عاش جمال الغيطاني معظم حياته في القاهرة القديمةن لم يكتف بذلك إنما رحل عبر أزمانها المختلفة، وأمكنتها التي شهدت الكثيرن منذ سنوات طويلة يستعيد التاريخ ولا يعيده، من خلال دقة المعلومة، وحس مرهف بالتاريخ، ورؤية أديب متفرد، يتناول آثار المدينة وعادات أهلها. وسمات الحياة في عصرها المملوكي تحديدا. مقاهيها القديمة، أسواقها العتيقة، بيوتها الأثرية، دروبها، جواريها، مآذنها، أزياء القاهريين في حقب مختلفة. يتوقف عند الشخصيات الفذة التي عبرت فضاءاتها من خلفاء وسلاطين ومشايخ وصناع وعابري سبيل.
في الكتاب تناول جديد لموضوعات قاهرية مهمة، تمسك بما يفلت من مصادر التاريخ. ومشاهدات الرحالة. غنه كتاب يصون ذاكرة المدينة.
عاش جمال الغيطاني معظم حياته في القاهرة القديمةن لم يكتف بذلك إنما رحل عبر أزمانها المختلفة، وأمكنتها التي شهدت الكثيرن منذ سنوات طويلة يستعيد التاريخ ولا يعيده، من خلال دقة المعلومة، وحس مرهف بالتاريخ، ورؤية أديب متفرد، يتناول آثار المدينة وعادات أهلها. وسمات الحياة في عصرها المملوكي تحديدا. مقاهيها القديمة، أسواقها العتيقة، بيوتها الأثرية، دروبها، جواريها، مآذنها، أزياء القاهريين في حقب مختلفة. يتوقف عند الشخصيات الفذة التي عبرت فضاءاتها من خلفاء وسلاطين ومشايخ وصناع وعابري سبيل.
في الكتاب تناول جديد لموضوعات قاهرية مهمة، تمسك بما يفلت من مصادر التاريخ. ومشاهدات الرحالة. غنه كتاب يصون ذاكرة المدينة.
عاش جمال الغيطاني معظم حياته في القاهرة القديمةن لم يكتف بذلك إنما رحل عبر أزمانها المختلفة، وأمكنتها التي شهدت الكثيرن منذ سنوات طويلة يستعيد التاريخ ولا يعيده، من خلال دقة المعلومة، وحس مرهف بالتاريخ، ورؤية أديب متفرد، يتناول آثار المدينة وعادات أهلها. وسمات الحياة في عصرها المملوكي تحديدا. مقاهيها القديمة، أسواقها العتيقة، بيوتها الأثرية، دروبها، جواريها، مآذنها، أزياء القاهريين في حقب مختلفة. يتوقف عند الشخصيات الفذة التي عبرت فضاءاتها من خلفاء وسلاطين ومشايخ وصناع وعابري سبيل.
في الكتاب تناول جديد لموضوعات قاهرية مهمة، تمسك بما يفلت من مصادر التاريخ. ومشاهدات الرحالة. غنه كتاب يصون ذاكرة المدينة.