You are on page 1of 38

‫المقدمة‬

‫الخراج الصحفي ‪ layout‬علم وفن‪ .‬وهو يختص بتحويل المادة المكتوبة إلى مادة مطبوعة‬
‫قابلة للقراءة تؤدي الغاية التي توخاها المخرج‪ ،‬أو بمعنى آخر يختص الخراج بتوزيع‬
‫الوحدات الطباعية ‪( typographic units‬الحروف والعناوين والنصوص والشكال‬
‫والصور والخرائط) وترتيبها في حيز الصفحة واختيار ألوانها بأسلوب يغري القارئ‬
‫بقراءتها ويلفت انتباهه إلى ما فيها‪ .‬ويكون انتقاء الوحدات الطباعية وإبرازها وفق خطة‬
‫وإرشادات مدروسة تستند إلى سياسة الصحيفة أو المجلة‪ .‬فالطباعة‬

‫تعنى بإعطاء الصفحة شكلها المادي المجرد من حيث المساحة المطبوعة وعدد العمدة ونوع‬
‫الحرف وتسلسل الوحدات ووضوحها وتناسقها طولً وعرضا‪ .‬أما الخراج فهو فن تحريك‬
‫الوحدات الطباعية وترتيبها وتوزيعها في عملية محددة لتحقيق غاية معينة‪ .‬فالخراج‪ ،‬على‬
‫هذا النحو‪ ،‬يشتمل على ناحيتين أساسيتين أولهما عملية إبداعية تستند إلى مبادئ نفسية‬
‫وجمالية هدفها إعطاء الصحيفة (المجلة) مظهرها الخارجي المناسب‪ ،‬وثانيتهما توافر المعارف‬
‫والمهارات والوسائل والتقنيات الضرورية لبناء ذلك المظهر وإلباسه الصورة المناسبة‪ .‬ويقوم‬
‫الخراج نظريا على أساس العلقة الجدلية بين الشكل والمضمون‪ ،‬وتتيح مثل هذه العلقة‬
‫إبراز ما هو عام وخاص بين الشكل والمضمون‪ ،‬على أن يكون للمضمون المحل الرئيس‬
‫والمحدد‪ .‬فكل تبدل في المضمون يفرض تبدلً في الشكل‪ ،‬إل أن الشكل ل يتبع المضمون آليا‪،‬‬
‫لن للشكل دوره الخاص الذي تقيده قواعد داخلية تحدد أثره في المضمون كما تحدد تنوعه‪.‬‬
‫وعليه فإن للخراج الصحفي قواعده الناظمة التي يؤثر تطبيقها على مضمون الصحيفة سلبا‬
‫أو إيجابا‪ ،‬وهي تصنف عادة في قواعد عامة تصلح لكل زمان ومكان‪ ،‬كشرط توافر صحة‬
‫القراءة مثلً‪ ،‬وقواعد خاصة ترتبط بمدرسة معينة من مدارس الخراج‪.‬‬

‫كذلك فإن الخراج الصحفي يقوم على مجموعة أسس يمكن تصنيفها في أربع فئات هي‪:‬‬
‫السس الصحفية‪ ،‬وهي التي تتصل بتقويم الخبار والموضوعات ومواد النشر واختيار ما يهم‬
‫الجمهور منها‪ .‬والسس النفسية‪ ،‬وتتصل بمعرفة اتجاهات الرأي العام وعقلية الجماهير‬
‫وأذواق القراء وعادات القراءة‪ ،‬وتأثير اللوان فيهم‪ .‬والسس الفيزيولوجية‪ ،‬وهي تتصل‬
‫بقوانين الرؤية وحركات العين ومدى استيعابها وظروف التعرض للضوء‪ .‬والسس الفنية‪،‬‬
‫وهي التي تسعى إلى تحقيق التوازن واليقاع والوضوح وسهولة القراءة وتوفير الحيوية‬
‫والجاذبية والجمال‪.‬‬

‫وقد فرض تطور الصحافة أن يكون للخراج الصحفي أسس علمية تعتمد مبادئ نظرية تتعلق‬
‫بشكل الصحيفة ومكوناتها‪ .‬إل أن البحوث النظرية في هذا المجال ما زالت في بداياتها ول‬
‫يمكن عدها علما مستقلً‪ .‬أما التطبيق العملي فقطع أشواطا كبيرة يمكن معها استخلص قواعد‬
‫ثابتة للخراج الصحفي‪ .‬ومن تلك القواعد تطبيق المبادئ النظرية العامة التي توجه المخرج‬
‫الصحفي اجتماعيا وعقيدة وجماليا‪ ،‬ومنها معرفة مبادئ الفنون التطبيقية‪ ،‬ولسيما الرسوم‬
‫والتصوير‪ ،‬وعلقتها بالشكل والمضمون‪ ،‬واللمام بالمبادئ العامة لتقنيات تكوين الصحيفة‬
‫وتشكيلها‪ ،‬وهذه المبادئ هي الساس الذي تقوم عليه مبادئ الخراج الخرى‪.‬‬

‫والخراج الصحفي كذلك قريب الشبه من الخراج الموسيقي‪ ،‬فهو يستعير من الفن التعبيري‬
‫أشياء كثيرة‪ ،‬وله طرائقه التي يؤثر بها في القارئ عاطفيا وجماليا‪ .‬ويتوقف اختيار الطريقة‬
‫المناسبة في الخراج على مقدرة المخرج الفنية وإتقانه إخراج الصحيفة وبناءها‪ ،‬وعلى‬
‫مهارته في انتقاء العناصر وتحديد بنيتها وتحقيق النسجام والتوازن واليقاع فيما بينها‪ ،‬وكذلك‬
‫اختيار الخطوط واللوان‪ .‬فعملية الخراج ليست تقنية صرفة ول هي فن صرف‪ ،‬وهذا ما‬
‫يؤكد اعتماد الخراج على الظروف التقنية السائدة في زمن معين وعلى السلوب أو الساليب‬
‫الفنية السائدة في ذلك الزمن‪ .‬وقد عرف الخراج الصحفي نزعات واتجاهات فنية مختلفة في‬
‫تاريخه القصير‪ ،‬فسادت المراحل الولى من عمر الخراج النزعة التقنية التي كانت تسعى‬
‫إلى إبراز إمكانات الطباعة تقنيا‪ .‬ومع ازدهار الطباعة والصحافة‪ ،‬وبروز شخصية المخرج‬
‫الصحفي ودوره في العمل الصحفي سادت النزعة الجمالية التي سعت إلى إضفاء مسحة‬
‫جمالية متميزة على النتاج الطباعي والصحفي‪ ،‬وهنالك أيضا النزعة «التنميقية» التي تهدف‬
‫إلى إعطاء الصحيفة ‪ -‬ولسيما الصحيفة القومية ‪ -‬طابعا مميزا‪ ،‬وهنالك أيضا النزعة‬
‫«الوظيفية» التي تهدف إلى توظيف عناصر الخراج كلها نوعا وكما وحجما لتحقيق الغاية‬
‫من المادة موضوع النشر مع الستعانة بالنزعات السابقة‪.‬‬

‫ومع أن الصحافة وجدت منذ ما يزيد على أربعة قرون‪ ،‬فإن الخراج الصحفي لم يدخل‬
‫التاريخ إل منذ قرن واحد فقط‪ .‬فقد كانت الصحف بادئ ذي بدء مجرد نشرات تجارية موجهة‬
‫إلى جمهور خاص جدا‪ ،‬وكانت إمكاناتها التقنية محددة تماما‪ .‬وكان يتولى الخراج طباعيون‬
‫ل يعنيهم إدراك مضمون المادة موضوع النشر ول الهدف منها‪ ،‬ويقتصر عملهم على توزيع‬
‫المواد المراد نشرها على الصفحة بحيث تستوعبها تماما من دون خطة أو هدف‪ .‬وفي أواخر‬
‫القرن السابع عشر حدثت تطورات مهمة وتحسينات كبيرة في صناعة الصحافة‪ .‬فقد تقدمت‬
‫صناعة مكائن الطباعة وصناعة الحبر والورق تقدما كبيرا‪ ،‬وأدخلت أساليب حديثة في مجالي‬
‫التنضيد والتصوير وطورت وسائل النقل والتصال‪ ،‬وأدى ذلك إلى ازدياد سرعة تواتر النباء‬
‫وحجومها‪ ،‬وأدت الثورة الصناعية واكتشاف الكهرباء وتطور الصناعات اللكترونية فيما بعد‪،‬‬
‫وكذلك انتشار التعليم إلى تبدل نوعية الجمهور وازدياد عدد القراء وتوزعهم على مساحات‬
‫شاسعة وفي مناطق متباعدة‪ ،‬كما طرأ تغير على اهتمامات القراء أدى إلى تنوع مواد الصحف‬
‫عظَم دوره ومكانته وتنوع‬ ‫ومضاعفة حجم المواد المطلوب نشرها‪ .‬وكان لظهور العلن[ر] و ِ‬
‫حاجات المعلنين ونفوذهم أثره الكبير في ازدياد انتشار الصحف وتنوعها وزيادة عددها‬
‫واحترام المنافسة فيما بينها‪ .‬ومال أصحاب الصحف والصحفيون إلى تقديم صحف مقروءة‬
‫على نحو سريع ومريح تتجاوب مع متطلبات القارئ المعاصر المتعب المتعجل‪ .‬وقد أثّر ذلك‬
‫كله في مضمون الصحف وأسلوب إخراجها‪ ،‬وغدت الصحيفة وسيلة العلم الوحيدة التي‬
‫تعتمد تأثير الكلمة المطبوعة والصورة الملونة في القارئ‪ .‬وتطور الخراج الصحفي مع‬
‫تطور وظيفة الصحيفة في المجتمع‪ ،‬وفرضت على كاهل الخراج الصحفي مهام متعددة‬
‫أبرزها إسباغ شخصية متميزة على الصحيفة والتعبير عنها والمحافظة عليها‪ ،‬والسهام في‬
‫تحقيق سياسة الصحيفة وإبراز توجهاتها وتقويمها للحداث والموضوعات وموقفها منها‪،‬‬
‫ويكون ذلك بتبني هيكل طباعي متماسك والفادة من المساحة المتاحة في الصحيفة أقصى‬
‫إفادة ممكنة لكثرة المواد وزيادة أهمية العلن اقتصاديا‪ ،‬إضافة إلى إعطاء الصحيفة مظهرا‬
‫جماليا يجتذب القارئ‪ ،‬وإيجاد علقة مناسبة بين الشكل والمضمون‪ ،‬والمحافظة على وحدة‬
‫السلوب مع التنوع في الشكل وسهولة القراءة وإبراز ما يشد انتباه القارئ ويعرّفه الموضوع‬
‫ويربطه بالصحيفة‪.‬‬

‫وقد استدعى تنوع مهام الخراج وجود مخرج صحفي متخصص يملك ثقافة فنية عالية وحسا‬
‫جماليا يمكنانه من تلبية الشروط المطلوبة منه وتطبيق أسس الخراج تطبيقا صحيحا‪ .‬كما‬
‫اقتضت تلك المهام أن يكون لدى المخرج الصحفي ثقافة صحفية جيدة تمكنه من تقويم الخبار‬
‫والمواد وإدراك كنهها والغاية منها في ضوء سياسة الصحيفة‪ .‬والمخرج الصحفي أقرب ما‬
‫يكون إلى المصمم الفني‪ ،‬وهو يجمع بين الفن والصحافة‪ ،‬ويجب أن تتوافر لديه القدرة على‬
‫البداع في وقت قصير يتناسب مع ظروف عمل الصحافة اليومية‪.‬‬

‫فالمخرج هو المهندس الذي يصمم الصفحات ويشرف على تنفيذها‪ ،‬وهو حلقة الوصل بين‬
‫قسم التحرير والعلن من جهة والقسام الفنية والمطبعة من جهة أخرى‪ ،‬وهو يتوخى في‬
‫عمله وحدة السلوب وتنوع الشكل في كل عدد من أعداد الصحيفة بما يتفق مع سياسة‬
‫الصحيفة والمواد المعدة للنشر والنباء المطلوب نشرها‪.‬‬

‫تعطى الصفحة الولى من الصحيفة المكانة الولى في الخراج‪ .‬فهي الواجهة التي تعبّر عن‬
‫شخصية الصحيفة وتبين سياستها وتوجهاتها‪ .‬وثمة مدارس ثلث رئيسة لخراج الصفحة‬
‫الولى من الصحف اليومية‪ :‬أولها المدرسة التقليدية التي تقوم على أساس التوازن الطباعي‬
‫في الشكل‪ .‬وتتصف هذه المدرسة بالرتوب والبعد عن الثارة‪ ،‬وفيها مذاهب كثيرة تختلف فيما‬
‫بينها حول مفهوم التوازن‪ ،‬ومن أبرز هذه المذاهب مذهب التوازن الدقيق ومذهب التوازن‬
‫النسبي‪ .‬أما المدرسة الثانية فهي المدرسة المعتدلة التي تقوم على نبذ فكرة التوازن المفتعل‬
‫والجامد وتطبيق المبادئ الفنية في التعبير مع تحقيق النسجام بين أجزاء العمل لتخرج‬
‫الصحيفة وحدة متناسقة متتامة‪ ،‬ومن مذاهب هذه المدرسة مذهب التوازن اللشكلي الذي‬
‫يتجنب قيود الشكل الهندسي‪ ،‬ومذهب التربيع الذي يقوم على أساس تقسيم الصفحة أربعة أقسام‬
‫متساوية‪ ،‬ومذهب الخراج المختلط وهو مذهب متطرف يتعمد فيه المخرج المركز الذي يقوم‬
‫على تطبيق نظرية البؤر لبراز الموضوع الكثر أهمية من بين سائر موضوعات الصفحة‪.‬‬
‫أما المدرسة الثالثة فهي المدرسة المحدثة‪ ،‬وهي امتداد لحركة التجديد في الفن وفي الطباعة‪،‬‬
‫وتسعى إلى أن تكون الصفحة معبرة عن مضمونها تعبيرا حيا طبيعيا من دون تقيد بأي شكل‬
‫أو تقليد طباعي‪ .‬ومن مذاهب هذه المدرسة مذهب التجديد الوظيفي الذي يرى أن الوظيفة هي‬
‫التي تحدد شكل الصفحة وبنيتها‪ ،‬ومذهب الخراج الفقي الذي يعد تطويرا لفكرة حركة العين‬
‫أفقيا وليس عموديا في أثناء القراءة‪ ،‬ومذهب الخراج المختلط وهو مذهب متطرف يتعمد فيه‬
‫المخرج تحطيم كل قيود الشكل‪ ،‬ول يرى في الصفحة وحدة متكاملة بل يعالج كل موضوع‬
‫من موضوعاتها معالجة مستقلة‪.‬‬

‫تتميز الصفحات الداخلية في الصحيفة من الصفحة الولى بأنها تجمع بين مواد التحرير‬
‫والعلن‪ .‬ويجب عند إخراج هذه الصفحات تحقيق التوازن والنسجام في عرض موادها وشد‬
‫انتباه القارئ إلى ما تحويه‪ .‬ويسهم قسم العلن إسهاما كبيرا في تصميم هذه الصفحات‬
‫وحجز أماكن العلن فيها‪ ،‬وله في ذلك أساليب منوعة‪ ،‬أما المخرج فيختص بتوزيع مواد‬
‫التحرير على المساحات المتبقية منها‪.‬‬

‫تزداد أهمية المخرج ودوره في إخراج المجلت لسباب كثيرة‪ .‬ومن هذه السباب تنوع‬
‫المجلت من حيث أدوار صدورها وحجمها وطرائق طباعتها ونوعية الورق المستعمل‬
‫واللوان‪ .‬وجمهور المجلت أشد خصوصية في الغالب من قراء الصحف فقد يكون أكثر جدية‬
‫وأعلى ثقافة وأشد تعلقا بالمجلة التي يفضلها‪ ،‬كما أن المجلة توفر للمخرج إمكانات أكبر‬
‫لتطبيق أسس الخراج الفنية والتصرف بحرية مع إعطاء المجلة شخصية مميزة وإسباغ نكهة‬
‫خاصة عليها ومساعدتها على مزاحمة التلفزيون والمجلت الخرى‪ .‬وتتميز المجلة عن‬
‫الصحيفة في أن لها غلفا وجسما‪ ،‬ولكل منهما خصائصه وأسلوب إخراجه‪ .‬ويبدأ إخراج‬
‫المجلة بالتخطيط للعدد المقرر منها‪ ،‬واختيار المواد والعناصر التي يتضمنها كل موضوع‬
‫سينشر في ذلك العدد‪ ،‬ثم توزيع المواد على الصفحات ووضع نماذج العرض والتصميمات‬
‫المناسبة لها‪ .‬ويعد تصميم الغلف أهم أعمال المخرج‪ ،‬إذ يفترض فيه أن يعبر عن رأي‬
‫المجلة وأن ينسجم مع شخصيتها وأن يجتذب القارئ إليها ويحقق انتشارها‪ .‬وقد يكون الغلف‬
‫موضوعا مستقلً بذاته‪ ،‬أو إيضاحا لموضوع حوته صفحاتها الداخلية‪ ،‬أو مجرد لوحة جمالية‪،‬‬
‫أو رمزا لغير‪ .‬أما جسم المجلة فيجب أن يحقق تماسك مواد المجلة وتعاقب موضوعاتها‬
‫بأسلوب يدفع القارئ إلى مطالعتها من دون كلل من الغلف إلى الغلف‪.‬‬
‫الفصل الول ))‬

‫‪-‬‬
‫يعرف قاموس ( ويبستر ) التصميم بأنه عملية اختيار للوسائط والوسائل والعناصر وباتكار‬
‫الساليب لنتاج ما ينبغي أن يكون كافيا لشباع حاجة محددة ‪.‬‬

‫‪ -‬يقول روبرت سكوت إن التصميم الخلق يؤدي لتحقيق الغرض الذي وضع لجله ‪.‬‬

‫‪ -‬يرى ماجيور بفلين أن التصميم تنظبم الخامات والعناصر بطريقة تحقق غرضا محددا ‪.‬‬

‫‪ -‬يرى باول جريليو أن التصميم خطة للتنظيم فهو يعبر عن الخامة التي صنع منها ‪.‬‬

‫‪ -‬التصميم الفعال هو الذي يفي بالغرض الذي وضع من أجله ‪ ،‬ويسير في اتساق مع‬
‫القوانين الطبيعية الصلية للتطور وتتسم بالشمولية ‪.‬‬

‫‪ -‬يعرف ديري كريستفر جونس التصميم بأنه يقوم على مزيج من أنطشة العلم وأنشطة‬
‫الفن ‪ ،‬ففيه مقومات الجمال وفيه المنهج ‪.‬‬

‫‪ -‬تعرّف فر عبد المنعم التصميم بأنه عملية تخطيط أو وضع لهدف ‪.‬‬

‫‪ -‬يشمل التصميم معنيين متعاقبين هما ‪ :‬وضع الهيكل الساس للصحيفة – تنسيق عناصر‬
‫كل صفحة في كل عدد بشكل دوري ‪.‬‬

‫‪ -‬التصميم ينشأ في ذهن المصمم وتوجهه وإرادته فهو عملية خلق وابتكار ‪ ،‬ويعتمد على‬
‫مقدرة المصمم نفسه ‪.‬‬

‫‪ -‬التصميم نشاط هادف يوضع لتصورمدرك ويهدف لشباع حاجة حقيقية لدى الجمهور‬
‫المستهدف ‪.‬‬

‫‪ -‬التصميم عملية اجتماعية هي نتاج لشتراك جهود عدد كبير من المتخصصين ‪.‬‬

‫‪ -‬التصميم عملية غير محددة بداية أو نهاية وتتضمن قدرا من التفاعل بين طرفين أو اكثر‬
‫‪.‬‬

‫‪ -‬التصميم خطة وهذا يعني أن التصميم عمل ذهني وعملي منظم ‪.‬‬

‫‪ -‬الهيئة العامة للشكل المصمم ل تتبلور بشكلها النهائي إل إذا تحولت من حالة فوضى‬
‫لحالة نظام ‪.‬‬

‫‪ -‬يرى بفلين أن الفوضى ما هي إل نظام لم يفهم بعد ‪.‬‬


‫‪ -‬تبدأ الخطة المنظمة لنشاء تصميم معين بفكرة واخيتار موضوع والتخطيط له ‪.‬‬

‫‪ -‬تلتقي الشمولية مع كون التصميم عملية في أن كل الخاصتين عامتان وكاملتان في الوقت‬


‫نفسه ‪.‬‬

‫‪ -‬التصميم يحتاج لعناصر وخامات هي الخط والشكل واللون والملمس ودرجة اللون ‪.‬‬

‫‪ -‬نظر المؤلفون للصفحات المطبوعة على أنها تجميع للعناصر التيبوغرافية ‪.‬‬

‫‪ -‬مصطلح ‪ Make up‬هو استعارة من فنون التزويق أو التهذيب أو تحسين المظهر‬


‫ويترجم بالتوضيب ‪.‬‬

‫‪ -‬مصطلح ‪ Basic Format‬هو اشتقاق من قطوع الصحف ويترجم بالشكل الساسي‬


‫للمطبوعة ‪.‬‬

‫‪ -‬مصطلح ‪ Decoration‬هو استعارة من فنون العمارة ويترجم بالدوكرة ‪.‬‬

‫‪ -‬مصطلح ‪ Coordination‬يترجم بالتنسيق أو التناسق أو ترتيب الشياء المجمعة‬


‫في حيز معين ‪.‬‬

‫‪ -‬مصطلح ‪ Miss in Page‬للدللة على تقسيم الصفحة ويترافق مع ترسيم السفحة أو‬
‫تخطيطها ‪.‬‬

‫‪ -‬مصطلح ‪ Composition‬يترجم بالتركيب أو التكوين أو تجميع العناصر المكونة‬


‫للصفحة ‪.‬‬

‫‪ -‬مصطلح ‪ Design‬هو أكثر المصطلحات شيوعا ويترجم بالتصميم ‪.‬‬

‫‪ -‬مصطلح ‪ Lay Out‬يعد أكثر المصطلحات تداولً للدللة على مفهوم الخراج الصحفي‬
‫‪.‬‬

‫‪ -‬يفرق الباحثون أن التيبوغرافيا تنحصر مهمته في القواعد التي تحكم استخدام العناصر‬
‫التيبوغرافية ‪ ,‬فيما يتعلق الخراج الصحفي بتوزيع الوحدات التيبوغرافية فوق حيز الصفحة‬
‫‪.‬‬

‫‪ -‬يحدد رولد إيفانس هدفين أساسيين للخراج الصحفي هما التنظيم والبراز ‪.‬‬

‫‪ -‬وظائف الخراج الصحفي هي ‪ :‬جذب انتباه القارئ – إثارة الهتمام – تحديد الملمح‬
‫الشكلية – تمييز الصحيفة عن غيرها من الصحف – تقديم الصفحة بحلة بهية – تجسيد‬
‫الرسالة التصالية – تقويم الرسائل العلمية المنشورة – تحديد علقة التجاور بين عناصر‬
‫الشكل على أسس علمية – نشر أكبر عدد ممكن من الخبار – التعبير عن سياسة الصحيفة‬
‫– تسهيل عملية القراءة – إراحة بصر القراء – تنظيم عملية القراءة – توفير وقت القراء‬
‫– توزيع العناصر التيبوغرافية بشكل يوجه حركة عين القارئ – الرتقاء بذوق القارئ ‪.‬‬

‫‪ -‬من وظائف الخراج الصحفي جذب انتباه القارئ من خلل تفرد الصحيفة ببعض الملمح‬
‫التيبوغرافية في السوق الصحفية ‪.‬‬

‫‪ -‬من وظائف الخراج الصحفي إثارة اهتمام القراء من خلل بعض الجراءات الشكلية التي‬
‫تدفع القارئ لشراء الصحيفة ‪.‬‬

‫‪ -‬يضطلع الخراج الصحفي بدور تفرد الصحيفة عن غيرها ‪ ،‬لن القراء يطالعون شكل‬
‫الصحف قبل المضمون ‪.‬‬

‫‪ -‬من وظائف الخراج الصحفي إراحة بصر القراء من خلل تنسيق العناصر الشكلية على‬
‫الصفحة ‪.‬‬

‫‪ -‬من وظائف الخراج الصحفي الرتقاء بذوق القراء من خلل تقديم إخراج يقوم على‬
‫أسس علمية ‪.‬‬

‫‪ -‬عندما يفشل المخرج في المساك بعين القارئ أو في تمثيل العلقات الموضوعية بين‬
‫المواد التحريرية أو في تمثيل فكر المحرر فإن التصال يصبح مفقودا ‪.‬‬

‫‪ -‬المدخل الحسي التخميني يعتمد على الخبرة والتجارب الشخصية المتراكمة أو تجارب‬
‫الخرين المستمدة من التجرية و الخطأ ‪.‬‬

‫‪ -‬المدخل العلمي التجريبي يعتمد على نتائج البحوث العلمية في مجالت الصحافة ‪ ،‬وهذا‬
‫المدخل حديث العهد ‪.‬‬

‫‪ -‬يوظف المدخل العلمي التجريبي العديد من النماط البحثية مثل نمط بحوث القارئية ونمط‬
‫بحوث المقروئية ونمط بحوث سمات القراء ‪.‬‬

‫‪ -‬المخرج الصحفي المنفذ هو سكرتير التحرير التنفيذي ‪.‬‬

‫‪ -‬المخرج الصحفي المصمم المنفذ هو الذي يتولى تصميم وتنفيذ صفحات الجريدة ‪.‬‬

‫‪ -‬الصحفي الفني هو سكرتير التحرير الفني ومهمته تحويل المواد الصحفية المكتوبة‬
‫والمصورة وفقا لرؤية المشرف أو المدير الفن لواقع تيبوغرافي ‪.‬‬

‫‪ -‬من وظائف الخراج الصحفي تجسيد الرسالة التصالية وتعني انعكاس المحتوى المنشور‬
‫بشقيه المعلن والمخفي ‪.‬‬

‫‪ -‬يضطلع المخرج الصحفي بعدد من الوظائف ‪ :‬تلقي المواد المكتوبة مزودة بالصور من‬
‫قسم التحرير – توزيع العناصر على الصفحة – إرسال مواد التحرير المكتوبة لقسم الجمع –‬
‫رسم نموذج الصفحة ( ماكيت ) – تحديد أولويات كل موضوع معد للنشر – إرسال النسخ‬
‫المجموعة لقسم المراجعة اللغوية أو قسم التصحيح – استخراج تجارب المراجعة النهائية –‬
‫متابعة طباعة الصحيفة ‪.‬‬
‫‪ -‬من وظائف الخراج الصحفي توفير وقت القراء من خلل التبويب ونشر ارقام الصفحات‬
‫والشارة لرقم الصفحات التي تحتوي التتمة ‪.‬‬

‫‪ -‬من مواصفات المخرج الصحفي ‪ :‬خبرة تحريرية – حس جمالي – خبرة فنية – خبرة‬
‫بأذواق القراء – خبرة تسويقية – خبرة قانونية – خبرات شخصية ‪.‬‬

‫‪ -‬يقصد بالخبرة التحريرية لدى المخرج الصحفي أن يكون عارفا بأصول وقواعد التحرير‬
‫الصحفي ‪.‬‬

‫‪ -‬يقصد بالخبرة الفنية لدى المخرج الصحفي معرفة إمكانات صحيفته الطباعية ‪.‬‬

‫‪ -‬يقصد بالخبرة التسويقية لدى المخرج الصحفي اللمام بأهداف الصحيفة وإبرازها إخراجيا‬
‫‪.‬‬

‫‪ -‬يقصد بالخبرة القانونية لدى المخرج الصحفي اللمام بالمحذورات القانونية‬

‫الفصل الثاني ))‬

‫‪ -‬النقطة هي الثر الذي تحدثه أي وسيلة كتابية على أرضية ‪ ،‬وتظهر للعين حين تتباين مع‬
‫الرضية التي كتبت عليها ‪.‬‬
‫‪ -‬الحروف هي مجموعة نقاط متلصقة ‪ ،‬والصور هي مجموعة نقاط متجاورة ‪.‬‬

‫‪ -‬من وظائف الخطوط ‪ :‬تمنح الحروف المجموعة والمخطوطة هيئاتها المرئية – تحدد‬
‫الشكال وتميزها – تسهم في خلق أعمدة الصحيفة – وسائل تقليدية للفصل بين المواد ‪.‬‬

‫‪ -‬تحدد الخطوط الشكال وتميزها في المجالت التالية ‪ :‬تحدد حيزا من المساحة المطبوعة‬
‫– الخطوط في حواف الصور – الخطوط في حواف الحروف – الخطوط في حواف الرضيات‬
‫‪.‬‬

‫‪ -‬يلجأ المصصم لتحديد حواف الصورة الديكوبية ( مفرغة الخلفية ) لزيادة إبرازها وتأكيد‬
‫معاني يود المصمم لفت النظر إليها ‪.‬‬

‫‪ -‬إذا التقت الفواصل العريضة مع جدول طولي تكون زاوية تحدد مساحة قد تكون كبيرة أو‬
‫صغيرة ‪.‬‬

‫‪ -‬إذا التقت الخطوط بين زاويتين تشكل إطارا ‪.‬‬

‫‪ -‬أذا فتح الطار من أحد ركنيه أو لم يكتمل شكله الهندسي يسمي إطارا ناقصا ‪.‬‬

‫‪ -‬تسهم الخطوط في خلق حركة على الصفحة وهي حركة إدراكية ‪.‬‬

‫‪ -‬تجمع الخيوط المستقيمة طابع القوة والشدة والصرامة ‪ ،‬وتجمع الخطوط المنحنية بين‬
‫الليونة والرشاقة والسلسة ‪.‬‬

‫‪ -‬للخطوط كمكون تصميمي عدة أشكال هي ‪ :‬المستقيم – المنحني – المنسكر – المتموج ‪.‬‬

‫‪ -‬تمنح الخطوط الطولية الصفحة التنظيم وتدفع على التركيز على الصفحة ‪.‬‬

‫‪ -‬تمنح الخطوط الفقية الصفحة أوزانا تيبوغرافية ‪.‬‬

‫‪ -‬تتميز الخطوط المنحنية برشاقتها و قدرتها على تحريك التصميم ‪.‬‬

‫‪ -‬في حال عدم التقاء طرفي الخط المنحني تتكون أشكال ل نهائية لها خصائص جمالية‬
‫متنوعة ‪.‬‬

‫‪ -‬يعرّف قاموس ويبستر شكل الصحيفة بأنه مساحة الصفحة وعدد أعمدتها ‪.‬‬

‫‪ -‬ل يكاد يظهر المثلث إل في المجال البصري المحيط للكتلة العنوانية المخرجة بأسلوب‬
‫الهرم أو نصف الهرم ‪.‬‬

‫‪ -‬يعتبر المستطيل الشكل الكثر شيوعا في المواد المطبوعة لنه يحقق نوعا من الحيوية ‪.‬‬
‫‪ -‬تتميز الشكال الدائرية بالحركة والحيوية ‪ ،‬لن الشكل الدائري ل يمتلك أي قيمة‬
‫استقرارية ‪.‬‬

‫‪ -‬ينصح بعض التيبوغرافيين بتجنب الشكال الدائرية والبيضوية لنها تفتقر للبساطة ‪.‬‬

‫‪ -‬تنشر الصورة ممزقة الحواف للتدليل على الضياع والعذاب والمستقبل الغامض ‪.‬‬

‫‪ -‬يتم إنتاج الصورة متلشية الحواف عن طريق إزالة النمط النقطي تدريجيا من حواف‬
‫الصورة ‪.‬‬

‫‪ -‬تعتبر الصورة محذوفة الخلفية ( الديكوبية ) من أكثر الصور لفتا للنظر ‪ ،‬وتتميز بإبرازها‬
‫لعنصر الحركة ‪.‬‬

‫‪ -‬ترصد الشكال غير الهندسية بالجوانب التالية ‪ :‬الصورة ممزقة الحواف – المتلشية‬
‫الحواف – محذوفة الخلفية ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن تقسيم أشكال الحروف والرضيات في التصميمات المختلفة في الصحافة إلى ‪:‬‬
‫الحروف على أرضيات داكنة – الحروف على أرضيات شبكية ‪.‬‬

‫‪ -‬كلما قل عدد النقاط في كل بوصة انخفض التباين بين الشكل وأرضيته ‪.‬‬

‫‪ -‬يعيب الشكال اليجابية على أرضيات رمادية قلة التباين بين حروف المتن والرضية‬
‫المطبوعة عليها مما يعوق عملية القراءة ‪.‬‬

‫‪ -‬يعيب الشكال السلبية على أرضيات رمادية ‪ :‬تعيير نوع الجهد الذي يبذله القارئ وفي‬
‫ذلك إرهاق – انخفاض الفرق في الطاقة الضوئية المنعكسة بين الشكل والرضية وبالتالي‬
‫قلة الوضوح ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن رؤية الفراغ في التصميم الصحفي في عدة مناطق ‪ :‬هامش الصفحة – حول‬
‫العناوين – حول المتن والصورة – بين أنواع الموضوعات أو الجداول والفواصل –بين‬
‫سطور الموضوع الواحد – حول العناوين الفرعية – بين الحروف والكلمات ‪.‬‬

‫‪ -‬ل ينصح بمد أو ضغط الحروف أو الكلمات بشكل مبالغ فيه لنها تقلل من كمية الفراغ‬
‫وتقلل من المقروئية ‪.‬‬

‫‪ -‬يستفيد المصمم من الفراغ لتحقيق مجموعة وظائف ‪ :‬إراحة بصر القارئ – تسهيل‬
‫القراءة – إيجاد رابطة بين العناصر – يمنح الحساس بالبعد الثالث – إضفاء الهمية –‬
‫يمنح الحيوية ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن للمخرج الصحفي توظيف الحجم بعدة مجالت منها ‪ :‬تنظيم القراءة – التعبير عن‬
‫الهمية – إضفاء اهتمام على بعض الموضوعات – تحقيق جاذبية صفحة – التعبير عن‬
‫المسافة – التعريف بالحجم الحقيقي للشياء – ملء الفراغ – تحقيق الوحدة ‪.‬‬

‫‪ -‬زيادة الفراغ أعلى العنوان تجعله ينتمي لما بعده ‪.‬‬

‫‪ -‬للملمس في التصميم نوعان ‪ :‬ملمس حقيقي – ملمس مرئي ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن توظيف الملمس في التصميم المطبوع في عدة مجالت ‪ :‬إيجاد علقة بين الشكل‬
‫والرضية – منح المطبوعة إحساسا معينا – خلق التباين – منح الحساس بالثراء والعمق‬
‫والحيوية والنشاط ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن الستفادة من عنصر القيمة في التصميم الصحفي في المجالت التالية ‪ :‬وسيلة‬


‫فصل بصري – توجيه عين القارئ عبر الصفحة – خلق نمط عام – خداع العمق – إبراز‬
‫عنصر معين – ترتيب عناصر التصميم ‪.‬‬

‫الفصل الثالث ))‬

‫‪ -‬يختلف كنه كل لون عن اللوان الخرى باختلف طول موجته الضوئية ‪.‬‬

‫‪ -‬يصنف مونسل الكناه اللونية لخمسة أنواع رئيسية هي ‪ :‬الحمر – الخضر – الزرق –‬
‫الصفر – البنفسجي ‪.‬‬

‫‪ -‬يرى بعض التيبوغرافيين أك نه اللون هو البعد اللوني الذي يشير لمجال الدراكات‬
‫اللونية ‪.‬‬

‫‪ -‬قيمة اللون هي الضاءة أو العتام النسبي للون ‪.‬‬

‫‪ -‬يطلق على التشبع شدة اللون أو كثافة اللون وصفائه ‪.‬‬


‫‪ -‬تنقسم اللوان إلى أولية – ثانوية – وسيطة ‪.‬‬

‫‪ -‬اللوان الولية هي الحمر والصفر والزرق ‪.‬‬

‫‪ -‬اللوان الثانوية هي التي تنتج عن خلط لونين من اللوان الولية وهي البرتقالي‬
‫والخضر والبنفسجي ‪.‬‬

‫‪ -‬اللوان الوسيطة هي التي تقع بين اللوان الولية والثانوية ‪.‬‬

‫‪ -‬يطلق على المجال الممتد بين اللونين الزرق والخضر من الدائرة اللونية اللوان الباردة‬
‫‪.‬‬

‫‪ -‬يطلق على المجال الممتد بين اللونين البرتقالي والحمر من الدائرة اللونية اللوان‬
‫الدافئة‪.‬‬

‫‪ -‬اللون الحمر هو أطول الموجات حيث يبلغ طول موجته ( ‪ ) 7000‬أنغستروم ‪.‬‬

‫‪ -‬يتميز الزرق بقصر موجته إذ ل يزيد طوله الموجي على ( ‪ ) 4732‬أنغستروم ‪.‬‬

‫‪ -‬للون وظائف عديد في التمصميم أهمها ‪ :‬يجذب النتباه – تأثيرات سيكولوجية – يطور‬
‫الرتباطات بأشياء معينة ويساعد على التذكر – يخلق جوا مواتيا – ينظم العناصر المرئية‬
‫ويربطها بعضها مع بعض ‪.‬‬

‫‪ -‬إن اللوان الدافئة مثيرة وتبعث على المرح والحياة والحوال الشعورية كالحركة والنفعال‬
‫‪.‬‬

‫‪ -‬يرمز اللون الحمر للثورة والقوة والنشاط والدم والقتال والعنف ‪ ،‬وهو لون التحيز‬
‫المطلق والنفعال بل قيود ‪.‬‬

‫‪ -‬يفضل الكثيرون اللون الحمر لنه يضاعف نشاطهم وحيويتهم ويساهم في إدخال السرور‬
‫لنفوسهم ‪.‬‬

‫‪ -‬يصلح اللون الحمر لمن يتمتعون بعواطف جياشة وللعابسين والذين يلزمهم الشعور‬
‫بالنقباض ‪ ،‬ول يناسب الشخاص سريعي التاثر والنفعال ‪.‬‬

‫‪ -‬للون الزرق تأثير شديد على العين لنه يثير مشاعر متناقضة بين الثارة والسترخاء ‪.‬‬

‫‪ -‬يعد اللون الزرق رمزا للعلو والشموخ والسمو والرتفاع والميل إلى الرومانسية‬
‫لرتباطه بلون السماء ‪.‬‬

‫‪ -‬يرتبط اللون الصفر بالشراق واللمعان والشخصية الصافية الناعمة والمثيرة ‪.‬‬
‫‪ -‬يمنح اللون البرتقالي انطباعا بالدفء والسعادة لنه يمثل لون وهج النيران الكثيف ‪.‬‬

‫‪ -‬يحمل اللون الخضر ما يرمز له الربيع من عطاء ونماء وطيبة متناهية ‪ ،‬ويدل على‬
‫شخصية بسيطة تكره التعقيد ‪.‬‬

‫‪ -‬يبعث الخضر في النفس شعورا بالتفاؤل والقبال على الحياة ويخفف الحساس بارتفاع‬
‫درجات الحرارة ‪.‬‬

‫‪ -‬اللون البنفسجي هون رمز العاطفة والعشاق ‪ ،‬يثير الخيال ويدعو للعاطفة الرقيقة كما‬
‫يرمز للبداع ‪.‬‬

‫‪ -‬اللوان المحايدة ( التيبوغرافية ) هي البيض والسود والرمادي ‪.‬‬

‫‪ -‬من أشكال التوافق بين اللوان ‪ :‬التوافق الحادي – التوافق المتجانس أو المستمر –‬
‫توافق اللوان المتتامة أو المتقابلة – التوافق الثلثي – توافق اللوان غير المتوافقة ‪.‬‬

‫‪ -‬من التوافق اللوني المتجانس أو المستمر ‪ :‬الزرق و البنفسجي – الحمر والبرتقالي ‪.‬‬

‫‪ -‬من توافق اللوان المتتامة أو المتقابلة ‪ :‬الصفر والبنفسجي – الحمر والخضر –‬


‫الزرق والبرتقالي ‪.‬‬

‫‪ -‬يحدث توافق اللوان غير المتوافقة بالفصل بين اللوان بأحزمة من السود أو البيض أو‬
‫الرمادي أو الذهبي أو الفضي ‪.‬‬

‫‪ -‬دخل اللون في الصحف على إطلقها لعدة عوامل ‪ :‬إثارة القارئ ودفع للقراءة – إضفاء‬
‫الرونق والجاذبية – منح الصحيفة هوية تميزها – عوامل المنافسة – تفضيل القراء‬
‫للصفحات الملونة ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن إرجاع تطور استخدام اللوان في الصحف لعدة عوامل منها ‪ :‬تطورات تقنية إنتاج‬
‫الصور الملونة – دخول الصحف مجال المنافسة – تطور الطباعة الملونة – دخول العلنات‬
‫في الصحف على نطاق واسع – توافر المكانيات المادية والبشرية ‪.‬‬

‫‪ -‬هنلك ثلثة تطبيقات للطباعة الملونة ‪ :‬استخدام اللوان المنفصلة – اللوان المركبة –‬
‫اللوان المصنوعة ‪.‬‬

‫‪ -‬تعتبر الطباعة المركبة من أكثر أشكال الطباعة كلفة ‪.‬‬

‫‪ -‬تستخدم اللوان المصنوعة في طباعة الصول التي تحتوي عددا كبيرا من اللوان ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن تتبع استخدامات اللون في التصميم الصحفي في جانبين ‪ :‬استخدام بعض الصحف‬
‫ورقا ملونا – استخدام اللوان في العناصر التيبوغرافية ‪.‬‬
‫‪ -‬يمكن إيجاز استخدام اللوان في العناصر التيبوغرافية بما يلي ‪ :‬اللوان في الحروف –‬
‫اللوان في الشكال – اللوان في الجداول والفواصل – اللوان في الشكال الثابتة ‪.‬‬

‫‪ -‬تأخذ اللوان في الحروف أحد ثلثة أشكال ‪ :‬اللون في حروف المتن – اللون في حروف‬
‫العناوين – اللووان في حروف العناصر الثابتة ‪.‬‬

‫‪ -‬الشكال هي ‪ :‬الرسوم اليدوية – الصور الفوتوغرافية – اللون في الرضيات ‪.‬‬

‫‪ -‬تعد اللوان في الجداول والفواصل أسوأ الجراءات لعتبارين ‪ :‬هذه العناصر ليست‬
‫مقروءة – تعد من وسائل الفصل التقليدية بين المواد ‪.‬‬

‫الفصل الرابع ))‬

‫‪ -‬السس الصحفية هي ‪ :‬القرب – الهمية – الشهرة – عناصر الجذب – الدللة والمغزى‬


‫– سياسة الصحيفة ‪.‬‬

‫‪ -‬ترتبط السس النفسية في الخراج بمجموعة عوامل منها ‪ :‬السن – النوع – الوراثة –‬
‫المستوى الثقافي – أسلوب القراءة – اللوان ‪.‬‬

‫‪ -‬يقصد بالقرب عدة معان منها ‪ :‬القرب الزماني والمكاني والموضوعي ‪.‬‬

‫‪ -‬يميل الناس لتجميع الشياء على أساس من التماثل أو التوازن أو التناسب ويسمى هذا‬
‫الميل ‪ :‬الميل لتجميع الجزاء في أنماط ‪.‬‬

‫‪ -‬الميل للغلق هو الرغبة الكامنة في رؤية الشياء مكتملة ‪.‬‬

‫‪ -‬تبرز تأثيرات الوراثة في الخراج الصحفي في المستوى البداعي للمخرجين ‪ ،‬وطريقة‬


‫وفهم المحتوى المنشور من قبل القراء ‪.‬‬

‫‪ -‬ترتبط السس الفيزيائية بطريقة رؤية العين البشرية للشياء ‪ ,‬وبقدرة العين على رؤية‬
‫الشياء في مجالها المرئي من حيث العمق والتجاه ‪.‬‬
‫‪ -‬إن قدرة العين على رؤية الضواء أكثر من رؤيتها لللوان ‪.‬‬

‫‪ -‬ترتبط السس الجتماعية بطبيعة المجتمع الذي تصدر به الصحيفة ‪.‬‬

‫‪ -‬السس الفنية هي ‪ :‬الوحدة – التزان – الحركة – التنوع – التباين – التناسب – التنغيم‬


‫– اليقاع – السيادة أو التأكيد – التكامل في أسس التنظيم ‪.‬‬

‫‪ -‬تمثل الوحدة المبدأ الساسي المهيمن في التصميم ويكسبه صفة الكيان العضوي ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن تحقيق الوحدة في تصميم المطبوعات من خلل ‪ :‬علقة الجزء بالجزء على‬
‫الصفحة – علقة الجزء بالكل على الصفحة ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن رصد الوحدة في التصميم الصحفي في النقاط التالية ‪ :‬الوحدة في المساحة –‬


‫الوحدة في الحجم – الوحدة في الشكل – الوحدة في اللون ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن تتبع الوحدة في المساحة في التصميم الصحفي في الجوانب التالية ‪ :‬قطع الجريدة‬
‫– مساحة العمدة – مساحة البياض – مساحة الصور – رأس الصفحة الولة وأسطر أرقام‬
‫الصفحات الداخلية والبواب الثابتة – المساحة العلنية ‪.‬‬

‫‪ -‬ل يقتصر تحقيق الوحدة في اللون على تكرار الكناه بل يتحققق أيضا من خلل التماثل‬
‫في القيم اللونية بما يشكل سمة مميزة لمجموعة اللوان المستخدمة معا ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن تحقيق التزان فيما يلي ‪ :‬الحجم – المساحة – الشكل – القيمة – اللون ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن التمييز بين ثلثة أنواع للقيم في الشكال المطبوعة ‪ :‬قيمة اللون – قيمة كثافة‬
‫الحروف – قيمة التنظيم ‪.‬‬

‫‪ -‬كلما اقترب الموضوع من المركز العنصري ازداد ثقلً ‪.‬‬

‫‪ -‬للتزان في المطبوعات عدة أشكال هي ‪ :‬التزان المحوري – التزان غير المتماثل ( غير‬
‫المحوري ) – التزان الوهمي ‪.‬‬

‫‪ -‬من أنواع التزان المحوري ‪ :‬التزان المحوري المتماثل – التزان المتماثل المرن ‪.‬‬

‫‪ -‬يعتبر التزان المحوري التماثل أكثر أنواع التزان وضوحا ‪ ،‬لذلك فهو أكثرها افتقارا‬
‫للتنوع ‪.‬‬

‫‪ -‬يقاس التزان غير المتماثل بالتقدير الشخصي والحساس والقدرة على التذوق لنه يتميز‬
‫بالحركة والمرونة والنطلق في التكوين التشكيلي والبداع والتنويع ‪.‬‬

‫‪ -‬يقوم التزان غير المتماثل على قاعدة توزيع العناصر وفقا للمركز البصري ‪.‬‬
‫‪ -‬يقوم التزان الوهمي على قاعدة تنظيم قوى الجذب والتنافر بين الشياء في المجال‬
‫المرئي ‪.‬‬

‫‪ -‬يحرر التزان الوهمي المصمم من أي قيود مسبقة بإنتاج صفحة متزنة من خلل توظيف‬
‫أسس التصميم الفني دون تعارض ‪.‬‬

‫‪ -‬يعتبر التزان الوهمي أحد الشكال التي فرضتها أساليب الخراج الحديثة ‪.‬‬

‫‪ -‬يعتبر التزان الوهمي من أفضل النواع على الرغم من صعوبته بضرورة تكبير عنصر‬
‫تبيوغرافي ليحتل موقعا متميزا في التصميم ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن أن نميز نوعين أساسيين من اشكال الحركات ‪ :‬حركة دورية – حركة غير دورية ‪.‬‬

‫‪ -‬للحركة في التصميم ثلثة اتجاهات أساسية هي ‪ :‬الحركة الفقية – الحركة الرأسية –‬


‫الحركة في العمق ‪.‬‬

‫‪ -‬تتضمن الحركة فكرتين أساسيتين هما التغير والزمن ‪.‬‬

‫‪ -‬يرتبط التجاه والحركة في تصميم المطوبعات بهدف حذب انتباه القارئ لنقطة البداية ‪.‬‬

‫‪ -‬تهدف الحركة في التصميم الصحفي لتحقيق مجموعة أغراض أهمها ‪ :‬إضفاء الحيوية‬
‫والفاعلية – خلق دائرة من العلقات المغلقة – التحكم في توجيه البصر ‪.‬‬

‫‪ -‬اساس الحركة في التصميم حركة ذهنية إدراكية لها نوعين ‪ :‬حركة تعتمد على عناصر‬
‫التصميم نفسها – حركة تعتمد على التصورات الموجودة في الذاكرة ‪.‬‬

‫‪ -‬الركنان اليمن العلوي واليسر السفلي ركنان ضحلن بصريا ينبغي أن نعززهما بعناصر‬
‫إضافية هي نتيجة توصلت لها تجرية المدخل القطري في القراءة ‪.‬‬

‫‪ -‬يعد عالم النفس سكينر عام ‪ 1941‬أول من اشار لسلوك الرؤية ‪.‬‬

‫‪ -‬تعتمد تجرية مدخل الستجابة المشروطة على نظريات المدرسة السلوكية ‪.‬‬

‫‪ -‬إذا تم تعزيز سلوم معين مرة بمكافأة أو ثواب ‪ ،‬فهذا السلون يمكن أن يصبح عادة ‪ ،‬هي‬
‫نتيجة توصلت إليها تجرية مدخل الستجابة المشروطة ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن الستفادة من نظرية مدخل الستجابة المشروطة في التصميم والتحكم في مسار‬


‫حركة عين القارئ على الصفحة ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن دراسة تطبيق التنوع تيبوغرافيا فيما يلي ‪ :‬التنوع في الحجم – التنوع في الشكل –‬
‫التنوع في المساحة – التنوع في القيمة – التنوع في اللون ‪.‬‬
‫‪ -‬إن الحروف ذات الحجام المتساوية تمنح إحساسا بالرتابة ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن استثمار التنوع اللوني في التصميم في جانبين ‪ :‬استخدام نفس كنه اللون مع تغير‬
‫تشبعه – تعير كنه اللون ‪.‬‬

‫‪ -‬يعني التباين الفتراق والتهاجر ‪.‬‬

‫‪ -‬يتحقق التباين في اللون باستخدام أكثر من كنه لون والمخالفة في استخدام الشكل الملون‬
‫وأرضيته أو الشكل البيض والسود وأرضيته الملونة ‪.‬‬

‫‪ -‬النسبة هي مقارنة بين شيئين من نوع واحد ‪ ،‬بينما التناسب فهو التشابه ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن دراسة النسبة في مستويين ‪ :‬النسبة المألوفة – النسب غير المألوفة ‪.‬‬

‫‪ -‬النسب المألوفة هي النسب الناشئة بين البعاد المختلفة ‪ ،‬وتدرك بسهولة وبساطة ‪.‬‬

‫‪ -‬يسمي بعض الباحثين النسب غير المألوفة بالنسب المركبة ‪.‬‬

‫‪ -‬من أنواع النسب غير المألوفة ‪ :‬النسبة الهندسية – النسبة الذهبية ‪.‬‬

‫‪ -‬من تطبيقات النسبة الذهبية ‪ :‬المستطيل الذهبي – المستطيل جذر خمسة –‬

‫‪ -‬التنغيم يعني استمرار العلقة السليمة بين العناصر والوحدات المكونة للتصميم ‪.‬‬

‫‪ -‬يتحقق التنغيم من خلل التتالي والمبادلة بين وحدتين أو اكثر ‪.‬‬

‫‪ -‬التنغيم في الصفحة قد يحققه عنصر صغر كالشارات والعلمات الزخرفية أو الفواصل أو‬
‫الجداول أو البياض ‪.‬‬

‫‪ -‬اليقاع في التصميم هو القانون الذي ينظم الصراع بين المتناقضات الموجودة فيه ‪.‬‬

‫‪ -‬يصنف خبراء التصميم اليقاع في خمسة أنواع أساسية ‪ :‬إيقاع رتيب – أيقاع غير رتيب‬
‫– إيقاع حر – إيقاع متناقض – إيقاع متزايد ‪.‬‬

‫‪ -‬يصنف بعض الباحثين اليقاع في قسمين ‪ :‬إيقاع ثابت وإيقاع متغير – إيقاع بسيط‬
‫وإيقاع مركب وإيقاع معقد ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن تحقيق اليقاع في الصحف بعدة وسائل منها ‪ :‬التكرار – التبادل – التوالي ‪.‬‬
‫الفصل الخامس ))‬

‫‪ -‬تقسم الستعدادات الشخصية إلى ثلثة أنواع رئيسية ‪ :‬استعدادات الطبيعة أو القدرات‬
‫الخاصة ‪ -‬الخلفية العلمية أو التحصيل الدراسي العام والمتخصص – الخبرة الفنية والعلمية‬
‫‪.‬‬

‫‪ -‬هناك خطوات يمكن أن يمر بها الفرد ليصل لعملية البداع في التصميم ‪ :‬الدراك – التأمل‬
‫والتفكير – العداد والتجهيز – المراجعة ‪.‬‬

‫‪ -‬النطباعات ليست تراكمية ‪ ،‬وإنما تخضع لتفسير العقل لما يستقبله ‪.‬‬

‫‪ -‬الدراك هي عملية عقلية معرفية نستطيع من خللها معرفة الشياء في هويتها الملئمة ‪.‬‬

‫‪ -‬هنالك مجموعة من المبادئ والقوانين توفر التنظيم ومعنى الدراك وهي ‪ :‬التقارب –‬
‫الغلق – الستمرار – المتلء – العلقة بين الشكل والرضية ‪.‬‬

‫‪ -‬الغلق هو الميل لدراك الشياء الناقصة مكتملة ‪.‬‬

‫‪ -‬المتلء هو الميل لدراك الشكل على أنه شكل جيد بقدر المكان في إطار شروط المثير‬

‫‪ -‬الستمرار هو الميل لدراك الشياء كنماذج مستمرة بد ًل من إدراكها كأجزاء منفصلة‬


‫وساكنة ‪.‬‬

‫‪ -‬التفكير كعملية له مجموعة خصائص أهمها ‪ :‬يعتمد على ما استقر في ذهن النسان من‬
‫معلومات – ينطلق من الخبرية الحسية – انعكاس للعلقات والروابط بين الظاهرات‬
‫والحداث والشياء في شكل لفظي أو رمزي – يرتبط بالنشاط العملي للنسان – هو دالة‬
‫الشخصية ‪.‬‬

‫‪ -‬التفكير عملية معقدة تتألف من عمليات عقلية تشمل مجموعة أنشطة ‪ :‬المقارنة –‬
‫التصنيف – التنظيم – التجريد – التعميم – الرتباط بالمحسوسات – التحليل – التركيب –‬
‫الستدلل ‪.‬‬

‫‪ -‬يحقق التصميم الصحفي مجموعة وظائف يمكن تقسيمها لنوعين ‪ :‬وظائف جمالية –‬
‫وظائف وظيفية ‪.‬‬
‫‪ -‬الوظائف الجمالية هي ‪ :‬جذب انتباه القراء – إثارة الهتمام – منح القارئ شعورا باللذة‬
‫المعنوية – تقديم الصحيفة بشكل جميل وجذاب – إبراز القيم الجمالية في كل عنصر ‪.‬‬

‫‪ -‬الوظائف الوظيفية هي ‪ :‬إراحة بصر القارئ – جعل القارئ يمعن النظر بالصحيفة –‬
‫توجيه عين القارئ نحو عناصر الرسالة المهمة – تحقيق النسجام والتكامل بين العناصر‬
‫الصحفية – استغلل مساحة الصفحة – تصنيف الموضوعات وتبويبها – إيجاد صلة بين‬
‫الصحيفة والقارئ – تحديد الشخصية المتميزة للصحيفة ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن تقسيم أدوات المخرج الصحفي لنوعين ‪ :‬الودات التقليدية – الدوات الحديثة ‪.‬‬

‫‪ -‬تتألف الدوات التقليدية من ‪ :‬نموذج الصفحة – المسطرة – القلم والممحاة – أطقم‬


‫الحروف الجاهزة وأفرخ العناوين والحروف اللصقة ‪.‬‬

‫‪ -‬لنموذج الصفحة نوعان ‪ :‬ماكيت التصميم – ماكيت التنفيذ ‪.‬‬

‫‪ -‬للمسطرة استخدامات عديدة منها ‪ :‬عد الحروف – تحديد أبعاد الصورة – مسطرة‬
‫الحروف ‪.‬‬

‫‪ -‬أثمر استخدام الحاسبات في اللخراج في نقطتين رئيسيتين ‪ :‬تصميم عناصر الخراج‬


‫الصحفي ‪ -‬ترتيب العناصر مجتمعة على الصفحة ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن تتبع تطبيقات الحاسب اللي في تصميم عناصر الصفحة في النقاط التالية ‪ :‬اختيار‬
‫شكل الحروف – اختيار أحجام الحروف وكثافتها – الرضيات – الصور – الجداول‬
‫والفواصل – تحديد اتساع الجمع – الفراغات بين الكلمات – اللوان – تصميم العناصر‬
‫التيبوغرافية ‪.‬‬

‫‪ -‬حجم الحروف القياسي للنصوص هو ‪ 12 – 10 :‬بنطا ‪.‬‬

‫‪ -‬تقدم الحاسبات العديد من الميزات لستخدام اللوان ‪ :‬إمكانية تلوين أي عنصر تيبوغراف‬
‫– إمكانية اختيار أي لون يريده المصمم ‪ -‬إمكانية المزج بين أكثر من لون – تصحيح‬
‫اللوان ببساطة ‪.‬‬

‫‪ -‬الناشر المكتبي هو أول برنامج متعدد اللغات ‪.‬‬

‫‪ -‬تنقسم مجالت النشر إلى ‪ :‬نشر عام تتضمن الوثائق النصوص والصور – نشر وثائق‬
‫طويلة ومتعددة الفصول – منشورات الجداول ‪.‬‬

‫‪ -‬باستخدام الناشر المكتبي يستطيع المخرج ‪ :‬اختيار الحروف للمتون والعناوين وترتيب‬
‫عناصر الصفحة – اختيار شكل العمدة – إدخال تعديلت فورية على الشاشة ‪.‬‬

‫‪ -‬يعتبر الناشر الصحفي من أوسع برامج التصميم وأكثرها انتشارا لتعدد تطبيقاته ومرونة‬
‫التعامل معه ‪.‬‬
‫‪ -‬يمكن التعامل مع الناشر الصحفي بفكرة القص واللصق اللكتروني ‪.‬‬

‫‪ -‬يعالج برنامج الناشر الصحفي النصوص والصور والرسوم ‪ -‬قادر على تركيب الصفحات‬
‫وإعداد صفحات جاهزة للطباعة وفرز اللوان – يتيح التحكم بكتل المواد المنشورة ودرجة‬
‫ميلها – تصغير الصفحة لمعاينتها قبل الطباعة – قادر على التعامل مع اللوان وفق عدة‬
‫أنظمة – ويتم إنشاء العناصر فيه بأداة القلم ‪.‬‬

‫‪ -‬يمتاز الناشر الصحفي عن المكتبي بسرعة الداء والنتقال من أمر لخر ‪ ,‬والقدرة على‬
‫تكبير وتصغير الصور وتحريكها بزاوية ‪ 360‬درجة ‪ ،‬فضلً عن فصل اللوان ‪.‬‬

‫‪ -‬يتميز برنامج ( كوراك إكسبرس ) في معالجة النصوص وكتل النصوص وربط الصور‬
‫بالفقرات وضمان انسياب النصوص بإحكام – زود بأدوات للجداول والطبقات وتصميم الويب‬
‫وتصدير ملفاته لتلبية احتياجات مصممي الوسائط المتعددة والتعامل مع لغة ‪. HTML‬‬

‫‪ -‬يعوز برنامج ( كوراك إكسبرس ) عدة ميزات منها ‪ :‬قابلية استيراد ملفات الورد وإخفاء‬
‫خطوط الشبكة في الجداول ‪.‬‬

‫‪ -‬يوفر برنامج ( كوراك إكسبرس ) إمكانية الدخول المجاني لموقع التعلم على شبكة‬
‫النترنت والحصول على بعض الميزات ‪.‬‬

‫‪ -‬يحتوي برنامج ( بيج ميكر ) على عدد كبير من الدوات الساسية لعمال النشر العامة ‪،‬‬
‫كما يحتوي على أدوات إنشاء جداول قوائم المحتويات والفهارس ‪.‬‬

‫‪ -‬يستدعي برنامج ( بيج ميكر ) الملفات ويطبعها بسرعة ‪ ،‬ويعتمد عليه في حالة الحاجة‬
‫لحجام حروف كبيرة ‪.‬‬

‫‪ -‬يتميز برنامج ( بيج ميكر ) بسهولة الستخدام وتحتوي على لوحة تشمل الدوات‬
‫الساسية للتصميم ‪ ،‬ولوحة لللوان ‪ ،‬ولوحة خاصة للنماط ‪ ،‬ولوحة المكتبة ‪.‬‬

‫‪ -‬يصنف الخبراء برنامج ( أدوبي إن دزين ) ضمن البرامج الصعبة على المبتدئين مقارنة‬
‫ببرنامج بيج ميكر ‪ ،‬لكن واجهة تطبيقه تساعد المبتدئين ممن لديهم الوقت الكافي للتجريب‬
‫بوجود قائمة مساعدة مصغرة سهلة الستخدام ‪.‬‬

‫‪ -‬استخدم برنامج ( فريم ميكر ) في النشر أكثر من استخدامه من قبل مصممي الغرافيك‬
‫لقدرته على معالجة مئات الصفحات بسرعة وفعالية ‪.‬‬

‫‪ -‬برنامج ( فريم ميكر ) متخصص لمعالجة المستندات الطويلة ‪ ،‬ويحتاج تعلمه لوقت‬
‫وتدريب مكثفين ‪.‬‬
‫__________________‬
‫الفصل السادس ))‬

‫‪ -‬تشكل حروف المتن ما يقارب ‪ %80‬من مساحة الصحيفة ‪.‬‬


‫‪ -‬يخضع استخدام حروف المتن من الناحية التيبوغرافية لعتبار أن تتم قراءتها بيسر وهو‬
‫ما يطلق عليه يسر القراءة والوضوح ‪.‬‬

‫‪ -‬إن سهولة القراءة تشير القابلية الدراكية لقارئ الخريطة ‪.‬‬

‫‪ -‬يسر القراءة يعني الخاصية التي تتمتع بها الحروف والتي تتضمن أقصى قدر من‬
‫السهولة وراحة العين ‪.‬‬

‫‪ -‬يقصد بوضوح القراءة الخاصة التي تتمتع بها الحروف وتساعد على سرعة ملحظة‬
‫وفهم سطر واحد أو مجموعة متضامنة من السطور ‪ ،‬وتتعلق بسرعة رؤية الحروف ‪.‬‬

‫‪ -‬وجه الحرف هو الجزء الذي يشغل أعلى سطح الحرف وتؤخذ منه الطبعة ‪.‬‬

‫‪ -‬تجويف الحرف هي الجزاء المحفورة في وجه الحرف وتساعد على إبراز شكله ‪.‬‬

‫‪ -‬ذقن الحرف أو الرقبة وهو الميل بين طرف الحرف وكتفه ‪.‬‬

‫‪ -‬كتف الحرف هو الجزاء المسطح أو البياض المحيط بوجه الحرف من السفل ويحفظ له‬
‫مكانه في عملية صف الحروف ‪.‬‬

‫‪ -‬فرضة الحرف أو الحزة هو تجويف يقع فوق قدم الحرف ‪.‬‬

‫‪ -‬قدما الحرف هما الجانبان البارزان على حافتي التجويف السفلي للحرف وعليها يستند‬
‫الحرف ‪.‬‬

‫‪ -‬للحرف الطباعي الساخن ثلثة أبعاد ‪ :‬الرتفاع – السمك – الجسم ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن أن تأخذ الحروف أحد شكلين من حيث قوامها بعد طباعتها ‪ :‬إما عادية ومختصرة‬
‫أو الحروف المضغوطة ‪.‬‬

‫ل بالحروف الخرى – طريقة‬


‫‪ -‬ثمة عوامل تؤثر على شكل الحروف أبرزها ‪ :‬ظهوره متص ً‬
‫جمع – طريقة الطباعة – نوع الورق والحبر – إجراءات أخرى تؤثر على شكل الحروف ‪.‬‬

‫‪ -‬يعتمد الحبر المستخدم في الطباعة الغائرة على التبخر وهو ل يمنع انتشار الحبر في ثنايا‬
‫سطح الورق إذا كان ناعما ‪.‬‬

‫‪ -‬يعود إعراض الصحف عن استخدام الرضيات الداكنة مع حروف المتن إلى اعتياد القارئ‬
‫على رؤية الحروف سوداء على الورق البيض وهو ما يحقق تباينا بين الشكل والرضية‬
‫ويسهل قراءة الموضوعات ‪.‬‬

‫‪ -‬يقل عدد سطور العمود الواحد إذا زاد حجم الحروف المجموعة به أسطر هذا العمود ‪.‬‬
‫‪ -‬أحجام الحروف الكبيرة والكثافة السوداء وسيلة غبراز يمكن استثمارها في ‪ :‬مقدمات‬
‫الموضوعات – تباين وإبراز وتأكيد بعض الفقرات ‪.‬‬

‫‪ -‬استخدام الكثافة السوداء في جمع بعض الفقرات يتم على مستويين ‪ :‬انتقاء الفقرات ذات‬
‫الهمية الخاصة – أن توزع هذه الفقرات بشكل مناسب ‪.‬‬

‫‪ -‬تنصح الدراسات أن يكون الحد الدنى لحجم الحروف ( ‪ 9‬بنط ) في حالة الجمع‬
‫الساخن ‪ ،‬و ( ‪ 11‬بنط ) في حالة الجمع البارد ‪.‬‬

‫‪ -‬هناك عوامل تحدد طول السطر ( اتساع الجمع ) ‪ :‬مساحة الصفحة – مساحة الموضوع‬
‫– شكل الحروف – كثافة الحروف – حجم الحروف – طريقة الجمع والطباعة ‪.‬‬

‫‪ -‬استخدام الكثافة السوداء يتيح الجمع باتساع أكبر مع استخدام الحروف والكلمات نفسها‬
‫مما لو جمعت بالبنط البيض لحجم الحرف نفسه ‪.‬‬

‫‪ -‬أقصى مقاس لطول السطر في آلت الجمع السطري يبلغ نحو ‪ 5‬بوصات ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن تتبع بياض المتن في الجوانب التالية ‪ :‬البياض بين الحروف والكلمات – البياض‬
‫بين السطور – البياض بين الفقرات ‪.‬‬

‫‪ -‬يفضل أل يزيد الفاصل بين الكلمات على ثلث حجم البنط المستخدم ‪.‬‬

‫‪ -‬تتأثر كمية البياض بين الكلمات بطراز الحرف وحجمه واتساع السطر ‪.‬‬

‫‪ -‬يرى البعض أن تقليل المسافة بين السطور يجب أن ينحصر في الجزاء التي ل يمضي‬
‫القارئ وقتا في قراءتها كالمقدمة أو تعقيب المحرر ‪.‬‬

‫‪ -‬ينصح الخبراء بإضافة بنطين من البياض بين الفقرات زيادة عن البياض المتروك بين‬
‫السطور لجعل الموضوع أيسر في قراءته ‪.‬‬

‫‪ -‬ل توجد قاعدة ثابتة يتعين على المصمم اتباعها كاسلوب محدد في تصميم القصص‬
‫الخبرية لسباب أهمها ‪ :‬المصمم يراعي سياسة النشر – تصميم المتون يرتبط بكفاءة‬
‫وإمكانات التكنولوجيا المتاحة – تصميم المتن والعناصر الخرى المرتبطة يعتبر أحد الفنون‬
‫التطبيقية وذلك يتوقف على المستوى الدائي والبداعي – الوقت المتاح أمام المصمم لتنفيذ‬
‫التصميم ‪.‬‬

‫‪ -‬من عيوب التصميم على هيئة وحدات منتظمة ‪ :‬صعوبة امتداد العنوان على كامل المتن‬
‫إذا نشر على أكثر من عمود – إذا تكون العنوان من سطرين فسيكون الفراغ يمينه ويساره‬
‫كبيرا – خلو هذا التصميم من الصور ‪.‬‬

‫‪ -‬يمتاز التصميم على هيئة وحدات منتظمة في نشر المتن بسهولة استخدامه ‪ ،‬فضلً عن‬
‫تقسيم الصفحات أو الصفحة لوحدات منتظمة يمكن ترحيل بعضها أو إلغاء بعضها إن لزم‬
‫المر دون أن يؤثر ذلك على البناء الكلي ويساعد في اتباع السلوب الوظيفي والمزج بين‬
‫البناء الرأسي والفقي ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن التفريق بين نوعين من أنواع التفاف المتن ‪ :‬الجمع المحيطي المحكم – الجمع‬
‫المحيطي الفضفاض ‪.‬‬

‫‪ -‬إذا أحاط المتن بالشكل إحاطة دقيقة بحيث تلتصق نهايات سطور المتن يسارا ويمينا‬
‫وبدايات سطوره يمينا بالشكل سمي الجمع المحيطي المحكم ‪.‬‬

‫‪ -‬إذا زاد البياض بينهما عن ذلك ولم يتمكن المصمم من ضبظ نهايات وبدايات السطور‬
‫بدقة سمي الجمع المحيطي الفضفاض ‪.‬‬

‫‪ -‬يلئم أسلون المتن الملتف أو المحيطي القصص الخبرية ويحظطى بقبول على الصفحات‬
‫الخفيفة ‪.‬‬

‫‪ -‬أسلوب التفاف المتن حول الشكل يمنح تصميم القصة الخبرية مجموعة مزايا ‪ :‬يحافظ‬
‫على انسياب متن الموضوع المنشور – يخلق ارتباطا بصريا وموضوعيا بين الشكل والمتن‬
‫الملتف – يحرر المصمم من اللتزام بالتساع التقليدي للعمود – يمنح الصورة المنشورة‬
‫داخل المتن قوة تاثيرية مضافة ‪.‬‬

‫‪ -‬يفضل اتباع تصميم ( تغيير اتساعات الجمع ) في التحقيقات والحاديث الصحفية حيث يتم‬
‫جمع السؤال باتساع والجواب باتساع مغاير ‪ ،‬بالضافة إلى الصفحات الخفيفة ‪.‬‬

‫‪ -‬يفضل عدم اللجوء إلى تصميم ( تغيير اتساعات الجمع ) في الموضوعات الطويلة جدا ‪.‬‬

‫‪ -‬المتن الملتف على شكل رقم ‪ 2‬أو ‪ : 6‬هما من الشكال التي تناسب الموضوعات‬
‫الخبرية المنشورة في أعلى الصفحات الداخلية ‪.‬‬

‫‪ -‬المتن الملتف على شكل حرفي ‪ N‬أو ‪ U‬أو ن ‪ :‬تلئم الموضوعات التي تحتوي على‬
‫صورة أو أكثر قابلة للنشر متقاربة ‪.‬‬

‫‪ -‬المتن على شكل بندقية أو مسدس ‪ :‬تلئم الموضوعات التي تحتوي على مضمون خطر‬
‫أو العراب عن سياسة الصحيفة أو وجهة نظر المحرر فيما كتب حول مسائل ل تحتمل‬
‫التأجيل ‪.‬‬

‫‪ -‬المتن على شكل حرف ‪ : H‬يلئم هذا التصميم الموضوعات الكبيرة ( التحقيقات ) التي‬
‫تحتوي على عدد كبير من وجهات النظر المتباينة ‪.‬‬

‫‪ -‬المتن على شكل حرف ‪ C‬يلئم الموضوعات القصيرة التي تنشر يمين ويسار الصفحة‬
‫والتي تحتوي على صورة غالبا ‪.‬‬

‫‪ -‬في حال اتباع سياسة ترحيل بقايا الموضوعات لصفحات داخلية ينبغي مراعاة ‪ :‬ضرورة‬
‫تسهيل وصول القراء للبقية – إن لم تكن البقية على قدر من الهمية فل داعي لنشرها –‬
‫ضرورة اتباع أسلوب ثابت في نشر المواد المرحلة على اساس الموضوعات ل الشكل –‬
‫الموضوعات الطويلة ليست مجال الصحافة اليومية بل المجلت والصحف المتخصصة –‬
‫أفضل وسيلة لمعالجة بواقي الموضوعات إلغاء بقيته ونشر الموضوع على صفحة واحدة‬
‫باختصاره ونشر مضمونه الكثر أهمية ‪.‬‬

‫‪ -‬من أشكال الحروف أو الكلمات أو الشكال الستهلكية ‪ :‬الستهلكية الساقطة –‬


‫الستهلكية المرتفعة ‪.‬‬

‫‪ -‬هناك مجموعة قواعد إرشادية ل بد من مرعاتها عند استخدام القوال المقتبسة ‪ :‬أن‬
‫يكون القول المقتبس مقتبسا بالفعل وليس ضياغ جديدة لنص – ل بد أن ينسب القول‬
‫المقتبس لشخص محدد – أن يكون القتباس مختصرا – أن يجمع القول المقتبس بحجم‬
‫ل‪.‬‬‫حروف أكبر قلي ً‬

‫‪ -‬أساليب تساعد على كسر حدة رمادية المتن ‪ :‬العناوين الفرعية والرضيات – الحروف‬
‫والكلمات أو الشكال الستهلكية – العلمات الزخرفية – القوال المقتبسة – اللوان –‬
‫علمات الترقيم ‪.‬‬

‫‪ -‬الهدف من الفاصلة التوقف لحظات قليلة ‪ ،‬وتوضع في الماكن التالية ‪ :‬بين الجمل التي‬
‫يتركب من مجموعها كلم تام الفائدة – بين الكلمات المفردة المتصلة بلكمات أخرى – بين‬
‫أنواع الشيء وأقسامه – بعد لفظة المنادى ‪.‬‬

‫‪ -‬الغرض من النقطة المنقوطة توقف القارئ وقفة متوطسة أطول بقليل من الفاصلة ويلغب‬
‫استخدامها في موضعين ‪ :‬بين الجمل الطويلة التي يتركب من مجموعها كلم مفيد – بين‬
‫جملتين تكون الثانية سببا للولى أو مفسرة لها ‪.‬‬

‫‪ -‬تستعمل النقطتان لتوضيح ما بعدهما ويلغب استخدامها في المواضع التالية ‪ :‬بعد القول‬
‫وقبل الكلم المقول – بين الشيء وأقسامه وأنواعه – قبل المثلة التي توضح قاعدة – قبل‬
‫الكلم الذي يوضح ما قبله ‪.‬‬

‫‪ -‬تستخدم علمة التهجب في نهاية الجمل التي يعبر بها عن فرح أو حزن أو تعجب أو‬
‫استغاثة أو دعاء ‪.‬‬

‫‪ -‬القوسان توضعان في وسط الكلم ‪ ،‬مكتوب بينهما الجمل المقتبسة أو الجمل المعترضة‬
‫أو ألفاظ الحتراس والتفسير والدعاء ‪.‬‬

‫‪ -‬القوسان المستطيلن تستعملن لحصر جملة بأقواس داخلها أقواس أخرة أيضا أو ما‬
‫يضيفه الكاتب من عنده ‪.‬‬

‫‪ -‬علمة التنصيص وهي إما على شكل تنوين الضمة معدولً أو مقلوبا أو تنوين الفتحة ‪،‬‬
‫ويوضع بينها جمل منقولة بنصها وحروفها ومعناها ‪.‬‬
‫‪ -‬الشرطتان توضع بينهما الجمل المعترضة ‪.‬‬

‫‪ -‬الشرطة توضع بين ركني الجملة إذا طال الركن الول ‪ ،‬وبين العدد والمعدود ‪ ،‬وفي بداية‬
‫الفقرات ‪.‬‬

‫‪ -‬علمات الحذف توضع مكان الكلم المحذوف للقتصار على المهم منه أو لصعوبة ذكر‬
‫بعضه لسباب معينة ‪.‬‬
‫__________________‬

‫الفصل السابع ))‬

‫‪ -‬يمكن إجمال وظائف العناوين بالنقاط التالية ‪ :‬إغراء القراء على شراء الصحيفة – إغراء‬
‫القراء على قراءة أكبر عدد ممن الموضوعات – جذب انتباه القراء – تعزيز صلة التعارف‬
‫واللفة بين القارئ وصحيفته – بناء الصحيفة تيبوغرافيا – تقويم الخبار وتلخيصها –‬
‫تثبيت الصحيفة – نقل الجو العام للموضوع ‪.‬‬

‫‪ -‬عوامل تطور عناوين الصحف ‪ :‬عوامل وظيفية – عوامل إخراجية – عوامل تنافسية –‬
‫عوامل طباعية ‪.-‬‬

‫‪ -‬ترتبط العوامل الوظيفية بالوظائف المتنوعة التي يمكن أن تؤديها العناوين كعنصر‬
‫تيبوغرافي ثقيل ‪.‬‬

‫‪ -‬ترتبط العوامل الخراجية بأسلوب تصميم الصحيفة وأسلوب بناء الصفحة بشكل عام ‪.‬‬

‫‪ -‬ترتبط العوامل التنافسية بظهور الصحافة الشعبية ‪.‬‬


‫‪ -‬أنواع العناوين من حيث النتاج ‪ :‬العناوين المخطوطة – العناوين المجموعة ‪.‬‬

‫‪ -‬تمتاز العناوين المخطوطة بعدة ميزات ‪ :‬يمنح الخط اليدوي تعبيرا وحيوية وحركة‬
‫وجمالية – يتيح تنوعا في أنواع الخطوط المستخدمة – تحكم الخطاط في حجم العنوان –‬
‫إمكانية تركيز الخطاط على كلمة معينة ‪.‬‬

‫‪ -‬تستخدم الصحف التي تعتمد على الخطاط بعض أنواع الخطوط ‪ :‬الرقعة – النسخ – الثلث‬
‫– الفارسي – الديواني – الكوفي – الهندسي – الحر ‪.‬‬

‫‪ -‬يعتبر خط الرقعة من أكثر الخطوط شيوعا لنه قوي ويخلو من الزوائد والزخرفات وهو‬
‫مختصر يمكن قراءته بسرعة ‪ ،‬ويلئم الموضوعات التي تمتاز بالقوة والرشاقة‬
‫كالموضوعات الرياضية ‪.‬‬

‫‪ -‬من عيوب الخط اليدوي في العناوين ‪ :‬الوقت الذي يحتاج إليه تصميم وكتابة العنوان –‬
‫طبيعة العمل الصحفي تقتضي سرعة النجاز وجودة الداء – التكلفة الضافية – ندرة‬
‫الخطاطين – الفارق القليل بين الخط اليدوي والخط المجموع ‪.‬‬

‫‪ -‬من العناوين المجموعة ‪ :‬آلة جمع العناوين بالسبائك – آلت جمع العناوين بالتصوير –‬
‫أطقم الحروف الجاهزة – أفرخ العناوين – مسطرة الحروف – الحاسبات اللية ‪.‬‬

‫‪ -‬يصلح استخدام آلت جمع العناوين بالتصوير في الطباعة الملساء ويعيبها أن تكبير‬
‫ل عن وجود تعرجات على حواف الحرف تسيء لشكله بعد الطباعة‬ ‫الحرف تظهر عيوبه فض ً‬
‫‪.‬‬

‫‪ -‬أتاح استخدام الحاسبات أشكا ًل متنوعة من الخطوط ‪ :‬خط جديد ‪ – 1‬خط جديد ‪– 2‬خط‬
‫مفيد مهدي – خط قاضي – خط أحمد – خط ياقوت – خط الجيزة ‪.‬‬

‫‪ -‬يقوم ( خط أحمد ) على قاعدة الخط الكوفي الذي يصلح للبواب والموضوعات الدينية ‪.‬‬

‫‪ -‬ينتشر ( خط قاضي ) في الصحف لسهولة قراءته ول سيما في العناوين التمهيدية‬


‫والثانوية والفرعية ‪.‬‬

‫‪ -‬تنقسم العناوين من حيث الوظيفة إلى ‪ :‬العنوان الرئيسي – العنوان الثانوي – العنوان‬
‫الفرعي العنوان الثابت – العنوان التمهيدي – عناوين بقية الصفحات – عناوين شروح‬
‫الصور – العنوان السماوي ‪.‬‬

‫‪ -‬يحقق العنوان الثانوي مجموعة وظائف تيبوغرافية هي ‪ :‬وسيلة انتقال مريح لعين‬
‫القارئ – توجه الفقرة العنوانية العين نحو البداية الصحيحة للقصة الخبرية – توفر الفقرات‬
‫العنوانية وزنا بصريا أكبر نوعا – ملء الفارغ الناشئ عندما ل تلئم القصة الخبرية‬
‫المساحة المخصصة لها ‪.‬‬

‫‪ -‬عنوان البقية أكثر فعالية إذا ما اقترن بعناصر أو علمات مرئية تميزه عن غيره ‪.‬‬
‫‪ -‬هناك عدة معالجات لعناوين بواقي الموضوعات أهمها ‪ :‬أن ينشر عنوان خبري كالمعتاد‬
‫– استخدام كلمة أو عبارة مفتاحية فقط بهدف جذب عين القارئ – تعالج الكلمة أو العبارة‬
‫المفتاحية ‪.‬‬

‫‪ -‬تنقسم العناوين من حيث التساع ‪ :‬العنوان العريض – العنوان الممتد – العنوان‬


‫العمودي‪.‬‬

‫‪ -‬إن عنوانا ممتدا على أقل من ثمانية أعمدة قد يجذب انتباه القارئ أكثر من العنوان‬
‫العريض ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن تحقيق وضوح العناوين بعدة إجراءات منها ‪ :‬شكل حروف العناوين – اتساع جمع‬
‫العناوين – حجم حروف العناوين – بياض العناوين أرضية ولون العنوان ‪.‬‬

‫‪ -‬يتأثر تصميم حروف العناوين باعتبارين مهمين يتمثلن في طريقة إنتاج العناوين وطريقة‬
‫طباعة الصحيفة نفسها ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن تتبع البياض في العناوين في ‪ :‬بين الكلمات – بين السطور – حول العناوين ‪.‬‬

‫‪ -‬ترك بياض كاف بين سطور العناوين يجعلها أكثر وضوحا عما لو تم التضييق بينها ‪.‬‬

‫‪ -‬يتميز العنوان الذي يمل التساع المحدد له بأنه ‪ :‬يصلح مع القصص التي تقع رأس‬
‫الصفحة – يغطي المتن المصاحب له – يقوم بدور الفصل بين المواد – يفتقد جزئيا لوسائل‬
‫البراز المتمثلة بالبياض – يؤدي لتصادم العناوين التي تجاوره – ل يلئم العناوين المكونة‬
‫من عدد محدود من الكلمات أو عدد كبير منها – يفقد الصفحة تباينها‬

‫‪ -‬أبرز تصاميم العناوين التي تظهر في المطبوعات ‪ :‬العنوان الذي يمل التساع المحدد له‬
‫– العنوان الذي يتوسط التساع المحدد له – العنوان المنطلق من اليمين – العنوان المنطلق‬
‫من اليسار – العنوان المتدلي أو الجانبي – العنوان ثلثي الجزاء – العنوان السلمي –‬
‫العنوان الهرمي – العنوان الذي ل يغطي كل أعمدة المتن – العنوان الذي يمتد حوله المتن‬
‫على شكل حرف ‪ – U‬العنوان الضارب كالمطرقة – العنوان المدوي – العنوان الممتد‬
‫كالمظلة – المزج بين أكثر من تصميم ‪.‬‬

‫‪ -‬يعيب التصميم الذي يتوسط التساع المحدد له أن القارئ قد يرى أن العنوان لم يوضع‬
‫بدقة وسط التساع المحدد وأن البياض على جانبيه غير متماثل ‪.‬‬

‫‪ -‬السمة المميزة للعنوان المنطلق أن تتساوى نهايات السطور وتترك بداياتها حرة ‪.‬‬

‫‪ -‬تصميم العنوان المنلطق يمينا من التصاميم غير الملئمة للمطبوعات العربية ‪.‬‬

‫‪ -‬يحقق العنوان المنطلق يسارا مجموعة مزايا ‪ :‬يبدو كأنه يتحدث عن نفسه للقارئ –‬
‫يحرر جامع الحروف من القيود – يسهم في تجنب تصادم العناوين التي تقع إلى يساره –‬
‫يساعد القارئ على سرعة القراءة – يساعد البياض غير المنتظم يسار العنوان – يحافظ‬
‫على جمالية الحروف العربية – هو أيسر قراءة من التصاميم الخرى ‪.‬‬

‫‪ -‬التحاذي عنصر أساسي في العنوان المتدلي أو الجانبي ‪.‬‬

‫‪ -‬من مزايا التصميم ثلثي الجزاء أنه يتيح لمصمم تقديم فكرة معينة تعبر عن المضمون ‪.‬‬

‫‪ -‬يناسب العنوان ثلثي الجزاء القصص الخبارية التي تستأثر باهتمام القراء ‪.‬‬

‫‪ -‬من عيوب العنوان ثلثي الجزاء عدم ملءمته للمتون المنشورة على أكثر من عمودين ‪،‬‬
‫وجمعه بأحجام حروف كبيرة مع نصوص ل تستحق كل هذا البراز ‪.‬‬

‫‪ -‬يأخذ العنوان الهرمي أحد شكلين ‪ :‬الهرم المعدول ( المعتدل ) – الهرم المقلوب ‪.‬‬

‫‪ -‬يتميز الهرم المعتدل بأنه يتدرج بالقارئ من فكرة لفكرة أعمق ومن مشكلة لخرى ‪.‬‬

‫‪ -‬يناسب العنوان الذي ل يغطي كل أعمدة المتن القصص الخبرية المنشورة أعلى الصفحة‪.‬‬

‫‪ -‬يتميز العنوان الذي يمتد حوله المتن على شكل حرف ‪ U‬بأنه يوحي للقارئ باندفاعه من‬
‫المتن وبارتباطه الموضوعي والشكلي به ‪.‬‬

‫‪ -‬يلئم العنوان المدوي العناوين المكونة من فقرتين ‪ ،‬الول سبب والثانية نتيجة ‪ ،‬أو تشكل‬
‫الول مدخلً للثانية ‪.‬‬

‫‪ -‬يستطيع المصمم أن يتحرك في محاور عديدة للمزح بين العناوين منها ‪ :‬المخالفة في‬
‫اتساع الجمع – المخالفة في أحجام الحروف – المخالفة في النطلق – المخالفة في عدد‬
‫سطور العنوان – إضافة بعض الشكال الزخرفية ‪.‬‬

‫‪ -‬يعتبر العنوان الذي يأخذ رأس الصفحة الكثر أهمية ‪.‬‬

‫‪ -‬تعتبر المواقع التي تقترب من المركز البصري ذات أهمية مثلى بالنسبة لبعض‬
‫الموضوعات ذات المساس بمصالح الجماهير ‪.‬‬
‫الفصل الثامن ))‬

‫‪ -‬أول صورة فوتوغرافية تم التقاطها كانت في فرنسا وكانت لبرج إيفل عام ‪. 1826‬‬

‫‪ -‬أول صورة خبرية نشرت في الصحافة كانت في ألمانيا عام ‪ 1842‬لحريق نشب في‬
‫هامبورغ ‪.‬‬

‫‪ -‬في الصحافة العربية كانت مصر سباقة في نشر الصور في صحيفة الهرام عام‬
‫‪.1881‬‬

‫‪ -‬ل بد أن تمتاز الصورة ببعض السمات تؤهلها للنشر منها ‪ :‬توافر عنصر الهمية – أن‬
‫تكون صادقة – أن تكون ملئمة لسياسة التحرير والخراج المعتمد في المطبوعة – تمتاز‬
‫بدورها التعليمي – تعبر عن مراحل تاريخية – أن تلفت النظر – أن تمتاز بالوضوح – أن‬
‫يتوافر بها اللمسة الفنية ‪.‬‬

‫‪ -‬وظائف الصورة في الصحافة ‪ :‬وظيفة إخبارية – وظيفة اتصالية – وظيفة تيبوغرافية –‬


‫وظيفة جمالية – وظيفة تعليمية – وظيفة سيكولوجية – وظيفة إقناعية – وظيفة توثيقية ‪.‬‬

‫‪ -‬تنشر الصور لداء الوظيفة الخبارية في أحد شكلين ‪ :‬صورة حدث وقع بالفعل – صورة‬
‫حدث متوقع حدوثه ‪.‬‬

‫‪ -‬الصورة المشرقة توحي بالفرح بينما المعتمة توحي بالتشاؤم ‪ ،‬والزج المتوازن بين‬
‫الشراق والعتام يسمح بالتكهن بعدم الستقرار ‪.‬‬

‫‪ -‬كلما استطاع المصور تكثيف ردود الفعال بأقل عناصر بصرية ممكنة بدوت تشويش قدّم‬
‫ل إعلميا مثمرا ‪.‬‬
‫عم ً‬

‫‪ -‬اللقطة القريبة تمنح الحساس باللفة ‪.‬‬


‫‪ -‬الشروط التي تؤهل الصور للنشر ‪ :‬شروط فنية – شروط صحفية ‪.‬‬

‫‪ -‬من الشروط الفنية ‪ :‬درجة الوضوح – أن يمتاز سطح الصورة باللمعان – التباين بين‬
‫الظلل – تطابق خيال الصل المصور – خلو الصورة من العيوب ‪.‬‬

‫‪ -‬من العيوب الصحفية ‪ :‬توافر صفة الحالية أو النية – أن يكون لكل صورة موضوع‬
‫تنشر لجواره – أن ترتبط الصورة بمضمونها – أن تلئم الصورة المنشورة نوعية القراء –‬
‫أن تكون الصورة حيوية – عدم التكلف في التصوير – التلقائية – التوافق مع سياسة‬
‫الصحيفة – مراعاة الذوق العام – أن تحتوي الصورة اللمسة النسانية – مراعاة الجوانب‬
‫القانونية ‪.‬‬

‫‪ -‬أنواع الصور بالنسبة للمضمون ‪ :‬الصور الشخصية – الصور الموضوعية ‪.‬‬

‫‪ -‬أنواع الصور بالنسبة للشكل الفني ‪ :‬الصورة المفردة – سلسلة الصور – المشهد‬
‫المتعاقب ‪.‬‬

‫‪ -‬أنواع الصور بالنسبة لرتباطها بموضوعها ‪ :‬الصورة القائمة بذاتها – الصورة المرتبطة‬
‫بموضوعها ‪.‬‬

‫‪ -‬أنواع الصور بالنسبة لطريقة إنتاجها ‪ :‬الفوتوغرافية – الخطية ‪.‬‬

‫‪ -‬تسمى الصور القائمة بذاتها بالطليقة لنها تنشر مستقلة عن الموضوع ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن أن تأخذ الصور الفوتوغرافية أحد المضامين التالية ‪ :‬الصور الخبارية – صور‬
‫الموضوعات أو الحداث الخفيفة – صور شخصية يدور حولها الموضوع – صور جمالية‬
‫تعرض للمناطق الثرية والسياحية ‪.‬‬

‫‪ -‬تستخدم الصحف الرسوم لسباب عديدة منها ‪ :‬جذب انتباه القراء – تقديم تصور مبالغ‬
‫فيها – تترك الرسوم قدرا من البياض – إذا تعذر الحصول على صور فوتوغرافية – تقدم‬
‫معلومات بصرية – تضفي بعض المرح ‪.‬‬

‫‪ -‬تتعدد الرسوم اليدوية في الصحف ومن أبرزها ‪ :‬الرسوم الشخصية – الرسوم الجمالية‬
‫والتعبيرية – الرسوم التوضيحية ‪.‬‬

‫‪ -‬من أبرز أنواع الرسوم التوضيحية ‪ :‬الرسوم الهندسية – الرسوم العلمية – الرسوم‬
‫البيانية – الخرائط ‪.‬‬

‫‪ -‬من أهم الخرائط التني تنشرها الصحف ‪ :‬خرائط حربية – خرابط الطقس – خرابط‬
‫اقتصادية – خرائط سياحية – خرائط جغرافية – خرائط سكانية ‪.‬‬

‫‪ -‬تعد الرسوم الساخرة مكونا أساسيا من مكونات صفحات الرأي ‪.‬‬


‫‪ -‬من أشكال الرسوم الساخرة ‪ :‬الكاريكاتير – الكرتون – الشرائط الهزلية ‪.‬‬

‫‪ -‬الموقع الذي يعرض الصورة هو الفيصل في مصداقية الصورة ‪.‬‬

‫‪ -‬مصادر الصور هي ‪ :‬مصادر معنية أو مهتمة – مصادر إعلمية ورقية – مصادر إعلمية‬
‫إلكترونية تقليدية – مصادر إعلمية حديثة ‪.‬‬

‫‪ -‬أبرز أشكال الصور في الصحف ‪ :‬المستطيل – المربع – الدائري – البيضاوي – أشكال‬


‫هندسية أخرى – الشكال غير الهندسية ‪.‬‬

‫‪ -‬ينصح بالبتعاد عن المربع لتساوي أضلعه بما يوحي بالجمود ‪.‬‬

‫‪ -‬من الشكال غير الهندسية ‪ :‬الصور متلشية الحواف – الصورة ممزقة الحواف –‬
‫الشكال المبتكرة – الصورة محذوفة الخلفية ‪.‬‬

‫‪ -‬تتحدد مساحة الصورة بمجموعة عوامل أبرزها ‪ :‬أهمية الصورة – ساحة الموضوع‬
‫وقيمته – نوع الصورة – موضوع الصورة – تفاصيل الصورة – تأثير الصورة – السلوب‬
‫الخراجي – مساحة الصفحة ‪.‬‬

‫‪ -‬هناك مجموعة عوامل تساعد على تحقيق القطع الوظيفي ‪ :‬إيجاد النقطة البؤرية للصورة‬
‫– تخليص الصورة من العناصر المشتتة للنتباه – ضرورة قطع الصور الشخصية بحذر –‬
‫يفضل في الصور الجانبية أن يكون القطع من خلف الصورة – يستطيع المخرج الماهر أن‬
‫يقطع الصورة بطريقة تحقق وظائف أخرى – أن يكون قطع الصور الموضوعية طوليا‬
‫وقطع الصور الشخصية عرضيا – تجنب القطع الذي يسعة لملءمة الصورة للحيز المتاح ‪.‬‬

‫‪ -‬لقطع الصور ثلثة أنواع هي ‪ :‬القطع المحكم – القطع المعتدل الحكام – القطع الفضفاض‬
‫‪.‬‬

‫‪ -‬للتداخل نوعان ‪ :‬التداخل الجزئي – التداخل الكلي ‪.‬‬

‫‪ -‬ثمة ضوابط ل بد للمصمم الصحفي من مراعاتها لتحقيق التداخل ‪ :‬أن يتم التداخل بين‬
‫صور مختلفة البعاد – أن تمثل الصور المتداخلة حلقة أو سلسلة أحداق متعاقبة – أن يكون‬
‫التداخل موضوعيا – مراعاة الحركة داخل الصورة بما يخدم اتجاه التداخل – مراعاة التقادم‬
‫الزمني – الحذر من حذف أجزاء مهمة من الصور – المحافظة على مركز النتباه في‬
‫الصورة الكبيرة – المحافظة على أسس التصميم الفني والصحفي ‪.‬‬
‫الفصل التاسع‬

‫‪ -‬عناصر التصميم الساسي للحصف ‪ :‬قطع الجريدة وعدد العمدة – نوع الورق – التبويب‬
‫والعلن – عناصر رأس الصفحة الولى والعناصر الثابتة ‪.‬‬

‫‪ -‬يحكم اتساع الجمع في العمدة مجموعة عوامل ‪ :‬كلما زاد اتساع الجمع كان ذلك أدعى‬
‫لجمعه بأبناط كبيرة – المساحة التي يشغلها الموضوع – أحجام الحروف المستخدمة –‬
‫طريقة جمع الحروف – كثافة الحروف – تصميم الحرف نفسه ‪.‬‬

‫‪ -‬أبرز قطوع الصحف المرتبطة بعدد العمدة ‪ :‬قطع أربعة العمدة – قطع خمسة العمدة‬
‫– قطع ستة ال‘مدة – قطع سبعة أعمدة ونصف – قطع ثمانية العمدة – قطع تسعة‬
‫العمدة – قطع الستة أعمدة في تسعة أعمدة – قطع تسعة العمدة أو عشرة أعمدة ‪.‬‬

‫‪ -‬يصنع الورق بإحدى الطرق التالية ‪ :‬الطريقة اللية الميكانيكية – الطريقة الكيميائية –‬
‫الطريقة نصف الكيميائية ‪.‬‬

‫‪ -‬يأخذ السليليوز أحد الشكال التالية ‪ :‬اللياف النباتية – السمال والخرق البالية – الورق‬
‫السابق استخدامه – البوليمرات الصناعية ‪.‬‬

‫‪ -‬يصنف الورق في فئات مختلفة وفقا لمواصفاته الفنية ‪ :‬ورق الجرائد – ورق الكتب –‬
‫ورق الكتابة – الورق المقوى – الورق المصمغ المصقول – الورق الخفيف ‪.‬‬

‫‪ -‬يضم ورق الكتب عدة أنواع ‪ :‬الورق المشطب آليا – الورق المصقول اللمع – ورق‬
‫الوفست – الورق العتيق – الورق المصقول الخاص ‪.‬‬

‫‪ -‬هناك مجموعة عوامل تؤثر في اختيار نوع الورق ‪ :‬الدور الوظيفي الذي تؤديه‬
‫المطبوعة – عدد الصفحات والكميات المطلوبة – تقنيات الطباعة المستخدمة – نوعية‬
‫الخبار – المادة المطبوعة – الجمهور المستهدف – أسلوب التوزيع – دورية الصدور –‬
‫العاومل الجوية – الرغبة في التفرد والتميز ‪.‬‬

‫‪ -‬تتكون العناصر التيبوغرافية الثابتة في رأس الصفحة الولى من ‪ :‬اللفتة – الذنان –‬


‫العنق – الترويسة – مختار الخبار – الفهرس – إشارات الحالة – الوحدات الترويجية –‬
‫عنصر ثابتة أخرى ‪.‬‬
‫‪ -‬تحقق اللفتة الوظائف التالية ‪ :‬وحدة تيبوغرافية – إضافة مسحة جمالية – توفر عنصر‬
‫البساطة – تجعل استخدام الفراغ البيض ملئما – تنقل الهوية القومية – تمثل بصمة‬
‫الجريدة ‪.‬‬

‫‪ -‬أبرز مكونات اللفتة ‪ :‬اسم الجريدة – الشارة – سطر الشعار ‪.‬‬

‫‪ -‬تؤدي اللفتة دورا أفضل عندما تكون منشورة في قمة الصفحة الولى وبالتساع الكامل‬
‫للصفحة ‪.‬‬

‫‪ -‬يسمى العنق ‪ :‬سطر التاريخ أو سطر الصفحة ‪.‬‬

‫‪ -‬يحقق الفهرس مجموعة وظائف ‪ :‬يقدم ملخصا لهم الموضوعات – يقوم بدور المرشد –‬
‫يتيح اطلع القراء على محتويات الصحيفة – يعد بمثابة الوحدة الترويجية – يعزز‬
‫الصحفيين الذي يكتبون في صفحات داخلية – يجلب قرا جدد – يعطي المخرج إمكانية تغيير‬
‫اللون التيبوغرافي ‪.‬‬

‫‪ -‬إذا احتوى الفهرس على عدد من العناوين يحسن نشره على اتساع عمود واحد من‬
‫أعمدة الجريدة ‪.‬‬

‫‪ -‬أهم ما يميز البناء اللفظي لشارات الحالة ‪ :‬تضم رقم الصفحة التي ينشر بها الموضوع‬
‫– ينبغي أن تمتب باختصار – ينبغي أن تفهرس الموضوعات المرتبطة معا – ل يحسن أن‬
‫تنشر القصة كاملة – ينبغي أن تحرر باسلوب جذاب ‪.‬‬

‫‪ -‬من الموقع التي يفضلها المعلنون في الصحف ‪ :‬الصفحة الولى – الصفحة الخيرة –‬
‫الصفحتان المتقابلتان – الموقع المجاور للموضوعات الجماهيرية – الصفحات الفردية –‬
‫رأس الصفحة ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن تقسيم العلنات في الصحف ‪ :‬البواب الثابتة – العلنات التحريرية – العلنات‬


‫المحددة بشكلها وتصميمها – العلنات المجمعة ‪.‬‬

‫‪ -‬من أنواع إعلنات البواب الثابتة ‪ :‬العلنات المبوبة – إعلنات المجتمع – إعلنات‬
‫الوفاة ‪.‬‬

‫‪ -‬من أشكال العلنات المجمعة ‪ :‬الصفحات الخاصة – الملحق – العداد الخاصة –‬


‫الحملت المشتركة ‪.‬‬

‫‪ -‬غالبا ما تأخذ العلنات أحد التصميمات التالية ‪ :‬المستطيل – المستطيلين – نصف الهرم‬
‫– نصف الهرم والمستطيل – نصفي الهرم – السلوب المختلط ‪.‬‬

‫‪ -‬من التجاهات التقليدية في تصميم الصفحات الداخلية ‪ :‬التوازن الشكلي – تصميم ربع‬
‫الدائرة – تصميم المركز أو البؤرة – تصميم السيرك ‪.‬‬
‫‪ -‬من التجاهات الحديثة في تصميم الصفحات الداخلية ‪ :‬التصميم الوظيفي – التصميم‬
‫الفقي – التصميم القياسي – التصميم الكلي لموضوع واحد – تصميم الشبكة ‪.‬‬

‫الفصل العاشر ))‬


‫‪ -‬يستعين مخرج المجلة بأساليب التصميم الفني والصحفي لمجموعة أسباب ‪ :‬عامل‬
‫المنافسة – منح المجلة نكهة خاصة – الوقت المتاح للمجلة بالقياس للصحف – طبيعة‬
‫المجلة – الملئمة مع القراء – تطبع على ورق نوعي ‪.‬‬

‫‪ -‬تباع المجلت بسعر أعلى من سعر الصحف لعدة أسباب ‪ :‬العامل النتاجي – محدودية‬
‫العداد – زيادة عدد الصفحات – زيادة أعداد المجلت المنافسة – قلة العلنات – ارتفاع‬
‫أجور الكتاب – انخفاض التوزيع ‪.‬‬

‫‪ -‬لبناء تصميم يدعم القصص المنشورة في المجلة يجب مراعاة ما يلي ‪ :‬اختيار الصور‬
‫الصالحة للنشر التي تدعم القصص – اختيار الصور التي تستطيع نقل مظهر مختلف للقصة‬
‫– اختيار الصور التي تظهر الحدث من زوايا مختلفة – استبعاد الجزاء غير الملئمة من‬
‫الصور – البحث عن الصور التي يمكن تجميعها أفقيا أو عموديا – تحديد المواقع الفضل‬
‫لنشر الصور ‪.‬‬

‫‪ -‬تصدر المجلت بعدة قطوع أهمها ‪ :‬القطع الكبير – القطع المسطح – القطع القياسي –‬
‫القطع الصغير ‪.‬‬

‫‪ -‬يطبع غلف المجلة ملونا ليؤدي مجموعة وظائف ‪ :‬الجاذبية وإثارة النتباه – تمييز‬
‫شخصية المجلة – تناول المجلة – إبداء الرأي ‪.‬‬

‫‪ -‬يضم صدر الغلف المكونات التالية ‪ :‬اسم المجلة – سطر التاريخ – الشارة الركنية –‬
‫العناوين ‪.‬‬

‫‪ -‬يتألف غلف المجلة من ‪ :‬صدر الغلف – ظهر الغلف – البطن الول للغلف – البطن‬
‫الثاني للغلف ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن إبراز أنواع أغلفة المجلت ‪ :‬غلف إخباري – غلف موضوعي – غلف إيضاحي‬
‫– غلف جمالي – غلف ساخر – غلف دللي أو رمزي ‪.‬‬

‫‪ -‬من أساليب تصميم صدر الغلف ‪ :‬الرضية الموحدة – الرضيات المتداخلة – الصور‬
‫المتداخلة ( المتراكبة ) – التصميم التعبيري أو الدللي ‪.‬‬

‫‪ -‬يعيب تصميم الرضية الموحدة أنه يحتاج لمصمم يوفق بين تباين وتوافق الشكال وخلفية‬
‫الصورة لتبدو مقروءة ‪.‬‬

‫‪ -‬يصلح تصميم الرضية الموحدة في حالة وجود موصوع مهيمن يستأهل تسليط الضوء‬
‫عليه ‪.‬‬

‫‪ -‬يستخدم تصميم الرضيات المتداخلة عند غياب الصور ‪ ،‬وعند غياب موضوع أساسي أو‬
‫كثرة الموضوعات المهمة التي يتعذر تقديم أحدها على الخر والتي تستأهل نشر أرضيات‬
‫في صدر الغلف ‪.‬‬

‫‪ -‬يستخدم تصمسم الصور المتداخلة عند وجود أكثر من صورة يتسأهل نشرها على غلف‬
‫المجلة ‪.‬‬

‫‪ -‬يختلف جسم المجلة عن الجريدة بالخصائص التالية ‪ :‬يمتاز بالتماسك – التعاقب –‬


‫الزدواج – كثرة الصور ‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن التمييز بين نوعين من العناصر التيبوغرافية في جسم المجلة ‪ :‬عناصر تنفرد بها‬
‫المجلة – عناصر تشترك بها المجلة مع الجريدة ‪.‬‬

‫‪ -‬من العناصر التي تنفرد بها المجلة ‪ :‬قائمة المحتويات – المقدمة – اسم المحرر‬
‫والمصور ‪.‬‬

‫‪ -‬لترتيب قائمة المحتويات ثمة اتجاهات رئيسية ‪ :‬الترتيب التصاعدي – الترتيب‬


‫الموضوعي – ترتيب الهمية ‪.‬‬

‫‪ -‬هناك اتجاهات عديدة لنشر أسماء طاقم المجلة وكتابها أبرزها ‪ :‬الصف القيادي – اسم‬
‫المحرر والمصور ‪.‬‬

‫‪ -‬هناك عدة طرق لمعالجة اسم المحرر والمصور ‪ :‬من حيث الموقع بالنسبة للموضوع –‬
‫من الناحية التيبوغرافية ‪.‬‬

‫‪ -‬طريقة المعالجة من حيث الموقع بالنسبة للموضوع ‪ :‬نشر اسم المحرر في بداية‬
‫الموضوع لجوار صورته – نشر اسم الكاتب في نهاية الموضوع وينشر اسمه مع اسم‬
‫المصور – في بداية ونهاية الموضوع إن نشر الموضوع على عدد من الصفحات وكان‬
‫يحتوي تفاصيل مهمة وكتبه كاتب مشهور ‪ ،‬وإذا نشر اسم المصور ينشر لجوار اسم‬
‫المحرر ‪.‬‬

‫‪ -‬طريقة المعالجة من الناحية التيبوغرافية ‪ :‬يجمع اسم المحرر بحروف أكبر من اسم‬
‫المصور – توحيد المعالجة التيبوغرافية للمحررين والمصورين ‪.‬‬

‫‪ -‬عناصر تشترك بها المجلة مع الجريدة ‪ :‬المتن – العناوين – الصور – وسائل الفصل بين‬
‫المواد ‪.‬‬

‫‪ -‬أساليب تصميم جسم المجلة ‪ :‬أسلوب السور – الشريط المتتابع – أسلوب الصليب –‬
‫أسلوب الكتلة – أسلوب القطاع – أسلوب التعبير الفني – الدمج بين اسلوبين أو أكثر ‪.‬‬

‫‪ -‬تقود الصور عين القارئ عبر محورين في أسلوب السور ‪ :‬الول قراءة الصور بخط‬
‫يشبه الدائرة – الثاني توجيه عينه نحو المتن ‪.‬‬

‫‪ -‬يمتاز أسلوب السور بالميزات التالية ‪ :‬يسهم في ملءمة الموضوع للمساحة المخصصة‬
‫– في حال زيادة عدد الصور والرغبة بنشرها جميعً لهميتها التحريرية الفنية – عندما‬
‫يحتوي الموضوع على تفاصيل عديدة فالصور مكون أساسي – تقود الصور عين القارئ‬
‫عبر محورين – يسهم في تحقيق توازن متماثل – ينساب المتن ويترابط ل تتخله الصور أو‬
‫العناوين الفرعية ‪.‬‬

‫‪ -‬يمتاز الشريط المتتابع بعدة ميزات ‪ :‬تحقيق التسلسل المنطقي في عرض الصور – توزيع‬
‫الصور – يسمح بتراكب الصور كليا أو جزئيا أو مزجها معا – دمج العناوان مع الصور –‬
‫يحقق توازنا مرنا أفقيا أو رأسيا بين الصفحتين – يسهم في توجيه حركة عين القارئ أفقيا‬
‫ورأسيا ‪.‬‬

‫‪ -‬يمتاز اسلوب الصليب بالميزات التالية ‪ :‬يالئم وجود عدد محدود من الصور – يسهم في‬
‫ربط صفحتي المجلة بنشر الصور في أعلى وسط الصفحتين – يسمح للنص باللتفاف حول‬
‫الصور – يمنح المصمم حرية التصرف ‪.‬‬

‫‪ -‬يمتاز أسلوب الكتلة بما يلي ‪ :‬يجعل المتن يلتف حول كتلة الصور بشكل منساب –‬
‫يستطيع المصمم ترحيل كتلة الصور جزئيا أو كليا بسهولة – في حال عدم وجود ترابط‬
‫الصور بشكل واضح فهي تشكل حزمة إخبارية ‪.‬‬

‫‪ -‬يمتاز أسلوب القطاع بما يلي ‪ :‬مفيد لتصميم الموضوعات الصغيرة – يحقق توازنا‬
‫ل – يقود عين القارئ للمتن – من الممكن نشر صور ديكوبية كبيرة أو متلشية‬‫متماث ً‬
‫الحواف – سهل التنفيذ – من الممكن أن يتوازن قطاع صور مع إعلن منشور بشكل قطاع‬
‫‪.‬‬

‫‪ -‬يمتاز أسلوب التعبير الفني بما يلي ‪ :‬يناسب المجلت الكاديمية والبحثية التي تخلو من‬
‫الصور ومجلت الرأي – تبدي المجلة من خلله رأيها بالحداث – عندما تنشر المجلة‬
‫موضوعا رئيسا ل تعبر عنها الصور الموضوعية أو الشخصية ‪.‬‬

You might also like