سأفترض أنك لا تعلم بكل شيء.. و لا تعرف كل شيئ.. سواء في القصر أو في خارج القصر.. و لكم هذا لا يجعلك بعيدا عن تهمة الانرلاق بالرئاسة الي مربع الاستبداد.. و الانحرلف بالدستور و الاعتماد علي أحكام و قوانين قديمة و موغلة في العنف و احتقار ارادة الشعب.سأفترض أنك لا تسمع و لا تري كل شيء و لكن ما ان تضع حراسا فاسدين حولك و مستشارين متملقين الي جانبك لكي تنعم انت بالسكينة و الاطراء و الثناء حتي يرتاب كل المخلصين لك و لهذا الوطن.. أتفهمحاجتك الي أقزام و أقرباء و ماكرين و متملقين ليطرذوا المزعجين و الغاضبين و الصادقين و الطموحبن و المثقفين و القلقين و لكنني لا ا ستطيع أ ن أصدق تلك الحالة من التزلف و التملق و التذلل التي اصابت نخبنا و معها تلك الحالة البائسة التي تعيشها باتدنا منذ ان صدقت أنها انتخبت (هرقل الديمقراطي-) لتنظيف أوساخ هرقل الاستيدادي
سأفترض أنك لا تعلم بكل شيء.. و لا تعرف كل شيئ.. سواء في القصر أو في خارج القصر.. و لكم هذا لا يجعلك بعيدا عن تهمة الانرلاق بالرئاسة الي مربع الاستبداد.. و الانحرلف بالدستور و الاعتماد علي أحكام و قوانين قديمة و موغلة في العنف و احتقار ارادة الشعب.سأفترض أنك لا تسمع و لا تري كل شيء و لكن ما ان تضع حراسا فاسدين حولك و مستشارين متملقين الي جانبك لكي تنعم انت بالسكينة و الاطراء و الثناء حتي يرتاب كل المخلصين لك و لهذا الوطن.. أتفهمحاجتك الي أقزام و أقرباء و ماكرين و متملقين ليطرذوا المزعجين و الغاضبين و الصادقين و الطموحبن و المثقفين و القلقين و لكنني لا ا ستطيع أ ن أصدق تلك الحالة من التزلف و التملق و التذلل التي اصابت نخبنا و معها تلك الحالة البائسة التي تعيشها باتدنا منذ ان صدقت أنها انتخبت (هرقل الديمقراطي-) لتنظيف أوساخ هرقل الاستيدادي
سأفترض أنك لا تعلم بكل شيء.. و لا تعرف كل شيئ.. سواء في القصر أو في خارج القصر.. و لكم هذا لا يجعلك بعيدا عن تهمة الانرلاق بالرئاسة الي مربع الاستبداد.. و الانحرلف بالدستور و الاعتماد علي أحكام و قوانين قديمة و موغلة في العنف و احتقار ارادة الشعب.سأفترض أنك لا تسمع و لا تري كل شيء و لكن ما ان تضع حراسا فاسدين حولك و مستشارين متملقين الي جانبك لكي تنعم انت بالسكينة و الاطراء و الثناء حتي يرتاب كل المخلصين لك و لهذا الوطن.. أتفهمحاجتك الي أقزام و أقرباء و ماكرين و متملقين ليطرذوا المزعجين و الغاضبين و الصادقين و الطموحبن و المثقفين و القلقين و لكنني لا ا ستطيع أ ن أصدق تلك الحالة من التزلف و التملق و التذلل التي اصابت نخبنا و معها تلك الحالة البائسة التي تعيشها باتدنا منذ ان صدقت أنها انتخبت (هرقل الديمقراطي-) لتنظيف أوساخ هرقل الاستيدادي