‫يرحب بكم‬

‫مؤسس ورئيس مركز التفكي البداعي‬

‫مؤسس ورئيس مـركز الدقيقة الواحدة‬
‫الشرف العام على الوقع اللكترون‪islamtime.com‬‬
 ‫حاول أن تبتسم‪ ،‬واحرص على أن تكون‬
‫البتسامة طبيعية غي متكلفة‪ ،‬وإذا ل تستطع‬
‫فتصنع البتسامة حت تتعود عليها‪ .‬استمر ف‬
‫البتسامة لدة خس دقائق متواصلة‪ ..‬ترى هل‬
‫تستطيع ذلك؟‬
 ‫‪ 1‬النسان اجتماعي بطبعه‪.‬‬
‫‪”‬وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا”‪.‬‬
‫‪ 2‬النسان متنوع العلقات متعدد الروابط‪.‬‬
‫‪ ‬ضرورة إتقان فنون إدارة كل هذه العلقات‪.‬‬
‫‪ 3‬النسان كائن معقد‪.‬‬
‫ل يـوجد إثنـان متشابان ف كل شـيء‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫”ول يزالون متلفي إل ما رحم ربك ولذلك خلقهم”‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الاجة إل التبسيط ل الفلـسفة والتعقـيد‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫هـذا الوضوع من السهـل المتنع‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ 4‬الهلكات الثلث‪:‬‬
‫‪ ‬الفصل بي التلقي والمارسة‪.‬‬
‫‪ ‬العـتـقـاد بـأنن لسـت العن‪.‬‬
‫‪ ‬تضخيم الفروق بي القطاعيـن (العام والاص)‪.‬‬
‫‪ 5‬الدرر ف العماق‪.‬‬
‫‪ ‬الفائدة ف سب الغوار والغوص ف العماق‪.‬‬
‫‪ ‬الـلـك وخــادمــه نــدور‪.‬‬
 ‫ماذا تصنع ؟‬
‫‪ ‬طلب منك مديرك أن تب أحد التعاملي بأنه ف‬
‫اجتماع أو أنه غي موجود‪ ،‬وهو ليس كذلك‪..‬‬
‫فماذا تصنع ؟‬
‫‪ ‬تأخرت عن موعد الضور إل وظيفتك بسبب‬
‫أ نك ك نت نائما‪ ..‬فو صلت إ ل عملك فإذا‬
‫مديرك أمامك‪ ..‬فماذا يكن أن يطر ببالك لول‬
‫وهلة عندما يسألك الدير عن سبب تأخرك ؟‬
‫ما هو مفهومك ؟‬
‫ما هو مفهومك لخلقيات‬
‫وسلوكيات العمل الوظيفي ؟‬
 ‫‪ 1‬الخلق‬
‫الطبع والسجـية‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫حا لٌ للنفس راسخةٌ‪ ،‬تصدر عنها الفعال (من‬ ‫‪‬‬

‫خي أو شر) من غي حاجة إل فك ٍر وروية‪.‬‬

‫‪ 2‬العمل‬
‫الهنة والفعل‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫الفعل عن قصد‪ ،‬أو حركة بقصد‪ ،‬أو حركة وقصد‪ ،‬أو‬ ‫‪‬‬
‫قدرة وإدارة‪( .‬جودت سعيد)‬
‫مهود يبذله النسان لتحصيل منفعة‪( .‬عند‬ ‫‪‬‬
‫القتصاديي)‬
‫كل منفعة يؤديها النسان‪( .‬عند الفلسفة)‬ ‫‪‬‬
 ‫‪ 3‬الوظيفة‬
‫مموعة من الواجبات والسؤوليات الت تقق بعض‬ ‫‪‬‬
‫أهداف الؤسسة‪ ،‬يقوم بأدائها شخص يمل مؤهلت‬
‫شغلها‪ ،‬تعيّنه سلطة ذات اختصاص‪ ،‬وينال ف مقابل‬
‫ذلك الراتب والمتيازات الخرى‪.‬‬
‫‪ 4‬الموظف‬
‫شخص يساهم ف تقدي خدمة مددة‪ ،‬ويتحلى بجموعة من‬ ‫‪‬‬
‫العارف والهارات والسلوكيات والخلقيات‪ ،‬الت تكنه من أداء‬
‫عملة على الوجه الكمل‪.‬‬

‫‪ 5‬أخلقيات وسلوكيات العمل الوظيفي‬

‫مموعة من البادئ والخلق والقواعد والفاهيم السلوكية الراقية‬ ‫‪‬‬

‫الت يتعي على الوظف انتهاجها أثناء أدائه واجبات عمله‪.‬‬

 ‫مــوقـع القـيـم مـن الـنـظـومـة السـتـراتيجية‪.‬‬
‫الشركات والؤسسات الناجحة والقيم (‪ ،3M‬جنرال إلكتريك)‪.‬‬
‫القـرآن والسـنـة مليئـان بالقـيـم‪.‬‬
‫الـد بــن قــيـس والـقـيـم‪.‬‬

‫زراعـة القيـم‬
‫سعـد بن عبادة وأبو سفيان ف فتح مكة‪.‬‬
‫الرسول وعثمان بن طلحة ومفتاح الكعبة‪.‬‬
‫مـول يـوقـظ عـمـر بن عبد العزيز‪.‬‬
‫موسى بن نصي والقضاء على ثورات الببر‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫الثورة الفرنسية والقيم الثلث‪:‬‬
‫الشــيـوعـية والقـيم‪.‬‬
 ‫ستيفن كوف ‪ :‬إن كثيا من الناس يتحركون وفقا لا تليه عليهم الظروف‪.. ،‬إل‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫والثقة أهم من‬ ‫فوكوياما‪ :‬الخلق أهم من‬
‫فـرانك سوننبج‪ :‬ينبغي أن تتـل الرؤية والقيم والعتقدات قمة اهتماماتك‪.‬‬
‫رئـيـس شـركـة نيسـان والقـيـم الـروحية‪.‬‬
‫من ل يهتم بالقيم السامية والخلق الكرية سيهتم بالتوافه‪:‬‬

‫زراعـة القيـم‬
‫قـيــس ولـيـلـى‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫أحب لبها السودان حت‬
‫‪.‬‬ ‫قال‪ :‬أريدك ف شغيل‪ ،‬قال‪:‬‬
‫الذي ل قيم عنده قد ل يكون لديه مانع أن يكون قدوته هتلر وشارون وستالي‬
‫وايزيبل‪.‬‬
‫الذي ل قيـم لديـه سيغـرس مهــارة الكـذب والداع والغش والكسل‬
‫والزوغان واللف والدوران وتبير كل انراف‪.‬‬
‫لذا ل بد من أن نزرع القيم والخلق ف أنفسنا وف مؤسستنا‪.‬‬
 ‫نموذج ماكنزي سباعي‬
‫العناصر‬
‫‪MCKINSEY 7Ss MODEL‬‬
‫الستراتيجية (‪)Strategy‬‬
‫كيف تخطط المؤسسة لتحقيق التميز‬
‫التنافسي؟‬
‫المهــــارات‬ ‫القــــــــيم المشتركة‬
‫(‪)SKILLS‬‬ ‫(‪)Shared Values‬‬
‫ما هي المنتجات والخدمات التي تتميز‬
‫بها مؤسستنا ؟ وما هي المهارات اللازمة‬ ‫القيم الرئيسة للمؤسسة‬
‫لذلك (مهارات المؤسسة)؟‬

‫البشر (‪)Staff‬‬ ‫النظم (‪)Systems‬‬ ‫النمط القيادي‬ ‫الهيكل‬

‫(‪)Style‬‬ ‫(‪)Structure‬‬
‫البشر في‬ ‫نظم التشغيل‬
‫المؤسسة (مهاراتهم‬ ‫الفنية ولسيما‬ ‫طريقة القياديين‬ ‫خطوط السلطة‬
‫وإمكاناتهم وكفاءتهم)‪.‬‬ ‫المرتبطة‬ ‫(الدارة العليا) في‬ ‫والمربعات في‬
‫بالحسابات وبالفراد‬ ‫الدارة ‪.‬‬ ‫الخريطة التنظيمية‬
‫‪ ‬الق يم هي ت لك البادئ والقناعات وال ثل ال سامية الامة‪،‬‬
‫والخلق هو ذلك السلوك السوي النابع من هذه القيم‪.‬‬
‫‪ ‬الشريعة السلمية تتكون من أربعة أقسام رئيسة هي‪:‬‬
‫العقائد‪  .‬العبادات‪  .‬العاملت‪  .‬الخلق‪.‬‬
‫‪ ‬القرآن والسنة مليئان بالدعوة إل الخلق‪.‬‬
‫‪” ‬وإنـك لـعـلى خلـق عظيـم”‪.‬‬
‫‪ ‬كـان خـلــقـه القــرآن‪.‬‬
‫‪ ‬يا مـن لـه الخلق ما توى العل‪.‬‬
‫‪ ‬إنـا بعثت لتم مكارم الخـلق‪.‬‬
‫و‬ ‫‪ ‬أثقـل ما يوضـع ف اليزان يوم القيامة‬
‫‪.‬‬
 ‫‪ ‬العاريب‪ ..‬ما خي ما أعطي العبد ؟ قال‪:‬‬
‫‪.‬‬
‫‪ ‬إن أحبكم إلّ وأقربكم من ملسا يوم القيامة‬
‫‪.‬‬
‫‪ ‬يـي بـن معـاذ‪ ..‬ف سـعـة الخـلق‬
‫‪.‬‬
‫و‬ ‫‪ ‬إنكم لن تسعوا الناس بأموالكم فسـعوهـم‬
‫‪.‬‬
‫و‬ ‫‪ ‬أول ما يوضع ف اليزان‬
‫‪.‬‬
‫‪ ‬من دعاء ال نب‪” :‬الل هم اهد ن لحسن الخلق ل يهدي‬
‫لحسنها إل أنت”‪.‬‬
 ‫التفريط‬ ‫العتدال‬ ‫الفـراط‬

‫الذل والنوع‬ ‫التواضع‬ ‫الكب والغرور‬

‫التمرد‬ ‫الطاعة‬ ‫المعية‬
‫البخل والتقتي‬ ‫الكرم‬ ‫السفه والتبذير‬

‫الـبــن‬ ‫الشجاعة‬ ‫التهور‬

‫الصمت السلب‬ ‫الكلم اليد‬ ‫الثرثرة واللغو‬

 ‫الرتباط الدائم بي اليان والعمل الصال‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪” ‬والعصر‪ .‬إن النسان لفي خسر‪ .‬إل الذين آمنوا وعملوا الصالات”‪.‬‬

‫اليان والعمل وجهان لعملة واحدة‪.‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪ ‬اليان‬
‫‪.‬‬ ‫وعمل‬ ‫وتصديق‬ ‫‪ ‬اليان قول‬
‫‪ ‬عمر بن عبد العزيز‪..‬اليـان شرائـع وفرائض فمن استكملها فقد‪..‬‬
‫‪ ‬ليس اليان بالتمـن ولكن ما وقر ف القلب وصدّقه‬
‫‪.‬‬
‫‪” ‬فإذا قضيت الصلة فانـتشروا فـي الرض وابتغوا من فضل ال”‪.‬‬
‫‪ ‬حسـبوا بأن الـديـن عـزلة راهب‪.‬‬
‫العمل شأن النبياء والرسلي والعقلء والقادة العظام‪.‬‬ ‫‪3‬‬
‫‪” ‬يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالا”‪.‬‬
‫‪ ” ‬مـا بعث ال نـبيا إل رعى الغـنم” (البخاري)‪.‬‬
 ‫العمل أحد أسباب النصــر والفـوز والتمكي والتقـدم‪.‬‬ ‫‪4‬‬
‫‪” ‬وعد ال الذين آمنوا منكم وعملوا الصالات ليستخلفنهم ف الرض‬
‫كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لم دينهم الذي ارتضى لم‬
‫وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا” (النور‪.)55 ،‬‬
‫العمل الصال سبب لغفران الذنوب‪.‬‬ ‫‪5‬‬
‫‪”‬مـن أمـسى كالً من عمـل يده أمسى مغفورا له” (الطبان)‪.‬‬

‫العمل الصال أحد أسرار السعادة ف الدنيا‪.‬‬ ‫‪6‬‬

‫‪” ‬من ع مل صالا من ذ كر أو أن ثى و هو مؤ من فلنحيي نه حياة طيبة‬
‫ولـنجـزينهم أجـرهم بأحسـن ما كانوا يعملون” (النحل‪.)97،‬‬
‫العمل الصال سبب للنجاة يوم القيامة‪.‬‬ ‫‪7‬‬
‫‪”‬يا فاطمة بنت ممد اعملي فإن ل أغن عنك من ال شيئا”‪.‬‬
 ‫البيئة‬ ‫الرغبة‬ ‫القدرة‬ ‫مستوى‬
‫=‬ ‫=‬ ‫=‬ ‫=‬
‫الداخلية × الارجية‬ ‫أخلقيات × مواقف‬ ‫العرفة × الهارة‬ ‫الداء‬

‫العرفـة أن ييط الفـرد بالصـول والبادئ الت تكم عمله‪.‬‬

‫القـدرة على استخـدام وتطبيق تلك الصـول والبـادئ‪.‬‬ ‫الـهارة‬

‫الخلقيات مموعة من العتقدات والشاعر والفاهيم والدوافع التعلقة بشيء مدد‪.‬‬

‫مموعة العوامل والقوى الحيطة بالفراد والت تؤثر فيهم حـاليا ومستقبليـا‪.‬‬ ‫البيـئة‬
 ‫تغذية راجعة‬
‫مرجات‬ ‫أنشطة‬ ‫مدخلت‬

‫‪‬الدقة والتقان‪.‬‬ ‫‪ ‬التحفيز‪.‬‬ ‫‪ ‬التربية‪.‬‬ ‫‪ ‬الرؤية‪.‬‬ ‫‪ ‬الدين‪.‬‬

‫‪‬الكفاءة والفاعلية‪.‬‬
‫‪ ‬العدالة‪.‬‬ ‫‪ ‬التعليم‪.‬‬ ‫‪ ‬الرسالة‪.‬‬ ‫‪ ‬القيم‪.‬‬
‫‪‬الرونة‪.‬‬
‫‪ ‬الهداف‪.‬‬ ‫‪ ‬البادئ‪.‬‬
‫‪‬التعاون‪.‬‬ ‫‪ ‬القوق‪.‬‬ ‫‪ ‬البيئة‪.‬‬
‫‪‬الولء الؤسسي‪.‬‬ ‫‪ ‬الوقت‪.‬‬ ‫‪ ‬القواني‪.‬‬
‫‪ ‬التدريب‪.‬‬ ‫‪ ‬الترسيخ‪.‬‬
‫‪‬النجاح الشخصي والؤسسي‪.‬‬ ‫‪ ‬النظم الدارية‬ ‫‪ ‬العادات‪.‬‬
‫‪ ‬المن الوظيفي‪.‬‬ ‫‪ ‬القدوة‪.‬‬
‫‪‬فرق عمل متحابة ومتعاونة‬ ‫‪ ‬العلقات‪.‬‬ ‫‪ ‬التقاليد‪.‬‬
‫ومتجانسة‪.‬‬
‫‪ ‬الستمرارية‪.‬‬ ‫‪ ‬التابعة‪.‬‬
‫‪ ‬بيئـة عمل مشجعة على‬ ‫‪ ‬روح الفريق‪.‬‬ ‫‪ ‬العراف‪.‬‬
‫مزيد من النجاح الماعي‪.‬‬
‫ما هي أهية ترسيخ أخلقيات وسلوكيات العمل الوظيفي؟‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫‪4‬‬
 ‫الـتــقرب إل اللـه تـعال بـهذه القيــم والخلق‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫الشعور بالهية (أنا مهم وكذلك الخرون)‪ ،‬والرغبة ف تقيق الذات‪.‬‬ ‫‪2‬‬

‫الترفع عن كل ما يط من قدر النسان ويدنس ثوبه‪.‬‬ ‫‪3‬‬

‫الرغبـة ف الستـمتاع بالعـمل وتـفيـف ضغـوطـه‪.‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪5‬‬
‫الياة ل تستقيم بغي قيم وأخلق‪ ،‬والسلوك غي الخلقي يدمر الوظف‬
‫والؤسسة‪.‬‬
‫البعد الضاري والسـمـعة السنة (للفرد والؤسسة)‪.‬‬ ‫‪6‬‬
 ‫ظ‬ ‫بأ مو‬ ‫ظ‬ ‫و‬ ‫م‬
‫من‬ ‫م‬ ‫بأ خل ف‬ ‫ف‬
‫وبأ م‬
‫ل‬ ‫ق‬ ‫ل‬
‫الفضل له‬ ‫خلقيا ياته و تزم‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ت‬
‫خل ز‬
‫لي‬ ‫خ‬ ‫قيا أ‬ ‫ن‬ ‫أفضل‬
‫تقدي‬ ‫ت الن س‬ ‫ع‬‫ض‬
‫ي‬ ‫ق‬ ‫ت ال ل‬ ‫اح‬
‫ظمة‬ ‫ف‬ ‫ف‬ ‫ا‬
‫نظم ته‬ ‫ال ظن‬
‫استقالته‬ ‫ل‬‫ارتي ا‬ ‫ة‬ ‫مة‬ ‫نوذج‬
‫د‬
‫اح ذ اء‬
‫ات ‪+‬‬ ‫د‬‫وال رف‬

‫ظ‬ ‫بأ مو‬ ‫ظ‬ ‫بأ مو‬

‫غ‬ ‫خلق ف‬ ‫خلقي ف‬ ‫من‬
‫ي‬ ‫م‬
‫من‬
‫ت‬
‫ي‬
‫بأ ت الن مل‬
‫ا‬ ‫وليس ات ا لت مز‬ ‫الفضل‬
‫الفضل‬ ‫ز‬
‫خل ظم م‬ ‫ف‬ ‫بأخ لن‬
‫قيات ة‬ ‫ش‬ ‫ظ‬
‫لقيا مة‬ ‫أن يبحث‬
‫للمنظمة‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ض‬
‫م‬‫لنظ‬ ‫ته‬ ‫ف‬ ‫له عن‬
‫إقالتـه‬ ‫ة‬ ‫ف‬
‫صر ا‬
‫ل‬‫ا‬‫و‬ ‫ل‬
‫رد‬ ‫ف‬ ‫اع ذ اء‬
‫د‬ ‫عمل آخر‬
‫ات ‪+‬‬
 ‫أخلقيات التفاوض وإبرام العقود‪.‬‬ ‫المثال‬

‫البدأ الخلقي يب إبرام العقد وتنفيذه على نو ما تقتضيه حسن النية‪.‬‬

‫مؤدى هذا البدأ‬

‫عدم تاوز‬ ‫عدم‬ ‫تنبيه‬ ‫عدم إفشاء‬ ‫عدم قطع‬

‫إعلم‬ ‫عدم‬
‫التعاقد إل اللجوء إل‬ ‫السرار‬ ‫الفاوضات‬
‫حدود‬ ‫الغش أو‬ ‫التفاوض‬
‫التعاقد‬ ‫أي خطأ‬ ‫الت تسفر‬ ‫ف وقت‬
‫السلطة‬ ‫يكون قد التدليس‬ ‫دون نية‬
‫بالعيوب‬ ‫عنها‬ ‫غي‬
‫والصلحية‬ ‫وقع فـيه‪ .‬أو‬
‫الفاوضات‪.‬‬ ‫منـاسب‪.‬‬ ‫التعـاقد‪.‬‬
‫الفيـة‪.‬‬ ‫الكراه‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫ولر‬
‫د‬ ‫‪32‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪85‬‬ ‫ولر‬ ‫د‬

‫إبر‬ ‫حدوات‬
‫خياطة‬ ‫‪5‬‬ ‫حصان‬
‫دولر‬
‫قـضيب‬
‫حـديد عـادي‬

‫نوابض للساعة‬

‫‪250.000‬دولر‬

‫إذن الفرق بي (‪ )5‬دولرات و (‪ )250.000‬دولر هو طاقة البداع‬

 ‫الفرق بين‬
‫الناجحين و‬
‫الفاشلين‬
‫الفاشل يفكر ف الشكلة ‪.‬‬ ‫الناجح يفكر ف الل ‪.‬‬

‫الفاشل ل تنضب أعذاره ‪.‬‬ ‫الناجح ل تنضب أفكاره ‪.‬‬

‫الفاشل يتوقع الساعدة من الخرين ‪.‬‬ ‫الناجح يساعد الخرين ‪.‬‬

‫الفاشل يرى الشكلة ف كل حل‬ ‫الناجح يرى حلً ف كل مشكلة ‪.‬‬

‫الفاشل يقول ‪ :‬الل مكن ‪ ،‬لكنه صعب ‪.‬‬ ‫الناجح يقول ‪ :‬الل صعب ‪ ،‬لكنه مكن ‪.‬‬

‫الفاشل ل يرى ف الناز أكثر من وعد يعطيه ‪.‬‬ ‫الناجح يعتب النازات التزاما يلبيه ‪.‬‬

‫الفاشل لديه أوهام وأضغاث أحلم يبددها ‪.‬‬ ‫الناجح لديه أحلم يققها ‪.‬‬
 ‫الفرق بين‬
‫الناجحين و الفاشلين‬
‫الفاشل يقول ‪ :‬اخدع الناس قبل أن يدعوك ‪.‬‬ ‫الناجح يقول ‪ :‬عامل الناس كما تب أن يعاملوك‬

‫الفاشل يرى ف العمل ألـــم ‪.‬‬ ‫الناجح يرى ف العمل أمل‪.‬‬

‫الفاشل ينظر للماضي ويتطلع لا هو مستحيل ‪.‬‬ ‫الناجح ينظر للمستقبل ويتطلع لا هو مكن ‪.‬‬

‫الفاشل يقول ما يتار‬ ‫الناجح يتار ما يقول ‪. .‬‬

‫الفاشل يناقش بضعف وبلغة فظة ‪.‬‬ ‫الناجح يناقش بقوة وبلغة لطيفة ‪.‬‬

‫الفاشل يتشبث بالصغائر ويتنازل عن القيم ‪.‬‬ ‫الناجح يتمسك بالقيم ويتنازل عن الصغائر‬

‫الفاشل تصنعه الحداث ‪.‬‬ ‫الناجح يصنع الحداث ‪.‬‬

 ‫الولء والخلص‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫الرقــابـة الذاتيــة‪.‬‬ ‫‪2‬‬
‫ترطيب الكلمات والفعال‪.‬‬ ‫‪3‬‬
‫قيــادة التــفــكـي‪.‬‬ ‫‪4‬‬
‫اللـــتزام‪.‬‬ ‫‪5‬‬
‫السـمو بالـعنـويات‪.‬‬ ‫‪6‬‬
‫العناية بالعملء والصدق معهم‪.‬‬ ‫‪7‬‬
‫الرغبة ف تطوير الذات‪.‬‬ ‫‪8‬‬
‫الـــدية‪.‬‬ ‫‪9‬‬
‫إدارة الدقيـقـة الواحـدة‪.‬‬ ‫‪10‬‬
‫الـدقة والتــقان‪.‬‬ ‫‪11‬‬
‫البادرة والبداع‪.‬‬ ‫‪12‬‬
‫الصـبـر ثـم الصـبـر‪.‬‬ ‫‪13‬‬
 ‫‪1‬‬
‫الولء والخلص‬
‫‪ ‬الخلص أو ًل ل تعال ث الخلص للعمل والؤسسة‪.‬‬
‫‪ ‬مادمت ف وظيفة تصل من خللا على أجر فأنت مطالب‬
‫بالولء لا‪ ،‬ليس لصال الؤسسة فقط وإنا أيضا لصال‬
‫قيمك ومروءتك وسو أخلقك‪.‬‬
‫‪ ‬اليابان والولء‪ ..‬قضاء الجازة‪.‬‬
‫‪ ‬ضعف الولء يترتب عليه تمل تكلفة‪:‬‬
 ‫‪ ‬مؤشرات الولء‪:‬‬
‫‪ ‬حاس ف أداء العمل‪.‬‬
‫‪ ‬مـعـدل دوران أقــل‪.‬‬
‫‪ ‬دوام منتظم ذاتيا‪ ،‬ومعدل إجازات أقل‪.‬‬
‫‪ ‬التأخر ف العمل اختياريا لتام إناز العمال‪.‬‬
‫‪ ‬إنتاجية أعلى وجودة أكـب‪.‬‬
‫‪ ‬رفض النتقال إل مؤسسة أخرى حت لو كان الراتب أعلى‪.‬‬
‫‪ ‬انفاض معدل الشكاوى‪.‬‬
‫‪ ‬الهتمام بنظافة وجال وسعة الؤسسة‪.‬‬
‫‪ ‬حضور اجتماعات غي إلزامية رغبة ف تطوير الؤسسة‪.‬‬
 ‫ة‬ ‫ش‬ ‫ر‬ ‫و‬
‫مل‬‫ع‬

‫‪ ‬ع لى قيادة المؤ سسة توف ير البيئة المحفزة‬

‫للولء والخلص‪ ..‬كيف ؟‬

‫‪‬‬ ‫‪‬‬
 ‫‪2‬‬
‫الرقابة الذاتية‬

‫‪ ‬فشل الرقابة التقليـدية ‪.‬‬

‫‪ ‬فيـونــا كــامبـل ‪.‬‬

‫‪ ‬الجـلـس البلـــدي ‪.‬‬

‫كيف توجد الرقابة الذاتية ف نفوس الوظفي؟‬
‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪3‬‬

‫‪4‬‬

‫‪5‬‬
 ‫‪3‬‬
‫ترطيب الكلمات والفعال‬

‫ل‬ ‫ا‬ ‫امة‬

‫ص‬ ‫تس‬
‫دق‬ ‫الب‬

‫رطب‬
‫كلماتك‬
‫ة الطيبة‬

‫ل‬
‫وأفعالك‬

‫ل‬
‫لهانة‬
‫الكلم‬

‫نعم للرفق‬
 ‫الكلمات السلبية‬

‫على اليمي قائمة بالمل أو شبه المل السلبية الت يكثر استعمالا‪،‬‬
‫نرجو أن تقترح على اليسار بديلً إيابيا‪.‬‬
‫البديل اليجابي‬ ‫العبارة السلبية‬ ‫م‬
‫هـذه مــشـكـلـتــك‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫أرجـو أن تتصـر‪ ،‬فوقت ثـي‪.‬‬ ‫‪2‬‬
‫أنـت الـخـطىء لنــك ل‪..‬‬ ‫‪3‬‬
‫ل أستطيع أن أفعل ذلك فهو مـالف للنـظام‪.‬‬ ‫‪4‬‬
‫قلـنا لـك نفـس الكـلم الرة السابقـة‪.‬‬ ‫‪5‬‬
‫اسـمـح ل أن أقــاطـــعــــك‪.‬‬ ‫‪6‬‬
‫لـن أخـدمـك حت ترجـع إل الطابـور‪.‬‬ ‫‪7‬‬
‫ل ل تعـطـنـي هــذه العلـومـة من قبل؟‬ ‫‪8‬‬
‫ل أدري‪ ،‬اسـأل غــــيـــري‪.‬‬ ‫‪9‬‬
‫ما عندي وقت لطلبك هذا‪ ،‬فاليوم زحة وأنا مستعجل‪ ،‬تعال ف يوم آخر‪.‬‬ ‫‪10‬‬
 ‫‪ 1‬التفكي الحفّز الواقع الرير وكيفية التفكي فيه والنظر إليه‪.‬‬ ‫‪4‬‬

‫قيا‬
‫براءات الختراعات‪  .‬الشفافيـة‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫دة الت‬
‫‪ ‬القالت النشـورة‪  .‬التايتانيك‪.‬‬
‫‪ 2‬التفكي الياب الكيم الصين والنظر إل الشباك‪.‬‬

‫فكير‬
‫‪ 3‬التفكي الـرن الكيم الندي والصواب التعدد‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪ 4‬التفكي الرافعة ل تفكر بالحلم الت تناسب قدراتك‪ ،‬ولكن‬
‫‪.‬‬ ‫‪ 5‬التفكي السرّع (تفكي الدقيقة الواحدة) أفضل وقت لزراعة شجرة‬
‫اذكر (‪ )3‬أنواع أخرى من التفكير النافع الذي‬
‫يساعد على غرس وبناء أخلقيات العمل‬
‫الوظيفي‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
 ‫‪ ‬وقـت العمل مؤجـر لهة العمل‪.‬‬
‫‪ ‬اللتـزام بـواعـيـد النـاز‪.‬‬
‫‪ ‬اللتــزام بتـحقـيق الهداف‪.‬‬ ‫‪5‬‬
‫‪ ‬اللتزام بأداء الهام والواجبـات‪.‬‬

‫اللـ‬
‫‪ ‬اللتـزام بـأوقـات العـمـل‪.‬‬
‫‪ ‬اللتزام بقيم الؤسسة وأنظمـتها‪.‬‬

‫ـت‬
‫ــزام‬
‫‪ ‬اللتزام بالتعامل السن مع الرؤسي والعـدل بينهم وإعطائهم حقهم‪.‬‬
‫‪ ‬اللتزام باحترام الرؤساء وطاعتهم ف غي معصية‪.‬‬
‫‪ ‬اللـتـزام بالـفـاظ عـلى أسرار الؤسـسة‪.‬‬
‫‪ ‬اللـتـزام بالمـانة والبـعد عـن الـيـانــة‪.‬‬
‫‪ ‬اللتـزام بالعـفـة وعـدم جرحها بالـنسبة للجنس الخر‪.‬‬
‫‪ ‬اللتزام بالنافسة الشريـفة الت ل ضرر فيها ول إيذاء ول اعتـداء‪.‬‬
‫‪ ‬اللتزام بأن تكون قدوة‪” :‬يا أيها الذين آمنوا ل تقولون ما ل تفعلون”‪.‬‬
 ‫‪ ‬اللتزام بالعمـل با ينفع الؤسسة‪ ،‬ويعلي من شأنا‪ ،‬ويزيد‬
‫من ربها‪ ،‬ويقلل من خسارتا‪.‬‬

‫‪ ‬اللتزام بـالورع‪ ،‬والبتعاد عن كل ما يدشه‪ ،‬مثل‪:‬‬

‫‪ ‬إجراء مكـالات هاتفيــة دون مبر‪.‬‬
‫‪ ‬إدارة أعمـالك الاصــة على حساب عملك الوظيفي‪.‬‬
‫‪ ‬السفرات الت ل تدم العمل‪ ،‬وإنا هي للراحة والستجمام‬
‫على حساب العمل‪.‬‬
‫‪ ‬قـيام الســؤولـيـن بـهام رسـمية غـي حقيقية‪.‬‬
‫‪ ‬ادعاء الرض والصول على إجازة مرضية يسمح با القانون‬
‫ول كن ل ي سمح ب ا الش ـرع ول ترضا ها أخلقـيات‬
‫العمـل الوظيفي‪.‬‬
‫‪ ‬الستفادة من قرطاسـية العـمـل للمصال الشخصية‪.‬‬
‫وماذا أيضاً‬
 ‫‪6‬‬
‫ع‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫ت‬‫ا‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ن‬

‫‪ ‬قـامـوس الكلـمـات الـسـلبيـة ‪.‬‬

‫حطّم المشاعر السلبية‬

‫‪ ‬الذر من عشاق الفشـل ولصـوص المـل ‪.‬‬

‫‪ ‬قـاتل الـائـة ‪ ..‬مـن هـو ؟ ومـا قـصـته ؟‬

‫‪ ‬تزيق الوهام السوداء (أنا فقي‪ ،‬أنا ل أحل شهادة عليا)‪.‬‬

‫‪ ‬تفاءل ث تفاءل‪.‬‬
 ‫‪‬الـرقة والعـواطـف اليـاشـة‪.‬‬

‫اصنع اللم الممتع في‬

‫قلبك وقلوب الخرين‪.‬‬
‫‪ ‬الوقود الذي يرك النسـان نـو التطويـر ‪.‬‬
‫‪”‬لعـلك بـاخـع نفسك أل يكـونـوا مـؤمنيـن”‪.‬‬
‫‪”‬فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن ل يؤمنوا بذا الديث أسفا”‪.‬‬
‫‪ ‬صـلح الـدين اليـوب والسجـد القصـى ‪.‬‬
‫‪ ‬متسلـق البـال آرون والتسـون ‪.‬‬
‫‪ ‬لـو كـان شعـري ‪.‬‬

‫إديــســون والـدرســة‪.‬‬

‫واغرس الطموح‪.‬‬
‫اصنع التحديات‬
‫أنشـتاين ومدرس الرياضيات‪.‬‬
‫عـجوز بـن إسرائـيل‪.‬‬
‫كـافور الخشيـدي‪.‬‬
‫ممد بن أب عـامر‪.‬‬
‫اذكر (‪ )4‬طرق يمكن من خللها‬
‫صناعة المعنويات العالية‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫‪4‬‬
 ‫‪7‬‬
‫ء‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ل‬‫ا‬
‫صدق معهم‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬

‫أهمية العميل‬

‫ر‬ ‫ت‬
‫ا‬ ‫م‬ ‫ى‬
‫ا‬ ‫ذ‬
‫بالن ي‬
‫ن‬ ‫ع‬ ‫س‬
‫ع‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ب‬
‫ي‬ ‫م‬
‫ك؟ ل‬
‫ما رأيك بالمقولة التي تقول‪:‬‬
‫العميل دائماً على حق؟‬
‫ما هي الحاجات التسع للعملء؟‬
‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪8‬‬ ‫‪3‬‬
‫‪9‬‬ ‫‪4‬‬
‫‪5‬‬
‫‪.) The Customer Is Always Right‬‬ ‫العميل دائما على حق (‬
‫رضـى العـمـيــل ( ‪.) Customer Satisfaction‬‬
‫إسعــاد العـمـيــل ( ‪.)Customer Happiness‬‬

‫العميل‪..‬كلمات وتاريخ‬
‫هناك فرق بي إرضاء العمـيل وإسعاده ( ‪.)Marc Bird‬‬
‫ليس الهم فقط أن تبتسم للعميل‪ ،‬وإنا الهم أن تعل‬
‫العميل يبتسم لك ( ‪.) Mike Scally‬‬
‫إسعاد العميل هو إسعاد للموظف ( ‪.) Patricia Sellers‬‬
‫العمـيل الضيف ( ‪.)Customer The Guest‬‬
‫لظات الصـدق ( ‪.) Truth Moments‬‬
‫العـمـيل يـديـر الؤسـســة‪.‬‬
‫العميل اللك ( ‪.)Customer The King‬‬
‫العناية بالعميل ورعايته واحتضانه ( ‪.)Customer Care‬‬
‫الحاجا‬ ‫التـرحيــب‬
‫ت‬
‫‪.‬أن ترحب بم وتعاملهم بكرامة واحترام‬
‫السا‬
‫سية‬ ‫الفـــهـم‬
‫التسع‬ ‫أن تفـهم حاجاتم والدمة التـي يطلبونا‪.‬‬
‫للعمــ‬
‫الهــيــة‬
‫لء‬
‫أن تـشـعرهم بأهيتهم وأنك إل جانبهم‪.‬‬
‫الـراحـــة‬
‫أن تـريـهـم بدنيا ونـفسيا‪.‬‬
 ‫العـلومـات‬
‫الحاجا‬ ‫أن توفر لم معلومات واضحة وصحيحة‪.‬‬
‫ت‬
‫العــدالــة‬
‫السا‬
‫سية‬ ‫أن تقـق لـهــم العـدالـة‪.‬‬
‫التسع‬ ‫النــجـاز‬
‫للعمــ‬ ‫أن تنجز الدمة الت يطلبونا حسب توقعاتم‬
‫لء‬ ‫ووفق صورتم الذهنية‪.‬‬
‫الســرعـة‬
‫أن تترم وقتهم وتنجز معاملتم بأسرع وقـت‪.‬‬
‫الســاعـدة‬
‫أن تـسـاعـدهـم عـنـد الاجة‪.‬‬
 ‫العمـيـل هـو الشخص الكثر أهية ف الؤسـسة‪.‬‬
‫ل يعتمد العميل عليك‪ ،‬بل أنت تعتمد على العميل‪ ،‬وأنت‬
‫تعمل لديه‪.‬‬

‫فلسفة خدمة العميل‬

‫ل يشكّل العميل مصدرا للزعاج بالنسبة لك‪ ،‬إن العميل هو‬
‫هدف عملك‪.‬‬
‫يطوّقك العميل بفضله عندما يزورك ف الؤسسة أو يتصل بك‪،‬‬
‫إنك ل تتفضل عليه بتقدي الدمة له‪.‬‬
‫يشكّل العميل جزءا من عـملك مثله مثل أي شيء آخر‪.‬‬
‫إن العميل ليس هو الشـخص الذي يسن أن تتجادل معه‪.‬‬
‫ليس العميل مرد عدد إحصائي جامد‪ ،‬إن العميل شخص لديه‬
‫مشاعر وعواطف مثلك تاما‪ ،‬لذا عامل العميل بصورة أفضل ما‬
‫تود أن تعامل به‪.‬‬
‫إن العميل ليس هو الشخص الذي يسن أن تتجادل كثيا معه‪.‬‬
‫العميل هو شريان الياة الرئيسي ف عملك‪ ،‬تذكّر دائما بدون‬
‫عملء لن يكون لك عمل‪ ،‬فأنت تعمل من أجل العميل‪.‬‬
 ‫‪8‬‬
‫ت‬ ‫ي‬‫ف‬ ‫ة‬ ‫ب‬ ‫غ‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫طوير الذات‬
‫زيـن الديـن زيـدان‪.‬‬ ‫قيمة النسان بقدر ما يتقن‬
‫من مهارات وقيم‪.‬‬
‫طــبـاخ مـادونـا‪.‬‬
‫تــوم بـيــتــرز‪.‬‬
‫الحـنــف بن قيس‪.‬‬
‫القـاضـي العـبـاسي‪.‬‬
‫ابن مـقـلـة الـطاط‪.‬‬
‫تطوير الذات يكون بالعلم والتدريب ومالسة أهل البة‪.‬‬
‫”قل هل يستوي الذين يعلمون والذين ل يعلمـون” ‪.‬‬
‫العلـم مغـرس كـل فـخـر فـافتـخـر ‪.‬‬
‫رأيـت العـلـم صـاحـبـه كـريـم ‪.‬‬
‫من عـمل بغـيـر علـم كـان مـا ‪..‬‬
‫إن الكابـر يكمون عـلى الـورى‪.‬‬
‫أبـا بـكر دعـوتك لـو أجبـت‪.‬‬
‫القـراءة وطـلـب الـعـلم‪.‬‬
‫الشيخ علي الطنطاوي والقراءة‪.‬‬
‫الطفـال الثلثة والقراءة‪.‬‬
 ‫من الذين يترقون ف‬ ‫‪%‬‬
‫‪‬‬
‫وظائفهم كان ذلك بسبب الهارات الت‬
‫حصلوا عليها من التدريب‪.‬‬
‫‪‬كل دولر تنفقه موتورول على الهارات‬
‫دولرا‪.‬‬ ‫اللطيفة فإن العائد هو‬
‫‪%‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪ ‬ماليزيا والطلق ‪:‬‬
‫‪.‬‬

‫‪‬ديزنـي لند والنـافسي‪.‬‬

‫مثلث الودة الشاملة (‪)TQM‬‬ ‫ثلثية النجاح‬

‫‪TQM‬‬ ‫‪ASK‬‬

‫نات‬
‫كا‬
‫الم‬
‫المكانات‬ ‫ثلث‬
‫م‬
 ‫‪ ‬متوسط نصـيب اليـابان مـن التدريــب‬
‫دولرا‬

‫‪ ‬متوسط نصيب المريكي مـن التـدريـب‬

‫دولرا‬

‫‪ ‬مـتـوسط نصيب العـرب مـن التدريب‬

‫دولرا‬

‫‪ ‬أنفقت أمريكا ف سنة واحـدة على التدريـب‬

‫دولرا‬

‫‪ ‬ميزانية التدريب ف أمريكا ف السنوات الخية‬

‫دولرا‬
‫يوما‬ ‫متوسط اليام التدريبية لليابان‬

‫متوسط اليام التدريبية للمـريكي‬

‫يوما‬

‫مـتـوسط اليام التدريبـية للوروب‬

‫يوما‬
‫متـوسط اليـام التدريـبيـة للعـرب‬
‫يوما‬
‫اذكر (‪ )3‬طرق يمكن من خللها زيادة‬
‫رغبتي في تطوير ذاتي‪.‬‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪3‬‬
 ‫‪”‬يا يي خـذ الكتاب بقـوة”‬
‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪‬السباب الرئيسة لنجاح الؤسسات ‪:‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪‬السبب الرئيس لنجاح النحل‬
‫‪‬جدية الرسول ف الوصول إل أهدافه ‪.‬‬ ‫‪9‬‬
‫‪‬ل تسب الجد ترا أنت آكله ‪.‬‬
‫‪‬والنفس كالطفل إن تمله شب على ‪.‬‬ ‫ا ـل‬
‫ج‬
‫‪‬أبوبكر والرتدين ‪.‬‬
‫‪‬عبد الرحن الداخل والارية‪.‬‬ ‫د ـي‬
‫‪‬عبد الرحن الناصر وأيام راحته‪.‬‬ ‫ة‬
‫‪‬ابـن عقيـل البغـدادي ‪.‬‬
‫‪‬إديسون وسـاعـات معملـه‪.‬‬
‫‪‬ديفيد هاريتمان (الطبيب العمى)‪.‬‬
‫‪‬دعي نفسي التكاسل والتـوانـي‪.‬‬
‫‪‬بقـدر الكـد تكتسـب العـال‪.‬‬
‫‪‬ابن بطوطة ‪ ..‬ماذا تعرف عن رحلته؟‬
‫‪‬ابن رشـد والتأليـف ‪.‬‬
‫‪‬وما كنت من أدرك اللك بالن‪.‬‬
‫‪‬سهري لتنقيح العلوم ألذ ل‪.‬‬
‫‪‬ايزابيل وسقوط الندلس‪.‬‬
‫‪‬عـشـاق البـطـون‪.‬‬
 ‫‪‬الصرار رغم التجارب الفاشلة والتحديات الكبية‪.‬‬

‫‪ ‬عبد ال بن ياسي‪  .‬إبراهام لنكولن‪.‬‬

‫‪ ‬إديسـون‪.‬‬ ‫‪ ‬أحد ياسي‪.‬‬
‫‪ ‬ديـزن‪.‬‬ ‫‪ ‬فورد‪.‬‬

‫‪‬تكرار الحاولة وعدم اليأس والصرار على النجاح‪.‬‬

‫‪ ‬صن يات صن‪.‬‬

‫‪ ‬هـوشـي منـه‪.‬‬
‫‪‬ل يقاس النجاح بالوقع الذي يتبوأه الرء ف حياته وإنا‬
‫بقدار الصعاب الت يتغلب عليها‪.‬‬
‫كيف أكون جادا؟‬
 ‫‪ ‬سرعة الناز والفاعلية‪.‬‬
‫‪” ‬قال كم لبثتم ف الرض عدد سني قالوا‪“..‬‬ ‫‪10‬‬
‫ر‬ ‫ا‬ ‫د‬
‫‪ ‬الـوقـت هو الـياة‪.‬‬
‫ا‬ ‫ة‬
‫‪” ‬ل تزول قدما عبد يوم القيامة حت يسـأل عن‬ ‫ي‬‫ق‬‫لد‬
‫ة‬‫ق‬
‫أربـع‪.“..‬‬
‫لو‬ ‫ا‬
‫حد ‪” ‬اغتنم خسا قبل خس‪..‬شبابك قبل هرمك‪.“..‬‬
‫ا‬
‫ة‬
‫‪ ‬يا ابن آدم إنا أنت أيام كلما ذهب يوم‬
‫‪ ‬الوقت أنفـس ما عُنيت بفظه‪..‬وأراه أسهل ما‬
‫عليك‬
‫‪ ‬فجعلت من الستعد لم قطع الكاغد وبري‬
‫القلم‪..‬ابن الوزي‪.‬‬
‫‪ ‬اغرس اليوم شجرة تعش ف ظلها غدا‪.‬‬
‫‪” ‬فإذا عـزمـت فتوكل على ال”‪.‬‬ ‫‪ ‬ولـيام باجونيـس وتريـك البال‪.‬‬
‫‪ ‬ل تـؤجـل عمل اليوم إل‪..‬‬
‫‪ ‬رئــيـس شـركـة سونـي‪.‬‬
‫‪ ‬إذا كــنــت ذا رأي‪.‬‬
‫‪ ‬العمر قصي‪..‬كم عمر النسان ؟‬
‫‪ ‬من يتردد بي مسجدين‪..‬‬
‫‪ ‬حـكم النيه ف البية جـار‪.‬‬
‫‪ ‬من يتردد بي مقعدين‪..‬‬
‫‪ ‬دقـات قلب الـرء قائلة‪.‬‬

‫‪ ‬جرب باريتو ‪.20/80‬‬

‫‪ ‬بـاركـيـنـسون‪.‬‬
 ‫ما هو الفرق بي السرعة‬
‫اليابية والسرعة السلبية؟‬
 ‫‪11‬‬
‫ا‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫ق‬‫د‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫لتقان‬
‫‪” ‬وإذا ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتهن”‪.‬‬
‫‪ ‬الطـائر سوالو‪.‬‬
‫‪ ‬السلـطـة واللح‪.‬‬
‫‪ ‬كـيـم شـوونـج‪.‬‬
‫‪.Zero Defect System ‬‬
‫اذكر (‪ )7‬أمور ينبغي للموظف أن‬
‫يكون دقيقا فيها‪.‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬
‫‪4‬‬
 ‫‪12‬‬
‫ا‬‫و‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫ع‬‫ا‬‫د‬ ‫ب‬ ‫ل‬
‫‪.‬‬ ‫‪ ‬من ل يزد شيئا على الدنيا كان‬
‫‪.Innovate or evaporate ‬‬
‫‪ ‬كل إنسان يكن أن يكون مبدعا إل صنفان من‬
‫البشر‪..‬من ها ؟‬
‫‪ ‬البداع عملية ذاتـية بالدرجة الول‪.‬‬
‫‪ ‬ضرورة تشجيع البداع وتقدير البدعي‪.‬‬
 ‫اذكر (‪ )5‬طرق يكن من خللا‬
‫تشجيع الوظف وتفيزه على البداع‪.‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪3‬‬
 ‫كل عمل فيه تديات ومشكلت ومعاناة‪ ..‬لذا اصب‪.‬‬
‫يدح ال تعال أيوب عليه السلم فيقول‪” :‬إنا وجدناه صابرا‬ ‫‪13‬‬
‫نعم العبد إنه أواب”‪.‬‬

‫ال‬
‫ص بر‬
‫يقول الرسول صلى ال عليـه وسلم‪” :‬وما أعطي أح ٌد عطا ًء‬
‫خيا وأوسع من الصب” (متفق عليه عن أب سعيد الدري)‪.‬‬

‫ثم ا‬
‫إذا لـم تـنـجـح فل تيـأس وإنا‪:‬‬

‫ل‬
‫صبر‬
‫تـعـرف على سـبـب الفشل‪.‬‬

‫اسم بعنوياتك واعزم على النجاح‪.‬‬

‫هوشي منه‪ :‬إن الذي يعد الضحايا ف طريق الرية‪.‬‬

‫صن يات صن‪ :‬هذا مرد الفشل الثالث عشر‪.‬‬
 ‫أخـلقيات‬
‫العمل‬
‫الوظيفي‬
‫‪ 1‬قناعة وإلتزام القيادة (القـيادة القدوة)‪.‬‬ ‫والمثبتات‬
‫‪ 2‬حسن التعامل‪ ،‬ومراعاة الانب النسان‪،‬‬ ‫الثنتا‬
‫وإذكاء روح الفريق‪.‬‬ ‫عشرة‬
‫‪.‬‬ ‫‪ 3‬التواصل وسياسة الباب‬
‫‪ 4‬إشعار الوظفي بأهيتهم وتوفي احتياجاتم‬
‫الضرورية‪.‬‬
‫‪ 5‬تطويـر الوظفـي وتـأهيلهم وتدريبهـم‪.‬‬
‫يرجى إضافة (‪ )5‬مثبتات وداعمات‬
‫أخرى لخلقيات العمل الوظيفي‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫‪4‬‬
‫‪5‬‬
 ‫‪ 6‬الشاركة ف اتـاذ أو صناعـة القرار‪.‬‬
‫‪ 7‬الـشفـافيه والصدق‪.‬‬ ‫أخـلقيات‬
‫العمل‬
‫‪ 8‬إشاعة جو الحبة والثقة‪ ،‬وتوفي مساحة أكب من‬
‫الوظيفي‬
‫الفرص والتنافس الياب وإبداء الرأي‪.‬‬
‫والمثبتات‬
‫‪ 9‬الدية ف التطوير والصلح‪ ،‬والستمرار ف التغيي‬ ‫الثنتا‬
‫والتحسي‪.‬‬ ‫عشرة‬
‫‪ 10‬الـتـحـفـيـز الـمادي والـمـعـنـوي‪.‬‬
‫‪ 11‬تكـرار الـتـذكيـر والـتوجيه والتشجيع‪.‬‬
‫‪ 12‬آخــر الـدواء الــكـــي‪.‬‬
‫ذكر المام أبو حامد الغزال رحه ال ف إحياء علوم الدين (‪)3/82‬‬
‫علمات حسن اللق فقال‪ ” :‬هو أن يكون كثي الياء‪ ،‬قليل‬
‫الذى‪ ،‬كثي الصلح‪ ،‬صدوق اللسان‪ ،‬قليل الكلم‪ ،‬كثي العمل‪،‬‬
‫قليل الزلل‪ ،‬قليل الفضول‪ ،‬برا وصولً‪ ،‬وقورا صبورا‪ ،‬شكورا‬
‫رضيا‪ ،‬حليما رفيقا‪ ،‬عفيفا شفيقا‪ ،‬ل لعانا ول سبابا‪ ،‬ول ناما ول‬
‫ل ول حسودا‪ ،‬بشاشا‬ ‫مغتابا‪ ،‬ول عجو ًل ول حقودا‪ ،‬ول بي ً‬
‫هشاشا‪ ،‬يب ف ال‪ ،‬ويبغض ف ال‪ ،‬ويرضى ف ال‪ ،‬ويغضب ف‬
‫ال‪ ،‬فهذا هو حسن اللق”‪.‬‬
 ‫صــراع الـقــيــم‪ ،‬حـسـن غـان‪.‬‬
‫أصول الفكر الداري ف السلم‪ ،‬أحد عبد العظيم ممد‪.‬‬
‫أخـلقـيات العـمـل (مادة علميـة)‪ ،‬أيـوب اليـوب‪.‬‬
‫اليثاق السلمي لقيم رجال العمال‪ ،‬حسـي حسي شحـاته‪.‬‬
‫النظومة الخلقية الوظيفية (مادة علمية)‪ ،‬ممد طاهر رشاد البنا‪.‬‬
‫العـمـل الـمـؤسـسـي‪ ،‬مـحـمد أكرم العـدلون‪.‬‬
‫كيـف نـفـكر استـراتـيـجيا‪ ،‬فوزي ممد طايل‪.‬‬
‫الدارة بـضـمـي (خلصات)‪ ،‬فرانك سونـنبغ‪.‬‬
‫منـاجـم الذهب (خلصات)‪ ،‬فريدريك هارمون‪.‬‬
‫أيقظ الارد الكامن (خلصات)‪ ،‬أنتون روبنـز‪.‬‬