Professional Documents
Culture Documents
هذه المادة
(تاريخ الدب والنصوص)
نماذج للدب
في العصر العثمانيّ
الفتح العثمانيّ
وأثره
في البلد العربيّة
م الطّباعة الوراقة ث ّ
مطبعة بولق وطباعة الكتب من الصين إلى ألمانيا
من أولى المطابع بعد بولق من أوائل كتبها:
ثم إلى مصر
الطوبجية ،والهادية، القاموس المحيط
من الحملة الفرنسية
ومطبعة مدرسة الطب وكليلة ودمنة ،ثم توالى نشر
أمهات الكتب العربية ،وله أثار
فكانت مطبعة بولق
ثم توالى إنشاء المطابع التي أنشأها محمد علي
في النضهة العلمية والدبية
عام 1821
الصّحافة
والمجلّت الدبيّة
وظائفه وأعماله
شيوخه مدرس الدب والتاريخ ولدته ونشأته
رئيس تحرير الوقائع المصرية ولد بقرية من البحيرة وبها
-1حسن الطويل
مدرس التفسير ببيروت حفظ القرآن والتحق بمعهد
درويش الصوفي قاض بالمحاكم الهلية مستشار طنطا ثم بالزهر ونال شهادة
-3جمال الدين الفغاني ومفت وعضو الشورى العالمية سنة 1294هـ
ومجلس إدارة الزهر
إصلحات الشيخ
محمد عبده
وفضله
على النهضة الدبية
الشّعراء في مصر
منذ بداية القرن العشرين
حتّى الن على مناهج ثلثة
الكتابة الصّحفيّة
سمات الخطابة الفنّيّة النثر في هذا العصر
الخطابة في
أنواع الخطابة
العصر الحاضر
عوامل بعث
الخطابة ونهضتها
حافظ إبراهيم (1932-1872م)
ولدته ونشأته
ولد بدهبية على شاطئ النيل من أب مصري (إبراهيم فهمي) وأم من أصل •
تركي (هانم أحمد)
نشأ يتيما بعد وفاة أبيه في رعاية خاله مع أمه بالقاهرة ثم إلى طنطا معه •
ضاق به خاله بعد إخفاقه في ادراسة فهجر المنزل وعمل بالمحاماة •
وأخفق ،ثم أتيحت له فرصة دخول المدرسة الحربية فتخرج برتبة ملزم
ثاني إلى ملزم أول وأخفق فأحيل إلى الستيداع
إلى السودان مع حملة كتشنر 4سنوات ثم طرد من الخدمة فبقي بل عمل •
من 1911- 1900
عين موظفا بدار الكتب المصرية حتى أحيل إلى المعاش ،1932وفي 21 •
من يوليو وافاه أجله
حافظ إبراهيم (1932-1872م)
ثقافته
• دخل مكتبا لحفظ القرآن ثم مدرسة ابتدائية ثم إلى مدرسة أخرى ثم
المدرسة الثانوية ثم المدرسة الحربية ( هذا ما نال حافظ إبراهيم من
التعليم المدرسي)
• أما التعليم اللمدرسي فقد نال من قراءته لكتب الدب منذ صغره وبخاصة
كتاب الغاني ودواوين كبار الشعراء السلميين والعباسيين وبشعر
البارودي و ناله من التصاله برجال الفكر والصلح كالشيخ محمد عبده
وناله من قراءته للصحف والمجلت
• لم يكن يعرف من اللغات الجنبية غير الفرنسية لم يتعمق بآدابها
حافظ إبراهيم (1932-1872م)
أخلقه
كان ملول ،يكاد ل يصبر على شيء ،ولذلك أخفق ،لول تقدير المسؤوين •
موهبته الشعرية لما بقي في دار الكتب لمدة عشرين عاما لم يعمل فيها
شيئا يتعلق بوظيفته
كان سليم الصدر ،ل يحمل حقدا لحد •
كان وافيا لصدقائه •
كان متلفا إلى حد السفه ،ل يبقي من المال شيئا في يده •
حافظ إبراهيم (1932-1872م)
وبين الشعر والنثر
ترك ديوانا من الشعر ،طبع بعد وفاته بخمس سنوات •
لم يكن من المطبوعين على الشعر ،لكنه اكتسبه بكثرة نظره في دواوين •
الشعراء وحفظه من جيد الشعر في القديم والحديث
قال كما يبدو أول في فن الشكوى ثم قن الرثاء ثم في الجتماع وبرع •
فيه ،ثم في الوطن ثم المدح والهجاء والوصف والدعاية
يتمث نثره في كتابه ليالي سطيح وفيما تركمه عن الفرنسية وفي الرسائل •
التي كان يبعث بها إلى أصدقائه والمقالت التي كان يكتبها في المجلت