You are on page 1of 1

‫قيم التواصل و ضوابطه‬

‫‪ -I‬التواصل ودواعيه ‪:‬‬


‫الندوة‬ ‫قيم التواصل و ضوابطه‬
‫‪ -1‬التواصل ‪ :‬هو استعمال الحواس في إرسال واستقبال الخطاب عن طريق السمع أو الكلم إلى غير‬ ‫التواصل‪ :‬التفاعل اليجابي الناتج عن استعمال الحواس عند الرسال و التلقي النابع من رغبة صادقة في‬
‫ذلك‪.‬‬ ‫في يوم ‪ 20‬دجنبر بقاعة التربية السلمية نظم مجموعة من التلميذ ندوة تحت عنوان من اجل تعبير افضل‬ ‫‪.‬صلة الخر عن طريق الفهم و الفهام المنطلق من ارادة الواصل الى المعرفة الحقة‬
‫‪ -2‬دواعي التواصل ‪ :‬نذكر منها – طبيعة النسان الستخلفية ‪ :‬حيث أنه من طبيعة النسان التواصل‬ ‫عن الدات دامت حوالي ‪60‬دقيقة‬ ‫التصال‪ :‬تفاعل ايجابي او سلبي بين طرفين الناتج عن استعمال و توضيف حواس التواصل و سائله‬
‫لكي يعيش حياته العادية‪ – .‬حاجات النسان الجتماعية ‪ :‬يضطر النسان إلى التواصل مع الخر من أجل‬ ‫افتتح المنسق بالتعريف بالموضوع وبيان اهميته ثم فسح المجال لعضاء الندوة حيث ركزالمتدخل الول عن‬ ‫المختلفة في الرسال و الستقبال‬
‫حاجاته الجتماعية وتحقيق مصالحه العامة‪.‬‬ ‫الصعوبات التي تؤول دون التعبير عن الدات وبين الثاني العوامل الجتماعية التي تعيق هذا النوع من التعبير‬ ‫مجالت التواصل‪ :‬جميع مجالت الحياة المؤطرة لحركة النسان = المجال‪ :‬الجتماعي – السرى – الدولي‬
‫‪ -II‬عوائق التواصل النفسية والسلوكية ‪:‬‬ ‫واهتم الثلث بذكر بعض الحلول الممكنة لتجاوز هذه العقبات والعوائق وبعد ذلك فسح المنسق المجال للنقاش‬ ‫‪،‬ضوابط التواصل‪ - :‬ضوابط التبليغ‪ :‬الكلمة الطيبة‪ ،‬حسن البيان‪ ،‬الرفق بالمخاطب ‪-‬‬
‫‪ -1‬العوائق النفسية تتجلى في ‪- :‬عوائق الرسال ‪ :‬وتتجلى في آفاق التعالي والعجاب بالنفس و سوء‬ ‫‪ .‬لتنتهي بعد ذلك الندوة بمجموعة من التوصيات وبخلصة حول الموضوع‬ ‫‪.‬ضوابط التلقي‪ :‬حسن النصات‪ ،‬حسن القبال‪ ،‬عدم المقاطعة و العتراض‪ ،‬الستفهام عند عدم البيان ‪-‬‬
‫الظن‬ ‫الندوة الستجوابية‬ ‫قيم التواصل‪ -:‬قيم تحكم نية التواصل‪ :‬اخلص التواصل ل تعالى‪ ،‬حسن الظن بالناس ‪-‬‬
‫‪ -‬عوائق الستجابة ‪ :‬وتتجلى في آفاق الكبر والجحود والحساس بالعلو‬ ‫استضاف تلميذ الفصل احد اعضاء المجلس العلمي لنجاز ندوة استجوابية تحت عنوان الحوار في حياتنا لمذا‬ ‫قيم تحكم غاية التواصل‪ :‬نشر قيم الخير و التعاون ‪-‬‬
‫‪ -2‬العوائق السلوكية تتجلى في ‪ - :‬عوائق التبليغ ‪ :‬وتتجلى في الغضب والعنف‪ – .‬عوائق التلقي ‪:‬‬ ‫وكيف‬ ‫‪...‬قيم تحكم فعل التواصل‪ :‬الصدق و المانة‪ ،‬التواضع‪-‬‬
‫وتتجلى في الستهزاء بالمخاطب والغفلة عنه والعراض عنه ‪.‬‬ ‫بالفعل افتتح مقرر الندوة النشاط والتعريف بالضيف وموضوع الندوة وبعد ذلك القى السيد المدعو كلمة حول‬ ‫من اساليب الحوار في القران الكريم و السنة النبوية‬
‫‪ -III‬التواصل وضوابطه ‪:‬‬ ‫اهمية الحوار في حياتنا ثم فسح المجال لمجموعة اعضاء الستجواب ليسألوا عما عرضه الضيف وناقشوا‬ ‫‪.‬الحوار‪ :‬شكل من اشكال الحديت بين طرفين يتم فيه تداول الكلم في اجواء هادئة بعيدة عن الخصومة ‪-‬‬
‫‪ -1‬قيم السلم التواصلية ‪ :‬تتجلى في ‪ - :‬قيم تحكم فيه المتواصل ‪ :‬وهي قيم تسعى إلى بناء التواصل‬ ‫بعض آرائه ثم اخذ الضيف الكلمة لتوضيح بعد الشكالت ويجيب عن التساؤلت وفي النهاية ختم السيد عضو‬ ‫‪.‬الجدل ‪ :‬شكل من اشكال الحديت بين طرفين في اجواء متوترة‪ ،‬تتسم بغلبة المنازعة‪ ،‬و التعصب للراي ‪-‬‬
‫وتتجلى في الخلص وحسن الظن‪ – .‬قيم تحكم مقصد المتواصل‪ :‬وتهدف إلى تحقيق التعارف مع‬ ‫المجلس العلمي بكلمة توجيهية ثم اخص مقرر الندوة بتوجيه الستاد ومساعديه التلميذ مجريات النشاط‬ ‫‪.‬ضوابط الحوار ‪ :‬تقبل الخر‪ ،‬حسن القول‪ ،‬العلم و صحة الدلة‪ ،‬النصاف و الموضوعية ‪-‬‬
‫الخرين وتشجيعهم على التفاهم‪ – .‬قيم تحكم فعل المتواصل‪ :‬ونذكر منها الصدق والحياء والتواضع‬ ‫‪ .‬دام كل ذلك حوالي ‪ 60‬دقيقة‬ ‫من اساليب الحوار في القران الكريم‪ :‬السلوب الوصفي التصويري‪:‬عرض مشاهد حوارية‪ ،‬تجسيد مواقف‬
‫واحترام الرأي الخر‪.‬‬ ‫مناظرة‬ ‫المتحاورين‪ ،‬تقؤيب احدات القصة بسيطة السلوب الحجاجي البرهاني‪ :‬البرهنة على وحدانية ال‪ - ،‬البرهنة‬
‫‪ -2‬ضوابط التواصل‪ :‬تتجلى في ‪ - :‬ضوابط التبليغ ‪ :‬والرسال ‪ :‬نذكر منها حسن البيان والرفق بالمتلقي‬ ‫نظم بمركز التوثيق والعلم يوم ‪29‬مارس ‪ 2007‬مناظرة في موضوع الستنساخ والتعديل الوراثي بين‬ ‫على البعت باليوم الخر‬
‫واستعمال الكلمة الطيبة‪ – .‬ضوابط المتلقي والستقبال ‪ :‬ونذكر منها حسن النصات وحسن القبال على‬ ‫القبول والرفض دامت قرابة ‪ 50‬دقيقة افتتح السيد المسير المناظرة ببيان ضوابط التناظر وبسط الموضوع‬ ‫من اساليب الحوار في السنة النبوية ‪ -:‬السلوب الوصفي التصويري‪ :‬اعتماد المتلة و القصة لتقريب‬
‫المخاطب وعدم المقاطعة‪.‬‬ ‫المتناظر فيه ثم فسح المجال لفريق المؤيدين فبينوا ايجابيات الستنساخ في معالجة الكثير من المراض‬ ‫‪.‬المعاني‬
‫الختلف آدابه وتدبيره‬ ‫مستدلين بمعطيات علمية واضحة وتله فريق المعارضين الذي ركز على الخطار الناجمة عن الستنساخ على‬ ‫‪.‬السلوب الستدللي الستقرائي‪ :‬التدرج من السلمات الى الحقائق ‪-‬‬
‫‪ -I‬الختلف مفهومه وأسبابه ‪:‬‬ ‫المستوى المني والخلقي اضافة الى عرض بعض النصوص الشرعية وبعد انتهاء العرضين فسح المجال‬ ‫‪.‬السلوب التشخيصي الستنتاجي‪ :‬التحيز و التارة ة الوصول الستنتاج الفكري ‪-‬‬
‫‪ (1‬مفهوم الختلف ‪ - :‬الختلف ‪ :‬هو تعدد الراء بين طرفين أوأكثر بسبب عدة اختلفات مثل مفاهم‬ ‫للعتراضات الواردة على كل الفريقين ختم اللقاء ببيان الحد الدنى المشترك بين الفريقين والمتمثل في ارتباط‬ ‫الختلف وادابه و تدبيره‬
‫الناس ويجب التفريق بين الخلف الذي هو افتراق طرفين في الوسائل والغابات وبين الختلف ‪.‬‬ ‫‪ .‬هذا التطور العلمي بما يحققه من مصالح لن الشريعة في حد داتها تهدف الى تحقيق مصالح العباد‬ ‫‪.‬الختلف‪ :‬هو التباين في الراي بين طرفين او اكتر بسبب اختلف الفهام و المدارك و الوسائل ‪-‬‬
‫‪ (2‬أسباب الختلف ‪ - :‬النزعة الفردية للنسان ‪ :‬شعور النسان بالذاتية والستقللية‪ – .‬تفاوت أفهام‬ ‫دراسة نقدية لوثيقة اعلمية‬ ‫‪.‬الخلف‪ :‬هو التباين في الراي بين طرفين او اكتر بسبب اختلف في المقاصد و الهداف و المرجعيات ‪-‬‬
‫الناس ومداركهم ‪ :‬يعقد به تفاوت قدراتهم العقلية واختلف مواهبهم ومهاراتهم ‪ – .‬تفاهم أغراضهم‬ ‫في يوم الثلثاء ‪ 10‬يناير ‪ 2009‬بقاعة مادة التربية السلمية انجزنا دراسة نقدية لوثيقة اعلمية في اطار‬ ‫اسباب الختلف‪ :‬النزعة الفردية‪ ،‬تفاوت الفهام و الدراك‪ ،‬تباين المقاصد و الغراض‪ ،‬تفاوت في ‪-‬‬
‫يعقد به تعدد الهداف التي يصبوا إليها النسان ‪ – .‬تباين المواقف والمعتقدات يعتقد به تعدد المواقف‬ ‫عمل الورشات خلل ‪30‬دقيقة عرضت كل مجموعة عمل ما تم انجازه خلل عمل الورشة وكانت عروضهم‬ ‫‪.‬المعتقدات و المواقف‬
‫والمعتقدات ‪.‬‬ ‫كالتالي‬ ‫‪.‬اداب الختلف‪ :‬التسامح‪ ،‬قبول الخر‪ ،‬النصات‪ ،‬الحياء ‪-‬‬
‫‪ -II‬موقف السلم من الختلف ‪ :‬يمكن تقسيم الختلف إلى قسمين ‪ (1 :‬الختلف المقبول هو‬ ‫المجموعة الولى ركزت على الجانب الشكلي للوثيقة فبينت ايجابيتها وسلبيتها‬ ‫تدبير الختلف‪ - :‬ضبط النفس‪ ،‬تهييء الجواء المناسبة‪ ،‬تعرف المواطن الختلف و اسبابه‪ ،‬التفاوض‪- ،‬‬
‫الختلف النابع من تباين في الفهم بسبب إشكال لفظي أو تمدد دللته ‪ (2 .‬الختلف المذموم ‪:‬‬ ‫المجموعة التانية ناقشت مضامين هذه الوثيقة والمتعلقة بجوانب التوعية الصحية‬ ‫‪.‬التحكيم‬
‫وهو كل اختلف يؤدي إلى النزاع أو الخلف أو صراع إلى غير ذلك ‪.‬‬ ‫المجموعة الثالثة تداولت في اثر هذه الوثيقة على المطلعين عليها سواء من الناحية السلبية او اليجابية‬
‫‪ -ш‬اداب الختلف في السلم‪ :‬من بين الداب نجد‪:‬‬
‫العلم و التوعية الصحية‬
‫وبعد ذلك فسح المجال للنقاش خلل ‪ 20‬دقيقة اخرى وختم اللقاء بتركيب النتائج وتطوير الموضوع بحيث‬ ‫‪.‬العلم‪ :‬كل وسيلة تعتمد في نقل الخبر سواء كانت مرئية ام مسموعة ام مقروءة ‪-‬‬
‫‪ (1‬التسامح‪:‬يقصدبه رقي السلوك إلى مستوى التراضي للوصول إلى التكامل‪ (2 .‬قبول الخر‪:‬وهو‬ ‫‪ .‬اصبح منفتحا على قضايا جديدة‬ ‫التوعية الصحية‪ :‬هي انشطة تواصلية وحملت تحسيسية تهدف الى نشر تقافة صحية ووقائية من اجل‬
‫العتراف بالخر واستماع إلى أفكاره وحججه‪(3.‬الحياء‪:‬شعبة من شعب اليمان وتمتع المسلم من‬
‫الفترار برأيه‪ (4 .‬النصاف‪ :‬وهو العتراف بالخطأ وقبول بالخر في كان قوله حقا ‪.‬‬
‫اعداد مشروع‬ ‫حماية الفراد و المجتمع من الوقوع في‬
‫في يوم الثنين ‪ 10‬فبراير بقاعة العروض بالثانوية اعددنا مشروعا حول التحسيس باضرار التدخين‬ ‫علقة وسائل العلم في التوعية الصحية ‪ :‬تقوم علقة العلم بالتوعية الصحية على ‪.‬مخاطر الوبة و‬
‫الحوار وضوابطه ‪:‬‬
‫والمخذرات بحيث انجزنا مجموعة من العمال المنظمة من اجل هدف التحذير من خطر التدخين وكانت كالتي‬ ‫‪.‬المراض‬
‫‪ (1‬الحوار ‪ :‬الحوار هو نوع من أشكال الكلم يتم بين طرفين عكس الجدل ‪ (2 .‬ضوابطه ‪ :‬من‬
‫اخترنا مشروع اعداد ملصق يبين خطر هذه الظاهرة وتضمن تقريرا احصائيا حول عدد الوفايات في العالم‬ ‫اساس تعاوني‪ - :‬تبنى المؤسسات الصحية في المخططات العلمية في التوعية اساس توظيفي ‪ -:‬يقوم‬
‫ضوابط الحوار ‪ -‬تقبل الخر ‪ :‬أي قبول الختلف مع الخر ‪ – .‬حسن القول ‪ :‬تجنب التعصب‬
‫بسبب التدخين والمخذرات وكذا تسببها في انتشار الجرائم‬ ‫‪.‬العلم بإنتاج برامج صحية و ينشرها‬
‫والخصومة إلى غير ذلك ‪ -‬العلم وصحة الدلة ‪ :‬تعزيز الرأي بالحجج والبراهين ‪ – .‬النصاف‬
‫‪.‬والنحرافات و بعض النصائح المساعدة على التخلص من هذه الظاهرة واضرارها‬ ‫‪.‬خضوع المنتوج العلمي للرقابة الدينية و الصحية و العلمية ‪-‬‬
‫والموضوعية ‪ :‬العتبار برأي الخر عند ثبوث صحة ‪.‬‬
‫اعداد ملف‬ ‫اتر القيم السلمية في ترشيد العلم الصحي‪ -:‬اعلم صحي بدون قيم اسلمية‪ - :‬ضعف تآتير الدلة عن ‪-‬‬
‫من اساليب الحوار في القران الكريم و السنة النبوية‬ ‫لقد تكلفت مجموعة من التلميذ اعداد ملف حول موضوع دور القرض الحسن في التنمية والتكافل وهو‬ ‫‪.‬قناعات الناس‬
‫‪ -‬الحوار‪ :‬شكل من اشكال الحديت بين طرفين يتم فيه تداول الكلم في اجواء هادئة بعيدة عن الخصومة‪.‬‬ ‫موضوع يستحق الدراسة وبعد ان تعرفنا على الملف الذي هو مجموعة من الوراق والتقارير المتكاملة والتي‬ ‫‪.‬عدم وجود دليل شرعي يفرض النسان للتأتير السلبي للعلم المضاد‪ - .‬عدم القدرة على تغيير السلوك‬
‫‪ -‬الجدل ‪ :‬شكل من اشكال الحديت بين طرفين في اجواء متوترة‪ ،‬تتسم بغلبة المنازعة‪ ،‬و التعصب‬ ‫تعالج موضوعا معينا وتكون قابلة للتطوير وقد قسمت المجموعة هذا الملف عن القرض الحسن الى ثلث‬ ‫القدرة على تغيير السلوك‪ - .‬وجود آدلة شرعية اعلم صحي بوجود قيم اسلمية‪ - :‬القدرة على تغيير‬
‫للراي‪.‬‬ ‫اوراق اساسية بينت المجموعة الولى من خلل ورقتها معنى القرض الحسن اما الثانية فبينت اهدافه‬ ‫‪. -‬القناعات‬
‫‪ -‬ضوابط الحوار ‪ :‬تقبل الخر‪ ،‬حسن القول‪ ،‬العلم و صحة الدلة‪ ،‬النصاف و الموضوعية‪.‬‬ ‫والنصوص الشرعية المشجعة عليه بينما تضمنت الورقة الثالثة اسباب انحساره وتقديم الحلول لعادة احيائه‬ ‫اليمان و الصحة النفسية‬
‫من اساليب الحوار في القران الكريم ‪-:‬السلوب الوصفي التصويري‪:‬عرض مشاهد حوارية‪ ،‬تجسيد‬ ‫وفي الخير اعطيت الكلمة للتلميذ لطرح السئلة كتخريج عام يمكن الستفادة منه هو دور القرض الحسن في‬ ‫الصحة النفسية‪ :‬حالة من التزان و العتدال النفسيين الناتجين عن التمتع بالقدر من التبات النفعالي الذي ‪-‬‬
‫مواقف المتحاورين‪ ،‬تقؤيب احدات القصة بسيطة‬ ‫حل الكثير من المشاكل الجتماعية‬ ‫‪.‬يميز الشخصية‬
‫‪ -‬السلوب الحجاجي البرهاني‪ :‬البرهنة على وحدانية ال‪ - ،‬البرهنة على البعت باليوم الخر‪.‬‬ ‫المرض النفسي‪ :‬هو نود من الفساد يصيب النفس‪ ،‬فيخرجها من توازنخا و اعتدالها الى حالة من ‪-‬‬
‫من اساليب الحوار في السنة النبوية ‪ -:‬السلوب الوصفي التصويري‪ :‬اعتماد المتلة و القصة لتقريب‬
‫الورشة التكوينية‬
‫قسم الستاذ التلميذ الى ورشات تكوينية للعمل حول موضوع تنمية الوعي بأهمية التشغيل الذاتي والورشة‬ ‫‪ .‬الضطراب‬
‫المعاني‪.‬‬ ‫علقة اليمان بالصحة النفسية‪ :‬اليمان هو اساس الصحة النفسية‪ ،‬و هي مرتبة من مراتب النفس اللوامة ‪-‬‬
‫التكوينية هي عبارة عن مجموعة عمل نشتغل بشكل جماعي حول موضوع معين كل فرد من الجماعة يتناوله‬
‫‪ -‬السلوب الستدللي الستقرائي‪ :‬التدرج من السلمات الى الحقائق‪.‬‬ ‫‪.‬المتزنة‬
‫من زاوية مختلفة تحت اشراف خبير او متخصص في الموضوع ومن خلل هذه الورشات تم تحديد معنى‬
‫‪ -‬السلوب التشخيصي الستنتاجي‪ :‬التحيز و التارة ة الوصول الستنتاج الفكري‪.‬‬ ‫منهج السلم في محاربة الفواحش‪ - :‬ترسيخ اليمان الصحيح الصادق في النفوس‪ -.‬تقوية الصلة بااله‬
‫التشغيل الذاتي وكيف انه يقلل من نسبة البطالة ويعطي الحرية اكثر للعامل ويشجعه على البداع في العمل‬
‫‪ -I‬أساليب الحوار في القرآن ‪:‬‬ ‫اكثر من العمل في الوظيفة وقد اظهر بعض افراد الورشات بعد هذا التقديم النظري ان المشروع المتوصل اليه‬ ‫بالجتهاد في ذكره ة التقرب اليه بالطاعات‬
‫يتواجد بالقرآن الكريم مجموعة من الساليب نذكر منها ‪ -1 :‬السلوب الوصفي التصوري ‪ :‬أسلوب‬ ‫يحتاج الى تمويل ويمكن اعتماد احد صيغ العقود العوضية ليجاد التمويل للمشروع كاقامة شركة قراض مع‬ ‫تنمية نوازع الخير و فعل العمال الصالحة‪ – .‬تجنب نوازع الشر بترك فعل البدع و المنكرات‪ – .‬الترغيب في‬
‫يفرض مشاهدة حوارية واقعية بشكل في ‪ -2 :‬السلوب الحجاجي البرهاني ‪ :‬أسلوب يعتمد إدعاءات‬ ‫بعض اصحاب المال او مشاركة احد اصحاب الراضي الفلحية او البحث عمن يريد تقديم يد المساعدة عن‬ ‫‪.‬العمل الصالح بمضاعفة الجور‬
‫المشركين ومنه ‪ - :‬البرهنة على وحدانية ال ‪ :‬بحيث يذكر لنا ال تعالى في كتابه الكريم مجموعة من‬ ‫طريق القرض الحسن وفي الخير اعطيت الكلمة للتلميذ للمناقشة وقد تعلم التلميذ من الورشة التكوينية ان‬ ‫‪.‬الترهيب من اقتراف المحرمات بسن الحدود و العقوبات ‪-‬‬
‫حجج التي تأكد وحدانية تعالى ‪ – .‬البرهنة على البعث باليات الكونية ‪ :‬حيث يدعوا كتاب ال تعالى في‬ ‫الحل لمشكل البطالة يوجد في التشغيل الذاتي وليس الوظيفة‬ ‫العفة و دورها في محاربة الفواحش و حفظ الصحة‬
‫التدبير في محيط النسان كالتدبير في الكون ‪.‬‬ ‫‪.‬العفة‪ :‬حالة للنفس تقيها من غلبة الشهوة‪ ،‬و تكفها عن محارم ال تعالى ‪-‬‬
‫‪ -III‬أساليب الحوار في السنة من أساليب الحوار في السنة نجد ‪.‬‬
‫اعداد اسثمارة بحث‬
‫السثمارة هي عبارة عن ورقة تقنية تتضمن مجموعة من السئلة الدقيقة في موضوع محدد تعرض عل‬ ‫‪.‬التار اليجابية للعفة على الفرد و المجتمع‪ - :‬حفظ العراض و النساب بصونها من الزنى و الفساد ‪-‬‬
‫‪ -1‬أسلوب الحوار الوصفي التصوري ‪ :‬أسلوب استعمل رسول صلى ال عليه وسلم لتقريب المفاهيم عن‬ ‫تأمين سلمة المجتمع‪ :‬بوقايتها من المراض الجنسية و المراض الجتماعية التي تهدده بالسقوط ‪-‬‬
‫عينات من الناس من اجل رصد قضية من القضايا والسثمارة نوعان اسثمارة استبيان توزع على العينات من‬
‫طريق المثلة أو القصة‪ -2 ....‬أسلوب الحوار الستدللي الستقرائي ‪ :‬يعتمد على إستجواب المحاور‬ ‫‪.‬والنهيار الحضاري‬
‫اجل تعبئتها واسثمارة مقابلة تطرح فيها السئلة مباشرة على المستهدف ومن اجل البحث في خصائص العمل‬
‫لبناء الحقيقة ‪ -3 .‬أسلوب الحوار التشخيصي الستنتاجي ‪ :‬حيث كان رسول ال صلى ال عليه وسلم‬ ‫حراسة الفضيلة و الخلق في المجتمع‪ :‬بوقايتها من كل انحراف كلوكي او اختراق انحرافي يهدد القيم و ‪-‬‬
‫الخيري في المغرب عرضنا اسثمارة استبيان على مجموعة من المؤسسات الخيرية وبعد تفريغ النتائج‬
‫يعرض المشكلة ويترك للمتحاور لستنتاج الحل ‪.‬‬ ‫يفسد المجتمع‬
‫وتحويل التكرار الى نسب مئوية استنتجنا ان العمل الخيري في بلدنا ذو طابع فردي غير منظم وانه يخضع‬
‫لدارة المتبرعين بنسبة كبيرة اما انشطة العمل التطوعي فلزالت تنحصر في مجالت تقليدية كرعاية اليتام‬ ‫اسباب انتشار الفواحش‪ - :‬غياب اليمان و ضعفه‪ – .‬ضعف مقاومة المجتمع‪ ،‬لغياب اة انعدام اليات‬
‫ونظافة بعض الماكن العامة ولم تصل بعد الى المقاصد الستشرافية كمحاربة الفقر او حل مشكل التشغيل‬ ‫الممانعة‪ ،‬و خاصة المر بالمعروف و النهي عن المنكر‪ – .‬غياب تحكيم الشريعة السلمية و تنفيد العقوبات‬
‫لعفة و دورها في محاربة الفواحش و حفظ الصحة‬ ‫الزجرية و الوقائية الضامنة لسلمة المجتمع من الفواحش‪ – .‬عدم نهوض المؤسسات) السرة‪ ،‬المدرسة‪،‬‬
‫واخيرًا استنتجنا ان السثمارة ضرورية للوصول الى أحكام دقيقة في المراجع‬
‫‪ -‬العفة‪ :‬حالة للنفس تقيها من غلبة الشهوة‪ ،‬و تكفها عن محارم ال تعالى‪.‬‬ ‫‪.‬العلم‪ (...‬بواجب التربية و التوعية المنوط بها‬
‫‪ -‬التار اليجابية للعفة على الفرد و المجتمع‪ - :‬حفظ العراض و النساب بصونها من الزنى و الفساد‪.‬‬ ‫انتاج مطوية‬ ‫المنهج السلمي لتدبير الغريزة الجنسية‪ - :‬دعوة القادر الى سرعة اعفاف النفس بالزواج‪ – .‬الستعفاف و ‪-‬‬
‫‪ -‬تأمين سلمة المجتمع‪ :‬بوقايتها من المراض الجنسية و المراض الجتماعية التي تهدده بالسقوط‬ ‫تكلفت مجموعة من التلميذ بانتاج مطوية تحسيسية حول موضوع اخطار المراض المنقولة جنسيا وهو‬ ‫‪.‬الصوم بالنسبة للعاجز عن الزواج‬
‫والنهيار الحضاري‪.‬‬ ‫موضوع في غاية الهمية وبعد تعرفنا على المقصود بالمطوية التي تمثل ورقة تقنية إعلمية تحسيسية‬ ‫‪.‬تحريم كل مظاهر التارةالجنسية في الحياة الجتماعية العامة ‪-‬‬
‫‪ -‬حراسة الفضيلة و الخلق في المجتمع‪ :‬بوقايتها من كل انحراف كلوكي او اختراق انحرافي يهدد‬ ‫بقضية من القضايا وانها تتميز باختصارها وسهولة تداولها كما تعرفنا على خطوات انجازها اهمها الصورة‬
‫القيم و يفسد المجتمع ‪.‬‬ ‫واللوان والجانب التقني من كتابة وطبع جاء موعد العرض وقد اثار انتباهي في عرض المطوية دقة بعض‬
‫مبدا الستخلف في المال في التصور السلمي‬
‫العناوين وقصرها مثل السيدا تساوي الموت كما اثارتني بعض الصور منها مصاب بالوان قاتمة كما بينوا في‬ ‫‪.‬المال‪ :‬هو كل شيء له قيمة في حياة الناس فهو آذات لذة و متعة و منفعة ‪-‬‬
‫‪ -‬اسباب انتشار الفواحش‪ - :‬غياب اليمان و ضعفه‪ – .‬ضعف مقاومة المجتمع‪ ،‬لغياب اة انعدام اليات‬
‫احدى جوانب المطوية صور انتقال هذا المرض وفي جانب آخر من الطوية بعض عوارض المرض كما‬ ‫الستخلف في المال‪ :‬هو توكيل ال النسان على التصرف فيما اودعه عنده من مال بمقتضى أمره و ‪-‬‬
‫الممانعة‪ ،‬و خاصة المر بالمعروف و النهي عن المنكر‪ – .‬غياب تحكيم الشريعة السلمية و تنفيد‬
‫استعملوا عبارات دقيقة ومختصرة يسهل تذكرها في التوعية بخطورة هذا المرض وفي الخير اعطيت الكلمة‬ ‫‪.‬شرطه المبين في شريعته‬
‫العقوبات الزجرية و الوقائية الضامنة لسلمة المجتمع من الفواحش‪ – .‬عدم نهوض‬
‫للتلميذ الذين ركزوا في تدخلتهم على طرق الوقاية من هذا المرض واهمها اللتزام بالعفة التي دعا اليها‬ ‫أهمية المال و قيمته في الحياة‪ :‬انه يرتكز على حقيقتين‪ (1 :‬المال قوام الحياة النسانية‪ :‬به تنظم شؤونها ‪-‬‬
‫المؤسسات) السرة‪ ،‬المدرسة‪ ،‬العلم‪ (...‬بواجب التربية و التوعية المنوط بها‪.‬‬
‫‪.‬الدين السلمي‬ ‫لقوله تعالى " و لتوتو السفئاء اموالكم التي جعلك لكم فيه قواما‬
‫‪ -‬المنهج السلمي لتدبير الغريزة الجنسية‪ - :‬دعوة القادر الى سرعة اعفاف النفس بالزواج‪– .‬‬
‫المال شهوة وفتنة‪ :‬يقرر السلم ان النسان يميل غريزيا للتملك ميل قويا و يعتبر حب المال شهوة يدعو )‪2‬‬
‫الستعفاف و الصوم بالنسبة للعاجز عن الزواج‪.‬‬
‫‪ -‬تحريم كل مظاهر التارةالجنسية في الحياة الجتماعية العامة‪.‬‬ ‫العلم والتوعية الصحية‬ ‫الى التحكم فيها و ينبغي الحذر منها‬
‫‪ -I‬التوعية الصحية وعلقته بالعلم ‪:‬‬ ‫أسس مبدأ الستخلف في المال‪ - :‬ال هو المالك الحقيقي للمال‪ - ،‬النسان يملك التصرف في المال على ‪-‬‬
‫‪ (1‬التوعية الصحية ‪ :‬هي النشطة التواصلية التي تهدف إلى خلق وعي صحي ‪ (2 .‬علقة التوعية الصحية‬ ‫سبيل العارية و الوديعة‪ - ،‬المال و سيلة للنهوض بواجب الستخلف ل غاية‪ -،‬النسان يتصرف في المال‬
‫اليمان والصحة والنفسية‬ ‫بالعلم ‪ :‬نميز مستويين ‪ - :‬مستوى تعاوني ‪ :‬يتجلى في توظيف وسائل العلم والمؤسسات الصحية‬ ‫وفق منهج ال و شريعته‪ -.‬النسان مسؤول امام ال و محاسب يوم القيامة على ماله حال الكتساب و‬
‫‪ -I‬الصحة النفسية ومراتبها ‪:‬‬ ‫للتواصل بين أفراد المجتمع‪ – .‬مستوى الوظيفي يتجلى في نهج المؤسسات الصحية لمخططات إعلمية‬ ‫‪.‬النفاق‬
‫‪ (1‬الصحة النفسية‪ :‬هي حالة من التزان والعتدال النفسيين الناتجين عن الحالة النفسية التي تميز‬ ‫وتواصلية إضافة إلى إخضاع المنتوج العلمي للقيم الصحية والخلقية والدينية ‪.‬‬ ‫اثر مبدأ الستخلف في المال على التنمية القتصادية و تحقيق العدالة الجتماعية‪:‬أنه‪ -:‬يهذب غريزة ‪-‬‬
‫الشخصية‬ ‫‪ -II‬التوعية الصحية ‪:‬‬ ‫التملك‪ ،‬بربط حركة المسلم بال تعالى و اليوم الخر‪ -.‬ينمي اسهام المؤمن في التنمية القتصادية بإمانه‬
‫‪ (2‬مراتب الصحة النفسية ‪ :‬أ‪ -‬السلمة النفسية ‪ :‬وهي أعلى المراتب حيث تتميز النفس باللوامة‬ ‫تشمل المؤسسات المعنية بالتوعية الصحية ‪ - :‬مؤسسة السرة ‪ :‬ونقصد بها مسؤولية الصحية للوالدين ‪– .‬‬ ‫بضرورة العمل و النتاج‪ ،‬و توظيف و سائل النتاج لتقوية المة و تحقيق الرخاء‪ ،‬و الفوز بالخرة‪ -.‬يحل‬
‫المتوازنة ‪.‬‬ ‫مؤسسة المسجد ‪ :‬حيث يعتبر مكان لتوعية الصحية التي تهم القلوب والعقول ‪ – .‬المؤسسة التعليمية ‪:‬‬ ‫المشكلة الجتماعية‪ -:‬بترشيد التصرف في التروة المستخلة فيها‪ -.‬جعل الملكية الخاصة في خدمة المجتمع‪-.‬‬
‫ب‪ -‬الكمال النفسي ‪ :‬وهي النفس المطمئنة الراضية بقدر ال ‪.‬‬ ‫ونقصد بها المدرسة حيث يتلقى الطفل التوعية الصحية ‪ – .‬مؤسسات العلم ‪ :‬حيث تعمل على فك العزلة‬ ‫‪.‬جعل التكافل الجتماعي واجبا شرعيا على كل مسلم‬
‫‪ -II‬المرض النفسي ودرجاته ‪ (1 :‬المرض النفسي ‪ :‬وهو مرض يفسد النفككس عككن طريككق المنكككر ‪(2 .‬‬ ‫عن الشعوب ونشر الثقافية الصحية ‪ – .‬مؤسسات المجتمع المدني ‪ :‬ونقصد به العمل التطوعي الذي يهذف‬ ‫نظام العقود العوضية‬
‫درجات المرض النفسي ‪ :‬أ‪ -‬القلق والخوف المرضي ‪ :‬وهو الشعور بالضيق والخكوف غيكر المكبرر ‪ .‬ب‬ ‫إلى النهوض بالوعي الصحي ‪.‬‬ ‫‪.‬العقد‪ :‬اتفاق بين شخصين راشدين ينشأ عنه التزام إرادي من الطرفين ل يخالف الشريعة ‪-‬‬
‫– المراض النفسية العقلية ‪ :‬وهي أمراض متنوعة تصيب النفكس بسكبب الحرمكان العكاطفي والمكادي ‪.‬‬ ‫‪ -III‬أثر القيم السلمية في ترشيد العلم الصحي‪ ،‬يلعب العلم في عصر التصال دورا خطير حيث يذيع‬ ‫العقود العوضية‪ :‬عقد ينشأ عنه إلتزام إرادي حر بين متعاقدين بأداء اللتزامات المتقابلة أخدا و عطاء‪ ،‬لتملك‬
‫ج‪ -‬المراض الناشئة عن التطرف في حب الذات ‪ :‬وهي أمراض تصيب النفس بسبب التكبر والنانية إلى‬ ‫مشاهد العنف والجريمة والنحراف‪...‬إلخ التي تؤثر سلبا على القاصرين‪ ،‬ويلحظ ذلك جليا من خلل إرتفاع‬ ‫عين أو الستفادة من منفعة أو خدمة أو اكتساب حق مالي مقابل تمن‬
‫غير ذلك ‪.‬‬ ‫نسبة المدمنين وارتفاع الجريمة مما يضطر الهيئات الصحية إلى القيام بدور فعال في العلم بمخاطر هذه‬ ‫أنواع العقود العوضية‪- :‬عقد مبادلة شيء بتمنه؛ متل البيع‪ -.‬عقد مبالة منفعة الشيء بتمن؛ متل الكراء‪-.‬‬
‫‪ -III‬علقككة اليمككان بالصككحة النفسكية ‪ :‬علقكة اليمكان بالصكحة النفسككية تتجسككد مكن خلل ‪ - :‬اليمكان‬ ‫النحرافات كما أن للقيم السلمية دعامة أساسية للعلم بالتوعية الصحية ‪.‬‬ ‫عقد مبادلة العمل بالمال مثل الجارة عقد مخالطة مال بعمل مقابل إقسام الربح بنسبة محددة؛ متل شركة‬
‫بالحياة الباقية وطمأنينة الخلود ‪ :‬يقصد به اليمان بالحياة الخر وعمل لها ‪ – .‬الشعور بالتكريم اللهي‬ ‫‪ -IV‬كيف نستفيد من العلم ‪ :‬من أهم العناصر التي يجب الستفادة منها نجد ‪ - :‬النفتاح على مصادر العلم‬ ‫القراض‬
‫ورفعة التكاليف وهو شعور المككؤمن بشكرف الوجككود النسككاني ‪ – .‬الخضكوع ل ك وشككعور بالمسككاندة ‪:‬‬ ‫الصحي المنعدرة ‪ – .‬انتقاء مصادر المعرفة الوقائية ‪ – .‬تحليل المعرفة الصحية وإخضاعها للتمحيص‪– .‬‬ ‫خصائص العقود العوضية‪ :‬تتميز العقود العوضية بكونها عقودا‪ -:‬ملزمة للمتعاقدين ‪ -‬رضائية تبنى على‬
‫الشمول في العبادة وترك المحامي‪ – .‬سكينة العبودية ‪ :‬وهي عبادة ال وشعور بمراقبته له ‪.‬‬ ‫المشاركة اليجابية في النشطة التحسيسية الصحية ‪ – .‬تصحيح السلوك الصحي والوقائي ‪ – .‬القيام بواجب‬ ‫‪.‬حرية إرادة المتعاقدين حين إبرام العقد‬
‫‪ -IV‬كيف تكتسب الصحة النفسية ؟ ‪ -‬الفهم الصككحيح للوجككود والمصككير ‪ :‬ويعتمككد بهككا الفهككم الصككحيح‬ ‫النصيحة وتبني قضايا التوعية الصحية ‪.‬‬ ‫‪.‬عوضية تمكن المتعاقدين بتبادل عوضي للعين او المنفعة أوالخدمة المتفق عليها ‪-‬‬
‫للوجكود النسكاني والهكروب مكن الشكك والكفكر ‪ -‬تقويكة الصكلة بكال ‪ :‬وتتكم عكن تكرك المحكامي وقيكام‬ ‫مقاصد العقود العوضية‪ -:‬المقاصد القتصادية‪ -:‬تنشيط الحركة القتصادية‪ -.‬تيسير المعاملت المالية بين ‪-‬‬
‫بالعبكادات ‪ – .‬التقكوى والسكتقامة ‪ :‬ونقصكد بهكا تقكوى الك فكي العمكل والقكول والسكتقامة علكى نهكج‬
‫‪ .‬العلم و التوعية الصحية‬
‫‪ -‬العلم‪ :‬كل وسيلة تعتمد في نقل الخبر سواء كانت مرئية ام مسموعة ام مقروءة‪.‬‬ ‫‪.‬الناس‪ -.‬ضمن الحقوق‬
‫الرسول صلى ال عليه وسلم ‪.‬‬ ‫المقاصد الجتماعية‪ :‬سيادة التقة بين الناس‪ -.‬تنظيم العلقات بين المتعاقدين‪ -.‬الوفاء بالعقود و التعهدات‬
‫‪ -‬التوعية الصحية‪ :‬هي انشطة تواصلية و حملت تحسيسية تهدف الى نشر تقافة صحية ووقائية من اجل‬
‫مفهوم عقود المعاوضة وأنواعها ‪.‬‬ ‫حماية الفراد و المجتمع من الوقوع في مخاطر الوبة و المراض‪.‬‬ ‫‪ -III‬خصائص العقود العوضية ‪.‬‬
‫علقة وسائل العلم في التوعية الصحية ‪ :‬تقوم علقة العلم بالتوعية الصحية على‪:‬‬ ‫‪ -1‬خصائص عقد مبادلة الشيء بثمنه )عقد البيع( ‪ .‬ملزم ‪ :‬إلزام البائع بتسليم المبيع وإلزام بالمشتري بككأداء‬
‫مفهوم العقد ‪ :‬هو إتفاق بين شخصين راشدين ينشأ عنه إلتزام إرادي حر من الطرفين بإمضاء تصرف‬
‫‪ -‬اساس توظيفي ‪ - :‬يقوم العلم بإنتاج برامج صحية و ينشرها‪.‬‬ ‫ثمنه ناقل للملكية ‪ :‬أي أن الشيء المباع ينتقل من ملكية البكائع إلككى ملكيكة المشككتري‪ .‬رضكائي ‪ :‬لككزم حريككة‬
‫ينسجم مع الشرع والقانون ويجب الوفاء به وليجوز الخلل به‪.‬‬
‫توضف المؤسسات الصحية العلم لنشر التقافة الصحية و الوقائية‪.‬‬ ‫إرادة المتعاقدين معا‪.‬‬
‫عقد المعاوضة ‪ :‬هو إلتزام إرادي حر بين المتعاقدين بأداء إلتزاماتهما المتقابلة أخذ أو عطاءا التملك‬
‫‪ -‬اساس تعاوني‪ - :‬تبنى المؤسسات الصحية في المخططات العلمية في التوعية‪.‬‬ ‫عوضي ‪ :‬وهو أداء ثمن عوض المبيع‪ .‬ج‪ -‬خدمات عقد مبادلة الشيء بمنفعته )عقد الكراء( ملزم للعاقدين ‪:‬‬
‫عين أو الستفادة من المنفعة أو الخدمة أو إكتساب حق مالي مقابل ثمن وينقسم إلى أربعة أقسام وهي ‪:‬‬
‫‪ -‬خضوع المنتوج العلمي للرقابة الدينية و الصحية و العلمية‪.‬‬ ‫‪.‬أي أنه ملزم للمكري بنفع المكتري مقابل إلزامه بأداء الجرة والوفاء‬
‫‪ 1‬عقد مبادلة الشيء نفسه هو أخذ شيء مقابل مال مع إيجاب وقبول الطرفين كمثال عقد البيع‪ .‬أركان‬
‫البيع ‪ :‬العاقدان وهما البائع والمشتري ‪.‬‬ ‫‪ -‬اتر القيم السلمية في ترشيد العلم الصحي‪ -:‬اعلم صحي بدون قيم اسلمية‪ - :‬ضعف تآتير الدلة عن‬ ‫‪.‬‬
‫المحل ‪ :‬وهو المبيع والثمن ‪ .‬الصيغة ‪ :‬وهي اليجاب والقبول ‪ .‬شروط عقد البيع ‪ :‬بالنسبة للعاقدان ‪:‬‬ ‫‪ -‬عدم‬ ‫قناعات الناس‪.‬‬ ‫نظام العقود التبرعية‬
‫يجب توفر التمييز والرشد والتملك الصحيح وحرية الرادة ‪.‬‬ ‫القدرة على تغيير السلوك‪.‬‬ ‫العقود التبرعية‪ :‬هي عقود يجريها المتبر بإرادته الحرة‪ ،‬ينشأ عنها تفويت عين أو منفعة لجهة محددة ‪-‬‬
‫بالنسبة للعقود عليه ‪ :‬يجب توفر المبيع والثمن وأن يكون طاهرا غير نجس وأن يكون منتفعا به‬ ‫‪ -‬عدم وجود دليل شرعي يفرض النسان للتأتير السلبي للعلم المضاد‪.‬‬ ‫‪.‬تقربا إلى ال تعالى‬
‫ومقدورا على تسليمه وتسلمه وأن يكون غير منهي عن بيعه ‪.‬‬ ‫‪ -‬اعلم صحي بوجود قيم اسلمية‪ - :‬القدرة على تغيير القناعات‪.‬‬ ‫انواع العقود التبرعية‪ -:‬عقد تبرع بمنفعة و تحبيس الصل‪ :‬كالوقف‪ -.‬عقد تبرع بمنفعة والصل في حياة ‪-‬‬
‫بالنسبة للصبغة ‪ :‬يجب أن يكون هناك إيجاب وقبول ‪.‬‬ ‫‪ -‬القدرة على تغيير السلوك‪ - .‬وجود آدلة شرعية‪.‬‬ ‫المتبرع كالهبة‪ -.‬عقد تبرع بمنفعة‬
‫)عقد الكراء( وهو منح أجرة محددة مقابل منفعة منقولة أو عقار خلل‬ ‫‪ -2‬عقد مبادلة منفعة‬ ‫‪.‬والصل بعد وفاة المتبرع كالوصية‬
‫مدة معينة للمكري ‪ – .‬أركان عقد الكراء‪ ،‬العاقدان‪ ،‬منفعة العين المكتراة‪ ،‬سومة الكراء ‪ – .‬شروط عقد‬ ‫اليمان و الصحة النفسية‬
‫‪ -‬الصحة النفسية‪ :‬حالة من التزان و العتدال النفسيين الناتجين عن التمتع بالقدر من التبات النفعالي الذي‬ ‫خصائص العقود التبرعية‪ :‬تتميز العقود التبرعية بكونها عقودا‪ -:‬اختيارية ندب الشرع إليها ولم يوجبها على‬
‫الكراء بالنسبة للعاقدين يجب توفر التمييز والرشد والحرية بالنسبة لمنفعة العين ‪ :‬يجب أن تكون‬ ‫المتبرع‪ -.‬غي نفعية ل تجرلصاحبها‬
‫معلومة ومباحة ومقدورا على تسليمها ‪.‬‬ ‫يميز الشخصية‪.‬‬
‫‪ -‬المرض النفسي‪ :‬هو نود من الفساد يصيب النفس‪ ،‬فيخرجها من توازنخا و اعتدالها الى حالة من الضطراب‬ ‫‪.‬منفعة مادية كالربح‪ ،‬او معنوية كالسمعة و الحظوة‪ -.‬يلزم تنفيد شرط المتبرع فيها ما لم يخالف الشرع‬
‫بالنسبة سومة الكراء يجب أن تكون مال محددا ‪.‬‬ ‫مقاصد العقود التبرعية‪ -:‬المقاصد القتصادية‪ -:‬التنمية القتصادية‪ -.‬تحقيق التنمية المستدامة‪ -.‬الرفع من ‪-‬‬
‫‪ -3‬عقد مبادلة المال بعمل ‪) :‬عقد اليجار( ‪ :‬هو القيام بالعمل مقابل أجر في مختلف المجالت القتصادية‬ ‫‪.‬‬
‫‪ -‬علقة اليمان بالصحة النفسية‪ :‬اليمان هو اساس الصحة النفسية‪ ،‬و هي مرتبة من مراتب النفس اللوامة‬ ‫‪.‬القدرة الشرئية للفئات الفقيرة‬
‫)الصناعة الفلحة التجارة والخدمات( ‪ .‬أركان اليجار ‪ :‬العاقدان وهما رب العمل والمستخدم‪ ،‬الجرة‪،‬‬ ‫المقاصد الجتماعية‪ -:‬التكافل و التآزر الجنماعي‪ -.‬التخفيف من معاناة الطبقة الفقيرة‪ -.‬التقليص من ‪-‬‬
‫العمل ‪.‬‬ ‫المتزنة‪.‬‬
‫‪ -‬منهج السلم في محاربة الفواحش‪ - :‬ترسيخ اليمان الصحيح الصادق في النفوس‪ -.‬تقوية الصلة بااله‬ ‫الفوارق الجتماعية‬
‫شروط الركان ‪ :‬بالنسبة للعاقدان يجب أن يتوفر فيما التمييز والرشد والتملك الصحيح وحرية الرداء‪.‬‬ ‫الفرق بين العقود العوضية و العقود التبرعية‪ -:‬العقود العوضية‪ -:‬ملزمة‪ ،‬نفعية‪ -.‬العقود التبرعية‪- :‬‬
‫وبالنسبة للجرة يجب أن تكون محددة معلومة ومحددة الجل‪ .‬وبالنسبة للعمل يجب أن يكون حلل‪.‬‬ ‫بالجتهاد في ذكره ة التقرب اليه بالطاعات‪.‬‬
‫‪ -‬تنمية نوازع الخير و فعل العمال الصالحة‪ – .‬تجنب نوازع الشر بترك فعل البدع و المنكرات‪– .‬‬ ‫‪.‬اختيارية و غير نفعية‬
‫‪ -4‬عدد مخالطة مال بعمل مقابل إنقسام ربح )عقد شركة القراض( ‪ :‬هو دفع المالك لجزء من ماله‬
‫لطرف ثان ليتاجر فيه مقابل نسبة من الربح يتم التفاق عليها ‪ :‬أركانه ‪ 1 :‬العاقدان )الشريكان( ‪2‬‬ ‫الترغيب في العمل الصالح بمضاعفة الجور‪ -‬الترهيب من اقتراف المحرمات بسن الحدود و العقوبات‪.‬‬ ‫نظام الرت في السلم‬
‫المعقود عليه )المال ‪ +‬العمل( ‪ 3‬الصبغة )اليجاب والقبول( ‪.‬‬ ‫ن ِمّما َقّل ِمْنُه َأْو َكُثَر‬
‫ن َواَلْقَرُبو َ‬
‫ك اْلَواِلَدا ِ‬
‫ب ّمّما َتَر َ‬
‫صي ٌ‬
‫ساء َن ِ‬
‫ن َوِللّن َ‬
‫ن َواَلْقَرُبو َ‬
‫ك اْلَواِلَدا ِ‬
‫ب ّمّما َتَر َ‬
‫جاِل َنصِي ٌ‬
‫) ّللّر َ‬ ‫‪.‬التركة‪ :‬ما يخلفه الشخص بعد موته من اموال‪ ،‬وحقوق ‪-‬‬
‫شروطه ‪ :‬أن يكون رأس المال محدد المقدار وأن تحدد نسبة الربح كما يجب أن يكون رأس المال نقدا‬ ‫صيبًا ّمْفُروضًا ( ‪ .‬الية ‪.7‬‬ ‫َن ِ‬ ‫الرت‪ - :‬لغة انتقال الشيء من قوم الى قوم اخر‪ -.‬اصطلحا‪ :‬حق يتبت لمستحق بعد موت مالكه بسبب ‪-‬‬
‫يجري التعامل به وأل ينفرد أحد الشركاء بشيء من الربح دون شريكه وأل يحدد للعمل في مال الفراض‬ ‫القرابة و الزوجية و الولء‬ ‫‪.‬‬
‫أجل معلوم ‪.‬‬ ‫حَدًة َفَلَها‬
‫ت َوا ِ‬‫ك َوِإن َكاَن ْ‬ ‫ن ُثُلَثا َما َتَر َ‬
‫ن َفَلُه ّ‬
‫ق اْثَنَتْي ِ‬
‫ساء َفْو َ‬‫ن ِن َ‬‫ن َفِإن ُك ّ‬‫ظ اُلنَثَيْي ِ‬‫حّ‬‫ل ِفي َأْوَلِدُكْم ِللّذَكِر ِمْثُل َ‬ ‫صيُكُم ا ّ‬ ‫) ُيو ِ‬
‫ث َفِإن‬‫لّمِه الّثُل ُ‬
‫ن َلُه َوَلٌد َفِإن ّلْم َيُكن ّلُه َوَلٌد َوَوِرَثُه َأَبَواُه َف ُ‬‫ك ِإن َكا َ‬ ‫س ِمّما َتَر َ‬ ‫سُد ُ‬‫حٍد ّمْنُهَما ال ّ‬‫ف َوَلَبَوْيِه ِلُكّل َوا ِ‬ ‫ص ُ‬ ‫الّن ْ‬ ‫الحقوق المتعلقة بالتركة‪ :‬خمسة و هي‪ (1:‬مؤونة تجهيز الميت من كفن‪ ،‬و آجرة مغسل‪ ،‬وأجرة حافر‬ ‫‪-‬‬
‫ك َوُهَو َيِرُثَها ِإن‬
‫ف َما َتَر َ‬ ‫ص ُ‬‫ت َفَلَها ِن ْ‬
‫خ ٌ‬ ‫س َلُه َوَلٌد َوَلُه ُأ ْ‬
‫ك َلْي َ‬
‫ن امُْرٌؤ َهَل َ‬ ‫لَلِة ِإ ِ‬
‫ل ُيْفِتيُكْم ِفي اْلَك َ‬ ‫ك ُقِل ا ّ‬ ‫سَتْفُتوَن َ‬
‫)) َي ْ‬ ‫ضًة‬‫ب َلُكْم َنْفعًا َفِري َ‬‫ن َأّيُهْم َأْقَر ُ‬‫ن آَبآُؤُكْم َوَأبناُؤُكْم َل َتدُْرو َ‬ ‫صي ِبَها َأْو َدْي ٍ‬ ‫صّيٍة ُيو ِ‬ ‫س ِمن َبْعِد َو ِ‬ ‫سُد ُ‬ ‫لّمِه ال ّ‬‫خَوٌة َف ُ‬ ‫ن َلُه ِإ ْ‬
‫َكا َ‬ ‫قبر‪ ،‬ونحو ذلك‪ (2.‬الحقوق المتعلقة بعين التركة كالدين الذي برهن‪ (3.‬الحقوق المرسلة‪ ،‬و هي المتعلقة‬
‫ظ اُلنَثَيْي ِ‬
‫ن‬ ‫حّ‬‫ساء َفِللّذَكِر ِمْثُل َ‬
‫جاًل َوِن َ‬ ‫خَوًة ّر َ‬ ‫ك َوِإن َكاُنوْا ِإ ْ‬
‫ن ِمّما َتَر َ‬ ‫ن َفَلُهَما الّثُلَثا ِ‬
‫ّلْم َيُكن ّلَها َوَلٌد َفِإن َكاَنَتا اْثَنَتْي ِ‬ ‫حِكيما( ‪ .‬الية ‪.11 :‬‬ ‫عِليما َ‬ ‫ن َ‬ ‫ل َكا َ‬ ‫نا ّ‬ ‫ل ِإ ّ‬
‫نا ّ‬‫ّم َ‬ ‫بذمة الميت و ليس بعين التركة‪ ،‬و هي نوعان‪ :‬أ( حقوق الدمي كالقرض و اجرة الدار و تمن المبيع و‬
‫( ‪ .‬الية ‪176‬‬ ‫عِليٌم‬‫يٍء َ‬‫ش ْ‬
‫ل ِبُكّل َ‬ ‫ضّلوْا َوا ّ‬ ‫ل َلُكْم َأن َت ِ‬ ‫نا ّ‬ ‫ُيَبّي ُ‬ ‫نحوها‪ .‬ب( حقوق ال كالزكاة‪ ،‬و النذر ‪ ،‬و الكفارات‪ (4.‬الوصايا ومقدارها التلت من المال‪(5.‬الميرات‪ :‬و هو‬
‫صي َ‬
‫ن‬ ‫صّيٍة ُيو ِ‬ ‫ن ِمن َبْعِد َو ِ‬‫ن َوَلٌد َفَلُكُم الّرُبُع ِمّما َتَرْك َ‬ ‫ن َلُه ّ‬‫ن َوَلٌد َفِإن َكا َ‬
‫جُكْم ِإن ّلْم َيُكن ّلُه ّ‬ ‫ك َأْزَوا ُ‬
‫ف َما َتَر َ‬‫ص ُ‬ ‫) َوَلُكْم ِن ْ‬ ‫يبقى بعد استخلص الحقوق ليوزع حسب الشرع‬
‫صّيٍة‬
‫ن ِمّما َتَرْكُتم ّمن َبْعِد َو ِ‬ ‫ن الّثُم ُ‬
‫ن َلُكْم َوَلٌد َفَلُه ّ‬‫ن الّرُبُع ِمّما َتَرْكُتْم ِإن ّلْم َيُكن ّلُكْم َوَلٌد َفِإن َكا َ‬‫ن َوَلُه ّ‬‫ِبَها َأْو َدْي ٍ‬
‫س َفِإن َكاُنَوْا َأْكَثرَ‬
‫سُد ُ‬ ‫ت َفِلُكّل َواحٍِد ّمْنُهَما ال ّ‬‫خ ٌ‬ ‫خ َأْو ُأ ْ‬
‫لَلًة َأو اْمَرَأٌة َوَلُه َأ ٌ‬
‫ث َك َ‬
‫جٌل ُيوَر ُ‬ ‫ن َر ُ‬ ‫ن َوِإن َكا َ‬ ‫ن ِبَها َأْو َدْي ٍ‬
‫صو َ‬ ‫ُتو ُ‬
‫حِليٌم ( ‪.‬‬ ‫عِليٌم َ‬
‫ل َ‬ ‫ل َوا ّ‬‫نا ّ‬ ‫صّيًة ّم َ‬‫ضآّر َو ِ‬ ‫غْيَر ُم َ‬ ‫ن َ‬ ‫صى ِبَها َأْو َدْي ٍ‬ ‫صّيٍة ُيو َ‬ ‫ث ِمن َبْعِد َو ِ‬ ‫شَرَكاء ِفي الّثُل ِ‬ ‫ك َفُهْم ُ‬ ‫ِمن َذِل َ‬
‫الية ‪.12‬‬

You might also like