيحية. وعلى هذ اختلط العامل القومي بالعامل الديني في الصراع وأصبح الدين يمثل الشخصية القومية لشعوب البلقان في نضالها من أجل تاكيد خصوصيتها الذاتية.
يعرض هذا الكتاب لتاريخ حركة المقاومة الشعبية في بلاد البلقان ضد الحكم العثماني خلال الفترة من أول ثورة قام بها اهالي الصرب ضد الحكم العثماني (1804) وحتى هزيمة الأتراك في الحرب العالمية الولى وخروجهم من المنطقة (1920). وكانت حركة المقاومة تلقى تأييد القوى العظمى آنذاك (إنجلترا وفرنسا والنمسا وروسيا) بهدف التخلص من العثمانيين على اعتبار أنهم يمثلون حكما إيلاميا للشعوب مسيحية. وعلى هذ اختلط العامل القومي بالعامل الديني في الصراع وأصبح الدين يمثل الشخصية القومية لشعوب البلقان في نضالها من أجل تاكيد خصوصيتها الذاتية.
يعرض هذا الكتاب لتاريخ حركة المقاومة الشعبية في بلاد البلقان ضد الحكم العثماني خلال الفترة من أول ثورة قام بها اهالي الصرب ضد الحكم العثماني (1804) وحتى هزيمة الأتراك في الحرب العالمية الولى وخروجهم من المنطقة (1920). وكانت حركة المقاومة تلقى تأييد القوى العظمى آنذاك (إنجلترا وفرنسا والنمسا وروسيا) بهدف التخلص من العثمانيين على اعتبار أنهم يمثلون حكما إيلاميا للشعوب مسيحية. وعلى هذ اختلط العامل القومي بالعامل الديني في الصراع وأصبح الدين يمثل الشخصية القومية لشعوب البلقان في نضالها من أجل تاكيد خصوصيتها الذاتية.