الندوة قيم التواصل و ضوابطه -1التواصل :هو استعمال الحواس في إرسال واستقبال الخطاب عن طريق السمع أو الكلم إلى غير التواصل :التفاعل اليجابي الناتج عن استعمال الحواس عند الرسال و التلقي النابع من رغبة صادقة في ذلك. في يوم 20دجنبر بقاعة التربية السلمية نظم مجموعة من التلميذ ندوة تحت عنوان من اجل تعبير افضل .صلة الخر عن طريق الفهم و الفهام المنطلق من ارادة الواصل الى المعرفة الحقة -2دواعي التواصل :نذكر منها – طبيعة النسان الستخلفية :حيث أنه من طبيعة النسان التواصل عن الدات دامت حوالي 60دقيقة التصال :تفاعل ايجابي او سلبي بين طرفين الناتج عن استعمال و توضيف حواس التواصل و سائله لكي يعيش حياته العادية – .حاجات النسان الجتماعية :يضطر النسان إلى التواصل مع الخر من أجل افتتح المنسق بالتعريف بالموضوع وبيان اهميته ثم فسح المجال لعضاء الندوة حيث ركزالمتدخل الول عن المختلفة في الرسال و الستقبال حاجاته الجتماعية وتحقيق مصالحه العامة. الصعوبات التي تؤول دون التعبير عن الدات وبين الثاني العوامل الجتماعية التي تعيق هذا النوع من التعبير مجالت التواصل :جميع مجالت الحياة المؤطرة لحركة النسان = المجال :الجتماعي – السرى – الدولي -IIعوائق التواصل النفسية والسلوكية : واهتم الثلث بذكر بعض الحلول الممكنة لتجاوز هذه العقبات والعوائق وبعد ذلك فسح المنسق المجال للنقاش ،ضوابط التواصل - :ضوابط التبليغ :الكلمة الطيبة ،حسن البيان ،الرفق بالمخاطب - -1العوائق النفسية تتجلى في - :عوائق الرسال :وتتجلى في آفاق التعالي والعجاب بالنفس و سوء .لتنتهي بعد ذلك الندوة بمجموعة من التوصيات وبخلصة حول الموضوع .ضوابط التلقي :حسن النصات ،حسن القبال ،عدم المقاطعة و العتراض ،الستفهام عند عدم البيان - الظن الندوة الستجوابية قيم التواصل -:قيم تحكم نية التواصل :اخلص التواصل ل تعالى ،حسن الظن بالناس - -عوائق الستجابة :وتتجلى في آفاق الكبر والجحود والحساس بالعلو استضاف تلميذ الفصل احد اعضاء المجلس العلمي لنجاز ندوة استجوابية تحت عنوان الحوار في حياتنا لمذا قيم تحكم غاية التواصل :نشر قيم الخير و التعاون - -2العوائق السلوكية تتجلى في - :عوائق التبليغ :وتتجلى في الغضب والعنف – .عوائق التلقي : وكيف ...قيم تحكم فعل التواصل :الصدق و المانة ،التواضع- وتتجلى في الستهزاء بالمخاطب والغفلة عنه والعراض عنه . بالفعل افتتح مقرر الندوة النشاط والتعريف بالضيف وموضوع الندوة وبعد ذلك القى السيد المدعو كلمة حول من اساليب الحوار في القران الكريم و السنة النبوية -IIIالتواصل وضوابطه : اهمية الحوار في حياتنا ثم فسح المجال لمجموعة اعضاء الستجواب ليسألوا عما عرضه الضيف وناقشوا .الحوار :شكل من اشكال الحديت بين طرفين يتم فيه تداول الكلم في اجواء هادئة بعيدة عن الخصومة - -1قيم السلم التواصلية :تتجلى في - :قيم تحكم فيه المتواصل :وهي قيم تسعى إلى بناء التواصل بعض آرائه ثم اخذ الضيف الكلمة لتوضيح بعد الشكالت ويجيب عن التساؤلت وفي النهاية ختم السيد عضو .الجدل :شكل من اشكال الحديت بين طرفين في اجواء متوترة ،تتسم بغلبة المنازعة ،و التعصب للراي - وتتجلى في الخلص وحسن الظن – .قيم تحكم مقصد المتواصل :وتهدف إلى تحقيق التعارف مع المجلس العلمي بكلمة توجيهية ثم اخص مقرر الندوة بتوجيه الستاد ومساعديه التلميذ مجريات النشاط .ضوابط الحوار :تقبل الخر ،حسن القول ،العلم و صحة الدلة ،النصاف و الموضوعية - الخرين وتشجيعهم على التفاهم – .قيم تحكم فعل المتواصل :ونذكر منها الصدق والحياء والتواضع .دام كل ذلك حوالي 60دقيقة من اساليب الحوار في القران الكريم :السلوب الوصفي التصويري:عرض مشاهد حوارية ،تجسيد مواقف واحترام الرأي الخر. مناظرة المتحاورين ،تقؤيب احدات القصة بسيطة السلوب الحجاجي البرهاني :البرهنة على وحدانية ال - ،البرهنة -2ضوابط التواصل :تتجلى في - :ضوابط التبليغ :والرسال :نذكر منها حسن البيان والرفق بالمتلقي نظم بمركز التوثيق والعلم يوم 29مارس 2007مناظرة في موضوع الستنساخ والتعديل الوراثي بين على البعت باليوم الخر واستعمال الكلمة الطيبة – .ضوابط المتلقي والستقبال :ونذكر منها حسن النصات وحسن القبال على القبول والرفض دامت قرابة 50دقيقة افتتح السيد المسير المناظرة ببيان ضوابط التناظر وبسط الموضوع من اساليب الحوار في السنة النبوية -:السلوب الوصفي التصويري :اعتماد المتلة و القصة لتقريب المخاطب وعدم المقاطعة. المتناظر فيه ثم فسح المجال لفريق المؤيدين فبينوا ايجابيات الستنساخ في معالجة الكثير من المراض .المعاني الختلف آدابه وتدبيره مستدلين بمعطيات علمية واضحة وتله فريق المعارضين الذي ركز على الخطار الناجمة عن الستنساخ على .السلوب الستدللي الستقرائي :التدرج من السلمات الى الحقائق - -Iالختلف مفهومه وأسبابه : المستوى المني والخلقي اضافة الى عرض بعض النصوص الشرعية وبعد انتهاء العرضين فسح المجال .السلوب التشخيصي الستنتاجي :التحيز و التارة ة الوصول الستنتاج الفكري - (1مفهوم الختلف - :الختلف :هو تعدد الراء بين طرفين أوأكثر بسبب عدة اختلفات مثل مفاهم للعتراضات الواردة على كل الفريقين ختم اللقاء ببيان الحد الدنى المشترك بين الفريقين والمتمثل في ارتباط الختلف وادابه و تدبيره الناس ويجب التفريق بين الخلف الذي هو افتراق طرفين في الوسائل والغابات وبين الختلف . .هذا التطور العلمي بما يحققه من مصالح لن الشريعة في حد داتها تهدف الى تحقيق مصالح العباد .الختلف :هو التباين في الراي بين طرفين او اكتر بسبب اختلف الفهام و المدارك و الوسائل - (2أسباب الختلف - :النزعة الفردية للنسان :شعور النسان بالذاتية والستقللية – .تفاوت أفهام دراسة نقدية لوثيقة اعلمية .الخلف :هو التباين في الراي بين طرفين او اكتر بسبب اختلف في المقاصد و الهداف و المرجعيات - الناس ومداركهم :يعقد به تفاوت قدراتهم العقلية واختلف مواهبهم ومهاراتهم – .تفاهم أغراضهم في يوم الثلثاء 10يناير 2009بقاعة مادة التربية السلمية انجزنا دراسة نقدية لوثيقة اعلمية في اطار اسباب الختلف :النزعة الفردية ،تفاوت الفهام و الدراك ،تباين المقاصد و الغراض ،تفاوت في - يعقد به تعدد الهداف التي يصبوا إليها النسان – .تباين المواقف والمعتقدات يعتقد به تعدد المواقف عمل الورشات خلل 30دقيقة عرضت كل مجموعة عمل ما تم انجازه خلل عمل الورشة وكانت عروضهم .المعتقدات و المواقف والمعتقدات . كالتالي .اداب الختلف :التسامح ،قبول الخر ،النصات ،الحياء - -IIموقف السلم من الختلف :يمكن تقسيم الختلف إلى قسمين (1 :الختلف المقبول هو المجموعة الولى ركزت على الجانب الشكلي للوثيقة فبينت ايجابيتها وسلبيتها تدبير الختلف - :ضبط النفس ،تهييء الجواء المناسبة ،تعرف المواطن الختلف و اسبابه ،التفاوض- ، الختلف النابع من تباين في الفهم بسبب إشكال لفظي أو تمدد دللته (2 .الختلف المذموم : المجموعة التانية ناقشت مضامين هذه الوثيقة والمتعلقة بجوانب التوعية الصحية .التحكيم وهو كل اختلف يؤدي إلى النزاع أو الخلف أو صراع إلى غير ذلك . المجموعة الثالثة تداولت في اثر هذه الوثيقة على المطلعين عليها سواء من الناحية السلبية او اليجابية -шاداب الختلف في السلم :من بين الداب نجد: العلم و التوعية الصحية وبعد ذلك فسح المجال للنقاش خلل 20دقيقة اخرى وختم اللقاء بتركيب النتائج وتطوير الموضوع بحيث .العلم :كل وسيلة تعتمد في نقل الخبر سواء كانت مرئية ام مسموعة ام مقروءة - (1التسامح:يقصدبه رقي السلوك إلى مستوى التراضي للوصول إلى التكامل (2 .قبول الخر:وهو .اصبح منفتحا على قضايا جديدة التوعية الصحية :هي انشطة تواصلية وحملت تحسيسية تهدف الى نشر تقافة صحية ووقائية من اجل العتراف بالخر واستماع إلى أفكاره وحججه(3.الحياء:شعبة من شعب اليمان وتمتع المسلم من الفترار برأيه (4 .النصاف :وهو العتراف بالخطأ وقبول بالخر في كان قوله حقا . اعداد مشروع حماية الفراد و المجتمع من الوقوع في في يوم الثنين 10فبراير بقاعة العروض بالثانوية اعددنا مشروعا حول التحسيس باضرار التدخين علقة وسائل العلم في التوعية الصحية :تقوم علقة العلم بالتوعية الصحية على .مخاطر الوبة و الحوار وضوابطه : والمخذرات بحيث انجزنا مجموعة من العمال المنظمة من اجل هدف التحذير من خطر التدخين وكانت كالتي .المراض (1الحوار :الحوار هو نوع من أشكال الكلم يتم بين طرفين عكس الجدل (2 .ضوابطه :من اخترنا مشروع اعداد ملصق يبين خطر هذه الظاهرة وتضمن تقريرا احصائيا حول عدد الوفايات في العالم اساس تعاوني - :تبنى المؤسسات الصحية في المخططات العلمية في التوعية اساس توظيفي -:يقوم ضوابط الحوار -تقبل الخر :أي قبول الختلف مع الخر – .حسن القول :تجنب التعصب بسبب التدخين والمخذرات وكذا تسببها في انتشار الجرائم .العلم بإنتاج برامج صحية و ينشرها والخصومة إلى غير ذلك -العلم وصحة الدلة :تعزيز الرأي بالحجج والبراهين – .النصاف .والنحرافات و بعض النصائح المساعدة على التخلص من هذه الظاهرة واضرارها .خضوع المنتوج العلمي للرقابة الدينية و الصحية و العلمية - والموضوعية :العتبار برأي الخر عند ثبوث صحة . اعداد ملف اتر القيم السلمية في ترشيد العلم الصحي -:اعلم صحي بدون قيم اسلمية - :ضعف تآتير الدلة عن - من اساليب الحوار في القران الكريم و السنة النبوية لقد تكلفت مجموعة من التلميذ اعداد ملف حول موضوع دور القرض الحسن في التنمية والتكافل وهو .قناعات الناس -الحوار :شكل من اشكال الحديت بين طرفين يتم فيه تداول الكلم في اجواء هادئة بعيدة عن الخصومة. موضوع يستحق الدراسة وبعد ان تعرفنا على الملف الذي هو مجموعة من الوراق والتقارير المتكاملة والتي .عدم وجود دليل شرعي يفرض النسان للتأتير السلبي للعلم المضاد - .عدم القدرة على تغيير السلوك -الجدل :شكل من اشكال الحديت بين طرفين في اجواء متوترة ،تتسم بغلبة المنازعة ،و التعصب تعالج موضوعا معينا وتكون قابلة للتطوير وقد قسمت المجموعة هذا الملف عن القرض الحسن الى ثلث القدرة على تغيير السلوك - .وجود آدلة شرعية اعلم صحي بوجود قيم اسلمية - :القدرة على تغيير للراي. اوراق اساسية بينت المجموعة الولى من خلل ورقتها معنى القرض الحسن اما الثانية فبينت اهدافه . -القناعات -ضوابط الحوار :تقبل الخر ،حسن القول ،العلم و صحة الدلة ،النصاف و الموضوعية. والنصوص الشرعية المشجعة عليه بينما تضمنت الورقة الثالثة اسباب انحساره وتقديم الحلول لعادة احيائه اليمان و الصحة النفسية من اساليب الحوار في القران الكريم -:السلوب الوصفي التصويري:عرض مشاهد حوارية ،تجسيد وفي الخير اعطيت الكلمة للتلميذ لطرح السئلة كتخريج عام يمكن الستفادة منه هو دور القرض الحسن في الصحة النفسية :حالة من التزان و العتدال النفسيين الناتجين عن التمتع بالقدر من التبات النفعالي الذي - مواقف المتحاورين ،تقؤيب احدات القصة بسيطة حل الكثير من المشاكل الجتماعية .يميز الشخصية -السلوب الحجاجي البرهاني :البرهنة على وحدانية ال - ،البرهنة على البعت باليوم الخر. المرض النفسي :هو نود من الفساد يصيب النفس ،فيخرجها من توازنخا و اعتدالها الى حالة من - من اساليب الحوار في السنة النبوية -:السلوب الوصفي التصويري :اعتماد المتلة و القصة لتقريب الورشة التكوينية قسم الستاذ التلميذ الى ورشات تكوينية للعمل حول موضوع تنمية الوعي بأهمية التشغيل الذاتي والورشة .الضطراب المعاني. علقة اليمان بالصحة النفسية :اليمان هو اساس الصحة النفسية ،و هي مرتبة من مراتب النفس اللوامة - التكوينية هي عبارة عن مجموعة عمل نشتغل بشكل جماعي حول موضوع معين كل فرد من الجماعة يتناوله -السلوب الستدللي الستقرائي :التدرج من السلمات الى الحقائق. .المتزنة من زاوية مختلفة تحت اشراف خبير او متخصص في الموضوع ومن خلل هذه الورشات تم تحديد معنى -السلوب التشخيصي الستنتاجي :التحيز و التارة ة الوصول الستنتاج الفكري. منهج السلم في محاربة الفواحش - :ترسيخ اليمان الصحيح الصادق في النفوس -.تقوية الصلة بااله التشغيل الذاتي وكيف انه يقلل من نسبة البطالة ويعطي الحرية اكثر للعامل ويشجعه على البداع في العمل -Iأساليب الحوار في القرآن : اكثر من العمل في الوظيفة وقد اظهر بعض افراد الورشات بعد هذا التقديم النظري ان المشروع المتوصل اليه بالجتهاد في ذكره ة التقرب اليه بالطاعات يتواجد بالقرآن الكريم مجموعة من الساليب نذكر منها -1 :السلوب الوصفي التصوري :أسلوب يحتاج الى تمويل ويمكن اعتماد احد صيغ العقود العوضية ليجاد التمويل للمشروع كاقامة شركة قراض مع تنمية نوازع الخير و فعل العمال الصالحة – .تجنب نوازع الشر بترك فعل البدع و المنكرات – .الترغيب في يفرض مشاهدة حوارية واقعية بشكل في -2 :السلوب الحجاجي البرهاني :أسلوب يعتمد إدعاءات بعض اصحاب المال او مشاركة احد اصحاب الراضي الفلحية او البحث عمن يريد تقديم يد المساعدة عن .العمل الصالح بمضاعفة الجور المشركين ومنه - :البرهنة على وحدانية ال :بحيث يذكر لنا ال تعالى في كتابه الكريم مجموعة من طريق القرض الحسن وفي الخير اعطيت الكلمة للتلميذ للمناقشة وقد تعلم التلميذ من الورشة التكوينية ان .الترهيب من اقتراف المحرمات بسن الحدود و العقوبات - حجج التي تأكد وحدانية تعالى – .البرهنة على البعث باليات الكونية :حيث يدعوا كتاب ال تعالى في الحل لمشكل البطالة يوجد في التشغيل الذاتي وليس الوظيفة العفة و دورها في محاربة الفواحش و حفظ الصحة التدبير في محيط النسان كالتدبير في الكون . .العفة :حالة للنفس تقيها من غلبة الشهوة ،و تكفها عن محارم ال تعالى - -IIIأساليب الحوار في السنة من أساليب الحوار في السنة نجد . اعداد اسثمارة بحث السثمارة هي عبارة عن ورقة تقنية تتضمن مجموعة من السئلة الدقيقة في موضوع محدد تعرض عل .التار اليجابية للعفة على الفرد و المجتمع - :حفظ العراض و النساب بصونها من الزنى و الفساد - -1أسلوب الحوار الوصفي التصوري :أسلوب استعمل رسول صلى ال عليه وسلم لتقريب المفاهيم عن تأمين سلمة المجتمع :بوقايتها من المراض الجنسية و المراض الجتماعية التي تهدده بالسقوط - عينات من الناس من اجل رصد قضية من القضايا والسثمارة نوعان اسثمارة استبيان توزع على العينات من طريق المثلة أو القصة -2 ....أسلوب الحوار الستدللي الستقرائي :يعتمد على إستجواب المحاور .والنهيار الحضاري اجل تعبئتها واسثمارة مقابلة تطرح فيها السئلة مباشرة على المستهدف ومن اجل البحث في خصائص العمل لبناء الحقيقة -3 .أسلوب الحوار التشخيصي الستنتاجي :حيث كان رسول ال صلى ال عليه وسلم حراسة الفضيلة و الخلق في المجتمع :بوقايتها من كل انحراف كلوكي او اختراق انحرافي يهدد القيم و - الخيري في المغرب عرضنا اسثمارة استبيان على مجموعة من المؤسسات الخيرية وبعد تفريغ النتائج يعرض المشكلة ويترك للمتحاور لستنتاج الحل . يفسد المجتمع وتحويل التكرار الى نسب مئوية استنتجنا ان العمل الخيري في بلدنا ذو طابع فردي غير منظم وانه يخضع لدارة المتبرعين بنسبة كبيرة اما انشطة العمل التطوعي فلزالت تنحصر في مجالت تقليدية كرعاية اليتام اسباب انتشار الفواحش - :غياب اليمان و ضعفه – .ضعف مقاومة المجتمع ،لغياب اة انعدام اليات ونظافة بعض الماكن العامة ولم تصل بعد الى المقاصد الستشرافية كمحاربة الفقر او حل مشكل التشغيل الممانعة ،و خاصة المر بالمعروف و النهي عن المنكر – .غياب تحكيم الشريعة السلمية و تنفيد العقوبات لعفة و دورها في محاربة الفواحش و حفظ الصحة الزجرية و الوقائية الضامنة لسلمة المجتمع من الفواحش – .عدم نهوض المؤسسات) السرة ،المدرسة، واخيرًا استنتجنا ان السثمارة ضرورية للوصول الى أحكام دقيقة في المراجع -العفة :حالة للنفس تقيها من غلبة الشهوة ،و تكفها عن محارم ال تعالى. .العلم (...بواجب التربية و التوعية المنوط بها -التار اليجابية للعفة على الفرد و المجتمع - :حفظ العراض و النساب بصونها من الزنى و الفساد. انتاج مطوية المنهج السلمي لتدبير الغريزة الجنسية - :دعوة القادر الى سرعة اعفاف النفس بالزواج – .الستعفاف و - -تأمين سلمة المجتمع :بوقايتها من المراض الجنسية و المراض الجتماعية التي تهدده بالسقوط تكلفت مجموعة من التلميذ بانتاج مطوية تحسيسية حول موضوع اخطار المراض المنقولة جنسيا وهو .الصوم بالنسبة للعاجز عن الزواج والنهيار الحضاري. موضوع في غاية الهمية وبعد تعرفنا على المقصود بالمطوية التي تمثل ورقة تقنية إعلمية تحسيسية .تحريم كل مظاهر التارةالجنسية في الحياة الجتماعية العامة - -حراسة الفضيلة و الخلق في المجتمع :بوقايتها من كل انحراف كلوكي او اختراق انحرافي يهدد بقضية من القضايا وانها تتميز باختصارها وسهولة تداولها كما تعرفنا على خطوات انجازها اهمها الصورة القيم و يفسد المجتمع . واللوان والجانب التقني من كتابة وطبع جاء موعد العرض وقد اثار انتباهي في عرض المطوية دقة بعض مبدا الستخلف في المال في التصور السلمي العناوين وقصرها مثل السيدا تساوي الموت كما اثارتني بعض الصور منها مصاب بالوان قاتمة كما بينوا في .المال :هو كل شيء له قيمة في حياة الناس فهو آذات لذة و متعة و منفعة - -اسباب انتشار الفواحش - :غياب اليمان و ضعفه – .ضعف مقاومة المجتمع ،لغياب اة انعدام اليات احدى جوانب المطوية صور انتقال هذا المرض وفي جانب آخر من الطوية بعض عوارض المرض كما الستخلف في المال :هو توكيل ال النسان على التصرف فيما اودعه عنده من مال بمقتضى أمره و - الممانعة ،و خاصة المر بالمعروف و النهي عن المنكر – .غياب تحكيم الشريعة السلمية و تنفيد استعملوا عبارات دقيقة ومختصرة يسهل تذكرها في التوعية بخطورة هذا المرض وفي الخير اعطيت الكلمة .شرطه المبين في شريعته العقوبات الزجرية و الوقائية الضامنة لسلمة المجتمع من الفواحش – .عدم نهوض للتلميذ الذين ركزوا في تدخلتهم على طرق الوقاية من هذا المرض واهمها اللتزام بالعفة التي دعا اليها أهمية المال و قيمته في الحياة :انه يرتكز على حقيقتين (1 :المال قوام الحياة النسانية :به تنظم شؤونها - المؤسسات) السرة ،المدرسة ،العلم (...بواجب التربية و التوعية المنوط بها. .الدين السلمي لقوله تعالى " و لتوتو السفئاء اموالكم التي جعلك لكم فيه قواما -المنهج السلمي لتدبير الغريزة الجنسية - :دعوة القادر الى سرعة اعفاف النفس بالزواج– . المال شهوة وفتنة :يقرر السلم ان النسان يميل غريزيا للتملك ميل قويا و يعتبر حب المال شهوة يدعو )2 الستعفاف و الصوم بالنسبة للعاجز عن الزواج. -تحريم كل مظاهر التارةالجنسية في الحياة الجتماعية العامة. العلم والتوعية الصحية الى التحكم فيها و ينبغي الحذر منها -Iالتوعية الصحية وعلقته بالعلم : أسس مبدأ الستخلف في المال - :ال هو المالك الحقيقي للمال - ،النسان يملك التصرف في المال على - (1التوعية الصحية :هي النشطة التواصلية التي تهدف إلى خلق وعي صحي (2 .علقة التوعية الصحية سبيل العارية و الوديعة - ،المال و سيلة للنهوض بواجب الستخلف ل غاية -،النسان يتصرف في المال اليمان والصحة والنفسية بالعلم :نميز مستويين - :مستوى تعاوني :يتجلى في توظيف وسائل العلم والمؤسسات الصحية وفق منهج ال و شريعته -.النسان مسؤول امام ال و محاسب يوم القيامة على ماله حال الكتساب و -Iالصحة النفسية ومراتبها : للتواصل بين أفراد المجتمع – .مستوى الوظيفي يتجلى في نهج المؤسسات الصحية لمخططات إعلمية .النفاق (1الصحة النفسية :هي حالة من التزان والعتدال النفسيين الناتجين عن الحالة النفسية التي تميز وتواصلية إضافة إلى إخضاع المنتوج العلمي للقيم الصحية والخلقية والدينية . اثر مبدأ الستخلف في المال على التنمية القتصادية و تحقيق العدالة الجتماعية:أنه -:يهذب غريزة - الشخصية -IIالتوعية الصحية : التملك ،بربط حركة المسلم بال تعالى و اليوم الخر -.ينمي اسهام المؤمن في التنمية القتصادية بإمانه (2مراتب الصحة النفسية :أ -السلمة النفسية :وهي أعلى المراتب حيث تتميز النفس باللوامة تشمل المؤسسات المعنية بالتوعية الصحية - :مؤسسة السرة :ونقصد بها مسؤولية الصحية للوالدين – . بضرورة العمل و النتاج ،و توظيف و سائل النتاج لتقوية المة و تحقيق الرخاء ،و الفوز بالخرة -.يحل المتوازنة . مؤسسة المسجد :حيث يعتبر مكان لتوعية الصحية التي تهم القلوب والعقول – .المؤسسة التعليمية : المشكلة الجتماعية -:بترشيد التصرف في التروة المستخلة فيها -.جعل الملكية الخاصة في خدمة المجتمع-. ب -الكمال النفسي :وهي النفس المطمئنة الراضية بقدر ال . ونقصد بها المدرسة حيث يتلقى الطفل التوعية الصحية – .مؤسسات العلم :حيث تعمل على فك العزلة .جعل التكافل الجتماعي واجبا شرعيا على كل مسلم -IIالمرض النفسي ودرجاته (1 :المرض النفسي :وهو مرض يفسد النفككس عككن طريككق المنكككر (2 . عن الشعوب ونشر الثقافية الصحية – .مؤسسات المجتمع المدني :ونقصد به العمل التطوعي الذي يهذف نظام العقود العوضية درجات المرض النفسي :أ -القلق والخوف المرضي :وهو الشعور بالضيق والخكوف غيكر المكبرر .ب إلى النهوض بالوعي الصحي . .العقد :اتفاق بين شخصين راشدين ينشأ عنه التزام إرادي من الطرفين ل يخالف الشريعة - – المراض النفسية العقلية :وهي أمراض متنوعة تصيب النفكس بسكبب الحرمكان العكاطفي والمكادي . -IIIأثر القيم السلمية في ترشيد العلم الصحي ،يلعب العلم في عصر التصال دورا خطير حيث يذيع العقود العوضية :عقد ينشأ عنه إلتزام إرادي حر بين متعاقدين بأداء اللتزامات المتقابلة أخدا و عطاء ،لتملك ج -المراض الناشئة عن التطرف في حب الذات :وهي أمراض تصيب النفس بسبب التكبر والنانية إلى مشاهد العنف والجريمة والنحراف...إلخ التي تؤثر سلبا على القاصرين ،ويلحظ ذلك جليا من خلل إرتفاع عين أو الستفادة من منفعة أو خدمة أو اكتساب حق مالي مقابل تمن غير ذلك . نسبة المدمنين وارتفاع الجريمة مما يضطر الهيئات الصحية إلى القيام بدور فعال في العلم بمخاطر هذه أنواع العقود العوضية- :عقد مبادلة شيء بتمنه؛ متل البيع -.عقد مبالة منفعة الشيء بتمن؛ متل الكراء-. -IIIعلقككة اليمككان بالصككحة النفسكية :علقكة اليمكان بالصكحة النفسككية تتجسككد مكن خلل - :اليمكان النحرافات كما أن للقيم السلمية دعامة أساسية للعلم بالتوعية الصحية . عقد مبادلة العمل بالمال مثل الجارة عقد مخالطة مال بعمل مقابل إقسام الربح بنسبة محددة؛ متل شركة بالحياة الباقية وطمأنينة الخلود :يقصد به اليمان بالحياة الخر وعمل لها – .الشعور بالتكريم اللهي -IVكيف نستفيد من العلم :من أهم العناصر التي يجب الستفادة منها نجد - :النفتاح على مصادر العلم القراض ورفعة التكاليف وهو شعور المككؤمن بشكرف الوجككود النسككاني – .الخضكوع ل ك وشككعور بالمسككاندة : الصحي المنعدرة – .انتقاء مصادر المعرفة الوقائية – .تحليل المعرفة الصحية وإخضاعها للتمحيص– . خصائص العقود العوضية :تتميز العقود العوضية بكونها عقودا -:ملزمة للمتعاقدين -رضائية تبنى على الشمول في العبادة وترك المحامي – .سكينة العبودية :وهي عبادة ال وشعور بمراقبته له . المشاركة اليجابية في النشطة التحسيسية الصحية – .تصحيح السلوك الصحي والوقائي – .القيام بواجب .حرية إرادة المتعاقدين حين إبرام العقد -IVكيف تكتسب الصحة النفسية ؟ -الفهم الصككحيح للوجككود والمصككير :ويعتمككد بهككا الفهككم الصككحيح النصيحة وتبني قضايا التوعية الصحية . .عوضية تمكن المتعاقدين بتبادل عوضي للعين او المنفعة أوالخدمة المتفق عليها - للوجكود النسكاني والهكروب مكن الشكك والكفكر -تقويكة الصكلة بكال :وتتكم عكن تكرك المحكامي وقيكام مقاصد العقود العوضية -:المقاصد القتصادية -:تنشيط الحركة القتصادية -.تيسير المعاملت المالية بين - بالعبكادات – .التقكوى والسكتقامة :ونقصكد بهكا تقكوى الك فكي العمكل والقكول والسكتقامة علكى نهكج .العلم و التوعية الصحية -العلم :كل وسيلة تعتمد في نقل الخبر سواء كانت مرئية ام مسموعة ام مقروءة. .الناس -.ضمن الحقوق الرسول صلى ال عليه وسلم . المقاصد الجتماعية :سيادة التقة بين الناس -.تنظيم العلقات بين المتعاقدين -.الوفاء بالعقود و التعهدات -التوعية الصحية :هي انشطة تواصلية و حملت تحسيسية تهدف الى نشر تقافة صحية ووقائية من اجل مفهوم عقود المعاوضة وأنواعها . حماية الفراد و المجتمع من الوقوع في مخاطر الوبة و المراض. -IIIخصائص العقود العوضية . علقة وسائل العلم في التوعية الصحية :تقوم علقة العلم بالتوعية الصحية على: -1خصائص عقد مبادلة الشيء بثمنه )عقد البيع( .ملزم :إلزام البائع بتسليم المبيع وإلزام بالمشتري بككأداء مفهوم العقد :هو إتفاق بين شخصين راشدين ينشأ عنه إلتزام إرادي حر من الطرفين بإمضاء تصرف -اساس توظيفي - :يقوم العلم بإنتاج برامج صحية و ينشرها. ثمنه ناقل للملكية :أي أن الشيء المباع ينتقل من ملكية البكائع إلككى ملكيكة المشككتري .رضكائي :لككزم حريككة ينسجم مع الشرع والقانون ويجب الوفاء به وليجوز الخلل به. توضف المؤسسات الصحية العلم لنشر التقافة الصحية و الوقائية. إرادة المتعاقدين معا. عقد المعاوضة :هو إلتزام إرادي حر بين المتعاقدين بأداء إلتزاماتهما المتقابلة أخذ أو عطاءا التملك -اساس تعاوني - :تبنى المؤسسات الصحية في المخططات العلمية في التوعية. عوضي :وهو أداء ثمن عوض المبيع .ج -خدمات عقد مبادلة الشيء بمنفعته )عقد الكراء( ملزم للعاقدين : عين أو الستفادة من المنفعة أو الخدمة أو إكتساب حق مالي مقابل ثمن وينقسم إلى أربعة أقسام وهي : -خضوع المنتوج العلمي للرقابة الدينية و الصحية و العلمية. .أي أنه ملزم للمكري بنفع المكتري مقابل إلزامه بأداء الجرة والوفاء 1عقد مبادلة الشيء نفسه هو أخذ شيء مقابل مال مع إيجاب وقبول الطرفين كمثال عقد البيع .أركان البيع :العاقدان وهما البائع والمشتري . -اتر القيم السلمية في ترشيد العلم الصحي -:اعلم صحي بدون قيم اسلمية - :ضعف تآتير الدلة عن . المحل :وهو المبيع والثمن .الصيغة :وهي اليجاب والقبول .شروط عقد البيع :بالنسبة للعاقدان : -عدم قناعات الناس. نظام العقود التبرعية يجب توفر التمييز والرشد والتملك الصحيح وحرية الرادة . القدرة على تغيير السلوك. العقود التبرعية :هي عقود يجريها المتبر بإرادته الحرة ،ينشأ عنها تفويت عين أو منفعة لجهة محددة - بالنسبة للعقود عليه :يجب توفر المبيع والثمن وأن يكون طاهرا غير نجس وأن يكون منتفعا به -عدم وجود دليل شرعي يفرض النسان للتأتير السلبي للعلم المضاد. .تقربا إلى ال تعالى ومقدورا على تسليمه وتسلمه وأن يكون غير منهي عن بيعه . -اعلم صحي بوجود قيم اسلمية - :القدرة على تغيير القناعات. انواع العقود التبرعية -:عقد تبرع بمنفعة و تحبيس الصل :كالوقف -.عقد تبرع بمنفعة والصل في حياة - بالنسبة للصبغة :يجب أن يكون هناك إيجاب وقبول . -القدرة على تغيير السلوك - .وجود آدلة شرعية. المتبرع كالهبة -.عقد تبرع بمنفعة )عقد الكراء( وهو منح أجرة محددة مقابل منفعة منقولة أو عقار خلل -2عقد مبادلة منفعة .والصل بعد وفاة المتبرع كالوصية مدة معينة للمكري – .أركان عقد الكراء ،العاقدان ،منفعة العين المكتراة ،سومة الكراء – .شروط عقد اليمان و الصحة النفسية -الصحة النفسية :حالة من التزان و العتدال النفسيين الناتجين عن التمتع بالقدر من التبات النفعالي الذي خصائص العقود التبرعية :تتميز العقود التبرعية بكونها عقودا -:اختيارية ندب الشرع إليها ولم يوجبها على الكراء بالنسبة للعاقدين يجب توفر التمييز والرشد والحرية بالنسبة لمنفعة العين :يجب أن تكون المتبرع -.غي نفعية ل تجرلصاحبها معلومة ومباحة ومقدورا على تسليمها . يميز الشخصية. -المرض النفسي :هو نود من الفساد يصيب النفس ،فيخرجها من توازنخا و اعتدالها الى حالة من الضطراب .منفعة مادية كالربح ،او معنوية كالسمعة و الحظوة -.يلزم تنفيد شرط المتبرع فيها ما لم يخالف الشرع بالنسبة سومة الكراء يجب أن تكون مال محددا . مقاصد العقود التبرعية -:المقاصد القتصادية -:التنمية القتصادية -.تحقيق التنمية المستدامة -.الرفع من - -3عقد مبادلة المال بعمل ) :عقد اليجار( :هو القيام بالعمل مقابل أجر في مختلف المجالت القتصادية . -علقة اليمان بالصحة النفسية :اليمان هو اساس الصحة النفسية ،و هي مرتبة من مراتب النفس اللوامة .القدرة الشرئية للفئات الفقيرة )الصناعة الفلحة التجارة والخدمات( .أركان اليجار :العاقدان وهما رب العمل والمستخدم ،الجرة، المقاصد الجتماعية -:التكافل و التآزر الجنماعي -.التخفيف من معاناة الطبقة الفقيرة -.التقليص من - العمل . المتزنة. -منهج السلم في محاربة الفواحش - :ترسيخ اليمان الصحيح الصادق في النفوس -.تقوية الصلة بااله الفوارق الجتماعية شروط الركان :بالنسبة للعاقدان يجب أن يتوفر فيما التمييز والرشد والتملك الصحيح وحرية الرداء. الفرق بين العقود العوضية و العقود التبرعية -:العقود العوضية -:ملزمة ،نفعية -.العقود التبرعية- : وبالنسبة للجرة يجب أن تكون محددة معلومة ومحددة الجل .وبالنسبة للعمل يجب أن يكون حلل. بالجتهاد في ذكره ة التقرب اليه بالطاعات. -تنمية نوازع الخير و فعل العمال الصالحة – .تجنب نوازع الشر بترك فعل البدع و المنكرات– . .اختيارية و غير نفعية -4عدد مخالطة مال بعمل مقابل إنقسام ربح )عقد شركة القراض( :هو دفع المالك لجزء من ماله لطرف ثان ليتاجر فيه مقابل نسبة من الربح يتم التفاق عليها :أركانه 1 :العاقدان )الشريكان( 2 الترغيب في العمل الصالح بمضاعفة الجور -الترهيب من اقتراف المحرمات بسن الحدود و العقوبات. نظام الرت في السلم المعقود عليه )المال +العمل( 3الصبغة )اليجاب والقبول( . ن ِمّما َقّل ِمْنُه َأْو َكُثَر ن َواَلْقَرُبو َ ك اْلَواِلَدا ِ ب ّمّما َتَر َ صي ٌ ساء َن ِ ن َوِللّن َ ن َواَلْقَرُبو َ ك اْلَواِلَدا ِ ب ّمّما َتَر َ جاِل َنصِي ٌ ) ّللّر َ .التركة :ما يخلفه الشخص بعد موته من اموال ،وحقوق - شروطه :أن يكون رأس المال محدد المقدار وأن تحدد نسبة الربح كما يجب أن يكون رأس المال نقدا صيبًا ّمْفُروضًا ( .الية .7 َن ِ الرت - :لغة انتقال الشيء من قوم الى قوم اخر -.اصطلحا :حق يتبت لمستحق بعد موت مالكه بسبب - يجري التعامل به وأل ينفرد أحد الشركاء بشيء من الربح دون شريكه وأل يحدد للعمل في مال الفراض القرابة و الزوجية و الولء . أجل معلوم . حَدًة َفَلَها ت َوا ِك َوِإن َكاَن ْ ن ُثُلَثا َما َتَر َ ن َفَلُه ّ ق اْثَنَتْي ِ ساء َفْو َن ِن َن َفِإن ُك ّظ اُلنَثَيْي ِحّل ِفي َأْوَلِدُكْم ِللّذَكِر ِمْثُل َ صيُكُم ا ّ ) ُيو ِ ث َفِإنلّمِه الّثُل ُ ن َلُه َوَلٌد َفِإن ّلْم َيُكن ّلُه َوَلٌد َوَوِرَثُه َأَبَواُه َف ُك ِإن َكا َ س ِمّما َتَر َ سُد ُحٍد ّمْنُهَما ال ّف َوَلَبَوْيِه ِلُكّل َوا ِ ص ُ الّن ْ الحقوق المتعلقة بالتركة :خمسة و هي (1:مؤونة تجهيز الميت من كفن ،و آجرة مغسل ،وأجرة حافر - ك َوُهَو َيِرُثَها ِإن ف َما َتَر َ ص ُت َفَلَها ِن ْ خ ٌ س َلُه َوَلٌد َوَلُه ُأ ْ ك َلْي َ ن امُْرٌؤ َهَل َ لَلِة ِإ ِ ل ُيْفِتيُكْم ِفي اْلَك َ ك ُقِل ا ّ سَتْفُتوَن َ )) َي ْ ضًةب َلُكْم َنْفعًا َفِري َن َأّيُهْم َأْقَر ُن آَبآُؤُكْم َوَأبناُؤُكْم َل َتدُْرو َ صي ِبَها َأْو َدْي ٍ صّيٍة ُيو ِ س ِمن َبْعِد َو ِ سُد ُ لّمِه ال ّخَوٌة َف ُ ن َلُه ِإ ْ َكا َ قبر ،ونحو ذلك (2.الحقوق المتعلقة بعين التركة كالدين الذي برهن (3.الحقوق المرسلة ،و هي المتعلقة ظ اُلنَثَيْي ِ ن حّساء َفِللّذَكِر ِمْثُل َ جاًل َوِن َ خَوًة ّر َ ك َوِإن َكاُنوْا ِإ ْ ن ِمّما َتَر َ ن َفَلُهَما الّثُلَثا ِ ّلْم َيُكن ّلَها َوَلٌد َفِإن َكاَنَتا اْثَنَتْي ِ حِكيما( .الية .11 : عِليما َ ن َ ل َكا َ نا ّ ل ِإ ّ نا ّّم َ بذمة الميت و ليس بعين التركة ،و هي نوعان :أ( حقوق الدمي كالقرض و اجرة الدار و تمن المبيع و ( .الية 176 عِليٌميٍء َش ْ ل ِبُكّل َ ضّلوْا َوا ّ ل َلُكْم َأن َت ِ نا ّ ُيَبّي ُ نحوها .ب( حقوق ال كالزكاة ،و النذر ،و الكفارات (4.الوصايا ومقدارها التلت من المال(5.الميرات :و هو صي َ ن صّيٍة ُيو ِ ن ِمن َبْعِد َو ِن َوَلٌد َفَلُكُم الّرُبُع ِمّما َتَرْك َ ن َلُه ّن َوَلٌد َفِإن َكا َ جُكْم ِإن ّلْم َيُكن ّلُه ّ ك َأْزَوا ُ ف َما َتَر َص ُ ) َوَلُكْم ِن ْ يبقى بعد استخلص الحقوق ليوزع حسب الشرع صّيٍة ن ِمّما َتَرْكُتم ّمن َبْعِد َو ِ ن الّثُم ُ ن َلُكْم َوَلٌد َفَلُه ّن الّرُبُع ِمّما َتَرْكُتْم ِإن ّلْم َيُكن ّلُكْم َوَلٌد َفِإن َكا َن َوَلُه ِّبَها َأْو َدْي ٍ س َفِإن َكاُنَوْا َأْكَثرَ سُد ُ ت َفِلُكّل َواحٍِد ّمْنُهَما ال ّخ ٌ خ َأْو ُأ ْ لَلًة َأو اْمَرَأٌة َوَلُه َأ ٌ ث َك َ جٌل ُيوَر ُ ن َر ُ ن َوِإن َكا َ ن ِبَها َأْو َدْي ٍ صو َ ُتو ُ حِليٌم ( . عِليٌم َ ل َ ل َوا ّنا ّ صّيًة ّم َضآّر َو ِ غْيَر ُم َ ن َ صى ِبَها َأْو َدْي ٍ صّيٍة ُيو َ ث ِمن َبْعِد َو ِ شَرَكاء ِفي الّثُل ِ ك َفُهْم ُ ِمن َذِل َ الية .12