You are on page 1of 8

‫تعددت تعاريف الملحظة وفيها ‪:‬‬

‫•الملحظة ‪ :‬هي ملحظة مقصودة تستهدف لرصد أي‬


‫تفسيرات تحدث على موضوع الملحظة سواء كانت‬
‫ظاهرة طبيعية او إنسانية ‪.‬‬
‫•الملحظة ‪ :‬هي الحصول على الحقائق و الخبرات و‬
‫المعلومات من واقع المواقف و التصرفات و الحالة‬
‫الراهنة للعملء و المستفيدين و الجماعات لستخدامها‬
‫في الدراسة وتقدير الموقف ووضع خطة لعملية‬
‫المساعدة ‪.‬‬
‫ومهارة الخصائي الجتماعي في استخدام الملحظة‬
‫تتضح في إدراكه لمضمون الملحظة وإدراكه لهمية‬
‫الواقع و استقراء مكوناته المختلفة بالضافة على‬
‫استخدام مفهوم الواقع في تحقيق أهداف الممارسة‬
‫المهنية للخدمة الجتماعية ‪.‬‬

‫أهمية المهارة في الملحظة ‪:‬‬


‫•ترجع أهمية استخدام الخصائي الجتماعي لمهارة‬
‫الملحظة في تطبيق الجوانب النظرية واستخدامها‬
‫في توظيف ما نحصل عليه من حقائق ومعلومات ‪.‬‬
‫•تؤكد الملحظة للخصائي الجتماعي قدرته في‬
‫استخدام ما يتميز به ذاتيا في استخدام بعض حواسه ‪،‬‬
‫تجاوبا مع موضوع الممارسة ‪.‬‬
‫•الملحظة كأداة من أدوات البحث العلمي في جمع‬
‫المعلومات تؤكد أن الخصائي الجتماعي قادر على‬
‫تطبيق المنهجية العلمية و البداية الصحيحة للحصول‬
‫على حقائق أو تأكيد ما توصلنا إليه ‪.‬‬
‫•توضح الملحظة من خلل مهارة الخصائي‬
‫الجتماعي في استخدامها مدى تفاعل الخصائي‬
‫الجتماعي مع الواقع الفعلي و إحساسه الحقيقي لما‬
‫يصدر من الطرف الخر سواء (فرد ‪ ،‬جماعة ‪ ،‬مجتمع) ‪.‬‬
‫•مهارة الخصائي الجتماعي في الملحظة ضرورة‬
‫لنها تساعد المستفيدين من الخدمة الجتماعية على‬
‫استمرارية التعامل مع الخصائي الجتماعي لنه دليل‬
‫على اهتمامه واحترامه لهم في كافة المواقف سواء‬
‫كانت ايجابية او سلبية ‪.‬‬
‫•مهارة الخصائي الجتماعي تساهم في وضع خطة‬
‫عملية المساعدة ( العلج) على حقائق مبنية من‬
‫الواقع لن هذه الوسيلة أكثر واقعية من الوسائل‬
‫الخرى ‪.‬‬

‫أساليب الملحظة ‪:‬‬


‫تتضمن مهارة الخصائي الجتماعي في الملحظة‬
‫اختيار السلوب المناسب في هذا المجال حتى يمكن‬
‫للملحظة أن تحقق أهدافها بقدر المكان حيث أن كل‬
‫أسلوب له من المميزات و العيوب ما يجعله مناسبا في‬
‫موقف وغير مناسب في موقف آخر ‪ ،‬كما أن هناك‬
‫أساليب ل تناسب الخدمة الجتماعية كمهنة إنسانية‬
‫تركز أساسها على احترام كرامة النسان و‬
‫الديمقراطية وحق تقرير المصير انطلقا من أن هذه‬
‫الفلسفة تدفع المستفيدين للتعامل مع الخصائي‬
‫الجتماعي و القبول كما يتبعه من خطوات وما‬
‫يستخدمها من مبادئ وأدوات متميزة في الخدمة‬
‫الجتماعية ومن هذه الساليب ‪:‬‬

‫•الملحظة العامة البسيطة ‪:‬‬


‫يقصد بها ملحظة الظواهر كما تحدث تلقائيا في‬
‫ظروفها الطبيعية دون إخضاعها للضبط العلمي‬
‫وتسجيل ما يتم التعرف عليه مباشرة دون تحديد‬
‫الجوانب التي يجب ملحظتها وبالتالي سوف تكون‬
‫معلومات عامة عن الموضوع ( المشكلة) وتسجل‬
‫المعلومات في شكل تقرير عام عن الملحظة دون‬
‫استخدام أدوات دقيقة لقياس دقة الملحظة أو‬
‫موضوعيتها ‪ .‬وتتم هذه الملحظة من خلل ‪:‬‬
‫‪.1‬ملحظة مشاركة ‪ :‬وتتضمن اشتراك الخصائي‬
‫الجتماعي بالنشاط أو السلوكيات و المواقف المراد‬
‫ملحظتها ‪ ،‬ويصبح مشاركا فيها ويتجاوب من المواقف‬
‫ليتعرف على الحقائق ‪ ،‬ويستلزم ذلك أن يقوم‬
‫الخصائي الجتماعي باختيار انسب الطرق لتقديم‬
‫نفسه للوحدات المراد ملحظتها بشكل مقبول‬
‫للجماعة او المجتمع إضافة إلى ضرورة تحديده لدرجة‬
‫المشاركة إلي يجب أن يقوم بها لصالح تطبيق مهارة‬
‫الملحظ ‪.‬‬
‫‪.2‬ملحظة بدون مشاركة ‪ :‬يقوم الخصائي الجتماعي‬
‫بالملحظة دون الشتراك في أي نشاط تقوم به‬
‫الجماعة موضوع الملحظة أو الشخص او المجتمع ‪،‬‬
‫ويساعد ذلك الممارس المهني على التعرف على‬
‫حقيقة الشياء دون تأثير خارجي ‪.‬‬

‫•الملحظة الموضوعية ‪:‬‬


‫وفي هذا المجال ترتبط مهارة الخصائي الجتماعي‬
‫بتحديد موضوعات معينة ومحددة مرتبطة بالموقف أو‬
‫الحالة أو الموضوع في إطار تلك الموضوعات فقط‬
‫وجميع الموضوعات العامة أو موضوع الملحظة ‪.‬‬

‫•الملحظة باستخدام دليل الملحظة ‪:‬‬


‫حيث أن دليل الملحظة يتضمن الموضوعات ومتطلبات‬
‫ملحظتها أي ما يلحظه الخصائي الجتماعي فعليا‬
‫ومكوناته ومثال لذلك ‪:‬‬
‫لو قام الخصائي الجتماعي بملحظة العلقات بين‬
‫أعضاء الجماعة فإنه يسجل مدى التعاون و الصراع و‬
‫التنافس و الجماعات الفرعية وتأثير هذه النواع كلها‬
‫على الحياة الجماعية ‪.‬‬

‫•الملحظة التتبعية ‪:‬‬


‫وتتطلب تلك الملحظة مهارة عالية عند الخصائي‬
‫الجتماعي من حيث إيجاد الرابطة بين مواضيع‬
‫الملحظة بجوانب محددة ومعينة وتقبع تلك الجوانب‬
‫خلل الملحظة ويستخدم الخصائي الجتماعي أداة‬
‫ترتبط بجوانب التتبع المختلفة وعدد مراتها ‪ .‬حسب‬
‫الموقف و الحالة التي تواجه الخصائي الجتماعي و‬
‫المقارنة وفقا لمدة زمنية يتم تحديدها للقياس و‬
‫التعرف على مدى التغيير الذي يحدث ‪.‬‬

‫•ملحظة الصدفة ‪:‬‬


‫يواجه الخصائي الجتماعي بعض المواقف و‬
‫التصرفات التي تحدث من المستفيدين (العملء)‬
‫بالصدفة أي عدم الهتمام بالترتيب لهذه الملحظة‬
‫مثال على ذلك مقابلة الخصائي الجتماعي للتلميذ‬
‫الذي يعاني من التخلف الدراسي في المدرسة صدفة‬
‫مع الخصائي الجتماعي بطريقة توضح أن هناك‬
‫اضطرابات عصبية لدى التلميذ ومهارة الخصائي‬
‫الجتماعي تتضح في استخدام السلوب المناسب‬
‫الهداف التي يسعى إليها من الملحظة في الخدمة‬
‫الجتماعية بطرقها المختلفة ‪.‬‬

‫•الملحظة المنظمة ‪:‬‬


‫وهي ملحظة تتسم بالضبط العلمي و التحديد‬
‫الدقيق ‪ ،‬وتقتصر على مناطق محددة حددها الممارس‬
‫مسبقا وبدقة وقد تتم المشاركة بالمشاركة او بدون‬
‫المشاركة وتسجيل الستجابات في وقت الملحظة‬
‫من المور التي تميز الملحظة المنظمة وقد يستخدم‬
‫الخصائي الجتماعي وسائل مساعدة مثل الستمارات‬
‫أو المقاييس المختلفة كانت مقاييس تقرير موقف أو‬
‫مقاييس سوسيومترية ‪.‬‬

‫الجوانب التي يجب ملحظتها خلل استخدام الخصائي‬


‫الجتماعي لمهاراته في الملحظة عندما ممارسته‬
‫للخدمة الجتماعية ‪.‬‬
‫يجب أن يركز الخصائي الجتماعي على ملحظة بما‬
‫يسهم في نجاحه في القيام بعمله المهني ومن تلك‬
‫الجوانب‪:‬‬
‫•السلوكيات الصادرة من الفراد و الجماعات و‬
‫المؤسسات الجتماعية لدورها في عملية المساعدة‬
‫المهنية ‪.‬‬
‫•التعبيرات اللفظية وغير اللفظية حيث أن كل تعبير‬
‫منها يمكن أن يتضمن شيء أو يمكن أن يستفيد منه‬
‫الخصائي الجتماعي في دراسة الموضوع ووضع‬
‫خطط لمساعدة العملء ‪.‬‬
‫•العلقات الجتماعية في الملحظة وتطبيقاتها على‬
‫المستفيدين حيث أن العلقات يمكن مشاهدتها و‬
‫الحساس بها و الستفادة من مظاهرها المختلفة في‬
‫الدراسة وتقدير المشكلة ووضع خطة المساعدة ‪.‬‬
‫•طبيعة العلقة المهنية حيث انه من الضرورة ملحظة‬
‫العلقة المهنية بين الخصائي الجتماعي و‬
‫المستفيدين من حيث الثقة المتبادلة و الحترام و‬
‫التقدير و الرغبة و اللتزام بما يتفق عليه و الهتمام‬
‫الواضح من خلل المحافظة على مواعيد الملحظة‬
‫وتقديم المستندات و المعلومات ومن المعروف أن‬
‫العلقة المهنية تتطور عبر مراحل وخطوات متتالية‬
‫وتنمو أو تضعف طبقا لطبيعة شخصية المستفيدين و‬
‫المشكلة أو الموضوع ومهارة الخصائي الجتماعي‬
‫في تكوين وتدعيم العلقة من موقف إلى آخر ‪.‬‬
‫•الحالة الصحية و النظرة العامة للمستفيدين ‪.‬‬

‫شروط الملحظة السليمة ‪:‬‬


‫حتى يستطيع الخصائي الجتماعي أن يقوم الملحظة‬
‫بطريقة يمكن الستفادة من نتائجها فإنه يجب أن‬
‫تتوفر الشروط التية ‪:‬‬
‫•سلمة الحواس ‪.‬‬
‫•اليقظة وسرعة البديهة مع حسن اختيار موقع‬
‫الملحظة‬
‫•سلمة التقديرات دون استخدام أدوات قياس ‪.‬‬
‫•الخلو من الظروف المرضية و النفعال او التوتر أثناء‬
‫الملحظة ‪.‬‬
‫•التسجيل الدقيق المباشر في أول فرصة مناسبة‬
‫لتسجيل الملحظات‪.‬‬
‫•الخلو من التحيزات أو من النقد أي تسجيل‬
‫الملحظات كما هي في الواقع ‪.‬‬
‫•الدراك العقلي لستخلص معاني لها شان وأهمية ما‬
‫تدركه هذه الحواس ‪.‬‬

‫موضع الملحظة في طرق الخدمة الجتماعية ‪:‬‬


‫•الملحظة في خدمة الفرد ‪:‬‬
‫تمثل الملحظة مكانة هامة في خدمة الفرد حيث تعتبر‬
‫من أهم وسائل الخصائي الجتماعي حتى ينجح في‬
‫عمله المهني ‪ ،‬وهي من الساليب الفنية للمقابلة‬
‫وتعتبر وسيلة الحصول على المعلومات بدقة إضافية‬
‫على كونها وسيلة هامة لتأكد من المعلومات ‪ ,‬وتتعدد‬
‫مناطق الملحظة وتختلف باختلف الحالت و‬
‫المؤسسات و المعلومات المطلوب الحصول عليها‬
‫إضافة إلى ما تمثله الملحظة من مهارة أساسية‬
‫لقياس عائد التدخل المهني و التعرف على التغيرات‬
‫التي حدثت على العميل أثناء العمل أو بعد النتهاء منه‬
‫‪ ،‬كما تعتبر الملحظة من الوسائل الساسية في جمع‬
‫المعلومات من العمل وأسرته وبيئته وكيفية تناوله‬
‫على الموضوع أو المشكلة فملحظة حديث العميل أو‬
‫نبرات صوته أو ملبسه وعلقته بالخرين من أهم سبل‬
‫تكوين صورة واضحة عن الموقف ‪.‬‬
‫هذا وتعتمد بعض التجاهات الحديثة على الملحظة‬
‫كأساس علمي للتعرف على العميل ومشكلته وتحديد‬
‫أهداف السلوك المطلوب تغييرها فيعتبر التجاه‬
‫السلوكي أن أساسه قائم على الملحظة و القياس ل‬
‫على التخمين ويحدد السلوك الذي يعمل الخصائي‬
‫الجتماعي على تعديله بأنه السلوك الملحظ الذي‬
‫يمكن تحديده وتعديله ‪.‬‬

‫•الملحظة في خدمة الجماعة ‪:‬‬


‫كما أن للملحظة أهمية في خدمة الجماعة حيث أن‬
‫جميع العمليات الجتماعية التي تكون داخل الجماعة‬
‫يجب ملحظتها من قبل أخصائي الجماعة من حيث‬
‫الدينامية وعلقات العضاء و السلوك الجمعي‬
‫والستجابة للبرنامج و التصرفات الفردية وطريقة‬
‫اتخاذ القرار ‪ ،‬إذ أن تحديد حاجات الجماعة وتطويرها‬
‫ونموها يرتبط بشكل كبيرة على قدرة الخصائي‬
‫الجتماعي على الملحظة ‪.‬‬

‫•الملحظة في تنظيم المجتمع ‪:‬‬


‫والمنظم الجتماعي في تنظيم المجتمع يلعب دورا‬
‫متميزا كملحظ ودارس لعمليات التنسيق التي تتم بين‬
‫منظمات الرعاية المختلفة بالضافة إلى استخدامه في‬
‫عملية التخطيط لخدمة المجتمع ‪.‬‬

‫المؤشرات اللزمة لنجاح الخصائي الجتماعي في‬


‫استخدام وتطبيق مهارة الملحظة ‪:‬‬
‫•الملحظة ليست لتحديد الحتياجات فقط‪ ،‬إنما أيضا‬
‫تستخدم للتعرف على التغيرات التي تحدث أثناء العمل‬
‫ووسيلة هامة للتقويم المهني ‪.‬‬
‫•تستلزم الملحظة العداد الجيد لها من حيث تحديد‬
‫طبيعة المناطق التي يجب أن تلحظ وكيفية الملحظة‬
‫وزمنها وطرق تسجيلها ‪.‬‬
‫•يمكن للخصائي الجتماعي تدريب العديد من‬
‫الملحظين واستثمار قدراتهم المختلفة لتحقيق‬
‫الهدف من الملحظة ‪.‬‬
‫•الملحظة مهارة وأداة تستخدم معها العديد من‬
‫المهارات الخرى و الدوات الخرى للتأكد من دقة‬
‫وصدق الملحظة ‪.‬‬
‫•تسجيل الملحظة من أهم نقاط تطبيقاتها ويمكن‬
‫للخصائي السترشاد ببعض النماذج المعدة مسبقا‬
‫للملحظة خاصة إذا كانت ملحظة معقدة او منظمة ‪.‬‬
‫•يمكن تصنيف موضوعات الملحظة للحصول على‬
‫الدقة وسهولة الملحظة وحتى يستطيع أن يركز في‬
‫الموضوعات او السلوكيات المراد ملحظتها فقط ‪.‬‬
‫•الستعداد النفسي و العقلي و المهني للملحظة من‬
‫أهم أسباب نجاحها ‪.‬‬
‫•البتعاد عن الذاتية و التفسير الشخصي لما هو‬
‫ملحظ فهناك فرق بين السلوك او الشيء المراد‬
‫ملحظته وبين رأي الخصائي الجتماعي ‪.‬‬
‫•يجب تحليل المواد الملحظة أول بأول وذلك‬
‫للستفادة منها في تحليل الملحظات التالية وهكذا ‪..‬‬
‫•الهتمام بتسجيل التفاصيل ‪ ،‬ويمكن العتماد على‬
‫نظام الملحظة المتكررة سواء من الملحظ نفسه او‬
‫من ملحظين آخرين لتحقيق فوائد الملحظة ‪.‬‬
‫•عرض المعلومات و البيانات الملحظة على بعض‬
‫الخبراء أو الزملء للستفادة من آراءهم حول‬
‫مضمونها وفائدة المعلومات التي تم جمعها ‪.‬‬
‫•من الصعب إخضاع جميع السلوك أو المواقف‬
‫للملحظة المباشرة فهي أداة تستخدم معها أدوات‬
‫أخرى غير أنها تمثل أهمية خاصة نظرا لفوائدها ‪.‬‬
‫•يستخدم الخصائي الجتماعي الملحظة سواء في‬
‫عملية التدخل المهني او تحقيق عملية المساعدة او‬
‫القيام بدراسات وبحوث علمية مع اختلف أنواعها ‪.‬‬
‫•مناطق الملحظة وموضوعاتها يجب أن ترتبط‬
‫بالهدف الذي يسعى إليه الخصائي الجتماعي وغالبا‬
‫ما يرتبط بقيم المهنة وأخلقيتها ‪.‬‬
‫•لملحظة تنصب على وحدة العمل سواء كان فرد أو‬
‫جماعة او مجتمع ‪ ،‬كما أنها تنصب على البيئة المادية‬
‫المحيطة بوحدة العمل ‪ ،‬ويمكن أيضا ملحظة أشياء‬
‫غير مادية ولكنها قابلة للقياس مثل طريقة التفكير ‪،‬‬
‫أو التصال وهنا تكون الملحظة لعدد مرات السلوك‬
‫من ناحية وكذلك لقوة او شدة السلوك من ناحية أخرى‬
‫‪.‬‬

‫المرجع (ملخص مهارات الخصائي الجتماعي ‪ -‬جامعة‬


‫البحرين)‬

‫الكاتبة ‪ :‬الخصائية الجتماعية حياة الغامدي‬

‫مساعد مدير إدارة الصحة النفسية والجتماعية بصحة‬


‫جدة‬

You might also like