هو علم الغيب الذي يكشف للأنبياء معجزة وللأولياء كرامة لخاتم الوراث المحمديين الإمام المجدد السيد محمد ماضي أبو العزائم صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين.
في هذا الكتاب يكشف خاتم الوراث المحمديين الإمام المجدد السيد محمد ماضي أبو العزائم - رضى الله عنه - عما يخفيه الغيب من تحول القيادة العالمية من يد الصليبية الحاقدة ممثلة في دول أوروبا وأمريكا ومن يد الشيوعية الملحدة ممثلة في دولة روسيا إلى يد الإسلام القوية العادلة الرحيمة . وهذا ما سيتحقق قريبا بمشيئة الله تعالى في تنبؤات خاتم الوراث المحمديين الإمام المجدد السيد محمد ماضي أبو العزائم - رضى الله عنه - عن قراءته لمستقبل العالم مصداقا لقول سيدنا رسول الله ﴿ صلى الله عليه وسلم﴾ : "إن من أمتي لمحدثين وإن عمر لمنهم".
فيقول - رضى الله عنه - في هذا الكتاب: إن كافة البلاد الإسلامية ستحرر من الاستعمار الصليبي والشيوعي والصهيوني والوثني ، وأن عملاء الاستعمار وركائزه في العالم الإسلامي سيسقطون ، وأن إسرائيل ستمحى. من خريطة العالم وستعود دولة فلسطين الإسلامية لا العلمانية، وأن الإسلام سينتشر في أوروبا، وإستراليا ونيوزيلدا وفيجي، وآسيا وروسيا، والولايات المتحدة الأمريكية وكنا وأمريكا الجنوبية ، وأفريقيا.
وأن الخلافة الإسلامية ستعود باليقظة الإسلامية الوسطية، التي لا إلى فكر البغاة ولا إلى فكر الغلاة. تحقيقا لقوله تعالى: ﴿ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴾.
وكتاب (الجفر) ، نفحة من نفحات خاتم الوراث المحمديين الإمام المجدد السيد محمد ماضي أبو العزائم -رضى الله عنه- وقبس من أنوار مشكاته تلقاه قلبه السليم من الأغيار ، في حال تجرده من القيود الكونية ، وغيبته عن نفسه وحسه ، غيبة هي عين الحضور في حضرة السر والنور ، فترجم به لسان بيانه ، كاشفا الأستار عن غيوب الأسرار ، بالإشارة في قالب العبارة ، لتطمئن قلوب أهل الإيمان بما سيئول إليه أمر أهل القرآن في عالم الكيان .
هو علم الغيب الذي يكشف للأنبياء معجزة وللأولياء كرامة لخاتم الوراث المحمديين الإمام المجدد السيد محمد ماضي أبو العزائم صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين.
في هذا الكتاب يكشف خاتم الوراث المحمديين الإمام المجدد السيد محمد ماضي أبو العزائم - رضى الله عنه - عما يخفيه الغيب من تحول القيادة العالمية من يد الصليبية الحاقدة ممثلة في دول أوروبا وأمريكا ومن يد الشيوعية الملحدة ممثلة في دولة روسيا إلى يد الإسلام القوية العادلة الرحيمة . وهذا ما سيتحقق قريبا بمشيئة الله تعالى في تنبؤات خاتم الوراث المحمديين الإمام المجدد السيد محمد ماضي أبو العزائم - رضى الله عنه - عن قراءته لمستقبل العالم مصداقا لقول سيدنا رسول الله ﴿ صلى الله عليه وسلم﴾ : "إن من أمتي لمحدثين وإن عمر لمنهم".
فيقول - رضى الله عنه - في هذا الكتاب: إن كافة البلاد الإسلامية ستحرر من الاستعمار الصليبي والشيوعي والصهيوني والوثني ، وأن عملاء الاستعمار وركائزه في العالم الإسلامي سيسقطون ، وأن إسرائيل ستمحى. من خريطة العالم وستعود دولة فلسطين الإسلامية لا العلمانية، وأن الإسلام سينتشر في أوروبا، وإستراليا ونيوزيلدا وفيجي، وآسيا وروسيا، والولايات المتحدة الأمريكية وكنا وأمريكا الجنوبية ، وأفريقيا.
وأن الخلافة الإسلامية ستعود باليقظة الإسلامية الوسطية، التي لا إلى فكر البغاة ولا إلى فكر الغلاة. تحقيقا لقوله تعالى: ﴿ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴾.
وكتاب (الجفر) ، نفحة من نفحات خاتم الوراث المحمديين الإمام المجدد السيد محمد ماضي أبو العزائم -رضى الله عنه- وقبس من أنوار مشكاته تلقاه قلبه السليم من الأغيار ، في حال تجرده من القيود الكونية ، وغيبته عن نفسه وحسه ، غيبة هي عين الحضور في حضرة السر والنور ، فترجم به لسان بيانه ، كاشفا الأستار عن غيوب الأسرار ، بالإشارة في قالب العبارة ، لتطمئن قلوب أهل الإيمان بما سيئول إليه أمر أهل القرآن في عالم الكيان .
هو علم الغيب الذي يكشف للأنبياء معجزة وللأولياء كرامة لخاتم الوراث المحمديين الإمام المجدد السيد محمد ماضي أبو العزائم صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين.
في هذا الكتاب يكشف خاتم الوراث المحمديين الإمام المجدد السيد محمد ماضي أبو العزائم - رضى الله عنه - عما يخفيه الغيب من تحول القيادة العالمية من يد الصليبية الحاقدة ممثلة في دول أوروبا وأمريكا ومن يد الشيوعية الملحدة ممثلة في دولة روسيا إلى يد الإسلام القوية العادلة الرحيمة . وهذا ما سيتحقق قريبا بمشيئة الله تعالى في تنبؤات خاتم الوراث المحمديين الإمام المجدد السيد محمد ماضي أبو العزائم - رضى الله عنه - عن قراءته لمستقبل العالم مصداقا لقول سيدنا رسول الله ﴿ صلى الله عليه وسلم﴾ : "إن من أمتي لمحدثين وإن عمر لمنهم".
فيقول - رضى الله عنه - في هذا الكتاب: إن كافة البلاد الإسلامية ستحرر من الاستعمار الصليبي والشيوعي والصهيوني والوثني ، وأن عملاء الاستعمار وركائزه في العالم الإسلامي سيسقطون ، وأن إسرائيل ستمحى. من خريطة العالم وستعود دولة فلسطين الإسلامية لا العلمانية، وأن الإسلام سينتشر في أوروبا، وإستراليا ونيوزيلدا وفيجي، وآسيا وروسيا، والولايات المتحدة الأمريكية وكنا وأمريكا الجنوبية ، وأفريقيا.
وأن الخلافة الإسلامية ستعود باليقظة الإسلامية الوسطية، التي لا إلى فكر البغاة ولا إلى فكر الغلاة. تحقيقا لقوله تعالى: ﴿ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴾.
وكتاب (الجفر) ، نفحة من نفحات خاتم الوراث المحمديين الإمام المجدد السيد محمد ماضي أبو العزائم -رضى الله عنه- وقبس من أنوار مشكاته تلقاه قلبه السليم من الأغيار ، في حال تجرده من القيود الكونية ، وغيبته عن نفسه وحسه ، غيبة هي عين الحضور في حضرة السر والنور ، فترجم به لسان بيانه ، كاشفا الأستار عن غيوب الأسرار ، بالإشارة في قالب العبارة ، لتطمئن قلوب أهل الإيمان بما سيئول إليه أمر أهل القرآن في عالم الكيان .