You are on page 1of 300

‫‪.net/book/open.php?

cat=2&book=1631‬‬ ‫صيد الفوائد‬


‫المصدر‬
‫‪ :‬موقع‬

‫بسم ال الرحمن الرحيم‬

‫ب العالمين ‪ ،‬و الصلة و السلم على خاتم المرسلين ‪ ،‬و أفضل الخلق أجمعين ‪ ،‬و ع‬ ‫الحمد ل ر ّ‬
‫‪ .‬الّتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين‬
‫‪،‬أّما بعد‬
‫ضح معانيها‪ ،‬و يعين على فهم‬‫فهذا تفسير لما يحتاج إلى الّتفسير و البيان من كلمات القرآن ‪ ،‬يو ّ‬
‫ل كلمة رقم آيتها‪ ،‬و عن يسار‬
‫سور‪ ،‬و على يمين ك ّ‬ ‫ت فيه الكلمات على ترتيب اليات في ال ّ‬ ‫وضع ُ‬
‫إيجاز ‪ ،‬مع سهولة ووضوح‪ ،‬ليكون رفيقا للمقيم ‪ ،‬و زاًدا للمسافر ‪ ،‬خفيف المحمل ‪ ،‬سهل المأخذ‬
‫شم و عناء‬
‫سامع فيسعفه بطلبته ‪ ،‬ويعينه على بلوغ غايته ‪ ،‬دون تج ّ‬ ‫‪.‬إليه الّتالي و ال ّ‬
‫و أسأل ال –عّز شأنه‪ -‬أن يتقّبله خالصا لوجهه الكريم و أن يجعلني به و من أعان على نشره ف‬
‫‪.‬شيئا من حقوق كتابه العظيم ‪ ،‬إنه سميع ُمجيب كريم‬

‫حّرر بالقاهرة ‪ 11‬ربيع الول ‪1375‬هـ‬


‫أكتوبر ‪ 1956‬م ‪16‬‬

‫حسنين محمد مخلوف‬

‫تنبيهات‬
‫سور ‪ ،‬نحو الــم‪ ،‬الـر‪ ،‬حـم‪ ،‬ق‪ ،‬اختيارا للقول بأنها‬ ‫طعة في فواتح بعض ال ّ‬‫سر الحروف المق ّ‬ ‫لم تف ّ‬
‫‪ .‬ال أعلم بمراده‬
‫سرنا كلمات القرآن بالمعاني المرادة منها في اليات‪ ،‬و قد تكون المعاني حقيقية ‪ ،‬و قد تكون‬ ‫‪..‬فّ‬
‫ي الكوفي الم‬‫اّتبعنا في ضبط الكلمات رواية المام أبي عمر حفص ابن سليمان بن المغيرة السد ّ‬
‫ي‪ ،‬المتوفى سنة ‪ 47‬ه‬ ‫سلم ّ‬
‫لقراءة المام أبي بكر عاصم بن أبي عبد الرحمن عبد ال ابن حبيب ال ّ‬
‫ي بن أبي طالب ‪ ،‬و زيد بن ثابت ‪ ،‬و عبد ال‬ ‫صحابة رضي ال عنهم عثمان بن عّفان ‪ ،‬و عل ّ‬ ‫ال ّ‬
‫سلم ‪ ،‬عن‬ ‫رضي ال عنهم‪ -‬عن الّنبي صلى ال عليه و سلم ‪ ،‬عن الّروح المين جبريل عليه ال ّ‬
‫‪.‬و هي رواية متواترة التلوة ‪ ،‬و حفظا و ضبطا و تدوينا‬
‫‪http://saaid.net/book/open.php‬‬

‫أفضل الخلق أجمعين ‪ ،‬و على آله و أصحابه و‬

‫ح معانيها‪ ،‬و يعين على فهم اليات التي هي فيها ‪.‬‬


‫كلمة رقم آيتها‪ ،‬و عن يسارها تفسيرها ‪ ،‬في دّقة و‬
‫خفيف المحمل ‪ ،‬سهل المأخذ ‪ ،‬داني القطوف ‪ ،‬يسارع‬
‫شم و عناء‬‫تج ّ‬
‫ي به و من أعان على نشره فيمن أّدى المانة ‪ ،‬و قضى‬

‫حـم‪ ،‬ق‪ ،‬اختيارا للقول بأنها من أسرار الّتنزيل ‪ ،‬و ‪1.‬‬

‫ن المعاني حقيقية ‪ ،‬و قد تكون مجازية ‪ ،‬أو كنائية ‪2.‬‬


‫ي الكوفي المتوفى سنة ‪ 180‬هـ ‪3.‬‬ ‫ن المغيرة السد ّ‬
‫ي‪ ،‬المتوفى سنة ‪ 47‬هـ عن حفاظ القرآن من‬ ‫سلم ّ‬
‫ال ّ‬
‫ي بن كعب‬ ‫و زيد بن ثابت ‪ ،‬و عبد ال بن مسعود ‪ُ ،‬أب ّ‬
‫ل جلله ‪-‬‬ ‫ب العالمين ج ّ‬‫سلم ‪ ،‬عن ر ّ‬‫ن جبريل عليه ال ّ‬
‫ةةةةةةة‬ ‫ةةةةةة‬ ‫ةةة‬
‫مرّبيهم ومالكهم ومدبر أمورهم‬ ‫ب العالمين‬ ‫ر ّ‬ ‫ةة‬‫‪2‬‬
‫يوم الجزاء‬ ‫يوم الّدين‬ ‫‪4‬‬
‫وّفقنا للّثبات على الطريق الواضح الذي ل اعوجاج فيه وهو السلم‬ ‫صراط المستقيم‬ ‫اهدنا ال ّ‬ ‫‪6‬‬
‫اليهود‬ ‫المغضوب عليهم‬ ‫‪7‬‬
‫النصارى وكذا أشباههم في الضلل‬ ‫ضالين‬ ‫ال ّ‬ ‫‪7‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫القرآن العظيم‬ ‫ذلك الكتاب‬ ‫‪2‬‬
‫ق من عند ال‬ ‫لشك في أنه ح ّ‬ ‫لريب فيه‬ ‫‪2‬‬
‫هاٍد من الضللة‬ ‫هدى‬ ‫‪2‬‬
‫الذين تجنبوا المعاصي وأّدوا الفرائض فوقوا أنفسهم العذاب‬ ‫للمتقين‬ ‫‪2‬‬
‫على رشاد ونور ويقين‬ ‫على هدى‬ ‫‪5‬‬
‫طبع ال‬ ‫ختم ال‬ ‫‪7‬‬
‫غطاء وستر‬ ‫غشاوة‬ ‫‪7‬‬
‫يعملون عمل المخادع‬ ‫يخادعون‬ ‫‪9‬‬
‫حد‬
‫جْ‬‫شك ونفاق أو تكذيب و َ‬ ‫مرض‬ ‫‪10‬‬
‫انصرفوا إليهم أو انفردوا معهم‬ ‫خلوا إلى شياطينهم‬ ‫‪14‬‬
‫يزيدهم أو يمهلهم‬ ‫يمّدهم‬ ‫‪15‬‬
‫مجاوزتهم الحّد وغلّوهم في الكفر‬ ‫طغيانهم‬ ‫‪15‬‬
‫ن عن الّرشد أو يتحّيرون‬ ‫يعَمو َ‬ ‫يعمهون‬ ‫‪15‬‬
‫حاُلُهم العجيبة‪ ،‬أو صفتهم‬ ‫مثُلُهم‬ ‫‪17‬‬
‫أوقدها‬ ‫استوقد نارا‬ ‫‪17‬‬
‫س عن الّنطق بالحق‬ ‫خر ٌ‬ ‫بكٌم‬ ‫‪18‬‬
‫الصّيب‪ :‬المطر النازل أو السحاب‬ ‫كصّيب‬ ‫‪19‬‬
‫يستِلُبها أو يذهب بها بسرعة‬ ‫ف أبصارهم‬ ‫يخط ُ‬ ‫‪20‬‬
‫وقفوا وثبتوا في أماكنهم متحّيرين‬ ‫قاموا‬ ‫‪20‬‬
‫بساطًا و ِوطاًء للستقراِر عليها‬ ‫ض فراشًا‬ ‫الر َ‬ ‫‪22‬‬
‫سقفا مرفوعًا او كالُقّبة المضروبة‬ ‫السماء بناًء‬ ‫‪22‬‬
‫ن تعبدونها‬ ‫ل من الوثا ِ‬ ‫أمثا ً‬ ‫أندادًا‬ ‫‪22‬‬
‫صراَءكم‬‫ضروا آلهَتُكم أو ُن َ‬ ‫أح ِ‬ ‫ادعوا شهدائكم‬ ‫‪23‬‬
‫في اللون والمنظر لفي الطعم‬ ‫متشابها‬ ‫‪25‬‬
‫ف عنه‬
‫قصد إلى خلِقها بإرادتِه قصدًا سويا بل صار ٍ‬ ‫استوى إلى السماء‬ ‫‪29‬‬
‫ن وأحكمه ّ‬
‫ن‬ ‫ن وقومُه ّ‬ ‫أتمه ّ‬ ‫فسواهن‬ ‫‪29‬‬
‫ُيريُقها عدوانًا وظلمًا‬ ‫َيسفك الّدماء‬ ‫‪30‬‬
‫ك عن كل سوء مثنين علي َ‬
‫ك‬ ‫ُنَنزه َ‬ ‫نسّبح بحمدك‬ ‫‪30‬‬
‫نمجُدك ونطهُر ذكرك عّما ل يليق بعظمتك‬ ‫نقدس لك‬ ‫‪30‬‬
‫اخضعوا له‪ ،‬أو سجود تحية وتعظيم‬ ‫اسجدوا لدم‬ ‫‪34‬‬
‫ل واسعًا أو هنيئًا لعناء فيه‬ ‫أك ً‬ ‫رغدًا‬ ‫‪35‬‬
‫أذَهَبُهما وأبَعَدُهما‬ ‫شيطان‬ ‫فأزّلهما ال ّ‬ ‫‪36‬‬
‫ب يعقوب عليه السلم‬ ‫لق ُ‬ ‫إسرائيل‬ ‫‪40‬‬
‫ضكم العهد‬ ‫ن في نق ِ‬ ‫فخافو ِ‬ ‫فارهبو ِ‬
‫ن‬ ‫‪40‬‬
‫لتخِلطوا ‪ ،‬أو ل تسُتُروا‬ ‫ولتلِبسوا‬ ‫‪42‬‬
‫بالتوسع في الخير والطاعات‬ ‫بالبرّ‬ ‫‪44‬‬
‫لشاّقة ثقيلة صعبة‬ ‫وإنها لكبيرة‬ ‫‪45‬‬
‫المتواضعين الُمستكينين‬ ‫الخاشعين‬ ‫‪45‬‬
‫يعلمون ويستيقنون‬ ‫يظّنون‬ ‫‪46‬‬
‫عالمي زمانكم‬ ‫العالمين‬ ‫‪47‬‬
‫لتقضي ولتؤدي نف ٌ‬
‫س‬ ‫لتجزي نف ٌ‬
‫س‬ ‫‪48‬‬
‫فدية‬ ‫ل‬
‫عد ٌ‬ ‫‪48‬‬
‫يكّلفونكم ويذيقونكم‬ ‫يسومونكم‬ ‫‪49‬‬
‫يسَتبقون بناتكم للخدمة‬ ‫يستحيون نسائكم‬ ‫‪49‬‬
‫اختبار وامتحان بالنعم والنقِم‬ ‫بلٌء‬ ‫‪49‬‬
‫فصلنا وشققنا‬ ‫َفَرقنا‬ ‫‪50‬‬
‫جعلتموه إلهًا معبودًا‬ ‫اتخذتم العجل‬ ‫‪51‬‬
‫ق بين الحلل والحرام‬ ‫الشرع الفار َ‬ ‫الفرقان‬ ‫‪53‬‬
‫مبدعكم ومحدثكم‬ ‫بارئكم‬ ‫‪54‬‬
‫فليقتل البريء منكم المجرم‬ ‫فاقتلوا‬ ‫‪54‬‬
‫عيانا بالبصر‬ ‫جهرًة‬ ‫‪55‬‬
‫ناٌر من السماء أو صيحٌة منها‬ ‫صاعقة‬ ‫ال ّ‬ ‫‪55‬‬
‫السحاب البيض الرقيق‬ ‫الغمام‬ ‫‪57‬‬
‫مادة صمغية حلوة كالعسل‬ ‫ن‬
‫الم ّ‬ ‫‪57‬‬
‫سماني‬ ‫الطائر المعروف بال ّ‬ ‫والسلوى‬ ‫‪57‬‬
‫ل واسعًا أو هنيئًا لعناَء فيه‬ ‫أك ً‬ ‫رغدا‬ ‫‪58‬‬
‫قولوا‪ :‬مسألتنا يا ربنا أن تحط عنا خطايانا‬ ‫طة‬
‫حّ‬‫قولوا ‪ِ :‬‬ ‫‪58‬‬
‫عذاًبا ‪ ،‬قيل هو الطاعون‬ ‫جًزا‬ ‫زْ‬ ‫‪59‬‬
‫فانشقت و سالت بكثرة‬ ‫فانفجرت‬ ‫‪60‬‬
‫موضع شربهم‬ ‫مشربهم‬ ‫‪60‬‬
‫ل تفسدوا فيها‬ ‫ل تعثوا في الرض‬ ‫‪60‬‬
‫متمادين في الفساد‬ ‫مفسدين‬ ‫‪60‬‬
‫الحنطة ‪ ،‬أو الثوم‬ ‫فومها‬ ‫‪61‬‬
‫أحاطت بهم أو ألصقت بهم‬ ‫ضربت عليهم‬ ‫ُ‬ ‫‪61‬‬
‫صغار و الهوان‬ ‫ل و ال ّ‬‫الذ ّ‬ ‫الذّلة‬ ‫‪61‬‬
‫حها‬‫فقر النفس و ش ّ‬ ‫المسكنة‬ ‫‪61‬‬
‫رجعوا به مستحقين له‬ ‫باءوا بغضب‬ ‫‪61‬‬
‫صاروا يهودا‬ ‫هادوا‬ ‫‪62‬‬
‫عبدة الملئكة أو الكواكب‬ ‫صابئين‬ ‫ال ّ‬ ‫‪62‬‬
‫العهد عليكم بالعمل بما في التوراة‬ ‫ميثاقكم‬ ‫‪63‬‬
‫ُمبعدين مطرودين صاغرين‬ ‫خاسئين‬ ‫‪65‬‬
‫عقوبة‬ ‫فجعلناها نكال‬ ‫‪66‬‬
‫سخرية‬ ‫هزوا‬ ‫‪67‬‬
‫ل مسّنة و ل فتّية‬ ‫ل فارض و ل بكر‬ ‫‪68‬‬
‫صف )وسط ( بين السّنين‬ ‫َن َ‬ ‫عوان بين ذلك‬ ‫‪68‬‬
‫صفرة‬‫شديد ال ّ‬ ‫فاقع لونها‬ ‫‪69‬‬
‫ليست هّينة سهلة النقياد‬ ‫ل ذلول‬ ‫‪71‬‬
‫تقلب الرض للّزراعة‬ ‫ُتثير الرض‬ ‫‪71‬‬
‫الّزرع أو الرض المهّيأة له‬ ‫الحرث‬ ‫‪71‬‬
‫مبّرأة من العيوب‬ ‫مسّلمة‬ ‫‪71‬‬
‫صفرة الفاقعة‬ ‫ل لون فيها غير ال ّ‬ ‫ل شية فيها‬ ‫‪71‬‬
‫فتدافعتم و تخاصمتم فيها‬ ‫فاّدارأتم فيها‬ ‫‪71‬‬
‫بتفّتح بسعة و كثرة‬ ‫جر‬‫يتف ّ‬ ‫‪74‬‬
‫يتصّدع بطول أو بعرض‬ ‫شقق‬ ‫يّ‬ ‫‪74‬‬
‫يبّدلونه ‪ ،‬أو يؤّولون بالباطل‬ ‫يحّرفونه‬ ‫‪75‬‬
‫مضى إليه ‪ ،‬أو انفرد معه‬ ‫خل بعضهم‬ ‫‪76‬‬
‫صه عليكم‬ ‫حكم به أو ق ّ‬ ‫فتح ال عليكم‬ ‫‪76‬‬
‫)جهلة بكتابهم )التوراة‬ ‫أّميون‬ ‫‪78‬‬
‫أكاذيب تلّقوها عن أحبارهم‬ ‫ي‬
‫أمان ّ‬ ‫‪78‬‬
‫هلكة أو حسرة أو شّدة عذاب أو واٍد عميق في جهّنم‬ ‫فويل‬ ‫‪79‬‬
‫هي هنا الكفر‬ ‫كسب سّيئة‬ ‫‪81‬‬
‫أحدقت به و استولت عليه‬ ‫أحاطت به‬ ‫‪81‬‬
‫تتعاونون عليهم‬ ‫تظاهرون عليهم‬ ‫‪85‬‬
‫مأسورين‬ ‫ُأسارى‬ ‫‪85‬‬
‫تخرجوهم من السر بإعطاء الفدية‬ ‫تفادوهم‬ ‫‪85‬‬
‫هوان و فضيحة و عقوبة‬ ‫خزي‬ ‫‪85‬‬
‫أتبعنا على أثره الّرسل على منهاجه يحكمون بشريعته‬ ‫قّفينا من بعده بالّرسل‬ ‫‪87‬‬
‫بالروح المطّهر جبريل عليه السلم‬ ‫بروح القدس‬ ‫‪87‬‬
‫خلقّية‬‫عليها أغشية و أغطية ِ‬ ‫قلوبنا غلف‬ ‫‪88‬‬
‫يستنصرون ببعثه صلى ال عليه و سلم‬ ‫يستفتحون‬ ‫‪89‬‬
‫باعوا به أنفسهم‬ ‫اشتروا به أنفسهم‬ ‫‪90‬‬
‫حسدا‬ ‫بغيا‬ ‫‪90‬‬
‫حّقين له‬‫ست ِ‬
‫فرجعوا به ُم ْ‬ ‫فباءوا بغضب‬ ‫‪90‬‬
‫‪ .‬جعلتموه إلها معبوًدا‬ ‫اتخذتم العجل‬ ‫‪92‬‬
‫ب الِعجل الذي عبدوه‬ ‫ح ّ‬ ‫العجل‬ ‫‪93‬‬
‫عُمُره‬
‫لو يطول ُ‬ ‫لو ُيعّمر‬ ‫‪96‬‬
‫طرحه و نقضه‬ ‫نبذه‬ ‫‪100‬‬
‫سحر‬ ‫تقرأ أو تكِذب من ال ّ‬ ‫شياطين‬ ‫تتلوا ال ّ‬ ‫‪102‬‬
‫ابتلء و اختبار من ال تعالى‬ ‫نحن فتنة‬ ‫‪102‬‬
‫نصيب من الخير ‪ ،‬أو قْدرٍ‬ ‫خلق‬ ‫َ‬ ‫‪102‬‬
‫باعوا به أنفسهم‬ ‫شروا به أنفسهم‬ ‫‪102‬‬
‫ص عند اليهود‬ ‫ب و تنقي ٍ‬ ‫كلمة س ّ‬ ‫ل تقولوا ‪ :‬راعنا‬ ‫‪104‬‬
‫ن علينا‬‫انظر إلينا أو انتظرنا و تأ ّ‬ ‫قولوا ‪ :‬انظرنا‬ ‫‪104‬‬
‫حكِم آيٍة أو الّتعّبد بها‬ ‫ل و نرفْع من ُ‬ ‫ما ُنِز َ‬ ‫ما ننسخ من آية‬ ‫‪106‬‬
‫نمحها من القلوب و الحوافظ‬ ‫سها‬‫ُنْن ِ‬ ‫‪106‬‬
‫ل لموركم‬ ‫مالك أو متو ّ‬ ‫ي‬
‫ول ّ‬ ‫‪107‬‬
‫قصد الطريق و وسطه‬ ‫سواء السبيل‬ ‫‪108‬‬
‫شهواتهم و ُمتمّنياتهم الباطلة‬ ‫أمانّيهم‬ ‫‪111‬‬
‫أخلص نفسه أو قصده أو عبادته ل‬ ‫أسلم وجهه ل‬ ‫‪112‬‬
‫ل و صغار ‪ ،‬و قتل و أسرٌ‬ ‫ذّ‬ ‫خزيٌ‬ ‫ِ‬ ‫‪114‬‬
‫جهُتُه التي رضيها و أمركم بها‬ ‫ِ‬ ‫فثّم وجه ال‬ ‫‪115‬‬
‫تنزيها له تعالى عن اّتخاذ الولد‬ ‫سبحانه‬ ‫ُ‬ ‫‪116‬‬
‫ُمطيعون ُمنقادون له تعالى‬ ‫له قانتون‬ ‫‪116‬‬
‫‪ُ ..‬مبتدع و ُمخترع‬ ‫‪ ..‬بديع‬ ‫‪117‬‬
‫أراد شيئا أو أحكمه أو حّتمه‬ ‫قضى أمرا‬ ‫‪117‬‬
‫ث ‪ ،‬فهو يحُد ُ‬
‫ث‬ ‫حُد ُ‬ ‫اْ‬ ‫ن فيكون‬ ‫كْ‬ ‫‪117‬‬
‫عالمي زمانكم‬ ‫العالمين‬ ‫‪122‬‬
‫ل تقضي و ل تؤّدي نفس‬ ‫ل تجزي نف ٌ‬
‫س‬ ‫‪123‬‬
‫ِفْدية‬ ‫عّدل‬ ‫‪123‬‬
‫اختبر و امتحن‬ ‫ابتلى‬ ‫‪124‬‬
‫بأوامَر و نواٍه‬ ‫بكلما ٍ‬
‫ت‬ ‫‪124‬‬
‫ن ل تعالى على كمال‬ ‫أّداه ّ‬ ‫فأتّمه ّ‬
‫ن‬ ‫‪124‬‬
‫جَمًعا أو موضع ثواب لهم‬ ‫جًعا أو ملجأ أو َم ْ‬ ‫َمْر ِ‬ ‫مثابًة للّناس‬ ‫‪125‬‬
‫صينا أو أمرنا أو أوحينا‬ ‫‪..‬و ّ‬ ‫عهدنا‬ ‫‪125‬‬
‫الكعبة المشّرفة بمكة المكّرمة‬ ‫ي‬
‫بْيِت َ‬ ‫‪125‬‬
‫أدفعه و أسوقه و ألجئه‬ ‫أضطّره‬ ‫‪126‬‬
‫منقادين خاضعين ُمخلصين لك‬ ‫مسلمين لك‬ ‫‪128‬‬
‫جنا أو شرائعه‬ ‫عّرفنا معالم ح ّ‬ ‫أرنا مناسكنا‬ ‫‪128‬‬
‫شرك و المعاصي‬ ‫يطّهرهم من ال ّ‬ ‫ُيزّكيهم‬ ‫‪129‬‬
‫‪ . .‬يزهد و ينصرف عن‬ ‫‪ . .‬يرغب ع ْ‬
‫ن‬ ‫‪130‬‬
‫ف بها ‪ ،‬أو أهلكها‬ ‫جِهلها أو امتهنها و استخ ّ‬ ‫سِفه نفسه‬ ‫‪130‬‬
‫اْنَقْد أو أخِلص العبادة لي‬ ‫أسِلم‬ ‫‪131‬‬
‫دين السلم صفوة الديان‬ ‫الّدين‬ ‫‪132‬‬
‫مضت و سلفت‬ ‫خلت‬ ‫‪134‬‬
‫مائل عن الباطل إلى الّدين الح ّ‬
‫ق‬ ‫حنيفا‬ ‫‪135‬‬
‫أولد يعقوب أو أحفاده‬ ‫السباط‬ ‫‪136‬‬
‫الزموا دين ال ‪ ،‬أو فطرة ال‬ ‫صبغة ال‬ ‫‪138‬‬
‫الخفاف العقول ‪ :‬اليهود و من شاكلهم في إنكار تحويل القبلة‬ ‫سفهاء‬ ‫ال ّ‬ ‫‪142‬‬
‫ي شيء صرفهم‬ ‫أ ّ‬ ‫لهم ؟‬ ‫ما و ّ‬ ‫‪142‬‬
‫عن بيت المقدس‬ ‫عن ِقبلتهم‬ ‫‪142‬‬
‫سطين ُمعتدلين‬ ‫خيارا أو متو ّ‬ ‫أّمة وسطا‬ ‫‪143‬‬
‫يرتّد عن السلم عند تحويل القبلة إلى الكعبة‬ ‫ينقلب على عقبيه‬ ‫‪143‬‬
‫لشاّقة ثقيلة على الّنفوس‬ ‫َلكبيرًة‬ ‫‪143‬‬
‫صلتكم إلى بيت المقدس‬ ‫ليضيع إيمانكم‬ ‫‪143‬‬
‫تلقاء الكعبة‬ ‫شطر المسجد الحرام‬ ‫‪144‬‬
‫ق مع العلم به‬ ‫شاّكين في كتمانهم الح ّ‬ ‫ال ّ‬ ‫الُممترين‬ ‫‪147‬‬
‫شرك و المعاصي‬ ‫ُيطّهرهم من ال ّ‬ ‫ُيزّكيكم‬ ‫‪151‬‬
‫سنن و الفقه في الّدين‬ ‫القرآن و ال ّ‬ ‫الكتاب و الحكمة‬ ‫‪151‬‬
‫لنختبرّنكم و نحن أعلم بأموركم‬ ‫َلنْبُلوّنكم‬ ‫‪155‬‬
‫ثناٌء أو مغفرة منه تعالى‬ ‫صلوات من ّربهم‬ ‫‪157‬‬
‫ج و العمرة‬ ‫معالم دينه في الح ّ‬ ‫شعائر ال‬ ‫‪158‬‬
‫ظم على الوجه المشروع‬ ‫زار البيت المع ّ‬ ‫اعتمر‬ ‫‪158‬‬
‫فل إثم عليه‬ ‫فل جناح عليه‬ ‫‪158‬‬
‫يدور بهما و يسعى بينهما‬ ‫طّوف بهما‬ ‫يّ‬ ‫‪158‬‬
‫يطردهم من رحمته‬ ‫يلعنهم ال‬ ‫‪159‬‬
‫خرون عن العذاب لحظة‬ ‫يؤ ّ‬ ‫ظرون‬ ‫ُيْن َ‬ ‫‪162‬‬
‫فّرق و نشر فيها بالّتوالد‬ ‫ث فيها‬ ‫ب ّ‬ ‫‪164‬‬
‫تقليبها في مهاّبها و أحوالها‬ ‫تصريف الّرياح‬ ‫‪164‬‬
‫أمثال من الوثان يعبدونها‬ ‫أندادا‬ ‫‪165‬‬
‫صلت التي كانت بينهم في الّدنيا من نسب و صداقة و عهود‬ ‫نفّرقت ال ّ‬ ‫طعت بهم السباب‬ ‫تق ّ‬ ‫‪166‬‬
‫عودة إلى الّدنيا‬ ‫كّرة‬ ‫‪167‬‬
‫ندامات شديدة‬ ‫حسرات‬ ‫‪167‬‬
‫طُرُقه و آثاُره و أعماله‬ ‫ُ‬ ‫خطوات الشيطان‬ ‫‪168‬‬
‫بالمعاصي و الذنوب‬ ‫سوء‬‫يأمركم بال ّ‬ ‫‪169‬‬
‫حه من الّذنوب‬ ‫ظم ُقْب ُ‬
‫ما ع ُ‬ ‫الفحشاء‬ ‫‪169‬‬
‫وجدنا‬ ‫ألفينا‬ ‫‪170‬‬
‫ُيصّوت و يصيح‬ ‫يْنِعق‬ ‫‪171‬‬
‫س عن الّنطق بالح ّ‬
‫ق‬ ‫خر ٌ‬ ‫ُبكٌم‬ ‫‪171‬‬
‫سائل‬‫المسفوح و هو ال ّ‬ ‫الدم‬ ‫‪173‬‬
‫يعني الخنزير بجميع أجزائه‬ ‫لحم الخنزير‬ ‫‪173‬‬
‫ما ُذكر عند ذبحه اسم غيره تعالى من الصنام و غيرها‬ ‫ل به لغير ال‬ ‫ما أه ّ‬ ‫‪173‬‬
‫ضرورة إلى التناول مّما حّرم‬ ‫ألجأته ال ّ‬ ‫اضطّر‬ ‫‪173‬‬
‫غير طالب للمحّرم للّذة أو استئثار على مضطّر آخر‬ ‫غير با ٍ‬
‫غ‬ ‫‪173‬‬
‫و ل ُمتجاوز ما يسّد الّرمق‬ ‫و ل عاٍد‬ ‫‪173‬‬
‫عوضا يسيرا‬ ‫ِ‬ ‫ثمنا قليل‬ ‫‪174‬‬
‫ل ُيطّهرهم من دنس ذنوبهم‬ ‫ل يزّكيهم‬ ‫‪174‬‬
‫خلف و نزاع بعيد عن الح ّ‬
‫ق‬ ‫ق بعيد‬ ‫شقا ٍ‬ ‫‪176‬‬
‫سع في الطاعات و أعمال الخير‬ ‫هو التو ّ‬ ‫الِبّر‬ ‫‪177‬‬
‫المسافر اّلذي انقطع عن أهله‬ ‫سبيل‬ ‫ابن ال ّ‬ ‫‪177‬‬
‫في تحريرها من الّرق أو السر‬ ‫في الّرقاب‬ ‫‪177‬‬
‫صابرين لمزيد فضلهم‬ ‫ص ال ّ‬ ‫أخ ّ‬ ‫صابرين‬ ‫ال ّ‬ ‫‪177‬‬
‫سقم و اللم‬ ‫البؤس و الفقر و ال ّ‬ ‫ضّراء‬
‫البأساء و ال ّ‬ ‫‪177‬‬
‫وقت قتال العدو‬ ‫حين البأس‬ ‫‪177‬‬
‫ُفرض عليكم‬ ‫ُكتب عليكم‬ ‫‪178‬‬
‫ي المقتول‬ ‫ُترك له من ول ّ‬ ‫عِفي له من أخيه‬ ‫ُ‬ ‫‪178‬‬
‫خّلف مال كثيرا‬ ‫ترك خيرا‬ ‫‪180‬‬
‫ُنسخ وجوبها بآية المواريث‬ ‫الوصّية‬ ‫‪180‬‬
‫ق خطأً و جه ً‬
‫ل‬ ‫ميل عن الح ّ‬ ‫جنفا‬ ‫‪182‬‬
‫ظلم عمًدا‬ ‫ارتكابا لل ّ‬ ‫إثما‬ ‫‪182‬‬
‫شِهد‬
‫"يستطيعونه ‪ ،‬و الحكم منسوخ بآية "فمن َ‬ ‫ُيطيقونه‬ ‫‪184‬‬
‫زاد في الفدية‬ ‫تطّوع خيرا‬ ‫‪184‬‬
‫لتحمدوا ال و ُتثنوا عليه‬ ‫لتكّبروا ال‬ ‫‪185‬‬
‫اِلوقاع‬ ‫الّرفث‬ ‫‪187‬‬
‫ن أو ستٌر لكم عن الحرام‬ ‫سك ٌ‬ ‫ن لباس لكم‬ ‫هّ‬ ‫‪187‬‬
‫منهّياته و محّرماته‬ ‫حدود ال‬ ‫‪187‬‬
‫ُتلقوا بالخصومة فيها ظلما و باطل‬ ‫تدلوا بها‬ ‫‪188‬‬
‫وجّدتموهم و أدركتموهم‬ ‫ثقفتموهم‬ ‫‪191‬‬
‫حَرم‬‫شرك بال و هو في ال َ‬ ‫ال ّ‬ ‫الفتنة‬ ‫‪191‬‬
‫حَرم كّله‬
‫في ال َ‬ ‫عند المسجد الحرام‬ ‫‪191‬‬
‫ما تجب المحافظة عليه‬ ‫حُرمات‬ ‫ال ُ‬ ‫‪194‬‬
‫الهلك بترك الجهاد و النفاق فيه‬ ‫الّتهلكة‬ ‫‪195‬‬
‫ُمِنعتم عن التمام بعد الحرام‬ ‫صرتم‬‫ُاح ِ‬ ‫‪196‬‬
‫سر و تسّهل‬ ‫فعليكم ما تي ّ‬ ‫فما استيسر‬ ‫‪196‬‬
‫مّما ُيهدى إلى البيت من النعام‬ ‫من الهْدي‬ ‫‪196‬‬
‫ل تحّلوا من الحرام بالحلق‬ ‫ل تحلقوا رءوسكم‬ ‫‪196‬‬
‫حَرًما‬
‫ل أو َ‬
‫حً‬
‫صرتم ) ِ‬
‫)مكان وجوب ذبحه )الحرم( أو حيث أح ِ‬ ‫يبلغ الهدي محّله‬ ‫‪196‬‬
‫فعليه إذا حلق فدية‬ ‫فِفدية‬ ‫‪196‬‬
‫ذبيحة ‪ ،‬و المراد هنا شاة‬ ‫سك‬‫ُن ُ‬ ‫‪196‬‬
‫هو هدي الّتمّتع‬ ‫من الهْدي‬ ‫‪196‬‬
‫ألزم نفسه بالحرام‬ ‫َفَرضَ‬ ‫‪197‬‬
‫فل وقاع ‪ ،‬أو فل إفحاش في القول‬ ‫فل رفث‬ ‫‪197‬‬
‫ل خصام و ل مماراة و ل ملحاٌة فيه‬ ‫ل جدال في الح ّ‬
‫ج‬ ‫‪197‬‬
‫إثم و حرج‬ ‫جنا ٌ‬
‫ح‬ ‫ُ‬ ‫‪198‬‬
‫رزق بالتجارة و الكتساب في الح ّ‬
‫ج‬ ‫فضل‬ ‫‪198‬‬
‫سرتم‬ ‫دفعتم أنفسكم بكثرة و ِ‬ ‫أفضتم‬ ‫‪198‬‬
‫ُمزدلفة كّلها أو جبل ُقزح‬ ‫المشعر الحرام‬ ‫‪198‬‬
‫جّية‬
‫عباداتكم الح ّ‬ ‫مناسككم‬ ‫‪200‬‬
‫نصيب من الخير أو قدر‬ ‫خلق‬ ‫‪200‬‬
‫الّنعمة و العافية و التوفيق‬ ‫في الّدنيا حسنة‬ ‫‪201‬‬
‫الّرحمة و الحسان و الّنجاة‬ ‫في الخرة حسنة‬ ‫‪201‬‬
‫شديد المخاصمة في الباطل‬ ‫ألّد الخصام‬ ‫‪204‬‬
‫الّزرع‬ ‫الحرث‬ ‫‪205‬‬
‫حملته النفة و الحمّية عليه‬ ‫أخذته العّزة بالثم‬ ‫‪206‬‬
‫كافيه جزاًء نار جهّنم‬ ‫فحسبه جهّنم‬ ‫‪206‬‬
‫لبئس الفراش و المضجع جهّنم‬ ‫لبئس الِمهاد‬ ‫‪206‬‬
‫يبيعها ببذلها في طاعة ال‬ ‫يشري نفسه‬ ‫‪207‬‬
‫في السلم و شرائعه كّلها‬ ‫في السلم كاّفة‬ ‫‪208‬‬
‫طرقه و آثاره و أعماله‬ ‫ُ‬ ‫خطوات الشيطان‬ ‫‪208‬‬
‫ملُتم و ضللتم عن الح ّ‬
‫ق‬ ‫زللتم‬ ‫‪209‬‬
‫سحاب البيض الرقيق‬ ‫طاقات من ال ّ‬ ‫ظلل من الغمام‬ ‫‪210‬‬
‫بل نهاية لما ُيعطيه ‪ ،‬أو بل تقتير‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪212‬‬
‫حسدا بينهم و ظلما لتكالبهم على الّدنيا‬ ‫بغيا بينهم‬ ‫‪213‬‬
‫حال الذين مضوا من المؤمنين‬ ‫مثل الذين خلوا‬ ‫‪214‬‬
‫البؤس و الفقر ‪ ،‬و السقم و اللم‬ ‫ضّراء‬‫البأساء و ال ّ‬ ‫‪214‬‬
‫عجوا إزعاجا شديدا بالبليا‬ ‫ُأز ِ‬ ‫ُزلزلوا‬ ‫‪214‬‬
‫مكروه لكم طبعا‬ ‫ُكره لكم‬ ‫‪216‬‬
‫ستْكبر عظيم وزًرا‬ ‫ُم ْ‬ ‫كبيرٌ‬ ‫‪217‬‬
‫شرك و الكفر بال تعالى‬ ‫ال ّ‬ ‫الفتنة‬ ‫‪217‬‬
‫فسدت و بطلت‬ ‫حبطت‬ ‫‪217‬‬
‫القمار‬ ‫الميسر‬ ‫‪219‬‬
‫ما فضل عن قدر الحاجة‬ ‫العفو‬ ‫‪219‬‬
‫ق عليكم‬ ‫لكّلفكم ما يش ّ‬ ‫لعَنتكم‬ ‫‪220‬‬
‫قذر ُيؤذي‬ ‫أذى‬ ‫‪222‬‬
‫مزرع الذرية لكم‬ ‫حرث لكم‬ ‫‪223‬‬
‫كيف شئتم ما دام في الُقُبل‬ ‫أّنى شئتم‬ ‫‪223‬‬
‫مانعا عن الخير لحلفكم به على تركه‬ ‫عرضة ليمانكم‬ ‫‪224‬‬
‫هو أن يحلف على الشيء ُمعتقدا صدقه و المر بخلفه ‪ ،‬أو ما يجري‬ ‫باللغو في أيمانكم‬ ‫‪225‬‬
‫على الّلسان مّما ل ُيقصد به اليمين‬
‫يحلفون على ترك مواقعة زوجاتهم‬ ‫يؤلون من نسائهم‬ ‫‪226‬‬
‫انتظار‬ ‫ترّبص‬ ‫‪226‬‬
‫رجعوا في المّدة عّما حلفوا عليه‬ ‫فاءوا‬ ‫‪226‬‬
‫حيض ‪ ،‬وقيل أطهار‬ ‫ثلث قروء‬ ‫‪228‬‬
‫أزواجهن‬ ‫بعولتهن‬ ‫‪228‬‬
‫منزلة و فضيلة بالرعاية و النفاق‬ ‫درجة‬ ‫‪228‬‬
‫التطليق الّرجعي مّرة بعد مّرة‬ ‫الطلق مّرتان‬ ‫‪229‬‬
‫طلق مع أداء الحقوق و عدم المصاّرة‬ ‫تسريح بإحسان‬ ‫‪229‬‬
‫أحكامه المفروضة‬ ‫تلك حدود ال‬ ‫‪229‬‬
‫شارفن انقضاء عّدته ّ‬
‫ن‬ ‫فبلغن أجله ّ‬
‫ن‬ ‫‪231‬‬
‫مضاّرة له ّ‬
‫ن‬ ‫ن ضرارا‬ ‫و ل تمسكوه ّ‬ ‫‪231‬‬
‫سخرّية بالّتهاون في المحافظة عليها‬ ‫آيات ال هزوا‬ ‫‪231‬‬
‫سّنة‬
‫القرآن و ال ّ‬ ‫الكتاب و الحكمة‬ ‫‪231‬‬
‫فل تمنعوه ّ‬
‫ن‬ ‫فل تعضلوه ّ‬
‫ن‬ ‫‪232‬‬
‫أنمى و أنفع لكم‬ ‫أزكى لكم‬ ‫‪232‬‬
‫طاقتها و قدر إمكانها‬ ‫ُوسعها‬ ‫‪233‬‬
‫وارث الولد عند عدم الب‬ ‫و على الوارث‬ ‫‪233‬‬
‫فطاما للولد قبل الحولين‬ ‫أرادا فصل‬ ‫‪233‬‬
‫لّوحتم و أشرتم به‬ ‫عّرضتم به‬ ‫‪235‬‬
‫أسررتم و أخفيتم‬ ‫أكننتم‬ ‫‪235‬‬
‫ن صريح الّنكاح‬ ‫ل تذكروا له ّ‬ ‫ن سّرا‬ ‫ل تواعدوه ّ‬ ‫‪235‬‬
‫ينتهي المفروض من العّدة‬ ‫يبلغ الكتاب أجله‬ ‫‪235‬‬
‫مهرا‬ ‫فريضة‬ ‫‪236‬‬
‫ن ما يتمّتعن به‬ ‫أعطوه ّ‬ ‫مّتعوهن‬ ‫‪236‬‬
‫سعة و الغنى‬ ‫ذي ال ّ‬ ‫الموسع‬ ‫‪236‬‬
‫قدر إمكانه و طاقته‬ ‫قدره‬ ‫‪236‬‬
‫الفقير الضّيق الحال‬ ‫المقتر‬ ‫‪236‬‬
‫صلة العصر لمزيد فضلها‬ ‫صلة الوسطى‬ ‫ال ّ‬ ‫‪238‬‬
‫مطيعين خاشعين‬ ‫قانتين‬ ‫‪238‬‬
‫فصّلوا ُمشاًة على أرجلكم‬ ‫فرجال‬ ‫‪239‬‬
‫متعة أو نفقة العّدة‬ ‫للمطلقات متاع‬ ‫‪241‬‬
‫احتسابا به عن طيبة نفس‬ ‫قرضا حسنا‬ ‫‪245‬‬
‫سع على آخرين‬ ‫يضّيق على بعض و يو ّ‬ ‫يقبض و يبسط‬ ‫‪245‬‬
‫وجوه القوم و ُكبرائهم‬ ‫المل‬ ‫‪246‬‬
‫قاربتم‬ ‫عسيتم‬ ‫‪246‬‬
‫كيف أو من أين يكون ؟‬ ‫أّنى يكون ؟‬ ‫‪247‬‬
‫سعة و امتدادا و فضيلة‬ ‫زاده بسطة‬ ‫‪247‬‬
‫صندوق التوراة‬ ‫يأتيكم التابوت‬ ‫‪248‬‬
‫سكون و طمأنينة لقلوبكم‬ ‫فيه سكينة‬ ‫‪248‬‬
‫انفصل عن بين المقدس‬ ‫فصل طالوت‬ ‫‪249‬‬
‫مختبركم و هو أعلم بأمركم‬ ‫ُمبتليكم‬ ‫‪249‬‬
‫أخذ بيده دون الكْرع‬ ‫اغترف‬ ‫‪249‬‬
‫ل قدرة و ل قّوة لنا‬ ‫ل طاقة لنا‬ ‫‪249‬‬
‫جماعة من الّناس‬ ‫فئة‬ ‫‪249‬‬
‫ظهروا و انكشفوا‬ ‫برزوا‬ ‫‪250‬‬
‫النبّوة‬ ‫الحكمة‬ ‫‪251‬‬
‫جبريل عليه السلم‬ ‫بروح القدس‬ ‫‪253‬‬
‫ل مّودة و ل صداقة‬ ‫خّلة‬‫ل ُ‬ ‫‪254‬‬
‫الدائم الحياة بل زوال‬ ‫ي‬
‫الح ّ‬ ‫‪255‬‬
‫الدائم القيام بتدبير الخلق و حفظهم‬ ‫القّيوم‬ ‫‪255‬‬
‫نعاس و غفوة‬ ‫سنٌة‬‫ِ‬ ‫‪255‬‬
‫ل ُيثقله ‪ ،‬و ل يشق عليه‬ ‫ل يئوده‬ ‫‪255‬‬
‫تمّيز الهدى و اليمان‬ ‫تبين الّرشد‬ ‫‪256‬‬
‫ضللة و الكفر‬ ‫من ال ّ‬ ‫من الغ ّ‬
‫ي‬ ‫‪256‬‬
‫ما ُيطغي من صنم و شيطان و نحوهما‬ ‫طاغوت‬ ‫بال ّ‬ ‫‪256‬‬
‫بالعقيدة الُمحكة الوثيقة‬ ‫بالعروة الُوثقى‬ ‫‪256‬‬
‫ل انقطاع و ل زوال لها‬ ‫ل انفصام لها‬ ‫‪256‬‬
‫هم نمرود بن كنعان الجّبار‬ ‫ج إبراهيم‬
‫الذي حا ّ‬ ‫‪258‬‬
‫جته‬
‫حّ‬‫غِلب و تحّير و انقطعت ُ‬ ‫ُ‬ ‫فُبِهتَ‬ ‫‪258‬‬
‫ساقطة على سقوفها التي سقطت‬ ‫خاوية على عروشها‬ ‫‪259‬‬
‫كيف أو متى ُيحيي؟‬ ‫أّنى يحيي؟‬ ‫‪259‬‬
‫سنين عليه‬ ‫لم يتغّير مع مرور ال ّ‬ ‫لم يتسّنه‬ ‫‪259‬‬
‫نرفعها من الرض لنؤّلفها‬ ‫ننشزها‬ ‫‪259‬‬
‫ن َمَمالًة إليك‬‫طعه ّ‬ ‫ن ‪ :‬أو ق ّ‬
‫أِمله ّ‬ ‫ن إليك‬‫فصره ّ‬ ‫‪260‬‬
‫عّدا للحسانا و اظهارا له‬ ‫مّنا‬ ‫‪262‬‬
‫تطاول و تفاخرا بالنفاق أو تبّرما منه‬ ‫أذى‬ ‫‪262‬‬
‫سمعة ل لوجهه تعالى‬ ‫ُمراءة لهم و ُ‬ ‫رئاء الّناس‬ ‫‪264‬‬
‫حجر كبير أملس‬ ‫صفوان‬ ‫‪264‬‬
‫مطر شديد عظيم القطر‬ ‫وابل‬ ‫‪264‬‬
‫أجرَد نقّيا من التراب‬ ‫صلدا‬ ‫‪264‬‬
‫تصديقا و يقينا بثواب النفاق‬ ‫تثبيتا‬ ‫‪265‬‬
‫بستان بمرتفع من الرض‬ ‫جّنة بربوة‬ ‫‪265‬‬
‫ثمرها الذي يؤكل‬ ‫ُأُكلها‬ ‫‪265‬‬
‫)فمطر خفيف )رذاذ‬ ‫ل‬
‫فط ّ‬ ‫‪265‬‬
‫)ريح عاصف )زوبعة‬ ‫إعصار‬ ‫‪266‬‬
‫سموم شديد أو صاعقة‬ ‫فيه نار‬ ‫‪266‬‬
‫ل تقصدوا المال الّرديء‬ ‫ل تيّمموا الخبيث‬ ‫‪267‬‬
‫تتساهلوا و تتسامحوا في أخذه‬ ‫ُتغمضوا فيه‬ ‫‪267‬‬
‫حبسهم الجهاد عن التصرف‬ ‫أحصروا‬ ‫‪273‬‬
‫سب‬‫ذهابا و سيرا للتك ّ‬ ‫ضربا‬ ‫‪273‬‬
‫الّتنّزه عن السؤال‬ ‫التعّفف‬ ‫‪273‬‬
‫بهيأتهم الداّلة على الفاقة و الحاجة‬ ‫بسيماهم‬ ‫‪273‬‬
‫سؤال‬‫إحاحا في يال ّ‬ ‫إلحافا‬ ‫‪273‬‬
‫يصرعه و يضرب به الرض‬ ‫يتخبطه الشيطان‬ ‫‪275‬‬
‫الجنون و الخبل‬ ‫الم ّ‬
‫س‬ ‫‪275‬‬
‫ُيهلك المال الذي يدخل فيه‬ ‫يمحق ال الّربا‬ ‫‪276‬‬
‫جت منه‬ ‫ينّمي المال الذي ُأخر َ‬ ‫صدقات‬ ‫بربي ال ّ‬ ‫‪276‬‬
‫فأيِقنوا به‬ ‫فأذنوا بحرب‬ ‫‪279‬‬
‫عْدم المال‬
‫ضيق الحال ُ‬ ‫عسرة‬ ‫‪280‬‬
‫فإمهال و تأخير واجب عليكم‬ ‫فنظرة‬ ‫‪280‬‬
‫وليمل و ليقّر‬ ‫و ليملل‬ ‫‪282‬‬
‫ق الذي عليه‬ ‫ل ينقص من الح ّ‬ ‫ل يبخس منه‬ ‫‪282‬‬
‫أن يملي و يقّر بنفسه‬ ‫ل هو‬ ‫أن يم ّ‬ ‫‪282‬‬
‫ل يمتنع‬ ‫ل يأب‬ ‫‪282‬‬
‫ل تمّلوا ل تضجروا‬ ‫ل تسأموا‬ ‫‪282‬‬
‫أعدل‬ ‫أقسط‬ ‫‪282‬‬
‫أثبت لها و أعون على آدائها‬ ‫أقوم للشهادة‬ ‫‪282‬‬
‫أقرب‬ ‫أدنى‬ ‫‪282‬‬
‫خروج عن الطاعة إلى المعصية‬ ‫فسوق‬ ‫‪282‬‬
‫نسألك مغفرتك‬ ‫غفرانك‬ ‫‪285‬‬
‫طاقتها و ما تقدر عليه‬ ‫ُوسعها‬ ‫‪286‬‬
‫شاّقة‬
‫ل و هو التكاليف ال ّ‬ ‫عبئًا ثقي ً‬ ‫إصرا‬ ‫‪286‬‬
‫ل قدرة لنا على القيام به‬ ‫ل طاقة لنا به‬ ‫‪286‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫الدائم الحياة بل زوال‬ ‫ي‬
‫الح ّ‬ ‫‪2‬‬
‫الدائم القيام بتدبير خلقه و حفظهم‬ ‫القيوم‬ ‫‪2‬‬
‫ما فرق به بين الحق و الباطل‬ ‫أنزل الفرقان‬ ‫‪4‬‬
‫غالب قوي ‪ ،‬منيع الجانب‬ ‫ال عزيز‬ ‫‪4‬‬
‫واضحات ل احتمال فيها و ل اشباه‬ ‫آيات محكمات‬ ‫‪7‬‬
‫أصله ُيرّد إليها غيرها‬ ‫أم الكتاب‬ ‫‪7‬‬
‫خفيات استأثر ال بعلمها‪ ،‬أو ل تتضح إلبنظر دقيق‬ ‫متشابهات‬ ‫‪7‬‬
‫ف عن الحق‬ ‫ل وانحَرا ٌ‬ ‫َمْي ٌ‬ ‫زيغ‬ ‫‪7‬‬
‫َتفسيِره بما ُيواِفق َأهواءهم‬ ‫تأويله‬ ‫‪7‬‬
‫ل ُتِمْلها عن الحق والُهَدى‬ ‫ل تزغ قلوبنا‬ ‫‪8‬‬
‫كعادة و شأن ‪..‬‬ ‫كدأب ‪..‬‬ ‫‪11‬‬
‫بئس الفراش ‪ ،‬و المضجع جهنم‬ ‫بئس المهاد‬ ‫‪12‬‬
‫لعظة و دللة ‪..‬‬ ‫لعبرة ‪..‬‬ ‫‪13‬‬
‫المشتهيات بالطبع‬ ‫حب الشهوات‬ ‫‪14‬‬
‫المضاعفة ‪ ،‬أو المحكة المحصنة‬ ‫المقنطرة‬ ‫‪14‬‬
‫حسان‬ ‫الُمْعلمة ‪ .‬أو المطّهمة ال ِ‬ ‫المسّومة‬ ‫‪14‬‬
‫ضأن و المْعز‬ ‫البل و البقر و ال ّ‬ ‫النعام‬ ‫‪14‬‬
‫المزروعات‬ ‫الحرث‬ ‫‪14‬‬
‫المرجع ‪ :‬أي المرجع الحسن‬ ‫حسن المآب‬ ‫‪14‬‬
‫المطيعين الخاضعين ل تعالى‬ ‫القانتين‬ ‫‪17‬‬
‫في أواخر الّليل إلى طلوع الفجر‬ ‫بالسحار‬ ‫‪17‬‬
‫ل أمر‬‫مقيما للعدل في ك ّ‬ ‫قائما بالقسط‬ ‫‪18‬‬
‫طاعة و النقياد ل ‪ ,‬أو المّلة‬ ‫ال ّ‬ ‫الّدين‬ ‫‪19‬‬
‫القرار بالّتوحيد مع الّتصديق و العمل بشريعته تعالى‬ ‫السلم‬ ‫‪19‬‬
‫حسدا و طلبا للرياسة‬ ‫بغيا‬ ‫‪19‬‬
‫أخلصت نفسي أو عبادتي ل‬ ‫أسلمت وجهي ل‬ ‫‪20‬‬
‫مشركي العرب‬ ‫الّميين‬ ‫‪20‬‬
‫بطلت أعمالهم و خلت عن ثمراتها‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫‪22‬‬
‫خدعهم و أطمعهم في غير مطمع‬ ‫غّرهم‬ ‫‪24‬‬
‫يكذبون على ال‬ ‫يفترون‬ ‫‪24‬‬
‫ُتدخل‬ ‫تولج‬ ‫‪27‬‬
‫بل نهاية لما تعطي أو بتوسعة‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪27‬‬
‫بطانة أوّداء و أعوانا و أنصارا‬ ‫أولياء‬ ‫‪28‬‬
‫تخافوا من جهتهم أمرا يجب اّتقاؤه‬ ‫تتقوا منهم تقاة‬ ‫‪28‬‬
‫يخوفكم ال عضبه و عقابه‬ ‫يحذركم ال نفسه‬ ‫‪28‬‬
‫مشاهدا لها في صحف العمال‬ ‫ُمحضرا‬ ‫‪30‬‬
‫عيسى و أمه مريم بنت عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫‪33‬‬
‫عتيقا مفّرغا لعبادتك و خدمة بيت المقدس‬ ‫محّررا‬ ‫‪35‬‬
‫أجيرها بحفظك و أحصنها بك‬ ‫أعيذها بك‬ ‫‪36‬‬
‫جعله كافل لها و ضامنا لمصالحها‬ ‫كّفلها زكريا‬ ‫‪37‬‬
‫غرفة عبادتها في بيت المقدس‬ ‫المحراب‬ ‫‪37‬‬
‫كيف أو من أين لك هذا ؟‬ ‫أّنى لك هذا‬ ‫‪37‬‬
‫بل نهاية لما يعطى أو بتوسعة‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪37‬‬
‫ن" بل أب‬ ‫بعيسى – خلق ِبـ"ُك ْ‬ ‫بكلمٍة‬ ‫‪39‬‬
‫ل يأتي النساء مع القدرة على إتيانهن تعففا و زهدا‬ ‫حصورا‬ ‫‪39‬‬
‫ن أين يكون ؟‬ ‫كيف أو م ْ‬ ‫أّنى يكون؟‬ ‫‪40‬‬
‫علمة على حمل زوجتي لشكرك‬ ‫آية‬ ‫‪41‬‬
‫أن تعجز عن تكليمهم بغير آفة‬ ‫أن ل تكّلم الّناس‬ ‫‪41‬‬
‫إل إيماًء و إشارًة‬ ‫ل رمزا‬ ‫إّ‬ ‫‪41‬‬
‫ل من الّزوال إلى الغروب‬ ‫صّ‬ ‫سّبح بالعش ّ‬
‫ي‬ ‫‪41‬‬
‫ضحى‬ ‫من طلوع الفجر إلى ال ّ‬ ‫البكار‬ ‫‪41‬‬
‫أخلصي العبادة و أديمي الطاعة‬ ‫اقنتي‬ ‫‪43‬‬
‫يطرحون سهامهم للقتراع بها‬ ‫ُيلقون أقلمهم‬ ‫‪44‬‬
‫ن" ُمبتِدٍإ من ال‬‫بقول " ك ْ‬ ‫بكلمة منه‬ ‫‪45‬‬
‫ذا جاٍه و قْدٍر و شرف‬ ‫وجيها‬ ‫‪45‬‬
‫عه قبل أوان الكلم‬ ‫في مقّره زمن رضا ِ‬ ‫في المْهد‬ ‫‪46‬‬
‫حال اكتمال ُقّوِته )بعد نزوله(‬ ‫كه ً‬
‫ل‬ ‫‪46‬‬
‫أراد شيًئا ‪ .‬أو أحكمُه و حّتمه‬ ‫قضى أمًرا‬ ‫‪47‬‬
‫الخط باليد كأحسن ما يكون‬ ‫الكتاب‬ ‫‪48‬‬
‫صواب قول و عمل‬ ‫الفقه أو ال ّ‬ ‫الحكمة‬ ‫‪48‬‬
‫ُأصّور لكم و أقّدر لرّد إنكاركم‬ ‫ق لكم‬ ‫خل ُ‬ ‫أْ‬ ‫‪49‬‬
‫خلقًة من العمى‬ ‫أخّلص العمى ِ‬ ‫ئ الكمه‬ ‫ُأبر ُ‬ ‫‪49‬‬
‫ما تخبئونه للكل فيما بعد‬ ‫ما تّدخرون‬ ‫‪49‬‬
‫شبهٍة‬
‫عِلَم ِبل ُ‬
‫َ‬ ‫أح ّ‬
‫س‬ ‫‪52‬‬
‫صه و أنصاره‬ ‫أصدقاء عيسى و خوا ّ‬ ‫الحوارّيون‬ ‫‪52‬‬
‫أي الكفار فدّبروا اغتياله‬ ‫مكروا‬ ‫‪54‬‬
‫دّبر تدبيرا ُمحكما أبطل مكرهم‬ ‫َمَكرَ ال‬ ‫‪54‬‬
‫خُذك وافًيا بروحك و بدنك‬ ‫آِ‬ ‫ُمتوّفيك‬ ‫‪55‬‬
‫حاله و صفته العجيبة‬ ‫مثل عيسى‬ ‫‪59‬‬
‫شاّكين في أنه الح ّ‬
‫ق‬ ‫ال ّ‬ ‫المْمترين‬ ‫‪60‬‬
‫هلّموا ‪ ،‬أقِبلوا بالعزم و الرْأي‬ ‫تعالوا‬ ‫‪61‬‬
‫نْدع بالّلعنة على الكاذب مّنا‬ ‫نْبتهل‬ ‫‪61‬‬
‫كلٍم عدل أول تختلف فيه الشرائع‬ ‫كلمة سواٍء‬ ‫‪64‬‬
‫ل عن الباطل إلى الّدن الحق‬ ‫مائ ً‬ ‫كان حنيًفا‬ ‫‪67‬‬
‫حدا ‪ .‬أو منقادا ل مطيعا‬ ‫مو ّ‬ ‫ُمسلما‬ ‫‪67‬‬
‫ناصرهم و مجازيهم بالحسنى‬ ‫ي المؤمنين‬ ‫ول ّ‬ ‫‪68‬‬
‫تخِلطون أو تسُترون‬ ‫تلِبسون‬ ‫‪71‬‬
‫ملزما له تطالبُه و ُتقاضيه‬ ‫عليه قائما‬ ‫‪75‬‬
‫فيما أصبنا من أمول العرب‬ ‫في الّمّيين‬ ‫‪75‬‬
‫عتاب و ذّم أو إثٌم و حر ٌ‬
‫ج‬ ‫ِ‬ ‫سبيل‬ ‫‪75‬‬
‫ل نصيب من الخير أو ل قْدر لهم‬ ‫ل خلق لهم‬ ‫‪77‬‬
‫ل ُيحسن إليهم و ل يرحمهم‬ ‫ظر إليهم‬ ‫ل ين ُ‬ ‫‪77‬‬
‫ل يطّهُرهم أو ل ُيثني عليهم‬ ‫ل يزّكيهم‬ ‫‪77‬‬
‫ُيميلونها عن الصحيح إلى المحّرف‬ ‫يلوون ألسنتهم‬ ‫‪78‬‬
‫حكمة أو الفهم و الِعلم‬ ‫ال ِ‬ ‫حْكَم‬‫ال ُ‬ ‫‪79‬‬
‫علماء ُمعّلمين فقهاء في الّدين‬ ‫كونوا رّبانّيين‬ ‫‪79‬‬
‫تْقرؤون الِكتاب‬ ‫تْدرسون‬ ‫‪79‬‬
‫عهدي‬ ‫ِإصري‬ ‫‪81‬‬
‫له انقاد و خضع‬ ‫له أسلم‬ ‫‪83‬‬
‫أولد يعقوب أو أحفاده‬ ‫السباط‬ ‫‪84‬‬
‫التوحيد أو شريعة نبينا صلى ال عليه و سلم‬ ‫السلم‬ ‫‪85‬‬
‫خرون عن العذاب لحظة‬ ‫يؤ ّ‬ ‫ظرون‬ ‫ُيْن َ‬ ‫‪88‬‬
‫الحسان و كمال الخير‬ ‫الِبّر‬ ‫‪92‬‬
‫يعقوب بن إسحاق عليهما السلم‬ ‫‪ 93‬إسرائيل‬
‫ل عن الباطل إلى الّدين الح ّ‬
‫ق‬ ‫مائ ً‬ ‫‪ 95‬حنيفا‬
‫مكة المكرمة‬ ‫‪ِ 96‬ببّكة‬
‫جة أو ذات اعوجاج‬ ‫تطلبونها ُمْعو ّ‬ ‫عوجًا‬ ‫‪ 99‬تبغونها ِ‬
‫جئ إليه أو يستمسك بدينه‬ ‫يلت ِ‬ ‫صم بال‬ ‫‪ 101‬من يعت ِ‬
‫ق تقواه ‪ :‬أي اتقاًء حّقا واجبا‬ ‫حّ‬ ‫ق ُتقاِته‬‫‪ 102‬ح ّ‬
‫سكوا بعهده أو دينه أو كتابه‬ ‫تم ّ‬ ‫‪ 103‬اعتصموا بحبل ال‬
‫طرف حفرة‬ ‫حفرة‬‫‪ 103‬شفا ُ‬
‫ضرًرا يسيرا بالكِذب أو التهديد‬ ‫‪ 111‬أذى‬
‫خذلوا‬ ‫ينهزموا و ُي ْ‬ ‫‪ُ 111‬يوّلوكم الدبار‬
‫أحاطت بهم أو ألصقت بهم‬ ‫ضِربت عليهم‬ ‫‪ُ 112‬‬
‫صغار و الهوان‬ ‫ل و ال ّ‬‫الذ ّ‬ ‫‪ 112‬الِذلة‬
‫جدوا أو ُأْدِركوا‬ ‫ُو ٍ‬ ‫‪ُ 112‬ثِقفوا‬
‫بعهٍد منه تعالى و هو السلم‬ ‫ل من ال‬ ‫‪ 112‬بحب ٍ‬
‫عهٍد من المسلمين‬ ‫‪ 112‬حبل من النّاس‬
‫حّقين له‬‫رجعوا به مست ِ‬ ‫‪ 112‬باُءوا بغضب‬
‫حها‬‫شّ‬ ‫فقر النفس و ُ‬ ‫سكنة‬ ‫‪ 112‬الَم ْ‬
‫ليس أهل الكتاب بُمستوين‬ ‫‪ 113‬ليسوا سواًء‬
‫ق‬
‫طائفٌة مستقيمة ثابتة على الح ّ‬ ‫‪ُ 113‬أّمة قائمة‬
‫ن تدفع عنهم أو تجزي عنهم‬ ‫لْ‬ ‫ن تغني عنهم‬ ‫‪ 116‬ل ْ‬
‫برٌد شديد أو سموٌم حاّرة‬ ‫صّر‬‫‪ 117‬فيها ِ‬
‫زرعهم‬ ‫‪ 117‬حرث قوم‬
‫ص يستبطنون أمركم‬ ‫خوا ّ‬ ‫‪ِ 118‬بطانة‬
‫صرون في فساد دينكم‬ ‫ل يق ّ‬ ‫‪ 118‬ل يألونكم خبال‬
‫أحّبوا مشّقتكم الشديدة‬ ‫‪ 118‬وّدوا ما عنّتم‬
‫ضْوا ‪ .‬أو انفرد بعضهم ببعض‬ ‫َم َ‬ ‫خلْوا‬‫‪َ 119‬‬
‫حَنق‬
‫أشّد الغضب و ال َ‬ ‫‪ 119‬من الغيظ‬
‫خرجت أّول النهار من المدينة‬ ‫‪ 121‬غدوت‬
‫طن‬‫ل و ُتو ّ‬‫ُتنِز ُ‬ ‫‪ 121‬تبّوئ‬
‫حد‬
‫مواطن و مواقف له يوم ُأ ُ‬ ‫‪ 121‬مقاعَد للقتال‬
‫ضُعفا عن القتال‬ ‫جُبنا و ت ْ‬ ‫تْ‬ ‫‪ 122‬أن تفشل‬
‫بقّلة العدد و الُعّدة‬ ‫‪ 123‬أذّلة‬
‫يقّويكم و يعينكم يوم بدر‬ ‫‪ 124‬أن يِمّدكم‬
‫أي المشركون‬ ‫‪ 125‬يأتوكم‬
‫ساعتهم هذه بل إبطاء‬ ‫‪ 125‬فورهم هذا‬
‫ُمعلنين أنفسهم أو خيلهم بعلمات‬ ‫‪ 125‬مسّومين‬
‫لُيهِلك طائفة‬ ‫‪ 127‬ليقطع طرفا‬
‫ُيخزيهم و يغّمهم بالهزيمة‬ ‫‪ 127‬يكِبتهم‬
‫كثيرة و قليل الّربا ككثيره حرام‬ ‫‪ 130‬مضاعفة‬
‫اليسر و العسر‬ ‫‪ 134‬السّراء و الضّراء‬
‫الحابسين غيظهم في قلوبهم‬ ‫‪ 134‬الكاظمين الغيظ‬
‫معصية كبيرة متناهية في الُقبح‬ ‫‪ 135‬فعلوا فاحشة‬
‫مضت و اْنقضت‬ ‫خلت‬ ‫‪137‬‬
‫وقائع في المم الُمكّذبة‬ ‫سن ٌ‬
‫ن‬ ‫‪137‬‬
‫ل تضعفوا عن قتال أعدائكم‬ ‫ل تِهنوا‬ ‫‪139‬‬
‫حْد‬‫جراحة يوم ُأ ُ‬ ‫ح‬
‫قْر ٌ‬ ‫‪140‬‬
‫يوم بدر‬ ‫ح مثله‬ ‫قر ٌ‬ ‫‪140‬‬
‫ل ُمختلفة‬ ‫نصّرفها بأحوا ٍ‬ ‫نداوُلها‬ ‫‪140‬‬
‫لُيصفي و ُيطّهر من الذنوب‬ ‫حص‬ ‫لم ّ‬ ‫‪141‬‬
‫ُيهلك و يستأصل‬ ‫يمحق‬ ‫‪141‬‬
‫مؤقتا بوقت معلوم‬ ‫كتابا ُمؤج ً‬
‫ل‬ ‫‪145‬‬
‫ي – كثير من النبياء‬ ‫كم من نب ّ‬ ‫كأّين من نب ّ‬
‫ي‬ ‫‪146‬‬
‫علماء فقهاء أو جموع كثيرة‬ ‫ِرّبيون‬ ‫‪146‬‬
‫فما عجزوا أو فما جُبنوا‬ ‫فما وهنوا‬ ‫‪146‬‬
‫ما خضعوا أو ذّلوا لعدّوهم‬ ‫ما استكانوا‬ ‫‪146‬‬
‫ال ناصركم ل غيره‬ ‫ال مولكم‬ ‫‪150‬‬
‫الخوف و الفزع‬ ‫الّرعب‬ ‫‪151‬‬
‫جة و برهانا‬ ‫حّ‬ ‫ُ‬ ‫سلطانا‬ ‫ُ‬ ‫‪151‬‬
‫مأواهم و ُمقاُمهم‬ ‫ظالمين‬‫مثوى ال ّ‬ ‫‪151‬‬
‫ل ذريعًا‬ ‫تقتلونهم قت ً‬ ‫سونهم‬ ‫حّ‬ ‫تُ‬ ‫‪152‬‬
‫فزعتم و جُبنُتم عن عدّوكم‬ ‫شلتم‬‫فِ‬ ‫‪152‬‬
‫حن صبركم و ثباتكم‬ ‫ليمت ِ‬ ‫ليبتِليكم‬ ‫‪152‬‬
‫تذهبون في الوادي هربا‬ ‫ُتصِعدون‬ ‫‪153‬‬
‫ل ُتعّرجون‬ ‫ل تلوون‬ ‫‪153‬‬
‫فجازاكم ال بما عصيتم‬ ‫فأثابكم‬ ‫‪153‬‬
‫حزنا مّتصل بحزن‬ ‫غّما بغم‬ ‫‪153‬‬
‫أمنا و عدم حوف‬ ‫أمنًة‬ ‫‪154‬‬
‫سكونا و هدوًءا أو ُمقاربة للّنوم‬ ‫ُنعاسا‬ ‫‪154‬‬
‫ُيلبس كالغشاء‬ ‫يغشى‬ ‫‪154‬‬
‫لخرج‬ ‫لبرز‬ ‫‪154‬‬
‫مصارعهم المقّدرة لهم أزل‬ ‫مضاجعهم‬ ‫‪154‬‬
‫حن و هو العليم الخبير‬ ‫ليختبر و ليمت ِ‬ ‫لبتِلي‬ ‫‪154‬‬
‫ليخّلص و يزيل أو ليكشف و يميز‬ ‫حص‬ ‫لُيم ّ‬ ‫‪154‬‬
‫حملهم على الّزلة بوسوسته‬ ‫شيطان‬
‫استزّلهم ال ّ‬ ‫‪155‬‬
‫سافروا لتجارة أو غيرها فماتوا‬ ‫ضربوا‬ ‫‪156‬‬
‫غزاًة مجاهدين فاستشهدوا‬ ‫ُ‬ ‫غّزى‬ ‫‪156‬‬
‫فبرحمة عظيمة‬ ‫فبما رحمة‬ ‫‪159‬‬
‫ك و لم ُتعّنفهم‬ ‫ت لهم أخلق َ‬ ‫سّهْل َ‬ ‫ت لهم‬ ‫ِلْن َ‬ ‫‪159‬‬
‫جافيا في الُمعاشرة قول و فعل‬ ‫ظا‬
‫فّ‬ ‫‪159‬‬
‫لتفّرقوا و نفروا‬ ‫ضوا‬ ‫لنف ّ‬ ‫‪159‬‬
‫فل قاهر و ل خاذل لكم‬ ‫فل غالب لكم‬ ‫‪160‬‬
‫يخون في الغنيمة‬ ‫يُغ ّ‬
‫ل‬ ‫‪161‬‬
‫رجع متلّبسا بعضب شديد‬ ‫باء بسخ ٍ‬
‫ط‬ ‫‪162‬‬
‫ُيطّهرهم من أدناس الجاهلية‬ ‫ُيزّكيهم‬ ‫‪164‬‬
‫من أين لنا هذا الخذلن ؟‬ ‫أّنى هذا ؟‬ ‫‪165‬‬
‫فادفعوا‬ ‫فاْدرُءوا‬ ‫‪168‬‬
‫حْد‬
‫نالتهم الجراح يوم ُأ ُ‬ ‫أصابهم القرح‬ ‫‪172‬‬
‫ن إمهالنا لهم مع كفرهم‬ ‫أّ‬ ‫أّنما ُنملي لهم‬ ‫‪178‬‬
‫يصطفي و يختار‬ ‫يجتبي‬ ‫‪179‬‬
‫سُيجعل طوقا في أعناقهم‬ ‫سُيطّوقون‬ ‫‪180‬‬
‫أمرنا و أوصانا في التوراة‬ ‫عِهَد إلينا‬ ‫‪183‬‬
‫ما ُيتقّرب به من البّر إليه تعالى‬ ‫بقربان‬ ‫‪183‬‬
‫كتب المواعظ و الزواجر‬ ‫الّزُبر‬ ‫‪184‬‬
‫حي عنها‬ ‫ُبّعد و ُن ّ‬ ‫زحِزح عن الّنار‬ ‫‪185‬‬
‫خداع أو الباطل الفاني‬ ‫ال ِ‬ ‫الغرور‬ ‫‪185‬‬
‫ن بالمحن‬ ‫ن و تختبر ّ‬ ‫لُتمتحُن ّ‬ ‫َلُتْبلو ّ‬
‫ن‬ ‫‪186‬‬
‫طرحوه و لم ُيراعوه‬ ‫فنبذوه‬ ‫‪187‬‬
‫بفوز و منجاٍة‬ ‫ِبمفازة‬ ‫‪188‬‬
‫عبثا عاريا عن الحكمة‬ ‫ل‬
‫باط ً‬ ‫‪191‬‬
‫فاحفظنا من عذابها‬ ‫فقنا عذاب الّنار‬ ‫‪191‬‬
‫فضحته أو أهنته أو أهلكته‬ ‫أخزيته‬ ‫‪192‬‬
‫الرسول أو القرآن‬ ‫مناديا‬ ‫‪193‬‬
‫الكبائر‬ ‫ذنوبنا‬ ‫‪193‬‬
‫أِزل عّنا صغائر ذنوبنا‬ ‫كّفر عّنا سّيئاتنا‬ ‫‪193‬‬
‫ل يخدعّنك عن الحقيقة‬ ‫ل يغُّرّنك‬ ‫‪196‬‬
‫تصّرف‬ ‫تقّل ُ‬
‫ب‬ ‫‪196‬‬
‫ُبلغة فانية و نعمة زائلة‬ ‫متاع قليل‬ ‫‪197‬‬
‫بئس الفراش ‪ ،‬و المضجع جهنم‬ ‫ِبئس المهاد‬ ‫‪197‬‬
‫ضيافة و تكِرمة و جزاًء‬ ‫ِ‬ ‫ُنزل‬ ‫‪198‬‬
‫غالبوا العداء في الصبر‬ ‫صابروا‬ ‫‪200‬‬
‫أقيموا بالحدود ُمتأّهبين للجهاد‬ ‫رابطوا‬ ‫‪200‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫نشر و فّرق منهما بالتناسل‬ ‫ث منهما‬ ‫ب ّ‬ ‫‪1‬‬
‫و اّتقوا أن تقطعوها‬ ‫و الرحام‬ ‫‪1‬‬
‫طلعا‪ .‬أو حافظا لعمالكم‬ ‫ُم ّ‬ ‫رقيبًا‬ ‫‪1‬‬
‫إثما أو ذنبا أو ظلما‪ -‬عظيًما‬ ‫حوًبا كبيًرا‬ ‫ُ‬ ‫‪2‬‬
‫أن تعدلوا و ل ُتنصفوا‬ ‫ل ُتقسطوا‬ ‫أّ‬ ‫‪3‬‬
‫ل لكم‬ ‫ما ح ّ‬ ‫ما طاب لكم‬ ‫‪3‬‬
‫فتحُرم الّزيادة على أربع‬ ‫رباع‬ ‫‪3‬‬
‫في الّنفقة و سائر الحقوق‬ ‫ل تعولوا‬ ‫أّ‬ ‫‪3‬‬
‫ن ل تكُثر عيالكم‬
‫ذلك أقرب إن ل تجوروا‪ ،‬أو أ ْ‬ ‫ل تعولوا‬‫ذلك أدنى أ ّ‬ ‫‪3‬‬
‫ُمُهوره ّ‬
‫ن‬ ‫صُدقاِتِه ّ‬
‫ن‬ ‫َ‬ ‫‪4‬‬
‫فريضًة أو عطّية بطيب نفس‬ ‫حلة‬
‫ِن ْ‬ ‫‪4‬‬
‫طّيبا سائغا حميد المغّبة‬ ‫هنيًئا مريئا‬ ‫‪4‬‬
‫ح أموركم‬ ‫شكم و صل ِ‬ ‫قوام معاِي ِ‬ ‫ِقياما‬ ‫‪5‬‬
‫حسن الّتصّرف في أموالهم قبل البلوغ‬ ‫اختبروهم في الهتداء ِل ُ‬ ‫اْبتلوا اليتامى‬ ‫‪6‬‬
‫عِلمتم و تبّينتم‬ ‫سُتم‬
‫آن ْ‬ ‫‪6‬‬
‫حسن الّتصرف في الموال‬ ‫اهتداًء ِل ُ‬ ‫ُرشدا‬ ‫‪6‬‬
‫ُمبادرين كبَرهم و ُرشدهم‬ ‫بداًرا أن يكَبروا‬ ‫‪6‬‬
‫ف عن أكل أموالهم‬ ‫فليك ّ‬ ‫فليستعفف‬ ‫‪6‬‬
‫ُمحاسبا لكم أو شهيدا‬ ‫حسيًبا‬ ‫‪6‬‬
‫واجًبا ‪ .‬أو ُمْقَتطعا محدودا‬ ‫مفروضا‬ ‫‪7‬‬
‫ل ‪ .‬أو صواًبا و عْد ً‬
‫ل‬ ‫جمي ً‬ ‫قولً سديدا‬ ‫‪9‬‬
‫خلون ناًرا موقدًة هائلًة‬ ‫سيد ُ‬ ‫صلْون سعيرا‬ ‫سي ْ‬ ‫‪10‬‬
‫يأمركم و يفرض عليكم‬ ‫يوصيكم ال‬ ‫‪11‬‬
‫مفروضًة عليكم‬ ‫فريضًة‬ ‫‪11‬‬
‫مّيتا ل ولد له و ل والد‬ ‫كللًة‬ ‫‪12‬‬
‫شرائعه و أحكامه المفروضة‬ ‫حدوُد ال‬ ‫ُ‬ ‫‪13‬‬
‫ل من عصى جاه ٌ‬
‫ل‬ ‫ِبسفٍه‪ ،‬و ك ّ‬ ‫ِبجهالٍة‬ ‫‪17‬‬
‫ن أو مكروهات عليه‬ ‫مكروهين له ّ‬ ‫كرًها‬ ‫‪19‬‬
‫ن ُمضاّرة له ّ‬
‫ن‬ ‫ل تمسكوه ّ‬ ‫ل تعضلوه ّ‬
‫ن‬ ‫‪19‬‬
‫خلق أو الّزنى‬ ‫سوء ال ُ‬ ‫شوز و ُ‬ ‫ال ُ‬ ‫بفاحشٍة مبّينة‬ ‫‪19‬‬
‫ل و ظلًما‬ ‫باط ً‬ ‫ُبهتاًنا‬ ‫‪20‬‬
‫وصل‪ ،‬بالوقاع أو الخْلوة الصحيحة‬ ‫‪ ..‬أفضى بعضكم‬ ‫‪21‬‬
‫عهًدا وثيقا‬ ‫مثيقا غليظا‬ ‫‪21‬‬
‫ضا مستحقًرا جّدا‬ ‫مبغو ً‬ ‫مْقًتا‬ ‫‪22‬‬
‫بنات زوجاتكم من غيركم‬ ‫ربائبكم‬ ‫‪23‬‬
‫فل إثم عليكم‬ ‫جناح عليكم‬ ‫فل ُ‬ ‫‪23‬‬
‫زوجاُتُهم‬ ‫حلئل أبنائكم‬ ‫‪23‬‬
‫ذوات الزواج‬ ‫الُمحصنات‬ ‫‪24‬‬
‫أعّفاء عن الحرام‬ ‫ُمحصنين‬ ‫‪24‬‬
‫غير زانين‬ ‫غير مسافحين‬ ‫‪24‬‬
‫مهوره ّ‬
‫ن‬ ‫أجوره ّ‬
‫ن‬ ‫‪24‬‬
‫غًنى و سَعًة‬ ‫ِ‬ ‫طْو ً‬
‫ل‬ ‫َ‬ ‫‪25‬‬
‫الحرائر‬ ‫الُمحصنات‬ ‫‪25‬‬
‫إمائكم‬ ‫فتياتكم‬ ‫‪25‬‬
‫عفائف‬ ‫ُمحصنات‬ ‫‪25‬‬
‫سّرا‬ ‫ت بالّزنى ِ‬ ‫غير مجاهرا ٍ‬ ‫غير ُمسافحا ٍ‬
‫ت‬ ‫‪25‬‬
‫ُمصاحبات أصدقاء الّزنى سّرا‬ ‫مّتخذات أخدان‬ ‫‪25‬‬
‫خاف الّزنى‪ .‬أو الثم به‬ ‫ي العن َ‬
‫ت‬ ‫شَ‬ ‫خِ‬ ‫‪25‬‬
‫‪ . .‬طرائق و مناهج‬ ‫سنن‬ ‫‪ُ ..‬‬ ‫‪26‬‬
‫بما ُيخالف حكم ال تعالى‬ ‫بالباطل‬ ‫‪29‬‬
‫ُندخله إّياها و َنحِرُقه بها‬ ‫ُنصليه ناًرا‬ ‫‪30‬‬
‫صغائر‬ ‫ذنوبكم ال ّ‬ ‫سّيئاتكم‬ ‫‪31‬‬
‫مكاًنا حسًنا شريًفا و هو الجّنة‬ ‫ل كريًما‬ ‫ُمْدخ ً‬ ‫‪31‬‬
‫ورثًة عصبًة يرثون مّما ترك‬ ‫ي مّما ترك‬‫جعلنا موال َ‬ ‫‪33‬‬
‫)حالفتموهم و عاهدتموهم على الّتوارث )و هو منسوخ عند الجمهور‬ ‫اّلذين عقدت أيمانكم‬ ‫‪33‬‬
‫ِقيام الولة الُمصلحين على الّرعية‬ ‫قّوامون على الّنساء‬ ‫‪34‬‬
‫ت ل و لزواجهنّ‬ ‫مطيعا ٌ‬ ‫قانتاتٌ‬ ‫‪34‬‬
‫صائنات للعرض و المال في غيبة أزواجه ّ‬
‫ن‬ ‫حافظات للغيب‬ ‫‪34‬‬
‫ن على أزواجه ّ‬
‫ن‬ ‫لهن من حقوقه ّ‬ ‫بما حفظ ال‬ ‫‪34‬‬
‫ن عن مطاوعتكم‬ ‫ترفعه ّ‬ ‫نشوزه ّ‬
‫ن‬ ‫‪34‬‬
‫البعيد سكًنا أو نسًبا‬ ‫جُنب‬ ‫الجار ال ُ‬ ‫‪36‬‬
‫الّرفيق في أمٍر حس ٍ‬
‫ن‬ ‫جْنب‬ ‫صاحب بال َ‬ ‫ال ّ‬ ‫‪36‬‬
‫ضيف‬ ‫الُمسافر الغريب ‪ .‬أو ال ّ‬ ‫سبيل‬ ‫ابن ال ّ‬ ‫‪36‬‬
‫ُمتكّبًرا ُمعجًبا بنفسِه‬ ‫ُمختا ً‬
‫ل‬ ‫‪36‬‬
‫كثير الّتطاول و الّتعاظم بالمناقب‬ ‫فخوًرا‬ ‫‪36‬‬
‫سمعة ل ِلوجه ال‬ ‫ُمراءًة لهم و ُ‬ ‫ِرئاء الّناس‬ ‫‪38‬‬
‫مقدار أصغر نملٍة ‪ ،‬أو هباَءٍة‬ ‫مثقال ذّرة‬ ‫‪40‬‬
‫لو كانوا و الرض سواًء فل ُيبعثون‬ ‫لو ُتسّوى بهم الرض‬ ‫‪42‬‬
‫مسافرين فقدوا الماء فيتيّممون‬ ‫عابري سبيل‬ ‫‪43‬‬
‫)مكان قضاء الحاجة )ِكناية عن الحدث‬ ‫الغائط‬ ‫‪43‬‬
‫ن أو مسستم بشرته ّ‬
‫ن‬ ‫واقعتموه ّ‬ ‫لمسُتُم الّنساء‬ ‫‪43‬‬
‫ُتراًبا ‪ ،‬أو وجه الرض – طاهًرا‬ ‫صعيًدا طيبا‬ ‫‪43‬‬
‫ُيغّيرونه أو يتأّولونه بالباطل‬ ‫ُيحّرفون الكِلم‬ ‫‪46‬‬
‫قصَد به اليهود الدعاء عليه صّلى ال عليه و سلم‬ ‫سَمٍع‬
‫سَمع غير ُم ْ‬ ‫اْ‬ ‫‪46‬‬
‫قصدوا به سّبه و تْنقيصه صلى ال عليه و سّلم‬ ‫عنا‬‫را ِ‬ ‫‪46‬‬
‫سوء في القول‬ ‫اْننحراًفا إلى جانب ال ّ‬ ‫لّيا بألسنِتهم‬ ‫‪46‬‬
‫أعدل و أصوب و أسّد‬ ‫أقوم‬ ‫‪46‬‬
‫ضللة‬ ‫نمحوها أو نتُرَكهم في ال ّ‬ ‫جوها‬ ‫نطمس ُو ُ‬ ‫‪47‬‬
‫يمدحونها بالبراءة من الّذنوب‬ ‫ُيزّكون أنفسهم‬ ‫‪49‬‬
‫ق النواة‬ ‫شّ‬ ‫قْدر الخْيط الرقيق في ِ‬ ‫فتي ً‬
‫ل‬ ‫‪49‬‬
‫ل معبود أو ُمطاع من دون ال‬ ‫بك ّ‬ ‫طاغوت‬ ‫جبت و ال ّ‬ ‫بال ِ‬ ‫‪51‬‬
‫قْدر الّنقرة في ظهر الّنواة‬ ‫نِقيًرا‬ ‫‪53‬‬
‫شويهم فيها‬ ‫خُلهم ناًرا هائلًة ن ْ‬ ‫ُنْد ِ‬ ‫ُنصليهم ناًرا‬ ‫‪56‬‬
‫احترقت و تهّرت و تلشت‬ ‫ضجت جلودهم‬ ‫َن ِ‬ ‫‪56‬‬
‫دائًما ل حّر فيه و ل قّر‬ ‫ظليل‬ ‫‪57‬‬
‫جميع حقوق ال و حقوق الِعباد‬ ‫ُتؤّدواالمانات‬ ‫‪58‬‬
‫ِنعم اّلذي يِعظكم به ما ُذكر‬ ‫ِنعّما يِعظكم به‬ ‫‪58‬‬
‫أجمل عاقبًة و أحمد مآ ً‬
‫ل‬ ‫ن تأويل‬ ‫أحس ُ‬ ‫‪59‬‬
‫ضليل كعب بن الشرف اليهودي‬ ‫ال ّ‬ ‫طاغوت‬ ‫ال ّ‬ ‫‪60‬‬
‫ُيعرضون عنك‬ ‫صّدون عنك‬ ‫ي ُ‬ ‫‪61‬‬
‫أشكل و التبس عليهم من المور‬ ‫شجر بينهم‬ ‫‪65‬‬
‫ضيًقا أو شّكا‬ ‫حَرجًا‬ ‫َ‬ ‫‪65‬‬
‫أقرب إلى ثبات إيمانكم‬ ‫أشّد تثبيًتا‬ ‫‪66‬‬
‫خذوا سلحكم أو تيّقظوا لعدّوكم‬ ‫حذركم‬ ‫خذوا ِ‬ ‫ُ‬ ‫‪71‬‬
‫اخرجوا للجهاد جماعت ُمتفّرقين‬ ‫فانفروا ُثبا ٍ‬
‫ت‬ ‫‪71‬‬
‫ن عن الجهاد‬ ‫ن أو َلُيثّبط ّ‬‫لتنثاقل ّ‬ ‫طئ ّ‬
‫ن‬ ‫لُيب ّ‬ ‫‪72‬‬
‫)يبيعون )و هم المؤمنون‬ ‫شُرون‬ ‫يْ‬ ‫‪74‬‬
‫شيطان و سبيله الكفر‬ ‫ال ّ‬ ‫طاغوت‬ ‫ال ّ‬ ‫‪76‬‬
‫ق النواة‬
‫قدر الخيط الّرقيق في ش ّ‬ ‫فتيلً‬ ‫‪78‬‬
‫حصون و قلع ‪ .‬أو قصور‬ ‫بروج‬ ‫‪78‬‬
‫ُمحكمة أو ُمطّولة ُمرتفعة‬ ‫ُمشّيدة‬ ‫‪78‬‬
‫ظا ُمهيمنا و رقيبا‬ ‫حاف ً‬ ‫ظا‬‫حفي ً‬ ‫‪80‬‬
‫خرجوا‬ ‫برزوا‬ ‫‪81‬‬
‫دّبرت بليل ‪ ،‬أو زّورت و سّوت‬ ‫َبّيت طائفة‬ ‫‪81‬‬
‫أفشوه و أشاعوه و ذلك مفسدة‬ ‫أذاعوا به‬ ‫‪83‬‬
‫علمه‬‫يستخرجون تدبيره ‪ ،‬أو ِ‬ ‫يستنبطونه‬ ‫‪83‬‬
‫شّدة‬
‫طش و ِ‬ ‫‪ . .‬نكاية و ب ْ‬ ‫‪َ . .‬بأس‬ ‫‪84‬‬
‫أعظم قّوة و صولًة‬ ‫أشّد بأسا‬ ‫‪84‬‬
‫أشّد تعذيبا و عقابا‬ ‫أشّد تنكيل‬ ‫‪84‬‬
‫ظ من ِوْزِرها‬ ‫بوح ّ‬ ‫نصي ٌ‬ ‫ل مْنها‬ ‫ِكف ٌ‬ ‫‪85‬‬
‫ظا‬‫ُمْقتدًرا ‪ .‬أو حفي ً‬ ‫ُمقيًتا‬ ‫‪85‬‬
‫ُمحاسًبا و ُمجازًيا ‪ ،‬أو شهيًدا‬ ‫حسيًبا‬ ‫‪86‬‬
‫حكم الُكفر‬ ‫نّكسهم و رّدهم إلى ُ‬ ‫أركسهم‬ ‫‪88‬‬
‫ضاقت و اْنقَبضت‬ ‫صرت صُدوُرهم‬ ‫ح ِ‬ ‫‪90‬‬
‫صلح‬
‫الستسلم و النقياد لل ّ‬ ‫سَلَم‬
‫ال ّ‬ ‫‪90‬‬
‫ُقِلُبوا في الفتنة أشنع قل ٍ‬
‫ب‬ ‫ُأْرِكسوا فيها‬ ‫‪91‬‬
‫وجدتموهم أو تمّكنتم منهم‬ ‫ثِقفتموهم‬ ‫‪91‬‬
‫سافرتم و ذهبتم‬ ‫ضربتم‬ ‫‪94‬‬
‫الستسلم أو تحّية السلم‬ ‫سلم‬ ‫ال ّ‬ ‫‪94‬‬
‫الغنيمة و هي مال الزائل‬ ‫عرض الحياة الّدنيا‬ ‫‪94‬‬
‫أرباب العذر المانع من الجهاد‬ ‫ضرر‬ ‫ُأوِلى ال ّ‬ ‫‪95‬‬
‫ل َيْنَتِقل إليه‬ ‫جًرا و ُمتحّو ً‬‫ُمها َ‬ ‫مراغًما‬ ‫‪100‬‬
‫ينالكم بمكروه‬ ‫يفِتنكم‬ ‫‪101‬‬
‫احتراَزهم من عدّوهم‬ ‫حذرهم‬ ‫ِ‬ ‫‪102‬‬
‫سهون‬ ‫تْ‬ ‫تْغُفلون‬ ‫‪102‬‬
‫مكتوبا محدود الوقات مقّدرا‬ ‫كتاًبا موقوًتا‬ ‫‪103‬‬
‫ضُعفوا و ل تتوانوا‬ ‫لت ْ‬ ‫ل تِهنوا‬ ‫‪104‬‬
‫صًما ُمداِفًعا عنهم‬ ‫مخا ِ‬ ‫خصيًما‬ ‫‪105‬‬
‫يخونونها بارتكاب المعاصي‬ ‫يختانون أنفسهم‬ ‫‪107‬‬
‫ُيدّبرون بليل‬ ‫ُيبّيتون‬ ‫‪108‬‬
‫حافظا و ُمحامًيا من بأس ال‬ ‫ل‬
‫وكي ً‬ ‫‪109‬‬
‫كِذًبا فظيعا‬ ‫ُبهتاًنا‬ ‫‪112‬‬
‫ما يتناجى به الّناس و يتحّدثون‬ ‫نجواهم‬ ‫‪114‬‬
‫ُيخالفه‬ ‫ُيشاقق الّرسول‬ ‫‪115‬‬
‫نخّلي بينه و بين ما اختاره لنفسه‬ ‫ُنوّله ما توّلى‬ ‫‪115‬‬
‫ُندخله إياها فُيشوى بها‬ ‫نصله جهّنم‬ ‫‪115‬‬
‫أصناما ُيزّينونها كالّنساء‬ ‫إناثا‬ ‫‪117‬‬
‫ُمتمّردا ُمتجّردا من الخير‬ ‫شيطاًنا مريًدا‬ ‫‪117‬‬
‫عا لي به‬
‫مقطو ً‬ ‫ضا‬‫مفرو ً‬ ‫‪118‬‬
‫ن أو فليشّق ّ‬
‫ن‬ ‫طع ّ‬ ‫فلُيق ّ‬ ‫فلُيبّتُك ّ‬
‫ن‬ ‫‪119‬‬
‫فطرت ال و هي دين السلم‬ ‫خلق ال‬ ‫‪119‬‬
‫خداعا و باطل‬ ‫غروًرا‬ ‫‪120‬‬
‫محيدصا و مهربا و معِدل‬ ‫صا‬‫محي ً‬ ‫‪121‬‬
‫قول‬ ‫قيل‬ ‫‪122‬‬
‫قْدر الُنقرة في ظهر الّنواة‬ ‫نقيًرا‬ ‫‪124‬‬
‫جهه و عبادته ل‬ ‫أخلص نفسه أو تو ّ‬ ‫أسلم وجهه ل‬ ‫‪125‬‬
‫مائل عن الباطل إلى الّدين الح ّ‬
‫ق‬ ‫حنيًفا‬ ‫‪125‬‬
‫بالعدل في الميراث و الموال‬ ‫بالقسط‬ ‫‪127‬‬
‫جها‬
‫زو ِ‬ ‫بعِلها‬ ‫‪128‬‬
‫ظلما‬
‫تجافًيا عنها ُ‬ ‫نشوًزا‬ ‫‪128‬‬
‫حرص‬ ‫الُبخل مع ال ِ‬ ‫ح‬
‫شّ‬ ‫ال ّ‬ ‫‪128‬‬
‫في المحّبة و ميل القلب و الُمؤانسة‬ ‫أن تعِدلوا‬ ‫‪129‬‬
‫فضِله و غناه و رزقه‬ ‫سعِته‬ ‫‪130‬‬
‫شهيدا أو دافعا و ُمجيًرا أو قّيما‬ ‫و كيل‬ ‫‪132‬‬
‫كراهة العدول عن الح ّ‬
‫ق‬ ‫أن تعِدلوا‬ ‫‪135‬‬
‫شهادة‬‫ُتحّرفوا في ال ّ‬ ‫تلووا‬ ‫‪135‬‬
‫تتركوا إقامتها رأسا‬ ‫ُتعِرضوا‬ ‫‪135‬‬
‫الَمَنعة و القّوة و الُنصرة‬ ‫العّزة‬ ‫‪139‬‬
‫ث لكم‬‫ينتظرون بكم ما يحد ُ‬ ‫يترّبصون بكم‬ ‫‪141‬‬
‫نصٌر و ظفر و غنيمة‬ ‫فت ٌ‬
‫ح‬ ‫‪141‬‬
‫ألم نغلبكم فأبقينا عليكم‬ ‫حوذ عليكم‬ ‫سَت ْ‬‫ألْم ن ْ‬ ‫‪141‬‬
‫ُمرّددين بين الُكفر و اليمان‬ ‫مذْبذبين بين ذلك‬ ‫‪143‬‬
‫جة ظاهرة في العذاب‬ ‫حّ‬‫ُ‬ ‫سلطانا ُمبيًنا‬ ‫ُ‬ ‫‪144‬‬
‫طبق الذي في قعر جهّنم‬ ‫ال ّ‬ ‫الّدرك السفل‬ ‫‪145‬‬
‫عياًنا بالبصر‬ ‫جهرًة‬ ‫‪153‬‬
‫سماء أو صيحة منها‬ ‫ناٌر من ال ّ‬ ‫صاعقة‬ ‫ال ّ‬ ‫‪153‬‬
‫ل تعتدوا باصطياد الحيتان فيه‬ ‫ل تعدوا في السبت‬ ‫‪154‬‬
‫عهًدا وثيقا بطاعة ال‬ ‫ميثاًقا غليظا‬ ‫‪154‬‬
‫خلقية فل تعي‬ ‫شاة بأغطية ِ‬ ‫مغ ّ‬ ‫قلوُبنا غلف‬ ‫‪155‬‬
‫ختم عليها فحجبها عن الِعلم‬ ‫طبع ال عليها‬ ‫‪155‬‬
‫كذيًبا و باطل فاحشا‬ ‫ُبهتاًنا عظيما‬ ‫‪156‬‬
‫ُألِقي على المقتول شبه عيسى‬ ‫شّبه لهم‬ ‫ُ‬ ‫‪157‬‬
‫و أمدح المقيمين لها‬ ‫صلة‬‫و المقيمين ال ّ‬ ‫‪162‬‬
‫أولد يعقوب أو حفدُته‬ ‫السباط‬ ‫‪163‬‬
‫كتاًبا فيه مواعظ و حكم‬ ‫زبورا‬ ‫‪163‬‬
‫ل ُتجاوزوا الحّد و ل ُتفرطوا‬ ‫ل تغلوا‬ ‫‪171‬‬
‫ن" بل أب و نطفة‬ ‫جد بكلمة "ك ْ‬ ‫ُو ِ‬ ‫كلمُته‬ ‫‪171‬‬
‫ح من أمر رّبه‬ ‫ذو رو ٍ‬ ‫ح منه‬ ‫رو ٌ‬ ‫‪171‬‬
‫لن يأنف و يترّفع و يستكبر‬ ‫لن يستنِكف‬ ‫‪172‬‬
‫هو محمد صلى ال عليه و سلم‬ ‫ُبرها ٌ‬
‫ن‬ ‫‪174‬‬
‫هو القرآن العظيم‬ ‫نورا ُمبيًنا‬ ‫‪174‬‬
‫المّيت ‪ ،‬ل ولد له و ل والد‬ ‫الكللة‬ ‫‪176‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫بالعهود الموكدة الوثيقة‬ ‫بالعقود‬ ‫‪1‬‬
‫البل والبقر والضأن والمعز‬ ‫النعام‬ ‫‪1‬‬
‫غير مستحليه فهو حرام‬ ‫غير محلي الصيد‬ ‫‪1‬‬
‫ُمحرمون بالحج أو العمرة‬ ‫حُرُم‬‫وأنتم ُ‬ ‫‪1‬‬
‫ل تنتهكوا‬ ‫ل ُتحلوا‬ ‫‪2‬‬
‫مناسك الحج أو معالم دينه‬ ‫شعائر ال‬ ‫‪2‬‬
‫الشهر الربعة الحرم‬ ‫الشهر الحرام‬ ‫‪2‬‬
‫ما ُيهدى من النعام إلى الكعبة‬ ‫الهدى‬ ‫‪2‬‬
‫ما يقَــّلـد به الهدي علمة له‬ ‫القلئد‬ ‫‪2‬‬
‫قاصدينُه وهم الحجاج والعمار‬ ‫آّمين البيت‬ ‫‪2‬‬
‫ل يحملنكم أو ل يكسبنكم‬ ‫ل يجرمّنكم‬ ‫‪2‬‬
‫بغضكم لهم‬ ‫شنآن قوم‬ ‫‪2‬‬
‫الدم المسفوح وهو السائل‬ ‫الدُم‬ ‫‪3‬‬
‫يعني الخنزير بجميع أجزائه‬ ‫لحُم الخنزير‬ ‫‪3‬‬
‫ما ُذكر عند ذبحه اسُم غيره تعالى‬ ‫ما ُأهل لغير ال به‬ ‫‪3‬‬
‫الميتُة بالخنق‬ ‫المنخنقة‬ ‫‪3‬‬
‫الميتُة بالضرب‬ ‫الموقوذة‬ ‫‪3‬‬
‫الميتُة بالسقوط من علو‬ ‫المتردية‬ ‫‪3‬‬
‫الميتُة بالنطح‬ ‫النطيحة‬ ‫‪3‬‬
‫ما أكل منُه فمات بجرحه‬ ‫ما أكل السبع‬ ‫‪3‬‬
‫ما أدركتموه وفيه حياة فذبحتموه‬ ‫ما ذكيتم‬ ‫‪3‬‬
‫حجارة حول الكعبة يعظمونها‬ ‫النصب‬ ‫‪3‬‬
‫تطلبوا معرفة ما ُقسم لكم‬ ‫تستقسموا‬ ‫‪3‬‬
‫ح معلمٌة معروفٌة في الجاهلية‬ ‫قدا ٌ‬ ‫بالزلم‬ ‫‪3‬‬
‫خروج عن طاعة ال إلى معصيته‬ ‫ذلكم فسق‬ ‫‪3‬‬
‫جأته الضرورة للتناول منها‬ ‫أل َ‬ ‫طّر‬‫اض ُ‬ ‫‪3‬‬
‫مجاعة شديدة‬ ‫مخمصة‬ ‫‪3‬‬
‫مائل إليه بتجاورز قدر الضرورة‬ ‫ُمتجانف لثم‬ ‫‪3‬‬
‫ع في أكله‬‫ما َأِذن الشار ُ‬ ‫الطيبا ُ‬
‫ت‬ ‫‪4‬‬
‫الكواسب للصيد من السباع والطير‬ ‫الجوارح‬ ‫‪4‬‬
‫ُمعلمين لها الصيد وُمضّرينها به‬ ‫ُمكلبين‬ ‫‪4‬‬
‫ح اليهود والنصارى‬ ‫ذبائ ُ‬ ‫طعاُم‬ ‫‪5‬‬
‫ف أو الحرائر‬‫العفائ ُ‬ ‫الُمحصنا ُ‬
‫ت‬ ‫‪5‬‬
‫مهورهن‬ ‫ُأجورُه ّ‬
‫ن‬ ‫‪5‬‬
‫ُمتعففين بالزواج عن الزنى‬ ‫ُمحصنين‬ ‫‪5‬‬
‫غير مجاهرين بالزنى‬ ‫غير ُمسافحين‬ ‫‪5‬‬
‫ُمصاحبي خليلت للزنى سرا‬ ‫ُمتخذي أخدان‬ ‫‪5‬‬
‫ُينكر شرائع السلم‬ ‫يكُفر باليمان‬ ‫‪5‬‬
‫ب عمله السابق‬ ‫بطل ثوا ُ‬ ‫حبط عمُلُه‬ ‫‪5‬‬
‫) موضع قضاء الحاجة ) كناية عن الحدث‬ ‫الغائط‬ ‫‪6‬‬
‫واقعتموهن أو مسستم بشرتهن‬ ‫لمستم النساء‬ ‫‪6‬‬
‫ُترابا‪ .‬أو وجه الرض – طاهرًا‬ ‫صعيدا طيبا‬ ‫‪6‬‬
‫ضيق في دينه وتشريعه‬ ‫حرج‬ ‫‪6‬‬
‫عهده‬ ‫ميثاقه‬ ‫‪7‬‬
‫شاهدين بالعدل‬ ‫شهداء بالقسط‬ ‫ُ‬ ‫‪8‬‬
‫ل يحملنكم ‪ ،‬أو ل يكسبنكم‬ ‫ل يجرمنكم‬ ‫‪8‬‬
‫ُبغضكم لهم‬ ‫شنآن قوم‬ ‫‪8‬‬
‫يبطشوا بكم بالقتل والهلك‬ ‫يبسطوا إليكم أيديهم‬ ‫‪11‬‬
‫أمينا كفيل‬ ‫نقيبا‬ ‫‪12‬‬
‫نصرُتموهم ‪ .‬أو عظمُتموهم‬ ‫عّزرتُموهم‬ ‫‪12‬‬
‫احتسابا بطيبة نفس‬ ‫قرضا حسنا‬ ‫‪12‬‬
‫ُيغيرونُه ‪ .‬أو ُيؤولونه بالباطل‬ ‫ُيحرفون الكلم‬ ‫‪13‬‬
‫تركوا نصيبا وافرا‬ ‫سوا حظا‬ ‫نُ‬ ‫‪13‬‬
‫خيانة وغدر ‪ .‬أو فعلة خائنة‬ ‫خائنٍة‬ ‫‪13‬‬
‫هّيجنا وحرشنا ‪ .‬أو أْلـصقنا‬ ‫فأغرينا‬ ‫‪14‬‬
‫هو محمد صلى ال عليه وسلم‬ ‫نور‬ ‫‪15‬‬
‫فتور وانقطاع وسكون‬ ‫فترة‬ ‫‪19‬‬
‫حكمك‬‫فافضل ب ُ‬ ‫فافرق‬ ‫‪25‬‬
‫يسيرون فيها ُمتحيرين ضالين‬ ‫يتُيهون في الرض‬ ‫‪26‬‬
‫فل تحزن‬ ‫فل تأس‬ ‫‪26‬‬
‫ما ُيتقرب به من البّر إليه تعالى‬ ‫قربانا‬ ‫‪27‬‬
‫ترجع بإثم قتلي إذا قتلتني‬ ‫تُبوء بإثمي‬ ‫‪29‬‬
‫السابق المانع من ُقبول ُقربانك‬ ‫و إثمك‬ ‫‪29‬‬
‫سُه‬‫زّيـنت وسهلت له نف ُ‬ ‫سُه‬
‫فطوعت له نف ُ‬ ‫‪30‬‬
‫غرابا قتله‬ ‫يحفر فيها ليدفن ُ‬ ‫يبحثُ في الرض‬ ‫‪31‬‬
‫جيفته أو عورته‬ ‫سوأة أخيه‬ ‫‪31‬‬
‫كلمُة جزع وتحسر‬ ‫يا ويلتا‬ ‫‪31‬‬
‫ُيبعدوا أو ُيسجنوا‬ ‫ُينفوا من الرض‬ ‫‪33‬‬
‫ل وفضيحٌة وعقوبة‬ ‫ذّ‬ ‫خزيٌ‬ ‫‪33‬‬
‫الُزلفى بفعل الطاعات وترك المعاصي‬ ‫الوسيلة‬ ‫‪35‬‬
‫عُقوبة تمنع من الَعْود‬ ‫ُ‬ ‫نكال‬ ‫‪38‬‬
‫خونُه ليكذبوا عليك فيه‬ ‫يسمعون كلمك فيمس ُ‬ ‫سّماعون للكذب‬ ‫‪41‬‬
‫سس لخرين‬ ‫يسمُعون كلمك للتج ّ‬ ‫سّماعون لقوم آخرين‬ ‫‪41‬‬
‫ُيبدلون أو ُيؤّولونه بالباطل‬ ‫يحرفون الكلم‬ ‫‪41‬‬
‫ضللتُه وُكفرُه أو إهلكُه‬ ‫فتنته‬ ‫‪41‬‬
‫افتضاح وذل‬ ‫خزيٌ‬ ‫‪41‬‬
‫شُه الّرشا‬ ‫للمال الحرم ‪ ,‬و أفح ُ‬ ‫سحت‬ ‫أكاُلون لل ّ‬ ‫‪42‬‬
‫بالعدل ‪ ,‬وهوحكم السلم‬ ‫بالقسط‬ ‫‪42‬‬
‫العادلين فيما ُوّلوا وحكموا فيه‬ ‫المقسطين‬ ‫‪42‬‬
‫حكمك الموافق للتوراة بعد تحكيمك‬ ‫ُيعرضون عن ُ‬ ‫يتولون من بعد ذلك‬ ‫‪43‬‬
‫انقادوا لحكم ربهم في التوراة‬ ‫أسلموا‬ ‫‪44‬‬
‫عّباُد اليهود أو العلماُء الفقهاُء‬ ‫ُ‬ ‫الربانُيون‬ ‫‪44‬‬
‫عـلـماُء اليهود‬
‫ُ‬ ‫الحبار‬ ‫‪44‬‬
‫أتبعنا على آثار النبيين‬ ‫قفينا على آثارهم‬ ‫‪46‬‬
‫رقيبا أو شاهدا على ما سبقه‬ ‫ُمهيمنا عليه‬ ‫‪48‬‬
‫عاِدل عما جاءك‬ ‫عما جاءك‬ ‫‪48‬‬
‫شريعة وطريقا واضحا في الدين‬ ‫شرعة ومنهاجا‬ ‫‪48‬‬
‫ليختبركم وهو أعلم بأمركم‬ ‫ليبُلوكم‬ ‫‪48‬‬
‫يصرفوك ويصدوك بكيدهم‬ ‫أن يفِتُنوك‬ ‫‪49‬‬
‫ُتؤاخونهم وتستنصرونهم‬ ‫أولياء‬ ‫‪51‬‬
‫يدور علينا الدهر بنوائبه‬ ‫ُتصيبنا دائرة‬ ‫‪52‬‬
‫بالنصر لرسوله صلى ال عليه وسلم‬ ‫بالفتح‬ ‫‪52‬‬
‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫‪53‬‬
‫بطلت وضاعت‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫‪53‬‬
‫عاطفين عليهم رحماء بهم‬ ‫أذلة على المؤمنين‬ ‫‪54‬‬
‫أشداء عليهم غلظاء‬ ‫أعزة على الكافرين‬ ‫‪54‬‬
‫اعتراض معترض في نصرهم الدين‬ ‫لومة لئم‬ ‫‪54‬‬
‫كثير الفضل والجود‬ ‫ال واسع‬ ‫‪54‬‬
‫سخرية ‪ ،‬وهزل وُمجونا‬ ‫هزوا ولعبا‬ ‫‪57‬‬
‫تكرهون أو تعيبون وتنكرون‬ ‫تنقمون‬ ‫‪59‬‬
‫جزاء ثابتا وعقوبة‬ ‫مثوبة‬ ‫‪60‬‬
‫أطاع الشيطان في معصية ال‬ ‫عبد الطاغوت‬ ‫‪60‬‬
‫الطريق المعتدل وهو السلم‬ ‫سواء السبيل‬ ‫‪60‬‬
‫المال الحرام ‪ ،‬وأفحشه الّرشا‬ ‫أكلهم السحت‬ ‫‪62‬‬
‫عباُد اليهود ‪ ،‬أو العلماء الفقهاء‬
‫ُ‬ ‫الربانيون‬ ‫‪63‬‬
‫علماء اليهود‬ ‫الحبار‬ ‫‪63‬‬
‫مقبوضة عن العطاء ُبخل‬ ‫مغلولة‬ ‫‪64‬‬
‫معتدلة ‪ .‬وهم من أسلم منهم‬ ‫أمة مقتصدة‬ ‫‪66‬‬
‫فل تحزن ول تتأسف‬ ‫فل تأس‬ ‫‪68‬‬
‫" عبدة الكواكب أو الملئكة مبتدأ خبره مؤخرا " كذلك‬ ‫الصابئون‬ ‫‪69‬‬
‫بلء وعذاب شديد‬ ‫فتنة‬ ‫‪71‬‬
‫مضت‬ ‫خلت‬ ‫‪75‬‬
‫كثيرة الصدق مع ال تعالى‬ ‫أمه صديقة‬ ‫‪75‬‬
‫كسائر البشر فكيف تزعمونه إلـها‬ ‫يأكلن الطعام‬ ‫‪75‬‬
‫كيف ُيصرفون عن تدبر الدلئل البينة وقبولها‬ ‫أنى يوفكون‬ ‫‪75‬‬
‫ل تجاوزوا الحّد ول تفرطوا‬ ‫ل تغلوا‬ ‫‪77‬‬
‫غلّوا باطل‬ ‫غير الحق‬ ‫‪77‬‬
‫غضب عليهم بما فعلوا‬ ‫سخط ال عليهم‬ ‫‪80‬‬
‫تمتلئ أعينهم بالدمع فتَــصّبه‬ ‫تفيض من الدمع‬ ‫‪83‬‬
‫هو أن يحلف على الشيء معتقدا صدفة والمر بخلفه أو ما يجري على‬ ‫باللغو في أيمانكم‬ ‫‪89‬‬
‫اللسان مما ل يقصد به اليمين‬
‫وثقتموها بالقصد والنية‬ ‫عقدتم اليمان‬ ‫‪89‬‬
‫حجارة حول الكعبة يعظمونها‬ ‫النصاب‬ ‫‪90‬‬
‫قداح الستسقام في الجاهلية‬ ‫الزلم‬ ‫‪90‬‬
‫خبيث ‪،‬قذر ‪ ،‬نجس‬ ‫رجس‬ ‫‪90‬‬
‫إثم و حرج‬ ‫جناح‬ ‫‪93‬‬
‫شربوا أو أكلوا المحرم قبل تحريمه‬ ‫طعموا‬ ‫‪93‬‬
‫ليختبرنكم ويمتحّننكم‬ ‫ليبلونكم ال‬ ‫‪94‬‬
‫محرمون بحج أو عمرة‬ ‫حرم‬‫أنتم ُ‬ ‫‪95‬‬
‫البل والبقر والضأن والمعز‬ ‫النَعم‬ ‫‪95‬‬
‫واصل الحرم فيذبح به‬ ‫بالغ الكعبة‬ ‫‪95‬‬
‫معادل الطعام ومقابله‬ ‫عْدل ذلك‬ ‫َ‬ ‫‪95‬‬
‫ثقل فعله وسوء عاقبة ذنبه‬ ‫وبال أمره‬ ‫‪95‬‬
‫للمسافرين‬ ‫للسيارة‬ ‫‪96‬‬
‫جميع الحرم وهو المراد بالكعبة‬ ‫البيت الحرام‬ ‫‪97‬‬
‫قواما لمصالحهم دينا ودنيا‬ ‫قياما للناس‬ ‫‪97‬‬
‫الشهر الحرم الربعة‬ ‫الشهر الحرام‬ ‫‪97‬‬
‫ما ُيهدى من النعام إلى الكعبة‬ ‫الهدي‬ ‫‪97‬‬
‫ما يقلد به الَهْدي علمة له‬ ‫القلئد‬ ‫‪97‬‬
‫بحيرة )‪ (1‬في تفسير الربعة الناقة تشق أذنها وتخلى للطواغيت إذا ولدت خمسة أبطن آخرها ذكر‬ ‫‪103‬‬
‫أقوال كثيرة اخترنا منها ما‬
‫)بيناه‬
‫الناقة تسيب للصنام لنحو برء من مرض أو نجاة في حرب‬ ‫سائبة‬ ‫‪103‬‬
‫الناقة تترك للطواغيت إذا بّكرت بأنثى ثم ثّنت بأنثى‬ ‫وصيلة‬ ‫‪103‬‬
‫الفحل ل يركب ول يحمل عليه إذا لقح ولُد ولده‬ ‫حام‬ ‫‪103‬‬
‫كافينا‬ ‫حسبنا‬ ‫‪104‬‬
‫الزموها واحفظوها من المعاصي‬ ‫عليكم أنفسكم‬ ‫‪105‬‬
‫سافرتم فيها‬ ‫ضربتم في الرض‬ ‫‪106‬‬
‫سمنا كذبا عرضا دنيويا‬ ‫ل نأخذ بق َ‬ ‫ل نشتري به ثمنا‬ ‫‪106‬‬
‫القربان إلى الميت الوارثان له‬ ‫الوليان‬ ‫‪107‬‬
‫جبريل عليه السلم‬ ‫بروح القدس‬ ‫‪110‬‬
‫في زمن الرضاعة قبل أوان الكلم‬ ‫في المهد‬ ‫‪110‬‬
‫) في حال إكتمال القوة) بعد نزوله‬ ‫كهل‬ ‫‪110‬‬
‫تصّور وتقدر‬ ‫تخلق‬ ‫‪110‬‬
‫العمى خلقة‬ ‫الكمة‬ ‫‪110‬‬
‫صه‬
‫أنصار عيسى عليه السلم وخوا ّ‬ ‫الحواريين‬ ‫‪111‬‬
‫خوانا عليه طعام‬ ‫مائدة‬ ‫‪112‬‬
‫سرورا وفرحا أو يوما نعظمه‬ ‫عيدا‬ ‫‪114‬‬
‫تنزيها لك من أن أقول ذلك‬ ‫سبحانك‬ ‫‪116‬‬
‫سماء حيا‬‫أخذتني إليك وافيا برفعي إلى ال ّ‬ ‫توفيتني‬ ‫‪117‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫‪ . .‬أنشأ و أبدع‬ ‫‪ . .‬جعل‬ ‫‪1‬‬
‫يسّوون به غيره في العبادة‬ ‫برّبهم يعدلون‬ ‫‪1‬‬
‫كتب و قّدر زماًنا ُمعّينا للموت‬ ‫قضى أج ً‬
‫ل‬ ‫‪2‬‬
‫زمن ُمعّين للبعث ُمستأثر بعلمه‬ ‫أجل مسّمى عنده‬ ‫‪2‬‬
‫تشّكون في البعث أو تجحدونه‬ ‫تمترون‬ ‫‪2‬‬
‫حد باللوهية‬ ‫أي المعبود أو المتو ّ‬ ‫و هو ال‬ ‫‪3‬‬
‫أخبار ‪ .‬و هو ما ينالهم من العقوبات‬ ‫أنباء‬ ‫‪5‬‬
‫كثيرًا أهلكنا‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫‪6‬‬
‫أّمة من الّناس‬ ‫قرن‬ ‫‪6‬‬
‫أعطيناهم من المكنة و القّوة‬ ‫مّكناهم‬ ‫‪6‬‬
‫المطر‬ ‫سماء‬‫ال ّ‬ ‫‪6‬‬
‫غزيرا كثير الص ّ‬
‫ب‬ ‫مدرارا‬ ‫‪6‬‬
‫مكتوبا في كاغد أو رق‬ ‫كتابا في قرطاس‬ ‫‪7‬‬
‫ل ُيمهلون لحظة بعد إنزاله‬ ‫ل ُينظرون‬ ‫‪8‬‬
‫لخلطنا و أشكلنا عليهم حينئٍذ ما يخِلطون على أنفسهم اليوم‬ ‫للبسنا عليهم ما يلبسون‬ ‫‪9‬‬
‫‪ . .‬أحاط‪ ،‬أو نزل‬ ‫‪ . .‬فحاق‬ ‫‪10‬‬
‫ضل و إحسانا‬ ‫قضى و أوجب ‪ ،‬تف ّ‬ ‫كتب‬ ‫‪12‬‬
‫أهلكوها و غبنوها بالكفر‬ ‫خسروا أنفسهم‬ ‫‪12‬‬
‫ما استقّر و ح ّ‬
‫ل‬ ‫ما سكن‬ ‫‪13‬‬
‫رّبا معبوًدا و ناصًرا معينا‬ ‫ولّيا‬ ‫‪14‬‬
‫‪ُ . .‬مبدع و مخترع‬ ‫‪ . .‬فاطر‬ ‫‪14‬‬
‫يرزق عباده‬ ‫هو ُيطعم‬ ‫‪14‬‬
‫خضع ل بالعبودية و انقاد له‬ ‫من أسلم‬ ‫‪14‬‬
‫من بلغه القرآن إلى قيام الساعة‬ ‫من بلغ‬ ‫‪19‬‬
‫معذرتهم ‪ .‬أو عاقبة شركهم‬ ‫فتنتهم‬ ‫‪23‬‬
‫غاب و زال عنهم‬ ‫ل عنهم‬‫ظّ‬ ‫‪24‬‬
‫يكذبون – الصنام و شفاعتهم‬ ‫ما كانوا يفترون‬ ‫‪24‬‬
‫أغطية كثيرة‬ ‫أِكّنة‬ ‫‪25‬‬
‫سمع‬‫صمما و ِثقل في ال ّ‬ ‫وقرا‬ ‫‪25‬‬
‫طرة في كتبهم‬ ‫أكاذيبهم المس ّ‬ ‫أساطير الّولين‬ ‫‪25‬‬
‫يتباعدون عن القرآن بأنفسهم‬ ‫ينأون عنه‬ ‫‪26‬‬
‫حبسوا على متنها‬ ‫عّرفوها ‪ ،‬أو ُ‬ ‫ُوقفوا على الّنار‬ ‫‪27‬‬
‫سؤال‬ ‫حكمه تعالى لل ّ‬ ‫حبسوا على ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُوقفوا على رّبهم‬ ‫‪30‬‬
‫فجأة من غير شعور‬ ‫بغتة‬ ‫‪31‬‬
‫صرنا و ضّيعنا في الحياة الّدنيا‬ ‫ق ّ‬ ‫فّرطنا فيها‬ ‫‪31‬‬
‫ذنوبهم و خطاياهم‬ ‫أوزارهم‬ ‫‪31‬‬
‫آيات وعده بنصر رسله‬ ‫لكلمات ال‬ ‫‪34‬‬
‫ظم عليك‬ ‫قوع ُ‬ ‫شّ‬ ‫كُبر عليك‬ ‫‪35‬‬
‫سربا فيها ينفذ إلى ما تحتها‬ ‫نفقا في الرض‬ ‫‪35‬‬
‫في خلقنا لها و تدبيرنا أمورها‬ ‫أمٌم أمثالكم‬ ‫‪38‬‬
‫ما أغفلنا و تركنا‬ ‫ما فّرطنا‬ ‫‪38‬‬
‫ظلمات الجهل و العناد و الكفر‬ ‫ظلمات‬ ‫في ال ّ‬ ‫‪39‬‬
‫أخبروني عن عجيب أمركم‬ ‫أرأيتكم‬ ‫‪40‬‬
‫سقم و الّزمان‬ ‫البؤس و الفقر و ال ّ‬ ‫بالبأساء و الضّراء‬ ‫‪42‬‬
‫شعون و يتوبون‬ ‫يتذّللون و يتخ ّ‬ ‫يتضّرعون‬ ‫‪42‬‬
‫أتاهم عذابنا‬ ‫جاءهم بأسنا‬ ‫‪43‬‬
‫من الّنعم الكثيرة استدراجا لهم‬ ‫ل شيء‬ ‫كّ‬ ‫‪44‬‬
‫أنزلنا بهم العذاب فجأة‬ ‫أخذناهم بغتة‬ ‫‪44‬‬
‫آيسون من الّرحمة أو ُمكتئبون‬ ‫هم مبلسون‬ ‫‪44‬‬
‫آخرهم‬ ‫دابر القوم‬ ‫‪45‬‬
‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪46‬‬
‫نكّررها على أنحاء ُمختلفة‬ ‫نصّرف اليات‬ ‫‪46‬‬
‫هم ُيعرضون عنها و يعدلون‬ ‫هم يصدفون‬ ‫‪46‬‬
‫أخبروني‬ ‫أرأيتكم‬ ‫‪47‬‬
‫فجاءة أو ليل‬ ‫بغتة‬ ‫‪47‬‬
‫ُمعاينة أو نهارا‬ ‫جهرة‬ ‫‪47‬‬
‫مرزوقاته أو مقدوراته‬ ‫خزائن ال‬ ‫‪50‬‬
‫في أول الّنهار و آخره ‪ ،‬أي دواما‬ ‫بالغداة و العش ّ‬
‫ي‬ ‫‪52‬‬
‫ابتلينا و امتحّنا و نحن أعلم بهم‬ ‫فتّنا‬ ‫‪53‬‬
‫ضل و إحسانا‬ ‫قضى و أوجب – تف ّ‬ ‫كتب رّبكم‬ ‫‪54‬‬
‫ل عاص ُمسيء جاهل‬ ‫بسفاهة و ك ّ‬ ‫بجهالة‬ ‫‪54‬‬
‫يتبعه فيما يحكم به أو ُيبّينه بيانا شافيا‬ ‫يقصّ الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪57‬‬
‫ق و الباطل بحكمه العدل‬ ‫بين الح ّ‬ ‫خير الفاصلين‬ ‫‪57‬‬
‫الّلوح المحفوظ أو علمه تعالى‬ ‫كتاب مبين‬ ‫‪59‬‬
‫كسبتم فيه بجوارحكم من الثم‬ ‫جرحتم بالّنهار‬ ‫‪60‬‬
‫صرون‬ ‫ل يتوانون أو ل ُيق ّ‬ ‫ل يفّرطون‬ ‫‪61‬‬
‫ضراعة و التذّلل له‬ ‫ُمعلنين ال ّ‬ ‫تضّرعا‬ ‫‪63‬‬
‫مسّرين بالّدعاء‬ ‫خفية‬ ‫ُ‬ ‫‪63‬‬
‫يخلطكم في ملحم القتال‬ ‫يلبسكم‬ ‫‪65‬‬
‫ِفرقا ُمختلفة الهواء‬ ‫شيعا‬ ‫‪65‬‬
‫شّدة بعض في القتال‬ ‫بأس بعض‬ ‫‪65‬‬
‫نكّررها بأساليب مختلفة‬ ‫نصّرف اليات‬ ‫‪65‬‬
‫ي أمركم فأجازيكم‬ ‫بحفيظ وّكل إل ّ‬ ‫بوكيل‬ ‫‪66‬‬
‫طعن‬ ‫يأخذون في الستهزاء و ال ّ‬ ‫يخوضون‬ ‫‪68‬‬
‫خدعنهم و أطمعتهم بالباطل‬ ‫غّرتهم‬ ‫‪70‬‬
‫ل تحبس في الّنار أو تسلم للهلكة‬ ‫لئ ّ‬ ‫أن ُتبسل نفس‬ ‫‪70‬‬
‫ل فداء‬
‫تفتد بك ّ‬ ‫ل عدل‬ ‫تعدل ك ّ‬ ‫‪70‬‬
‫حبسوا في الّنار أو أسلموا للهلكة‬ ‫أبسلوا‬ ‫‪70‬‬
‫ماء بالٍغ نهاية الحرارة‬ ‫حميم‬ ‫‪70‬‬
‫هوت به في المهمه فأضّلته‬ ‫شياطين‬‫استهوته ال ّ‬ ‫‪71‬‬
‫أمرنا بأن نسلم و نخلص العبادة‬ ‫ُأمرنا لُنسلم‬ ‫‪71‬‬
‫القرن الذي بنفخ فيه إسرافيل‬ ‫صور‬ ‫ال ّ‬ ‫‪73‬‬
‫لقب والد إبراهيم أو اسم عّمه‬ ‫آزر‬ ‫‪74‬‬
‫‪ُ . .‬ملك ‪ ،‬أو آيات أو عجائب‬ ‫‪ . .‬ملكوت‬ ‫‪75‬‬
‫ستره بظلمه‬ ‫ن عليه الّليل‬ ‫جّ‬ ‫‪76‬‬
‫غاب و غرب تحت الفق‬ ‫أفل‬ ‫‪76‬‬
‫ضوء‬‫طالعا من الفق ُمنتشر ال ّ‬ ‫بازغا‬ ‫‪77‬‬
‫أوجدها و أنشأها‬ ‫سماوات‬ ‫فطر ال ّ‬ ‫‪79‬‬
‫مائل عن الباطل إلى الّدين الح ّ‬
‫ق‬ ‫حنيفا‬ ‫‪79‬‬
‫خاصموه في التوحيد‬ ‫جه قومه‬ ‫حا ّ‬ ‫‪80‬‬
‫جة و برهانا‬ ‫حّ‬ ‫سلطانا‬ ‫‪81‬‬
‫لم يخلطوا‬ ‫لم يلبسوا‬ ‫‪82‬‬
‫بشرك ‪ .‬بكفر‬ ‫بظلم‬ ‫‪82‬‬
‫اصطفيناهم بالّنبوة‬ ‫اجتبيناهم‬ ‫‪87‬‬
‫لبطل و سقط‬ ‫لحبط‬ ‫‪88‬‬
‫ق ‪ ،‬أو الحكمة‬ ‫الفصل بين الّناس بالح ّ‬ ‫الحكم‬ ‫‪89‬‬
‫اقتد ‪ ،‬و الهاء للسكت‬ ‫اقتده‬ ‫‪90‬‬
‫ظموه‬ ‫ما عرفوا ال ‪ ،‬أو ما ع ّ‬ ‫ما قدروا ال‬ ‫‪91‬‬
‫أوراقا مكتوبة مفّرقة‬ ‫قراطيس‬ ‫‪91‬‬
‫)قل ال أنزله )التوراة‬ ‫قل ال‬ ‫‪91‬‬
‫باطلهم‬ ‫خوضهم‬ ‫‪91‬‬
‫)كثير المنافع و الفوائد )القرآن‬ ‫مبارك‬ ‫‪92‬‬
‫مّكة ‪ :‬أي أهلها‬ ‫أم القرى‬ ‫‪92‬‬
‫أهل المشارق و المغارب‬ ‫من حولها‬ ‫‪92‬‬
‫سكراته و شدائده‬ ‫غمرات الموت‬ ‫‪93‬‬
‫خّلصوها مّما هي فيه من العذاب‬ ‫أخرجوا أنفسكم‬ ‫‪93‬‬
‫شديد و الّذل و الخزي‬ ‫الهوان ال ّ‬ ‫عذاب الهون‬ ‫‪93‬‬
‫ما أعطيناكم من متاع الّدنيا‬ ‫ما خّولناكم‬ ‫‪94‬‬
‫تفّرق الّتصال بينكم‬ ‫طع بينكم‬ ‫تق ّ‬ ‫‪94‬‬
‫شاّقه عن النبات ‪ .‬أو خالقه‬ ‫فالق الح ّ‬
‫ب‬ ‫‪95‬‬
‫فكيف تصرفون عن عبادته ؟‬ ‫فأّنا ُتؤفكون‬ ‫‪95‬‬
‫ق ظلمته عن بياض الّنهار أو خالقه‬ ‫شا ّ‬ ‫فالق الصباح‬ ‫‪96‬‬
‫يجريان في أفلكهما بحساب مقّدر نيطت به مصالح الخلق‬ ‫حسبانا‬
‫شمس و القمر ُ‬ ‫ال ّ‬ ‫‪96‬‬
‫في الصلب ‪ ،‬و فقيل في الرحام و نحوها‬ ‫فمستقّر‬ ‫‪98‬‬
‫في الرحام و نحوها و قيل في الصلب‬ ‫و مستودع‬ ‫‪98‬‬
‫ضا‬
‫شيئا أخضر غ ّ‬ ‫خضرا‬ ‫‪99‬‬
‫متراكما كسنابل الحنطة و نحوها‬ ‫حّبا ُمتراكبا‬ ‫‪99‬‬
‫هو أّول ما يخرج من ثمر الّنخل في الكيزان‬ ‫طلعها‬ ‫‪99‬‬
‫عذوق و عراجين كالعناقيد تنشق عنها الكيزان‬ ‫ألوان‬ ‫‪99‬‬
‫متدّلية أو قريبة من المتناول‬ ‫دانية‬ ‫‪99‬‬
‫و إلى حال نضجه و إدراكه‬ ‫و ينعه‬ ‫‪99‬‬
‫شياطين حيث أطاعوهم في الكفر‬ ‫ال ّ‬ ‫ن‬
‫الج ّ‬ ‫‪100‬‬
‫اختلقوا و افتروا له سبحانه‬ ‫خرقوا له‬ ‫‪100‬‬
‫ُمبدع و ُمخترع‬ ‫‪ . .‬بديع‬ ‫‪101‬‬
‫كيف ‪ .‬أو من أين يكون ؟‬ ‫أّنا يكون‬ ‫‪101‬‬
‫رقيب ز متو ّ‬
‫ل‬ ‫وكيل‬ ‫‪102‬‬
‫ل ُتحيط به تعالى‬ ‫ل تدركه البصار‬ ‫‪103‬‬
‫آيات و براهين تهدي للح ّ‬
‫ق‬ ‫بصائر‬ ‫‪104‬‬
‫برقيب ُأحصي أعمالكم لمجازاتكم‬ ‫بحفيظ‬ ‫‪104‬‬
‫نكّررها بأساليب مختلفة‬ ‫نصّرف اليات‬ ‫‪105‬‬
‫قرأت و تعّلمت من أهل الكتاب‬ ‫درست‬ ‫‪105‬‬
‫اعتداء و ظلما‬ ‫عدًوا‬ ‫‪108‬‬
‫مجتهدين في الحلف بأغلظها وأوكدها‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫‪109‬‬
‫نتركهم‬ ‫نذرهم‬ ‫‪110‬‬
‫تجاوزهم الحدّبالكفر‬ ‫طغيانهم‬ ‫ُ‬ ‫‪110‬‬
‫يعمون عن الّرشد أو يتحّيرون‬ ‫يعمهون‬ ‫‪110‬‬
‫جمعنا‬ ‫حشرنا‬ ‫‪111‬‬
‫ُمقابلة و مواجهة أو جماعة جماعة‬ ‫ُقُبل‬ ‫‪111‬‬
‫باطله الُممّوه المزّوق‬ ‫ُزخرف القول‬ ‫‪112‬‬
‫خداعا و أخذا على الغّرة‬ ‫غرورا‬ ‫‪112‬‬
‫لتميل إلى ُزخرف القول‬ ‫لتصغى إليه‬ ‫‪113‬‬
‫ليكتسبوا من الثام‬ ‫ليقترفوا‬ ‫‪113‬‬
‫الشاّكين في أّنهم يعلمون ذلك‬ ‫الممترين‬ ‫‪114‬‬
‫كلمه و هو القرآن العظيم‬ ‫كلمة رّبك‬ ‫‪115‬‬
‫في مواعيده – و في أحكامه‬ ‫صدقا و عدل‬ ‫‪115‬‬
‫سبونه إلى ال‬ ‫يكذبون فيما ين ُ‬ ‫يخُرصون‬ ‫‪116‬‬
‫اتركوا‬ ‫ذروا‬ ‫‪120‬‬
‫يكتسبون من الثم أّيا كان‬ ‫يقترفون‬ ‫‪120‬‬
‫طاعة و معصية‬ ‫خروج عن ال ّ‬ ‫إّنه لفسق‬ ‫‪121‬‬
‫ل عظيم و هوان‬ ‫ذّ‬ ‫صغاٌر‬ ‫‪124‬‬
‫ضيق‬ ‫شديد ال ّ‬ ‫جا‬
‫حر ً‬ ‫‪125‬‬
‫يتكّلف صعودها فل يستطيع‬ ‫سماء‬
‫صعد في ال ّ‬ ‫ي ّ‬ ‫‪125‬‬
‫العذاب أو الخذلن‬ ‫الّرجس‬ ‫‪125‬‬
‫ضلل و الغواية‬ ‫أكثرتم من دعوتهم لل ّ‬ ‫استكثرتم من النس‬ ‫‪128‬‬
‫مأواكم و مستقّركم و مقامكم‬ ‫الّنار مثواكم‬ ‫‪128‬‬
‫خدعتهم ببهرجها‬ ‫غّرتهم الحياة‬ ‫‪130‬‬
‫بفائتين من عذاب ال بالهرب‬ ‫بُمعجزين‬ ‫‪134‬‬
‫غاية تمّكنكم و استطاعتكم‬ ‫مكانتكم‬ ‫‪135‬‬
‫خلق على وجه الختراع‬ ‫ذرأ‬ ‫‪136‬‬
‫الّزرع‬ ‫الحرث‬ ‫‪136‬‬
‫ضأن و المعز‬ ‫البل و البقر و ال ّ‬ ‫النعام‬ ‫‪136‬‬
‫صغار أحياًء‬ ‫وأد البنات ال ّ‬ ‫قتل أولدهم‬ ‫‪137‬‬
‫لُيهلكوهم بالغواء‬ ‫لُيردوهم‬ ‫‪137‬‬
‫ليخلطوا عليهم‬ ‫ليلِبسوا عليهم‬ ‫‪137‬‬
‫يختلقونه من الكذب‬ ‫يفترون‬ ‫‪137‬‬
‫زرع‬ ‫حرث‬ ‫‪138‬‬
‫محجورة ُمحّرمة‬ ‫حجر‬ ‫ِ‬ ‫‪138‬‬
‫سوائب و الحوامي‬ ‫البحائر و ال ّ‬ ‫حّرمت ظهورها‬ ‫ُ‬ ‫‪138‬‬
‫كذبهم على ال بالتحليل و التحريم‬ ‫وصفهم‬ ‫‪139‬‬
‫ُمحتاجة للتعريش كالكرم و نحوه‬ ‫معروشات‬ ‫‪141‬‬
‫ُمستغنية عنه بإسوائها كالّنخل‬ ‫غير معروشات‬ ‫‪141‬‬
‫ثمره المأكول في الهيئة و الكيفية‬ ‫مختلفا أكله‬ ‫‪141‬‬
‫ما يحمل الثقال كالبل‬ ‫حمولة‬ ‫‪142‬‬
‫ما ُيفرش للّذبح كالغنم‬ ‫فرشا‬ ‫‪142‬‬
‫طرقه وآثاره تحليل و تحريما‬ ‫طوات الشيطان‬ ‫خُ‬ ‫‪142‬‬
‫أمركم ال بهذا الّتحريم‬ ‫صاكم ال بهذا‬ ‫و ّ‬ ‫‪144‬‬
‫آكل أّيا كان يأكله‬ ‫طاعٍم يطعمه‬ ‫‪145‬‬
‫سائل مهراقا‬ ‫دما مسفوحا‬ ‫‪145‬‬
‫قذر أو خبيث أو نجس حرام‬ ‫فإّنه رجس‬ ‫‪145‬‬
‫ذكر عند ذبحه اسم غير ال‬ ‫ل لغير ال به‬ ‫أه ّ‬ ‫‪145‬‬
‫ُألجئ إلى أكله للضرورة‬ ‫اضطّر‬ ‫‪145‬‬
‫غير طالب للمحّرم للّذة أو استئثار‬ ‫غير با ٍ‬
‫غ‬ ‫‪145‬‬
‫و ل متجاوز ما يسّد الّرمق‬ ‫و ل عاٍد‬ ‫‪145‬‬
‫ما له اصبع ‪ :‬دابة أو طيرا‬ ‫ذي ظفر‬ ‫‪146‬‬
‫شحوم الكرش و الكليتين‬ ‫شحومهما‬ ‫‪146‬‬
‫ما علق بهما من الشحم فُيح ّ‬
‫ل‬ ‫ما حملت ظهورهما‬ ‫‪146‬‬
‫ل شحمها‬ ‫المصارين و المعاء فُيح ّ‬ ‫الحوايا‬ ‫‪146‬‬
‫ضأن فتحل‬ ‫إلية ال ّ‬ ‫ما اختلط بعظم‬ ‫‪146‬‬
‫ل ُيدفع غذابه و نقمته‬ ‫ل يرّد بأسه‬ ‫‪147‬‬
‫تكذبون على ال تعالى‬ ‫تخرصون‬ ‫‪148‬‬
‫بارسال الّرسل و انزال الكتب‬ ‫جة البالغة‬ ‫الح ّ‬ ‫‪149‬‬
‫أحضروا أو هاتوا شهودكم‬ ‫شهداءكم‬ ‫هلّم ُ‬ ‫‪150‬‬
‫يسّوون به غيره في العبادة‬ ‫برّبهم يعدلون‬ ‫‪150‬‬
‫‪ . .‬أقرأ‬ ‫‪ . .‬أت ُ‬
‫ل‬ ‫‪151‬‬
‫فقر‬ ‫إملق‬ ‫‪151‬‬
‫كبائر المعاصي كالّزنى و نحوه‬ ‫الفواحش‬ ‫‪151‬‬
‫أمركم و ألزمكم به‬ ‫صاكم به‬ ‫و ّ‬ ‫‪151‬‬
‫استحكام قّوته و يرشد‬ ‫يبلغ أشّده‬ ‫‪152‬‬
‫بالعدل دون زيادة و نقص‬ ‫بالقسط‬ ‫‪152‬‬
‫طاقتها و ما تقِدر عليه‬ ‫ُوسعها‬ ‫‪152‬‬
‫سبيلي و ديني ل اعوجاج فيه‬ ‫صراطي مستقيما‬ ‫‪153‬‬
‫أعرض عنها أوصرف الّناس عنها‬ ‫صدف عنها‬ ‫‪157‬‬
‫ايتاًء يليق بجلله تعالى و قدسه‬ ‫يأتي رّبك‬ ‫‪158‬‬
‫ضللة‬‫فرقا و أحزابا في ال ّ‬ ‫كانوا شيعا‬ ‫‪159‬‬
‫ثابتا ُمقّوما لمور المعاش و المعاد‬ ‫دينا قيما‬ ‫‪161‬‬
‫مائل عن الباطل إلى الّدين الحق‬ ‫حنيفا‬ ‫‪161‬‬
‫عبادتي كّلها‬ ‫سكي‬ ‫نُ‬ ‫‪162‬‬
‫ل ذنبا محمول عليها عقابه‬ ‫إّ‬ ‫إل عليها‬ ‫‪164‬‬
‫‪ . .‬ل تحمل نفس آثمة‬ ‫ل تزر وازرة‬ ‫‪164‬‬
‫يخُلف بعضكم بعضا فيها‬ ‫خلئف الرض‬ ‫‪165‬‬
‫ليختبركم و هو بكم عليم‬ ‫ليبُلوكم‬ ‫‪165‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ق من تبليغه خشية التكذيب‬ ‫ضي ٌ‬ ‫ج منه‬ ‫حر ٌ‬ ‫‪2‬‬
‫كثيرًا من القرى أهكلنا‬ ‫وكم من قرية‬ ‫‪4‬‬
‫عذابنا‬ ‫بأسنا‬ ‫‪4‬‬
‫ل و هو نائمون‬ ‫بائتين أو لي ً‬ ‫بياتًا‬ ‫‪4‬‬
‫)مستريحون نصف النهار )القيلولة‬ ‫هم قآئلون‬ ‫‪4‬‬
‫دعاؤهم وتضّرعهم‬ ‫دعواهم‬ ‫‪5‬‬
‫رجحت حسناته على سيئاته‬ ‫ثقلت موازينه‬ ‫‪8‬‬
‫رجحت سيائته على حسناته‬ ‫خفت موازينه‬ ‫‪9‬‬
‫جعلنا لكم مكانًا وقرارًا‬ ‫مكّناكم‬ ‫‪10‬‬
‫ما تعيشون به وتحيون‬ ‫معايش‬ ‫‪10‬‬
‫ما اضطرك‪ .‬أو ما دعاك وحملك‬ ‫ما منعك‬ ‫‪12‬‬
‫الذلء المهانين‬ ‫الصاغرين‬ ‫‪13‬‬
‫أخرني وأمهلني في الحياة‬ ‫أنظرني‬ ‫‪14‬‬
‫الممهلين إلى وقت النفخة الولى‬ ‫المنظرين‬ ‫‪15‬‬
‫فبما أضللتني‬ ‫فبما أغويتني‬ ‫‪16‬‬
‫ن لهم‬‫لترصدّنهم ولجلس ّ‬ ‫لقعدن لهم‬ ‫‪16‬‬
‫مذمومًا أومعيبا أو محقرًا لعينًا‬ ‫مذءومًا‬ ‫‪18‬‬
‫مطرودًا مبعدًا‬ ‫مدحورًا‬ ‫‪18‬‬
‫ألقى إليهما الوسوسة‬ ‫فوسوس لهما‬ ‫‪20‬‬
‫طي عنهما‬ ‫غّ‬‫ستر وُاخفي و ُ‬ ‫ما ُ‬ ‫ما ووري عنهما‬ ‫‪20‬‬
‫عوراتهما‬ ‫سوءاتهما‬ ‫‪20‬‬
‫أقسم وحلف لهما‬ ‫وقاسمهما‬ ‫‪21‬‬
‫فأنزلهما عن رتبة الطاعة بخداع‬ ‫فدلهما بغرور‬ ‫‪22‬‬
‫شرعا وأخذا يلزقان‬ ‫طفقا يخصفان‬ ‫‪22‬‬
‫أعطيناكم ووهبنا لكم‬ ‫أنزلنا عليكم‬ ‫‪26‬‬
‫يستر ويداري عوراتكم‬ ‫يواري سوءاتكم‬ ‫‪26‬‬
‫لباس زينة ‪ .‬أو ما ً‬
‫ل‬ ‫ريشا‬ ‫‪26‬‬
‫اليمان وثمراته‬ ‫لباس التقوى‬ ‫‪26‬‬
‫ل يضلنكم ول يخدعنكم‬ ‫ل يفتننكم‬ ‫‪27‬‬
‫يزيل عنهما‪ ،‬استلبًا بخداعه‬ ‫ينزع عنهما‬ ‫‪27‬‬
‫جنوده ‪ .‬أو ذريته‬ ‫قبيله‬ ‫‪27‬‬
‫أتوا فعلًة متناهية في القبح‬ ‫فعلوا فاحشة‬ ‫‪28‬‬
‫بالعدل وهو جميع الطاعات والُقَرب‬ ‫بالقسط‬ ‫‪29‬‬
‫توجهوا إلى عبادته مستقيمين‬ ‫اقيموا وجوهكم‬ ‫‪29‬‬
‫في كل وقت سجود أو مكانه‬ ‫عند كل مسجد‬ ‫‪29‬‬
‫البسوا ثيابكم لستر عوراتكم‬ ‫خذوا زينتكم‬ ‫‪31‬‬
‫كبائر المعاصي لمزيد قبحها‬ ‫الفواحش‬ ‫‪33‬‬
‫ما يوجبه من سائر المعاصي‬ ‫الثم‬ ‫‪33‬‬
‫الظلم والستطالة على الناس‬ ‫البغي‬ ‫‪33‬‬
‫حجًة وبرهانًا‬ ‫سلطانًا‬‫ُ‬ ‫‪33‬‬
‫‪. .‬أين اللهة الذين كنتم‬ ‫‪. .‬أين ما كنتم‬ ‫‪37‬‬
‫تلحقوا في الّنار واجتمعوا فيها‬ ‫اّداركوا فيها‬ ‫‪38‬‬
‫سفلة‬
‫منزلًة وهم التباع وال ّ‬ ‫أخراهم‬ ‫‪38‬‬
‫منزلًة وهم القادة والرؤساء‬ ‫لولهم‬ ‫‪38‬‬
‫مضاعفًا مزيدًا‬ ‫ضعفًا‬
‫عذابا ِ‬ ‫‪38‬‬
‫يدخل الجمل‬ ‫يلج الجمل‬ ‫‪40‬‬
‫ثقب البرة‬ ‫سّم الخياط‬ ‫‪40‬‬
‫ش ‪،‬أي مستقر‬ ‫فرا ٌ‬ ‫ِمهاٌد‬ ‫‪41‬‬
‫حف‬ ‫أغطية كالّل ُ‬ ‫غواش‬ ‫‪41‬‬
‫طاقتها وما تقدر عليه‬ ‫ُوسعها‬ ‫‪42‬‬
‫ن وعداوة‬ ‫حقدٍ وضغ ٍ‬ ‫غٍ‬
‫ل‬‫ِ‬ ‫‪43‬‬
‫أعلم معلٌم ونادى مناٍد‬ ‫فأّذن مؤذ ٌ‬
‫ن‬ ‫‪44‬‬
‫جة أو ذات إعوجاج‬ ‫يطلوبنها معو ّ‬ ‫يبغونها عوجًا‬ ‫‪45‬‬
‫حاجٌز ‪ .‬وهو سور بينهما‬ ‫بينهما حجا ٌ‬
‫ب‬ ‫‪46‬‬
‫أعالي هذا السور وشرفاته‬ ‫العراف‬ ‫‪46‬‬
‫بعلمتهم المميزة لهم‬ ‫بسيماهم‬ ‫‪46‬‬
‫صبوا أو ألقوا علينا‬ ‫ُ‬ ‫أفيضوا علينا‬ ‫‪50‬‬
‫خدعتهم بزخارفها وزينتها‬ ‫غرتهم الحياة الدنيا‬ ‫‪51‬‬
‫نتركهم في العذاب كالمنسيين‬ ‫ننساهم‬ ‫‪51‬‬
‫‪. .‬وكما كانوا‬ ‫‪. .‬وما كانوا‬ ‫‪51‬‬
‫عاقبة مواعيد الكتاب )القرآن( و مآلها من البعث و الحساب و الجزاء‬ ‫تأويله‬ ‫‪53‬‬
‫يكذبون من الشركاء وشفاعتهم‬ ‫يفترون‬ ‫‪53‬‬
‫إستواًء بالمعنى اللئق به سبحانه‬ ‫استوى على العرش‬ ‫‪54‬‬
‫ُيغطي النهار بالليل فيذهب ضوءه‬ ‫ُيغشي الليل النهار‬ ‫‪54‬‬
‫يطلب الليل النهار طلبًا سريعًا‬ ‫يطلبه حثيثًا‬ ‫‪54‬‬
‫إيجاد جميع الشياء من العدم‬ ‫له الخل ُ‬
‫ق‬ ‫‪54‬‬
‫التدبير والتصرف فيها كما يشاء‬ ‫المُر‬ ‫‪54‬‬
‫تنّزه أوتعظم أو كثر خيره‬ ‫تبارك ال‬ ‫‪54‬‬
‫اسألوه واطلبوا منه حوائجكم‬ ‫ادعوا ربكم‬ ‫‪55‬‬
‫ُمظهرين الضراعة والذلة والستكانة والخشوع‬ ‫تضرعًا‬ ‫‪55‬‬
‫سرًا في قلوبكم‬ ‫خفية‬ ‫ُ‬ ‫‪55‬‬
‫إحسانه وإنعامه أو ثوابه‬ ‫رحمة ال‬ ‫‪56‬‬
‫مبشرات برحمته وهي الغيث‬ ‫بشرًا‬ ‫‪57‬‬
‫حملته ورفعته‬ ‫أقلت سحابًا‬ ‫‪57‬‬
‫مثقلة بحمل الماء‬ ‫ِثقا ً‬
‫ل‬ ‫‪57‬‬
‫مجدب ل ماء فيه ول نبات‬ ‫لبلٍد ميت‬ ‫‪57‬‬
‫ل ل خير فيه‬ ‫عسرًا أو قلي ً‬ ‫نكدًا‬ ‫‪58‬‬
‫نكررها بأساليب مختلفة‬ ‫نصّرف اليات‬ ‫‪58‬‬
‫السادة والرؤساء‬ ‫قال المل‬ ‫‪60‬‬
‫ل وفع ً‬
‫ل‬ ‫أتحرى ما فيه صلحكم قو ً‬ ‫أنصح لكم‬ ‫‪62‬‬
‫عمي القلوب عن الحق واليمان‬ ‫ُ‬ ‫قومًا عمين‬ ‫‪64‬‬
‫خفة عقل وضللة عن الحق‬ ‫سفاهة‬ ‫‪66‬‬
‫عظم أجسام‬ ‫قوًة و ِ‬ ‫بسطة‬ ‫‪69‬‬
‫نعمه وفضله الكثير‬ ‫آلء ال‬ ‫‪69‬‬
‫ب ‪ .‬أو رين على القلوب‬ ‫عذا ٌ‬ ‫س‬
‫رج ٌ‬ ‫‪71‬‬
‫سخط‬ ‫ن وطرٌد أو ُ‬ ‫لع ٌ‬ ‫غض ٌ‬
‫ب‬ ‫‪71‬‬
‫أهلكنا آخر ‪ . .‬و المراد الجميع‬ ‫‪. .‬قطعنا دابر‬ ‫‪72‬‬
‫خلقها ال من صخر ل من أبوين‬ ‫ناقُة ال‬ ‫‪73‬‬
‫معجزة دالة على صدقي‬ ‫آية‬ ‫‪73‬‬
‫أسكنكم و أنزلكم‬ ‫بّوأكم‬ ‫‪74‬‬
‫شام‬
‫أرض الحجر و الحجاز و ال ّ‬ ‫في الرض‬ ‫‪74‬‬
‫نعمه و إحساناته‬ ‫آلء ال‬ ‫‪74‬‬
‫ل تفسدوا إفسادا شديدا‬ ‫ل تعثوا‬ ‫‪74‬‬
‫استكبروا‬ ‫عتْوا‬ ‫‪77‬‬
‫صيحة‬ ‫شديدة ‪ .‬أو ال ّ‬ ‫الّزلزلة ال ّ‬ ‫الّرجفة‬ ‫‪78‬‬
‫هامدين موتى ل حراك بهم‬ ‫جاثمين‬ ‫‪78‬‬
‫طهارة مّما نأتي‬ ‫يّدعون ال ّ‬ ‫يتطّهرون‬ ‫‪82‬‬
‫الباقين في العذاب كأمثالها‬ ‫الغابيرن‬ ‫‪83‬‬
‫ل تنقصوا‬ ‫ل تبخسوا‬ ‫‪85‬‬
‫طريق‬ ‫صراط‬ ‫‪86‬‬
‫جة أو ذات اعوجاج‬ ‫تطلبونها معو ّ‬ ‫تبغونها عوجا‬ ‫‪86‬‬
‫احكم و اقض و افصل‬ ‫رّبنا افتح‬ ‫‪89‬‬
‫)آية ‪(78‬‬ ‫الّرجفة – جاثمين‬ ‫‪91‬‬
‫لم يقيموا ناعمين في دارهم‬ ‫لم يغَْنْوا فيها‬ ‫‪92‬‬
‫أحزن‬ ‫آسى‬ ‫‪93‬‬
‫سقم و اللم‬ ‫الفقر و البؤس و ال ّ‬ ‫ضراء‬‫بالبأساء و ال ّ‬ ‫‪94‬‬
‫يتذّللون و يخضعون‬ ‫ضّرعون‬ ‫ي ّ‬ ‫‪94‬‬
‫كُثروا و نموا عددا و مال‬ ‫عفْوا‬ ‫‪95‬‬
‫فجأة‬ ‫بغتة‬ ‫‪95‬‬
‫سرنا غليهم أو تابعنا عليهم‬ ‫لي ّ‬ ‫لفتحنا عليهم‬ ‫‪96‬‬
‫ينزل بهم عذابنا‬ ‫يأتيهم بأسنا‬ ‫‪97‬‬
‫وقت بيات أي ليل‬ ‫بياتا‬ ‫‪97‬‬
‫عقوبته ‪ .‬أو استدراجه إياهم‬ ‫مكر ال‬ ‫‪99‬‬
‫لم يبّين ال للذين آمنوا‬ ‫لم يهِد للذين آمنوا‬ ‫‪100‬‬
‫إصابتنا إياهم لو شئنا‬ ‫أن لو نشاء أصبناهم‬ ‫‪100‬‬
‫نختم‬ ‫نطبع‬ ‫‪100‬‬
‫من وفاء بما أوصيناهم‬ ‫من عهد‬ ‫‪102‬‬
‫فكفروا باليات‬ ‫فظلموا بها‬ ‫‪103‬‬
‫‪ . .‬حريص على أن ‪ . .‬أو خليق بأن‬ ‫‪ . .‬حقيق على أن‬ ‫‪105‬‬
‫ك فيه‬‫ظاهر أمره ل يش ّ‬ ‫ُمبين‬ ‫‪107‬‬
‫أخرجها من طوق قميصه‬ ‫و نزع يده‬ ‫‪108‬‬
‫شمس‬ ‫غلب شعاعها شعاع ال ّ‬ ‫بيضاء‬ ‫‪108‬‬
‫أهل المشورة و الّرؤساء‬ ‫المل‬ ‫‪109‬‬
‫خر أمر عقوبتهما و ل تعجل‬ ‫أّ‬ ‫أرجه و أخاه‬ ‫‪111‬‬
‫شَرط‬ ‫سحرة و هم ال ّ‬ ‫جامعين ال ّ‬ ‫حاشرين‬ ‫‪111‬‬
‫خّيلوا لها ما يخالف الحقيقة‬ ‫سحروا أعين الّناس‬ ‫‪116‬‬
‫خّوفوهم تخويفا شديدا‬ ‫استرهبوهم‬ ‫‪116‬‬
‫تبتلع أو تتناول بسرعة‬ ‫تلقف‬ ‫‪117‬‬
‫ما يكذبونه و ُيمّوهونه‬ ‫ما يأفكون‬ ‫‪117‬‬
‫سلم‬‫ظهر و تبّين أمر موسى عليه ال ّ‬ ‫فوقع الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪118‬‬
‫ما تكره و ما تعيب مّنا‬ ‫ما تنِقم مّنا‬ ‫‪126‬‬
‫ب علينا‬‫أفض أو ص ّ‬ ‫أفرغ علينا‬ ‫‪126‬‬
‫نستبقي بناتكم – للخدمة‬ ‫نستحيي نساءهم‬ ‫‪127‬‬
‫بالجدوب و القحوط‬ ‫سنين‬ ‫بال ّ‬ ‫‪130‬‬
‫يتشاءموا‬ ‫طّيروا‬ ‫يّ‬ ‫‪131‬‬
‫شؤمهم عقابهم الموعود في الخرة‬ ‫طائرهم عند ال‬ ‫‪131‬‬
‫الماء الكثير ‪ .‬أو الموت الجارف‬ ‫طوفان‬ ‫ال ّ‬ ‫‪133‬‬
‫الّدبى أو القراد أو القمل المعروف‬ ‫القّمل‬ ‫‪133‬‬
‫العذاب بما ذكر من اليات‬ ‫الّرجز‬ ‫‪134‬‬
‫ينقضون عهدهم الذي أبرموه‬ ‫ينكثون‬ ‫‪135‬‬
‫أهلكنا و خّربنا‬ ‫دّمرنا‬ ‫‪137‬‬
‫من الجّنات أو يرفعون من البنية‬ ‫يعرشون‬ ‫‪137‬‬
‫ك ُمدّمر‬‫ُمهَل ٌ‬ ‫متّبر‬ ‫‪139‬‬
‫أطلب لكم إلها معبودا‬ ‫أبغيكم إلها‬ ‫‪140‬‬
‫يذيقونكم أو يكّلفونكم‬ ‫يسومونكم‬ ‫‪141‬‬
‫يستبقون‪ -‬بناتكم للخدمة‬ ‫يستحيون نساءكم‬ ‫‪141‬‬
‫ابتلء و امتحان بالّنعم و الّنقم‬ ‫بلء‬ ‫‪141‬‬
‫بدا له شيء من نوره تعالى‬ ‫تجّلى رّبه للجبل‬ ‫‪143‬‬
‫مدكوكا متفّتتا‬ ‫دّكا‬ ‫‪143‬‬
‫مغشّيا عليه‬ ‫صعقًا‬ ‫‪143‬‬
‫تنزيها لك من مشابهة خلقك‬ ‫سبحانك‬ ‫‪143‬‬
‫ألواح التوراة‬ ‫اللواح‬ ‫‪145‬‬
‫سداد‬ ‫طريق الهدى و ال ّ‬ ‫سبيل الّرشد‬ ‫‪146‬‬
‫ضلل و الفساد‬ ‫طريق ال ّ‬ ‫سبيل الغ ّ‬
‫ي‬ ‫‪146‬‬
‫بطلت أعمالهم لكفرهم‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫‪147‬‬
‫سدا أي أحمر من ذهب‬ ‫ُمج ّ‬ ‫عجل جسدا‬ ‫‪148‬‬
‫صوت كصوت البقرة‬ ‫له خوار‬ ‫‪148‬‬
‫اتخذوا العجل إلها و عبدوه ضل ً‬
‫ل‬ ‫اّتخذوه‬ ‫‪148‬‬
‫َنِدموا أشّد الّندم‬ ‫سِقط في أيديهم‬ ‫ُ‬ ‫‪149‬‬
‫شديد الغضب ‪ .‬أو حزينا‬ ‫أسفا‬ ‫‪150‬‬
‫أسبقتم بعبادة العجل أو أتركتم‬ ‫جلتم‬‫أع ِ‬ ‫‪150‬‬
‫فل تسّرهم بما تنال مّني من المكروه‬ ‫فل ُتشمت‬ ‫‪150‬‬
‫سَكن‬‫َ‬ ‫سكت‬ ‫‪154‬‬
‫صاعقة‬ ‫شديدة أو ال ّ‬ ‫الّزلزلة ال ّ‬ ‫أخذتهم الّرجفة‬ ‫‪155‬‬
‫ِمحَنتك و ابتلؤك‬ ‫ِفتنتك‬ ‫‪155‬‬
‫تبنا و رجعنا إليك‬ ‫ُهْدنا إليك‬ ‫‪156‬‬
‫عهدهم بالعمل بما في التوراة‬ ‫إصرهم‬ ‫‪157‬‬
‫شاقة في الّتوراة‬ ‫التكاليف ال ّ‬ ‫الغلل‬ ‫‪157‬‬
‫ظموه‬ ‫وّقروه و ع ّ‬ ‫عّزروه‬ ‫‪157‬‬
‫ق يحكمون في الخصومات بينهم‬ ‫بالح ّ‬ ‫به يعدلون‬ ‫‪159‬‬
‫فّرقناهم أو صّيرناهم‬ ‫طعناهم‬ ‫قّ‬ ‫‪160‬‬
‫جماعات ‪ ،‬كالقبائل في العرب‬ ‫أسباطا‬ ‫‪160‬‬
‫فانفجرت‬ ‫فانبجست‬ ‫‪160‬‬
‫صة بهم‬ ‫عينهم الخا ّ‬ ‫مشربهم‬ ‫‪160‬‬
‫سحاب البيض الّرقيق‬ ‫ال ّ‬ ‫الغمام‬ ‫‪160‬‬
‫حلوة كالعسل‬ ‫صمغّية ُ‬ ‫ماّدة َ‬ ‫ن‬
‫الم ّ‬ ‫‪160‬‬
‫سماني‬ ‫طائر المعروف بال ّ‬ ‫ال ّ‬ ‫سلوى‬ ‫ال ّ‬ ‫‪160‬‬
‫ط ذنوبنا عّنا‬ ‫مسألتنا ح ّ‬ ‫طة‬
‫قولوا ح ّ‬ ‫‪161‬‬
‫طاعون‬ ‫)عذابا )ال ّ‬ ‫رجزا‬ ‫‪162‬‬
‫قريبًة من البحر‬ ‫حاضرة البحر‬ ‫‪163‬‬
‫صيد المحّرم فيه‬ ‫يعتدون بال ّ‬ ‫يعدون في السبت‬ ‫‪163‬‬
‫سبت‬ ‫يوم تعظيمهم أمر ال ّ‬ ‫يوم سبتهم‬ ‫‪163‬‬
‫ظاهرة على وجه الماء كثيرة‬ ‫شّرعا‬ ‫‪163‬‬
‫سبت‬ ‫ل ُيراعون أمر ال ّ‬ ‫ل يسبتون‬ ‫‪163‬‬
‫شدة‬‫نمتحنهم و نختبرهم بال ّ‬ ‫نبلوهم‬ ‫‪163‬‬
‫نِعظهم اعتذارا إليه تعالى‬ ‫معذرة إلى رّبكم‬ ‫‪164‬‬
‫شديٍد َوجيٍع‬ ‫بعذاب بئي ٍ‬
‫س‬ ‫‪165‬‬
‫استكبروا و استعصوا‬ ‫عتْوا‬ ‫‪166‬‬
‫لء ُمبعدين كالكلب‬ ‫أذ ّ‬ ‫قردًة خاسئين‬ ‫‪166‬‬
‫أعلم ‪ ،‬أو عزم و قضى‬ ‫تأّذن رّبك‬ ‫‪167‬‬
‫ُيذيقهم و يكّلـفهم‬ ‫يسومهم‬ ‫‪167‬‬
‫امتحّناهم و اختبرناهم‬ ‫بلوناهم‬ ‫‪168‬‬
‫سوٍء‬
‫َبَدل َ‬ ‫خل ٌ‬
‫ف‬ ‫‪169‬‬
‫حطام الّدنيا‬ ‫ما يعرض لهم من ُ‬ ‫عرض هذا الدنى‬ ‫‪169‬‬
‫قرءوا و علموا ما في التوراة‬ ‫درسوا ما فيه‬ ‫‪169‬‬
‫رفعناه و قلعناه‬ ‫نتقنا الجبل‬ ‫‪171‬‬
‫غمامة ‪ .‬أو سقيفة ُتـظ ّ‬
‫ل‬ ‫كأّنه ظّلة‬ ‫‪171‬‬
‫فخرج منها بكفره بها‬ ‫فانسلخ منها‬ ‫‪175‬‬
‫فلحقه و أدركه و صار قرينه‬ ‫شيطان‬‫فأتبعه ال ّ‬ ‫‪175‬‬
‫ضاّلين الهالكين‬ ‫ال ّ‬ ‫الغاوين‬ ‫‪175‬‬
‫ركن إلى الّدنيا و رضي بها‬ ‫أخلد إلى الرض‬ ‫‪176‬‬
‫تشُدد عليه و تزجزه‬ ‫تحمل عليه‬ ‫‪176‬‬
‫ُيخرج لسانه بالّنـفس الشديد‬ ‫يلهث‬ ‫‪176‬‬
‫خلقنا و أوجدنا‬ ‫ذرأنا‬ ‫‪179‬‬
‫يميلون و ينحرفون إلى الباطل‬ ‫ُيلحدون‬ ‫‪180‬‬
‫ق يحكمون في الخصومات بينهم‬ ‫بالح ّ‬ ‫به يعدلون‬ ‫‪181‬‬
‫سنستدنيهم إلى الهلك بالنعام‬ ‫سنستدرجهم‬ ‫‪182‬‬
‫أمهلهم في العقوبة‬ ‫ُأملي لهم‬ ‫‪183‬‬
‫أخذي شديد قو ّ‬
‫ي‬ ‫كيدي متين‬ ‫‪183‬‬
‫جنون كما يزعمون‬ ‫ُ‬ ‫جّنة‬
‫ِ‬ ‫‪184‬‬
‫هو الُمـلك العظيم‬ ‫ملكوت‬ ‫‪185‬‬
‫تجاوزهم الحّد في الكفر‬ ‫طغيانهم‬ ‫‪186‬‬
‫يعمون عن الّرشد أو يتحّيرون‬ ‫يعمهون‬ ‫‪186‬‬
‫متى إثباتها و وقوعها ؟‬ ‫أّيان ُمرساها ؟‬ ‫‪187‬‬
‫ل ُيظهرها و ل يكشف عنها‬ ‫ل يجّليها‬ ‫‪187‬‬
‫ظمت لشّدتها‬ ‫عُ‬ ‫ثُقلت‬ ‫‪187‬‬
‫باحث عنها عالٌم بها‬ ‫ي عنها‬ ‫حف ّ‬ ‫‪187‬‬
‫واقعها‬ ‫شاها‬‫تغ ّ‬ ‫‪189‬‬
‫فاستمّرت به بغير مشّقة‬ ‫فمّرت به‬ ‫‪189‬‬
‫صارت ذات ِثقل بِكبر الحمل‬ ‫أثقلت‬ ‫‪189‬‬
‫نسل سوّيا أو ولدا سليما مثلنا‬ ‫صالحا‬ ‫‪189‬‬
‫بتسمية ولديهما عبد الحارث بوسوسة‬ ‫جعل له شركاء‬ ‫‪190‬‬
‫أي العرب بعبادة الصنام‬ ‫عّما ُيشركون‬ ‫‪190‬‬
‫فل ُتمهلوني ساعة‬ ‫فل ُتنظرون‬ ‫‪195‬‬
‫لعدم قدرتهم على البصار‬ ‫ل يبصرون‬ ‫‪198‬‬
‫سر من أخلق الّناس‬ ‫ما عفا و تي ّ‬ ‫خذ العفو‬ ‫‪199‬‬
‫شرع‬ ‫حسُنـه في ال ّ‬ ‫بالمعروف ُ‬ ‫و أمر بالعرف‬ ‫‪199‬‬
‫ُيصيبّنك ‪ .‬أو يصرفّنك‬ ‫ينزغّنك‬ ‫‪200‬‬
‫وسوسة ‪ .‬أو صارف‬ ‫نزغ‬ ‫‪200‬‬
‫أصابتهم لّمة أي وسوسة ما‬ ‫سهم طائف‬ ‫مّ‬ ‫‪201‬‬
‫شيطان‬ ‫أمر ال و نهيه و عداوة ال ّ‬ ‫تذّكروا‬ ‫‪201‬‬
‫ضلل‬ ‫شياطين في ال ّ‬ ‫ُتعاونهم ال ّ‬ ‫يمّدونهم في الغ ّ‬
‫ي‬ ‫‪202‬‬
‫ل يكّفون عن إغوائهم‬ ‫صرون‬ ‫ل ُيق ِ‬ ‫‪202‬‬
‫اختلقتها و اخترعتها من عندك‬ ‫اجتبيتها‬ ‫‪203‬‬
‫القرآن حجج بّينة و براهين نّيرة‬ ‫هذا بصائر‬ ‫‪203‬‬
‫ضراعة و الذلة‬ ‫ُمظهرا ال ّ‬ ‫تضّرعا‬ ‫‪205‬‬
‫خائفا من عقابه‬ ‫خيفة‬ ‫‪205‬‬
‫ل وقت‬
‫أوائل الّنهار و أواخره ‪ .‬أي في ك ّ‬ ‫بالغدّو و الصال‬ ‫‪205‬‬
‫)ُيصّلون و يعبدون )آية سجدة‬ ‫له يسجدون‬ ‫‪206‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫غنائم بدر‬ ‫النفال‬ ‫‪1‬‬
‫مفّوض إليهما أمُرها‬ ‫ل و الّرسول‬ ‫‪1‬‬
‫أحوالكم التي يحصل بها اّتصالكم‬ ‫ذات بينكم‬ ‫‪1‬‬
‫فزعت و رّقت استعظاما و هيبة‬ ‫وجلت قلوبهم‬ ‫‪2‬‬
‫يعتمدون و إلى ال ُيفّوضون‬ ‫يتوّكلون‬ ‫‪2‬‬
‫هما العير و الّنفير‬ ‫الطائفين‬ ‫‪7‬‬
‫سلح و القّوة ‪ .‬و هي الّنفير‬ ‫ذات ال ّ‬ ‫شوكة‬ ‫ذات ال ّ‬ ‫‪7‬‬
‫آخرهم و المراد جميعهم‬ ‫دابر الكافرين‬ ‫‪7‬‬
‫ُمتِبعا بعضهم بعضا آخر منهم‬ ‫ُمردفين‬ ‫‪9‬‬
‫يجعله غاشيا عليكم كالغطاء‬ ‫شيكم الّنعاس‬ ‫يغ ّ‬ ‫‪11‬‬
‫أمنا من ال و تقوية لكم‬ ‫أمنة منه‬ ‫‪11‬‬
‫وسوسته و تخويفه إياكم من العطش‬ ‫شيطان‬ ‫رجز ال ّ‬ ‫‪11‬‬
‫صبر‬ ‫يشّد و يقّوي باليقين و ال ّ‬ ‫ليربط‬ ‫‪11‬‬
‫ُمعينكم على تثبيت المؤمنين‬ ‫أّني معكم‬ ‫‪12‬‬
‫الخوف و الفزع و النزعاج‬ ‫الّرعب‬ ‫‪12‬‬
‫ل مفصل‬ ‫ل الطراف أو ك ّ‬ ‫كّ‬ ‫ل بنان‬‫كّ‬ ‫‪12‬‬
‫خالفوا و عصْوا‬ ‫شاّقوا‬ ‫‪13‬‬
‫جيشا زاحفا نحوكم لقتالكم‬ ‫زحفا‬ ‫‪15‬‬
‫خدعة ثم يكّر‬ ‫مظهرا الفرار ِ‬ ‫ُمتحّرفا‬ ‫‪16‬‬
‫منضّما إليها ليقاتل العدّو معها‬ ‫ُمتحّيزا إلى فئة‬ ‫‪16‬‬
‫رجع متلّبسا به مستحّقا له‬ ‫باء بغضب‬ ‫‪16‬‬
‫لُينعم عليهم بالّنصر و الجر‬ ‫ي المؤمنين‬ ‫ِلُيبل َ‬ ‫‪17‬‬
‫‪ُ . .‬مضعف‬ ‫‪ . .‬موهن‬ ‫‪18‬‬
‫تطلبوا الّنصر لهدى الفئتين‬ ‫تستفتحوا‬ ‫‪19‬‬
‫يورثكم حياًة أبدّية في نعيم سرمد ّ‬
‫ي‬ ‫ُيحييكم‬ ‫‪24‬‬
‫يستلبوكم و يصطلموكم بسرعة‬ ‫طفكم الّناس‬ ‫يتخ ّ‬ ‫‪26‬‬
‫ابتلء و محنة أو سبب في الثم و العقاب‬ ‫فتنة‬ ‫‪28‬‬
‫جا‬
‫هداية و نورا أو نجاة ‪ .‬أو مخر ً‬ ‫فرقانا‬ ‫‪29‬‬
‫ليحبسوك أو لُيقّيدوك بالوثاق‬ ‫لُيثبتوك‬ ‫‪30‬‬
‫يعاملهم معاملة الماكرين‬ ‫يمكر ال‬ ‫‪30‬‬
‫أكاذيبهم المسطورة في كتبهم‬ ‫أساطير الّولين‬ ‫‪31‬‬
‫صفيرا و تصفيقا‬ ‫ُمكاًء و تصدية‬ ‫‪35‬‬
‫سفا‬
‫ندما و تأ ّ‬ ‫حسرة‬ ‫‪36‬‬
‫فيجمعه ملقى بعضه على بعض‬ ‫فيركمه جميعا‬ ‫‪37‬‬
‫عادة ال في الُمكّذبين لرسله‬ ‫سّنة الّولين‬ ‫ُ‬ ‫‪38‬‬
‫شرك أو بلء‬ ‫فتنة‬ ‫‪39‬‬
‫و الربعة الخماس للغانمين‬ ‫خمسه‬ ‫ل ُ‬ ‫‪41‬‬
‫ق و الباطل )يوم بدر‬ ‫)بين الح ّ‬ ‫يوم الفرقان‬ ‫‪41‬‬
‫بحاّفة الوادي و ضّفته القرب للمدينة‬ ‫بالعدوة الّدنيا‬ ‫‪42‬‬
‫عير قريش فيها أموالهم‬ ‫الّركب‬ ‫‪42‬‬
‫جبنُتم عن القتال و هبتموه‬ ‫لُ‬ ‫َلفشلتهم‬ ‫‪43‬‬
‫تتلشى قّوتكم أو دولتكم‬ ‫تذهب ريحكم‬ ‫‪46‬‬
‫طغياًنا أو فخرا و أشّرا‬ ‫بطًرا‬ ‫‪47‬‬
‫ُمجير و ُمعين و ناصر لكم‬ ‫إّني جار لكم‬ ‫‪48‬‬
‫رجع القهقري و وّلى ُمدبرا‬ ‫نكص على عقبيه‬ ‫‪48‬‬
‫‪ . .‬كعادة‬ ‫كدأب‬ ‫‪52‬‬
‫ن بهم‬‫تصادفّنهم و تظفر ّ‬ ‫تثقفّنهم‬ ‫‪57‬‬
‫ففّرق و بّدد و خّوف بهم‬ ‫فشّرد بهم‬ ‫‪57‬‬
‫قد عاهدوك‬ ‫من قوم‬ ‫‪58‬‬
‫فاطرح إليهم عهدهم و حاربهم‬ ‫فانبذ إليهم‬ ‫‪58‬‬
‫على استواء في العلم بنبذه‬ ‫على سواء‬ ‫‪58‬‬
‫خلصوا و أفلتوا من العذاب‬ ‫سبقوا‬ ‫‪59‬‬
‫كل ما ُيتقّوى به في الحرب‬ ‫قّوة‬ ‫‪60‬‬
‫حبسها للجهاد في سبيل ال‬ ‫رباط الخيل‬ ‫‪60‬‬
‫مالوا للُمسالمة و المصالحة‬ ‫سلم‬
‫جنحوا لل ّ‬ ‫‪61‬‬
‫كافيك في دفع خديعتهم‬ ‫حسبك ال‬ ‫‪62‬‬
‫بالغ في حّثهم‬ ‫حّرض المؤمنين‬ ‫‪65‬‬
‫ُيبالغ في القتل حتى يذل الكفر‬ ‫ُيثخن‬ ‫‪67‬‬
‫حطامها بأخذكم الفدية‬ ‫عرض الّدنيا‬ ‫‪67‬‬
‫فأقدرك عليهم يوم بدر‬ ‫فأمكن منهم‬ ‫‪71‬‬
‫ذووا القربات‬ ‫أولوا الرحام‬ ‫‪75‬‬
‫بالميراث من الجانب‬ ‫أْولى‬ ‫‪75‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫‪ . .‬تبّرؤ و تباعد واصل من ال‬ ‫‪. .‬براءة من ال‬ ‫‪1‬‬
‫فنقضوا العهد‬ ‫عاهدتم‬ ‫‪1‬‬
‫جة‬
‫أّولها عاشر ذي الح ّ‬ ‫أربعة أشهر‬ ‫‪2‬‬
‫غير فائتين من عذابه بالهرب‬ ‫غير ُمعجزي ال‬ ‫‪2‬‬
‫إعلم و إيذان‬ ‫أذا ٌ‬
‫ن‬ ‫‪3‬‬
‫يوم الّنحر سنة تسٍع‬ ‫ج الكبر‬ ‫يوم الح ّ‬ ‫‪3‬‬
‫أي بريء أيضا من المشركين‬ ‫ورسوله‬ ‫‪3‬‬
‫لم ينقضوا عهدكم بل وّفوا به‬ ‫لم ينقصوكم‬ ‫‪4‬‬
‫لم ُيعاونوا‬ ‫لم ُيظاهروا‬ ‫‪4‬‬
‫انقضت أشهر العهد الربعة‬ ‫انسلخ الشهر‬ ‫‪5‬‬
‫احبسوهم ‪ ،‬أو ضّيقوا عليهم و امنعوهم من الّتصّرف في البلد‬ ‫احصروهم‬ ‫‪5‬‬
‫ل طريق و ممّر و مرقب‬ ‫كّ‬ ‫كل مرصد‬ ‫‪5‬‬
‫بعد انسلخ أشهر العهد‬ ‫استجارك‬ ‫‪6‬‬
‫فما أقاموا على العهد معكم‬ ‫فما استقاموا لكم‬ ‫‪7‬‬
‫يظفروا بكم‬ ‫يظهروا عليكم‬ ‫‪8‬‬
‫ل ُيراعوا‬ ‫ل يرقبوا‬ ‫‪8‬‬
‫حما و قرابة ‪ .‬أو حلفا و عهدا‬ ‫رِ‬ ‫إّ‬
‫ل‬ ‫‪8‬‬
‫عهدا ‪ .‬أو أمانا و ضمانا‬ ‫ذّمة‬ ‫‪8‬‬
‫نقضوا عهودهم المؤّكدة باليمان‬ ‫نكثوا أيمانهم‬ ‫‪12‬‬
‫شديد‬
‫غضبها ووجدها ال ّ‬ ‫غيظ قلوبهم‬ ‫‪15‬‬
‫بطانة و أصحاب سّر و أولياء‬ ‫وليجًة‬ ‫‪16‬‬
‫بطلت و ذهبت أجورها لكفرهم‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫‪17‬‬
‫ي الحجيج الماء‬‫سق ْ‬ ‫سقاية الحا ّ‬
‫ج‬ ‫ِ‬ ‫‪19‬‬
‫اختاروه و أقاموا عليه‬ ‫استحّبوا الكفر‬ ‫‪23‬‬
‫اكتسبتموها‬ ‫اقترفتموها‬ ‫‪24‬‬
‫بوارها بفوات أّيام المواسم‬ ‫كسادها‬ ‫‪24‬‬
‫فانتظروا‬ ‫فترّبصوا‬ ‫‪24‬‬
‫سعتها‬‫مع ُرحبها و َ‬ ‫حبت‬ ‫بما ر ُ‬ ‫‪25‬‬
‫طمأنينتُه و أمنته أو رحمته‬ ‫سكينته‬ ‫‪26‬‬
‫شيء قذر أو خبيث لفساد بواطنهم‬ ‫المشركون نجس‬ ‫‪28‬‬
‫فقرا و فاقة بانقطاع تجارتهم عنكم‬ ‫خفتم عْيلًة‬ ‫‪28‬‬
‫الخراج المقّدر على رؤوسهم‬ ‫ُيعطوا الجزية‬ ‫‪29‬‬
‫عن انقياد أو عن قهر و قّوة‬ ‫عن يٍد‬ ‫‪29‬‬
‫منقادون أذلء لحكم السلم‬ ‫هم صاغرون‬ ‫‪29‬‬
‫شناعة‬‫يشابهون في الكفر و ال ّ‬ ‫ُيضاهئون‬ ‫‪30‬‬
‫كيف يصرفون عن الحّقبعد سطوعه ؟‬ ‫أّنى ُيأفكون ؟‬ ‫‪30‬‬
‫علماء اليهود‬ ‫أحبارهم‬ ‫‪31‬‬
‫سكي الّنصارى‬ ‫متن ّ‬ ‫رهبانهم‬ ‫‪31‬‬
‫أطاعوهم كما ُيطاع الر ّ‬
‫ب‬ ‫أرباًبا‬ ‫‪31‬‬
‫لُيعليه‬ ‫لُيظهره‬ ‫‪33‬‬
‫رجب و ذو القعدة و ذو الحجة و المحّرم‬ ‫حُرم‬‫أربعة ُ‬ ‫‪36‬‬
‫الّدين المستقيم دين إبراهيم صلى ال عليه و سلم‬ ‫الّدين القّيم‬ ‫‪36‬‬
‫حرمة شهر إلى آخر‬ ‫تأخير ُ‬ ‫الّنسيء‬ ‫‪37‬‬
‫ليوافقوا‬ ‫طئوا‬‫لُيوا ِ‬ ‫‪37‬‬
‫)اخرجوا غزاةً )لتبوك‬ ‫انفروا‬ ‫‪38‬‬
‫تباطأتم و أخلدتم‬ ‫اثاقلتم‬ ‫‪38‬‬
‫غار جبل ثور قرب مّكة‬ ‫في الغار‬ ‫‪40‬‬
‫صديق رضي ال عنه‬ ‫إبي بكر ال ّ‬ ‫لصاحبه‬ ‫‪40‬‬
‫على أّية حالة كنتم‬ ‫خفاًفا و ثقال‬ ‫‪41‬‬
‫مغنما سهل المأخذ‬ ‫عرضا قريبا‬ ‫‪42‬‬
‫سطا بين القريب و البعيد‬ ‫ُمتو ّ‬ ‫سفرا قاصدا‬ ‫‪42‬‬
‫المسافة التي تقطع بمشّقة‬ ‫شّقة‬‫ال ّ‬ ‫‪42‬‬
‫نهوضهم للخروج معكم‬ ‫انبعاثهم‬ ‫‪46‬‬
‫فحبسهمو عّوقهم عن الخروج معكم‬ ‫فثّبطهم‬ ‫‪46‬‬
‫جبنا‬
‫شّرا و فسادا ‪ ،‬أو عجزا و ُ‬ ‫خبال‬ ‫‪47‬‬
‫لسرعوا بينكم بالّنمائم لفساد ذات البين‬ ‫لوضعوا خللكم‬ ‫‪47‬‬
‫يطلبون لكم ما تفتنون به‬ ‫يبغونكم الفتنة‬ ‫‪47‬‬
‫دّبروا لك الحيل و المكائد‬ ‫قّلبوا لك المور‬ ‫‪48‬‬
‫في الّتخلف عن الجهاد‬ ‫إئذن لي‬ ‫‪49‬‬
‫ل توقعني في الثم بمخالفة أمرك‬ ‫ل تفتّني‬ ‫‪49‬‬
‫ما تنتظرون بنا‬ ‫هل ترّبصون بنا‬ ‫‪52‬‬
‫شهادة‬ ‫الّنصرة و ال ّ‬ ‫حسنيين‬ ‫ال ُ‬ ‫‪52‬‬
‫تخرج أرواحهم‬ ‫تزهق أنفسهم‬ ‫‪55‬‬
‫يخافون منكم فينافقون تقّية‬ ‫قوم يفرقون‬ ‫‪56‬‬
‫حصنا و معقل يلجئون إليه‬ ‫ملجأ‬ ‫‪57‬‬
‫غيرانا في الجبال يختفون فيها‬ ‫مغارات‬ ‫‪57‬‬
‫سربا في الرض ينجحرون فيه‬ ‫ُمّدخل‬ ‫‪57‬‬
‫يسرعون في الّدخول فيه‬ ‫يجمحون‬ ‫‪57‬‬
‫يعيبك و يطعن عليك‬ ‫يلمزك‬ ‫‪58‬‬
‫كافينا فضل ال و قسمته‬ ‫حسبنا ال‬ ‫‪59‬‬
‫جباة و الُكّتاب و الحّراس‬ ‫كال ُ‬ ‫العاملين عليها‬ ‫‪60‬‬
‫في فكاك الرّقاء أو السرى‬ ‫في الّرقاب‬ ‫‪60‬‬
‫المدينين الذين ل يجدون قضاء‬ ‫الغارمين‬ ‫‪60‬‬
‫في الغزو ‪ .‬أو في جميع الُقرب‬ ‫في سبيل ال‬ ‫‪60‬‬
‫المسافر المنقطع عن ماله‬ ‫سبيل‬ ‫ابن ال ّ‬ ‫‪60‬‬
‫يسمع كل ما ُيقال له و يصّدقه‬ ‫هو أُذن‬ ‫‪61‬‬
‫يسمع الخير و ل يسمع الشّر‬ ‫أذن خير لكم‬ ‫‪61‬‬
‫من ُيخالفه و يعاِده‬ ‫‪ . .‬من يحادد ال‬ ‫‪63‬‬
‫طريق‬ ‫نتلّهى بالحديث قطعا لل ّ‬ ‫نخوض و نلعب‬ ‫‪65‬‬
‫حا‬‫شّ‬‫ل يبسطونها في خير و طاعة ُ‬ ‫يقبضون أيديهم‬ ‫‪67‬‬
‫فتركهم من توفيقه و هدايته‬ ‫فنسيهم‬ ‫‪67‬‬
‫كافيتهم عقابا على كفرهم‬ ‫هي حسبهم‬ ‫‪68‬‬
‫فتمّتعوا بنصيبهم من ملّذ الّدنيا‬ ‫فاستمتعوا بخلقهم‬ ‫‪69‬‬
‫دخلتم في الباطل‬ ‫خضتم‬ ‫‪69‬‬
‫بطلت و ذهبت أجورهم لكفرهم‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫‪69‬‬
‫)المنقلبات )قرى قوم لوط‬ ‫المأتفكات‬ ‫‪70‬‬
‫شّدد عليهم و ل ترفق بهم‬ ‫اغلظ عليهم‬ ‫‪73‬‬
‫ما كرهوا و ما عابوا شيئا‬ ‫ما نقموا‬ ‫‪74‬‬
‫ما أسّروا في قلوبهم من الّنفاق‬ ‫يعلم سّرهم‬ ‫‪78‬‬
‫ما يتناجون به من المطاعن في الّدين‬ ‫نجواهم‬ ‫‪78‬‬
‫)يعيبون )هم المنافقون‬ ‫الذين يلمزون‬ ‫‪79‬‬
‫)طاقتهم و وسعهم )الفقراء‬ ‫جهدهم‬ ‫ُ‬ ‫‪79‬‬
‫أهانهم و أذّلهم جزاًء وفاقا‬ ‫سخر ال منهم‬ ‫‪79‬‬
‫بعد خروجه ‪ ،‬أو لجل مخالفته‬ ‫خلف رسول ال‬ ‫‪81‬‬
‫ل تخرجواللجهاد في تبوك‬ ‫ل تنفروا‬ ‫‪81‬‬
‫المتخّلفين عن الجهاد كالّنساء‬ ‫الخالفين‬ ‫‪83‬‬
‫تخرج أرواحهم‬ ‫تزهق أنفسهم‬ ‫‪85‬‬
‫سعة من المنافقين‬ ‫أصحاب الغنى و ال ّ‬ ‫طول منهم‬ ‫أولوا ال ّ‬ ‫‪86‬‬
‫الّنساء المتخّلفات عن الجهاد‬ ‫الخوالف‬ ‫‪87‬‬
‫خِتم‬
‫ُ‬ ‫طبع‬
‫ُ‬ ‫‪87‬‬
‫المعتذرون بالعذار الكاذبة‬ ‫المعّذرون‬ ‫‪90‬‬
‫إثم أو ذنب في الّتخلف عن الجهاد‬ ‫حرج‬ ‫‪91‬‬
‫صّبه‬
‫تمتلئ به فت ُ‬ ‫تفيض من الّدمع‬ ‫‪92‬‬
‫قذر باطنا و ظاهرا‬ ‫إنهم رجس‬ ‫‪95‬‬
‫ق و أحرى‬ ‫أح ّ‬ ‫أجدر‬ ‫‪97‬‬
‫غرامة و خسرانا‬ ‫مغرما‬ ‫‪98‬‬
‫ينتظر بكم مصائب الّدهر‬ ‫يترّبص بكم الدوائر‬ ‫‪98‬‬
‫ضرر و الشّر )دعاٌء عليهم‬ ‫)ال ّ‬ ‫سْوء‬
‫عليهم دائرة ال ّ‬ ‫‪98‬‬
‫)دعواته و استغفاره )للمنفقين‬ ‫صلوات الّرسول‬ ‫‪99‬‬
‫مرنواعليه و َدربوا به‬ ‫مردوا على الّنفاق‬ ‫‪101‬‬
‫ُتنّمي بها حسناتهم و أموالهم‬ ‫تزّكيهم بها‬ ‫‪103‬‬
‫ادع لهم و استغفر لهم‬ ‫ل عليهم‬ ‫صّ‬ ‫‪103‬‬
‫طمأنينٌة ‪ .‬أو رحمة لهم‬ ‫ُ‬ ‫سكن لهم‬ ‫‪103‬‬
‫يقلبها و يثيب عليها‬ ‫صدقات‬‫يأخذ ال ّ‬ ‫‪104‬‬
‫خرون ل ُيقطع لهم بتوبة‬ ‫مؤ ّ‬ ‫ُمرجون‬ ‫‪106‬‬
‫ُمضاّرة لهل مسجد قباء‬ ‫مسجدا ضرارا‬ ‫‪107‬‬
‫ترّقبا و انتظارا‪ ،‬أو إعدادا‬ ‫إرصادا‬ ‫‪107‬‬
‫هو مسجد ُقباء أو المسجد الّنبوي‬ ‫َلمسجد‬ ‫‪108‬‬
‫على حرف بئر لم ُتبن بالحجارة‬ ‫على شفا جرف‬ ‫‪109‬‬
‫هائر متصّدع أو متهّدم‬ ‫هاٍر‬ ‫‪109‬‬
‫فسط البنيان بالباني‬ ‫فانهار به‬ ‫‪109‬‬
‫شّكا و نفاقا في قلوبهم‬ ‫ريبة في قلوبهم‬ ‫‪110‬‬
‫طع و تتفّرق أجزاء بالموت‬ ‫تتق ّ‬ ‫طع قلوبهم‬ ‫تق ّ‬ ‫‪110‬‬
‫صائمون‬ ‫الغزاة الُمجاهدون‪ .‬أو ال ّ‬ ‫سائحون‬ ‫ال ّ‬ ‫‪112‬‬
‫لوامره و نواهيه‬ ‫لحدود ال‬ ‫‪112‬‬
‫لكثير الّتأّوه خوفا و شفقا‬ ‫لّواه‬ ‫‪114‬‬
‫ضيق في تبوك‬ ‫شدة و ال ّ‬ ‫وقت ال ّ‬ ‫ساعة العسرة‬ ‫‪117‬‬
‫يميل إلى الّتخّلف عن الجهاد‬ ‫يزيغ‬ ‫‪117‬‬
‫مع ُرحبها و سعتها‬ ‫حبت‬ ‫بما ر ُ‬ ‫‪118‬‬
‫لُيداوموا على الّتوبة في المستقبل‬ ‫ليتوبوا‬ ‫‪118‬‬
‫ل يترّفعوا بها و ل يصرفوها‬ ‫ل يرغبوا بأنفسهم‬ ‫‪120‬‬
‫ب ما‬‫تع ٌ‬ ‫نص ٌ‬
‫ب‬ ‫‪120‬‬
‫مجاعة ما‬ ‫مخمصٌة‬ ‫‪120‬‬
‫يغضبهم و يغّمهم‬ ‫يغيظ الكّفار‬ ‫‪120‬‬
‫شيئا من قتل أو أسر أو غنيمة‬ ‫نيل‬ ‫‪120‬‬
‫ليخرجوا إلى الجهاد جميعا‬ ‫لينفروا كاّفة‬ ‫‪122‬‬
‫شّدة و شجاعة ‪ ،‬و حمية ‪ ،‬و صبرا‬ ‫غلظًة‬ ‫‪123‬‬
‫نفاقا و كفرا‬ ‫رجسا‬ ‫‪125‬‬
‫شدائد و البليا‬ ‫ُيمتحنون بال ّ‬ ‫ُيفتنون‬ ‫‪126‬‬
‫ق عليه‬ ‫صعب و شا ّ‬ ‫عزيز عليه‬ ‫‪128‬‬
‫عنُتُكم و مشّقتكم‬ ‫ما عندتم‬ ‫‪128‬‬
‫ي ال و معيني‬ ‫كاف ّ‬ ‫حسبي ال‬ ‫‪129‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫سابَقَة فضل ‪ ،‬و منزلة رفيعة‬ ‫َقَدم صدق‬ ‫‪2‬‬
‫استواًء يليق به سبحانه‬ ‫استوى على العرش‬ ‫‪3‬‬
‫بالعدل‬ ‫بالقسط‬ ‫‪4‬‬
‫ماٍء بالغ غاية الحرارة‬ ‫حميم‬ ‫‪4‬‬
‫صّير القمر ذا منازل يسير فيها‬ ‫قّدره منازل‬ ‫‪5‬‬
‫ل يتوّقعونه لنكارهم البعث‬ ‫ل يرجون لقاءنا‬ ‫‪7‬‬
‫ُدعاؤهم‬ ‫دعواهم‬ ‫‪10‬‬
‫لهِلكوا و أبيدوا‬ ‫ُ‬ ‫َلُقضي إليهم أجلهم‬ ‫‪11‬‬
‫في تجاوزهم الحّد في الكفر‬ ‫طغيانهم‬ ‫في ُ‬ ‫‪11‬‬
‫يعمون عن الّرشد أو يتحّيرون‬ ‫يعهمون‬ ‫‪11‬‬
‫شّدة‬
‫الجهد و البلء و ال ّ‬ ‫ضّر‬ ‫ال ّ‬ ‫‪12‬‬
‫استغاث بنا لكشفه ملقى لجنبه‬ ‫دعانا لجنبه‬ ‫‪12‬‬
‫استمّر على ُكفره و لم يّتعظ‬ ‫مّر‬ ‫‪12‬‬
‫المم كقوم نوح و عاد و ثمود‬ ‫القرون‬ ‫‪13‬‬
‫بالكفر و تكذيب الّرسل‬ ‫ظلموا‬ ‫‪13‬‬
‫استخلفناكم بعد اهلك أولئك‬ ‫جعلناكم خلئف‬ ‫‪14‬‬
‫ل أعلمكم ال به بواسطتي‬ ‫ل أدراكم به‬ ‫‪16‬‬
‫ل يفوزون بمطلوب‬ ‫ل ُيفلح المجرمون‬ ‫‪17‬‬
‫تنزيها له تعالى‬ ‫سبحانه‬ ‫‪18‬‬
‫)نائبة أصابتهم )الجوع و القحط‬ ‫ستهم‬‫ضّراء م ّ‬ ‫‪21‬‬
‫دفع و طعن و استهزاء‬ ‫لهم مكر‬ ‫‪21‬‬
‫ل جزاًء و عقوبة‬ ‫أعج ُ‬ ‫ال أسرع مكرا‬ ‫‪21‬‬
‫شديدة الهبوب‬ ‫ريح عاصف‬ ‫‪22‬‬
‫أحدق بهم الهلك‬ ‫أحيط بهم‬ ‫‪22‬‬
‫ُيفسدون‬ ‫يبغون‬ ‫‪23‬‬
‫حالها في سرعة تقضيها و زوالها‬ ‫مثل الحياة الّدنيا‬ ‫‪24‬‬
‫نظارتها و بهجتها بألوان الّنبات‬ ‫زخرفها‬ ‫‪24‬‬
‫ما يجتاحها من الفات و العاهات‬ ‫أمُرنا‬ ‫‪24‬‬
‫كالّنبات المحصود بالمناجل‬ ‫حصيدا‬ ‫‪24‬‬
‫لم تمكث زروعها و لم ُتقم‬ ‫لم تغْ َ‬
‫ن‬ ‫‪24‬‬
‫حسنى )الجّنة‬ ‫)المنزلة ال ُ‬ ‫الحسنى‬ ‫‪26‬‬
‫الّنظر إلى وجه ال الكريم فيها‬ ‫زيادة‬ ‫‪26‬‬
‫ل يغشى وجوههم و ل يعلوها‬ ‫ل يرهق وجوههم‬ ‫‪26‬‬
‫غبار ما فيه سواد‬ ‫ُ‬ ‫قتر‬ ‫‪26‬‬
‫أثر هوان ما‬ ‫ذّلة‬ ‫‪26‬‬
‫سخطه و عذابه‬ ‫مانع يمنع ُ‬ ‫عاصم‬ ‫‪27‬‬
‫ُكسيت و ألبست‬ ‫أغشيت وجوههم‬ ‫‪27‬‬
‫الزموا مكانكم و اثبتوا فيه‬ ‫مكانكم‬ ‫‪28‬‬
‫صَلهم‬
‫فّرقنا بينهم و قطعنا ُو َ‬ ‫فزّيلنا بينهم‬ ‫‪28‬‬
‫تخُبر ‪ .‬أو تعلم ‪ .‬أو ُتعاين‬ ‫تبلو‬ ‫‪30‬‬
‫الثابتة ربوبّيته بالبرهان ثبوتا ل ريب فيه‬ ‫رّبكم الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪32‬‬
‫ضلل ؟‬
‫ق إلى الكفر و ال ّ‬
‫فكيف تستجيزون العدول عن الح ّ‬ ‫فأّنى ُتصرفون؟‬ ‫‪32‬‬
‫ثبتت و وجبت‬ ‫حّقت‬ ‫‪33‬‬
‫فكيف ُتصرفون عن طريق الّرشد ؟‬ ‫فأّنى تؤفكون ؟‬ ‫‪34‬‬
‫ل يهتدي بنفسه‬ ‫ل يِهّدي‬ ‫‪35‬‬
‫يتبّين لهم عاقبته و مآل وعيده‬ ‫يأتهم تأويله‬ ‫‪39‬‬
‫ُيعاين دلئل نبّوته الواضحة‬ ‫ينظر إليك‬ ‫‪43‬‬
‫بالعدل في الّدنيا أو يوم الجزاء‬ ‫بالقسط‬ ‫‪47‬‬
‫أخبروني عن عذاب ال‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪50‬‬
‫وقت بيات أي ليل‬ ‫بياتًا‬ ‫‪50‬‬
‫آلن ُتؤمنون بوقوع عذابه ؟‬ ‫آلن ؟‬ ‫‪51‬‬
‫يستخبرونك ُمستهزئين عن العذاب‬ ‫يستنبئونك‬ ‫‪53‬‬
‫نعم و رّبي‬ ‫إي و رّبي‬ ‫‪53‬‬
‫بفائتين من عذاب ال بالهرب‬ ‫و ما أنتم بمعجزين‬ ‫‪53‬‬
‫أخفوا الغّم و الحسرة‬ ‫أسّروا الّندامة‬ ‫‪54‬‬
‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪59‬‬
‫أعلمكم بهذا التحليل و الّتحريم‬ ‫أِذن لكم‬ ‫‪59‬‬
‫تكذبون في نسبة ذلك إليه‬ ‫تفترون‬ ‫‪59‬‬
‫في أمر هاّم ُمعتنى به‬ ‫تكون في شأن‬ ‫‪61‬‬
‫تشرعون و تخوضون فيه‬ ‫ُتفيضون فيه‬ ‫‪61‬‬
‫ما يبُعد و ما يغيب‬ ‫ما يعزب‬ ‫‪61‬‬
‫وزن أصغر نملة أو هباءة‬ ‫مثقال ذّرة‬ ‫‪61‬‬
‫إن القهر و الغلبة له تعالى في ُملكه‬ ‫ن العّزة ل‬ ‫‪ 65‬إ ّ‬
‫يكذبون فيها ينسبونه إليه تعالى‬ ‫‪ 66‬يخرصون‬
‫تنزيها له تعالى عما نسبوه إليه‬ ‫‪ 68‬سبحانه‬
‫جة و برهان‬ ‫حّ‬ ‫‪ 68‬سلطان‬
‫ق عليكم‬ ‫ظم و ش ّ‬ ‫عُ‬ ‫‪ 71‬كُبر عليكم‬
‫اقامتي بينكم دهرا طويل‬ ‫‪ 71‬مقامي‬
‫اعزموا و صّمموا على كيدكم‬ ‫‪ 71‬فأجمعوا أمركم‬
‫مع شركائكم‬ ‫شركاءكم‬ ‫‪ 71‬و ُ‬
‫ضيقا شديدا ‪ .‬أو ُمبهما ُملتِبسا‬ ‫‪ 71‬غّمة‬
‫ي ما ُتريدونه‬ ‫أّدوا إل ّ‬ ‫‪ 71‬اقضوا إل ّ‬
‫ي‬
‫ل ُتمهلوني‬ ‫‪ 71‬ل ُتنظرون‬
‫يخُلفون الُمغرقين‬ ‫‪ 73‬جعلناهم خلئف‬
‫نختم‬ ‫‪ 74‬نطبع‬
‫ِلتلوينا و تصرفنا‬ ‫‪ 78‬لتلفتنا‬
‫أن يبتليهم و يعّذبهم‬ ‫‪ 83‬أن يفتنهم‬
‫موضع عذاب‬ ‫‪ 85‬ل تجعلنا فتنة‬
‫‪ . .‬اّتخذا و اجعل لهم‬ ‫‪ . . 87‬تبّوءا لقومكما‬
‫مساجد نحو الكعبة أو ُمصّلى‬ ‫‪ 87‬قبلة‬
‫أهلكها و أذِهبها ‪ .‬أو أتِلفها‬ ‫‪ 88‬اطمس على أموالهم‬
‫اطبع عليها‬ ‫‪ 88‬اشدد على قلوبهم‬
‫ظلما و اعتداًءا‬ ‫‪ 90‬بغيا و عدوا‬
‫آلن تؤمنوا حين أيقنت بالهلك ؟‬ ‫‪ 91‬آلن ؟‬
‫عبرة و نكال‬ ‫‪ 92‬آية‬
‫أنزلنا و أسكّنا‬ ‫‪ 93‬بّوأنا‬
‫منزل صالحا مرضّيا‬ ‫‪ُ 93‬مبّوأ صدق‬
‫شاّكين المتزلزلين‬ ‫ال ّ‬ ‫‪ 94‬الممترين‬
‫ل و الهوان‬ ‫الّذ ّ‬ ‫‪ 98‬عذاب الخزي‬
‫سخط‬ ‫العذاب ‪ .‬أو ال ّ‬ ‫‪ 100‬يجعل الّرجس‬
‫اصرف ذاتك كّلها للّدين الحنيف ّ‬
‫ي‬ ‫‪ 105‬أقم وجهك للّدين‬
‫مائل عن الديان الباطلة كّلها‬ ‫‪ 105‬حنيفا‬
‫ي أمركم‬ ‫ل إل ّ‬ ‫بحفيظ موكو ٍ‬ ‫‪ 108‬بوكيل‬
‫)سورة هود – مّكّية )آياتها ‪(11) 123‬‬
‫التفسير‬ ‫الية الكلمة‬
‫ُنظمت نظما ُمحكما رصينا‬ ‫‪ُ 1‬أحكمت آياته‬
‫فّرقت في الّتنزيل نجوما بالحكمة‬ ‫صلت‬ ‫‪ 1‬ف ّ‬
‫يطوونها على الكفر و العداوة‬ ‫‪ 5‬يثنون صدورهم‬
‫من ال تعالى جهل منهم‬ ‫‪ 5‬ليستخفوا منه‬
‫طون بها ُمبالغة في الستخفاء‬‫يتغ ّ‬ ‫‪ 5‬يستغشون ثيابهم‬
‫موضع استقرارها في الصلب ‪ ،‬أو في الرحام و نحوها‬ ‫‪ 6‬يعلم ُمستقّرها‬
‫موضع استيداعها في الرحام و نحوها ‪ ،‬أو في الصلب‬ ‫‪ 6‬مستودعها‬
‫ليختبركم و هو أعلم بأمركم‬ ‫‪ 7‬ليبُلوكم‬
‫أطوع ل و أروع عن محارمه‬ ‫‪ 7‬أحسن عمل‬
‫طائفة من الّيام قليلة‬ ‫أّمة معدودة‬ ‫‪8‬‬
‫نزل أو أحاط بهم‬ ‫حاق بهم‬ ‫‪8‬‬
‫شديد اليأس و القنوط‬ ‫إّنه ليئوس‬ ‫‪9‬‬
‫كثير الكفران للّنعم‬ ‫كفور‬ ‫‪9‬‬
‫نائبة و نكبة أصابته‬ ‫سته‬
‫ضّراء م ّ‬ ‫‪10‬‬
‫طٌر بالّنعمة ‪ ،‬مغتّر بها‬ ‫َلَب ِ‬ ‫إنه لفرح‬ ‫‪10‬‬
‫على الّناس بما أوتي من النعماء‬ ‫فخور‬ ‫‪10‬‬
‫قائٌم به حافظ له‬ ‫وكيل‬ ‫‪12‬‬
‫ل ُينقصون شيئا من ُأجور أعمالهم‬ ‫ل ُيبخسون‬ ‫‪15‬‬
‫ل في الخرة‬ ‫طَ‬ ‫َب َ‬ ‫حبط‬ ‫‪16‬‬
‫يقين و برهان واضح و هو القرآن‬ ‫بّينة‬ ‫‪17‬‬
‫على تنزيله و هو اعجاز نظمه‬ ‫شاهد‬ ‫‪17‬‬
‫ك من تنزيله من عند ال‬ ‫شّ‬ ‫مرية منه‬ ‫‪17‬‬
‫الملئكة و الّنبّيون و الجوارح‬ ‫الشهاد‬ ‫‪18‬‬
‫جة أو ذات اعوجاج‬ ‫يطلبونها معو ّ‬ ‫يبغونها عوجا‬ ‫‪19‬‬
‫فائتين من عذاب ال بالهرب‬ ‫ُمعجزين‬ ‫‪20‬‬
‫ق و ثبت أو ل محالة أو حّقا‬ ‫حّ‬ ‫ل جَرَم‬ ‫‪22‬‬
‫اطمأّنوا على وعده أو خشعوا له‬ ‫أخبتوا إلى رّبهم‬ ‫‪23‬‬
‫السادة و الّرؤساء‬ ‫ل‬
‫الم ُ‬ ‫‪27‬‬
‫ظاهره دون تعّمق و تثّبت‬ ‫بادي الرأي‬ ‫‪27‬‬
‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪28‬‬
‫ُأخفيت عليكم‬ ‫فُعّميت عليكم‬ ‫‪28‬‬
‫خزائن رزقه و ماله‬ ‫خزائن ال‬ ‫‪31‬‬
‫تستحقرهم و تستهين بهم‬ ‫تزدري أعينكم‬ ‫‪31‬‬
‫بفائتين من عذاب ال بالهرب‬ ‫ما أنتم بُمعجزين‬ ‫‪33‬‬
‫يضّلكم‬ ‫أن ُيغويكم‬ ‫‪34‬‬
‫عقاب اكتساب ذنبي‬ ‫ي إجرامي‬ ‫فعل ّ‬ ‫‪35‬‬
‫فل تحزن‬ ‫فل تبتئس‬ ‫‪36‬‬
‫بحفظنا و كلءتنا الكاملين‬ ‫بأعيننا‬ ‫‪37‬‬
‫يذّله و ُيهينه‬ ‫ُيخزيه‬ ‫‪39‬‬
‫يجب عليه و ينزل به‬ ‫ل عليه‬ ‫يح ّ‬ ‫‪39‬‬
‫نبع الماء و جاش بشّدة من تّنور الخبز المعروف‬ ‫فار الّتّنور‬ ‫‪40‬‬
‫وقت إجرائها‬ ‫مجريها‬ ‫‪41‬‬
‫وقت إرسائها‬ ‫ُمرساها‬ ‫‪41‬‬
‫ئ و أستنُد‬ ‫سألتج ُ‬ ‫سآوي‬ ‫‪43‬‬
‫ل مانع و ل حافظ‬ ‫ل عاصم‬ ‫‪43‬‬
‫أمسكي عن إنزال المطر‬ ‫أقلعي‬ ‫‪44‬‬
‫نقص و ذهب في الرض‬ ‫غيظ الماء‬ ‫‪44‬‬
‫استقّرت على جبل بُقرب الموصل‬ ‫استوت على الجود ّ‬
‫ي‬ ‫‪44‬‬
‫سحقا‬‫هلكا و ُ‬ ‫ُبعدا‬ ‫‪44‬‬
‫خيرات ثابتة نامية‬ ‫بركات‬ ‫‪48‬‬
‫خلقني و أبدعني‬ ‫فطرني‬ ‫‪51‬‬
‫المطر‬ ‫سماء‬ ‫ال ّ‬ ‫‪52‬‬
‫غزيرا ممتابعا بل إضرار‬ ‫مدرارا‬ ‫‪52‬‬
‫أصابك‬ ‫اعتراك‬ ‫‪54‬‬
‫خَبل‬‫بجنون و َ‬ ‫بسوء‬ ‫‪54‬‬
‫فاحتالوا في كيدي و ضّري‬ ‫فكيدوني‬ ‫‪55‬‬
‫ل تمهلوني‬ ‫ل ُتنظرون‬ ‫‪55‬‬
‫مالكها و قادر عليها‬ ‫آخذ بناصيتها‬ ‫‪56‬‬
‫رقيب ُمهيمن‬ ‫حفيظ‬ ‫‪57‬‬
‫شديد ُمضاعف‬ ‫غليظ‬ ‫‪58‬‬
‫ُمتعاظم ُمتكّبر‬ ‫جّبار‬ ‫‪59‬‬
‫ق ُمجانب له‬ ‫غ معاند للح ّ‬ ‫طا ٍ‬ ‫عنيد‬ ‫‪59‬‬
‫سحقا لهم‬ ‫هلكا و ُ‬ ‫ُبعدا لعاد‬ ‫‪60‬‬
‫سكّانها‬‫عّمارها و ُ‬ ‫جعلكم ُ‬ ‫استعمركم فيها‬ ‫‪61‬‬
‫موقع في الّريبة و القلق‬ ‫ُمريب‬ ‫‪62‬‬
‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪63‬‬
‫يقين و برهان و بصيرة‬ ‫بّينة‬ ‫‪63‬‬
‫ن إن عصيته‬ ‫خسرا ٍ‬ ‫تخسير‬ ‫‪63‬‬
‫ُمعجزة داّلة على صدق نبّوتي‬ ‫آية‬ ‫‪64‬‬
‫سماء ُمهلك‬ ‫صوت من ال ّ‬ ‫صيحة‬ ‫ال ّ‬ ‫‪67‬‬
‫هامدين مّيتين ل يتحّركون‬ ‫جاثمين‬ ‫‪67‬‬
‫لم ُيقيموا فيها طويل في رغٍد‬ ‫لم يغنوا فيها‬ ‫‪68‬‬
‫سحقا لهم‬ ‫هلكا و ُ‬ ‫ُبعدا لثمود‬ ‫‪68‬‬
‫حفرة‬‫ي بالحجارة المحّماة في ُ‬ ‫مشو ّ‬ ‫بعجل حنيٍذ‬ ‫‪69‬‬
‫أنكرهم و نفر منهم‬ ‫نِكرهم‬ ‫‪70‬‬
‫س في قلبه منهم خوفا‬ ‫أح ّ‬ ‫أوجس منهم خيفة‬ ‫‪70‬‬
‫جب‬ ‫كلمة تع ّ‬ ‫يا ويلتا‬ ‫‪72‬‬
‫كثير الخير و الحسان‬ ‫مجيد‬ ‫‪73‬‬
‫الخوف و الفزع‬ ‫الّروع‬ ‫‪74‬‬
‫ن غير عجول‬ ‫ُمتأ ّ‬ ‫لحليم‬ ‫‪75‬‬
‫كثير الّتأّوه من خوف ال‬ ‫أّواه‬ ‫‪75‬‬
‫راجع إلى ال سبحانه‬ ‫منيب‬ ‫‪75‬‬
‫نالته المساءة يمجيئهم خوفا عليهم‬ ‫سيء بهم‬ ‫‪77‬‬
‫ضُعفت طاقته عن تدبير خلصهم‬ ‫ضاق بهم ذرعا‬ ‫‪77‬‬
‫شديد شّره و بلؤه‬ ‫يوم عصيب‬ ‫‪77‬‬
‫ُيسرعون إليه كأّنهم ُيدفعون‬ ‫ُيهرعون إليه‬ ‫‪78‬‬
‫ل تفضحوني و ل ُتهينوني‬ ‫ل ُتخزون‬ ‫‪78‬‬
‫من حاجة و َأَرب‬ ‫من ح ّ‬
‫ق‬ ‫‪79‬‬
‫ي أنتصر به عليكم‬ ‫أنضّم إلى قو ّ‬ ‫آوي إلى ركن‬ ‫‪80‬‬
‫بطائفة منه أو من آخره‬ ‫بقطٍع من الليل‬ ‫‪81‬‬
‫خار‬‫طبخ بالّنار كالف ّ‬ ‫طين ُ‬ ‫سجيل‬ ‫‪82‬‬
‫متتابع أو مجموع معّد للعذاب‬ ‫منضود‬ ‫‪82‬‬
‫معلمة العذاب‬ ‫مسّومة‬ ‫‪83‬‬
‫بسعة ُنغنيكم عن التطفيف‬ ‫أراكم بخير‬ ‫‪84‬‬
‫ُمهلك‬ ‫يوم ُمحيط‬ ‫‪84‬‬
‫بالعدل بل زيادة و ل ُنقصان‬ ‫بالقسط‬ ‫‪85‬‬
‫ل تنقصوا‬ ‫ل تبخسوا‬ ‫‪85‬‬
‫ل ُتفسدوا أشّد الفساد‬ ‫ل تعثوا‬ ‫‪85‬‬
‫ما أبقاه لكم من الحلل‬ ‫بقّية ال‬ ‫‪86‬‬
‫برقيب فأجازيكم بأعمالكم‬ ‫بحفيظ‬ ‫‪86‬‬
‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪88‬‬
‫هداية و بصيرة‬ ‫بّينة‬ ‫‪88‬‬
‫ل يكسبّنكم أو ل يحملّنكم‬ ‫ل يجرمّنكم‬ ‫‪89‬‬
‫جماعتك و عشيرتك‬ ‫رهطك‬ ‫‪91‬‬
‫منبوذا وراء ظهوركم منسّيا‬ ‫وراءكم ظهرّيا‬ ‫‪92‬‬
‫غاية تمّكنكم من أمركم‬ ‫مكانتكم‬ ‫‪93‬‬
‫انتظروا العاقبة و المآل‬ ‫ارتقبوا‬ ‫‪93‬‬
‫ك ُمرج ٌ‬
‫ف‬ ‫سماء ُمهل ٌ‬‫صوت من ال ّ‬ ‫صيحة‬ ‫ال ّ‬ ‫‪94‬‬
‫هامدين مّيتين ل يتحّركون‬ ‫جاثمين‬ ‫‪94‬‬
‫لن ُيقيموا فيها طويل في رغد‬ ‫لم يغنوا فيها‬ ‫‪95‬‬
‫سحقا لهم‬‫هلكا و ُ‬ ‫ُبعدا لمدين‬ ‫‪95‬‬
‫هلكت من قبل‬ ‫َبعدت ثمود‬ ‫‪95‬‬
‫ُبرهان بّين على صدق رسالته‬ ‫سلطان ميبن‬ ‫ُ‬ ‫‪96‬‬
‫يتقّدمهم كما يتقّدم الوارد‬ ‫يقُدم قومه‬ ‫‪98‬‬
‫أدخلهم فيها بكفره و كفرهم‬ ‫فأوردهم الّنار‬ ‫‪98‬‬
‫المدخل المدخول فيه و هو الّنار‬ ‫الورد المورود‬ ‫‪98‬‬
‫العطاء الُمعطى لهم و هو الّلعنة‬ ‫الّرفد المرفود‬ ‫‪99‬‬
‫عافي الثر ‪ ،‬كالّزرع المحصود‬ ‫حصيد‬ ‫‪100‬‬
‫غير تخسير و إهلك‬ ‫غير تتبيب‬ ‫‪101‬‬
‫صدر‬ ‫إخراج شديد للّنفس من ال ّ‬ ‫زفير‬ ‫‪106‬‬
‫صدر‬ ‫رّد الّنفس إلى ال ّ‬ ‫شهيق‬ ‫‪106‬‬
‫غير مقطوع عنهم‬ ‫غير مجذوذ‬ ‫‪108‬‬
‫موقع في الّريبة و قلق الّنفس‬ ‫ُمريب‬ ‫‪110‬‬
‫ل ُتجاوزوا ما حّده ال لكم‬ ‫ل تطغوا‬ ‫‪112‬‬
‫ل قلوبكم بالمحّبة‬‫ل َتِم ْ‬ ‫ل تركنوا ‪. .‬‬ ‫‪113‬‬
‫ساعات منه قريبة من الّنهار‬ ‫ُزلفا من الليل‬ ‫‪114‬‬
‫عظة للمّتعظين‬ ‫ِ‬ ‫ذكرا للّذاكرين‬ ‫‪114‬‬
‫المم‬ ‫القرون‬ ‫‪116‬‬
‫أصحاب فضل و خير‬ ‫أولوا بقية‬ ‫‪116‬‬
‫سعة‬
‫ما أنعموا فيه من الخصب و ال ّ‬ ‫ما ُأترفوا فيه‬ ‫‪116‬‬
‫وجبت و ثبتت‬ ‫تّمت‬ ‫‪119‬‬
‫غاية تمّكنكم من أمركم‬ ‫مكانتكم‬ ‫‪121‬‬
‫)سورة يوسف – مّكّية )آياتها ‪(12) 111‬‬
‫التفسير‬ ‫الية الكلمة‬
‫ُنحّدثك أو نبّين لك يا محمد‬ ‫ص عليك‬
‫‪ 3‬نُق ّ‬
‫يصطفيك بأمور عظام‬ ‫يجتبيك‬ ‫‪6‬‬
‫تعبير الرؤيا و تفسيرها‬ ‫تأويل الحاديث‬ ‫‪6‬‬
‫جماعة ُكفاة للقيام بأمره دونها‬ ‫عصبة‬ ‫نحن ُ‬ ‫‪8‬‬
‫خطأ بّين في إيثارهما علينا‬ ‫ضلل ُمبين‬ ‫‪8‬‬
‫ألقوه في أرض بعيدة عن أبيه‬ ‫اطرحوه أرضا‬ ‫‪9‬‬
‫يخلص لكم حّبه و إقباله عليكم‬ ‫ل لكم وجه أبيكم‬ ‫يخ ُ‬ ‫‪9‬‬
‫ما غاب و أظلم من قعر البئر‬ ‫غيابة الج ّ‬
‫ب‬ ‫‪10‬‬
‫المسافرين‬ ‫سّيارة‬
‫ال ّ‬ ‫‪10‬‬
‫يّتسع في أكل ما لذ و طاب‬ ‫يرتع‬ ‫‪12‬‬
‫سهام‬‫ُيسابق و يرم بال ّ‬ ‫يلعب‬ ‫‪12‬‬
‫عزموا و صّمموا‬ ‫أجمعوا‬ ‫‪15‬‬
‫سهام‬‫ننتضل في الّرمي بال ّ‬ ‫نستبق‬ ‫‪17‬‬
‫زّينت و سّهلت‬ ‫سّولت‬ ‫‪18‬‬
‫ل شكوى فيه لغير ال تعالى‬ ‫فصبر جميل‬ ‫‪18‬‬
‫ُرفقة ُمسافرون من مدين لمصر‬ ‫سّيارة‬ ‫‪19‬‬
‫من يتقّدم الّرفقة ليستقي لهم‬ ‫واردهم‬ ‫‪19‬‬
‫ب ليملها ماًء‬ ‫فأرسلها في الج ّ‬ ‫فأدلى دلوه‬ ‫‪19‬‬
‫أخفاه الوارد و أصحابه عن بقّية الّرفقة ‪ ،‬أو أخفى أو إخوته أمره‬ ‫أسّروه‬ ‫‪19‬‬
‫متاعا للّتجارة‬ ‫بضاعة‬ ‫‪19‬‬
‫سّيارة‬
‫باعه إخوته ‪ .‬أو ال ّ‬ ‫شروه‬ ‫‪20‬‬
‫ناقص عن القيمة ُنقصانا ظاهرا‬ ‫بثمن بخس‬ ‫‪20‬‬
‫ل إقامته كريما مرضّيا‬ ‫اجعلي مح ّ‬ ‫أكرمي مثواه‬ ‫‪21‬‬
‫ل يقهره شيء ‪ ،‬و ل يدفعه عنه أحد‬ ‫غالب على أمره‬ ‫‪21‬‬
‫ُمنتهى شّدة جسمه و قّوته‬ ‫بلغ أشّده‬ ‫‪22‬‬
‫حنت لُمواقعته إياها‬ ‫تم ّ‬ ‫راودته‬ ‫‪23‬‬
‫أقِبل ‪ ،‬أسرع – إرادتي لك‬ ‫هيت لك‬ ‫‪23‬‬
‫أعوذ بال معاذا مما دعوتني إليه‬ ‫معاذ ال‬ ‫‪23‬‬
‫طباع البشرية مع العصمة‬ ‫هّم ال ّ‬ ‫هّم بها‬ ‫‪24‬‬
‫الُمختارين لطاعته أو لرسالته‬ ‫الُمخلصين‬ ‫‪24‬‬
‫تسابقا إليه يريد الخروج و هي تمنعه‬ ‫استبقا الباب‬ ‫‪25‬‬
‫قطعته و شّقته‬ ‫قّدت قميصه‬ ‫‪25‬‬
‫وجدا زوجها‬ ‫ألفيا سّيدها‬ ‫‪25‬‬
‫ي في المهد أنطقه ال ببراءته‬ ‫صب ّ‬ ‫شهد شاهد‬ ‫‪26‬‬
‫حُبه سويداء قلبها‬ ‫ق ُ‬‫شّ‬ ‫حـّبا‬
‫شغفها ُ‬ ‫‪30‬‬
‫ن ما يّتكئن عليه‬ ‫هّيأت له ّ‬ ‫أعتدت لهن ُمـتّـكأ‬ ‫‪31‬‬
‫دهشن برؤية جماله الرائع‬ ‫أكبرنه‬ ‫‪31‬‬
‫ن و دهشته ّ‬
‫ن‬ ‫سكاكين لفرط ذهوله ّ‬ ‫خدشنها بال ّ‬ ‫طعن أيديه ّ‬
‫ن‬ ‫قّ‬ ‫‪31‬‬
‫تنزيها ل عن العجز عن خلق مثله‬ ‫حاش ل‬ ‫‪31‬‬
‫فامتنع امتناعا شديدا و أبى‬ ‫فاستعصم‬ ‫‪32‬‬
‫ل إلى إجابته ّ‬
‫ن‬ ‫أِم ْ‬ ‫أصبوا إليه ّ‬
‫ن‬ ‫‪33‬‬
‫عنبا يؤول لخمر أسقيه الملك‬ ‫أعصر خمرا‬ ‫‪36‬‬
‫التأويل و الخبار بما يأتي‬ ‫ذ لكما‬ ‫‪37‬‬
‫الُمستقيم ‪ .‬أو الّثابت بالبراهين‬ ‫الّدين القّيم‬ ‫‪40‬‬
‫مهازيل جّدا‬ ‫عجاف‬ ‫ِ‬ ‫‪43‬‬
‫تعلمون تأويلها و تفسيرها‬ ‫تعبرون‬ ‫‪43‬‬
‫تخاليطها و أباطيلها‬ ‫أضغاث أحلم‬ ‫‪44‬‬
‫تذّكر بعد مّدة طويلة‬ ‫اّدكر بعد أّمة‬ ‫‪45‬‬
‫دائبين كعادتكم في الّزراعة‬ ‫دأبا‬ ‫‪47‬‬
‫تخبؤونه من البذر للّزراعة‬ ‫ُتحصنون‬ ‫‪48‬‬
‫ُيمطرون فتخصب أراضيهم‬ ‫ُيغاث الّناس‬ ‫‪49‬‬
‫ما شأنه أن ُيعصر كالّزيتون‬ ‫يعصرون‬ ‫‪49‬‬
‫ن؟‬ ‫ن ما شأنه ّ‬ ‫ما حاله ّ‬ ‫ما بال الّنسوة ؟‬ ‫‪50‬‬
‫ن؟‬‫ن و أمرك ّ‬ ‫ما شأنك ّ‬ ‫ن؟‬
‫ما خطبك ّ‬ ‫‪51‬‬
‫تنزيها ل و تعجيبا من عّفة يوسف‬ ‫حاش ل‬ ‫‪51‬‬
‫ظهر و انكشف بعد خفاء‬ ‫حصحص الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪51‬‬
‫ذو مكانة رفيعة و نفوذ أمر‬ ‫مكين‬ ‫‪54‬‬
‫يّتخذ منها نباءة و منزل‬ ‫يتبّوأ منها‬ ‫‪56‬‬
‫أعطاهم ما هم في حاجة إليه‬ ‫جهازهم‬ ‫جّهزهم ب َ‬ ‫‪59‬‬
‫طعام‬‫ثمن ما اشتروه من ال ّ‬ ‫بضاعتهم‬ ‫‪62‬‬
‫طعام و غيره‬ ‫أوعيتهم التي فيها ال ّ‬ ‫رحالهم‬ ‫‪62‬‬
‫طعامهم ‪ .‬أو رحالهم‬ ‫متاعهم‬ ‫‪65‬‬
‫ما نطلب من الحسان بعد ذلك؟‬ ‫ما نبغي ؟‬ ‫‪65‬‬
‫طعام من مصر‬ ‫نجلب لهم ال ّ‬ ‫نمير أهلنا‬ ‫‪65‬‬
‫عهدا ُمؤّكدا باليمين يوثق به‬ ‫موثقا‬ ‫‪66‬‬
‫ُتغلبوا ‪ .‬أو تهلكوا جميعا‬ ‫ُيحاط بكم‬ ‫‪66‬‬
‫ُمضطلع رقي ٌ‬
‫ب‬ ‫وكيل‬ ‫‪66‬‬
‫شقيق بنيامين‬ ‫ضّم إليه أخاه ال ّ‬ ‫آوى إليه أخاه‬ ‫‪69‬‬
‫فل تحزن‬ ‫فل تبتئس‬ ‫‪69‬‬
‫شرب اتخذ للكيل‬ ‫إناًء من ذهب لل ّ‬ ‫سقاية‬‫ال ّ‬ ‫‪70‬‬
‫نادى ُمناٍد و أعلم ُمعلم‬ ‫أّذن مؤذن‬ ‫‪70‬‬
‫القافلة فيها الحمال‬ ‫العير‬ ‫‪70‬‬
‫سقاية‬
‫صاعه "مكياله" ‪ ،‬و هو ال ّ‬ ‫صواع الملك‬ ‫‪72‬‬
‫كفيل أؤّديه إليه‬ ‫زعيم‬ ‫‪72‬‬
‫دّبرنا لتحصيل غرضه‬ ‫كدنا ليوسف‬ ‫‪76‬‬
‫حكمه‬ ‫شريعة ملك مصر أو ُ‬ ‫دين الملك‬ ‫‪76‬‬
‫نعوذ بال معاذا و نعتصم به‬ ‫معاذ ال‬ ‫‪79‬‬
‫يئسوا من إجابة يوسف لهم‬ ‫استيأسوا منه‬ ‫‪80‬‬
‫انفردوا متناجين ُمتشاورين‬ ‫خلصوا نجّيا‬ ‫‪80‬‬
‫صرتم ‪ ،‬و )ما ‪ :‬زائدة‬ ‫)ق ّ‬ ‫ما فّرطتم‬ ‫‪80‬‬
‫القافلة‬ ‫العير‬ ‫‪82‬‬
‫زّينت و سّهلت‬ ‫سّولت‬ ‫‪83‬‬
‫شديد‬‫حزني ال ّ‬ ‫يا ُ‬ ‫يا أسفى‬ ‫‪84‬‬
‫ضتا‬
‫أصابتهما غشاوة فابي ّ‬ ‫ضت عيناه‬ ‫ابي ّ‬ ‫‪84‬‬
‫ممتلئ من الغيظ أو الحزن يكتمه و ل ُيبديه‬ ‫كظيم‬ ‫‪84‬‬
‫ل تفتأ و ل تزال‬ ‫تفتأ‬ ‫‪85‬‬
‫تصير مريضا ُمشفيا على الهلك‬ ‫تكون حرضا‬ ‫‪85‬‬
‫أشّد غّمي و هّمي‬ ‫بثي‬ ‫‪86‬‬
‫تعّرفوا من خبر يوسف‬ ‫سسوا من يوسف‬ ‫فتح ّ‬ ‫‪87‬‬
‫رحمته و فرجه و تنفيسه‬ ‫روح ال‬ ‫‪87‬‬
‫الهزال من شّدة الجوع‬ ‫ضّر‬‫ال ّ‬ ‫‪88‬‬
‫بأثمان رديئة كاسدة‬ ‫ببضاعة مزجاة‬ ‫‪88‬‬
‫ضلك علينا‬‫اختارك و ف ّ‬ ‫آثرك ال علينا‬ ‫‪91‬‬
‫ل تأنيب و ل لوم عليك‬ ‫ل تثريب عليكم‬ ‫‪92‬‬
‫يصر بصيرا من شّدة السرور‬ ‫يأتي بصيرا‬ ‫‪93‬‬
‫فارقت القافلة عريش مصر‬ ‫فصلت العير‬ ‫‪94‬‬
‫تسّفهوني أو ُتكذبوني‬ ‫تفّندون‬ ‫‪94‬‬
‫صواب‬‫ذهابك عن ال ّ‬ ‫ضللك‬ ‫‪95‬‬
‫ضّمهما إليه و اعتنقهما‬ ‫آوى إليه أبويه‬ ‫‪99‬‬
‫و كان ذلك جائزا في شريعتهم‬ ‫جدا‬‫سّ‬‫ُ‬ ‫‪100‬‬
‫البادية‬ ‫البدو‬ ‫‪100‬‬
‫أفسد و حّرش و أغرى‬ ‫شيطان‬ ‫نزغ ال ّ‬ ‫‪100‬‬
‫‪ . .‬يا ُمبدع و ُمخترع‬ ‫‪. .‬فاطر‬ ‫‪101‬‬
‫عزموا على الكيد ليوسف‬ ‫أجمعوا أمرهم‬ ‫‪102‬‬
‫كم من آية – كثير من اليات‬ ‫كأّين من آية‬ ‫‪105‬‬
‫عقوبة تغشاهم و ُتجّللهم‬ ‫غاشية‬ ‫‪107‬‬
‫فجأة‬ ‫بغتة‬ ‫‪107‬‬
‫يئسوا من الّنصر لتطاول الّزمن‬ ‫استيأس الّرسل‬ ‫‪110‬‬
‫توّهم الّرسل أو حّدثتهم أنفسهم‬ ‫ظّنوا‬ ‫‪110‬‬
‫كذبهم رجاؤهم الّنصر في الّدنيا‬ ‫قد ُكذبوا‬ ‫‪110‬‬
‫عذابنا‬ ‫سنا‬
‫بأ ُ‬ ‫‪110‬‬
‫عظة و تذكرة‬ ‫عبرة‬ ‫‪111‬‬
‫ُيختلق‬ ‫ُيفترى‬ ‫‪111‬‬
‫)سورة الّرعد – مكية )آياتها ‪(13) 43‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫بغير دعائم و أساطين ُتقيُمها‬ ‫بغير عمٍد‬ ‫‪2‬‬
‫استواًء يليق به سبحانه‬ ‫استوى على العرش‬ ‫‪2‬‬
‫يصّرف العوالم كلها بقدرته و حكمته‬ ‫يدّبر المر‬ ‫‪2‬‬
‫بسطها في رأي العين‬ ‫مّد الرض‬ ‫‪3‬‬
‫جبال ثوابتا كي ل تميد‬ ‫رواسي‬ ‫‪3‬‬
‫نوعين و ضربين‬ ‫زوجين‬ ‫‪3‬‬
‫ُيلبس الّنهار ظلمة الّليل أو العكس‬ ‫يغشي الليل النهار‬ ‫‪3‬‬
‫بقاع مختلفة الطباع و الصفات‬ ‫طع‬‫ِق َ‬ ‫‪4‬‬
‫نخلت يجمعها أصل واحد‬ ‫نخيل صنوان‬ ‫‪4‬‬
‫كا ُيؤكل ‪ ،‬و هو الثمر و الحب‬ ‫لُكل‬
‫اُ‬ ‫‪4‬‬
‫الطواق من الحديد‬ ‫الغلل‬ ‫‪5‬‬
‫العقوبات الفاضحات لمثالهم‬ ‫الَمُثلت‬ ‫‪6‬‬
‫ستر و إمهال‬ ‫مغفرة للناس‬ ‫‪6‬‬
‫ما تنقصه ‪ .‬أو ُتسقطه‬ ‫ما تغيض الرحام‬ ‫‪8‬‬
‫بقْدٍر و حّد ل يتعداه‬ ‫بمقدار‬ ‫‪8‬‬
‫ل شيء دونه‬ ‫العظيم الذي ك ّ‬ ‫الكبير‬ ‫‪9‬‬
‫ل شيء بقدرته‬ ‫المستعلي على ك ّ‬ ‫المتعا ِ‬
‫ل‬ ‫‪9‬‬
‫ب في سْرِبه و طريقِه ظاهًرا‬ ‫ذاه ٌ‬ ‫سار ٌ‬
‫ب‬ ‫‪10‬‬
‫حفظه‬ ‫ملئكة تعتقب في ِ‬ ‫له معّقبات‬ ‫‪11‬‬
‫بأمره تعالى بحفظه‬ ‫من أمر ال‬ ‫‪11‬‬
‫من ناصر أو وال يلي أمورهم‬ ‫من وال‬ ‫‪11‬‬
‫الموقرة بالماء المثقلة به‬ ‫سحاب الّثقال‬ ‫ال ّ‬ ‫‪12‬‬
‫المكايدة أو القّوة أو العقوبة‬ ‫شديد الِمحال‬ ‫‪13‬‬
‫"ل الّدعوة الحق "كلمة التوحيد‬ ‫له دعوة الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪14‬‬
‫لمره تعالى ينقاد و يخضع‬ ‫ل يسجد‬ ‫‪15‬‬
‫تنقاد لمره تعالى و تخضع‬ ‫ظللهم‬ ‫‪15‬‬
‫جمع غداة – أّول الّنهار‬ ‫بالغدّو‬ ‫‪15‬‬
‫جمع أصيل – آخر الّنهار‬ ‫الصال‬ ‫‪15‬‬
‫بمقدارها الذي اقتضته الحكمة‬ ‫بقَدرها‬ ‫‪17‬‬
‫طافي فوق الماء‬ ‫هو الُغثاء )الّرغوة( ال ّ‬ ‫زبًدا‬ ‫‪17‬‬
‫مرتفعا منتفخا‬ ‫رابًيا‬ ‫‪17‬‬
‫هو الخبث الطافي عند إذابة المعادن‬ ‫زَبٌد‬ ‫‪17‬‬
‫مرمّيا به مطروحا أو متفّرقا‬ ‫جفاء‬ ‫ُ‬ ‫‪17‬‬
‫بئس الفراش و المستقر جهّنم‬ ‫بئس المهاد‬ ‫‪18‬‬
‫يدفعون و ُيجازون‬ ‫يدرءون‬ ‫‪22‬‬
‫عاقبتها المحمودة ‪ ،‬و هي الجّنات‬ ‫عقبى الدار‬ ‫‪22‬‬
‫عاقبتها سّيئة و هي الّنار‬ ‫سوء الدار‬ ‫‪25‬‬
‫ُيضّيقه على من يشاء لحكمة‬ ‫يقِدر‬ ‫‪26‬‬
‫شيء قليل ذاهب زائل‬ ‫متاع‬ ‫‪26‬‬
‫رجع بقلبه إلى ال‬ ‫أناب‬ ‫‪27‬‬
‫عيش طّيب لهم في الخرة‬ ‫طوبى لهم‬ ‫‪29‬‬
‫حسن مرجع و منقلب‬ ‫حسن مآب‬ ‫ُ‬ ‫‪29‬‬
‫إلى ال وحدهمرجعي و توبتي‬ ‫إليه متاب‬ ‫‪30‬‬
‫‪ ..‬أفلم يعلم و يتبّين‬ ‫‪ . .‬أفلم ييأس‬ ‫‪31‬‬
‫داهية تقرعهم بصنوف البليا‬ ‫قارعة‬ ‫‪31‬‬
‫أمهلت و أطلت في أمن و الّدعة‬ ‫‪...‬فأملي ُ‬
‫ت‬ ‫‪32‬‬
‫حافظ و عاصم‬ ‫واق‬ ‫‪34‬‬
‫ثمرها اّلذي يؤكل ل ينقطع‬ ‫أُكُلها دائم‬ ‫‪35‬‬
‫إلى ال وحده مرجعي للجزاء‬ ‫إليه مآب‬ ‫‪36‬‬
‫ل وقت حكم معّين بالحكمة‬ ‫لك ّ‬ ‫ل أجل كتاب‬ ‫لك ّ‬ ‫‪37‬‬
‫الّلوح المحفوظ أو العلم اللهي‬ ‫أّم الكتاب‬ ‫‪39‬‬
‫ل راّد و ل ُمبطل له‬ ‫ل ُمعّقب لحكمه‬ ‫‪41‬‬
‫)سورة إبراهيم – مكّية )آياتها ‪(14) 52‬‬
‫التفسير‬ ‫الية الكلمة‬
‫بتيسيره و توفيقه لهم أو بأمره‬ ‫بإذن رّبهم‬ ‫‪1‬‬
‫الغالب أو الذي ل مثل له‬ ‫العزيز‬ ‫‪1‬‬
‫المحمود اُلثنى عليه‬ ‫الحميد‬ ‫‪1‬‬
‫هلك أو حسرة أو واٍد في جهّنم‬ ‫وي ٌ‬
‫ل‬ ‫‪2‬‬
‫يختارون و يؤثرون‬ ‫يستحّبون‬ ‫‪3‬‬
‫جة أو ذات اعوجاج‬ ‫يطلبونها ُمعو ّ‬ ‫يبغونها عوجا‬ ‫‪3‬‬
‫بنعمائه أو وقائعه في المم الخالية‬ ‫بأّيام ال‬ ‫‪5‬‬
‫يذيقونكم و يكّلفونكم‬ ‫يسومونكم‬ ‫‪6‬‬
‫يستبقون بناتكم للخدمة‬ ‫يستحيون نساءكم‬ ‫‪6‬‬
‫ابتلء بالّنعم و الّنقم‬ ‫بلء‬ ‫‪6‬‬
‫شبهة معه‬ ‫أعلم اعلما ل ُ‬ ‫تأّذن رّبكم‬ ‫‪7‬‬
‫ظوا على أناملهم تغّيظا من الّرسل و كلمهم‬ ‫عّ‬ ‫فرّدوا أيديهم في أفواههم‬ ‫‪9‬‬
‫موقٍع في الّريبة و القلق‬ ‫مريبٍ‬ ‫‪9‬‬
‫‪ُ . .‬مبدع و ُمخترع‬ ‫‪. .‬فاطر‬ ‫‪10‬‬
‫جة و برهان على صدقكم‬ ‫حّ‬ ‫بسلطان‬ ‫‪10‬‬
‫ي للحساب‬ ‫موقفه بين يد ّ‬ ‫خاف مقامي‬ ‫‪14‬‬
‫استنصر الّرسل بال على الظالمين‬ ‫استفتحوا‬ ‫‪15‬‬
‫ل ُمتعاظم متكّبر‬ ‫خسر و هلك ك ّ‬ ‫ل جّبار‬ ‫خاب ك ّ‬ ‫‪15‬‬
‫ق ‪ُ ،‬مجانب له‬ ‫معاند للح ّ‬ ‫عنيٍد‬ ‫‪15‬‬
‫ما يسيل من أجساد أهل الّنار‬ ‫صديٍد‬ ‫‪16‬‬
‫يتكّلف بلعه لحرارته و مرارته‬ ‫يتجّرعه‬ ‫‪17‬‬
‫يبتلعه لشّدة كراهته و نتنه‬ ‫ل يكاد بسيغه‬ ‫‪17‬‬
‫شديد هبوب الّريح‬ ‫يوم عاصف‬ ‫‪18‬‬
‫خرجوا من القبور للحساب‬ ‫برزوا‬ ‫‪21‬‬
‫داِفعون عّنا‬ ‫ُمغنون عّنا‬ ‫‪21‬‬
‫منجى و مهرب و مزاغ‬ ‫محيصٍ‬ ‫‪21‬‬
‫جة‬
‫تسّلط أو ح ّ‬ ‫سلطان‬ ‫‪22‬‬
‫بُمغيثكم من العذاب‬ ‫بمصرخكم‬ ‫‪22‬‬
‫ي من العذاب‬ ‫بمغيث ّ‬ ‫بمصرخ ّ‬
‫ي‬ ‫‪22‬‬
‫كلمة التوحيد و السلم‬ ‫كلمًة طّيبة‬ ‫‪25‬‬
‫تعطي ثمرها الذي ُيؤكل‬ ‫ُتؤتي ُأكلها‬ ‫‪25‬‬
‫ضلل‬ ‫كلمة الكفر و ال ّ‬ ‫كلمة خبيثة‬ ‫‪26‬‬
‫اقُتِلعت جّثتها من أصلها‬ ‫اجُتّثت‬ ‫‪26‬‬
‫سؤال‬ ‫في القبر عند ال ّ‬ ‫في الحياة الّدنيا‬ ‫‪27‬‬
‫)دار الهلك ) جهّنم‬ ‫دار البوار‬ ‫‪28‬‬
‫يدخلونها أو ُيقاسون حّرها‬ ‫يصلونها‬ ‫‪29‬‬
‫أمثال من الوثان يعبدونها‬ ‫أندادا‬ ‫‪30‬‬
‫ل ُمخاّلة و ل ُمواّدة‬ ‫خل ٌ‬
‫ل‬ ‫ل ِ‬ ‫‪31‬‬
‫دائمين في منافعهما لكم‬ ‫دائبين‬ ‫‪33‬‬
‫ل تطيقوا عّدها لعدم تناهيها‬ ‫ل ُتحصوها‬ ‫‪34‬‬
‫حني‬‫أبِعدني و ن ّ‬ ‫اجنبني‬ ‫‪35‬‬
‫تسرع إليه شوقا و ٍودادا‬ ‫تهوي إليهم‬ ‫‪37‬‬
‫ترتفع دون أن تطرف من الهول‬ ‫تشخص فيه البصار‬ ‫‪42‬‬
‫مسرعين إلى الّداعي بذّلة‬ ‫مهطعين‬ ‫‪43‬‬
‫رافعيها مديمي الّنظر للمام‬ ‫مقنعي رءوسهم‬ ‫‪43‬‬
‫قلوبهم خالية ل تعي لفرط الحيرة‬ ‫أفئدتهم هواء‬ ‫‪43‬‬
‫خرجوا من القبور للحساب‬ ‫برزوا ل‬ ‫‪48‬‬
‫مقرونا بعضهم مع بعض‬ ‫مقّرنين‬ ‫‪49‬‬
‫القيود أو الغلل‬ ‫الصفاد‬ ‫‪49‬‬
‫قمصانهم أو ثيابهم‬ ‫سرابيلهم‬ ‫‪50‬‬
‫طيها و تجّللها‬ ‫تغ ّ‬ ‫تغشى وجوههم‬ ‫‪50‬‬
‫كفاية في الغظة و التذكير‬ ‫بلغ للّناس‬ ‫‪52‬‬
‫)سورة الحجر – مّكّية )آياتها ‪(15) 99‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ب" للتقليل و "ما " زائدة"‬ ‫ُر ّ‬ ‫ُرَبَما‬ ‫‪2‬‬
‫دعهم و اتركهم‬ ‫ذرهم‬ ‫‪3‬‬
‫أجل مقّدر مكتوب في الّلوح‬ ‫لها كتاب‬ ‫‪4‬‬
‫ل تأتينا‬‫هّ‬ ‫لو ما تأتينا‬ ‫‪7‬‬
‫إل بالوجه الذي تقتضيه الحكمة‬ ‫إل بالحق‬ ‫‪8‬‬
‫خرين في العذاب‬ ‫مؤ ّ‬ ‫ُمنظرين‬ ‫‪8‬‬
‫القرآن‬ ‫الّذكر‬ ‫‪9‬‬
‫سابقين‬ ‫فرق المم ال ّ‬ ‫شيع الّولين‬ ‫‪10‬‬
‫ندخل الّذكر مستهزأ به‬ ‫نسلكه‬ ‫‪12‬‬
‫مضت عادة ال بإهلك المكّذبين‬ ‫خلت سّنة الّولين‬ ‫‪13‬‬
‫يصعدون فيرون الملئكة و العجائب‬ ‫يعرجون‬ ‫‪14‬‬
‫سّدت و ُمنعت من البصار‬ ‫ُ‬ ‫سّكرت أبصارهم‬ ‫‪15‬‬
‫أصابنا محّمد بسحره‬ ‫قوم مسحورون‬ ‫‪15‬‬
‫منازل للكواكب السّيارة‬ ‫بروج‬ ‫‪16‬‬
‫مطرود أو مرجوم بالّنجوم‬ ‫رجيم‬ ‫‪17‬‬
‫طف المسموع من المل العلى‬ ‫خِ‬ ‫سمع‬
‫استرق ال ّ‬ ‫‪18‬‬
‫أدركه و لحقه‬ ‫فأتبعه‬ ‫‪18‬‬
‫سماء‬ ‫ضة من ال ّ‬ ‫شعلة نار منق ّ‬ ‫ُ‬ ‫شهاب‬ ‫‪18‬‬
‫ظاهر للمبصرين‬ ‫مبين‬ ‫‪18‬‬
‫بسطناها للنتفاع بها‬ ‫الرض مددناها‬ ‫‪19‬‬
‫ل ثوابت كيل تميد‬ ‫جبا ً‬ ‫رواسي‬ ‫‪19‬‬
‫مقّدر بميزان الحكمة‬ ‫موزون‬ ‫‪19‬‬
‫أرزاقا ُيعاش بها‬ ‫معايش‬ ‫‪20‬‬
‫نحن قادرون على إيجاده و تدبيره‬ ‫عندنا خزانه‬ ‫‪21‬‬
‫نوجده أو نعطيه‬ ‫ننّزله‬ ‫‪21‬‬
‫بمقدار معّين‬ ‫بقدر معلوم‬ ‫‪21‬‬
‫سحاب أو للشجار‬
‫جه فيه أو ملقحات لل ّ‬‫سحاب أو للماء تُم ّ‬ ‫حوامل لل ّ‬ ‫الّرياح لواقح‬ ‫‪22‬‬
‫الباقون بعد فناء الخلق‬ ‫لنحن الوارثون‬ ‫‪23‬‬
‫خار‬
‫طين يابس كالف ّ‬ ‫صلصال‬ ‫‪26‬‬
‫طين أسود متغّير‬ ‫حمإ‬ ‫‪26‬‬
‫مصّور صورة إنسان أجوف‬ ‫مسنون‬ ‫‪26‬‬
‫الّريح الحاّرة القاتلة‬ ‫سموم‬ ‫نار ال ّ‬ ‫‪27‬‬
‫أتممت خلقه و هيأته لنفخ الروح‬ ‫سّويته‬ ‫‪29‬‬
‫سجود تحية ل سجود عبادة‬ ‫ساجدين‬ ‫‪29‬‬
‫امتنع تكّبرا‬ ‫أبى‬ ‫‪31‬‬
‫ي غرض لك أو ما عذرك‬ ‫أ ّ‬ ‫‪ . .‬مالك‬ ‫‪32‬‬
‫شهب‬‫مطرود من الّرحمة أو مرجوم بال ّ‬ ‫رجيم‬ ‫‪34‬‬
‫سخط‬ ‫البعاد على سبيل ال ّ‬ ‫الّلعنة‬ ‫‪35‬‬
‫أمهلني و ل ُتمتني‬ ‫فأنظرني‬ ‫‪36‬‬
‫وقت الّنفخة الولى‬ ‫الوقت المعلوم‬ ‫‪38‬‬
‫ضلل‬ ‫لحملّنهم على الغواية و ال ّ‬ ‫لغويّنهم‬ ‫‪39‬‬
‫الذين أخلصتهم لطاعتك‬ ‫المخلصين‬ ‫‪40‬‬
‫ي ُمراعاته‬ ‫ق عل ّ‬‫حّ‬ ‫صراط عل ّ‬
‫ي‬ ‫‪41‬‬
‫تسّلط و قدرة على الغواء‬ ‫سلطان‬ ‫‪42‬‬
‫فريق معّين متمّيز عن غيره‬ ‫جزء مقسوم‬ ‫‪44‬‬
‫حقد و ضغينة و عداوة‬ ‫غّ‬
‫ل‬ ‫‪47‬‬
‫تعب و إعياء‬ ‫نصب‬ ‫‪48‬‬
‫أضيافه و كانوا من الملئكة‬ ‫ضيف ابراهيم‬ ‫‪51‬‬
‫خائفون فزعون‬ ‫وجلون‬ ‫‪52‬‬
‫اليسين من الخير أو الولد‬ ‫القانطين‬ ‫‪55‬‬
‫فما شأنكم الخطير ؟‬ ‫فما خطبكم ؟‬ ‫‪57‬‬
‫عِلمنا أو قضينا و حكمنا‬ ‫قّدرنا‬ ‫‪60‬‬
‫الباقين في العذاب مع أمثالها‬ ‫غابرين‬ ‫‪60‬‬
‫ُأنكُركم و ل أعرفكم‬ ‫قوم منكرون‬ ‫‪62‬‬
‫يشّكون و يكّذبونك فيه‬ ‫فيه يمترون‬ ‫‪63‬‬
‫بطائفة منه أو من آخره‬ ‫بقطع من الّليل‬ ‫‪65‬‬
‫طلع عليهم‬ ‫سْر خلفهم لت ّ‬ ‫ِ‬ ‫اتبع أدبارهم‬ ‫‪65‬‬
‫أوحينا إليه‬ ‫قضينا إليه‬ ‫‪66‬‬
‫آخرهم و الُمراد جميعهم‬ ‫دابرهؤلء‬ ‫‪66‬‬
‫صباح‬ ‫داخلين في وقت ال ّ‬ ‫مصبحين‬ ‫‪66‬‬
‫عن إجارة أو ضيافة أحد منهم‬ ‫عن العالمين‬ ‫‪70‬‬
‫قسم من ال بحياة نبّينا صلى ال عليه و سلم‬ ‫لعمُرك‬ ‫‪72‬‬
‫غوايتهم و ضللتهم‬ ‫سكرتهم‬ ‫‪72‬‬
‫يعمون عن الّرشد أو يتحّيرون‬ ‫يعمهون‬ ‫‪72‬‬
‫سماء‬ ‫صوت ُمهلك من ال ّ‬ ‫صيحة‬ ‫ال ّ‬ ‫‪73‬‬
‫شروق‬ ‫داخلين في وقت ال ّ‬ ‫ُمشرقين‬ ‫‪73‬‬
‫طِبخ بالّنار‬ ‫جر ُ‬ ‫طين ُمتح ّ‬ ‫جيل‬‫سّ‬ ‫‪74‬‬
‫للمتفّرسين الُمتأّملين‬ ‫سمين‬ ‫للمتو ّ‬ ‫‪75‬‬
‫طريق ثابت ُمعلم مسلوك‬ ‫لبسبيل مقيم‬ ‫‪76‬‬
‫شعيب‬‫)سّكان ُبقعة كثيفة الشجار ملتّفتها )قوم ُ‬ ‫أصحاب اليكة‬ ‫‪78‬‬
‫ُقرى قوم لوط و اليكة‬ ‫و إنهما‬ ‫‪79‬‬
‫لبطريق واضح يأتّمون به في أسفارهم‬ ‫لبإمام مبين‬ ‫‪79‬‬
‫ديار ثمود بين المدينة و الشام‬ ‫حجر‬ ‫ال ِ‬ ‫‪80‬‬
‫صباح‬ ‫داخلين في وقت ال ّ‬ ‫مصبحين‬ ‫‪83‬‬
‫سبع آيات و هي الفاتحة‬ ‫سبعا‬ ‫‪87‬‬
‫صلة – و من للبيان‬
‫التي تثّنى و تكرّر قراءتها في ال ّ‬ ‫من المثاني‬ ‫‪87‬‬
‫أصناف من الكّفار‬ ‫أزواجا منهم‬ ‫‪88‬‬
‫تواضع و ألن جانبك‬ ‫اخفض جناحك‬ ‫‪88‬‬
‫أهل الكتاب‬ ‫المقتسمين‬ ‫‪90‬‬
‫أعضاًء و أجزاًء ‪ ،‬فآمنوا ببعض و كفروا ببعض‬ ‫عظين‬ ‫‪91‬‬
‫فاجهر به أو فامضه و نّفذه‬ ‫فاصدع بما تؤمر‬ ‫‪94‬‬
‫الموت الُمتيّقن وقوعه‬ ‫اليقين‬ ‫‪99‬‬
‫)سورة الّنحل – مّكّية )آياتها ‪(16) 128‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫تعاظم بذاته و صفاته الجليلة‬ ‫تعالى‬ ‫‪1‬‬
‫بالوحي و منه القرآن العظيم‬ ‫بالّروح‬ ‫‪2‬‬
‫ماء مهين‬ ‫نطفة‬ ‫‪4‬‬
‫شديد الخصومة بالباطل‬ ‫هو خصيٌم‬ ‫‪4‬‬
‫ضأن و المعز‬ ‫البل و البقر و ال ّ‬ ‫النعام‬ ‫‪5‬‬
‫ما تتدّفئون به من البرد‬ ‫فيها دفٌء‬ ‫‪5‬‬
‫تجّمل و تزّين و وجاهة‬ ‫فيها جمال‬ ‫‪6‬‬
‫ي إلى الُمراح‬ ‫ترّدونها بالعش ّ‬ ‫حين تريحون‬ ‫‪6‬‬
‫تخرجونها بالغداة إلى المسرح‬ ‫حين تسرحون‬ ‫‪6‬‬
‫أمتعتكم الثقيلة الحمل‬ ‫تحمل أثقالكم‬ ‫‪7‬‬
‫بمشّقتها و تعبها‬ ‫بشقّ النفس‬ ‫‪7‬‬
‫بيان الطريق القاصد المستقيم‬ ‫سبيل‬ ‫قصد ال ّ‬ ‫‪9‬‬
‫سبيل مائل عن الح ّ‬
‫ق‬ ‫من ال ّ‬ ‫منها جائر‬ ‫‪9‬‬
‫فيه ترعون دواّبكم‬ ‫فيع ُتسيمون‬ ‫‪10‬‬
‫خلق و أبدع لمنافعكم‬ ‫درأ لكم‬ ‫‪13‬‬
‫صة‬
‫من البحر الملح خا ّ‬ ‫تستخرجوا منه‬ ‫‪14‬‬
‫ق الماء شّقا‬‫جواري فيه تش ّ‬ ‫مواخر فيه‬ ‫‪14‬‬
‫جبال ثوابت‬ ‫رواسي‬ ‫‪15‬‬
‫لئل تتحّرك و تضطرب بكم‬ ‫أن تميد بكم‬ ‫‪15‬‬
‫معالم للطرق تهتدون بها‬ ‫علمات‬ ‫‪16‬‬
‫ل تطيقوا حصرها لعدم تناهيها‬ ‫ل ُتحصوها‬ ‫‪18‬‬
‫ق و ثبت ‪ ،‬أو ل محالة أو حّقا‬ ‫حّ‬ ‫جَرم‬
‫ل َ‬ ‫‪23‬‬
‫طرة في كتبهم‬ ‫أباطيلهم المس ّ‬ ‫أساطير الّولين‬ ‫‪24‬‬
‫آثامهم و ذنوبهم‬ ‫أوزارهم‬ ‫‪25‬‬
‫الدعائم و العمد ‪ .‬أو الساس‬ ‫القواعد‬ ‫‪26‬‬
‫ُيذّلهم و يهينهم بالعذاب‬ ‫ُيخزيهم‬ ‫‪27‬‬
‫ُتخاصمون و تعادون النيباء فيهم‬ ‫ُتشاّقون فيه‬ ‫‪27‬‬
‫ل و الهوان‬‫الذ ّ‬ ‫الخزي‬ ‫‪27‬‬
‫العذاب‬ ‫سوء‬‫ال ّ‬ ‫‪27‬‬
‫أظهروا الستسلم و الخضوع‬ ‫سلم‬‫فألقوا ال ّ‬ ‫‪28‬‬
‫مأواهم و مقاُمهم‬ ‫مثوى الُمتكّبرين‬ ‫‪29‬‬
‫شرك و المعاصي‬ ‫طاهرين من دنسال ّ‬ ‫طّيبين‬ ‫‪32‬‬
‫أحاط ‪ .‬أو نزل بهم‬ ‫حاق بهم‬ ‫‪34‬‬
‫ل داع إلى ضللة‬ ‫ل معبود باطل و ك ّ‬ ‫كّ‬ ‫طاغوت‬‫اجتنبوا ال ّ‬ ‫‪36‬‬
‫ثبتت و وجبت‬ ‫حّقت‬ ‫‪36‬‬
‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫‪38‬‬
‫لننزلّنهم‬ ‫لُنبّوئّنهم‬ ‫‪41‬‬
‫مباءة أو دارًا أو عطّية حسنة‬ ‫حسنًة‬ ‫‪41‬‬
‫أرسلناهم بالمعجزات‬ ‫بالبّينات‬ ‫‪44‬‬
‫شرائع و التكاليف‬ ‫كتب ال ّ‬ ‫الّزبر‬ ‫‪44‬‬
‫‪ُ . .‬يغّيب‬ ‫‪. .‬يخسف‬ ‫‪45‬‬
‫أسفارهم و متاجرهم‬ ‫تقّلبهم‬ ‫‪46‬‬
‫فائتين من عذاب ال بالهرب‬ ‫بُمعجزين‬ ‫‪46‬‬
‫مخافة من العذاب ‪ .‬أو َتَنّقص‬ ‫تخّوف‬ ‫‪47‬‬
‫من جسم قائم له ظ ّ‬
‫ل‬ ‫من شيء‬ ‫‪48‬‬
‫تميل و تنتقل من جانب إلى آخر‬ ‫يتفّيأ ضلله‬ ‫‪48‬‬
‫حكمه و تسخيره تعالى‬ ‫منقادة ِل ُ‬ ‫جدا ل‬ ‫سّ‬‫ُ‬ ‫‪48‬‬
‫ظلل صاغرون منقادون كأصحابها‬ ‫و ال ِ‬ ‫و هم داخرون‬ ‫‪48‬‬
‫طاعة و النقياد ل تعالى وحده‬ ‫ال ّ‬ ‫له الّدين‬ ‫‪52‬‬
‫دائما واجبا لزما أو خالصا‬ ‫واصبا‬ ‫‪52‬‬
‫جون بالستغاثة و الّتضّرع‬ ‫ضّ‬‫ت ِ‬ ‫تجأرون‬ ‫‪53‬‬
‫تكذبونه على ال‬ ‫تفترون‬ ‫‪56‬‬
‫ممتلئ غّما و غيظا في قرارة نفسه‬ ‫هو كظيم‬ ‫‪58‬‬
‫يستخفي و يتغّيب‬ ‫يتوارى‬ ‫‪59‬‬
‫هوان و ذ ّ‬
‫ل‬ ‫هون‬ ‫‪59‬‬
‫ُيخفيه بالوأد فيدفنه حّيا‬ ‫سه‬ ‫يد ّ‬ ‫‪59‬‬
‫صفته القبيحة من الجهل و الكفر‬ ‫سوء‬‫مثل ال ّ‬ ‫‪60‬‬
‫ق و ثبت ‪ .‬أو ل محالة أو حّقا‬ ‫حّ‬ ‫ل جَرَم‬ ‫‪62‬‬
‫جل بهم إلى النار‬ ‫ُمقّدمون مع ّ‬ ‫ُمفرطون‬ ‫‪62‬‬
‫لعظة عظيمة و دللة على قدرتنا‬ ‫لعبرًة‬ ‫‪66‬‬
‫ما في الَكرش من الّثــْفـ ِ‬
‫ل‬ ‫فرث‬ ‫‪66‬‬
‫حّرمت بالمدينة‬ ‫)خمرا )ثّم ُ‬ ‫سكًرا‬ ‫‪67‬‬
‫اليحاء هنا اللهام و الرشاد أو التسخير‬ ‫أوحى رّبك‬ ‫‪68‬‬
‫سل فيها‬ ‫أوكارا تبنيها ِلتع ِ‬ ‫بيوًتا‬ ‫‪68‬‬
‫َيبني الناس من الخليا للّنحل‬ ‫يعرشون‬ ‫‪68‬‬
‫مذّللة ُمسّهلة لك‬ ‫ذلل‬ ‫‪69‬‬
‫خَرف و الهَرم‬ ‫سه )ال َ‬‫)أردئه و أخ ّ‬ ‫أرذل العمر‬ ‫‪70‬‬
‫أفهم في الّرزق ُمستوون ؟ ؟ لَ‬ ‫فهم فيه سواء ؟‬ ‫‪71‬‬
‫خدًما و أعواًنا ‪ ،‬أو أولد أولد‬ ‫حفدة‬ ‫‪72‬‬
‫خلقة‬
‫أخرس ِ‬ ‫أحدهما أبكم‬ ‫‪76‬‬
‫عيال‬‫عبٌء و ِ‬ ‫هو ك ّ‬
‫ل‬ ‫‪76‬‬
‫كخطفة بالبصر و اختلس بالّنظر‬ ‫كلمح البصر‬ ‫‪77‬‬
‫تجدونها خفيفة الحمل‬ ‫تستخفونها‬ ‫‪80‬‬
‫وقت ترحالكم‬ ‫يوم ظعنكم‬ ‫‪80‬‬
‫متاعا لُبيوتكم كالفرش‬ ‫أثاثا‬ ‫‪80‬‬
‫تنتفعون به في معايشكم و متاجركم‬ ‫متاعا‬ ‫‪80‬‬
‫أشياء تستظلون بها كالشجار‬ ‫ظلل‬ ‫‪81‬‬
‫)مواضع تستِكّنون فيها )الغيران‬ ‫أكنانا‬ ‫‪81‬‬
‫ما ُيلبس من ثياب أو دروع‬ ‫سرابيل‬ ‫‪81‬‬
‫طعن في حروبكم‬ ‫ضرب و ال ّ‬ ‫ال ّ‬ ‫تقيكم بأسكم‬ ‫‪81‬‬
‫ل ُيطلب منهم إرضاُء رّبهم‬ ‫ل هو يستعتبون‬ ‫‪84‬‬
‫خرون‬ ‫ُيمَهلون و يؤ ّ‬ ‫ُينظرون‬ ‫‪85‬‬
‫الستسلم و النقياد لحكمه تعالى‬ ‫سلم‬‫ال ّ‬ ‫‪87‬‬
‫خُلقا‬
‫سط في المور اعتقادا و عمل و ُ‬ ‫بالعتدال و الّتو ّ‬ ‫يأمر بالعدل‬ ‫‪90‬‬
‫إتقان العمل ‪ .‬أو نفِع الخلق‬ ‫الحسان‬ ‫‪90‬‬
‫الذنوب المفرطة في الُقبح‬ ‫الفحشاء‬ ‫‪90‬‬
‫الّتطاول و الّتجّبر على الّناس‬ ‫البغي‬ ‫‪90‬‬
‫شاهدا ‪ .‬رقيبا ‪ .‬ضاِمنا‬ ‫كفيل‬ ‫‪91‬‬
‫إبرام و إحكام‬ ‫قّوة‬ ‫‪92‬‬
‫أنقاضا محلول الفتل‬ ‫أنكاثا‬ ‫‪92‬‬
‫مفسدة و خيانة و خديعة بينكم‬ ‫دخل بينكم‬ ‫‪92‬‬
‫بأن تكون جماعة‬ ‫أن تكون أّمة‬ ‫‪92‬‬
‫أكثر و أعّز و أوفر مال‬ ‫هي أربى‬ ‫‪92‬‬
‫يختبركم به هل تفون بعهدكم‬ ‫يبلوكم ال به‬ ‫‪92‬‬
‫جة السلم‬ ‫ل أقداُمكم عن مح ّ‬ ‫فتز ّ‬ ‫ل قدم‬ ‫فتز ّ‬ ‫‪94‬‬
‫ينقضي و يفنى و يزول‬ ‫ينفد‬ ‫‪96‬‬
‫فاعتصم به تعالى و الجأ إليه‬ ‫فاستعذ بال‬ ‫‪98‬‬
‫َتسّلط و ولية‬ ‫سلطان‬ ‫‪99‬‬
‫يّتخذونه ولّيا ُمطاعا‬ ‫يتوّلونه‬ ‫‪100‬‬
‫الّروح المطّهر جبريل عليه السلم‬ ‫روح القدس‬ ‫‪102‬‬
‫سُبون إليه أّنه ُيعّلمه‬‫ُيميلون و ين ُ‬ ‫ُيلحدون إليه‬ ‫‪103‬‬
‫اختاروا و آَثروا‬ ‫استحّبوا‬ ‫‪107‬‬
‫ختم‬ ‫طبع‬ ‫‪108‬‬
‫ق و ثبت أو ل َمحالة أو حّقا‬ ‫حّ‬ ‫ل جَرَم‬ ‫‪109‬‬
‫لهم بالولية و الّنصر ل عليهم‬ ‫للذين هاجروا‬ ‫‪110‬‬
‫عّذبوا لسلمهم‬ ‫ابُتلوا و ُ‬ ‫ُفتنوا‬ ‫‪110‬‬
‫طّيبا واسعا أو هنيئا ل عناء فيه‬ ‫رغدا‬ ‫‪112‬‬
‫المسفوح و هو السائل‬ ‫الّدم‬ ‫‪115‬‬
‫أي الخنزير بجميع أجزائه‬ ‫لحم الخنزير‬ ‫‪115‬‬
‫ذِكر عند ذبحه اسم غيره تعالى‬ ‫ل بغير ال به‬ ‫أه ّ‬ ‫‪115‬‬
‫ضرورة إلى الّتناول منه‬ ‫دعته ال ّ‬ ‫اضطر‬ ‫‪115‬‬
‫غير طالب للُمحّرم لَلذة إو استئثار‬ ‫غير باغ‬ ‫‪115‬‬
‫و ل ُمجاوز ما يسّد الّرمق‬ ‫و ل عاد‬ ‫‪115‬‬
‫طور و ركوب الّرأس‬ ‫بتعّدي ال ّ‬ ‫بجهالة‬ ‫‪119‬‬
‫معّلما للخير ‪ ،‬أو مؤمنا وحده‬ ‫كان أّمة‬ ‫‪120‬‬
‫ُمطيعا خاضعا له تعالى‬ ‫قانتا ل‬ ‫‪120‬‬
‫مائل عن الباطل إلى الّدين الح ّ‬
‫ق‬ ‫حنيفا‬ ‫‪120‬‬
‫اصطفاه و اختاره للّنبّوة‬ ‫اجتباه‬ ‫‪121‬‬
‫شريعته ‪ ،‬و هي الّتوحيد‬ ‫مّلة إبراهيم‬ ‫‪123‬‬
‫ُفرض تعظيُمه و الّتخّلي فيه للعبادة‬ ‫سبت‬
‫جِعل ال ّ‬‫ُ‬ ‫‪124‬‬
‫حَرج‬ ‫ضيق صدر و َ‬ ‫ضْيق‬ ‫‪127‬‬
‫)سورة السراء – مكّية )آياتها ‪(17) 111‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫تنزيها ل و تعجيبا من قدرته‬ ‫سبحان الذي‬ ‫‪1‬‬
‫ل البراق يسري به صلى ال عليه و سلم‬ ‫جَع َ‬ ‫أسرى بعبده‬ ‫‪1‬‬
‫سماء فُنريه‬ ‫‪ِ . .‬لنرفعه إلى ال ّ‬ ‫‪ِ . .‬لُنريه‬ ‫‪1‬‬
‫رّبا تكلون إليه أموركم‬ ‫وكيل‬ ‫‪2‬‬
‫ص ذّرية أو يا ذّرية‬ ‫أخ ّ‬ ‫‪ . .‬ذّرية‬ ‫‪3‬‬
‫أوحينا إليهم و أعلمناهم بما سيقع منهم من الفساد مّرتين‬ ‫قضينا إلى بني إسرائيل‬ ‫‪4‬‬
‫ن في الظلم و العدوان‬ ‫طّ‬‫َلتفر ُ‬ ‫لتعُل ّ‬
‫ن‬ ‫‪4‬‬
‫العقاب الموعود على أولهما‬ ‫وعد أولهما‬ ‫‪5‬‬
‫ذوي قّوة و بطش في الحروب‬ ‫أولي بأس‬ ‫‪5‬‬
‫ترّددوا لطلبكم باستقصاء‬ ‫فجاسوا‬ ‫‪5‬‬
‫وسطها‬ ‫خلل الّديار‬ ‫‪5‬‬
‫الّدولة و الَغَلَبة‬ ‫الَكّرة‬ ‫‪6‬‬
‫أكثر عددا أو عشيرة من أعدائكم‬ ‫أكثر نفيرا‬ ‫‪6‬‬
‫لُيحزنوكم حزنا يبدو في وجوهكم‬ ‫ليسوءوا ُوجوهكم‬ ‫‪7‬‬
‫لُيهلكوا و ُيدّمروا‬ ‫لُيتّبروا‬ ‫‪7‬‬
‫ما استولوا عليه‬ ‫ما علْوا‬ ‫‪7‬‬
‫سجنا أو مهادا و فراشا‬ ‫حصيرا‬ ‫‪8‬‬
‫)أسّد الطرق )ملة السلم – و التوحيد‬ ‫هي أقوم‬ ‫‪9‬‬
‫نفسهما أو نّيرى الليل و الّنهار‬ ‫الليل و الّنهار‬ ‫‪12‬‬
‫خلقنا القمر مطموس الّنور مظلما‬ ‫فمحْونا آية الليل‬ ‫‪12‬‬
‫الشمس مضيئة منيرة للبصار‬ ‫آية الّنهار ُمبصرة‬ ‫‪12‬‬
‫ك عنه‬ ‫عمله المقّدر عليه ل ينف ّ‬ ‫ألزمناه طائره‬ ‫‪13‬‬
‫حاسبا و عاّدا ‪ .‬أو محاسبا‬ ‫حسيبا‬ ‫‪14‬‬
‫‪ . .‬ل تحمل نفس آثمٌة‬ ‫‪ . .‬ل تزر وازرة‬ ‫‪15‬‬
‫أمرنا متنّعميها بطاعة ال‬ ‫أَمرنا ُمترفيها‬ ‫‪16‬‬
‫عصْوا‬ ‫فتمّردوا و َ‬ ‫ففسقوا فيها‬ ‫‪16‬‬
‫استأصلناها و محونا آثارها‬ ‫فدّمرناها‬ ‫‪16‬‬
‫المم المكذبة‬ ‫القرون‬ ‫‪17‬‬
‫يْدخلها ‪ .‬أو يقاسي حّرها‬ ‫يصلها‬ ‫‪18‬‬
‫مطرودا ُمبعدا من رحمة ال‬ ‫مدحورا‬ ‫‪18‬‬
‫نزيد من العطاء مّرة بعد أخرى‬ ‫ل نِمّد‬‫ُك ّ‬ ‫‪20‬‬
‫ممنوعا عّمن يريده تعالى‬ ‫محظورا‬ ‫‪20‬‬
‫غير منصور و ل ُمعان من ال‬ ‫مخذول‬ ‫‪22‬‬
‫حَكم‬‫أمر و ألزم و َ‬ ‫قضى رّبك‬ ‫‪23‬‬
‫جر و كراهّية و تبّرم‬ ‫كلمة تض ّ‬ ‫أ ّ‬
‫ف‬ ‫‪23‬‬
‫ل تزجرهما عّما ل يعجبك‬ ‫ل تنهرهما‬ ‫‪23‬‬
‫حسنا جميل لّينا‬ ‫قول كريما‬ ‫‪23‬‬
‫للّتوابين مما يفُرط منهم‬ ‫للّوابين‬ ‫‪25‬‬
‫شح‬ ‫كناية عن ال ّ‬ ‫َيَدك مغلولة‬ ‫‪29‬‬
‫كناية عن الّتبذير و السراف‬ ‫ل البسط‬‫تبسطها ك ّ‬ ‫‪29‬‬
‫نادما أو ُمنقطعا بك ُمعدما‬ ‫محسورا‬ ‫‪29‬‬
‫يضّيقه على من يشاء لحكمة‬ ‫يْقِدر‬ ‫‪30‬‬
‫خوف فقر و فاقة‬ ‫خشية إملق‬ ‫‪31‬‬
‫إثما عظيما‬ ‫خطئًا كبيرا‬ ‫ِ‬ ‫‪31‬‬
‫تسّلطا على القاتل بالقصاص أو الّدّية‬ ‫سلطانا‬ ‫ُ‬ ‫‪33‬‬
‫قّوته على حفظ ماله و رشده فيه‬ ‫يبلغ أشّده‬ ‫‪34‬‬
‫بالميزان العدل‬ ‫بالقسطاس المستقيم‬ ‫‪35‬‬
‫مآل و عاقبة‬ ‫أحسن تأويل‬ ‫‪35‬‬
‫ل تتبع‬ ‫ل َتْقــف‬ ‫‪36‬‬
‫فرحا و بطرا و اختيال و فخرا‬ ‫مَرحا‬ ‫‪37‬‬
‫ُمبعدا من رحمة ال‬ ‫مدحورا‬ ‫‪39‬‬
‫صكم ؟‬ ‫ضلكم رّبكم فخ ّ‬ ‫أف ّ‬ ‫أفصأفاكم رّبكم‬ ‫‪40‬‬
‫كّررنا القول بأساليب مختلفة‬ ‫صّرفنا‬ ‫‪41‬‬
‫عدا و إعراضا عن الح ّ‬
‫ق‬ ‫تبا ُ‬ ‫نفورا‬ ‫‪41‬‬
‫َلطلبوا‬ ‫لبتغْوا‬ ‫‪42‬‬
‫بالُمغالبة و الممانعة‬ ‫سبيل‬ ‫‪42‬‬
‫ساترا أو مستورا عن الح ّ‬
‫س‬ ‫حجابا مستورا‬ ‫‪45‬‬
‫أغطية كثيرة مانعة‬ ‫أكّنة‬ ‫‪46‬‬
‫سمع عظيما‬ ‫صمما و ثقل في ال ّ‬ ‫وقرا‬ ‫‪46‬‬
‫ُمتناجون في أمرك فيما بينهم‬ ‫هم نجوى‬ ‫‪47‬‬
‫سحر أو ساحرا‬ ‫مغلوبا على عقله بال ّ‬ ‫مسحورا‬ ‫‪47‬‬
‫غبارا‬‫أجزاًء مفتتة ‪ .‬أو ترابا أو ُ‬ ‫ُرفاتا‬ ‫‪49‬‬
‫سماوات‬ ‫يعظم عن قبول الحياة كال ّ‬ ‫يكبر‬ ‫‪51‬‬
‫أبدعكم و أحدثكم‬ ‫فطركم‬ ‫‪51‬‬
‫‪ُ . .‬يحّركون استهزاًء‬ ‫‪ . .‬فسينغظون‬ ‫‪51‬‬
‫ُمْنقادين اْننقياد الحامدين له‬ ‫بحمده‬ ‫‪52‬‬
‫شّر بينهم‬ ‫ُيفسد و ُيهيج ال ّ‬ ‫ينزغ بينهم‬ ‫‪53‬‬
‫موكل إليك أمُرهم‬ ‫وكيل‬ ‫‪54‬‬
‫كتابا فيه تحميد و تمجيد و مواعظ‬ ‫زبورا‬ ‫‪55‬‬
‫نقَله إلى غيركم مّمن لم يعُبدهم‬ ‫تحويل‬ ‫‪56‬‬
‫القربة بالطاعة و العبادة‬ ‫الوسيلة‬ ‫‪57‬‬
‫آية بّينة واضحًة‬ ‫ُمبصرة‬ ‫‪59‬‬
‫فكروا بها ظالمين فُأهلكوا‬ ‫فظلموا بها‬ ‫‪59‬‬
‫علما و قْدرة فهم في قبضته تعالى‬ ‫أحاط بالّناس‬ ‫‪60‬‬
‫)شجرة الّزقوم )جعلناها فتنة‬ ‫شجرة الملعونة‬ ‫ال ّ‬ ‫‪60‬‬
‫تجاوزا للحّد في كفرهم و تمّردا‬ ‫طغيانا‬‫ُ‬ ‫‪60‬‬
‫أخبرني‬ ‫أرأيَتك‬ ‫‪62‬‬
‫ن عليهم ‪ .‬أو لستأصلّنهم بالغواء‬ ‫لستولي ّ‬ ‫ن ذّرّيته‬ ‫لحتنك ّ‬ ‫‪62‬‬
‫عْ‬
‫ج‬ ‫ل و أز ِ‬ ‫ف و استعج ْ‬ ‫خ ّ‬‫است ِ‬ ‫استفزز‬ ‫‪64‬‬
‫سقهم‬‫ح عليهم و ُ‬ ‫صْ‬‫ِ‬ ‫أجلب عليهم‬ ‫‪64‬‬
‫ش في معاصي ال‬ ‫ل راكب و ما ٍ‬ ‫بك ّ‬ ‫بخيلك و رجلك‬ ‫‪64‬‬
‫خداعا‬ ‫باطل و ِ‬ ‫غرورا‬ ‫‪64‬‬
‫تسّلط و قدرة على إغوائهم‬ ‫عليهم سلطان‬ ‫‪65‬‬
‫ُيجري و يسّير و يسوق برفق‬ ‫ُيزجي‬ ‫‪66‬‬
‫ُيغّور و ُيغّيب بكم تحت الثرى‬ ‫أن يخسف بكم‬ ‫‪68‬‬
‫ريحا شديدة ترميكم بالحصباء‬ ‫حاصبا‬ ‫‪68‬‬
‫عاصفا شديدا ُمهلكا‬ ‫قاصفا‬ ‫‪69‬‬
‫نصيرا أو ُمطالبا بالثأر مّنا‬ ‫تبيعا‬ ‫‪69‬‬
‫بمن ائتموا به أو بكتابهم‬ ‫بإمامهم‬ ‫‪71‬‬
‫ق النواة من الجزاء‬ ‫شّ‬‫قْدر الخيط في ِ‬ ‫فتيل‬ ‫‪71‬‬
‫ليوِقعونك في الفتنة و ليصرفونك‬ ‫لَيفتنونك‬ ‫‪73‬‬
‫لتختلق و تتقّول علينا‬ ‫لتفتري علينا‬ ‫‪73‬‬
‫تميل إليهم‬ ‫ن إليهم‬ ‫ترك ُ‬ ‫‪74‬‬
‫عذابا ُمضاعفا في الحياة الّدنيا‬ ‫ضعف الحياة‬ ‫‪75‬‬
‫عجونك‬ ‫َليستخّفونك و ُيـز ِ‬ ‫ليستفّزونك‬ ‫‪76‬‬
‫تغييرا و تبديل‬ ‫تحويل‬ ‫‪77‬‬
‫سماء‬‫بعد أو عند زوالها عن كبد ال ّ‬ ‫شمس‬ ‫لُدلوك ال ّ‬ ‫‪78‬‬
‫شّدتها‬‫ظلمته أو ِ‬ ‫ُ‬ ‫غسق الليل‬ ‫َ‬ ‫‪78‬‬
‫صبح‬‫و أِقم صلة ال ّ‬ ‫و قرآن الفجر‬ ‫‪78‬‬
‫صلة ليل بعد الستيقاظ‬ ‫جد ‪ :‬ال ّ‬ ‫الّته ّ‬ ‫جْد‬
‫فته ّ‬ ‫‪79‬‬
‫صة بك‬ ‫فريضة زائدة خا ّ‬ ‫نافلة لك‬ ‫‪79‬‬
‫مقام الشفاعة الُعظمى‬ ‫مقاما محمودا‬ ‫‪79‬‬
‫إْدخال مرضّيا جّيدا في أموري‬ ‫ُمدخل صدق‬ ‫‪80‬‬
‫عّزا ننصر به السلم‬ ‫قهرا و ِ‬ ‫سلطانا نصيرا‬ ‫‪80‬‬
‫شرك‬ ‫ل ال ّ‬
‫زال و اضمح ّ‬ ‫زهق الباطل‬ ‫‪81‬‬
‫هلكا بسبب ُكفرهم به‬ ‫خسارا‬ ‫‪82‬‬
‫عنادا‬
‫عطفُه تكّبرا و ِ‬ ‫لَوى ِ‬ ‫نأى بجانبه‬ ‫‪83‬‬
‫شديد اليأس و القنوط من رحمتنا‬ ‫كان يئوسا‬ ‫‪83‬‬
‫ل حاله‬ ‫مذهبـِــِه الذي ُيشاك ُ‬ ‫شاكلته‬ ‫‪84‬‬
‫ن تعّهد يإعادته إليك‬ ‫مْ‬ ‫وكيل‬ ‫‪86‬‬
‫ُمعينا‬ ‫ظهيرا‬ ‫‪88‬‬
‫رّددنا بأساليب مختلفة‬ ‫صّرفنا‬ ‫‪89‬‬
‫معنى غريب حسن بديع‬ ‫ل مثل‬ ‫كّ‬ ‫‪89‬‬
‫فلْم ير َ‬
‫ض‬ ‫فأبى‬ ‫‪89‬‬
‫حودا للح ّ‬
‫ق‬ ‫جُ‬ ‫ُ‬ ‫ُكفورا‬ ‫‪89‬‬
‫ب ماؤها‬ ‫ض ُ‬ ‫عينا ل يْن َ‬ ‫ينبوعا‬ ‫‪90‬‬
‫ِقطعا‬ ‫ِكسفا‬ ‫‪92‬‬
‫عيانا ‪ .‬أو جماعة‬ ‫ُمقابلة و ِ‬ ‫قبيل‬ ‫‪92‬‬
‫ذَه ٍ‬
‫ب‬ ‫ُزخرف‬ ‫‪93‬‬
‫ن َلهُبها‬‫سَك َ‬ ‫خب ْ‬
‫ت‬ ‫‪97‬‬
‫لهبا و توّقدا‬ ‫سعيرا‬ ‫‪97‬‬
‫غبارا‬ ‫أجزاء ُمفّتتة ‪ .‬أو ُترابا أو ُ‬ ‫ُرفاتا‬ ‫‪98‬‬
‫ُمبالغا في الُبخل‬ ‫قتورا‬ ‫‪100‬‬
‫سحر أو ساحرا‬ ‫مغلوبا على عقلك بال ّ‬ ‫مسحورا‬ ‫‪101‬‬
‫صر من يشهدها بصدقي‬ ‫بّينات ُتَب ّ‬ ‫َبصائر‬ ‫‪102‬‬
‫هالكا أو مصروفا عن الخير‬ ‫مثبورا‬ ‫‪102‬‬
‫خّفهْم و ُيزعجهم للخروج‬ ‫َيست ِ‬ ‫يستفّزهم‬ ‫‪103‬‬
‫جميعا ُمختلطين‬ ‫لفيفا‬ ‫‪104‬‬
‫صلناه أو أنزلناه ُمفّرقا‬ ‫بّيــّناه و ف ّ‬ ‫فرقناه‬ ‫‪106‬‬
‫على ُتَؤَدة و تأ ّ‬
‫ن‬ ‫على ُمكث‬ ‫‪106‬‬
‫ل تسّر بها حتى ل ُتسمع َمن خلفك‬ ‫ل ُتخافت بها‬ ‫‪110‬‬
‫)سورة الكهف – مّكّية )آياتها‪(18) 110‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ق و ل خروجا عن الحكمة‬
‫اختلل و ل اختلفا و ل انحرافاعن الح ّ‬ ‫لم يجعل له عوجا‬ ‫‪1‬‬
‫ُمستقيما معتدل أو بمصالح العباد‬ ‫قّيما‬ ‫‪2‬‬
‫عذاًبا آجل أو عاجل‬ ‫بأسا‬ ‫‪2‬‬
‫عظَمها في الُقبح كلمة‬ ‫ما أ ْ‬ ‫كُبرت كلمة‬ ‫‪5‬‬
‫قاِتلها و ُمهِلكها أو ُمجهُدها‬ ‫باخع نفسك‬ ‫‪6‬‬
‫حزنا عليهم أو غيظا‬ ‫غصبا‪ .‬و ُ‬ ‫أسفا‬ ‫‪6‬‬
‫ِلنختبَرهم مع علمنا بحالهم‬ ‫ِلنبلوهم‬ ‫‪7‬‬
‫أزهد فيها و أسرع في طاعِتنا‬ ‫أحسن عمل‬ ‫‪7‬‬
‫جَرد ل نبات فيه‬ ‫ُترابا أ ْ‬ ‫جرزا‬‫صعيدا ُ‬ ‫‪8‬‬
‫بل أظَنْنـ َ‬
‫ت‬ ‫أم حسبت‬ ‫‪9‬‬
‫الّنقب الُمتسع في الجبل‬ ‫أصحاب الكهف‬ ‫‪9‬‬
‫صتهم‬ ‫اللوح فيه أسماؤهم و ق ّ‬ ‫الّرقيم‬ ‫‪9‬‬
‫‪ . .‬التجئوا َهَربا ِبِدينهم‬ ‫أوى الفتية‬ ‫‪10‬‬
‫اهتداًء إلى طريق الح ّ‬
‫ق‬ ‫رشدا‬ ‫‪10‬‬
‫أنمناهم إنامة ثقيلًة‬ ‫فضربنا على آذانهم‬ ‫‪12‬‬
‫أيقظناهم من نومهم‬ ‫بعثناهم‬ ‫‪12‬‬
‫سنين أو غاية‬ ‫مّدة و عدد ِ‬ ‫أمدا‬ ‫‪12‬‬
‫صبر‬‫شَدْدنا و قّوينا بال ّ‬ ‫ربطنا‬ ‫‪14‬‬
‫ق‬
‫قول ُمفرطافي البعد عن الح ّ‬ ‫شططا‬ ‫‪14‬‬
‫ما تنتفعون به في عيشكم‬ ‫مرفقا‬ ‫‪16‬‬
‫تميل و تعدل‬ ‫تزاور‬ ‫‪17‬‬
‫ل عنهم و تبتعد‬ ‫تعِد ُ‬ ‫تقرضهم‬ ‫‪17‬‬
‫ُمتسع من الكهف‬ ‫فجوة منه‬ ‫‪17‬‬
‫بِفناء الكهف أو عتبة بابه‬ ‫بالوصيد‬ ‫‪18‬‬
‫خوفا و فزعا‬ ‫ُرعبا‬ ‫‪18‬‬
‫طويلة‬ ‫أيقظناهم من نومتهم ال ّ‬ ‫بعثناهم‬ ‫‪19‬‬
‫بدارهمكم المضروبة‬ ‫بَورقكم‬ ‫‪19‬‬
‫ل‪ ،‬أو أجود طعاما‬ ‫أح ّ‬ ‫أزكى طعاما‬ ‫‪19‬‬
‫طلعوا عليكم أو يغلبوا‬ ‫يّ‬ ‫يظهروا عليكم‬ ‫‪20‬‬
‫أطَلعنا الّناس عليهم‬ ‫أعثرنا عليهم‬ ‫‪21‬‬
‫ظن غير يقين‬ ‫قذًفا بال ّ‬ ‫رجما بالغيب‬ ‫‪22‬‬
‫فل ُتجادل في عّدتهم و شأنهم‬ ‫فل تمارفيهم‬ ‫‪22‬‬
‫بمجّرد تلوة ما أوحي إليك في أمرهم‬ ‫إل مراء ظاهرا‬ ‫‪22‬‬
‫هداية و إرشاًدا للّناس‬ ‫رشدا‬ ‫‪24‬‬
‫ل موجود‬ ‫ما أبصر ال بك ّ‬ ‫أبصر به‬ ‫‪26‬‬
‫َملجأ و َمْوئل‬ ‫ُملتحدا‬ ‫‪27‬‬
‫سها و ثّبتها‬ ‫احب ْ‬ ‫اصبر نفسك‬ ‫‪28‬‬
‫ل تصرف عيناك الّنظر عنهم‬ ‫ل تعد عيناك عنهم‬ ‫‪28‬‬
‫جعلناه غافل ساهًيا‬ ‫أغفلنا قلبه‬ ‫‪28‬‬
‫ضييعا و هلكا‬ ‫إسراًفا ‪ .‬أو ت ْ‬ ‫فُرطا‬ ‫‪28‬‬
‫طها ‪ .‬أو لهُبها و ُدخانها‬ ‫سطا ُ‬ ‫ُف ْ‬ ‫سرادقها‬
‫ُ‬ ‫‪29‬‬
‫ي الّزيت أو كالُمذاب من المعادن‬ ‫كُدرد ّ‬ ‫َكالمهل‬ ‫‪29‬‬
‫)مّتكأ أو مقّرا )الّنار‬ ‫ساءت ُمرتفقا‬ ‫‪29‬‬
‫جنات إقامة و إستقرار‬ ‫عْدن‬
‫جنات َ‬ ‫‪31‬‬
‫)رقيق الّديباج )الحرير‬ ‫سندس‬‫ُ‬ ‫‪31‬‬
‫غليظ الّديباج‬ ‫إستبرق‬ ‫‪31‬‬
‫سرر في الحجال )جمع حجلة محركة – بيت يزين بالثياب و السّرة و‬ ‫ال ّ‬ ‫الرائك‬ ‫‪31‬‬
‫)الستور‬
‫ُبستانين‬ ‫جّنتين‬ ‫‪32‬‬
‫أحطناهما و أطفناهما‬ ‫حففناُهما‬ ‫‪32‬‬
‫ثمرها الذي ُيؤكل‬ ‫ُأُكلها‬ ‫‪33‬‬
‫لم تنقص من ُأُكلها‬ ‫لم تظلم منه‬ ‫‪33‬‬
‫سطهما‬ ‫جَرينا و َ‬ ‫شقَـقْـنا و أ ْ‬ ‫خللهما‬ ‫جرنا ِ‬ ‫فّ‬ ‫‪33‬‬
‫ل كثيرة ُمثّمرة‬ ‫أموا ٌ‬ ‫ثمٌر‬ ‫‪34‬‬
‫أقوى أعوانا أو عشيرة‬ ‫أعّز نفرا‬ ‫‪34‬‬
‫تهلك و تفنى و تخرب‬ ‫تبيد‬ ‫‪35‬‬
‫مْرجعا و عاِقيًة‬ ‫ُمنقلبا‬ ‫‪36‬‬
‫ن أنا أقول‪ :‬هو ال رّبي‬ ‫لك ْ‬ ‫لكّنا هو ال رّبي‬ ‫‪38‬‬
‫صواعق و الفات‬ ‫عذابا كال ّ‬ ‫حسبانا‬ ‫ُ‬ ‫‪40‬‬
‫سِتها‬
‫جُرزا ل نبات فيها ُيزلق عليها ِلمل َ‬ ‫رْمل هائل أو أرضا ُ‬ ‫فُتصبح صعيدا زلقا‬ ‫‪40‬‬
‫غائرا ذاهبا في الرض‬ ‫غورا‬ ‫‪41‬‬
‫ُأهلكت أمواله مع جّنــتـْيه‬ ‫أحيط بثمره‬ ‫‪42‬‬
‫سر‬‫ِكماية عن الّندم و الّتح ّ‬ ‫ُيقّلب كّفيه‬ ‫‪42‬‬
‫سقطت‬ ‫سقوفها التي َ‬ ‫ساقطة على ُ‬ ‫عُروشها‬‫خاوية على ُ‬ ‫‪42‬‬
‫الّنصرة له تعالى وحده‬ ‫الولية ل‬ ‫‪44‬‬
‫عاقبة لوليائه‬ ‫خيرٌ عقبا‬ ‫‪44‬‬
‫يابسا متفّتتا بعد نضارته‬ ‫هشيما‬ ‫‪45‬‬
‫سفه‬ ‫ُتفّرقه و تن ِ‬ ‫تذروه الّرياح‬ ‫‪45‬‬
‫ظاهرة ل يسترها شيء‬ ‫بارزة‬ ‫‪47‬‬
‫وقتا لنجازنا الوعد بالبعث و الجزاء‬ ‫موعدا‬ ‫‪48‬‬
‫حف العمال في أيدي أصحابها‬ ‫صُ‬‫ُ‬ ‫ُوضع الكتاب‬ ‫‪49‬‬
‫خائفين َوجلين‬ ‫ُمشفقين‬ ‫‪49‬‬
‫يا هلكنا‬ ‫يا ويلتنا‬ ‫‪49‬‬
‫ل يتُرك و ل ُيبقي‬ ‫ل ُيغادر‬ ‫‪49‬‬
‫عّدها و ضبطها و أثبتها‬ ‫أحصاها‬ ‫‪49‬‬
‫سجود تحية و تعظيم ل عبادة‬ ‫اسجدوا لدم‬ ‫‪50‬‬
‫أعوانا و أنصارا‬ ‫ضدا‬‫ع ُ‬ ‫‪51‬‬
‫مهِلكا يشتركون فيه و هو الّنار‬ ‫َمْوبقا‬ ‫‪52‬‬
‫واقعون فيها أو داخلون فيها‬ ‫ُمواقعوها‬ ‫‪53‬‬
‫معدل و مكانا ينصرفون إليه‬ ‫مصرفا‬ ‫‪53‬‬
‫كّررنا بأساليب ُمختلفة‬ ‫صّرفنا‬ ‫‪54‬‬
‫معنى غريب بديع كالمثل في غرابته‬ ‫ل مثل‬ ‫كّ‬ ‫‪54‬‬
‫عذاب الستئصال إذا لم ُيؤمنوا‬ ‫سّنة الّولين‬ ‫‪55‬‬
‫أنواعا و ألوانا أو عيانا و مقابلة‬ ‫ُقُبل‬ ‫‪55‬‬
‫ِليبطلوا و ُيـزيلوا‬ ‫ِليدخضوا‬ ‫‪56‬‬
‫سخرّية‬ ‫استهزاء و ُ‬ ‫ُهـزوا‬ ‫‪56‬‬
‫‪ . .‬أغطية كثيرة مانعة‬ ‫‪ . .‬أكّنة‬ ‫‪57‬‬
‫سمع عظيما‬ ‫صمًما و ثقل في ال ّ‬ ‫وقرا‬ ‫‪57‬‬
‫منجى و ملجأ و مخلصا‬ ‫موِئل‬ ‫‪58‬‬
‫لهلكهم‬ ‫لَمهِلكهم‬ ‫‪59‬‬
‫يوشع بن نون‬ ‫ِلفتاه‬ ‫‪60‬‬
‫ُملتقاهما‬ ‫مجمع البحرين‬ ‫‪60‬‬
‫َأسيَر زمانا طويل‬ ‫حقبا‬
‫أمضي ُ‬ ‫‪60‬‬
‫مسلكا و منفذا‬ ‫سربا‬ ‫َ‬ ‫‪61‬‬
‫تعبا و شّدة و إعياًء‬ ‫صبا‬‫ن َ‬ ‫‪62‬‬
‫أخبرني ‪ .‬أو تنّبه و تذّكْر‬ ‫أرأيت‬ ‫‪63‬‬
‫إلتجأنا‬ ‫أوينا‬ ‫‪63‬‬
‫جب منه‬ ‫سبيل أو اّتخاذا ُيتع ّ‬ ‫عجبا‬ ‫‪63‬‬
‫الذي كّنا نطُلُبه و َنلتمسه‬ ‫ماكّنا نبِغ‬ ‫‪64‬‬
‫رجعا على طريقهما الذي جاءا منه‬ ‫فارتّدا على آثارهما‬ ‫‪64‬‬
‫صان آثارهما و يّتبعانها اّتباعا‬ ‫يق ّ‬ ‫قصصا‬ ‫‪64‬‬
‫سلم‬ ‫الخضر عليه ال ّ‬ ‫عْبدا‬ ‫‪65‬‬
‫صوابا ‪ .‬أو إصابة خْير‬ ‫ُرشدا‬ ‫‪66‬‬
‫علما و معرفة‬ ‫خبرا‬ ‫ُ‬ ‫‪68‬‬
‫أمرا عظيما ُمنكرا أو عجبا‬ ‫شيئا إمرا‬ ‫‪71‬‬
‫ل تغشني و ل ُتحّملني‬ ‫ل ُترهقني‬ ‫‪73‬‬
‫صعوبة و مشّقة‬ ‫ُ‬ ‫عسرا‬ ‫ُ‬ ‫‪73‬‬
‫ُمنكرا فظيعا جّدا‬ ‫شيئا ُنكرا‬ ‫‪74‬‬
‫فامتنعوا‬ ‫فأبْوا‬ ‫‪77‬‬
‫ينهدم و يسقط بسرعة‬ ‫يْنقضّ‬ ‫‪77‬‬
‫‪ . .‬بمآل و عاقبة‬ ‫‪ . .‬بتأويل‬ ‫‪78‬‬
‫أمامهم و بين أيديهم‬ ‫وراءهم‬ ‫‪79‬‬
‫استلبا بغير حق‬ ‫غصبا‬ ‫َ‬ ‫‪79‬‬
‫ُيكّلفهما أو ُيغشيهما‬ ‫ُيرهقهما‬ ‫‪80‬‬
‫سوء أو دينا و صلحا‬ ‫طهارة من ال ّ‬ ‫زكاة‬ ‫‪81‬‬
‫رحمة عليهما و بّرا بهما‬ ‫أقرب ُرحما‬ ‫‪81‬‬
‫قّوتهما و شّدتهما و كمال عقلهما‬ ‫يبلغا أشّدهما‬ ‫‪82‬‬
‫ملك صالح ُأعطي العلم و الحكمة‬ ‫ذي القرنين‬ ‫‪83‬‬
‫صله إليه‬‫علما و طريقا ُيو ّ‬ ‫سببا‬ ‫‪84‬‬
‫صله إلى المغرب‬ ‫سلك طريقا ُيَو ّ‬ ‫فأتَبعَ سببا‬ ‫‪85‬‬
‫بحسب رأي العين‬ ‫تغُرب في عين‬ ‫‪86‬‬
‫طين السود‬ ‫)ذات حمأة )ال ّ‬ ‫حِمئة‬ ‫َ‬ ‫‪86‬‬
‫ق و الهدى‬ ‫هو الّدعوة إلى الح ّ‬ ‫حسنا‬ ‫‪86‬‬
‫منكرا فظيعا‬ ‫عذابا نكرا‬ ‫‪87‬‬
‫ساترا من الّلباس و البناء‬ ‫سترا‬ ‫ِ‬ ‫‪90‬‬
‫علما شامل‬ ‫خبرا‬ ‫ُ‬ ‫‪91‬‬
‫جبلين ُمنيفين‬ ‫سّدين‬ ‫ال ّ‬ ‫‪93‬‬
‫قبيلتين من ذرية يافث بن نوح‬ ‫يأجوج و مأجوج‬ ‫‪94‬‬
‫جعل من المال تستعين به في البناء‬ ‫ُ‬ ‫جا‬
‫خْر َ‬ ‫َ‬ ‫‪94‬‬
‫حاجزا فل يصلون إلينا‬ ‫سّدا‬ ‫‪94‬‬
‫حاجزا حصينا متينا‬ ‫رْدَما‬ ‫‪95‬‬
‫ِقطعه العظيمة الضخمة‬ ‫ُزبر الحديد‬ ‫‪96‬‬
‫جانبي الجبلين‬ ‫صدفين‬ ‫ال ّ‬ ‫‪96‬‬
‫سا ُمذابا‬
‫ُنحا ً‬ ‫ِقطرا‬ ‫‪96‬‬
‫يعلوا على ظهره لرتفاعه‬ ‫ظهروه‬ ‫ي ْ‬ ‫‪97‬‬
‫خرقا و ثقبا لصلبته و ثخانته‬ ‫نقبا‬ ‫‪97‬‬
‫مدكوكا ُمسّوى بالرض‬ ‫جعله دّكاء‬ ‫‪98‬‬
‫يختلط و يضطرب‬ ‫يموج‬ ‫‪99‬‬
‫نفخة البعث‬ ‫صور‬
‫ُنِفخ في ال ّ‬ ‫‪99‬‬
‫غشاء غليظ و ستر كثيف‬ ‫غطاء‬ ‫ِ‬ ‫‪101‬‬
‫منزل أو شيئا يتمّتعون به‬ ‫ُنـزل‬ ‫‪102‬‬
‫مقدرا و اعتبارا لحبوط أعمالهم‬ ‫وزنا‬ ‫‪105‬‬
‫أعلى الجّنة و أوسطها و أفضلها‬ ‫الفردوس‬ ‫‪107‬‬
‫تحّول و انتقال‬ ‫حَول‬ ‫ِ‬ ‫‪108‬‬
‫هو الّمادة التي يكتب بها‬ ‫ِمداًدا‬ ‫‪109‬‬
‫معلوماته و حكمته تعالى‬ ‫ِلكِلمات رّبي‬ ‫‪109‬‬
‫ي و َفزع‬ ‫فن َ‬ ‫َلَنِفَد البحر‬ ‫‪109‬‬
‫عونا و زيادة‬ ‫َمَدًدا‬ ‫‪109‬‬
‫)سورة مريم – مّكّية )آياتها ‪(19) 98‬‬
‫التفسير‬ ‫الية الكلمة‬
‫دعاًء مستورا لم يسمعه أحد‬ ‫‪ 3‬نداًء خفيا‬
‫ف و َر ّ‬
‫ق‬ ‫ضُعـ َ‬
‫َ‬ ‫ن العظم‬
‫‪ 4‬وَه َ‬
‫خائبا في وقت ّما‬ ‫شقّيا‬ ‫‪4‬‬
‫أقاربي الَعصَبة و كانوا شرار اليهود‬ ‫خفت الموالي‬ ‫‪5‬‬
‫ابنًا يلي المر بعدي‬ ‫ولّيا‬ ‫‪5‬‬
‫مرضّيا عندك قول و فعل‬ ‫رضّيا‬ ‫‪6‬‬
‫كيف أو من أين يكون ؟‬ ‫أّنى يكون ؟‬ ‫‪8‬‬
‫حالًة ل سبيل إلى ُمداواتها‬ ‫عتّيا‬ ‫‪8‬‬
‫علمة على تحّقق المسئول لشكرك‬ ‫آية‬ ‫‪10‬‬
‫سليما ل خرس بك و ل علة‬ ‫سوّيا‬ ‫‪10‬‬
‫الُمصّلى أو الغرفة التّـي يتعّبد فيها‬ ‫من المحراب‬ ‫‪11‬‬
‫طرفي الّنهار‬ ‫ُبكرة و عشّيا‬ ‫‪11‬‬
‫فهم الّتوراة و العبادة‬ ‫الحكم‬ ‫‪12‬‬
‫رحمة و عطفا على الّناس‬ ‫حنانا‬ ‫‪13‬‬
‫بركة ‪ .‬أو طهارة من الذنوب‬ ‫زكاة‬ ‫‪13‬‬
‫ُمطيعا مجتنبا للمعاصي‬ ‫كان تقّيا‬ ‫‪13‬‬
‫كثيَر البّر و الحسان إليهما‬ ‫بّرا بوالديه‬ ‫‪14‬‬
‫ُمتكّبرا مخالفا أمر رّبه‬ ‫جّبارا عصّيا‬ ‫‪14‬‬
‫اعتزلت و انفرد ْ‬
‫ت‬ ‫انتبذت‬ ‫‪16‬‬
‫سترا‬
‫ِ‬ ‫حجابا‬ ‫‪17‬‬
‫سلم‬ ‫جبريل عليه ال ّ‬ ‫روحنا‬ ‫‪17‬‬
‫إنسانا ُمستوي الخلق تاّمه‬ ‫بشرا سوّيا‬ ‫‪17‬‬
‫خلقة‬
‫ُمزّكى ُمطّهرا بال ِ‬ ‫غلما زكّيا‬ ‫ُ‬ ‫‪19‬‬
‫فاجرة تبغي الّرجال‬ ‫يغّيا‬ ‫‪20‬‬
‫بعيدا من أهلها وراء الجبل‬ ‫مكانا قصّيا‬ ‫‪22‬‬
‫فألجأها و اضطّرها وجع الولدة‬ ‫فأجاءها المخاض‬ ‫‪23‬‬
‫شيئا حقيرا متروكا ل يخطر بالبال‬ ‫نسيا منسّيا‬ ‫‪23‬‬
‫جبريل أو عيسى عليهما السلم‬ ‫فناداها‬ ‫‪24‬‬
‫ي القَـْدر‬‫جدول أو غلما ساِم َ‬ ‫سرّيا‬ ‫‪24‬‬
‫جِتناء ‪ .‬أو طرّيا‬ ‫صالحا لل ْ‬ ‫ُرطًبا جنّيا‬ ‫‪25‬‬
‫طيبي نفسا و ل تحزني‬ ‫قّري عينا‬ ‫‪26‬‬
‫عظيما ُمنكرا‬ ‫شيئا فرّيا‬ ‫‪27‬‬
‫صبية رضيعا‬ ‫ُوجد في ِفراش ال ّ‬ ‫كان في المهد صبّيا‬ ‫‪29‬‬
‫باّرا بها ُمحسنا ُمكرما‬ ‫بّرا بوالدتي‬ ‫‪32‬‬
‫كلمة ال لخلقه بقوله ك ْ‬
‫ن‬ ‫قول الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪34‬‬
‫يشّكون أو يتجادلون بالباطل‬ ‫يمترون‬ ‫‪34‬‬
‫أراد أن ُيحِدثه‬ ‫قضى أمرا‬ ‫‪35‬‬
‫ما أسمعهم و ما أبصرهم‬ ‫أسمع بهم و أبصر‬ ‫‪38‬‬
‫شديدة على ما فات‬ ‫الّندامة ال ّ‬ ‫يوم الحسرة‬ ‫‪39‬‬
‫طريقا ُمستقيما ُمنجيا من الضلل‬ ‫صراطا سوّيا‬ ‫‪43‬‬
‫كثير العصيان‬ ‫عصّيا‬ ‫‪44‬‬
‫قرينا تليه و يليك في الّنار‬ ‫ولّيا‬ ‫‪45‬‬
‫اجتنبني و فارقني دهرا طويل‬ ‫اهجرني ملّيا‬ ‫‪46‬‬
‫بّرا لطيفا أو رحيما ُمكرما‬ ‫حفّيا‬ ‫‪47‬‬
‫سعي‬ ‫خائبا ضائع ال ّ‬ ‫شقّيا‬ ‫‪48‬‬
‫ل دين‬ ‫ثناًء حسنا في أهل ك ّ‬ ‫صدق‬ ‫لسان ِ‬ ‫‪50‬‬
‫أخلصه ال و اصطفاه‬ ‫كان مخلصا‬ ‫‪51‬‬
‫ُمناجيا لنا‬ ‫قّربناه نجّيا‬ ‫‪52‬‬
‫اصطفْينا و اخترنا للّنبّوة‬ ‫اجتبينا‬ ‫‪58‬‬
‫باكين من خشية ال‬ ‫ُبكّيا‬ ‫‪58‬‬
‫سْوٍء‬‫ب َ‬ ‫عـِقـ ٌ‬‫َ‬ ‫خل ٌ‬
‫ف‬ ‫‪59‬‬
‫ي ‪ .‬أو واديا في جهّنم‬ ‫جزاء الغ ّ‬ ‫يلقون غّيا‬ ‫‪59‬‬
‫جــًزا‬‫آتيا أو ُمــنَــ ّ‬ ‫مأتّيا‬ ‫‪61‬‬
‫قبيحا أو ُفضول من الكلم‬ ‫لغوا‬ ‫‪62‬‬
‫ُمضاهيا في ذاته و صفاته ‪ :‬ل‬ ‫سمّيا‬ ‫‪65‬‬
‫بارِكين على ُركبهم لشّدة الهول‬ ‫جثّيا‬ ‫‪68‬‬
‫عـصيانا ‪ ،‬أو جراءة أو ُفجورا‬ ‫ِ‬ ‫عتّيا‬ ‫‪69‬‬
‫ُدخول أو ُمقاساة لحّرها‬ ‫صلّيا‬ ‫‪70‬‬
‫صراط الممدود عليها‬ ‫بالمرور على ال ّ‬ ‫واردها‬ ‫‪71‬‬
‫منزل و سكنا‬ ‫خيرٌ ُمقاما‬ ‫‪73‬‬
‫مجلسا و ُمجتمعا‬ ‫أحسن ندّيا‬ ‫‪73‬‬
‫أّمة‬ ‫قْر ٍ‬
‫ن‬ ‫‪74‬‬
‫متاعا من الَفْرش و الثياب و غيرها‬ ‫أحسن أثاثا‬ ‫‪74‬‬
‫منظرا و هيئة‬ ‫رئيا‬ ‫‪74‬‬
‫ُيمهله استدراجا‬ ‫فليمدد له‬ ‫‪75‬‬
‫ل أعوانا و أنصارا‬ ‫أق ّ‬ ‫أضعف جندا‬ ‫‪75‬‬
‫مرجعا و عاقبة‬ ‫خير مرّدا‬ ‫‪76‬‬
‫أخبرني‬ ‫أفرأيت‬ ‫‪77‬‬
‫)أعلم الغيب )استفهام‬ ‫طـلع الغيب‬ ‫أّ‬ ‫‪77‬‬
‫ُنطّول له أو نزيُدُه‬ ‫نمّد له‬ ‫‪79‬‬
‫شفعاء و أنصارا يتعّززون بهم‬ ‫ُ‬ ‫عّزا‬ ‫‪81‬‬
‫ل و هوانا ل عّزا أو أعوانا عليهم‬ ‫ذّ‬ ‫ضّدا‬ ‫‪82‬‬
‫ُتغريهم بالمعاصي إغراء‬ ‫تؤّزهم أّزا‬ ‫‪83‬‬
‫ركبانا ‪ .‬أو وافدين استرفادًا‬ ‫وفدا‬ ‫‪85‬‬
‫ب التي َترُد الماء‬ ‫عطاشا ‪ .‬أو كالّدوا ّ‬ ‫ِ‬ ‫وردا‬ ‫‪86‬‬
‫منكرا فظيعا‬ ‫شيئا إّدا‬ ‫‪89‬‬
‫يتشـقّــقْـن و يتفــتّـــتْـن من شناعته‬ ‫طرن منه‬ ‫يتف ّ‬ ‫‪90‬‬
‫تسقط مهدودة عليهم‬ ‫تخرّ الجبال هّدا‬ ‫‪90‬‬
‫موّدة و محّبة في القلوب‬ ‫ُوّدا‬ ‫‪96‬‬
‫شديدي الخصومة بالباطل‬ ‫قوما لّدا‬ ‫‪97‬‬
‫أّمة‬ ‫قْرن‬ ‫‪98‬‬
‫تجد ‪ .‬أو ترى ‪ .‬أو تعلم‬ ‫ح ّ‬
‫س‬ ‫تِ‬ ‫‪98‬‬
‫صْوتا خفّيا‬ ‫ركزا‬ ‫‪98‬‬
‫)سورة طــه – مّكّية )آياتها ‪(20) 135‬‬
‫التفسير‬ ‫الية الكلمة‬
‫سف على قومك‬
‫لتتعب بالفراط في ُمكابدة الشدائد و التأ ّ‬ ‫‪ِ 2‬لتشقى‬
‫استواًء يليق به تعالى‬ ‫على العرش استوى‬ ‫‪5‬‬
‫ما وراه التراب‪ .‬أو ما وراء الرض‬ ‫ما تحت الثّـرى‬ ‫‪6‬‬
‫حديث الّنـفـس و خواطرها‬ ‫أخفى‬ ‫‪7‬‬
‫أبصرتها بُوضوح‬ ‫آنست نارا‬ ‫‪10‬‬
‫بشعلة نار مقبوسة على رأس عود‬ ‫بقبس‬ ‫‪10‬‬
‫هاديا يهديني إلى الطريق‬ ‫هًدى‬ ‫‪10‬‬
‫الُمطّهر أو المبارك‬ ‫المقّدس‬ ‫‪12‬‬
‫اسم للوادي‬ ‫طوى‬ ‫ُ‬ ‫‪12‬‬
‫ب أن أسترها من نفسي‬ ‫أقر ُ‬ ‫أكاد أخفيها‬ ‫‪15‬‬
‫فتهِلك‬ ‫فتَـردى‬ ‫‪16‬‬
‫أتحامل عليها في المشي و نحوه‬ ‫أتوّكـأ عليها‬ ‫‪18‬‬
‫ط بها الشجر ليتساقط الورق‬ ‫أخب ُ‬ ‫ش بها‬
‫أه ّ‬ ‫‪18‬‬
‫حاجات و منافع أخرى‬ ‫مآرب أخرى‬ ‫‪18‬‬
‫تمشي بسرعة و خفة‬ ‫حّية تسعى‬ ‫‪20‬‬
‫إلى حالتها التي كانت عليها‬ ‫سيرتها الولى‬ ‫‪21‬‬
‫إلى جنبك تحت العضد اليسر‬ ‫إلى جناحك‬ ‫‪22‬‬
‫شمس‬ ‫لها شعاع ال ّ‬ ‫بيضاء‬ ‫‪22‬‬
‫غير داٍء َبَرص و نحوه‬ ‫سوء‬‫غير ُ‬ ‫‪22‬‬
‫جاوز الحّد في العتّو و التجّبر‬ ‫طغى‬ ‫‪24‬‬
‫ظهيرا و ُمعينا‬ ‫وزيرا‬ ‫‪29‬‬
‫ظهري أو قوتي‬ ‫أْزري‬ ‫‪31‬‬
‫سـئولك و مطلوبك‬ ‫طيت َم ْ‬ ‫أع ِ‬ ‫أوتيت سْؤلك‬ ‫‪36‬‬
‫فألقيه و اطرحيه في نهر الّنيل‬ ‫فاقذفيه في اليّم‬ ‫‪39‬‬
‫لتَرّبي بُمراقبتي أو بمرأى مّني‬ ‫لتُـصنع على عيني‬ ‫‪39‬‬
‫من يضّمه إليه و يحفظه و ُيرّبيه‬ ‫من يكفله‬ ‫‪40‬‬
‫سّر بلقائك‬ ‫تُــ َ‬ ‫تقّر عينها‬ ‫‪40‬‬
‫خّلصناك من الِمحن تخليصا‬ ‫فتّناك فتونا‬ ‫‪40‬‬
‫على َوفق الوقت المقّدر لرسالك‬ ‫جئت على قدر‬ ‫‪40‬‬
‫جتي‬‫حّ‬ ‫اصطفيتك لرسالتي و إقامة ُ‬ ‫اصطنعتك لنفسي‬ ‫‪41‬‬
‫ل تفترا في تبليغ رسالتي‬ ‫ل تنيا في ذكري‬ ‫‪42‬‬
‫يعجل علينا بالعقوبة‬ ‫يفُرط علينا‬ ‫‪45‬‬
‫عـتّواو جراءة‬ ‫طغيانا و ُ‬ ‫يزداد ُ‬ ‫يطغى‬ ‫‪45‬‬
‫ظكما و ناصركما‬ ‫حاف ُ‬ ‫إّنـني معكما‬ ‫‪46‬‬
‫صــته و منفعته‬ ‫صوَرته اللئقة بخا ّ‬ ‫خلْـقَـه‬
‫َ‬ ‫‪50‬‬
‫أرشَده إلى ما يصلح له‬ ‫َهَدى‬ ‫‪50‬‬
‫فما حال و ما شأن المم؟‬ ‫فما بال القرون ؟‬ ‫‪51‬‬
‫ل يغيب عن علمه شيء ما‬ ‫ل ربي‬ ‫ل يض ّ‬ ‫‪52‬‬
‫صبي‬ ‫طأ لل ّ‬‫كالفراش الذي ُيو ّ‬ ‫مهدا‬ ‫‪53‬‬
‫طُرقا تسلكونها لقضاء مآربكم‬ ‫ُ‬ ‫سُبـل‬ ‫ُ‬ ‫‪53‬‬
‫أصنافا أو ضروبا‬ ‫أزواجا‬ ‫‪53‬‬
‫صـفات و الخصائص‬ ‫ُمختلفة ال ّ‬ ‫شتّـى‬ ‫‪53‬‬
‫لصحاب العقول و البصائر‬ ‫للي النّـــهى‬ ‫‪54‬‬
‫طاعة‬‫امتنع عن اليمان و ال ّ‬ ‫أبى‬ ‫‪56‬‬
‫سطا أو ُمستويا من الرض‬ ‫َو َ‬ ‫سوى‬ ‫مكانا ُ‬ ‫‪58‬‬
‫)يوم عيدكم )يوم مشهود‬ ‫يوم الّزينة‬ ‫‪59‬‬
‫حرته الذين يكيد بهم‬ ‫سَ‬ ‫فجمع كيده‬ ‫‪60‬‬
‫ُدعاء عليهم بالهلك‬ ‫ويلكم‬ ‫‪61‬‬
‫فيستأصلكم و ُيبيدكم‬ ‫فُيسحتكم‬ ‫‪61‬‬
‫أخفوا الّتناجي أشّد الخفاء‬ ‫أسّروا الّنجوى‬ ‫‪62‬‬
‫بسّنتكم و شريعتكم الفضلى‬ ‫بطريقتكم الُمثلى‬ ‫‪63‬‬
‫سحركم و اعزموا عليه‬ ‫فأحكموا ِ‬ ‫فأجمعوا كيَدكم‬ ‫‪64‬‬
‫فاز بالمطلوب‬ ‫أفلح‬ ‫‪64‬‬
‫س في نفسه‬‫جد و أح ّ‬ ‫أضَمَر‪ .‬أو َو َ‬ ‫فأوجس في نفسه‬ ‫‪67‬‬
‫تبتلْع و تلتقِـْم بسرعة‬ ‫تلقف‬ ‫‪69‬‬
‫أبدعنا و أوجدنا و هو ال تعالى‬ ‫و الذي فطرنا‬ ‫‪72‬‬
‫شرك و الكفر‬ ‫تطّهر من دنس ال ّ‬ ‫تزّكى‬ ‫‪76‬‬
‫سْر ليل بهم من مصر‬ ‫ِ‬ ‫أسر بعبادي‬ ‫‪77‬‬
‫يابسا ل ماء فيه و ل طين‬ ‫َيــَبـسا‬ ‫‪77‬‬
‫ل تخشى إدراكا و لحاقا أو تبعة‬ ‫ل تخاف َدَركا‬ ‫‪77‬‬
‫الغرق من المام‬ ‫ل تخشى‬ ‫‪77‬‬
‫علهم و غمرهم‬ ‫شــيهم‬ ‫فغ ِ‬ ‫‪78‬‬
‫ماّدة صمغية حلوة كالعسل‬ ‫ن‬
‫الم ّ‬ ‫‪80‬‬
‫سماني‬‫الطائر المعروف بال ّ‬ ‫سلوى‬ ‫ال ّ‬ ‫‪80‬‬
‫ل تكفروا نعمه أو ل تظلموا‬ ‫ل تطغْوا‬ ‫‪81‬‬
‫فيجب عليكم و يلزمكم‬ ‫ل عليكم‬ ‫فيح ّ‬ ‫‪81‬‬
‫هلك ‪ .‬أو َوقع في الهاوية‬ ‫َهَوى‬ ‫‪81‬‬
‫ما حملك على العجلة ؟‬ ‫ما أعجلك؟‬ ‫‪83‬‬
‫ابتليناهم ‪ .‬أو أوقعناهم في فتنة‬ ‫فتـنّــا قومك‬ ‫‪85‬‬
‫حزينا ‪ .‬أو شديد الغضب‬ ‫سفا‬‫أِ‬ ‫‪86‬‬
‫وعدكم لي بالثبات على ديني‬ ‫موعدي‬ ‫‪86‬‬
‫بقدرِتنا و طاقِتنا‬ ‫بملِكنا‬ ‫‪87‬‬
‫أثقال أو آثاما و تبِـعات‬ ‫أْوزارا‬ ‫‪87‬‬
‫ي قبط مصر‬ ‫من حل ّ‬ ‫من زينة القوم‬ ‫‪87‬‬
‫سدا ‪ :‬أي أحمر من ذهب‬ ‫ُمج ّ‬ ‫عجل جسدا‬ ‫ِ‬ ‫‪88‬‬
‫صوت كصوت البقر‬ ‫لُه خوار‬ ‫‪88‬‬
‫ما حَملك و اضطّرك‬ ‫ما منَعك‬ ‫‪92‬‬
‫فما شأنك الخطير ؟‬ ‫فما خطُبك ؟‬ ‫‪95‬‬
‫ت بالبصيرة‬ ‫عِلم ُ‬ ‫صر ُ‬
‫ت‬ ‫َب ُ‬ ‫‪96‬‬
‫أثر فرس جبريل عليه السلم‬ ‫أثر الّرسول‬ ‫‪96‬‬
‫ي الُمذاب‬ ‫ألقيُتها في الحل ّ‬ ‫فنبذتها‬ ‫‪96‬‬
‫سـنت‬ ‫زّيـنت و ح ّ‬ ‫سّولت‬ ‫‪96‬‬
‫سـك‬ ‫سـني و ل أم ّ‬ ‫ل تم ّ‬ ‫ل ِمساس‬ ‫‪97‬‬
‫َلُنذّريّنه‬ ‫سفـّنـه‬
‫لنـنْـ ِ‬ ‫‪97‬‬
‫عقوبة ثقيلة على إعراضه‬ ‫وزرا‬ ‫‪100‬‬
‫عميا ‪ .‬أو عطاشا‬ ‫ُزرق العيون ‪ .‬أو ُ‬ ‫زرقا‬ ‫‪102‬‬
‫يتساّرون و يتهامسون‬ ‫يتخافتون‬ ‫‪103‬‬
‫أعدلهم و أفضلهم رأيا و مذهبا‬ ‫أنثلهم طريقة‬ ‫‪104‬‬
‫يقتلعها أو يفتتها و يقّرقها بالّرياح‬ ‫ينسفها‬ ‫‪105‬‬
‫أرضا ملساء ل نبات و ل بناء فيها‬ ‫قاعا‬ ‫‪106‬‬
‫أرضا ُمستوية أو ل نبات فيها‬ ‫صفصفا‬ ‫‪106‬‬
‫مكانا ُمنخفضا‪ .‬أو انخفاضا‬ ‫عَوجا‬ ‫ِ‬ ‫‪107‬‬
‫مكانا ُمرتفعا ‪ .‬أو ارتفعا‬ ‫أْمـتـا‬ ‫‪107‬‬
‫عٌو و ل يزيغ عنه‬ ‫ج له مد ُ‬ ‫ل يعو ّ‬ ‫عَوج له‬ ‫ل ِ‬ ‫‪108‬‬
‫صوتا خفّيا خافتا‬ ‫َهْمسا‬ ‫‪108‬‬
‫ل الّناس و خضعوا‬ ‫ذّ‬ ‫عنَـتِ الوجوه‬ ‫‪111‬‬
‫الّدائم الحياة بل زوال‬ ‫ي‬
‫للح ّ‬ ‫‪111‬‬
‫الّدائم القيام بتدبير الخلق‬ ‫القّيوم‬ ‫‪111‬‬
‫شركا و كفرا‬ ‫حمل ظلما‬ ‫‪111‬‬
‫نقصا من ثوابه‬ ‫هضنا‬ ‫‪112‬‬
‫كّررنا فيه بأساليب شتى‬ ‫صّرفنا فيه‬ ‫‪113‬‬
‫عظة و اعتبارا‬ ‫ِ‬ ‫ِذكرا‬ ‫‪113‬‬
‫أن ُيفرغ و ُيتّم إليك‬ ‫أن ُيقضى إليك‬ ‫‪114‬‬
‫أمرناه أو أوحينا إليه‬ ‫عهِـدنا إلى آدم‬ ‫َ‬ ‫‪115‬‬
‫سجود استكبارا‬ ‫امتنع من ال ّ‬ ‫أبى‬ ‫‪116‬‬
‫ي عن الملبس‬ ‫عر ٌ‬ ‫ل ُيصيبك ُ‬ ‫ل تعَرى‬ ‫‪118‬‬
‫شمس فيصيبك حّرها‬ ‫ل تبرز لل ّ‬ ‫ل تضحى‬ ‫‪119‬‬
‫ل يزول و ل يفنى‬ ‫ل يبلى‬ ‫‪120‬‬
‫عوراتهما‬ ‫سوآتهما‬ ‫‪121‬‬
‫أخذا ُيلصقان و يلزقان‬ ‫طفقا يخصفان‬ ‫‪121‬‬
‫خالفا الّنهي سهوا أو بتأّول‬ ‫عصى آدم‬ ‫‪121‬‬
‫ضل عن مطلوبه أو عن الّنهي‬ ‫ف ّ‬ ‫فغوى‬ ‫‪121‬‬
‫اصطفاه للّنبّوة و قّربه‬ ‫اجتباه‬ ‫‪122‬‬
‫)ضّيقة شديدة )في قبره‬ ‫معيشة ضنكا‬ ‫‪124‬‬
‫أغفلوا فلم ُيبّين لهم مآلهم‬ ‫أفلم يهد لهم‬ ‫‪128‬‬
‫كثرة إهلكنا المم الماضية‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫‪128‬‬
‫لذوي العقول و البصائر‬ ‫لولى النّــهى‬ ‫‪128‬‬
‫لكان إهلكهم عاجل لزما‬ ‫لكان لزاما‬ ‫‪129‬‬
‫)يوم القيامة )عطف على كلمة‬ ‫أجل مسّمى‬ ‫‪129‬‬
‫ل و أنت حامد لرّبك‬ ‫صّ‬ ‫سّبح بحمد رّبك‬ ‫‪130‬‬
‫ساعاته‬ ‫آناء الليل‬ ‫‪130‬‬
‫أصنافا من الكّفار‬ ‫أزواجا منهم‬ ‫‪131‬‬
‫زينتها و بهجتها‬ ‫زهرة الحياة الدنيا‬ ‫‪131‬‬
‫لنجعله فتنة لهم و ابتلء‬ ‫ِلنفتنهم فيه‬ ‫‪131‬‬
‫هي القرآن الُمعجِـز أم اليات‬ ‫بّيــنة‬ ‫‪133‬‬
‫من قبل الثبات بالبّينة‬ ‫من قبله‬ ‫‪134‬‬
‫َنفتَـضح في الخرة بالعذاب‬ ‫نخزى‬ ‫‪134‬‬
‫ُمنتظر مآله‬ ‫‪ُ 135‬مترّبص‬
‫طريق المستقيم‬ ‫ال ّ‬ ‫سو ّ‬
‫ي‬ ‫صراط ال ّ‬
‫‪ 135‬ال ّ‬
‫)سورة النبياء – مّكّية)آياتها ‪(21) 112‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫قُرب و دنا‬ ‫اقترب‬ ‫‪1‬‬
‫تنزيله بالوحي‬ ‫ُمحَدث‬ ‫‪2‬‬
‫بالغوا في إخفاء تناجيهم‬ ‫أسّروا النجوى‬ ‫‪3‬‬
‫تخاليط أحلم رآها في نومه‬ ‫أضغاث أحلم‬ ‫‪5‬‬
‫أجسادا ‪ ،‬أو ذوي جسد‬ ‫جسدا‬ ‫‪8‬‬
‫موعظتكم أو شرفكم و صيتكم‬ ‫فيه ذكركم‬ ‫‪10‬‬
‫كثيرا أهلكنا‬ ‫كم قصمنا‬ ‫‪11‬‬
‫ستهم عذابنا الشديد‬ ‫أدركوا بحا ّ‬ ‫سوا بأسنا‬ ‫أح ّ‬ ‫‪12‬‬
‫يهربون مسرعين‬ ‫يركضون‬ ‫‪12‬‬
‫طرتم‬‫نّعمتم فيه فَب ِ‬ ‫أترفتم فيه‬ ‫‪13‬‬
‫كالّنبات المحصود بالمناجل‬ ‫حصيدا‬ ‫‪15‬‬
‫مّيتين كاّنار التي سكن لهبها‬ ‫خامدين‬ ‫‪15‬‬
‫ما ُيـتَــلّهى به من صاحبة أو ولد‬ ‫نّتخذ لهوا‬ ‫‪17‬‬
‫نرمي به و نورده‬ ‫نقذف بالحق‬ ‫‪18‬‬
‫يمحقه و يدحضه‬ ‫فيدمغه‬ ‫‪18‬‬
‫ذاهب ُمضمح ٌ‬
‫ل‬ ‫زاهق‬ ‫‪18‬‬
‫الهلك أو الخزي أو واٍد بجهّنم‬ ‫الويل‬ ‫‪18‬‬
‫ل يكّلون و ل يعيْون‬ ‫ل يستحسرون‬ ‫‪19‬‬
‫ل يسكنون عن نشاطهم في التسبيح و العبادة‬ ‫ل يفترون‬ ‫‪20‬‬
‫هم ُيحيون الموتى – ك ّ‬
‫ل‬ ‫هم ينشرون‬ ‫‪21‬‬
‫ل نظامهما و خربتا بالتّــنازع‬ ‫لخت ّ‬ ‫لفسدتا‬ ‫‪22‬‬
‫قالوا الملئكة بنات ال‬ ‫ولدا‬ ‫‪26‬‬
‫خائفون حذرون‬ ‫ُمشفقون‬ ‫‪28‬‬
‫صـ ٍ‬
‫ل‬ ‫صقتين بل ف ْ‬ ‫كانتا ُملت ِ‬ ‫كانتا رتقا‬ ‫‪30‬‬
‫ففصلنا بينهما بالهواء‬ ‫ففتقناهما‬ ‫‪30‬‬
‫كل شيء ناٍم حيوانا أو نباتا‬ ‫ل شيء ح ّ‬
‫ي‬ ‫كّ‬ ‫‪30‬‬
‫جبال ثوابت‬ ‫رواسي‬ ‫‪31‬‬
‫ل تضطرب بهم فل تثُبت‬ ‫لئ ّ‬ ‫أن تميد بهم‬ ‫‪31‬‬
‫طُرقا واسعة مسلوكة‬ ‫ُ‬ ‫سُبل‬
‫ِفجاجا ُ‬ ‫‪31‬‬
‫مصونا من الُوقوع أو الّتغّير‬ ‫سقفا محفوظا‬ ‫‪32‬‬
‫شمس و القمر‬ ‫من ال ّ‬ ‫كّ‬
‫ل‬ ‫‪33‬‬
‫سماء‬‫يدورون ‪ .‬أو يجرون في ال ّ‬ ‫في فلك يسبحون‬ ‫‪33‬‬
‫نختبركم مع علِمنا بحالكم‬ ‫نبلوكم‬ ‫‪35‬‬
‫ل يمنعون و ل يدفعون‬ ‫ل يكّفون‬ ‫‪39‬‬
‫فجأة‬ ‫بغتة‬ ‫‪40‬‬
‫تحّيرهم و تدهشهم‬ ‫فتبهتهم‬ ‫‪40‬‬
‫خرون‬ ‫ُيمهلون و ُيؤ ّ‬ ‫ُينظرون‬ ‫‪40‬‬
‫أحاط ‪ .‬أو نزل‬ ‫فحاق‬ ‫‪41‬‬
‫يحفظكم و يحرسكم‬ ‫يأكلؤكم‬ ‫‪42‬‬
‫ُيجارون و يمنعون أو ُينصرون‬ ‫حبون‬‫ُيص َ‬ ‫‪43‬‬
‫ُدفعة يسيرة ‪ .‬أو نصيب يسير‬ ‫نفحة‬ ‫‪46‬‬
‫العدل ‪ .‬أو ذوات العدل‬ ‫القسط‬ ‫‪47‬‬
‫ل شيء‬ ‫وزن أق ّ‬ ‫مثقال حّبة‬ ‫‪47‬‬
‫خائفون خذرون‬ ‫ُمشفقون‬ ‫‪49‬‬
‫الصنام المصنوعة بأيديكم‬ ‫الّتماثيل‬ ‫‪52‬‬
‫ن و أبدعه ّ‬
‫ن‬ ‫خلقه ّ‬ ‫فطره ّ‬
‫ن‬ ‫‪56‬‬
‫ِقطعا و ِكسرا‬ ‫جذاذا‬‫ُ‬ ‫‪58‬‬
‫ظاهرا بمرأى من الّناس‬ ‫على أعين الّناس‬ ‫‪61‬‬
‫رجعوا إلى الباطل و العناد‬ ‫ُنِكسوا على رءوسهم‬ ‫‪65‬‬
‫جر و كراهّية و تبّرم‬ ‫كلمة تض ّ‬ ‫ف لكم‬‫‪..‬أ ٍ‬ ‫‪67‬‬
‫شـام‬
‫ُمنهيا إلى أرض ال ّ‬ ‫إلى الرض‬ ‫‪71‬‬
‫عطّية أو زيادة عّما سأل‬ ‫نافلة‬ ‫‪72‬‬
‫ل مكروه‬ ‫فساد و فع ٍ‬ ‫قوم سْوء‬ ‫‪74‬‬
‫الّزرع ‪ .‬أو الكرم‬ ‫الحرث‬ ‫‪78‬‬
‫ع فرعته‬ ‫انتشرت فيه ليل بل را ٍ‬ ‫نفشت فيه‬ ‫‪78‬‬
‫عمل الّدروع تلبس في الحرب‬ ‫صنعة َلبوس‬ ‫‪80‬‬
‫لتحفظكم و تقيكم‬ ‫ِلُتحصنكم‬ ‫‪80‬‬
‫حرب عدّوكم و إصابتكم بسلحه‬ ‫بأسكم‬ ‫‪80‬‬
‫شديدة الهبوب‬ ‫عاصفة‬ ‫‪81‬‬
‫في البحار لستخراج نفائسها‬ ‫يغوصون له‬ ‫‪82‬‬
‫من الّزيغ عن أمره أو الفساد‬ ‫لهم حافظين‬ ‫‪82‬‬
‫سلم‬‫قيل هو إلياس عليه ال ّ‬ ‫ذا الكفل‬ ‫‪85‬‬
‫سلم‬ ‫صاحب الحوت يونس عليه ال ّ‬ ‫ذا الّنون‬ ‫‪87‬‬
‫غضبان على قومه لُكـفرهم‬ ‫ُمغاضبا‬ ‫‪87‬‬
‫لن نضّيق عليه بحبس و نحوه‬ ‫لم نقِدر عليه‬ ‫‪87‬‬
‫رجاًء في الّثواب و خوفا من الِعقاب‬ ‫رغبا و رهبا‬ ‫‪90‬‬
‫متذّللين خاضعين‬ ‫خاشعين‬ ‫‪90‬‬
‫حفظته من الحلل و الحرام‬ ‫أحصنت فرجها‬ ‫‪91‬‬
‫من جهة روحنا و هو جبريل‬ ‫من روحنا‬ ‫‪91‬‬
‫)مّلـتكم )السلم‬ ‫أّمتكم‬ ‫‪92‬‬
‫تفّرقوا في دينهم ِفرقا و أحزابا‬ ‫طعوا أمرهم‬ ‫تق ّ‬ ‫‪93‬‬
‫ُممتِنٌع البتّـة على أهل قرية‬ ‫حرام على قرية‬ ‫‪95‬‬
‫إلينا بالبعث للجزاء‬ ‫أّنهم ل يرجعون‬ ‫‪95‬‬
‫مرتفع من الرض‬ ‫حَدبٍ‬‫َ‬ ‫‪96‬‬
‫ُيسرعون المشي في الخروج‬ ‫سلون‬‫ين ِ‬ ‫‪96‬‬
‫البعث و الحساب و الجزاء‬ ‫الوعد الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪97‬‬
‫‪ُ . .‬مرتفعة ل تكاد تطرف أبصار‬ ‫‪ . .‬شاخصة أبصار‬ ‫‪97‬‬
‫حطبها ووقودها الذي به تهّيج‬ ‫حصب جهّنم‬ ‫‪98‬‬
‫فيها داخلون‬ ‫لها واردون‬ ‫‪98‬‬
‫ضلوع‬ ‫تنّفس شديد تنتفخ منه ال ّ‬ ‫زفير‬ ‫‪100‬‬
‫صوت حركة تلّهبها‬ ‫‪ 102‬حسيسها‬
‫حين نفخة البعث‬ ‫‪ 103‬الفزع الكبر‬
‫صحيفة التي ُيكتب فيها‬ ‫ال ّ‬ ‫‪ 104‬السج ّ‬
‫ل‬
‫سجل‬ ‫على ما ُكِتب في ال ّ‬ ‫‪ 104‬للكتب‬
‫الُكتب المنّزلة‬ ‫‪ 105‬الّزبور‬
‫الّلوح المحفوظ‬ ‫‪ 105‬الذكر‬
‫ِكفاية‪ ،‬أو ُوصول إلى الُبغية‬ ‫‪ 106‬لبلغا‬
‫أعلمتكم ما أمرت به‬ ‫‪ 109‬آذنتكم‬
‫ُمستوين جميعا في العلم به‬ ‫‪ 109‬على سواٍء‬
‫و ما أدري و ما أعلم‬ ‫‪ 109‬و إن أدري‬
‫امتحان لكم‬ ‫‪ 111‬فتنة لكم‬
‫لحج – مدنية ) آياتها ‪(22) 78‬‬
‫أهوال القيامة وشدائدها‬ ‫‪ 1‬زلزلة الساعة‬
‫ل لشدة الهول‬ ‫ل وُتشغ ُ‬
‫تغُف ُ‬ ‫‪ 2‬تذهل‬
‫ت متجرد للفساد‬ ‫متمّرد عا ٍ‬ ‫‪ 3‬مريد‬
‫اتخذه وليا وتبعه‬ ‫له‬‫‪ 4‬تو ّ‬
‫من ّ‬
‫ي‬ ‫‪ 5‬نطفة‬
‫قطعة دم جامدة‬ ‫‪ 5‬علقة‬
‫قطعة لحم قدر ما يمضغ‬ ‫‪ُ 5‬مضغة‬
‫مستبينة الخلق ُمصّورة‬ ‫‪ُ 5‬مخلقة‬
‫كمال قوتكم وعقلكم‬ ‫‪ 5‬لتبلغوا أشدكم‬
‫خَرف والَهَرم‬‫ســه ‪ ,‬أي ال َ‬‫أخ ّ‬ ‫‪ 5‬أرذل العمر‬
‫ميتة يابسة قاحلة‬ ‫‪ 5‬هامدة‬
‫تحركت بالنبات‬ ‫‪ 5‬اهتز ْ‬
‫ت‬
‫ازدادت وانتفخت‬ ‫‪َ 5‬رَبتْ‬
‫صنف حسن نضير‬ ‫‪ 5‬زوج بهيج‬
‫لويا لجانبه تكبرا وإباء‬ ‫عطفه‬ ‫ي ِ‬ ‫‪ 9‬ثان َ‬
‫ل وهوان‬ ‫ذّ‬ ‫‪ 9‬خزيٌ‬
‫ك وقلق و تزلزل في الدين‬ ‫شّ‬ ‫‪ 11‬على حْرف‬
‫الناصر‬ ‫‪ 13‬المولى‬
‫المصاحب المعاشر‬ ‫‪ 13‬العشير‬
‫ينصر ال رسوله صلى ال عليه وسلم‬ ‫‪ 15‬ينصره ال‬
‫بحبل إلى سقف بيته‬ ‫‪ 15‬بسبب إلى السماء‬
‫ثم ليختنق به حتى يموت‬ ‫‪ 15‬ثم ليقطع‬
‫صنيعه بنفسه‬ ‫‪ 15‬كيده‬
‫عبدة الملئكة أو الكواكب‬ ‫صـابئين‬ ‫‪ 17‬ال ّ‬
‫يخضع وينقاد لرادته تعالى‬ ‫‪ 18‬يسجد له‬
‫ثبت ووجب عليه‬ ‫‪ 18‬حق عليه‬
‫المؤمنون وسائر الكفار‬ ‫صـمان‬ ‫‪ 19‬خ ْ‬
‫الماء البالغ نهاية الحرارة‬ ‫‪ 19‬الحميم‬
‫ُيذاب به‬ ‫‪ُ 20‬يصهر به‬
‫سـياط‬‫مطارق أو ِ‬ ‫‪ 21‬مقاِمع‬
‫السلم الذي ارتضاه لعباده دينا‬ ‫صراط الحميد‬ ‫‪24‬‬
‫)مكة )الحرم‬ ‫المسجد الحرام‬ ‫‪25‬‬
‫المقيم فيه الملزم له‬ ‫العاكف فيه‬ ‫‪25‬‬
‫الطارئ غير المقيم‬ ‫الباد‬ ‫‪25‬‬
‫بميل عن الحق إلى الباطل‬ ‫بإلحاد بظلم‬ ‫‪25‬‬
‫وطّــأنا ‪ .‬أو بـّيـنا له‬ ‫بوأنا لبراهيم‬ ‫‪26‬‬
‫ناِد فيهم وأعـِلـمهم‬ ‫أذن في الناس‬ ‫‪27‬‬
‫مشاة على أرجلهم‬ ‫رجال‬ ‫‪27‬‬
‫بعير مهزول من ُبعد الشـقّــة‬ ‫ضامر‬ ‫‪27‬‬
‫طريق بعيد‬ ‫فج عميق‬ ‫‪27‬‬
‫البل والبقر والضأن والمعز‬ ‫بهيمة النعام‬ ‫‪28‬‬
‫ثم ليزيلوا بالتحلل أوساخهم أو ثم ليؤدوا مناسكهم‬ ‫ثم ليقضوا تـفـثهم‬ ‫‪29‬‬
‫تكاليفه من مناسك الحج وغيرها‬ ‫حرمات ال‬ ‫ُ‬ ‫‪30‬‬
‫القذر والنجس وهو الوثان‬ ‫‪ . .‬الّرجس‬ ‫‪30‬‬
‫قول الباطل والكذب القبيح‬ ‫قول الزور‬ ‫‪30‬‬
‫مائلين عن الباطل الى دين الح ّ‬
‫ق‬ ‫حنفاء ل‬ ‫ُ‬ ‫‪31‬‬
‫ُتسقطه وتقذفه‬ ‫تهوى به الريح‬ ‫‪31‬‬
‫موضع بعيد ُمـهـلِــك‬ ‫مكان سحيق‬ ‫‪31‬‬
‫الُبدن المهداة للبيت الُمعظم‬ ‫شعائر ال‬ ‫‪32‬‬
‫وجوب نحرها‬ ‫محلها‬ ‫‪33‬‬
‫منتهية إلى أرض الحرم كله‬ ‫إلى البيت العتيق‬ ‫‪33‬‬
‫) ُنسكا وعبادة ) الذبح ُقربة ل‬ ‫منسكا‬ ‫‪34‬‬
‫الُمطمئنين إلى ال أو الُمتواضعين له‬ ‫َبشّـر الُمخبتين‬ ‫‪34‬‬
‫خافت هـْيـبة و إجلل منه تعالى‬ ‫وجلت قلوبهم‬ ‫‪35‬‬
‫البل ‪ .‬أو هي البقر المهداة للبيت‬ ‫الُبدن‬ ‫‪36‬‬
‫أعلم شريعته في الحج‬ ‫شعائر ال‬ ‫‪36‬‬
‫قائمات صففن أيدَيُهن وأرجُــلُهن‬ ‫صوا ّ‬
‫ف‬ ‫‪36‬‬
‫سقطت على الرض بعد النحر‬ ‫جُنوُبها‬
‫وجبت ُ‬ ‫‪36‬‬
‫السائل‬ ‫أطعموا القانع‬ ‫‪36‬‬
‫الذي يتعرض لكم دون سؤال‬ ‫الُمعتّر‬ ‫‪36‬‬
‫خائن للمانات – جاحد للنعم‬ ‫خوان كفور‬ ‫‪38‬‬
‫معابُد ُرهبان النصارى‬ ‫صوامُع‬ ‫‪40‬‬
‫كنائس النصارى‬ ‫بِـــَيع‬ ‫‪40‬‬
‫كنائس اليهود‬ ‫صلوا ٌ‬
‫ت‬ ‫‪40‬‬
‫للمسلمين‬ ‫مساجُد‬ ‫‪40‬‬
‫قوُم شعيب عليه السلم‬ ‫ب مدين‬ ‫أصحا ُ‬ ‫‪44‬‬
‫أمهلتهم وأخّــرت عقوبتهْم‬ ‫ت للكافرين‬ ‫فأملي ُ‬ ‫‪44‬‬
‫إنكاري عليهم بإهلكهم‬ ‫كان نكير‬ ‫‪44‬‬
‫فكثير من القرى‬ ‫فكأين من قرية‬ ‫‪45‬‬
‫ساقطة حيطانها على سقوفها المتهدمة‬ ‫خاوية على عروشها‬ ‫‪45‬‬
‫ل من ساكنيه‬ ‫مرفوع البنيان خا ٍ‬ ‫قصر مشيد‬ ‫‪45‬‬
‫أْمـَهـلـتُــها‬ ‫أمليت لها‬ ‫‪48‬‬
‫ظانين أنهم ُيعجزوننا ويُفوتوننا‬ ‫ُمعاجزين‬ ‫‪51‬‬
‫قرأ اليات المنزلة عليه‬ ‫تمّنى‬ ‫‪52‬‬
‫شـَبَه فيما يقرؤه‬
‫ألقى في قلوب أوليائه ال ُ‬ ‫ألقى الشيطان في أمنيته‬ ‫‪52‬‬
‫سكن للقرآن‬ ‫فتطمئن وت ْ‬ ‫فـتُـخبت له‬ ‫‪54‬‬
‫شك وقلق من القرآن‬ ‫ِمرية منه‬ ‫‪55‬‬
‫) ل يوم بعده ) يوم القيامة‬ ‫يوم عقيم‬ ‫‪55‬‬
‫الجنة ‪ .‬أو درجات رفيعة فيها‬ ‫ُمدخل‬ ‫‪59‬‬
‫ظلم بمعاودة العقاب‬ ‫ثم ُبغي عليه‬ ‫‪60‬‬
‫ُيدخل‬ ‫ُيولج‬ ‫‪61‬‬
‫سـكا وعبادة‬ ‫شريعة خاصة ‪ .‬أو نُـ ُ‬ ‫منسكا‬ ‫‪67‬‬
‫حجة وبرهانا‬ ‫ُ‬ ‫سلطانا‬
‫ُ‬ ‫‪71‬‬
‫المر المستقبح من العبوس والتجّهم‬ ‫المنكر‬ ‫‪72‬‬
‫شون غيظا وغضبا‬ ‫َيــثِــبُــون وَيْبط ُ‬ ‫سطون‬ ‫يْ‬ ‫‪72‬‬
‫عَرفوه‬ ‫ظـموه ‪ .‬أو ما َ‬ ‫ما ع ّ‬ ‫ما قدروا ال‬ ‫‪74‬‬
‫اختاركم لدينه وعبادته وُنصرته‬ ‫هو اجتباكم‬ ‫‪78‬‬
‫سُر‬‫ق ويع ُ‬ ‫ضيق بتكليف يش ّ‬ ‫حرج‬ ‫‪78‬‬
‫صُركم و متوّلي أموركم‬ ‫َماِلِكُكم ونا ِ‬ ‫هو مولكم‬ ‫‪78‬‬

‫جْوا‬‫فازوا وسِعدوا ون َ‬ ‫أفلح المؤمنون‬ ‫‪1‬‬


‫مُتذللون خائفون ساكنون‬ ‫خاشعون‬ ‫‪2‬‬
‫ل من القول والفعل‬ ‫جُمـ ُ‬
‫مال َي ْ‬ ‫اللغو‬ ‫‪3‬‬
‫الُمجاوزون الحلل إلى الحرام‬ ‫العاُدون‬ ‫‪7‬‬
‫أعلى الجنان و أوسطها و أفضلها‬ ‫الفردوس‬ ‫‪11‬‬
‫خلصة ) مائية مكونة من الغذاء‬ ‫) ُ‬ ‫سللة‬ ‫ُ‬ ‫‪12‬‬
‫مستقر ُمـتمكن وهو الرحم‬ ‫قرار مكين‬ ‫‪13‬‬
‫دما متجمدا‬ ‫علقة‬ ‫‪14‬‬
‫قطعة لحم قَــْدر ما ُيمضغ‬ ‫ُمضغة‬ ‫‪14‬‬
‫مباينا للول بنفخ الروح فيه‬ ‫خلقا آخر‬ ‫‪14‬‬
‫فتعالى ‪ .‬أو تكاثر خيره وإحسانه‬ ‫فتبارك ال‬ ‫‪14‬‬
‫أتقن الصانعين ‪ .‬أو المصورين‬ ‫أحسن الخالقين‬ ‫‪14‬‬
‫طُرقا للملئكة أو للكواكب في مسيرها‬‫سبع سموات طباقا أو ُ‬ ‫سبع طرائق‬ ‫‪17‬‬
‫بمقدار الحاجة والمصلحة‬ ‫بقَدر‬ ‫‪18‬‬
‫هي شجرة الزيتون‬ ‫شجرة‬ ‫‪20‬‬
‫سا ثمرها بالزيت‬ ‫ُمـلتب ً‬ ‫بالدهن‬ ‫‪20‬‬
‫إدام لهم يغمس فيه الخبز‬ ‫صبغ للكلين‬ ‫‪20‬‬
‫البل والبقر والضأن والمعز‬ ‫النعام‬ ‫‪21‬‬
‫لعظة وآية على القْدَرة والّرحمة‬ ‫لعبرة‬ ‫‪21‬‬
‫وعلى البل منها‬ ‫وعليها‬ ‫‪22‬‬
‫ساَدتهم‬ ‫ُوجوه القْوم و َ‬ ‫المل‬ ‫‪24‬‬
‫شُرف عليكم‬ ‫يترأس وَي ْ‬ ‫يتفضل عليكم‬ ‫‪24‬‬
‫خـَبـلونه‬
‫ن َي ْ‬
‫به جنون أو ج ّ‬ ‫به جِــّنة‬ ‫‪25‬‬
‫انتظروا و اصبروا عليه‬ ‫فتربصوا به‬ ‫‪25‬‬
‫برعايتنا وكلَءِتنا‬ ‫عـُيـننا‬‫بأ ْ‬ ‫‪27‬‬
‫نبع الماء من التنور المعروف‬ ‫فار التنور‬ ‫‪27‬‬
‫فأدخل في الفلك‬ ‫سلك فيها‬ ‫فا ْ‬ ‫‪27‬‬
‫إنزال ‪ .‬أو مكان إنزال‬ ‫ُمنزل‬ ‫‪29‬‬
‫لُمختبرين عبادنا بهذه اليات‬ ‫لُمبتلين‬ ‫‪30‬‬
‫هم عاٌد الولى قوم هود‬ ‫قرنا آخرين‬ ‫‪31‬‬
‫طـروا‬ ‫سْعـنا عليهم فَب ِ‬ ‫نعمناهم و َو ّ‬ ‫أتْــرفـناهم‬ ‫‪33‬‬
‫بُعد وقوع ذلك الموعود‬ ‫هيهات‬ ‫‪36‬‬
‫صـــَـطـِلـم‬
‫صيحة جبريل أو العذاب الُم ْ‬ ‫فأخذتهم الصيحة‬ ‫‪41‬‬
‫حِميله‬ ‫) هالكين كغثاء السيل ) َ‬ ‫فجعلناهم غثاء‬ ‫‪41‬‬
‫هلكا ‪ ..‬أو ُبعدا من الرحمة‬ ‫فُبعدا‬ ‫‪41‬‬
‫أَمًما أخرى‬ ‫قرونا آخرين‬ ‫‪42‬‬
‫متتابعين على فترات‬ ‫تتْــرى‬ ‫‪44‬‬
‫جب والتلّهي‬ ‫مجرد أخبار للتَع ّ‬ ‫جعلناهم أحاديث‬ ‫‪44‬‬
‫برهان َبّينٍ ُمظهر للحق‬ ‫سلطان مبين‬ ‫ُ‬ ‫‪45‬‬
‫متكبرين أو متطاولين بالظلم‬ ‫قْوما عالين‬ ‫‪46‬‬
‫صـلناُهما‬ ‫صّيرناهما وأْو َ‬ ‫آويناُهما‬ ‫‪50‬‬
‫إلى مكان مرتفع من البلد‬ ‫إلى َربوة‬ ‫‪50‬‬
‫جارٍ ظاهر للعيون‬ ‫ماٍء َ‬ ‫معين‬ ‫‪50‬‬
‫ِملّــتكم وشريعتكم‬ ‫أمتكم‬ ‫‪52‬‬
‫تفرقوا في أْمر دينهم‬ ‫فتقطعوا أمرهم‬ ‫‪53‬‬
‫قطعا وفرقا وأحزابا مختلفة‬ ‫زُبرا‬ ‫‪53‬‬
‫جهالتهم وضللتهم‬ ‫َ‬ ‫غْمَرِتهم‬ ‫َ‬ ‫‪54‬‬
‫ما نجعله مَددا لهْم‬ ‫ن ما نمدهم به‬ ‫أّ‬ ‫‪55‬‬
‫حِذرون‬ ‫خائفون َ‬ ‫ُمشفقون‬ ‫‪57‬‬
‫صدقات‬ ‫عــَـطْوا من ال ّ‬ ‫ُيعطون ما أ ْ‬ ‫ُيؤتون ما آتْوا‬ ‫‪60‬‬
‫خائفة أل تقبل أعمالهم‬ ‫قلوبهم وجلة‬ ‫‪60‬‬
‫قدر طاقتها من العمال‬ ‫وسعها‬ ‫‪62‬‬
‫جهالة وغفلة وغطاء‬ ‫غمرة‬ ‫‪63‬‬
‫ُمنّعميهم الذين أْبطَرتْــهم الّنَعم‬ ‫مترفيهم‬ ‫‪64‬‬
‫يصُرخون مستغيثين برّبهم‬ ‫يجأرون‬ ‫‪64‬‬
‫ترجعون معرضين عن سماعها‬ ‫تنِكصون‬ ‫‪66‬‬
‫مستعظمين بالبيت الحرام‬ ‫مستكبرين به‬ ‫‪67‬‬
‫سّمارا حْوله بالليل‬ ‫ُ‬ ‫سامرا‬ ‫‪67‬‬
‫تْهذون بالطعن في القرآن‬ ‫تهجرون‬ ‫‪67‬‬
‫به جنون‬ ‫به جِــّنة‬ ‫‪70‬‬
‫بفخرهم وشرفهم وهو القرآن‬ ‫بِذكرهم‬ ‫‪71‬‬
‫جًرا من المال‬ ‫جعل و أ ْ‬‫ُ‬ ‫خْرجا‬ ‫َ‬ ‫‪72‬‬
‫لعاِدلون عن الحق زائغون‬ ‫لناكبون‬ ‫‪74‬‬
‫لتمادْوا في ضللهم وكفرهم‬ ‫جوا في طغيانهْم‬ ‫لل ّ‬ ‫‪75‬‬
‫يعمون عن الرشد أو يتحيرون‬ ‫يعمهون‬ ‫‪75‬‬
‫فما خضعوا وأظهروا المسكنة‬ ‫فما استكانوا‬ ‫‪76‬‬
‫ما يتذللون له تعالى بالدعاء‬ ‫ما يتضرعون‬ ‫‪76‬‬
‫ُمتحيرون آيسون من كل خير‬ ‫ُمبلسون‬ ‫‪77‬‬
‫خلقكم وبثكم بالتناسل‬ ‫ذرأكم‬ ‫‪79‬‬
‫أكاذيبهم المسطورة في كتبهم‬ ‫أساطير الولين‬ ‫‪83‬‬
‫هو الملك الواسع العظيم‬ ‫ملكوت‬ ‫‪88‬‬
‫ُيغيث ويحمى من يشاُء ويمنع‬ ‫هو يجير‬ ‫‪88‬‬
‫ل ُيغاث أحد منه ول ُيمنع‬ ‫ل ُيجار عليه‬ ‫‪88‬‬
‫فكيف تُــخدعون عن توحيده؟‬ ‫فأنى تُــسحرون‬ ‫‪89‬‬
‫أعتصم وأمتنع بك‬ ‫أعوذ بك‬ ‫‪97‬‬
‫نزغاِتهم و َوساوسهم الُمْغرية‬ ‫همزات الشياطين‬ ‫‪97‬‬
‫أمامهم‬ ‫من ورائهم‬ ‫‪100‬‬
‫حاجٌز دون الّرجعة‬ ‫برزخ‬ ‫‪100‬‬
‫تحرق‬ ‫تلفح‬ ‫‪104‬‬
‫عابسون أو متقـلّــصو الشفاه عن السنان من أثر اللفح‬ ‫كاِلحون‬ ‫‪104‬‬
‫استولت علينا وملكتنا‬ ‫غلبت علينا‬ ‫‪106‬‬
‫شهواتنا‬
‫شقاَوتنا ‪ .‬أو لَــذاتنا و َ‬ ‫شقوتُــنا‬
‫ِ‬ ‫‪106‬‬
‫انزجِــروا و اْبُعُدوا كالكلب‬ ‫اخسئوا فيها‬ ‫‪108‬‬
‫مهُزوًءا بهم‬ ‫سخرّيـا‬‫ِ‬ ‫‪110‬‬
‫ارتفع بعظمته وتنّزه عن الَعَبث‬ ‫فتعالى ا ُ‬
‫ل‬ ‫‪116‬‬
‫)سورة الّنور‪ -‬مدنّية )آياتها‪(24) 64‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫أوجبنا أحكامها عليكم‬ ‫فرضناها‬ ‫‪1‬‬
‫حّرا غير ُمحصن‬ ‫إذا كان ُ‬ ‫ل واحد‬ ‫كّ‬ ‫‪2‬‬
‫يقذفون العفيفات بالّزنى‬ ‫يرمون المحصنات‬ ‫‪4‬‬
‫يدفع عنها العقوبة‬ ‫يدرأ عنها العذاب‬ ‫‪8‬‬
‫أقبح الكذب و أفحشه‬ ‫بالفك‬ ‫‪11‬‬
‫جماعة منكم‬ ‫عصبة منكم‬ ‫‪11‬‬
‫)تحّمل معظمه )رأس المنافقين‬ ‫توّلى كبره‬ ‫‪11‬‬
‫خضتم فيه من حديث الفك‬ ‫أفضتم فيه‬ ‫‪14‬‬
‫تظنونه سهل ل تبعة له‬ ‫تحسبونه هّيـنا‬ ‫‪15‬‬
‫جب من شناعة هذا الفك‬ ‫تع ّ‬ ‫سبحانك‬ ‫‪16‬‬
‫كذب ُيحّير سامعه لفظاعته‬ ‫بهتان‬ ‫‪16‬‬
‫طرقه و أثاره و مذاهبه‬ ‫خطوات الشيطان‬ ‫‪21‬‬
‫ظم قبحه من الذنوب‬ ‫عُ‬ ‫ما َ‬ ‫بالفحشاء‬ ‫‪21‬‬
‫شرع و يكرهه ال‬ ‫ما ينكره ال ّ‬ ‫المنكر‬ ‫‪21‬‬
‫ما تطّهر من دنس الذنوب‬ ‫ما زكى‬ ‫‪21‬‬
‫صر‬
‫ل يحلف أو ل ُيق ّ‬ ‫ل يأتـ ِ‬
‫ل‬ ‫‪22‬‬
‫أصحاب الزيادة في الّدين‬ ‫أولوا الفضل‬ ‫‪22‬‬
‫الغنى‬ ‫سعة‬‫ال ّ‬ ‫‪22‬‬
‫العفائف ‪ ،‬و مثلهن المحصنون‬ ‫المحصنات‬ ‫‪23‬‬
‫جزاءهم الثابت لهم بالعدل‬ ‫دينهم الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪25‬‬
‫تستأذنوا ممن يملك الذن‬ ‫تستأنسوا‬ ‫‪27‬‬
‫أطهر لكم من دنس الريبة و الّدناءة‬ ‫أزكى لكم‬ ‫‪28‬‬
‫إثم‬ ‫جناح‬ ‫‪29‬‬
‫منفعة و مصلحة لكم‬ ‫متاع لكم‬ ‫‪29‬‬
‫يكفوا نظرهم عن المحّرمات‬ ‫يغضوا من أبصارهم‬ ‫‪30‬‬
‫مواضع زينتهن من الجسد‬ ‫زينتهن‬ ‫‪31‬‬
‫الوجه و الكفين و القدمين‬ ‫ما ظهر منها‬ ‫‪31‬‬
‫و ليلقين و يسدلن‬ ‫و ليضربن‬ ‫‪31‬‬
‫)أغطية رؤوسهن ) المقانع‬ ‫بخمورهن‬ ‫‪31‬‬
‫)على مواضعها )صدورهن و ما حواليها‬ ‫على جيوبهن‬ ‫‪31‬‬
‫لزواجهن‬ ‫لبعولتهن‬ ‫‪31‬‬
‫صات بهن بالصحبة أو الخدمة‬ ‫المخت ّ‬ ‫نسائهن‬ ‫‪31‬‬
‫أصحاب الحاجة إلى النساء‬ ‫أولي الربة‬ ‫‪31‬‬
‫لم يبلغوا حد الشهوة‬ ‫لم يظهروا‬ ‫‪31‬‬
‫من ل زوج لها ‪ ،‬و من ل زوجة له‬ ‫انكحوا اليامى‬ ‫‪32‬‬
‫يطلبون عقد المكاتبة المعروف‬ ‫يبتغون الكتاب‬ ‫‪33‬‬
‫إماءكم‬ ‫فتياتكم‬ ‫‪33‬‬
‫الّزنى‬ ‫البغاء‬ ‫‪33‬‬
‫تعّفــفا و تصّونا عنه‬ ‫صـنا‬
‫تح ّ‬ ‫‪33‬‬
‫منّورهما أو هادي أهلهما أو موجدهما‬ ‫سمـوات‬‫ال نور ال ّ‬ ‫‪35‬‬
‫كنور كّوة غير نافذة‬ ‫كمشكاة‬ ‫‪35‬‬
‫سراج ضخم ثاقب‬ ‫مصباح‬ ‫‪35‬‬
‫قنديل من الزجاج صاف أزهر‬ ‫زجاجة‬ ‫‪35‬‬
‫مضيء متللئ صا ٍ‬
‫ف‬ ‫كوكب دّري‬ ‫‪35‬‬
‫هي المساجد كّلها‬ ‫بيوت‬ ‫‪36‬‬
‫ظم و تُـطّهر‬‫أن ُتع ّ‬ ‫أن ترفع‬ ‫‪36‬‬
‫أول النهار و آخره‬ ‫بالغدّو و الصال‬ ‫‪36‬‬
‫سع‬‫بل نهاية لما ُيعطي ‪ ،‬أو بتو ّ‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪38‬‬
‫شعاع ُيرى ظهرا في البّر عند اشتداد الحّر كالماء السارب‬ ‫كسراب‬ ‫‪39‬‬
‫في منبسطة من الرض متـسع‬ ‫بقيعة‬ ‫‪39‬‬
‫عميق كثير الماء‬ ‫جي‬ ‫بحر ل ّ‬ ‫‪40‬‬
‫طيه‬
‫يعلوه و يغ ّ‬ ‫يغشاه‬ ‫‪40‬‬
‫سماء‬‫غيم يحجب أنوار ال ّ‬ ‫سحاب‬ ‫‪40‬‬
‫باسطات أجنحتهن في الهواء‬ ‫صافات‬ ‫‪41‬‬
‫يسوقه برفق إلى حيث يريد‬ ‫ُيزجي سحابا‬ ‫‪43‬‬
‫مجتمعا بعضه فوق بعض‬ ‫يجعله ركاما‬ ‫‪43‬‬
‫المطر‬ ‫الودق‬ ‫‪43‬‬
‫من فتوقه و مخارجه‬ ‫من خلله‬ ‫‪43‬‬
‫ضوء برقه و لمعانه‬ ‫سنا برقه‬ ‫‪43‬‬
‫منقادين ُمطيعين‬ ‫مذعنين‬ ‫‪49‬‬
‫أن يجور‬ ‫أن يحيف‬ ‫‪50‬‬
‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫‪53‬‬
‫طاعتكم طاعة معروفة باللسان‬ ‫طاعة معروفة‬ ‫‪53‬‬
‫ما أمر به من التبليغ‬ ‫حّمل‬‫ما ُ‬ ‫‪54‬‬
‫ما أمرتم به من الطاعة و النقياد‬ ‫حّملتم‬
‫ما ُ‬ ‫‪54‬‬
‫فائتين من عذابنا بالهرب‬ ‫ُمعجزين‬ ‫‪57‬‬
‫حرج في الدخول بل استئذان‬ ‫جناح‬ ‫‪58‬‬
‫العجائز اللتي قعدن عن الحيض‬ ‫القواعد من النساء‬ ‫‪60‬‬
‫مظهرات للزينة الخفّية‬ ‫متبرجات بزينة‬ ‫‪60‬‬
‫مما في تصّرفكم وكالة أو حفظا‬ ‫ما ملكتم مفاتحه‬ ‫‪61‬‬
‫متفّرقين‬ ‫أشتاتا‬ ‫‪61‬‬
‫أمر مهّم يجب اجتماعهم له‬ ‫أمر جامع‬ ‫‪62‬‬
‫دعوته لكم للجتماع أو نداءكم له‬ ‫دعاء الّرسول‬ ‫‪63‬‬
‫يخرجون منكم تدريجا في خفية‬ ‫يتسّللون منكم‬ ‫‪63‬‬
‫يستتر بعضهم ببعض في الخروج‬ ‫ِلواذا‬ ‫‪63‬‬
‫يعرضون أو يصدون عنه‬ ‫يخالفون عن أمره‬ ‫‪63‬‬
‫بلء و محنة في الدنيا‬ ‫فتنة‬ ‫‪63‬‬
‫)سورة الفرقان – مكية )آياتها ‪(25) 77‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫جد ‪ .‬أو تكاثر خيره‬ ‫‪ . .‬تعالى و تم ّ‬ ‫‪ . .‬تبارك الذي‬ ‫‪1‬‬
‫ق و الباطل‬ ‫القرآن الفاصل بين الح ّ‬ ‫نزل الفرقان‬ ‫‪1‬‬
‫فهّيأه لما يصلح له و يليق به‬ ‫فقّدره‬ ‫‪2‬‬
‫بعثا بعد الموت في الخرة‬ ‫نشورا‬ ‫‪3‬‬
‫كذب إخترعه من عند نفسه‬ ‫إفك افتراه‬ ‫‪4‬‬
‫كذبا عظيما ل تُـبَلـغ غايته‬ ‫زورا‬ ‫‪4‬‬
‫أكاذيبهم المسطورة في كتبهم‬ ‫أساطير الّولين‬ ‫‪5‬‬
‫أول النهار و آخره ‪ :‬أي دائما‬ ‫بكرة و أصيل‬ ‫‪5‬‬
‫يعلم كّلما يغيب و يخفى‬ ‫سر‬
‫يعلم ال ّ‬ ‫‪6‬‬
‫بستان مثمر يتعّيش منه‬ ‫جّنة يأكل منها‬ ‫‪8‬‬
‫سحر على عقله‬ ‫غلب ال ّ‬ ‫رجل مسحورا‬ ‫‪8‬‬
‫نارا عظيمة شديدة الشتعال‬ ‫سعيرا‬ ‫‪11‬‬
‫صوت غليان كصوت المتغّيظ‬ ‫تغّيظا‬ ‫‪12‬‬
‫صوتا شديدا كصوت الّزافر‬ ‫زفيرا‬ ‫‪12‬‬
‫مقرونه أيديهم إلى أعناقهم بالغلل‬ ‫مقّرنين‬ ‫‪13‬‬
‫هلكا فقالوا َوا ثبوراه‬ ‫ثبورا‬ ‫‪13‬‬
‫موعودا حقيقا أن ُيسأل و ُيطلب‬ ‫وعدا مسئول‬ ‫‪16‬‬
‫غفلوا عن دلئل الوحدانية‬ ‫نسوا الذكر‬ ‫‪18‬‬
‫هالكين ‪ .‬أو فاسدين‬ ‫قوما بورا‬ ‫‪18‬‬
‫دفعا للعذاب عن أنفسكم‬ ‫صرفا‬ ‫‪19‬‬
‫ابتلء و محنة‬ ‫فتنة‬ ‫‪20‬‬
‫ل يأملونه لكفرهم بالبعث‬ ‫ل يرجون لقاءنا‬ ‫‪21‬‬
‫طغيان و الظلم‬ ‫تجاوزوا الحّد في ال ّ‬ ‫عتوا‬ ‫‪21‬‬
‫حراما محّرما عليكم الُبشرى‬ ‫حجرا محجورا‬ ‫‪22‬‬
‫)كالهباء ) ما ُيرى في الُكوى مع ضوء الشمس كالغبار‬ ‫هباًء‬ ‫‪23‬‬
‫مفّرقا ذاهبا‬ ‫منثورا‬ ‫‪23‬‬
‫مكان استرواح و تمّتع ظهيرة‬ ‫مقيل‬ ‫‪24‬‬
‫تتفتح السموات‬ ‫سماء‬‫تشّقق ال ّ‬ ‫‪25‬‬
‫سحاب البيض الرقيق‬ ‫بال ّ‬ ‫بالغمام‬ ‫‪25‬‬
‫طريقا إلى الهدى أو إلى النجاة‬ ‫سبيل‬ ‫‪27‬‬
‫كثير الخذلن لمن يواليه‬ ‫للنسان خذول‬ ‫‪29‬‬
‫متروكا مهمل‬ ‫مهجورا‬ ‫‪30‬‬
‫فّرقناه آية بعد آية ‪ .‬أو بّيـناه‬ ‫رتّـلناه‬ ‫‪32‬‬
‫أصدق بيانا و تفصيل‬ ‫أحسن تفسيرا‬ ‫‪33‬‬
‫فأهلكناهم‬ ‫فدّمرناهم‬ ‫‪36‬‬
‫البئر – قتلوا نبّيهم و دسوه فيها‬ ‫أصحاب الرس‬ ‫‪38‬‬
‫ُأمما‬ ‫قرونا‬ ‫‪38‬‬
‫أهلكنا إهلكا عجيبا‬ ‫تّبرنا تتبيرا‬ ‫‪39‬‬
‫حجارة من السماء مهلكة‬ ‫سوء‬ ‫مطر ال ّ‬ ‫‪40‬‬
‫ل يتوّقعون بعثا بل ينكرونه‬ ‫ل يرجون نشورا‬ ‫‪40‬‬
‫مهزوًء به‬ ‫هزوا‬ ‫‪41‬‬
‫أخبرني‬ ‫أرأيت‬ ‫‪43‬‬
‫حفيظا تمنُعه من عبادة ما يهواه‬ ‫وكيل‬ ‫‪43‬‬
‫شمس‬ ‫بسطه بين الفجر و طلوع ال ّ‬ ‫مّد الظ ّ‬
‫ل‬ ‫‪45‬‬
‫ساترا لكم بظلمه كاللباس‬ ‫الليل لباسا‬ ‫‪47‬‬
‫راحة لبدانكم ‪ ،‬بقطع أعمالكم‬ ‫سباتا‬‫النوم ُ‬ ‫‪47‬‬
‫إمبعاثا من الّنوم للسعي و العمل‬ ‫النهار نشورا‬ ‫‪47‬‬
‫شرات بالّرحمة و هي المطر‬ ‫مب ّ‬ ‫الّرياح بشرا‬ ‫‪48‬‬
‫أنزلنا المطر على أنحاء مختلفة‬ ‫صّرفناه بينهم‬ ‫‪50‬‬
‫جحودا و كفرانا بالّنعمة‬ ‫كفورا‬ ‫‪50‬‬
‫أرسلهما في مجاريهما أو أجراهما‬ ‫مرج البحرين‬ ‫‪53‬‬
‫حلو شديد العذوبة‬ ‫عذب فرات‬ ‫‪53‬‬
‫شديد الكلوحة و الحرارة أو المرارة‬ ‫ملح أجاج‬ ‫‪53‬‬
‫حاجزا عظيما يمنع اختلطهما‬ ‫برزخا‬ ‫‪53‬‬
‫حراما محّرما تغّير صفاتهما‬ ‫حجرا محجورا‬ ‫‪53‬‬
‫ذوي نسب ذكورا ُينسب إليهم‬ ‫نسبا‬ ‫‪54‬‬
‫ذوات صهر إناثا ُيصاهر بهن‬ ‫صهرا‬ ‫‪54‬‬
‫شرك‬ ‫شيطان على رّبه بال ّ‬ ‫ُمعينا لل ّ‬ ‫على رّبه ظهيرا‬ ‫‪55‬‬
‫نّزه تعالى عن جميع النقائص‬ ‫سّبح‬ ‫‪58‬‬
‫ُمثنيا عليه بأوصاف الكمال‬ ‫بحمده‬ ‫‪58‬‬
‫إستواء يليق بكماله تعالى‬ ‫استوى على العرش‬ ‫‪59‬‬
‫تباعدا عن اليمان‬ ‫زادهم نفورا‬ ‫‪60‬‬
‫جد أو تكاثر خيره‬ ‫تعالى و تم ّ‬ ‫‪ . .‬تبارك الذي‬ ‫‪61‬‬
‫سيارة‬‫منازل للكواكب ال ّ‬ ‫بروجا‬ ‫‪61‬‬
‫يخُلف أحدهما الخر و يتعاقبان‬ ‫خـلفة‬‫ِ‬ ‫‪62‬‬
‫بسكينة و وقار و تواضع‬ ‫هونا‬ ‫‪63‬‬
‫قول سديدا يسلمون به من الذى‬ ‫قالوا سلما‬ ‫‪63‬‬
‫لزما أو ممتّدا ‪ ،‬كلزوم الغريم‬ ‫كان غراما‬ ‫‪65‬‬
‫حاء‬‫لم ُيضّيقوا تضييق الش ّ‬ ‫لم يقتروا‬ ‫‪67‬‬
‫طرفين‬ ‫عدل وسطا بين ال ّ‬ ‫قواما‬ ‫‪67‬‬
‫عقابا و جزاء في الخرة‬ ‫يلقى أثاما‬ ‫‪68‬‬
‫بما ينبغي أن ُيلغى و ُيطرح‬ ‫مّروا باللغو‬ ‫‪72‬‬
‫ُمكرمين أنفسهم بالعراض عنه‬ ‫مّروا كراما‬ ‫‪72‬‬
‫لم يسقطوا و لم يقعوا‬ ‫لم يخروا‬ ‫‪73‬‬
‫مسّرة و فرحا‬ ‫قّرة أعين‬ ‫‪74‬‬
‫جة أو أئّمة‬‫قدوة و ح ّ‬ ‫إماما‬ ‫‪74‬‬
‫أعلى منازل الجّنة و أفضلها‬ ‫ُيجزون الغرفة‬ ‫‪75‬‬
‫ما يكترث و ما يبالي بكم‬ ‫ما يعبأ بكم‬ ‫‪77‬‬
‫عبادتكم له تعالى‬ ‫دعاؤكم‬ ‫‪77‬‬
‫يكون جزاء تكذيبكم عذابا دائما ُملزما لكم‬ ‫يكون لزاما‬ ‫‪77‬‬
‫)سورة الشعراء – مكية )آياتها ‪(26) 227‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫حزنا‬ ‫ُمهِلُكها حسرة و ُ‬ ‫باخعا نفسك‬ ‫‪3‬‬
‫جماعاتهم أو رؤساؤهم و مقّدموهم‬ ‫أعناقهم‬ ‫‪4‬‬
‫ف حسن كثير الّنــفع‬ ‫صن ٍ‬ ‫ِ‬ ‫زوج كريم‬ ‫‪7‬‬
‫الجاحدين ِلنعمتي‬ ‫الكافرين‬ ‫‪19‬‬
‫المخطئين ل المتعّمدين‬ ‫ضالين‬‫ال ّ‬ ‫‪20‬‬
‫اتّـخذتهم عبيدا لك مستذلّـين‬ ‫عّبدت بني إسرائيل‬ ‫‪22‬‬
‫أخرجها من جيبه‬ ‫نزع يده‬ ‫‪33‬‬
‫بياضا نورانيا يغشى البصار‬ ‫هي بيضاء‬ ‫‪33‬‬
‫وجوه القوم و سادتهم‬ ‫للمل‬ ‫‪34‬‬
‫خْر أمرهما و ل تعجل بعقوبتهما‬ ‫أِ‬ ‫أرجه و أخاه‬ ‫‪36‬‬
‫سحرة‬ ‫شـرط يجمعون كل ال ّ‬ ‫ال ّ‬ ‫‪ . .‬حاشرين‬ ‫‪36‬‬
‫ل له‬
‫ث على الجتماع و استعجا ٌ‬ ‫ح ّ‬ ‫هل أنتم مجتمعون‬ ‫‪39‬‬
‫بقّوته و عظمته‬ ‫بعّزة فرعون‬ ‫‪44‬‬
‫تبتِلع بسرعة‬ ‫تلقف‬ ‫‪45‬‬
‫ما يقلبونه عن وجهه بالتّـْمـويه‬ ‫ما يأفكون‬ ‫‪45‬‬
‫ل ضرر علينا فيما ُيـصيبنا‬ ‫ل ضير‬ ‫‪50‬‬
‫جُنوده‬‫يّتـبعُكم ِفرعون و ُ‬ ‫إّنكم ُمـتّـــبعون‬ ‫‪52‬‬
‫جامعين للجيش ليتَبعوُهم‬ ‫حاشرين‬ ‫‪53‬‬
‫لطائفة قليلة بالّنسبة إلينا‬ ‫لشرذمة‬ ‫‪54‬‬
‫ُمحترزون ‪ .‬أو ُمتأّهبون بالسلح‬ ‫حاذرون‬ ‫‪56‬‬
‫شروق‬ ‫داخلين في وقت ال ّ‬ ‫مشرقين‬ ‫‪60‬‬
‫ل منهما الخر‬ ‫رأى ك ّ‬ ‫تراءى الجمعان‬ ‫‪61‬‬
‫ي عشر ِفرقا‬ ‫ق اثن ْ‬‫انش ّ‬ ‫فانفلق‬ ‫‪63‬‬
‫قطعة من البحر ُمرتقعة‬ ‫فرق‬ ‫‪63‬‬
‫كالجبل الُمنطاد في السماء‬ ‫طود العظيم‬ ‫كال ّ‬ ‫‪63‬‬
‫قّربنا هنالك آل فرعون من البحر‬ ‫أزلفنا ثّم الخرين‬ ‫‪64‬‬
‫‪ . .‬أتأّمـلتــم فعِلمتم‬ ‫‪ . .‬أفرأيتم‬ ‫‪75‬‬
‫ثناًء حسنا و ذكرا جميل‬ ‫لسان صدق‬ ‫‪84‬‬
‫ل تفضحني و ل تذلّــني بعقابك‬ ‫ل تخزني‬ ‫‪87‬‬
‫بريء من مرض النفاق و الكفر‬ ‫بقلب سليم‬ ‫‪89‬‬
‫ُقـّربت بحيث ُيـرى نعيمها‬ ‫أزلفة الجّنة‬ ‫‪90‬‬
‫ُأظهرت بحيث ُترى أهوالها‬ ‫بّرزت الجحيم‬ ‫‪91‬‬
‫ضالين عن طريق الح ّ‬
‫ق‬ ‫ال ّ‬ ‫للغاوين‬ ‫‪91‬‬
‫فُألقي الصنام على وجوههم مرارا‬ ‫فكبكبوا‬ ‫‪94‬‬
‫نجعلكم و إياه سواًء في استحقاق العبادة و أنتم أعجز الخْلق‬ ‫ب العالمين‬
‫نسّويكم بر ّ‬ ‫‪98‬‬
‫قريب أو شفيق يهتّم بأمرنا‬ ‫حميم‬ ‫‪101‬‬
‫رجعة إلى الدنيا‬ ‫كّرة‬ ‫‪102‬‬
‫سفلة الدنياء من الّناس‬ ‫ال ِ‬ ‫اتبعك الرذلون‬ ‫‪111‬‬
‫فاحكم‬ ‫فافتح‬ ‫‪118‬‬
‫ب و المتاع‬ ‫المملوء بالناس و الدوا ّ‬ ‫المشحون‬ ‫‪119‬‬
‫طريق ‪ .‬أو مكان مرتفع‬ ‫ريع‬ ‫‪128‬‬
‫بناًء شامخا كالعَلم في الرتفاع‬ ‫آية‬ ‫‪128‬‬
‫ببنائها ‪ .‬أو بمن يمّر بها‬ ‫تعبثون‬ ‫‪128‬‬
‫حياضا للماء‬ ‫حصونا أو قصورا أو ِ‬ ‫مصانع‬ ‫‪129‬‬
‫أنعم عليكم‬ ‫أمّدكم‬ ‫‪132‬‬
‫عادتهم في اعتقاد أن ل بعث‬ ‫خُلق الولين‬ ‫‪137‬‬
‫طـْلـع‬
‫ثمُرها الذي يؤول إليه ال ّ‬ ‫طلعها‬ ‫‪148‬‬
‫ل لكثرته‬ ‫ُرطب نضيج أو متد ّ‬ ‫هضيم‬ ‫‪148‬‬
‫حاذقين بِـــنحتها أو متجّبرين‬ ‫فارهين‬ ‫‪149‬‬
‫سحر‬ ‫المغلوب على عقولهم بكثرة ال ّ‬ ‫حرين‬ ‫من المس ّ‬ ‫‪153‬‬
‫نصيب مشروب من الماء‬ ‫لها شرب‬ ‫‪155‬‬
‫متجاوزون الحّد في المعاصي‬ ‫قوم عادون‬ ‫‪166‬‬
‫من المبغضين أشّد البغض‬ ‫من القالين‬ ‫‪168‬‬
‫في الباقين في العذاب كأمثالها‬ ‫في الغابرين‬ ‫‪171‬‬
‫أهلكناهم أشّد إهلك‬ ‫دّمرنا الخرين‬ ‫‪172‬‬
‫حجارة من سجيل ُمهلكة‬ ‫مطرا‬ ‫‪173‬‬
‫ضة الكثيفة الملتفة الشجر )قرب مدين‬ ‫)أصحاب الغْي َ‬ ‫أصحاب اليكة‬ ‫‪176‬‬
‫من الّناقصين للحقوق بالتطفيف‬ ‫من المخسرين‬ ‫‪181‬‬
‫ل تنُقصوا‬ ‫ل تبخسوا‬ ‫‪183‬‬
‫سدوا أشّد الفساد‬ ‫ل ُتف ِ‬ ‫ل تعثوا‬ ‫‪183‬‬
‫و خَلق الخليقة و المم الماضين‬ ‫و الجبّلة الّولين‬ ‫‪184‬‬
‫سحر‬ ‫المغلوبة عقولهم بكثرة ال ّ‬ ‫حرين‬ ‫المس ّ‬ ‫‪185‬‬
‫طَع عذاب‬ ‫قَ‬ ‫كسفا‬ ‫‪187‬‬
‫سحابة أظّلــتهم ثم أمطرتهم ناًرا‬ ‫ظلة‬
‫ال ّ‬ ‫‪189‬‬
‫كتب الّرسل السابقين‬ ‫زبر الولين‬ ‫‪196‬‬
‫فجأة‬ ‫بغتة‬ ‫‪202‬‬
‫ممهلون ِلنؤمن ؟ ك ّ‬
‫ل‬ ‫هل نحن منظرون‬ ‫‪203‬‬
‫أخبرني‬ ‫أفرأيت‬ ‫‪205‬‬
‫أي شيء أغنى عنهم – لم ُيغنِ‬ ‫ما أغنى عنهم‬ ‫‪207‬‬
‫أِلن جانبك و تواضع‬ ‫اخفظ جناحك‬ ‫‪215‬‬
‫و يرى تقلّــبك في الصلة مع المصلّـين‬ ‫ساجدين‬
‫‪ 219‬و تقّلبك في ال ّ‬
‫كثير الكذب و الثم كالكهنة‬ ‫‪ 222‬أفاك أثيم‬
‫يخوضون و يذهبون كل مذهب‬ ‫‪ 225‬يهيمون‬
‫)سورة النمل – مكية )آياتها ‪(27) 93‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ضللة‬‫هاٍد من ال ّ‬ ‫هًدى‬ ‫‪2‬‬
‫يعمون عن الّرشد أو يتحّيرون‬ ‫فهم يعمهون‬ ‫‪4‬‬
‫أبصرتها إبصارا بيّـــنا‬ ‫ت ناًرا‬ ‫آنس ُ‬ ‫‪7‬‬
‫شعلة نار ساطعة مقبوسة من أصلها‬ ‫بُ‬ ‫بشهاب قبس‬ ‫‪7‬‬
‫تستدفئون بها من البرد‬ ‫تصطلون‬ ‫‪7‬‬
‫طّهر و زيد خيرا‬ ‫قّدس و ُ‬ ‫ُبورك‬ ‫‪8‬‬
‫الذين في ذلك الوادي الذي بدا فيه النور و هم موسى و الملئكة‬ ‫من في النار و من حولها‬ ‫‪8‬‬
‫تتحّرك بشدة و اضطراب‬ ‫تهتزّ‬ ‫‪10‬‬
‫حّية خفيفة في سرعة حركتها‬ ‫كأّنها جا ّ‬
‫ن‬ ‫‪10‬‬
‫لم يرجع على عِقبه أو لم يلتفت‬ ‫لم ُيعّقب‬ ‫‪10‬‬
‫فتحة القميص حيث ُيدخل الّرأس‬ ‫في جيبك‬ ‫‪12‬‬
‫نّيرة يغلب نورها نور الشمس‬ ‫بيضاء‬ ‫‪12‬‬
‫غير داء برص و نحوه‬ ‫غير سوء‬ ‫‪12‬‬
‫واضحة بّيـنة هادية‬ ‫مبصرة‬ ‫‪13‬‬
‫ترّفعا و استكبارا عن اليمان بها‬ ‫علّوا‬
‫ُ‬ ‫‪14‬‬
‫فهم أغراضه كّلها من أصواته‬ ‫طير‬ ‫طق ال ّ‬ ‫من ِ‬ ‫‪16‬‬
‫يوقف أوائلهم لتحقهم أواخرهم‬ ‫فهم يوزعون‬ ‫‪17‬‬
‫ل يكسرّنكم و ُيهِلكّنكم‬ ‫ل يحطمّنكم‬ ‫‪18‬‬
‫‪ . .‬ألهمني و حّرضني و اجعلني‬ ‫‪ . .‬أوزعني‬ ‫‪19‬‬
‫عذره في غيبته‬ ‫جة تبّين ُ‬‫بح ّ‬ ‫ن مبين‬ ‫بسلطا ٍ‬ ‫‪21‬‬
‫ُيظهر المخبوء المستور أّيا كان‬ ‫ُيخرج الخبء‬ ‫‪25‬‬
‫ح عنهم قليل‬ ‫تن ّ‬ ‫توّلى عنهم‬ ‫‪28‬‬
‫ل تتكّبروا عل ّ‬
‫ي‬ ‫ل تعلو عل ّ‬
‫ي‬ ‫‪31‬‬
‫مؤمنين ‪ .‬أو ُمنقادين مستسلمين‬ ‫ُمسلمين‬ ‫‪31‬‬
‫تحضرون ‪ .‬أو تشيروا عل ّ‬
‫ي‬ ‫تشهدو ِ‬
‫ن‬ ‫‪32‬‬
‫أصحاب نجدة و بلٍء في الحرب‬ ‫أولوا بأس‬ ‫‪33‬‬
‫ل طاقة لهم بمقاومتها‬ ‫ل ِقَبل لهم بها‬ ‫‪37‬‬
‫ذليلون بالسر و الستعباد‬ ‫هم صاغرون‬ ‫‪37‬‬
‫ف أو جبريل أو ملك آخر‬ ‫صـ ُ‬‫آ َ‬ ‫الذي عنده علم‬ ‫‪40‬‬
‫نظرك ‪ .‬أو جفن عينك بعد فتحه‬ ‫طْرفك‬ ‫‪40‬‬
‫خـتبرني و يمتحنني‬ ‫ِلي ْ‬ ‫ليبُلَوني‬ ‫‪40‬‬
‫غّيروا‬ ‫نّكروا‬ ‫‪41‬‬
‫القصر ‪ .‬أو ساحته أو بركته‬ ‫صرح‬ ‫ادخلي ال ّ‬ ‫‪44‬‬
‫ظّنـتـه ماًء غزيرا‬ ‫جة‬‫حسبته ُل ّ‬ ‫‪44‬‬
‫ُمَمـّلس ُمسّوى‬ ‫صرح ممّرد‬ ‫‪44‬‬
‫زجاج شّفاف‬ ‫من قوارير‬ ‫‪44‬‬
‫شداد‬
‫تشاءمنا حيث أصبنا بال ّ‬ ‫طّيرنا‬‫اّ‬ ‫‪47‬‬
‫شؤمكم عملكم المكتوب عليكم عنده تعالى‬ ‫طائركم عند ال‬ ‫‪47‬‬
‫شيطان بوسوسته‬ ‫يفتنكم ال ّ‬ ‫قوم ُتفتنون‬ ‫‪47‬‬
‫ل رهط‬ ‫أشخاص من الّرؤساء مع ك ّ‬ ‫تسعة رهط‬ ‫‪48‬‬
‫تحالفوا بال ‪ .‬أو احِلفوا به‬ ‫تقاسموا بال‬ ‫‪49‬‬
‫لنقتلّنهم ليل بغتة‬ ‫لُنبّيـتـّنه و أهَله‬ ‫‪49‬‬
‫هلكهم‬ ‫مْهِلك أهله‬ ‫‪49‬‬
‫أهلكناهم‬ ‫دّمرناهم‬ ‫‪51‬‬
‫خالية خرَبة أو ساقطة متهّدمة‬ ‫خاوية‬ ‫‪52‬‬
‫جاَنة‬
‫ل تبالون إظهارها َم َ‬ ‫أنتم ُتبصرون‬ ‫‪54‬‬
‫يزعمون التّــنـّزه عّما نفعل‬ ‫يتطّهرون‬ ‫‪56‬‬
‫حكمنا عليها‬ ‫قّدرناها‬ ‫‪57‬‬
‫بجعلها من الباقين في العذاب‬ ‫من الغابرين‬ ‫‪57‬‬
‫سماء ُمهِلَكة‬ ‫حجارة من ال ّ‬ ‫مطرا‬ ‫‪58‬‬
‫حسن و رونق‬ ‫بساتين ذات ُ‬ ‫حدائق ذات بهجة‬ ‫‪60‬‬
‫ق إلى الباطل‬ ‫ينحرفون عن الح ّ‬ ‫قوم يعِدلون‬ ‫‪60‬‬
‫مستقّرا بالّدحو و التّـسوية‬ ‫الرض قرارا‬ ‫‪61‬‬
‫ل تميد‬ ‫جبال ثوابت لئ ّ‬ ‫رواسي‬ ‫‪61‬‬
‫فاصل يمنع اختلطهما‬ ‫حاجزا‬ ‫‪61‬‬
‫المطر الذي به تَـحْـَيى الرض‬ ‫رحمته‬ ‫‪63‬‬
‫تكامل و استحكم علمهم بأحوالها و هو تهّكم بهم لفْرط جهلهم بها‬ ‫إّدارك علمهم في الخرة‬ ‫‪66‬‬
‫عمي البصائر عن دلئلها البّيـنة‬ ‫ُ‬ ‫عمون‬ ‫‪66‬‬
‫طر في كتبهم‬ ‫أكاذيبهم الُمس ّ‬ ‫أساطير الّولين‬ ‫‪68‬‬
‫حرج و ضيق صدر‬ ‫ضيق‬ ‫‪70‬‬
‫لحقكم و وصل إليكم‬ ‫رِدف لكم‬ ‫‪72‬‬
‫ما ُتخفي و تستر من السرار‬ ‫ن صدورهم‬ ‫ما تك ّ‬ ‫‪74‬‬
‫شيء يغيب و يخفى عن الخلق‬ ‫غائبة‬ ‫‪75‬‬
‫دنت الساعة و أهوالها الموعودة‬ ‫وقع القول‬ ‫‪82‬‬
‫ساعة الكبرى‬ ‫هي من أشراط ال ّ‬ ‫داّبة‬ ‫‪82‬‬
‫جماعة و زمرة‬ ‫فوجا‬ ‫‪83‬‬
‫ُيوقف أوائُلهم لتلحقهم أواخرهم ثّم ُيساقون جميعا‬ ‫فهو يوزعون‬ ‫‪83‬‬
‫خاف خوفا يستتبع الموت‬ ‫ففزع‬ ‫‪87‬‬
‫لء بعد البعث‬ ‫صاغرين أذ ّ‬ ‫داخرين‬ ‫‪87‬‬
‫ألقوا منكوسين‬ ‫فُكـبّــت وجوههم‬ ‫‪90‬‬
‫)سورة القصص – مكية )آياتها ‪(28) 88‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫تجّبر و طغى في أرض مصر‬ ‫عل في الرض‬ ‫‪4‬‬
‫أصنافا في الخدمة و التّــسخير و الذلل‬ ‫شـَيعا‬
‫ِ‬ ‫‪4‬‬
‫يستبقي َبناتهم للخدمة‬ ‫يستحيي نساءهم‬ ‫‪4‬‬
‫يخافون من ذهاب ُملكهْم‬ ‫يحذرون‬ ‫‪6‬‬
‫ُمذبذبين آثمين‬ ‫كانوا خاطئين‬ ‫‪8‬‬
‫هو مسّرة وفرحٌ‬ ‫قّرة عين‬ ‫‪9‬‬
‫سوى موسى‬ ‫ل ما ِ‬ ‫خاليا من ك ّ‬ ‫غا‬
‫فار ً‬ ‫‪10‬‬
‫جِدها‬
‫صّرح بأنه ابنها لشّدة َو ْ‬ ‫َلت َ‬ ‫َلتبدي به‬ ‫‪10‬‬
‫بالعصمة و الصبر و الّتثبيت‬ ‫َرَبطنا‬ ‫‪10‬‬
‫اّتبعي أثره و تعّرفي خبره‬ ‫صيه‬
‫ق ّ‬ ‫‪11‬‬
‫صرته‬‫أْب َ‬ ‫صرت به‬ ‫فَب ُ‬ ‫‪11‬‬
‫عن ُبْعد أو عن مكان بعيد‬ ‫جُنب‬‫عن ُ‬ ‫‪11‬‬
‫يقومون بتربيته لجلكم‬ ‫يكفلونه لكم‬ ‫‪12‬‬
‫تُــسّر و تَـفرح بولدها‬ ‫تقّر عينها‬ ‫‪13‬‬
‫قّوة بدنه و نهاية نمّوه‬ ‫بلغ أشّده‬ ‫‪14‬‬
‫اعتدل عقله و كُمل‬ ‫استوى‬ ‫‪14‬‬
‫جْمع كّفه‬ ‫ضربه في صدره ب ُ‬ ‫فوكزه موسى‬ ‫‪15‬‬
‫ُمعينا لهم‬ ‫ظهيرا للمجرمين‬ ‫‪17‬‬
‫يتوّقع المكروه‬ ‫يترّقب‬ ‫‪18‬‬
‫ن ُبْعد‬
‫يستغيثه م ْ‬ ‫يستصرخه‬ ‫‪18‬‬
‫ل عن الّرشد‬ ‫ضا ّ‬ ‫إنك لغو ّ‬
‫ي‬ ‫‪18‬‬
‫عنف‬ ‫يأخذ يقّوة و ُ‬ ‫يبطش‬ ‫‪19‬‬
‫سرع في المشي‬ ‫ُي ْ‬ ‫يسعى‬ ‫‪20‬‬
‫جوَه القوم و ُكـَبـراَءهم‬ ‫ُو ُ‬ ‫إن المل‬ ‫‪20‬‬
‫يتشاورون في شأنك‬ ‫يأتمرون بك‬ ‫‪20‬‬
‫حوها )قرية شعيب‬ ‫)جهِتها و ن ْ‬ ‫تلقاء مدين‬ ‫‪22‬‬
‫الطريق الوسط الذي فيه الّنجاة‬ ‫سبيل‬ ‫سواء ال ّ‬ ‫‪22‬‬
‫جماعة كثيرة منهم‬ ‫أّمة من الّناس‬ ‫‪23‬‬
‫تمنعان أغنامهما عن الماء‬ ‫تذودان‬ ‫‪23‬‬
‫ما شأنكما ؟ ما مطلوبكما؟‬ ‫ما خطُبكما ؟‬ ‫‪23‬‬
‫يصرف الرعاة مواشَيهم عن الماء‬ ‫صِدر الّرعاء‬ ‫ُي ْ‬ ‫‪23‬‬
‫تكون لي أجيرا في رعي الغنم‬ ‫جَرني‬‫تأ ُ‬ ‫‪27‬‬
‫سنين‬ ‫جج‬ ‫حَ‬‫ِ‬ ‫‪27‬‬
‫صَر بوضوح‬ ‫أب َ‬ ‫آنس‬ ‫‪29‬‬
‫هي في الواقع نوٌر رّبان ّ‬
‫ي‬ ‫نارا‬ ‫‪29‬‬
‫عوٌد فيه ناٌر بل لهب‬ ‫جذوة من الّنار‬ ‫‪29‬‬
‫تستدفئون بها من البْرد‬ ‫تصطلون‬ ‫‪29‬‬
‫تتحّرك بشّدة و اضطراب‬ ‫تهـتـّز‬ ‫‪31‬‬
‫حّية خفيفة في سرعة حركتها‬ ‫كأّنها جا ّ‬
‫ن‬ ‫‪31‬‬
‫لم يرجع على عقبه أو لم يلتفت‬ ‫لم ُيعّق ْ‬
‫ب‬ ‫‪31‬‬
‫فتحة القميص حيث يدخل الّرأس‬ ‫جْيـبـك‬ ‫‪32‬‬
‫لها شعاع يغلب شعاع الشمس‬ ‫بيضاء‬ ‫‪32‬‬
‫غير داء َبَرص و نحوه‬ ‫غير سوء‬ ‫‪32‬‬
‫ب عنك الخوف من الحّية‬
‫اضمم إليك جناحك من الّرهب ضّم يدك الُيمنى إلى صدرك يذه ْ‬ ‫‪32‬‬

‫عْونا‬
‫َ‬ ‫رْدًءا‬ ‫‪34‬‬
‫سنقّويك و نعينك‬ ‫سنشّد عضدك‬ ‫‪35‬‬
‫جة أو تسّلطا و غلبة‬‫حّ‬ ‫سلطانا‬ ‫‪35‬‬
‫تنسبه إلى ال كذبا‬ ‫مفترى‬ ‫‪36‬‬
‫قصرا ‪ .‬أو بناًء عالًيا مكشوفا‬ ‫صرحا‬ ‫‪38‬‬
‫ألقيناهم و أغرقناهم في البحر‬ ‫فنبذناهم في اليّم‬ ‫‪40‬‬
‫قادة في الضلل‬ ‫أئّمة‬ ‫‪41‬‬
‫طردا و إبعاًدا عن الّرحمة‬ ‫لعنة‬ ‫‪42‬‬
‫خلْــقَــة‬
‫المبعدين أو المشّوهين في ال ِ‬ ‫من المقبوحين‬ ‫‪42‬‬
‫المم الماضية المكذبة‬ ‫القرون الولى‬ ‫‪43‬‬
‫صر بها الحقائق‬ ‫أنوارا لقلوبهم تْب ِ‬ ‫بصائر للّناس‬ ‫‪43‬‬
‫عِهْدنا‬ ‫قضينا‬ ‫‪44‬‬
‫ُمقيًما‬ ‫ثاويا‬ ‫‪45‬‬
‫)تَــَعاونَــا ) التوراة و القرآن‬ ‫سحران تظاهرا‬ ‫ِ‬ ‫‪48‬‬
‫أنزلنا القرآن عليهم ُمتواصل‬ ‫صلنا لهم القول‬ ‫و ّ‬ ‫‪51‬‬
‫يدفعون‬ ‫يْدرءون‬ ‫‪54‬‬
‫شـتْــم من الكفار‬ ‫ب و ال ّ‬ ‫س ّ‬ ‫ال ّ‬ ‫الّلغو‬ ‫‪55‬‬
‫شـتم‬‫سِلمتم ِمّنا ل ُنعارضكم بال ّ‬ ‫َ‬ ‫سلم عليكم‬ ‫‪55‬‬
‫ع بسرعة‬ ‫ُنْنـتز ْ‬ ‫طـف‬ ‫ُنـتخ ّ‬ ‫‪57‬‬
‫ل جهة‬ ‫جلب و ُيحمل إليه من ك ّ‬ ‫ُي ْ‬ ‫جبى إليه‬ ‫ُي ْ‬ ‫‪57‬‬
‫كثيرا أهلكنا‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫‪58‬‬
‫ت و تمّردت في أّيام حياتها‬ ‫طغ ْ‬ ‫شتها‬‫طرت َمعي َ‬ ‫َب ِ‬ ‫‪58‬‬
‫مّمن أحضروا للّنار‬ ‫من المحضرين‬ ‫‪61‬‬
‫ي فاتّــبعونا‬ ‫عْوناهم إلى الغ ّ‬ ‫دَ‬ ‫أغوينا‬ ‫‪63‬‬
‫ت عليهم الحجج‬ ‫ت و اشتَبَه ْ‬ ‫خِفَي ْ‬ ‫َ‬ ‫ت عليهم النباء‬ ‫فَعِمَي ْ‬ ‫‪66‬‬
‫الختيار‬ ‫الخَيَرة‬ ‫‪68‬‬
‫ما ُتضمر من الباطل و العداوة‬ ‫ن صدورهم‬ ‫ما تك ّ‬ ‫‪69‬‬
‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪71‬‬
‫طردا‬ ‫دائما ُم ّ‬ ‫سرمدا‬ ‫‪71‬‬
‫يختلقونه من الباطل في الّدنيا‬ ‫يفترون‬ ‫‪75‬‬
‫ظَلَمُهم ‪ .‬أو تكّبر عليهم‬ ‫َ‬ ‫فبغى عليهم‬ ‫‪76‬‬
‫لتُــثـقل الجماعة الكثيرة و تميل بهم‬ ‫َلتنوُء بالُعصبة‬ ‫‪76‬‬
‫شْر بُكثَرِة المال‬ ‫طْر و ل تأ َ‬ ‫ل تْب َ‬ ‫ل تفر ْ‬
‫ح‬ ‫‪76‬‬
‫من المم‬ ‫ن القرون‬ ‫ِم َ‬ ‫‪78‬‬
‫سؤال استعلم بل سؤال توبيخ‬ ‫ل ُيسأل‬ ‫‪78‬‬
‫غناه و تَــرِفه‬‫في مظاهر ِ‬ ‫في زينته‬ ‫‪79‬‬
‫جٌر لهم عن هذا التّــمّني‬ ‫زْ‬ ‫ويلكم‬ ‫‪80‬‬
‫ل ُيوّفـق للعمل للَمثوبة‬ ‫ل يلّقاها‬ ‫‪80‬‬
‫ألَــْم تَــَر ال‬ ‫ن ال‬ ‫وْيكأ ّ‬ ‫‪82‬‬
‫ُيضّيق على من يشاء لحكمة‬ ‫َيقْــِدر‬ ‫‪82‬‬
‫‪ . . .‬ألَــم تَر الشأن ل ُيفلح‬ ‫ويَكأّنه ل يفلح‬ ‫‪82‬‬
‫مّكة المكّرمة ظاهرا عليها‬ ‫معاٍد‬ ‫‪85‬‬
‫ُمعينا لهم على ما هم عليه‬ ‫ظهيرا للكافرين‬ ‫‪86‬‬
‫)سورة العنكبوت – مكية )آياتها ‪(29) 69‬‬
‫التفسير‬ ‫الية الكلمة‬
‫شدائد ليتمّيز الُمخلص من المنافق‬ ‫ق و ال ّ‬ ‫ل ُيمتحنون بالمشا ّ‬ ‫‪ 2‬ل ُيفتنون‬
‫أن ُيعجزونا و يفوتونا‬ ‫أن يسبقونا‬ ‫‪4‬‬
‫الوقت المعّين للبعث و الجزاء‬ ‫أجل ال‬ ‫‪5‬‬
‫أمرناه‬ ‫صينا النسان‬ ‫و ّ‬ ‫‪8‬‬
‫بّرا بهما و عطفا عليهما‬ ‫حسنا‬ ‫‪8‬‬
‫ما ُيصيبه من أذاهم و عذابهم‬ ‫فتنة الّناس‬ ‫‪10‬‬
‫أوزاركم‬ ‫خطاياكم‬ ‫‪12‬‬
‫خطاياهم الفادحة‬ ‫أثقالهم‬ ‫‪13‬‬
‫يختلقونه من الباطيل و الكاذيب‬ ‫يفترون‬ ‫‪13‬‬
‫تكذبون أو تنحتون كذبا‬ ‫تخلقون إفكا‬ ‫‪17‬‬
‫تُـــرّدون و ترجعون ل إلى غيره‬ ‫إليه ُتقلبون‬ ‫‪21‬‬
‫فائتين من عذابه بالهرب‬ ‫بمعجزين‬ ‫‪22‬‬
‫للتواّد و الّتواصل بينكم لجماعكم على عبادتها‬ ‫موّدة بينكم‬ ‫‪25‬‬
‫منزلكم الذي تأوون إليه الّنار‬ ‫مأواكم الّنار‬ ‫‪25‬‬
‫بمقارفة المعاصي و القبائح‬ ‫سبيل‬
‫تقطعون ال ّ‬ ‫‪29‬‬
‫مجلسكم الذي تجتمعون فيه‬ ‫ناديكم‬ ‫‪29‬‬
‫من الباقين في العذاب كأمثالها‬ ‫من الغابرين‬ ‫‪32‬‬
‫اعتراه الغّم بمجيئهم خوفا عليهم‬ ‫سيء بهم‬ ‫‪33‬‬
‫ت طاقته عن تدبير خلصهم‬ ‫ضُعـفـ ْ‬ ‫ضاق بهم ذرعا‬ ‫‪33‬‬
‫عذابا شديدا‬ ‫رجزا‬ ‫‪34‬‬
‫سدوا أشّد الفساد‬ ‫ل ُتف ِ‬ ‫ل تعثْوا‬ ‫‪36‬‬
‫صيحة‬ ‫الزلزلة الشديدة بسبب ال ّ‬ ‫فأخذتهم الّرجفة‬ ‫‪37‬‬
‫هامدين مّيـتين ل حراك بهم‬ ‫جاثمين‬ ‫‪37‬‬
‫عقلء متمّكنين من التدّبر‬ ‫كانوا مستبصرين‬ ‫‪38‬‬
‫فائتين من عذابه تعالى‬ ‫سابقين‬ ‫‪39‬‬
‫ريحا عاصفا ترميهم بالحصباء‬ ‫حاصبا‬ ‫‪40‬‬
‫سماء ُمهلك ُمرجف‬ ‫ت من ال ّ‬‫صو ٌ‬ ‫صيحة‬‫أخذته ال ّ‬ ‫‪40‬‬
‫حشرة معروفة‬ ‫العنكبوت‬ ‫‪41‬‬
‫ُهو يوم القيامة‬ ‫أجل مسّمى‬ ‫‪53‬‬
‫فجأة‬ ‫بغتة‬ ‫‪53‬‬
‫ُيـجلّــلهم و ُيحيط بهم‬ ‫يغشاهم العذاب‬ ‫‪55‬‬
‫لُننزلّنهم على وجه القامة‬ ‫لنبوأّنهم‬ ‫‪58‬‬
‫منازل رفيعة عالية‬ ‫غرفا‬ ‫‪58‬‬
‫كثيٌر من الّدواب‬ ‫كأيّ من داّبة‬ ‫‪60‬‬
‫فكيف ُيصرفون عن توحيده ؟‬ ‫فأنى ُيؤفكون؟‬ ‫‪61‬‬
‫ُيضّيـقه على من يشاء لحكمة‬ ‫يقدر له‬ ‫‪62‬‬
‫لذائد ُمتصّرمة ‪ ،‬و عبث باطل‬ ‫لهو و لعب‬ ‫‪64‬‬
‫ي دار الحياة الّدائمة الخالدة‬ ‫َلِه َ‬ ‫َلهي الحيوان‬ ‫‪64‬‬
‫طاعة‬‫العبادة و ال ّ‬ ‫الّدين‬ ‫‪65‬‬
‫ُيسلبون قتْــل و أسرا‬ ‫ُيتخطّـــف الّناس‬ ‫‪67‬‬
‫ن َيثْـُوون فيه و يقيمون‬ ‫مكا ٌ‬ ‫مثوا للكافرين‬ ‫‪68‬‬
‫)سورة الروم – مكية )آياتها ‪(30) 60‬‬
‫التفسير‬ ‫الية الكلمة‬
‫قهرت فارس الّروم‬ ‫غلبت الروم‬ ‫ُ‬ ‫‪2‬‬
‫أقرب أرض الّروم إلى فارس‬ ‫أْدنى الرض‬ ‫‪3‬‬
‫كونهم مغلوبين‬ ‫غَلبهم‬ ‫َ‬ ‫‪3‬‬
‫وقت ُمقّدر أزل ِلبقائها‬ ‫أجل مسّمى‬ ‫‪8‬‬
‫حَرثوها و قلّــبوها للّزراعة‬ ‫أثاروا الرض‬ ‫‪9‬‬
‫سوء )النار‬ ‫)العقوبة الُمتناهية في ال ّ‬ ‫سوآى‬ ‫ال ّ‬ ‫‪10‬‬
‫جتهم ‪ .‬أو َيْيأسون‬ ‫تنقطع ح ّ‬ ‫س المجرمون‬ ‫ُيبل ُ‬ ‫‪12‬‬
‫ُيسّرون ‪ .‬أو ُيْكَرمون‬ ‫ُيحبرون‬ ‫‪15‬‬
‫ل يغيبون عنه أبدا‬ ‫في العذاب ُمحضرون‬ ‫‪16‬‬
‫تدخلون في وقت الظهيرة‬ ‫حين ُتظهرون‬ ‫‪18‬‬
‫شكم‬‫تتصرفون في شؤون معاي ِ‬ ‫تنتشرون‬ ‫‪20‬‬
‫ِلتميلوا إليها و تألفوها‬ ‫لتسكنوا إليها‬ ‫‪21‬‬
‫ُمطيعون ُمنقادون لرادته‬ ‫له قانتون‬ ‫‪26‬‬
‫الوصف العلى في الكمال و الجلل‬ ‫له المثل العلى‬ ‫‪27‬‬
‫قّوْمُه و عّدْلُه‬ ‫فأقم وجهك‬ ‫‪30‬‬
‫دين التوحيد و السلم‬ ‫للّدين‬ ‫‪30‬‬
‫مائل إليه ُمستقيما عليه‬ ‫حنيفا‬ ‫‪30‬‬
‫الزموها و هي دين السلم‬ ‫ِفطرة ال‬ ‫‪30‬‬
‫طَبعهم عليها‬ ‫جَبلهم و َ‬ ‫طر الّناس عليها‬ ‫فَ‬ ‫‪30‬‬
‫لدينه الذي فطرهم عليه‬ ‫لخلق ال‬ ‫‪30‬‬
‫عَوج فيه‬ ‫الُمستقيم الذي ل ِ‬ ‫ذلك الّدين القّيم‬ ‫‪30‬‬
‫راجعين إليه بالتّـــوبة و الخلص‬ ‫ُمنيبين إليه‬ ‫‪31‬‬
‫ِفرقا ُمختلفة الهواء‬ ‫شـَيعا‬ ‫كانوا ِ‬ ‫‪32‬‬
‫جة‬‫حّ‬ ‫كتابا أو ُ‬ ‫سلطانا‬ ‫ُ‬ ‫‪35‬‬
‫شروا‬ ‫طروا و أ ِ‬ ‫َب ِ‬ ‫فرحوا بها‬ ‫‪36‬‬
‫يْيأسون من رحمة ال تعالى‬ ‫هم يقنطون‬ ‫‪36‬‬
‫ُيضّيقه على من يشاء لحكمة‬ ‫يقِدر‬ ‫‪37‬‬
‫هو الّربا الُمحّرم المعروف‬ ‫رًبا‬ ‫‪39‬‬
‫ِليزيد ذلك الّربا‬ ‫ِليْربَو‬ ‫‪39‬‬
‫فل يزكو و ل ُيبارك فيه‬ ‫فل يربَو‬ ‫‪39‬‬
‫ذوو الضعاف من الحسنات‬ ‫المضعفون‬ ‫‪39‬‬
‫)المستقيم )دين الفطرة‬ ‫للّدين القّيم‬ ‫‪43‬‬
‫ل يقِدر أحٌد على رّده‬ ‫ل مرّد له‬ ‫‪43‬‬
‫يتفّرقون إلى الجّنة و إلى الّنار‬ ‫صـّدعون‬ ‫ي ّ‬ ‫‪43‬‬
‫طـئون مواطن الّنعيم‬ ‫ُيو ّ‬ ‫يمهُدون‬ ‫‪44‬‬
‫تحّركُه و تنشره‬ ‫فُتثير سحابا‬ ‫‪47‬‬
‫ِقطعا ُمتفّرقة‬ ‫يجعله ِكسفا‬ ‫‪47‬‬
‫المطر‬ ‫الودق‬ ‫‪47‬‬
‫ُفـَرجه و وسطه‬ ‫من خلله‬ ‫‪47‬‬
‫آيسين من نزوله‬ ‫َلمبلسين‬ ‫‪49‬‬
‫خضرة‬ ‫فَرأُوا الّنبات ُمصفّرا بعد ال ُ‬ ‫فرأوُه ُمصفّرا‬ ‫‪51‬‬
‫شيخوخة و الهرم‬ ‫حال ال ّ‬ ‫شيبة‬ ‫‪54‬‬
‫صدق‬
‫ق و ال ّ‬ ‫ُيصرفون عن الح ّ‬ ‫‪ُ 55‬يؤفكون‬
‫طاعة‬
‫ضبِـــه تعالى عليهم – بالّتوبة و ال ّ‬
‫غ َ‬
‫ل ُيطلب منهم إزالة عتْـــبه و َ‬ ‫‪ 57‬و ل هم يستعتبون‬

‫حِملّنك على الخّفة و القلق‬ ‫لي ْ‬ ‫‪ 60‬ل يستخّفـنّــك‬


‫)سورة لقمان – مكية )آياتها ‪(31) 34‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫الباطل الُملهي عن الخير و العبادة‬ ‫َلْهو الحديث‬ ‫‪6‬‬
‫سخريًة – مهزوًءا بها‬ ‫ُ‬ ‫ُهـزوا‬ ‫‪6‬‬
‫ض ُمتكّبرا عن تدّبرها‬ ‫أعر َ‬ ‫وّلى ُمستكبرا‬ ‫‪7‬‬
‫سماع‬ ‫صمًما مانًعا من ال ّ‬ ‫وْقرا‬ ‫‪7‬‬
‫ن ُتقيُمها‬
‫بغير دعائم و أساطي َ‬ ‫عَمد‬‫بغير َ‬ ‫‪10‬‬
‫جبال ثوابت‬ ‫رواسي‬ ‫‪10‬‬
‫ل تضطرب بكم‬ ‫ِلئ ّ‬ ‫أن تميد بكم‬ ‫‪10‬‬
‫شرو فّرق و أظَهَر فيها‬ ‫َن َ‬ ‫ث فيها‬ ‫ب ّ‬ ‫‪10‬‬
‫ن كثير المنفعة‬ ‫ف حس ٍ‬ ‫صـنْـــ ٍ‬ ‫ِ‬ ‫زوج كريم‬ ‫‪10‬‬
‫كان صالحا حكيما و ليس نبّيا‬ ‫ُلقمان‬ ‫‪12‬‬
‫العقل و الفهم و الفطنة و إصابة القول‬ ‫الحكمة‬ ‫‪12‬‬
‫أمرناه و ألزمناه‬ ‫صينا النسان‬ ‫و ّ‬ ‫‪14‬‬
‫ضعفا‬ ‫وْهنا‬ ‫‪14‬‬
‫ِفطاُمـه عن الّرضاع‬ ‫فصاله‬ ‫‪14‬‬
‫طاعة‬ ‫ي بالخلص و ال ّ‬ ‫جع إل ّ‬ ‫َر َ‬ ‫أناب إل ّ‬
‫ي‬ ‫‪15‬‬
‫ن أصغر شيء‬ ‫‪. .‬وز َ‬ ‫‪ . .‬مثقال حّبة‬ ‫‪16‬‬
‫ظما‬‫ل وجَهك عنهم ِكْبرا و تعا ُ‬ ‫ل ُتِم ْ‬ ‫ل ُتصّعر خّدك للّناس‬ ‫‪18‬‬
‫خيلء‬ ‫طًرا و ُ‬ ‫َفَرحا و َب َ‬ ‫مَرحا‬ ‫‪18‬‬
‫ُمتكّبر‪ُ ،‬مباٍه متطاول بمناقبه‬ ‫ُمختال فخور‬ ‫‪18‬‬
‫سط فيه بين السراع و البطاء‬ ‫تو ّ‬ ‫صْد في َمشيك‬ ‫اق ِ‬ ‫‪19‬‬
‫ض و انق ْ‬
‫ص‬ ‫اخف ْ‬ ‫اغضض‬ ‫‪19‬‬
‫ِلمنافعكم و مصالحكم‬ ‫خر لكم‬ ‫سّ‬ ‫‪20‬‬
‫أتّم و أوسع و أكمل‬ ‫سـَبغ‬‫أْ‬ ‫‪20‬‬
‫‪ُ . .‬يفّوض أمره كّله‬ ‫سِلم وجهه‬ ‫‪ُ. .‬ي ْ‬ ‫‪22‬‬
‫سك و تعلّــق و اعتصَم‬ ‫تم ّ‬ ‫استمسك‬ ‫‪22‬‬
‫ض له‬ ‫بالعهد الوثق الذي ل نْق َ‬ ‫بالعروة الُوثقى‬ ‫‪22‬‬
‫)شديد ثقيل )عذاب الّنار‬ ‫عذاب غليظ‬ ‫‪24‬‬
‫ب إليه‬‫ص ّ‬‫َيزيده و َيْن َ‬ ‫يمّده‬ ‫‪27‬‬
‫مملوءٍة ماًء‬ ‫حر‬‫سبعة أب ُ‬ ‫‪27‬‬
‫ت و ما َفِني ْ‬
‫ت‬ ‫غ ْ‬ ‫ما فر َ‬ ‫ما نفدت‬ ‫‪27‬‬
‫مقدوراته و عجائبه أو معلوماته‬ ‫كلمات ال‬ ‫‪27‬‬
‫خل‬ ‫ُيْد ِ‬ ‫يولج‬ ‫‪29‬‬
‫طاهم‬ ‫علهم و غ ّ‬ ‫شيهم مْو ٌ‬
‫ج‬ ‫غِ‬‫َ‬ ‫‪32‬‬
‫سحاب ‪ .‬أو الجبال المظلّــة‬ ‫كال ّ‬ ‫كالظّـــلل‬ ‫‪32‬‬
‫ف بعهده ‪ .‬شاكر ل‬ ‫مو ٍ‬ ‫فِمنهم ُمقتصد‬ ‫‪32‬‬
‫جحود للّنعم‬ ‫غّدار َ‬ ‫ختّـار كفور‬ ‫‪32‬‬
‫‪ . .‬ل يقضي فيه شيئا‬ ‫‪. . 33‬يوما ل يجزي‬
‫فل تخدعّنكم و ُتلهيّنكم بلذاتها‬ ‫‪ 33‬فل تغرّنـكْم‬
‫ما يغّر و يخدع من شيطان و غيره‬ ‫‪ 33‬الَغرور‬
‫سجدة – مّكّية )آياتها ‪(32) 30‬‬ ‫)سورة ال ّ‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫اختلق القرآن من ِتلقاء نفسه‬ ‫افتراه‬ ‫‪3‬‬
‫استواًء يليق بكماله و جلله تعالى‬ ‫استوى على العرش‬ ‫‪4‬‬
‫يصعد المر و يرتفع إليه بعد تدبيره‬ ‫يعُرج إليه‬ ‫‪5‬‬
‫أحكمه و أتقنه‬ ‫ل شيء‬ ‫سن ك ّ‬ ‫أح َ‬ ‫‪7‬‬
‫خلصة‬ ‫ُ‬ ‫سللة‬ ‫‪8‬‬
‫ي ضعيف حقير‬ ‫من ّ‬ ‫ماٍء مهين‬ ‫‪8‬‬
‫قّومه بتصوير أعضائه و تكميلها‬ ‫سّواه‬ ‫‪9‬‬
‫ضعنا فيها و صرنا ترابا‬ ‫ِ‬ ‫ضللنا في الرض‬ ‫‪10‬‬
‫خزيًا و حياًء و ندمًا‬ ‫طرُقها ِ‬‫ُم ْ‬ ‫ناِكسوا رءوسهم‬ ‫‪12‬‬
‫ثبت و تحّقق و نفذ القضاء‬ ‫ق القول‬ ‫حّ‬ ‫‪13‬‬
‫الج ّ‬
‫ن‬ ‫الجِــّنة‬ ‫‪13‬‬
‫حى للعبادة‬ ‫ترتفع و تتن ّ‬ ‫تتجافى جنوبهم‬ ‫‪16‬‬
‫الُفُرش التي ُيضطجع عليها‬ ‫عن المضاجع‬ ‫‪16‬‬
‫من موجِـــبات المسّرة و الفرح‬ ‫من قّرة أعين‬ ‫‪17‬‬
‫ضيافة ‪ .‬و عطاًء‪ .‬و تكرمة‬ ‫ِ‬ ‫نـُزلً‬ ‫‪19‬‬
‫في ش ّ‬
‫ك‬ ‫في ِمرَية‬ ‫‪23‬‬
‫تلّقيه إياه بالّرضا و القبول‬ ‫من لقائه‬ ‫‪23‬‬
‫أغفلوا و لم ُيبّين لهم مآلهم ؟‬ ‫أَو لم يهِد لهم ؟‬ ‫‪26‬‬
‫كثرة إهلكنا المم قبلهم‬ ‫‪ . .‬كم أهلكنا‬ ‫‪26‬‬
‫المم الخالية‬ ‫القرون‬ ‫‪26‬‬
‫طَع نباتها‬ ‫اليابسة الجرداء التي ُق ِ‬ ‫جرز‬ ‫الرض ال ُ‬ ‫‪27‬‬
‫صُر علينا ‪ ،‬أو الفصل للخصومة‬ ‫الّن ْ‬ ‫هذا الفتح‬ ‫‪28‬‬
‫ُيمَهلون لُيؤمنوا‬ ‫ظرون‬ ‫ُين َ‬ ‫‪29‬‬
‫)سورة الحزاب – مدنّية )آياتها ‪(33) 73‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ُدْم على تقواه أو ازدد منها‬ ‫اّتق ال‬ ‫‪1‬‬
‫ل أمر‬ ‫حافظا مَفـّوضــا إليه ك ّ‬ ‫وكيل‬ ‫‪3‬‬
‫حرمة أّمهاتكم‬ ‫نكُ‬ ‫ُتحّرمونه ّ‬ ‫ُتظاهرون منه ّ‬
‫ن‬ ‫‪4‬‬
‫من تتبّنونهم من أبناء غيركم‬ ‫أدعياءكم‬ ‫‪4‬‬
‫أعدل‬ ‫أْقسط‬ ‫‪5‬‬
‫أولياؤكم في الّدين‬ ‫مواليكم‬ ‫‪5‬‬
‫أرأف بهم ‪ ،‬و أنفع لهم‬ ‫أولى بالمؤمنين‬ ‫‪6‬‬
‫حرمته ّ‬
‫ن‬ ‫ن و تعظيم ُ‬ ‫ن في تحريم نكاحه ّ‬ ‫مثله ّ‬ ‫أزواجه أّمهاتهم‬ ‫‪6‬‬
‫ذوو القرابات‬ ‫أولوا الرحام‬ ‫‪6‬‬
‫حـّمـلوا‬‫الَعهَد على الوفاء بما ُ‬ ‫ميثاقهم‬ ‫‪7‬‬
‫عهدا وثيقا قوّيا على الوفاء‬ ‫ميثاقا غليظا‬ ‫‪7‬‬
‫الحزاب يوم الخندق سنة خمس‬ ‫جاءتكم جنود‬ ‫‪9‬‬
‫حْيرة و دهشة‬ ‫سنَــنها َ‬‫ت عن َ‬ ‫مال ْ‬ ‫زاغت البصار‬ ‫‪10‬‬
‫) نهايات الحلقيم ) تمثيل لشّدة الخوف‬ ‫ت القلوب الحناجر‬ ‫بلغ ِ‬ ‫‪10‬‬
‫حصوا‬ ‫شدائد و ُم ّ‬ ‫اختُــبِــروا بال ّ‬ ‫ي المؤمنون‬ ‫ابتُــِلـ َ‬ ‫‪11‬‬
‫اضطربوا كثيرا من شّدة الفزع‬ ‫زلزلوا‬ ‫‪11‬‬
‫قول باطل ‪ .‬أو خداعا‬ ‫غرورا‬ ‫‪12‬‬
‫اسم المدينة المنّورة قديما‬ ‫يثرب‬ ‫‪13‬‬
‫ل إقامة لكم هـهنا‬ ‫ل ُمقام لكم‬ ‫‪13‬‬
‫قاصية يخشى عليها العدّو‬ ‫إن بيوتنا عورة‬ ‫‪13‬‬
‫هَربا من القتال مع المؤمنين‬ ‫ِفراًرا‬ ‫‪13‬‬
‫نواحيها و جوانبهاد‬ ‫من أقطارها‬ ‫‪14‬‬
‫ب منهم ُمقاتلة المسلمين‬ ‫طُــِلـ َ‬ ‫ســئـلوا الفتنة‬ ‫ُ‬ ‫‪14‬‬
‫خروا المقاتلة‬ ‫ما أ ّ‬ ‫ما تلّبـثوا بها‬ ‫‪14‬‬
‫يمنعكم من َقَدره تعالى‬ ‫صمكم من ال‬ ‫يع ِ‬ ‫‪17‬‬
‫الُمَثّبطين منكم عن الّرسول صلى ال عليه و سلم‬ ‫المعّوقين منكم‬ ‫‪18‬‬
‫أقبِــلوا أو قّربوا أنفسكم إلينا‬ ‫هلّم إلينا‬ ‫‪18‬‬
‫الحرب و القتال‬ ‫البأس‬ ‫‪18‬‬
‫ل ما ينفعكم‬ ‫ُبخلء عليكم بك ّ‬ ‫حة عليكم‬ ‫أش ّ‬ ‫‪19‬‬
‫ُتصيبه الغشية من سكراته‬ ‫ُيغشى عليه من الموت‬ ‫‪19‬‬
‫آذوكم و رموكم‬ ‫سلقوكم‬ ‫‪19‬‬
‫ذربة سليطة قاطعة كالحديد‬ ‫بألسنة حداٍد‬ ‫‪19‬‬
‫ُبخلء حريصين على المال و الغنيمة‬ ‫حة على الخير‬ ‫أش ّ‬ ‫‪19‬‬
‫كأبطل ال‬ ‫فأحبط ال‬ ‫‪19‬‬
‫كانوا معهم في البادية‬ ‫بادون في العراب‬ ‫‪20‬‬
‫ل المور‬ ‫ُقْدوة صالحة في ك ّ‬ ‫ُأسوة حسنة‬ ‫‪21‬‬
‫ي بنَـذره ‪ .‬أو مات شهيدا‬ ‫وف ّ‬ ‫قضى نحبه‬ ‫‪23‬‬
‫يهود قريظة الذين عاونوا الحزاب‬ ‫الذين ظاهروهم‬ ‫‪26‬‬
‫حصونهم و معاقلهم‬ ‫صياصيهم‬ ‫‪26‬‬
‫شديد‬‫الخوف ال ّ‬ ‫الّرعب‬ ‫‪26‬‬
‫طلق‬ ‫ن ُمتعة ال ّ‬ ‫أعطك ّ‬ ‫أمّتعك ّ‬
‫ن‬ ‫‪28‬‬
‫أطّلقك ّ‬
‫ن‬ ‫أسّرحك ّ‬
‫ن‬ ‫‪28‬‬
‫ضرار فيه‬ ‫طلقا حسنا ل ِ‬ ‫سراحا جميل‬ ‫‪28‬‬
‫بمعصية كبيرة ظاهرة الُقبح‬ ‫بفاحشة ُمـَبـّيـنة‬ ‫‪30‬‬
‫طْع أو تخضْع من ك ّ‬
‫ن‬ ‫تث ِ‬ ‫يقنت منك ّ‬
‫ن‬ ‫‪31‬‬
‫ن القول و ل ترّقـقـنه للّرجال‬ ‫ل تل ّ‬ ‫فل تخضعن بالقول‬ ‫‪32‬‬
‫ن و كذا جميع الّنساء‬ ‫ن بيوتك ّ‬ ‫الزم َ‬ ‫ن في بيوتك ّ‬
‫ن‬ ‫َقْر َ‬ ‫‪33‬‬
‫ل ُتبدين الّزينة الواجب ستُرها‬ ‫ل تبّرجن‬ ‫‪33‬‬
‫ما كان قبل السلم من الجهالت‬ ‫الجاهلّية الولى‬ ‫‪33‬‬
‫الذنب‪ .‬أو الثم أو الّنقص‬ ‫الّرجس‬ ‫‪33‬‬
‫هدي الّنبّوة أو أحكام القرآن‬ ‫الحكمة‬ ‫‪34‬‬
‫المطيعين الخاضعين ل‬ ‫القانتين‬ ‫‪35‬‬
‫الختيار‬ ‫خـَيـَرة‬
‫ال ِ‬ ‫‪36‬‬
‫طلق‬ ‫حاجته المهّمة ‪ ،‬كناية عن ال ّ‬ ‫وطرا‬ ‫‪37‬‬
‫ضيق أو إثم‬ ‫حر ٌ‬
‫ج‬ ‫‪37‬‬
‫)من تبّنوهم )قبل نسخ الّتبّني‬ ‫أدعيائهم‬ ‫‪37‬‬
‫ل له‬‫سَم له أو قّدر أو أح ّ‬ ‫قَ‬ ‫فرض ال له‬ ‫‪38‬‬
‫مضْوا من قبلك من النبياء‬ ‫خلْوا من قبل‬ ‫‪38‬‬
‫ل ‪ .‬أو قضاًء مقضّيا‬ ‫ُمرادا أز ً‬ ‫قَدرا مقدورا‬ ‫‪38‬‬
‫ُمحاسبا على العمال‬ ‫حسيبا‬ ‫‪39‬‬
‫أّول الّنهار و آخره‬ ‫ُبكرة و أصيل‬ ‫‪42‬‬
‫عاريا عن أذى و منع واجب‬ ‫سراحا جميل‬ ‫‪49‬‬
‫ن مهوره ّ‬
‫ن‬ ‫أعطيته ّ‬ ‫آتيت أجوره ّ‬
‫ن‬ ‫‪50‬‬
‫رجعه إليك من الغنيمة‬ ‫أفاء ال عليك‬ ‫‪50‬‬
‫خر و ل تضاجع‬ ‫ُتأ ّ‬ ‫ُترجي‬ ‫‪51‬‬
‫َتضّم إليك و تضاجع‬ ‫ُتـؤوي إليك‬ ‫‪51‬‬
‫طلبت‬ ‫إبتَغْي َ‬
‫ت‬ ‫‪51‬‬
‫اجتنبت بالرجاء‬ ‫عَزلـ َ‬
‫ت‬ ‫َ‬ ‫‪51‬‬
‫حكم ال‬
‫ن أّنه ب ُ‬
‫ن لعلمه ّ‬
‫التفويض إلى مشيئتك أقرب إلى سروره ّ‬ ‫ذلك أدنى أن تقّر أعينه ّ‬
‫ن‬ ‫‪51‬‬
‫حفيظا و مضطلعا‬ ‫رقيبا‬ ‫‪52‬‬
‫غير منتظرين نضجه و استواءه‬ ‫غير ناظرين إناه‬ ‫‪53‬‬
‫فتفّرقوا و ل تمُكثوا عنده‬ ‫فانتشروا‬ ‫‪53‬‬
‫حاجة ُينتفع بها‬ ‫ن متاعا‬ ‫سألتموه ّ‬ ‫‪53‬‬
‫ُيـثنون عليه بإظهار شرفه و تعظيم شأنه صلى ال عليه و سلم‬ ‫ُيصّلون على النب ّ‬
‫ي‬ ‫‪56‬‬
‫فعل شنيعا ‪ .‬أو كذبا فظيعا‬ ‫ُبهتانا‬ ‫‪58‬‬
‫سِدلن عليهن‬ ‫ُيرخين و ُيـ ْ‬ ‫ُيدنين عليه ّ‬
‫ن‬ ‫‪59‬‬
‫ما يستِتـرن به كالِملءة‬ ‫جلبيبه ّ‬
‫ن‬ ‫‪59‬‬
‫المشيعون للخبار الكاذبة‬ ‫المرجفون‬ ‫‪60‬‬
‫لنسّلطّنك عليهم‬ ‫َلُنغريّنك بهم‬ ‫‪60‬‬
‫ُوجدوا و أدركوا‬ ‫ثِقـفوا‬ ‫‪61‬‬
‫ِمثلين‬ ‫ضعفين‬ ‫‪68‬‬
‫ذا جاٍه و قدر ُمستجاب الّدعوة‬ ‫وجيها‬ ‫‪69‬‬
‫صوابا ‪ .‬أو صدقا‪ .‬أو قاصدا إلى الح ّ‬
‫ق‬ ‫قول سديدا‬ ‫‪70‬‬
‫الّتكاليف من أوامر و نواٍه‬ ‫عرضنا المانة‬ ‫‪72‬‬
‫امتنع َ‬
‫ن‬ ‫فأبين‬ ‫‪72‬‬
‫ن من الخيانة فيها‬ ‫خفْــ َ‬
‫ِ‬ ‫أشفقن منها‬ ‫‪72‬‬
‫)سورة سبأ – مكية )آياتها ‪(34) 54‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ما يدخل فيها من مطر و غيره‬ ‫ما يِلج في الرض‬ ‫‪2‬‬
‫ما يصعد من الملئكة و العمال‬ ‫ما يعرج‬ ‫‪2‬‬
‫ل يغيب عنه و ل يخفى عليه‬ ‫ل يعزب عنه‬ ‫‪3‬‬
‫مفدار أصغر نملة أو َهباءة‬ ‫مثقال ذّرة‬ ‫‪3‬‬
‫مسابقين ظاّنين أّنهم يفوتوننا‬ ‫معاجزين‬ ‫‪5‬‬
‫أشّد العذاب و أسرئه‬ ‫من رجز‬ ‫‪5‬‬
‫طعتم و صرتم رفاتا و ترابا‬ ‫قّ‬ ‫ُمـزْقـتم‬ ‫‪7‬‬
‫به جنون يوِهمه ما يقول‬ ‫به جِــّنة‬ ‫‪8‬‬
‫نغّيب بهم الرض كقارون‬ ‫تخسف بهم الرض‬ ‫‪9‬‬
‫قطعا منها كأصحاب اليكة‬ ‫سماء‬
‫سفا من ال ّ‬ ‫كَ‬ ‫‪9‬‬
‫راجِـع إلى رّبه بالتّـوبة و الطاعة‬ ‫منيب‬ ‫‪9‬‬
‫جعي معه التسبيح‬ ‫سّبحي أو َر ّ‬ ‫َ‬ ‫أّوبي معه‬ ‫‪10‬‬
‫ُدروعا واسعًة كاملة‬ ‫اعمل سابغات‬ ‫‪11‬‬
‫صنعتك في نسج الّدروع‬ ‫حِكم َ‬ ‫َأ ْ‬ ‫سرد‬‫قّدر في ال ّ‬ ‫‪11‬‬
‫جْريها بالغداة مسيرة شهر‬ ‫َ‬ ‫غدّوها شهر‬ ‫ّ‬ ‫‪12‬‬
‫ي كذلك‬ ‫جْرُيها بالعش ّ‬ ‫َ‬ ‫رواحها شهر‬ ‫‪12‬‬
‫عين الّنحاس َفـَنـَبع ذائبا كالماء‬ ‫عين الِقطر‬ ‫‪12‬‬
‫ل منهم‬ ‫ل و َيْعِد ْ‬‫َيِم ْ‬ ‫يزغ منهم‬ ‫‪12‬‬
‫قصور أو مساجد‬ ‫من محاريب‬ ‫‪13‬‬
‫سمة من نحاس و غيره‬ ‫صَوٍر ُمج ّ‬ ‫ُ‬ ‫تماثيل‬ ‫‪13‬‬
‫قصاع كباركالحِــياض العظام‬ ‫جفان كالجواب‬ ‫‪13‬‬
‫ثابتات على المواقد ِلِعظمها‬ ‫قدور راسيات‬ ‫‪13‬‬
‫الرضة التي تأكل الخشب‬ ‫داّبة الرض‬ ‫‪14‬‬
‫صاه‬‫ضع َ‬ ‫تَــْأر ُ‬ ‫تأكل منسأته‬ ‫‪14‬‬
‫ي بمأرب باليمن‬ ‫حّ‬ ‫سـبإ‬
‫ِلـ َ‬ ‫‪15‬‬
‫عظة‬ ‫على قدرتنا أو عبرة و ِ‬ ‫آية‬ ‫‪15‬‬
‫بستانان أو جماعتان من البساتين‬ ‫جّنـتان‬ ‫‪15‬‬
‫زكّية ُمستَــَلذة‬ ‫بلدة طّيبة‬ ‫‪15‬‬
‫شكر أو كذبوا أنبياءهم‬ ‫عن ال ّ‬ ‫فأعرضوا‬ ‫‪16‬‬
‫شديد‬‫ســّد ‪ .‬أو المطر ال ّ‬ ‫سيل ال ّ‬ ‫سيل العرم‬ ‫‪16‬‬
‫ثمٍر مّر حامض بشع‬ ‫أكل خم ٍ‬
‫ط‬ ‫‪16‬‬
‫طرفاء‬ ‫ضْرب من ال ّ‬ ‫أثل‬ ‫‪16‬‬
‫ضال أو شجرة الّنبق‬ ‫ال ّ‬ ‫سْدر‬‫ِ‬ ‫‪16‬‬
‫قرى الشام‬ ‫القرى‬ ‫‪18‬‬
‫متواصلة متقاربة‬ ‫قًرى ظاهرة‬ ‫‪18‬‬
‫جعلناه على مراحل متقاربة‬ ‫سير‬
‫قّدرنا فيها ال ّ‬ ‫‪18‬‬
‫جب منها‬ ‫أخبارا ُيتلّهى بها و ُيتع ّ‬ ‫فجعلناهم أحاديث‬ ‫‪19‬‬
‫فّرقناهم في البلد‬ ‫مزقناهم‬ ‫‪19‬‬
‫حّقق عليهم‬ ‫صّدق عليهم‬ ‫‪20‬‬
‫تسلّــط و استيلء بالوسوسو و الغواء‬ ‫سلطان‬ ‫‪21‬‬
‫ضّر‬
‫وْزنها من نفع أو ُ‬ ‫مثقال ذّرة‬ ‫‪22‬‬
‫ُمعين على الخلق و التّــدبير‬ ‫ظهيٍر‬ ‫‪22‬‬
‫أزيل عنها الفزع و الخوف‬ ‫ُفـّزع عن قلوبهم‬ ‫‪23‬‬
‫شـفاعة‬‫ق )الذن بال ّ‬ ‫)قال القول الح ّ‬ ‫الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪23‬‬
‫اكتسبنا من الّزلت‬ ‫أجرمنا‬ ‫‪25‬‬
‫يقضي و يحكم بيننا‬ ‫يفتح بيننا‬ ‫‪26‬‬
‫القاضي و الحاكم‬ ‫هو الفتّـاح‬ ‫‪26‬‬
‫ارتدعوا عن دعوى الشركة‬ ‫كّ‬
‫ل‬ ‫‪27‬‬
‫إلى الّناس جميعا‬ ‫كاّفة للّناس‬ ‫‪28‬‬
‫سون في موقف الحساب‬ ‫محبو ُ‬ ‫َمْوقوفون‬ ‫‪31‬‬
‫‪َ . .‬يُرّد‬ ‫‪ . .‬يرجع‬ ‫‪31‬‬
‫صّد نا مْكُرهم بنا فيهما‬ ‫َ‬ ‫َمكرُ الليل و الّنهار‬ ‫‪33‬‬
‫أمثال من مخلوقاته نعُبُدها‬ ‫أندادا‬ ‫‪33‬‬
‫أخفوا الندم أو أظهروه‬ ‫أسّروا الّنـدامة‬ ‫‪33‬‬
‫القيود تجمع اليدي إلى العناق‬ ‫الغلل‬ ‫‪33‬‬
‫شر فيها‬ ‫ُمـتـنـّعـموها و قادة ال ّ‬ ‫ُمـترفوها‬ ‫‪34‬‬
‫يضّيقه على من يشاء بحكمته‬ ‫َيقْــِدر‬ ‫‪36‬‬
‫تقريبا‬ ‫زلَفى‬ ‫‪37‬‬
‫لهم الثواب المضاعف‬ ‫ضعف‬ ‫لهم جزاء ال ّ‬ ‫‪37‬‬
‫المنازل الّرفيعة العالية في الجّنة‬ ‫في الغرفات‬ ‫‪37‬‬
‫ُمسابقينا ظانين أنهم يفوتوننا‬ ‫ُمعاجزين‬ ‫‪38‬‬
‫ُتحضرهم الزبانية إلى جهّنم‬ ‫ُمحضرون‬ ‫‪38‬‬
‫ُيضّيـقه على من يشاء بحكمته‬ ‫َيـقْــِدُر له‬ ‫‪39‬‬
‫أنت الذي نواليه‬ ‫أنت ولّيـنا‬ ‫‪41‬‬
‫كِذب ُمختلق‬ ‫إفك مفترى‬ ‫‪43‬‬
‫عشر ما أعطيناهم من الّنعم‬ ‫ُ‬ ‫معشار ما آتيناهم‬ ‫‪45‬‬
‫إنكاري عليهم بالتّــدمير‬ ‫كان نكير‬ ‫‪45‬‬
‫من جنون‬ ‫من جِــّنة‬ ‫‪46‬‬
‫يرمي به الباطل فيدمغه‬ ‫يقذف بالح ّ‬
‫ق‬ ‫‪48‬‬
‫خافوا عند الموت أو البعث‬ ‫فزعوا‬ ‫‪51‬‬
‫ب و ل نجاة من العذاب‬ ‫فل مهَر َ‬ ‫فل فْوت‬ ‫‪51‬‬
‫موقف الحساب‬ ‫مكان قريب‬ ‫‪51‬‬
‫تناُول اليمان و التّــوبة‬ ‫التّــناوش‬ ‫‪52‬‬
‫هو الخرة‬ ‫مكان بعيد‬ ‫‪52‬‬
‫ظـنون‬ ‫يرجمون بال ّ‬ ‫يقذفون بالغْيب‬ ‫‪53‬‬
‫بأمثالهم من الكّفار‬ ‫بأشياعهم‬ ‫‪54‬‬
‫موقع في الّريبة و القلق‬ ‫ُمريب‬ ‫‪54‬‬
‫)سورة فاطر – مّكية ) آياتها ‪(35) 45‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫‪ُ . .‬مبدع و ُمخترع‬ ‫‪ . .‬فاطر‬ ‫‪1‬‬
‫ما ُيرسل ال‬ ‫ما يفتح ال‬ ‫‪2‬‬
‫فكيف تصرفون عن توحيده ؟‬ ‫فأّنى تؤفكون ؟‬ ‫‪3‬‬
‫فل تخدعّنكم و ل تلهيّنكم بالّزخارف و الملذات‬ ‫فل تغرّنكم‬ ‫‪5‬‬
‫ما يغّر و يخدع من شيطان و غيره‬ ‫الغرور‬ ‫‪5‬‬
‫فل تذهب نفسك عليهم حسرات فل تهلك نفسك عليهم غموما و أحزانا لكفرهم‬ ‫‪8‬‬

‫تحّركه و تهّيجه‬ ‫فتثير سحابا‬ ‫‪9‬‬


‫بعث الموتى من القبور للجزاء‬ ‫النشور‬ ‫‪9‬‬
‫شرف و المنعة‬ ‫ال ّ‬ ‫يريد العّزة‬ ‫‪10‬‬
‫كلمة و التوحيد و جيمع عبادات الّلسان‬ ‫الكِلم الطّيب‬ ‫‪10‬‬
‫صالح و يقبله‬
‫يرفع ال العمل ال ّ‬ ‫صالح يرفع‬
‫العمل ال ّ‬ ‫‪10‬‬
‫يفسد و يبطل‬ ‫يبور‬ ‫‪10‬‬
‫ذكورا و إناثا‬ ‫أزواجا‬ ‫‪11‬‬
‫طويل العمر‬ ‫معّمر‬ ‫‪11‬‬
‫حلو شديد العذوبة‬ ‫طّيب ُ‬ ‫ب فرات‬ ‫عذ ٌ‬ ‫‪12‬‬
‫ل انحداره‬ ‫مريء سه ٌ‬ ‫سائغ شرابه‬ ‫‪12‬‬
‫شديد الملوحة أو المرارة‬ ‫ملح أجاج‬ ‫‪12‬‬
‫اللؤلؤ و المرجان من الملح‬ ‫حلية‬ ‫‪12‬‬
‫جواري بريح واحدة‬ ‫مواخر‬ ‫‪12‬‬
‫ُيْدخل‬ ‫يولج‬ ‫‪13‬‬
‫)مقّدر لفنائهما )يوم القيامة‬ ‫لجل مسّمى‬ ‫‪13‬‬
‫هو القشرة الرقيقة على الّنواة‬ ‫قطمير‬ ‫‪13‬‬
‫‪ . .‬ل تحمل نفس آثمة‬ ‫‪ . .‬ل تزر وازرة‬ ‫‪18‬‬
‫نفس أثقلتها الذنوب‬ ‫ُمثقلة‬ ‫‪18‬‬
‫ذوبها التي أثقلتها‬ ‫حملها‬ ‫ِ‬ ‫‪18‬‬
‫تطّهر من الكفر و المعاصي‬ ‫تزّكى‬ ‫‪18‬‬
‫سموم‬ ‫شّدة الحّر ليل كال ّ‬ ‫حُرور‬ ‫ال َ‬ ‫‪21‬‬
‫بالكتب المكتوبة كصحف إبراهيم و موسى عليهما السلم‬ ‫بالّزبر‬ ‫‪25‬‬
‫إنكاري عليهم بالتدمير‬ ‫كان نكير‬ ‫‪26‬‬
‫ذات طرائق و خطوط مختلفة اللوان‬ ‫جدٌد‬ ‫‪27‬‬
‫سواد كالغربة‬ ‫متناهية في ال ّ‬ ‫غرابيب سود‬ ‫‪27‬‬
‫سَد ‪ ،‬أَو لن تهِلك‬ ‫سَد و تف ُ‬
‫لم تك ُ‬ ‫لن تبور‬ ‫‪29‬‬
‫رجحت سّيـئاته على حسناته‬ ‫ظالم لنفسه‬ ‫‪32‬‬
‫استوت حسناته و سّيـئاته‬ ‫مقتصد‬ ‫‪32‬‬
‫رجحت حسناته على سّيـئاته‬ ‫سابق بالخيرات‬ ‫‪32‬‬
‫ل ما ُيحزن و َيغّم‬ ‫كّ‬ ‫حزن‬ ‫ال َ‬ ‫‪34‬‬
‫)دار القامة الّدائمة )الجّنة‬ ‫دار الُمقامة‬ ‫‪35‬‬
‫تعب و مشّقة‬ ‫ص ٌ‬
‫ب‬ ‫َن َ‬ ‫‪35‬‬
‫إعياء من التعب و فتور‬ ‫لغوبٌ‬ ‫‪35‬‬
‫يستغيثون و يصيحون بشّدة‬ ‫هم يصطرخون‬ ‫‪37‬‬
‫خلفاء من كان قبلكم‬ ‫جعلكم خلئف‬ ‫‪39‬‬
‫أشّد البغض و الغضب و الحتقار‬ ‫مقتا‬ ‫‪39‬‬
‫َهلكا و خسرانا‬ ‫خسارا‬ ‫‪39‬‬
‫شركائكم‬ ‫أخبروني عن ُ‬ ‫أرأيتم شركاءكم‬ ‫‪40‬‬
‫بل ألَــهم شِركة مع ال تعالى في الخلق؟‬ ‫شرك ؟‬ ‫أم لهم ِ‬ ‫‪40‬‬
‫باطل ‪ .‬أو خداعا‬ ‫غرورا‬ ‫‪40‬‬
‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫‪42‬‬
‫ق و فرارا منه‬ ‫تباعدا عن الح ّ‬ ‫نفورا‬ ‫‪42‬‬
‫سيء )الكيد للّرسول‬ ‫)و المكر ال ّ‬ ‫يء‬‫سّ‬‫و مكر ال ّ‬ ‫‪43‬‬
‫ل ُيحيط أو ل ينزل‬ ‫ل يحيق‬ ‫‪43‬‬
‫فما ينتظرون‬ ‫فهل ينظرون‬ ‫‪43‬‬
‫سّنة ال فيهم بتعذيبهم بتكذيبهم‬ ‫سّنة الّولين‬ ‫‪43‬‬
‫)سورة يس – مكية ) آياتها ‪(36) 83‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ل لقد ثبت ووجب العقاب‬ ‫وا ِ‬ ‫ق القول‬ ‫لقد ح ّ‬ ‫‪7‬‬
‫قيودا تشّد أيديهم إلى أعناقهم‬ ‫أغلل‬ ‫‪8‬‬
‫ضوا البصار‬ ‫رافعوا الّرءوس غا ّ‬ ‫غهم مقمحون‬ ‫‪8‬‬
‫حاجزا و ماِنعا‬ ‫سّدا‬ ‫‪9‬‬
‫فألبسنا أبصارهم غشاوة‬ ‫فأغشيناهم‬ ‫‪9‬‬
‫يء‬‫ما سّنوه من حسن أو س ّ‬ ‫آثارهم‬ ‫‪12‬‬
‫أثبتناه و حفظناه‬ ‫أحصيناه‬ ‫‪12‬‬
‫)أصل بّين )اللوح المحفوظ‬ ‫إمام مبين‬ ‫‪12‬‬
‫أنطاكية‬ ‫القرية‬ ‫‪13‬‬
‫فقّويناهما و شددناهما به‬ ‫فعززنا بثالث‬ ‫‪14‬‬
‫تشاءمنا بكم‬ ‫تطّيرنا بكم‬ ‫‪18‬‬
‫شؤمكم ُكفركم المصاحب لكم‬ ‫طائركم معكم‬ ‫‪19‬‬
‫عـظتم تطّيرتم‬ ‫أئن ُو ِ‬ ‫أئن ذّكرتم‬ ‫‪19‬‬
‫ُيسرع في مشيه لنصح قومه‬ ‫يسعى‬ ‫‪20‬‬
‫خلقني و أبدعني‬ ‫فطرني‬ ‫‪22‬‬
‫ل تدفع عّني‬ ‫ل تغن عّني‬ ‫‪23‬‬
‫سماء‬‫صوتًـا ُمهلًكا من ال ّ‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫‪29‬‬
‫َمّيـتون كما تخمد الّنار‬ ‫خامدون‬ ‫‪29‬‬
‫ل ‪ .‬أو يا تَــنَــّدما‬‫يا َوْي ً‬ ‫يا حسرة‬ ‫‪30‬‬
‫كثيرا أهلكنا‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫‪31‬‬
‫المم‬ ‫القرون‬ ‫‪31‬‬
‫إل مجموعون‬ ‫لّما جميع‬ ‫‪32‬‬
‫نحضرهم للحساب و الجزاء‬ ‫ُمحضرون‬ ‫‪32‬‬
‫شققنا في الرض‬ ‫جرنا فيها‬ ‫فّ‬ ‫‪34‬‬
‫الصناف و النواع‬ ‫خلق الزواج‬ ‫‪36‬‬
‫ضْوء‬
‫ننزع من مكانه ال ّ‬ ‫نسلخ منه الّنهار‬ ‫‪37‬‬
‫قـّدرنا سيره في منازل و مسافات‬ ‫قّدرناه منازل‬ ‫‪39‬‬
‫عـذْق الّنخلة العتيق‬ ‫كعود ِ‬ ‫كالعرجون القديم‬ ‫‪39‬‬
‫)و ل آية الليل )القمر‬ ‫ول الّليل‬ ‫‪40‬‬
‫)سابق آية النهار )الشمس‬ ‫سابق الّنهار‬ ‫‪40‬‬
‫يسيرون بانبساط أو يدورون‬ ‫يسبحون‬ ‫‪40‬‬
‫أولدهم و ضعفاَءهم‬ ‫ذّرّيتهم‬ ‫‪41‬‬
‫المملوِء الُموقر‬ ‫المشحون‬ ‫‪41‬‬
‫فل مغيث لهم من الَغَرق‬ ‫فل صريخ لهم‬ ‫‪43‬‬
‫نفخة الموت‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫‪49‬‬
‫صمون في أمورهم غافلين‬ ‫خت ِ‬ ‫يْ‬ ‫صمون‬ ‫خ ّ‬ ‫هم ي ِ‬ ‫‪49‬‬
‫نفخة الَبْعث‬ ‫صور‬‫نفخ في ال ّ‬ ‫‪51‬‬
‫‪ . .‬القبور‬ ‫الجداث‬ ‫‪51‬‬
‫ُيسرعون في الخروج‬ ‫ينسلون‬ ‫‪51‬‬
‫نفخة البعث‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫‪53‬‬
‫ضُرهم للحساب و الجزاء‬ ‫نح ِ‬ ‫ُمحضرون‬ ‫‪53‬‬
‫نعيم عظيم ُيلهيهْم عّما سواه‬ ‫شُغلٍ‬
‫‪ُ 55‬‬
‫ُمتلذذون‪ .‬أو َفرحون‬ ‫‪ 55‬فاكهون‬
‫حجال )جمع حجلة محركة‪ -‬بيت يزين بالثياب و السّرة و‬ ‫سرر في ال ِ‬ ‫ال ّ‬ ‫‪ 56‬الرائك‬
‫)الستور‬
‫ما يتمّنونه أو ما يطلبونه‬ ‫لهم ما يّدعون‬ ‫‪57‬‬
‫تمّيزوا و انفردوا عن المؤمنين‬ ‫امتازوا‬ ‫‪59‬‬
‫صكْم‪ .‬أو أكلّــفكْم‬ ‫أو ِ‬ ‫عَهْد إليكم‬ ‫أْ‬ ‫‪60‬‬
‫خلقًــا ‪ .‬أو جماعة عظيمة‬ ‫جِـــبِــ ّ‬
‫ل‬ ‫‪62‬‬
‫ادخلوها ‪ .‬أو قاسوا حّرها‬ ‫اصلوها‬ ‫‪64‬‬
‫لصّيرناها ممسوحة ل ُيرى لها شق‬ ‫لطمسنا‬ ‫‪66‬‬
‫طريق لَيجوزوه‬ ‫اْبتَــدروا ال ّ‬ ‫صراط‬‫فاستبقوا ال ّ‬ ‫‪66‬‬
‫فكيف ُيبصرون الطريق؟‬ ‫فأّنى يبصرون ؟‬ ‫‪66‬‬
‫في مكان معاصيهْم‬ ‫على مكانتهم‬ ‫‪67‬‬
‫عُمَره‬‫ل ُ‬ ‫طْ‬‫نِ‬ ‫من نعّمره‬ ‫‪68‬‬
‫نُرّده إلى أرذل العمر‬ ‫ننّكسه في الخلق‬ ‫‪68‬‬
‫خرة ُمنقادة لهم‬ ‫صّيرناها مس ّ‬ ‫ذلّــلناها لهم‬ ‫‪72‬‬
‫ضْرهم معهم في الّنار لعذابهم‬
‫جنٌد ُمَعّدون للكفار نح ِ‬ ‫و الصنام ُ‬ ‫و هم لهم جند ُمحضرون‬ ‫‪75‬‬
‫ُمبالغ في الخصومة بالباطل‬ ‫هو خصيم‬ ‫‪77‬‬
‫بالية أشّد البلى‬ ‫هي رميم‬ ‫‪78‬‬
‫هو قادر على خلق مثلهم‬ ‫بلى‬ ‫‪81‬‬
‫هو الُمـلْــك التّــام‬ ‫ملكوت‬ ‫‪83‬‬
‫صـافات‪ -‬مكية )آياتها ‪(37) 182‬‬ ‫)سورة ال ّ‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ف للعبادة‬‫سمبالجماعات تصط ّ‬ ‫قَـ َ‬ ‫صـافات صّفا‬ ‫و ال ّ‬ ‫‪1‬‬
‫تْزجر عن المعاصي بالقوال و الفعال‬ ‫فالّزاجرات زجرا‬ ‫‪2‬‬
‫تتلوا آيات ال للعلم و الّتعليم‬ ‫فالتّــاليات ِذكرا‬ ‫‪3‬‬
‫جواب القسم‬ ‫ن إلهكم لواحد‬ ‫إّ‬ ‫‪4‬‬
‫متمّرد خارج عن الطاعة‬ ‫شيطان مارد‬ ‫‪7‬‬
‫ُيْرجمون‬ ‫يقذفون‬ ‫‪8‬‬
‫إبعادا و طردا‬ ‫دحورا‬ ‫‪9‬‬
‫دائٌم ل ينْــقطع‬ ‫عذابٌ واص ٌ‬
‫ب‬ ‫‪9‬‬
‫اختلس الكلمة مسارقة بسرعة‬ ‫طـف الخطفة‬ ‫خِ‬‫َ‬ ‫‪10‬‬
‫سماء‬
‫ضا من ال ّ‬ ‫ما يرى كالكوكب منق ّ‬ ‫شهاب‬ ‫‪10‬‬
‫حـر ٌ‬
‫ق‬ ‫ُمضيٌء ‪ .‬أو ُمـ ْ‬ ‫ثاق ٌ‬
‫ب‬ ‫‪10‬‬
‫ملتزق َبْعـضه بَبعض‬ ‫طين لزب‬ ‫‪11‬‬
‫جبك‬‫و هم َيهزءون بتَع ّ‬ ‫و يسخرون‬ ‫‪12‬‬
‫خرَيتهْم‬‫سْ‬ ‫ن في ُ‬ ‫ُيباِلغو َ‬ ‫خرون‬‫بستس ِ‬ ‫‪14‬‬
‫لء‬‫غـرون أذ ّ‬ ‫صا ِ‬ ‫أنتم داخرون‬ ‫‪18‬‬
‫" صيحة واحدة " نَـفخة الَبعث‬ ‫جَرة واحدة‬ ‫زْ‬ ‫‪19‬‬
‫يا هلكنا احضر‬ ‫ياوْيـلنا‬ ‫‪20‬‬
‫جزاء و الحساب‬ ‫يوم ال َ‬ ‫يوم الّدين‬ ‫‪20‬‬
‫أشباههم ‪ .‬أو ُقرناءهْم‬ ‫جهم‬‫أزوا َ‬ ‫‪22‬‬
‫احبسوهم في موقف الحساب‬ ‫ِقـفوهم‬ ‫‪24‬‬
‫من جهة الّدين فتصّدوننا عنه‬ ‫عن اليمين‬ ‫‪28‬‬
‫ُمجاوزين الحّد في العصيان‬ ‫قوما طاغين‬ ‫‪30‬‬
‫ثبت ووجب علينا‬ ‫ق علينا‬ ‫فح ّ‬ ‫‪31‬‬
‫ي فاستجبتم‬ ‫فدعوناكم إلى الغ ّ‬ ‫فأغويناكم‬ ‫‪32‬‬
‫الذين أخلصهم ال لطاعته‬ ‫المخلصين‬ ‫‪40‬‬
‫بخمر ‪ .‬أو بقدح فيه خمر‬ ‫بكأ ٍ‬
‫س‬ ‫‪45‬‬
‫من شراب نابع من العيون‬ ‫ن َمعين‬ ‫ِم ْ‬ ‫‪45‬‬
‫ليس فيها ضرر ما كخمر الدنيا‬ ‫ل فيها غْو ٌ‬
‫ل‬ ‫‪47‬‬
‫بسببها يسكرون و ُتنزع عقولهم‬ ‫عنها ُينزفون‬ ‫‪47‬‬
‫حور ل ينظرن إلى غير أزواجه ّ‬
‫ن‬ ‫طرف‬ ‫قاصرات ال ّ‬ ‫‪48‬‬
‫حسانها‬ ‫ل العيون ِ‬ ‫جـ ُ‬
‫ُنـ ْ‬ ‫ن‬
‫عـي ٌ‬‫ِ‬ ‫‪48‬‬
‫مصون مستور لم ُيصبه غبار‬ ‫ض مكنو ٌ‬
‫ن‬ ‫بْي ٌ‬ ‫‪49‬‬
‫لمجزيون و محاسبون ؟‬ ‫َلَمدينون‬ ‫‪53‬‬
‫وسطها‬ ‫سَواء الجحيم‬ ‫َ‬ ‫‪55‬‬
‫إّنك قاربت لتهلكني بالغواء‬ ‫ن ِكْدت لتْردين‬ ‫إْ‬ ‫‪56‬‬
‫للعذاب مثلك‬ ‫الُمحضرين‬ ‫‪57‬‬
‫ضيافة و تكرمة و لذة‬ ‫خيٌر ُنُزل‬ ‫‪62‬‬
‫شجر بتهامة‬ ‫شجرة من أخبث ال ّ‬ ‫شجرة الّزقوم‬ ‫‪62‬‬
‫َمحنة و عذابا لهم في الخرة‬ ‫ظالمين‬ ‫فتنة لل ّ‬ ‫‪63‬‬
‫قعر جهّنم‬ ‫صـل الجحيم‬ ‫أ ْ‬ ‫‪64‬‬
‫ثمرها الشبيه بطلع الّنخل‬ ‫طلْـعها‬ ‫‪65‬‬
‫تمثيل لتناهيه في البشاعة و القبح‬ ‫كأّنه رءوس الشياطين‬ ‫‪65‬‬
‫خـلْــطًا و مزاجا‬ ‫لَ‬ ‫شوبا‬ ‫لَ‬ ‫‪67‬‬
‫ماٍء بالغ غاية الحرارة‬ ‫ن حميم‬ ‫مْ‬ ‫‪67‬‬
‫شديد على أثارهم‬
‫ُيزعجون و ُيحّثون على السراع ال ّ‬ ‫على آثارهم ُيهرعون‬ ‫‪7‬‬
‫مّمن شايعه على منهاجه و مّلـته‬ ‫ن شيَعِته‬ ‫مْ‬ ‫‪83‬‬
‫أكذبا و باطل ؟‬ ‫أإْفـكا ؟‬ ‫‪86‬‬
‫ل الكاملين‬ ‫تأَمـل تأُمـ َ‬ ‫َفـنَـظر‬ ‫‪88‬‬
‫ُيريد أنه سقيم القلب لكفرهم‬ ‫إّني سقيٌم‬ ‫‪89‬‬
‫طمها‬ ‫فمال إليها خفية لُيـح ّ‬ ‫فَراغ إلى آلهتهم‬ ‫‪91‬‬
‫يضربهم ضربا ُملتبسا بالقّوة‬ ‫ضربا باليمين‬ ‫‪93‬‬
‫يسرعون في مشيهم‬ ‫يزّفون‬ ‫‪94‬‬
‫جح كثيٌر أّنه إسماعيل عليه السلم‬ ‫رّ‬ ‫بغلم حليم‬ ‫‪101‬‬
‫درجة العمل معه في حوائجه‬ ‫سـْعي‬ ‫َبلَغ مََعه ال ّ‬ ‫‪102‬‬
‫استسلما و انقادا لمره تعالى‬ ‫أسلما‬ ‫‪103‬‬
‫أضجعه على جبينه على الرض‬ ‫تّله للجبين‬ ‫‪103‬‬
‫الختبار البّين‪ .‬أو المحنة البّيـنة‬ ‫البلء المبين‬ ‫‪106‬‬
‫ش ُيذبح‬ ‫بكب ٍ‬ ‫بِذْبح‬ ‫‪107‬‬
‫صـنم المسّمى بعل‬ ‫أتعبدون ال ّ‬ ‫أتْدعون َبْعل‬ ‫‪125‬‬
‫ُتحضرهم الّزبانية في الّنار‬ ‫لُمحضرون‬ ‫‪127‬‬
‫إلياس ‪ .‬أو إلياس و أتباعه‬ ‫إلياسين‬ ‫‪130‬‬
‫في الباقين في العذاب‬ ‫في الغابرين‬ ‫‪135‬‬
‫أهلكناهم‬ ‫دّمرنا الخرين‬ ‫‪136‬‬
‫صباح‬ ‫داخلين في وقت ال ّ‬ ‫ُمصبحين‬ ‫‪137‬‬
‫َهَر َ‬
‫ب‬ ‫أبق‬ ‫‪140‬‬
‫المملوء‬ ‫المشحون‬ ‫‪140‬‬
‫فقارع من في الفلك‬ ‫َفساهم‬ ‫‪141‬‬
‫المغلوبين بالقرعة‬ ‫المْدحضين‬ ‫‪141‬‬
‫ابتلعه‬ ‫فالتَــقَــَمه الحوت‬ ‫‪142‬‬
‫ت بما ُيلم عليه‬‫آ ٍ‬ ‫هو ُمـليم‬ ‫‪142‬‬
‫الذاكرين ال كثيرا بالتسبيح‬ ‫المسّبحين‬ ‫‪143‬‬
‫طرحناه بالرض الفضاء الواسعة‬ ‫فنبذناه بالعراء‬ ‫‪145‬‬
‫هو القرع المعروف و قيل غيره‬ ‫يقطين‬ ‫‪146‬‬
‫كذبهم على ال‬ ‫إفكهْم‬ ‫‪151‬‬
‫)أختار ؟ )استفهام توبيخ‬ ‫أصطَفى؟‬ ‫‪153‬‬
‫جة و برهان‬ ‫حّ‬ ‫سلطانٌ‬ ‫ُ‬ ‫‪156‬‬
‫شياطين‬ ‫الملئكة ‪ .‬أو ال ّ‬ ‫الجِــّنة‬ ‫‪157‬‬
‫ن الكفار لمحضرون للّنار‬ ‫إّ‬ ‫إّنهم لُمحضرون‬ ‫‪158‬‬
‫بمضّلين أو مفسدين على ال أحدا‬ ‫عليه بفاتنين‬ ‫‪162‬‬
‫س حّرها‬ ‫داخلها أو مقا ٍ‬ ‫صال الجحيم‬ ‫َ‬ ‫‪163‬‬
‫أنفسنا في مقام العبادة‬ ‫صـافون‬ ‫ال ّ‬ ‫‪165‬‬
‫المنّزهون ال تعالى عّما ل يليق بجلله‬ ‫المسّبحون‬ ‫‪166‬‬
‫بفنائهم ‪ .‬و المراد ‪ :‬بهم‬ ‫حتهْم‬ ‫بسا َ‬ ‫‪177‬‬
‫الغلبة و القدرة و البطش‬ ‫ب العّزة‬ ‫ر ّ‬ ‫‪180‬‬
‫)سورة ص – مكية )آياتها ‪(38) 88‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫قسم( جوابه ما المر كما تزعمون(‬ ‫و القرآن‬ ‫‪1‬‬
‫ذي البيان لما ُيحتاج إليه في الدين‬ ‫ذي الذكر‬ ‫‪1‬‬
‫حمّيـة و تكبر عن الح ّ‬
‫ق‬ ‫عزة‬ ‫‪2‬‬
‫مشاّقة و مخالفة ل و لرسوله‬ ‫شقاق‬ ‫‪2‬‬
‫كثيرة أهلكنا‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫‪3‬‬
‫أمة‬ ‫قرن‬ ‫‪3‬‬
‫استغاثوا حين عاينوا العذاب‬ ‫فنادْوا‬ ‫‪3‬‬
‫ليس الوقت وقت فرار و خلص‬ ‫لت حين مناص‬ ‫‪3‬‬
‫جب‬ ‫بالغ الغاية في الَع َ‬ ‫عجاب‬ ‫‪5‬‬
‫الوجوه من كفار قريش‬ ‫المل منهم‬ ‫‪6‬‬
‫سيروا على طريقتكم و دينكم‬ ‫امشوا‬ ‫‪6‬‬
‫دين قريش الذي هم عليه‬ ‫المّلة الخرة‬ ‫‪7‬‬
‫كذب و افتراء منه‬ ‫اختلق‬ ‫‪7‬‬
‫المعارج إلى السماء‬ ‫السباب‬ ‫‪10‬‬
‫هم مجتمع حقير و "ما" زائدة‬ ‫جنٌد ما‬ ‫‪11‬‬
‫بمّكة يوم الفتح أو يوم َبْدر‬ ‫هنالك‬ ‫‪11‬‬
‫الجنود أو المباني القويتين‬ ‫ذو الوتاد‬ ‫‪12‬‬
‫)سكان الغيضة الكثيفة الملتّفة الشجر )قوم شعيب‬ ‫أصحاب اليكة‬ ‫‪13‬‬
‫ما ينتظر‬ ‫ما ينظر‬ ‫‪15‬‬
‫نفخة البعث‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫‪15‬‬
‫مالها توقّــف قْدر فواق ناقة ‪ ،‬و هو ما بين حلبتيها‬ ‫ما لها من فواق‬ ‫‪15‬‬
‫نصيبنا من العذاب الذي أوعدته‬ ‫طـنا‬
‫قّ‬ ‫‪16‬‬
‫ذا القّوة في الدين و العبادة‬ ‫ذا اليد‬ ‫‪17‬‬
‫جاع إلى ال تعالى و طاعته‬ ‫رّ‬ ‫إنه أّواب‬ ‫‪17‬‬
‫ضحى‬ ‫من الّزوال للغروب ‪ ،‬ووقت ال ّ‬ ‫ي و الشراق‬ ‫بالعش ّ‬ ‫‪18‬‬
‫قّويناه بأسباب القّوة كّلها‬ ‫شددنا ملكه‬ ‫‪20‬‬
‫النبّوة و كمال العلم و اتقان العمل‬ ‫آتيناه الحكمة‬ ‫‪20‬‬
‫علم فصل الخصومات‬ ‫فصل الخطاب‬ ‫‪20‬‬
‫ملكين في صورة إنسانين‬ ‫الخصم‬ ‫‪21‬‬
‫له و نزلوا إليه‬ ‫علْو سور مص ّ‬ ‫تسّوروا المحراب‬ ‫‪21‬‬
‫تعّدى و ظلم و جار‬ ‫بغى بعضنا‬ ‫‪22‬‬
‫ل تجر في حكمك‬ ‫ل تشطط‬ ‫‪22‬‬
‫وسط الطريق و هو عين الح ّ‬
‫ق‬ ‫صراط‬ ‫سواء ال ّ‬ ‫‪22‬‬
‫ل لي عنها حتى أكفلها‬ ‫انز ْ‬ ‫اكفلنيها‬ ‫‪23‬‬
‫جـة‬‫غلبني و قهرني في الُمحا ّ‬ ‫عزني في الخطاب‬ ‫‪23‬‬
‫الشركاء‬ ‫الخلطاء‬ ‫‪24‬‬
‫ابتليناه و امتحّناه‬ ‫فتّنـاه‬ ‫‪24‬‬
‫ساجدا ل تعالى‬ ‫خّر راكعا‬ ‫‪24‬‬
‫رجع إلى بالتّــوبة‬ ‫أناب‬ ‫‪24‬‬
‫لقُــرَبة و مكانة‬ ‫َلزلفى‬ ‫‪25‬‬
‫)حسن مرجع في الخرة )الجّنة‬ ‫حسن مآب‬ ‫‪25‬‬
‫َلِعـًبا و عَبثا‬ ‫باطل‬ ‫‪27‬‬
‫ك ‪ .‬أو واٍد في جهنم‬ ‫هل ٌ‬ ‫فويل‬ ‫‪27‬‬
‫جاع إليه تعالى بالتوبة‬ ‫رّ‬ ‫إنه أواب‬ ‫‪30‬‬
‫ما بعد الزوال إلى الغروب‬ ‫بالعشي‬ ‫‪31‬‬
‫الخيول الواقفة على ثلث قوائم و طرف حافر الرابعة‬ ‫الصافنات‬ ‫‪31‬‬
‫سراع السوابق في العدو‬ ‫ال ّ‬ ‫الجياد‬ ‫‪31‬‬
‫ب الخيل‬ ‫تح ّ‬ ‫آثر ُ‬ ‫أحببت حب الخير‬ ‫‪32‬‬
‫على صلتي العصر ل تعالى‬ ‫عن ذكر ربي‬ ‫‪32‬‬
‫غَرَبت الشمس ‪ .‬أو غابت الخيل عن بصره لظلمة الليل‬ ‫توارت بالحجاب‬ ‫‪32‬‬
‫ُرّدوا الخيل عل ّ‬
‫ي‬ ‫رّدوها علي‬ ‫‪33‬‬
‫ن ذلك‬
‫سيف قربانا ل تعالى و كا َ‬ ‫عـنَــاقها بال ّ‬‫سوقها و أ ْ‬ ‫ع يقطع ُ‬ ‫سوق و العناق َفشر َ‬‫فطفق مسحا بال ّ‬ ‫‪33‬‬
‫مشروعا في مّلـته‬
‫اْبـتلْيناُه و امتحّنـاه و عاقْبناه‬ ‫فتّنـا سليمان‬ ‫‪34‬‬
‫ق إنسان وِلـد له‬ ‫شّ‬ ‫ِ‬ ‫جسدا‬ ‫‪34‬‬
‫جع إلى ال تعالى بالتّــوبة‬ ‫َر َ‬ ‫أناب‬ ‫‪34‬‬
‫لَـــّيـنة ‪ .‬أو ُمنقادة حيث أَراد‬ ‫رخاًء حيث أصاب‬ ‫‪36‬‬
‫خراج نفائسِه‬ ‫في البحر لست ْ‬ ‫غّواص‬ ‫‪37‬‬
‫الغلل تجمع اليدي إلى العناق‬ ‫الصفاد‬ ‫‪38‬‬
‫سبعلى شيء من الْمـَرين‬ ‫غير ُمحا َ‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪39‬‬
‫لقُـْربا و َكَرامة‬ ‫لزلفى‬ ‫‪40‬‬
‫سن َمْرجع في الخرة‬ ‫حْ‬‫ُ‬ ‫حسن مآب‬ ‫‪40‬‬
‫بتعب و مشقّــة ‪ ،‬و ألَــم و ضّر‬ ‫صب و عذاب‬ ‫بن ْ‬ ‫‪41‬‬
‫ب بها الرض‬ ‫اضر ْ‬ ‫اركض برجلك‬ ‫‪42‬‬
‫ماٌء تغتسل به ‪ ،‬فيه شفاؤك‬ ‫هذا مغتسل‬ ‫‪42‬‬
‫ضبان أو عثكال الّنخل بشماريخه‬ ‫قبضة من ق ْ‬ ‫ضغثا‬‫ِ‬ ‫‪44‬‬
‫طاعة‬ ‫أصحاب القّوة في ال ّ‬ ‫أولي اليدي‬ ‫‪45‬‬
‫و البصائر في الّدين و العْلم‬ ‫و البصار‬ ‫‪45‬‬
‫شْوب فيها‬ ‫صـلَــة ل َ‬ ‫خصصناهم بخ ْ‬ ‫َ‬ ‫أخلصناهم بخالصة‬ ‫‪46‬‬
‫ف لُهم‬
‫شَر ٌ‬ ‫المذكور من محاسنهم َ‬ ‫هذا ذكر‬ ‫‪49‬‬
‫حوٌر ل ينظْرن إلى غير أزواجه ّ‬
‫ن‬ ‫ُ‬ ‫قاصرات الطرف‬ ‫‪52‬‬
‫شباب‬ ‫ت في ال ّ‬ ‫مستويا ٌ‬ ‫أتراب‬ ‫‪52‬‬
‫انقطاع و َفـناٍء‬ ‫نفاد‬ ‫‪54‬‬
‫ب و َمصير‬ ‫سَوأ ُمنقل ٍ‬ ‫لْ‬ ‫لشرّ مآب‬ ‫‪55‬‬
‫حّرها‬ ‫ن َ‬‫َيْدخلونَــها أو يقاسو َ‬ ‫جهّنم يصلونها‬ ‫‪56‬‬
‫فبئس الِفـراش ‪ ،‬أي المستقّر جهّنم‬ ‫فبئس المهاد‬ ‫‪56‬‬
‫ماٌء بالغ نهاية الحرارة‬ ‫حميم‬ ‫‪57‬‬
‫صديٌد يسيل من أجساِمهم‬ ‫َ‬ ‫ساق‬ ‫غّ‬ ‫‪57‬‬
‫ب آخر‬ ‫و عذا ٌ‬ ‫و آخر‬ ‫‪58‬‬
‫عة‬
‫ف في الفظا َ‬ ‫صنا ٌ‬ ‫ن مثِله أ ْ‬ ‫ِم ْ‬ ‫من شكله أزواج‬ ‫‪58‬‬
‫ضـالين‬‫عكم ال ّ‬ ‫ن أتبا ِ‬‫جمٌع َكثيف ِم ْ‬ ‫َ‬ ‫هذا فوج‬ ‫‪59‬‬
‫ل َمَعكم النار قَـْهًرا عنه‬ ‫داخ ٌ‬ ‫مقتحم معكم‬ ‫‪59‬‬
‫ت بهم النار و ل اتّــسع ْ‬
‫ت‬ ‫حـَبـ ْ‬
‫ل َر ُ‬ ‫ل مرحبا بهم‬ ‫‪59‬‬
‫خلوها ‪ .‬أو ُمقَـاسو حّرها‬ ‫دا ِ‬ ‫صلوا الّنار‬ ‫‪59‬‬
‫جهّنم‬
‫س الَمقّر للجميع َ‬ ‫فبئ َ‬ ‫فبئس القرار‬ ‫‪60‬‬
‫َمهزوًءا بهم في الدنيا فأخطأنا ؟؟‬ ‫أتّــخذناهم سخرّيـا ؟‬ ‫‪63‬‬
‫ت عنهْم فلم نعلم مَكانَــهم‬ ‫َمـال ْ‬ ‫زاغت عنهم البصار‬ ‫‪63‬‬
‫الَملئكة‬ ‫بالمل العلى‬ ‫‪69‬‬
‫خـلفته‬ ‫خلِقِه و ِ‬ ‫في شأن آدم و َ‬ ‫إذ يختصمون‬ ‫‪69‬‬
‫صورة النسانية‬ ‫خلقَــه بال ّ‬ ‫ت َ‬‫أتَمْم َ‬ ‫سّويته‬ ‫‪72‬‬
‫تحّية له و تكريًما‬ ‫ساجدين‬ ‫‪72‬‬
‫المستحقّــين للعُلّو و الّرفعة – َك ّ‬
‫ل‬ ‫العالين‬ ‫‪75‬‬
‫ل خْيٍر ة َكَرامة‬ ‫مطروٌد من ك ّ‬ ‫رجيم‬ ‫‪77‬‬
‫أمهلني و ل تمـتْــني‬ ‫فأنظرني‬ ‫‪79‬‬
‫ت الّنـفخة الولى‬ ‫َوقْــ ِ‬ ‫يوم الوقت المعلوم‬ ‫‪81‬‬
‫سم‬
‫سـلطانك و قَــْهرك )قَــ َ‬ ‫)فب ُ‬ ‫فبعزتك‬ ‫‪82‬‬
‫لضلّــنّــهْم بتْزيين المعاصي لهم‬ ‫لغويّنهم‬ ‫‪82‬‬
‫صـّنعـين الُمـتقَــّولين على ال‬ ‫المـتَــ َ‬ ‫المتكّلفين‬ ‫‪86‬‬
‫صدق أخباره‬ ‫نبأه‬ ‫‪88‬‬
‫)سورة الزمر – مكية )آياتها‪(39) 75‬‬
‫التفسير‬ ‫الية الكلمة‬
‫ضا له الطاعة و العبادة‬ ‫ح َ‬ ‫ُمَم ّ‬ ‫خـلصا‬ ‫ُمـ ْ‬ ‫‪2‬‬
‫تقريبا‬ ‫زلفى‬ ‫‪3‬‬
‫تنزيها له عن اتخاذ الولد‬ ‫سْبحانه‬ ‫ُ‬ ‫‪4‬‬
‫ف اللباس على اللبس فيستره فتظَهر الظلمة‬ ‫َيلّفه على النهار ل ّ‬ ‫ُيكّور الليل على الّنهار‬ ‫‪5‬‬
‫جلكم‬‫حدث ل ْ‬ ‫أنشأ و أ ْ‬ ‫ل لكم‬ ‫أنَز َ‬ ‫‪6‬‬
‫ضأن و المعز‬ ‫البل و البقر و ال ّ‬ ‫من النعام‬ ‫‪6‬‬
‫ظلمة البطن و الّرحم و المشيمة‬ ‫ظلَمات ثل ٍ‬
‫ث‬ ‫‪6‬‬
‫فكيف تصرفون عن عبادته ؟‬ ‫صـَرفون ؟‬ ‫فأّنى تُــ ْ‬ ‫‪6‬‬
‫س آثمة‬ ‫حمل نـف ٌ‬ ‫‪..‬لت ْ‬ ‫‪ . .‬ل تزر وازَرٌة‬ ‫‪7‬‬
‫راجعا إليه ‪ ،‬مستغيثا به‬ ‫ُمـِنـيـبا إليه‬ ‫‪8‬‬
‫أعطاه نعمة عظيمة تفضل و إحسانا‬ ‫خّوله ِنْعَمة‬ ‫َ‬ ‫‪8‬‬
‫أمثال َيعبدها من دونه تعالى‬ ‫أنَداًدا‬ ‫‪8‬‬
‫مطيع خاضع عابٌد ل تعالى‬ ‫هَو قَــان ٌ‬
‫ت‬ ‫‪9‬‬
‫ساعاته‬ ‫َ‬ ‫آناَء الليل‬ ‫‪9‬‬
‫بل نهاية لما يعطي أو بتْوسعة‬ ‫حساب‬ ‫بَغير ِ‬ ‫‪10‬‬
‫أطباق منها أ كثيرة متراكمة‬ ‫ن النار‬ ‫ل ِم َ‬ ‫ظلَــ ٌ‬ ‫‪16‬‬
‫الوثان و المعبودات الباطلة‬ ‫طـاغوت‬ ‫جـتـنَـبوا ال ّ‬ ‫اْ‬ ‫‪17‬‬
‫رجعوا إلى عبادته وحده‬ ‫أنَـابوا إلى ال‬ ‫‪17‬‬
‫ب و ثَبت عليه‬ ‫ج َ‬‫َو َ‬ ‫علْيه‬‫ق َ‬ ‫حّ‬ ‫‪19‬‬
‫منازل رفيعة عالية في الجنة‬ ‫لهْم غر ٌ‬
‫ف‬ ‫‪20‬‬
‫جار‬ ‫أدخله في عيون و َم َ‬ ‫سـلَكه ينابيَع‬ ‫فَــ َ‬ ‫‪21‬‬
‫َييَبس في أقصى غايته‬ ‫َيهيج‬ ‫‪21‬‬
‫سرا‬‫يصّيره فتاتا هشيما متك ّ‬ ‫حطاًمـا‬ ‫جـَعـلُه ُ‬ ‫َيـ ْ‬ ‫‪21‬‬
‫هلك أو حسرة أو شّدة عذاب‬ ‫ل‬
‫فوْيـ ٌ‬ ‫‪22‬‬
‫صدقه و أْوفاه )القرآن‬ ‫)أبلَغه و أ ْ‬ ‫ن الحديث‬ ‫سَ‬ ‫أح َ‬ ‫‪23‬‬
‫في إعجازه و هدايته و خصائصه‬ ‫ِكـتاًبا ُمـتَـشابها‬ ‫‪23‬‬
‫صص و غيرها‬ ‫مكّررا فيه الحكام و المواعظ و القَــ َ‬ ‫َمـثـان َ‬
‫ي‬ ‫‪23‬‬
‫ن قَـَوارعه‬ ‫ضطرب و ترتِعْد ِم ْ‬ ‫‪..‬ت ْ‬ ‫‪ . .‬تَــقْــشعّر منه‬ ‫‪23‬‬
‫ن لّيـنة غير ُمـنقَـبضة‬ ‫تسكن و تطمئ ّ‬ ‫تَـلين جلودهم‬ ‫‪23‬‬
‫ل و الَهَوان‬ ‫الذ ّ‬ ‫خـز َ‬
‫ي‬ ‫ال ِ‬ ‫‪26‬‬
‫اختلف و اختلل و اضطراب‬ ‫عـَوج‬ ‫ِ‬ ‫‪28‬‬
‫طباع‬ ‫متنازعون شرسوا ال ّ‬ ‫شَركاُء ُمـتَــشاِكسون‬ ‫‪29‬‬
‫ن الشّـرَكة و الُمنازعة‬ ‫خالصا له ِم َ‬ ‫سلَــًما لَرجل‬ ‫َ‬ ‫‪29‬‬
‫مأًوى و ُمقاٌم لهْم‬ ‫َمـثـًوى للكافرين‬ ‫‪32‬‬
‫أخبروني‬ ‫أفرأيتْم‬ ‫‪38‬‬
‫ي في جميع أموري‬ ‫كاف ّ‬ ‫ي ال‬ ‫سب َ‬ ‫حْ‬ ‫َ‬ ‫‪38‬‬
‫حالتكم الُمـتَمـّكـنين منها‬ ‫َمكانَــِتـكْم‬ ‫‪39‬‬
‫ُيذلّـه و يهينه‬ ‫خـزيه‬ ‫ُي ْ‬ ‫‪40‬‬
‫ب عليه‬ ‫َيج ُ‬ ‫ل عليه‬ ‫يح ّ‬ ‫‪40‬‬
‫يقبضها عن البدان‬ ‫َيتَــَوّفى النفس‬ ‫‪42‬‬
‫ل يشفع أحٌد عنده إل بإذنه‬ ‫ل الشّــفاعة جميًعا‬ ‫‪44‬‬
‫ت عن التوحيد‬ ‫ت و انقَبض ْ‬ ‫نَــَفر ْ‬ ‫اشمأّز ْ‬
‫ت‬ ‫‪45‬‬
‫‪ . .‬يا ُمْبدع ومخترع‬ ‫‪َ . .‬فاطرَ‬ ‫‪46‬‬
‫يظّنونه و يتوقّـعونه‬ ‫سبو َ‬
‫ن‬ ‫َيحتَـ ِ‬ ‫‪47‬‬
‫حاط بهم‬ ‫نزل أو أ َ‬ ‫حق بهْم‬ ‫َ‬ ‫‪48‬‬
‫ضل و إحسانًا‬ ‫أعطيناه إّيـاه تَـف ّ‬ ‫خّولـنـاه ِنـْعَمة‬ ‫‪49‬‬
‫ِتلك الّنعمة امتحان و ابتلء‬ ‫ي فتْـنة‬ ‫َه َ‬ ‫‪49‬‬
‫بفائتين من الَعذاب بالَهَرب‬ ‫بمعجزين‬ ‫‪51‬‬
‫ُيضّيـقه على من يشاء بحكمته‬ ‫َيقدر‬ ‫‪52‬‬
‫تجاَوزوا الحّد في المعاصي‬ ‫سَرفوا‬ ‫أْ‬ ‫‪53‬‬
‫ل تْيـأسوا‬ ‫ل تَــقْــنَــطوا‬ ‫‪53‬‬
‫شرك‬ ‫ل ال ّ‬‫إّ‬ ‫جميعا‬ ‫الذنوب َ‬ ‫‪53‬‬
‫ارجعوا إليه بالتّـوبة و الطاعة‬ ‫أنيبوا إلى رّبـكم‬ ‫‪54‬‬
‫عَباَدتكم‬‫أخلصوا له ِ‬ ‫سـلموا له‬ ‫أْ‬ ‫‪54‬‬
‫جـأة‬‫فْ‬ ‫َبغتة‬ ‫‪55‬‬
‫حـْزني‬ ‫يا نَــَدِمي و يا ُ‬ ‫حسَرتا‬ ‫يا َ‬ ‫‪56‬‬
‫صْرت‬ ‫ق ّ‬ ‫فّرطت‬ ‫‪56‬‬
‫حّقه تعالى‬ ‫في طاعته و أمره و َ‬ ‫في جنب ال‬ ‫‪56‬‬
‫المستهزئين بدينه و كتابه و أهله‬ ‫ساخرين‬ ‫ال ّ‬ ‫‪56‬‬
‫جعة إلى الدنيا‬ ‫َر ْ‬ ‫َكّرة‬ ‫‪58‬‬
‫َمأًوى و ُمقاٌم لهم‬ ‫َمثًوى للمتكّبرين‬ ‫‪60‬‬
‫بفْوزهم و ظفرِهْم بالبغَية‬ ‫بمفازتهْم‬ ‫‪61‬‬
‫‪َ . .‬مفاتيح أو خزائن‬ ‫‪. .‬له مقاليد‬ ‫‪63‬‬
‫عَملك و َيفسد ّ‬
‫ن‬ ‫ن َ‬‫ليْبطل ّ‬ ‫ن عملك‬ ‫لـَيـحبط ّ‬ ‫‪65‬‬
‫ظـموه‬ ‫عَرفوه ‪ .‬أو ما ع ّ‬ ‫‪ . .‬ما َ‬ ‫‪ . .‬ما قَدروا ال‬ ‫‪67‬‬
‫ِملكه و في َمقدوره و تصّرفه‬ ‫قْبضته‬ ‫‪67‬‬
‫سجل للكتب‬ ‫ي ال ّ‬‫بقدرته كط ّ‬ ‫طويات بيمينه‬ ‫َم ْ‬ ‫‪67‬‬
‫القرن الذي َينفخ فيه إسرافيل‬ ‫صور‬ ‫ال ّ‬ ‫‪68‬‬
‫ت‪ .‬و هي الّنـفخة الولى‬ ‫ما َ‬ ‫صِعـق‬ ‫ف َ‬ ‫‪68‬‬
‫ت صحف العمال لربابها‬ ‫أعطَي ْ‬ ‫ضع الكتاب‬ ‫ُو ِ‬ ‫‪69‬‬
‫جَماعات متفرقة متتابعة‬ ‫َ‬ ‫زمًرا‬ ‫‪71‬‬
‫ت و ثـَبـتـ ْ‬
‫ت‬ ‫جَب ْ‬‫َو َ‬ ‫حقّــ ْ‬
‫ت‬ ‫‪71‬‬
‫طهرتم ِمن دنس المعاصي‬ ‫َ‬ ‫طْبـتْم‬ ‫ِ‬ ‫‪73‬‬
‫عَدنا من الّنعيم‬ ‫أنجزنا ما و َ‬ ‫صَدقَـنَـا َوعده‬ ‫َ‬ ‫‪74‬‬
‫ننزل‬ ‫نتبوأ‬ ‫‪74‬‬
‫ن ُمحيطين‬ ‫حدقي َ‬ ‫ُم ْ‬ ‫حاّفـين‬ ‫َ‬ ‫‪75‬‬
‫)سورة غافر )المؤمن( – مكية )آياتها ‪(40) 85‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ساتر الذنب للمؤمنين‬ ‫غافر الذنب‬ ‫‪3‬‬
‫التوبة من الذنب من كل ُمذنب‬ ‫قابل التوب‬ ‫‪3‬‬
‫الِغنى أو النعام و التّــفضل أو الم ّ‬
‫ن‬ ‫ذي الطْول‬ ‫‪3‬‬
‫فل َيخَدعك‬ ‫فل يغُرْرك‬ ‫‪4‬‬
‫تنـقّــلهْم سالمين غانمين فإّنه استدراج‬ ‫تقلبهم‬ ‫‪4‬‬
‫ليْبطلواو يزيلوا بالباطل الح ّ‬
‫ق‬ ‫لدحضوا به الحق‬ ‫‪5‬‬
‫ت و ثبتْتبالهلك‬ ‫جَب ْ‬‫َو َ‬ ‫حقّـت‬ ‫‪6‬‬
‫)طريق الهدى )دين السلم‬ ‫سبيلك‬ ‫‪7‬‬
‫احفظهْم منه‬ ‫قهم عذاب الجحيم‬ ‫‪7‬‬
‫المعاصي أو عقوَباتها‬ ‫سيئات‬ ‫ِقهم ال ّ‬ ‫‪9‬‬
‫غضبه عليكم‬ ‫لبغضه الشديد و َ‬ ‫لَمقت ال‬ ‫‪10‬‬
‫تذعـنوا و تِقّروا بالشرك‬ ‫تؤمنوا‬ ‫‪12‬‬
‫َيْرجع إلى التّــفّكر في اليات‬ ‫ينيب‬ ‫‪13‬‬
‫سموات بعضها فوق بعض‬ ‫رافع ال ّ‬ ‫رفيع الدرجات‬ ‫‪15‬‬
‫ي أو القـرآن أو جبريل‬ ‫حَ‬ ‫ُينزل الَو ْ‬ ‫يلقي الروح‬ ‫‪15‬‬
‫يوم الجتماع في الَمحشر‬ ‫يوم التلق‬ ‫‪15‬‬
‫سترهْم شيء‬
‫خارجون من القبور ظاهرون ل ي ْ‬ ‫هم بارزون‬ ‫‪16‬‬
‫يوم القيامة ِلقربها‬ ‫يوم الزفة‬ ‫‪18‬‬
‫التّــراقي و الحلقيم‬ ‫الحناجر‬ ‫‪18‬‬
‫ن منه‬ ‫ُمـْمـسكين على الغّم الممتلئي َ‬ ‫كاظمين‬ ‫‪18‬‬
‫قريب ُمـشفـق َيهتّم بهْم‬ ‫حميم‬ ‫‪18‬‬
‫النظرة الخائنة إلى مال يح ّ‬
‫ل‬ ‫خائنة العين‬ ‫‪19‬‬
‫دافع يْدفع عنهم الَعذاب‬ ‫واق‬ ‫‪21‬‬
‫خْدمة‬‫استْبـقُــوا بناتهْم لل ِ‬ ‫استحيوا نساءهم‬ ‫‪25‬‬
‫طلن َو وبال‬ ‫ع و ُب ْ‬‫ضَيا َ‬‫َ‬ ‫ضلل‬ ‫‪25‬‬
‫صـنت به تعالى‬ ‫عـتصْمت و تح ّ‬ ‫اْ‬ ‫عذت برّبي‬ ‫‪27‬‬
‫غالبين عاليين‬ ‫ظاهرين‬ ‫‪29‬‬
‫عذابه و ِنقَمته‬ ‫بأس ال‬ ‫‪29‬‬
‫شـير عليكْم‬ ‫ما أ ِ‬ ‫ما أريكم‬ ‫‪29‬‬
‫المم الماضية المتحّزبة على النبياء‬ ‫الحزاب‬ ‫‪30‬‬
‫عاَدتهْم في القيامة و على التّــكذيب‬ ‫َ‬ ‫دأب قوم نوح‬ ‫‪31‬‬
‫)يوم القيامة )للّنداء فيه إلى الَمحشر‬ ‫يوم التّــناد‬ ‫‪32‬‬
‫مانع و دافع‬ ‫عاصم‬ ‫‪33‬‬
‫حدانّيـته‬‫ك في َو ْ‬ ‫في دين ال شا ّ‬ ‫مرتاب‬ ‫‪34‬‬
‫جة‬‫بغير برهان و ح ّ‬ ‫بغير سلطان‬ ‫‪35‬‬
‫جة ُبغضا‬ ‫ظـم جدالهْم بغير ح ّ‬ ‫عـ ُ‬ ‫َ‬ ‫كُبَر مقتا‬ ‫‪35‬‬
‫قصًرا ‪ .‬أو بناًء عاليا ظاهرا‬ ‫صرحا‬ ‫‪36‬‬
‫طرق‬ ‫البواب أو ال ّ‬ ‫أبلغ السباب‬ ‫‪36‬‬
‫خسران و هلك‬ ‫تباب‬ ‫‪37‬‬
‫بل نهاية من الرزاق ِلما ُيعطي‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪40‬‬
‫ت أو ل َمحالة أو حقّــا‬ ‫ق و ثَب َ‬ ‫حّ‬ ‫ل جَرم‬ ‫‪43‬‬
‫مستجابة ‪ .‬أو استجابة دعوة‬ ‫ليس له دعوة‬ ‫‪43‬‬
‫جزاء‬‫جوعنا بعد الَموت إليه تعالى لل َ‬ ‫ُر ُ‬ ‫مردنا إلى ال‬ ‫‪43‬‬
‫ط أو نَــَزل‬‫حا َ‬ ‫أَ‬ ‫حاق‬ ‫‪45‬‬
‫صَباحا و مساًء أو دائما في البرزخ‬ ‫غدّوا و عشّيا‬ ‫‪46‬‬
‫داِفـعون ‪ .‬أو حاملون عّنا‬ ‫مغنون عنا‬ ‫‪47‬‬
‫الملئكة و الّرسل و المؤمنون‬ ‫يقوم الشهاد‬ ‫‪51‬‬
‫عذرهْم أو اعتذارهم حين يعتذرون‬ ‫معذرتهم‬ ‫‪52‬‬
‫طَرفي النهار‪ .‬أو دائما‬ ‫ي و البكار‬ ‫بالعش ّ‬ ‫‪55‬‬
‫جـة و برهان‬ ‫حّ‬ ‫ُ‬ ‫سلطان‬ ‫‪56‬‬
‫ِبَبالغي ُمقـتضى الِكْبر و التّـعاظم‬ ‫ما هم ببالغيه‬ ‫‪56‬‬
‫لء‬‫صاغرين أذ ّ‬ ‫داخرين‬ ‫‪60‬‬
‫فكيف تصرفون عن توحيدِه؟‬ ‫فأنى تؤفكون ؟‬ ‫‪62‬‬
‫صَرف عن التّــوحيد الح ّ‬
‫ق‬ ‫ُي ْ‬ ‫يؤفك‬ ‫‪63‬‬
‫مستقّرا تعيشون فيها‬ ‫الرض قرارا‬ ‫‪64‬‬
‫سقْــفا َمْرفوعا كالقـّبـة فوقكم‬ ‫َ‬ ‫السماء بناًء‬ ‫‪64‬‬
‫جد أو َكـثُــَر خيره‬ ‫تعالى أو تم ّ‬ ‫فتبارك ال‬ ‫‪64‬‬
‫خلص ديني‬ ‫ن أنقاد أو ُأ ْ‬ ‫أْ‬ ‫سلم‬‫نأ ْ‬‫أْ‬ ‫‪66‬‬
‫عقلكم و قوِتكْم‬ ‫كمال َ‬ ‫لتبلغوا أشّدكْم‬ ‫‪67‬‬
‫أَراد إيجاَد أمٍر‬ ‫قَــضى أمًرا‬ ‫‪68‬‬
‫صْدِقها و وضوحها ؟‬‫كيف ُيصرفون عن اليات مع ِ‬ ‫أنّـى يصرفون ؟‬ ‫‪69‬‬
‫القيود تجمع اليدي إلى العناق‬ ‫الغلل‬ ‫‪71‬‬
‫الماء البالغ ِنهاية الحرارة‬ ‫الحميم‬ ‫‪72‬‬
‫توقد أو تُــمل بِهْم‬ ‫سجرون‬ ‫ُي ْ‬ ‫‪72‬‬
‫ن و تأشرون‬ ‫تَــْبـطرو َ‬ ‫تفرحون‬ ‫‪75‬‬
‫سعون في الفرح و البطر‬ ‫تتو ّ‬ ‫تمرحون‬ ‫‪75‬‬
‫مأواهْم و ُمقاَمهْم‬ ‫مثوى المتكّبـرين‬ ‫‪76‬‬
‫أمًرا ذا بال تهتّمون به‬ ‫جة في صدوركم‬ ‫حا َ‬
‫َ‬ ‫‪80‬‬
‫فما دفع عنهم و ما نَــَفعهْم‬ ‫فما أغنى عنهم‬ ‫‪82‬‬
‫بأمور الدنيا مستهزئين بالدين‬ ‫من العلم‬ ‫‪83‬‬
‫أحاط ‪ .‬أو نزل بهم‬ ‫حاق بهم‬ ‫َ‬ ‫‪83‬‬
‫عاينوا شدة عذابنا في الدنيا‬ ‫َرأْوا َبأسنا‬ ‫‪84‬‬
‫ض ْ‬
‫ت‬ ‫َم َ‬ ‫خلتْ‬ ‫‪85‬‬
‫صـلت )حم السجدة( – مكية )آياتها ‪(41) 54‬‬ ‫)سورة ف ّ‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ت‪ .‬أو ُبـّيـن ْ‬
‫ت‬ ‫ت و نّوع ْ‬ ‫ُمـّيـز ْ‬ ‫ت آياته‬
‫صـل ْ‬ ‫ف ّ‬ ‫‪3‬‬
‫خلقـّية تمنع الَفهم‬ ‫أغطية ِ‬ ‫أكّنة‬ ‫‪5‬‬
‫سمع‬ ‫ل يمنُع ال ّ‬ ‫صمٌم و ثقـ ٌ‬ ‫َ‬ ‫َوقْــٌر‬ ‫‪5‬‬
‫ستْــٌر غليظ يمنع التّـواصل‬ ‫ِ‬ ‫حجاب‬ ‫ِ‬ ‫‪5‬‬
‫جهوا إليه بطاعته و عبادته‬ ‫تَـو ّ‬ ‫فاستقيموا إليه‬ ‫‪6‬‬
‫سَرٌة أو شدة عذاب لهم‬ ‫حْ‬ ‫ك أو َ‬ ‫هل ٌ‬ ‫َوْيـل للمشركين‬ ‫‪6‬‬
‫غير مقطوع عنهم‬ ‫غير ممنون‬ ‫‪8‬‬
‫ن َمخْــلوقاته تَـعبدونها‬ ‫أْمثال ِم َ‬ ‫أنداًدا‬ ‫‪9‬‬
‫ت تمنُعها الَمـَيـَدان‬ ‫ل ثواب َ‬ ‫جبا ً‬ ‫َرواس َ‬
‫ي‬ ‫‪10‬‬
‫خْيرها و َمنافعها‬ ‫كثّـر َ‬ ‫بارك فيها‬ ‫‪10‬‬
‫أرزاق أهلها و ما يصلح لمعايشهْم‬ ‫أقواتها‬ ‫‪10‬‬
‫في تتّمة أربعة أّيـام‬ ‫في أربعة أيام‬ ‫‪10‬‬
‫ت‬
‫سِتواًء )تـّم ْ‬ ‫ستوت الربعة ا ْ‬ ‫)ا ْ‬ ‫سَواًء‬‫َ‬ ‫‪10‬‬
‫صَد قصدا سوّيـا‬ ‫عَمَد و ق َ‬ ‫‪َ ..‬‬ ‫استوى‬ ‫‪11‬‬
‫ُمكونة مما ُيشبه الّدخان‬ ‫هي ُدخان‬ ‫‪11‬‬
‫افَعل ما أمرتكما به و جيئا به‬ ‫ائتيا‬ ‫‪11‬‬
‫ع خلقه ّ‬
‫ن‬ ‫حَكَم و أْبَد َ‬ ‫أْ‬ ‫فقضاه ّ‬
‫ن‬ ‫‪12‬‬
‫كّون ‪ ،‬أو َدّبر في اليومين‬ ‫أْوحى‬ ‫‪12‬‬
‫حفظا من الفات‬ ‫حِفظناها ِ‬ ‫حفظا‬ ‫‪12‬‬
‫عذابًا شديدا مهلكا‬ ‫خّوفتكْم َ‬ ‫أنذْرتكم صاعقة‬ ‫‪13‬‬
‫صوت‬ ‫سموم ‪ ،‬أو الَبْرد‪ ،‬أو ال ّ‬ ‫شديدة ال ّ‬ ‫ريحا صرصرا‬ ‫‪16‬‬
‫ت ‪ ،‬أو ذوات غبار و تراب‬ ‫مشْــئوما ٍ‬ ‫حسات‬ ‫أّيـام ن ِ‬ ‫‪16‬‬
‫ل و إهانة‬ ‫أشّد إذل ً‬ ‫أخَزى‬ ‫‪16‬‬
‫بّيـّنـا لهم طريقي الضللة و الُهَدى‬ ‫فهدْيناهْم‬ ‫‪17‬‬
‫المهين‬ ‫الَعذاب الهون‬ ‫‪17‬‬
‫سَوابقهم ليلحقهم تواليهم‬ ‫س َ‬ ‫ُيـحْــَبـ ُ‬ ‫فهم يوزعون‬ ‫‪19‬‬
‫ن عند ارتكابكم الفواحش‬ ‫تستخفو َ‬ ‫تستترون‬ ‫‪22‬‬
‫‪َ . .‬مخافة أن َيشهد‬ ‫ن يشهد‬ ‫‪..‬أ ْ‬ ‫‪22‬‬
‫اعتقْدتم عند استتاركم من الناس‬ ‫ظنَــنْــتْم‬ ‫‪22‬‬
‫خْفية‬ ‫و هو ما عِملتم ِ‬ ‫كثيرا مما تعملون‬ ‫‪22‬‬
‫أْهـلَكُكْم‬ ‫أرداكْم‬ ‫‪23‬‬
‫ل ثّواء و إقامة أبدّية لهم‬ ‫حّ‬‫َم َ‬ ‫َمثًوى لهْم‬ ‫‪24‬‬
‫َيطلبوا رضاَء ربهم يومئذ‬ ‫ن َيستعتبوا‬ ‫إْ‬ ‫‪24‬‬
‫طلبوا‬ ‫جابين إلى ما َ‬ ‫ن الم َ‬ ‫مَ‬ ‫من المعتبي َ‬
‫ن‬ ‫‪24‬‬
‫سّبـبنا و َهـّيـأنا لهْم‬ ‫قّيضنا َلهْم‬ ‫‪25‬‬
‫ت عليهم َوعيد العذاب‬ ‫ب و ثَـَبـ َ‬ ‫ج َ‬‫َو َ‬ ‫ق عليهم القول‬ ‫حّ‬ ‫‪25‬‬
‫ائْـتوا بالّلغو و الباطل عند قراءته‬ ‫الغْوا فيه‬ ‫‪26‬‬
‫في الّدرك السفل من النار‬ ‫سـفـلين‬ ‫ال ْ‬ ‫‪29‬‬
‫ق اعتقادا و عمل و إخلصا‬ ‫على الح ّ‬ ‫استقاموا‬ ‫‪30‬‬
‫ما تتمّنونه و تطلبونه‬ ‫ما تّدعون‬ ‫‪31‬‬
‫ضـيافةو تكرمة ‪ ،‬أو مّنـا‬ ‫رزقا أو ِ‬ ‫نزلً‬ ‫‪32‬‬
‫ب َيهتّم لمر َ‬
‫ك‬ ‫ق قري ٌ‬ ‫صدي ٌ‬‫َ‬ ‫ي حميٌم‬ ‫ول ّ‬ ‫‪34‬‬
‫ما ُيؤتَـى هذه الخصلة الشريفة‬ ‫ما يلقّــاها‬ ‫‪35‬‬
‫ُيصيبّنـك‪ .‬أو َيصرفـّنـك‬ ‫ينزغـنّــك‬ ‫‪36‬‬
‫سَوسة ‪ .‬أو صار ٌ‬
‫ف‬ ‫َو ْ‬ ‫نْزغٌ‬ ‫‪36‬‬
‫ل َيَمـلّــون التّــسبيح‬ ‫ل يسأمون‬ ‫‪38‬‬
‫جْدَبة‬
‫َيابسة ُمـتطاِمنَــة َ‬ ‫الرض خاشعة‬ ‫‪39‬‬
‫ت بالّنبات‬ ‫تحّرك ْ‬ ‫اهتّزت‬ ‫‪39‬‬
‫عَل ْ‬
‫ت‬ ‫تو َ‬ ‫انتفخ ْ‬ ‫َرَبتْ‬ ‫‪39‬‬
‫ق و الستقامة‬ ‫َيميلون عن الح ّ‬ ‫حدو َ‬
‫ن‬ ‫ُيـْل ِ‬ ‫‪40‬‬
‫ن علينا" أو "هاِلكون‬ ‫خـَفْو َ‬
‫ن" تقديره "ل َي ْ‬ ‫خَبر "إ ّ‬ ‫"َ‬ ‫ن الذين َكـَفـروا‬ ‫إّ‬ ‫‪41‬‬
‫جم كما اقترحوا‬ ‫بِــلَغة الع َ‬ ‫قرآنا أعجميّــا‬ ‫‪44‬‬
‫ت آياته بلسان نعرفه‬ ‫ل ُبـّيـنــ ْ‬ ‫هّ‬ ‫صـلت آياته‬ ‫لول ف ّ‬ ‫‪44‬‬
‫ل عَرب ّ‬
‫ي‬ ‫ي و َرسو ٌ‬ ‫ن أعجم ّ‬ ‫أقرآ ٌ‬ ‫ي و عرب ّ‬
‫ي‬ ‫أأعجم ّ‬ ‫‪44‬‬
‫صَمٌم مانٌع من سماعه‬ ‫َ‬ ‫في آذانهم َوقْــٌر‬ ‫‪44‬‬
‫ستوِلـَية عليهم‬ ‫ظلَمة و شْبـَهة ُم ْ‬ ‫هو عليهم عًمى‬ ‫‪44‬‬
‫ُموِقع في الّريبة و القلق‬ ‫مريب‬ ‫‪45‬‬
‫عـَيـتها‬ ‫أْو ِ‬ ‫أكماِمها‬ ‫‪47‬‬
‫عـلمناك‬ ‫أخَبرناك و أ ْ‬ ‫آذنّـاك‬ ‫‪47‬‬
‫أيقـنوا‬ ‫ظنّـوا‬ ‫‪48‬‬
‫َمهرب و مفّر من العذاب‬ ‫محيص‬ ‫‪48‬‬
‫ل و ل يفـتر‬ ‫ل يم ّ‬ ‫ل يسأم النسان‬ ‫‪49‬‬
‫سعة في الّنعمة‬ ‫طلبه العافية و ال ّ‬ ‫َ‬ ‫دعاء الخير‬ ‫‪49‬‬
‫من فضل ال و رحمته‬ ‫َفـَيـئوس قنوط‬ ‫‪49‬‬
‫هذا حقّــي أستحقّــه بعملي‬ ‫هذا لي‬ ‫‪50‬‬
‫شديد ل ُيـفَــتّــر عنهم‬ ‫عذاب غليظ‬ ‫‪50‬‬
‫تباعد عن الشكر بكـلّــيـِته تَكـّبرا‬ ‫نأى بجانبه‬ ‫‪51‬‬
‫سـتَــمّر‬ ‫كثيٍر م ْ‬ ‫عاٍء عريض‬ ‫ُد َ‬ ‫‪51‬‬
‫أخبروني‬ ‫أرأيتْم‬ ‫‪52‬‬
‫سموات و الرض‬ ‫أقطار ال ّ‬ ‫الفاق‬ ‫‪53‬‬
‫عظيم‬ ‫كٍ َ‬ ‫شّ‬ ‫ِمْرية‬ ‫‪54‬‬
‫)سورة الشورى – مكية )آياتها ‪(42) 53‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ن من عظمته تعالى و جلله‬ ‫يتشقّــقْــ َ‬ ‫طـرن‬ ‫يتـف ّ‬ ‫‪5‬‬
‫صَرتَــها لهم‬ ‫مْعبودات يزعمون ن ْ‬ ‫أْولياَء‬ ‫‪6‬‬
‫جازيهْم‬ ‫ب على أعمالهم و ُم َ‬ ‫رقي ٌ‬ ‫ال حفيظ عليهم‬ ‫‪6‬‬
‫ل إليك أمرهْم‬ ‫بَمْوكو ٍ‬ ‫بَوكيل‬ ‫‪6‬‬
‫َمّكة‪ :‬أي أهلها‬ ‫أّم القرى‬ ‫‪7‬‬
‫يوَم القيامة لجتماع الخلئق فيه‬ ‫جمع‬ ‫َيوم ال َ‬ ‫‪7‬‬
‫ل المور‬ ‫إليه أرجع في ك ّ‬ ‫إليه أني ُ‬
‫ب‬ ‫‪10‬‬
‫‪ . .‬مْبدع و مخترع‬ ‫طُر‬‫‪ . .‬فا ِ‬ ‫‪11‬‬
‫حلئل‬ ‫جا‬
‫من أنفسكم أْزوا ً‬ ‫‪11‬‬
‫أصنافا ذكورا و إناثا‬ ‫جا‬
‫من النعام أزوا ً‬ ‫‪11‬‬
‫َيـذرؤكم فيه‬ ‫َيذَرؤكْم فيه‬ ‫‪11‬‬
‫‪ . .‬له مقاليد‬ ‫‪ . .‬له مقاليد‬ ‫‪12‬‬
‫َيقِدر‬ ‫َيقِدرُ‬ ‫‪12‬‬
‫ع لكم‬ ‫‪ . .‬شَر َ‬ ‫ع لكم‬‫‪ . .‬شَــَر َ‬ ‫‪13‬‬
‫صى‬ ‫ما و ّ‬ ‫صى‬ ‫ما و ّ‬ ‫‪13‬‬
‫أقيموا الّدين‬ ‫أقيموا الّدين‬ ‫‪13‬‬
‫‪َ. .‬كُبَر‬ ‫‪َ. .‬كـُبـَر‬ ‫‪13‬‬
‫جتَــبي‬ ‫يْ‬ ‫جـتَــبي‬ ‫َيـ ْ‬ ‫‪13‬‬
‫ينيب‬ ‫ُينيبُ‬ ‫‪13‬‬
‫َبغيا َبينهْم‬ ‫َبْغيًا َبْيـنَــهْم‬ ‫‪14‬‬
‫مريب‬ ‫ُمريبٍ‬ ‫‪14‬‬
‫استقْم‬ ‫سِقـْم‬
‫اْ‬ ‫‪15‬‬
‫جة‬‫لحّ‬ ‫جة‬
‫حّ‬ ‫ل ُ‬ ‫‪15‬‬
‫ب له‬ ‫استجي َ‬ ‫استجيب له‬ ‫‪16‬‬
‫حضة‬ ‫جـتـهْم َدا ِ‬ ‫حّ‬‫ُ‬ ‫جـتهم داحضة‬ ‫حّ‬‫ُ‬ ‫‪16‬‬
‫العّدل و التّـسوية في الحقوق‬ ‫الميزان‬ ‫‪17‬‬
‫خائفون منها مع اعتنائهم بها‬ ‫ُمشفقون منها‬ ‫‪18‬‬
‫جادلون ‪ .‬أْو َيشّكون فيها‬ ‫ُي َ‬ ‫ُيَمارون في الساعة‬ ‫‪18‬‬
‫ق بهم‬ ‫َبّر رفي ٌ‬ ‫لطيف بعباده‬ ‫‪19‬‬
‫ثَواَبها الموعود ‪ .‬أو العمل لها‬ ‫حْرث الخرة‬ ‫َ‬ ‫‪20‬‬
‫الحكم بتأخير العذاب للخرة‬ ‫صـل‬‫كلمة الَف ْ‬ ‫‪21‬‬
‫حاسنها و َملذها أو أطيب بِــقاعها و أنزِهها‬ ‫َم َ‬ ‫َروضات الجّنـات‬ ‫‪22‬‬
‫ب طاعةً‬ ‫س ْ‬ ‫َيكـتَــ ِ‬ ‫يقترف حسنة‬ ‫‪23‬‬
‫لَــطَغـْوا و تجـّبـروا ‪ .‬أو لظلموا‬ ‫لَبَغْوا‬ ‫‪27‬‬
‫حَكٍم‬‫بتقدير حكيم ُم ْ‬ ‫ُيـنَــّزل بِـقَــَدٍر‬ ‫‪27‬‬
‫َيـئـسوا من نزوله‬ ‫قَــنَـطوا‬ ‫‪28‬‬
‫فّرق و نَــشَر فيهما‬ ‫ث فيهما‬ ‫َب ّ‬ ‫‪29‬‬
‫ن من العذاب بالهَرب‬ ‫بفائتي َ‬ ‫بُمْعجزي َ‬
‫ن‬ ‫‪31‬‬
‫جارَية‬ ‫سـفن ال َ‬ ‫ال ّ‬ ‫الجَوار‬ ‫‪32‬‬
‫كالجبال ‪ .‬أو القصور العالية‬ ‫كالعلم‬ ‫‪32‬‬
‫سَواكن‬ ‫صْرن ثَوابت َ‬ ‫فَيـ ِ‬ ‫فيظللن َرواكَد‬ ‫‪33‬‬
‫ن بالغَرق أي أهله ّ‬
‫ن‬ ‫ُيهلْكه ّ‬ ‫يوبقْــبه ّ‬
‫ن‬ ‫‪34‬‬
‫ص من العذاب‬ ‫َمْهَرب و َمخَل ٍ‬ ‫َمحيص‬ ‫‪35‬‬
‫عـُـظَم قْبحه من الذنوب‬ ‫َما َ‬ ‫الفواحش‬ ‫‪37‬‬
‫َيتشاَورون و َيتَراجعون فيه‬ ‫أمرهْم شورى‬ ‫‪38‬‬
‫نَــالهم الظْلم و العْدَوان‬ ‫أصابهم الَبْغي‬ ‫‪39‬‬
‫ينتقمون مّمن ظلمهْم و ل َيْعـتدون‬ ‫ينتصرون‬ ‫‪39‬‬
‫ُيـفـسدون ‪ .‬أو َيتجّبـرون فيها‬ ‫َيْبـغون في الرض‬ ‫‪42‬‬
‫خاضعين متضائلين‬ ‫خاشعين‬ ‫‪45‬‬
‫ن شّدة الخوف‬ ‫سارقون الّنظر م ْ‬ ‫ُي َ‬ ‫ف خف ّ‬
‫ي‬ ‫ن طْر ٍ‬ ‫ينظرون م ْ‬ ‫‪45‬‬
‫إنكار لذنوبكْم أو ُمْنكر لَعذابكم‬ ‫نكير‬ ‫‪47‬‬
‫جـِلها‬‫طَر ل ْ‬ ‫َب ِ‬ ‫فرح بها‬ ‫‪48‬‬
‫قرآنًا ‪ .‬أو نُبـّوة أو جبريل‬ ‫روحا‬ ‫‪52‬‬
‫حي‬
‫شرائع الـتّــفصيلـّيـة التي ل تُــْعـلَــم إل بالَو ْ‬ ‫ال ّ‬ ‫اليمان‬ ‫‪52‬‬
‫ن قويم )دين السلم‬ ‫)دي ٍ‬ ‫ط مستقيم‬ ‫صرا ٍ‬ ‫‪52‬‬
‫)سورة الزخرف – مكية ) آياتها ‪(43) 89‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫الّلوح المحفوظ ‪ .‬أو العلم الزل ّ‬
‫ي‬ ‫أّم الكتاب‬ ‫‪4‬‬
‫جة بإنزال القرآن‬ ‫أفنترك تذكيركم و إلزامكم الح ّ‬ ‫أفنضرب عنكم الذكر‬ ‫‪5‬‬
‫إعراضا أو ُمعرضين عنكم‬ ‫حا‬
‫صف ً‬
‫َ‬ ‫‪5‬‬
‫ضللة ؟ ل نتركه‬ ‫لكونكم ُمفرطين في الجهالة و ال ّ‬ ‫أن كنتم قوما مسرفين ؟‬ ‫‪5‬‬
‫كثيرا أرسلنا‬ ‫كم أرسلنا‬ ‫‪6‬‬
‫سابقة‬ ‫في المم ال ّ‬ ‫في الولين‬ ‫‪6‬‬
‫قوة‬ ‫شا‬
‫طً‬ ‫ب ْ‬ ‫‪8‬‬
‫صـتهم العجيبة‬ ‫صفتهم أو ق ّ‬ ‫مثل الّولين‬ ‫‪8‬‬
‫ِفراشا ممّهدا للستقرار عليها‬ ‫الرض مهدا‬ ‫‪10‬‬
‫طُرقا تسلكونها ‪ .‬أو معايش‬ ‫ُ‬ ‫ل‬
‫سُبـ ً‬
‫ُ‬ ‫‪10‬‬
‫بتقدير ُمحكٍم أو بمقدار الحاجة‬ ‫ماًء بقَدر‬ ‫‪11‬‬
‫فأحيينا بالماء‬ ‫فأنشرنا به‬ ‫‪11‬‬
‫أوجد أصناف المخلوقات و أنواعها‬ ‫ق الزواج‬ ‫خَل َ‬ ‫‪12‬‬
‫و من النعام و هو البل‬ ‫و النعام‬ ‫‪12‬‬
‫لتستقّروا ‪ .‬و تستعلوا‬ ‫لتستووا‬ ‫‪13‬‬
‫ذلّــل‬ ‫خر‬‫سّ‬ ‫‪13‬‬
‫ُمطيقين و غالبين أو ضابطين‬ ‫ُمقرنين‬ ‫‪16‬‬
‫أخلصكم و آثركم بهم‬ ‫أصفاكم بالبنين‬ ‫‪16‬‬
‫شْبهًا و ُمما ِثل‬ ‫ِ‬ ‫مثل‬ ‫‪17‬‬
‫مملوء في قلبه غيظا و غّمـا‬ ‫هو كظيم‬ ‫‪17‬‬
‫)ُيرّبى في الّزينة و النعمة )البنات‬ ‫شـأ في الحلية‬ ‫ُين ّ‬ ‫‪18‬‬
‫الُمخاصمة و الجدال‬ ‫في الخصام‬ ‫‪18‬‬
‫يكذبون فيما قالوه‬ ‫يخرصون‬ ‫‪20‬‬
‫على دين و طريقة تُــؤّم و تُــقْــصد‬ ‫على أّمة‬ ‫‪22‬‬
‫ُمـتنّعموها المنغمسون في شهواتهم‬ ‫قال ُمترفوها‬ ‫‪23‬‬
‫بريٌء‬ ‫إّنـني براء‬ ‫‪26‬‬
‫خلقَــني و أبدعني‬ ‫فطرني‬ ‫‪27‬‬
‫كلمة التوحيد ‪ ،‬أو البراءة‬ ‫كلمة باقية‬ ‫‪28‬‬
‫ذّريته إلى يوم القيامة‬ ‫عِقبه‬‫في َ‬ ‫‪28‬‬
‫من إحدى القريتين مّكة و الطائف‬ ‫من القريتين‬ ‫‪31‬‬
‫ستخَدما فيه‬ ‫خرا في العمل ‪ُ ،‬م ْ‬ ‫مس ّ‬ ‫سخرّيـا‬ ‫ُ‬ ‫‪32‬‬
‫طبِــقَــةً على الكفر حّبـا للدنيا‬ ‫ُم ْ‬ ‫أّمة واحدة‬ ‫‪33‬‬
‫ضة‬‫عد و َمراقي و َدَرجا من ف ّ‬ ‫مصا ِ‬ ‫معارج‬ ‫‪33‬‬
‫َيـصعدون و يرتقون‬ ‫يظهرون‬ ‫‪33‬‬
‫ذهبا ‪ ،‬أو زينة مزوقةً‬ ‫زخُرفا‬ ‫‪35‬‬
‫ل متاع‬‫‪..‬إ ّ‬ ‫‪ . .‬لّما متاع‬ ‫‪35‬‬
‫من يتعاَم و ُيْعرض و يتغافل‬ ‫من يْع ُ‬
‫ش‬ ‫‪36‬‬
‫ح له‬
‫نسّبـب ‪ .‬أو نِتـ ْ‬ ‫نقّيض له‬ ‫‪36‬‬
‫ب له ل ُيفارقه‬ ‫ُمصاح ٌ‬ ‫له قرين‬ ‫‪36‬‬
‫ف عظيم‬ ‫إن القرآن لشر ٌ‬ ‫إنه لذكر‬ ‫‪44‬‬
‫ن كشف العذاب عّمن اهتدى‬ ‫مْ‬ ‫عِهد عندك‬ ‫بما َ‬ ‫‪49‬‬
‫ينقضون عهدهم بالهتداء‬ ‫يْنـكثون‬ ‫‪50‬‬
‫ضعيف حقيٌر‬ ‫هَو َمهين‬ ‫‪52‬‬
‫صح الكلم ِللُــثَغة في لسانه‬ ‫ُيف ِ‬ ‫ُيبين‬ ‫‪52‬‬
‫مقرونين به ُيصدقونه‬ ‫ُمقترنين‬ ‫‪53‬‬
‫وجدهم خفاف العقول‬ ‫ف قومه‬‫فاستخ ّ‬ ‫‪54‬‬
‫ضبونا أشّد الغضب بأعمالهم‬ ‫غ َ‬ ‫أْ‬ ‫آسفونا‬ ‫‪55‬‬
‫قْدَوة للكّفار في استحقاق العقاب‬ ‫سَلفا‬
‫َ‬ ‫‪56‬‬
‫عـْبَرة و عظة للكّفار بعدهم‬ ‫ِ‬ ‫مثل للخرين‬ ‫‪56‬‬
‫جذ ً‬
‫ل‬ ‫ن فَرحا و َ‬‫جون و يصيحو َ‬ ‫من أجله يض ّ‬ ‫منه يصّدون‬ ‫‪57‬‬
‫ُلّد شداد الخصومة بالباطل‬ ‫صمون‬ ‫قوم خ ِ‬ ‫‪58‬‬
‫سـائر‬
‫آية و عبرة عجيبة كالمثل ال ّ‬ ‫مثل‬ ‫‪59‬‬
‫بذلكم ‪ .‬أو لولّــْدنا منكم‬ ‫لجعلنا منكم‬ ‫‪60‬‬
‫)ُيعَلم قرُبها بنزوله )عليه السلم‬ ‫سـاعة‬ ‫إنه لعلٌم لل ّ‬ ‫‪61‬‬
‫ن في قَيامها‬ ‫فل تشّك ّ‬ ‫ن بها‬‫فل تمتر ّ‬ ‫‪61‬‬
‫هلك أو حسرة أو شّدة عذاب‬ ‫فويل‬ ‫‪65‬‬
‫هل ينتظرون‬ ‫هل ينظرون‬ ‫‪66‬‬
‫فجأة‬ ‫بغتتة‬ ‫‪66‬‬
‫الحباء في غير ذات ال‬ ‫الخلء‬ ‫‪67‬‬
‫تسّرون سرورا ظاهَر الثر‬ ‫تحَبرون‬ ‫‪70‬‬
‫عَرى لها و ل خراطيم‬ ‫أقداح ل ُ‬ ‫أكوا ٍ‬
‫ب‬ ‫‪71‬‬
‫ل ُيخـّفـف عنهم‬ ‫ل ُيفتّــر عنهم‬ ‫‪75‬‬
‫ساكنون أو حزينون من شّدة اليأس‬ ‫ُمبلسون‬ ‫‪75‬‬
‫ص من هذا العذاب‬ ‫لُيمتْــنا حتّـى نخُلـ َ‬ ‫ض علينا رّبك‬ ‫ليق ِ‬ ‫‪77‬‬
‫ل أأحكموا كْيدا له صلى ال عليه و سلم‬ ‫بْ‬ ‫أْم أبرموا أمًرا‬ ‫‪79‬‬
‫تناجيهم فيما بينهم‬ ‫نجواهم‬ ‫‪80‬‬
‫يدخلوا مَداخل الباطل‬ ‫يخوضوا‬ ‫‪83‬‬
‫سماء‬‫هو مْعبوٌد في ال ّ‬ ‫سمـاء إله‬ ‫في ال ّ‬ ‫‪84‬‬
‫تعالى أو تكاثر خْيُره و إحسانه‬ ‫‪ . .‬تبارك الذي‬ ‫‪85‬‬
‫صُرفون عن عبادته تعالى‬ ‫فكيف ُي ْ‬ ‫فأّنى ُيأفكون‬ ‫‪87‬‬
‫و عنده علم قول الرسول صلى ال عليه و سلم‬ ‫َو ِقـيـِله‬ ‫‪88‬‬
‫فأعرض عنهم‬ ‫ح عنهم‬ ‫فاصف ْ‬ ‫‪89‬‬
‫أمري تَــسلّـــم و ُمـتَــاركةٌ لكم‬ ‫سلٌم‬ ‫‪89‬‬
‫)سورة الّدخان ‪ -‬مكية ) آياتها ‪(44) 59‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ليلة القدر من شهر رمضان‬ ‫ليلة مباركة‬ ‫‪3‬‬
‫صل و ُيـَبـّيـن‬ ‫يف ّ‬ ‫فيها ُيفرق‬ ‫‪4‬‬
‫س بالحكمة‬ ‫حكٍم مبرم أو ملتب ٍ‬ ‫مْ‬ ‫أمٍرحكيم‬ ‫‪4‬‬
‫انتظر بهؤلء الشاّكين‬ ‫فارتق ْ‬
‫ب‬ ‫‪10‬‬
‫جْدب و المجاعة‬ ‫كناية عن إصابتهم بال َ‬ ‫بدخان‬ ‫‪10‬‬
‫يشملهم و يحيط بهم‬ ‫يغشى الناس‬ ‫‪11‬‬
‫كيف يتذّكرون و يتّــعظون ؟‬ ‫أّنى لهم الذكرى؟‬ ‫‪13‬‬
‫يعلّــمه بشر‬ ‫ُمعّلم‬ ‫‪14‬‬
‫)يوم نأخذ بشّدة و عنف )يوم بدر أو يوم القيامة‬ ‫يوم نبطش‬ ‫‪16‬‬
‫ابتلينا و امتحّنا‬ ‫فتّنا‬ ‫‪17‬‬
‫سلّــموا إلي بني إسرائيل‬ ‫ي عباد ال‬‫أّدوا إل ّ‬ ‫‪18‬‬
‫ل تتكّبروا ‪ .‬أو ل تفتروا‬ ‫ل تعلوا‬ ‫‪19‬‬
‫جة و برهان على صدقي‬ ‫حّ‬ ‫بسلطان‬ ‫‪19‬‬
‫جأت إليه‬ ‫استجرت به و الت َ‬ ‫إّني عذت برّبي‬ ‫‪20‬‬
‫تؤذوني‪ .‬أو تقتلوني بالحجارة‬ ‫ترجمو ِ‬
‫ن‬ ‫‪20‬‬
‫سـْر ليل ببني إسرائيل‬ ‫ِ‬ ‫فأسر بعبادي ليل‬ ‫‪23‬‬
‫يتبعكم فرعون و جنوده‬ ‫إنكم متبعون‬ ‫‪23‬‬
‫ساكنًــا ‪ .‬أو منفرجا مفتوحا‬ ‫حرَ رهوا‬ ‫الب ْ‬ ‫‪24‬‬
‫جماعة‬ ‫جنٌد‬ ‫‪24‬‬
‫ش و لذاذِته‬ ‫تنّعم أو نضارة عي ٍ‬ ‫نعَمٍة‬ ‫‪27‬‬
‫ناعمين متفّكهين‬ ‫فاكهين‬ ‫‪27‬‬
‫ممهلين بالّعذاب إلى وقت آخر‬ ‫منظرين‬ ‫‪29‬‬
‫متكّبرا جّبارا‬ ‫كان عاليا‬ ‫‪31‬‬
‫عالمي زمانهم‬ ‫العالمين‬ ‫‪32‬‬
‫اختبار ظاهر أو نعمة ظاهرة‬ ‫فيه بلٌء مبين‬ ‫‪33‬‬
‫بمبعوثين بعد موتتنا‬ ‫بُمنشرين‬ ‫‪35‬‬
‫ي ملك اليمن‬ ‫حْمـَيــِـر ّ‬‫أبِــي َكـِـرب ال ِ‬ ‫قوم تّبع‬ ‫‪37‬‬
‫يوم القيامة و الحساب‬ ‫صل‬
‫يوم الف ْ‬ ‫‪40‬‬
‫ل يدفع قريب‪ .‬و ل صديق‬ ‫‪ . .‬ل يغني مولى‬ ‫‪41‬‬
‫شجر تنبت في الّنار‬ ‫من أخبث ال ّ‬ ‫شجرة الزقوم‬ ‫‪43‬‬
‫ي الّزيت ‪ .‬أو المعدن الُمذاب‬ ‫ُدْرد ّ‬ ‫كالمهل‬ ‫‪45‬‬
‫الماء البالغ غاية الحرارة‬ ‫الحميم‬ ‫‪46‬‬
‫فجّروه بعنف و قهر‬ ‫فاعتلوه‬ ‫‪47‬‬
‫سط الّنار‬‫َو َ‬ ‫سواء الجحيم‬ ‫‪47‬‬
‫فيه تجادلون و تمارون‬ ‫به تمترون‬ ‫‪50‬‬
‫رقيق الّديباج‬ ‫سندس‬ ‫‪53‬‬
‫غليظه‬ ‫إستبرق‬ ‫‪53‬‬
‫ساُنها‬
‫حَ‬‫ض مخلوقات في الجّنة واسعات العين ِ‬ ‫قرّناهم بنساٍء بي ٍ‬ ‫زّوجناهم بحور عين‬ ‫‪54‬‬
‫يطلبون فيها‬ ‫يدعون فيها‬ ‫‪55‬‬
‫ل بهم‬ ‫فانتظر ما يح ّ‬ ‫فارتقب‬ ‫‪59‬‬
‫ل بك‬ ‫منتظرون ما يح ّ‬ ‫إنهم مرتقبون‬ ‫‪59‬‬
‫)سورة الجاثية – مكية )آياتها ‪(45) 37‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫َينشر و يفّرق‬ ‫يبثّ‬ ‫‪4‬‬
‫تقليبها في مهاّبها و أحوالها‬ ‫تصريف الرياح‬ ‫‪5‬‬
‫حسرة أو شدة عذاب‬ ‫ك ‪ ،‬أو َ‬ ‫هل ٌ‬ ‫وْي ٌ‬
‫ل‬ ‫‪7‬‬
‫كذاب كثير الثم‬ ‫أّفاك أثيم‬ ‫‪7‬‬
‫سخرّية أو مهزوًء بها‬ ‫اتّــخذها هزوا‬ ‫‪9‬‬
‫‪ . .‬ل يدفع عنهم‬ ‫‪ . .‬ل يغني عنهم‬ ‫‪10‬‬
‫أشّد العذاب‬ ‫جزٌ‬ ‫رْ‬ ‫‪11‬‬
‫ل يتوقعون وقائعه بأعدائه‬ ‫ل يرجون أيام ال‬ ‫‪14‬‬
‫حسدا و عداوة بينهم‬ ‫يغيا بينهم‬ ‫‪17‬‬
‫طريقة و منهاج من أمر الدين‬ ‫شريعة من المر‬ ‫‪18‬‬
‫لن يدفعوا عنك‬ ‫لن يغنوا عنك‬ ‫‪19‬‬
‫صرهم سبيل الفلح‬ ‫بّيـنات تب ّ‬ ‫بصائر للناس‬ ‫‪20‬‬
‫اكتسبوا المعاصي و الكفر‬ ‫اجترحوا السيئات‬ ‫‪21‬‬
‫أخبرني‬ ‫أفرأيت‬ ‫‪23‬‬
‫صَر الّرشد‬ ‫غطاًء حتى ل ُيـْبـ ِ‬ ‫غشاوة‬ ‫‪23‬‬
‫باركة على الّركب لشدة الهْول‬ ‫جاثية‬ ‫‪28‬‬
‫صحائف أعمالها‬ ‫كتابها‬ ‫‪28‬‬
‫‪ . .‬نأمر الملئكة بنسخ‬ ‫‪ . .‬نستنسخ‬ ‫‪29‬‬
‫نَزل أو أحاط بهم‬ ‫ق بهم‬‫حا َ‬ ‫‪33‬‬
‫نترككم في العذاب‬ ‫ننساكم‬ ‫‪34‬‬
‫منزلكم و مقّركم الّنـار‬ ‫مأواكم النار‬ ‫‪34‬‬
‫‪ . .‬خدعتكم ببهَرجها‬ ‫‪ . .‬غرتكم‬ ‫‪35‬‬
‫ُيطلب منهم الرجوع إلى ما يرضي ال‬ ‫يستعتبون‬ ‫‪35‬‬
‫العظمة و الملك و الجلل‬ ‫له الكبرياء‬ ‫‪37‬‬
‫)سورة الحقاف – مكية )آياتها ‪(46) 35‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫بتقدير أجل مسّمى و هو يوم القيامة‬ ‫أجل مسّمى‬ ‫‪3‬‬
‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪4‬‬
‫ب مع ال تعالى‬ ‫شركة و نَــصي ٌ‬ ‫لهم شرك‬ ‫‪4‬‬
‫َبقّية من علم عندكم‬ ‫أثارٍة من علم‬ ‫‪4‬‬
‫تندفعون فيه طعنا و تكذيبا‬ ‫تفيضون فيه‬ ‫‪8‬‬
‫ت به‬‫بديعا منفرًدا فيما جئ ُ‬ ‫عا‬‫بْد ً‬ ‫‪9‬‬
‫أخبروني ماذا حالكم‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪10‬‬
‫ب متقادٌم‬ ‫كذ ٌ‬ ‫ك قديم‬ ‫إف ٌ‬ ‫‪11‬‬
‫أمرناه و ألزمناه‬ ‫صينا النسان‬ ‫و ّ‬ ‫‪15‬‬
‫ذات كْرٍه و مشقة‬ ‫ُكْرها‬ ‫‪15‬‬
‫مّدة حمله و فطامه من الّرضاع‬ ‫حمله و ِفصاله‬ ‫‪15‬‬
‫َبلَـغَ كمال قوته و عقله‬ ‫َبلغ أشّده‬ ‫‪15‬‬
‫غبني‬‫ألهمني ووفقني و ر ّ‬ ‫رّبي أوزعني‬ ‫‪15‬‬
‫جر و تبّرم و كراهّية‬ ‫كلمة تض ّ‬ ‫ف لكما‬ ‫أ ّ‬ ‫‪17‬‬
‫ث من القبر بعد الموت‬ ‫ُأْبَع َ‬ ‫أن أخَرج‬ ‫‪17‬‬
‫ت المم و لم تبَعث‬ ‫مض ِ‬ ‫خلَــتْ القرون‬ ‫‪17‬‬
‫ت و المراد حثّـه على اليمان‬ ‫هلك َ‬ ‫ويل َ‬
‫ك‬ ‫‪17‬‬
‫ق بال و بالبْعث‬ ‫صّد ْ‬ ‫آم ْ‬
‫ن‬ ‫‪17‬‬
‫طرة في كتبهم‬ ‫أباطيلهم المس ّ‬ ‫أساطير الّولين‬ ‫‪17‬‬
‫ب عليهم وعيد العذاب‬ ‫ج َ‬ ‫َو َ‬ ‫ق عليهم القول‬ ‫حّ‬ ‫‪18‬‬
‫ت و تقّدمت‬ ‫َمض ْ‬ ‫خلَـ ْ‬
‫ت‬ ‫قد َ‬ ‫‪18‬‬
‫الهوان و الذ ّ‬
‫ل‬ ‫عذاب الهون‬ ‫‪20‬‬
‫سلم‬‫هودا عليه ال ّ‬ ‫أخا عاد‬ ‫‪21‬‬
‫عمان و أرض َمْهَرة‬ ‫واٍد بين ُ‬ ‫بالحقاف‬ ‫‪21‬‬
‫لتصرفنا ‪ .‬أو لتزيلنا بالفك‬ ‫لتأفكنا‬ ‫‪22‬‬
‫سحابا يعرض في الفق‬ ‫عارضا‬ ‫‪24‬‬
‫تُـهِلك‬ ‫تُـدّمر‬ ‫‪25‬‬
‫أقدرناهم و بسطنا لهم‬ ‫مّكـّناهم‬ ‫‪26‬‬
‫في الذي ما مّكـّنـاكم فيه‬ ‫فيما إن مّكـّنـاكم فيه‬ ‫‪26‬‬
‫فما دفع عنهم‬ ‫فما أغنى عنهم‬ ‫‪26‬‬
‫أحاط أو نزل بهم‬ ‫حاق بهم‬ ‫‪26‬‬
‫كررناها بأساليب ُمختلفة‬ ‫صّرفنا اليات‬ ‫‪27‬‬
‫متقّربــا بهم إلى ال‬ ‫قربانًـا آلهةً‬ ‫‪28‬‬
‫أثر كذبهم في اتخاذها آلهة‬ ‫إفُكهُْم‬ ‫‪28‬‬
‫يختلقونه في قْولهم إنها آلهة‬ ‫يفترون‬ ‫‪28‬‬
‫حَوك‬‫أَمْلـنا ووجهنا َن ْ‬ ‫صرفنا إليك‬ ‫‪29‬‬
‫اسكتوا و اصغوا لنسمعه‬ ‫أنصتوا‬ ‫‪29‬‬
‫أتّم و ُفـِـرغ من قراءة القرآن‬ ‫ي‬
‫ضَ‬‫ق ِ‬ ‫‪29‬‬
‫ل فائت منه بالَهَرب‬ ‫فليس بمعجٍز‬ ‫‪32‬‬
‫لم يتعب به أو لم يعجز عنه‬ ‫ي بخلِقه ّ‬
‫ن‬ ‫لم يع َ‬ ‫‪33‬‬
‫هو قادر على إحياء الموتى‬ ‫بلى‬ ‫‪33‬‬
‫صبر‬ ‫ذوو الجِـــّد و الثبات و ال ّ‬ ‫أولوا العزم‬ ‫‪35‬‬
‫هذا تبليغ من رسولنا‬ ‫بلغ‬ ‫‪35‬‬
‫)سورة القتال )محمد( – مدنية )آياتها ‪(47) 38‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫أحبطها و أبطلها فل نفع لها‬ ‫ل أعمالهم‬ ‫أض ّ‬ ‫‪1‬‬
‫حا عنهم‬ ‫أزال و َم َ‬ ‫كّفر عنهْم‬ ‫‪2‬‬
‫حالهْم و شأنَــهْم في الّدين و الدنيا‬ ‫ح بالهْم‬ ‫أصل َ‬ ‫‪2‬‬
‫ضْربًــا‬
‫ضربوا الرقاب َ‬ ‫فا ْ‬ ‫ب الرقاب‬ ‫فضرْ َ‬ ‫‪4‬‬
‫أْوسعتموهْم قتل و جراحا و أسرا‬ ‫أثخنتموهْم‬ ‫‪4‬‬
‫فأحكموا قـْيد السارى منهم‬ ‫فشّدوا الَوثاق‬ ‫‪4‬‬
‫عـَوض‬ ‫بإطلق السرى بغير ِ‬ ‫َمّنــا‬ ‫‪4‬‬
‫بالمال أو بأسارى المسلمين‬ ‫ِفَداًء‬ ‫‪4‬‬
‫آلتها و أثقالها ‪ ،‬و المراد حتى تنقضي الحرب‬ ‫حْرب أوزارها‬‫حتى تضَع ال َ‬ ‫‪4‬‬
‫حص المؤمنين و يمحق الكافرين‬ ‫خـتبر ‪ . .‬فيم ّ‬ ‫ِلـَي ْ‬ ‫‪. .‬لِــَيْبـلُـــَو‬ ‫‪4‬‬
‫فلن يبطلها بل يوّفـيهم ثوابها‬ ‫ل أعمالهْم‬ ‫فلن يض ّ‬ ‫‪4‬‬
‫عـثَـاًرا أو شقاًء لهم‬ ‫َفَهلكا ‪ .‬أو ِ‬ ‫سـا لهْم‬ ‫فتَــْع ً‬ ‫‪8‬‬
‫فأْبطلها لكراهتهم القرآن‬ ‫حـَبـط أعمالهم‬ ‫فأ ْ‬ ‫‪9‬‬
‫أطبق الهلك عليهم‬ ‫دّمر ال عليهم‬ ‫‪10‬‬
‫ي و ناصر‬ ‫‪ . .‬ول ّ‬ ‫‪ . .‬مولى‬ ‫‪11‬‬
‫مْوضع ثواء و إقامة لهم‬ ‫مثًوى لهم‬ ‫‪12‬‬
‫كثيٌر من القرى‬ ‫كأين من قرية‬ ‫‪13‬‬
‫وصفها – ما تسمعون‬ ‫جنة‬‫َمثل ال َ‬ ‫‪15‬‬
‫غير متغّير و ل منْـتن‬ ‫سـن‬‫غير آ ِ‬ ‫‪15‬‬
‫ُمـنَــّقى من جميع الشوائب‬ ‫عسل مصّفى‬ ‫‪15‬‬
‫بالغا الغاية في الحرارة‬ ‫ماًء حميما‬ ‫‪15‬‬
‫ماذا قال الن ‪ ،‬أو الساعة القريبة‬ ‫ماذا قال آنفا‬ ‫‪16‬‬
‫علماتها و منها مبعثه صلى ال عليه و سلم‬ ‫جاء أشراطها‬ ‫‪18‬‬
‫ن أين لهم ؟‬ ‫فكيف ‪ .‬أو م ْ‬ ‫فأنى لهم ؟‬ ‫‪18‬‬
‫تذّكرهم ما ضيعوا من طاعة ال‬ ‫ِذكراهم‬ ‫‪18‬‬
‫متصّرفكم حيث تتحركون‬ ‫يعلم متقلبكم‬ ‫‪19‬‬
‫مقامكم حيث تستقرون‬ ‫مثواكم‬ ‫‪19‬‬
‫سـكرة‬‫شـَيـة و ال ّ‬ ‫ن أصابته الغ ْ‬ ‫مْ‬ ‫ي عليه‬ ‫المغش ّ‬ ‫‪20‬‬
‫ق و أْولى لهم‬
‫قاربهْم ما يهلكهم و اللم مزيدٌة أو العقاب أح ّ‬ ‫فأولى لهم‬ ‫‪20‬‬
‫خيٌر لهم أو أمرنا طاعةٌ‬ ‫طاعة‬ ‫‪21‬‬
‫جّد و لزم الجهاد‬ ‫عزم المر‬ ‫‪21‬‬
‫)فهل ُيتوّقع منكم ؟ )أي ُيتوّقع‬ ‫فهل عسيتْم‬ ‫‪22‬‬
‫حكم و كنتم ولة أمر الّمة‬ ‫ال ُ‬ ‫توليتم‬ ‫‪22‬‬
‫َمغاليقها التي ل تفتح‬ ‫أقفالها‬ ‫‪24‬‬
‫زّين و سّهـل لهم خطاياهم و مّنـاهم‬ ‫سّول لهم‬ ‫‪25‬‬
‫مّد لهْم في الماني الباطلة‬ ‫أملي لهم‬ ‫‪25‬‬
‫إخفاءهم كل قبيح‬ ‫يعلم إسرارهم‬ ‫‪26‬‬
‫أحقادهم الشديدة الكامنة‬ ‫أضغانَــهم‬ ‫‪29‬‬
‫سمهم بها‬ ‫بعلمات ن ِ‬ ‫بسماهْم‬ ‫‪30‬‬
‫بفحَوى و أسلوب كلمهم الملتوي‬ ‫في لحن القول‬ ‫‪30‬‬
‫لنختبرّنكم بالتكاليف الشاقة‬ ‫لنبلوّنـكم‬ ‫‪31‬‬
‫نظهرها و نكشفها‬ ‫نْبـلَو أخباركْم‬ ‫‪31‬‬
‫فل تضعفوا عن مقالتة الكفار‬ ‫فل تهنوا‬ ‫‪35‬‬
‫عة‬‫صـلح و الُمـَواَد َ‬‫ال ّ‬ ‫سـلم‬‫ال ّ‬ ‫‪35‬‬
‫ينْـقـصكم أجوَرها‬ ‫َيتركم أعمالكم‬ ‫‪35‬‬
‫ل المال‬ ‫جهدكم بالطلب ك ّ‬ ‫يْ‬ ‫حـفكم‬ ‫فـُيـ ْ‬ ‫‪37‬‬
‫أحقادكم الشديدة على السلم‬ ‫أضغانَـكم‬ ‫‪37‬‬
‫)سورة الفتح – مدنية )آياتها ‪(48) 29‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫صـلح الحديبية عام ‪ 6‬هـ‬ ‫هو ُ‬ ‫فتحا مبينا‬ ‫‪1‬‬
‫السكون و الطمأنينة و الثبات‬ ‫السكينة‬ ‫‪4‬‬
‫ن المر الفاسد المذموم‬ ‫ظّ‬ ‫ظن السْوء‬ ‫‪6‬‬
‫دعاٌء عليهم بالهلك و الّدمار‬ ‫سْوء‬
‫عليهم دائرة ال ّ‬ ‫‪6‬‬
‫صَرة دينه‬ ‫تَــنصروه تعالى بن ْ‬ ‫تعزروه‬ ‫‪9‬‬
‫جـلوه‬ ‫ظموهتعالى و تب ّ‬ ‫تع ّ‬ ‫توّقـروه‬ ‫‪9‬‬
‫تنّزهوهعما ل يليق بجلله‬ ‫تسّبحوه‬ ‫‪9‬‬
‫غدوة و عشّيـا‪ ،‬أو جميع الّنهار‬ ‫بكرة و أصيل‬ ‫‪9‬‬
‫نَــقَــض البيعة و الَعْهد‬ ‫نَــك َ‬
‫ث‬ ‫‪10‬‬
‫حبتك في عمرة الحديبية‬ ‫عن ص ْ‬ ‫المخلّــفون‬ ‫‪11‬‬
‫لن يعود إلى المدينة‬ ‫ن َينْـقلب‬‫لْ‬ ‫‪12‬‬
‫هالكين أو فاسدين‬ ‫قْوًما ُبورا‬ ‫‪12‬‬
‫ج معكم لخْيـَبـر‬ ‫اتْـركونا نخر ْ‬ ‫ذرونا نتّـبعكم‬ ‫‪15‬‬
‫حكَمُه باختصاص أهل الحديبية بالمغانم‬ ‫ُ‬ ‫كلم ال‬ ‫‪15‬‬
‫حْرب‬ ‫أصحاب شّدة و قّوة في ال َ‬ ‫أولي بأس شديد‬ ‫‪16‬‬
‫إثم في التخّلـف عن الجهاد‬ ‫حَر ٌ‬
‫ج‬ ‫َ‬ ‫‪17‬‬
‫َبْيعة الرضوان بالحديبّية‬ ‫يبايعونك‬ ‫‪18‬‬
‫فتح خيبر عام سبعٍ‬ ‫فتحا قريبا‬ ‫‪18‬‬
‫حفظها لكم‬ ‫أعّدها لكم أو َ‬ ‫أحاط ال بها‬ ‫‪21‬‬
‫بالحديبية قرب مّكة‬ ‫ببطن مّكة‬ ‫‪24‬‬
‫أظهركم عليهم و أعلكم‬ ‫أظفركم عليهم‬ ‫‪24‬‬
‫ساقها الرسول صلى ال عليه و سلم‬ ‫الُبْدن التي َ‬ ‫الهْد َ‬
‫ي‬ ‫‪25‬‬
‫سا‬
‫حبو ً‬
‫َم ْ‬ ‫َمْعكوفا‬ ‫‪25‬‬
‫ل فيه نحُره‬ ‫المكان الذي يح ّ‬ ‫َمحلّــه‬ ‫‪25‬‬
‫تُــهلكوهْم َمَع الكفـار‬ ‫تطئوهم‬ ‫‪25‬‬
‫سـّبـة‬
‫َمكروٌه و مشّقة‪ ،‬أو ُ‬ ‫َمَعّرة‬ ‫‪25‬‬
‫تمّيـزوا من الكفارفي مكة‬ ‫تزّيـلوا‬ ‫‪25‬‬
‫النفة و الغضب الشديد‬ ‫الحمّية‬ ‫‪26‬‬
‫الطمئنان و الوقار‬ ‫سكينته‬ ‫‪26‬‬
‫كلمة التوحيد و الخلص‬ ‫كلمة التقوى‬ ‫‪26‬‬
‫صلح الحديبية أو فتح خيبر‬ ‫فتحا قريبا‬ ‫‪27‬‬
‫ِلـيعلَيه و ُيقّويه‬ ‫لُيظهَره‬ ‫‪28‬‬
‫علَمتُهْم‬ ‫سـماهم‬ ‫ِ‬ ‫‪29‬‬
‫صـفهم العجيب‬ ‫َو ْ‬ ‫َمثـلهْم‬ ‫‪29‬‬
‫ِفَراخه المتفّرعة في جوانبه‬ ‫أخَرج شطْــأه‬ ‫‪29‬‬
‫شطء الّزرع‬ ‫فقّوى ذلك ال ّ‬ ‫فآزره‬ ‫‪29‬‬
‫فصار غليظا‬ ‫ستغلظ‬ ‫فا ْ‬ ‫‪29‬‬
‫عه‬‫جذو ِ‬ ‫فاستقام على أصوله و ُ‬ ‫فاستوى على سوقه‬ ‫‪29‬‬
‫)سورة الحجرات – مدنية )آياتها ‪(49) 18‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ل تقطعوا أمرا و تجزموا به‬ ‫ل تقّدموا‬ ‫‪1‬‬
‫كراهة أن تبطل أعمالكم‬ ‫أن تحبط أعمالكم‬ ‫‪2‬‬
‫َيخفضونها و ُيخافتون بها‬ ‫يغضون أصواتهْم‬ ‫‪3‬‬
‫أخلصها و صّفـاها‬ ‫امتحن ال قلوَبهم‬ ‫‪3‬‬
‫حجرات زوجاته صلى ال عليه و سلم‬ ‫الحجرات‬ ‫‪4‬‬
‫لثْمتم و َهلَــكتْم‬ ‫لَعنتّــْم‬ ‫‪7‬‬
‫ت الصلح‬ ‫ستطالت و أَب ِ‬ ‫اعتدت و ا ْ‬ ‫َبَغ ْ‬
‫ت‬ ‫‪9‬‬
‫َتْرجع‬ ‫تفيء‬ ‫‪9‬‬
‫اعدلوا في كل أموركم‬ ‫أقسطوا‬ ‫‪9‬‬
‫ن جزاَءهْم‬ ‫سُ‬‫حِ‬‫العادلين فُيـ ْ‬ ‫المقسطين‬ ‫‪9‬‬
‫ل يْهـزأ و ل ينتق ْ‬
‫ص‬ ‫سخْر‬ ‫لي ْ‬ ‫‪11‬‬
‫ب و ل َيطَعن بعضكم بعضا‬ ‫ل َيِع ْ‬ ‫ل تلمزوا أنفسكم‬ ‫‪11‬‬
‫ل تداعْوا باللقاب المستكَرهة‬ ‫ل تنابزوا باللقاب‬ ‫‪11‬‬
‫ن السوء بأهل الخير‬ ‫هو ظ ّ‬ ‫كثيًرا من الظ ّ‬
‫ن‬ ‫‪12‬‬
‫ل تتبعوا عْورات المسلمين‬ ‫سـسوا‬ ‫ل تج ّ‬ ‫‪12‬‬
‫فقد كرهتموه فل تفعلوه‬ ‫فكرهتموه‬ ‫‪12‬‬
‫صدقنا بقلوبنا و ألسنتنا‬ ‫آمّنـا‬ ‫‪14‬‬
‫لْم تصدقوا بقلوبكم‬ ‫لْم تؤمنوا‬ ‫‪14‬‬
‫خوفا و طمًعا‬ ‫استسلمنا َ‬ ‫سلْمـنَــا‬ ‫أْ‬ ‫‪14‬‬
‫ل يْنقصكْم‬ ‫ل َيلتكْم‬ ‫‪14‬‬
‫أتخبرونه بقْولكم آمّنا‬ ‫أتعلّــمون ال بدينكم‬ ‫‪16‬‬
‫)سورة ق – مكية )آياتها ‪(50) 45‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫قسم جوابه لتبعث ّ‬
‫ن‬ ‫و القرآن‬ ‫‪1‬‬
‫ع إلى الحياة غير ممكن‬ ‫رجو ٌ‬ ‫جع بعيٌد‬
‫َر ْ‬ ‫‪3‬‬
‫مختلط مضطرب‬ ‫أمٍر مريج‬ ‫‪5‬‬
‫فتوق و شقوق‬ ‫فروج‬ ‫‪6‬‬
‫بسطناها للستقرارعليها‬ ‫الرض مددناها‬ ‫‪7‬‬
‫جبال ثوابت تمنعها الَمَيَدان‬ ‫رواس َ‬
‫ي‬ ‫‪7‬‬
‫صنْــف حسن نضير‬ ‫ِ‬ ‫زْوج بهيج‬ ‫‪7‬‬
‫راجع إلينا مذعنٍ بقدرتنا‬ ‫عبد منيب‬ ‫‪8‬‬
‫ب الّزرع الذي يحصد‬ ‫ح ّ‬ ‫حبّ الحصيد‬ ‫‪9‬‬
‫ل ‪ .‬أو حوامل‬ ‫طوا ً‬ ‫النخل باسقات‬ ‫‪10‬‬
‫هو ثمرها ما دام في وعائه‬ ‫لها طلٌع‬ ‫‪10‬‬
‫متراكٌم بعضه فوق بعض‬ ‫نضيد‬ ‫‪10‬‬
‫من القبور أحياًء عند البعث‬ ‫كذلك الخروج‬ ‫‪11‬‬
‫سوا نبّيهم فيها فأهلكوا‬ ‫البئر ‪ ،‬ر ّ‬ ‫أصحاب الّرس‬ ‫‪12‬‬
‫سـّكـان الغيضة الكثيفة الملتّفة الشجر )قوم شعيب‬ ‫)ُ‬ ‫أصحاب اليكة‬ ‫‪14‬‬
‫ي مِلك الَيَمن‬ ‫حْمـَير ّ‬‫ب ال ِ‬ ‫أبي َكـِـر ٍ‬ ‫قْوم تّبع‬ ‫‪14‬‬
‫أفعجزنا عنه – ك ّ‬
‫ل‬ ‫أفعيينا بالخلق‬ ‫‪15‬‬
‫خلْـط و شبهٍة و ش ّ‬
‫ك‬ ‫َ‬ ‫في لَــْبسٍ‬ ‫‪15‬‬
‫عْرق كبير في العنق‬ ‫ِ‬ ‫حْبـل الوريد‬ ‫َ‬ ‫‪16‬‬
‫يحفظ و يكتب الملكان‬ ‫َيتلـّقى المتلّقـيان‬ ‫‪17‬‬
‫ك قاعد‬ ‫َملَــ ٌ‬ ‫قعيٌد‬ ‫‪17‬‬
‫ك حافظ لقواله ُمعّد حاضٌر‬ ‫َملَــ ٌ‬ ‫ب عتيٌد‬ ‫رقي ٌ‬ ‫‪18‬‬
‫غْمَرته الذاهبة بالعقل‬ ‫شّدته و َ‬ ‫ِ‬ ‫سْكرة الموت‬ ‫َ‬ ‫‪19‬‬
‫تميل عنه و تفّر منه و تَــْهُرب‬ ‫تحيد‬ ‫‪19‬‬
‫ححاب غفلتك عن الخرة‬ ‫ِ‬ ‫غطاَءك‬ ‫ِ‬ ‫‪22‬‬
‫ناِفذ قو ّ‬
‫ي‬ ‫حديد‬ ‫‪22‬‬
‫ُمعّد حاضر ُمَهـّيـأ للعْرض‬ ‫عتيد‬ ‫‪23‬‬
‫شديد الِعناد و المجافاة للح ّ‬
‫ق‬ ‫عنيد‬ ‫‪24‬‬
‫ظالم متجاوز للحّد‬ ‫ُمعتد‬ ‫‪25‬‬
‫ك في ال و في دينه‬ ‫شا ّ‬ ‫ُمريب‬ ‫‪25‬‬
‫ما قَهْرتُــهعلى الطغيان و الَغواية‬ ‫طغيته‬ ‫ما أ ْ‬ ‫‪27‬‬
‫ت و أْدِنَي ْ‬
‫ت‬ ‫قُـــِـّرب ْ‬ ‫جنة‬‫أزلفت ال َ‬ ‫‪31‬‬
‫جاع إلى ال بالتوبة‬ ‫رّ‬ ‫أّواب‬ ‫‪32‬‬
‫لما استودعه ال من حّقه‬ ‫حفيظ‬ ‫‪32‬‬
‫ُمخلص ُمقبل على طاعة ال‬ ‫بقلب منيب‬ ‫‪33‬‬
‫كثيرا أهلكنا‬ ‫كْم أهلكنا‬ ‫‪36‬‬
‫أّمة‬ ‫قر ٍ‬
‫ن‬ ‫‪36‬‬
‫ل شيء‬ ‫خذا شديدا في ك ّ‬ ‫قّوة أو أ ْ‬ ‫شا‬
‫َبط ً‬ ‫‪36‬‬
‫حذَر الموت‬ ‫طّوفوا في الرض َ‬ ‫فنقّــبوا في البلد‬ ‫‪36‬‬
‫ب و مفّر من ال‬ ‫َمْهَر ٍ‬ ‫محيص‬ ‫‪36‬‬
‫تعب و إعياٍء‬ ‫ُلغوب‬ ‫‪38‬‬
‫ل له تعالى حامًدا له‬
‫صّ‬
‫ل نقص أو َ‬ ‫نَــِـّزْهُه تعالى عن ك ّ‬ ‫سّبح بحمد رّبـك‬ ‫‪39‬‬
‫أعقاب الصلوات‬ ‫سجود‬ ‫أدبار ال ّ‬ ‫‪40‬‬
‫نفخة البعث‬ ‫سمعون الصيحة‬ ‫يْ‬ ‫‪42‬‬
‫‪ . .‬تنفلق و تتصّدع‬ ‫‪. .‬تشّقق الرض‬ ‫‪44‬‬
‫ُمسرعين إلى الّداعي‬ ‫عا‬
‫سرا ً‬
‫‪ِ 44‬‬
‫جـبـُرهْم على اليمان‬ ‫بُمسلّـط ت ْ‬ ‫‪ 45‬بجّبار‬
‫)سورة الذاريات – مكية )آياتها ‪(51) 60‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫سٌم( بالرياح تذرو و تفّرق التراب و غيره ذروا(‬ ‫قَ‬ ‫و الذاريات ذروا‬ ‫‪1‬‬
‫حْم ً‬
‫ل‬ ‫سحب تحمل المطار َ‬ ‫ال ّ‬ ‫فالحاملت وقرا‬ ‫‪2‬‬
‫جْريا سهل‬ ‫سـفن تجري على الماء َ‬ ‫ال ّ‬ ‫فالجاريات ُيسرا‬ ‫‪3‬‬
‫سم المقّدرات الّربانّية‬ ‫الملئكة تق ّ‬ ‫فالمقسمات أمرا‬ ‫‪4‬‬
‫ن البعث )جواب القسم‬ ‫)ِم َ‬ ‫إن ما توعدون‬ ‫‪5‬‬
‫الجزاء بعد الحساب‬ ‫إن الدين‬ ‫‪6‬‬
‫الطرق التي تسير فيها الكواكب‬ ‫حبك‬ ‫ذات ال ُ‬ ‫‪7‬‬
‫ض فينا كلّــفتم اليمان به‬ ‫متناق ٍ‬ ‫قْول مختلف‬ ‫‪8‬‬
‫ق التي به الرسول‬ ‫صَرف عن الح ّ‬ ‫ُي ْ‬ ‫يؤفك عنه‬ ‫‪9‬‬
‫ن و ُقــّبـح الكذابون‬ ‫لُـِع َ‬ ‫قتل الخّراصون‬ ‫‪10‬‬
‫جهالة غامرة بأمور الخرة‬ ‫غمرة‬ ‫‪11‬‬
‫غافلون عّما أمروا به‬ ‫ساهون‬ ‫‪11‬‬
‫)متى يوم الجزاء ؟ )إنكاٌر له‬ ‫أّيـان يوم الّدين ؟‬ ‫‪12‬‬
‫حَرقونو يعذبون‬ ‫ُي ْ‬ ‫ُيـفـتـنون‬ ‫‪13‬‬
‫َينامون‬ ‫َيهجعون‬ ‫‪17‬‬
‫أواخر الليل‬ ‫بالسحار‬ ‫‪18‬‬
‫حرم الصدقة لتعّفـفه عن السؤال مع حاجته‬ ‫الذي ُ‬ ‫المحروم‬ ‫‪19‬‬
‫أضيافه من الملئكة‬ ‫ضيف إبراهيم‬ ‫‪24‬‬
‫قاله في نفسه لغراَبتهْم‬ ‫قوم منكرون‬ ‫‪25‬‬
‫ضيفه‬ ‫خفـَية من َ‬ ‫ب إليهم في ِ‬ ‫ذَه َ‬ ‫فراغ إلى أهله‬ ‫‪26‬‬
‫س في نفسه منهم‬ ‫فأح ّ‬ ‫فأوجس منهم‬ ‫‪28‬‬
‫هو هنا إسحاق عند الجمهور‬ ‫بغلم عليم‬ ‫‪28‬‬
‫جـة‬
‫ضّ‬‫صْيحة و َ‬ ‫َ‬ ‫صّرة‬ ‫‪29‬‬
‫جبا‬
‫لطمته بيدها تع ّ‬ ‫فصّكت وجهها‬ ‫‪29‬‬
‫فما شأنكم الخطير ؟‬ ‫فما خطبكم ؟‬ ‫‪31‬‬
‫ُمْعـلَــَمة بأّنها حجارة عذاب‬ ‫سّومة‬‫مَ‬ ‫‪34‬‬
‫صة موسى آية‬ ‫و جعلنا في ق ّ‬ ‫و في موسى‬ ‫‪38‬‬
‫فأعرض فرعون بقـّوته و سلطانه عن اليمان‬ ‫فتولّــى بركنه‬ ‫‪39‬‬
‫ت بما ُيلم عليه الُكـْفـر‬ ‫آ ٍ‬ ‫هو مليم‬ ‫‪40‬‬
‫سـلهمْ‬‫الُمهلكة لهْم‪ ،‬القاطعة لنَــ ْ‬ ‫الريح العقيم‬ ‫‪41‬‬
‫كالشيء البالي المفـتّــت الهالك‬ ‫كالّرميم‬ ‫‪42‬‬
‫فاستكبروا‬ ‫فَعتْوا‬ ‫‪44‬‬
‫فأهلكتهم صيحة أو ناٌر من السماء‬ ‫صاعقة‬‫فأخذتهم ال ّ‬ ‫‪44‬‬
‫بقّوة و قْدَرة‬ ‫بنْيناها بأيٍد‬ ‫‪47‬‬
‫لقادرون‬ ‫إّنـا لموسعون‬ ‫‪47‬‬
‫سطناها كالفراش للستقـرار عليها‬ ‫مّهدناها و َب َ‬ ‫الرض فرشناها‬ ‫‪48‬‬
‫سّوون الُمصلحون‬ ‫الم َ‬ ‫فِنْعَم الماهدون‬ ‫‪48‬‬
‫صنـَفـْيـن و نوعين مختلفين‬ ‫ِ‬ ‫خلقنا زوجين‬ ‫‪49‬‬
‫فاهربوا من عقابه إلى ثوابه‬ ‫فـفـّروا إلى ال‬ ‫‪50‬‬
‫متجاوزون الحّد في الكفر‬ ‫طاغون‬ ‫‪53‬‬
‫خـضعوا لي و يتذلّــلوا‬ ‫ليعرفوني أو لي ْ‬ ‫لَيْعبدونِ‬ ‫‪56‬‬
‫ن الَعذاب‬ ‫نَــصيًبـا ِم َ‬ ‫ذنوًبا‬ ‫‪59‬‬
‫عـذاب‬ ‫سَرٌة أو شّدة َ‬ ‫ك ‪ .‬أو ح ْ‬ ‫هل ٌ‬ ‫ل‬
‫فَوْيـ ٌ‬ ‫‪60‬‬
‫)سورة الطور – مكية )آياتها ‪(52) 49‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫سٌم( بجَبل طور سيناء الذي كلّــم ال عنده موسى(‬ ‫قَ‬ ‫و الطور‬ ‫‪1‬‬
‫مكتوب على َوجه النتظام‬ ‫و كتاب مسطور‬ ‫‪2‬‬
‫ما ُيـْكـتَـب فيه جْلًدا أو غيره‬ ‫في ر ّ‬
‫ق‬ ‫‪3‬‬
‫مْبسوط غير مختوم عليه‬ ‫منشور‬ ‫‪3‬‬
‫سماء أو الكعبة‬ ‫ضراح في ال ّ‬ ‫هو ال ّ‬ ‫و البيت المعمور‬ ‫‪4‬‬
‫سماء‬‫ال ّ‬ ‫سقف المرفوع‬ ‫و ال ّ‬ ‫‪5‬‬
‫الموَقـد ناًرا يْوَم القيامة‬ ‫و البحر المسجور‬ ‫‪6‬‬
‫سم(‬
‫جَواب الق َ‬ ‫)َ‬ ‫ن عذاب‬ ‫‪..‬إّ‬ ‫‪7‬‬
‫ضـطرب و تَــدور كالّرحى‬ ‫تَــ ْ‬ ‫تمور السماء‬ ‫‪9‬‬
‫سـَرة أو شّدة عذاب‬ ‫حْ‬ ‫ك أو َ‬ ‫َهل ٌ‬ ‫فوْيـل‬ ‫‪11‬‬
‫انْـدفاع في الباطيل و الكاذيب‬ ‫خْوض‬ ‫‪12‬‬
‫ف و شّدة‬ ‫ُيدفعون بِـُعـنْــ ٍ‬ ‫عون‬ ‫ُيد ّ‬ ‫‪13‬‬
‫ادخلوها ‪ .‬أو قاسوا حّرها‬ ‫اصلوها‬ ‫‪16‬‬
‫سرورين‬ ‫ُمتلذذين نَــاعمين َم ْ‬ ‫فاكهين‬ ‫‪18‬‬
‫ل بعضها ببعـض باستواٍء‬ ‫َمْوصو ٍ‬ ‫سُررٍ مصفوفة‬ ‫ُ‬ ‫‪20‬‬
‫قَرّنـاهْم‬ ‫زّوجناهم‬ ‫‪20‬‬
‫ساِنـها‬
‫حـ َ‬
‫جـل العيون ِ‬ ‫بـنساٍء بيض ُنـ ْ‬ ‫بحور عين‬ ‫‪20‬‬
‫ما نَــقَــصنا الباء بهذا اللحاق‬ ‫ألتناهم‬ ‫‪21‬‬
‫عـنْـد ال تعالى‬ ‫ن ِ‬‫َمْرهو ٌ‬ ‫َرهين‬ ‫‪21‬‬
‫َيتجاذبون و َيتعاورون‬ ‫يتنازعون‬ ‫‪23‬‬
‫خْمًرا ‪ .‬أو إناًء فيه خمٌر‬ ‫َ‬ ‫سـا‬
‫كأ ً‬ ‫‪23‬‬
‫ل يوجب الثم‬
‫ساقط في أثناء شربها و ل ِفْعـ ٌ‬ ‫ل كلٌم َ‬ ‫ل لغٌو فيها و ل تأثيم‬ ‫‪23‬‬
‫ن في أصدافه‬ ‫سـتور َمصو ٌ‬ ‫َم ْ‬ ‫لؤلؤ مْكـنو ٌ‬
‫ن‬ ‫‪24‬‬
‫خائفـين من العاقـبة‬ ‫مشفـقـين‬ ‫‪26‬‬
‫ساّم‬
‫نار جهّنم الّنـافذة في الَمـ َ‬ ‫سموم‬‫عذاب ال ّ‬ ‫‪27‬‬
‫سن الَعطوف‪ ،‬العظيم الرحمة‬ ‫المح ِ‬ ‫هو البّر الرحيم‬ ‫‪28‬‬
‫صُروف الّدْهـر الُمهلَكة‬ ‫ُ‬ ‫ب الَمنون‬ ‫َرْي َ‬ ‫‪30‬‬
‫حّد في الِعناد‬ ‫متجاوزون ال َ‬ ‫قْوٌم طاغون‬ ‫‪32‬‬
‫ن تلقاء نفسه‬ ‫اختلق القرآن م ْ‬ ‫تقّوله‬ ‫‪33‬‬
‫خزائن رزقه و َرحمته أو مقْــدوراته‬ ‫خزائن رّبـك‬ ‫‪37‬‬
‫الرباب الغالبون أو المسلّــطون‬ ‫هم المسيطرون‬ ‫‪37‬‬
‫َمرقًــى إلى السماء َيصعدون به‬ ‫سلّــم‬
‫لهم ُ‬ ‫‪38‬‬
‫من التزام غْرٍم متعبون‬ ‫ن مَْغَرٍم مثقلون‬ ‫مْ‬ ‫‪40‬‬
‫جـزيون بكْيدهم و َمْكرهم‬ ‫الَمـ ْ‬ ‫هم المكيدون‬ ‫‪42‬‬
‫عـظيمة‬ ‫طَعة َ‬ ‫ق ْ‬ ‫سـفًــا‬
‫ِك ْ‬ ‫‪44‬‬
‫طُرنا‬‫ع َبعضه على بعض ُيْم ِ‬ ‫مجمو ٌ‬ ‫ب َمْركوم‬‫سحا ٌ‬ ‫‪44‬‬
‫)ُيهلكون )يوم َبْدر‬ ‫فيه يصعقون‬ ‫‪45‬‬
‫ل َيْدفع عـنهْم‬ ‫ل يغني عنهْم‬ ‫‪46‬‬
‫عذابا قبل ذلك هو القحط‬ ‫عذاًبـا دون ذلك‬ ‫‪47‬‬
‫حفظنا و حراستنا‬ ‫في ِ‬ ‫بأعيننا‬ ‫‪48‬‬
‫نّزْهه تعالى حاِمًدا له‬ ‫ح بحمد ربّــك‬ ‫سّب ْ‬ ‫‪48‬‬
‫صباح‬ ‫غـْيـَبتها بضْوِء ال ّ‬ ‫َوْقت َ‬ ‫إدبار النجوم‬ ‫‪49‬‬
‫)سورة النجم – مكية )آياتها ‪(53) 62‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫سقط(‬ ‫سم( بالّنجم إذا غرب و َ‬ ‫قَ‬ ‫و الّنجم إذا هَوى‬ ‫‪1‬‬
‫ق و الُهـَدى )جواب القسم‬ ‫)ما عَدل الّرسول عن الح ّ‬ ‫ل صاحبكم‬ ‫ما ض ّ‬ ‫‪2‬‬
‫ما اعتقد باطل ق ّ‬
‫ط‬ ‫ما غَوى‬ ‫‪2‬‬
‫أمين الوحي جبريل عليه السلم‬ ‫شديد القوى‬ ‫‪5‬‬
‫سن ‪ .‬أو آثار بديعة‬ ‫حَ‬ ‫خْلقٍ َ‬ ‫قوة أو َ‬ ‫ذو مّرة‬ ‫‪6‬‬
‫خلقـّية‬ ‫ستقام على صورته ال ِ‬ ‫فا ْ‬ ‫فاستوى‬ ‫‪6‬‬
‫ب جبريل من النبي صلى ال عليه و سلم‬ ‫قَـُر َ‬ ‫دنا‬ ‫‪8‬‬
‫عـْين من النبي صلى ال عليه و سلم‬ ‫سْين أو ذرا َ‬ ‫قَــْدَر قَـْو َ‬ ‫قاب قوسين‬ ‫‪9‬‬
‫عبد ال و هو محمد صلى ال عليه و سلم‬ ‫عبده‬ ‫‪10‬‬
‫أَفتُــكذبونه فتجادلونه صلى ال عليه و سلم‬ ‫أفتمارونه‬ ‫‪12‬‬
‫خـلْــقـّية‬‫مّرة أخرى في صورته ال ِ‬ ‫نزلَـة أخرى‬ ‫‪13‬‬
‫التي تنتهي إليها علوُم الخلئق‬ ‫سدرة المنتهى‬ ‫‪14‬‬
‫ُمـقام أرواح الشهداء‬ ‫جّنة المأوى‬ ‫‪15‬‬
‫سـتـرها‬ ‫طيها و ي ْ‬ ‫ُيَغـ ّ‬ ‫سدرة‬
‫يغشى ال ّ‬ ‫‪16‬‬
‫صره عّما أِمَر بُرؤيته‬ ‫ما مال َب َ‬ ‫ما زاغ البصر‬ ‫‪17‬‬
‫ما جاوزه إلى ما لم ُيؤَمر بُرؤيته‬ ‫ما طغى‬ ‫‪17‬‬
‫ليلة الِمعراج‬ ‫لقد رآى‬ ‫‪18‬‬
‫فأخبروني ألهذه الصنام قدَرة‬ ‫أفرأْيتم‬ ‫‪19‬‬
‫أصنام كانوا يعبدونها في الجاهلّية‬ ‫لت و العّزى‬ ‫ال ّ‬ ‫‪19‬‬
‫أصنام كانوا يعبدونها في الجاهلّية‬ ‫و مناة‬ ‫‪20‬‬
‫جاء‬‫عْو َ‬‫جاِئـَرة ‪ .‬أو َ‬ ‫قسمة ضيزى‬ ‫‪22‬‬
‫بل ألَــُه كل ما يشتهيه – َ‬
‫ل‬ ‫أْم للنسان ما تمّنى‬ ‫‪24‬‬
‫ل تدَفع ‪ .‬أو ل تنفع‬ ‫َ‬ ‫ل تُــغني شفاعتهم‬ ‫‪26‬‬
‫عظم قُــْبحه من الذنوب‬ ‫ما َ‬ ‫الفَواحش‬ ‫‪32‬‬
‫صغائر الذنوب‬ ‫اللّــمم‬ ‫‪32‬‬
‫ن العمال‬ ‫سِ‬‫حْ‬ ‫فل تمدحوها ب ُ‬ ‫فل تزّكوا أنفسكم‬ ‫‪32‬‬
‫خً‬
‫ل‬ ‫قطَع عطّيته ب ْ‬ ‫أْكـَدى‬ ‫‪34‬‬
‫أتّم و أكمل ما أِمر به‬ ‫الذي وّفى‬ ‫‪37‬‬
‫س آثَمة‬
‫حِمل نف ٌ‬ ‫‪..‬لت ْ‬ ‫‪ . .‬ل تـزر وازرة‬ ‫‪38‬‬
‫المصير في الخرة للجزاء‬ ‫المنتهى‬ ‫‪42‬‬
‫تْدفق في الّرحم‬ ‫تُـْمنَـى‬ ‫‪46‬‬
‫عَد‬‫الحياء بعد الماتة كما َو َ‬ ‫الّنشأة الخرى‬ ‫‪47‬‬
‫طى‬ ‫عـ َ‬ ‫أفقَر‪ .‬أو أْرضى بما أ ْ‬ ‫أْقـنى‬ ‫‪48‬‬
‫ب معروف كانوا يعبدونه في الجاهلّية‬ ‫كوك ٌ‬ ‫شّـــْعـرى‬
‫ال ِ‬ ‫‪49‬‬
‫قَــْوم هوٍد عليه السلم‬ ‫عاًدا الولى‬ ‫‪50‬‬
‫قوم صالح عليه السلم‬ ‫ثمود‬ ‫‪51‬‬
‫ط عليه السلم‬ ‫ُقرى قوم لو ٍ‬ ‫المؤتـفـكة‬ ‫‪53‬‬
‫سـقَــطها إلى الرض بعد رفعها‬ ‫أْ‬ ‫أْهوى‬ ‫‪53‬‬
‫طـاها بأنواع من العذاب‬ ‫سها و غ ّ‬ ‫ألَب َ‬ ‫شاها‬
‫فغ ّ‬ ‫‪54‬‬
‫ِنَعـِمـِه تعالى و منها دلئل قدرته‬ ‫آلك ربّـــك‬ ‫‪55‬‬
‫تتشّكـك‬ ‫تتمارى‬ ‫‪55‬‬
‫اقتَرَب ْ‬
‫ت‬ ‫ت الزفة‬ ‫أزف ِ‬ ‫‪57‬‬
‫س تكشف أهوالها و شدائدها‬ ‫نَـفْــ ٌ‬ ‫كاشفة‬ ‫‪58‬‬
‫غافـلون‬ ‫لهون َ‬ ‫أنتم ساِمدون‬ ‫‪61‬‬
‫)سورة القمر – مكية )آياتها ‪(54) 55‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫قِد انفلق َفـلْــقـتْين ُمْعجزة له صلى ال عليه و سلم‬ ‫ق القَمر‬ ‫انش ّ‬ ‫‪1‬‬
‫حـكٌم أو ذاه ٌ‬
‫ب‬ ‫دائٌم ‪ .‬أْو ُمـ ْ‬ ‫حـٌر‬
‫سـ ْ‬
‫ِ‬ ‫‪2‬‬
‫ُمـنْـــتـٍه إلى غاية يستقـّر عليها‬ ‫سـتَـِقـّر‬‫مْ‬ ‫‪3‬‬
‫ع عّما هم فيه من الكفر و الضلل‬ ‫ازدجار و انِتهاٌر و رْد ٌ‬ ‫جٌر‬ ‫ُمزد َ‬ ‫‪4‬‬
‫خـّوفَــة لهم‬ ‫الّرسل أو المور الُمـ َ‬ ‫الّنذر‬ ‫‪5‬‬
‫)منكر فظيع )هْول يوم القيامة‬ ‫شيٍء ُنـُكـر‬ ‫‪6‬‬
‫ضعة من شدة الهْول‬ ‫ذليلة خا ِ‬ ‫شعا أبصاُرهْم‬ ‫خّ‬ ‫‪7‬‬
‫القبور‬ ‫جَداث‬ ‫ال ْ‬ ‫‪7‬‬
‫سرعين ‪ ،‬ماّدي أعناقهْم‬ ‫مْ‬ ‫ُمْهطعين‬ ‫‪8‬‬
‫صْعب شديٌد ِلِعظم أْهواله‬ ‫سر‬ ‫عِ‬ ‫يوٌم َ‬ ‫‪8‬‬
‫ب و غيره‬ ‫س ّ‬ ‫ُزجِــَر عن تبليغ رسالته بال ّ‬ ‫ازدجِــر‬ ‫‪9‬‬
‫َمقْــهوٌر فانْــتَــِقم لي منهم‬ ‫صْر‬‫ب فانت ِ‬ ‫َمـغلو ٌ‬ ‫‪10‬‬
‫سحاب‬ ‫ال ّ‬ ‫أْبواب السماء‬ ‫‪11‬‬
‫ب بشّدة و غزارة‬ ‫ُمنْــص ّ‬ ‫بماٍء منهِمر‬ ‫‪11‬‬
‫شققناها‬ ‫جرنا الرض‬ ‫فّ‬ ‫‪12‬‬
‫ل )هلكهم بالطوفان‬ ‫)قّدْرناه أَز ً‬ ‫أْمـٍـر قْد قُــِدَر‬ ‫‪12‬‬
‫ساميَر تُــشّد بها اللواح‬ ‫َم َ‬ ‫سـٍـر‬
‫ُد ُ‬ ‫‪13‬‬
‫ظنا أو بمرأى مّنا أو بأْمرنا‬ ‫حـفْــ ِ‬
‫بِــ ِ‬ ‫عـُيـننا‬
‫جري بأ ْ‬ ‫تْ‬ ‫‪14‬‬
‫عـظة‬ ‫عـبرة و ِ‬ ‫أْبقـينا ذْكَرها ِ‬ ‫تَـرْكناها آية‬ ‫‪15‬‬
‫ظ بها‬
‫ُمعتبر‪ ،‬متّــع ٍ‬ ‫ُمـّدكر‬ ‫‪15‬‬
‫إنذاري‬ ‫ُنـذر‬ ‫‪16‬‬
‫صوت‬ ‫سموم أو البْردأو ال ّ‬ ‫شديدة ال ّ‬ ‫صرا‬ ‫صْر َ‬ ‫حا َ‬ ‫ري ً‬ ‫‪19‬‬
‫شْؤم عليهم‬ ‫حس‬ ‫َيْوم ن ْ‬ ‫‪19‬‬
‫شع‬‫سُه‪ .‬أو ُمحكٍم ‪ .‬أو َب ِ‬ ‫دائم نح ُ‬ ‫مستمّر‬ ‫‪19‬‬
‫ن أماكنهم و ترمي بهم‬ ‫تقـلعهم م ْ‬ ‫تنزع الّناس‬ ‫‪20‬‬
‫أصوله بل ُرءوس‬ ‫أعجاز نخل‬ ‫‪20‬‬
‫سه‬‫منْــقلع عن قْعره و َمغر ِ‬ ‫منقِعر‬ ‫‪20‬‬
‫شّدة عذاب و نار أو جنون‬ ‫سُعر‬
‫ُ‬ ‫‪24‬‬
‫طٌر ُمـتكّبْر‬‫َب ِ‬ ‫كذاب أشر‬ ‫‪25‬‬
‫امتحانا و ابتلًء لهم‬ ‫فتنة لهمْ‬ ‫‪27‬‬
‫جْ‬
‫ل‬ ‫اصبْر على أذاهْم و ل تع َ‬ ‫صـطبِــْر‬ ‫ا ْ‬ ‫‪27‬‬
‫َمقـسوٌم َبـيْــنهم و بين النّــاقة‬ ‫سَمة بينهم‬ ‫ِقـ ْ‬ ‫‪28‬‬
‫صة من الماء‬ ‫ل نصيب و ح ّ‬ ‫كّ‬ ‫شْرب‬ ‫ل ِ‬ ‫كّ‬ ‫‪28‬‬
‫حضره صاحبه في نَـوبته‬ ‫يْ‬ ‫حـتَــضٌر‬ ‫ُم ْ‬ ‫‪28‬‬
‫جتراًء منه‬ ‫فتناول الّنـاقة بسْيـِفه ا ْ‬ ‫َفتَــعاطى‬ ‫‪29‬‬
‫كاليابس الُمـتـفـتّــت من شجر الحظيرة‬ ‫كهشيم‬ ‫‪31‬‬
‫صانع الحظيرة )الّزريبة( لمواشيه من هذا الشجر‬ ‫ظر‬ ‫الُمحت ِ‬ ‫‪31‬‬
‫حا ترميهم بالحصباء‬ ‫ري ً‬ ‫حاصًبا‬ ‫‪34‬‬
‫جر‬ ‫عـند اصداع الف ْ‬ ‫حر‬‫سَ‬‫جـيناهم ب َ‬ ‫نّ‬ ‫‪34‬‬
‫خذتَــنَــا الشديدة بالعذاب‬ ‫أْ‬ ‫طـشتنا‬ ‫أنذرهم َب ْ‬ ‫‪36‬‬
‫فَكذبوا بها ُمتشاّكين‬ ‫فتماَرْوا بالّنـذر‬ ‫‪36‬‬
‫طلَــبوا منه تمكينهم منهم‬ ‫َ‬ ‫ن ضيْــفه‬ ‫راَودوه ع ْ‬ ‫‪37‬‬
‫حها‬
‫سِ‬‫أعمْيناهم أو أزلنا أثَرها بَم ْ‬ ‫سنا أعينهم‬ ‫فطم ْ‬ ‫‪37‬‬
‫أّول النهار‬ ‫بكرًة‬ ‫‪38‬‬
‫سماوّية‬‫في الكتب ال ّ‬ ‫في الّزبر‬ ‫‪43‬‬
‫جماعة ‪ ،‬مجتمٌع أْمرنا‬ ‫نحن جميٌع‬ ‫‪44‬‬
‫ُمـْمـتَــِنٌع ‪ ،‬ل ُنغلب‬ ‫ُمنتصر‬ ‫‪44‬‬
‫أعظم داهية و أفظع‬ ‫ساعة أْدهى‬ ‫ال ّ‬ ‫‪46‬‬
‫ن عذاب الدنيا‬ ‫أشّد مرارة م ْ‬ ‫أَمّر‬ ‫‪46‬‬
‫جـنُــون‬ ‫نيران مسّعرة أو ُ‬ ‫سُعر‬ ‫ُ‬ ‫‪47‬‬
‫حَكما‬‫بتقدير سابق أو ُمـقّدرا ُم ْ‬ ‫خلقـناه بقَــَدر‬ ‫‪49‬‬
‫"كلمة واحدة ‪ ،‬هي "ُكـ ْ‬
‫ن‬ ‫إل واحدة‬ ‫‪50‬‬
‫أمثالهم في الكفر‬ ‫أشياعكْم‬ ‫‪51‬‬
‫كتب الحفظة‬ ‫الزبر‬ ‫‪52‬‬
‫مسطور مكتوب في اللوح المحفوظ‬ ‫طر‬ ‫مست َ‬ ‫‪53‬‬
‫أنهار‬ ‫نـَهر‬ ‫‪54‬‬
‫ن َمْرضى‬ ‫َمكا ٍ‬ ‫مقعد صْدق‬ ‫‪55‬‬
‫)سورة الرحمن – مدنية )آياتها ‪(55) 78‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫عـلّــم النسان القرآن‬ ‫َ‬ ‫علّــم القرآن‬ ‫‪2‬‬
‫يجريان بحساب مقّدر في بروجهما‬ ‫حـسبان‬ ‫بُ‬ ‫‪5‬‬
‫النبات الذي ينجم و ل ساق له‬ ‫الّنجم‬ ‫‪6‬‬
‫خـِلقا له‬
‫ينقادان ل فيما ُ‬ ‫يسجدان‬ ‫‪6‬‬
‫شَرع العدل و أمر به الخلق‬ ‫وضع الميزان‬ ‫‪7‬‬
‫ل تتجاوزوا العدل و الح ّ‬
‫ق‬ ‫لئ ّ‬ ‫طَغْوا‬‫أل ت ْ‬ ‫‪8‬‬
‫بالعْدل‬ ‫سط‬ ‫بالق ْ‬ ‫‪9‬‬
‫ل تنقصوا َمْوزون الميزان‬ ‫سروا الميزان‬‫خـ ِ‬‫ل تُــ ْ‬ ‫‪9‬‬
‫خلقها محفوظة عن السماء‬ ‫الرض وضعها‬ ‫‪10‬‬
‫أوعية الثمر و هي الطْلع‬ ‫ذات الكمام‬ ‫‪11‬‬
‫شـر أو التّــْبن أو الَوَرق اليابس‬ ‫الِقـ ْ‬ ‫صف‬ ‫ذو الَع ْ‬ ‫‪12‬‬
‫النبات المشموم الطّيب الّرائحة‬ ‫الّريحان‬ ‫‪12‬‬
‫نعِمه تعالى‬ ‫آلء رّبكما‬ ‫‪13‬‬
‫تكفران أيها الثقلن‬ ‫تكذبان‬ ‫‪13‬‬
‫طين يابس ُيسمع له صلصلة‬ ‫صلصال‬ ‫‪14‬‬
‫جر‬‫هو الطين ُيحَرق حتى يتح ّ‬ ‫خار‬ ‫كالف ّ‬ ‫‪14‬‬
‫ف ل دخان فيه‬ ‫ب صا ٍ‬ ‫له ٍ‬ ‫مارج‬ ‫‪15‬‬
‫سل العـذب و الِملح في مجاريهما‬ ‫أْر َ‬ ‫َمَرج البحرين‬ ‫‪19‬‬
‫يتجاوران أو يلتقي طرفاهما‬ ‫يلتِقـيان‬ ‫‪19‬‬
‫حاجز أرضي أو من قدرته تعالى‬ ‫بْينهما بْرزخ‬ ‫‪20‬‬
‫حة‬
‫ل يطغى أحدهما على الخر بالُمـَمـاز َ‬ ‫ل يْبِغيان‬ ‫‪20‬‬
‫سـفـن الجارية‬ ‫ال ّ‬ ‫له الجوار‬ ‫‪24‬‬
‫شرع )القلوع‬ ‫)المرفوعات ال ّ‬ ‫المنشئات‬ ‫‪24‬‬
‫شاهقة أو القصور‬ ‫كالجبالل ّ‬ ‫كالعلم‬ ‫‪24‬‬
‫هالك‬ ‫فان‬ ‫‪26‬‬
‫العظمة و الستغناء المطلق‬ ‫ذو الجلل‬ ‫‪27‬‬
‫ضـل التام‬‫الَفـ ْ‬ ‫الكرام‬ ‫‪27‬‬
‫ل بالحكمة‬ ‫ل و يذهب بأحوا ٍ‬ ‫يأتي بأحوا ٍ‬ ‫في شأن‬ ‫‪29‬‬
‫سبتكم بعد الهمال‬ ‫صد لمحا َ‬ ‫سنق ِ‬ ‫سنفُرغ لكم‬ ‫‪31‬‬
‫النس و الج ّ‬
‫ن‬ ‫أيها الثقلن‬ ‫‪31‬‬
‫تخرجوا هربا من قضائي‬ ‫تنفذوا‬ ‫‪33‬‬
‫)فاخرجوا )أمر تعجيز‬ ‫فانفذوا‬ ‫‪33‬‬
‫! ‪ . .‬بقّوة و قهر‪ ،‬و هيهات‬ ‫بسلطان‬ ‫‪33‬‬
‫لهب خالص ل دخان فيه‬ ‫شواظ‬ ‫‪35‬‬
‫صـْفـٌر ُمذاب أو دخان بل لَهب‬ ‫ُ‬ ‫نحاس‬ ‫‪35‬‬
‫كالوردة في الحمرة‬ ‫فكانت وردة‬ ‫‪37‬‬
‫كُدْهن الزيت في الذوبان‬ ‫كالّدهان‬ ‫‪37‬‬
‫بسواد الوجوه ‪ ،‬و زرقة العيون‬ ‫بسيماهم‬ ‫‪41‬‬
‫بشعور مقّدم الّرءوس‬ ‫فيؤخذ بالّنواصي‬ ‫‪41‬‬
‫ماٍء حارتناهى حّره‬ ‫حميم آن‬ ‫‪44‬‬
‫بستان داخل القصر و آخر خارجه‬ ‫جّنـتان‬ ‫‪46‬‬
‫أغصان ‪ .‬أو أنواع من الثمار‬ ‫ذواتا أفنان‬ ‫‪48‬‬
‫سـنيم و السلسبيل‬ ‫الت ْ‬ ‫عينان‬ ‫‪50‬‬
‫صنفان ‪ :‬معروف و غريب‬ ‫ِ‬ ‫زوجان‬ ‫‪52‬‬
‫غليظ الديباج‬ ‫استبرق‬ ‫‪54‬‬
‫ما ُيجنى من ثمارهما‬ ‫جنى الجنّــتـْيـن‬ ‫‪54‬‬
‫قريب من يد المتناول‬ ‫دان‬ ‫‪54‬‬
‫ن على أزواجه ّ‬
‫ن‬ ‫ن أبصاَره ّ‬ ‫صْر َ‬‫ق َ‬ ‫طرف‬ ‫قاصرات ال ّ‬ ‫‪56‬‬
‫ن قبل أزواجه ّ‬
‫ن‬ ‫ضه ّ‬‫لْم يفـت ّ‬ ‫لم يطمثه ّ‬
‫ن‬ ‫‪56‬‬
‫أعلى أو أدنى من السابقـتـْين‬ ‫و من دونهما جنّــتان‬ ‫‪62‬‬
‫خضراوان شديدتا الخضرة‬ ‫مدهاّمـتان‬ ‫‪64‬‬
‫فّوارتان بالماء ل تنقطعان‬ ‫ضاختان‬ ‫ن ّ‬ ‫‪66‬‬
‫حسان الُوجوه‬ ‫خّيرات الخلق ِ‬ ‫خيرات حسان‬ ‫‪70‬‬
‫حسان‬ ‫نساٌء بيض ِ‬ ‫حور‬ ‫‪72‬‬
‫مخّدرات في بيوت من اللؤلؤ‬ ‫خيام‬
‫مقصورات في ال ِ‬ ‫‪72‬‬
‫وسائد أو ُفُرش ُمرتفعة‬ ‫رفرف‬ ‫‪76‬‬
‫ط ذات خْمل رقيق‬ ‫ُبس ٍ‬ ‫عبقر ّ‬
‫ي‬ ‫‪76‬‬
‫تعالى ‪ .‬أو كثُــَر خْيُره و إحسانه‬ ‫تبارك‬ ‫‪78‬‬
‫العظمة و الستغناء الُمطلق‬ ‫ذي الجلل‬ ‫‪78‬‬
‫الفضل التام و الحسان‬ ‫الكرام‬ ‫‪78‬‬
‫)سورة الواقعة – مكية )آياتها ‪(56) 96‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫قامت القيامة بنفخة البْعث‬ ‫وقعت الواقعة‬ ‫‪1‬‬
‫س كاذبة تُــنْــكر وقوعها‬ ‫نْف ٌ‬ ‫كاذبة‬ ‫‪2‬‬
‫سعداء‬ ‫هي خافضة للشقياء رافعة لل ّ‬ ‫خافضة رافعة‬ ‫‪3‬‬
‫حّركت تحريكا بشدة‬ ‫توُ‬ ‫زلزل ْ‬ ‫جت الرض‬ ‫ُر ّ‬ ‫‪4‬‬
‫سويق الَمـْلـتوت‬ ‫ت كال ّ‬‫فـتّــ ْ‬ ‫ست الجبال‬ ‫ُب ّ‬ ‫‪5‬‬
‫شرا‬
‫غباًرا متفرقا منت ِ‬ ‫هباًء منبثّــا‬ ‫‪6‬‬
‫أصنافا‬ ‫كنتم أزواجا‬ ‫‪7‬‬
‫الُيـْمن و البركة ‪ .‬أو ناحية اليمين‬ ‫فأصحاب الميمنة‬ ‫‪8‬‬
‫الشؤم ‪ .‬أو ناحية الشمال‬ ‫أصحاب المشأمة‬ ‫‪9‬‬
‫هم أّمة من الناس كثيرة‬ ‫ثـلّــة‬ ‫‪13‬‬
‫منسوجة من الذهب بإحكام‬ ‫سُرر موضونة‬ ‫ُ‬ ‫‪15‬‬
‫ُمْبـقون على هيئة الولدان في البهاء‬ ‫ولدان ُمخّلدون‬ ‫‪17‬‬
‫عرى لها و ل خراطيم‬ ‫أقداح ل ُ‬ ‫بأكواب‬ ‫‪18‬‬
‫عرى و خراطيم‬ ‫أوان لها ُ‬ ‫أباريق‬ ‫‪18‬‬
‫خْمر أو قَدح فيه خْمر‬ ‫كأس‬ ‫‪18‬‬
‫خْمر جارية من العيون‬ ‫من معين‬ ‫‪18‬‬
‫ل ُيصيبهم صداع بشربها‬ ‫ل ُيصّدعون عنها‬ ‫‪19‬‬
‫ب عقولهم بسببها‬ ‫ل تذَه ُ‬ ‫ل ُينزفون‬ ‫‪19‬‬
‫حساُنها‬‫نساء بيض واسعات العين ِ‬ ‫حوٌر عين‬ ‫‪22‬‬
‫المصون في أصدافه مما يغّيره‬ ‫اللؤلؤ المكنون‬ ‫‪23‬‬
‫كلما ل خير فيه أو باطل‬ ‫لْغًوا‬ ‫‪25‬‬
‫ول نسبة إلى الثم أو ل ما يوجبه‬ ‫و ل تأثيما‬ ‫‪25‬‬
‫في شجر النّــبـق ينّعمون به‬ ‫سْدر‬
‫في ِ‬ ‫‪28‬‬
‫مقطوع شوكه‬ ‫مخضود‬ ‫‪28‬‬
‫شجر الموز أو مثله‬ ‫طلح‬ ‫‪29‬‬
‫ضد بالحْمل من أسفله إلى أعله‬ ‫ن ّ‬ ‫منضود‬ ‫‪29‬‬
‫دائم ل يتقّلص أو ممتّد منبسط‬ ‫ظل ممدود‬ ‫‪30‬‬
‫مصبوب يجري في غير أخاديد‬ ‫ماٍء مسكوب‬ ‫‪31‬‬
‫على السّرة أو منضّدة مرتفعة‬ ‫مرفوعة‬ ‫‪34‬‬
‫متحّببات إلى أزواجه ّ‬
‫ن‬ ‫عُربا‬‫ُ‬ ‫‪37‬‬
‫سّ‬
‫ن‬ ‫ستويات في ال ّ‬ ‫مْ‬ ‫أترابا‬ ‫‪37‬‬
‫ريح شديدة الحرارة تدخل الَمسام‬ ‫سموم‬ ‫‪42‬‬
‫ماٍء بالغ غاية الحرارة‬ ‫حميم‬ ‫‪42‬‬
‫سواد أو نار‬ ‫دخان شديد ال ّ‬ ‫حموم‬ ‫َي ْ‬ ‫‪43‬‬
‫ل نافع من أذى الحرّ‬ ‫ل كريم‬ ‫‪44‬‬
‫منّعمين مّتبعين أهواء أنفسهم‬ ‫ُمتَرفين‬ ‫‪45‬‬
‫الذنب العظيم – الشرك‬ ‫حنث‬ ‫ال ِ‬ ‫‪46‬‬
‫شجر كريه جّدا في النار‬ ‫زقوم‬ ‫‪52‬‬
‫البل الِعطاش التي ل تروى‬ ‫شرب الهيم‬ ‫‪55‬‬
‫ما أعّد لهم من الجزاء‬ ‫هذا نزلهم‬ ‫‪56‬‬
‫)يوم الجزاء ) يوم القيامة‬ ‫يوم الدين‬ ‫‪56‬‬
‫أخبروني‬ ‫أفرأيتم‬ ‫‪58‬‬
‫ي الذي تقذفونه في الرحام‬ ‫المن ّ‬ ‫ما تُــْمـنون‬ ‫‪58‬‬
‫تصّورونه بشًرا سوّيا‬ ‫تخلقونه‬ ‫‪59‬‬
‫بمغلوبين عاجزين‬ ‫بمسبوقين‬ ‫‪60‬‬
‫الَبذر الذي تلقونه في الرض‬ ‫ما تحرثون‬ ‫‪63‬‬
‫تنبتونه حتى يشتّد و يبلغ الغاية‬ ‫تزرعونه‬ ‫‪64‬‬
‫سرا ل ُينتفع به‬ ‫هشيما متك ّ‬ ‫حطاما‬ ‫ُ‬ ‫‪65‬‬
‫جبون من سوء حاله و مصيره‬ ‫تتع ّ‬ ‫تفّكهون‬ ‫‪65‬‬
‫ُمهلكون بهلك رزقنا‬ ‫إّنـا لُمغرمون‬ ‫‪66‬‬
‫ممنوعون الّرزق بالكّلـّيـة‬ ‫محرومون‬ ‫‪67‬‬
‫سحاب أو البيض منه‬ ‫ال ّ‬ ‫الُمـزن‬ ‫‪69‬‬
‫حا ُزعاقا أو ُمّرا ل ُيمكن شربه‬ ‫ِمل ً‬ ‫جعلناه أجاجا‬ ‫‪70‬‬
‫تقدحون الّزناد لستخراجها‬ ‫الّنار التي تورون‬ ‫‪71‬‬
‫تذكيرا لنار جهّنم‬ ‫تذكرة‬ ‫‪73‬‬
‫َمنفَعة للمسافرين في القَــَواِء )القَــفْــر( أو الُمحتاجين إليها‬ ‫متاعا للمقوين‬ ‫‪73‬‬
‫سم و "ل" مزيدة للتأكيد‬ ‫فأق ِ‬ ‫فل أقسم‬ ‫‪75‬‬
‫بمغاربها ‪ .‬أو منازلها‬ ‫بمواقع النجوم‬ ‫‪75‬‬
‫نـّفـاع جّم المنافع ‪ .‬أو رفيع القْدر‬ ‫إّنه لقرآن كريم‬ ‫‪77‬‬
‫سوء‬
‫مستور مصون عند ال في اللوح المحفوظ من ال ّ‬ ‫كتاب مكنون‬ ‫‪78‬‬
‫صفة أخرى للقرآن‬ ‫سه إل المطّهرون‬‫ل َيم ّ‬ ‫‪79‬‬
‫ُمتهاونون أو مكذبون‬ ‫أنتم ُمدهنون‬ ‫‪81‬‬
‫شكركم على النعام به‬ ‫تجعلون رزقكم‬ ‫‪82‬‬
‫بلغت الّروح الحلقوم عند الَمْوت‬ ‫بلغت الحلقوم‬ ‫‪83‬‬
‫بِعلِمنا و قْدَرتنا‬ ‫نحن أقرب إليه‬ ‫‪85‬‬
‫غير مربوبين مقهورين‬ ‫غير َمدينين‬ ‫‪86‬‬
‫فله استراحة أو رحمة‬ ‫فَرْوح‬ ‫‪89‬‬
‫رزق حسن‬ ‫ريحان‬ ‫‪89‬‬
‫ضيافة‬‫فله ِقًرى و ِ‬ ‫فـُنـزُ ٌ‬
‫ل‬ ‫‪93‬‬
‫ماٍء تناهت حرارته‬ ‫حميم‬ ‫‪93‬‬
‫ُمقاسات لحّر النار أو إدخال فيها‬ ‫تصِلية جحيم‬ ‫‪94‬‬
‫)سورة الحديد – مدنية )آياتها ‪(57) 29‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ل عليه‬ ‫نزه ال و مجده و د ّ‬ ‫‪ . .‬سّبح ل‬ ‫‪1‬‬
‫القادر الغالب على كل شيء‬ ‫العزيز‬ ‫‪1‬‬
‫السابق على جميع الموجودات‬ ‫الّول‬ ‫‪3‬‬
‫الباقي بعد َفـناِئها‬ ‫الخر‬ ‫‪3‬‬
‫بوجوده و مصنوعاته و تدبيره‬ ‫الظاهر‬ ‫‪3‬‬
‫بُكنه ذاته عن العقول‬ ‫الباطن‬ ‫‪3‬‬
‫استواٍء يليق بكماله تعالى‬ ‫استوى على العرش‬ ‫‪4‬‬
‫ما يدخل من مطر و غيره‬ ‫ما يلج‬ ‫‪4‬‬
‫ما يصعد إليها من الملئكة و العمال‬ ‫ما يعرج فيها‬ ‫‪4‬‬
‫بعلمه المحيط بكل شيء‬ ‫و هو معكم‬ ‫‪4‬‬
‫يدخله‬ ‫يولج الليل‬ ‫‪6‬‬
‫فتح مكة أو صلح الحديبية‬ ‫قْبل الفتح‬ ‫‪10‬‬
‫)المثوبة الحسنى )الجّنة‬ ‫الحسنى‬ ‫‪10‬‬
‫محتسبا به ‪ ،‬طيبة به نفسه‬ ‫قْرضا حسنا‬ ‫‪11‬‬
‫انتظرونا‬ ‫انظرونا‬ ‫‪13‬‬
‫ب و نأخذ و نستضيء‬ ‫صـ ْ‬ ‫نُــ ِ‬ ‫نقتبس‬ ‫‪13‬‬
‫)حاجز بين الجنة و النار )العراف‬ ‫بسور‬ ‫‪13‬‬
‫ينادي المنافقون المؤمنين‬ ‫ينادونهم‬ ‫‪14‬‬
‫محنتموها و أهلكتموها بالنفاق‬ ‫فتنْــتم أنفسكم‬ ‫‪14‬‬
‫انتظرتم بالمؤمنين النوائب‬ ‫ترّبـصتم‬ ‫‪14‬‬
‫خدعتكم الباطيل‬ ‫غرتكم الماني‬ ‫‪14‬‬
‫الشيطان و كل خادع‬ ‫الغرور‬ ‫‪14‬‬
‫النار أولى بكم ‪ .‬أو ناصركم‬ ‫هي مولكم‬ ‫‪15‬‬
‫‪ . .‬ألْم يجيء‬ ‫‪ . .‬ألْم يأن‬ ‫‪16‬‬
‫وقت أن تخضع و ترق و تلين‬ ‫أن تخشع‬ ‫‪16‬‬
‫الجل أو الزمان‬ ‫المد‬ ‫‪16‬‬
‫مباهاة و تطاول بالَعدد و الُعدد‬ ‫‪ . .‬تكاثٌر‬ ‫‪20‬‬
‫راق الّزراع‬ ‫جب الكفار‬ ‫عَ‬‫أْ‬ ‫‪20‬‬
‫َيْيبس في أقصى غايته‬ ‫يهيج‬ ‫‪20‬‬
‫سه‬‫سرا بعد ُيـْبـ ِ‬ ‫فتاتا هشيما متك ّ‬ ‫يكون حطاما‬ ‫‪20‬‬
‫سارعوا مسارعة المتسابقين في المضمار‬ ‫سابقوا‬ ‫‪21‬‬
‫ق هذه الكائنات‬ ‫خـلُــ َ‬‫نَــ ْ‬ ‫نبرأها‬ ‫‪22‬‬
‫لكيل تحزنوا حزن قنوط‬ ‫سْوا‬
‫لكيل تأ َ‬ ‫‪23‬‬
‫طـٍـر و اختيال‬ ‫ح َب َ‬‫َفَر َ‬ ‫ل تفرحوا‬ ‫‪23‬‬
‫متكّبر ُمـَباٍه متطاول بما أوتي‬ ‫مختال فخور‬ ‫‪23‬‬
‫الَعْدل و أَمْرنا به أو اللة المعروفة‬ ‫الميزان‬ ‫‪25‬‬
‫خلقناه ‪ .‬أو هّيـأناه للّناس‬ ‫و أنزلنا الحديد‬ ‫‪25‬‬
‫قوة شديدة‬ ‫بأس شديد‬ ‫‪25‬‬
‫أتَبعناهم و بعثنا بعدهْم‬ ‫قـفـينا على آثارهم‬ ‫‪27‬‬
‫و قد حّرفوه َبعد‬ ‫النجيل‬ ‫‪27‬‬
‫على دينه الذي أرسل به‬ ‫الذين اتبعوه‬ ‫‪27‬‬
‫طـفا‬
‫موّدة و لينا ‪ ،‬و شفَـقةً و تع ّ‬ ‫رأفة و رحمة‬ ‫‪27‬‬
‫شـف‬ ‫مغالة في التعّبد و التّــقـ ّ‬ ‫رهبانية‬ ‫‪27‬‬
‫ما فرضناها عليهم بل ابتدعوها‬ ‫ما كتبناها عليهم‬ ‫‪27‬‬
‫ل ضّيعها أخلفهم و كفروا بدين عيسى عليه السلم‬ ‫بْ‬ ‫فما رعوها‬ ‫‪27‬‬
‫جَرْين‬‫صـيَبـين )أ ْ‬‫)ن ِ‬ ‫‪ 28‬يؤتكم كـفــلـيـن‬
‫ليعلم و "ل" مزيدة‬ ‫ل َيعلم‬
‫‪ 29‬لئ ّ‬
‫)سورة المجادلة – مدنية ) آياتها ‪(58) 22‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫تحاوُرك و تُــراجعك الكلم‬ ‫تجادلك‬ ‫‪1‬‬
‫مراجعتكما القْول‬ ‫تحاوركما‬ ‫‪1‬‬
‫حّرمون نساَءهْم تحريم أّمهاتهم‬ ‫ُي َ‬ ‫يظاهرون‬ ‫‪2‬‬
‫فظيعا منه ُينِكرهالشرع و الَعقل‬ ‫منكرا من القول‬ ‫‪2‬‬
‫ق‬
‫حرفا عن الح ّ‬ ‫ل ُمـنـ َ‬
‫كِذبا باط ً‬ ‫زورا‬ ‫‪2‬‬
‫يستْمـتعا بالوقاع ‪ ،‬أو دواعيه‬ ‫سـا‬‫يتما ّ‬ ‫‪3‬‬
‫يعادون و يشاّقـون و يخالفون‬ ‫يحاّدون‬ ‫‪5‬‬
‫أذلّــوا أو أهلكوا ‪ .‬أْو لِعنوا‬ ‫كبتوا‬ ‫‪5‬‬
‫علما‬‫أحاط به ِ‬ ‫أحصاه ال‬ ‫‪6‬‬
‫تَــنَــاجيهم و ُمـساّرتهْم‬ ‫نجوى ثلثة‬ ‫‪7‬‬
‫بعلمه حيث يطِلع على نجواهم‬ ‫هو رابعهم‬ ‫‪7‬‬
‫بعلمه المحيط بكل شيء‬ ‫هو معهم‬ ‫‪7‬‬
‫ل يعذبنا‬‫هّ‬ ‫لول يعذبنا‬ ‫‪8‬‬
‫كافيهم جهّنم عذابا‬ ‫حسبهم جهنم‬ ‫‪8‬‬
‫يدخلونها أو ُيقاسون حّرها‬ ‫َيصلونها‬ ‫‪8‬‬
‫ي عنها‬ ‫الَمنه ّ‬ ‫إنما النجوى‬ ‫‪10‬‬
‫لُيوِقع في الهّم الشديد‬ ‫حـزن‬ ‫لَي ْ‬ ‫‪10‬‬
‫سـعوا فيها و ل تضاّموا‬ ‫تَو ّ‬ ‫سحوا في المجالس‬ ‫تف ّ‬ ‫‪11‬‬
‫انهضوا للتوسعة أو لعبادٍة أو خْير‬ ‫انشزوا‬ ‫‪11‬‬
‫خفـتم الفقر و الَعيلة‬ ‫أِ‬ ‫َءأشـفـقـتـْم‬ ‫‪13‬‬
‫خّفـف عنكم بنسخ حكِمها‬ ‫تاب ال عليكم‬ ‫‪13‬‬
‫هم المنافقون‬ ‫إلى الذين‬ ‫‪14‬‬
‫اتّــخذوا اليهود أولياء‬ ‫تَولْوا قوًما‬ ‫‪14‬‬
‫هم اليهود‬ ‫غضب ال عليه‬ ‫‪14‬‬
‫وقاية لنفسهم و أموالهم‬ ‫جـّنـة‬
‫ُ‬ ‫‪16‬‬
‫‪ . .‬لن تدفع‬ ‫ن تغِن َ‬
‫ي‬ ‫‪..‬ل ْ‬ ‫‪17‬‬
‫ب على عقولهم‬ ‫سـتولى و غل َ‬ ‫اْ‬ ‫استحوذ عليهم‬ ‫‪19‬‬
‫ُيـعادون و ُيشاّقـون و ُيخالفون‬ ‫ُيحاّدون‬ ‫‪20‬‬
‫الّزائدين في الذلة و الهوان‬ ‫الذلين‬ ‫‪20‬‬
‫غالب على أعدائه غير مغلوب‬ ‫عزيٌز‬ ‫‪21‬‬
‫بنور يقذفه في قلوبهم ‪ .‬أو بالقرآن‬ ‫بروح منه‬ ‫‪22‬‬
‫)سورة الحشر – مدنية )آياتها ‪(59) 24‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ل عليه‬‫جـدُه تعالى و د ّ‬ ‫نّزهه و َم ّ‬ ‫سّبـح ل‬ ‫‪1‬‬
‫هو يهود بني النضير قرب المدينة‬ ‫الذين كفروا‬ ‫‪2‬‬
‫في أول إخراج و إجلء إلى الشام‬ ‫حشر‬‫لّول ال َ‬ ‫‪2‬‬
‫فأتاهم أمره و عقابه‬ ‫فأتاهم ال‬ ‫‪2‬‬
‫لم يظنوا و لم يخطر لهم بَبال‬ ‫سبوا‬‫لْم يحت ِ‬ ‫‪2‬‬
‫ألقى و أنزل إنزال شديدا‬ ‫قذف‬ ‫‪2‬‬
‫الخروج من الَوطن‬ ‫جلء‬ ‫ال َ‬ ‫‪3‬‬
‫صْوا و حاّدوا‬ ‫ع َ‬ ‫عاَدْوا و َ‬ ‫شاّقوا‬ ‫‪4‬‬
‫نخلة ‪ .‬أو نخلة كريمة‬ ‫ِلـينة‬ ‫‪5‬‬
‫على سوقها‬ ‫على أصولها‬ ‫‪5‬‬
‫و ما رّد و ما أعاَد‬ ‫و ما أفاء ال‬ ‫‪6‬‬
‫جَريتم على تحصيله‬ ‫فما أ ْ‬ ‫جفتم عليه‬‫فما أْو َ‬ ‫‪6‬‬
‫صة‬‫ما ُيركب ن البل خا ّ‬ ‫ركاب‬ ‫‪6‬‬
‫ِملكا ُمتداول بينهم خاصة‬ ‫ُدولة بين الغنياء‬ ‫‪7‬‬
‫طـنوا المدينة و أخلصوا اليمان‬ ‫تَــَو ّ‬ ‫تـَبـّوءوا الدار و اليمام‬ ‫‪9‬‬
‫سًدا‬
‫حَ‬‫حَزاَزًة و َ‬ ‫َ‬ ‫جة‬
‫حا َ‬ ‫‪9‬‬
‫فقْــٌر و احتياج‬ ‫خصاصة‬ ‫‪9‬‬
‫ب و ُيـْكـ َ‬
‫ف‬ ‫جّن ْ‬
‫ن ُي َ‬
‫مْ‬ ‫ن يوق‬ ‫مْ‬ ‫‪9‬‬
‫خـلها مع الحرص على المنع‬ ‫ُب ْ‬ ‫ح نفسه‬ ‫شّ‬ ‫‪9‬‬
‫شـا‬
‫غـ ّ‬
‫حقـًدا و ُبـغـضـا و ِ‬ ‫ِ‬ ‫غّ‬
‫ل‬ ‫ِ‬ ‫‪10‬‬
‫قتالهم فيما بينهم‬ ‫َبأسهم بينهم‬ ‫‪14‬‬
‫متفرقة لتَــَعاديهْم‬ ‫قلوبهم شتّــى‬ ‫‪14‬‬
‫سوء عاقبة كفرهم‬ ‫َوبال أمرهم‬ ‫‪15‬‬
‫لْم يراعوا أوامره و نَــواهيه‬ ‫نسوا ال‬ ‫‪19‬‬
‫فلم ُيقـّدموا لها ما ينفعها عنده‬ ‫فأنْــساهْم أنفسهم‬ ‫‪19‬‬
‫ذليل خاضعا‬ ‫شًعا‬
‫خا ِ‬ ‫‪21‬‬
‫ُمـتـشـقّـــقـا‬ ‫متصّدعا‬ ‫‪21‬‬
‫المالك لكل شيء المتصرف فيه‬ ‫الَمِلك‬ ‫‪23‬‬
‫الَبليغ في النّــزاهة عن الـّنـقائص‬ ‫القدوس‬ ‫‪23‬‬
‫ن كل عّيب و نقْـص‬ ‫سـلمة م ْ‬ ‫ذو ال ّ‬ ‫السلم‬ ‫‪23‬‬
‫صّدق لرسِله بالمعجزات‬ ‫الم َ‬ ‫المؤمن‬ ‫‪23‬‬
‫ل شيء‬ ‫الرقيب على ك ّ‬ ‫المهيمن‬ ‫‪23‬‬
‫القّوي الغالب‬ ‫العزيز‬ ‫‪23‬‬
‫القهار ‪ .‬أو العظيم‬ ‫الجّبار‬ ‫‪23‬‬
‫الَبليغ الكبرياء و العظمة‬ ‫المتكّبر‬ ‫‪23‬‬
‫المبدع المخترع‬ ‫البارئ‬ ‫‪24‬‬
‫صور على ما يريد‬ ‫خالق ال ّ‬ ‫المصّور‬ ‫‪24‬‬
‫الّدالة على محاسن المعاني‬ ‫السماء الحسنى‬ ‫‪24‬‬
‫)سورة الممتحنة – مدنية )آياتها ‪(60) 13‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫أعوانا توادونهم و تناصحونهم‬ ‫أولياء‬ ‫‪1‬‬
‫ليمانكم أو كراهة إيمانكم‬ ‫أن تؤمنوا‬ ‫‪1‬‬
‫َيظفروا بكم ‪ .‬أو يصادفوكم‬ ‫يثقفوكم‬ ‫‪2‬‬
‫يمّدوا إليكم‬ ‫يبسطوا إليكم‬ ‫‪2‬‬
‫قدوة حميدة في التّــَبـّري من الضالين‬ ‫أسروة حسنة‬ ‫‪4‬‬
‫أبرياء منكم‬ ‫ُبَرآُء منكم‬ ‫‪4‬‬
‫جْعنا تائبين‬ ‫إليك َر َ‬ ‫إليك أنَـــْبنا‬ ‫‪4‬‬
‫مفتونين بهم معذبين بأيديهم‬ ‫ل تجعلنا فـتنة‬ ‫‪5‬‬
‫حسنوا إليهم و تكرموهم‬ ‫تْ‬ ‫تبّروهم‬ ‫‪8‬‬
‫سط و العدل‬ ‫تُــفـضوا إليهم بالق ْ‬ ‫سطوا إليهم‬ ‫تُــق ِ‬ ‫‪8‬‬
‫عاَونوا الذين قاتلوكم و أخرجوكم‬ ‫ظاهروا‬ ‫‪9‬‬
‫أن تتخذوهم أولياء‬ ‫أن تَوّلْوهْم‬ ‫‪9‬‬
‫حـليف‬‫فاختبروهن و كان ذلك بالت ْ‬ ‫فاْمتَــحنوه ّ‬
‫ن‬ ‫‪10‬‬
‫ُمهوره ّ‬
‫ن‬ ‫أجوره ّ‬
‫ن‬ ‫‪10‬‬
‫بعقود نكاح المشركات‬ ‫بِعصم الكوافر‬ ‫‪10‬‬
‫ت أحٌد برّدة‬ ‫انفل َ‬ ‫فاتكم شيء‬ ‫‪11‬‬
‫َفَغزوتم فَغنمتم منهْم‬ ‫فعاقبتْم‬ ‫‪11‬‬
‫بإلصاق الّلـقـطاء بالزواج‬ ‫بُبـهتان‬ ‫‪12‬‬
‫َيختَــِلقـنه‬ ‫يفترينه‬ ‫‪12‬‬
‫ل تتخذوا أولياء‬ ‫ل تتولْوا‬ ‫‪13‬‬
‫هم الَيهود ‪ ،‬أو الكفار عاّمة‬ ‫قْوًمـا‬ ‫‪13‬‬
‫)سورة الصف – مدنية )آياتها ‪(61) 14‬‬
‫النفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ل عليه‬‫جده تعالى و د ّ‬ ‫نَــّزهه و َم ّ‬ ‫سّبح ل‬ ‫‪َ ..‬‬ ‫‪1‬‬
‫عظم بغضا بالغ الغاية‬ ‫َ‬ ‫َكُبَر َمقـتا‬ ‫‪3‬‬
‫صاّفين أنفسهم أو مصفوفين‬ ‫صّفا‬
‫َ‬ ‫‪4‬‬
‫متلصق ُمحكم ل فرجة فيه‬ ‫ن َمْرصوص‬ ‫ُبنيا ٌ‬ ‫‪4‬‬
‫مالوا باختيارهم عن الح ّ‬
‫ق‬ ‫َزاغوا‬ ‫‪5‬‬
‫حَرَمهم التوفيق لتّـباع الح ّ‬
‫ق‬ ‫َ‬ ‫أزاغ ال قلوبهم‬ ‫‪5‬‬
‫ق الذي جاء به الرسول صلى ال عليه و سلم‬ ‫الح ّ‬ ‫نور ال‬ ‫‪8‬‬
‫و لكم من الّنعم نعمة أخرى‬ ‫و أخرى‬ ‫‪8‬‬
‫صه‬‫صـِفـياء عيسى و خوا ّ‬ ‫أ ْ‬ ‫للحواريين‬ ‫‪14‬‬
‫قّوينا المحّقين باليمان‬ ‫فأّيدنا‬ ‫‪14‬‬
‫غالبين بالحجج و البيانات‬ ‫ظاهرين‬ ‫‪14‬‬
‫)سورة الجمعة – مدنية )آياتها ‪(62) 11‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ل عليه‬
‫جده تعالى و يد ّ‬ ‫ُينـّزهه و ُيَم ّ‬ ‫يسّبح ل‬ ‫‪1‬‬
‫مالك الشياء كّلها‬ ‫الملك‬ ‫‪1‬‬
‫البليغ في الّنـزاهة عن الّنـقائص‬ ‫القدوس‬ ‫‪1‬‬
‫القادر الغالب القاهر‬ ‫العزيز‬ ‫‪1‬‬
‫العرب المعاصرين له صلى ال عليه و سلم‬ ‫الميين‬ ‫‪2‬‬
‫ُيطّهرهم من أدناس الجاهلّية‬ ‫يزّكيهم‬ ‫‪2‬‬
‫من الَعَرب‬ ‫أخرين منهم‬ ‫‪3‬‬
‫لْم يلحقوا بهْم َبعد و سيلحقون‬ ‫لّمـا َيلحقوا بهم‬ ‫‪3‬‬
‫)ُكـّلـفوا العمل بما فيها )اليهود‬ ‫حـّمـلوا التوراة‬
‫ُ‬ ‫‪5‬‬
‫ُكتـبا عظاما و ل ينتفع بها‬ ‫حِمل أسفاًرا‬‫َي ْ‬ ‫‪5‬‬
‫تدّيـنوا باليهودية‬ ‫َهادوا‬ ‫‪6‬‬
‫اتركوه و تفّرغوا لذكر ال‬ ‫‪ 9‬ذروا البْيع‬
‫حَوائجكم‬ ‫تفـّر قوا للتّــصرف في َ‬ ‫‪ 10‬فانتشروا‬
‫تفرقوا عنك قاصدين إليها‬ ‫ضوا إليها‬‫‪ 11‬انف ّ‬
‫)سورة المنافقون – مدنية ) آياتها ‪(63) 11‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫وقاية لنفسهم و أموالهم‬ ‫جـّنة‬
‫ُ‬ ‫‪2‬‬
‫سنَـتهم ل غير‬ ‫بأل ِ‬ ‫آمنوا‬ ‫‪3‬‬
‫خـتم بسَبب الكفر‬ ‫ُ‬ ‫طــبع‬ ‫فُ‬ ‫‪3‬‬
‫ل يعرفون حقيقة اليمان‬ ‫ل يفقهون‬ ‫‪3‬‬
‫إلى الحائط ‪ ،‬أجساٌم بل أحلم‬ ‫ب ُمسّنـدة‬ ‫ش ٌ‬ ‫خُ‬‫ُ‬ ‫‪4‬‬
‫الراسخون في العداوة‬ ‫هم العدّو‬ ‫‪4‬‬
‫ق؟‬‫كيف ُيصَرفون عن الح ّ‬ ‫أّنى يؤفكون ؟‬ ‫‪4‬‬
‫عطفوها إعَراضا و استهزاًء‬ ‫َ‬ ‫لّوْوا رؤوسهم‬ ‫‪5‬‬
‫ي َيـتفـرقوا عنه‬‫ك ْ‬ ‫ضوا‬
‫حتى ينف ّ‬ ‫‪7‬‬
‫من غزوة بني المصطلق‬ ‫جْعنَــا‬‫َر َ‬ ‫‪8‬‬
‫الشد و القوى َيعنون أنفسهم‬ ‫ن العّز‬ ‫جّ‬‫خر َ‬ ‫لُيـ ْ‬ ‫‪8‬‬
‫الضعف و الهون ‪ .‬يعنون الرسول و المؤمنين‬ ‫الذ ّ‬
‫ل‬ ‫‪8‬‬
‫الَغـلبة و القْهر‬ ‫و ل العّزة‬ ‫‪8‬‬
‫صرفكْم‬‫ل تشَغـْلـكم و ت ْ‬ ‫ل تـلهكم‬ ‫‪9‬‬
‫عباَدته و طاعته و مراقبته‬ ‫ِ‬ ‫ِذكر ال‬ ‫‪9‬‬
‫جلي‬ ‫خرت أ َ‬ ‫ل أمهلتني و أ ّ‬ ‫هّ‬ ‫خرتني‬ ‫لْول أ ّ‬ ‫‪10‬‬
‫)سورة التغابن – مدنية ) آياتها ‪(64) 18‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ل عليه‬
‫جده تعالى و يد ّ‬ ‫ُينـّزهه و ُيَم ّ‬ ‫‪ُ . .‬يسّبح ل‬ ‫‪1‬‬
‫ل شيء‬ ‫التّـصرف المطلق في ك ّ‬ ‫له الُملك‬ ‫‪1‬‬
‫حـكمة البالغة‬‫بال ِ‬ ‫بالح ّ‬
‫ق‬ ‫‪3‬‬
‫أتقَـنَــها و أحكمها‬ ‫صَوركم‬
‫فأحسن ُ‬ ‫‪3‬‬
‫سوء عاقبة كفرهم في الدنيا‬ ‫َوبال أمرهم‬ ‫‪5‬‬
‫أعرضوا عن اليمان بالرسل‬ ‫تَــوّلْوا‬ ‫‪6‬‬
‫القرآن‬ ‫النور‬ ‫‪8‬‬
‫جزاء‬
‫في يوم القيامة حيث تجتمع الخلئق للحساب و ال َ‬ ‫لَيْوم الجمع‬ ‫‪9‬‬
‫غـْبن الكافر بتَـرِكه اليمان و غبن المؤمن بتقصيره في‬ ‫َيظهر فيه َ‬ ‫يوم التغابن‬ ‫‪9‬‬
‫الحسان‬
‫بإرادته و قضائه و قَــَدره تعالى‬ ‫بإذن ال‬ ‫‪11‬‬
‫صـبر و التّــسليم‬ ‫يوّفـقه للَيقين و ال ّ‬ ‫َيْهِد قَــلَبه‬ ‫‪11‬‬
‫بلٌء و ِمحنة و اختبار‬ ‫ِفـتنَــةٌ‬ ‫‪15‬‬
‫حْرصها‬ ‫ف ُبخَلـَها الشديد مع ِ‬ ‫ُيـْك َ‬ ‫سه‬‫ح نف ِ‬
‫شّ‬‫ُيوق ُ‬ ‫‪16‬‬
‫احتسابا بطيبة نفس و إخلص‬ ‫سنا‬
‫حَ‬‫ضا َ‬ ‫قَــْر ً‬ ‫‪17‬‬
‫)سورة الطلق – مدنية )آياتها ‪(65) 12‬‬
‫التفسير‬ ‫الية الكلمة‬
‫ن )الـّـطْهر‬ ‫ت لعدته ّ‬ ‫)ُمستقـبل ٍ‬ ‫‪ 1‬فطّلـقوهن لعدته ّ‬
‫ن‬
‫اضبطوها و أكِملوها ثلثة قروء‬ ‫أحصوا العّدة‬ ‫‪1‬‬
‫بمعصيٍة كبيرٍة ظاهرة‬ ‫بفاحشة مَبّيـنة‬ ‫‪1‬‬
‫قارْبن انقضاء عدته ّ‬
‫ن‬ ‫ن أجله ّ‬
‫ن‬ ‫َبَلْغ َ‬ ‫‪2‬‬
‫ل شدة و ضيق و بلء‬ ‫من ك ّ‬ ‫مخرجا‬ ‫‪2‬‬
‫ل َيخطر بباله و ل يكون في حسابه‬ ‫ل يحتسب‬ ‫‪3‬‬
‫كافيه ما أهّمه في جميع أموره‬ ‫فهو حسبه‬ ‫‪3‬‬
‫ل ينتهي إليه أو تقديرا أَز ً‬
‫ل‬ ‫جً‬ ‫أَ‬ ‫قَــْدًرا‬ ‫‪3‬‬
‫ن ِلِكَبره ّ‬
‫ن‬ ‫انقـطع َرجاؤه ّ‬ ‫سَ‬
‫ن‬ ‫َيـِئـ ْ‬ ‫‪4‬‬
‫ن عدتهن ثلثة أشهر‬ ‫صغره ّ‬ ‫ِل ِ‬ ‫حضن‬
‫و اللئي لم َي ِ‬ ‫‪4‬‬
‫جا‬
‫تْيسيرا و َفـَر ً‬ ‫سرا‬ ‫ُي ْ‬ ‫‪4‬‬
‫سِعكم و طاقَــِتكم‬ ‫ُو ْ‬ ‫جِدكم‬ ‫ُو ْ‬ ‫‪6‬‬
‫تشاَوروا في الجرة و الرضاع‬ ‫ائتِمروا بْينكم‬ ‫‪6‬‬
‫تضاَيـقْــتم و تشاحنتم فيهما‬ ‫سرتم‬ ‫تَــعا َ‬ ‫‪6‬‬
‫غـنًـى و طاقة‬ ‫سَعة‬ ‫ذو َ‬ ‫‪7‬‬
‫ضـّيـق عليه‬ ‫ُ‬ ‫قُــِدَر عليه‬ ‫‪7‬‬
‫كثيٌر من أهل قْرية‬ ‫ن قَــرية‬‫ن ِم ْ‬ ‫كأّيـ ْ‬ ‫‪8‬‬
‫ت‬
‫عَرض ْ‬ ‫توأ ْ‬ ‫تجّبرت و تكّبر ْ‬ ‫عـتَــ ْ‬
‫ت‬ ‫‪8‬‬
‫ُمـنْـَكًرا شنيعا في الخرة‬ ‫عذابا ُنـكرا‬ ‫‪8‬‬
‫عـتّوها‬ ‫عاقـبة ُ‬ ‫سوء َ‬ ‫َوبال أْمرها‬ ‫‪9‬‬
‫خسرانًا و َهلكًا‬ ‫خـسرا‬ ‫ُ‬ ‫‪9‬‬
‫قرآنا‬ ‫ِذْكرا‬ ‫‪10‬‬
‫أْرسل رسول ‪ ،‬أو جبريل‬ ‫َرسول‬ ‫‪11‬‬
‫جري قضاؤه و قَــَدره أو تدبيره‬ ‫َي ْ‬ ‫يتنّزل المر‬ ‫‪12‬‬
‫)سورة التحريم – مدنية ) آياتها ‪(66) 12‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫شرب العسل‬ ‫ل ال لك‬ ‫ما أح ّ‬ ‫‪1‬‬
‫تَــطلب‬ ‫تْبـتغي‬ ‫‪1‬‬
‫تحليلها بالكّفارة‬ ‫تحّلة أْيمانكْم‬ ‫‪2‬‬
‫صركم و متوّلي أموركم‬ ‫نا ِ‬ ‫ال مولكْم‬ ‫‪2‬‬
‫ت به غيرها‬ ‫خـَبَر ْ‬‫أْ‬ ‫نّبـأت به‬ ‫‪3‬‬
‫أطلعه ال تعالى على إفشائه‬ ‫أظَهَره ال عليه‬ ‫‪3‬‬
‫حقّـه صلى ال عليه و سلم عليكما‬ ‫ت عن َ‬ ‫َمال ْ‬ ‫ت قلوبكما‬ ‫صغَ ْ‬‫َ‬ ‫‪4‬‬
‫تتعاونَـا عليه بما يسوُءه‬ ‫تظاَهَرا عليه‬ ‫‪4‬‬
‫صره‬ ‫َولّيـه و نا ِ‬ ‫هو موله‬ ‫‪4‬‬
‫ن له‬
‫ج ُمظاهر معي ٌ‬ ‫فْو ٌ‬ ‫ظهير‬ ‫‪4‬‬
‫تل‬ ‫مطيعات خاضعا ٍ‬ ‫قانتات‬ ‫‪5‬‬
‫ت ‪ .‬أو صائمات‬ ‫مهاجَرا ٍ‬ ‫سائحات‬ ‫‪5‬‬
‫جـّنـبوها بالطاعات‬ ‫َ‬ ‫قوا أنفسكم‬ ‫‪6‬‬
‫قساٌة أقوياء و هم الزبانية‬ ‫شداد‬‫غلظ ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪6‬‬
‫خالصة ‪ .‬أو صادقة ‪ .‬أو مقبولة‬ ‫توبة نَــصوحا‬ ‫‪8‬‬
‫ل ُيـذّله بل ُيعّزه و يكرمه‬ ‫ل ُيخزي ال النبي‬ ‫‪8‬‬
‫س عليهم‬ ‫شّدْد‪ .‬أو اقْــ ُ‬ ‫اغلظ عليهم‬ ‫‪9‬‬
‫بالّنـفاق أو بالنميمة‬ ‫فخانتاهما‬ ‫‪10‬‬
‫فـلْم َيْدَفعا و لم يْمنعاعنهما‬ ‫فلم يغنيا عنهما‬ ‫‪10‬‬
‫ت و صانته من الّرجال‬ ‫عـّفـ ْ‬ ‫َ‬ ‫أحصنت فرجها‬ ‫‪12‬‬
‫ب )عيسى عليه السلم‬ ‫سط أ ٍ‬ ‫خلِقـنَــا بل تو ّ‬ ‫ن َ‬ ‫حا ِم ْ‬‫)رو ً‬ ‫من روحنا‬ ‫‪12‬‬
‫من القوم المطيعين لرّبهم‬ ‫من القانتين‬ ‫‪12‬‬
‫)سورة الملك أو تبارك – مكية ) آياتها ‪(67) 30‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫خْيره‬‫جد أو تكاثر َ‬ ‫تعالى و تم ّ‬ ‫تبارك الذي‬ ‫‪1‬‬
‫له المر و الّنهي و السلطان‬ ‫بيده الملك‬ ‫‪1‬‬
‫أْوَده ‪ .‬أو قّدره أز ً‬
‫ل‬ ‫خلق الموت‬ ‫‪2‬‬
‫لَيختبركم فيما بين الحياة و الموت‬ ‫ليبلوكم‬ ‫‪2‬‬
‫سَرع طاعة‬ ‫صه أو أ ْ‬ ‫صوَبه و أخَل َ‬ ‫أ ْ‬ ‫أحسن عمل‬ ‫‪2‬‬
‫سماٍء َمقْـــِـبـّية على الخرى‬ ‫ل َ‬ ‫كّ‬ ‫طباقا‬ ‫‪3‬‬
‫عَدم تناسب‬ ‫اختلف و َ‬ ‫تفاوت‬ ‫‪3‬‬
‫شقوق و صدوع أو خلل‬ ‫فطور‬ ‫‪3‬‬
‫جَعتين َرجعة بعد رجعة‬ ‫َر ْ‬ ‫كرتين‬ ‫‪4‬‬
‫جدان الفُــطور‬ ‫صاغرا لعدم ِو ْ‬ ‫خاسئا‬ ‫‪4‬‬
‫ل من كثرة المراجعة‬ ‫كلي ٌ‬ ‫هو حسير‬ ‫‪4‬‬
‫بكواكب عظيمة ُمضيئة‬ ‫بمصابيح‬ ‫‪5‬‬
‫شهب منها عليهم‬ ‫بانقـضاض ال ّ‬ ‫رجوما للشياطين‬ ‫‪5‬‬
‫صْوتا ُمـنْــكًرا كصوت الحمير‬ ‫َ‬ ‫شهيقا‬ ‫‪7‬‬
‫تغلي بهم غلَيان الِقْدر بما فيها‬ ‫تفور‬ ‫‪7‬‬
‫طع و تتفّرق و تنْــش ّ‬
‫ق‬ ‫تتق ّ‬ ‫تكاد تمّيـز‬ ‫‪8‬‬
‫جماعة من الكفار‬ ‫َفـْوج‬ ‫‪8‬‬
‫فُبْعدا من الّرحمة و الكرامة‬ ‫حقا‬‫سْ‬‫َف ُ‬ ‫‪11‬‬
‫سْهلة تستقـّرون عليها‬ ‫ُمذلّــلة لّيـنــة َ‬ ‫الرض ذلول‬ ‫‪15‬‬
‫جاجها‬ ‫طُرِقها و ِف َ‬ ‫جَوانبها ‪ .‬أو ُ‬ ‫َ‬ ‫َمناكبها‬ ‫‪15‬‬
‫إليه تْبعثون من القبور‬ ‫إليه النشور‬ ‫‪15‬‬
‫أْمُره و َقـضاُؤه و سلطانه‬ ‫سماء‬‫ن في ال ّ‬ ‫مْ‬ ‫‪16‬‬
‫ُيـَغّور بكم‬ ‫َيخسف بكم‬ ‫‪16‬‬
‫ج و تضطرب فتعلو عليكم‬ ‫تَــْرت ّ‬ ‫ِهي تمور‬ ‫‪16‬‬
‫حصباء‬ ‫سماء فيها َ‬ ‫حا من ال ّ‬ ‫ري ً‬ ‫حاصبا‬ ‫‪17‬‬
‫كيف إنذاري و قْدرتي على الِعقاب‬ ‫كيف نذير‬ ‫‪17‬‬
‫إنكاري عليهم بالهلك‬ ‫كان نكير‬ ‫‪18‬‬
‫ن بها‬
‫ضُمْمـنَــها إذا ضرب َ‬
‫ن في الجّو عند الطيران و َي ْ‬ ‫ت أجنحته ّ‬ ‫باسطا ٍ‬ ‫ضن‬
‫صاّفات و َيقب ْ‬ ‫‪19‬‬
‫جنوبه ّ‬
‫ن‬ ‫ُ‬
‫ن هذا ؟ ؟‬ ‫ل َم ْ‬‫َب ْ‬ ‫أّمن هذا ؟ ؟‬ ‫‪20‬‬
‫عوان لكم و َمنَــَعة‬ ‫أْ‬ ‫جنٌد لكم‬
‫ُ‬ ‫‪20‬‬
‫خديعة من الشيطان و جنده‬ ‫غرور‬ ‫‪20‬‬
‫تماَدْوا في استكبار و عناد‬ ‫عـتّو‬
‫جوا في ُ‬ ‫لّ‬ ‫‪21‬‬
‫شَراٍد و تباعد عن الح ّ‬
‫ق‬ ‫ِ‬ ‫نفور‬ ‫‪21‬‬
‫ساقطا عليه ل َيـأمن العثور‬ ‫َ‬ ‫ُمِكـّبا على وجهه‬ ‫‪22‬‬
‫حد‬
‫ل للمشرك و المو ّ‬
‫صبا سالًما من العثور )َمث ٌ‬ ‫سـتَـوًيا ُمنت ِ‬ ‫)ُم ْ‬ ‫سوّيا‬‫َيْمشي َ‬ ‫‪22‬‬
‫خلقكم و َبثّــكم و فّرقكم‬ ‫َ‬ ‫ذرأكم‬ ‫‪24‬‬
‫َرأُوا العذاب قريبا منهم‬ ‫رأوه زلفة‬ ‫‪27‬‬
‫ت غّما و ذ ّ‬
‫ل‬ ‫سَوّد ْ‬
‫توا ْ‬ ‫َكِئَب ْ‬ ‫سيئت‬ ‫‪27‬‬
‫جل لكم استهزاًء‬ ‫تَــطلبون أن ُيع ّ‬ ‫به تدعون‬ ‫‪27‬‬
‫أخبروني أو أروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪28‬‬
‫جـيهْم‪ .‬أو َيمنعهم أو يَؤّمنهم‬ ‫ُينَـ ّ‬ ‫ُيجير الكافرين‬ ‫‪28‬‬
‫غائرا ذاهبا في الرض ل ُينال‬ ‫غْورا‬
‫َ‬ ‫‪30‬‬
‫سْهل التّــناول‬ ‫جار أو ظاهٍر ‪َ .‬‬ ‫َ‬ ‫بماء معين‬ ‫‪30‬‬
‫)سورة القلم – مكية )آياتها ‪(68) 52‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫سٌم( بالقلم الذي ُيكتب به (‬ ‫َق َ‬ ‫و القلم‬ ‫‪1‬‬
‫و الذي يكتبونه بالقلم‬ ‫و ما يسطرون‬ ‫‪1‬‬
‫)يا محمد )جواب القسم‬ ‫ما أنت‬ ‫‪2‬‬
‫غير مقطوع عنك‬ ‫غير ممنون‬ ‫‪3‬‬
‫ي الفريقين منكم المجنون‬ ‫في أ ّ‬ ‫بأيكم المفتون‬ ‫‪6‬‬
‫أحّبوا لَـْو تليـُنهْم و تصاِنُعهْم‬ ‫وّدوا لو تدهن‬ ‫‪9‬‬
‫َفُهْم ُيلينونَــك و ُيصانُعونك‬ ‫فُيدِهنون‬ ‫‪9‬‬
‫ق و الباطل‬ ‫ف في الح ّ‬ ‫حِل ِ‬‫كثير ال َ‬ ‫حلف‬ ‫‪10‬‬
‫حقير في الرأي و التمييز أو َكذاب‬ ‫مهين‬ ‫‪10‬‬
‫عّيـاب أو ُمغتاب للّنـاس‬ ‫هّماز‬ ‫‪11‬‬
‫سَعاَية و الفساد بين الناس‬ ‫بال ّ‬ ‫شـاء بنميم‬‫مّ‬ ‫‪11‬‬
‫حش لئيم ‪ ،‬أة غليظ جا ٍ‬
‫ف‬ ‫فا ِ‬ ‫ل‬
‫عـت ّ‬‫ُ‬ ‫‪13‬‬
‫شّرير‬ ‫صق بقْوِمه أو ِ‬ ‫ي ُمـل َ‬ ‫عّ‬ ‫َد ِ‬ ‫زنيم‬ ‫‪13‬‬
‫أباطيلهم المسطرة في كتبهم‬ ‫أساطير الولين‬ ‫‪15‬‬
‫سم على النف‬ ‫حق به عاًرا ل ُيـفارقه كالَو ْ‬ ‫سنل ِ‬ ‫َ‬ ‫سنسمه على الخرطوم‬ ‫‪16‬‬
‫حط‬ ‫اْمتحّنـا اهل مّكة بالق ْ‬ ‫َبلوناهم‬ ‫‪17‬‬
‫سـتان بالقرب من صنعاء‬ ‫ُب ْ‬ ‫الجّنة‬ ‫‪17‬‬
‫ن ثمارها بعد الستواء‬ ‫لَــَيـقْــطع ّ‬ ‫صرمنها‬ ‫لَي ْ‬ ‫‪17‬‬
‫صباح‬ ‫داخلين في وقت ال ّ‬ ‫مصبحين‬ ‫‪17‬‬
‫ن لبيهم‬ ‫صة المساكين ُمخاِلفِـي َ‬ ‫ح ّ‬ ‫ِ‬ ‫ل يستثنون‬ ‫‪18‬‬
‫أحاط نازل عليها‬ ‫فطاف عليها‬ ‫‪19‬‬
‫حرقة‬ ‫ب )ناٌر ُم ْ‬ ‫)َبلٌء و عذا ٌ‬ ‫طائف‬ ‫‪19‬‬
‫كالليل السود أو البستان الّمصروم‬ ‫كالصريم‬ ‫‪20‬‬
‫نادى َبعضهم َبْعضا حين أصبحوا‬ ‫فتنادْوا مصحبين‬ ‫‪21‬‬
‫َبـاِكُروا ُمقبلين على ثماركم‬ ‫اغدوا على حْرِثكم‬ ‫‪22‬‬
‫قاصدين قطعها‬ ‫صارمين‬ ‫‪22‬‬
‫َيتساّرون بالحديث فيما بينهم‬ ‫َيتخافتون‬ ‫‪23‬‬
‫غـدوة إلى حرثهم‬ ‫ساروا ُ‬ ‫غدْوا‬‫َ‬ ‫‪25‬‬
‫على انفراد عن المساكين‬ ‫على حْرد‬ ‫‪25‬‬
‫صرام‬ ‫على ال ّ‬ ‫قادرين‬ ‫‪25‬‬
‫طريق ‪ ،‬و ما هذه جّنـتـنا‬ ‫ال ّ‬ ‫إّنـا ضالون‬ ‫‪26‬‬
‫أحسنهم رأيا و أرجحهم عقل‬ ‫سطهم‬ ‫أْو َ‬ ‫‪28‬‬
‫ل تستغفرون ال من فعلكم و خْبث نّيـتكم‬ ‫هّ‬ ‫لول تسّبحون‬ ‫‪28‬‬
‫صدهم‬ ‫َيلوم َبعضهم َبعضا على ق ْ‬ ‫َيتلومون‬ ‫‪30‬‬
‫طالبون منه الخير و العفو‬ ‫إلى ربّــنا راغـبون‬ ‫‪32‬‬
‫لـلّــذي تختارونه و تشتهونه‬ ‫لَمـا يتحّيرون‬ ‫‪38‬‬
‫عهود مؤّكدة بالْيَمان‬ ‫لكم أيمان علينا‬ ‫‪39‬‬
‫لـلّـذي تحكمون به لنفسكْم‬ ‫حكمون‬ ‫لما ت ْ‬ ‫‪39‬‬
‫ل بأن يكون لهم ذلك‬ ‫كفي ٌ‬ ‫زعـيم‬ ‫‪40‬‬
‫كناَية عن شّدة هْول يوم القـيامة‬ ‫ُيكشف عن ساق‬ ‫‪42‬‬
‫سَرة‬ ‫ذليلة ُمنك ِ‬ ‫خاشعة أْبصارهم‬ ‫‪43‬‬
‫سران و نَــدامة‬ ‫لوخ ْ‬ ‫َيغشاهم ذ ّ‬ ‫تْرهقهم ذلّــة‬ ‫‪43‬‬
‫خلّــني )تهديد شديد‬ ‫عـني و َ‬ ‫)َد ْ‬ ‫فذرني‬ ‫‪44‬‬
‫جة فَدرجة حتى نوِقَعهم فيه‬ ‫سُندنيهم من العذاب َدَر َ‬ ‫َ‬ ‫سنستدرجهم‬ ‫‪44‬‬
‫أْمِهلهْم ليزدادوا إثما‬ ‫أْمِلي لهْم‬ ‫‪45‬‬
‫غرامة ذلك الجر‬ ‫َ‬ ‫َمغَرٍم‬ ‫‪46‬‬
‫ل ثقي ً‬
‫ل‬ ‫حْم ً‬ ‫ُمكلفون ِ‬ ‫ُمثقلون‬ ‫‪46‬‬
‫سـلم‬ ‫يونس عليه ال ّ‬ ‫كصاحب الحوت‬ ‫‪48‬‬
‫غـْيظا في قـلبه على َقْومه‬ ‫َمْمـلوٌء َ‬ ‫َمكظوم‬ ‫‪48‬‬
‫لَــطرح من َبـْـطن الحوت بالرض الفضاء الُمهِلكة‬ ‫لنُــبذ بالعراء‬ ‫‪49‬‬
‫حي إليه‬ ‫صـفاه بَعْودة الَو ْ‬ ‫فا ْ‬ ‫فاجتباه َرّبه‬ ‫‪50‬‬
‫لُيزلّــون قَـَدَمك فَيرمونَــك‬ ‫ليُـــزلقـونك‬ ‫‪51‬‬
‫)سورة الحاقة – مكية ) آياتها ‪(69) 52‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ساعة َيتحقّــق فيها ما أنَكُروه‬ ‫ال ّ‬ ‫الحاّقة‬ ‫‪1‬‬
‫ي في أْهَوالها‬ ‫ي شيٍء ِه َ‬ ‫أ ّ‬ ‫ما الحاّقة‬ ‫‪2‬‬
‫عها‬‫بالقيامة تـقْــَرع القـلوب بأفَزا ِ‬ ‫بالقارعة‬ ‫‪4‬‬
‫شدة‬‫جاوزة للحّد في ال ّ‬ ‫حة الُم َ‬ ‫صـْي َ‬
‫بال ّ‬ ‫بالطاغية‬ ‫‪5‬‬
‫صْوت‬ ‫سموم أو البْرد أو ال ّ‬ ‫شديدة ال ّ‬ ‫بريح صرصر‬ ‫‪6‬‬
‫صف‬ ‫شديدة الع ْ‬ ‫عاِتـَية‬ ‫‪6‬‬
‫سلّــطها عليهم بقْدرِته تعالى‬ ‫َ‬ ‫خرها عليهم‬ ‫سّ‬ ‫َ‬ ‫‪7‬‬
‫ت ‪ .‬أو َمشئوما ٍ‬
‫ت‬ ‫ُمـتـتَــابَعا ٍ‬ ‫سوما‬ ‫حُ‬ ‫ُ‬ ‫‪7‬‬
‫جذوع نَـخل بل ُرُءوس‬ ‫ُ‬ ‫جاز نخل‬ ‫عَ‬ ‫أْ‬ ‫‪7‬‬
‫ساِقطة أو فارغة أو باِلَية‬ ‫خاوية‬ ‫‪7‬‬
‫)قرى قوم لوط )أهلها‬ ‫المؤتـفـكات‬ ‫‪9‬‬
‫جسيم‬ ‫طـأ ال َ‬‫خَ‬ ‫بالَفَعلت ذات ال َ‬ ‫بالخاطئة‬ ‫‪9‬‬
‫َزائدة في الشّدة على الخذات‬ ‫أخذة َرابَية‬ ‫‪10‬‬
‫سـلم‬ ‫سفينة نوح عليه ال ّ‬ ‫َ‬ ‫جارَية‬ ‫ال َ‬ ‫‪11‬‬
‫عظة‬ ‫عـْبَرة و ِ‬ ‫ِ‬ ‫تَــذِكرة‬ ‫‪12‬‬
‫حـَفـظها‬ ‫و ِلت ْ‬ ‫َوتَــِعـَيها‬ ‫‪12‬‬
‫الّنـفخة الولى لخراب العالم‬ ‫نَــفْــخةٌ واحدة‬ ‫‪13‬‬
‫ُرِفَعت من أماكنها بأْمرنا‬ ‫ت الرض‬ ‫حـِمل ِ‬ ‫ُ‬ ‫‪14‬‬
‫سّويتا‬ ‫سَرتا ‪ .‬أو ف ُ‬ ‫فدّقـتا و ُك ِ‬ ‫فُدّكـتـا‬ ‫‪14‬‬
‫قامت القيامة‬ ‫َوَقَعت الواِقعة‬ ‫‪15‬‬
‫ت من الَهْول‬ ‫ت و تَــصّدع ْ‬ ‫تـَفــّـطر ْ‬ ‫سماء‬ ‫شّقـت ال ّ‬ ‫ان َ‬ ‫‪16‬‬
‫حكام‬ ‫عـَية بعد ال ْ‬ ‫ضعيفة ُمتدا ِ‬ ‫َواهـية‬ ‫‪16‬‬
‫جوانبها و أطرافها‬ ‫َ‬ ‫على أْرجائها‬ ‫‪17‬‬
‫بعد الّنـفخة الثانية للحساب و الجزاء‬ ‫َيـْومَــِئـذ تُــْعـَرضون‬ ‫‪18‬‬
‫خذوا أو تعالَــْوا‬ ‫ُ‬ ‫هاؤم‬ ‫‪19‬‬
‫سـكـت‬ ‫كتابي ‪ ،‬و الهاء لل ّ‬ ‫ِكـتَــابَيْه‬ ‫‪19‬‬
‫ضّية ل مكروهة‬ ‫َمْر ِ‬ ‫ضـية‬ ‫را ِ‬ ‫‪21‬‬
‫جـنى‬ ‫ثمارها قريبة التّــناول إذ تُــ ْ‬ ‫قطوفها دانية‬ ‫‪23‬‬
‫ل غْير ُمنّغص و ل مَكّدر‬ ‫أْك ً‬ ‫هنيئا‬ ‫‪24‬‬
‫المْوتة القاطعة لْمري و لم أْبَعث‬ ‫كانت القاضية‬ ‫‪27‬‬
‫عّني‬‫ما َدَفَع الَعذاب َ‬ ‫ما أغنى عـّني‬ ‫‪28‬‬
‫ل و نحوه‬ ‫ن ما ٍ‬‫الذي كان لي ِم ْ‬ ‫َمالِــَيْه‬ ‫‪28‬‬
‫جـتي أو تسلّــطي و قـّوتي‬ ‫حّ‬ ‫ُ‬ ‫سـْلـطاِنَيْه‬ ‫ُ‬ ‫‪29‬‬
‫عنِقه‬ ‫ل في َيَدْيه و ُ‬ ‫جعلوا الغ ّ‬ ‫اْ‬ ‫َفغـلّــوه‬ ‫‪30‬‬
‫خلوه ‪ .‬أو احرقوه فيها‬ ‫أْد ِ‬ ‫صـلّــوه‬
‫جحيم َ‬ ‫ال َ‬ ‫‪31‬‬
‫خلوا فيها‬ ‫فأد ِ‬ ‫سـلكوه‬ ‫فا ْ‬ ‫‪32‬‬
‫حّرض‬ ‫ث و ل ُي َ‬ ‫ح ّ‬ ‫ل َي ُ‬ ‫ح ّ‬
‫ض‬ ‫ل َي ُ‬ ‫‪34‬‬
‫ن الَعذاب‬ ‫حميه ِم َ‬ ‫ب ُمشفِــق َي ْ‬ ‫قري ٌ‬ ‫حمِــيٌم‬ ‫َ‬ ‫‪35‬‬
‫صديد أْهل الّنـار‬ ‫َ‬ ‫غسلين‬ ‫ِ‬ ‫‪36‬‬
‫الكافرون‬ ‫طـئون‬ ‫الخا ِ‬ ‫‪37‬‬
‫سُم‪ .‬و "ل" مزيدة‬ ‫أق ِ‬ ‫سـم‬‫ل أقْــ ِ‬ ‫َف َ‬ ‫‪38‬‬
‫ي إلْيه‬ ‫حَ‬‫ُيـَبـلّــغُه عن ال أو ِ‬ ‫إّنه َلقْول َرسول‬ ‫‪40‬‬
‫ق و افترى علينا‬ ‫ختَــل َ‬‫اْ‬ ‫عـلـْيـنا‬‫تقّول َ‬ ‫‪44‬‬
‫بَيمينه ‪ .‬أْو بالقُــّوة و الُقـْدَرة‬ ‫بالَيمين‬ ‫‪45‬‬
‫ِنَياط القَــلب ‪ .‬أو ُنخاع الظهر‬ ‫الَوتين‬ ‫‪46‬‬
‫عـنه‬‫ماِنعين الهلك َ‬ ‫حاجزين‬ ‫عـنه َ‬ ‫‪47‬‬
‫نَــداَمة عظيمة‬ ‫سَرٌة‬ ‫حْ‬ ‫َل َ‬ ‫‪50‬‬
‫عّمـا ل َيليق به تعالى‬ ‫نَــّزْهُه َ‬ ‫فسّبح باسم رّبـك‬ ‫‪52‬‬
‫)سورة المعارج – مكية )آياتها ‪(70) 44‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫سه و قْوِمه‬ ‫عـا َداع على نَــفـ ِ‬ ‫َد َ‬ ‫سأل سائل‬ ‫َ‬ ‫‪1‬‬
‫عـد الملئكة‬ ‫صـا ِ‬
‫سمـوات َم َ‬ ‫ذي ال ّ‬ ‫ذي المعارج‬ ‫‪3‬‬
‫صَعـُد في تلك المعارج‬ ‫ت ْ‬ ‫تعُرج الملئكة‬ ‫‪4‬‬
‫جبريل عليه السلم‬ ‫الّروح‬ ‫‪4‬‬
‫هو يوم القيامة‬ ‫في يوم‬ ‫‪4‬‬
‫ق الكفار‬ ‫في ح ّ‬ ‫ِمقداره‬ ‫‪4‬‬
‫ل شكوى فيه لغْيره تعالى‬ ‫صْبًَرا جميل‬
‫َ‬ ‫‪5‬‬
‫ي الّزيت‬ ‫كالمعدن الُمذاب أو ُدْرُدر ّ‬ ‫سماء كالُمهل‬‫ال ّ‬ ‫‪8‬‬
‫صوف المصبوغ ألوانا‬ ‫كال ّ‬ ‫الجبال كالِعهن‬ ‫‪9‬‬
‫ق ِلشّدة الَهْول‬ ‫شـفـ ٌ‬‫ب ُم ْ‬‫قري ٌ‬ ‫حميم‬‫َ‬ ‫‪10‬‬
‫حَماَءهم‬ ‫حماء أ ْ‬ ‫ُيَعّرف ال ْ‬ ‫صرونهم‬ ‫ُيـبَـ ّ‬ ‫‪11‬‬
‫عشيرته القربين المنفصل عنهم‬ ‫َفصيلته‬ ‫‪13‬‬
‫عـند الشّدة‬ ‫تَــضّمه في الّنسـب ‪ .‬أو ِ‬ ‫تُــؤويه‬ ‫‪13‬‬
‫جهّنم ‪ .‬أو الدركة الثانية ِمنْــها‬ ‫َ‬ ‫إّنها لظى‬ ‫‪15‬‬
‫لعة للطراف أْو جلِد الّرأس‬ ‫قّ‬ ‫شوى‬‫نَــّزاعة لل ّ‬ ‫‪16‬‬
‫صـا و تأمي ً‬
‫ل‬ ‫سك ما له في وعاٍء حر ً‬ ‫أْم َ‬ ‫فأْوعى‬ ‫‪18‬‬
‫حْرص‬ ‫ع ‪ ،‬شديد ال ِ‬ ‫جَز َ‬‫كثيَر ال َ‬ ‫عـا‬
‫هلو ً‬ ‫‪19‬‬
‫سى‬ ‫ع و ال َ‬ ‫جَز ِ‬‫كثيَر ال َ‬ ‫عـا‬
‫جزو ً‬ ‫َ‬ ‫‪20‬‬
‫كثيَر الَمنْــِع و المساك‬ ‫عا‬
‫َمنو ً‬ ‫‪21‬‬
‫سؤال‬ ‫ن ال ّ‬
‫عِ‬ ‫ن الَعطاء لتعفّــفه َ‬ ‫ِم َ‬ ‫حروم‬ ‫الَم ْ‬ ‫‪25‬‬
‫سـِتعظاًما ل تعالى‬ ‫خائفون ا ْ‬ ‫ُمشِفـقـون‬ ‫‪27‬‬
‫حَرام‬‫جاوزون الحلل إلى ال َ‬ ‫الُمـ َ‬ ‫العادون‬ ‫‪31‬‬
‫عناِقهم إليك‬ ‫سرعين ‪ ،‬ماّدي أ ْ‬ ‫ُم ْ‬ ‫طعين‬ ‫ُمه ِ‬ ‫‪36‬‬
‫جماعات ُمتفرقين‬ ‫عزين‬ ‫ِ‬ ‫‪37‬‬
‫ف َمهينَــة َمِذَرة‬ ‫ن ُنط ٍ‬ ‫ِم ْ‬ ‫مّما يعلمون‬ ‫‪39‬‬
‫سم ‪ .‬و "ل" مزيدة‬ ‫أْقـ ِ‬ ‫فل أقسُم‬ ‫‪40‬‬
‫َمْغـلوبين عاجزين‬ ‫سبوقين‬ ‫بَم ْ‬ ‫‪41‬‬
‫ث بهم‬‫خـّلـهْم غير ُمـْكـتر ٍ‬ ‫عُهم و َ‬ ‫فد ْ‬ ‫َفـذرُْهم‬ ‫‪42‬‬
‫سوا في باطِلهْم‬ ‫َينغِم ُ‬ ‫َيخوضوا‬ ‫‪42‬‬
‫ن القـُبور‬ ‫ِم َ‬ ‫ن الجداث‬ ‫ِم َ‬ ‫‪43‬‬
‫سرعـين إلى الّداعي‬ ‫ُم ْ‬ ‫عـا‬
‫سرا ً‬ ‫ِ‬ ‫‪43‬‬
‫عــّـظموها في الجاهلية‬ ‫جار َ‬ ‫حَ‬ ‫أْ‬ ‫صب‬ ‫ُن ُ‬ ‫‪43‬‬
‫سرعون‬ ‫ُي ْ‬ ‫يوِفضون‬ ‫‪43‬‬
‫سرة ل َيْرَفعونها‬ ‫ذليلة ُمنْــك ِ‬ ‫شعة أْبصاُرهم‬ ‫خا ِ‬ ‫‪44‬‬
‫تْغـشاهْم َمَهانة شديدة‬ ‫تْرَهقهم ذلّــة‬ ‫‪44‬‬
‫)سورة نوح – مكية )آياتها ‪(71) 28‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ن لم ُتؤِمنوا‬ ‫ت َمجيء عذابه إ ْ‬ ‫َوقْــ َ‬ ‫ن أجل ال‬ ‫إّ‬ ‫‪4‬‬
‫عـًدا و ِنفَــاًرا عن اليمان‬ ‫تَــَبا ُ‬ ‫ِفراًرا‬ ‫‪6‬‬
‫طـى بها َكَراهة لي‬ ‫بالُغوا في التّــغ ّ‬ ‫شْوا ِثيابهم‬ ‫استَــْغـ َ‬ ‫‪7‬‬
‫تشّددوا و انْــَهَمـُكوا في الُكـفـر‬ ‫أصّروا‬ ‫‪7‬‬
‫سحاب‬ ‫المطر الذي في ال ّ‬ ‫سماء‬ ‫سل ال ّ‬ ‫ُيْر ِ‬ ‫‪11‬‬
‫غزيًرا ُمـتـتابًعا‬ ‫ِمْدراًرا‬ ‫‪11‬‬
‫عظَمة ال‬ ‫ل تعتِقـدون أو ل تخافون َ‬ ‫ن ل َوقاًرا‬ ‫ل تَــْرجو َ‬ ‫‪13‬‬
‫ت ُمختِلفة‬ ‫ُمَدّرجا لكم في حال ٍ‬ ‫خلقَــكْم أطوارا‬ ‫‪14‬‬
‫خرى‬ ‫سَمـاٍء ُمقْــبّية على ال ْ‬ ‫ل َ‬ ‫كّ‬ ‫طباقا‬‫سموات ِ‬ ‫‪15‬‬
‫جِه الرض في الظلم‬ ‫ُمنَــّورا ِلَو ْ‬ ‫نوًرا‬ ‫‪16‬‬
‫حو الظلم‬ ‫حـا ُمضيئا يم ُ‬ ‫صبا ً‬‫ِم ْ‬ ‫جـا‬‫سَرا ً‬‫شمس ِ‬ ‫ال ّ‬ ‫‪16‬‬
‫أنْــشأكم من طينتها‬ ‫أنْــَبـتَــكم من الرض‬ ‫‪17‬‬
‫ِفـراشا مبسوطا للستقـرار عليها‬ ‫طا‬
‫الرض بسا ً‬ ‫‪19‬‬
‫سعات‬ ‫طُرقًــا َوا ِ‬ ‫جـا‬‫جا ً‬‫ل ِف َ‬ ‫سُب ً‬
‫ُ‬ ‫‪20‬‬
‫عقاًبـا في الخرة‬ ‫ضلل في الدنيا و ِ‬ ‫سـاًرا‬ ‫خَ‬‫َ‬ ‫‪21‬‬
‫َباِلَغ الَغـايِة في الِكـَبر‬ ‫َمْكًرا ُكـّبـاًرا‬ ‫‪22‬‬
‫عَبدوها ثّم انتقلت إلى الَعَرب ‪ ،.‬فكان َوّد ِلكَـــلْــب‬ ‫أصناٌم َ‬ ‫َوّدا‬ ‫‪23‬‬
‫ع ِلُهـذْيـل‬ ‫سَوا ٌ‬‫و ُ‬ ‫عـا‬‫سَوا ً‬ ‫ُ‬ ‫‪23‬‬
‫َو َيُغوث ِلَغطفان‬ ‫َيغوثَ‬ ‫‪23‬‬
‫و َيُعوق ِلَهَمذان‬ ‫َيُعوق‬ ‫‪23‬‬
‫حْمير‬‫ن ِ‬‫ل ذي الَكلع ِم ْ‬ ‫سـٌر ل ِ‬ ‫و نَــ ْ‬ ‫سَرا‬ ‫نَــ ْ‬ ‫‪23‬‬
‫من أجل ذنوبهم و "ما" زائدة‬ ‫مّما خطيئاِتهم‬ ‫‪25‬‬
‫أحًدا َيدور ة َيتحّرك في الرض‬ ‫دّيـارا‬ ‫‪26‬‬
‫َهلًكا َو َدماًرا‬ ‫تباًرا‬ ‫‪28‬‬
‫ن – مكية )آياتها ‪(72) 28‬‬ ‫)سورة الج ّ‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫عجًبـا بديعا في بلغته و فصاحته‬ ‫جـبا‬ ‫عَ‬ ‫قرآنا َ‬ ‫‪1‬‬
‫صــواب ‪ .‬أو التوحيد و اليمان‬ ‫ق و ال ّ‬ ‫الح ّ‬ ‫الّرشد‬ ‫‪2‬‬
‫عـُـظَم‬ ‫ارتفَع و َ‬ ‫تعالى‬ ‫‪3‬‬
‫غـنَــاه‬
‫جلله ‪ .‬أو سلطانه ‪ .‬أو ِ‬ ‫جّد رّبـنا‬ ‫‪3‬‬
‫جـاِهـلنا )إبليس اللعين‬ ‫)َ‬ ‫سفـيُهـنا‬ ‫َيقول َ‬ ‫‪4‬‬
‫ضـلل‬ ‫طـا في الكذب و ال ّ‬ ‫ل ُمـفر ً‬ ‫قْو ً‬ ‫شططا‬ ‫‪4‬‬
‫سـتعيذون و َيتحّيـرون‬ ‫َي ْ‬ ‫َيعوذون‬ ‫‪6‬‬
‫سَفها‬
‫إثما ‪ .‬أو طغيانا و َ‬ ‫فزادوهْم َرَهـقـا‬ ‫‪6‬‬
‫حّراسا أقوياء من الملئكة‬ ‫ُ‬ ‫سـا شديدا‬ ‫حَر ً‬ ‫َ‬ ‫‪8‬‬
‫ض كالكواكب‬ ‫شعل نار تَــنْــقَــ ّ‬ ‫ُ‬ ‫شُهـًبـا‬ ‫ُ‬ ‫‪8‬‬
‫جمه‬ ‫صًدا ‪ُ ،‬مـترّقـبا َيْر ُ‬ ‫را ِ‬ ‫صًدا‬
‫شـهاًبـا َر َ‬ ‫ِ‬ ‫‪9‬‬
‫حا و رحمة‬ ‫صل ً‬ ‫خْيًرا و َ‬ ‫َ‬ ‫شـًدا‬ ‫َر َ‬ ‫‪10‬‬
‫ذوي مذاهب ُمتفرقة ُمختِلفة‬ ‫طرائق ِقَدًدا‬ ‫‪11‬‬
‫عـِلـْمـنا و أيقـّنـا الن‬ ‫َ‬ ‫ظنـّنـا‬ ‫‪12‬‬
‫ن ثَوابه‬ ‫صـا م ْ‬ ‫فل َيخشى نَــقْـ ً‬ ‫فل َيخاف بخسا‬ ‫‪13‬‬
‫شَيـان ِذلّــة له‬ ‫غـ َ‬‫َ‬ ‫و ل رهقا‬ ‫‪13‬‬
‫ن طريق الح ّ‬
‫ق‬ ‫جـائرون بكفرهم العادلون ع ْ‬ ‫ال َ‬ ‫مّنـا القاسطون‬ ‫‪14‬‬
‫خيًرا و صلحا و ُهـًدى‬ ‫صـدوا َ‬ ‫قَــ َ‬ ‫تَــحّروا رشدا‬ ‫‪14‬‬
‫للّنـار وقوًدا‬ ‫لجهّنم حطبا‬ ‫‪15‬‬
‫"طريقة الهدى "ملّـة السلم‬ ‫على الطريقة‬ ‫‪16‬‬
‫كثيًرا يتّــسع بع العيش‬ ‫غَدقًــا‬ ‫ماًء َ‬ ‫‪16‬‬
‫عطيناهم‬ ‫خـتَــبَرهم فيما أ ْ‬ ‫ِلنَــ ْ‬ ‫لنفـِتنَـهم فيه‬ ‫‪17‬‬
‫ُيدخلْــه‬ ‫سـلكه‬ ‫َيـ ْ‬ ‫‪17‬‬
‫شاّقـا يعلوه و َيغلُبـه فل ُيطيقه‬ ‫صَعًدا‬ ‫عذاًبا َ‬ ‫َ‬ ‫‪17‬‬
‫هو النبي صلى ال عليه و سلم‬ ‫عـْبُد ال َيْدعـوه‬ ‫َ‬ ‫‪19‬‬
‫جـبا‬
‫ُمـتَــراِكِمين من ازدحامهم عليه تع ّ‬ ‫عـلْيه ِلَبًدا‬ ‫َ‬ ‫‪19‬‬
‫نفعا أو هداية‬ ‫شًدا‬‫َر َ‬ ‫‪21‬‬
‫صـيتُــه‬
‫ع َ‬ ‫ن َ‬‫ن يمنَعني من عذابه إ ْ‬ ‫لْ‬ ‫ن يجيرني من ال‬ ‫لْ‬ ‫‪22‬‬
‫ن إليه‬‫حْرًزا أْرَك ُ‬ ‫جـأ أْو ِ‬ ‫َمْل َ‬ ‫حـدا‬ ‫ُملتَــ َ‬ ‫‪22‬‬
‫زمنا بعيدا‬ ‫أَمًدا‬ ‫‪25‬‬
‫حَرسا من الملئكة يحرسونه‬ ‫َ‬ ‫صًدا‬ ‫َر َ‬ ‫‪27‬‬
‫عـلًمـا تاّمـا‬ ‫عِلَم ِ‬ ‫َ‬ ‫أحاط‬ ‫‪28‬‬
‫ضـَبـط ضبطا كامل‬ ‫َ‬ ‫صى‬
‫ح َ‬
‫‪ 28‬أ ْ‬
‫)سورة المزمل – مكية )آياتها ‪(73) 20‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫)المتلّفـف بثيابه )النبي صلى ال عليه و سلم‬ ‫المّزمل‬ ‫‪1‬‬
‫اقرأه بتمّهل ‪ ،‬و تْبيين حروف‬ ‫رتّــل القرآن‬ ‫‪4‬‬
‫شاّقـاعلى المكلّــفـين‬ ‫ل ثقيل‬‫قْو ً‬ ‫‪5‬‬
‫العبادة التي تنشأ به و تحدث‬ ‫شئة الليل‬
‫نا ِ‬ ‫‪6‬‬
‫ثباتا للقَدم و رسوخا في العبادة‬ ‫أشّد وطأ‬ ‫‪6‬‬
‫ت ِقراءة لحضور القلب فيها‬ ‫أثب ُ‬ ‫أقَوم قيل‬ ‫‪6‬‬
‫تصّرفا و تقـلّــبا في ُمهّمـاتك‬ ‫حا‬
‫سْب ً‬
‫َ‬ ‫‪7‬‬
‫انقطع إلى عبادته تعالى ‪ ،‬و استغرق في مراقـبته‬ ‫تبتّــل إليه‬ ‫‪8‬‬
‫سنا ل جزع فيه‬ ‫حَ‬ ‫اعتزال َ‬ ‫هجًرا جميل‬ ‫‪10‬‬
‫عـني و إياهم فسأكفـيكهم‬ ‫َد ْ‬ ‫ذرني و المكذبين‬ ‫‪11‬‬
‫أرباب التنّعم ‪ ،‬و غضارة العيش‬ ‫أولي النعمة‬ ‫‪11‬‬
‫أْمهلهم زمانا قليل بعده الّنـكال‬ ‫مّهـلهم قليل‬ ‫‪11‬‬
‫قـيودا شديدة ِثقال‬ ‫أنْــكال‬ ‫‪12‬‬
‫ذا ُنشوب في الحلق فل َيـنْــساغ‬ ‫صة‬
‫طعاًمـا ذا غ ّ‬ ‫‪13‬‬
‫)تضطرب و تتزلزل )يوم القيامة‬ ‫جف الرض‬ ‫يوم تر ُ‬ ‫‪14‬‬
‫جـتِمًعـا – سائل ُمنهال‬ ‫َرْمل ُم ْ‬ ‫كثيبا مهيل‬ ‫‪14‬‬
‫شديدا ثقيل َوخيم الُعقـبى‬ ‫أخذا وبيل‬ ‫‪16‬‬
‫ق في ذلك اليوم ِلهْوله‬ ‫شيء ُمنش ّ‬ ‫السماء منفطر به‬ ‫‪18‬‬
‫ت ِقـيامه‬
‫ضْبط َوق ِ‬‫ن تُــطيقـوا َ‬ ‫لْ‬ ‫ن تُـحصوه‬ ‫لْ‬ ‫‪20‬‬
‫بالتّـرخيص في ترك قيامه المقّدر‬ ‫عليكم‬
‫فـتَــاب َ‬ ‫‪20‬‬
‫صلة قرآن‬
‫ن صلة اللّــيل ‪ ،‬و في ال ّ‬ ‫ل عليكم م ْ‬ ‫سُهـ َ‬
‫فصلّــوا ما َ‬ ‫فاقرُءوا ما تيسر من القرآن‬ ‫‪20‬‬
‫ُيـسافـرون للتجارة و نحوها‬ ‫َيضربون‬ ‫‪20‬‬
‫المفروضة‬ ‫صـلة‬‫أقيموا ال ّ‬ ‫‪20‬‬
‫احتسابا بطيبة نفْــس‬ ‫قرضا حسنا‬ ‫‪20‬‬
‫)سورة المدثر – مكية )آياتها ‪(74) 56‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫شى بثيابه )النبي صلى ال عليه و سلم‬ ‫)المتغ ّ‬ ‫المدثر‬ ‫‪1‬‬
‫ص َرّبـك بالتكبير و التعظيم‬ ‫اخص ْ‬ ‫َرّبـك فكبر‬ ‫‪3‬‬
‫كناية عن تطهير النفس من المذاّم‬ ‫ثيابك فطّهر‬ ‫‪4‬‬
‫اهجْر المآثم الموجبة للعذاب‬ ‫جز فاهجر‬ ‫الر ْ‬ ‫‪5‬‬
‫عَوضا عنه‬ ‫ط طالبا الكثير ِ‬ ‫ل تُــْعـ ِ‬ ‫ل تمنن تستكثر‬ ‫‪6‬‬
‫صور للبعث و الّنشور‬ ‫نُــفخ في ال ّ‬ ‫نِقـر في الّنـاقور‬ ‫‪8‬‬
‫خـلّــني )تهديد و وعيد‬ ‫عـِني و َ‬ ‫)َد ْ‬ ‫ذرني‬ ‫‪11‬‬
‫كثيرا دائما غير منقطع عنه‬ ‫مل مْمدودا‬ ‫‪12‬‬
‫سب ِلغناهم عنه‬ ‫حضورا معه ‪ ،‬ل ُيفارقونه للتك ّ‬ ‫بنين شهوًدا‬ ‫‪13‬‬
‫جاه‬‫ت له الّنعمة و الّرياسة و ال َ‬ ‫سط ُ‬ ‫َب َ‬ ‫مّهدت له‬ ‫‪14‬‬
‫كلمة َرْدع و زجر عن الطمع الفارغ‬ ‫كّ‬
‫ل‬ ‫‪16‬‬
‫حًدا أو ُمـجانيا للح ّ‬
‫ق‬ ‫جا ِ‬
‫معاندا َ‬ ‫لياتنا عنيدا‬ ‫‪16‬‬
‫عذابا شاّقـا‬ ‫سأكلّــفه َ‬ ‫َ‬ ‫سأرهقه صعودا‬ ‫‪17‬‬
‫عـنًــا في القرآن‬ ‫ل طا ِ‬ ‫سه َقـْو ً‬ ‫هّيـأ في نف ِ‬ ‫قّدر‬ ‫‪18‬‬
‫عذب أو ُقـّبـح‬ ‫نو ُ‬ ‫ُلِع َ‬ ‫فقتل‬ ‫‪19‬‬
‫تأّمل فيما قّدر و هّيـأ من الـّـطـْعن‬ ‫نظر‬ ‫‪21‬‬
‫حَيل‬
‫ت عليه ال ِ‬ ‫جَهه لّما ضاقَــ ْ‬ ‫قَــّـطب َو ْ‬ ‫عَبس‬ ‫َ‬ ‫‪22‬‬
‫جه‬‫اشتّد في العبوس و ُكـلُــوح الَو ْ‬ ‫سر‬‫َب َ‬ ‫‪22‬‬
‫حَرة‬
‫سَ‬ ‫ُيْرَوى و ُيـتَــعـلّــم من ال ّ‬ ‫حرٌ ُيؤثر‬ ‫سْ‬‫ِ‬ ‫‪24‬‬
‫خلُــه جهّنم‬ ‫سأْد ِ‬ ‫سقَــر‬‫سأصليه َ‬ ‫‪26‬‬
‫حـرَقة لها‬ ‫ُمسوّدة للجلود ‪ُ ،‬م ْ‬ ‫لّواحة للبشر‬ ‫‪29‬‬
‫سبب فتنة و ضلل‬ ‫فتنة‬ ‫‪31‬‬
‫سقَــر‬‫و ما َ‬ ‫و ما هي‬ ‫‪31‬‬
‫)َولّــى و ذَهب )قسم‬ ‫و الليل إذ أدَبر‬ ‫‪33‬‬
‫سم‬‫)أضاء و انكشف )ق َ‬ ‫سـَفر‬‫و الصبح إذا أ ْ‬ ‫‪34‬‬
‫)لحدى الّدواهي العظيمة )جوابه‬ ‫إنها لحدى الُكـبَـر‬ ‫‪35‬‬
‫إلى الخْير و الطاعة‬ ‫ن يتقـّدم‬‫أْ‬ ‫‪37‬‬
‫َمْرهونة عنده تعالى بَعَمِلـها‬ ‫ت َرهينة‬ ‫سَب ْ‬‫بما كَ َ‬ ‫‪38‬‬
‫خلكْم؟‬ ‫ي شيء أْد َ‬ ‫أ ّ‬ ‫سلَككم ؟‬ ‫ما َ‬ ‫‪42‬‬
‫ع في الباطل ل ُنـبالي به‬ ‫شر ُ‬ ‫نَــ ْ‬ ‫كّنـا نخوض‬ ‫‪45‬‬
‫ساب و الجزاء‬ ‫حَ‬ ‫ث و ال ِ‬ ‫بَيْوِم البْع ِ‬ ‫بيوم الّدين‬ ‫‪46‬‬
‫شـّية ‪ ،‬شديدة الِـّنـفار‬ ‫حِ‬ ‫حُمـٌر َو ْ‬ ‫ُ‬ ‫سـتَــنِفـَرة‬
‫حُمرٌ ُمـ ْ‬‫ُ‬ ‫‪50‬‬
‫أسٍد ‪ .‬أو الّرماة القـّنـص‬ ‫سورة‬ ‫قَــ ْ‬ ‫‪51‬‬
‫أهل أو َيـتّــقـَيُه عباُده‬ ‫أهل التقَوى‬ ‫‪56‬‬
‫)سورة القيامة – مكية )آياتها ‪(75) 40‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫سم ‪ .‬و "ل" مزيدة‬ ‫أْقـ ِ‬ ‫سم‬
‫ل أق ِ‬ ‫‪1‬‬
‫كثيرة الـلّــْوم و الّنـدم على ما فات‬ ‫بالنّــفس الـلّــّوامة‬ ‫‪2‬‬
‫نجَمُعَها َبْعَد التّــفـّرق و البِــلَــى‬ ‫َبلَــى‬ ‫‪4‬‬
‫صَغرها بقُــْدَرتنا فكيف‬
‫عظاَمها كما كانت على ِ‬ ‫أطراف أصابعه فنَـُرّد ِ‬ ‫ُنسّوي َبنَــانه‬ ‫‪4‬‬
‫بِكبارها‬
‫عـْمره‬ ‫ِلَيـدزم على فجوره ُمّدة ُ‬ ‫جر أمامه‬ ‫ِلـَيـْف ُ‬ ‫‪5‬‬
‫عا مما رأى‬ ‫حـّير َفَز ً‬ ‫ش و تَــ َ‬ ‫َدِه َ‬ ‫ق الَبصر‬ ‫َبر َ‬ ‫‪7‬‬
‫ذَهب ضوُءه‬ ‫سف القَمر‬ ‫خَ‬ ‫َ‬ ‫‪8‬‬
‫في الطلوع من المْغرب ُمظلَمْين‬ ‫شمس و القَمر‬ ‫جِمَع ال ّ‬ ‫ُ‬ ‫‪9‬‬
‫الَمْهَرب ِمن العذاب أو الَهْول‬ ‫ن الَمـفـّر ؟‬ ‫أْي َ‬ ‫‪10‬‬
‫ن ال‬ ‫جى له ِم َ‬ ‫جأ و ل َمنْــ َ‬ ‫ل َمْل َ‬ ‫ل َوَزر‬ ‫‪11‬‬
‫ن َبصيرة‬ ‫عْي ٌ‬‫جة َبّيـنــة أو َ‬ ‫حّ‬‫ُ‬ ‫َبصيَرة‬ ‫‪14‬‬
‫عذر لم َينفْعه‬ ‫ل ُ‬‫لْو جاَء بك ّ‬ ‫لْو ألقى َمَعـاذيَره‬ ‫‪15‬‬
‫ك إّيـاه‬
‫ظَ‬ ‫حْفـ ِ‬‫صْدرك و ِ‬ ‫في َ‬ ‫جـَمـَعه‬‫َ‬ ‫‪17‬‬
‫شئت‬ ‫ن تَـقْـَرأه بلساِنك َمتى ِ‬ ‫أْ‬ ‫قرآنه‬ ‫‪17‬‬
‫أتَمْمنا قراَءته عليك بلسام جبريل‬ ‫قرأناه‬ ‫‪18‬‬
‫ن َمعانيه‬ ‫تَــفْــسير ما أشكل ِم ْ‬ ‫َبَيانه‬ ‫‪19‬‬
‫شرقة ُمتهلّــلة‬ ‫سنة ُم ْ‬ ‫حَ‬‫َ‬ ‫ضـَرة‬‫نا ِ‬ ‫‪22‬‬
‫حة و الُعُبوس‬ ‫شديدة الكلو َ‬ ‫سـَرة‬‫با ِ‬ ‫‪24‬‬
‫صم َفـقَـــار الظْهر‬ ‫داهية عظيمة تـقْــ ِ‬ ‫َفاِقـَرة‬ ‫‪25‬‬
‫صـْدر‬‫ت الّروح لعلى ال ّ‬ ‫صل ِ‬ ‫َو َ‬ ‫ت التّــراقي‬‫َبلَغ ِ‬ ‫‪26‬‬
‫ن ُيـداويه و ينجيه من الموت؟‬ ‫َم ْ‬ ‫ن راق ؟‬ ‫مْ‬ ‫‪27‬‬
‫صقت‬ ‫ت‪ .‬أو اْلـتَــ َ‬ ‫‪ . .‬الْـتَــَو ْ‬ ‫‪. .‬التّفـت‬ ‫‪29‬‬
‫سْوق الِعَبـاد للجزاء‬ ‫َ‬ ‫الَمساق‬ ‫‪30‬‬
‫خِتـيال‬ ‫َيـتَبختر في ِمشَيـِته ا ْ‬ ‫َيتَمطى‬ ‫‪33‬‬
‫قاَرَبك ما ُيْهـِلـُكـك‬ ‫أْولى لك‬ ‫‪34‬‬
‫جـاَزى‬ ‫ُمْهَمل فل ُيكلّــف و ل ُي َ‬ ‫سـًدى‬
‫ُيـتْــَرك ُ‬ ‫‪36‬‬
‫ب في الّرحم‬ ‫ص ّ‬ ‫ُي َ‬ ‫ي ُيْمـنَـى‬
‫َمِن ّ‬ ‫‪37‬‬
‫خ فـيه الّروح‬ ‫فَعّدله و َكّمـله و نَــَف َ‬ ‫سّوى‬ ‫َف َ‬ ‫‪38‬‬
‫)سورة النسان – مدنية )آياتها ‪(76) 31‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫صـفات‬ ‫أخلط ممتزجة ُمتباينَــة ال ّ‬ ‫أمشاج‬ ‫‪2‬‬
‫ُمتَبلين له بالّتكاليف فيما بعد‬ ‫نبتليه‬ ‫‪2‬‬
‫ضلل‬ ‫بّيـنا له طريق الهداية و ال ّ‬ ‫سبيل‬‫هديناه ال ّ‬ ‫‪3‬‬
‫بها ُيقادون و في الّنار ُيسحبون‬ ‫سلسل‬ ‫‪4‬‬
‫جَمع أيديهم إلى أعناقهم و ُيقـّيدون‬ ‫بها تُــ ْ‬ ‫أغلل‬ ‫‪4‬‬
‫خمر‬ ‫خْمر أو ُزجاجة فيها َ‬ ‫َ‬ ‫كأس‬ ‫‪5‬‬
‫خـلَـط‬
‫ما تُـمْــَزج الكأس به و تُـ ْ‬ ‫جها‬‫مزا ُ‬ ‫‪5‬‬
‫ماًء كالكافور في أحسن أوصافه‬ ‫كافورا‬ ‫‪5‬‬
‫خْمر عْين‬ ‫عـْين أو َ‬ ‫ماَء َ‬ ‫عْينا‬ ‫‪6‬‬
‫َيشرب منها ‪ .‬أو َيرتوي بها‬ ‫َيشرب بها‬ ‫‪6‬‬
‫جرونها حيث شاءوا من منازلهم‬ ‫ُي ْ‬ ‫جرونها‬ ‫ُيـف ّ‬ ‫‪6‬‬
‫شًرا غاية النتشار‬ ‫شًيـا ُمنت ِ‬ ‫فا ِ‬ ‫طرا‬‫مست ِ‬ ‫‪7‬‬
‫جوه ِلَهْوله‬ ‫ح فيه الُو ُ‬ ‫تَــْكـلَـ ُ‬ ‫يوما عبوسا‬ ‫‪10‬‬
‫شديد الُعبوس‬ ‫قمطريرا‬ ‫‪10‬‬
‫جة في الُوجوه‬ ‫سـنًـا و َبْه َ‬‫حْ‬ ‫أعطاُهم ُ‬ ‫لقّــاهم نضرة‬ ‫‪11‬‬
‫سّرة و‬
‫حجلة ُمحّركة‪ -‬بيت ُيزّين بالقِـباب و ال ِ‬ ‫حجال)جمع ِ‬ ‫سرر في ال ِ‬ ‫ال ّ‬ ‫الرائك‬ ‫‪13‬‬
‫سـتور‬ ‫)ال ّ‬
‫َبْرًدا شديدا ‪ .‬أو َقَمًرا‬ ‫زمهريرا‬ ‫‪13‬‬
‫قريبة منهم ظلل أشجارها‬ ‫داِنية عليهم ظللها‬ ‫‪14‬‬
‫ُقّربت ِثماُرها لمتناوِلها‬ ‫ت قطوفها‬ ‫ذلّـل ْ‬ ‫‪14‬‬
‫أقداح بل عرى و خراطيم‬ ‫أكواب‬ ‫‪15‬‬
‫صـفاء‬ ‫كالّزجاجات في ال ّ‬ ‫قوارير‬ ‫‪15‬‬
‫جَعلوا شراَبها على قْدر الّر ّ‬
‫ي‬ ‫َ‬ ‫قّدروها‬ ‫‪16‬‬
‫خْمر‬‫خْمًرا أو زجاجة فيها َ‬ ‫َ‬ ‫سا‬
‫كأ ً‬ ‫‪17‬‬
‫خـلط‬ ‫ما تُــمَزج به و تُـ ْ‬ ‫جها‬
‫مزا ُ‬ ‫‪17‬‬
‫سن أوصافه‬ ‫حَ‬ ‫ماًء كالزنجبيل في أ ْ‬ ‫زنجبيل‬ ‫‪17‬‬
‫سلسة في النسياغ‬ ‫صف شراُبها بال ّ‬ ‫ُيو َ‬ ‫سّمى سلسبيل‬ ‫ُت َ‬ ‫‪18‬‬
‫ُمـَبقّــْون على هْيئة الولدان في الَبهاء‬ ‫خلّـدون‬
‫ولدان ُم َ‬ ‫‪19‬‬
‫صـفاء‬
‫سن و ال ّ‬ ‫حـ ْ‬‫اللؤلؤ الُمـفـّرق في ال ُ‬ ‫لؤلؤا منثورا‬ ‫‪19‬‬
‫ِثـَياب من ديباج رقيق‬ ‫ثياب سندس‬ ‫‪21‬‬
‫ديباج غليظ‬ ‫إستبرق‬ ‫‪21‬‬
‫خره ‪ .‬أو داِئما‬
‫أّول الّنهار و آ ِ‬ ‫بكرة و أصيل‬ ‫‪25‬‬
‫) شديد الهوال )يوم القيامة‬ ‫يوما ثقيل‬ ‫‪27‬‬
‫حَكْمـنا خلقهم‬
‫أْ‬ ‫شددنا أسرهم‬ ‫‪28‬‬
‫)سورة المرسلت – مكية )آياتها ‪(77) 50‬‬
‫التفسير‬ ‫الية الكلمة‬
‫أقسم ال( برياح العذاب ممتابعة َكُعْرف الَفـرس(‬ ‫‪ 1‬و المرسلت ُ‬
‫عْرفا ) لهذه‬
‫القسام الخمسة تفسيرات كثيرة‬
‫) اخترنا هذا منها‬
‫الّرياح الشديدة الهبوب الُمهلكة‬ ‫عصفا‬ ‫فالعاصفات َ‬ ‫‪2‬‬
‫جّو عند الّنـزول بالوحي‬‫الملئكة تنشر أجنحتها في ال َ‬ ‫و الناشرات نشرا‬ ‫‪3‬‬
‫ق و الباطل‬
‫الملئكة تأتي بالوحي ُفرقانا بين الح ّ‬ ‫فالفارقات فرقا‬ ‫‪4‬‬
‫حي إلى النبياء‬ ‫الملئكة ُتـلقي الو ْ‬ ‫فالُملِقـيات ذكرا‬ ‫‪5‬‬
‫خلْــق‬‫للعذار من ال لل َ‬ ‫عذرا‬ ‫ُ‬ ‫‪6‬‬
‫للنذار و التّــخويف بالِعقاب‬ ‫نُــذرا‬ ‫‪6‬‬
‫سم‬
‫جَواب القَــ َ‬ ‫ث) َ‬ ‫)من الَبْع ْ‬ ‫إنما توعدون‬ ‫‪7‬‬
‫ب ضوؤها‬ ‫ي نوُرها و أذِه َ‬ ‫حـ َ‬
‫ُمـ ِ‬ ‫س ْ‬
‫ت‬ ‫طِم َ‬ ‫النجوم ُ‬ ‫‪8‬‬
‫ت فكانت أبوابا‬ ‫ح ْ‬ ‫شـّقـت أو ُفِت َ‬ ‫ُ‬ ‫جت‬ ‫سماء ُفـر َ‬ ‫ال ّ‬ ‫‪9‬‬
‫عة‬
‫سْر َ‬ ‫ُقـِلَعت من أماِكِنها ب ُ‬ ‫سفت‬ ‫الجبال ُن ِ‬ ‫‪10‬‬
‫ت ميقاتَـها ) يوم القيامة‬ ‫)ُبلّــغ ْ‬ ‫الّرسل أقّــتت‬ ‫‪11‬‬
‫خَر ْ‬
‫ت‬ ‫ي يوم أ ّ‬ ‫ُيقال ل ّ‬ ‫جـلت‬ ‫لي يوم أ ّ‬ ‫‪12‬‬
‫ق و الباطل‬ ‫بين الخلئق أو الح ّ‬ ‫صـل‬‫ليوم الفَــ ْ‬ ‫‪13‬‬
‫ك في ذلك اليوم الهائل‬ ‫هل ٌ‬ ‫ل يومئذ‬ ‫وْيـ ٌ‬ ‫‪15‬‬
‫حقير‬ ‫ي ضعيف َ‬ ‫َمِنـ ّ‬ ‫ماٍء مهين‬ ‫‪20‬‬
‫ُمتَمّكن ‪ ،‬و هو الّرحم‬ ‫قرار مكين‬ ‫‪21‬‬
‫فـقَــّدْرنا ذلك تقديرا‬ ‫فقَـَدرنا‬ ‫‪23‬‬
‫وعاًءا تضّم الحياء على ظهرها‬ ‫الرض ِكفاتا‬ ‫‪25‬‬
‫و الموات في بطنها‬ ‫حياًء و أْمَواتا‬ ‫أْ‬ ‫‪26‬‬
‫ت ُمْرتَـِفعات‬ ‫جِـبال ثواب َ‬ ‫ي شامخات‬ ‫سَ‬ ‫روا ِ‬ ‫‪27‬‬
‫عذًبـا‬‫حـلًوا َ‬ ‫ُ‬ ‫ماًء فُـَراتًـا‬ ‫‪27‬‬
‫هو ُدخان جهّنم‬ ‫ظّ‬
‫ل‬ ‫‪30‬‬
‫ق ثلث كالذوائب‬ ‫ِفَر ٍ‬ ‫شَعب‬ ‫ثلث ُ‬ ‫‪30‬‬
‫ل مظلّــل من الحّر‬ ‫ل ظليل‬ ‫‪31‬‬
‫ل َيْدفَـُع شْيئا من حّره‬ ‫ل ُيغني من اللّـهب‬ ‫‪31‬‬
‫هو ما تطاَير من الّنار ُمتفـّرقـا‬ ‫شَرر‬ ‫ترمي ب َ‬ ‫‪32‬‬
‫ل شَرَرة كالبناء الُمشّيد في الِعظم و الرتفاع‬ ‫كّ‬ ‫صر‬ ‫كالقَــ ْ‬ ‫‪32‬‬
‫شرر إبل سوٌد "و تُـسـّميها الَعَرب صفرا" في الكثرة و التّــتابع و‬ ‫ن ال ّ‬
‫كأ ّ‬ ‫صـفر‬
‫كأّنه جِـمالةٌ ُ‬ ‫‪33‬‬
‫سْرعة الحركة و اللون‬ ‫ُ‬
‫حيلة لتّــقاء العذاب‬
‫‪ 39‬لكم كْيٌد‬
‫)سورة النبأ – مكية )آياتها ‪(78) 40‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫شـأن؟‬ ‫ي شيء عظيِم ال ّ‬ ‫عن أ ّ‬ ‫عّم ؟‬ ‫‪1‬‬
‫عن القرآن أو الَبْعث‬ ‫عن الّنبإ العظيم‬ ‫‪2‬‬
‫جر عن الختلف فيه‬ ‫ع و َز ْ‬ ‫َرْد ٌ‬ ‫كّ‬
‫ل‬ ‫‪4‬‬
‫طـأ للستقرار عليها‬ ‫شـا ُمَو ّ‬‫ِفـَرا ً‬ ‫الرض ِمهاًدا‬ ‫‪6‬‬
‫ل تميد‬ ‫كالوتاد للرض لئ ّ‬ ‫الجبال أوتاًدا‬ ‫‪7‬‬
‫أصنافا ذكوًرا و إناثـا للتّــناسـل‬ ‫جا‬
‫خلقناكم أزوا ً‬ ‫‪8‬‬
‫طًعا لعماِلُكْم و راحة لْبداِنكم‬ ‫قَــ ْ‬ ‫سباتا‬‫نوَمكم ُ‬ ‫‪9‬‬
‫ساِترا لكم بظلمِته كاللّــباس‬ ‫سا‬
‫الليل ِلبا ً‬ ‫‪10‬‬
‫صلون فيه ما تعيشون به‬ ‫ح ّ‬ ‫تَ‬ ‫الّنـهار معاشا‬ ‫‪11‬‬
‫حَكمات‬ ‫ت قوّيـات ُم ْ‬ ‫سموا ٍ‬ ‫شـداًدا‬‫سْبـًعا ٍ‬ ‫َ‬ ‫‪12‬‬
‫شمس‬ ‫صباحا ُمنيرا وقّــادا )ال ّ‬ ‫)ِم ْ‬ ‫سَراجا وّهاجا‬ ‫ِ‬ ‫‪13‬‬
‫طر‬ ‫سحائب التي حان لها أن تُـْم ِ‬ ‫ال ّ‬ ‫صَرات‬ ‫الُمع ِ‬ ‫‪14‬‬
‫صـّبـا بكثرٍة مع التّــتابع‬ ‫ُمنْــ َ‬ ‫جاجا‬ ‫ماًء ث ّ‬ ‫‪14‬‬
‫بساتين ُمـلتَــّفة الشجار‬ ‫جّنات ألفافا‬ ‫‪16‬‬
‫أَمًمـا أو جماعات ُمختلفة الحوال‬ ‫فتأتون أفواجا‬ ‫‪18‬‬
‫ت ذات أبواب و طُرق‬ ‫صاَر ْ‬ ‫فكانت أبوابا‬ ‫‪19‬‬
‫حقيقة له‬ ‫سراب الذي ل َ‬ ‫فال ّ‬ ‫فكانت سرابا‬ ‫‪20‬‬
‫صد و ترّقب للكافرين‬ ‫ضَع تَر ّ‬ ‫َمْو ِ‬ ‫كانت ِمْرصاًدا‬ ‫‪21‬‬
‫َمْرجِـًعـا و مأوى لهم‬ ‫للطاغين مآًبـا‬ ‫‪22‬‬
‫دهوًرا ممتابعة ل نهاية لها‬ ‫أحقابًـا‬ ‫‪23‬‬
‫حا من حّر الّنـار‬ ‫نَـْوًما أو َرْو ً‬ ‫َبْرًدا‬ ‫‪24‬‬
‫ماًء بالغا ِنهاية الحرارة‬ ‫حميما‬ ‫‪25‬‬
‫جـلوِدهم‬ ‫صديدا يسيل من ُ‬ ‫سـاقا‬ ‫غّ‬ ‫‪25‬‬
‫جَزاًء ُمواِفـقا لعمالِِهم‬ ‫جَزْينـاهم َ‬ ‫جَزاًء وفاقًـا‬ ‫َ‬ ‫‪26‬‬
‫تكذيًبـا شديدا‬ ‫ِكذابا‬ ‫‪28‬‬
‫حِفظناه و ضبطناه مكتوًبـا‬ ‫َ‬ ‫أحصْيناه ِكتابا‬ ‫‪29‬‬
‫حبوب‬ ‫لم ْ‬ ‫فْوًزا و ظَفـًرا بك ّ‬ ‫َمفاًزا‬ ‫‪31‬‬
‫جّنة‬‫)فتيات ناِهدات )نساء ال َ‬ ‫عب‬ ‫كوا ِ‬ ‫‪33‬‬
‫سن‬ ‫ت في ال ّ‬ ‫ستَــويا ٍ‬ ‫ُم ْ‬ ‫أتراًبا‬ ‫‪33‬‬
‫جّنة‬‫خْمر ال َ‬ ‫عة مليئة من َ‬ ‫ُمتْــَر َ‬ ‫سـا ِدهاقـا‬ ‫كأ ً‬ ‫‪34‬‬
‫حـا‬‫كلما غير ُمْعـتّد به ‪ .‬أو قبي ً‬ ‫لْغًوا‬ ‫‪35‬‬
‫تكذيًبا‬ ‫ِكذابا‬ ‫‪35‬‬
‫إحسانا كاِفـيا أو كثيرا‬ ‫حسابا‬ ‫عطاًء ِ‬ ‫َ‬ ‫‪36‬‬
‫إل بإذنه‬ ‫خطابًـا‬ ‫ِ‬ ‫‪37‬‬
‫جبريل عليه السلم‬ ‫الّروح‬ ‫‪38‬‬
‫َمْرجِــًعـا باليمان و الطاعة‬ ‫مآبـا‬ ‫‪39‬‬
‫في هذا اليوم فل ُأعـذّب‬ ‫ُكـْنت تُــَراًبـا‬ ‫‪40‬‬
‫)سورة النازعات – مكية )آياتها ‪(79) 46‬‬
‫التفسير‬ ‫الية الكلمة‬
‫أقسم( ال بالملئكة تنزع أرواح الكفار من أقاصي أجسامهم(‬ ‫و النازعات‬ ‫‪1‬‬
‫نَـزعا شديدا ُمْؤلما بالغ الغاية‬ ‫غْرقا‬ ‫‪1‬‬
‫ل أرواح المؤمنين برفق‬ ‫سـ ّ‬‫الملئكة تَــ ُ‬ ‫و الناشطات نشطا‬ ‫‪2‬‬
‫ت به‬‫الملئكة تنزل مسرعة لما أِمر ْ‬ ‫و السابحات سْبـحا‬ ‫‪3‬‬
‫جـّنـة‬
‫الملئكة تسبق بالرواح إلى مستقّرها ناًرا أو َ‬ ‫فالسابقات سبقا‬ ‫‪4‬‬
‫الملئكة تنزل بالتدبير المأمور به‬ ‫فالمدبرات أمرا‬ ‫‪5‬‬
‫جَرام بالصيحة الهائلة )نفخة‬ ‫ن )جواب القسم( َيوم تضطرب ال ْ‬ ‫لتبعث ّ‬ ‫يوم ترجف الراجفة‬ ‫‪6‬‬
‫)الموت‬
‫نفخة البعث التي تردف الولى‬ ‫تتبعها الرادفة‬ ‫‪7‬‬
‫ُمضطربة ‪ .‬أو خائفة َوجلة‬ ‫واجفة‬ ‫‪8‬‬
‫سرة من الفَزع‬ ‫ذليلة ُمنك ِ‬ ‫أبصارها خاشعة‬ ‫‪9‬‬
‫)إلى الحالة الولى )الحياة‬ ‫في الحافرة‬ ‫‪10‬‬
‫بالَية ُمـتـفـتّــتة‬ ‫خرة‬‫كنا عظاما ن ِ‬ ‫‪11‬‬
‫جعة غابِــنة‬ ‫َر ْ‬ ‫سرة‬‫كّرة خا ِ‬ ‫‪12‬‬
‫)صيحة واحدة )نفخة الَبْعث‬ ‫جرة واحدة‬ ‫زْ‬ ‫‪13‬‬
‫هم أحياٌء على وجه الرض‬ ‫هْم بالساهرة‬ ‫‪14‬‬
‫اسم الوادى المقـّدس‬ ‫طوى‬ ‫‪16‬‬
‫عـتا و تجّبر و َكـفَـر و الطغيان‬ ‫طغى‬ ‫‪17‬‬
‫تطّهر من الكفر و الطغيان‬ ‫تـزكى‬ ‫‪18‬‬
‫معجزة العصا و اليد البيضاء‬ ‫الية الكبرى‬ ‫‪20‬‬
‫َيــجِـّد في الفساد و المعارضة‬ ‫َيسعى‬ ‫‪22‬‬
‫جـنْــد‬‫سـحَرة ‪ .‬أو ال ُ‬ ‫جَمَع ال ّ‬
‫َ‬ ‫حشر‬ ‫فَ‬ ‫‪23‬‬
‫عقوبة ‪ .‬أو بعقوَبة‬ ‫‪ُ ..‬‬ ‫‪ . .‬نكال‬ ‫‪25‬‬
‫خـنَــها ُمْرتَــِفًعـا جهة العلّو‬ ‫جعل ِثـ َ‬ ‫رفع سمكها‬ ‫‪28‬‬
‫سـتَــوية الخلْــق بل عَْيب‬ ‫جَعلها ُم ْ‬ ‫فَ‬ ‫فسّواها‬ ‫‪28‬‬
‫أظلمه‬ ‫أغطش ليلها‬ ‫‪29‬‬
‫أْبرز نهارها المضيء بالشمس‬ ‫أخرج ضحاها‬ ‫‪29‬‬
‫سكنى أهلها‬ ‫سعها ل ُ‬ ‫سطها و أْو َ‬ ‫َب َ‬ ‫دحاها‬ ‫‪30‬‬
‫ت الناس و الّدواب‬ ‫أقوا َ‬ ‫َمْرعاها‬ ‫‪31‬‬
‫أثَبتها في الرض ‪ ،‬كالوتاد‬ ‫الجبال أرساها‬ ‫‪32‬‬
‫)الّداهـية العظمى )القيامة‬ ‫الطامة الكبرى‬ ‫‪34‬‬
‫ت إظهاًرا َبّيـنــا‬ ‫ظِهَر ْ‬‫أ ْ‬ ‫ُبرزت الجحيم‬ ‫‪36‬‬
‫هي المْرجع و الُمقام له ل غيرها‬ ‫هي المأوى‬ ‫‪39‬‬
‫متى يقيمها ال و ُيثبتها‬ ‫أيان مرساها؟‬ ‫‪42‬‬
‫)سورة عبس – مكية )آياتها ‪(80) 42‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫جهه الشريف صلى ال عليه و سلم‬ ‫طـب َو ْ‬ ‫قّ‬ ‫عـَبس‬ ‫َ‬ ‫‪1‬‬
‫أعَرض بوجهه الشريف صلى ال عليه و سلم‬ ‫تَولّــى‬ ‫‪1‬‬
‫ن َدنَــس الجْهل‬ ‫َيـتطّهر بتَــعليِمك ِم ْ‬ ‫لَعلّــه َيزّكى‬ ‫‪3‬‬
‫يـتّــعـظ‬ ‫َيذّكـر‬ ‫‪4‬‬
‫تتعّرض له بالقـبال عليه‬ ‫له تَــصّدى‬ ‫‪6‬‬
‫سرعا لَيتَــعلّــم‬ ‫صـل إليك ُمـ ْ‬ ‫َو َ‬ ‫سعى‬
‫جاءك َي ْ‬ ‫َ‬ ‫‪8‬‬
‫غـل و تُــْعرض‬ ‫تتلهّـى‪ -‬تتشا َ‬ ‫عنه تَــلـّهـى‬ ‫‪10‬‬
‫حقّــا أو إْرشاٌد ‪ ،‬بليٌغ لتْرك الُمـعاَوَدة‬ ‫كّ‬
‫ل‬ ‫‪11‬‬
‫عـظة و تذكيٌر‬ ‫ن آيات القرآن َمْو ِ‬ ‫إّ‬ ‫إنّــها تذِكَرة‬ ‫‪11‬‬
‫منتسخٍة من اللوح المحفوظ‬ ‫صحف‬ ‫في ُ‬ ‫‪13‬‬
‫َرفيعة الـقَــْدر و الَمنزلة عنده تعالى‬ ‫َمْرفوعة‬ ‫‪14‬‬
‫ملئكة ينسخونها من اللوح المحفوظ‬ ‫سفـرة‬ ‫بأيدي َ‬ ‫‪15‬‬
‫ُمطيعين له تعالى أو صادقين‬ ‫َبَررة‬ ‫‪16‬‬
‫عـذب‬ ‫ُلِعن الكافـر ‪ .‬أو ُ‬ ‫قُــِتل النسان‬ ‫‪17‬‬
‫صـلُــح له‬ ‫أطوارا أو هّيـأه لما َي ْ‬ ‫فَــقـّدره‬ ‫‪19‬‬
‫ضلل‬ ‫سّهـل له طريقي الهدى و ال ّ‬ ‫َ‬ ‫سره‬ ‫سبيل ي ّ‬ ‫ال ّ‬ ‫‪20‬‬
‫أَمَر بدفـِنه في قـْبر تْكرمةً له‬ ‫فأقـَبَره‬ ‫‪21‬‬
‫حـيَـاه َبْعد موته‬ ‫أْ‬ ‫شـره‬ ‫أنْــ َ‬ ‫‪22‬‬
‫صـر‬‫ل قَــ ّ‬ ‫ل ما أَمَره ال به َب ْ‬ ‫لْم يفَع ْ‬ ‫ض ما أمره‬‫لّمـا َيقْــ ِ‬ ‫‪23‬‬
‫حْرث‬ ‫بالّنـبات أو بال َ‬ ‫شقـقـنا الرض‬ ‫‪26‬‬
‫سيم‬‫ب كالَبـْر ِ‬ ‫طـًبـا للّدوا ّ‬ ‫عـلفًــا َر ْ‬ ‫َ‬ ‫ضـًبـا‬
‫ق ْ‬ ‫‪28‬‬
‫عظاًمـا ُمتكاثفة الشجار‬ ‫َبساتين ِ‬ ‫غـْلـبا‬
‫حدائق ُ‬ ‫َ‬ ‫‪30‬‬
‫صة‬‫شـًبا ‪ .‬أو ُهَو التّــْبن خا ّ‬ ‫عـ ْ‬‫كل و ُ‬ ‫أّبـا‬ ‫‪31‬‬
‫شدِتها )النفخة الثانية‬ ‫صّم الذان ل ِ‬ ‫حـة تُــ ِ‬ ‫صـْي َ‬ ‫)ال ّ‬ ‫خة‬‫جاءت الصا ّ‬ ‫‪33‬‬
‫)ُمـشْــرقة ُمـضيئة )وجوه المؤمنين‬ ‫سـفِـَرة‬‫ُم ْ‬ ‫‪38‬‬
‫)غباٌر َو ُكـُدوَرة )وجوه الكافرين‬ ‫غـَبـَرة‬ ‫َ‬ ‫‪40‬‬
‫ظـلْــَمـة و سواد‬ ‫تَــْغـشاها ُ‬ ‫َتْرَهـقها قـترة‬ ‫‪41‬‬
‫)سورة التكوير – مكية )آياتها ‪(81) 29‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫طوَي ْ‬
‫ت‬ ‫ضـياؤها أو لُــّفـت و ُ‬ ‫أزيل ِ‬ ‫شمس كّورتْ‬ ‫ال ّ‬ ‫‪1‬‬
‫ت و تَــهاَوت‬ ‫ساقَـط ْ‬ ‫تَـ َ‬ ‫النجوم انكدرت‬ ‫‪2‬‬
‫ت عن َمَواضعها‬ ‫أزيل ْ‬ ‫سـّيـرت‬ ‫الجبال ُ‬ ‫‪3‬‬
‫ت بل َراع‬ ‫حَوامل أْهـِملَـ ْ‬ ‫النّـوق ال َ‬ ‫عطلت‬ ‫الِعشار ُ‬ ‫‪4‬‬
‫صْوب‬ ‫ل َ‬ ‫نكّ‬ ‫ت ِم ْ‬ ‫جِمَعـ ْ‬ ‫ُ‬ ‫شرت‬ ‫حِ‬ ‫الُوحوش ُ‬ ‫‪5‬‬
‫ضـطرم‬ ‫ت نـاًرا تَــ ْ‬ ‫صـار ْ‬ ‫تف َ‬ ‫أوِقَد ْ‬ ‫جـرت‬ ‫سّ‬‫البحار ُ‬ ‫‪6‬‬
‫ل نَـفـس بـشَــْكـِلـها‬ ‫تكّ‬ ‫قُـرنَـ ْ‬ ‫النّــفـوس ُزّوجتْ‬ ‫‪7‬‬
‫حـّيـة‬‫البنْــت التي تُــْدفـن َ‬ ‫الَمْوءودة‬ ‫‪8‬‬
‫ت بين أصحابها‬ ‫صحف العمال فُـرقَــ ْ‬ ‫شَرت‬ ‫صـحف ن ِ‬ ‫ال ّ‬ ‫‪10‬‬
‫سـقف‬ ‫ت كما ُيـقْــلع ال ّ‬ ‫قُــِلَع ْ‬ ‫شطت‬ ‫سماء ُك ِ‬ ‫ال ّ‬ ‫‪11‬‬
‫ت للكفّــار‬ ‫ضرَم ْ‬ ‫توأ ْ‬ ‫أوِقَد ْ‬ ‫سّعـر ْ‬
‫ت‬ ‫جحيم ُ‬ ‫ال َ‬ ‫‪12‬‬
‫ت و أْدِنـَيـْتمن المتّــقين‬ ‫قُــّرب ْ‬ ‫جـنّــة أزلف ْ‬
‫ت‬ ‫ال َ‬ ‫‪13‬‬
‫ن خير أو شّر )جواب إذا‬ ‫تم ْ‬ ‫عـِملَــ ْ‬ ‫)ما َ‬ ‫ضَر ْ‬
‫ت‬ ‫ح َ‬
‫س ما أ ْ‬
‫ت نَــفْــ ٌ‬
‫عِلَمـ ْ‬
‫َ‬ ‫‪14‬‬
‫سم( و"ل" مزيدة(‬ ‫‪ ...‬أقْـ ِ‬ ‫سم‬
‫فل أق ِ‬ ‫‪15‬‬
‫خـتـفي عن الَبصر و هي فوق‪...‬‬ ‫خـُنـس نهارا و ت ْ‬ ‫سـّيـارة ت ْ‬ ‫بالكواكب ال ّ‬ ‫خـنّــس‬ ‫بال ُ‬ ‫‪15‬‬
‫‪...‬الفق ‪ ،‬و تظهر ليل ثم‬
‫تكنس و تستتر في مغيبها تحت الفق‪...‬‬ ‫جَوار الكنّـس‬‫‪ 16‬ال َ‬
‫أقبل ظلمه ‪ .‬أو أْدبر‬ ‫‪ 17‬و الليل إذا عسعس‬
‫أقبل أو أضاء و تَــَبـلّـج‬ ‫صـْبح إذا تـنّفـس‬
‫‪ 18‬و ال ّ‬
‫)جبريل عن ال ) جواب القسم‬ ‫إنّــه لقـْول َرسول‬ ‫‪19‬‬
‫ذي مكانة رفيعة و شرف‬ ‫مكين‬ ‫‪20‬‬
‫خـلقـّيـة‬
‫رأى الرسول جبريل بصورته ال ِ‬ ‫َرآه‬ ‫‪23‬‬
‫سماء‬ ‫حي و خَبـر ال ّ‬ ‫الَو ْ‬ ‫الَغْيب‬ ‫‪24‬‬
‫صـر في تبليغه‬ ‫ِبَبخيل فـُيـقـ ّ‬ ‫ضـنين‬
‫ب َ‬ ‫‪24‬‬
‫)سورة النفطار – مكية )آياتها ‪(82) 19‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ت عند ِقـَيـام الساعة‬ ‫انشقّــ ْ‬ ‫السماء انفطرت‬ ‫‪1‬‬
‫ت ُمـتـفـرقة‬‫تساقط ْ‬ ‫الكواكب انتثرت‬ ‫‪2‬‬
‫حًدا‬‫حًرا وا ِ‬ ‫ت َب ْ‬
‫جواِنبُــها فصار ْ‬ ‫ت َ‬ ‫شقّــق ْ‬ ‫جرت‬ ‫البحار ف ّ‬ ‫‪3‬‬
‫خـِـرج موتاها‬ ‫ب تراُبها ‪ ،‬و أ ْ‬ ‫قُــِل َ‬ ‫القبور ُبعثرت‬ ‫‪4‬‬
‫صيانه ؟‬ ‫ع ْ‬ ‫جّرأك على ِ‬ ‫عك و َ‬ ‫ما خد َ‬ ‫غّرك برّبك ؟‬‫ما َ‬ ‫‪6‬‬
‫سوّية سليمة‬ ‫عضاَءك َ‬ ‫جَعل أ ْ‬ ‫َ‬ ‫فسّواك‬ ‫‪7‬‬
‫خـلْـق‬‫جـَعلك معتدل متناسب ال َ‬ ‫َ‬ ‫فَعَدلك‬ ‫‪7‬‬
‫بالبعث أو الجزاء أو بالسلم‬ ‫تكذبون بالّدين‬ ‫‪9‬‬
‫الذين َبّروا و صدقوا في إيمانهم‬ ‫البرار‬ ‫‪13‬‬
‫حّرها‬ ‫ن َ‬ ‫خـلونَــها ‪ ،‬أو ُيـقـاسو َ‬ ‫َيْد ُ‬ ‫صـلونها‬
‫ي ْ‬ ‫‪15‬‬
‫)سورة المطفـفـين – مكية )آياتها ‪(73) 36‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ب أْو َهلك أو واٍد في جهـنّــم‬ ‫عذا ٌ‬ ‫َ‬ ‫َوْيـل‬ ‫‪1‬‬
‫الُمـنقِــصين في الكـْيـل ‪ ،‬و مثله الوزن‬ ‫للمطـفـفين‬ ‫‪1‬‬
‫شترْوا بالكيل ‪ ،‬و مثله الوزن‬ ‫اْ‬ ‫اكتالوا‬ ‫‪2‬‬
‫طْوا غـيرهم بالكيل‬ ‫أع َ‬ ‫كالوهْم‬ ‫‪3‬‬
‫طْوا غـيرهم‬ ‫عَ‬ ‫أْ‬ ‫َوزنوهْم‬ ‫‪3‬‬
‫َينـقـصون الكيل و الَوزن‬ ‫سرون‬ ‫خـ ِ‬‫ُيـ ْ‬ ‫‪3‬‬
‫لمره و حكمه‬ ‫لربّ العالمين‬ ‫‪6‬‬
‫ما ُيـكتب من أعمالهم‬ ‫جـار‬
‫َكـتاب الف ّ‬ ‫‪7‬‬
‫شر‬
‫ت في ديوان ال ّ‬ ‫لُمـثـَبـ ٌ‬ ‫لفي سجين‬ ‫‪7‬‬
‫َبـّيـن الكتابة أو معلّــم بعلمة‬ ‫ب َمرقوم‬ ‫كتا ٌ‬ ‫‪9‬‬
‫ق‬
‫فاجر ُمتجاوز عن نَــْهج الح ّ‬ ‫ُمْعـتٍد‬ ‫‪12‬‬
‫ســّـطرة في كتبهم‬ ‫أباطيلهم الم َ‬ ‫أساطير الّولين‬ ‫‪13‬‬
‫جٌر عن قولهم الباطل‬ ‫عوز ْ‬ ‫َرْد ٌ‬ ‫كّ‬
‫ل‬ ‫‪14‬‬
‫غــّـطى عليها أو طبع عليها‬ ‫بو َ‬ ‫غـل َ‬ ‫َ‬ ‫ن على قـلوبهم‬ ‫را َ‬ ‫‪14‬‬
‫حّرها‬‫خلوها أو لمقاسو َ‬ ‫لدا ِ‬ ‫لصالوا الجحيم‬ ‫‪16‬‬
‫ما ُيكتب من أعمالهم‬ ‫كتاب البرار‬ ‫‪18‬‬
‫لُمثبت في ديوان الخْير‬ ‫لفي عليين‬ ‫‪18‬‬
‫سّرة في الحجال)جمع حجلة محركة – بيت يزّين بالقباب و السرة و‬ ‫ال ِ‬ ‫الرائك‬ ‫‪23‬‬
‫)الستور‬
‫بهجته و رونقه و َبهاَءه‬ ‫ضرة الّنعيم‬
‫‪ 24‬ن ْ‬
‫صـفاه‬
‫خْمر و أ ْ‬ ‫جَود ال َ‬ ‫أْ‬ ‫‪َ 25‬رحيق‬
‫إناؤه حتى َيفـّكه البرار‬ ‫‪َ 25‬مختوم‬
‫سـك َبَدل الـّـطين‬ ‫ختام إنائه الِم ْ‬ ‫سـك‬‫خـتامه م ْ‬ ‫ِ‬ ‫‪26‬‬
‫ق‬
‫سـتَــبِــ ْ‬‫ع ‪ .‬أو فـلـَي ْ‬ ‫فـلـَيـتَــسار ْ‬ ‫فلـيـتنافس‬ ‫‪26‬‬
‫خـلَــط‬ ‫ج بِه و ُيـ ْ‬ ‫ما ُيـْمـَز َ‬ ‫جه‬‫ِمَزا ُ‬ ‫‪27‬‬
‫شراُبـها أشرف شراب‬ ‫عـْيـنٍ عاليٍة َ‬ ‫َ‬ ‫سـنيم‬‫تْ‬ ‫‪27‬‬
‫َيشَرب منها‬ ‫َيشَرب بها‬ ‫‪28‬‬
‫ُيشيرون إليهم باعين استهزاء‬ ‫َيتغاَمـزون‬ ‫‪30‬‬
‫ُمـتـلذذين باسِتخفافهم بالمؤمنين‬ ‫فـكهين‬ ‫‪31‬‬
‫سخرّيـتهم بالمؤمنين‬ ‫جوُزوا ب ُ‬ ‫ُ‬ ‫ثُــّوب الكـفار‬ ‫‪36‬‬
‫)سورة النشقاق – مكية )آياتها ‪(84) 25‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫صدعت عند قيام القيامة‬ ‫ان َ‬ ‫السماء انشّقـت‬ ‫‪1‬‬
‫ت له تعالى‬ ‫ت و انْــقاَد ْ‬ ‫سـتـَمـَع ْ‬ ‫اْ‬ ‫أذنت لربها‬ ‫‪2‬‬
‫ق ال عليها الستماع و النقـياد‬ ‫حّ‬‫َ‬ ‫حـقّــ ْ‬
‫ت‬ ‫ُ‬ ‫‪2‬‬
‫ت كَمـّد الديم‬ ‫سـّوي ْ‬ ‫تو ُ‬ ‫سط ْ‬ ‫ُبـ ِ‬ ‫الْرض ُمّد ْ‬
‫ت‬ ‫‪3‬‬
‫ن الموتى‬ ‫جْوِفها م َ‬ ‫ت ما في َ‬ ‫لَــفَــظ ْ‬ ‫ألْــقَـت ما فـيها‬ ‫‪4‬‬
‫خـلُــّو‬
‫خـلـت عنه غاية ال ُ‬ ‫َ‬ ‫تخلّــ ْ‬
‫ت‬ ‫‪4‬‬
‫جاهٌد في عملك إلى لقاء رّبـك‬ ‫كاِدح إلى رّبـك‬ ‫‪6‬‬
‫ق ل محالة جزاء عملك‬ ‫فُمـل ٍ‬ ‫فـُملقـيه‬ ‫‪6‬‬
‫ُينادي َهـلًكـا قائل َياثُــُبـراه‬ ‫َيْدعو ثبورا‬ ‫‪11‬‬
‫يْدخلها أو ُيـقاسي حّرها‬ ‫َيصلى سعيرا‬ ‫‪12‬‬
‫لن يْرجع إلى رّبـه تْكذيبا بالَبْعث‬ ‫ن َيحور‬ ‫لْ‬ ‫‪14‬‬
‫سم و "ل" مزيدة‬ ‫أق ِ‬ ‫سم‬‫فل أق ِ‬ ‫‪16‬‬
‫حْمَرة في الفق بعد الغروب‬ ‫بال ُ‬ ‫شـفـق‬ ‫بال ّ‬ ‫‪16‬‬
‫جَمـَع ما انتشر بالنّـهار‬ ‫صّم و َ‬ ‫ما َ‬ ‫سق‬ ‫ما َو َ‬ ‫‪17‬‬
‫جـتـَمَع و تكامل و تّم نوره‬ ‫اْ‬ ‫اتّــسق‬ ‫‪18‬‬
‫ن أّيها النّـاس ) جواب القسم‬ ‫)لتُــلُقـ ّ‬ ‫لتـركب ّ‬
‫ن‬ ‫‪19‬‬
‫شدة‬
‫حَوال ُمتطابقة في ال ّ‬ ‫حَوال َبْعَد أ ْ‬ ‫أْ‬ ‫طَبـقًــا‬ ‫‪19‬‬
‫سيئات‬‫ُيضِمرونه أو َيجمعونه من ال ّ‬ ‫يوعـون‬ ‫‪23‬‬
‫غير مقطوع عنهم‬ ‫غْيرُ َمْمـنون‬ ‫‪25‬‬
‫)سورة البروج – مكية )آياتها ‪(75) 22‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ل بها وبما بعدها(‬ ‫سَم( ا ُ‬ ‫َأق َ‬ ‫و السماء‬ ‫‪1‬‬
‫ل المعروفة للكواكب‬ ‫ذات المناز ِ‬ ‫ذات البروج‬ ‫‪1‬‬
‫يوِم القيامة‬ ‫اليوم الموعود‬ ‫‪2‬‬
‫من َيشهُد على غيِره فيه‬ ‫شاهد‬ ‫‪3‬‬
‫من َيشهُد عليه غيُره فيه‬ ‫مشهوٍد‬ ‫‪3‬‬
‫ن )جواب القسم‬ ‫ن أشّد الّلْع ِ‬ ‫)لقد ُلِع َ‬ ‫ُقـِتـل‬ ‫‪4‬‬
‫خْنَدق‬‫ق العظيم ؛ كال َ‬ ‫شّ‬ ‫ال ّ‬ ‫الخدود‬ ‫‪4‬‬
‫ما َكِرُهوا وما عاُبوا وما أنَكروا‬ ‫ما نقموا‬ ‫‪8‬‬
‫عذُبوا أو َأحَرُقوا‬ ‫َ‬ ‫فَــَتـنوا‬ ‫‪10‬‬
‫خَذه الجبابرَة والظلمَة بالعذاب‬ ‫أْ‬ ‫طش رّبـك‬ ‫َب ْ‬ ‫‪12‬‬
‫ق ابِتداًء بقدرته‬ ‫َيخُل ُ‬ ‫هو ُيبدئ‬ ‫‪13‬‬
‫ث الموتى يوم القيامة بقدرته‬ ‫َيبع ُ‬ ‫ُيعيد‬ ‫‪13‬‬
‫الُمتوّدُد إلى أولياِئه بالكرامة‬ ‫الَودود‬ ‫‪14‬‬
‫ل الُمتعاِلى‬ ‫العظيُم الجلي ُ‬ ‫المجيد‬ ‫‪15‬‬
‫)سورة الطارق – مكية )آياتها ‪(86) 17‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ل(‬
‫قسٌم( بالّنجم الّثاِقب َيطُلُع لي ً‬ ‫و الطارق‬ ‫‪1‬‬
‫ج أو الُمرتِفُع العالى‬ ‫ضىُء الُمتوّه ُ‬ ‫الُم ِ‬ ‫النّــجم الثاقب‬ ‫‪3‬‬
‫س )جواب القسم‬ ‫ل َنف ٍ‬ ‫)ما ك ّ‬ ‫ل نَــفس‬
‫إن ك ّ‬ ‫‪4‬‬
‫إل عليها‬ ‫لّمـاعـليها‬ ‫‪4‬‬
‫ب وهو ال تعالى‬ ‫ن وَرِقي ٌ‬ ‫ُمَهْيم ٌ‬ ‫حاِفـ ٌ‬
‫ظ‬ ‫‪4‬‬
‫ل والمرأة‬ ‫ج من ماَئي الرج ِ‬ ‫ُممَتز ٍ‬ ‫ماٍء‬ ‫‪6‬‬
‫حم‬
‫سرعٍة فى الّر ِ‬ ‫ب ِبَدْفٍع و ُ‬ ‫َمصُبو ٍ‬ ‫َداِفـق‬ ‫‪6‬‬
‫ل من الرجل والمرأة‬ ‫ظْهر ك ّ‬ ‫َ‬ ‫ن بين الصلب‬ ‫ِمـ ْ‬ ‫‪7‬‬
‫ن ِمنهما ‪،‬‬
‫ج من كل الَبَد ِ‬
‫ل منهما ‪ ،‬أو َيخر ُ‬ ‫ف ِمن ك ّ‬ ‫صدِر أو الطرا ِ‬ ‫عظاِم ال ّ‬ ‫ِ‬ ‫و التّـرائب‬ ‫‪7‬‬
‫ب والترائب ِكنايٌة عنه‬ ‫صْل ُ‬‫وال ّ‬
‫ن بعَد فنائه‬ ‫إعاَدِة النسا ِ‬ ‫جِعه‬‫َر ْ‬ ‫‪8‬‬
‫ت القلوب‬ ‫ف َمكنونا ُ‬ ‫ش ُ‬ ‫تُـك َ‬ ‫سرائر‬ ‫تْبلى ال ّ‬ ‫‪9‬‬
‫عه إلى الرض ِمراًرا‬ ‫جو ِ‬ ‫المطِر ِلُر ُ‬ ‫جـع‬ ‫ذات الّر ْ‬ ‫‪11‬‬
‫ق عنه‬ ‫شّ‬ ‫ت الذى تَـن َ‬ ‫النبا ِ‬ ‫صْدع‬ ‫ذات ال ّ‬ ‫‪12‬‬
‫ل بين الحق والباطل‬ ‫فاص ٌ‬ ‫ل فصل‬ ‫لَــقْو ٌ‬ ‫‪13‬‬
‫ستْدراج‬ ‫ُأجازيهم على ِفعِلهم بال ْ‬ ‫أكيُد كْيًدا‬ ‫‪16‬‬
‫ل بالنتقام منهْم‬ ‫فل تَـسَتعجِـ ْ‬ ‫فمّهل الكافرين‬ ‫‪17‬‬
‫ل حتى َيأتَِيهم العذاب‬ ‫ل قريًبا ‪ ،‬أو قلي ً‬ ‫إْمها ً‬ ‫أْمهلهُْم رَوْيدا‬ ‫‪17‬‬
‫)سورة العلى – مكية )آياتها ‪(87) 19‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫جدُه تعالى عّما ل َيليق به‬ ‫َنّزُهه وَم ّ‬ ‫سّبح اسم رّبك‬ ‫‪1‬‬
‫ل شىٍء بقدرِته‬ ‫جَد ك ّ‬ ‫َأْو َ‬ ‫خلق‬‫َ‬ ‫‪2‬‬
‫حكام والتقان‬ ‫خْلِقه فى ال ْ‬ ‫ن َ‬ ‫َبي َ‬ ‫سّوى‬‫فَ‬ ‫‪2‬‬
‫ل الشياَء على َمقاِديَرَمخصوصٍه‬ ‫جع َ‬ ‫قَــّدر‬ ‫‪3‬‬
‫ل واحٍد منها إلى ما َينَبغى له‬ ‫جه ك ّ‬ ‫َفو ّ‬ ‫فَهـَدى‬ ‫‪3‬‬
‫ضا‬
‫غ ّ‬‫طًبا َ‬ ‫ب َر ْ‬ ‫ت الُعش َ‬ ‫أنْــَب َ‬ ‫ج المرعى‬ ‫خَر َ‬
‫أْ‬ ‫‪4‬‬
‫ل من الَباِلى من ور ِ‬
‫ق‬ ‫سي ُ‬
‫شيًما من بعُد كالُغثاِء)هو ما َيحِمُله ال ّ‬ ‫سا َه ِ‬ ‫ياِب ً‬ ‫جَعله غُــثاًء‬
‫فَ‬ ‫‪5‬‬
‫طا َزَبَده‬ ‫)الشجِر ُمخاِل ً‬
‫خضرة‬ ‫سَمَر بعد ال ُ‬ ‫سوَد أو أ ْ‬ ‫أْ‬ ‫حَوى‬ ‫أْ‬ ‫‪5‬‬
‫ك بواسطِة جبريل عليه السلم‬ ‫حى إلي َ‬ ‫ما ُنو ِ‬ ‫سنُــقرؤك‬ ‫‪6‬‬
‫ظ والتقان‬ ‫أَبًدا من قوِة الحف ِ‬ ‫فل تنسى‬ ‫‪6‬‬
‫ك للطريقِة الُيسرى فى كل أْمٍر‬ ‫ُنوّفُق َ‬ ‫سـرك للُيـسرى‬ ‫نُــيـ ّ‬ ‫‪8‬‬
‫حّرها‬ ‫سى َ‬ ‫ل جهّنَم أو ُيقا ِ‬ ‫خُ‬ ‫َيد ُ‬ ‫صـلى الّنار الكبرى‬
‫َي ْ‬ ‫‪12‬‬
‫فاَز بالُبْغيِة‬ ‫أْفـلح‬ ‫‪14‬‬
‫َتطّهَر من الكفر والمعاصى‬ ‫تَزّكى‬ ‫‪14‬‬
‫ت الربَع السابقة‬ ‫)المذكوَر )اليا ِ‬ ‫ن َهذا‬
‫‪ 18‬إ ّ‬
‫)سورة الغاشية – مكية )آياتها ‪(88) 26‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫س بأهواِلها‬ ‫القيامِة َتغشى النا َ‬ ‫الغاشية‬ ‫‪1‬‬
‫خْزي‬ ‫ضعٌة من ال ِ‬ ‫َذليلٌة خا ِ‬ ‫خاشعة‬ ‫‪2‬‬
‫ل فى النار‬ ‫ل والغل َ‬ ‫جّر السلس َ‬ ‫َت ُ‬ ‫عاِملة‬ ‫‪3‬‬
‫تَـِعَبةٌ مّما تُـلِقيه فيها من العذاب‬ ‫ناصبة‬ ‫‪3‬‬
‫حّرها‬ ‫سي ناًرا تَـناَهى َ‬ ‫ل أو تُـقا ِ‬ ‫خُ‬ ‫تد ُ‬ ‫تصلى ناًرا حامية‬ ‫‪4‬‬
‫َبَلَغت أنَـاَها )غاَيـتَـها( فى الحرارة‬ ‫عْين آنـَيـة‬ ‫‪5‬‬
‫ك ُمّر ُمنْـتِـ ٍ‬
‫ن‬ ‫شو ِ‬ ‫شيٍء فى النار ‪ ،‬كال ّ‬ ‫ضريع‬ ‫‪6‬‬
‫عا‬
‫جو ً‬ ‫ل َيدَفُع عـنهم ُ‬ ‫ن جوع‬ ‫ل ُيْغـني م ْ‬ ‫‪7‬‬
‫ن وَنضارٍة‬ ‫حس ٍ‬ ‫ت بهجٍة و ُ‬ ‫ذا ُ‬ ‫ناعمة‬ ‫‪8‬‬
‫طً‬
‫ل‬ ‫َلغًوا وبا ِ‬ ‫غية‬‫لِ‬ ‫‪11‬‬
‫ك أو رفيعةُ القَـدِْر‬ ‫سم ِ‬ ‫ُمرتَـفعُة ال ّ‬ ‫سُررٌ مرفوعة‬ ‫ُ‬ ‫‪13‬‬
‫ح بين أيديهم للشرب منها‬ ‫أقدا ٌ‬ ‫أكواب َمْوضوعة‬ ‫‪14‬‬
‫ب بعض‬ ‫جنْـ ِ‬
‫ضها إلى َ‬
‫ع َبع ُ‬
‫ضو ٌ‬ ‫ق َيـتّــِكُأ عليها َمو ُ‬ ‫وسائُد وَمراف ُ‬ ‫صـفوفة‬
‫نَــمارق َم ْ‬ ‫‪15‬‬
‫خرٌة ُمـفَـّرقة فى المجالس‬ ‫ط فا ِ‬ ‫ُبس ٌ‬ ‫ي َمْبـثوثة‬
‫زراب ّ‬ ‫‪16‬‬
‫َيتأّمـلُــون فُيْدرُكون‬ ‫َيـنظرون‬ ‫‪17‬‬
‫ط جّبـاٍر‬ ‫ِبُمـتَــسـّلـ ٍ‬ ‫بُمـسْيـطر‬ ‫‪22‬‬
‫عهم بعد الموت بالبعث‬ ‫جو َ‬ ‫رُ‬ ‫إياَبـهم‬ ‫‪25‬‬
‫)سورة الفجر – مكية )آياتها ‪(89) 30‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ت المعروف(‬ ‫سَم تعالى( بالوق ِ‬ ‫َأْق َ‬ ‫و الفجر‬ ‫‪1‬‬
‫جة‬‫حّ‬‫ل من ِذى ال ِ‬ ‫لَو ِ‬‫شِر ا ُ‬ ‫الَع ْ‬ ‫شر‬ ‫لع ْ‬‫و ليا ٍ‬ ‫‪2‬‬
‫عَرَفة‬ ‫حِر ‪ ،‬وَيوِم َ‬ ‫يوِم الّن ْ‬ ‫شـفـع و الوتر‬‫و ال ّ‬ ‫‪3‬‬
‫ب أو ُيساُر فيه‬ ‫ضى وَيذَه ُ‬ ‫إذا َيم ِ‬ ‫سر‬
‫و الليل إذا َي ْ‬ ‫‪4‬‬
‫سْمـنَـا به‬ ‫المذكوِر الذى َأقـ َ‬ ‫ل في ذلك‬ ‫َه ْ‬ ‫‪5‬‬
‫ق بالتعظيِم لدى الُعقلِء ـ نعم ـ )وجواب القسم( لَـُنعذَب ّ‬
‫ن‬ ‫حقي ٌ‬ ‫سٌم به َ‬ ‫ُمق َ‬ ‫جر ؟‬
‫حْ‬‫سـٌم لذي ِ‬ ‫قَــ َ‬ ‫‪5‬‬
‫الكافرين‬
‫سّموا باسِم أبيهم‬ ‫َقوِم ُهوٍد ؛ ُ‬ ‫بِـعاٍد‬ ‫‪6‬‬
‫سّمـَيت القبيلة‬ ‫جّدهم وبه ُ‬ ‫هو اسُم َ‬ ‫إَرم‬ ‫‪7‬‬
‫الشدِة أو الْبِنية الّرفيعِة الُمحَكَمة بالَعَمد‬ ‫ذات الِعماد‬ ‫‪7‬‬
‫حتُـوا فيه بيوتَـهم‬ ‫طُعوه ونَـ َ‬ ‫َقـ َ‬ ‫خـر‬
‫صْ‬‫جابوا ال ّ‬ ‫‪9‬‬
‫شّد ُمـلْــَكه‬‫ش الكثيرِة التى َت ُ‬ ‫جُيو ِ‬ ‫ال ُ‬ ‫ذي الوتاد‬ ‫‪10‬‬
‫عذاًبا شديًدا ُمؤِلًما دائًما‬ ‫سْوط عذاب‬ ‫َ‬ ‫‪13‬‬
‫ب أعَماَلهم وُيجازيهم عليها‬ ‫َيرقُــ ُ‬ ‫ن رّبـك لبالمرصاد‬‫إّ‬ ‫‪14‬‬
‫حنه واخـتَــَبره بالنعم أو الـنّـقم‬ ‫اْمـتَـ َ‬ ‫اْبـتله رّبه‬ ‫‪15‬‬
‫طه له‬‫س ْ‬ ‫ضـّيـقَـه عليه ولم َيب ُ‬ ‫َف َ‬ ‫فقدر عليه رزقه‬ ‫‪16‬‬
‫ع للنسان عّما قاله فى الحاَلْين‬ ‫َرْد ٌ‬ ‫كّ‬
‫ل‬ ‫‪17‬‬
‫ل أسوأُ من ذلك‬ ‫لكم أعما ٌ‬ ‫بْ‬
‫ل‬ ‫‪17‬‬
‫ضا‬
‫ضكم بع ً‬ ‫ث بع ُ‬ ‫ح ّ‬ ‫ل َي ُ‬ ‫ضون‬ ‫ل تحا ّ‬ ‫‪18‬‬
‫صغار‬ ‫ث النساِء وال ّ‬ ‫ِميرا َ‬ ‫تأكلون التّــراث‬ ‫‪19‬‬
‫جمًعا بين الحلل والحرام‬ ‫َ‬ ‫ل لّمـا‬
‫أْك ً‬ ‫‪19‬‬
‫شَرٍه‬‫صوَ‬ ‫حر ٍ‬ ‫كثًيرا مع ِ‬ ‫جّمـا‬‫حـّبـا َ‬‫ُ‬ ‫‪20‬‬
‫ت بالّزلزل‬ ‫سَر ْ‬ ‫ت وُكـ ِ‬‫دّقـ ْ‬ ‫ُدّكت الرض‬ ‫‪21‬‬
‫َدّكا ُمـتَـتَـابِـًعا حتى صارت َهباًء‬ ‫دّكـا دّكـا‬ ‫‪21‬‬
‫ل سماٍء‬ ‫ملئكةُ ك ّ‬ ‫و الَمـلَــك‬ ‫‪22‬‬
‫من أين له َمنفَـَعـتُـها ؟ هَـْيهات‬ ‫أنّــى له الذكرى‬ ‫‪23‬‬
‫ل والغلل‬ ‫شـّد بالسلس ِ‬ ‫ل َي ُ‬ ‫ل يوِثـق‬ ‫‪26‬‬
‫)سورة البلد – مكية )آياتها ‪(90) 20‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫سم( و "ل" مزيدة(‬ ‫أق ِ‬ ‫سم‬‫ل أق ِ‬ ‫‪1‬‬
‫بمّكة المكّرمة‬ ‫بهذا البلد‬ ‫‪1‬‬
‫صـنَــع به يومئذ‬ ‫ل لك ما تَــ ْ‬ ‫حل ٌ‬ ‫ل بهذا البلد‬ ‫حّ‬ ‫ِ‬ ‫‪2‬‬
‫آدم و جميع ذرّيـته أو الصالحين منهم‬ ‫والد و ما َولد‬ ‫‪3‬‬
‫)جواب القسم(‬ ‫لقد خلقـنا النسان‬ ‫‪4‬‬
‫شدائد‬ ‫صـب و مشقّـة و ُمكاَبدة لل ّ‬ ‫نَــ َ‬ ‫كبد‬ ‫‪4‬‬
‫كثيرا في الَمْكُرمات مباهاًة و تَــعاظما‬ ‫ت مال لُــَبًدا‬ ‫أهلك ُ‬ ‫‪6‬‬
‫ي الخْير و الشّر‬ ‫َبـيّــنّــا له طريق ْ‬ ‫جَدين‬ ‫هَدْينـاه النّــ ْ‬ ‫‪10‬‬
‫سـه في أعمال البّر‬ ‫جاهد نف َ‬ ‫ل َ‬ ‫فه ّ‬ ‫فل اقـتحم العقبة‬ ‫‪11‬‬
‫تخليصها من الّرق و العبودّية‬ ‫ك َرقـَبة‬‫فّ‬ ‫‪13‬‬
‫عة‬
‫جـا َ‬‫َمـ َ‬ ‫ذي مسغبة‬ ‫‪14‬‬
‫قَراَبة في الـّنـسب‬ ‫يتيما ذا مقربة‬ ‫‪15‬‬
‫ق منها بالتراب‬ ‫صـ َ‬‫فاقة شديدة لَــ ِ‬ ‫مسكينا ذا مترَبة‬ ‫‪16‬‬
‫بالّرحمة فيما بينهم‬ ‫بالَمْرحَمـة‬ ‫‪17‬‬
‫الُيـْمن ‪ .‬أو ناحية اليمين‬ ‫أصحاب الميمنة‬ ‫‪18‬‬
‫شؤم ‪ .‬أو ناحية الشمال‬ ‫ال ّ‬ ‫أصحاب المشأمة‬ ‫‪19‬‬
‫ُمـطَبقةٌ ُمـْغـلقة أْبوابها‬ ‫صدة‬‫ناٌر مؤ َ‬ ‫‪20‬‬
‫)سورة الشمس – مكية )آياتها ‪(91) 15‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫)قسٌم بها و بما بعدها(‬ ‫و الشمس‬ ‫‪1‬‬
‫ضوئها إذا أشرقَـ ْ‬
‫ت‬ ‫َ‬ ‫ضـحاها‬‫ُ‬ ‫‪1‬‬
‫تَــبِـَعـها في الضاءة َبـْعَد غروبها‬ ‫تَــلها‬ ‫‪2‬‬
‫أظَهر الشمس للّرائين‬ ‫لها‬
‫جـ ّ‬‫َ‬ ‫‪3‬‬
‫طيها حين تغيب فَــتُــظِلـم الفاق‬ ‫ُيغ ّ‬ ‫َيـْغـشاها‬ ‫‪4‬‬
‫و الذي خلقها و هو ال تعالى‬ ‫و ما بناها‬ ‫‪5‬‬
‫طـأها‬‫سـطها و َو ّ‬ ‫و الذي َبـ َ‬ ‫و ما طحاها‬ ‫‪6‬‬
‫حها قُــَواها‬ ‫و الذي عّدل أعضاءها و َمنَــ َ‬ ‫سّواها‬
‫و ما َ‬ ‫‪7‬‬
‫شّرها‬
‫خـْيَرها و َ‬ ‫صـَيتها و طاعتها و َ‬ ‫َمـْع ِ‬ ‫جـورها و تَــقْــواها‬ ‫فُــ ُ‬ ‫‪8‬‬
‫)فاز بالبغية و ظَفـر)جواب القسم‬ ‫قْد أفـلح‬ ‫‪9‬‬
‫طّهرها و أنماها بالتّــقوى‬ ‫ن زّكـاها‬‫مْ‬ ‫‪9‬‬
‫خسر‬ ‫َ‬ ‫قْد خاب‬ ‫‪10‬‬
‫خـَملها بالفجور‬ ‫نقّــصها و أخْــفاها و أ ْ‬ ‫سـاها‬
‫ندّ‬ ‫مْ‬ ‫‪10‬‬
‫عْدواِنها‬ ‫ب طغياِنها و ُ‬ ‫سَب ِ‬ ‫بَ‬ ‫بطْغواها‬ ‫‪11‬‬
‫عا َيـْعـِقـُر الّنـاقة‬ ‫سر ً‬ ‫قام ُم ْ‬ ‫ث أشقاها‬‫انبَع َ‬ ‫‪12‬‬
‫حذروا عـقْــَرها و نَــصيـَبها من الماء‬ ‫اْ‬ ‫سقياها‬
‫ناقة ال و ُ‬ ‫‪13‬‬
‫أْهـلـكهْم و أطَبق العذاب عليهم‬ ‫فدمدم عليهم‬ ‫‪14‬‬
‫جَعل الدْمدمة عليهم سواًء‬ ‫فَ‬ ‫سّواها‬ ‫فَ‬ ‫‪14‬‬
‫عاِقـبة هذه العقـوبة‬ ‫عـقْــَبـاها‬
‫ُ‬ ‫‪15‬‬
‫)سورة الليل – مكية )آياتها ‪(92) 21‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫)ُيغطي الشياء بظلمته )قسم‬ ‫و الليل إذا يغشى‬ ‫‪1‬‬
‫ظهر بضْوئه و َوضح‬ ‫و النهار إذا تجلّـى‬ ‫‪2‬‬
‫خـتِلف في الجزاء )جواب القسم‬ ‫عَمـلكْم لم ْ‬ ‫ن َ‬ ‫)إ ّ‬ ‫ن سعيكم لشتّــى‬ ‫إّ‬ ‫‪4‬‬
‫سنـى و هي السلم‬ ‫حْ‬‫بالِملّــة ال ُ‬ ‫صّدق بالحسنى‬ ‫َ‬ ‫‪6‬‬
‫سـنُــوّفـقهو نُــهيّــئــه‬ ‫فـ َ‬ ‫سره‬‫فسنُــَيـ ّ‬ ‫‪7‬‬
‫سر و الّراحة‬ ‫خصـلة المَؤّدية إلى الُي ْ‬ ‫لل َ‬ ‫للُيسرى‬ ‫‪7‬‬
‫سر و الشّدة‬ ‫للخصلة المؤدية إلى الُع ْ‬ ‫سرى‬ ‫للُع ْ‬ ‫‪10‬‬
‫ما َيْدفع العذاب عنه‬ ‫ما ُيـْغنى‬ ‫‪11‬‬
‫سـقَــط في النّــار‬ ‫ك ‪ .‬أْو َ‬ ‫َهـلَــ َ‬ ‫تَرّدى‬ ‫‪11‬‬
‫ق أو بيان طريقه‬ ‫الّدللة على الح ّ‬ ‫ن علينا للهدى‬ ‫إّ‬ ‫‪12‬‬
‫تتلّهب و تتوّقد‬ ‫ناًرا تَــلظى‬ ‫‪14‬‬
‫حّرها‬ ‫ل َيْدخلها أو ل ُيقاسي َ‬ ‫صلها‬ ‫لي ْ‬ ‫‪15‬‬
‫سـُيـْبَعُد عنها‬ ‫َ‬ ‫جـّنـبها‬
‫سـُيـ َ‬‫َ‬ ‫‪17‬‬
‫ن الذنوب‬ ‫يتـطّهر به م َ‬ ‫يتزّكى‬ ‫‪18‬‬
‫صديق رضي ال عنه‬ ‫تكاَفـأ ‪ ،‬نزلت في ال ّ‬ ‫جـزى‬ ‫تُــ ْ‬ ‫‪19‬‬
‫)سورة الضحى – مكية )آياتها ‪(93) 11‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫أقسم( بَوقت ارتفاع الشمس(‬ ‫و الضحى‬ ‫‪1‬‬
‫ن أو اشتّد ظلمه‬ ‫سك َ‬ ‫َ‬ ‫سجى‬ ‫‪2‬‬
‫)ما تَــَرك منْــذ اختاَرك )جواب القسم‬ ‫ما وّدعك رّبـك‬ ‫‪3‬‬
‫ضـك منذُ أحّبـك‬ ‫ما أْبَغـ َ‬ ‫ما قـلى‬ ‫‪3‬‬
‫عـِلـَمك‬ ‫‪ . .‬ألْم َيْعـلْمـك رّبـك – َقْد َ‬ ‫‪ . .‬ألْم َيجْدك‬ ‫‪6‬‬
‫ت جنين‬ ‫ل مات أبوك و أن َ‬ ‫طف ً‬‫ِ‬ ‫َيـتيما‬ ‫‪6‬‬
‫ن َيكفـلك و َيْرعاك‬ ‫َفـضّمـك إلى َم ْ‬ ‫فآوى‬ ‫‪6‬‬
‫شرائع‬ ‫ن أحكام ال ّ‬ ‫لع ْ‬ ‫غاِف ً‬ ‫ضالّ‬ ‫‪7‬‬
‫فَهـَداك إلى مناهجها بما أوحى إليك‬ ‫فَهَدى‬ ‫‪7‬‬
‫عديما‬ ‫فقيرا َ‬ ‫عائل‬ ‫‪8‬‬
‫حك‬ ‫ضـاك بما أعطاك و َمنَــ َ‬ ‫َفر ّ‬ ‫فأغـنى‬ ‫‪8‬‬
‫سـتَــذلّــه‬
‫فل تَــْغـِلـُبه على ماله و ل ت ْ‬ ‫فل تَـقْــَهْر‬ ‫‪9‬‬
‫ق به‬ ‫جْره ‪ ،‬و ارفُــ ْ‬ ‫فل تَـْز ُ‬ ‫فل تَــنْــَهْر‬ ‫‪10‬‬
‫)سورة الشرح – مكية )آياتها ‪(94) 8‬‬
‫التفسير‬ ‫الية الكلمة‬
‫حـنا‬
‫سْ‬‫ح بالحكمة و النبّوة – قد أفْــ َ‬ ‫سـ ْ‬‫ألم نُــفـ ِ‬ ‫ألم نشر ْ‬
‫ح‬ ‫‪1‬‬
‫سـّهـلنا عـليك‬ ‫خـفّــفـنا عنك و َ‬ ‫َ‬ ‫ضْعنا‬
‫َو َ‬ ‫‪2‬‬
‫حْمـلك "أعباَء النبّوة و الّرسالة‬ ‫"ِ‬ ‫ِوزرك‬ ‫‪2‬‬
‫صْو ٌ‬
‫ت‬ ‫سـِمَع له نقـيض " َ‬ ‫"أثقـله حتّــى ُ‬ ‫الذي أنقض ظهرك‬ ‫‪3‬‬
‫عـَبـادة أّديتها‬ ‫ن ِ‬ ‫ِمـ ْ‬ ‫فإذا فرغت‬ ‫‪7‬‬
‫جتِهْد و أتْــبْعها بِعبادة أخرى‬ ‫فا ْ‬ ‫فانص ْ‬
‫ب‬ ‫‪7‬‬
‫جميع شؤونك‬ ‫غـَبـتَـك في َ‬ ‫ل َر ْ‬ ‫جَعـ ْ‬‫فا ْ‬ ‫غ ْ‬
‫ب‬ ‫فاْر َ‬ ‫‪8‬‬
‫)سورة التين – مكية )آياتها ‪(95) 8‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫قسٌم( ِبمْنـبَـتَـيْـهما من الرض المباركة(‬ ‫و التين و الزيتون‬ ‫‪1‬‬
‫ل الُمناجاةِللَكِليم عليه السلم‬ ‫جَب ِ‬‫َ‬ ‫سنين‬‫و طور ِ‬ ‫‪2‬‬
‫مكة المكّرمة‬ ‫البلد المين‬ ‫‪3‬‬
‫ب القسم( بالربعِة َقبَله(‬ ‫جوا ُ‬ ‫خلـقْــنا‬
‫لقَــْد َ‬ ‫‪4‬‬
‫صوَرٍة‬ ‫ن ُ‬ ‫ل وأحس ِ‬ ‫ل َتعِدي ٍ‬ ‫أْكَم ِ‬ ‫ن تقويم‬ ‫سِ‬‫حَ‬ ‫أْ‬ ‫‪4‬‬
‫س النسان‬ ‫رَدْدنا الكافَر أو جِـن َ‬ ‫رَدْدناه‬ ‫‪5‬‬
‫ل الُعُمر‬ ‫إلى النار أو الَهرِم وأرَذ ِ‬ ‫أسفل سافلين‬ ‫‪5‬‬
‫ع عنهم‬ ‫طو ٍ‬ ‫غيُر َمق ُ‬ ‫غير ممنون‬ ‫‪6‬‬
‫بالجزاِء بعد البعث والحساب‬ ‫بالّدين‬ ‫‪7‬‬
‫)سورة العلق – مكية )آياتها ‪(96) 19‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ل إليه الَمِن ّ‬
‫ى‬ ‫َدٍم جاِمٍد استحا َ‬ ‫علق‬ ‫َ‬ ‫‪2‬‬
‫ن الكتابَة بالقلم‬ ‫عّلـَم النسا َ‬ ‫َ‬ ‫علّــم‬ ‫‪4‬‬
‫حقّـــا‬ ‫كّ‬
‫ل‬ ‫‪6‬‬
‫جاوُز الحّد فى الِعصيان‬ ‫َلُي َ‬ ‫لَيطَغى‬ ‫‪6‬‬
‫ع فى الخرة للجزاء‬ ‫جو َ‬‫الّر ُ‬ ‫جعى‬‫الّر ْ‬ ‫‪8‬‬
‫خبِـْرني‬ ‫أْ‬ ‫أَرأيت‬ ‫‪9‬‬
‫صيـِته إلى النار‬ ‫حَبـنّـه بنا ِ‬ ‫لَــنَـس َ‬ ‫سـَفـعن بالناصية‬‫لنَــ ْ‬ ‫‪15‬‬
‫شَيرِته‬‫عِ‬‫سه من َقوِمه و َ‬ ‫ل َمجِل ِ‬ ‫أه َ‬ ‫فلَيْدع ناِدَيه‬ ‫‪17‬‬
‫جّره إلى النار‬ ‫ب ِل َ‬
‫ملئكَة العذا ِ‬ ‫سنْدع الزبانية‬ ‫َ‬ ‫‪18‬‬
‫)سورة القدر – مكية )آياتها ‪(97) 5‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ن العظيم‬ ‫ل القرآ ِ‬ ‫اْبـتَــَدأنا إنْــَزا َ‬ ‫أنزلناه‬ ‫‪1‬‬
‫ظَمة‬‫ف والَع َ‬ ‫شر ِ‬ ‫َليَلِة ال ّ‬ ‫ليلة القْدر‬ ‫‪1‬‬
‫جبريل عليه السلم‬ ‫الّروح‬ ‫‪4‬‬
‫ل أمر من الخير و البركة‬ ‫بك ّ‬ ‫ن كل أمر‬‫مْ‬ ‫‪4‬‬
‫على أولياء ال و أهل طاعته‬ ‫سلم ه َ‬
‫ي‬ ‫‪5‬‬
‫)سورة البينة – مدنية )آياتها ‪(98) 8‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ُمـزايلين ما هْم عليه من الّدين‬ ‫مـنفّكين‬ ‫‪1‬‬
‫جة الواضحة و هي الّرسول‬ ‫حّ‬ ‫ال ُ‬ ‫تأتَيُهم البّيـنة‬ ‫‪1‬‬
‫مكتوبا فيها القرآن العظيم‬ ‫حـفًــا‬
‫صُ‬‫ُ‬ ‫‪2‬‬
‫شبهات‬ ‫ُمنّزهة عن الباطل و ال ّ‬ ‫مطّهرة‬ ‫‪2‬‬
‫آيات و أحكام مكتوبة‬ ‫فيها كتب‬ ‫‪3‬‬
‫حَكَمة‬ ‫حقة عادلة ُم ْ‬ ‫سـتقـيمة َ‬ ‫ُم ْ‬ ‫قّيمة‬ ‫‪3‬‬
‫جاحد‬ ‫في الّرسول بين ُمْؤِمن و َ‬ ‫ما تفّرق‬ ‫‪4‬‬
‫ق أو ل يتفـرقـوا‬ ‫بالُهدى و كان الح ّ‬ ‫جاءتهم البينة‬ ‫‪4‬‬
‫الِعبادة‬ ‫الدين‬ ‫‪5‬‬
‫مائلين عن الباطل إلى السلم‬ ‫حنفاء‬‫ُ‬ ‫‪5‬‬
‫الِملّــة المستقيمة أو الكتب القّيمة‬ ‫دين القيمة‬ ‫‪5‬‬
‫شر‬ ‫الخلئق أو الَب َ‬ ‫الَبرّية‬ ‫‪6‬‬
‫)سورة الزلزلة – مدنية )آياتها ‪(99) 8‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫عـنيفا ُمتكّررا عند النفخة الولى‬ ‫حريكا َ‬ ‫حُـّركت ت ْ‬ ‫زلزلت الرض‬ ‫‪1‬‬
‫ُكنـوزها و َمْوتاها في الّنـفخة الثانية‬ ‫أثقالها‬ ‫‪2‬‬
‫ل عليها‬ ‫عم َ‬‫ل بحاِلها على ما ُ‬ ‫تُد ّ‬ ‫حـّدث أخبارها‬‫تُـ َ‬ ‫‪4‬‬
‫جَعل في حاِلها ِدللة على ذلك‬ ‫َ‬ ‫أْوحى لها‬ ‫‪5‬‬
‫شر‬‫حـ َ‬
‫ن ُقـُبورهْم إلى الَم ْ‬ ‫نم ْ‬ ‫خـرجو َ‬ ‫َي ْ‬ ‫يصدر الناس‬ ‫‪6‬‬
‫حـواِلهْم‬ ‫سب أ ْ‬ ‫حَ‬ ‫ُمـتـفّرقين على َ‬ ‫أشتاتا‬ ‫‪6‬‬
‫صـغر نملٍة أو َهـباَءٍة‬ ‫نأ ْ‬ ‫َوْز َ‬ ‫ِمثقال ذّرة‬ ‫‪7‬‬
‫)سورة العاديات – مكية )آياتها ‪(100) 11‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫قسٌم( بالخْيـل تَــْعـدو في الَغْزو(‬ ‫و العاديات‬ ‫‪1‬‬
‫عَد ْ‬
‫ت‬ ‫سها إذا َ‬ ‫ت أنْــفا ِ‬ ‫صْو ُ‬ ‫ُهَو َ‬ ‫حا‬
‫ضْبـ ً‬‫َ‬ ‫‪1‬‬
‫حواِفرها‬ ‫ك َ‬ ‫خرجات النار بص ّ‬ ‫الُمـ ْ‬ ‫فالموريات قَــْدحا‬ ‫‪2‬‬
‫صباح‬ ‫ت ال ّ‬ ‫غتات للعدّو َوقْــ َ‬ ‫المبا ِ‬ ‫صْبحا‬
‫فالمغيرات ُ‬ ‫‪3‬‬
‫صـْبح غباًرا‬ ‫ن في ال ّ‬ ‫جَ‬ ‫هـّيـ ْ‬ ‫ن به نقْـًعـا‬‫فأثْر َ‬ ‫‪4‬‬
‫ن العداء‬ ‫ن فيه ِم َ‬ ‫ســْـط َ‬ ‫فـتَــَو ّ‬ ‫جْمعا‬‫ن به َ‬ ‫سط َ‬ ‫َفَو َ‬ ‫‪5‬‬
‫حم ال )جواب القسم‬ ‫ن َر ِ‬ ‫لم ْ‬ ‫)بطْبِعه إ ّ‬ ‫ن النسان‬ ‫إّ‬ ‫‪6‬‬
‫جحوٌد‬ ‫لَــكفوٌر َ‬ ‫لكَــنُــوٌد‬ ‫‪6‬‬
‫ب المال‬ ‫ح ّ‬ ‫جـل ُ‬ ‫لْ‬ ‫خْير‬‫ب ال َ‬
‫ح ّ‬ ‫إّنه ل ُ‬ ‫‪8‬‬
‫ك عليه‬ ‫ي ُمجّد في تحصيله ُمتـهال ٌ‬ ‫لقو ّ‬ ‫لشديٌد‬ ‫‪8‬‬
‫خرج و نُــِثَر‬ ‫ُأثير و ُأ ْ‬ ‫ُبـْعـِثـَر‬ ‫‪9‬‬
‫ظِهر أو ُمـّيـز‬ ‫جِمَع و ُا ْ‬ ‫ُ‬ ‫صـل‬ ‫ح ّ‬ ‫ُ‬ ‫‪10‬‬
‫)سورة القارعة – مكية )آياتها ‪(101) 11‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ع القـلوب بأهواِلها‬ ‫القيامة تـقْــَر ُ‬ ‫القارعة‬ ‫‪1‬‬
‫ت في الّنار‬ ‫هَو طْيٌر كالَبعوض َيتهاف ُ‬ ‫كالفراش‬ ‫‪4‬‬
‫شر‬‫الُمتـفـّرق الُمـنـتَــ ِ‬ ‫المْبثوث‬ ‫‪4‬‬
‫صبوغ بألوان ُمختلفة‬ ‫صوف الم ْ‬ ‫كال ّ‬ ‫كالِعهن‬ ‫‪5‬‬
‫حوها‬ ‫الُمـفّرق بالصابع و ن ْ‬ ‫المنفوش‬ ‫‪5‬‬
‫ت َمقادير حسناته‬ ‫جح ْ‬ ‫َر َ‬ ‫ثقُــلتْ موازينه‬ ‫‪6‬‬
‫سّيـئاته‬ ‫جحت مقادير َ‬ ‫َر َ‬ ‫خـفّــت موازينه‬‫َ‬ ‫‪8‬‬
‫فمأواه جهّنم َيْهوي فيها‬ ‫‪ 9‬فأّمه هاوية‬
‫سكت‬ ‫ي – و الهاء لل ّ‬ ‫ما ه َ‬ ‫‪َ 10‬ماِهـَيْه‬
‫)سورة التكاثر – مكية )آياتها ‪(102) 8‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫عة رّبكم‬ ‫ن طا َ‬ ‫شَغَلكم ع ْ‬ ‫َ‬ ‫ألهاكم‬ ‫‪1‬‬
‫التّــباهي بكثرة متاع الدنيا‬ ‫الـتّــكاثر‬ ‫‪1‬‬
‫متّــْم و ُدِفنـنْــتم في القبور‬ ‫ُزْرتم المقابر‬ ‫‪2‬‬
‫علما َيقـينا لَــَمـا ألهاكم التّــكاثر‬ ‫لْو تعلمون مآلكم ِ‬ ‫علم اليقين‬
‫لو تعلمون ِ‬ ‫‪5‬‬
‫ن الجحيم‬ ‫و ال لتَرُو ّ‬ ‫ن الجحيم‬‫لترو ّ‬ ‫‪6‬‬
‫س الَيقين و هو المشاهدة‬ ‫نَــفْــ َ‬ ‫عْين اليقين‬ ‫‪7‬‬
‫ن طاعة َرّبكْم‬ ‫الذي ألهاكْم ع ْ‬ ‫الّنعيم‬ ‫‪8‬‬
‫)سورة العصر – مكية )آياتها ‪(103) 3‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫قسٌم( بالّدهر أو عصر الّنبّوة(‬ ‫صر‬ ‫و العَ ْ‬ ‫‪1‬‬
‫جَواب القسم‬ ‫)جنْــس النسان ) َ‬ ‫ن النسان‬ ‫إّ‬ ‫‪2‬‬
‫سران و ُنـقصان و َهلَــكة‬ ‫خْ‬ ‫ُ‬ ‫سر‬‫خْ‬ ‫لَــِفي ُ‬ ‫‪2‬‬
‫عَم ً‬
‫ل‬ ‫خـْير كلّـه اعِتقاًدا و َ‬ ‫بال َ‬ ‫حّ‬
‫ق‬ ‫صْوا بال َ‬ ‫تَــَوا َ‬ ‫‪3‬‬
‫طـاعات و البلء‬ ‫عن الَمعاصي و على ال ّ‬ ‫َ‬ ‫صبر‬
‫صْوا بال ّ‬ ‫تَــوا َ‬ ‫‪3‬‬
‫)سورة الهمزة – مكية )آياتها ‪(104) 9‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫جهّنم‬‫عذاب أو َهلك أْو َواٍد في َ‬ ‫َوْيل‬ ‫‪1‬‬
‫عـّيـاب للناس‬ ‫غـّيـاب َ‬ ‫طّعـان َ‬ ‫َ‬ ‫ُهَمزٍة ُلـَمزٍة‬ ‫‪1‬‬
‫أحصاه ‪ .‬أو أعّده للّنوائب‬ ‫عّدده‬‫َ‬ ‫‪2‬‬
‫ُيخـلّــدُه في الدنيا‬ ‫أخلده‬ ‫‪3‬‬
‫حّ‬
‫ن‬ ‫لَــُيطَر َ‬ ‫لَــُينْــَبذ ّ‬
‫ن‬ ‫‪4‬‬
‫ل ما ُيـْلـقى فيها‬ ‫طِمها ك ّ‬ ‫ح ْ‬‫جهّنم ‪ِ .‬ل َ‬ ‫َ‬ ‫حطمة‬ ‫ال ُ‬ ‫‪4‬‬
‫حَرارتها أْوساط القلوب‬ ‫تَــْغشَـى َ‬ ‫طـلع على الفـئدة‬ ‫تّ‬ ‫‪7‬‬
‫ُمـطَبـقَــة ُمـْغـلـقَـةٌ أْبوابها‬ ‫صَدة‬
‫مْؤ َ‬ ‫‪8‬‬
‫بأعِمدٍة ممدودٍة على أْبوابها‬ ‫عَمٍد ُمَمّددة‬
‫في َ‬ ‫‪9‬‬
‫)سورة الفيل – مكية )آياتها‪(105) 5‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫صة أّول عام مولده صلى ال عليه و سلم‬ ‫َوقَــَعت الق ّ‬ ‫بأصحاب الفـيل‬ ‫‪1‬‬
‫خريب الَكْعـَبة‬ ‫سْعـَيهْم لت ْ‬ ‫َ‬ ‫ل َكْيَدهْم‬
‫جَع ْ‬
‫َي ْ‬ ‫‪2‬‬
‫خسار‬ ‫تَــضييع و إْبطال و َ‬ ‫ضـليل‬ ‫تَــ ْ‬ ‫‪2‬‬
‫ت ُمتفّرقة ُمتتابعة‬ ‫جماعا ٍ‬ ‫طْيًرا أبابيل‬‫َ‬ ‫‪3‬‬
‫جّر‬‫حَرق )آ ُ‬ ‫جر ُم ْ‬ ‫) طين ُمـتح ّ‬ ‫جـيـل‬
‫سّ‬‫ِ‬ ‫‪4‬‬
‫ب فراثَـتْــه‬ ‫ن أَكلـتْـه الّدوا ّ‬ ‫َكـِتـْبـ ِ‬ ‫ف مأكول‬ ‫ص ٍ‬‫َكَع ْ‬ ‫‪5‬‬
‫)سورة قريش‪ -‬مكية )آياتها ‪(106) 4‬‬
‫التفسير‬ ‫الية الكلمة‬
‫ب الَبْيت‬
‫عبادة ر ّ‬ ‫جـُبـوا ليلفهم الّرحلتين و تَــْرِكِهْم ِ‬ ‫عـ َ‬‫اْ‬ ‫‪ . . 1‬ليلف قريش‬
‫)سورة الماعون – مكية )آياتها ‪(107) 7‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ن هو ؟‬ ‫خبرني الذي يكذب َم ْ‬ ‫أْ‬ ‫أرأيتَ الذي‬ ‫‪1‬‬
‫جَزاء لنكار الَبْعث‬ ‫حُد ال َ‬ ‫جَ‬ ‫َي ْ‬ ‫ُيـَكذبُ بالّدين‬ ‫‪1‬‬
‫حّقه‬ ‫ن َ‬ ‫عـنيفا ع ْ‬ ‫َيْدَفـُعـه َدفْـًعـا َ‬ ‫ع الَيتيمَ‬
‫َيُد ُ‬ ‫‪2‬‬
‫حًدا‬‫ثأ َ‬ ‫ث و ل َيْبـَع ُ‬ ‫ح ّ‬ ‫ل َي ُ‬ ‫ل َيح ّ‬
‫ض‬ ‫‪3‬‬
‫جهـّنـم‬‫ك ‪ ،‬أْو َواٍد في َ‬ ‫ب أو َهل ٌ‬ ‫عذا ٌ‬ ‫ل‬
‫َفَوْيـ ٌ‬ ‫‪4‬‬
‫ِنفاقًــا أو رياًء‬ ‫للمصلّـين‬ ‫‪4‬‬
‫غْيُر ُمبالين بها‬ ‫غَــافِـلون َ‬ ‫ساهون‬ ‫َ‬ ‫‪5‬‬
‫صـدون الّرياء بأعماِلهْم‬ ‫َيقْــ ِ‬ ‫ُيَراُءون‬ ‫‪6‬‬
‫خً‬
‫ل‬ ‫ما َيتعاَوُره الّناس بينهم ُب ْ‬ ‫َيْمنَـعون الماعـون‬ ‫‪7‬‬
‫)سورة الكوثر – مكية )آياتها ‪(108) 3‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫جّنة أو الخْير الَكثير‬ ‫نهًرا في ال َ‬ ‫أعطيناك الكوثر‬ ‫‪1‬‬
‫شـْكًرا ل تعالى‬ ‫سـًكـا ُ‬ ‫الضاحي نُــ ُ‬ ‫حْر‬‫انْــ َ‬ ‫‪2‬‬
‫)ُمـْبِغـضك )أحد ُمشركي قريش‬ ‫شَـأِنـئَــ َ‬
‫ك‬ ‫‪3‬‬
‫المقطوع الثر‪ .‬أو الخير‬ ‫هو الْبـتـر‬ ‫‪3‬‬
‫)سورة الكافرون – مكية )آياتها ‪(109) 6‬‬
‫التفسير‬ ‫الية الكلمة‬
‫جزاؤُه‬ ‫شْرككم و كفركم أو َ‬ ‫ِ‬ ‫‪َ 6‬لُكْم دينكْم‬
‫جـَزاُؤُه‬ ‫إخلصي و توحيدي أو َ‬ ‫ي دين‬‫‪ِ 6‬ل َ‬
‫)سورة النصر – مدنية )آياتها ‪(110) 3‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫عْونُـُه لك على العداء‬ ‫َ‬ ‫جاء نصر ال‬ ‫‪1‬‬
‫فتح مكة في السنة الثامنة الهجرية‬ ‫الفتح‬ ‫‪1‬‬
‫ت جماعات كثيرة‬ ‫جماعا ٍ‬ ‫َ‬ ‫أفواجا‬ ‫‪2‬‬
‫فـنَــّزْهُه تعالى ‪ ،‬حاِمًدا له‬ ‫فسّبح بحمد رّبك‬ ‫‪3‬‬
‫كثير القبول لتوبة عباده‬ ‫كان تّوابا‬ ‫‪3‬‬
‫)سورة المسد – مكية )آياتها ‪(111) 5‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ت أو خاَب ْ‬
‫ت‬ ‫سَر ْ‬ ‫خِ‬ ‫ت أو َ‬ ‫َهلَك ْ‬ ‫تَــّبتْ‬ ‫‪1‬‬
‫سَر أْوخَـا َ‬
‫ب‬ ‫خِ‬‫ك أو َ‬ ‫و َقْد َهـلَـ َ‬ ‫و تبّ‬ ‫‪1‬‬
‫ب عنه‬ ‫ما َدَفـَع التّــبا َ‬ ‫ما أغنى عنه‬ ‫‪2‬‬
‫سِه‬
‫سَبـُه بِــنَــفْـ ِ‬‫الذي َك َ‬ ‫سب‬ ‫ما َك َ‬ ‫‪2‬‬
‫حّرها‬ ‫سـَيـْدخلـها أْو ُيقاسي َ‬ ‫َ‬ ‫سَيصلى ناًرا‬ ‫َ‬ ‫‪3‬‬
‫عـنُــِقـها‬ ‫في ُ‬ ‫في جيدها‬ ‫‪5‬‬
‫حَبال‬ ‫ن ال ِ‬ ‫ل قَـوّيـا ِم َ‬ ‫مـّمـا ُيـفْــتَــ ُ‬ ‫سٍد‬
‫ن َم َ‬
‫ِم ْ‬ ‫‪5‬‬
‫)سورة الخلص – مكية )آياتها ‪(112) 4‬‬
‫التفسير‬ ‫الية الكلمة‬
‫حوائج‬ ‫حَده المقصود في ال َ‬ ‫هو َو ْ‬ ‫صمد‬
‫‪ 2‬ال ال ّ‬
‫ُمـكاِفـئًــا و ُمـَمـاِث ً‬
‫ل‬ ‫‪ُ 4‬كـُفًوا‬
‫)سورة الفلق – مكية )آياتها ‪(113) 5‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫ستجير‬ ‫صُم و أ ْ‬ ‫عتَـ ِ‬ ‫أْ‬ ‫أعوذ‬ ‫‪1‬‬
‫خـلْــق كلّـهْم‬ ‫صـْبح ‪ .‬أو ال َ‬ ‫ب ال ّ‬ ‫بر ّ‬ ‫بربّ الفلق‬ ‫‪1‬‬
‫شّر الليل‬ ‫شّر غاسق‬ ‫‪3‬‬
‫ل شيء‬ ‫خل ظلمه في ك ّ‬ ‫َد َ‬ ‫َوقب‬ ‫‪3‬‬
‫حْر َ‬
‫ن‬ ‫سَ‬‫عـقَــد الخْيط حين َي ْ‬
‫ن في ُ‬ ‫حر َيـنْــُفـثْـ َ‬‫سـوا ِ‬‫النّـساء ال ّ‬ ‫النفاثات في العقد‬ ‫‪4‬‬
‫)سورة الناس – مكية ) آياتها ‪(114) 6‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫الية‬
‫صـُم و أستجير‬ ‫عـت ِ‬ ‫أْ‬ ‫أعوذ‬ ‫‪1‬‬
‫ُمَرّبـيِهْم وُمدّبر أحوالهم‬ ‫بربّ النّــاس‬ ‫‪1‬‬
‫ماِلِكِهْم ِملْــًكـا تـاّمـا‬ ‫ك الّنـاس‬
‫َمـِلـ ِ‬ ‫‪2‬‬
‫َمْعُبوِدِهم الح ّ‬
‫ق‬ ‫إله الّناس‬ ‫‪3‬‬
‫سـّيـا‬
‫سوس جِـنّــّيـا أو إنْــ ِ‬ ‫الُمَو ْ‬ ‫الَوسواس‬ ‫‪4‬‬
‫خـتَـفي‬ ‫الُمـتَـَواري الُمـ ْ‬ ‫الخّناس‬ ‫‪4‬‬
‫الجِــ ّ‬
‫ن‬ ‫الجِـّنة‬ ‫‪6‬‬
‫ةةة‬ ‫ةةة‬
‫ةةةةةة‬
‫الفاتحة‬ ‫ةةةةةة‬
‫‪1‬‬
‫الفاتحة‬ ‫‪1‬‬
‫الفاتحة‬ ‫‪1‬‬
‫الفاتحة‬ ‫‪1‬‬
‫الفاتحة‬ ‫‪1‬‬

‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬

‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬

‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬


‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬

‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬

‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬

‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬

‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬
‫النعام‬ ‫‪6‬‬

‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬
‫العراف‬ ‫‪7‬‬

‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬
‫النفال‬ ‫‪8‬‬

‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬

‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬

‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬

‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬

‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬

‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬

‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬

‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬
‫السراء‬ ‫‪17‬‬

‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬

‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬

‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬

‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬

‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬
‫النبياء‬ ‫‪21‬‬

‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬

‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬

‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬

‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬

‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬

‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬

‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬

‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬

‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬

‫الروم‬ ‫‪30‬‬

‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬

‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬

‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫الحزاب‬ ‫‪33‬‬

‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬

‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬

‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬

‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬

‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬

‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬

‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬

‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬

‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬

‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬

‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬

‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬

‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬

‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫الحقاف‬ ‫‪46‬‬

‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬

‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬

‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬

‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬

‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬

‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬

‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬

‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬

‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬

‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬

‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬

‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬

‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬

‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬

‫الصف‬ ‫‪61‬‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬
‫الصف‬

‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬

‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬

‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬

‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬

‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬
‫الطلق‬ ‫‪65‬‬

‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬

‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬

‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬

‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬

‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬

‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬

‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬

‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬

‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬

‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬

‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬

‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬

‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬

‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬
‫النسان‬ ‫‪76‬‬

‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬

‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬

‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسلت‬ ‫‪77‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬

‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬

‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬

‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬

‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬

‫النفطار‬ ‫‪82‬‬
‫النفطار‬ ‫‪82‬‬
‫النفطار‬ ‫‪82‬‬
‫النفطار‬ ‫‪82‬‬
‫النفطار‬ ‫‪82‬‬
‫النفطار‬ ‫‪82‬‬
‫النفطار‬ ‫‪82‬‬
‫النفطار‬ ‫‪82‬‬
‫النفطار‬ ‫‪82‬‬
‫النفطار‬ ‫‪82‬‬

‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬

‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬

‫النشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫النشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫النشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫النشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫النشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫النشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫النشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫النشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫النشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫النشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫النشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫النشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫النشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫النشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫النشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫النشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫النشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫النشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫النشقاق‬ ‫‪84‬‬

‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬

‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬

‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬

‫العلى‬ ‫‪87‬‬
‫العلى‬ ‫‪87‬‬
‫العلى‬ ‫‪87‬‬
‫العلى‬ ‫‪87‬‬
‫العلى‬ ‫‪87‬‬
‫العلى‬ ‫‪87‬‬
‫العلى‬ ‫‪87‬‬

‫العلى‬ ‫‪87‬‬
‫العلى‬ ‫‪87‬‬
‫العلى‬ ‫‪87‬‬
‫العلى‬ ‫‪87‬‬
‫العلى‬ ‫‪87‬‬
‫العلى‬ ‫‪87‬‬
‫العلى‬ ‫‪87‬‬
‫العلى‬ ‫‪87‬‬

‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬

‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬

‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬

‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬

‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬

‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬

‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الشرح‬ ‫‪94‬‬
‫الشرح‬ ‫‪94‬‬
‫الشرح‬ ‫‪94‬‬
‫الشرح‬ ‫‪94‬‬
‫الشرح‬ ‫‪94‬‬
‫الشرح‬ ‫‪94‬‬
‫الشرح‬ ‫‪94‬‬

‫التين‬ ‫‪95‬‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬

‫العلق‬ ‫‪96‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬

‫القدر‬ ‫‪97‬‬
‫القدر‬ ‫‪97‬‬
‫القدر‬ ‫‪97‬‬
‫القدر‬ ‫‪97‬‬
‫القدر‬ ‫‪97‬‬

‫البينة‬ ‫‪98‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬

‫الزلزلة‬ ‫‪99‬‬
‫الزلزلة‬ ‫‪99‬‬
‫الزلزلة‬ ‫‪99‬‬
‫الزلزلة‬ ‫‪99‬‬
‫الزلزلة‬ ‫‪99‬‬
‫الزلزلة‬ ‫‪99‬‬
‫الزلزلة‬ ‫‪99‬‬

‫العاديات‬ ‫‪100‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬

‫القارعة‬ ‫‪101‬‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬

‫التكاثر‬ ‫‪102‬‬
‫التكاثر‬ ‫‪102‬‬
‫التكاثر‬ ‫‪102‬‬
‫التكاثر‬ ‫‪102‬‬
‫التكاثر‬ ‫‪102‬‬
‫التكاثر‬ ‫‪102‬‬
‫التكاثر‬ ‫‪102‬‬

‫العصر‬ ‫‪103‬‬
‫العصر‬ ‫‪103‬‬
‫العصر‬ ‫‪103‬‬
‫العصر‬ ‫‪103‬‬
‫العصر‬ ‫‪103‬‬

‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬

‫الفيل‬ ‫‪105‬‬
‫الفيل‬ ‫‪105‬‬
‫الفيل‬ ‫‪105‬‬
‫الفيل‬ ‫‪105‬‬
‫الفيل‬ ‫‪105‬‬
‫الفيل‬ ‫‪105‬‬

‫قريش‬ ‫‪106‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬

‫الكوثر‬ ‫‪108‬‬
‫الكوثر‬ ‫‪108‬‬
‫الكوثر‬ ‫‪108‬‬
‫الكوثر‬ ‫‪108‬‬

‫الكافرون‬ ‫‪109‬‬
‫الكافرون‬ ‫‪109‬‬

‫النصر‬ ‫‪110‬‬
‫النصر‬ ‫‪110‬‬
‫النصر‬ ‫‪110‬‬
‫النصر‬ ‫‪110‬‬
‫النصر‬ ‫‪110‬‬

‫المسد‬ ‫‪111‬‬
‫المسد‬ ‫‪111‬‬
‫المسد‬ ‫‪111‬‬
‫المسد‬ ‫‪111‬‬
‫المسد‬ ‫‪111‬‬
‫المسد‬ ‫‪111‬‬
‫المسد‬ ‫‪111‬‬

‫الخلص‬ ‫‪112‬‬
‫الخلص‬ ‫‪112‬‬
‫الفلق‬ ‫‪113‬‬
‫الفلق‬ ‫‪113‬‬
‫الفلق‬ ‫‪113‬‬
‫الفلق‬ ‫‪113‬‬
‫الفلق‬ ‫‪113‬‬

‫الناس‬ ‫‪114‬‬
‫الناس‬ ‫‪114‬‬
‫الناس‬ ‫‪114‬‬
‫الناس‬ ‫‪114‬‬
‫الناس‬ ‫‪114‬‬
‫الناس‬ ‫‪114‬‬
‫الناس‬ ‫‪114‬‬

You might also like