You are on page 1of 8

‫‪ :‬عذرا فليتسع صدر القارىء المسيحي لهذا العنوان المنفر فلدينا الدليل والبرهان على صحته طبقا للتي‬

‫سفر نش يد النشاد هو أ حد ا سفار الكتاب المقدس ويد عي الم سيحيون أن رب العالم ين أوحاه إلى‬
‫‪ :‬نبيه سليمان عليه السلم وهذا نصه بحسب ترجمة الفاندايك‬

‫‪ [ :‬نشيد النشاد [ ‪9 _ 1 : 7‬‬


‫َ‬
‫((‬ ‫ة‬
‫صنْعَ ِ‬ ‫ي َ‬ ‫حل ِ ِ ّ‬ ‫ل ال ْ َ‬ ‫مث ْ ُ‬ ‫ك ِ‬ ‫خذ َي ْ ِ‬ ‫ت الْكَرِيمِ! دَوَائُِر فَ ْ‬ ‫ن يَا بِن ْ َ‬ ‫َ َ‬
‫ك ب ِ ْالن ّعْلي ْ ِ‬ ‫جلَي ْ ِ‬ ‫ل ِر ْ‬‫م َ‬ ‫ج َ‬ ‫ما أ ْ‬ ‫َ‬
‫حنْطةٍَ‬ ‫صبَْرةُ ِ‬ ‫ك ُ‬ ‫ْ‬
‫ج‪ .‬بَطن ُ ِ‬ ‫مُزو ٌ‬ ‫م ْ‬ ‫ب َ‬ ‫شَرا ٌ‬ ‫مد َ َّوَرةٌ ل َ يُعْوُِزهَا َ‬ ‫س ُ‬ ‫ك كَأ ٌ‬ ‫سَّرت ُ ِ‬ ‫صن ّاٍع‪ُ 2 .‬‬ ‫َ‬ ‫ي َ‬ ‫يَد َ ْ‬
‫َ‬
‫ن عَاٍج‪.‬‬ ‫ك كَبُْرٍج ِ‬
‫م ْ‬ ‫ي ظَبْيَةٍ‪4 .‬عُنُقُ ِ‬ ‫م ْ‬ ‫ن تَوْأ َ‬ ‫شفَتَي ْ ِ‬ ‫خ ْ‬ ‫ك كَ ِ‬ ‫ن‪3 .‬ثَدْيَا ِ‬ ‫س ِ‬ ‫سوْ َ‬ ‫ة بِال َّ‬ ‫ج ٌ‬ ‫سي َّ َ‬ ‫م َ‬ ‫ُ‬
‫ه‬ ‫جا‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫ظ‬ ‫ا‬‫َ‬ ‫الن‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ُ‬ ‫ل‬ ‫ج‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫َ‬ ‫ك‬ ‫ك‬ ‫ف‬
‫ُ‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫م‪.‬‬ ‫ي‬ ‫رب‬ ‫ث‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫د‬ ‫عن‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫شب‬ ‫ْ‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫ب‬‫ْ‬ ‫ال‬ ‫َ‬ ‫ك‬ ‫ك‬
‫َ ُ َ ِ ْ َ َ ِ َ ِّ َ ِّ َ ْ ِ ُ ْ ِ ْ َ َ ّ ِ ِ ُ َ َ‬ ‫َِ ِ ِ‬ ‫ع َْ ِ‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫َي‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫سَر‬ ‫ك قَد ْ أ ِ‬ ‫مل ِ ٌ‬ ‫ن‪َ .‬‬ ‫جوَا ٍ‬ ‫ك كَأْر ُ‬ ‫س ِ‬
‫َ‬
‫شعُْر َرأ ِ‬ ‫ل وَ َ‬ ‫م ِ‬ ‫ل الْكَْر َ‬ ‫مث ْ ُ‬
‫ك ِ‬ ‫ك عَلَي ْ ِ‬ ‫س ِ‬ ‫ق‪َ5 .‬رأ ُ‬ ‫ش َ‬ ‫م ْ‬ ‫دِ َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ة‬
‫شبِيهَ ٌ‬ ‫ك هَذِهِ َ‬ ‫مت ُ ِ‬‫ت! ‪7‬قَا َ‬ ‫ة بِالل ّذ ّا ِ‬ ‫حبِيب َ ُ‬ ‫ك أيَّتُهَا ال ْ َ‬ ‫حل َ ِ‬ ‫ما أ ْ‬ ‫ك َو َ‬ ‫مل َ ِ‬
‫ج َ‬‫ما أ ْ‬ ‫ل‪َ 6 .‬‬ ‫ص ِ‬ ‫خ َ‬ ‫بِال ْ ُ‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫ك بِعُذ ُوقِهَا»‪.‬‬ ‫س ُ‬ ‫م ِ‬ ‫خلَةِ وَأ ْ‬ ‫صعَد ُ إِلَى الن َّ ْ‬ ‫ت‪« :‬إِنِّي أ ْ‬ ‫ك بِالْعَنَاقِيدِ‪8 .‬قُل ْ ُ‬ ‫خلَةِ وَثَدْيَا ِ‬ ‫بِالن َّ ْ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫مرِ‪.‬‬ ‫خ ْ‬ ‫جوَدِ ال ْ َ‬ ‫ك كَأ ْ‬ ‫حنَك ُ ِ‬ ‫ك كَالتُّفَّاِح وَ َ‬ ‫ة أنْفِ ِ‬ ‫ح ُ‬ ‫ك كَعَنَاقِيدِ الْكَْرم ِ وََرائ ِ َ‬ ‫ن ثَدْيَا ِ‬ ‫وَتَكُو ُ‬
‫ن‬ ‫مي َ‬ ‫شفَاهِ النَّائ ِ ِ‬ ‫ة عَلَى ِ‬ ‫ح ُ‬ ‫سائ ِ َ‬ ‫ة ال َّ‬ ‫مَرقْرِقَ ُ‬ ‫ة ال ْ ُ‬ ‫سائِغَ ُ‬ ‫حبِيبِي ال َّ‬ ‫)) ل ِ َ‬

‫قهد يأتهي مغالط مكابر مهن عشاق التفسهير بالرمهز أو ( الشفرة ( ليقول لنها مها ليفههم ول ‪. . .‬‬
‫يتصور في هذا الكلم الجنسي الفاضح ‪ . . .‬وليت شعري ماذا يقصد ال جل جلله بفخذي المرأة‬
‫( المستديرين و بسرتها وبطنها وثدياها ‪ . . .‬؟! ( تعالى ال عما يصفون‬

‫أليس من المخجل أن ندعي بأن ال تبارك وتعالى قد أوحى بمثل هذه الكلمات الفاضحة ولو كانت‬
‫بشكل رمزي ؟! ألم يجد كاتب سفر نشيد النشادَ ألفاظا أخرى يستعيض بها عن هذه اللفاظ الذي‬
‫ل يختلف اثنان على مبلغ وقاحتهها ؟ ان هذا الصهحاح مهن الكتاب المقدس لم يترك شيئا للجيال‬
‫اللح قة ال تي تهوي الغزل الجن سي المفضوح ‪ ،‬ف هو ل شك م صدر إلهام ل من ي سلك طر يق الغزل‬
‫‪ .‬الجنسي الفاضح‬

‫!وأخيرا ‪ :‬هل يجرأ الباء بقراءة هذا الكلم في القداس أمام الرجال والنساء ؟‬

‫!! الفراش المعطر‬

‫بالديباج فر شت سريري بموشّى كتان‬ ‫((‬ ‫في سفر المثال ‪ ، 16 : 7‬زان ية متزو جة تقول لر جل ‪:‬‬
‫من مصر‪ .‬عطرت فراشي بمرّ وعود وقرفة‪ .‬هلم نرتو ودّا الى الصباح‪ .‬نتلذذ بالحب‪ .‬لن الرجل‬
‫ليس في البيت‬ ‫((‬
‫!! التغزل بثدي المرأة على صفحات الكتاب المقدس‬

‫‪ [ :‬سفر المثال [ ‪18 : 5‬‬

‫((‬ ‫! وافرح بامرأة شبابك الظبية المحبوبة والوعلة الزهية ‪ ،‬ليروك ثدياها في كل وقت‬ ‫((‬

‫‪ :‬نشي‪: ] 8‬د النشاد [ ‪8‬‬

‫((‬ ‫ط َب ِتهَا ؟‬
‫خ ِتنَا فِي يَ ْو ِم خِ ْ‬
‫لْ‬‫ت صَغِيرَةٌ ليس لها ثديان ُ‪َ ،‬فمَاذَا َنصْنَعُ ُ‬
‫َلنَا ُأخْ ٌ‬ ‫((‬

‫‪ :‬ونحن نسأل‬

‫!كيف يمكن أن تأتي مثل هذه العبارت المثيرة للشهوة من عند ال تبارك وتعالى ؟‬

‫كيف يصور لنا الكتاب المقدس حجم عورات الشباب وكمية المني الخارج ذكورهم ؟‬

‫‪ ] :‬سفر حزقيال [ ‪19 : 23‬‬

‫((‬ ‫فأكثرت _ أهوليبة _ زناها بذكرها أيام صباها التي فيها زنت بأرض مصر وعشقت معشوقيهم‬
‫الذين لحمهم كلحم الحمير ومنيهم كمني الخيل (( ترجمة الفانديك‬

‫‪ :‬نحن نسأل‬

‫!أليس هذا تصويرا مخجلً خادشا للحياء على صفحات الكتاب المقدس ؟‬

‫ب أو أم‬
‫إن السؤال الول الذي يخطر على فكر إي إنسان عند قراءة هذه اللفاظ هو التالي ‪ :‬أي أ ٍ‬
‫أو معلّم مهذّ بٍ يم كن له أن يقول بأ نه ل يخ جل من التفوّه بعبارات كهذه أمام أطفاله أو أ نه ي سمح‬
‫!لطفاله بالتفوّه ب ها سرا أو علن ية؟‪ ..‬ل بل أي معلّم ي سمح ح تى لتلميذه البالغ ين بالتفوّه ب ها‬
‫ألم يجهد كاتهب هذا السهفر ألفاظا أخرى يسهتعيض بهها عهن هذه اللفاظ الذي ل يختلف اثنان على‬
‫مبلغ وقاحتهههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههها ؟‬

‫كيف يوصي الكتاب المقدس بسرقة النساء واغتصابهن ؟‬

‫‪ ] :‬جاء في سفر القضاة [ ‪20 : 21‬‬

‫((‬ ‫خ َرجَ تْ َبنَا تُ‬


‫حتّى ِإذَا َ‬
‫َفأَوْ صَوْا َبنِي َب ْنيَامِي نَ قَائِلِي نَ‪ :‬ا ْنطَلِقُوا إِلَى ا ْل ُكرُو مِ وَا ْك ِمنُوا فِيهَا‪ .‬وَا ْن َتظِرُوا َ‬
‫حدٍ ا ْمرَأَةً وَا ْه ُربُوا ِبهِنّ إِلَى َأرْ ضِ‬
‫س ُكمْ كُلّ وَا ِ‬
‫لنْفُ ِ‬
‫ص فَا ْن َدفِعُوا َأ ْنتُ مْ َنحْوَهُنّ ‪ ،‬وَاخْطِفُوا َ‬
‫شِيلُو َه لِلرّقْ ِ‬
‫))‪َ .‬ب ْنيَامِينَ‬

‫‪ :‬ونحن نسأل‬

‫أين القداسههة في هذا الكلم ؟‬

‫‪ :‬أوصاف فاضحه مقززه على صفحات الكتاب المقدس‬

‫‪ [ :‬سفر حزقيال [ ‪35 : 16‬‬

‫((‬ ‫ع ْريِ كِ فِي‬


‫ع نْ ُ‬
‫ت مَالَ كِ َو َكشَفْ تِ َ‬
‫حيْ ثُ َأنّ كِ َأنْفَ ْق ِ‬
‫س َمعِي َأ ّيتُهَا الزّا ِنيَةُ َقضَاءَ الرّبّ‪ :‬مِ نْ َ‬
‫ِلذَلِ كَ ا ْ‬
‫جمِي َع محبيك مَ َع كُلّ اّلذِي نَ‬
‫ت ِبهِ مْ‪َ ،‬و َ‬
‫عشّاقِ كِ اّلذِي نَ تََل ّذذْ ِ‬
‫جمِي عَ ُ‬
‫شدُ َ‬
‫حِ‬‫حشِ كِ ِل ُعشّاقِ كِ ‪ . . .‬هَا َأنَا َأ ْ‬
‫فَوَا ِ‬
‫حيَةٍ‪ ،‬وََأ ْكشِ فُ عورتك ل هم لينظروا كل عور تك ‪ . . .‬وَأُ سَّل ُمكِ‬
‫ن كُلّ نَا ِ‬
‫ج َم ُعهُ مْ عََليْ كِ ِم ْ‬
‫ض ِتهِ مْ َفأَ ْ‬
‫َأ ْب َغ ْ‬
‫ِكه‬
‫جوَا ِهرِ زِينَت ِ‬
‫َسهتَوْلُونَ عَلَى َ‬
‫ُصهِبكِ‪ ،‬وَينزعون عنهك ثيابهك َوي ْ‬
‫ُونه قبتهك َو ُم ْرتَ َفعَ َة ن ُ‬
‫ِمه َف َيهْ ِدم َ‬
‫ل ْيدِيه ْ‬
‫َ‬
‫ك عريانة وعارية‬
‫‪َ .‬و َيتْ ُركُو َن ِ‬ ‫((‬

‫‪ :‬ونحن نسأل‬

‫كيف يمكن لرب السرة أن يقرأ مثل هذا الكلم على بناته وأولده بل كيف يمكن له أن يترك كتابا‬
‫! يحتوى على مثل هذه اللفاظ في بيته ؟‬

‫! شمشون يمارس الزنى مع إحدى البغايا بمدينة غزة على صفحات الكتاب المقدس‬

‫‪ [ :‬يقول كاتب سفر القضاة [ ‪1 : 16‬‬

‫((‬ ‫ثم ذهب شمشون إلي غزة ورأى هناك امراة زانية فدخل إليها‬ ‫((‬

‫‪ :‬راعوث ( تضاجع ) بوعز ( بتوصية من حماتها على صفحات الكتاب المقدس (‬

‫‪ [ :‬يقول كاتب سفر راعوث [ ‪4 : 3‬‬

‫((‬

‫‪ !! :‬داود النبي يضاجع فتاة صغيرة في فراشه على صفحات الكتاب المقدس‬
‫‪ [ :‬يقول كاتب سفر الملوك الول [ ‪3 ، 1 : 1‬‬

‫((‬ ‫وشاخ الملك داود ‪ .‬تقدم فهي اليام ‪ .‬وكانوا يدثرونهه بالثياب فلم يدفهأ ‪ .‬فقال له عهبيده ليفتشوا‬
‫لسهيدنا الملك على فتاة عذراء فلتقهف أمام الملك ولتكهن له حاضنهة ولتضطجهع فهي حضنهك فيدفهأ‬
‫سيدنا الملك ففتشوا عن فتاة جميلة في جميع تخوم إسرائيل فوجدوا ( أبشيج ( الشونمية فجاءوا بها‬
‫إلي الملك‬ ‫((‬

‫!!! الكتاب المقدس يحدثنا عن ‪ 200‬غلفة ) جلدة الذكر التي تقطع عند الختان ( قدمت كمهر‬

‫‪ [ :‬جاء في سفر صموئيل الول [ ‪25 : 18‬‬

‫أن نبي ال داود طلب أن يكون زوجا لب نة شاول الملك فاشترط شاول عل يه أن يكون الم هر ‪100‬‬
‫‪ :‬غلفة‬

‫((‬ ‫س ّيمَا ِف ْكرَةُ مُ صَاهَرَ ِة ا ْلمَلِ كِ‪َ .‬و َقبْلَ َأ نْ‬


‫ل ْمرُ‪َ ،‬ولَ ِ‬
‫ل دَا ُودَ ِب َمطْلَ بِ ا ْلمَلِ كِ‪ ،‬فَرَاقَ هُ ا َ‬
‫عبِيدُ شَاوُ َ‬
‫َفأَبْلَ غَ َ‬
‫سطِي ِنيّينَ‪ ،‬وََأتَى ِبغُلَ ِفهِ مْ َو َق ّد َمهَا‬
‫ن الْفِلِ ْ‬
‫َت ْن َتهِ يَ ا ْل ُمهْلَ ُة ا ْل ُمعْطَا ُة لَ هُ‪ ،‬ا ْنطَلَ قَ مَ َع ِرجَالِ هِ َو َقتَلَ ِم َئتَ يْ َرجُلٍ ِم َ‬
‫ن ا ْب َنتِهِ مِيكَالَ‬
‫ع ْن َد ِئذٍ مِ ِ‬
‫جهُ شَاوُلُ ِ‬
‫((‪.‬كَامِلَةً ِل َتكُونَ َمهْرا ِل ُمصَا َهرَةِ ا ْلمَِلكِ‪ .‬فَزَ ّو َ‬

‫هل يعقل أن نبي ال داود ينطلق ليبحث عن رجال كي يكشف عوراتهم ويمسك بذكورهم ويقطع‬
‫غلفهم ؟‬

‫وماذا فعلت ميكال بكل هذه العضاء التناسلية ؟؟ وأين احتفظت بهم ؟؟‬

‫كيف توضع مثل هذه العبارت في كتاب ينسب للرب تبارك وتعالى ؟‬

‫‪ :‬لوط يزنى ببناته‬

‫ه ذ َكََر‬ ‫ن الل َ َ‬ ‫ن الدَّائَِرةِ أ َ َ َّ‬ ‫مد ُ َ َ‬ ‫ه ُ‬ ‫ب الل ُ َ‬ ‫خَر َ َ‬ ‫ما أ َ ْ‬ ‫ث ل َ َ َّ‬ ‫حد َ َ َ‬ ‫سهفر التكويهن ‪29 (( : 30 : 19‬وَ َ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ن فِيهََا‬ ‫سك َ َ‬ ‫ن ال ّت َِي ََ‬ ‫مد َُ َ‬‫ب ال ْ ُ‬ ‫حي نََ قَل ََ َ‬ ‫ب‪ِ .‬‬ ‫ط اِلن ْ ِقل ََ ِ‬ ‫س ِ‬ ‫م نَْ وََ َ‬ ‫ل لُوطا ً ِ‬ ‫سَ َ‬ ‫إِبَْراهِي َمَ وَأْر َ‬
‫خا ََ ََ‬ ‫َ‬
‫ن‬ ‫فأ ْ‬ ‫ه َ‬ ‫ه لن ََّ ُ‬ ‫معََ ُ‬ ‫ل وَابْنَتَاه َُ َ‬ ‫جب َ ِ‬ ‫ن فَِي ال ْ َ‬ ‫سك َ َ‬ ‫صوغََر وََ َ‬ ‫م نَْ َُ‬ ‫صعِد َ لُو طٌَ ِ‬ ‫ط‪30 .‬وََ َ‬ ‫لُو ٌَ‬
‫صَّغِيَرةِ‪:‬‬ ‫ت الْبِكُْر لِل َ‬ ‫مغَاَرةِ هُوَ وَابْنَتَاه َُ‪31 .‬وَقَال ََ ِ‬ ‫ن فَِي ال ْ َ‬ ‫سك َ َ‬ ‫صوغََر‪ .‬فََ َ‬ ‫ن فَِي َُ‬ ‫سك ُ َ‬ ‫ي ََ ْ‬
‫م‬‫ض‪32 .‬هَل َُ َّ‬ ‫ل الْر َِ‬
‫َ‬ ‫ل عَلَيْن ََا كَعَادَةِ ك ُ ِّ‬ ‫خ َ‬ ‫ل لِيَد ْ ُ‬ ‫ج ٌ‬ ‫س فَِي الْر ضَِ َر ُ‬ ‫َ‬
‫شا َخَ وَلَي َْ َ‬ ‫«أَبُون ََا قَد ْ َ‬
‫مراً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫سقِي أَبَان َا َ‬
‫خ ْ‬
‫ما َ‬ ‫سقَتَا أبَاه ُ َ‬ ‫سلً»‪33 .‬ف َ َ‬ ‫ن أبِين َا ن َ ْ‬ ‫م ْ‬‫حي ِي ِ‬ ‫ه فَن ُ ْ‬ ‫مع َ ُ‬ ‫ج عُ َ‬ ‫ضط َ ِ‬ ‫مرا ً وَن َ ْ‬ ‫خ ْ‬ ‫نَ ْ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫عهََا وَلَ‬ ‫جا ِ‬ ‫ضط ِ َ‬ ‫م بِا ْ‬ ‫م يَعْل ََ ْ‬ ‫مع ََ أبِيهََا وَل ََ ْ‬ ‫ت َ‬ ‫جعََ ْ‬ ‫ضط َ َ‬ ‫ت الْبِكُْر وَا ْ‬ ‫خل ََ ِ‬ ‫ك الل ّيْلَةِ وَد َ َ‬ ‫فَِي تِل َْ َ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ت‬ ‫جعَْ ُ‬‫ضط َ َ‬ ‫صغِيَرةِ‪« :‬إِن َِّي قَدِ ا ْ‬ ‫ت لِل ََّ‬ ‫ن الْبِكَْر قَال ََ ْ‬ ‫ث فَِي الْغَدِ أ َّ‬ ‫حد ََ َ‬ ‫مهََا‪34 .‬وَ َ‬ ‫بِقِيَا ِ‬
‫َ‬
‫م نَْ‬
‫ي ِ‬ ‫حي َِ َ‬‫ه فَن ُ ْ‬ ‫معََ ُ‬
‫جعَِي َ‬ ‫ضط َ ِ‬ ‫خلِي ا ْ‬ ‫ة أَيْضا ً فَاد ْ ُ‬ ‫مرا ً الل ّيْل َ َ‬‫خ ْ‬ ‫سقِيهِ َ‬ ‫َ‬
‫مع ََ أب َِي‪ .‬ن ََ ْ‬ ‫ة َ‬‫ح َ‬‫الْبَارِ َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫صغِيَرةُ‬ ‫ت ال َََّ‬ ‫م ََِ‬ ‫ك الل ّيْلَةِ أيْضا ً وَقَا َ‬ ‫مرا ً فِ َي تِل ْ َ َ‬ ‫خ ْ‬ ‫ما َ‬ ‫سقَتَا أبَاهُ َ َ‬ ‫سلً»‪35 .‬فَ َ َ‬ ‫أبِين َ َا ن َ َ ْ‬
‫ن‬‫م َْ‬‫طَ ِ‬ ‫ت ابْنَت ََا لُو ٍ‬ ‫حبِل ََ ِ‬‫مهََا ‪36‬فَ َ‬ ‫عهََا وَل َ بِقِيَا ِ‬ ‫جا ِ‬‫ضط ِ َ‬ ‫م بِا ْ‬ ‫م يَعْل ََ ْ‬
‫ه َول ََ ْ‬ ‫معََ ُ‬‫ت َ‬ ‫جعََ ْ‬‫ضط َ َ‬ ‫وَا ْ‬
‫ن إِلَى‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫موآبِي ِّي ََ‬ ‫ب» ‪ -‬وَهُوَ أب َُو ال ْ ُ‬ ‫موآ ََ‬ ‫ه« ُ‬ ‫م ُ‬
‫س َ‬ ‫ت ا َْ‬ ‫ت الْبِكُْر ابْنا ً وَدَعََ ِ‬ ‫ما‪37 .‬فَوَلَد ََ ِ‬ ‫أبِيهَِ َ‬
‫مي» ‪ -‬وَهُوَ أَب َُو بَن َِي‬ ‫ن عََ ِّ‬ ‫ه «ب َِ ْ‬ ‫م ُ‬
‫س َ‬‫ت ا َْ‬ ‫ت ابْنا ً وَدَعََ ِ‬
‫َ‬
‫صَّغِيَرةُ أيْضا ً َولَد ََ ِ‬ ‫الْيَوَْمِ‪َ 38 .‬وال َ‬
‫ن إِلَى الْيَوْمِ‪ ( )) .‬الكتاب المقدس ترجمة الفانديك‬ ‫مو َ‬ ‫( عَ ُّ‬

‫!هل يعقل أو يتصور أن هذه اللهجة الجنسية الخادشة للحياء هي من عند الرب تبارك وتعالى ؟‬

‫أي عبرة وأية عظة في قول الكتاب المقدس ‪ ،‬عن ابنتي سيدنا لوط عليه السلم ‪ :‬فسقتا أباهما‬
‫!خمراُ في تلك الليلة ودخلت البكر واضطجعت مع ابيها ‪ . .‬؟‬

‫!لماذا هذه اللهجة الباحية والثارة الجنسية في كتاب ينسب إلي ال ؟‬

‫! نبي ال داود يزني بزوجة جاره‬

‫[ صموئيل الثاني [ ‪1 : 11‬‬

‫((‬ ‫قام داود عن سريره وتمشى على سطح بيت الملك فرأى من على السطح امرأة تستحم ‪ ،‬وكانت‬
‫المرأة جميلة المنظر جدا فأرسل وسأل عن المرأة فقال واحد ‪ :‬أليست هذه بشثبع بنت اليعام امرأة‬
‫أوريا الحثى ؟ فأرسل داود رجلً وأخذها ‪ ،‬فدخلت اليه فاضطجع معها وهي مطهرة من طمثها ‪،‬‬
‫ثم رجعت إلى بيتها ‪ .‬وحبلت المرأة فأخبرت داود بذلك فدعا داود زوجها ( أوريا الحثى ( ‪. . .‬‬
‫ث ِبهَا مَعَ أُورِيّا‪،‬‬
‫ب دَا ُودُ رِسَالَةً إِلَى يُوآبَ‪َ ،‬بعَ َ‬
‫صبَاحِ َكتَ َ‬
‫‪ .‬فأكل أمامه وشرب وأسكره ‪َ . . .‬وفِي ال ّ‬
‫ل الشّرِ سُ‪ ،‬ثُمّ َترَاجَعُوا مِ نْ َورَائِ هِ‬
‫ث َي ْنشُ بُ الْ ِقتَا ُ‬
‫حيْ ُ‬
‫خطُو طِ الُولَى َ‬
‫جعَلُوا أُو ِريّ ا فِي ا ْل ُ‬
‫جَا َء فِيهَا‪« :‬ا ْ‬

‫حتْفَه ‪ . . .‬فأرسل داود وضم امراة اوريا الي بيته وصارت له امراة وولدت له ابنا‬
‫ِليَلْقَى َ‬ ‫((‪.‬‬
‫!! ابن داود يزني بأخته‬

‫[ صموئيل الثاني [ ‪1 : 13‬‬


‫َ‬
‫((‬ ‫حب َّ َها‪1‬‬
‫ماُر‪ ،‬فَأ َ‬ ‫مهَا ثَا َ‬‫س ُ‬ ‫ةا ْ‬ ‫ميل َ ٌ‬ ‫ج ِ‬‫ت َ‬ ‫خ ٌ‬ ‫ن دَاوُد َ أ ُ ْ‬ ‫م بْ ِ‬ ‫شالُو َ‬ ‫ن لَب ْ َ‬ ‫ه كَا َ‬
‫وجرى بعد ذَل ِ َ َ‬
‫ك أن َّ ُ‬ ‫َْ َ‬ ‫َ َ َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ت عَذَْراءَ‪،‬‬ ‫ختِهِ لن ّهَا كان َ ْ‬ ‫ماَر أ ْ‬ ‫ل ثَا َ‬‫ج ِ‬‫نأ ْ‬ ‫م ْ‬ ‫سقْم ِ ِ‬ ‫ن لِل ّ‬ ‫منُو ُ‬‫صَر أ ْ‬ ‫ح ِ‬ ‫ن دَاوُدَ‪ .‬وَأ ْ‬ ‫ن بْ ُ‬‫منُو ُ‬ ‫أ ْ‬
‫ه‬ ‫شيْئاً‪3 .‬وكَا َ َ‬ ‫ل لَهَا َ‬ ‫فعَ َ‬ ‫وعَسر في عَيني أ َمنو َ‬
‫م ُ‬‫س ُ‬‫با ْ‬ ‫ح ٌ‬ ‫صا ِ‬ ‫ن َ‬ ‫منُو َ‬ ‫نل ْ‬ ‫َ‬ ‫ن يَ ْ‬‫نأ ْ‬ ‫َْ ْ ْ ُ َ‬ ‫َ ُ َ ِ‬
‫ه‪:‬‬ ‫َ‬ ‫جدّا‪ .‬فَقَا َ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ن َ‬
‫لل ُ‬ ‫حكِيما ِ‬ ‫جل َ‬ ‫ب َر ُ‬ ‫ن يُونَادَا ُ‬ ‫خي دَاوُدَ‪ .‬وَكا َ‬ ‫معَى أ ِ‬ ‫ش ْ‬ ‫ب بْ ُ‬ ‫يُونَادَا ُ‬
‫خبُِرنِي؟»‬ ‫ما ت ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫صبَاٍح؟ أ َ‬ ‫صبَاٍح إِلى َ‬ ‫ن َ‬ ‫م ْ‬ ‫ف هَكذ َا ِ‬ ‫ضعِي ٌ‬ ‫ت َ‬ ‫ك أن ْ َ‬ ‫مل ِ ِ‬‫ن ال َ‬ ‫ماذ َا يَا اب ْ َ‬‫«ل ِ َ‬
‫ب‪:‬‬ ‫ل يُونَادَا ُ‬ ‫خي»‪5 .‬فَقَا َ‬ ‫م أَ ِ‬ ‫شالُو َ‬ ‫ت أَب ْ َ‬ ‫خ َ‬ ‫ماَر أ ُ ْ‬ ‫ب ثَا َ‬ ‫ح ُّ‬ ‫ن‪« :‬إِنِّي أ ُ ِ‬ ‫منُو ُ‬ ‫هأ ْ‬
‫ل لَ َ‬
‫فَقَا َ ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ماَر‬ ‫ه‪ :‬دَعْ ثَا َ‬ ‫لل ُ‬ ‫جا َء أبُوك لِيََراك فَقُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ‬
‫ض‪ .‬وَإِذ َا َ‬ ‫ماَر ْ‬ ‫سرِيرِك وَت َ َ‬ ‫َ‬ ‫جعْ عَلى َ‬ ‫ضط َ ِ‬ ‫«ا ْ‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ن يَدِهَا»‪.‬‬ ‫م ْ‬ ‫ل ِ‬ ‫م لَرى فَآك َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫مي الطعَا َ‬ ‫ّ‬ ‫ما ِ‬ ‫لأ َ‬ ‫م َ‬ ‫خبْزا وَتَعْ َ‬ ‫ً‬ ‫منِي ُ‬ ‫ي وَتُطعِ َ‬ ‫ْ‬ ‫ختِي فَتَأت ِ َ‬ ‫أُ ْ‬
‫ك لِيراه‪ .‬فَقَا َ َ‬ ‫َ‬
‫ماَر‬ ‫ك‪« :‬دَعْ ثَا َ‬ ‫مل ِ ِ‬ ‫ن لِل ْ َ‬ ‫منُو ُ‬ ‫لأ ْ‬ ‫مل ِ ُ َ َ ُ‬ ‫جاءَ ال ْ َ‬ ‫ض‪ ،‬فَ َ‬ ‫َ‬ ‫ماَر‬ ‫ن وَت َ َ‬ ‫منُو ُ‬ ‫جعَ أ ْ‬ ‫ضط َ َ‬ ‫‪6‬فَا ْ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫أُ ْ‬
‫ماَر‬ ‫ل دَاوُد ُ إِلى ثَا َ‬ ‫س َ‬ ‫ن يَدِهَا»‪7 .‬فَأْر َ‬ ‫م ْ‬ ‫ل ِ‬ ‫ن فَآك َ‬ ‫ِ‬ ‫مي كعْكتَي ْ‬ ‫ما ِ‬ ‫صنَعَ أ َ‬ ‫ي وَت َ ْ‬ ‫ختِي فَتَأت ِ َ‬
‫ت‬ ‫ه طَعَاماً»‪8 .‬فَذَهَب َ ْ‬ ‫ملِي ل َ ُ‬ ‫ك وَاعْ َ‬ ‫خي ِ‬ ‫ن أَ ِ‬ ‫منُو َ‬ ‫تأ ْ‬
‫َ‬
‫ت قَائِلً‪« :‬اذْهَبِي إِلَى بَي ْ ِ‬ ‫إِلَى الْبَي ْ ِ‬
‫ت‬ ‫مل َ ْ‬ ‫ت وَعَ ِ‬ ‫جن َ ْ‬ ‫ن َوعَ َ‬ ‫َ‬ ‫جي‬ ‫ت الْعَ ِ‬ ‫خذ َ ِ‬ ‫جعٌ‪ .‬وَأ َ َ‬ ‫ضط َ ِ‬ ‫م ْ‬ ‫خي َها َوهُوَ ُ‬ ‫ن أَ ِ‬ ‫منُو َ‬ ‫تأ ْ‬
‫َ‬
‫ماُر إِلَى بَي ْ ِ‬ ‫ثَا َ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ل‪.‬‬ ‫ن يَأك ُ َ‬ ‫ه‪ ،‬فَأبَى أ ْ‬ ‫م ُ‬ ‫ما َ‬ ‫تأ َ‬ ‫سكَب َ ْ‬ ‫مقْلَةَ وَ َ‬ ‫ت ال ْ ِ‬ ‫خذ َ ِ‬ ‫ك ‪9‬وَأ َ‬ ‫ت الْكَعْ َ‬ ‫خبََز ِ‬ ‫ه وَ َ‬ ‫م ُ‬ ‫ما َ‬ ‫كَعْكا ً أ َ‬
‫ل‬ ‫م قَا َ‬ ‫ه‪10 .‬ث ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ج كُ ّ‬ ‫ن عَنِّي»‪ .‬فَ َ‬ ‫َ‬ ‫جوا ك ُ ّ‬ ‫َ‬ ‫ل أَ‬ ‫وَقَا َ‬
‫ن عَن ْ ُ‬ ‫ٍ‬ ‫سا‬ ‫ل إِن ْ َ‬ ‫خَر َ‬ ‫ٍ‬ ‫سا‬ ‫ل إِن ْ َ‬
‫َ‬
‫خرِ ُ‬ ‫ن‪« :‬أ ْ‬ ‫منُو ُ‬ ‫ْ‬
‫َ‬ ‫أَ‬
‫ماُر‬ ‫ت ثَا َ‬ ‫خذ َ ْ‬ ‫ك»‪ .‬فَأ َ‬ ‫ن يَدِ ِ‬ ‫ْ‬ ‫م‬
‫ل ِ‬ ‫خدَِع فَآك ُ َ‬ ‫م ْ‬ ‫ماَر‪« :‬اِيتِي بِالط ّ َعام ِ إِلَى ال ْ َ‬ ‫ن لِثَا َ‬ ‫منُو ُ‬
‫ْ َ َ َ‬ ‫ْ‬
‫ل‪،‬‬ ‫ه لِيَأْك ُ َ‬ ‫ت لَ ُ‬ ‫م ْ‬ ‫خدَِع‪11 .‬وَقَد َّ َ‬ ‫م ْ‬ ‫خاهَا إِلَى ال ْ َ‬ ‫ن أَ َ‬ ‫منُو َ‬
‫َ‬
‫ت بِهِ أ ْ‬ ‫ه وَأت َ ْ‬
‫َ‬
‫ملَت ْ ُ‬ ‫ك ال ّذِي عَ ِ‬ ‫الكعْ‬
‫ه‪« :‬ل يَا‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫فَأ َ‬
‫تل ُ‬ ‫ختِي»‪12 .‬فقَال ْ‬ ‫معِي يَا أ ْ‬ ‫جعِي َ‬ ‫ضط ِ‬ ‫يا ْ‬ ‫ِ‬ ‫سكهَا وَقال لهَا‪« :‬تَعَال‬
‫َ‬
‫م َ‬ ‫ْ‬
‫ما أَنَا‬ ‫ة‪13 .‬أ َ َّ‬ ‫ح َ‬ ‫ل هَذِهِ الْقَبَا َ‬ ‫م ْ‬ ‫ل‪ .‬ل َ تَعْ َ‬ ‫سَرائِي َ‬ ‫ل هَكَذ َا فِي إ ِ ْ‬ ‫فعَ ُ‬ ‫ه ل َ يُ ْ‬ ‫َ‬
‫خي‪ ،‬ل َ تُذِل ّنِي لن َّ ُ‬ ‫أَ ِ‬
‫ن كَوَا ِ‬ ‫فَأَين أَذْهَب بعاري‪ ،‬وأ َ َ َ‬
‫ن‬ ‫ل! َوال َ‬ ‫سَرائِي َ‬ ‫سفَهَاءِ فِي إ ِ ْ‬ ‫ن ال ُّ‬ ‫َ‬ ‫م‬ ‫حدٍ ِ‬ ‫ت فَتَكُو ُ‬ ‫ما أن ْ َ‬ ‫َ ّ‬ ‫ُ َِ ِ‬ ‫ْ َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫منْهَا‬ ‫ن ِ‬ ‫مك َ‬ ‫ّ‬ ‫ل تَ َ‬ ‫صوْتِهَا‪ ،‬ب َ ْ‬ ‫معَ ل ِ َ‬ ‫س َ‬ ‫ن يَ ْ‬ ‫شأ أ ْ‬ ‫م يَ َ‬ ‫من ْك»‪14 .‬فَل ْ‬ ‫َ‬ ‫منَعُنِي ِ‬ ‫ه ل يَ ْ‬ ‫َ‬ ‫مل ِك لن ّ ُ‬ ‫َ‬ ‫كَل ِّم ِ ال ْ َ‬
‫حتَّى إ ِ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ن‬ ‫جدّا ً َ‬ ‫شدِيدَةً ِ‬ ‫ة َ‬ ‫ض ً‬ ‫ن بُغْ َ‬ ‫منُو ُ‬ ‫ضهَا أ ْ‬ ‫م أبْغَ َ‬ ‫معَ َها‪15 .‬ث ُ َّ‬ ‫جعَ َ‬ ‫ضط َ َ‬ ‫وَقَهََرهَا َوا ْ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ل ل َها‬ ‫حب ّ َها إِي ّاهَا‪ .‬وَقَا َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫حب ّةِ التِي أ َ‬ ‫َ‬ ‫م َ‬ ‫ن ال َ‬ ‫م َ‬ ‫شد ّ ِ‬ ‫َ‬ ‫تأ َ‬ ‫ضهَا إِي ّاهَا كان َ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ة ال ّتِي أبْغَ َ‬ ‫ض َ‬ ‫الْبُغْ َ‬
‫شُّر بِطَْرد ِ َ‬ ‫ب! هَذ َا ال َّ‬ ‫َ‬
‫ك إِي َّ َ‬
‫اي‬ ‫سب َ َ‬ ‫ه‪« :‬ل َ َ‬ ‫ت لَ ُ‬ ‫ي!» ‪16‬فَقَال َ ْ‬ ‫َ‬
‫مي انْطَل ِ ِق‬ ‫ن‪« :‬قُو ِ‬ ‫منُو ُ‬ ‫أ ْ‬
‫معَ لَهَا‪17 ،‬ب َ ْ‬ ‫ْ‬
‫خر ال ّذي عَملْته بي»‪ .‬فَل َم ي َ َ‬ ‫هُ َ‬
‫ل دَعَا‬ ‫س َ‬ ‫ن يَ ْ‬ ‫شأ أ ْ‬ ‫ْ َ‬ ‫ِ َ ُ ِ‬ ‫ن ال َ ِ ِ‬ ‫م َ‬ ‫م ِ‬ ‫و َ أعْظ َ ُ‬ ‫َ‬
‫ْ‬ ‫خارجا ً وأ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬
‫ب وََراءَهَا»‪.‬‬ ‫ِ َ َ‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ال‬ ‫ل‬ ‫ف‬
‫ِ‬ ‫ْ‬ ‫ق‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ّ‬ ‫َن‬ ‫ع‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫ذ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ ْ‬ ‫د‬ ‫ر‬ ‫«اط‬ ‫ل‪:‬‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫و‬
‫ُ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫د‬ ‫خ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ذ‬ ‫ال‬ ‫ه‬
‫م ُ‬ ‫غُل َ َ‬
‫َ‬
‫ل‬ ‫مث ْ َ‬ ‫ت ِ‬ ‫جبَّا ٍ‬ ‫ن ُ‬ ‫س َ‬ ‫ن يَلْب ِ ْ‬ ‫ك الْعَذ َاَرى ك ُ َّ‬ ‫مل ِ ِ‬ ‫ت ال ْ َ‬ ‫ن بَنَا ِ‬ ‫ن‪ ،‬ل َّ‬ ‫ملوَّ ٌ‬ ‫ب ُ‬ ‫ن عَلَيْهَا ثَوْ ٌ‬ ‫‪18‬وَكَا َ‬
‫ماداً‬ ‫ماُر َر َ‬ ‫ت ثَا َ‬ ‫جعَل َ ْ‬ ‫ها‪19 .‬فَ َ‬ ‫ب َوَراءَ َ‬ ‫ل الْبَا َ‬ ‫خارِِج وَأقْفَ َ‬ ‫َ‬ ‫ه إِلَى ال ْ َ‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫ُ‬ ‫خادِ‬ ‫جهَا َ‬ ‫خَر َ‬ ‫هَذِهِ‪ .‬فَأ َ ْ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫س َها‬ ‫ت يَدَهَا عَلَى َرأ ِ‬ ‫ضعَ ْ‬ ‫ن ال ّذِي عَلَيْهَا‪َ ،‬ووَ َ‬ ‫ملَوَّ َ‬ ‫ب ال ْ ُ‬ ‫ت الثَّوْ َ‬ ‫مَّزقَ ِ‬ ‫سهَا‪ ،‬وَ َ‬ ‫عَلَى َرأ ِ‬
‫ك‬ ‫خو ِ‬ ‫ن أَ ُ‬ ‫منُو ُ‬ ‫نأ ْ‬
‫ل كَا َ‬
‫َ‬ ‫خوهَا‪« :‬هَ ْ‬ ‫م أَ ُ‬ ‫شالُو ُ‬ ‫ل ل َ َها أَب ْ َ‬ ‫ة‪20 .‬فَقَا َ‬ ‫خ ً‬ ‫صارِ َ‬ ‫ب َ‬ ‫ت تَذْهَ ُ‬ ‫وَكَان َ ْ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫مرِ‬ ‫ك عَلَى هَذ َا ال ْ‬ ‫ضعِي قَلْب َ ِ‬ ‫ك هُوَ‪ .‬ل َ ت َ َ‬ ‫خو ِ‬ ‫سكُتِي‪ .‬أ ُ‬ ‫ختِي ا ْ‬ ‫ن يَا أ ْ‬ ‫ك؟ فَال َ‬ ‫معَ ِ‬ ‫)) َ‬
‫ومن العجب ان الكاتب وصف ( يوناداب ( الذي شجع ابن عمه ( أمنون ( ابن داود عليه السلم‬
‫!!! ووضع له الخطة لرتكاب الخطية الجنسية بأنه راجح العقل وأحكم الحكماء‬

‫ممارسة الجنس بين زوجة البن وحميها على صفحات الكتاب المقدس‬

‫[ سفر التكوين [ ‪13 : 38‬‬

‫((‬ ‫ع ْنهَا ِثيَابَ َت َرمِّلهَا‪َ ،‬و َت َبرْ َقعَتْ َوتَلَ ّفعَتْ‬


‫غ َنمِهِ»‪َ .‬فنَزَعَتْ َ‬
‫جزّ َ‬
‫حمُوكِ قَادِمٌ ِل ِت ْمنَةَ ِل َ‬
‫فَقِيلَ ِلثَامَارَ‪ُ « :‬ه َوذَا َ‬
‫ل ّنهَا كَانَ تْ‬
‫طرِي قِ ِت ْمنَةَ‪َ . . . ،‬فعِ ْن َدمَا رَآهَا َيهُوذَا ظَ ّنهَا زَا ِنيَ ًة َ‬
‫ع ْينَايِ مَ اّلتِي عَلَى َ‬
‫ع ْندَ َم ْدخَلِ َ‬
‫َوجَلَ سَتْ ِ‬
‫ن َيدْرِي َأنّهَا َك ّنتُ هُ‪.‬‬
‫طرِي قِ َوقَالَ‪« :‬ها تي أد خل عل يك »‪ .‬وَلَ مْ َيكُ ْ‬
‫جبَةً‪َ ،‬فمَالَ َنحْوَهَا إِلَى جَانِ بِ ال ّ‬
‫حّ‬‫ُم َ‬
‫جدْي َه ِم ْعزَى مِن َه ا ْل َقطِيعهِ»‪ .‬فَقَالَتهْ‪:‬‬
‫شرَنِي؟» فَقَالَ‪َ« :‬أ ْبعَث ُه إَِليْك ِه َ‬
‫فَقَالَتهْ‪« :‬مَاذَا ُت ْعطِينِي ِلكَي ْه ُتعَا ِ‬
‫عطِيكهِ؟» َفَأجَا َبتْههُ‪« :‬خَا َتمُك َه وَعِصهَا َبتُكَ‬
‫حتّىه َت ْبعَث َه بِههِ؟» فَس َهأََلهَا‪« :‬أَيّ رَهْن ٍه ُأ ْ‬
‫«َأ ُت ْعطِينِي رَهْنا َ‬
‫ت ُبرْ َق َعهَا وَا ْر َتدَ تْ‬
‫ت ِمنْ هُ‪ُ .‬ثمّ قَامَ تْ َو َمضَ تْ‪َ ،‬وخََلعَ ْ‬
‫شرَهَا َفحَمَلَ ْ‬
‫عطَاهَا مَا طََلبَ تْ‪ ،‬وَعَا َ‬
‫َوعَ صَاكَ»‪َ .‬فأَ ْ‬
‫‪ِ .‬ثيَابَ َت َرمِّلهَا‬

‫سأَلَ أَهْلَ‬
‫جدْهَا‪ .‬فَ َ‬
‫ن مِ نْ َي ِد ا ْلمَرْأَ ِة فلَ مْ َي ِ‬
‫ستَ ِردّ الرّهْ َ‬
‫لمِيّ ِليَ ْ‬
‫حبِهِ ا ْل َع ُد َ‬
‫جدْ يَ مَ َع صَا ِ‬
‫ع ْندَمَا َأرْ سَلَ ا ْل َ‬
‫َو ِ‬
‫ن فِي َهذَا ا ْل َمكَا نِ‬
‫ع ْينَايِ مَ؟» فَقَالُوا‪« :‬لَ مْ َتكُ ْ‬
‫طرِي قِ فِي َ‬
‫ن الزّانِيَ ُة اّلتِي كَانَ تْ َتجْلِ سُ عَلَى ال ّ‬
‫ا ْل َمكَا نِ‪َ« :‬أيْ َ‬
‫ن ِزنَاهَا‬
‫حبِلَتْ مِ ْ‬
‫ك زَنَتْ‪َ ،‬و َ‬
‫ش ُهرٍ قِيلَ ِل َيهُوذَا‪« :‬ثَامَارُ َك ّنتُ َ‬
‫لثَةِ َأ ْ‬
‫ضيّ ثَ َ‬
‫((‪«.‬زَانِيَةٌ»‪َ . . .‬و َب ْعدَ ُم ِ‬

‫) قصة جنسية رمزية ) العاهرتـين ‪ :‬أهول وأهوليبا‬

‫[ حزقيال [ ‪1 : 23‬‬

‫((‬ ‫حدَةٍ‪َ ،‬زنَتَا فِي‬


‫وََأوْحَى إِلَيّ الرّبّ ِبكَِل َمتِ ِه قَائِلً‪« :‬يَاابْ نَ آدَ مَ‪ ،‬كَانَ تْ ُهنَا كَ ا ْمرََأتَا نِ‪ ،‬ا ْبنَتَا أُمّ وَا ِ‬
‫خ ِتهَا‬
‫سمُ ُأ ْ‬
‫سمُ ا ْل ُكبْرَى أُهُولَةُ وَا ْ‬
‫ع ْذ َر ِتهِمَا‪ .‬ا ْ‬
‫عبِ ثَ ِب َترَائِ بِ ِ‬
‫ت ُث ِد ّي ُهمَا‪ ،‬وَ ُ‬
‫عبَ ْ‬
‫حيْ ثُ دُو ِ‬
‫صبَا ُهمَا فِي مِ صْرَ َ‬
‫ِ‬
‫جبَتَا َأ ْبنَاءَ َو َبنَا تٍ‪َ ،‬أمّ ا ال سّا ِمرَةُ َفهِ يَ أُهُولَةُ‪ ،‬وَأُو ُرشَلِي مُ هِ يَ أُهُولِيبَةُ‪َ .‬و َزنَ تْ‬
‫أُهُولِيبَةُ‪َ ،‬وكَانَتَا لِي وََأ َن ْ‬
‫ل ْرجُوَا ِنيّ ِة مِ نْ‬
‫ل ْر ِديَةَ ا ُ‬
‫ن فِي ا َ‬
‫لبِسِي َ‬
‫ل ْبطَالَ‪ .‬الْ ّ‬
‫لشّو ِريّي نَ ا َ‬
‫حبّيهَا ا َ‬
‫عشِقَتْ ُم ِ‬
‫ت لِي‪ ،‬وَ َ‬
‫أُهُوَلةُ مَعَ َأ ّنهَا كَانَ ْ‬
‫خبَ ِة َأ ْبنَاءِ َأشُورَ ِزنَاهَا‪َ ،‬و َت َنجّسَتْ ِبكُلّ‬
‫غ َدقَتْ عَلَى ُن ْ‬
‫خيْلٍ‪ .‬فَأَ ْ‬
‫ن َ‬
‫شهْوَةٍ‪َ ،‬وفُرْسَا ُ‬
‫ن َ‬
‫شبّا ُ‬
‫لةٍ َوقَادَةٍ‪َ .‬وكُّلهُمْ ُ‬
‫ُو َ‬
‫حدَا َثتِهَا‪،‬‬
‫جعُوهَا ُم ْنذُ َ‬
‫ل ّنهُ مْ ضَا َ‬
‫ن ِزنَاهَا ُم ْنذُ َأيّا مِ مِ صْرَ َ‬
‫ع ْ‬
‫صنَامِ ِهمْ‪ .‬وَلَ مْ َت َتخَلّ َ‬
‫ل أَ ْ‬
‫عشِ َق ْتهُ مْ َو ِبكُ ّ‬
‫مَ نْ َ‬
‫ن ُأوِْلعَ تْ‬
‫عشّا ِقهَا َأ ْبنَاءِ َأشُورَ اّلذِي َ‬
‫شهَوَا ِتهِ مْ‪ِ ،‬لذَلِ كَ سَّل ْم ُتهَا ِل َيدِ ُ‬
‫س َكبُوا عََل ْيهَا َ‬
‫ع ْذ َر ِتهَا وَ َ‬
‫ع َبثُوا ِب َترَائِ بِ ِ‬
‫وَ َ‬
‫عبْرَ ًة لِلنّ سَاءِ َونَ ّفذُوا‬
‫سرُوا َأ ْبنَاءَهَا َو َبنَاتِهَا‪َ ،‬و َذ َبحُوهَا بِال سّ ْيفِ‪ ،‬فَ صَارَتْ ِ‬
‫ع ْورَتَهَا‪ ،‬وَأَ َ‬
‫ضحُوا َ‬
‫ِبهِ مْ‪ .‬فَ َف َ‬
‫عشِقَتْ‬
‫عشْ ِقهَا َو ِزنَاهَا‪ِ ،‬إذْ َ‬
‫ت َأ ْك َثرَ ِم ْنهَا فِي ِ‬
‫ش ِهدَتْ َهذَا‪َ ،‬فِإنّهَا َأوْغَلَ ْ‬
‫خ َتهَا أُهُولِيبَةَ َ‬
‫فِيهَا قَضَاءً‪َ .‬ومَعَ َأنّ ُأ ْ‬
‫شهْ َوةٍ‪ .‬فَرََأيْ تُ َأ ّنهَا‬
‫شبّا نُ َ‬
‫جمِي ُعهُ ْم ُ‬
‫خيْلٍ َو َ‬
‫ن َ‬
‫خرَ الّلبَا سِ‪ ،‬فُرْ سَا َ‬
‫لةٍ َوقَادَ ٍة ا ْل ُم ْرتَدِي نَ َأ ْف َ‬
‫َأ ْبنَاءَ َأشّورَ ِم نْ ُو َ‬
‫ن َنظَرَ تْ‬
‫غ ْيرَ أَنّ أُهُولِي َبةَ تَ َف ّوقَ تْ فِي ِزنَاهَا‪ِ ،‬إذْ حِي َ‬
‫طرِي قِ‪َ .‬‬
‫قَ ْد َت َنجّ سَتْ‪ ،‬وَ سََل َكتَا كِ ْلتَا ُهمَا فِي ذَا تِ ال ّ‬
‫ن ِب َمنَاطِ قَ عَلَى خُ صُورِ ِهمْ‪،‬‬
‫ن ا ْل َمرْ سُو َمةِ عَلَى ا ْلحَائِ طِ بِا ْل ُم ْغرَةِ‪ُ ،‬م َتحَ ّزمِي َ‬
‫ل ا ْلكَ ْلدَا ِنيّي َ‬
‫إِلَى صُ َو ِر ِرجَا ِ‬
‫ل ْبنَا ِء ا ْلكَ ْلدَا ِنيّي نَ فِي‬
‫ن َتمَاما َ‬
‫سهِمْ‪َ ،‬وكُّلهُ مْ َبدَوْا َكرُؤَ سَاءِ َم ْر َكبَا تٍ ُممَاثِلِي َ‬
‫سدُولَةٌ عَلَى رُؤُو ِ‬
‫عمَائِ ُمهُ ْم مَ ْ‬
‫َو َ‬
‫ْضه ا ْلكَ ْلدَا ِنيّينهَ‪َ .‬فأَ ْقبَلَ إَِليْهَا َأ ْبنَا ُء بَابِلَ‬
‫ُسهلً إِلَى َأر ِ‬
‫ِمه ر ُ‬
‫َته إَِل ْيه ْ‬
‫ُمه َو َب َعث ْ‬
‫عشِ َق ْته ْ‬
‫لدِهِمهْ‪َ ،‬‬
‫ْضه مِي َ‬
‫بَابِلَ َأر ِ‬
‫ظبَ تْ عَلَى‬
‫ت ِبهِ مْ َكرِ َه ْتهُ مْ‪ .‬وَِإذْ وَا َ‬
‫ن َت َنجّ سَ ْ‬
‫ضجَ عِ ا ْلحُبّ َو َنجّ سُوهَا ِب ِزنَاهُ مْ‪َ .‬و َب ْعدَ أَ ْ‬
‫َوعَاشَرُوهَا فِي َم ْ‬
‫شهَا‪،‬‬
‫ن ُفحْ ِ‬
‫ت مِ ْ‬
‫خ َتهَا‪َ .‬ومَ عَ ذَلِ كَ َأ ْك َثرَ ْ‬
‫عرْ ِيهَا‪َ ،‬كرِ ْه ُتهَا َكمَا َكرِهْ تُ ُأ ْ‬
‫ت ِبعَرْ ضِ ُ‬
‫ل ِنيَةً‪َ ،‬و َتبَاهَ ْ‬
‫ِزنَاهَا عَ َ‬
‫ت ِبعُشّاقِهَا ُهنَا كَ‪ ،‬اّلذِي نَ عَ ْو َر ُتهُ مْ َكعَ ْورَة ِ‬
‫صرَ‪َ .‬فأُوِْلعَ ْ‬
‫ث َزنَ تْ فِي ِديَارِ مِ ْ‬
‫حيْ ُ‬
‫حدَا َثتِهَا َ‬
‫ذَاكِرَ ًة َأيّا مَ َ‬
‫ع ْذ َرتِكِ‬
‫ن تَرَائِبَ ِ‬
‫عبُو َ‬
‫ن ُيدَا ِ‬
‫ص ِريّو َ‬
‫ن ا ْلمِ ْ‬
‫ن كَا َ‬
‫حدَا َث ِتكِ حِي َ‬
‫خيْلِ‪َ .‬وتُقْتِ إِلَى ُفجُورِ َ‬
‫حمِيرِ َو َم ِن ّيهُمْ َك َم ِنيّ ا ْل َ‬
‫ا ْل َ‬
‫طمَعا فِي َن ْهدِ صباك‬
‫‪َ .‬‬ ‫((‬

‫‪ :‬وختاما يقول الستاذ احمد ديدات‬

‫ان السهلطات فهي كثيهر مهن دول العالم تحظهر طبهع ونشهر بعهض الكتهب لورود الكلم الفاحهش‬
‫والخارج عن الذوق العام فيها وهو أقل فحشا من مثل هذا الكلم المطبوع المنشور على صفحات‬
‫الكتاب المقدس والعجهب أنههم يدعون ان هذا الكلم الباحهي الطافهح بالنزوة والشهوة قهد ورد فهي‬
‫! الكتاب المقدس للعضة‬

‫‪ :‬ونحن نقول‬

‫إن الناس أغنى عن مثل هذا الفحش والثارة الجنسية في هذه العظات ‪ ،‬وهل من المعقول أن يقرأ‬
‫مثل هذا الكلم الباحي المثبت في الكتاب المقدس فتيان وفتيات مراهقون ومراهقات ؟! أليس من‬
‫الوفق إبعاد مثل هذا الكتاب المقدس عن أيدي البنين والبنات ؟‬

‫أيهة عظة تلك التي تحصل عليها المرأة المسيحية عندما تقرأ أن المسيح قد دافع عن إمرأة زانية‬
‫ن ‪ (( . ] 5 : 8‬ولمها اسهتمروا‬
‫قال له اليهود ‪ (( :‬موسهى فهي الناموس أوصهانا أن هذه ترجهم (( [ يوحن ا‬
‫ل بحجر (( [ يوحنا ‪7 : 8‬‬
‫[ يسألونه انتصب وقال لهم ‪ :‬من كان منكم بل خطية فليرمها أو ً‬

‫ألي ست هذه تأشيرة دخول أو مرور أعطاه ما الم سيح لك أيت ها الم سيحية كي تدخلي عالم أو دن يا‬
‫!!الزانيات ؟‬

‫‪ .‬فكل الناس خطاة آثمون وليس الزانيات وحدهن هن اللئي يقترفن الثام والمعاصي والموبقات‬

‫ياله من دفاع عن الزانيات ل أساس له من الصحة في مثل هذه الروايات التي يصل التلفيق فيها‬
‫إلي حد إ سناد الدفاع عن الزانيات إلي الم سيح عل يه ال سلم ‪ ،‬و ما أغ نى البشر ية عن م ثل هذه‬
‫! العظات‬

‫وعلى ‪ : http://www.postfun.com/pfp/nc-17bible.html‬لقهد اهدانهي أحهد الخوان هذا الموقهع‬


‫الرغم من أن صاحبه مسيحي ولكنه يستخرج من كتابهم الشياء التي يمكننا أن نطلق عليها للكبار‬
‫‪ :‬فقط وقد جمع فيه كاتبه كثيرا من عبارات الجنس الفاضحة الواردة بالنجيل ‪ .‬وهذا موقع آخر‬
‫‪http://biblia.com/sex/prostitution.htm‬‬

You might also like