You are on page 1of 29

‫شبكة‬

‫أنا‬
‫المسلم‬
‫للحوار‬
‫السلمي‬
‫محمد الفاتح ‪:‬‬
‫((لول أن هذا يوم أعز ال فيه السلم وأهله‬
‫فقد أحببت أن أبقي هذا سرا بيني وبين خالقي‪...‬‬
‫أما أني لم تفتني صلة الفجر في جماعة منذ أن بلغت ))‬
‫قالها يوم فتح القسطنطينية‪.‬‬
‫•يحتاجه الجميع‬
‫• إن لم تحاسب نفسك سوف ترجع للوراء‬
‫• حاسب نفسك محاسبة الشريك لشريكه‬
‫• أحسب مقدار الربح والخسارة في حياتك‬
‫• ل يوجد من ل يحتاج للمحاسبة‪..‬وإنما ذاك من‬
‫تزيين الشيطان‬
‫• طبيعة النفس البشرية أنها تسعى للمخالفة‬
‫والعصيان‬
‫• قال تعالى ‪ (( :‬إن النفس لمارة بالسوء إل ما‬
‫رحم ربي))‬
‫• قال تعالى ‪ (( :‬ولتنظر نفس ما قدمت لغد ))‬
‫• يقول عمر بن الخطاب رضي ال عنه ‪:‬‬
‫(( حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا وزنوا‬
‫أعمالكم قبل أن توزنوا وتهيئوا للعرض الكبر‬
‫يومئذ تعرضون ل تخفى منكم خافية))‬
‫خل الذنوب صغيرها وكبيرها ذاك التقى‬
‫واصنع كماش فوق أرض الشوك يحذر ما يرى‬
‫ل تحقرن صغيرة إن الجبال من الحصى‬
‫• أول ‪ :‬ليس لها مكان معين‬
‫• ثانيا ‪ :‬ليس لها زمان محدد‬
‫• ثالثا ‪ :‬طبيعتها أنها خفية بين المرء ونفسه‬
‫وخالقه‬
‫• قد تذرف الدموع خاليا عندما تتذكر ذنوبك‬
‫السالفة‬
‫• موقف ‪ :‬عبدال بن المبارك بكى عندما أطفئ‬
‫السراج لنه تذكر ظلمة القبر‬
‫• موقف ‪ :‬عن أنس أن عمر بن الخطاب دخل‬
‫حائطا في أحد الزقة بالمدينة ثم وبخ نفسه قائل‬
‫‪ ( :‬وال يا نفس لتتقين ال أو ليعذبنك ال )‬
‫• رابعا ‪ :‬ليست مختصة بطائفة معينة من البشر‬
‫فهي للعالم والعابد وطالب العلم والمي والنثى‬
‫والذكر‬
‫• خامسا ‪ :‬مجالت محاسبة النفس ‪:‬‬
‫• في نعم ال علينا‬
‫• قال تعالى ‪ (( :‬هل أتى على النسان حين من‬
‫الدهر لم يكن شيئا مذكورا )) الية‬
‫• تفكر في سمعك وبصرك وحواسك هل‬
‫استغلت في العبادة والخير والطاعة‬
‫• قال تعالى ‪ (( :‬إن السمع والبصر والفؤاد كل‬
‫أولئك كان عنه مسئول ))‬
‫• لماذا شرعت زيارة المرضى ؟؟‬
‫• الحديث ‪(( :‬اغتنم خمسا قبل خمس‪...‬وصحتك‬
‫قبل سقمك))‬
‫• لماذا شرعت زيارة المقابر؟؟‬
‫• موقف ‪ :‬عمر بن عبد العزيز عندما دخل‬
‫المقبرة ‪ (....‬أما أنهم لو نطقوا لقالوا إن خير‬
‫الزاد التقوى )‬
‫• هل تفكرنا في مضي الوقت وتعاقب الليل‬
‫والنهار‪...‬ألم تذكرنا بأن الرحيل محتوم‬
‫• هل فكرنا وحاسبنا أنفسنا على نعمة الهداية‬
‫والستقامة على دين ال ‪..‬هل أدينا شكرها‪..‬ماذا‬
‫قدمنا لدين ال‪..‬كيف نحن في الدعوة إلى ال؟؟‬
‫• هل وقفنا وتذكرنا كم في حياتنا من كلمة‬
‫وخطوة نظرة‪..‬ليست في مرضاة ال سبحانه؟؟‬
‫• قاعدة ‪ :‬يقول ابن القيم ‪ (( :‬يجب على من‬
‫يحاسب نفسه أن يعلم أنه لبد أن ينشر لكل‬
‫حركة وكلمة منه ديوانان ‪:‬‬
‫• لم فعلت (وترتبط بالنية)‬
‫• وكيف فعلت(وترتبط بالمتابعة والتأسي)‬
‫• تذكرة ‪ :‬قال تعالى ‪(( :‬ليسئل الصادقين عن‬
‫صدقهم ))‬
‫• يقول ابن القيم في هذه الية ‪( :‬فإذا سئل‬
‫الصادقون عن صدقهم و حوسبوا فما ظنك‬
‫بالكاذبين!)‬
‫• موقف ‪ :‬أحد السلف اغتسل بماء حار وصبه‬
‫فوق رأسه‪..‬بكى فلما سأل قال (تذكرت قوله‬
‫تعالى ((يصب من فوق رؤوسهم الحميم)) )‬
‫• حالت النفس ‪:‬‬
‫‪-‬مطمئنة ‪ -‬أمارة بالسوء ‪ -‬لوامة‬
‫•الولى مستأنسة بذكر ال ومستقرة ومؤمنة‬
‫بلقاء ال‬
‫• الثانية مأوى كل سوء جاهلة ظالمة تدعو لكل‬
‫سوء‬
‫• الثالثة على وجهين ‪:‬‬
‫• إما أن تلومك على فوات الطاعة‬
‫• أو‪ -‬والعياذ بال – تلومك على فوات معصية‬
‫• وقد رجح العلماء أنها تجتمع في النفس الواحدة‬
‫على اختلف حالتها‪.‬‬
‫• ماهي مراكب العطب؟‬
‫• ‪ -1‬الذن ‪ -2‬العين ‪ -3‬اليد ‪ -4‬الرجل ‪ -5‬الفم‬
‫‪ -6‬اللسان ‪ -7‬الفرج‬
‫• سميت بذلك لنها الطريق لجمع السيئات‬
‫• النية أساس لقبول العمل‬
‫• أول ثلثة تسعر بهم النار ‪:‬‬
‫‪ -‬قارئ ‪ -‬مجاهد ‪ -‬متصدق‪.....‬لماذا؟؟‬
‫• قاعدة ‪ :‬قال الحسن البصري ‪:‬‬
‫• (( رحم ال عبدا وقف عند همه فإن كان ل‬
‫أمضاه وإن كان لغيره تأخر ))‪..‬‬
‫من كان حين تصيب الشمس جبهته أو الغبار يخاف الشين والشعثا‬
‫ويألف الظل كي تبقى بشاشته فسوف يسكن يوما راغما جدثا‬
‫في ظل مقفرة غبراء مظلمة يطيل تحت الثرى في قعرها اللبثا‬
‫تجهزي بجهاز تبلغين به يا نفس قبل الردى لم تخلقي عبثا‬
‫• ‪>>,‬المعاصي التي رانت على القلوب‬
‫• موقف ‪ :‬أحد السلف و عمره ستون سنة وقف‬
‫فقال ‪ ( :‬لو أني لم أذنب إل ذنبا واحدا في كل‬
‫يوم لصبحت ذنوبي ‪ 21‬ألف ذنب فكيف بي‬
‫وأنا أذنب عشرات المرات) ثم بكى‪...‬‬
‫• هل حافظنا على صلة الفجر مع الجماعة‬
‫• موقف ‪ :‬محمد بن واسع ‪ (( :‬صليت ل ستين‬
‫سنة لم تفتني صلة الجماعة إل مرتين ))‬
‫• اعلم أخي أنه ل تفوتك طاعة ول مجلس خير‬
‫وصلح إل بذنب أذنبته‬
‫• ‪....‬إني لعصي ال فأجده في خلق دابتي وامرأتي‬
‫• ‪....‬وإن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه))‬
‫• >> التوسع في المباحات‬
‫• عدم استشعار عظمة ال وعدم مراقبته‬
‫• موقف ‪ :‬المعلم والطائر والتلميذ‪...‬‬
‫‪((...‬لم أجد مكانا ل يراني فيه ال سبحانه ))‬
‫• >> تزكية النفس وحسن الظن بها‬
‫• سألت عائشة أم المؤمنين الرسول عليه السلم‬
‫عن مغزى الية الكريمة (( والذين يؤتون ما‬
‫آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون ))‬
‫فأجابها عليه السلم بأنه الرجل الذي يصلي‬
‫ويصوم ثم يخاف أن ل يتقبل منه‬
‫• >> الحرص على المظاهر فقط‬
‫• >> عدم تذكر الخرة وغفلة القلوب‬
‫• >> أهم نتائج عدم المحاسبة ‪:‬‬
‫• الول ‪ :‬تسهيل الوقوع في الذنوب‬
‫• الثاني ‪ :‬التقصير والتفريط في العبادات‬
‫يوم القيامة والسماء تمور‬ ‫مثل لنفسك أيها المغرور‬
‫إذ كورت شمس النهار وأزلفت فتقول للفلك أين نسير‬
‫يخشى القصاص وقلبه مذعور‬ ‫وإذا الجنين بأمة متمسك‬
‫هذا بل ذنب يخاف لهوله كيف المصر على الذنوب دهور؟؟‬
‫• معرفة أنه كلما اجتهد النسان في المحاسبة كلما‬
‫خف عليه الحساب يوم القيامة‬
‫• سماع أخبار المجتهدين في الطاعة والعبادة‬
‫• صحبة أهل الجتهاد والمحاسبة‬
‫• ذكر الموت ((كفى بالموت واعظاُ ))‬
‫• زيارة المقابر‬
‫• العمش ‪(( :‬كنا نشهد الجنائز فل ندري من نعزي‬
‫لحزن الجميع ))‬
‫• التيمي ‪(( :‬شيئان قطعا مني لذة الدنيا ‪ ،‬ذكر‬
‫الموت والوقوف بين يدي ال ))‬
‫• دراسة سيرة الرسول الكريم عليه الصلة‬
‫والسلم‬
‫• دراسة سير السلف الصالح‬
‫• موقف ‪ :‬وقف بكر المزني في يوم عرفة‬
‫ونظر للحجيج فقال ‪.. :‬ظننت أن ال يغفر‬
‫للجميع إل أنا‪..‬وهو من كبار الزهاد‬
‫أحد الصحابة سمع الرسول الكريم علية الصلة والسلم يفسر‬
‫سورة الزلزلة فقال((وهل نحن محاسبون على مثاقيل الذر؟))‬
‫قال الرسول ((نعم )) فقال الصحابي‪:‬‬
‫(( كفتني ذرتان‪...‬كفتني ذرتان!!))‬
‫• التوبة النصوح‬
‫• تجنب خاتمة السوء‬
‫• معرفة عيوب النفس‬
‫• موقف ‪ :‬محمد بن واسع ((لو كان للذنوب‬
‫رائحة لما جلس إلي أحد ))‬
‫• مقت الدنيا ومعرفة قيمتها الحقيقية‬
‫• الخلص والبعد عن الرياء‬
‫• استشعار المسلم الهدف الحقيقي من وجوده‬
‫• الفوز باحتساب النية في العمال المباحة‬
‫والمشروعة‬
‫• معرف الجور العظيمة المترتبة على العمال‬
‫•التحفيز لزيادة العمال الصالحة‬

You might also like